قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
تحرشت بأختي الفاتنة الصغيرة ( منتديات العنتيل )
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 5424"><p>انا شاب عمري 18 سنة تحرشت باختي الفاتنة عدة مرات لانني اريد ان انيك اختي الجميلة و هي اكبر مني بثلاث سنوات و كلما ارى جسمها المثير الا و ارغب ان ادخل زبي في كسها او طيزها و اتخيل اني امارس سكس المحارم معها و استمني . منذ ان بلغت و صصار زبي يقذف الحليب و انا ارى اختي مارين تتجول في البيت و هي ترتدي ثياب خفيفة جدا و احيانا بلا ستيان و كيلوت و هي لا تعلم اني قد كبرت وصرت اشتهي النيك او انها تفعل الامر متعمدة كي تثيرني و من شدة اعجابي بجسمها صرت اتخيلها في النوم و في اليقظة احيانا و اريد ان انيكها حتى اني تحرشت باختي عدة مرات . و كانت اول مرة اشتهيت جسم اختي مارين هي عندما دخلت الى غرفتها دون استئذان و وجدتها عارية تماما فاسرعت بستر جسمها لكن بزازها ظلت عارية و انا تظاهرت اني غير مبالي بجسمها و بقيت احكي معها و زبي منتصب وبمجرد ان خرجت من غرفتها اسرعت الى الحمام و بلمح البصر اخرجت زبي الذي كان اصلب من الحجر و ما ان لمست الراس كي استمني حتى قذفت بقوة كبيرة و بشهوة رهيبة حيث ان المني تطاير الى بعد اكثر من مترين من قوة الشهوة . و من يومها و انا اتحين الفرص كي ارى جسم اختي مارين و احاول لمسها بسبب او بدون سبب علما ان جسمها ناعم مثل الحرير و طري مثل الزبدة</p><p></p><p>بقيت دائما ادخل على اختي الغرفة بطريقة مفاجئة و احيانا ارقبها و هي تستحم و انا احلم ان اراها عارية و لكن حلمي الاكبر هو ان انيكها حيث كثيرا ما تحرشت باختي و انا احاول لمس بزازها او طيزها و اتظاهر ان الامر عفوي . ذات مرة دخلت غرفتها و اختبات بين الفراش المصطف في الخزانة و بقيت حوالي ساعة كاملة و انا انتظر الى ان تعرت امامي و اخيرا رايت جسم اختي عارية تماما و كان طيزها اكبر مما تخيلت و لونه وردي من شدة البياض اما بزازها فهي بحجم برتقالتين و عليها حلمتين بلون احمر اجوري جميل جدا و على كسها شعر كثيف لان اختي ليست من النوع الذي ينتف كسه او يحلق لانها لا تخرج من البيت و غير متزوجة و من شدة الهيجان كنت انيك الفراش و انا ارى اختي عارية حتى قذفت على الاغطية و الوسادات و انا ارى اختي عارية تماما و بقيت هناك حتى خرجت الى الحمام فخرجت متخفيا الى الغرفة اين استمنيت يومها ثلاث مرات كاملة على جسم اختي . و لم يعد جسم اختي الجميل يكفي حتى اطفئ شهوتي لانني كنت ارغب ان انيكها و في كل مرة احاول الاقتراب منها و الاحتكاك بجسمها حيث كثيرا ما تحرشت باختي و هي لا تعلم اني اشتهيها</p><p></p><p>ذات يوم دخلت غرفتها و وجدتها نائمة فاقتربت منها و رحت الحس قدميها و انتابتني شهوة قوية جدا لم اشعر بها من قبل ثم اخرجت زبي المنتصب جدا و وضعته بين فلقتي طيز اختي و هي تلبس روب من الحرير ناعم جدا و كان طيزها طريا و ساخنا جدا . و حتى لا تنتبه كنت احك زبي بطريقة بطيئة جدا و انا اشعر بمتعة لا توصف حيث تحرشت باختي و نكتها سطحيا و هي نائمة و حيث وصلت الى مرحلة القذف اخفيت زبي تحت البوكسر و تركته يقذف و انا اتمحن اكثر و اشعر بمتعة و لذة جنسية يستحيل وصفها و احسست اني اخيرا نكت اختي و ذقت جسمها و كان من الصعب ان نمارس الجنس و هي صاحية لانها سترفض و تعنفني و تفضحني . و قد زادت معاناتي و شهوتي حين تحرشت باختي و هي نائمة خاصة و انني هذه المرة قذفت بحرارة كبيرة على حلاوة طيزها و لم يعد الاستمناء يمتعني بعد ان احتككت بجسم اختي مارين و صرت كالمجنون اتحين الفرص حتى ادخل على غرفتها و احيانا الف زبي بكيس حتى اقذف فيه و هي نائمة</p><p></p><p>و قد كنت اتمنى لو ترضع اختي زبي لكن الامر تقريبا مستحيل و في الوقت الذي كنت اظن ان الاحتكاك بجسم اختي مارين سيجعلني اصل الى قمة لذتي الجنسية اكتشفت ان الامر كان خاطئا جدا لانني صرت اكثر هيجانا على جسمها و كان لابد من النيك معها و هي صاحية حتى اكتشف ردة فعلها . و ذات يوم كنا وحيدين في البيت و اقتربت منها و انا البس بنطلون خفيف جدا دون بوكسر و زبي منتصب و بارز و تعمدت التغزل بها و التعبير عن اعجابي بجسمها لكنها كانت تتهرب من الرد و تصدني بطريقة ذكية و هي تلبس امامي ملابس مثيرة جدا و هنا صارحتها ان ثيابها تثيرني و ما انتصاب زبي عليها الا دليل على صدق قولي و تحرشت باختي مارين لاول مرة و هي صاحية حيث حاولت ضمها و تقبيلها من فمها لكنها منعتني و ابتعدت عني . و رغم اني كنت متيقنا من خطئي الا ان الشهوة جعلتني اتبعها الى غرفتها و امسكتها و ثبتتها و اقتربت من فمها و رقبتها و انا اقبل كالمجنون و غير مصدق اني اقبل اختي مارين فلطالما تحرشت باختي و هي نائمة او بطريقة غير مقصودة لكن هذه المرة اكدت لها اني ارغب ان انيكها مهما حصل لانني لم اعد قادرا على التحمل اكثر</p><p></p><p>بقيت اقبلها و هي تقاوم ثم تحسست بزازها و لمستهما لاول مرة في حياتي و اخرجت لساني و مررته على الحلمتين بطريقة مثيرة و ازداد زبي انتصابا اكثر حيث اخرجته و طلبت منها ان ترى زبي لكنها كانت تغمض عينيها و تطلب مني الابتعاد . ثم ادرتها و جئت من خلفها و رفعت لها روبها حتى رايت الفلقتين و الطيز و وضعت زبي بينهما و شعرت بحرارة كبيرة و لذة رهيبة و من دون انتظار بدات ارج و اهز طيز اختي حيث من شدة كبر طيزها لم يصل زبي الى الفتحة بل ظل يلعب بين الفلقتين . و صرت الهث كالكلب و انا انيك اختي بتلك الطريقة المثيرة فلطالما تحرشت باختي و كبتت شهوتي لكن اليوم جعلتها تعرف اني اريد ان انيكها و زبي لا يصبر على جسمها و بعد مرور حوالي دقيقتين فقط احسست ان زبي صار مثل القنبلة النووية بين فلقتي طيزها من الحرارة و كنت قبل اليوم اسحبه و اقذف داخل البوكسر لكن اليوم تركته يقذف بين الفلقتين و النيكة تحلى اكثر كلما ملا المني الفلقتين حتى صار طيزها لزج جدا و زبي يسبح بنعومة و حلاوة كبيرة جدا الى ان اطفات شهوتي باحلى طريقة ممكنة كنت احلم بها بعدما تحرشت باختي الفاتنة التي تزوجت بعد هذه الحادثة بسنة واحدة و تركتني اعيش احلى الذكريات</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 5424"] انا شاب عمري 18 سنة تحرشت باختي الفاتنة عدة مرات لانني اريد ان انيك اختي الجميلة و هي اكبر مني بثلاث سنوات و كلما ارى جسمها المثير الا و ارغب ان ادخل زبي في كسها او طيزها و اتخيل اني امارس سكس المحارم معها و استمني . منذ ان بلغت و صصار زبي يقذف الحليب و انا ارى اختي مارين تتجول في البيت و هي ترتدي ثياب خفيفة جدا و احيانا بلا ستيان و كيلوت و هي لا تعلم اني قد كبرت وصرت اشتهي النيك او انها تفعل الامر متعمدة كي تثيرني و من شدة اعجابي بجسمها صرت اتخيلها في النوم و في اليقظة احيانا و اريد ان انيكها حتى اني تحرشت باختي عدة مرات . و كانت اول مرة اشتهيت جسم اختي مارين هي عندما دخلت الى غرفتها دون استئذان و وجدتها عارية تماما فاسرعت بستر جسمها لكن بزازها ظلت عارية و انا تظاهرت اني غير مبالي بجسمها و بقيت احكي معها و زبي منتصب وبمجرد ان خرجت من غرفتها اسرعت الى الحمام و بلمح البصر اخرجت زبي الذي كان اصلب من الحجر و ما ان لمست الراس كي استمني حتى قذفت بقوة كبيرة و بشهوة رهيبة حيث ان المني تطاير الى بعد اكثر من مترين من قوة الشهوة . و من يومها و انا اتحين الفرص كي ارى جسم اختي مارين و احاول لمسها بسبب او بدون سبب علما ان جسمها ناعم مثل الحرير و طري مثل الزبدة بقيت دائما ادخل على اختي الغرفة بطريقة مفاجئة و احيانا ارقبها و هي تستحم و انا احلم ان اراها عارية و لكن حلمي الاكبر هو ان انيكها حيث كثيرا ما تحرشت باختي و انا احاول لمس بزازها او طيزها و اتظاهر ان الامر عفوي . ذات مرة دخلت غرفتها و اختبات بين الفراش المصطف في الخزانة و بقيت حوالي ساعة كاملة و انا انتظر الى ان تعرت امامي و اخيرا رايت جسم اختي عارية تماما و كان طيزها اكبر مما تخيلت و لونه وردي من شدة البياض اما بزازها فهي بحجم برتقالتين و عليها حلمتين بلون احمر اجوري جميل جدا و على كسها شعر كثيف لان اختي ليست من النوع الذي ينتف كسه او يحلق لانها لا تخرج من البيت و غير متزوجة و من شدة الهيجان كنت انيك الفراش و انا ارى اختي عارية حتى قذفت على الاغطية و الوسادات و انا ارى اختي عارية تماما و بقيت هناك حتى خرجت الى الحمام فخرجت متخفيا الى الغرفة اين استمنيت يومها ثلاث مرات كاملة على جسم اختي . و لم يعد جسم اختي الجميل يكفي حتى اطفئ شهوتي لانني كنت ارغب ان انيكها و في كل مرة احاول الاقتراب منها و الاحتكاك بجسمها حيث كثيرا ما تحرشت باختي و هي لا تعلم اني اشتهيها ذات يوم دخلت غرفتها و وجدتها نائمة فاقتربت منها و رحت الحس قدميها و انتابتني شهوة قوية جدا لم اشعر بها من قبل ثم اخرجت زبي المنتصب جدا و وضعته بين فلقتي طيز اختي و هي تلبس روب من الحرير ناعم جدا و كان طيزها طريا و ساخنا جدا . و حتى لا تنتبه كنت احك زبي بطريقة بطيئة جدا و انا اشعر بمتعة لا توصف حيث تحرشت باختي و نكتها سطحيا و هي نائمة و حيث وصلت الى مرحلة القذف اخفيت زبي تحت البوكسر و تركته يقذف و انا اتمحن اكثر و اشعر بمتعة و لذة جنسية يستحيل وصفها و احسست اني اخيرا نكت اختي و ذقت جسمها و كان من الصعب ان نمارس الجنس و هي صاحية لانها سترفض و تعنفني و تفضحني . و قد زادت معاناتي و شهوتي حين تحرشت باختي و هي نائمة خاصة و انني هذه المرة قذفت بحرارة كبيرة على حلاوة طيزها و لم يعد الاستمناء يمتعني بعد ان احتككت بجسم اختي مارين و صرت كالمجنون اتحين الفرص حتى ادخل على غرفتها و احيانا الف زبي بكيس حتى اقذف فيه و هي نائمة و قد كنت اتمنى لو ترضع اختي زبي لكن الامر تقريبا مستحيل و في الوقت الذي كنت اظن ان الاحتكاك بجسم اختي مارين سيجعلني اصل الى قمة لذتي الجنسية اكتشفت ان الامر كان خاطئا جدا لانني صرت اكثر هيجانا على جسمها و كان لابد من النيك معها و هي صاحية حتى اكتشف ردة فعلها . و ذات يوم كنا وحيدين في البيت و اقتربت منها و انا البس بنطلون خفيف جدا دون بوكسر و زبي منتصب و بارز و تعمدت التغزل بها و التعبير عن اعجابي بجسمها لكنها كانت تتهرب من الرد و تصدني بطريقة ذكية و هي تلبس امامي ملابس مثيرة جدا و هنا صارحتها ان ثيابها تثيرني و ما انتصاب زبي عليها الا دليل على صدق قولي و تحرشت باختي مارين لاول مرة و هي صاحية حيث حاولت ضمها و تقبيلها من فمها لكنها منعتني و ابتعدت عني . و رغم اني كنت متيقنا من خطئي الا ان الشهوة جعلتني اتبعها الى غرفتها و امسكتها و ثبتتها و اقتربت من فمها و رقبتها و انا اقبل كالمجنون و غير مصدق اني اقبل اختي مارين فلطالما تحرشت باختي و هي نائمة او بطريقة غير مقصودة لكن هذه المرة اكدت لها اني ارغب ان انيكها مهما حصل لانني لم اعد قادرا على التحمل اكثر بقيت اقبلها و هي تقاوم ثم تحسست بزازها و لمستهما لاول مرة في حياتي و اخرجت لساني و مررته على الحلمتين بطريقة مثيرة و ازداد زبي انتصابا اكثر حيث اخرجته و طلبت منها ان ترى زبي لكنها كانت تغمض عينيها و تطلب مني الابتعاد . ثم ادرتها و جئت من خلفها و رفعت لها روبها حتى رايت الفلقتين و الطيز و وضعت زبي بينهما و شعرت بحرارة كبيرة و لذة رهيبة و من دون انتظار بدات ارج و اهز طيز اختي حيث من شدة كبر طيزها لم يصل زبي الى الفتحة بل ظل يلعب بين الفلقتين . و صرت الهث كالكلب و انا انيك اختي بتلك الطريقة المثيرة فلطالما تحرشت باختي و كبتت شهوتي لكن اليوم جعلتها تعرف اني اريد ان انيكها و زبي لا يصبر على جسمها و بعد مرور حوالي دقيقتين فقط احسست ان زبي صار مثل القنبلة النووية بين فلقتي طيزها من الحرارة و كنت قبل اليوم اسحبه و اقذف داخل البوكسر لكن اليوم تركته يقذف بين الفلقتين و النيكة تحلى اكثر كلما ملا المني الفلقتين حتى صار طيزها لزج جدا و زبي يسبح بنعومة و حلاوة كبيرة جدا الى ان اطفات شهوتي باحلى طريقة ممكنة كنت احلم بها بعدما تحرشت باختي الفاتنة التي تزوجت بعد هذه الحادثة بسنة واحدة و تركتني اعيش احلى الذكريات [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
تحرشت بأختي الفاتنة الصغيرة ( منتديات العنتيل )
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل