قصيرة عماد وامه لبنى (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
عندما كنت في الخامسة عشر من عمري ، كان لي صديق اسمه عماد. وكان عمادٌ في نفس العمر تقريباً ، مليئاً بالحيوية والنشاط في المدرسة وفي اللعب. ولكن كلما جاء في محادثاتنا ذِكر البيت بان عليه الضيق والضجر. وكنت أُعلل ذلك بأن والديه يقسوا عليه ولكني اكتشفت من زياراتي القليلة بأن والديه يكنا له حباً كبيراً وبالأخص أمه لبنى. فسألته عن سبب الحزن فلم يفصح ، ولكن وبعد إلحاح كبير ، صارحني بحقيقة أمره. قال لي صديقي عماد بأن أمه وبرغم حبه الشديد لها إلا إنها امرأة لعوب. وإنها تخون أبيه المشغول عنهم في أعمال مؤسسته وسفراته الكثيرة. وإنها تنتظر أي فرصة تتاح لها لكي تختلي برجال يأتون لها آخر الليل. وقال لي أيضاً إنه اكتشف ذلك منذ كان في الثانية عشر من عمره حين رأى وبطريق الصدفة أمه في فراش أبيه مع رجل آخر حين كان أبوه مسافراً في رحلة عمل. "لم تعلم بأني لم اعد صغيراً وقد فهمت ما يحدث حولي" تابع عماد. "وحين قلت لها بأن ما تفعله خطأً، أجابتني بصفعة وقالت لي بأني لا زلت صغيراً كي أفهم الصحيح من الخطأ، ومنذ ذلك الحين وأنا أرى رجالاً تدخل البيت في الليل وتخرج حين يكون أبي غائباً عن البيت، وحتى أن بعضهم من أصدقاء أبى." هكذا قال لي عماد قصته فأشفقت عليه وصرت أصاحبه كثيراً كي أسليه.
اكتشفت بعد ذلك بأن أمه لبنى كانت تبدي اهتماما كبيراً وخاصاً بي,
اهتماماً يفوق اهتمامها بولدها عماد. وصرت اعمل ما في وسعي كي لا أزور عماد في بيته وصرت أصر على ملاقاته في الشارع ، فكنت أحس بأن هذا البيت الذي تفوح منه رائحة الخطيئة والطهر معا ليس المكان المناسب لي أو لعماد. وكلما انقطعت عن زيارة عماد في بيته لمدة أسبوع أو أسبوعين ، يعاتبني عماد لانقطاعي عنه وعدم الاهتمام بصداقتنا. فأرجع مرة أخرى الى زيارته و يرجع اهتمام أمه لبنــى لي و مضايقتها لي.
كانت لبنــى في أوج شبابها في نحو الخامسة والثلاثين من العمر و جسدها
ذلك الجسد الذي إن رأيته جزمت انه جسم لفتاة في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً وشبقاً وجنساً. ذلك الجسد الذي رغم مرور الأيام و السنين لم يفارق مخيلتي ، فردفيها متماسكان يكادا يمزقان فساتينها الضيقة. وأكاد أقسم بأن جسم تلك المرأة لا يحتوي على الشحم أبدا إنما هي عضلات قويه وجميلة فوق عظام. وصدرها الذي يكاد يقفز من فتحات الفستان العلوية من ملابسها ليقول للناظر تعال لتأخذني. كل ذلك بالإضافة إلى كمال جسمها من كل النواحي ومما زاد الطين بلة كونها لا تهمل نفسها بإضافة بعض الأصباغ الخفيفة و العطر الفواح. ولا أنسى تلك الروح المرحة التي تجذب كل من يراها ويتحدث معها. وبرغم ما سمعت عنها من ابنها صديقي عماد إلا أنى صرت أرتاح إلى مداعباتها البريئة في مظهرها مريبة في باطنها.
من أين القدرة لفتىً في الخامسة عشر من العمر أن يصمد طويلاً أمام هذا
الإغراء وهو في بداية تكوين الرغبة الدفينة التي هي أيضا تدفع بتلك المرأة
لإغرائه.
كان إحساسي بالأشياء يتغير مع التغير الهائل لجسمي وخصوصاً عندما استيقض من النوم و أجد أن ما بين رجلاي قد اصبح صلباً أو ما أراه من لزوجه في ثيابي
الداخلية تسبقها أحلاما غريبة وما يصاحب ذلك من راحة جسمية ونفسية ممتزجة
بالخوف من اكتشاف الأهل لتلك الحقيقة وبرغم الرغبة في إكمال النوم أقوم
مسرعاً للاغتسال و إخفاء الأدلة كي لا تكتشف. من أين لي القدرة كي أصمد؟
وفي يوم من الأيام ، أتصل عماد عن طريق الهاتف ليدعوني للعشاء بناءً على
إقتراح من أمه وذلك من باب المجاملة كما ادعت. وفي اليوم التالي ذهبت
لتلبية الدعوة و قرعت الباب و إذا بلبنــى تفتح الباب وتدعوني للدخول. دخلت
صالة الضيوف وسألتها عن عماد فأجابت "لقد ذهب لإحضار بعض الحاجيات من السوق وسوف يعود حالاً. أتريد ان تشرب عصيراً أو شاياً؟" فأجبتها بعد تردد
بالنفي.
كانت تلبس ثوباً أحمراً ضيقاً. وكان قصيراً يكاد لا يغطي ركبتها البيضاء
الجميلة وكان يضغط صدرها حتى لا يكاد يغطي نصف ثدييها العارمان اللذان يكادا
يقفزان خارجاً من الفتحة القوسية الكبيرة و التي تبدأ من الكتف نزولاً إلى
منتصف الصدر ومن ثم ترتفع إلى الكتف الآخر الذي لم يغطى تماماً. كانت هذه
المرة تبدو مغرية في نظري أكثر من أي مرة سابقة ، كصور الممثلات و نساء
الكتالوجات. جلست أنا على الكنبة الصغيرة بينما جلست هي على الكنبة
الكبيرة وصرت أطالع التلفاز بينما هي تطلعني. عرفت ذلك من النظرات
الجانبية التي كنت اختلسها بين فترة و أخرى و قد رأيتها في المرة الأخيرة تمدد
جسدها بطول الكنبة.
بعد مضي خمسة عشر دقيقة أحسست بالانزعاج من تأخر عماد فسألتها عن السبب ، فقالت لي انه ذهب لزيارة جده لأبيه في القرية ولن يعود اليوم. فسألت نفسي عن سبب كذبها لي في المرة الأولى فلم أجد جواباً غير ذلك الإحساس بأن
شيئاً خطيراً سوف يقع لكن لم اعرف ما هو. وبدأ الإحساس بالخوف ينتابني و في الوقت نفسه بالسعادة بأن عماداً لن يأتي. حاولت النهوض و الذهاب للبيت ولكن لبنــى (أم عماد) طلبت مني مجالستها في الأكل لشعورها بالوحدة فزوجها مسافراً في خارج البلاد فقبلت بذلك بعد تردد. وصرنا نتحدث قليلاً وصارت هي تسألني أسئلة غريبة عن ما إذا كنت أراها جميلة وما إذا كان فستانها مناسباً و غيرها من الأسئلة الأخرى , وكنت أجيبها بالإيجاب مرة و بالنفي مرة أخرى ، و أنا لا أطيل مطالعتها في عينيها خجلاً.

بعد ذلك صمتنا قليلاً وصرنا نطالع التلفزيون ، وبعد برهة من الوقت سمعتها
تطلق آهة خفيفة فسألتها عن ما إذا كانت بخير فقالت لي بأنها تحس ألما
خفيفاً في جسمها و طلبت مني الاقتراب فقربت و جلست على طرف الكنبة الكبيرة. سألتها وأنا خائف اين تحس بالألم فقالت لي بأنه في كل أنحاء جسمها ولكن الألم يزيد في اسفل وسطها و أشارت الى ما بين رجليها. وقالت لي "أنظر هناك كي ترى مصدر الألم." وخالجني شعور الخوف والفضول في الوقت نفسه فاقتربت أكثر فقالت لي "هناك في الأسفل" و أخرجت آهة ثانيه و رفعت طرف الفستان لتريني و تغريني أكثر. ويالها من مفاجأة. كانت لا تلبس ثياباً داخلية فرأيت شعرها السفلي الأشقر المائل للبني وفخذاها البيضاوان لتزيد من اشتعال الرغبة الدفينة في داخلي. أشارت إلى المنطقة المشعرة فألمها كان في عشها المختبئ فاقتربت اكثر من دون أن تقول لي هذه المرة حتى كاد انفي
يلامس تلك الشعيرات الملتفة على بعضها البعض. وعندما رأتني في حاله اللاوعي عرفت إنها سيطرت على مشاعري فباعدت بين رجليها ووضعت يدها اليمنى خلف رأسي و سحبته ليلاقي عشها. أما أنا فكنت غارقا في ذلك البحر من الرائحة الغريبة و اللذيذة والتي لا بالزكية ولا بالنتنة
إنما هي تلك الرائحة التي جعلت ما بين رجلاي يستيقض من نومه القصير ليصبح قوياً و صلباً لدرجة الألم محاولاً الخروج من سجنه ويشق البنطال كي كالمثقاب. قالت لي "هنا مصدر الألم ، أترى ذلك ؟" وأنا لا أرد فصارت تحرك رأسي حتى تقوم شفتاي بتدليك مصدر الألم ، حينها فالت "بلسانك أفضل" و تسائلت في داخل نفسي "وماذا أفعل بلساني؟" فلا أرى جواب فأخرجته بين شفتي ليدخل مباشرة بين شفتي عشها الطويلتين ، لأحس بطعم لذيذ و غريب في الوقت نفسه و أخرجت هي صرخة لذيذة حين لامس لساني ذلك الندب الذي يشبه شيئاً مألوف بالنسبة لولد في الخامسة عشرة. وقالت "نعم هنا بلسانك". صرت أحرك لساني على تلك الندبة ذهاباً و إياباً و تزداد آهاتها.
بعد دقيقة من تكرار العمل نفسه رفعت يدها عن رأسي فقد عرفت بأني أعمل
وفق ما تريد من دون أي توجيه إلا توجيه الغريزة الثائرة. قالت لي بصوت
خفيف "هيا نستلقي على الأرض لأن هناك متسع أكثر" رفعت نفسي عنها و ما كنت أريد فعل ذلك. قادتني إلى منتصف الصالة حيث أزاحت طاولة القهوة و هناك نزعت ذلك الثوب الأحمر عنها وما كادت تفعل حتى زدت هياجاً حين رأيت ذلك الجسد الجميل وحين رأيت ثدييها الكبيرين يشعان بياضاً و نضرة ، تتوسط كل منهما حلمة وردية منتفخة انتفاخا كبيراً حتى لتكادا تنفجران. ثم أمرتني
بالاستلقاء على ظهري و حين فعلت قامت بفتح البنطال و انتزاعه عني و إلقاءه بعيداً.
وكانت جاثية على ركبتيها حين أدخلت يدها تحت لباسي الداخلي الأبيض
المرتفع للأعلى بفعل ضغط عضوي المنتصب و حينها داخلني شعور كشعوري حين استيقض فجأة وثياب النوم لزجة ولكنها كانت تدري ما يحدث فبادرت بالضغط على مؤخرة الرأس المنتفخ وقالت لي "ليس بعد ، يجب أن تنتظر."
بمساعدتها استطعت أن أسيطر على الرغبة الجامحة بالقذف وذلك عن طريق
الضغط و التوبيخ. نزعت ما تبقى من ملابسي بسرعة مذهلة وكانت تساعدني في إلقائهم بعيداً. حينما صرنا عاريين كما خلقنا , قالت لي وهي تجلس على ردفها "هيا حبيبي الصغير تعال و مص لي ثديياي" فقربت منها و أمسكت بالثدي
الأيمن و صرت أقبله و أدخلت الحلمة بين شفتي و صرت أمصها وأحسست بأن تلك الحلمة تكبر في فمي أو هيئ لي ذلك. صارت هي تجذبني لها و تضغط برأسي ليغرس وجهي في ثديها حتى كدت أن اختنق ولكنها أرخت قليلاً حتى استرد نفسي ثم عاودت الضغط مرة ثانية. بعد برهة من الزمن سحبت رأسي من الثدي لتعطيني الآخر وهي تصرخ "حبيبي ; آه أنت خبير كرجل كبير آه إنك بارع آيه الوغد الصغير" مدت يدها لتمسك بآلتي المنتصبة وكراتي المشدودة. صرنا على هذا المنوال بضع دقائق كنت في كل ثانية منها أوشك أن اقذف بشحنتي من الحليب الساخن في يدها لولا خوفي من عتابها ورغبتي في الاستمتاع اكثر في تلك التجربة الغريبة.
ثم قامت بجذب رأسي من ثديها وما كدت أن اترك تلك الحلمة اللذيذة إلا
لمعرفتي بأني سوف أذوقها مرة أخرى ، و انحنت بفمها صوب قضيبي الذي صار يتحرك لا إرادياً و قبلته بشفتيها فأصابتني رعشة كرعشة كهربائية امتدت من رأسي لأسفل مؤخرتي حينها غطى فمها الساخن نصفه كدت أن انفجر لولا حركتها المفاجئة حين دفعت رأسيبين أرجلها لأكمل ما بدأت في عشها الساخن الغارق (كما اكتشفت حينها) بعصائره و سوائله اللزجة. قالت لي "هيا ; حبيبي الصغير عد لما كنت تفعله آه من قبل." و بدون أي تعليمات أخرى دفعت بفمي لفرجها و صرت أمص عشها و أحرك لساني داخله و ألعق بظرها (عرفت اسمه من الكتب التي كنت أقرأها عن الجنس) الذي بدا لي كأنه قضيب ذكري صغير.
لبنى كانت بارعة في المص للحد الذي جعلني امسك بردفيها بيدي الاثنتين و

أغرز وجهي في عشها الذي تنبعث منه حرارة الجنس و رائحته. وكان صراخها في ارتفاع حين كانت ترفع فمها عن آلتي التي كانت تكبر في كل ثانية اكبر من أي مرة أخرى في حياتي. وصرت اركز مصي على ذلك الندب الصغير الكبير وخلالها كانت هي تلعق هي جوانب قضيبي من أعلاه حتى أسفله وتأخذ واحدة من خصيتي في فمها وتمصها مصاً خفيفاً وبعد ذلك داهمني شعور بأني أريد أن ابتلع ذلك البظر الصغير في داخل فمي فصرت أمص بدون توقف
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل