م
ميلفاوي متميز
عنتيل زائر
غير متصل
كانت صرخات سميرة قوية و حرارة فتحة الطيز تجعل زبي يغلي و هو في طيزها و انا ما زلت انيكها و في قمة الشهوة و احاول ان المسها في كل جسمها حيث يدي كانت تسبح في بطنها و صدرها و طيزها و حلماتها تشعلني لما المسها . و حي هي كانت تبدو انها تحب لما المس لها ثدييها و لذلك كانت تطلب مني ان اكمل و ادخل زبي بقوة و احركه حركات سريعة و هو الامر الذي كان يجعلني احس اني اقرتب من الانزال و رغم تلك اللذة الا اني كنت احاول جاهدا ان احافظ على تحكمي في الشهوة فانا اريد ان انيك سميرة لاطول فترة ممكنة و اتمتع بطيزها الجميل الساخن جدا .
و بالقدر الذي هيجتني حرارة فتحة الطيز الجميلة الساخنة كنت احس برغبة كبيرة في مباغتتها و اخراج زبي و دفعه في كسها لولا اني تحكمت في نفسي جدا امام تلك المحنة و حلاوة جسمها خاصة و هي امامي منحنية و طيزها الكبير فلقاته ترتعد لوحدها . و بمجرد ان اجتاحتني تلك الحرارة الجميلة التي تسبق القذف حتى انحنيت عليها اقبلها من الرقبة و العب بطيزها و بزازها و تركت زبي في تلك اللحظة يخرج حليبه و بدا زبي يقذف المحنة الساخنة و حرارة فتحة الطيز كانت جميلة و كبيرة جدا و انا كلما اخرج زبي قطرة كنت اتفاعل معها و اخرج انين ساخن اممممم ممممممم اح اح اح
و حتى حين كان زبي يقذف كانت حرارة فتحة الطيز جميلة و ساخنة جدا و لم اكن اقدر على اخراج زبي قبل ان يكمل اخر قطرة حليب فيه و كنت اذوب معه و اشتعل لكن بمجرد ان خرج الحليب حتى غابت شهوتي و انطفات و اصبحت مجرد نشوة و كانني استفقت من الحلم . و ابقيت زبي في داخل الطيز و انا اريد ان احركه قليلا و اتاكد ان كانت الشهوة خرجت كلية او ما زالت لدي بعض الحرارة الجنسية حتى انيكها مرة اخرى و لكن زبي تعب من النيك و لم يعج ابقاءه في الطي امرا ممتعا و اخرجت زبي لافارق حرارة فتحة الطيز و اشعر ببرود جنسي ممل جدا
و امسكت فلقتها العب بها و امسح عليها منيي و انا اقبلها من الرقبة و انا واقف خلفها و اقول لها مم انت حلوة يا حبيبتي و طيزك احلى طيز في الدنيا و لن امل من النيك معك و هي تحب هذه الهمسات الخفيفة و اللمسات اللطيفة و انا احس بالنشوة الجنسية الكاملة . و لما سالتني عن اي شيء اعجبني في انليك معها كنت صريح جدا و اخبرتها ان جسمها لذيذ و مثير لكن احسن شيء كان حرارة فتحة الطيز الضيقة و اللحظة التي كنت ادخل زبي فيها بقوة و هي تنازع و ايضا لحظة انزال المني التي كانت ساخنة نار
و بالقدر الذي هيجتني حرارة فتحة الطيز الجميلة الساخنة كنت احس برغبة كبيرة في مباغتتها و اخراج زبي و دفعه في كسها لولا اني تحكمت في نفسي جدا امام تلك المحنة و حلاوة جسمها خاصة و هي امامي منحنية و طيزها الكبير فلقاته ترتعد لوحدها . و بمجرد ان اجتاحتني تلك الحرارة الجميلة التي تسبق القذف حتى انحنيت عليها اقبلها من الرقبة و العب بطيزها و بزازها و تركت زبي في تلك اللحظة يخرج حليبه و بدا زبي يقذف المحنة الساخنة و حرارة فتحة الطيز كانت جميلة و كبيرة جدا و انا كلما اخرج زبي قطرة كنت اتفاعل معها و اخرج انين ساخن اممممم ممممممم اح اح اح
و حتى حين كان زبي يقذف كانت حرارة فتحة الطيز جميلة و ساخنة جدا و لم اكن اقدر على اخراج زبي قبل ان يكمل اخر قطرة حليب فيه و كنت اذوب معه و اشتعل لكن بمجرد ان خرج الحليب حتى غابت شهوتي و انطفات و اصبحت مجرد نشوة و كانني استفقت من الحلم . و ابقيت زبي في داخل الطيز و انا اريد ان احركه قليلا و اتاكد ان كانت الشهوة خرجت كلية او ما زالت لدي بعض الحرارة الجنسية حتى انيكها مرة اخرى و لكن زبي تعب من النيك و لم يعج ابقاءه في الطي امرا ممتعا و اخرجت زبي لافارق حرارة فتحة الطيز و اشعر ببرود جنسي ممل جدا
و امسكت فلقتها العب بها و امسح عليها منيي و انا اقبلها من الرقبة و انا واقف خلفها و اقول لها مم انت حلوة يا حبيبتي و طيزك احلى طيز في الدنيا و لن امل من النيك معك و هي تحب هذه الهمسات الخفيفة و اللمسات اللطيفة و انا احس بالنشوة الجنسية الكاملة . و لما سالتني عن اي شيء اعجبني في انليك معها كنت صريح جدا و اخبرتها ان جسمها لذيذ و مثير لكن احسن شيء كان حرارة فتحة الطيز الضيقة و اللحظة التي كنت ادخل زبي فيها بقوة و هي تنازع و ايضا لحظة انزال المني التي كانت ساخنة نار