ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
أمى السمراء الجبارة الخارقة
اسمي ( أحمد ) كنت ابلغ من العمر 17 عاما أعيش في القاهرة مع أبى ( عبد الودود ) الذي يبلغ من العمر الحادية والخمسين و أمي ( نجوى ) التي تقترب من الخامسة والأربعين. وكان لي 3 اخوة 2 من الذكور هما ( صادق ) 27 سنة و ( باهر ) 25 سنة و ( زبيدة ) 19 سنة. كانت أمى جميلة جدا سمراء تشبه كثيرا نجمة البورنو كانديس فون. كانت من أصول سودانية جنوبية على عكس أبى الذى كان مصريا وكان شديد البياض. جميلة الأنف غليظة الشفتين مليحة التقاطيع نوبية الملامح ووسيمة للغاية. كانت تصفف شعرها بالبروتين وترتدى باستمرار البنطلون الجينز الازرق المحبوك عليها والتانك توب الابيض ذو الحمالات. الذى كان يكشف جمال ذراعيها الانثويين القويين. والتضارب الصارخ بين بياضه وسمرتها كان يزيدها اثارة وجمالا. التقى بها أبى وهو فى بعثة عمل إلى السودان قبل الانفصال لسودانين التقاها فى 1958. وخطبها من اهلها وتزوجها بعد عامين. حين بلغتْ من العمر 17 عاما. كان بعضنا أبيض مثل أبى عبد الودود وبعضنا أسمر. كنت أنا وزبيدة بيض البشرة بينما باهر وصادق مثل أمنا سمر البشرة.
كنا نسكن فى فيلا واسعة ذات طابقين وأعمدة، وذات ذوق فنى كلاسيكى رفيع مفعمة بالتماثيل الاغريقية وتماثيل عصر النهضة عند السلالم وفى أركان الصالة. وجميعها من المرمر الأبيض أو من البرونز المطلى بالأسود. وكانت لكل واحد فينا نحن الأربعة غرفة خاصة به وواسعة. اضافة لغرفة أبى وأمى. وكانت غرفتى أقرب الغرف لغرفة والدى. ولذلك كنت كل ليلة أستمع إلى موسيقى الحب بينهما. وكنت دائم التلصص على أمى ومنبهر بجمالها وحنانها منذ أن كنت فى الثانية عشرة من عمرى. ولكونى آخر العنقود سكر معقود فكانت تهتم بى أكثر من اخوتى الثلاثة الآخرين. تعاملنى بنعومة شديدة ورقة لا متناهية وتلبى لى كل طلباتى .. كنت أتلصص عليها كل صباح حين تخرج من غرفتها غرفة الزوجية لها ولأبى مرتدية قميص نوم قصير شفاف وهى تغنى أغانى مصرية وسودانية تدندنها. وتتهادى وتراقص ردفيها وتسير حافية على البساط الواقع بين باب الغرفة ودرابزين السلم الرخامى فنحن بالطابق العلوى. وغرف اخوتى بالطابق السفلى قرب الردهة الواسعة والصالة وغرفة الضيوف والطعام بالأسفل. وبالأسفل أيضا حمام آخر لمن بالأسفل. كذلك مطبخان أحدهما بالأعلى والثانى بالأسفل. أما حمام الطابق العلوى فلمن بالأعلى أى أنا وأمى وأبى. كنت أذهب على اطراف اصابع قدمي لاتامل امى وهى تستحم عبر الزجاج الشفاف للمكعب الزجاجى الذى تقف بداخله ويعزل الماء ويعزلها عن بقية الحمام. كنت ارى الماء وهو يتهادى ويسيل على جسدها الممتلئ المتوسط بين السمنة والنحافة. ونهداها السمراوان وحلماتها البنية الداكنة تلمعان وتنتصبان فى فخر ويداها تتحركان على نهديها بالليفة والصابون .. ثم تستدير فارى ردفيها الضخمين السمراوين... كم اود ان اقتحم عليها الحمام واعانقها واضمها بقوة واغرق براسى فى بحر نهديها .. لا بل دون ماء اود ان اضمها واشم رائحة عرقها الطازج البض والمس باصابعى كسها وهو ممتلئ ويسيل منه لبن ابى الوفير الغزير.
كل مساء انام قليلا قبل موعد اللقاء. ثم انهض مستمعا لتاوهات امى وابى .. واوارب بابهما قليلا فارى امى عارية على ظهرها مستلقية وابى يركع بين فخذيها ويرفع ساقيها على كتفيه. ويتحرك بجسده للامام وللخلف وتتحرك اردافه معه وانا ارى زبره الضخم الكبير مثل حجم زبى تماما كأنه توأم يتحرك دخولا وخروجا من كس ماما. اااااااه نكنى كمان يا ابو صادق امممممم ااااااااااح ااااااااااه .. نكنى اقوى كمان .. كسك مولع يا ام صادق بموت فيكى يا حبيبتى .. وبعد ربع ساعة نهضت امى من تحت ابى واستلقى مكانها وجلست على زبره .. واخذت تقفز صعودا وهبوطا .. كان ابى يبدو مثل الدمية البيضاء الجميلة والتضارب الصارخ بين بياض زبره وهو يدخل ويخرج من كس ماما الاسمر .. وبياض يديه وهما تتحركان على نهديها وخصرها .. كان مثيرا للغاية .. بعد نصف ساعة نهضت امى واخرجت زبر بابا من كسها .. وجلست جواره على جنبها ونزلت بفمها تمص زبره الضخم بشدة كأنها تريد ان تخلعه من مكانه. ثم لما شبعت من مص زبره. همس لها ابى بشئ. فاستلقت وابتسمت. وباعد بين ساقيها ونزل برأسه يلحس كس ماما بقوة وشفريها وبظرها .. وهى تضم راسه الى كسها بشدة وتتاوه .. اه يا امى كم اود ان يكون راسى ولسانى هو من يفعل الاعاجيب بك .. ثم عاد ابى بين فخذى امى وبدا ينيكها من جديد بزبره الضخم والتفت ساقاها حول ظهره وصنعت قدماها شكل حرف اكس او شكل المقص وضمته اليها بقوة وصرخ وسكنت حركته وعلمت انه يقذف لبنه داخل ماما. ناما على هذه الحال لساعة ثم خرج ابى بزبره من كس ماما وناما متجاورين.
كل صباح كانت امى تهوى الاستحمام.. تعشقه عشقا.. تستحم مرتين فى اليوم صباحا ومساء قبل النيك مع ابى وبعده .. واننى اعتقد انه حتى لو لم ينيكها ابى فى ليلة وهذا لم يحدث قط خلال هذه السنوات كلها .. فحتى لو لم ينيكها ستستحم ايضا .. صيفا وشتاء لا فرق عندها .. كانت تمارس الحب مع الماء ان جاز التعبير . وحين تخرج تجفف نفسها وتنظر للمرآة الطويلة بحجم الجسم فى الحمام وتلتف حول نفسها. كانت تعشق نفسها وجمالها كثيرا وتعلم أنها فائقة الحسن رائعة الجمال وتفوق البيضاوات جمالا بمراحل. كانت كلما اقامت حفلا للاصدقاء وزوجاتهم تتميز النساء من الغيرة منها وتدور عيون الازواج فى محاجرها من فتنتها وجمالها. وكان هذا روتينها اليومى ثم تخرج إلى غرفتها ملفوفة بمنشفة حمام كبيرة.. لا تغطى فخذيها وساقيها.. منشفة بيضاء او صفراء او خضراء او حتى حمراء.. كل الالوان الفاتحة والدرجات الفاتحة للالوان الداكنة صارخة جدا عليها ومثيرة .. كم كان العقد الاصفر الذى تتدلى منها دائرة صفراء فى عنقها خارق الاثارة لى ومعه قرط اصفر مثل لونه فى اذنيها الجميلتين. حين تخرج من الحمام مرتدية المنشفة كانت تدخل الى غرفتها وغرفة ابى. وتجلس امام التسريحة وتمعن التامل فى نفسها. وكثيرا ما كانت تنادينى لامشط لها شعرها بالمشط امام المرآة وتستمتع بمديحى وغزلى لها وتضحك ولمستى لكتفها بخجل. وتجعلنى اغرس بيدى مشطها العاجى فى شعرها الملتف الطويل. ثم تطلب منى الخروج لترتدى ملابسها واداعبها وارفض لكنها تصمم فاخرج.
استمرت هذه عاداتنا منذ كنت فى 12 من عمرى. حتى بلغت 17 من عمرى فى اوائل سبتمبر.. والتحقت بالجامعة الفرقة الاولى. واحتفلنا معا كلنا بعيد ميلاد ماما فى منتصف اكتوبر. كانت تبدو فاتنة فى تلك الليلة بقرطها اللؤلؤى الصغير. والسواريه الازرق السماوى عديم الحمالات الطويل المفتوح الجنب حتى الفخذ والفراء .. والكعب العالى المغلق الكلاسيكى. واطفأنا الشمع واكلنا تورتة ميلاد ماما. ثم رن الهاتف فجاة. رد ابى واعتذر بشدة لانه سيضطر للسفر فى مامورية عمل مفاجئة لمدة اسبوع. وحزم امتعة سريعة فى عجالة وقبل ابى وقبلنى وقبل اخوتى وانصرف. بعدما كانت امى تخطط كعادتها كل ليلة لنيكة ساخنة معه. قررت امى ان تنام معى فى غرفتى هذه الليلة لانها لم تعتد النوم وحدها. وبالفعل جهزت امى الفراش لكلينا ونامت جوارى وانا لم يغمض لى جفن. كنت اتاملها فى نومها وقميص نوم وروبها القصير الشفاف الابيض ذا الزهور الصغيرة. والذى يبدو جسدها الاسمر الداكن رهيبا من خلال غلالته. كانت عيناى تتغذى على جسدها شبه العارى من راسها حتى قدميها.. واتامل التعاريج والتضاريس والمفاتن والانحناءات. نهداها يغرياننى وظهرها. ويداها وساقاها. ووجهها الجميل. كم اود تقبيله وتحسسه. كانت ملاكا نائما. ما اطيب رائحتها. انحنيت بفمى كالمنوم مغناطيسيا دون ارادة منى ورغم مقاومتى لنفسى وقبلت اذنيها. اغمضت عينى فى عشق لها. وفركت ذقنى فى عنقها. وتحركت يدى بخفة على جانب جسدها ذراعها وجنب ردفها. وجنب نهدها الجبار مقاس سى. وضممتها من الخلف بقوة. لكننى شعرت بالخوف ان تستيقظ وترفضنى واخسرها للابد. فقررت القناعة بهذا الحد ورحت فى نوم عميق وزبرى المنتصب منغرس بين ردفى امى وصدرى ملتصق بظهرها... فى الصباح التالى ايقظتنى العصافير وضوء الشمس الشاحب ولم اجد امى الى جوارى. شممت رائحة جميلة... رائحة الفول المدمس. نهضت ووجدت امى فى المطبخ واقفة لا تزال بقميصها الشفاف القصير تعد اطباق الفول لى ولها ولاخوتى. كانت قد شارفت على الانتهاء.. ووضع الليمون والبصل الاخضر جوار الاطباق .. ونزلت السلالم الى غرفة الطعام وقد التفت بروب ثقيل قبل نزولها يغطى ما تحته من فضائح فاحشة ههههههه. رحب بها اخوتى. وجلست معهم. اخذوا يتكلمون فى امور مختلفة. وهم بملابس الخروج. بعضهم الى عمله مثل صادق وباهر. والبعض الاخر الى جامعته مثلى ومثل زبيدة. لكن اعتذرت هذه الايام لسبب تعرفونه ولكن لسبب معلن امام امى واخوتى هو رغبتى فى البقاء معها وايناس وحدتها وتذرعت بان محاضرات الاسبوع غير مهمة وان لدى اصدقاء سانقلها منهم. بعد اخذ ورد طويل مع ماما رضخت لرغبتى. وتناولنا الفطور جميلا وخرج اخوتى لعملهم وللجامعة. وصعدت امى بالاطباق الى المطبخ العلوى. حيث المطبخ السفلى مشغول بالخادمة والطباخ والذين يقومان بالعادة باعداد الطعام ولكن امى كانت تريد تمضية وقت الفراغ بعيدا عن ابى بالعمل كى لا تشعر بالوحدة والضيق. لقد كنتُ موضع سر امى وهذا غريب ربما لاننى الاصغر .. كانت تخبرنى دائما انها لم تعرف رجلا فى حياتها سوى اباها واخاها وزوجها اى ابى. ابى هو اول واخر رجل فى حياتها. لم تعرف رجلا بعده ولا قبله. عاشت معه مراهقتها وشبابها ونضوجها.
صعدت امى لتغسل المواعين فى المطبخ العلوى. وبينما قد شارفت على الانتهاء من غسيل الاطباق. وقفت خلفها والتصقت بها وقد واتتنى الجراة والشجاعة وغلبتنى مشاعرى ورغبتى الجياشة فى حبها واشتهائها. لم اكن اشتهيها فقط بل كنت واقعا فى غرامها منذ سنين. كانت فتاة احلامى واتمناها زوجة لى. مهما كان ذلك مجنونا فى نظر البعض. خافت امى وارتعدت حين شعرت بمن يلتصق بظهرها واردافها. نظرت الى ظنا منها انى ابى وقد عاد او انى لص اقتحم عليها المكان. لما راتنى ابتسمت وقالت. اهلا يا احمد. ثم تجهمت اذ راتنى امسك نهديها بيدى. وزبرى المنتصب يرتطم بردفيها. قالت لى. ماذا تفعل. انا امك يا ولد. ابتعد عنى. قلت لها. احبك يا امى كثيرا. واريد ان تكونى بين احضانى. اعشقك. اهيم بك. قالت. كف عن ذلك. ما الذى تقوله. حرام عليك. انت ابنى وانا امك. ابوك سيقتلك لو علم ما تفعله وما تريده منى. قلت لها. ارجوك يا ماما انا احبك. واخذت اغرق خدها بالقبلات. افلتت منى واستدارت تواجهنى. وصفعتنى بقوة. وقالت. ابتعد الان وفورا. ابتعدت عنها وخفت. وهى تقول. ساخبر باباك وسيقتلك. ركضتُ الى غرفتى ابكى. واغلقت الباب على نفسى. لم اخرج للغداء حين طرقت بابى ونادتنى ولا للعشاء. ونمت باسوا ليلة. وقد فقدت الشهية للحياة ولكل شئ. فى الصباح التالى طرقت امى الباب ورجتنى ان افتح لها برقة ونعومة وحنان. لنتُ لها وفتحت الباب. قالت لى. لقد ذهب اخوتك لاعمالهم وللجامعة. ونحن وحدنا الان. لماذا ترفض تناول الطعام. هل تريد ان تموت؟ قلت لها. احبك يا ماما من كل قلبى. قالت. وانا احبك ايضا جدا يا احمد ولكن ليس بهذه الطريقة. انت ابنى وانا امك. وغدا تجد فتاة جميلة يحبها قلبك وتتركنى. قلت لها. لا يمكن. انت فتاتى يا حبيبة قلبى وحدك لا شريكة لك.
ظلت تناقشنى وتجادلنى طويلا ثم فى النهاية تنهدت وقالت. على الاقل تناول فطورك هل تريد كسر قلب امك التى تعشقها اكثر من اللازم يا ولد؟ هل تريد ان اموت حزنا عليك ام ماذا ؟ ثم اقتربت منى وضمت شفتيها لشفتى وادخلت لسانها فى فمى وغابت معى فى قبلة طويلة. ثم ابعدت ذراعى عنها وقالت. هيا انزل للفطور وسنكمل كلامنا لاحقا. فرحت ونزلت واطعمتنى بيدها وهى تدللنى كثيرا. لما انهيت فطورى ضممتها بقوة لكنها قالت هيا نصعد من هنا والا رآنا الخدم. صعدنا. ودخلت غرفتى معى وقالت. يا أحمد هل أنت مصمم على رايك. هذه خطيئة كبرى. ولو علم ابوك او اهلى والمجتمع سيقتلوننا. قلت. انا مصمم ولن اتراجع عن حبى لك ورغبتى فيك يا ماما. قالت. سادلك لك زبرك بيدى وينتهى الامر عند هذا الحد. حسنا ؟ زفرت فى استسلام وقلت. حسنا يا ماما. قالت. ولكن لا تطمع باكثر من ذلك. وهذه المرة وكفى. قلت. حسنا.
اجلستنى على الفراش ودفعتنى لانام على ظهرى. وجذبت بنطلون بيجامتى لاسفل ورفعت جاكتة بيجامتى لاعلى. اخذت ماما تتحسس بطنى بيدها بخفة وتنظر الى نظرات باسمة ملؤها الاغراء وتضحك ضحكات فاجرة عالية. لم تكن تلك الضحكات غريبة على الخدم اذ كانت امى تضحكها حتى وهى تشاهد مسلسلا او فيلما كوميديا فلم تكن غريبة او ملفتة للنظر. اخذت تفرك زبرى وقالت لى. زبرك يا احمد مثل زبر ابيك تماما فى الحجم وحتى شكل البيضان. حقا من شابه اباه فما ظلم. لفت ماما اناملها السوداء حول زبرى الابيض. واخذت ترتفع بيدها وتهبط وتلمس بكفها راس زبرى المبللة باللعاب المنوى التمهيدى وتحرك اللعاب على الراس كلها مما يسهل تدليكها لزبرى المنتصب الضخم. كانت لا تزال ترتدى الروب الثقيل وكنت اريد رؤية بزازها. قلت لها. يا ماما اخلعى هذا الروب من فضلك. اريد رؤية بزازك. قالت. يا ولد اقنع بما افعل فقط. اصررت عليها فتنهدت وقامت تاركة زبرى وقالت. حسنا يا عنيد ولكن لا تطمع باكثر من ذلك. وخلعت الروب. ثم اخرجت نهديها الجميلين السمراوين من القميص الشفاف. ثم جلست وقالت. هل ارتحت الان ؟ ابتسمت كالطفل المسرور بلعبته وتلبية طلباته وقلت. نعم يا ماما جدا. عادت يد ماما تلتف حول زبرى المنتصب الضخم وتصعد عليه وتهبط. واظافر يدها الطويلة المطلية بالاحمر تداعب زبرى بخفة وحرص شديد. اخذت اتاوه مستمتعا فقالت لى. ما رايك يا احمد. حلو ؟ قلت لها. جدا يا ماما اااااااه اممممممم. يدك حنونة ورائعة حول زبرى. ضحكت وقالت. يا حلو انت يا حلو. وقبلت خدى وهى تقول. اين ايام حين كنت طفلا وكان زبرك هذا اصغر من اصبعى ههههههه. وكانت ماما تفعل الاعاجيب بزبرى حتى صرخت واطلقت لبنى على بطنى ويدها. تناولت لبنى هى فى كفها فورا وابتلعته وهى تنزحه من على بطنى. فى تلذذ.
مر يومان على ذلك ولم تكرر امى فعل ذلك معى رغم اصرارى وطلب ذلك منها. لكنها ظلت تنام بجوارى كل ليلة وكنت اضمها وانام ولا ادرى اهى نائمة ام مستيقظة وتتصنع النوم. وظللت عدة ايام اطلب منها تدليك زبرى بل ومصه فى فمها. لكنها ترفض. قالت لى. اذا حصلت على تقدير هذا العام. ورتبت غرفتك طوال هذه المدة وساعدتنى فى المطبخ العلوى وتنظيف غرفتك. ساكافئك بما هو اكثر من هاندجوب او بلوجوب. وغمزت لى. جن جنونى عندها وذاكرت بجد شديد عن المعتاد وفعلت كل ما امرتنى به إلهتى الجبارة. ومرت شهور طويلة على وانا انتظر بفارغ الصبر اليوم الذى ستنفذ فيه امى وعدها لى. ونجحت بتقدير جيد جدا. ولم اتكاسل يوما عن مساعدتها وترتيب غرفتى. مما استغرب له اخوتى وابى وحتى الخدم. وكانت ماما تضحك فهى الوحيدة التى تعلم السر.
قالت لى. موعدنا يوم عيد ميلادك. نهاراً. يكون اخوتك بعملهم واختك بالجامعة. ووالدك بعمله ايضا. وتكون لى يا ولد.
واستيقظت فى اليوم الموعود نشطا والكل يعايدنى بعيد ميلادى امى واخوتى وابى وحتى الخدم. وانا مسرور ومتشوق جدا قلبى يدق بشدة وانفاسى تتلاحق لاهثا. وساقاى لا تقوى على حملى. وامى تنظر لى وتلاحظ كل هذا وتضحك دون سبب مما يثير استغراب الجميع فتقول. لا ادرى لماذا اضحك كثيرا اليوم. لعله خير. انصرف ابى واخوتى وبقيت انا وامى وحدنا صعدنا بسرعة الى الطابق العلوى وهى لا تتمالك نفسها من الضحك كأنها ثملة. ولما اقتربت من غرفتى. قالت لى ابقى فيها حتى اناديك. ودخلت غرفة الزوجية واغلقت على نفسها بالمفتاح. لا تريدنى ان ارى ما ستفعله. بعد نصف ساعة طرقت الباب عليها بنفاذ صبر. ضحكت وقالت. حاضر يا مستعجل. وسمعت خطواتها تقترب ودوران المفتاح فى القفل وفتحت الباب فورا قبل ان تفتحه هى ودخلت واغلقت الباب ورائى بالمفتاح. رايتها مذهولا ترتدى فستان زفاف ابيض. قالت لى. ما رايك ؟ قلت لها. من اين جئت بهذا الفستان؟ قالت. انه فستان زفافى على ابيك يا سخيف. واليوم هو فستان زفافى على ابنى ابن ابيك. ههههه. قلت لها. يا حبيبتى يا ماما يا عروستى. وضممتها بقوة مندفعا واغمر وجهها بالقبلات الملهوفة .. ضحكت وهى تبادلنى القبلات الملهوفة وقالت. اهدأ والا توقف قلبك من الفرح يا مجنون. اهدأ واسترخى ودعنا نمارس الحب بهدوء وروية. انا ملكك اليوم وكل يوم. عيد ميلاد سعيد يا حمادة يا سكر زيادة. يا روح قلبى. وجلست على جانب الفراش. وجذبتنى من يدى لاجلس جوارها. اخذت اداعب غوايشها الذهبية واقبلها. تعانقنا طويلا. ثم ما لبثت هى ان جن جنونها وخلعت فستانها لتصير عارية تماما وحافية امامى. فلم اكن اقل منها جنونا وتجردت من بيجامتى. قالت لى. لا بلوجوب ولا هاندجوب ولا لحس كس الان. الان نبدا فورا. ثم لاحقا نمهد ههههههه. اننى اشتهيك واحبك اكثر مما تحبنى وتشتهينى واتحداك.
نهضتُ بسرعة وتموضعت بين فخذى امى السمراوين العاريين وامسكت بيدها زبرى المنتصب الضخم ووضعته على شفتى كسها واخذت تدعكه. ثم وضعت يديها على ردفى وضغطت فادخلت زبرى ببطء الى اعماقها حتى ارتطمت بيضانى بطيزها. وتاوهنا معا اهات طويلة مستمتعة باللذة الرهيبة. قالت لى ماما. ما رايك يا روحى .. حلو ؟ قلت لها. كسك رهيب يا ماما. لذيذ جدا جداااااا. قالت لى. كسى.. هل يوجد ابن يقول هذا لامه يا قليل الادب ؟ هههههه. قلت لها. اموت فيك عشقا يا ماما. كم احبك. قالت. ليس اكثر منى. ها انا ملكك كما تريد. كما كنت ملك ابيك وملكك كابن. اليوم انا ملكك كابن وكرجل. قلت. يا بخت بابا. لذلك يضاجعك كل ليلة. قالت. اتسمعنا يا وسخ ؟ قلت ضاحكا. نعم. انتم برنامجى الموسيقى المفضل منذ سنين. قالت. اه يا وسخ. نزلت على نهديها بفمى امصهما وادعكهما واعضهما. والتصقت بطنى ببطنها. وتبادلنا القبلات اللسانية العميقة. امممممم كم كان شعورا فاخرا احلى من البسكويت بسكو مصر. بدات ادخل زبرى واخرجه من امى. وكلانا يتأوه بقوة. قالت. زبرك رائع فى كسى مثل زبر ابيك. لقد اصبتنى بالجنون. اااااااااه اممممممم ااااااااح. وضمتنى اليها بقوة. قبلت اذنيها وخدها وعنقها. ورددت. كم احبك يا ماما. اريدك زوجة لى للابد. قالت. وانا موافقة. واحبك اكثر منك يا روح قلبى وحياتى. اخيرا صرخت وقلت. ساقذف يا ماما. قالت. هات لبنك فى كسى يا حبيبى. قلت. ااااااااااه حلو جداااااااا يا ماما. وضمتنى اليها بقوة واحسست بقدميها تشكلان المقص حول ظهرى. شهقتُ مرارا مع كل دفقة لبن تخرج من زبرى لاعماق كس ماما معشوقتى وفتاة احلامى التى لا اصدق اننى الان بين احضانها وزبرى فى كسها. لم اشعر بمثل هذه اللذة المكثفة الرهيبة ابدا من قبل خلال ممارستى العادة السرية وحدى او وانا اشاهد ابى ينيك امى. وصرخت امى وهى تنتفض بشدة وشعرت بكسها ينقبض حول زبرى ويغرقه بالعسل الانثوى. ثم هدانا وارتميت فى حضن امى. وهى تغمر وجهى بالقبلات وتمسح بيدها السمراء وجهى. اخذت يدها وقبلتها بتكرار. ونظرت فى وجهها بانبهار واعجاب. قالت فى ابتسام. ستأكلنى بعينيك يا ولد. قلت. اننى منبهر بك يا ماما دوما. والان اكاد اموت من شدة عشقى لك. انت الهتى وانا اعبدك. دفعتنى برفق لاستلقى على ظهرى جوارها. ونظرت الى كسها ولبنى ينساب منه ببطء خارجا ليسقط على الملاءة تحتها. ووضعتُ رأسى على كتفها وذراعى على نهديها السمينين. وقبلت خدها. ورحت فى نوم عميق. ايقظتنى منه بعد ساعة لتنهض وتستحم وقالت لى. ساذهب قبل ان يعود اخوتك وابوك من الخارج.
لم تكن هذه المرة الوحيدة التى نكت فيها امى. بل تكررت اللقاءات. بما فيها لقاء فى وجود ابى وهو نائم نومه الثقيل العميق حيث اقتحمت انا الغرفة على امى بعد يومين من لقائنا الاول. وهى تمشط شعرها امام المرآة دعتنى لامشطه. ثم استلقت جوار ابى وطلبت منى الخروج لكننى اندفعت فوقها وجردتها من ملابسها. وادخلت زبرى فى كسها فورا. واهتز الفراش وابى نائم على جنبه.... ولم اكن ادرى وانا اصرخ معلنا اطلاق لبنى فى اعماق كس ماما ان هناك من يراقبنا .. اهو صادق ام باهر ام زبيدة .....
الفصل الثانى
بعد يومين من لقائنا الاول انا وامى نجوى. عاد ابى من ماموريته فى العمل. وفى تلك الليلة استمتعت لموسيقى نيك ابى لامى كالعادة. ابى لا يكل ولا يمل ولا يتوقف عن عادة نيكه لامى كل ليلة طالما لم يكن فى مامورية.
نهضت من فراشى وواربت باب غرفة والدى كالعادة وراقبت امى وهى تتقافز فوق ابى كالقرد... اااااااه نكنى كمااااااان زبرك كبيررررررر مجنننى... كماااااااان .. هات لبنك ... اااااااااااااااح. قال ابى. خدى يا شرموطة.... لبنى الابيض فى كسك الاسود... وبعد قليل ارتمى جوار امى وراح فى نوم عميق.... كنت اعلم ان نوم ابى ثقيل جدا ولو دقت طبول الحرب الى جوار اذنيه فلن يتحرك حتى الصباح خاصة مع نيكة ساخنة مع امى السمراء الجبارة الخارقة. ظللت اراقب من الباب الموارب ووجدت امى غطت جسد ابى العارى بالملاءة بامومة. وهمت بالنهوض الى الحمام لتغتسل من اثر الحب العارم الذى غمرها به ابى. لكننى سرعان ما تجردت من كل ثيابى. ودخلت الى الحجرة. فوجئت بى امى وقالت وهى تحاول ستر جسدها الاسمر العارى الفتان منى. ما الذى اتى بك الى هنا يا احمد. والدك سوف يقتلك. انصرف الان قبل ان يستيقظ. لكننى اسرعت الى جوارها. ومنعتها من تغطية نفسها منى. وقلت لها. انا اعلم ان نوم ابى ثقيل وانت كذلك فلا تحاولى خداعى يا ماما. ونزلت بفمى على شفتيها. صدتنى وقالت لى. ان لبن والدك يسيل من كسى فدعنى حتى اغتسل ثم اعود اليك. قلت لها. بل سانيكك واغمس زبرى فى كسك الممتلئ بلبن بابا يا ماما. احبك هكذا ويثيرنى ذلك. قالت. اه يا وسخ. حسنا ساجلس الى المراة لاعدل مكياجى. هل يمكنك ان تكون لطيفا وتمشط شعر امك يا احمد. ونهضت ولم تدع لى فرصة الاعتراض وجلست الى المرآة. بكامل جمالها العارى والحافى. وقفت جوار مقعدها وهى تبتسم وتنظر برغبة الى عينى ثم الى زبرى المنتصب الضخم الابيض مثل زبر ابى كأنه توأمه. وناولتنى المشط العاجى لامشط شعرها ثم اغرسه فيه. وبالفعل فعلت ذلك وانا كلى نار. ووجدت يدها تمتد لتدلك زبرى ببطء وترفع نظرها الى وهى تعذبنى وتغيظنى. ومع قليل من تدليك يدها الالهية الجبارة اصبح زبرى مثل الابله يبتسم ويسيل لعابه كالخيط يتدلى منه وهو ذاهب وغادِ فى يدها. وتركته ماما هكذا قليلا وظلت تدلكه وتتجاهل لعابه ثم فجاة حركت اصبعها تفرش لعابه على رأسه. فلما أنهيتُ تمشيط شعرها ووضع المشط فيه. نزلت على وجهها اقبل جدها واذنها وتمتد يدى الى نهديها الكبيرين ادلك واداعب حلمتها وهالتها الروعة. فجاة قالت لى تعال هنا. فجئت امامها. فتناولت زبرى بيدها وفتحت فمها وادخلته. ااااااااه كم كان شعورا رائعا. اول بلوجوب من امى لى. كانت شفتاها السمراء وتضارب لونها الصارخ مع زبرى الابيض تثيرنى كثيرا. ورفعت الى عينيها تنظر الى وكأنها تسألنى هل يعجبك هذا وتتأمل ملامح وجهها وتبتسم بفم ملئ بالزبر حين ترى علامات المتعة مرتسمة على ملامحى. ضممتُ شفتى فى قبلة فى الهواء نحوها. فقهقهت حول زبرى. مسرورة. وابعدت اسنانها ولاطفت زبرى بلسانها .. ادخلت زبرى واخرجته فى فمها مرارا وتكرارا .. وهى تصنع حرف أو الانجليزى بشفتيها الغليظتين الكبيرتين بشكل مثير .. وتمسك قاعدة زبرى بيدها .. ثم نهضت وتركت زبرى من فمها واستلقت على الفراش جوار ابى وهى تنظر لى نظرة اغراء وتضحك منى. اندفعت نحوها بسرعة وهى تضع اصبعها على فمها لالتزم الهدوء. وقالت هامسة. الا تزال مصمما على ان لا اغتسل لك اولا. قلت لها. اريدك هكذا. ساصنع كوكتيل لبن فيك يا متناكة. قالت. اه يا وسخ يا معرس. تعال يا خول. ورفعت ساقيها فى الهواء وثنت ركبتيها. فوضعت زبرى بين فخذيها على شفايف كسها. وادخلته بعد مداعبات. كان ناعما لزجا دافئا من لبن بابا. الذى غطى زبرى واغرقه تماما. قلت لها. انت من الاساس لابد ان يغرق كسك بلبن الاف الرجال فى كل ليلة يا ماما وليس رجلين فقط كما سيحصل الان. انت عشتارى وعشتار كل الرجال لابد ان يمارسوا الحب معك كلهم كل ليلة لانك كل النساء ولا امراة الا انت. هاجت امى كثيرا من كلماتى. وتناولت اناملها المطلية اظافرها بالاوكلادور الاحمر. ومصصتها فى فمى. انامل يديها وانامل قدميها. ثم ضمتنى اليها بشدة. بعد ربع ساعة نهضت عنها واخرجت زبرى وشعرت هى بخيبة الامل تريد سؤالى الى اين انا ذاهب. لكننى سجدت بين فخذيها ووضعت فمى على كسها. قالت لى. لا لا تفعل يا بنى. ان ذلك قذر. لبن ابيك هناك. لكننى لم اكترث لما اقول. وادخلت لسانى عميقا مثل الزبر فى كسها وامتصصت كل قطرة من عسلها ومن لبن ابى. صرخت وقالت وهى تشد راسى الى كسها اكثر. نعم يا قذر. مص كس ماما. مص لبن باباك يا خول. كم احب وساختك يا وسخ. كانت المرة الاولى لى فى لحس كس اى امراة وفى لحس كس ماما. وسرعان ما تشنجت وانتفض جسدها بين ذراعى وانطلق عسلها فى فمى وابتلعته وانتصب زنبورها بشدة مثل الزبر الصغير. ابعدتنى بقوة عن كسها والقتنى على الفراش بقوتها الجسدية. ثم امتطتنى مثل ركوب الخيل. وهى تواجهنى. واخذت تتقافز وترتفع وتنخفض بكسها وجسدها فوق زبرى. وارتج الفراش بنا وابى على جنبه يواجهنا بعيون مغمضة فى نوم عميق. واخذت تهمس كأنها تكلم بابا. شايف يا عبده ابنك احمد كبر ازاى وبقاله زبر كبير زى زبرك الخالق الناطق بالضبط. سبحان اللـه من شابه اباه فما ظلم. شايف ابنك بينيك مراتك ازاى يا عرص يا شرموط. سايبه ازاى يعمل كده فى مراتك. ااااااااه امممممم كمان نكنى قدام ابوك يا روح قلبى. كمان يا احمد كماااااان. بعد قليل طلبت من امى ان تنهض لاضاجعها قليلا بوضع الملعقة جنبا لجنب ورفعت ساقها وواجهت ابى وانا خلفها انيكها بقوة. وهى لا تزال تهمس لابى باقذر الكلمات. اخيرا نكتها بوضع الدوجى ستايل ثم عدنا للوضع التبشيرى التقليدى ورفعت ساقيها على كتفى. واستمررت فى نيكها بقوة ادخل زبرى واخرجه من كسها كأننى احفر بئرا عميقة. انتفضت امى خلال ذلك مرتين. واخيرا صرخت وقلت لها. ااااااااه هاجيب لبنى فى كسك يا شرموطة يا بنت الشرموطة. قالت ماما. جيب يا كلب لبنك فى كس ماما. باباك لو عرف هيموتك يا مجرم. اااااااه. اااااااااااااااااااااه. واغرقت كس امى لبنا من زبرى وشعرت انه لن ينتهى ابدا. انهرت فى حضنها وضمتنى وفمى ممتلئ بنهدها الكبير الحلو. انقلبتُ اخيرا فجاة وحانت منى نظرة للباب وجدته مواربا وبريق عينى احدهم فى الظلام. ثم حركة وتعثر وهرب سريع. قمت بسرعة لانظر. لكننى لم اتمكن من رؤية المتلصص ولا اللحاق به. قالت امى. تعال يا مجنون الى اين انت ذاهب عاريا هكذا اتريد ان تفضحنا. قلت لها. يا ماما احدهم كان يتلصص علينا. قالت. انك واهم. من هو ؟ قلت. لم اره هرب مسرعا الم تسمعيه ؟ قالت. كلا. اعتقد انك تخيلت وتوهمت اشياء فقط من توترك يا احمد. اهدا. وانصرف الان ودعنى استحم. **** ستر ولكن من يضمن قد يصحو ابوك الان. هيا بسرعة.
انصرفت من غرفة ابى وامى. واخذت افكر وانا احمل ملابسى من عند باب الحجرة وادخل غرفتى. من يا ترى كان المتلصص اهو باهر ام صادق او لعلها زبيدة. ام احد الخدم. انها جميعا احتمالات خطرة ومخيفة. ورحت فى نوم عميق. فى اليوم التالى بحثت فى وجوه كل المشتبه بهم فلم اجد منهم اى علامات او تصرفات غريبة معى. واحترت فى امرى وقلت لعل كلام ماما صحيحا وانا اتوهم فقط.
فى تلك الليلة قررت امى المجازفة بعدما ناكها ابى ونام. فوجئت بها تدخل على عارية حافية. الا من غلالة شفافة لم تستر شيئا. ابتسمت لى وفوجئت بها. قالت لى. مرحبا. هل اشتقت لى ؟ قلت لها. جداااااااا يا ماما. ودخلنا فى نيكة جديدة.
فى الصباح التالى استيقظت ولم اجد ماما جوارى. نهضت لاجدها فى حمام السباحة اسفل قصرنا. ترتدى المايوه البكينى. وتجلس على الاريكة امام المياه. كانت فاتنة كعادتها. ووجدتُ صادق يتكلم معها. وهما يحتدان ثم يهمسان. لم أستطع سماع أى شئ. ثم قالت له أمى شيئا ما فانصرف غاضبا متوعدا.
نزلت أمى بعد ذلك الى حمام السباحة برشاقة وجمال. واخذت تسبح فى المياه قليلا تنطلق حتى نهاية الحوض. ثم تعود قريبا من الشرفة التى اقف بها ثم تعود مرة اخرى فعلتها ببطء لسبع مرات ثم نظرت نحوى وابتسمت. وانا قلق وباد على وجهى القلق. لم اطق صبرا وقد رايتها خرجت من الحمام وجففت نفسها بمنشفتها الكبيرة. وتوجهت للداخل. فاسرعت نحو غرفة ابى وامى قبل ان تدخل اليها واستوقفتها. وطلبت منها ان ندخل غرفتى ونتكلم وسألتها عن صادق. قالت لى. لم يكن يريد شيئا وحاولت التهرب من سؤالى. ولكننى امسكت ذراعها بقوة قالت. انك تؤلمنى يا احمد. افلت ذراعى. لكننى قلت لها. دعينى ندخل غرفتى. ونتكلم. زفرت فى استسلام ودخلت معى الغرفة. جلسنا على الفراش. وعاودت سؤالها عما كان يريده صادق. قالت. اتريد حقا ان تعرف. قلت. نعم. قالت. لقد تلصص علينا فى تلك الليلة التى رايت انت فيها احدهم كما قلت لى. ولقد هددنى وقد اخبر باهر ايضا بالامر. ولكننى رفضت تهديده وقلت له اعلى ما فى خيله فليركبه. شعرت بالخوف وقلت لها. ولكن يا ماما اننى خائف ان يتسبب فى فضيحة لنا ويتسبب فى فراقنا انا وانت. قالت لى. لا تخف ابدا وانا معك يا روح قلبى. انه تهديد اجوف كيف يفضح امه واخاه خاصة انه لن يرغب فى خسارتى. قالتها بابتسامة غامضة. قلت لها. ماذا تقصدين بذلك ؟ قالت. انه يبتزنى ويساومنى ويقول اشمعنى اخويا الصغير. انا ايضا اريد ممارسة الحب معك. وكذلك باهر. لماذا هذا التدليل وهذه التفرقة وهذا التمييز. قلت غاضبا. هذا الوغد اللعين. اضافت امى. لكن اطمئن لقد رفضت ذلك رفضا باتا. قلت لها. وماذا لو اصر يا امى. قالت. لن يصر اهدا ولا تكن جبانا.
وفى تلك الليلة وليال تالية لم انم الا قليلا. وانا افكر بقلق فى ما سيفعله صادق. ولم تعد امى ترغب فى ان نمارس الحب معا حاليا حتى تهدا الامور. فجاة بعد اسبوع اختلت بى امى. وقالت. ان صادق مصمم وكذلك باهر. انا مضطرة للموافقة. قلت لها ثائرا. كيف هذا يا ماما. هل تريدين خيانتى انا وبابا. لقد قلت لى انك تعتبرينى انا وابى زوجيك الوحيدين وحبيك الوحيدين. فماذا استجد.
قالت لى امى. يا احمد اهدا انها مرة والسلام ولن تعود. ليهدا الاثنان. ويبتعدان عن طريقنا. الا تريد ايضا لامك ان تجرب ازبار اخويك يا انانى. ثم ضحكت. واسود وجهى. صفعتها وقلت لها. يا عاهرة ماذا تقولين. انت ملكى انا وابى فقط. كيف تخونيننا. قالت. اهدا يا احمد ولا تخطئ انا امك وحبيبتك ولا يمكن ان احب سواك انت واباك. لكنهما ايضا ابناى ولا اريد ان يشعرا بالتمييز ضدهما. اعدك بانها مرة واحدة ولن تتكرر. حتى لو اعجبنى زب باهر او زب صادق. وغمزت لى تشعل غيرتى اكثر. كظمت غيظى وانصرفت دون كلام.
فى اليوم التالى. انتحيت جانبا بامى وهى بالمطبخ العلوى فى غياب ابى واخوتى. قلت لها. متى ؟ قالت. متى ماذا ؟ قلت. لا تتظاهرى بالغباء. متى ستلتقى بباهر وصادق ؟ قالت ضاحكة. الليلة. قلت. وماذا عن ابى ؟ قالت. انت قلت ان نومه ثقيل وعلى كل حال على سبيل الاحتياط ساضع له منوما لضمان افضل. وساستدعى الاثنين معا. قلت. اه يا وسخة. قالت ضاحكة. اخرس يا كلب. انا اعلم انك ستتفرج من الباب الموارب كعادتك. استمتع ساتحفك بليلة من الف ليلة يا ابو زبر حمار. بعدما انصرفت عنها فى غيظ. تلصصت عليها. فوجدتها تبكى بحرارة. وتهمس. احبك يا احمد انت ووالدك ولن احب سواك. اننى افعل ذلك مضطرة. لئلا اتسبب فى فراقنا وفضيحتنا. واملى ان يهدا الفتيان ويهدا عنفوانهما بعد هذه الليلة فان لم يفعلا. فاننى ساصور الليلة كلها فيديو فلو صمما لن ارحمهما.
شعرت بالاسف على امى وانى ظلمتها. ونزلت الدموع من عينى واردت ان ادخل المطبخ مرة اخرى لاعتذر لها واواسيها. ولكننى ترددت. وقررت الاعتزال فى غرفتى غاضبا من نفسى ومن صادق وباهر.
فى تلك الليلة ظللت مستيقظا. ونهضت حين سمعت صوت صادق وباهر يضحكان ويقتربان من غرفة ابى وامى. وفتحا الباب ودخلا.. بعد قليل نهضت مسرعا وواربت الباب لأنظر. وجدت امى مستلقية عارية تماما جوار ابى. لقد ناكها الليلة ايضا ولكنها اغتسلت هذه المرة. ولم تبق اثرا للبن بابا فى كسها. كانت تبتسم لصادق وباهر الذين يقتربان منها فى حذر ثم يتجردان من ثيابهما بجنون دون ان يستاذنا منها حتى. واستلقى باهر جوارها ووقف صادق جوار الفراش. ونزل صادق راكعا على الارض ووضع فمه على فم ماما. أمسك برأسها وقبلها بقوة لم تستجب له أولا لكن فم باهر على نهدها الكبير وحلمتها جعلها تفقد عقلها. وأمسكت رأس صادق بيدها وبدأت تقبله بحرارة. نهشتنى الغيرة. والغيظ. والاثارة فى نفس الوقت. وانتصب زبرى بقوة رغم الشعور بالاهانة. بدأت أدلك زبرى بيدى ببطء وأنا أتفرج. رأتنى أمى وابتسمت وغمزت لى. ثم نزلت صادق بفمه على نهدها الآخر .. وتنافست أصابع باهر وصادق فى ملاعبة زنبور ماما وكسها. وبدأت ماما تتأوه ثم انتفضت بدنها بقوة وهى تطلق عسلها على يدى أخوى. وابنيها. نزل الاثنان الى كسها وحاولت منعهما ولكنهما صاحا. اخرسى يا شرموطة مالكيش راى هنا. احنا وبس اللى نتكلم ونعمل كل اللى احنا عايزينه. قالت ماما لصادق وباهر باستسلام وخنوع مثير. حاضر يا خويا. الامر امرك يا خويا. نزل اخوى وتنافسا بلسانيهما فى امتاع كس ماما ولحس زنبورها وشفايف كسها الكبيرة. وماما أتت بعسلها عدة مرات. وأخيرا نهض صادق ليقف جوار الفراش عند رأس أمى. وتموضع أخى باهر بين فخذى ماما. كان زبر باهر أصغر من زبرى قليلا. وكان زبر صادق أكبر من زبرى. خفت أن تحبه ماما وتعتاد عليه وتهجرنى من أجله وحزنت. حرك صادق رأس زبره يلاعب شفتى ماما. حتى فتحت فمها وهى تضحك وتغيظه. ثم اخيرا سمحت لزبره بالدخول فى فمها وبدأت تمصه بسرعة ونهم. اما باهر فقد ادخل زبره فى تردد وبطء وخوف. وصفعته امى على طيزه وقالت له. خش يا باهر. نكنى بزبرك مستنى ايه يا واد. دخل باهر بزبره بقوة. فصرخت ماما. وبدا يدخل ويخرج مرارا وتكرارا. بعد وقت. دفعت امى اصبعها فى طيز باهر. فاشتد نيكه لها. وهى مستمرة فى مص زبر صادق. لم يهتم باهر برفع ساقى امى فثبتت هى قدميها على الفراش حول فخذيه. واخيرا شهق باهر مع كل دفقة لبن تنطلق من زبره لداخل كس ماما وسكنت حركته بداخلها تماما. انهار بجسده فوق امى. فاخذت ماما راسه بين يديها وتركت زبر صادق وقبلت راس باهر وبدا يلحس نهدها ويمصه بقوة. واخذت تلاطف باهر بالكلمات وتدلـله. قال صادق بخشونة. انهض يا ولد ليس امامنا الليل بطوله. هل ستنام اتظن انها لك وحدك. اغتظت منه جدا ومن احتقاره لماما. وجذب باهر بعيدا. ثم تموضع مكانه ولم يهتم بلبن باهر الذى يسيل من داخل كس ماما. انه عكاك مثلى. ولكنه عنيف ومغرور وانانى ولذلك يختلف عنى. تخيلت ماما بيننا نحن الثلاثة نلاطفها ونمص نهديها ونلحس كسها وقدميها ونقبل شفتيها وخدها وشعرها واذنيها وباهر وصادق وانا كل منا زبره فى احدى فتحاتها الثلاث كسها وطيزها وفمها. اثارنى ذلك التخيل كثيرا ثم نفضته عنى لضيقى وغيرتى الشديدة منهما ولم ارغب فى اى مشاركة او تعاون مع هؤلاء الطفيليين. عدت لانظر الى صادق وهو يتموضع بين فخذى ماما. ان ذلك هو رابع زبر يدخل كسها فى حياتها كلها. الاول كان زبر بابا والثانى كان زبرى والثالث زبر باهر. وزبر صادق هو الرابع. اخذ يدعك راس زبره فى شفايف كس ماما وزنبورها وهى تنظر اليه فى خوف وقلق واحسست انها تنظر بشهوة ايضا هل انا واهم هل انا اتخيل اشياء اكرهها بسبب نار الغيرة التى تحرقنى وتنهشنى الان. لقد كان اكبر من زبر ابى ومن زبرى. ولهذا هى خائفة. قال صادق. هتتفشخى الليلة يا شرموطة ومش هتنفعى لغيرى. قالتله. اخرس يا كلب. قال لها. انتى اللى تخرسى وتاخديه فى كسك وانتى ساكتة يا وسخة. هاجت ماما من شتائمه. ودفع صادق زبره بقوة ودفعة واحدة فى كس ماما. صرخت ماما الما. وانتظر حتى اعتادت عليه. واخرجه. ثم ادخله بوصة بوصة. يتلذذ بتعذيبها. وتعذيب نفسه. قالت له ماما فى نفاد صبر. نكنى يا وسخ وخلص. وغور من وشى يلا. دفع صادق زبره كاملا ثم اخرجه وبدا فى استعمال ايقاع متوسط القوة دخولا وخروجا فى كس ماما. بعد قليل التفت اذرع ماما حول ظهره تجذبه اليها. وهى تتاوه بقوة. بعد قليل نهض صادق واشار لها لتركع على يديها وركبتيها وبدأت ينيك ماما دوجى ستايل. ظل ساعة ينيكها. واخيرا صرخ واطق لبنه فى اعماق رحمها. ارتمى جوارها. ثم نهض مع باهر وخرجا يحملان ملابسهما عراة بلا اهتمام. واختفيت انا سريعا فى غرفتى. بعد قليل دخلت الى امى. نظرت الى فى ضعف وابتسامة خافتة. وقد اعتدلت واستلقت على ظهرها. كان جسدها يلمع من العرق الغزير. ورائحة النيك تملا المكان. اقتربت منها وجلست الى جوارها وقد افسحت لى مكانا لاجلس جوارها. قالت. شفت اخواتك بهدلونى ازاى يا احمد. زبرك واقف كده ليه يا واد. يعنى اربعة هينيكونى الليلة حرام عليكم هاموت. نزلتُ على كس ماما ولحست قالت. ايوه يا وسخ. الحس لبن اخواتك يا خول. كماااااان. الحس. ولكننى لم الحس كثيرا احببت ان يبقى بعض لبن باهر وصادق من اجل زبرى... ثم اعتليت ماما وادخلت زبرى سريعا فى كسها وبدات انيكها بقوة وهى تنتفض من المتعة. قالت لى. زبرك حبيبى وزبر ابوك. دى اخر مرة يلمسونى فيها .. كله اتصور خلاص. امممممم كماااااان. نيك مامتك. نيك مراتك حبيبتك يا جوزى التانى. ااااااااه. جيب معايا لبنك. وفعلا اتينا شهوتنا معا واختلط لبنى بلبن باهر وصادق فى كس ماما كما اختلط من قبل بلبن بابا.
فى اليوم التالى راقبت صادق وهو مسود الوجه وامى توبخه وتهدده بالفيلم واخيرا نطق عدة كلمات مطأطئ الراس. وانصرف. راتنى امى واشارت الى ان اقترب وقالت فى فرح. خلاص يا احمد. هو اقتنع وفهم اننى لن ارضى عنك وعن ابيك بديلا وانكما زوجاى الوحيدان وانه لن يلمسنى بعد اليوم الا جثة هامدة. هو وباهر ابناء لى فقط. ولا يطمعا باكثر من ذلك.
وعانقت انا فرحا مطمئنا. اخيرا انزاح الكابوس وتطلعت الى ايام قادمة حلوة ومتفائلة لعلاقتنا ولربما نعلم ابى بها. ولنر رد فعله. انه لن يرضى بكسر قلب زوجته وابنه الحبيب.
اسمي ( أحمد ) كنت ابلغ من العمر 17 عاما أعيش في القاهرة مع أبى ( عبد الودود ) الذي يبلغ من العمر الحادية والخمسين و أمي ( نجوى ) التي تقترب من الخامسة والأربعين. وكان لي 3 اخوة 2 من الذكور هما ( صادق ) 27 سنة و ( باهر ) 25 سنة و ( زبيدة ) 19 سنة. كانت أمى جميلة جدا سمراء تشبه كثيرا نجمة البورنو كانديس فون. كانت من أصول سودانية جنوبية على عكس أبى الذى كان مصريا وكان شديد البياض. جميلة الأنف غليظة الشفتين مليحة التقاطيع نوبية الملامح ووسيمة للغاية. كانت تصفف شعرها بالبروتين وترتدى باستمرار البنطلون الجينز الازرق المحبوك عليها والتانك توب الابيض ذو الحمالات. الذى كان يكشف جمال ذراعيها الانثويين القويين. والتضارب الصارخ بين بياضه وسمرتها كان يزيدها اثارة وجمالا. التقى بها أبى وهو فى بعثة عمل إلى السودان قبل الانفصال لسودانين التقاها فى 1958. وخطبها من اهلها وتزوجها بعد عامين. حين بلغتْ من العمر 17 عاما. كان بعضنا أبيض مثل أبى عبد الودود وبعضنا أسمر. كنت أنا وزبيدة بيض البشرة بينما باهر وصادق مثل أمنا سمر البشرة.
كنا نسكن فى فيلا واسعة ذات طابقين وأعمدة، وذات ذوق فنى كلاسيكى رفيع مفعمة بالتماثيل الاغريقية وتماثيل عصر النهضة عند السلالم وفى أركان الصالة. وجميعها من المرمر الأبيض أو من البرونز المطلى بالأسود. وكانت لكل واحد فينا نحن الأربعة غرفة خاصة به وواسعة. اضافة لغرفة أبى وأمى. وكانت غرفتى أقرب الغرف لغرفة والدى. ولذلك كنت كل ليلة أستمع إلى موسيقى الحب بينهما. وكنت دائم التلصص على أمى ومنبهر بجمالها وحنانها منذ أن كنت فى الثانية عشرة من عمرى. ولكونى آخر العنقود سكر معقود فكانت تهتم بى أكثر من اخوتى الثلاثة الآخرين. تعاملنى بنعومة شديدة ورقة لا متناهية وتلبى لى كل طلباتى .. كنت أتلصص عليها كل صباح حين تخرج من غرفتها غرفة الزوجية لها ولأبى مرتدية قميص نوم قصير شفاف وهى تغنى أغانى مصرية وسودانية تدندنها. وتتهادى وتراقص ردفيها وتسير حافية على البساط الواقع بين باب الغرفة ودرابزين السلم الرخامى فنحن بالطابق العلوى. وغرف اخوتى بالطابق السفلى قرب الردهة الواسعة والصالة وغرفة الضيوف والطعام بالأسفل. وبالأسفل أيضا حمام آخر لمن بالأسفل. كذلك مطبخان أحدهما بالأعلى والثانى بالأسفل. أما حمام الطابق العلوى فلمن بالأعلى أى أنا وأمى وأبى. كنت أذهب على اطراف اصابع قدمي لاتامل امى وهى تستحم عبر الزجاج الشفاف للمكعب الزجاجى الذى تقف بداخله ويعزل الماء ويعزلها عن بقية الحمام. كنت ارى الماء وهو يتهادى ويسيل على جسدها الممتلئ المتوسط بين السمنة والنحافة. ونهداها السمراوان وحلماتها البنية الداكنة تلمعان وتنتصبان فى فخر ويداها تتحركان على نهديها بالليفة والصابون .. ثم تستدير فارى ردفيها الضخمين السمراوين... كم اود ان اقتحم عليها الحمام واعانقها واضمها بقوة واغرق براسى فى بحر نهديها .. لا بل دون ماء اود ان اضمها واشم رائحة عرقها الطازج البض والمس باصابعى كسها وهو ممتلئ ويسيل منه لبن ابى الوفير الغزير.
كل مساء انام قليلا قبل موعد اللقاء. ثم انهض مستمعا لتاوهات امى وابى .. واوارب بابهما قليلا فارى امى عارية على ظهرها مستلقية وابى يركع بين فخذيها ويرفع ساقيها على كتفيه. ويتحرك بجسده للامام وللخلف وتتحرك اردافه معه وانا ارى زبره الضخم الكبير مثل حجم زبى تماما كأنه توأم يتحرك دخولا وخروجا من كس ماما. اااااااه نكنى كمان يا ابو صادق امممممم ااااااااااح ااااااااااه .. نكنى اقوى كمان .. كسك مولع يا ام صادق بموت فيكى يا حبيبتى .. وبعد ربع ساعة نهضت امى من تحت ابى واستلقى مكانها وجلست على زبره .. واخذت تقفز صعودا وهبوطا .. كان ابى يبدو مثل الدمية البيضاء الجميلة والتضارب الصارخ بين بياض زبره وهو يدخل ويخرج من كس ماما الاسمر .. وبياض يديه وهما تتحركان على نهديها وخصرها .. كان مثيرا للغاية .. بعد نصف ساعة نهضت امى واخرجت زبر بابا من كسها .. وجلست جواره على جنبها ونزلت بفمها تمص زبره الضخم بشدة كأنها تريد ان تخلعه من مكانه. ثم لما شبعت من مص زبره. همس لها ابى بشئ. فاستلقت وابتسمت. وباعد بين ساقيها ونزل برأسه يلحس كس ماما بقوة وشفريها وبظرها .. وهى تضم راسه الى كسها بشدة وتتاوه .. اه يا امى كم اود ان يكون راسى ولسانى هو من يفعل الاعاجيب بك .. ثم عاد ابى بين فخذى امى وبدا ينيكها من جديد بزبره الضخم والتفت ساقاها حول ظهره وصنعت قدماها شكل حرف اكس او شكل المقص وضمته اليها بقوة وصرخ وسكنت حركته وعلمت انه يقذف لبنه داخل ماما. ناما على هذه الحال لساعة ثم خرج ابى بزبره من كس ماما وناما متجاورين.
كل صباح كانت امى تهوى الاستحمام.. تعشقه عشقا.. تستحم مرتين فى اليوم صباحا ومساء قبل النيك مع ابى وبعده .. واننى اعتقد انه حتى لو لم ينيكها ابى فى ليلة وهذا لم يحدث قط خلال هذه السنوات كلها .. فحتى لو لم ينيكها ستستحم ايضا .. صيفا وشتاء لا فرق عندها .. كانت تمارس الحب مع الماء ان جاز التعبير . وحين تخرج تجفف نفسها وتنظر للمرآة الطويلة بحجم الجسم فى الحمام وتلتف حول نفسها. كانت تعشق نفسها وجمالها كثيرا وتعلم أنها فائقة الحسن رائعة الجمال وتفوق البيضاوات جمالا بمراحل. كانت كلما اقامت حفلا للاصدقاء وزوجاتهم تتميز النساء من الغيرة منها وتدور عيون الازواج فى محاجرها من فتنتها وجمالها. وكان هذا روتينها اليومى ثم تخرج إلى غرفتها ملفوفة بمنشفة حمام كبيرة.. لا تغطى فخذيها وساقيها.. منشفة بيضاء او صفراء او خضراء او حتى حمراء.. كل الالوان الفاتحة والدرجات الفاتحة للالوان الداكنة صارخة جدا عليها ومثيرة .. كم كان العقد الاصفر الذى تتدلى منها دائرة صفراء فى عنقها خارق الاثارة لى ومعه قرط اصفر مثل لونه فى اذنيها الجميلتين. حين تخرج من الحمام مرتدية المنشفة كانت تدخل الى غرفتها وغرفة ابى. وتجلس امام التسريحة وتمعن التامل فى نفسها. وكثيرا ما كانت تنادينى لامشط لها شعرها بالمشط امام المرآة وتستمتع بمديحى وغزلى لها وتضحك ولمستى لكتفها بخجل. وتجعلنى اغرس بيدى مشطها العاجى فى شعرها الملتف الطويل. ثم تطلب منى الخروج لترتدى ملابسها واداعبها وارفض لكنها تصمم فاخرج.
استمرت هذه عاداتنا منذ كنت فى 12 من عمرى. حتى بلغت 17 من عمرى فى اوائل سبتمبر.. والتحقت بالجامعة الفرقة الاولى. واحتفلنا معا كلنا بعيد ميلاد ماما فى منتصف اكتوبر. كانت تبدو فاتنة فى تلك الليلة بقرطها اللؤلؤى الصغير. والسواريه الازرق السماوى عديم الحمالات الطويل المفتوح الجنب حتى الفخذ والفراء .. والكعب العالى المغلق الكلاسيكى. واطفأنا الشمع واكلنا تورتة ميلاد ماما. ثم رن الهاتف فجاة. رد ابى واعتذر بشدة لانه سيضطر للسفر فى مامورية عمل مفاجئة لمدة اسبوع. وحزم امتعة سريعة فى عجالة وقبل ابى وقبلنى وقبل اخوتى وانصرف. بعدما كانت امى تخطط كعادتها كل ليلة لنيكة ساخنة معه. قررت امى ان تنام معى فى غرفتى هذه الليلة لانها لم تعتد النوم وحدها. وبالفعل جهزت امى الفراش لكلينا ونامت جوارى وانا لم يغمض لى جفن. كنت اتاملها فى نومها وقميص نوم وروبها القصير الشفاف الابيض ذا الزهور الصغيرة. والذى يبدو جسدها الاسمر الداكن رهيبا من خلال غلالته. كانت عيناى تتغذى على جسدها شبه العارى من راسها حتى قدميها.. واتامل التعاريج والتضاريس والمفاتن والانحناءات. نهداها يغرياننى وظهرها. ويداها وساقاها. ووجهها الجميل. كم اود تقبيله وتحسسه. كانت ملاكا نائما. ما اطيب رائحتها. انحنيت بفمى كالمنوم مغناطيسيا دون ارادة منى ورغم مقاومتى لنفسى وقبلت اذنيها. اغمضت عينى فى عشق لها. وفركت ذقنى فى عنقها. وتحركت يدى بخفة على جانب جسدها ذراعها وجنب ردفها. وجنب نهدها الجبار مقاس سى. وضممتها من الخلف بقوة. لكننى شعرت بالخوف ان تستيقظ وترفضنى واخسرها للابد. فقررت القناعة بهذا الحد ورحت فى نوم عميق وزبرى المنتصب منغرس بين ردفى امى وصدرى ملتصق بظهرها... فى الصباح التالى ايقظتنى العصافير وضوء الشمس الشاحب ولم اجد امى الى جوارى. شممت رائحة جميلة... رائحة الفول المدمس. نهضت ووجدت امى فى المطبخ واقفة لا تزال بقميصها الشفاف القصير تعد اطباق الفول لى ولها ولاخوتى. كانت قد شارفت على الانتهاء.. ووضع الليمون والبصل الاخضر جوار الاطباق .. ونزلت السلالم الى غرفة الطعام وقد التفت بروب ثقيل قبل نزولها يغطى ما تحته من فضائح فاحشة ههههههه. رحب بها اخوتى. وجلست معهم. اخذوا يتكلمون فى امور مختلفة. وهم بملابس الخروج. بعضهم الى عمله مثل صادق وباهر. والبعض الاخر الى جامعته مثلى ومثل زبيدة. لكن اعتذرت هذه الايام لسبب تعرفونه ولكن لسبب معلن امام امى واخوتى هو رغبتى فى البقاء معها وايناس وحدتها وتذرعت بان محاضرات الاسبوع غير مهمة وان لدى اصدقاء سانقلها منهم. بعد اخذ ورد طويل مع ماما رضخت لرغبتى. وتناولنا الفطور جميلا وخرج اخوتى لعملهم وللجامعة. وصعدت امى بالاطباق الى المطبخ العلوى. حيث المطبخ السفلى مشغول بالخادمة والطباخ والذين يقومان بالعادة باعداد الطعام ولكن امى كانت تريد تمضية وقت الفراغ بعيدا عن ابى بالعمل كى لا تشعر بالوحدة والضيق. لقد كنتُ موضع سر امى وهذا غريب ربما لاننى الاصغر .. كانت تخبرنى دائما انها لم تعرف رجلا فى حياتها سوى اباها واخاها وزوجها اى ابى. ابى هو اول واخر رجل فى حياتها. لم تعرف رجلا بعده ولا قبله. عاشت معه مراهقتها وشبابها ونضوجها.
صعدت امى لتغسل المواعين فى المطبخ العلوى. وبينما قد شارفت على الانتهاء من غسيل الاطباق. وقفت خلفها والتصقت بها وقد واتتنى الجراة والشجاعة وغلبتنى مشاعرى ورغبتى الجياشة فى حبها واشتهائها. لم اكن اشتهيها فقط بل كنت واقعا فى غرامها منذ سنين. كانت فتاة احلامى واتمناها زوجة لى. مهما كان ذلك مجنونا فى نظر البعض. خافت امى وارتعدت حين شعرت بمن يلتصق بظهرها واردافها. نظرت الى ظنا منها انى ابى وقد عاد او انى لص اقتحم عليها المكان. لما راتنى ابتسمت وقالت. اهلا يا احمد. ثم تجهمت اذ راتنى امسك نهديها بيدى. وزبرى المنتصب يرتطم بردفيها. قالت لى. ماذا تفعل. انا امك يا ولد. ابتعد عنى. قلت لها. احبك يا امى كثيرا. واريد ان تكونى بين احضانى. اعشقك. اهيم بك. قالت. كف عن ذلك. ما الذى تقوله. حرام عليك. انت ابنى وانا امك. ابوك سيقتلك لو علم ما تفعله وما تريده منى. قلت لها. ارجوك يا ماما انا احبك. واخذت اغرق خدها بالقبلات. افلتت منى واستدارت تواجهنى. وصفعتنى بقوة. وقالت. ابتعد الان وفورا. ابتعدت عنها وخفت. وهى تقول. ساخبر باباك وسيقتلك. ركضتُ الى غرفتى ابكى. واغلقت الباب على نفسى. لم اخرج للغداء حين طرقت بابى ونادتنى ولا للعشاء. ونمت باسوا ليلة. وقد فقدت الشهية للحياة ولكل شئ. فى الصباح التالى طرقت امى الباب ورجتنى ان افتح لها برقة ونعومة وحنان. لنتُ لها وفتحت الباب. قالت لى. لقد ذهب اخوتك لاعمالهم وللجامعة. ونحن وحدنا الان. لماذا ترفض تناول الطعام. هل تريد ان تموت؟ قلت لها. احبك يا ماما من كل قلبى. قالت. وانا احبك ايضا جدا يا احمد ولكن ليس بهذه الطريقة. انت ابنى وانا امك. وغدا تجد فتاة جميلة يحبها قلبك وتتركنى. قلت لها. لا يمكن. انت فتاتى يا حبيبة قلبى وحدك لا شريكة لك.
ظلت تناقشنى وتجادلنى طويلا ثم فى النهاية تنهدت وقالت. على الاقل تناول فطورك هل تريد كسر قلب امك التى تعشقها اكثر من اللازم يا ولد؟ هل تريد ان اموت حزنا عليك ام ماذا ؟ ثم اقتربت منى وضمت شفتيها لشفتى وادخلت لسانها فى فمى وغابت معى فى قبلة طويلة. ثم ابعدت ذراعى عنها وقالت. هيا انزل للفطور وسنكمل كلامنا لاحقا. فرحت ونزلت واطعمتنى بيدها وهى تدللنى كثيرا. لما انهيت فطورى ضممتها بقوة لكنها قالت هيا نصعد من هنا والا رآنا الخدم. صعدنا. ودخلت غرفتى معى وقالت. يا أحمد هل أنت مصمم على رايك. هذه خطيئة كبرى. ولو علم ابوك او اهلى والمجتمع سيقتلوننا. قلت. انا مصمم ولن اتراجع عن حبى لك ورغبتى فيك يا ماما. قالت. سادلك لك زبرك بيدى وينتهى الامر عند هذا الحد. حسنا ؟ زفرت فى استسلام وقلت. حسنا يا ماما. قالت. ولكن لا تطمع باكثر من ذلك. وهذه المرة وكفى. قلت. حسنا.
اجلستنى على الفراش ودفعتنى لانام على ظهرى. وجذبت بنطلون بيجامتى لاسفل ورفعت جاكتة بيجامتى لاعلى. اخذت ماما تتحسس بطنى بيدها بخفة وتنظر الى نظرات باسمة ملؤها الاغراء وتضحك ضحكات فاجرة عالية. لم تكن تلك الضحكات غريبة على الخدم اذ كانت امى تضحكها حتى وهى تشاهد مسلسلا او فيلما كوميديا فلم تكن غريبة او ملفتة للنظر. اخذت تفرك زبرى وقالت لى. زبرك يا احمد مثل زبر ابيك تماما فى الحجم وحتى شكل البيضان. حقا من شابه اباه فما ظلم. لفت ماما اناملها السوداء حول زبرى الابيض. واخذت ترتفع بيدها وتهبط وتلمس بكفها راس زبرى المبللة باللعاب المنوى التمهيدى وتحرك اللعاب على الراس كلها مما يسهل تدليكها لزبرى المنتصب الضخم. كانت لا تزال ترتدى الروب الثقيل وكنت اريد رؤية بزازها. قلت لها. يا ماما اخلعى هذا الروب من فضلك. اريد رؤية بزازك. قالت. يا ولد اقنع بما افعل فقط. اصررت عليها فتنهدت وقامت تاركة زبرى وقالت. حسنا يا عنيد ولكن لا تطمع باكثر من ذلك. وخلعت الروب. ثم اخرجت نهديها الجميلين السمراوين من القميص الشفاف. ثم جلست وقالت. هل ارتحت الان ؟ ابتسمت كالطفل المسرور بلعبته وتلبية طلباته وقلت. نعم يا ماما جدا. عادت يد ماما تلتف حول زبرى المنتصب الضخم وتصعد عليه وتهبط. واظافر يدها الطويلة المطلية بالاحمر تداعب زبرى بخفة وحرص شديد. اخذت اتاوه مستمتعا فقالت لى. ما رايك يا احمد. حلو ؟ قلت لها. جدا يا ماما اااااااه اممممممم. يدك حنونة ورائعة حول زبرى. ضحكت وقالت. يا حلو انت يا حلو. وقبلت خدى وهى تقول. اين ايام حين كنت طفلا وكان زبرك هذا اصغر من اصبعى ههههههه. وكانت ماما تفعل الاعاجيب بزبرى حتى صرخت واطلقت لبنى على بطنى ويدها. تناولت لبنى هى فى كفها فورا وابتلعته وهى تنزحه من على بطنى. فى تلذذ.
مر يومان على ذلك ولم تكرر امى فعل ذلك معى رغم اصرارى وطلب ذلك منها. لكنها ظلت تنام بجوارى كل ليلة وكنت اضمها وانام ولا ادرى اهى نائمة ام مستيقظة وتتصنع النوم. وظللت عدة ايام اطلب منها تدليك زبرى بل ومصه فى فمها. لكنها ترفض. قالت لى. اذا حصلت على تقدير هذا العام. ورتبت غرفتك طوال هذه المدة وساعدتنى فى المطبخ العلوى وتنظيف غرفتك. ساكافئك بما هو اكثر من هاندجوب او بلوجوب. وغمزت لى. جن جنونى عندها وذاكرت بجد شديد عن المعتاد وفعلت كل ما امرتنى به إلهتى الجبارة. ومرت شهور طويلة على وانا انتظر بفارغ الصبر اليوم الذى ستنفذ فيه امى وعدها لى. ونجحت بتقدير جيد جدا. ولم اتكاسل يوما عن مساعدتها وترتيب غرفتى. مما استغرب له اخوتى وابى وحتى الخدم. وكانت ماما تضحك فهى الوحيدة التى تعلم السر.
قالت لى. موعدنا يوم عيد ميلادك. نهاراً. يكون اخوتك بعملهم واختك بالجامعة. ووالدك بعمله ايضا. وتكون لى يا ولد.
واستيقظت فى اليوم الموعود نشطا والكل يعايدنى بعيد ميلادى امى واخوتى وابى وحتى الخدم. وانا مسرور ومتشوق جدا قلبى يدق بشدة وانفاسى تتلاحق لاهثا. وساقاى لا تقوى على حملى. وامى تنظر لى وتلاحظ كل هذا وتضحك دون سبب مما يثير استغراب الجميع فتقول. لا ادرى لماذا اضحك كثيرا اليوم. لعله خير. انصرف ابى واخوتى وبقيت انا وامى وحدنا صعدنا بسرعة الى الطابق العلوى وهى لا تتمالك نفسها من الضحك كأنها ثملة. ولما اقتربت من غرفتى. قالت لى ابقى فيها حتى اناديك. ودخلت غرفة الزوجية واغلقت على نفسها بالمفتاح. لا تريدنى ان ارى ما ستفعله. بعد نصف ساعة طرقت الباب عليها بنفاذ صبر. ضحكت وقالت. حاضر يا مستعجل. وسمعت خطواتها تقترب ودوران المفتاح فى القفل وفتحت الباب فورا قبل ان تفتحه هى ودخلت واغلقت الباب ورائى بالمفتاح. رايتها مذهولا ترتدى فستان زفاف ابيض. قالت لى. ما رايك ؟ قلت لها. من اين جئت بهذا الفستان؟ قالت. انه فستان زفافى على ابيك يا سخيف. واليوم هو فستان زفافى على ابنى ابن ابيك. ههههه. قلت لها. يا حبيبتى يا ماما يا عروستى. وضممتها بقوة مندفعا واغمر وجهها بالقبلات الملهوفة .. ضحكت وهى تبادلنى القبلات الملهوفة وقالت. اهدأ والا توقف قلبك من الفرح يا مجنون. اهدأ واسترخى ودعنا نمارس الحب بهدوء وروية. انا ملكك اليوم وكل يوم. عيد ميلاد سعيد يا حمادة يا سكر زيادة. يا روح قلبى. وجلست على جانب الفراش. وجذبتنى من يدى لاجلس جوارها. اخذت اداعب غوايشها الذهبية واقبلها. تعانقنا طويلا. ثم ما لبثت هى ان جن جنونها وخلعت فستانها لتصير عارية تماما وحافية امامى. فلم اكن اقل منها جنونا وتجردت من بيجامتى. قالت لى. لا بلوجوب ولا هاندجوب ولا لحس كس الان. الان نبدا فورا. ثم لاحقا نمهد ههههههه. اننى اشتهيك واحبك اكثر مما تحبنى وتشتهينى واتحداك.
نهضتُ بسرعة وتموضعت بين فخذى امى السمراوين العاريين وامسكت بيدها زبرى المنتصب الضخم ووضعته على شفتى كسها واخذت تدعكه. ثم وضعت يديها على ردفى وضغطت فادخلت زبرى ببطء الى اعماقها حتى ارتطمت بيضانى بطيزها. وتاوهنا معا اهات طويلة مستمتعة باللذة الرهيبة. قالت لى ماما. ما رايك يا روحى .. حلو ؟ قلت لها. كسك رهيب يا ماما. لذيذ جدا جداااااا. قالت لى. كسى.. هل يوجد ابن يقول هذا لامه يا قليل الادب ؟ هههههه. قلت لها. اموت فيك عشقا يا ماما. كم احبك. قالت. ليس اكثر منى. ها انا ملكك كما تريد. كما كنت ملك ابيك وملكك كابن. اليوم انا ملكك كابن وكرجل. قلت. يا بخت بابا. لذلك يضاجعك كل ليلة. قالت. اتسمعنا يا وسخ ؟ قلت ضاحكا. نعم. انتم برنامجى الموسيقى المفضل منذ سنين. قالت. اه يا وسخ. نزلت على نهديها بفمى امصهما وادعكهما واعضهما. والتصقت بطنى ببطنها. وتبادلنا القبلات اللسانية العميقة. امممممم كم كان شعورا فاخرا احلى من البسكويت بسكو مصر. بدات ادخل زبرى واخرجه من امى. وكلانا يتأوه بقوة. قالت. زبرك رائع فى كسى مثل زبر ابيك. لقد اصبتنى بالجنون. اااااااااه اممممممم ااااااااح. وضمتنى اليها بقوة. قبلت اذنيها وخدها وعنقها. ورددت. كم احبك يا ماما. اريدك زوجة لى للابد. قالت. وانا موافقة. واحبك اكثر منك يا روح قلبى وحياتى. اخيرا صرخت وقلت. ساقذف يا ماما. قالت. هات لبنك فى كسى يا حبيبى. قلت. ااااااااااه حلو جداااااااا يا ماما. وضمتنى اليها بقوة واحسست بقدميها تشكلان المقص حول ظهرى. شهقتُ مرارا مع كل دفقة لبن تخرج من زبرى لاعماق كس ماما معشوقتى وفتاة احلامى التى لا اصدق اننى الان بين احضانها وزبرى فى كسها. لم اشعر بمثل هذه اللذة المكثفة الرهيبة ابدا من قبل خلال ممارستى العادة السرية وحدى او وانا اشاهد ابى ينيك امى. وصرخت امى وهى تنتفض بشدة وشعرت بكسها ينقبض حول زبرى ويغرقه بالعسل الانثوى. ثم هدانا وارتميت فى حضن امى. وهى تغمر وجهى بالقبلات وتمسح بيدها السمراء وجهى. اخذت يدها وقبلتها بتكرار. ونظرت فى وجهها بانبهار واعجاب. قالت فى ابتسام. ستأكلنى بعينيك يا ولد. قلت. اننى منبهر بك يا ماما دوما. والان اكاد اموت من شدة عشقى لك. انت الهتى وانا اعبدك. دفعتنى برفق لاستلقى على ظهرى جوارها. ونظرت الى كسها ولبنى ينساب منه ببطء خارجا ليسقط على الملاءة تحتها. ووضعتُ رأسى على كتفها وذراعى على نهديها السمينين. وقبلت خدها. ورحت فى نوم عميق. ايقظتنى منه بعد ساعة لتنهض وتستحم وقالت لى. ساذهب قبل ان يعود اخوتك وابوك من الخارج.
لم تكن هذه المرة الوحيدة التى نكت فيها امى. بل تكررت اللقاءات. بما فيها لقاء فى وجود ابى وهو نائم نومه الثقيل العميق حيث اقتحمت انا الغرفة على امى بعد يومين من لقائنا الاول. وهى تمشط شعرها امام المرآة دعتنى لامشطه. ثم استلقت جوار ابى وطلبت منى الخروج لكننى اندفعت فوقها وجردتها من ملابسها. وادخلت زبرى فى كسها فورا. واهتز الفراش وابى نائم على جنبه.... ولم اكن ادرى وانا اصرخ معلنا اطلاق لبنى فى اعماق كس ماما ان هناك من يراقبنا .. اهو صادق ام باهر ام زبيدة .....
الفصل الثانى
بعد يومين من لقائنا الاول انا وامى نجوى. عاد ابى من ماموريته فى العمل. وفى تلك الليلة استمتعت لموسيقى نيك ابى لامى كالعادة. ابى لا يكل ولا يمل ولا يتوقف عن عادة نيكه لامى كل ليلة طالما لم يكن فى مامورية.
نهضت من فراشى وواربت باب غرفة والدى كالعادة وراقبت امى وهى تتقافز فوق ابى كالقرد... اااااااه نكنى كمااااااان زبرك كبيررررررر مجنننى... كماااااااان .. هات لبنك ... اااااااااااااااح. قال ابى. خدى يا شرموطة.... لبنى الابيض فى كسك الاسود... وبعد قليل ارتمى جوار امى وراح فى نوم عميق.... كنت اعلم ان نوم ابى ثقيل جدا ولو دقت طبول الحرب الى جوار اذنيه فلن يتحرك حتى الصباح خاصة مع نيكة ساخنة مع امى السمراء الجبارة الخارقة. ظللت اراقب من الباب الموارب ووجدت امى غطت جسد ابى العارى بالملاءة بامومة. وهمت بالنهوض الى الحمام لتغتسل من اثر الحب العارم الذى غمرها به ابى. لكننى سرعان ما تجردت من كل ثيابى. ودخلت الى الحجرة. فوجئت بى امى وقالت وهى تحاول ستر جسدها الاسمر العارى الفتان منى. ما الذى اتى بك الى هنا يا احمد. والدك سوف يقتلك. انصرف الان قبل ان يستيقظ. لكننى اسرعت الى جوارها. ومنعتها من تغطية نفسها منى. وقلت لها. انا اعلم ان نوم ابى ثقيل وانت كذلك فلا تحاولى خداعى يا ماما. ونزلت بفمى على شفتيها. صدتنى وقالت لى. ان لبن والدك يسيل من كسى فدعنى حتى اغتسل ثم اعود اليك. قلت لها. بل سانيكك واغمس زبرى فى كسك الممتلئ بلبن بابا يا ماما. احبك هكذا ويثيرنى ذلك. قالت. اه يا وسخ. حسنا ساجلس الى المراة لاعدل مكياجى. هل يمكنك ان تكون لطيفا وتمشط شعر امك يا احمد. ونهضت ولم تدع لى فرصة الاعتراض وجلست الى المرآة. بكامل جمالها العارى والحافى. وقفت جوار مقعدها وهى تبتسم وتنظر برغبة الى عينى ثم الى زبرى المنتصب الضخم الابيض مثل زبر ابى كأنه توأمه. وناولتنى المشط العاجى لامشط شعرها ثم اغرسه فيه. وبالفعل فعلت ذلك وانا كلى نار. ووجدت يدها تمتد لتدلك زبرى ببطء وترفع نظرها الى وهى تعذبنى وتغيظنى. ومع قليل من تدليك يدها الالهية الجبارة اصبح زبرى مثل الابله يبتسم ويسيل لعابه كالخيط يتدلى منه وهو ذاهب وغادِ فى يدها. وتركته ماما هكذا قليلا وظلت تدلكه وتتجاهل لعابه ثم فجاة حركت اصبعها تفرش لعابه على رأسه. فلما أنهيتُ تمشيط شعرها ووضع المشط فيه. نزلت على وجهها اقبل جدها واذنها وتمتد يدى الى نهديها الكبيرين ادلك واداعب حلمتها وهالتها الروعة. فجاة قالت لى تعال هنا. فجئت امامها. فتناولت زبرى بيدها وفتحت فمها وادخلته. ااااااااه كم كان شعورا رائعا. اول بلوجوب من امى لى. كانت شفتاها السمراء وتضارب لونها الصارخ مع زبرى الابيض تثيرنى كثيرا. ورفعت الى عينيها تنظر الى وكأنها تسألنى هل يعجبك هذا وتتأمل ملامح وجهها وتبتسم بفم ملئ بالزبر حين ترى علامات المتعة مرتسمة على ملامحى. ضممتُ شفتى فى قبلة فى الهواء نحوها. فقهقهت حول زبرى. مسرورة. وابعدت اسنانها ولاطفت زبرى بلسانها .. ادخلت زبرى واخرجته فى فمها مرارا وتكرارا .. وهى تصنع حرف أو الانجليزى بشفتيها الغليظتين الكبيرتين بشكل مثير .. وتمسك قاعدة زبرى بيدها .. ثم نهضت وتركت زبرى من فمها واستلقت على الفراش جوار ابى وهى تنظر لى نظرة اغراء وتضحك منى. اندفعت نحوها بسرعة وهى تضع اصبعها على فمها لالتزم الهدوء. وقالت هامسة. الا تزال مصمما على ان لا اغتسل لك اولا. قلت لها. اريدك هكذا. ساصنع كوكتيل لبن فيك يا متناكة. قالت. اه يا وسخ يا معرس. تعال يا خول. ورفعت ساقيها فى الهواء وثنت ركبتيها. فوضعت زبرى بين فخذيها على شفايف كسها. وادخلته بعد مداعبات. كان ناعما لزجا دافئا من لبن بابا. الذى غطى زبرى واغرقه تماما. قلت لها. انت من الاساس لابد ان يغرق كسك بلبن الاف الرجال فى كل ليلة يا ماما وليس رجلين فقط كما سيحصل الان. انت عشتارى وعشتار كل الرجال لابد ان يمارسوا الحب معك كلهم كل ليلة لانك كل النساء ولا امراة الا انت. هاجت امى كثيرا من كلماتى. وتناولت اناملها المطلية اظافرها بالاوكلادور الاحمر. ومصصتها فى فمى. انامل يديها وانامل قدميها. ثم ضمتنى اليها بشدة. بعد ربع ساعة نهضت عنها واخرجت زبرى وشعرت هى بخيبة الامل تريد سؤالى الى اين انا ذاهب. لكننى سجدت بين فخذيها ووضعت فمى على كسها. قالت لى. لا لا تفعل يا بنى. ان ذلك قذر. لبن ابيك هناك. لكننى لم اكترث لما اقول. وادخلت لسانى عميقا مثل الزبر فى كسها وامتصصت كل قطرة من عسلها ومن لبن ابى. صرخت وقالت وهى تشد راسى الى كسها اكثر. نعم يا قذر. مص كس ماما. مص لبن باباك يا خول. كم احب وساختك يا وسخ. كانت المرة الاولى لى فى لحس كس اى امراة وفى لحس كس ماما. وسرعان ما تشنجت وانتفض جسدها بين ذراعى وانطلق عسلها فى فمى وابتلعته وانتصب زنبورها بشدة مثل الزبر الصغير. ابعدتنى بقوة عن كسها والقتنى على الفراش بقوتها الجسدية. ثم امتطتنى مثل ركوب الخيل. وهى تواجهنى. واخذت تتقافز وترتفع وتنخفض بكسها وجسدها فوق زبرى. وارتج الفراش بنا وابى على جنبه يواجهنا بعيون مغمضة فى نوم عميق. واخذت تهمس كأنها تكلم بابا. شايف يا عبده ابنك احمد كبر ازاى وبقاله زبر كبير زى زبرك الخالق الناطق بالضبط. سبحان اللـه من شابه اباه فما ظلم. شايف ابنك بينيك مراتك ازاى يا عرص يا شرموط. سايبه ازاى يعمل كده فى مراتك. ااااااااه امممممم كمان نكنى قدام ابوك يا روح قلبى. كمان يا احمد كماااااان. بعد قليل طلبت من امى ان تنهض لاضاجعها قليلا بوضع الملعقة جنبا لجنب ورفعت ساقها وواجهت ابى وانا خلفها انيكها بقوة. وهى لا تزال تهمس لابى باقذر الكلمات. اخيرا نكتها بوضع الدوجى ستايل ثم عدنا للوضع التبشيرى التقليدى ورفعت ساقيها على كتفى. واستمررت فى نيكها بقوة ادخل زبرى واخرجه من كسها كأننى احفر بئرا عميقة. انتفضت امى خلال ذلك مرتين. واخيرا صرخت وقلت لها. ااااااااه هاجيب لبنى فى كسك يا شرموطة يا بنت الشرموطة. قالت ماما. جيب يا كلب لبنك فى كس ماما. باباك لو عرف هيموتك يا مجرم. اااااااه. اااااااااااااااااااااه. واغرقت كس امى لبنا من زبرى وشعرت انه لن ينتهى ابدا. انهرت فى حضنها وضمتنى وفمى ممتلئ بنهدها الكبير الحلو. انقلبتُ اخيرا فجاة وحانت منى نظرة للباب وجدته مواربا وبريق عينى احدهم فى الظلام. ثم حركة وتعثر وهرب سريع. قمت بسرعة لانظر. لكننى لم اتمكن من رؤية المتلصص ولا اللحاق به. قالت امى. تعال يا مجنون الى اين انت ذاهب عاريا هكذا اتريد ان تفضحنا. قلت لها. يا ماما احدهم كان يتلصص علينا. قالت. انك واهم. من هو ؟ قلت. لم اره هرب مسرعا الم تسمعيه ؟ قالت. كلا. اعتقد انك تخيلت وتوهمت اشياء فقط من توترك يا احمد. اهدا. وانصرف الان ودعنى استحم. **** ستر ولكن من يضمن قد يصحو ابوك الان. هيا بسرعة.
انصرفت من غرفة ابى وامى. واخذت افكر وانا احمل ملابسى من عند باب الحجرة وادخل غرفتى. من يا ترى كان المتلصص اهو باهر ام صادق او لعلها زبيدة. ام احد الخدم. انها جميعا احتمالات خطرة ومخيفة. ورحت فى نوم عميق. فى اليوم التالى بحثت فى وجوه كل المشتبه بهم فلم اجد منهم اى علامات او تصرفات غريبة معى. واحترت فى امرى وقلت لعل كلام ماما صحيحا وانا اتوهم فقط.
فى تلك الليلة قررت امى المجازفة بعدما ناكها ابى ونام. فوجئت بها تدخل على عارية حافية. الا من غلالة شفافة لم تستر شيئا. ابتسمت لى وفوجئت بها. قالت لى. مرحبا. هل اشتقت لى ؟ قلت لها. جداااااااا يا ماما. ودخلنا فى نيكة جديدة.
فى الصباح التالى استيقظت ولم اجد ماما جوارى. نهضت لاجدها فى حمام السباحة اسفل قصرنا. ترتدى المايوه البكينى. وتجلس على الاريكة امام المياه. كانت فاتنة كعادتها. ووجدتُ صادق يتكلم معها. وهما يحتدان ثم يهمسان. لم أستطع سماع أى شئ. ثم قالت له أمى شيئا ما فانصرف غاضبا متوعدا.
نزلت أمى بعد ذلك الى حمام السباحة برشاقة وجمال. واخذت تسبح فى المياه قليلا تنطلق حتى نهاية الحوض. ثم تعود قريبا من الشرفة التى اقف بها ثم تعود مرة اخرى فعلتها ببطء لسبع مرات ثم نظرت نحوى وابتسمت. وانا قلق وباد على وجهى القلق. لم اطق صبرا وقد رايتها خرجت من الحمام وجففت نفسها بمنشفتها الكبيرة. وتوجهت للداخل. فاسرعت نحو غرفة ابى وامى قبل ان تدخل اليها واستوقفتها. وطلبت منها ان ندخل غرفتى ونتكلم وسألتها عن صادق. قالت لى. لم يكن يريد شيئا وحاولت التهرب من سؤالى. ولكننى امسكت ذراعها بقوة قالت. انك تؤلمنى يا احمد. افلت ذراعى. لكننى قلت لها. دعينى ندخل غرفتى. ونتكلم. زفرت فى استسلام ودخلت معى الغرفة. جلسنا على الفراش. وعاودت سؤالها عما كان يريده صادق. قالت. اتريد حقا ان تعرف. قلت. نعم. قالت. لقد تلصص علينا فى تلك الليلة التى رايت انت فيها احدهم كما قلت لى. ولقد هددنى وقد اخبر باهر ايضا بالامر. ولكننى رفضت تهديده وقلت له اعلى ما فى خيله فليركبه. شعرت بالخوف وقلت لها. ولكن يا ماما اننى خائف ان يتسبب فى فضيحة لنا ويتسبب فى فراقنا انا وانت. قالت لى. لا تخف ابدا وانا معك يا روح قلبى. انه تهديد اجوف كيف يفضح امه واخاه خاصة انه لن يرغب فى خسارتى. قالتها بابتسامة غامضة. قلت لها. ماذا تقصدين بذلك ؟ قالت. انه يبتزنى ويساومنى ويقول اشمعنى اخويا الصغير. انا ايضا اريد ممارسة الحب معك. وكذلك باهر. لماذا هذا التدليل وهذه التفرقة وهذا التمييز. قلت غاضبا. هذا الوغد اللعين. اضافت امى. لكن اطمئن لقد رفضت ذلك رفضا باتا. قلت لها. وماذا لو اصر يا امى. قالت. لن يصر اهدا ولا تكن جبانا.
وفى تلك الليلة وليال تالية لم انم الا قليلا. وانا افكر بقلق فى ما سيفعله صادق. ولم تعد امى ترغب فى ان نمارس الحب معا حاليا حتى تهدا الامور. فجاة بعد اسبوع اختلت بى امى. وقالت. ان صادق مصمم وكذلك باهر. انا مضطرة للموافقة. قلت لها ثائرا. كيف هذا يا ماما. هل تريدين خيانتى انا وبابا. لقد قلت لى انك تعتبرينى انا وابى زوجيك الوحيدين وحبيك الوحيدين. فماذا استجد.
قالت لى امى. يا احمد اهدا انها مرة والسلام ولن تعود. ليهدا الاثنان. ويبتعدان عن طريقنا. الا تريد ايضا لامك ان تجرب ازبار اخويك يا انانى. ثم ضحكت. واسود وجهى. صفعتها وقلت لها. يا عاهرة ماذا تقولين. انت ملكى انا وابى فقط. كيف تخونيننا. قالت. اهدا يا احمد ولا تخطئ انا امك وحبيبتك ولا يمكن ان احب سواك انت واباك. لكنهما ايضا ابناى ولا اريد ان يشعرا بالتمييز ضدهما. اعدك بانها مرة واحدة ولن تتكرر. حتى لو اعجبنى زب باهر او زب صادق. وغمزت لى تشعل غيرتى اكثر. كظمت غيظى وانصرفت دون كلام.
فى اليوم التالى. انتحيت جانبا بامى وهى بالمطبخ العلوى فى غياب ابى واخوتى. قلت لها. متى ؟ قالت. متى ماذا ؟ قلت. لا تتظاهرى بالغباء. متى ستلتقى بباهر وصادق ؟ قالت ضاحكة. الليلة. قلت. وماذا عن ابى ؟ قالت. انت قلت ان نومه ثقيل وعلى كل حال على سبيل الاحتياط ساضع له منوما لضمان افضل. وساستدعى الاثنين معا. قلت. اه يا وسخة. قالت ضاحكة. اخرس يا كلب. انا اعلم انك ستتفرج من الباب الموارب كعادتك. استمتع ساتحفك بليلة من الف ليلة يا ابو زبر حمار. بعدما انصرفت عنها فى غيظ. تلصصت عليها. فوجدتها تبكى بحرارة. وتهمس. احبك يا احمد انت ووالدك ولن احب سواك. اننى افعل ذلك مضطرة. لئلا اتسبب فى فراقنا وفضيحتنا. واملى ان يهدا الفتيان ويهدا عنفوانهما بعد هذه الليلة فان لم يفعلا. فاننى ساصور الليلة كلها فيديو فلو صمما لن ارحمهما.
شعرت بالاسف على امى وانى ظلمتها. ونزلت الدموع من عينى واردت ان ادخل المطبخ مرة اخرى لاعتذر لها واواسيها. ولكننى ترددت. وقررت الاعتزال فى غرفتى غاضبا من نفسى ومن صادق وباهر.
فى تلك الليلة ظللت مستيقظا. ونهضت حين سمعت صوت صادق وباهر يضحكان ويقتربان من غرفة ابى وامى. وفتحا الباب ودخلا.. بعد قليل نهضت مسرعا وواربت الباب لأنظر. وجدت امى مستلقية عارية تماما جوار ابى. لقد ناكها الليلة ايضا ولكنها اغتسلت هذه المرة. ولم تبق اثرا للبن بابا فى كسها. كانت تبتسم لصادق وباهر الذين يقتربان منها فى حذر ثم يتجردان من ثيابهما بجنون دون ان يستاذنا منها حتى. واستلقى باهر جوارها ووقف صادق جوار الفراش. ونزل صادق راكعا على الارض ووضع فمه على فم ماما. أمسك برأسها وقبلها بقوة لم تستجب له أولا لكن فم باهر على نهدها الكبير وحلمتها جعلها تفقد عقلها. وأمسكت رأس صادق بيدها وبدأت تقبله بحرارة. نهشتنى الغيرة. والغيظ. والاثارة فى نفس الوقت. وانتصب زبرى بقوة رغم الشعور بالاهانة. بدأت أدلك زبرى بيدى ببطء وأنا أتفرج. رأتنى أمى وابتسمت وغمزت لى. ثم نزلت صادق بفمه على نهدها الآخر .. وتنافست أصابع باهر وصادق فى ملاعبة زنبور ماما وكسها. وبدأت ماما تتأوه ثم انتفضت بدنها بقوة وهى تطلق عسلها على يدى أخوى. وابنيها. نزل الاثنان الى كسها وحاولت منعهما ولكنهما صاحا. اخرسى يا شرموطة مالكيش راى هنا. احنا وبس اللى نتكلم ونعمل كل اللى احنا عايزينه. قالت ماما لصادق وباهر باستسلام وخنوع مثير. حاضر يا خويا. الامر امرك يا خويا. نزل اخوى وتنافسا بلسانيهما فى امتاع كس ماما ولحس زنبورها وشفايف كسها الكبيرة. وماما أتت بعسلها عدة مرات. وأخيرا نهض صادق ليقف جوار الفراش عند رأس أمى. وتموضع أخى باهر بين فخذى ماما. كان زبر باهر أصغر من زبرى قليلا. وكان زبر صادق أكبر من زبرى. خفت أن تحبه ماما وتعتاد عليه وتهجرنى من أجله وحزنت. حرك صادق رأس زبره يلاعب شفتى ماما. حتى فتحت فمها وهى تضحك وتغيظه. ثم اخيرا سمحت لزبره بالدخول فى فمها وبدأت تمصه بسرعة ونهم. اما باهر فقد ادخل زبره فى تردد وبطء وخوف. وصفعته امى على طيزه وقالت له. خش يا باهر. نكنى بزبرك مستنى ايه يا واد. دخل باهر بزبره بقوة. فصرخت ماما. وبدا يدخل ويخرج مرارا وتكرارا. بعد وقت. دفعت امى اصبعها فى طيز باهر. فاشتد نيكه لها. وهى مستمرة فى مص زبر صادق. لم يهتم باهر برفع ساقى امى فثبتت هى قدميها على الفراش حول فخذيه. واخيرا شهق باهر مع كل دفقة لبن تنطلق من زبره لداخل كس ماما وسكنت حركته بداخلها تماما. انهار بجسده فوق امى. فاخذت ماما راسه بين يديها وتركت زبر صادق وقبلت راس باهر وبدا يلحس نهدها ويمصه بقوة. واخذت تلاطف باهر بالكلمات وتدلـله. قال صادق بخشونة. انهض يا ولد ليس امامنا الليل بطوله. هل ستنام اتظن انها لك وحدك. اغتظت منه جدا ومن احتقاره لماما. وجذب باهر بعيدا. ثم تموضع مكانه ولم يهتم بلبن باهر الذى يسيل من داخل كس ماما. انه عكاك مثلى. ولكنه عنيف ومغرور وانانى ولذلك يختلف عنى. تخيلت ماما بيننا نحن الثلاثة نلاطفها ونمص نهديها ونلحس كسها وقدميها ونقبل شفتيها وخدها وشعرها واذنيها وباهر وصادق وانا كل منا زبره فى احدى فتحاتها الثلاث كسها وطيزها وفمها. اثارنى ذلك التخيل كثيرا ثم نفضته عنى لضيقى وغيرتى الشديدة منهما ولم ارغب فى اى مشاركة او تعاون مع هؤلاء الطفيليين. عدت لانظر الى صادق وهو يتموضع بين فخذى ماما. ان ذلك هو رابع زبر يدخل كسها فى حياتها كلها. الاول كان زبر بابا والثانى كان زبرى والثالث زبر باهر. وزبر صادق هو الرابع. اخذ يدعك راس زبره فى شفايف كس ماما وزنبورها وهى تنظر اليه فى خوف وقلق واحسست انها تنظر بشهوة ايضا هل انا واهم هل انا اتخيل اشياء اكرهها بسبب نار الغيرة التى تحرقنى وتنهشنى الان. لقد كان اكبر من زبر ابى ومن زبرى. ولهذا هى خائفة. قال صادق. هتتفشخى الليلة يا شرموطة ومش هتنفعى لغيرى. قالتله. اخرس يا كلب. قال لها. انتى اللى تخرسى وتاخديه فى كسك وانتى ساكتة يا وسخة. هاجت ماما من شتائمه. ودفع صادق زبره بقوة ودفعة واحدة فى كس ماما. صرخت ماما الما. وانتظر حتى اعتادت عليه. واخرجه. ثم ادخله بوصة بوصة. يتلذذ بتعذيبها. وتعذيب نفسه. قالت له ماما فى نفاد صبر. نكنى يا وسخ وخلص. وغور من وشى يلا. دفع صادق زبره كاملا ثم اخرجه وبدا فى استعمال ايقاع متوسط القوة دخولا وخروجا فى كس ماما. بعد قليل التفت اذرع ماما حول ظهره تجذبه اليها. وهى تتاوه بقوة. بعد قليل نهض صادق واشار لها لتركع على يديها وركبتيها وبدأت ينيك ماما دوجى ستايل. ظل ساعة ينيكها. واخيرا صرخ واطق لبنه فى اعماق رحمها. ارتمى جوارها. ثم نهض مع باهر وخرجا يحملان ملابسهما عراة بلا اهتمام. واختفيت انا سريعا فى غرفتى. بعد قليل دخلت الى امى. نظرت الى فى ضعف وابتسامة خافتة. وقد اعتدلت واستلقت على ظهرها. كان جسدها يلمع من العرق الغزير. ورائحة النيك تملا المكان. اقتربت منها وجلست الى جوارها وقد افسحت لى مكانا لاجلس جوارها. قالت. شفت اخواتك بهدلونى ازاى يا احمد. زبرك واقف كده ليه يا واد. يعنى اربعة هينيكونى الليلة حرام عليكم هاموت. نزلتُ على كس ماما ولحست قالت. ايوه يا وسخ. الحس لبن اخواتك يا خول. كماااااان. الحس. ولكننى لم الحس كثيرا احببت ان يبقى بعض لبن باهر وصادق من اجل زبرى... ثم اعتليت ماما وادخلت زبرى سريعا فى كسها وبدات انيكها بقوة وهى تنتفض من المتعة. قالت لى. زبرك حبيبى وزبر ابوك. دى اخر مرة يلمسونى فيها .. كله اتصور خلاص. امممممم كماااااان. نيك مامتك. نيك مراتك حبيبتك يا جوزى التانى. ااااااااه. جيب معايا لبنك. وفعلا اتينا شهوتنا معا واختلط لبنى بلبن باهر وصادق فى كس ماما كما اختلط من قبل بلبن بابا.
فى اليوم التالى راقبت صادق وهو مسود الوجه وامى توبخه وتهدده بالفيلم واخيرا نطق عدة كلمات مطأطئ الراس. وانصرف. راتنى امى واشارت الى ان اقترب وقالت فى فرح. خلاص يا احمد. هو اقتنع وفهم اننى لن ارضى عنك وعن ابيك بديلا وانكما زوجاى الوحيدان وانه لن يلمسنى بعد اليوم الا جثة هامدة. هو وباهر ابناء لى فقط. ولا يطمعا باكثر من ذلك.
وعانقت انا فرحا مطمئنا. اخيرا انزاح الكابوس وتطلعت الى ايام قادمة حلوة ومتفائلة لعلاقتنا ولربما نعلم ابى بها. ولنر رد فعله. انه لن يرضى بكسر قلب زوجته وابنه الحبيب.