مكتملة واقعية بنت اختي الفرس جوزتها لابني وحبلتها ..ثمانية اجزاء (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
معاكم المهندس يحيي 48 سنه اعيش باحدي قري محافظة المنصوره طبعا دي اول قصه من تأليفي و حصريه لمنتديات العنتيل تقدروا تقولوا اني بالرغم من احترامي و شخصيتي لكن جوايا شيطان اسمه متعة الجنس بلا حدود و زي اغلب الناس كان ليه قصص مع كلوتات اخواتي و انا صغير و التجسس عليهم و تخيلات نيك المحارم او الدياثه لكن الواقع ان كلها تخيلات بالرغم ان كان ليه علاقات جنسيه كتير ما بين بنات و نسوان و لواط او حتي تبادل محارم و دياثه لكن من خلال دردشات من خلال النت المهم اسرتي هي زوجتي عبير 43 سنه اتجوزتها و انا طالب و هي كانت لسه 18 سنه سخنه جدا في حضني بالرغم انها ملتزمه شخصيتي تمنعني اني اقول لها اللي جوايا لكن كتير اتخليتها علي لزبار غيري ابني امير 25 سنه محاسب في السعوديه ولد جنتل و رياضي و حتة البسبوسه اللي في البيت و دلوعتي هي بنتي تغريد 17 سنه تانيه ثانوي كتير اتجسست عليها وضربت عليها عشرات من توا ما دخلت في مرحلة البلوغ :g030:
المهم ندخل في قصة النهارده و هي من تأليفي نصها الاول حقيقي و الباقي تخيلات عشتها بيني و بين نفسي و اتمنتها
اختي سلوي متزوجه تانيه بعيده شويه و بالرغم من بعد المسافه لكن دايما بودها و بعتبر سندها و اولادها بيحبوني جدا و دايما بروح لهم بهدايا في المناسبات و غيره و ليه احترامي عند جوزها و اهله اتصلت بيه اختي مره و قالت لي عايزاك البت مروي كبرت و مشاكلها زادت و خايفه اكلم ابوها قولت لها خلاص يوم الجمعه جاي اقضيه عندكم و اشوف فيه ايه طبعا مروي هي بنتها الكبيره 16 سنه اولي دبلوم و فجأه بقت فرس طول بعرض بجمال لكن برده كل نظراتي لها قبل كده كانها بنت صغيره
روحت لاختي صليت الجمعه مع الاستاذ حمدي جوزها و رجعنا اتغدينا و بعدها جوزها أستأذن مني قالي عندي انفار شغاله في الارض حروح لهم و انت اقعد مع اختك و لاود اختك انت مش غريب
بعدها قعدت مع سلوي اخت و هي بتعيط و قالت لي لي ان البت كبرت و كل العيون عليها و الكل سارح بيها و هي صغيره مش فاهمه و عيل صايع جارنا مهددها بصور و خايفه اقول لابوها اصل يعمل فيها حاجه و يقتلها قولت لها طيب سيبي لي المووضع
و اخدت بعضي و روحت لجارهم طبعا من ترددي علي بيت اختي كان يعرفني الراجل قابلني بترحاب اتفضل يا باش مهندس معقوله المهنجس يحيي بنفسه جاي يزورنا قولت له احنا اهل يا حاج و اهل ريف و دخلت معاه في الموضوع و الراجل جاب ابنه و نزل فيه ضرب قدامي طبعا قولت له خلاص يا حاج بس سيبني اقعد معاه شويه
و مسكت الواد قولت يا ابني دي جارتك و زي اخت و ما يصحش الكلام دي و خليته اداني موبايله و شوفت الصور كانت صور و مقاطع فيديو له مع مروي بنت اختي و هو بيحضن و يقفش فيها و صور لها بقمصان نوم لدرجة اتجننت و زبي وقف طبعا مسحت الصور و قولت له بامانه و كلام رجاله مش شايل حاجه تاني قالي معايا فلاشه عليها الحاجات دي و قام جبهالي و اديته الف جنيه و قولت له انت زي ابني و انسي الموضوع ده و خاف عليها زي اختك بس ليه طلب حفرمت تليفونك و فعلا دخلت الاول علي حساب جوجل بتاعه مسحت كل بيانات الصور و الفيديوهات اللي عليه و فرمطت تليفونه و رجعت بيت اختي قولت لها خلاص الموضوع خلص بس عايز مروي اقعد معاهاالبت جت و عنيها في الارض بس بديت اخد بالي ان مروي اللي كنت بشيلها بقت مره جامده فرس في وش **** طويله طيز عريضه و كس بارز و صدر رمان و وش ملاك في جسم فاجر اتكلمت معاها و قولت لها انتي قريبه مني و انا بخاف عليكي و انتي بقيتي عروسه بس برده لسه صغيره انا خلاص موضوع الواد الصايع ده خلصته بس عايزك تنسي اي حاجه و تخلي بالك من دراستك و اليوم نمت عندهم لاني قضيت اليوم مع جوز اختي و اهلي و بالليل نمت و قبل ما انام كانت صور مروي معششه في مخي و زبي واقف لدرجة ضربت عشره عليها قبل ما انام و صحيت لقيت نفسي مستحلم اني نكتها لدرجة تاني يوم مجرد ما وصلت البيت اخدت عبير مراتي نكتها و انا في قمة الهيجان
بعد كم شهر امير ابني نزل اجازه من شغله في الكويت و مراتي قالت لي عايزين نخطب لامير خلاص كبر و شقته جاهزه في البيت
قولت لها و انا عندي العروسه و تفكيري راح لمروي بنت اختي بالرغم اني كنت عارف اللي حصل منها مع شاب تاني بس فكرت ان البت الحاميه حتمتع ابني و بنفس الوقت بنت اختي اللي انا مربيها اهو اخدها لابني قولت لمراتي ايه رايك في مروي بنت اختي سلوي قالت معقوله يا يحيي دي عيله و لما عرضنا الامر علي أمير قال نفس الكلام قولت له عشان انت و امك ما شوفتوا العيله جي بقالكم كم سنه بكره نروح نزورهم و شوفها انت وامك و قول رايك
و كلمت اختي قولت لها جهزوا نفسكم جايين بكره امير يشوف الست مروي عروستنا اختي مكنتش مصدقه نفسها و فرحانه لكن مكنتش مستوعبه خصوصا اني عارف ان بنتها اتلعب فيها قبل كده معقوله حاخدها لابني قولت لها مروي بنتي و عيله و مافيش حد ما بيغلطتش
تاني اخدت مراتي و تغريد و امير و روحنا و مجرد ما شافوا مروي اتهبلوا مراتي خدتها بالحضن وو قالت لها تعالي جنبي هنا يا عروسة ابني و طبعا امير لما شافها كان طاير من الفرح لما حسيت ان الموضوع خلاص قعدت مع ابوها و عمها قرينا فاتحه و عملنا شبكه و اتفقت ان امير حيسافر ة جوازهم حيكون الاجازه اللي جايه و سافر امير و نزل بعدها بسنه بس كان فيه مشكله ان مروي كان لسه فاضل لها ست شهور و تكمل ال 18 و مش حنعرف نكتب رسمي قعدت مع ابوها و قولت له احنا ريف حنعمل زي باقي الناس نكتب ورق عرفي عند مأذون و محامي و العيال تفرح و لما البت تكمل ال 18 نكتب رسمي ابوها قال لي البت بنتك و الواد ابنك يا ابو امير اللي تشوفه
و فعلا عملنا الفرح و تم الزفاف و كنت ملاحظ ان امير مبسوط معاهاو بعد ست شهور امير بعت لي توكيل عملت لهم عقد زواج رسمي خصوصا ان امير كان عايزها تسافر له
بعد ما خلصت عقد الزواج وثقته و بعتته له و بعت الورق و طبعا كان فيه اوراق لازم تخلص في القاهره
كان لازم اكون انا و هي بدري في القاهره و قولنا اخدها و نبات عند اخويا اللي في القاهره عشان ما نتاخرش
اخويا عبدالحميد الكبير قاعد في القاهره بنته الكبيره متجوزه و عايش هو و ابنه اللي بيدرش في الجامعه و مراته شقتهم غرفتين غرفه له و لمراته و غرفه لمحمد ابنه
مرات اخويا طبعا رحبت بينا و كنا واخدين لهم زياره بط و فراخ بلدي و فطير و خيرات الريف اتعشينا و خرجنا كلنا و بعد ما رجعنا اخويا قالي محمد حينام في الصاله و انت مروي تناموا في اوضته عشان تلحقوا تناموا و تصحوا بدري نمت و مروي كانت نايمه جنبي بجسمها الفتاك لابسه بجامه و مكنش في دماغي حاجه لكن زي ما انا متعود لما بقلق في نص الليل كنت بحضن في مراتي من ورا و امد ايدي العب في بزازها و كسها بعد ما روحت في النوم نسيت خالص ان مروي بنت اختي و مرات ابني هي اللي نايمه في حضني تلقائي لقيت نفسي حاضنها و زبي راشق في طيزها الملبن مديت ايدي العب في بزازها و الايد التانيه دخلتها تحت هدومها تلعب في كسها و زبي علي اخره فجأه اتفزعت و انا في الوضع ده و هي بتقولي انت صاحي يا خالو طبعا انا اتفاجأت و بسرعه سحبت ايدي اللي كانت اتبلت بعسل كسها و قولت اسف يا بنتي افتكرتك مرات خالك ضحكت و قالت ولا يهمك يا خالو
اللحظه دي كانت جسمي عباره عن كتلة نار من اللي حصل قمت وقفت علي شباك الغرفه و قعدت ادخن و اللي حصل مسيطر عليه و بالرغم اني من زمان ضربت عليها عشرات كتير لكن كنت بحاول ابعد تفكيري ان يحصل بيني و بينها حاجه و بالرغم من تخيلاتي الجنسيه تجاه المحارم من صغري لكن عمري ما تخيلت اني امارس جنس المحارم بالفعل خصوصا مع بنت اختي اللي شلتها و هي صغيره و بنفس الوقت تبقي مرات ابني
انقطع حبل تفكيري و دخان سيجارتي يخرج من فمي عندما و جدت مروي خلفي تقول مش حتنام بقي يا خالو عشان نصحي بدري و ما زال جسدي يرتعش و رائحة عسل كسها بين اصابعي قولت لها حتوحشيني يا بت لما تسافري بس مش خساره الحلاوه دي برده في الواد امير لقيتها حضنتني من ورا و هي بتقولي انت حتوحشني اكير يا سي خالو و مع لمسة جسمها ليه النار زاده فيه و حسيت بسخونة جسمها الطري و لقيت لها و حضنتها و هي في حضني معرفش لقيت زبي فجأه راشق فيها و هي ساكته معرفش لقيت نفسي بنزل علي شفايفها و هي سابت لي نفسها البت حاميه و بقالها اربع شهور ما اتناكتش من ساعة ما ابني سافر




الجزء الثاني


بعد ما لقيت مروي في حضني و زبي راشق في جسمها و بمجرد ما شفايفي شفايفها حسيت مروي كتلة نار بين ايدي
كنت حاسس ان سخونة الدنيا فيها خصوصا ان امير بعيد عنها من بعد فرحهم اربع شهور غير خبرتها السابقه قبل الزواج في علاقتها مع الشباب لقيت نفسي بمص شفايف عباره عن فراوله و ايدي علي طيزها الكبيره المشدوده اللي تهد جبل و حسيت بيها كانها هي اللي راجل بحكة كسها علي زبي بشهوه مديت ايدي تحت بنطلون البجامه و نزلت بايدي لطيزها وصلت اصابعي لشفرات كسها من الخف كان كسها السمين في ايدي عباره عن شلال عسل نيمتها علي السرير و بسرعه قفلت باب الاوضه كويس اصبحت انا و هي عرايا تمام و فجعتي في جسمها اللي ما شوفتش زيه في حياتي جسم من بياض الشمع رسمت تضاريسه بشكل فريد يا له من جسم عربي جبار تمتلكه مروي بنت اختي و زوجة ابني بزاز مستديره متماسكه حكبات رمان مكتملة النمو يبرز منهم حلمات كدانة صاروخ فتاك و بطن مشدوده ملساء و ارجل ملفوفه تحتضن كس كبيني ابيض سمين ياخد بين جنباته اللون الوردي بظر متوسط مرسوم و طيز خلفيه تخطف لب رجال الدنيا و جدت نفسي ارضع من ثصدرها العتي و هي تموع تحتي بأهات الحرمان و اصابعي تغوص بين شفرات كسها المحموم و نزلت بلساني انهل من عسل كسها كانت مثل المهره الهائجه توحوح مع حكات لساني لكسها الجميل و فمي يمتلئ من شلال عسل كسها و انا كالسكران و كأني اتعلم الجنس من جديد بين ارجل فاتنتي الجديده انه كس بنت و زوجة ابني الذي فتحه منذ شهور لم اسمع منها سوي احححح بحبك يا خالو و هي تضغط علي رأسي اكتر لتزيد من قوة احتكاك لساني بكسها هي سمعتها تقول مش قادره حبيبي
سحفت فوق جسدها المرمي حتي اعود لشفتيها كانت مغمضه بينما احاتها و تعابير وجهها البرئ انتلأت بشهوانية الحرمان عدت لشفتيها سحبت لساني و انا اشرب من ريق فمها الجميل و مددت يدي لارفع ارجلها و اعتدلت فوقها و فوهة زبي موجهه بين شفرات كسها الرهيب لاجدها تسارع و تمسك زبي و تقول دخله حبيبي و ما ان لمس شفرات كسها حتي غاص في اعماق كسها و من فرط شهوتي لم اشعر الا و زبي ينتفض بداخلها لقذف بركان من الحمم بداخل ابنة اختي و زجة ابني الجميله

كان ظروف لقائي الأول مع مروي بنت اختي و زوجة ابني لقاء لا يصدق لم اتوقعه و لو رتبت له ايام و شهور اعتقد انه قد لا يحدث بس ليله عاصفه بفنون الجنس مع كس بنت اختي و زوجة ابني الصغيره رأيت نفسي أعود معها لعهد زفافي في الشباب حتى طلت انوار الصباح من نوافذ الغرفه قمت من جانبها ارتدي ملابسي للذهاب معها للانتهاء باقي الأوراق لانهاء تأشيرة سفرها و بالرغم من سخونتة و تفاعله الشهواني معي خلال هذه الليله كان الخجل و الصمت يسيطر علينا مع الظهر كنا انتهينا مما جئنا اليه و مع الوقت لم يكن في فكري سوي ذلك الجسد الفتاك الذي اقتحمته من ساعات أفكاري كانت مشوشه ما بين الاحساس بالمتعة و بين هذه المكافأه لرجل قارب الخمسين مع فتاه قد تكون لازالت في أوج مراهقتها و انها المره الأولى للمممارسه الفعليه لجنس المحارم
ركبنا السياره المتجهه للمنصوره و مازلت منتفض و نيران الشهوه تزداد بداخلي كلما شعرت بجسدها الجبار يجلس جواري
وصلت للمنزل وجدت عبير زوجتي في انتظاري دخلت الحمام اطفئ نار جسدي تحت الماء بينما ذهبت مروي مع تغريد بنتي فهي اختها و صديقتها الجديده منذ أن تزوجت ابني أمير
ما ان انتهيت من الحمام حتى وجدت الغداء جاهز كنت التقم طعامي في صمت بيننا اسمع حوار زوجتي و تغريد بنتي مع مروي دون تركيز حتى أن زوجتي سألتني مالك يا ابو أمير قولت لها أبدا بس تعب المشوار ضحكت مراتي و قالت تلاقيك زعلان عشان دلوعتك الجديده مسافره خلاص
ضحكت و قولت **** يهنيها مع جوزها دخلت لغرفتي بينما صعدت مروي لشقتها و بالرغم من احتياج جسدي للنوم كان لابد أن اطفئ لهيب الشهوه مع جسد زوجتي فاغلقت الغرفه و ركبت كس زوجتي في وصلة نيك كانت تخرج آهات زوجتي حتى انتي قولت لها صوتك بنتم تسمعنا قالت لي انت عسل قوي حبيبي المره شبعت كسي مكنتش تعرف ان ناز زبي قايده من كس مرات ابنها
ما ان قذفت بداخل كس زوجتي عبير حتى تملكني النوم و لن اصحو إلا مع مقترب نصف الليل فتحت موبايلي لقيت رساله من مروي بتقولي حبيبي يا خالو مش عارفه انام غير لما اشوفك
ارتعد زبي مره اخرى لبست مراتي بتقولي رايح فين مش عادتك تخرج دلوقت قولت لها حنزل اسهر عالقهوه النوم اللي نمته مش حيخليني اعرف انام تاني
و بالفعل و حتى لا تشك زوجتي خرجت من البيت و قبل ما أروح القهوه لقيت رساله تانيه من مروى بتقولي وحشتني مش عارفه انام رديت عليها و قولت ساعه و أجيلك
طلبت شيشه و قهوه و ذهني شارد مع ملكتي الجديده
تسحبت لمنزلي و قبل صعودي لشقة ابني فتحت باب شقتي برفق و اطمئني ان عبير زوجتي سرقها النوم و طللت على غرفة تغريد ابنتي و كانت نائمه و طيزها الرقيقه تجاهي و من عادتي التجسس عليها لاحلب زبي على أنوثتها الرقيقه و هي نائمه لكني الان استعد لمعركه جنسيه مع من هي في سنها
فكرت قبل الصعود في تناول فياجرا لكن جسد مروي زوجة ابني مفعوله أقوى من مليون منشط صعدت بخطي خفيفه لشقة ابني ما ان لمست يدي الباب حتى وجدتها تفتح بسرعه و يالها من فاتنه في استقبالي ارتمت بين احضاني بجسدها الشامخ و هي تدتدي قميص نوم قصير و عطر انثوي جذاب يملاء المكان و قبل أن افاجأها بقبله سحبت نفسها مني بسرعه و هي تضحك بدلع و قالت
لاء بقى انا من الصبح شايفاك ساكت انسى خالص اي تفكير و سيب لي نفسك يا سي خالو الليله احنا عرايس عايزاك تفرفش و تفرفشني و جدت نفسي أمام شرموطه جسدها يرغب في المتعه على مدار الساعه قالت لي اقعد بس ارتاح و سبب لي نفسك كانت مهديه الاضاءه و مشغله موسيقى و لقيتها مجهزه عشا محترم كانت طالبه كباب و كفته و اتفاجأت انها مطلعه قزازة ويسكي و علب بيره و قبل ما اتكلم قالت عارفه من حماتي انك ساعات بتحب تشرب بيره و الحاجات دي هنا أمير ابنك كان جايبها و احنا عرسان قولت لها ماشي يا رورو و بديت افرد معاها في الكلام بعد ما كنت ساكت طول اليوم من مفاجأة اني نكتها
خلصت اكل و قبل ما أمد ايدي على جسمها قالت لي اصبر حبيبي
و صبت لي كاس و لقيتها مشغله موسيقى رقص و يا لهوي على فجرها في الرقص و هز بزازها و لا طيزها و هي بتميل على ذبي و مجرد ما تلمس زبي تسحب نفسها بسرعه خلاص لقيت نفسي انجنيت جريت عليها و مسكتها رفعتها بكل قوتي و دخلت بيها غرفة نومها مع ابني
و المره دي شفت كسها و جسمها بتفاصيل احلى و احلى مجرد ما نمت فوقها قالت لي انت جامد قوي يا خالو قولت لها و أمير ابني قالت أمير سيد الرجاله و دكر و مافيش حد تاني متعني زيه بس انت حسيت معاك بمتعه عمري ما حسيتها
قاطعت و هي تموج كالأفعي بكسها تحت زبي الذي يدكه
و قولت لها مافيش حد تاني متعك زي أمير ليه يا بت مين غير أمير ناكك جسمها ارتعش تحت مني و أنا بكلمها و هي ساكته قولت و انا بضرب زبي بكسها بكل قوتي عبد**** ابن الجيران اللي كان مصورك معاه ولا مين و من كلامي استجمعت مروي عشقي للدياثه خصوصا انها عارفه اني عارف حكايتها مع الواد جارهم و شوفت صورها عريانه و مع ذلك جوزتها لابني و مع تكرار السؤال قالت ايوه يا خالو عبد**** ناكني من طيزي و كل ما تقولها اهيج عليها اكتر و مين كمان يا شرموطتي تقولي و صاحبه حسين ومين تاني اول واحد يا شرموطتي تقولي المدرس بتاعي و انا لسه في سادسه ابتدائي يا خالو هو اللي فرشني و لحس كسي لان وقتها كنت بديت أبلغ و بزازي كانت ظاهره و مغريه هو المدرس بتاعي اول واحد علمني امص زبه و شوفت لبنه نازل على شفرات كسي و بعدها حبيت عبد**** اللي ناك مرات ابنك و هي لسه في إعدادي
كان كلامها بيزيد شهوتي لغاية ما زبي انفجر في كسها و هي بتقولي احوووه اححححح يا خالو لبنك بيطفي نار كسي لبنك مولع في كس بنت اختك لبنك متع كس مرات ابنك يا خالو
يتبع الجزء الثالث بعد قليل




الجزء الثالث




احب اقول لكم ان قصة بنت اختي الفرس جوزتها لابني و حبلتها خاصه و حصريه لمنتديات العنتيل
بعد ما نكت مروي بنت اختي على سرير جوزها اللي هو ابني و مع حديثها لي ازاي كانت شرموطه و حاميه من صغرها و ان استاذها ناكها و فرش كسها و ابن الجيران فتح طيزها و جاب صاحبه ينكها هو كمان و هي كانت مستمتعه بمده
أدركت أنني قد أتيت بشيطان لبيتي لكن شيطان على هوي قلبي و أدركت انها نفس فكري الشهواني و انها حست بداخلي بسر حبي للمحارم و تحرري و دياثتي التي اعيش منذ صغري استمتع بها في مخيلتي فقط أدركت أنني وجدت شريكي الجنسي الذي يستوعب فكري التحرري و متعة جنون الجنس
اعتدلت في مكاني لادخن سيجاره و قامت مهرتي الصغيره صاحبة الجسد الفتاك جائت لي بكأس من الويسكي و بعض حبات الفاكهه نامت على بطنها جنبي و طيزها الجباره تتلألأ أمام عيني كأنها جبال من المرمر قالت لي تعرف يا خالو انا خلاص مبقاش بيني و بينك اسرار بس من ساعة ما انت عرفت بموضوع ابن جيرانا زمان و بعدها خطبتني لأمير و جوزتني له حسيت ان فيه حاجه حتحصل بينا و خصوصا اني عارفه انك شايف صوري و انا عريانه في حضن ابن الجيران قبل كده بينما استمع إليها مددت يدي بين ثنايا طيزها الفريده و وجدت اصبعي يدخل بسهوله قولت لها ايه يا مرمر واضح ان طيزك الحلوه شغاله تمام هو أمير كان بينيكك فيها ولا ايه قالت لا يا عمري أمير ابنك هاري كسي عالاخر و مبسوط بيه و بالرغم اني نفسي اتناك من طيزي من زمان كنت بنكسف اطلبها منها لأن أمير مش زيك قولت لها ازاي مش زيي
قالت أمير يا خالو شهواني بس في الطبيعي ممكن ينيك في كسي ليل نهار و يقولي احلى كلام لكن في حدود المسموح زي اي راجل و مراته إنما أنت حبيبي فجرت فيه شيطان جنون الجنس حبيت فيك تحررك يا خالو و حسيت معاك بجنس جديد كان نفسي فيه
و مع لعبي في طيزها المرمر قولت لها معقوله مروي اللي سنها قريب من تغريد بنتي حاميه كده و شرموطه كده
البت لما حست اني ذكرت اسم تغريد بنتي و صباعي في طيزها حست بميولي للمحارم و لقيتها قامت عليه كأنها هي اللي حتنكني هجمت بشفايفها على شفايفي و تمص لساني و قالت لي و مين قالك بقى ان بنوتك تغريد البريئه العسل دي مش حاميه و لها شهوه و طيزها الجميله الغسل دي اتعبت لبن و على السرير اللي بتنكني عليه ده يا خالو معرفش اتفاجأت من كلامها عن تغريد بنتي كنت حاسس انها بتقول كده لمجرد تهييجي و فعلا زبي وقف زي العامود و انا بسمع لشرموطتي مروي بنت اختي اللي جوزتها لابني و قعدت رشقت زبي في طيزها و هي طالعه نازله و بزازها الجباره بتتهز و لقيتها بتكمل كلامها و هي ركباني و زبي بيفشخ طيزها و قالت لي عارف يا خالو ياسر ابن طنط فريده اخت مراتك و خالة تغريد مش هو كان جاي يخطب تغريد و انت قولت تخلص ثانوي و بعدها تيجي يا ياسر قولت لها اه قالت لي الواد بيحبها و هي بتحبه و بصراحه يا خالو سر تغريد معايا و انا اللي علمتها تتناك منه و قبل ما يجي يتقدم لها و طيز تغريد شبعانه من لبن ياسر يا خالو كنت مزهول من كلامها
نزلتها تحت و قعدت انيك فيها بعنف و اضربها على طيزها معرفش اتعاملت معاها بعنف كده عشان اتكلمت بالطريقه دي عن بنتي ولا كلامها عن بنتي و اني عرفت انها بتتناك زاد هياجي و هي تقولي نيك طيزي يا خالو طيزي زي طيز بنتك تغريد اعتبرني تغريد بنتك يا خالو و افشخ طيزي و بدت تناديني بصيغة الاب كأنها بنتي تغريد و تضغط بطيزها على زبي و هي بتقولي شايف طيز بنتك تغريد ضيقه ازاي يا بابا متعني يا بابا بحب زبك يا بابا انا شرموطتك حبيبي
و نزل زبي مره تانيه ببركان من اللبن في طيز مروي مرات ابني و هي متخيله انها مروي بنتي بعدها استرجعت تفكيري و قعدت معاها و قولت لها و مروي احكيلي بجد و انتي في حضني الكلام اللي قولتيه عن تغريد بجد
قالت لي بص يا خالو انا دلوقت معاك بقيت خلاص شريك ليك في اللي انت عايزه و بكلمك بجد مافيش حد مالوش اسرار من ناحية الجنس مهما كان بنت او ولد اكيد من و انت صغير لك اسرار محدش يعرفها و الكل بيحترمك ككبير للعيله زي ما انا من صغري كان ليه اسرار محدش يعرفها لولا انت عرفت جزء منها بالصدفه و بالرغم من كده بابا ما يعرفش غير اني بنته الملاك البريئه
و قالت لي اسرار تغريد معايا و انا حكيت لك لما حسيتك مستمتع بكده قولت لها طب احكيلي
قالت لي من ساعة ما اتخطبت لأمير السنه اللي فاتت و بقيت قريبه لتغريد بنتك و بقت صاحبتي
و عرفت انها بتحب ياسر و ياسر بيحبها و دايما كانت بتحكي لي انه مرات بسيطه الواد حضنها و كده و بيحاول انه يحسس على جسمها و يقفش فيها بس هي خايفه لغاية ما انا اتجوزت أمير و قربت منها اكتر و هي كانت بتخاف تقابل ياسر بره و نفس الوقت لما كان بيجي يزوركم مكنوش بيتكلموا سوا براحتهم بعد ما أمير سافر قولت لها انتي اختي و بنت خالي و اخت جوزي و صاحبتي يا تغريد و انا عشان بحبك حخليكي تقابلي مع ياسر في الشقه اول مره اتسحب ياسر طلع الشقه و هي كانت مستنياه معايا و قولت لهم حدخل اعمل لكم عصير و اجي
عملت لهم العصير و انا رايحه عالصاله لقيت تغريد دايبه في ايد يا سر و هو بيمص شفايفها و ايده بتعصر صدرها
و البت مفرفره في ايده
عشان م احرجهمش عملت صوت برجلي و اتعدل ا بسرعه بس لاحظت ان ياسر زبه واقف تحت هدومه زي زب الحمار و تغريد وشها الحلو البرئ احمر و واضح ان مص شفايف ياسر لها و لعبه في بزازها كان مخليها زي السكرانه قولت لهم بقولكم ايه انا خايفه ماما عبير او خالو يحيى حد منهم يطلع ادخلوا اوضة النوم اتكلموا براحتكم و انا حقعد هنا
و فعلا دخلوا جوه و انا الصراحه منظرهم كان مهيحني يا خالو و قولت من ناحيه اخدم تغريد تجرب الشهوه و حلاوتها و بنفس الوقت اتفرج عليهم و اريح نفسي و لقيت ياسر قعدها جنبه عالسرير و نزل فيها أحضان و بوس و تغريد مسلمه يا خالو و هي ناسيه نفسها معاه الواد طلع زبه من غير ما هي تحس و زبه كان يرعب يا خالو يا بخت بنتك بيه لو لها نصيب و اتحوزته الواد عليه زب ولا زب حصان يكيف ميت مهره و لما حاول يرفع لبسها كانت تغريد مكسوفه و رافضه و خايفه و هو فضل يحضن فيها عالهدوم و لما لقاها مصممه ما تقلع ياسر اكتفي انه يحك فيها عالهدوم و بنتك تغريد دايخه تحته لغاية ما لبنه غرق لبسها
بعد ما مشي قولت لها حصل ايه يا بت و انا بضحك قالت بس يا غلسه و هي بتضحك قولت لها عادي يا بنتي لو حتمتعي حبيبك و هو يمتعك يبقى مين يمتعه كانت مكسوفه و بتضحك قولت لها بقولك دلعي الواد يا بت عشان يفضل عايزك و ما يبصش بره قالت لى اعمل ايه يعني اكتر من انا مش مصدقه نفسي اني بسيبه يحضني و يبوسني كده و عمري ما عملتها قولت لها طب و الباقي قالت لاء عايز حاجات تانيه صعبه مقدرش اعملها انكسف و بعدين انا لسه بنت قولت لها و ماله ممكن تستمتعي و تمتعيه و انتي لسه بنت قالت ازاي قولت لها يا بت عادي ممكن يحك بتاعه في بتاعك و هي بتضحك و مكسوفه و ممكن يدخله من ورا و ساعتها يحبك اكتر كانت تغريد بتبص لي و هي مستغربه و قالت لي يعني انتي عملتي كده مع أمير قبل الجواز طبعا مكنتش اقدر اقول لها اني عملت كده مع غير اخوها بس قولت لها اه عملت كده مع اخوكي و دخل بتاعه كله فيه من ورا قبل الجواز قعدت تفكر تغريد و هي ساكته قولت لها بصي من الاخر انا بقولك لمصلحتك متعيه انتي و اتمتعي معاه بدل ما يتمتع مع غيرك تفضلي بنت
لغاية ما جه تاني ميعاد كنت مجهزه لهم فاكهه و عصير و لقيت ياسر جايب معاه فاكهه و جاتوه و قالي مش عارف اقولك ايه لولاكي مكنتش اعرف اشوف حبيبتي تغريد قولت له انت اخويا و هي اختي المهم لما تتجوز ا تفتكروني و قولت له اقعدوا جوه احسن و هو ما صدق دخل
معاها طبعا تغريد كانت مرتبكه لكن فكرة انها تسيبه يقلعها و بفرشها بزبه في كسها او تتناك في كسها كانت خلاص متقبلاها و مقتنعه بيها بالرغم من خوفها منها اول ما دخل مسكها ياسر حضنها و هو واقف و زبه تحت هدومه ناطط يحك في كسها و هي دايبه خالص ياسر نزل ايده على طيز تغريد و هي مسلمه و دخل ايده تحت بنطلونها و زي كل مره جت تمنعه لكنها افتكرت كلامي معاها و استسلمت و هو نزل بنطلونها و طيزها ظهرت و هي دايبه في مص لسانها و ياسر مد ايده على طيزه و حط صوابعه تحت لغاية ما وصل لشفرات كسها و مجرد ما صوابعه لمست شفرات تغريد لقيتها بتتنفض في حضنه و توحوح و شوفت بين فخادها من ورا غرق من بلل شهوة كسها و هو حاضنها طلع زبه الكبير و كنت شايفه زبه بتظهر راسه من بين فلقات طيزها و هو بيحكه و يفرش بيه بين شفرات كسها و قعد ياسر و سحبها على رجله و هي مسلمه و زبه تحت طيزها سحبها ياسر تحته و هي دايخه و كسها كله بلبل نزل ياسر بلسانه فتح طيزها و قعد يلحس و يحك بلسانه في كسها من ورا و فتحة طيزها البكر و بدت صرخات تغريد من واقع نار شهوتها و كسها بيرمي شلالات من شهوتها على شفايف ياسر و نام فوقها ياسر و ايده واحده بتلعب في حلمات بزازها و التانيه تحت بين شفرات كسها الغرقان بينما زبه كالسيف يطعن طعنات خفيفه في طيزها البكر دون أن يدخل و حاول ياسر ان يدخل رأس زبه لكنها كانت تهرب بجسدها للأمام كلما احست بألم الدخول مد ياسر يده على علبة فازلين مجاوره للسرير و دهن بها رأس زبه الكبير و وضع كميه كبيره على فتحة طيز تغريد و بدا يدخل اصابعه برفق و تغريد تأن تحته ما بين ألم فتح الطيز و متعة النيك و نام فوقها مره اخرى و سلط رأس زبه على فتحة طيزها البكر و في لحظه خاطفه جعل تغريد تعود بوجهها للخلف ليمص لسانها و امسك يديها و دفس رأس زبه الصلب بين ثنايا طيزها ليخترق زبه الضخم طيزها المسكينه صرخت تغريد هي تحاول الهرب من تحت جبروت زبه لكنه امسكها جيدا و ثبت زبه بلا حركه داخل طيزها و اخذ يمص لسانها و هي تبكي تحته من نيران ضخامة زبه حتى كان زبه كيقذف حممه بداخلها و هي تحته تبكي قالها حبيبتي اسف بس دي اول مره لازم كده
تركتهم حتى هدأت و هي صار يخفف من بكائها بكلمات حب و قبلات حتى عادت لها ضحكتها
و غادر ياسر و بعدها جلست معها و هي تقول لي منك *** يا مروي طيزي حتموتني حاسه ان فيها نار قولت لها عادي يا بت كله في الأول كده بكره تتعودي و تبقى مستمتعه و اديتها كريم خاص بالبواسير قولت لها استخدمي ده اليومين دول عشان الألم على ما تتعودي بصيت لها و قولت لها و ايه تاني يا شيطانه قالت لي كتير يا خالو قولت لها عموما الفجر قرب خليني الحق انزل الشقه انام عشان شغلي الصبح
و نزلت الشقه كان الوقت قريب من الفجر مجرد ما دخلت الشقه روحت غرفة تغريد بنتي و استرجعت حكايات مروي عن بنتي تغريد وران ياسر ابن خالتها بينكها مجرد ما شوفتها نايمه على بطنها و الغطا مرفوع من عليها و طيزها قصادي و الكلوت مبين شفرات كسها تخيلتها و هي بتتناك من ياسر و حاولت و انا برتعش أقرب من طيزها لكن اتجمدت مكاني و لقيت نفسي مطلع زبي و مجرد ما لمسته و انا متخيل بنتي بتتناك لقيت لبنى نزل
انتظروني في الجزء القادم و أحداث ساخنه مع مروي بنت اختي و مرات ابني و كسها النار قبل ما تسافر لابني

الجزء الرابع

بعد ما لبني نزل علي بنتي تغريد و هي نايمه لما اتخليت حكايات مروي عنها بعد ما اقنعتها تتناك من ياسر ابن خالتها اللي متقدم لخطوبتها
روحت غرفتي و انا مجهد من نيك مروي مرات ابني او بنت اختي و الكام كاس اللي شربتهم و انا بنكها و نمت زي القتيل
صحيت علي مراتي عحيك عبير بتقولي قوم حبيبي بقينا الضهر و لقيتك تعبان و عايز تنام سبتك و مارديت اصحيك تروح الشغل قولت لها عادي بتصل بيهم يخلوه اجازه عارضه و قالت لي قوم خد دش مروي مرات ابنك نزلت بتجهز معايا الغدا و تغريد زمانها راجعه من المدرسه عشان نتغدي كلنا سوا مجرد ما زكرت اسم تغريد و مروي لقيت زبي وقف زي الصاروخ و قولت لها تعالي بس و شدتها علي السرير امسك في طزها و هي بتقولي يا راجل انت قوم بعدين قولت لها لازم انيك دلوقت يا ام امير عايزك يا بت و بسرعه دخلت ايدي تحت البجامه اللي لبساها و ظرفت صباعي في كوسها و هي وحوحت اححححح يا ابو امير بلاش تهيجني بنتك زمانها جايه و بنت اختك بره يا راجل قولت عشان خاطري يا شرموطتي و قومت عادلها فرنساوي وضع السجود و نازل لحس في كسها من ورا و اتعمدت اكلمها بصوت عالي عشان تغريد تسمع نزلت ورا طزها بلساني و انا بلحس علي اخري و اقولها كسك مجنني يا شرموطتي و هي تقولي البنات اقولها مالنا بالبنات مروي خلاص رايحه لامير ينكها و تغريد بكره تتجوز ياسر و تتناك و ينسونا و هي هاجت و كسها غرق لساني و انا بلعب فيه بلساني و بالرغم اني حاولت معاها كتير انكها من طزها و هي رافضه لكن جنوني و انا حاسس ان مروي بتتجسس علي صوتنا و ان ممكن تغريد بنتي وصلت البيت و ممكن تكون مع تغريد بتتجسس عليه و انا بنيك امها احلوت قوي طيز عبير مراتي في عيني و لساني علي كسها نزلت بصباعي علي فتحة طيز مراتي و انا بدخله نزلت براسها لتحت و طيزها بقت مقلوبه لورا و مفتوحه هي و طيزها و هي نسيت نفسها و اهاتها عليت و تقولي بلاش ورا حبيبي انت عارف مش حقدر
قولت سبيلي نفسك بس يا ام امير لغاية ما دخلت صباعي في طيزها و انا ببله من عسل كسها و تقولي خلاص حبيبي البنات بره و انا اقولها بنات مين تقولي مروي و تغريد قولتها ما قولتلك مروي رايحه تتناك و العيله دي زمان وافقت مليون مره تتناك من طيزها لابنك و بكره تغريد ابن اختك يشبع طيزها نيك و رحت عادل زبي علي فتحة طيز عبير مراتي و كل ما احاول ادخله الاقيها بتنط لقدام و تصرخ و مجرد ما راست دخلت لقيتها صرخت و نطت من تحت و انا قومت وراها عالواقف عشان خاطري يا ام امير حموت عليكي و انا حاضنها من ورا و هي بتعيط و تقولي بلاش ورا يا راجل انت احنا كبرنا و عمرنا ما عملناها قولت لها فشر انتي زينة البنات و انا في شبابي يا بت و قولت لها دا انا لو مت دلوقت حتلاقي صحاب امير ابنك بيخطبوكي منه لقيتها ضحكت و سحبتها تاني تحتي عالسرير و جبت كريم من عالتسريحه و دهنت طيزها تاني و قعدت العب في طيزها و انا بكلمها بصوت عالي و عندي احساس كبير ان بنتي و مرات ابني بيسمعونا بره و عشان اسرح بيها و اقدر ادخله في طيزها دخلت زبي فيها من ورا و هي بتوحوح و كسها لسه شلالات من شهوتها و قعدت العب بصباعي في فتحة طيزها و اسحب زبي من كسها و افرش بيه طيزها لغاية مالقيتها نسيت نفسها قومت ساحب زبي من كسها و متمكن من جسمها بايدي و واحده واحده بدخله و مجرد ما راسه دخلت تاني صرخت و لقيتها بتنط تاني لقدام كنت انا ماسك فيها جامد قامت نايمه علي بطنها مقدرتش بوضع السجود و انا جسمي لازق فيها و مع حركتها كان زبي كله دخل في طيز مراتي عبير و تقريبا دي كانت اول مره في حياتي زبي يدخل كله في مراتي بالرغم اننا متجوزين من حوالي 27 سنه فاتت و هي بتصرخ ثبتت نفسي فوقها و قولت اهدي بس حبيبتي و مش حتحشي بحاجه و سحبت وشها لورا و نزلت مص في لسانها و رقبتها و ايدي مديت تحت وصلت لكسها الغرقان و قعدت العب في ظنبورها لغاية ما الشهوه نستها وجع طزها و بدت ترجع لورا و تتشرمط و زبي بيتحرك في طزها عالبطىء اقولها طيزك نار يا ام امير و هي تقولي نيك طيزي حبيبي انا شرموتك انا متناكتك لغاية ما نزلت في طيزها و نمت جنبها بس حسيت ان الالم موجود خليتها في حضني و مديت ايدي لطيزها بلتها من لبني اللي نازل فيها و قعدت العب في كسها لغاية ما جابت شهوتها بعدها قامت لبست و قالت انت بقيت مراهق قوم بقي نتغدي عشان البنات بره لبست و طلعت و طبعا كانت زي ما توقعت كانت تغريد بنتي رجعت من مدرستها و سمعت مراتي بتقول لتغريد ايه يا مرات ابني كل ده و لسه ما غرفتيش الاكل قالت لها ابدا و **** يا ماما انا بحسبك دخلتي نمتي لما اتاخرتي جوه قولت استني لما تصحي قالت لها طب ياله بسرعه عشان خالك قاعد مستني الغدا حروح اشوف تغريد و راحت لتغريد قالت لها ايه يا بنتي لسه ما غيرتيش هدومك قالت لها كنت بتكلم مع مروي يا ماما عرفت ان الاتنين انشغلوا بيالتجسس عليه و انا بنيك عبير وفجاه لقيت امير ابني بيتصل و يقول انه حجز لمروي عشان تسافر بعد اسبوع و قبل ما نقعد عالاكل لقيت مروي خدت الكرسي اللي تغريد بتقعد عليه جنبي و قالت لها معلش بقي يا ست مروي انا مسافره بعد اسبوع خليني اقعد جنب خالو اشبع منه
و قعدت جنبي طبعا مراتي بعد الزب الجامد اللي انا رزعته لها في طيزها قبل الاكل كانت بتاكلني باديها و تقولي كل حبيبي انت خاسس اليومين دول و الشرموطه مروي مرات ابني مدت اديها علي زبي من تحت الترابيزه تلعب فيه باديها الناعمه لما خلتني نار
بعد ما خلصنا اكل كنت مولع نار من لعب مروي في زبي و قولت لتغريد عايزك تذاكري كويس عشان تدخلي كليه كويسه قالت لي علي اخري و **** يا بابا و ردت مروي قالت و **** يا خالو كل يوم تطلع عندي و تقفل علي نفسها و تذاكر علي اخرها قولت لها عارف و طبعا انا عارف انها كل يوم تطلع الشقه عندها عشان تتناك من ياسر
مراتي طبعا من وجع طيزها لقيتها بتقول حدخل انام شويه و مروي و تغريد لموا الصحون تغريد بتعمل الشاي و مروي جنبها بتغسل الصحون من هيجاني ضربت مروي بعبوص في طيزها نطت لفوق و كتمت صوتها عشان تغريد ما تاخدش بالها تليفون تغريد بنتي كان بيرن بصت فيه و قالت دي خلود صاحبتي ما شوفتهاش من زمان و جريت علي اوضتها بعد اذنك حكلمها يا بابا قولت لها خدي راحتك حبيبة بابا و كنت حاسس من لهفتها ان ياسر اللي بيتصل مجرد ما خرجت تغريد بنتي و سمعت صوت اوضتها اتقفل
بسرعه كنت منزل بنطلون مروي بنت اختي و هي علي الحوض و هي بتحاول تمنعني حنتفضح يا خالو حماتي و تغريد يا خالو قولت لها مش قادر
و نزلت علي روكبي تحت طيزها و هي قلبتها لورا و انا بلساني كنت بلحس زي الكلب و هي سانده علي الحوض بتزووم من الشهوه و عدلت نفسي وراها و قمت رازع زبي في طيزها من غير بلل و هي تقولي اححححح بله يا خالو بيوجع و انا ولا هنا و طيزها من غير بلل كنت حاسسها نار و فضلت انيك فيها لغاية ما نزلت و هي حكت لي انها و تغريد سمعونا و انا بنيك حماتها
بعدها قولت لها اطلعي شقتك بعد شويه انا جايلك و جهزي لي كاسين قالت لي ما انت عارف يا سي خالو ان تغريد بتطلع لي كل يوم العصر تقعد معايا قولت لها تقعد معاكي ولا تجيبي لها ياسر ينكها و انتي تتجسسي عليهم و تلعبي في كسك يا شرموطه قولت لها اسمعي الكلام عايزك ضروري جهزي نفسك و ما تقلقيش تغريد مش حتطلع لك النهارده قالت لي ماشي يا حبيب
دخلت نمت تاني جنب عبير شويه لغاية ما صحيت قولت لها حنزل شويه و لما لقيت تغريد طالعه لمروي قولت لها حبيبتي انتي في ثانوي لازم تذاكري سيبي مرات اخوكي وذاكري علي مكتبك في غرفتك قالت ما انا بطلع اذاكر فوق قولت لها انتم بنات بتتطلعوا ترغوا هي مسافره كمان اسبوع ابقي خدي مفتاح الشقه و اطلعي اقعدي ذاكري فها براحتك قالت ماشي يا بابا و انا عارفه انها ميته من الغيظ لان اكيد عامله حسابها تطلع لياسر ينكها فوق
طلعت لشقة شرموطتي مروي مرات ابني اول ما دخلت لقيتها مقبلاني بجسمها الفاجر ولابسه قميص نوم حيفجر بزازها و قصير مبين بياض طيزها العاليه و قالت وحشتني يا احلي خالو و نطت في حضني و انا بخبطها في طيزها ببعبوص خلاها لزقت بكسها اكتر في كسي و مصيت شفايفها و قولت لها قبل اي حاجه عايز اتكلم معاكي شويه
صبت لي كاس و هي قاعده علي رجلي بتتدلع
قولت لها انتي امبارح كلمتيني عن تغريد و ياسر و ان حصل بينهم علاقه بس كنت شارب و مسطول مع جسمك العسل ده
انما دلوقت قبل ما انسطل علي جسمك عايزك تصارحيني اللي قولتيه امبارح حصل فعلا
قالت بص يا خالو لولا اني حسيت انك حنين و بنفس الوقت جواك متحرر مع احترامك مكنتش حكيت لك و الدلليل انك عرفت اني اتناكت و انا في بيت ابوها و بعدها جوزتني لابنك
و قالت لي علي فكره يا خالو من اسلوبك معايا بعد الموقف ده حبيتك قوي و حبيت حنيتك و حسيت انك قريب مني قوي و بعدها لما انت جيت خطبتني و جوزتني لامير معرفش حسيت ان ممكن يحصل في وقت من الاوقات والاقي نفسي ده ذبك
قولت لها و احساس امك
قالت امي ست غلبانه دايما بتدعيلك و لما انت خطبتني لأمير كانت ليل نهار تصلي و هي بتدعيلك و تقولي **** يحفظه خالك لو واحد كان اتبري مننا انما خالك اصيل لم لحمنا و ستر علينا يا ريت تصوني عرضه و شرف ابنه
قولت لها طب نرجع لتغريد و ياسر ايه رايك بعد الواد ما ناك تغريد بنتي يا تري ممكن يضحك عليها و يشوف غيرها في الاخر دي بنتي برده ولازم اخاف عليها قالت لي اكيد بيحبها يا خالو و علي فكره امير لما اتقدم لتغريد كان بينكها قبلها فعلا يعني لو الموضوع كده مكنش اتقدم و انت اللي اجلت الموضوع
قولت لها طب انا عايز امسك حاجه عليه عشان بعد كده لو حصل حاجه ابقي مسيطر عليه قالت لي اللي تشوفه انا من ايدك دي لايدك دي
و انا بكلمها لقيت تغريد بتتصل عليها و زعلانه و بتقول لها بابا مرضاش يخلينب اطلع و انا ياسر واحشني
مروي قالت لها طب اصبري خليني انا اكلم بابا
و بصت لي الشرموطه و قالت لي ايه رايك البت بنتك هايجه عالواد و زعلانه انها محرومه منه النهارده ما تخليها تيجي بقي بلاش تحرمها ما انت عارف المتعه و مجربها
قولت لها ماشي و بسرعه اتصلت بتغريد قالت لها انها اتصلت بيه و قالت لي انا محتاجه تغريد تقعد معايا شويه و انا اتصلت بتغريد قولتت لها خلاص اطلع ياقعدي مع مرات اخوكي بس تذاكري
و قبل ما تطلع تغريد دخلتني مروي الغرفه التانيه
و طلعت تغريد سلمت علي مروي و هي بتضحك و مروي تضربها علي طيزها و تقول لها زب الواد وحشك يا شرموطه و هي تقول لها ما انتي مسافره و حيبقي صعب بعد كده
لغايه ما ياسر رن باب الشقه و فتحت له مروي اهلا اتفضل استاذ ياسر و واضح انه كان بيحترمها و عينه في الارض و هو بيكلمها و قعد في الصاله شرب عصير لغاية ما مروي ادتهم اذن و قالت لهم ادخلوا اتكلموا براحتكم بدل ما خالي او حماتي ييجوا و تحصل مشكله
طبعا ما صدقوا و دخلوا الاوضه
و لقيت مروي بنت اختي بتشاور لي اطلع و من فتحة الباب
لقيت ياسر قعد جنب تغريد بنتي و هي لابسه عبايه قطنيه خفيفه بنص كم حاطط ايده علي كتفها و بيتكلموا كلام حب
لغايه ما قام نازل علي رقبتها بشفايفه يلحس فيهم و مد ايده طلع بزازها احححححح كانت اول مره اشوف بعيني بنتي و هي بتتعري ما بين ايد شاب بيلعب فيها صادفت قبل كده كتير اتجسست عليها بتستحمي بس المره دي مجرد ما شوفت ايد ياسر بتطلع بزاز بنتي و كنت بقمة الهياج بزاز تغريد بنتي كانت زي حبات المانجه مرسومه نازله لتحت و مسحوبه بعوده اخري لاعلي من اتجاه الحلمات و حلمات منصبه و نزل بشفايفه يرضع فيهم و بنتي مغمضه قدام عيوني مع تنهيدات منها اححححح امممممم و ايده اتمدت رفعت العبايه و طبعا بنتي كانت جاهزه مش لابسه كلوت و فتح رجليها وشوفت كس بنوتي ما شوفتش في جماله في حياتي ابيض بيلمع شفراته وردي و ايد ياسر ابن خالتها بتلعب فيه و لقيت بنتي بتتجنن علي ياسر و تاخد لسانه في شفايفها تمصه و ايده بتفرك في كسها اللي بقي عسل في اللحظه دي كانت الشرموطه مروي مرات ابني جنبي طلعت لها زبي تلعب فيه و حطيت ايدي علي طيزها
لغايه ما ياسر قلع مروي بنتي العبايه و لقيته عريان ابن الايه و احححح علي دا زب كان زب الوار يخوف بجد لدرجة ما تخيلتش ان تغريد بنتي ممكن تتحمل دا في طيزها فعلا و نزل ياسر بين رجل يلحس و يشرب من كس بنتي و بنتي راحت في عالم تاني تعض علي شفايفها و تمسك برجليها علي راس ياسر بين كسها و ايدي بقت في طيز مروي بنت اختي و زبي اللي واقف علي بنتي و ابن خالتها بيشرمطها بقي زي السيف
ياسر رفع رجل بنتي تغريد علي كتفه وبداء يصوب راس زبه المنتفخ علي طيز بنتي و وشها لوشه و هو ساحب لسانها بين شفايفه و هي عنيها لها تعابير كلها وجع شهوه يحرك التلج لنار كل ما يدخل زب ياسر في طيز بنتي احس ببنتي بتتوجع و تسحب نفسها لغايه ما طبق عليها ياسر و بقت تحت زي عصفوره تحت عملاق و يمكن زبه لو زاد سنه صغيره ممكن يطلع من راسها بنتي كانت عصفوره تحته لكن طيزها كانت سداده و بالعه كل زب الفحل ياسر ابن خالتها و هي بتصرخ تحته و هو يقولها صوتك عشان مرات اخوكي و انا عدلت طيز مروي ليه و من شهوتي علي بنتي و هي بتتناك لقيت نفسي دحلت زبي في طيز مروي فجأه ولا اراديا لقيت مروي صرخت من دخول زبي في طيزها و فجأه اتفزع ياسر و تغريد و طبعا وقعت مني مروي قدام بابا الغرفه و انا من رعبي سحبت نفسي ورا ما لحقوا يشوفوني و فجأه كان ياسر مرعوب بيغطي نفسه و مروي مرات ابني وقعت قدامهم علي الارض و طيزها مكشوفه
طبعا ياسر و تغريد افتكروا ان مروي كانت بتتجسس عليهم و بتلعب في نفسها عشان كده كانت عريانه مروي قالت لهم اسفه يا جماعه اتخبطت و وقعت و عنيها حتطلع علي زب ياسر و هو كان مركز قوي علي طيز مروي و تغريد بنتي تحت زبه
انتظروني في الجزء القادم غدا

الجزء الخامس





بشكل خاطف كان فيه نظرات سريعه ما بين مروي بنت اختي علي زب ياسر و هو بينيك بنتي و هو علي طيزها اللي ظهرت عريانه لما وقعت و الباب اتفتح
بسرعه سحب ياسر الغطا عليه و علي تغريد بنتي اللي اتخضت من اللي حصل طبعا تغريد كانت عارفه ان مروي تعرف ان ياسر بينكها لكن مكنتش متوقعه ان مرات اخوها بتتجسس عليها و هي بتتناك و ياسر كان حاسس ان مروي عارفه انه بينيك تغريد بنتي لما بيدخل معاها الاوضه لكن الموضوع مكنش صريح قدامها
طبعا قامت بسرعه مروي و نزلت العبايه غطت طيزها اللي من الواضح هيجت ياسر اكتر
و قالت لهم اسفه يا جماعه اتكعبلت و وقعت و انا بنضف الصاله و قفلت عليهم الباب ياسر بالرغم من فحولته و شهوانيته اللي شوفتها فيه و هو بينيك تغريد بنتي لكن كان من النوع الهادي و الخجول
انا دخلت التانيه بسرعه بالرغم ان جوايا ديوث لكن مكنتش حابب بنتي او ياسر يعرفوا اني عارف اللي بينهم
بعد دقايق كان لبس ياسر بسرعه و طلع من الغرفه و قال لمروي اسف علي اللي شوفتيه بس انا بحب تغريد قالتله ولا يهمك كلنا لنا شهوه و ان مكنش نطلعها مع اللي بنحبهم حنطلعها مع مين و بعدين تغريد بتحبك و انت ابن خالتها و حتبقي جوزها قالها امتي بس ما انتي عارفه عمو يحيي رافض الخطوبه خالص دلوقت قالت سهله هو مش رافضك كل الموضوع عايزها تركز في الثانوي بس خليني اكلم طنط عبير و نكلمه تاني طبعا مع الحديث ده كانت عين ياسر حتطلع علي جسم مروي بعد ماشاف طيزها المغريه عريانه
نزل ياسر و قبل ما مروي تدخل الغرفه لتغريد بنتي شاورت لي اني اتجسس عليها و علي اللي حيحصل مع تغريد بنتي
دخلت مروي علي تغريد طبعا تغريد من خضتها من الموقف كانت نايمه زي ما هي في السرير و لسه عريانه بس ساحبه الملايه عليها اول ما شافت مروي قالت لها منك *** فزعتيني
مروي ردت غصب عني وقعت
تعريد وقعتي برده ولا كنتي بتتفرجي من ورا الباب و بتلعبي في نفسك يا شرموطه
مروي اه يا بت زب اخوكي وحشني بقالي شهور محرومه منه بس اقولك يا تغريد ايه ده دا انتي طلعتي بطل زب الواد ياسر كبير قوي انتي بتستحمليه ازاي
ردت تغريد البركه فيكي انتي اللي علمتيني بس برده النهارده راح كده و ياسر من اللي حصل مشي علي طول و انا ما لحقتش انزل شهوتي زي ما انا متعوده معاه
ردت مروي ايه يا شرموطه لسه طيزك ما شبعتش من زبه و كسك و مدت مروي بنت اختي اديها علي بزاز تغريد و هي بتضحك و نزلت بشفايفها علي شفايف تغريد بنتي
تغريد بتقول لها مالك يا بت قالت لها عشان خاطري يا تغريد سيبيني و سيبي لي نفسك و قبل ما تغريد بنت ترد
كانت مروي بنت اختي قلعت و بجسمها المفرود نامت فوق تغريد بنتي و حضنتها و سحبت شفايفها و نزلت فيها مص و تغريد بنتي استلمت تحت مرات اخوها و هاجت ولفت رجليها علي جسم مروي مرات اخوها و ايد مروي نزلت تلعب في ظبنور تغريد بنتي و كسها غرقان من عسله مروي كانت فوق تغريد كانها راجل بالرغم من جسمها متفجر الانوثه و تغريد بنتي بجسمها الفرنساوي الرقيق كانت مستسلمه و اهاتها و وحوحتها تحت مروي كانت تدل انها ذهبت في عالم جديد من المتعه و هي في سحاق رومانسي بين ايادي مروي زوجة اخيها نزلت مروي بين اخاد بنتي تغريد الرقيقه لتاخذ كس ابنتي الرقيق بين شفتيها و يدها تندس اسفل تغريد لتصل باصابعها لفتحة طيز بنتي التي مازالت مبتله و لزجه من اثار نيك ياسر فيها
مروي تقول لتغريد بحبك
و تغريد تقول لها ريحيني يا مروي انا بقيت شرموطه معاكي كانت ارجل بنتي مفتوحه لتعانق وجه زوجة اخيها بينما طيزها تستقبل اصابعا
و طيز مروي معلقه للخلف و هي تلعق في بنتي
بينما انا قد وصلت لذروة الهياج الجنسي في هذا المشهد بنتي الرقيقه بين احضان بنت اختي و زوجة ابني اخرجت زبي المتصلب اداعبه لقذف حمم من الحليب الساخن تكفي نساء الدنيا
عدلت مروي نفسها بحيث يتطايق كسها مع كس بنتي تغريد و دخلا في عالم من الشهوه و قوة الاكتحكاك بين اكساسهم الهائجه و كلمات من المحن لا مثيل لها كان مشهد مهما تخيلت جنس المحارم لن يقع في مخيلتي
حتي انهيا الامر و ارتميا علي السرير مع قبلات شهوانيه من مروي لتغريد المستسلمه
فاقت مروي و تغريد سريعا علي رنة موبايل تغريد كانت المتصله زوجتي عبير تطلب منهم النزول عشان يجهزوا العشا تغريد ردت حاضر يا ماما
ذهبت سريعا للغرفه الاخري دخلا البنتين للحمام اغتسلا من اثار المعركه الجنسيه و نزلا بعد نزولهما دخلت غرفة نوم مروي و ابني لاجد بعض البلل من اثار اكساس مروي بنت اختي و بنتي تغريد قعدت الحس في الملايه كأني بلحس في كس بنتي و انا بضرب عشره حتي رنت علي زوجتي ياله يا حبيبي البنات قربوا يخلصوا العشا قولت لها حاضر يا ام امير
رتبت ملابسي و انا اعيد تفكيري في كل ما يحدث و ما عشته من تخيلات من جنس محارم علي مدار عمري اصبح حقيقي علي يد بنت اختي الشرموطه التي زوجتها لابني و انا الوحيد في بيتي الذي اعلم عن ماضيها في المراهقه و انها فتاه لديها من الشهوه و سخونة الجسد ما يعطي لأمه كامله من الرجال
مجرد ما دخلت قابلتني عبير مراتي و قالت ياله يا راجل انت و بعدين مالك وشك اصفر كده ليه
قولت لها ابدا حبيبيتي كان فيه حادثه قدامي و ساعدت فيها ننقذ الناس عشان كده مرهق شويه
جهز العشاء و جلس الجميع و كانت تجلس مروي و تغريد بوجههم الملائكي و كأنهم ملائكه ولا احد يعلم غيري ان هذه الوجوه منذ ساعه كانت تأن بالمحن و الشرمطه و بنت البريئه التي تجلس بجواري و مازالت بعمر المراهقه طيزها كانت تستقبل زب ابن خالتها قبل قليل بكل شهوه
انتهينا من العشاء و نزلنا جميعا نشتري بعض الاشياء لترتيب سفر مروي لامير ابني بعض الحلويات و الاغراض التي يحتاج لها
بينما كانت تغريد تريد شراء بعض الملازم لدراستها دخلت المكتبه مع والدتها و انتظرت مع مروي في الشارع
قولت لها يا بنت المجنونه عملتي ايه في البت مش كفايه اللي عمله فيها ياسر قالت اسكت يا خالو البت كانت لسه ما جابتش شهوتها مع الواد و قلت ابرد كسها قبل ما تنزل
قولت لها المهم الليله تعرفي نفسي في ايه قالت انت تأمر يا احلي خالو
قولت لها نفسي انيكك و انتي سكرانه قالت بس انا عمري ما شربت دايما امير اللي كان بيشرب قبل ما ينكني
قولت لها انا بقي نفسي اجرب و انتي اللي سكرانه نفسي اسمعك تطلعي اللي في قلبك بجد و بصراحه و انتي بتتناكي قالت لي انا شرموطتك و بنت اختك و مرات ابنك و خدامة زبك و الليله تنكني و انا سكرانه
خلصت تغريد و مامتها و رجعنا كلنا البيت طلعت مروي شقتها
و احنا دخلنا شقتنا دخلت تغريد اوضتها تنام و انا دخلت اخد دش لقيت عبير مراتي لابسه قميص نوم و بتجهز نفسها للنيك سبتها بتجهز نفسها و روحت بسرعه غرفة تغريد بنتي بظره فاحصه لجسدها الفرنسي الجميل و تخيلتها و هي بتتناك من ياسر و تتساحق مع مروي و وقف زبي كاني واخد شريط فياجرا اخدت مراتي في حضني و نزلت ايدي علي طيزها قالت لي بلاش ورا يا ابو امير تعباني قوي من ساعة ما نكتني فيها قولت لها بالراحه خالص يا عمري و حتتعودي و حجيب لك كريم للبواسير تستخدميه حينسيكي اي الم لغاية ما تتعودي
و نكت مراتي في طيزها لغاية ما اترمت من التعب و الوجع و انتظرت حتي استسلمت للنوم و انا علي نار اطلع لمروي
بعد ما اتاكدت ان ام امير نامت لبست و قبل ما اطلع لمروي مريت تاني علي غرفة تغريد بنتي كان الغطا مرفوع لفوق طيزها و الكلوت جاي بجنب مبين شفرات كسها لمست كس ابنتي من الخلف لمسات خفيفه خوفا ان تحس و كان كل جسدي ينبض لاحساسي بنعومة كس بنتي لاول مره تتلمسه اصابعي
صعدت لشقة ابني تفتح مروي بجسدها الرهيب و هي تلبس قميص نوم بالكاد يغطي جزء من طيزها المرمريه خطبتها حضن ببعبوص و هي اممممم وحشني زبك حبيبي
كانت مجهزه الويسكي بينما اخرجت سيجارتين من الحشيش جهزتهم لها مخصوص و ابتديت اشرب معاها بس كنت مركز انها تشرب اكتر لغاية ما الحشيش و الويسكي خلوها تضحك عالاخر خدتها في حضني قولت لها اخبارك يا مروي قالت لي هايجه يا عرص قولت لها انا عرص و كان واضح ان الويسكي مخليها مش حاسه بنفسها قالت لي انت خالي العرص و هي بتضحك انت عرص و نفسك انا و بنتك و مراتك و كل محارمك يتناكوا قولت لها متاكده ايوه يا عرص انت جوزتني لابنك و انت عارف اني شرموطه و بتناك و شوفتني بتناك من طيزي قولت لها مين اللي ناكك قالت لي عبود زبه كان حلو هو وصاحبه قولت لها و مين تاني ناكك غيرهم قالت لي الاستاذ شمس الدين اللي قد ابويا و هو بيديني درس كنت لسه صغيره بس بزازي كانت كبرت كان بيحسس عليهم و انا باخد درس و اجي اديله فلوس الدرس يقولي خليهم عشانك بس قولي اني اخدتهم كان بيريل عليه لما يلمس بزازي و لما لقاني بسكت كان بيمد ايده يحسس علي كسي بشعرته اللي كانت لسه منبته كنت لسه صغيره يا خالو يا معرص بس حسيت بمتعه و كت بشوف شفايف الاستاذ سمش الدين اللي الدنيا كلها بتحترمه و هو بينزل علي كسي يلحسه و هو بيرجف و لما حسيت باول شهوه ليه كنت بحسب نفسي حتبول بقوله عايزه اروح الحمام يا استاذ قالي شخي في بوئي يا حبيبتي و كانت بشرب اللي بينزل من كسي كنت لسه عيله بس مستغربه ان الاستاذ اللي كل بيخاف منه و يحترمه بينزل يلحس كسي و طيزي و بيرتعش تحتي زي اللي تعبان و بيفرفر و بدا يديني فلوس و ينكني في طيزي
كانت بتحكي لي عن حكاياتها و بدايتها مع الجنس و انا هايج معاها خدتها علي كتفي و روحت بيها الاوضه لقيتها بتبعبصني بقولها بتعملي ايه قالت لي بلعب في طيزك يا حمايا يا خول قولت لها انا خول قالت اه اللي ينيك بنت اخته و مرات ابنه و يتفرج علي بنته بتتفشخ و هو مبسوط يبقي خول قولت لها و عايزه ايه قالت انت حبيبي بس انا عايزه انيكك قولت لها حتنكيني ازاي و انت ليكي كس قالت حنيكك و خلاص معرفش لقيت نفسي سبت نفسي لها و نمت علي بطني بالرغم اني عمري ما كنت سالب و لا خول لقيت نفسي بنام لها علي بطني نامت فوقي و حسيت ببزازها و كسها بيحكوا فيه من ورا و نزلت فتحت طيزي و دخلت صباعها و انا موضوع بقول لها بيوجع يا مروي قالت اخرص يا عرص و بدت تدخل صوابعها و انا بتوجع بس متمتع قامت جابت فرشه من علي التسريحه و دخلت ايد الفرشه في طيزي و قالت نام علي ضهرك يا عرص عايزه اتناك و انا فوقك و اياك الفرشه تطلع من طيزك
نمت علي ضهري و انا حريص ان الفرشه تفضل في طيزي و هي قعدت بكسها فوق مني و زبي شادد من اثارتي و هي بتشتمني و تتف عليه و تقولي نيك يا عرص يا ابن المتناكه و بزازها الرمان بتلعب زي الجيلي و كس مرات ابني غرقان فوق زبي بينما الفرشه مازالت في طيزي و هي تسبني و تقولي شوفت زب ياسر في طيز بنت يا خالو يا ابن المتناكه شوفت الواد و هو بيفشخ بنتك يا راجل يا عرص شوفت زبه الكبير و طيز بنتك الشرموطه بتبلعه كله يا عرص و مع كلامها كان السطل اخدتها و هي بتتحرك فوق زبي جسمها ساب و اترمت مسطوله فوقي عدلتها تحتي و نزلت الحس كسها الغرقان و بالرغم انها سكرت و بقت زي جثه هامده كنت حريص ان الفرشه تفضل في طيزي لغاية ما اخلص و مجرد ما حسيت اني قربت اخلص دخلت زبي تاني بسرعه و نزلت شلال في كس بنت اختي و فضلت نايم فوقها لغاية ما سحبت زبي و غطيتها و لبست و نزلت
الصبح نزلت شغلي و انا مش مصدق حياتي الجنسيه الجديده
لغاية ما اتصلت ملكتي مروي
صباح الخير يا خالو
قلت لها خالو برده قالت احلي خالو قولت لها يعني مش معرص و خول قالت ليه قولت لها ما انتي بالليل طول الليل تقوليلي يا معرص و خول و تفيتي في وشي و بعبصتيتي قعدت تضحك و قالت بجد مش فاكره اخر حاجه افتكرتها و انا جنبك في الصاله و بنشرب سوا
قولت لها اسمعي النهارده عايز انا و عبير مراتي نطب علي ياسر و هو بنيك تغريد
قالت ازاي يا خالو ممكن طنط عبير تعمل مشاكل قولت لها بصراحه انا خايف الواد بعد اللي عمله مع البنت ما يتجوزهاش و يضحك عليها
انتي النهارده ترتبي نفسك انك نازله تشتري حاجات لوحدك و تسيببي المفتاح لتغريد علي اساس تطلع و انتي مش فوق لان مش عايزك تظهري قدام حماتك انك تعرفي بالعلاقه بين ياسر و تغريد
قالت ماشي يا خالو المهم بعدها هي اتصلت بتغريد عرفتها ان في الميعاد اللي ياسر بيجي لها لها هي حتكون بره بس عادي حتسيب لها مفتاح الشقه
و احنا بنتغدي قالت مروي يا خالو انا حنزل اشتري شوية حاجات تخصني قبل ما اسافر و قالت لتغريد تيجي معايا تغريد قالت لها لاء ورايا مراجعه كتير و عايزه اذاكر لو ممكن سيبي لي مفتاح الشقه عشان ازاكر في هدوء
يتبع انتظروا الجزء الخامس مع احداث ساخنه و كيف سأصل لكس بنتي تغريد





الجزء السادس





مروي قالت لتغريد قبل ما امشي بسيب لك المفتاح
كنت قاعد عالاكل و كل تفكيري ان مروي كلها كم يوم و تسافر و حتحرم من جنون الجنس اللي لقيت نفسي فيه معاها و بنفس الوقت عيني كانت علي بنتي تغريد البريئه في عيونها و هي بتاكل و بزازها اللي كبرت و احلوت و جسمها و ان ممكن تكون هي بديل لمروي بنت اختي بعد ما تسافر علاقتي و احترام تغريد بنتي ليه و شخصيتي قدامها كانوا مخلييني مشوش الفكر في اني ممكن انكها او لاء خلص الغدا و طلعت مروي شقتها خليت مراتي مشغوله في المطبخ و اتصلت بمروي
قولت لها بقولك انا عايز ياسر يفتح تغريد بنتي عايز اطب عليها انا و عبير مراتي و الواد فاتحها و ددمم كسها تحت منها
قالت لي بتفكر في ايه يا سي خالو قولت لها بس اسمعي الكلام
بعدها اتصلت مروي بتغريد بنتي قعدت تضحك معاها و تقول لها بالراحه يا بنت علي الشقه انت و اللي بيفشخك و بنتي تضحك و كلمتها مروي عن متعة نيك الكس و تغريد تقول لها تعرفي زبه بقتلني من ورا بس ببقي متمتعه
قالت لها مروي تخيلي بقي لو اللي بيحصل في طيزك ده كان في كسك المتعه حتبقي حاجه تانيه خالص
ردت مروي قالت لها طب ما تجربي من كسك يا بنتي قالت لها تغريد لما نتجوز بقي
ردت مروي عادي يا بنتي ياسر في مقام خطيبك و ابن خالتك و بيحبك مدام الامور بينكم تمام متعي نفسك معاه قالت لها تغريد هو كل مره بيحاول و ممكن ينسي نفسي بس انا ببقي حريصه يدخله من ورا بس زي ما انتي فهمتيني من اول مره
المهم نهاية الحديث مع تردد تغريد بنتي كان الكلام ان تغريد تسيب له نفسها و تعيش اللحظه مجرد ما يقرب زبه من كسها
شربت الشاي و لقيت تغريد طالعه من غرفتها و قالت بابا حطلع اذاكر فوق في شقة اخويا قولت لها مرات اخوكي خرجت تشتري حاجات قالت لي ما هي سابت لي المفتاح و انا برتاح لما بذاكر فوق عشان الجو هادي
و بنتي بتكلمنيعيني كانت علي كل حته فيها و جمال جسمها و براءة وشها
طلعت تغريد الشقه و انا عارف حتطلع البس احلي لبس سكسي و اروع ميكب عشان تتناك من ياسر
مراتي قالت حدخل انام شويه يا ابو امير قولت لها اتفضلي حبيبتي
فضلت علي نار منتظر قدوم ياسر و انا اراقب من خلف الباب صعوده لشقة ابني عشان ينيك بنتي

مجرد ما لمحته طالع الشقه كل بدخن بشراهه و منتظر لبعض الوقت حتي يكون الصعود في اللحظه المناسبه 😊:blush:بعد مرور ما يقرب من ربع ساعه دخلت علي زوجتي اصحي بسرعه يا عبير و هي مفزوعه خير يا ابو امير قولت لها لمحت حد طالع فوق و مافيش فوق غير تغريد لوحدها تعالي معايا بسرعه عبير بتغير لبسها قولت لها انتي لسه حتغيري تعالي بسرعه البيت كله بتاعنا و المفروض محدش غيرنا بيدخله
اخدت نسخة شقة ابني و عشان الموضوع يبقي عادي طلعنا السطح الاول و مراتي تقول فزعتني يا ابو امير مافيش حد قولت لها قلبي واكلني عالبت تعالي ندخل شقة امير نطمن علي تغريد
مجرد ما فتحت الباب كان صوت اهات بنتي للسما من نيك ياسر فيها بسرعه انا و مراتي روحنا لاوضة النوم
و يا لروعة المشهد بنتي تغريد و ياسر عرايا و الواد كان فحل بنتي كانت متكومه تحت منه رجلها مروفه علي كتفه و بزازها متكومه تحت صدره و كس بنتي الصغونن الجميل غارق بدماء عذريتها بينما زبه الضخم بالكامل و بشكل مثير داخل كس بنتي في لمح البصر الرعب و الاثاره سيطروا عالمكان بنتي مفزوعه و هي تصرخ من المفاجأه تغطي نفسها و هي تبكي ياسر مفزوع من الصدمه زوجتي بجوازي تلطم خدها مسرعا انقضضت عليهم و انا اكيل لهما اللكمات ياسر اسف يا عمو و بنتي لا تعرف سوي البكاء من الصدمه
قولت له دي الامانه يا كلب عشان قولت لك خلي الخطوبه بعد ما تخلص ثانوي تعمل كده و انتي يا شرموطه يا بنت الكلب كده تكسري ضهري و تضيعي شرفي و انا اللي واثق فيكي بنتي مش عارفه ترد و مراتي ارتمت علي الارض من هول الموقف افقت زوجتي و قولت لها اتصلي باختك و جوزها يجوا دلوقت حالا قبل ما اقتل ابنهم و بنتك
و بنفس اللحظه وجهت كلامي لتغريد و قولت لها الشرموطه اللي اسمها مروي دي اي نعم بنت اختي بس لازم تتطلق ازاي تعرص عليكي مع الكلب ده في شقة ابني ردت تغريد و هي تبكي مدافعه عن مروي لا يا بابا ما تظلمش مروي ما تعرفش حاجه و ياسر جالي هنا و هي ما تعرفش
خلال نص ساعه كانت ساميه اخت مرادي وصلت و جوزها الاستاذ صلاح و انا طبعا بمثل دور الاب المجروح اللي فقد شرف بنته بعد ما ساميه و استاذ صلاح عرفوا بالامر و كانوا بيحترموني و دايما بيعاملوني كأخ اكبر دخل صلاح ضرب ابنه و جالي قعد جنبي و قالي يا حاج يحيي احنا اخوات طول عمرنا و محدش ما بيغلطش و دول عيال و تغريد بنتي قبل ما تكون بنتك و انا يشرفني انها تكون مرات ابني و شقتهم جاهزه و انا بمثل البكاء مش عارف ارد قالي شوف انت اللي عايز يتعمل و احنا حاضرين الواد حيمضي دلوقت علي كل الضمانات و نرتب موضوع الفرح
قولت له البت لسه في ثانوي و انا معنديش ينت تتجوز قبل دراستها قالي طب و الحل قولت له ابنك يمضي دلوقت و انت معاه علي وصلات امانه بخمسه مليون جنيه و الليله تيجوا تتقدموا للبت اكون كلمت عمامها ييجوا و بكره يجي لبنتي احلي دهب مجاش لعروسه قبل كده علي ما البنت تخلص و بعدها تغور فيداهيه تتجوز
قالي و انا خدامك يا حاج يحيي و مضي بالفعل علي وصل امانه و اتفقنا منتظرينهم بالليل يتقدموا للبنت و شرطت علي الجميع مش عايز مخلوق يعرف باللي حصل رد صلاح و قالي قولت لك البت بنتي و تخصني قبل ما تخصك قولت لهم بالنسبه لمروي بنت اختي مرات امير ابني ما تعرفش اي حاجه البت بريئه مالهاش في نجاسة ابنك و مش عايز صورة بنتي تتهز قدامها
و فعلا بالليل كان اخواتي موجودين و عيلة ياسر جت اتقدمت لتغريد وسط الزغاريد و رقص البنات و دهشة مروي و هي تنظر لي و تقول اه من شيطان تفكيرك ايها الخال الديوث العرص
انتهت الليله بعدها اصطنعت الالم جت مراتي عبير تقولي عشان خاطري يا ابو امير خلاص بقي غلطه و اتصلحت قولت لها منظر بنت واجعني يا ام امير دخلت غرفتي عبير جابت تغريد و هي تقبل رأسي و تعتذر قولت لها انتي بنتي اللي بحبها نفسي تبقي دايما حاجه تشرف و كنت حجوزك امير بس و راسك مروفوعه اغتذرت و هي تبكي و خرجت قولت لها قبل ما تطلع خلاص يا تغريد بس خلي بالك من نفسك و مبروك يا بنتي
مراتي قالت لي بقولك ايه عارفه قعدة القهوه بتفك عنك انزل اسهر عالقهوه و غير جو خرجت من الشقه طلعت لمروي بنت اختي شربت معاها كاسين و هي بتضحك علي اللي حصل و اخدتها علي رجلي نكتها بسرعه و هي بتقولي تعرف يا خالو انا حاسه انك حتنيك تغريد بنتك قولت لها سيبي كل حاجه لوقتها
نزلت لشقتي كانت مراتي نامت روحت لغرفة تغريد كانت لسه صاحيه حطت عنيها في الارض مني رفعت وشها قولت لها مبروك بصت في عيني و هي بتضحك و حضنتي حبيبي يا بابا و هي في حضني زبي وقف حديد بين رجليها و علي قبة كسها حست بنتي بزبي قولت لها و انا بضحك استحملتي بتاع ابن الكلب دا ازاي دا زب حمار ضحكت بنتي بخجل و معرفتش ترد لكن من كلامي و لمس زبي لكسها حسيت برعشة بنتي حضنتها قوي ايدي نزلت علي طيز بنتي و هي بترتعش و تحاول ترجع بكسها بعيد عن زبي لكن مع رجوعها طيزها بترجع تحك قوي في ايدي كانت مكسوفه و انا برتعش قالت لي بابا و انا مش برد بابا بابا قولت لها كنتي حلوه قوي و انتي في حضن ياسر انتي نار يا حبيبتي بنتي ترتعش اكثر و تفهم ان زبي صار هو كل فكري ما بين شفرات كسها سحبت شفايف بنتي لشفايفي و هي بتحاول تبعد ايدي رفعت عبايتها و نزلت تحت كلوتها طيز بنتي كانت زي الجيلي بين ايدي حتي انزلق اصبعي بين شفرات كس بنتي تغريد من الخلف و هي ترتعش
حاولت تغريد تبعد عني بكل قوتي كنت جعلتها تحتي علي سريرها عبايتها اترفعت و نزلت كلوتها
نزلت برأسي بين ارجع بنتي ارتعش كعبد مسكين يطلب مساعده من علي باب قصر
ابنتي ترتعد بين يدي الرعشه تتملكني لكن جسد بنتي جعلني في حكم السكير الذي شرب نهر من الخمر
بعد محاولات استقر لساني بين شفرات كس بنتي الرقيق
ما ان تمكن لساني من كس بنتي حتي انطلق اهات المتعه منها قبل ان يلمس لساني كس بنتي كان قد ابتل من عسل شهوتها كنت اشرب من كسها و انهل منه ذلك الكس الرقيق الذي فقد بكريته منذ ساعات فقط اطبقت ابنتي ارجلها علي راسي و لساني يدخل بقوه في كسها و هي اححححححح اممممممم اووووووف بابا احححححححح اه يا بابا احححححح ايوه حبيبي اححححححح يا بابا اه قبل ان يدخل زبي كس ابنتي كان انطلق بلبنه و انا ما زلت الحس في كسها دون ان المسه حتي كانت نزلت شهوة زبي نمت بجوار ابنتي و سحبت وجهها لزبي كانت متردده حتي وضعت راسه في فمها و مددت يدي لكسها الغارق اداعب كسها انطلقت بنتي تغريد في مص زبي بحرفيه و خبره كما تعودت مع ياسر بدلت يدي من اللعب في كس بنتي لفتحة طيزها و جدت اصابعي تدخل في طيز بنتي بسهوله اكتر من الدخول في كسها و هي تموج و تلعب بالجزء الخلفي من جسدها متجاوبه مع اصابعي كان زبي كان عاد بين شفتي ابنتي و لسانها كصاروخ منتصب سحبتها فوقي اصبحت تهتز بشفرات كسها فوق زبي المنتصب قولت لها اقعدي عليه حبيبة بابا بتردد امسكت زبي و صوبته علي شفرات كسها كانت تجلس فوقه و يدخل بصعوبه بالرغم ان زبي اصغر من زب ياسر الضخم الا ان كسها كان في حكم البكر فلم يفتح ياسر بنتي سوي من ساعات قليله و لم يستقر زبه في كس بنتي سوي دقائق مع لحظات من حاولات بنتي و ما زال كسها يتألم اصبح زبي كاملا في كس بنتي تغريد ارتاح كسها و استقر زبي بين جنبات كس بنتي مالت بوجهها علي وجهي لارتحق من عسل فمها بينما اصابعي تدخل في طيز ابنتي من الخلف
و حتي اخرجها من رهبة الموقف قولت لها ايه العسل ده واضح ان سي ياسر عامل عماياه من طيزك يا بت يا عسل ابتسمت ابنتي ابتسامة خجل قولت لها الطيز دي اتناكت كتير قالت ما تكسفنيش بقي يا سي بابا بسرعه سحبت زبي من كسها و جعلته يخترق طيزها و هي مثل فارس يتمايل فوق جواده حتي انطلق زبي بشلالات من الحليب الساخن في طيز بنتي تعريد
نامت بجواري و انا اقبها
قولت لها انتي بنتي حخاف عليكي بس ليه طلب بلاش ياسر يلمسك قبل الزواج خايف تحبلي و تبقي فضيحه هزت رأسها بالموافقه و انا اعلم جيدا ن المراه لا تنسي زب مثل زب ياسر
لكن اردت ان اقول لها ان مقصدي من نيكي لها ما هو الا من اجل ان اعطيها شهوتها في امان حتي تتزوج من ياسر قمت من جواز ابنتي و انا في قمة نشاطي بهذا اللقاء
انتظروني في الجزء القادم و هل سأنجح في ان اجعل زوجتي تتناك من ياسر ابن اختها و خطيب بنتها



الجزء السابع



قمت من جنب تغريد بنتي و مش مصدق اني نكت بنتي في كسها و طيزها وان طيز بنتي الرقيقه الان مليئه بلبن زبي
ذهب لصالون شقتي ادخن سجائري و انا افكر فيما حدث و تلاحق الاحداث الجنسيه المثيره في خلال ايام قليله فوجود ابنة اختي و زوجة ابني مروي في حياتي و نيكي لها فتح لي ما كنت اعيشه في عالم الخيال منذ مراهقتي و جدت نفسي قد نكت ابنة اختي و زوجة ابني و استمتعت معها بتخيلات الدياثه و هي تحت زبي و سهلت لي رؤية ابنتي و هي تستمتع تحت زب ياسر ابن خالتها
لدرجة انني كنت افكر ان ما اعيشه حاليا ما هو سوي حلم و درب من دروب الخيال الذي اعيشه منذ صغري افقت من تفكيري علي صوت زوجتي التي استقظت لتذهب للحمام
ايه يا ابو امير انت لسه صاحي ايوه يا ام امير بالي مشغول شويه عملت حمامها و خرجت وقالت تعال بس اوضتك عشان تلحق تنام شويه دخلت خلفها وطيزها الكبير المرسوسمه تتأرجح امامي و كنت افكر في المقارنه ما بين طيز زوجتي و طيز مروي بنت اختي مرات ابني و طيز بنتي تغريد و ان كل طيز منهم لها رونقها و متعتها الخاصه
وضعت جسدي علي السرير و انا اتظاهر بانشغال البال بينما افكاري في جنون الجنس لا تتوقف
عبير مراتي حاسه ان بالي مشغول وكسور بسبب اللي حصل امبارح و اني شوفت بنتي كسها مفتوح تحت زب ياسر قعدت تضحك و تهزر معايا و هي بتلعب في صدري وراسها علي كتفي
قولت لها عاجبك اللي حصل
قالت يا ابو امير قول مبروك بقي خلاص البت اتخطبت له و الواد مش غريب عننا و انت برده ما ايام خطوبتنا مكنتش بتسكت و ياما عملت معايا و احنا مخطوبين
و نزلت مراتي باديها علي زبي تلعب فيه لغاية ما وقف و قالت لي مش عايز تعمل واحد من ورا كنت عارف انها بتتعب من ورا بس هي كانت عايزه تعمل اي حاجه ترضيني
مديت ايدي العب في طيز مراتي لما حست اني دخلت معاها في الهيجان قالت ايوه كده يا عمري عيش و متع نفسك بكره البت تتجوز ياسر و تنسي
قولت لها بس بنتك مفتوحه دلوقت يا عبير مش بت بنوت و انا لسه خايف
قالت لي خايف من ايه ما انت اخدت ضماناتك و الواد ابوه بيحترمك
قولت لها انا منظر الواد و هو فوق البت مش عايز يروح من دماغي
ضحكت مراتي و قالت ولا انا
قولت لها مش مصدق ان تغريد بنتنا بقت مره خلاص بعد ما كانت بنت و انها اتحملت الواد بالشكل ده شوفتي الواد ابن اختك اللي شكله فافي و ناعم طلع بتاعه زي زب الحمار
ضحكت مراتي و قالت حلال عالبت خليها تتمتع و مع كلامنا كانت مراتي قعدت بطيزها فوق زبي و بلعته
تعمدت اني اكمل كلام عن موقف ياسر و هو بينيك بنتي تغريد و مراتي قاعده فوق زبي
كس مراتي كان غرقان و منزل عسل علي بطني و هي بتتمرجح بطيزها فوق زبي
قولت لها يا تري بنتك اتناكت من ياسر في طيزها
وحوحت مراتي و هي بتقول يا لهوي دا انا مبقدرش علي زبك في طيزي يبقي بنتك الرقيقه دي تتحمل زب ياسر اللي قد زبك مرتين في طيزها قولت لها اللي خلالها تتناك منه في كسها عادي يخليها تتناك منه في طيزها قالت معرفش بقي اللي حصل حصل و اهي بقت في حكم مراته علي ما يتجوزوا
قولت لها هو ياسر ممكن يكون له علاقات مع بنات تانيه
قالت لاء يا اخويا الواد بيحب البت و اكيد ميعرفش غيرها و لو يعرف غير بنتك مكنش فتح كسها
بس لو جيت للحق لو يعرف الواد زبه اي واحده تموت عليه
انا ما صدقت طلعت منها الكلمه و مسكت فيها قولت لها ايه يا ام امير و انا بضحك و زبي راشق في كسها
هو زب ياسر عجبك
قالت لي و هي هايجه زب ابن اختي يكيف و سيد الرجاله بس انت اهبل يا راجل انت دا ابن اختي و خطيب بنت و زي ابني
قولت لها يعني لو ناكك تتمتعي قالت لو بقي دي دا مستحيل طبعا
قولت لها تعرفي خايف من ايه
ان الواد يفضل علي علاقه بالبت و هما مخطوبين و بنتك تحبل منه
و اللي زي ياسر مدام جرب و ناك البت حيفضل شهواني و مش حيسكت انا خايف عالبت يا ام امير و عايزها تركز في دراستها
مراتي مشغوله بهياجها فوق زبي و بزازها بتترج طاله نازله
قولت لها تعرفي بفكر في ايه
قالت ايه
قولت لها نفسي في واحده تشغل الواد و تفرغ شهوته عشان يبعد عن البت علي ما تخلص دراستها
قالت لي انت اتهبلت يا يحيي مين دي اللي تعمل مع خطيب بنتك علاقه
قولت لها انتي اهوه اتفزعت مراتي و جسمها اللي كان بيلعب فوق زبي وقف
يا نهار اسود يا يحيي انا اتناك من ابن اختي و خطيب بنتي
قولت لها الواد مش غريب عننا انا بصراحه من ساعة ما شوفت زبه و انتي معايا و انا حاسس انه عاجبك و مديت ايدي تلعب بكس مراتي كان غرقان و نيمتها علي ضهرها رفعت رجليها علي كتفي
و رشقت زبي في كسها و هي اممممممم احححححح يا ابو امير
قولت لها ها تتحملي زب ياسر و هي احححححححح اوووووووف نكني يا ابو امير كسها كان شلالات تحتي بس بتحاول تغير كلامي عن نيك ياسر لها
زودت الكلام تاني عن زب ياسر
لغاية ما قالت يعني انت توافق ان حد غيرك ينكني
قولت لها لاء طبعا انتي مراتي ليه بس
لكن انا بقول الموضوع ده عشان الواد ما ينكش البت و يشغلها عن دراستها و بنفس الوقت يكون مع واحده مننا و ما يفضحهاش و مجرد ما يتجوز البت ننسي الموضوع
نزلت لبني في كس مراتي الغرقان و كنت حاسس من كلامي عن زب ابن اختها انها بتتخيل نيكه لها و ان الموضوع بداء يشغل تفكيرها
قالت لي بس انا انكسف من ابن اختي بيعاملني زي امه و اللي جرب بنوته صغيره عمره ما يفكر فيه
قولت لها فشر حبيبتي انتي فيكي انوثه عمرها ما كانت في بت بنوت و هي بتضحك قولت لها سيبي الموضوع ده عليه
و نمنا و انا بتخيل ياسر بينيك مراتي بزبه الكبير
في الصباح مراتي بتجهز الفطار
دخلت علي تغريد بنتي بتلبس تروح مدرستها بسرعه سحبتها في حضني امص شفايفها بالرغم اني نكتها امبارح كانت لسه مكسوفه رزعت صباعها بعبوص في طيزها اترفعت من عالارض امممممممم خلاص يا بابا عشان ماماسبتها و طلعت قعدنا نفطر و بنتي علي شمالي بلبس مدرستها ايدي بتلعب في كسها المبلول من تحت الترابيزه بتمسك نفسها من الاه عشان مامتها
قامت تغريد من جنبي بسرعه بوسه علي خدي بوسه علي خد مامتها مع السلامه بقي زمان باص المدرسه وصل حتأخر
بعدها قالتلي مراتي ياله حبيبي تلبس عشان تلحق شغلك
قولت لها لا يا قمر النهارده معاكي و بعدين عايزين نخلص موضوع ياسر بقي
بصت لي ام امير بعصبيه و حده لاء يا يحيي انا مش مصدقه اللي انت بتقوله امبارح بالليل سبتك تتكلم براحتك بس ما ينفعش طبعا اعمل علاقه مع ابن اختي و خطيب بنتي
اخدت مراتي نكتها و هي هايجه بس حاسس انها مش متقبله فكرة انها تتناك من ياسر خطيب تغريد قولت يبقي لازم استني شويه ارتب للموضوع لان اني اشوف ياسر بزبه الكبير بينيك مراتي اعتقد شئ حيرضي تخيلاتي الجنسيه كديوث و عاشق لجنون الجنس منظر زب ياسر كان معشش في دماغي و هو بيدخل في طيز مراتي او طيز مروي مرات ابني لكن بالنسبه لمروي كان الوقت ضيق لان سفرها كان قرب جدا و بنجهز لسفرها لياسر ابني
طلعت بعدها لمروي شقتها اخدتها علي رجلي و هي بتتشرمط عليه حكيت لها عن اللي حصل مدت صباعها في بوئي و هي بتضحك حطته زي البعبوص و قالت لي خد يا خول معقوله نكت البت تغريد و انا معرفش و كمان عايز طنط تتناك من ياسر و اتعاملت معايا كملكه قومتني و انا في حضنها و مدت صوابعها في طيزي و انا بتوجع لكن زبي كان زي الحديد و هي بتقولي انت شرموطه خالو انت اللي عايز تتناك يا خولي و سحبتني لاوضة النوم زي كلب بين اديها مجرد ما وصلت للسرير اتفاجأت بتفتها بتغرق وشي و هي بتقولي انزل يا خنزير تحت رجلي بوسها معرفش لقيت نفسي تحت رجلها بكل استسلام و انا سعيد و هايج و انا تحت رجلها ببوسها ضربتني برجلها و هي بتقولي البسي يا شرموطه قميص نوم و تعالي يا بيضا لازم اريح طيزك مكنتش مصدق ان مروي بنت اختي اللي شلتها و هي **** و جوزتها لابني واقفه ملكه و انا عبد بنفذ بس اللي تقوله لبستني قميص نوم و حطت لي روج و هي سحباني قدام المرايه تقولي شوفي جمالك يا شرموطه و هي بتدخل اديها كامله في طيزي و انا حاسس بنار من الوجع بس خاضع مش قادر اقول لها لاء لسه بطلع اه و بحاول افلت من اديها من وجع طيزي مسكتني من شعري و هي بتقولي استني يا شرموطه دا طيزك عايزه ازبار الدنيا كلها عشان تريحها
جابت خياره كبيره و قعدت تلعب بيها في طيزي و ربطت زبي بفتله و هي بتشده لورا كنت بصرخ و هي تضحك احححححح اههههههه
نامت علي ضهرها و فتحت كسها و هي بتقولي نضفي كسي يا بيضا من لبن اللي ناكوني و انا زي الكلب بلحس كسها و انا متخيله غرقان لبن من ازبار غريبه و هي تقولي الحسي يا بيضا يا شرموطه الحسي لبن ابنك من كسي الحس يا عرص لبن المدرس بتاعي و هو بينيك مرات ابنك الحس لبن عبد**** ابن الجيران و صاحبه و هو مغرق كس بنت اختك شايف ياسر خطيب بنتك و هو بينكني يا عرص كانت بتجنني بكلامها و بتثير فيه شهوة الديوث الخاضع لها و كل ما تتكلم كسها كان زي شلال مفتوح بين شفايفي و انا بلحس قعدت فوق راسي بكسها كانت بتكتم نفسي لدرجة كنت بحس بتخنق و مجرد ما اكون خلاص ترفع كسها اللي كاتمه بيه نفسي و تنزل تاني و هي قاهده فوق راسي سحبت رحلي لفوق كنت حاسس ان ضهري حيتكسر كان زبي اتقلب لوشها بس شدت رجلي اكتر و كانت طيزي اتقلبت لها و قعدت تلعب في طيزي و تعض في زبي و انا زي العبد مش قادر اتكلم زبي كان نزل لبنه مره او مرتين مكنتش حاسس بنفسي و انا تحت اديها بس زبي كان ينزل و خلال لحظات يقف تاني
بعد ما هي تعبت خلاص نامت و قالت لي نيكني يا معرص نيك شرفك حبل بنت اختك يا عرص دخله في كس الشرموطه مرات ابنك كان عندها خبره و مزاج خاص و هي بتقلب الاحداث و انا معاها في سرير ابني كانت في لحظات تقلبني من ديوث لعبد خاضع لفحل لسالب كنت بين اديها عايش كل تخيلاتي كانت بالفعل ملكتي الصغيره التي اخرجت جنونها الجنسي معي فضلت اضرب في كسها و هي فاتحه رجلها تحتي و بتقول ما يثيرني حتي انزلت منيي بكثره في جنبات كسها ما احست بلبني بكسها حتي هدأت و هي تحضني و تقول اسفه يا خالو معرفش كنت عامله معاك كده ازاي
قولت لها انتي تعملي اللي انتي عايزاه هو انا ليه غيرك فاهمني يا قطتي و قالت بس مبروك عليك يا فحل كس تغريد و هي بتضحك و قالت تصدق كلها يومين و حسافر و مش عارفه حريح نفسي ازاي و امتع كسي من غيرك قولت لها ما الواد ابني فحل برده يا بت
قالت لي انا بحب امير يا خالو و هو من النوع اللي ما بيقومش من علي كسي و بيمتعني و يحبني بس برده انت معايا الموضوع له جنون مقدرش اعمله مع اي حد حتي لو امير

ملحوظه اشكر تفاعلكم الذي يمتعني كما اشكر الادمنز علي تشجيعه لي بتثبيت القصه و كل التعليقات تسعدني ان كانت بالنقد او الايجاب و اتمني ان يكون لدي الهام جيد بحبكة نهاية القصه انتظروني في ترتيب جيد للجزء الاخير قبل سفر مروي لابني

الجزء الاخير





اشكر كل من تفاعل معي من خلال الردود او الدردشه علي الخاص
اليوم هو الجزء الاخير من قصتي الحصريه لمنتديات العنتيل و سوف يكون الجزء الاخير للتناسب مع عنوان القصه بينما في الايام القادمه انتظروني في قصص جديده بعنوانين اخري منبثقه من احداث قصتي هذه[/SIZE
خلصت معركتي الجنسيه مع مروي بنت اختي اتت لي بكأس من الويسكي بينما اشغل سيجارتي و لحمها الابيض المرمري بجواري
قولت لها تعرفي يا بت يا مروي انتي دلوقت يا دوب كملتي 18 سنه بس الكم يوم اللي فاتوا عشت معاكي حاجات كنت بحلم بيها من قبل انتي ما تتولدي
و بالفعل فقد اصبحت مروي بنت اختي التي زوجتها لابني قبل شهور شريكي المهم و الاساسي في حياتي الجنسه
و اصابعي تندس بين اشفار كسها الذهبي تبتل بعسله المختلط بلبن زبي
قالت لي بس انت طلعت دماغك فاجره خالص يا خالو
قولت لها ما انتي كمان نكتيني يا بنت الجزمه و احنا بنضحك
قولت لها عمري ما كنت خول يا بت و معرفش سبتلك نفسي ازاي قالت لي هو فيه فعلا خولات شباب و رجاله بيتناكوا و ممكن يتمتعوا
قولت لها كتير و نفسي الاقي واحد منهم
شدت السيجاره و الكاس من ايدي سحبت من دخان السيجاره مع رشفه من كاس الويسكي و كأنها تفكر و تخطط
قولت لها روحتي فين يا بت
قالت لي مش عايزه اسافر و نفسك في حاجه
و قالت عارف الواد عمرو
بسرعه وصل لذهني عمرو ابن الولد المؤدب الخجول ابن صاحب السوبر ماركت المجاور للمنزل
قولت لها احاااااا ماله يا بت
قالت لي اوقعهولك و تنيكه مجرد ما قالت لي كده انا زبي وقف و سحبتها قعدت بطيزها فوق زبي
عمرو شاب في سن ال 16 بالصف الأول الثانوي اصغر من بنتي تغريد بسه ولد أمور عيون زرقا و سعر اصفر و ابيض جسمه ممتلئ قليلا
الجميع يحبه من احترامه و أدبه يجلس كثيرا محل والده بالسوبر ماركت ذو كلمات قليله و بسمه جميله
قولت لها و دا حتجبيه ازاي
قالت لي يا سي خالو هو زيه زي غيره ولد و مراهق و ما يغركش ادبه مافيش ولد في السن ده غير لما شهوته ممكن توديه في داهيه و انا لاحظت كتير لما اكون هناك عينه بتبقي علي كل حته في جسمي قولت لها خلاص يا مولاتي استني اشوف العسل ده حيتناك ازاي
تاني يوم كانت نزلت مروي في الوقت اللي بيكزن عمرو موجود فيه في السوبر ماركت شوية دلع عليه الواد كان حيتهبل و زبه كان هيقطع هدومه و هي بتديله الفلوس مسكت ايده و قالت له تعرف حتوحشني قوي لما اسافر الواد كأنه اتكهرب من مسكة ايد مروي له مكنش عارف يتكلم
اتحركت مروي و الواد كأنه تمثال عينه علي طزها
رجعت مروي تاني له بلبونه و شرمطه
قالت له تعرف يا عمرو عايزه اقولك حاجه بس خايفه
قالت له قولي يا ابله مروي انا تحت امرك
قالت له نفسي اقعد معاك شويه قبل ما اسافر الواد مكنش عارف يتكلم قالت له اديني رقمك نتكلم بالليل و اتبادلوا الارقام و الواد مش مصدق نفسه اتحركت مروي و الواد وشه بقي احمر زي البت البنوت اللي حد عاكسها في الشارع و زبه نزل علي نفسه من طريقة مروي و هي بتكلمه
كلمتني مروي ان الواد خلاص علي شعره و الليله حتكون موقعاه و مكلماني عالترتيب
بالليل كان فيه مكالمه بين مروي مرات ابني و عمرو
الواد كان مكسوف و هو بيقول لها ابله قالت له تعرف عمرو من يوم ما انا اتجوزت و جيت هنا و انا معجبه بيك و نفسي اكلمك بس خايفه تزعل الواد المراهق الصغير المؤدب مكنش مصدق نفسه
قالت له ايه رايك بكره الصبح تجيلي ناخد راحتنا
قالها بس يا ابله الصبح عندي مدرسه
قالت اولا بلاش ابله دي قولي مروي بس انا قريبه من سنك و انت غالي عندي
و بعدين انا عايزه الصبح عشان البيت يكون فاضي و تطلع براحتك الشقه من غير ما حد يشوفك
الواد قالها خلاص مش حروح المدرسه بكره حنزل من البيت و ارجع في ميعاد رجوعي و خلاص
كلمتني مروي اني استعد بكره لعمرو
الصبح نزلت كأني رايح الشغل طلعت لمروي خبتها حضن و قعدت تراسل عمرو لغاية ما قال لها انه طالع البيت استخبيت في غرفه من الغرف
مروي كانت لابسه لبس يوقف زب الخول قميص نوم ميني يادوب واصل لنص طيازها الكبير و شادد لعلي بزازها الرمان و مافيش كلوت تحتح و كسها الوردي اثمين الناعم مع اي حرمه منها يبان
فتحت لعمرو اللي كان بلبس مدرسته وداخل بيرتعش و بيتلفت حوالين نفسه
الواد مجرد ما شاف جسم مروي بقميص النوم و هي بتستقبله بالحضن وشه احمر وعرق و زبه وقف تحت بنطلونه و مش عارف يتكلم
قعدته جنبها زي *** ميلت براسها عليه و شعرها مغطي وشه و قالت تعرف مش مصدقه نفسي انك معايا
قال لها عمرو بحبك قوي يا ابله مروي مسكته مروي من زبه اللي كان نزل في هدومه بالفعل و قالت له بلاش ابله دي قولي لي ريري مدام لوحدنا
و بصت لزبه اللي نزل في هدومه و قالت له ولا يهك قوم لسه معانا وقتنا خد دش و سحبته اوضة نومها قلع هدومه و جابت له بورنس من بتوع امير حوزها و خدته الحمام نزلت بيه البانيو والواد تايه و **** نفسه لها و هي فرس جنبه بجسمها الوحشي راقبت من باب الحمام اللي مروي سابت لي منه جزء مفتوح و اوووووف علي الواد جسم ابيض مليان شويه يهبل و بالرغم من جسمه الابيض الناعم و طيزه الطريه اللي زي اي طيز بنوته تهيج الواد كان له زب ابيض بس كبير
نزلت مروي علي زب الواد الكبير تمصه و هي حاضنه طيزه البيضا السمينه و بتلعب له فيها و هو مستسلم بين اديها زب الواد كان شد عالاخر و هو بين شفايف مروي مرات ابني الجميله سحبته من زبه علي اوضة نومها اختبات حتي مروا للغرفه نامت مروي بجسدها الشامح علي ضهرها كسها كان مفتوح تعلوه لمعة شهوتها و عسلها المتدفق منه سحبت الواد فوقها و هي بتمص شفايفه الواد اتباردل معاها مص الشفايف و زبه الكبير يحتك بباب كس مروي بنت اختي و زوجة ابني كنت بقمة شهوتي فها هي مره جديده اضع نفسي في متعة احساس الدياثه و مراهق بزبه الكبير فوق جسد زوجة ابني و ابنة اختي
بالرغم من طيز عمرو المغريه الا انني كنت انتظر بعض الوقت للاستمتعاع بالمشهد حاول عمرو ادخال زبه الابيض برأسه الحمراء المنتفخه بكس مروي الا انها طلبت منه رضاعة صدرها المستدير فنزل عمرو مطيع لها يمص من حلماتها المنتصبه و اصبعه يغوص بين شفراات كسها المبتل حتي زل برأسه بين ارجلها سلط لسانه علي كسها و هو يشرب منه و كل جسده يرتعش فهي المره الاولي له بين احضان جسد انثوي و ياله من جسد انثوي به من كنوز الاثاره ما يكفي لاهاك أمم من فحول الرجال كانت اهات مروي تشتعل و لسان عمرو الناعم ينهل من عسل كسها المتدفق اشارت لي مروي بأصبعها و انا اراقب المشهد من خلف الباب
بسرعه دفعت الباب بأرجلي و دخلت
اعتلي الرعب وجه عمرو الجميل و مروي تمثل انها مرعوبه و تغطي جسدها
قولت لها يا خاينه يا بنت الكلب معقوله انتي بنت اختي بتخوني ابني علي سريره مع كلب زي ده الواد كان مرعوب
قولت لهم انا لازم اقتلكم و مروي تترجاني عشان خاطري يا خال بلاش فضايح دا انا بنت اختك برده و انا اتصنع البكاء بنت اختي حطت راسي و راس ابني في الطين و انا بشدها من شعرها
ارتميت علي كرسي و انا اولول
و هي تترجاني دفعتها و جريت علي المطبخ سحبت السكين و هو يحاول الاختباء خلف الدولاب قولت له حقتلك يا كلب و هو يقولي اسف يا عمو يحيي و هي تقولي حتضيعنا و تضيع نفسك يا خالو
قولت لها انتي تخرسي خالص انا مش حفضح بيتي و اضيعه و انت يا كلب لازم انتقم منك و انيكك
الواد وشه كان مذهول شديته من شعره رميته علي السرير و هو مرعوب لكنه كان شبه مستسلم و في فكره سيفتدي نفسه بانه يوافق يتناك عليت صوتي علي مروي قومي يا كلبه استري نفسك لسه خسابك معايا بعدين بينما كان عمرو مرتمي علي بطنه يرتجف خوفا من الموقف بعد ان كان قبل لحظات مثل الاسد يلحس بكس مروي الجميل اصبح ينتظر زبي و هو يبكي و يرتجف بينما طيزه البيضاء كان لها جمال خاص و فتحتها العذراء الورديه ما ان لمست اصابعي فتحة طيزه حتي اندفع للامام للهروب فصفتعه بقوه علي طيزه التي تلونت باللون الوردي من صفعتي و هو يتألم قالي حاضر يا عمو
امستكه من رأسه و وضعت زبي امامه و هو متردد بينما مروي بنت اختي تجلس مثاره من المشهد تتابع في صمت بينما تظهر لعمرو المها و خوفها مما حدث بتردد امسك عمرو زبي بين يديه المرتعشه و وضعه بين شفايفه الناعمه الفراوليه من ان وضع زبي في فمه حتي تذكرت امه مدام شيماء هذه المرأه الشقراء الجميله التي ما تخيلتها بجسدها و جمالها الصارخ كثيرا هي و ابنتها اسراء المتزوجه حديثا فكثيرا ما نزل لبني و انا اتخيلهم
صفعته بالقلم و انا اقول له مص يا ابن الشرموطه عشان تتعلم ما تتعداش علي بيوت الناس بينما مروي تتصنع البكاء و تقوله معلش حبيبي
كلما احسست بزبي في فم ذلك الفتي الساخن زادت قوة الانتصاب لدي مددت يدي تداعب طيزه الناعمه بينما كان يحاول التملص احكمت اصابعي ما بين فلقات طيزه و هو يأن من الم اصابعي
قولت له اصبر يا عرص
ندهت علي مروي قولت لها قومي يا شرموطه امسكي تليفوني و صوري الخول و هو بيتناك عشان يحرم
ثم سحبته لينام علي بطنه مره اخري و صرت العب في طيزه بقوه و هو يتوجع و يبكي و انا ازيد من اللعب فيه و ازيد كلماتي له مذكرا باسم امه و اخته
نمت فوقه و ما ان احسست بزبي بين فلقات طيزه الناعمه كان الولد ينتفض خوفا تحتي ولا اسمع منه سوي اهات و بكاء و توسل قولت له افتح طيزك يا ابن شيماء الشرموطه مترددا مد يديه يفتحها ليظهر لي فتحتها الورديه بينما زبه الابيض ذو الراس الحمراء كان يتدلي للخلف نمت فوقه اصبح جسده الناعم بالكامل تحتي كنت اتمني ان يكون اللقاء بيني و بينه رومانسي لكن الموقف كان يتطلب مني الانتقام و السيطره
ما انا حاولت ان ادخل راس زبي بين طيات طيزه العذرا حتي صرخ تحتي و هو يحاول التملص بينما تصوره مروي تدون ان تظهر وجهي
ما ان حاول التملص حتي صفتعه مره اخري و قولت له حتخرص سا كلب ولا ادبح و مروي قالت له استحمل معلش يا عمرو دقايق و نخلص ما ان اندست راس زبي في طيات طيزه الساخنه و هو يحاول الهروب حتي دفعت زبي بالكامل و هو يصرخ تحتي بموت يا عمو و انا اشتمه بأمه شيماء و اخته اسراء
و قولت له نام علي ضهرك يا كلب و قولت لمروي تعالي يا شرموطه امسكي الخول ده عشان اعلمه الادب اكتر جعلته يرفع ارجله لاعلي بينما مروي ثبتت الهاتف علي طيزه و وجلست خلفه ترفع ارجله لتكون عند وجهه فانقلبت طيزه للاعلي مفتوحه بينما كانت اثار بعض الدماء خوفا من ان يتأذي اكثر دهنت طيزه بالكريم و نمت فوقه وجهه لوجهي بينما ارجله المرفوعه تجعل فتحة طيزه في مرمي زبي المنتصب بينما مروي تتملك منه تحتي دفعت زبي مره اخري به و انا اقول له لازم انيك كس امك شيماء و اختك اسراء يا عرص زي ما نكت مرات ابني و هو يبكي و يقول حاضر يا عمو
اقوله انيك مين يا عرص يقولي نيك ماما شيماء و اختي اسراء قومته و قولت له اقعد فوق زبي يا ابن المتناكه
كان يقوم و هو مثل السكران من ارهاقه و الم نيكه له جلس فوق زبي و هو خائف من دخوله فدفعته مره اخري في طيزه و هو يرجف فوقي و انا مستمتع بطيزه البكر و أمرته ان يطلب مني انيك امه و اخته و انا بنيكه
فكان يتأرجح فوق ذبي الذي يغوص بين طيات طيزه الجميله و وجهه الاحمر يبكي و هو يقول لي نيك ماما شيماء في كسها و طيزها و نيك اختي اسراء هي كمان و حبلها حتي اندفع زبي في طيزه كالنافوره بلبني
لاسحب زبي من طيزه المتهتكه من اثر المعركه
و قولت له قوم يا عرص خد دش و استحمي اوعي تفتكر ان كده خلاص انا لسه حنتقم منك و هو يقولي حاضر يا عموكانت نشوه فريده لنيكي لذلك الولد الناعم و شئ لم اكن اتوقعه فمتعة نيكه كانت لها اثر ممتع اكثر من نيكي لمروي و تغريد جميلاتي
تحمم عمرو و رجع لي مطأطأ الرأس قولت له اقعد هنا يا كلب و تفيت في وش مروي و قولت لها قومي من جنبي يا نجسه يا بنت الكلب لسه حنتقم منك
كنت اريد ان يكون لعمر مع علاقه بعد سفر تغريد
قولت له شوف يا عمرو انت اصغر من ولادي و كفايه عليك اللي عملته فيك انا ححتفظ بالفيديو ده معايا عشان لو نطقت بس تنسي الموضوع ده خالص و الكلبه مرات ابني دي لولا انها بنت اختي كنت قلتلك و قتلتها هدئته و انتظرت حتي حان موعد رجوعه من المدرسه و اخذن رقمه و قولت له حكلمك بعدين
ثم تركته يمشي و بعدها احتضنت مروي و نكت طيزها و قولت لها زمان و انا صغير ضربت عشرات كتير علي امك مكنتش بلاقي غير كلوتات اختي اللي هي امك عشان اضرب عليها عشرات و اديني لما كبرت و قربت ابقي عجوز نكت بنتها و بنتها خلتني نكت طوب الارض و هي بتضحك
كان الوقت يجري و انا ما بين كس تغريد بنتي و مروي بنت اختي اتبادل حتي جاءت الليله الاخيره لسفر مروي بنت اختي لابني امير
كان موعد تواجدها في المطار في فجر اليوم التالي فقررنا ان نبيت انا و هي في شقة اخي في القاهره حتي نذهب في الفجر للمطار و كانت ليله نمت معها كشهريار نتذكر اللقاء الاول علي نفس السرير بين زبي و كسها
بعد اسبوع من سفرها اتصلت بيه و قالت لي مبروك انا حامل منك الدوره كان معادها من يومين و انا عملت تحليل في الصيدليه ايجابي مبروك حبيبي مش عارفه اقولك ابنك ولا حفيدك

استودعكم مع قصص جديده من بينها كيف اصبح لابني امير مركزه المرموق في الشركه التي يعمل بها بفضل كس مروي بنت اختي التي عشقها كفيله
 
L

LORDDODY

عنتيل زائر
غير متصل
معاكم المهندس يحيي 48 سنه اعيش باحدي قري محافظة المنصوره طبعا دي اول قصه من تأليفي و حصريه لمنتديات العنتيل تقدروا تقولوا اني بالرغم من احترامي و شخصيتي لكن جوايا شيطان اسمه متعة الجنس بلا حدود و زي اغلب الناس كان ليه قصص مع كلوتات اخواتي و انا صغير و التجسس عليهم و تخيلات نيك المحارم او الدياثه لكن الواقع ان كلها تخيلات بالرغم ان كان ليه علاقات جنسيه كتير ما بين بنات و نسوان و لواط او حتي تبادل محارم و دياثه لكن من خلال دردشات من خلال النت المهم اسرتي هي زوجتي عبير 43 سنه اتجوزتها و انا طالب و هي كانت لسه 18 سنه سخنه جدا في حضني بالرغم انها ملتزمه شخصيتي تمنعني اني اقول لها اللي جوايا لكن كتير اتخليتها علي لزبار غيري ابني امير 25 سنه محاسب في السعوديه ولد جنتل و رياضي و حتة البسبوسه اللي في البيت و دلوعتي هي بنتي تغريد 17 سنه تانيه ثانوي كتير اتجسست عليها وضربت عليها عشرات من توا ما دخلت في مرحلة البلوغ :g030:
المهم ندخل في قصة النهارده و هي من تأليفي نصها الاول حقيقي و الباقي تخيلات عشتها بيني و بين نفسي و اتمنتها
اختي سلوي متزوجه تانيه بعيده شويه و بالرغم من بعد المسافه لكن دايما بودها و بعتبر سندها و اولادها بيحبوني جدا و دايما بروح لهم بهدايا في المناسبات و غيره و ليه احترامي عند جوزها و اهله اتصلت بيه اختي مره و قالت لي عايزاك البت مروي كبرت و مشاكلها زادت و خايفه اكلم ابوها قولت لها خلاص يوم الجمعه جاي اقضيه عندكم و اشوف فيه ايه طبعا مروي هي بنتها الكبيره 16 سنه اولي دبلوم و فجأه بقت فرس طول بعرض بجمال لكن برده كل نظراتي لها قبل كده كانها بنت صغيره
روحت لاختي صليت الجمعه مع الاستاذ حمدي جوزها و رجعنا اتغدينا و بعدها جوزها أستأذن مني قالي عندي انفار شغاله في الارض حروح لهم و انت اقعد مع اختك و لاود اختك انت مش غريب
بعدها قعدت مع سلوي اخت و هي بتعيط و قالت لي لي ان البت كبرت و كل العيون عليها و الكل سارح بيها و هي صغيره مش فاهمه و عيل صايع جارنا مهددها بصور و خايفه اقول لابوها اصل يعمل فيها حاجه و يقتلها قولت لها طيب سيبي لي المووضع
و اخدت بعضي و روحت لجارهم طبعا من ترددي علي بيت اختي كان يعرفني الراجل قابلني بترحاب اتفضل يا باش مهندس معقوله المهنجس يحيي بنفسه جاي يزورنا قولت له احنا اهل يا حاج و اهل ريف و دخلت معاه في الموضوع و الراجل جاب ابنه و نزل فيه ضرب قدامي طبعا قولت له خلاص يا حاج بس سيبني اقعد معاه شويه
و مسكت الواد قولت يا ابني دي جارتك و زي اخت و ما يصحش الكلام دي و خليته اداني موبايله و شوفت الصور كانت صور و مقاطع فيديو له مع مروي بنت اختي و هو بيحضن و يقفش فيها و صور لها بقمصان نوم لدرجة اتجننت و زبي وقف طبعا مسحت الصور و قولت له بامانه و كلام رجاله مش شايل حاجه تاني قالي معايا فلاشه عليها الحاجات دي و قام جبهالي و اديته الف جنيه و قولت له انت زي ابني و انسي الموضوع ده و خاف عليها زي اختك بس ليه طلب حفرمت تليفونك و فعلا دخلت الاول علي حساب جوجل بتاعه مسحت كل بيانات الصور و الفيديوهات اللي عليه و فرمطت تليفونه و رجعت بيت اختي قولت لها خلاص الموضوع خلص بس عايز مروي اقعد معاهاالبت جت و عنيها في الارض بس بديت اخد بالي ان مروي اللي كنت بشيلها بقت مره جامده فرس في وش **** طويله طيز عريضه و كس بارز و صدر رمان و وش ملاك في جسم فاجر اتكلمت معاها و قولت لها انتي قريبه مني و انا بخاف عليكي و انتي بقيتي عروسه بس برده لسه صغيره انا خلاص موضوع الواد الصايع ده خلصته بس عايزك تنسي اي حاجه و تخلي بالك من دراستك و اليوم نمت عندهم لاني قضيت اليوم مع جوز اختي و اهلي و بالليل نمت و قبل ما انام كانت صور مروي معششه في مخي و زبي واقف لدرجة ضربت عشره عليها قبل ما انام و صحيت لقيت نفسي مستحلم اني نكتها لدرجة تاني يوم مجرد ما وصلت البيت اخدت عبير مراتي نكتها و انا في قمة الهيجان
بعد كم شهر امير ابني نزل اجازه من شغله في الكويت و مراتي قالت لي عايزين نخطب لامير خلاص كبر و شقته جاهزه في البيت
قولت لها و انا عندي العروسه و تفكيري راح لمروي بنت اختي بالرغم اني كنت عارف اللي حصل منها مع شاب تاني بس فكرت ان البت الحاميه حتمتع ابني و بنفس الوقت بنت اختي اللي انا مربيها اهو اخدها لابني قولت لمراتي ايه رايك في مروي بنت اختي سلوي قالت معقوله يا يحيي دي عيله و لما عرضنا الامر علي أمير قال نفس الكلام قولت له عشان انت و امك ما شوفتوا العيله جي بقالكم كم سنه بكره نروح نزورهم و شوفها انت وامك و قول رايك
و كلمت اختي قولت لها جهزوا نفسكم جايين بكره امير يشوف الست مروي عروستنا اختي مكنتش مصدقه نفسها و فرحانه لكن مكنتش مستوعبه خصوصا اني عارف ان بنتها اتلعب فيها قبل كده معقوله حاخدها لابني قولت لها مروي بنتي و عيله و مافيش حد ما بيغلطتش
تاني اخدت مراتي و تغريد و امير و روحنا و مجرد ما شافوا مروي اتهبلوا مراتي خدتها بالحضن وو قالت لها تعالي جنبي هنا يا عروسة ابني و طبعا امير لما شافها كان طاير من الفرح لما حسيت ان الموضوع خلاص قعدت مع ابوها و عمها قرينا فاتحه و عملنا شبكه و اتفقت ان امير حيسافر ة جوازهم حيكون الاجازه اللي جايه و سافر امير و نزل بعدها بسنه بس كان فيه مشكله ان مروي كان لسه فاضل لها ست شهور و تكمل ال 18 و مش حنعرف نكتب رسمي قعدت مع ابوها و قولت له احنا ريف حنعمل زي باقي الناس نكتب ورق عرفي عند مأذون و محامي و العيال تفرح و لما البت تكمل ال 18 نكتب رسمي ابوها قال لي البت بنتك و الواد ابنك يا ابو امير اللي تشوفه
و فعلا عملنا الفرح و تم الزفاف و كنت ملاحظ ان امير مبسوط معاهاو بعد ست شهور امير بعت لي توكيل عملت لهم عقد زواج رسمي خصوصا ان امير كان عايزها تسافر له
بعد ما خلصت عقد الزواج وثقته و بعتته له و بعت الورق و طبعا كان فيه اوراق لازم تخلص في القاهره
كان لازم اكون انا و هي بدري في القاهره و قولنا اخدها و نبات عند اخويا اللي في القاهره عشان ما نتاخرش
اخويا عبدالحميد الكبير قاعد في القاهره بنته الكبيره متجوزه و عايش هو و ابنه اللي بيدرش في الجامعه و مراته شقتهم غرفتين غرفه له و لمراته و غرفه لمحمد ابنه
مرات اخويا طبعا رحبت بينا و كنا واخدين لهم زياره بط و فراخ بلدي و فطير و خيرات الريف اتعشينا و خرجنا كلنا و بعد ما رجعنا اخويا قالي محمد حينام في الصاله و انت مروي تناموا في اوضته عشان تلحقوا تناموا و تصحوا بدري نمت و مروي كانت نايمه جنبي بجسمها الفتاك لابسه بجامه و مكنش في دماغي حاجه لكن زي ما انا متعود لما بقلق في نص الليل كنت بحضن في مراتي من ورا و امد ايدي العب في بزازها و كسها بعد ما روحت في النوم نسيت خالص ان مروي بنت اختي و مرات ابني هي اللي نايمه في حضني تلقائي لقيت نفسي حاضنها و زبي راشق في طيزها الملبن مديت ايدي العب في بزازها و الايد التانيه دخلتها تحت هدومها تلعب في كسها و زبي علي اخره فجأه اتفزعت و انا في الوضع ده و هي بتقولي انت صاحي يا خالو طبعا انا اتفاجأت و بسرعه سحبت ايدي اللي كانت اتبلت بعسل كسها و قولت اسف يا بنتي افتكرتك مرات خالك ضحكت و قالت ولا يهمك يا خالو
اللحظه دي كانت جسمي عباره عن كتلة نار من اللي حصل قمت وقفت علي شباك الغرفه و قعدت ادخن و اللي حصل مسيطر عليه و بالرغم اني من زمان ضربت عليها عشرات كتير لكن كنت بحاول ابعد تفكيري ان يحصل بيني و بينها حاجه و بالرغم من تخيلاتي الجنسيه تجاه المحارم من صغري لكن عمري ما تخيلت اني امارس جنس المحارم بالفعل خصوصا مع بنت اختي اللي شلتها و هي صغيره و بنفس الوقت تبقي مرات ابني
انقطع حبل تفكيري و دخان سيجارتي يخرج من فمي عندما و جدت مروي خلفي تقول مش حتنام بقي يا خالو عشان نصحي بدري و ما زال جسدي يرتعش و رائحة عسل كسها بين اصابعي قولت لها حتوحشيني يا بت لما تسافري بس مش خساره الحلاوه دي برده في الواد امير لقيتها حضنتني من ورا و هي بتقولي انت حتوحشني اكير يا سي خالو و مع لمسة جسمها ليه النار زاده فيه و حسيت بسخونة جسمها الطري و لقيت لها و حضنتها و هي في حضني معرفش لقيت زبي فجأه راشق فيها و هي ساكته معرفش لقيت نفسي بنزل علي شفايفها و هي سابت لي نفسها البت حاميه و بقالها اربع شهور ما اتناكتش من ساعة ما ابني سافر




الجزء الثاني


بعد ما لقيت مروي في حضني و زبي راشق في جسمها و بمجرد ما شفايفي شفايفها حسيت مروي كتلة نار بين ايدي
كنت حاسس ان سخونة الدنيا فيها خصوصا ان امير بعيد عنها من بعد فرحهم اربع شهور غير خبرتها السابقه قبل الزواج في علاقتها مع الشباب لقيت نفسي بمص شفايف عباره عن فراوله و ايدي علي طيزها الكبيره المشدوده اللي تهد جبل و حسيت بيها كانها هي اللي راجل بحكة كسها علي زبي بشهوه مديت ايدي تحت بنطلون البجامه و نزلت بايدي لطيزها وصلت اصابعي لشفرات كسها من الخف كان كسها السمين في ايدي عباره عن شلال عسل نيمتها علي السرير و بسرعه قفلت باب الاوضه كويس اصبحت انا و هي عرايا تمام و فجعتي في جسمها اللي ما شوفتش زيه في حياتي جسم من بياض الشمع رسمت تضاريسه بشكل فريد يا له من جسم عربي جبار تمتلكه مروي بنت اختي و زوجة ابني بزاز مستديره متماسكه حكبات رمان مكتملة النمو يبرز منهم حلمات كدانة صاروخ فتاك و بطن مشدوده ملساء و ارجل ملفوفه تحتضن كس كبيني ابيض سمين ياخد بين جنباته اللون الوردي بظر متوسط مرسوم و طيز خلفيه تخطف لب رجال الدنيا و جدت نفسي ارضع من ثصدرها العتي و هي تموع تحتي بأهات الحرمان و اصابعي تغوص بين شفرات كسها المحموم و نزلت بلساني انهل من عسل كسها كانت مثل المهره الهائجه توحوح مع حكات لساني لكسها الجميل و فمي يمتلئ من شلال عسل كسها و انا كالسكران و كأني اتعلم الجنس من جديد بين ارجل فاتنتي الجديده انه كس بنت و زوجة ابني الذي فتحه منذ شهور لم اسمع منها سوي احححح بحبك يا خالو و هي تضغط علي رأسي اكتر لتزيد من قوة احتكاك لساني بكسها هي سمعتها تقول مش قادره حبيبي
سحفت فوق جسدها المرمي حتي اعود لشفتيها كانت مغمضه بينما احاتها و تعابير وجهها البرئ انتلأت بشهوانية الحرمان عدت لشفتيها سحبت لساني و انا اشرب من ريق فمها الجميل و مددت يدي لارفع ارجلها و اعتدلت فوقها و فوهة زبي موجهه بين شفرات كسها الرهيب لاجدها تسارع و تمسك زبي و تقول دخله حبيبي و ما ان لمس شفرات كسها حتي غاص في اعماق كسها و من فرط شهوتي لم اشعر الا و زبي ينتفض بداخلها لقذف بركان من الحمم بداخل ابنة اختي و زجة ابني الجميله

كان ظروف لقائي الأول مع مروي بنت اختي و زوجة ابني لقاء لا يصدق لم اتوقعه و لو رتبت له ايام و شهور اعتقد انه قد لا يحدث بس ليله عاصفه بفنون الجنس مع كس بنت اختي و زوجة ابني الصغيره رأيت نفسي أعود معها لعهد زفافي في الشباب حتى طلت انوار الصباح من نوافذ الغرفه قمت من جانبها ارتدي ملابسي للذهاب معها للانتهاء باقي الأوراق لانهاء تأشيرة سفرها و بالرغم من سخونتة و تفاعله الشهواني معي خلال هذه الليله كان الخجل و الصمت يسيطر علينا مع الظهر كنا انتهينا مما جئنا اليه و مع الوقت لم يكن في فكري سوي ذلك الجسد الفتاك الذي اقتحمته من ساعات أفكاري كانت مشوشه ما بين الاحساس بالمتعة و بين هذه المكافأه لرجل قارب الخمسين مع فتاه قد تكون لازالت في أوج مراهقتها و انها المره الأولى للمممارسه الفعليه لجنس المحارم
ركبنا السياره المتجهه للمنصوره و مازلت منتفض و نيران الشهوه تزداد بداخلي كلما شعرت بجسدها الجبار يجلس جواري
وصلت للمنزل وجدت عبير زوجتي في انتظاري دخلت الحمام اطفئ نار جسدي تحت الماء بينما ذهبت مروي مع تغريد بنتي فهي اختها و صديقتها الجديده منذ أن تزوجت ابني أمير
ما ان انتهيت من الحمام حتى وجدت الغداء جاهز كنت التقم طعامي في صمت بيننا اسمع حوار زوجتي و تغريد بنتي مع مروي دون تركيز حتى أن زوجتي سألتني مالك يا ابو أمير قولت لها أبدا بس تعب المشوار ضحكت مراتي و قالت تلاقيك زعلان عشان دلوعتك الجديده مسافره خلاص
ضحكت و قولت **** يهنيها مع جوزها دخلت لغرفتي بينما صعدت مروي لشقتها و بالرغم من احتياج جسدي للنوم كان لابد أن اطفئ لهيب الشهوه مع جسد زوجتي فاغلقت الغرفه و ركبت كس زوجتي في وصلة نيك كانت تخرج آهات زوجتي حتى انتي قولت لها صوتك بنتم تسمعنا قالت لي انت عسل قوي حبيبي المره شبعت كسي مكنتش تعرف ان ناز زبي قايده من كس مرات ابنها
ما ان قذفت بداخل كس زوجتي عبير حتى تملكني النوم و لن اصحو إلا مع مقترب نصف الليل فتحت موبايلي لقيت رساله من مروي بتقولي حبيبي يا خالو مش عارفه انام غير لما اشوفك
ارتعد زبي مره اخرى لبست مراتي بتقولي رايح فين مش عادتك تخرج دلوقت قولت لها حنزل اسهر عالقهوه النوم اللي نمته مش حيخليني اعرف انام تاني
و بالفعل و حتى لا تشك زوجتي خرجت من البيت و قبل ما أروح القهوه لقيت رساله تانيه من مروى بتقولي وحشتني مش عارفه انام رديت عليها و قولت ساعه و أجيلك
طلبت شيشه و قهوه و ذهني شارد مع ملكتي الجديده
تسحبت لمنزلي و قبل صعودي لشقة ابني فتحت باب شقتي برفق و اطمئني ان عبير زوجتي سرقها النوم و طللت على غرفة تغريد ابنتي و كانت نائمه و طيزها الرقيقه تجاهي و من عادتي التجسس عليها لاحلب زبي على أنوثتها الرقيقه و هي نائمه لكني الان استعد لمعركه جنسيه مع من هي في سنها
فكرت قبل الصعود في تناول فياجرا لكن جسد مروي زوجة ابني مفعوله أقوى من مليون منشط صعدت بخطي خفيفه لشقة ابني ما ان لمست يدي الباب حتى وجدتها تفتح بسرعه و يالها من فاتنه في استقبالي ارتمت بين احضاني بجسدها الشامخ و هي تدتدي قميص نوم قصير و عطر انثوي جذاب يملاء المكان و قبل أن افاجأها بقبله سحبت نفسها مني بسرعه و هي تضحك بدلع و قالت
لاء بقى انا من الصبح شايفاك ساكت انسى خالص اي تفكير و سيب لي نفسك يا سي خالو الليله احنا عرايس عايزاك تفرفش و تفرفشني و جدت نفسي أمام شرموطه جسدها يرغب في المتعه على مدار الساعه قالت لي اقعد بس ارتاح و سبب لي نفسك كانت مهديه الاضاءه و مشغله موسيقى و لقيتها مجهزه عشا محترم كانت طالبه كباب و كفته و اتفاجأت انها مطلعه قزازة ويسكي و علب بيره و قبل ما اتكلم قالت عارفه من حماتي انك ساعات بتحب تشرب بيره و الحاجات دي هنا أمير ابنك كان جايبها و احنا عرسان قولت لها ماشي يا رورو و بديت افرد معاها في الكلام بعد ما كنت ساكت طول اليوم من مفاجأة اني نكتها
خلصت اكل و قبل ما أمد ايدي على جسمها قالت لي اصبر حبيبي
و صبت لي كاس و لقيتها مشغله موسيقى رقص و يا لهوي على فجرها في الرقص و هز بزازها و لا طيزها و هي بتميل على ذبي و مجرد ما تلمس زبي تسحب نفسها بسرعه خلاص لقيت نفسي انجنيت جريت عليها و مسكتها رفعتها بكل قوتي و دخلت بيها غرفة نومها مع ابني
و المره دي شفت كسها و جسمها بتفاصيل احلى و احلى مجرد ما نمت فوقها قالت لي انت جامد قوي يا خالو قولت لها و أمير ابني قالت أمير سيد الرجاله و دكر و مافيش حد تاني متعني زيه بس انت حسيت معاك بمتعه عمري ما حسيتها
قاطعت و هي تموج كالأفعي بكسها تحت زبي الذي يدكه
و قولت لها مافيش حد تاني متعك زي أمير ليه يا بت مين غير أمير ناكك جسمها ارتعش تحت مني و أنا بكلمها و هي ساكته قولت و انا بضرب زبي بكسها بكل قوتي عبد**** ابن الجيران اللي كان مصورك معاه ولا مين و من كلامي استجمعت مروي عشقي للدياثه خصوصا انها عارفه اني عارف حكايتها مع الواد جارهم و شوفت صورها عريانه و مع ذلك جوزتها لابني و مع تكرار السؤال قالت ايوه يا خالو عبد**** ناكني من طيزي و كل ما تقولها اهيج عليها اكتر و مين كمان يا شرموطتي تقولي و صاحبه حسين ومين تاني اول واحد يا شرموطتي تقولي المدرس بتاعي و انا لسه في سادسه ابتدائي يا خالو هو اللي فرشني و لحس كسي لان وقتها كنت بديت أبلغ و بزازي كانت ظاهره و مغريه هو المدرس بتاعي اول واحد علمني امص زبه و شوفت لبنه نازل على شفرات كسي و بعدها حبيت عبد**** اللي ناك مرات ابنك و هي لسه في إعدادي
كان كلامها بيزيد شهوتي لغاية ما زبي انفجر في كسها و هي بتقولي احوووه اححححح يا خالو لبنك بيطفي نار كسي لبنك مولع في كس بنت اختك لبنك متع كس مرات ابنك يا خالو
يتبع الجزء الثالث بعد قليل




الجزء الثالث




احب اقول لكم ان قصة بنت اختي الفرس جوزتها لابني و حبلتها خاصه و حصريه لمنتديات العنتيل
بعد ما نكت مروي بنت اختي على سرير جوزها اللي هو ابني و مع حديثها لي ازاي كانت شرموطه و حاميه من صغرها و ان استاذها ناكها و فرش كسها و ابن الجيران فتح طيزها و جاب صاحبه ينكها هو كمان و هي كانت مستمتعه بمده
أدركت أنني قد أتيت بشيطان لبيتي لكن شيطان على هوي قلبي و أدركت انها نفس فكري الشهواني و انها حست بداخلي بسر حبي للمحارم و تحرري و دياثتي التي اعيش منذ صغري استمتع بها في مخيلتي فقط أدركت أنني وجدت شريكي الجنسي الذي يستوعب فكري التحرري و متعة جنون الجنس
اعتدلت في مكاني لادخن سيجاره و قامت مهرتي الصغيره صاحبة الجسد الفتاك جائت لي بكأس من الويسكي و بعض حبات الفاكهه نامت على بطنها جنبي و طيزها الجباره تتلألأ أمام عيني كأنها جبال من المرمر قالت لي تعرف يا خالو انا خلاص مبقاش بيني و بينك اسرار بس من ساعة ما انت عرفت بموضوع ابن جيرانا زمان و بعدها خطبتني لأمير و جوزتني له حسيت ان فيه حاجه حتحصل بينا و خصوصا اني عارفه انك شايف صوري و انا عريانه في حضن ابن الجيران قبل كده بينما استمع إليها مددت يدي بين ثنايا طيزها الفريده و وجدت اصبعي يدخل بسهوله قولت لها ايه يا مرمر واضح ان طيزك الحلوه شغاله تمام هو أمير كان بينيكك فيها ولا ايه قالت لا يا عمري أمير ابنك هاري كسي عالاخر و مبسوط بيه و بالرغم اني نفسي اتناك من طيزي من زمان كنت بنكسف اطلبها منها لأن أمير مش زيك قولت لها ازاي مش زيي
قالت أمير يا خالو شهواني بس في الطبيعي ممكن ينيك في كسي ليل نهار و يقولي احلى كلام لكن في حدود المسموح زي اي راجل و مراته إنما أنت حبيبي فجرت فيه شيطان جنون الجنس حبيت فيك تحررك يا خالو و حسيت معاك بجنس جديد كان نفسي فيه
و مع لعبي في طيزها المرمر قولت لها معقوله مروي اللي سنها قريب من تغريد بنتي حاميه كده و شرموطه كده
البت لما حست اني ذكرت اسم تغريد بنتي و صباعي في طيزها حست بميولي للمحارم و لقيتها قامت عليه كأنها هي اللي حتنكني هجمت بشفايفها على شفايفي و تمص لساني و قالت لي و مين قالك بقى ان بنوتك تغريد البريئه العسل دي مش حاميه و لها شهوه و طيزها الجميله الغسل دي اتعبت لبن و على السرير اللي بتنكني عليه ده يا خالو معرفش اتفاجأت من كلامها عن تغريد بنتي كنت حاسس انها بتقول كده لمجرد تهييجي و فعلا زبي وقف زي العامود و انا بسمع لشرموطتي مروي بنت اختي اللي جوزتها لابني و قعدت رشقت زبي في طيزها و هي طالعه نازله و بزازها الجباره بتتهز و لقيتها بتكمل كلامها و هي ركباني و زبي بيفشخ طيزها و قالت لي عارف يا خالو ياسر ابن طنط فريده اخت مراتك و خالة تغريد مش هو كان جاي يخطب تغريد و انت قولت تخلص ثانوي و بعدها تيجي يا ياسر قولت لها اه قالت لي الواد بيحبها و هي بتحبه و بصراحه يا خالو سر تغريد معايا و انا اللي علمتها تتناك منه و قبل ما يجي يتقدم لها و طيز تغريد شبعانه من لبن ياسر يا خالو كنت مزهول من كلامها
نزلتها تحت و قعدت انيك فيها بعنف و اضربها على طيزها معرفش اتعاملت معاها بعنف كده عشان اتكلمت بالطريقه دي عن بنتي ولا كلامها عن بنتي و اني عرفت انها بتتناك زاد هياجي و هي تقولي نيك طيزي يا خالو طيزي زي طيز بنتك تغريد اعتبرني تغريد بنتك يا خالو و افشخ طيزي و بدت تناديني بصيغة الاب كأنها بنتي تغريد و تضغط بطيزها على زبي و هي بتقولي شايف طيز بنتك تغريد ضيقه ازاي يا بابا متعني يا بابا بحب زبك يا بابا انا شرموطتك حبيبي
و نزل زبي مره تانيه ببركان من اللبن في طيز مروي مرات ابني و هي متخيله انها مروي بنتي بعدها استرجعت تفكيري و قعدت معاها و قولت لها و مروي احكيلي بجد و انتي في حضني الكلام اللي قولتيه عن تغريد بجد
قالت لي بص يا خالو انا دلوقت معاك بقيت خلاص شريك ليك في اللي انت عايزه و بكلمك بجد مافيش حد مالوش اسرار من ناحية الجنس مهما كان بنت او ولد اكيد من و انت صغير لك اسرار محدش يعرفها و الكل بيحترمك ككبير للعيله زي ما انا من صغري كان ليه اسرار محدش يعرفها لولا انت عرفت جزء منها بالصدفه و بالرغم من كده بابا ما يعرفش غير اني بنته الملاك البريئه
و قالت لي اسرار تغريد معايا و انا حكيت لك لما حسيتك مستمتع بكده قولت لها طب احكيلي
قالت لي من ساعة ما اتخطبت لأمير السنه اللي فاتت و بقيت قريبه لتغريد بنتك و بقت صاحبتي
و عرفت انها بتحب ياسر و ياسر بيحبها و دايما كانت بتحكي لي انه مرات بسيطه الواد حضنها و كده و بيحاول انه يحسس على جسمها و يقفش فيها بس هي خايفه لغاية ما انا اتجوزت أمير و قربت منها اكتر و هي كانت بتخاف تقابل ياسر بره و نفس الوقت لما كان بيجي يزوركم مكنوش بيتكلموا سوا براحتهم بعد ما أمير سافر قولت لها انتي اختي و بنت خالي و اخت جوزي و صاحبتي يا تغريد و انا عشان بحبك حخليكي تقابلي مع ياسر في الشقه اول مره اتسحب ياسر طلع الشقه و هي كانت مستنياه معايا و قولت لهم حدخل اعمل لكم عصير و اجي
عملت لهم العصير و انا رايحه عالصاله لقيت تغريد دايبه في ايد يا سر و هو بيمص شفايفها و ايده بتعصر صدرها
و البت مفرفره في ايده
عشان م احرجهمش عملت صوت برجلي و اتعدل ا بسرعه بس لاحظت ان ياسر زبه واقف تحت هدومه زي زب الحمار و تغريد وشها الحلو البرئ احمر و واضح ان مص شفايف ياسر لها و لعبه في بزازها كان مخليها زي السكرانه قولت لهم بقولكم ايه انا خايفه ماما عبير او خالو يحيى حد منهم يطلع ادخلوا اوضة النوم اتكلموا براحتكم و انا حقعد هنا
و فعلا دخلوا جوه و انا الصراحه منظرهم كان مهيحني يا خالو و قولت من ناحيه اخدم تغريد تجرب الشهوه و حلاوتها و بنفس الوقت اتفرج عليهم و اريح نفسي و لقيت ياسر قعدها جنبه عالسرير و نزل فيها أحضان و بوس و تغريد مسلمه يا خالو و هي ناسيه نفسها معاه الواد طلع زبه من غير ما هي تحس و زبه كان يرعب يا خالو يا بخت بنتك بيه لو لها نصيب و اتحوزته الواد عليه زب ولا زب حصان يكيف ميت مهره و لما حاول يرفع لبسها كانت تغريد مكسوفه و رافضه و خايفه و هو فضل يحضن فيها عالهدوم و لما لقاها مصممه ما تقلع ياسر اكتفي انه يحك فيها عالهدوم و بنتك تغريد دايخه تحته لغاية ما لبنه غرق لبسها
بعد ما مشي قولت لها حصل ايه يا بت و انا بضحك قالت بس يا غلسه و هي بتضحك قولت لها عادي يا بنتي لو حتمتعي حبيبك و هو يمتعك يبقى مين يمتعه كانت مكسوفه و بتضحك قولت لها بقولك دلعي الواد يا بت عشان يفضل عايزك و ما يبصش بره قالت لى اعمل ايه يعني اكتر من انا مش مصدقه نفسي اني بسيبه يحضني و يبوسني كده و عمري ما عملتها قولت لها طب و الباقي قالت لاء عايز حاجات تانيه صعبه مقدرش اعملها انكسف و بعدين انا لسه بنت قولت لها و ماله ممكن تستمتعي و تمتعيه و انتي لسه بنت قالت ازاي قولت لها يا بت عادي ممكن يحك بتاعه في بتاعك و هي بتضحك و مكسوفه و ممكن يدخله من ورا و ساعتها يحبك اكتر كانت تغريد بتبص لي و هي مستغربه و قالت لي يعني انتي عملتي كده مع أمير قبل الجواز طبعا مكنتش اقدر اقول لها اني عملت كده مع غير اخوها بس قولت لها اه عملت كده مع اخوكي و دخل بتاعه كله فيه من ورا قبل الجواز قعدت تفكر تغريد و هي ساكته قولت لها بصي من الاخر انا بقولك لمصلحتك متعيه انتي و اتمتعي معاه بدل ما يتمتع مع غيرك تفضلي بنت
لغاية ما جه تاني ميعاد كنت مجهزه لهم فاكهه و عصير و لقيت ياسر جايب معاه فاكهه و جاتوه و قالي مش عارف اقولك ايه لولاكي مكنتش اعرف اشوف حبيبتي تغريد قولت له انت اخويا و هي اختي المهم لما تتجوز ا تفتكروني و قولت له اقعدوا جوه احسن و هو ما صدق دخل
معاها طبعا تغريد كانت مرتبكه لكن فكرة انها تسيبه يقلعها و بفرشها بزبه في كسها او تتناك في كسها كانت خلاص متقبلاها و مقتنعه بيها بالرغم من خوفها منها اول ما دخل مسكها ياسر حضنها و هو واقف و زبه تحت هدومه ناطط يحك في كسها و هي دايبه خالص ياسر نزل ايده على طيز تغريد و هي مسلمه و دخل ايده تحت بنطلونها و زي كل مره جت تمنعه لكنها افتكرت كلامي معاها و استسلمت و هو نزل بنطلونها و طيزها ظهرت و هي دايبه في مص لسانها و ياسر مد ايده على طيزه و حط صوابعه تحت لغاية ما وصل لشفرات كسها و مجرد ما صوابعه لمست شفرات تغريد لقيتها بتتنفض في حضنه و توحوح و شوفت بين فخادها من ورا غرق من بلل شهوة كسها و هو حاضنها طلع زبه الكبير و كنت شايفه زبه بتظهر راسه من بين فلقات طيزها و هو بيحكه و يفرش بيه بين شفرات كسها و قعد ياسر و سحبها على رجله و هي مسلمه و زبه تحت طيزها سحبها ياسر تحته و هي دايخه و كسها كله بلبل نزل ياسر بلسانه فتح طيزها و قعد يلحس و يحك بلسانه في كسها من ورا و فتحة طيزها البكر و بدت صرخات تغريد من واقع نار شهوتها و كسها بيرمي شلالات من شهوتها على شفايف ياسر و نام فوقها ياسر و ايده واحده بتلعب في حلمات بزازها و التانيه تحت بين شفرات كسها الغرقان بينما زبه كالسيف يطعن طعنات خفيفه في طيزها البكر دون أن يدخل و حاول ياسر ان يدخل رأس زبه لكنها كانت تهرب بجسدها للأمام كلما احست بألم الدخول مد ياسر يده على علبة فازلين مجاوره للسرير و دهن بها رأس زبه الكبير و وضع كميه كبيره على فتحة طيز تغريد و بدا يدخل اصابعه برفق و تغريد تأن تحته ما بين ألم فتح الطيز و متعة النيك و نام فوقها مره اخرى و سلط رأس زبه على فتحة طيزها البكر و في لحظه خاطفه جعل تغريد تعود بوجهها للخلف ليمص لسانها و امسك يديها و دفس رأس زبه الصلب بين ثنايا طيزها ليخترق زبه الضخم طيزها المسكينه صرخت تغريد هي تحاول الهرب من تحت جبروت زبه لكنه امسكها جيدا و ثبت زبه بلا حركه داخل طيزها و اخذ يمص لسانها و هي تبكي تحته من نيران ضخامة زبه حتى كان زبه كيقذف حممه بداخلها و هي تحته تبكي قالها حبيبتي اسف بس دي اول مره لازم كده
تركتهم حتى هدأت و هي صار يخفف من بكائها بكلمات حب و قبلات حتى عادت لها ضحكتها
و غادر ياسر و بعدها جلست معها و هي تقول لي منك *** يا مروي طيزي حتموتني حاسه ان فيها نار قولت لها عادي يا بت كله في الأول كده بكره تتعودي و تبقى مستمتعه و اديتها كريم خاص بالبواسير قولت لها استخدمي ده اليومين دول عشان الألم على ما تتعودي بصيت لها و قولت لها و ايه تاني يا شيطانه قالت لي كتير يا خالو قولت لها عموما الفجر قرب خليني الحق انزل الشقه انام عشان شغلي الصبح
و نزلت الشقه كان الوقت قريب من الفجر مجرد ما دخلت الشقه روحت غرفة تغريد بنتي و استرجعت حكايات مروي عن بنتي تغريد وران ياسر ابن خالتها بينكها مجرد ما شوفتها نايمه على بطنها و الغطا مرفوع من عليها و طيزها قصادي و الكلوت مبين شفرات كسها تخيلتها و هي بتتناك من ياسر و حاولت و انا برتعش أقرب من طيزها لكن اتجمدت مكاني و لقيت نفسي مطلع زبي و مجرد ما لمسته و انا متخيل بنتي بتتناك لقيت لبنى نزل
انتظروني في الجزء القادم و أحداث ساخنه مع مروي بنت اختي و مرات ابني و كسها النار قبل ما تسافر لابني

الجزء الرابع

بعد ما لبني نزل علي بنتي تغريد و هي نايمه لما اتخليت حكايات مروي عنها بعد ما اقنعتها تتناك من ياسر ابن خالتها اللي متقدم لخطوبتها
روحت غرفتي و انا مجهد من نيك مروي مرات ابني او بنت اختي و الكام كاس اللي شربتهم و انا بنكها و نمت زي القتيل
صحيت علي مراتي عحيك عبير بتقولي قوم حبيبي بقينا الضهر و لقيتك تعبان و عايز تنام سبتك و مارديت اصحيك تروح الشغل قولت لها عادي بتصل بيهم يخلوه اجازه عارضه و قالت لي قوم خد دش مروي مرات ابنك نزلت بتجهز معايا الغدا و تغريد زمانها راجعه من المدرسه عشان نتغدي كلنا سوا مجرد ما زكرت اسم تغريد و مروي لقيت زبي وقف زي الصاروخ و قولت لها تعالي بس و شدتها علي السرير امسك في طزها و هي بتقولي يا راجل انت قوم بعدين قولت لها لازم انيك دلوقت يا ام امير عايزك يا بت و بسرعه دخلت ايدي تحت البجامه اللي لبساها و ظرفت صباعي في كوسها و هي وحوحت اححححح يا ابو امير بلاش تهيجني بنتك زمانها جايه و بنت اختك بره يا راجل قولت عشان خاطري يا شرموطتي و قومت عادلها فرنساوي وضع السجود و نازل لحس في كسها من ورا و اتعمدت اكلمها بصوت عالي عشان تغريد تسمع نزلت ورا طزها بلساني و انا بلحس علي اخري و اقولها كسك مجنني يا شرموطتي و هي تقولي البنات اقولها مالنا بالبنات مروي خلاص رايحه لامير ينكها و تغريد بكره تتجوز ياسر و تتناك و ينسونا و هي هاجت و كسها غرق لساني و انا بلعب فيه بلساني و بالرغم اني حاولت معاها كتير انكها من طزها و هي رافضه لكن جنوني و انا حاسس ان مروي بتتجسس علي صوتنا و ان ممكن تغريد بنتي وصلت البيت و ممكن تكون مع تغريد بتتجسس عليه و انا بنيك امها احلوت قوي طيز عبير مراتي في عيني و لساني علي كسها نزلت بصباعي علي فتحة طيز مراتي و انا بدخله نزلت براسها لتحت و طيزها بقت مقلوبه لورا و مفتوحه هي و طيزها و هي نسيت نفسها و اهاتها عليت و تقولي بلاش ورا حبيبي انت عارف مش حقدر
قولت سبيلي نفسك بس يا ام امير لغاية ما دخلت صباعي في طيزها و انا ببله من عسل كسها و تقولي خلاص حبيبي البنات بره و انا اقولها بنات مين تقولي مروي و تغريد قولتها ما قولتلك مروي رايحه تتناك و العيله دي زمان وافقت مليون مره تتناك من طيزها لابنك و بكره تغريد ابن اختك يشبع طيزها نيك و رحت عادل زبي علي فتحة طيز عبير مراتي و كل ما احاول ادخله الاقيها بتنط لقدام و تصرخ و مجرد ما راست دخلت لقيتها صرخت و نطت من تحت و انا قومت وراها عالواقف عشان خاطري يا ام امير حموت عليكي و انا حاضنها من ورا و هي بتعيط و تقولي بلاش ورا يا راجل انت احنا كبرنا و عمرنا ما عملناها قولت لها فشر انتي زينة البنات و انا في شبابي يا بت و قولت لها دا انا لو مت دلوقت حتلاقي صحاب امير ابنك بيخطبوكي منه لقيتها ضحكت و سحبتها تاني تحتي عالسرير و جبت كريم من عالتسريحه و دهنت طيزها تاني و قعدت العب في طيزها و انا بكلمها بصوت عالي و عندي احساس كبير ان بنتي و مرات ابني بيسمعونا بره و عشان اسرح بيها و اقدر ادخله في طيزها دخلت زبي فيها من ورا و هي بتوحوح و كسها لسه شلالات من شهوتها و قعدت العب بصباعي في فتحة طيزها و اسحب زبي من كسها و افرش بيه طيزها لغاية مالقيتها نسيت نفسها قومت ساحب زبي من كسها و متمكن من جسمها بايدي و واحده واحده بدخله و مجرد ما راسه دخلت تاني صرخت و لقيتها بتنط تاني لقدام كنت انا ماسك فيها جامد قامت نايمه علي بطنها مقدرتش بوضع السجود و انا جسمي لازق فيها و مع حركتها كان زبي كله دخل في طيز مراتي عبير و تقريبا دي كانت اول مره في حياتي زبي يدخل كله في مراتي بالرغم اننا متجوزين من حوالي 27 سنه فاتت و هي بتصرخ ثبتت نفسي فوقها و قولت اهدي بس حبيبتي و مش حتحشي بحاجه و سحبت وشها لورا و نزلت مص في لسانها و رقبتها و ايدي مديت تحت وصلت لكسها الغرقان و قعدت العب في ظنبورها لغاية ما الشهوه نستها وجع طزها و بدت ترجع لورا و تتشرمط و زبي بيتحرك في طزها عالبطىء اقولها طيزك نار يا ام امير و هي تقولي نيك طيزي حبيبي انا شرموتك انا متناكتك لغاية ما نزلت في طيزها و نمت جنبها بس حسيت ان الالم موجود خليتها في حضني و مديت ايدي لطيزها بلتها من لبني اللي نازل فيها و قعدت العب في كسها لغاية ما جابت شهوتها بعدها قامت لبست و قالت انت بقيت مراهق قوم بقي نتغدي عشان البنات بره لبست و طلعت و طبعا كانت زي ما توقعت كانت تغريد بنتي رجعت من مدرستها و سمعت مراتي بتقول لتغريد ايه يا مرات ابني كل ده و لسه ما غرفتيش الاكل قالت لها ابدا و **** يا ماما انا بحسبك دخلتي نمتي لما اتاخرتي جوه قولت استني لما تصحي قالت لها طب ياله بسرعه عشان خالك قاعد مستني الغدا حروح اشوف تغريد و راحت لتغريد قالت لها ايه يا بنتي لسه ما غيرتيش هدومك قالت لها كنت بتكلم مع مروي يا ماما عرفت ان الاتنين انشغلوا بيالتجسس عليه و انا بنيك عبير وفجاه لقيت امير ابني بيتصل و يقول انه حجز لمروي عشان تسافر بعد اسبوع و قبل ما نقعد عالاكل لقيت مروي خدت الكرسي اللي تغريد بتقعد عليه جنبي و قالت لها معلش بقي يا ست مروي انا مسافره بعد اسبوع خليني اقعد جنب خالو اشبع منه
و قعدت جنبي طبعا مراتي بعد الزب الجامد اللي انا رزعته لها في طيزها قبل الاكل كانت بتاكلني باديها و تقولي كل حبيبي انت خاسس اليومين دول و الشرموطه مروي مرات ابني مدت اديها علي زبي من تحت الترابيزه تلعب فيه باديها الناعمه لما خلتني نار
بعد ما خلصنا اكل كنت مولع نار من لعب مروي في زبي و قولت لتغريد عايزك تذاكري كويس عشان تدخلي كليه كويسه قالت لي علي اخري و **** يا بابا و ردت مروي قالت و **** يا خالو كل يوم تطلع عندي و تقفل علي نفسها و تذاكر علي اخرها قولت لها عارف و طبعا انا عارف انها كل يوم تطلع الشقه عندها عشان تتناك من ياسر
مراتي طبعا من وجع طيزها لقيتها بتقول حدخل انام شويه و مروي و تغريد لموا الصحون تغريد بتعمل الشاي و مروي جنبها بتغسل الصحون من هيجاني ضربت مروي بعبوص في طيزها نطت لفوق و كتمت صوتها عشان تغريد ما تاخدش بالها تليفون تغريد بنتي كان بيرن بصت فيه و قالت دي خلود صاحبتي ما شوفتهاش من زمان و جريت علي اوضتها بعد اذنك حكلمها يا بابا قولت لها خدي راحتك حبيبة بابا و كنت حاسس من لهفتها ان ياسر اللي بيتصل مجرد ما خرجت تغريد بنتي و سمعت صوت اوضتها اتقفل
بسرعه كنت منزل بنطلون مروي بنت اختي و هي علي الحوض و هي بتحاول تمنعني حنتفضح يا خالو حماتي و تغريد يا خالو قولت لها مش قادر
و نزلت علي روكبي تحت طيزها و هي قلبتها لورا و انا بلساني كنت بلحس زي الكلب و هي سانده علي الحوض بتزووم من الشهوه و عدلت نفسي وراها و قمت رازع زبي في طيزها من غير بلل و هي تقولي اححححح بله يا خالو بيوجع و انا ولا هنا و طيزها من غير بلل كنت حاسسها نار و فضلت انيك فيها لغاية ما نزلت و هي حكت لي انها و تغريد سمعونا و انا بنيك حماتها
بعدها قولت لها اطلعي شقتك بعد شويه انا جايلك و جهزي لي كاسين قالت لي ما انت عارف يا سي خالو ان تغريد بتطلع لي كل يوم العصر تقعد معايا قولت لها تقعد معاكي ولا تجيبي لها ياسر ينكها و انتي تتجسسي عليهم و تلعبي في كسك يا شرموطه قولت لها اسمعي الكلام عايزك ضروري جهزي نفسك و ما تقلقيش تغريد مش حتطلع لك النهارده قالت لي ماشي يا حبيب
دخلت نمت تاني جنب عبير شويه لغاية ما صحيت قولت لها حنزل شويه و لما لقيت تغريد طالعه لمروي قولت لها حبيبتي انتي في ثانوي لازم تذاكري سيبي مرات اخوكي وذاكري علي مكتبك في غرفتك قالت ما انا بطلع اذاكر فوق قولت لها انتم بنات بتتطلعوا ترغوا هي مسافره كمان اسبوع ابقي خدي مفتاح الشقه و اطلعي اقعدي ذاكري فها براحتك قالت ماشي يا بابا و انا عارفه انها ميته من الغيظ لان اكيد عامله حسابها تطلع لياسر ينكها فوق
طلعت لشقة شرموطتي مروي مرات ابني اول ما دخلت لقيتها مقبلاني بجسمها الفاجر ولابسه قميص نوم حيفجر بزازها و قصير مبين بياض طيزها العاليه و قالت وحشتني يا احلي خالو و نطت في حضني و انا بخبطها في طيزها ببعبوص خلاها لزقت بكسها اكتر في كسي و مصيت شفايفها و قولت لها قبل اي حاجه عايز اتكلم معاكي شويه
صبت لي كاس و هي قاعده علي رجلي بتتدلع
قولت لها انتي امبارح كلمتيني عن تغريد و ياسر و ان حصل بينهم علاقه بس كنت شارب و مسطول مع جسمك العسل ده
انما دلوقت قبل ما انسطل علي جسمك عايزك تصارحيني اللي قولتيه امبارح حصل فعلا
قالت بص يا خالو لولا اني حسيت انك حنين و بنفس الوقت جواك متحرر مع احترامك مكنتش حكيت لك و الدلليل انك عرفت اني اتناكت و انا في بيت ابوها و بعدها جوزتني لابنك
و قالت لي علي فكره يا خالو من اسلوبك معايا بعد الموقف ده حبيتك قوي و حبيت حنيتك و حسيت انك قريب مني قوي و بعدها لما انت جيت خطبتني و جوزتني لامير معرفش حسيت ان ممكن يحصل في وقت من الاوقات والاقي نفسي ده ذبك
قولت لها و احساس امك
قالت امي ست غلبانه دايما بتدعيلك و لما انت خطبتني لأمير كانت ليل نهار تصلي و هي بتدعيلك و تقولي **** يحفظه خالك لو واحد كان اتبري مننا انما خالك اصيل لم لحمنا و ستر علينا يا ريت تصوني عرضه و شرف ابنه
قولت لها طب نرجع لتغريد و ياسر ايه رايك بعد الواد ما ناك تغريد بنتي يا تري ممكن يضحك عليها و يشوف غيرها في الاخر دي بنتي برده ولازم اخاف عليها قالت لي اكيد بيحبها يا خالو و علي فكره امير لما اتقدم لتغريد كان بينكها قبلها فعلا يعني لو الموضوع كده مكنش اتقدم و انت اللي اجلت الموضوع
قولت لها طب انا عايز امسك حاجه عليه عشان بعد كده لو حصل حاجه ابقي مسيطر عليه قالت لي اللي تشوفه انا من ايدك دي لايدك دي
و انا بكلمها لقيت تغريد بتتصل عليها و زعلانه و بتقول لها بابا مرضاش يخلينب اطلع و انا ياسر واحشني
مروي قالت لها طب اصبري خليني انا اكلم بابا
و بصت لي الشرموطه و قالت لي ايه رايك البت بنتك هايجه عالواد و زعلانه انها محرومه منه النهارده ما تخليها تيجي بقي بلاش تحرمها ما انت عارف المتعه و مجربها
قولت لها ماشي و بسرعه اتصلت بتغريد قالت لها انها اتصلت بيه و قالت لي انا محتاجه تغريد تقعد معايا شويه و انا اتصلت بتغريد قولتت لها خلاص اطلع ياقعدي مع مرات اخوكي بس تذاكري
و قبل ما تطلع تغريد دخلتني مروي الغرفه التانيه
و طلعت تغريد سلمت علي مروي و هي بتضحك و مروي تضربها علي طيزها و تقول لها زب الواد وحشك يا شرموطه و هي تقول لها ما انتي مسافره و حيبقي صعب بعد كده
لغايه ما ياسر رن باب الشقه و فتحت له مروي اهلا اتفضل استاذ ياسر و واضح انه كان بيحترمها و عينه في الارض و هو بيكلمها و قعد في الصاله شرب عصير لغاية ما مروي ادتهم اذن و قالت لهم ادخلوا اتكلموا براحتكم بدل ما خالي او حماتي ييجوا و تحصل مشكله
طبعا ما صدقوا و دخلوا الاوضه
و لقيت مروي بنت اختي بتشاور لي اطلع و من فتحة الباب
لقيت ياسر قعد جنب تغريد بنتي و هي لابسه عبايه قطنيه خفيفه بنص كم حاطط ايده علي كتفها و بيتكلموا كلام حب
لغايه ما قام نازل علي رقبتها بشفايفه يلحس فيهم و مد ايده طلع بزازها احححححح كانت اول مره اشوف بعيني بنتي و هي بتتعري ما بين ايد شاب بيلعب فيها صادفت قبل كده كتير اتجسست عليها بتستحمي بس المره دي مجرد ما شوفت ايد ياسر بتطلع بزاز بنتي و كنت بقمة الهياج بزاز تغريد بنتي كانت زي حبات المانجه مرسومه نازله لتحت و مسحوبه بعوده اخري لاعلي من اتجاه الحلمات و حلمات منصبه و نزل بشفايفه يرضع فيهم و بنتي مغمضه قدام عيوني مع تنهيدات منها اححححح امممممم و ايده اتمدت رفعت العبايه و طبعا بنتي كانت جاهزه مش لابسه كلوت و فتح رجليها وشوفت كس بنوتي ما شوفتش في جماله في حياتي ابيض بيلمع شفراته وردي و ايد ياسر ابن خالتها بتلعب فيه و لقيت بنتي بتتجنن علي ياسر و تاخد لسانه في شفايفها تمصه و ايده بتفرك في كسها اللي بقي عسل في اللحظه دي كانت الشرموطه مروي مرات ابني جنبي طلعت لها زبي تلعب فيه و حطيت ايدي علي طيزها
لغايه ما ياسر قلع مروي بنتي العبايه و لقيته عريان ابن الايه و احححح علي دا زب كان زب الوار يخوف بجد لدرجة ما تخيلتش ان تغريد بنتي ممكن تتحمل دا في طيزها فعلا و نزل ياسر بين رجل يلحس و يشرب من كس بنتي و بنتي راحت في عالم تاني تعض علي شفايفها و تمسك برجليها علي راس ياسر بين كسها و ايدي بقت في طيز مروي بنت اختي و زبي اللي واقف علي بنتي و ابن خالتها بيشرمطها بقي زي السيف
ياسر رفع رجل بنتي تغريد علي كتفه وبداء يصوب راس زبه المنتفخ علي طيز بنتي و وشها لوشه و هو ساحب لسانها بين شفايفه و هي عنيها لها تعابير كلها وجع شهوه يحرك التلج لنار كل ما يدخل زب ياسر في طيز بنتي احس ببنتي بتتوجع و تسحب نفسها لغايه ما طبق عليها ياسر و بقت تحت زي عصفوره تحت عملاق و يمكن زبه لو زاد سنه صغيره ممكن يطلع من راسها بنتي كانت عصفوره تحته لكن طيزها كانت سداده و بالعه كل زب الفحل ياسر ابن خالتها و هي بتصرخ تحته و هو يقولها صوتك عشان مرات اخوكي و انا عدلت طيز مروي ليه و من شهوتي علي بنتي و هي بتتناك لقيت نفسي دحلت زبي في طيز مروي فجأه ولا اراديا لقيت مروي صرخت من دخول زبي في طيزها و فجأه اتفزع ياسر و تغريد و طبعا وقعت مني مروي قدام بابا الغرفه و انا من رعبي سحبت نفسي ورا ما لحقوا يشوفوني و فجأه كان ياسر مرعوب بيغطي نفسه و مروي مرات ابني وقعت قدامهم علي الارض و طيزها مكشوفه
طبعا ياسر و تغريد افتكروا ان مروي كانت بتتجسس عليهم و بتلعب في نفسها عشان كده كانت عريانه مروي قالت لهم اسفه يا جماعه اتخبطت و وقعت و عنيها حتطلع علي زب ياسر و هو كان مركز قوي علي طيز مروي و تغريد بنتي تحت زبه
انتظروني في الجزء القادم غدا

الجزء الخامس





بشكل خاطف كان فيه نظرات سريعه ما بين مروي بنت اختي علي زب ياسر و هو بينيك بنتي و هو علي طيزها اللي ظهرت عريانه لما وقعت و الباب اتفتح
بسرعه سحب ياسر الغطا عليه و علي تغريد بنتي اللي اتخضت من اللي حصل طبعا تغريد كانت عارفه ان مروي تعرف ان ياسر بينكها لكن مكنتش متوقعه ان مرات اخوها بتتجسس عليها و هي بتتناك و ياسر كان حاسس ان مروي عارفه انه بينيك تغريد بنتي لما بيدخل معاها الاوضه لكن الموضوع مكنش صريح قدامها
طبعا قامت بسرعه مروي و نزلت العبايه غطت طيزها اللي من الواضح هيجت ياسر اكتر
و قالت لهم اسفه يا جماعه اتكعبلت و وقعت و انا بنضف الصاله و قفلت عليهم الباب ياسر بالرغم من فحولته و شهوانيته اللي شوفتها فيه و هو بينيك تغريد بنتي لكن كان من النوع الهادي و الخجول
انا دخلت التانيه بسرعه بالرغم ان جوايا ديوث لكن مكنتش حابب بنتي او ياسر يعرفوا اني عارف اللي بينهم
بعد دقايق كان لبس ياسر بسرعه و طلع من الغرفه و قال لمروي اسف علي اللي شوفتيه بس انا بحب تغريد قالتله ولا يهمك كلنا لنا شهوه و ان مكنش نطلعها مع اللي بنحبهم حنطلعها مع مين و بعدين تغريد بتحبك و انت ابن خالتها و حتبقي جوزها قالها امتي بس ما انتي عارفه عمو يحيي رافض الخطوبه خالص دلوقت قالت سهله هو مش رافضك كل الموضوع عايزها تركز في الثانوي بس خليني اكلم طنط عبير و نكلمه تاني طبعا مع الحديث ده كانت عين ياسر حتطلع علي جسم مروي بعد ماشاف طيزها المغريه عريانه
نزل ياسر و قبل ما مروي تدخل الغرفه لتغريد بنتي شاورت لي اني اتجسس عليها و علي اللي حيحصل مع تغريد بنتي
دخلت مروي علي تغريد طبعا تغريد من خضتها من الموقف كانت نايمه زي ما هي في السرير و لسه عريانه بس ساحبه الملايه عليها اول ما شافت مروي قالت لها منك *** فزعتيني
مروي ردت غصب عني وقعت
تعريد وقعتي برده ولا كنتي بتتفرجي من ورا الباب و بتلعبي في نفسك يا شرموطه
مروي اه يا بت زب اخوكي وحشني بقالي شهور محرومه منه بس اقولك يا تغريد ايه ده دا انتي طلعتي بطل زب الواد ياسر كبير قوي انتي بتستحمليه ازاي
ردت تغريد البركه فيكي انتي اللي علمتيني بس برده النهارده راح كده و ياسر من اللي حصل مشي علي طول و انا ما لحقتش انزل شهوتي زي ما انا متعوده معاه
ردت مروي ايه يا شرموطه لسه طيزك ما شبعتش من زبه و كسك و مدت مروي بنت اختي اديها علي بزاز تغريد و هي بتضحك و نزلت بشفايفها علي شفايف تغريد بنتي
تغريد بتقول لها مالك يا بت قالت لها عشان خاطري يا تغريد سيبيني و سيبي لي نفسك و قبل ما تغريد بنت ترد
كانت مروي بنت اختي قلعت و بجسمها المفرود نامت فوق تغريد بنتي و حضنتها و سحبت شفايفها و نزلت فيها مص و تغريد بنتي استلمت تحت مرات اخوها و هاجت ولفت رجليها علي جسم مروي مرات اخوها و ايد مروي نزلت تلعب في ظبنور تغريد بنتي و كسها غرقان من عسله مروي كانت فوق تغريد كانها راجل بالرغم من جسمها متفجر الانوثه و تغريد بنتي بجسمها الفرنساوي الرقيق كانت مستسلمه و اهاتها و وحوحتها تحت مروي كانت تدل انها ذهبت في عالم جديد من المتعه و هي في سحاق رومانسي بين ايادي مروي زوجة اخيها نزلت مروي بين اخاد بنتي تغريد الرقيقه لتاخذ كس ابنتي الرقيق بين شفتيها و يدها تندس اسفل تغريد لتصل باصابعها لفتحة طيز بنتي التي مازالت مبتله و لزجه من اثار نيك ياسر فيها
مروي تقول لتغريد بحبك
و تغريد تقول لها ريحيني يا مروي انا بقيت شرموطه معاكي كانت ارجل بنتي مفتوحه لتعانق وجه زوجة اخيها بينما طيزها تستقبل اصابعا
و طيز مروي معلقه للخلف و هي تلعق في بنتي
بينما انا قد وصلت لذروة الهياج الجنسي في هذا المشهد بنتي الرقيقه بين احضان بنت اختي و زوجة ابني اخرجت زبي المتصلب اداعبه لقذف حمم من الحليب الساخن تكفي نساء الدنيا
عدلت مروي نفسها بحيث يتطايق كسها مع كس بنتي تغريد و دخلا في عالم من الشهوه و قوة الاكتحكاك بين اكساسهم الهائجه و كلمات من المحن لا مثيل لها كان مشهد مهما تخيلت جنس المحارم لن يقع في مخيلتي
حتي انهيا الامر و ارتميا علي السرير مع قبلات شهوانيه من مروي لتغريد المستسلمه
فاقت مروي و تغريد سريعا علي رنة موبايل تغريد كانت المتصله زوجتي عبير تطلب منهم النزول عشان يجهزوا العشا تغريد ردت حاضر يا ماما
ذهبت سريعا للغرفه الاخري دخلا البنتين للحمام اغتسلا من اثار المعركه الجنسيه و نزلا بعد نزولهما دخلت غرفة نوم مروي و ابني لاجد بعض البلل من اثار اكساس مروي بنت اختي و بنتي تغريد قعدت الحس في الملايه كأني بلحس في كس بنتي و انا بضرب عشره حتي رنت علي زوجتي ياله يا حبيبي البنات قربوا يخلصوا العشا قولت لها حاضر يا ام امير
رتبت ملابسي و انا اعيد تفكيري في كل ما يحدث و ما عشته من تخيلات من جنس محارم علي مدار عمري اصبح حقيقي علي يد بنت اختي الشرموطه التي زوجتها لابني و انا الوحيد في بيتي الذي اعلم عن ماضيها في المراهقه و انها فتاه لديها من الشهوه و سخونة الجسد ما يعطي لأمه كامله من الرجال
مجرد ما دخلت قابلتني عبير مراتي و قالت ياله يا راجل انت و بعدين مالك وشك اصفر كده ليه
قولت لها ابدا حبيبيتي كان فيه حادثه قدامي و ساعدت فيها ننقذ الناس عشان كده مرهق شويه
جهز العشاء و جلس الجميع و كانت تجلس مروي و تغريد بوجههم الملائكي و كأنهم ملائكه ولا احد يعلم غيري ان هذه الوجوه منذ ساعه كانت تأن بالمحن و الشرمطه و بنت البريئه التي تجلس بجواري و مازالت بعمر المراهقه طيزها كانت تستقبل زب ابن خالتها قبل قليل بكل شهوه
انتهينا من العشاء و نزلنا جميعا نشتري بعض الاشياء لترتيب سفر مروي لامير ابني بعض الحلويات و الاغراض التي يحتاج لها
بينما كانت تغريد تريد شراء بعض الملازم لدراستها دخلت المكتبه مع والدتها و انتظرت مع مروي في الشارع
قولت لها يا بنت المجنونه عملتي ايه في البت مش كفايه اللي عمله فيها ياسر قالت اسكت يا خالو البت كانت لسه ما جابتش شهوتها مع الواد و قلت ابرد كسها قبل ما تنزل
قولت لها المهم الليله تعرفي نفسي في ايه قالت انت تأمر يا احلي خالو
قولت لها نفسي انيكك و انتي سكرانه قالت بس انا عمري ما شربت دايما امير اللي كان بيشرب قبل ما ينكني
قولت لها انا بقي نفسي اجرب و انتي اللي سكرانه نفسي اسمعك تطلعي اللي في قلبك بجد و بصراحه و انتي بتتناكي قالت لي انا شرموطتك و بنت اختك و مرات ابنك و خدامة زبك و الليله تنكني و انا سكرانه
خلصت تغريد و مامتها و رجعنا كلنا البيت طلعت مروي شقتها
و احنا دخلنا شقتنا دخلت تغريد اوضتها تنام و انا دخلت اخد دش لقيت عبير مراتي لابسه قميص نوم و بتجهز نفسها للنيك سبتها بتجهز نفسها و روحت بسرعه غرفة تغريد بنتي بظره فاحصه لجسدها الفرنسي الجميل و تخيلتها و هي بتتناك من ياسر و تتساحق مع مروي و وقف زبي كاني واخد شريط فياجرا اخدت مراتي في حضني و نزلت ايدي علي طيزها قالت لي بلاش ورا يا ابو امير تعباني قوي من ساعة ما نكتني فيها قولت لها بالراحه خالص يا عمري و حتتعودي و حجيب لك كريم للبواسير تستخدميه حينسيكي اي الم لغاية ما تتعودي
و نكت مراتي في طيزها لغاية ما اترمت من التعب و الوجع و انتظرت حتي استسلمت للنوم و انا علي نار اطلع لمروي
بعد ما اتاكدت ان ام امير نامت لبست و قبل ما اطلع لمروي مريت تاني علي غرفة تغريد بنتي كان الغطا مرفوع لفوق طيزها و الكلوت جاي بجنب مبين شفرات كسها لمست كس ابنتي من الخلف لمسات خفيفه خوفا ان تحس و كان كل جسدي ينبض لاحساسي بنعومة كس بنتي لاول مره تتلمسه اصابعي
صعدت لشقة ابني تفتح مروي بجسدها الرهيب و هي تلبس قميص نوم بالكاد يغطي جزء من طيزها المرمريه خطبتها حضن ببعبوص و هي اممممم وحشني زبك حبيبي
كانت مجهزه الويسكي بينما اخرجت سيجارتين من الحشيش جهزتهم لها مخصوص و ابتديت اشرب معاها بس كنت مركز انها تشرب اكتر لغاية ما الحشيش و الويسكي خلوها تضحك عالاخر خدتها في حضني قولت لها اخبارك يا مروي قالت لي هايجه يا عرص قولت لها انا عرص و كان واضح ان الويسكي مخليها مش حاسه بنفسها قالت لي انت خالي العرص و هي بتضحك انت عرص و نفسك انا و بنتك و مراتك و كل محارمك يتناكوا قولت لها متاكده ايوه يا عرص انت جوزتني لابنك و انت عارف اني شرموطه و بتناك و شوفتني بتناك من طيزي قولت لها مين اللي ناكك قالت لي عبود زبه كان حلو هو وصاحبه قولت لها و مين تاني ناكك غيرهم قالت لي الاستاذ شمس الدين اللي قد ابويا و هو بيديني درس كنت لسه صغيره بس بزازي كانت كبرت كان بيحسس عليهم و انا باخد درس و اجي اديله فلوس الدرس يقولي خليهم عشانك بس قولي اني اخدتهم كان بيريل عليه لما يلمس بزازي و لما لقاني بسكت كان بيمد ايده يحسس علي كسي بشعرته اللي كانت لسه منبته كنت لسه صغيره يا خالو يا معرص بس حسيت بمتعه و كت بشوف شفايف الاستاذ سمش الدين اللي الدنيا كلها بتحترمه و هو بينزل علي كسي يلحسه و هو بيرجف و لما حسيت باول شهوه ليه كنت بحسب نفسي حتبول بقوله عايزه اروح الحمام يا استاذ قالي شخي في بوئي يا حبيبتي و كانت بشرب اللي بينزل من كسي كنت لسه عيله بس مستغربه ان الاستاذ اللي كل بيخاف منه و يحترمه بينزل يلحس كسي و طيزي و بيرتعش تحتي زي اللي تعبان و بيفرفر و بدا يديني فلوس و ينكني في طيزي
كانت بتحكي لي عن حكاياتها و بدايتها مع الجنس و انا هايج معاها خدتها علي كتفي و روحت بيها الاوضه لقيتها بتبعبصني بقولها بتعملي ايه قالت لي بلعب في طيزك يا حمايا يا خول قولت لها انا خول قالت اه اللي ينيك بنت اخته و مرات ابنه و يتفرج علي بنته بتتفشخ و هو مبسوط يبقي خول قولت لها و عايزه ايه قالت انت حبيبي بس انا عايزه انيكك قولت لها حتنكيني ازاي و انت ليكي كس قالت حنيكك و خلاص معرفش لقيت نفسي سبت نفسي لها و نمت علي بطني بالرغم اني عمري ما كنت سالب و لا خول لقيت نفسي بنام لها علي بطني نامت فوقي و حسيت ببزازها و كسها بيحكوا فيه من ورا و نزلت فتحت طيزي و دخلت صباعها و انا موضوع بقول لها بيوجع يا مروي قالت اخرص يا عرص و بدت تدخل صوابعها و انا بتوجع بس متمتع قامت جابت فرشه من علي التسريحه و دخلت ايد الفرشه في طيزي و قالت نام علي ضهرك يا عرص عايزه اتناك و انا فوقك و اياك الفرشه تطلع من طيزك
نمت علي ضهري و انا حريص ان الفرشه تفضل في طيزي و هي قعدت بكسها فوق مني و زبي شادد من اثارتي و هي بتشتمني و تتف عليه و تقولي نيك يا عرص يا ابن المتناكه و بزازها الرمان بتلعب زي الجيلي و كس مرات ابني غرقان فوق زبي بينما الفرشه مازالت في طيزي و هي تسبني و تقولي شوفت زب ياسر في طيز بنت يا خالو يا ابن المتناكه شوفت الواد و هو بيفشخ بنتك يا راجل يا عرص شوفت زبه الكبير و طيز بنتك الشرموطه بتبلعه كله يا عرص و مع كلامها كان السطل اخدتها و هي بتتحرك فوق زبي جسمها ساب و اترمت مسطوله فوقي عدلتها تحتي و نزلت الحس كسها الغرقان و بالرغم انها سكرت و بقت زي جثه هامده كنت حريص ان الفرشه تفضل في طيزي لغاية ما اخلص و مجرد ما حسيت اني قربت اخلص دخلت زبي تاني بسرعه و نزلت شلال في كس بنت اختي و فضلت نايم فوقها لغاية ما سحبت زبي و غطيتها و لبست و نزلت
الصبح نزلت شغلي و انا مش مصدق حياتي الجنسيه الجديده
لغاية ما اتصلت ملكتي مروي
صباح الخير يا خالو
قلت لها خالو برده قالت احلي خالو قولت لها يعني مش معرص و خول قالت ليه قولت لها ما انتي بالليل طول الليل تقوليلي يا معرص و خول و تفيتي في وشي و بعبصتيتي قعدت تضحك و قالت بجد مش فاكره اخر حاجه افتكرتها و انا جنبك في الصاله و بنشرب سوا
قولت لها اسمعي النهارده عايز انا و عبير مراتي نطب علي ياسر و هو بنيك تغريد
قالت ازاي يا خالو ممكن طنط عبير تعمل مشاكل قولت لها بصراحه انا خايف الواد بعد اللي عمله مع البنت ما يتجوزهاش و يضحك عليها
انتي النهارده ترتبي نفسك انك نازله تشتري حاجات لوحدك و تسيببي المفتاح لتغريد علي اساس تطلع و انتي مش فوق لان مش عايزك تظهري قدام حماتك انك تعرفي بالعلاقه بين ياسر و تغريد
قالت ماشي يا خالو المهم بعدها هي اتصلت بتغريد عرفتها ان في الميعاد اللي ياسر بيجي لها لها هي حتكون بره بس عادي حتسيب لها مفتاح الشقه
و احنا بنتغدي قالت مروي يا خالو انا حنزل اشتري شوية حاجات تخصني قبل ما اسافر و قالت لتغريد تيجي معايا تغريد قالت لها لاء ورايا مراجعه كتير و عايزه اذاكر لو ممكن سيبي لي مفتاح الشقه عشان ازاكر في هدوء
يتبع انتظروا الجزء الخامس مع احداث ساخنه و كيف سأصل لكس بنتي تغريد





الجزء السادس





مروي قالت لتغريد قبل ما امشي بسيب لك المفتاح
كنت قاعد عالاكل و كل تفكيري ان مروي كلها كم يوم و تسافر و حتحرم من جنون الجنس اللي لقيت نفسي فيه معاها و بنفس الوقت عيني كانت علي بنتي تغريد البريئه في عيونها و هي بتاكل و بزازها اللي كبرت و احلوت و جسمها و ان ممكن تكون هي بديل لمروي بنت اختي بعد ما تسافر علاقتي و احترام تغريد بنتي ليه و شخصيتي قدامها كانوا مخلييني مشوش الفكر في اني ممكن انكها او لاء خلص الغدا و طلعت مروي شقتها خليت مراتي مشغوله في المطبخ و اتصلت بمروي
قولت لها بقولك انا عايز ياسر يفتح تغريد بنتي عايز اطب عليها انا و عبير مراتي و الواد فاتحها و ددمم كسها تحت منها
قالت لي بتفكر في ايه يا سي خالو قولت لها بس اسمعي الكلام
بعدها اتصلت مروي بتغريد بنتي قعدت تضحك معاها و تقول لها بالراحه يا بنت علي الشقه انت و اللي بيفشخك و بنتي تضحك و كلمتها مروي عن متعة نيك الكس و تغريد تقول لها تعرفي زبه بقتلني من ورا بس ببقي متمتعه
قالت لها مروي تخيلي بقي لو اللي بيحصل في طيزك ده كان في كسك المتعه حتبقي حاجه تانيه خالص
ردت مروي قالت لها طب ما تجربي من كسك يا بنتي قالت لها تغريد لما نتجوز بقي
ردت مروي عادي يا بنتي ياسر في مقام خطيبك و ابن خالتك و بيحبك مدام الامور بينكم تمام متعي نفسك معاه قالت لها تغريد هو كل مره بيحاول و ممكن ينسي نفسي بس انا ببقي حريصه يدخله من ورا بس زي ما انتي فهمتيني من اول مره
المهم نهاية الحديث مع تردد تغريد بنتي كان الكلام ان تغريد تسيب له نفسها و تعيش اللحظه مجرد ما يقرب زبه من كسها
شربت الشاي و لقيت تغريد طالعه من غرفتها و قالت بابا حطلع اذاكر فوق في شقة اخويا قولت لها مرات اخوكي خرجت تشتري حاجات قالت لي ما هي سابت لي المفتاح و انا برتاح لما بذاكر فوق عشان الجو هادي
و بنتي بتكلمنيعيني كانت علي كل حته فيها و جمال جسمها و براءة وشها
طلعت تغريد الشقه و انا عارف حتطلع البس احلي لبس سكسي و اروع ميكب عشان تتناك من ياسر
مراتي قالت حدخل انام شويه يا ابو امير قولت لها اتفضلي حبيبتي
فضلت علي نار منتظر قدوم ياسر و انا اراقب من خلف الباب صعوده لشقة ابني عشان ينيك بنتي

مجرد ما لمحته طالع الشقه كل بدخن بشراهه و منتظر لبعض الوقت حتي يكون الصعود في اللحظه المناسبه 😊:blush:بعد مرور ما يقرب من ربع ساعه دخلت علي زوجتي اصحي بسرعه يا عبير و هي مفزوعه خير يا ابو امير قولت لها لمحت حد طالع فوق و مافيش فوق غير تغريد لوحدها تعالي معايا بسرعه عبير بتغير لبسها قولت لها انتي لسه حتغيري تعالي بسرعه البيت كله بتاعنا و المفروض محدش غيرنا بيدخله
اخدت نسخة شقة ابني و عشان الموضوع يبقي عادي طلعنا السطح الاول و مراتي تقول فزعتني يا ابو امير مافيش حد قولت لها قلبي واكلني عالبت تعالي ندخل شقة امير نطمن علي تغريد
مجرد ما فتحت الباب كان صوت اهات بنتي للسما من نيك ياسر فيها بسرعه انا و مراتي روحنا لاوضة النوم
و يا لروعة المشهد بنتي تغريد و ياسر عرايا و الواد كان فحل بنتي كانت متكومه تحت منه رجلها مروفه علي كتفه و بزازها متكومه تحت صدره و كس بنتي الصغونن الجميل غارق بدماء عذريتها بينما زبه الضخم بالكامل و بشكل مثير داخل كس بنتي في لمح البصر الرعب و الاثاره سيطروا عالمكان بنتي مفزوعه و هي تصرخ من المفاجأه تغطي نفسها و هي تبكي ياسر مفزوع من الصدمه زوجتي بجوازي تلطم خدها مسرعا انقضضت عليهم و انا اكيل لهما اللكمات ياسر اسف يا عمو و بنتي لا تعرف سوي البكاء من الصدمه
قولت له دي الامانه يا كلب عشان قولت لك خلي الخطوبه بعد ما تخلص ثانوي تعمل كده و انتي يا شرموطه يا بنت الكلب كده تكسري ضهري و تضيعي شرفي و انا اللي واثق فيكي بنتي مش عارفه ترد و مراتي ارتمت علي الارض من هول الموقف افقت زوجتي و قولت لها اتصلي باختك و جوزها يجوا دلوقت حالا قبل ما اقتل ابنهم و بنتك
و بنفس اللحظه وجهت كلامي لتغريد و قولت لها الشرموطه اللي اسمها مروي دي اي نعم بنت اختي بس لازم تتطلق ازاي تعرص عليكي مع الكلب ده في شقة ابني ردت تغريد و هي تبكي مدافعه عن مروي لا يا بابا ما تظلمش مروي ما تعرفش حاجه و ياسر جالي هنا و هي ما تعرفش
خلال نص ساعه كانت ساميه اخت مرادي وصلت و جوزها الاستاذ صلاح و انا طبعا بمثل دور الاب المجروح اللي فقد شرف بنته بعد ما ساميه و استاذ صلاح عرفوا بالامر و كانوا بيحترموني و دايما بيعاملوني كأخ اكبر دخل صلاح ضرب ابنه و جالي قعد جنبي و قالي يا حاج يحيي احنا اخوات طول عمرنا و محدش ما بيغلطش و دول عيال و تغريد بنتي قبل ما تكون بنتك و انا يشرفني انها تكون مرات ابني و شقتهم جاهزه و انا بمثل البكاء مش عارف ارد قالي شوف انت اللي عايز يتعمل و احنا حاضرين الواد حيمضي دلوقت علي كل الضمانات و نرتب موضوع الفرح
قولت له البت لسه في ثانوي و انا معنديش ينت تتجوز قبل دراستها قالي طب و الحل قولت له ابنك يمضي دلوقت و انت معاه علي وصلات امانه بخمسه مليون جنيه و الليله تيجوا تتقدموا للبت اكون كلمت عمامها ييجوا و بكره يجي لبنتي احلي دهب مجاش لعروسه قبل كده علي ما البنت تخلص و بعدها تغور فيداهيه تتجوز
قالي و انا خدامك يا حاج يحيي و مضي بالفعل علي وصل امانه و اتفقنا منتظرينهم بالليل يتقدموا للبنت و شرطت علي الجميع مش عايز مخلوق يعرف باللي حصل رد صلاح و قالي قولت لك البت بنتي و تخصني قبل ما تخصك قولت لهم بالنسبه لمروي بنت اختي مرات امير ابني ما تعرفش اي حاجه البت بريئه مالهاش في نجاسة ابنك و مش عايز صورة بنتي تتهز قدامها
و فعلا بالليل كان اخواتي موجودين و عيلة ياسر جت اتقدمت لتغريد وسط الزغاريد و رقص البنات و دهشة مروي و هي تنظر لي و تقول اه من شيطان تفكيرك ايها الخال الديوث العرص
انتهت الليله بعدها اصطنعت الالم جت مراتي عبير تقولي عشان خاطري يا ابو امير خلاص بقي غلطه و اتصلحت قولت لها منظر بنت واجعني يا ام امير دخلت غرفتي عبير جابت تغريد و هي تقبل رأسي و تعتذر قولت لها انتي بنتي اللي بحبها نفسي تبقي دايما حاجه تشرف و كنت حجوزك امير بس و راسك مروفوعه اغتذرت و هي تبكي و خرجت قولت لها قبل ما تطلع خلاص يا تغريد بس خلي بالك من نفسك و مبروك يا بنتي
مراتي قالت لي بقولك ايه عارفه قعدة القهوه بتفك عنك انزل اسهر عالقهوه و غير جو خرجت من الشقه طلعت لمروي بنت اختي شربت معاها كاسين و هي بتضحك علي اللي حصل و اخدتها علي رجلي نكتها بسرعه و هي بتقولي تعرف يا خالو انا حاسه انك حتنيك تغريد بنتك قولت لها سيبي كل حاجه لوقتها
نزلت لشقتي كانت مراتي نامت روحت لغرفة تغريد كانت لسه صاحيه حطت عنيها في الارض مني رفعت وشها قولت لها مبروك بصت في عيني و هي بتضحك و حضنتي حبيبي يا بابا و هي في حضني زبي وقف حديد بين رجليها و علي قبة كسها حست بنتي بزبي قولت لها و انا بضحك استحملتي بتاع ابن الكلب دا ازاي دا زب حمار ضحكت بنتي بخجل و معرفتش ترد لكن من كلامي و لمس زبي لكسها حسيت برعشة بنتي حضنتها قوي ايدي نزلت علي طيز بنتي و هي بترتعش و تحاول ترجع بكسها بعيد عن زبي لكن مع رجوعها طيزها بترجع تحك قوي في ايدي كانت مكسوفه و انا برتعش قالت لي بابا و انا مش برد بابا بابا قولت لها كنتي حلوه قوي و انتي في حضن ياسر انتي نار يا حبيبتي بنتي ترتعش اكثر و تفهم ان زبي صار هو كل فكري ما بين شفرات كسها سحبت شفايف بنتي لشفايفي و هي بتحاول تبعد ايدي رفعت عبايتها و نزلت تحت كلوتها طيز بنتي كانت زي الجيلي بين ايدي حتي انزلق اصبعي بين شفرات كس بنتي تغريد من الخلف و هي ترتعش
حاولت تغريد تبعد عني بكل قوتي كنت جعلتها تحتي علي سريرها عبايتها اترفعت و نزلت كلوتها
نزلت برأسي بين ارجع بنتي ارتعش كعبد مسكين يطلب مساعده من علي باب قصر
ابنتي ترتعد بين يدي الرعشه تتملكني لكن جسد بنتي جعلني في حكم السكير الذي شرب نهر من الخمر
بعد محاولات استقر لساني بين شفرات كس بنتي الرقيق
ما ان تمكن لساني من كس بنتي حتي انطلق اهات المتعه منها قبل ان يلمس لساني كس بنتي كان قد ابتل من عسل شهوتها كنت اشرب من كسها و انهل منه ذلك الكس الرقيق الذي فقد بكريته منذ ساعات فقط اطبقت ابنتي ارجلها علي راسي و لساني يدخل بقوه في كسها و هي اححححححح اممممممم اووووووف بابا احححححححح اه يا بابا احححححح ايوه حبيبي اححححححح يا بابا اه قبل ان يدخل زبي كس ابنتي كان انطلق بلبنه و انا ما زلت الحس في كسها دون ان المسه حتي كانت نزلت شهوة زبي نمت بجوار ابنتي و سحبت وجهها لزبي كانت متردده حتي وضعت راسه في فمها و مددت يدي لكسها الغارق اداعب كسها انطلقت بنتي تغريد في مص زبي بحرفيه و خبره كما تعودت مع ياسر بدلت يدي من اللعب في كس بنتي لفتحة طيزها و جدت اصابعي تدخل في طيز بنتي بسهوله اكتر من الدخول في كسها و هي تموج و تلعب بالجزء الخلفي من جسدها متجاوبه مع اصابعي كان زبي كان عاد بين شفتي ابنتي و لسانها كصاروخ منتصب سحبتها فوقي اصبحت تهتز بشفرات كسها فوق زبي المنتصب قولت لها اقعدي عليه حبيبة بابا بتردد امسكت زبي و صوبته علي شفرات كسها كانت تجلس فوقه و يدخل بصعوبه بالرغم ان زبي اصغر من زب ياسر الضخم الا ان كسها كان في حكم البكر فلم يفتح ياسر بنتي سوي من ساعات قليله و لم يستقر زبه في كس بنتي سوي دقائق مع لحظات من حاولات بنتي و ما زال كسها يتألم اصبح زبي كاملا في كس بنتي تغريد ارتاح كسها و استقر زبي بين جنبات كس بنتي مالت بوجهها علي وجهي لارتحق من عسل فمها بينما اصابعي تدخل في طيز ابنتي من الخلف
و حتي اخرجها من رهبة الموقف قولت لها ايه العسل ده واضح ان سي ياسر عامل عماياه من طيزك يا بت يا عسل ابتسمت ابنتي ابتسامة خجل قولت لها الطيز دي اتناكت كتير قالت ما تكسفنيش بقي يا سي بابا بسرعه سحبت زبي من كسها و جعلته يخترق طيزها و هي مثل فارس يتمايل فوق جواده حتي انطلق زبي بشلالات من الحليب الساخن في طيز بنتي تعريد
نامت بجواري و انا اقبها
قولت لها انتي بنتي حخاف عليكي بس ليه طلب بلاش ياسر يلمسك قبل الزواج خايف تحبلي و تبقي فضيحه هزت رأسها بالموافقه و انا اعلم جيدا ن المراه لا تنسي زب مثل زب ياسر
لكن اردت ان اقول لها ان مقصدي من نيكي لها ما هو الا من اجل ان اعطيها شهوتها في امان حتي تتزوج من ياسر قمت من جواز ابنتي و انا في قمة نشاطي بهذا اللقاء
انتظروني في الجزء القادم و هل سأنجح في ان اجعل زوجتي تتناك من ياسر ابن اختها و خطيب بنتها



الجزء السابع



قمت من جنب تغريد بنتي و مش مصدق اني نكت بنتي في كسها و طيزها وان طيز بنتي الرقيقه الان مليئه بلبن زبي
ذهب لصالون شقتي ادخن سجائري و انا افكر فيما حدث و تلاحق الاحداث الجنسيه المثيره في خلال ايام قليله فوجود ابنة اختي و زوجة ابني مروي في حياتي و نيكي لها فتح لي ما كنت اعيشه في عالم الخيال منذ مراهقتي و جدت نفسي قد نكت ابنة اختي و زوجة ابني و استمتعت معها بتخيلات الدياثه و هي تحت زبي و سهلت لي رؤية ابنتي و هي تستمتع تحت زب ياسر ابن خالتها
لدرجة انني كنت افكر ان ما اعيشه حاليا ما هو سوي حلم و درب من دروب الخيال الذي اعيشه منذ صغري افقت من تفكيري علي صوت زوجتي التي استقظت لتذهب للحمام
ايه يا ابو امير انت لسه صاحي ايوه يا ام امير بالي مشغول شويه عملت حمامها و خرجت وقالت تعال بس اوضتك عشان تلحق تنام شويه دخلت خلفها وطيزها الكبير المرسوسمه تتأرجح امامي و كنت افكر في المقارنه ما بين طيز زوجتي و طيز مروي بنت اختي مرات ابني و طيز بنتي تغريد و ان كل طيز منهم لها رونقها و متعتها الخاصه
وضعت جسدي علي السرير و انا اتظاهر بانشغال البال بينما افكاري في جنون الجنس لا تتوقف
عبير مراتي حاسه ان بالي مشغول وكسور بسبب اللي حصل امبارح و اني شوفت بنتي كسها مفتوح تحت زب ياسر قعدت تضحك و تهزر معايا و هي بتلعب في صدري وراسها علي كتفي
قولت لها عاجبك اللي حصل
قالت يا ابو امير قول مبروك بقي خلاص البت اتخطبت له و الواد مش غريب عننا و انت برده ما ايام خطوبتنا مكنتش بتسكت و ياما عملت معايا و احنا مخطوبين
و نزلت مراتي باديها علي زبي تلعب فيه لغاية ما وقف و قالت لي مش عايز تعمل واحد من ورا كنت عارف انها بتتعب من ورا بس هي كانت عايزه تعمل اي حاجه ترضيني
مديت ايدي العب في طيز مراتي لما حست اني دخلت معاها في الهيجان قالت ايوه كده يا عمري عيش و متع نفسك بكره البت تتجوز ياسر و تنسي
قولت لها بس بنتك مفتوحه دلوقت يا عبير مش بت بنوت و انا لسه خايف
قالت لي خايف من ايه ما انت اخدت ضماناتك و الواد ابوه بيحترمك
قولت لها انا منظر الواد و هو فوق البت مش عايز يروح من دماغي
ضحكت مراتي و قالت ولا انا
قولت لها مش مصدق ان تغريد بنتنا بقت مره خلاص بعد ما كانت بنت و انها اتحملت الواد بالشكل ده شوفتي الواد ابن اختك اللي شكله فافي و ناعم طلع بتاعه زي زب الحمار
ضحكت مراتي و قالت حلال عالبت خليها تتمتع و مع كلامنا كانت مراتي قعدت بطيزها فوق زبي و بلعته
تعمدت اني اكمل كلام عن موقف ياسر و هو بينيك بنتي تغريد و مراتي قاعده فوق زبي
كس مراتي كان غرقان و منزل عسل علي بطني و هي بتتمرجح بطيزها فوق زبي
قولت لها يا تري بنتك اتناكت من ياسر في طيزها
وحوحت مراتي و هي بتقول يا لهوي دا انا مبقدرش علي زبك في طيزي يبقي بنتك الرقيقه دي تتحمل زب ياسر اللي قد زبك مرتين في طيزها قولت لها اللي خلالها تتناك منه في كسها عادي يخليها تتناك منه في طيزها قالت معرفش بقي اللي حصل حصل و اهي بقت في حكم مراته علي ما يتجوزوا
قولت لها هو ياسر ممكن يكون له علاقات مع بنات تانيه
قالت لاء يا اخويا الواد بيحب البت و اكيد ميعرفش غيرها و لو يعرف غير بنتك مكنش فتح كسها
بس لو جيت للحق لو يعرف الواد زبه اي واحده تموت عليه
انا ما صدقت طلعت منها الكلمه و مسكت فيها قولت لها ايه يا ام امير و انا بضحك و زبي راشق في كسها
هو زب ياسر عجبك
قالت لي و هي هايجه زب ابن اختي يكيف و سيد الرجاله بس انت اهبل يا راجل انت دا ابن اختي و خطيب بنت و زي ابني
قولت لها يعني لو ناكك تتمتعي قالت لو بقي دي دا مستحيل طبعا
قولت لها تعرفي خايف من ايه
ان الواد يفضل علي علاقه بالبت و هما مخطوبين و بنتك تحبل منه
و اللي زي ياسر مدام جرب و ناك البت حيفضل شهواني و مش حيسكت انا خايف عالبت يا ام امير و عايزها تركز في دراستها
مراتي مشغوله بهياجها فوق زبي و بزازها بتترج طاله نازله
قولت لها تعرفي بفكر في ايه
قالت ايه
قولت لها نفسي في واحده تشغل الواد و تفرغ شهوته عشان يبعد عن البت علي ما تخلص دراستها
قالت لي انت اتهبلت يا يحيي مين دي اللي تعمل مع خطيب بنتك علاقه
قولت لها انتي اهوه اتفزعت مراتي و جسمها اللي كان بيلعب فوق زبي وقف
يا نهار اسود يا يحيي انا اتناك من ابن اختي و خطيب بنتي
قولت لها الواد مش غريب عننا انا بصراحه من ساعة ما شوفت زبه و انتي معايا و انا حاسس انه عاجبك و مديت ايدي تلعب بكس مراتي كان غرقان و نيمتها علي ضهرها رفعت رجليها علي كتفي
و رشقت زبي في كسها و هي اممممممم احححححح يا ابو امير
قولت لها ها تتحملي زب ياسر و هي احححححححح اوووووووف نكني يا ابو امير كسها كان شلالات تحتي بس بتحاول تغير كلامي عن نيك ياسر لها
زودت الكلام تاني عن زب ياسر
لغاية ما قالت يعني انت توافق ان حد غيرك ينكني
قولت لها لاء طبعا انتي مراتي ليه بس
لكن انا بقول الموضوع ده عشان الواد ما ينكش البت و يشغلها عن دراستها و بنفس الوقت يكون مع واحده مننا و ما يفضحهاش و مجرد ما يتجوز البت ننسي الموضوع
نزلت لبني في كس مراتي الغرقان و كنت حاسس من كلامي عن زب ابن اختها انها بتتخيل نيكه لها و ان الموضوع بداء يشغل تفكيرها
قالت لي بس انا انكسف من ابن اختي بيعاملني زي امه و اللي جرب بنوته صغيره عمره ما يفكر فيه
قولت لها فشر حبيبتي انتي فيكي انوثه عمرها ما كانت في بت بنوت و هي بتضحك قولت لها سيبي الموضوع ده عليه
و نمنا و انا بتخيل ياسر بينيك مراتي بزبه الكبير
في الصباح مراتي بتجهز الفطار
دخلت علي تغريد بنتي بتلبس تروح مدرستها بسرعه سحبتها في حضني امص شفايفها بالرغم اني نكتها امبارح كانت لسه مكسوفه رزعت صباعها بعبوص في طيزها اترفعت من عالارض امممممممم خلاص يا بابا عشان ماماسبتها و طلعت قعدنا نفطر و بنتي علي شمالي بلبس مدرستها ايدي بتلعب في كسها المبلول من تحت الترابيزه بتمسك نفسها من الاه عشان مامتها
قامت تغريد من جنبي بسرعه بوسه علي خدي بوسه علي خد مامتها مع السلامه بقي زمان باص المدرسه وصل حتأخر
بعدها قالتلي مراتي ياله حبيبي تلبس عشان تلحق شغلك
قولت لها لا يا قمر النهارده معاكي و بعدين عايزين نخلص موضوع ياسر بقي
بصت لي ام امير بعصبيه و حده لاء يا يحيي انا مش مصدقه اللي انت بتقوله امبارح بالليل سبتك تتكلم براحتك بس ما ينفعش طبعا اعمل علاقه مع ابن اختي و خطيب بنتي
اخدت مراتي نكتها و هي هايجه بس حاسس انها مش متقبله فكرة انها تتناك من ياسر خطيب تغريد قولت يبقي لازم استني شويه ارتب للموضوع لان اني اشوف ياسر بزبه الكبير بينيك مراتي اعتقد شئ حيرضي تخيلاتي الجنسيه كديوث و عاشق لجنون الجنس منظر زب ياسر كان معشش في دماغي و هو بيدخل في طيز مراتي او طيز مروي مرات ابني لكن بالنسبه لمروي كان الوقت ضيق لان سفرها كان قرب جدا و بنجهز لسفرها لياسر ابني
طلعت بعدها لمروي شقتها اخدتها علي رجلي و هي بتتشرمط عليه حكيت لها عن اللي حصل مدت صباعها في بوئي و هي بتضحك حطته زي البعبوص و قالت لي خد يا خول معقوله نكت البت تغريد و انا معرفش و كمان عايز طنط تتناك من ياسر و اتعاملت معايا كملكه قومتني و انا في حضنها و مدت صوابعها في طيزي و انا بتوجع لكن زبي كان زي الحديد و هي بتقولي انت شرموطه خالو انت اللي عايز تتناك يا خولي و سحبتني لاوضة النوم زي كلب بين اديها مجرد ما وصلت للسرير اتفاجأت بتفتها بتغرق وشي و هي بتقولي انزل يا خنزير تحت رجلي بوسها معرفش لقيت نفسي تحت رجلها بكل استسلام و انا سعيد و هايج و انا تحت رجلها ببوسها ضربتني برجلها و هي بتقولي البسي يا شرموطه قميص نوم و تعالي يا بيضا لازم اريح طيزك مكنتش مصدق ان مروي بنت اختي اللي شلتها و هي **** و جوزتها لابني واقفه ملكه و انا عبد بنفذ بس اللي تقوله لبستني قميص نوم و حطت لي روج و هي سحباني قدام المرايه تقولي شوفي جمالك يا شرموطه و هي بتدخل اديها كامله في طيزي و انا حاسس بنار من الوجع بس خاضع مش قادر اقول لها لاء لسه بطلع اه و بحاول افلت من اديها من وجع طيزي مسكتني من شعري و هي بتقولي استني يا شرموطه دا طيزك عايزه ازبار الدنيا كلها عشان تريحها
جابت خياره كبيره و قعدت تلعب بيها في طيزي و ربطت زبي بفتله و هي بتشده لورا كنت بصرخ و هي تضحك احححححح اههههههه
نامت علي ضهرها و فتحت كسها و هي بتقولي نضفي كسي يا بيضا من لبن اللي ناكوني و انا زي الكلب بلحس كسها و انا متخيله غرقان لبن من ازبار غريبه و هي تقولي الحسي يا بيضا يا شرموطه الحسي لبن ابنك من كسي الحس يا عرص لبن المدرس بتاعي و هو بينيك مرات ابنك الحس لبن عبد**** ابن الجيران و صاحبه و هو مغرق كس بنت اختك شايف ياسر خطيب بنتك و هو بينكني يا عرص كانت بتجنني بكلامها و بتثير فيه شهوة الديوث الخاضع لها و كل ما تتكلم كسها كان زي شلال مفتوح بين شفايفي و انا بلحس قعدت فوق راسي بكسها كانت بتكتم نفسي لدرجة كنت بحس بتخنق و مجرد ما اكون خلاص ترفع كسها اللي كاتمه بيه نفسي و تنزل تاني و هي قاهده فوق راسي سحبت رحلي لفوق كنت حاسس ان ضهري حيتكسر كان زبي اتقلب لوشها بس شدت رجلي اكتر و كانت طيزي اتقلبت لها و قعدت تلعب في طيزي و تعض في زبي و انا زي العبد مش قادر اتكلم زبي كان نزل لبنه مره او مرتين مكنتش حاسس بنفسي و انا تحت اديها بس زبي كان ينزل و خلال لحظات يقف تاني
بعد ما هي تعبت خلاص نامت و قالت لي نيكني يا معرص نيك شرفك حبل بنت اختك يا عرص دخله في كس الشرموطه مرات ابنك كان عندها خبره و مزاج خاص و هي بتقلب الاحداث و انا معاها في سرير ابني كانت في لحظات تقلبني من ديوث لعبد خاضع لفحل لسالب كنت بين اديها عايش كل تخيلاتي كانت بالفعل ملكتي الصغيره التي اخرجت جنونها الجنسي معي فضلت اضرب في كسها و هي فاتحه رجلها تحتي و بتقول ما يثيرني حتي انزلت منيي بكثره في جنبات كسها ما احست بلبني بكسها حتي هدأت و هي تحضني و تقول اسفه يا خالو معرفش كنت عامله معاك كده ازاي
قولت لها انتي تعملي اللي انتي عايزاه هو انا ليه غيرك فاهمني يا قطتي و قالت بس مبروك عليك يا فحل كس تغريد و هي بتضحك و قالت تصدق كلها يومين و حسافر و مش عارفه حريح نفسي ازاي و امتع كسي من غيرك قولت لها ما الواد ابني فحل برده يا بت
قالت لي انا بحب امير يا خالو و هو من النوع اللي ما بيقومش من علي كسي و بيمتعني و يحبني بس برده انت معايا الموضوع له جنون مقدرش اعمله مع اي حد حتي لو امير

ملحوظه اشكر تفاعلكم الذي يمتعني كما اشكر الادمنز علي تشجيعه لي بتثبيت القصه و كل التعليقات تسعدني ان كانت بالنقد او الايجاب و اتمني ان يكون لدي الهام جيد بحبكة نهاية القصه انتظروني في ترتيب جيد للجزء الاخير قبل سفر مروي لابني

الجزء الاخير





اشكر كل من تفاعل معي من خلال الردود او الدردشه علي الخاص
اليوم هو الجزء الاخير من قصتي الحصريه لمنتديات العنتيل و سوف يكون الجزء الاخير للتناسب مع عنوان القصه بينما في الايام القادمه انتظروني في قصص جديده بعنوانين اخري منبثقه من احداث قصتي هذه[/SIZE
خلصت معركتي الجنسيه مع مروي بنت اختي اتت لي بكأس من الويسكي بينما اشغل سيجارتي و لحمها الابيض المرمري بجواري
قولت لها تعرفي يا بت يا مروي انتي دلوقت يا دوب كملتي 18 سنه بس الكم يوم اللي فاتوا عشت معاكي حاجات كنت بحلم بيها من قبل انتي ما تتولدي
و بالفعل فقد اصبحت مروي بنت اختي التي زوجتها لابني قبل شهور شريكي المهم و الاساسي في حياتي الجنسه
و اصابعي تندس بين اشفار كسها الذهبي تبتل بعسله المختلط بلبن زبي
قالت لي بس انت طلعت دماغك فاجره خالص يا خالو
قولت لها ما انتي كمان نكتيني يا بنت الجزمه و احنا بنضحك
قولت لها عمري ما كنت خول يا بت و معرفش سبتلك نفسي ازاي قالت لي هو فيه فعلا خولات شباب و رجاله بيتناكوا و ممكن يتمتعوا
قولت لها كتير و نفسي الاقي واحد منهم
شدت السيجاره و الكاس من ايدي سحبت من دخان السيجاره مع رشفه من كاس الويسكي و كأنها تفكر و تخطط
قولت لها روحتي فين يا بت
قالت لي مش عايزه اسافر و نفسك في حاجه
و قالت عارف الواد عمرو
بسرعه وصل لذهني عمرو ابن الولد المؤدب الخجول ابن صاحب السوبر ماركت المجاور للمنزل
قولت لها احاااااا ماله يا بت
قالت لي اوقعهولك و تنيكه مجرد ما قالت لي كده انا زبي وقف و سحبتها قعدت بطيزها فوق زبي
عمرو شاب في سن ال 16 بالصف الأول الثانوي اصغر من بنتي تغريد بسه ولد أمور عيون زرقا و سعر اصفر و ابيض جسمه ممتلئ قليلا
الجميع يحبه من احترامه و أدبه يجلس كثيرا محل والده بالسوبر ماركت ذو كلمات قليله و بسمه جميله
قولت لها و دا حتجبيه ازاي
قالت لي يا سي خالو هو زيه زي غيره ولد و مراهق و ما يغركش ادبه مافيش ولد في السن ده غير لما شهوته ممكن توديه في داهيه و انا لاحظت كتير لما اكون هناك عينه بتبقي علي كل حته في جسمي قولت لها خلاص يا مولاتي استني اشوف العسل ده حيتناك ازاي
تاني يوم كانت نزلت مروي في الوقت اللي بيكزن عمرو موجود فيه في السوبر ماركت شوية دلع عليه الواد كان حيتهبل و زبه كان هيقطع هدومه و هي بتديله الفلوس مسكت ايده و قالت له تعرف حتوحشني قوي لما اسافر الواد كأنه اتكهرب من مسكة ايد مروي له مكنش عارف يتكلم
اتحركت مروي و الواد كأنه تمثال عينه علي طزها
رجعت مروي تاني له بلبونه و شرمطه
قالت له تعرف يا عمرو عايزه اقولك حاجه بس خايفه
قالت له قولي يا ابله مروي انا تحت امرك
قالت له نفسي اقعد معاك شويه قبل ما اسافر الواد مكنش عارف يتكلم قالت له اديني رقمك نتكلم بالليل و اتبادلوا الارقام و الواد مش مصدق نفسه اتحركت مروي و الواد وشه بقي احمر زي البت البنوت اللي حد عاكسها في الشارع و زبه نزل علي نفسه من طريقة مروي و هي بتكلمه
كلمتني مروي ان الواد خلاص علي شعره و الليله حتكون موقعاه و مكلماني عالترتيب
بالليل كان فيه مكالمه بين مروي مرات ابني و عمرو
الواد كان مكسوف و هو بيقول لها ابله قالت له تعرف عمرو من يوم ما انا اتجوزت و جيت هنا و انا معجبه بيك و نفسي اكلمك بس خايفه تزعل الواد المراهق الصغير المؤدب مكنش مصدق نفسه
قالت له ايه رايك بكره الصبح تجيلي ناخد راحتنا
قالها بس يا ابله الصبح عندي مدرسه
قالت اولا بلاش ابله دي قولي مروي بس انا قريبه من سنك و انت غالي عندي
و بعدين انا عايزه الصبح عشان البيت يكون فاضي و تطلع براحتك الشقه من غير ما حد يشوفك
الواد قالها خلاص مش حروح المدرسه بكره حنزل من البيت و ارجع في ميعاد رجوعي و خلاص
كلمتني مروي اني استعد بكره لعمرو
الصبح نزلت كأني رايح الشغل طلعت لمروي خبتها حضن و قعدت تراسل عمرو لغاية ما قال لها انه طالع البيت استخبيت في غرفه من الغرف
مروي كانت لابسه لبس يوقف زب الخول قميص نوم ميني يادوب واصل لنص طيازها الكبير و شادد لعلي بزازها الرمان و مافيش كلوت تحتح و كسها الوردي اثمين الناعم مع اي حرمه منها يبان
فتحت لعمرو اللي كان بلبس مدرسته وداخل بيرتعش و بيتلفت حوالين نفسه
الواد مجرد ما شاف جسم مروي بقميص النوم و هي بتستقبله بالحضن وشه احمر وعرق و زبه وقف تحت بنطلونه و مش عارف يتكلم
قعدته جنبها زي *** ميلت براسها عليه و شعرها مغطي وشه و قالت تعرف مش مصدقه نفسي انك معايا
قال لها عمرو بحبك قوي يا ابله مروي مسكته مروي من زبه اللي كان نزل في هدومه بالفعل و قالت له بلاش ابله دي قولي لي ريري مدام لوحدنا
و بصت لزبه اللي نزل في هدومه و قالت له ولا يهك قوم لسه معانا وقتنا خد دش و سحبته اوضة نومها قلع هدومه و جابت له بورنس من بتوع امير حوزها و خدته الحمام نزلت بيه البانيو والواد تايه و **** نفسه لها و هي فرس جنبه بجسمها الوحشي راقبت من باب الحمام اللي مروي سابت لي منه جزء مفتوح و اوووووف علي الواد جسم ابيض مليان شويه يهبل و بالرغم من جسمه الابيض الناعم و طيزه الطريه اللي زي اي طيز بنوته تهيج الواد كان له زب ابيض بس كبير
نزلت مروي علي زب الواد الكبير تمصه و هي حاضنه طيزه البيضا السمينه و بتلعب له فيها و هو مستسلم بين اديها زب الواد كان شد عالاخر و هو بين شفايف مروي مرات ابني الجميله سحبته من زبه علي اوضة نومها اختبات حتي مروا للغرفه نامت مروي بجسدها الشامح علي ضهرها كسها كان مفتوح تعلوه لمعة شهوتها و عسلها المتدفق منه سحبت الواد فوقها و هي بتمص شفايفه الواد اتباردل معاها مص الشفايف و زبه الكبير يحتك بباب كس مروي بنت اختي و زوجة ابني كنت بقمة شهوتي فها هي مره جديده اضع نفسي في متعة احساس الدياثه و مراهق بزبه الكبير فوق جسد زوجة ابني و ابنة اختي
بالرغم من طيز عمرو المغريه الا انني كنت انتظر بعض الوقت للاستمتعاع بالمشهد حاول عمرو ادخال زبه الابيض برأسه الحمراء المنتفخه بكس مروي الا انها طلبت منه رضاعة صدرها المستدير فنزل عمرو مطيع لها يمص من حلماتها المنتصبه و اصبعه يغوص بين شفراات كسها المبتل حتي زل برأسه بين ارجلها سلط لسانه علي كسها و هو يشرب منه و كل جسده يرتعش فهي المره الاولي له بين احضان جسد انثوي و ياله من جسد انثوي به من كنوز الاثاره ما يكفي لاهاك أمم من فحول الرجال كانت اهات مروي تشتعل و لسان عمرو الناعم ينهل من عسل كسها المتدفق اشارت لي مروي بأصبعها و انا اراقب المشهد من خلف الباب
بسرعه دفعت الباب بأرجلي و دخلت
اعتلي الرعب وجه عمرو الجميل و مروي تمثل انها مرعوبه و تغطي جسدها
قولت لها يا خاينه يا بنت الكلب معقوله انتي بنت اختي بتخوني ابني علي سريره مع كلب زي ده الواد كان مرعوب
قولت لهم انا لازم اقتلكم و مروي تترجاني عشان خاطري يا خال بلاش فضايح دا انا بنت اختك برده و انا اتصنع البكاء بنت اختي حطت راسي و راس ابني في الطين و انا بشدها من شعرها
ارتميت علي كرسي و انا اولول
و هي تترجاني دفعتها و جريت علي المطبخ سحبت السكين و هو يحاول الاختباء خلف الدولاب قولت له حقتلك يا كلب و هو يقولي اسف يا عمو يحيي و هي تقولي حتضيعنا و تضيع نفسك يا خالو
قولت لها انتي تخرسي خالص انا مش حفضح بيتي و اضيعه و انت يا كلب لازم انتقم منك و انيكك
الواد وشه كان مذهول شديته من شعره رميته علي السرير و هو مرعوب لكنه كان شبه مستسلم و في فكره سيفتدي نفسه بانه يوافق يتناك عليت صوتي علي مروي قومي يا كلبه استري نفسك لسه خسابك معايا بعدين بينما كان عمرو مرتمي علي بطنه يرتجف خوفا من الموقف بعد ان كان قبل لحظات مثل الاسد يلحس بكس مروي الجميل اصبح ينتظر زبي و هو يبكي و يرتجف بينما طيزه البيضاء كان لها جمال خاص و فتحتها العذراء الورديه ما ان لمست اصابعي فتحة طيزه حتي اندفع للامام للهروب فصفتعه بقوه علي طيزه التي تلونت باللون الوردي من صفعتي و هو يتألم قالي حاضر يا عمو
امستكه من رأسه و وضعت زبي امامه و هو متردد بينما مروي بنت اختي تجلس مثاره من المشهد تتابع في صمت بينما تظهر لعمرو المها و خوفها مما حدث بتردد امسك عمرو زبي بين يديه المرتعشه و وضعه بين شفايفه الناعمه الفراوليه من ان وضع زبي في فمه حتي تذكرت امه مدام شيماء هذه المرأه الشقراء الجميله التي ما تخيلتها بجسدها و جمالها الصارخ كثيرا هي و ابنتها اسراء المتزوجه حديثا فكثيرا ما نزل لبني و انا اتخيلهم
صفعته بالقلم و انا اقول له مص يا ابن الشرموطه عشان تتعلم ما تتعداش علي بيوت الناس بينما مروي تتصنع البكاء و تقوله معلش حبيبي
كلما احسست بزبي في فم ذلك الفتي الساخن زادت قوة الانتصاب لدي مددت يدي تداعب طيزه الناعمه بينما كان يحاول التملص احكمت اصابعي ما بين فلقات طيزه و هو يأن من الم اصابعي
قولت له اصبر يا عرص
ندهت علي مروي قولت لها قومي يا شرموطه امسكي تليفوني و صوري الخول و هو بيتناك عشان يحرم
ثم سحبته لينام علي بطنه مره اخري و صرت العب في طيزه بقوه و هو يتوجع و يبكي و انا ازيد من اللعب فيه و ازيد كلماتي له مذكرا باسم امه و اخته
نمت فوقه و ما ان احسست بزبي بين فلقات طيزه الناعمه كان الولد ينتفض خوفا تحتي ولا اسمع منه سوي اهات و بكاء و توسل قولت له افتح طيزك يا ابن شيماء الشرموطه مترددا مد يديه يفتحها ليظهر لي فتحتها الورديه بينما زبه الابيض ذو الراس الحمراء كان يتدلي للخلف نمت فوقه اصبح جسده الناعم بالكامل تحتي كنت اتمني ان يكون اللقاء بيني و بينه رومانسي لكن الموقف كان يتطلب مني الانتقام و السيطره
ما انا حاولت ان ادخل راس زبي بين طيات طيزه العذرا حتي صرخ تحتي و هو يحاول التملص بينما تصوره مروي تدون ان تظهر وجهي
ما ان حاول التملص حتي صفتعه مره اخري و قولت له حتخرص سا كلب ولا ادبح و مروي قالت له استحمل معلش يا عمرو دقايق و نخلص ما ان اندست راس زبي في طيات طيزه الساخنه و هو يحاول الهروب حتي دفعت زبي بالكامل و هو يصرخ تحتي بموت يا عمو و انا اشتمه بأمه شيماء و اخته اسراء
و قولت له نام علي ضهرك يا كلب و قولت لمروي تعالي يا شرموطه امسكي الخول ده عشان اعلمه الادب اكتر جعلته يرفع ارجله لاعلي بينما مروي ثبتت الهاتف علي طيزه و وجلست خلفه ترفع ارجله لتكون عند وجهه فانقلبت طيزه للاعلي مفتوحه بينما كانت اثار بعض الدماء خوفا من ان يتأذي اكثر دهنت طيزه بالكريم و نمت فوقه وجهه لوجهي بينما ارجله المرفوعه تجعل فتحة طيزه في مرمي زبي المنتصب بينما مروي تتملك منه تحتي دفعت زبي مره اخري به و انا اقول له لازم انيك كس امك شيماء و اختك اسراء يا عرص زي ما نكت مرات ابني و هو يبكي و يقول حاضر يا عمو
اقوله انيك مين يا عرص يقولي نيك ماما شيماء و اختي اسراء قومته و قولت له اقعد فوق زبي يا ابن المتناكه
كان يقوم و هو مثل السكران من ارهاقه و الم نيكه له جلس فوق زبي و هو خائف من دخوله فدفعته مره اخري في طيزه و هو يرجف فوقي و انا مستمتع بطيزه البكر و أمرته ان يطلب مني انيك امه و اخته و انا بنيكه
فكان يتأرجح فوق ذبي الذي يغوص بين طيات طيزه الجميله و وجهه الاحمر يبكي و هو يقول لي نيك ماما شيماء في كسها و طيزها و نيك اختي اسراء هي كمان و حبلها حتي اندفع زبي في طيزه كالنافوره بلبني
لاسحب زبي من طيزه المتهتكه من اثر المعركه
و قولت له قوم يا عرص خد دش و استحمي اوعي تفتكر ان كده خلاص انا لسه حنتقم منك و هو يقولي حاضر يا عموكانت نشوه فريده لنيكي لذلك الولد الناعم و شئ لم اكن اتوقعه فمتعة نيكه كانت لها اثر ممتع اكثر من نيكي لمروي و تغريد جميلاتي
تحمم عمرو و رجع لي مطأطأ الرأس قولت له اقعد هنا يا كلب و تفيت في وش مروي و قولت لها قومي من جنبي يا نجسه يا بنت الكلب لسه حنتقم منك
كنت اريد ان يكون لعمر مع علاقه بعد سفر تغريد
قولت له شوف يا عمرو انت اصغر من ولادي و كفايه عليك اللي عملته فيك انا ححتفظ بالفيديو ده معايا عشان لو نطقت بس تنسي الموضوع ده خالص و الكلبه مرات ابني دي لولا انها بنت اختي كنت قلتلك و قتلتها هدئته و انتظرت حتي حان موعد رجوعه من المدرسه و اخذن رقمه و قولت له حكلمك بعدين
ثم تركته يمشي و بعدها احتضنت مروي و نكت طيزها و قولت لها زمان و انا صغير ضربت عشرات كتير علي امك مكنتش بلاقي غير كلوتات اختي اللي هي امك عشان اضرب عليها عشرات و اديني لما كبرت و قربت ابقي عجوز نكت بنتها و بنتها خلتني نكت طوب الارض و هي بتضحك
كان الوقت يجري و انا ما بين كس تغريد بنتي و مروي بنت اختي اتبادل حتي جاءت الليله الاخيره لسفر مروي بنت اختي لابني امير
كان موعد تواجدها في المطار في فجر اليوم التالي فقررنا ان نبيت انا و هي في شقة اخي في القاهره حتي نذهب في الفجر للمطار و كانت ليله نمت معها كشهريار نتذكر اللقاء الاول علي نفس السرير بين زبي و كسها
بعد اسبوع من سفرها اتصلت بيه و قالت لي مبروك انا حامل منك الدوره كان معادها من يومين و انا عملت تحليل في الصيدليه ايجابي مبروك حبيبي مش عارفه اقولك ابنك ولا حفيدك

استودعكم مع قصص جديده من بينها كيف اصبح لابني امير مركزه المرموق في الشركه التي يعمل بها بفضل كس مروي بنت اختي التي عشقها كفيله
جامده جدا كمل
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ق قصص سكس محارم 2 5K
𝔸 قصص سكس محارم 4 5K
ق قصص سكس محارم 0 4K
ق قصص سكس محارم 0 4K
ق قصص سكس محارم 1 3K
ا قصص سكس محارم 0 2K
ه قصص سكس محارم 0 3K
ا قصص سكس محارم 1 7K
م قصص سكس محارم 0 2K
ا قصص سكس محارم 0 4K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل