ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
النساء و رغباتها
الجزء الاول :
انا اسمي خالد و عمري الان 33 سنه
لن اقول ان عائلتي شديده الاحترام او حتى شديده التسيب , بل كانت عائله متوسطه في كل شئ , و لم تتحجب امي الا حين سافرنا الى السعوديه لعمل ابي هناك و كان عمري وقتها 6 سنوات , وقد بقينا في السعوديه 6 سنوات كامله ثم عودنا لمصر مره اخرى و استقرينا في شقه جميله في القاهره حيث عائله والدي بالكامل بينما عائله أمي كلها تعيش في محافظه الاسكندريه مسقط رأسها.
لي اخت اكبر مني بسنتين اسمها ياسمين و اخت اصغر مني بسنين اسمها مروه وليس لي اخوات اولاد.
بدأت علاقتي بالجنس منذ وجودي في السعوديه , وذلك بسبب صداقتي لشاب سعودي معي في المدرسه يدعى " فهد " و كان فهد من عائله غنيه نوعا ما و هو اول من شرح لي كيف هو الجنس و كيف نمارسه و اول من شاهدت معه مجلات بلاي بوي الجنسيه التي كان يسرقها من اخيه الاكبر الذي كان يحضرها معه من سفرياته في الخارج , و قد كان لفهد تجربه جنسيه خفيفه مع الخادمه الفليبينه التي كانت عندهم في المنزل و لكنه لم يمارس معها الجنس كاملا لانه لم يكن قد بلغ وقتها سن البلوغ مثلي تماما , ومع فهد ايضا رأيت اول فيلم جنسي في حياتي في جهاز الفيديو الخاص بهم في شريط احضره اخوه ايضا من الخارج , و لقد رأيت انا و هو هذا الفيديو اكثر من 20 مره حتى حفظناه تماما و كان هو الشئ الوحيد الذي علمنا وقتها الكثير و الكثير عن الجنس و انواعه و منه عرفنا كل الاوضاع الجنسيه و فنون مص الزبر و لحس الكس و الجماع الخلفي في الشرج و و ايضا الجنس الجماعي و اشكاله.
وحتى بعد عودتي الى مصر , ظل فهد صديق مقرب لي و كان هو و عائلته ياتون الى القاهره سنويا في شقه يملكونها في منطقه المنيل , وكنا نذهب لنزورهم كلما جاءوا.
لكن اول خبره حقيقيه لي مع الجنس كانت تجربه غريبه حقا رغم انني لم اشارك فعليا فيها , وقتها كان عمري 14 عاما اقريبا و كنت انا وأمي و اخواتي البنات في زياره لعائلتها في الاسكندريه , و كنا في زياره خالتي "هدى " وهي الاخت الاكبر مباشره من أمي و رغم ذلك فهي اكثرهم جرأه فلم تكن محجبه رغم ان سنها كان 40 سنه و كان زوجها رجل متساهل لا يقول شئ عندما ترتدي جيبات على الركبه او بلوزات شفافه قليلا , يوما اضطرتنا الظروف ان ابات انا عند خالتي هدى بينما باتت امي و اخواتي عند اكبر خالاتي و هي الخاله " صباح"
يومها بعد رحيل أمي و اخواتي , خرجت خالتي و زوجها و بقيت انا و ابنها الاصغر مني بثلاث سنوات و ابنتها الصغيره وحدنا لان ابنها الاكبر الذي تخرج حديثا من الثانويه التجاريه عمل حديثا في شركه في مدينه مطروح و لا ياتي الى الاسكندريه كثيرا , و قد استغربت من خروج خالتي و زوجها و تركنا وحدنا و لكن ابنها اخبرني ان هذا يفعلونه كثيرا و هم ينامون قبل ان يأتوا و يجدونهم في البيت في الصباح.
يومها بقيت مستيقظا في سريري رغم ان اولاد خالتي ناموا تماما , حتى احسست بصوت خالتي و زوجها يدخلون البيت , ومن فتحه الباب رأيت خالتي تدخل وهي شبه سكرانه و ترتدي ملابس مكشوفه و عاريه و زوجها يسندها و لم يكونوا وحدهم بل كان معهم رجلين و امرأتين اخرتين , و المرأتان يرتدون ملابس عاريه مثل خالتي ايضا.
ثم دخل الجميع حجره النوم و اغلقوا الباب خلفهم , ظللت انا افكر فيما يفعلون ثم تسللت ناحيه الباب و حاولت التصنت فسمعت اصوات ضحكات و كاسات و ايضا اصوات ( آهاات ) كنت اعرفها جيدا من الفيلم الجنسي الذي كنت اشاهده كثيرا انا و صديقي فهد في السعوديه , فهي اصوات اهات سيدات و رجال يمارسون الجنس , وقد اثار هذا جنوني .. هل تمارس خالتي الجنس امام الغرباء و هل تمارسه مع زوجها ام مع الرجال الغرباء و كيف يسمح زوجها بهذا ,ام ان كلهم يمارسون الجنس الجماعي الذي شاهدت مثله في الفيديو الجنسي.
رجعت الى سريري و لم يغمض لي جفن , ولانني كنت قد بلغت الحلم وقتها , فلقد كان زبري الصغير منتصبا بشده من مجرد التفكير فيما يحدث في غرفه خالتي الفاجره و زوجها.
بعد حوالي ساعتين قمت مره اخرى لأتصنت على الباب و لكنني لم اسمه اي اصوات كأنهم جميعا قد ناموا بعد ممارسه الجنس خاصه ان كلهم كانوا تقريبا سكارى , و قررت ان افتح باب الحجره بهدوء و القي نظره مهما كان الثمن.
و فعلا بدأت افتح الباب و انا ارتعش حتى انفتح قليلا و انكشف امامي سرير خالتي و رأيت المنظر التي كنت اتوقعه تقريبا , حيث كانت خالتي نائمه عاريه تماما على السرير و جانبها أمراه اخرى شبه عرايه و الرجلان الغريبان نائمان جانبهم و احدهم يديه مستقره فوق طيز خالتي , والجميع مستغرقون في النوم تماما , و ادخلت رأسي من فتحه الباب لأجد زوج خالتي نائما على الكنبه الطويله داخل حجره النوم وجانبه المرأه الثالثه و الاثنان عرايا تماما ايضا , وكل هذه الاجساد العاريه جعلت جسمي يتنفض فعلا فلم اكن رأيت امرأه عاريه في الحقيقه من قبل لأجد نفسي اليوم امام ثلاثه نساء عرايا تماما مره واحده و منهم خالتي .
وقفت خارج الحجره انظر الى خالتي ومن جانبها على السرير و ادعك زبري بيدعي حتى انزلت لبني في يدي و هدأت قليلا , ثم اغلقت الباب بهدوء , ورجعت الى سريري احلم بما رأيت.
استيقظت في اليوم التالي , في البدايه ظننت ان كل ما رأيته أمس هو حلم جنسي جميل و لكن منظر الاجهاد الذي كان على خالتي وهي تجهز الغداء و الروب المنزلي التي كانت ترتديه وتظهر فتحته كل فخذيها و تكشف انها تقريبا لا ترتدي شيئا تحته , كما ان زوج خالتي كان مازال نائما رغم اننا اصبحنا في الظهر , كل هذا اثبت لي ان ما رأيته امس كان حقيقه وليس حلما جميلا.
اخذت يوما افكر في هذا الاكتشاف الرهيب و كيف ان خالتي هدى و زوجها يمارسون الجنس الجماعي الذي كنت اظنه يحدث في الافلام فقط او على الاقل في البلاد الغريبه , ولكن لم اتصور ان اجده هنا في مصر و ايضا في عائلتي نفسها , وظللت اسأل نفسي منذ متى خالتي و زوجها يمارسون هذا الجنس الجماعي , وهل النساء و الرجال الذي كانوا معهم امس هم ازواج ايضا و ماحدث بالامس هو تبادل للزوجات , وهل .. ؟ و هل ..؟ و ظل عقلي يفكر في كل شئ طوال الوقت.
و حتى بعد رجوعنا للقاهره ظل عقلي مشغول بما حدث لفتره طويله , حتى اتى صديقي فهد السعودي في زياره مع عائلته الى القاهره , ولم اخجل ان احكي له كل شئ حدث بالتفصيل و كان مستغربا مثلي تماما , ثم اخبرني ان هناك شي ايضا اكتشفه في عائلته منذ شهور و لكنه كان محرجا جدا ان يقوله لي .
ثم حكى لي انه اكتشف ان اخته الكبرى " مشاعل " تقيم علاقه جنسيه كامله مع سائق السياره الذي يعمل عندها الهندي الجنسيه و انها كانت تقيم علاقه ايضا مع السائق السابق المصري الجنسيه, و سألته كيف عرف بهذه العلاقه وهل احد غيره يعرف , فقال انه رأها بعينيه في احضان السائق المصري في غياب زوجها داخل فيلتها و حتى بعد ان رحل السائق المصري , رأها منذ شهر واحد فقط تدخل حجره السائق الجديد الهندي .
كنت اعرف اخته مشاعل و رأيتها من قبل , وكانت تكشف وجهها امامي عندما تكون موجوده وانا في بيت فهد لانني كنت صغير , وكانت جميله الملامح جدا و ذات جسد متناسق و اطياز ممتلئه , وفي داخلي حسدت هذا السائق الهندي و قبله السائق المصري اللذان تمتعا بهذا الجسد الرائع.
ثم انتهت اجازه الصيف , و رجعت المدرسه مره اخرى و انشغلت في الدراسه بشده و كنت متفوقا نوعا ما , ولكن ظل عقلي كثيرا مشغولا بما تفعله خالتي و زوجها في الاسكندريه و ايضا ما تفعله مشاعل اخت صديقي السعوديه مع السائقين و تمنيت ان اكون انا سائقها الجديد.
الجزء الثاني :
كنت مازلت في الصف الاول الثانوي و عمري 15 عاما تقريبا و رغم ذلك كان جسمي ممشوقا و رياضيا و يعطيني سنا اكبر من سني الحقيقي .
دون تخطيط مسبق مني حدث اول تجربه جنسيه حقيقيه لي , يومها كان يوم الجمعه وكنت نائم متعب من سهر الامس امام التلفزيون , و استيقظت من النوم منزعجا على اصوات داخل احجرتي , و فتحت عيني لأتفاجأ امامى بزوجه البواب ( ام ايمن) تنظف و تمسح حجرتي , و ما فاجئني فعلا انها كانت ترتدى كبلزون داخلي فقط قصير و شبه شفاف و يظهر من تحته كلتها الاسمر فقط و بدون سنتيان , وبدلا من ان تنكسف منى و جدها تنظر لى بكل هدوء و لا مبالاه و تطلب من ان اخرج من الحجره حتى تنتهى من المسح , و كانت ام ايمن فلاحه من محافظه الفيوم فى منتصف الثلاثينيات وبها جمال فلاحى ساحر و كانت تتميز بجسم رائع و عجيب حيث كانت سمراء و عريضه ذات طياز ممتلئه كبيره و رغم ذلك كانت بزازها صغيره نوعا ما و كان هذا واضحا تحت الكملبزون الشفاق المبلول , و فعلا خرجت من حجرتى مذهولا وجسمها و نظرتها لا يفارقان عقلى واخبرتنى أمي ان ام أيمن تساعدها في مسح و تنظيف البيت كله كعادتها كل فتره.
وفى الصالون اخذت افكر في ام ايمن و كيف اصل اليها , و احسست انها لن تمانع طالما هناك مقابل مادي مناسب , و اخذت الفكره تتخمر فى عقلى و قررت ان اخطو اولى خطواتى نحوه الرجوله الكامله وجلست افكر ماذا افعل , حتى اتت هي لتنظف الصالون ايضا و قد لحمت هي على الفور زبري المنتصب داخل الشورت بسبب التفكير فيها طبعا , وعرضت عليهم المساعده و لكنها رفضت بضحكه خبيثه وتعمدت ان اصطدم بها من الخلف اثناء مرورها جانبي و قد اتبتسمت ولم تعلق نهائيا ولم اتمالك نفسى و فقدت اعصابي تماما وممدت يدى احسس على جسمها و طيازها , و فوجئت انها لم تعترض بل وقفت و اعطتني ظهرها و تركتني احسس كما اريد , و كانت هذه اول مره المس جسم امرأه وكان زبرى بنتفض بقوه وجسدى يرتعش , وفعلا قذفت لبني داخل ملابسي من قمه تهيجي رغم انني كنت اتحسس ام أيمن من فوق ملابسها.
ثم مددت يدى داخل قميصها و امسكت بزها بيدى واحسست بنعومه و لين لم اشعر بهم فى حياتى ووجدها تنظر لى ثم تقبلنى فى خدى و تقول لى :
- مش دلوقتى احسن امك تشوفنا .. انتا هتبقى لوحدك امتى .
ردت بسرعه :
- انا ممكن مروحش المدرسه بكره و ارجع لما البيت يفضى , و بابا و ماما و اخواتي مش هيرجعوا قبل غير الظهر.
فابتسمت و قالت:
- ماشى انا هطلعلك بكره الصبح .. بس ابعد دلوقتى .
و لكن قبل ان اتركها , سألتني ان كان معي 20 جنيها , فقلت لها معي فطلبت ان اعطيها لها , وكنت ادخر اكثر من هذا بكثير , وفعلا اعطيتها لها و اخفتها في صدرها على الفمر.
تركت أم ايمن وانا طاير من الفرحه و دخلت حجرتى غير مصدق وقررت ان يكون جماع لا ينسى و نزلت مساء وقابلت احد اصدقائى و اخذت منه حبه من الدواء الذى يطيل فتره الجماع قبل القذف و اخبرنى ان اخذه قبل الجماع بثلاث ساعات و رجعت البيت واستحممت و حلقت شعر عانتى و لاول مره لا احلم بخالتي او بمشاعل السعوديه و اسهر الليل افكر ماذا سأفعل غدا .
استيقظت مبكرا و اخذت الحبه ثم اخفيت نسخه من مفتاح البيت في جيبي و نزلن كأنني ذاهب للمدرسه و انتظرت في الشارع حتى نزل ابي و امي و كل اخواتي , ثم رجعت للبيت مره اخرى و غيرت ملابس المدرسه و ارتديت شورت و فانله و انتظر على احر من الجمر حتى نرن جرس الباب , وفتحته و دخلت أم ايمن و اغلقت الباب سريعا.
وعلى الفور اخذتها فى حضنى فورا و اخذنا نقبل بعضنا و رغم انها فلاحه فقد كانت تجيد البوس فعلا و احسست بلسانها داخل فمى و على الفور استرجعت كل ما تعلمته من الافلام و اخذت امص لسانها و اقبل شفتيها و ووجها كله و رقبتها ويدى تتحسسان جسمها كله من بزازها الى طيازها ثم ساعدها فى خلع عبايتها و طرحتها و نمنا على الكنبه نقبل بعضنا ونزلت على بزازها و اخرجتها من الكبلزون و اخذت الحس و امص فى حلماتها و سمعت اهاتها لاول مره واحسس بزبرى يقذف كل ما فيه فى ملابسى وكان زميلى قد اخبرنى ان القذفه الاولى قد لا تتأخر ولم اجعلها تشعر ان قذفت فقد كنت اريد ان اشعرها انها ليست اول مره لى واننى خبير .
و بعد القذف كنت قد هدأت قليلا فجلست و طلبت منها ان ترقص فوافقت و قامت و تحزمت و شغلت شريط اغانى ايهاب توفيق و اخذت ترقص لى و انا جالس على الكنبه و كنت اشعر بسعاده لا حدود لها كاننى شهريار و كان رقصها فلاحي جميل و مغرى هيجنى بسرعه و عاد زبرى ينتصب بشده فاخذتها من يديها الى حجرتى وما ان دخلنا حتى اخلعتها كل ملابسها و رأيتها عاريه تماما و كانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه و طيزها المستديره السميكه وكسها المحلوق ثم خلعت عاريا و دفعتها على السرير.
و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها ثم نزلت على كسها الحسه وكنت اعلم من الافلام ان ذلك اكثر ما يهيج النساء ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى آآكل كسها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول :
- كسى نار يا خالد ... كسى بيحرق اوى ... لسانك بيحرق كسى.
وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كسها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى و و تتأوه و تقول :
- يخرب بيتك .. ده انت مصيبه.
ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وامسكت هى زبرى تمص فيه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده و محمر ولولا الحبه التي اخذتها صباحا لكان انفجر فى و جهها عده مرات وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله
وبعد ان غرق زبرى بلعابها نامت على ظهرها و فشخت فخذيها و حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدأت ادخل زبرى فى كسها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل رهيب و بدأت اتحرك داخلا خارجا كما كنت اشاهد فى الافلام وبعد لحظات اجدت الوضع واندفعت اسرع فى حركتى و بدات اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم ام ايمن وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها:
- هاجنن ... كسى نار ... زبرك جميل ...نيكنى .... نيكنى.
واستمر الوضع حوالى عشر دقائق ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه و هو اكثر وضع يهيجنى فى الافلام وادخلت زبرى فى كسها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فقلت لها:
- ام ايمن ... انا هنزل لبني .
فقالت بسرعه:
- نزل جوه ... انا حطه لولب .
وبالفعل قذفت كميه رهيبه داخل كسها واحسست براحه جميله و وارتمت هى على السرير بعدها تتنهد و ارتمت جانبها والعرق يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم و تقول لى :
- دى مش اول مره تنام مع واحده ... انا متاكده.
فضحكت فى ثقه و قلت:
- .... يعنى.
وضحكنا كثيرا, ثم قامت ووضعت فوطه صغيره بين فخذيها وقامت للحمام وذهب معها حيث شطفت بين فخذيها و رفضت ان تلبس اى ملابس و مشيت امامى و طيزها تهتز وقلبى يهتز معها ثم جلسنا فى الصاله ناكل و نضحك ثم رقصت لى رقصه سريعه و هى عاريه تماما .
ثم اخذتها للحمام لنستحم و دخلنا تحت الدش معا و اخذت اقبلها و امسح لها جسمها بالشامبو و يداى تغوصان داخل طيزها وكان منظرها مذهل و الصابون يغطى جسمها فهجت بسرعه واغلقت المياه واحتضنها و جلست هى على حافه البانيو ونزلت على ركبتى امامها بين فخذيها والحس بزازها و بطنها وفخذيها ثم بدات ادخال زبرى فى كسها وبدات انيكها فى هذا الوضع لفتره ثم قلبتها و سندت على يديها فى وضع الفرسه ووقفت خلفها وانزلق زبرى بين فلقتيها وسط الماء والصابون نحو كسها.
واستمر النيك حوالى 20 دقيقه كامله و اهات ام ايمن و صرخاتها تغطى الحمام و احسست ان العماره كلها سمعت صوتنا واخيرا احسست اننى سأقذف لبني مره اخرى , فأخرجت زبري هذه المره و اغرقت ظهرها و طيزها , ثم اخذت اقبلها قليلا ثم اكملنا الاستحمام و خرجنا و اخذنا نرتب البيت كما كان و نحن عرايا ثم ارتدت ملابسها واخذت اقبلها ثم نزلت وهى سعيده و اغلقت الباب غير مصدق ما حدث و كانت نظره ام ايمن الجميله الراضيه قبل ان ترحل هي تصريح بأنني قد نحجت في اختباري الجنسي الاول.
طبعا لم يكن هذا اللقاء الوحيد بيني و بين ام ايمن و لكن تكرر لقاءنا كل اسبوعين تقريبا نظرنا لظروف المدرسه, كانت لقاءتنا كلها مجانيه ولم تطلب ام ايمن اي مقابل مادي بل هي التي كانت تتضايق عندما أتأخر عن ميعادنا لأي سبب , وقد اعترفت لي ان علاقتها معي ليست اول علاقه تقيمها من خلف زوجها و لكنها اخبرتني انه منذ بدات علاقتها بي فهي لم تقيم علاقه مع اي شاب اخر , وقد اسعدني كلامها هذا كثيرا.
ومع ام ايمن تعلمت الكثير و الكثير و كانت لا ترفض ابدا اي طلب اطلبه منها , وقد فعلت معها كل شئ شاهدته في الافلام الجنسيه و منها انني مارست معها الجنس الخلفي في شرجها ولم تكن جربته من قبل ابدا و وايضا قذفت على كل جزء في جسمها و لكنني كنت احب اكثر القذف على وجهها مثل الافلام الجنسيه و قد جعلتها عده مرات تبتلع لبني رغم انني احسست انه تفعل ذلك لترضيني فقط.
حتى جاء الصيف التالي , و قتها قررنا ان نسافر جميعا ونقضي المصيف في الاسكندريه , وكنت حزين لأنني ساترك ام ايمن و لكنني كنت سعيد أنني سارى خالتي الفاجره و ربما سأرى احدى مغامرتها الجنسيه.
تجمعت العائله كلها في المصيف في العجمي , وتقسمنا على ثلاث شاليهات و كانت خالتي " هدى " و زوجها و عائلتها في شاليه و خالتي " صباح " و عائلتها في شاليه و انا و أبي و امي واخواتي في شاليه .
و مضت عده ايام جميله , وكانت العائله كلها تتحرر نوعا ما في المصيف , وكانت امي و خالاتي ينزلون المياه بالشورتات على الركبه و البلوزات , كان الجو في غايه الجمال , وكنت سعيد جدا بهذه الاجازه الجميله رغم انني لم اعرف بعد ان اجمل ما فيها كان سيحدث بعد في الايام القادمه ..
الجزء الثالث :
كان يتبقى لنا عده اسابيع في اجازتنا في الاسكندريه و لكنها كان اخر يوم لنا في مصيف العجمي , يومها رحل الجميع عائدين الى منازلهم في الاسندريه و لكن خالتي " هدى " و عائلتها قرروا البقاء يوما اخر و احسست انهم ربما سيقابلون اصدقائهم السابقيين و يحدث جنس جماعي , فقررت ان ابقي معهم و لم يعترض ابي او أمي.
و بعد ان رحل الجميع , طلبت مني خالتي ان اصلح جهاز الفيديو لها , كان الجميع يعرف اني ماهر في هذه الاشياء الكهربائيهرغم صغر سني حيث انني اساعد ابي كثيرا في عمله كمهندس كهربائي.
و نحجت فعلا في اصلاح الجهاز مؤقتا , ومن شريط الفيديو التى كانت تمسك به خالتى عرفت انهم سيشاهدون افلام جنسيه وهم يمارسون الجنس الليله .
ويومها لم ياتي احد لزيارتهم كما كنت اتوقع و دخلوا حجرتهم واغلقوا الباب , و دخلت انا حجرتي لأنام بينما اولادهم في الحجره الاخرى.
وطبعا ظللت مستيقظا و لم انام , ثم ذهبت قريب من الحجره اتصنت عليهم و كنت اسمع اهات خالتى العاليه ممزوجه بأصوات الفيلم الجنسى فى الفيديو .
ومن فتحه مفتاح الباب كنت ارى مشهد جانبى لخالتى عاريه تماما على السرير و زوجها بين فخذيها ينيكها بكل قوته وهجت طبعا جدا على جسم خالتي واهاتها الملوعه , وظللت اتابعهم حتى لم اعد احتمل فقررت الاستحمام و تبريد جسمي , و دخلت الحمام واخذت استحم ومازال منظر خالتى وهى عاريه تتناك لا يفارق عقلى .
وفقت من تخيلاتى فى الحمام لما سمعت زوج خالتى ينادينى , فلففت فوطه حول وسطى وذهب لها وكنت اتوقع انهم انتهوا وارتدوا ملابسهم .
ثم توقفت مذهولا مبهورا لما دخلت الحجره فؤجئت بخالتى عاريه تماما كما هى فى السرير و تضع فوطه فقط فوق صدرها و تدخن السيجاره وكاسات الخمر جانبها على التربيزه , اما زوجها فلقد كان يرتدي شورت فقط و كان واضحا انه ذهب لأيقاظي ولم يجدني نائما فنادى علي في الحمام.
ووقفت اتأمل منظر خالتى الذى تعدت الاربعين و جسمها الخمرى الجميل وكان منظرها يفوق اغراء أم ايمن او حتى اي منظر سبق ان رأيته فى الافلام الجنسيه.
ثم قالت لى وهى تضحك ساخره :-
- خالودا ...وحياتى شوف الفيديو ده ماله ...احس ده لو عطل ...هتعطل معاه حاجات تانيه كتير ... و مفيش حل غيره النهارده
فهمت قصدها فورا ولم اظهر ذلك و كان واضحا ان زوج خالتي الذي يكبرها بأكثر من عشر سنوات لا يهيج الا لما يمارس الجنس الجماعي او يشاهد الافلام الجنسيه .
جلس زوج خالتى وتركنى احاول اصلاح الفيديو ولكنى منظر خالتى عاريه جانبي على السرير وهى تدخن وكسها شبه مكشوف كان يفوق احتمالى مما جعل زبرى ينتصب بشده ويخرج من الفوطه التى حول وسطى دون ان اشعر . ولكن خالتى رأته ووجدتها تضحك وتقول :
- ما انت كبرت اهوه يا واد يا خالد ..وبقيت راجل تمام .
وحاولت مداره زبرى ولكنها نادنى اليها فى السرير. فترددت , فنادتنى مره اخرى وهى تضحك مع زوجها فذهبت لها , ودون لحظه خجل واحده مدت يديها وفكت الفوطه وامسكت زبرى بيديها امام زوجها وهم الاثنان يضحكون.
لحظتها ادركت اللحظه الجميله التي اعيشها , فلقد كنت عاريا تماما مع خالتى العاريه فى السرير و بيننا سنتيمترات فقط و زبري في يدها, و هنا حدث شيئا غريبا فلقد وجدت زوج خالتى يعتدل ويمسك زبره بيديه من خارج الشورت و يقول لخالتى :
- تعرفى يا هدى ...شكلك وانت مع خالد ابن اختك عريانين كده مع بعض يهيج موت ... اكتر من اى فيلم سيكس .
ونظرت خالتى لزبر زوجها فوجدته منتصب بشده فضحكت وقالت لى :
- ده انت تأثيرك خرافى يا خالودا .
ثم وجدت زوج خالتى يقول لى :
- خالد ..ما تمص بزاز خالتك ..
توقفت مذهولا لا اعرف ماذا افعل , اما خالتى لما رأت زوجها يهيج بشده امامها , القت بالسيجاره واعتدلت امامى وامسكت بزها بيديها وقالت لى :
- يالا ياخالودا ...مص بزازى زى البيبى الصغير ما بيعمل.
كنت اعرف ان خالتي و زوجها لحظتها في حاله تهيج بسبب الافلام و ايضا الخمر , فلم اتردد كثيرا و استعدت خبرتي مع ام ايمن و تمالكت اعصابي و لقمت حلمه بز خالتى فى فمى امصها و قد امسكت البز كله بيدى اعتصره وكان طعمه غريب و له مذاق غير بز ام ايمن فعلا.
وجاء زوج خالتى صلاح وجلس بجانبى يشاهدنى عن قرب و انا امص بز زوجته و خلع الشورت واصبح عاريا تماما و اخذ يدعك زبره المنتصب فى يديه , ثم انحنى يقبل خالتى من فمها ومدت هى يديها تدعك له زبره .
احسست انا ان دورى انتهى فتركت بز خالتى وحاولت النزول من على السرير ولكن زوج خالتى امسكنى وقال لى :
- خليك ..انت رايح فين ..احنا عايزينك .
وكان واضحا ان الهياج قد تمكن بالاثنان جدا , و انهم كانوا يفعلون اى شئ دون حساب او رقيب. ووجدت زوج خالتى يدخل بزبره بين فخذى خالتى وشاهدت لاول مره عن قرب شديد منظر زبر رجل غيري وهو يختفى داخل كس أمراه . و لك تكن أي امرأه بل هي خالتي شقيقه أمي , وبدأ صلاح زوج خالتى ينيك فيها بكل قوته ثم قال لى وسط انفاسه المتقطعه :
- خالد ..بوس خالتك .. يلا .. .
و ترددت لحظه ثم انحنيت اقبلها فى خدها ولكنه امسك وجهى وجعلنى اقبلها فى فمها . ووجدت شفتى خالتى فى فمى فأخذت اقبل فيهم وزوجها يتابعنا فى دقه كأنه يأخذ طاقته من منظرنا انا وخالتى نتبادل القبلات .
كانت خالتى تتأوه بقوه وانا اقبلها وكان واضحا انها لم تتناك من زوجها بهذه القوه منذ فتره طويله.
وظللت انا و خالتى نتبادل القبلات وانا اتحسس بزازها وزوجها ينيك فى كسها والاجمل ان خالتى كانت مازالت تمسك زبرى فى يديها , وطبعا امتلاءت يديها بلبنى منذ اول قبله بيننا , واستمر الوضع فتره حتى بدأ زوجها ينتفض و اخرج زبره بسرعه من كسها قاذفا لبنه على بطنها وهم الاثنان يضحكان بمرح . وكان ايضا منظر اول مره اراه فى حياتى وانا ارى رجل غيرى يقذف لبنه.
ثم قام الاثنان ودخلا الحمام وخالتى غارقه بلبن زوجها على بطنها ولبنى فى يديها, وكانوا فرحيين جدا وسعداء ويقولون انهم لم يشعروا بتلك المتعه منذ سنين.
ولما عادا كان قد ارتديا الروب وجلسا وقد زالت عنهم حموه الهياج وادركوا ان ما فعلوه قد يسبب مشكله , وخرج زوج خالتى من الحجره واخذت خالتى تكلمنى كلاما كثيرا وقالت لى ما معناه فى النهايه ان ما حدث كان هزار ولن يتكرر و انهم لم يفعلوا شئ مثل هذا من قبل ولكنني ابن اختها و قريبها وهي خالتي لذا فلقد سمحا لي بمشاركتهم لحظاتهم الحميمه و هو شئ لن يتكرر مره اخرى.
طبعا ام تكن خالتي تعرف انني اعرف كل شئ عن ممارستهم للجنس الجماعي , ولكنني لم اقول شيئا و قد جعلتني اقسم ان لن اخبر احد حتى امى. ثم تركتنى ارجع حجرتي و انا لا اصدق حتى لحظتها انني لم اكن احلم و اننى اكنت اشارك زوج خالتي فى نيك خالتي منذ دقائق.
كان يتبقى لنا في الاجازه ثلاث اسابيع كنا سنقضيهم في بيت جدتي في الاسندريه , و هناك طبعا ظللت احلم بما حدث عده ايام .... وكان خلالها لما تاتي خالتي او زوجها للزياره لا يذكرا ماحدث نهائيا كأنه لم يحدث .. وكان زوجها يتحاشى نظراتى.
ولكنهم هم الذين احتاجوا لى , ففي يوم وجدت خالتى تتصل بأمى وتخبرها ان ترسلنى لأقضي الليله مع ابنها و أبات عندهم , وشككت فى الامر و عرفت قصدها و ذهبت فعلا.
كان اليوم عاديا حتى المساء ,و لما نام اولاد خالتي , وجدتها تخبرنى ان اتى معها لحجرتها ولما ذهبنا وجدت زوجها فى الحجره واغلقت الباب و قالت لى :
- انا مبسوطه منك يا خالودا ..علشان انت كنت راجل و حفظت كلمتك وما قلتيش لحد على اللى حصل المره اللى فاتت ... علشان كده جوز خالتك صلاح قالى ..اننا نكفأك ونخليك تبات معنا تاني انا وهو النهارده..ايه رأيك؟ .
طبعا وافقت وكنت افهم واتوقع تصرفاتهم , ويومها حدث مثل المره السابقه فلقد كنت عاريا اتبادل القبلات مع خالتى وامص لها حلمات بزازها وزوجها يتابعنا ويستمد طاقته من مشاهدتنا .
و في اليوم التالي اخبرت أمي انني سأبات ايضا عند خالتي , وتكرر ذلك اللقاء مره اخرى للمره الثالثه.
و في الايام التاليه كنت ذهب كثيرا للمبيت عند خالتي , وتكرر الامر كل مره بعد و رأيت كل الاشياء الجنسيه التي تفعلها خالتي مع زوجها و كانت تمص له زبره و تتركه يدعك زبره بين بزازها وكما كان زوج خالتى يعشق النيك فى خرم طيز خالتى وكان واضحا انها هى ايضا تستمتع به بشده مثلما اصبحت أم ايمن تستمتع به معي .
والشئ الوحيد الذى كان لا يفعله زوج خالتى ابدا هو لحس الكس رغم ان خالتى كانت تطلب منه ذلك كثيرا ولكنه كان يرفض , وفى يوم كنت معهم فى حجرتهم وكانت خالتى تمص له زبره ثم طلبت منه لحس كسها ولكنه رفض فوجدت نفسى انزل بفمى لألحس كسها انا دون ان تطلب منى .
فؤجئت هى وزوجها بما افعل , ورغم الرائحه الغريبه والطعم الاغرب وجدتنى استمتع جدا وانا الحس كس خالتى , اما هى فلقد كانت فى قمه هيجانها ونسيت تماما ان زوجها معها فى الحجره وامسكت شعر رأسى فى يديها وهى تدفع فمى ولسانى اكثر واكثر فى كسها , وجلس زوجها يشاهدنا مستمتعا مثلنا وانا الحس لها كسها طوال عشر دقائق كامله حتى احسست انها تنتفض امامى و رأيت بعيني عصيرها ينزل ثم هدأ جسمها تماما , ويومها كافئتنى خالتى بمص زبرى فى فمها و كان احساس جميل لا يوصف و شعور غريب ولذيذ جدا يفوق فعلا كثيرا الاحساس بأم ايمن وهي تمص لي زبري و اصبح ذلك الامر من لحس ومص بعد ذلك شيئا مكررا فى كل لقاءتنا التاليه .
الجزء الرابع:
اخبرت امي انني سأبات كل ايام الاجازه القليله الباقيه في الاسكندريه عند خالتي هدى لان ليس لي اصدقاء هناك غير ابنها , و قد وافقت ولم تعترض , و تكررت يوميا اجتماعنا نحن الثلاثه في السرير , حتى جاء اليوم الذى اجتمعنا فيه معا كالعاده و لكن يبدو ان زوج خالتي يومها كان مرهقا و كان انتصاب زبره ضعيف رغم انني فعلت كا ما فعله كل مره من قبلات حاره مع خالتي و مص و لحس لبزازها و كسها , و من باب الهزار وقتها وضعت خالتى رأس زبرى على كسها , وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذى بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره بقوه. ثم قال لى :
- جمال انا عايزك تنيك خالتك ..تماما زى ما شفتنى بعمل فيها ...يالا .
ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول او نفعل, ولكننى تصرفت بسرعه وقررت استغلال اللحظه و اسرعت ادخل زبرى بأكمله فى كس خالتى, وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا فى كس خالتى الساخن يفرق كثيرا عن كس أم ايمن , فلم اعرف لحظتها هل الفرق في الاحساس هو لان لكل امرأه مذاق معين ام لأنني كنت انيك في احدى محارمي و هي خالتي التي تكبر أمي ببضع سنوات.
احتضنتى وقتها خالتى بقوه وبدأت انيكها بقوه مسترجعا خبرتي الكبيره مع أم ايمن و اخذت اتحرك بسرعه فى كسها داخلا خارجا , وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى التي كانت تصرخ وتتلوى فى السرير .
اما زوج خالتي فلقد كان في قمه تهييجه هو الاخر و كان يدعك زبره بيده بقوه , ثم طلب منى ان اخرج من كس خالتي , وفعلت ذلك مرغما لانني كنت متهيج بشده , وسعدت لحظتها جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها, ولكن فى النهايه تركتها لزوجها بعد ان جهزتها له وجعلتها فى قمه هيجانها, واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها , ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه.
والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى , ولكن خالتى لم تكن قد شبعت بعد و وجدتها تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها فى كسها, وعلى الفور بدأت النيك بقوه شديده و خالتى تصرخ وتتاوه امامى.
ولقد وصلت انا وخالتى الى نشوتنا الجنسيه فى وقت واحد تقريبا , فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى , بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التى كانت تنتفض معى فى نفس الوقت. وانتهينا جميعا وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين,
ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح ابات عندهم يوميا , و يتكرر اللقاء الثلاثي كل يوم , حيث ابدأ انا فى نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هى ايضا , وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى , كما اننى نكتها ايضا فى خرم طيزها وكان هذا ممتعا الى اقصى الحدود . وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر فى نيك خالتى و يقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 15 عاما منظرا مهيجا الى اقصى الحدود.
وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه او تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول :
- انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين ..مش راجل واحد ..
و الحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده, ولقد صارحتهم انني اعرف من قبل بخصوص ممارستهم للجنس الجماعي و حكيت لهم ما رأيته العام الماضي و قد اعترفا ان هذا حدث بالفعل من قبل كثيرا وهم يمارسون الجنس الجماعي منذ اكثر من عشر سنوات و لكن في السنين الاخيره بعد ان اصبح زوجها عمره اكثر من الخمسين و هي فوق الاربعين , اصبحا يجدا صعوبه في ايجاد من يشاركهم الفراش و كان اللقاء الذي رأيته العام الماضي هو احد اخر هذه اللقاءات الجماعيه و قد تكرر الامر بعدها مره واحده فقط.
وقد اعترفت انا الاخر لهم بخصوص علاقتي بأم ايمن , وقالت خالتي وقتها انها كنات تحس انني فعلا ذو خبره وانها ليست اول امرأه اجامعها في حياتي.
كانت خالتي رغم سنها لا تتعب ولا تمل من الجنس ابدا , وكانت ترغب في تكرار اللقاء الثلاثي كل يوم بل اننا احيانا كنا نتناوب عليها انا و زوجها واحدا تلو الاخر , حتى انه في يوم بدأت انا مع خالتى وقذفت بعد فتره على كسها ثم اكمل زوجها جماعها حتى قذف هو مغرقا بطنها و بزازها ثم اكملت انا مره اخرى وقذفت هذه المره مغرقا وجهها و رقبتها ثم عاد زوجها مره اخرى لينيكها ويقذف على ظهرها , يومها قامت خالتي تستحم و جسمها غارقه فى لبننا تماما و يقطر وانا وزوجها نضحك على منظرها.
و كثيرا ايضا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها معا , واحدا زبره فى كسها والاخر زبره فى فمها تمصه له , بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا فى كسها و شرجها معا فى نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده وهى معصوره بيننها نهرس فيها معا , و كنا نستمتع جدا انا وزوجها ايضا بجعلها تجلس بيننا ونقذف على وجهها معا مثل الافلام حتى يصبح وجهها ابيضا ولا تستطيع ان تفتح عينيها.
استمر ذلك الحلم الجميل حتى انتهت الاجازه , و اضطررنا ان نرجع الى القاهره , و كنت احس انني اترك جزء من قلبي و انا اترك الاسكندريه التي بها خالتي التي اصبحت معشوقتي الاولى الان.
في القاهره رجعت مره اخرى الى ام ايمن و التي اصبحت شيئا اصبح ملك لي اطلبها وقتما اريد و كنت احسها تحبني فعلا و ليس مجرد عشيق لها,
مع دخولي الصف الثاني الثانوي, تغيرت مفاهيم كثيره عندي و اصبح لي اصدقاء جدد و معارف اكثر و مع الوقت اكتشفت انني تقريبا الوحيد الذي له تجربه جنسيه في هذا السن الصغير , وطبعا لم اقول لأحد عن علاقتي بأم ايمن او علاقتي بخالتي و كنت اسمع من اصدقائي فقط , وكان اكثرهم تهورا وقتها هم ولد او اثنان مارسا شبه جنس مع سيده عاهره تمارس الجنس مع الطلبه مقابل اي فلوس معهم و لكنهم لم يمارسوا معها اي من فنون الجنس و كانت تتركهم يدخلون زبرهم في كسها لعده دقائق فقط.
كنت اكلم خالتي بأستمرار كلما وجدت وقت يسمح و كانت تقول لي دائما انني اوحشتها و طلبت منها ان تأتي لزيارتنا في القاهره , و قالت انها ستأتي فعلا في اجازه منتصف العام الدارسي لأولادها.
وفعلا اتت خالتي و زوجها و اولادها لزيارتنا في اجازه منتصف العام , وقد بقيت معنا حوالي ثلاثه ايام , وطبعا لم تسمح الظروف نهائيا بمقابله ثلاثيه بينها معنا انا و زوجها, ولكنني تمكنت من مقابلتها وحدنا انا وهي و كانت هذه اول مره انفرد بها وحدنا دون زوجها , وقد مارسنا الجنس انا و هي لمده ساعتين كاملتين قذفت فيهم لبني عده مرات داخل كل فتحات جسمها من فمها و شرجها و حتى داخل كسها و ضحكت وهي تقول لي انها لم تعد تستعمل وسائل منع الحمل منذ فتره و لكن دورتها مازالت مستمره و ربما تحمل مني .
رجعت الحياه لطبيعتها بعد انتهاء الاجازه , و استمريت في لقاءاتي كل فتره مع ام ايمن , حتى تعرفت على ولد في المدرسه يكبرني بعام في الصف الثالث الثانوي يدعي " عادل " و كان ولد صايع فعلا و جسمه رياضي و يعرف الكثير من البنات , وقد اخبرني عادل انه يقيم علاقه جنسيه منتظمه مع عده بنات و قد اثار هذا غيظي فأخبرته بعلاقتي بأم ايمن دون ان اخبره انها زوجه البواب الخاص بعمارتنا , وبعد فتره وجدت عادل يقترح علي ان نتبادل عشيقاتنا وان اتركه يمارس الجنس مع ام ايمن مقابل ان يتركني امارس الجنس مع احدى صديقاته , و ترددت في البدايه خوفا ان تتضايق ام ايمن ثم تذكرت انها كانت تمارس الجنس سابقا بمقابل مادي مع اي احد , فوافقت على طلب عادل و طلبت منه ان تكون الفتاه التي سيعرفني بها فتاه جميله و صغيره .
ترددت كثيرا قبل ان افاتح أم ايمن في الموضوع , و كما توقعت غضبت مني جدا و قالت انها لم تعد تمارس الجنس الا معي منذ تعرفت علي من اكثر من سنه و تساءلت لماذا اريد فتيات اخريات وهل هي لم تعد تعجبني او تكفيني , و حاولت مصالحتها ولكنها كانت متضايقه جدا.
الجزء الخامس:
انقطعت علاقتي بأم ايمن حوالي شهر كامل حاولت فيه عده مرات مصالحتها و لكنها كانت مستمره في غضبها , فتركتها في حالها و لم اكلمها لمده اسبوعين كاملين , حتى وجدتها هي تنتظرني عند نزولي المدرسه و اخذتني لحجرتها الصغيره في اسفل العماره و لم يكن زوجها او اولادها موجودين و مارسنا الجنس سويا , ثم اخبرتني انها موافقه على طلبي لو انني مصمم عليه , فقلت لها انها تجربه وان لم تعجبنا فلن نكررها مره اخرى.
و في الميعاد المحدد بيني و بين عادل , جعلت ام ايمن تغير ملابسها و تخلع جلبيتها الفلاحي المعتاده وترتدي جيبه و بلوزه و تضع مكياج , واخبرتها ان تقول ان اسمها سعاد ولا تذكر نهائيا سكنها او عملها. و تقابلنا في شقه خال عادل و كانت المفاجأه ان مع عادل كانت فتاتين وليست فتاه واحده , احداهم في سننا تقريبا في الصف الثالث الثانوي و اسمها " ريهام " و اخري عمرها 23 سنه و اسمها " نيفين " و عرفت انها خريجه كليه التجاره , وكانت ام ايمن هي اكبر الموجودين سنا حيث كان عمرها تقريبا 35 سنه.
كنت قد اخذت حبه " ترمادول " لأطاله الجماع كان عادل قد اعاطها لي مسبقا , و رغم انني لم استعمل مثل هذه الادويه منذ شهور ولكنني كنت متوقع ان تكون هذه الليله ناريه فقررت ان استعد لها بكل الطرق الممكنه.
بعد فتره من التعارف , اخذ عادل ام ايمن لأحدى الحجرات بينما داخلت انا مع نيفين الى الحجره الاخرى , وبقيت الفتاه ريهام تدخن السجائر في الصاله.
خلال لحظات كانت نيفين فى حضنى نقبل بعضنا و خلعنا ملابسنا تماما , و كان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها , ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان لها خبره كبيره فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى خصيتي وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه.
فى تلك اللحظات دخلت الفتاه ريهام الحجره , وكان واضحا انها قررت ان تشاركنا انا و نيفين الجماع , و خلعت ملابسها تماما و وقفت تشاهدنا وهي تبتسم و انشغلت انا بمنظر بزاز نيفين وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله, ثم فؤجئت بريهام تنضم لنا وتنزل على نيفين تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى و كانت اول مره في الحقيقه ارى في حياتي جماع نسائي – نسائي و هيجني ذلك بعنف فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك في كس نيفين و مددت يدى اتحسس جسم ريهام الابيض الاملس الضئيل وكانت منحنيه فوق نيفين و وجدت طيزها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز نيفين وبدون تردد اخرجت زبرى من كث نيفين وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كث ريهام المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها فتاوهت بشده و وقفت انا عدلتها في الوضع الكلابي و احتضنت طيزها بين يدى و اخذت انيكها بكل قوتى وقامت نيفين وقبلتى فى فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث ريهام .و كان الحماس و النشوه تتملك كل جسمي فلقد كانت اول مره اجتمع مع امرأتين في وقت واحد.
ثم نامت نيفين مره اخرى امام ريهام وفشخت كثها امام فمها لتبدأ ريهام تلحسه و تمص فيه وهي مازالت تتناك مني , و استمر ذلك بضع دقائق ثم اخرجت زبرى من كث ريهام ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى ثم انضمت لى نيفين بلسانها ايضا فى طيز و كث ريهام التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى حيث ركبت نيفين فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت ريهام فوق وجهى لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى و وجهها في وجه نيفين .
و خلال لحظات انشغل الاثنان ريهام و نيفين بتقبيل بعضهم وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث نيفين ووجهى كله مختفى فى طيز ريهام ولسانى و اصبعى فى كثها وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره .
فى تلك اللحظات دخلت ام ايمن مع عادل الحجره , وكان الاثنان عراه تماما و كان واضحا انهم انهوا جماعهم مبكرا و ان تأثيرا حبه الترامادول كان اقوي علي من عادل فلقد استمريت انا حتى الان دون ان اقذف مرتي الاولى.
قامت نيفين من فوقي و اتجهت الى عادل بينما امسكت حبيبتي ام ايمن زبري المبتل من كس نيفين تمص فيه بقوه ومهاره ثم نزلت معها ريهام ايضا و كان منظر الاثنان على يتنافسان على زبري مثير بطريقه رهيبه حتى انني لم اتحمل عده دقائق ثم قذفت كل لبني على وجوههم الاثنان.
جلسنا نستريح قليلا على السرير و نشاهد عادل يجامع نيفين بقوه امامنا في عده اوضاع , حتى سخن زبري مره اخرى و انتصب بقوه و بدات اجامع ريهام بقوه في عده اوضاع.
ذكرني المنظرفي الحجره بمنظر الجنس الجماعي الذي رأيت خالتي تمارسه مع زوجها منذ سنين , و عرفت كم هو ممتع و مثير فعلا .
استمر تبادل النساء بيني وبين عادل حوالي ربع ساعه , ثم اجتمعنا انا و هو في النهايه على نيفين نجامعها في وقت واحد , انا زبري في شرجها و هو زبره في فمها و هي تجاهد لكي تتفاعل معنا نحن الاثنان .
ثم انتقلنا نحن الاثنان الى ام ايمن لنجامعها معا , و لأول مره في حياتها تجرب ام ايمن الجنس المزدوج , حيث كان عادل تحتها يجامعها في كسها وانا خلفها و زبري في شرجها , و استمرينا خمس دقائق نحن الاثنان ندعك فيها حتى قذفنا لبننا في وقت واحد تقريبا داخل جسمها.
كانت تلك الليله من اجمل الليالي في حياتي حتى وقتها , حتى ام ايمن التي اتت مرغمه معي كانت سعيده وهي عائده و فرحه بهذه التجربه الجديده في حياتها.
و مرت عده حوالي شهرين كاملين قبل ان نكرر هذه التجربه مره اخرى و لكن هذه المره اتي عادل مع ريهام و فتاه صديقه لها في سنها تدعى " ريم " , و قد كانت ليله جميله مثل السابقه تماما.
ولما انتهى هذا العام الدارسي , كنت في شغف شديد للسفر و قضاء الاجازه في الاسكندريه حيث خالتي الحبيبه و زوجها , واخذت الح على أمي كثيرا حتى سافرنا فعلا و كنا ننتوي قضاء شهر على الاقل هناك.
بعد وصولنا بيومين فقط , كنت انا و خالتي و زوجها في السرير معا و قضينا ليله لا تنسى فعلا و الاجمل انني كنت اقوم انا بأغلب العمل يومها ولم يتدخل زوج خالتي الا بضع دقائق فقط.
في نهايه هذه الليله الجميله , وبعد ان نام زوج خالتي متعبا , اخبرتني خالتي ان هناك خبر جديد , وهو انها لها هي و زوجها الان صديقان زوجان جديدان يمارسان معهم الجنس الجماعي منذ فتره , تضايقت في داخلي لما عرفت ان هناك من يجامع خالتي غيري , ولكنني لم اعلق لها و سألتها من هم و كانت المفاجأه انهم ( عبير ) ابنه خالتي صباح و زوجها ( كمال ).
و عبير هي اكبر بنات خالتي الكبيره صباح و عمرها حوالي 25 عاما ومتزوجه من زوجها كمال منذ اربع سنوات و معها بنت صغيره عمرها عامين , وعبير طوال عمرها تحب خالتنا هدى جدا و كانت قبل زواجها تقضي في بيت خالتي هدى اغلب وقتها حتى ان خالتي صباح كانت تقول ان عبير تعتبر ابنه هدى وليست ابنتها , ومن خالتي هدى تعلمت عبير الاناقه و ارتداء الملابس المغريه الضيقه , وحتى لما تزوجت كمال لم يغير من طبعها هذا شيئا و استمرت في حياتها المتحرره و كان كمال قد عاش فتره من حياته الجامعيه في امريكا و تعلم التحرر و لم يحاول ان يغير طباع زوجته بعد الزواج.
سألت خالتي هدى , كيف حدث التبادل بينها و بين ابنه خالتي عبير , فقالت انها كانت سهرانه هي و زوجها مع عبير و زوجها في احدى الكازينوهات و يومها اكثرت من الشرب كثيرا ويبدو انها عدت عبير و زوجها لقضاء الليله معهم دون وعي و لكن لم يحدث شي يومها , وفي الصباح اتت عبير لها و صممت ان تعرف كل شئ و لانها تثق فيها فلقد حكت لها كل شئ من الجماع الجنسي التي كانت تمارسه مع اصدقائها قديما و حتى علاقتها بي , وقالت خالتي ان رد فعل عبير كان مذهل يومها ولم تكن مصدقه .
ثم اكملت خالتي و قالت انه بعد ذلك بحوالي شهر , كانا سهرانين مره اخرى في كازينو و يومها فوجئت بكمال زوج عبير يدعوهم لقضاء الليله عندهم , وعرفت من عبير انها اخبرته كل شئ و انها فكرته من الاجتماع للممارسه الجنس الجماعي و قد حدث هذا فعلا يومها و كان رائعا و تكرر بعد ذلك مرتين.
سألت خالتي , هل تنوي ادخالي في هذه الحفلات الجنسيه التي تقيمها مع عبير و زوجها , فقالت خالتي انها تنوي هذا فعلا , ولكنها جهزت اولا غدا لقضاء وقت جميل بينها نحن الثلاثه انا و عبير وهي فقط في بيتها غدا صباحا عندما يكون البيت خاليا.
الجزء السادس:
ظللت طوال اليوم و الليله احلم بهذا اللقاء القادم بيني وبين خالتي و ابنه خالتي عبير , ولم يغمض لي جفن حتى ذهب لبيت خالتي في الصباحو طرقت الباب , لتفتح لي هي الباب وهي عاريه تماما لا ترتدي شيئا , فأسرعت بالدخول قبل ان يراها احد بالصدفه يعبر السلم , وفي الداخل رأيت عبير التي كانت ترتدي قميص نوم قصير و تضع مكياجا كاملا و تبدو فاتنه.
بعد بعض الهزار , اخذت انا و عبير نتبادل القبلات الحاره لفتره طويله ثم خلعت لها قميص النوم و خلعت انا عاريا ايضا و دخلنا نحن الثلاثه الى حجره النوم.
فى البدايه جلست انا و خالتى فى السرير و قامت ابنه خالتي عبير العاريه و تحزمت و رقصت على اغنيه شعبيه وكنت فى غايه الهيجان و وانا ارى جسمها العارى يهتز امامى و جسم خالتى العارى ملتصق فى جسمى ويديها تتدعك زبرى المنتصب ونحن الاثنان نتابع رقص عبير و نصفق لها حتى انتهت من رقصتها الرهيبه.
وارتمت عبير جانبنا على السرير ونحن نضحك. وقبلتها قبله طويله من فمها ثم استلمت هي زبرى من يد خالتى وتمددت انا على ظهرى تاركا لها زبرى تمص فيه وانفردت خالتى بفمى و شفايفى ولسانى تلحس و تمص فيهم وتركت لهم نفسى تماما وكانت عبير تبتلع زبرى حتى حلقها و لسانها يلتف حوله ويلحس كل جزء فيه وقد انتفخ بشده واحمر و رأسه انتفشت بقوه وامسكت بزاز خالتى الكبيره فى يدى اعتصرها بقوه وادعك حلماتها وهى تتحس جسمى كله ثم تنزل بفمها على رقبتى تقبلها ثم صدرى ثم بطنى ثم فمها الى زبرى ليشترك مع فم ابنه خالتي عبير فى لحس زبرى.
واخذ انظر لهم الاثنان و زبرى لا يكاد يظهر بين فم الاثنتان وشعور بالرجفه رهيب يسرى فى جسمى كله ثم استدارت ابنه خالتي عبير و دون ان تترك زبرى من فمها نامت فوقى بحيث اصبح كثها فوق فمى واندفع لسانى يلحس كثها بكل قوه و امسكت طيزها بقوه بين يداى فاشخا كثها ولسانى يدخل و يخرج فيه ليلحسه من الداخل و الخارج وكانت اهاتها تمتزج مع اهاتى و اهات خالتى التى كنت ادعك كثها بقدمى .
و بعد حوالى عشر دقائق من المص و اللحس اعتدلت خالتى على ظهرها فاشخه فخذيها و اتخذت مكانى بينهم وبدأ زبرى يدخل مكانه المحبب فى كث خالتى واحتضنتها بقوه وانا ادعك كثها بكل قوه و السرير كله يرتج بقوه معنا و عبير تقبل خالتنا فى فمها.
ثم بعد فتره نامت ابنه خالتي عبير على السرير فاشخه فخذيها واستقرت خالتى على يديها و ركبتيها فوقها فى وضع الفرسه و وجهها بين فخذى ابنه اختها عبير تلحس لها كثها و عدت بزبرى الى كث خالتى مستقرا خلف طيزها الكبيره ويديى تمسك لحمها وتعتصره بقوه حول زبرى وطوال عشر دقائق كامله لم يرحم زبرى كث خالتى و لم ترحم هى كث ابنه اختها عبير الذى انتفخ و احمر وغرق بلعاب خالتها وقبله لعابى انا .
ثم خرج زبرى و هو فى قمه انتصابه و هيجانه وقامت خالتى و خلا الطريق لكث عبير واتجه زبرى له ودخله لأول مره و تاوهت عبير بقوه وهي تحتضني بقوه وتقبل فمي و لساني بجنون و شهوانيه رهيبه , وبدأت اتحرك بسرعه و قوه داعكا كثها بعنف و السرير كله يهتز معنا
وقامت خالتى وتركتنى انيك عبير بحريه و استندت هى على حافه السرير تحك يديها بكثها و تدخن سيجاره وهى تتفرج علينا مستمتعه .
اما انا و عبير فلقد احتضنا بعضنا بقوه ويديها تشابكت خلف ظهرى و ساقيها حول ساقى وفمى فى فمها وبزازها معتصره فى صدرى وزبرى يظهر و يختفى داخل كثها واهاتنا مكتومه فى فم بعضنا وبعد فتره انقلبنا حول بعضنا دون ان نفك اشتباكنا واصبحت هى فوقى واعتدلت فوق زبرى تتحرك فوقه بخفه ومهاره وهو يدخل و يخرج منها كالخازوق وكان جسمى كله مكهرب و انا ارى بزازها تهتز بقوه رهيبه امامى وامسكتها منها وجذبت حلماتها فى فمى و اخذت اعتصرهم و امصهم بقوه.
و اخذت ابنه خالتي عبير تترقص فوق زبرى وتهتز طيزها يمين و شمال وتهتز بزازها و خالتنا تقبلها من فمها و كان كل هذا يفوق طاقه احتمالى حتى احسست انى سأقذف , و لما احست عبير بهذا ايضا , قامت على الفور و امسكت زبرى بين يديها تدعكه بمهاره حتى انطلقت منه نافوره من المنى طارت فى الهواء و اغرقت الجميع ونحن نضحك فى مرح و قد غرق وجه و بزاز عبير تماما حتى خالتى نالت من المنى نصيب على وجهها .
جلسنا نحن الثلاثه بعدها غارقين فى العرق ونضحك و نهزر وبعد حوالى نصف ساعه حان اوان الجزء التى تعشقه خالتى التى قامت و اتخذت وضع الفرسه خلف طيزها الكبيره , وقد وقفت عبير جانبي و فتحت طيز خالتنا بيديها اما زبري المنتصب بقوه و الذي بدأ يدخل شرج خالتي ببطء حتى استقر كله بالداخل حتى اخر جزء فيه .
وطوال ربع ساعه كامله لم يرحم زبر طيز خالتى التى اتسع خرم طيزها بقوه و كانت اهاتها تملا الحجره كلها وابنه خالتي عبير تضحك عليها , ثم اخرجت زبري من طيز خالتي و حاولت ادخاله في طيز عبير و لكنها تهربت مني وضحكت خالتي و قالت ان عبير لا تحب نيك الطيز
اخذت عبير تمص زبري قليلا , ثم ادخلته بيديها مره اخرى في فتحه طيز خالتي و استمريت انيك فيها عشر دقائق كامله حتى احمر شرجها تماما و هنا قذفت كام حموله لبني داخل اعماق طيز خالتى ثم خرج زبرى نظيفا تماما و قد قامت خالتى معتدله ولم تخرج من طيزها قطره واحده من المنى , مختتما بذلك يوما من اجمل الايام.
بعد يومين بالتمام , اجتمت انا مره اخرى مع خالتي و زوجها ومع عبير و زوجها كمال , ولم يعرف اي من الزوجين بما حدث مسبقا في يومنا انا و خالتي و عبير , و كان اللقاء الخماسي يومها لذيذا ايضا خاصه ان كمال كان قويا جنسيا و قد قمنا انا وهو بالكثير من المرح يومها , وقد اختتمنا الليله يومها نحن الاثنان معا انا و كمال على خالتي هدى في نيك مزدوج في شرجها و كسها و ايضا زبر زوجها صلاح في فمها و قد قذفنا تقريبا نحن الثلاثه لبننا في وقت واحد , حتى ان خالتي كانت تمشي يومها و اللبن يقطر من كل فتحات جسمها.
كانت تلك الاجازه من اروع الاجازات , وقد تكررت تلك اللقاءات الخماسيه عده مرات كما اجتمعت مع خالتي وحدنا عده مرات و ايضا مع عبير وحدنا عده مرات و ايضا انا و خالتي و عبير وحدنا عده مرات , و كانت الامور على اروع ما يكون.
وبدأت عامي الدراسي الثانوي الثالث و انا في قمه الثقه بالنفس و الاحساس بالرجوله و كنت اتعامل مع كل اصدقائي كأنهم ***** , فليس لأحد منهم خبرتي مع النساء او حتى مارس الجنس عدد المرات التي مارسته انا فيها .
كنت قد قررت ان أخذ بعض الدورس الخصوصيه في ماده الفيزياء لانها كانت صعبه الفهم , و كان اغلب اصدقائي يختارون شاطره جدا و لكنها كبيره في السن و حازمه , اما انا فلقد اختر مدرسه اصغر سنا و جميله مسيحيه تدعى ( أنجيل مرقص ) كانت ترتدي ملابس قصيره دائمه و تثيريني في كل حصه احضرها معها.
كانت أنجيل تعطي كل الدروس الخصوصيه عندها في المنزل و عرفت بعد فتره انها ليست متزوجه بعد رغم ان عمرها كان 31 عاما و كانت امها تعيش معها في المنزل , واجمل ما كان فيها انها لما كانت تعطينا الدرس كانت ترتدي دائما ملابس منزله اغلبها ضيق يظهر تفاصيل جسمها الجميل.
اصبحت مع الوقت لا افكر الا في المدرسه ***** و كنت اتصور انه من المستحيل ان تفكر في كرجل لانني طالب عندها و عمري اقل من 17 عاما ببضعه اشهر رغم انني في طولها وجسمي رشيق متناسق.
قررت بعد عده اشهر ان اتخذ خطوه جريئه نحوها واعدت خطتي جيدا , واستغليت حصه يوم الاحد و التي اعرف ان امها لن تكون موجوده يومها في البيت و انتظرت حتى نزول كل الطلبه التي معنا في الدرس و رجعت لها و اخبرتها ان هناك شئ لم افهمه في الحصه , فاضطرت ان تتدخلني البيت مره اخرى لتشرحه لي.
وبينما هي مندمجه في الشرح , اندفعت عليها اقبلها من فمها واحتضنا بقوه حتى اصبح صدرها في صدري , في البدايه اندهشت و تسمرت من الصدمه ثم اخذت تتدفعني بعيدا عنها و لكنني لم اتركها واخذت اقبل شفتيها و رقبتها و احسست انها تجاوبت معي للحظات , ثم بدأت تدفعني مره اخرى عنها , فتركتها خوفا من ان يسمع احد صوتنا.
بعد ان هدأت قليلا , طلبت مني ان اغادر المنزل و اخبرتني انها لن تخبر احد بما حدث ولكنها لن تعطيني اي دورس اخرى والا آتي لها في المنزل مره ثانيه.
فعلا نزلت و سعدت لان الفضيحه لن تكبر و لكنني حزنت لانني لن ارى جسم ***** الجميل مره اخرى عن قرب , وقررت الا اغامر هذه المغامره مره اخرى وان اكتفي بعلاقتي مع ام ايمن فقط لانه حتى علاقتي بصديقي عادل قد خفت كثيرا بعد ان انتهى من الثانويه العامه و التحق بكليه الحقوق.
الجزء السابع:
مر اسبوعين بعد محاولتي الساذجه لتقبيل مدرستي ***** , قابلتني هي في المدرسه صدفه على السلم الداخلي و حاولت تجنبها كعادتي طوال هذان الاسبوعين الماضيين الا انها اوقفتني هذه المره و فوجئت بها تخبرني انها سامحتني و ستعاود اعطائي الدورس الخصوصيه مره اخرى بشرط ان احافظ على أدبي معها ففرحت جدا و شكرتها كثيرا .
اخذت افكر فيما فعلته ***** , وهل فعلت ذلك لانها تريد ان يحدث شئ بيني و بينها ام لانها تريد فلوس الدروس الخصوصيه خاصه ان اعداد الطلبه الذي يأخذون عندها قليل جدا.
ولكن مع ثاني حصه في الدروس الخصوصيه بعد عودتي اليها , عرفت الغرض الحقيقي لأنجيل , لما رأيتها تعطيني الدرس بعبايه منزله ضيقه جدا و مفتوحه من الجانب حتى منتصف فخذها.
يومها قررت ان احاول مره اخرى و لكن بذكاء , و فعلت مثل المره الاولى و رجعت بعد ان نزل كل الطلبه و اخبرتها انني اريد شرح مره اخرى , وقلت لو رفضت فأنني قد فهمتها خطأ و لو وافقت فلن احاول ان افعل معها شيئا حتى تحاول هي اولا حتى لا تتهمني و تسبب لي فضيحه.
كانت المفاجأه ان ***** ضحكت و وافقت فعلا ان تدخلني البيت و تشرح لي الدرس مره اخرى , ولاحظت انها تلعب في ازرار فتحه صدر العبايه و فتحت زرارين منهم و ظهر الشق بين ثدييها واضحا , وهنا اصبحت متأكد مما تريده ***** فعلا .
و دون شرح كثير , تطورت الامور بسرعه يومها و اصبحنا خلال ربع ساعه انا وهي في السرير عراه تماما , وادركت بسهوله ان ***** خام تماما و لم يسبق لها اي تجارب جنسيه و كانت مثل العجينه بين اصابعي افعل بها ما اريد.
وفعلنا كل شئ و جعلتها تمص زبري وتلحسه و مصصت لها حلماتها و كل جسمها , وتبادلنا القبلات الحاره كثيرا جدا , و لكن عند وقوف زبري عند كثها ترددت كثيرا فلقد علمت انها عذراء تماما و كانت في حاله من الهيجان تجعلها توافق حتى على ان افض بكارتها و لكنني كنت على درجه من التحكم لأفهم ما قد اتسبب به من مشاكل لنفسي لو فعلت هذا , لهذا قررت ان افعل شئ اخر.
و بعد اقناع بسيط , وافقت ***** ان اجامعها من شرجها فقط و كانت خائفه فقط من ان يكون الامر مؤلما , ولكنني استعملت كريم جيل مرطب و تعاملت بهدوء و صبر حتى اختفت رأس زبري في فتحه شرجها ثم اختفى كله بالداخل.
رغم انها اول مره لأنجيل في الجنس الشرجي , الا انه كان واضحا استمتاعها الشديد به حتى انني اضطررت ان اكتم تأوهاتها في المخده من علوها و كلما اردت ان اخرج زبري كانت ترفض و تطالبني ان استمر في نيكها اكثر , حتى قذفت مرتي الاول داخل طيزها.
كان اكثر ما يسعدني و انا اجامع أنجيل , انني اول رجل يلمس هذا الجسم الجميل و اول رجل يجامعها جنسيا و طبعا اول رجل يدخل في شرجها بزبره.
اكتفينا يومها بما حدثت لان امها كانت اقتربت من الرجوع للبيت , و ودعتني أنجيل بقبلات حاره و اتفقنا ان نتقابل في اليوم التالي مباشره بعد عودتها من المدرسه حيث ستكون امها في السوق.
و فعلا تكرر اللقاء الجميل مره اخرى , ثم تكرر مره اخرى بعدها بيومين فقط , و رغم ان ***** تكبرني سنا بأكثر من عشر سنوات الا انني كنت اعلمها كتلميذه عندي اعلمها الجنس و كانت هي مطيعه تماما مثلها مثل ام ايمن و لكن ليس لها خبره ام ايمن لذا كانت تنفذ كل ما اطلبه منها بأستمتاع اكثر , و كنت اعشق ان اقذف لبني داخل فمها و علمتها ان تبتلعه كله تماما و كانت في البدايه لا تتقبل طعمه كثيرا و لكنها تعودت سريعا و اصبحت محترفه في كل شئ , و رغم انني كنت اجماعها في شرجها فقط الا انني لم انسى كسها و كنت الحسه لها بقوه و بطريقه تثيرها جدا و تستمتع بها بقوه.
كانت شهوه ***** اجمل ما فيها , كأنيني اخرجت الشيطان المحبوس داخلها , حتى انه مر اسبوعا دون ان نلتقي لان امها كانت متعبه ولا تخرج من البيت نهائيا , وقتها جعلتني آآتي مساءا و امها في البيت نائمه و تسللت الى حجرتها و اغلقنا الباب جيدا و مارسنا الجنس ساعتين دون ان تشعر امها بشئ.
و هكذا مر هذا العام الدراسي على اجمل ما يكون , و انا ما بين عشيقاتي الاثنتان ام ايمن و ***** , و قد اخبرت كل منها بخصوص الاخرى و كنت ابحث دائما عن الفرصه التي استطيع ان اجمعهم فيها سويا , حتى اتت هذه الفرصه لما سافرت ام ***** الى زياره اخيها في الصعيد لعده ايام وخلى الجو تماما لنا.
و بالفعل جمعت ام ايمن و ***** في سرير واحد اخيرا كما اردت عده مرات , واكنت ***** مكسوفه قليلا اول مره لكن ام ايمن بخبرتها نجحت في كسر الخجل بينهم و اصبحا اصدقاء جدا رغم الفارق الاجتماعي و الثقافي بينهم , و لكن في السرير كانت لا فروق بينهم و الاثنان يبذلان كل جهدهم في امتاعي.
واخر يوم قبل رجوع ام ***** , كنت عندها في البيت في جماع شديد و زبري يدعك شرجها دعكا , حتى رن جرس الباب فجأه و انزعجت جدا ولكن ***** قالت بسرعه:
- اطمن .. انا امي مكلماها من نص ساعه و لسه قدامها تلات ساعات على ما توصل ... تلايها ام ايمن .. الشرموطه دى مش اقدره تسيبك لي لوحده النهارده.
ثم خرجت من حجره النوم لتفتح باب الشقه , و بعد لحظات عادت عاريه كما كانت ومعها ام ايمن بالفعل التى قالت ضاحكه :
- هو انا قطعت عليكوا حاجه ..
فضحكت انا و ردت ***** عليها :
- يا شرموطه .. مش اقدرها تصبرى لما يفضالك.
فقالت ام ايمن ضاحكه :
- لا .. مش اقدره .. اصله و حشنى اوى... الاسبوع ده كان مطنيشني خالص .
فقلت لها :
- ماشى يا شرموطه .. ما انت عارفه ظروف ***** و سفر امها .. يلا اقلعي هدومك و خشى معانا.
وضحكنا جميعا و خلعت ام ايمن عاريه و دخلنا نحن الثلاثه الحمام معا , و اصبحت محاطا باربعه بزاز و طيزين جميلتين واندفعت اوزع قبلاتى بين شفتيهم و بزبزهم و طيازهم ثم نزلت ام ايمن تمص زبرى واخذت ***** فى حضنى و شفتاى تقطع شفتيها قبلات ثم امسكت بزازها واخذت الحس و امص فى حلماتهم وهى تصرخ من المتعه وانا اكاد احس بنار فى زبرى من لسان ام ايمن و شفتيها.
ثم قامت ام ايمن و جعلتها تنحنى على حافه البانيو و تسند على يديها وركعت انا خلف طيزها وقامت ***** بفتح طيز ام ايمن امامى بحيث و ضحت فتحتى كسها و شرجها امامى وعلى الفور اندفع لسانى يلحسهم ويمصهم وكنت ادفع لسانى و اكثر داخل كسها فكانت تصرخ اكثر و اكثر .
ثم انحنت ***** جنبها بنفس الوضع وانتقل لسانى من كس ام ايمن الى كس ***** ولكن تركت اصبعين يدعكن كس ام ايمن من الداخل و هى تتلوى امامى اما ***** فقد اغمضت عينيها وهى تتاوه بأستمتاع كعادتها كلما لحست كسها , و قد مدت ام ايمن يديها وامسكت بزاز ***** واخذت تفعصهم مما جعل اهات ***** تعلو اكثر و اكثر.
وبعد ذلك وقفت مره اخرى على قدمى خلف طيز ام ايمن واندفع زبرى يدعك كسها وقفت جنبى ***** و قبلاتها على وجهى و صدرى واخذت تنظر لزبرى و هو يدخل و يخرج بين فلقتى طيز ام ايمن و نبتسم نحن الاثنين ثم ادخلت ***** اصبعين من يديها كله فى شرج ام ايمن مما جننها اكثر و كانت تتلوى مثل الدوده و تصرخ :
- كسى ... طيزى ...كسى ...نار..نار..طيزى مولعه نار...آآآآةة
وبعد قليل , اخرجت بزبرى من كسها و غرسته فى خرم طيزها و خرجت منها صرخه عاليه كتمتها ***** بيديها و انزلق زبرى ببطء داخل شرج ام ايمن التي كانت تتاوه و تقول :
- طيزى ..زبرك بيوجع اوى..اوى
و بدأت اتحرك بسرعه دخولا و خروجا فى شرج ام ايمن التي تحولت اهاتها الى صرخات عاليه , و سألت ام ايمن وهى تتلوى:
- لو وجعك ... اخرجه
فقالت وسط اهاتها:
- ده بيوجع موت ...بس ماتخرجوش ...حرقانه جميل ..سيبه جوه...
ودفعنى كلامها لان اسرع اكثر و اكثر فى حركتى وصرخاتها تعلو و تعلو و كانت الصرخه الكبرى عند انطلاق قذائفى داخل اعماق شرجها و خرج زبرى منتفضا و اسرعت ***** تمسكه بسرعه و تدخله في فمها لتستقبل باقي لبني داخل فمها كما اعتادت , واستمرت تحلب فيه حتى اخرجته نظيفا تماما من فمها و قد ابتلعت لبني الذي خرج في فمها واكملت ايضا بلحس اللبن الذي بدأ يسيل من شرج ام ايمن
كان هذا فعلا اجمل ختام لهذه الحفله الرائعه , التي للأسف لم استطيع ان اكررها حتى نهايه العام الدراسي , نظرا لأنشغالي في المذاكره و ايضا لظروف ام ***** .
الجزء الثامن :
كان نجاحي في الثانويه العامه خبر اسعد الناس جميعا , خاصه انني نجحت بمجموع سمح لي بدخول كليه الطب الذي اريدها , و بعد انتهاء التنسيق وكل الاجراءات , كنت اريد السفر الى الاسكندريه لقضاء بعض الوقت مع خالتي و ايضا مع ابنه خالتي عبير , ولكنني فوجئت بأتصال من صديقي الحميم السعودي فهد يخبرني انه اتى الى القاهره هو و بعض افراد عائلته لقضاء جزء من اجازتهم و فرحت طبعا بهذا الخبر و قررت تاجيل سفري للأسكندريه.
ذهبت لمقابله فهد في شقتهم في منطقه المنيل , و فوجئت ان معه الكثير من افراد عائلته في هذه الزياره , حيث كان معه والده و والدته و اخته الكبيره مشاعل و اولادها الصغار لكن دون زوجها و ايضا اخيه فواز الذي يصغره بعام واحد و كذلك اختهم الاصغر نوف , و كان معهم ايضا ابنه عمه عهود التي في عمر اخته مشاعل تقريبا و كان معها زوجها سيف و اولادها الصغار و ايضا اخواتها الاصغر فيصل و العنود , و كان فيصل هذ يكبرنا انا و فهد بحوالي عامين بينما اخته العنود في سننا تقريبا و هي مطلقه بعد زواج استمر عام واحد فقط.
كانت هذه اول مره يأتوه بهذا العدد و كنت لم ارى فهد منذ اكثر من عامين لهذا فلقد جلسنا كثيرا نحكي و نتحاكي , وطبعا كان يعرف مسبقا بخصوص علاقات خالتي و حفلاتها الجنسيه و كان مذهولا لما اخبرته انني اصبحت اجامع خالتي الان و ايضا ابنه خالتي عبير في جنس جماعي امام ازواجهم و اخبرته ايضا بعلاقتي بأنجيل و ام ايمن .
ثم سألته عن احوال اخته مشاعل و هل مستمره في علاقتها بالسائق الهندي الذي يعمل عندها و الذي اخبرني بخصوصه من قبل , فقال لي ان السائق الهندي قد رحل منذ اكثر من عام و مكانه الان سائق بنغالي كبير في السن ليس من النوع الذي يعجب اخته , لكن ذلك لم يمنعها من تصرفاتها و قد اكتشف منذ فتره انها تقيم علاقه مع رجل سعودي تعرفت عليه عن طريق الانترنت و تقابله في بيتها عندما تخلو الاجواء , كما يشك انها تقيم علاقه مع رجل اخر و لكنه ليس متأكد و لا يعرف جنسيته او شكله , و سألته كيف عرف هذه المعلومات وهل يراقب اخته فقال بخبث انه لا يراقبها ولكن هناك مصر معلومات موثوق اخبره بكل هذا ولكنه لم يريد ان يخبرني بهذ المصدر.
اراد فهد ان يخرج هو و العائله ليتناولوا العشاء في احد مطاعم القاهره الفخمه , و فوجئت وقتها بكل نساء عائله فهد و قد خلعوا العبايات السوداء و ال**** و ارتدوا ملابس كاجوال عاديه و بناطيل و باديهات و كشفوا شعرهم و الوحيده التي ظلت بملابسها السعوديه هي والدته , ولما لاحظ فهد استغرابي لما حدث فقال انهم معتادون على ذلك في سفرياتهم خارج المملكه العربيه السعودية.
كانت هذه اول امره ادقق في ملامح اخته الكبيره مشاعل , لأكتشف انها ازدادت جمالا عما رأيتها منذ سنين و كانت اخته نوف لا تقل عنها جمالا , اما ابنه عمه عهود فكانت تمثال مجسم للجمال السعودي ببشرتها السمراء الخفيفه و شعرها الاسود الناعم الطويل و عيونها الواسعه السوداء , و الاجمل انها كنت اكثرهم جراه في ملابسهم رغم وجود زوجها سيف و اخوها فيصل معنا , فلقد كانت ترتدي بنطلون فيزون ضيق جدا يظهر جمال و استداره و انتفاخ طيزها و ايضا ترتدي بلوزه ضيقه مكشوفه الذراعين و فتحه صدر واسعه نسبيا .
بعد ان تناولنا العشاء في المطعم , خرجنا و قضينا وقتها جميلا السينما , ثم اراد والد و والدته فهد الرجوع للبيت و الاستراحه لكن الاغلبيه كانت تريد اكمال السهره , و في النهايه رحل والده و والدته و اخذو معهم بنتهم نوف و اولاد مشاعل و عهود الصغار.
اقترحت على الباقين قضاء السهره في احدى المراكب النيليه السياحيه الفخمه التي تقدم بوفيه مفتوح و فقرات فنيه , و وافق الجميع , و بالفعل توجهنا الى هناك انا و فهد و اخوه فواز و اختهم مشاعل و ابناء عمهم فيصل و العنود و عهود و زوجها سيف.
كانت السهره اجمل ما يكون , وكان فهد و شيف و فيصل يشربون الخمور بكل بساطه امام نساء العائله , و لكن اجمل ما كان في هذه السهره هي لما قامت العنود اخت عهود و فيصل و صعدت على المسرح دون اعتراض من عائلتها و رقصت امام الجميع رقص سعودي مثير جدا به الكثير من هز الارادف , جعل كل الحاضرين يصفقون لها.
في هذه السهره لاحظات نظرات و لمسات بين فهد و ابنه عمه عهود دون ان يشعر زوجها شيف او اخوها فيصل بشئ و احسست ان بينهم شئ سري , ولكنني لم اكن منتبه كفايه لانني لاحظت ايضا نظرات من مشاعل ناحيتي انا و طبعا بادلتها هذه النظرات و الضحكات دون ان يشعر احد.
ولما انفردت بفهد في اخر السهره , سألته ان كان هناك شئ بينه و بين ابنه عمه عهود , فأعترفت لي انه على علاقه بها منذ عامين تقريبا كما ان اخيه فواز على علاقه بأختها العنود منذ فتره و قد اقام كلك الاربعه لقاءات جماعيه لهم معا عده مرات ايضا , وقد ذهلت لما سمعت ذلك . ثم اخبرني فهد ايضا ان عهود هي مصدر معلوماته عن اخته مشاعل فهي صديقتها المقربه و كاتمه اسرارها وان كانت مشاعل لا تعرف شيئا بخصوص علاقته بعهود او بأختها العنود و لكنها اكتشفت صدفه علاقه اخوهم فواز بالعنود ولكنها لم تقل شيئا.
لما انتهت هذه السهر الجميله , رجعنا كلنا الى شقتهم في المنيل , و قبل ان ارحل اخبرت فهد انني سأجهز ليله ناريه نقصيها سويا مع من استطيع التواصل معه من النساء , و فرح فهد جدا و اخبرني انه موافق طبعا.
في اليوم التالي مباشره , فوجئت باتصال على تليفوني المحمول من مشاعل تطلب مقابلتي وحدنا , طبعا وافقت وكانت في غايه السعاده رغم احساسي بالضيق انني افعل ذلك من خلف ظهر صديقي فهد اخوها.
تقابلنا في اليوم التالي انا وهي فقط عند المركب السياحي الذي سهرنا فيه من يومين , وكنت مذهول لما رأيتها فلقد كانت ترتدي جيبه قصيره حتى منتصف فخذها و بلوزه ضيقه شفافه تظهر الكثير من صدرها و تضع مكياج جميل جعلها كملكه جمال , فأخذتها و دخلنا المركب و سألتها كيف خرجت بهذا المنظر من الشقه فقالت انها خرجت بالعبايه فوق ملابسها و اخبرتهم انها ذاهبه للتسوق , ثم خلعت العبايه لما وصلت لمقابلتي.
تعشينا انا وهي سويا في المركب , واخبرتني انها اول مره تخرج من احد اصغر منها بكثير مثلي و لكنها منذ رأتني هذه الزياره وهي مشدوده لي بشده وترغب ان نكون وحدنا .
طبعا لم اخبرها انني اعرف كل شئ عن ماضيها و حاضرها , واخبرتها انني ايضا اشعر بالانجذاب نحوها و لكن ليس من هذه الزياره و لكن منذ رأيتها من سنين في السعوديه .
كانت طوال السهره انظر لعيناها الجميله و جسدها المتناسق الرائع , و رغم انني لم بعض كلامها الممتلي بألفاظ مثل ( نسولف ) و ( ابي ) و ( شو تسوي ) و لكن لهجتها السعوديه كانت مثيره بطريقه شديده , حتى انني لم اتحمل و اخبرتها انني اريدها ان تذهب معي لأحدى الفنادق , و قد اندهشت مشاعل في البدايه لجرأتي و لكنها كانت من الذكاء لتعرف ان ليس امامنا فرص كثيره , لذا فلقد وافقت فورا.
و بالفعل ارتدت هي عبايتها السعوديه و ال**** مره اخرى , و ذهبنا لفندق هيلتون النيل و دخلت هي وحجزت حجره و صعدت لها , ثم ذهبت لها حجرتها بعد نصف ساعه و وجدت الباب مفتوح فدخلت واغلقته خلفي ثم فوجئت بمشاعل نائمه في السرير في انتظاري عاريه تماما.
وقفت متاملا تمثال الجمال المجسم امامي لعده دقائق , ثم خلعت ملابس كلها بسرعه و اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم امسكت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وبدأت الاهات تخرج منها ثم اجلستها على السرير و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا توقفت مذهولا امام طيزها الجميله و دفنت وجهى داخلها الحس شرجها بكل شوق وهب تتاوه بصوت ناعم مثير جدا , ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى
ثم نامت مشاعل على السرير ثم نمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها تتمتع بالحس بشده فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه ايضا مما كان يدفعها الى الجنون فعلا , ثم قمت انا فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه .. ... نار..نار. (.
واستمر النيك حوالى ربع ساعه في هذا الوضع ثم بدأنا نتبادل كل الاوضاع الجنسيه الممكنه و كانت ماهره و متمكنه على اقصى الحدود , وكان منظرها وهي منحنيه امامي في الوضع الكلابي و جسمها كل يهتز مع حركتي و لا صورت في الحجره الا صورت آهاتها مع صورت ارتطام جسمي بطيزها اللينه , كل هذا كان فوق احتمالي فلم امسك اعصابي كثيراو قذفت كل لبني فوق طيزها و اغرقتها تماما ثم ارتمينا نحن الاثنان على السرير ننهج و نتنفسم بقوه و ننظر لبعضنا نظرات كلها سعاده م متعه.
بعد قليل اعتدلت و قالت لى ( كنت عارفه اني ما هندم حين رضيت أجي معك ) ثم قامت ومسحت طيزها بفوطه ثم دخلت واخذت حمام سريع دون ان تبلل شعرها ثم رجعت و جلست جانبي نتكلم و سألتني عن اخويها فهد و فواز و اخبرتني انها اكتشفت ان هناك علاقه بين فواز و ابنه عمهم العنود , و هنا قررت مفاجاتها و اخبرتها بما اعرفه انا و كانت مذهوله بمعنى الكلمه لما اخبرتها انا بخصوص علاقه فهد بعهود و الحفلات الجنسيه المصغره التي اقاموها الاربعه و قالت ان عهود صديقتها منذ الصغر و لم تخبرها بأمره هذه العلاقات ابدا , وكانت متضايقه جدا انها لم تكشف ذلك السر وحدها في الفتره الماضيه.
و بعد فتره نسينا الكلام و اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها لمده عشر دقائق قبلات حاره جدا ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها المذهله فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى فيها الحس كسها و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت تجيد المص بطريقه رهيبه و احسست ان نار تشتعل في زبري من حركات لسانها عليه خاصه لما كانت تدفعه حتى اخر حلقها .
و بعد ان انتفخ زبري تماما , دفعت طيزها نحوه ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى الوضع الكلابي مره اخرى ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها وادخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمها كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأوه, ثم وجدتها تفتح طيزها بيديها و كانت فتحه شرجها امامي تدعوني لأخترقها ولم اضيع لحظات و انتقل زبري الى شرجها فورا و الذي ابتلع زبره كله و كانت هي تتاوه بقوه و واضح انها اعتادت على النيك فيه , وسألتها من ناكها في طيزها من قبل فقلت وسط اهاتها ( كل الرجال اللي كانوا معي ) ولم تلحظ مشاعل انها اعترفت لي ضمنيا وسط كلامها انها كانت على علاقه برجال كثيرين قبلي.
و استمر النيك في طيز مشاعل فتره طويله وهي في قمه الشهوه , حتى قذفت الكثير داخل و خارج شرجها , وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى و هو ينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها و كان منظر غايه في الجمال , ولم تتحرك هى لدقائق تستريح و ظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت نفسي ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها كأنها استهلكت تماما و فأرتديت ملابسى
وقبل ان ارحل اعتدلت مشاعل و قبلتني قبله حاره و قالت ( الحق ما اتمتعت فى حياتى مثل اليوم ...انت تجنن ... شهوتي اليوم كانت مره جميله .. ابيك كل يوم ..), فشكرتها على هذا الكلام الجميل ثم اخبرتها انني سانتظرها خارج الفندق حتى ارجع بها لشقتهم في المنيل.
وبعد ان اوصلتها فعلا رجعت بيتي و انا في غايه السعاده بعد هذا الجماع الرائع الذي جربت فيه الجمال السعودي لأول مره وتمتعت به جدا.
الجزء التاسع :
كنت قد طلبت من ام ايمن ان تتواصل مع من تعرف و تحاول ان تجد لي صديقه لها ليكونوا معا الاثنان سويا في الحفله التي نويت ان اقيمها لصديقي فهد , و فعلا اخبرتني ام ايمن انها تكلمت سيده تعرفها تدعى ميرفض تقيم في عماره قريبه و تعرف انها سيده لعوب تشتكي لها دائما من ضعف زوجها الجنسي , وقالت ام ايمن ان ميرفت وافقت ان تأتي معنا لحفله فهد.
و عن طريق احد اصدقائي في الجامعه استأجرت لمده يوم واحد فيلا صغيره في حي حدائق الهرم و بها حمام سباحه لنقيم فيها الحفله و كنت ارغب في الاحتفال بفهد لأقصى الحدود خاصه ان شعور بالذنب كان يتملكني بعد ان جامعت اخته مشاعل دون ان يعرف.
وفي اليوم المحدد , قابلت ام ايمن و صديقتها الجديده ميرفت و كانت اولى المفاجأت يومها ان ميرفت احضرت معها سيده اخرى تدعى فاطمه وهي صديقتها في العمل
كانت ميرفت جميله نوعا ما و عمرها حوالي 38 سنه و كانت سعيده جدا بما يحدث و اعترفت انها اقامت علاقات مع عده شباب من قبل و لكن هذه اول مره تأتي تحضر حفله جنسيه دون حتى ان تعرف من ستجامع من الرجال. , اما صديقتها فاطمه فلقد كانت اكثر جراءه و اكثر جمالا و هي مطلقه و كان واضحا دون ان تقول شيئا انها ذات خبره كبيره في الجنس
وصلنا جميعا الى الفيلا ظهرا لان شرط ميرفت ان تعود بيتها قبل العاشره مساءا , و في الفيلا غيرت الثلاث نساء ام ايمن و ميرفت و فاطمه ملابسهم و ارتدوا ملابس مثيره و مغريه , ثم وصل فهد في الميعاد , وكانت ثاني المفاجأت يومها انه لم يأتي وحده بل اتى معه اخوه الاصغر فواز , و سعدت للصدفه الجميله التي اتت بفاطمه اليوم ايضا دون ترتيب والا كنا سنصبح ثلاث رجال مقابل ام ايمن و ميرفت فقط , رغم انني كنت اعرف انهم كانوا سيقومون بالواجب و اكثر.
بدأ الجلفه برقصه جميله من فاطمه التي كانت مبدعه فعلا و اثارتنا فعلا , و بعد الرقصه و قبل ان يبدأ الجد فوجئنا بجرس الباب يرن و انزعجنا جميعا و ارتبكنا , و لكني تمالكت نفسي بسرعه و اخفيت الجميع و اسرعت افتح الباب لأنني انا من قمت بأستجار الفيلا , لأفاجئ امامي بثالث المفاجأت يومها واكبرها ...
وجدت امامي السعوديه عهود و اختها العنود , لم اعرف ماذا اقول و لكنهم اخبروني انهم يعرفون ان فهد و فواز هنا فلقد تتبعوهم بتاكسي اخر بعد نزولهم من البيت.
اتي فهد و فواز سريعا لما سمعا صوت عهود و العنود , و دار حوار حاد بينهم لما رأت ام ايمن و ميرفت و فاطمه بملابسهم العاريه و كانت عهود غاضبه جدا وقالت انها كانت تعرف ان فهد سيخونها اما اختها العنود فكانت ليست غاضبه وا انما تبتسم وهي ترى فواز يحاول ان يبرر لها وجوده في الفيلا بحجج سخيفه.
و بعد نقاشات استمرت بضع دقائق , فوجئنا جميعا بالجميله العنود تقول انهم موافقون على ان يسامجوا فهد و فواز بشرط ان يشاركونا الحفله , و لما سمعنا هذا الكلام لم ننطق كلنا من التعجب و كان واضحا من تعبيرات وجه اختها عهود انها لم تكن تتوقع ما قالته اختها العنود و لكنها لم تقول شيئا.
لم يستطيع فهد ان يقول شيئا فهو يعرف ان مشاركتهم الحفله تعني فقط انهم سيجامعون رجل جديد هو انا لانه هو و اخوه قد جامعهم الاثنان من قبل , و كنت اعرف ان فهد لن يعز عني أي امرأه يعرفها و لكن عهود و العنود هم بنات عمه قبل ان يكونوا عشيقاته .
و دخل الاربعه احدى الحجرات و جلسوا يتناقشون لمده ربع ساعه تقريبا , ثم فوجئنا بعهود و العنود يخرجوا وقد خلعوا اغلب ملابسهم و ظلوا فقط بالسنتيانات و الكلتات , و خرج بعدهم فهد و فواز و كان واضحا انهم اتفقوا معهم على ان يشاركوهم الحفله معي انا و ام ايمن و ميرفت و فاطمه.
و بعد تعارفات بسيطه بين نساء الحفله التي كان واضحا انها ستكون مثال واضح للتلاحم بين العرب و منافسه بين مرأتين سعوديتان و ثلاث نساء مصريه و ضراع من الافضل بين رجلين سعوديين و رجل مصري وحيد هو انا.
بدأت الحفله الجديده برقصه هادئه على الموسيقى , و رقصت انا مع عهود و فهد مع ام ايمن و فواز مع فاطمه و جلست ميرفت و العنود يشاهدوننا , و كانت الامور تمشى بسلاسه ثم بدأ فواز مع فاطمه فى قبله حاره جدا و يديهم تتحسس اجسام بعضهم فى هيجان فظيع ثم وجدت عهود تقترب منى وفمها يقبل فمى واندمجت معها بقوه و لمحت ام ايمن و فهد ايضا يبدأون فى قبله حاره .
بعد القبلات الرهيبه بينى و بين عهود الجميله جلست على الكنبه و خلعت ملابس تماما و نزلت هى فورا على زبرى تمص فيه و تلحسه.
ثم جاءت اختها العنود و انضمت لها فى مص زبرى ونظرت الى فهد فوجدته يبتسم لى ويغمز فامسكت رأس بنات عمه دافعا زبرى الى اقصى حلقهم , اما ميرفت فلقد كانت مذهوله فعلا وهي ترى جنس جماعي لأول مره في حياتها ولكن فاطمه الخبره صديقتها جذبتها من يديها و خلعا الاثنتان عرايا تمام و جلست ميرفت على الكنبه الاخرى و امسكت فاطمه فواز وجعلته يلحس لميرفت كثها وهى مستسلمه تماما .
اما انا امسكت العنود بجسمها الرائع و بزازها الصغيره و شفايفها الجميله واحتنضتها بقوه و انا الحس كل جزء فى جهها و زبرى غارق فى فم اختها وامسكت بزاز العنود فى فمى امص حلماتها الناعمه ويدى تغوص فى طيزها واصبعى فى كثها و شرجها الضيق ونظرت فوجدت ام ايمن على ركبتيها وتستند على الكرسى و فهد خلفها و زبره يخترق كثها و هى تصرخ من المتعه ثم وجدت فواز هو الاخر و قد انتهى من لحس كس ميرفت و بدأ ينيكها بقوه و فاطمه صديقتها تقبلها من فمها وتدعك لها بزازها .
ثم قمت انا واتخذت وضعى خلف طيز عهود وبدأ زبرى طريقه فى كثها الناعم جدا وجسمها كله يهتز امامى و العنود تقبلنى فى فمى وانا اعتصر طيز اختها حول زبرى و هو ينزلق فى كثها و بزازها تهتز تحتها وطوال عشر دقائق كامله لم ارحم كثها ابدا , ثم انحنت اختها العنود جانبها فى نفس الوضع و انتقلت انا بزبرى الى كثها الذى كان دافئا جدا و لكنه استوعب زبرى بليونه وكانت طيزها الصغيره تضم زبرى بين فلقتيها تماما وكانت تصرخ من المتعه و الالم
ثم فؤجئت بفهد يتخذ مكانه خلف طيز العنود ويخترق كثها بزبره وكان المنظر مذهل والاختان منحنيتان على الكرسى جانب بعضهم و انا و فهد خلف طيزهم نحرق اكثاثهم من النيك و الدعك المستمر , و الاجمل ان الاختان يقبلان بعضهم و الاثنان يهتزان معها وتمتزج اهاتهم مع ارتجاج بزازهم وانا وفهد ننظر لبعضنا و نبتسم و نضحك من تأوهاتهم , و نظرت خلفى فوجد ام ايمن فى حاله تقبيل شديد مع فاطمه ويد كل منهما تدعك كث الاخرى اما ميرفت فلقد كانت تصرخ من الالم و فواز يدعك كثها دعكا , وكانت الاهات تملا المكان من كل النساء و الرجال .
وبعد ذلك بفتره ترك فواز ميرفت ولم تتحرك هى منهكه فى مكانها كأنها ماتت واتى الى اخيه الذى ترك له كث عهود وذهب هو الى ميرفت المفشوخه المستسلمه لكل ما يحدث فيها و دخل فيها بزبره وعادت اهات ميرفت العاليه تلو فى الحجره وكذلك اهات عهود من زبر فواز و كانت عهود هى الوحيده التى اتناكت من كل رجال الحفله حتى الان . اما انا فلم اكن رغب فى ترك كث العنود الضيق الذى كان يعتصر زبرى داخله ولم اتركه فعلا الا و قد انتفخ و تورم و احمر و اتسع حتى انها لم تستطع الجلوس بعدها بل نزلت عاريه تماما في حمام السباحه الصغير في حديقه الفيلا لتبرد كسها قليلا.
اتجهت انا الى الثنائى ام ايمن و فاطمه حيث كانت ام ايمن مستلقيه على الارض و فاطمه مستقره بين فخذيها تلحس لها واتخذت مكانى خلف طيز فاطمه و رفعتها ناحيتى و و دخلت بزبري في كسها انيك فيها بقوه وانا اعتصر طيزها في يدي وكانت طيزها مذهله و ناعمه الى درجه غريبه فعلا و لينه جدا , و بعد قليل بدأت اهاتها تعلو جدا فى المكان.
نظرت فوجدت فواز الصغير قد استسلم سريع و اغرق طيز بنت عمه الكبيره عهود بالمنى و نزلا الاثنان حمام السباحه مع اختها العنود ولحقت بهم ام ايمن وظللت انا انيك فاطمه و فهد ينيك صديقتها ميرفت , وكانت فاطمه تصرخ من الالم و المرأتان السعوديتان يشجعونها و يدفعونها للتحمل وهى تبتسم لهم من وسط اهاتها و صرخاتها.
كان الامر يبدو كأننى انا و فهد فى مسابقه , و نظرنا الى بعضنا البعض فى تحدى مرح و كل مننا يدعك الكث الذى معه بكل قوه والجمهور فى حمام السباحه يشجع حيث تشجعنى ام ايمن اما فواز و عهود و العنود يشجعون فهد قريبهم و الذي من جنسيتهم و كلنا نضحك فى فرح وفجور.
خسر فهد المسابقه و قذف حمولته على بطن و كث ميرفت اما انا فلقد تحملت قليلا , و نزل فهد مع الباقيين الى حمام السباحه وهو يغمز لى و يشير لي بعلامه النصر ثم لحقت بهم ميرفت بعض قليل وهى تعرج من كسها الذي لم يهدأ ثانيه منذ بدأت الحفله , وجلس الجميع فى المياه يتابعنا وجسم فاطمه المرن يهتز مع كل ضربه و كانت تصرخ بأن لم تعد تستطيع التحمل وتطلب منى ان ارحم كثها و لكن كلامها و كلام السعوديات كان يهيجنى اكثر و اكثر ويدفعنى للنيك بقوه اكثر واكثر , و اخيرا بعد حوالى بضع دقائق اخرى , خرجت قذائفى مغرقه كل طيزها مع تصفيق و هتاف من المشجعين , ثم نزلنا نحن الاثنان بعدها حمام السباحه معهم .
اخذنا نضحك و نهزر معنا كثيرا , و سألت عهود كيف خرجت بدون علم زوجها سيف , فقالت انه من جميل الصدف ان سيف ذهب منذ الصباح مع اخوها فيصل لمقابله بعض اصدقاءهم المصريين في مدينه الاسكندريه ولن يعودا الا غدا. و قد اخبرت مشاعل انها ستذهب للتسوق مع العنود و عليها ان تغطي عليها امام زوجها سيف لو اتصل يسأل عليها.
وبعد حوالى نصف ساعه من الهزار و اللعب فى حمام السباحه قررنا انه حان اوان الجوله , و خرجنا جميعا خمسه نساء و ثلاث رجال الى داخل الفيلا وكانت تمشى امامى ميرفت الكبيره المبتله فكان منظرها مغري للغايه فجذبتها الى الكنبه فى الصاله و اخذت اتبادل معها القبلات . اما فهد اخذ بنت عمه العنود و نام على الارض و ركبت هى فوق زبره برشاقه شديده ساعدها فيها جسمها الرفيع , و كانت تتحرك بخفه رهيبه عليه فوقه , اما فواز فلقد فشخ فاطمه على الكنبه و دخل بين فخذيها وزبره ينيكها سريعا بكل قوه , و لم تسكت ام ايمن و ذهبت الى فهد و العنود و جلست فوق وجه فهد الذى اختفى تماما داخل طيزها و بدأ يلحس شرجها و طيزها و هى في نفس الوقت تقبل العنود من فمها في لقاء نسائي نادر بين مصر و السعوديه اليوم , اما عهود فلقد جانبي و انا انيك في ميرفت واخذذت تدعك لها بزازها , وكان كث ميرفت لذيذ جدا و لم اكن تصوره بهذا الجمال والليونه و امسكت بزازها بقوه فى يدى مع عهود و اخذت ادفع زبرى حتى اخره فى كثها مره بعد الاخرى وصرخاتها العاليه تملأ الفيلا والكنبه كلها تهتز معنا طوال عشر دقائق ثم قلبتها على ركبتيها و يديها و اخترقت كثها مره اخرى واحسست فعلا ان كثها قد استهلك لاخره اليوم فلقد كان شديد الاحمرار و التورم ولكننى لم ارحمه ابدا و استمريت انيكه حتى هلكت تحتى تماما ثم نمت على ظهرى وركبت عهود فوق زبرى تتناك عليه و جذبت انا ميرفت الى الحس وامص بزازها واقبل فمها الجميل ولسانها اللذيذ .
بعد فتره قامت ميرفت و ارتدت ملابسها و قالت انها ستضطر للرحيل الان حتى لا تتأخر على بيتها و زوجها , و قبلتنا انا و فهد و فواز كل واحد قبله حاره من فمه و شكرتنا على هذه الحفله الجميله التي اتناكت فيها كما لم تتناك ابدا في عمرها , ثم اسرعت بالانصراف.
وقتها كانت فاطمه مازالت تحتضن فواز بقوه وفمها فى فمه و زبره داخل كثها اما ام ايمن فلقد نامت على الارض فاشخه فخذيها و دخل بينهم فهد ينيك كثها بكل قوه واتت لى العنود و جلست بطيزها الصغيره فوق وجهى واخذت الحس كثها المنمنق وخرم طيزها الضيق و كانت عهود اختها مازالت فوقي تستند على صدرى و تتحرك بمهاره رهيبه فوق زبرى وتتبادل القبلات مع اختها في نفس الوقت.
كنت اسمع من تحت طيز العنود اهات ام ايمن من زبر فهد فى كثها و اهات فاطمه من زبر فواز واهات الاختان عهود و العنود و هم يقبلون بعضهم ,و استمر الوضع قليلا و وكل واحد منشغل فى نيكته , ثم قامت فاطمه من تحت زبر فواز و كذلك فهد و ام ايمن و تبادلا الاوضاع و دخل فواز مكان اخيه فى كث ام ايمن و انفرد فهد بفاطمه يدعكها نيكا , ثم قامت العنود و فشخت فخذيها على الكنبه الاخرى وقمت انا و دخلت في كسها وذهبت عهود الى فاطمه و عشيقها فهد وانفردت ببزاز فاطمه تلحسها و تمصها و تقبلها من فمها و مدت يديها تمسك كيس و زبر فهد لتدفعه اكثر و اكثر فى كث فاطمه , و كنت انا مازلت مشغول فى كث العنود الضيق الذى عشقته, وام ايمن مازالت تحتضن فواز بكلتا ذراعيها لتدفعه اكثر و اكثر فى كثها.
ثم قام فواز و نام على الارض وقامت ام ايمن و استقرت فوقه و عاد زبره لكثها مره اخرى وهى تحرك فوقه بمهاره اكتسبتها من جماعنا الكثير و قامت فاطمه من تحت فهد و اتت لى و انفرد فهد بكث العنود التى اتخذت نفس مكان فاطمه التى نامت امامى و فشخت فخذيها و خرج زبرى من كث العنود الى كث فاطمه وصمت المكان تماما طوال ربع ساعه الا من الاهات المختلفه العاليه وقد غرقنا جميعا فى العرق رغم المكيفات .
ولاحظ فهد خرم طيز ام ايمن و عرف انها تعرف نيك الطيز فقام و ترك كث العنود و استقر خلف ام ايمن التى تتناك من اخيه الاصغر ودون ان يوقف نيكتهم فشخ طيز ام ايمن فاتحا شرجها الكبير و بدأ زبره يدخل خرم طيزها و زبر اخيه مازال فى كثها و كان منظر ام ايمن و الزبران السعوديان يخترقوها فى كثها و طيزها منظر لا ينسى و كانت ام ايمن مستسلمه تماما وتصرخ كما لم ارها من قبل .
واتت عهود و انضمت لى مع فاطمه و اختها و امسكت الاختان فخذى فاطمه و فشخاها جدا وهم يفترسون بزازها و شفايفها و زبرى ما زال يظهر و يختفى فى كثها , وبعد فتره قام الثلاثه و انحنت فاطمه امامى على الكنبه على ركبتيها موجهه طيزها لى و قامت الاختان السعوديتان بفتح طيز فاطمه امامى ووجدت خرم طيزها يدعونى وامسكت عهود زبرى تمص يه قليلا اما العنود اخذت تلحس شرج فاطمه و تغرقه بلعابها ثم قام الاثنان و امسكت عهود بزبرى المبتل بلعابها وبدأت تحشره فى خرم طيز فاطمه المجهز بلعاب العنود حتى دخل بالكامل وفاطمه ترتجف تحتى وكان يبدو انها جربت نيك الطيز من قبل و لكنها لا تحترفه مثل ام ايمن التى كانت تنتهك من زبرين بجانبى .
وطوال عشر دقائق كامله كانت الازبار تنتهك الاطياز وهنا احس فهد انه سيقذف فاخرج زبره و اسرعت بنات عمه اليه و استقبلوا منيه الذى تعودا عليه على وجههم و بزازهم , اما ام ايمن فلم تكن قد هدأت بعد كل ما حدث فيها , وقامت و اتخذت نفس وضع فاطمه و جانبها واتى فواز ليكمل نيكه ولكن فى طيزها هذه المره وام ايمن مستمتعه جدا هى و فاطمه .
و بعد بضع دقائق تركنا انا و فواز طياز فاطمه و ام ايمن و انحنت امامنا عهود و اختها العنود و انتقلنا بأزبارنا اليهم , و دخلت انا مباشره في شرج عهود و دخل فواز في شرج العنود الذي اعتاد ان يجامها فيه دائما.
عندما استقر زبري حتى اخره داخل طيز عهود , تملكني احساس رهيب بالحراره و السخونه تسري من طيزها الى انحاء جسمي كله و ذكرني كثير بنفس الشعور لما دخلت طيز مشاعل منذ ايام , و يبدو ان طياز السعوديات لها طابع خالص في هذا الامر.
كانت المسابقه الجديديه هذه المره بينى و بين فواز و وجلس فهد يحتضن المصريتان ام ايمن و ميرفت يشاهدوننا و يشجعون و فهد يدعو اخوه ليتحمل اكثر حتى لينتقم له من خسارته امامي في الجوله الاولى , كل هذا و الاختان عهود و العنود يتأوهون بأصوات عاليه جدا اضافت لها ****جه السعوديه اغراء جميل .
وبعد حوالى ربع ساعه اخرى من الحركه الدائمه , كانت عهود و اختها العنود قد انهكا تماما تحتنا وخسر فواز ايضا مثل اخيه وقذف كل حمولته داخل و خارج شرج العنود التى استسلمت تماما و لم تتحرك , وبعدها بثوانى فقط قذفت انا ايضا و لكنني لم اخرج زبري من داخل شرج عهود و تركته يفرغ كل حمولته بالداخل ثم خرج منزلقا تاركا خرمها متسعا يتساقط منه المنى.
وجلسنا جميعا ننظر لبعضنا غير مصدقين ما حدث هذه الحفله الرهيبه , وفي النهايه ارتدت عهود و العنود ملابسهم ثم فوقها العبايات السعوديه و ال**** حتى لا يتعرف عليهم احد , و ذهبوا مع فهد و فيصل لشقتهم .
بعد تلك الحفله بيومين فقط , رجعت كل عائله فقد الى السعوديه بعد انتهاء اجازتهم , ولم تنسى مشاعل ان تكلمني سرا و تخبرني انها ستتصل بي كل فتره من السعوديه لتطمئن علي و وعدتها ان نلتقي مره اخرى ان شاءت الظروف.
الجزء العاشر و الاخير :
مرت علي ايام الكليه و انا في اتم الاحوال و سعيد في علاقتي المستمره مع ام ايمن و بعض اللقاءات مع نساء جديده كل فتره عن طريق زملائي في الكليه او خارجها.
كما استمرت علاقتي بميرفت و صديقتها فاطمه و كنا نلتقي كل فتره في بيت فاطمه حيث تسكن وحدها.
و مع بدايه العام الدراسي الثاني لي في الكليه , بدأت اكبر فتره حريه في حياتي , حيث انتقل ابي للعمل في فرع شركه الرئيسي في دوله الكويت و اضطرت امي و اخوتي للأنتقال معه و اضطررت انا للبقاء وحدي قي شقتي بسبب دراستي الجامعيه.
و من يومها تغيرت الاوضاع كثيرا , و اعتادت ام ايمن ان تتسلل لي كثيرا و تبات معي اغلب الليل و ايضا اقمت عده حفلات جنسيه في البيت كان بها الكثير و الكثير من الفجور و الجنس بلا حساب.
ثم بدأت علاقه بيني و بين جاره لي في العماره سكنت جديد منذ ثلاث اشهر تدعى " سعاد " عمرها 33 سنه و هي منتقبه في خارج بيتها و متزوجه منذ ثلاث سنوات و معها *** صغير من زوجها الحالي و **** عمرها 7 سنوات من زواج سابق , وثد تعرفت عليها صدفه على السلم و كانت متسهله جدا في كلامها عكس ما توقعت لما رأيتها منتقبه , وعن طريق ام ايمن عرفت كل شئ عنها و عرفت انها تجلس في بيتها شبه عاريه و ان كل كلامها مع ام ايمن عن الجنس و الرجال , لهذا تجرأت اكثر ف كلامي معها و بعد شهر تقريبا من مقابلتي الاولى معها قابلتها في بيتها و مارسنا الجنس سويا لساعات , وقد عرفت سعاد بعلاقتي بأم ايمن وعرفت ام ايمن بعلاقتي بسعاد و جامعتهم الاثنان معا مرات قليله سويا.
وفي منتصف العام الدارسي , فوجئت بخالتي الحبيبه تخبرني انني اوحشتها جدا و انها ستترك بيتها في الاسكندريه و تأتي لتقيم معي فتره , و كنت اعرف الغرض الحقيقي من اقامتها هذه فلقد عرفت ان ازوجها اصبح ضعيف جنسيا جدا و يبدوا انها قررت الاقامه معي لفتره لتعوض حرمانها الجنسي و كان زوجها موفقا ولم يعترض .
و فعلا اتت خالتي و اقامت معي في شقتنا , و لقد احتفلنا معا في ايامها الاولى معي و كنا نمارس الجنس سويا اغلب وقت وجودي في البيت و الاجمل انها كانت دائما عاريه ليل نهار و جاهزه لممارسه الجنس اي وقت.
طبعا عرفت خالتي كل شئ بخصوص علاقتي بأم ايمن و ايضا سعاد و لكنها لم تريدني ان اخبر احد منهم بعلاقتي معها حتى تتأكد انها تستطيع ان تثق فيهم , و وافقتها على طلبها.
و الجميل ان عبير بنت خالتي صباح قد اتت هي الاخرى في زياره سريعه لمده يوم واحد و قد قضينا وقتا مذهلا انا وهي و خالتي نمارس الجنس طوال الوقت.
و فى يوم جميل , رجعت البيت بعد الكليه و وجدت خالتي عاريه تماما كالعاده وخلعت عاريا مثلها وقضينا كل اليوم عرايا و تغدينا عرايا و شاهدنا الدش عرايا ثم اخدنا حمام معا وتبادلنا بعض القبلات ساخنه جدا تحت الدش.
ثم خرجت خالتي للتسوق و شراء بعض مستلزمات البيت وهي عاده تتأخر في هذه المشاوير , فأتصلت بسعاد و اخبرتها ان تأتي لي حيث انه من بعد اقامه خالتي معي اصبحت القاها كل فتره طويله.
رفضت سعاد في البدايه و لكن شوقها لي غلبها و وافقت و نزلت للبيت و بعد دقائق من دخولها كنا عرايا فى حجرتى نائما فوقها و زبرى يفترش كسها دخولا و خروجا واهاتها تملأ الحجره .
وبعد الجوله الاولى استرحنا قليلا ثم بدأنا في جوله ثانيه كانت كلها جماع في الشرج فقط , وفجاه علا صوت خالتي و هى تقول :
- ايه اللي بيحصل ده .. هو ان غاب القط .. العب يا فار ..
وانتفضت سعاد و اسرعت تغطى جسمها بالملاءه وهى مرتبكه و تقول :
- انا..انا..
ولكننى طمأنتها و قلت :
- ما تخافيش يا سعاد .. خالتي عارفه كل حاجه ..دي بتهزر معاكي بس .. اعتبريها كده زى ام ايمن.
نظرت سعاد الى خالتي منتظره ردها وكان رد خالتي فعالا جدا حيث خرجت و اغلقت الباب خلفها وهى تقول ضاحكه :
- انا هاسبكوا دلوقتى تكملوا شغلكوا ..
وبعد ان خرجت اخذت سعاد تنظر لى و قالت:
- انت كنت مجهز كل ده ... علشان كده خليتنى نزلت ..صح
فقلت ضاحكا:
- لا ... حقيقي ... انا كنت فاكرها هتتأخر زي كل مره ..بس اطمني ..خالتي دى حبيبتى .. انا و هيا عريانين ملط ..طوال النهار فى البيت.
فقالت ذاهله:
- عريانين مط ازاي ... هي مش خالتك برده ..
قلت لها :
- اه ... ايه المشكله ..
قالت وهي مازالت مذهوله
- برده دي خالتي .... هي ما بتتكسفش منك ...
و لما رأت ابتسامه خبيثه على وجهي , استغربت قليلا ثم بدأ انها فهمت الوضع و قالت :
- اوعى تكون بتنك...
قاطعتها ضاحكا:
- بنيكها .... ايوه بنيكها .. من سنين كمان .. و جوزها عارف ..
طبعا لم تصدق سعاد في البدايه و لكنني شرحت لها الامر سريعا و استغربت جدا و لكن هذا طمأنها ان خالتي لن تفضحها ابدا , و هكذا اكملنا جماعنا حتى قذفت سائلى فوق ظهرها و خرجنا نحن الاثنان نحو الحمام و استحممنا سريعا ثم خرجنا عرايا الى الصاله حيث كانت خالتي عاريه تماما تشاهد الدش وجلست جانب خالتي و حضنتها و جلست امامنا سعاد وقالت :
- انا مش مصدقه المنظر اللى انا شايفاه ..واحد و خالتو عريانين ملط سوا.. و كمان بتناموا مع بعض.
فقالت خالتي لها:
- على الاقل خالد ابن اختى .. وان اولى بيه من الغريب ... يعني انتي تمتعي نفسك معها .. و انا خالته .. ممتعش نفسي بيه.
فقالت سعاد ضاحكه :
- عندك حق .. خالد مايسبش اكيد ... بس انتي خالته ... يعني زي امه
فقالت لها خالتي:
- انا طول عمري بحب امتع نفسي .. و خالد عرف يمتعني صح .. ابن اختي او ابني حتى ... اللي يمتعني صح .. يستاهل كل حاجه .
ضحكت سعاد و تقبلت منطق خالتي , ثم قالت :
- اكيد ام ايمن ماتعرفش حاجه عن وضعكوا ه ..والا كانت قاليتلى..
فقلت لها:
- لا.. لسه ماتعرفش ..
ثم تكلمنا قليلا وتصاحبت خالتي و سعاد جدا وارتاحا لبعضهم . ثم ارتدت سعاد ملابسها وصعدت لبيتها قبل ان يرجع زوجها.
وبعد يومين كنت انا و خالتي نشاهد الدش عرايا عندما رن جرس الباب ونظرت من العين السحريه فوجدها ام ايمن و استغربت لماذا تأتى الان و لكنى ادركت فورا ان سعاد لابد انها اخبرتها بكل شئ ففتحت الباب و ادخلتها بسرعه , ولما دخلت و وجدت خالتي عاريه معى قالت:
- ايه الحلاوه ديه ..وحياتى زى العسل انتوا الاتنين ..
فضحكت خالتي وقالت :
- اما انتى وسخه صحيح زى سعاد و خالد بيقولوا ..
و ضحكنا جميعا ثم قالت ام ايمن لها :
- - قوليلى يا شرموطه ... ان بحب الناس تناديلى كده.
ضحكت انا و خالتي ثم قالت لها خالتي فعلا :
- ماشى يا شرموطه ...
وضحكنا جميعا ثم خلعت ام ايمن ملابسها لتصبح عاريه تماما مثلنا , ثم اخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وفجأه انتفضت هي و صرخت ثم ضحكت فنظرت فوجدت خالتي تضع اصبعها فى طيز ام ايمن و تقول :
- يا شرموطه ..مش تستأذنى من خالته الاول قبل ما تتناكى منه ...
فضحكت ام ايمن وقالت :
- ممكن يا خالتو ..تخلى ابن اختك ينيكنى ..علشان كسى بيحرقنى اوى..
فضحكنا جميعا ثم اخرجت خالتي اصبعها من خرم طيز ام ايمن وقالت:
- ماشى ..بس خشوا جوا دلوقتى ..
وبالفعل اخذت ام ايمن الى الحجره الداخليه ونمنا على السرير ونمت فوقها بالمقلوب واصبح كسها امام وجهى وزبرى متجه الى فمها مباشره فالتقطته فى فمها وبدأت المص و اللحس .
واندفعت انا الحس كسها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره الى كسها وبدأ زبرى يفترش كسها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وام ايمن تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول:
- كسى ..كسى ..كفايه..كفايه ..كسى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه
ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها الى صرخات فدخلت علينا خالتي وهى تقول:
- وطوا صوتكوا شويه ..العماره كلها عرفت ان ام ايمن بتتناك عندنا.
فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كسها وانضمت لنا خالتي فى السرير وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وفى تلك اللحظه انقلبت ام ايمن فى وضع الفرسه و فتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك خالتي فهى خبره فى نيك الطياز وبالفعل اعتدلت خلف طيزها وامسكتها بين يداى واحضرت خالتي جيل ملين واغرقت به شرج ام ايمن.
ثم امسكت خالتي زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز ام ايمن التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت ام ايمن تصرخ الما وامسكت خالتي طيز ام ايمن وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما .
اندفعت انا كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وام ايمن تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وخالتي تدعك لها بزازها بحيث كانت ام ايمن مستهلكه من كل النواحى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيزها وسقطت ام ايمن على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا.
ثم قامت ام ايمن فجأه و امسكت خالتي وهى تقول :
- ماشى .. بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..
وتعاونت معها وقلبنا خالتي على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت ام ايمن طيز خالتي وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى الخرم اما هى فقد ادخلت اصبعين فى كس خالتي تتدعكه واندمجت خالتي تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع ام ايمن داخل جسد خالتي.
وجهت زبرى الى خرم طيز خالتي وانقلب الوضع واصبحت ام ايمن هى التى تفتح فلقتى طيز خالتي امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل و بدأ داخلي الشعور الرهيب الذي يتملكنى كلما نكت خالتي في طيزها.
اما خالتي فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما ام ايمن فلقد اخذت تدعك كس خالتي و بزازها بيدها مما جعل خالتي فى اقصى حالات الهيجان.
واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز خالتي ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و خالتي تنتفض معه بقوه شديده .
ثم اخرجت زبرى ببطء من خرم طيز خالتي , وسقطت انا على السرير مهلكا جانبها , والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز خالتي رغم انى قذفت كميات كبيره كأن خالتي لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت ام ايمن جانبنا لنستلقى نحن الثلاثه ننهك بشده .
ثم ضربت انا خالتي على طيزها وقلت لها :
- ايه الحلاوه ديه يا خالتو ... نفسي مره اغلب طيزك .. انيك فيها من غير ما اوصل للهيجان و اقذف لبني
ضحكت خالتي و هي تتحسس على طيزها و تقول :
- تغلبها ... دي مافيش راجل قدر عليها ... مافيش واحد ناكني فيها و قدر يمسك نفسه
ضحكنا جميعا ثم قمنا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز خالتي لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا الى الحمام.
يومها باتت ام ايمن عندنا وقضيت ليلتى نائما بين امرأتين عرايا تماما وانا تائها بين بزازهم الجميله و طيازهم الكبيره.
واستمر الحال على افضل ما يكون طوال فتره اقامه خالتي عندي , وعندما قرب انتهاء تلك الاقامه , قررت خالتي ان تقيم لي حفله سريه لم اكتشفها الا وقتها.
يومها وصلت للبيت و فتحت الباب و كان الدنيا مظلمه وعندما فتحت النور وجدت مفأجاه مذهله , وجدت خالتي و سعاد و ام ايمن و ايضا ميرفت و فتطمه و الخمسه فى انتظارى عرايا تماما.
وسعدت جدا جدا من المفاجأه المذهله و كان منظرهم الخمسه معا رهيبا بمعنى الكلمه , ثم خلعت انا ايضا و انضممت لهم , وقالت لي ام ايمن سرا في اذني ان ميرفت و فاطمه لا يعرفون ان هدى هي خالتي .
يومها قضيت اجمل حفله في حياتي حتى وقتها , وكنت وحدي وسط الخمسه نساء اجامعم في اكساسهم و شرجهم وقد استمت الحفله اكثر من ثلاث ساعات قذف فيها اربع مرات على الاقل , اول مره داخل فم فاطمه و قد ابتلعته بالكامل و ثاني مره داخل شرج سعاد و ايضا احتفظت به داخلها و ثالت مره على بزاز و وجه ام ايمن و المره الرابعه داخل شرج ميرفت
ثم ارتدت ميرفت و فاطمه و ام ايمن و سعاد ملابسهم و رحلوا و شكرت خالتي على هذه الحفله المذهله , و ليلتها ظللت انا وخالتي نتجامع طوال الليل من كل جزء فى جسمها و قذفت عده مرات اخرى , الاولى كانت على بزازها و بعدها فوجئت لها تجمعه كله من على بزها فى كوب صغير و الثانيه على بطنها و كسها وايضا جمعته فى الكوب مع القذفه الاولى ولم تخبرنى ماذا ستفعل به و الثالثه اغرقت بها وجهها كله و جمعته ايضا فى الكوب الذى امتلآ نصفه تقريبا. وقالت لي و هي مستغربه :
- انت بتجيب اللبن ده كله منين ؟؟ انا نزلت النهارده من الصبح يجي ست .. سبع مرات ...
ضحكت و انا اتحسس طيزها و قلت :
- ما انت قلتي ... الطيز دي مالهاش حل ... و طول ما هي قدامي .. هتفضل تعمل في العجب
و خلال اليومين التاليين الاخريين في اقامتها , لم اخرج من البيت و لم اقابل غير خالتي و كنا نتجامع طوال اليوم تقريبا , والغريب ان خالتي كانت تحتفظ بأغلب المني الذي اقذفه عليها حتى صار معها كوبين ممتلئين عن اخرهم تضعهم في الثلاجه.
وفى اخر ليله لنا سويا , و بعد جماع مذهل استمر ساعتين . دخلت خالتي الحمام لتستحم و هي تخبرني انها ستنهي اخر ليله لنا سويا بمشهد لن انساه طوال عمري ولن تستطيع ان تقدمه لي اي امرأه اخرى ابد ... وبدأت خالتي حمامها ... و لكن ليس بالماء .. بل بلبنى الذى جمعته .
فوجئت بها وقتها تخرج الكوبين , و تبدأ في حمل المني بأصبعهاو تتدهن جسمها كله من ساقيها ثم فخذيها ثم بطنها و ظهرها و بزازها ثم شعرها مثل الشامبو ثم مسحت به وجهها كله , ثم امسكت بعض منه و اخذت تتدفعه داخل كسها و شرجها وهى تتأوه و تموء كالقطه و فى عينيها اجمل منلامح الشهوه و الجموح و الفجور . , و اكتمل المشهد الرهيب بها تشرب و تبتلع ما تبقى داخل فمها و كان يبدو عليها التلذذ كأنها تشرب عسل صافي
كان المشهد يفوق احتمال اى بشر و جسم خالتي ابيض اللون من لبنى الذي يغطى كل جسمها من شعرها و حتى اصابع قدمها و ايضا تلحسه و تبلعه و تتدخله فى كسها و شرجها , ولم استطيع الاحتمال وبدأ زبرى لأول مره منذ سنين يقذف لبنه مره اخرى عليها دون ان تلمسه هى وانا اصرخ بكل قوتى :
- خالتوووووووا .. انتى اكبر شرموطه شفتها فى حياتى....يا شرموووووووطاااااااه.
...
..
طبعا لم تنتهي قصتي عند هذا اليوم .. ولكن هذا اليوم كان افجر يوم مر عليا في حياتي حتى الان ... طبعا حدثت مغامرات لا تنسى بعد ذلك .. مع ميرفت و فاطمه و ام ايمن و سعاد و خالتي هدى و ابنه خالتي عبير .. و ايضا السعوديات مشاعل و عهود و العنود .... و ايضا الكثير من النساء الجديدات .... و قد احكي هذه القصص و المغامرات يوما .... او لا احكيها .... من يدري !!!!!!!
الجزء الاول :
انا اسمي خالد و عمري الان 33 سنه
لن اقول ان عائلتي شديده الاحترام او حتى شديده التسيب , بل كانت عائله متوسطه في كل شئ , و لم تتحجب امي الا حين سافرنا الى السعوديه لعمل ابي هناك و كان عمري وقتها 6 سنوات , وقد بقينا في السعوديه 6 سنوات كامله ثم عودنا لمصر مره اخرى و استقرينا في شقه جميله في القاهره حيث عائله والدي بالكامل بينما عائله أمي كلها تعيش في محافظه الاسكندريه مسقط رأسها.
لي اخت اكبر مني بسنتين اسمها ياسمين و اخت اصغر مني بسنين اسمها مروه وليس لي اخوات اولاد.
بدأت علاقتي بالجنس منذ وجودي في السعوديه , وذلك بسبب صداقتي لشاب سعودي معي في المدرسه يدعى " فهد " و كان فهد من عائله غنيه نوعا ما و هو اول من شرح لي كيف هو الجنس و كيف نمارسه و اول من شاهدت معه مجلات بلاي بوي الجنسيه التي كان يسرقها من اخيه الاكبر الذي كان يحضرها معه من سفرياته في الخارج , و قد كان لفهد تجربه جنسيه خفيفه مع الخادمه الفليبينه التي كانت عندهم في المنزل و لكنه لم يمارس معها الجنس كاملا لانه لم يكن قد بلغ وقتها سن البلوغ مثلي تماما , ومع فهد ايضا رأيت اول فيلم جنسي في حياتي في جهاز الفيديو الخاص بهم في شريط احضره اخوه ايضا من الخارج , و لقد رأيت انا و هو هذا الفيديو اكثر من 20 مره حتى حفظناه تماما و كان هو الشئ الوحيد الذي علمنا وقتها الكثير و الكثير عن الجنس و انواعه و منه عرفنا كل الاوضاع الجنسيه و فنون مص الزبر و لحس الكس و الجماع الخلفي في الشرج و و ايضا الجنس الجماعي و اشكاله.
وحتى بعد عودتي الى مصر , ظل فهد صديق مقرب لي و كان هو و عائلته ياتون الى القاهره سنويا في شقه يملكونها في منطقه المنيل , وكنا نذهب لنزورهم كلما جاءوا.
لكن اول خبره حقيقيه لي مع الجنس كانت تجربه غريبه حقا رغم انني لم اشارك فعليا فيها , وقتها كان عمري 14 عاما اقريبا و كنت انا وأمي و اخواتي البنات في زياره لعائلتها في الاسكندريه , و كنا في زياره خالتي "هدى " وهي الاخت الاكبر مباشره من أمي و رغم ذلك فهي اكثرهم جرأه فلم تكن محجبه رغم ان سنها كان 40 سنه و كان زوجها رجل متساهل لا يقول شئ عندما ترتدي جيبات على الركبه او بلوزات شفافه قليلا , يوما اضطرتنا الظروف ان ابات انا عند خالتي هدى بينما باتت امي و اخواتي عند اكبر خالاتي و هي الخاله " صباح"
يومها بعد رحيل أمي و اخواتي , خرجت خالتي و زوجها و بقيت انا و ابنها الاصغر مني بثلاث سنوات و ابنتها الصغيره وحدنا لان ابنها الاكبر الذي تخرج حديثا من الثانويه التجاريه عمل حديثا في شركه في مدينه مطروح و لا ياتي الى الاسكندريه كثيرا , و قد استغربت من خروج خالتي و زوجها و تركنا وحدنا و لكن ابنها اخبرني ان هذا يفعلونه كثيرا و هم ينامون قبل ان يأتوا و يجدونهم في البيت في الصباح.
يومها بقيت مستيقظا في سريري رغم ان اولاد خالتي ناموا تماما , حتى احسست بصوت خالتي و زوجها يدخلون البيت , ومن فتحه الباب رأيت خالتي تدخل وهي شبه سكرانه و ترتدي ملابس مكشوفه و عاريه و زوجها يسندها و لم يكونوا وحدهم بل كان معهم رجلين و امرأتين اخرتين , و المرأتان يرتدون ملابس عاريه مثل خالتي ايضا.
ثم دخل الجميع حجره النوم و اغلقوا الباب خلفهم , ظللت انا افكر فيما يفعلون ثم تسللت ناحيه الباب و حاولت التصنت فسمعت اصوات ضحكات و كاسات و ايضا اصوات ( آهاات ) كنت اعرفها جيدا من الفيلم الجنسي الذي كنت اشاهده كثيرا انا و صديقي فهد في السعوديه , فهي اصوات اهات سيدات و رجال يمارسون الجنس , وقد اثار هذا جنوني .. هل تمارس خالتي الجنس امام الغرباء و هل تمارسه مع زوجها ام مع الرجال الغرباء و كيف يسمح زوجها بهذا ,ام ان كلهم يمارسون الجنس الجماعي الذي شاهدت مثله في الفيديو الجنسي.
رجعت الى سريري و لم يغمض لي جفن , ولانني كنت قد بلغت الحلم وقتها , فلقد كان زبري الصغير منتصبا بشده من مجرد التفكير فيما يحدث في غرفه خالتي الفاجره و زوجها.
بعد حوالي ساعتين قمت مره اخرى لأتصنت على الباب و لكنني لم اسمه اي اصوات كأنهم جميعا قد ناموا بعد ممارسه الجنس خاصه ان كلهم كانوا تقريبا سكارى , و قررت ان افتح باب الحجره بهدوء و القي نظره مهما كان الثمن.
و فعلا بدأت افتح الباب و انا ارتعش حتى انفتح قليلا و انكشف امامي سرير خالتي و رأيت المنظر التي كنت اتوقعه تقريبا , حيث كانت خالتي نائمه عاريه تماما على السرير و جانبها أمراه اخرى شبه عرايه و الرجلان الغريبان نائمان جانبهم و احدهم يديه مستقره فوق طيز خالتي , والجميع مستغرقون في النوم تماما , و ادخلت رأسي من فتحه الباب لأجد زوج خالتي نائما على الكنبه الطويله داخل حجره النوم وجانبه المرأه الثالثه و الاثنان عرايا تماما ايضا , وكل هذه الاجساد العاريه جعلت جسمي يتنفض فعلا فلم اكن رأيت امرأه عاريه في الحقيقه من قبل لأجد نفسي اليوم امام ثلاثه نساء عرايا تماما مره واحده و منهم خالتي .
وقفت خارج الحجره انظر الى خالتي ومن جانبها على السرير و ادعك زبري بيدعي حتى انزلت لبني في يدي و هدأت قليلا , ثم اغلقت الباب بهدوء , ورجعت الى سريري احلم بما رأيت.
استيقظت في اليوم التالي , في البدايه ظننت ان كل ما رأيته أمس هو حلم جنسي جميل و لكن منظر الاجهاد الذي كان على خالتي وهي تجهز الغداء و الروب المنزلي التي كانت ترتديه وتظهر فتحته كل فخذيها و تكشف انها تقريبا لا ترتدي شيئا تحته , كما ان زوج خالتي كان مازال نائما رغم اننا اصبحنا في الظهر , كل هذا اثبت لي ان ما رأيته امس كان حقيقه وليس حلما جميلا.
اخذت يوما افكر في هذا الاكتشاف الرهيب و كيف ان خالتي هدى و زوجها يمارسون الجنس الجماعي الذي كنت اظنه يحدث في الافلام فقط او على الاقل في البلاد الغريبه , ولكن لم اتصور ان اجده هنا في مصر و ايضا في عائلتي نفسها , وظللت اسأل نفسي منذ متى خالتي و زوجها يمارسون هذا الجنس الجماعي , وهل النساء و الرجال الذي كانوا معهم امس هم ازواج ايضا و ماحدث بالامس هو تبادل للزوجات , وهل .. ؟ و هل ..؟ و ظل عقلي يفكر في كل شئ طوال الوقت.
و حتى بعد رجوعنا للقاهره ظل عقلي مشغول بما حدث لفتره طويله , حتى اتى صديقي فهد السعودي في زياره مع عائلته الى القاهره , ولم اخجل ان احكي له كل شئ حدث بالتفصيل و كان مستغربا مثلي تماما , ثم اخبرني ان هناك شي ايضا اكتشفه في عائلته منذ شهور و لكنه كان محرجا جدا ان يقوله لي .
ثم حكى لي انه اكتشف ان اخته الكبرى " مشاعل " تقيم علاقه جنسيه كامله مع سائق السياره الذي يعمل عندها الهندي الجنسيه و انها كانت تقيم علاقه ايضا مع السائق السابق المصري الجنسيه, و سألته كيف عرف بهذه العلاقه وهل احد غيره يعرف , فقال انه رأها بعينيه في احضان السائق المصري في غياب زوجها داخل فيلتها و حتى بعد ان رحل السائق المصري , رأها منذ شهر واحد فقط تدخل حجره السائق الجديد الهندي .
كنت اعرف اخته مشاعل و رأيتها من قبل , وكانت تكشف وجهها امامي عندما تكون موجوده وانا في بيت فهد لانني كنت صغير , وكانت جميله الملامح جدا و ذات جسد متناسق و اطياز ممتلئه , وفي داخلي حسدت هذا السائق الهندي و قبله السائق المصري اللذان تمتعا بهذا الجسد الرائع.
ثم انتهت اجازه الصيف , و رجعت المدرسه مره اخرى و انشغلت في الدراسه بشده و كنت متفوقا نوعا ما , ولكن ظل عقلي كثيرا مشغولا بما تفعله خالتي و زوجها في الاسكندريه و ايضا ما تفعله مشاعل اخت صديقي السعوديه مع السائقين و تمنيت ان اكون انا سائقها الجديد.
الجزء الثاني :
كنت مازلت في الصف الاول الثانوي و عمري 15 عاما تقريبا و رغم ذلك كان جسمي ممشوقا و رياضيا و يعطيني سنا اكبر من سني الحقيقي .
دون تخطيط مسبق مني حدث اول تجربه جنسيه حقيقيه لي , يومها كان يوم الجمعه وكنت نائم متعب من سهر الامس امام التلفزيون , و استيقظت من النوم منزعجا على اصوات داخل احجرتي , و فتحت عيني لأتفاجأ امامى بزوجه البواب ( ام ايمن) تنظف و تمسح حجرتي , و ما فاجئني فعلا انها كانت ترتدى كبلزون داخلي فقط قصير و شبه شفاف و يظهر من تحته كلتها الاسمر فقط و بدون سنتيان , وبدلا من ان تنكسف منى و جدها تنظر لى بكل هدوء و لا مبالاه و تطلب من ان اخرج من الحجره حتى تنتهى من المسح , و كانت ام ايمن فلاحه من محافظه الفيوم فى منتصف الثلاثينيات وبها جمال فلاحى ساحر و كانت تتميز بجسم رائع و عجيب حيث كانت سمراء و عريضه ذات طياز ممتلئه كبيره و رغم ذلك كانت بزازها صغيره نوعا ما و كان هذا واضحا تحت الكملبزون الشفاق المبلول , و فعلا خرجت من حجرتى مذهولا وجسمها و نظرتها لا يفارقان عقلى واخبرتنى أمي ان ام أيمن تساعدها في مسح و تنظيف البيت كله كعادتها كل فتره.
وفى الصالون اخذت افكر في ام ايمن و كيف اصل اليها , و احسست انها لن تمانع طالما هناك مقابل مادي مناسب , و اخذت الفكره تتخمر فى عقلى و قررت ان اخطو اولى خطواتى نحوه الرجوله الكامله وجلست افكر ماذا افعل , حتى اتت هي لتنظف الصالون ايضا و قد لحمت هي على الفور زبري المنتصب داخل الشورت بسبب التفكير فيها طبعا , وعرضت عليهم المساعده و لكنها رفضت بضحكه خبيثه وتعمدت ان اصطدم بها من الخلف اثناء مرورها جانبي و قد اتبتسمت ولم تعلق نهائيا ولم اتمالك نفسى و فقدت اعصابي تماما وممدت يدى احسس على جسمها و طيازها , و فوجئت انها لم تعترض بل وقفت و اعطتني ظهرها و تركتني احسس كما اريد , و كانت هذه اول مره المس جسم امرأه وكان زبرى بنتفض بقوه وجسدى يرتعش , وفعلا قذفت لبني داخل ملابسي من قمه تهيجي رغم انني كنت اتحسس ام أيمن من فوق ملابسها.
ثم مددت يدى داخل قميصها و امسكت بزها بيدى واحسست بنعومه و لين لم اشعر بهم فى حياتى ووجدها تنظر لى ثم تقبلنى فى خدى و تقول لى :
- مش دلوقتى احسن امك تشوفنا .. انتا هتبقى لوحدك امتى .
ردت بسرعه :
- انا ممكن مروحش المدرسه بكره و ارجع لما البيت يفضى , و بابا و ماما و اخواتي مش هيرجعوا قبل غير الظهر.
فابتسمت و قالت:
- ماشى انا هطلعلك بكره الصبح .. بس ابعد دلوقتى .
و لكن قبل ان اتركها , سألتني ان كان معي 20 جنيها , فقلت لها معي فطلبت ان اعطيها لها , وكنت ادخر اكثر من هذا بكثير , وفعلا اعطيتها لها و اخفتها في صدرها على الفمر.
تركت أم ايمن وانا طاير من الفرحه و دخلت حجرتى غير مصدق وقررت ان يكون جماع لا ينسى و نزلت مساء وقابلت احد اصدقائى و اخذت منه حبه من الدواء الذى يطيل فتره الجماع قبل القذف و اخبرنى ان اخذه قبل الجماع بثلاث ساعات و رجعت البيت واستحممت و حلقت شعر عانتى و لاول مره لا احلم بخالتي او بمشاعل السعوديه و اسهر الليل افكر ماذا سأفعل غدا .
استيقظت مبكرا و اخذت الحبه ثم اخفيت نسخه من مفتاح البيت في جيبي و نزلن كأنني ذاهب للمدرسه و انتظرت في الشارع حتى نزل ابي و امي و كل اخواتي , ثم رجعت للبيت مره اخرى و غيرت ملابس المدرسه و ارتديت شورت و فانله و انتظر على احر من الجمر حتى نرن جرس الباب , وفتحته و دخلت أم ايمن و اغلقت الباب سريعا.
وعلى الفور اخذتها فى حضنى فورا و اخذنا نقبل بعضنا و رغم انها فلاحه فقد كانت تجيد البوس فعلا و احسست بلسانها داخل فمى و على الفور استرجعت كل ما تعلمته من الافلام و اخذت امص لسانها و اقبل شفتيها و ووجها كله و رقبتها ويدى تتحسسان جسمها كله من بزازها الى طيازها ثم ساعدها فى خلع عبايتها و طرحتها و نمنا على الكنبه نقبل بعضنا ونزلت على بزازها و اخرجتها من الكبلزون و اخذت الحس و امص فى حلماتها و سمعت اهاتها لاول مره واحسس بزبرى يقذف كل ما فيه فى ملابسى وكان زميلى قد اخبرنى ان القذفه الاولى قد لا تتأخر ولم اجعلها تشعر ان قذفت فقد كنت اريد ان اشعرها انها ليست اول مره لى واننى خبير .
و بعد القذف كنت قد هدأت قليلا فجلست و طلبت منها ان ترقص فوافقت و قامت و تحزمت و شغلت شريط اغانى ايهاب توفيق و اخذت ترقص لى و انا جالس على الكنبه و كنت اشعر بسعاده لا حدود لها كاننى شهريار و كان رقصها فلاحي جميل و مغرى هيجنى بسرعه و عاد زبرى ينتصب بشده فاخذتها من يديها الى حجرتى وما ان دخلنا حتى اخلعتها كل ملابسها و رأيتها عاريه تماما و كانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه و طيزها المستديره السميكه وكسها المحلوق ثم خلعت عاريا و دفعتها على السرير.
و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها ثم نزلت على كسها الحسه وكنت اعلم من الافلام ان ذلك اكثر ما يهيج النساء ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى آآكل كسها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول :
- كسى نار يا خالد ... كسى بيحرق اوى ... لسانك بيحرق كسى.
وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كسها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى و و تتأوه و تقول :
- يخرب بيتك .. ده انت مصيبه.
ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وامسكت هى زبرى تمص فيه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده و محمر ولولا الحبه التي اخذتها صباحا لكان انفجر فى و جهها عده مرات وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله
وبعد ان غرق زبرى بلعابها نامت على ظهرها و فشخت فخذيها و حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدأت ادخل زبرى فى كسها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل رهيب و بدأت اتحرك داخلا خارجا كما كنت اشاهد فى الافلام وبعد لحظات اجدت الوضع واندفعت اسرع فى حركتى و بدات اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم ام ايمن وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها:
- هاجنن ... كسى نار ... زبرك جميل ...نيكنى .... نيكنى.
واستمر الوضع حوالى عشر دقائق ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه و هو اكثر وضع يهيجنى فى الافلام وادخلت زبرى فى كسها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فقلت لها:
- ام ايمن ... انا هنزل لبني .
فقالت بسرعه:
- نزل جوه ... انا حطه لولب .
وبالفعل قذفت كميه رهيبه داخل كسها واحسست براحه جميله و وارتمت هى على السرير بعدها تتنهد و ارتمت جانبها والعرق يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم و تقول لى :
- دى مش اول مره تنام مع واحده ... انا متاكده.
فضحكت فى ثقه و قلت:
- .... يعنى.
وضحكنا كثيرا, ثم قامت ووضعت فوطه صغيره بين فخذيها وقامت للحمام وذهب معها حيث شطفت بين فخذيها و رفضت ان تلبس اى ملابس و مشيت امامى و طيزها تهتز وقلبى يهتز معها ثم جلسنا فى الصاله ناكل و نضحك ثم رقصت لى رقصه سريعه و هى عاريه تماما .
ثم اخذتها للحمام لنستحم و دخلنا تحت الدش معا و اخذت اقبلها و امسح لها جسمها بالشامبو و يداى تغوصان داخل طيزها وكان منظرها مذهل و الصابون يغطى جسمها فهجت بسرعه واغلقت المياه واحتضنها و جلست هى على حافه البانيو ونزلت على ركبتى امامها بين فخذيها والحس بزازها و بطنها وفخذيها ثم بدات ادخال زبرى فى كسها وبدات انيكها فى هذا الوضع لفتره ثم قلبتها و سندت على يديها فى وضع الفرسه ووقفت خلفها وانزلق زبرى بين فلقتيها وسط الماء والصابون نحو كسها.
واستمر النيك حوالى 20 دقيقه كامله و اهات ام ايمن و صرخاتها تغطى الحمام و احسست ان العماره كلها سمعت صوتنا واخيرا احسست اننى سأقذف لبني مره اخرى , فأخرجت زبري هذه المره و اغرقت ظهرها و طيزها , ثم اخذت اقبلها قليلا ثم اكملنا الاستحمام و خرجنا و اخذنا نرتب البيت كما كان و نحن عرايا ثم ارتدت ملابسها واخذت اقبلها ثم نزلت وهى سعيده و اغلقت الباب غير مصدق ما حدث و كانت نظره ام ايمن الجميله الراضيه قبل ان ترحل هي تصريح بأنني قد نحجت في اختباري الجنسي الاول.
طبعا لم يكن هذا اللقاء الوحيد بيني و بين ام ايمن و لكن تكرر لقاءنا كل اسبوعين تقريبا نظرنا لظروف المدرسه, كانت لقاءتنا كلها مجانيه ولم تطلب ام ايمن اي مقابل مادي بل هي التي كانت تتضايق عندما أتأخر عن ميعادنا لأي سبب , وقد اعترفت لي ان علاقتها معي ليست اول علاقه تقيمها من خلف زوجها و لكنها اخبرتني انه منذ بدات علاقتها بي فهي لم تقيم علاقه مع اي شاب اخر , وقد اسعدني كلامها هذا كثيرا.
ومع ام ايمن تعلمت الكثير و الكثير و كانت لا ترفض ابدا اي طلب اطلبه منها , وقد فعلت معها كل شئ شاهدته في الافلام الجنسيه و منها انني مارست معها الجنس الخلفي في شرجها ولم تكن جربته من قبل ابدا و وايضا قذفت على كل جزء في جسمها و لكنني كنت احب اكثر القذف على وجهها مثل الافلام الجنسيه و قد جعلتها عده مرات تبتلع لبني رغم انني احسست انه تفعل ذلك لترضيني فقط.
حتى جاء الصيف التالي , و قتها قررنا ان نسافر جميعا ونقضي المصيف في الاسكندريه , وكنت حزين لأنني ساترك ام ايمن و لكنني كنت سعيد أنني سارى خالتي الفاجره و ربما سأرى احدى مغامرتها الجنسيه.
تجمعت العائله كلها في المصيف في العجمي , وتقسمنا على ثلاث شاليهات و كانت خالتي " هدى " و زوجها و عائلتها في شاليه و خالتي " صباح " و عائلتها في شاليه و انا و أبي و امي واخواتي في شاليه .
و مضت عده ايام جميله , وكانت العائله كلها تتحرر نوعا ما في المصيف , وكانت امي و خالاتي ينزلون المياه بالشورتات على الركبه و البلوزات , كان الجو في غايه الجمال , وكنت سعيد جدا بهذه الاجازه الجميله رغم انني لم اعرف بعد ان اجمل ما فيها كان سيحدث بعد في الايام القادمه ..
الجزء الثالث :
كان يتبقى لنا عده اسابيع في اجازتنا في الاسكندريه و لكنها كان اخر يوم لنا في مصيف العجمي , يومها رحل الجميع عائدين الى منازلهم في الاسندريه و لكن خالتي " هدى " و عائلتها قرروا البقاء يوما اخر و احسست انهم ربما سيقابلون اصدقائهم السابقيين و يحدث جنس جماعي , فقررت ان ابقي معهم و لم يعترض ابي او أمي.
و بعد ان رحل الجميع , طلبت مني خالتي ان اصلح جهاز الفيديو لها , كان الجميع يعرف اني ماهر في هذه الاشياء الكهربائيهرغم صغر سني حيث انني اساعد ابي كثيرا في عمله كمهندس كهربائي.
و نحجت فعلا في اصلاح الجهاز مؤقتا , ومن شريط الفيديو التى كانت تمسك به خالتى عرفت انهم سيشاهدون افلام جنسيه وهم يمارسون الجنس الليله .
ويومها لم ياتي احد لزيارتهم كما كنت اتوقع و دخلوا حجرتهم واغلقوا الباب , و دخلت انا حجرتي لأنام بينما اولادهم في الحجره الاخرى.
وطبعا ظللت مستيقظا و لم انام , ثم ذهبت قريب من الحجره اتصنت عليهم و كنت اسمع اهات خالتى العاليه ممزوجه بأصوات الفيلم الجنسى فى الفيديو .
ومن فتحه مفتاح الباب كنت ارى مشهد جانبى لخالتى عاريه تماما على السرير و زوجها بين فخذيها ينيكها بكل قوته وهجت طبعا جدا على جسم خالتي واهاتها الملوعه , وظللت اتابعهم حتى لم اعد احتمل فقررت الاستحمام و تبريد جسمي , و دخلت الحمام واخذت استحم ومازال منظر خالتى وهى عاريه تتناك لا يفارق عقلى .
وفقت من تخيلاتى فى الحمام لما سمعت زوج خالتى ينادينى , فلففت فوطه حول وسطى وذهب لها وكنت اتوقع انهم انتهوا وارتدوا ملابسهم .
ثم توقفت مذهولا مبهورا لما دخلت الحجره فؤجئت بخالتى عاريه تماما كما هى فى السرير و تضع فوطه فقط فوق صدرها و تدخن السيجاره وكاسات الخمر جانبها على التربيزه , اما زوجها فلقد كان يرتدي شورت فقط و كان واضحا انه ذهب لأيقاظي ولم يجدني نائما فنادى علي في الحمام.
ووقفت اتأمل منظر خالتى الذى تعدت الاربعين و جسمها الخمرى الجميل وكان منظرها يفوق اغراء أم ايمن او حتى اي منظر سبق ان رأيته فى الافلام الجنسيه.
ثم قالت لى وهى تضحك ساخره :-
- خالودا ...وحياتى شوف الفيديو ده ماله ...احس ده لو عطل ...هتعطل معاه حاجات تانيه كتير ... و مفيش حل غيره النهارده
فهمت قصدها فورا ولم اظهر ذلك و كان واضحا ان زوج خالتي الذي يكبرها بأكثر من عشر سنوات لا يهيج الا لما يمارس الجنس الجماعي او يشاهد الافلام الجنسيه .
جلس زوج خالتى وتركنى احاول اصلاح الفيديو ولكنى منظر خالتى عاريه جانبي على السرير وهى تدخن وكسها شبه مكشوف كان يفوق احتمالى مما جعل زبرى ينتصب بشده ويخرج من الفوطه التى حول وسطى دون ان اشعر . ولكن خالتى رأته ووجدتها تضحك وتقول :
- ما انت كبرت اهوه يا واد يا خالد ..وبقيت راجل تمام .
وحاولت مداره زبرى ولكنها نادنى اليها فى السرير. فترددت , فنادتنى مره اخرى وهى تضحك مع زوجها فذهبت لها , ودون لحظه خجل واحده مدت يديها وفكت الفوطه وامسكت زبرى بيديها امام زوجها وهم الاثنان يضحكون.
لحظتها ادركت اللحظه الجميله التي اعيشها , فلقد كنت عاريا تماما مع خالتى العاريه فى السرير و بيننا سنتيمترات فقط و زبري في يدها, و هنا حدث شيئا غريبا فلقد وجدت زوج خالتى يعتدل ويمسك زبره بيديه من خارج الشورت و يقول لخالتى :
- تعرفى يا هدى ...شكلك وانت مع خالد ابن اختك عريانين كده مع بعض يهيج موت ... اكتر من اى فيلم سيكس .
ونظرت خالتى لزبر زوجها فوجدته منتصب بشده فضحكت وقالت لى :
- ده انت تأثيرك خرافى يا خالودا .
ثم وجدت زوج خالتى يقول لى :
- خالد ..ما تمص بزاز خالتك ..
توقفت مذهولا لا اعرف ماذا افعل , اما خالتى لما رأت زوجها يهيج بشده امامها , القت بالسيجاره واعتدلت امامى وامسكت بزها بيديها وقالت لى :
- يالا ياخالودا ...مص بزازى زى البيبى الصغير ما بيعمل.
كنت اعرف ان خالتي و زوجها لحظتها في حاله تهيج بسبب الافلام و ايضا الخمر , فلم اتردد كثيرا و استعدت خبرتي مع ام ايمن و تمالكت اعصابي و لقمت حلمه بز خالتى فى فمى امصها و قد امسكت البز كله بيدى اعتصره وكان طعمه غريب و له مذاق غير بز ام ايمن فعلا.
وجاء زوج خالتى صلاح وجلس بجانبى يشاهدنى عن قرب و انا امص بز زوجته و خلع الشورت واصبح عاريا تماما و اخذ يدعك زبره المنتصب فى يديه , ثم انحنى يقبل خالتى من فمها ومدت هى يديها تدعك له زبره .
احسست انا ان دورى انتهى فتركت بز خالتى وحاولت النزول من على السرير ولكن زوج خالتى امسكنى وقال لى :
- خليك ..انت رايح فين ..احنا عايزينك .
وكان واضحا ان الهياج قد تمكن بالاثنان جدا , و انهم كانوا يفعلون اى شئ دون حساب او رقيب. ووجدت زوج خالتى يدخل بزبره بين فخذى خالتى وشاهدت لاول مره عن قرب شديد منظر زبر رجل غيري وهو يختفى داخل كس أمراه . و لك تكن أي امرأه بل هي خالتي شقيقه أمي , وبدأ صلاح زوج خالتى ينيك فيها بكل قوته ثم قال لى وسط انفاسه المتقطعه :
- خالد ..بوس خالتك .. يلا .. .
و ترددت لحظه ثم انحنيت اقبلها فى خدها ولكنه امسك وجهى وجعلنى اقبلها فى فمها . ووجدت شفتى خالتى فى فمى فأخذت اقبل فيهم وزوجها يتابعنا فى دقه كأنه يأخذ طاقته من منظرنا انا وخالتى نتبادل القبلات .
كانت خالتى تتأوه بقوه وانا اقبلها وكان واضحا انها لم تتناك من زوجها بهذه القوه منذ فتره طويله.
وظللت انا و خالتى نتبادل القبلات وانا اتحسس بزازها وزوجها ينيك فى كسها والاجمل ان خالتى كانت مازالت تمسك زبرى فى يديها , وطبعا امتلاءت يديها بلبنى منذ اول قبله بيننا , واستمر الوضع فتره حتى بدأ زوجها ينتفض و اخرج زبره بسرعه من كسها قاذفا لبنه على بطنها وهم الاثنان يضحكان بمرح . وكان ايضا منظر اول مره اراه فى حياتى وانا ارى رجل غيرى يقذف لبنه.
ثم قام الاثنان ودخلا الحمام وخالتى غارقه بلبن زوجها على بطنها ولبنى فى يديها, وكانوا فرحيين جدا وسعداء ويقولون انهم لم يشعروا بتلك المتعه منذ سنين.
ولما عادا كان قد ارتديا الروب وجلسا وقد زالت عنهم حموه الهياج وادركوا ان ما فعلوه قد يسبب مشكله , وخرج زوج خالتى من الحجره واخذت خالتى تكلمنى كلاما كثيرا وقالت لى ما معناه فى النهايه ان ما حدث كان هزار ولن يتكرر و انهم لم يفعلوا شئ مثل هذا من قبل ولكنني ابن اختها و قريبها وهي خالتي لذا فلقد سمحا لي بمشاركتهم لحظاتهم الحميمه و هو شئ لن يتكرر مره اخرى.
طبعا ام تكن خالتي تعرف انني اعرف كل شئ عن ممارستهم للجنس الجماعي , ولكنني لم اقول شيئا و قد جعلتني اقسم ان لن اخبر احد حتى امى. ثم تركتنى ارجع حجرتي و انا لا اصدق حتى لحظتها انني لم اكن احلم و اننى اكنت اشارك زوج خالتي فى نيك خالتي منذ دقائق.
كان يتبقى لنا في الاجازه ثلاث اسابيع كنا سنقضيهم في بيت جدتي في الاسندريه , و هناك طبعا ظللت احلم بما حدث عده ايام .... وكان خلالها لما تاتي خالتي او زوجها للزياره لا يذكرا ماحدث نهائيا كأنه لم يحدث .. وكان زوجها يتحاشى نظراتى.
ولكنهم هم الذين احتاجوا لى , ففي يوم وجدت خالتى تتصل بأمى وتخبرها ان ترسلنى لأقضي الليله مع ابنها و أبات عندهم , وشككت فى الامر و عرفت قصدها و ذهبت فعلا.
كان اليوم عاديا حتى المساء ,و لما نام اولاد خالتي , وجدتها تخبرنى ان اتى معها لحجرتها ولما ذهبنا وجدت زوجها فى الحجره واغلقت الباب و قالت لى :
- انا مبسوطه منك يا خالودا ..علشان انت كنت راجل و حفظت كلمتك وما قلتيش لحد على اللى حصل المره اللى فاتت ... علشان كده جوز خالتك صلاح قالى ..اننا نكفأك ونخليك تبات معنا تاني انا وهو النهارده..ايه رأيك؟ .
طبعا وافقت وكنت افهم واتوقع تصرفاتهم , ويومها حدث مثل المره السابقه فلقد كنت عاريا اتبادل القبلات مع خالتى وامص لها حلمات بزازها وزوجها يتابعنا ويستمد طاقته من مشاهدتنا .
و في اليوم التالي اخبرت أمي انني سأبات ايضا عند خالتي , وتكرر ذلك اللقاء مره اخرى للمره الثالثه.
و في الايام التاليه كنت ذهب كثيرا للمبيت عند خالتي , وتكرر الامر كل مره بعد و رأيت كل الاشياء الجنسيه التي تفعلها خالتي مع زوجها و كانت تمص له زبره و تتركه يدعك زبره بين بزازها وكما كان زوج خالتى يعشق النيك فى خرم طيز خالتى وكان واضحا انها هى ايضا تستمتع به بشده مثلما اصبحت أم ايمن تستمتع به معي .
والشئ الوحيد الذى كان لا يفعله زوج خالتى ابدا هو لحس الكس رغم ان خالتى كانت تطلب منه ذلك كثيرا ولكنه كان يرفض , وفى يوم كنت معهم فى حجرتهم وكانت خالتى تمص له زبره ثم طلبت منه لحس كسها ولكنه رفض فوجدت نفسى انزل بفمى لألحس كسها انا دون ان تطلب منى .
فؤجئت هى وزوجها بما افعل , ورغم الرائحه الغريبه والطعم الاغرب وجدتنى استمتع جدا وانا الحس كس خالتى , اما هى فلقد كانت فى قمه هيجانها ونسيت تماما ان زوجها معها فى الحجره وامسكت شعر رأسى فى يديها وهى تدفع فمى ولسانى اكثر واكثر فى كسها , وجلس زوجها يشاهدنا مستمتعا مثلنا وانا الحس لها كسها طوال عشر دقائق كامله حتى احسست انها تنتفض امامى و رأيت بعيني عصيرها ينزل ثم هدأ جسمها تماما , ويومها كافئتنى خالتى بمص زبرى فى فمها و كان احساس جميل لا يوصف و شعور غريب ولذيذ جدا يفوق فعلا كثيرا الاحساس بأم ايمن وهي تمص لي زبري و اصبح ذلك الامر من لحس ومص بعد ذلك شيئا مكررا فى كل لقاءتنا التاليه .
الجزء الرابع:
اخبرت امي انني سأبات كل ايام الاجازه القليله الباقيه في الاسكندريه عند خالتي هدى لان ليس لي اصدقاء هناك غير ابنها , و قد وافقت ولم تعترض , و تكررت يوميا اجتماعنا نحن الثلاثه في السرير , حتى جاء اليوم الذى اجتمعنا فيه معا كالعاده و لكن يبدو ان زوج خالتي يومها كان مرهقا و كان انتصاب زبره ضعيف رغم انني فعلت كا ما فعله كل مره من قبلات حاره مع خالتي و مص و لحس لبزازها و كسها , و من باب الهزار وقتها وضعت خالتى رأس زبرى على كسها , وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذى بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره بقوه. ثم قال لى :
- جمال انا عايزك تنيك خالتك ..تماما زى ما شفتنى بعمل فيها ...يالا .
ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول او نفعل, ولكننى تصرفت بسرعه وقررت استغلال اللحظه و اسرعت ادخل زبرى بأكمله فى كس خالتى, وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا فى كس خالتى الساخن يفرق كثيرا عن كس أم ايمن , فلم اعرف لحظتها هل الفرق في الاحساس هو لان لكل امرأه مذاق معين ام لأنني كنت انيك في احدى محارمي و هي خالتي التي تكبر أمي ببضع سنوات.
احتضنتى وقتها خالتى بقوه وبدأت انيكها بقوه مسترجعا خبرتي الكبيره مع أم ايمن و اخذت اتحرك بسرعه فى كسها داخلا خارجا , وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى التي كانت تصرخ وتتلوى فى السرير .
اما زوج خالتي فلقد كان في قمه تهييجه هو الاخر و كان يدعك زبره بيده بقوه , ثم طلب منى ان اخرج من كس خالتي , وفعلت ذلك مرغما لانني كنت متهيج بشده , وسعدت لحظتها جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها, ولكن فى النهايه تركتها لزوجها بعد ان جهزتها له وجعلتها فى قمه هيجانها, واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها , ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه.
والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى , ولكن خالتى لم تكن قد شبعت بعد و وجدتها تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها فى كسها, وعلى الفور بدأت النيك بقوه شديده و خالتى تصرخ وتتاوه امامى.
ولقد وصلت انا وخالتى الى نشوتنا الجنسيه فى وقت واحد تقريبا , فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى , بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التى كانت تنتفض معى فى نفس الوقت. وانتهينا جميعا وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين,
ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح ابات عندهم يوميا , و يتكرر اللقاء الثلاثي كل يوم , حيث ابدأ انا فى نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هى ايضا , وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى , كما اننى نكتها ايضا فى خرم طيزها وكان هذا ممتعا الى اقصى الحدود . وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر فى نيك خالتى و يقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 15 عاما منظرا مهيجا الى اقصى الحدود.
وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه او تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول :
- انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين ..مش راجل واحد ..
و الحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده, ولقد صارحتهم انني اعرف من قبل بخصوص ممارستهم للجنس الجماعي و حكيت لهم ما رأيته العام الماضي و قد اعترفا ان هذا حدث بالفعل من قبل كثيرا وهم يمارسون الجنس الجماعي منذ اكثر من عشر سنوات و لكن في السنين الاخيره بعد ان اصبح زوجها عمره اكثر من الخمسين و هي فوق الاربعين , اصبحا يجدا صعوبه في ايجاد من يشاركهم الفراش و كان اللقاء الذي رأيته العام الماضي هو احد اخر هذه اللقاءات الجماعيه و قد تكرر الامر بعدها مره واحده فقط.
وقد اعترفت انا الاخر لهم بخصوص علاقتي بأم ايمن , وقالت خالتي وقتها انها كنات تحس انني فعلا ذو خبره وانها ليست اول امرأه اجامعها في حياتي.
كانت خالتي رغم سنها لا تتعب ولا تمل من الجنس ابدا , وكانت ترغب في تكرار اللقاء الثلاثي كل يوم بل اننا احيانا كنا نتناوب عليها انا و زوجها واحدا تلو الاخر , حتى انه في يوم بدأت انا مع خالتى وقذفت بعد فتره على كسها ثم اكمل زوجها جماعها حتى قذف هو مغرقا بطنها و بزازها ثم اكملت انا مره اخرى وقذفت هذه المره مغرقا وجهها و رقبتها ثم عاد زوجها مره اخرى لينيكها ويقذف على ظهرها , يومها قامت خالتي تستحم و جسمها غارقه فى لبننا تماما و يقطر وانا وزوجها نضحك على منظرها.
و كثيرا ايضا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها معا , واحدا زبره فى كسها والاخر زبره فى فمها تمصه له , بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا فى كسها و شرجها معا فى نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده وهى معصوره بيننها نهرس فيها معا , و كنا نستمتع جدا انا وزوجها ايضا بجعلها تجلس بيننا ونقذف على وجهها معا مثل الافلام حتى يصبح وجهها ابيضا ولا تستطيع ان تفتح عينيها.
استمر ذلك الحلم الجميل حتى انتهت الاجازه , و اضطررنا ان نرجع الى القاهره , و كنت احس انني اترك جزء من قلبي و انا اترك الاسكندريه التي بها خالتي التي اصبحت معشوقتي الاولى الان.
في القاهره رجعت مره اخرى الى ام ايمن و التي اصبحت شيئا اصبح ملك لي اطلبها وقتما اريد و كنت احسها تحبني فعلا و ليس مجرد عشيق لها,
مع دخولي الصف الثاني الثانوي, تغيرت مفاهيم كثيره عندي و اصبح لي اصدقاء جدد و معارف اكثر و مع الوقت اكتشفت انني تقريبا الوحيد الذي له تجربه جنسيه في هذا السن الصغير , وطبعا لم اقول لأحد عن علاقتي بأم ايمن او علاقتي بخالتي و كنت اسمع من اصدقائي فقط , وكان اكثرهم تهورا وقتها هم ولد او اثنان مارسا شبه جنس مع سيده عاهره تمارس الجنس مع الطلبه مقابل اي فلوس معهم و لكنهم لم يمارسوا معها اي من فنون الجنس و كانت تتركهم يدخلون زبرهم في كسها لعده دقائق فقط.
كنت اكلم خالتي بأستمرار كلما وجدت وقت يسمح و كانت تقول لي دائما انني اوحشتها و طلبت منها ان تأتي لزيارتنا في القاهره , و قالت انها ستأتي فعلا في اجازه منتصف العام الدارسي لأولادها.
وفعلا اتت خالتي و زوجها و اولادها لزيارتنا في اجازه منتصف العام , وقد بقيت معنا حوالي ثلاثه ايام , وطبعا لم تسمح الظروف نهائيا بمقابله ثلاثيه بينها معنا انا و زوجها, ولكنني تمكنت من مقابلتها وحدنا انا وهي و كانت هذه اول مره انفرد بها وحدنا دون زوجها , وقد مارسنا الجنس انا و هي لمده ساعتين كاملتين قذفت فيهم لبني عده مرات داخل كل فتحات جسمها من فمها و شرجها و حتى داخل كسها و ضحكت وهي تقول لي انها لم تعد تستعمل وسائل منع الحمل منذ فتره و لكن دورتها مازالت مستمره و ربما تحمل مني .
رجعت الحياه لطبيعتها بعد انتهاء الاجازه , و استمريت في لقاءاتي كل فتره مع ام ايمن , حتى تعرفت على ولد في المدرسه يكبرني بعام في الصف الثالث الثانوي يدعي " عادل " و كان ولد صايع فعلا و جسمه رياضي و يعرف الكثير من البنات , وقد اخبرني عادل انه يقيم علاقه جنسيه منتظمه مع عده بنات و قد اثار هذا غيظي فأخبرته بعلاقتي بأم ايمن دون ان اخبره انها زوجه البواب الخاص بعمارتنا , وبعد فتره وجدت عادل يقترح علي ان نتبادل عشيقاتنا وان اتركه يمارس الجنس مع ام ايمن مقابل ان يتركني امارس الجنس مع احدى صديقاته , و ترددت في البدايه خوفا ان تتضايق ام ايمن ثم تذكرت انها كانت تمارس الجنس سابقا بمقابل مادي مع اي احد , فوافقت على طلب عادل و طلبت منه ان تكون الفتاه التي سيعرفني بها فتاه جميله و صغيره .
ترددت كثيرا قبل ان افاتح أم ايمن في الموضوع , و كما توقعت غضبت مني جدا و قالت انها لم تعد تمارس الجنس الا معي منذ تعرفت علي من اكثر من سنه و تساءلت لماذا اريد فتيات اخريات وهل هي لم تعد تعجبني او تكفيني , و حاولت مصالحتها ولكنها كانت متضايقه جدا.
الجزء الخامس:
انقطعت علاقتي بأم ايمن حوالي شهر كامل حاولت فيه عده مرات مصالحتها و لكنها كانت مستمره في غضبها , فتركتها في حالها و لم اكلمها لمده اسبوعين كاملين , حتى وجدتها هي تنتظرني عند نزولي المدرسه و اخذتني لحجرتها الصغيره في اسفل العماره و لم يكن زوجها او اولادها موجودين و مارسنا الجنس سويا , ثم اخبرتني انها موافقه على طلبي لو انني مصمم عليه , فقلت لها انها تجربه وان لم تعجبنا فلن نكررها مره اخرى.
و في الميعاد المحدد بيني و بين عادل , جعلت ام ايمن تغير ملابسها و تخلع جلبيتها الفلاحي المعتاده وترتدي جيبه و بلوزه و تضع مكياج , واخبرتها ان تقول ان اسمها سعاد ولا تذكر نهائيا سكنها او عملها. و تقابلنا في شقه خال عادل و كانت المفاجأه ان مع عادل كانت فتاتين وليست فتاه واحده , احداهم في سننا تقريبا في الصف الثالث الثانوي و اسمها " ريهام " و اخري عمرها 23 سنه و اسمها " نيفين " و عرفت انها خريجه كليه التجاره , وكانت ام ايمن هي اكبر الموجودين سنا حيث كان عمرها تقريبا 35 سنه.
كنت قد اخذت حبه " ترمادول " لأطاله الجماع كان عادل قد اعاطها لي مسبقا , و رغم انني لم استعمل مثل هذه الادويه منذ شهور ولكنني كنت متوقع ان تكون هذه الليله ناريه فقررت ان استعد لها بكل الطرق الممكنه.
بعد فتره من التعارف , اخذ عادل ام ايمن لأحدى الحجرات بينما داخلت انا مع نيفين الى الحجره الاخرى , وبقيت الفتاه ريهام تدخن السجائر في الصاله.
خلال لحظات كانت نيفين فى حضنى نقبل بعضنا و خلعنا ملابسنا تماما , و كان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها , ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان لها خبره كبيره فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى خصيتي وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه.
فى تلك اللحظات دخلت الفتاه ريهام الحجره , وكان واضحا انها قررت ان تشاركنا انا و نيفين الجماع , و خلعت ملابسها تماما و وقفت تشاهدنا وهي تبتسم و انشغلت انا بمنظر بزاز نيفين وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله, ثم فؤجئت بريهام تنضم لنا وتنزل على نيفين تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى و كانت اول مره في الحقيقه ارى في حياتي جماع نسائي – نسائي و هيجني ذلك بعنف فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك في كس نيفين و مددت يدى اتحسس جسم ريهام الابيض الاملس الضئيل وكانت منحنيه فوق نيفين و وجدت طيزها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز نيفين وبدون تردد اخرجت زبرى من كث نيفين وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كث ريهام المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها فتاوهت بشده و وقفت انا عدلتها في الوضع الكلابي و احتضنت طيزها بين يدى و اخذت انيكها بكل قوتى وقامت نيفين وقبلتى فى فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث ريهام .و كان الحماس و النشوه تتملك كل جسمي فلقد كانت اول مره اجتمع مع امرأتين في وقت واحد.
ثم نامت نيفين مره اخرى امام ريهام وفشخت كثها امام فمها لتبدأ ريهام تلحسه و تمص فيه وهي مازالت تتناك مني , و استمر ذلك بضع دقائق ثم اخرجت زبرى من كث ريهام ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى ثم انضمت لى نيفين بلسانها ايضا فى طيز و كث ريهام التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى حيث ركبت نيفين فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت ريهام فوق وجهى لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى و وجهها في وجه نيفين .
و خلال لحظات انشغل الاثنان ريهام و نيفين بتقبيل بعضهم وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث نيفين ووجهى كله مختفى فى طيز ريهام ولسانى و اصبعى فى كثها وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره .
فى تلك اللحظات دخلت ام ايمن مع عادل الحجره , وكان الاثنان عراه تماما و كان واضحا انهم انهوا جماعهم مبكرا و ان تأثيرا حبه الترامادول كان اقوي علي من عادل فلقد استمريت انا حتى الان دون ان اقذف مرتي الاولى.
قامت نيفين من فوقي و اتجهت الى عادل بينما امسكت حبيبتي ام ايمن زبري المبتل من كس نيفين تمص فيه بقوه ومهاره ثم نزلت معها ريهام ايضا و كان منظر الاثنان على يتنافسان على زبري مثير بطريقه رهيبه حتى انني لم اتحمل عده دقائق ثم قذفت كل لبني على وجوههم الاثنان.
جلسنا نستريح قليلا على السرير و نشاهد عادل يجامع نيفين بقوه امامنا في عده اوضاع , حتى سخن زبري مره اخرى و انتصب بقوه و بدات اجامع ريهام بقوه في عده اوضاع.
ذكرني المنظرفي الحجره بمنظر الجنس الجماعي الذي رأيت خالتي تمارسه مع زوجها منذ سنين , و عرفت كم هو ممتع و مثير فعلا .
استمر تبادل النساء بيني وبين عادل حوالي ربع ساعه , ثم اجتمعنا انا و هو في النهايه على نيفين نجامعها في وقت واحد , انا زبري في شرجها و هو زبره في فمها و هي تجاهد لكي تتفاعل معنا نحن الاثنان .
ثم انتقلنا نحن الاثنان الى ام ايمن لنجامعها معا , و لأول مره في حياتها تجرب ام ايمن الجنس المزدوج , حيث كان عادل تحتها يجامعها في كسها وانا خلفها و زبري في شرجها , و استمرينا خمس دقائق نحن الاثنان ندعك فيها حتى قذفنا لبننا في وقت واحد تقريبا داخل جسمها.
كانت تلك الليله من اجمل الليالي في حياتي حتى وقتها , حتى ام ايمن التي اتت مرغمه معي كانت سعيده وهي عائده و فرحه بهذه التجربه الجديده في حياتها.
و مرت عده حوالي شهرين كاملين قبل ان نكرر هذه التجربه مره اخرى و لكن هذه المره اتي عادل مع ريهام و فتاه صديقه لها في سنها تدعى " ريم " , و قد كانت ليله جميله مثل السابقه تماما.
ولما انتهى هذا العام الدارسي , كنت في شغف شديد للسفر و قضاء الاجازه في الاسكندريه حيث خالتي الحبيبه و زوجها , واخذت الح على أمي كثيرا حتى سافرنا فعلا و كنا ننتوي قضاء شهر على الاقل هناك.
بعد وصولنا بيومين فقط , كنت انا و خالتي و زوجها في السرير معا و قضينا ليله لا تنسى فعلا و الاجمل انني كنت اقوم انا بأغلب العمل يومها ولم يتدخل زوج خالتي الا بضع دقائق فقط.
في نهايه هذه الليله الجميله , وبعد ان نام زوج خالتي متعبا , اخبرتني خالتي ان هناك خبر جديد , وهو انها لها هي و زوجها الان صديقان زوجان جديدان يمارسان معهم الجنس الجماعي منذ فتره , تضايقت في داخلي لما عرفت ان هناك من يجامع خالتي غيري , ولكنني لم اعلق لها و سألتها من هم و كانت المفاجأه انهم ( عبير ) ابنه خالتي صباح و زوجها ( كمال ).
و عبير هي اكبر بنات خالتي الكبيره صباح و عمرها حوالي 25 عاما ومتزوجه من زوجها كمال منذ اربع سنوات و معها بنت صغيره عمرها عامين , وعبير طوال عمرها تحب خالتنا هدى جدا و كانت قبل زواجها تقضي في بيت خالتي هدى اغلب وقتها حتى ان خالتي صباح كانت تقول ان عبير تعتبر ابنه هدى وليست ابنتها , ومن خالتي هدى تعلمت عبير الاناقه و ارتداء الملابس المغريه الضيقه , وحتى لما تزوجت كمال لم يغير من طبعها هذا شيئا و استمرت في حياتها المتحرره و كان كمال قد عاش فتره من حياته الجامعيه في امريكا و تعلم التحرر و لم يحاول ان يغير طباع زوجته بعد الزواج.
سألت خالتي هدى , كيف حدث التبادل بينها و بين ابنه خالتي عبير , فقالت انها كانت سهرانه هي و زوجها مع عبير و زوجها في احدى الكازينوهات و يومها اكثرت من الشرب كثيرا ويبدو انها عدت عبير و زوجها لقضاء الليله معهم دون وعي و لكن لم يحدث شي يومها , وفي الصباح اتت عبير لها و صممت ان تعرف كل شئ و لانها تثق فيها فلقد حكت لها كل شئ من الجماع الجنسي التي كانت تمارسه مع اصدقائها قديما و حتى علاقتها بي , وقالت خالتي ان رد فعل عبير كان مذهل يومها ولم تكن مصدقه .
ثم اكملت خالتي و قالت انه بعد ذلك بحوالي شهر , كانا سهرانين مره اخرى في كازينو و يومها فوجئت بكمال زوج عبير يدعوهم لقضاء الليله عندهم , وعرفت من عبير انها اخبرته كل شئ و انها فكرته من الاجتماع للممارسه الجنس الجماعي و قد حدث هذا فعلا يومها و كان رائعا و تكرر بعد ذلك مرتين.
سألت خالتي , هل تنوي ادخالي في هذه الحفلات الجنسيه التي تقيمها مع عبير و زوجها , فقالت خالتي انها تنوي هذا فعلا , ولكنها جهزت اولا غدا لقضاء وقت جميل بينها نحن الثلاثه انا و عبير وهي فقط في بيتها غدا صباحا عندما يكون البيت خاليا.
الجزء السادس:
ظللت طوال اليوم و الليله احلم بهذا اللقاء القادم بيني وبين خالتي و ابنه خالتي عبير , ولم يغمض لي جفن حتى ذهب لبيت خالتي في الصباحو طرقت الباب , لتفتح لي هي الباب وهي عاريه تماما لا ترتدي شيئا , فأسرعت بالدخول قبل ان يراها احد بالصدفه يعبر السلم , وفي الداخل رأيت عبير التي كانت ترتدي قميص نوم قصير و تضع مكياجا كاملا و تبدو فاتنه.
بعد بعض الهزار , اخذت انا و عبير نتبادل القبلات الحاره لفتره طويله ثم خلعت لها قميص النوم و خلعت انا عاريا ايضا و دخلنا نحن الثلاثه الى حجره النوم.
فى البدايه جلست انا و خالتى فى السرير و قامت ابنه خالتي عبير العاريه و تحزمت و رقصت على اغنيه شعبيه وكنت فى غايه الهيجان و وانا ارى جسمها العارى يهتز امامى و جسم خالتى العارى ملتصق فى جسمى ويديها تتدعك زبرى المنتصب ونحن الاثنان نتابع رقص عبير و نصفق لها حتى انتهت من رقصتها الرهيبه.
وارتمت عبير جانبنا على السرير ونحن نضحك. وقبلتها قبله طويله من فمها ثم استلمت هي زبرى من يد خالتى وتمددت انا على ظهرى تاركا لها زبرى تمص فيه وانفردت خالتى بفمى و شفايفى ولسانى تلحس و تمص فيهم وتركت لهم نفسى تماما وكانت عبير تبتلع زبرى حتى حلقها و لسانها يلتف حوله ويلحس كل جزء فيه وقد انتفخ بشده واحمر و رأسه انتفشت بقوه وامسكت بزاز خالتى الكبيره فى يدى اعتصرها بقوه وادعك حلماتها وهى تتحس جسمى كله ثم تنزل بفمها على رقبتى تقبلها ثم صدرى ثم بطنى ثم فمها الى زبرى ليشترك مع فم ابنه خالتي عبير فى لحس زبرى.
واخذ انظر لهم الاثنان و زبرى لا يكاد يظهر بين فم الاثنتان وشعور بالرجفه رهيب يسرى فى جسمى كله ثم استدارت ابنه خالتي عبير و دون ان تترك زبرى من فمها نامت فوقى بحيث اصبح كثها فوق فمى واندفع لسانى يلحس كثها بكل قوه و امسكت طيزها بقوه بين يداى فاشخا كثها ولسانى يدخل و يخرج فيه ليلحسه من الداخل و الخارج وكانت اهاتها تمتزج مع اهاتى و اهات خالتى التى كنت ادعك كثها بقدمى .
و بعد حوالى عشر دقائق من المص و اللحس اعتدلت خالتى على ظهرها فاشخه فخذيها و اتخذت مكانى بينهم وبدأ زبرى يدخل مكانه المحبب فى كث خالتى واحتضنتها بقوه وانا ادعك كثها بكل قوه و السرير كله يرتج بقوه معنا و عبير تقبل خالتنا فى فمها.
ثم بعد فتره نامت ابنه خالتي عبير على السرير فاشخه فخذيها واستقرت خالتى على يديها و ركبتيها فوقها فى وضع الفرسه و وجهها بين فخذى ابنه اختها عبير تلحس لها كثها و عدت بزبرى الى كث خالتى مستقرا خلف طيزها الكبيره ويديى تمسك لحمها وتعتصره بقوه حول زبرى وطوال عشر دقائق كامله لم يرحم زبرى كث خالتى و لم ترحم هى كث ابنه اختها عبير الذى انتفخ و احمر وغرق بلعاب خالتها وقبله لعابى انا .
ثم خرج زبرى و هو فى قمه انتصابه و هيجانه وقامت خالتى و خلا الطريق لكث عبير واتجه زبرى له ودخله لأول مره و تاوهت عبير بقوه وهي تحتضني بقوه وتقبل فمي و لساني بجنون و شهوانيه رهيبه , وبدأت اتحرك بسرعه و قوه داعكا كثها بعنف و السرير كله يهتز معنا
وقامت خالتى وتركتنى انيك عبير بحريه و استندت هى على حافه السرير تحك يديها بكثها و تدخن سيجاره وهى تتفرج علينا مستمتعه .
اما انا و عبير فلقد احتضنا بعضنا بقوه ويديها تشابكت خلف ظهرى و ساقيها حول ساقى وفمى فى فمها وبزازها معتصره فى صدرى وزبرى يظهر و يختفى داخل كثها واهاتنا مكتومه فى فم بعضنا وبعد فتره انقلبنا حول بعضنا دون ان نفك اشتباكنا واصبحت هى فوقى واعتدلت فوق زبرى تتحرك فوقه بخفه ومهاره وهو يدخل و يخرج منها كالخازوق وكان جسمى كله مكهرب و انا ارى بزازها تهتز بقوه رهيبه امامى وامسكتها منها وجذبت حلماتها فى فمى و اخذت اعتصرهم و امصهم بقوه.
و اخذت ابنه خالتي عبير تترقص فوق زبرى وتهتز طيزها يمين و شمال وتهتز بزازها و خالتنا تقبلها من فمها و كان كل هذا يفوق طاقه احتمالى حتى احسست انى سأقذف , و لما احست عبير بهذا ايضا , قامت على الفور و امسكت زبرى بين يديها تدعكه بمهاره حتى انطلقت منه نافوره من المنى طارت فى الهواء و اغرقت الجميع ونحن نضحك فى مرح و قد غرق وجه و بزاز عبير تماما حتى خالتى نالت من المنى نصيب على وجهها .
جلسنا نحن الثلاثه بعدها غارقين فى العرق ونضحك و نهزر وبعد حوالى نصف ساعه حان اوان الجزء التى تعشقه خالتى التى قامت و اتخذت وضع الفرسه خلف طيزها الكبيره , وقد وقفت عبير جانبي و فتحت طيز خالتنا بيديها اما زبري المنتصب بقوه و الذي بدأ يدخل شرج خالتي ببطء حتى استقر كله بالداخل حتى اخر جزء فيه .
وطوال ربع ساعه كامله لم يرحم زبر طيز خالتى التى اتسع خرم طيزها بقوه و كانت اهاتها تملا الحجره كلها وابنه خالتي عبير تضحك عليها , ثم اخرجت زبري من طيز خالتي و حاولت ادخاله في طيز عبير و لكنها تهربت مني وضحكت خالتي و قالت ان عبير لا تحب نيك الطيز
اخذت عبير تمص زبري قليلا , ثم ادخلته بيديها مره اخرى في فتحه طيز خالتي و استمريت انيك فيها عشر دقائق كامله حتى احمر شرجها تماما و هنا قذفت كام حموله لبني داخل اعماق طيز خالتى ثم خرج زبرى نظيفا تماما و قد قامت خالتى معتدله ولم تخرج من طيزها قطره واحده من المنى , مختتما بذلك يوما من اجمل الايام.
بعد يومين بالتمام , اجتمت انا مره اخرى مع خالتي و زوجها ومع عبير و زوجها كمال , ولم يعرف اي من الزوجين بما حدث مسبقا في يومنا انا و خالتي و عبير , و كان اللقاء الخماسي يومها لذيذا ايضا خاصه ان كمال كان قويا جنسيا و قد قمنا انا وهو بالكثير من المرح يومها , وقد اختتمنا الليله يومها نحن الاثنان معا انا و كمال على خالتي هدى في نيك مزدوج في شرجها و كسها و ايضا زبر زوجها صلاح في فمها و قد قذفنا تقريبا نحن الثلاثه لبننا في وقت واحد , حتى ان خالتي كانت تمشي يومها و اللبن يقطر من كل فتحات جسمها.
كانت تلك الاجازه من اروع الاجازات , وقد تكررت تلك اللقاءات الخماسيه عده مرات كما اجتمعت مع خالتي وحدنا عده مرات و ايضا مع عبير وحدنا عده مرات و ايضا انا و خالتي و عبير وحدنا عده مرات , و كانت الامور على اروع ما يكون.
وبدأت عامي الدراسي الثانوي الثالث و انا في قمه الثقه بالنفس و الاحساس بالرجوله و كنت اتعامل مع كل اصدقائي كأنهم ***** , فليس لأحد منهم خبرتي مع النساء او حتى مارس الجنس عدد المرات التي مارسته انا فيها .
كنت قد قررت ان أخذ بعض الدورس الخصوصيه في ماده الفيزياء لانها كانت صعبه الفهم , و كان اغلب اصدقائي يختارون شاطره جدا و لكنها كبيره في السن و حازمه , اما انا فلقد اختر مدرسه اصغر سنا و جميله مسيحيه تدعى ( أنجيل مرقص ) كانت ترتدي ملابس قصيره دائمه و تثيريني في كل حصه احضرها معها.
كانت أنجيل تعطي كل الدروس الخصوصيه عندها في المنزل و عرفت بعد فتره انها ليست متزوجه بعد رغم ان عمرها كان 31 عاما و كانت امها تعيش معها في المنزل , واجمل ما كان فيها انها لما كانت تعطينا الدرس كانت ترتدي دائما ملابس منزله اغلبها ضيق يظهر تفاصيل جسمها الجميل.
اصبحت مع الوقت لا افكر الا في المدرسه ***** و كنت اتصور انه من المستحيل ان تفكر في كرجل لانني طالب عندها و عمري اقل من 17 عاما ببضعه اشهر رغم انني في طولها وجسمي رشيق متناسق.
قررت بعد عده اشهر ان اتخذ خطوه جريئه نحوها واعدت خطتي جيدا , واستغليت حصه يوم الاحد و التي اعرف ان امها لن تكون موجوده يومها في البيت و انتظرت حتى نزول كل الطلبه التي معنا في الدرس و رجعت لها و اخبرتها ان هناك شئ لم افهمه في الحصه , فاضطرت ان تتدخلني البيت مره اخرى لتشرحه لي.
وبينما هي مندمجه في الشرح , اندفعت عليها اقبلها من فمها واحتضنا بقوه حتى اصبح صدرها في صدري , في البدايه اندهشت و تسمرت من الصدمه ثم اخذت تتدفعني بعيدا عنها و لكنني لم اتركها واخذت اقبل شفتيها و رقبتها و احسست انها تجاوبت معي للحظات , ثم بدأت تدفعني مره اخرى عنها , فتركتها خوفا من ان يسمع احد صوتنا.
بعد ان هدأت قليلا , طلبت مني ان اغادر المنزل و اخبرتني انها لن تخبر احد بما حدث ولكنها لن تعطيني اي دورس اخرى والا آتي لها في المنزل مره ثانيه.
فعلا نزلت و سعدت لان الفضيحه لن تكبر و لكنني حزنت لانني لن ارى جسم ***** الجميل مره اخرى عن قرب , وقررت الا اغامر هذه المغامره مره اخرى وان اكتفي بعلاقتي مع ام ايمن فقط لانه حتى علاقتي بصديقي عادل قد خفت كثيرا بعد ان انتهى من الثانويه العامه و التحق بكليه الحقوق.
الجزء السابع:
مر اسبوعين بعد محاولتي الساذجه لتقبيل مدرستي ***** , قابلتني هي في المدرسه صدفه على السلم الداخلي و حاولت تجنبها كعادتي طوال هذان الاسبوعين الماضيين الا انها اوقفتني هذه المره و فوجئت بها تخبرني انها سامحتني و ستعاود اعطائي الدورس الخصوصيه مره اخرى بشرط ان احافظ على أدبي معها ففرحت جدا و شكرتها كثيرا .
اخذت افكر فيما فعلته ***** , وهل فعلت ذلك لانها تريد ان يحدث شئ بيني و بينها ام لانها تريد فلوس الدروس الخصوصيه خاصه ان اعداد الطلبه الذي يأخذون عندها قليل جدا.
ولكن مع ثاني حصه في الدروس الخصوصيه بعد عودتي اليها , عرفت الغرض الحقيقي لأنجيل , لما رأيتها تعطيني الدرس بعبايه منزله ضيقه جدا و مفتوحه من الجانب حتى منتصف فخذها.
يومها قررت ان احاول مره اخرى و لكن بذكاء , و فعلت مثل المره الاولى و رجعت بعد ان نزل كل الطلبه و اخبرتها انني اريد شرح مره اخرى , وقلت لو رفضت فأنني قد فهمتها خطأ و لو وافقت فلن احاول ان افعل معها شيئا حتى تحاول هي اولا حتى لا تتهمني و تسبب لي فضيحه.
كانت المفاجأه ان ***** ضحكت و وافقت فعلا ان تدخلني البيت و تشرح لي الدرس مره اخرى , ولاحظت انها تلعب في ازرار فتحه صدر العبايه و فتحت زرارين منهم و ظهر الشق بين ثدييها واضحا , وهنا اصبحت متأكد مما تريده ***** فعلا .
و دون شرح كثير , تطورت الامور بسرعه يومها و اصبحنا خلال ربع ساعه انا وهي في السرير عراه تماما , وادركت بسهوله ان ***** خام تماما و لم يسبق لها اي تجارب جنسيه و كانت مثل العجينه بين اصابعي افعل بها ما اريد.
وفعلنا كل شئ و جعلتها تمص زبري وتلحسه و مصصت لها حلماتها و كل جسمها , وتبادلنا القبلات الحاره كثيرا جدا , و لكن عند وقوف زبري عند كثها ترددت كثيرا فلقد علمت انها عذراء تماما و كانت في حاله من الهيجان تجعلها توافق حتى على ان افض بكارتها و لكنني كنت على درجه من التحكم لأفهم ما قد اتسبب به من مشاكل لنفسي لو فعلت هذا , لهذا قررت ان افعل شئ اخر.
و بعد اقناع بسيط , وافقت ***** ان اجامعها من شرجها فقط و كانت خائفه فقط من ان يكون الامر مؤلما , ولكنني استعملت كريم جيل مرطب و تعاملت بهدوء و صبر حتى اختفت رأس زبري في فتحه شرجها ثم اختفى كله بالداخل.
رغم انها اول مره لأنجيل في الجنس الشرجي , الا انه كان واضحا استمتاعها الشديد به حتى انني اضطررت ان اكتم تأوهاتها في المخده من علوها و كلما اردت ان اخرج زبري كانت ترفض و تطالبني ان استمر في نيكها اكثر , حتى قذفت مرتي الاول داخل طيزها.
كان اكثر ما يسعدني و انا اجامع أنجيل , انني اول رجل يلمس هذا الجسم الجميل و اول رجل يجامعها جنسيا و طبعا اول رجل يدخل في شرجها بزبره.
اكتفينا يومها بما حدثت لان امها كانت اقتربت من الرجوع للبيت , و ودعتني أنجيل بقبلات حاره و اتفقنا ان نتقابل في اليوم التالي مباشره بعد عودتها من المدرسه حيث ستكون امها في السوق.
و فعلا تكرر اللقاء الجميل مره اخرى , ثم تكرر مره اخرى بعدها بيومين فقط , و رغم ان ***** تكبرني سنا بأكثر من عشر سنوات الا انني كنت اعلمها كتلميذه عندي اعلمها الجنس و كانت هي مطيعه تماما مثلها مثل ام ايمن و لكن ليس لها خبره ام ايمن لذا كانت تنفذ كل ما اطلبه منها بأستمتاع اكثر , و كنت اعشق ان اقذف لبني داخل فمها و علمتها ان تبتلعه كله تماما و كانت في البدايه لا تتقبل طعمه كثيرا و لكنها تعودت سريعا و اصبحت محترفه في كل شئ , و رغم انني كنت اجماعها في شرجها فقط الا انني لم انسى كسها و كنت الحسه لها بقوه و بطريقه تثيرها جدا و تستمتع بها بقوه.
كانت شهوه ***** اجمل ما فيها , كأنيني اخرجت الشيطان المحبوس داخلها , حتى انه مر اسبوعا دون ان نلتقي لان امها كانت متعبه ولا تخرج من البيت نهائيا , وقتها جعلتني آآتي مساءا و امها في البيت نائمه و تسللت الى حجرتها و اغلقنا الباب جيدا و مارسنا الجنس ساعتين دون ان تشعر امها بشئ.
و هكذا مر هذا العام الدراسي على اجمل ما يكون , و انا ما بين عشيقاتي الاثنتان ام ايمن و ***** , و قد اخبرت كل منها بخصوص الاخرى و كنت ابحث دائما عن الفرصه التي استطيع ان اجمعهم فيها سويا , حتى اتت هذه الفرصه لما سافرت ام ***** الى زياره اخيها في الصعيد لعده ايام وخلى الجو تماما لنا.
و بالفعل جمعت ام ايمن و ***** في سرير واحد اخيرا كما اردت عده مرات , واكنت ***** مكسوفه قليلا اول مره لكن ام ايمن بخبرتها نجحت في كسر الخجل بينهم و اصبحا اصدقاء جدا رغم الفارق الاجتماعي و الثقافي بينهم , و لكن في السرير كانت لا فروق بينهم و الاثنان يبذلان كل جهدهم في امتاعي.
واخر يوم قبل رجوع ام ***** , كنت عندها في البيت في جماع شديد و زبري يدعك شرجها دعكا , حتى رن جرس الباب فجأه و انزعجت جدا ولكن ***** قالت بسرعه:
- اطمن .. انا امي مكلماها من نص ساعه و لسه قدامها تلات ساعات على ما توصل ... تلايها ام ايمن .. الشرموطه دى مش اقدره تسيبك لي لوحده النهارده.
ثم خرجت من حجره النوم لتفتح باب الشقه , و بعد لحظات عادت عاريه كما كانت ومعها ام ايمن بالفعل التى قالت ضاحكه :
- هو انا قطعت عليكوا حاجه ..
فضحكت انا و ردت ***** عليها :
- يا شرموطه .. مش اقدرها تصبرى لما يفضالك.
فقالت ام ايمن ضاحكه :
- لا .. مش اقدره .. اصله و حشنى اوى... الاسبوع ده كان مطنيشني خالص .
فقلت لها :
- ماشى يا شرموطه .. ما انت عارفه ظروف ***** و سفر امها .. يلا اقلعي هدومك و خشى معانا.
وضحكنا جميعا و خلعت ام ايمن عاريه و دخلنا نحن الثلاثه الحمام معا , و اصبحت محاطا باربعه بزاز و طيزين جميلتين واندفعت اوزع قبلاتى بين شفتيهم و بزبزهم و طيازهم ثم نزلت ام ايمن تمص زبرى واخذت ***** فى حضنى و شفتاى تقطع شفتيها قبلات ثم امسكت بزازها واخذت الحس و امص فى حلماتهم وهى تصرخ من المتعه وانا اكاد احس بنار فى زبرى من لسان ام ايمن و شفتيها.
ثم قامت ام ايمن و جعلتها تنحنى على حافه البانيو و تسند على يديها وركعت انا خلف طيزها وقامت ***** بفتح طيز ام ايمن امامى بحيث و ضحت فتحتى كسها و شرجها امامى وعلى الفور اندفع لسانى يلحسهم ويمصهم وكنت ادفع لسانى و اكثر داخل كسها فكانت تصرخ اكثر و اكثر .
ثم انحنت ***** جنبها بنفس الوضع وانتقل لسانى من كس ام ايمن الى كس ***** ولكن تركت اصبعين يدعكن كس ام ايمن من الداخل و هى تتلوى امامى اما ***** فقد اغمضت عينيها وهى تتاوه بأستمتاع كعادتها كلما لحست كسها , و قد مدت ام ايمن يديها وامسكت بزاز ***** واخذت تفعصهم مما جعل اهات ***** تعلو اكثر و اكثر.
وبعد ذلك وقفت مره اخرى على قدمى خلف طيز ام ايمن واندفع زبرى يدعك كسها وقفت جنبى ***** و قبلاتها على وجهى و صدرى واخذت تنظر لزبرى و هو يدخل و يخرج بين فلقتى طيز ام ايمن و نبتسم نحن الاثنين ثم ادخلت ***** اصبعين من يديها كله فى شرج ام ايمن مما جننها اكثر و كانت تتلوى مثل الدوده و تصرخ :
- كسى ... طيزى ...كسى ...نار..نار..طيزى مولعه نار...آآآآةة
وبعد قليل , اخرجت بزبرى من كسها و غرسته فى خرم طيزها و خرجت منها صرخه عاليه كتمتها ***** بيديها و انزلق زبرى ببطء داخل شرج ام ايمن التي كانت تتاوه و تقول :
- طيزى ..زبرك بيوجع اوى..اوى
و بدأت اتحرك بسرعه دخولا و خروجا فى شرج ام ايمن التي تحولت اهاتها الى صرخات عاليه , و سألت ام ايمن وهى تتلوى:
- لو وجعك ... اخرجه
فقالت وسط اهاتها:
- ده بيوجع موت ...بس ماتخرجوش ...حرقانه جميل ..سيبه جوه...
ودفعنى كلامها لان اسرع اكثر و اكثر فى حركتى وصرخاتها تعلو و تعلو و كانت الصرخه الكبرى عند انطلاق قذائفى داخل اعماق شرجها و خرج زبرى منتفضا و اسرعت ***** تمسكه بسرعه و تدخله في فمها لتستقبل باقي لبني داخل فمها كما اعتادت , واستمرت تحلب فيه حتى اخرجته نظيفا تماما من فمها و قد ابتلعت لبني الذي خرج في فمها واكملت ايضا بلحس اللبن الذي بدأ يسيل من شرج ام ايمن
كان هذا فعلا اجمل ختام لهذه الحفله الرائعه , التي للأسف لم استطيع ان اكررها حتى نهايه العام الدراسي , نظرا لأنشغالي في المذاكره و ايضا لظروف ام ***** .
الجزء الثامن :
كان نجاحي في الثانويه العامه خبر اسعد الناس جميعا , خاصه انني نجحت بمجموع سمح لي بدخول كليه الطب الذي اريدها , و بعد انتهاء التنسيق وكل الاجراءات , كنت اريد السفر الى الاسكندريه لقضاء بعض الوقت مع خالتي و ايضا مع ابنه خالتي عبير , ولكنني فوجئت بأتصال من صديقي الحميم السعودي فهد يخبرني انه اتى الى القاهره هو و بعض افراد عائلته لقضاء جزء من اجازتهم و فرحت طبعا بهذا الخبر و قررت تاجيل سفري للأسكندريه.
ذهبت لمقابله فهد في شقتهم في منطقه المنيل , و فوجئت ان معه الكثير من افراد عائلته في هذه الزياره , حيث كان معه والده و والدته و اخته الكبيره مشاعل و اولادها الصغار لكن دون زوجها و ايضا اخيه فواز الذي يصغره بعام واحد و كذلك اختهم الاصغر نوف , و كان معهم ايضا ابنه عمه عهود التي في عمر اخته مشاعل تقريبا و كان معها زوجها سيف و اولادها الصغار و ايضا اخواتها الاصغر فيصل و العنود , و كان فيصل هذ يكبرنا انا و فهد بحوالي عامين بينما اخته العنود في سننا تقريبا و هي مطلقه بعد زواج استمر عام واحد فقط.
كانت هذه اول مره يأتوه بهذا العدد و كنت لم ارى فهد منذ اكثر من عامين لهذا فلقد جلسنا كثيرا نحكي و نتحاكي , وطبعا كان يعرف مسبقا بخصوص علاقات خالتي و حفلاتها الجنسيه و كان مذهولا لما اخبرته انني اصبحت اجامع خالتي الان و ايضا ابنه خالتي عبير في جنس جماعي امام ازواجهم و اخبرته ايضا بعلاقتي بأنجيل و ام ايمن .
ثم سألته عن احوال اخته مشاعل و هل مستمره في علاقتها بالسائق الهندي الذي يعمل عندها و الذي اخبرني بخصوصه من قبل , فقال لي ان السائق الهندي قد رحل منذ اكثر من عام و مكانه الان سائق بنغالي كبير في السن ليس من النوع الذي يعجب اخته , لكن ذلك لم يمنعها من تصرفاتها و قد اكتشف منذ فتره انها تقيم علاقه مع رجل سعودي تعرفت عليه عن طريق الانترنت و تقابله في بيتها عندما تخلو الاجواء , كما يشك انها تقيم علاقه مع رجل اخر و لكنه ليس متأكد و لا يعرف جنسيته او شكله , و سألته كيف عرف هذه المعلومات وهل يراقب اخته فقال بخبث انه لا يراقبها ولكن هناك مصر معلومات موثوق اخبره بكل هذا ولكنه لم يريد ان يخبرني بهذ المصدر.
اراد فهد ان يخرج هو و العائله ليتناولوا العشاء في احد مطاعم القاهره الفخمه , و فوجئت وقتها بكل نساء عائله فهد و قد خلعوا العبايات السوداء و ال**** و ارتدوا ملابس كاجوال عاديه و بناطيل و باديهات و كشفوا شعرهم و الوحيده التي ظلت بملابسها السعوديه هي والدته , ولما لاحظ فهد استغرابي لما حدث فقال انهم معتادون على ذلك في سفرياتهم خارج المملكه العربيه السعودية.
كانت هذه اول امره ادقق في ملامح اخته الكبيره مشاعل , لأكتشف انها ازدادت جمالا عما رأيتها منذ سنين و كانت اخته نوف لا تقل عنها جمالا , اما ابنه عمه عهود فكانت تمثال مجسم للجمال السعودي ببشرتها السمراء الخفيفه و شعرها الاسود الناعم الطويل و عيونها الواسعه السوداء , و الاجمل انها كنت اكثرهم جراه في ملابسهم رغم وجود زوجها سيف و اخوها فيصل معنا , فلقد كانت ترتدي بنطلون فيزون ضيق جدا يظهر جمال و استداره و انتفاخ طيزها و ايضا ترتدي بلوزه ضيقه مكشوفه الذراعين و فتحه صدر واسعه نسبيا .
بعد ان تناولنا العشاء في المطعم , خرجنا و قضينا وقتها جميلا السينما , ثم اراد والد و والدته فهد الرجوع للبيت و الاستراحه لكن الاغلبيه كانت تريد اكمال السهره , و في النهايه رحل والده و والدته و اخذو معهم بنتهم نوف و اولاد مشاعل و عهود الصغار.
اقترحت على الباقين قضاء السهره في احدى المراكب النيليه السياحيه الفخمه التي تقدم بوفيه مفتوح و فقرات فنيه , و وافق الجميع , و بالفعل توجهنا الى هناك انا و فهد و اخوه فواز و اختهم مشاعل و ابناء عمهم فيصل و العنود و عهود و زوجها سيف.
كانت السهره اجمل ما يكون , وكان فهد و شيف و فيصل يشربون الخمور بكل بساطه امام نساء العائله , و لكن اجمل ما كان في هذه السهره هي لما قامت العنود اخت عهود و فيصل و صعدت على المسرح دون اعتراض من عائلتها و رقصت امام الجميع رقص سعودي مثير جدا به الكثير من هز الارادف , جعل كل الحاضرين يصفقون لها.
في هذه السهره لاحظات نظرات و لمسات بين فهد و ابنه عمه عهود دون ان يشعر زوجها شيف او اخوها فيصل بشئ و احسست ان بينهم شئ سري , ولكنني لم اكن منتبه كفايه لانني لاحظت ايضا نظرات من مشاعل ناحيتي انا و طبعا بادلتها هذه النظرات و الضحكات دون ان يشعر احد.
ولما انفردت بفهد في اخر السهره , سألته ان كان هناك شئ بينه و بين ابنه عمه عهود , فأعترفت لي انه على علاقه بها منذ عامين تقريبا كما ان اخيه فواز على علاقه بأختها العنود منذ فتره و قد اقام كلك الاربعه لقاءات جماعيه لهم معا عده مرات ايضا , وقد ذهلت لما سمعت ذلك . ثم اخبرني فهد ايضا ان عهود هي مصدر معلوماته عن اخته مشاعل فهي صديقتها المقربه و كاتمه اسرارها وان كانت مشاعل لا تعرف شيئا بخصوص علاقته بعهود او بأختها العنود و لكنها اكتشفت صدفه علاقه اخوهم فواز بالعنود ولكنها لم تقل شيئا.
لما انتهت هذه السهر الجميله , رجعنا كلنا الى شقتهم في المنيل , و قبل ان ارحل اخبرت فهد انني سأجهز ليله ناريه نقصيها سويا مع من استطيع التواصل معه من النساء , و فرح فهد جدا و اخبرني انه موافق طبعا.
في اليوم التالي مباشره , فوجئت باتصال على تليفوني المحمول من مشاعل تطلب مقابلتي وحدنا , طبعا وافقت وكانت في غايه السعاده رغم احساسي بالضيق انني افعل ذلك من خلف ظهر صديقي فهد اخوها.
تقابلنا في اليوم التالي انا وهي فقط عند المركب السياحي الذي سهرنا فيه من يومين , وكنت مذهول لما رأيتها فلقد كانت ترتدي جيبه قصيره حتى منتصف فخذها و بلوزه ضيقه شفافه تظهر الكثير من صدرها و تضع مكياج جميل جعلها كملكه جمال , فأخذتها و دخلنا المركب و سألتها كيف خرجت بهذا المنظر من الشقه فقالت انها خرجت بالعبايه فوق ملابسها و اخبرتهم انها ذاهبه للتسوق , ثم خلعت العبايه لما وصلت لمقابلتي.
تعشينا انا وهي سويا في المركب , واخبرتني انها اول مره تخرج من احد اصغر منها بكثير مثلي و لكنها منذ رأتني هذه الزياره وهي مشدوده لي بشده وترغب ان نكون وحدنا .
طبعا لم اخبرها انني اعرف كل شئ عن ماضيها و حاضرها , واخبرتها انني ايضا اشعر بالانجذاب نحوها و لكن ليس من هذه الزياره و لكن منذ رأيتها من سنين في السعوديه .
كانت طوال السهره انظر لعيناها الجميله و جسدها المتناسق الرائع , و رغم انني لم بعض كلامها الممتلي بألفاظ مثل ( نسولف ) و ( ابي ) و ( شو تسوي ) و لكن لهجتها السعوديه كانت مثيره بطريقه شديده , حتى انني لم اتحمل و اخبرتها انني اريدها ان تذهب معي لأحدى الفنادق , و قد اندهشت مشاعل في البدايه لجرأتي و لكنها كانت من الذكاء لتعرف ان ليس امامنا فرص كثيره , لذا فلقد وافقت فورا.
و بالفعل ارتدت هي عبايتها السعوديه و ال**** مره اخرى , و ذهبنا لفندق هيلتون النيل و دخلت هي وحجزت حجره و صعدت لها , ثم ذهبت لها حجرتها بعد نصف ساعه و وجدت الباب مفتوح فدخلت واغلقته خلفي ثم فوجئت بمشاعل نائمه في السرير في انتظاري عاريه تماما.
وقفت متاملا تمثال الجمال المجسم امامي لعده دقائق , ثم خلعت ملابس كلها بسرعه و اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم امسكت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وبدأت الاهات تخرج منها ثم اجلستها على السرير و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا توقفت مذهولا امام طيزها الجميله و دفنت وجهى داخلها الحس شرجها بكل شوق وهب تتاوه بصوت ناعم مثير جدا , ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى
ثم نامت مشاعل على السرير ثم نمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها تتمتع بالحس بشده فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه ايضا مما كان يدفعها الى الجنون فعلا , ثم قمت انا فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه .. ... نار..نار. (.
واستمر النيك حوالى ربع ساعه في هذا الوضع ثم بدأنا نتبادل كل الاوضاع الجنسيه الممكنه و كانت ماهره و متمكنه على اقصى الحدود , وكان منظرها وهي منحنيه امامي في الوضع الكلابي و جسمها كل يهتز مع حركتي و لا صورت في الحجره الا صورت آهاتها مع صورت ارتطام جسمي بطيزها اللينه , كل هذا كان فوق احتمالي فلم امسك اعصابي كثيراو قذفت كل لبني فوق طيزها و اغرقتها تماما ثم ارتمينا نحن الاثنان على السرير ننهج و نتنفسم بقوه و ننظر لبعضنا نظرات كلها سعاده م متعه.
بعد قليل اعتدلت و قالت لى ( كنت عارفه اني ما هندم حين رضيت أجي معك ) ثم قامت ومسحت طيزها بفوطه ثم دخلت واخذت حمام سريع دون ان تبلل شعرها ثم رجعت و جلست جانبي نتكلم و سألتني عن اخويها فهد و فواز و اخبرتني انها اكتشفت ان هناك علاقه بين فواز و ابنه عمهم العنود , و هنا قررت مفاجاتها و اخبرتها بما اعرفه انا و كانت مذهوله بمعنى الكلمه لما اخبرتها انا بخصوص علاقه فهد بعهود و الحفلات الجنسيه المصغره التي اقاموها الاربعه و قالت ان عهود صديقتها منذ الصغر و لم تخبرها بأمره هذه العلاقات ابدا , وكانت متضايقه جدا انها لم تكشف ذلك السر وحدها في الفتره الماضيه.
و بعد فتره نسينا الكلام و اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها لمده عشر دقائق قبلات حاره جدا ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها المذهله فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى فيها الحس كسها و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت تجيد المص بطريقه رهيبه و احسست ان نار تشتعل في زبري من حركات لسانها عليه خاصه لما كانت تدفعه حتى اخر حلقها .
و بعد ان انتفخ زبري تماما , دفعت طيزها نحوه ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى الوضع الكلابي مره اخرى ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها وادخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمها كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأوه, ثم وجدتها تفتح طيزها بيديها و كانت فتحه شرجها امامي تدعوني لأخترقها ولم اضيع لحظات و انتقل زبري الى شرجها فورا و الذي ابتلع زبره كله و كانت هي تتاوه بقوه و واضح انها اعتادت على النيك فيه , وسألتها من ناكها في طيزها من قبل فقلت وسط اهاتها ( كل الرجال اللي كانوا معي ) ولم تلحظ مشاعل انها اعترفت لي ضمنيا وسط كلامها انها كانت على علاقه برجال كثيرين قبلي.
و استمر النيك في طيز مشاعل فتره طويله وهي في قمه الشهوه , حتى قذفت الكثير داخل و خارج شرجها , وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى و هو ينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها و كان منظر غايه في الجمال , ولم تتحرك هى لدقائق تستريح و ظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت نفسي ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها كأنها استهلكت تماما و فأرتديت ملابسى
وقبل ان ارحل اعتدلت مشاعل و قبلتني قبله حاره و قالت ( الحق ما اتمتعت فى حياتى مثل اليوم ...انت تجنن ... شهوتي اليوم كانت مره جميله .. ابيك كل يوم ..), فشكرتها على هذا الكلام الجميل ثم اخبرتها انني سانتظرها خارج الفندق حتى ارجع بها لشقتهم في المنيل.
وبعد ان اوصلتها فعلا رجعت بيتي و انا في غايه السعاده بعد هذا الجماع الرائع الذي جربت فيه الجمال السعودي لأول مره وتمتعت به جدا.
الجزء التاسع :
كنت قد طلبت من ام ايمن ان تتواصل مع من تعرف و تحاول ان تجد لي صديقه لها ليكونوا معا الاثنان سويا في الحفله التي نويت ان اقيمها لصديقي فهد , و فعلا اخبرتني ام ايمن انها تكلمت سيده تعرفها تدعى ميرفض تقيم في عماره قريبه و تعرف انها سيده لعوب تشتكي لها دائما من ضعف زوجها الجنسي , وقالت ام ايمن ان ميرفت وافقت ان تأتي معنا لحفله فهد.
و عن طريق احد اصدقائي في الجامعه استأجرت لمده يوم واحد فيلا صغيره في حي حدائق الهرم و بها حمام سباحه لنقيم فيها الحفله و كنت ارغب في الاحتفال بفهد لأقصى الحدود خاصه ان شعور بالذنب كان يتملكني بعد ان جامعت اخته مشاعل دون ان يعرف.
وفي اليوم المحدد , قابلت ام ايمن و صديقتها الجديده ميرفت و كانت اولى المفاجأت يومها ان ميرفت احضرت معها سيده اخرى تدعى فاطمه وهي صديقتها في العمل
كانت ميرفت جميله نوعا ما و عمرها حوالي 38 سنه و كانت سعيده جدا بما يحدث و اعترفت انها اقامت علاقات مع عده شباب من قبل و لكن هذه اول مره تأتي تحضر حفله جنسيه دون حتى ان تعرف من ستجامع من الرجال. , اما صديقتها فاطمه فلقد كانت اكثر جراءه و اكثر جمالا و هي مطلقه و كان واضحا دون ان تقول شيئا انها ذات خبره كبيره في الجنس
وصلنا جميعا الى الفيلا ظهرا لان شرط ميرفت ان تعود بيتها قبل العاشره مساءا , و في الفيلا غيرت الثلاث نساء ام ايمن و ميرفت و فاطمه ملابسهم و ارتدوا ملابس مثيره و مغريه , ثم وصل فهد في الميعاد , وكانت ثاني المفاجأت يومها انه لم يأتي وحده بل اتى معه اخوه الاصغر فواز , و سعدت للصدفه الجميله التي اتت بفاطمه اليوم ايضا دون ترتيب والا كنا سنصبح ثلاث رجال مقابل ام ايمن و ميرفت فقط , رغم انني كنت اعرف انهم كانوا سيقومون بالواجب و اكثر.
بدأ الجلفه برقصه جميله من فاطمه التي كانت مبدعه فعلا و اثارتنا فعلا , و بعد الرقصه و قبل ان يبدأ الجد فوجئنا بجرس الباب يرن و انزعجنا جميعا و ارتبكنا , و لكني تمالكت نفسي بسرعه و اخفيت الجميع و اسرعت افتح الباب لأنني انا من قمت بأستجار الفيلا , لأفاجئ امامي بثالث المفاجأت يومها واكبرها ...
وجدت امامي السعوديه عهود و اختها العنود , لم اعرف ماذا اقول و لكنهم اخبروني انهم يعرفون ان فهد و فواز هنا فلقد تتبعوهم بتاكسي اخر بعد نزولهم من البيت.
اتي فهد و فواز سريعا لما سمعا صوت عهود و العنود , و دار حوار حاد بينهم لما رأت ام ايمن و ميرفت و فاطمه بملابسهم العاريه و كانت عهود غاضبه جدا وقالت انها كانت تعرف ان فهد سيخونها اما اختها العنود فكانت ليست غاضبه وا انما تبتسم وهي ترى فواز يحاول ان يبرر لها وجوده في الفيلا بحجج سخيفه.
و بعد نقاشات استمرت بضع دقائق , فوجئنا جميعا بالجميله العنود تقول انهم موافقون على ان يسامجوا فهد و فواز بشرط ان يشاركونا الحفله , و لما سمعنا هذا الكلام لم ننطق كلنا من التعجب و كان واضحا من تعبيرات وجه اختها عهود انها لم تكن تتوقع ما قالته اختها العنود و لكنها لم تقول شيئا.
لم يستطيع فهد ان يقول شيئا فهو يعرف ان مشاركتهم الحفله تعني فقط انهم سيجامعون رجل جديد هو انا لانه هو و اخوه قد جامعهم الاثنان من قبل , و كنت اعرف ان فهد لن يعز عني أي امرأه يعرفها و لكن عهود و العنود هم بنات عمه قبل ان يكونوا عشيقاته .
و دخل الاربعه احدى الحجرات و جلسوا يتناقشون لمده ربع ساعه تقريبا , ثم فوجئنا بعهود و العنود يخرجوا وقد خلعوا اغلب ملابسهم و ظلوا فقط بالسنتيانات و الكلتات , و خرج بعدهم فهد و فواز و كان واضحا انهم اتفقوا معهم على ان يشاركوهم الحفله معي انا و ام ايمن و ميرفت و فاطمه.
و بعد تعارفات بسيطه بين نساء الحفله التي كان واضحا انها ستكون مثال واضح للتلاحم بين العرب و منافسه بين مرأتين سعوديتان و ثلاث نساء مصريه و ضراع من الافضل بين رجلين سعوديين و رجل مصري وحيد هو انا.
بدأت الحفله الجديده برقصه هادئه على الموسيقى , و رقصت انا مع عهود و فهد مع ام ايمن و فواز مع فاطمه و جلست ميرفت و العنود يشاهدوننا , و كانت الامور تمشى بسلاسه ثم بدأ فواز مع فاطمه فى قبله حاره جدا و يديهم تتحسس اجسام بعضهم فى هيجان فظيع ثم وجدت عهود تقترب منى وفمها يقبل فمى واندمجت معها بقوه و لمحت ام ايمن و فهد ايضا يبدأون فى قبله حاره .
بعد القبلات الرهيبه بينى و بين عهود الجميله جلست على الكنبه و خلعت ملابس تماما و نزلت هى فورا على زبرى تمص فيه و تلحسه.
ثم جاءت اختها العنود و انضمت لها فى مص زبرى ونظرت الى فهد فوجدته يبتسم لى ويغمز فامسكت رأس بنات عمه دافعا زبرى الى اقصى حلقهم , اما ميرفت فلقد كانت مذهوله فعلا وهي ترى جنس جماعي لأول مره في حياتها ولكن فاطمه الخبره صديقتها جذبتها من يديها و خلعا الاثنتان عرايا تمام و جلست ميرفت على الكنبه الاخرى و امسكت فاطمه فواز وجعلته يلحس لميرفت كثها وهى مستسلمه تماما .
اما انا امسكت العنود بجسمها الرائع و بزازها الصغيره و شفايفها الجميله واحتنضتها بقوه و انا الحس كل جزء فى جهها و زبرى غارق فى فم اختها وامسكت بزاز العنود فى فمى امص حلماتها الناعمه ويدى تغوص فى طيزها واصبعى فى كثها و شرجها الضيق ونظرت فوجدت ام ايمن على ركبتيها وتستند على الكرسى و فهد خلفها و زبره يخترق كثها و هى تصرخ من المتعه ثم وجدت فواز هو الاخر و قد انتهى من لحس كس ميرفت و بدأ ينيكها بقوه و فاطمه صديقتها تقبلها من فمها وتدعك لها بزازها .
ثم قمت انا واتخذت وضعى خلف طيز عهود وبدأ زبرى طريقه فى كثها الناعم جدا وجسمها كله يهتز امامى و العنود تقبلنى فى فمى وانا اعتصر طيز اختها حول زبرى و هو ينزلق فى كثها و بزازها تهتز تحتها وطوال عشر دقائق كامله لم ارحم كثها ابدا , ثم انحنت اختها العنود جانبها فى نفس الوضع و انتقلت انا بزبرى الى كثها الذى كان دافئا جدا و لكنه استوعب زبرى بليونه وكانت طيزها الصغيره تضم زبرى بين فلقتيها تماما وكانت تصرخ من المتعه و الالم
ثم فؤجئت بفهد يتخذ مكانه خلف طيز العنود ويخترق كثها بزبره وكان المنظر مذهل والاختان منحنيتان على الكرسى جانب بعضهم و انا و فهد خلف طيزهم نحرق اكثاثهم من النيك و الدعك المستمر , و الاجمل ان الاختان يقبلان بعضهم و الاثنان يهتزان معها وتمتزج اهاتهم مع ارتجاج بزازهم وانا وفهد ننظر لبعضنا و نبتسم و نضحك من تأوهاتهم , و نظرت خلفى فوجد ام ايمن فى حاله تقبيل شديد مع فاطمه ويد كل منهما تدعك كث الاخرى اما ميرفت فلقد كانت تصرخ من الالم و فواز يدعك كثها دعكا , وكانت الاهات تملا المكان من كل النساء و الرجال .
وبعد ذلك بفتره ترك فواز ميرفت ولم تتحرك هى منهكه فى مكانها كأنها ماتت واتى الى اخيه الذى ترك له كث عهود وذهب هو الى ميرفت المفشوخه المستسلمه لكل ما يحدث فيها و دخل فيها بزبره وعادت اهات ميرفت العاليه تلو فى الحجره وكذلك اهات عهود من زبر فواز و كانت عهود هى الوحيده التى اتناكت من كل رجال الحفله حتى الان . اما انا فلم اكن رغب فى ترك كث العنود الضيق الذى كان يعتصر زبرى داخله ولم اتركه فعلا الا و قد انتفخ و تورم و احمر و اتسع حتى انها لم تستطع الجلوس بعدها بل نزلت عاريه تماما في حمام السباحه الصغير في حديقه الفيلا لتبرد كسها قليلا.
اتجهت انا الى الثنائى ام ايمن و فاطمه حيث كانت ام ايمن مستلقيه على الارض و فاطمه مستقره بين فخذيها تلحس لها واتخذت مكانى خلف طيز فاطمه و رفعتها ناحيتى و و دخلت بزبري في كسها انيك فيها بقوه وانا اعتصر طيزها في يدي وكانت طيزها مذهله و ناعمه الى درجه غريبه فعلا و لينه جدا , و بعد قليل بدأت اهاتها تعلو جدا فى المكان.
نظرت فوجدت فواز الصغير قد استسلم سريع و اغرق طيز بنت عمه الكبيره عهود بالمنى و نزلا الاثنان حمام السباحه مع اختها العنود ولحقت بهم ام ايمن وظللت انا انيك فاطمه و فهد ينيك صديقتها ميرفت , وكانت فاطمه تصرخ من الالم و المرأتان السعوديتان يشجعونها و يدفعونها للتحمل وهى تبتسم لهم من وسط اهاتها و صرخاتها.
كان الامر يبدو كأننى انا و فهد فى مسابقه , و نظرنا الى بعضنا البعض فى تحدى مرح و كل مننا يدعك الكث الذى معه بكل قوه والجمهور فى حمام السباحه يشجع حيث تشجعنى ام ايمن اما فواز و عهود و العنود يشجعون فهد قريبهم و الذي من جنسيتهم و كلنا نضحك فى فرح وفجور.
خسر فهد المسابقه و قذف حمولته على بطن و كث ميرفت اما انا فلقد تحملت قليلا , و نزل فهد مع الباقيين الى حمام السباحه وهو يغمز لى و يشير لي بعلامه النصر ثم لحقت بهم ميرفت بعض قليل وهى تعرج من كسها الذي لم يهدأ ثانيه منذ بدأت الحفله , وجلس الجميع فى المياه يتابعنا وجسم فاطمه المرن يهتز مع كل ضربه و كانت تصرخ بأن لم تعد تستطيع التحمل وتطلب منى ان ارحم كثها و لكن كلامها و كلام السعوديات كان يهيجنى اكثر و اكثر ويدفعنى للنيك بقوه اكثر واكثر , و اخيرا بعد حوالى بضع دقائق اخرى , خرجت قذائفى مغرقه كل طيزها مع تصفيق و هتاف من المشجعين , ثم نزلنا نحن الاثنان بعدها حمام السباحه معهم .
اخذنا نضحك و نهزر معنا كثيرا , و سألت عهود كيف خرجت بدون علم زوجها سيف , فقالت انه من جميل الصدف ان سيف ذهب منذ الصباح مع اخوها فيصل لمقابله بعض اصدقاءهم المصريين في مدينه الاسكندريه ولن يعودا الا غدا. و قد اخبرت مشاعل انها ستذهب للتسوق مع العنود و عليها ان تغطي عليها امام زوجها سيف لو اتصل يسأل عليها.
وبعد حوالى نصف ساعه من الهزار و اللعب فى حمام السباحه قررنا انه حان اوان الجوله , و خرجنا جميعا خمسه نساء و ثلاث رجال الى داخل الفيلا وكانت تمشى امامى ميرفت الكبيره المبتله فكان منظرها مغري للغايه فجذبتها الى الكنبه فى الصاله و اخذت اتبادل معها القبلات . اما فهد اخذ بنت عمه العنود و نام على الارض و ركبت هى فوق زبره برشاقه شديده ساعدها فيها جسمها الرفيع , و كانت تتحرك بخفه رهيبه عليه فوقه , اما فواز فلقد فشخ فاطمه على الكنبه و دخل بين فخذيها وزبره ينيكها سريعا بكل قوه , و لم تسكت ام ايمن و ذهبت الى فهد و العنود و جلست فوق وجه فهد الذى اختفى تماما داخل طيزها و بدأ يلحس شرجها و طيزها و هى في نفس الوقت تقبل العنود من فمها في لقاء نسائي نادر بين مصر و السعوديه اليوم , اما عهود فلقد جانبي و انا انيك في ميرفت واخذذت تدعك لها بزازها , وكان كث ميرفت لذيذ جدا و لم اكن تصوره بهذا الجمال والليونه و امسكت بزازها بقوه فى يدى مع عهود و اخذت ادفع زبرى حتى اخره فى كثها مره بعد الاخرى وصرخاتها العاليه تملأ الفيلا والكنبه كلها تهتز معنا طوال عشر دقائق ثم قلبتها على ركبتيها و يديها و اخترقت كثها مره اخرى واحسست فعلا ان كثها قد استهلك لاخره اليوم فلقد كان شديد الاحمرار و التورم ولكننى لم ارحمه ابدا و استمريت انيكه حتى هلكت تحتى تماما ثم نمت على ظهرى وركبت عهود فوق زبرى تتناك عليه و جذبت انا ميرفت الى الحس وامص بزازها واقبل فمها الجميل ولسانها اللذيذ .
بعد فتره قامت ميرفت و ارتدت ملابسها و قالت انها ستضطر للرحيل الان حتى لا تتأخر على بيتها و زوجها , و قبلتنا انا و فهد و فواز كل واحد قبله حاره من فمه و شكرتنا على هذه الحفله الجميله التي اتناكت فيها كما لم تتناك ابدا في عمرها , ثم اسرعت بالانصراف.
وقتها كانت فاطمه مازالت تحتضن فواز بقوه وفمها فى فمه و زبره داخل كثها اما ام ايمن فلقد نامت على الارض فاشخه فخذيها و دخل بينهم فهد ينيك كثها بكل قوه واتت لى العنود و جلست بطيزها الصغيره فوق وجهى واخذت الحس كثها المنمنق وخرم طيزها الضيق و كانت عهود اختها مازالت فوقي تستند على صدرى و تتحرك بمهاره رهيبه فوق زبرى وتتبادل القبلات مع اختها في نفس الوقت.
كنت اسمع من تحت طيز العنود اهات ام ايمن من زبر فهد فى كثها و اهات فاطمه من زبر فواز واهات الاختان عهود و العنود و هم يقبلون بعضهم ,و استمر الوضع قليلا و وكل واحد منشغل فى نيكته , ثم قامت فاطمه من تحت زبر فواز و كذلك فهد و ام ايمن و تبادلا الاوضاع و دخل فواز مكان اخيه فى كث ام ايمن و انفرد فهد بفاطمه يدعكها نيكا , ثم قامت العنود و فشخت فخذيها على الكنبه الاخرى وقمت انا و دخلت في كسها وذهبت عهود الى فاطمه و عشيقها فهد وانفردت ببزاز فاطمه تلحسها و تمصها و تقبلها من فمها و مدت يديها تمسك كيس و زبر فهد لتدفعه اكثر و اكثر فى كث فاطمه , و كنت انا مازلت مشغول فى كث العنود الضيق الذى عشقته, وام ايمن مازالت تحتضن فواز بكلتا ذراعيها لتدفعه اكثر و اكثر فى كثها.
ثم قام فواز و نام على الارض وقامت ام ايمن و استقرت فوقه و عاد زبره لكثها مره اخرى وهى تحرك فوقه بمهاره اكتسبتها من جماعنا الكثير و قامت فاطمه من تحت فهد و اتت لى و انفرد فهد بكث العنود التى اتخذت نفس مكان فاطمه التى نامت امامى و فشخت فخذيها و خرج زبرى من كث العنود الى كث فاطمه وصمت المكان تماما طوال ربع ساعه الا من الاهات المختلفه العاليه وقد غرقنا جميعا فى العرق رغم المكيفات .
ولاحظ فهد خرم طيز ام ايمن و عرف انها تعرف نيك الطيز فقام و ترك كث العنود و استقر خلف ام ايمن التى تتناك من اخيه الاصغر ودون ان يوقف نيكتهم فشخ طيز ام ايمن فاتحا شرجها الكبير و بدأ زبره يدخل خرم طيزها و زبر اخيه مازال فى كثها و كان منظر ام ايمن و الزبران السعوديان يخترقوها فى كثها و طيزها منظر لا ينسى و كانت ام ايمن مستسلمه تماما وتصرخ كما لم ارها من قبل .
واتت عهود و انضمت لى مع فاطمه و اختها و امسكت الاختان فخذى فاطمه و فشخاها جدا وهم يفترسون بزازها و شفايفها و زبرى ما زال يظهر و يختفى فى كثها , وبعد فتره قام الثلاثه و انحنت فاطمه امامى على الكنبه على ركبتيها موجهه طيزها لى و قامت الاختان السعوديتان بفتح طيز فاطمه امامى ووجدت خرم طيزها يدعونى وامسكت عهود زبرى تمص يه قليلا اما العنود اخذت تلحس شرج فاطمه و تغرقه بلعابها ثم قام الاثنان و امسكت عهود بزبرى المبتل بلعابها وبدأت تحشره فى خرم طيز فاطمه المجهز بلعاب العنود حتى دخل بالكامل وفاطمه ترتجف تحتى وكان يبدو انها جربت نيك الطيز من قبل و لكنها لا تحترفه مثل ام ايمن التى كانت تنتهك من زبرين بجانبى .
وطوال عشر دقائق كامله كانت الازبار تنتهك الاطياز وهنا احس فهد انه سيقذف فاخرج زبره و اسرعت بنات عمه اليه و استقبلوا منيه الذى تعودا عليه على وجههم و بزازهم , اما ام ايمن فلم تكن قد هدأت بعد كل ما حدث فيها , وقامت و اتخذت نفس وضع فاطمه و جانبها واتى فواز ليكمل نيكه ولكن فى طيزها هذه المره وام ايمن مستمتعه جدا هى و فاطمه .
و بعد بضع دقائق تركنا انا و فواز طياز فاطمه و ام ايمن و انحنت امامنا عهود و اختها العنود و انتقلنا بأزبارنا اليهم , و دخلت انا مباشره في شرج عهود و دخل فواز في شرج العنود الذي اعتاد ان يجامها فيه دائما.
عندما استقر زبري حتى اخره داخل طيز عهود , تملكني احساس رهيب بالحراره و السخونه تسري من طيزها الى انحاء جسمي كله و ذكرني كثير بنفس الشعور لما دخلت طيز مشاعل منذ ايام , و يبدو ان طياز السعوديات لها طابع خالص في هذا الامر.
كانت المسابقه الجديديه هذه المره بينى و بين فواز و وجلس فهد يحتضن المصريتان ام ايمن و ميرفت يشاهدوننا و يشجعون و فهد يدعو اخوه ليتحمل اكثر حتى لينتقم له من خسارته امامي في الجوله الاولى , كل هذا و الاختان عهود و العنود يتأوهون بأصوات عاليه جدا اضافت لها ****جه السعوديه اغراء جميل .
وبعد حوالى ربع ساعه اخرى من الحركه الدائمه , كانت عهود و اختها العنود قد انهكا تماما تحتنا وخسر فواز ايضا مثل اخيه وقذف كل حمولته داخل و خارج شرج العنود التى استسلمت تماما و لم تتحرك , وبعدها بثوانى فقط قذفت انا ايضا و لكنني لم اخرج زبري من داخل شرج عهود و تركته يفرغ كل حمولته بالداخل ثم خرج منزلقا تاركا خرمها متسعا يتساقط منه المنى.
وجلسنا جميعا ننظر لبعضنا غير مصدقين ما حدث هذه الحفله الرهيبه , وفي النهايه ارتدت عهود و العنود ملابسهم ثم فوقها العبايات السعوديه و ال**** حتى لا يتعرف عليهم احد , و ذهبوا مع فهد و فيصل لشقتهم .
بعد تلك الحفله بيومين فقط , رجعت كل عائله فقد الى السعوديه بعد انتهاء اجازتهم , ولم تنسى مشاعل ان تكلمني سرا و تخبرني انها ستتصل بي كل فتره من السعوديه لتطمئن علي و وعدتها ان نلتقي مره اخرى ان شاءت الظروف.
الجزء العاشر و الاخير :
مرت علي ايام الكليه و انا في اتم الاحوال و سعيد في علاقتي المستمره مع ام ايمن و بعض اللقاءات مع نساء جديده كل فتره عن طريق زملائي في الكليه او خارجها.
كما استمرت علاقتي بميرفت و صديقتها فاطمه و كنا نلتقي كل فتره في بيت فاطمه حيث تسكن وحدها.
و مع بدايه العام الدراسي الثاني لي في الكليه , بدأت اكبر فتره حريه في حياتي , حيث انتقل ابي للعمل في فرع شركه الرئيسي في دوله الكويت و اضطرت امي و اخوتي للأنتقال معه و اضطررت انا للبقاء وحدي قي شقتي بسبب دراستي الجامعيه.
و من يومها تغيرت الاوضاع كثيرا , و اعتادت ام ايمن ان تتسلل لي كثيرا و تبات معي اغلب الليل و ايضا اقمت عده حفلات جنسيه في البيت كان بها الكثير و الكثير من الفجور و الجنس بلا حساب.
ثم بدأت علاقه بيني و بين جاره لي في العماره سكنت جديد منذ ثلاث اشهر تدعى " سعاد " عمرها 33 سنه و هي منتقبه في خارج بيتها و متزوجه منذ ثلاث سنوات و معها *** صغير من زوجها الحالي و **** عمرها 7 سنوات من زواج سابق , وثد تعرفت عليها صدفه على السلم و كانت متسهله جدا في كلامها عكس ما توقعت لما رأيتها منتقبه , وعن طريق ام ايمن عرفت كل شئ عنها و عرفت انها تجلس في بيتها شبه عاريه و ان كل كلامها مع ام ايمن عن الجنس و الرجال , لهذا تجرأت اكثر ف كلامي معها و بعد شهر تقريبا من مقابلتي الاولى معها قابلتها في بيتها و مارسنا الجنس سويا لساعات , وقد عرفت سعاد بعلاقتي بأم ايمن وعرفت ام ايمن بعلاقتي بسعاد و جامعتهم الاثنان معا مرات قليله سويا.
وفي منتصف العام الدارسي , فوجئت بخالتي الحبيبه تخبرني انني اوحشتها جدا و انها ستترك بيتها في الاسكندريه و تأتي لتقيم معي فتره , و كنت اعرف الغرض الحقيقي من اقامتها هذه فلقد عرفت ان ازوجها اصبح ضعيف جنسيا جدا و يبدوا انها قررت الاقامه معي لفتره لتعوض حرمانها الجنسي و كان زوجها موفقا ولم يعترض .
و فعلا اتت خالتي و اقامت معي في شقتنا , و لقد احتفلنا معا في ايامها الاولى معي و كنا نمارس الجنس سويا اغلب وقت وجودي في البيت و الاجمل انها كانت دائما عاريه ليل نهار و جاهزه لممارسه الجنس اي وقت.
طبعا عرفت خالتي كل شئ بخصوص علاقتي بأم ايمن و ايضا سعاد و لكنها لم تريدني ان اخبر احد منهم بعلاقتي معها حتى تتأكد انها تستطيع ان تثق فيهم , و وافقتها على طلبها.
و الجميل ان عبير بنت خالتي صباح قد اتت هي الاخرى في زياره سريعه لمده يوم واحد و قد قضينا وقتا مذهلا انا وهي و خالتي نمارس الجنس طوال الوقت.
و فى يوم جميل , رجعت البيت بعد الكليه و وجدت خالتي عاريه تماما كالعاده وخلعت عاريا مثلها وقضينا كل اليوم عرايا و تغدينا عرايا و شاهدنا الدش عرايا ثم اخدنا حمام معا وتبادلنا بعض القبلات ساخنه جدا تحت الدش.
ثم خرجت خالتي للتسوق و شراء بعض مستلزمات البيت وهي عاده تتأخر في هذه المشاوير , فأتصلت بسعاد و اخبرتها ان تأتي لي حيث انه من بعد اقامه خالتي معي اصبحت القاها كل فتره طويله.
رفضت سعاد في البدايه و لكن شوقها لي غلبها و وافقت و نزلت للبيت و بعد دقائق من دخولها كنا عرايا فى حجرتى نائما فوقها و زبرى يفترش كسها دخولا و خروجا واهاتها تملأ الحجره .
وبعد الجوله الاولى استرحنا قليلا ثم بدأنا في جوله ثانيه كانت كلها جماع في الشرج فقط , وفجاه علا صوت خالتي و هى تقول :
- ايه اللي بيحصل ده .. هو ان غاب القط .. العب يا فار ..
وانتفضت سعاد و اسرعت تغطى جسمها بالملاءه وهى مرتبكه و تقول :
- انا..انا..
ولكننى طمأنتها و قلت :
- ما تخافيش يا سعاد .. خالتي عارفه كل حاجه ..دي بتهزر معاكي بس .. اعتبريها كده زى ام ايمن.
نظرت سعاد الى خالتي منتظره ردها وكان رد خالتي فعالا جدا حيث خرجت و اغلقت الباب خلفها وهى تقول ضاحكه :
- انا هاسبكوا دلوقتى تكملوا شغلكوا ..
وبعد ان خرجت اخذت سعاد تنظر لى و قالت:
- انت كنت مجهز كل ده ... علشان كده خليتنى نزلت ..صح
فقلت ضاحكا:
- لا ... حقيقي ... انا كنت فاكرها هتتأخر زي كل مره ..بس اطمني ..خالتي دى حبيبتى .. انا و هيا عريانين ملط ..طوال النهار فى البيت.
فقالت ذاهله:
- عريانين مط ازاي ... هي مش خالتك برده ..
قلت لها :
- اه ... ايه المشكله ..
قالت وهي مازالت مذهوله
- برده دي خالتي .... هي ما بتتكسفش منك ...
و لما رأت ابتسامه خبيثه على وجهي , استغربت قليلا ثم بدأ انها فهمت الوضع و قالت :
- اوعى تكون بتنك...
قاطعتها ضاحكا:
- بنيكها .... ايوه بنيكها .. من سنين كمان .. و جوزها عارف ..
طبعا لم تصدق سعاد في البدايه و لكنني شرحت لها الامر سريعا و استغربت جدا و لكن هذا طمأنها ان خالتي لن تفضحها ابدا , و هكذا اكملنا جماعنا حتى قذفت سائلى فوق ظهرها و خرجنا نحن الاثنان نحو الحمام و استحممنا سريعا ثم خرجنا عرايا الى الصاله حيث كانت خالتي عاريه تماما تشاهد الدش وجلست جانب خالتي و حضنتها و جلست امامنا سعاد وقالت :
- انا مش مصدقه المنظر اللى انا شايفاه ..واحد و خالتو عريانين ملط سوا.. و كمان بتناموا مع بعض.
فقالت خالتي لها:
- على الاقل خالد ابن اختى .. وان اولى بيه من الغريب ... يعني انتي تمتعي نفسك معها .. و انا خالته .. ممتعش نفسي بيه.
فقالت سعاد ضاحكه :
- عندك حق .. خالد مايسبش اكيد ... بس انتي خالته ... يعني زي امه
فقالت لها خالتي:
- انا طول عمري بحب امتع نفسي .. و خالد عرف يمتعني صح .. ابن اختي او ابني حتى ... اللي يمتعني صح .. يستاهل كل حاجه .
ضحكت سعاد و تقبلت منطق خالتي , ثم قالت :
- اكيد ام ايمن ماتعرفش حاجه عن وضعكوا ه ..والا كانت قاليتلى..
فقلت لها:
- لا.. لسه ماتعرفش ..
ثم تكلمنا قليلا وتصاحبت خالتي و سعاد جدا وارتاحا لبعضهم . ثم ارتدت سعاد ملابسها وصعدت لبيتها قبل ان يرجع زوجها.
وبعد يومين كنت انا و خالتي نشاهد الدش عرايا عندما رن جرس الباب ونظرت من العين السحريه فوجدها ام ايمن و استغربت لماذا تأتى الان و لكنى ادركت فورا ان سعاد لابد انها اخبرتها بكل شئ ففتحت الباب و ادخلتها بسرعه , ولما دخلت و وجدت خالتي عاريه معى قالت:
- ايه الحلاوه ديه ..وحياتى زى العسل انتوا الاتنين ..
فضحكت خالتي وقالت :
- اما انتى وسخه صحيح زى سعاد و خالد بيقولوا ..
و ضحكنا جميعا ثم قالت ام ايمن لها :
- - قوليلى يا شرموطه ... ان بحب الناس تناديلى كده.
ضحكت انا و خالتي ثم قالت لها خالتي فعلا :
- ماشى يا شرموطه ...
وضحكنا جميعا ثم خلعت ام ايمن ملابسها لتصبح عاريه تماما مثلنا , ثم اخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وفجأه انتفضت هي و صرخت ثم ضحكت فنظرت فوجدت خالتي تضع اصبعها فى طيز ام ايمن و تقول :
- يا شرموطه ..مش تستأذنى من خالته الاول قبل ما تتناكى منه ...
فضحكت ام ايمن وقالت :
- ممكن يا خالتو ..تخلى ابن اختك ينيكنى ..علشان كسى بيحرقنى اوى..
فضحكنا جميعا ثم اخرجت خالتي اصبعها من خرم طيز ام ايمن وقالت:
- ماشى ..بس خشوا جوا دلوقتى ..
وبالفعل اخذت ام ايمن الى الحجره الداخليه ونمنا على السرير ونمت فوقها بالمقلوب واصبح كسها امام وجهى وزبرى متجه الى فمها مباشره فالتقطته فى فمها وبدأت المص و اللحس .
واندفعت انا الحس كسها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره الى كسها وبدأ زبرى يفترش كسها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وام ايمن تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول:
- كسى ..كسى ..كفايه..كفايه ..كسى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه
ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها الى صرخات فدخلت علينا خالتي وهى تقول:
- وطوا صوتكوا شويه ..العماره كلها عرفت ان ام ايمن بتتناك عندنا.
فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كسها وانضمت لنا خالتي فى السرير وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وفى تلك اللحظه انقلبت ام ايمن فى وضع الفرسه و فتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك خالتي فهى خبره فى نيك الطياز وبالفعل اعتدلت خلف طيزها وامسكتها بين يداى واحضرت خالتي جيل ملين واغرقت به شرج ام ايمن.
ثم امسكت خالتي زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز ام ايمن التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت ام ايمن تصرخ الما وامسكت خالتي طيز ام ايمن وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما .
اندفعت انا كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وام ايمن تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وخالتي تدعك لها بزازها بحيث كانت ام ايمن مستهلكه من كل النواحى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيزها وسقطت ام ايمن على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا.
ثم قامت ام ايمن فجأه و امسكت خالتي وهى تقول :
- ماشى .. بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..
وتعاونت معها وقلبنا خالتي على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت ام ايمن طيز خالتي وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى الخرم اما هى فقد ادخلت اصبعين فى كس خالتي تتدعكه واندمجت خالتي تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع ام ايمن داخل جسد خالتي.
وجهت زبرى الى خرم طيز خالتي وانقلب الوضع واصبحت ام ايمن هى التى تفتح فلقتى طيز خالتي امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل و بدأ داخلي الشعور الرهيب الذي يتملكنى كلما نكت خالتي في طيزها.
اما خالتي فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما ام ايمن فلقد اخذت تدعك كس خالتي و بزازها بيدها مما جعل خالتي فى اقصى حالات الهيجان.
واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز خالتي ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و خالتي تنتفض معه بقوه شديده .
ثم اخرجت زبرى ببطء من خرم طيز خالتي , وسقطت انا على السرير مهلكا جانبها , والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز خالتي رغم انى قذفت كميات كبيره كأن خالتي لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت ام ايمن جانبنا لنستلقى نحن الثلاثه ننهك بشده .
ثم ضربت انا خالتي على طيزها وقلت لها :
- ايه الحلاوه ديه يا خالتو ... نفسي مره اغلب طيزك .. انيك فيها من غير ما اوصل للهيجان و اقذف لبني
ضحكت خالتي و هي تتحسس على طيزها و تقول :
- تغلبها ... دي مافيش راجل قدر عليها ... مافيش واحد ناكني فيها و قدر يمسك نفسه
ضحكنا جميعا ثم قمنا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز خالتي لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا الى الحمام.
يومها باتت ام ايمن عندنا وقضيت ليلتى نائما بين امرأتين عرايا تماما وانا تائها بين بزازهم الجميله و طيازهم الكبيره.
واستمر الحال على افضل ما يكون طوال فتره اقامه خالتي عندي , وعندما قرب انتهاء تلك الاقامه , قررت خالتي ان تقيم لي حفله سريه لم اكتشفها الا وقتها.
يومها وصلت للبيت و فتحت الباب و كان الدنيا مظلمه وعندما فتحت النور وجدت مفأجاه مذهله , وجدت خالتي و سعاد و ام ايمن و ايضا ميرفت و فتطمه و الخمسه فى انتظارى عرايا تماما.
وسعدت جدا جدا من المفاجأه المذهله و كان منظرهم الخمسه معا رهيبا بمعنى الكلمه , ثم خلعت انا ايضا و انضممت لهم , وقالت لي ام ايمن سرا في اذني ان ميرفت و فاطمه لا يعرفون ان هدى هي خالتي .
يومها قضيت اجمل حفله في حياتي حتى وقتها , وكنت وحدي وسط الخمسه نساء اجامعم في اكساسهم و شرجهم وقد استمت الحفله اكثر من ثلاث ساعات قذف فيها اربع مرات على الاقل , اول مره داخل فم فاطمه و قد ابتلعته بالكامل و ثاني مره داخل شرج سعاد و ايضا احتفظت به داخلها و ثالت مره على بزاز و وجه ام ايمن و المره الرابعه داخل شرج ميرفت
ثم ارتدت ميرفت و فاطمه و ام ايمن و سعاد ملابسهم و رحلوا و شكرت خالتي على هذه الحفله المذهله , و ليلتها ظللت انا وخالتي نتجامع طوال الليل من كل جزء فى جسمها و قذفت عده مرات اخرى , الاولى كانت على بزازها و بعدها فوجئت لها تجمعه كله من على بزها فى كوب صغير و الثانيه على بطنها و كسها وايضا جمعته فى الكوب مع القذفه الاولى ولم تخبرنى ماذا ستفعل به و الثالثه اغرقت بها وجهها كله و جمعته ايضا فى الكوب الذى امتلآ نصفه تقريبا. وقالت لي و هي مستغربه :
- انت بتجيب اللبن ده كله منين ؟؟ انا نزلت النهارده من الصبح يجي ست .. سبع مرات ...
ضحكت و انا اتحسس طيزها و قلت :
- ما انت قلتي ... الطيز دي مالهاش حل ... و طول ما هي قدامي .. هتفضل تعمل في العجب
و خلال اليومين التاليين الاخريين في اقامتها , لم اخرج من البيت و لم اقابل غير خالتي و كنا نتجامع طوال اليوم تقريبا , والغريب ان خالتي كانت تحتفظ بأغلب المني الذي اقذفه عليها حتى صار معها كوبين ممتلئين عن اخرهم تضعهم في الثلاجه.
وفى اخر ليله لنا سويا , و بعد جماع مذهل استمر ساعتين . دخلت خالتي الحمام لتستحم و هي تخبرني انها ستنهي اخر ليله لنا سويا بمشهد لن انساه طوال عمري ولن تستطيع ان تقدمه لي اي امرأه اخرى ابد ... وبدأت خالتي حمامها ... و لكن ليس بالماء .. بل بلبنى الذى جمعته .
فوجئت بها وقتها تخرج الكوبين , و تبدأ في حمل المني بأصبعهاو تتدهن جسمها كله من ساقيها ثم فخذيها ثم بطنها و ظهرها و بزازها ثم شعرها مثل الشامبو ثم مسحت به وجهها كله , ثم امسكت بعض منه و اخذت تتدفعه داخل كسها و شرجها وهى تتأوه و تموء كالقطه و فى عينيها اجمل منلامح الشهوه و الجموح و الفجور . , و اكتمل المشهد الرهيب بها تشرب و تبتلع ما تبقى داخل فمها و كان يبدو عليها التلذذ كأنها تشرب عسل صافي
كان المشهد يفوق احتمال اى بشر و جسم خالتي ابيض اللون من لبنى الذي يغطى كل جسمها من شعرها و حتى اصابع قدمها و ايضا تلحسه و تبلعه و تتدخله فى كسها و شرجها , ولم استطيع الاحتمال وبدأ زبرى لأول مره منذ سنين يقذف لبنه مره اخرى عليها دون ان تلمسه هى وانا اصرخ بكل قوتى :
- خالتوووووووا .. انتى اكبر شرموطه شفتها فى حياتى....يا شرموووووووطاااااااه.
...
..
طبعا لم تنتهي قصتي عند هذا اليوم .. ولكن هذا اليوم كان افجر يوم مر عليا في حياتي حتى الان ... طبعا حدثت مغامرات لا تنسى بعد ذلك .. مع ميرفت و فاطمه و ام ايمن و سعاد و خالتي هدى و ابنه خالتي عبير .. و ايضا السعوديات مشاعل و عهود و العنود .... و ايضا الكثير من النساء الجديدات .... و قد احكي هذه القصص و المغامرات يوما .... او لا احكيها .... من يدري !!!!!!!