ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
احلى قصة سكس محارم مع اختي التي نكتها بكل شهوة و قوة رغم ان الأخت الأحن دائما علي كنت قاسيا جدا معها كانت دائم التقرب الي ، ياسمين تبلغ من ال ٢٦ طلقها زوجها لانه دائم المشاكل معها وكان دائما يشك في أخلاقها وعائلتي طلبت الطلاق على الاستمرار مع زوج شكاك، ياسمين تملك جسم بتفاصيل عربية شعرها يصل لطيزها، كانت تحب دائما ان تتباها به ، ذات يوم رجعت للبيت وكانت مستحمه ورائحة عطر شعرها أغرتني كي أداعبه، عندما مسكت شعرها وجدت انه لم يجف بعد وطلبت مني ان استخدم السشوار لتنشيفه، وقفت خلفها احمل خصلات الشعر واحرك الهواء عليه ، لم أكن أنشفه بطريقه صحيحه، فكانت تتكلم معي ولا اسمعها من صوت السشوار اتطررت من الاقتراب لكي اسمع ما كانت تقول وقد زاد حبي لتلك الرائحة، وانا عيني تذهب لعين اختي ياسمين في المرآة ، أصبحت تتحدث وانا في عالم اخر ، لفت وجهها تجاهي وانا ما زلت أحدق للمرأة مما جعل وجهها قريب من أذني وهمست لي لماذا تنظر الي هكذا؟. لم اعلم ماذا حصل لي وقتها ! مر يومي وانا اتذكر رائحة شعرها وهمساتها في أذني ، ولم أعد أعاملها بقسوة مثل السابق وهي احست ان هناك اختلاف في معاملتي لها، أصبحت تستغل كل فرصة لتجلس معي ، وذات ليلة وعندما دخلت غرفتي بعد ان نام الأهل فتحت جهاز الحاسوب لمشاهدة السكس قبل النوم وهذه كانت عادتي اليومية ولا أستطيع النوم من غير ذلك، وإذ ياسمين تطرق باب غرفتي وطلبت الدخول ، قلت ادخلي حبيبتي
قالت عندما دخلت كيفك حبيبي ولم أعطي الامر اي اهميه لانها ليست المره الاولى تأتي لغرفتي وفي وقت متاخر، وعادة كلمة حبيبي اكثر من ١٠ مرات خلال وقت قصير ، سئلت خير أكيد فلوس ما اتنتوا البنات ما بتحبوا اخوكم لحتى تحتاجوا، قالت لا حبيبي بس أنا مشتاقة اقعد معك وتلعب في شعري والامر كان مغري لانها كانت مستحمة وشعرها عطر، وهنا كان اول شيء يحدث بيننا .
، أنا جلست خلفها وبدات أداعب شعرها حتى انتصب زبي ولم أعد احتمل المزيد وتوقفت ، قالت يا عمري كمان كمل حلو كثير واعجبني كيف بتلعب فيه ولم أمانع واقتربت منها اكثر وهي الان فاجئتني ان رجعت للوراء فلمس زبي طيزها واحست أني منتصب فاعتذرت لي وقالت حقق علي بعرف إنّو وقت الأفلام عندك، فاجئتني بكلامها وقلت يلا بلا من يوم، قالت مو منيح تشوف أفلام لوحدك وفي نفس الوقت امسكت زبي من فوق البيجامة بكلتا يداها ، قالت يا حبيبي أنا محتاجيتك ، واغرتني بحركاتها وعطرها وبدات تقبل فمها بطريقة هستيرية وأصبحت تترجاني ان لا اترك علامات، كانت يداي تطبق على اجمل صدر عربي ، صدر كبير وابيض يكاد الدم يخرج من داخله من شدة صفائه، وفي الحقيقة انها كانت اول أنثى ألمسها بين يدي مما جعلني أفرع كل ما لدي من قوة معها لكن من دون خبره، قالت لي تمدد على السرير وأمسكت زبي ومصته حتى كدت اقذف من شدة الاستمتاع، ثم طلعت فوق وجهي وجعلت كسها فوق فمي وسكت يدي كل لا أداعب زبي، وأصبح كسها في فمي، واتلذذ طعمه وهي تصدر انات خافته، بعد مص كس ياسمين اكثر من ٥ دقائق نزلت بكسها لفوق زبي ولم تدخله، أصبحت تفرك به من الخارج حتى انزلت مائها فوق زبي مما جعلني اقذف اكبر كمية حليب في حياتي، نزلت ولحست زبي وأخذت كل الحليب في فمها وقامت بتقبيلي وسكب كل ما في فمها داخل فمي وقالت بسرعة ابصقهم على باب طيزي، كل ذلك دفعني كي اهيج اكثر من قبل، عندما بصقت على طيزها قالت الحسها كان لون فتحتها وردي واصبح احمر مثل الجمر من لحسي وعضي له ، طلبت اختي ان ادخل إصبعي وهذا ما فعلت حتى وجدت ان إصبع واحد لا يكفي مع درجة غليانها وفتحة طيزها التي توسعت كثيرا، نامت على جمبها وطالبت ان ادخله لم ارغب في البداية وأردت ان أنهكها من كسها الخالي من الشعر تماما ، قالت جرب ورح يعجبك اكثر من كسى، لم أمانع شي تقوله لأَنِّي بحاجتها وهذه اول مرة لي في السكس.
نكت طيزها اكثر من عشر دقائق بالكثر من وضعية كانت هي تدلني ماذا افعل ، مما جعل طيزها تنزف القليل من الدم نتيجة الاحتكاك لأننا كنا من غير اي مزلق.
وانا من مرتي الاولى جعلني أتأخر حتى اقذف الثاني ، مما جعلها تقول حبيبي بلا كب في طيزي كب في طيز اختك لتعجلي اهيك واقذف أسرع ، وهذا ما حصل قذفت داخل فمها ، وهنا لا اعرف ماذا حصل لها ، صارت تتقلب مثل شخص مختل عقليا، وتفرك جسمها ، توفقت عن هذا الجنون وقالت نام على ظهرك، نمت وعادت لتجعلي الحس لكن هذه المرة طيزها وليس كسها ، لم يكن في يدي ان امانع، وعندما وضعت لساني بدئت بعصر طيزها داخل فمي مما سهل ان ادخل لساني في فتحت طيزها اكثر .
قالت عندما دخلت كيفك حبيبي ولم أعطي الامر اي اهميه لانها ليست المره الاولى تأتي لغرفتي وفي وقت متاخر، وعادة كلمة حبيبي اكثر من ١٠ مرات خلال وقت قصير ، سئلت خير أكيد فلوس ما اتنتوا البنات ما بتحبوا اخوكم لحتى تحتاجوا، قالت لا حبيبي بس أنا مشتاقة اقعد معك وتلعب في شعري والامر كان مغري لانها كانت مستحمة وشعرها عطر، وهنا كان اول شيء يحدث بيننا .
، أنا جلست خلفها وبدات أداعب شعرها حتى انتصب زبي ولم أعد احتمل المزيد وتوقفت ، قالت يا عمري كمان كمل حلو كثير واعجبني كيف بتلعب فيه ولم أمانع واقتربت منها اكثر وهي الان فاجئتني ان رجعت للوراء فلمس زبي طيزها واحست أني منتصب فاعتذرت لي وقالت حقق علي بعرف إنّو وقت الأفلام عندك، فاجئتني بكلامها وقلت يلا بلا من يوم، قالت مو منيح تشوف أفلام لوحدك وفي نفس الوقت امسكت زبي من فوق البيجامة بكلتا يداها ، قالت يا حبيبي أنا محتاجيتك ، واغرتني بحركاتها وعطرها وبدات تقبل فمها بطريقة هستيرية وأصبحت تترجاني ان لا اترك علامات، كانت يداي تطبق على اجمل صدر عربي ، صدر كبير وابيض يكاد الدم يخرج من داخله من شدة صفائه، وفي الحقيقة انها كانت اول أنثى ألمسها بين يدي مما جعلني أفرع كل ما لدي من قوة معها لكن من دون خبره، قالت لي تمدد على السرير وأمسكت زبي ومصته حتى كدت اقذف من شدة الاستمتاع، ثم طلعت فوق وجهي وجعلت كسها فوق فمي وسكت يدي كل لا أداعب زبي، وأصبح كسها في فمي، واتلذذ طعمه وهي تصدر انات خافته، بعد مص كس ياسمين اكثر من ٥ دقائق نزلت بكسها لفوق زبي ولم تدخله، أصبحت تفرك به من الخارج حتى انزلت مائها فوق زبي مما جعلني اقذف اكبر كمية حليب في حياتي، نزلت ولحست زبي وأخذت كل الحليب في فمها وقامت بتقبيلي وسكب كل ما في فمها داخل فمي وقالت بسرعة ابصقهم على باب طيزي، كل ذلك دفعني كي اهيج اكثر من قبل، عندما بصقت على طيزها قالت الحسها كان لون فتحتها وردي واصبح احمر مثل الجمر من لحسي وعضي له ، طلبت اختي ان ادخل إصبعي وهذا ما فعلت حتى وجدت ان إصبع واحد لا يكفي مع درجة غليانها وفتحة طيزها التي توسعت كثيرا، نامت على جمبها وطالبت ان ادخله لم ارغب في البداية وأردت ان أنهكها من كسها الخالي من الشعر تماما ، قالت جرب ورح يعجبك اكثر من كسى، لم أمانع شي تقوله لأَنِّي بحاجتها وهذه اول مرة لي في السكس.
نكت طيزها اكثر من عشر دقائق بالكثر من وضعية كانت هي تدلني ماذا افعل ، مما جعل طيزها تنزف القليل من الدم نتيجة الاحتكاك لأننا كنا من غير اي مزلق.
وانا من مرتي الاولى جعلني أتأخر حتى اقذف الثاني ، مما جعلها تقول حبيبي بلا كب في طيزي كب في طيز اختك لتعجلي اهيك واقذف أسرع ، وهذا ما حصل قذفت داخل فمها ، وهنا لا اعرف ماذا حصل لها ، صارت تتقلب مثل شخص مختل عقليا، وتفرك جسمها ، توفقت عن هذا الجنون وقالت نام على ظهرك، نمت وعادت لتجعلي الحس لكن هذه المرة طيزها وليس كسها ، لم يكن في يدي ان امانع، وعندما وضعت لساني بدئت بعصر طيزها داخل فمي مما سهل ان ادخل لساني في فتحت طيزها اكثر .