قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
سن البلوغ و جسم عمتي الأرملة واخواتي و بيتنا الريفي عشرة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 122633"><p><strong><span style="font-size: 22px">انا الان اتحدث من الريف.. اعرف ان الجميع لا يعلم عنه الكثير.. ولكن سأحكي لكم عن حياتي و ما مريت به في المجتمع الريفي الذي لا يعلم عنه الكثير. في الثمانينات.. و في ظروف الفقر الشديد.. يتشكل الجنس و لونه و أنواعه.. يتحمل الكثير من تكوين الاسره الفقيره و أسرارها و حياتها.. المال و المتعة و الرغبة و الظروف تحكم تحت قيادة الجنس في المقدمة.. لا اريد ان أطيل عليكم.. انها اسرتي و حياتي.. بيت الجنس و المتعه الذي كان سبب في استمرار الحياة في تلك الظروف</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لنبدأ معا في خبايا و أسرار بيت ريفي بدأ تكوينه من ظروف الفقر و الجنس.. تعالوا معي </strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا سمير ودي قصتي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت ولد في سن ال 16 وبعد ما عرفت متأخر يعني ايه بلوغ و يعني ايه لعب في زبي و بعد ما جبت اول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مره لبنى. انا بطبعي خجول. مش اجتماعي خالص. بتكسف. حتى اول مره مارست العادة زعلت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جدا و حسيت ان دا غلط و اني كدا بقلد الولاد الوحشة زي ما امي دايما بتقول. كانوا دايما بيقولوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمير كان المفروض يبقا بنت من كسوفي وعدم اختلاطي بالولاد من سني و اختلاطي بالستات وشغل البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في البداية انا من قريه من قرى الدلتا. بيتنا ريفي جدا. ابويا شغال خولي انفار (عمال الزراعة)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وامي بتربي بقر و طيور و بتعمل جبنه و تطلع تبيع في السوق. خلصت دبلوم تجارة و ساعات بروح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الأرض مع ابويا اشتغل باليومية. كانت الرجاله تتريق عليا لما يلاقوا اني بتكسف و مش بتكلم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي كانت بتخاف عليا علشان انا الوحيد بعد 4 بنات. منهم اتنين متجوزين و اتنين مش متعلمين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شغالين في الزراعة و تربيه الطيور و واحده في مصنع ملابس.. ومعانا في البيت عمتي 44 سنه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جوزها كان فلاح باليومية و مات من 4 سنين و هي ساكنه معانا لان اهل جوزها طردوها لأنها مش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مخلفه الا بنت اصغر مني بسنه و أهل جوزها خدوها. ابويا و امي بيناموا في اوضه و انا و عمتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في اوضه مع اخواتي بنام على كنبة و عمتي على سرير صغير خشب بلدي و اختي سعدية و قدريه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>على سرير حديد. دول اسماء اخواتي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعدية 28 سنه اتجوزت من 7 سنين و أطلقت علطول. كنت اسمع وانا صغير عمتي تقولها يا شرموطه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما مشيك البطال اللي خرب عليكي. بس مش فاهم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه 22 سنه شغاله في مشغل ملابس. مش متجوزه ولا حد بيتقدم ليها ومعرفش السبب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا عباس 60 سنه وامي سناء 48 سنه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي قاعدة في البيت باستمرار وساعات بتروح لبنتها او تنزل السوق تشتري النواقص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>او بتروح لأصحابها النسوان في البلد.. اسمها سعاد.. جسمها مليان خصوصا طيزها و بزازها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دايما في البيت براحتها طول مفيش حد غريب. بيضه على حمار فلاحي. بتعمل معظم شغل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البيت لأن أمي شغاله في التربيه و السوق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نرجع لأول الحكاية. انا كنت بحب قعدة الستات و الحريم. و بساعد عمتي في شغل البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وساعات بروح الغيط مع الفلاحين بس دايما بيضحكوا عليا. ويقولوا سميرة جايه هنا ليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تقوم الحريم تزعق معاهم و اروح اشتغل ناحيتهم. كنت بحب شغل البيت اكتر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تبدأ الحكايه زي ما قلت لما اتعلمت ضرب العشره من عيل كان بيتكلم مع واد ورا الدار عندنا وانا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمعتهم. ولما عملت كدا اتخضيت و خفت من اللي نزل. وقعدت اعيط. اني عملت زي العيال الوحشه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت في اليوم دا مع عمتي و كلهم في الشغل. عملتها جوا الزريبه لان دا المكان الأمان.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت وانا صغير في المدرسه الإعدادي اخواتي الصبح بيغيروا قدامي. وانا نايم. لأنهم بيصحوا الساعة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>5 شغل الأرض من بدري و اختي بتاع المشغل العربيه بتيجي على محطه البلد بدري. بتودبهم البلد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللي فيها المصنع. كنت بصحي بدري و اتفرج وانا عامل نفسي نايم. اختي سعديه وشها مكشوف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت بتقلع كل هدومها و لو هتغير اللباس بتلبس الجلابية و تقلع اللباس بعد الجلابية وتطلعه من رجلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و تجيب لباس تاني و تلبسه برضو وهي لابسه الجلابية بس كنت بشوف طيزها و كسها ساعات وهل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتظبط. اللباس دا عندنا مش زي الصور سبعه و فتله.. لا زي الشورت بس قطن و لازق شويه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تقوم من النوم تقلع جلابيه النوم اللي مفيش تحته غير اللباس. جسمها قمحي بزازها كبيره شويه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حلمتها غامقه و مش طويله بس تخينه زي العنبه. ليها بطن مليانه بس مش كرش. طيزها مش كبيره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس ساقطه لتحت. تشلح الجلابية و ترفعها. تحت باطها شعر كنت بستغرب عليه لأنه خفيف عندي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانا متخيل ان الستات مش ليهم لاني شفت امي من غير شعر اول مره. بس بعد كدا شفت سعديه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقدربه و عمتي عندهم... ترمي الجلابية بتاع النوم على كرسي قديم و تروح ورا الباب تجيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلابيه الشغل في الأرض. زي قميص بيتي كدا. عندنا برضو محدش بيلبس كتير ستيان او حمالة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لما تغير اللباس ترميه في كرتونه جنب الباب بعد ما تحطه على مناخيرها و تبص فيه. و تفتح الباب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وتمشي تروح الغيط.. بعدها بساعه قدريه تصحى.. قدريه جسمها رفيع شوية. بزازها صغيره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيزها مش كبيرة بس مدوره. تقلع و بزازها تبان قدامي زي البدنجان كدا. بس حلمة بزها طويله. وشعر تحت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>باطها طويل. كأنها عمرها ما عملته. عرفت بعدها ان مينفعش تعمله الا قبل الجواز علشان ميكترش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس بتلبس عباية تفصيل و اللباس بتاخد الحمام. وتيجي برضو ترمي الوسخ في الكرتونه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وتخرج.. المهم.. اول مره ضربت عشره كانت على كل اللي شفته و اني بقارن بين الولد و البنت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نرجع لأول مره ضربت عشره. خفت قوي. و قعدت اعيط. و عمتي برا بتنده عليا علشان اروح اجيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>زيت علشان تطبخ. مسحت دموعي. و ايدي وخرجت علشان عمتي. قالتي كنت بتعمل ايه جوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ياواد انت.. بقالي ساعة بنده. قلتلها كنت بحط مايه للبهايم. كانت قاعدة بتغسل الهدوم على الأرض</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولابسه قميص نوم فلاحي قماش مش ساتان ورفعاه على ركبها وفاتحه رجليها. وشايف اللباس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ودراعتها المليانه عريانه و تحت باطها شعر قصير بس تقيل. و بزازها متعود اني اشوف نصهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و الحلمات هتفرقع من القميص اللي مقاسه ضاق عليها. و اتهري من كتر الغسيل. قعدت اتفرج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهي بتغسل. قالت يلا يا واد روح هات الزيت. رحت جبت و جيت. لقيتها قلعت اللباس و بتغسل فيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانا قاعد قصدها مش شايف الا طرف كسها لان بطنها كبيره و شعر كسها مداري و هي متعوده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اني بغسل معاها عادي. بتتعامل معايا اني عيل صغير و كمان صبي بيت زي ما كانت بتتريق عليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت قوم غير الجلابية و هات اللباس تغسله. قمت غيرت و ملبستش لباس. و رحت اديها اللباس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و الجلابية. معرفش اني لما امسح لبنى في اللباس بيظهر. اول مره بقا. مسكت اللباس و بتبص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت ايه دا يا صبي البيت.. انت عملت ايه. قلتلها مفيش يا عمه. قالت انت كنت بتعمل ايه في الزريبه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خفت و عيطت و بقيت ارتعش. قالت بتعيط ليه يا بن الوسخه انا بضربك. انا بسأل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت بتحلب زبك يا واد.. انت كبرت و بتحلب زبك كمان. و قعدت تضحك. وانا خايف و اعيط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها و**** اول مره و آخر مره. انا كنت عايز اعرف دا يعني ايه. سمعت عبال بيقولوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و غلطت. قالت دا انا هخلي نهارك طين لما تيجي الشرموطه امك. قلتها ابوس رجلك يا عمتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش هتتكرر. وهي تضحك. وتقول مبقاش الا صبي الدار كمان عايز يحلب. و قعدت تبص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>على اللباس و تشم ريحة اللبن و لقيتها بدأت تبلع ريقها و تشم قوي. قالت انت بتحلب من امتى يا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خول. قلتلها وحياة امي اول مره انهاردة. قالت مش هقول لأمك بس بشرط. قلتها انا تحت امرك يا عمه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت تعال. وريني.. ورفعت الجلابية و شافت وقالت امسك طرف منها. مسكت. لقيتها بتبص لزبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتقول لا كبرت يا بن الوسخه و انا مش واخده بالي. قلتها اخر مره يا عمتي. قالت مش هقول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأمك. بس اي حاجه اطلبها تنفذها منك. قلتها انا موافق. بس امي تموتني. ضحكت و قالت جتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خيبه على هطلك. مش عارفه طالع لمين. قلتها انا موافق يا عمتي. قالت اقفل الباب بتاع الدار و تعال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و رحنا نشرنا الهدوم و مسكتني من ايدي و دخلنا الأوضه. قالت قولي حلبت ازاي.. قلتها خلاص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا عمتي مش هعمل كده تاني. قالت اسمع الكلام يا خول. وريني زي ما كنا بتعمل. قعدت على الكنبه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و انا واقف قدامها. وهي رافعه رجليها على الكنبة و القميص نازل لنص ركبتها و من غير لباس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و ضهرها الحيطه. وقفت قدامها. قالت اقلع الجلابية. و اعمل زي ما عملت. قلعت و زبي نايم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها بمسك فيه و احرك ايدي كدا يا عمه و بسرعه لغاية ما جبت المايه دي.. قالت اعمل. قعدت العب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فيه و اغمض عيني و افتكر جسم قدريه و سعديه و زبي بدا يقف. بتقولي بتغمض ليه يا خول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتفكر في ايه. قلتها مفيش. انا بفكر في اي مره علشان يقف. قالت يا خول ما انا قدامك اهو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بص على شوف هيقف ولا ايه. قلتها لا يا عمتي انكسف. قالت يا علق متتكسفش ما انت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت بتحلب دلوقتي. فالت بتفكر في جسم مين يا واد ما انت مرمى في البيت اهو معايا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها انا بصحي بدري و بشوف سعديه و قدريه وهما بيغيروا. قالت يا خول كل دا يطلع منك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتبص على اخواتك وتضحك.. قالت و وقف يا واد. قلت اه. قامت قلعت القميص و قالت بص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عليا شوف هيقف ولا ايه. اول َمره اشوفها عريانه خالص. زبي وقف هوا. قالت عجبك ي واد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احلى دا ولا اللي بتشوفه من اخواتك.. قلت انتي يا عمتي لو مش هتزعلي مني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شدتني عليها و وقفت بين رجليها و قدام وشها وقالت يلا اتفرج و احلب قدامي. قعدت ابص على</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها من وسط الشعر وهي لاحظت. رفعت رجل ر خلت رجل على الأرض. وفتحت كسها بيدها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت عجبك. انا نفسي راح. و مش قادر ابلع ريقي. اول مره اشوف كس قدامي بوضوح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحته خالص. احمر من جوا. مليان. سوتها عاليه. الشعر نازل من فوق على الاجناب و واصل بطيزها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتدعك في حته فوق في النص عرفت بعد كدا اسمه زنبور او رأس الكس او الهياج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيتها بتقول اه.. انا زبي بقا حديد و خلاص مش قادر. قالت بطل حلب يا واد. وقفت خالص.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت انا مش هقول لأمك ولا أبوك لانهَم ممكن يموتوك. و ممكن ابسطك كمان و اعلمك حاجات بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممكن يا اهبل تقول لحد الكلام بينا. قلتها لا وحباة النعمة يا عمه ما هقول. بس متقولش لحد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا هقول ازاي دا ممكن يموتوني. قالت جدع. لو عرفوا هيموتوك. قلتها اوعي يا عمتي تقولي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت لو مسمعتش الكلام و حسيت انك هتكلم في حاجه. هقول. قلتها حاضر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت تعال بقا وريني زبك.. انا هبسطك. قلتها ازاي يا عمه. قالت متقولش عمه طول ما احنا لوحدنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها اقول ايه. قالت قول يا سعاد. قلتلها ماشي يا سعاد. هتبسطيني ازاي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت ما انت كمان هتبسطني. انت عارف ان جوزي ميت و محرومه. يبقا نبسط بعش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها انا تحت امرك و تحت طوعك. علميني وانا اعمل. قالت انت تعرف ايه غير الحلب و البص يا خول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها معرفش. بشوف البهايم بيعملوا في الزريبه. وأمي سألتها قالت متجوزين و عايزين يجيبوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عيال. فهمت من الواد عباس انهم بينيكوا. وقالي انه شاف ابوه بيعمل في امه كدا. ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقالت ينيلكم يا خولات. بص يا سموره. انت هتعتبرني الجاموسه و انت الدكر و انا هعملك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس بشرط تسمع الكلام. قلتلها حاضر يا سعاد. قالت شاطر. قالت هات ايدك و اعمل اللي بقولك عليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ومسكت ايد و حطيتها على كسها. ااااه سخن و طري تحسه عرقان. وقالت ادعك وعرفتني الزنبور</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها كان كبير شويه بس فلقته طويله بس فتحته مش كبيره قعدت ادعك جامد. وهي رجعت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضهرها لورا و مسكت بزازها الكبار. وغمضت عنيها و تقول ااحححح.. احوووو.. اوووف يا ولا. ادعك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قوي. ادعك يا خول. مسكت ايدي التانيه و حطيتها على بزها و قالت امسك قوي مسكته و قالت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حرك ايدك يا خول بصوت يخوف. قعدت ادعك في حلمة بزها و امسك بزها جامد ومن تحت مسكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايدي و قالت دخل صوابعك هنا. و دخلتهم بيدها. كسها غرقان مايه ََ قلته انتي شخيتي يا عمتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت يا خول سعاد.. قلتها يا سعاد فيه مايه كتير. قالت دي عسلي يا خول هفهمك. ادعك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وايدها مسكت زبي اتخضيت. شدتني جامد. كمل يا ولا.. اااه.. قعدت امسك بزازها و ادخل في كسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الغرقان وهي بتعصر زبي وانا هجت قوي.. وهي مسكت ايدي و بتدخلها قوي في كسها و بتترعش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وتصوت ااحححح اااااه.. وقامت ارتعشت رعشة شديده. ورجعت بضهرها لورا وشدتني ومسكت زبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تدعك قوي. اااااه.. اوووف.. هينزلوا يا سعاد. قالت نزل نزل. ااااه.. زبي انفجر باللبن على جسمها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كمية غير طبيعيه. قعد يرمى وهي لسه بتدعك. ايدها غرقت لبن و بطنها واللبن بيسقط ناحية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها على الشعر من فوق. وهي سابت زبي و انا وقعت على ركبي. وهي بتشم ايدها من اللبن و تدعك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بزازها و بطنها و شعر كسها بيه و لقيتها بتجيب نقطه و تحطها في بوقها. و مغمضه.. َوانا نزلت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>على ركبتي و وشي على فخدها وعيني على كسها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما وقعت على ركبي من التعب و خدي على فخد عمتي سعاد و ريحة اللبن ماليه الجو وعيني على كسها في وسط شعره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعد دقايق لقيتها بتحط ايدها على راسي و شعري و تقولي اتبسطت يا واد. قلتلها اوي يا عمتي. قالت تاني عمتي يا كلب.. انت مش بتتعلم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لما نكون مع بعض يبقا سعاد بس. قلتلها خلاص اخر مره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قوم بقد يا واد قبل ما حد يجي. قوم هاتلى حته امسح بيها اللبن دا.. وروح اغسل روحك والبس و حط علف للبهايم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر.. خدي يا سعاد.. بقولك ايه. انا نفسي اقولك يا عمتي.. احلى.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه يا خول بتحب تحس بالحرام يا علق.. وضحكت ضحكة شرموطه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علشان خاطري يا عمتي بقا...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماشي يا علق.. بكره اعمل نفسك تعبان لابوك ياخدك الغيط. هبسطك قوي.. وضحكت نفس الضحكة وهي بتمسح كسها و ترفع القماشه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تشمها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت و دخلت دورة المايه اللي بابها ملهوش لازمه نصه اخرام و فيه زير مايه علشان نستحمي منه. و قعدة الحمام البلدي جبناها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما كنا بنتزحلق من الفتحه الطين.. المهم.. دخلت شطفت زبي و وشي و لبست الجلابية و خدت علف و رحت اعلف البهايم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي بعد ما مسحت لبست جلابيه على العريان زي العادة في الصيف. و خرجت تطبخ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوية و الياب بيخبط. رحت فتحت كانت اختي سعديه خلصت شغل في الغيط و رجعت. بتقولي قافلين الياب ليه. عندنا في الفلاحين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قليل لما باب البيت يتقفل. قلتلها كان فيه كلب كل شويه يدخل ََ وعمتي قالت اقفل علشان ابن الكلب دا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت و رجعت اعلف البهايم.. و سعدية دخلت الاوضه.. الاوضه فيها شباك صغير على المندرة و الجو نار في الصيف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت سعديه شمت ريحة غريبه. ريحة لبن.. و بتبص على الكنبه لقيت قميص نوم عمتي اللي سابته ولبست قميص بيتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و المفاجأة عمتي نسيت حتة القماش اللي غرقانه لبن بعد ما مسحت على الكنبه.. مسكت القماشه و بصت عليها حطت صوابعها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تلمس اللبن عليها و تشمه.. ندهت لعمتي من جمب الفرن الفلاحي.. وانا سمعتها.. عمتي دخلت الاوضه. قربت شويه اسمع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيتها بتقولها ايه دا.. وعمتي ساكته. ايه دا يا عمتي و مين حطه هنا.. عمتي حبت تخرج من الموضوع قالت وانا ََ اعرف منين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يمكن سمير. قالتلها سمير ايه العيل الخول دا. دا بشخه.. و قميصك اللي مرمى دا جمب الحته بيعمل ايه. عمتي قالتها سمير اكيد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ندهت عليا.. انا اترعبت. حسيت الدنيا بتروح بيا. انا كنت بخاف من سعديه علشان شديده عليا لو قدريه كان عادي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحت وانا رجلي بتخبط في بعض.. قلتلها ايوا يا سعديه يا ختي.. قالت عمتك جايبه مين يا عرص و انت طرطور في البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها جايبه مين في ايه. قالت ينيكها يا شرموط. وانت بتعرص.. عمتي تزعق ليها وتقولها مين الشرموطه يا بنت القحبه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>متخلي الطابق مستور.. بدل ما اتكلم و افضح الدنيا و اقول لايوكي على عمايلك انتي و امك. ما تلمي نفسك يا بت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه: فضايح على فضايح نجيب القديم و الجديد.. انتي ناسيه اني كنت مرسالك يا شرموطه.. وانتي متجوزه القرني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قبل ما يموت... عمتي قعدت تعيط.. قالتها كدا يا سعدية.. اشحال ما انتي عارفه اللي فيها.. تقولي كدا.. وحياة امي من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يوم ما جوزي مات ما عرفت راجل مع اني ارملة اهو.. كدا يا سعديه.. دا احنا المفروض نحس ببعض .. دا الحال من بعضه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه قربت منها و قعدت تطبطب عليها و تقولها خلاص يا سوسو بقا.. انا بضحك معاكي.. هو انا اتكلمت قدام حد من برا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانتي كمان اللي لقحتي عليا. و خدتها في حضنها و عمتي قعدت تعيط.. لغايه ما خلتها تضحك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعدية : بس برضو انا معرفتش.. دا لبن مين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي بصت ليا و انا اترعبت.. و قالت هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد... سعديه وافقت و وعدتها انها مش هتقول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حكت لها القصه وانا قربت اعملها على روحي.. و سعديه فاتحه بوقها من الكلام.. و تبص عليا. انا من الخوف عيطت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي تقولي يا خول انت هتبقا راجل امتى. هو فيه راجل بيعيط.. سعديه تقولها العلق دا.. دا مش مكمل ربع راجل.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا حلاوه يا ولاد.. ابو شخه بيحلب زبه.. و تضحك هي و عمتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها و حياة امي يا سعديه ما هعمل كدا تاني... ولو عايزه اسيب البيت اسيبه.ابويا لو عرف هيقتلني.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : بس يا خول استرجل كدا... انا و عمتك سر بعض. بس انا اتضايقت انها تكون جايبه راجل و انا معرفش و مش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قايله ليا... بص يا صبي الدار انت.. انت مش هقول لحد. ولا عمتك هتقول.. بس الكلام اللي نقولك عليه تسمعه. احنا ممكن نشهد عليك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نوديك في داهيه مع ابوك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها حاضر.. انا خدامك انتي و عمتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل حاجه تحصل و هتحصل هنا ملكش دعوة بيها. واحد جاي يقعد شوية معايا او مع عمتك. ملكش دعوة. ولا تجيب سيره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها حاضر.. بس لو ابويا عرف هيقتلني.. قالت خلاص..لو عملت اي حاجه كل حاجه هتوصل لابوك و تموت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها انا من ايدك دي لايدك دي.. قالت شاطر.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>روح كمل علف للبهايم..... خرجت برا و قفت اسمع الكلام.. لقيتها بتقول لعمتي.. كدا حلو احنا مسكنا عليه زلة.. بكرا نجيب الرجاله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الي احنا اللي نحبهم في فترة الصبح ولا نخاف ولا حاجه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي تضحك.. وتقولها يا شرموطه.. اللي يشوفك وانتي بتتكلمي يقول الشيخه سعديه. مش بتخطط تتناك براحتها. ََ الاتنين ضحك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عالي قوي.. سعديه قالتها معقول الواد دا بيحلب.. المضروب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : دا حكايه يا بت. لسه أوله انهاردة.. سيبك من برا وخليكي فيه. دا لسه بخيره و يسمع الكلام. مش الرجاله البي ماشيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحبابه.. ويقولك لا مش عايز الحس و يرمي لبنه في دقيقه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : انني شكلك اتجننتي يا سعاد. اه انا شرموطه و بتناك و باخد فلوس لكن اخويا.. لا ميصحش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : يابت فيها ايه.. متخلهوش يدخله في كسك.. ولا ينزل جواكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : تفتكري الواد دا ممكن يخر باي كلام.. دا تبقا فضيحه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : هو يا حسره له حد يتكلم معاه. دا مصاحب البهايم وتضحك ضحكة مرقعه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : احكيلي وقعتيه ازاي يا مومس انتي. دا الواد لسه أخضر.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي :كنت بغسل و قلتله هات اللباس لقيته حالب زبه و ماسح فيه. مسكته بقا.. خوفته و قلتله هبسطك بس بشرط اوعي حد يعرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالي حاضر... خليته يريحني بايده و ريحته و جابهم ودا لبنه اهو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه. هيجان الواد.. زبه حلو.؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : بصي متروحيش الشغل بكرا و انا متفقه معاه. و نقوم من الصبح افرحك. دا زي العجينه في أيدي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه: شوقتيني ََ اهو هنشوف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت الزريبه وانا في عالم تاني مش مصدق كل اللي حصل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلصت و طلعت من الزريبه ودخلت عليهم الاوضه لقيت اختي بتغير هدومها و يا دوب باللباس. اتسمرت مكاني وعملت مكسوف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ورايح اخرج. عمتي ندهت عليا.. قالت تعال يا خول عامل مكسوف. اقولها ولا بلاش و تضحك بشرمطه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : فيه ايه ما تقولي. عمل ايه دكر البط بتاعك. ضحكينا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : العيل اللي مش عاجبك. ببراقبك كل يوم الصبح و انتي بتقلعي و تلبسي. و اول ما حلب زبه كان على جسمك يا متناكه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ينيلك مكنش باين عليك دا انا قلت دا مفيش منه رجا و هيفضل صبي الدار طول عمره. وتضحك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عملت فيها مكسوف. و سعديه تقول و ماله يا عمتي.. انتي عايزه توقعيني فيه.. اتفرج يا واد ولا يهمك.. قومي يا سعاد اقفلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الباب.. و قامت قالعه اللباس كمان.. اوووووف مش هعرف اوصف الكس اللي قدامي شعر كسها لسه منبت يعني بيظهر بعد ما شالته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقبة كسها لفوق. زنبورها زي الصباع الصغير. بتفتح كسها بأيد و التانيه ماسكه بزها من الحلمة.. بتفرج و مكسوف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي دخلت.. قالت ما تبص يا واد بتكسف اختك.. قرب منها و اتفرج براحتك. قربت و هي عماله تطلع لسانها و تلحس شفايفها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدت على السرير و فتحت رجليها.. قالت انزل اتفرج يا روح اختك.. هو فيه حد اغلى منك يشوف كسي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت وكأني متخدر و نزلت على ركبي.. قدام كسها.. خدت ايدي و قالت حط ايدك على كس اختك يا واد دا انا اللي مربياك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حطيت ايدي و انا بترعش وبدعك في كسها و هي بتفتح كسها بايدها الاتنين. و زنبورها ظهر قوي.. فرق كبير بين كس اختي و كس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي. قالت قرب يا واد.. شم و بص.. قربت قوي.. بشم ريحته.. عرقان من الشغل في الغيط و الحر بس الريحة هيجتني اكتر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت لعمتي عملتيه اللحس.. قالتها لا. واحده واحده....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : قومي علميه يا سوسو.. وحشني لسانك بعد الحلاوه.. وضحكه شراميط.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي ظھ يا لبوه استنى اجيب حاجه اشطفلك كسك بيها. قامت وجابت كوز مايه و جردل و غسلت كسها كويس و مسحت بحته قماش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقالت ابعد يا واد و اتعلم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيت عمتي بتبوس كس سعديه في كل حته و سعديه بتتاوه ااااه.. كمان يا سوسو. علمي الواد... اااااه.. طلعت لسانها طويل قوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقعدت تلحس كسها و تلحس شفايف كسها.. و تدخل لسانها و تمسك زنبورها و تشده بسنانها و سعديه تصوت.. اااااه.. كمان يا شرموطه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كمان و سعديه مغمضه عنيها. عمتي شدتني لكس اختي و قعدت الحس كأني جعان عطشان وبشرب من كسها.. وهي مفكره ان سعاد اللي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتلحس.. لغاية ما عمتي قامت وقعدت تمص في بزازها ََ فتحت عنيها لقت اني انا بلحس و عمتي بترضع.. لقيتها بتصرخ يلا يا واد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحس كس اختك.. اختك تعبانه... ارضعي يا سوسو. ااااه...احووووو.. نيكني يا واد.. لسانك دخله.. آآآآآآه... ارحموني.. عايزه اتناك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي قامت و فتحت رجليها و كسها بقا فوق وش سعديه.. هي شافت كسها و نزلت لحس فيه. وعمتي كأنه راكبه على زب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه مي قادره تاخد النفس. من كس عمتي فوقها.. إن استغليت الفرصه و قمت واقف وقلعت الجلابية. و زبي زي الحديد.. رفعت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجل ليها و دخلت بوسطي وحطيت زبي على كسها. وقمت مدخله جامد علشان متقلش لا.. صرخت.. قالتها الحقي يا عمتي الواد دخله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدت انيك جامد.. وعمتي قالت لا يا سمير.. بلاش.. و سعديه راحت في حته تانيه.. آآآآآآه... او وووو... سيبيه... عايزه اتناك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نيكني يا واد.. نيك اختك ريحها.. وتصرخ و تشخر ااااه.. وانا هموت من الهيجان... خلاص... هنزل.... عمتي قالت برا يا واد... قعدت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انيك جامد.. لغايه َما خلاص.. فمت مخرجه و رميت لبنى على بطنها... عملت زي عمتي.. لحست اللبن ومسحت بيه جسمها...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتظركم في تكمله القصه.. دعمكم يشجعني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الثاني ����������������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تاني مره أقع على ركبي من التعب..ا الحلم الجميل دا ايه . الف ليله وليه.. لو كنت اعرف لكنت حلبت زبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من زمان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما فقنا من النشوه. الباب بتاع الدار بيخبط.. كل حد مننا جري يلم و يظبط حاله. اخدت الجلابية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و جريت على الزريبه لبست.. سعديه على دوره المايه. عمتي لبست الجلابية و راحت تفتح الباب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>.. كانت أمي تحمل قفص الفراخ الفارغ بعد ما باعت الفراخ في السوق. و في ايديها صفيحة الجبنه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت الساعه 2 بعد الضهر.. دخلت امي تنفخ من الحر و الزحمه في السوق.. خرجت من الزريبه وقلت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتي جيتي يا أمي .. ايوا يا سموره.. (كانت بتحب تدلعني بكدا)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعال نزل مني يا واد.. رحت انزل منها. وهي قلعت الطرحه و دخلت الاوضه و قلعت الجلابية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>والباب مفتوح. لبست قميص بيتي قديم مقطع من تحت الباط و ضيق عليها. مفتوح من الصدر من فوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعد ما لبست. رفعت الجلابية و نزلت اللباس و ندهت على سعديه.. يا بت يا سعديه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نعم يا امي. خدي يا بت. اغسلي اللباس دا و العبايه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : انتي عارفه يا امي اني مبغسلش لباس حد. وانا راجعة من الشغل مهدوده. اديه لعمتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي كانت مشغوله في الأكل. رحت عندها قلتها هات اغسلك يا اما (امي بس بلغه الفلاحين)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : لا ياحبيبي اغسل انت العبايه و انا هبقا اغسل اللباس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ليه يعني هو انا مش شاطر في الغسيل. مش انتي بتقولي انا مخلفتش الا انت يا سموره تنفع لشغل البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : ضحكت. وحياتك يا سموره انت اللي عندي مش البنات اللي مطلعين عيني. خد يا حبيبي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اغسله بس حط زهره علشان يبيض اللباس. ومتنشرش برا البيت. جوا في الحبل بتاع المندرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اصله لباس عرة و عايزه اشتري لباسين بس شوية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر يا اما (امي). خرجت و دخلت على الصحن بتاع الغسيل و خدته في الزريبه. و جهزت مايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و مسحوق و الزهره.. و قمت بصيت لقيت المندرة هاديه. دخلت بسرعة اشوف اللباس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طبعا عرق امي من الحر من الصبح مع الحك و اللي بينزل من الكس. باين. اللباس قديم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حطيته على وشي اشم فيه. عليه كام شعرايه و قاعين من كسها وفيه وساخة في اجناب الكس من</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحركه و الحر. ريحته قويه.. قعدت اشم فيه قوي.. وبعدين قعدت اغسل ولا اجدع مره في البلد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قمت نشرت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شويه واختي قدريه جت و بعدها ابويا جه من الغيط. و قعدنا اتغدينا و وانا طلعت برا الدار وقعدت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تحت الشجره.. ابويا دخل نام مع امي يقيلوا.. و عمتي اتهدت و دخلت تنام. و سعدية نايمة على السرير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقدرية خلصت اكل و دخلت دورة المايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و انا قاعد في فسحة قدام البيت تحت الشجره بعيد. لقيت اختي قدريه طالعه من الباب وبتبص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وراها.. و مش واخده بالها مني. لقيتها بتتسحب على العشة اللي في أرض الواد محمود ابن خالتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رايحة لخالتي ولا ايه.. بتتسحب ليه.. المهم وصلت العشه و لقيت محمود واقف عند الباب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سحبها و قفل الباب ودخلوا.. انا شكيت في الموضوع. اتسحبت و شويه بشوية.. واحده واحده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلت لضهر العشة اللي فيها قدريه و محمود. فيها فتحة من بين الغاب. ببص منها.. اتصدمت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اختي قدرية قاعده باللباس. و محمود مشلح الجلابية و هي قاعده تمص.. ترضع زبه. اول مره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اعرف ان الزب بيترضع زي البزازه.. ومحمود يقولها جامد يا قدريه.. بحبك يا بت.. انا هتجوزك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهي تقوله مش باين. ما انت خدت اللي انت عايزه و خلاص. شكلك هتفضحني. يقولها حد بفضح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لحمه يا بت.. قالته اوعي يا محمود. دا يقتلوني.. وانا مش فاهم حاجة.. قدرية زي ما حكيت ليكم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جسمها زي ما بتقولوا في البندر عود فرنساوي.. بزازها صغيره زي البدنجان و طيزها مدوره و كسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ظاهر من وسط شعره بزنبور وسط. ابويا الأول كان ظروفه وحشه ومكنش حتى بيطاهر و يختن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البنات.. المهم.. قالتله.. الحس كسي زي ما مصيت زبك. ولا كل مره هتقولي استحمي الأول.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا استحميت و بصابون بريحة كمان.. وشوف بنفسك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : يا بت اصله حرام..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : والمص اللى حلال. و انك تنيكني من غير جواز يبقا حلال.. انا قايمه ماشيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : طب استني.. يعني انتي شاطفه كسك حلو يا بت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدرية :شم يا دكر و انت تعرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود شدها و هو قاعد و نيمها على ضهرها على حصيره قماش اسواني.. و فتح رجليها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقرب بوشه يشم فيها.. ريحته حلوه يا بت.. وبدأ يبوس براحه و هاج من ريحتها و شكل الكس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدام عنيه وطلع لسانه و يلحس بسرعة. دا بياكل كسها مش بيلحس. ََ قدرية بتوحوح و بصوت خفيف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علشان محدش يسمع و هو بيلحس ويدخل لسانه و ايده بتعصر بزازها الصغيره و تشد الحلمة جامد.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه راحت في مكان تاني كأنها في غيبوبه.. اوووف يا محمود.. كمان.. الحس يا واد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلع اللي في كسي... نار.. كل دا يا محمود مشوفش وشك.. الحس قوي.. ََ وهي بتتنفض وترفع ضهرها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لوشه.. و قالت اااااااااااااااااااااه جامده و رفعت ضهرها و نزلت جامد. و تمص في شفايفها و تقول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اممممممم.. ايه الحلاوه دي.. اوعي تحرمني تاني من الحاجات دي.. كسها غرق من ريق محمود و عسل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها زي ما خالتي قالت عليه.. محمود قلع الجلابية و جسمه فلاحي ناشف. اسمر. زبه عجبني بصراحه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان نفسي المسه بأيدي.. مش عارف ليه جالي الاحساس دا. اول مره اشوف نيكة قدامي و زب تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>. نام على صدرها يمص فيه و يدخله في بوقه. بيعض الحلمة بسنانه وهي تتوجع وفي دنيا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تانيه حسيت اني نفسي اكون مكان قدريه.. اول مره احس كدا. يا ترى حاسه بايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلص مص بزازها. و قام و قعد وسط رجليها و حط زبه على كسها. و قدريه فتحت عنيها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اوعي يا محمود تنزل لبنك جوا.. كويس انها عدت على خير المره اللي فاتت.. قالها متقلقش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقعد يدعك زبه في كسها من فوق لتحت و ويرفع كسها بايده من فوق كسها و قام مدخل راس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>زبه.. قدريه شهقت شهقه كبيره و بعدها اااااااااااااااااااااه... وحشني زبك يا حوده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عوضني بقا عن الاسبوع دا.. و محمود يقولها يا بنت الشرموطه هايجه علطول. اقلب القدرة على</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فومها تطلع البت لأمها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدرية : حوش يا واد امك اللي مقطعه السجادة.. يا خول نيك.. الحال من بعضه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود سمع كلامها و هاج على الآخر و نزل نيك في كسها كأنه بيضرب فيها. وهي تقول اح وووو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارزع بسرعة قبل ما الناس تصحى... آآآآآآه... قوي يا محمود... طفي النار دي.. كسي لا محمود</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عايز زب فيه علطول.... آآآآآآه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود قلبها على بطنها.. وقالها بصي يا متناكه.. انا لحست كسك.. انتي لازم تستحملي في طيزك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا لا محمود بيوجع.... علشان خاطري..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : انا جايب ليكي فازلين شعر يا بت.. عرفت انه بيخليه يدخل براحه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتح علبة فازلين و حط حته على صباعه و قعد يدعك في خرم طيزها. و هي رفعت طيزها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرمها غامق و حواليه شعر.. قعد يدعك وهو بيدعك برضو في زنبورها. بدا يدخل صباعة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالته كان فين الفازلين من زمان. دخل جوا..يدخل و يطلع و انا هيجان قوي. اول مره اعرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آن الطيز بتتناك. حطيت ايدي على طيزي من فوق الجلابية. حسيتي اني عايز اجرب.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود بدا بدخل صباعه التاني. يدخل و يطلع.. طلع صوابع متعاصين عليهم وساخه بسيطه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قام واقف على رجل و رجل وراها و حط زبه الناشف على الخرم و بدا يدخل ََ. وهل تقوله صعب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا محمود.. لا. بلاش.. اااااه.. اصبري يا متناكة.. آآآآآآه.. اهو يا محمود هستحمل علشان خاطرك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخل زبه لأول مره في طيزها.. بدا يدخل براحه.. طيزها بلعت نصه... قالته استنى. شويه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااه.. براحه بقا. نيك براحه.. ااااه. وهو بدا يحرك داخل طالع.. و دخل مره واحده كله. صرخت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا خفت من الصوت وبصيت حواليا.. مفيش حد.. خرج زبه كله.. وقدرية بتقوله دخله يا بن المتناكة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخل.. دخله تلني دخل بسهوله. خرمها اتعود.. بدا ينيك جامد. ااااه... اوووووي... ااااه احح خخخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كمان.. نزلهم يا محمود في طيزي بقا.. مش مهم.. ااااه.. نيك يا واد يا محمود.. اااااه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود خلاص بينهج جامد.. ويقولها خلاص يا متناكة.. هنزل.. نزل يا محمود.. بسرعة.. ااااه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود اترعش و كل عضلات جسمه شدت و نزلهم في طيزها.. ونام فوقها.. وهي بتلحس في لسانها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و شفايفها. و تقوله فتحت كل حاجه يا محمود.. قالها يا بت انتي مراتي.. محمود قام من فوقها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و طيزها بتخرج اللبن مع صوت كدا من ضغط الزب لجوا.. قام ماسح طيزها و قالها قومي يا بت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الانفار زمانها جايه.. قام لبس الجلابية و اللباس و هي قايمة ميته. لبست الجلابية و خدت اللباس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في جيب الجلابية. و انا جريت استخبي لغاية ما مشيوا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعت اقعد على الترعة و قاعد افكر في كل اللي حصل و افتكر كلام عمتي على اختي سعديه. و كلام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعدية على عمتي سعاد و تلميحات عمتي على امي و كلام محمود ابن خالتي امي. و كلام قدريه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>على خالتي فاطمه.. و افكر في كل اللي حصل في اليوم دا و اغمض عيني و اقول انا بحلم ولا كنت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نايم و مش حاسس بكل حاجه و مش فاهم و كنت شايف الأمور طبيعيه.. وقررت افهم كل حاجه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و اعرف كل حاجه عن كل اللي حواليا.. و اخد حقي في كل اللي بيحصل دا.. مش عارف ليه كنت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش غيور على كل اللي بسمعه ولا كل اللي شفته . شايف اختي بتتناك قدامي و كنت بتفرج كأني واحد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غريب.. وليه جالي احساس اني كنت عايز اكون مكان قدريه و احس بالمتعة دي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>افتكرت كل الحاجات اللي كنت مش فاهم معناها و انا صغير و كانت بتحصل معايا. وبدأت اربطها باللي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمعته و فهمت معناه.. كل المواقف اللي مكنش ليها تفسير بدأت تكون واضحه قدامي. انا عايش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في وسط أسرار و حكايات جنسيه كتير. موجوده في الريف و مش ظاهره للعالم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أهوال من المتعة الجنسيه في الريف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فوقت من السرحان على صوت الناس في الشارع رايحه الغيطان.. ستات ماشيه في الطريق بالجلابيه الفلاحي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>او القميص البيتي.. وبدأت لأول مره اتفرج على الستات بشكل تاني غير فكرة خالتي فلانه و ام فلان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الأجسام البلدي. البزاز الساقطه و الحلمات الظاهره. كلها مشاهد متعود عليها لكن بشوفها لأول مره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشكل مختلف.. اطياز زي الملبن تترقص تحت العبايات. منها اللي لابس لباس و منها التي تجد الظلم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في لبس شيء في الحر دا.. الفروق بين كل طيز باينه لعيون الناس.. الحريم في منزل الكوبري على</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>السلم الحجري ترفع الجلاليب و تغسل في الترعة.. منهم اللي موطيه و صدرها واضح لكل اللي ماشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من الفتحه بتاع الجلابية. و منهم اللي وشها للترعة و طيزها مرسومه للي ماشي. كأنه عرض إمكانيات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل دا مكنتش بشوفه بعين الولد البالغ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدت شوية و قمت راجع على الدار اللي فيها كل أسرار الريف. دخلت لقيت امي بتعمل شاي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و عمتي بتغسل حلل و أدوات الاكل و اختي سعدية بتسرح شعر قدريه اللي واضح انها استحمت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد النيكة المتعبه. ابويا قاعد مع الحاج صفوت اكبر تاجر مواشي في البلد و الجوزه قدامه في اوضة النوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجعت بعقلي ل 7 سنين ورا و انا رايح مع امي السوق و قالتلي تعال نودي للحاج صفوت حاجه في طريقنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانا صغير و مش فاهم. دخلنا بيت الحاج صفوت الجديد المبنى بالطوب الأحمر كان حاجه كل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البلد بتتكلم عنها. بيت لسه بتجهز علشان ينقل فيه من الدوار بتاعه. قلتلها يا اما (امي) هما لسه منقلوش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت امشي وانت ساكت. دخلنا و لقينا الحاج صفوت على الباب. باب خشب ابيض.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالها اتفضلي يا ام سمير. تعال ادخلي.. دخلنا البيت مفيش فيه حاجه غير كنبه و اوضه جوا فيها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سرير نحاس.. عم صفوت اداني ملبن و حتة بسبوسه. انا فرحت قوي. و قعدت على الكنبه اكل فيهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و هما دخلوا الاوضه. و انا سامع صوت امي بتقوله كفايه الواد برا.. وتطلع أصوات.. ااااه. براحه يا صفوت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و انا قلت دا بيضرب امي.. بس خفت ادخل علشان قالوا خليك هنا و اوعي تتحرك. بس الفضول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غلبني و رحت بصيت من خرم الباب لقيت امي عريانه و عم صفوت عريان و نايم فوقها و بتحرك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طالع نازل. و أمي رافعة رجليها و بتطلع أصوات. ااااه.. حرام عليك.. وهو يقولها صوتك يا مره.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الواد يسمع.. قالت مش قادره.. نيك قوي.. ااااه.. الواد هقوله اي كلام.. نيك ما انت هيجتني خلاص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو راكب فوقها و طالع نازل و انا مش فاهم حاجة. شويه و قام و نام على ضهره و أمي قعدت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فوقه. و بزازها كبيره و بتترج.. و عماله تقول اااه.. نيك يا راجل.. انت كبرت ولا ايه.. هو مرخي ليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يقولها كل دا و مرخي يا لبوة.. زعلت قوي انه بيشتم امي.. انا اعرف ان لبوة دي شتيمة.. اتضايقت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لاني بحب امي قوي.. ورجعت على الكنبة علشان محدش يعرف اني رحت هناك.. شوية و لقيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي خارجه و وراها صفوت وبيحط ايده في جيبه و أداها فلوس.. امي قالت متخلي يا حاج.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالها تسلمي يا ام سمير.. وقام مديني جنية وقالي لو فضلت جدع كدا و توصل امك هنا و متقولش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لحد هديلك جنية كل مره.. قلتله ماشي و نسيت الشتيمة و فرحت بالجنية قوي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اول ما خرجنا امي قالت هات الجنيه.. اديتها الجنيه وانا متضايق.. قالت يا عبيط. هشيله ليك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علشان اجيبلك جلابيه و طقيه جديده لما نلم حقهم. فرحت قوي. و قولتلها ماشي يا أما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت اوعي حد يعرف اننا جينا هنا او حد ادالك حاجه. اصل عمك صفوت يزعل و مش هيديلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فلوس وحلاوة تاني و هخلي حد تاني يجي معايا.. قلتها لا مش هقول لحد.. علشان خاطري خديني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معاكي علطول.....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نرجع للدار.. افتكرت كل دا و انا واقف و الحاج صفوت قاعد مع ابويا بيشربوا جوزه و امي لابسه قميص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيتي مش بتلبسه الا لو فيه ضيوف.. قاعدين على الأرض و يضحكوا و امي تصب الشاي و تضحك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معاهم.. وتقوله يا حاج يعني طول ما أبو سمير في أرض البحيره بتاعتك. متجيش تطل علينا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالها حقك عليا يا ام سمير. أشغال بقا و انتي عارفه.. ابو سمير عارف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا : يعني يا حاج صفوت دا يصح. متجيش البيت تطمن عليهم. و الواد سمير خيبه و لا يعرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يخلي باله من حد.. ويبصوا ليا و يضحكوا. امي قالت تعال يا سمير سلم على عمك صفوت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سلمت وقعدت جمب امي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا : الا يا حاج اركب بكرا ولا بعده علشان نجمع الرز..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت: انت بقول الليله تبات مع مراتك وضحك و بكرا من بدري تركب. الموضوع هياخد معاك اسبوع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالكتير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا : ياريت على قد اسبوع. قول فيها اسبوعين عقابل ما نحمص و نجمع و نخزن.. يلا زي ما تيجي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : متشغلش بالك يا ابو سمير.. هديلك اللي احنا متفقين عليه و زيادة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا : مقصدش يا حاج. انا قصدي الدار و العيال و انت يا حاج مش هوصيك. دي دارك وقت ما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تحب تطل عليهم عدي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت: من عنيا يا ابو سمير. ما ترصي يا ام سمير الحجر خلص..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي شالت الحجر و نضفت و حطت المعسل و وقفت تحط النار و صدرها مفتوح قدام صفوت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصفوت عينه على فتحة الجلابية. و هي موطيه تظبط الحجر. و تقوله شد يا حاج. وابويا ببص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عليه لقيته بيشرب الشاي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت و ابويا سهروا و امي قاعدة معاهم و قاموا مشيوا و ابويا بيوصل صفوت اللي اداله فلوس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قاله دي لام سمير علشان القعده و المعسل و تعبها.. ابويا قاله خيرك مغرقنا يا حاج. الف سلامه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا رجع ودخل لأمي اللي كانت بتنضف و تشيل القعده.. قالتله اداك كام. قالها يا مره يا وسخه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اصبري.. اداني 20 جنيه بس. شكله مش مبسوط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت خير وبركة. بكرا نبسطه.. دا لولاه علينا كنا موتنا من الجوع.. انا فاكر زمان لما كنت بتشتغل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>باليومية.. كنا بنشحت اللقمه.. اااه يا وليه.. كانت ايام فقر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : قال وانت اللي كنت تقولي عيب و ميصحش.. امي تضحك.. وهو يضحك.. و يقفلوا الباب عليهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدت عن الاوضه و رحت الاوضه بتاعتي انا و عمتي و اخواتي البنات. كنت تعبان قوي من اليوم الطويل دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيت اخواتي بيتكلموا براحه. و عمتي نامت. اول ما دخلت سكتوا. طفيت اللمبه و نمت.. شويه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولقيت قدريه بتحكي لسعدية على اللي حصل مع محمود بعد الضهر.. و يضحكوا بالراحه. وشويه و ناموا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و نمت انا كمان من التعب...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نكمل في الجزء التالت المثير جدا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دعمكم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء التالت ����������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما رحنا في النوم كلنا.. كنت تعبان قوي من ليلة امبارح و الأحداث فيها... صحيت و أحاول افكر هل كنت في حلم ولا كنت عايش عبيط كل السنين دي لدرجة اني مش عارف شي عن السكس.. مفيش ولد في سني ميعرفش كل حاجه..إنما أنا صبي الدار زي ما بيقولوا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المهم صحيت من النوم وخري ( متأخر) ببص في الاوضة لقيت اخواتي البنات كل واحده راحت شغلها و عمتي لسه نايمة. ندهت عليها صحيت.. قلتلها سعدية مشيت ليه. مش قلتي ليها مترحش الشغل انهارده.... قالت يا خول مش تقول صباح الخير.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عجبتك اختك يا عرص. ونسيت اللي علمتك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا يا عمتي بسأل بس.. كويس انها راحت. أصلها بتعاملني وحش يا عمتي و انتي عارفه.. وكمان انا عايز اتكلم معاكي في حاجه بس خايف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : قول يا واد خايف من ايه.. عملت ايه يا منيل. احنا مش متفقين اللي بينا دا سر كله. اوعي تكون قلت لحد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا :لا يا عمتي. ما انا معاكم طول اليوم في الدار. صحيح.. ابويا سافر؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي: اه يا سمسم* سافر بعد الفجر و امك سرحت . الدار فاضيه اسبوعين.. كله بياخد راحته و ضحكت ضحكة شرمطه كدا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : يعني الدار فاضيه.. عايز احكيلك على حاجه بس خايف قوي.. لو حد عرف تبقا مصيبه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي :ما تقول يا واد خوفتني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد و تفهميني كل حاجه في الدار هنا و تقولي ليا كل حاجه عن أي حد...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : طب استني اروح دورة الماية افك زنقتي و نفطر و نقعد تحكي اللي عندك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي قامت و القميص بتاعها راشق في طيزها و بزازها بتحاول تخرج من الجناب بتاعته.. و انا قاعد ببص عليها و هي بتوطي تجيب الشبشب من تحت السرير.. اول مره اركز مع رجليها و حلاوتها.. هجت من منطر اللحم الطري وببلع ريقي و هي بتبص عليا لقيتني مدقق قوي.. ضحكت الضحكة بتاعتها وقالت بتبص على ايه يا صبي الدار. اصبر دا انا هدلعك انهاردة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها ماشي يا عمتي.. قامت مشيت و راحت دورة المايه اللي بابها مفتوح من تحت و من فوق خالص. و جوده زي عدمه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا خرجت وراها و قربت من الحمام.. عايز اشوفها بتعمل حمام من كسها.. وطيت تحت.. من بعيد و شفتها قاعده بتشخ مايه. اوووف.. منظر ندمت اني مشفتوش من زمان لاني كنت اهبل وعبيط.. عمتي خلصت و خدت الكوز و شطفت كسها و قامت. وانا كمان قمت لاحسن تلاحظ حاجه. جهزنا الفطار و فطرنا و احنا بنشرب الشاي. قالتلي قول.. قلتلها انا شفت محمود و قدريه في العشة في الغيط بتاعهم.. وانتوا نايمين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : بيعملوا ايه يا واد.. قول كل حاجه من غير ما اسأل.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : بيعملوا حاجات قلة أدب زي اللي عملناها امبارح انا و انتي و سعديه.. وحاجات تانيه كمان اول مره اشوفها.. شفتها بتحط حمامه محمود في بوقها زي البزازه و بيدخل حمامته في طيزها من ورا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي. : ودخل في كسها يا ودا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اه يا عمتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي صوتت.. قالت يا لهوي.. يعني فتح البت.. ضيعها.. يا خبتك يا سناء في بناتك الاتنين.. البت مفتوحه.. يا خرابي.. الواد ابن الكلب دا لازم يكتب عليها. لما اشوف الشرموطه امك. مش ابن اختها الخول دا... لازم يكتب عليها.. هي ناقصه.. بدل واحده مطلقه و ماشيه على كيفها. يبقا فيه كمان بنت بنوت مفتوحه.. يا لهوي يا سعاد...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلاص يا عمتي.. احنا مالنا.. مش انتي قلتي مش هتقولي. ما تتجوز اي حد وخلاص.. مش شرط هو.. هو يعني من حلاوته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت بس يا بن العبيطه ما انا هقول ايه.. يا واد البت اتفتحت يعني مينفعش تتجوز حد تاني. َهنتفضح..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها مش فاهم... يعني ايه مفتوحه. هو الكس بيكون مقفول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت تعال يا اهبل.. مش عارفه انت طالع اهبل لمين.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شدتني من ايدي و قفلنا باب الدار و دخلنا السرير بتاع اخواتي. قلعت عمتي القميص و اللباس و وفتحت رجليها و قالت دا اسمه ايه يا واد.. قلتها كسك يا عمتي.. قالت افتحه كدا. شيلت الشعر في جنب و فتحت كسها و بدأت ادقق فيه و ريقي بدا يجري عليه. قالت شايف الفتحة اللي تحت. قلتها اه.. قالت شايف مفتوحه ازاي..ومفيش حاجه قافله.. قلتلها اه. قالت علشان انا ست اتجوزت... لكن بنت البنوت بيكون فيها حاجه فيها فتحة صغيره والباقي مقفول. الفتحة دي علشان ددمم الدوره لما تيجي على الواحده.. لما البت تتجوز و جوزها ينام معاها بيقطع الحاجه دي و ينزل ددمم فيعرف انها بنت بنوت.. لو منزلش يعرف انها شرموطه زي اختك الوسخه.. فهمت يا ابن الكلب. عرفت ليه معرفش اسكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فهمت يا عمتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل دا و انا مركز مع الكس اللي قدامي.. ايه الاحساس الغريب دا اللي بيجي للواحد لما يشوف الحاجه دي. جسمه كله بيتغير حطيت ايدي كلها عليه. بلمس كل حته فيه. بكتشف كل حاجه في الكنز اللي بيحرك كل حاجه في العقل و الجسم. و قلتها فين اللي و عدتيني بيه امبارح يا عمتي.. ضحكت ضحكتها المعتاده اللي بتهيج زي الكس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت يا واد معندكش احساس.. بقولك اختك شرموطه و بتتناك في الحرام.... قلتلها انا لسه صغير و مليش دعوه بحد.. قولي لأمي و ابويا بس اوعي تقولي اني قايلك.. و على فكرك سعدية عارفه. انا سمعتهم بيتكلموا امبارح و مفكرين اني نايم زيك.. يعني سعديه عارفه و معملتش حاجه و هي الكبيره.. انا صغير و مفهمش في الحاجات دي. ابقى اقفلي كسها تاني يا عمتي و خلاص.. خلي عم سعد التمرجي اللي كان بيجيلك يديكي دوا لكسك الصبح يعملها حاجه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : انت ايه اللي فكرك بالكلام ده يا بن الكلب. اوعي تكون قلت لحد.. انا غلطانه اني فهمتك الكلام ده يا بن الكلب هتفضحني.. كنت سبتك عبيط زي ما انت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ليه يا عمتي.. وحياة َالنعمة ما قلت لحد و بعدين انا مالي. انا مش هتكلم في اي حاجه غير اللي تقوليلي عليه. بس اوعي تزعلي مني. و تفهميني اكتر.. انا مش عايز أفضل عبيط ولا اهبل.. انا من ايدك دي لدي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : خلاص انت مفيش حركه و لا كلمه و لا تعمل حاجه الا لما اعرف بيها.. و كل حاجه هعرفك بيها و هدلعك اخر دلع و ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : علميني كل حاجه يا عمتي و فين بقا اللي قلتي عليه امبارح..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل دا و انا عيني على صدرها الكبير و كسها المليان اللي شفايفه كبيره قد كس سعدية مرتين.. كس بلدي فلاحي اربعيني.. كس يعلمك انك تحترمه و تقعد قصاده تقول شعر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هتفضل قاعد تبحلق كدا يا واد و تضيع وقت. انا مخدتش نصيبي امبارح. بقا انا اللي اعلمك و اول واحده تجربك تكون سعديه يا سمير.. عايزاك تعمل كل اللي اتعلمته أمبارح. و فتحت رجليها و شدت كسها من الشفايف. و قالت يلا بوس.. انا ماصدقت الكلمه و نزلت زي المجنون وفي عقلي كل اللي حصل امبارح. كس سعديه و كس قدريه و طيزها و زب محمود و جسم امي العريان تحت الحاج صفوت و صدر امي و احنا قاعدين مع الحاج صفوت في الاوضه قدام ابويا وهي بترص الحجر وتفرجه لحمها علشان اخر السهره يديها قرشين و الكس اللي داخل عليه بوشي اللي كان برئ من يومين بالظبط. بدأت ابوس بسرعة كل حته في كس عمتي الأرملة العطشانه وهي تقولي براحه يا واد واحده واحده.. ااااه.. بشويش لسه قداما وقت طويل.. وانا ابوس جنب كسها و بين كسها و فخادها. فخاد تهز اتخن راجل في الكون. فخاد عدي عليها الزمن وهي تزيد جمال و حلاوه. وبدأت اطلع لساني ادوق كل مكان قدامي و ريحة كسها تدخل مناخيري تخليني طور هايج بدأت الحس و الحس و احط شفايف كسها بين شفايفي و الحسها بلساني.. قلتلها ابقى شيلي شعر كسك يا عمتي. و افقت بهزة راس و هي في غيبوبه.. تقولي يلا يا سمير.. مشتاقه يا واد. عوضني ينوبك ثواب.. و تمسك راسي بايدها و تشدها على كسها. اللي بدا ينزل مايه او عسل زي ما هي بتقول طعمه غريب بس حلو. بلحسه قوي.. بدأت اطلع لراس كسها.. زنبورها اللي بدا يظهر مع شدة شفايف كسها. بدأت ادخله في بوقي و امص فيه.. و ايدي بتلعب في فتحة كسها اللي بدا يرمي كتير. غرَق صوابعي و هي في غيبوبه.. يااااااه.. من زمان ما حدش لحس كسي و كأنه بيعض.. اااااه.. احوووووو.. الحس يا سمير... انا من هنا و رايح خدامتك. اوووووي. اوووووي اوووووى.. يااااااه الحس يا سمير.. يا عوضي..ااااااه.. يخربيتك يا واد انت بتتعلم بسرعة. انا مش هسيبك لحد غيري... كل واحده ليها اللي يكفيها و انا اللي اترميت زي الكلبه هنا و راحت عليا.. و قعدت تعيط.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمت من على كسها. وحضنتها و قلتلها متزعليش يا عمتي. انا بحبك قوي.. و اوعي تزعلي.. دا انتي جسمك احسن من اي مره في البلد.. طب يا ريت بنتك هند تبقا شكلك و انا اتجوزها. وقعدت ابوس في وشها و مسحت دموعها.. و هي قامت شدت راسي و مسكت شفايفي كأنها جعانة و ماصدقت لقيت الزاد. اول مره ابوس و مش عارف. بدأت اعمل زي ما هي بتعمل. قعدت تلحس شفايفي و تدخل لسانها في بوقي اول مره حسيت اني هقرف.. لكن اندمجت ولقيت انه حاجه حلوه قوي. بوقها واسع و شفايفها مليانه و لسانه بيرقص جوا بوقي وبدأت الحس شفايفها و ادخل لساني و وهي ايديها بتقلعني الجلابية. وانا شديت اللباس.. وزبي بقا فوق قبة كسها. وهي لفت رجليها على طيزي و بتشدني ناحيتها عايزه تبلعني جواها. صدرها طري قوي تحت مني. و مايل على الجنبين.. بدأت ترجع راسها وتقولي بوس بدأت ابوس وهي تحرك راسي على خدودها و رقبتها بتوجهني لبزازها اللي زي التلال.. فعلا تلال من اللحم الهايج و حلماته لونها غامق من تأثير الزمن و الشفايف الناشفه اللي رضعت منها و بعد كدا سابتها بدون رحمة.. انا موجود هنا دلوقتي علشان اعوضها وارجع الاحساس ليها و اعوض سنين من السذاجة اللي عشت فيها.. كل الصور بتعدي قدامي و لكن اهم صوره بزاز عمتي اللي نايمة تحتي عطشانه للنيك. بقيت زي الحمار اللي هاج على وليفته. مش عايز اسيب حتة في بزاز عمتي الا لما ادوق طعمها و الحسها و اعوضها عن الحرمان. ببوس و بمسك بأيدي بعصر البزاز اللي بتترج بين ايدي.. بلحس كل حاجه.. برفع بز واحد والحس تحته مش عايز اسيب حته.. بطلع من تحت بلساني و فجأة الاقي حلمة تخينه في طريقي حوليها منطقه واسعه غامقة. وشعر خفيف خدت الحلمة في شفايفي و ارضع و الحس و الف لساني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حوالين الحلمة. بفتح بقى اكتر علشان ادخل منطقة كبيرة من البز فيه.. وزبي بيحك في فخاد عمتي التخينة و مع كل حكه بيقف اكتر.. عمتي بتشد فيها على بزازها كأنها ماصدقت حد يقطع بزازها و يرضع منها من تاني.. مسكت بزها التاني وبغوص وسط بزين مفيش كلام يقدر يوصفهم. وعمتي هيجانه قوي وترفع جسمها تحك كسها في جسمي.. بتصرخ من جواها بصوت عالي آآآآآآه... كمان يا واد يا سمير.. اوووووي اوووووي اوووووي.. اوعي توقف.. اووووف.. انت كنت فين من زمان.. ازاي مجاش في بالي تريحيني.. دا انا كنت هموت على لمسة زب. حتى المعفن بتاع الحقن بتهرب مني من سنين. دا انا كنت بدخل الزريبه. امسك زب الحمار و المسه على صدري من الحرمان و خوفي من الفضايح في البلد. آآآآآآه. ارضع يا واد واقف ليه.. ارضع من عمتك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجعت بعقلي لزمان من 6 سنين و الحاجات اللي كنت اشوفها من غير ما افهم.... لما كنت اشوف عمتي بتعمل الكلام دا و هي تقولي بنضف الحمار.. واجري اطلع برا.. وبقيت اخاف ادخل الزريبه و هي بتنضف للحمار علشان متزعقش معايا...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هيجاني زاد اكتر لما سمعت الكلام ده.. قعدت امص بزازها و نزلت على بطنها.. الحس كل مكان.. لغاية ما وصلت لكسها اللي سبته لما كانت بتعيط.. بس لقيت كسها غرقان جدا. مستني العطشان. نزلت الحس و اشرب من كسك. بشفط من كسها كأني عطشان ولقيت المايه في عز الحر. جسمها كله عرقان من الحر الصعب في الوقت دا من السنه.. بدأت الحس والحس و هي تتجنن تحتي. آآآآآآه... َ كمان... اوي اوي اوي.. الحس يا سمير.. الحس كسي.. موتني يا واد.. و ارتعشت رعشه كبيره و كسها بيغرق اكتر.. و رجليها مالت على جنب و اعصابها سابت خالص.. مغمضه عنيها و بتمص على شفايفها. امممممم.. آآآآآآه.. ريحتني يا واد.. وقفت لحس لما جابت شهوتها.. وسبتها تهدي شوية. و ريحت جمبها على السرير. فتحت عنيها و قالتلي.. سمير.. انا عايزاك ليا و بس. اوعي تبعد عني زيهم.. و انا هظبط نفسي و اروق جسمي علشانك. و ملكش دعوه بحد غيري.. و لو عايز تعمل حاجه مع حد يكون بعلمي.. انا الوحيده هنا اللي خسرت عمري مع راجل تعبان و مات و سابني.. وزي ما انت شايف. خدامه هنا بلقمتي.. اوعي تبعد عني يا سمير و انا هخليك سيدي و تاج راسي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : متقوليش كدا يا عمتي.. انا عمري ما هتأخر عنك.. انتي رقم واحد و الباقي بعدك طبعا.. دا انا حتى لما اجي اتجوز. هخلي امي تجوزني هند بنتك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : مالك يا واد كل شوية هند هند. انت عينك منها ولا ايه.. لا.. انا مش عايزه هند تبقا زي قدريه.. سنتين تلاته كدا ابقا اتجوزها. انا اضمن منين ما انت ممكن تتسلى بيها و تسيبها و تلبس هي في الحيطه.. لا يا سمير.. اوعي تفكر تلعب بعقل البت و تفتحها.. دا كانت تبقا مصيبه و أهل ابوها يقتلوك و يقتلوني.. اوعي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انا عمري ما اضرها يا عمتي. ولو حصل حاجه عمري ما افتحها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيتها قامت و ضربتني على وشي براحه و قالت ركز مع امها الأول يا واد علشان اتطمن على جوز بنتي.. و قامت نازله علي صدري تبوس فيه و تلحس فيه و تلحس حلمات صدري.. آآآآآآه.. وتعض بسنانها اااااه.. براحه يا عمتي و هي نازله تمص و تعض و تنزل واحده واحده.. عرفت هي راحه فين.. ايوا.. نفسي اجرب رضع زيي زي ما قدريه كانت بتمص لمحمود.. قعدت تلعب في زبي و تخبط في وشها و تطلع بزازها عليه و تحك فيه.. اووووف ايه دا.. زبي بين بزازها. و هي بتحرك فيهم.. كأني في عالم تاني. البزاز اللي كنت بشوفها من فتحة القميص دلوقتي زبي راشق بينهم.. تتف على زبي و تحرك زبي بين بزازها.. شويه و مسكت زبي و قعدت تبوس فيه. و تتمحن عليه. امممممو.. و تحط الراس على شفايفها وتطلع لسانها تدوق الزب.. وبدأت تدخل الزب في بوقها. و تطلع.. زبي في بوقها كأنه في فرن. ولسانها بيلف حواليه كأنه بيرقص.. اااااه كمان يا عمتي.. ارضعي.. آآآآآآه... اووووف... اوي اوي زيي بقا حديد. و مش قادر. لو زودت شويه هنزل لبنى.. قلتها كفايه يا عمتي.. عايز انيك بقا.. عايز اجرب كسك.. قالتلي بلاش يا سمير.. قلتها كذا يا عمتي.. دا اللي هعملك كل حاجه.. قالتي ما انت بتقول عايز تتجوز هند.. لو هتتجوز هند بلاش تنيكني. خلينا كدا احسن.. قلتها انتي اهم عندي من هند و من كل الحريم. انا عايز اتجوز هند علشانك انتي.. يبقا انتي اهم من هند... وقمت و نيمتها على ضهرها. لقيتها بتقولي صحيح يا سمير. انا اهم من الكل.. قلتلها اه طبعا.. انتي رقم واحد...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقمت داخل بين رجليها و بقرب زبي من كسها.. ولسه هدخل لقيت الباب بيخبط.. قلنها اكيد سعديه. لبست الجلابية و فتحت الباب و كانت سعديه.. قفلت الباب و دخلت الاوضه وقلعت الجلابية. لقيت عمتي غطت نفسها بالملايه.. قلتلها ما تخافيش. دي سعديه. رفعت الملايه و قعدت بين رجليها احك في زبي تاني علشان يشد ويقف و سعديه دخلت. قالت يا حلاوة.. دا انتوا ملط يا شراميط.. عمتي قالتلها اسكتي يا شرموطه. انا لسه ما اتنكتش. انتي اللي جيتي على الجاهز خدتي الزب من غير تعب.. سبيني بقا ادوق الزب. بقالي كتير ما اتنكتش. من يوم المرحوم.. قالتها مرحوم يا شرموطه.. اومال التمرجي فين... قالتها طفش يا ختي من يوم ما شفتيه.. سبيني بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا قاعد ادعك لغاية ما زبي شد على الاخر.. وبدأت ادخل راسه. واضغط جامد لغاية ما دخل نصه. و خالتي شهقت شهقه محرومة.. يااااااه... اااااااه... دخل ياواد وحك قوي. وانا نزلت نيك فيها.. كسها واسع شويه بس نار من جوا. نمت فوقها و قعدت انيك.. وهي هتموت من المتعة.. احوووووو نيكني يا سمير.. نيكني قوي.. نيك للصبح.. آآآآآآه... ريحني... هموت.. حك جامد.. لف زبك قوي.. وهي رفعت رجليها ولفاهم حولين ضهري.. اااااه.. كمان.. كسي تعبان قوي.. نيكني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل دا و سعدية. قعدت على الكنبة بعد ما قلعت وفضلت باللباس. حطت ايدها من تحت اللباس و قعدت تدعك كسها.. عمتي شافتها.. قالتها تعالي يا سعديه اقعدي على السرير.. قامت قلعت اللباس و جت على جمبها لزقت في عمتي.. و مسكت بزها تلعب فيه وتشد الحلمه.. وعمتي تلعب في بزازها وانا قاعد انيك.. وقربت انزل.. هديت شوية و بدأت ابص عليهم و سعديه بتبوس بزاز عمتي لما شاورت ليها.. وانا مديت ايدي لطيز سعديه بعد ما طيزت ليا و مالت على بزاز عمتي.. قعدت ادعك في كسها اللي بدا ينزل عسله و وبدخل صباعي.. و بنيك عمتي على الهادي وه عمتي بتتشرمط و توحوح احح اااااه.. كمان يا سعديه.. نيك يا سمير.. كيف كسي.. عايزه اتكيف يا واد.. شبعني.. منظر طيز سعديه و خرم طيزها و الشعر اللي عليه. هيجني اكتر.. قلت اجرب العب في خرم طيزها واشوف رد فعلها.. بلعب بصباعي و بدعك خرم طيزها. لقيتها قالت ااااااااه طويله.. قعدت احاول ادخل صباعي.. كان صعب. حطيته في بوقي وبليته و بدأت ادخله تاني.. دخل.. لقيتها رفعت راسها من على بزاز عمتي و قالت احححححح... آآآآآآه.. دخل يا سمير.. دخلت اكتر وهي وطت و رجعت ايديها تشد اطيازها و صباعي دخل كله.. بقيت بنيك عمتي و مدخل صباعي في طيز سعديه اختي.. و الاتنين آآآآآآه و احوووووو... كمان يا سمير... وانا خلاص مش قادر.. بنيك قوي و ارزع في عمتي. اللي مدت ايدها تحت سعديه و تدعك كسها و سعديه بدأت تشد على صباعي في طيزها عرفت انها هتنزلهم.. آآآآآآه هجيب.. اااااه و قامت ارتعشت جامد و نامت على صدر عمتي من الرعشه.. وانا خلاص مش قادر. نمت فوقهم الاتنين و بنيك قوي قوي.. اااااه و عمتي مغمضه و تقولي نيكني.. نيكني.. اااااه و ارتعشت هي كمان و غمضت عنيها و انا كنت خلاص مش قادر.. لحقت نفسي بالعافيه و طلعت زبي. نطر على جسمهم الاتنين.. نزلت كتير قوي.. اااااااه... و اترميت على السرير..... لحمنا كله مع بعضه على سرير واحد...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نكمل الجزء الرابع و مواقف اكتر جنون من اللي فات...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دعمكم بيشجعني.. ♥ï¸ڈ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>_____________________</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>¥¥¥الجزء الرابع ¥¥¥¥������������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كتلة من لحم عمتي تحتي وانا مرمى على السرير و سعدية فوق صدرها.. و احنا في حالة توهان من المتعة اللي حصلت.. عمتي بعدتني عن فخدها و رفعته وهي بتتوجع. و بعدت سعديه عنها على السرير. و جابت حتة قماش من الرف على الحيطه فوق السرير و مسحت اللبن بتاعي و عرقها و ماية كسها.. و سعديه فتحت عنيها ولسه قايمه تروح دوره المايه. عمتي قالتها. انتي بايعه اختك يا سعديه.. بصت ليها و مستغربه. قالت بايعه يعني ايه يا مره.. قالت انتي فاهمه كل حاجه و عارفه و متستره على كدا.. عايزه أختك تخيب يا سعدية علشان تفضل معاكي و قاعده في رقبتنا... ردت عليها وقالت فيه ايه يا ست انتي. انني بتلفي و تدوري على ايه.. قالتها انتي فاهمه و انا مش هتكلم.. و خلصنا. انتوا احرار.. وقامت عمتي لبست القميص و اللباس و قامت تشطف نفسها من مكان اللبن و تجهز الاكل.. سعديه قامت و لبست و راحت الحمام تفك زنقتها و رجعت خدت اللبس اللي في الكرتونه. غياراتها مع غيارات قدريه و قعدت تغسل فيهم و تقول البت الوسخه قايله انا هغسل المرادي و مغسلتش.. و المره مخدتش تغسلهم امبارح.. ابو دي عيشه. امتى نخلص من الدار دي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا رحت الزريبه اعلف الحيوان و احطلهم مايه.. شوية لقيت سعديه داخله تنشر الغيارات علل حبل علشان مينفعش ينشروا الداخلي برا الدار.. ولقيتها بتقولي يا سموره.. عمتك بتتكلم عن ايه.. قلتلها انا مليش دعوه.. قالت يعني انت عارف.. قلتها اه بس مش هينفع اتكلم. عمتي تزعل مني.. قالتلي طب انا هدلعك و هجيب ليك حاجات وانا جايه بكرا و مش هقول لحد انك قلت. و هخليك تنيكني علطول.. بس لو قلت مش قايل هفضحكم و مش هخليك تلمسني تاني... فكرت لحظه و خفت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها هقولك بس اوعي تجيبي سيره لعمتي او لحد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت ماشي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها عمتي بتتكلم عن موضوع محمود و قدريه و انه بينيكها و فتحها.. فتحت بوقها.. وقالت وهي عرفت منين.. و دي ست كذابه. عايزه تطلع سمعة على اختك. بتاع التمرجي الوسخه.. قلتها انا اللي قلتلها.. فتحت بوقها اكتر.. وقالت وانت عرفت الكلام ازاي.. مين يا واد اللي قالك.. قلتها محدش يعرف حاجه. ولا حد قالي. انا اللي شفت بعيني..... قالت شفت ايه.. قلتها كل حاجه حصلت في العشة. و سمعتها بتحكي ليكي كمان.. فتحت بوقها و قالت قلت لحد تاني يا واد.. قلتها لا.. قالت بص اسمع كلامي علشان متحصلش مشكله.. انت ماتتكلمش تاني خالص ولا حد يعرف الكلام دا. وانا هتصرف... قلتها ماشي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت وانا خرجت. لقينا قدريه داخله من الباب.. سلمت و دخلت تغير.. و خرجت على دورة المايه و بتسأل عمتي عن الأكل. قالتها ايه تعبانه.. بتعزقوا هناك في المشغل.. وضحكت. وكملت.. قالت امك زمانها جايه نتغدى مع بعض... قعدت مع سعديه علي الكنبه و امي دخلت.. نزلت من عليها الحاجه. سلمت و دخلت الأوضة.. بس ملاحظ عليها انها وشها محمر شكلها كانت عند خالتي فاطمة بتحفف ليها وشها بالفتله.. غيرت الجلابية و انا قاعد على كرسي الحمام قصاد الباب.. لقيتها كمان جسمها مفيش فيه شعراايه. بيلمع... وعماله تبص على نفسها. مسكت القميص البيتي ولبسته طبعا على اللباس و بعد كدا نزلت اللباس من رجلها. و حطته على الباب من ورا. و دخلت دورة المايه.. و طلعت شافت عمتي بتنزل الاكل من على النار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>. قالت للبنات تقوم تفرش الحصيره و الطبليه و يجهزوا علشان هنتغدي.. و قعدنا اتغدينا و عمتي قالت لأمي انا رايحه اشوف البت بكرا من الصبح و هقعد لبعد العصر. بقالي اسبوع مشوفتهاش.. قالتها و ماله يا ختي.. عايزاشي فلوس ولا حاجه. قالتها تسلمي يا اختي فلوس المعاش معايا و كفايه اني قاعدة و اكله شاربه ببلاش.. امي ضربت على صدرها و قالت ايه الكلام اللي بتقوليه دا يا سعاد. دا من خير اخوكي يا ختي و خير اختك. انتي زي فاطمه يا بت انتي.. مقولتيش ايه رايك في عمايل فاطمه.. وبتحط ايدها على وشها و بترفع دراعها.... عمتي ضحكت وقالت مضروبه فاطمه من يومها شاطره. رجعتك عروسه اهو.. عايزالك عريس بقا و بتغمز.. قعدوا يضحكوا مع بعض و قمنا خلصنا و امي دخلت تريح و البنات دخلوا و عمتي طلعت تشم هوا قدام الدار. وفرشت حصيره و قعدت و معاها الشاي.. خرجت وراها و قعدت جمبها.. وقلتها خديني معاكي بكرا يا عمتي اقعد مع هند.. قالت ما ينفعش يا واد.. انت مش صغير و أهل ابوها هيتضايقوا.. هبقا اقولهم يبعتوها تقعد معايا يومين.. هبقا اخدلهم كيلو حلاوه علشان اقفل عنيهم. وضحكت... شويه ودخلت.. لقيت سعديه و قدريه في الزريبه وقفت من بعيد اسمع. لقيت سعديه بتقول لقدريه اني عرفت و قلت لعمتي.. ولازم تقول لمحمود علشان يتصرف.. قدريه عماله تقول يا لهوي يا لهوي.. قالت بس يا شرموطة ما انتي اللي عملتي كدا في نفسك.. اسكتي علشان الصوت.. بصي يا قدريه. عمتك مقدور عليها. متقدرش تفتح بوقها واحنا قافشينها قبل كدا مع التمرجي. إنما اخوكي.. لازم نمسك عليه زلة. ممكن يفضح الدنيا... انتي بكرا تقابلي محمود لازم و تتفقي معاه انه لازم يسحب الواد دا. و ينيكه و احنا نطب عليه في العشه.. و نمسكها عليه.. بدل ما نتفضح. ما محمود ابن الوسخه لو حد قاله انت ازاي تعمل كدا هيقول انا مينفعش اتجوزها لاني كنت بنام مع اختها سعديه قبلها زمان و هي اللي وصلتني لقدريه.. ما انتي يا وسخه لو كنتي قفلتي كسك دا كان زمانه بيجري وراكي و يجي يتجوزك زي ما كنا متفقين.. لكن ضحك عليكي يا عبيطه.. و قدريه عماله تعيط....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا جريت بعيد.. و طلعت من باب الدار وقلت لعمتي انا همشي على الترعة شوية.. وقعدت افكر في الكلام.. محمود ينيكني.. وافتكرت محمود و زبه و احساسي ساعتها وهو بينيك طيزها و انا حسيت اني نفسي اكون مكانها. و قعدت احسس على طيزي ساعتها....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نسيت اقولكم.. انا مش طويل ولا قصير. شكلي حلو.. علشان كدا لما كنت اسرح كانوا يتريقوا عليا. طيزي احلى من طيز سعديه و قدريه. طالع لأمي في طيزها. و عمتي واخد منها لونها الأبيض. و محمود دا كنت بروح زمان اقعد معاه عند الغيط و يحكي ليا حكايات و يقعدني على رجليه.. ويقولي انت لو بت كنت هتجوزك. و ساعات احس انه حاطط حاجه تحتي زي زر خيار ��. و اجي اقوم يشدني جامد و نفسه بيروح و يقعد بحركني قدام و ورا. و شويه نفسه يهدي و يقولي قوم. ويديني ربع جنية اشتري بيه حلاوه.. وكنت بفرح و امشي.. افتكرت الحاجات دي وانا ماشي. افتكرت لما كنا سارحين لغيطهم الجواني. بعيد عن البلد.. و انا راكب معاه الحمار و يقعدني قدامه ويمسك فيا من صدري الطري و يشدني عليه ويقولي علشان متقعش و امك تفضحني.. افتكرت لما دخل ايدي من جيب الجلابية و انا قاعد وراه و يقولي امسك علشان متقعش.. وانا اسأل ايه الناشف دا. يقولي امسك علشان متقعش.. ولما كان بينزلي من على الحمار ويحط ايده على طيزي ويفضل شايلني شوية و بيهزر.. ولما كان ياخدني في جرن التبن (أعواد القمح لما تتقطع وتتفرم و تبقا قطع صغيرة و تتعمل تل كبير) و نلعب تعبيط ( زي المصارعة الروماني) و علشان هو أقوى مني و اكبر في السن كان بيوقعني و ينام فوقي و برضو بتاعه يبقا واقف و داخل في طيزي من فوق الجلابية. مره شفت بتاعه واقف من تحت الجلابية و قلتله ايه دا قالي لما تكبر حمامتك هتكبر كدا......</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدت اتخيل الحاجات دي و قعدت جمب شجره علي الطريق و الجو هادي.. حسيت اني هيجان قوي و زبي وقف على التخيلات دي.. و ربطها بالجنس اللي فهمت فيه الكتير اليومين اللي فاتوا.. محمود كان بهيج عليا و دا احساس استغربت اني حسيته.. كان عايز ينيكني.. بدأت احط ايدي على طيزي من تحت الجلابية و احسس عليها.. وزبي ييقف اكتر.. وبدأت اتخيل محمود و انا مكان قدريه... و هو بينيك فيا.. و اتخيل الهيجان اللي حصلي اما شوفت زبه من غير لبس.. و ايدي اللي راحت علي طيزي......</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صحيت من تفكيري دا و بدأت افكر.. هعمل ايه في الخطه اللي سعديه رسمتها. امشي معاهم و كأني معرفش و اجرب اتناك من محمود ولا اعمل ايه... اه انا عايز اتناك مش هضحك على نفسي. بس مش عايز حد يعرف.. ولا عايز سعديه و قدريه تمسك عليا حاجه. علشان يفضلوا خايفين مني.. واقدر اعمل كل حاجه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جت في بالي فكرة.. اروح لمحمود و اعرفه اني عارف و مش هقول لحد. بس يتجوز قدريه و هي من لحمه و دمه و فضحيتها من فضيحته.. و اقوله اني سمعتهم بيتفقوا الاتفاق دا و انا مش عايز كدا.. واعمل خطه معاه.... خلاص انا خدت قرار..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمت من تحت الشجره و مشيت على الطريق و وصلت للساحه وفيها قهوة او غرزه بلدي.. بيقعد عليها الرجاله و الشباب بتوع البلد.. لقيت محمود هناك بيلعب كوتشينه مع أصحابه. ندهت عليه من بيعيد لاني بخاف اروح هناك و الرجاله تقعد تتريق عليا.. قام وجالي.. قالي فيه ايه يا واد. جاي ليه. قلتله عايزك في موضوع.. قالي ما تتكلم. قلتله لا مينفعش تعال نمشي بعيد. قالي فيه يا واد انت. حد في داركم حصله حاجة. قلتله لا مفيش. انا عايزك في موضوع بس هقولك عليه بعيد.. استأذن من الناس و شدني في ايده.. و مشينا في الغيطان و وصلنا الغيط بتاعهم.. قعدنا برا العشة. بيني وبينكم انا اترددت و خفت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبدأت ارتعش و خايف اتكلم. زعق فيا. ما تتكلم يا بن الجزمه.. قول.. قلتله براحه يا محمود.. هتكلم.. وبدأت اتكلم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتله انا جاي اتكلم معاك في موضوع قدريه. قالي مالها يا واد. قلتله انا شفت امبارح انت وهي هنا في العشه.. اتسمر مكانه و اتصدم.. قلتله و قلت لسعديه و قالت ما تتكلمش. محمود بيحبها و هيتجوزها.. بس سمعتهم بيتكلموا و خايفين مني أني اقول لحد. و بيتفقوا انك تضحك عليا و تحاول تنيكني و هما يمسكوا عليا الموضوع.. بس انا مش هقول لحد. هو انا هفضح اختي و ابن خالتي.... قعد يبص ليا... قلتله انا هتتجوز قدريه يا محمود.. قالي انا هتجوزها بس الظروف وحشه اليومين دول و مستني اقبض تمن المحصول و اتجوزها وانا عامل حسابي على كدا. هي قدريه من الشارع علشان اضحك عليها.. دا تبقا فضيحه في البلد.. بس انت يا سمير اوعي تقول لحد. دي هتبقا مراتي و انا مش عايز حد يتكلم عليها ربع كلمة ولا يقول اني كنت مرافقها.. قلتله و حياة امي ما هقول لحد.. بس قدريه هتطلب منك الحاجه دي بكرا. علشان تمسك عليا زلة مفكره اني هفضح سركم . هتعمل ايه.. قالي انت عايز ايه.... ضحكت وقلتله في ايه.. و بصيت في الأرض. قالي في الموضوع اللي هما عايزينه. عملت مكسوف. قالي تعال ندخل العشة. قلتله لا.. انت مفكرني قدريه و ضحكت.. ولا عايز تلعب معايا تعبيط زي زمان. ضحك و قالي انت فاكر يا وسخ. قلته ااه. وفاكر لما كنت بتقعدني في حجرك و تحكي ليا حكايات و انا كنت عبيط مش فاهم. قعد يضحك ويقولي بس تعال ندخل العشة علشان محدش يسمع.. قمت وقفت من على الأرض و الجلابية بين طيزي. وهو ورايا. قالي يخرب بيتك. انت لسه حلو يا واد زي زمان. و قام ينفض التراب من على جلابيتي من قعده الأرض وبيحسس على طيزي قلتله بس يا محمود. ممكن حد يكون معدي. المهم دخلنا العشة و فرد الحصيرة و قفل الباب البوص. قالي دا كانت احلى ايام. لما كنت اخدك على الحمار و نروح الغيط الجواني و جرن التبن. قعدت مكسوف و اضحك.. قلتله هتعمل ايه معاهم. قالي متحطش في بالك.. انا مرضاش اصلا اني اخلي حد يشوفك و انت بتتناك مني.. اووووف الكلمه حمرت وشي.. و قلبي بيدق و نفسي بيروح...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كمل كلامه و قالي حتى لو انت مكنتش جيت و قدمت السبت. انا مرضاش ان اخلي اخواتك يشوفوك كدا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتله انت جدع يا محمود و انا لو كنت لقيت قدريه بتتناك من حد تاني كنت خفت.. لكن انا عارف انك مش هتفضحها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(مش عارف انا كنت بضحك على نفسي في الكلام اللي بقوله ولا انا بقول كدا علشان عايز اوصل لزب محمود.)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالي يا بني فيه حد يرمي لحمه.. وقام وقف و قالي هعملك شاي.. و هو بيقف لقيت المنظر القديم زبه واقف تحت الجلابية و هو شافني ببص و ضحك و انا اتكسفت و حطيت وشي في الأرض. انا عارف انه مش قايم يعمل شاي.. المهم. قالي هات الكوبيات من الصندوق اللي هناك دا.. قمت وبرضو الجلابية داخله في طيزي و انا المره دي سبتها.. و بوطي افتح الصندوق. لقيت محمود قفشني من ورا.. و واقف ورايا و ضاغط على ضهري مش قادر اقوم. و زبه راشق في طيزي.. عملت نفسي متضايق...سيب يا محمود.. بس بقا يا محمود.. بطل هزار ماسخ.. وبصراحه انا كنت مركز في زبه و بحس زبه على طيزي الكبيره اللي فضحاني في البلد من شكلها.. و انا عمال اتمتع بحس بلمس زبه على طيزي. في اللحظه دي زبي وقف و شد على الاخر.. قالي مش انت مش عايز حد يعرف.. انا مش هقول لحد.. قلتله لا يا محمود عيب.. انا مش صغير. كان زمان ينفع.. قالي مش انت عايزني اتجوز قدريه.. قلتله ااه.. قالي خلاص.. انا مش هنيك قدريه تاني لغاية ما نتجوز.. بس انت تريحني. قلتله ازاي. قالي انيكك.. قلتله لا يا محمود.. و هو ماسك فيا و زانقني. المهم فلت منه. و رحت في جنب تاني.. بس زبي فضحني.. قعد يضحك.. قالي ما انا عايز اهو. اومال ايه.. قلتله لا مش عايز.. قالي اومال يا خول زبك واقف ليه.. اتكسفت.. قالي لاما كدا.. لاما مش هتجوز قدريه و هفضل انيك فيها.. و افضحها كمان. و اقول انك كنت عارف و بتعرص.. قلتله لا ابوس ايدك. انت اتغيرت ليه كدا.. قالي يا عبيط انا عمري ما اعمل كدا. بس انا عايز ادلعك و انت عايز تدلع.. قلتله انت هتروح تقولهم و ممكن تعرف الناس في البلد كلها.. قالي يا واد يا عبيط. هقول للناس انا بنيك واد و كمان ابن خالتي.. الناس تقول عليا بتاع رجاله.. قلتله و سعديه و قدريه.. قالي مستحيل اعرفهم.. قلتله طب احلف.. حلف حلفانات كتير.. قالي ايه.. اتكسفت و حطيت وشي في الأرض.. كانت الدنيا خلاص قربت تدخل على الليل. و الغيطان كلها اسكت هس ولا صريخ ابن يومين ماشي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قرب مني.. و قعد يبوس فيا.. و يهدي فيا.. و بدا يقلعني الجلابية و شد اللباس. وقلع خالص و خدني و نزل على الحصيره. و قالي انا عارف من الاول انك عايز تتناك.. اتكسفت. قام قعد يبوس رقبتي و انا رحت في دنيا تانيه. احساس تاني لما حد ينام فوقك و تحس انك مطلوب من الزب.. وبدأت احس احساس قدريه و هي نايمة تحته في غيبوبه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدا ينزل على صدري الناعم الطري و حلمات صدري البارزه اللي كانت دايما امي تقرصني منها و تقولي يا حلوه يا عسل انتي.. وتتعامل معايا اني واحده.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعد يلحس في صدري.. وزبي واقف قلبني على بطني و نام فوقي ونزل قفش في طيزي.. وزبه بيحك فيها.. قومني على رجلي وايدي َ طيزي في وشه.. و اتنهد و قالي احا.. ايه الطيز دي.. حرام تبقا على دكر.. مفيهاش شعرايه. دا احلي من طيز قدريه و سعديه يا واد.. وقعد يحسس على طيزي و يبوس فيها من الفردتين و يقولي اتجوزك انت وخلاص و انا اتكسف.. اول مره اوطى بطيزي عريانه لحد وهو هيجان عليها.. حسيت ان جوايا واحده ست. ناقص انها تتناك علشان تبقا ست بجد. لقيته بيقرب بوشه ناحيه طيزي.. بيشم فيها. و قومني. وخدني في جنب وقفني و خلاني اوطى و قعد بيغسل فيها.. و انا **** نفسي له. و هو بيغسل بيدخل صباعه جوا. بس انا بشد اول ما يقرب من خرمي قالي سيب أعصابك خالص و متشدش نفسك علشان اعرف انضفك. انا راكن على جنب العيشه و هو بدأ يدخل صباعه في طيزي. ويغسل و انا هجت قوي.. ااااه.. براحه يا محمود.. بيوجع.. اااااه.. المهم خلص غسيل و مسك الجلابية بتاعته من على الحصيره و قعد ينشف المايه.. و نزلني تاني على الحصيره و خلاني اعمل وضع كلابي. و هو ورايا.. بدا يشم و بدا يبوس طيزي من الفرق بينهم.. و قعد يبوس خرم طيزي.. و طلع لسانه.. وبدأ يغرق خرمي من ريقه و يتف عليه و يدخل صباعه شويه و يلحس شويه.. وانا ميت من المتعه. و برجع بطيزي على وشه.. آآآآآآه.... كفايه يا محمود انا هتاخر.. قالي بس يا بت.. اول ما سمعت كلمه بت. هجت اكتر.. ليه كنت بتضايق من وصفي اني زي المره.. يا ريت كنت طلعت مره. وبدأ بدخل صباعه جوا خالص.. آآآآآآه.. حرام عليك يا محمود. وهو بينيك بصباعه و نازل بوس و لحس في طيزي من برا و يضربني عليها و تترج قدامه. اااه اااااااااه. اخخخخ... كمان... بدأت اهيج قوي.... شوية و لف قدامي و انا وضعي زي الكلب و جت اللحظه اللي تمنيتها لما شفت زب محمود في ايد قدريه و بتلحس فيه و بتمص فيه. زبه قدام عنيا بدقق في تفاصيله و عروقه المنفوخه. صحيح رفيع و مش تخين. بس شكله واقف زي الوحش الهايج.. محمود بدا يضرب زبه في وشي و خدودي. و بدأت اكون زي الكلب اللي قدامه عضمه عايز يلحس فيها و يتغذي على الباقي فيها. بدأت احرك بوقي ناحية حركه زبه. عايز اوقفه و الحسه.. شكل بيوضه بتتحرك و نازله لتحت جنن عقلي. بدأت افتح بوقي وعايز اشفطهم في بوقي و هو بيزل فيا. ريحة زبه و فحولته ملت مناخيري. اخيرا قدرت القط زبه في بوقي. جيت ارفع ايدي و اتعدل.. قالي نزل ايدك يا خول.. سمعت الكلام وانا حاسس بمتعة بالذل قدام زبه. بدأت الحس زبه و ادوق و أحقق امنيتي اللي تمنيتها امبارح.. مكنتش متخيل ان الرغبه دي هتتحقق تاني يوم. بدأت الحس زي ال شرموطه.. مع اني اول مره الحس او امص زب.. زبه كله في بوقي.. بطلعه و أخرجه. نزلت لبيوضه عليها شعر خفيف و الحس و محمود في كون تاني رافع راسه لفوق و بيقول اااااه.. يخرب بيتك يا متناك. انت اجدع من اخواتك الاتنين.. آآآآآآه.. ويضرب زبه على شفايفي و وشي. بدأت امص بحركة سريعه.. لغاية ما قالي كفايه.. اااااه. كفايه.. طلعت زبه من بوقي وانا بدي بوسه لراسه و بودعها و كأني بقولها خلي بالك من طيزي و انتي داخله.. لف محمود ورايا. وراح للصندوق و جاب علبة الفازلين اللي حط منها على زبه و طيزي زي ما عمل مع قدريه... قلتها براحه يا محمود.. مع اني واثق اني هستحمل زبه. لان خرمي واسع زي ما كانت أمي بتقول لما كانت تديني لبوسة السخنية لما كنت اسخن... وبدأ محمود يدخل صوابع بعد الفازلين تاني.. اوووه.. بتدخل بسهوله.. و انا بضغط خرمي لبرا علشان يفتح.. دخل صباعه التاني.. آآآآآآه... كمان يا محمود... آآآآآآه... وانا دايخ في المتعة.. محمود حط راس زبه و بدأ يدخل.. يااااااه بيوجع يا محمود. براحه.. قالي سيب نفسك.. سبت نفسي و ضغط لورا كأني بحزق وهو في اللحظه دي.. ضغط جامد.. اااااااااااااااااااااه اخخخخخخخخ طلعه... آآآآآآه.. وهو مد ايده يلعب في زبي.. وزبه نصه جوا طيزي.. وبدأ يحرك... آآآآآآه.. براحه.. اااااه.. نيك براحتك.. وهو يدخل لغاية ما زبه كله بقا في طيزي. و حسيت ببطنه على طيزي من برا.. شعر زبه من فوق بيحك في جلد طيزي الأبيض الناعم. اووووف على الإحساس.. وبدأت احس ان الألم اقل.. او الألم ممتع.. اااااه.. نيكني يا محمود.. ااااه.. بدا يزرع زبه جوا طيزي.. حسيت اني طيزي مليانه.. أحساس فوق الوصف.. آآآآآآه..... قام خرج زبه.. حسيت روحي بتطلع.. و نيمني على بطني. ونام فوقي و انا مسكت زبه حطيته على خرمي وهو نزل في خرمي اللي فاتح بابه.. زبه بيرزع جوا جسمي.. جسمي كله عرقان من الهيجان.. صوتي عالي.. مبقتش افكر حد يسمع او لا.. اااااااه. اووووف.. اخخخخخخ.. نيكني.. نيكني.. اااااااه. هجت على الآخر و حطيت ايدي تحت زبي و بدأت احك زبي في أيدي.. نيك قوي... آآآآآآه.. قربت انزل.. قلتله اااااه هنزل يا محمود. لسه بكمل الكلمه. لقيت محمود بيقول اااااااااه.. وجسمه بيتنفض فوقي.. ولبنه بيغرق طيزي... آآآآآآه.. بنزل معاه.. اااااااااه.. اول مره انزل كدا. كمية كبيره قوي.. اااااه. و نمنا ننهج من التعب.. ببص لقيت الليل دخل. و انا اتاخرت.. افتكرت ان ابويا مسافر.. هقول لأمي اي حاجه.. قلتله يلا يا محمود. قوم.. قام من فوقي و طيزي غرقانه.. لبست الجلابية و طلعت برا العشه فرغت اللبن علشان مينرلش على اللباس و خدت الكوز غسلت طيزي.. و لبست اللباس و سلمت على محمود و مشيت بعد ما قالي تعدي عليا كل كام يوم على القهرة لو حبيت انيكك هشاور ليك تروح العشة.. لو بصيت ليك و لفيت وشي.. اعرف اني مش عايز.. قلتله هو فيه تاني... قالي اومال يا عروسه.. تاني و تالت و رابع.. دا مش بعيد اتجوزك انت بدل قدريه.. ضحكت بمياعة و مشيت....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت عرقان.. اتمشى في نسمة الهوا لغاية ما جسمي العرق يروح منه.. ودخلت الدار.. لقيت عمتي في الاوضه صاحيه و اخواتي مش موجودين.. و لقيت الحاج صفوت قاعد على الحصيره و امي قاعده معاه في الاوضه و الشيشه شغاله. بصيت على الكنبة لقيت فاكهة و لفة حلاوة ملبن.. امي ندهت عليا وقالت تعال سلم على الحاج يا سموره.. دخلت سلمت عليه.. قالتلي كنت فين. قلتلها كنت قاعد تحت الجميزة في الهوا.... قالت الحاج صفوت جايب لك ملبن علشان عارف انك بتحبه.. فاكر لما كنا بنروح و يديلك الجنية و الملبن.. قلتها له فاكر كل حاجه.. و ابتسمت ابتسامه خبيثة كدا.. قام صفوت خد باله. وقال جنية ايه بقا يا سناء.. سموره كبرت و احولت.. و قام مطلع ورقه بعشرة و اداني.. انا عنيا زغللت.. و قلته ليه يا حاج.. قال امسك يا واد.... امي قالتلي شوف.. عمك صفوت جاي يتطمن علينا علشان ابوك مسافر.... لقيته بيقولي اقعد يا واد.. قعدت. امي فاردة رجليها و الجلابية مرفوعة من نصها و طبعا فتحة صدرها مفتوحه و نص صدرها باين.. قامت ترص الحجر و نص صدرها قدامي و قدام عم صفوت اللي بيبص و يبحلق و كأني مش موجود.. و لقيته بيقولها ايه الحلاوه دي يا سناء. انتي بتصغري و هي تضحك ضحكة دلع.. وتقوله بصغر ايه بس يا حاج... و بتلف تحط النار في المنقد و طيزها لينا. ببص لقيتها مش لابسه لباس.... و عم صفوت عينه على طيزها و بيبلع ريقه.. وبدأ يحط ايده من جيب الجلابية يظبط زبه علشان ميظهرش... امي لفت و قعدت. قالتلي قوم لا سموره شوف اخواتك اتاخروا ليه. شيعتهم يجيبوا فول وطعمية.. علشان عمك صفوت يتعشى.. قلتها حاضر.. بصيت على عمتي. لقيتها نامت و طفت النور.. طلعت برا.. لقيت سعديه و قدريه و اقفين في جنب.. داريت نفسي لقيتهم بيقولوا هنعمل ايه دلوقتي. و الخول مش عارفين نلاقيه.. ساب القهوة و راح فين.. سعدية قالت الصباح رباح.. و قمت انا طالع.. قلتلهم اتاخرتوا ليه.. عمي صفوت عايز يتعشى... قالوا ما احنا اهو يا وش الفقر.. و دخلوا.. جهزوا العشا و الشاي و كل واحده فيهم قعدت شويه.. و دخلوا ناموا.. و انا كمان قلتهم انا داخل انام.. امي قالت. خلاص.. نام و انا هبقا افتح لعمك صفوت و هو ماشي و انا كدا كدا مش راحه السوق بكرا و هقوم براحتي.. عم صفوت قالها اوعي تنسى تيجي تساعدي ام محمد في تظبيط البيت.. علشان العيال جايين من السفر.. قالت صحيح فكرتني و هي بتغمز ليه.. و بتضحك.. قمت دخلت و بعد شوية امي جت تشوف نمنا ولا ايه.. و انا عملت ميت.. و هي خدت راحتها و اتطمنت. وراحت وقفلت بابا الاوضه عليهم.. انا قمت اتسحب زي الحرامي علشان محدش يحس بيا و رحت على الباب سمعت ضحك و كلام واطي. جبت كرسي الحمام بتاع دورة الميه و وقفت عليه و بصيت من الشباك الصغير اللي طالع على المندرة من جنب الاوضه. ولقيت امي لابسه قميص نوم و قاعدة جنب عم صفوت و لازقه فيه و ساندين ضهرهم على الحيطه... وهو عمال يحسس على بزازها ويطلع بز و يلعب فيه. و هي راكنه على رجل مرفوعه والرجل التانيه مفروده. وتقوله يا راجل اختشي احنا في الدار و الناس هنا... ما يكره هيجيلك.. اتفرج انهاردة و دوق بكرا.. يقولها مش قادر.. و نزل يمص بزها. و هي تبعده.. وتقوله.. لا بلاش.. لحد يصحى تبقا فضيحة.. يقولها طب فرجيني كسك. تضحك وتقوله انت عامل زي اللي عمره ما شافه.... دا انت شايفه قبل عباس جوزي يا راجل.... شد القميص و هي فردت رجليها. و وبطنها قدامها.. و هو رفع بطنها و حط ايده.. شهقت شهقة عاليه.. ااااه.. بس بقا يا صفوت.. دا كلها سواد الليل... قالها ماشي. يا زبده.... وقام قعد يبوس فيها و يمسك صدرها.... قلت فرصه اكسر عينهم الاتنين... نزلت و فمت فاتح الباب و انا بقول أنتي صاحيه يا امه.. واعمل نفسي مصدوم... الاتنين اتفزعوا و هو ماسك بزها.. قلتلهم بتعملوا ايه.. امي قالت صحيت ليه ياواد.. بتبص على ايه.. دا عمك صفوت.. قلتله صدري بيوجعني.. قالي وريني اشوف و كان بيفك الدم فيه.. و ايده فيها الشفا.. ارتاح.. قمت خارج و عامل نفسي متضايق.. قام صفوت خارج ورايا. وقال يا سمير.. الكلام زي امك ما قالت. وقالي انت جدع و مش هتقول لحد حاجه. وقام مطلع عشرة جنية تاني و حطها في أيدي.. و قام داخل لم حاجته و انا دخلت الاوضه و امي و صلته و دخلت الاوضه وقفلت و نامت....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نكمل في الجزء الخامس اللي فيه اثاره اكتر و اكتر...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دعمك بيشجعني...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>{¥الجزء الخامس ¥} �������� �� �� ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فيه مقدمه كبيره.. بس علشان تعيش كل التفاصيل.. ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت الاوضه انام و بفكر في العشرين جنيه.. و امي و اللي شفته.... فكرت في حالنا من سنين اللي كان الفقر ساكن معانا و مش بيمشي.. عذرت امي و فهمت انها كانت الطريق اني ابويا يبقا دراع الحاج صفوت اليمين و ياخد فلوس تعيشنا أحسن من الاول و امي كمان اللي بتعمل كل حاجه علشان تبيع في السوق و تزود الفلوس اللي داخله الدار و اخواتي الاتنين اللي شغالين.. و عمتي الأرملة اللي قاعده معانا و حملها على امي و ابويا. و انا صبي الدار اللي ميعرفش يشيل شوال قمح و يشتغل و يساعد اهله ولا نفسه... عذرت الكل.. حسيت براحه و انا مش عامل وصي على حد.. كل الظروف تفرض ان الجنس يكون الحاكم في الدار.. واللي مش مرتاح يشوف حاله في أرض تانيه.. قمت من على الكنبه و فتحت الاوضه و رايح دورة المايه افك زنقتي. سمعت صوت طالع من اوضه ابويا و امي.. استغربت لان صفوت مشي.. قربت سمعت صوت امي بتعيط و بتكلم نفسها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتقول... اهو انا يا ناس اللي شايله الهم فوق راسي ولا حد حاسس بيا.. متجوزه بغل ولا يفهم و مستحمله. متجوزه خيال مأته و الناس حسبته راجل.. عشت الفقر والجوع و لولا انا كنا موتنا.. يجي اليوم اللي يتلام عليا. و تعيط.. فتحت الباب ودخلت. لقيتها قاعدة على الأرض و حاطها راسها بين ايدها و بتبكي.. قلتها مالك يا امه.. مسحت دموعها و قالت مفيش.. ايه اللي صحاك.. قلتها كنت مزنوق.. قربت منها.. واحاول أطيب خاطرها بعد اللي عملته. قالت شيل ايدك.. انا خلاص.. مليش دعوه بحاجه. انا هقعد من الشغل و لا رايحه ولا جايه و لا هقعد مع حد... صرفوا اموركم مع بعض.. قلتها انا عارف و فاهم يا امه.. متزعليش مني و حقك عليا.. قالت انت ابن كلب ولا انت فاهم حاجه... وزقتني.. قلتها طب فهميني.. قالت قوم نام و هبقا اكلمك الصبح لما يمشوا و اقولك كل حاجه و انت بقيت كبيري و راجل و اللي تقول عليه انا موافقه.. قلتها حاضر.. بس متزعليش مني. وحضنتها وهي لفت ايدها.. حضن سخن قوي.. بوستها من خدها و قومتها للسرير وقلتها تتصبحي على خير يا ام سمير.. قالت و انت من اهله... و رحت نمت.. حسيت اني جرحتها و هي بتعمل كل حاجه علشان الفقر يحل عننا... نمت من التعب في اليوم دا...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمت الصبح على ايد امي بتصحيني.. قلتلها صباح الخير يا ام سمير.. قالت صباح النور.. قوم انا عملت فطور.. بصيت لقيت مفيش حد.. عمتي راحت لبنتها و البنات راحوا شغلهم.. و انا نايم و زبي واقف.. لقيتها بتضحك و تقولي و**** كبرت يا صبي الدار.. زعلت و قلتها بلاش تقولي كدا تاني.. ضحكت و فالت يا واد هتكبر على امك.. قلتها دا عمري افضل خدامك و صبي ليك يا احلى ست في الدنيا.. فرحت و ضحكت و قالت طب قوم داري حالك يا واد وتعال... الاكل برا.. قمت شفطت وشي و قعدت افطر معاها.. قلتها فهميني بقا.. قالت اصبر نفطر و ندخل جوا.. نقعد و احنا بنشرب الشاي.. خلصنا و قمنا و حضرت الشاي و دخلت جوا الاوضه.. لفيت امي قاعده على فرشة الأرضي. و بتشرب حجر معسل.. امي كانت يوم اجازتها او من وقت للتاني كانت تشرب حجر تفاريح... قلتلها اجرب يا امه.. قالت بس يا واد. خطر على صحتك.. انا كبرت خلاص. و بشرب كل مدة بعيده.. لكن انت لو شربت هتتعود. خليك كدا ابيض وحلو و محافظ على صحتك عقبال ما يجيلك عدلك (جوزك) وقعدت تضحك.. زعلت.. قلتها انتي مفكراني مره ولا ايه.. ضحكت وقالت لا راجل و سيد الرجاله.. انا بضحك معاك يا واد.. وتضحك تاني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت قاعده لابسه نفس القميص بتاع امبارح. بس من غير طرحه. وشها مدور و صدرها بارز. بطنها مليانه بس تهيج.. ايه دا اللي انا بفكر فيه.. فوقت عليها و هي بتقولي بتبص على ايه يا منيل.. وتضحك.. وشي احمر.. قالت و**** و كبرت يا ازعر.. قعدت اضحك معاها.. قلتها يلا احكيلي.. قالت قوم اقفل باب الدار علشان محدش يدخل واحنا بنحكي.. قفلت ورجعت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبدأت الحكايه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي.. الكلام اللي هقوله دا ميطلعش لحد.. قلت ماشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بص يا سمير.. انا كنت بنت ناس على قد حالهم زي ما انت عارف. وكنا بنشتغل باليومية في الزراعه. عند ابو عمك صفوت.. كان عمك صفوت شاب متنزه.. كل بنات البلد نفسها فيه. المهم انا كنت انا كنت لسه نازله الشغل مع خالتك فاطمه.. المهم يوم واتنين و تلاته و انا مليش في اني الاغي رجاله. كنت انا الوحيده اللي مش بلاغي فيه ولا ابص عليه.. كان مصاحب خالتك فاطمه. الشرموطه سبب كل دا. قعد يلعب في عقلها و يديها فلوس علشان توصل ليا.. المهم انا كنت زيي زي اي بنت في البلد بحبه.. وبقعد اتخيل انه بتجوزني و يرفعني من الفقر. بس عارفه اني مش قد المقام. اختي بدأت تاخدني عندهم في الدار علشان ننضف الزريبه و الدار.. وكنا بنروح بخير لأمي الغلبانه وابويا كان مات بالبلهارسيا.. وهو كان يدخل الزريبه يقعد يتكلم معايا. في جنب.. يبوس فيا و يمسك صدري و يخليني امسك بتاعه لغاية ما يجيب و فاطمه بتراقب الباب. ويديني فلوس كل ما قلعت اكتر.. بصراحه من غير فلوس. الواد ريحته و شكله و حلاوته تخلي اي بنت في السن دا تقلع.. بس انت برضو كان الفلوس عندي اهم.. كنت اخليه يشوف صدري. فخادي و يجيب لبنه عليهم.. إنما كسي ابدا.. لغاية ما امي تعبت واحتاجت فلوس كتير. رحنا نطلب منه. قال بس بشرط.. انيكك يا سناء.. شهقت و قلتله ازاي. انا بنت بنوت.. انت عايز تفضحني.. قالي ما تخافيش انا هتجوزك ودا وعد.. انا حلمت بالجواز. و في دماغي امي اللي بتموت.. وافقت. واتفقت مع فاطمه انه يجي البيت بالليل بعد ما امي تنام و هي تعمل انها مع امي علشان تعبانه و الاوضه تكون فاضيه.. صفوت جه يتسحب و انا كنت جاهزه على الباب ودخل و دخلنا الاوضه و حصل اللي حصل.. قلتها حصل ايه.. وانا بوقي مفتوح.. قالت قوم قومني طيزي وجعتني من قعدة الأرض. قومتها و و هي بتقوم و توطي بزازها نصها باين.. زبي وقف على المنظر و منظر دراعتها المليانه و كمان كلامها. قامت وقفت و بصت على زبي.. وضحكت ضحكة شرموطة. قالت مالك يا واد.. العمود دا مش بينام.. اتكسفت و لفيت وشي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت طلعت على السرير النحاس.. العالي و طيزها و هي بتطلع.. تهز جبال مش زب خول زيي.. الفلق بتاع طيزها ممكن تمشي فيه دقايق بعنيك.. وقفت.. قالت اطلع يا واد. ركنت ضهرها على ضهر السرير و انا قعدت و ركنت ضهري على الجنب أتاني قصادها....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كملت و قالت اللي حصل حصل يا واد.. صفوت خد شرفي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عملت عبيط.. قلتها ازاي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت يعني فتحني ياواد انت يا اهبل. يعني مبقتش انفع اتجوز.... ناكني يا ابن الكلب ارتحت كدا و ضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها يعني انا اعرف الحاجات دي يا امه.. ما انتي عارفه. انا طول النهار والليل بالدار.. ضحكت و قالت ما انت اللي خايب من يومك.. و بتزعل لما اقولك يا صبي الدار.. وقعدت تضحك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها فهميني علشان خاطري.. قالت يا واد البت تفرق عن المره انها لسه بكريه يعني مفيش زب دخل في كسها. و فتحه و جاب ددمم شرفها.. لكن المره زي حلاتي كدا كسها اتناك... فهمت يا عبيط.. قلتها اااه يا امه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها يعني ناكك و دخل زبه في كسك...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>زعقت فيا. وقالت انت متقولش.. انا اللي اقول.. ايه ناكك دي يا صبي انت...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كملت كلامها.. المهم خلص و مشي.. و بعد كدا لقيته بتهرب من موضوع الجواز... قلتله كدا يا صفوت. تغدر بيا.. قالي يا بت اهلي مش موافقين.. وانتي عارفه. قلتله و انا اعمل ايه في الفضيحه دي. وقعدت اضرب وشي.. قالي خلاص اهدي وانا هتصرف... وعرض عليا انه يكلم عباس يتجوزني ويسترني .. قلتله هتيجي ازاي دي يا صفوت.. قالي اصبري و طلع على باب الزريبه من ورا و نده على عباس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان ابوك شغال معاهم هناك بس في الزريبه.. بينقل روث الزريبه و كان غلبان هلكان و الناس بتقعد تتريق عليه. كان أكبر مني بكتير يجي 12 سنه.. وكان ساكن مع أمه في دار منيله بنيله.. المهم صفوت خده و قعد معاه. قاله عايزين نجوزك يا عباس.. انا جدع و غلبان و عايزين نجوزك. انت بتخدمنا من زمان و عايزين نجوزك.. ابوك قاله منين يا سي صفوت.. انا بجري على امي و على قد حالي.. و مفيش معايا مليم. قاله ملكش دعوه. انا هديلك دار صغيره في الجنب التاني و هديلك فلوس تجهز حالك.. بس على شرط.. عباس قاله ايه. قاله انا هجيب ليك العروسه.. قاله و ماله يا سي صفوت هو انا هختار كمان.. كل دا و هو قاعد تحت على الأرض تحت رجل عمك صفوت و هو قاعد على الكنبه.. قاله بس فيه حاجه عايز انورك ليها. انا قاصد من الجوازه دي خدمه ليا.. قاله اخدمك بعنيا يا سي صفوت... قاله انا الحقيقه ظلمت بت غلبانه ملهاش ضهر و فكرت اتجوزها. بس انت فاهم الجماعة عايزين بنت ناس معاها اطيان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>.. وانا مش عايز ابقا ندل معاها.. قلت مفيش غير اخويا عباس اللي يخدمني و يستفيد من الموضوع دا. يبقا عصفورين بحجر واحد.. انا بيني وبينك كان ممكن اكلم حد من برا البلد يتجوزها شهرين و اديله قرشين و بعد كدا يطلقها و كان مفيش حاجه ولا فيه فضايح. بس الأصول بتقول فيد القريب و استفاد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابوك قاله مين يا سي صفوت...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت ارتاح و انا ارتحت وانا واقفه جوا في الزريبه.. طالما مقالش لا و دمه فار من الكلام يبقا الموضوع ممكن.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت قاله سناء اخت فاطمه.. البت بنت حلال و انا خدتها على خوانه في ساعة شيطان... قلت ايه يا عباس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابوك قاله.. يا سي صفوت انا خدامكم من انا وانا عيل و كتر خيركم شغلتوني مع ابويا و مقدرش اردلك طلب.. وانت راجل شهم و دا جميل مش هنساه ليك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استغربت.. وقلت في نفسي.. جميل يا راجل يا عرص.. و صفوت استغرب و حب ياخد الموضوع انه كلامه صح. وقاله و البت سناء اوعي في يوم تزعلها و لا تهينها ولا تقولها كلمه تكسر نفسها.. فاهم يا عباس.. قاله امرك يا سي صفوت... دا انا كلي من خيركم و من خير الحاج.. يعني انا محرج وانت بتقول رايك ايه.. انت تديني امر يا سي صفوت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا بقيت مستغربه. ايه الراجل دا.. و اتجوزنا انا وابوك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابوك طلع عرص كمان على السرير.. يرمي وينام على بطنه و فهمت انه اتجوز بقا علشان الناس تقول انه راجل و مش مخصي زي ما كانوا بيقولوا عليه. و علشان الدار دي و الشغل اللي صفوت هيراضيه بيه علشان خدمه الخدمه دي... وصفوت بقا يجي و يجيب حشيش و نقعد نشرب و ابوك يتخمد وعارف أن صفوت معايا ويقوم يقول هروح انام في الاوضه بتاعتكم دلوقتي لاني سارح بدري يا سي صفوت و صفوت يقوله خد يا صفوت و يغمزه بقرشين و يقفل الباب علينا و يروح ينام او يطلع يجيب بوظة ويسكر.. و انا وصفوت في الاوضه. صفوت كان دكر على حق و انا محتاجه. بنت لسه في أول الجواز و جوزي كدا.. كان صفوت ينام معايا و ياخد مزاجه و يمشي و ابوك ياخد الفلوس اللي بيسبهاز. و يعمل عبيط... الزاجل يا واد يا سمير لو مش مكفي مراته على سريرها و بطنها ميقدرش يفتح نفسه معاها.. وابوك كان كدا و كان بياخد فلوس كمان.. وكل مره يقولي خلي صفوت يشغلني خولي. وخلي صفوت يشغلني في أرض مش عارفه ايه.. و انا انام لصفوت و هيعمل اللي اقول عليه.. لغاية ما بقا ابوك راجل و الناس بتعمله حساب.. بعد فترة طويلة ابوك مبقاش يعرف يعمل اي حاجه. كنت خلفتك انت و اخواتك.. يعني انا مفتكرش انت جيت ازاي.. كان خلاص بقا خيال راجل.. المهم هو قالي انا مبقتش قادر اعمل الموضوع دا بعد ما جرب كزا وصفه و منفعش. وهو اصلا مكنش نافع من الاول.. وانا فضلت اكبر و مبقتش زي الاول و صفوت ممكن يزهق ويشوف باب تاني.. و تروح علينا النعمه دي كلها.. قولي انت انا غلطانه في كل دا و قعدت تعيط.. تقول بدل ما تشكروني اني بعمل كل دا علشان استر الدار دي.. تعمل معايا كدا يا سمير.. قلتها خلاص بقا.. انا فهمت يا ام سمير.. وانا استاهل ضرب الجزم.. و قمت مطلع العشرين جنيه و قلتها خدي يا امه. دول عمي صفوت اداهم ليا.. خديهم و هاتي قميصين حلوين زي دول.. لما شافت الفلوس فاقت و قالت شوفت يا واد الخير.. صفوت دا بحر فلوس.. نسيبه.. قلتلها لا طبعا.. وهنعمل ايه. نشحت.. قالت جدع يا واد يا سمير. انا من انهارده هلم ليك علشان اجوزك.. وهخلي ابوك يعمل دارهم القديمة و يظبطها ليك و تتجوز فيها.. قلتلها مش عايز دلوقتي يا ام سمير.. انا لسه معرفش حاجه.. لما اتعلم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عملت فيها صبي الدار العبيط.... قالت تتعلم يا نجس.. اومال زبك دا اللي واقف طول الليل و النهار ايه.. و رقعت ضحكة شرموطه.. وقامت رفعه رجل و ماده رجل. و عنيا بين الرجلين... مش لابسه لباس. و فخادها تهبل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت يعني يا واد مش حاطط عينك على بت من ناحيتنا.. قلتها لا و النعمه.. قالت ايه رايك في البت بنت خالتك فاطمه. و أهي على اسمي اهي و بت زي لهطة القشطه.. عليها طيز ولا امك في شبابها.. قلتها و دلوقتي يا أمه انتي حلوه قوي.. فتحت رجليها شوية.. وقالت خلاص نجوزك خالتك فاطمه اهي شكلي طالما انا حلوه و ضحكت.. قلتها فاطمة ايه اللي تجي جمبك.. سناء بنتها حلوه بس بزازها صغيره يا أمه. ضحكت قالت يا اهبل سنه و تلافي بزازها واصله لبطنها.. هي علشان بنت بنوت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانت بتحب البزاز الكبيره يا واد.. قلنها ااه قوي.. وببص على صدرها وهي بتتكلم.. رفعت دراعها فوق راسها. و ببص تحت باطها لقيته ناعم.. و عرقان على خفيف َ..صدري بقا يطلع وينزل من النفس.. و ببلع ريقي.. وهي شايفه حالتي و خبيره فيه.. فتحت رجليها و رفعت القميص و كسها ظهر.. و بتراقب رد فعلي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانا بببص قلتها ايه رايك في هند يا امه. بنت عمتي.. عجباني وداخله دماغي.. وعيني بين رجليها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت دي سمره يا واد. قلتها بس جسمها حلو قوي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس المشكلة بقا لما ابقا اتعلم... اصلي معرفش حاجه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت عايز تتعلم ايه يا واد.. قلتها الجواز يعني.. معرفش حاجة عنه.... ضحكت و قالت اومال عنيك يا عرص اللي عماله تاكل في جسمي من الصبح و زبك دا و قامت ضربته برجلها.. دا اسمه ايه.. ما انت فاهم كل حاجه اهو.. و قامت سابت رجليها على زبي. وقالت يخرب بيتك دا انت بقيت راجل بحق.. زبك ناشف كدا ليه يا واد من كام بصه و كلمتين.. وقامت ناحيتي و قالت وريني.. و رفعت الجلابية و نزلت اللباس و هي موطيه كلابي وانا ضهري لآخر السرير.. وهي صدرها مدلي قدامي و مسكت زبي و لقيتها مستغربه.. من انه ناشف.. وبصت ليا و قالت دا انت حكايه.. انا مكنتش واخده بالي ليه منك.. وبقت تبلع ريقها.. وتمسك فيه و تحرك فيه و صوتها راح.. قالت عايز تتعلم ايه يا واد.. انت ابني و واجب عليا اعلمك.. بدل ما تخيب و مراتك تتناك من وراك.. كفايه ابوك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها عايز اتعمل النيك.. بس مين هيعلمني. امي فاهمه اني بعمل فيلم عليها.. بس بتستعبط..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت انا اعلمك.. انت ابني و لازم اعلمك وبتلعب في زبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها بس انتي راحه لصفوت دلوقتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت مش مهم صفوت. هقوله اي حاجه عن اللي حصل أمبارح و اقوله معرفتش اجي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها يعني هتعلميني امتى.. قالت دلوقتي يا خول.. وضحكت. و قامت.. راحت تفك زنقة و انا كمان رحت.. ببص لقيتها قاعده تفك مايه من كسها و الباب مفتوح.. جيت امشي قالت تعال يا واد. مكسوف من ايه.. اومال هتتعلم ازاي و تضحك. قعدت ابص واتفرج على المايه نازله من كسها.. عاجبني شكل المايه قوي و هي نازله من الكس.. كسها نصه مش باين من بطنها.. بس كسها منتوف.. بيلمع.. وهي رافعه القميص لفوق و بزازها من تحت بانت.. اوووووف.. زبي بقا مترين وهي تضحك.. شطفت كسها على السريع و قامت و نزلت القميص.. و انا دخلت فكيت و رجعت.. لقيتها على السرير عريانه.. اوووف... نايمة على ضهرها و بتلعب في كسها.. و انا واقف متسمر. قالت ماتيجي يا واد..مش عايز تتعلم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحت و قعدت تحت رجليها اتفرج على الجسم.. وهي تشاور.. على كل حته في جسمها و تتكلم عنه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مسكت بزازها و قالت دول بزاز دول الراجل بيلحس فيهم و يمص فيهم و يرضع من الحامات دي.. و نزلت لتحت و فتحت رجليها ورفعت بطنها. قالت دا اسمه ايه. قلتها كسك.. قالت حلو. بيتعمل فيه ايه.. قلتها بتتناكي فيه.. سخنت قوي من الكلمه.. وقالت انت شوفتني بتناك ياواد قبل كدا علشان تقول كدا.. قلتها اه. شفتك مع صفوت في الدار الجديده لما كنت باجي معاكي.. قالت يهدك يا واد انت لسه فاكر و منتبه.. قالت شفت ايه وريني.. قالتها شفت عم صفوت بينيك فيكي وانتي بتقولي ااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>َالواد قاعد برا.... سخنت قوي.. قالت ذا كان زمان ايام ما صفوت كان لسه فيه الرمق. دلوقتي بقا على ما تفرج.. قلنها يعني مش بيريحك يا أمه.. فالت ولا راحه ولا نيله.. بقاله سنتين كدا. زبه مرخي... قلنها علشان كدا كبرتي دماغك من مشوار انهارده طالما دفع امبارح ليا وليكي. وقالت بدأت تفهم اهو يا اهبل.. عرفت ليه انا كنت بعيط امبارح.. علشان بعمل كل دا علشانكم.. لان هو و ابوك خلاص راحت عليهم من بدري. وانا لا بتكيف ولا نيلة. حظي بقا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها وانا رحت فين يا أمه.. انا خدامك.. اعملك كل حاجه.. قالت يا ريت ينفع يا حبيبي.. انت ابني مينفعش ولا يصح..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها انتي انظلمتي كتير وانا أقرب حد ليكي اعوضك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت خلينا نعلمك يا تيس الأول و ضحكت ضحكة شراميط..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلنا لفين يا واد.. قلت لكسك....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت بيدخل فيه الزب و يقعد يروح ويجي ويتحرك لغاية ما يجيب لبنه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها بيدخل فين... فشخت رجليها وفتحت كسها الطويل التخين و قالت تحت هنا. نزلت تحته ابص عليه واتفرج على كس جاب خمسه و لسه بجماله و حلاوته.. فتحت بوقي و ببلع ريقي.. و مديت ايدي عليه قالت بس يا واد عيب ورجعت راسها لورا و انا بلمس قبة كسها من فوق و بنزل لتحت. وهي بترتعش و تطلع اااااه مكتومه من حرمان سنين من الجنس الحقيقي.. بدأت احرك ايدي على كسها.. شالت ايديها و رجعتهم لورا.. بدأت امسك شفايف كسها و ادعك فيهم و هي بتقول اااااه بصوت خفيف.. فتحت شفايف كسها و هي بتقول لا و نفس الوقت بتفتح رجليها اكتر مع آآآآآآه تهز اتخن زب غمضت عنيها و مسكت صدرها بايدها تشد فيه كأنها بتعصر فيهم.. و تشد حلمات بزازها كأنها بتقولها اصحى فيه حد عايزك.. خليتها سارحه في اااااهات كتير.. وجسمها بيتلوي من متعتها.. و قلعت الجلابية و مفيش لباس.. بقينا عرايا على سرير الجنس.. ونزلت زي العبد قدام سيده. نزلت اقدم واجبي لسيدي.. و هي مغمضه و بتعصر في جسمها.. بتدعك في بطنها و تشدها لفوق علشان كسها ياخد حقه من ايدي.. بتشد سوتها علشان كسها المحروم ياخد نصيبه. نزلت كلب قدام صاحبه.. نزلت بوشي اشم ريحة كسها المشطوف بالمايه اللي مقدرتش تشيل ريحة ماية البول منه.. معذوره مش عارفه ولا جربت حد يدخل بوشه بين فخادها.. بدأت اشم ريحة كسها و بول ست فلاحة بلحم بلدي أصيل. هيجني قوي ريحة كسها.. بدأت أقرب اكتر ونفسي بيلسع لحم كسها و بدأت ابوس كسها.. شهقت شهقة عاليه و فتحت عنيها و هيجان عنيها بيقول كمل و هي مستغربه من اللي بعمله..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتعمل ايه يا واد.. قلتلها ببوس كسك.. الكس اللي تعب علشان اكون موجود هنا قدامه كس امي.. قالت غلط يا واد. هتتعب كدا.. قلتها هسسسسسس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استسلمت لايدي اللي بتبعد فخادها اللي واقفه على يميني و شمالي. رجعت رأسها بس عنيها مفتوحة بتتابع اول لحس لكسها. و الاهات عاليه.. بدأت اطلع لساني و اغوص في لحم الكس العملاق دا.. آآآآآآه. بس يا واد هتتعبني.. حرام عليك انا كنت نسيت الكلام ده.. اااااه.. حرام يا واد مينفعش.. و كسها بيعاند و بيرفض كلامها بيضغط و يقرب من لساني و بوقي.. كسها من جوا بيرمي عسله بيقول كذابه... كمل طريقك.. بدأت الحس كل اللي على كسها و ادخل لساني في فتحة كسها. رعشة جسمها مش هنساها. ولا صرختها وهي بتقول كمان.. آآآآآآه.. نسيت رفضها تحت حكم جسمها و شهوته و رغبته.. كمان... آآآآآآه.. قوي... قوي.. ودخل قوي.. اااااه.. آآآآآآه.. هموت.. كمان يا واد.. حرام عليك.. كمان... نزلت ايدي على طيزها. رفعت فخدها على بطنها. مسكت فخدها وانا بدأت ادعك في خرم طيزها اللي الحلاوة موصلتش للشعر اللي فيه.. كأنه ورده في صحرا من اللحم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها رفع مع رفع فخدها رفعت راسي ولساني نازل يدخل في كسها المفتوح.. و صباعي بيدعك الخرم الضعيف. صباعي دخل بسهوله.. كأنه خرم متعود على دخول الصوابع.. ياااااااه... كمان يا سمير... ريح امك يا واد.. ااااه.. اعلمك ايه ايه بقا.. دا انت تعلم بندر بحاله.. آآآآآآه... دكر يا واد.. بعد كدا هقولك يا دكر الدار.. اااااه.. بدأت انزل جامد بلساني شوية و صوابعي شوية و عسل كسها غرق طيزها و غرق شفايفي.. قمت وايدي بتدعك في كسها. و طلعت لحبي الأول في جسم امي.. بزازها.. آآآآآآه.. بزاز تحتار قدامهم.. حلمات وقفت تراقب بحسرة دلع الكس قدامها و بتقول انا ليا نصيب.. ايدي في كس امي.. و طلعت على بطنها الكبيره ابوس و الحس. لغاية ما لقيت قدام عيني بزاز ضخمة في كل ناحية مستنية.. كل بز بينده عليا.. هجت قوي لما شفت امي بتمد بزها ليا بايدها.. خد يا سمير.. بزي دا تعبان.. بدأت اكل في بزازها اكل.. الحس الحلمة و احس بكل نقطه بارزه حواليها. بمص والحس و اعض و هي تدخل في بوقي كأنها عايزه تدخله كله... و عنيها مليانه عطش للجنس.. آآآآآآه.. ارضع.. مص يا سمير.. كمان.. آآآآآآه.. احووووو يا ولاد... كنت نسيت... ااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وايدي بتلعب في كسها اللي بينده عليا.. زبي نار و بيحك في فخاد ملبن.. قعدت الحس تحت بزازها وبين بزازها و رفعت دراعها و هجت على شكله من تحت. والحس دراعها و تحت باطها اللي بيلمع.. نزلت قاعد قدام كسها.. وبدأت احرك سلاحي على شفايف كسها.. قالت لا... لا... لا يا سمير حرام.. كله الا دا.. وفي نفس الوفت بتفتح رجليها. وبتبعد عنيها كأنها بتقول دخل من غير ما اخد بالي.. قلت ازلها شويه.. بعدت شوية.. وقلت خلاص.. انا هحلب زبي بعيد.. لقيتها فتحت عنيها...وقالت يا سمير ماينفعش اصل ممكن تنزل جوايا و كدا حرام.. قلتها خلاص.. مش هدخل.. قالت رايح فين يا كسمك.. انت تعبتني ريحني.. قلتلها يعني ايه. قالت دخل بقا يا خول.. اااااه.. بس اوعي تنزل.. ماصدقت و دخلت زي الحمار ادخل في كسها. صرخت ااااااااح. اااااااااه.. كمان ارزع جامد يا واد كسي واسع.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااه... وانا هجت قوي و بطلع اااااهات مع حركتي جواها.. آآآآآآه.. نيكني يا واد َ.. وريني هتكيف سناء ولا هند ازاي... آآآآآآه... آآآآآآه..نيك قوي..... اااااه... هموت.. اااااه... وقفت و قلبتها على جنبها علشان كسها واسع. شديت طيزها من فوق كدا و كسها بان.. بدأت ادخل... ايوا كدا... كدا ضيق شويه. دخلت زبي وبدأت انيك. آآآآآآه.. كسها ضاق على زبي وهي بترتعش و بتنهج.. آآآآآآه.. نيكني... ارزع في كسي كمان آآآآآآه.. دخلت صباعي في طيزها.. آآآآآآه.. طيزي. اه كمان يا واد.. آآآآآآه.. بدأت انيك بسرعه وهي جسمها كله بيترج على السرير اللي صوته عالي من الحركه.. يااااااه... نيك.. نيك ََااممممممم نيك.. بدأت تشخر... احووووو.. نيك امك ياواد.. يااااااه... كمان. انا هيجانه كدا ليه... كمان اااااااه.. ارزع جامد.... قلبتها على بطنها و نزلت الحس خرم طيزها.. شهقت وقالت انت عايز ايه يا علق.. و تضحك.. قلتها هوريكي.. رجعت ايديها تشد طيزها الضخمه. و خرم طيزها فاتح لوحده وسط شعر طيزها.. بدأت الحس جامد و اتف عليه.. بشم ريحته.. احووووو ايه الخرم دا. َناعم قوي. ناعم من كتر النيك و البعبصه.. قلتلها و كمان بتتناكي في طيزك.. قالت كان زمان.. كان فيه و خلص يا روح امك.. وتضحك.. قلتلها مخلصش ولا هبخلص طول ما انا عايش.. وبدأت ادخل لساني جوا. الحس جدار خرمها من جوا. اااااه كمان يا واد.. انا اول مره اجرب الكلام دا يخربيتك. ااااه.. يلا بقا. دخل العامود و نور.. قمت وبدأت ادخل زبي في طيزها.. كان مش سهل الأول لكن مع أول ضغطه.. طلع صوت ضحكت وقال لا مؤاخذه. مقفول من زمان.. ودخلت زبي وبدأت ادخل اكتر و اكتر.. زبي كله في طيزها.. هي بتوحوح.. آآآآآآه... احووووو.. نيك نيك نيك نيك نيك وفضلت تقول نيك كتير... اااااااه.. نزلت ايدها لكسها تدعك فيه جامد و ترفع طيزها لفوق.. وتقول اخخخخ.. نيك يا واد.. آآآآآآه و انا نازل رزع في طيزها. آآآآآآه.. نمت فوقها وبدأت انيك واحرك وسطى بسرعة اااااااه.. مسكت بزها اللي طلع هربان من تحتها.. وبدأت احس بلحم طيزها وبزها.. اااااه.... اااااااه.. امي جسمها بيتنفض. خرم طيزها بيضيق.. بتصرخ وتقول هرمي يا واد... هجيب يا واد.. اااااااااه احووووو.. و قفشت في زبي و زبي كمان مستحملش القمطه دي و قعد يرمي جوا طيزها. وهي تقول ااااااااح.. آآآآآآه.. نزلهم جوا.. اااااه... غرقني لبن.. اااااه...وانا بنزل وهي بتنزل.. اااااااه. لغاية ما ركبي بقيت كس حاسس بيها.. وهي نفسها بيروح ويجي.. اترميت جمبها وزبي بيطلع من طيزها و اللبن يطلع مع أصوات طالعه من طيزها.. وهي في عالم تاني....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوية و قالت خد امسح اللي انت عملته.. مسكت اللباس بتاعي و بدأت امسح طيزها و كسها... قامت لفت نفسها و قالت اااه يا بن الكلب.. وعامل فيها اهبل و عبيط.. دا انت تعلم بلد.. قعدت اضحك و اقولها ابدا يا ام سمير.. انتي اللي جسمك يعلم الحمار.. ضحكت و قالت واتعلمت يا حمار... قعدنا نضحك شوية و لبسنا و قامت قالتي.. تعرف لو حد عرف اللي بينا دا ايه اللي هيحصل.. هيقتلونا الاتنين... اوعي.. قلتها هو انا مجنون.... قالت بعد اللي شوفته دا.. طلعت ابن مجانين. يخربيتك... ضحكت و روحنا نجهز الاكل و غسلت اللباس بتاعي و بتاع امي.. و شوية و سعدية جت و قدريه جت و اتغدينا.....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نكمل في الجزء السادس.. و دخول عناصر جديده و أحداث غريبه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دعمكم يشجعني.. لا تبخلوا بالدعم فضلا.. â¤ï¸ڈ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>________________ (الجزء السادس) _______</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعدية و قدريه قاعدين قلقانين... حسيت انهم كلموا محمود ابن خالتي و عمل اللي اتفق معايا عليه. وانه رفض خطتهم.. و انا قاعد ابص و اضحك.. و سعديه تقولي بتضحك على ايه يا واد انت.. قلتلها بضحك براحتي.. حد له عندي حاجه... امي قالتها مالك يا بت و مال اخوكي.. ما تتلمي وانت بتتكلمي معاه.. دا مكان ابوكي في غيابه.. حسيت ان امي بدأت تكبرني في البيت.. و سعديه تبص باستغراب.. هو ايه اللي حصل.. غريبه امي تدافع و تقول راجل البيت.. سعدية من النوع الخبيث.. بتشك في اي حاجه.. حسيت من عنيها و سرحانها باللي بتفكر فيه.. اااه.. سعدية شكت في الموضوع.. اكمن انا و امي انهاردة لوحدنا في البيت.. انا كمان قلت لازم ابعد عنها التفكير دا.. قمت لأمي.. بوست ايدها.. وقلتها انتي الخير و البركة يا أمه.. وبوست راسها.. سعديه بصت الناحيه التانيه و عرفت انها رفضت الفكرة اللي في بالها. انا كل همي اني اعمل كل حاجه مع الكل بدون ما حد يعرف.... حسيت اني بدأت اتعلم و افهم.. قدريه واضح عليها الارتباك.. قدريه عبيطه و هبلة.. صعبت عليا.. المهم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي قامت تدخل اوضتها و سعدية دخلت تستحمي.. وانا فضلت قدام قدريه.. قلتها بصوت واطي.. عايزك يا قدريه.. لما يناموا عايز اتكلم معاكي شوية.. وشها اتخطف.. قلتها متخافيش انا اخوكي و خايف عليكي.. هزت راسها انها موافقه.. سعديه طلعت من دورة المايه و قعدت تسرح شعرها و بدأت تحس بالنعاس.. قالت لقدريه مش هتقومي تنامي. قالتها لا انا لسه هستحمي بقالي يومين مستحمتش و انا اصلا مش راحه المشغل بكره علشان القماش مجاش انهارده.. سمعت الكلمه دي و قلبي نط من جوا.. وقلت يا ريت عمتي ما تجيش بدري..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه دخلت و شوية.. شاورت لقدريه تيجي برا الدار.. طلعت و هي جت ورايا. قلتها بصي علشان محدش يسمع.. طالما انتي مش راحه بكرا المشغل نتكلم براحتنا الصبح.. قالت حاضر يا اخويا....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اول مره تقول يا اخويا.. الخوف بيصنع المستحيل و بيكسر المغرور.. و يذل الناس...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت و نامت.. وانا دخلت أقرب من الباب مسمعتش حس.. عرفت انهم ناموا من غير حكاوي.. رحت عند اوضه امي.. لقيت الباب مفتوح.. و هي نايمه على بطنها و نص القميص فوق. و فخادها كلها باينه.. صوره تهيج.. جه في بالي ادخل اصحيها و اقضي نيكة حلوه.. لكن رجعت وقلت.. خليها الصبح مع قدريه لو قدرت العب عليها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت الاوضه و النور والع.. قدريه نايمة على جنب و فخادها باينه. قربت و بصيت من آخر السرير.. لقيتها لابسه اللباس. قربت و رفعت القميص شوية. فخدها معظمه ظاهر.. زبي وقف.. فكرت اروح لأمي.. لكن قلت خليك للصبح واستحمل.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحت على سرير عمتي الخشب علشان انام براحتي طالما هي مش موجوده. وقلعت اللباس لهدف. زبي الصبح يظهر.. ونمت.. قلقت على صوت سعدية بتكلم قدريه و هي نايمة.. قالتها انا هحاول اشوف محمود العرص و اتحايل عليه يجي لما ابوكي يرجع و يربط معاه كلام.. و قومي استري نفسك كدا. وراكك كلها باينه. قالتلها وهي نايمه.. ماشي خلاص و نامت.. انا مجاش ليا نوم.. فضلت قاعد افكر اوصل لقدريه ازاي.. شوية ولقيت امي جايه تصحى قدريه و تقولها يا بت انا راحه السوق.. قومي اغسلي و ابقى تطبخي.. قدريه فاقت و قعدت شوية علشان تركز. و بعد كدا قامت و قلعت اللباس و رمته في الكرتونه و خدت لباس جديد و بتلبس فيه. و انا زبي بقا حديد و انا شايفها زي العاده بتشم اللباس. وقمت رفعت الجلابية على بطني و زبي ظهر.. وانا عامل نفسي نايم.. قدريه لفت وجايه تخرج لقت المنظر دا.. ندهت عليا عملت نايم خالص.. لقيتها قربت. فتحت بوقها.. كل دا و انا حاطط دراعي على وشي و باصص بطرف عيني.... قربت اكتر و بدأت تركز على زبي و بيوضي و تلف تبص ورا ليكون فيه حد.. ورجعت تبص تاني.. و تتنهد.. نفسها يروح و يجي.. قربت اكتر و بصابعها بتلمس و تبص عليا و تشوف هصحي ولا ايه. وانا عامل ميت.. بدأت تحسس على زبي و بوقها مفتوح و ريقها بتبلعه.. بتمسكه براحه.. في اللحظة دي قمت ماسك ايدها عليه. اتخضيت و عملتها على نفسها.. قعدت اضحك عليها و ميت من الضحك. ضربتني بالمخده و جريت تجيب حاجه تمسح و دخلت الحمام تشطف نفسها.. وانا طلعت وراها.. و نزلت على الأرض علشان الإدمان اللي عندي اني بحب اشوف الكس و هو بيعمل حمام مايه.. كسها بشعره العشوائي البناتي و المايه بسيط بتنزل منه و شطفت كسها بقلق و رفعت اللباس و قامت . بس المره دي مخفتش و مقمتش لما فتحت.. قالت بتعمل ايه يا منيل انت.. قلتها بتفرج عليكي.. مش كنتي بتتفرجي عليا.. ضحكت و اتكسفت و جريت على الاوضه و نزلت تشم الأرض. لسه ريحة بولها عليها ولا راحت بعد ما مسحت. دخلت وراها و نزلت اشم معاها. و تقولي بتعمل ايه يا مجنون و تضحك.. قلتلها انا اتجننت من شوية و انا بتفرج على كسك.. زي ما انتي اتجننتي و انتي بتتفرجي و تمسكي زبي.. قعدت تضحك. و اتكسفت.. قالت وشميت ايه.. سعدية لو جت و شمت ريحه هتزعق.. قلتها اللي بينزل من كسك دا ماية ورد.. اتكسفت خالص و وشها احمر وقالت.. اتعلمت الكلام ده منين يا منيل انت.. وبعدين عيب بقا متتكلمش كدا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقامت طلعت على السرير.. و قالت قول بقا يا سمير كنت عايزني في ايه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها اكيد سعدية قلتلك اني شوفتك مع محمود.. وانا سمعتك انتي وهي بتتكلموا في الموضوع وعرفت انك اتعمل عليكي خطه من سعدية و محمود علشان يوقعوكي.. قعدت تعيط و انهارت.. قالت انا اللي كنت هبله و عبيطه.. ازاي يضحك عليا.. انا كنت بحبه.. خدتها في حضني و قلتها انا هخليه يتجوزك غصب عنه.. اوعي تخافي.. قالت ازاي. قلتها ملكيش دعوة.. بس انتي تثقي فيا و تسمعي كلامي.. قالت انت اخويا و راجل البيت و كفايه انك سترت عليا يا سمير.. و لازم اسمع كلامك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها اول حاجه متروحيش لمحمود تاني.. ولا تشوفيه حتى.. قالت بس انا لو عملت كدا يبقا بقوله انا كبرت دماغي من الموضوع...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها مش احنا اتفقنا انك هتثقي فيا.. قالت ماشي يا خويا...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش هشوفه.. بس انا بحبه و عايزه اشوفه علشان...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها متكمليش انا عارف انك تعبانه و سمعتك و انتي بتقولي انه بيتقل عليكي.. دي انا عندي ليكي حل... قالت ايه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها انا هساعدك.. ضحكت و قالت انت خبيث... قلتلها مش كنتي هتموتي على الزب الوقتي.. مسكت المخده و ضربتني و قالت يا واد انا كنت راحه استرك بدل ما عمتك تيجي تهيج على زبك و هي محرومه.. و قعدت تضحك جامد.. و انا اضحك معاها و قمت مسكتها من صدرها... وهي تبعد ايدي و تضرب بالمخده لغاية ما كتفتها و رميتها على السرير و نمت فوقها. قلتها احنا صغيرين و قريبين من بعض في السن. و احنا الاتنين تعبانين.. كل دا وانا ايدي تحت على كسها من فوق الهدوم.. و هي سخنت خالص.. و قالت مينفعش يا سمير.. احنا اخوات و دا حرام. قلتلها كدا ولا تروحي العشه و ممكن حد يشوفك زي ما انا شوفتك بالصدفه.. خافت من الكلمه و قالت اه صحيح.. الموضوع دا لما بيجي في بالي و بكون تعبانه مش بفكر بعقلي خالص.. انا عمري ما هعمل كدا تاني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمت من عليها.. وقلتها لو مش عايزه خلاص.. انا مش عايز اخليكي تعملي حاجه معايا و انتي مجبوره.. و قمت رحت على سرير عمتي و رفعت الجلابية و مسكت زبي.. و قعدت العب فيه.. انا عارف انها هيجانه و البنت اللي انفتحت زيها من غير جواز عايزه تتناك و الشهوه عندها عاليه لان المانع اللي كان عندها و خايفه منه خلاص راح.. لقيتها قامت مع علي السرير و نزلت تعمل انها بتغير اللباس علشان عملت فيه مايه. ولقيتها بترفع الجلابية لفوق و بتبص عليا.. وتلف تحاول تلبس.. قمت بسرعة قالع الجلابية و قمت حضنها من ورا وهي موطيه.. صرخت وقالت ااااه.. بتعمل ايه يا مجنون و تضحك.. قلتها هموت عليكي يا قدريه.. انا هحل الموضوع بتاعك و انتي تساعديني و ترتاحي كمان.. قالت لو حد عرف هنروح في داهيه يا واد.. انت مجنون و هتودينا في داهيه.. وبرضو فلتت مني و طلعت على السرير.. بتزل فيا.. قالت خلاص خليها يوم تاني علشان ابقا استحمي علشان اللي حصل دا.. قلتلها علشان خاطري انهاردة و طلعت على السرير و نزلت على رجليها.. ببوس و الحس فيها.. وهي مبسوطه من المنظر.. حسيت انها عايزه تتحكم في حد زي ما محمود بيتحكم فيها.. و انا مش عايز اخليها تنام معايا بتهديدي ليها.. انا ممكن اهددها و هتنام و تتحايل عليا اني انيكها بس مقولش لحد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدت ابوس رجلها و حسيت بمتعه و انا بتحايل على حد و مذلول قدامه.. احساس جديد ليا وهي حست بالغرور بتاعها.. و زودت فيها و بدأت تدخل صوابع رجليها في بوقي.. بلحس و ريحة المايه اللي نزلت من كسها لما اتخضت باينه هجت اكتر.. رفعت رجليها التانيه على راسي.. و رفعت القميص لبطنها. و بدأت و انا بلحس اشوف كسها. مكنتش لحقت تلبس اللباس لما هجمت عليها من ورا.. رفعت وشي تحت رجليها اللي فوق راسي و بدأت الحس كعب رجليها.. و اطلع بلساني على بطن رجليها و صلت لصوابع رجليها من تحت. و قعدت الحس فيهم. وهي دخلت رجليها تحتي و قعدت تحرك زبي و تلعب فيه. و تضغط على بيوضي برجلها.. ااااه.. بتوجع.. وهي ايدها بتلعب في كسها و نفسها بيروح و يجي. صدرها بيطلع وبنزل بسرعة... رفعت رجلها لفوق و نزلت بلساني علي سمانة رجلها.. واحده واحده وانا طالع على فخادها.. رجليها بتنزل على كتفي و انا بقرب من بين رجليها.. رفعت الرجل التانيه على كتفي و بقيت قدام كس صغير بشعر بنت عشوائي عمرها ما نتفت شعر تحت ولا فوق.. شفايف لونها قمحي و شعر مبلول بماية كس بنت شابه انفتحت بدون جواز و داقت طعم الزب بس مش موجود معاها باستمرار. قربت بوشي اشم ريحة الكس اللي كانت عايزه تمنعه عني علشان بس عملتها على نفسها من شوية.. دا انا لو أطول أنزل تحت كسها بلساني و اقولها نزلي زنقتك هعملها. ريحة كسها في مناخيري احسن من الدنيا كلها. كس بخيره.. مش كس امي اللي عايز حمار ولا كس عمتي ولا حتى كس سعديه الشرموطه.. كس قريب من تخيلي لكس هند بنت عمتي او كس سناء بنت خالتي.. قعدت اشبع من ريحة كس قدريه و هي هايجه من منظري* وانا بشم كسها اللي مش نضيف. قربت بوشي اكتر وبدأت ابوس براحه. طلعت اااااه مكتومه و هي بتغمض عنيها.. حاسه بالانوثه بتاعتها و حد بيلحس كسها و عايز يلحس من غير ما تحس بالإهانة و هي بتطلب من محمود يلحس.. قدريه كائن لطيف.. بدأت ابوس كل حته في كسها و جنب كسها.. بدأت اطلع لساني لراس كسها العطشان. كسها صغير و هي رفيعة. لما تفتح رجليها كسها كله بيظهر.. بدأت الحس بعنف.. و أشارك خرم طيزها المتعه بصباعي. بدأت تهيج. َ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااه... آآآآآآه.. بلاش.. آآآآآآه.. كفايه يا سمير... هتعب و مش هلاقي حد يريحني لما اتعب.. وانا نازل لحس.. بلحس جامد.. وبدأت ادخل لساني في كسها.. وهي بتضم فخادها على راسي.. لساني كله في كسها الصغير.. قعدت انيك كسها بلساني.. هي شدت الجلابية من جسمها و رفعت جسمها عليا و خلعت الجلابية.. ومسكت بزازها الصغيره.. وبدأت تعصر فيهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااااه... ااااااااه.. اممممممم... اخخخخخخخ كمان يا واد يا سمير.. لسانك حلو يا واد.. كسها بيرمي عسل بشكل كبير.. جسمها كله بقا عرقان... اول ما شفت البز الصغير.. و الحلمات الواقف اتجننت.. حلمات بنت في بداية العشرين. طلعت الحس شعر كسها من فوق و ماشي على خط الشعر الخفيف اللي واصل لسرتها.. بدأت الحس سرتها و وصباعي غرقان من كسها و دخلته في خرم طيزها.. ااااااااه.. بعبص.. بعبص بعبصني يا سمير.. بحب البعبصه قوي.. ااااااااه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احساس بنت صغيره مشتاقه للجنس طلعت لفوق وانا بلحس بطنها العرقانه من الحر بتاع الصيف و النار بتاع الشهوه.. عيني بتشوف بزازها واقفه و ماسكه نفسها بتترج بس في هدوء. وصباعي بيلعب في طيزها وبيغوص في لحم طيزها من جوا باللي فيها.. اااااه.. مسكت بزازها و بتستعطفني بااااهات علشان ارضع منها و اريح الحلمات الواقفه.. بدأت الحس بزازها من تحت و اطلع على البز من تحت و اوصل لمحيط الحلمة الغامق بالشعر القصير الخفيف. بدأت الف لساني حوالين الحلمه. وهي مسكت بزها وبالايد التانيه راسي و دخلت الحلمه جوا بوقي. و طلعت منها ااااااااه هزت جسمها كله و بترفع طيزها و تحركها يمين و شمال على صابعي جواها.. و تصرخ.. حرك صباعك يا سمير.. انت سكت ليه.. ااااااااه ااااااااه.. مص بزي قوي و بعبص قوي.. تعبانه يا ولا.. اااااااااه آآآآآآه.. هموت.. بزها الصغير خلاني ادخل معظمه في بوقي. رجعت ايدها لورا راسها كأنها بتقول اهري جسمي.. لما شفت شعر باطها هجت قوي.. طويل و خفيف و لازق على باطها من العرق. مسكت بزها التاني علشان ادوق حلمة بزها التانيه.. ااااااااه.. هموت يا سمير مش قادره.. قعدت الحس بزازها من الجنب و اطلع لفوق على رقبتها و خدودها و وصلت لشفايفها وبدأت اتعلم فيها بوس البنت الصغيره اللي محتاجه عنف جنسي في البوس.. بترفع راسها و تمسك راسي بايدها و تلحس بوقي وشفايفي و لساني.. امممممم اممممممم امممممممم.. نقلت على دراعات الهايجة الصغيره و لحست كتفها و دارعها و رفعت دارعها علشان اتمتع بشكل باطها و اتجننت و نزلت لحس فيها وهي مسكت راسي و تضغط و نزلت دراعها على راسي.. ااااااااه... َ كمان.. عايزه اتناك في كل حته.. الحس الحس الحس.. ااااااااه.. انا عايزاك انت وبس.. انت اللي طلعت اللي جوايا. َاااااااه... اااااه... شدتني على الباط التاني.. وتقولي دا كمان.. كمان... عايزه اشبع.... ااااااااه... كمان يا سمير.. اختك تعبانه..... نيك اختك يا سمير.... نيك.. شدتني و بصت في وشي.. و وشها كله مايه.. و أحمر من الهيجان.. و تقولي.. كسي بقا.. ازرع فيه... بياكل فيا يا واد.. وريني زبك هيعمل ايه... نزلت بين رجليها و بدأت ادعك زبي في كسها وهي بترفع ضهرها من المتعه و تقول يااااااه.. يلا.. اااااه كدا.. يلا دخل حرام عليك.. هموووووووت... وبدأت ادخل زبي.. براحه علشان ضيق شويه.. بدخل راسه و كل ما اطلع تفتح عنيها وتقولي حرام اللي بتعمله فيا.. يااااااه.. ااااااااه... دخل بقا.. دخل يا سمير و نيك الفاجره آختك. ولا عايزها تتناك من برا... قلتها لا يا شرموطه.. مبقاش فيه برا... فيه جوا.. و قمت مدخل زبي مره واحده َ.. صرخت.. اااااااااااه.. ايوا كدا.... َ نيك.. نيك ..نيكني.. ريحني... اااااااااه... نيك يا سمير.. وانا بدأت انيك فيها جامد.. وبزازها قدامي بتهز و تهيج.. ااااااااه... مالك يا سمير... أرزع و ملكش دعوه.. انا عايزه اتوجع.. اااااااااه.... بسرعة يا سمير.. انا قربت... كمان ااااااااه.. آآآآآآه.. وانا وصلت لمرحله مش قادر. َ هى حست بكدا. قالت ارميهم برا... اوعي ترمي جوا.. ممكن احبل. انا لسه مخلصه الدوره من أربع أيام.. اااااااااااه.. هيجو يا سمير.. وااااااو اااااه اخححححح... اخخخخخخخ.. و ارتعش جسمها بشكل خلاني مش قادر.. كنت هنزل جوا ااااااااااه. َ لحقت نفسي على فتحة كسها من برا.... اااااااااااه... ااااااااه.. هي بتدعك في بزازها و تمص شفايفها... اممممممم... نزلت لبنى و اترميت عليها... بزها تحت وشي..... تعبنا قوي في النيكة دي.. سامع صوت نبضها العالي... انا فاتح بوقي مش قادر اخد نفسي... شوية و هدينا احنا الاتنين.. و رفعتني و مسحت كسها.. وقالت كنت هتضيعني يا سمير.... وتضحك.. انت طلعت دكر يا واد وانا معرفش. َ يخرب بيتك... اتعلمت كل دا فين... ضحكت و نمت على ضهري.. و احساس المنتصر جوايا... قمت لبست و قدريه ماشيه فاتحة رجليها من التعب... و بتضحك... وتقول كأني لسه اول مره يا مضروب.. لبست و فطرنا و احنا بنضحك و تاكلني في بوقي.. وتقولي اتغذي و تضحك.. و قمنا كل واحد شاف وراه ايه..... شوية و سعدية جت كنت انا في الزريبه و لقيت قدريه بتقولها سمير اتكلم معايا و قالي متخافيش انا هخليه يتجوزك غصب عنه.. قالتها و هيعمل ايه سبع الليل.. هو فين.. طلعت من الزريبه قلتها انا هنا يا وسخه.. بطلي بقا كلامك دا... لاما تتكلمي عدل.. انصدمت من رد فعلي اللي مش متعوده عليه.. قالت معلهش يا سمير. انا معرفش انك هنا. وبعدين هو دا موضوع سهل علشان يتصدق انك تحله.. قلتها انتوا تسمعوا كلامي و هتشوفوا.. قالت سامعين يا خويا.. وبدأت تغير طريقتها معايا.. لقينا الباب بيخبط.. الواد سعد الصغير ابن عم هند بنت عمتي.. جاي يقول مرات عمي بتقول انها مبيته انهارده لان هند تعبانه شوية و هتيجي بكرا على العصر لو هند خفت.. و قام ماشي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه قفلت الباب و جت عندي تقولي هتعمل ايه يا سمير.. قلتها حلو.. عمتك مش جايه بكرا... لو تعرفي يا قدريه متروحيش الشغل بكرا و انتي يا سعديه ما تروحيش الغيط.. نقعد الصبح اقولكم على الموضوع كله و نخطط بمزاج..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه قالت ملكش دعوة بقدريه.. وغمزت ليا.. وقالت هي مرحتش انهاردة ممكن يفصلوها من المشغل.. انا هقعد بكرا و نتفق و لما تيجي اقولها الموضوع كله.. و هي اصلا خيبه ولا هتعرف تعمل حاجه.. قلتها اه نسيت انها مرحتش انهاردة.. ماشي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت الزريبه اكمل شغلي و سعدية دخلت تغير. و قدريه تطبخ.. شويه و امي خبطت و انا رحت انزل عليها و دخلت الزريبه.. لقيتها دخلت بعدي بشوية.. و لقيتها بتمسك زبي و تقولي اخباره ايه.. عايزه في موضوع بالليل...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها ازاي و البنات هنا.. قالت بعد ما يناموا.. اقفل الباب عليهم و شغل الراديو برا و تعال.. و انا عامله ليك مفاجأة.. و تغمز.. قلتها ماشي.. نزلت حلبت البقره و حطيت بوقي تحتها و اغذي نفسي... انا عايز غذي الايام دي... و طلعت برا.. لقيت سعديه و قدريه محضرين الغدا... فراخ و خضار و رز.. و قعدت اكل زي الحمار... امي بتقولي مالك يا واد.. انت بتاكل كدا ليه.. قلتها جعان قوي.. و البنات يضحكوا... خلصنا و خرجت برا.. اتمشى شويه و افكر في الخطه اللي هتخلي محمود يتجوزها غصب عنه....... وافكر في امي و سعديه اللي عايزين يتناكوا... هنيك امي ولا اطنش واسيب المتعة لسعدية الصبح.. هقدر انيك ليل وصبح بعد الكام يوم التعب دول... مش عايز أظهر قدام حد اني تعبان.... وانا قاعد تحت الشجره سرحان.. لقيت سناء بنت خالتي معديه من بعيد.. قلت انتي مربط الفرس.. انتي اللي هتخلي الكلب محمود يجي راكع... لازم تفتحي و تبقا جوازه بجوازه.. ندهت عليها... قربت مني.. قلتها راحه فين يا سناء.. قالت رايحه اجيب زيت من الدكان.. حبيت امثل دور الراجل عليها و اني خايف عليها... قلتها و محمود ميروحش ليه.. انتي مبقتيش صغيره.. انتي بقيتي عروسه و مشيت معاها.. و لقيتها فرحانه بالكلام.. قلتها لازم يخاف عليكي من الرجاله.. انتي كل الناس بتقول انك احلى واحده اي البلد. اتكسفت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها عايز اقولك على حاجه. بس بيني وبينك.. قالت قول يا سمير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها انا امي اتفقت معايا انها هتجهز دار ستي و تظبطها علشان اتجوز فيها.. اتكسفت.. و قالت انا شايفه ليك عروسه. ولا انت شايف حد و عينك عليه.. قلتها بصراحه يا امه انا مش عايز اتجوز حد غريب.. قلتها انا نفسي اتجوز سناء بنت خالتي.. البت اتكسفت و ابتسمت و وشها احمر.. قلتلها ساكته ليه. فضلت ساكته......</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها يبقا انتي مش عايزانى.. اكيد فيه حد في بالك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ردت بسرعة و قالت لا لا لا.. مفيش حد في بالي.. بس انا مكسوفه من كلامك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها هاتي الفلوس اجيب الزيت. و رحت اجيب الزيت و رجعت اديها الزيت و مسكت ايدها.. اتكسفت خالص و قالت الناس... قلتها اه صحيح.. انا اخاف عليكي من الناس... قلتها بس الكلام دا ميطلعش لمخلوق.. اصل عمتي عايزه اتجوز بنتها.. بس انا عيني منك انتي.. ولا اشوف هند.... قالت لا لا لا.. مش هجيب سيرة لحد... وصلتها لأول طريق دارهم و رجعت.. قعدت لبداية الليل و رجعت الدار... لقيت الحاج صفوت هناك.. قلت فرصه اخلع من امي انهاردة.. دخلت سلمت و قعدت شوية و قمت.. قلت انا هنام علشان تعبان... وقلت في بالي.. عيش انت يا حاج صفوت انهاردة... لقيته بيمد ايده و بيديني فلوس.. قلته ملهوش لزوم يا عم صفوت انا مديني من يومين.. قالي بس يا واد خد من غير كلام.. قلت اطمن.. وقلتله ماشي.. خد راحتك يا حاج و البيت بيتك و غمزت و مشيت.... طلعت برا لقيت البنات قاعدين على السرير في الاوضة.. دخلت قعدت معاهم.. علي الكنبه.. و لقيتهم بيتهامسوا مع بعض.. قلتهم خلاص اطلع انا عقبال ما تخلصوا. طالما مش عايزين اسمع.. سعدية قالت خد يا سمير.. مفيش سر.. بس احنا بنضحك على الأخ اللي قاعد جوا دا.. المقطف قال ايه.. بيحوم عليا.. الكهنه اللي رجله و القبر بيعاكسني.. ضحكك و قلتها ازاي.. قالت كل يوم يجي الغيط و ينده عليا يقولي سيبك من الشغل و اقعدي هنا في الركنة و اعمليلي شاي و قهوه و اجرتك هتاخديها.. و كل يوم يديني جنيه زياده.. قلتها ما يمكن بيعمل كدا علشان ابوكي ماسك الشغل بتاعه.. ضحكت و قالت لا. طول ما انا موطيه وهو عينه على جسمي من ورا و بعد ما زهق.. قالي يا بت انا ممكن اتجوزك عرفي. بس يكون في السر.. و هديلك اللي تحبيه.. قلتها و عملتي ايه.. قالت قلتله لا.. رسمي لاما بلاش.. قام قالي نمشيها الأول عرفي و بعد كدا رسمي.. ما انتي كدا كدا مطلقه.. قلته لا.. رسمي لاما يفتح ****. و سبته.. وقعدت تضحك... قلتها يعني لو اتجوزك رسمي في السر. توافقي.. قالت و ماله.. اسرق منه حتة عيل يورث من الجبل بتاع الفلوس دا.. قلتها يخرب بيت دماغك.. قعدت تضحك.. قلت مش زيك يا هبله و شاورت على قدريه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها خلاص هقولك على خطه يممكن يقع و تعيشي بقا و تنقلينا معاكي للفلوس.. و قعدت اضحك... قالت و ماله.. اسمع و اشتري منك و اشوف ينفع ولا ايه... النوم كبس علينا و رحنا في النوم.. و الأخ شكله هايص جوا... امي لقيتها جايه تصحيني و تقولي قوم... عملت* فيها مش قادر اقوم.. زهقت و نفخت و مشيت... نمت و تعبي غلبني انا و البنات.... قمت الصبح على صوت سعدية.. لابسه قميص ننوم افرنجي بيلمع.. شكلها طلعته من لبس جوازها... و ماسكه زبي و تقولي فيه ايه يا واد هو مش بيهدي.. مشبعتش امبارح.. وضحكت... انا فوقت من الكلمه ََ قلتها امبارح ايه.. قالت انت مفكر نفسك لو شغلت دماغك هتبقا ربع دماغ ولا تخطيط سعديه يا واد يا سمير.... قلتها قصدك ايه.. قالت مش انت رحت لعمتك سعاد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارتحت و هديت.. قلتها لا والنعمه.. عرفتي بقا انك ولا بتفهمي حاجه.. قالت انا بفهم في دا بس.. ومسكت زيي.. عايزه انهاردة ليا لوحدي من غير شريك... ضحكت.. قلتها نفطر و نتكلم و بعدين هقطع كسك و طيزك نيك.. فطرنا و خلصنا و عملنا الشاي و دخلنا الاوضه.. القميص قصير و ضيق و صدرها كله باين....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت سيبك من جسمي دلوقتي و قولي هتحل الموضوعين ازاي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها خلينا في موضوع قدريه الأول..... عارفه سبب ان محمود بيتهرب ايه.. قالت علشان خرق البت.. قلتها وعلشان هو ماسكنا من رقبتنا.. قالت اااه صح.. قلتلها يبقا احنا لازم نذله و نمسكه من رقبته.. قالت ازاي... قلتها انتي مخك تخين ليه.. ضحكت و قالت نورني يا ابو المفهوميه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها يعني اللي حصل مع قدريه.. يحصل مع سناء...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت بوقها... و قالت يا ابن الشايطين... كانت رايحه عن بالي دي فين... قلتها علشان انتي مفكره نفسك اذكي واحده.. فبتروح من بالك الأفكار دي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت المهم ودي هنفتحها ازاي.. و حرام ايه ذنبها...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلها يا شرموطه جاي قلبك يحن علي دي و انتي اللي جبتي رجل اختك للواد علشان ينيكك.. فتحت بوقها و انصدمت.. قالت انت مين اللي قالك الكلام دا.. قلتها سمعتكم وانتوا في الزريبه يا ست هانم.. حطت وشها في الأرض.. وقالت انا قلتها و حذرتها ان كسها دا ممنوع.. وهي الممحونه سلمت نفسها.. وهي اللي طلبت على فكره... سخنت و هاجت و طلبت منه يخرقها. طالما انت بتلوم عليا لوحدي... اختك كانت بتتناك في طيزها من زمان من صاحب المشغل.. و من مشرف الورشه بتاعتها.. مكنتش عفيفه يعني.. وهي اللي طلبت منه كدا علشان تدبسه.. لان سمعتها في المشغل اتعرفت انها متناكة.. اومال انت مفكر عبيات التفصيل دي من شغلها... دا تمن طيزها.. و ضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها اومال يوم ما شفتها في العشه كانت بترفض ان محمود ينيكها في طيزها و تقوله لا بيوجع.. و مرضيتش الا لما قالها انا جايب فازلين...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت ما بتمثل عليه علشان توصله ان الكلام اللي بيتقال دا كذب و فعلا اقتنع بكدا.. وقعدت تضحك و تقول المره يا واد تلعب بمليون راجل.. يا ابو المفهوميه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انصدمت في قدريه اللي كنت مفكر انها عبيطه.. وسرحت في امبارح و الهيجان بتاعها لما كنت مدخل صباعي في طيزها.. ضحكت في نفسي و قلت اوعي تفكر يا سمير انك عارف كل حاجه بعد كدا...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه فوقتني من السرحان.. وقالت هنعمل ايه يا سمير. َخطتك ايه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها انا إمبارح قابلت سناء و رميت عليها الكلام اني بحبها و هتتجوز ها و اني رافض اي حد.. َ و الكلام دا.... و الدور والباقي عليكي انتي و قدريه.. تسحبوها لهنا و تفهموها انها بقت مراتي خلاص.. و تطمن ليا.. و تسمع كلامي و طلباتي علشان اتجوزها. لأنها لو رفضت.. عمتي هتجوزني بنتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت يا بن الشياطين.. الموضوع دا سهل عليا.. أَنَا هخلص انهاردة و اتفق معاها انها تجيلي بكرا هنا و نخلص.. قلتها تمام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>.....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت و موضوعي....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها بصي.. علشان صفوت يقع لازم يدوق حاجات بسيطه و بعدين تمنعي عنه الحاجه الصغيره دي.. هو هيحاول يوصل ليكي حتى لو هيعمل ايه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت يعني اخليه ينيكني....قلتلها لا.. لو ناكك خلاص.. كدا مش هيحاول يوصلك.. بقولك يدوق بس...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت فهمت يا لئيم... وضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت و انت مش ناوي تدوق انهارده.. دا انا قاعده من الشغل مخصوص و مطلعة القميص مخصوص....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قامت منزله القميص. و مطلعه صدرها.. وتقولي بص... زعلانين ازاي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمت قلعت الجلابية و اللباس و قمت اروح ليها.. وهي قامت من علل السرير تهرب مني.. نزلت وراها وصدرها طالع بيترج و هي بتجري.. وانا زي الطور بلف وراها عربان في الدار.. دخلت الزريبه.. و نامت على ركن فيه قش.. و انا جريت عليها.. قالت انا عايزه اتناك هنا.. وحشني نيك الزريبه قوي.. نزلت على رجليها ابوسها.. بقيت مغرم ابوس الرجلين.. و الحس رجليها كلها و رفعت القميص و قعدت الحس فخادها.. و ببص لقيتها مش لابسه لباس َ كسها غرقان في وسط شعره.. وهي سابت خالص.. و انا بدأت اقلعها القميص و و بطلعه من رقبتها و انا بتفرج على باطها و شعره التقيل الكبير.. اوووووف. بهيج قوي من المره اللي كدا.. لقتني مركز على شعر باطها و بوقي مفتوح. قالت عجبك.... قلتها قوي..... قالت ما تيجي تشوفه.. قربت منه و بدأت اشم و الحس فيه.. و نزلت على بزازها ارضع وهي تتشرمط و تقول اااااه.. عايزاك لوحدي انهاردة اااااه... فعص و اعصر بزازي يا سمير... عايزه اشبع منك قبل ما صفوت يتجوزني.. قلتها ولو اتجوزك... مش هسيبك يا سعديه.. انتي الوحيده هنا اللي بتفهمي يعني ايه جنس.. و انتي اللي جسمك مالي عيني....وهي مبسوطه.. تقولي صحيح يا سمير.. انت عايزني ليك علطول... قلتلها طبعا و مقدرش ابعد عنك.. حضنت راسي على بزازها و تقولي طب وريني و انا ابقا خدامه تحت رجليك.. متعني بقا.. ااااااااه.. كمان.. كمان... مص يا سمير... اااااه... اوووووف يا بزي.. ارضع يا دكري.. مليش دكر غيرك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آآآآآآه.. نزلت لتحت و بجري بلساني على بطنها و وصلت لشعر كسها و بدأت أشده بشفايفي.. وهي تصرخ.. و نزلت لكسها.. غرقان.. وبدأت اشفط من كسها من جوا. وهي تصرخ.. اااااه.. الحس يا سمير... الحس كس اختك... ريح كس اختك.. كس اختك عايز دكر يريحه.. آآآآآآه.. آآآآآآه... دخلت لساني جوا و يدخل يلف جوا. وهي تصرخ. َاااااااه.. اوووووف احووووو اخخخخخخخ. تمسك راسي بعنف و تضغط على كسها و ترفع وسطها.. ااااااااه... آآآآآآه... الحس طيزي يا سمير.. نفسي قوي.. انا غاسله طيزي. شيلتها على أيدي و وشي على صدرها و دخلتها الاوضه.. و خليتها تديني طيزها زي الكلبه.. و انا طلعت وراها اشم طيزها و أنفخ فيها.. و بدأت ادخل صباعي في كسها.. و الحس حوالين الخرم... وهي تقولي... الحس في النص.. آآآآآآه... يلا.. يلا.. يلا.. الحس ابوس رجليك.. اااااااااه... بدأت الحس في خرم طيزها و اشيل الشعر على جنب.. و ادخل لساني.. ااااااااه.. َ خرم طيزها بيشد لساني..وهي تصرخ... ااااااااه.... دخل قوي... دخل يا واد.. ااااااااه.. يخرب بيت لسانك يا سمير... هيجنني اااااه... كمان شوية.. اااااه... ااااه... نيكني يا سمير في طيزي.. عايزه في طيزي الأول... يلا بقا...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفت وراها و فتحت رجليها علشان طيزها تنزل لتحت و بدأت احط زبي على خرم طيزها و هي ترجع. وتهز طيزها كدا بشرمطه.. ايه موضوع الطيز مع العيلة كلها.. حتى انا... ضحكت في نفسي.. و افتكرت محمود وهو بيلحس طيزي..... بدأت ادخل راسه و هي بترجع عليا لغايه ما راسه دخلت.. وهي بتصرخ.. يلا بقا.. دخل.. مستني ايه.. الراس على باب طيزي كدا بتوجعني آآآآآآه.. دخل يا سمير بقا.. قمت مدخل زبي مره واحده.. صرخت صرخه ألم.. ااااااااه.. كدا يا سمير.. مش مره واحده.. هتعور.... قلتها اسكتي يا شرموطه.. انا مش شغال عندك.... وبدأت انيك طيزها و أرزع في طيزها وهي تصرخ و تقول كمان... اااااه كمان يا دكر اختك... كمان.. اااااه... قعدت انيك و اضرب في طيزها شوية و بعدين قالت كفاية.. اديني في الكس يا سمورتي... اديني في كسي... انا كسي محتاج يترزع و بتتناك.... خرجت زبي و مسحته في اللباس.. نضفته و قمت زقيته في كسها الغرقان.. آآآآآآه يا سمير... نيك يا سمير الكس دا.. اديني في الكس.. و انا ازرع في كسها.. و هي بتدلع طيزها قدامي.. بدأت تهيج و تطلع أصوات تقول انها هتجيب.. اااااه نيك نيك نيك... نيك يا سمير... أرزع جامد علشان يوصلوا.. اهم جايين... على أخرى يا واد هترعش يا سمير.. آآآآآآه... آآآآآآه.. جايين.. آآآآآآه.. ااااه اهم. وانا كمان طلعت زبي و نطرت.. اااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نكمل في الجزء الجاي ��<img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👋" title="Waving hand :wave:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44b.png" data-shortname=":wave:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👋" title="Waving hand :wave:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44b.png" data-shortname=":wave:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👋" title="Waving hand :wave:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44b.png" data-shortname=":wave:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دعمك بيديني الاصرار على إكمال القصه بسرعة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="🆙" title="UP! button :up:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f199.png" data-shortname=":up:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>__________(($الجزء السابع الأكثر إثارة $)) _________.:g058:</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما خصلت نيك في سعدية و نطرت لبنى عليها و ارتحنا شوية.. قامت وقعدت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها بتفكري في ايه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت بفكر ازاي اجيب سناء.... قلتها انتي هتوقعيها بموضوع اني بحبها و هتتجوزها.. وياريت متروحيش الشغل بكرا و تحاولي انهاردة تسحبيها في الكلام و تخليها تيجي بكرا الصبح...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت انا هروح انهاردة لخالتك و اخليها تعملي حلاوة بدل ما انا معفنه كدا و تروق على وشي و بالمره علشان اظبط حوار صفوت دا.. قلتها كويس.. كنا قاعدين عريانين و للحظ كنا ناسيين الباب مش مقفول من جوا. مردود بس.. و فجأة لقينا قدريه قدامنا.. اتصدمنا و بقينا بنداري نفسنا.. طبعا سعديه متعرفش اني نكت قدريه امبارح..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه قعدت تضحك.. و طلعت برا تقفل الباب و رجعت.. تقول مالك يا سعديه.. مكسوفه.. من امتى الكسوف.. ما انتي استاذه في الشرمطه.. وتضحك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه اتلخبطت و قالتلها متفهميش غلط يا قدريه.. احنا كنا بنتفق على خطه علشان نجيب محمود غصب عنه و اتفقنا ان سمير هيفتح سناء بنت خالتي و تبقا واحده قصاد واحده. و سمير كان عايز يعرف هيعمل ايه. و كنت بس بعرفه.. قالتها و اللبن اللي على جسمك دا ايه.. كنتي بتحلبي و تضحك.. سعديه ااكسفت و مسكت قميص النوم تمسح بيه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلها و كماان قميص افرنجي.. وتضحك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتها.. ما تتلمي يا بت انتي.. ايه يعني.. بتناك ااه و انتي كمان بتتناكي و شوفي بقا.. ابقى شوفي حد يخلصك.. انا مليش دعوه بالموضوع.. قامت قدريه.. جريت عليها و فالتها يا بت بهزر.. انا بضحك معاكي.. تعرفي... انا مبسوطه انه مش حد غريب و كفايه فضايح بقا لينا.. انا عامله زي الأرض البور ولا حد معبرها. كل دا من سمعتنا اللي زي الزفت.. متزعلش يا حبيبتي.. بس ينفع كدا تنسوني من الليلة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه.. هو انتي مش مكفيكي العرص بتاعك. ولا صاحب المشغل ولا المشرف.. قدريه اتخضت و حطت ايدها علل بوقها و تتوه في الكلام و تغمز ليها. وتقولها بطلي الحركات بتاعتك دي يا سعديه. سمير ممكن يصدق....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها مصدق يا متناكة.. و الكلام دا ميحصلش تاني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فالت حاضر يا اخويا.. بس خلصوني من النصيبه دي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كلمت سعديه. وقلتها خلاص بقا يا سوسو.. بت هبله و غلطت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه مش عايزه قدريه تكسر عينها.. و قررت انها تشوف قدريه بتتناك مني...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : مش عايزه حته من الحلاوه.. اقلعي يا شرموطه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : اقلع ايه يا بت انا بهزر.. انتي اتجننتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : مت هو انا شرطي بقا انك تقلعي و تتناكي دلوعتي قدامي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : خلاص بقا يا سعديه.. معلهش سامحيها المره دي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ابدا و النعمة ان ما قلعت.. ما هتعمل حاجه يا سمير ولا انا ساحبه البت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه.. : خلاص خلاص.... اهو.. و بدأت تقلع لبسها حته حته. و انا هجت علىها.. انا بحب جسم قدريه و كسها لانه ضيق.. و كأنها بنت... لقيت قدريه بتمسك زبي و تلعب فيه.. و قالتها تعالي مصي يا لبوه.. تعالي.. خدي في بوقك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه اصلا بتحب النيك بس بتمثل انها بتعمل كدا غصب مش زي سعديه..... خدت زبي في بوقها و عملت انها مغصوبه. وانا بضحك من جوايا.. وبعدين اندمجت وقعدت تمص. و لقيت سعديه ماسكة بزها و بتحطه في بوقي و تقولي سلي نفسك عقبال ما البت توقف زبك.. الحقيقه انا كنت هلكان. بس مع اللحم اللي قدامي زبي بدا يقف. و بدأت سعدية تهيج تاني من عض حلمة بزها.. و لقيتها نزلت و رفعت قدريه على السرير. وانا دخلت لجوا السرير.. وهي جت ورا قدريه و بدأت تلعب في كسها و طيزها و قدريه اتجننت. في بوقها زب و كسها سعديه بتلعب فيه و تضربها على طيزها.. تحط صباعها في كسها و تبله و تحطه في كس قدريه اااااه.. ليه محرمين من المتعه دي طول الوقت.. قعدت تبعبص في قدريه وهي تصرخ.. تقولها اومال عامله متضايقه ليه يا ام طيز واسعه.. و تبعبص و تضرب و هي تصرخ.. اااااه... براحه يا سعديه.. ايدك تقيله و ترجع تمص زبي.. و انا بتفرج على سعديه بتحط بزها على كس قدريه و طيزها.. تمسك الحلمة و تحطها في كسها.. قعدت تحك بزازها في طيز البت اللي سخنت و بدأت تعض زبي اااااه.. براحه يا بت انتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعدية نزلت تحتها وهي بتمص و نزلت مسكت بزازها تمص فيهم و تقفش فيهم و انا هموت من المنظر.. رفعت قدريه و نيمتها على بطنها و نزلت وراها اشم ريحة طيزها اللي بحبها و كسها.. و قعدت الحس و ابعبص فيهم و هي في دنيا تانيه جسمها بيتنفض تحتي و مكسوفه تاخد راحتها.. قلتلها حد لحس طيزك زيي يا قدريه.. صاحب المشغل او المشرف.. قالت لا يا اخويا.. محدش بيرضي.. قلتها يبقا الطيز دي محدش يلمسها غيري يا بت انا اللي بقدرها .. قالت.. حاضر يا خويا....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه اتضايقت من كلامي.. وقالت.. بص يا سمير.. دي مره واحده.. اوعي تفكر انك هتنيكها تاني.. فاهم... قلتها نخلص بس و نتكلم احنا التلاته..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه فتحت بقا.. بعبصني يا سمير.. بعبص اختك.. طيزي يا سمير. اهم حاجة.. و سعديه تضحك.. قالت مش قلتلك.. دي عندها دودة في طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : اه عندي.. قولي اللي تقوليه. بس اتناك.. اتناك.. اتناك.. آآآآآآه. بدأت ادخل صباعين في طيزها.. و بلحس كسها الغرقان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولقيت سعديه من ورايا بتلحس بيوضي و تمص ف زبي و تشده لورا.. اااااه.. هيتكسر يا بت...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه خلاص بتموت و تمسك الملايه بايدها هتقطعها. و تقول. كفايه يا سمير.. دخله بقا.... و لسه جاي ادخل في طيزها.. سعديه شدتني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ونامت على ضهرها و شدتني عليها. و لفت رجليها عليا و قالت دخل زبك.. قمت دخلت زبي في كسها و بدأت انيك و قدريه نايمة على بطنها بتبص بغل.. و تقولها حرام عليكي يا مفتريه.. انتي لسه متناكة دلوقتي.. حرام عليكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتها بوسي رجلي الأول و تتأسفي على اللي قلتيه وانتي داخله.. وفعلا قدريه قامت باست رجليها و قالتلها انا اسفه. حقك عليا.. انا كنت بهزر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتحت رجليها و قالت روح المتناكة هتموت.. و بصراحة انا كنت عايز قدريه. قمت رميتها على بطنها و تفيت على طيزها و قمت حطيت زبي على الخرم.. و سعديه جت مسكت زبي و بدأت تدخل فيه. جوا طيز قدريه و بدأت انيك... يااااااه... ايوا كدا.. نيكني بقا.. ريح طيزي يا سمير آآآآآآه... هموت.. ارزع قوي.. انا قدريه ان طيز واسعه آآآآآآه.. وسعها كمان يا سمير.. اااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه لفت قدام وشها و حطت كسها قدامها و قالت الحسي يا شرموطه... قالتها معرفش.. عمري ما جربت.... قالتها جربي و الا هشيل الواد من فوقك و مليش دعوه بموضوعك مع محمود..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتها لا خلاص.. هجرب. وبدأت تلحس بطرف لسانها و هي بتتوجع من متعة النيك في طيزها و بدأت تحس ان الموضوع حلو.. بدأت تلحس و تبعبص كسها و طيزها.. سعديه كانت هايجه على المنظر.. دقايق و قامت ارتعشت و جابت شهوتها يااااااااااه... لسانك حلو يا بت.. و قدريه بدأت تهيج اكتر.. آآآآآآه. نيك يا سمير.. انت مالك.. آآآآآآه... نيك بسرعه... اااااه...عشر طيزي و عبيها لبن.. آآآآآآه.. بدأت تنتفض و انا هجت على الاخر. قلتها قربت انزل.. انزل فين.. قالت جوا.. اااااه يلا يلا اااااه. وبدأنا ننزل في نفس الوقت* اااااه.. َ كسم طيزك يا بت. اااااه... و هل تصرخ.. وهي بتنزل.. اااحخخخخححححح. آآآآآآه.. احح... آآآآآآه و نزلت و انا نزلت و اترميت فوقها و ببوس ضهرها.. و مديت ايدي لكس سعديه وهي مغمضه. العب فيه و بدأت الحس ايدي.. و سعديه بتبتسم ابتسامه حب و رضا و غمزت ليا.. و شاورت على قدريه اللي ماتت من المتعه.. رديت ليها الغمزه.. شوية وقمنا و امي جت. و خلصنا كل واحد اللي وراه و امي دخلت تريح.. و سعديه لبست و راحت لخالتي.. علشان تسحب سناء الصبح.. رجعت على المغرب و وشها منور و واضح انها اتروقت من حلاوة خالتي و الفتله... غمزت ليا.. قالت جايه الصبح... قلتها عملتي ايه.. قالت سيحت السمنه على الآخر. البت من ساعة ما انت كلمتها و هي اصلا مش على بعضها. قلتها هو هيخطبك اول ما البيت بتظبط.. بس انتي بقا عليكي تدلعيه ليرجع في كلامه و يبص لهند و انتي عارفه هند حلوة و ممكن تيجي عندنا الاسبوع دا تقعد يومين. ممكن تخطف دماغ الواد. اصل عمتي عايزه تجوزها ليه.. يعني دلعيه كدا و لو طلب منك حاجه متقوليش لا. صبريه عقابل ما البيت يخلص. انتي كدا كانك مراته و امي مصممه عليكي. يعني اعتبري نفسك متجوزه سمير.. وسألتني يعني اعمل ايه يا سعدية انا مش عارفه.. قلتها تعالي الصبح و انا اخليكم تقربوا من بعض و اعلمكم الاتنين. ما انتوا اهبل من بعض و قعدنا نضحك...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : وبعدين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : قلت لخالتك ابعتيلي سناء الصبح انا قاعده من الشغل بالمره تساعدني ننضف البيت و نتسلى و اهي تغير جو و نحكي مع بعض. خالتك وافقت علطول..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها حلو.. مخططه لحاجه الصبح..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت انا هسيبك معاها و اقولكم رايحه اجيب فول ولا حاجه و انت تقولها كلام حلو و تحاول تبوسها و تحضنها و انا ادخل عليكم وسيب الباقي عليا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها حلو كدا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدنا و الليل دخل و امي لقيتها بتقولي انت بتهرب امبارح.. قلتها لا يا حبيبتي.. انا قلت علشان صفوت ميتخنقش و يقول خلاص و يلوي بوزه علينا و يضر ابويا في الشغل ولا يطرده. لكن لو عايزه انهارده انا جاهز.. قالتلي لا انا تعبانه انهارده. خليها بكرا ولا يوم تاني ابوك قدامه اسبوعين. وضحكت.. ولما يبقا يرجع هنتصرف برضو. وضحكت و دخلت تنام..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلنا نمنا كلنا. و الصبح لقيت سعديه بتمسك زبي و تقولي يخرب بيتك انت كدا علطول.. فوقت و قلتها ايه كلهم راحوا شغلهم.. قالت اااه و السنيورة برا يا حلو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت وانا زبي لسه مش نايم قوي و رحت اسلم على سناء و مسكت ايدها و قلتها ازيك يا سناء.. اتكسفت و قالت تسلم يا سمير. لقيتها بتبص على زبي من تحت الجلابية قمت حاطط ايدي عليه اداري** هي ضحكت و لفت وشها.. سعديه كانت جوا ندهت علينا و دخلنا. قالت ايه يا عرسان انتوا خلاص نسيتوا اني موجوده و قاعدين تحبوا برا. سناء اتكسفت و قالت بس بقا يا سعديه انا بتكسف. قامت سعدية قرصتها في صدرها وقالت يا بت انتي.اومال ايه الكلام بتاع أمبارح.. انا بحبه يا سعديه و عايزه اتجوزه يا سعديه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سناء شدت جسمها و اتكسفت و قالت يووووه بقا انتي محدش يقولك حاجه بعد كدا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها و انا كمان مش عايز اتجوز غيرك يا سناء ولا هبص لحد غريب. احنا لحم ودم بعض. و سعديه تصفر و تقول لا.. انا هروح اجيب فول و اجي و اسيبكم على راحتكم و ضحكت و هي ماشيه ضربت سناء على طيزها و ضحكت. وخرجت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سناء مكسوفه. مسكت ايدها و قعدتها على السرير و قعدت جمبها و قلتها صحيح الكلام اللي بتقوله سعديه دا يا سناء</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سناء : متكسفنيش بقا يا سمير.. ما هي قالت و اللي كان كان.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مسكت ايديها و قلتلها و انا بحبك قوي يا سناء.. فاكره زمان لما كنا انا وانتي بنلعب سوا.. بصت ليا و قالت فاكره.. و انت في مره ضربت واد علشان بيشد الجلابية.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها اومال ايه. دا انت لحمي ودمي.. اومال اخاف على مين. مسكت وشها و خليتها تبص ناحيتي و قلتلها بصي ليا. هو انا مش عاجبك ولا ايه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت لا لا لا انا بس اللي اول مره اسمع كلام زي كدا. و انت الف واحده تتمناك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قربت منها و هي غمضت عنيها و بوستها في شفايفها.. و حضنتها جامد و انا بقولها انا مش حسيب حد ياخدك مني. و هي متردده وتقولي بس يا سمير. عيب اصل سعدية تيجي.. قلتها سعديه عارفه انك من انهاردة مراتي طالما انتي بتحبيني و موافقه.. قالت و انا اقدر أرفض يا سمير. دا انت غالي عليا قوي و خالتي اخدتها بعنيا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها اومال خايفه ليه هو انا ممكن اخلي بيكي. و عملت زعلان.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت لالا لا لا مقصدش. انا خايفه لسعديه تدخل.. قلتها سعديه بتحبك واول ما قلتلها اني عايزك فرحت وقالت دا بت قمر و فرحانه لينا. وهي ستر علينا انا و انتي لغايه ما نتجوز. و قدريه كمان قالت انا هفصلها قبل الفرح كام جلابيه تفصيل على مزاجي.. فرحت قوي و قالت انا طايره من الفرح. معقول انا حاسه اني بحلم. قلتها امي مصممه اننا نتجوز و بتحبك قوي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقمت حضنتها و ببوس رقبتها و البت ساحت و تاهت خالص في الحلم الجميل. كأنها متخدره. نيمتها على السرير و بدأت ابوس رقبتها و خدودها و شفايفها و طلعت فوقها و كل دا وانا يقولها بحبك. انتي مراتي.. و بحلم بيوم الفرح.. و بدأت ارفع الجلابية من عليها من رجليها وهي تايهه و مغمضه و بتأن من المتعه.. رفعت الجلابية لغاية بطنها.. بدأت احط ايدي على فخادها و احسس عليها و هي تقول امممم اااه.. كفايه يا سمير. و انا كل ما تتكلم احط شفايفي على بوقها و ادعك في فخادها و لغاية ما وصلت لبين رجليها و قامت قافله رجليها على بعض قلتها كدا يا سناء. لسه خايفه مني و مفكره اني ممكن اغدر بلحمي و دمى. و ماسك صدرها من فوق الهدوم.. و ايدي بتفتح رجليها.. وهي قالت لا يا سمير اخاف منك ازاي دا انت ابن خالتي و تخاف عليا. قلتها طب سيبي نفسك و عرفيني انك مش قلقانه مني. فتحت رجليها و بدأت احط ايدي على كسها من فوق اللباس. و ادعك فيه و هي راحت في عالم تاني.. اااااه.. ااااه.. و انا بدأت اقدعها الجلابيه و لقيت صدرها البكر اللي لسه اول قطفه هتكون ليا.. وهي خلاص مش موجوده في الدنيا نزلت امص صدرها حلمات البكر الوقفه و بدأت الحس وادعك في كسها قوي.. كسها غرق اللباس مكان الفتحه و صوت حك اللباس في شعر كسها هيجني اكتر... دخلت سعديه و قالت يا حلاوه.. سناء اتخضت و خافت و بتغطي بزازها ََ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سناء : ايه يا بت مالك ما كلنا حبينا و نمنا مع حبيبنا قبل الجواز. يا بت احنا اهلك و سترك.. اتبسطوا وانا هعملكم فطار حلو وقامت قرصتها في بزازها و قالت يخرب بيت حلاوتك يا بت. لو راجل كنت اتجوزتك. و قالت يا بختك يا سمير هتفضل معاك القشطه دي طول العمر.. و قامت جايه شدت لباس سناء اللي خافت.. وقالت يا بت خدي راحتك. احنا اخوات و كلها كام شهر و تبقي واحده من ستات البيت. دا احنا هنقعد نحكي كتير و هتبقا ايام حلوه.. و قامت مشيت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سناء اتطمنت خالص وبدأت تحلم.. وبدأت تفك خالص.. وقالت سعديه دي احسن من اختي.. طيبه خالص و انا بحبها و نفسي بجد نتجوز و اقعد معاها.. قلتها كلهم بيحبوكي يا سناء و نزلت ابوس فيها و اقولها بحبك. وهي ارتاحت خالص و لفت ايديها حوالين ضهري وبدأت تحضن و تبوس فيا. بس مش عارفه تبوس ازاي.. علمتها و نزلت على صدرها الحس فيه. صدرها زي البرتقان الكبير كدا بس حلمتها كبيره شوية. طالعة لخالتها. و بدأت الحس و امص في بزازها وهي رجعت دراعتها لورا و شعر باطها خفيف و بني كدا شكله يجنن. و نزلت على بطنها و بدأت الحس لغايه ما وصلت لشعر كسها خفيف و متوزع كدا على سوتها و بطنها من تحت و بدأت الحس. لقيتها بتقولي بتعمل ايه. هو ايه دا. قلتها اسكتي وانا هعلمك كل حاجه. وبدأت افتح رجليها و اشوف كسها الصغير البارز و شعر كسها خفيف على الشفايف و نازل لطيزها و طويل.. بدأت الحس في كسها. طبعا بنت بنوت و مش عامله حسابها ان دا كله هيحصل. بس ريحته تهيج و عسل كسها من اول لمس بجسمها مغرق الدنيا. بدأت الحس كسها قوي وهي صوتها بيروح ااااه اااااه ااااه خرم طيزها غرقان من كسها بذات الحس وهي مفيش كلمه غير ااااه.. اااااه ااااه خلاص بقا.. ااااه ااااه.. بدأت اقلع الجلابيه من غير ما تحس و اللباس وادعك في كسها بأيدي و ادعك طيزها و قلت استغل الفرصه و قعدت بين رجليها و رفعت رجليها وهي مستسلمه خالص.. ومش فاهمه حاجه غير المتعه اللي اول مره تحس بيها وبدأت احرك زبي على كسها.. و بدأت ادخل زبي و دخلت راسه وبدأت ادخل اكتر. وهي آآآآآآه... بيوجع ااااه.. ااااه بدأت ادعك في زنبورها علشان متفوقش ولا تحس بالتعب. وبدأت ادخل اكتر.. اول مره احس كأني بنيك طيز مش كس. ضغطت اكتر زبي كله في كسها.. آآآآآآه يوجع يوجع يوجع لااااااه حرام عليك انت عملت إيه و بدأت اخرج زيي و عليه ددمم و بدا كسها ينزل منه ددمم.. ندهت لسعديه و قلتها هاتي حته قماش بسرعة. جت جري و قعدت تمسح و سناء بتعيط.. و سعديه تقولها مبروك يا عروسه. بتعيطي ليه دا المفروض تفرحي ان حبيبك عرف انك بنت بنوت و زي الفل. وقعدت تبوسها في خدها و انا امسك ايدها ابوسها.. و هديت و رحت قدام وشها.. وقلتها الف مبروك يا عروسه. الف مبروك يا حبيبتي يا مراتي.. ابتسمت وقالت **** يبارك فيك يا حبيبي. وقالت بس خلي بالك انا ممكن اتقتل فيها لو حد تاني اتجوزني. قلتها دا انا اقتلهم كلهم ولا حد غيري ياخدك مني و بوستها على خدها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : كفايه حب الوقتي.. قومي اشطفك و احطلك مطهر يا بت. حظك لسه جايبه امبارح من الاجزخانه.. قامت ماشيه ومش عارفه تقفل رجليها و انا مسحت زبي َو استنيت يخلصوا وادخل اغسل.. و انا حاسس اني خلاص هزل محمود و اكسر نفسه و يمكن انيكه كمان علشان يبقا الروس اتساوت.. شويه و دخلوا و انا قمت اشطف زبي و رجعت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه قالت شوية كدا و كملوا يا عيال. مش علطول كدا او ادلعوا باي حاجه تانيه وضحكت و مشيت.. قمت قعدت جمبها وهي نايمة و قعدت العب في شعرها و ابوسها و اقولها بحبك. و هي تقولي انت سيدي وتاج راسي و اوعدك اني هكون خدامة تحت رجلك. مسكت ايدها وقعدت ابوس فيها والحس دراعها و انزل لتحت. الحس دراعها من تحت و وصلت لباطها و بدأت العب في شعر باطها الناعم الطويل الخفيف. و بدأت الحس فيهم و هي داخت تاني و نزلت بزازها بتنده على شفايفي. بدأت الحس وامسك بأيدي و ابوس و امص حلمة بزها واشدها بسناني واسيبها وبززها يتزج كأنه قطعة من المهلبية. قلبتها على بطنها و قعدت الحس و ابوس في ضهرها اللي و انزل من وسط ضهرها واحده واحده لغايه ما وصلت لأول طيزها. طيزها كبيره بالنسبه لجسمها. طيز بلدي تهز اي راجل. لونها ابيض عادي مش قوي. بدأت احسس على طيزها من الفردتين. و اعصر فيهم و اشدهم بعيد عن بعض علشان يظهر ليا أجمل خرم طيز قابلته. خرم طيز بكر لبنت بنوت خرم ملفوف حواليه الشعر الخفيف و غامق اللون عن باقي الطيز و محيطها نزلت أبوس والحس طيزها من بدايه الفرق بين الفردتين وانا نازل. وصلت حوالين الخرم و بدأت الف لساني حواليه. و سناء مسلمه نفسها ليا وصوت نفسها متقطع و تقول اااااه ااااه.. ايه ذا.. حلو قوي... انا حاسه بحاجات حلوه ياما.. اااااه.. بحبك يا سمير.. ااااه و بدأت الحس الخرم و اشم ريحة خرم طيزها و الحس فيه. ادوق طعم الخرم البكر مالح خفيف وهي تتلوي تحتي.. كمان اااااه.. ااااه.. كمان بدأت ادخل لساني في خرمها لقيتها بتشد اعصابها بشكل عفوي.. قلتها سيبي نفسك خالص فعلا سابت نفسها وانا بدأت ادخل صباعي واحده واحده و اتف عليه. بدا يدخل بسهوله. اوووف.. خرمها سخن قوي. صباعي بيغوص جوا.. بدأت ادخل صباع تاني.. حست بوجع في الأول وبدأت أحرك بسرعة خرمها مفتوح.. قمت وبدأت ادخل زبي في طيزها في البداية كان صعب جدا َ بس قدرت ادخل راسه. صرخت آآآآآآه. شيله... لا يا سمير صعب قوي.. دخله قدام احسن.. ااااه.. قلتها شويه و هتخف الوجع و بدأت ادخل وهي تصرخ.. قلتها اول مره بس وبعدين نتمتع براحتنا. دخلت اكتر و هي بتتوجع بس مبقتش تقول طلعه.. اااااه.. بيوجع ااااه.. حرام عليك.. ااااه.. بدأت ادخل اكتر.. دخل معظمه.. وبدأت ادخل واطلع براحه.. اتعودت على الألم الخفيف وبدأت تحس براحه شويه لمت بدأت العب في كسها. وبدأت تقول يلا.. كمل. وانا بدأت انيك اسرع. واقولها انا كدا بنيكك يا بت.. كدا ايه.. تقولي بتنيكني. ااااه نيك يا سمير... اااه.. لقيتها اترعشت و عرفت انها نزلت و انا كمان كنت خلاص مب قادر نزلت لبنى في طيزها ونمت فوقها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوية و سعدية قالت الفطار يا عرايس.. صوتكم جايب لآخر البلد.. و ضحكت.. قمنا لبسنا و خرجنا و فطرنا و هما قعدوا شوية و بعدين سناء مشيت.. وانا قعدت مع سعديه.. قلتها كدا ناقص خطة ان الكلب دا يعرف ان دي قصاد دي.. بس انا عايز نجيبها بشكل ميضرش البت الغلبانه دي.... قالت اصبر كمان كام يوم علشان البت متكشش منك. و تزعل.. هنجيبها من حد تاني غيرك. قلتها شوفي هنعمل ايه و قولي قبل ما تنفذي.. شوية شوية و قدريه جت.. سألت عملتوا ايه.. سعدية طلعت لها حتة القماش بتاع ددمم شرف البت سناء.. خدتها و حسيت جواها بنظرة غل. وكأنها خدت حقها.. و شالتها معاها.. عرفت هي عايزه تعمل ايه.... امي جت و البنات بيطبخوا و قالت اعمل حسابك انهارده.. قلتها من غير ما تقولي يا قلبي. انا هموت عليكي و نفسي فيكي.. مشت تهز طيزها الكبيره و تضحك.. اتغدينا و قدريه مشيت برا و قالت جايه كمان شوية. عرفت ان المجنونه راحه لمحود. و هتقوله.. قلت لسعدية شايفه المجنونه هتعمل ايه.. قالت متخافش.. وانا خرجت برا الدار اقعد تحت الشجره. شوية و لقيت محمود جاي من بعيد.. قلت عملتها.. ولقيته واقف قدامي و جاي يمسك فيا و يخنقني و يقولي يا خول يا بن الكلب دا انا هفضحك.. قولتله أفضح و الكل يتفضح بقا.. و قعدت اضحك باستفزاز. وقمت فالت من ايده.. قلتله يلا روح أفضح.. ولا نقعد نتفاهم.. قالي مش هتفاهم معاك يا خول.. قلتله براحتك.. قعد اختك جمبك.. يتقال عليها زي ما بيتقال على امك.. قام جاي يمسك فيا.. قلته هصرخ والم عليك الناس.. و ابقا قولهم.. قالي البت ذنبها ايه في كل اللي بينا.. قلتله نفس ذنب قدريه.. اتجوزها لو حتى كام شهر و عايز تطلق طلق.. قالي و اختي قلتله انا كمان هتجوزها او مشيت معايا كويس هسيبها.. منفعش هطلق.. قالي انا مش هتجوز دلوقتي. قلتله ولا انا.. بس انا يوم ما اتجوز مش هتجوز اختك الا لما تكون انت كتبت على اختي و دخلت.. قالي ماشي و حسابي معاك بعدين.. ضحكت و مشيت ولقيت قدريه جايه ورايا تجري.. و فرحانه و عماله تبوس ايدي و تقولي تسلم يا اخويا.. انا جميلك دا مش هنساه طول عمري.. قلتها ادخلي جوا وبعد كدا تريحي دماغك من الموضوع دا.. عرفت بعد كدا ان محمود ضرب اخته و زعلت مني قوي ان الموضوع طلع برا.. دخلت لقيت سعديه قاعده تسرح شعرها و تبص لنفسها في حتة مرايه مكسوره.. قلتها انتي نويتي ولا ايه.. ضحكت وقالت له.. الموضوع دخل دماغي و لو عرفت اوقعه و جبت منه حتة عيل يبقا انا كدا ارتحت خلاص. و أودع الفقر بقا.. قلتها متنسانيش بقا ساعتها.. ضحكت وقالت انا اقدر.. دا انت اللي جبتها في دماغي يا ابن الشياطين.. و ضحكت. شوية و لقيتها بتقولي انا داخله انام علشان صاحيه بدري بكرا. قلتها ماشي.. سعديه كانت دخلت تنام بعد ما ارتاحت من موضوعها و اتطمنت انه هيتجوزها غصب عنه.. و انا قعدت شوية و قفلت عليهم الباب بعد ما اتطمنت انهم نايمين.. و رحت لاوضة امي. اول ما فتحت لقيتها قامت.. قالت بنات الشرموطه دول كل دول صاحين.. دا انا كسي بياكل فيا. قلتها ليه هو صفوت اول امبارح معملش.. قالت عمل ايه المنيل ابو زب مرخي دا.. وضحكت. قلتها الصوت.. البنات هيصحوا... حطت ايدها على بوقها و قالت لا.. انت هناك انهاردة يعني هتناك.. انت السبب انا كنت ماشيه و راضيه. انت اللي فكرتني. ولا اشوف حد تاني.. قلتها اوعي تقولي كدا تاني. دا انا لو بموت اريحك.. قالت يا سموره تسلم...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قربت منها و ولعت النور.. لقيتها لابسه قميص ستان فلاحي بس بيهبل عليها. قالت ايه رايك.. مش قلتلك عامله ليك مفاجأة.. صفرت و قلتها يخرب بيت الحلاوه.. وقربت منها وبدأت اادعك في جسمها وانا بقطع شفايفها و بعصر جسمها بأيدي.. و هي الهيجان الأربعيني مسك فيها و بدأت تعصر فيا و تضمني بصدرها و نمت فوقها و بدأت انزل حملات القميص و اكشف عم بزازها الكبيره و الحلمات التخينه و بدأت اقطع جسمها بوس و لحس وقلعتها القميص كله وبدأ انزل للكس الطويل التخين المليان سوائل الحس و هي تضغط بكسه عليا و تقول ااااااح اححح.. احح خخخخ.. اااااه.. ارضع كس امك يا سمير.. ااااه.. اوووف.. الحس ياواد من فوق كدا من عند راس كسي اااااه ايوا كدا.. كمان بقا.. اااااه.. نيكني بلسانك.. اااه بعبصني يا سمير.. طيزي بتاكل فيا.. اااااه بدأت ادخل صباع في طيزها. واسعه قوي. قلتها طيزك واسعه ليه كدا يا أمه. ضحكت قوي و قالت اخلص يا واد انت لحد يصحى. دخلت صباعين وقعدت الف في طيزها اللي زي كس العروسه الجديده. وهي هايجه و نامت على بطنها. وانا نزلت الحس طيزها وادخل لساني و الفه في طيزها.. آآآآآآه.. اااااه.. دخل لسانك جوا يا سمير.. قلتها انتي غاسله حلو.. قالت وحياتك عمري ما روقت كدا الا علشانك. انتي ابني و اخاف عليك تتعب. بدأت اغوص بلساني جوا وهي بتوحوح من الهيجان. و بتشد طيزها علشان تبعدهم عن الخرم.. ااااه كمان يا سمير.. ااااه و صوتها يعلي.. بعبص كسي يا واد. اعمل كل حاجه.. كسها كأنه فتحة جيب جلابيه صغير.. دي عايزه ايد مش صباعي. شوية و قالت قوم اركب يلا. قلتها فين.. طيزك ولا كسك.. قالت طيزي الأول و بعدين كسي.. قمت ركبت طيزها و دخلت زبي من مره واحده و قلتها شدي أعصابك.. علشان حرمها يضيق على زبي.. واحس اني بنيك طيز مش كس.. ااااه.. ااااه كمان يا سمير. ااااه.. ااااه.. ااااه.. ارزع يا واد.. ارزع و هدى النار دي.. عايزاك لما تنزل لبنك يكون في طيزي. و تقفلها بكف ايدك. اااااه.. ااااه.. نسينا نفسنا و فجأة لقينا الباب بيفتح و سعدية دخلت.. و عملت فيها مصدومه. و امي لفت وشها و بكل بساطه قالتها ايه اللي صحاكي يا بت انتي. انا استغربت و كنت قايم امي مسكت على زبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه. : الصوت اللي صحاني يا ستي.. بصيت لقيت سمير مش هنا.. كنت مفكره انه سبع البورمبه بتاعك.. صفوت افندي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا مزهول.. دا سعديه عارفه موضوع صفوت.. انا برضو قلت سعديه الخبيثة دي ازاي مش فاهمه القصه رغم ان صفوت بيجي هنا و يسهر و كلنا بننام و ابويا مسافر.. يا ترى قدرية كمان عارفه.. اكيد عارفه ما هما الاتنين مش بيخبوا حاجه على بعض..</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">امي : هتفضلي واقفه كدا.. ايه مالك ولا نفرش الملايات لبعض قدام الواد</span></strong>...</p><p><strong><span style="font-size: 22px">سعدية : ولا نفرش ولا نلم يا ستي.. انا كنت راحه افك زنقتي سمعت الصوت قلت اتطمن.. انا راحه انام وضحكت</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : خدي الباب وراكي يا بومه.. و بعد كدا متدخليش هنا وانا نايمه. و سمير هيبات معايا طول ما ابوكي مسافر. متدوريش عليه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ضحكت بشرمطه و قالت وماله يا ام سمير.. مينفعش تنامي لوحدك وضحكت و قفلت الباب و بتقول خلي بالك من امك يا سمير و ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : الشرموطه الوسخه فوقتني.. وانت كمان زبك نام كدا ليه... قوم ادوقه يا واد. و لفت و قعدت و انا واقف على رجلي و مسكت زبي.. تبوس فيه و تلحس و انا هجت على الحوار و على بوق امي اللي بيلعب في زبي لعب.. اااااه كفايه.. هنزل. سابت زبي ولفت تاني و فتحت طيزها و انا نزلت ادخل زبي. جابت من بوقها و دعكت خرم طيزها و قالت كدا احسن.. انا هجت من الحركة. و نزلت ارزع في طيزها المتناكة دي. و بدأت اتعامل معاها انها متناكه و وشها مكشوف. قلت اجرب اشتمها و اشوف رد فعلها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عايزه فين يا متناكة.. عايزه فين يا شرموطه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاجت على الكلام. وقالت لي طيز امك المتناكة يا واد.. اشتم. انا عايزه اتناك يبقا انا متناكة ااااه.. نيك بقا.. طيزي دي هتموتني يا سمير. اااااه.. ااااه احوووووو.. كمان يا واد.. زبك ناشف و جامد مش زي الخول ابوك و صفوت.. ااااه.. اااه وانا نازل نيك فيها.. قلتها نغير يا شرموطه بقا.. قالت اللي تشوفه يا دكري.. انت دكري.. اوعي يا واد تنيك حد غيري.. انت ابني و بتاعي بس.. عايزاك تحافظ على نفسك ليا وبس و اوعي تتهرب مني تاني يا سمير.. انت اللي عملت فيا كدا و فكرتني بالهم دا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انا محدش يدخل دماغي غيرك يا ست انتي.. انتي الكل في الكل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ونيمتني على ضهري و نزلت تمص في زبي شوية.. و قامت تدخل زبي في كسها. اوووف.. اول مره اجرب الوضع دا.. طيزها يتنزل على رجليا و زبي غاص في كسها و صدرها بيتهز قدامي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وشي كان قدام الشباك الصغير اللي فاتح على المندره. ببص لقيت قدريه و سعديه بيتفرجوا.. اوف.. يا فضيحتك يا سعديه.. بنت وسخه خبيثة.. راحت صحت قدريه تتفرج معاها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا هجت اكتر و امي بدأت تزرع زبي في كسها و زبي غرقان في كسها و لحم سوتها و بطنها على شعرتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااه.. ااااه.. ايه الحلاوه دي.. زبك ناشف قوي يا واد.. من زمان محستش كدا. ااااه.. وانا أقولها بسرعة يا شرموطه.. اااااه.. اااه اهو ياواد. انا خلاص كسي هيرمي... كسي هيرمي.. قلتها استنى يا متناكة.. انا عايز اشبع طيزك لبن..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت و قالت يا قلبي.. فاكرني يا واد.. وقامت فلقست زي الكلب.. و قمت مدخل زبي في طيزها جامد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااه براحه يا سمير.. كدا توجعني.. ااااه.. أوجع يا حبيي براحتك.. انا استحمل اي حاجه منك. ااااه.. و رجعت ايدي لكسها من تحت و قعدت تدعك فيه.. ااااه.. ازرع بقا جامد.. افتري يا واد على طيزي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمت مطلع زبي. رجعت راسها و فتحت عنيها و بتبص بغضب.. قالت دخله يا سمير.. دخله بقا.. حرام عليك.. و طيزها بتطلع صوت من كتر الضغط بتاع زبي من شوية. هجت على شكلها.. وعلى طيزها المفتوحه.. وقمت مدخل زبي.. وقلتها هنا يا متناكة. قالت اخخخخ اااااه هنا.. وريني بقا انت دكر ولا مرخي.. ااااه.. قعدت انيك جامد بعنف في طيزها و هي تدعك في كسها.. لقيت طيزها بتمسك جامد على زبي و بتصرخ و توحوح.. اااااه.. هرمي اهو.. على الباب اهم.. بسرعة بقا وانا هجت قوي وبدأت ازرع جامد و مش قادر.. قلتها هنطر يا شرموطة.. ااااه.. ااااه و زبي اتفجر في طيزها باللبن و هي بتصوت من الشهوه و كسها غرقان آآآآآآه اوووف اهم اهم اهم ااااه بنزل يا واد وزبك في طيزي. اااااه.. و اترعشت و نزلت و نامت على بطنها مش قادرة تاخد النفس.. وانا نمت على طيزها و ابوس في ضهرها و اقولها متحرمش منك يا احلى ام في الدنيا.. شوية و قمت و ماشي قالت لا نام في حضني.. قلتلها علشان لما البنات تصحى.. قالت ملكش دعوة.. نمت معاها للصبح و صحتني الصبح و قامت مشيت على السوق و البنات مشيوا على شغلهم.. وانا قمت على الزريبه.....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نكمل في الجزء الجاي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>متنسوش التشجيع و الدعم ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(((($ الجزء الثامن &)))) ������������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت الزريبه بعد ما صحيت و هما مشيوا.. شوية ولقيت الباب بيخبط.. قلت ممكن تكون عمتي... ببص لقيته محمود..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : عايز ايه يا محمود و ايه اللي جابك دلوقتي.. انت جاي تتعدى عليا في الدار...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : جاي اتكلم معاك.. لا اتعدى ولا اتنيل.. انا عايز اتكلم معاك راجل لراجل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ادخل.. على كل حال انت الخسران في اي غدر عايز اعمله َََََََتعمله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : غدر ايه يا واد انت مفكرني ابن ليل.. وضحك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>*اتطمنت شويه و قلتله ادخل جوا.. وقفلت الباب و عملت له شاي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اتكلم يا محمود و قول اللي عندك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود.. : انا عارف اني غلطت في حق قدريه و اني استغليت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثقتها فيا و عملت كدا... انا هتجوز قدريه بس انت عارف الظروف دلوقتي و احنا لسه مجوزين اختي هناء و الحاله مش حلوه.. يعني كدا كدا كلها سنه و اتجوزها او اكتب عليها.. و انا لو اختي سناء كانت عملت كدا مع حد غيرك و بنفس السبب انها وثقت فيك كنت قطعت رقبتها.. انا ضربتها جامد من غير ما اقول لجماعتنا في الدار عن السبب. بس البت نفسها اتكسرت و حاسه انها دخلت في لعبه ملهاش ذنب فيها.. و مش عارف اعمل ايه.. انا اتعلمت و النعمة.. البت نايمه عيانه لا بتاكل ولا تشرب.. انا قلتلك اللي عندي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : كويس انك اتعلمت و انا كمان عمري ما هبيع سناء حتى لو انت اتنادلت مع قدريه اختي.. و اتفقت مع امي تظبط دارنا القديمه.. و اول ما اجهز هتجوزها علطول.. يعني قدامي نفس المده...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : يبقا كدا احنا متفقين.. بس لازم نقعد مع بعض احنا الاربعه و نقول الكلام اللي اتفقنا عليه . علشان البت تخف من التعب دا و ترتاح.. و قدام بعض كأننا متجوزين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انا معاك في الكلام ده.. موافق عليه... بكرا بعد العصر في العشة عندك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : اتفقنا.. فيه حاجه تانيه في نفسيتك مني يا سمير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ولا حاجه. انا صافي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : صافي انا كمان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الا هي فين عمتك و الجماعه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : عمتي عند بنتها تعبانه و الجماعه كلهم كل واحده في شغلها و ابويا في البحيره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : يعني الدار فاضيه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا :ضحكت و قلته ااه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فهمت غرضه.. و عرفت انه زبه عطشان لان قدريه مبقتش ترضى تنام معاه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمت اشيل الكوبيات بتاع الشاي.. و قلته اقوم اعماك شاي تاني و بدأت الست اللي جوايا تحضر و انا ماشي. بدأت اهز طيزي بشرمطة.. ورحت احط الكوبيات على الأرض و انا عارف انه هيجي ورايا زي الكلب.. وفعلا جري و لقيته لزق فيا من ورا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عملت اني متضايق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : بتعمل ايه يا محمود.. لا خلاص.. مش هيحصل تاني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : انت وحشتني قوي.. نفسي فيك.. من ساعة ما نكتك وانا مش قادر انسى.. ابوس رجلك مره كمان وخلاص..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدت عنه وقلته لا.. انسى.. كله دلوقتي حاجه قصاد حاجه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : يعني ايه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا قلتله:* يعني انيكك انا كمان و انا مش هقول لحد زي ما انت مقلتش لقدريه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : بس انا مش بتناك.. يبقا اعمل ايه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : قلته و انا عمري ما اتنكت بس وافقت انك تنيكني.. يبقا لو انت غاويني وافق.. مره واحده و بعد كدا مش هطلب الا اذا انت طلبت اني انيكك.. و وقفت و قفة شراميط..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : شوف حاجه تانيه غير الموضوع دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انت كمان شوف موضوع تاني و انسى اللي حصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : لا أنسى ازاي.. انا موافق.. بس من غير ما تدخل زبك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : لا.. انا عايز انيكك حتى او مره واحده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : خلاص يا عم موافق بس هي مره واحده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انا موافق.. و رحت ناحيته قلعته الجلابية و اللباس و ظهرت قدامي طيز حلوه.. زي طيز سناء بس لونها مش ابيض قوي.. رحت جبت كوز مايه و دخلته الزريبه و خليته يوطي.. وبدأت اغسل طيزه و ادعك فيها.. شعر طيزه خفيف.. بدأت ادعك فيها و ابعبص و هو حسيته اتبسط لما شفت زبه وقف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل راجل بيتبسط من اللعب في طيزه حتى لو بينكر.. بدأت ادعك و ادخل صباعي جوا وهو يقول بصوت واطي اااه.. اااه.. مش قادر أقف كدا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فهمت انه اتكيف..... دخلنا الاوضه و هو ماشي قدامي بيدعك في زبه.. دخل على السرير.. و نام على بطنه... قعدته على ركبه و قعدت احسس على طيزه و ادخل كف ايدي بين فردتين طيزه. وبدأت ادعك في طيزه كلها وهو بدأ يهيج و زبه وقف جامد.. بدأت ادخل بوشي على طيزه ابوس فيها.. طيزه كبيره شوية و مدوره. احنا الاتنين كل واحد طالع لأمه. طيزه مغريه قوي.. بدأت الحس خرم طيزه و الف لساني حوالين الخرم. اخدت بالي ان خرمه واسع شويه.. شكله مش اول مره يتناك.. ودا موضوع عادي في وسط العيال الصغيره في الفلاحين وفيه منهم اللي بيكمل . لعبة العريس و العروسه بين العيال والبنات او العيال مع بعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ادخل لساني في طيزه الحلوه زي طيز خالتي فاطمه.. وهو بدأ براحه و بصوت واطي اااه اااه.. لسانك حلو يا واد يا سمير.. اوعي يا واد يا سمير حد يعرف و انا وانت بعد كدا نعمل تاني.. ااااه اااه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ادخل لساني في طيزه جوا و هو صوته يعلي اكتر.. اااااه.. اخخخخخ.. ااااه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ادخل صوابعي في طيزه.. دخلت بسهوله. طيزه بدأت توسع و تظهر مفتوحه.. وقفت ورا طيزه و بدأت احط زبي على خرمه و ادخل زبي في طيزه احشره جوا طيزه و بدأت ادخل واحده واحده. دخل زبي و خرمه ملفوف حوالين زبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبدأت انيك طيزه بسرعة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : ااااه براحه يا سمير طيزي بتوجعني.. انت صعب كدا ليه.. اااااه.. اااه.. براحه.. ااااه ايوا كدا.. نيكني بالراحه كدا انا بحب النيك الهادي... فكرتني يا واد يا سمير.. اااااه.. اااه.. زبك حلو ااااه... ااااه ااااح...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدا يلعب في زبه ويدعك فيه قوي.. اااااه... وانا زبي خلاص سخن على الآخر.. طيزه سخنه قوي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااه طيزك حلوه يا متناك.... زبي هينطر لبنه يا خول.. ااااه.. اااه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود : ايوا نزل لبنك جوا طيزي. ااااه اه كدا يا سمير.. نيك قوي بقا.. عايز احلب زبي و انت بتنيك.. اااااه.. ااااه.. ااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيزه بدأت تشد على على زبي وانا بزرع في طيزي.. زبي بدأ يترعش و جسمي بدأ يشد.. آآآآآآه آآآآآآه لبنى بينزل من زبي.. ااااه اااااه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود بدأ يصرخ ااااه اااااه ااااه اوووف.. وزبه بدا يحلب لبنه و نزل على ايده و السرير.. آآآآآآه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا تعبت وزبي نام وبدأ يطلع من طيزه و اللبن وراه... و اترميت على السرير و هو كمان اترمي جمبي....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوية و الباب خبط.. اتخضينا.. محمود قام يجري يدور على جلابيته و انا قمت لبست الجلابية و مسحت لبن محمود من على السرير.. و قلتله ادخل الزريبه.. و طلعت افتح الباب.. لقيت عم صفوت.. و وراه بشوية سعديه.. سبت الباب مفتوح علشان يخرج محمود.. دخلت مع الحاج صفوت الاوضه.. و سعديه دخلة دورة المايه و انا طلعت اقول لمحمود يهرب.. محمود طلع و مشي و انا رحت عند دورة المايه استنى سعديه....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : سايب الراجل لسه يا واد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : قلتها فيه ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه: هههههه مفيش حاجه يا منيل انت.. دوخت امه معايا في الدوار القديم.. خليته يبقا زي العيل الصغير اللي هيموت على عسليه.. ههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : وبعدين.. ايه اللي جابه هنا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : قلتله انا مروحه.. لزق وقال انا هسبقك هناك علشان اطل على جماعتكم في الدار و اطمنهم على ابوكي و اعمل الواجب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مش قلتلك يا بت لازم تدوقيه الحلاوه حتى لو لعنيه و شويه تحسيس منه كدا علشان يشبط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : حصل وحياتك.. ولسه دلوقتي هيشوف.. انا داخله اغير و البس عبايه تفصيل من بتوع قدريه هتبقا ضيقه على عودي و اسيب شعري و من غير لباس كمان.. وضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت عملت الشاي و جهزت المعسل و دخلت احط الحاجه في الاوضه على الحصيره على الأرض. و بوطي قدامه.. وببص من الجنب لقيته حاطط عنيه على طيزي.. افتكرت اني ملبستش اللباس. قلت ادلع عليه شويه.. وطيت اكتر قدام وشه.. وكلمته وانا بجهز الحجر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : فينك يا حاج صفوت مش باين بقالك كام يوم.. هو دا كلامك لابويا انك هتطل علينا تطمن..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : مشاغل ست واد يا سمير.. وانت مش بتيجي الغيط ليه تاخد يوميه احسن من القعده. او تيجي تراعيني في الدوار القديم عند الغيط..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : هههههههه هيبقا انا و سعديه يا حاج صفوت و لفيت ليه و اديته الخرطوم بتاع الجوزه و لقيت وشه احمر و بيبلع ريقه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : تسلم يا واد.. ما هي سعديه بتتقل علينا يا واد يا سمير.. و مش علطول معايا في الدوار.. ابقى وصيها علينا وليك الحلاوه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ازاي بقا.. دا سعديه مفيش وراها غير الكلام الحلو عليك. الحاج صفوت.. الحاج صفوت.. وضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الزاجل اتكسف و قعد يشد في المعسل وانا قعدت جنبه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : بس برضو هوصيها عليك.. دا احنا خدامينك لا حاج.. و سعديه خدامتك.. بس انا واخد بالي انها متعلقه بيك و بتقول انك بتراضيها قوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه دخلت.. العباية مجسمه عليها و مش لابسه تحتها حاجه و حلمات بزازها هتقطع العبايه. و صدر العبايه مفتوح لو وطت نص بزازها تبان من فوق و مش لابسه طرحه على رأسها.. انا نفسي هجت عليها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ازيكم.. ودخلت تتقصع و ترقص جسمها و صفوت فاتح بوقه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : ايه الحلاوة دي يا بت يا سعديه.. دا لبس الغيط مداري حلاوتك يا شيخه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه ضحكت.. : دا حلاوة عينيك يا حاج.. عجبتك العبايه.. وضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : تهبل يا بت. وقام مد ايده في الجلابية و مطلع ورقه حمره بخمسين جنيه.. خدي يا بت هاتيلك واحده كمان و دلعي نفسك و الباقي هاتي بيه شبشب بورده..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه مدت ايدها للفلوس و حطيتها في صدرها و قالت. لزومه ايه يا حاج.. خيرك سابق.. دا احنا لحم ههههه اكتفانا من غيرك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكنا و قامت تغير الحجر و طيزها للراجل و فرق طيزها باين في العبايه... وعينه مركزه معاها و بدا يبلع ريقه.. لفت وشها ليه وهي كانت عامله وشها و حواجبها و شعرها نازل.. و صدرها باين من الفتحه... الراجل مبقاش عارف يتلم على روحه....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : شد يا حاج.. و عنيها في عنيه و ماسكه شفه بين أسنانها...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قوم يا سمير هات معسل الورقه خلصت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فهمت هي عايزه ايه.. و طلعت برا.. عملت اني بقفل الباب و دخلت اتسحب و وقفت ورا الشباك الصغير بتاع اوضه امي اللي بيطل علي جنب المندرة ناحيه الزريبه. في الضلمة.. شويه استنى ايه اللي هيحصل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : ايه الحلاوة دي يا سعديه.. يا بت هديكي ورقه بمية جنيه.. وانتي مش خسرانه حاجه.. انتي مش بنت بنوت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعدية : ياعيب الشوم يا حاج. هو انا واحده من اياهم.. ملكش حق يا حاج تقول كدا و قامت قعدت على السرير و عملت فيها زعلانه.... قام قعد جنبها.. و هي اديته ضهرها و هو بدأ يحط ايده على ضهرها و كتفها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : يا بت متزعليش.. انا والنعمه ما اقصد. انا عارف انك حره و شريفه.. بس انتي برضو دماغك حلوه. انتي مش خسرانه حاجه و بدا يحضن فيها من ورا و يمسك صدرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه فكت منه و طلعت على السرير و حطت ضهرها على حديد السرير رافعه رجل و فردت التانيه و العبايه لازقه على صدرها و بطنها و نص رجليها من تحت باينه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : عيب يا حاج اللي بتعمله. انا مليش في البطال.. انا بحب الحلال قعد علي طرف السرير و حطت ايده على رجلها و بدا يحسس عليها... و يقول.. انا بحبك يا بت بس انتي عارفه ان مينفعش.. وبدأ بنزل بوشه على رجليها يبوس فيها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : ابوس رجلك نوبه واحده بس و مش هكررها.. ويبوس في رجليها و بدا يطلع على السرير و يقعد تحت رجليها. و طلع من جيبه الورقه بميه و حطها في صدرها و هي تتلوي على السرير واديته ضهرها و نامت على بطنها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه :لا يا حاج.. انا مش من اياهم.. و الراجل هيموت عليها و بدا يحط ايده على طيزها و بمسك جامد.. وهي تقوله عيب يا حاج كدا انا مش قابله.. رفع العبايه و حط ايده من على فخادها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ترفص برجلها و تصرخ.. لا يا حاج.. لا يا حاج.. دخل ايده ونام فوقها و قعد يحاول يدخل ايده بين فخادها وهي قافله و تتشرمط عليه.. وهو بدأ يمسك صدرها جامد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : لا يا حاج.. سمير جاي وامي جايه.. و هربت منه و نزلت من السرير.. وقعدت على الأرض و بتنهج.. الراجل هيتجنن. نزل جمبها و حط ايده على صدرها و يقولها كدا يا سعديه. وبدأ يقرب من شفايفها و هي سايبه نفسها و مسك شفايفها و ايده على بزازها من فتحة صدرها و هي تعمل انها فاقت و تقوله لا يا حاج.. لو رايدني يبقا في الحلال..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : يابت و النعمه نفسي بس انتي عارفه مراتي و بناتي عرايس.. الناس هتقول ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : خلاص. تتجوزني في السر.. و محدش يعرف.. علشان الحرام آخره وحش..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت:: في السر.. ازاي و ابوكي و اهلك...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ملكش دعوه هخليهم يوافقوا. وبعدين احنا كلنا خدامينك يا حاج.. محدش يقدر يرفض طلب منك... قلت ايه يا حاج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : هدور الموضوع في راسي و ارتبه و اقولك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دقايق وقمت داخل عليهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعدية : اتاخرت ليه يا واد.. دا عمك صفوت قرب يمشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا :* قعدت الف على معسل ملقتش.. و مفيش غير آخر النجع.. افتكرت ان ابويا بيشيل معسل في صندوق المندره.. هروح اجيبه و اجي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : لا خلاص... انا ماشي.. يا دوب الحق **** الضهر.. خليتكم بالعافيه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلته و قفلت و رجعت لسعديه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : يا بنت الشياطين.. دا انتي تعلمي ابليس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : هههههه انا يا ابليس شيطانه َ.. اشحال ما انت اللي معرفني اعمل ايه.. وضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ايدك على الحلاوة.. نصيبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعدية : نصيبك في ايه يا واد.. انا هروق حالي بالفلوس دي و اجيب شوية حاجات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : كل الفلوس يا سعديه.. دول ميه وخمسين جنيه.. بقا كدا يا سعديه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : هجيبلك عشرين جنيه لما افك.. وبعدين يا واد ما انت بتدوق الحلاوة براحتك و ببلاش.. الراجل دفع مية جنية في مسكة صدر و بوسه و تدقير في طيزي و انا نايمه على بطني بزبه المرخي دا.. مش عارفه هخلف ازاي من البغل دا.. يا ترى لبنه يحبلني ولا ماية شرشه و ضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا موت على نفسي من الضحك.. وقلتها ما انتي مش لازم يكون لبنه هو بس ينفع علشان تحبلي يا بت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : فتحت عنيها و قالت تقصد ايه يا واد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اقصد يعني اي لبن بخيره يقوم بالغرض يا بت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : انت اتجننت.. احبل منك انت يا واد.. ليه كفرنا خلاص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ومين قال مني.. ممكن من اي حد تاني.. اي راجل عبيط من اللي بيمشوا في شوارع البلد و مش هينطق كلمه و لا يعرف حد و لا حد هيصدقه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : يخرب بيت دماغك.. انت ايه يا واد.. دا انت ابو الشيطان نفسه.. انت ايه اللي* حصلك كدا.. دا انت كنت قطه مغمضه من قريب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : هو اللي شوفته منكم يا شراميط و اللي عرفته قليل.. ما لازم اكون شيطان في الدار دي. و ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه ضحكت...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : فكرتني يا علق انت.. انت من امتى بتنيك امك الشرموطه دي.. ولا صفوت رمي طوبتها خلاص و مش لاقيه زب يريحها و تضحك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انتي كمان عارفه موضوع صفوت.. مش بقولك لازم اكون شيطان علشان اعرف اعيش وسطكم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ما انا كنت زيك يا اهبل و عرفت كل حاجه في أوانها.. المهم امك هتقول ايه على موضوع صفوت حبيب القلب.. دا ممكن تفركش الموضوع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : لا انتي فاهمه غلط.. امك مبقتش عايزه تنام لصفوت. كل الموضوع انها بتعمل كدا علشان ميخلعش و نروح في الرجلين لو قفل حنفيه الفلوس.. وعلشان يفضل مشغلك و مخلي ابوكي ماسك شغله.. و علشان بتخطط اني اشتغل معاه.. لكن في موضوعك دا هتفرح و تهيص لو عرفت.. بس يتم هو من غير مقاطعه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعدية : ااه يا واد يا سمير.. دا يبقا نقلة الخير و الهنا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : صحيح عمتك احنا مسألناش عليها خالص.. ما تقومي نروح نطل عليها و نشوف البت العيانه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : اه صحيح يا واد.. احنا اتلهينا في كذا حاجه و نسينا. استنى اغير والبس الجلابية و اجي معاك و بالمره نفك الفلوس دي.. ونجيب كيلو حلاوه ملبن للبت العيانه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت سعدية قلعت العبايه و جسمها بيلمع متنضف و مفيش فيه شعرايه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : هو انا مليش نفس اجرب بعد النضافه دي يا سعديه ولا ملناش نفس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ما تتهد يا واد.. بكرا الصبح مش راحه الشغل علشان صحبك يشيط كدا و الموضوع يثبت في دماغه.. و ندلع الصبح مع بعض.. انت تيجي تستحمي كدا علشان االليله بتاع الشرموطه الكبيره امك امبارح.. و ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لبست الجلابية و اللباس و الطرحه و انا لبست اللباس و طلعنا و شدينا باب الدار... اشترينا الحلاوه و رحنا لعمتي... خبطنا الباب و شوية و فتحت هند..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ازيك يا هند عامله ايه يا بت.. ايه الحلاوة دي. وخدتها بالحضن و بوس خدود</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ازيك يا هند... سلمت عليها و انا ببص في عنيها و وشها الأحمر و بزازها الصغيره الحلوه و شعرها اللي طالع من الطرحه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : ازيك يا سعديه.. ازيك يا سمير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ادخلوا امي جوا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت قدامنا و طيزها هتفرقع من الجلابية.. طالعة لأمها.. و واضح انها مش لابسه حاجه تحت الجلابية.. فلق طيزها باين قوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلنا الاوضه.. وعمتي قاعدة على السرير و مفيش حد في الدار.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه دخلت تبوس عمتي اللي قاعده ولابسه قميص بيتي قصير و صدرها مفتوح و قاعده حاطه رجليها على السرير قدامها و بزازها نازله لغايه بطنها و نص دراعتها مكشوفه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ازيك يا وليه.. ايه الغيبه دي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ازيك يا ام هند و نزلت ابوس و اخدها في حضني.. و اقولها في ودانها وحشتني يا ست الكل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : و النعمه كنت جايه من امبارح لما هند خفت وبقت حلوه.. بس الجماعة هنا من امبارح سافروا لفرح قرايبهم في الصعيد. و كانوا عايزن ياخدوا هند و انا قلتلهم لا. البت تعبانه. فقالوا خلاص اقعدي معاها اربع ايام عقبال ما يرجعوا من الفرح و ممكن يقعدوا اسبوع ولا حاجه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : طب و مجبتيش هند و جيتي الدار ليه يا عمتي. طالما قاعدين لوحدكم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : و الحيوان و البهايم مين يراعيهم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : كل يوم سمير و هند يطلوا على البهايم و يعلفوهم و يرجعوا.. والدار هنا في امان وسط البلد و دوار العمده و الغفر قاعدين هنا ليل نهار..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : بكرا بقا بعد العصر ابقا ارجع و ابقا ابعت العيال يشوفوا الحيوان و البهايم.. قومي يا بت يا هند اعملي شاي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : حاضر يا امه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : فيه دورة المياه يا عمتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : يا بت يا هند.. تعالي خدي سمير ابن عمتك للدورة بتاع المايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند جت و مشيت قدامي و انا عيني على طيزها و لفت وشها مكسوفه.. وحاطه ايدها على بوقها.. وتقولي.. دوره المايه اهي يا سمير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : قلتها انا مش عايزها.. انا طالع اقعد معاكي أنتي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت و مكسوفه و بتداري وشها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و جريت تعمل الشاي.. وانا قعدت قصدها وهي موطيه على باجور الجاز تعمل الشاي. و طيزها بتلعب قدام عيني.. و تبص كل شويه و مكسوفه. وتشد الجلابية لما تدخل بين فردتين طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انتي كبرتي يا هند وبقيتي عروسه.. احلى عروسه كمان.. انا كنت عايز اجي مع عمتي اول يوم اشوفك و نقعد مع بعض زي زمان.. بس قالت مينفعش علشان عمك و الجماعه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند مكسوفه خالص : ايوا عارفه ما امي قالتي.. قلتها كنتي هاتيه بقالي ياما عايزه اجيلكم بس عمي رافض. يقول انتي كبرتي و مينفعش تروحي تباتي هناك.. و مفيش مكان و سمير بقا كبير ميصحش تباتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : و انا جيتلك اهو.. كان نفسي اشوفك قوي يا بت.. احلويتي قوي يا بت و بقيتي عروسه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تتكسف و تضحك وهي حاطه ايدها على وشها.. جابت الشاي و دخلت و دت الشاي ليهم و ماشيه تهز طيزها كان الكلام حرك المره اللي جواها.. وكل شوية تبص لورا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و رجعت وقفت جمب الكنبه و مكسوفه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحت وقفت معاها و مسكت ايدها و قلتها الزريبه فين علشان لما نيجي نعلف البهايم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشيت قدامي و ايدي في ايدها.. ودخلنا الزريبه.. ضيقه و نورها خفيف...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها فاكره يا بت يا هند لما كنا بنلعب زمان استغمايه.... ضحكت وقالت فاكره و دي حاجه تتنسي.. يا ريتنا فضلنا عيال.. الوقتي ولا بقيت يطلع ولا العب ولا اي حاجه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سندتها على الحيطه و مسكت ايدها و حطيتها على شفايفي.. و قربت منها خالص.. قلتها ما احنا ممكن نلعب تاني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند.: بس يا سمير.. عيب كدا... مينفعش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا بدأت الف ايدي حوالين وسطها و أقرب وشي ناحيتها و ابوسها في خدودها...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : بس بقا يا سمير.. عيب بقا.. امي هتيجي و سعديه.. بلاش فضايح..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : محدش جاي.. هما قاعدين يتكلموا و يحكوا و بيشربوا الشاي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و محدش جاي خالص.. هما تلاقيهم فاكرين اننا قاعدين مع بعض قدام الدار..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيت البت سابت خالص و بدأت ابوس شفايفها وهي راحت في حته تانيه.. و حطيت ايدي على صدرها و امسك فيه وهي تقول اااه.. اااه.. كفايه يا سمير.. انت بتعمل فيا ايه.. انا مبقاش فيا أعصاب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : دي لعبه جديده غير الاستغمايه..... سيبي نفسك و انتي هتتبسطي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبدأت احضنها وانا ببوسها و احط ايدي على طيزها و وادعك فيها و ادخل صباعي فيها من فوق الجلابية و هي بدأت تقول ااااه ااااه و انا اقولها وطى حسك يا هند..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ارفع جلابيتها لفوق من ورا و هي بتشد ايدي لتحت بس مع مسكة بزازها سابت نفسها دخلت ايدي من تحت الجلابية و بدأت احسس على طيزها الطريه و ادخل ايدي تحت بين رجليها.. وهي ماسكه على افخادها جامد و تقول اااااه.. لا يا سمير.. كفايه.. اااااه.. كدا عيب.. اااااه.. رفعت الجلابية من قدام وبدأت احط ايدي على كسها العرقان و شعر كسها الطويل من تحت الجلابية. البت سابت خالص و اعصابها سابت.. بدأت ادعك براحه. هي صوتها بدا يعلي.. اااااه.. لا يا سمير.. كسي لا.. ااااه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فوقنا على صوت سعديه بتنده عليا.. كنت هفرقع... و هند فاقت و قعدت تلف حوالين نفسها.. هديتها خالص و قلتها خليكي هنا.. وانا هطلع.. ظبطت حالي و روحت دخلت عليهم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه.. : رحت فين يا واد خلينا نمشي. و خد الحاجه دي بتاعة عمتك معاك. علشان هتيجي بعد الضهر تقعد معانا هي و هند..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخدت الحاجه و عمتي ندهت على هند.. طلعت من الزريبه و قالت رايحين فين.. لسه بدري يا سعديه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : معلهش بقا علشان لسه هطبخ و انتوا جايين عندنا بعد الضهر بكرا بقا نبقا نقعد مع بعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سلمنا عليهم و مشينا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : كنت فين يا واد انت.. انت مش هتبطل.. وضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مفيش كنت قاعد مع هند بتحكي معايا شويه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : اوعي يا واد تعمل معاها زي سناء.. دي بت غلبانه.. و يتيمة.. وانت هتتجوز سناء.. بلاش تضيع البت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : هو انا عبيط يا سعديه.. مينفعش اصلا افتحها.. الا اذا كنت هتجوز الاتنين ضحكنا انا وهي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : صحيح. مش محمود جالي الصبح و قعد معايا.. و راسه مكسوره.. و اتفق معايا ان كلها سنه او سنه و نص و يجي يطلب ايد قدريه و بيقول ان سناء تعبانه و لا بتاكل ولا تشرب.. و لازم نقعد احنا الاربعه انا وهو و قدريه و سناء و نقول كل اللي ف بالنا علشان كله يطمن و اخته ترتاح من الحاله اللي هي فيها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : حلو كدا.. يبقا خلصنا من موضوع قدريه.. وانت راضي البت سناء احنا دخلناها اللعبه و هي غلبانه و ملهاش دعوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : دا اللي هيحصل بكرا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلنا الدار.. لقينا قدريه وصلت و قعدت تطبخ و سعدية دخلت تساعدها....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : كنتوا فين يا واد انت وهي.. امك جوا و سألت عليكم.. بقا يا بت يا سعديه ما تطبخيش و تمشي.. مش انتي يا بت قايله انا هجي من الغيط اطبخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ما انا جيت متأخر و قابلت اخوكي و قلنا نروح لعمتك اللي محدش سأل عليها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : صحيح يا دي الكسوف. دا احنا نسينا الست خالص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ما قعدت زعلانه و تعيط ان محدش عبرها لا احنا ولا امك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : ابقا اعدي عليها وانا راجعه بكرا من المشغل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : لا ما هي جايه ومعاها هند يقعدوا معانا كام يوم لان الجماعه هناك مسافرين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : بصي يا قدريه انا و انتي هنروح بكرا بعد العصر العشة بتاع محمود ابن خالتك و هناك هنتقابل مع محمود و سناء علشان نتفق على كل حاجه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : ماشي يا اخويا اللي تشوفه.. متحرمش منكم.. مش عارفه من غيركم كنت هعمل ايه في المصيبه دي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : كنتي هتقعدي هنا و تفضلي تتناكي في طيزك من صاحب المشغل و المشرف و سمير يريح كسك يا ام طيز انتي.. و ضحكت و انا ضحكت.. و قدريه رمتها بالطبق اللي في ايدها وقعدنا نضحك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلصت الاكل و راحت صحت امي و قعدنا اتغدينا و امي دخلت تشرب الشاي في الاوضه و ولعت حجر المعسل ليها.. دخلت قعدت معاها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : الا هنشتغل في الدار القديمه اللي ورا أمتي يا أمه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : ايه يا واد.. مالك.. مستعجل على ايه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انا خلاص سمعت كلامك و عايز اتجوز البت سناء لما نجهز حالنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : ما انت كنت عايز هند يا واد ايه اللي جد في الموضوع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ولا حاجه. بس قلت بنت خالتي احسن و علشان اهل هند ناس صعبه و ناس غريبه عننا.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : مش قلتلك كدا.. كويس انك فكرت و عقلت.. و انا هبقا افاتح خالتك في الموضوع علشان تكون عامله حسابها ان البت بتاعتنا...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ايوا عين العقل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : مالك يا واد ملهوف على ايه.. هو انا مقصره معاك في حاجه و ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : لا يا ام سمير.. بس برضو الواحد يعمل حسابه و يعرف راسه من رجليه.. و ضحكت.. سبتهازو خدت الشاي و طلعت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه و سعديه قاعدين مع بعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا دخلت اخدت جلابيه ولباس و دخلت استحمي و خرجت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : نعيما يا حاج سمير و ضحكت.. صباحيه مباركة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قدريه ماتت على نفسها من الضحك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : بس يا متناكة انتي وهي.... امي ملهاش نفس تدوق من ابنها يا بت.. و ضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : اعمل حسابك احنا الاتنين قاعدين من الشغل بكرا.. و ضحكوا الاتنين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : خلوها بعد بكرا.. انا تعبان و مش قادر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الاتنين قعدوا يضحكوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : يا واد قبل ما الحاجه تنبت.. ( قصدها على الشعر)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ااه صحيح.. و عمتك هتيجي بكرا و هتبقا في الدار من الصبح..... خلاص يبقا بكره وخلاص.. قومي بقا هاتي كبايه لبن سخنه.. احسن انا هلكان من امبارح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : ما المره عفيه عليك َ. وانت لسه ورور و ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : متخافش يا واد.. بتضحك عليك انا راحه الشغل بكرا عندنا تسليم شغل ولازم اروح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : يبقا ليكي يوم تاني يا حلو انت يا اسمر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقعدنا نضحك و سعديه قامت عملت اللبن و جابت حتة ملبن كبيره.. و قالت خد يا واد انت بتتعب وضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الليل دخل و نمنا كلنا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الصبح لقيت سعديه بتصحيني و لقيتها لابسه اللباس بس.. و ماسكه في زبي كالعادة.... و مجهزة اكل لينا و قالت قوم يا واد.. بس اوعي تقول لحد على الاكل دا.. لقيت لحمه و عيش و سلطة و لبن و حتة بسبوسه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انتي عملتي كل دا امتى يا بت.. و جبتي الحاجات دي منين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : الساعة عشره يا واد انت. انا قايمة من النجمه رحت جبت ر جهزت و دخلت استحميت و لسه طالع يا دوب و ملحقتش البس.. قوم بقا.. هو اكل و بحلقه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غسلت وشي و رجعت لقيتها لابسه قميص نوم افرنجي من بتوع جوازها القديم.. و قاعده على الأرض.. اكلنا و لقيتها بتديني حاجه كدا عرفت بعدها انها جوز الطيب.. و عرفتني اعمل ايه فيها.. شويه و قامت تشيل الاكل.. و رجعت وقفت على الباب و سانده على جنبه.. وقالت تعال في الزريبه.. استغربت قوي من الموضوع دا بتاع الزريبه....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتها ليه... قالت برتاح هناك وانا مزنوقه... بحب اتزنق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا هجت قوي على كلامها و قمت ورحت ناحيتها جريت قدامي و قالت بعينك... ما انت مكنتش عايز.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مش عايز ازاي دا انا هموت عليكي من امبارح من ساعة ما شفتك مع صفوت في الاوضه ولما شفت جسمك و انتي بتقلعي قدامي و احنا رايحين عند عمتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت تجري متى في الزريبه و تقول بعينك لما تلمسني.. خليك مع امك و قدريه.... وجريت ناحية القش اللي في الركن و وقعت على بطنها. وفاتحه رجليها.. قلعت الجلابية و جسمي سخن و وشي سخن من الجوز اللي هي ادتني منه.. و رحت نزلت جمبها وهي تتلوي قدامي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سبني.. اوعي تلمسني.... مسكت رجليها و بدأت ابوس فيها و اقولها.. دا انا مفيش حد يملي عيني غيرك.. دا انا خدام رجليكي.. وقعدت ابوس و الحس في رجليها وهي تذل فيا و تسحب نفسها مني.. لفت نفسها و بقت قدامي و انا قاعد زي الكلب تحت رجليها.. بدأت ترفع رجليها لَوشي و تقول بوس.. مش انت خدام رجليا.. بدأت ابوس في رجلها و اقولها انا خدام تراب رجليكي.. انتي ستي و تاج راسي.. و الحس في رجليها وهي بدأت تغمض عنيها و تنزل حملات القميص و تطلع بزازها و تمسك فيهم قوي.. و تتنهد.. رفعت رجليها وبدأت الحس و انا طالع لفوق.. الحس كل حته.. رجليها ناعمة قوي من الحلاوه اللي عملتها.. رفعت القميص على بطنها و بدأت الحس فخادها* و ايدي نزلت على كسها من فوق اللباس.. بدأت ادعك فيه و هو مبلول و ظاهر على لباسها.. ونزلت على فخادها من تحت لغايه ما بقيت تحت قرب طيزها رفعت رجليها الاتنين و شديت اللباس و رميته على وشها.. بدأت تبص مطرح كسها و تشم ريحة مايه كسها علي اللباس.. و حطته جمبها.. وانا نزلت بوشي على كسها كأني جعان.. بدأت اشم كسها و انفخ فيه وهي تقولي يلا يا واد انت.. مش قادره.. هموت.. وماسكة بزها تعصر فيه....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت ابوس كسها الناعم اللي ظهر بعد ما شالت شعره.. شفايف كسها بارزه و راس كسها او الزنبور ظاهر كدا في النص..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت امشي لساني من تحت كسها لفوق.. طالع نازل.. والحس عسل كسها كله..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : اااااه... آآآآآآه..كمان.. جامد يا سمير.. الحس كس ستك قوي.. آآآآآآه... مش انا ستك يا واد. اسمع الكلام بقا آآآآآآه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا: ستي و تاج راسي.. انا خدام كسك يا ستي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي. : آآآآآآه كمان بقا.. اااااه.. جامد.. خليك شديد يا واد على كسي.. اااااه... احوووو يا كسي... الحس يا واد ودخل لسانك.. ادعك من الزنبور قوي... ااااه بعبص طيزي وانت بتلحس ايه دا خرمي بياكل فيا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت امص في الزنبور و حطيت صباعي في كسها وخدته و دعكت ببه خرم طيزها و بدأت ادخله في طيزها و دخل سهل مع عسل كسها اللي مغرق طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : آآآآآآه... تعال بقا هنا.. بزازي هايجة من ساعة ما صفوت مسكهم امبارح.. آآآآآآه.. طلعت وانا صباعي في خرم طيزها وهي مسكت بزازها و انا طلعت الحس سوتها و انا طالع على بطنها و هي شدت راسي و حطت بزها على وشي و قعدت الحس و امص في بزازها الاتنين.. الحلمات كبيره بدخلها بين شفايفي و امسكها باسناني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : اااااه... بزازي يا سمير... ارضع يا واد... اخخخخخ.... انا هموت يا واد ريحني.. لااااااا... موقف صباعك ليه.. بعبص قوي.. اهرش طيزي من جوا.. لفه في طيزي يااااااه... يااااااه... اااااااه.* قوي.... عض بزازي قوي... اااااااه... كمان.... آآآآآآه.... احوووو... خدني على السرير ضهري وجعني...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شيلتها وهي علقت ايدها في رقبتي و قربت من وشي و مسكت شفايفي و بتدخل لسانها جوا بوقي.. ايدي على طيزها من تحت و بدأت ابوس فيها و انا ماشي و شكل بزازها وهي على بطنها و بتتهز في صدري تهيج اي دكر... دخلت الاوضه و رميتها على السرير و خليتها تقعد و طيزها ليا ونزلت بوشي على طيزها باكل في طيزها كلها.. بعض طيزها كلها و دخلت على الخرم بدأت الحس فيه و اشفط منه العسل بتاع كسها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : آآآآآآه... آآآآآآه.. شفت الاكل مأثر مع جوز الطيب ازاي يا واد.... ااااه... يلا بقا.. متخليش صوابعك برا يا واد.. بعبص هنا و هنا.. و ركز على طيزي... هموت منها.. ااااااه يلا بقا... عايزه اتناك.. عايزه اتناك في كل حته.... قمت وقفت وراها و حطيت زبي على كسها و دخلته مره واحد... صرخت.. آآآآآآه يا بن الكلب.. براحه... اااااه... ايوا كدا... مش تقول يا واد... آآآآآآه.. نيك.. نيك.. نيك اختك يا عرص... هجت عليا والرجال بيفرش فيا يا عرص.... آآآآآآه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمعت كلامها و هجت اكتر...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه يا لبوه.. هجت وانا شايفك بتتشرمطي و تهيجي الراجل.. و هجت لما شفت محمود بينيك قدريه... زيك يا شرموطة و انتي بتتفرجي انتي و اختك و انا بنيك امك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي :* نيك يا واد و انا اخليك تعرص اكتر.. آآآآآآه... انا كمان بحب التعريص.. اااااه.* احوووو.... ازرع يا سمير... مش عايز تريح اختك المعرصه ليه.. اااااه... نيك بكل أعصابك... اااااااه.. نيك يا معرص بقا.... غير على طيزي... عرص على طيزي يا سمير و انت بتنيكني فيها.. عرص يلا.. و كسي هيعرص عليها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااه... احوووو خخخخخخخخ... ايوا دخل بقا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت زبي في طيزها و نمت فوقها و بدأت ازرع في طيزها.. و الحس ضهرها اللي عرق قوي.... ااااه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي ماسكه صدرها من تحتها و تعصر فيه... اااااه احشر زبك قوي اااااااه... نيك نيك نيك... نيك يا واد... طيزي عايزه ترتاح... اااااااه..... ازرع بقا.. الرعشه جايه اهي.. ااااااه اخححخحح... اووووووف.. امممممم.. جايين يا واد اهم.. ارزع بقا.. عايزه الرعشة جامده... اااااااه. اااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرم طيزها بدأ يضيق وهي بدأت تدعك كسها جامد.. وايد على بزازها.. اااااااه..... اااااه... هنزل يا بت... آآآآآآه.. ااااااه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : نزل جوا... اااااه... ااااه.. اااااه كمان خلص لبنك كله.. اااااااه... الرعشه بتاعتها كانت شديده.. وانا زبي نزل لبنه و نمت فوقها....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نكمل في الجزء الجاي.... دعمكم بيشجعني دايما... <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👋" title="Waving hand :wave:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44b.png" data-shortname=":wave:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(((الجزء التاسع)))) ������������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فوقنا من المتعة اللي حصلت وكل واحد فينا قام لبس هدومه و قامت سعديه جابت اكل تاني.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه اتغذي يا واد انت بتتعب اليومين دول و ضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اه والنعمه انا حاسس اني اتصفيت.. مبقتش ملاحق عليكم.. وعمتك هتيجي كسها بياكل فيها و ضحكت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلصنا اكل و شربنا الشاي و لقينا الباب بيخبط.. وعمتي و هند جايين... سلمنا عليهم و عمتي قرصت صدري.. فهمت انها تعبانه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سلمت على هند و حسست على ايدها بتكسف خالص مني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدنا نتكلم شوية و لقينا امي جايه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : يا حلاوة ياولاد.. انني جيتي يا سعاد.. ازيك يا بت يا هند.. دا انا لسه جايه من عندكم و ملقتش حد هناك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : فيكي الخير يا مرات اخويا.. انتي لسه فاكره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي: يا بت ما انتي عارفه القرف اللي انا فيه و انا كل يوم اقول دا هترجع.. الف سلامه عليكي يا هند و سلمت عليها و باستها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوية و قدريه جت و سلمت و اتغدينا... و قعدنا نشرب الشاي و خدت قدريه و رحنا العشة بتاع محمود. وقابلت سناء طيبت خاطرها و اتفقنا على الكلام اللي اتفقنا عليه انا و محمود و سناء فرحت و شوية و رجعنا...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : قوم يا سمير روح اعلف الحيوان و البهايم و حطلهم مايه الجو داخل على ليل.. روحي معاه يا هند ساعديه و متعوقوش هناك.. ترجعوا قبل الليل ما يشد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : ماشي يا عمتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خدت هند و مشينا على دارهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مالك يا هند انتي ساكته ليه.. انتي علطول كدا مكسوفه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : بصراحه مش عارفه أوري وشي ليك من اللي حصل امبارح..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : هو ايه اللي حصل لا بت.. دا احنا كنا بنلعب شويه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : بس بقا متكسفنيش.. دي اسمها قلة أدب.. وحطت ايدها على وشها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مين اللي قالك الكلام دا يا بت.. انتي عرفتي الكلام ده منين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : شوفت بنت عمي بتعمل كدا في الزريبه مع ابن خالتها.. و عرفتني انها قلة أدب.. وقلتها طب انني بتعملي قلة أدب ليه.. قالتلي حلوه و انا كدا كدا هتجوزه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : وانا اللي كنت مفكرك هبله.. اتاريكي انصح مني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : متكسفنيش بقا يا سمير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلنا الدار.. قلتها فين العلف يا بت.. دخلت قدامي و الجلابية ماسكه على طيزها.. قلت مش هسيب الطيز دي انهارده..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قفلت الباب و دخلنا.. قمت ماسكها من ورا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا :: اظن احنا لوحدينا اهو.. يعني محدش هيشوف ولا يسمع.. تعالي بقا نلعب... و زنقتها من ورا.. جريت قدامي و تضحك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : بس بقا يا سمير لحد يجي.. بلاش قلة أدب. و تضحك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انا بحبك يا بت.. و مش هضرك.. تعالي بس.. و مسكتها و شلتها من الأرض و دخلنا الاوضه.. حطيتها على السرير ونمت فوقها و مسكت ايدها الاتنين و نزلت على خدودها بوس و هي تبعد وشها... بلاش يا سمير.. حد يدخل علينا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : محدش هيجي و احنا قافلين الدار.. لو حد جه هيخبط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند. طيب ماشي.. بس بلاش تعمل زي امبارح.. خلينا من فوق الهدوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : سيبي نفسك بس و انا هخليكي تتمتعي.. ومش هضرك في حاجه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند: هو انا قادره احرك نفسي.. ولا هعرف اخلص منك.. بس بسرعة يا سمير علشان منتأخرش على امي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ادخل على شفايفها و سبت ايدها و مسكت بزازها و البت راحت مني.. ااااه.. كفايه اااااه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مديت ايدي ارفع الجلابية بتاعتها.. و بدأت احسس على افخادها البكر.. و رفعت ضهرها قلعتها الجلابية خالص وهي بتشد مش عايزه تقلع.. كانت لابسه لباس.. و بزازها مليانه بس ماسكة نفسها كتله واحده.. جسمها يهيج نزلت على بزازها بوس و لحس.. ادخلهم في بوقي.. و امص حلمات بزازها اللي واقفه.. وهي تاهت مني خالص.. ساحت خالص.. بنت بنوت و اول مره تجرب حلاوه حد يلمس جسمها....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت على بطنها الحس فيه.. وانا نازل بشد اللباس من فوق بطنها لقيتها بتقولي لا يا سمير.. لا.. كله الا كدا.. و بتتنفس بصعوبه.. اااه.. لا وحياة عمتك.. بلاش.. كله اللي الحته دي.. امي محذراني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انا فاهم يا بت.. مش هدخل حاجه في كسك.. سيبي نفسك وانا هبسطك وبعدين يا بت انتي بنت عمتي.. انا برضو هضرك..بطلي هبل.. اقتنعت و سابت ايدها و قالت و حياة عمتك خلي بالك انا اروح في داهيه.. انت عارف عمي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : يا بت انا اخاف عليكي اكتر من عمك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت اللباس.. و رفعت طيزها و عديته من رجليها.. اوووف شعر كسها كتير قوي و تقيل.. مشعره هي. حوالين كسها من كل ناحيه. نزلت بين رجليها وقربت وشي.. مش مهتمه قوي و اللباس باين عليها من امبارح و نايمه من غير حموم.. بس ريحة البت الصغيره.. البكر تهيج اي حد.. هجمت على كسها بوشي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : ايه دا انت بتعمل ايه يا سمير.. بتحط وشك ليه.. انت مجنون..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت الحس و امص كسها وكل اللي نازل منه هي بدأت جسمها بترتعش وتقول اااااه... ااااه... اخخخخ.. حلو قوي يا سمير.. ااااه.. انا اول مره اعرف الحاجه دي.. آآآآآآه... كمان.. ااااه.. وصوتها عالي.. اااااه... بدأت الحس حوالين كسها الصغير و ادوق طعمه و ريحة طيزها في مناخيري رفعت رجليها على بطنها و خليتها تمسك رجليها.. و نزلت من كسها لخرم طيزها المداري وسط شعر طيزها وهي تقول اااااه...ايه دا كمان.. اااااه.. هموت... ااااه... كفايه مش قادره.... حاسه اني عايزه افك زنقة.. ااااه.. اااه... ااااه.. قلتها فكي.. سيبي نفسك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي :لا هفك ازاي... دا انا أغرق الدنيا.. اااااه.. كفايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا :فكي يا بت.. دي مش زنقه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت امص زنبورها الصغير في بوقي.. وهي بدأت تتلوي. اااااااه اااااه.. هعمل.. اااااه.. ااااه و اترعشت وجابت اول شهوه ليها.. آآآآآآه... اااااه... و سكتت مش قادره تاخد نفس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعت فوقها و بوستها في شافيفها و قلتها ايه رايك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : ايه دا.. انت ازاي حسيت حاجه حلوه. و ازي معملتش مايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : دي شهوتك يا بت مش زنقه.. أما تهيجي قوي بتنزليها.. اتبسطي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : اول مره في حياتي احس اني مبسوطه كدا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : هو انتي لسه شفتي حاجه.. و كله من غير ما تضري..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : هو لسه فيه حاجه تانيه......</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت و قلبتها زي الكلب قدامي و دخلت على خرم طيزها ابوس و الحس و بدأت ادخل لساني في خرمها.. مالح شوية بس شغال و بدأت الف لساني حوالين الخرم. شعر طيزها تقيل بشكل كبيره و خرمها سخن....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : كافيه يا سمير مش قادره.. هموت.. اااااه.. اخخخخ.. خلي بالك من كسي يا سمير.. اوعي تدخل حاجه فيه.. انا خايفه. اااااه.. ااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : بس بقا يا بت.. انا مش هدخل في كسك.. بس هدخل في طيزك.. بس انتي متشديش نفسك كدا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : ازاي هتدخل في طيزي.. هو دا اسمه ايه.. انا اعرف ان الطيز لفك الزنقه بس. اااااه.. انت بتدخل لسانك ازاي.. انت مش قرفان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اقرف من ايه يا بت.. دا طيزك عسل شهد.. بس لازم أوسع طيزك قبل ما انيكك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : خليها يوم تاني يا سمير.. هنتأخر.. اااااه.. انت بتخلي جسمي يرتعش بحركاتك دي.. ااااه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ادخل صباعي.. وهي شاده خرمها.. قلتها تفك اعصابها.. سابت اعصابها.. بدأت اتف على خرم طيزها.. وادخل صباعي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااه.. براحه.. حلو بس صعب شوية.. اااااه.. ايوا كدا براحه.. حلو قوي.. ااااه... ااااه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت الف صباعي جوا و أشد الفتحة من الجناب.. و ادخل صباع تاني.. و بدأت الحس في كسها و انا ببعبص طيزها و طيزها متصدره بوشي.. الحس كسها و الحس طيزها من الاجناب.. والبت في دنيا تانيه من المتعة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نيمتها على بطنها.. علشان اول مره تتناك و عايز املك جسمها.. خليتها تشد طيزها... و بدأت افرش خرم طيزها بزبي.. ابعد الشعر عن الخرم بصباعي و ادخل صباعي علشان يسهل الدخول... وبدأت انزل على خرمها بزبي و ادعك قوي وبدأت ازنق زبي بين الخرم واقولها سيبي نفسك.... وبدأت ادخل بصعوبه بيدخل.. اطلع تاني و اضغط.. اطلع واضغط. خرمها بدأ يفتح.. وهي نازله ااااه ااااه اااه.. بيوجع يا سمير.. بلاش اااااه....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ادخل الراس. شهقت وحاولت تبعد. ضغطت عليها الرأس دخلت.. آآآآآآه.. لا... شيله يا سمير. مش قادرة... كدا صعب.. ااااه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا استحملي دقايق و مش هتحسي بحاجه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ااااااه ااااه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ادخل و خرمها ضيق قوي... دخلت الراس كلها و حته صغيره و هديت.. وبدأت اتحرك براحه.. واحده واحده و دخلت اكتر في طيزها... نار طيزها من جوا.. بدأت اتحرك شويه.. نص زبي في طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آآآآآآه.. طيزي انشقت.. مش قادره.. ابوس ايدك... شيله..خليك في الباقي.. آآآآآآه... طيب سيبه متدخلش اكتر.. ايوا كدا.. آآآآآآه.. اااه... ايوا براحه.. كدا حرك براحه.. ااااه اووووف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت تحس الألم لذيذ.. و بدأت مترفضش النيك في طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شكل زبي في خرمها و حواليه شعر طيزها يهيج.. و خرمها لافف على زبي.. بدأت انيك اكتر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااه... اااه ااااه... اسمه نيك دا يا سمير... طب نيك بقا براحه.. اااااه.. دا النيك دا حلو... اااااخ... اااااه... ااااه اوووف.. حاسه اني عايزه اعمل زنقه مايه تاني.. ااااه... ااااه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرمها بيضيق على زبي وانا خلاص مش قادر...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اعملي يا بت يا متناكة.. ااااه... اااااه نزلي يا لبوة.. بدأت انام عليها و الحس ضهرها. و امسك بزازها من تحت وهي نايمة عليهم.. اااااه... هنزل يا لبوه.. اااااه... يلا.. اااااه.. طيزك حلوه يا بت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي.. : ااااااه.. نيك قوي.. انا حبيت النيك.. ااااه.. هفك الزنقه اهو.. هنزل.. ااااااه اااااه ااااه.. اووف.. ااااه.. انت نزلت ايه في طيزي يا سمير.. ااااااه... هعمل.. اااااه ااااااه... ااااااااااااااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و نزلت انا لبنى في طيزها و هي نزلت و مش قادرة تاخد نفس و نمت فوقها شويه... زبي نام.. و طلع من طيزها و طلع صوت من طيزها مع اللبن.. اتكسفت من الظرطه.. وحطت ايدها على وشها.. بوستها في طيزها علشان متتكسفش.. لفت وشها و خدتني في حضنها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : قومي يلا نعلف و نروح اتاخرنا...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : استنى اروح اغسل طيزي.. وحطت ايدها لقيت اللبن نازل منها.. وسألت.. هو دا ايه يا سمير...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : هقولك بكرا الصبح يا بت واحنا جايين ولا المغرب لما نيجي.. و انيكك تاني.. وضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : ماشي.. طالما هتقولي بكرا...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>راحت غسلت طيزها وانا لبست.. وجت تقول طيزي بتوجعني خايفه امي تعرف...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا: شويه وهتخف.. بس انتي متقعديش عليها كتير.. امك مش هتعرف الا اذا انتي قلتلها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : طيب قوم نعلف و نمشي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لبست ودخلنا علفنا و رجعنا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : كل دا بتعملوا ايه يا واد انت وهي. انتوا بتعلفوا مزرعة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : لا يا عمتي اصل فيه جاموسه نحرت و طلعت من الزريبه و قعدنا ياما عقبال ما نربطها.. و هند راحت تملي مايه من الترعة لان المسقي كان فاضي على الآخر...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : ماشي.. انت هتنام في المندرة بقا انا شوية و اطلعك الفرشه علشان مينفعش تنام في الاوضه و هند هنا.. وضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ماشي يا عمتي.. بس هند زي اختي يعني.. لازمته ايه الكلام دا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : لا بلاش زي اختك دي.. وضحكت هي و سعديه.. وانا ضحكت...... العشا خلصت و اتعشينا و شربنا الشاي و كل واحد قام .. امي مظهرتش انهاردة.. بقولهم امي فين.. قالوا امي عندها شوية تعب كدا و ضحكوا... استغربت من الكلام.. عمتي و هند و قدريه دخلوا.. و سعديه دخلت دورة المايه.. استنيتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : امك مالها يا سعديه و بتضحكوا ليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه ضحكت : حاجات حريم يا واد ملكش فيها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : كدا يا سعديه.. قولي بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : عندها الدورة يا واد... وضحكت و دخلت تنام..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا كنت عارف موضوع الدوره دا.. بس مش فاهم بيحصل ليه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحت على الكنبة و نمت شوية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي جت تصحيني في نص الليل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : واد يا سمير... اصحى يا واد.. يا واد اصحى جتك نيلة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ايه يا عمتي.. فيه ايه.. بكلمها و انا تعبان و عيني مفتحه على خفيف.. لقيتها لابسه قميص نوم بلدي و جسمها بينور..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : قوم يا واد وحشني زبك.. وبتمسك زبي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : الصبح يا عمتي.. انا تعبان و عايز انام.. مش قادر...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : بقا كدا يا سمير.. الصبح مش هينفع.. امك قاعده و البت هنا و البنات قاعدين.. بكرا الجمعة.. قوم و انا مش هصحيك الصبح.. و هعلف الحيوان و انضف الزريبه. بس قوم انا تعبانه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : حاضر يا عمتي. بس اعملي اي حاجه اغير ريقي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : قوم جايبه حتة ملبن كبيره و عامله كباية لبن اهو.. مجهزه نفسي..</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قمت و قعدت اكل في الملبن و شربت اللبن و لقيتها بتنور تحت اللمبه الجاز.. و ماسكه اللمبه و بتقولي قوم يلا على الزريبه.. علشان محدش يحس بحاجه.. و مسكت حصيره</span></strong> <strong><span style="font-size: 22px">اسواني في ايدها و ماشيه.. و طيزها ضخمه بتترج في القميص من غير لباس.. ورافع دارعها باللمبه لقيتها منضفه تحت باطها* و مروقه جسمها خالص.. انا هجت على منظر جسمها الفلاحي البلدي.. ماشيه بتتشرمط و تهز طيزها.. قمت وراها.. ودخلنا الزريبه في آخر ركن اللي فيه القش.. حطت اللمبه في الشباك الصغير. و بتوطي تفرش الحصيره.. قمت زنقت في طيزها و رفعت الجلابية.. ونزلت اللباس. و زنقت زبي اللي نص واقف كدا في طيزها رفعت القميص طيزها نورت قدامي..</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : اااه.. استنى يا واد.. اللي يشوفك وانت نايم يقول مش مشتاق...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مشتاق قوي يا سعاد.. ايه الحلاوه دي.. انتي كنتي مخبيه الحلاوه دي فين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : عملت حلاوه و نتفت مخصوص علشانك يا واد.. هو انت ليا دكر غيرك انضفله.. وضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انتي يا سعاد احلى منهم كلهم و. انتي مش منضفه.. اشحال لما نضفتي بقا. وجسمك نور.. اووووووف عليك يا متناكة.. انتي اللي فيهم.. انا كنت قرفان و انتي بعيد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : صحيح يا سمير.. انا احلى منهم.. يعني انت هتفضل معايا علطول.. انا مليش غيرك يا سمير.. خليك معايا انا وبس.. وانا هعملك كل حاجه.. وابقى خدامتك.. بس خليك معايا انا.. و لما تتجوز هجي اقعد معاك في الدار و اخدمك انت و مراتك. بس تخليك معايا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انا اللي خدامك و خدام طيزك الحلوه دي و كسك المنور دا. و زنقت زبي في طيزها و هي واقفه قدامي و حطيت ايدي على كسها من قدام.. شهقت شهقة كبيره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : ااااه... كلامك حلو يا واد.. وزبك ناشف وحلو... دا انا لو اتمنيت مش هنول زيك يا واد.. دا انت عوضي.. ااااه.. زبك سخن في جسمي يا واد.. وانا مش قادرة أقف.. تعال ننزل على الأرض...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت و فلقست زي الكلبه و انا نزلت وراها احسس على طيزها الكبيره اللي ماليه نص متر قدام وشي. و كسها اللي مدلدل مع بطنها و خرم طيزها المنور في وسط طيزها.. بدأت ابوس اطيازها من برا.. و بشم في طيزها بين الفردتين.. اوووف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انتي جايه من دورة المايه يا سوسو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : اه يا واد ليه.. انا غاسله حلو و كنت بفضي علشان تنيك على نضافه. بعد كدا كله على نضافه. وضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : منضفه يا شرموطه بس برضو ريحة طيزك باينه و تهيج يا متناكة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : اوووف يا واد متكسفنيش.. الحس كسي بس لو قرفان..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انا هاكل طيزك يا مره انتي.. دا طيزك احلى حاجه فيكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت الحس حولين الخرم البارز.. خرم مره متناكة.. وانفخ فيه وانا بلحس.. و بدأت ادخل لساني جوا.. طعم طيزها بيجنن عقلي.. لساني بيدخل براحته شكلها دخلت صوابعها وهي بتغسل طيزها من جوا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : اااااه كمان يا واد... الحس قوي.. بقالي كام يوم بهرش في طيزي و بفتكر زبك ولسانك الحلو.. آآآآآآه.. ريحني.. انا عطشانه نياكة اااااه احوووو يخرب بيت لسانك بيلعب جوا.. دخله قوي.. اه.. احشره كدا.. آآآآآآه اخححخحح... كسي بقا يا سمير... موحشكش كس سعاد يا واد.. انت سايبه ليه كدا.. طب بعبص حتى.. ااااااه ايوا كدا.. نفسك سخن يا واد على كسي.. الحس.. ااااه دخل صوابعك بقا في طيزي.. اااااوف.. هموت.. ااااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : وطي صوتك يا شرموطه الناس هتصحي.. هقوم واسيبك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : لا لا سمير اوعي تسيبني دا انا اموت.. والنعمة اقوم خارجه ماسكة اي راجل من الشارع ينيكني.... اااااه ايوا كدا دخل لسانك في فتحة كسي من جوا.. آآآآآآه.. احوووو يا كسي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هيموتني.. اااااه.. قوم نيكني يا سمير... قوم مش قادرة.. عايزه اتناك بقا... هموت... انتي اللي فكرتني يا واد.. قومي اركب عمتك و ريحها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا: استنى يا مره انتي.. بزازك يا مره و حشوني.. و شفايفك مش عايزه تدوق زبي.... ولا ايه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي. : نسيت يا واد انت هيجتني بلسانك.. وضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دا انا هموت واكله بسناني اكل.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلبتها على ضهرها.. و ركنت ضهرها للحيطه و بزازها ساقطه على بطنها.. نزلت زي المجنون عليهم.. الحس كل بز فيهم و امص حلمات البز الكبيره... والحس جمب بزازها و تحتها رفعت دراعها فوق راسها و غمضت.. و ظهر باطها من غير شعر بيلمع وهو عرقان في نور اللمبة...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي مسكت زبي بايدها التانيه وقعدت تدعك فيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وحشني زبك الناشف دا قوي يا واد.. ااااه ارضع يا خول انت ارضع حلو.. بزاز عمتك حلوين يا واد ولا كبروا.. اااااه... زبك هيكيفني لا واد زي لسانك ولا هيرمي بسرعة... اااه ارضع يا واد قوي.. عض الحلمة يا واد.. ااااااه اخححخحح يا بزازي.. هايجة قوي يا واد عايزه ارتاح... احوووو.. احوووو عض قوي.. اه كدا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا طلعت على شفايفها امص فيهم وهي طلعت لسانها تلحس شفايفي.. دخلت لساني شفطته جوا.. تعض وتلحس فيه.. قعدت ابوس في خدوها المليانه و رقبتها و كتفها و نزلت على دراعها.. رفعت دراعها و قعدت الحس تحته.. اووووووف.. بموت من الهيجان من الحته دي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : اااااه.. َ بغير يا واد.... تموت انت في الحاجات دي.. لو كنت اعرف مكنتش نتفت تحت باطي.. آآآآآآه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلا بقا عايزه ادوق زبك.. قمت وقفت على الحيطه. و هي لفت. و وراسها تحت زبي.. نزلت تحط بيوضي في بوقها و تلحس.. مسكت زبي تلحس فيه من تحت لفوق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي.. : ريحة اللبن دي منين يا واد.. قول.. زبك ريحته لبن... اوعي يا واد تكون نكت البت.. وبصت ليا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمير.. انت عملت حاجه في البت.. اوعي تكون فتحت البت يا سمير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : و النعمه ما حصل يا عمتي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : اومال ايه دا.. كنت بتنيك مين يا واد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : بصراحة لما كنت مع هند.. بس والنعمة ما فتحتها.. انا عمري ما اضرها يا عمتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي. : اومال عملت ايه يا واد انطق.. اللبن دا جه ازاي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : في طيزها يا عمتي بس. و من برا كمان.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : اوعي يا سمير تفتحها.. نروح في داهيه. عمها يقتلنا كلنا دا شراني.. العب معاها كدا بس.. لكن تدخل في كسها لا.. اوعي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : عيب لا عمتي لما تخافي على هند مني.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت تمص و هتموت على زبي.. ااااه.. بتلعب لسانها عليه وهو جوا.. ااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي. : دخلته في طيزها يا واد.. خليني ادوق.. اممممم.. امممم.. متتجوزها يا واد و تنيكني انا وهي.... بس عمها مش هيوافق تطلع برا العيله..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ااااه كفايه يا متناكة مص.. لفي واديني طيزك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي. : اهو يا دكري... اهو يا عوضي.. اهريني نياكه.. بلف وشي.. لقيت هند واقفه عند الباب بتتفرج.. مستخبيه. و رافعه الجلابية و بتدعك كسها.. لفيت وش عمتي الناحية التانيه. و قعدت وراها..* و بدأت أدعك زبي في كسها و طيزها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي.. : في كسي وبعدين لما اشبع في طيزي يا سمير. علشان اشرب لبن زبك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلته في كسها جامد. دخل جوا فرن مولع.. غرقان ماية شهوة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااه براحه يا واد زبك ناشف.. مش مره واحده.. كسي واسع بس مش كدا.. اااااه.. ايوا.. ارزع بقا. ااااه ااااه كمان... بسرعة.. اااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدت انيك كسها كتير و طلعت على طيزها نكتها في طيزها و نزلت و انا نزلت في طيزها و اترمينا على الأرض.. شوية و قمنا كل واحد لبس هدومه و هند كانت دخلت تاني.. و رحت نمت للصبح....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمنا عادي.. يوم جمعه.. الكل بيعمل حاجه في الدار.. وانا علفت البهايم... و قعدنا اتغدينا و كل واحد راح يريح و يقيل.. طلعت قعدت قدام الدار... لقيت عيل صغير جاي ناحية الدار.. و قالي الحاج صفوت عايزك انت و سعدية.... قلتها روح قله جايين.. دخلت جوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اصحى يا بت عايزك في طلب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : عاوز ايه يا واد سيبني انام..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : قومي بس هقولك.. موضوع مهم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت و خرجنا برا الاوضه و قلتلها على الموضوع.. دخلت لبست و طلعت و رحنا الدوار القديم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : يا ترى عايز ايه الراجل ده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انا عارف يا بت انتي.. ما انا زيي زيك. وادينا رايحين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلنا الدوار و دخلنا.. صفوت قاعد على الكنبه و بيشرب شيشه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : اهلا يا سمير... انت فين يا سعديه بقالك يومين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : كنت مشغوله في الدار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : طب اقعدوا.. عايز اقولكم على أمر ضروري</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : فيه ايه يا حاج.. ابويا فيه حاجه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : لا بعد الشر.. لا انا عايز اتكلم في أمر سعديه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اتفضل يا حاج سامعينك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : انا دورت الموضوع في دماغي يا سعديه و كلامك دخل دماغي.. انا هتجوزك لا بت.. بس زي قولك.. في السر.. محدش يعرف.. لو عايزه اشوفلك دار ناخدها في بلد نواحينا انا موافق.. عايزه تقعدي في داركم بس الموضوع ميخرجش برا الدار و اجيلك في فترة الصبح.. انا موافق.. انا قلت اخد رأيكم علشان لما ابوكي يجي نفتح الموضوع علطول.. قَولتوا ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : يا سلام يا حاج.. دا احنا يبقا حصلنا الشرف.... ولا ايه يا سعديه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : القول قولكم يا جماعة.. وبالنسبه للسكن.. مش هينفع اقعد في دار في بلد غريب لوحدي و الناس هتسأل.. هي فين وراحت فين.. خلينا في دارنا هنا الأول لغايه ما الأمور تتظبت. بس برضو مفيش مانع انك تجيب دار ليا و تضمن حقي. ولما تحب تبات ابقا اسبقك علل هناك.. ولا ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : عين العقل و الدماغ الموزونة...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اول ما ابوكي يرجع انا هفتح معاه الموضوع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ماشي يا حاج.. اتفقنا و الف مبروك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلصنا الكلام و قمنا مشينا انا وسعديه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نكمل في الجزء الجاي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دعمكم بيشجعني... ������ <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👋" title="Waving hand :wave:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44b.png" data-shortname=":wave:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(((((الجزء العاشر))))��������������</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما مشينا انا و سعديه.. كانت فرحتنا كبيره.. وكانت هتغرد من الفرحة.. وانا كمان.. هناسب الحاج صفوت.. و هكون اخو مراته.. يعني طاقه قدر وانفتحت لينا كلنا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ادعيلي بقا يا بت.. خطتي نجحت اهو..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : انت طلعت شيطان يا شيخ. صحيح ابن سناء هيطلع ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : بقا كدا.. دي اخرتها.. ماشي يا سعديه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعديه : يا واد بهزر معاك.. اومال انا بنت مين ما كلنا في الهوى سوا.. وضحكت و ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>روحنا كان النهار قرب يروح.. دخلنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : انتوا كنتوا فين يا واد انت وهي.. هو دا كلامك يا سمير.. الحيوان و البهايم لغاية دلوقتي من غير علف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : معلهش يا عمتي.. هاخد هند و نروح... هي فين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : سبقت يا روح عمتك.. الحقها علشان تنجز و متتاخرش.. وغمزت بعينها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحت جري على دارهم و خبطت الباب و هند جت فتحت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : كنت بتنيك مين تاني يا اخويا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انتي عبيطه يا بت.. انا كنت في مشوار مع سعديه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : وانا ايش عرفني. ما اللي شوفته امبارح يخليني أصدق اي حاجه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : انتي اتجننتي شكلك.. اللي شوفته دا ميطلعش لحد خالص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : هو انا برضو هفضح امي.. اهو اللي حصل بقا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : يا بت مش احسن ما امك تعمل كدا مع حد غريب. امك وحيده و ابوكي مات من سنين.. و تعبانه و مفيش حد هيتجوز واحده زيها في السن دا.. ولو مشت ورا دماغها هتجيب فضايح. يبقا ايه الأحسن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : الأحسن انت يا سمير.. تنيك البت و امها.. و ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : يا بت انا امك قومتني بالعافيه. وبعمل كدا علشان متعملش فضايح. لكن انتي حاجه تانيه يا بت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : يعني احلى انا ولا امي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : دا كلام يعني.. انتي طبعا.. امك ست كبيره. لكن انتي الكل في الكل يا هند. احنا هنفضل نضيع وقت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : هو انت عايز ايه.. لا يا خويا انا مخونش امي وضحكت وجريت على الاوضه... وهي بتجري طيزها بتترج قدام عيني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت وراها الاوضه و ببص على السرير لقيتها قالعه اللباس من قبل ما ادخل الدار اصلا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحت مسكت اللباس بتاعها و قعدت ابوس فيه و احطه على وشي اشمه.. البت هاجت على الحركة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : هات اللباس يا سمير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : تعالي خديه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : لا مش جايه.. تعال انت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : لو جيت انا اللي هلبسك اللباس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : تعال وريني.. بس بعينك لو طولت حاجه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحت عندها و نزلت على الأرض على ركبي قدامها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ارفعي الجلابية و ارفعي رجلك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : هقع لو رفعت رجلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اسندي على راسي بايدك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رفعت الجلابية شويه و رفعت رجلها و حطت ايدها علي كتفي.. مسكت رجلها احسس عليها و نزلت ابوس في لفة رجليها.. البت غمضت.. وبدأت اطلع واحده واحده و ارفع الجلابية. و فخادها الناعمة ظهرت قدامي.. بدأت الحس فيها.. البت اعصابها سابت خالص و مالت بجسمها كله عليا.. وقفت سندتها و قلعتها الجلابية و اخدتها علي السرير.. لقيتها بتمص شفايفها.. نزلت على شفايفها لحس من برا و عض و بوس و دخلت لساني بنيك بوقها بلساني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : طيزي وجعاني من امبارح مش هينفع تنيكني.. امممم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : خلاص مش هنيك طيزك.. مش هدخل..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : خليها بكرا.. بس ريحني انهارده.. انا تعبانه من امبارح من ساعة ما شفتك بتنيك امي في الزريبه.. النيك في الكس حلو يا سمير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اه بس انتي بنت عمتي مش هضرك.. حتى لو هموت و انيكك في كسك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : طب ريحني بقا.. ااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ابوس رقبتها و نزلت على على كتفها و رفعت دراعها اللي ظهر تحته باطها.. شعره طويل و تقيل لأنها مشعره شويه. بدأت الحس كل حته فيه. وهي ايدها تحت على كسها الصغير اللي مختفي بين الشعر الطويل.. نزلت واحده واحده من تحت دراعها لجنب بزها من الجنب.. بدأت الحس فيه و ابوس فيه و نزلت تحت بزها العرقان من حراره الجو و بزها المائل عليه باستمرار وطلعت بلساني من تحت بزها لحمه بزها.. بدأت الف لساني حوالين الحلمه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : اااااه.. اووووووف.. مص يا سمير بقا انا هموت.. مش عايزن نتأخر.. اااااه.. ايوا كدا.. دخل بزي كله في بوقك.. اووووووف.. اااااه.. اي اي.. عض كمان.. اااااه.. كسي نار يا سمير.. تعال لبزي دا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيتها ماسكة بزها التاني و قربت منها.. مسكت راسي كأنها هترضعني و بتحط بزها في بوقي و بتضغط جامد.. و رجعت راسها لورا من المتعة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : اااااه.. برضعك من بزي يا سمير اهو.. اااااه.. انت كنت فين من زمان.. لااااا كفايه.. كسي بقا.. اااه كسي و حياة امك يا سمير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت على بطنها بلساني وجسمها بيترعش قدامي و صدرها بيطلع وينزل.. لغاية ما وصلت لغاية شعرتها.. بدأت اشم و الحس.. و نزلت فتحت رجليها وبدأت اشم ريحة كسها.. اووووووف كسها مغرق الشعر حواليه.. البت هايجة قوي.. بدأت ابوس كسها.. شهقت شهقة كبيره.. وبدأت الحس حولين كسها وهي تصرخ.. بدأت الحس راس كسها زنبورها يعني.. تصرخ.. بدأت الحس شفايف كسها من جوا. كسها صغير قوي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : اااااااااااااااااه هموت يا سمير.. نيكني في كسي مش قادره.. عايزه اجرب.. ااااااه.. دخل لسانك.. آآآآآآه اووووووف.. اخححخحح يا لهوي.. ايه دا.. كسي بياكل فيا من جوا.. اااااه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت لتحت الحس طيزها و ابعد الشعر بأيدي.. رفعت رجليها طيزها كلها قدامي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : اااااه.. الحس طيزي يمكن تخف.. اااااه... ااااه... دخل لسانك انا غاسله طيزي حلو.. آآآآآآه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فجأة لقينا صوت قدريه ورانا.. هند اتخضت ولمت نفسها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : بتعملوا ايه يا مفاعيص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : مفيش يا قدريه.. هو اللي ضحك عليا و قالي تعالي نلعب.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه ضحكت جامد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : اومال مكسوفه ليه يا بت.. ما تلعبوا.. دا احلى سن لللعب.. انتوا أكلتوا الحيوان و البهايم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : لا كنا هنروح..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : لا كملوا.. وانا هروح اخلص.. وابقوا اقفلوا الباب يا واد انت وهي.. و خلي بالك يا سمير.. البت بنت بنوت.. اوعي.. و ضحكت و مشيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مالك يا بت.. دا قدريه جدعة.. مش بتقول لحد.. خدي راحتك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : انا خايفه لتقول حاجه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : لا انا وهي و سعديه سرنا مع بعض.. يلا بقا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قومتها و خليتها تقعد كلابي و طيزها ليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ونزلت لحس في طيزها و بدأت ادخل لساني.. طيزها مرسومه و خرمها مرسوم بالشعر اللي حواليه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : خلص يا سمير قبل ما تيجي.. اااااه.. كمان.. اوووف.. نيكني يا سمير في طيزي.. بتاكل فيا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : خدي بس مصي زبي...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلعت الجلابية و اللباس و وهي لفت ناحيتي و مسكت زبي كأنها مستنيه.. جعانه.. قعدت تبوس كل حته ليه بنهم و تلحس و بدأت تدخل زبي في بوقها و تمص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مصي يا متناكة... مصي علشان انيكك و اريحك.. اااااه... كمان.. ااااااه... مصي و ارضعي... اوووف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مصت شويه و قلتها كفايه.. طلعت نمت على ضهري و ركبتها فوقي كسها على زبي وهو نايم لورا. كسها شفايفه حوالين زبي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : يلا بقا حكي كسك فيه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت تتحرك رايحه جايه و كسها بيرمي عسل على زبي و بيوضي و بزازها بتترج قدامي... مسكتها من الحلمات و بدأت اشد فيهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : ااااه... ااااه.. قطع بزازي يا سمير... ااااه.. زبك تحت كسي حلو.. اااااه.. ََ اااااه... اووووووف.... اخخخخخخخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اسرع يا متناكة.. اسرع.. اااااه..... لاما هنيكك في طيزك.. اااوووف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : نيكني في طيزي.. احححح.. اااااه زبك ناشف قوي اااااه.. بحب زبك قوي.. نيكني زي ما نكت امي يا سمير.. اااااه لو كسي مفتوح.. كنت دخلت زبك بأيدي آآآآآآه.. ااااااه.. هترعش يا سمير.. ااااااه اااااه ااااه اووووووف.. جايين اهم.. ااااه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كسها سخن و طري علي زبي و مش قادر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : يلا يا شرموطة هجيب لبنى على كسك.. ااااه.. اسرع.. هزي طيزك الكبيره دي يا بت اااااه. اهم اهم اهم اهم لبنى جاي اااااااااااااااااه و زبي انفجر باللبن و غرق كسها و بطني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهي. احححح آآآآآآه.. اااااااه اوووف.. هنزل اهو. يااااااااااه آآآآآآه...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ونزلت و أترمت عليا... تبوس في صدري...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه دخلت علينا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : ماتخلصوا يا أوساخ انتوا صوتكم جايب اخر الدار.. قومي يا بت امسحى اللبن من على كسك بدل ما تجيبي مصيبه لنفسك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : مصيبه ايه يا قدريه. دول برا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : متضمنيش يا متناكة ممكن تدعكي كسك باللبن و تمسكي منه في بطنك.. قومي.. الليل دخل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : يالهوي.. امسكي يا قدريه امسحى و حياة امك.. دول يقتلوني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : هاتي يا متناكة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخدت اللباس بتاعي و بدأت تمسح كسها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : ايه لا بت الشعر دا كله. دا انا بالنسبه ليكي عيله. وضحكت.. كسك حلو يا بت و احمر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقامت قرصتها في كسها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : ااااه.. براحه يا قدريه.. وجعتيني.. وضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : لما الزب يدخل كسك هتحبي الوجع يا بت قومي يلا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : هو انتي جربتي يا قدريه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه فتحت عنيها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هجرب فين يا متناكة ما انا زيك مستنيه الجواز يا وسخه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قوموا يلا.. امك هتستأخرنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لبسنا و خرجنا و احنا ماشين...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هند : امانه عليكي يا قدريه ما تيجيبي سيره الا انفضح و عمي يقتلني.. دي تاني مره و النعمه و اسألي سمير.. ضحك عليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : انتي اتجننتي يا بت.. هفضحك ازاي و أفضح اخويا و عمك يموته.. وبعدين اتدلعوا يا عيال.. دا احلى لعب دا الايام دي.. و ضحكت.. ضحكنا كلنا و روحنا الدار..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي: اتأخرتوا ليه يا مقاطيع انتوا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه : كنا بنمشي في الهوا شوية يا عمتي.. ايه كفرنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمتي : طب ادخلي مع هند جهزوا الاكل دا عمك صفوت جايبه و جهزي العشا.. صنيه هنا و صنيه جوا..لأمك و سعديه و عمك صفوت و ضحكت..... و جهزي شربات و ضحكت تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ببص لقيت امي قاعده و عم صفوت و سعديه.. دخلت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : منور يا حاج.. خطوة عزيزه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : ازيك يا واد يا سمير اتاخرت ليه كدا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : كنت في طلب يا حاج. و بعدين امي و سعديه موجودين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : اقعد يا سمير.. دلوقتي.. انا كلمت امك في الموضوع بتاع سعديه.. بس امك يا سيدي بتتشرط عليا و بتلوي بوزها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ليه يا حاج دا امي بتعزك.. فيه ايه يا امّه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : مفيش يا واد.. عمك صفوت عايز سعديه في السر و انا معنديش مانع.. بس برضو يأمن البت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني الدار اللي هيشتريها برا البلد تبقا باسمها.. طالما الجواز في السر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : وماله يا حاج.. دا انت واخد سعديه برضو و احنا و انت واحد.. هي الدار قليله على سعديه.. دا احنا منك يا حاج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : يا ام سمير انتي عارفه الأصول. من امتى الراجل بيكتب لمراته شي يملكه.. انا اديها عنيا. بس دي أصول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : عارفه الأصول يا حاج. بس الاصل ان الجواز يبقا في العلن.. ولو هتعلن عن الجواز هديك البت في ايدك.. لكن السر مش أصول.. يبقا انت ماسك في دي و سايب دي لسه يا حاج. ولا علشان احنا غلابه ملناش نسب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : عيب الكلام دا يا ام سمير. والنعمة انا ما برتاح الا هنا و بعدين ازاي ملكوش نسب.. اومال انا ابقا ايه و و مسك أيد سعديه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : خلاص يا حاج.. اكتب الدار باسم سعديه. و احنا لو عايزها من الجمعة الجايه هتكون في سريرك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت بص لسعديه.. وعينه هتاكلها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : انا موافق.. ابو سمير جاي اول الأسبوع الجاي و نكتب الكتاب و انا اكتب الدار باسم مراتي حبيبتي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقام مطلع خمسية جنيه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : خدي يا سعديه.. هاتي لبس و روقي نفسك و جهزي حالك.. كلها جمعتين و تكوني في دارك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قدريه عرفت الموضوع من عمتي.. و جهزت الاكل و داخله تزغرد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت: اسكتي يا بت انتي هتفضحينا.. شايفه يا سناء</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : بس يا بت اقفلي بوقك.. ومحدش يعرف كلمه برا الدار.. انا هقعد معاهم كلهم يا حاج و افهمهم..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتعشينا و سعديه دخلت اتشطفت و لبست عبايه قدريه اللي هتجنن صفوت بيها و دخلت بالشربات و قدريه جابت الشيشه و جت.... انا و امي خرجنا و معانا قدريه.. وقالت سيبوا العرسان يقعدوا مع بعض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعنا خرجنا برا.. امي قالت لهند ادخلي الاوضه و اقفلي.. وقعدت اتكلمت معانا و مع عمتي ان مفيش حد يجيب سيره..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت خارج من الاوضه و معاه سعديه...بعد السهره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : افوتكم بالعافيه يا جماعه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : ما بدري يا حاج.. احنا قاعدين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفوت : لا يا دوب علشان صاحي بدري.. علشان حكاية الدار دي.. يلا تصبحوا على خير.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشي صفوت و الكل دخل و فضلت انا و امي.. حسيت انها حزينه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مالك يا امّه.. فيه ايه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : مفيش يا سمير..انا داخله..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي دخلت الاوضه و حسيت ان نفسها مكسوره.. حست انها مبقاش ليها لازمه.. صفوت اللى كان بيعمل معانا كل دا علشانها. بص لبت صغيره وهي خلاص راحت عليها... دخلت وراها الاوضه.. لقيتها بتلبس قميص النوم الجديد.. و بتبص لنفسها و تمسك بطنها.. عرفت انها غيرانه شويه.. قلت لازم احسسها انها لسه مطلوبه و مراحتش عليها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ايه الجمال دا يا ام سمير.. تعرفي. انا مشفتش زي حلاوتك وسط النسوان في البلد كلها.. في لبس الشغل حاجه و لبس النوم بدر منور...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : كل بعقلي حلاوه يا واد يا وسخ انت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : و النعمه انا ما شفت حلاوه زيك.. دا انتي تقومي الميت من قبره على حلاوة جسمك يا بدر البلد كلها.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : صحيح يا سمير ولا بتقول كدا تراضيني و ليك غرض يا وسخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اراضيكي ازاي يا أمه. ولو ليا غرض ما انتي مش بتتأخري عني.. انا بقول اللي الناس شايفاه واللي انا شايفه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : اومال صفوت لاف على اختك ليه يا سمير.. مبقتش أعجب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : لا.. علشان انني مبقتيش تديله ريق حلو و كمان انتي ناسيه كلامه لما قال امك بتتقل عليا.. و كمان انتي عارفه انه ديله وسخ و عايز كل يوم و التاني وحده شكل.. و بعدين يا أمه مش انتي كنتي بتتهربي منه و عارفه انه مبقاش منه رجا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت امي..وانا ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : صحيح جته نيله المرخي.. و سعديه المنيله دي حظها منيل و ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : سعديه كل اللي يهمها الفلوس و عايزه تخلف منه عيل يشيل الورث.. ما انتي عارفه خلفته بنات..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : اه ما مفيش فايده منه.. اهم حاجة الفلوس...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا :هسيبك بقا تنامي و اطلع انام على الكنبه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : انام.. اومال ايه الكلام اللي كنت عمال تقوله.. ملكش غرض.. و ضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ليا ونص.. بس عمتي و سعديه قالوا انك تعبانه.. من كام يوم.. و مش عايزك تفهمي اني بقولك كدا علشان عايز انام معاكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : ما خلاص يا واد. راحت انهارده الصبح.. و اطهرت و ضحكت..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عرفت ان الدوره راحت من عليها.. و انا كمان كنت تعبان لاني معرفتش انيك هند في طيزها و قضينا تفريش....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : واقف كدا ليه يا واد.. بقولك الدوره راحت.. ولا انت ملكش غرض..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : هطلع اشوف الاوضه برا مقفوله و اشوف الدار و ارجع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : متتاخرش يا واد.. انا تعبانه و طول الدوره كسي بياكل فيا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعت اتطمنت على الاوضه.. كلهم في سابع نوم.. اليوم متعب و سهروا.. قفلت باب الدار من جوا. و طفيت لمبة المندره علشان لو حد صحي نعرف.. و دخلت لأمي و قفلت الباب من جوا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : مالك يا واد قلقان من ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : عمتي هنا و هند و البنات.. و مش عايزين حكايات كتير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : انت جبت العقل دا كله منين يا واد.. وضحكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : منك يا بدر الدار..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلعت الجلابية و اللباس و وطلعت للسرير..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نايمه على بطنها وفاتحة رجلها.. وشها ليا.. عرفت انها تعبانه عايزه تتركب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت عليها.. ولفت جسمها و نامت على ضهرها ولابسه القميص. رفعت رجل* زي الهرم وفارده رجل تانيه والقميص على نص ركبتها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت على رجليها من تحت خالص. القدم.. ابوس فيها في كل حته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مين دا اللي يقدر يقول انك مش احلى مره في البلد.. دا انا و الف واحد يتمنوا يخدموا رجلك و يبوسوا رجالك بس..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : صحيح يا سمير.. بجد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : والنعمة انتي لو شاورتي هتلاقي طوابير علشان تبوس الرجل دي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : بص يا سمير.. انا دلوقتي مبقاش ليا غيرك.. ومش عايزه غيرك.. ابوك خلاص من سنين.. وانت اللي فكرتني تاني بالمتعة دي.. يعني انت السبب.. ولا عايزني ابص برا ََ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اوعي يا أمه.. انا تحت رجلك.. دا انا اتمنى اعيش خدام ليكي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ابوس في رجلها و امص صوابع رجليها.. وطلعت على رجلها و فخادها المليانه.. رفعت القميص على بطنها و فتحت رجليها.. كسها الشق بتاعه طويل.. والشعر خفيف لأنها عامله حلاوه قريب.. كسها عرقان دخلت بسرعه على كسها بوشي.. بدفن وشي بين فخادها المليانه و دهون سوتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : احوووو... بموت من الحركه دي يا واد. و النعمه يا ولاد انا ما اتجوزت قبل كدا.. اوعي تسيب امك يا سمير لكلاب السكك.. انا مش هقدر استغني عن النيك تاني.. ياااااااه.. اووووووف.. احوووو.. طلع الشرموطه اللي جوايا يا واد.. اووووووف يا كسي.. كسي نار يا سمير.. في حاجه بتاكل فيا.. ريح كسك امك يا واد.. وحط صباعك في طيزي و بعبص يا واد انت... اااااه... اااااه الحس كس امك و بعبص الطيز دي... اااااه... هموت.. كمان يا واد.. اااااااه اااااوف احوووو يا كسي.. مش بيشبع المتناك.. كسي دا هيجان علطول.... اه صح كدا دخل صباعين في طيزي علشان احس بيهم.. اااااه.. اااااه.. استنى اقلع القميص دا مش طايقه حاجه على جسمي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رفعت جسمها وبطنها بقت على وشي قعدت الحس فيها.. و رفعت القميص و بزازها بتنزل لتحت بعد ما القميص يتخلع كأنها تلال بتترج و حلمات بزازها الطويله التخينه الغامقة تهيج اي حد في وسط الهاله الغامقه حوالين الحلمات.. وانا رفعت راسي ببص عليهم.. فهمت اللي بفكر فيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي: بزاز امك وحشتك يا واد.. تعال ارضعك.. وشدت راسي لبزازها ورجعت بضهرها وانا نمت فوقها و ماسك بزازها بأيدي و نزلت عليهم بوس ولحس في كل حته.. وهي رجعت دراعتها لورا راسها و باطها ظهر بشعره القصير التقيل.. هيجني اكتر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيلحس زي الكلب كل حته في بزازها و بمسك الحلمة بين سناني و برضع فيها و ايدي الاتنين بتعصر بزازها الكبار و ارضع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : ااااه.. قطع بزاز امك يا واد يا سمير.. عض قوي.. مص بزازي يا واد.. اااااه... اووووووف.. احوووو يا واد.. بتطلع كل الشرمطه اللي فيا.. خلاص صفرت هيغور في داهيه. و أفضل ليك لوحدك يا واد تعوضني عن المخصي ابوك و المرخي صفوت.. احووووو كفايه بقا.. تعال يا واد امص شفايفك.. ااامممممم اممممم دخل لسانك يا واد..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت الحس شفايفها و اعض و ادخل لساني وادوق لسانها.. احسن واحده بتبوس فيهم كلهم.. نزلت على رقبتها المليان وزبي بيخبط في كل حته في لحم جسم امي. ونزلت على دراعها الضخم الحس بلساني كل مكان.. رفعت دراعها و شفت باطها. شعره تقيل لكن قصير. خرجت لساني كله الحس تحت دراعها كله..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : بموت في لسانك على جسمي يا واد. اااااه ايوا وانت بتلحس كدا حرك جسمك على لحمي.. عايزه احس بزبك الناشف على لحمي.. آآآآآآه.. ااااه بتحب تلحس باطي يا واد.. اول مره حد يعمله.. اااااه اوووف هموت يا واد بقا.. ما تجيب زبك دا على وشي..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمت وركبت صدرها و بزازها تحت طيزي.. ااااااه.. بزها بين طيزي وزبي قدام وشها.. طلعت لسانها تلحس زبي اللي وقف زي الحديد.. شرموطه بتلحس وتمص زبي و تعصر فيه بين شفايفها.. ولسانها بيلف حوالين راسه.. آآآآآآه.. قعدت تمص في زبي و نزلت تمص بيوضي.. اااااه.. مصي يا متناكة.. ارضعي.. اااااه... اووووووف.. مديت ايدي اعصر بزازها من ورا....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كفايه هنطر يا متناكة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قومي و فلقسي قدامي....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : ارفعني يا دكري.. مش قادره.. ارفعني و نيك قوي.. مترحمش..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : قومي.. لفي.. انيك فين الأول يا متناكه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : نيك الاتين مع بعض.. بزبك و صوابعك في التاني.. يلا.. قطعني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت لطيزها اول ما شفت طيزها مفتوحه قدامي و خرم طيزها و شعر طيزها اللي لسه ظاهر.. عايز الحس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت الحس طيزها و خرمها الواسع.. بلحس طيزها الغرقان من عرقها و عسل كسها.. بلحس حوالين الخرم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : الخرم يا واد يلا.. احشر لسانك بالعرض فيه.. ياااااااااااااه... آآآآآآه كدا.. احوووو... اووووووف.. نيكني بلسانك يلا.. و بعبص كسي الواسع دا.. اااااااه.. اووووووف.. ااااااه.. دخل لسانك كله. الحس طيزي من جوا.... ااااه... قوم نيك بقا مش قادرة.. عايزه زبك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قمت وراها و حشرت زبي في كسها.. و زي العاده.. نامت على بطنها علشان كسها واسع على زبي.. عايزه الزب يتحشر..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت ارزع في كسها جامد.. بزرع قوي بكل طاقتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : كمان..ازرع قوي كسي تعبان ريح كس امك يا واد يااااااااه.. اااااااه اووووووف.. احوووو يا دي الكس... ارزع جامد... اااااه.. هموت يا واد.. ازرع.. كس امك نار يا واد ريحه... اااااااه.. ارزع المتناكة امك.. اووووووف.... انقل على طيزي شويه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت احط زبي الغرقان من كسها و حشرته في طيزها...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي : اااااه احوووو... اركبني.. ارزع في طيز امك يا واد بقا..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بنيك في طيزها جامدزو ايدي بتدعك كسها الغرقان وادخل صوابعي فيه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آآآآآآه.. نيك يا سمير... ااااه بعبص كسي جامد.. برتاح في البعبصه وانا بتناك.. آآآآآآه.. احوووو و.. اخخخخ... يلا يلا يلا يلا يلا جايين اهم.. هنزل يا واد.. ياااااااااااه... اهم اهم اهم.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأت طيزها تقفش على زبي و زبي خلاص مش قادر... اااااااه هنزل يا شرموطه..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي :نزل جوا طيزي.. انا هنزل.. اااااااه.. اااااه.. ايوا كدا.. اااااه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا :بنزل اهو.. اااااااه ااااااه اوووف..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلنا انا وهي* و نمت فوقها مش قادر اتحرك.... نمنا نوم عميق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>����������������������������� �����</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>_______________نهايه السلسله الأولى _____</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرت الايام و الليالي و اتجوزت سعديه صفوت و انا اتجوزت سناء و محمود اتجوز قدريه.. و تستمر حكيات بيتنا الريفي و قصص الجنس و الحياه فيه.. و تتحول و تتشكل في أنماط كثيره.... تجعلني أجد من الحكايات ما يكفي لملئ مجلدات كبيره.... انتهينا هنا على مرحله البلوغ.. في سلسله اتمنى انها تنول اعجابكم و اكون استطعت ان اعبر عن ما عشته.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا تنسوني في الإعجاب و الملاحظات و الردود ان كانت قصتي تستحق..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتظروني في السلسله الجديده....</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أروع التحيات لكم و للمنتدى الذي كان وسيله دائما للتعبير و الكتابه.... <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👋" title="Waving hand :wave:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44b.png" data-shortname=":wave:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👋" title="Waving hand :wave:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44b.png" data-shortname=":wave:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👋" title="Waving hand :wave:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44b.png" data-shortname=":wave:" /></span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 122633"] [B][SIZE=6]انا الان اتحدث من الريف.. اعرف ان الجميع لا يعلم عنه الكثير.. ولكن سأحكي لكم عن حياتي و ما مريت به في المجتمع الريفي الذي لا يعلم عنه الكثير. في الثمانينات.. و في ظروف الفقر الشديد.. يتشكل الجنس و لونه و أنواعه.. يتحمل الكثير من تكوين الاسره الفقيره و أسرارها و حياتها.. المال و المتعة و الرغبة و الظروف تحكم تحت قيادة الجنس في المقدمة.. لا اريد ان أطيل عليكم.. انها اسرتي و حياتي.. بيت الجنس و المتعه الذي كان سبب في استمرار الحياة في تلك الظروف[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]لنبدأ معا في خبايا و أسرار بيت ريفي بدأ تكوينه من ظروف الفقر و الجنس.. تعالوا معي انا سمير ودي قصتي. كنت ولد في سن ال 16 وبعد ما عرفت متأخر يعني ايه بلوغ و يعني ايه لعب في زبي و بعد ما جبت اول مره لبنى. انا بطبعي خجول. مش اجتماعي خالص. بتكسف. حتى اول مره مارست العادة زعلت جدا و حسيت ان دا غلط و اني كدا بقلد الولاد الوحشة زي ما امي دايما بتقول. كانوا دايما بيقولوا سمير كان المفروض يبقا بنت من كسوفي وعدم اختلاطي بالولاد من سني و اختلاطي بالستات وشغل البيت في البداية انا من قريه من قرى الدلتا. بيتنا ريفي جدا. ابويا شغال خولي انفار (عمال الزراعة) وامي بتربي بقر و طيور و بتعمل جبنه و تطلع تبيع في السوق. خلصت دبلوم تجارة و ساعات بروح الأرض مع ابويا اشتغل باليومية. كانت الرجاله تتريق عليا لما يلاقوا اني بتكسف و مش بتكلم امي كانت بتخاف عليا علشان انا الوحيد بعد 4 بنات. منهم اتنين متجوزين و اتنين مش متعلمين شغالين في الزراعة و تربيه الطيور و واحده في مصنع ملابس.. ومعانا في البيت عمتي 44 سنه جوزها كان فلاح باليومية و مات من 4 سنين و هي ساكنه معانا لان اهل جوزها طردوها لأنها مش مخلفه الا بنت اصغر مني بسنه و أهل جوزها خدوها. ابويا و امي بيناموا في اوضه و انا و عمتي في اوضه مع اخواتي بنام على كنبة و عمتي على سرير صغير خشب بلدي و اختي سعدية و قدريه على سرير حديد. دول اسماء اخواتي. سعدية 28 سنه اتجوزت من 7 سنين و أطلقت علطول. كنت اسمع وانا صغير عمتي تقولها يا شرموطه ما مشيك البطال اللي خرب عليكي. بس مش فاهم. قدريه 22 سنه شغاله في مشغل ملابس. مش متجوزه ولا حد بيتقدم ليها ومعرفش السبب ابويا عباس 60 سنه وامي سناء 48 سنه عمتي قاعدة في البيت باستمرار وساعات بتروح لبنتها او تنزل السوق تشتري النواقص او بتروح لأصحابها النسوان في البلد.. اسمها سعاد.. جسمها مليان خصوصا طيزها و بزازها. دايما في البيت براحتها طول مفيش حد غريب. بيضه على حمار فلاحي. بتعمل معظم شغل البيت لأن أمي شغاله في التربيه و السوق.. نرجع لأول الحكاية. انا كنت بحب قعدة الستات و الحريم. و بساعد عمتي في شغل البيت وساعات بروح الغيط مع الفلاحين بس دايما بيضحكوا عليا. ويقولوا سميرة جايه هنا ليه تقوم الحريم تزعق معاهم و اروح اشتغل ناحيتهم. كنت بحب شغل البيت اكتر تبدأ الحكايه زي ما قلت لما اتعلمت ضرب العشره من عيل كان بيتكلم مع واد ورا الدار عندنا وانا سمعتهم. ولما عملت كدا اتخضيت و خفت من اللي نزل. وقعدت اعيط. اني عملت زي العيال الوحشه كنت في اليوم دا مع عمتي و كلهم في الشغل. عملتها جوا الزريبه لان دا المكان الأمان. كنت وانا صغير في المدرسه الإعدادي اخواتي الصبح بيغيروا قدامي. وانا نايم. لأنهم بيصحوا الساعة 5 شغل الأرض من بدري و اختي بتاع المشغل العربيه بتيجي على محطه البلد بدري. بتودبهم البلد اللي فيها المصنع. كنت بصحي بدري و اتفرج وانا عامل نفسي نايم. اختي سعديه وشها مكشوف كانت بتقلع كل هدومها و لو هتغير اللباس بتلبس الجلابية و تقلع اللباس بعد الجلابية وتطلعه من رجلها و تجيب لباس تاني و تلبسه برضو وهي لابسه الجلابية بس كنت بشوف طيزها و كسها ساعات وهل بتظبط. اللباس دا عندنا مش زي الصور سبعه و فتله.. لا زي الشورت بس قطن و لازق شويه تقوم من النوم تقلع جلابيه النوم اللي مفيش تحته غير اللباس. جسمها قمحي بزازها كبيره شويه حلمتها غامقه و مش طويله بس تخينه زي العنبه. ليها بطن مليانه بس مش كرش. طيزها مش كبيره بس ساقطه لتحت. تشلح الجلابية و ترفعها. تحت باطها شعر كنت بستغرب عليه لأنه خفيف عندي وانا متخيل ان الستات مش ليهم لاني شفت امي من غير شعر اول مره. بس بعد كدا شفت سعديه وقدربه و عمتي عندهم... ترمي الجلابية بتاع النوم على كرسي قديم و تروح ورا الباب تجيب جلابيه الشغل في الأرض. زي قميص بيتي كدا. عندنا برضو محدش بيلبس كتير ستيان او حمالة لما تغير اللباس ترميه في كرتونه جنب الباب بعد ما تحطه على مناخيرها و تبص فيه. و تفتح الباب وتمشي تروح الغيط.. بعدها بساعه قدريه تصحى.. قدريه جسمها رفيع شوية. بزازها صغيره طيزها مش كبيرة بس مدوره. تقلع و بزازها تبان قدامي زي البدنجان كدا. بس حلمة بزها طويله. وشعر تحت باطها طويل. كأنها عمرها ما عملته. عرفت بعدها ان مينفعش تعمله الا قبل الجواز علشان ميكترش بس بتلبس عباية تفصيل و اللباس بتاخد الحمام. وتيجي برضو ترمي الوسخ في الكرتونه وتخرج.. المهم.. اول مره ضربت عشره كانت على كل اللي شفته و اني بقارن بين الولد و البنت نرجع لأول مره ضربت عشره. خفت قوي. و قعدت اعيط. و عمتي برا بتنده عليا علشان اروح اجيب زيت علشان تطبخ. مسحت دموعي. و ايدي وخرجت علشان عمتي. قالتي كنت بتعمل ايه جوا ياواد انت.. بقالي ساعة بنده. قلتلها كنت بحط مايه للبهايم. كانت قاعدة بتغسل الهدوم على الأرض ولابسه قميص نوم فلاحي قماش مش ساتان ورفعاه على ركبها وفاتحه رجليها. وشايف اللباس ودراعتها المليانه عريانه و تحت باطها شعر قصير بس تقيل. و بزازها متعود اني اشوف نصهم و الحلمات هتفرقع من القميص اللي مقاسه ضاق عليها. و اتهري من كتر الغسيل. قعدت اتفرج وهي بتغسل. قالت يلا يا واد روح هات الزيت. رحت جبت و جيت. لقيتها قلعت اللباس و بتغسل فيه وانا قاعد قصدها مش شايف الا طرف كسها لان بطنها كبيره و شعر كسها مداري و هي متعوده اني بغسل معاها عادي. بتتعامل معايا اني عيل صغير و كمان صبي بيت زي ما كانت بتتريق عليا قالت قوم غير الجلابية و هات اللباس تغسله. قمت غيرت و ملبستش لباس. و رحت اديها اللباس و الجلابية. معرفش اني لما امسح لبنى في اللباس بيظهر. اول مره بقا. مسكت اللباس و بتبص قالت ايه دا يا صبي البيت.. انت عملت ايه. قلتلها مفيش يا عمه. قالت انت كنت بتعمل ايه في الزريبه خفت و عيطت و بقيت ارتعش. قالت بتعيط ليه يا بن الوسخه انا بضربك. انا بسأل انت بتحلب زبك يا واد.. انت كبرت و بتحلب زبك كمان. و قعدت تضحك. وانا خايف و اعيط قلتلها و**** اول مره و آخر مره. انا كنت عايز اعرف دا يعني ايه. سمعت عبال بيقولوا و غلطت. قالت دا انا هخلي نهارك طين لما تيجي الشرموطه امك. قلتها ابوس رجلك يا عمتي مش هتتكرر. وهي تضحك. وتقول مبقاش الا صبي الدار كمان عايز يحلب. و قعدت تبص على اللباس و تشم ريحة اللبن و لقيتها بدأت تبلع ريقها و تشم قوي. قالت انت بتحلب من امتى يا خول. قلتلها وحياة امي اول مره انهاردة. قالت مش هقول لأمك بس بشرط. قلتها انا تحت امرك يا عمه قالت تعال. وريني.. ورفعت الجلابية و شافت وقالت امسك طرف منها. مسكت. لقيتها بتبص لزبي وبتقول لا كبرت يا بن الوسخه و انا مش واخده بالي. قلتها اخر مره يا عمتي. قالت مش هقول لأمك. بس اي حاجه اطلبها تنفذها منك. قلتها انا موافق. بس امي تموتني. ضحكت و قالت جتك خيبه على هطلك. مش عارفه طالع لمين. قلتها انا موافق يا عمتي. قالت اقفل الباب بتاع الدار و تعال و رحنا نشرنا الهدوم و مسكتني من ايدي و دخلنا الأوضه. قالت قولي حلبت ازاي.. قلتها خلاص يا عمتي مش هعمل كده تاني. قالت اسمع الكلام يا خول. وريني زي ما كنا بتعمل. قعدت على الكنبه و انا واقف قدامها. وهي رافعه رجليها على الكنبة و القميص نازل لنص ركبتها و من غير لباس و ضهرها الحيطه. وقفت قدامها. قالت اقلع الجلابية. و اعمل زي ما عملت. قلعت و زبي نايم قلتها بمسك فيه و احرك ايدي كدا يا عمه و بسرعه لغاية ما جبت المايه دي.. قالت اعمل. قعدت العب فيه و اغمض عيني و افتكر جسم قدريه و سعديه و زبي بدا يقف. بتقولي بتغمض ليه يا خول بتفكر في ايه. قلتها مفيش. انا بفكر في اي مره علشان يقف. قالت يا خول ما انا قدامك اهو بص على شوف هيقف ولا ايه. قلتها لا يا عمتي انكسف. قالت يا علق متتكسفش ما انت كنت بتحلب دلوقتي. فالت بتفكر في جسم مين يا واد ما انت مرمى في البيت اهو معايا. قلتها انا بصحي بدري و بشوف سعديه و قدريه وهما بيغيروا. قالت يا خول كل دا يطلع منك بتبص على اخواتك وتضحك.. قالت و وقف يا واد. قلت اه. قامت قلعت القميص و قالت بص عليا شوف هيقف ولا ايه. اول َمره اشوفها عريانه خالص. زبي وقف هوا. قالت عجبك ي واد احلى دا ولا اللي بتشوفه من اخواتك.. قلت انتي يا عمتي لو مش هتزعلي مني شدتني عليها و وقفت بين رجليها و قدام وشها وقالت يلا اتفرج و احلب قدامي. قعدت ابص على كسها من وسط الشعر وهي لاحظت. رفعت رجل ر خلت رجل على الأرض. وفتحت كسها بيدها قالت عجبك. انا نفسي راح. و مش قادر ابلع ريقي. اول مره اشوف كس قدامي بوضوح فتحته خالص. احمر من جوا. مليان. سوتها عاليه. الشعر نازل من فوق على الاجناب و واصل بطيزها بتدعك في حته فوق في النص عرفت بعد كدا اسمه زنبور او رأس الكس او الهياج لقيتها بتقول اه.. انا زبي بقا حديد و خلاص مش قادر. قالت بطل حلب يا واد. وقفت خالص. قالت انا مش هقول لأمك ولا أبوك لانهَم ممكن يموتوك. و ممكن ابسطك كمان و اعلمك حاجات بس ممكن يا اهبل تقول لحد الكلام بينا. قلتها لا وحباة النعمة يا عمه ما هقول. بس متقولش لحد انا هقول ازاي دا ممكن يموتوني. قالت جدع. لو عرفوا هيموتوك. قلتها اوعي يا عمتي تقولي قالت لو مسمعتش الكلام و حسيت انك هتكلم في حاجه. هقول. قلتها حاضر قالت تعال بقا وريني زبك.. انا هبسطك. قلتها ازاي يا عمه. قالت متقولش عمه طول ما احنا لوحدنا قلتها اقول ايه. قالت قول يا سعاد. قلتلها ماشي يا سعاد. هتبسطيني ازاي قالت ما انت كمان هتبسطني. انت عارف ان جوزي ميت و محرومه. يبقا نبسط بعش قلتها انا تحت امرك و تحت طوعك. علميني وانا اعمل. قالت انت تعرف ايه غير الحلب و البص يا خول قلتها معرفش. بشوف البهايم بيعملوا في الزريبه. وأمي سألتها قالت متجوزين و عايزين يجيبوا عيال. فهمت من الواد عباس انهم بينيكوا. وقالي انه شاف ابوه بيعمل في امه كدا. ضحكت وقالت ينيلكم يا خولات. بص يا سموره. انت هتعتبرني الجاموسه و انت الدكر و انا هعملك بس بشرط تسمع الكلام. قلتلها حاضر يا سعاد. قالت شاطر. قالت هات ايدك و اعمل اللي بقولك عليه ومسكت ايد و حطيتها على كسها. ااااه سخن و طري تحسه عرقان. وقالت ادعك وعرفتني الزنبور كسها كان كبير شويه بس فلقته طويله بس فتحته مش كبيره قعدت ادعك جامد. وهي رجعت ضهرها لورا و مسكت بزازها الكبار. وغمضت عنيها و تقول ااحححح.. احوووو.. اوووف يا ولا. ادعك قوي. ادعك يا خول. مسكت ايدي التانيه و حطيتها على بزها و قالت امسك قوي مسكته و قالت حرك ايدك يا خول بصوت يخوف. قعدت ادعك في حلمة بزها و امسك بزها جامد ومن تحت مسكت ايدي و قالت دخل صوابعك هنا. و دخلتهم بيدها. كسها غرقان مايه ََ قلته انتي شخيتي يا عمتي قالت يا خول سعاد.. قلتها يا سعاد فيه مايه كتير. قالت دي عسلي يا خول هفهمك. ادعك وايدها مسكت زبي اتخضيت. شدتني جامد. كمل يا ولا.. اااه.. قعدت امسك بزازها و ادخل في كسها الغرقان وهي بتعصر زبي وانا هجت قوي.. وهي مسكت ايدي و بتدخلها قوي في كسها و بتترعش وتصوت ااحححح اااااه.. وقامت ارتعشت رعشة شديده. ورجعت بضهرها لورا وشدتني ومسكت زبي تدعك قوي. اااااه.. اوووف.. هينزلوا يا سعاد. قالت نزل نزل. ااااه.. زبي انفجر باللبن على جسمها كمية غير طبيعيه. قعد يرمى وهي لسه بتدعك. ايدها غرقت لبن و بطنها واللبن بيسقط ناحية كسها على الشعر من فوق. وهي سابت زبي و انا وقعت على ركبي. وهي بتشم ايدها من اللبن و تدعك بزازها و بطنها و شعر كسها بيه و لقيتها بتجيب نقطه و تحطها في بوقها. و مغمضه.. َوانا نزلت على ركبتي و وشي على فخدها وعيني على كسها. بعد ما وقعت على ركبي من التعب و خدي على فخد عمتي سعاد و ريحة اللبن ماليه الجو وعيني على كسها في وسط شعره وبعد دقايق لقيتها بتحط ايدها على راسي و شعري و تقولي اتبسطت يا واد. قلتلها اوي يا عمتي. قالت تاني عمتي يا كلب.. انت مش بتتعلم لما نكون مع بعض يبقا سعاد بس. قلتلها خلاص اخر مره.. قوم بقد يا واد قبل ما حد يجي. قوم هاتلى حته امسح بيها اللبن دا.. وروح اغسل روحك والبس و حط علف للبهايم حاضر.. خدي يا سعاد.. بقولك ايه. انا نفسي اقولك يا عمتي.. احلى. ليه يا خول بتحب تحس بالحرام يا علق.. وضحكت ضحكة شرموطه. علشان خاطري يا عمتي بقا... ماشي يا علق.. بكره اعمل نفسك تعبان لابوك ياخدك الغيط. هبسطك قوي.. وضحكت نفس الضحكة وهي بتمسح كسها و ترفع القماشه تشمها.. خرجت و دخلت دورة المايه اللي بابها ملهوش لازمه نصه اخرام و فيه زير مايه علشان نستحمي منه. و قعدة الحمام البلدي جبناها بعد ما كنا بنتزحلق من الفتحه الطين.. المهم.. دخلت شطفت زبي و وشي و لبست الجلابية و خدت علف و رحت اعلف البهايم عمتي بعد ما مسحت لبست جلابيه على العريان زي العادة في الصيف. و خرجت تطبخ.. شوية و الياب بيخبط. رحت فتحت كانت اختي سعديه خلصت شغل في الغيط و رجعت. بتقولي قافلين الياب ليه. عندنا في الفلاحين قليل لما باب البيت يتقفل. قلتلها كان فيه كلب كل شويه يدخل ََ وعمتي قالت اقفل علشان ابن الكلب دا. فتحت و رجعت اعلف البهايم.. و سعدية دخلت الاوضه.. الاوضه فيها شباك صغير على المندرة و الجو نار في الصيف دخلت سعديه شمت ريحة غريبه. ريحة لبن.. و بتبص على الكنبه لقيت قميص نوم عمتي اللي سابته ولبست قميص بيتي و المفاجأة عمتي نسيت حتة القماش اللي غرقانه لبن بعد ما مسحت على الكنبه.. مسكت القماشه و بصت عليها حطت صوابعها تلمس اللبن عليها و تشمه.. ندهت لعمتي من جمب الفرن الفلاحي.. وانا سمعتها.. عمتي دخلت الاوضه. قربت شويه اسمع لقيتها بتقولها ايه دا.. وعمتي ساكته. ايه دا يا عمتي و مين حطه هنا.. عمتي حبت تخرج من الموضوع قالت وانا ََ اعرف منين يمكن سمير. قالتلها سمير ايه العيل الخول دا. دا بشخه.. و قميصك اللي مرمى دا جمب الحته بيعمل ايه. عمتي قالتها سمير اكيد ندهت عليا.. انا اترعبت. حسيت الدنيا بتروح بيا. انا كنت بخاف من سعديه علشان شديده عليا لو قدريه كان عادي.. رحت وانا رجلي بتخبط في بعض.. قلتلها ايوا يا سعديه يا ختي.. قالت عمتك جايبه مين يا عرص و انت طرطور في البيت قلتلها جايبه مين في ايه. قالت ينيكها يا شرموط. وانت بتعرص.. عمتي تزعق ليها وتقولها مين الشرموطه يا بنت القحبه متخلي الطابق مستور.. بدل ما اتكلم و افضح الدنيا و اقول لايوكي على عمايلك انتي و امك. ما تلمي نفسك يا بت.. سعديه: فضايح على فضايح نجيب القديم و الجديد.. انتي ناسيه اني كنت مرسالك يا شرموطه.. وانتي متجوزه القرني قبل ما يموت... عمتي قعدت تعيط.. قالتها كدا يا سعدية.. اشحال ما انتي عارفه اللي فيها.. تقولي كدا.. وحياة امي من يوم ما جوزي مات ما عرفت راجل مع اني ارملة اهو.. كدا يا سعديه.. دا احنا المفروض نحس ببعض .. دا الحال من بعضه سعديه قربت منها و قعدت تطبطب عليها و تقولها خلاص يا سوسو بقا.. انا بضحك معاكي.. هو انا اتكلمت قدام حد من برا وانتي كمان اللي لقحتي عليا. و خدتها في حضنها و عمتي قعدت تعيط.. لغايه ما خلتها تضحك.. سعدية : بس برضو انا معرفتش.. دا لبن مين.. عمتي بصت ليا و انا اترعبت.. و قالت هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد... سعديه وافقت و وعدتها انها مش هتقول حكت لها القصه وانا قربت اعملها على روحي.. و سعديه فاتحه بوقها من الكلام.. و تبص عليا. انا من الخوف عيطت. عمتي تقولي يا خول انت هتبقا راجل امتى. هو فيه راجل بيعيط.. سعديه تقولها العلق دا.. دا مش مكمل ربع راجل. يا حلاوه يا ولاد.. ابو شخه بيحلب زبه.. و تضحك هي و عمتي.. قلتها و حياة امي يا سعديه ما هعمل كدا تاني... ولو عايزه اسيب البيت اسيبه.ابويا لو عرف هيقتلني. سعديه : بس يا خول استرجل كدا... انا و عمتك سر بعض. بس انا اتضايقت انها تكون جايبه راجل و انا معرفش و مش قايله ليا... بص يا صبي الدار انت.. انت مش هقول لحد. ولا عمتك هتقول.. بس الكلام اللي نقولك عليه تسمعه. احنا ممكن نشهد عليك نوديك في داهيه مع ابوك.. قلتها حاضر.. انا خدامك انتي و عمتي.. كل حاجه تحصل و هتحصل هنا ملكش دعوة بيها. واحد جاي يقعد شوية معايا او مع عمتك. ملكش دعوة. ولا تجيب سيره قلتلها حاضر.. بس لو ابويا عرف هيقتلني.. قالت خلاص..لو عملت اي حاجه كل حاجه هتوصل لابوك و تموت قلتها انا من ايدك دي لايدك دي.. قالت شاطر. روح كمل علف للبهايم..... خرجت برا و قفت اسمع الكلام.. لقيتها بتقول لعمتي.. كدا حلو احنا مسكنا عليه زلة.. بكرا نجيب الرجاله الي احنا اللي نحبهم في فترة الصبح ولا نخاف ولا حاجه عمتي تضحك.. وتقولها يا شرموطه.. اللي يشوفك وانتي بتتكلمي يقول الشيخه سعديه. مش بتخطط تتناك براحتها. ََ الاتنين ضحك عالي قوي.. سعديه قالتها معقول الواد دا بيحلب.. المضروب.. عمتي : دا حكايه يا بت. لسه أوله انهاردة.. سيبك من برا وخليكي فيه. دا لسه بخيره و يسمع الكلام. مش الرجاله البي ماشيه بحبابه.. ويقولك لا مش عايز الحس و يرمي لبنه في دقيقه. سعديه : انني شكلك اتجننتي يا سعاد. اه انا شرموطه و بتناك و باخد فلوس لكن اخويا.. لا ميصحش عمتي : يابت فيها ايه.. متخلهوش يدخله في كسك.. ولا ينزل جواكي سعديه : تفتكري الواد دا ممكن يخر باي كلام.. دا تبقا فضيحه.. عمتي : هو يا حسره له حد يتكلم معاه. دا مصاحب البهايم وتضحك ضحكة مرقعه سعديه : احكيلي وقعتيه ازاي يا مومس انتي. دا الواد لسه أخضر. عمتي :كنت بغسل و قلتله هات اللباس لقيته حالب زبه و ماسح فيه. مسكته بقا.. خوفته و قلتله هبسطك بس بشرط اوعي حد يعرف قالي حاضر... خليته يريحني بايده و ريحته و جابهم ودا لبنه اهو سعديه. هيجان الواد.. زبه حلو.؟ عمتي : بصي متروحيش الشغل بكرا و انا متفقه معاه. و نقوم من الصبح افرحك. دا زي العجينه في أيدي سعديه: شوقتيني ََ اهو هنشوف دخلت الزريبه وانا في عالم تاني مش مصدق كل اللي حصل.. خلصت و طلعت من الزريبه ودخلت عليهم الاوضه لقيت اختي بتغير هدومها و يا دوب باللباس. اتسمرت مكاني وعملت مكسوف ورايح اخرج. عمتي ندهت عليا.. قالت تعال يا خول عامل مكسوف. اقولها ولا بلاش و تضحك بشرمطه سعديه : فيه ايه ما تقولي. عمل ايه دكر البط بتاعك. ضحكينا عمتي : العيل اللي مش عاجبك. ببراقبك كل يوم الصبح و انتي بتقلعي و تلبسي. و اول ما حلب زبه كان على جسمك يا متناكه سعديه : ينيلك مكنش باين عليك دا انا قلت دا مفيش منه رجا و هيفضل صبي الدار طول عمره. وتضحك عملت فيها مكسوف. و سعديه تقول و ماله يا عمتي.. انتي عايزه توقعيني فيه.. اتفرج يا واد ولا يهمك.. قومي يا سعاد اقفلي الباب.. و قامت قالعه اللباس كمان.. اوووووف مش هعرف اوصف الكس اللي قدامي شعر كسها لسه منبت يعني بيظهر بعد ما شالته وقبة كسها لفوق. زنبورها زي الصباع الصغير. بتفتح كسها بأيد و التانيه ماسكه بزها من الحلمة.. بتفرج و مكسوف عمتي دخلت.. قالت ما تبص يا واد بتكسف اختك.. قرب منها و اتفرج براحتك. قربت و هي عماله تطلع لسانها و تلحس شفايفها قعدت على السرير و فتحت رجليها.. قالت انزل اتفرج يا روح اختك.. هو فيه حد اغلى منك يشوف كسي. نزلت وكأني متخدر و نزلت على ركبي.. قدام كسها.. خدت ايدي و قالت حط ايدك على كس اختك يا واد دا انا اللي مربياك حطيت ايدي و انا بترعش وبدعك في كسها و هي بتفتح كسها بايدها الاتنين. و زنبورها ظهر قوي.. فرق كبير بين كس اختي و كس عمتي. قالت قرب يا واد.. شم و بص.. قربت قوي.. بشم ريحته.. عرقان من الشغل في الغيط و الحر بس الريحة هيجتني اكتر قالت لعمتي عملتيه اللحس.. قالتها لا. واحده واحده.... سعديه : قومي علميه يا سوسو.. وحشني لسانك بعد الحلاوه.. وضحكه شراميط. عمتي ظھ يا لبوه استنى اجيب حاجه اشطفلك كسك بيها. قامت وجابت كوز مايه و جردل و غسلت كسها كويس و مسحت بحته قماش وقالت ابعد يا واد و اتعلم.. لقيت عمتي بتبوس كس سعديه في كل حته و سعديه بتتاوه ااااه.. كمان يا سوسو. علمي الواد... اااااه.. طلعت لسانها طويل قوي وقعدت تلحس كسها و تلحس شفايف كسها.. و تدخل لسانها و تمسك زنبورها و تشده بسنانها و سعديه تصوت.. اااااه.. كمان يا شرموطه كمان و سعديه مغمضه عنيها. عمتي شدتني لكس اختي و قعدت الحس كأني جعان عطشان وبشرب من كسها.. وهي مفكره ان سعاد اللي بتلحس.. لغاية ما عمتي قامت وقعدت تمص في بزازها ََ فتحت عنيها لقت اني انا بلحس و عمتي بترضع.. لقيتها بتصرخ يلا يا واد الحس كس اختك.. اختك تعبانه... ارضعي يا سوسو. ااااه...احووووو.. نيكني يا واد.. لسانك دخله.. آآآآآآه... ارحموني.. عايزه اتناك عمتي قامت و فتحت رجليها و كسها بقا فوق وش سعديه.. هي شافت كسها و نزلت لحس فيه. وعمتي كأنه راكبه على زب سعديه مي قادره تاخد النفس. من كس عمتي فوقها.. إن استغليت الفرصه و قمت واقف وقلعت الجلابية. و زبي زي الحديد.. رفعت رجل ليها و دخلت بوسطي وحطيت زبي على كسها. وقمت مدخله جامد علشان متقلش لا.. صرخت.. قالتها الحقي يا عمتي الواد دخله قعدت انيك جامد.. وعمتي قالت لا يا سمير.. بلاش.. و سعديه راحت في حته تانيه.. آآآآآآه... او وووو... سيبيه... عايزه اتناك نيكني يا واد.. نيك اختك ريحها.. وتصرخ و تشخر ااااه.. وانا هموت من الهيجان... خلاص... هنزل.... عمتي قالت برا يا واد... قعدت انيك جامد.. لغايه َما خلاص.. فمت مخرجه و رميت لبنى على بطنها... عملت زي عمتي.. لحست اللبن ومسحت بيه جسمها... انتظركم في تكمله القصه.. دعمكم يشجعني.. الجزء الثاني ���������������� تاني مره أقع على ركبي من التعب..ا الحلم الجميل دا ايه . الف ليله وليه.. لو كنت اعرف لكنت حلبت زبي من زمان.. بعد ما فقنا من النشوه. الباب بتاع الدار بيخبط.. كل حد مننا جري يلم و يظبط حاله. اخدت الجلابية و جريت على الزريبه لبست.. سعديه على دوره المايه. عمتي لبست الجلابية و راحت تفتح الباب .. كانت أمي تحمل قفص الفراخ الفارغ بعد ما باعت الفراخ في السوق. و في ايديها صفيحة الجبنه كانت الساعه 2 بعد الضهر.. دخلت امي تنفخ من الحر و الزحمه في السوق.. خرجت من الزريبه وقلت انتي جيتي يا أمي .. ايوا يا سموره.. (كانت بتحب تدلعني بكدا) تعال نزل مني يا واد.. رحت انزل منها. وهي قلعت الطرحه و دخلت الاوضه و قلعت الجلابية والباب مفتوح. لبست قميص بيتي قديم مقطع من تحت الباط و ضيق عليها. مفتوح من الصدر من فوق وبعد ما لبست. رفعت الجلابية و نزلت اللباس و ندهت على سعديه.. يا بت يا سعديه. نعم يا امي. خدي يا بت. اغسلي اللباس دا و العبايه.. سعديه : انتي عارفه يا امي اني مبغسلش لباس حد. وانا راجعة من الشغل مهدوده. اديه لعمتي عمتي كانت مشغوله في الأكل. رحت عندها قلتها هات اغسلك يا اما (امي بس بلغه الفلاحين) امي : لا ياحبيبي اغسل انت العبايه و انا هبقا اغسل اللباس.. انا : ليه يعني هو انا مش شاطر في الغسيل. مش انتي بتقولي انا مخلفتش الا انت يا سموره تنفع لشغل البيت امي : ضحكت. وحياتك يا سموره انت اللي عندي مش البنات اللي مطلعين عيني. خد يا حبيبي. اغسله بس حط زهره علشان يبيض اللباس. ومتنشرش برا البيت. جوا في الحبل بتاع المندرة اصله لباس عرة و عايزه اشتري لباسين بس شوية حاضر يا اما (امي). خرجت و دخلت على الصحن بتاع الغسيل و خدته في الزريبه. و جهزت مايه و مسحوق و الزهره.. و قمت بصيت لقيت المندرة هاديه. دخلت بسرعة اشوف اللباس طبعا عرق امي من الحر من الصبح مع الحك و اللي بينزل من الكس. باين. اللباس قديم حطيته على وشي اشم فيه. عليه كام شعرايه و قاعين من كسها وفيه وساخة في اجناب الكس من الحركه و الحر. ريحته قويه.. قعدت اشم فيه قوي.. وبعدين قعدت اغسل ولا اجدع مره في البلد و قمت نشرت. شويه واختي قدريه جت و بعدها ابويا جه من الغيط. و قعدنا اتغدينا و وانا طلعت برا الدار وقعدت تحت الشجره.. ابويا دخل نام مع امي يقيلوا.. و عمتي اتهدت و دخلت تنام. و سعدية نايمة على السرير وقدرية خلصت اكل و دخلت دورة المايه و انا قاعد في فسحة قدام البيت تحت الشجره بعيد. لقيت اختي قدريه طالعه من الباب وبتبص وراها.. و مش واخده بالها مني. لقيتها بتتسحب على العشة اللي في أرض الواد محمود ابن خالتي رايحة لخالتي ولا ايه.. بتتسحب ليه.. المهم وصلت العشه و لقيت محمود واقف عند الباب سحبها و قفل الباب ودخلوا.. انا شكيت في الموضوع. اتسحبت و شويه بشوية.. واحده واحده وصلت لضهر العشة اللي فيها قدريه و محمود. فيها فتحة من بين الغاب. ببص منها.. اتصدمت اختي قدرية قاعده باللباس. و محمود مشلح الجلابية و هي قاعده تمص.. ترضع زبه. اول مره اعرف ان الزب بيترضع زي البزازه.. ومحمود يقولها جامد يا قدريه.. بحبك يا بت.. انا هتجوزك وهي تقوله مش باين. ما انت خدت اللي انت عايزه و خلاص. شكلك هتفضحني. يقولها حد بفضح لحمه يا بت.. قالته اوعي يا محمود. دا يقتلوني.. وانا مش فاهم حاجة.. قدرية زي ما حكيت ليكم. جسمها زي ما بتقولوا في البندر عود فرنساوي.. بزازها صغيره زي البدنجان و طيزها مدوره و كسها ظاهر من وسط شعره بزنبور وسط. ابويا الأول كان ظروفه وحشه ومكنش حتى بيطاهر و يختن البنات.. المهم.. قالتله.. الحس كسي زي ما مصيت زبك. ولا كل مره هتقولي استحمي الأول. انا استحميت و بصابون بريحة كمان.. وشوف بنفسك.. محمود : يا بت اصله حرام.. قدريه : والمص اللى حلال. و انك تنيكني من غير جواز يبقا حلال.. انا قايمه ماشيه محمود : طب استني.. يعني انتي شاطفه كسك حلو يا بت.. قدرية :شم يا دكر و انت تعرف محمود شدها و هو قاعد و نيمها على ضهرها على حصيره قماش اسواني.. و فتح رجليها وقرب بوشه يشم فيها.. ريحته حلوه يا بت.. وبدأ يبوس براحه و هاج من ريحتها و شكل الكس قدام عنيه وطلع لسانه و يلحس بسرعة. دا بياكل كسها مش بيلحس. ََ قدرية بتوحوح و بصوت خفيف علشان محدش يسمع و هو بيلحس ويدخل لسانه و ايده بتعصر بزازها الصغيره و تشد الحلمة جامد. قدريه راحت في مكان تاني كأنها في غيبوبه.. اوووف يا محمود.. كمان.. الحس يا واد.. طلع اللي في كسي... نار.. كل دا يا محمود مشوفش وشك.. الحس قوي.. ََ وهي بتتنفض وترفع ضهرها لوشه.. و قالت اااااااااااااااااااااه جامده و رفعت ضهرها و نزلت جامد. و تمص في شفايفها و تقول اممممممم.. ايه الحلاوه دي.. اوعي تحرمني تاني من الحاجات دي.. كسها غرق من ريق محمود و عسل كسها زي ما خالتي قالت عليه.. محمود قلع الجلابية و جسمه فلاحي ناشف. اسمر. زبه عجبني بصراحه كان نفسي المسه بأيدي.. مش عارف ليه جالي الاحساس دا. اول مره اشوف نيكة قدامي و زب تاني . نام على صدرها يمص فيه و يدخله في بوقه. بيعض الحلمة بسنانه وهي تتوجع وفي دنيا تانيه حسيت اني نفسي اكون مكان قدريه.. اول مره احس كدا. يا ترى حاسه بايه خلص مص بزازها. و قام و قعد وسط رجليها و حط زبه على كسها. و قدريه فتحت عنيها. اوعي يا محمود تنزل لبنك جوا.. كويس انها عدت على خير المره اللي فاتت.. قالها متقلقش وقعد يدعك زبه في كسها من فوق لتحت و ويرفع كسها بايده من فوق كسها و قام مدخل راس زبه.. قدريه شهقت شهقه كبيره و بعدها اااااااااااااااااااااه... وحشني زبك يا حوده عوضني بقا عن الاسبوع دا.. و محمود يقولها يا بنت الشرموطه هايجه علطول. اقلب القدرة على فومها تطلع البت لأمها.. قدرية : حوش يا واد امك اللي مقطعه السجادة.. يا خول نيك.. الحال من بعضه محمود سمع كلامها و هاج على الآخر و نزل نيك في كسها كأنه بيضرب فيها. وهي تقول اح وووو ارزع بسرعة قبل ما الناس تصحى... آآآآآآه... قوي يا محمود... طفي النار دي.. كسي لا محمود عايز زب فيه علطول.... آآآآآآه محمود قلبها على بطنها.. وقالها بصي يا متناكه.. انا لحست كسك.. انتي لازم تستحملي في طيزك لا لا محمود بيوجع.... علشان خاطري.. محمود : انا جايب ليكي فازلين شعر يا بت.. عرفت انه بيخليه يدخل براحه. فتح علبة فازلين و حط حته على صباعه و قعد يدعك في خرم طيزها. و هي رفعت طيزها. خرمها غامق و حواليه شعر.. قعد يدعك وهو بيدعك برضو في زنبورها. بدا يدخل صباعة. قالته كان فين الفازلين من زمان. دخل جوا..يدخل و يطلع و انا هيجان قوي. اول مره اعرف آن الطيز بتتناك. حطيت ايدي على طيزي من فوق الجلابية. حسيتي اني عايز اجرب. محمود بدا بدخل صباعه التاني. يدخل و يطلع.. طلع صوابع متعاصين عليهم وساخه بسيطه و قام واقف على رجل و رجل وراها و حط زبه الناشف على الخرم و بدا يدخل ََ. وهل تقوله صعب يا محمود.. لا. بلاش.. اااااه.. اصبري يا متناكة.. آآآآآآه.. اهو يا محمود هستحمل علشان خاطرك دخل زبه لأول مره في طيزها.. بدا يدخل براحه.. طيزها بلعت نصه... قالته استنى. شويه.. اااااه.. براحه بقا. نيك براحه.. ااااه. وهو بدا يحرك داخل طالع.. و دخل مره واحده كله. صرخت. انا خفت من الصوت وبصيت حواليا.. مفيش حد.. خرج زبه كله.. وقدرية بتقوله دخله يا بن المتناكة دخل.. دخله تلني دخل بسهوله. خرمها اتعود.. بدا ينيك جامد. ااااه... اوووووي... ااااه احح خخخ كمان.. نزلهم يا محمود في طيزي بقا.. مش مهم.. ااااه.. نيك يا واد يا محمود.. اااااه... محمود خلاص بينهج جامد.. ويقولها خلاص يا متناكة.. هنزل.. نزل يا محمود.. بسرعة.. ااااه.. محمود اترعش و كل عضلات جسمه شدت و نزلهم في طيزها.. ونام فوقها.. وهي بتلحس في لسانها و شفايفها. و تقوله فتحت كل حاجه يا محمود.. قالها يا بت انتي مراتي.. محمود قام من فوقها و طيزها بتخرج اللبن مع صوت كدا من ضغط الزب لجوا.. قام ماسح طيزها و قالها قومي يا بت الانفار زمانها جايه.. قام لبس الجلابية و اللباس و هي قايمة ميته. لبست الجلابية و خدت اللباس في جيب الجلابية. و انا جريت استخبي لغاية ما مشيوا.. طلعت اقعد على الترعة و قاعد افكر في كل اللي حصل و افتكر كلام عمتي على اختي سعديه. و كلام سعدية على عمتي سعاد و تلميحات عمتي على امي و كلام محمود ابن خالتي امي. و كلام قدريه على خالتي فاطمه.. و افكر في كل اللي حصل في اليوم دا و اغمض عيني و اقول انا بحلم ولا كنت نايم و مش حاسس بكل حاجه و مش فاهم و كنت شايف الأمور طبيعيه.. وقررت افهم كل حاجه و اعرف كل حاجه عن كل اللي حواليا.. و اخد حقي في كل اللي بيحصل دا.. مش عارف ليه كنت مش غيور على كل اللي بسمعه ولا كل اللي شفته . شايف اختي بتتناك قدامي و كنت بتفرج كأني واحد غريب.. وليه جالي احساس اني كنت عايز اكون مكان قدريه و احس بالمتعة دي. افتكرت كل الحاجات اللي كنت مش فاهم معناها و انا صغير و كانت بتحصل معايا. وبدأت اربطها باللي سمعته و فهمت معناه.. كل المواقف اللي مكنش ليها تفسير بدأت تكون واضحه قدامي. انا عايش في وسط أسرار و حكايات جنسيه كتير. موجوده في الريف و مش ظاهره للعالم. أهوال من المتعة الجنسيه في الريف.. فوقت من السرحان على صوت الناس في الشارع رايحه الغيطان.. ستات ماشيه في الطريق بالجلابيه الفلاحي او القميص البيتي.. وبدأت لأول مره اتفرج على الستات بشكل تاني غير فكرة خالتي فلانه و ام فلان الأجسام البلدي. البزاز الساقطه و الحلمات الظاهره. كلها مشاهد متعود عليها لكن بشوفها لأول مره بشكل مختلف.. اطياز زي الملبن تترقص تحت العبايات. منها اللي لابس لباس و منها التي تجد الظلم في لبس شيء في الحر دا.. الفروق بين كل طيز باينه لعيون الناس.. الحريم في منزل الكوبري على السلم الحجري ترفع الجلاليب و تغسل في الترعة.. منهم اللي موطيه و صدرها واضح لكل اللي ماشي من الفتحه بتاع الجلابية. و منهم اللي وشها للترعة و طيزها مرسومه للي ماشي. كأنه عرض إمكانيات كل دا مكنتش بشوفه بعين الولد البالغ.. قعدت شوية و قمت راجع على الدار اللي فيها كل أسرار الريف. دخلت لقيت امي بتعمل شاي و عمتي بتغسل حلل و أدوات الاكل و اختي سعدية بتسرح شعر قدريه اللي واضح انها استحمت بعد النيكة المتعبه. ابويا قاعد مع الحاج صفوت اكبر تاجر مواشي في البلد و الجوزه قدامه في اوضة النوم رجعت بعقلي ل 7 سنين ورا و انا رايح مع امي السوق و قالتلي تعال نودي للحاج صفوت حاجه في طريقنا وانا صغير و مش فاهم. دخلنا بيت الحاج صفوت الجديد المبنى بالطوب الأحمر كان حاجه كل البلد بتتكلم عنها. بيت لسه بتجهز علشان ينقل فيه من الدوار بتاعه. قلتلها يا اما (امي) هما لسه منقلوش قالت امشي وانت ساكت. دخلنا و لقينا الحاج صفوت على الباب. باب خشب ابيض. قالها اتفضلي يا ام سمير. تعال ادخلي.. دخلنا البيت مفيش فيه حاجه غير كنبه و اوضه جوا فيها سرير نحاس.. عم صفوت اداني ملبن و حتة بسبوسه. انا فرحت قوي. و قعدت على الكنبه اكل فيهم و هما دخلوا الاوضه. و انا سامع صوت امي بتقوله كفايه الواد برا.. وتطلع أصوات.. ااااه. براحه يا صفوت و انا قلت دا بيضرب امي.. بس خفت ادخل علشان قالوا خليك هنا و اوعي تتحرك. بس الفضول غلبني و رحت بصيت من خرم الباب لقيت امي عريانه و عم صفوت عريان و نايم فوقها و بتحرك طالع نازل. و أمي رافعة رجليها و بتطلع أصوات. ااااه.. حرام عليك.. وهو يقولها صوتك يا مره. الواد يسمع.. قالت مش قادره.. نيك قوي.. ااااه.. الواد هقوله اي كلام.. نيك ما انت هيجتني خلاص وهو راكب فوقها و طالع نازل و انا مش فاهم حاجة. شويه و قام و نام على ضهره و أمي قعدت فوقه. و بزازها كبيره و بتترج.. و عماله تقول اااه.. نيك يا راجل.. انت كبرت ولا ايه.. هو مرخي ليه يقولها كل دا و مرخي يا لبوة.. زعلت قوي انه بيشتم امي.. انا اعرف ان لبوة دي شتيمة.. اتضايقت لاني بحب امي قوي.. ورجعت على الكنبة علشان محدش يعرف اني رحت هناك.. شوية و لقيت امي خارجه و وراها صفوت وبيحط ايده في جيبه و أداها فلوس.. امي قالت متخلي يا حاج. قالها تسلمي يا ام سمير.. وقام مديني جنية وقالي لو فضلت جدع كدا و توصل امك هنا و متقولش لحد هديلك جنية كل مره.. قلتله ماشي و نسيت الشتيمة و فرحت بالجنية قوي. اول ما خرجنا امي قالت هات الجنيه.. اديتها الجنيه وانا متضايق.. قالت يا عبيط. هشيله ليك علشان اجيبلك جلابيه و طقيه جديده لما نلم حقهم. فرحت قوي. و قولتلها ماشي يا أما قالت اوعي حد يعرف اننا جينا هنا او حد ادالك حاجه. اصل عمك صفوت يزعل و مش هيديلك فلوس وحلاوة تاني و هخلي حد تاني يجي معايا.. قلتها لا مش هقول لحد.. علشان خاطري خديني معاكي علطول..... نرجع للدار.. افتكرت كل دا و انا واقف و الحاج صفوت قاعد مع ابويا بيشربوا جوزه و امي لابسه قميص بيتي مش بتلبسه الا لو فيه ضيوف.. قاعدين على الأرض و يضحكوا و امي تصب الشاي و تضحك معاهم.. وتقوله يا حاج يعني طول ما أبو سمير في أرض البحيره بتاعتك. متجيش تطل علينا. قالها حقك عليا يا ام سمير. أشغال بقا و انتي عارفه.. ابو سمير عارف.. ابويا : يعني يا حاج صفوت دا يصح. متجيش البيت تطمن عليهم. و الواد سمير خيبه و لا يعرف يخلي باله من حد.. ويبصوا ليا و يضحكوا. امي قالت تعال يا سمير سلم على عمك صفوت سلمت وقعدت جمب امي.. ابويا : الا يا حاج اركب بكرا ولا بعده علشان نجمع الرز.. صفوت: انت بقول الليله تبات مع مراتك وضحك و بكرا من بدري تركب. الموضوع هياخد معاك اسبوع بالكتير.. ابويا : ياريت على قد اسبوع. قول فيها اسبوعين عقابل ما نحمص و نجمع و نخزن.. يلا زي ما تيجي صفوت : متشغلش بالك يا ابو سمير.. هديلك اللي احنا متفقين عليه و زيادة. ابويا : مقصدش يا حاج. انا قصدي الدار و العيال و انت يا حاج مش هوصيك. دي دارك وقت ما تحب تطل عليهم عدي.. صفوت: من عنيا يا ابو سمير. ما ترصي يا ام سمير الحجر خلص.. امي شالت الحجر و نضفت و حطت المعسل و وقفت تحط النار و صدرها مفتوح قدام صفوت وصفوت عينه على فتحة الجلابية. و هي موطيه تظبط الحجر. و تقوله شد يا حاج. وابويا ببص عليه لقيته بيشرب الشاي.. صفوت و ابويا سهروا و امي قاعدة معاهم و قاموا مشيوا و ابويا بيوصل صفوت اللي اداله فلوس قاله دي لام سمير علشان القعده و المعسل و تعبها.. ابويا قاله خيرك مغرقنا يا حاج. الف سلامه ابويا رجع ودخل لأمي اللي كانت بتنضف و تشيل القعده.. قالتله اداك كام. قالها يا مره يا وسخه اصبري.. اداني 20 جنيه بس. شكله مش مبسوط قالت خير وبركة. بكرا نبسطه.. دا لولاه علينا كنا موتنا من الجوع.. انا فاكر زمان لما كنت بتشتغل باليومية.. كنا بنشحت اللقمه.. اااه يا وليه.. كانت ايام فقر.. امي : قال وانت اللي كنت تقولي عيب و ميصحش.. امي تضحك.. وهو يضحك.. و يقفلوا الباب عليهم بعدت عن الاوضه و رحت الاوضه بتاعتي انا و عمتي و اخواتي البنات. كنت تعبان قوي من اليوم الطويل دا لقيت اخواتي بيتكلموا براحه. و عمتي نامت. اول ما دخلت سكتوا. طفيت اللمبه و نمت.. شويه ولقيت قدريه بتحكي لسعدية على اللي حصل مع محمود بعد الضهر.. و يضحكوا بالراحه. وشويه و ناموا و نمت انا كمان من التعب... نكمل في الجزء التالت المثير جدا.. دعمكم.. الجزء التالت ���������� بعد ما رحنا في النوم كلنا.. كنت تعبان قوي من ليلة امبارح و الأحداث فيها... صحيت و أحاول افكر هل كنت في حلم ولا كنت عايش عبيط كل السنين دي لدرجة اني مش عارف شي عن السكس.. مفيش ولد في سني ميعرفش كل حاجه..إنما أنا صبي الدار زي ما بيقولوا.. المهم صحيت من النوم وخري ( متأخر) ببص في الاوضة لقيت اخواتي البنات كل واحده راحت شغلها و عمتي لسه نايمة. ندهت عليها صحيت.. قلتلها سعدية مشيت ليه. مش قلتي ليها مترحش الشغل انهارده.... قالت يا خول مش تقول صباح الخير. عجبتك اختك يا عرص. ونسيت اللي علمتك.. لا يا عمتي بسأل بس.. كويس انها راحت. أصلها بتعاملني وحش يا عمتي و انتي عارفه.. وكمان انا عايز اتكلم معاكي في حاجه بس خايف.. عمتي : قول يا واد خايف من ايه.. عملت ايه يا منيل. احنا مش متفقين اللي بينا دا سر كله. اوعي تكون قلت لحد.. انا :لا يا عمتي. ما انا معاكم طول اليوم في الدار. صحيح.. ابويا سافر؟ عمتي: اه يا سمسم* سافر بعد الفجر و امك سرحت . الدار فاضيه اسبوعين.. كله بياخد راحته و ضحكت ضحكة شرمطه كدا انا : يعني الدار فاضيه.. عايز احكيلك على حاجه بس خايف قوي.. لو حد عرف تبقا مصيبه. عمتي :ما تقول يا واد خوفتني.. انا : هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد و تفهميني كل حاجه في الدار هنا و تقولي ليا كل حاجه عن أي حد... عمتي : طب استني اروح دورة الماية افك زنقتي و نفطر و نقعد تحكي اللي عندك عمتي قامت و القميص بتاعها راشق في طيزها و بزازها بتحاول تخرج من الجناب بتاعته.. و انا قاعد ببص عليها و هي بتوطي تجيب الشبشب من تحت السرير.. اول مره اركز مع رجليها و حلاوتها.. هجت من منطر اللحم الطري وببلع ريقي و هي بتبص عليا لقيتني مدقق قوي.. ضحكت الضحكة بتاعتها وقالت بتبص على ايه يا صبي الدار. اصبر دا انا هدلعك انهاردة قلتها ماشي يا عمتي.. قامت مشيت و راحت دورة المايه اللي بابها مفتوح من تحت و من فوق خالص. و جوده زي عدمه. انا خرجت وراها و قربت من الحمام.. عايز اشوفها بتعمل حمام من كسها.. وطيت تحت.. من بعيد و شفتها قاعده بتشخ مايه. اوووف.. منظر ندمت اني مشفتوش من زمان لاني كنت اهبل وعبيط.. عمتي خلصت و خدت الكوز و شطفت كسها و قامت. وانا كمان قمت لاحسن تلاحظ حاجه. جهزنا الفطار و فطرنا و احنا بنشرب الشاي. قالتلي قول.. قلتلها انا شفت محمود و قدريه في العشة في الغيط بتاعهم.. وانتوا نايمين عمتي : بيعملوا ايه يا واد.. قول كل حاجه من غير ما اسأل. انا : بيعملوا حاجات قلة أدب زي اللي عملناها امبارح انا و انتي و سعديه.. وحاجات تانيه كمان اول مره اشوفها.. شفتها بتحط حمامه محمود في بوقها زي البزازه و بيدخل حمامته في طيزها من ورا.. عمتي. : ودخل في كسها يا ودا انا : اه يا عمتي.. عمتي صوتت.. قالت يا لهوي.. يعني فتح البت.. ضيعها.. يا خبتك يا سناء في بناتك الاتنين.. البت مفتوحه.. يا خرابي.. الواد ابن الكلب دا لازم يكتب عليها. لما اشوف الشرموطه امك. مش ابن اختها الخول دا... لازم يكتب عليها.. هي ناقصه.. بدل واحده مطلقه و ماشيه على كيفها. يبقا فيه كمان بنت بنوت مفتوحه.. يا لهوي يا سعاد... خلاص يا عمتي.. احنا مالنا.. مش انتي قلتي مش هتقولي. ما تتجوز اي حد وخلاص.. مش شرط هو.. هو يعني من حلاوته.. قالت بس يا بن العبيطه ما انا هقول ايه.. يا واد البت اتفتحت يعني مينفعش تتجوز حد تاني. َهنتفضح.. قلتلها مش فاهم... يعني ايه مفتوحه. هو الكس بيكون مقفول قالت تعال يا اهبل.. مش عارفه انت طالع اهبل لمين. شدتني من ايدي و قفلنا باب الدار و دخلنا السرير بتاع اخواتي. قلعت عمتي القميص و اللباس و وفتحت رجليها و قالت دا اسمه ايه يا واد.. قلتها كسك يا عمتي.. قالت افتحه كدا. شيلت الشعر في جنب و فتحت كسها و بدأت ادقق فيه و ريقي بدا يجري عليه. قالت شايف الفتحة اللي تحت. قلتها اه.. قالت شايف مفتوحه ازاي..ومفيش حاجه قافله.. قلتلها اه. قالت علشان انا ست اتجوزت... لكن بنت البنوت بيكون فيها حاجه فيها فتحة صغيره والباقي مقفول. الفتحة دي علشان ددمم الدوره لما تيجي على الواحده.. لما البت تتجوز و جوزها ينام معاها بيقطع الحاجه دي و ينزل ددمم فيعرف انها بنت بنوت.. لو منزلش يعرف انها شرموطه زي اختك الوسخه.. فهمت يا ابن الكلب. عرفت ليه معرفش اسكت.. فهمت يا عمتي.. كل دا و انا مركز مع الكس اللي قدامي.. ايه الاحساس الغريب دا اللي بيجي للواحد لما يشوف الحاجه دي. جسمه كله بيتغير حطيت ايدي كلها عليه. بلمس كل حته فيه. بكتشف كل حاجه في الكنز اللي بيحرك كل حاجه في العقل و الجسم. و قلتها فين اللي و عدتيني بيه امبارح يا عمتي.. ضحكت ضحكتها المعتاده اللي بتهيج زي الكس.. انت يا واد معندكش احساس.. بقولك اختك شرموطه و بتتناك في الحرام.... قلتلها انا لسه صغير و مليش دعوه بحد.. قولي لأمي و ابويا بس اوعي تقولي اني قايلك.. و على فكرك سعدية عارفه. انا سمعتهم بيتكلموا امبارح و مفكرين اني نايم زيك.. يعني سعديه عارفه و معملتش حاجه و هي الكبيره.. انا صغير و مفهمش في الحاجات دي. ابقى اقفلي كسها تاني يا عمتي و خلاص.. خلي عم سعد التمرجي اللي كان بيجيلك يديكي دوا لكسك الصبح يعملها حاجه.. عمتي : انت ايه اللي فكرك بالكلام ده يا بن الكلب. اوعي تكون قلت لحد.. انا غلطانه اني فهمتك الكلام ده يا بن الكلب هتفضحني.. كنت سبتك عبيط زي ما انت.. انا : ليه يا عمتي.. وحياة َالنعمة ما قلت لحد و بعدين انا مالي. انا مش هتكلم في اي حاجه غير اللي تقوليلي عليه. بس اوعي تزعلي مني. و تفهميني اكتر.. انا مش عايز أفضل عبيط ولا اهبل.. انا من ايدك دي لدي.. عمتي : خلاص انت مفيش حركه و لا كلمه و لا تعمل حاجه الا لما اعرف بيها.. و كل حاجه هعرفك بيها و هدلعك اخر دلع و ضحكت انا : علميني كل حاجه يا عمتي و فين بقا اللي قلتي عليه امبارح.. كل دا و انا عيني على صدرها الكبير و كسها المليان اللي شفايفه كبيره قد كس سعدية مرتين.. كس بلدي فلاحي اربعيني.. كس يعلمك انك تحترمه و تقعد قصاده تقول شعر هتفضل قاعد تبحلق كدا يا واد و تضيع وقت. انا مخدتش نصيبي امبارح. بقا انا اللي اعلمك و اول واحده تجربك تكون سعديه يا سمير.. عايزاك تعمل كل اللي اتعلمته أمبارح. و فتحت رجليها و شدت كسها من الشفايف. و قالت يلا بوس.. انا ماصدقت الكلمه و نزلت زي المجنون وفي عقلي كل اللي حصل امبارح. كس سعديه و كس قدريه و طيزها و زب محمود و جسم امي العريان تحت الحاج صفوت و صدر امي و احنا قاعدين مع الحاج صفوت في الاوضه قدام ابويا وهي بترص الحجر وتفرجه لحمها علشان اخر السهره يديها قرشين و الكس اللي داخل عليه بوشي اللي كان برئ من يومين بالظبط. بدأت ابوس بسرعة كل حته في كس عمتي الأرملة العطشانه وهي تقولي براحه يا واد واحده واحده.. ااااه.. بشويش لسه قداما وقت طويل.. وانا ابوس جنب كسها و بين كسها و فخادها. فخاد تهز اتخن راجل في الكون. فخاد عدي عليها الزمن وهي تزيد جمال و حلاوه. وبدأت اطلع لساني ادوق كل مكان قدامي و ريحة كسها تدخل مناخيري تخليني طور هايج بدأت الحس و الحس و احط شفايف كسها بين شفايفي و الحسها بلساني.. قلتلها ابقى شيلي شعر كسك يا عمتي. و افقت بهزة راس و هي في غيبوبه.. تقولي يلا يا سمير.. مشتاقه يا واد. عوضني ينوبك ثواب.. و تمسك راسي بايدها و تشدها على كسها. اللي بدا ينزل مايه او عسل زي ما هي بتقول طعمه غريب بس حلو. بلحسه قوي.. بدأت اطلع لراس كسها.. زنبورها اللي بدا يظهر مع شدة شفايف كسها. بدأت ادخله في بوقي و امص فيه.. و ايدي بتلعب في فتحة كسها اللي بدا يرمي كتير. غرَق صوابعي و هي في غيبوبه.. يااااااه.. من زمان ما حدش لحس كسي و كأنه بيعض.. اااااه.. احوووووو.. الحس يا سمير... انا من هنا و رايح خدامتك. اوووووي. اوووووي اوووووى.. يااااااه الحس يا سمير.. يا عوضي..ااااااه.. يخربيتك يا واد انت بتتعلم بسرعة. انا مش هسيبك لحد غيري... كل واحده ليها اللي يكفيها و انا اللي اترميت زي الكلبه هنا و راحت عليا.. و قعدت تعيط. قمت من على كسها. وحضنتها و قلتلها متزعليش يا عمتي. انا بحبك قوي.. و اوعي تزعلي.. دا انتي جسمك احسن من اي مره في البلد.. طب يا ريت بنتك هند تبقا شكلك و انا اتجوزها. وقعدت ابوس في وشها و مسحت دموعها.. و هي قامت شدت راسي و مسكت شفايفي كأنها جعانة و ماصدقت لقيت الزاد. اول مره ابوس و مش عارف. بدأت اعمل زي ما هي بتعمل. قعدت تلحس شفايفي و تدخل لسانها في بوقي اول مره حسيت اني هقرف.. لكن اندمجت ولقيت انه حاجه حلوه قوي. بوقها واسع و شفايفها مليانه و لسانه بيرقص جوا بوقي وبدأت الحس شفايفها و ادخل لساني و وهي ايديها بتقلعني الجلابية. وانا شديت اللباس.. وزبي بقا فوق قبة كسها. وهي لفت رجليها على طيزي و بتشدني ناحيتها عايزه تبلعني جواها. صدرها طري قوي تحت مني. و مايل على الجنبين.. بدأت ترجع راسها وتقولي بوس بدأت ابوس وهي تحرك راسي على خدودها و رقبتها بتوجهني لبزازها اللي زي التلال.. فعلا تلال من اللحم الهايج و حلماته لونها غامق من تأثير الزمن و الشفايف الناشفه اللي رضعت منها و بعد كدا سابتها بدون رحمة.. انا موجود هنا دلوقتي علشان اعوضها وارجع الاحساس ليها و اعوض سنين من السذاجة اللي عشت فيها.. كل الصور بتعدي قدامي و لكن اهم صوره بزاز عمتي اللي نايمة تحتي عطشانه للنيك. بقيت زي الحمار اللي هاج على وليفته. مش عايز اسيب حتة في بزاز عمتي الا لما ادوق طعمها و الحسها و اعوضها عن الحرمان. ببوس و بمسك بأيدي بعصر البزاز اللي بتترج بين ايدي.. بلحس كل حاجه.. برفع بز واحد والحس تحته مش عايز اسيب حته.. بطلع من تحت بلساني و فجأة الاقي حلمة تخينه في طريقي حوليها منطقه واسعه غامقة. وشعر خفيف خدت الحلمة في شفايفي و ارضع و الحس و الف لساني حوالين الحلمة. بفتح بقى اكتر علشان ادخل منطقة كبيرة من البز فيه.. وزبي بيحك في فخاد عمتي التخينة و مع كل حكه بيقف اكتر.. عمتي بتشد فيها على بزازها كأنها ماصدقت حد يقطع بزازها و يرضع منها من تاني.. مسكت بزها التاني وبغوص وسط بزين مفيش كلام يقدر يوصفهم. وعمتي هيجانه قوي وترفع جسمها تحك كسها في جسمي.. بتصرخ من جواها بصوت عالي آآآآآآه... كمان يا واد يا سمير.. اوووووي اوووووي اوووووي.. اوعي توقف.. اووووف.. انت كنت فين من زمان.. ازاي مجاش في بالي تريحيني.. دا انا كنت هموت على لمسة زب. حتى المعفن بتاع الحقن بتهرب مني من سنين. دا انا كنت بدخل الزريبه. امسك زب الحمار و المسه على صدري من الحرمان و خوفي من الفضايح في البلد. آآآآآآه. ارضع يا واد واقف ليه.. ارضع من عمتك.. رجعت بعقلي لزمان من 6 سنين و الحاجات اللي كنت اشوفها من غير ما افهم.... لما كنت اشوف عمتي بتعمل الكلام دا و هي تقولي بنضف الحمار.. واجري اطلع برا.. وبقيت اخاف ادخل الزريبه و هي بتنضف للحمار علشان متزعقش معايا... هيجاني زاد اكتر لما سمعت الكلام ده.. قعدت امص بزازها و نزلت على بطنها.. الحس كل مكان.. لغاية ما وصلت لكسها اللي سبته لما كانت بتعيط.. بس لقيت كسها غرقان جدا. مستني العطشان. نزلت الحس و اشرب من كسك. بشفط من كسها كأني عطشان ولقيت المايه في عز الحر. جسمها كله عرقان من الحر الصعب في الوقت دا من السنه.. بدأت الحس والحس و هي تتجنن تحتي. آآآآآآه... َ كمان... اوي اوي اوي.. الحس يا سمير.. الحس كسي.. موتني يا واد.. و ارتعشت رعشه كبيره و كسها بيغرق اكتر.. و رجليها مالت على جنب و اعصابها سابت خالص.. مغمضه عنيها و بتمص على شفايفها. امممممم.. آآآآآآه.. ريحتني يا واد.. وقفت لحس لما جابت شهوتها.. وسبتها تهدي شوية. و ريحت جمبها على السرير. فتحت عنيها و قالتلي.. سمير.. انا عايزاك ليا و بس. اوعي تبعد عني زيهم.. و انا هظبط نفسي و اروق جسمي علشانك. و ملكش دعوه بحد غيري.. و لو عايز تعمل حاجه مع حد يكون بعلمي.. انا الوحيده هنا اللي خسرت عمري مع راجل تعبان و مات و سابني.. وزي ما انت شايف. خدامه هنا بلقمتي.. اوعي تبعد عني يا سمير و انا هخليك سيدي و تاج راسي... انا : متقوليش كدا يا عمتي.. انا عمري ما هتأخر عنك.. انتي رقم واحد و الباقي بعدك طبعا.. دا انا حتى لما اجي اتجوز. هخلي امي تجوزني هند بنتك. عمتي : مالك يا واد كل شوية هند هند. انت عينك منها ولا ايه.. لا.. انا مش عايزه هند تبقا زي قدريه.. سنتين تلاته كدا ابقا اتجوزها. انا اضمن منين ما انت ممكن تتسلى بيها و تسيبها و تلبس هي في الحيطه.. لا يا سمير.. اوعي تفكر تلعب بعقل البت و تفتحها.. دا كانت تبقا مصيبه و أهل ابوها يقتلوك و يقتلوني.. اوعي.. انا : انا عمري ما اضرها يا عمتي. ولو حصل حاجه عمري ما افتحها.. لقيتها قامت و ضربتني على وشي براحه و قالت ركز مع امها الأول يا واد علشان اتطمن على جوز بنتي.. و قامت نازله علي صدري تبوس فيه و تلحس فيه و تلحس حلمات صدري.. آآآآآآه.. وتعض بسنانها اااااه.. براحه يا عمتي و هي نازله تمص و تعض و تنزل واحده واحده.. عرفت هي راحه فين.. ايوا.. نفسي اجرب رضع زيي زي ما قدريه كانت بتمص لمحمود.. قعدت تلعب في زبي و تخبط في وشها و تطلع بزازها عليه و تحك فيه.. اووووف ايه دا.. زبي بين بزازها. و هي بتحرك فيهم.. كأني في عالم تاني. البزاز اللي كنت بشوفها من فتحة القميص دلوقتي زبي راشق بينهم.. تتف على زبي و تحرك زبي بين بزازها.. شويه و مسكت زبي و قعدت تبوس فيه. و تتمحن عليه. امممممو.. و تحط الراس على شفايفها وتطلع لسانها تدوق الزب.. وبدأت تدخل الزب في بوقها. و تطلع.. زبي في بوقها كأنه في فرن. ولسانها بيلف حواليه كأنه بيرقص.. اااااه كمان يا عمتي.. ارضعي.. آآآآآآه... اووووف... اوي اوي زيي بقا حديد. و مش قادر. لو زودت شويه هنزل لبنى.. قلتها كفايه يا عمتي.. عايز انيك بقا.. عايز اجرب كسك.. قالتلي بلاش يا سمير.. قلتها كذا يا عمتي.. دا اللي هعملك كل حاجه.. قالتي ما انت بتقول عايز تتجوز هند.. لو هتتجوز هند بلاش تنيكني. خلينا كدا احسن.. قلتها انتي اهم عندي من هند و من كل الحريم. انا عايز اتجوز هند علشانك انتي.. يبقا انتي اهم من هند... وقمت و نيمتها على ضهرها. لقيتها بتقولي صحيح يا سمير. انا اهم من الكل.. قلتلها اه طبعا.. انتي رقم واحد... وقمت داخل بين رجليها و بقرب زبي من كسها.. ولسه هدخل لقيت الباب بيخبط.. قلنها اكيد سعديه. لبست الجلابية و فتحت الباب و كانت سعديه.. قفلت الباب و دخلت الاوضه وقلعت الجلابية. لقيت عمتي غطت نفسها بالملايه.. قلتلها ما تخافيش. دي سعديه. رفعت الملايه و قعدت بين رجليها احك في زبي تاني علشان يشد ويقف و سعديه دخلت. قالت يا حلاوة.. دا انتوا ملط يا شراميط.. عمتي قالتلها اسكتي يا شرموطه. انا لسه ما اتنكتش. انتي اللي جيتي على الجاهز خدتي الزب من غير تعب.. سبيني بقا ادوق الزب. بقالي كتير ما اتنكتش. من يوم المرحوم.. قالتها مرحوم يا شرموطه.. اومال التمرجي فين... قالتها طفش يا ختي من يوم ما شفتيه.. سبيني بقا انا قاعد ادعك لغاية ما زبي شد على الاخر.. وبدأت ادخل راسه. واضغط جامد لغاية ما دخل نصه. و خالتي شهقت شهقه محرومة.. يااااااه... اااااااه... دخل ياواد وحك قوي. وانا نزلت نيك فيها.. كسها واسع شويه بس نار من جوا. نمت فوقها و قعدت انيك.. وهي هتموت من المتعة.. احوووووو نيكني يا سمير.. نيكني قوي.. نيك للصبح.. آآآآآآه... ريحني... هموت.. حك جامد.. لف زبك قوي.. وهي رفعت رجليها ولفاهم حولين ضهري.. اااااه.. كمان.. كسي تعبان قوي.. نيكني.. كل دا و سعدية. قعدت على الكنبة بعد ما قلعت وفضلت باللباس. حطت ايدها من تحت اللباس و قعدت تدعك كسها.. عمتي شافتها.. قالتها تعالي يا سعديه اقعدي على السرير.. قامت قلعت اللباس و جت على جمبها لزقت في عمتي.. و مسكت بزها تلعب فيه وتشد الحلمه.. وعمتي تلعب في بزازها وانا قاعد انيك.. وقربت انزل.. هديت شوية و بدأت ابص عليهم و سعديه بتبوس بزاز عمتي لما شاورت ليها.. وانا مديت ايدي لطيز سعديه بعد ما طيزت ليا و مالت على بزاز عمتي.. قعدت ادعك في كسها اللي بدا ينزل عسله و وبدخل صباعي.. و بنيك عمتي على الهادي وه عمتي بتتشرمط و توحوح احح اااااه.. كمان يا سعديه.. نيك يا سمير.. كيف كسي.. عايزه اتكيف يا واد.. شبعني.. منظر طيز سعديه و خرم طيزها و الشعر اللي عليه. هيجني اكتر.. قلت اجرب العب في خرم طيزها واشوف رد فعلها.. بلعب بصباعي و بدعك خرم طيزها. لقيتها قالت ااااااااه طويله.. قعدت احاول ادخل صباعي.. كان صعب. حطيته في بوقي وبليته و بدأت ادخله تاني.. دخل.. لقيتها رفعت راسها من على بزاز عمتي و قالت احححححح... آآآآآآه.. دخل يا سمير.. دخلت اكتر وهي وطت و رجعت ايديها تشد اطيازها و صباعي دخل كله.. بقيت بنيك عمتي و مدخل صباعي في طيز سعديه اختي.. و الاتنين آآآآآآه و احوووووو... كمان يا سمير... وانا خلاص مش قادر.. بنيك قوي و ارزع في عمتي. اللي مدت ايدها تحت سعديه و تدعك كسها و سعديه بدأت تشد على صباعي في طيزها عرفت انها هتنزلهم.. آآآآآآه هجيب.. اااااه و قامت ارتعشت جامد و نامت على صدر عمتي من الرعشه.. وانا خلاص مش قادر. نمت فوقهم الاتنين و بنيك قوي قوي.. اااااه و عمتي مغمضه و تقولي نيكني.. نيكني.. اااااه و ارتعشت هي كمان و غمضت عنيها و انا كنت خلاص مش قادر.. لحقت نفسي بالعافيه و طلعت زبي. نطر على جسمهم الاتنين.. نزلت كتير قوي.. اااااااه... و اترميت على السرير..... لحمنا كله مع بعضه على سرير واحد... نكمل الجزء الرابع و مواقف اكتر جنون من اللي فات... دعمكم بيشجعني.. ♥ï¸ڈ _____________________ ¥¥¥الجزء الرابع ¥¥¥¥������������ كتلة من لحم عمتي تحتي وانا مرمى على السرير و سعدية فوق صدرها.. و احنا في حالة توهان من المتعة اللي حصلت.. عمتي بعدتني عن فخدها و رفعته وهي بتتوجع. و بعدت سعديه عنها على السرير. و جابت حتة قماش من الرف على الحيطه فوق السرير و مسحت اللبن بتاعي و عرقها و ماية كسها.. و سعديه فتحت عنيها ولسه قايمه تروح دوره المايه. عمتي قالتها. انتي بايعه اختك يا سعديه.. بصت ليها و مستغربه. قالت بايعه يعني ايه يا مره.. قالت انتي فاهمه كل حاجه و عارفه و متستره على كدا.. عايزه أختك تخيب يا سعدية علشان تفضل معاكي و قاعده في رقبتنا... ردت عليها وقالت فيه ايه يا ست انتي. انني بتلفي و تدوري على ايه.. قالتها انتي فاهمه و انا مش هتكلم.. و خلصنا. انتوا احرار.. وقامت عمتي لبست القميص و اللباس و قامت تشطف نفسها من مكان اللبن و تجهز الاكل.. سعديه قامت و لبست و راحت الحمام تفك زنقتها و رجعت خدت اللبس اللي في الكرتونه. غياراتها مع غيارات قدريه و قعدت تغسل فيهم و تقول البت الوسخه قايله انا هغسل المرادي و مغسلتش.. و المره مخدتش تغسلهم امبارح.. ابو دي عيشه. امتى نخلص من الدار دي.. انا رحت الزريبه اعلف الحيوان و احطلهم مايه.. شوية لقيت سعديه داخله تنشر الغيارات علل حبل علشان مينفعش ينشروا الداخلي برا الدار.. ولقيتها بتقولي يا سموره.. عمتك بتتكلم عن ايه.. قلتلها انا مليش دعوه.. قالت يعني انت عارف.. قلتها اه بس مش هينفع اتكلم. عمتي تزعل مني.. قالتلي طب انا هدلعك و هجيب ليك حاجات وانا جايه بكرا و مش هقول لحد انك قلت. و هخليك تنيكني علطول.. بس لو قلت مش قايل هفضحكم و مش هخليك تلمسني تاني... فكرت لحظه و خفت.. قلتها هقولك بس اوعي تجيبي سيره لعمتي او لحد قالت ماشي.. قلتها عمتي بتتكلم عن موضوع محمود و قدريه و انه بينيكها و فتحها.. فتحت بوقها.. وقالت وهي عرفت منين.. و دي ست كذابه. عايزه تطلع سمعة على اختك. بتاع التمرجي الوسخه.. قلتها انا اللي قلتلها.. فتحت بوقها اكتر.. وقالت وانت عرفت الكلام ازاي.. مين يا واد اللي قالك.. قلتها محدش يعرف حاجه. ولا حد قالي. انا اللي شفت بعيني..... قالت شفت ايه.. قلتها كل حاجه حصلت في العشة. و سمعتها بتحكي ليكي كمان.. فتحت بوقها و قالت قلت لحد تاني يا واد.. قلتها لا.. قالت بص اسمع كلامي علشان متحصلش مشكله.. انت ماتتكلمش تاني خالص ولا حد يعرف الكلام دا. وانا هتصرف... قلتها ماشي.. خرجت وانا خرجت. لقينا قدريه داخله من الباب.. سلمت و دخلت تغير.. و خرجت على دورة المايه و بتسأل عمتي عن الأكل. قالتها ايه تعبانه.. بتعزقوا هناك في المشغل.. وضحكت. وكملت.. قالت امك زمانها جايه نتغدى مع بعض... قعدت مع سعديه علي الكنبه و امي دخلت.. نزلت من عليها الحاجه. سلمت و دخلت الأوضة.. بس ملاحظ عليها انها وشها محمر شكلها كانت عند خالتي فاطمة بتحفف ليها وشها بالفتله.. غيرت الجلابية و انا قاعد على كرسي الحمام قصاد الباب.. لقيتها كمان جسمها مفيش فيه شعراايه. بيلمع... وعماله تبص على نفسها. مسكت القميص البيتي ولبسته طبعا على اللباس و بعد كدا نزلت اللباس من رجلها. و حطته على الباب من ورا. و دخلت دورة المايه.. و طلعت شافت عمتي بتنزل الاكل من على النار . قالت للبنات تقوم تفرش الحصيره و الطبليه و يجهزوا علشان هنتغدي.. و قعدنا اتغدينا و عمتي قالت لأمي انا رايحه اشوف البت بكرا من الصبح و هقعد لبعد العصر. بقالي اسبوع مشوفتهاش.. قالتها و ماله يا ختي.. عايزاشي فلوس ولا حاجه. قالتها تسلمي يا اختي فلوس المعاش معايا و كفايه اني قاعدة و اكله شاربه ببلاش.. امي ضربت على صدرها و قالت ايه الكلام اللي بتقوليه دا يا سعاد. دا من خير اخوكي يا ختي و خير اختك. انتي زي فاطمه يا بت انتي.. مقولتيش ايه رايك في عمايل فاطمه.. وبتحط ايدها على وشها و بترفع دراعها.... عمتي ضحكت وقالت مضروبه فاطمه من يومها شاطره. رجعتك عروسه اهو.. عايزالك عريس بقا و بتغمز.. قعدوا يضحكوا مع بعض و قمنا خلصنا و امي دخلت تريح و البنات دخلوا و عمتي طلعت تشم هوا قدام الدار. وفرشت حصيره و قعدت و معاها الشاي.. خرجت وراها و قعدت جمبها.. وقلتها خديني معاكي بكرا يا عمتي اقعد مع هند.. قالت ما ينفعش يا واد.. انت مش صغير و أهل ابوها هيتضايقوا.. هبقا اقولهم يبعتوها تقعد معايا يومين.. هبقا اخدلهم كيلو حلاوه علشان اقفل عنيهم. وضحكت... شويه ودخلت.. لقيت سعديه و قدريه في الزريبه وقفت من بعيد اسمع. لقيت سعديه بتقول لقدريه اني عرفت و قلت لعمتي.. ولازم تقول لمحمود علشان يتصرف.. قدريه عماله تقول يا لهوي يا لهوي.. قالت بس يا شرموطة ما انتي اللي عملتي كدا في نفسك.. اسكتي علشان الصوت.. بصي يا قدريه. عمتك مقدور عليها. متقدرش تفتح بوقها واحنا قافشينها قبل كدا مع التمرجي. إنما اخوكي.. لازم نمسك عليه زلة. ممكن يفضح الدنيا... انتي بكرا تقابلي محمود لازم و تتفقي معاه انه لازم يسحب الواد دا. و ينيكه و احنا نطب عليه في العشه.. و نمسكها عليه.. بدل ما نتفضح. ما محمود ابن الوسخه لو حد قاله انت ازاي تعمل كدا هيقول انا مينفعش اتجوزها لاني كنت بنام مع اختها سعديه قبلها زمان و هي اللي وصلتني لقدريه.. ما انتي يا وسخه لو كنتي قفلتي كسك دا كان زمانه بيجري وراكي و يجي يتجوزك زي ما كنا متفقين.. لكن ضحك عليكي يا عبيطه.. و قدريه عماله تعيط.... انا جريت بعيد.. و طلعت من باب الدار وقلت لعمتي انا همشي على الترعة شوية.. وقعدت افكر في الكلام.. محمود ينيكني.. وافتكرت محمود و زبه و احساسي ساعتها وهو بينيك طيزها و انا حسيت اني نفسي اكون مكانها. و قعدت احسس على طيزي ساعتها.... نسيت اقولكم.. انا مش طويل ولا قصير. شكلي حلو.. علشان كدا لما كنت اسرح كانوا يتريقوا عليا. طيزي احلى من طيز سعديه و قدريه. طالع لأمي في طيزها. و عمتي واخد منها لونها الأبيض. و محمود دا كنت بروح زمان اقعد معاه عند الغيط و يحكي ليا حكايات و يقعدني على رجليه.. ويقولي انت لو بت كنت هتجوزك. و ساعات احس انه حاطط حاجه تحتي زي زر خيار ��. و اجي اقوم يشدني جامد و نفسه بيروح و يقعد بحركني قدام و ورا. و شويه نفسه يهدي و يقولي قوم. ويديني ربع جنية اشتري بيه حلاوه.. وكنت بفرح و امشي.. افتكرت الحاجات دي وانا ماشي. افتكرت لما كنا سارحين لغيطهم الجواني. بعيد عن البلد.. و انا راكب معاه الحمار و يقعدني قدامه ويمسك فيا من صدري الطري و يشدني عليه ويقولي علشان متقعش و امك تفضحني.. افتكرت لما دخل ايدي من جيب الجلابية و انا قاعد وراه و يقولي امسك علشان متقعش.. وانا اسأل ايه الناشف دا. يقولي امسك علشان متقعش.. ولما كان بينزلي من على الحمار ويحط ايده على طيزي ويفضل شايلني شوية و بيهزر.. ولما كان ياخدني في جرن التبن (أعواد القمح لما تتقطع وتتفرم و تبقا قطع صغيرة و تتعمل تل كبير) و نلعب تعبيط ( زي المصارعة الروماني) و علشان هو أقوى مني و اكبر في السن كان بيوقعني و ينام فوقي و برضو بتاعه يبقا واقف و داخل في طيزي من فوق الجلابية. مره شفت بتاعه واقف من تحت الجلابية و قلتله ايه دا قالي لما تكبر حمامتك هتكبر كدا...... قعدت اتخيل الحاجات دي و قعدت جمب شجره علي الطريق و الجو هادي.. حسيت اني هيجان قوي و زبي وقف على التخيلات دي.. و ربطها بالجنس اللي فهمت فيه الكتير اليومين اللي فاتوا.. محمود كان بهيج عليا و دا احساس استغربت اني حسيته.. كان عايز ينيكني.. بدأت احط ايدي على طيزي من تحت الجلابية و احسس عليها.. وزبي ييقف اكتر.. وبدأت اتخيل محمود و انا مكان قدريه... و هو بينيك فيا.. و اتخيل الهيجان اللي حصلي اما شوفت زبه من غير لبس.. و ايدي اللي راحت علي طيزي...... صحيت من تفكيري دا و بدأت افكر.. هعمل ايه في الخطه اللي سعديه رسمتها. امشي معاهم و كأني معرفش و اجرب اتناك من محمود ولا اعمل ايه... اه انا عايز اتناك مش هضحك على نفسي. بس مش عايز حد يعرف.. ولا عايز سعديه و قدريه تمسك عليا حاجه. علشان يفضلوا خايفين مني.. واقدر اعمل كل حاجه... جت في بالي فكرة.. اروح لمحمود و اعرفه اني عارف و مش هقول لحد. بس يتجوز قدريه و هي من لحمه و دمه و فضحيتها من فضيحته.. و اقوله اني سمعتهم بيتفقوا الاتفاق دا و انا مش عايز كدا.. واعمل خطه معاه.... خلاص انا خدت قرار.. قمت من تحت الشجره و مشيت على الطريق و وصلت للساحه وفيها قهوة او غرزه بلدي.. بيقعد عليها الرجاله و الشباب بتوع البلد.. لقيت محمود هناك بيلعب كوتشينه مع أصحابه. ندهت عليه من بيعيد لاني بخاف اروح هناك و الرجاله تقعد تتريق عليا.. قام وجالي.. قالي فيه ايه يا واد. جاي ليه. قلتله عايزك في موضوع.. قالي ما تتكلم. قلتله لا مينفعش تعال نمشي بعيد. قالي فيه يا واد انت. حد في داركم حصله حاجة. قلتله لا مفيش. انا عايزك في موضوع بس هقولك عليه بعيد.. استأذن من الناس و شدني في ايده.. و مشينا في الغيطان و وصلنا الغيط بتاعهم.. قعدنا برا العشة. بيني وبينكم انا اترددت و خفت وبدأت ارتعش و خايف اتكلم. زعق فيا. ما تتكلم يا بن الجزمه.. قول.. قلتله براحه يا محمود.. هتكلم.. وبدأت اتكلم.. قلتله انا جاي اتكلم معاك في موضوع قدريه. قالي مالها يا واد. قلتله انا شفت امبارح انت وهي هنا في العشه.. اتسمر مكانه و اتصدم.. قلتله و قلت لسعديه و قالت ما تتكلمش. محمود بيحبها و هيتجوزها.. بس سمعتهم بيتكلموا و خايفين مني أني اقول لحد. و بيتفقوا انك تضحك عليا و تحاول تنيكني و هما يمسكوا عليا الموضوع.. بس انا مش هقول لحد. هو انا هفضح اختي و ابن خالتي.... قعد يبص ليا... قلتله انا هتتجوز قدريه يا محمود.. قالي انا هتجوزها بس الظروف وحشه اليومين دول و مستني اقبض تمن المحصول و اتجوزها وانا عامل حسابي على كدا. هي قدريه من الشارع علشان اضحك عليها.. دا تبقا فضيحه في البلد.. بس انت يا سمير اوعي تقول لحد. دي هتبقا مراتي و انا مش عايز حد يتكلم عليها ربع كلمة ولا يقول اني كنت مرافقها.. قلتله و حياة امي ما هقول لحد.. بس قدريه هتطلب منك الحاجه دي بكرا. علشان تمسك عليا زلة مفكره اني هفضح سركم . هتعمل ايه.. قالي انت عايز ايه.... ضحكت وقلتله في ايه.. و بصيت في الأرض. قالي في الموضوع اللي هما عايزينه. عملت مكسوف. قالي تعال ندخل العشة. قلتله لا.. انت مفكرني قدريه و ضحكت.. ولا عايز تلعب معايا تعبيط زي زمان. ضحك و قالي انت فاكر يا وسخ. قلته ااه. وفاكر لما كنت بتقعدني في حجرك و تحكي ليا حكايات و انا كنت عبيط مش فاهم. قعد يضحك ويقولي بس تعال ندخل العشة علشان محدش يسمع.. قمت وقفت من على الأرض و الجلابية بين طيزي. وهو ورايا. قالي يخرب بيتك. انت لسه حلو يا واد زي زمان. و قام ينفض التراب من على جلابيتي من قعده الأرض وبيحسس على طيزي قلتله بس يا محمود. ممكن حد يكون معدي. المهم دخلنا العشة و فرد الحصيرة و قفل الباب البوص. قالي دا كانت احلى ايام. لما كنت اخدك على الحمار و نروح الغيط الجواني و جرن التبن. قعدت مكسوف و اضحك.. قلتله هتعمل ايه معاهم. قالي متحطش في بالك.. انا مرضاش اصلا اني اخلي حد يشوفك و انت بتتناك مني.. اووووف الكلمه حمرت وشي.. و قلبي بيدق و نفسي بيروح... كمل كلامه و قالي حتى لو انت مكنتش جيت و قدمت السبت. انا مرضاش ان اخلي اخواتك يشوفوك كدا. قلتله انت جدع يا محمود و انا لو كنت لقيت قدريه بتتناك من حد تاني كنت خفت.. لكن انا عارف انك مش هتفضحها. (مش عارف انا كنت بضحك على نفسي في الكلام اللي بقوله ولا انا بقول كدا علشان عايز اوصل لزب محمود.) قالي يا بني فيه حد يرمي لحمه.. وقام وقف و قالي هعملك شاي.. و هو بيقف لقيت المنظر القديم زبه واقف تحت الجلابية و هو شافني ببص و ضحك و انا اتكسفت و حطيت وشي في الأرض. انا عارف انه مش قايم يعمل شاي.. المهم. قالي هات الكوبيات من الصندوق اللي هناك دا.. قمت وبرضو الجلابية داخله في طيزي و انا المره دي سبتها.. و بوطي افتح الصندوق. لقيت محمود قفشني من ورا.. و واقف ورايا و ضاغط على ضهري مش قادر اقوم. و زبه راشق في طيزي.. عملت نفسي متضايق...سيب يا محمود.. بس بقا يا محمود.. بطل هزار ماسخ.. وبصراحه انا كنت مركز في زبه و بحس زبه على طيزي الكبيره اللي فضحاني في البلد من شكلها.. و انا عمال اتمتع بحس بلمس زبه على طيزي. في اللحظه دي زبي وقف و شد على الاخر.. قالي مش انت مش عايز حد يعرف.. انا مش هقول لحد.. قلتله لا يا محمود عيب.. انا مش صغير. كان زمان ينفع.. قالي مش انت عايزني اتجوز قدريه.. قلتله ااه.. قالي خلاص.. انا مش هنيك قدريه تاني لغاية ما نتجوز.. بس انت تريحني. قلتله ازاي. قالي انيكك.. قلتله لا يا محمود.. و هو ماسك فيا و زانقني. المهم فلت منه. و رحت في جنب تاني.. بس زبي فضحني.. قعد يضحك.. قالي ما انا عايز اهو. اومال ايه.. قلتله لا مش عايز.. قالي اومال يا خول زبك واقف ليه.. اتكسفت.. قالي لاما كدا.. لاما مش هتجوز قدريه و هفضل انيك فيها.. و افضحها كمان. و اقول انك كنت عارف و بتعرص.. قلتله لا ابوس ايدك. انت اتغيرت ليه كدا.. قالي يا عبيط انا عمري ما اعمل كدا. بس انا عايز ادلعك و انت عايز تدلع.. قلتله انت هتروح تقولهم و ممكن تعرف الناس في البلد كلها.. قالي يا واد يا عبيط. هقول للناس انا بنيك واد و كمان ابن خالتي.. الناس تقول عليا بتاع رجاله.. قلتله و سعديه و قدريه.. قالي مستحيل اعرفهم.. قلتله طب احلف.. حلف حلفانات كتير.. قالي ايه.. اتكسفت و حطيت وشي في الأرض.. كانت الدنيا خلاص قربت تدخل على الليل. و الغيطان كلها اسكت هس ولا صريخ ابن يومين ماشي. قرب مني.. و قعد يبوس فيا.. و يهدي فيا.. و بدا يقلعني الجلابية و شد اللباس. وقلع خالص و خدني و نزل على الحصيره. و قالي انا عارف من الاول انك عايز تتناك.. اتكسفت. قام قعد يبوس رقبتي و انا رحت في دنيا تانيه. احساس تاني لما حد ينام فوقك و تحس انك مطلوب من الزب.. وبدأت احس احساس قدريه و هي نايمة تحته في غيبوبه بدا ينزل على صدري الناعم الطري و حلمات صدري البارزه اللي كانت دايما امي تقرصني منها و تقولي يا حلوه يا عسل انتي.. وتتعامل معايا اني واحده. قعد يلحس في صدري.. وزبي واقف قلبني على بطني و نام فوقي ونزل قفش في طيزي.. وزبه بيحك فيها.. قومني على رجلي وايدي َ طيزي في وشه.. و اتنهد و قالي احا.. ايه الطيز دي.. حرام تبقا على دكر.. مفيهاش شعرايه. دا احلي من طيز قدريه و سعديه يا واد.. وقعد يحسس على طيزي و يبوس فيها من الفردتين و يقولي اتجوزك انت وخلاص و انا اتكسف.. اول مره اوطى بطيزي عريانه لحد وهو هيجان عليها.. حسيت ان جوايا واحده ست. ناقص انها تتناك علشان تبقا ست بجد. لقيته بيقرب بوشه ناحيه طيزي.. بيشم فيها. و قومني. وخدني في جنب وقفني و خلاني اوطى و قعد بيغسل فيها.. و انا **** نفسي له. و هو بيغسل بيدخل صباعه جوا. بس انا بشد اول ما يقرب من خرمي قالي سيب أعصابك خالص و متشدش نفسك علشان اعرف انضفك. انا راكن على جنب العيشه و هو بدأ يدخل صباعه في طيزي. ويغسل و انا هجت قوي.. ااااه.. براحه يا محمود.. بيوجع.. اااااه.. المهم خلص غسيل و مسك الجلابية بتاعته من على الحصيره و قعد ينشف المايه.. و نزلني تاني على الحصيره و خلاني اعمل وضع كلابي. و هو ورايا.. بدا يشم و بدا يبوس طيزي من الفرق بينهم.. و قعد يبوس خرم طيزي.. و طلع لسانه.. وبدأ يغرق خرمي من ريقه و يتف عليه و يدخل صباعه شويه و يلحس شويه.. وانا ميت من المتعه. و برجع بطيزي على وشه.. آآآآآآه.... كفايه يا محمود انا هتاخر.. قالي بس يا بت.. اول ما سمعت كلمه بت. هجت اكتر.. ليه كنت بتضايق من وصفي اني زي المره.. يا ريت كنت طلعت مره. وبدأ بدخل صباعه جوا خالص.. آآآآآآه.. حرام عليك يا محمود. وهو بينيك بصباعه و نازل بوس و لحس في طيزي من برا و يضربني عليها و تترج قدامه. اااه اااااااااه. اخخخخ... كمان... بدأت اهيج قوي.... شوية و لف قدامي و انا وضعي زي الكلب و جت اللحظه اللي تمنيتها لما شفت زب محمود في ايد قدريه و بتلحس فيه و بتمص فيه. زبه قدام عنيا بدقق في تفاصيله و عروقه المنفوخه. صحيح رفيع و مش تخين. بس شكله واقف زي الوحش الهايج.. محمود بدا يضرب زبه في وشي و خدودي. و بدأت اكون زي الكلب اللي قدامه عضمه عايز يلحس فيها و يتغذي على الباقي فيها. بدأت احرك بوقي ناحية حركه زبه. عايز اوقفه و الحسه.. شكل بيوضه بتتحرك و نازله لتحت جنن عقلي. بدأت افتح بوقي وعايز اشفطهم في بوقي و هو بيزل فيا. ريحة زبه و فحولته ملت مناخيري. اخيرا قدرت القط زبه في بوقي. جيت ارفع ايدي و اتعدل.. قالي نزل ايدك يا خول.. سمعت الكلام وانا حاسس بمتعة بالذل قدام زبه. بدأت الحس زبه و ادوق و أحقق امنيتي اللي تمنيتها امبارح.. مكنتش متخيل ان الرغبه دي هتتحقق تاني يوم. بدأت الحس زي ال شرموطه.. مع اني اول مره الحس او امص زب.. زبه كله في بوقي.. بطلعه و أخرجه. نزلت لبيوضه عليها شعر خفيف و الحس و محمود في كون تاني رافع راسه لفوق و بيقول اااااه.. يخرب بيتك يا متناك. انت اجدع من اخواتك الاتنين.. آآآآآآه.. ويضرب زبه على شفايفي و وشي. بدأت امص بحركة سريعه.. لغاية ما قالي كفايه.. اااااه. كفايه.. طلعت زبه من بوقي وانا بدي بوسه لراسه و بودعها و كأني بقولها خلي بالك من طيزي و انتي داخله.. لف محمود ورايا. وراح للصندوق و جاب علبة الفازلين اللي حط منها على زبه و طيزي زي ما عمل مع قدريه... قلتها براحه يا محمود.. مع اني واثق اني هستحمل زبه. لان خرمي واسع زي ما كانت أمي بتقول لما كانت تديني لبوسة السخنية لما كنت اسخن... وبدأ محمود يدخل صوابع بعد الفازلين تاني.. اوووه.. بتدخل بسهوله.. و انا بضغط خرمي لبرا علشان يفتح.. دخل صباعه التاني.. آآآآآآه... كمان يا محمود... آآآآآآه... وانا دايخ في المتعة.. محمود حط راس زبه و بدأ يدخل.. يااااااه بيوجع يا محمود. براحه.. قالي سيب نفسك.. سبت نفسي و ضغط لورا كأني بحزق وهو في اللحظه دي.. ضغط جامد.. اااااااااااااااااااااه اخخخخخخخخ طلعه... آآآآآآه.. وهو مد ايده يلعب في زبي.. وزبه نصه جوا طيزي.. وبدأ يحرك... آآآآآآه.. براحه.. اااااه.. نيك براحتك.. وهو يدخل لغاية ما زبه كله بقا في طيزي. و حسيت ببطنه على طيزي من برا.. شعر زبه من فوق بيحك في جلد طيزي الأبيض الناعم. اووووف على الإحساس.. وبدأت احس ان الألم اقل.. او الألم ممتع.. اااااه.. نيكني يا محمود.. ااااه.. بدا يزرع زبه جوا طيزي.. حسيت اني طيزي مليانه.. أحساس فوق الوصف.. آآآآآآه..... قام خرج زبه.. حسيت روحي بتطلع.. و نيمني على بطني. ونام فوقي و انا مسكت زبه حطيته على خرمي وهو نزل في خرمي اللي فاتح بابه.. زبه بيرزع جوا جسمي.. جسمي كله عرقان من الهيجان.. صوتي عالي.. مبقتش افكر حد يسمع او لا.. اااااااه. اووووف.. اخخخخخخ.. نيكني.. نيكني.. اااااااه. هجت على الآخر و حطيت ايدي تحت زبي و بدأت احك زبي في أيدي.. نيك قوي... آآآآآآه.. قربت انزل.. قلتله اااااه هنزل يا محمود. لسه بكمل الكلمه. لقيت محمود بيقول اااااااااه.. وجسمه بيتنفض فوقي.. ولبنه بيغرق طيزي... آآآآآآه.. بنزل معاه.. اااااااااه.. اول مره انزل كدا. كمية كبيره قوي.. اااااه. و نمنا ننهج من التعب.. ببص لقيت الليل دخل. و انا اتاخرت.. افتكرت ان ابويا مسافر.. هقول لأمي اي حاجه.. قلتله يلا يا محمود. قوم.. قام من فوقي و طيزي غرقانه.. لبست الجلابية و طلعت برا العشه فرغت اللبن علشان مينرلش على اللباس و خدت الكوز غسلت طيزي.. و لبست اللباس و سلمت على محمود و مشيت بعد ما قالي تعدي عليا كل كام يوم على القهرة لو حبيت انيكك هشاور ليك تروح العشة.. لو بصيت ليك و لفيت وشي.. اعرف اني مش عايز.. قلتله هو فيه تاني... قالي اومال يا عروسه.. تاني و تالت و رابع.. دا مش بعيد اتجوزك انت بدل قدريه.. ضحكت بمياعة و مشيت.... خرجت عرقان.. اتمشى في نسمة الهوا لغاية ما جسمي العرق يروح منه.. ودخلت الدار.. لقيت عمتي في الاوضه صاحيه و اخواتي مش موجودين.. و لقيت الحاج صفوت قاعد على الحصيره و امي قاعده معاه في الاوضه و الشيشه شغاله. بصيت على الكنبة لقيت فاكهة و لفة حلاوة ملبن.. امي ندهت عليا وقالت تعال سلم على الحاج يا سموره.. دخلت سلمت عليه.. قالتلي كنت فين. قلتلها كنت قاعد تحت الجميزة في الهوا.... قالت الحاج صفوت جايب لك ملبن علشان عارف انك بتحبه.. فاكر لما كنا بنروح و يديلك الجنية و الملبن.. قلتها له فاكر كل حاجه.. و ابتسمت ابتسامه خبيثة كدا.. قام صفوت خد باله. وقال جنية ايه بقا يا سناء.. سموره كبرت و احولت.. و قام مطلع ورقه بعشرة و اداني.. انا عنيا زغللت.. و قلته ليه يا حاج.. قال امسك يا واد.... امي قالتلي شوف.. عمك صفوت جاي يتطمن علينا علشان ابوك مسافر.... لقيته بيقولي اقعد يا واد.. قعدت. امي فاردة رجليها و الجلابية مرفوعة من نصها و طبعا فتحة صدرها مفتوحه و نص صدرها باين.. قامت ترص الحجر و نص صدرها قدامي و قدام عم صفوت اللي بيبص و يبحلق و كأني مش موجود.. و لقيته بيقولها ايه الحلاوه دي يا سناء. انتي بتصغري و هي تضحك ضحكة دلع.. وتقوله بصغر ايه بس يا حاج... و بتلف تحط النار في المنقد و طيزها لينا. ببص لقيتها مش لابسه لباس.... و عم صفوت عينه على طيزها و بيبلع ريقه.. وبدأ يحط ايده من جيب الجلابية يظبط زبه علشان ميظهرش... امي لفت و قعدت. قالتلي قوم لا سموره شوف اخواتك اتاخروا ليه. شيعتهم يجيبوا فول وطعمية.. علشان عمك صفوت يتعشى.. قلتها حاضر.. بصيت على عمتي. لقيتها نامت و طفت النور.. طلعت برا.. لقيت سعديه و قدريه و اقفين في جنب.. داريت نفسي لقيتهم بيقولوا هنعمل ايه دلوقتي. و الخول مش عارفين نلاقيه.. ساب القهوة و راح فين.. سعدية قالت الصباح رباح.. و قمت انا طالع.. قلتلهم اتاخرتوا ليه.. عمي صفوت عايز يتعشى... قالوا ما احنا اهو يا وش الفقر.. و دخلوا.. جهزوا العشا و الشاي و كل واحده فيهم قعدت شويه.. و دخلوا ناموا.. و انا كمان قلتهم انا داخل انام.. امي قالت. خلاص.. نام و انا هبقا افتح لعمك صفوت و هو ماشي و انا كدا كدا مش راحه السوق بكرا و هقوم براحتي.. عم صفوت قالها اوعي تنسى تيجي تساعدي ام محمد في تظبيط البيت.. علشان العيال جايين من السفر.. قالت صحيح فكرتني و هي بتغمز ليه.. و بتضحك.. قمت دخلت و بعد شوية امي جت تشوف نمنا ولا ايه.. و انا عملت ميت.. و هي خدت راحتها و اتطمنت. وراحت وقفلت بابا الاوضه عليهم.. انا قمت اتسحب زي الحرامي علشان محدش يحس بيا و رحت على الباب سمعت ضحك و كلام واطي. جبت كرسي الحمام بتاع دورة الميه و وقفت عليه و بصيت من الشباك الصغير اللي طالع على المندرة من جنب الاوضه. ولقيت امي لابسه قميص نوم و قاعدة جنب عم صفوت و لازقه فيه و ساندين ضهرهم على الحيطه... وهو عمال يحسس على بزازها ويطلع بز و يلعب فيه. و هي راكنه على رجل مرفوعه والرجل التانيه مفروده. وتقوله يا راجل اختشي احنا في الدار و الناس هنا... ما يكره هيجيلك.. اتفرج انهاردة و دوق بكرا.. يقولها مش قادر.. و نزل يمص بزها. و هي تبعده.. وتقوله.. لا بلاش.. لحد يصحى تبقا فضيحة.. يقولها طب فرجيني كسك. تضحك وتقوله انت عامل زي اللي عمره ما شافه.... دا انت شايفه قبل عباس جوزي يا راجل.... شد القميص و هي فردت رجليها. و وبطنها قدامها.. و هو رفع بطنها و حط ايده.. شهقت شهقة عاليه.. ااااه.. بس بقا يا صفوت.. دا كلها سواد الليل... قالها ماشي. يا زبده.... وقام قعد يبوس فيها و يمسك صدرها.... قلت فرصه اكسر عينهم الاتنين... نزلت و فمت فاتح الباب و انا بقول أنتي صاحيه يا امه.. واعمل نفسي مصدوم... الاتنين اتفزعوا و هو ماسك بزها.. قلتلهم بتعملوا ايه.. امي قالت صحيت ليه ياواد.. بتبص على ايه.. دا عمك صفوت.. قلتله صدري بيوجعني.. قالي وريني اشوف و كان بيفك الدم فيه.. و ايده فيها الشفا.. ارتاح.. قمت خارج و عامل نفسي متضايق.. قام صفوت خارج ورايا. وقال يا سمير.. الكلام زي امك ما قالت. وقالي انت جدع و مش هتقول لحد حاجه. وقام مطلع عشرة جنية تاني و حطها في أيدي.. و قام داخل لم حاجته و انا دخلت الاوضه و امي و صلته و دخلت الاوضه وقفلت و نامت.... نكمل في الجزء الخامس اللي فيه اثاره اكتر و اكتر... دعمك بيشجعني... {¥الجزء الخامس ¥} �������� �� �� �� فيه مقدمه كبيره.. بس علشان تعيش كل التفاصيل.. �� دخلت الاوضه انام و بفكر في العشرين جنيه.. و امي و اللي شفته.... فكرت في حالنا من سنين اللي كان الفقر ساكن معانا و مش بيمشي.. عذرت امي و فهمت انها كانت الطريق اني ابويا يبقا دراع الحاج صفوت اليمين و ياخد فلوس تعيشنا أحسن من الاول و امي كمان اللي بتعمل كل حاجه علشان تبيع في السوق و تزود الفلوس اللي داخله الدار و اخواتي الاتنين اللي شغالين.. و عمتي الأرملة اللي قاعده معانا و حملها على امي و ابويا. و انا صبي الدار اللي ميعرفش يشيل شوال قمح و يشتغل و يساعد اهله ولا نفسه... عذرت الكل.. حسيت براحه و انا مش عامل وصي على حد.. كل الظروف تفرض ان الجنس يكون الحاكم في الدار.. واللي مش مرتاح يشوف حاله في أرض تانيه.. قمت من على الكنبه و فتحت الاوضه و رايح دورة المايه افك زنقتي. سمعت صوت طالع من اوضه ابويا و امي.. استغربت لان صفوت مشي.. قربت سمعت صوت امي بتعيط و بتكلم نفسها. بتقول... اهو انا يا ناس اللي شايله الهم فوق راسي ولا حد حاسس بيا.. متجوزه بغل ولا يفهم و مستحمله. متجوزه خيال مأته و الناس حسبته راجل.. عشت الفقر والجوع و لولا انا كنا موتنا.. يجي اليوم اللي يتلام عليا. و تعيط.. فتحت الباب ودخلت. لقيتها قاعدة على الأرض و حاطها راسها بين ايدها و بتبكي.. قلتها مالك يا امه.. مسحت دموعها و قالت مفيش.. ايه اللي صحاك.. قلتها كنت مزنوق.. قربت منها.. واحاول أطيب خاطرها بعد اللي عملته. قالت شيل ايدك.. انا خلاص.. مليش دعوه بحاجه. انا هقعد من الشغل و لا رايحه ولا جايه و لا هقعد مع حد... صرفوا اموركم مع بعض.. قلتها انا عارف و فاهم يا امه.. متزعليش مني و حقك عليا.. قالت انت ابن كلب ولا انت فاهم حاجه... وزقتني.. قلتها طب فهميني.. قالت قوم نام و هبقا اكلمك الصبح لما يمشوا و اقولك كل حاجه و انت بقيت كبيري و راجل و اللي تقول عليه انا موافقه.. قلتها حاضر.. بس متزعليش مني. وحضنتها وهي لفت ايدها.. حضن سخن قوي.. بوستها من خدها و قومتها للسرير وقلتها تتصبحي على خير يا ام سمير.. قالت و انت من اهله... و رحت نمت.. حسيت اني جرحتها و هي بتعمل كل حاجه علشان الفقر يحل عننا... نمت من التعب في اليوم دا... قمت الصبح على ايد امي بتصحيني.. قلتلها صباح الخير يا ام سمير.. قالت صباح النور.. قوم انا عملت فطور.. بصيت لقيت مفيش حد.. عمتي راحت لبنتها و البنات راحوا شغلهم.. و انا نايم و زبي واقف.. لقيتها بتضحك و تقولي و**** كبرت يا صبي الدار.. زعلت و قلتها بلاش تقولي كدا تاني.. ضحكت و فالت يا واد هتكبر على امك.. قلتها دا عمري افضل خدامك و صبي ليك يا احلى ست في الدنيا.. فرحت و ضحكت و قالت طب قوم داري حالك يا واد وتعال... الاكل برا.. قمت شفطت وشي و قعدت افطر معاها.. قلتها فهميني بقا.. قالت اصبر نفطر و ندخل جوا.. نقعد و احنا بنشرب الشاي.. خلصنا و قمنا و حضرت الشاي و دخلت جوا الاوضه.. لفيت امي قاعده على فرشة الأرضي. و بتشرب حجر معسل.. امي كانت يوم اجازتها او من وقت للتاني كانت تشرب حجر تفاريح... قلتلها اجرب يا امه.. قالت بس يا واد. خطر على صحتك.. انا كبرت خلاص. و بشرب كل مدة بعيده.. لكن انت لو شربت هتتعود. خليك كدا ابيض وحلو و محافظ على صحتك عقبال ما يجيلك عدلك (جوزك) وقعدت تضحك.. زعلت.. قلتها انتي مفكراني مره ولا ايه.. ضحكت وقالت لا راجل و سيد الرجاله.. انا بضحك معاك يا واد.. وتضحك تاني.. كانت قاعده لابسه نفس القميص بتاع امبارح. بس من غير طرحه. وشها مدور و صدرها بارز. بطنها مليانه بس تهيج.. ايه دا اللي انا بفكر فيه.. فوقت عليها و هي بتقولي بتبص على ايه يا منيل.. وتضحك.. وشي احمر.. قالت و**** و كبرت يا ازعر.. قعدت اضحك معاها.. قلتها يلا احكيلي.. قالت قوم اقفل باب الدار علشان محدش يدخل واحنا بنحكي.. قفلت ورجعت. وبدأت الحكايه.. امي.. الكلام اللي هقوله دا ميطلعش لحد.. قلت ماشي بص يا سمير.. انا كنت بنت ناس على قد حالهم زي ما انت عارف. وكنا بنشتغل باليومية في الزراعه. عند ابو عمك صفوت.. كان عمك صفوت شاب متنزه.. كل بنات البلد نفسها فيه. المهم انا كنت انا كنت لسه نازله الشغل مع خالتك فاطمه.. المهم يوم واتنين و تلاته و انا مليش في اني الاغي رجاله. كنت انا الوحيده اللي مش بلاغي فيه ولا ابص عليه.. كان مصاحب خالتك فاطمه. الشرموطه سبب كل دا. قعد يلعب في عقلها و يديها فلوس علشان توصل ليا.. المهم انا كنت زيي زي اي بنت في البلد بحبه.. وبقعد اتخيل انه بتجوزني و يرفعني من الفقر. بس عارفه اني مش قد المقام. اختي بدأت تاخدني عندهم في الدار علشان ننضف الزريبه و الدار.. وكنا بنروح بخير لأمي الغلبانه وابويا كان مات بالبلهارسيا.. وهو كان يدخل الزريبه يقعد يتكلم معايا. في جنب.. يبوس فيا و يمسك صدري و يخليني امسك بتاعه لغاية ما يجيب و فاطمه بتراقب الباب. ويديني فلوس كل ما قلعت اكتر.. بصراحه من غير فلوس. الواد ريحته و شكله و حلاوته تخلي اي بنت في السن دا تقلع.. بس انت برضو كان الفلوس عندي اهم.. كنت اخليه يشوف صدري. فخادي و يجيب لبنه عليهم.. إنما كسي ابدا.. لغاية ما امي تعبت واحتاجت فلوس كتير. رحنا نطلب منه. قال بس بشرط.. انيكك يا سناء.. شهقت و قلتله ازاي. انا بنت بنوت.. انت عايز تفضحني.. قالي ما تخافيش انا هتجوزك ودا وعد.. انا حلمت بالجواز. و في دماغي امي اللي بتموت.. وافقت. واتفقت مع فاطمه انه يجي البيت بالليل بعد ما امي تنام و هي تعمل انها مع امي علشان تعبانه و الاوضه تكون فاضيه.. صفوت جه يتسحب و انا كنت جاهزه على الباب ودخل و دخلنا الاوضه و حصل اللي حصل.. قلتها حصل ايه.. وانا بوقي مفتوح.. قالت قوم قومني طيزي وجعتني من قعدة الأرض. قومتها و و هي بتقوم و توطي بزازها نصها باين.. زبي وقف على المنظر و منظر دراعتها المليانه و كمان كلامها. قامت وقفت و بصت على زبي.. وضحكت ضحكة شرموطة. قالت مالك يا واد.. العمود دا مش بينام.. اتكسفت و لفيت وشي.. قامت طلعت على السرير النحاس.. العالي و طيزها و هي بتطلع.. تهز جبال مش زب خول زيي.. الفلق بتاع طيزها ممكن تمشي فيه دقايق بعنيك.. وقفت.. قالت اطلع يا واد. ركنت ضهرها على ضهر السرير و انا قعدت و ركنت ضهري على الجنب أتاني قصادها.... كملت و قالت اللي حصل حصل يا واد.. صفوت خد شرفي.. عملت عبيط.. قلتها ازاي.. قالت يعني فتحني ياواد انت يا اهبل. يعني مبقتش انفع اتجوز.... ناكني يا ابن الكلب ارتحت كدا و ضحكت.. قلتها يعني انا اعرف الحاجات دي يا امه.. ما انتي عارفه. انا طول النهار والليل بالدار.. ضحكت و قالت ما انت اللي خايب من يومك.. و بتزعل لما اقولك يا صبي الدار.. وقعدت تضحك. قلتلها فهميني علشان خاطري.. قالت يا واد البت تفرق عن المره انها لسه بكريه يعني مفيش زب دخل في كسها. و فتحه و جاب ددمم شرفها.. لكن المره زي حلاتي كدا كسها اتناك... فهمت يا عبيط.. قلتها اااه يا امه.. قلتها يعني ناكك و دخل زبه في كسك... زعقت فيا. وقالت انت متقولش.. انا اللي اقول.. ايه ناكك دي يا صبي انت... كملت كلامها.. المهم خلص و مشي.. و بعد كدا لقيته بتهرب من موضوع الجواز... قلتله كدا يا صفوت. تغدر بيا.. قالي يا بت اهلي مش موافقين.. وانتي عارفه. قلتله و انا اعمل ايه في الفضيحه دي. وقعدت اضرب وشي.. قالي خلاص اهدي وانا هتصرف... وعرض عليا انه يكلم عباس يتجوزني ويسترني .. قلتله هتيجي ازاي دي يا صفوت.. قالي اصبري و طلع على باب الزريبه من ورا و نده على عباس.. كان ابوك شغال معاهم هناك بس في الزريبه.. بينقل روث الزريبه و كان غلبان هلكان و الناس بتقعد تتريق عليه. كان أكبر مني بكتير يجي 12 سنه.. وكان ساكن مع أمه في دار منيله بنيله.. المهم صفوت خده و قعد معاه. قاله عايزين نجوزك يا عباس.. انا جدع و غلبان و عايزين نجوزك. انت بتخدمنا من زمان و عايزين نجوزك.. ابوك قاله منين يا سي صفوت.. انا بجري على امي و على قد حالي.. و مفيش معايا مليم. قاله ملكش دعوه. انا هديلك دار صغيره في الجنب التاني و هديلك فلوس تجهز حالك.. بس على شرط.. عباس قاله ايه. قاله انا هجيب ليك العروسه.. قاله و ماله يا سي صفوت هو انا هختار كمان.. كل دا و هو قاعد تحت على الأرض تحت رجل عمك صفوت و هو قاعد على الكنبه.. قاله بس فيه حاجه عايز انورك ليها. انا قاصد من الجوازه دي خدمه ليا.. قاله اخدمك بعنيا يا سي صفوت... قاله انا الحقيقه ظلمت بت غلبانه ملهاش ضهر و فكرت اتجوزها. بس انت فاهم الجماعة عايزين بنت ناس معاها اطيان .. وانا مش عايز ابقا ندل معاها.. قلت مفيش غير اخويا عباس اللي يخدمني و يستفيد من الموضوع دا. يبقا عصفورين بحجر واحد.. انا بيني وبينك كان ممكن اكلم حد من برا البلد يتجوزها شهرين و اديله قرشين و بعد كدا يطلقها و كان مفيش حاجه ولا فيه فضايح. بس الأصول بتقول فيد القريب و استفاد.. ابوك قاله مين يا سي صفوت... صفوت ارتاح و انا ارتحت وانا واقفه جوا في الزريبه.. طالما مقالش لا و دمه فار من الكلام يبقا الموضوع ممكن. صفوت قاله سناء اخت فاطمه.. البت بنت حلال و انا خدتها على خوانه في ساعة شيطان... قلت ايه يا عباس.. ابوك قاله.. يا سي صفوت انا خدامكم من انا وانا عيل و كتر خيركم شغلتوني مع ابويا و مقدرش اردلك طلب.. وانت راجل شهم و دا جميل مش هنساه ليك.. استغربت.. وقلت في نفسي.. جميل يا راجل يا عرص.. و صفوت استغرب و حب ياخد الموضوع انه كلامه صح. وقاله و البت سناء اوعي في يوم تزعلها و لا تهينها ولا تقولها كلمه تكسر نفسها.. فاهم يا عباس.. قاله امرك يا سي صفوت... دا انا كلي من خيركم و من خير الحاج.. يعني انا محرج وانت بتقول رايك ايه.. انت تديني امر يا سي صفوت.. انا بقيت مستغربه. ايه الراجل دا.. و اتجوزنا انا وابوك ابوك طلع عرص كمان على السرير.. يرمي وينام على بطنه و فهمت انه اتجوز بقا علشان الناس تقول انه راجل و مش مخصي زي ما كانوا بيقولوا عليه. و علشان الدار دي و الشغل اللي صفوت هيراضيه بيه علشان خدمه الخدمه دي... وصفوت بقا يجي و يجيب حشيش و نقعد نشرب و ابوك يتخمد وعارف أن صفوت معايا ويقوم يقول هروح انام في الاوضه بتاعتكم دلوقتي لاني سارح بدري يا سي صفوت و صفوت يقوله خد يا صفوت و يغمزه بقرشين و يقفل الباب علينا و يروح ينام او يطلع يجيب بوظة ويسكر.. و انا وصفوت في الاوضه. صفوت كان دكر على حق و انا محتاجه. بنت لسه في أول الجواز و جوزي كدا.. كان صفوت ينام معايا و ياخد مزاجه و يمشي و ابوك ياخد الفلوس اللي بيسبهاز. و يعمل عبيط... الزاجل يا واد يا سمير لو مش مكفي مراته على سريرها و بطنها ميقدرش يفتح نفسه معاها.. وابوك كان كدا و كان بياخد فلوس كمان.. وكل مره يقولي خلي صفوت يشغلني خولي. وخلي صفوت يشغلني في أرض مش عارفه ايه.. و انا انام لصفوت و هيعمل اللي اقول عليه.. لغاية ما بقا ابوك راجل و الناس بتعمله حساب.. بعد فترة طويلة ابوك مبقاش يعرف يعمل اي حاجه. كنت خلفتك انت و اخواتك.. يعني انا مفتكرش انت جيت ازاي.. كان خلاص بقا خيال راجل.. المهم هو قالي انا مبقتش قادر اعمل الموضوع دا بعد ما جرب كزا وصفه و منفعش. وهو اصلا مكنش نافع من الاول.. وانا فضلت اكبر و مبقتش زي الاول و صفوت ممكن يزهق ويشوف باب تاني.. و تروح علينا النعمه دي كلها.. قولي انت انا غلطانه في كل دا و قعدت تعيط.. تقول بدل ما تشكروني اني بعمل كل دا علشان استر الدار دي.. تعمل معايا كدا يا سمير.. قلتها خلاص بقا.. انا فهمت يا ام سمير.. وانا استاهل ضرب الجزم.. و قمت مطلع العشرين جنيه و قلتها خدي يا امه. دول عمي صفوت اداهم ليا.. خديهم و هاتي قميصين حلوين زي دول.. لما شافت الفلوس فاقت و قالت شوفت يا واد الخير.. صفوت دا بحر فلوس.. نسيبه.. قلتلها لا طبعا.. وهنعمل ايه. نشحت.. قالت جدع يا واد يا سمير. انا من انهارده هلم ليك علشان اجوزك.. وهخلي ابوك يعمل دارهم القديمة و يظبطها ليك و تتجوز فيها.. قلتلها مش عايز دلوقتي يا ام سمير.. انا لسه معرفش حاجه.. لما اتعلم.. عملت فيها صبي الدار العبيط.... قالت تتعلم يا نجس.. اومال زبك دا اللي واقف طول الليل و النهار ايه.. و رقعت ضحكة شرموطه.. وقامت رفعه رجل و ماده رجل. و عنيا بين الرجلين... مش لابسه لباس. و فخادها تهبل.. قالت يعني يا واد مش حاطط عينك على بت من ناحيتنا.. قلتها لا و النعمه.. قالت ايه رايك في البت بنت خالتك فاطمه. و أهي على اسمي اهي و بت زي لهطة القشطه.. عليها طيز ولا امك في شبابها.. قلتها و دلوقتي يا أمه انتي حلوه قوي.. فتحت رجليها شوية.. وقالت خلاص نجوزك خالتك فاطمه اهي شكلي طالما انا حلوه و ضحكت.. قلتها فاطمة ايه اللي تجي جمبك.. سناء بنتها حلوه بس بزازها صغيره يا أمه. ضحكت قالت يا اهبل سنه و تلافي بزازها واصله لبطنها.. هي علشان بنت بنوت وانت بتحب البزاز الكبيره يا واد.. قلنها ااه قوي.. وببص على صدرها وهي بتتكلم.. رفعت دراعها فوق راسها. و ببص تحت باطها لقيته ناعم.. و عرقان على خفيف َ..صدري بقا يطلع وينزل من النفس.. و ببلع ريقي.. وهي شايفه حالتي و خبيره فيه.. فتحت رجليها و رفعت القميص و كسها ظهر.. و بتراقب رد فعلي... وانا بببص قلتها ايه رايك في هند يا امه. بنت عمتي.. عجباني وداخله دماغي.. وعيني بين رجليها.. قالت دي سمره يا واد. قلتها بس جسمها حلو قوي... بس المشكلة بقا لما ابقا اتعلم... اصلي معرفش حاجه قالت عايز تتعلم ايه يا واد.. قلتها الجواز يعني.. معرفش حاجة عنه.... ضحكت و قالت اومال عنيك يا عرص اللي عماله تاكل في جسمي من الصبح و زبك دا و قامت ضربته برجلها.. دا اسمه ايه.. ما انت فاهم كل حاجه اهو.. و قامت سابت رجليها على زبي. وقالت يخرب بيتك دا انت بقيت راجل بحق.. زبك ناشف كدا ليه يا واد من كام بصه و كلمتين.. وقامت ناحيتي و قالت وريني.. و رفعت الجلابية و نزلت اللباس و هي موطيه كلابي وانا ضهري لآخر السرير.. وهي صدرها مدلي قدامي و مسكت زبي و لقيتها مستغربه.. من انه ناشف.. وبصت ليا و قالت دا انت حكايه.. انا مكنتش واخده بالي ليه منك.. وبقت تبلع ريقها.. وتمسك فيه و تحرك فيه و صوتها راح.. قالت عايز تتعلم ايه يا واد.. انت ابني و واجب عليا اعلمك.. بدل ما تخيب و مراتك تتناك من وراك.. كفايه ابوك.. قلتها عايز اتعمل النيك.. بس مين هيعلمني. امي فاهمه اني بعمل فيلم عليها.. بس بتستعبط.. قالت انا اعلمك.. انت ابني و لازم اعلمك وبتلعب في زبي.. قلتها بس انتي راحه لصفوت دلوقتي.. قالت مش مهم صفوت. هقوله اي حاجه عن اللي حصل أمبارح و اقوله معرفتش اجي... قلتها يعني هتعلميني امتى.. قالت دلوقتي يا خول.. وضحكت. و قامت.. راحت تفك زنقة و انا كمان رحت.. ببص لقيتها قاعده تفك مايه من كسها و الباب مفتوح.. جيت امشي قالت تعال يا واد. مكسوف من ايه.. اومال هتتعلم ازاي و تضحك. قعدت ابص واتفرج على المايه نازله من كسها.. عاجبني شكل المايه قوي و هي نازله من الكس.. كسها نصه مش باين من بطنها.. بس كسها منتوف.. بيلمع.. وهي رافعه القميص لفوق و بزازها من تحت بانت.. اوووووف.. زبي بقا مترين وهي تضحك.. شطفت كسها على السريع و قامت و نزلت القميص.. و انا دخلت فكيت و رجعت.. لقيتها على السرير عريانه.. اوووف... نايمة على ضهرها و بتلعب في كسها.. و انا واقف متسمر. قالت ماتيجي يا واد..مش عايز تتعلم.. رحت و قعدت تحت رجليها اتفرج على الجسم.. وهي تشاور.. على كل حته في جسمها و تتكلم عنه.. مسكت بزازها و قالت دول بزاز دول الراجل بيلحس فيهم و يمص فيهم و يرضع من الحامات دي.. و نزلت لتحت و فتحت رجليها ورفعت بطنها. قالت دا اسمه ايه. قلتها كسك.. قالت حلو. بيتعمل فيه ايه.. قلتها بتتناكي فيه.. سخنت قوي من الكلمه.. وقالت انت شوفتني بتناك ياواد قبل كدا علشان تقول كدا.. قلتها اه. شفتك مع صفوت في الدار الجديده لما كنت باجي معاكي.. قالت يهدك يا واد انت لسه فاكر و منتبه.. قالت شفت ايه وريني.. قالتها شفت عم صفوت بينيك فيكي وانتي بتقولي ااااه َالواد قاعد برا.... سخنت قوي.. قالت ذا كان زمان ايام ما صفوت كان لسه فيه الرمق. دلوقتي بقا على ما تفرج.. قلنها يعني مش بيريحك يا أمه.. فالت ولا راحه ولا نيله.. بقاله سنتين كدا. زبه مرخي... قلنها علشان كدا كبرتي دماغك من مشوار انهارده طالما دفع امبارح ليا وليكي. وقالت بدأت تفهم اهو يا اهبل.. عرفت ليه انا كنت بعيط امبارح.. علشان بعمل كل دا علشانكم.. لان هو و ابوك خلاص راحت عليهم من بدري. وانا لا بتكيف ولا نيلة. حظي بقا.. قلتلها وانا رحت فين يا أمه.. انا خدامك.. اعملك كل حاجه.. قالت يا ريت ينفع يا حبيبي.. انت ابني مينفعش ولا يصح.. قلتها انتي انظلمتي كتير وانا أقرب حد ليكي اعوضك.. قالت خلينا نعلمك يا تيس الأول و ضحكت ضحكة شراميط.. وصلنا لفين يا واد.. قلت لكسك.... قالت بيدخل فيه الزب و يقعد يروح ويجي ويتحرك لغاية ما يجيب لبنه.. قلتها بيدخل فين... فشخت رجليها وفتحت كسها الطويل التخين و قالت تحت هنا. نزلت تحته ابص عليه واتفرج على كس جاب خمسه و لسه بجماله و حلاوته.. فتحت بوقي و ببلع ريقي.. و مديت ايدي عليه قالت بس يا واد عيب ورجعت راسها لورا و انا بلمس قبة كسها من فوق و بنزل لتحت. وهي بترتعش و تطلع اااااه مكتومه من حرمان سنين من الجنس الحقيقي.. بدأت احرك ايدي على كسها.. شالت ايديها و رجعتهم لورا.. بدأت امسك شفايف كسها و ادعك فيهم و هي بتقول اااااه بصوت خفيف.. فتحت شفايف كسها و هي بتقول لا و نفس الوقت بتفتح رجليها اكتر مع آآآآآآه تهز اتخن زب غمضت عنيها و مسكت صدرها بايدها تشد فيه كأنها بتعصر فيهم.. و تشد حلمات بزازها كأنها بتقولها اصحى فيه حد عايزك.. خليتها سارحه في اااااهات كتير.. وجسمها بيتلوي من متعتها.. و قلعت الجلابية و مفيش لباس.. بقينا عرايا على سرير الجنس.. ونزلت زي العبد قدام سيده. نزلت اقدم واجبي لسيدي.. و هي مغمضه و بتعصر في جسمها.. بتدعك في بطنها و تشدها لفوق علشان كسها ياخد حقه من ايدي.. بتشد سوتها علشان كسها المحروم ياخد نصيبه. نزلت كلب قدام صاحبه.. نزلت بوشي اشم ريحة كسها المشطوف بالمايه اللي مقدرتش تشيل ريحة ماية البول منه.. معذوره مش عارفه ولا جربت حد يدخل بوشه بين فخادها.. بدأت اشم ريحة كسها و بول ست فلاحة بلحم بلدي أصيل. هيجني قوي ريحة كسها.. بدأت أقرب اكتر ونفسي بيلسع لحم كسها و بدأت ابوس كسها.. شهقت شهقة عاليه و فتحت عنيها و هيجان عنيها بيقول كمل و هي مستغربه من اللي بعمله.. بتعمل ايه يا واد.. قلتلها ببوس كسك.. الكس اللي تعب علشان اكون موجود هنا قدامه كس امي.. قالت غلط يا واد. هتتعب كدا.. قلتها هسسسسسس استسلمت لايدي اللي بتبعد فخادها اللي واقفه على يميني و شمالي. رجعت رأسها بس عنيها مفتوحة بتتابع اول لحس لكسها. و الاهات عاليه.. بدأت اطلع لساني و اغوص في لحم الكس العملاق دا.. آآآآآآه. بس يا واد هتتعبني.. حرام عليك انا كنت نسيت الكلام ده.. اااااه.. حرام يا واد مينفعش.. و كسها بيعاند و بيرفض كلامها بيضغط و يقرب من لساني و بوقي.. كسها من جوا بيرمي عسله بيقول كذابه... كمل طريقك.. بدأت الحس كل اللي على كسها و ادخل لساني في فتحة كسها. رعشة جسمها مش هنساها. ولا صرختها وهي بتقول كمان.. آآآآآآه.. نسيت رفضها تحت حكم جسمها و شهوته و رغبته.. كمان... آآآآآآه.. قوي... قوي.. ودخل قوي.. اااااه.. آآآآآآه.. هموت.. كمان يا واد.. حرام عليك.. كمان... نزلت ايدي على طيزها. رفعت فخدها على بطنها. مسكت فخدها وانا بدأت ادعك في خرم طيزها اللي الحلاوة موصلتش للشعر اللي فيه.. كأنه ورده في صحرا من اللحم. كسها رفع مع رفع فخدها رفعت راسي ولساني نازل يدخل في كسها المفتوح.. و صباعي بيدعك الخرم الضعيف. صباعي دخل بسهوله.. كأنه خرم متعود على دخول الصوابع.. ياااااااه... كمان يا سمير... ريح امك يا واد.. ااااه.. اعلمك ايه ايه بقا.. دا انت تعلم بندر بحاله.. آآآآآآه... دكر يا واد.. بعد كدا هقولك يا دكر الدار.. اااااه.. بدأت انزل جامد بلساني شوية و صوابعي شوية و عسل كسها غرق طيزها و غرق شفايفي.. قمت وايدي بتدعك في كسها. و طلعت لحبي الأول في جسم امي.. بزازها.. آآآآآآه.. بزاز تحتار قدامهم.. حلمات وقفت تراقب بحسرة دلع الكس قدامها و بتقول انا ليا نصيب.. ايدي في كس امي.. و طلعت على بطنها الكبيره ابوس و الحس. لغاية ما لقيت قدام عيني بزاز ضخمة في كل ناحية مستنية.. كل بز بينده عليا.. هجت قوي لما شفت امي بتمد بزها ليا بايدها.. خد يا سمير.. بزي دا تعبان.. بدأت اكل في بزازها اكل.. الحس الحلمة و احس بكل نقطه بارزه حواليها. بمص والحس و اعض و هي تدخل في بوقي كأنها عايزه تدخله كله... و عنيها مليانه عطش للجنس.. آآآآآآه.. ارضع.. مص يا سمير.. كمان.. آآآآآآه.. احووووو يا ولاد... كنت نسيت... ااااه وايدي بتلعب في كسها اللي بينده عليا.. زبي نار و بيحك في فخاد ملبن.. قعدت الحس تحت بزازها وبين بزازها و رفعت دراعها و هجت على شكله من تحت. والحس دراعها و تحت باطها اللي بيلمع.. نزلت قاعد قدام كسها.. وبدأت احرك سلاحي على شفايف كسها.. قالت لا... لا... لا يا سمير حرام.. كله الا دا.. وفي نفس الوفت بتفتح رجليها. وبتبعد عنيها كأنها بتقول دخل من غير ما اخد بالي.. قلت ازلها شويه.. بعدت شوية.. وقلت خلاص.. انا هحلب زبي بعيد.. لقيتها فتحت عنيها...وقالت يا سمير ماينفعش اصل ممكن تنزل جوايا و كدا حرام.. قلتها خلاص.. مش هدخل.. قالت رايح فين يا كسمك.. انت تعبتني ريحني.. قلتلها يعني ايه. قالت دخل بقا يا خول.. اااااه.. بس اوعي تنزل.. ماصدقت و دخلت زي الحمار ادخل في كسها. صرخت ااااااااح. اااااااااه.. كمان ارزع جامد يا واد كسي واسع. اااااه... وانا هجت قوي و بطلع اااااهات مع حركتي جواها.. آآآآآآه.. نيكني يا واد َ.. وريني هتكيف سناء ولا هند ازاي... آآآآآآه... آآآآآآه..نيك قوي..... اااااه... هموت.. اااااه... وقفت و قلبتها على جنبها علشان كسها واسع. شديت طيزها من فوق كدا و كسها بان.. بدأت ادخل... ايوا كدا... كدا ضيق شويه. دخلت زبي وبدأت انيك. آآآآآآه.. كسها ضاق على زبي وهي بترتعش و بتنهج.. آآآآآآه.. نيكني... ارزع في كسي كمان آآآآآآه.. دخلت صباعي في طيزها.. آآآآآآه.. طيزي. اه كمان يا واد.. آآآآآآه.. بدأت انيك بسرعه وهي جسمها كله بيترج على السرير اللي صوته عالي من الحركه.. يااااااه... نيك.. نيك ََااممممممم نيك.. بدأت تشخر... احووووو.. نيك امك ياواد.. يااااااه... كمان. انا هيجانه كدا ليه... كمان اااااااه.. ارزع جامد.... قلبتها على بطنها و نزلت الحس خرم طيزها.. شهقت وقالت انت عايز ايه يا علق.. و تضحك.. قلتها هوريكي.. رجعت ايديها تشد طيزها الضخمه. و خرم طيزها فاتح لوحده وسط شعر طيزها.. بدأت الحس جامد و اتف عليه.. بشم ريحته.. احووووو ايه الخرم دا. َناعم قوي. ناعم من كتر النيك و البعبصه.. قلتلها و كمان بتتناكي في طيزك.. قالت كان زمان.. كان فيه و خلص يا روح امك.. وتضحك.. قلتلها مخلصش ولا هبخلص طول ما انا عايش.. وبدأت ادخل لساني جوا. الحس جدار خرمها من جوا. اااااه كمان يا واد.. انا اول مره اجرب الكلام دا يخربيتك. ااااه.. يلا بقا. دخل العامود و نور.. قمت وبدأت ادخل زبي في طيزها.. كان مش سهل الأول لكن مع أول ضغطه.. طلع صوت ضحكت وقال لا مؤاخذه. مقفول من زمان.. ودخلت زبي وبدأت ادخل اكتر و اكتر.. زبي كله في طيزها.. هي بتوحوح.. آآآآآآه... احووووو.. نيك نيك نيك نيك نيك وفضلت تقول نيك كتير... اااااااه.. نزلت ايدها لكسها تدعك فيه جامد و ترفع طيزها لفوق.. وتقول اخخخخ.. نيك يا واد.. آآآآآآه و انا نازل رزع في طيزها. آآآآآآه.. نمت فوقها وبدأت انيك واحرك وسطى بسرعة اااااااه.. مسكت بزها اللي طلع هربان من تحتها.. وبدأت احس بلحم طيزها وبزها.. اااااه.... اااااااه.. امي جسمها بيتنفض. خرم طيزها بيضيق.. بتصرخ وتقول هرمي يا واد... هجيب يا واد.. اااااااااه احووووو.. و قفشت في زبي و زبي كمان مستحملش القمطه دي و قعد يرمي جوا طيزها. وهي تقول ااااااااح.. آآآآآآه.. نزلهم جوا.. اااااه... غرقني لبن.. اااااه...وانا بنزل وهي بتنزل.. اااااااه. لغاية ما ركبي بقيت كس حاسس بيها.. وهي نفسها بيروح ويجي.. اترميت جمبها وزبي بيطلع من طيزها و اللبن يطلع مع أصوات طالعه من طيزها.. وهي في عالم تاني.... شوية و قالت خد امسح اللي انت عملته.. مسكت اللباس بتاعي و بدأت امسح طيزها و كسها... قامت لفت نفسها و قالت اااه يا بن الكلب.. وعامل فيها اهبل و عبيط.. دا انت تعلم بلد.. قعدت اضحك و اقولها ابدا يا ام سمير.. انتي اللي جسمك يعلم الحمار.. ضحكت و قالت واتعلمت يا حمار... قعدنا نضحك شوية و لبسنا و قامت قالتي.. تعرف لو حد عرف اللي بينا دا ايه اللي هيحصل.. هيقتلونا الاتنين... اوعي.. قلتها هو انا مجنون.... قالت بعد اللي شوفته دا.. طلعت ابن مجانين. يخربيتك... ضحكت و روحنا نجهز الاكل و غسلت اللباس بتاعي و بتاع امي.. و شوية و سعدية جت و قدريه جت و اتغدينا..... نكمل في الجزء السادس.. و دخول عناصر جديده و أحداث غريبه... دعمكم يشجعني.. لا تبخلوا بالدعم فضلا.. â¤ï¸ڈ ________________ (الجزء السادس) _______ سعدية و قدريه قاعدين قلقانين... حسيت انهم كلموا محمود ابن خالتي و عمل اللي اتفق معايا عليه. وانه رفض خطتهم.. و انا قاعد ابص و اضحك.. و سعديه تقولي بتضحك على ايه يا واد انت.. قلتلها بضحك براحتي.. حد له عندي حاجه... امي قالتها مالك يا بت و مال اخوكي.. ما تتلمي وانت بتتكلمي معاه.. دا مكان ابوكي في غيابه.. حسيت ان امي بدأت تكبرني في البيت.. و سعديه تبص باستغراب.. هو ايه اللي حصل.. غريبه امي تدافع و تقول راجل البيت.. سعدية من النوع الخبيث.. بتشك في اي حاجه.. حسيت من عنيها و سرحانها باللي بتفكر فيه.. اااه.. سعدية شكت في الموضوع.. اكمن انا و امي انهاردة لوحدنا في البيت.. انا كمان قلت لازم ابعد عنها التفكير دا.. قمت لأمي.. بوست ايدها.. وقلتها انتي الخير و البركة يا أمه.. وبوست راسها.. سعديه بصت الناحيه التانيه و عرفت انها رفضت الفكرة اللي في بالها. انا كل همي اني اعمل كل حاجه مع الكل بدون ما حد يعرف.... حسيت اني بدأت اتعلم و افهم.. قدريه واضح عليها الارتباك.. قدريه عبيطه و هبلة.. صعبت عليا.. المهم. امي قامت تدخل اوضتها و سعدية دخلت تستحمي.. وانا فضلت قدام قدريه.. قلتها بصوت واطي.. عايزك يا قدريه.. لما يناموا عايز اتكلم معاكي شوية.. وشها اتخطف.. قلتها متخافيش انا اخوكي و خايف عليكي.. هزت راسها انها موافقه.. سعديه طلعت من دورة المايه و قعدت تسرح شعرها و بدأت تحس بالنعاس.. قالت لقدريه مش هتقومي تنامي. قالتها لا انا لسه هستحمي بقالي يومين مستحمتش و انا اصلا مش راحه المشغل بكره علشان القماش مجاش انهارده.. سمعت الكلمه دي و قلبي نط من جوا.. وقلت يا ريت عمتي ما تجيش بدري.. سعديه دخلت و شوية.. شاورت لقدريه تيجي برا الدار.. طلعت و هي جت ورايا. قلتها بصي علشان محدش يسمع.. طالما انتي مش راحه بكرا المشغل نتكلم براحتنا الصبح.. قالت حاضر يا اخويا.... اول مره تقول يا اخويا.. الخوف بيصنع المستحيل و بيكسر المغرور.. و يذل الناس... دخلت و نامت.. وانا دخلت أقرب من الباب مسمعتش حس.. عرفت انهم ناموا من غير حكاوي.. رحت عند اوضه امي.. لقيت الباب مفتوح.. و هي نايمه على بطنها و نص القميص فوق. و فخادها كلها باينه.. صوره تهيج.. جه في بالي ادخل اصحيها و اقضي نيكة حلوه.. لكن رجعت وقلت.. خليها الصبح مع قدريه لو قدرت العب عليها.. دخلت الاوضه و النور والع.. قدريه نايمة على جنب و فخادها باينه. قربت و بصيت من آخر السرير.. لقيتها لابسه اللباس. قربت و رفعت القميص شوية. فخدها معظمه ظاهر.. زبي وقف.. فكرت اروح لأمي.. لكن قلت خليك للصبح واستحمل. رحت على سرير عمتي الخشب علشان انام براحتي طالما هي مش موجوده. وقلعت اللباس لهدف. زبي الصبح يظهر.. ونمت.. قلقت على صوت سعدية بتكلم قدريه و هي نايمة.. قالتها انا هحاول اشوف محمود العرص و اتحايل عليه يجي لما ابوكي يرجع و يربط معاه كلام.. و قومي استري نفسك كدا. وراكك كلها باينه. قالتلها وهي نايمه.. ماشي خلاص و نامت.. انا مجاش ليا نوم.. فضلت قاعد افكر اوصل لقدريه ازاي.. شوية ولقيت امي جايه تصحى قدريه و تقولها يا بت انا راحه السوق.. قومي اغسلي و ابقى تطبخي.. قدريه فاقت و قعدت شوية علشان تركز. و بعد كدا قامت و قلعت اللباس و رمته في الكرتونه و خدت لباس جديد و بتلبس فيه. و انا زبي بقا حديد و انا شايفها زي العاده بتشم اللباس. وقمت رفعت الجلابية على بطني و زبي ظهر.. وانا عامل نفسي نايم.. قدريه لفت وجايه تخرج لقت المنظر دا.. ندهت عليا عملت نايم خالص.. لقيتها قربت. فتحت بوقها.. كل دا و انا حاطط دراعي على وشي و باصص بطرف عيني.... قربت اكتر و بدأت تركز على زبي و بيوضي و تلف تبص ورا ليكون فيه حد.. ورجعت تبص تاني.. و تتنهد.. نفسها يروح و يجي.. قربت اكتر و بصابعها بتلمس و تبص عليا و تشوف هصحي ولا ايه. وانا عامل ميت.. بدأت تحسس على زبي و بوقها مفتوح و ريقها بتبلعه.. بتمسكه براحه.. في اللحظة دي قمت ماسك ايدها عليه. اتخضيت و عملتها على نفسها.. قعدت اضحك عليها و ميت من الضحك. ضربتني بالمخده و جريت تجيب حاجه تمسح و دخلت الحمام تشطف نفسها.. وانا طلعت وراها.. و نزلت على الأرض علشان الإدمان اللي عندي اني بحب اشوف الكس و هو بيعمل حمام مايه.. كسها بشعره العشوائي البناتي و المايه بسيط بتنزل منه و شطفت كسها بقلق و رفعت اللباس و قامت . بس المره دي مخفتش و مقمتش لما فتحت.. قالت بتعمل ايه يا منيل انت.. قلتها بتفرج عليكي.. مش كنتي بتتفرجي عليا.. ضحكت و اتكسفت و جريت على الاوضه و نزلت تشم الأرض. لسه ريحة بولها عليها ولا راحت بعد ما مسحت. دخلت وراها و نزلت اشم معاها. و تقولي بتعمل ايه يا مجنون و تضحك.. قلتلها انا اتجننت من شوية و انا بتفرج على كسك.. زي ما انتي اتجننتي و انتي بتتفرجي و تمسكي زبي.. قعدت تضحك. و اتكسفت.. قالت وشميت ايه.. سعدية لو جت و شمت ريحه هتزعق.. قلتها اللي بينزل من كسك دا ماية ورد.. اتكسفت خالص و وشها احمر وقالت.. اتعلمت الكلام ده منين يا منيل انت.. وبعدين عيب بقا متتكلمش كدا.. وقامت طلعت على السرير.. و قالت قول بقا يا سمير كنت عايزني في ايه.. قلتها اكيد سعدية قلتلك اني شوفتك مع محمود.. وانا سمعتك انتي وهي بتتكلموا في الموضوع وعرفت انك اتعمل عليكي خطه من سعدية و محمود علشان يوقعوكي.. قعدت تعيط و انهارت.. قالت انا اللي كنت هبله و عبيطه.. ازاي يضحك عليا.. انا كنت بحبه.. خدتها في حضني و قلتها انا هخليه يتجوزك غصب عنه.. اوعي تخافي.. قالت ازاي. قلتها ملكيش دعوة.. بس انتي تثقي فيا و تسمعي كلامي.. قالت انت اخويا و راجل البيت و كفايه انك سترت عليا يا سمير.. و لازم اسمع كلامك.. قلتها اول حاجه متروحيش لمحمود تاني.. ولا تشوفيه حتى.. قالت بس انا لو عملت كدا يبقا بقوله انا كبرت دماغي من الموضوع... قلتلها مش احنا اتفقنا انك هتثقي فيا.. قالت ماشي يا خويا... مش هشوفه.. بس انا بحبه و عايزه اشوفه علشان... قلتلها متكمليش انا عارف انك تعبانه و سمعتك و انتي بتقولي انه بيتقل عليكي.. دي انا عندي ليكي حل... قالت ايه... قلتها انا هساعدك.. ضحكت و قالت انت خبيث... قلتلها مش كنتي هتموتي على الزب الوقتي.. مسكت المخده و ضربتني و قالت يا واد انا كنت راحه استرك بدل ما عمتك تيجي تهيج على زبك و هي محرومه.. و قعدت تضحك جامد.. و انا اضحك معاها و قمت مسكتها من صدرها... وهي تبعد ايدي و تضرب بالمخده لغاية ما كتفتها و رميتها على السرير و نمت فوقها. قلتها احنا صغيرين و قريبين من بعض في السن. و احنا الاتنين تعبانين.. كل دا وانا ايدي تحت على كسها من فوق الهدوم.. و هي سخنت خالص.. و قالت مينفعش يا سمير.. احنا اخوات و دا حرام. قلتلها كدا ولا تروحي العشه و ممكن حد يشوفك زي ما انا شوفتك بالصدفه.. خافت من الكلمه و قالت اه صحيح.. الموضوع دا لما بيجي في بالي و بكون تعبانه مش بفكر بعقلي خالص.. انا عمري ما هعمل كدا تاني.. قمت من عليها.. وقلتها لو مش عايزه خلاص.. انا مش عايز اخليكي تعملي حاجه معايا و انتي مجبوره.. و قمت رحت على سرير عمتي و رفعت الجلابية و مسكت زبي.. و قعدت العب فيه.. انا عارف انها هيجانه و البنت اللي انفتحت زيها من غير جواز عايزه تتناك و الشهوه عندها عاليه لان المانع اللي كان عندها و خايفه منه خلاص راح.. لقيتها قامت مع علي السرير و نزلت تعمل انها بتغير اللباس علشان عملت فيه مايه. ولقيتها بترفع الجلابية لفوق و بتبص عليا.. وتلف تحاول تلبس.. قمت بسرعة قالع الجلابية و قمت حضنها من ورا وهي موطيه.. صرخت وقالت ااااه.. بتعمل ايه يا مجنون و تضحك.. قلتها هموت عليكي يا قدريه.. انا هحل الموضوع بتاعك و انتي تساعديني و ترتاحي كمان.. قالت لو حد عرف هنروح في داهيه يا واد.. انت مجنون و هتودينا في داهيه.. وبرضو فلتت مني و طلعت على السرير.. بتزل فيا.. قالت خلاص خليها يوم تاني علشان ابقا استحمي علشان اللي حصل دا.. قلتلها علشان خاطري انهاردة و طلعت على السرير و نزلت على رجليها.. ببوس و الحس فيها.. وهي مبسوطه من المنظر.. حسيت انها عايزه تتحكم في حد زي ما محمود بيتحكم فيها.. و انا مش عايز اخليها تنام معايا بتهديدي ليها.. انا ممكن اهددها و هتنام و تتحايل عليا اني انيكها بس مقولش لحد.. قعدت ابوس رجلها و حسيت بمتعه و انا بتحايل على حد و مذلول قدامه.. احساس جديد ليا وهي حست بالغرور بتاعها.. و زودت فيها و بدأت تدخل صوابع رجليها في بوقي.. بلحس و ريحة المايه اللي نزلت من كسها لما اتخضت باينه هجت اكتر.. رفعت رجليها التانيه على راسي.. و رفعت القميص لبطنها. و بدأت و انا بلحس اشوف كسها. مكنتش لحقت تلبس اللباس لما هجمت عليها من ورا.. رفعت وشي تحت رجليها اللي فوق راسي و بدأت الحس كعب رجليها.. و اطلع بلساني على بطن رجليها و صلت لصوابع رجليها من تحت. و قعدت الحس فيهم. وهي دخلت رجليها تحتي و قعدت تحرك زبي و تلعب فيه. و تضغط على بيوضي برجلها.. ااااه.. بتوجع.. وهي ايدها بتلعب في كسها و نفسها بيروح و يجي. صدرها بيطلع وبنزل بسرعة... رفعت رجلها لفوق و نزلت بلساني علي سمانة رجلها.. واحده واحده وانا طالع على فخادها.. رجليها بتنزل على كتفي و انا بقرب من بين رجليها.. رفعت الرجل التانيه على كتفي و بقيت قدام كس صغير بشعر بنت عشوائي عمرها ما نتفت شعر تحت ولا فوق.. شفايف لونها قمحي و شعر مبلول بماية كس بنت شابه انفتحت بدون جواز و داقت طعم الزب بس مش موجود معاها باستمرار. قربت بوشي اشم ريحة الكس اللي كانت عايزه تمنعه عني علشان بس عملتها على نفسها من شوية.. دا انا لو أطول أنزل تحت كسها بلساني و اقولها نزلي زنقتك هعملها. ريحة كسها في مناخيري احسن من الدنيا كلها. كس بخيره.. مش كس امي اللي عايز حمار ولا كس عمتي ولا حتى كس سعديه الشرموطه.. كس قريب من تخيلي لكس هند بنت عمتي او كس سناء بنت خالتي.. قعدت اشبع من ريحة كس قدريه و هي هايجه من منظري* وانا بشم كسها اللي مش نضيف. قربت بوشي اكتر وبدأت ابوس براحه. طلعت اااااه مكتومه و هي بتغمض عنيها.. حاسه بالانوثه بتاعتها و حد بيلحس كسها و عايز يلحس من غير ما تحس بالإهانة و هي بتطلب من محمود يلحس.. قدريه كائن لطيف.. بدأت ابوس كل حته في كسها و جنب كسها.. بدأت اطلع لساني لراس كسها العطشان. كسها صغير و هي رفيعة. لما تفتح رجليها كسها كله بيظهر.. بدأت الحس بعنف.. و أشارك خرم طيزها المتعه بصباعي. بدأت تهيج. َ اااااه... آآآآآآه.. بلاش.. آآآآآآه.. كفايه يا سمير... هتعب و مش هلاقي حد يريحني لما اتعب.. وانا نازل لحس.. بلحس جامد.. وبدأت ادخل لساني في كسها.. وهي بتضم فخادها على راسي.. لساني كله في كسها الصغير.. قعدت انيك كسها بلساني.. هي شدت الجلابية من جسمها و رفعت جسمها عليا و خلعت الجلابية.. ومسكت بزازها الصغيره.. وبدأت تعصر فيهم.. ااااااااه... ااااااااه.. اممممممم... اخخخخخخخ كمان يا واد يا سمير.. لسانك حلو يا واد.. كسها بيرمي عسل بشكل كبير.. جسمها كله بقا عرقان... اول ما شفت البز الصغير.. و الحلمات الواقف اتجننت.. حلمات بنت في بداية العشرين. طلعت الحس شعر كسها من فوق و ماشي على خط الشعر الخفيف اللي واصل لسرتها.. بدأت الحس سرتها و وصباعي غرقان من كسها و دخلته في خرم طيزها.. ااااااااه.. بعبص.. بعبص بعبصني يا سمير.. بحب البعبصه قوي.. ااااااااه... احساس بنت صغيره مشتاقه للجنس طلعت لفوق وانا بلحس بطنها العرقانه من الحر بتاع الصيف و النار بتاع الشهوه.. عيني بتشوف بزازها واقفه و ماسكه نفسها بتترج بس في هدوء. وصباعي بيلعب في طيزها وبيغوص في لحم طيزها من جوا باللي فيها.. اااااه.. مسكت بزازها و بتستعطفني بااااهات علشان ارضع منها و اريح الحلمات الواقفه.. بدأت الحس بزازها من تحت و اطلع على البز من تحت و اوصل لمحيط الحلمة الغامق بالشعر القصير الخفيف. بدأت الف لساني حوالين الحلمه. وهي مسكت بزها وبالايد التانيه راسي و دخلت الحلمه جوا بوقي. و طلعت منها ااااااااه هزت جسمها كله و بترفع طيزها و تحركها يمين و شمال على صابعي جواها.. و تصرخ.. حرك صباعك يا سمير.. انت سكت ليه.. ااااااااه ااااااااه.. مص بزي قوي و بعبص قوي.. تعبانه يا ولا.. اااااااااه آآآآآآه.. هموت.. بزها الصغير خلاني ادخل معظمه في بوقي. رجعت ايدها لورا راسها كأنها بتقول اهري جسمي.. لما شفت شعر باطها هجت قوي.. طويل و خفيف و لازق على باطها من العرق. مسكت بزها التاني علشان ادوق حلمة بزها التانيه.. ااااااااه.. هموت يا سمير مش قادره.. قعدت الحس بزازها من الجنب و اطلع لفوق على رقبتها و خدودها و وصلت لشفايفها وبدأت اتعلم فيها بوس البنت الصغيره اللي محتاجه عنف جنسي في البوس.. بترفع راسها و تمسك راسي بايدها و تلحس بوقي وشفايفي و لساني.. امممممم اممممممم امممممممم.. نقلت على دراعات الهايجة الصغيره و لحست كتفها و دارعها و رفعت دارعها علشان اتمتع بشكل باطها و اتجننت و نزلت لحس فيها وهي مسكت راسي و تضغط و نزلت دراعها على راسي.. ااااااااه... َ كمان.. عايزه اتناك في كل حته.. الحس الحس الحس.. ااااااااه.. انا عايزاك انت وبس.. انت اللي طلعت اللي جوايا. َاااااااه... اااااه... شدتني على الباط التاني.. وتقولي دا كمان.. كمان... عايزه اشبع.... ااااااااه... كمان يا سمير.. اختك تعبانه..... نيك اختك يا سمير.... نيك.. شدتني و بصت في وشي.. و وشها كله مايه.. و أحمر من الهيجان.. و تقولي.. كسي بقا.. ازرع فيه... بياكل فيا يا واد.. وريني زبك هيعمل ايه... نزلت بين رجليها و بدأت ادعك زبي في كسها وهي بترفع ضهرها من المتعه و تقول يااااااه.. يلا.. اااااه كدا.. يلا دخل حرام عليك.. هموووووووت... وبدأت ادخل زبي.. براحه علشان ضيق شويه.. بدخل راسه و كل ما اطلع تفتح عنيها وتقولي حرام اللي بتعمله فيا.. يااااااه.. ااااااااه... دخل بقا.. دخل يا سمير و نيك الفاجره آختك. ولا عايزها تتناك من برا... قلتها لا يا شرموطه.. مبقاش فيه برا... فيه جوا.. و قمت مدخل زبي مره واحده َ.. صرخت.. اااااااااااه.. ايوا كدا.... َ نيك.. نيك ..نيكني.. ريحني... اااااااااه... نيك يا سمير.. وانا بدأت انيك فيها جامد.. وبزازها قدامي بتهز و تهيج.. ااااااااه... مالك يا سمير... أرزع و ملكش دعوه.. انا عايزه اتوجع.. اااااااااه.... بسرعة يا سمير.. انا قربت... كمان ااااااااه.. آآآآآآه.. وانا وصلت لمرحله مش قادر. َ هى حست بكدا. قالت ارميهم برا... اوعي ترمي جوا.. ممكن احبل. انا لسه مخلصه الدوره من أربع أيام.. اااااااااااه.. هيجو يا سمير.. وااااااو اااااه اخححححح... اخخخخخخخ.. و ارتعش جسمها بشكل خلاني مش قادر.. كنت هنزل جوا ااااااااااه. َ لحقت نفسي على فتحة كسها من برا.... اااااااااااه... ااااااااه.. هي بتدعك في بزازها و تمص شفايفها... اممممممم... نزلت لبنى و اترميت عليها... بزها تحت وشي..... تعبنا قوي في النيكة دي.. سامع صوت نبضها العالي... انا فاتح بوقي مش قادر اخد نفسي... شوية و هدينا احنا الاتنين.. و رفعتني و مسحت كسها.. وقالت كنت هتضيعني يا سمير.... وتضحك.. انت طلعت دكر يا واد وانا معرفش. َ يخرب بيتك... اتعلمت كل دا فين... ضحكت و نمت على ضهري.. و احساس المنتصر جوايا... قمت لبست و قدريه ماشيه فاتحة رجليها من التعب... و بتضحك... وتقول كأني لسه اول مره يا مضروب.. لبست و فطرنا و احنا بنضحك و تاكلني في بوقي.. وتقولي اتغذي و تضحك.. و قمنا كل واحد شاف وراه ايه..... شوية و سعدية جت كنت انا في الزريبه و لقيت قدريه بتقولها سمير اتكلم معايا و قالي متخافيش انا هخليه يتجوزك غصب عنه.. قالتها و هيعمل ايه سبع الليل.. هو فين.. طلعت من الزريبه قلتها انا هنا يا وسخه.. بطلي بقا كلامك دا... لاما تتكلمي عدل.. انصدمت من رد فعلي اللي مش متعوده عليه.. قالت معلهش يا سمير. انا معرفش انك هنا. وبعدين هو دا موضوع سهل علشان يتصدق انك تحله.. قلتها انتوا تسمعوا كلامي و هتشوفوا.. قالت سامعين يا خويا.. وبدأت تغير طريقتها معايا.. لقينا الباب بيخبط.. الواد سعد الصغير ابن عم هند بنت عمتي.. جاي يقول مرات عمي بتقول انها مبيته انهارده لان هند تعبانه شوية و هتيجي بكرا على العصر لو هند خفت.. و قام ماشي.. سعديه قفلت الباب و جت عندي تقولي هتعمل ايه يا سمير.. قلتها حلو.. عمتك مش جايه بكرا... لو تعرفي يا قدريه متروحيش الشغل بكرا و انتي يا سعديه ما تروحيش الغيط.. نقعد الصبح اقولكم على الموضوع كله و نخطط بمزاج.. سعديه قالت ملكش دعوة بقدريه.. وغمزت ليا.. وقالت هي مرحتش انهاردة ممكن يفصلوها من المشغل.. انا هقعد بكرا و نتفق و لما تيجي اقولها الموضوع كله.. و هي اصلا خيبه ولا هتعرف تعمل حاجه.. قلتها اه نسيت انها مرحتش انهاردة.. ماشي... دخلت الزريبه اكمل شغلي و سعدية دخلت تغير. و قدريه تطبخ.. شويه و امي خبطت و انا رحت انزل عليها و دخلت الزريبه.. لقيتها دخلت بعدي بشوية.. و لقيتها بتمسك زبي و تقولي اخباره ايه.. عايزه في موضوع بالليل... قلتلها ازاي و البنات هنا.. قالت بعد ما يناموا.. اقفل الباب عليهم و شغل الراديو برا و تعال.. و انا عامله ليك مفاجأة.. و تغمز.. قلتها ماشي.. نزلت حلبت البقره و حطيت بوقي تحتها و اغذي نفسي... انا عايز غذي الايام دي... و طلعت برا.. لقيت سعديه و قدريه محضرين الغدا... فراخ و خضار و رز.. و قعدت اكل زي الحمار... امي بتقولي مالك يا واد.. انت بتاكل كدا ليه.. قلتها جعان قوي.. و البنات يضحكوا... خلصنا و خرجت برا.. اتمشى شويه و افكر في الخطه اللي هتخلي محمود يتجوزها غصب عنه....... وافكر في امي و سعديه اللي عايزين يتناكوا... هنيك امي ولا اطنش واسيب المتعة لسعدية الصبح.. هقدر انيك ليل وصبح بعد الكام يوم التعب دول... مش عايز أظهر قدام حد اني تعبان.... وانا قاعد تحت الشجره سرحان.. لقيت سناء بنت خالتي معديه من بعيد.. قلت انتي مربط الفرس.. انتي اللي هتخلي الكلب محمود يجي راكع... لازم تفتحي و تبقا جوازه بجوازه.. ندهت عليها... قربت مني.. قلتها راحه فين يا سناء.. قالت رايحه اجيب زيت من الدكان.. حبيت امثل دور الراجل عليها و اني خايف عليها... قلتها و محمود ميروحش ليه.. انتي مبقتيش صغيره.. انتي بقيتي عروسه و مشيت معاها.. و لقيتها فرحانه بالكلام.. قلتها لازم يخاف عليكي من الرجاله.. انتي كل الناس بتقول انك احلى واحده اي البلد. اتكسفت.. قلتها عايز اقولك على حاجه. بس بيني وبينك.. قالت قول يا سمير.. قلتها انا امي اتفقت معايا انها هتجهز دار ستي و تظبطها علشان اتجوز فيها.. اتكسفت.. و قالت انا شايفه ليك عروسه. ولا انت شايف حد و عينك عليه.. قلتها بصراحه يا امه انا مش عايز اتجوز حد غريب.. قلتها انا نفسي اتجوز سناء بنت خالتي.. البت اتكسفت و ابتسمت و وشها احمر.. قلتلها ساكته ليه. فضلت ساكته...... قلتها يبقا انتي مش عايزانى.. اكيد فيه حد في بالك.. ردت بسرعة و قالت لا لا لا.. مفيش حد في بالي.. بس انا مكسوفه من كلامك.. قلتها هاتي الفلوس اجيب الزيت. و رحت اجيب الزيت و رجعت اديها الزيت و مسكت ايدها.. اتكسفت خالص و قالت الناس... قلتها اه صحيح.. انا اخاف عليكي من الناس... قلتها بس الكلام دا ميطلعش لمخلوق.. اصل عمتي عايزه اتجوز بنتها.. بس انا عيني منك انتي.. ولا اشوف هند.... قالت لا لا لا.. مش هجيب سيرة لحد... وصلتها لأول طريق دارهم و رجعت.. قعدت لبداية الليل و رجعت الدار... لقيت الحاج صفوت هناك.. قلت فرصه اخلع من امي انهاردة.. دخلت سلمت و قعدت شوية و قمت.. قلت انا هنام علشان تعبان... وقلت في بالي.. عيش انت يا حاج صفوت انهاردة... لقيته بيمد ايده و بيديني فلوس.. قلته ملهوش لزوم يا عم صفوت انا مديني من يومين.. قالي بس يا واد خد من غير كلام.. قلت اطمن.. وقلتله ماشي.. خد راحتك يا حاج و البيت بيتك و غمزت و مشيت.... طلعت برا لقيت البنات قاعدين على السرير في الاوضة.. دخلت قعدت معاهم.. علي الكنبه.. و لقيتهم بيتهامسوا مع بعض.. قلتهم خلاص اطلع انا عقبال ما تخلصوا. طالما مش عايزين اسمع.. سعدية قالت خد يا سمير.. مفيش سر.. بس احنا بنضحك على الأخ اللي قاعد جوا دا.. المقطف قال ايه.. بيحوم عليا.. الكهنه اللي رجله و القبر بيعاكسني.. ضحكك و قلتها ازاي.. قالت كل يوم يجي الغيط و ينده عليا يقولي سيبك من الشغل و اقعدي هنا في الركنة و اعمليلي شاي و قهوه و اجرتك هتاخديها.. و كل يوم يديني جنيه زياده.. قلتها ما يمكن بيعمل كدا علشان ابوكي ماسك الشغل بتاعه.. ضحكت و قالت لا. طول ما انا موطيه وهو عينه على جسمي من ورا و بعد ما زهق.. قالي يا بت انا ممكن اتجوزك عرفي. بس يكون في السر.. و هديلك اللي تحبيه.. قلتها و عملتي ايه.. قالت قلتله لا.. رسمي لاما بلاش.. قام قالي نمشيها الأول عرفي و بعد كدا رسمي.. ما انتي كدا كدا مطلقه.. قلته لا.. رسمي لاما يفتح ****. و سبته.. وقعدت تضحك... قلتها يعني لو اتجوزك رسمي في السر. توافقي.. قالت و ماله.. اسرق منه حتة عيل يورث من الجبل بتاع الفلوس دا.. قلتها يخرب بيت دماغك.. قعدت تضحك.. قلت مش زيك يا هبله و شاورت على قدريه.. قلتها خلاص هقولك على خطه يممكن يقع و تعيشي بقا و تنقلينا معاكي للفلوس.. و قعدت اضحك... قالت و ماله.. اسمع و اشتري منك و اشوف ينفع ولا ايه... النوم كبس علينا و رحنا في النوم.. و الأخ شكله هايص جوا... امي لقيتها جايه تصحيني و تقولي قوم... عملت* فيها مش قادر اقوم.. زهقت و نفخت و مشيت... نمت و تعبي غلبني انا و البنات.... قمت الصبح على صوت سعدية.. لابسه قميص ننوم افرنجي بيلمع.. شكلها طلعته من لبس جوازها... و ماسكه زبي و تقولي فيه ايه يا واد هو مش بيهدي.. مشبعتش امبارح.. وضحكت... انا فوقت من الكلمه ََ قلتها امبارح ايه.. قالت انت مفكر نفسك لو شغلت دماغك هتبقا ربع دماغ ولا تخطيط سعديه يا واد يا سمير.... قلتها قصدك ايه.. قالت مش انت رحت لعمتك سعاد.. ارتحت و هديت.. قلتها لا والنعمه.. عرفتي بقا انك ولا بتفهمي حاجه.. قالت انا بفهم في دا بس.. ومسكت زيي.. عايزه انهاردة ليا لوحدي من غير شريك... ضحكت.. قلتها نفطر و نتكلم و بعدين هقطع كسك و طيزك نيك.. فطرنا و خلصنا و عملنا الشاي و دخلنا الاوضه.. القميص قصير و ضيق و صدرها كله باين.... قالت سيبك من جسمي دلوقتي و قولي هتحل الموضوعين ازاي... قلتلها خلينا في موضوع قدريه الأول..... عارفه سبب ان محمود بيتهرب ايه.. قالت علشان خرق البت.. قلتها وعلشان هو ماسكنا من رقبتنا.. قالت اااه صح.. قلتلها يبقا احنا لازم نذله و نمسكه من رقبته.. قالت ازاي... قلتها انتي مخك تخين ليه.. ضحكت و قالت نورني يا ابو المفهوميه... قلتها يعني اللي حصل مع قدريه.. يحصل مع سناء... فتحت بوقها... و قالت يا ابن الشايطين... كانت رايحه عن بالي دي فين... قلتها علشان انتي مفكره نفسك اذكي واحده.. فبتروح من بالك الأفكار دي... قالت المهم ودي هنفتحها ازاي.. و حرام ايه ذنبها... قلتلها يا شرموطه جاي قلبك يحن علي دي و انتي اللي جبتي رجل اختك للواد علشان ينيكك.. فتحت بوقها و انصدمت.. قالت انت مين اللي قالك الكلام دا.. قلتها سمعتكم وانتوا في الزريبه يا ست هانم.. حطت وشها في الأرض.. وقالت انا قلتها و حذرتها ان كسها دا ممنوع.. وهي الممحونه سلمت نفسها.. وهي اللي طلبت على فكره... سخنت و هاجت و طلبت منه يخرقها. طالما انت بتلوم عليا لوحدي... اختك كانت بتتناك في طيزها من زمان من صاحب المشغل.. و من مشرف الورشه بتاعتها.. مكنتش عفيفه يعني.. وهي اللي طلبت منه كدا علشان تدبسه.. لان سمعتها في المشغل اتعرفت انها متناكة.. اومال انت مفكر عبيات التفصيل دي من شغلها... دا تمن طيزها.. و ضحكت.. قلتها اومال يوم ما شفتها في العشه كانت بترفض ان محمود ينيكها في طيزها و تقوله لا بيوجع.. و مرضيتش الا لما قالها انا جايب فازلين... قالت ما بتمثل عليه علشان توصله ان الكلام اللي بيتقال دا كذب و فعلا اقتنع بكدا.. وقعدت تضحك و تقول المره يا واد تلعب بمليون راجل.. يا ابو المفهوميه.. انصدمت في قدريه اللي كنت مفكر انها عبيطه.. وسرحت في امبارح و الهيجان بتاعها لما كنت مدخل صباعي في طيزها.. ضحكت في نفسي و قلت اوعي تفكر يا سمير انك عارف كل حاجه بعد كدا... سعديه فوقتني من السرحان.. وقالت هنعمل ايه يا سمير. َخطتك ايه... قلتها انا إمبارح قابلت سناء و رميت عليها الكلام اني بحبها و هتتجوز ها و اني رافض اي حد.. َ و الكلام دا.... و الدور والباقي عليكي انتي و قدريه.. تسحبوها لهنا و تفهموها انها بقت مراتي خلاص.. و تطمن ليا.. و تسمع كلامي و طلباتي علشان اتجوزها. لأنها لو رفضت.. عمتي هتجوزني بنتها.. قالت يا بن الشياطين.. الموضوع دا سهل عليا.. أَنَا هخلص انهاردة و اتفق معاها انها تجيلي بكرا هنا و نخلص.. قلتها تمام ..... قالت و موضوعي.... قلتها بصي.. علشان صفوت يقع لازم يدوق حاجات بسيطه و بعدين تمنعي عنه الحاجه الصغيره دي.. هو هيحاول يوصل ليكي حتى لو هيعمل ايه.. قالت يعني اخليه ينيكني....قلتلها لا.. لو ناكك خلاص.. كدا مش هيحاول يوصلك.. بقولك يدوق بس... قالت فهمت يا لئيم... وضحكت.. قالت و انت مش ناوي تدوق انهارده.. دا انا قاعده من الشغل مخصوص و مطلعة القميص مخصوص.... و قامت منزله القميص. و مطلعه صدرها.. وتقولي بص... زعلانين ازاي... قمت قلعت الجلابية و اللباس و قمت اروح ليها.. وهي قامت من علل السرير تهرب مني.. نزلت وراها وصدرها طالع بيترج و هي بتجري.. وانا زي الطور بلف وراها عربان في الدار.. دخلت الزريبه.. و نامت على ركن فيه قش.. و انا جريت عليها.. قالت انا عايزه اتناك هنا.. وحشني نيك الزريبه قوي.. نزلت على رجليها ابوسها.. بقيت مغرم ابوس الرجلين.. و الحس رجليها كلها و رفعت القميص و قعدت الحس فخادها.. و ببص لقيتها مش لابسه لباس َ كسها غرقان في وسط شعره.. وهي سابت خالص.. و انا بدأت اقلعها القميص و و بطلعه من رقبتها و انا بتفرج على باطها و شعره التقيل الكبير.. اوووووف. بهيج قوي من المره اللي كدا.. لقتني مركز على شعر باطها و بوقي مفتوح. قالت عجبك.... قلتها قوي..... قالت ما تيجي تشوفه.. قربت منه و بدأت اشم و الحس فيه.. و نزلت على بزازها ارضع وهي تتشرمط و تقول اااااه.. عايزاك لوحدي انهاردة اااااه... فعص و اعصر بزازي يا سمير... عايزه اشبع منك قبل ما صفوت يتجوزني.. قلتها ولو اتجوزك... مش هسيبك يا سعديه.. انتي الوحيده هنا اللي بتفهمي يعني ايه جنس.. و انتي اللي جسمك مالي عيني....وهي مبسوطه.. تقولي صحيح يا سمير.. انت عايزني ليك علطول... قلتلها طبعا و مقدرش ابعد عنك.. حضنت راسي على بزازها و تقولي طب وريني و انا ابقا خدامه تحت رجليك.. متعني بقا.. ااااااااه.. كمان.. كمان... مص يا سمير... اااااه... اوووووف يا بزي.. ارضع يا دكري.. مليش دكر غيرك.. آآآآآآه.. نزلت لتحت و بجري بلساني على بطنها و وصلت لشعر كسها و بدأت أشده بشفايفي.. وهي تصرخ.. و نزلت لكسها.. غرقان.. وبدأت اشفط من كسها من جوا. وهي تصرخ.. اااااه.. الحس يا سمير... الحس كس اختك... ريح كس اختك.. كس اختك عايز دكر يريحه.. آآآآآآه.. آآآآآآه... دخلت لساني جوا و يدخل يلف جوا. وهي تصرخ. َاااااااه.. اوووووف احووووو اخخخخخخخ. تمسك راسي بعنف و تضغط على كسها و ترفع وسطها.. ااااااااه... آآآآآآه... الحس طيزي يا سمير.. نفسي قوي.. انا غاسله طيزي. شيلتها على أيدي و وشي على صدرها و دخلتها الاوضه.. و خليتها تديني طيزها زي الكلبه.. و انا طلعت وراها اشم طيزها و أنفخ فيها.. و بدأت ادخل صباعي في كسها.. و الحس حوالين الخرم... وهي تقولي... الحس في النص.. آآآآآآه... يلا.. يلا.. يلا.. الحس ابوس رجليك.. اااااااااه... بدأت الحس في خرم طيزها و اشيل الشعر على جنب.. و ادخل لساني.. ااااااااه.. َ خرم طيزها بيشد لساني..وهي تصرخ... ااااااااه.... دخل قوي... دخل يا واد.. ااااااااه.. يخرب بيت لسانك يا سمير... هيجنني اااااه... كمان شوية.. اااااه... ااااه... نيكني يا سمير في طيزي.. عايزه في طيزي الأول... يلا بقا... وقفت وراها و فتحت رجليها علشان طيزها تنزل لتحت و بدأت احط زبي على خرم طيزها و هي ترجع. وتهز طيزها كدا بشرمطه.. ايه موضوع الطيز مع العيلة كلها.. حتى انا... ضحكت في نفسي.. و افتكرت محمود وهو بيلحس طيزي..... بدأت ادخل راسه و هي بترجع عليا لغايه ما راسه دخلت.. وهي بتصرخ.. يلا بقا.. دخل.. مستني ايه.. الراس على باب طيزي كدا بتوجعني آآآآآآه.. دخل يا سمير بقا.. قمت مدخل زبي مره واحده.. صرخت صرخه ألم.. ااااااااه.. كدا يا سمير.. مش مره واحده.. هتعور.... قلتها اسكتي يا شرموطه.. انا مش شغال عندك.... وبدأت انيك طيزها و أرزع في طيزها وهي تصرخ و تقول كمان... اااااه كمان يا دكر اختك... كمان.. اااااه... قعدت انيك و اضرب في طيزها شوية و بعدين قالت كفاية.. اديني في الكس يا سمورتي... اديني في كسي... انا كسي محتاج يترزع و بتتناك.... خرجت زبي و مسحته في اللباس.. نضفته و قمت زقيته في كسها الغرقان.. آآآآآآه يا سمير... نيك يا سمير الكس دا.. اديني في الكس.. و انا ازرع في كسها.. و هي بتدلع طيزها قدامي.. بدأت تهيج و تطلع أصوات تقول انها هتجيب.. اااااه نيك نيك نيك... نيك يا سمير... أرزع جامد علشان يوصلوا.. اهم جايين... على أخرى يا واد هترعش يا سمير.. آآآآآآه... آآآآآآه.. جايين.. آآآآآآه.. ااااه اهم. وانا كمان طلعت زبي و نطرت.. اااه نكمل في الجزء الجاي ��👋👋👋 دعمك بيديني الاصرار على إكمال القصه بسرعة.. 🆙 __________(($الجزء السابع الأكثر إثارة $)) _________.:g058: بعد ما خصلت نيك في سعدية و نطرت لبنى عليها و ارتحنا شوية.. قامت وقعدت.. قلتها بتفكري في ايه.. قالت بفكر ازاي اجيب سناء.... قلتها انتي هتوقعيها بموضوع اني بحبها و هتتجوزها.. وياريت متروحيش الشغل بكرا و تحاولي انهاردة تسحبيها في الكلام و تخليها تيجي بكرا الصبح... قالت انا هروح انهاردة لخالتك و اخليها تعملي حلاوة بدل ما انا معفنه كدا و تروق على وشي و بالمره علشان اظبط حوار صفوت دا.. قلتها كويس.. كنا قاعدين عريانين و للحظ كنا ناسيين الباب مش مقفول من جوا. مردود بس.. و فجأة لقينا قدريه قدامنا.. اتصدمنا و بقينا بنداري نفسنا.. طبعا سعديه متعرفش اني نكت قدريه امبارح.. قدريه قعدت تضحك.. و طلعت برا تقفل الباب و رجعت.. تقول مالك يا سعديه.. مكسوفه.. من امتى الكسوف.. ما انتي استاذه في الشرمطه.. وتضحك.. سعديه اتلخبطت و قالتلها متفهميش غلط يا قدريه.. احنا كنا بنتفق على خطه علشان نجيب محمود غصب عنه و اتفقنا ان سمير هيفتح سناء بنت خالتي و تبقا واحده قصاد واحده. و سمير كان عايز يعرف هيعمل ايه. و كنت بس بعرفه.. قالتها و اللبن اللي على جسمك دا ايه.. كنتي بتحلبي و تضحك.. سعديه ااكسفت و مسكت قميص النوم تمسح بيه.. قالتلها و كماان قميص افرنجي.. وتضحك.. قالتها.. ما تتلمي يا بت انتي.. ايه يعني.. بتناك ااه و انتي كمان بتتناكي و شوفي بقا.. ابقى شوفي حد يخلصك.. انا مليش دعوه بالموضوع.. قامت قدريه.. جريت عليها و فالتها يا بت بهزر.. انا بضحك معاكي.. تعرفي... انا مبسوطه انه مش حد غريب و كفايه فضايح بقا لينا.. انا عامله زي الأرض البور ولا حد معبرها. كل دا من سمعتنا اللي زي الزفت.. متزعلش يا حبيبتي.. بس ينفع كدا تنسوني من الليلة.. سعديه.. هو انتي مش مكفيكي العرص بتاعك. ولا صاحب المشغل ولا المشرف.. قدريه اتخضت و حطت ايدها علل بوقها و تتوه في الكلام و تغمز ليها. وتقولها بطلي الحركات بتاعتك دي يا سعديه. سمير ممكن يصدق.... قلتها مصدق يا متناكة.. و الكلام دا ميحصلش تاني.. فالت حاضر يا اخويا.. بس خلصوني من النصيبه دي.. كلمت سعديه. وقلتها خلاص بقا يا سوسو.. بت هبله و غلطت.. سعديه مش عايزه قدريه تكسر عينها.. و قررت انها تشوف قدريه بتتناك مني... سعديه : مش عايزه حته من الحلاوه.. اقلعي يا شرموطه.. قدريه : اقلع ايه يا بت انا بهزر.. انتي اتجننتي.. سعديه : مت هو انا شرطي بقا انك تقلعي و تتناكي دلوعتي قدامي.. انا : خلاص بقا يا سعديه.. معلهش سامحيها المره دي.. لا ابدا و النعمة ان ما قلعت.. ما هتعمل حاجه يا سمير ولا انا ساحبه البت.. قدريه.. : خلاص خلاص.... اهو.. و بدأت تقلع لبسها حته حته. و انا هجت علىها.. انا بحب جسم قدريه و كسها لانه ضيق.. و كأنها بنت... لقيت قدريه بتمسك زبي و تلعب فيه.. و قالتها تعالي مصي يا لبوه.. تعالي.. خدي في بوقك.. قدريه اصلا بتحب النيك بس بتمثل انها بتعمل كدا غصب مش زي سعديه..... خدت زبي في بوقها و عملت انها مغصوبه. وانا بضحك من جوايا.. وبعدين اندمجت وقعدت تمص. و لقيت سعديه ماسكة بزها و بتحطه في بوقي و تقولي سلي نفسك عقبال ما البت توقف زبك.. الحقيقه انا كنت هلكان. بس مع اللحم اللي قدامي زبي بدا يقف. و بدأت سعدية تهيج تاني من عض حلمة بزها.. و لقيتها نزلت و رفعت قدريه على السرير. وانا دخلت لجوا السرير.. وهي جت ورا قدريه و بدأت تلعب في كسها و طيزها و قدريه اتجننت. في بوقها زب و كسها سعديه بتلعب فيه و تضربها على طيزها.. تحط صباعها في كسها و تبله و تحطه في كس قدريه اااااه.. ليه محرمين من المتعه دي طول الوقت.. قعدت تبعبص في قدريه وهي تصرخ.. تقولها اومال عامله متضايقه ليه يا ام طيز واسعه.. و تبعبص و تضرب و هي تصرخ.. اااااه... براحه يا سعديه.. ايدك تقيله و ترجع تمص زبي.. و انا بتفرج على سعديه بتحط بزها على كس قدريه و طيزها.. تمسك الحلمة و تحطها في كسها.. قعدت تحك بزازها في طيز البت اللي سخنت و بدأت تعض زبي اااااه.. براحه يا بت انتي.. سعدية نزلت تحتها وهي بتمص و نزلت مسكت بزازها تمص فيهم و تقفش فيهم و انا هموت من المنظر.. رفعت قدريه و نيمتها على بطنها و نزلت وراها اشم ريحة طيزها اللي بحبها و كسها.. و قعدت الحس و ابعبص فيهم و هي في دنيا تانيه جسمها بيتنفض تحتي و مكسوفه تاخد راحتها.. قلتلها حد لحس طيزك زيي يا قدريه.. صاحب المشغل او المشرف.. قالت لا يا اخويا.. محدش بيرضي.. قلتها يبقا الطيز دي محدش يلمسها غيري يا بت انا اللي بقدرها .. قالت.. حاضر يا خويا.... سعديه اتضايقت من كلامي.. وقالت.. بص يا سمير.. دي مره واحده.. اوعي تفكر انك هتنيكها تاني.. فاهم... قلتها نخلص بس و نتكلم احنا التلاته.. قدريه فتحت بقا.. بعبصني يا سمير.. بعبص اختك.. طيزي يا سمير. اهم حاجة.. و سعديه تضحك.. قالت مش قلتلك.. دي عندها دودة في طيزها.. قدريه : اه عندي.. قولي اللي تقوليه. بس اتناك.. اتناك.. اتناك.. آآآآآآه. بدأت ادخل صباعين في طيزها.. و بلحس كسها الغرقان.. ولقيت سعديه من ورايا بتلحس بيوضي و تمص ف زبي و تشده لورا.. اااااه.. هيتكسر يا بت... قدريه خلاص بتموت و تمسك الملايه بايدها هتقطعها. و تقول. كفايه يا سمير.. دخله بقا.... و لسه جاي ادخل في طيزها.. سعديه شدتني.. ونامت على ضهرها و شدتني عليها. و لفت رجليها عليا و قالت دخل زبك.. قمت دخلت زبي في كسها و بدأت انيك و قدريه نايمة على بطنها بتبص بغل.. و تقولها حرام عليكي يا مفتريه.. انتي لسه متناكة دلوقتي.. حرام عليكي.. قالتها بوسي رجلي الأول و تتأسفي على اللي قلتيه وانتي داخله.. وفعلا قدريه قامت باست رجليها و قالتلها انا اسفه. حقك عليا.. انا كنت بهزر.. فتحت رجليها و قالت روح المتناكة هتموت.. و بصراحة انا كنت عايز قدريه. قمت رميتها على بطنها و تفيت على طيزها و قمت حطيت زبي على الخرم.. و سعديه جت مسكت زبي و بدأت تدخل فيه. جوا طيز قدريه و بدأت انيك... يااااااه... ايوا كدا.. نيكني بقا.. ريح طيزي يا سمير آآآآآآه... هموت.. ارزع قوي.. انا قدريه ان طيز واسعه آآآآآآه.. وسعها كمان يا سمير.. اااااه سعديه لفت قدام وشها و حطت كسها قدامها و قالت الحسي يا شرموطه... قالتها معرفش.. عمري ما جربت.... قالتها جربي و الا هشيل الواد من فوقك و مليش دعوه بموضوعك مع محمود.. قالتها لا خلاص.. هجرب. وبدأت تلحس بطرف لسانها و هي بتتوجع من متعة النيك في طيزها و بدأت تحس ان الموضوع حلو.. بدأت تلحس و تبعبص كسها و طيزها.. سعديه كانت هايجه على المنظر.. دقايق و قامت ارتعشت و جابت شهوتها يااااااااااه... لسانك حلو يا بت.. و قدريه بدأت تهيج اكتر.. آآآآآآه. نيك يا سمير.. انت مالك.. آآآآآآه... نيك بسرعه... اااااه...عشر طيزي و عبيها لبن.. آآآآآآه.. بدأت تنتفض و انا هجت على الاخر. قلتها قربت انزل.. انزل فين.. قالت جوا.. اااااه يلا يلا اااااه. وبدأنا ننزل في نفس الوقت* اااااه.. َ كسم طيزك يا بت. اااااه... و هل تصرخ.. وهي بتنزل.. اااحخخخخححححح. آآآآآآه.. احح... آآآآآآه و نزلت و انا نزلت و اترميت فوقها و ببوس ضهرها.. و مديت ايدي لكس سعديه وهي مغمضه. العب فيه و بدأت الحس ايدي.. و سعديه بتبتسم ابتسامه حب و رضا و غمزت ليا.. و شاورت على قدريه اللي ماتت من المتعه.. رديت ليها الغمزه.. شوية وقمنا و امي جت. و خلصنا كل واحد اللي وراه و امي دخلت تريح.. و سعديه لبست و راحت لخالتي.. علشان تسحب سناء الصبح.. رجعت على المغرب و وشها منور و واضح انها اتروقت من حلاوة خالتي و الفتله... غمزت ليا.. قالت جايه الصبح... قلتها عملتي ايه.. قالت سيحت السمنه على الآخر. البت من ساعة ما انت كلمتها و هي اصلا مش على بعضها. قلتها هو هيخطبك اول ما البيت بتظبط.. بس انتي بقا عليكي تدلعيه ليرجع في كلامه و يبص لهند و انتي عارفه هند حلوة و ممكن تيجي عندنا الاسبوع دا تقعد يومين. ممكن تخطف دماغ الواد. اصل عمتي عايزه تجوزها ليه.. يعني دلعيه كدا و لو طلب منك حاجه متقوليش لا. صبريه عقابل ما البيت يخلص. انتي كدا كانك مراته و امي مصممه عليكي. يعني اعتبري نفسك متجوزه سمير.. وسألتني يعني اعمل ايه يا سعدية انا مش عارفه.. قلتها تعالي الصبح و انا اخليكم تقربوا من بعض و اعلمكم الاتنين. ما انتوا اهبل من بعض و قعدنا نضحك... انا : وبعدين سعديه : قلت لخالتك ابعتيلي سناء الصبح انا قاعده من الشغل بالمره تساعدني ننضف البيت و نتسلى و اهي تغير جو و نحكي مع بعض. خالتك وافقت علطول.. قلتها حلو.. مخططه لحاجه الصبح.. قالت انا هسيبك معاها و اقولكم رايحه اجيب فول ولا حاجه و انت تقولها كلام حلو و تحاول تبوسها و تحضنها و انا ادخل عليكم وسيب الباقي عليا.. قلتها حلو كدا.. قعدنا و الليل دخل و امي لقيتها بتقولي انت بتهرب امبارح.. قلتها لا يا حبيبتي.. انا قلت علشان صفوت ميتخنقش و يقول خلاص و يلوي بوزه علينا و يضر ابويا في الشغل ولا يطرده. لكن لو عايزه انهارده انا جاهز.. قالتلي لا انا تعبانه انهارده. خليها بكرا ولا يوم تاني ابوك قدامه اسبوعين. وضحكت.. ولما يبقا يرجع هنتصرف برضو. وضحكت و دخلت تنام.. دخلنا نمنا كلنا. و الصبح لقيت سعديه بتمسك زبي و تقولي يخرب بيتك انت كدا علطول.. فوقت و قلتها ايه كلهم راحوا شغلهم.. قالت اااه و السنيورة برا يا حلو.. خرجت وانا زبي لسه مش نايم قوي و رحت اسلم على سناء و مسكت ايدها و قلتها ازيك يا سناء.. اتكسفت و قالت تسلم يا سمير. لقيتها بتبص على زبي من تحت الجلابية قمت حاطط ايدي عليه اداري** هي ضحكت و لفت وشها.. سعديه كانت جوا ندهت علينا و دخلنا. قالت ايه يا عرسان انتوا خلاص نسيتوا اني موجوده و قاعدين تحبوا برا. سناء اتكسفت و قالت بس بقا يا سعديه انا بتكسف. قامت سعدية قرصتها في صدرها وقالت يا بت انتي.اومال ايه الكلام بتاع أمبارح.. انا بحبه يا سعديه و عايزه اتجوزه يا سعديه.. سناء شدت جسمها و اتكسفت و قالت يووووه بقا انتي محدش يقولك حاجه بعد كدا. قلتها و انا كمان مش عايز اتجوز غيرك يا سناء ولا هبص لحد غريب. احنا لحم ودم بعض. و سعديه تصفر و تقول لا.. انا هروح اجيب فول و اجي و اسيبكم على راحتكم و ضحكت و هي ماشيه ضربت سناء على طيزها و ضحكت. وخرجت سناء مكسوفه. مسكت ايدها و قعدتها على السرير و قعدت جمبها و قلتها صحيح الكلام اللي بتقوله سعديه دا يا سناء سناء : متكسفنيش بقا يا سمير.. ما هي قالت و اللي كان كان. مسكت ايديها و قلتلها و انا بحبك قوي يا سناء.. فاكره زمان لما كنا انا وانتي بنلعب سوا.. بصت ليا و قالت فاكره.. و انت في مره ضربت واد علشان بيشد الجلابية. قلتها اومال ايه. دا انت لحمي ودمي.. اومال اخاف على مين. مسكت وشها و خليتها تبص ناحيتي و قلتلها بصي ليا. هو انا مش عاجبك ولا ايه.. قالت لا لا لا انا بس اللي اول مره اسمع كلام زي كدا. و انت الف واحده تتمناك. قربت منها و هي غمضت عنيها و بوستها في شفايفها.. و حضنتها جامد و انا بقولها انا مش حسيب حد ياخدك مني. و هي متردده وتقولي بس يا سمير. عيب اصل سعدية تيجي.. قلتها سعديه عارفه انك من انهاردة مراتي طالما انتي بتحبيني و موافقه.. قالت و انا اقدر أرفض يا سمير. دا انت غالي عليا قوي و خالتي اخدتها بعنيا.. قلتها اومال خايفه ليه هو انا ممكن اخلي بيكي. و عملت زعلان. قالت لالا لا لا مقصدش. انا خايفه لسعديه تدخل.. قلتها سعديه بتحبك واول ما قلتلها اني عايزك فرحت وقالت دا بت قمر و فرحانه لينا. وهي ستر علينا انا و انتي لغايه ما نتجوز. و قدريه كمان قالت انا هفصلها قبل الفرح كام جلابيه تفصيل على مزاجي.. فرحت قوي و قالت انا طايره من الفرح. معقول انا حاسه اني بحلم. قلتها امي مصممه اننا نتجوز و بتحبك قوي. وقمت حضنتها و ببوس رقبتها و البت ساحت و تاهت خالص في الحلم الجميل. كأنها متخدره. نيمتها على السرير و بدأت ابوس رقبتها و خدودها و شفايفها و طلعت فوقها و كل دا وانا يقولها بحبك. انتي مراتي.. و بحلم بيوم الفرح.. و بدأت ارفع الجلابية من عليها من رجليها وهي تايهه و مغمضه و بتأن من المتعه.. رفعت الجلابية لغاية بطنها.. بدأت احط ايدي على فخادها و احسس عليها و هي تقول امممم اااه.. كفايه يا سمير. و انا كل ما تتكلم احط شفايفي على بوقها و ادعك في فخادها و لغاية ما وصلت لبين رجليها و قامت قافله رجليها على بعض قلتها كدا يا سناء. لسه خايفه مني و مفكره اني ممكن اغدر بلحمي و دمى. و ماسك صدرها من فوق الهدوم.. و ايدي بتفتح رجليها.. وهي قالت لا يا سمير اخاف منك ازاي دا انت ابن خالتي و تخاف عليا. قلتها طب سيبي نفسك و عرفيني انك مش قلقانه مني. فتحت رجليها و بدأت احط ايدي على كسها من فوق اللباس. و ادعك فيه و هي راحت في عالم تاني.. اااااه.. ااااه.. و انا بدأت اقدعها الجلابيه و لقيت صدرها البكر اللي لسه اول قطفه هتكون ليا.. وهي خلاص مش موجوده في الدنيا نزلت امص صدرها حلمات البكر الوقفه و بدأت الحس وادعك في كسها قوي.. كسها غرق اللباس مكان الفتحه و صوت حك اللباس في شعر كسها هيجني اكتر... دخلت سعديه و قالت يا حلاوه.. سناء اتخضت و خافت و بتغطي بزازها ََ سناء : ايه يا بت مالك ما كلنا حبينا و نمنا مع حبيبنا قبل الجواز. يا بت احنا اهلك و سترك.. اتبسطوا وانا هعملكم فطار حلو وقامت قرصتها في بزازها و قالت يخرب بيت حلاوتك يا بت. لو راجل كنت اتجوزتك. و قالت يا بختك يا سمير هتفضل معاك القشطه دي طول العمر.. و قامت جايه شدت لباس سناء اللي خافت.. وقالت يا بت خدي راحتك. احنا اخوات و كلها كام شهر و تبقي واحده من ستات البيت. دا احنا هنقعد نحكي كتير و هتبقا ايام حلوه.. و قامت مشيت.. سناء اتطمنت خالص وبدأت تحلم.. وبدأت تفك خالص.. وقالت سعديه دي احسن من اختي.. طيبه خالص و انا بحبها و نفسي بجد نتجوز و اقعد معاها.. قلتها كلهم بيحبوكي يا سناء و نزلت ابوس فيها و اقولها بحبك. وهي ارتاحت خالص و لفت ايديها حوالين ضهري وبدأت تحضن و تبوس فيا. بس مش عارفه تبوس ازاي.. علمتها و نزلت على صدرها الحس فيه. صدرها زي البرتقان الكبير كدا بس حلمتها كبيره شوية. طالعة لخالتها. و بدأت الحس و امص في بزازها وهي رجعت دراعتها لورا و شعر باطها خفيف و بني كدا شكله يجنن. و نزلت على بطنها و بدأت الحس لغايه ما وصلت لشعر كسها خفيف و متوزع كدا على سوتها و بطنها من تحت و بدأت الحس. لقيتها بتقولي بتعمل ايه. هو ايه دا. قلتها اسكتي وانا هعلمك كل حاجه. وبدأت افتح رجليها و اشوف كسها الصغير البارز و شعر كسها خفيف على الشفايف و نازل لطيزها و طويل.. بدأت الحس في كسها. طبعا بنت بنوت و مش عامله حسابها ان دا كله هيحصل. بس ريحته تهيج و عسل كسها من اول لمس بجسمها مغرق الدنيا. بدأت الحس كسها قوي وهي صوتها بيروح ااااه اااااه ااااه خرم طيزها غرقان من كسها بذات الحس وهي مفيش كلمه غير ااااه.. اااااه ااااه خلاص بقا.. ااااه ااااه.. بدأت اقلع الجلابيه من غير ما تحس و اللباس وادعك في كسها بأيدي و ادعك طيزها و قلت استغل الفرصه و قعدت بين رجليها و رفعت رجليها وهي مستسلمه خالص.. ومش فاهمه حاجه غير المتعه اللي اول مره تحس بيها وبدأت احرك زبي على كسها.. و بدأت ادخل زبي و دخلت راسه وبدأت ادخل اكتر. وهي آآآآآآه... بيوجع ااااه.. ااااه بدأت ادعك في زنبورها علشان متفوقش ولا تحس بالتعب. وبدأت ادخل اكتر.. اول مره احس كأني بنيك طيز مش كس. ضغطت اكتر زبي كله في كسها.. آآآآآآه يوجع يوجع يوجع لااااااه حرام عليك انت عملت إيه و بدأت اخرج زيي و عليه ددمم و بدا كسها ينزل منه ددمم.. ندهت لسعديه و قلتها هاتي حته قماش بسرعة. جت جري و قعدت تمسح و سناء بتعيط.. و سعديه تقولها مبروك يا عروسه. بتعيطي ليه دا المفروض تفرحي ان حبيبك عرف انك بنت بنوت و زي الفل. وقعدت تبوسها في خدها و انا امسك ايدها ابوسها.. و هديت و رحت قدام وشها.. وقلتها الف مبروك يا عروسه. الف مبروك يا حبيبتي يا مراتي.. ابتسمت وقالت **** يبارك فيك يا حبيبي. وقالت بس خلي بالك انا ممكن اتقتل فيها لو حد تاني اتجوزني. قلتها دا انا اقتلهم كلهم ولا حد غيري ياخدك مني و بوستها على خدها.. سعديه : كفايه حب الوقتي.. قومي اشطفك و احطلك مطهر يا بت. حظك لسه جايبه امبارح من الاجزخانه.. قامت ماشيه ومش عارفه تقفل رجليها و انا مسحت زبي َو استنيت يخلصوا وادخل اغسل.. و انا حاسس اني خلاص هزل محمود و اكسر نفسه و يمكن انيكه كمان علشان يبقا الروس اتساوت.. شويه و دخلوا و انا قمت اشطف زبي و رجعت. سعديه قالت شوية كدا و كملوا يا عيال. مش علطول كدا او ادلعوا باي حاجه تانيه وضحكت و مشيت.. قمت قعدت جمبها وهي نايمة و قعدت العب في شعرها و ابوسها و اقولها بحبك. و هي تقولي انت سيدي وتاج راسي و اوعدك اني هكون خدامة تحت رجلك. مسكت ايدها وقعدت ابوس فيها والحس دراعها و انزل لتحت. الحس دراعها من تحت و وصلت لباطها و بدأت العب في شعر باطها الناعم الطويل الخفيف. و بدأت الحس فيهم و هي داخت تاني و نزلت بزازها بتنده على شفايفي. بدأت الحس وامسك بأيدي و ابوس و امص حلمة بزها واشدها بسناني واسيبها وبززها يتزج كأنه قطعة من المهلبية. قلبتها على بطنها و قعدت الحس و ابوس في ضهرها اللي و انزل من وسط ضهرها واحده واحده لغايه ما وصلت لأول طيزها. طيزها كبيره بالنسبه لجسمها. طيز بلدي تهز اي راجل. لونها ابيض عادي مش قوي. بدأت احسس على طيزها من الفردتين. و اعصر فيهم و اشدهم بعيد عن بعض علشان يظهر ليا أجمل خرم طيز قابلته. خرم طيز بكر لبنت بنوت خرم ملفوف حواليه الشعر الخفيف و غامق اللون عن باقي الطيز و محيطها نزلت أبوس والحس طيزها من بدايه الفرق بين الفردتين وانا نازل. وصلت حوالين الخرم و بدأت الف لساني حواليه. و سناء مسلمه نفسها ليا وصوت نفسها متقطع و تقول اااااه ااااه.. ايه ذا.. حلو قوي... انا حاسه بحاجات حلوه ياما.. اااااه.. بحبك يا سمير.. ااااه و بدأت الحس الخرم و اشم ريحة خرم طيزها و الحس فيه. ادوق طعم الخرم البكر مالح خفيف وهي تتلوي تحتي.. كمان اااااه.. ااااه.. كمان بدأت ادخل لساني في خرمها لقيتها بتشد اعصابها بشكل عفوي.. قلتها سيبي نفسك خالص فعلا سابت نفسها وانا بدأت ادخل صباعي واحده واحده و اتف عليه. بدا يدخل بسهوله. اوووف.. خرمها سخن قوي. صباعي بيغوص جوا.. بدأت ادخل صباع تاني.. حست بوجع في الأول وبدأت أحرك بسرعة خرمها مفتوح.. قمت وبدأت ادخل زبي في طيزها في البداية كان صعب جدا َ بس قدرت ادخل راسه. صرخت آآآآآآه. شيله... لا يا سمير صعب قوي.. دخله قدام احسن.. ااااه.. قلتها شويه و هتخف الوجع و بدأت ادخل وهي تصرخ.. قلتها اول مره بس وبعدين نتمتع براحتنا. دخلت اكتر و هي بتتوجع بس مبقتش تقول طلعه.. اااااه.. بيوجع ااااه.. حرام عليك.. ااااه.. بدأت ادخل اكتر.. دخل معظمه.. وبدأت ادخل واطلع براحه.. اتعودت على الألم الخفيف وبدأت تحس براحه شويه لمت بدأت العب في كسها. وبدأت تقول يلا.. كمل. وانا بدأت انيك اسرع. واقولها انا كدا بنيكك يا بت.. كدا ايه.. تقولي بتنيكني. ااااه نيك يا سمير... اااه.. لقيتها اترعشت و عرفت انها نزلت و انا كمان كنت خلاص مب قادر نزلت لبنى في طيزها ونمت فوقها.. شوية و سعدية قالت الفطار يا عرايس.. صوتكم جايب لآخر البلد.. و ضحكت.. قمنا لبسنا و خرجنا و فطرنا و هما قعدوا شوية و بعدين سناء مشيت.. وانا قعدت مع سعديه.. قلتها كدا ناقص خطة ان الكلب دا يعرف ان دي قصاد دي.. بس انا عايز نجيبها بشكل ميضرش البت الغلبانه دي.... قالت اصبر كمان كام يوم علشان البت متكشش منك. و تزعل.. هنجيبها من حد تاني غيرك. قلتها شوفي هنعمل ايه و قولي قبل ما تنفذي.. شوية شوية و قدريه جت.. سألت عملتوا ايه.. سعدية طلعت لها حتة القماش بتاع ددمم شرف البت سناء.. خدتها و حسيت جواها بنظرة غل. وكأنها خدت حقها.. و شالتها معاها.. عرفت هي عايزه تعمل ايه.... امي جت و البنات بيطبخوا و قالت اعمل حسابك انهارده.. قلتها من غير ما تقولي يا قلبي. انا هموت عليكي و نفسي فيكي.. مشت تهز طيزها الكبيره و تضحك.. اتغدينا و قدريه مشيت برا و قالت جايه كمان شوية. عرفت ان المجنونه راحه لمحود. و هتقوله.. قلت لسعدية شايفه المجنونه هتعمل ايه.. قالت متخافش.. وانا خرجت برا الدار اقعد تحت الشجره. شوية و لقيت محمود جاي من بعيد.. قلت عملتها.. ولقيته واقف قدامي و جاي يمسك فيا و يخنقني و يقولي يا خول يا بن الكلب دا انا هفضحك.. قولتله أفضح و الكل يتفضح بقا.. و قعدت اضحك باستفزاز. وقمت فالت من ايده.. قلتله يلا روح أفضح.. ولا نقعد نتفاهم.. قالي مش هتفاهم معاك يا خول.. قلتله براحتك.. قعد اختك جمبك.. يتقال عليها زي ما بيتقال على امك.. قام جاي يمسك فيا.. قلته هصرخ والم عليك الناس.. و ابقا قولهم.. قالي البت ذنبها ايه في كل اللي بينا.. قلتله نفس ذنب قدريه.. اتجوزها لو حتى كام شهر و عايز تطلق طلق.. قالي و اختي قلتله انا كمان هتجوزها او مشيت معايا كويس هسيبها.. منفعش هطلق.. قالي انا مش هتجوز دلوقتي. قلتله ولا انا.. بس انا يوم ما اتجوز مش هتجوز اختك الا لما تكون انت كتبت على اختي و دخلت.. قالي ماشي و حسابي معاك بعدين.. ضحكت و مشيت ولقيت قدريه جايه ورايا تجري.. و فرحانه و عماله تبوس ايدي و تقولي تسلم يا اخويا.. انا جميلك دا مش هنساه طول عمري.. قلتها ادخلي جوا وبعد كدا تريحي دماغك من الموضوع دا.. عرفت بعد كدا ان محمود ضرب اخته و زعلت مني قوي ان الموضوع طلع برا.. دخلت لقيت سعديه قاعده تسرح شعرها و تبص لنفسها في حتة مرايه مكسوره.. قلتها انتي نويتي ولا ايه.. ضحكت وقالت له.. الموضوع دخل دماغي و لو عرفت اوقعه و جبت منه حتة عيل يبقا انا كدا ارتحت خلاص. و أودع الفقر بقا.. قلتها متنسانيش بقا ساعتها.. ضحكت وقالت انا اقدر.. دا انت اللي جبتها في دماغي يا ابن الشياطين.. و ضحكت. شوية و لقيتها بتقولي انا داخله انام علشان صاحيه بدري بكرا. قلتها ماشي.. سعديه كانت دخلت تنام بعد ما ارتاحت من موضوعها و اتطمنت انه هيتجوزها غصب عنه.. و انا قعدت شوية و قفلت عليهم الباب بعد ما اتطمنت انهم نايمين.. و رحت لاوضة امي. اول ما فتحت لقيتها قامت.. قالت بنات الشرموطه دول كل دول صاحين.. دا انا كسي بياكل فيا. قلتها ليه هو صفوت اول امبارح معملش.. قالت عمل ايه المنيل ابو زب مرخي دا.. وضحكت. قلتها الصوت.. البنات هيصحوا... حطت ايدها على بوقها و قالت لا.. انت هناك انهاردة يعني هتناك.. انت السبب انا كنت ماشيه و راضيه. انت اللي فكرتني. ولا اشوف حد تاني.. قلتها اوعي تقولي كدا تاني. دا انا لو بموت اريحك.. قالت يا سموره تسلم... قربت منها و ولعت النور.. لقيتها لابسه قميص ستان فلاحي بس بيهبل عليها. قالت ايه رايك.. مش قلتلك عامله ليك مفاجأة.. صفرت و قلتها يخرب بيت الحلاوه.. وقربت منها وبدأت اادعك في جسمها وانا بقطع شفايفها و بعصر جسمها بأيدي.. و هي الهيجان الأربعيني مسك فيها و بدأت تعصر فيا و تضمني بصدرها و نمت فوقها و بدأت انزل حملات القميص و اكشف عم بزازها الكبيره و الحلمات التخينه و بدأت اقطع جسمها بوس و لحس وقلعتها القميص كله وبدأ انزل للكس الطويل التخين المليان سوائل الحس و هي تضغط بكسه عليا و تقول ااااااح اححح.. احح خخخخ.. اااااه.. ارضع كس امك يا سمير.. ااااه.. اوووف.. الحس ياواد من فوق كدا من عند راس كسي اااااه ايوا كدا.. كمان بقا.. اااااه.. نيكني بلسانك.. اااه بعبصني يا سمير.. طيزي بتاكل فيا.. اااااه بدأت ادخل صباع في طيزها. واسعه قوي. قلتها طيزك واسعه ليه كدا يا أمه. ضحكت قوي و قالت اخلص يا واد انت لحد يصحى. دخلت صباعين وقعدت الف في طيزها اللي زي كس العروسه الجديده. وهي هايجه و نامت على بطنها. وانا نزلت الحس طيزها وادخل لساني و الفه في طيزها.. آآآآآآه.. اااااه.. دخل لسانك جوا يا سمير.. قلتها انتي غاسله حلو.. قالت وحياتك عمري ما روقت كدا الا علشانك. انتي ابني و اخاف عليك تتعب. بدأت اغوص بلساني جوا وهي بتوحوح من الهيجان. و بتشد طيزها علشان تبعدهم عن الخرم.. ااااه كمان يا سمير.. ااااه و صوتها يعلي.. بعبص كسي يا واد. اعمل كل حاجه.. كسها كأنه فتحة جيب جلابيه صغير.. دي عايزه ايد مش صباعي. شوية و قالت قوم اركب يلا. قلتها فين.. طيزك ولا كسك.. قالت طيزي الأول و بعدين كسي.. قمت ركبت طيزها و دخلت زبي من مره واحده و قلتها شدي أعصابك.. علشان حرمها يضيق على زبي.. واحس اني بنيك طيز مش كس.. ااااه.. ااااه كمان يا سمير. ااااه.. ااااه.. ااااه.. ارزع يا واد.. ارزع و هدى النار دي.. عايزاك لما تنزل لبنك يكون في طيزي. و تقفلها بكف ايدك. اااااه.. ااااه.. نسينا نفسنا و فجأة لقينا الباب بيفتح و سعدية دخلت.. و عملت فيها مصدومه. و امي لفت وشها و بكل بساطه قالتها ايه اللي صحاكي يا بت انتي. انا استغربت و كنت قايم امي مسكت على زبي.. سعديه. : الصوت اللي صحاني يا ستي.. بصيت لقيت سمير مش هنا.. كنت مفكره انه سبع البورمبه بتاعك.. صفوت افندي.. انا مزهول.. دا سعديه عارفه موضوع صفوت.. انا برضو قلت سعديه الخبيثة دي ازاي مش فاهمه القصه رغم ان صفوت بيجي هنا و يسهر و كلنا بننام و ابويا مسافر.. يا ترى قدرية كمان عارفه.. اكيد عارفه ما هما الاتنين مش بيخبوا حاجه على بعض..[/B][/SIZE] [B][SIZE=6]امي : هتفضلي واقفه كدا.. ايه مالك ولا نفرش الملايات لبعض قدام الواد[/SIZE][/B]... [B][SIZE=6]سعدية : ولا نفرش ولا نلم يا ستي.. انا كنت راحه افك زنقتي سمعت الصوت قلت اتطمن.. انا راحه انام وضحكت[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]امي : خدي الباب وراكي يا بومه.. و بعد كدا متدخليش هنا وانا نايمه. و سمير هيبات معايا طول ما ابوكي مسافر. متدوريش عليه. سعديه : ضحكت بشرمطه و قالت وماله يا ام سمير.. مينفعش تنامي لوحدك وضحكت و قفلت الباب و بتقول خلي بالك من امك يا سمير و ضحكت امي : الشرموطه الوسخه فوقتني.. وانت كمان زبك نام كدا ليه... قوم ادوقه يا واد. و لفت و قعدت و انا واقف على رجلي و مسكت زبي.. تبوس فيه و تلحس و انا هجت على الحوار و على بوق امي اللي بيلعب في زبي لعب.. اااااه كفايه.. هنزل. سابت زبي ولفت تاني و فتحت طيزها و انا نزلت ادخل زبي. جابت من بوقها و دعكت خرم طيزها و قالت كدا احسن.. انا هجت من الحركة. و نزلت ارزع في طيزها المتناكة دي. و بدأت اتعامل معاها انها متناكه و وشها مكشوف. قلت اجرب اشتمها و اشوف رد فعلها.. عايزه فين يا متناكة.. عايزه فين يا شرموطه.. هاجت على الكلام. وقالت لي طيز امك المتناكة يا واد.. اشتم. انا عايزه اتناك يبقا انا متناكة ااااه.. نيك بقا.. طيزي دي هتموتني يا سمير. اااااه.. ااااه احوووووو.. كمان يا واد.. زبك ناشف و جامد مش زي الخول ابوك و صفوت.. ااااه.. اااه وانا نازل نيك فيها.. قلتها نغير يا شرموطه بقا.. قالت اللي تشوفه يا دكري.. انت دكري.. اوعي يا واد تنيك حد غيري.. انت ابني و بتاعي بس.. عايزاك تحافظ على نفسك ليا وبس و اوعي تتهرب مني تاني يا سمير.. انت اللي عملت فيا كدا و فكرتني بالهم دا. انا : انا محدش يدخل دماغي غيرك يا ست انتي.. انتي الكل في الكل ونيمتني على ضهري و نزلت تمص في زبي شوية.. و قامت تدخل زبي في كسها. اوووف.. اول مره اجرب الوضع دا.. طيزها يتنزل على رجليا و زبي غاص في كسها و صدرها بيتهز قدامي.. وشي كان قدام الشباك الصغير اللي فاتح على المندره. ببص لقيت قدريه و سعديه بيتفرجوا.. اوف.. يا فضيحتك يا سعديه.. بنت وسخه خبيثة.. راحت صحت قدريه تتفرج معاها.. انا هجت اكتر و امي بدأت تزرع زبي في كسها و زبي غرقان في كسها و لحم سوتها و بطنها على شعرتي.. ااااه.. ااااه.. ايه الحلاوه دي.. زبك ناشف قوي يا واد.. من زمان محستش كدا. ااااه.. وانا أقولها بسرعة يا شرموطه.. اااااه.. اااه اهو ياواد. انا خلاص كسي هيرمي... كسي هيرمي.. قلتها استنى يا متناكة.. انا عايز اشبع طيزك لبن.. ضحكت و قالت يا قلبي.. فاكرني يا واد.. وقامت فلقست زي الكلب.. و قمت مدخل زبي في طيزها جامد.. اااااه براحه يا سمير.. كدا توجعني.. ااااه.. أوجع يا حبيي براحتك.. انا استحمل اي حاجه منك. ااااه.. و رجعت ايدي لكسها من تحت و قعدت تدعك فيه.. ااااه.. ازرع بقا جامد.. افتري يا واد على طيزي.. قمت مطلع زبي. رجعت راسها و فتحت عنيها و بتبص بغضب.. قالت دخله يا سمير.. دخله بقا.. حرام عليك.. و طيزها بتطلع صوت من كتر الضغط بتاع زبي من شوية. هجت على شكلها.. وعلى طيزها المفتوحه.. وقمت مدخل زبي.. وقلتها هنا يا متناكة. قالت اخخخخ اااااه هنا.. وريني بقا انت دكر ولا مرخي.. ااااه.. قعدت انيك جامد بعنف في طيزها و هي تدعك في كسها.. لقيت طيزها بتمسك جامد على زبي و بتصرخ و توحوح.. اااااه.. هرمي اهو.. على الباب اهم.. بسرعة بقا وانا هجت قوي وبدأت ازرع جامد و مش قادر.. قلتها هنطر يا شرموطة.. ااااه.. ااااه و زبي اتفجر في طيزها باللبن و هي بتصوت من الشهوه و كسها غرقان آآآآآآه اوووف اهم اهم اهم ااااه بنزل يا واد وزبك في طيزي. اااااه.. و اترعشت و نزلت و نامت على بطنها مش قادرة تاخد النفس.. وانا نمت على طيزها و ابوس في ضهرها و اقولها متحرمش منك يا احلى ام في الدنيا.. شوية و قمت و ماشي قالت لا نام في حضني.. قلتلها علشان لما البنات تصحى.. قالت ملكش دعوة.. نمت معاها للصبح و صحتني الصبح و قامت مشيت على السوق و البنات مشيوا على شغلهم.. وانا قمت على الزريبه..... نكمل في الجزء الجاي.. متنسوش التشجيع و الدعم �� (((($ الجزء الثامن &)))) ������������ دخلت الزريبه بعد ما صحيت و هما مشيوا.. شوية ولقيت الباب بيخبط.. قلت ممكن تكون عمتي... ببص لقيته محمود.. انا : عايز ايه يا محمود و ايه اللي جابك دلوقتي.. انت جاي تتعدى عليا في الدار... محمود : جاي اتكلم معاك.. لا اتعدى ولا اتنيل.. انا عايز اتكلم معاك راجل لراجل.. انا : ادخل.. على كل حال انت الخسران في اي غدر عايز اعمله َََََََتعمله محمود : غدر ايه يا واد انت مفكرني ابن ليل.. وضحك *اتطمنت شويه و قلتله ادخل جوا.. وقفلت الباب و عملت له شاي.. انا : اتكلم يا محمود و قول اللي عندك.. محمود.. : انا عارف اني غلطت في حق قدريه و اني استغليت ثقتها فيا و عملت كدا... انا هتجوز قدريه بس انت عارف الظروف دلوقتي و احنا لسه مجوزين اختي هناء و الحاله مش حلوه.. يعني كدا كدا كلها سنه و اتجوزها او اكتب عليها.. و انا لو اختي سناء كانت عملت كدا مع حد غيرك و بنفس السبب انها وثقت فيك كنت قطعت رقبتها.. انا ضربتها جامد من غير ما اقول لجماعتنا في الدار عن السبب. بس البت نفسها اتكسرت و حاسه انها دخلت في لعبه ملهاش ذنب فيها.. و مش عارف اعمل ايه.. انا اتعلمت و النعمة.. البت نايمه عيانه لا بتاكل ولا تشرب.. انا قلتلك اللي عندي.. انا : كويس انك اتعلمت و انا كمان عمري ما هبيع سناء حتى لو انت اتنادلت مع قدريه اختي.. و اتفقت مع امي تظبط دارنا القديمه.. و اول ما اجهز هتجوزها علطول.. يعني قدامي نفس المده... محمود : يبقا كدا احنا متفقين.. بس لازم نقعد مع بعض احنا الاربعه و نقول الكلام اللي اتفقنا عليه . علشان البت تخف من التعب دا و ترتاح.. و قدام بعض كأننا متجوزين.. انا : انا معاك في الكلام ده.. موافق عليه... بكرا بعد العصر في العشة عندك.. محمود : اتفقنا.. فيه حاجه تانيه في نفسيتك مني يا سمير انا : ولا حاجه. انا صافي.. محمود : صافي انا كمان.. الا هي فين عمتك و الجماعه... انا : عمتي عند بنتها تعبانه و الجماعه كلهم كل واحده في شغلها و ابويا في البحيره.. محمود : يعني الدار فاضيه.. انا :ضحكت و قلته ااه... فهمت غرضه.. و عرفت انه زبه عطشان لان قدريه مبقتش ترضى تنام معاه.. قمت اشيل الكوبيات بتاع الشاي.. و قلته اقوم اعماك شاي تاني و بدأت الست اللي جوايا تحضر و انا ماشي. بدأت اهز طيزي بشرمطة.. ورحت احط الكوبيات على الأرض و انا عارف انه هيجي ورايا زي الكلب.. وفعلا جري و لقيته لزق فيا من ورا عملت اني متضايق.. انا : بتعمل ايه يا محمود.. لا خلاص.. مش هيحصل تاني.. محمود : انت وحشتني قوي.. نفسي فيك.. من ساعة ما نكتك وانا مش قادر انسى.. ابوس رجلك مره كمان وخلاص.. بعدت عنه وقلته لا.. انسى.. كله دلوقتي حاجه قصاد حاجه.. محمود : يعني ايه. انا قلتله:* يعني انيكك انا كمان و انا مش هقول لحد زي ما انت مقلتش لقدريه.. محمود : بس انا مش بتناك.. يبقا اعمل ايه... انا : قلته و انا عمري ما اتنكت بس وافقت انك تنيكني.. يبقا لو انت غاويني وافق.. مره واحده و بعد كدا مش هطلب الا اذا انت طلبت اني انيكك.. و وقفت و قفة شراميط.. محمود : شوف حاجه تانيه غير الموضوع دا انا : انت كمان شوف موضوع تاني و انسى اللي حصل محمود : لا أنسى ازاي.. انا موافق.. بس من غير ما تدخل زبك. انا : لا.. انا عايز انيكك حتى او مره واحده محمود : خلاص يا عم موافق بس هي مره واحده انا : انا موافق.. و رحت ناحيته قلعته الجلابية و اللباس و ظهرت قدامي طيز حلوه.. زي طيز سناء بس لونها مش ابيض قوي.. رحت جبت كوز مايه و دخلته الزريبه و خليته يوطي.. وبدأت اغسل طيزه و ادعك فيها.. شعر طيزه خفيف.. بدأت ادعك فيها و ابعبص و هو حسيته اتبسط لما شفت زبه وقف.. كل راجل بيتبسط من اللعب في طيزه حتى لو بينكر.. بدأت ادعك و ادخل صباعي جوا وهو يقول بصوت واطي اااه.. اااه.. مش قادر أقف كدا فهمت انه اتكيف..... دخلنا الاوضه و هو ماشي قدامي بيدعك في زبه.. دخل على السرير.. و نام على بطنه... قعدته على ركبه و قعدت احسس على طيزه و ادخل كف ايدي بين فردتين طيزه. وبدأت ادعك في طيزه كلها وهو بدأ يهيج و زبه وقف جامد.. بدأت ادخل بوشي على طيزه ابوس فيها.. طيزه كبيره شوية و مدوره. احنا الاتنين كل واحد طالع لأمه. طيزه مغريه قوي.. بدأت الحس خرم طيزه و الف لساني حوالين الخرم. اخدت بالي ان خرمه واسع شويه.. شكله مش اول مره يتناك.. ودا موضوع عادي في وسط العيال الصغيره في الفلاحين وفيه منهم اللي بيكمل . لعبة العريس و العروسه بين العيال والبنات او العيال مع بعض.. بدأت ادخل لساني في طيزه الحلوه زي طيز خالتي فاطمه.. وهو بدأ براحه و بصوت واطي اااه اااه.. لسانك حلو يا واد يا سمير.. اوعي يا واد يا سمير حد يعرف و انا وانت بعد كدا نعمل تاني.. ااااه اااه... بدأت ادخل لساني في طيزه جوا و هو صوته يعلي اكتر.. اااااه.. اخخخخخ.. ااااه... بدأت ادخل صوابعي في طيزه.. دخلت بسهوله. طيزه بدأت توسع و تظهر مفتوحه.. وقفت ورا طيزه و بدأت احط زبي على خرمه و ادخل زبي في طيزه احشره جوا طيزه و بدأت ادخل واحده واحده. دخل زبي و خرمه ملفوف حوالين زبي.. وبدأت انيك طيزه بسرعة.. محمود : ااااه براحه يا سمير طيزي بتوجعني.. انت صعب كدا ليه.. اااااه.. اااه.. براحه.. ااااه ايوا كدا.. نيكني بالراحه كدا انا بحب النيك الهادي... فكرتني يا واد يا سمير.. اااااه.. اااه.. زبك حلو ااااه... ااااه ااااح... بدا يلعب في زبه ويدعك فيه قوي.. اااااه... وانا زبي خلاص سخن على الآخر.. طيزه سخنه قوي... ااااه طيزك حلوه يا متناك.... زبي هينطر لبنه يا خول.. ااااه.. اااه.. محمود : ايوا نزل لبنك جوا طيزي. ااااه اه كدا يا سمير.. نيك قوي بقا.. عايز احلب زبي و انت بتنيك.. اااااه.. ااااه.. ااااه طيزه بدأت تشد على على زبي وانا بزرع في طيزي.. زبي بدأ يترعش و جسمي بدأ يشد.. آآآآآآه آآآآآآه لبنى بينزل من زبي.. ااااه اااااه.. محمود بدأ يصرخ ااااه اااااه ااااه اوووف.. وزبه بدا يحلب لبنه و نزل على ايده و السرير.. آآآآآآه... انا تعبت وزبي نام وبدأ يطلع من طيزه و اللبن وراه... و اترميت على السرير و هو كمان اترمي جمبي.... شوية و الباب خبط.. اتخضينا.. محمود قام يجري يدور على جلابيته و انا قمت لبست الجلابية و مسحت لبن محمود من على السرير.. و قلتله ادخل الزريبه.. و طلعت افتح الباب.. لقيت عم صفوت.. و وراه بشوية سعديه.. سبت الباب مفتوح علشان يخرج محمود.. دخلت مع الحاج صفوت الاوضه.. و سعديه دخلة دورة المايه و انا طلعت اقول لمحمود يهرب.. محمود طلع و مشي و انا رحت عند دورة المايه استنى سعديه.... سعديه : سايب الراجل لسه يا واد.. انا : قلتها فيه ايه سعديه: هههههه مفيش حاجه يا منيل انت.. دوخت امه معايا في الدوار القديم.. خليته يبقا زي العيل الصغير اللي هيموت على عسليه.. ههههه انا : وبعدين.. ايه اللي جابه هنا.. سعديه : قلتله انا مروحه.. لزق وقال انا هسبقك هناك علشان اطل على جماعتكم في الدار و اطمنهم على ابوكي و اعمل الواجب انا : مش قلتلك يا بت لازم تدوقيه الحلاوه حتى لو لعنيه و شويه تحسيس منه كدا علشان يشبط سعديه : حصل وحياتك.. ولسه دلوقتي هيشوف.. انا داخله اغير و البس عبايه تفصيل من بتوع قدريه هتبقا ضيقه على عودي و اسيب شعري و من غير لباس كمان.. وضحكت.. دخلت عملت الشاي و جهزت المعسل و دخلت احط الحاجه في الاوضه على الحصيره على الأرض. و بوطي قدامه.. وببص من الجنب لقيته حاطط عنيه على طيزي.. افتكرت اني ملبستش اللباس. قلت ادلع عليه شويه.. وطيت اكتر قدام وشه.. وكلمته وانا بجهز الحجر.. انا : فينك يا حاج صفوت مش باين بقالك كام يوم.. هو دا كلامك لابويا انك هتطل علينا تطمن.. صفوت : مشاغل ست واد يا سمير.. وانت مش بتيجي الغيط ليه تاخد يوميه احسن من القعده. او تيجي تراعيني في الدوار القديم عند الغيط.. انا : هههههههه هيبقا انا و سعديه يا حاج صفوت و لفيت ليه و اديته الخرطوم بتاع الجوزه و لقيت وشه احمر و بيبلع ريقه.. صفوت : تسلم يا واد.. ما هي سعديه بتتقل علينا يا واد يا سمير.. و مش علطول معايا في الدوار.. ابقى وصيها علينا وليك الحلاوه.. انا : ازاي بقا.. دا سعديه مفيش وراها غير الكلام الحلو عليك. الحاج صفوت.. الحاج صفوت.. وضحكت.. الزاجل اتكسف و قعد يشد في المعسل وانا قعدت جنبه.. انا : بس برضو هوصيها عليك.. دا احنا خدامينك لا حاج.. و سعديه خدامتك.. بس انا واخد بالي انها متعلقه بيك و بتقول انك بتراضيها قوي.. سعديه دخلت.. العباية مجسمه عليها و مش لابسه تحتها حاجه و حلمات بزازها هتقطع العبايه. و صدر العبايه مفتوح لو وطت نص بزازها تبان من فوق و مش لابسه طرحه على رأسها.. انا نفسي هجت عليها.. سعديه : ازيكم.. ودخلت تتقصع و ترقص جسمها و صفوت فاتح بوقه.. صفوت : ايه الحلاوة دي يا بت يا سعديه.. دا لبس الغيط مداري حلاوتك يا شيخه. سعديه ضحكت.. : دا حلاوة عينيك يا حاج.. عجبتك العبايه.. وضحكت صفوت : تهبل يا بت. وقام مد ايده في الجلابية و مطلع ورقه حمره بخمسين جنيه.. خدي يا بت هاتيلك واحده كمان و دلعي نفسك و الباقي هاتي بيه شبشب بورده.. سعديه مدت ايدها للفلوس و حطيتها في صدرها و قالت. لزومه ايه يا حاج.. خيرك سابق.. دا احنا لحم ههههه اكتفانا من غيرك.. ضحكنا و قامت تغير الحجر و طيزها للراجل و فرق طيزها باين في العبايه... وعينه مركزه معاها و بدا يبلع ريقه.. لفت وشها ليه وهي كانت عامله وشها و حواجبها و شعرها نازل.. و صدرها باين من الفتحه... الراجل مبقاش عارف يتلم على روحه.... سعديه : شد يا حاج.. و عنيها في عنيه و ماسكه شفه بين أسنانها... قوم يا سمير هات معسل الورقه خلصت.. فهمت هي عايزه ايه.. و طلعت برا.. عملت اني بقفل الباب و دخلت اتسحب و وقفت ورا الشباك الصغير بتاع اوضه امي اللي بيطل علي جنب المندرة ناحيه الزريبه. في الضلمة.. شويه استنى ايه اللي هيحصل.. صفوت : ايه الحلاوة دي يا سعديه.. يا بت هديكي ورقه بمية جنيه.. وانتي مش خسرانه حاجه.. انتي مش بنت بنوت. سعدية : ياعيب الشوم يا حاج. هو انا واحده من اياهم.. ملكش حق يا حاج تقول كدا و قامت قعدت على السرير و عملت فيها زعلانه.... قام قعد جنبها.. و هي اديته ضهرها و هو بدأ يحط ايده على ضهرها و كتفها.. صفوت : يا بت متزعليش.. انا والنعمه ما اقصد. انا عارف انك حره و شريفه.. بس انتي برضو دماغك حلوه. انتي مش خسرانه حاجه و بدا يحضن فيها من ورا و يمسك صدرها.. سعديه فكت منه و طلعت على السرير و حطت ضهرها على حديد السرير رافعه رجل و فردت التانيه و العبايه لازقه على صدرها و بطنها و نص رجليها من تحت باينه.. سعديه : عيب يا حاج اللي بتعمله. انا مليش في البطال.. انا بحب الحلال قعد علي طرف السرير و حطت ايده على رجلها و بدا يحسس عليها... و يقول.. انا بحبك يا بت بس انتي عارفه ان مينفعش.. وبدأ بنزل بوشه على رجليها يبوس فيها صفوت : ابوس رجلك نوبه واحده بس و مش هكررها.. ويبوس في رجليها و بدا يطلع على السرير و يقعد تحت رجليها. و طلع من جيبه الورقه بميه و حطها في صدرها و هي تتلوي على السرير واديته ضهرها و نامت على بطنها.. سعديه :لا يا حاج.. انا مش من اياهم.. و الراجل هيموت عليها و بدا يحط ايده على طيزها و بمسك جامد.. وهي تقوله عيب يا حاج كدا انا مش قابله.. رفع العبايه و حط ايده من على فخادها. بدأت ترفص برجلها و تصرخ.. لا يا حاج.. لا يا حاج.. دخل ايده ونام فوقها و قعد يحاول يدخل ايده بين فخادها وهي قافله و تتشرمط عليه.. وهو بدأ يمسك صدرها جامد.. سعديه : لا يا حاج.. سمير جاي وامي جايه.. و هربت منه و نزلت من السرير.. وقعدت على الأرض و بتنهج.. الراجل هيتجنن. نزل جمبها و حط ايده على صدرها و يقولها كدا يا سعديه. وبدأ يقرب من شفايفها و هي سايبه نفسها و مسك شفايفها و ايده على بزازها من فتحة صدرها و هي تعمل انها فاقت و تقوله لا يا حاج.. لو رايدني يبقا في الحلال.. صفوت : يابت و النعمه نفسي بس انتي عارفه مراتي و بناتي عرايس.. الناس هتقول ايه سعديه : خلاص. تتجوزني في السر.. و محدش يعرف.. علشان الحرام آخره وحش.. صفوت:: في السر.. ازاي و ابوكي و اهلك... سعديه : ملكش دعوه هخليهم يوافقوا. وبعدين احنا كلنا خدامينك يا حاج.. محدش يقدر يرفض طلب منك... قلت ايه يا حاج صفوت : هدور الموضوع في راسي و ارتبه و اقولك.. دقايق وقمت داخل عليهم.. سعدية : اتاخرت ليه يا واد.. دا عمك صفوت قرب يمشي انا :* قعدت الف على معسل ملقتش.. و مفيش غير آخر النجع.. افتكرت ان ابويا بيشيل معسل في صندوق المندره.. هروح اجيبه و اجي.. صفوت : لا خلاص... انا ماشي.. يا دوب الحق **** الضهر.. خليتكم بالعافيه.. وصلته و قفلت و رجعت لسعديه.. انا : يا بنت الشياطين.. دا انتي تعلمي ابليس.. سعديه : هههههه انا يا ابليس شيطانه َ.. اشحال ما انت اللي معرفني اعمل ايه.. وضحكت انا : ايدك على الحلاوة.. نصيبي.. سعدية : نصيبك في ايه يا واد.. انا هروق حالي بالفلوس دي و اجيب شوية حاجات انا : كل الفلوس يا سعديه.. دول ميه وخمسين جنيه.. بقا كدا يا سعديه سعديه : هجيبلك عشرين جنيه لما افك.. وبعدين يا واد ما انت بتدوق الحلاوة براحتك و ببلاش.. الراجل دفع مية جنية في مسكة صدر و بوسه و تدقير في طيزي و انا نايمه على بطني بزبه المرخي دا.. مش عارفه هخلف ازاي من البغل دا.. يا ترى لبنه يحبلني ولا ماية شرشه و ضحكت.. انا موت على نفسي من الضحك.. وقلتها ما انتي مش لازم يكون لبنه هو بس ينفع علشان تحبلي يا بت.. سعديه : فتحت عنيها و قالت تقصد ايه يا واد انا : اقصد يعني اي لبن بخيره يقوم بالغرض يا بت سعديه : انت اتجننت.. احبل منك انت يا واد.. ليه كفرنا خلاص انا : ومين قال مني.. ممكن من اي حد تاني.. اي راجل عبيط من اللي بيمشوا في شوارع البلد و مش هينطق كلمه و لا يعرف حد و لا حد هيصدقه.. سعديه : يخرب بيت دماغك.. انت ايه يا واد.. دا انت ابو الشيطان نفسه.. انت ايه اللي* حصلك كدا.. دا انت كنت قطه مغمضه من قريب انا : هو اللي شوفته منكم يا شراميط و اللي عرفته قليل.. ما لازم اكون شيطان في الدار دي. و ضحكت سعديه ضحكت... سعديه : فكرتني يا علق انت.. انت من امتى بتنيك امك الشرموطه دي.. ولا صفوت رمي طوبتها خلاص و مش لاقيه زب يريحها و تضحك انا : انتي كمان عارفه موضوع صفوت.. مش بقولك لازم اكون شيطان علشان اعرف اعيش وسطكم.. سعديه : ما انا كنت زيك يا اهبل و عرفت كل حاجه في أوانها.. المهم امك هتقول ايه على موضوع صفوت حبيب القلب.. دا ممكن تفركش الموضوع.. انا : لا انتي فاهمه غلط.. امك مبقتش عايزه تنام لصفوت. كل الموضوع انها بتعمل كدا علشان ميخلعش و نروح في الرجلين لو قفل حنفيه الفلوس.. وعلشان يفضل مشغلك و مخلي ابوكي ماسك شغله.. و علشان بتخطط اني اشتغل معاه.. لكن في موضوعك دا هتفرح و تهيص لو عرفت.. بس يتم هو من غير مقاطعه... سعدية : ااه يا واد يا سمير.. دا يبقا نقلة الخير و الهنا.. انا : صحيح عمتك احنا مسألناش عليها خالص.. ما تقومي نروح نطل عليها و نشوف البت العيانه.. سعديه : اه صحيح يا واد.. احنا اتلهينا في كذا حاجه و نسينا. استنى اغير والبس الجلابية و اجي معاك و بالمره نفك الفلوس دي.. ونجيب كيلو حلاوه ملبن للبت العيانه.. قامت سعدية قلعت العبايه و جسمها بيلمع متنضف و مفيش فيه شعرايه.. انا : هو انا مليش نفس اجرب بعد النضافه دي يا سعديه ولا ملناش نفس سعديه : ما تتهد يا واد.. بكرا الصبح مش راحه الشغل علشان صحبك يشيط كدا و الموضوع يثبت في دماغه.. و ندلع الصبح مع بعض.. انت تيجي تستحمي كدا علشان االليله بتاع الشرموطه الكبيره امك امبارح.. و ضحكت لبست الجلابية و اللباس و الطرحه و انا لبست اللباس و طلعنا و شدينا باب الدار... اشترينا الحلاوه و رحنا لعمتي... خبطنا الباب و شوية و فتحت هند.. سعديه : ازيك يا هند عامله ايه يا بت.. ايه الحلاوة دي. وخدتها بالحضن و بوس خدود انا : ازيك يا هند... سلمت عليها و انا ببص في عنيها و وشها الأحمر و بزازها الصغيره الحلوه و شعرها اللي طالع من الطرحه هند : ازيك يا سعديه.. ازيك يا سمير ادخلوا امي جوا.. دخلت قدامنا و طيزها هتفرقع من الجلابية.. طالعة لأمها.. و واضح انها مش لابسه حاجه تحت الجلابية.. فلق طيزها باين قوي.. دخلنا الاوضه.. وعمتي قاعدة على السرير و مفيش حد في الدار. سعديه دخلت تبوس عمتي اللي قاعده ولابسه قميص بيتي قصير و صدرها مفتوح و قاعده حاطه رجليها على السرير قدامها و بزازها نازله لغايه بطنها و نص دراعتها مكشوفه.. سعديه : ازيك يا وليه.. ايه الغيبه دي.. انا : ازيك يا ام هند و نزلت ابوس و اخدها في حضني.. و اقولها في ودانها وحشتني يا ست الكل.. عمتي : و النعمه كنت جايه من امبارح لما هند خفت وبقت حلوه.. بس الجماعة هنا من امبارح سافروا لفرح قرايبهم في الصعيد. و كانوا عايزن ياخدوا هند و انا قلتلهم لا. البت تعبانه. فقالوا خلاص اقعدي معاها اربع ايام عقبال ما يرجعوا من الفرح و ممكن يقعدوا اسبوع ولا حاجه.. سعديه : طب و مجبتيش هند و جيتي الدار ليه يا عمتي. طالما قاعدين لوحدكم.. عمتي : و الحيوان و البهايم مين يراعيهم. سعديه : كل يوم سمير و هند يطلوا على البهايم و يعلفوهم و يرجعوا.. والدار هنا في امان وسط البلد و دوار العمده و الغفر قاعدين هنا ليل نهار.. عمتي : بكرا بقا بعد العصر ابقا ارجع و ابقا ابعت العيال يشوفوا الحيوان و البهايم.. قومي يا بت يا هند اعملي شاي.. هند : حاضر يا امه انا : فيه دورة المياه يا عمتي.. عمتي : يا بت يا هند.. تعالي خدي سمير ابن عمتك للدورة بتاع المايه هند جت و مشيت قدامي و انا عيني على طيزها و لفت وشها مكسوفه.. وحاطه ايدها على بوقها.. وتقولي.. دوره المايه اهي يا سمير.. انا : قلتها انا مش عايزها.. انا طالع اقعد معاكي أنتي... ضحكت و مكسوفه و بتداري وشها.. و جريت تعمل الشاي.. وانا قعدت قصدها وهي موطيه على باجور الجاز تعمل الشاي. و طيزها بتلعب قدام عيني.. و تبص كل شويه و مكسوفه. وتشد الجلابية لما تدخل بين فردتين طيزها.. انا : انتي كبرتي يا هند وبقيتي عروسه.. احلى عروسه كمان.. انا كنت عايز اجي مع عمتي اول يوم اشوفك و نقعد مع بعض زي زمان.. بس قالت مينفعش علشان عمك و الجماعه هند مكسوفه خالص : ايوا عارفه ما امي قالتي.. قلتها كنتي هاتيه بقالي ياما عايزه اجيلكم بس عمي رافض. يقول انتي كبرتي و مينفعش تروحي تباتي هناك.. و مفيش مكان و سمير بقا كبير ميصحش تباتي.. انا : و انا جيتلك اهو.. كان نفسي اشوفك قوي يا بت.. احلويتي قوي يا بت و بقيتي عروسه تتكسف و تضحك وهي حاطه ايدها على وشها.. جابت الشاي و دخلت و دت الشاي ليهم و ماشيه تهز طيزها كان الكلام حرك المره اللي جواها.. وكل شوية تبص لورا.. و رجعت وقفت جمب الكنبه و مكسوفه... رحت وقفت معاها و مسكت ايدها و قلتها الزريبه فين علشان لما نيجي نعلف البهايم.. مشيت قدامي و ايدي في ايدها.. ودخلنا الزريبه.. ضيقه و نورها خفيف... قلتها فاكره يا بت يا هند لما كنا بنلعب زمان استغمايه.... ضحكت وقالت فاكره و دي حاجه تتنسي.. يا ريتنا فضلنا عيال.. الوقتي ولا بقيت يطلع ولا العب ولا اي حاجه.. سندتها على الحيطه و مسكت ايدها و حطيتها على شفايفي.. و قربت منها خالص.. قلتها ما احنا ممكن نلعب تاني.. هند.: بس يا سمير.. عيب كدا... مينفعش انا بدأت الف ايدي حوالين وسطها و أقرب وشي ناحيتها و ابوسها في خدودها... هند : بس بقا يا سمير.. عيب بقا.. امي هتيجي و سعديه.. بلاش فضايح.. انا : محدش جاي.. هما قاعدين يتكلموا و يحكوا و بيشربوا الشاي.. و محدش جاي خالص.. هما تلاقيهم فاكرين اننا قاعدين مع بعض قدام الدار.. لقيت البت سابت خالص و بدأت ابوس شفايفها وهي راحت في حته تانيه.. و حطيت ايدي على صدرها و امسك فيه وهي تقول اااه.. اااه.. كفايه يا سمير.. انت بتعمل فيا ايه.. انا مبقاش فيا أعصاب.. انا : دي لعبه جديده غير الاستغمايه..... سيبي نفسك و انتي هتتبسطي وبدأت احضنها وانا ببوسها و احط ايدي على طيزها و وادعك فيها و ادخل صباعي فيها من فوق الجلابية و هي بدأت تقول ااااه ااااه و انا اقولها وطى حسك يا هند.. بدأت ارفع جلابيتها لفوق من ورا و هي بتشد ايدي لتحت بس مع مسكة بزازها سابت نفسها دخلت ايدي من تحت الجلابية و بدأت احسس على طيزها الطريه و ادخل ايدي تحت بين رجليها.. وهي ماسكه على افخادها جامد و تقول اااااه.. لا يا سمير.. كفايه.. اااااه.. كدا عيب.. اااااه.. رفعت الجلابية من قدام وبدأت احط ايدي على كسها العرقان و شعر كسها الطويل من تحت الجلابية. البت سابت خالص و اعصابها سابت.. بدأت ادعك براحه. هي صوتها بدا يعلي.. اااااه.. لا يا سمير.. كسي لا.. ااااه... فوقنا على صوت سعديه بتنده عليا.. كنت هفرقع... و هند فاقت و قعدت تلف حوالين نفسها.. هديتها خالص و قلتها خليكي هنا.. وانا هطلع.. ظبطت حالي و روحت دخلت عليهم. سعديه.. : رحت فين يا واد خلينا نمشي. و خد الحاجه دي بتاعة عمتك معاك. علشان هتيجي بعد الضهر تقعد معانا هي و هند.. اخدت الحاجه و عمتي ندهت على هند.. طلعت من الزريبه و قالت رايحين فين.. لسه بدري يا سعديه.. سعديه : معلهش بقا علشان لسه هطبخ و انتوا جايين عندنا بعد الضهر بكرا بقا نبقا نقعد مع بعض.. سلمنا عليهم و مشينا.. سعديه : كنت فين يا واد انت.. انت مش هتبطل.. وضحكت انا : مفيش كنت قاعد مع هند بتحكي معايا شويه سعديه : اوعي يا واد تعمل معاها زي سناء.. دي بت غلبانه.. و يتيمة.. وانت هتتجوز سناء.. بلاش تضيع البت.. انا : هو انا عبيط يا سعديه.. مينفعش اصلا افتحها.. الا اذا كنت هتجوز الاتنين ضحكنا انا وهي... انا : صحيح. مش محمود جالي الصبح و قعد معايا.. و راسه مكسوره.. و اتفق معايا ان كلها سنه او سنه و نص و يجي يطلب ايد قدريه و بيقول ان سناء تعبانه و لا بتاكل ولا تشرب.. و لازم نقعد احنا الاربعه انا وهو و قدريه و سناء و نقول كل اللي ف بالنا علشان كله يطمن و اخته ترتاح من الحاله اللي هي فيها.. سعديه : حلو كدا.. يبقا خلصنا من موضوع قدريه.. وانت راضي البت سناء احنا دخلناها اللعبه و هي غلبانه و ملهاش دعوة انا : دا اللي هيحصل بكرا.. دخلنا الدار.. لقينا قدريه وصلت و قعدت تطبخ و سعدية دخلت تساعدها.... قدريه : كنتوا فين يا واد انت وهي.. امك جوا و سألت عليكم.. بقا يا بت يا سعديه ما تطبخيش و تمشي.. مش انتي يا بت قايله انا هجي من الغيط اطبخ سعديه : ما انا جيت متأخر و قابلت اخوكي و قلنا نروح لعمتك اللي محدش سأل عليها.. قدريه : صحيح يا دي الكسوف. دا احنا نسينا الست خالص سعديه : ما قعدت زعلانه و تعيط ان محدش عبرها لا احنا ولا امك.. قدريه : ابقا اعدي عليها وانا راجعه بكرا من المشغل سعديه : لا ما هي جايه ومعاها هند يقعدوا معانا كام يوم لان الجماعه هناك مسافرين.. انا : بصي يا قدريه انا و انتي هنروح بكرا بعد العصر العشة بتاع محمود ابن خالتك و هناك هنتقابل مع محمود و سناء علشان نتفق على كل حاجه. قدريه : ماشي يا اخويا اللي تشوفه.. متحرمش منكم.. مش عارفه من غيركم كنت هعمل ايه في المصيبه دي سعديه : كنتي هتقعدي هنا و تفضلي تتناكي في طيزك من صاحب المشغل و المشرف و سمير يريح كسك يا ام طيز انتي.. و ضحكت و انا ضحكت.. و قدريه رمتها بالطبق اللي في ايدها وقعدنا نضحك.. خلصت الاكل و راحت صحت امي و قعدنا اتغدينا و امي دخلت تشرب الشاي في الاوضه و ولعت حجر المعسل ليها.. دخلت قعدت معاها. انا : الا هنشتغل في الدار القديمه اللي ورا أمتي يا أمه. امي : ايه يا واد.. مالك.. مستعجل على ايه... انا : انا خلاص سمعت كلامك و عايز اتجوز البت سناء لما نجهز حالنا امي : ما انت كنت عايز هند يا واد ايه اللي جد في الموضوع انا : ولا حاجه. بس قلت بنت خالتي احسن و علشان اهل هند ناس صعبه و ناس غريبه عننا. امي : مش قلتلك كدا.. كويس انك فكرت و عقلت.. و انا هبقا افاتح خالتك في الموضوع علشان تكون عامله حسابها ان البت بتاعتنا... انا : ايوا عين العقل.. امي : مالك يا واد ملهوف على ايه.. هو انا مقصره معاك في حاجه و ضحكت انا : لا يا ام سمير.. بس برضو الواحد يعمل حسابه و يعرف راسه من رجليه.. و ضحكت.. سبتهازو خدت الشاي و طلعت.. قدريه و سعديه قاعدين مع بعض.. انا دخلت اخدت جلابيه ولباس و دخلت استحمي و خرجت.. سعديه : نعيما يا حاج سمير و ضحكت.. صباحيه مباركة.. و قدريه ماتت على نفسها من الضحك انا : بس يا متناكة انتي وهي.... امي ملهاش نفس تدوق من ابنها يا بت.. و ضحكت.. سعديه : اعمل حسابك احنا الاتنين قاعدين من الشغل بكرا.. و ضحكوا الاتنين.. انا : خلوها بعد بكرا.. انا تعبان و مش قادر.. الاتنين قعدوا يضحكوا سعديه : يا واد قبل ما الحاجه تنبت.. ( قصدها على الشعر) انا : ااه صحيح.. و عمتك هتيجي بكرا و هتبقا في الدار من الصبح..... خلاص يبقا بكره وخلاص.. قومي بقا هاتي كبايه لبن سخنه.. احسن انا هلكان من امبارح سعديه : ما المره عفيه عليك َ. وانت لسه ورور و ضحكت قدريه : متخافش يا واد.. بتضحك عليك انا راحه الشغل بكرا عندنا تسليم شغل ولازم اروح انا : يبقا ليكي يوم تاني يا حلو انت يا اسمر.. وقعدنا نضحك و سعديه قامت عملت اللبن و جابت حتة ملبن كبيره.. و قالت خد يا واد انت بتتعب وضحكت الليل دخل و نمنا كلنا.. الصبح لقيت سعديه بتصحيني و لقيتها لابسه اللباس بس.. و ماسكه في زبي كالعادة.... و مجهزة اكل لينا و قالت قوم يا واد.. بس اوعي تقول لحد على الاكل دا.. لقيت لحمه و عيش و سلطة و لبن و حتة بسبوسه. انا : انتي عملتي كل دا امتى يا بت.. و جبتي الحاجات دي منين سعديه : الساعة عشره يا واد انت. انا قايمة من النجمه رحت جبت ر جهزت و دخلت استحميت و لسه طالع يا دوب و ملحقتش البس.. قوم بقا.. هو اكل و بحلقه.. غسلت وشي و رجعت لقيتها لابسه قميص نوم افرنجي من بتوع جوازها القديم.. و قاعده على الأرض.. اكلنا و لقيتها بتديني حاجه كدا عرفت بعدها انها جوز الطيب.. و عرفتني اعمل ايه فيها.. شويه و قامت تشيل الاكل.. و رجعت وقفت على الباب و سانده على جنبه.. وقالت تعال في الزريبه.. استغربت قوي من الموضوع دا بتاع الزريبه.... قلتها ليه... قالت برتاح هناك وانا مزنوقه... بحب اتزنق انا هجت قوي على كلامها و قمت ورحت ناحيتها جريت قدامي و قالت بعينك... ما انت مكنتش عايز. انا : مش عايز ازاي دا انا هموت عليكي من امبارح من ساعة ما شفتك مع صفوت في الاوضه ولما شفت جسمك و انتي بتقلعي قدامي و احنا رايحين عند عمتك بدأت تجري متى في الزريبه و تقول بعينك لما تلمسني.. خليك مع امك و قدريه.... وجريت ناحية القش اللي في الركن و وقعت على بطنها. وفاتحه رجليها.. قلعت الجلابية و جسمي سخن و وشي سخن من الجوز اللي هي ادتني منه.. و رحت نزلت جمبها وهي تتلوي قدامي.. سبني.. اوعي تلمسني.... مسكت رجليها و بدأت ابوس فيها و اقولها.. دا انا مفيش حد يملي عيني غيرك.. دا انا خدام رجليكي.. وقعدت ابوس و الحس في رجليها وهي تذل فيا و تسحب نفسها مني.. لفت نفسها و بقت قدامي و انا قاعد زي الكلب تحت رجليها.. بدأت ترفع رجليها لَوشي و تقول بوس.. مش انت خدام رجليا.. بدأت ابوس في رجلها و اقولها انا خدام تراب رجليكي.. انتي ستي و تاج راسي.. و الحس في رجليها وهي بدأت تغمض عنيها و تنزل حملات القميص و تطلع بزازها و تمسك فيهم قوي.. و تتنهد.. رفعت رجليها وبدأت الحس و انا طالع لفوق.. الحس كل حته.. رجليها ناعمة قوي من الحلاوه اللي عملتها.. رفعت القميص على بطنها و بدأت الحس فخادها* و ايدي نزلت على كسها من فوق اللباس.. بدأت ادعك فيه و هو مبلول و ظاهر على لباسها.. ونزلت على فخادها من تحت لغايه ما بقيت تحت قرب طيزها رفعت رجليها الاتنين و شديت اللباس و رميته على وشها.. بدأت تبص مطرح كسها و تشم ريحة مايه كسها علي اللباس.. و حطته جمبها.. وانا نزلت بوشي على كسها كأني جعان.. بدأت اشم كسها و انفخ فيه وهي تقولي يلا يا واد انت.. مش قادره.. هموت.. وماسكة بزها تعصر فيه.... نزلت ابوس كسها الناعم اللي ظهر بعد ما شالت شعره.. شفايف كسها بارزه و راس كسها او الزنبور ظاهر كدا في النص.. بدأت امشي لساني من تحت كسها لفوق.. طالع نازل.. والحس عسل كسها كله.. هي : اااااه... آآآآآآه..كمان.. جامد يا سمير.. الحس كس ستك قوي.. آآآآآآه... مش انا ستك يا واد. اسمع الكلام بقا آآآآآآه.. انا: ستي و تاج راسي.. انا خدام كسك يا ستي هي. : آآآآآآه كمان بقا.. اااااه.. جامد.. خليك شديد يا واد على كسي.. اااااه... احوووو يا كسي... الحس يا واد ودخل لسانك.. ادعك من الزنبور قوي... ااااه بعبص طيزي وانت بتلحس ايه دا خرمي بياكل فيا.. بدأت امص في الزنبور و حطيت صباعي في كسها وخدته و دعكت ببه خرم طيزها و بدأت ادخله في طيزها و دخل سهل مع عسل كسها اللي مغرق طيزها.. هي : آآآآآآه... تعال بقا هنا.. بزازي هايجة من ساعة ما صفوت مسكهم امبارح.. آآآآآآه.. طلعت وانا صباعي في خرم طيزها وهي مسكت بزازها و انا طلعت الحس سوتها و انا طالع على بطنها و هي شدت راسي و حطت بزها على وشي و قعدت الحس و امص في بزازها الاتنين.. الحلمات كبيره بدخلها بين شفايفي و امسكها باسناني.. هي : اااااه... بزازي يا سمير... ارضع يا واد... اخخخخخ.... انا هموت يا واد ريحني.. لااااااا... موقف صباعك ليه.. بعبص قوي.. اهرش طيزي من جوا.. لفه في طيزي يااااااه... يااااااه... اااااااه.* قوي.... عض بزازي قوي... اااااااه... كمان.... آآآآآآه.... احوووو... خدني على السرير ضهري وجعني... شيلتها وهي علقت ايدها في رقبتي و قربت من وشي و مسكت شفايفي و بتدخل لسانها جوا بوقي.. ايدي على طيزها من تحت و بدأت ابوس فيها و انا ماشي و شكل بزازها وهي على بطنها و بتتهز في صدري تهيج اي دكر... دخلت الاوضه و رميتها على السرير و خليتها تقعد و طيزها ليا ونزلت بوشي على طيزها باكل في طيزها كلها.. بعض طيزها كلها و دخلت على الخرم بدأت الحس فيه و اشفط منه العسل بتاع كسها.. هي : آآآآآآه... آآآآآآه.. شفت الاكل مأثر مع جوز الطيب ازاي يا واد.... ااااه... يلا بقا.. متخليش صوابعك برا يا واد.. بعبص هنا و هنا.. و ركز على طيزي... هموت منها.. ااااااه يلا بقا... عايزه اتناك.. عايزه اتناك في كل حته.... قمت وقفت وراها و حطيت زبي على كسها و دخلته مره واحد... صرخت.. آآآآآآه يا بن الكلب.. براحه... اااااه... ايوا كدا... مش تقول يا واد... آآآآآآه.. نيك.. نيك.. نيك اختك يا عرص... هجت عليا والرجال بيفرش فيا يا عرص.... آآآآآآه... سمعت كلامها و هجت اكتر... اه يا لبوه.. هجت وانا شايفك بتتشرمطي و تهيجي الراجل.. و هجت لما شفت محمود بينيك قدريه... زيك يا شرموطة و انتي بتتفرجي انتي و اختك و انا بنيك امك هي :* نيك يا واد و انا اخليك تعرص اكتر.. آآآآآآه... انا كمان بحب التعريص.. اااااه.* احوووو.... ازرع يا سمير... مش عايز تريح اختك المعرصه ليه.. اااااه... نيك بكل أعصابك... اااااااه.. نيك يا معرص بقا.... غير على طيزي... عرص على طيزي يا سمير و انت بتنيكني فيها.. عرص يلا.. و كسي هيعرص عليها.. اااااااه... احوووو خخخخخخخخ... ايوا دخل بقا.. دخلت زبي في طيزها و نمت فوقها و بدأت ازرع في طيزها.. و الحس ضهرها اللي عرق قوي.... ااااه.. هي ماسكه صدرها من تحتها و تعصر فيه... اااااه احشر زبك قوي اااااااه... نيك نيك نيك... نيك يا واد... طيزي عايزه ترتاح... اااااااه..... ازرع بقا.. الرعشه جايه اهي.. ااااااه اخححخحح... اووووووف.. امممممم.. جايين يا واد اهم.. ارزع بقا.. عايزه الرعشة جامده... اااااااه. اااااااه خرم طيزها بدأ يضيق وهي بدأت تدعك كسها جامد.. وايد على بزازها.. اااااااه..... اااااه... هنزل يا بت... آآآآآآه.. ااااااه.. هي : نزل جوا... اااااه... ااااه.. اااااه كمان خلص لبنك كله.. اااااااه... الرعشه بتاعتها كانت شديده.. وانا زبي نزل لبنه و نمت فوقها.... نكمل في الجزء الجاي.... دعمكم بيشجعني دايما... 👋 (((الجزء التاسع)))) ������������ فوقنا من المتعة اللي حصلت وكل واحد فينا قام لبس هدومه و قامت سعديه جابت اكل تاني. سعديه اتغذي يا واد انت بتتعب اليومين دول و ضحكت.. انا : اه والنعمه انا حاسس اني اتصفيت.. مبقتش ملاحق عليكم.. وعمتك هتيجي كسها بياكل فيها و ضحكت. خلصنا اكل و شربنا الشاي و لقينا الباب بيخبط.. وعمتي و هند جايين... سلمنا عليهم و عمتي قرصت صدري.. فهمت انها تعبانه.. سلمت على هند و حسست على ايدها بتكسف خالص مني.. قعدنا نتكلم شوية و لقينا امي جايه... امي : يا حلاوة ياولاد.. انني جيتي يا سعاد.. ازيك يا بت يا هند.. دا انا لسه جايه من عندكم و ملقتش حد هناك عمتي : فيكي الخير يا مرات اخويا.. انتي لسه فاكره.. امي: يا بت ما انتي عارفه القرف اللي انا فيه و انا كل يوم اقول دا هترجع.. الف سلامه عليكي يا هند و سلمت عليها و باستها شوية و قدريه جت و سلمت و اتغدينا... و قعدنا نشرب الشاي و خدت قدريه و رحنا العشة بتاع محمود. وقابلت سناء طيبت خاطرها و اتفقنا على الكلام اللي اتفقنا عليه انا و محمود و سناء فرحت و شوية و رجعنا... عمتي : قوم يا سمير روح اعلف الحيوان و البهايم و حطلهم مايه الجو داخل على ليل.. روحي معاه يا هند ساعديه و متعوقوش هناك.. ترجعوا قبل الليل ما يشد عمتي : ماشي يا عمتي.. خدت هند و مشينا على دارهم انا : مالك يا هند انتي ساكته ليه.. انتي علطول كدا مكسوفه هند : بصراحه مش عارفه أوري وشي ليك من اللي حصل امبارح.. انا : هو ايه اللي حصل لا بت.. دا احنا كنا بنلعب شويه.. هند : بس بقا متكسفنيش.. دي اسمها قلة أدب.. وحطت ايدها على وشها انا : مين اللي قالك الكلام دا يا بت.. انتي عرفتي الكلام ده منين هند : شوفت بنت عمي بتعمل كدا في الزريبه مع ابن خالتها.. و عرفتني انها قلة أدب.. وقلتها طب انني بتعملي قلة أدب ليه.. قالتلي حلوه و انا كدا كدا هتجوزه.. انا : وانا اللي كنت مفكرك هبله.. اتاريكي انصح مني هند : متكسفنيش بقا يا سمير.. دخلنا الدار.. قلتها فين العلف يا بت.. دخلت قدامي و الجلابية ماسكه على طيزها.. قلت مش هسيب الطيز دي انهارده.. قفلت الباب و دخلنا.. قمت ماسكها من ورا انا :: اظن احنا لوحدينا اهو.. يعني محدش هيشوف ولا يسمع.. تعالي بقا نلعب... و زنقتها من ورا.. جريت قدامي و تضحك هند : بس بقا يا سمير لحد يجي.. بلاش قلة أدب. و تضحك انا : انا بحبك يا بت.. و مش هضرك.. تعالي بس.. و مسكتها و شلتها من الأرض و دخلنا الاوضه.. حطيتها على السرير ونمت فوقها و مسكت ايدها الاتنين و نزلت على خدودها بوس و هي تبعد وشها... بلاش يا سمير.. حد يدخل علينا.. انا : محدش هيجي و احنا قافلين الدار.. لو حد جه هيخبط هند. طيب ماشي.. بس بلاش تعمل زي امبارح.. خلينا من فوق الهدوم انا : سيبي نفسك بس و انا هخليكي تتمتعي.. ومش هضرك في حاجه.. هند: هو انا قادره احرك نفسي.. ولا هعرف اخلص منك.. بس بسرعة يا سمير علشان منتأخرش على امي. بدأت ادخل على شفايفها و سبت ايدها و مسكت بزازها و البت راحت مني.. ااااه.. كفايه اااااه.. مديت ايدي ارفع الجلابية بتاعتها.. و بدأت احسس على افخادها البكر.. و رفعت ضهرها قلعتها الجلابية خالص وهي بتشد مش عايزه تقلع.. كانت لابسه لباس.. و بزازها مليانه بس ماسكة نفسها كتله واحده.. جسمها يهيج نزلت على بزازها بوس و لحس.. ادخلهم في بوقي.. و امص حلمات بزازها اللي واقفه.. وهي تاهت مني خالص.. ساحت خالص.. بنت بنوت و اول مره تجرب حلاوه حد يلمس جسمها.... نزلت على بطنها الحس فيه.. وانا نازل بشد اللباس من فوق بطنها لقيتها بتقولي لا يا سمير.. لا.. كله الا كدا.. و بتتنفس بصعوبه.. اااه.. لا وحياة عمتك.. بلاش.. كله اللي الحته دي.. امي محذراني.. انا : انا فاهم يا بت.. مش هدخل حاجه في كسك.. سيبي نفسك وانا هبسطك وبعدين يا بت انتي بنت عمتي.. انا برضو هضرك..بطلي هبل.. اقتنعت و سابت ايدها و قالت و حياة عمتك خلي بالك انا اروح في داهيه.. انت عارف عمي.. انا : يا بت انا اخاف عليكي اكتر من عمك.. نزلت اللباس.. و رفعت طيزها و عديته من رجليها.. اوووف شعر كسها كتير قوي و تقيل.. مشعره هي. حوالين كسها من كل ناحيه. نزلت بين رجليها وقربت وشي.. مش مهتمه قوي و اللباس باين عليها من امبارح و نايمه من غير حموم.. بس ريحة البت الصغيره.. البكر تهيج اي حد.. هجمت على كسها بوشي.. هي : ايه دا انت بتعمل ايه يا سمير.. بتحط وشك ليه.. انت مجنون.. بدأت الحس و امص كسها وكل اللي نازل منه هي بدأت جسمها بترتعش وتقول اااااه... ااااه... اخخخخ.. حلو قوي يا سمير.. ااااه.. انا اول مره اعرف الحاجه دي.. آآآآآآه... كمان.. ااااه.. وصوتها عالي.. اااااه... بدأت الحس حوالين كسها الصغير و ادوق طعمه و ريحة طيزها في مناخيري رفعت رجليها على بطنها و خليتها تمسك رجليها.. و نزلت من كسها لخرم طيزها المداري وسط شعر طيزها وهي تقول اااااه...ايه دا كمان.. اااااه.. هموت... ااااه... كفايه مش قادره.... حاسه اني عايزه افك زنقة.. ااااه.. اااه... ااااه.. قلتها فكي.. سيبي نفسك.. هي :لا هفك ازاي... دا انا أغرق الدنيا.. اااااه.. كفايه انا :فكي يا بت.. دي مش زنقه بدأت امص زنبورها الصغير في بوقي.. وهي بدأت تتلوي. اااااااه اااااه.. هعمل.. اااااه.. ااااه و اترعشت وجابت اول شهوه ليها.. آآآآآآه... اااااه... و سكتت مش قادره تاخد نفس.. طلعت فوقها و بوستها في شافيفها و قلتها ايه رايك.. هي : ايه دا.. انت ازاي حسيت حاجه حلوه. و ازي معملتش مايه انا : دي شهوتك يا بت مش زنقه.. أما تهيجي قوي بتنزليها.. اتبسطي... هي : اول مره في حياتي احس اني مبسوطه كدا.. انا : هو انتي لسه شفتي حاجه.. و كله من غير ما تضري.. هي : هو لسه فيه حاجه تانيه...... نزلت و قلبتها زي الكلب قدامي و دخلت على خرم طيزها ابوس و الحس و بدأت ادخل لساني في خرمها.. مالح شوية بس شغال و بدأت الف لساني حوالين الخرم. شعر طيزها تقيل بشكل كبيره و خرمها سخن.... هي : كافيه يا سمير مش قادره.. هموت.. اااااه.. اخخخخ.. خلي بالك من كسي يا سمير.. اوعي تدخل حاجه فيه.. انا خايفه. اااااه.. ااااه انا : بس بقا يا بت.. انا مش هدخل في كسك.. بس هدخل في طيزك.. بس انتي متشديش نفسك كدا.. هي : ازاي هتدخل في طيزي.. هو دا اسمه ايه.. انا اعرف ان الطيز لفك الزنقه بس. اااااه.. انت بتدخل لسانك ازاي.. انت مش قرفان.. انا : اقرف من ايه يا بت.. دا طيزك عسل شهد.. بس لازم أوسع طيزك قبل ما انيكك.. هي : خليها يوم تاني يا سمير.. هنتأخر.. اااااه.. انت بتخلي جسمي يرتعش بحركاتك دي.. ااااه.. بدأت ادخل صباعي.. وهي شاده خرمها.. قلتها تفك اعصابها.. سابت اعصابها.. بدأت اتف على خرم طيزها.. وادخل صباعي.. اااااه.. براحه.. حلو بس صعب شوية.. اااااه.. ايوا كدا براحه.. حلو قوي.. ااااه... ااااه... بدأت الف صباعي جوا و أشد الفتحة من الجناب.. و ادخل صباع تاني.. و بدأت الحس في كسها و انا ببعبص طيزها و طيزها متصدره بوشي.. الحس كسها و الحس طيزها من الاجناب.. والبت في دنيا تانيه من المتعة.. نيمتها على بطنها.. علشان اول مره تتناك و عايز املك جسمها.. خليتها تشد طيزها... و بدأت افرش خرم طيزها بزبي.. ابعد الشعر عن الخرم بصباعي و ادخل صباعي علشان يسهل الدخول... وبدأت انزل على خرمها بزبي و ادعك قوي وبدأت ازنق زبي بين الخرم واقولها سيبي نفسك.... وبدأت ادخل بصعوبه بيدخل.. اطلع تاني و اضغط.. اطلع واضغط. خرمها بدأ يفتح.. وهي نازله ااااه ااااه اااه.. بيوجع يا سمير.. بلاش اااااه.... بدأت ادخل الراس. شهقت وحاولت تبعد. ضغطت عليها الرأس دخلت.. آآآآآآه.. لا... شيله يا سمير. مش قادرة... كدا صعب.. ااااه.. انا استحملي دقايق و مش هتحسي بحاجه.. ااااااه ااااه... بدأت ادخل و خرمها ضيق قوي... دخلت الراس كلها و حته صغيره و هديت.. وبدأت اتحرك براحه.. واحده واحده و دخلت اكتر في طيزها... نار طيزها من جوا.. بدأت اتحرك شويه.. نص زبي في طيزها.. آآآآآآه.. طيزي انشقت.. مش قادره.. ابوس ايدك... شيله..خليك في الباقي.. آآآآآآه... طيب سيبه متدخلش اكتر.. ايوا كدا.. آآآآآآه.. اااه... ايوا براحه.. كدا حرك براحه.. ااااه اووووف.. بدأت تحس الألم لذيذ.. و بدأت مترفضش النيك في طيزها.. شكل زبي في خرمها و حواليه شعر طيزها يهيج.. و خرمها لافف على زبي.. بدأت انيك اكتر.. اااااه... اااه ااااه... اسمه نيك دا يا سمير... طب نيك بقا براحه.. اااااه.. دا النيك دا حلو... اااااخ... اااااه... ااااه اوووف.. حاسه اني عايزه اعمل زنقه مايه تاني.. ااااه... ااااه. خرمها بيضيق على زبي وانا خلاص مش قادر... اعملي يا بت يا متناكة.. ااااه... اااااه نزلي يا لبوة.. بدأت انام عليها و الحس ضهرها. و امسك بزازها من تحت وهي نايمة عليهم.. اااااه... هنزل يا لبوه.. اااااه... يلا.. اااااه.. طيزك حلوه يا بت.. هي.. : ااااااه.. نيك قوي.. انا حبيت النيك.. ااااه.. هفك الزنقه اهو.. هنزل.. ااااااه اااااه ااااه.. اووف.. ااااه.. انت نزلت ايه في طيزي يا سمير.. ااااااه... هعمل.. اااااه ااااااه... ااااااااااااااااااه و نزلت انا لبنى في طيزها و هي نزلت و مش قادرة تاخد نفس و نمت فوقها شويه... زبي نام.. و طلع من طيزها و طلع صوت من طيزها مع اللبن.. اتكسفت من الظرطه.. وحطت ايدها على وشها.. بوستها في طيزها علشان متتكسفش.. لفت وشها و خدتني في حضنها.. انا : قومي يلا نعلف و نروح اتاخرنا... هند : استنى اروح اغسل طيزي.. وحطت ايدها لقيت اللبن نازل منها.. وسألت.. هو دا ايه يا سمير... انا : هقولك بكرا الصبح يا بت واحنا جايين ولا المغرب لما نيجي.. و انيكك تاني.. وضحكت هند : ماشي.. طالما هتقولي بكرا... راحت غسلت طيزها وانا لبست.. وجت تقول طيزي بتوجعني خايفه امي تعرف... انا: شويه وهتخف.. بس انتي متقعديش عليها كتير.. امك مش هتعرف الا اذا انتي قلتلها.. هند : طيب قوم نعلف و نمشي.. لبست ودخلنا علفنا و رجعنا.. عمتي : كل دا بتعملوا ايه يا واد انت وهي. انتوا بتعلفوا مزرعة.. انا : لا يا عمتي اصل فيه جاموسه نحرت و طلعت من الزريبه و قعدنا ياما عقبال ما نربطها.. و هند راحت تملي مايه من الترعة لان المسقي كان فاضي على الآخر... عمتي : ماشي.. انت هتنام في المندرة بقا انا شوية و اطلعك الفرشه علشان مينفعش تنام في الاوضه و هند هنا.. وضحكت انا : ماشي يا عمتي.. بس هند زي اختي يعني.. لازمته ايه الكلام دا عمتي : لا بلاش زي اختك دي.. وضحكت هي و سعديه.. وانا ضحكت...... العشا خلصت و اتعشينا و شربنا الشاي و كل واحد قام .. امي مظهرتش انهاردة.. بقولهم امي فين.. قالوا امي عندها شوية تعب كدا و ضحكوا... استغربت من الكلام.. عمتي و هند و قدريه دخلوا.. و سعديه دخلت دورة المايه.. استنيتها انا : امك مالها يا سعديه و بتضحكوا ليه سعديه ضحكت : حاجات حريم يا واد ملكش فيها انا : كدا يا سعديه.. قولي بقا سعديه : عندها الدورة يا واد... وضحكت و دخلت تنام.. انا كنت عارف موضوع الدوره دا.. بس مش فاهم بيحصل ليه... رحت على الكنبة و نمت شوية.. عمتي جت تصحيني في نص الليل عمتي : واد يا سمير... اصحى يا واد.. يا واد اصحى جتك نيلة.. انا : ايه يا عمتي.. فيه ايه.. بكلمها و انا تعبان و عيني مفتحه على خفيف.. لقيتها لابسه قميص نوم بلدي و جسمها بينور.. عمتي : قوم يا واد وحشني زبك.. وبتمسك زبي.. انا : الصبح يا عمتي.. انا تعبان و عايز انام.. مش قادر... عمتي : بقا كدا يا سمير.. الصبح مش هينفع.. امك قاعده و البت هنا و البنات قاعدين.. بكرا الجمعة.. قوم و انا مش هصحيك الصبح.. و هعلف الحيوان و انضف الزريبه. بس قوم انا تعبانه.. انا : حاضر يا عمتي. بس اعملي اي حاجه اغير ريقي.. عمتي : قوم جايبه حتة ملبن كبيره و عامله كباية لبن اهو.. مجهزه نفسي..[/B][/SIZE] [B][SIZE=6]قمت و قعدت اكل في الملبن و شربت اللبن و لقيتها بتنور تحت اللمبه الجاز.. و ماسكه اللمبه و بتقولي قوم يلا على الزريبه.. علشان محدش يحس بحاجه.. و مسكت حصيره[/SIZE][/B] [B][SIZE=6]اسواني في ايدها و ماشيه.. و طيزها ضخمه بتترج في القميص من غير لباس.. ورافع دارعها باللمبه لقيتها منضفه تحت باطها* و مروقه جسمها خالص.. انا هجت على منظر جسمها الفلاحي البلدي.. ماشيه بتتشرمط و تهز طيزها.. قمت وراها.. ودخلنا الزريبه في آخر ركن اللي فيه القش.. حطت اللمبه في الشباك الصغير. و بتوطي تفرش الحصيره.. قمت زنقت في طيزها و رفعت الجلابية.. ونزلت اللباس. و زنقت زبي اللي نص واقف كدا في طيزها رفعت القميص طيزها نورت قدامي..[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]عمتي : اااه.. استنى يا واد.. اللي يشوفك وانت نايم يقول مش مشتاق... انا : مشتاق قوي يا سعاد.. ايه الحلاوه دي.. انتي كنتي مخبيه الحلاوه دي فين.. عمتي : عملت حلاوه و نتفت مخصوص علشانك يا واد.. هو انت ليا دكر غيرك انضفله.. وضحكت انا : انتي يا سعاد احلى منهم كلهم و. انتي مش منضفه.. اشحال لما نضفتي بقا. وجسمك نور.. اووووووف عليك يا متناكة.. انتي اللي فيهم.. انا كنت قرفان و انتي بعيد عمتي : صحيح يا سمير.. انا احلى منهم.. يعني انت هتفضل معايا علطول.. انا مليش غيرك يا سمير.. خليك معايا انا وبس.. وانا هعملك كل حاجه.. وابقى خدامتك.. بس خليك معايا انا.. و لما تتجوز هجي اقعد معاك في الدار و اخدمك انت و مراتك. بس تخليك معايا.. انا : انا اللي خدامك و خدام طيزك الحلوه دي و كسك المنور دا. و زنقت زبي في طيزها و هي واقفه قدامي و حطيت ايدي على كسها من قدام.. شهقت شهقة كبيره.. عمتي : ااااه... كلامك حلو يا واد.. وزبك ناشف وحلو... دا انا لو اتمنيت مش هنول زيك يا واد.. دا انت عوضي.. ااااه.. زبك سخن في جسمي يا واد.. وانا مش قادرة أقف.. تعال ننزل على الأرض... نزلت و فلقست زي الكلبه و انا نزلت وراها احسس على طيزها الكبيره اللي ماليه نص متر قدام وشي. و كسها اللي مدلدل مع بطنها و خرم طيزها المنور في وسط طيزها.. بدأت ابوس اطيازها من برا.. و بشم في طيزها بين الفردتين.. اوووف.. انا : انتي جايه من دورة المايه يا سوسو عمتي : اه يا واد ليه.. انا غاسله حلو و كنت بفضي علشان تنيك على نضافه. بعد كدا كله على نضافه. وضحكت انا : منضفه يا شرموطه بس برضو ريحة طيزك باينه و تهيج يا متناكة.. عمتي : اوووف يا واد متكسفنيش.. الحس كسي بس لو قرفان.. انا : انا هاكل طيزك يا مره انتي.. دا طيزك احلى حاجه فيكي.. بدأت الحس حولين الخرم البارز.. خرم مره متناكة.. وانفخ فيه وانا بلحس.. و بدأت ادخل لساني جوا.. طعم طيزها بيجنن عقلي.. لساني بيدخل براحته شكلها دخلت صوابعها وهي بتغسل طيزها من جوا.. عمتي : اااااه كمان يا واد... الحس قوي.. بقالي كام يوم بهرش في طيزي و بفتكر زبك ولسانك الحلو.. آآآآآآه.. ريحني.. انا عطشانه نياكة اااااه احوووو يخرب بيت لسانك بيلعب جوا.. دخله قوي.. اه.. احشره كدا.. آآآآآآه اخححخحح... كسي بقا يا سمير... موحشكش كس سعاد يا واد.. انت سايبه ليه كدا.. طب بعبص حتى.. ااااااه ايوا كدا.. نفسك سخن يا واد على كسي.. الحس.. ااااه دخل صوابعك بقا في طيزي.. اااااوف.. هموت.. ااااااه انا : وطي صوتك يا شرموطه الناس هتصحي.. هقوم واسيبك. عمتي : لا لا سمير اوعي تسيبني دا انا اموت.. والنعمة اقوم خارجه ماسكة اي راجل من الشارع ينيكني.... اااااه ايوا كدا دخل لسانك في فتحة كسي من جوا.. آآآآآآه.. احوووو يا كسي.. هيموتني.. اااااه.. قوم نيكني يا سمير... قوم مش قادرة.. عايزه اتناك بقا... هموت... انتي اللي فكرتني يا واد.. قومي اركب عمتك و ريحها.. انا: استنى يا مره انتي.. بزازك يا مره و حشوني.. و شفايفك مش عايزه تدوق زبي.... ولا ايه.. عمتي. : نسيت يا واد انت هيجتني بلسانك.. وضحكت.. دا انا هموت واكله بسناني اكل. قلبتها على ضهرها.. و ركنت ضهرها للحيطه و بزازها ساقطه على بطنها.. نزلت زي المجنون عليهم.. الحس كل بز فيهم و امص حلمات البز الكبيره... والحس جمب بزازها و تحتها رفعت دراعها فوق راسها و غمضت.. و ظهر باطها من غير شعر بيلمع وهو عرقان في نور اللمبة... هي مسكت زبي بايدها التانيه وقعدت تدعك فيه وحشني زبك الناشف دا قوي يا واد.. ااااه ارضع يا خول انت ارضع حلو.. بزاز عمتك حلوين يا واد ولا كبروا.. اااااه... زبك هيكيفني لا واد زي لسانك ولا هيرمي بسرعة... اااه ارضع يا واد قوي.. عض الحلمة يا واد.. ااااااه اخححخحح يا بزازي.. هايجة قوي يا واد عايزه ارتاح... احوووو.. احوووو عض قوي.. اه كدا انا طلعت على شفايفها امص فيهم وهي طلعت لسانها تلحس شفايفي.. دخلت لساني شفطته جوا.. تعض وتلحس فيه.. قعدت ابوس في خدوها المليانه و رقبتها و كتفها و نزلت على دراعها.. رفعت دراعها و قعدت الحس تحته.. اووووووف.. بموت من الهيجان من الحته دي.. هي : اااااه.. َ بغير يا واد.... تموت انت في الحاجات دي.. لو كنت اعرف مكنتش نتفت تحت باطي.. آآآآآآه يلا بقا عايزه ادوق زبك.. قمت وقفت على الحيطه. و هي لفت. و وراسها تحت زبي.. نزلت تحط بيوضي في بوقها و تلحس.. مسكت زبي تلحس فيه من تحت لفوق.. هي.. : ريحة اللبن دي منين يا واد.. قول.. زبك ريحته لبن... اوعي يا واد تكون نكت البت.. وبصت ليا.. سمير.. انت عملت حاجه في البت.. اوعي تكون فتحت البت يا سمير.. انا : و النعمه ما حصل يا عمتي.. هي : اومال ايه دا.. كنت بتنيك مين يا واد.. انا : بصراحة لما كنت مع هند.. بس والنعمة ما فتحتها.. انا عمري ما اضرها يا عمتي هي. : اومال عملت ايه يا واد انطق.. اللبن دا جه ازاي. انا : في طيزها يا عمتي بس. و من برا كمان. هي : اوعي يا سمير تفتحها.. نروح في داهيه. عمها يقتلنا كلنا دا شراني.. العب معاها كدا بس.. لكن تدخل في كسها لا.. اوعي.. انا : عيب لا عمتي لما تخافي على هند مني. بدأت تمص و هتموت على زبي.. ااااه.. بتلعب لسانها عليه وهو جوا.. ااااه هي. : دخلته في طيزها يا واد.. خليني ادوق.. اممممم.. امممم.. متتجوزها يا واد و تنيكني انا وهي.... بس عمها مش هيوافق تطلع برا العيله.. انا : ااااه كفايه يا متناكة مص.. لفي واديني طيزك.. هي. : اهو يا دكري... اهو يا عوضي.. اهريني نياكه.. بلف وشي.. لقيت هند واقفه عند الباب بتتفرج.. مستخبيه. و رافعه الجلابية و بتدعك كسها.. لفيت وش عمتي الناحية التانيه. و قعدت وراها..* و بدأت أدعك زبي في كسها و طيزها.. هي.. : في كسي وبعدين لما اشبع في طيزي يا سمير. علشان اشرب لبن زبك.. دخلته في كسها جامد. دخل جوا فرن مولع.. غرقان ماية شهوة.. اااااه براحه يا واد زبك ناشف.. مش مره واحده.. كسي واسع بس مش كدا.. اااااه.. ايوا.. ارزع بقا. ااااه ااااه كمان... بسرعة.. اااه قعدت انيك كسها كتير و طلعت على طيزها نكتها في طيزها و نزلت و انا نزلت في طيزها و اترمينا على الأرض.. شوية و قمنا كل واحد لبس هدومه و هند كانت دخلت تاني.. و رحت نمت للصبح.... قمنا عادي.. يوم جمعه.. الكل بيعمل حاجه في الدار.. وانا علفت البهايم... و قعدنا اتغدينا و كل واحد راح يريح و يقيل.. طلعت قعدت قدام الدار... لقيت عيل صغير جاي ناحية الدار.. و قالي الحاج صفوت عايزك انت و سعدية.... قلتها روح قله جايين.. دخلت جوا انا : اصحى يا بت عايزك في طلب.. سعديه : عاوز ايه يا واد سيبني انام.. انا : قومي بس هقولك.. موضوع مهم. قامت و خرجنا برا الاوضه و قلتلها على الموضوع.. دخلت لبست و طلعت و رحنا الدوار القديم سعديه : يا ترى عايز ايه الراجل ده انا : انا عارف يا بت انتي.. ما انا زيي زيك. وادينا رايحين.. وصلنا الدوار و دخلنا.. صفوت قاعد على الكنبه و بيشرب شيشه صفوت : اهلا يا سمير... انت فين يا سعديه بقالك يومين.. سعديه : كنت مشغوله في الدار صفوت : طب اقعدوا.. عايز اقولكم على أمر ضروري انا : فيه ايه يا حاج.. ابويا فيه حاجه صفوت : لا بعد الشر.. لا انا عايز اتكلم في أمر سعديه.. انا : اتفضل يا حاج سامعينك صفوت : انا دورت الموضوع في دماغي يا سعديه و كلامك دخل دماغي.. انا هتجوزك لا بت.. بس زي قولك.. في السر.. محدش يعرف.. لو عايزه اشوفلك دار ناخدها في بلد نواحينا انا موافق.. عايزه تقعدي في داركم بس الموضوع ميخرجش برا الدار و اجيلك في فترة الصبح.. انا موافق.. انا قلت اخد رأيكم علشان لما ابوكي يجي نفتح الموضوع علطول.. قَولتوا ايه انا : يا سلام يا حاج.. دا احنا يبقا حصلنا الشرف.... ولا ايه يا سعديه سعديه : القول قولكم يا جماعة.. وبالنسبه للسكن.. مش هينفع اقعد في دار في بلد غريب لوحدي و الناس هتسأل.. هي فين وراحت فين.. خلينا في دارنا هنا الأول لغايه ما الأمور تتظبت. بس برضو مفيش مانع انك تجيب دار ليا و تضمن حقي. ولما تحب تبات ابقا اسبقك علل هناك.. ولا ايه صفوت : عين العقل و الدماغ الموزونة... اول ما ابوكي يرجع انا هفتح معاه الموضوع.. انا : ماشي يا حاج.. اتفقنا و الف مبروك خلصنا الكلام و قمنا مشينا انا وسعديه... نكمل في الجزء الجاي... دعمكم بيشجعني... ������ 👋 (((((الجزء العاشر))))�������������� بعد ما مشينا انا و سعديه.. كانت فرحتنا كبيره.. وكانت هتغرد من الفرحة.. وانا كمان.. هناسب الحاج صفوت.. و هكون اخو مراته.. يعني طاقه قدر وانفتحت لينا كلنا.. انا : ادعيلي بقا يا بت.. خطتي نجحت اهو.. سعديه : انت طلعت شيطان يا شيخ. صحيح ابن سناء هيطلع ايه انا : بقا كدا.. دي اخرتها.. ماشي يا سعديه سعديه : يا واد بهزر معاك.. اومال انا بنت مين ما كلنا في الهوى سوا.. وضحكت و ضحكت روحنا كان النهار قرب يروح.. دخلنا عمتي : انتوا كنتوا فين يا واد انت وهي.. هو دا كلامك يا سمير.. الحيوان و البهايم لغاية دلوقتي من غير علف.. انا : معلهش يا عمتي.. هاخد هند و نروح... هي فين عمتي : سبقت يا روح عمتك.. الحقها علشان تنجز و متتاخرش.. وغمزت بعينها رحت جري على دارهم و خبطت الباب و هند جت فتحت. هند : كنت بتنيك مين تاني يا اخويا.. انا : انتي عبيطه يا بت.. انا كنت في مشوار مع سعديه. هند : وانا ايش عرفني. ما اللي شوفته امبارح يخليني أصدق اي حاجه انا : انتي اتجننتي شكلك.. اللي شوفته دا ميطلعش لحد خالص هند : هو انا برضو هفضح امي.. اهو اللي حصل بقا انا : يا بت مش احسن ما امك تعمل كدا مع حد غريب. امك وحيده و ابوكي مات من سنين.. و تعبانه و مفيش حد هيتجوز واحده زيها في السن دا.. ولو مشت ورا دماغها هتجيب فضايح. يبقا ايه الأحسن هند : الأحسن انت يا سمير.. تنيك البت و امها.. و ضحكت انا : يا بت انا امك قومتني بالعافيه. وبعمل كدا علشان متعملش فضايح. لكن انتي حاجه تانيه يا بت هند : يعني احلى انا ولا امي انا : دا كلام يعني.. انتي طبعا.. امك ست كبيره. لكن انتي الكل في الكل يا هند. احنا هنفضل نضيع وقت هند : هو انت عايز ايه.. لا يا خويا انا مخونش امي وضحكت وجريت على الاوضه... وهي بتجري طيزها بتترج قدام عيني.. دخلت وراها الاوضه و ببص على السرير لقيتها قالعه اللباس من قبل ما ادخل الدار اصلا.. رحت مسكت اللباس بتاعها و قعدت ابوس فيه و احطه على وشي اشمه.. البت هاجت على الحركة.. هند : هات اللباس يا سمير انا : تعالي خديه هند : لا مش جايه.. تعال انت انا : لو جيت انا اللي هلبسك اللباس هند : تعال وريني.. بس بعينك لو طولت حاجه.. رحت عندها و نزلت على الأرض على ركبي قدامها انا : ارفعي الجلابية و ارفعي رجلك. هند : هقع لو رفعت رجلي انا : اسندي على راسي بايدك. رفعت الجلابية شويه و رفعت رجلها و حطت ايدها علي كتفي.. مسكت رجلها احسس عليها و نزلت ابوس في لفة رجليها.. البت غمضت.. وبدأت اطلع واحده واحده و ارفع الجلابية. و فخادها الناعمة ظهرت قدامي.. بدأت الحس فيها.. البت اعصابها سابت خالص و مالت بجسمها كله عليا.. وقفت سندتها و قلعتها الجلابية و اخدتها علي السرير.. لقيتها بتمص شفايفها.. نزلت على شفايفها لحس من برا و عض و بوس و دخلت لساني بنيك بوقها بلساني.. هند : طيزي وجعاني من امبارح مش هينفع تنيكني.. امممم انا : خلاص مش هنيك طيزك.. مش هدخل.. هند : خليها بكرا.. بس ريحني انهارده.. انا تعبانه من امبارح من ساعة ما شفتك بتنيك امي في الزريبه.. النيك في الكس حلو يا سمير انا : اه بس انتي بنت عمتي مش هضرك.. حتى لو هموت و انيكك في كسك.. هند : طب ريحني بقا.. ااااه بدأت ابوس رقبتها و نزلت على على كتفها و رفعت دراعها اللي ظهر تحته باطها.. شعره طويل و تقيل لأنها مشعره شويه. بدأت الحس كل حته فيه. وهي ايدها تحت على كسها الصغير اللي مختفي بين الشعر الطويل.. نزلت واحده واحده من تحت دراعها لجنب بزها من الجنب.. بدأت الحس فيه و ابوس فيه و نزلت تحت بزها العرقان من حراره الجو و بزها المائل عليه باستمرار وطلعت بلساني من تحت بزها لحمه بزها.. بدأت الف لساني حوالين الحلمه هند : اااااه.. اووووووف.. مص يا سمير بقا انا هموت.. مش عايزن نتأخر.. اااااه.. ايوا كدا.. دخل بزي كله في بوقك.. اووووووف.. اااااه.. اي اي.. عض كمان.. اااااه.. كسي نار يا سمير.. تعال لبزي دا.. لقيتها ماسكة بزها التاني و قربت منها.. مسكت راسي كأنها هترضعني و بتحط بزها في بوقي و بتضغط جامد.. و رجعت راسها لورا من المتعة هند : اااااه.. برضعك من بزي يا سمير اهو.. اااااه.. انت كنت فين من زمان.. لااااا كفايه.. كسي بقا.. اااه كسي و حياة امك يا سمير.. نزلت على بطنها بلساني وجسمها بيترعش قدامي و صدرها بيطلع وينزل.. لغاية ما وصلت لغاية شعرتها.. بدأت اشم و الحس.. و نزلت فتحت رجليها وبدأت اشم ريحة كسها.. اووووووف كسها مغرق الشعر حواليه.. البت هايجة قوي.. بدأت ابوس كسها.. شهقت شهقة كبيره.. وبدأت الحس حولين كسها وهي تصرخ.. بدأت الحس راس كسها زنبورها يعني.. تصرخ.. بدأت الحس شفايف كسها من جوا. كسها صغير قوي.. هند : اااااااااااااااااه هموت يا سمير.. نيكني في كسي مش قادره.. عايزه اجرب.. ااااااه.. دخل لسانك.. آآآآآآه اووووووف.. اخححخحح يا لهوي.. ايه دا.. كسي بياكل فيا من جوا.. اااااه.. نزلت لتحت الحس طيزها و ابعد الشعر بأيدي.. رفعت رجليها طيزها كلها قدامي.. هند : اااااه.. الحس طيزي يمكن تخف.. اااااه... ااااه... دخل لسانك انا غاسله طيزي حلو.. آآآآآآه.. فجأة لقينا صوت قدريه ورانا.. هند اتخضت ولمت نفسها.. قدريه : بتعملوا ايه يا مفاعيص هند : مفيش يا قدريه.. هو اللي ضحك عليا و قالي تعالي نلعب. قدريه ضحكت جامد.. قدريه : اومال مكسوفه ليه يا بت.. ما تلعبوا.. دا احلى سن لللعب.. انتوا أكلتوا الحيوان و البهايم انا : لا كنا هنروح.. قدريه : لا كملوا.. وانا هروح اخلص.. وابقوا اقفلوا الباب يا واد انت وهي.. و خلي بالك يا سمير.. البت بنت بنوت.. اوعي.. و ضحكت و مشيت انا : مالك يا بت.. دا قدريه جدعة.. مش بتقول لحد.. خدي راحتك.. هند : انا خايفه لتقول حاجه انا : لا انا وهي و سعديه سرنا مع بعض.. يلا بقا.. قومتها و خليتها تقعد كلابي و طيزها ليا ونزلت لحس في طيزها و بدأت ادخل لساني.. طيزها مرسومه و خرمها مرسوم بالشعر اللي حواليه.. هند : خلص يا سمير قبل ما تيجي.. اااااه.. كمان.. اوووف.. نيكني يا سمير في طيزي.. بتاكل فيا.. انا : خدي بس مصي زبي... قلعت الجلابية و اللباس و وهي لفت ناحيتي و مسكت زبي كأنها مستنيه.. جعانه.. قعدت تبوس كل حته ليه بنهم و تلحس و بدأت تدخل زبي في بوقها و تمص انا : مصي يا متناكة... مصي علشان انيكك و اريحك.. اااااه... كمان.. ااااااه... مصي و ارضعي... اوووف مصت شويه و قلتها كفايه.. طلعت نمت على ضهري و ركبتها فوقي كسها على زبي وهو نايم لورا. كسها شفايفه حوالين زبي. انا : يلا بقا حكي كسك فيه.. بدأت تتحرك رايحه جايه و كسها بيرمي عسل على زبي و بيوضي و بزازها بتترج قدامي... مسكتها من الحلمات و بدأت اشد فيهم هند : ااااه... ااااه.. قطع بزازي يا سمير... ااااه.. زبك تحت كسي حلو.. اااااه.. ََ اااااه... اووووووف.... اخخخخخخخ انا : اسرع يا متناكة.. اسرع.. اااااه..... لاما هنيكك في طيزك.. اااوووف هند : نيكني في طيزي.. احححح.. اااااه زبك ناشف قوي اااااه.. بحب زبك قوي.. نيكني زي ما نكت امي يا سمير.. اااااه لو كسي مفتوح.. كنت دخلت زبك بأيدي آآآآآآه.. ااااااه.. هترعش يا سمير.. ااااااه اااااه ااااه اووووووف.. جايين اهم.. ااااه كسها سخن و طري علي زبي و مش قادر.. انا : يلا يا شرموطة هجيب لبنى على كسك.. ااااه.. اسرع.. هزي طيزك الكبيره دي يا بت اااااه. اهم اهم اهم اهم لبنى جاي اااااااااااااااااه و زبي انفجر باللبن و غرق كسها و بطني وهي. احححح آآآآآآه.. اااااااه اوووف.. هنزل اهو. يااااااااااه آآآآآآه... ونزلت و أترمت عليا... تبوس في صدري... قدريه دخلت علينا.. قدريه : ماتخلصوا يا أوساخ انتوا صوتكم جايب اخر الدار.. قومي يا بت امسحى اللبن من على كسك بدل ما تجيبي مصيبه لنفسك.. هند : مصيبه ايه يا قدريه. دول برا قدريه : متضمنيش يا متناكة ممكن تدعكي كسك باللبن و تمسكي منه في بطنك.. قومي.. الليل دخل هند : يالهوي.. امسكي يا قدريه امسحى و حياة امك.. دول يقتلوني.. قدريه : هاتي يا متناكة.. اخدت اللباس بتاعي و بدأت تمسح كسها قدريه : ايه لا بت الشعر دا كله. دا انا بالنسبه ليكي عيله. وضحكت.. كسك حلو يا بت و احمر.. وقامت قرصتها في كسها. هند : ااااه.. براحه يا قدريه.. وجعتيني.. وضحكت.. قدريه : لما الزب يدخل كسك هتحبي الوجع يا بت قومي يلا هند : هو انتي جربتي يا قدريه قدريه فتحت عنيها.. هجرب فين يا متناكة ما انا زيك مستنيه الجواز يا وسخه.. قوموا يلا.. امك هتستأخرنا لبسنا و خرجنا و احنا ماشين... هند : امانه عليكي يا قدريه ما تيجيبي سيره الا انفضح و عمي يقتلني.. دي تاني مره و النعمه و اسألي سمير.. ضحك عليا قدريه : انتي اتجننتي يا بت.. هفضحك ازاي و أفضح اخويا و عمك يموته.. وبعدين اتدلعوا يا عيال.. دا احلى لعب دا الايام دي.. و ضحكت.. ضحكنا كلنا و روحنا الدار.. عمتي: اتأخرتوا ليه يا مقاطيع انتوا.. قدريه : كنا بنمشي في الهوا شوية يا عمتي.. ايه كفرنا عمتي : طب ادخلي مع هند جهزوا الاكل دا عمك صفوت جايبه و جهزي العشا.. صنيه هنا و صنيه جوا..لأمك و سعديه و عمك صفوت و ضحكت..... و جهزي شربات و ضحكت تاني ببص لقيت امي قاعده و عم صفوت و سعديه.. دخلت انا : منور يا حاج.. خطوة عزيزه صفوت : ازيك يا واد يا سمير اتاخرت ليه كدا.. انا : كنت في طلب يا حاج. و بعدين امي و سعديه موجودين صفوت : اقعد يا سمير.. دلوقتي.. انا كلمت امك في الموضوع بتاع سعديه.. بس امك يا سيدي بتتشرط عليا و بتلوي بوزها انا : ليه يا حاج دا امي بتعزك.. فيه ايه يا امّه.. امي : مفيش يا واد.. عمك صفوت عايز سعديه في السر و انا معنديش مانع.. بس برضو يأمن البت.. يعني الدار اللي هيشتريها برا البلد تبقا باسمها.. طالما الجواز في السر.. انا : وماله يا حاج.. دا انت واخد سعديه برضو و احنا و انت واحد.. هي الدار قليله على سعديه.. دا احنا منك يا حاج صفوت : يا ام سمير انتي عارفه الأصول. من امتى الراجل بيكتب لمراته شي يملكه.. انا اديها عنيا. بس دي أصول امي : عارفه الأصول يا حاج. بس الاصل ان الجواز يبقا في العلن.. ولو هتعلن عن الجواز هديك البت في ايدك.. لكن السر مش أصول.. يبقا انت ماسك في دي و سايب دي لسه يا حاج. ولا علشان احنا غلابه ملناش نسب صفوت : عيب الكلام دا يا ام سمير. والنعمة انا ما برتاح الا هنا و بعدين ازاي ملكوش نسب.. اومال انا ابقا ايه و و مسك أيد سعديه.. امي : خلاص يا حاج.. اكتب الدار باسم سعديه. و احنا لو عايزها من الجمعة الجايه هتكون في سريرك.. صفوت بص لسعديه.. وعينه هتاكلها.. صفوت : انا موافق.. ابو سمير جاي اول الأسبوع الجاي و نكتب الكتاب و انا اكتب الدار باسم مراتي حبيبتي. وقام مطلع خمسية جنيه.. صفوت : خدي يا سعديه.. هاتي لبس و روقي نفسك و جهزي حالك.. كلها جمعتين و تكوني في دارك.. قدريه عرفت الموضوع من عمتي.. و جهزت الاكل و داخله تزغرد.. صفوت: اسكتي يا بت انتي هتفضحينا.. شايفه يا سناء امي : بس يا بت اقفلي بوقك.. ومحدش يعرف كلمه برا الدار.. انا هقعد معاهم كلهم يا حاج و افهمهم.. اتعشينا و سعديه دخلت اتشطفت و لبست عبايه قدريه اللي هتجنن صفوت بيها و دخلت بالشربات و قدريه جابت الشيشه و جت.... انا و امي خرجنا و معانا قدريه.. وقالت سيبوا العرسان يقعدوا مع بعض.. طلعنا خرجنا برا.. امي قالت لهند ادخلي الاوضه و اقفلي.. وقعدت اتكلمت معانا و مع عمتي ان مفيش حد يجيب سيره.. صفوت خارج من الاوضه و معاه سعديه...بعد السهره صفوت : افوتكم بالعافيه يا جماعه امي : ما بدري يا حاج.. احنا قاعدين.. صفوت : لا يا دوب علشان صاحي بدري.. علشان حكاية الدار دي.. يلا تصبحوا على خير. مشي صفوت و الكل دخل و فضلت انا و امي.. حسيت انها حزينه.. انا : مالك يا امّه.. فيه ايه. امي : مفيش يا سمير..انا داخله.. امي دخلت الاوضه و حسيت ان نفسها مكسوره.. حست انها مبقاش ليها لازمه.. صفوت اللى كان بيعمل معانا كل دا علشانها. بص لبت صغيره وهي خلاص راحت عليها... دخلت وراها الاوضه.. لقيتها بتلبس قميص النوم الجديد.. و بتبص لنفسها و تمسك بطنها.. عرفت انها غيرانه شويه.. قلت لازم احسسها انها لسه مطلوبه و مراحتش عليها.. انا : ايه الجمال دا يا ام سمير.. تعرفي. انا مشفتش زي حلاوتك وسط النسوان في البلد كلها.. في لبس الشغل حاجه و لبس النوم بدر منور... امي : كل بعقلي حلاوه يا واد يا وسخ انت انا : و النعمه انا ما شفت حلاوه زيك.. دا انتي تقومي الميت من قبره على حلاوة جسمك يا بدر البلد كلها. امي : صحيح يا سمير ولا بتقول كدا تراضيني و ليك غرض يا وسخ انا : اراضيكي ازاي يا أمه. ولو ليا غرض ما انتي مش بتتأخري عني.. انا بقول اللي الناس شايفاه واللي انا شايفه امي : اومال صفوت لاف على اختك ليه يا سمير.. مبقتش أعجب انا : لا.. علشان انني مبقتيش تديله ريق حلو و كمان انتي ناسيه كلامه لما قال امك بتتقل عليا.. و كمان انتي عارفه انه ديله وسخ و عايز كل يوم و التاني وحده شكل.. و بعدين يا أمه مش انتي كنتي بتتهربي منه و عارفه انه مبقاش منه رجا ضحكت امي..وانا ضحكت امي : صحيح جته نيله المرخي.. و سعديه المنيله دي حظها منيل و ضحكت انا : سعديه كل اللي يهمها الفلوس و عايزه تخلف منه عيل يشيل الورث.. ما انتي عارفه خلفته بنات.. امي : اه ما مفيش فايده منه.. اهم حاجة الفلوس... انا :هسيبك بقا تنامي و اطلع انام على الكنبه امي : انام.. اومال ايه الكلام اللي كنت عمال تقوله.. ملكش غرض.. و ضحكت انا : ليا ونص.. بس عمتي و سعديه قالوا انك تعبانه.. من كام يوم.. و مش عايزك تفهمي اني بقولك كدا علشان عايز انام معاكي امي : ما خلاص يا واد. راحت انهارده الصبح.. و اطهرت و ضحكت.. عرفت ان الدوره راحت من عليها.. و انا كمان كنت تعبان لاني معرفتش انيك هند في طيزها و قضينا تفريش.... امي : واقف كدا ليه يا واد.. بقولك الدوره راحت.. ولا انت ملكش غرض.. انا : هطلع اشوف الاوضه برا مقفوله و اشوف الدار و ارجع.. امي : متتاخرش يا واد.. انا تعبانه و طول الدوره كسي بياكل فيا.. طلعت اتطمنت على الاوضه.. كلهم في سابع نوم.. اليوم متعب و سهروا.. قفلت باب الدار من جوا. و طفيت لمبة المندره علشان لو حد صحي نعرف.. و دخلت لأمي و قفلت الباب من جوا.. امي : مالك يا واد قلقان من ايه انا : عمتي هنا و هند و البنات.. و مش عايزين حكايات كتير امي : انت جبت العقل دا كله منين يا واد.. وضحكت انا : منك يا بدر الدار.. قلعت الجلابية و اللباس و وطلعت للسرير.. نايمه على بطنها وفاتحة رجلها.. وشها ليا.. عرفت انها تعبانه عايزه تتركب.. دخلت عليها.. ولفت جسمها و نامت على ضهرها ولابسه القميص. رفعت رجل* زي الهرم وفارده رجل تانيه والقميص على نص ركبتها.. نزلت على رجليها من تحت خالص. القدم.. ابوس فيها في كل حته انا : مين دا اللي يقدر يقول انك مش احلى مره في البلد.. دا انا و الف واحد يتمنوا يخدموا رجلك و يبوسوا رجالك بس.. امي : صحيح يا سمير.. بجد انا : والنعمة انتي لو شاورتي هتلاقي طوابير علشان تبوس الرجل دي.. امي : بص يا سمير.. انا دلوقتي مبقاش ليا غيرك.. ومش عايزه غيرك.. ابوك خلاص من سنين.. وانت اللي فكرتني تاني بالمتعة دي.. يعني انت السبب.. ولا عايزني ابص برا ََ انا : اوعي يا أمه.. انا تحت رجلك.. دا انا اتمنى اعيش خدام ليكي.. بدأت ابوس في رجلها و امص صوابع رجليها.. وطلعت على رجلها و فخادها المليانه.. رفعت القميص على بطنها و فتحت رجليها.. كسها الشق بتاعه طويل.. والشعر خفيف لأنها عامله حلاوه قريب.. كسها عرقان دخلت بسرعه على كسها بوشي.. بدفن وشي بين فخادها المليانه و دهون سوتها هي : احوووو... بموت من الحركه دي يا واد. و النعمه يا ولاد انا ما اتجوزت قبل كدا.. اوعي تسيب امك يا سمير لكلاب السكك.. انا مش هقدر استغني عن النيك تاني.. ياااااااه.. اووووووف.. احوووو.. طلع الشرموطه اللي جوايا يا واد.. اووووووف يا كسي.. كسي نار يا سمير.. في حاجه بتاكل فيا.. ريح كسك امك يا واد.. وحط صباعك في طيزي و بعبص يا واد انت... اااااه... اااااه الحس كس امك و بعبص الطيز دي... اااااه... هموت.. كمان يا واد.. اااااااه اااااوف احوووو يا كسي.. مش بيشبع المتناك.. كسي دا هيجان علطول.... اه صح كدا دخل صباعين في طيزي علشان احس بيهم.. اااااه.. اااااه.. استنى اقلع القميص دا مش طايقه حاجه على جسمي. رفعت جسمها وبطنها بقت على وشي قعدت الحس فيها.. و رفعت القميص و بزازها بتنزل لتحت بعد ما القميص يتخلع كأنها تلال بتترج و حلمات بزازها الطويله التخينه الغامقة تهيج اي حد في وسط الهاله الغامقه حوالين الحلمات.. وانا رفعت راسي ببص عليهم.. فهمت اللي بفكر فيه امي: بزاز امك وحشتك يا واد.. تعال ارضعك.. وشدت راسي لبزازها ورجعت بضهرها وانا نمت فوقها و ماسك بزازها بأيدي و نزلت عليهم بوس ولحس في كل حته.. وهي رجعت دراعتها لورا راسها و باطها ظهر بشعره القصير التقيل.. هيجني اكتر.. بيلحس زي الكلب كل حته في بزازها و بمسك الحلمة بين سناني و برضع فيها و ايدي الاتنين بتعصر بزازها الكبار و ارضع امي : ااااه.. قطع بزاز امك يا واد يا سمير.. عض قوي.. مص بزازي يا واد.. اااااه... اووووووف.. احوووو يا واد.. بتطلع كل الشرمطه اللي فيا.. خلاص صفرت هيغور في داهيه. و أفضل ليك لوحدك يا واد تعوضني عن المخصي ابوك و المرخي صفوت.. احووووو كفايه بقا.. تعال يا واد امص شفايفك.. ااامممممم اممممم دخل لسانك يا واد.. بدأت الحس شفايفها و اعض و ادخل لساني وادوق لسانها.. احسن واحده بتبوس فيهم كلهم.. نزلت على رقبتها المليان وزبي بيخبط في كل حته في لحم جسم امي. ونزلت على دراعها الضخم الحس بلساني كل مكان.. رفعت دراعها و شفت باطها. شعره تقيل لكن قصير. خرجت لساني كله الحس تحت دراعها كله.. امي : بموت في لسانك على جسمي يا واد. اااااه ايوا وانت بتلحس كدا حرك جسمك على لحمي.. عايزه احس بزبك الناشف على لحمي.. آآآآآآه.. ااااه بتحب تلحس باطي يا واد.. اول مره حد يعمله.. اااااه اوووف هموت يا واد بقا.. ما تجيب زبك دا على وشي.. قمت وركبت صدرها و بزازها تحت طيزي.. ااااااه.. بزها بين طيزي وزبي قدام وشها.. طلعت لسانها تلحس زبي اللي وقف زي الحديد.. شرموطه بتلحس وتمص زبي و تعصر فيه بين شفايفها.. ولسانها بيلف حوالين راسه.. آآآآآآه.. قعدت تمص في زبي و نزلت تمص بيوضي.. اااااه.. مصي يا متناكة.. ارضعي.. اااااه... اووووووف.. مديت ايدي اعصر بزازها من ورا.... كفايه هنطر يا متناكة.. قومي و فلقسي قدامي.... هي : ارفعني يا دكري.. مش قادره.. ارفعني و نيك قوي.. مترحمش.. انا : قومي.. لفي.. انيك فين الأول يا متناكه.. هي : نيك الاتين مع بعض.. بزبك و صوابعك في التاني.. يلا.. قطعني.. نزلت لطيزها اول ما شفت طيزها مفتوحه قدامي و خرم طيزها و شعر طيزها اللي لسه ظاهر.. عايز الحس بدأت الحس طيزها و خرمها الواسع.. بلحس طيزها الغرقان من عرقها و عسل كسها.. بلحس حوالين الخرم. هي : الخرم يا واد يلا.. احشر لسانك بالعرض فيه.. ياااااااااااااه... آآآآآآه كدا.. احوووو... اووووووف.. نيكني بلسانك يلا.. و بعبص كسي الواسع دا.. اااااااه.. اووووووف.. ااااااه.. دخل لسانك كله. الحس طيزي من جوا.... ااااه... قوم نيك بقا مش قادرة.. عايزه زبك قمت وراها و حشرت زبي في كسها.. و زي العاده.. نامت على بطنها علشان كسها واسع على زبي.. عايزه الزب يتحشر.. بدأت ارزع في كسها جامد.. بزرع قوي بكل طاقتي هي : كمان..ازرع قوي كسي تعبان ريح كس امك يا واد يااااااااه.. اااااااه اووووووف.. احوووو يا دي الكس... ارزع جامد... اااااه.. هموت يا واد.. ازرع.. كس امك نار يا واد ريحه... اااااااه.. ارزع المتناكة امك.. اووووووف.... انقل على طيزي شويه بدأت احط زبي الغرقان من كسها و حشرته في طيزها... هي : اااااه احوووو... اركبني.. ارزع في طيز امك يا واد بقا.. بنيك في طيزها جامدزو ايدي بتدعك كسها الغرقان وادخل صوابعي فيه. آآآآآآه.. نيك يا سمير... ااااه بعبص كسي جامد.. برتاح في البعبصه وانا بتناك.. آآآآآآه.. احوووو و.. اخخخخ... يلا يلا يلا يلا يلا جايين اهم.. هنزل يا واد.. ياااااااااااه... اهم اهم اهم. بدأت طيزها تقفش على زبي و زبي خلاص مش قادر... اااااااه هنزل يا شرموطه.. هي :نزل جوا طيزي.. انا هنزل.. اااااااه.. اااااه.. ايوا كدا.. اااااه. انا :بنزل اهو.. اااااااه ااااااه اوووف.. نزلنا انا وهي* و نمت فوقها مش قادر اتحرك.... نمنا نوم عميق.. ����������������������������� ����� _______________نهايه السلسله الأولى _____ مرت الايام و الليالي و اتجوزت سعديه صفوت و انا اتجوزت سناء و محمود اتجوز قدريه.. و تستمر حكيات بيتنا الريفي و قصص الجنس و الحياه فيه.. و تتحول و تتشكل في أنماط كثيره.... تجعلني أجد من الحكايات ما يكفي لملئ مجلدات كبيره.... انتهينا هنا على مرحله البلوغ.. في سلسله اتمنى انها تنول اعجابكم و اكون استطعت ان اعبر عن ما عشته. لا تنسوني في الإعجاب و الملاحظات و الردود ان كانت قصتي تستحق.. انتظروني في السلسله الجديده....[/B][/SIZE] [B][SIZE=6]أروع التحيات لكم و للمنتدى الذي كان وسيله دائما للتعبير و الكتابه.... 👋👋👋[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
سن البلوغ و جسم عمتي الأرملة واخواتي و بيتنا الريفي عشرة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل