ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
ما احلى زب عمي و هو يداعب كسي في الليل خاصة و اني اتصنع النوم و اتظاهر اني لا اعي ما يحدث بينما انا اظل احترق من الداخل و اتمنى لو اهجم على زبه و اعضه و اجعل كسي يبتلع الزب كاملا و هذا ما حدث قصتي و اجمل سكس محارم مع عمي الذي لا يشبع من الجنس . و الحقيقة اني انا من كنت صاحبة المبادرة و الرغبة في النيك مع عمي حين اخبرتني بنته ان ان ابوها رجل شره جدا للجنس و زبه دائم الانتصاب و قد راته عدة مرات يستمني في الحديقة او الزريبة او حتى في الحمام اخبرتني ان زبه لا يمل من قذف المني و هذا ما جعلني اتمنى ان اذوق زب عمي او حتى اراه فصرت دائمة التردد على بيت عمي و احيانا ابيت عندهم و انا انتظر بكل شوق تلك اللحظة التي ارى عمي يستمني او يداعب زبه . و قد بت عدة مرات عند بيت عمي
مهما وصفت لكم لحظات سكس محارم مع خالي فاني لن استطيع نقل كل الشعور و الاحاسيس الساخنة التي عشتها و انا استقبل زب خالي العملاق في طيزي و لم اكن اتالم رغم ان زبه كبيرا جدا لانني استمتعت بطريقة غير عادية و انا اتناك من خالي . في تلك النيكة كان عمري عشرين سنة و خالي عمره اكثر من خمسين سنة و كنت دائما فتاة شقية و شرموطة منذ صغري حيث كانت اول مرة اتناك و يتم فتح كسي حين كنت في الثانوية و قد حملت و اجهضت اكثر من مرة و من شدة حبي للنيك و الجنس كنت اشتهي اي رجل اختلي به حيث اغريه حتى ينيكني و في تلك المرة كان حظي مع خالي الذي مارست معه سكس محارم بطريقة جنونية و ساخنة جدا بعدما اغرتيه . اتذكر ان خالي جاء الى بيتنا و هو يسكن في الريف و شكله مثل سكان الريف و هو غليظ جدا و له شنبات كبيرة و طويل القامة و حين دخل الى البيت كنت وحدي لان امي كانت مريضة و قد اجرت عملية في المستشفى و بعدما جاء ليزورها قرر ان يعرج الى البيت فوجدني وحيدة و حين دخل سلمت عليه و قبلته ثلاث قبلات على الخد كانت كافية لتشعل رغبتي و محنتي على زب خالي الذي كنت متاكدة انه كبير و ممتع
و بعد ذلك جلس خالي و كنت البس ملابس مكشوفة جدا و حين جلست فتحت رجلاي امامه كي يرى فخذي و لاحظت ان خالي كان يباعد نظره عني في كل مرة لكنه يعاود النظر و كان اغراء جسمي كان يجذبه و بدات الاحظ ان زبه تمدد تحت بنطلونه و بدات احكي معه و اضحك ثم اقتربت منه و امسكت بيده و بدات استحضر معه ذكريات الطفولة حين كان يلعب معي و انا اتحسس على يده بيدي الرقيقة حتى رايته يرتعش و يتعرق و هو خجلان جدا . بعد ذلك قمت و جلست على حجره حتى صار زبه على طيزي و بدات اضحك معه و اتظاهر اني **** صغيرة غبية و انا اهتز بكل قوة و هو لم يمنعني او يحاول ابعادي و بقيت اهتز حتى صرت احس بصلابة زبه في طيزي و تاكدت ان خالي ساخن و يريد ان ينيكني في سكس محارم ساخن و هائج . و بعدما تاكدت ان زبه انتصب كلية نظرت اليه و جبهته قد تعرقت و قمت و سالته ماهذا الشيئ الصلب يا خالي انه يؤلمني و حاولت لمس زبه و انا اتصنع عدم معرفتي انه زبه و قبل ان المسه امسك يدي و رفض ان المسه ثم سالني هل حقا لا تعلمين ما يوجد هنا
و هنا انفجر عمي و قام و فتح حزام بنطلونه و اخرج لي زبه و قد انبهرت من حجم زب خالي فانا رغم اني شرموطة الا اني لم ارى زب كبير مثل زب خالي وامسكته و رحت ارضعه و انا انظر اليه و اراه يعتصر من الشهوة و يغمض عينيه فقد هيجته بطريقة ساخنة جدا . ثم طرحته على السرير و اكملت رضع زبه حتى انتصب جدا و تحول لونه الى الوردي من كثرة المص و هنا هاج خالي و عراني ثم ادخل زبه في كسي بكل قوة و ظل ينيكني و زبه يملا كل ارجاء كسي و انا هائجة و اتغنج و اوحوح بكل قوتي من لذة احلى كس محارم مع خالي نياكي و كنت انتظر ان يقذف خالي داخل كسي حين رايت تلك الطريقة الهائجة التي كان ينيكني بها حيث كان يبدو انه سيقذف من قوة الشهوة التي كانت عليه و الهز العنيف الذي كان ينيكني به لكنه فاجاني حين سحب زبه و وضعه على طيزي حيث كنت انتظر ان يقذف و استقبل المني الحار بعد سكس محارم ساخن مع خالي لكنه ادخله في طيزي بقوة كبيرة و انزلق زبه الكبير المتبلل بماء كسي بقوة داخل طيزي و كدت ادخل في غيبوبة من شدة الالم و صلابة الزب في البداية لان الامر كان مفاجئا جدا
و احسست اني ارى النجوم في عز النهار من زب خالي الذي دخل طيزي بطريقة مفاجئة لكن لم تمضي الا لحظات حتى احسست بنشوة و لذة كبيرة جدا و انا اتناك من خالي احلى سكس محارم و اكمل نيكته و هو يدخل زبه في طيزي حتى احس ان خصيتيه تخبطان في كسي و تعطيني متعة جنسية عالية جدا . و قد كانت خصيتاه تداعب كسي و تعطيني المتعة و زبه يحفر طيزي بكل قوة حتى اخرجه اخيرا و بدا يقذف و انا العب بكسي حتى وصلت الى الرعشة الجنسية و حين اكمل خالي النيك التفتت اليه و رايت زبه و لم اصدق ان هذا الزب دخل طيزي كاملا في احلى سكس محارم مع خال
مهما وصفت لكم لحظات سكس محارم مع خالي فاني لن استطيع نقل كل الشعور و الاحاسيس الساخنة التي عشتها و انا استقبل زب خالي العملاق في طيزي و لم اكن اتالم رغم ان زبه كبيرا جدا لانني استمتعت بطريقة غير عادية و انا اتناك من خالي . في تلك النيكة كان عمري عشرين سنة و خالي عمره اكثر من خمسين سنة و كنت دائما فتاة شقية و شرموطة منذ صغري حيث كانت اول مرة اتناك و يتم فتح كسي حين كنت في الثانوية و قد حملت و اجهضت اكثر من مرة و من شدة حبي للنيك و الجنس كنت اشتهي اي رجل اختلي به حيث اغريه حتى ينيكني و في تلك المرة كان حظي مع خالي الذي مارست معه سكس محارم بطريقة جنونية و ساخنة جدا بعدما اغرتيه . اتذكر ان خالي جاء الى بيتنا و هو يسكن في الريف و شكله مثل سكان الريف و هو غليظ جدا و له شنبات كبيرة و طويل القامة و حين دخل الى البيت كنت وحدي لان امي كانت مريضة و قد اجرت عملية في المستشفى و بعدما جاء ليزورها قرر ان يعرج الى البيت فوجدني وحيدة و حين دخل سلمت عليه و قبلته ثلاث قبلات على الخد كانت كافية لتشعل رغبتي و محنتي على زب خالي الذي كنت متاكدة انه كبير و ممتع
و بعد ذلك جلس خالي و كنت البس ملابس مكشوفة جدا و حين جلست فتحت رجلاي امامه كي يرى فخذي و لاحظت ان خالي كان يباعد نظره عني في كل مرة لكنه يعاود النظر و كان اغراء جسمي كان يجذبه و بدات الاحظ ان زبه تمدد تحت بنطلونه و بدات احكي معه و اضحك ثم اقتربت منه و امسكت بيده و بدات استحضر معه ذكريات الطفولة حين كان يلعب معي و انا اتحسس على يده بيدي الرقيقة حتى رايته يرتعش و يتعرق و هو خجلان جدا . بعد ذلك قمت و جلست على حجره حتى صار زبه على طيزي و بدات اضحك معه و اتظاهر اني **** صغيرة غبية و انا اهتز بكل قوة و هو لم يمنعني او يحاول ابعادي و بقيت اهتز حتى صرت احس بصلابة زبه في طيزي و تاكدت ان خالي ساخن و يريد ان ينيكني في سكس محارم ساخن و هائج . و بعدما تاكدت ان زبه انتصب كلية نظرت اليه و جبهته قد تعرقت و قمت و سالته ماهذا الشيئ الصلب يا خالي انه يؤلمني و حاولت لمس زبه و انا اتصنع عدم معرفتي انه زبه و قبل ان المسه امسك يدي و رفض ان المسه ثم سالني هل حقا لا تعلمين ما يوجد هنا
و هنا انفجر عمي و قام و فتح حزام بنطلونه و اخرج لي زبه و قد انبهرت من حجم زب خالي فانا رغم اني شرموطة الا اني لم ارى زب كبير مثل زب خالي وامسكته و رحت ارضعه و انا انظر اليه و اراه يعتصر من الشهوة و يغمض عينيه فقد هيجته بطريقة ساخنة جدا . ثم طرحته على السرير و اكملت رضع زبه حتى انتصب جدا و تحول لونه الى الوردي من كثرة المص و هنا هاج خالي و عراني ثم ادخل زبه في كسي بكل قوة و ظل ينيكني و زبه يملا كل ارجاء كسي و انا هائجة و اتغنج و اوحوح بكل قوتي من لذة احلى كس محارم مع خالي نياكي و كنت انتظر ان يقذف خالي داخل كسي حين رايت تلك الطريقة الهائجة التي كان ينيكني بها حيث كان يبدو انه سيقذف من قوة الشهوة التي كانت عليه و الهز العنيف الذي كان ينيكني به لكنه فاجاني حين سحب زبه و وضعه على طيزي حيث كنت انتظر ان يقذف و استقبل المني الحار بعد سكس محارم ساخن مع خالي لكنه ادخله في طيزي بقوة كبيرة و انزلق زبه الكبير المتبلل بماء كسي بقوة داخل طيزي و كدت ادخل في غيبوبة من شدة الالم و صلابة الزب في البداية لان الامر كان مفاجئا جدا
و احسست اني ارى النجوم في عز النهار من زب خالي الذي دخل طيزي بطريقة مفاجئة لكن لم تمضي الا لحظات حتى احسست بنشوة و لذة كبيرة جدا و انا اتناك من خالي احلى سكس محارم و اكمل نيكته و هو يدخل زبه في طيزي حتى احس ان خصيتيه تخبطان في كسي و تعطيني متعة جنسية عالية جدا . و قد كانت خصيتاه تداعب كسي و تعطيني المتعة و زبه يحفر طيزي بكل قوة حتى اخرجه اخيرا و بدا يقذف و انا العب بكسي حتى وصلت الى الرعشة الجنسية و حين اكمل خالي النيك التفتت اليه و رايت زبه و لم اصدق ان هذا الزب دخل طيزي كاملا في احلى سكس محارم مع خال