قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
أختي ام العيال
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 122622"><p><strong><span style="font-size: 22px">أختي ام العيال</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قصة واقعية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة كانت حالتنا متواضعة الأب الكادح و الأم الموظفة التي تساعد في مصروف البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في إحدي محافظات الدلتا و في بيت بسيط سطر القدر أحداث هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الأب عم حسن 68 سنة موظف بالمعاش بشركة الغزل و النسيج راجل طيب و في حاله عمره ما زعل حد منه صحته علي قده بس عيبه الوحيد أنه مدخن بشراهة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الأم الست سلوي 60 سنة كانت موظفة بالضرايب و قعدت في البيت ***** كل همها في الدنيا أنها تربي عيالها و تطمن عليهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خمرية البشرة جسمها مليان طويلة بس عيبها الوحيد لسانها الزفر دايماً تشتم و تسب بأفظع الألفاظ و ساعات كتير ممكن تشخر مش بيهمها حد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا مخلفش غير 3 ولدين و بنت اكبرنا البنت 43 سنة و اسمها انتصار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و اخويا الاصغر مني 28 سنة و ده مسافر الخليج نجار مسلح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و انا 34 سنة مطلق سواق تاكسي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحكاية بدأت بالظبط سنة 2011 ايام الهوجة و الثورة بتاعة يناير كان حال البلد كله قلق من اللي جاي و الناس أغلبها حالها واقف كنت بخاف علي عربية التاكسي بتاعتي جداً لأنها مصدر أكل عيشي بعد ما كترت حوادث السرقة في الشوارع و قطاع الطرق في الليل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بلدنا كفر الشيخ كانت زي النسمة قبل ما كل ده يحصل بعدها انتشر فيها كل حاجة من تجارة البرشام و الحشيش الخ.. الخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اختي انتصار ساكنة بعيد عننا بقرية جوزها بيشتغل في شركة أغذية عندها 4 عيال ولدين و بنتين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معاها دبلوم هي تشبه امي من ناحية السمار و الطول بس جسمها في العباية يشيب اجدع دكر فيكي يا مصر خصوصاً بعد ما خلفت 4 عيال جسمها اتقسم بزاز زي الجبل و طيازها نازلة و طالعة علي الفاضية و المليان كمان خدت من امي اللسان الويسخ و الشتيمة و ضحكتها اللي تخليك تنزلهم علي نفسك رغم ان في اغلب الاوقات بيكون ضميرها سليم و قلبها نضيف و نيتها صافية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اسف لو كنت طولت عليكم بس لازم تعرفوا كل التفاصيل عشان تصدقوا اللي جاي في سطوري القادمة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في يوم 28 يناير بالتحديد اتصلت علية انتصار و قالتلي جوزها محمود متصلش بيها من الصبح من ساعة ما خرج للشغل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود بطبعه انسان مسالم مالوش في المشاكل كانت الساعة 12 بالليل و انتصار قلقانة جداً قولتلها طيب انا ع اروح اسأل صحابه عليه و ارجع اكلمها بعدها بساعتين اتصل علية واحد زميله في شركة الاغذية قالي انه اتقبض عليه و محدش يعرف خدوه علي فين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خوفت ابلغ انتصار بالكلام ده و قولتلها انا جاي ابات معاكي لحد ما يرجع محمود و انا عارف انه مش راجع بس انا عارف اختي و حبها لجوزها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الساعة 3 الفجر كنت علي باب شقة انتصار اختي اول ما فتحت الباب اترمت في حضني و بتعيط لحم صدرها كله دخل في صدري كانت لابسة جلبية شتوي بكوم طبطبت عليها و هدتتها شوية و قولتلها العيال فين قالتلي ناموا و هي لسة القلق علي وشها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاولت اخبي ملامح وشي عنها عشان متعرفش حاجة و حسيت ان وجودي ابتدا يهون عليها شوية و قالتلي احطلك تاكل قولتلها لأ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا ع نام في الصالة لحد ما محمود يرجع بالسلامة قالتلي لا الجو برد خش نام انت حوه و انا ع نام مع العيال في اوضتهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلص اليوم علي كدة و نمنا و عدا الصبح و مفيش اخبار علي محمود جوز اختي و عدا الظهر و كمان مفيش اخبار و كل ده و انتصار متعرفش انه اتقبض عليه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا و امي صمموا اني افضل مع انتصار و عيالها لحد ما نطمن ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المهم نزلت اعمل دورين بالتاكسي بتاعي و منها يمكن اعرف اي خبر عن مكان محمود بس للأسف مفيش حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علي الساعة 11 بالليل كدة جاني واحد صاحب محمود و قالي خد موبايل جوز اختك كان نساه في الشركة و سألني لو عرفت اي خبر عنه اعرفه عشان يعملوا له اجازة لحد ما يخرجوه من الحجز لأنه اكيد متاخد تحري</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خدت الموبايل بدون ما اقفله و وصلت بيت انتصار علي 12:30 بالليل و للحظ كان النور مقطوع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت انتصار عطتني نسخة من مفتاح الشقة عشان لو جيت بالليل مصحهاش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعت الشقة و فتحت بالمفتاح و الدنيا عتمة و هنا رن موبايل محمود في جيبي قبل ما اسكته كانت انتصار سمعت صوته و هلللت محمود</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محمود حمد **** علي السلامة و لا هي شايفاني و لا انا شايفها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قبل ما انطق بحرف كانت قامت من علي السرير و هجمت علية في الضلمة تحضن و تبوس فية ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و عشان لسانها ويسخ و هزارها دايماً قبيح لاقتها بتقول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل ده غياب يا كس امك ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت فين يا راجل و نزلت بايدها علي بنطلوني و للعلم جسمي و جسم جوزها واحد يعني مفيش فرق لا في طول و لا في تخن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا مصدوم و في نفس الوقت ملمستش واحدة ست من ساعة طلاقي من 5 سنين و مش اي ست اللي بتلمسني دي انتصار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت ايدها اليمين علي البنطلون و الشمال حاضنة ضهري من ورا و ابتدت شفايفها السخنة في عز البرد تبوس بشوق و نهم شفايفي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس وقفت شوية لمة حست بشنبي لأن محمود عمره ما *** شنبه و لاقتها بتقول حودة انت ربيت شنبك امتي يا راجل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حسيت من حركتها انها قلعت جلبيتها و لحمها كله بقي قدامي و مش شايفه و كل ده و انا ساكت مش بنطق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في اقل من دقيقتين كنت قلعت بنطلوني و البلوفر و طلعت جمبها علي السرير احضن في بزازها اللي زي البطيخة الكبيرة و كسها منفوخ و مكبب في كيلوتها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ريحة عرقها دوختني ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايدي محتارة تمسك ايه و لا ايه و طيازها اللي عاملة زي المصنع فردة يمين و فردة شمال بتترج علي السرير و عمالة توحوح و تقول يومين بحالهم يا خول و كسي محتاجك كنت فين يا منيل انت ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و راحت منزلة كيلوتها الستان و واخدة كف ايدي يلعب فيه و شفايفي هارية بزازها مص و لحس و هنا حصل اللي مش علي البال ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>النور جاه و تبرق انتصار عينها في عز شهوتها عشان تلاقني انا اخوها مش محمود جوزها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و للقصة بقية في الجزء الثاني ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أختي ام العيال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قصة واقعية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الثاني <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👍" title="Thumbs up :thumbsup:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44d.png" data-shortname=":thumbsup:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفنا في الجزء الأول بعد ما النور جاه فجأة و انا نايم علي سرير واحد مع انتصار اختي الكبيرة و هي فاكرة إني محمود جوزها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشهد عمري ما ع نساه و عيونها مبرقة و لحمها كله عريان قدامي كأنها أتخرست و نسيت الكلام و انا مش عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مقطعش المشهد غير صوت علي ابن انتصار و هو بيخبط علي باب الاوضة و بيقول ماما.. ماما انتي صاحية .. ماما النور جاه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار لسة مبرقة عيونها الواسعة و فاتحة بوقها و رجليها لسة مفتوحة و كيلوتها الستان الاسود مرمي علي الارض و صوت الولد لسة بينادي في إشارة من انتصار لية بايدها اناولها جلبيتها عشان تلبسها تطلع لعلي ابنها عطتها الجلبية عشان تستر نفسها و كل ما احاول اتكلم تشاورلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بايدها بإشارة من صوبعها يعني هووووس ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عشان الواد مايسمعش صوتك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لبست انتصار الجلبية و مياه كسها مغرقة الملاية و ريحته مالية المكان نازلة و طيازها بتترقص يمين و شمال قدامي و فتحت الاوضة لعلي و طلعت و قفلت الباب وراها و انا خايف من ردة فعلها و ازاي عملت كدة و هي اختي الكبيرة أسئلة كتيرة اوووي دارات في راسي و غلبني النوم و انتصار من ساعة ما طلعت لعلي ابنها في الليل محستشي بيها غير الساعة 10 الصبح بتصحيني عشان افطر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و كان الحوار كالتالي :</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار : سعيد اصحي عشان تفطر يلا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : و انا بفتح عيني بين الصحيان و النوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و بقولها انتصار عشان خاطري متزعلي........ ش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قاطعتني و قالت بنبرة هادئة : اسكت بعدين نتكلم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قومت غسلت وشي و فطرنا و عيالها راحوا مدارسهم و قولتلها بلاش حد يعرف اللي حصل امبارح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي انا مش عبيطة افضح نفسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و كملت كلامها : لازم نشوفلك مره تلمك لولا النور جاه فجأة كان زمانك كملت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها انتصار انا غصب عني انا مطلق مراتي من 5 سنين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قاطعتني بسخرية و قالت بثقة : و حياة أمك يعني صابر خمس سنين و يوم ما حبيت توقف زوبرك توقفه علية انا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخص عليك و علي تربيتك الويسخة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلصنا فطار و قومت البس هدومي لقيتها بتقولي انا رايحة لامك اخد منها فلوس الجمعية محمود قبل ما يختفي مسابش مليم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و مفيش و لا لقمة في البيت ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها : طيب اوصلك بالتاكسي معايا في سكتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي لا مشوارك غير مشواري و بعدين سكتك واقفة علي طول يا سعيد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها حقك علية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي لا حق بلا مستحق ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت و الارض بتلف بية و خايف منها تقول لابويا و امي علي اللي حصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلصت الشغل بالليل و اتصلت علي انتصار مردتش علية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عين في الجنة و عين في النار لو روحت البيت عندنا ممكن تكون قالتلهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و لو روحت عندها ممكن مترضاش تدخلني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و كل ده و مفيش اي اخبار عن محمود جوز اختي يا تري خدوه فين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المهم قولت اروح بيتنا دخلت لاقتهم كلهم صاحيين و قاعدين في الصالة و قلقانين علي مصير محمود و كل شوية يتصلوا علي صحابه محدش عارف عنه حاجة غير ان انتصار بلغها من مرآة واحد صاحبه ان اتقبض عليه و هو ماشي في مظاهرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جاه وقت النوم و ابويا و امي دخلوا اوضتهم و انتصار و عيالها في الصالة قولتلها يلا يا اختي انا فرشتلك اوضتي قومي خدي عيالك و ادخلي نامي و الصباح رباح ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي لا انا ع نام انا و العيال هنا في الصالة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها : يا انتصار الجو برد عشان خاطر العيال و مدارسهم الصبح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المهم بصتلي نظرة قلق و قالتلي طيب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت نمت علي الكنبة و هي دخلت الاوضة هي و الاربع عيال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الصبح صحيت وصلت العيال للمدرسة و رجعت البيت اشوف طلباتهم لاقيت ابويا و امي لسة نايمين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و صوت الدوش بتاع الحمام مفتوح عرفت ان انتصار اختي الكبيرة بتستحمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استنيت في الاوضة بتاعتي لاقيتها داخلة و لافة فوطة كبيرة علي جسمها مش مدارية غير نص بزازها الكبيرة و بعد منطقة الصرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتخضت لمة شافتني و من الخضة وقعت الفوطة و قالتلي مش تكح و لا تقول إنك هنا؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها فكرتك حسيتي و انا بفتح باب الشقة قالتلي بسخرية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اهاااااا زي ما حسيت بيك و انت داخل تتسحب في الضلمة و داخل اوضتي لولا اني عارفة رنة تليفون محمود كان زمان حصل كلام تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها ما تنسي بقي يا انتصار لحظة شيطان و عدت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل ده و انا سارح في جسمها العريان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي و يا تري الشيطان هو اللي مخلي عينك ع تطلع علية كدة يا روح امك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا ولا ده انا عجناك و خبزاك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و كملت كلامها و قالتلي سعيد ما تجيب م الاخر انت عايز ايه؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قبل ما انطق سمعت صوت كحة ابويا و هو صاحي جريت اقفل باب الاوضة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و هنا لاقيت انتصار بتضحك بصوت واطي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عرفت انها البداية و شكلها مش ممانعة وبعد ما راحت تلبس هدومها و بترقص طيازها عن قصد قدامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و بتشاورلي من اخر الاوضة بصوبعها اللي في النص و بتقولي بصوت واطي ( خووود)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إلي اللقاء في الجزء الثالث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الثالث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أختي ام العيال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قصة واقعية <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="💋" title="Kiss mark :kiss:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f48b.png" data-shortname=":kiss:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="🔩" title="Nut and bolt :nut_and_bolt:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f529.png" data-shortname=":nut_and_bolt:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفنا في الجزء الثاني لمة دخلت انتصار الاوضة بعد ما خدت الشاور بتاعها و لحمها اللي زي المهلبية الملظلظ بينط من تحت الفوطة اللي وقعت منها بعد ما شافتني و اتخضت ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و دار بينا الحديث لحد ما ابويا صحي و سمعت صوته و هو في الصالة و جريت اقفل الباب بسرعة و انتصار واقفة بتضحك بصوت مكتوم و شكلها كدة ناوية علي حاجة ايه هي مش عارف؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا دخل الحمام خلص و رجع الاوضة بتاعته هو و امي عشان يكمل نومه ما زي ما انتوا عارفين علي المعاش هو و امي مش وراهم حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار لبست عبايتها السمرا المقسمة علي فردتين طيازها اللي زي الجبل و قبلها لبست قميص النوم الاسود و ستيانة كحلي و كيلوت مشجر احمر في موف و كملت لبس الطرحة و هي بتعدلها في مراية اوضتي و حسيت انها رايحة مكان ايه هو معرفش !!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سألتها انتي رايحة فين يا ام نسمة و ده اسم بنتها الكبيرة قالتلي رايحة أسأل علي أبو عيالي طالما اللي من لحمي و دمي مش همه حاجة غير انه ينهش في اخته ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة كلمتها وجعتني جداً و حسيت إني حقير بس رغم كل ده انتصار صحت فية مشاعر غصب عني ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من ساعة موقف الموبايل و قطع النور و اوضة نومها الضلمة و انا هايج علي نفسي منظر بزازها الضخمة و انا بقفش فيهم علي السرير في عتمة الليل و هي فاكرة اني محمود جوزها مش قادر يروح من دماغي خالص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ريحة كيلوتها الستان لسة في مناخيري ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حتي لو تصدقوني من يومها ما غسلت ايدي عشان افضل اشم في صوابعي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعت انتصار اختي من اوضتي و بصتلي نظرة فيها عتاب و فيها ضحكة في وقت واحد مفهمتش قصدها ايه منها ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي عايزاني و لا لأ ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزلت ام نسمة بالعباية و طرحتها اللي بتحب تلفها سبانيش و في دماغي 100 سؤال و سؤال مش لاقي له اجابه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عدي اليوم و لسة مفيش اخبار عن محمود جوز اختي و محدش عارف الحكومة ودته فين و العيال عياله مبطلتش عياط عليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و ابويا و امي قلقانين يكون جراله حاجة و يسيب مراته و 4 عيال في رقبتهم .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تاني يوم لاقيت امي بتقولي عايزاك توصلني بالتاكسي بتاعك عند خالتك في قرية اسمها دفرية الناس بتوع كفر الشيخ يعرفوها كويس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالتي وفاء أصغر من امي بعشر سنين تقريباً كدة عمرها وقت القصة دي كان خمسين سنة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي بتحبني و واخدة علية و كان نفسها تجوزني بنتها بس النصيب ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلت امي لخالتي بعد ما استقبلتنا و سبتهم و قعدت في الصالة بس هما دخلوا اوضة خالتي و سمعت همس بينهم زي ما يكون فيه وشوشة و كلام خايفين إني أسمعه بس قدرت أجمع كام كلمة علي كام حرف لخصوا إن أمي زهقت من عيشة أبويا و ان معاشه بيصرفوا علي القهوة و شرب السجاير و كمان مش قايم بواجبه رغم ان سلوي امي 60 سنة بس لاقتها بتقول لوفاء خالتي بصوت واطي و وشوشة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الراجل بقي خردة و معادش عارف يروي الزرعة يا وفاء</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ردت وفاء خالتي قالتلها :- جري ايه يا مره يا ويسخة انتي عجزتي عايزة ايه تاني من الدنيا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلها امي : يا ولية يا ناقصة هو كمن الواد هاني جوز بتك بينك فيكي بعد جوزك ما مات تقومي تقوليلي كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلها خالتي : وطي صوتك يا مره يا شرموطة سعيد ابنك قاعد برة يسمعنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ردت عليها و قالت بلا خيبة عليه و علي ابوه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و سكتوا شوية و سمعت امي بتقولها بصوت عالي عشان يعرفوني اننا خالص ماشيين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلا بقي يا وفاء انا ماشية و كويس إنك بخير و اطمنت عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلها خالتي وفاء : مع السلامة يا ام انتصار طمنيني عليكم بالتليفون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المهم مشينا و خرجنا من البيت و امي ركبت جمبي في الكرسي اللي قدام في التاكسي بتاعي و حسيت بفرك برجليها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قاعدة مش علي بعضها و كل شوية تحط ايد علي ورك من وراكها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلتها البيت و لاقيت انتصار اختي بترن علية و بتقولي حود علية عشان عايزاك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها طيب انا لسة موصل امك البيت ع فوت عليكي علي بالليل كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي ماشي و وصتني اجيب عشا و عيش عشان سندوتشات العيال الصبح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طول السكة حوار امي و خالتي في بالي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معقول اللي انا سمعته ده خالتي وفاء بتتناك من جوز بنتها هاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و يا تري بنتها عارفة بكدة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و امي كمان عارفة و المصيبة بتحسدها علي كدة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صدمة خلتني اعيد حساباتي كلها في العيلة دي من جديد ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إلي اللقاء في الجزء الرابع..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الرابع ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلت بيت انتصار اختي بالليل و معايا العشا فتحتلي بنتها نسمة الكبيرة في الوقت ده كانت في 3 اعدادي دخلت و سألتها علي امها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي في الحمام بتغسل ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايامها كانت انتصار بتستخدم غسالات زمان العادية دخلت نادت عليها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي بصوت عالي تعالي يا سعيد انا في الحمام بشطف الغسيل مش حعرف اطلعلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت نسمة اوضتها و انا روحت علي الحمام عشان الاقي ام العيال حبيبة قلبي لابسة قميص بحمالات لازق علي لحمها من المياه و يدوب مداري حلماتها بالعافية و لك أن تتخيل يا اللي بتقرا السطور دي يعني ايه مره عندها 43 سنة واقفة قدامك بجسمها كدة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و كمان مفيش تحت قميصها لا كيلوت و لا ستيانة لأن من الطبيعي مفيش واحدة ع تغسل تلبس كدة و تكتف نفسها و هي في بيتها قاعدة علي راحتها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مخبيش عليكم انا شوفت المنظر ده تنحت و فضلت متاخد و مبرق عيني ييجي دقيقة و سرحت في تقاسيم و تفاصيل جسم الجمل اللي واقف طول بعرض قدام مني ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بزاز كل فردة زي الدبدوب لون خمري مالوش حل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و كرش بسيط و سوة مدلدلة شوية و حلمات بني غامق زي طرف القلم الرصاص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و وراك منحوتة بيفصل بينهم شق رهيب بيأكد ان اللي بين رجليها ده مش كس ده بير مالوش قرار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بلد تانية بتفاصيلها بسكانها و اقصد بسكانها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شعر خفيف علي كل شفة من شفايف كسها المكلبظ المنفوخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و اسرح مهما تسرح بخيالك عمرك ما ع توصل لصورة توصف فردتين طياز كوكتيل ما بين هياتم و الهام شاهين ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و فجأة قطع سرحاني كلمتها و هي بتقولي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعيد حط الاكل في المطبخ و انا ع خلص و اجيلك..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و كل اللي طلع مني ساعتها كلمة هاااااااا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كررت كلامها تاني و المرة دي وطت تلم غيارين من علي ارضية الحمام عشان تحطهم في الغسالة و هنا بس طلعت بزازها كلها من قميصها الشفاف عشان ترقص قدامي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و هي كل اللي عملته دخلتهم تاني كأن محصلش حاجة و كأن اللي واقف ده و لا كأنه موجود ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عدت ساعة و انتصار خلصت و دخلت تعملنا العشا ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كلنا انا و هي و العيال .. و الولاد دخلت تنام زي العادة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و عملتلنا كوبايتين شاي و دخلت تلبس روب شتوي قطيفة تستر بي نفسها يمكن مكسوفة او يمكن عشان الحو برد جو يناير طبعاً انتوا عارفين و دار الحوار الاتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار : سعيد انا خايفة يكون محمود جراله حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : يا انتصار متخافيش ناس كتير اتاخدت و اكيد ع يطلعوه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار : العيال ملهمش حد و احنا عايشين علي مرتبه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : و انا روحت فين؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا سترك و غطاكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار : ههههههه بلا وكسة ستر مين يا حايح يا ابو بتاع بياكلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : امممممم ما تنسي بقي ميبقاش قلبك اسود</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار : اهاا اسود زي الكيلوت الستان بتاع الليلة اياها يا ويسخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ههههيييهههي .. ( ضحكة شرمطة)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : بمثل النوم و بتظاهر بالتثاؤب قدام منها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار : ايه كبس عليك النوم؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : ايوة اسيبك بقي و انزل اروح قبل الجو ما يبرد اكتر من كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار : لو عايز تبات عادي البيت بيتك يا سعيد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا عمري ما ازعل منك ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : عارف يااختي بس صحيح انتي روحتي فين النهاردة لمة نزلتي من عندنا الصبح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار : و انت مال امك هههههيييييهههيي ( ضحكة شرمطة) و غمزة عين و عضة شفايف ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : براحتك مش عايز اعرف حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار : طيب يلا خش نام جوه و انا ع نام مع العيال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : لا انا مروح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار : اسمع الكلام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : طيب ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت انام و جهزتلي بيجامة من هدوم محمود جوزها و قفلت باب الاوضة و خرجت علي اساس انها رايحة تنام مع عيالها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد حوالي ساعتين بتقلب علي جمبي الاقي ايدي خبطت في حد ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بفتح عيني لاقيتها هي سابت العيال و جات تنام جمبي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طاب ازاي و امتي معرفش ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حيرة و متاهة مش عارف وخداني علي فين و خوف من الفضيحة و حرمان سنين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و اختي الكبيرة بتعذبني و معرفش ناوية علي ايه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هذا ما سوف يجيب عنه الجزء الخامس ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👈" title="Backhand index pointing left :point_left:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f448.png" data-shortname=":point_left:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="🕵️♂️" title="Man detective :man_detective:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f575-2642.png" data-shortname=":man_detective:" /> انتظروووووني ...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الخامس ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما لاقيت انتصار عطياني ضهرها و نايمة جمبي علي السرير بعد ما سابتني و راحت تنام في اوضة العيال عرفت أنها عايزاني و اللي حصل بينا مش قادرة تنساه رغم انه كان صدفة و مكانتش فاكرة انها نايمة في حضني كانت فاكرة اللي بيحض و بيقفش في بزازها هو محمود جوزها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المهم عملت نفسي مش مهتم و قومت الصبح فطرت و هي قامت عملت سندوتشات المدرسة للعيال و خدتهم في سكتي اوصلهم بالتاكسي و علي الساعة خمسة المغرب لاقيت تليفوني بيرن و بيقولولي محمود جوز اختك لاقوه مضروب بالنار و مرمي في طريق مصر إسكندرية الصحراوي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سمعت الخبر من هنا و اعصابي سابت ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب انتصار و الاربع عيال .. طيب ابلغها ازاي و اعمل ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دي مصيبة .. دي كارثة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>روحت علي بيتنا و طبعاً ابويا و امي ميعرفوش حاجة دخلت الشقة لاقيت امي في الصالة و بتتكلم في تليفون البيت الأرضي بصوت واطي اول ما لمحتني راحت قافلة السكة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معرفش ساعتها ابويا كان فين ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاولت ابلغهم بطريقة هادية ان محمود مات ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس مجاليش جرأة و كمان بلاش تيجي مني انا ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أكيد ساعات قليلة و ع الخبر يوصل بيتنا عشان نستلم جثته و ندفنه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و كان الحوار كالآتي بيني و بين امي الست سلوي ذات الستين من عمرها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : مساء الخير يا حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : يسعد مساك يا عين امك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : خير كنتي بتتكلمي مع مين قبل ما ادخل ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : ابدا دي خالتك وفاء بتطمن علية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : هو ابويا فين ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : هو ليه حتة غير القهوة بلا وكسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : اتغديتم ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي : من بدري لو جعان اقوم اغرفلك .. لسة الأكل سخن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا : لا ماليش نفس ،، انا داخل انام و اريح شوية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعدها بربع ساعة غيرت هدومي و لسة بريح علي السرير و حسيت بحد بيفتح باب الاوضة بالراحة زي ما يكون عايز يتأكد و يطمن إني نمت و عيني راحت في النوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و اكيد طبعآ الحد ده هي امي مفيش غيرها..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شوفتها بطرف عيني و انا مديها ضهري و لمحت طرف جلبيتها في مراية السراحة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما قفلت الباب بشويش عشان مصحاش ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي طلعت من هنا و انا قومت علي طراطيف صوابعي اتصنت علي الباب اشوفها هي ع تكلم حد في التليفون تاني و لا لأ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و فعلاً لاقتها بتتكلم تاني و الصوت كان بعيد و مش واضح بس شكلها خالتي وفاء ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خالتي الست اللي كلمتكم عليها الجزء اللي فات ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وفاء اللبوة اللي هاني جوز بتها بيكيفها و هي في السن ده ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فضلت أركز لحد ما لقط كام جملة مش متفسرين .. و سمعت الخميس اللي جاي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللي هو بعد بكرة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في ميعاد بينهم و اكيد ع يطلبوا مني أوديهم مشوار بالتاكسي حاكم خالتي دي بخيلة موووت و مبتحبش تصرف و مبدأها طالما موجود ببلاش .. أغرم ليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قفلوا السكة مع بعض و انا محتار بين أسرار امي و خالتي و بين انتصار و طريقتها معايا و بين خبر وفاة محمود اللي محدش لسة يعرف بيه حاجة لحد دلوقتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رجعت علي سريري اكمل نوم و صحيت علي العشا علي صوت الصويت ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة .. بالظبط كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خبر محمود جوز اختي وصل المنطقة و الكل جاي و الدنيا و البيت أتلمت علي صوت صويت امي و ابويا وصله الخبر جاه جري من القهوة بس لسة محدش بلغ انتصار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و جاه 2 امناء شرطة عشان نروح معاهم نشوف جثة محمود و ياخدوا اقوالنا ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأن محدش عارف هو مات ازاي .. كل اللي نعرفه انهم قبضوا عليه و هو ماشي ناحية مظاهرة بكفر الشيخ ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الساعة 10 بالليل جات انتصار و الاربع عيال و البيت كله ستات جاية تعمل الواجب و تعزي في محمود ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و انتصار زي التايهة .. مصدومة .. مش مصدقة .. فجأة راح سندها و ابو عيالها و فجأة ضلمت الدنيا .. و فجأة راح الضهر و الحماية ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلصنا التحقيق و رجعت من القسم انا و عم حسن والدي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و استلمنا الجثة عشان تصريح الدفن .. و فعلاً خلصنا كل حاجة و دفنا محمود جوز اختي الطيب اللي مات غدر بدون ذنب ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فات يوم و في التاني .. امي قالتلي انا رايحة كفر تعلب مع خالتك وفاء ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و كفر تعلب دي حتة قريبة من المحلة مشهورة بالدجل و الناس بتوع الأعمال و الأسحار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده كان نفس اليوم اللي سمعتهم بيتفقوا عليه في التليفون ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة .. هو يوم الخميس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طبعاً أستغربت ازاي و احنا في الظروف دي امي تسيبنا و ايه السبب و زعقت و ابويا زعق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس زي ما ذكرت قبل كدة في اول الحكاية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي مفترية و لسانها زفر و حزنها خمس دقايق بس و معندهاش عزيز و لا غالي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المهم قولتلها انا مش رايح مودي حد فيكم كفر تعلب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خدوا عربية اجرة .. و عملت حجة ان التاكسي ناوي اوديه عند السمكري</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طبعاً خالتي وفاء معجبهاش الكلام و لا امي بس مالاقوش فايدة معايا قاموا خارجين علي اساس انهم يباتوا عند واحدة معرفة خالتي و يرجعوا تاني يوم ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و انتصار بصت لامها و لخالتها نظرة احتقار و هما خارجين عشان الظروف مش وقتها لأي مشاوير وسط الحزن ده كله ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مشيوا من البيت و مفيش غيري انا و ابويا و ام العيال او ام نسمة زي ما بتحب نندهلها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا رجع لصحابه علي القهوة و انتصار اللي جاي عليها النحيب و البكا و الصويت المكتوم و الشحتفة بعبايتها السودا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخل الليل و جاه وقت النوم و محدش فينا كل و لا شرب..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>روحت عشان انام مع ابويا طالما امي مشيت عشان اسيب اوضتي لانتصار و عيالها رفضت و قالتلي لأ ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خليك كلنا ع نام جمب بعض ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها طيب كلي لقمة انتي من ساعة اللي حصل الزاد منزلش بطنك ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عيطت و رفضت تاكل ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>العيال ناموا علي كنبة كبيرة في اوضتي جمب بعض</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و انا و انتصار نمنا كل واحد مدي ضهره للتاني..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نامت بعبايتها السودا بس قلعت الطرحة و لحم جسمها لازق في ضهري و سامع صوت عياطها المكتوم طول الليل لحد ما سكتت شوية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أديرت بضهري و خليت وشي ليها كانت هي لسة علي وضعها معرفش صاحية و لا نايمة مديت ايدي اطبطب عليها اشوف رد فعلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مردتش بس نفسها شغال ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قربت منها و نادت عليها بصوت واطي .. مردتش برضوه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قربت اكتر .. و كررت الندا عليها .. عرفت انها رايحة في النوم من كتر التعب و الصويت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>زلزال في جسمي و تأنيب ضمير و شعور بالقرف من نفسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس جسمها بيعذبني منظر ضهرها و طيازها مفنسة لية بيقطعني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لزقت فيها اكتر .. اتململت .. خوفت تكون صحيت .. بعدت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سكتت .. رجعت لزقت تاني .. و شوية شوية كان زوبري راشق في طيازها من فوق الهدوم و عملت نفسي بحضن فيها عشان برد الشتا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و بمثل البرد .. طياز زي الجبل و طرية و ايدي حاضنة وسطها و بتخبط في كرشها و سوتها و شوية بطلع احسس بالراحة علي بزازها الجبارة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معقول متكونش صاحية .. معقول مش حاسة باللي انا بعمله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>محستش بنفسي غير و انا بنزل بنطلون الترنج بتاعي بالراحة و بنزل البوكسر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بشويش عشان معملش حركة علي السرير بعدين العيال تصحي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و رفعت عبايتها بشويششششششش ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عشان اشوف كيلوتها الشفاف و افضل احك زوبري عليه .. احك زوبري عليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و مبقتش قادر خلاص.. نزلتلها الكيلوت و مبقاش يهمني تصحي و لا لأ تفيت في ايدي عشان أبل راس زوبري و واحدة واحدة حشرته في طيازها و فضلت ادخل و اخرج بالراحة لحد ما نزلتهم جوه طيزها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و ريحة طيازها مع ريحة اللبن فاحت و ملت الاوضة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و لسة ع رجع هدومي و هدومها زي ما كانت و امسح اثار اللي حصل ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فوجئت بأيدها بترفع البطانية عشان تغطي نفسها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني كانت صاحية مش نايمة .. احترت و احتار دليلي معاها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي حزينة و لا لأ .. هي مجنونة و لا انا اللي مجنون و كل دي تهيؤات و هلوسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اسئلة اجابتها في الأجزاء القادمة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرفق صور حية لكيلوتها اللي لسة محتفظ بيه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الكيلوت الشفاف ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و ستيانتها الموف اللي منورة دولابي لحد النهاردة ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء السادس <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="💋" title="Kiss mark :kiss:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f48b.png" data-shortname=":kiss:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👙" title="Bikini :bikini:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f459.png" data-shortname=":bikini:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما أتأكدت أن انتصار اختي حست بكل حاجة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلبي وقف .. يا تري ايه العمل .. و قلقي خلاني زي المسحور حطيت ايدي تحت راسي و بصيت لسقف الاوضة و نور الابجورة والع و سامع صوت المطر و الشتا نازل علي شيش الشباك .. و البطانية طالع منها صهد و دفي غريب و انتصار جسمها كله عرق و ريحته ظاهرة و كمان ريحة الملاية فايحة و زودت هيجاني و انا شامم ريحة طيازها .. المهم النوم غلبني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نمت جمبها و علي الساعة 10 الصبح بفتح عيني لاقيت انتصار قاعدة علي الكنبة و عيالها ابويا شكله هو اللي خدهم يوديهم المدرسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طبعاً مش قادر اقولها حتي كلمة صباح الخير بعد اللي حصل ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لاقتها مربعة علي الكنبة و عينها ناحيتي و بدأت كلامها و قالتلي بصوت جاد كأنها بتؤمرني أمر ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قوم أستحمي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لسة ع نطق و اتكلم قالتلي.. هووووووووس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش عايزة اسمع منك حاجة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قومت من علي السرير و وشي في الأرض.. دخلت الحمام و طلعت و لسة بلتفت ورايا لاقيت انتصار قاعدة علي الأرض و ماسكة المصحف و بتقرا فيه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها انتي طاهرة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مردتش علية.. و بصتلي من فوق لتحت بنظرة قرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها طيب نتكلم شوية ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>برضوه مش عايزة ترد ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت من البيت و انا مشتت و صدقوني لو قلتلكم وقتها إني فعلاً فكرت في الانتحار..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس انا جبان ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ركبت التاكسي و في دماغي قلق و رعب ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لو انتصار عملتها و حكت لابويا و امي اللي حصل ع تبقي فضيحة و مصيبة سودا ده مش بس كدة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده كمان ممكن يطردوني من البيت ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و كأن قريني بيرد علية في نفس اللحظة و انا سايق العربية..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و بيقول بصوت تخين جوه عقلي :-</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا عم سعيد كبر دماغك .. هي اختك صحيح بس انت مضربتهاش علي ايدها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهووه كله بمزاجها و برضاها هو انت يعني كنت اغتصبتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفت بالعربية و فرملت قبل الإشارة فرملة شديدة من كتر سرحاني كنت ع خبط واحد و فضل معايا نفس الصوت بيطاردني و كمل كلامه و قال :- و كمان حتي لو انتصار قالت لأمك .. إذا كانت امك نفسها معرصة علي خالتك وفاء</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و يا عالم خدت خالتك و رايحة فين و رايحين كفر تعلب ليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و في لحظتها تليفوني رن و لاقيت ابويا بيرن علية و بيقولي الحقنا يا سعيد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اختك بتموت ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جريت علي البيت اشوف في ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لاقيت انتصار متشنجة في الارض و اعصابها مشدودة زي ما يكون عندها صرع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خدتها انا و ابويا بسرعة علي المستشفي و دخلناها الاستقبال الدكاترة عطوها حقنة و قالولنا ع تنام شوية و عشان تطمنوا خلوها بايتة للصبح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و نعملها اشعة و تحاليل ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و دكتور منهم قالي اختك اتعرضت لصدمة عصبية شديدة..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتله اصل جوزها متوفي اول امبارح بس ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لكن انا من جوايا عارف هي مالها و ايه سبب صدمتها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فضلنا انا و ابويا لحد الصبح ما طلع و انتصار لسة نايمة و بتخرف و بتقول اسم محمود و ترجع تغيب عن الوعي تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و في وسط التخاريف اللي بتقولها و انا مراقبها بعد ابويا ما خرج برة يشرب سيجارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لاقتها بتقول .. لا يا هاني .. لا يا هاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا تري تقصد هاني مين جوز بت خالتي وفاء .. طيب و ايه علاقتها بيه و بتقوله لأ ليه؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا خلص سيجارته و دخل الاوضة في المستشفى و قالي روح البيت هات غيار لاختك و طمن العيال و اوعي تقولهم امكم تعبت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالذات نسمة الكبيرة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الكلام ده كان السبت الصبح روحت البيت و لسة بفتح باب الشقة سمعت صوت امي هي و خالتي شكلهم لسة واصلين من كفر تعلب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس شكلهم متغير امي متكحلة و وفاء خالتي راسمة حواجبها زي ما يكونوا جايين من فرح ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اول ما دخلت عليهم سألوني علي ابويا و علي انتصار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حكيت ليهم اللي حصل بالتفصيل .. لاقيت رد فعلهم غريب و لا كأني قولت حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أستغربت و قولتلهم هو انتوا مش ع تيجوا معايا المستشفي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ردت خالتي وفاء و قالتلي معليش يا سعيد اصلنا جايين تعبانين..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتصار بس زعلانة شوية علي جوزها و بكرة تروق متقلقش عليها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولت اتصل علي ابويا عشان اقوله ان امي و خالتي رجعوا ملقتش معايا رصيد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خدت تليفون امي ارن منه و طلعت البلكونة عشان الشبكة ايدي فتحت الرسايل بدون قصد ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و لاقيت رقم باعت رسالة لامي الحاجة بيقولها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ال**** ده يتحط تحت دماغ بتك و هي نايمة بس بعد ما يحصل المراد ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مفهمتش حاجة .. و ايه هو المراد .. و بدأت أربط زيارة امي و خالتي لكفر تعلب بالرسالة دي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معقول امي و خالتي بيسحروا لانتصار اختي .. طاب ليه .. ايه السبب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إلى اللقاء في الجزء السابع <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😎" title="Smiling face with sunglasses :sunglasses:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f60e.png" data-shortname=":sunglasses:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء السابع ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعت من بلكونة بيتنا بعد ما كلمت ابويا في المستشفى و عرفته ان خالتي و امي رجعوا و وصلوا البيت بس مفاتش علية اخد نمرة التليفون المجهول اللي باعت الرسالة لأمي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سجلت الرقم علي موبايلي و طلعت و سبتهم و انا زعلان منهم عشان برودهم و استخفافهم بمشاعر اختي ام العيال ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و أقسمت بيني و بين نفسي إني لازم أفتش سرهم و أعرف راحوا لمين كفر تعلب و إيه حكاية ال**** المسحور إللي ناويين يحطوه لأختي بس بشرط لمة يحصل�� المراد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت من البيت و خدت معايا غيار لانتصار جلبية من هدوم امي لأن تقريباً جسمهم واحد ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و روحت علي المستشفى كانت انتصار فاقت من الحمي و حالة التشنج و بدأت تتكلم و تسأل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا فين .. هو حصل ايه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حمدنا **** انا و ابويا اننا اطمنا عليها و الدكاترة كتبوا ليها شوية ادوية و عملنا اشعة طلع مفيهاش حاجة بس الدكاترة فهمونا اهم حاجة محدش يعصبها او يزعلها لأن حالتها لسة مش مستقرة و لو النوبة دي رجعت لها تاني ممكن تروح فيها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ركبنا التاكسي انا و ابويا و انتصار في الكرسي اللي ورا و بتسأل علي عيالها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طمنتها و قولتلها متقلقيش محدش يعرف حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قولتلها امك و خالتك رجعوا .. قالتلي طاب روحني علي بيتي مش عايزة اروح هناك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا قالها ليه يا بتي عشان نكون جمبك ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ردت انتصار بعصبية و بصوت عالي : مش عايزة حد جمبي .. و كررت بصريخ تاني مش عايزة حد جمبي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا سكت و انا طلعت علي بيتها نزلتها و سندتها انا و ابويا لحد باب الشقة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و دخلناها و قولتلها انا رايح اودي ابوكي البيت .. تحبي ارجعلك تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مردتش علية ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجنا و وصلنا البيت كانت خالتي وفاء روحت و امي لواحدها و كانت لابسة جلبية جديدة مشجرة اول مرة اشوفها و لا كأن في حزن علي جوز بتها و لا نيلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابويا شافها كدة .. ضحك ضحكة خفيفة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و لاقيته بيقول ياااااا نسيت اجيب دوا السكر من الصيدلية ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لمة انزل اجيبه ..!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت من جوايا لأني حافظ ابويا كويس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طبعاً هو نازل يجيب واحدة فياجرا من الواد القهوجي اللي بيروح يقعد عنده ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فهمت انه ناوي يعمل واحد متين مع الولية الحايحة امي اللي مهما تكبر في السن بتزداد هيجان علي هيجان اكتر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولت افضي ليهم الملعب و قولت للحاجة سلوي اللي بتندغ لبانة و مكحلة عيونها انا رايح اعمل دورين بالتاكسي و افول بنزين بالمرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي : طريق السلامة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت من البيت لاقيت ابويا طالع علي السلم و بيلبع الحباية اياها قبل ما يطلع للوحش اللي فوق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عشان تبتدي مفعولها بدري ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شافني اتكسف و قالي أصل ملقتش انسولين فالدكتور عطاني برشام ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت ضحكة استهزاء و قولتله بالشفا يا حاج ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معرفش ليه قبل ما أركب التاكسي أفتكرت الرقم المجهول اللي بعت الرسالة لأمي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شحنت و قولت ارن عليه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اكتر من 3 مرات .. أرن و محدش بيرد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و في المرة الرابعة ردت واحدة و قالت الووو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صوتها كبير مش صغير .. عملت نفسي بسأل علي أي أسم و السلام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي لا النمرة غلط ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المهم أني أطمنت ان الرقم لواحدة ست علي الأقل مش راجل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني خروجة كفر تعلب كانت بريئة بمعني ان مشوار خالتي وفاء و امي مكانوش رايحين يتناكوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الساعة 8 بالليل رجعت البيت و الشقة هس هس .. و لمبة الصالة مطفية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عرفت ان عم حسن و سلوي خلصوا حفلة النيك الشهرية بتاعتهم .. برضوه السن له حكمه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و من التعب شكلهم ناموا ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و لسة بفتح أوضتي لاقيت تليفوني بيرن ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و الغريبة هو نفس الرقم إياه بتاع الست اللي بعتت رسالة ال**** لأمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طلعت برة البيت و فتحت السكة و قولت الوووو ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ردت علية المرة دي واحدة صوتها غير الست الأولانية خالص ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بنت شكلها ما بين العشرين أو خمسة و عشرين ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قالتلي بالنص : انت صاحب المراد ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قفلت السكة âکژï¸ڈ��..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا نهار اسود .. معناه ايه الكلام ده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فضلت أرن كل شوية علي الرقم جرس و مفيش حد بيرد ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دقات قلبي بتزيد .. و رغم برد الشتا عرقي بيسيل بغزارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و رجفة و هزة في جسمي كله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كأني في كابوس مالوش نهاية .. و فضلت اقول لنفسي ياريتني ما أتصلت بالرقم ده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت البيت تاني بعد المكالمة دي لاقيت امي صاحية شعرها منكوش و هدومها منحكشة و شكلها تعبت من نياكة ابويا المرة دي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و علي الروب بتاعها بقعة كبيرة علي وراكها و جمبها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت داخلة الحمام .. قالتلي : مالك يا سعيد وشك أصفر كدة ليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها لا بس عندي صداع و عاوز ادخل انام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي : طيب قبل ما تنام تعالي غير انبوبة السخان عايزة استحمي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها : بكرة يا اما .. بكرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي : يا عارص الجو سقعة و فضلت تهزر معايا و تقولي خلي عندك ددمم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها طيب : دخلت الحمام و هي معايا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و قلعت الروب بتاعها لأنها مش بيهمها حد و خصوصاً اني ابنها و كانت متعودة تقلع و تغير عادي قدامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت لابسة قميص نوم اسود علي اللحم و تقريباً مفيش كيلوت ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعدت علي قعدة الحمام و سمعت صوت كسها بينزل المياه و قالتلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هااا خلصت يا سعيد ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها لسة شوية ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أتشطفت و قامت و لاحظت و هي بتقوم زي ما تكون رابطة علي وسطها زي حزام قماش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مربوط فيه ورقة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها ايه ده يا اما ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي مالكش دعوة .. ده انا كسبت الحزام الاسود في النيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و ضحكت ضحكة شرمطة متفرقش عن ضحكة انتصار اختي بالظبط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلصت ربط الانبوبة الجديدة و وصلتها بالسخان و خرجت برة كان ابويا لسة نايم ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة دي كانت اول مرة أهيج علي أمي .. عمري ما فكرت فيها جنسيا قبل كدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس المرة دي معرفش ليه لاقيت نفسي رايح بسألها لو كان السخان فيه مشكلة و لا لأ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما أتأكدت انا ابويا لسة نايم ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ردت علية من ورا الباب .. ان السخان شغال كويس بس قالتلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سعيد طالما مش جايلك نوم .. هاتلي غيار من الدولاب احسن نسيت اخده و انا داخلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولتلها حاضر .. و حسيت ان جسم امي لسة بخيره و لسة ماسكة نفسها الزمن مغيرهاش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جيبت ليها الغيار و حطيته قدام الباب و قولتلها .. الهدوم عندك مدي ايدك خوديها يا اما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتلي لا ايدي كلها صابون افتح حطها علي سبت الغسيل ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت وووواوووووووو .. مع اني شوفتها اكتر من 100 مرة مالط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس كسم كدة ،، بزاز ترضع مصر كلها و طياز تخينة مربربة و وراك زي الفرسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مره علي حق .. و لاقيت نفسي تنحت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>راحت ضاحكة و قالتلي : بتبص علي ايه يا خول .. حط الهدوم و اطلع برة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حطيت الهدوم و خرجت و لفت نظري ان نفس الحزام القماش المتعلق فيه الورقة لبساه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معني كدة انها أتناكت بيه و استحمت بيه .. و مش ناوية تقلعه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طاب ليه،، يا تري ده له علاقة بال**** .. بس ال**** كان مقصود بيه انتصار؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و ليه امي تلبسه ؟! طيب و المراد اللي انا صاحبه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا مبقتش فاهم حاجة .. حياتي لغز كبير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس المرة دي غير اي مرة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إلي اللقاء في الجزء القادم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتظرووني ��</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الثامن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معذرة علي التأخير ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حياتي مشتتة بين رغبة في سرد باقي قصتي و بين رغبة في الصمت و لا أعرف كيف الحال حين أكون ذلك الرجل المرغم علي أمره</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من كانوا من متابعين الفصول السابقة و من كانوا من القراء الذين شتموني و أتهموني بأنني خيال مريض و من شجعوني علي الأستمرار في التكملة و سرد باقي الأحداث أشكركم جميعاً</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>توقفنا في نهاية الجزء السابع حين خرجت امي المتناكة من الحمام مرتدية ذلك ال**** المسحور</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و بعد أن تملكت مني رغبة شديدة في نيك ست الحبايب في ذلك المشهد المحرم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وجدت نفسي بين حين و أخر أشتاق لأختي ام العيال و طيازها الكبيرة و بزازها التي تشبه الجبال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت غرفتي لأستمر بتدليك زوبري المسكين فلا حيلة لي إلا بسكب اللبن علي سريري البائس بعد أن رأيت لبونة أمي و شرمتطتها مع أبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و بعد دقائق شعرت بأن ثمة شخص علي باب غرفتي المغلقة يحاول أن يتصنت و يري من خورم الباب ما يجري و ما أفعله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نعم إنها هي بالطبع ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امي فلا يوجد غيرها بالمنزل بعد أن نام أبي من التعب فهي كانت متعمدة إثارتي تريد أن تتأكد من النتيجة النهائية لمهمتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سكبت لبني علي الملاية و غفوت و لم أستيقظ إلا في الصباح التالي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأستقل التاكسي الخاص بي و أبدأ يوم عمل جديد و هنا قابلت الحاجة أمينة جارتنا و صديقة أمي الصدوقة و كذلك صديقة خالتي فهم لا أسرار بينهم كما لو كانوا شخصاً واحد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحاجة أمينة إمرأة في الخامسة و الخمسين من عمرها بلدي من الآخر ترتدي العباءة السمراء الشعبية المعتادة لونها بين السمار و البياض</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نحيفة القوام و أعرف عنها أنها مدخنة بشراهة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أستوقفتني أمينة بالصدفة و أشارت لي كسائق تاكسي و لم تدري بأنني انا السائق</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و ركبت لتتفاجئي و هلل وجهها بالأبتسامة و من هنا بدأ الحديث</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أزيك يا واد هو انت يا منيل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة انا يا حاجة اخبارك ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا كويسة و المره امك و خالتك إللي مبيسألوش عني عاملين ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بخير يا حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اوصلك فين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا رايحة كفر تعلب ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👈" title="Backhand index pointing left :point_left:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f448.png" data-shortname=":point_left:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😒" title="Unamused face :unamused:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f612.png" data-shortname=":unamused:" /></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يادي النيلة ليه المشوار الأسود ده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رايحة تعملي ايه في البلد دي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و انت مال امك انت ليك الأجرة و بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 122622"] [B][SIZE=6]أختي ام العيال[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]قصة واقعية تربينا علي القيم و الأخلاق كأي أسرة مصرية بسيطة كانت حالتنا متواضعة الأب الكادح و الأم الموظفة التي تساعد في مصروف البيت في إحدي محافظات الدلتا و في بيت بسيط سطر القدر أحداث هذه القصة بلا أي كذب أو خيال كاتب يبحث عن إطراء أو مدح من خلاله يشفي غروره الزائف و كبرياءه الشهواني المكبوت بقلعة التقاليد الشرقية الأب عم حسن 68 سنة موظف بالمعاش بشركة الغزل و النسيج راجل طيب و في حاله عمره ما زعل حد منه صحته علي قده بس عيبه الوحيد أنه مدخن بشراهة .. الأم الست سلوي 60 سنة كانت موظفة بالضرايب و قعدت في البيت ***** كل همها في الدنيا أنها تربي عيالها و تطمن عليهم خمرية البشرة جسمها مليان طويلة بس عيبها الوحيد لسانها الزفر دايماً تشتم و تسب بأفظع الألفاظ و ساعات كتير ممكن تشخر مش بيهمها حد ابويا مخلفش غير 3 ولدين و بنت اكبرنا البنت 43 سنة و اسمها انتصار و اخويا الاصغر مني 28 سنة و ده مسافر الخليج نجار مسلح و انا 34 سنة مطلق سواق تاكسي .. الحكاية بدأت بالظبط سنة 2011 ايام الهوجة و الثورة بتاعة يناير كان حال البلد كله قلق من اللي جاي و الناس أغلبها حالها واقف كنت بخاف علي عربية التاكسي بتاعتي جداً لأنها مصدر أكل عيشي بعد ما كترت حوادث السرقة في الشوارع و قطاع الطرق في الليل بلدنا كفر الشيخ كانت زي النسمة قبل ما كل ده يحصل بعدها انتشر فيها كل حاجة من تجارة البرشام و الحشيش الخ.. الخ اختي انتصار ساكنة بعيد عننا بقرية جوزها بيشتغل في شركة أغذية عندها 4 عيال ولدين و بنتين معاها دبلوم هي تشبه امي من ناحية السمار و الطول بس جسمها في العباية يشيب اجدع دكر فيكي يا مصر خصوصاً بعد ما خلفت 4 عيال جسمها اتقسم بزاز زي الجبل و طيازها نازلة و طالعة علي الفاضية و المليان كمان خدت من امي اللسان الويسخ و الشتيمة و ضحكتها اللي تخليك تنزلهم علي نفسك رغم ان في اغلب الاوقات بيكون ضميرها سليم و قلبها نضيف و نيتها صافية اسف لو كنت طولت عليكم بس لازم تعرفوا كل التفاصيل عشان تصدقوا اللي جاي في سطوري القادمة .. في يوم 28 يناير بالتحديد اتصلت علية انتصار و قالتلي جوزها محمود متصلش بيها من الصبح من ساعة ما خرج للشغل محمود بطبعه انسان مسالم مالوش في المشاكل كانت الساعة 12 بالليل و انتصار قلقانة جداً قولتلها طيب انا ع اروح اسأل صحابه عليه و ارجع اكلمها بعدها بساعتين اتصل علية واحد زميله في شركة الاغذية قالي انه اتقبض عليه و محدش يعرف خدوه علي فين خوفت ابلغ انتصار بالكلام ده و قولتلها انا جاي ابات معاكي لحد ما يرجع محمود و انا عارف انه مش راجع بس انا عارف اختي و حبها لجوزها الساعة 3 الفجر كنت علي باب شقة انتصار اختي اول ما فتحت الباب اترمت في حضني و بتعيط لحم صدرها كله دخل في صدري كانت لابسة جلبية شتوي بكوم طبطبت عليها و هدتتها شوية و قولتلها العيال فين قالتلي ناموا و هي لسة القلق علي وشها حاولت اخبي ملامح وشي عنها عشان متعرفش حاجة و حسيت ان وجودي ابتدا يهون عليها شوية و قالتلي احطلك تاكل قولتلها لأ انا ع نام في الصالة لحد ما محمود يرجع بالسلامة قالتلي لا الجو برد خش نام انت حوه و انا ع نام مع العيال في اوضتهم خلص اليوم علي كدة و نمنا و عدا الصبح و مفيش اخبار علي محمود جوز اختي و عدا الظهر و كمان مفيش اخبار و كل ده و انتصار متعرفش انه اتقبض عليه .. ابويا و امي صمموا اني افضل مع انتصار و عيالها لحد ما نطمن .. المهم نزلت اعمل دورين بالتاكسي بتاعي و منها يمكن اعرف اي خبر عن مكان محمود بس للأسف مفيش حاجة علي الساعة 11 بالليل كدة جاني واحد صاحب محمود و قالي خد موبايل جوز اختك كان نساه في الشركة و سألني لو عرفت اي خبر عنه اعرفه عشان يعملوا له اجازة لحد ما يخرجوه من الحجز لأنه اكيد متاخد تحري خدت الموبايل بدون ما اقفله و وصلت بيت انتصار علي 12:30 بالليل و للحظ كان النور مقطوع كانت انتصار عطتني نسخة من مفتاح الشقة عشان لو جيت بالليل مصحهاش طلعت الشقة و فتحت بالمفتاح و الدنيا عتمة و هنا رن موبايل محمود في جيبي قبل ما اسكته كانت انتصار سمعت صوته و هلللت محمود محمود حمد **** علي السلامة و لا هي شايفاني و لا انا شايفها .. و قبل ما انطق بحرف كانت قامت من علي السرير و هجمت علية في الضلمة تحضن و تبوس فية .. و عشان لسانها ويسخ و هزارها دايماً قبيح لاقتها بتقول كل ده غياب يا كس امك .. كنت فين يا راجل و نزلت بايدها علي بنطلوني و للعلم جسمي و جسم جوزها واحد يعني مفيش فرق لا في طول و لا في تخن انا مصدوم و في نفس الوقت ملمستش واحدة ست من ساعة طلاقي من 5 سنين و مش اي ست اللي بتلمسني دي انتصار كانت ايدها اليمين علي البنطلون و الشمال حاضنة ضهري من ورا و ابتدت شفايفها السخنة في عز البرد تبوس بشوق و نهم شفايفي بس وقفت شوية لمة حست بشنبي لأن محمود عمره ما *** شنبه و لاقتها بتقول حودة انت ربيت شنبك امتي يا راجل حسيت من حركتها انها قلعت جلبيتها و لحمها كله بقي قدامي و مش شايفه و كل ده و انا ساكت مش بنطق في اقل من دقيقتين كنت قلعت بنطلوني و البلوفر و طلعت جمبها علي السرير احضن في بزازها اللي زي البطيخة الكبيرة و كسها منفوخ و مكبب في كيلوتها .. ريحة عرقها دوختني .. ايدي محتارة تمسك ايه و لا ايه و طيازها اللي عاملة زي المصنع فردة يمين و فردة شمال بتترج علي السرير و عمالة توحوح و تقول يومين بحالهم يا خول و كسي محتاجك كنت فين يا منيل انت .. و راحت منزلة كيلوتها الستان و واخدة كف ايدي يلعب فيه و شفايفي هارية بزازها مص و لحس و هنا حصل اللي مش علي البال .. النور جاه و تبرق انتصار عينها في عز شهوتها عشان تلاقني انا اخوها مش محمود جوزها .. و للقصة بقية في الجزء الثاني .. أختي ام العيال قصة واقعية الجزء الثاني 👍 وقفنا في الجزء الأول بعد ما النور جاه فجأة و انا نايم علي سرير واحد مع انتصار اختي الكبيرة و هي فاكرة إني محمود جوزها مشهد عمري ما ع نساه و عيونها مبرقة و لحمها كله عريان قدامي كأنها أتخرست و نسيت الكلام و انا مش عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاي مقطعش المشهد غير صوت علي ابن انتصار و هو بيخبط علي باب الاوضة و بيقول ماما.. ماما انتي صاحية .. ماما النور جاه انتصار لسة مبرقة عيونها الواسعة و فاتحة بوقها و رجليها لسة مفتوحة و كيلوتها الستان الاسود مرمي علي الارض و صوت الولد لسة بينادي في إشارة من انتصار لية بايدها اناولها جلبيتها عشان تلبسها تطلع لعلي ابنها عطتها الجلبية عشان تستر نفسها و كل ما احاول اتكلم تشاورلي بايدها بإشارة من صوبعها يعني هووووس .. عشان الواد مايسمعش صوتك.. لبست انتصار الجلبية و مياه كسها مغرقة الملاية و ريحته مالية المكان نازلة و طيازها بتترقص يمين و شمال قدامي و فتحت الاوضة لعلي و طلعت و قفلت الباب وراها و انا خايف من ردة فعلها و ازاي عملت كدة و هي اختي الكبيرة أسئلة كتيرة اوووي دارات في راسي و غلبني النوم و انتصار من ساعة ما طلعت لعلي ابنها في الليل محستشي بيها غير الساعة 10 الصبح بتصحيني عشان افطر و كان الحوار كالتالي : انتصار : سعيد اصحي عشان تفطر يلا انا : و انا بفتح عيني بين الصحيان و النوم و بقولها انتصار عشان خاطري متزعلي........ ش قاطعتني و قالت بنبرة هادئة : اسكت بعدين نتكلم قومت غسلت وشي و فطرنا و عيالها راحوا مدارسهم و قولتلها بلاش حد يعرف اللي حصل امبارح قالتلي انا مش عبيطة افضح نفسي و كملت كلامها : لازم نشوفلك مره تلمك لولا النور جاه فجأة كان زمانك كملت قولتلها انتصار انا غصب عني انا مطلق مراتي من 5 سنين قاطعتني بسخرية و قالت بثقة : و حياة أمك يعني صابر خمس سنين و يوم ما حبيت توقف زوبرك توقفه علية انا اخص عليك و علي تربيتك الويسخة خلصنا فطار و قومت البس هدومي لقيتها بتقولي انا رايحة لامك اخد منها فلوس الجمعية محمود قبل ما يختفي مسابش مليم و مفيش و لا لقمة في البيت .. قولتلها : طيب اوصلك بالتاكسي معايا في سكتي قالتلي لا مشوارك غير مشواري و بعدين سكتك واقفة علي طول يا سعيد قولتلها حقك علية قالتلي لا حق بلا مستحق .. خرجت و الارض بتلف بية و خايف منها تقول لابويا و امي علي اللي حصل خلصت الشغل بالليل و اتصلت علي انتصار مردتش علية عين في الجنة و عين في النار لو روحت البيت عندنا ممكن تكون قالتلهم و لو روحت عندها ممكن مترضاش تدخلني و كل ده و مفيش اي اخبار عن محمود جوز اختي يا تري خدوه فين المهم قولت اروح بيتنا دخلت لاقتهم كلهم صاحيين و قاعدين في الصالة و قلقانين علي مصير محمود و كل شوية يتصلوا علي صحابه محدش عارف عنه حاجة غير ان انتصار بلغها من مرآة واحد صاحبه ان اتقبض عليه و هو ماشي في مظاهرة جاه وقت النوم و ابويا و امي دخلوا اوضتهم و انتصار و عيالها في الصالة قولتلها يلا يا اختي انا فرشتلك اوضتي قومي خدي عيالك و ادخلي نامي و الصباح رباح .. قالتلي لا انا ع نام انا و العيال هنا في الصالة .. قولتلها : يا انتصار الجو برد عشان خاطر العيال و مدارسهم الصبح المهم بصتلي نظرة قلق و قالتلي طيب دخلت نمت علي الكنبة و هي دخلت الاوضة هي و الاربع عيال الصبح صحيت وصلت العيال للمدرسة و رجعت البيت اشوف طلباتهم لاقيت ابويا و امي لسة نايمين و صوت الدوش بتاع الحمام مفتوح عرفت ان انتصار اختي الكبيرة بتستحمي استنيت في الاوضة بتاعتي لاقيتها داخلة و لافة فوطة كبيرة علي جسمها مش مدارية غير نص بزازها الكبيرة و بعد منطقة الصرة اتخضت لمة شافتني و من الخضة وقعت الفوطة و قالتلي مش تكح و لا تقول إنك هنا؟! قولتلها فكرتك حسيتي و انا بفتح باب الشقة قالتلي بسخرية اهاااااا زي ما حسيت بيك و انت داخل تتسحب في الضلمة و داخل اوضتي لولا اني عارفة رنة تليفون محمود كان زمان حصل كلام تاني قولتلها ما تنسي بقي يا انتصار لحظة شيطان و عدت كل ده و انا سارح في جسمها العريان قالتلي و يا تري الشيطان هو اللي مخلي عينك ع تطلع علية كدة يا روح امك يا ولا ده انا عجناك و خبزاك و كملت كلامها و قالتلي سعيد ما تجيب م الاخر انت عايز ايه؟! و قبل ما انطق سمعت صوت كحة ابويا و هو صاحي جريت اقفل باب الاوضة و هنا لاقيت انتصار بتضحك بصوت واطي عرفت انها البداية و شكلها مش ممانعة وبعد ما راحت تلبس هدومها و بترقص طيازها عن قصد قدامي و بتشاورلي من اخر الاوضة بصوبعها اللي في النص و بتقولي بصوت واطي ( خووود) إلي اللقاء في الجزء الثالث الجزء الثالث أختي ام العيال قصة واقعية 💋🔩 وقفنا في الجزء الثاني لمة دخلت انتصار الاوضة بعد ما خدت الشاور بتاعها و لحمها اللي زي المهلبية الملظلظ بينط من تحت الفوطة اللي وقعت منها بعد ما شافتني و اتخضت .. و دار بينا الحديث لحد ما ابويا صحي و سمعت صوته و هو في الصالة و جريت اقفل الباب بسرعة و انتصار واقفة بتضحك بصوت مكتوم و شكلها كدة ناوية علي حاجة ايه هي مش عارف؟! ابويا دخل الحمام خلص و رجع الاوضة بتاعته هو و امي عشان يكمل نومه ما زي ما انتوا عارفين علي المعاش هو و امي مش وراهم حاجة انتصار لبست عبايتها السمرا المقسمة علي فردتين طيازها اللي زي الجبل و قبلها لبست قميص النوم الاسود و ستيانة كحلي و كيلوت مشجر احمر في موف و كملت لبس الطرحة و هي بتعدلها في مراية اوضتي و حسيت انها رايحة مكان ايه هو معرفش !! سألتها انتي رايحة فين يا ام نسمة و ده اسم بنتها الكبيرة قالتلي رايحة أسأل علي أبو عيالي طالما اللي من لحمي و دمي مش همه حاجة غير انه ينهش في اخته .. بصراحة كلمتها وجعتني جداً و حسيت إني حقير بس رغم كل ده انتصار صحت فية مشاعر غصب عني .. من ساعة موقف الموبايل و قطع النور و اوضة نومها الضلمة و انا هايج علي نفسي منظر بزازها الضخمة و انا بقفش فيهم علي السرير في عتمة الليل و هي فاكرة اني محمود جوزها مش قادر يروح من دماغي خالص ريحة كيلوتها الستان لسة في مناخيري .. حتي لو تصدقوني من يومها ما غسلت ايدي عشان افضل اشم في صوابعي طلعت انتصار اختي من اوضتي و بصتلي نظرة فيها عتاب و فيها ضحكة في وقت واحد مفهمتش قصدها ايه منها ؟! هي عايزاني و لا لأ ؟! نزلت ام نسمة بالعباية و طرحتها اللي بتحب تلفها سبانيش و في دماغي 100 سؤال و سؤال مش لاقي له اجابه عدي اليوم و لسة مفيش اخبار عن محمود جوز اختي و محدش عارف الحكومة ودته فين و العيال عياله مبطلتش عياط عليه و ابويا و امي قلقانين يكون جراله حاجة و يسيب مراته و 4 عيال في رقبتهم . تاني يوم لاقيت امي بتقولي عايزاك توصلني بالتاكسي بتاعك عند خالتك في قرية اسمها دفرية الناس بتوع كفر الشيخ يعرفوها كويس خالتي وفاء أصغر من امي بعشر سنين تقريباً كدة عمرها وقت القصة دي كان خمسين سنة .. هي بتحبني و واخدة علية و كان نفسها تجوزني بنتها بس النصيب .. وصلت امي لخالتي بعد ما استقبلتنا و سبتهم و قعدت في الصالة بس هما دخلوا اوضة خالتي و سمعت همس بينهم زي ما يكون فيه وشوشة و كلام خايفين إني أسمعه بس قدرت أجمع كام كلمة علي كام حرف لخصوا إن أمي زهقت من عيشة أبويا و ان معاشه بيصرفوا علي القهوة و شرب السجاير و كمان مش قايم بواجبه رغم ان سلوي امي 60 سنة بس لاقتها بتقول لوفاء خالتي بصوت واطي و وشوشة الراجل بقي خردة و معادش عارف يروي الزرعة يا وفاء ردت وفاء خالتي قالتلها :- جري ايه يا مره يا ويسخة انتي عجزتي عايزة ايه تاني من الدنيا قالتلها امي : يا ولية يا ناقصة هو كمن الواد هاني جوز بتك بينك فيكي بعد جوزك ما مات تقومي تقوليلي كدة قالتلها خالتي : وطي صوتك يا مره يا شرموطة سعيد ابنك قاعد برة يسمعنا ردت عليها و قالت بلا خيبة عليه و علي ابوه .. و سكتوا شوية و سمعت امي بتقولها بصوت عالي عشان يعرفوني اننا خالص ماشيين يلا بقي يا وفاء انا ماشية و كويس إنك بخير و اطمنت عليكي قالتلها خالتي وفاء : مع السلامة يا ام انتصار طمنيني عليكم بالتليفون المهم مشينا و خرجنا من البيت و امي ركبت جمبي في الكرسي اللي قدام في التاكسي بتاعي و حسيت بفرك برجليها و قاعدة مش علي بعضها و كل شوية تحط ايد علي ورك من وراكها .. وصلتها البيت و لاقيت انتصار اختي بترن علية و بتقولي حود علية عشان عايزاك قولتلها طيب انا لسة موصل امك البيت ع فوت عليكي علي بالليل كدة قالتلي ماشي و وصتني اجيب عشا و عيش عشان سندوتشات العيال الصبح طول السكة حوار امي و خالتي في بالي .. معقول اللي انا سمعته ده خالتي وفاء بتتناك من جوز بنتها هاني و يا تري بنتها عارفة بكدة .. و امي كمان عارفة و المصيبة بتحسدها علي كدة .. صدمة خلتني اعيد حساباتي كلها في العيلة دي من جديد .. إلي اللقاء في الجزء الرابع.. الجزء الرابع .. وصلت بيت انتصار اختي بالليل و معايا العشا فتحتلي بنتها نسمة الكبيرة في الوقت ده كانت في 3 اعدادي دخلت و سألتها علي امها قالتلي في الحمام بتغسل .. ايامها كانت انتصار بتستخدم غسالات زمان العادية دخلت نادت عليها .. قالتلي بصوت عالي تعالي يا سعيد انا في الحمام بشطف الغسيل مش حعرف اطلعلك دخلت نسمة اوضتها و انا روحت علي الحمام عشان الاقي ام العيال حبيبة قلبي لابسة قميص بحمالات لازق علي لحمها من المياه و يدوب مداري حلماتها بالعافية و لك أن تتخيل يا اللي بتقرا السطور دي يعني ايه مره عندها 43 سنة واقفة قدامك بجسمها كدة .. و كمان مفيش تحت قميصها لا كيلوت و لا ستيانة لأن من الطبيعي مفيش واحدة ع تغسل تلبس كدة و تكتف نفسها و هي في بيتها قاعدة علي راحتها .. مخبيش عليكم انا شوفت المنظر ده تنحت و فضلت متاخد و مبرق عيني ييجي دقيقة و سرحت في تقاسيم و تفاصيل جسم الجمل اللي واقف طول بعرض قدام مني .. بزاز كل فردة زي الدبدوب لون خمري مالوش حل و كرش بسيط و سوة مدلدلة شوية و حلمات بني غامق زي طرف القلم الرصاص و وراك منحوتة بيفصل بينهم شق رهيب بيأكد ان اللي بين رجليها ده مش كس ده بير مالوش قرار بلد تانية بتفاصيلها بسكانها و اقصد بسكانها شعر خفيف علي كل شفة من شفايف كسها المكلبظ المنفوخ و اسرح مهما تسرح بخيالك عمرك ما ع توصل لصورة توصف فردتين طياز كوكتيل ما بين هياتم و الهام شاهين .. و فجأة قطع سرحاني كلمتها و هي بتقولي .. سعيد حط الاكل في المطبخ و انا ع خلص و اجيلك.. و كل اللي طلع مني ساعتها كلمة هاااااااا كررت كلامها تاني و المرة دي وطت تلم غيارين من علي ارضية الحمام عشان تحطهم في الغسالة و هنا بس طلعت بزازها كلها من قميصها الشفاف عشان ترقص قدامي .. و هي كل اللي عملته دخلتهم تاني كأن محصلش حاجة و كأن اللي واقف ده و لا كأنه موجود .. عدت ساعة و انتصار خلصت و دخلت تعملنا العشا .. كلنا انا و هي و العيال .. و الولاد دخلت تنام زي العادة .. و عملتلنا كوبايتين شاي و دخلت تلبس روب شتوي قطيفة تستر بي نفسها يمكن مكسوفة او يمكن عشان الحو برد جو يناير طبعاً انتوا عارفين و دار الحوار الاتي انتصار : سعيد انا خايفة يكون محمود جراله حاجة انا : يا انتصار متخافيش ناس كتير اتاخدت و اكيد ع يطلعوه انتصار : العيال ملهمش حد و احنا عايشين علي مرتبه انا : و انا روحت فين؟! انا سترك و غطاكي انتصار : ههههههه بلا وكسة ستر مين يا حايح يا ابو بتاع بياكلك انا : امممممم ما تنسي بقي ميبقاش قلبك اسود انتصار : اهاا اسود زي الكيلوت الستان بتاع الليلة اياها يا ويسخ ههههيييهههي .. ( ضحكة شرمطة) انا : بمثل النوم و بتظاهر بالتثاؤب قدام منها انتصار : ايه كبس عليك النوم؟! انا : ايوة اسيبك بقي و انزل اروح قبل الجو ما يبرد اكتر من كدة انتصار : لو عايز تبات عادي البيت بيتك يا سعيد انا عمري ما ازعل منك .. انا : عارف يااختي بس صحيح انتي روحتي فين النهاردة لمة نزلتي من عندنا الصبح انتصار : و انت مال امك هههههيييييهههيي ( ضحكة شرمطة) و غمزة عين و عضة شفايف .. انا : براحتك مش عايز اعرف حاجة انتصار : طيب يلا خش نام جوه و انا ع نام مع العيال انا : لا انا مروح انتصار : اسمع الكلام انا : طيب .. دخلت انام و جهزتلي بيجامة من هدوم محمود جوزها و قفلت باب الاوضة و خرجت علي اساس انها رايحة تنام مع عيالها .. بعد حوالي ساعتين بتقلب علي جمبي الاقي ايدي خبطت في حد .. بفتح عيني لاقيتها هي سابت العيال و جات تنام جمبي .. طاب ازاي و امتي معرفش .. حيرة و متاهة مش عارف وخداني علي فين و خوف من الفضيحة و حرمان سنين و اختي الكبيرة بتعذبني و معرفش ناوية علي ايه .. هذا ما سوف يجيب عنه الجزء الخامس .. 👈🕵️♂️ انتظروووووني ... الجزء الخامس .. بعد ما لاقيت انتصار عطياني ضهرها و نايمة جمبي علي السرير بعد ما سابتني و راحت تنام في اوضة العيال عرفت أنها عايزاني و اللي حصل بينا مش قادرة تنساه رغم انه كان صدفة و مكانتش فاكرة انها نايمة في حضني كانت فاكرة اللي بيحض و بيقفش في بزازها هو محمود جوزها .. المهم عملت نفسي مش مهتم و قومت الصبح فطرت و هي قامت عملت سندوتشات المدرسة للعيال و خدتهم في سكتي اوصلهم بالتاكسي و علي الساعة خمسة المغرب لاقيت تليفوني بيرن و بيقولولي محمود جوز اختك لاقوه مضروب بالنار و مرمي في طريق مصر إسكندرية الصحراوي .. سمعت الخبر من هنا و اعصابي سابت .. طيب انتصار و الاربع عيال .. طيب ابلغها ازاي و اعمل ايه دي مصيبة .. دي كارثة روحت علي بيتنا و طبعاً ابويا و امي ميعرفوش حاجة دخلت الشقة لاقيت امي في الصالة و بتتكلم في تليفون البيت الأرضي بصوت واطي اول ما لمحتني راحت قافلة السكة .. معرفش ساعتها ابويا كان فين .. حاولت ابلغهم بطريقة هادية ان محمود مات .. بس مجاليش جرأة و كمان بلاش تيجي مني انا .. أكيد ساعات قليلة و ع الخبر يوصل بيتنا عشان نستلم جثته و ندفنه .. و كان الحوار كالآتي بيني و بين امي الست سلوي ذات الستين من عمرها انا : مساء الخير يا حاجة امي : يسعد مساك يا عين امك انا : خير كنتي بتتكلمي مع مين قبل ما ادخل ؟! امي : ابدا دي خالتك وفاء بتطمن علية انا : هو ابويا فين ؟! امي : هو ليه حتة غير القهوة بلا وكسة انا : اتغديتم ؟! امي : من بدري لو جعان اقوم اغرفلك .. لسة الأكل سخن انا : لا ماليش نفس ،، انا داخل انام و اريح شوية بعدها بربع ساعة غيرت هدومي و لسة بريح علي السرير و حسيت بحد بيفتح باب الاوضة بالراحة زي ما يكون عايز يتأكد و يطمن إني نمت و عيني راحت في النوم و اكيد طبعآ الحد ده هي امي مفيش غيرها.. شوفتها بطرف عيني و انا مديها ضهري و لمحت طرف جلبيتها في مراية السراحة .. بعد ما قفلت الباب بشويش عشان مصحاش .. هي طلعت من هنا و انا قومت علي طراطيف صوابعي اتصنت علي الباب اشوفها هي ع تكلم حد في التليفون تاني و لا لأ و فعلاً لاقتها بتتكلم تاني و الصوت كان بعيد و مش واضح بس شكلها خالتي وفاء .. خالتي الست اللي كلمتكم عليها الجزء اللي فات .. وفاء اللبوة اللي هاني جوز بتها بيكيفها و هي في السن ده .. فضلت أركز لحد ما لقط كام جملة مش متفسرين .. و سمعت الخميس اللي جاي اللي هو بعد بكرة .. في ميعاد بينهم و اكيد ع يطلبوا مني أوديهم مشوار بالتاكسي حاكم خالتي دي بخيلة موووت و مبتحبش تصرف و مبدأها طالما موجود ببلاش .. أغرم ليه قفلوا السكة مع بعض و انا محتار بين أسرار امي و خالتي و بين انتصار و طريقتها معايا و بين خبر وفاة محمود اللي محدش لسة يعرف بيه حاجة لحد دلوقتي رجعت علي سريري اكمل نوم و صحيت علي العشا علي صوت الصويت .. ايوة .. بالظبط كدة خبر محمود جوز اختي وصل المنطقة و الكل جاي و الدنيا و البيت أتلمت علي صوت صويت امي و ابويا وصله الخبر جاه جري من القهوة بس لسة محدش بلغ انتصار و جاه 2 امناء شرطة عشان نروح معاهم نشوف جثة محمود و ياخدوا اقوالنا .. لأن محدش عارف هو مات ازاي .. كل اللي نعرفه انهم قبضوا عليه و هو ماشي ناحية مظاهرة بكفر الشيخ .. الساعة 10 بالليل جات انتصار و الاربع عيال و البيت كله ستات جاية تعمل الواجب و تعزي في محمود .. و انتصار زي التايهة .. مصدومة .. مش مصدقة .. فجأة راح سندها و ابو عيالها و فجأة ضلمت الدنيا .. و فجأة راح الضهر و الحماية .. خلصنا التحقيق و رجعت من القسم انا و عم حسن والدي .. و استلمنا الجثة عشان تصريح الدفن .. و فعلاً خلصنا كل حاجة و دفنا محمود جوز اختي الطيب اللي مات غدر بدون ذنب .. فات يوم و في التاني .. امي قالتلي انا رايحة كفر تعلب مع خالتك وفاء .. و كفر تعلب دي حتة قريبة من المحلة مشهورة بالدجل و الناس بتوع الأعمال و الأسحار ده كان نفس اليوم اللي سمعتهم بيتفقوا عليه في التليفون .. ايوة .. هو يوم الخميس طبعاً أستغربت ازاي و احنا في الظروف دي امي تسيبنا و ايه السبب و زعقت و ابويا زعق بس زي ما ذكرت قبل كدة في اول الحكاية.. امي مفترية و لسانها زفر و حزنها خمس دقايق بس و معندهاش عزيز و لا غالي المهم قولتلها انا مش رايح مودي حد فيكم كفر تعلب خدوا عربية اجرة .. و عملت حجة ان التاكسي ناوي اوديه عند السمكري طبعاً خالتي وفاء معجبهاش الكلام و لا امي بس مالاقوش فايدة معايا قاموا خارجين علي اساس انهم يباتوا عند واحدة معرفة خالتي و يرجعوا تاني يوم .. و انتصار بصت لامها و لخالتها نظرة احتقار و هما خارجين عشان الظروف مش وقتها لأي مشاوير وسط الحزن ده كله .. مشيوا من البيت و مفيش غيري انا و ابويا و ام العيال او ام نسمة زي ما بتحب نندهلها .. ابويا رجع لصحابه علي القهوة و انتصار اللي جاي عليها النحيب و البكا و الصويت المكتوم و الشحتفة بعبايتها السودا دخل الليل و جاه وقت النوم و محدش فينا كل و لا شرب.. روحت عشان انام مع ابويا طالما امي مشيت عشان اسيب اوضتي لانتصار و عيالها رفضت و قالتلي لأ .. خليك كلنا ع نام جمب بعض .. قولتلها طيب كلي لقمة انتي من ساعة اللي حصل الزاد منزلش بطنك .. عيطت و رفضت تاكل .. العيال ناموا علي كنبة كبيرة في اوضتي جمب بعض و انا و انتصار نمنا كل واحد مدي ضهره للتاني.. نامت بعبايتها السودا بس قلعت الطرحة و لحم جسمها لازق في ضهري و سامع صوت عياطها المكتوم طول الليل لحد ما سكتت شوية أديرت بضهري و خليت وشي ليها كانت هي لسة علي وضعها معرفش صاحية و لا نايمة مديت ايدي اطبطب عليها اشوف رد فعلها مردتش بس نفسها شغال .. قربت منها و نادت عليها بصوت واطي .. مردتش برضوه قربت اكتر .. و كررت الندا عليها .. عرفت انها رايحة في النوم من كتر التعب و الصويت زلزال في جسمي و تأنيب ضمير و شعور بالقرف من نفسي بس جسمها بيعذبني منظر ضهرها و طيازها مفنسة لية بيقطعني لزقت فيها اكتر .. اتململت .. خوفت تكون صحيت .. بعدت سكتت .. رجعت لزقت تاني .. و شوية شوية كان زوبري راشق في طيازها من فوق الهدوم و عملت نفسي بحضن فيها عشان برد الشتا و بمثل البرد .. طياز زي الجبل و طرية و ايدي حاضنة وسطها و بتخبط في كرشها و سوتها و شوية بطلع احسس بالراحة علي بزازها الجبارة .. معقول متكونش صاحية .. معقول مش حاسة باللي انا بعمله محستش بنفسي غير و انا بنزل بنطلون الترنج بتاعي بالراحة و بنزل البوكسر بشويش عشان معملش حركة علي السرير بعدين العيال تصحي و رفعت عبايتها بشويششششششش .. عشان اشوف كيلوتها الشفاف و افضل احك زوبري عليه .. احك زوبري عليه و مبقتش قادر خلاص.. نزلتلها الكيلوت و مبقاش يهمني تصحي و لا لأ تفيت في ايدي عشان أبل راس زوبري و واحدة واحدة حشرته في طيازها و فضلت ادخل و اخرج بالراحة لحد ما نزلتهم جوه طيزها .. و ريحة طيازها مع ريحة اللبن فاحت و ملت الاوضة .. و لسة ع رجع هدومي و هدومها زي ما كانت و امسح اثار اللي حصل .. فوجئت بأيدها بترفع البطانية عشان تغطي نفسها .. يعني كانت صاحية مش نايمة .. احترت و احتار دليلي معاها .. هي حزينة و لا لأ .. هي مجنونة و لا انا اللي مجنون و كل دي تهيؤات و هلوسة اسئلة اجابتها في الأجزاء القادمة .. مرفق صور حية لكيلوتها اللي لسة محتفظ بيه .. الكيلوت الشفاف .. و ستيانتها الموف اللي منورة دولابي لحد النهاردة �� الجزء السادس 💋👙 بعد ما أتأكدت أن انتصار اختي حست بكل حاجة .. قلبي وقف .. يا تري ايه العمل .. و قلقي خلاني زي المسحور حطيت ايدي تحت راسي و بصيت لسقف الاوضة و نور الابجورة والع و سامع صوت المطر و الشتا نازل علي شيش الشباك .. و البطانية طالع منها صهد و دفي غريب و انتصار جسمها كله عرق و ريحته ظاهرة و كمان ريحة الملاية فايحة و زودت هيجاني و انا شامم ريحة طيازها .. المهم النوم غلبني نمت جمبها و علي الساعة 10 الصبح بفتح عيني لاقيت انتصار قاعدة علي الكنبة و عيالها ابويا شكله هو اللي خدهم يوديهم المدرسة طبعاً مش قادر اقولها حتي كلمة صباح الخير بعد اللي حصل .. لاقتها مربعة علي الكنبة و عينها ناحيتي و بدأت كلامها و قالتلي بصوت جاد كأنها بتؤمرني أمر .. قوم أستحمي .. لسة ع نطق و اتكلم قالتلي.. هووووووووس مش عايزة اسمع منك حاجة .. قومت من علي السرير و وشي في الأرض.. دخلت الحمام و طلعت و لسة بلتفت ورايا لاقيت انتصار قاعدة علي الأرض و ماسكة المصحف و بتقرا فيه .. قولتلها انتي طاهرة .. مردتش علية.. و بصتلي من فوق لتحت بنظرة قرف قولتلها طيب نتكلم شوية .. برضوه مش عايزة ترد .. خرجت من البيت و انا مشتت و صدقوني لو قلتلكم وقتها إني فعلاً فكرت في الانتحار.. بس انا جبان .. ركبت التاكسي و في دماغي قلق و رعب .. لو انتصار عملتها و حكت لابويا و امي اللي حصل ع تبقي فضيحة و مصيبة سودا ده مش بس كدة.. ده كمان ممكن يطردوني من البيت .. و كأن قريني بيرد علية في نفس اللحظة و انا سايق العربية.. و بيقول بصوت تخين جوه عقلي :- يا عم سعيد كبر دماغك .. هي اختك صحيح بس انت مضربتهاش علي ايدها ماهووه كله بمزاجها و برضاها هو انت يعني كنت اغتصبتها وقفت بالعربية و فرملت قبل الإشارة فرملة شديدة من كتر سرحاني كنت ع خبط واحد و فضل معايا نفس الصوت بيطاردني و كمل كلامه و قال :- و كمان حتي لو انتصار قالت لأمك .. إذا كانت امك نفسها معرصة علي خالتك وفاء و يا عالم خدت خالتك و رايحة فين و رايحين كفر تعلب ليه و في لحظتها تليفوني رن و لاقيت ابويا بيرن علية و بيقولي الحقنا يا سعيد اختك بتموت .. جريت علي البيت اشوف في ايه لاقيت انتصار متشنجة في الارض و اعصابها مشدودة زي ما يكون عندها صرع خدتها انا و ابويا بسرعة علي المستشفي و دخلناها الاستقبال الدكاترة عطوها حقنة و قالولنا ع تنام شوية و عشان تطمنوا خلوها بايتة للصبح و نعملها اشعة و تحاليل .. و دكتور منهم قالي اختك اتعرضت لصدمة عصبية شديدة.. قولتله اصل جوزها متوفي اول امبارح بس .. لكن انا من جوايا عارف هي مالها و ايه سبب صدمتها .. فضلنا انا و ابويا لحد الصبح ما طلع و انتصار لسة نايمة و بتخرف و بتقول اسم محمود و ترجع تغيب عن الوعي تاني و في وسط التخاريف اللي بتقولها و انا مراقبها بعد ابويا ما خرج برة يشرب سيجارة لاقتها بتقول .. لا يا هاني .. لا يا هاني يا تري تقصد هاني مين جوز بت خالتي وفاء .. طيب و ايه علاقتها بيه و بتقوله لأ ليه؟! ابويا خلص سيجارته و دخل الاوضة في المستشفى و قالي روح البيت هات غيار لاختك و طمن العيال و اوعي تقولهم امكم تعبت بالذات نسمة الكبيرة .. الكلام ده كان السبت الصبح روحت البيت و لسة بفتح باب الشقة سمعت صوت امي هي و خالتي شكلهم لسة واصلين من كفر تعلب بس شكلهم متغير امي متكحلة و وفاء خالتي راسمة حواجبها زي ما يكونوا جايين من فرح .. اول ما دخلت عليهم سألوني علي ابويا و علي انتصار حكيت ليهم اللي حصل بالتفصيل .. لاقيت رد فعلهم غريب و لا كأني قولت حاجة أستغربت و قولتلهم هو انتوا مش ع تيجوا معايا المستشفي .. ردت خالتي وفاء و قالتلي معليش يا سعيد اصلنا جايين تعبانين.. انتصار بس زعلانة شوية علي جوزها و بكرة تروق متقلقش عليها قولت اتصل علي ابويا عشان اقوله ان امي و خالتي رجعوا ملقتش معايا رصيد خدت تليفون امي ارن منه و طلعت البلكونة عشان الشبكة ايدي فتحت الرسايل بدون قصد .. و لاقيت رقم باعت رسالة لامي الحاجة بيقولها .. ال**** ده يتحط تحت دماغ بتك و هي نايمة بس بعد ما يحصل المراد .. مفهمتش حاجة .. و ايه هو المراد .. و بدأت أربط زيارة امي و خالتي لكفر تعلب بالرسالة دي .. معقول امي و خالتي بيسحروا لانتصار اختي .. طاب ليه .. ايه السبب إلى اللقاء في الجزء السابع 😎 الجزء السابع .. طلعت من بلكونة بيتنا بعد ما كلمت ابويا في المستشفى و عرفته ان خالتي و امي رجعوا و وصلوا البيت بس مفاتش علية اخد نمرة التليفون المجهول اللي باعت الرسالة لأمي .. سجلت الرقم علي موبايلي و طلعت و سبتهم و انا زعلان منهم عشان برودهم و استخفافهم بمشاعر اختي ام العيال .. و أقسمت بيني و بين نفسي إني لازم أفتش سرهم و أعرف راحوا لمين كفر تعلب و إيه حكاية ال**** المسحور إللي ناويين يحطوه لأختي بس بشرط لمة يحصل�� المراد خرجت من البيت و خدت معايا غيار لانتصار جلبية من هدوم امي لأن تقريباً جسمهم واحد .. و روحت علي المستشفى كانت انتصار فاقت من الحمي و حالة التشنج و بدأت تتكلم و تسأل انا فين .. هو حصل ايه .. حمدنا **** انا و ابويا اننا اطمنا عليها و الدكاترة كتبوا ليها شوية ادوية و عملنا اشعة طلع مفيهاش حاجة بس الدكاترة فهمونا اهم حاجة محدش يعصبها او يزعلها لأن حالتها لسة مش مستقرة و لو النوبة دي رجعت لها تاني ممكن تروح فيها .. ركبنا التاكسي انا و ابويا و انتصار في الكرسي اللي ورا و بتسأل علي عيالها .. طمنتها و قولتلها متقلقيش محدش يعرف حاجة و قولتلها امك و خالتك رجعوا .. قالتلي طاب روحني علي بيتي مش عايزة اروح هناك ابويا قالها ليه يا بتي عشان نكون جمبك .. ردت انتصار بعصبية و بصوت عالي : مش عايزة حد جمبي .. و كررت بصريخ تاني مش عايزة حد جمبي .. ابويا سكت و انا طلعت علي بيتها نزلتها و سندتها انا و ابويا لحد باب الشقة .. و دخلناها و قولتلها انا رايح اودي ابوكي البيت .. تحبي ارجعلك تاني مردتش علية .. خرجنا و وصلنا البيت كانت خالتي وفاء روحت و امي لواحدها و كانت لابسة جلبية جديدة مشجرة اول مرة اشوفها و لا كأن في حزن علي جوز بتها و لا نيلة ابويا شافها كدة .. ضحك ضحكة خفيفة و لاقيته بيقول ياااااا نسيت اجيب دوا السكر من الصيدلية .. لمة انزل اجيبه ..! ضحكت من جوايا لأني حافظ ابويا كويس طبعاً هو نازل يجيب واحدة فياجرا من الواد القهوجي اللي بيروح يقعد عنده .. فهمت انه ناوي يعمل واحد متين مع الولية الحايحة امي اللي مهما تكبر في السن بتزداد هيجان علي هيجان اكتر قولت افضي ليهم الملعب و قولت للحاجة سلوي اللي بتندغ لبانة و مكحلة عيونها انا رايح اعمل دورين بالتاكسي و افول بنزين بالمرة قالتلي : طريق السلامة خرجت من البيت لاقيت ابويا طالع علي السلم و بيلبع الحباية اياها قبل ما يطلع للوحش اللي فوق عشان تبتدي مفعولها بدري .. شافني اتكسف و قالي أصل ملقتش انسولين فالدكتور عطاني برشام .. ضحكت ضحكة استهزاء و قولتله بالشفا يا حاج .. معرفش ليه قبل ما أركب التاكسي أفتكرت الرقم المجهول اللي بعت الرسالة لأمي .. شحنت و قولت ارن عليه .. اكتر من 3 مرات .. أرن و محدش بيرد و في المرة الرابعة ردت واحدة و قالت الووو صوتها كبير مش صغير .. عملت نفسي بسأل علي أي أسم و السلام قالتلي لا النمرة غلط .. المهم أني أطمنت ان الرقم لواحدة ست علي الأقل مش راجل يعني خروجة كفر تعلب كانت بريئة بمعني ان مشوار خالتي وفاء و امي مكانوش رايحين يتناكوا الساعة 8 بالليل رجعت البيت و الشقة هس هس .. و لمبة الصالة مطفية عرفت ان عم حسن و سلوي خلصوا حفلة النيك الشهرية بتاعتهم .. برضوه السن له حكمه و من التعب شكلهم ناموا .. و لسة بفتح أوضتي لاقيت تليفوني بيرن .. و الغريبة هو نفس الرقم إياه بتاع الست اللي بعتت رسالة ال**** لأمي طلعت برة البيت و فتحت السكة و قولت الوووو .. ردت علية المرة دي واحدة صوتها غير الست الأولانية خالص .. بنت شكلها ما بين العشرين أو خمسة و عشرين .. و قالتلي بالنص : انت صاحب المراد �� و قفلت السكة âکژï¸ڈ��.. يا نهار اسود .. معناه ايه الكلام ده فضلت أرن كل شوية علي الرقم جرس و مفيش حد بيرد .. دقات قلبي بتزيد .. و رغم برد الشتا عرقي بيسيل بغزارة و رجفة و هزة في جسمي كله كأني في كابوس مالوش نهاية .. و فضلت اقول لنفسي ياريتني ما أتصلت بالرقم ده دخلت البيت تاني بعد المكالمة دي لاقيت امي صاحية شعرها منكوش و هدومها منحكشة و شكلها تعبت من نياكة ابويا المرة دي و علي الروب بتاعها بقعة كبيرة علي وراكها و جمبها .. كانت داخلة الحمام .. قالتلي : مالك يا سعيد وشك أصفر كدة ليه قولتلها لا بس عندي صداع و عاوز ادخل انام قالتلي : طيب قبل ما تنام تعالي غير انبوبة السخان عايزة استحمي .. قولتلها : بكرة يا اما .. بكرة قالتلي : يا عارص الجو سقعة و فضلت تهزر معايا و تقولي خلي عندك ددمم قولتلها طيب : دخلت الحمام و هي معايا و قلعت الروب بتاعها لأنها مش بيهمها حد و خصوصاً اني ابنها و كانت متعودة تقلع و تغير عادي قدامي كانت لابسة قميص نوم اسود علي اللحم و تقريباً مفيش كيلوت .. قعدت علي قعدة الحمام و سمعت صوت كسها بينزل المياه و قالتلي هااا خلصت يا سعيد .. قولتلها لسة شوية .. أتشطفت و قامت و لاحظت و هي بتقوم زي ما تكون رابطة علي وسطها زي حزام قماش مربوط فيه ورقة .. قولتلها ايه ده يا اما .. قالتلي مالكش دعوة .. ده انا كسبت الحزام الاسود في النيك و ضحكت ضحكة شرمطة متفرقش عن ضحكة انتصار اختي بالظبط خلصت ربط الانبوبة الجديدة و وصلتها بالسخان و خرجت برة كان ابويا لسة نايم .. بصراحة دي كانت اول مرة أهيج علي أمي .. عمري ما فكرت فيها جنسيا قبل كدة بس المرة دي معرفش ليه لاقيت نفسي رايح بسألها لو كان السخان فيه مشكلة و لا لأ بعد ما أتأكدت انا ابويا لسة نايم .. ردت علية من ورا الباب .. ان السخان شغال كويس بس قالتلي سعيد طالما مش جايلك نوم .. هاتلي غيار من الدولاب احسن نسيت اخده و انا داخلة قولتلها حاضر .. و حسيت ان جسم امي لسة بخيره و لسة ماسكة نفسها الزمن مغيرهاش جيبت ليها الغيار و حطيته قدام الباب و قولتلها .. الهدوم عندك مدي ايدك خوديها يا اما قالتلي لا ايدي كلها صابون افتح حطها علي سبت الغسيل .. دخلت وووواوووووووو .. مع اني شوفتها اكتر من 100 مرة مالط بس كسم كدة ،، بزاز ترضع مصر كلها و طياز تخينة مربربة و وراك زي الفرسة مره علي حق .. و لاقيت نفسي تنحت راحت ضاحكة و قالتلي : بتبص علي ايه يا خول .. حط الهدوم و اطلع برة حطيت الهدوم و خرجت و لفت نظري ان نفس الحزام القماش المتعلق فيه الورقة لبساه معني كدة انها أتناكت بيه و استحمت بيه .. و مش ناوية تقلعه .. طاب ليه،، يا تري ده له علاقة بال**** .. بس ال**** كان مقصود بيه انتصار؟! و ليه امي تلبسه ؟! طيب و المراد اللي انا صاحبه .. انا مبقتش فاهم حاجة .. حياتي لغز كبير بس المرة دي غير اي مرة .. إلي اللقاء في الجزء القادم انتظرووني �� الجزء الثامن معذرة علي التأخير .. حياتي مشتتة بين رغبة في سرد باقي قصتي و بين رغبة في الصمت و لا أعرف كيف الحال حين أكون ذلك الرجل المرغم علي أمره من كانوا من متابعين الفصول السابقة و من كانوا من القراء الذين شتموني و أتهموني بأنني خيال مريض و من شجعوني علي الأستمرار في التكملة و سرد باقي الأحداث أشكركم جميعاً توقفنا في نهاية الجزء السابع حين خرجت امي المتناكة من الحمام مرتدية ذلك ال**** المسحور و بعد أن تملكت مني رغبة شديدة في نيك ست الحبايب في ذلك المشهد المحرم وجدت نفسي بين حين و أخر أشتاق لأختي ام العيال و طيازها الكبيرة و بزازها التي تشبه الجبال دخلت غرفتي لأستمر بتدليك زوبري المسكين فلا حيلة لي إلا بسكب اللبن علي سريري البائس بعد أن رأيت لبونة أمي و شرمتطتها مع أبي و بعد دقائق شعرت بأن ثمة شخص علي باب غرفتي المغلقة يحاول أن يتصنت و يري من خورم الباب ما يجري و ما أفعله نعم إنها هي بالطبع .. امي فلا يوجد غيرها بالمنزل بعد أن نام أبي من التعب فهي كانت متعمدة إثارتي تريد أن تتأكد من النتيجة النهائية لمهمتها سكبت لبني علي الملاية و غفوت و لم أستيقظ إلا في الصباح التالي لأستقل التاكسي الخاص بي و أبدأ يوم عمل جديد و هنا قابلت الحاجة أمينة جارتنا و صديقة أمي الصدوقة و كذلك صديقة خالتي فهم لا أسرار بينهم كما لو كانوا شخصاً واحد الحاجة أمينة إمرأة في الخامسة و الخمسين من عمرها بلدي من الآخر ترتدي العباءة السمراء الشعبية المعتادة لونها بين السمار و البياض نحيفة القوام و أعرف عنها أنها مدخنة بشراهة أستوقفتني أمينة بالصدفة و أشارت لي كسائق تاكسي و لم تدري بأنني انا السائق و ركبت لتتفاجئي و هلل وجهها بالأبتسامة و من هنا بدأ الحديث أزيك يا واد هو انت يا منيل ايوة انا يا حاجة اخبارك ايه انا كويسة و المره امك و خالتك إللي مبيسألوش عني عاملين ايه بخير يا حاجة اوصلك فين انا رايحة كفر تعلب .. 👈😒 يادي النيلة ليه المشوار الأسود ده رايحة تعملي ايه في البلد دي و انت مال امك انت ليك الأجرة و بس [/B][/SIZE] [B][SIZE=6][/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
أختي ام العيال
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل