ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
18 - سر استمرار أسرتنا
رجل ثلاثيني... بشهادة جامعية ، أستاذ باللغة ...متزوج منذ 10 سنوات...زوجتي مدرسة علوم جامعية، عندي ولدان، بدأت حياتي الزوجية باتفاق ورضى ومحبة، وبعلاقة جيدة وانسجام مع زوجتي...لكن اعتبارا من السنة السابعة بدأ الملل والبرود يدب بحياتنا الزوجية...وشيئا فشيئا اعتكفت عن مبادرتها...إذ بادرتها عدة مرات ولم أوفق، بوضوح لم يحدث معي انتصاب...تكررالحادثة أحرجني وأرهبني، لم أعد اجرؤعالمبادرة خوفا من تكرارالفشل...كانت لطيفة معي ...قالت لا تهتم لا مشكلة...الزواج أيضا معاشرة وتفاهم وانسجام ومسؤولية...استسلمت ورضيت بلطفها وتوضيحها وقبولها لكن بألم، باستمرارهذه الحال صرت أهرب من واقعي فاذهب للحديقة العامة القريبة أجلس بها بسكون...كانت أحيانا تتبعني مع الأولاد وتجلس معي...لا بل أحيانا تسبقني فأتبعها والأولاد يلعبون بالحديقة وملاعبها مع بقية الأولاد...وأحيانا تستأذن لزيارة رفيقة من رفيقاتها.
لف الهدوء حياتنا وأيامنا، لم تتذمرعلنا...لكن أنا كنت متألم وغير راض عن وضعي لأني أعرفها وأعرف قوة شهوتها. راجعت طبيبا...لم ألمس نتيجة بعد عدة أشهرفاستشرته عن الحبة الزرقاء منعني لأنني أعاني من ارتفاع الضغط...قال لا أنصحك بها، فتوقفت عن المتابعة واستسلمت نهائيا.
بانقضاء سنة تقريبا علي حالنا تلك لاحظت تبدلا بسلوك زوجتي...لم تعد تتبعني للحديقة كعادتها...بل ازدادت زياراتها لصديقاتها...تقول سآخذ الأولاد عند أهلي وأعيدهم عند انتهاء الزيارة...طبعا كنت أوافق...دون تدقيق ودون تردد...مع تكرار وتزايد غيابها وزياراتها، تسلل الشك لنفسي...قلت لعلها قد ارتبطت بأحد ما...غضبت منها وعليها...وبمنطقية غضبت من نفسي وعلي نفسي أيضا...ثم استسلمت قائلا، حقها، فأنا مقصر...خطر بذهني ان أطلقها وأمنحها حريتها...فاتحتها بموضوع الطلاق...رفضت وبكت وقالت أرجوك لا تعقد حياتي مع أولادي انا قبلتك...إقبلني...!!! جواب زاد شكوكي الا أنه اسكتني فاستسلمت ورضيت أن تسير حياتي كما هي.
وهكذا أصبح بيننا تفاهما ضمنيا عند الرغبة بالخروج من البيت ...أقول...سأذهب للحديقة...وهي تقول...سأزور صديقتي...وهكذا استقرت أيامنا...بالنسبة لي أصبحت الحديقة ملجأي ومسكني الثاني...استمتع برؤية الناس والأولاد يلعبون والشباب يتسايرون والصبايا يتفتلون بقدودهن وصدورهن والريح تعبث بشعورهن أو أغطية رؤوسهن.
بمرورالزمن لاحظت ان سيدة ***** ومغطاة الوجه صارت تأتي كثيرا للحديقة وتجلس قبالتي، بداية لم أعر الأمر اهتماما، فهوعادي بحديقة عامة، كثير من الناس يأتون للحديقة...نساء ورجال...الخ... ومثلها كغيرها وهم كثر...الا أنى لاحظت أنها إذا كان المقعد المقابل لي مشغولا تنتظر ليفرغ وتسارع لتجلس عليه فتصير مقابلي.
وأيضا اعتبرت تصرفها عادي علها ترتاح على هذا المقعد...الا ان تكرار الحادثة قد لفت نظري وأثار دهشتي واستغرابي، يوما قررت تفحصها فركزت النظر اليها لاحظت جمالا يختبئ خلف غطاء وجهها...ولاحظت شفاهها وقد تلونت بالأحمرالواضح رغم حجابها...قلت بنفسي هي سيدة جميلة وتعتني بنفسها وزينتها...وتساءلت ما سر زياراتها الكثيرة للحديقة وحيدة مثلي، إذ لم الحظ يوما معها أحدا يرافقها، لا سيدة، لا رجل، لا شاب، لا ولد...أية مشكلة تعاني منها...ولماذا تصرعلى الجلوس على هذا المقعد الذي يقابلني...؟؟؟ يبدوأنها لاحظت نظراتي اليها فأحنت رأسها قليلا...بخفر وحياء...أعجبتني حركتها...وجدت بها دلا ودلعا انثويا واضحا...ولاحظت وقد امتدت يديها تمسك أطراف ثوبها الطويل، عند ركبتيها، تشدهم لبعضهم لمزيد من التستروالحجب لساقيها دون مبررلانهم مغلقين وكأنها خشيت أن أري سيقانها وافخاذها وربما أكثر، شعرت بانفعال...فحركتها تضمنت ايحاءا جنسيا واضحا وإشعارا بأنها تدرك وترى نظراتي...أثارني ذلك...فرحت لإثارتي...إذ منذ زمن طويل لم يحدث لي انفعال كهذا.
مع الأيام صار ذهابي للحديقة يترافق بانتظار قدوم تلك السيدة...أجلس ,أراقب، وأنتظر، وعندما ألمحها افرح...فإن كان المقعد المقابل مشغولا أفرح...وانتظرخلوه لأراقب سرعة قدومها لتجلس عليه...وإن كان خاليا أكون مطمئنا انها ستجلس قبالتي، لأمعن النظر لوجهها خلف حجابها أبحث عن عينيها الواسعتين وشفتيها الملونتين بالأحمر الجميل...وأسرق نظرات بين الحين والحين الي ناحية ساقيها لأرى حركة يديها تسارع لتشد طرفي الثوب المغلق لبعضهما بعضا وكأنها تقول، لن أسمح لك برؤية سيقاني...يكفيك رؤية عيوني وشفاهي...مما يثيرني ويهيجني...ويندفع الدم لوجنتي فيحمران انفعالا ورغبة...وصارت صبابتي وخجلها وشدها لطرفي ثوبها بدلع لعبتنا الصامتة نكررها دوما، وأشك انها لم تلحظ إنفعالي من ذلك وممكن كانت تريده اذ لعله يثيرها أيضا ويرضيها. كنت أفرح لما يحدث لي ويفتعل بنفسي وجسدي...فأقول لا بأس ما زال بجسدي ونفسي بقية من رغبات وشهوات...وها هي تظهر بين الحين والحين.
صار ذهابي للحديقة ذو مضمون مختلف...فانا أذهب ليس لأهرب من مشكلتي مع زوجتي بل لأنتظر تلك السيدة...وعندما تأتي يرقص قلبي فرحا...يوما ونحن جالسين متقابلين صامتين الا من عيوننا تتسارق النظرات واللحظات...لمحت أطراف ثوبها تنزاح فعلا...وتظهر سيقانها البضة الجميلة الملساء...وجزءا من أفخاذها الممتلئة، وسارعت هي لتخفيهم وتسترهم ثانية وانحنى رأسها للأسفل بحياء ودلال وخفر...جمال جسدي مؤثر...تدفق الدم لعروقي وشعرت بعضوي يتقسى وينتصب داخل ثيابي لم أصدق نفسي...غمرني فرح كبير...كم تثيرني هذه المرأة وكم تؤثرعلي...يجب ان أغامر معها...أريدها...يبدو أنها خيرا من ذلك الطبيب وأنفع...لعلها هي طبيبي.
بعد لقائها بالحديقة كنت أعود للبيت سعيدا مطمئنا...ألاعب الأولاد وأمازح زوجتي وأرغب برؤيتهم جميعا يضحكون مسرورين وسعيدين...وبأحد الأيام عند عودتي من الحديقة وصدف عودة زوجتي من إحدى زياراتها...مازحتها بفرح قائلا...هل تمتعت بزيارتك لصديقتك ، سكتت وصمتت، ثم شاهدت نظرة غريبة بوجهها وسمعتها تقول...نعم تمتعت جدا، وهمست...أنا آسفة...وانسحبت من أمامي، صدمني تأسفها، إلا أنى أدركت أنها فمهت سؤالي بأكثر مما قصدت...وطبعا أنا فهمت جوابها بحذافيره وتفاصيله...تألمت...إلا أنى قررت تجاهل الموضوع، وقلت بنفسي دعها لا تعقد حياتها أكثر.
بتأسف زوجتي ذلك، غدا واضحا لي ان هناك حديثا صامتا يدور بيني وبين امرأتين الاولي زوجتي...تقر لي من غير تصريح بما ينهش ظنوني...وأنا أقبل ذلك، ليس برضى، بل بانهزام، لأني فشلت جنسيا معها... فلا أدقق بغيابها ولا أبدي غضبا أو تذمرا ولا اسألها من هي تلك الصديقة ولا اين تقيم، وكأني اثبت، ثقتي واحترامي لها ولحاجاتها، وأني أمنحها حريتها كاملة وكما تشاء، ولعلي بخبث كنت أطلب حرية مماثلة لي. والثانية هي سيدة الحديقة التي يدور بيني وبينها حديث صامت أيضا يثيرني ويهيجني ويعيدني سعيدا لبيتي ويشعرني بعافية جنسية نسبية...بدأت أطلبها وأرغب بها...لا بل اتشجع للذهاب بعلاقتي معها لأبعد مدى ممكن.
يوما ونحن بالحديقة جالسين متقابلين، مر بائع الذرة الصفراء المسلوقة...قررت الشراء...طلبت عرنوسا واحدا ونظرت اليها...ثم قلت للبائع بل إثنين...متابعا النظر اليها...كان البائع خبيثا فأخذ عرنوس الذرة وقدمه لها...ترددت قليلا ثم ابتسمت لي وأخذته...حملت عرنوسي ونهضت...قررت الجلوس بجانبها، كنت منفعلا...ما أن جلست بقربها...أشرقت بابتسامتها، مرحبة ومشجعة لي...سلمت عليها ومباشرة بدأت أعرفها على نفسي...ثم عرفتني على نفسها...وهكذا صرنا نتلاقى بالحديقة ونجلس معا ونتعارف أكثر.
بعد أن توطد تعارفنا وتوضح انسجامنا حدثتني عن حياتها الزوجية فقالت، كرهت زوجي، قلت لماذا...؟؟؟ قالت قاس...شره لا يشبع...أشعر وكأني لا مهمة لي بالبيت الا إرضاء شهوات جسده من طعام وشراب وجنس...يريدني بالليل وبالنهار يريدني بالمطبخ وبغرفة النوم والجلوس لم يترك زاوية بالبيت لم يحشرني بها...مللت...كرهت نفسي، وفوق هذا يريدني أن اقبل بنزواته مع غيري وببيتي وبحضوري، الان تزوره امرأة ثانية...لذلك أترك له البيت وآتي للحديقة.
ضحكت بسخرية وقلت لها سأخبرك قصتي، أنا عكس زوجك تماما، ليتني أملك ربع طاقته، واخبرتها بالبرود الذي أصاب حياتي الزوجية وأحرجني وسبب هروبي للحديقة، وهروب زوجتي المريب لصديقتها، ثم انتابني خوف من اعترافي علها تهرب مني أيضا فأردفت ولكني سأصارحك رغم البرود بحياتي الزوجية الا انني كثيرا ما أثار وأتهيج خاصة بالحديقة هنا، قالت اعتقد مشكلتك سببها شبق زوجتك الزائد وانصرافها عنك لغيرك...شجعني مسارالحديث، مددت يدي أضعها فوق يدها الممدودة على ارضية المقعد بيننا، أبقت يدها ولم تسحبها أو تعترض، هيجني استسلامها وملمس يدها الدافئ، تشجعت أكثر، وصرت الامس يدها بخفة ونعومة، تلاقت عيوننا، احتضنت بيدي راحة يدها...زادت إثارتي، تقسى عضوي، صرت ألامس وامسك بخفة رؤوس أصابعها وأفركهم بين أصابعي وكأني أفرك حلمة نهد ناهض متهيج، بقيت صامتة ومستسلمة بهدوء، همست لها اريد رؤية عينيك...ارفعي ال****...أو أرفعه أنا...؟؟ رفعت هي ال****...قلت بعينيك سحر وجاذبية...لم تجب فقط تابعت تنظر بعيني دون ان تسبل عينيها، ركزت نظري لشفتيها متقصدا وكأني اطلب قبلة، لاحظت تأثرها اذ عضت شفتها السفلى، عضضت شفتي أنا أيضا وهمست أنت تثيرينني، سمعتها تتنهد بخفوت، همست لها سيقانك جميلة جدا لأذكرها بيوم انكشافهما، بقيت ساكتة لا بل مستسلمة...قالت أرجوك نحن بالحديقة...قلت نذهب لبيتي...قالت ليس اليوم...قلت متى...؟؟؟ قالت بيوم آخر اتأكد ان زوجي مشغول بالبيت مع تلك المرأة المتزوجة والشرهة للجنس. قلت وكيف أعرف...؟؟؟ قالت لا تشغل بالك تأتيه كثيرا، لأنها تستمتع معه كثيرا، أسمع صوتها تتمتع للغرفة الثانية...قلت ألهذا الحد هي شبقة...؟؟؟ قالت نعم أسمعها تتأوه، وتطلب المزيد...قلت اذا لا يراعي وجودك ابدا، قالت لقد تعودت عليه...قلت طلقيه...قالت يرفض...ثم ما نفع أن أتطلق...؟؟؟ يقول انني افضل كل النساء...ولا تثيره امرأة كما اثيره انا...وشعرت بيدها تلامس إبهامي...وتقبضه...ثم تحتضنه بيدها...وتضغط براحة يدها عليه ضغطات خفيفة...وكأنها تقبض عضوي المتقسي...تجاوبت معها فصلبت إبهامي بيدها...صارت تحرك يدها وتداعبه...وتنظر لعيني لتري رد فعلي وتأثري...قلت اشتهيكي...قالت يعجبني هدوءك...أكره صخب زوجي، أريد رجلا يعشقني بهدوء ورومانسية من دون ضجيج، لأنني اتمتع بالحنان والرقة والاستسلام، لمسات حب دافئة كافية لأبلغ نشوتي...وأعرف كيف اداعب رجلي ليستمتع معي ، بعض النساء لا تستمتع الا بالممارسات القاسية، والحركات القوية والايلاج العميق، ، كتلك المرأة مع زوجي الان... وأحيانا بالشتم والضرب، لا يستمتعن مع الرجل المحترم والرومانسي والهادئ مثلك انت...أرضاني كلامها فهي من النوع الذي يكفيه القليل...إنها تناسبني...وبما انها متزوجة وانا كذلك فإننا بلقاءات قليلة سنكفي ونكمل بعضنا، قلت اتمني لو أحتضنك واقبلك وادللك الان...قالت...وأنا...!!! ثم أردفت، لا تنسي نحن بالحديقة...إياك أن تحضنني هنا...!!! فأرسلت لها قبلة سرية بزم شفاهي...ابتسمت وردت بزم شفاهها...همست بإذنها أشعلتني...وقررت ان أسحب يدها لتلامس عضوي وتشعر بعافيتي الجنسية...وبسرعة صارت يدها على عضوي، وأعدتها بسرعة أيضا...عضت شفتها...وقالت الأسلم لنا أن أغادر، قلت وزوجك وعشيقته قالت لا مشكلة فانا وهم معتادون...أسبلت حجابها على وجهها ونهضت...وقالت سأفكر بك...قلت وانا سأحلم بك...غادرت وعيوني تلاحق مؤخرتها.
مر أسبوعان قبل ان تتوفر شروط اصطحابها وبأول فرصة غادرت بها زوجتي للقاء صديقتها، سارعت للحديقة آملا حضورها...لم يطل انتظاري حتى وصلت، قلت فرحا لنذهب للبيت، قالت افهم ان لا أحد بالبيت، قلت نعم هي ذهبت لزيارة صديقتها... قالت لعله صديقها، أمعنت النظر بها وقلت بوهن...ممكن...!!! وأصابني جمود...رغم ان الفكرة ليست جديدة على ذهني...أخرجتني من ذهولي وقالت الن نذهب قلت بلى...وسرنا...بالطريق قالت لما انزعجت...الست انا متزوجة وانت حبيبي...فإن لم يعجبك فعلها لماذا تشجعني وتدعوني لبيتها بغيابها ...؟؟؟ قلت معك حق إنسي الموضوع...واضفت بل تجاهليه نهائيا لتفعل ما تشاء، وكررت لتفعل ما تشاء لتفعل ما تشاء.
ما أن دخلنا بيتي حتى اقتدتها لغرفة الجلوس...وأجلستها على أريكة كبيرة واتجهت للمطبخ احضر لها فنجان قهوة، وعندما عدت، كانت قد خلعت **** الرأس والوجه، والمعطف الخارجي الطويل وفردت شعرها على كتفيها، وبانت سيقانها منسابة كجدولين متجاورين من ثنايا فستانها القصير. وقفت مبهورا لجمالها وجاذبيتها وجرأتها وقوة اغرائها، ابتسمت لي وقالت هذا أنا...قلت ساحرة وقدمت لها القهوة...أخذتها وقالت انت شيطان بعيونك الملتهبة...أطربني كلامها شعرت بنشوة الرجولة، وقلت بنفسي انها امرأة حقيقية تعرف كيف تحافظ على رجولة وشهوة رجلها ليس كزوجتي.
جلست بجوارها ومددت يدي أداعب شعرها...وألامس رقبتها...وخديها...وشفتيها...عضت إصبعي...واخذته بين شفتيها...وابتسمت بإغراء وهي تمتص إصبعي...تقسى عضوي وانتصب...سحبت يدي من فمها وأمسكت نهديها...وداعبتهم وباليد الأخرى لامست ساقيها الاعبهم...فباعدت بينهما... وكأنها تقول لي تعمق، عانقتها وجذبتها وقبلت شفتيها...قبلتني...داعبت بلساني لسانها فتأوهت وهمست...إلعبلي اكثر...دفعت يدي ألامس كسها...تفاجئت...لم تكن ترتدي الداخلي...زاد تهيجي...كان كسها مبللا...بدأت افركه...قالت أخ...قلت أوجعتك...؟؟؟ قالت لا أحرقتني وأثرتني، ورفعت ثوبها وكشفت عن فرجها...وقالت ها هو...نظرت بشوق ولهفة المحروم...قلت ما أجمله...قالت هو لك...داعبناه معا...ونحن ننظر اليه...مددت له لساني دون ان ألامسه...قالت بوسه ولاعبه بلسانك...واوسعت بين ساقيها أكثر...غمرت وجهي بفرجها...وبدأت أبوسه بنهم...وشهوة...وبلساني ألحسه وألعقه لعقا...وأبلع ماء شهوتها...فتتلوث شفاهي...صارت تحرك فرجها وتتأوه...وأنا أحك عضوي حيث يلامس رجلها او ساقها...همست حبيبي يكفي ، مش قادرة ريحني...بدي الزب...خلعت بنطالي وتعريت من أسفل وحملت ساقيها ورفعتهم لوسطي ودفعت عضوي وأولجته...وصرت أضاغطها...حركتين او ثلاثة فقط...تأوهت وعلا أنينها...وارتعشت وتدفقت شهوتها...سألتها أتمتعتي...؟؟؟ قالت نعم انت أكمل لا تتوقف...تابعت حركاتي حتى بلغت نشوتي وتدفقت شهوتي بعضوها وعلى سيقانها وفرجها ولوثت شعرعانتها.
جلست بجانبها وأرخيت جسدي أستريح وانا سعيد فرح بما أنجزت مع هذه المرأة المميزة...قلت أعشقك...لن أتركك ابدا...أنت انثي ولا كل الاناث...قالت لقد أمتعتني انت أيضا وسررت بعلاقتي معك وبطريقتك فانت رجل رومانسي هادئ ولست صاخبا كزوجي الذي يهيج كالثور ولا يسأل عني أكنت أتمتع ام أتألم...؟؟ المهم إرضاء غريزته وشهواته بجسدي او جسد أية امرأة اخري، هوغرائزي لا يعرف الحب والحنان، والغريب أن عشيقته تحب أسلوبه لا بل ترجوه أحيانا ان يكرر معها لتستمتع أكثر رغم الشتائم التي يقولها...لا بل أحيانا يرفض، ويقول لها اكتفيت الان لا اريد ويطردها، ومع ذلك تغيب أسبوعا او أسبوعين ثم تعود له ممحونة راغبة به من جديد.
قلت أعتقد يجب أن نغادر قبل أن تعود زوجتي...فتقعين بمشكلة...لا أريد ان تتعرضي لها...قالت وانت أيضا، قلت انا لم يعد يهمني المهم انت...قالت لا تشغل بالك انا مطمئنة...لن تأتي زوجتك قبل ان أغادر...قلت مندهشا ومعجبا بجرأتها كيف ولماذا...؟؟ قالت أنا واثقة أنها غارقة مع عشيق او عشيقة أوالأثنين معا...!!! لن تأتي سريعا، وإن حضرت، فكلنا متورطين...قلت أه...!!! لم أجد جوابا آخر...فسألتها ستبقين إذا...؟؟؟ قالت لا بل سأغادر...لبيتي...رغم ثقتي بانها مازالت بأحضان زوجي...قلت متسائلا من...؟؟ قالت عشيقته...وللمرة الثانية اكتفيت بكلمة آه...!!! كجواب. نهضت هي وارتدت، ال**** والمعطف الخارجي اذ لم تخلع غيرهم وغادرت.
خلال الأشهر الثلاث التالية، تكررت لقاءاتنا عدة مرات، تنوعت خلالها أساليبنا، بحسب مزاجنا، او لأعترف حسب مزاجها وشهواتها، مرة هي فوقي على أرض الغرفة، ومرة أغرتني بمؤخرتها، ومرة اكتفت بالمداعبات بيدها وبفمها حتى ارتعشنا...الخ، ما كان يتير دهشتي وعجبي جرأتها باستخدام كلمات جنسية صريحة دون تردد، فأنا لم أعتد على ذلك، وهدوءها المميز، اذ لم الحظ أي توتر او خوف أو عجلة على تصرفاتها، لا بل لم تطلب مرة انهاء اللقاء بل دائما أنا من كان ينهي اللقاء قائلا أعتقد حان الوقت لنغادر. وكنت أبرر ذلك الهدؤ، لجرأتها، ولثقتها بقدرتي على حمايتها.
بانغماسي بعلاقتي مع عشيقتي غدوت أكثر هدؤا بتعاملي مع زوجتي والأولاد، وأكثر مرحا، تلاشت مظاهر القلق والأسى...صرت أكثر ثقة بنفسي، فكرت باستعادة علاقتي الجنسية مع زوجتي، إلا أنني ترددت، وبترددي تراجعت، وقررت نسيان الموضوع وتجاهله، لقد تجاوزت مرحلة قاسية، فلماذا العودة لنقطة الصفر، عشيقتي تكفيني ولا اريد أكثر، ولزوجتي الحرية بعلاقتها، وحياتنا مع الأولاد مستقرة هكذا.
بعد أن ترسخت علاقتي بعشيقتي، وخلال جلسة عائلية هادئة مع زوجتي، قالت أفكر بدعوة صديقتي وزوجها للعشاء ما رأيك...؟؟؟ قلت كما تشائين قالت...نجدد روتين حياتنا...قلت وهو كذلك ونقيم روابط عائلية مع الأصدقاء...قالت نعم...وتابعت متسائلة متي يناسبك...؟؟ فكرنا بالأمرواتفقنا على موعد بعد عدة أيام لضرورة التحضير...واشترطت أن أساعدها قلت أساعدك أكيد...قالت إذا سأدعو صديقتي وزوجها غدا وأخبرك، وهكذا انغمسنا بالأيام التالية بالتحضير وقد سرني مساعدتها، وخلال عملنا قالت ما رأيك أن نرسل الأولاد لقضاء تلك الليلة ببيت جدهم، أعجبتني الفكرة فوافقت.
باليوم المحدد اغتسلنا استعدادا ومع اقتراب الموعد ارتدينا الثياب التي اختارها كل منا لتلك الليلة...وراقبتها وهي ترتدي ثيابها...وتتزين لا بل ساعدتها فسرحت شعرها وعندما انتهت سألتني كيف أبدو أجميلة هكذا...؟؟ قلت جميلة جدا ومغرية وصفعتها على قفاها، قاصدا أشعارها بأني استعدت حيويتي الجنسية...لا بل قبلتها على خدها قريبا من شفتها متجنبا الدخول معها بقبلة غرامية، فقبلتني بمثلها وقالت وانت تبدو وسيما بثيابك، ستغرم بك صديقتي...هي من النوع الذي يحب الرجال الوسيمين خاصة وأن زوجها ليس بوسيم أبدا...هي رومانسية وهوخشن وفظ ومتسلط بالفراش، يحب شتمها ويثيره ذلك، هوضخم وهي رفيعة وقصيرة فلا تناسب بين جسميهما، ولا تنفك تعلن لي انها لا تستمتع معه لخشونته...هو بعكسك تماما...وهي بعكسي تماما...!!! فاجأني كلامها، انها المرة الاولي التي تتحدث عن ميولها للخشونة والبذاءة وبوضوح، قلت أعترف انني رومانسي وانني احترمتك دائما...وخشيت على مشاعرك كي لا أجرحها لا بالفعل ولا بالقول...انا لا افهم القسوة ولا أفهم لغة الشتائم ولا استسيغها...قالت انت لا تستطيع إلا أن تكون رومانسيا وناعما ومهذبا كإنسان أحسنت تربيته...ثم قالت أتعرف أنك لأول مرة منذ زواجنا تصفعني على قفاي...عفوا هي لم تقل على قفاي بل على / طيزي /. قلت أتحبين ذلك...سكتت ونظرت لعيني بتركيز...ثم استدارت وأعطتني ظهرها عارضة مؤخرتها...فاجأتني وأدهشتني حركتها، سألتها أتريدين أن أصفعك ثانية...؟؟ فاستدارت وقالت أترى...الطبع غلب التطبع...أنت رومانسي وستبقي رومانسيا مهذبا جدا ولن تتغير. لنستعد، اقترب موعد حضورهم.
ما كادت تنهي كلامها، حتى قرع الباب...قالت ها هم...توجهنا لاستقبالهم، تقدمتني هي وفتحت الباب...يا إلهي من أرى...؟؟ إنها معشوقتي من غير **** تتقدم رجلا مربوع القامة عريض الكتفين، له بطن واضح حواجبه عريضة، كثيفة ومغلقة، سلمت معشوقتي علي زوجتي وتبادلتا القبل، اذا معرفتهم قديمة ووثيقة، ثم تقدمت مني ومدت يدها تسلم علي...كنت مندهشا ومذهولا...يبدوا انها لاحظت ذلك فعضت لي علي شفتها بمعنى أسكت...قلت أهلا وسلمت عليها...لاحظت ان زوجها لم يكتفي بالسلام علي زوجتي بل قبلها من خدها أيضا وهي قبلته، دليل معرفة طويلة ووطيدة، وعندما وصل مددت يدي أسلم عليه وأعرفه بنفسي وعرفني هو بنفسه، وشد علي يدي وقال بصوت خشن مرتفع أحسدك علي زوجتك الجميلة، وكأنه يقول لها أتمناك، قطبت حاجبي، قائلا أهلا وشكرا وزوجتك فاتنة، متقصدا الندية ، قال أعرف، إنها فتنة فاحذرها...قلت بل فاتنة...قال وفتنة، وضحكوا جميعا، إلا أنا...لم أجد مبررا للضحك، قالت له زوجتي، مبتسمة، لقد حذرته منها قبل حضوركم قلت له أنه رجل وسيم وأنها ستغرم به...وتوجهت لصديقتها تشتمها وقالت يا ملعونة كيف ترين وسامته، ردت معشوقتي إنه طلبي ونظرت لزوجها وأكملت ليس مثلك...ثم توجهت لي وقالت أعتقد سأعشقك...وسألتني بدلع هل تقبل...؟؟؟ وجدت نفسي بجو من الصراحة ومضطرا للرد فقلت بجدية...تشرفينني سيدتي الفاتنة...قالت زوجتي ألم أقل لكم انه رومانسي ها هو يغازلك شعرا.../ إذا ثلاثتهم قد سبق وتحدثوا عني وعن نفسيتي وطباعي ورومنسيتي / واذ بزوجها يقول بفظاظة واضحة، مكررا باستهزاء كلمة...سيدتي...!!! بلا سيدتي بلا أميرتي... قل لها قطتي...أرنبتي...وكلما ثقلت عيار الوصف ومضمونه نلت إعجابهن أكثر، قالت زوجته انت تفتكرالكل مثلك، لا...كثيرون يعرفون كيف يحترمون الست وليس مثلك، ديك وهائج...أجابها انا مع الستات الحلوين مثلكن / شاملا بذلك زوجتي / ديك...ديك او لأ يا......!!! ولم يكمل، قالت زوجته جيد أنك لم تكمل شتيمتك ما زال الأستاذ / تقصدني / لا يعرفك. وغير معتاد على أجوائنا. فكرت، إذا زوجتي معتادة على اجوائهم...؟؟؟
كنت مندهشا وغير مرتاح لكل ما يجري ويقال، ووفقا لواجب الضيافة اقتدت معشوقتي للأريكة التي اعتدنا الجلوس والتمتع عليها وأجلستها، مكملا واجب الاستقبال، وبقيت واقفا قربها، بينما زوجتي منشغلة تتبادل الحديث مع زوجها/ فانتهزت الفرصة أو هكذا اعتقدت / وسألت عشيقتي بخفوت فهميني ماذا يجري...؟؟ قالت إبقى هادئا سأفهمك لاحقا بالتفاصيل لكن لا تثر اية مشاكل الليلة أرجوك.
لاحظت أن زوجتي منسجمة بحديثها معه...كانا يتهامسان...وزوجتي تتبسم له بين الحين والحين...وبعينيها نظرة ذئبة كاسرة نحوه...لم أرى مثلها بالسابق...قلت بنفسي كم تشتهيه، هكذا فهمتها، رأيته يلامس مؤخرتها، ويدها تلامس كتفه بتودد، استغرقت بمراقبتهما بحنق وغيرة...فأيقظتني معشوقتي وقالت إتركهما منسجمين، أنا معك انتبه لي...ألا تريد مغازلتي، نظرت اليها ببلاهة...لم أعرف بما أجيب... ثم سألتها هل زوجتي هي عشيقة زوجك الشبقة والممحونة...؟؟؟ هزت لي رأسها بالموافقة، وتابعت وأنا عشيقتك...اليس كذلك...؟؟ محاولة خلق حالة تساوي بيني وبين زوجتي لإسكاتي...قلت نعم...انما ببرود.
أمسكت بيدي...وشدتني اليها، وهمست إهتم بي أنا مشتاقة لك...تجاهلت طلبها وكررت سؤالي وهذه المرة بصوت مسموع حازم، فهميني...؟؟؟ لمحت جزعا بوجهها، فهمست هي عشيقته وأنا عشيقتك، كلنا نعرف ذلك إلا أنت وبما أنك تخلصت من أزمتك الجنسية بعلاقتك معي، قررنا أن نكشف ذلك لك، لنضمك لنا، فنمارس حياتنا جميعا عالمكشوف...أنا لك وهي له، فرتبنا لقائنا المشترك الليلة، ألا تريد ذلك...؟؟؟ قلت رتبتم ومتفقين إذا...!!! قالت نعم نريد ضمك لنا، أخذت أردد...إذا هكذا...إذا هكذا...!!!
تابعت مراقبة زوجتي تتدلع عليه وله بإغراء...وتابعت معشوقتي كلامها معي وسألتني...ألم تقل لي يوما لتفعل ما تشاء...!!! هي تستمتع معه وأنا أستمتع معك...هي لا تفهم رجولتك بينما انا أفهمك وأثيرك...ألا تريدني...؟؟؟ لم أجبها تجاهلت كلامها.
شاهدته يعانق زوجتي ويتبادلان قبلة شهوانية...زاغ بصري...دارت جدران الغرفة بعيوني...لم أعد متماسكا، ما عدت أرى أحدا...وسقطت بوهن واضح عالأريكة.
سمعتها تصرخ تنادي زوجتي، تلفتت زوجتي...ونظرت لي...لاحظت نظرة فزع بعينيها...أسرعت وجلست بجانبي، وقالت ما بك حبيبي، احتضنتني وقبلت وجهي وعيوني وهي تقول أنت حبيبي وزوجي وأب أولادي وسأبقي أحبك للابد، صرت أردد / وهو...وهو...وهو/ تابعت زوجتي تقول لقد فشلت معك جنسيا الذنب ليس ذنبك بل ذنبي لم أفهم طبيعة رجولتك...هي من فهمتك...فأثارتك وتجاوبت معها وعشقتها وبنيتم علاقة سليمة وناجحة وأنت سعيد معها، حبيبي طبيعتك غير طبيعتي...لا تناسب بيننا...هي من تفهمك، تمتع معها، واتركني بحالي، أرجوك...أتركني بحالي أرجوك...أرجوك، وأطبقت علي شفاهي تقبلني، تبكي وتتلوي، وتقول أريدك...و**** أريدك لكنك لا تلبي طلبات جسدي المجنون ونفسيتي الضعيفة والمريضة، انا مريضه بشهواتي...وفتحت قميصها وأخرجت نهدا ولقمتني حلمته...وهي تردد ارضعني حبيبي واستريح، وما ان شعرت بدفء حلمتها حتي صرت أرضع كطفل جائع...وامتص الحلمة بنهم...ثم صرت أتأوه...وأتلوى...كديك مذبوح، عرت معشوقتي صدرها فبان نهداها ودفعت حلمتها نحوي وهي تقول إرضعني أيضا...أنا لك وليست هي...لم اتردد... انتقلت لحلمتها أمتصها وألعقها، وامتدت يدها تلامس سيقاني قرب عضوي...بينما زوجتي فككت أزرار قميصي لتعري صدري...وتلامسه بيدها المشتعلة نارا...وحنانا، ثم شاركت معشوقتي بملامسة عضوي فتقسي وانتصب، أخرجته زوجتي وقبضته تداعبه وهي تقول لقد تعافيت...لقد تعافيت.
أرضاني انتصاب عضوي أمام زوجتي وبيدها، فاستسلمت للمرأتين، فرحا بنفسي...كل واحدة تمنحني من قلبها عاطفة...ومن جسدها رغبة...وبيدها لمسة بها شهوة امرأة أكثر من الحنان...إرتحت لما تفعله المرأتان، معي، فهدأت، وتذكرت الرجل بحثت عنه، رأيته قريبا من زوجتي، واقفا ينظر لما يجري، تلاقت عيوننا، فرضعت حلمة زوجته، وبيدي أمسكت نهدها الثاني أفركه وأنا أنظر اليه بشيء من التحدي، تبسم الرجل لي، وانحني فوق زوجتي وأخذ نهديها بيديه. يفركهم ويدعكهم، نظرت هي اليه وابتسمت له بإغراء وشهوة واضحين...ثم نظرت لي...نظرة استئذان...باستسلام أومأت لها برأسي موافقا...قبلتني وقالت حبيبي تمتع معها هي تفهمك اكثرمني، ونهضت، تابعتها بنظري، رأيتها تحدق بعينيه وبمحنة أخذت تداعب نهديها أمامه وله وجسمها يتلوى...احتضنها وأدارها بحيث صاروجهها لي وظهرها له...وأخذ يداعب نهديها أمامي وهي تعض شفتيها وتتلوي بجسدها ومؤخرتها...وتبتسم لي...وأنا مدرك أنها تفرك مؤخرتها بعضوه المنتصب داخل ثيابه...كنت مستسلما لمداعبات معشوقتي، انما منصرف عنها أراقب بانجذاب محنة زوجتي وشهوتها مع ذلك الرجل ذو البطن والحاجبين الكثيفين والمغلقين.
شاهدته يعريها متقصدا امامي، انجذبت لما يفعل ورغبت بمشاهدته يعريها...تابعته، خلع فستانها ورماه جانبا...صارت بالكلسون، تلاقت عيونها بعيوني...قررت تشجيعيها...فابتسمت لها...سمعته يأمرها مع شتيمة ثقيلة، اشلحي كلسونك يا شرموطة...!!! مدت يديها تخلعه دون ان تبعد عينيها عن عيني، وكأنها تشلحه لي...رغبت برؤية فرجها...وكسها...كأني لم ارهم أبدا...فغرت عيوني، شعرت بعضوي يزداد قسوة وانتصابا...وشعرت بدفء فم معشوقتي وقد اخذته بفمها تقبله وتمتصه بتفنن وتلذذ...ما أن ظهر كس زوجتي أمامي حتي زممت شفاهي بقبلة له...عضت زوجتي شفتها...ومدت يدها تداعب كسها وتبتسم لي وكأنها تقول...أداعبه لك...وبنفس الوقت تلوي مؤخرتها راغبة بعضوه المتقسي داخل ثيابه...سمعته يحدثني فيقول ، شرموطتي منسجمة معك بتمصلك زبك...فهمت انه يقصد زوجته...واكمل، والشرموطة مرتك بتحك طيزها بزبي...وصفعها بقوة علي مؤخرتها...ففغرت فمها ثم عضت شفاهها، وسمعتها تشتمه، يلعن أبوك...فتلقت صفعة ثانية أقوي من الاولي...وصرخت...تصاعدت شهوتي...رغبت أن يصفعها أكثر...تستأهل...لكنه أمرها، شلحيني يا ممحونة وطالعي زبي...استدارت مطيعة فصار ظهرها ومؤخرتها نحوي وأخذت تفك بنطاله وتخلع ثيابه وتعريه، تابعت أريد رؤية زبه لأقارنه بزبي...لم تخلع كلسونه...وهامت منسجمة تقبل عضوه المختبئ تحت الكلسون وتلامسه بيدها...ثم دفعت كلسونه بسرعة لأسفل...ونفر زبه مستقيما ثخينا مليئا بالعروق، فأمسكته بيدها وصارت تفركه بطوله...واستدارت نحوي تنظر لي...تريدني أن أراها تداعب زبه...وجدت ان عضوه أثخن من عضوي لكنه ليس بأطول...كنت اخشي أن يكون عضوه مميزا كثيرا...لكن لم الحظ تمايزا مهما سوي أنه أثخن، قال يأمرها، مصي، نظرت بعينيه ودون تردد دفعت بزبه لعمق فمها وامتصته بقوة...ثم عادت تنظرالينا مركزة نظرها لي وقالت تعالوا شاركونا...فهمت وكأنها تقول لي تعال لأمتص عضوك انت أيضا.
تحمست لذلك فنهضت عن الاريكة وسحبت معشوقتي معي وانا أقول لها لنشاركهم...اقتربت منهما...وقفت أمام زوجتي معتزا بعضوي منتصبا...ابتسمت لي بحنان زائد...ومدت يدها لتمسك عضوي بيدها...فركته قليلا، عدة فركات طولانية، وهي تنظر بوجهي، مبتسمة، ثم سندته براحة يدها وأسندت خدها عليه كامرأة متعبة تستلقي علي صدر حبيبها لترتاح...وبعد عدة ثوان أخذت تهمس بكلمات غيرمفهومة...ثم لامست رأس عضوي بشفاهها جيئة وذهابا...ودفعته بلطف زائد داخل فمها...تداعبه بقوة وتصميم...مع أصوات أنين وكلمات غير مفهومة، تزايد صوت أنينها، وأخذ يعلو...ويعلو اكثر، وشيئا فشيئا تحول صراخا بآهات ألم وعويل وانفجرت باكية، هجمت عليها...أخذتها بحضني وبدأت أهدئها، لم أحتمل فانفجرت باكيا وإياها...أصيب الاخرون بالجمود...ألقت برأسها علي كتفي وتابعت نحيبها...وأنا أربت علي كتفها وأهدئها...ثم صارت تقبلني من رقبتي وانا الامس شعرها المنسدل علي كتفيها بحنان ومحبة واحترام، وهمست لها...اهدئي حبيبتي أنا افهمك وأقدرك...إهدائي...أرجوك اهدئي لا تقلقي أنا أحبك وأريدك أن تتمتعي وسأكون سترك، ومازحتها قائلا لقد تخربت تسريحة شعرك التي سرحتك إياها، نظرت لعيني وابتسمت من بين دموعها، وهمست بإذني...حبيبي خذني لسريرنا.
حملتها بين ذراعي عارية كما هي وتوجهت بها لغرفة نومنا...وما كدت أصل حتي عاد عضوي منتصبا متصلبا...ألقيتها عالسرير...وألقيت بوجهي بين ساقيها فوق فرجها...أقبل كسها...وانا اصرخ حبيبتي...مشتاق لدفئك وسخونتك وماء شهوتك...صرت العق كسها...بلساني...واصيح لها ما احلاك واذكي انوثتك...وما أجمل كسك...ونظرت لعينيها كانت مستسلمة...ركزت نظري بعينيها وقلت وأنا اشتمها مقلدا ذاك الرجل...يا شرموطة بدي أنيكك...فابتسمت وقالت انت حبيبي، امتلكني كما تشاء وانكحني كما تشاء...رفعت ساقيها لوسطي، فعقدتهم حول خصري، وأولجت عضوي، ضاربت كسها بعضوي بكل غضبي وقوتي وحنقي وشهوتي...وهي تتلوي وتقابل ضرباتي بحركات حوضها وتتأوه وتقول انكحني ...انكحني أشبعني ، وارتعشت كما لم ترتعش يوما معي...وشعرت بمائها يتدفق رشقات من فرجها يرشق فرجي وبيضاتي، فقذفت شهوتي غزيرة بداخلها، احتضنتني وشدتني اليها وهي تهمس شهوتك ساخنة كالناروغزيرة، لذيذة، ممتعة، اشتقت اليها... اريد أكثر واكثر...وأكثر.
واستلقينا متجانبين اقبلها وتقبلني أداعب خدودها وشفاهها، وتداعب صدري، هدأت ثورتنا وترنح انفعالنا ولم تنفك عن قول أحبك...أحبك...أحبك، ثم قالت ولأني احبك سأسمح لك ان تتمتع بكل نساء الأرض...قلت وانا سأسمح لك بالتمتع بكل رجال الأرض، قالت لا لا أريد، فقط اسمح لي ان اعالج وأداوي نيران الشهوة الملتهبة بجسدي مع هذا الرجل لأنه يقدرعلي، حبيبي لست انت المريض بل أنا، لان شبقي وشهوتي غير طبيعيين، أما أنت فرجل طبيعي تماما، لا أعرف أمن سوء حظك أو حسن حظي أني وجدت رجلا ذو طاقة مثلي قادرا على إراحتي وتهدأتي. تملكني شعور بالشفقة حيالها...فاحتضنتها وقلت أفهمك جيدا الان ولأني فهمتك فإن حبي قد ازداد وتعاظم احترامي لك وتأكدي سأكون سترك الدائم. قالت أعرف ذلك وأثق بك، وهذا ما شجعني لنتعارف ونتصارح جميعا الليلة وأردفت، يكفي لنعد الي ضيوفنا.
نهضنا قالت ماذا ألبس...؟؟ قلت عندك رداء نوم بلون دخاني شفاف مع طقمه الداخلي كنت أحب أن ترتديه...توجهت لخزانتها...وسحبت علبة كرتونية وفتحتها وفردته أمامي وقالت أتقصد هذا...؟؟ قلت نعم...ارتدت الكلسون المزين بورود صغيرة من نفس لونه...وارتدت حمالة النهدين من نفس اللون أيضا واتجهت نحوي لأشبك لها حلقة التثبيت...فخلعت الحمالة وقلت لها لا لزوم لها بدونها ستكونين مثيرة له أكثر...عضت علي شفتها...وهمست ألهبتني من جديد...ألبستها الرداء الخارجي وقلت دعيه حرا لا تربطي عقدته...ليترنح أمامك وانت داخلة فتنكشف سيقانك وأجزاء جسدك أو تختفي خلف هذا الرداء الشفاف...قالت أرجوك هكذا تفجر براكين شهواتي...خفف علي...أنا شهوانية مجنونة...قلت أريده أن يحترق شهوة لأني اريد أن اراك تتمتعي ألذ متعة، ووضعت يدي خلف ظهرها عند خصرها ودفعتها وقلت لنذهب، سارت خطوة او اثنتين وتوقفت قالت لا...لا داعي لمزيد الليلة وعادت لخزانتها وأخرجت ثيابا رسمية وارتدتهم، وتوجهنا لغرفة الجلوس...دلفنا الغرفة...لم نجد أحدا...أدركنا انهما قد غادرا احتراما لمشاعرنا.
ارتسمت علي محيا زوجتي نظرة صمت...احتضنتها من خلف وبدأت أداعب نهديها...قالت دعني أهدأ...قلت إذا لنأكل...قالت لنأكل، لكن انتظرني لأعود، غابت عدة دقائق وعادت ترتدي ذات الثوب الدخاني الشفاف بنفس الأسلوب الذي البستها إياه، توقفت بالباب تراقب ردة فعلي...قلت ارحميني... ابتسمت بإغراء ولوت أطراف الثوب لتكشف عن سيقانها وجزءا من فرجها المختبئ خلف الكلسون الشفاف...ثم قالت أطعمني أولا...توجهنا لطاولة الطعام الجاهزة بزاوية من الغرفة، لاحظنا وجود صحنين ملوثين مع بقايا طعام...قلت حسنا اكلا قبل المغادرة، أطعمتني لقمة بيدها...وأطعمتها لقمات...سألتها متي تفكرين بتجديد الدعوة...قالت ليس سريعا وليس قبل ان تستعيد طاقتك وأقلها عشرة أيام...لا فكرة أخرى لدي الان...ثم قالت إنسى...أنا سعيدة الان باستعادتك فقد كانت مشكلتك هما يشغلني ويقلقني، وكنت أخشى أن تتفكك أسرتنا ويضيع الأولاد، هذا الهم قد زال، وأنا الآن سعيدة بعيونك التي ما انفكت تغازلني...قلت نهداك العاريان والمتواريان تحت الروب الشفاف يغرياني ويثيراني، قالت سأتعبك ولن تقدرعلي...قلت أتمنى أن أراك ترتعشي ثانية الليلة، قالت لنذهب لسريرنا، توجهنا لغرفة نومنا...بطريقنا لامست أردافها بيدي...قالت بدلع...أترك طيزي...استلقينا عالسرير متواجهين متحاضنين، أقبلها وتقبلني ...ألامس نهديها وتلامس صدري ...قلت دائما أحببت رضاعة نهديك ، الا أن حالتي ردعتني عن ذلك خوفا من الفشل، الليلة انكشفنا لبعضنا وتصارحنا لم أعد مهتما سأرضعهم، مددت يدي أبعد اطراف الثوب الدخاني الشفاف عن صدرها...ظهر نهداها عاريان جميلان ، بحلمتين متوثبتين...لم أتعجل ملامستهم ولا رضاعتهم...تابعت مغازلتهم بعيوني...أخذتهم بيديها تداعبهم...وعرضتهم لي بتلذذ وذوبان وابتسامات إغراء ونداء...وهمست هم لشفتيك...لامستهم بشفاهي ملامسات خفيفة ثم أخذت أرضعهم...مدت يدها تداعب كسها...مددت يدي أشارك يدها بالمداعبة...وملامسة يدها فوقه...وشوشتني، أريدك عاريا...تعريت، عضوي مسبلا لا فائدة منه...لفت ساقها فوق ساقي، واعتلتني بفرجها...وبدأت تحك كسها بفخذي...كنت أشعر بشفريها يلامسان جلدي...ويبللان فخذي...تسارعت حركاتها واهتزت أردافها...وتراقصت إليتيها ...وترددت أنفاسها...تلهث...وتتمحن... وشوشتني / وكأنها تخشي أن يسمعها غيري / لاعب طيزي، مددت يدي لأردافها الامسهم...وأربت عليهم... متسللا بأصابعي بين إليتيها...صارت تتأوه وتأن وتعلو أصوات محنتها...وتقول إبعصني ...إبعص طيزي...بعصتها...انزلقت اصبعي بسهولة...شتمتها يا شرموطة طيزك مفتوحة...قالت...هو...هو...فتحني غصب عني، ضربني وشتمني وناكني من طيزيي...وارتعشت ثانية...وتدفقت شهوتها ساخنة تبلل سيقاني ...وارتمت فوقي تحتضنني وتقبلني.
استيقظنا صباحا، مسرعين، كل لعمله بمدرسته وتلاميذه، كنت بنفسية مرتاحة، واشتقت للأولاد، بنهاية الدوام عدت مسرعا للبيت كانت قد سبقتني وأحضرت الأولاد بطريق عودتها، سارع الأولاد لي ، احتضنتهم، حملت الصغير وتوجهت اليها مشتاقا لرؤيتها كانت بالمطبخ تعد طعاما من بواقي ليلة البارحة، قبلتها...استدارت ونظرت بعيني وقالت فكرت بك طوال اليوم...قبلني ثانية أنا مشتاقة لك، قبلتها ثانية وقبلتني وقالت جهز الطاولة الطعام جاهز...أسرعت فرحا متراقصا أجهز الطاولة وعدت مسرعا أنقل معها الصحون، بعد الانتهاء من الطعام خرج الأولاد للعب ورفاقهم...بقينا جالسين عالطاولة قالت أراك سعيدا وتسرني سعادتك، قلت وأنت كذلك...لكني مشغول بأسألة عدة أعتقد تملكين جوابها ان كنت مرتاحة وراغبة...قالت إسأل، قلت كيف ومتى نشأت علاقتك به ومتي عرفتي بعلاقتي معها...؟؟؟ وما سر حجابها...؟؟؟
قالت سأختصر الان، والتفاصيل الدقيقة تأتيك مع الأيام قلت حسنا، قالت بداية هي زميلة بالعمل مختصة بمادة الفلسفة وعلم النفس وأصبحت صديقة، تبادلنا الهموم والاسرار العائلية وهي امرأة حلوة ناعمة وجميلة ومن طبعها الدلع والدلال والغنج وفتنة كما وصفها زوجها وأنا الحامية والمحرومة بسبب وضعك، فتنتني يوما ببيتها حيث تعرت امامي بحجة عرض فستان جديد، لم أحتمل القيتها عالسريروساحقتها وهكذا تطورت الصداقة لعلاقة جنسية أرضت بعضا من نهمي، ولأنها فتنة كانت تحدثني عن زوجها وطاقته الملتهبة ونحن نتساحق ...واعترف تمنيته يوما أمامها، التقطتها هي ورتبت لقاء تعارف، وفي لقاء لاحق معها ببيتها فاجأنا زوجها ونحن بالفراش عاريتين هائجتين متعانقتين...تعرى واستلقي قرب زوجته وبدأ يغازلها ويراودني لم اتحمل انهار تمنعي فاستسلمت له وهكذا صرت اقابله ببيته.
كنت دائمة الحديث عنك وأعبر عن اهتمامي لإخراجك من مشكلتك وبما انها تفهم بعلم النفس قالت أعتقد ان زوجك سليم وسبب مشكلته قوة شهوتك وليس ضعفه...سألتها ما الحل...؟؟؟ قالت امرأة اخري واردفت تماما كوضعك انت بحاجة لرجل آخر وهو بحاجة لامرأة اخرى...ثم قالت عرفيني عليه واتركيني أحاول...وهكذا صارت تأتيك للحديقة...وتحدثني عن تفاصيل ما يجري بينكما...ومع تطور علاقتك معها وثبوت عافيتك الجنسية...قررنا ان نشركك معنا لتصيرعلاقاتنا مكشوفة دون سرية وخداع تمثيلي وهكذا رتبنا دعوتهم للعشاء ليلة أمس، وبالنسبة لحجابها فقد تحجبت على أمل ان لا يعرفها أحد وهي بالحديقة معك، لأننا كلنا مدرسون بالمنطقة ومعروفون، وأنا مسرورة لأنها نجحت بإخراجك من مشكلتك لها ولي. ولأنني لم أفكر يوما بالتخلي عنك.
قلت توضحت الصورة الان وفهمت كثيرا مما جري معي، قالت أتذكر يوم عرضت على الطلاق...؟؟؟ قلت طبعا أذكر، ليأسي من نفسي أردت لك الراحة والسعادة علك تجديها مع غيري...قالت فهمتك ولو حصل الطلاق، وارتبطنا مع آخرين من يضمن ان لا تتكررالمشكلة معك ومعي...لذلك وجدت أن الحل الأفضل ليس بالطلاق بل بالتمسك بزواجنا الذي يحفظ أسرتنا ولا يفككها فنضيع جميعا، قلت معك حق، لا أحد يضمن عدم تكرار المشكلة، لقد كنت واعية، برفضك الطلاق حفظت أسرتنا وها نحن قد وجدنا حلا لمشكلتنا الخاصة مع صديقتك وزوجها، وقررت، لنستمر هكذا، ها نحن سعداء معا ومع أولادنا ولنتابع علاقاتنا معهما. ولكل بيت أسراره وعلاقتنا بهما سر بيتنا وسر من أسراراستمرار أسرتنا.❤
رجل ثلاثيني... بشهادة جامعية ، أستاذ باللغة ...متزوج منذ 10 سنوات...زوجتي مدرسة علوم جامعية، عندي ولدان، بدأت حياتي الزوجية باتفاق ورضى ومحبة، وبعلاقة جيدة وانسجام مع زوجتي...لكن اعتبارا من السنة السابعة بدأ الملل والبرود يدب بحياتنا الزوجية...وشيئا فشيئا اعتكفت عن مبادرتها...إذ بادرتها عدة مرات ولم أوفق، بوضوح لم يحدث معي انتصاب...تكررالحادثة أحرجني وأرهبني، لم أعد اجرؤعالمبادرة خوفا من تكرارالفشل...كانت لطيفة معي ...قالت لا تهتم لا مشكلة...الزواج أيضا معاشرة وتفاهم وانسجام ومسؤولية...استسلمت ورضيت بلطفها وتوضيحها وقبولها لكن بألم، باستمرارهذه الحال صرت أهرب من واقعي فاذهب للحديقة العامة القريبة أجلس بها بسكون...كانت أحيانا تتبعني مع الأولاد وتجلس معي...لا بل أحيانا تسبقني فأتبعها والأولاد يلعبون بالحديقة وملاعبها مع بقية الأولاد...وأحيانا تستأذن لزيارة رفيقة من رفيقاتها.
لف الهدوء حياتنا وأيامنا، لم تتذمرعلنا...لكن أنا كنت متألم وغير راض عن وضعي لأني أعرفها وأعرف قوة شهوتها. راجعت طبيبا...لم ألمس نتيجة بعد عدة أشهرفاستشرته عن الحبة الزرقاء منعني لأنني أعاني من ارتفاع الضغط...قال لا أنصحك بها، فتوقفت عن المتابعة واستسلمت نهائيا.
بانقضاء سنة تقريبا علي حالنا تلك لاحظت تبدلا بسلوك زوجتي...لم تعد تتبعني للحديقة كعادتها...بل ازدادت زياراتها لصديقاتها...تقول سآخذ الأولاد عند أهلي وأعيدهم عند انتهاء الزيارة...طبعا كنت أوافق...دون تدقيق ودون تردد...مع تكرار وتزايد غيابها وزياراتها، تسلل الشك لنفسي...قلت لعلها قد ارتبطت بأحد ما...غضبت منها وعليها...وبمنطقية غضبت من نفسي وعلي نفسي أيضا...ثم استسلمت قائلا، حقها، فأنا مقصر...خطر بذهني ان أطلقها وأمنحها حريتها...فاتحتها بموضوع الطلاق...رفضت وبكت وقالت أرجوك لا تعقد حياتي مع أولادي انا قبلتك...إقبلني...!!! جواب زاد شكوكي الا أنه اسكتني فاستسلمت ورضيت أن تسير حياتي كما هي.
وهكذا أصبح بيننا تفاهما ضمنيا عند الرغبة بالخروج من البيت ...أقول...سأذهب للحديقة...وهي تقول...سأزور صديقتي...وهكذا استقرت أيامنا...بالنسبة لي أصبحت الحديقة ملجأي ومسكني الثاني...استمتع برؤية الناس والأولاد يلعبون والشباب يتسايرون والصبايا يتفتلون بقدودهن وصدورهن والريح تعبث بشعورهن أو أغطية رؤوسهن.
بمرورالزمن لاحظت ان سيدة ***** ومغطاة الوجه صارت تأتي كثيرا للحديقة وتجلس قبالتي، بداية لم أعر الأمر اهتماما، فهوعادي بحديقة عامة، كثير من الناس يأتون للحديقة...نساء ورجال...الخ... ومثلها كغيرها وهم كثر...الا أنى لاحظت أنها إذا كان المقعد المقابل لي مشغولا تنتظر ليفرغ وتسارع لتجلس عليه فتصير مقابلي.
وأيضا اعتبرت تصرفها عادي علها ترتاح على هذا المقعد...الا ان تكرار الحادثة قد لفت نظري وأثار دهشتي واستغرابي، يوما قررت تفحصها فركزت النظر اليها لاحظت جمالا يختبئ خلف غطاء وجهها...ولاحظت شفاهها وقد تلونت بالأحمرالواضح رغم حجابها...قلت بنفسي هي سيدة جميلة وتعتني بنفسها وزينتها...وتساءلت ما سر زياراتها الكثيرة للحديقة وحيدة مثلي، إذ لم الحظ يوما معها أحدا يرافقها، لا سيدة، لا رجل، لا شاب، لا ولد...أية مشكلة تعاني منها...ولماذا تصرعلى الجلوس على هذا المقعد الذي يقابلني...؟؟؟ يبدوأنها لاحظت نظراتي اليها فأحنت رأسها قليلا...بخفر وحياء...أعجبتني حركتها...وجدت بها دلا ودلعا انثويا واضحا...ولاحظت وقد امتدت يديها تمسك أطراف ثوبها الطويل، عند ركبتيها، تشدهم لبعضهم لمزيد من التستروالحجب لساقيها دون مبررلانهم مغلقين وكأنها خشيت أن أري سيقانها وافخاذها وربما أكثر، شعرت بانفعال...فحركتها تضمنت ايحاءا جنسيا واضحا وإشعارا بأنها تدرك وترى نظراتي...أثارني ذلك...فرحت لإثارتي...إذ منذ زمن طويل لم يحدث لي انفعال كهذا.
مع الأيام صار ذهابي للحديقة يترافق بانتظار قدوم تلك السيدة...أجلس ,أراقب، وأنتظر، وعندما ألمحها افرح...فإن كان المقعد المقابل مشغولا أفرح...وانتظرخلوه لأراقب سرعة قدومها لتجلس عليه...وإن كان خاليا أكون مطمئنا انها ستجلس قبالتي، لأمعن النظر لوجهها خلف حجابها أبحث عن عينيها الواسعتين وشفتيها الملونتين بالأحمر الجميل...وأسرق نظرات بين الحين والحين الي ناحية ساقيها لأرى حركة يديها تسارع لتشد طرفي الثوب المغلق لبعضهما بعضا وكأنها تقول، لن أسمح لك برؤية سيقاني...يكفيك رؤية عيوني وشفاهي...مما يثيرني ويهيجني...ويندفع الدم لوجنتي فيحمران انفعالا ورغبة...وصارت صبابتي وخجلها وشدها لطرفي ثوبها بدلع لعبتنا الصامتة نكررها دوما، وأشك انها لم تلحظ إنفعالي من ذلك وممكن كانت تريده اذ لعله يثيرها أيضا ويرضيها. كنت أفرح لما يحدث لي ويفتعل بنفسي وجسدي...فأقول لا بأس ما زال بجسدي ونفسي بقية من رغبات وشهوات...وها هي تظهر بين الحين والحين.
صار ذهابي للحديقة ذو مضمون مختلف...فانا أذهب ليس لأهرب من مشكلتي مع زوجتي بل لأنتظر تلك السيدة...وعندما تأتي يرقص قلبي فرحا...يوما ونحن جالسين متقابلين صامتين الا من عيوننا تتسارق النظرات واللحظات...لمحت أطراف ثوبها تنزاح فعلا...وتظهر سيقانها البضة الجميلة الملساء...وجزءا من أفخاذها الممتلئة، وسارعت هي لتخفيهم وتسترهم ثانية وانحنى رأسها للأسفل بحياء ودلال وخفر...جمال جسدي مؤثر...تدفق الدم لعروقي وشعرت بعضوي يتقسى وينتصب داخل ثيابي لم أصدق نفسي...غمرني فرح كبير...كم تثيرني هذه المرأة وكم تؤثرعلي...يجب ان أغامر معها...أريدها...يبدو أنها خيرا من ذلك الطبيب وأنفع...لعلها هي طبيبي.
بعد لقائها بالحديقة كنت أعود للبيت سعيدا مطمئنا...ألاعب الأولاد وأمازح زوجتي وأرغب برؤيتهم جميعا يضحكون مسرورين وسعيدين...وبأحد الأيام عند عودتي من الحديقة وصدف عودة زوجتي من إحدى زياراتها...مازحتها بفرح قائلا...هل تمتعت بزيارتك لصديقتك ، سكتت وصمتت، ثم شاهدت نظرة غريبة بوجهها وسمعتها تقول...نعم تمتعت جدا، وهمست...أنا آسفة...وانسحبت من أمامي، صدمني تأسفها، إلا أنى أدركت أنها فمهت سؤالي بأكثر مما قصدت...وطبعا أنا فهمت جوابها بحذافيره وتفاصيله...تألمت...إلا أنى قررت تجاهل الموضوع، وقلت بنفسي دعها لا تعقد حياتها أكثر.
بتأسف زوجتي ذلك، غدا واضحا لي ان هناك حديثا صامتا يدور بيني وبين امرأتين الاولي زوجتي...تقر لي من غير تصريح بما ينهش ظنوني...وأنا أقبل ذلك، ليس برضى، بل بانهزام، لأني فشلت جنسيا معها... فلا أدقق بغيابها ولا أبدي غضبا أو تذمرا ولا اسألها من هي تلك الصديقة ولا اين تقيم، وكأني اثبت، ثقتي واحترامي لها ولحاجاتها، وأني أمنحها حريتها كاملة وكما تشاء، ولعلي بخبث كنت أطلب حرية مماثلة لي. والثانية هي سيدة الحديقة التي يدور بيني وبينها حديث صامت أيضا يثيرني ويهيجني ويعيدني سعيدا لبيتي ويشعرني بعافية جنسية نسبية...بدأت أطلبها وأرغب بها...لا بل اتشجع للذهاب بعلاقتي معها لأبعد مدى ممكن.
يوما ونحن بالحديقة جالسين متقابلين، مر بائع الذرة الصفراء المسلوقة...قررت الشراء...طلبت عرنوسا واحدا ونظرت اليها...ثم قلت للبائع بل إثنين...متابعا النظر اليها...كان البائع خبيثا فأخذ عرنوس الذرة وقدمه لها...ترددت قليلا ثم ابتسمت لي وأخذته...حملت عرنوسي ونهضت...قررت الجلوس بجانبها، كنت منفعلا...ما أن جلست بقربها...أشرقت بابتسامتها، مرحبة ومشجعة لي...سلمت عليها ومباشرة بدأت أعرفها على نفسي...ثم عرفتني على نفسها...وهكذا صرنا نتلاقى بالحديقة ونجلس معا ونتعارف أكثر.
بعد أن توطد تعارفنا وتوضح انسجامنا حدثتني عن حياتها الزوجية فقالت، كرهت زوجي، قلت لماذا...؟؟؟ قالت قاس...شره لا يشبع...أشعر وكأني لا مهمة لي بالبيت الا إرضاء شهوات جسده من طعام وشراب وجنس...يريدني بالليل وبالنهار يريدني بالمطبخ وبغرفة النوم والجلوس لم يترك زاوية بالبيت لم يحشرني بها...مللت...كرهت نفسي، وفوق هذا يريدني أن اقبل بنزواته مع غيري وببيتي وبحضوري، الان تزوره امرأة ثانية...لذلك أترك له البيت وآتي للحديقة.
ضحكت بسخرية وقلت لها سأخبرك قصتي، أنا عكس زوجك تماما، ليتني أملك ربع طاقته، واخبرتها بالبرود الذي أصاب حياتي الزوجية وأحرجني وسبب هروبي للحديقة، وهروب زوجتي المريب لصديقتها، ثم انتابني خوف من اعترافي علها تهرب مني أيضا فأردفت ولكني سأصارحك رغم البرود بحياتي الزوجية الا انني كثيرا ما أثار وأتهيج خاصة بالحديقة هنا، قالت اعتقد مشكلتك سببها شبق زوجتك الزائد وانصرافها عنك لغيرك...شجعني مسارالحديث، مددت يدي أضعها فوق يدها الممدودة على ارضية المقعد بيننا، أبقت يدها ولم تسحبها أو تعترض، هيجني استسلامها وملمس يدها الدافئ، تشجعت أكثر، وصرت الامس يدها بخفة ونعومة، تلاقت عيوننا، احتضنت بيدي راحة يدها...زادت إثارتي، تقسى عضوي، صرت ألامس وامسك بخفة رؤوس أصابعها وأفركهم بين أصابعي وكأني أفرك حلمة نهد ناهض متهيج، بقيت صامتة ومستسلمة بهدوء، همست لها اريد رؤية عينيك...ارفعي ال****...أو أرفعه أنا...؟؟ رفعت هي ال****...قلت بعينيك سحر وجاذبية...لم تجب فقط تابعت تنظر بعيني دون ان تسبل عينيها، ركزت نظري لشفتيها متقصدا وكأني اطلب قبلة، لاحظت تأثرها اذ عضت شفتها السفلى، عضضت شفتي أنا أيضا وهمست أنت تثيرينني، سمعتها تتنهد بخفوت، همست لها سيقانك جميلة جدا لأذكرها بيوم انكشافهما، بقيت ساكتة لا بل مستسلمة...قالت أرجوك نحن بالحديقة...قلت نذهب لبيتي...قالت ليس اليوم...قلت متى...؟؟؟ قالت بيوم آخر اتأكد ان زوجي مشغول بالبيت مع تلك المرأة المتزوجة والشرهة للجنس. قلت وكيف أعرف...؟؟؟ قالت لا تشغل بالك تأتيه كثيرا، لأنها تستمتع معه كثيرا، أسمع صوتها تتمتع للغرفة الثانية...قلت ألهذا الحد هي شبقة...؟؟؟ قالت نعم أسمعها تتأوه، وتطلب المزيد...قلت اذا لا يراعي وجودك ابدا، قالت لقد تعودت عليه...قلت طلقيه...قالت يرفض...ثم ما نفع أن أتطلق...؟؟؟ يقول انني افضل كل النساء...ولا تثيره امرأة كما اثيره انا...وشعرت بيدها تلامس إبهامي...وتقبضه...ثم تحتضنه بيدها...وتضغط براحة يدها عليه ضغطات خفيفة...وكأنها تقبض عضوي المتقسي...تجاوبت معها فصلبت إبهامي بيدها...صارت تحرك يدها وتداعبه...وتنظر لعيني لتري رد فعلي وتأثري...قلت اشتهيكي...قالت يعجبني هدوءك...أكره صخب زوجي، أريد رجلا يعشقني بهدوء ورومانسية من دون ضجيج، لأنني اتمتع بالحنان والرقة والاستسلام، لمسات حب دافئة كافية لأبلغ نشوتي...وأعرف كيف اداعب رجلي ليستمتع معي ، بعض النساء لا تستمتع الا بالممارسات القاسية، والحركات القوية والايلاج العميق، ، كتلك المرأة مع زوجي الان... وأحيانا بالشتم والضرب، لا يستمتعن مع الرجل المحترم والرومانسي والهادئ مثلك انت...أرضاني كلامها فهي من النوع الذي يكفيه القليل...إنها تناسبني...وبما انها متزوجة وانا كذلك فإننا بلقاءات قليلة سنكفي ونكمل بعضنا، قلت اتمني لو أحتضنك واقبلك وادللك الان...قالت...وأنا...!!! ثم أردفت، لا تنسي نحن بالحديقة...إياك أن تحضنني هنا...!!! فأرسلت لها قبلة سرية بزم شفاهي...ابتسمت وردت بزم شفاهها...همست بإذنها أشعلتني...وقررت ان أسحب يدها لتلامس عضوي وتشعر بعافيتي الجنسية...وبسرعة صارت يدها على عضوي، وأعدتها بسرعة أيضا...عضت شفتها...وقالت الأسلم لنا أن أغادر، قلت وزوجك وعشيقته قالت لا مشكلة فانا وهم معتادون...أسبلت حجابها على وجهها ونهضت...وقالت سأفكر بك...قلت وانا سأحلم بك...غادرت وعيوني تلاحق مؤخرتها.
مر أسبوعان قبل ان تتوفر شروط اصطحابها وبأول فرصة غادرت بها زوجتي للقاء صديقتها، سارعت للحديقة آملا حضورها...لم يطل انتظاري حتى وصلت، قلت فرحا لنذهب للبيت، قالت افهم ان لا أحد بالبيت، قلت نعم هي ذهبت لزيارة صديقتها... قالت لعله صديقها، أمعنت النظر بها وقلت بوهن...ممكن...!!! وأصابني جمود...رغم ان الفكرة ليست جديدة على ذهني...أخرجتني من ذهولي وقالت الن نذهب قلت بلى...وسرنا...بالطريق قالت لما انزعجت...الست انا متزوجة وانت حبيبي...فإن لم يعجبك فعلها لماذا تشجعني وتدعوني لبيتها بغيابها ...؟؟؟ قلت معك حق إنسي الموضوع...واضفت بل تجاهليه نهائيا لتفعل ما تشاء، وكررت لتفعل ما تشاء لتفعل ما تشاء.
ما أن دخلنا بيتي حتى اقتدتها لغرفة الجلوس...وأجلستها على أريكة كبيرة واتجهت للمطبخ احضر لها فنجان قهوة، وعندما عدت، كانت قد خلعت **** الرأس والوجه، والمعطف الخارجي الطويل وفردت شعرها على كتفيها، وبانت سيقانها منسابة كجدولين متجاورين من ثنايا فستانها القصير. وقفت مبهورا لجمالها وجاذبيتها وجرأتها وقوة اغرائها، ابتسمت لي وقالت هذا أنا...قلت ساحرة وقدمت لها القهوة...أخذتها وقالت انت شيطان بعيونك الملتهبة...أطربني كلامها شعرت بنشوة الرجولة، وقلت بنفسي انها امرأة حقيقية تعرف كيف تحافظ على رجولة وشهوة رجلها ليس كزوجتي.
جلست بجوارها ومددت يدي أداعب شعرها...وألامس رقبتها...وخديها...وشفتيها...عضت إصبعي...واخذته بين شفتيها...وابتسمت بإغراء وهي تمتص إصبعي...تقسى عضوي وانتصب...سحبت يدي من فمها وأمسكت نهديها...وداعبتهم وباليد الأخرى لامست ساقيها الاعبهم...فباعدت بينهما... وكأنها تقول لي تعمق، عانقتها وجذبتها وقبلت شفتيها...قبلتني...داعبت بلساني لسانها فتأوهت وهمست...إلعبلي اكثر...دفعت يدي ألامس كسها...تفاجئت...لم تكن ترتدي الداخلي...زاد تهيجي...كان كسها مبللا...بدأت افركه...قالت أخ...قلت أوجعتك...؟؟؟ قالت لا أحرقتني وأثرتني، ورفعت ثوبها وكشفت عن فرجها...وقالت ها هو...نظرت بشوق ولهفة المحروم...قلت ما أجمله...قالت هو لك...داعبناه معا...ونحن ننظر اليه...مددت له لساني دون ان ألامسه...قالت بوسه ولاعبه بلسانك...واوسعت بين ساقيها أكثر...غمرت وجهي بفرجها...وبدأت أبوسه بنهم...وشهوة...وبلساني ألحسه وألعقه لعقا...وأبلع ماء شهوتها...فتتلوث شفاهي...صارت تحرك فرجها وتتأوه...وأنا أحك عضوي حيث يلامس رجلها او ساقها...همست حبيبي يكفي ، مش قادرة ريحني...بدي الزب...خلعت بنطالي وتعريت من أسفل وحملت ساقيها ورفعتهم لوسطي ودفعت عضوي وأولجته...وصرت أضاغطها...حركتين او ثلاثة فقط...تأوهت وعلا أنينها...وارتعشت وتدفقت شهوتها...سألتها أتمتعتي...؟؟؟ قالت نعم انت أكمل لا تتوقف...تابعت حركاتي حتى بلغت نشوتي وتدفقت شهوتي بعضوها وعلى سيقانها وفرجها ولوثت شعرعانتها.
جلست بجانبها وأرخيت جسدي أستريح وانا سعيد فرح بما أنجزت مع هذه المرأة المميزة...قلت أعشقك...لن أتركك ابدا...أنت انثي ولا كل الاناث...قالت لقد أمتعتني انت أيضا وسررت بعلاقتي معك وبطريقتك فانت رجل رومانسي هادئ ولست صاخبا كزوجي الذي يهيج كالثور ولا يسأل عني أكنت أتمتع ام أتألم...؟؟ المهم إرضاء غريزته وشهواته بجسدي او جسد أية امرأة اخري، هوغرائزي لا يعرف الحب والحنان، والغريب أن عشيقته تحب أسلوبه لا بل ترجوه أحيانا ان يكرر معها لتستمتع أكثر رغم الشتائم التي يقولها...لا بل أحيانا يرفض، ويقول لها اكتفيت الان لا اريد ويطردها، ومع ذلك تغيب أسبوعا او أسبوعين ثم تعود له ممحونة راغبة به من جديد.
قلت أعتقد يجب أن نغادر قبل أن تعود زوجتي...فتقعين بمشكلة...لا أريد ان تتعرضي لها...قالت وانت أيضا، قلت انا لم يعد يهمني المهم انت...قالت لا تشغل بالك انا مطمئنة...لن تأتي زوجتك قبل ان أغادر...قلت مندهشا ومعجبا بجرأتها كيف ولماذا...؟؟ قالت أنا واثقة أنها غارقة مع عشيق او عشيقة أوالأثنين معا...!!! لن تأتي سريعا، وإن حضرت، فكلنا متورطين...قلت أه...!!! لم أجد جوابا آخر...فسألتها ستبقين إذا...؟؟؟ قالت لا بل سأغادر...لبيتي...رغم ثقتي بانها مازالت بأحضان زوجي...قلت متسائلا من...؟؟ قالت عشيقته...وللمرة الثانية اكتفيت بكلمة آه...!!! كجواب. نهضت هي وارتدت، ال**** والمعطف الخارجي اذ لم تخلع غيرهم وغادرت.
خلال الأشهر الثلاث التالية، تكررت لقاءاتنا عدة مرات، تنوعت خلالها أساليبنا، بحسب مزاجنا، او لأعترف حسب مزاجها وشهواتها، مرة هي فوقي على أرض الغرفة، ومرة أغرتني بمؤخرتها، ومرة اكتفت بالمداعبات بيدها وبفمها حتى ارتعشنا...الخ، ما كان يتير دهشتي وعجبي جرأتها باستخدام كلمات جنسية صريحة دون تردد، فأنا لم أعتد على ذلك، وهدوءها المميز، اذ لم الحظ أي توتر او خوف أو عجلة على تصرفاتها، لا بل لم تطلب مرة انهاء اللقاء بل دائما أنا من كان ينهي اللقاء قائلا أعتقد حان الوقت لنغادر. وكنت أبرر ذلك الهدؤ، لجرأتها، ولثقتها بقدرتي على حمايتها.
بانغماسي بعلاقتي مع عشيقتي غدوت أكثر هدؤا بتعاملي مع زوجتي والأولاد، وأكثر مرحا، تلاشت مظاهر القلق والأسى...صرت أكثر ثقة بنفسي، فكرت باستعادة علاقتي الجنسية مع زوجتي، إلا أنني ترددت، وبترددي تراجعت، وقررت نسيان الموضوع وتجاهله، لقد تجاوزت مرحلة قاسية، فلماذا العودة لنقطة الصفر، عشيقتي تكفيني ولا اريد أكثر، ولزوجتي الحرية بعلاقتها، وحياتنا مع الأولاد مستقرة هكذا.
بعد أن ترسخت علاقتي بعشيقتي، وخلال جلسة عائلية هادئة مع زوجتي، قالت أفكر بدعوة صديقتي وزوجها للعشاء ما رأيك...؟؟؟ قلت كما تشائين قالت...نجدد روتين حياتنا...قلت وهو كذلك ونقيم روابط عائلية مع الأصدقاء...قالت نعم...وتابعت متسائلة متي يناسبك...؟؟ فكرنا بالأمرواتفقنا على موعد بعد عدة أيام لضرورة التحضير...واشترطت أن أساعدها قلت أساعدك أكيد...قالت إذا سأدعو صديقتي وزوجها غدا وأخبرك، وهكذا انغمسنا بالأيام التالية بالتحضير وقد سرني مساعدتها، وخلال عملنا قالت ما رأيك أن نرسل الأولاد لقضاء تلك الليلة ببيت جدهم، أعجبتني الفكرة فوافقت.
باليوم المحدد اغتسلنا استعدادا ومع اقتراب الموعد ارتدينا الثياب التي اختارها كل منا لتلك الليلة...وراقبتها وهي ترتدي ثيابها...وتتزين لا بل ساعدتها فسرحت شعرها وعندما انتهت سألتني كيف أبدو أجميلة هكذا...؟؟ قلت جميلة جدا ومغرية وصفعتها على قفاها، قاصدا أشعارها بأني استعدت حيويتي الجنسية...لا بل قبلتها على خدها قريبا من شفتها متجنبا الدخول معها بقبلة غرامية، فقبلتني بمثلها وقالت وانت تبدو وسيما بثيابك، ستغرم بك صديقتي...هي من النوع الذي يحب الرجال الوسيمين خاصة وأن زوجها ليس بوسيم أبدا...هي رومانسية وهوخشن وفظ ومتسلط بالفراش، يحب شتمها ويثيره ذلك، هوضخم وهي رفيعة وقصيرة فلا تناسب بين جسميهما، ولا تنفك تعلن لي انها لا تستمتع معه لخشونته...هو بعكسك تماما...وهي بعكسي تماما...!!! فاجأني كلامها، انها المرة الاولي التي تتحدث عن ميولها للخشونة والبذاءة وبوضوح، قلت أعترف انني رومانسي وانني احترمتك دائما...وخشيت على مشاعرك كي لا أجرحها لا بالفعل ولا بالقول...انا لا افهم القسوة ولا أفهم لغة الشتائم ولا استسيغها...قالت انت لا تستطيع إلا أن تكون رومانسيا وناعما ومهذبا كإنسان أحسنت تربيته...ثم قالت أتعرف أنك لأول مرة منذ زواجنا تصفعني على قفاي...عفوا هي لم تقل على قفاي بل على / طيزي /. قلت أتحبين ذلك...سكتت ونظرت لعيني بتركيز...ثم استدارت وأعطتني ظهرها عارضة مؤخرتها...فاجأتني وأدهشتني حركتها، سألتها أتريدين أن أصفعك ثانية...؟؟ فاستدارت وقالت أترى...الطبع غلب التطبع...أنت رومانسي وستبقي رومانسيا مهذبا جدا ولن تتغير. لنستعد، اقترب موعد حضورهم.
ما كادت تنهي كلامها، حتى قرع الباب...قالت ها هم...توجهنا لاستقبالهم، تقدمتني هي وفتحت الباب...يا إلهي من أرى...؟؟ إنها معشوقتي من غير **** تتقدم رجلا مربوع القامة عريض الكتفين، له بطن واضح حواجبه عريضة، كثيفة ومغلقة، سلمت معشوقتي علي زوجتي وتبادلتا القبل، اذا معرفتهم قديمة ووثيقة، ثم تقدمت مني ومدت يدها تسلم علي...كنت مندهشا ومذهولا...يبدوا انها لاحظت ذلك فعضت لي علي شفتها بمعنى أسكت...قلت أهلا وسلمت عليها...لاحظت ان زوجها لم يكتفي بالسلام علي زوجتي بل قبلها من خدها أيضا وهي قبلته، دليل معرفة طويلة ووطيدة، وعندما وصل مددت يدي أسلم عليه وأعرفه بنفسي وعرفني هو بنفسه، وشد علي يدي وقال بصوت خشن مرتفع أحسدك علي زوجتك الجميلة، وكأنه يقول لها أتمناك، قطبت حاجبي، قائلا أهلا وشكرا وزوجتك فاتنة، متقصدا الندية ، قال أعرف، إنها فتنة فاحذرها...قلت بل فاتنة...قال وفتنة، وضحكوا جميعا، إلا أنا...لم أجد مبررا للضحك، قالت له زوجتي، مبتسمة، لقد حذرته منها قبل حضوركم قلت له أنه رجل وسيم وأنها ستغرم به...وتوجهت لصديقتها تشتمها وقالت يا ملعونة كيف ترين وسامته، ردت معشوقتي إنه طلبي ونظرت لزوجها وأكملت ليس مثلك...ثم توجهت لي وقالت أعتقد سأعشقك...وسألتني بدلع هل تقبل...؟؟؟ وجدت نفسي بجو من الصراحة ومضطرا للرد فقلت بجدية...تشرفينني سيدتي الفاتنة...قالت زوجتي ألم أقل لكم انه رومانسي ها هو يغازلك شعرا.../ إذا ثلاثتهم قد سبق وتحدثوا عني وعن نفسيتي وطباعي ورومنسيتي / واذ بزوجها يقول بفظاظة واضحة، مكررا باستهزاء كلمة...سيدتي...!!! بلا سيدتي بلا أميرتي... قل لها قطتي...أرنبتي...وكلما ثقلت عيار الوصف ومضمونه نلت إعجابهن أكثر، قالت زوجته انت تفتكرالكل مثلك، لا...كثيرون يعرفون كيف يحترمون الست وليس مثلك، ديك وهائج...أجابها انا مع الستات الحلوين مثلكن / شاملا بذلك زوجتي / ديك...ديك او لأ يا......!!! ولم يكمل، قالت زوجته جيد أنك لم تكمل شتيمتك ما زال الأستاذ / تقصدني / لا يعرفك. وغير معتاد على أجوائنا. فكرت، إذا زوجتي معتادة على اجوائهم...؟؟؟
كنت مندهشا وغير مرتاح لكل ما يجري ويقال، ووفقا لواجب الضيافة اقتدت معشوقتي للأريكة التي اعتدنا الجلوس والتمتع عليها وأجلستها، مكملا واجب الاستقبال، وبقيت واقفا قربها، بينما زوجتي منشغلة تتبادل الحديث مع زوجها/ فانتهزت الفرصة أو هكذا اعتقدت / وسألت عشيقتي بخفوت فهميني ماذا يجري...؟؟ قالت إبقى هادئا سأفهمك لاحقا بالتفاصيل لكن لا تثر اية مشاكل الليلة أرجوك.
لاحظت أن زوجتي منسجمة بحديثها معه...كانا يتهامسان...وزوجتي تتبسم له بين الحين والحين...وبعينيها نظرة ذئبة كاسرة نحوه...لم أرى مثلها بالسابق...قلت بنفسي كم تشتهيه، هكذا فهمتها، رأيته يلامس مؤخرتها، ويدها تلامس كتفه بتودد، استغرقت بمراقبتهما بحنق وغيرة...فأيقظتني معشوقتي وقالت إتركهما منسجمين، أنا معك انتبه لي...ألا تريد مغازلتي، نظرت اليها ببلاهة...لم أعرف بما أجيب... ثم سألتها هل زوجتي هي عشيقة زوجك الشبقة والممحونة...؟؟؟ هزت لي رأسها بالموافقة، وتابعت وأنا عشيقتك...اليس كذلك...؟؟ محاولة خلق حالة تساوي بيني وبين زوجتي لإسكاتي...قلت نعم...انما ببرود.
أمسكت بيدي...وشدتني اليها، وهمست إهتم بي أنا مشتاقة لك...تجاهلت طلبها وكررت سؤالي وهذه المرة بصوت مسموع حازم، فهميني...؟؟؟ لمحت جزعا بوجهها، فهمست هي عشيقته وأنا عشيقتك، كلنا نعرف ذلك إلا أنت وبما أنك تخلصت من أزمتك الجنسية بعلاقتك معي، قررنا أن نكشف ذلك لك، لنضمك لنا، فنمارس حياتنا جميعا عالمكشوف...أنا لك وهي له، فرتبنا لقائنا المشترك الليلة، ألا تريد ذلك...؟؟؟ قلت رتبتم ومتفقين إذا...!!! قالت نعم نريد ضمك لنا، أخذت أردد...إذا هكذا...إذا هكذا...!!!
تابعت مراقبة زوجتي تتدلع عليه وله بإغراء...وتابعت معشوقتي كلامها معي وسألتني...ألم تقل لي يوما لتفعل ما تشاء...!!! هي تستمتع معه وأنا أستمتع معك...هي لا تفهم رجولتك بينما انا أفهمك وأثيرك...ألا تريدني...؟؟؟ لم أجبها تجاهلت كلامها.
شاهدته يعانق زوجتي ويتبادلان قبلة شهوانية...زاغ بصري...دارت جدران الغرفة بعيوني...لم أعد متماسكا، ما عدت أرى أحدا...وسقطت بوهن واضح عالأريكة.
سمعتها تصرخ تنادي زوجتي، تلفتت زوجتي...ونظرت لي...لاحظت نظرة فزع بعينيها...أسرعت وجلست بجانبي، وقالت ما بك حبيبي، احتضنتني وقبلت وجهي وعيوني وهي تقول أنت حبيبي وزوجي وأب أولادي وسأبقي أحبك للابد، صرت أردد / وهو...وهو...وهو/ تابعت زوجتي تقول لقد فشلت معك جنسيا الذنب ليس ذنبك بل ذنبي لم أفهم طبيعة رجولتك...هي من فهمتك...فأثارتك وتجاوبت معها وعشقتها وبنيتم علاقة سليمة وناجحة وأنت سعيد معها، حبيبي طبيعتك غير طبيعتي...لا تناسب بيننا...هي من تفهمك، تمتع معها، واتركني بحالي، أرجوك...أتركني بحالي أرجوك...أرجوك، وأطبقت علي شفاهي تقبلني، تبكي وتتلوي، وتقول أريدك...و**** أريدك لكنك لا تلبي طلبات جسدي المجنون ونفسيتي الضعيفة والمريضة، انا مريضه بشهواتي...وفتحت قميصها وأخرجت نهدا ولقمتني حلمته...وهي تردد ارضعني حبيبي واستريح، وما ان شعرت بدفء حلمتها حتي صرت أرضع كطفل جائع...وامتص الحلمة بنهم...ثم صرت أتأوه...وأتلوى...كديك مذبوح، عرت معشوقتي صدرها فبان نهداها ودفعت حلمتها نحوي وهي تقول إرضعني أيضا...أنا لك وليست هي...لم اتردد... انتقلت لحلمتها أمتصها وألعقها، وامتدت يدها تلامس سيقاني قرب عضوي...بينما زوجتي فككت أزرار قميصي لتعري صدري...وتلامسه بيدها المشتعلة نارا...وحنانا، ثم شاركت معشوقتي بملامسة عضوي فتقسي وانتصب، أخرجته زوجتي وقبضته تداعبه وهي تقول لقد تعافيت...لقد تعافيت.
أرضاني انتصاب عضوي أمام زوجتي وبيدها، فاستسلمت للمرأتين، فرحا بنفسي...كل واحدة تمنحني من قلبها عاطفة...ومن جسدها رغبة...وبيدها لمسة بها شهوة امرأة أكثر من الحنان...إرتحت لما تفعله المرأتان، معي، فهدأت، وتذكرت الرجل بحثت عنه، رأيته قريبا من زوجتي، واقفا ينظر لما يجري، تلاقت عيوننا، فرضعت حلمة زوجته، وبيدي أمسكت نهدها الثاني أفركه وأنا أنظر اليه بشيء من التحدي، تبسم الرجل لي، وانحني فوق زوجتي وأخذ نهديها بيديه. يفركهم ويدعكهم، نظرت هي اليه وابتسمت له بإغراء وشهوة واضحين...ثم نظرت لي...نظرة استئذان...باستسلام أومأت لها برأسي موافقا...قبلتني وقالت حبيبي تمتع معها هي تفهمك اكثرمني، ونهضت، تابعتها بنظري، رأيتها تحدق بعينيه وبمحنة أخذت تداعب نهديها أمامه وله وجسمها يتلوى...احتضنها وأدارها بحيث صاروجهها لي وظهرها له...وأخذ يداعب نهديها أمامي وهي تعض شفتيها وتتلوي بجسدها ومؤخرتها...وتبتسم لي...وأنا مدرك أنها تفرك مؤخرتها بعضوه المنتصب داخل ثيابه...كنت مستسلما لمداعبات معشوقتي، انما منصرف عنها أراقب بانجذاب محنة زوجتي وشهوتها مع ذلك الرجل ذو البطن والحاجبين الكثيفين والمغلقين.
شاهدته يعريها متقصدا امامي، انجذبت لما يفعل ورغبت بمشاهدته يعريها...تابعته، خلع فستانها ورماه جانبا...صارت بالكلسون، تلاقت عيونها بعيوني...قررت تشجيعيها...فابتسمت لها...سمعته يأمرها مع شتيمة ثقيلة، اشلحي كلسونك يا شرموطة...!!! مدت يديها تخلعه دون ان تبعد عينيها عن عيني، وكأنها تشلحه لي...رغبت برؤية فرجها...وكسها...كأني لم ارهم أبدا...فغرت عيوني، شعرت بعضوي يزداد قسوة وانتصابا...وشعرت بدفء فم معشوقتي وقد اخذته بفمها تقبله وتمتصه بتفنن وتلذذ...ما أن ظهر كس زوجتي أمامي حتي زممت شفاهي بقبلة له...عضت زوجتي شفتها...ومدت يدها تداعب كسها وتبتسم لي وكأنها تقول...أداعبه لك...وبنفس الوقت تلوي مؤخرتها راغبة بعضوه المتقسي داخل ثيابه...سمعته يحدثني فيقول ، شرموطتي منسجمة معك بتمصلك زبك...فهمت انه يقصد زوجته...واكمل، والشرموطة مرتك بتحك طيزها بزبي...وصفعها بقوة علي مؤخرتها...ففغرت فمها ثم عضت شفاهها، وسمعتها تشتمه، يلعن أبوك...فتلقت صفعة ثانية أقوي من الاولي...وصرخت...تصاعدت شهوتي...رغبت أن يصفعها أكثر...تستأهل...لكنه أمرها، شلحيني يا ممحونة وطالعي زبي...استدارت مطيعة فصار ظهرها ومؤخرتها نحوي وأخذت تفك بنطاله وتخلع ثيابه وتعريه، تابعت أريد رؤية زبه لأقارنه بزبي...لم تخلع كلسونه...وهامت منسجمة تقبل عضوه المختبئ تحت الكلسون وتلامسه بيدها...ثم دفعت كلسونه بسرعة لأسفل...ونفر زبه مستقيما ثخينا مليئا بالعروق، فأمسكته بيدها وصارت تفركه بطوله...واستدارت نحوي تنظر لي...تريدني أن أراها تداعب زبه...وجدت ان عضوه أثخن من عضوي لكنه ليس بأطول...كنت اخشي أن يكون عضوه مميزا كثيرا...لكن لم الحظ تمايزا مهما سوي أنه أثخن، قال يأمرها، مصي، نظرت بعينيه ودون تردد دفعت بزبه لعمق فمها وامتصته بقوة...ثم عادت تنظرالينا مركزة نظرها لي وقالت تعالوا شاركونا...فهمت وكأنها تقول لي تعال لأمتص عضوك انت أيضا.
تحمست لذلك فنهضت عن الاريكة وسحبت معشوقتي معي وانا أقول لها لنشاركهم...اقتربت منهما...وقفت أمام زوجتي معتزا بعضوي منتصبا...ابتسمت لي بحنان زائد...ومدت يدها لتمسك عضوي بيدها...فركته قليلا، عدة فركات طولانية، وهي تنظر بوجهي، مبتسمة، ثم سندته براحة يدها وأسندت خدها عليه كامرأة متعبة تستلقي علي صدر حبيبها لترتاح...وبعد عدة ثوان أخذت تهمس بكلمات غيرمفهومة...ثم لامست رأس عضوي بشفاهها جيئة وذهابا...ودفعته بلطف زائد داخل فمها...تداعبه بقوة وتصميم...مع أصوات أنين وكلمات غير مفهومة، تزايد صوت أنينها، وأخذ يعلو...ويعلو اكثر، وشيئا فشيئا تحول صراخا بآهات ألم وعويل وانفجرت باكية، هجمت عليها...أخذتها بحضني وبدأت أهدئها، لم أحتمل فانفجرت باكيا وإياها...أصيب الاخرون بالجمود...ألقت برأسها علي كتفي وتابعت نحيبها...وأنا أربت علي كتفها وأهدئها...ثم صارت تقبلني من رقبتي وانا الامس شعرها المنسدل علي كتفيها بحنان ومحبة واحترام، وهمست لها...اهدئي حبيبتي أنا افهمك وأقدرك...إهدائي...أرجوك اهدئي لا تقلقي أنا أحبك وأريدك أن تتمتعي وسأكون سترك، ومازحتها قائلا لقد تخربت تسريحة شعرك التي سرحتك إياها، نظرت لعيني وابتسمت من بين دموعها، وهمست بإذني...حبيبي خذني لسريرنا.
حملتها بين ذراعي عارية كما هي وتوجهت بها لغرفة نومنا...وما كدت أصل حتي عاد عضوي منتصبا متصلبا...ألقيتها عالسرير...وألقيت بوجهي بين ساقيها فوق فرجها...أقبل كسها...وانا اصرخ حبيبتي...مشتاق لدفئك وسخونتك وماء شهوتك...صرت العق كسها...بلساني...واصيح لها ما احلاك واذكي انوثتك...وما أجمل كسك...ونظرت لعينيها كانت مستسلمة...ركزت نظري بعينيها وقلت وأنا اشتمها مقلدا ذاك الرجل...يا شرموطة بدي أنيكك...فابتسمت وقالت انت حبيبي، امتلكني كما تشاء وانكحني كما تشاء...رفعت ساقيها لوسطي، فعقدتهم حول خصري، وأولجت عضوي، ضاربت كسها بعضوي بكل غضبي وقوتي وحنقي وشهوتي...وهي تتلوي وتقابل ضرباتي بحركات حوضها وتتأوه وتقول انكحني ...انكحني أشبعني ، وارتعشت كما لم ترتعش يوما معي...وشعرت بمائها يتدفق رشقات من فرجها يرشق فرجي وبيضاتي، فقذفت شهوتي غزيرة بداخلها، احتضنتني وشدتني اليها وهي تهمس شهوتك ساخنة كالناروغزيرة، لذيذة، ممتعة، اشتقت اليها... اريد أكثر واكثر...وأكثر.
واستلقينا متجانبين اقبلها وتقبلني أداعب خدودها وشفاهها، وتداعب صدري، هدأت ثورتنا وترنح انفعالنا ولم تنفك عن قول أحبك...أحبك...أحبك، ثم قالت ولأني احبك سأسمح لك ان تتمتع بكل نساء الأرض...قلت وانا سأسمح لك بالتمتع بكل رجال الأرض، قالت لا لا أريد، فقط اسمح لي ان اعالج وأداوي نيران الشهوة الملتهبة بجسدي مع هذا الرجل لأنه يقدرعلي، حبيبي لست انت المريض بل أنا، لان شبقي وشهوتي غير طبيعيين، أما أنت فرجل طبيعي تماما، لا أعرف أمن سوء حظك أو حسن حظي أني وجدت رجلا ذو طاقة مثلي قادرا على إراحتي وتهدأتي. تملكني شعور بالشفقة حيالها...فاحتضنتها وقلت أفهمك جيدا الان ولأني فهمتك فإن حبي قد ازداد وتعاظم احترامي لك وتأكدي سأكون سترك الدائم. قالت أعرف ذلك وأثق بك، وهذا ما شجعني لنتعارف ونتصارح جميعا الليلة وأردفت، يكفي لنعد الي ضيوفنا.
نهضنا قالت ماذا ألبس...؟؟ قلت عندك رداء نوم بلون دخاني شفاف مع طقمه الداخلي كنت أحب أن ترتديه...توجهت لخزانتها...وسحبت علبة كرتونية وفتحتها وفردته أمامي وقالت أتقصد هذا...؟؟ قلت نعم...ارتدت الكلسون المزين بورود صغيرة من نفس لونه...وارتدت حمالة النهدين من نفس اللون أيضا واتجهت نحوي لأشبك لها حلقة التثبيت...فخلعت الحمالة وقلت لها لا لزوم لها بدونها ستكونين مثيرة له أكثر...عضت علي شفتها...وهمست ألهبتني من جديد...ألبستها الرداء الخارجي وقلت دعيه حرا لا تربطي عقدته...ليترنح أمامك وانت داخلة فتنكشف سيقانك وأجزاء جسدك أو تختفي خلف هذا الرداء الشفاف...قالت أرجوك هكذا تفجر براكين شهواتي...خفف علي...أنا شهوانية مجنونة...قلت أريده أن يحترق شهوة لأني اريد أن اراك تتمتعي ألذ متعة، ووضعت يدي خلف ظهرها عند خصرها ودفعتها وقلت لنذهب، سارت خطوة او اثنتين وتوقفت قالت لا...لا داعي لمزيد الليلة وعادت لخزانتها وأخرجت ثيابا رسمية وارتدتهم، وتوجهنا لغرفة الجلوس...دلفنا الغرفة...لم نجد أحدا...أدركنا انهما قد غادرا احتراما لمشاعرنا.
ارتسمت علي محيا زوجتي نظرة صمت...احتضنتها من خلف وبدأت أداعب نهديها...قالت دعني أهدأ...قلت إذا لنأكل...قالت لنأكل، لكن انتظرني لأعود، غابت عدة دقائق وعادت ترتدي ذات الثوب الدخاني الشفاف بنفس الأسلوب الذي البستها إياه، توقفت بالباب تراقب ردة فعلي...قلت ارحميني... ابتسمت بإغراء ولوت أطراف الثوب لتكشف عن سيقانها وجزءا من فرجها المختبئ خلف الكلسون الشفاف...ثم قالت أطعمني أولا...توجهنا لطاولة الطعام الجاهزة بزاوية من الغرفة، لاحظنا وجود صحنين ملوثين مع بقايا طعام...قلت حسنا اكلا قبل المغادرة، أطعمتني لقمة بيدها...وأطعمتها لقمات...سألتها متي تفكرين بتجديد الدعوة...قالت ليس سريعا وليس قبل ان تستعيد طاقتك وأقلها عشرة أيام...لا فكرة أخرى لدي الان...ثم قالت إنسى...أنا سعيدة الان باستعادتك فقد كانت مشكلتك هما يشغلني ويقلقني، وكنت أخشى أن تتفكك أسرتنا ويضيع الأولاد، هذا الهم قد زال، وأنا الآن سعيدة بعيونك التي ما انفكت تغازلني...قلت نهداك العاريان والمتواريان تحت الروب الشفاف يغرياني ويثيراني، قالت سأتعبك ولن تقدرعلي...قلت أتمنى أن أراك ترتعشي ثانية الليلة، قالت لنذهب لسريرنا، توجهنا لغرفة نومنا...بطريقنا لامست أردافها بيدي...قالت بدلع...أترك طيزي...استلقينا عالسرير متواجهين متحاضنين، أقبلها وتقبلني ...ألامس نهديها وتلامس صدري ...قلت دائما أحببت رضاعة نهديك ، الا أن حالتي ردعتني عن ذلك خوفا من الفشل، الليلة انكشفنا لبعضنا وتصارحنا لم أعد مهتما سأرضعهم، مددت يدي أبعد اطراف الثوب الدخاني الشفاف عن صدرها...ظهر نهداها عاريان جميلان ، بحلمتين متوثبتين...لم أتعجل ملامستهم ولا رضاعتهم...تابعت مغازلتهم بعيوني...أخذتهم بيديها تداعبهم...وعرضتهم لي بتلذذ وذوبان وابتسامات إغراء ونداء...وهمست هم لشفتيك...لامستهم بشفاهي ملامسات خفيفة ثم أخذت أرضعهم...مدت يدها تداعب كسها...مددت يدي أشارك يدها بالمداعبة...وملامسة يدها فوقه...وشوشتني، أريدك عاريا...تعريت، عضوي مسبلا لا فائدة منه...لفت ساقها فوق ساقي، واعتلتني بفرجها...وبدأت تحك كسها بفخذي...كنت أشعر بشفريها يلامسان جلدي...ويبللان فخذي...تسارعت حركاتها واهتزت أردافها...وتراقصت إليتيها ...وترددت أنفاسها...تلهث...وتتمحن... وشوشتني / وكأنها تخشي أن يسمعها غيري / لاعب طيزي، مددت يدي لأردافها الامسهم...وأربت عليهم... متسللا بأصابعي بين إليتيها...صارت تتأوه وتأن وتعلو أصوات محنتها...وتقول إبعصني ...إبعص طيزي...بعصتها...انزلقت اصبعي بسهولة...شتمتها يا شرموطة طيزك مفتوحة...قالت...هو...هو...فتحني غصب عني، ضربني وشتمني وناكني من طيزيي...وارتعشت ثانية...وتدفقت شهوتها ساخنة تبلل سيقاني ...وارتمت فوقي تحتضنني وتقبلني.
استيقظنا صباحا، مسرعين، كل لعمله بمدرسته وتلاميذه، كنت بنفسية مرتاحة، واشتقت للأولاد، بنهاية الدوام عدت مسرعا للبيت كانت قد سبقتني وأحضرت الأولاد بطريق عودتها، سارع الأولاد لي ، احتضنتهم، حملت الصغير وتوجهت اليها مشتاقا لرؤيتها كانت بالمطبخ تعد طعاما من بواقي ليلة البارحة، قبلتها...استدارت ونظرت بعيني وقالت فكرت بك طوال اليوم...قبلني ثانية أنا مشتاقة لك، قبلتها ثانية وقبلتني وقالت جهز الطاولة الطعام جاهز...أسرعت فرحا متراقصا أجهز الطاولة وعدت مسرعا أنقل معها الصحون، بعد الانتهاء من الطعام خرج الأولاد للعب ورفاقهم...بقينا جالسين عالطاولة قالت أراك سعيدا وتسرني سعادتك، قلت وأنت كذلك...لكني مشغول بأسألة عدة أعتقد تملكين جوابها ان كنت مرتاحة وراغبة...قالت إسأل، قلت كيف ومتى نشأت علاقتك به ومتي عرفتي بعلاقتي معها...؟؟؟ وما سر حجابها...؟؟؟
قالت سأختصر الان، والتفاصيل الدقيقة تأتيك مع الأيام قلت حسنا، قالت بداية هي زميلة بالعمل مختصة بمادة الفلسفة وعلم النفس وأصبحت صديقة، تبادلنا الهموم والاسرار العائلية وهي امرأة حلوة ناعمة وجميلة ومن طبعها الدلع والدلال والغنج وفتنة كما وصفها زوجها وأنا الحامية والمحرومة بسبب وضعك، فتنتني يوما ببيتها حيث تعرت امامي بحجة عرض فستان جديد، لم أحتمل القيتها عالسريروساحقتها وهكذا تطورت الصداقة لعلاقة جنسية أرضت بعضا من نهمي، ولأنها فتنة كانت تحدثني عن زوجها وطاقته الملتهبة ونحن نتساحق ...واعترف تمنيته يوما أمامها، التقطتها هي ورتبت لقاء تعارف، وفي لقاء لاحق معها ببيتها فاجأنا زوجها ونحن بالفراش عاريتين هائجتين متعانقتين...تعرى واستلقي قرب زوجته وبدأ يغازلها ويراودني لم اتحمل انهار تمنعي فاستسلمت له وهكذا صرت اقابله ببيته.
كنت دائمة الحديث عنك وأعبر عن اهتمامي لإخراجك من مشكلتك وبما انها تفهم بعلم النفس قالت أعتقد ان زوجك سليم وسبب مشكلته قوة شهوتك وليس ضعفه...سألتها ما الحل...؟؟؟ قالت امرأة اخري واردفت تماما كوضعك انت بحاجة لرجل آخر وهو بحاجة لامرأة اخرى...ثم قالت عرفيني عليه واتركيني أحاول...وهكذا صارت تأتيك للحديقة...وتحدثني عن تفاصيل ما يجري بينكما...ومع تطور علاقتك معها وثبوت عافيتك الجنسية...قررنا ان نشركك معنا لتصيرعلاقاتنا مكشوفة دون سرية وخداع تمثيلي وهكذا رتبنا دعوتهم للعشاء ليلة أمس، وبالنسبة لحجابها فقد تحجبت على أمل ان لا يعرفها أحد وهي بالحديقة معك، لأننا كلنا مدرسون بالمنطقة ومعروفون، وأنا مسرورة لأنها نجحت بإخراجك من مشكلتك لها ولي. ولأنني لم أفكر يوما بالتخلي عنك.
قلت توضحت الصورة الان وفهمت كثيرا مما جري معي، قالت أتذكر يوم عرضت على الطلاق...؟؟؟ قلت طبعا أذكر، ليأسي من نفسي أردت لك الراحة والسعادة علك تجديها مع غيري...قالت فهمتك ولو حصل الطلاق، وارتبطنا مع آخرين من يضمن ان لا تتكررالمشكلة معك ومعي...لذلك وجدت أن الحل الأفضل ليس بالطلاق بل بالتمسك بزواجنا الذي يحفظ أسرتنا ولا يفككها فنضيع جميعا، قلت معك حق، لا أحد يضمن عدم تكرار المشكلة، لقد كنت واعية، برفضك الطلاق حفظت أسرتنا وها نحن قد وجدنا حلا لمشكلتنا الخاصة مع صديقتك وزوجها، وقررت، لنستمر هكذا، ها نحن سعداء معا ومع أولادنا ولنتابع علاقاتنا معهما. ولكل بيت أسراره وعلاقتنا بهما سر بيتنا وسر من أسراراستمرار أسرتنا.❤