ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
مراتي الهايجة و أختها
( الجزء الأول )
ذلك ما أرادته لي زوجتي حورية الحبيبة، سكس محارم نار هو ما اشتهته في قرارة نفسها وراحت تستلذ به في عالم الخيال قبل أن يقع حقيقة حية فوق فراشها التي قطفت عليه بكارتها. فقد اكتشفت ان متعة الجنس لدى زوجتي تصل لذروتها عندما أضاجع وأنيك غيرها امامها او انيكها امام غيرها من النساء. قصتي مع "فريدة" اخت زوجتي تبدأ من زوجتي حورية ذاتها التي لا تتخطى الثالثة والعشرين من اعوامها. لكم استعظمت واستفظعت ما يقع في عالمنا العربي من أن الزوج يعاشر امرأة أخرى أمام زوجته أو حتى تستلذ زوجته وتقبل وتشتهي كلام زوجها المفحش الألفاظ أمامها وهما يمارسان متعة الجنس في الفراش! استفظعته واستغربته ولم أدرِ أني ستكون لي قصة من نفس النوع، لا ليس فقط ذلك، بل ستكون قصتي من متعة المحارم مع أخت زوجتي الصغرى وسام.
قصتي أيها القراء وأيتها القارئات مثيرة حقاً وعجيبة ولكنها وقعت. وقعت لي شخصياً. وعلى فراشي وبإيحاء من حورية زوجتي. ولكن هل تعرفون حورية زوجتي؟! زوجتي في طولها ما بين القصر والطول نحاسية اللون شعرها يميل إلى الأصفر ولها من فتنة النساء الكثير بما حبته به الطبيعة من صدر ممتلئ شامخ وردفين مستعرضان ببروز مثير يعلق أعين الناظرين. ولعل ذلك ما دفعني أن أجعلها ترتدي عباءات فضفاضة حتى تخفي مواضع أنوثتها. غير أني لم أكن لأفرض عليها ال**** لأخفي ملامح وجهها السكسي! زوجتي حورية حقاً وقد خطبتها وتزوجتها عن حب كبير بيننا وسعيت في إمتاعها وسعت في إمتاعي بشدة. ولكن لم أكن أعتقد أن متعة الجنس الكاملة لدى زوجتي تصل إلى ذروتها وأنا أنيك أختها أمامها بل وأُسمعها من كلمات الفراش ما فحش وما أهاج اللذة. ففي لحظات العناق والقبلات الحميمة، والآهات المستعرة كانت تتوسل زوجتي حورية إليّ لأخبرها بما يسعدني أكثر؛ فهي على استعداد لتفعل أي شيء لأجل سعادتي؛ نعم أي شيء. فقد كانت تسألني بين وقت وآخر إن كانت اشتهي امرأة أخرى غيرها. فكنت أبتسم وأواصل حرارة العناق فتهديني ابتسامة رقيقة تذيبني وتؤكد لي بانها لن تغضب مني بل ستكون بكامل سعادتها وهي تراني أعاشر امرأة أخرى؛ لأن ما يسعدني يسعدها، وما يمتعني يمتعها. لم أكن إلا لأزيد تفانياً في حب زوجتي فأراها متفانية في حبي فأزيدها منه وكنت أحمل كلامها على محمل الهزل أو محمل التفاني الذي ليس له مثيل في عالم النساء.
وعلى الرغم من أسلوب زوجتي التقليدي في إتيان الجنس معي إلا أني كنت أراها ملتزمة بالحدود؛ فلم أكن لأجبرها على شيء لا تريده فأنا أحبها وأحترمها. وعلى الرغم من ذلك أيضاً، فهي ما زالت شديدة الاستثارة لي فتهتاج وأنا أنيك فيها بلذة أفعوانيه وفحيح جنسي شيطاني يثير أكثر الرجال هدوء واتزاناً، فكنت احمد الأقدار أن رزقني بحورية الطاهرة خارج المنزل الغنجة في متعة الجنس معي في فراشي. تمضي الأيام وتكرّ علينا وما زالت حورية تواصل عرضها عليّ حتى أنها لم تكن تتلوى في أحضاني مرة حتى تذكرني:” مش حابب واحدة تانية حبيبي؟! فكنت أستغرب وأرى في عينيها الجدية في طرح السؤال. بمرور الوقت قرّ في ضميري أن متعة الجنس لدى زوجتي تصل إلى مستويات عليا بالحديث عن نساء أخريات ونحن في غمرة اللذة، في لقاء من لقاءاتنا الحميمية وحورية تتأوه أسفلي وأنا أتمرغ على ثدييها الكبيرين ألتهمهما وأقبلهما، راحت تعرض علي أسماء نساء من معارفها فتقول:” حبيبي…. طيب ايه تقول في رانيا اللي بعدينا بعمارتين. ؟! دي جامدة اوي.” لم أكد أرفع رأسي عن بزازها المكورة الرجراجة بتماسك وأنطق باستهجان:” رانيا!” حتى ألقت بذراعيها تنزل رأسي إلى حلمتيها وودادي ما بين بزازها وتتابع:” أيوة.. رانيا… حبيبي دي مزة بجد. وصدرها مليان وانت بتموت في كدة …” ثم راحت تدعك رأسي في بزازها وتعتصرني بشدة لأقول:” بس انت صدرك أحلى. وألذ. وحلماتك كلها شهد….” ثم أكببت أعتصر بزازها لتصيح:” آآآآه.. حبيبي أرجووووك…آآآآه …. أه أه أه …. أووووووف..” ثم شهقت حوريتي واستثريت بشدة واتت شهوتها بلذى عارمة وأنا أنيك فيها أسفلي لتسترخي وأنا جاثم فوقها بعدما أفرغت رحيقها. رفعت رأسي وسألتها:” مبسوطة حبيبتي…؟ لتجيب وهي لاهثة وعرقها يتصب ووجهها احمر ونصع:” روحي … أكييييد…. زبرك يجنن … يججنن أي ست….”. تكررت مضاجعاتنا ورحت اكتشف أنّ متعة زوجتي تتصاعد وتتلذذ بذكر نساء أخريات. بدأت أكتشف ذلك وأتعجب له كثيراً وأحبه قليلاً ليقل تعجبي بمرور الأيام ويزيد حبي له ليصل بي الأمر إلى مشاطرة زوجتي حوريتي الحبيبة متعتها وأحسيسها وتكونت لدي رغبة بأن تشاركنا الفراش ومتعة الجنس والنيك أمراة أجنبية! فلقد راح ذهني يتقبل بل أشتهي فكرة أن تحيط بي امراتين، أقبل فم هذي وأمصص حلمة تلك! بل راحت تخطر في بالي ما رسب من امنياتي الجنس لدي وأنا صغير بأن ألحس كس امرأة وأن تمصص لي ذبي وهو ما لا يمكن فعله مع زوجتي! هل ذلك حصل بالفعل أما ظلت أماني ذلك ما سأقصه عليكم الجزء المقبل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثاني
أنا نفسي بدأت أشتهي فكرة أن تشاركنا فراشنا امرأة أخرى وتحقق لي من متعة الجنس ما استحييت أن أطلبه من حورية زوجتي من المص واللحس. فزوجتي برغم فتنة أنوثتها ودلعها في الفراش إلا أنها لا تسمح لي بتخطي الحدود الحمر معها ولكن قد يمكن ذلك بوجود منافسة لها في فراشها. أخذت أجول بخيالي الجنسي في كل من اعرفه من النساء. ليس ذلك فقط يل راح لساني ينفك من عقاله وأمطر زوجتي بفاحش ألفاظ الجماع. فمثلاً في حميميتنا كنت أمطرها بقولي:” كس اختك يا حبيبتي … كس اختك يا حوريتي…” فاكتشفت أن زوجتي تطرب عندما ألقي على مسمعيها كلماتي وتزيد من تأججها الأنثوي. وعلى الرغم من عفويتي في لفظ كلمة أختها إلا أن زوجتي راحت بدورها تكثر من ذكر اختها أمامي في لحظات متعتنا او حتى في غيرها.
كانت حوريتي تسألني مستغلة أوقات اللذة والنشوة لدي فتسالني:” عاوز تنيك أختي! عاجباك حبيبي سمسومي!!” فكنت أزيد من نياكتي وأشد من عزمي وأقول بدوري:” عاوز انيكك .. حوريتي وأنيك أختك كمااااان… سامعة .. أنيك أختك…” فكانت تبرق في عيني وتغنج:” آآآه تنيك أختي… مش كده حبيبي..”. كنا نغرق إلى أذنينا في االذة على إثر ذكر ذلك وكنت في الواقع أتصور أختها "فريدة وأنا أعتليها، فعلى الرغم من أنها تصغرني كثيراً إلا أنها ناضجة الجسد سكسية الملامح وكثيرة كزوجتي إلا أنها ما زالت بكراً وتلك عقبة بالطبع. يبدو أيضاً أن زوجتي حورية حملت الأمور على محمل الجد وراحت تفكر في أختها فريدة ابنة الثامنة عشرة كشريكة لنا في فراش متعة الجنس الساخن وراحت تدير صورة لنا في دماغها وأنا أنيك أختها واعتليها. ففي ذات مساء وبعدما استلقيت على فراشي نصف عاري وأسندت ظهري إلى وسادتي خلفي جلست حورية زوجتي بجواري وراح بغنج ودلع تسحب سيجارتي من فمي وتلتقمها وتشدّ نفساً عميقاً ثم تنفثه في وجهي بإغراء شديد وعيناها قد لمعت فيهما فكرة غريبة ونار الشهوة تأججهما. لم أتمالك نفسي فضممتها إلى صدري وأخذت ألثمها برقة رومانتيكية.
بيد أن أسلوبي الرقيق لم يكن ما تريده فيبدو أن رغبتها قد تصاعدت تلك الليلة فراحت أصابعها تتسل خلسة لتفاجأ قضيبي في مكمنه داخل شورتي. أخذت تداعبه لتستفزه فاستنفر واهتاج وانتصب. راحت تقرب وجهها تارة أخرى من وجهي وتلحس شفتي بلسانها وتترقق في كلماتها وهي تقول ويدها مجاعبة ذبي:” حبيبي… امتى تنيك أختي… آه حبيبي..” فضممتها أعتصر ثدييها بصدري وأقول:” بعد ما أنيكك الأول حورتي…”. لم أكد أنتهي من حرفي الأخير حتى تملصت حوريتي من ذراعي وقالت تبدي ضيقها مني:” أيه حبيبي…. ات بتغير موضوعنا ليه….” فقلت أتصنع الجهل:” موضوع ايه روحي…” فقالت:” فريدة أختي..” ثم ارتخت ما بين ذراعي تضع وجهها في رقبتي وهي تداعبني بأناملها الساحرة فتقول بغنج:” مش عاوز تنيك أختي.. مش عاوز كسها حبيبي سمسومتي…” هكذا كانت حوريتي تتغنج وهي تنطق اسمي سامي. قلت ورحت أتأمل زوجتي لأستبين جدها من هزلها:” انيك أختك روحي! بجد بتتكلمي …. صحيح!” لترمقني حوريتي زوجتي بنظرة فيها من مشاعر العتاب ومشاعر الإغراء والشهوة والإثارة الكثير ثم قالت:” أيوة روحي… أنت مش مصدق …أنا عاوزة سعادتك بس…. انا بمووووت فيك روحي…”. ظللت أنظر لزوجتي وأنا أستغرب قليلاً فإذا كنت أنا أشتهي أخت زوجتي فلماذا هي أيضاً تذكي لي أختها البكر. لذلك سألتها:” حوريتي،،،، ليه أختك بالذات يعني!” فراحت تميل على صدري وتنفس أنفاسها الحرى تلفح عنقي فتقول بدلع وهي تهمس:” حبيبي.. انت بتعرف اني بحبك وبموت فيك.. وبحبلك السعادة والبسط والنياكة.. وكل شي بتشتهيه.. وبنفس الوقت.. بحب اختي.. وحابة اشوفها بتنتاك وتنبسط متلي .. وأنا من كتر ما حبيت زبرك عاوزاة لأختي…فهمت..” علت وجهي بسمة فيها كثير من متعة الجنس المتوقعة وكثير من الإندهاش كذلك فقلت لزوجتي:” حبيتي.. روحي .. روح قلبي .. حوريتي. اختك فريدة لسه بنت وأي غلطة معها أنت عارفة حبيبتي… مشكلة!!” . راحت حبيبتي بمنطق متعة الجنس التي تهواها ومنطق الأنثى تهمس وتداعب أنفي بانفها فأذوب أنا من نار الاشتهاء فتهمس وتقول:” حبيبي. أنت ضروري تفتحها! بس فرشها وضمها ليك ومصمصلها بزازها.. وبعدين بتحط زبرك و بتحرك فيه شوي بين فخادها، وتفرش كسها….. فهمت حبيبي.” كل ذلك وزوجتي فوقي وثد أمسكت بذبي وهي تتحدث إليّ ورااحت تداعب مشافرها به لتجلس فوقه وتشهق بألم ممتع:” آي.. آي… بحب زبرك أووووووي .. لذيذ..حبيبي ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق ذكري الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به:” آه.. آه.. آي.. آي فينك يا فريدة.. تعالي شوفي اختك بتنتاك.. ازاااااي … تعالي شوفي زبر حبيبي بكسي.. تعالي تعلمي النياكة.. تعالي .. تعالي .. آي آي..آآآآي..” لنغيب معاً وأنا في خاطري أنيك أختها وهي فوقي لنغيب في متعة لم يسبق لها مثيل على ذكر أختها فريدة. ولكن أختها كانت تبدو لي فكرة مستحيلة صعبة المنال، فهل تحصلت عليها؟ وكيف ذلك وما أحداثه؟ ذلك ما سأخبركم به الجزء القادم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الثالث
أقول لكم الحق زوجتي هي السبب في اشتهائي محارمها وان انيك اختها "فريدة" اللعوب امامها. نعم فريدة بنت لعوب بل أكثر دلالاً من زوجتي حورية وأكثر تحرراً منها. أيضاً لم تكن حورية لتتوقف عن الزج باسم اختها ومفاتنها أوقات متعة الجنس في سريرنا وخارج سريرنا فكانت حورية تردد على مسمعيّ بين حين وآخر:” مش عاوز تنيك أختي؟… مش نفسك تمسك بزازها وتقفشهم؟…زي ما بتقفش في بزازي دلوقتي..” فكانت متعتنا تتزايد وفكرة أن أنيك اختها تتشعب في فكري وتستحوذ عليّ بمرور الوقت.
كما قلت لكم أن تكرار مثل تلك الأسئلة على مسامعي يثيرني ويزيد من شهوتي وشبقي ورغبتي بأن أنيك اختها. الحق أن "فريدة" جميلة ومثيرة وناضجة الأنوثة، ولكنها تعيش في بيت أبيها فكنت لذلك لا أجد فرصة ولا أرى كيف يتم ذلك. وعلى الرغم من غنجها وكونها لعوب إلا أنها كانت تقدرني أيضاَ. ولكنّ أمراً واحداً جعلني اعتقد أنّ ذلك سيحصل وهو أنّ حورية ذكرت لي بأن فريدة ” تتمنى أن تتزوج مثلي” كما جاء على لسانها.
ذات يوم زرنا بيت حماي برفقة زوجتي وتأخرت سهرتنا عندهم فألحت حماتي أن أبيت للصباح وخاصة أن اليوم التالي عطلة الجمعة ولست ملزماً بالاستيقاظ بوقت مبكر من أجل الذهاب إلى العمل. عارضت قليلاً فراحت زوجتي تترجاني وتعلقت بي ذراعي فريدة لتترجاني كذلك فأحسست بانتصاب في قضيبي. رضخت لمطلبهن اللذيذ. رحنا نشاهد التلفاز وانا يجول في رأسي كلام زوجتي ورحت، ولا أخفي عليكم، أشتهي فريدة وهي امامي فأرمقها بنظرات الجنس فتلمحني وتبتسم فحرت في أمري وخشيت أن تكون زوجتي قد قالت لها شيئاً ما. بعد سهرة من الحديث دخل علينا حماي وسلم علي واستأذن بعد دقائق وأعلمني أن البيت بيتي لتدلف ورائه حماتي ويغلقا بابهما. من حسن حظي أن زوجتي كانت حامل إلا انها استمتعت بمتعة الجنس وأنا أنيك أختها فريدة وأفرشها أيما متعة.
نعم، حصل اللقاء ووقعت الحرمة. فأن أجمع ما بين الأختين فتلك متعة الجنس المحرمة التي أشعلتها فيّ زوجتي فرحت انيك أختها ولا أبالي. كانت فريدة تجلس على كرس الأنتريه بالمقابل مني وراحت زوجتي تثيرني وتمهد طريقي إلى أختها التي كنت أختلس نظراتي لها التي ملؤها الجنس المحرم فشرعت عيناي تتفحصان جسدها وتضاريسه من وهاد ونجاد ووديان ومنحنيات خصر وبروز هضبة فخذيها ومرتفعات بزازها وأنا أرسم طريقتي في استكشاف معالم ذلك الجسد الغض أمامي. وكأن زوجتي لمحت نار عينيّ ففهمت فنهضت وأطفأت التلفاز فتتشاجت هي وفريدة لتظفر زوجتي وتنقل التلفاز داخل غرفة نومنا فتشاركنا فريدة في المشاهدة. ثم أنها أطفأت إضاءة الغرفة وتركت نوراً خافتاً تبدو فيه الأجساد كأشباح تتحرك. ثم خلعت فستانها الذي يستر جسدها لتبقى بقميصها الداخلي ثم رمت بجسدها على السرير جواري وقالت لأختها وهي جالسة على السرير الآخر:” فريدة…. سامي نفسه يشوف رقصك…. أنا حكيتلو عنك هه.” ثم التفتت نحوي وهي تغمز لي وقالت:” حبيبي. انت مش عاوز تشوف فريدة وهي بترقص.؟” فرحت اجيبها بارتباك قليل وأقول:” شو حبيبي. مابدك ياها ترقص…؟ فأجبتها بارتباك: أكيد…ز حبيبتي…. في أحلى من الرقص…؟ وبالفعل وهو ما أثار قليل من دهشتي ..لم تمانع فريدة وكأنها في قرارة نفسها أيضاً تنتظر مثل هذه الفرصة.
أمسكت بهاتفها وأدارته على موسيقى رقص بلدي وراحت ترقص عليها. في تلك االحظات أخذت حورية زوجتي تحلع حمالة صدرها ليبرز نهداها ولتحط بيدها على قضيبي تداعبه من فوق بنطال البيجاما وقد ألقت برأسها على صدري وراحت تتمرغ عليه وتطلق آهات، وفريدة ترقص وتتمايل على أنغام الموسيقى المرافقة لآهات أختها وتختلس النظر بين وقت وآخر إلى يد أختها التي تداعب قضيبي وهو ينتصب بطريقة غير معهودة. الحق أني سرت في طريق متعة الجنس فشرعت أحتتضن حوريتي وأداعب حلمتي بزازها وأعتصرهما بينما شهوتي مركزة على جسد فريدة الذي يتأوّد أمامي. انتهت فريدة وراحت تجلس وعيناها تلمحان قضيبي الذي رفع البنطال بوضوح فتبسم. جذبتها زوجتي لتجلس معنا على الفراش بحيث كانت زوجتي ما بيننا. ولتزيد النار اشتعالاً راحت حورية تغريني وتغري اختها فأمسكت بيدي وقالت:” قميصي أحلي ولا بتاع فريدة.” وجعلتني أتحسس فخذها فقلت:” لازم أجرب التنين الأول ههه..” فنظرت لي فريدة وابتسمت فنهضت زوجتي وقالت:” فعلاً لازم تجرب قميص فريدة… يالا…” ثم جذبت زوجتي يدي ووضعتها فوق فخذ فريدة وفريدة بكل اريحية وغنج تسأل” أيه رأيك؟… بتاعي ولا بتاع حورية….؟” ثم اعتدلت زوجتي وهي تغمز لي وتعللت بأنها ذاهبة لشرب الماء لتتركنا أنا وفريدة متجاورين.
تسللت يدي وتصبب عرقي على فخذ فريدة وهي لا تعترض وأملت راسي أقبلها ولا حراك بل لثمتها فارتعشت شفتاها وتأوهت لما حططت بيدي اعتصر بزازها. عادت زوجتي بعد دقائق لتجدني وفريدة متجردين وأنا انسحب من فوق بزازها التي اشرأبت على سرتها إلى كسها المشعر الذي سالت مياهه. استلقت حوريتي بجانبنا تشاركنا المتعة وأنا ألحس و أنيك أختها ، ألحس كس اختها لتطلق فريدة أنات وأرتعاشات متتالية وتنض وترتمي حتى أتت شوتها لاهثة بشدة. استلقيت واعتلتني فريدة ولا تسأل عن الحياء فقد سقط في حمأة الشهوة الكبرى. انكبت فريدة تمصص لي زبري وحورية قد تصاعدت شهوتها لتنكب فوق فمي تلثمني وانا اعتصر بزازها بشدة لتطلق أنين المتعة. أحسست أني على وشك أن ألقي شهوتي فأمسكت بقضيبي المتصلب ونهضت لأعتلي فريدة وزوجتي تداعب بظرها في شهوة ما بعدها شهوة. بذبي وبرأسه المنتفخة رحت أداعب شق كس فريدة وأدور باستدارة بظره المنتفخ وادسه في فتحته وادغدغ غشاء عذرتها دون أن أفتحه ولأكب فوقها بيدي أعتصر نهديها. راحت الأختان تتأوهان أحدهما من المتعة وأنا أنيك فيها والأخرى من متعة المشاهدة ومداعبة كسها. القت فريدة بشهوتها وارتعشت لتلتقم حوريتي بشبق بالغ ذبي الهائج وتقعد عليه بعد أن ألقتني على الفراش. نامت فريدة على صدري تمطرني قبلات وأختها زوجتي تمارس متعة الجنس وذبي يسحق كسها وهي تهبط وتصعد كالفرس الهائج حتى صرخت آآآآآآآآآآآآهة طويلة ألقت فيها كبير شهوتها التي تصاعدت إلى الذروة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
( الجزء الأول )
ذلك ما أرادته لي زوجتي حورية الحبيبة، سكس محارم نار هو ما اشتهته في قرارة نفسها وراحت تستلذ به في عالم الخيال قبل أن يقع حقيقة حية فوق فراشها التي قطفت عليه بكارتها. فقد اكتشفت ان متعة الجنس لدى زوجتي تصل لذروتها عندما أضاجع وأنيك غيرها امامها او انيكها امام غيرها من النساء. قصتي مع "فريدة" اخت زوجتي تبدأ من زوجتي حورية ذاتها التي لا تتخطى الثالثة والعشرين من اعوامها. لكم استعظمت واستفظعت ما يقع في عالمنا العربي من أن الزوج يعاشر امرأة أخرى أمام زوجته أو حتى تستلذ زوجته وتقبل وتشتهي كلام زوجها المفحش الألفاظ أمامها وهما يمارسان متعة الجنس في الفراش! استفظعته واستغربته ولم أدرِ أني ستكون لي قصة من نفس النوع، لا ليس فقط ذلك، بل ستكون قصتي من متعة المحارم مع أخت زوجتي الصغرى وسام.
قصتي أيها القراء وأيتها القارئات مثيرة حقاً وعجيبة ولكنها وقعت. وقعت لي شخصياً. وعلى فراشي وبإيحاء من حورية زوجتي. ولكن هل تعرفون حورية زوجتي؟! زوجتي في طولها ما بين القصر والطول نحاسية اللون شعرها يميل إلى الأصفر ولها من فتنة النساء الكثير بما حبته به الطبيعة من صدر ممتلئ شامخ وردفين مستعرضان ببروز مثير يعلق أعين الناظرين. ولعل ذلك ما دفعني أن أجعلها ترتدي عباءات فضفاضة حتى تخفي مواضع أنوثتها. غير أني لم أكن لأفرض عليها ال**** لأخفي ملامح وجهها السكسي! زوجتي حورية حقاً وقد خطبتها وتزوجتها عن حب كبير بيننا وسعيت في إمتاعها وسعت في إمتاعي بشدة. ولكن لم أكن أعتقد أن متعة الجنس الكاملة لدى زوجتي تصل إلى ذروتها وأنا أنيك أختها أمامها بل وأُسمعها من كلمات الفراش ما فحش وما أهاج اللذة. ففي لحظات العناق والقبلات الحميمة، والآهات المستعرة كانت تتوسل زوجتي حورية إليّ لأخبرها بما يسعدني أكثر؛ فهي على استعداد لتفعل أي شيء لأجل سعادتي؛ نعم أي شيء. فقد كانت تسألني بين وقت وآخر إن كانت اشتهي امرأة أخرى غيرها. فكنت أبتسم وأواصل حرارة العناق فتهديني ابتسامة رقيقة تذيبني وتؤكد لي بانها لن تغضب مني بل ستكون بكامل سعادتها وهي تراني أعاشر امرأة أخرى؛ لأن ما يسعدني يسعدها، وما يمتعني يمتعها. لم أكن إلا لأزيد تفانياً في حب زوجتي فأراها متفانية في حبي فأزيدها منه وكنت أحمل كلامها على محمل الهزل أو محمل التفاني الذي ليس له مثيل في عالم النساء.
وعلى الرغم من أسلوب زوجتي التقليدي في إتيان الجنس معي إلا أني كنت أراها ملتزمة بالحدود؛ فلم أكن لأجبرها على شيء لا تريده فأنا أحبها وأحترمها. وعلى الرغم من ذلك أيضاً، فهي ما زالت شديدة الاستثارة لي فتهتاج وأنا أنيك فيها بلذة أفعوانيه وفحيح جنسي شيطاني يثير أكثر الرجال هدوء واتزاناً، فكنت احمد الأقدار أن رزقني بحورية الطاهرة خارج المنزل الغنجة في متعة الجنس معي في فراشي. تمضي الأيام وتكرّ علينا وما زالت حورية تواصل عرضها عليّ حتى أنها لم تكن تتلوى في أحضاني مرة حتى تذكرني:” مش حابب واحدة تانية حبيبي؟! فكنت أستغرب وأرى في عينيها الجدية في طرح السؤال. بمرور الوقت قرّ في ضميري أن متعة الجنس لدى زوجتي تصل إلى مستويات عليا بالحديث عن نساء أخريات ونحن في غمرة اللذة، في لقاء من لقاءاتنا الحميمية وحورية تتأوه أسفلي وأنا أتمرغ على ثدييها الكبيرين ألتهمهما وأقبلهما، راحت تعرض علي أسماء نساء من معارفها فتقول:” حبيبي…. طيب ايه تقول في رانيا اللي بعدينا بعمارتين. ؟! دي جامدة اوي.” لم أكد أرفع رأسي عن بزازها المكورة الرجراجة بتماسك وأنطق باستهجان:” رانيا!” حتى ألقت بذراعيها تنزل رأسي إلى حلمتيها وودادي ما بين بزازها وتتابع:” أيوة.. رانيا… حبيبي دي مزة بجد. وصدرها مليان وانت بتموت في كدة …” ثم راحت تدعك رأسي في بزازها وتعتصرني بشدة لأقول:” بس انت صدرك أحلى. وألذ. وحلماتك كلها شهد….” ثم أكببت أعتصر بزازها لتصيح:” آآآآه.. حبيبي أرجووووك…آآآآه …. أه أه أه …. أووووووف..” ثم شهقت حوريتي واستثريت بشدة واتت شهوتها بلذى عارمة وأنا أنيك فيها أسفلي لتسترخي وأنا جاثم فوقها بعدما أفرغت رحيقها. رفعت رأسي وسألتها:” مبسوطة حبيبتي…؟ لتجيب وهي لاهثة وعرقها يتصب ووجهها احمر ونصع:” روحي … أكييييد…. زبرك يجنن … يججنن أي ست….”. تكررت مضاجعاتنا ورحت اكتشف أنّ متعة زوجتي تتصاعد وتتلذذ بذكر نساء أخريات. بدأت أكتشف ذلك وأتعجب له كثيراً وأحبه قليلاً ليقل تعجبي بمرور الأيام ويزيد حبي له ليصل بي الأمر إلى مشاطرة زوجتي حوريتي الحبيبة متعتها وأحسيسها وتكونت لدي رغبة بأن تشاركنا الفراش ومتعة الجنس والنيك أمراة أجنبية! فلقد راح ذهني يتقبل بل أشتهي فكرة أن تحيط بي امراتين، أقبل فم هذي وأمصص حلمة تلك! بل راحت تخطر في بالي ما رسب من امنياتي الجنس لدي وأنا صغير بأن ألحس كس امرأة وأن تمصص لي ذبي وهو ما لا يمكن فعله مع زوجتي! هل ذلك حصل بالفعل أما ظلت أماني ذلك ما سأقصه عليكم الجزء المقبل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثاني
أنا نفسي بدأت أشتهي فكرة أن تشاركنا فراشنا امرأة أخرى وتحقق لي من متعة الجنس ما استحييت أن أطلبه من حورية زوجتي من المص واللحس. فزوجتي برغم فتنة أنوثتها ودلعها في الفراش إلا أنها لا تسمح لي بتخطي الحدود الحمر معها ولكن قد يمكن ذلك بوجود منافسة لها في فراشها. أخذت أجول بخيالي الجنسي في كل من اعرفه من النساء. ليس ذلك فقط يل راح لساني ينفك من عقاله وأمطر زوجتي بفاحش ألفاظ الجماع. فمثلاً في حميميتنا كنت أمطرها بقولي:” كس اختك يا حبيبتي … كس اختك يا حوريتي…” فاكتشفت أن زوجتي تطرب عندما ألقي على مسمعيها كلماتي وتزيد من تأججها الأنثوي. وعلى الرغم من عفويتي في لفظ كلمة أختها إلا أن زوجتي راحت بدورها تكثر من ذكر اختها أمامي في لحظات متعتنا او حتى في غيرها.
كانت حوريتي تسألني مستغلة أوقات اللذة والنشوة لدي فتسالني:” عاوز تنيك أختي! عاجباك حبيبي سمسومي!!” فكنت أزيد من نياكتي وأشد من عزمي وأقول بدوري:” عاوز انيكك .. حوريتي وأنيك أختك كمااااان… سامعة .. أنيك أختك…” فكانت تبرق في عيني وتغنج:” آآآه تنيك أختي… مش كده حبيبي..”. كنا نغرق إلى أذنينا في االذة على إثر ذكر ذلك وكنت في الواقع أتصور أختها "فريدة وأنا أعتليها، فعلى الرغم من أنها تصغرني كثيراً إلا أنها ناضجة الجسد سكسية الملامح وكثيرة كزوجتي إلا أنها ما زالت بكراً وتلك عقبة بالطبع. يبدو أيضاً أن زوجتي حورية حملت الأمور على محمل الجد وراحت تفكر في أختها فريدة ابنة الثامنة عشرة كشريكة لنا في فراش متعة الجنس الساخن وراحت تدير صورة لنا في دماغها وأنا أنيك أختها واعتليها. ففي ذات مساء وبعدما استلقيت على فراشي نصف عاري وأسندت ظهري إلى وسادتي خلفي جلست حورية زوجتي بجواري وراح بغنج ودلع تسحب سيجارتي من فمي وتلتقمها وتشدّ نفساً عميقاً ثم تنفثه في وجهي بإغراء شديد وعيناها قد لمعت فيهما فكرة غريبة ونار الشهوة تأججهما. لم أتمالك نفسي فضممتها إلى صدري وأخذت ألثمها برقة رومانتيكية.
بيد أن أسلوبي الرقيق لم يكن ما تريده فيبدو أن رغبتها قد تصاعدت تلك الليلة فراحت أصابعها تتسل خلسة لتفاجأ قضيبي في مكمنه داخل شورتي. أخذت تداعبه لتستفزه فاستنفر واهتاج وانتصب. راحت تقرب وجهها تارة أخرى من وجهي وتلحس شفتي بلسانها وتترقق في كلماتها وهي تقول ويدها مجاعبة ذبي:” حبيبي… امتى تنيك أختي… آه حبيبي..” فضممتها أعتصر ثدييها بصدري وأقول:” بعد ما أنيكك الأول حورتي…”. لم أكد أنتهي من حرفي الأخير حتى تملصت حوريتي من ذراعي وقالت تبدي ضيقها مني:” أيه حبيبي…. ات بتغير موضوعنا ليه….” فقلت أتصنع الجهل:” موضوع ايه روحي…” فقالت:” فريدة أختي..” ثم ارتخت ما بين ذراعي تضع وجهها في رقبتي وهي تداعبني بأناملها الساحرة فتقول بغنج:” مش عاوز تنيك أختي.. مش عاوز كسها حبيبي سمسومتي…” هكذا كانت حوريتي تتغنج وهي تنطق اسمي سامي. قلت ورحت أتأمل زوجتي لأستبين جدها من هزلها:” انيك أختك روحي! بجد بتتكلمي …. صحيح!” لترمقني حوريتي زوجتي بنظرة فيها من مشاعر العتاب ومشاعر الإغراء والشهوة والإثارة الكثير ثم قالت:” أيوة روحي… أنت مش مصدق …أنا عاوزة سعادتك بس…. انا بمووووت فيك روحي…”. ظللت أنظر لزوجتي وأنا أستغرب قليلاً فإذا كنت أنا أشتهي أخت زوجتي فلماذا هي أيضاً تذكي لي أختها البكر. لذلك سألتها:” حوريتي،،،، ليه أختك بالذات يعني!” فراحت تميل على صدري وتنفس أنفاسها الحرى تلفح عنقي فتقول بدلع وهي تهمس:” حبيبي.. انت بتعرف اني بحبك وبموت فيك.. وبحبلك السعادة والبسط والنياكة.. وكل شي بتشتهيه.. وبنفس الوقت.. بحب اختي.. وحابة اشوفها بتنتاك وتنبسط متلي .. وأنا من كتر ما حبيت زبرك عاوزاة لأختي…فهمت..” علت وجهي بسمة فيها كثير من متعة الجنس المتوقعة وكثير من الإندهاش كذلك فقلت لزوجتي:” حبيتي.. روحي .. روح قلبي .. حوريتي. اختك فريدة لسه بنت وأي غلطة معها أنت عارفة حبيبتي… مشكلة!!” . راحت حبيبتي بمنطق متعة الجنس التي تهواها ومنطق الأنثى تهمس وتداعب أنفي بانفها فأذوب أنا من نار الاشتهاء فتهمس وتقول:” حبيبي. أنت ضروري تفتحها! بس فرشها وضمها ليك ومصمصلها بزازها.. وبعدين بتحط زبرك و بتحرك فيه شوي بين فخادها، وتفرش كسها….. فهمت حبيبي.” كل ذلك وزوجتي فوقي وثد أمسكت بذبي وهي تتحدث إليّ ورااحت تداعب مشافرها به لتجلس فوقه وتشهق بألم ممتع:” آي.. آي… بحب زبرك أووووووي .. لذيذ..حبيبي ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق ذكري الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به:” آه.. آه.. آي.. آي فينك يا فريدة.. تعالي شوفي اختك بتنتاك.. ازاااااي … تعالي شوفي زبر حبيبي بكسي.. تعالي تعلمي النياكة.. تعالي .. تعالي .. آي آي..آآآآي..” لنغيب معاً وأنا في خاطري أنيك أختها وهي فوقي لنغيب في متعة لم يسبق لها مثيل على ذكر أختها فريدة. ولكن أختها كانت تبدو لي فكرة مستحيلة صعبة المنال، فهل تحصلت عليها؟ وكيف ذلك وما أحداثه؟ ذلك ما سأخبركم به الجزء القادم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الثالث
أقول لكم الحق زوجتي هي السبب في اشتهائي محارمها وان انيك اختها "فريدة" اللعوب امامها. نعم فريدة بنت لعوب بل أكثر دلالاً من زوجتي حورية وأكثر تحرراً منها. أيضاً لم تكن حورية لتتوقف عن الزج باسم اختها ومفاتنها أوقات متعة الجنس في سريرنا وخارج سريرنا فكانت حورية تردد على مسمعيّ بين حين وآخر:” مش عاوز تنيك أختي؟… مش نفسك تمسك بزازها وتقفشهم؟…زي ما بتقفش في بزازي دلوقتي..” فكانت متعتنا تتزايد وفكرة أن أنيك اختها تتشعب في فكري وتستحوذ عليّ بمرور الوقت.
كما قلت لكم أن تكرار مثل تلك الأسئلة على مسامعي يثيرني ويزيد من شهوتي وشبقي ورغبتي بأن أنيك اختها. الحق أن "فريدة" جميلة ومثيرة وناضجة الأنوثة، ولكنها تعيش في بيت أبيها فكنت لذلك لا أجد فرصة ولا أرى كيف يتم ذلك. وعلى الرغم من غنجها وكونها لعوب إلا أنها كانت تقدرني أيضاَ. ولكنّ أمراً واحداً جعلني اعتقد أنّ ذلك سيحصل وهو أنّ حورية ذكرت لي بأن فريدة ” تتمنى أن تتزوج مثلي” كما جاء على لسانها.
ذات يوم زرنا بيت حماي برفقة زوجتي وتأخرت سهرتنا عندهم فألحت حماتي أن أبيت للصباح وخاصة أن اليوم التالي عطلة الجمعة ولست ملزماً بالاستيقاظ بوقت مبكر من أجل الذهاب إلى العمل. عارضت قليلاً فراحت زوجتي تترجاني وتعلقت بي ذراعي فريدة لتترجاني كذلك فأحسست بانتصاب في قضيبي. رضخت لمطلبهن اللذيذ. رحنا نشاهد التلفاز وانا يجول في رأسي كلام زوجتي ورحت، ولا أخفي عليكم، أشتهي فريدة وهي امامي فأرمقها بنظرات الجنس فتلمحني وتبتسم فحرت في أمري وخشيت أن تكون زوجتي قد قالت لها شيئاً ما. بعد سهرة من الحديث دخل علينا حماي وسلم علي واستأذن بعد دقائق وأعلمني أن البيت بيتي لتدلف ورائه حماتي ويغلقا بابهما. من حسن حظي أن زوجتي كانت حامل إلا انها استمتعت بمتعة الجنس وأنا أنيك أختها فريدة وأفرشها أيما متعة.
نعم، حصل اللقاء ووقعت الحرمة. فأن أجمع ما بين الأختين فتلك متعة الجنس المحرمة التي أشعلتها فيّ زوجتي فرحت انيك أختها ولا أبالي. كانت فريدة تجلس على كرس الأنتريه بالمقابل مني وراحت زوجتي تثيرني وتمهد طريقي إلى أختها التي كنت أختلس نظراتي لها التي ملؤها الجنس المحرم فشرعت عيناي تتفحصان جسدها وتضاريسه من وهاد ونجاد ووديان ومنحنيات خصر وبروز هضبة فخذيها ومرتفعات بزازها وأنا أرسم طريقتي في استكشاف معالم ذلك الجسد الغض أمامي. وكأن زوجتي لمحت نار عينيّ ففهمت فنهضت وأطفأت التلفاز فتتشاجت هي وفريدة لتظفر زوجتي وتنقل التلفاز داخل غرفة نومنا فتشاركنا فريدة في المشاهدة. ثم أنها أطفأت إضاءة الغرفة وتركت نوراً خافتاً تبدو فيه الأجساد كأشباح تتحرك. ثم خلعت فستانها الذي يستر جسدها لتبقى بقميصها الداخلي ثم رمت بجسدها على السرير جواري وقالت لأختها وهي جالسة على السرير الآخر:” فريدة…. سامي نفسه يشوف رقصك…. أنا حكيتلو عنك هه.” ثم التفتت نحوي وهي تغمز لي وقالت:” حبيبي. انت مش عاوز تشوف فريدة وهي بترقص.؟” فرحت اجيبها بارتباك قليل وأقول:” شو حبيبي. مابدك ياها ترقص…؟ فأجبتها بارتباك: أكيد…ز حبيبتي…. في أحلى من الرقص…؟ وبالفعل وهو ما أثار قليل من دهشتي ..لم تمانع فريدة وكأنها في قرارة نفسها أيضاً تنتظر مثل هذه الفرصة.
أمسكت بهاتفها وأدارته على موسيقى رقص بلدي وراحت ترقص عليها. في تلك االحظات أخذت حورية زوجتي تحلع حمالة صدرها ليبرز نهداها ولتحط بيدها على قضيبي تداعبه من فوق بنطال البيجاما وقد ألقت برأسها على صدري وراحت تتمرغ عليه وتطلق آهات، وفريدة ترقص وتتمايل على أنغام الموسيقى المرافقة لآهات أختها وتختلس النظر بين وقت وآخر إلى يد أختها التي تداعب قضيبي وهو ينتصب بطريقة غير معهودة. الحق أني سرت في طريق متعة الجنس فشرعت أحتتضن حوريتي وأداعب حلمتي بزازها وأعتصرهما بينما شهوتي مركزة على جسد فريدة الذي يتأوّد أمامي. انتهت فريدة وراحت تجلس وعيناها تلمحان قضيبي الذي رفع البنطال بوضوح فتبسم. جذبتها زوجتي لتجلس معنا على الفراش بحيث كانت زوجتي ما بيننا. ولتزيد النار اشتعالاً راحت حورية تغريني وتغري اختها فأمسكت بيدي وقالت:” قميصي أحلي ولا بتاع فريدة.” وجعلتني أتحسس فخذها فقلت:” لازم أجرب التنين الأول ههه..” فنظرت لي فريدة وابتسمت فنهضت زوجتي وقالت:” فعلاً لازم تجرب قميص فريدة… يالا…” ثم جذبت زوجتي يدي ووضعتها فوق فخذ فريدة وفريدة بكل اريحية وغنج تسأل” أيه رأيك؟… بتاعي ولا بتاع حورية….؟” ثم اعتدلت زوجتي وهي تغمز لي وتعللت بأنها ذاهبة لشرب الماء لتتركنا أنا وفريدة متجاورين.
تسللت يدي وتصبب عرقي على فخذ فريدة وهي لا تعترض وأملت راسي أقبلها ولا حراك بل لثمتها فارتعشت شفتاها وتأوهت لما حططت بيدي اعتصر بزازها. عادت زوجتي بعد دقائق لتجدني وفريدة متجردين وأنا انسحب من فوق بزازها التي اشرأبت على سرتها إلى كسها المشعر الذي سالت مياهه. استلقت حوريتي بجانبنا تشاركنا المتعة وأنا ألحس و أنيك أختها ، ألحس كس اختها لتطلق فريدة أنات وأرتعاشات متتالية وتنض وترتمي حتى أتت شوتها لاهثة بشدة. استلقيت واعتلتني فريدة ولا تسأل عن الحياء فقد سقط في حمأة الشهوة الكبرى. انكبت فريدة تمصص لي زبري وحورية قد تصاعدت شهوتها لتنكب فوق فمي تلثمني وانا اعتصر بزازها بشدة لتطلق أنين المتعة. أحسست أني على وشك أن ألقي شهوتي فأمسكت بقضيبي المتصلب ونهضت لأعتلي فريدة وزوجتي تداعب بظرها في شهوة ما بعدها شهوة. بذبي وبرأسه المنتفخة رحت أداعب شق كس فريدة وأدور باستدارة بظره المنتفخ وادسه في فتحته وادغدغ غشاء عذرتها دون أن أفتحه ولأكب فوقها بيدي أعتصر نهديها. راحت الأختان تتأوهان أحدهما من المتعة وأنا أنيك فيها والأخرى من متعة المشاهدة ومداعبة كسها. القت فريدة بشهوتها وارتعشت لتلتقم حوريتي بشبق بالغ ذبي الهائج وتقعد عليه بعد أن ألقتني على الفراش. نامت فريدة على صدري تمطرني قبلات وأختها زوجتي تمارس متعة الجنس وذبي يسحق كسها وهي تهبط وتصعد كالفرس الهائج حتى صرخت آآآآآآآآآآآآهة طويلة ألقت فيها كبير شهوتها التي تصاعدت إلى الذروة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ