مكتملة واقعية اذلال دكتورة الجامعه وزوجها الدكتور (1 مشاهد)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل

السلام عليكم جميعا مره تانيه معاكم دكتور الملاك البريء صاحب الزب الخارق للطبيعه زي ما بعض الأعضاء عارفين
طبعا انا كنت حكيت عن حكايه شخصيه ليا قبل كده مع المدرسه بتاعتي والسبب في اللي انا فيه وادماني للجنس وكنت ناوي اكمل باقي مذكراتي معاكم لكن ملقتش اهتمام فقررت اني اوقفها

المره ديه هحكي حكايه من حكايات المرضي الجنسيه اللي بيحكوهالي والمفروض انها حقيقه حصلت معاهم لكن انا معرفش مدي صحة كلامهم ده هحكيلكم حكايه علقت معايا من كام يوم من شاب صيدلي بيجيلي العياده عشان اعالجه من القذف المبكر فحكالي الحكايه بتاعته مع دكتورة الجامعه وجوزها انا هنقلهالكم زي ما حكاها بالظبط من غير قص ولزق لكن هعدل بعض االكلمات عشان تتلائم مع جو القصه

اما بالنسبه لمذكراتي وحكاياتي الشخصيه فانا وقفتها زي ما قلت عشان قلة التفاعل وبالمناسبه انا نكت اللبوه تاني وهي ميلف والاسبوع الجاي هنيكها تاني

نبدا الحكايه زي ما اتقالت

كنت ساعتها طالب في كلية صيدلة في السنه الاخيره في نظام جديد بالساعات لكنه نظام صعب والسقوط فيه كتير عشان كده كنت بسقطت في مواد كتير وعدد المواد اللي سقطت فيها عدي الخمسه وعشرين ماده لدرجة اني حسيت اني هفضل في الكليه خمس سنين كمان عشان اعرف اتخرج منها

كان رئيس البرنامج دكتور وشه عليه غضب **** مكنش حد بيحبه لا من الطلبه ولا حتي زمايله الدكاتره عشان تعنته وتكبره عليهم وأسلوبه كان خره مع الطلبه كان من نوع الدكاتره اللي محدش يترحم علي معرفتهم
كانت مراته دكتوره في الكليه ورئيسة قسم وكانت بنت وسخه زيه تناكه وتعنت كانت داخله في كل مواد السنه ديه عشان كده كنت عارف اني هسقط ومكنش هينفع انجح طول ما هي بتدرسلنا
عشان مطولش عليك هي مكنتش جميله اوي يعني جمال عادي او عاديه مش هي الواحده اللي زبك يقف عليها اما تشوفها وملامحها عاديه جدا مع انها كانت بيضه كانت في اوائل الاربعينات جسمها مليان الي حد ما لكن مش سمينه يعني عندها بطن علي خفيف النقطه المميزه فيها ان طيزها كانت كبيره ومدوره اما بزازها كانوا مدلدلين وحجمهم اقل من المتوسط يعني باختصار مكنتش الصاروخ اللي تهيج عليه كانت عاديه
بعد ما امتحانات العملي خلصت والدرجات طلعت لقيت نفسي ساقط في العملي وكده مش هعرف ادخل امتحان الفاينال يعني انا كده سقطت من قبل ما امتحن فقررت اروح اكلمها مع اني كنت عارف انها مش هتعملي حاجه وهتتنك عليا لكن قلت اعمل اللي عليا فنزلت من البيت وكان الوقت عالعصر وقلت **** الحقها لان معظم الدكاتره والأقسام بيكونوا خلصوا شغل والعمال بيروحوا ومبيبقاش فيه حد تقريبا في الكليه لكني دخلت من البوابه كان لسه عليها أمن وكانت بوابة الكليه مفتوحه مقابلتش في طريقي للقسم الا عامل واحد وكان بيقفل المعمل عشان يروح سالته الدكتوره ( ش ) في مكتبها ولا لأ قالي ميعرفش بس اكيد روحت وقفل ومشي انا كنت ناوي ارجع بس قلت ادخل الممر بتاع مكاتب الدكاتره ابص بصه يمكن تكون موجوده ورحت قربت من المكتب كان الباب مقفول بس سمعت صوت بيقول آه لما قربت منه ساعتها افتكرت اني بيتهيألي بس الصوت اتكرر واتاكدت انه جاي من المكتب من جوه الباب مكنش فيه خرم أبص منه ولا كان فيه ازاز من فوق عشان اشوف ايه اللي بيحصل والصوت مستمر بيطلع من وقت للتاني ويختفي انا ساعتها قلت لازم اعرف فيه ايه وفي ثانيه الموضوع كله جيه في دماغي ان الدكتوره بتتناك جوه مسكت مقبض الباب بالراحه ودورته من غير صوت وكان الباب مفتوح فتحت فتحه بسيطه وبصيت لقيت الدكتوره عالكنبه هى وجوزها الدكتور ونازلين بوس وتقفيش في بعض وهي قالعه الجاكت اللي بتلبسه وقاعده بالبادي والجيبه الطويله انا اتوترت من المنظربس طلعت الموبايل بتاعي وبدأت أصور من الحته الصغيره اللي انا شايف منها بعد ما عملت زووم علي الوجوه واستمريت خمس دقايق تصوير وهما مقضيينها بوس وتقفيش لبعض بس وكنت ناوي اكمل معاهم للاخر لحد ما رجلي وجعتني جيت أسندها عالحيطه جمب الباب سندت عالهوا ووقعت والموبايل وقع هو كمان وعمل صوت راح الدكتور منادي وقايل مين بره انا قمت وخدت الموبايل وطلعت جريت بس هو شافني وقالي خد هنا وطلع ورايا بس انا كنت اسرع خرجت بره خالص وروحت البيت بعد ما حفظت الفيديو اللي صورته عالموبايل ونقلته علي الكمبيوتر عشان ميضيعش وعملت منه اكتر من نسخه انا كنت خايف ومتوتر بس قلت لازم أستغل الموقف ده لصالحي خصوصا انه شافني يعني عرفني فلازم أستفيد والشيطان في ثواني جابلي فكرة ابتزازهم هما الاتنين عشان ينجحوني في العملي وفي المواد اللي انا شلتها قبل كده
تاني يوم مروحتش الكليه كنت بستعد واشوف الكلام اللي هقوله قررت اني اروح ليه الأول في مكتبه واشوف ردة فعله هتبقي ايه بعدين هروحلها مكتبها في القسم دخلت عليه وكان فيه موظفين معاه في المكتب اول ما شافني قاللي استني لما اخلص فضلت مستنيه والمكتب فضي قاللي انت عملت ايه امبارح يا كلب رديت قلتله من غير شتايم وقلة ادب لو سمحت يا دكتور انا صورت اللي حصل امبارح ومستعد اني انشره علي الفيس وعلي النت كله وهنشره كمان عن طريق اكونت وهمي يعني انا محدش هيقدر يضرني وكمان ممكن اتمادي واوصل الفيديو لاي جريده او لاي صحفي ويبقي فضيحه
قالي انت مش هتقدر تعمل حاجه باللي معاك لان ده هيبقي جريمه ومسؤوليه عليك قلتله انت حر يا دكتور انا قلت اللي عندي وهشوف مراتك الدكتوره رايها من رايك ولا لا قالي استني عايز ايه قلتله انا طلباتي بسيطه مش عايز غير انكوا تنجحوني في العملي وتنجحوني في المواد اللي شلتها ديه وانتوا الكنترول والكليه كلها تبعكوا غير كده هتلاقي الفيديو بيلفي الصفحات كلها
في الاول قعد يتكلم بس لما كلامي خد لهجة تهديد اكبر قاللي هحاول لكن انت زي ابني فخلينا حبايب احسن يعني جاب ورا من الاخر
تاني يوم رحت للدكتوره دخلت عليها المكتب كانت لوحدها وقلتلها اكيد الدكتور كلمك قالتلي مكلمنيش في حاجه عيدتيلها كلامي اللي قلته للدكتور وقالتلي حاضر بس متعملش حاجه وتدينا الفيديو ده وتمسحه من عندك خالص كانت اول مره اشوفها منكسره ومش متكبره فرديت قلتلها انتوا عليكوا تخلوني اتخرج من الكليه ديه وانا مش عايز منكم حاجه بعد كده وسبتها ومشيت
فعلا لقيت درجات العملي اتظبطت للدرجات النهائيه وبدات الحياه تبتسملي وبقيت بروح احضر محاضرات الدكتوره بالذات وانا مكنتش بحضر اي محاضرات لحد وكنت بقعد في الصف الاول قدامها وابتسملها يعني بوصلها احساس انكم تحت ضرسي وهي في المحاضرات اللي كنت ببقي فيها كانت بتتفادي تبص عندي وكمان شرحها كان بيبقي متوتر ومش سليم
في يوم نزلت الكليه وكنت هايج جدا ساعتها ومكنتش ضربت عشرات بقالي فتره كبيره عشان كده زبي كان مجنني خلصت السكشن وقلت هروح الحمام اضرب عشره عشان مش قادر لكن جتلي فكره انا جالي صداع منها وقلت ليه مخليش الدكتوره ( ش ) تفك زنقتي ورحت فعلا علي مكتبها خبطت ودخلت لقيتها قاعده عالكرسى عند المكتب قالتلي انت عايز ايه قعدن قدامها قلتلها مفيش يا دكتوره انا تعبان وانتي في ايدك تعالجيني ردت انها مش فاهمه رحت مطلع الموبايل وشغلت الفيديو بتاعها هي وجوزها قالتلي ليه كده حرام عليك عايز ايه رحت قايم قافل الباب وحطيت كرسي وراه ودخلتلها من عند المكتب وزبي كان واقف وظاهر من تحت البنطلون قلتلها بصي كده وحطيت ايدها علي البنطلون من بره شالتها بسرعه وقالتلي امشي اطلع بره قلتلها حاضر انا ممكن امشي بس قابلي الفيديو اللي هيتنشر عالنت وطظ في اتفاقنا القديم راحت معيطه وقالتلي انت عايز ايه قلتلها انا هايج يا دكتوره ومحتاج مساعده ورحت فاتح البنطلون ونزلت البوكسر وزبي طلع قلتلها هتمصي لحد ما اجيبهم بس عشان اهدي وامشي راحت مزوده من عياطها وانا كنت متلذذ بده مش حرام فيها الذل لانها ياما ذلتنا هي وجوزها العرص قلتلها ايه يا دكتوره يعني يرضيكي الفيديو يتنشر عشان مش عايزه تمصيه ده حتي الدكتور يتضايق لو كان ده السبب وبعدين مسكت ايدها وحطيتها علي زبي وقربته من بوقها وقلتلها يلا يا دكتوره خلصي راحت مسكتها وفتحت بوقها وانا دخلته فجاه عشان مكنتش قادر وبدات هي تمصه من غير اي نفس لكن ملمس شفايفها علي زبي هيجني شفايفها كانت طريه جدا اكتر مما توقعت وريقها كان بيجري علي زبي بنعومه شديده كانت ماسكه زبي بايدها قلتلها لا عايز راسك بس اللي تتحرك وبدات تمص براسها بس وكان منظرها بال**** وهي بتمص هيجني اكتر لحد ما قربت اجيبهم خلاص رحت ماسكها من راسها ودخلت زبي كلها في بوقها لحد ما جبت كل لبني جوه كان احساس جامد جدا هي طلعت زبي من بوقها وفضلت تكح ومع كل كحه كان بينزل لبني من بوقها واتنطر علي ورق كان قدامها بعدها سبتها وقلتلها انها عجبتني وانها جميله جدا طبعا ده مجامله لكن شفايفها كانت هيجتني جدا وخدت بالي لاول مره من طيزها الكبيره فقررت اني انيكها لكن في يوم تاني بما ان كده كده الموضوع تطور وانا عمري ما نكت قبل كده خالص وطلبت منها تركب قفل لباب المكتب من جوه بكره الصبح ومتطنش عشان متزعلنيش وهي عارفه نتيجة زعلي ايه
رحتلها تاني يوم وكانت في مكتبها لقيت القفل متركب فعلا قلتلها شاطره يا دكتوره بتسمعي الكلام وقفلت الباب بالقفل من جوه قالتلي عايز ايه تاني مش خلاص كفايه كده قلتلها انتي تعملي اللي اقول عليه وبس عشان مزعلش وانتي عارفه زعلي عامل ازاي
طلعت من جيبي حبايه من حبوب منع الحمل وقلتلها خديها قالتلي ايه ده انا مش هاخد حاجه رحت فاتح بوقها بالعافيه جت تصوت قلتلها لو صوتي هتلمي الناس وهتبقي مصيبه عليا وعليكي انتي وجوزك راحت بلعتها غصبا عنها والقهر بينط من عينيها قلتلها ديه يا دكتوره حبايه من حبوب منع الحمل طبعا انتي عارفه ليه بصتلي وعينيها فيها ذعر مش طبيعي وقالتلي لأ لا يمكن قلتلها حاضر براحتك بس ساعتها هطلع من هنا هنشر الفيديو عالنت وفي ظرف دقايق هيبقي مع كل طالب في الكليه راحت عيطت تاني رحت واخدها من ايدها قومتها وهي بتعيط وحضنتها جامد ساعتها زبي وقف بدات أبوس فيها وهي بتتشحتف ودموعها بتنزل لكن ملقتش اي اثاره في اني ابوسها وعرفت اني ادخل في النيك علي طول احسن رحت موطي نزلت من عليها الجيبه الطويله بحركه سريعه صرخت قلتلها بس اسكتي الناس بره كانت لابسه اندر عادي جدا لونه أزرق لكن خدت بالي انها كيرفي شويه ومفيهاش دهون مترهله يعني الجزء اللي تحت عندها كان فيه اثاره لفيتها ولاحظت اكتر طيزها الكبيره بدات اضربها عليها واحيانا ضرباتى كانت انتقام وهي كاتمه صرخاتها عشان متتفضحش رحت مقلعها الجاكت عشان مضايقني وخليتها تروح عالكنبه وتعمل وضع الكلبه عرفت اني هنيكها قالتلي حرام عليك اعتبرني امك او اختك قلتلها وانتي ليه معتبرتيناش اخواتك وانتي بتسقطينا يا لبوه انتي وجوزك وضربتها علي طيزها فضلت اضرب لحد ما طيزها احمرت بعدين نزلت الاندر وشفت كسها كان مشعر علي خفيف قلتلها يا لبوه ابقي شيلي شعر كسك ده انا مبحبوش ساعتها زبي كان زي الوتد مستني اول نيكه في حياته قربته من فتحة كسها وزي الافلام البورنو قررت اني اعذبها من النيك الشديد رحت مدخله كله مره واحده صرخت قلتلها بس عايزه تصرخي عضي الكنبه وبدات انيك فيها بقسوه وهي بتتآوه احيانا بصوت عالي فقلتلها وطي صوتك يا دكتوره هتفضحينا راحت ساكته والدموع في عينيها لحد ما لقيت اني هجيبهم وكان هدفي من الاول اني ازلها لاقصى الحدود قلتلها انا قربت اجيب يا دكتوره هجيب لبني في كسك في الاعماق من جوه عشان تعرفي اني علمت عليكي وعملت اللي معملوش جوزك العرص افتكري كل مره جوزك هينيكك فيها اني نكتك وجبت لبن رجولتي في كسك يا كلبه راحت صرخت وقالت اسكت مش عايزه اسمع كلام منك بعديها علي طول اتهزيت من شعر راسي لحد صوابع رجليا ولقيت نفسي بنيك اسرع واسرع لحد ما جبت كل لبني في كسها رحت خدت الموبايل من عالمكتب وصورت كسها وهو بيتدلدق من لبني قلتلها ديه للذكري يا دكتوره وخليتها تنضف زبري من اللبن ومشيت ودلوقتي انا في اخر السنين والحياه كلها اتظبطت والدكتوره نكتها بكل الأوضاع من كسها وطيزها وقذفت في كسها وفي طيزها عشرات المرات لحد ما انا اللي زهقت منها ومبقتش بنيكها الا اوقات قليله

ديه كانت القصه حسب ما اتقالتلي انا معرفش هل حقيقه ولا لا او هل كلها حقيقيه ولا لا لكن انا نقلتهالكم زي ما اتحكيتلي بالظبط
عندي حكايات تانيه من مرضي تانيين ممكن اطلعها وقت اللزوم اما بالنسبه لمذكراتي انا وقفتها لقلة التفاعل
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل