ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
مرحبا بكم في سلسله اخرى من ملحمة المحارم (ايه و عائلتها).
تحذير هام جدا من الكاتب: لا تبدأ بقرائة هذه السلسله (ايه و امها مديحه) قبل ان تكون قد قرأت السلسله الاخرى ((ايه و عائلتها). (العيال كبرت) حتى الجزء السادس. اسمع نصيحتي ايها القاريء انا اللي كاتبهم وانا ادرى بمتعتك هتلاقيها ازاي باكبر قدر ممكن.
لاول مره في عالم قصص المحارم ساقوم بنشر سلسلتين لنفس الروايه. في نفس الوقت. السلسله الاخرى لن تتوقف ولك تنتهي بالجزء السادس. ساكمل ايضا سلسلة (ايه و عائلتها). (العيال كبرت). ولكن اتبع خطوات قراءة الروايه كما طلبت منك.
رابط سلسلة (ايه و عائلتها). (العيال كبرت) في الاسفل. اذهب واستمتع بها حتى الجزء السادس وتوقف وعد الى هنا بعضوك اللذي ستجده يريد ان يتفجر انهارا من المني من شدة الشهوه. قراءة ممتعة للجميع.
الرابط لسلسلة ( العيال كبرت ) : //evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=488894
______________________________
ايه و عائلتها: (ايه و امها مديحه) الجزء 1
ايه خلفت وهي ف 3 ثانوي. وابتدت اول سنه كليه. خلفت من حماها ممدوح بس طبعا هي الوحيده اللي تعرف الحقيقه دي. حقيقة انها اتنكحت واتعشرت وحبلت مش من جوزها. خلفت بنوته وسمتها لانا. وبسبب الكليه ايه اتفقت مع جوزها ان مامتها تيجي تعيش معاهم علشان تاخد بالها من لانا الرضيعه. اللي جت الدنيا عن طريق الغلط.
اول مشهد. تامر بيكلم مراته بيطمن عليها فالموبايل. بتقوله لازم تقفل علشان المحاضره هتبتدي. بيتفق معاها انه هيروحلها الكليه زي ما اتفقوا. قالتله بمياصه (يا هيجان لو جيت هتتعب اوي اصل الناس بياكلوني بعنيهم اكل انهرده.)
ايه بتهيج تامر كل يوم بكلامها عن تحرشات الشباب ليها فالكليه ونظراتهم واغتصابهم للحمها كل يوم ومن كتر هيجانه اتفق معاها يروح الكليه يمتع دياثته ويتفرج على مراته وهي عرضها بيتفشخ من كل شباب الكليه واتفقو انه هيعمل نفسه ميعرفهاش.
فالكليه عارفين ان الفورتيكه ايه متجوزه وبيحسدوا جوزها الديوث اللي بيتمتع بلحمها الملهلب وبيمتع الناس بيه بس محدش يعرف مين جوزها. يبتدى مشهد فاوضة محاضرات فالكليه. ايه تدخل. شباب وبنات كتير قاعدين. النظرات كلها هيجان وتعب. جسمها ابن كلب اوي و هدومها تخلي الحجر يهيج عليها. بودي خفيف تحت الطرحه مبين شكل البرا وحجم بزازها. لابسه بنطلون ليجينج خفيف و رقيق لونه ابيض ومن كتر ما البنطلون ممطوط اتحول لشفاف شويه. مشهد لولد مركز مع ايه اوي. متنح فكسها اللي البنطلون مجسمه. شعر كسها باين كانه حاجه غامقه تحت البنطلون. شفايف كسها بتتهز جوه البنطلون. ايه بتروح لديسك وبتمشي بشكل سافل اوي وبتقعد. جسمها عاهر اوي و وشها عاهر اكتر. الكاميرا تجيب وش زميلها الهيجان عليها اوي. الولد متنح فضهرها و فطيزها. كس ام طيزها المرفوعه طبيعي والمفتوحه. كسها منفوخ اوي وتقدر تشوفه وهي واقفه من ضهرها اللي منحني لجوه ورافع طيازها اوي خصوصا مع الكعب العالي للبوت الجلد اللي هي لابساه. تصوير بطيء و زووم على شكل كسها فالبنطلون والشمس جايه عليه من شباك الاوضه ومبيناه اوي و بالتفصيل. مشهد بنتين ورا بيوشوشوا بعض. واحده بتقول للتانيه (احا هي بنت المتناكه دي جوزها ازاي بيسيبها تنزل كده.) التانيه بتقوللها (يا ريتني اتجوز راجل كده بجد يسيبني اتمتع بجسمي.). المحاضره بتخلص. بيتبقى 6 بنات منهم ايه بيقفوا حوالين الدكتور يسالوه عن حاجات مش فاهمينها. الولد الهيجان يجي ورا ايه. ايده فيها كتاب طويل متجلد ومن الجمب مدور. قرب علشان يشوف شرح الدكتور بس عينيه على طيز ايه المفنسه اوي طول الوقت بسبب الكعب العالي. الكاميرا بتزوم على كسها الوارم وباين من ورا. بيقف جمب ايه وبيخلي الكتاب يلمس رجليها. بيحرك الكتاب سنه سنه على فخدتها. كان خايف من رد فعلها. ايه مفيش اي رد فعل عملته. الواد اتشجع وقام رافع الكتاب لزقه فكسها. الواد باصص للكتاب اللي لازق فكس ايه ومش مصدق. مش مصدق انه بيتحرش بكس بنت عيني عينك كده. متنساش انهم لسه فسن مراهقه. لسه مشافوش جنس ونفسهم يتمتعوا بشهواته اوي فالسن ده. ايه الشرموطه عملت نفسها مش حاسه بحاجه. الواد بيتجنن. الواد بيكلم نفسه والمشاهد بيسمعه (يخربيتك ده انت شرموطه رسمي ااااه). بيحرك الكتاب ورا وقدام و الكتاب لازق فكسها اوي كانه ليلة دخلته على كسها. ايه بتفنس اكتر. بتحرك طيزها. الواد زميلها عينه بتلمع وبيعرق و بيتجنن اكتر. ايه بتلزق كسها فالكتاب اكتر. بتضم فخادها بكل شهوه وبتزنق الكتاب بين شفايف كسها الكبيره الوارمه. الكاميرا تجيب وشها وهي هيجانه. غمضت عنيها وبتشهق بصوت مكتوم اوي. بتحرك طيزها و الواد بيحك الكتاب اجمد. بتطلع اهه صغيره اوي مش مسموعه. بتفتح بقها حاجه بسيطه بهيجان. الدكتور فجأه يخلص شرح. ايه بتفوق. بتخرج من القاعه ومبتبصش خالص على الولد كان محصلش حاجه.
جوزها تامر بيكلمها على الموبايل بيقولها انه وصل وهي بتقول ليه استناني عند منطقة التصوير. المشهد اللي بعده. تامر بيشوف ايه. عينه على لبسها الشرموط. مركز مع الشباب اللي ماشيين وراها وفاشخين طيازها بعنيهم. ايه بتقف مع واحده صاحبتها تتكلم. 2 شباب واقفين جمب تامر بيتكلموا وصوتهم عالي سنه وتامر سامعهم. الحوار كالاتي.( احا بص الشرموطه لابسه ايه انهارده.) التاني بهيجان. ( يخربيتها بنت القحبه دي كلها سكس ونيك. تحسها اتخلقت للنيك وبس. نفسي اقطعلها هدومها واغتصب كل حته فيها.) الاول قال وهو بيحسس على زبره على منظر جسم ايه (يا بخت جوزها. جوزها ده عرص سايب مراته تتشرمط وتهيج طوب الارض على لحمها. )
تامر بيهيج على الكلام اوي والكاميرا جايبه وشه مركز مع ايدين الشابين اللي بتدعك ازبارهم على لحم مراته. ايه بتتمشى بعلوقيه و مياصه ناحية مكتب التصوير. المكتب زحمه شويه. الكاميرا جايبه الواد اللي لسه فاشخ كسها فوق بعد المحاضره. راح وراها. تامر واقف قريب شايف كل حاجه. ايه بتطلب تصور ورق. كاميرا جايبه جسمها من ورا. جسمها سكس سكس سكس وبس. مفنسه. فلقة طيزها مفتوحه اوي. كسها مرفوع اوي وباين من ورا. الواد وقف جمبها وبهيجان بصلها. لمس ضهرها. تامر عينه بتلمع. لما شاف ايد الواد على ضهر مراته هاج اوي. اصلك مش متخيل متعة الديوث وهو شايف ايد غريبه بتكتشف كنوز جسم مراته. الواد نزل بايديه وبكل شهوه. نزل بصوابعه كلها وقام مخلي بعبوصه على اول فرق طيزها. الكاميرا تجيب تامر وهو بيعض شفايفه ومش مستحمل المنظر. و وش ايه اللي ساحت خلاص وغمضت عنيها. الواد الهيجان الجريء اللي شبه كل شاب هيجان فبلدنا مبقاش مستحمل اجسام البنات والستات اللي معرصينهم سايبينهم يعرضوها كده لكل راجل. بعبوصه نزل لحد ما وصل لكسها. ايه بتغمض. الواد عرقان وبينهج. تامر زبره بيقف اوي. الواد بيضغط ببعبوصه على خرم طيز ايه وعلى كسها. ايه بتتلوى ببطء. الراجل بتاع تصوير قال ليها (تصوري حاجه كمان؟) قالتله وهي بتحاول تخبي محنها وقسوة الشهوه (اه صورهملي 20 نسخه كمان.) الواد المتحرش متنح فيها. بيبص على صباعه اللي بيقطع حرفيا ففرق طيز ايه وكسها. ايه بتغمض. بتعض شفايفها. بتوطي اكتر. بتفنس اكتر. الواد نازل بعبصه بسرعه نيك فكسها. بتقول مممممم. كاميرا تجيب بلل كسها وكانها بتعمل شوية بيبي صغيرين اوي. بنطلونها غرق تحت كسها وباين. فجأه بصت للواد المتحرش فعنيه و قالتله بصوت واطي و بمحن و وجع ابن كلب (كفايه بقى هموت). بعدت عنه. الواد لسه مش مصدق اللي كان بيعمله. بيبص على ايديه اللي غرقانه بسبب الافرازات اللي نزلت من كس ايه. تامر عرقان هيجان ومتنح فكس ايه. جايه فوشه. نفسه يقطع هدومها فوسط الكليه ويقول لكل الشباب تعالوا اغتصبوا مراتي القحبه ام لحم نجس. كاميرا تجيب ايه والبلل باين نيك على البنطلون. مجموعة شباب تانيه بتمشي وراها واحد بيقول ليها بشهوه و عصبيه (يلعن ام نجاستك.) ايه عدت من جمب تامر ووراها المتحرشين الجداد. واحد تاني بيعاكس بسفاله (يلعن ابو ام جمال طيزك عايزه النهش.) قامو قربوا منها وواحد قام غارفها بعبوص ابن كلب قصاد تامر اللي خلاص بقى بيحسس على زبره قصادهم من تعبه. ايه بتهيج. بس بتمثل انها متضايقه. بتزعقلهم ( ياسافل يا منحط كفايه بقا شتيمه فلحمي اوففف) وقامت ماشيه.
مشيت بشرمطه اكتر. ووصلت مكان ما تامر راكن. وبعد كده تامر راحلها. كان راكن بره الكليه بعيد علشان محدش يشوفها راكبه معاه. بيوصل. بيركبوا العربيه. بيتكلموا. (تامر: احا يا بنت الكلب. جننتي الرجاله كلهم. ده بيبعبصوكي كده عيني عينك فقلب الكليه.). ايه ضحكت بشرمطه و ابتدت تدلع عليه وتحرك ايديها على خده وهي بتكلمه وهو مغمض و وشه كله بيرتعش (شفت يا روحي مراتك حبيبتك الوحشين بيعملوا فيها ايه.) بتحط ايدها على زبره. قالتله بمياصه و بشهوه وهي بتحرك لسانها على شفايفها وهي بتتكلم (شفت الولد اللي كان عند التصوير. خلى كسي يفرقع وغرقت بنطلوني. شفت بعبوصه كان بيعمل ايه فخرم طيزي. اااه يا حبيبي ده نكح كسي ابن الكلب.) بتحلب زبر جوزها. بتكمل كلامها (كنت هعيط بجد يا حبيبي. بجد كنت هصرخ. كان بيزني فكسي ببشاعه لدرجة اني كنت هقطع هدومي واقفله ملط واقوله انكحني. انكحني.) ايديها بتحلب اكتر. بقت تتكلم بشهوه وبتنهج (مراتك يا حبيبي خلاص كانت هتصرخ وتقول ليه انكح لحمي. وسط الناس اغتصبني. عشرنييييي. عشرني انا عادي بتعشر من اي راااااااجل ااااي).
تامر بيشهق. بيجيب لبنه جوه البنطلون. قال ليها بهيجان بعشقك. بعشقك. ضحكت بشرمطه (وانا يا حبيبي بعشق شقاوتنا دي.) بيضحك (يخربيتك ازاي بتجننيني كده يا ايه !! يا خوفي لانا تبقى شرموطه زيك.). عنيها بتلمع. بيكمل كلامه (اقلب القدره على فمها تطلع البنت لامها.) قالتله بشقاوه (قصدك ان ماما مديحه شرموطه ولا ايه !!؟) تامر ق****ا ( امك قمه فالاحترام والاخلاق امال انت طلعتي منيوكه وقحبه كده لمين!!!)
ايه بترجع فالذاكره.فلاش باك. مشهد بس الوانه بهتانه. وديكورات المشهد قديمه. واحده لابسه قناع وعريانه ملط وبتتنطط على زبر راجل وجمبهم راجلين تانين و راجل تالت واقف بعيد بيحلب زبره. تامر بيفوقها و بيكمل كلامه (تصدقي كنت اوقات بخاف تشوفنا واحنا بنقطع بعض لما كنت بزورك فالبيت واحنا مخطوبين). ايه ضحكت وقالتله ( متخافش كنت ببقى متاكده انها نايمه.). بترجع بالذاكره تاني. مشهد وهي عماله تبوس شفايف تامر وهم مخطوبين عندها فالبيت. ايده بتفشخ طيزها. وامها مستخبيه ورا الباب بتتفرج ومبحلقه. فاكره ان محدش شايفها بس ايه شايفاها فازاز دولاب المطبخ. شايفه امها بتحسس على بزازها وهي بتتفرج على بنتها وهي بتتقطع بين ايدين خطيبها. بيقاطع تفكيرها تاني. (تامر: دي لو كانت شافتنا كانت قتلتك وقتلتني). ايه بتقول بهيجان (فكرتني بايام الخطوبه. انت ازاي كنت بتعمل فجسمي كده. حد يعمل كده فخطيبته يا راجل انت.) بيقوللها ( كنت هيجان عليكي اوي يا ايه. من اول مره شفتك فيها ولحد دلوقتي هيجاني بيزيد عليكي كل يوم. **** يخليكي يا حماتي انك جبتيلنا الوتكه بنتك دي. يا مهيجه كوكب الارض كله.). ايه ضحكت بجد من قلبها (هههه والكواكب التانيه كمان وحياتك يا احلى زوج فالدنيا). بيقوللها فكرة كويسه انك جبتي طنط علشان تاخد بالها من لانا. بس خايف مترتحش معانا. ايه قالتله (ماتخفش ماما بتحبك زي ابنها. وبتعتبرك ابنها فعلا. وعمرها ما هتضايق من وجودها معانا.). تامر بيرد عليها ( وانا بعشق طنط جدا. اصلا بحبها كانها ماما.) ايه بتقوله وهي بتحبك اوي يا حبيبي. بترجع لذاكرتها. وهي واخده بالها ان امها باصه على زبر تامر لما كان بيتغدى عندهم وهم مخطوبين. متنحه فزبره الكبير الواقف وناسيه نفسها. فاقت وقالتله (حبيبي انا خدت بالي انك مبتعدش براحتك فالبيت من ساعة ما ماما جت. وحشني منظر زبرك وهو بيترج جوه بنطلونك.) ق****ا يا قحبه امك تاخد بالها. قالتله (حبيبي دي مامتك. هي حتى لو خدت بالها مفيش ام بتبص على زبر ابنها. ثانيا هي مضايقه لانها حاسه انها مش مخليانا على راحتنا. ماما حساسه اوي وخايفه تقرر تمشي بسبب احساسها انها خنقانا. خليك على راحتك يا حبيبي وارجع البس بيجامتك الحرير بس بشرط.) قطع كلامها بهزار وقال (من غير كلوت هههه). ضحكت وقالتله (طبعا من غير كلوت يا روحي. زبرك الحلو اوي ده مينفعش يتدارى بكلوت ابدا.) وقامت بايسه خده وهي بتمسح لبن زبره اللي بظ من قماش بنطلونه. كملت كلامها (بس اياك تقول لماما كلامنا ده هي هتتكسف منك اوي). قالتها وهي عنيها بتلمع. بتلمع اوي. وكانها بتخطط لحاجه شيطانيه اوييي.
(انتظروا الجزء القادم. اكملوا قراءة هذه السلسله. لا تعودوا الى سلسلة العيال كبرت قبل ان اخبركم بذلك)
ايه و امها مديحه؛ الجزء 2:
مديحه ام ايه. ظهرت فالفيلم الاول (العيال كبرت) كانت وقتها جده واحفادها مراهقين بس كانت جامده و جسمها ملبن و برغم انها كانت عدت ال 50 سنه بس اللي يشوفها كانها اصغر ب 10 سنين. بس تخيل مديحه و هي صغيره ايام ما كانت ام ميلف. فالوقت اللي بنتها ايه خلفت لانا كانت مديحه عندها 37 سنه. المشهد يبتدى بيها هي من غير ما نعرف مين الشخصيه (ممثلة اخرى) وهي بتشتري حاجات من الهايبر. مشاهد سريعه ليها. قمه فالاحترام. هدومها واسعه دايما. محدش ابدا يقدر يتخيلها بشكل سافل. وشها بشوش اوي ومنور وبتقابل كل اللي يشوفها بابتسامه. زي القمر بس هي مبتبينش حلاوتها. لدرجة ان اللي بيتفرج على الفيلم مستحيل يتوقع ان دي هي مديحة القحبه اللي شهوتها تهد جبل.
ايه بتروح وتامر بيرجع شغله بعد كمية الدياثة العنيفة و التعريص اللي ايه متعت بيه جوزها فالكليه. بتطلع البيت و بتسلم على مامتها. اول مره يبان جسم مديحه في سنها المتوهج ده. ايه بتبص على جسم مامتها اوي. لابسه قميص بيت لحد ركبتها. مش شفاف بس خفيف ومبين حلاوة جسمها. ايه بتتنح فكل تفصيله فجسم امها. بتعض شفايفها بهيجان. ايه بتدخل اوضتها وبتفتح درج مقفول وبتطلع نوته. مكتوب عليها مذكرات.
ايه بتفتح النوته وبتقرا. يجي فجاه مشهد ست واقفه عريانه ملط وشعرها طويل. جسم ابن كلب سخن و فرع ومليان لحم. وشباك مفتوح وجار بيبص شايفها كلها ملط. وراجل جمبها فالاوضه بيقول ليها بشهوه وهو عرقان وبيرتعش (سعد بيقطع فلحمك يا لبوة). الست الملط ضحكت بشرمطه وجابت شعرها قدام. الكاميرا مش جايبه وشها. بس جايبه ايديها بتفعص فبزازها و بتتلوى و بتتشرمط بجسمها بكل عهر وجارهم متنح والكاميرا جايباه ومركزه مع عنيه وزبره اللي مخرجه من هدومه و بيدعكه على لحم جارته. الجار بيحلب زبره. الراجل اللي جمبها بيبرق وبيقوللها ده بيصورك بكاميرا. الكاميرا تجيب ايديها وهي بتحسس على لحمها وبتتلوى. الراجل بكل هيجان و عصبيه بيقوللها (نيكي كسك قصاد سعد يا متناكه.). الكاميرا تركز على شفايفها وهي بتعضهم بهيجان. نفس الحسنه اللي جمب شفايفها هي هي نسخه من الحسنه اللي فوش مديحه ام ايه. الكاميرا متجبش الوش كامل. جارها بيصور لحم ضهرها وطيزها وكسها. بيصور جارته وهي بتضرب سبعه ونص وفاتحه الشباك. بيحلب زبره. الست بتصوت وبتقول اهات. بتقول للي جمبها بمياصه (مبسوط يا حبيبي. شايف مراتك بتتشىرمط ازاي وهي عارفه ان راجل غريب بيتمتع بلحمها بعنيه و بينكحها بكاميرته.). الراجل بينهج وبيقول اهات. الكاميرا تيجي على رجليها وتحت طيزها الفاجره. فيه وشم غريب. الوشم كلمه بالعربي. حبيبي. مكتوب حبيبي على طيزها من تحت.
ايه بتقفل المذكره وبتنام على السرير وهي ماسكه كسها. هاجت من اللي قرته فالمذكرات. بتبعبص كسها. امها تبقى معديه جمب الاوضه. لابسه روب طويل مغطي جسمها. ايه مخدتش بالها. مديحه اتسمرت مكانها وهي شايفه بنتها فاتحه رجليها و بتبعبص كسها فشخ وبتتلوى فالسرير. عنين مديحه بتلمع. ايه بتفتح الروب جسمها بيتعرى كله. وبتقفش فبزازها الملط. مديحه متنحه وبتعض شفايفها. البت نايمه على السرير بتتلوى وامها المحترمه بتتفرج عليها وبتعض شفايفها. الكاميرا تركز على عنين وشفايف مديحه وملامح الهيجان على وشها وهي متنحه فبنتها. وفجأه بتسمع باب الشقه. بتجري تدخل على بنتها و تزعقلها بصوت واطي (غطي نفسك جوزك جه. لو شافك بتعملي اللي بتهببيه ده هيموتك.). تامر بيسلم عليهم (ازيك يا طنط طمنيني عليكي. انت كنت نايمه يا ايه ولا ايه؟ هاخد دش واجي اقعد معاكم.). اول ما سابهم مديحه قالت لايه بخوف و بورع (ليه يا حبيبتي بتعملي كده. هو جوزك مش مريحك.). (يا ماما انا مكسوفه منك اوي. انا عملت ده غصب عني. انا فيا مشكله بعاني منها من وانا صغيره.) بتبص فالارض بكسوف و بتكمل كلامها (شهيتي للجنس قوية اوي.) امها وهي مصدومه و مبرقه قالتلها مندهشه (ايه؟ قصدك ايه؟). (يا ماما مش قصدي حاجه حرام. بس من قبل ما اتجوز من اول ما نضجت يعني بحس باحساس حلو اوي بين رجليا. طول الوقت حاسه بشعور حلو اوي فالمنطقه دي. واوقات كتير اوي الوجع كان بيزيد اوي بحس اني عايزه اصرخ. كنت مكنتش فاهمه سبب الاحساس ده بس كنت ببقى نفسي اصوت و اقول تعبانه مبسوطه.). الكاميرا تجيب وش مديحه وهي بتسمع كلام بنتها ومتنحه وعنيها هيجانه. وشفايفها بترتعش. ايه بتكمل كلامها. (ماما كنت ببقى نفسي اوقات اقلع ملط وافتح رجلي واصرخ واصوت واقول مبسوطااااااااا.) مديحه قالتلها وهي بتنهج (يا حبيبتي ده شعور طبيعي وبيجي لكل الستات بالذات ففترة الشباب) (لا يا ماما انا كنت اكتر انا طول الوقت تعبانه كده). ايه بتحط ايديها على فخدة امها قريب اوي من كسها و كانها بتسند ببراءه. مديحه بتبص على ايد بنتها. لحمها هاج على لمسة ايد بنتها. ايه بتكمل كلام بكسوف. (لما كبرت وعرفت معنى الجنس اتاكدت اني غريبه. علطول بين رجليا سخن ومبلول وبينبض). ايه بتقرب اوي من وش امها وبتكمل كلامها بكسوف ولبونه و بقى فيه شهوه واضحه و محن وتعب فكلامها (طول الوقت هيجانه. طول ما انا قاعده وفخادي لازقه فبعضها بين رجليا بيكون مولع وكان فخادي بتتجوزه. وانا ماشيه بيحكو فيه. شفايفه بتحك فبعضها. ببقى هيغم عليا.) ايه بتطلع ايديها اكتر. ضوافرها بتلمس كلوت امها. بتلمس كس امها. مديحه بتغمض عنيها وبتنهج وبتقول لبنتها (طب يا حبيبتي ليه كل ده كنت ساكته). (اتكسفت منك يا ماما. وقلت لما هتجوز تعبي ده هيقل. بس بالعكس الموضوع زاد وبقى العن). امها قالتلها بكسوف وبتبص بطرف عنيها على صوابع بنتها اللي لامسه كسها ( هو تامر مش كويس فالحاجات دي يا ايه؟). (لا طبعا يا ماما بالعكس.) ايه بتقرب اوي من شفايف امها. مديحه بتفتح رجلها غصب عنها وهي باصه على ايد بنتها الي دايسه جمب كسها ( تامر يا ماما راجل اوي اوي ده بيموتني يا ماما.) بتكمل كلامها بعهر (وعنده بتاع يا ماما كبير اوي. اوي يا ماما وتخين. لو شفتي بتاعه يا ماما هتتخضي.) امها مغمضه. امها على اخرها. (ياماما ده انا اوقات بفرقع بمجرد اني بشوف بتاعه. طويل وناشف ويمتع وفالمعاشره كرباج. ده لدرجة انه طول الوقت باين من هدومه بسبب حجمه.) امها من الهيجان بتسند راسها ورى وايه بتقرب من رقبتها وابتدت تتكلم بسخونه كانها بتعاشر جوزها فالسرير ( بالرغم من كده يا ماما بفضل هيجانه بعد ما بيخلص). ايه بتتكلم بسخونه وبتحط صوابعها كلها على كس امها. مديحه بتنهج. (بفضل هيجانه يا ماما. ببقى نفسي يعني نعملها تاني وتالت. انا عيانه اوي اوي يا ماما.) ايه بتلف وش امها وبتقرب. مديحه بتهز جسمها علشان كسها يحك فايد بنتها. ايه بتاخد بالها. ايه بتتعمد الهوا اللي خارج من شفايفها يخبط فشفايف امها (ااااه تعبانه يا ماما. بين رجلي هيموتني اييي. عايزة دكر يقطعني. يقطع كو...). وفجاه ايه بتسكت و بتبرق فوش امها اللي خلاص ساحت ومغمضه عنيها وشفايفها اتفتحت و بتطلع الكلام كانه زبر قوي بيضاجع بشهوه (يقطع كسي يا ماما). فضلت تقول كسي وهي بتنفخ فشفايف امها اللي خلاص فتحت بقها من الهيجان.( كسي كسي كسي). ايه فضلت تقول كسي ومع كل كلمه امها تضغط كسها اكتر على ايدها و صوابعها وهي بتنهج و مغمضه. وفجاه ايه شالت ايديها وبعدت. كانت متمتعه بعذاب امها. امها كان فاضل ثانيه وكسها ينفجر.
ايه بابتسامة انتصار و لؤم (مالك يا ماما حاساكي تعبانه.) مديحه عرقانه من الهيجان وبتنهج و بتحاول تجمع اعصابها وهي بتكلم بنتها (بصي يا حبيبتي انت لازم متحسيش بكده الا مع جوزك. وكمان مفيش حاجه اسمها هيجان بالشكل ده. انت كده مزوداها اتلمي شويه). ايه بتسالها بكهن انت شايفه كده.
ايه بتفتكر اللي كانت امها القحبه بتعمله زمان. مشهد ست بتبعبص نفسها وهي بتستحمى وبنت صغيره قصادها. ومشهد تاني وهي بتحك كسها فحرف السفره وبتصوت وبرضه قصاد بنتها. ومشهد تالت وهي بتفشخ كسها وهي بتذاكر لبنتها وجارهم شايفها من الشباك. واخر مشهد وهي مديحه بتتجسس على بنتها وخطيبها من خرم الباب وايه بتصورها بموبايل مخفي. ايه قالعه ملط هي وتامر. بيقفشوا فبعض بعنف وجنون. مديحه بتعض شفايفها. بتحسس على لحمها فالطرقه بره الاوضه. تامر بيكلمها. (يخربيتك يا ايه عاوز انيك كسك بقى). هي بمياصه لا يا قلبي بعد الجواز. بيحك زبره فكسها. مديحه هاجت. ايه بتقول ااااه بصوت عالي. (وطي صوتك يا مجنونه امك تصحى). ماما نومها تقيل. ايه عارفه ان امها بتتفرج عليها. ولمحاها من خرم الباب. عايز انيكك يا ايا يا نجسه بقاااا). ايه بمياصه وبصوت عالي (يخربيت زبرك. كبير فشخ. ازاي خليتني بنت شرموطه كده). ايه بتتحرك على جسمه وبتحك في زبره. الكاميرا تجيب مديحه بتفتح الروب بتاعها. بتعري جسمها كله. بتتلوى. شايفه جنس وسخ بين بنتها وخطيبها و سامعه كلام شهواني قذر يدوخ اي كس محروم. ايه بعنف بتصرخ. (قطع لحمي. افشخ فلحم اللي هتبقى مرااااااتك). (وطي صوتك يا مجنونه). (لااااا اييي مش موطيه صوتي نفسي الناس كلها تشوفني بتشرمط عليييييك اااحااا تعبانه يا حبيبييي). تامر بيشتمها يا بنت القحبه. ايه بتوشوشه بهيجان (اشتمني بالام فشخ. عايزة اهيج بالشتيمه. فشخ). تامر مش مستوعب. بس فهم. شتمها. (يلعن كس امك يا ايه). هي بتوشوشه بصوت اعلى. تامر بقى بيتنطط على فرق طيز البت اللي ف ثانوي اللبوه و مقفش بزازها بكل قسوه وبصوت عالي و بصريخ ( يلعن ... امك). اعلى يا حبيبي اااح. (يلعن ... امك القحبه. امك اللبوه). ايه بتلف و بتفشخ زبره حك بكسها. بتبحلقله وبصوت واطي. (على صوتك يا معرص يا ديوث ياللي مفيش ذرة رجوله فدمك). يلعن .... امك المنيوووووكه. امك القحبه. امك الزانياااااا.) مديحه بتتلوى نيك وهي سامعه الشتيمه. نازله فشخ فكسها. بزازها بترقص من الهيجان. ايه بتقوله بهيجان ومن غير ما تسمع امها (قول عايز انيك كس امك). خلاص تامر مبقاش مستحمل. اتجنن رسمي. بقى بيصرخ زي المجانين (عايز انيك امك. انيك لحم امك. انيك كس امك). مديحه بره مانعه نفسها بالعافيه انها تصوت. بتدعك كسها نيك. مبرقه وفاتحه بقها و بتدعك بزازها مع كل شتيمه فشرفها بتسمعها من خطيب بنتها. مش عارفه ان ايه بتخطط لنيك المحارم بين جوزها و امها من ساعتها. ايه بتعصر زبره. تامر بيفرش شفايف كس ايه بزبره الضخم. وخلاص الشهوه عمته ومش حاسس بصوته اللي مسمع الشارع كله (عايز احشر زبري فامك. اشرمطها. اشرمط امك. ازني فامك. ازني فلحم امك. امك النجسه. النجساااااا. امك مديحه النجسااااااا اااااح اييي زبرييي اييي). بيفرقع كمية لبن بنت كلب. مديحه بره مبتستحملش بتفرقع وبترتعش اوي و بتكتم بقها بايدها علشان متصوتش من المتعه اللي كسها حس بيها. ايه على وشها ابتسامة شر وانتصار. بحبك. تامر مبسوط اوي و حاضنها وزبره بيفضي لبنه اللي بيغلي. (دي احلى مره حلبتيني فيها يا ايه. امتى اتجوزك بقى وانيكك.).
بيرجع مشهد ايه و امها وهم قاعدين. تامر بيدخل عليهم بالبيجامه الجديده. حرير خفيفه. من غير كلوت. زبره ضخم اوي. تفاصيله باينه اوي. بيتهز نيك جوه البنطلون. مديحه بتتنح فيه. ازيك يا طنط. ازيك يا حبيبي. ايه بتسالها ايه رايك فالبيجامات الجديده اللي اشترتها لتامر . مديحه بتتنح تاني فزبره. حلوه اوي . مبروك عليك يا حبيبي. (ايه بلؤم: تصدقي يا ماما تامر كان مكسوف يلبسها وانت موجوده معانا) . (مديحه: لا يا حبيبي خليك براحتك. انا زي مامتك). ايه بلؤم لجوزها (انت هتتكسف من ماما). تامر بيقرب من راس حماته ويبوس خدها. بتغمض وهيجانه. **** يخليكي لينا. ويخليك ليا يا حبيبي. بتغمض وبتبوس خده بهيجان بوسه رقيقه. ايه عنيها بتلمع. مديحه قامت. هسيبكم ترتاحو. وانا هخش انام شويه.
ايه كل يوم بتوصل لمبتغاها اكتر من اليوم اللي قبله. وخلاص عارفه انها وصلت لاخر مرحله فانها تجوز جوزها لامها. (ايه: شفت يا حبيبي ماما مش مدايقه. انت زي ابنها ولا ايه يا روحي). بتبص على زبره. يخربيت زبرك ده هو علطول واقف كده. قامت ممصمصاه. بتمصمص بقحبنه اوي. يسمعو صوت اهات مكتومه. عنيها بتلمع. بلؤم (تعالى يا تامر نشوف فيه ايه. ده جي من عند اوضة ماما). (يمكن لانا صحيت و بتعيط يا ايه) (ايه: تعالى بس يا لهوي يا تامر ايه ده!! ). ايه بتبص من خرم الباب بتاع اوضة امها. تامر الحق. بيبص. حماته نايمه وفاتحه رجلها وبتحسس على كسها. ايه بتوشوشه. يا حرام ماما تعبانه اوي. بتلمس زبره وبتحسس عليه. مديحه تفتح الروب. بتنفخ. احححح. ااااه. مممممم. اااااه. بتلبون كسها بصوابعها. ايه بتوشوشه. ماما عايزه تتناك اوي. بتحلب زبره بشويش. بتكمل كلامها. بص جسمها مولع ويتعب ازاي. مش حرام دي ميبقاش معاها زبر يمتعها. ده جسمها معرص خالص. مديحه بتنهج مع اهات بتحاول تخليها بصوت واطي بس هيجانها جبار و واضح ان حرمانها الجنسي موديها فستين داهيه. تامر عرقان وبينهج. ايه بتحلبه وبتبص بلؤم معاه. (ايه بشهوه فودان جوزها: احا دي بتتجوز كسها بايديها يا تامر. يخربيت حلاوة لحمك يا ماما.) مع صوت صويت مديحه. ايه زودت دعك زبر جوزها اللي بيتفرج على امها وهي بتعمل اوسخ عاده فالدنيا (اوفف اوفف مكنتش عارفه يا تامر ان زبرك هيهيج على ماما كده. دي مامتك عيب) وفجاه تامر بيفرقع لبن كتير اوي اوي. اللبن اللي محوشه فزبره من ساعة ما مراته كانت بتغتصب من زمايلها فالكليه. ايه نظرة انتصار ولؤم. مديحه بتنهج. فاتحه رجليها اوي. تامر ومراته بيرجعوا اوضتهم. المشهد بيخلص (انتظروا الجزء القادم. شرفوني بتعليقاتكم و تفاعلكم مع القصه. محدش يكسل )
الجزء 3:
(الجزء ليس به معاشرات. لكن بالرغم من ذلك انصحك بقرائته في غرفه بمفردك. وعد مني هتجيبهم.)
(تعمق في شخصيات الابطال واشعر باحاسيسهم. ولا تنسى التفاعل و التعليق. ارجوك لا تكلف نفسك عناء كتابة تعليقات فيها سب و شتائم)
(المنتدى و المشرفين عليه ليس لهم يد في افكاري و فيما اكتبه. لا تتطاول عليهم ارجوك فهم يبذلون مجهودات مضنيه لارضاء كل المشتركين)
ايه لابسه فستان خروج ونايمه على سريرها. بتقرى المذكرات. مكتوب الاتي. (كنت فاكر ان بعد ما مديحه تخلف ايه هيجانها هيهدى بس بالعكس بقت هيوجه اكتر وبتجنني اكتر. كسها علطول مولع. بتنيك كسها طول الوقت حتى قصاد ايه. ايه اللي جت الدنيا من شرمطة امها. امها اللي لحد الوقت اللي بكتب فيه المذكرات دي اتناكت من ٣٢ راجل ففترة جوازنا وبس. و**** اعلم كم واحد اتمتع بيها قبل ما انيكها واحنا مخطوبين ولقيتها مفتوحه. ايوه مكانتش مفتوحه وبس ده كسها كان واسع اوي كمان كانها كانت بتتناك فيه من وهيه فاعدادي. واتبسطت اوي ساعتها بجد. البنت اللي هتجوزها اتناكت واتفتحت. اللي هتجوزها داقت طعم ازبار الرجاله. ٣٢ راجل اتمتعوا بكس مراتي قصاد عيني سواء عن طريق تبادل ازواج او عن طريق الرجاله اللي كنت بجيبهم ليها. بس واحد بس فيهم اللي سحر مديحه . ادمنته. الوحيد اللي اترجته انه يملى كسها بلبنه. لبنه اللي جاب ايه. لبنه اللي جاب ايه اللي مجنناني. ايه اللي فاكره اني ابوها. نفسي اغتصب البت. هيجان عليها. هيجان على لحمها و خلاص مبقتش قادر امسك نفسي. البنت من اول ما الدوره جاتلها وهي مخليه زبري واقف 24 ساعه فاليوم عليها. نفسي اجري عليها واقولها انا عايزك تبقى زوجتي. انت مش بنتي).
تامر بينده على ايه و بيفوقها (حبيبتي انا خلصت لبس يلا علشان هقابل صحابي بالليل ومش عايز اتاخر). وينزلوا. فستانها مقور اوي وفرق بزازها باين تحت الطرحه. متعمده ترفع طرحتها حوالين رقبتها وسايبه لحم بزازها بيترج فالشارع قصاد العيون الجعانه. الفستان مخلي جسمها عاهر ابن كلب. فالمطعم الجرسون يتنح فبزازها اوي. جوزها ياخد باله. الفستان الشفاف مبين شكل البرا و مبين فرق بزازها الكبيره. بزازها اللي مفيش بنت فاولى كليه عندها بزاز فواسختها. ايه بتقوم تدخل الحمام بتقلع البرا و بتقطعه. بتبص على منظرها فالمرايه وبتبتسم. الفستان مجسم شكل صدرها كانها ملط. بزازها كبيرة اوي وبتترج تحت الفستان الخفيف. حلماتها بارزه وباينه سنه تحت قماشة فستانها. ماشيه بشرمطه. تامر بياخد باله من هيجان الرجاله والشغالين. زبره بيقف فلحظه والكاميرا بتجيبه بيلعب فيه وهو شايف مراته ماشيه بمياعه و بزازها كانها عريانه و الرجاله كلهم عينهم عليها وعلى لحمها. ايه بترجعله و بمياصه (الحقني يا حبيبي السنتيانه اتقطعت ومكسوفه اوي. تصدق الجرسون قليل الادب ده حاول يمسك بزي. اوفف وقال ايه بيقوللي مش قصدي يا فندم) وقامت محركه ايديها على زبره تحت الطربيزه. تامر غمض و شهق وهي كملت كلامها بهيجان (هم السفله دول ازاي بيسمحوا لنفسهم يمسكوا صدر الستات كده. ده شايفني قاعده مع جوزي. اووف بجد) وقامت مكمله وهي بتوشوش جوزها ( فاكر اخر مره سنتيانتي اتقطعت كده). تامر خلاص على اخره (يخربيتك طبعا فاكر. لما عشرتي الواد الشغال يوم ما كنا بنشتري الاجهزه وابويا كان هيغتصبك.) بتقوله بمياصه (فاكر باباك يومها كان بيلزق فلحمي ازاي؟) بتمسك راس زبره المكببه اوي تحت الطربيزه (مالك يا روحي. زبرك تعبان كده ليه! انت هيجان اوي. يلا نروح. عايزاك تفشخني. بس هنروح الاول بيت ماما اجيب حاجات ليها من هناك).
عند بيت امها. البواب بيشوفها (وحشتينا يا مدام ايه). تامر بياخد باله من نظرات البواب لمراته. نظرات كلها شهوه و ****. تامر بيسلم عليه (ازيك يا عم احمد). (البواب: تمام يا بيه. مبتجيش ليه يا مدام ايه ده انت واحشانا اوي انت والحاجه). ايه بكهن بترفع طرحتها اكتر. القحبه كانت اصلا سايبه زرارين فوق مفتوحين. لحم بزازها اتعرى وبزازها محدوفه على الجنبين والمثلث اللي بينهم متعري ملط. البواب متنح وبيلمس زبره عادي برغم ان جوز الست اللي بيمتع عنيه ببزازها واقف جنبه. تامر خد باله من زبر البواب اللي هاج ووقف. ايه بتقول بمياصه لجوزها (عم احمد هو اللي مربيني يا تامر. وياما كان بيلاعبني وانا صغيره. فاكر يا عم احمد). البواب مش عارف ينزل عينه من كل اللي متعري من لحم جسمها تحت طرحتها. مبحلق فبزازها (طبعا فاكر يا بنتي هي دي حاجه تتنسي).
مشهد قديم بيفتكره البواب. بنت عندها ١٢ سنه وكام شهر فايره و ماسكه كيس شيبسي. البواب زانقها فالحيطه وبيحك زبره فجسمها. البنت الصغيره بتتوسل (عم احمد سيب الشيبسي. اييي متمسكنيش كده اااي. البواب كان حرفيا راكب طيازها من ورا وعامل نفسه بيخطف الكيس منها. ايديه الاتنين كانوا مقفشين بزاز البت اوي اوي كانها مراته. الراجل كان عرقان و هيجان (مليش دعوه انت جابيباه ليا.). البنت الصغننه بتغمض (اااه عمو اااه انت ماسك صدري كده ليه ايي). البواب اتحول لكلب مسعور بسبب حلاوة لحم البت و مياصتها و بيلزق زبره فطيزها اكتر لدرجة انه زبره بقى محشور بين شفايف كسها. وبيفعص بزازها و بيتكلم بهيجان و بينهج اوي ( اااه هاتي الشيبسي). زبره بدخل ففلقة طيزها. زبره خرج من البنطلون الخفيف بتاعه (الكلسون) اللي لابسه من غير الجلابيه علشان كان بيمسح المدخل بتاع العماره. ايه الصغننه لفت وبحلقت فزبره. احمد البواب بهيجان بيفشخ فجسم ايه بنت ست مديحه اللي ساكنه جديد فالعماره. بتقولة بدلع مش بخوف (يا عموا تعبتني. ايي بقا ابعد عني انا مش بنتك علشان تعمل كده اييي) وفجاه زبرة ينزل شلال لبن. والصغيره بتجري تركب الاسانسير. ولبن البواب مغرق هدومها.
ايه بتفوق من الذكريات. وبتدخل الاسانسير. تامر بهيجان بيكلمها (البواب كان بيقطع بزازك بعنيه انت فيه بينك و بينه حاجه يا قحبه). (ايه: عم احمد من زمان بيتفرج عليا. انت مالك زبرك هيجان ليه كده يا راجل. من ساعة المطعم وانت مش على بعضك هههه). (تامر: كملي كان بيعمل ايه الزفت ده معاكي). ايه بتحسس على زبره الناشف اللي خلاص بل بنطلونه سنه وبتوشوشه فودانه ( كان بيحك فجسمي اوي كل ما يشفني. مكنش بيفوت فرصه غير وبيلزق فيا. ومره يعني ركبني من فوق الهدوم و غرقني بلبنه. لبن زبره الكبير. كان يوميا بيحك فلحمي يا تامر بيحك اوي اوي ااااه كان بيبهدلني وانا لسه نونو) وفجاه تسيب زبر جوزها. تامر وشه محمر و عنيه محمره (عايز انهش كسك يا ايه. هيجان اوييي). ضحكتله بوساخه (هههه لما نروح يا حبيبي) طلعوا البيت و دخلوا اوضة امها. فاوضة نوم مديحه ايه طلعت شوية قمصان نوم ولانچيريز من الدولاب. لانچيريز سافله اوي. تامر سالها بتعملي ايه. (ايه من غير ما تبصله وبتكمل تطليع الهدوم: اصل ماما حاساها مقفله على نفسها خالص فقلت اجيبلها اللانجيريز بتوعها.). ايه بتفرش اللانچيريز السخنه على السرير جمب بعضهم والكاميرا جايبه نظرات تامر ليهم. اللانچيريز سخنين بجد و مش اي ست تلبسهم. لازم تكون ست سخنه زيهم. تامر مبيقدرش يمسك لسانه (اوففف يا ايه مامتك كانت بتلبس لعمو الحاجات دي). (ايه بمياصه: طبعا يا روحي ماما كانت بتبسط بابا عالاخر بشكل عمرك ما تتخيله). ايه بتطلع من الدولاب لانچيري سافل وسخن. سافل ببشاعة لدرجة ان تامر صرخ (احا انت هتاخدي ده كمان. مامتك طبعا مش هتلبس الحاجات دي قصادي). ايه لفت لجوزها و كلمته بهدوء (يا تامر دي تعتبر مامتك انا بس مش عايزاها تبقى قاعده مش واخده راحتها. وكمان انت عايز تفهمني ان مامتك مكنتش بتلبس كده). تامر بيلمس زبره اول ما مراته بتجيب سيرة امه (وحياتك والعن من كده. ماما كانت علطول ملط جوه البيت و بره البيت). ايه بتقاطعه وهي بتحسس على ايده اللي بتحسس على زبره (حبيبي انت عمرك ما كلمتني عن طنط من يوم ما عرفتني). ايه بتشيل ايده من على زبره وبتحسس هي عليه بكل صياعه و بتوشوشه (اوفففف بجد مينفعش اللي الامهات بيعملوه فازبار ولادهم ده. هم ازاي مبياخدوش بالهم ان لحم اجسامهم مجنن العيال كده. حبيبي هو انت هجت لما فكرتك بطنط. دييي شكلها كانت شر...). تامر قاطعها فجأه و بعصبيه (ايه بعد اذنك مبحبش اتكلم عن ماما لانها بتوحشني من ساعة ما ماتت). ايه ابتسمت بلؤم وشالت ايدها من على زبره (اسفه يا روحي مكنتش اقصد اضايقك. بس بجد كان نفسي اقابل الست اللي خلفت دكري الحلو ده. اكيد ست زي القمر. انا اسفه يا حبيبي مكنتش اقصد افكرك بيها. بس يا روحي .... عوضك بام تانيه حنينه مش كده. مش مامتي هي مامتك برضه؟) تامر بيحاول ينسى حالة الهيجان اللي حصلتله لما افتكر امه المتوفيه من فتره كبيره وغير الموضوع (انت هتقنعي طنط ازاي انها تلبس كده). عادي يا حبيبي انا وانت هنقنعها وكمان بجد مفروض ميبقاش فيه حساسيه بينكم. دي يعني حتى لو شفتها ملط عادي). وفجاه ايه رجعت توشوش شفايف جوزها بسخونه (ولو انك هيجان اوي. شفت هجت عليها ازاي لما كنا بنتفرج عليها). تامر ارتبك وتهته (بس يا عبيطه انت. طنط مديحه دي اطيب مخلوقه فالدنيا. وبجد بعتبرها امي). ايه كانت شغاله بخطه مدروسه و بتعمل غسيل مخ ممنهج لدماغ جوزها. باست شفايفه بحنيه وكلمته بهيجان (اومال زبرك يا حبيبي اللي وقف صاروخ لما شفتها بتعمل عاده. وكمية اللبن دي كلها اللي خرجت من زبرك اول ما ماما صرخت وجابتهم من ...). وقامت بايسه شفايفه وموشوشاها وهي بتخرج الهوا من شفايفها (من كسهااااا) تامر عرق وبيتهته (بصراحه يا ايه كانت اول مره اشوف طنط ملط كده. (ايه: جسمها فاجر مش كده يا تامر). (تامر بتعب: بس يا ايه متتكلميش على مامتك كده. بس بجد خساره انها متجوزتش بعد ما عمو مات). ايه تقلت العيار وفتحت بنطلون جوزها وخرجت زبره و شهقت. الزبر كان واقف و طويل و بيلمع من كتر المذي اللي عليه وبسرعه خدته فبطن ايديها و ابتدت تدلكه من اوله لاخره رايح جاي و ابتدت تتكلم بهيجان اكتر (غلبانه حبيبتي. تلاقيها يا تامر بتقعد تعمل كده مع نفسها كل شويه. تلاقيها نفسها فحد يريحها. اصلها 37 سنه بس. اللي فسنها بيتنططوا على ازبار رجالتهم ليل و نهار). ايه بقت تحسس بضوافرها على زبر جوزها وكملت بدلع ( عارف يا حبيبي لو كان ينفع كنت خليتك تتجوزها. بس للاسف مينفعش ااااه يا حبيبي زبرك ده كان هيفضل يقطع فيها من جوه اوييي ممم. مال زبرك يا حبيبي ده خلاص هيجيبهم). تامر بيحاول يفوق نفسه للمره التانيه و بيزق مراته (بطلي هبل يا بت انتي. يلا خلصي علشان كده هنتاخر على لانا و طنط. البت تلاقيها مبهدلاها عياط.)
ايه بتسيبه وبتخرج من الاوضه و بترد الباب و فجاه بتفتح بقها. شايفه جوزها جوه الاوضه لسه زبره واقف مولع و بيدعكه بشويش وهو بيتفرج بشهوه على اللانچيريز بتاعة امها اللي هي قاصده تعرضها لزبره على السرير. بتقول لنفسها وهي مبسوطه (اومال يا قذر لما تشوفها لابساهم زبرك هيحصله ايه). ايه بتروح المطبخ و بتفتح درج سري مستخبي جوه دواليب الحلل. بتطلع منه ديلدو. ايوه بتطلع زبر صناعي كبير اوي وحلو اوي و بتتنح فيه شويه. بس لاول مره نظره غريبه جدا على وشها. تعابير هم و حزن. لاول مره عنيها تحمر و تدمع. الكاميرا تركز على عنيها. مبتقدرش تقاوم الدموع اللي بتحارب علشان تنفجر ((لو اتعمل فيلم لازم بجد تكون ممثله متمكنه من التمثيل)). ايه بسرعه بتمسح الدموع من على وشها و وبتشيل الديلدو بسرعه فشنطتها.
الكاميرا بترجع لتامر وهو بيظبط هدومه. فلاش باك لمشهد حماته وهي بتعمل عاده سريه فاوضتها. تامر بيفتكر مع نفسه منظر حماته وهي نايمه ملط وفاشخه رجليها وبتنكح كسها وبتصوت. ايه بتناديه وبتخرجه من ذكرياته (يلا علشان ننزل يا حبيبي). بصلها وهي بتحط اللانچيريز فكرتونه و زعقلها (هو انت يا شرموطه مش ناويه تلبسي البرا. انت مبتشبعيش هتك فلحمك). بمياصه (مالك يا روحي. هو انا قطعت السنتيانه بقصدي يعني.). عملت نفسها زعلانه ودموعها اللي لسه بتلمع فعنيها ساعدتها. (تامر: حبيبتي مش قصدي. عارفه انا لو عليا يا قلبي اصلا امشيكي فالشارع ملط قصاد ازبار الرجاله كلهم.) وقام رافعلها طرحتها حوالين رقبتها. وقفل زراير الفستان (خلاص متزعليش كده. مبقدرش على زعلك يا حبيبتي).
اول ما خرجوا من الشقه سحبوا الاسانسير و اول ما ايه لمحت ان فيه حد جوه نفخت (اوففف حرانه اوي) وفتحت ال 3 زراير اللي فوق. وفجاه بيلاقو احمد البواب جوه. ايه عنيها بتلمع. بتدخل بوشها وشايله بايديها ال 2 الكرتونه. الاسانسير ضيق. وبزازها ملط. الفستان مفتوح من اول رقبتها تحت الطرحه لحد تحت بزازها و اكتر من تلات تربع بزازها المحدوفه على الجنبين ملط. زنقت نفسها بجسمها فالبواب وبمياصه (اوففف الاسانسير ده ضيق اوي. معلش يا عم احمد هنضايقك) وقامت لازقه فشخ فكل جسمه. تامر خد باله بس سابها تتشرمط على البواب. ايه بتتنهد و بتلزق بجسمها كله كله من تحت فجلابية البواب ( معلش يا عم احمد علشان لازقه فجسمك كداا). زبره بيتحول لسيخ وبيبان وراشق فكسها وسوتها. ايه بتلزق بوشها فوشه اوي (ممكن تشيل معايا الكرتونه اصلها تعبتنيي اييي). البواب عرقان ومتنح فبزاز ايه اللي متعريه تحت الطرحه وفحلماتها اللي بتقطع الفستان من كتر بروزهم. بيمسك الكرتونه من الجمبين وبيلاقي ايديه حرفيا لازقه فبزازها الكبيره من الجنبين. تامر مدي ضهره ليهم ووشه لباب الاسانسير. ايه بتضغط ببزازها اكتر فايد البواب بكل شرمطه (تااامر ارجع لورا شويه ايي حاسب ايديك يا عم احمد اااي). البواب عرقان ووشه احمر و بيتنح اكتر فبزازها اللي دايسه على ايده. الاسانسير بيقف فالدور الرابع. بنت صغيره بضفاير واقفه عندها حوالي 13 سنه. ايه بتقوله خليها تدخل معانا يا تامر بدل ما تستنا حرام. البت بتدخل ايه بتتزنق فالبواب اكتر. بتحرك كسها على زبره وبتبصله فعنيه كانها بتقوله ايه اللي ناشف ده. بتشب علشان كسها يركب زبره. بتقرب من وشه فشخ. البواب بيتجنن بيمسك بزازها الشمال واليمين كلهم ببطن ايديه ال 2 و بيفعصهم وهي بتتحرك. (ايه بمحن: اااه الاسانسير ده متعب اوي. اييي. ابعد يا تامر شويه). زقته. جوزها لقى نفسه لازق فطيز البنت اللي معاهم. الكاميرا جايبه وش البنت مغمضه ومكسوفه. زبر تامر اصلا على اخره ومولع من اللي ايه بتهببه. تامر بيحرك زبره على طيز و ضهر البنت. البنت بتدوخ سنه. البواب اتجنن من العهر اللي بيحصل. وبسبب تفعيصه بزاز ايه بتخرج من الفستان. بزازها بالكامل. بزازها العظيمه اللي حرفيا تجبر اي زبر ينزل لبنه لوحده. بيبحلق فلحمها. بيمسكه فشخ. ايه تركبه زياده. البواب بينهج ومغمض و فجاه بيشهق بصوت واضح. وزبره فجاه بيغرق الجلابيه. تامر كل ده بيحك زبره فالبنت الصغيره اللي ركبت. من ساعة ما ركبت وهو راشق زبره فضهرها. مغمض وهيجان. ايه بتبتسم للبواب ابتسامه خبيثه. وشوشته بصوت واطي ( لسه زي ما انت شقي يا عم احمد). دخلت بزها جوه الفستان وخرجو من الاسانسير. الكاميرا جايبه البنت الصغيره دايخه جوه الاسانسير وباصه على جلابية البواب اللي غرقانه ولبنه طالع براها ووشه اللي عرقان وبينهج. البواب كانه حيوان مسعور بيقفل باب الاسانسير عليهم واخر حاجه بنشوفها نظرة عنيه لبلل كس البنت الصغيره. و يا عالم هيعمل فيها ايه.
فالعربيه تامر متعصب و بيشتم مراته ( يا كلبه الراجل شكله كان هيجان عليكي اوي وشكله نفسه فلحمك من زمان). ايه فاتحه رجليها وفاتحه زراير فستانها اللي تحت وبتحسس على كسها. ايه ذات نفسها مكنتش مستحمله السكس اللي حصل فالاسانسير. كانت بتدعك فخادها وكسها بكل شهوه وكانها فاوضة نومها ( يا تامر كان بيغتصب بزي. كان ماسكه بشهوه بنت كلب. كان نفسه يدخل زبره فجسمي. شفت جاب لبن قد ايه. كان نفسي اقلعله ملط. ااااااه.). بتبعبص كسها جامد و بتدعك زنبورها وهي بتلحس شفايفها. تامر بيتنح فمنظر مراته وهي جمبه عريانه ملط ومش فارق معاها العربيات اللي بتعدي جمبهم وهم فالشارع. بيمد ايده و بيفتحلها بقية زراير الفستان كلها. بزازها بينطوا. كل جسمها عريان ملط جمبه بيتنح فمنظرها اللي يتعب اي انسان. بيفعص فبزها الشمال. ( ايه: ااااح هيجانه اوي يا حبيبي. بيركن على جمب فمكان فاضي وخلاص مبيستحملش. مانع نفسه من الصبح. وبينزل مصمصه فحلماتها ال 2 وتفعيص فطيازها. ال 2 هيجانين وعلى اخرهم (تامر: على فكره يا ايه انا خلاص زبري على اخره. على اخري بجد. مش قادر.) ايه بتزقه (بس يا راجل عيب كده احنا فالشارع هههه. يلا علشان متتاخرش على صحابك) بتظبط هدومها و هو بيدور العربيه تاني بعصبيه. بيوصل ايه و بتنزل عند البيت وتامر بيمشي علشان معاده مع صحابه.
ايه بتنادي على على ابن البواب ولسه بزازها من فوق عريانه اوي تحت الطرحه. على فحل عنده 15 سنه. متربي و جدع و بيساعد باباه من صغره و فنفس الوقت شاطر فدراسته. ايه بعهر (شيل مني الحاجه يا علي). بيشيل وبيحاول ميبصش على ايه. لحد ما ايه تطلع ميبصش عليها ولا مره. ايه بتعابير وش متضايقه وبتبص على بزازها فمراية الاسانسير وتقول مسيري افشخك يا علي.
وفجاه. بتبرق فالمرايه بتاعة الاسانسير. ولتاني مره ملامح وشها تتغير. ملامح واحده مظلومه. واحده مقهوره. بتسيب دموعها. بتعيط بجد. بحرقه. بترجع تبص فالمرايه وهي بتعيط كانها بتكلم ناس فيها (انتو السبب. و**** انتو السبب. انتو اللي عملتوا كده. انتو. و فجاه رجلها مبتشلهاش. بتغطي وشها بايديها. بتعيط بخوف وبتضم رجليها على بطنها وهي واقعه فالارض. والمشهد بيضلم تدريجي. (انتظروا الجزء القادم. منتظر تفاعلكم و تعليقاتكم. متكسلوش)
الجزء 4:
ايه بتدخل البيت وعنيها بتطق شرار. من كتر العياط عنيها لونها احمر دموي. تدخل على الحمام علطول وتاخد شاور. الكاميرا تتفنن فعرض كل سم فجسمها المغري جدا. بتخلص و بتدخل على ماماتها اوضتها (ماما جايبالك مفاجأه شفتي جبتلك ايه معايا من البيت عندك). امها بتستغرب لما بتشوف لانچيريهاتها (ايه دول يا ايه. ازاي هلبس دول هنا. وكمان انا كبرت على دول). ايه بضحك (يا ماما انت احلى مني اصلا. ثانيا انت هنا عايشه مع ابنك وبنتك). (مديحه: بس تامر جوزك عيب يشوفني كده). ايه بملامح غريبه ولهجه اغرب ( تامر ابنك يا ماما كمان). (مديحه: يا حبيبتي اتعامل معاه زي ابني بس ملبسش قصاده زي ما بلبس قصاد ابني). ايه بتجري عليها بهزار ( عارفه انا لو كنت ابنك وولد وشايفك قدامي كل يوم كده). قربت من وشها و كانها بتكلم تفاصيل وش امها الجميله (كنت كلتك اكل). وفجاه ايه باست شفايف امها. بوسه حقيقيه سخنه شفطت بيها ايه شفايف امها مديحه بتتخض من بوسة بنتها الجنسيه لشفايفها و بترتبك وبتمسح مية بق بنتها اللي غرقت شفايفها و بتكمل كلامها وهي مرتبكه ( يا ايه بطلي هزار.). (ايه: يا ماما تامر بيعتبرك مامته. شفتي اصلا بقى يلبس خفيف ازاي. مش مكسوف منك). بتقرب من ودان امها ( شفتي حاجته كبيره ازاي. صح يا ماما. انا عمري ما تخيلت يا ماما ان فيه راجل يعني حاجته كبيره كده). مديحه مسهمه وبتتكلم بتناحه (كبيره وباينه اوي يا ايه). ايه بتكمل وسوسه فودان امها بشهوه وسخونه (خدتي بالك يا ماما بيتحرك ازاي و راسه ضخمه ازاي). مديحه مرتبكه اوي (ااه يا ايه خدت بالي. مممم بس يا بت عيب الكلام ده. **** يسعدكم يا حبيبتي). ايه بنظره خبيثه وهي باصه على امها ( خلاص يا ماما يبقى انت مينفعش تبقى مكسوفه من تامر. انا هدخل اغير وانام شويه). قبل ما تتام عملت شاي لامها وحطت فيه حاجه زي البودره. جرعه صغيره. بتديلها الشاي وهي بتكلم نفسها ( ده انا هفشخ كسك يا ماما).
بتدخل الاوضه بتطلع الديلدو اللي جابته معاها من شقة امها من الشنطه و بتبص عليه. بتقلع ملط. بتحك الديلدو في طيزها بسخونه و هيجان. وفجاه تفتكر. مشهد قديم لايه وامها. ايه ممدده وهي ١٢ سنه ومامتها بتقولها حبيبتي تعالي اديلك الدوا. بتعري بنتها. بتدهن مرهم على حاجه غريبه. الحاجه تبان وهي نفس الديلدو. بتبص على ايه بهيجان. بتعري طيز بنتها. متنحه فخرم طيز ايه اللي بجبر اللي يشوفه انه يطلع زبره يدعكه علشان يغرق خرمها الجميل بالمني. بتفتح طيز بنتها وبتتنح فخرم طيز ايه.
يرجع مشهد ايه وهي كبيره على سريرها و هي بتعاشر الزبر الصناعي هو هو. بتقفش فبزازها وبتدخل الديلدو فطيزها. وفاتحه بقها هيجانه. بتدخله وبتطلعه بسرعه و بشراسه. بتطلع اهات. يرجع المشهد القديم تاني. ايه قاعده على حجر امها وحضناها وبتعيط (اااي اييي اكتر يا ماما اكتر اكتر اكتر). مشاهد سريعة للموقفين. ايه و هي 12 سنه و امها بتنكحها بالديلدو و وايه دلوقتي وهي على سريرها وطيزها بالعة الديلدو كله جوه خرمها. ايه بتنيك طيزها بجنون ابن كلب. بتنهج فشخ. مشهد البنت الصغيره بتصرخ (اححح اححح حلو اوي حلو اوي اييي يا ماما مممم). وايه الكبيره على سريرها بتصرخ (اوففف طيزي طيزييي ايي ممم). البنت الصغيره بتصرخ و بتشهق بتفرقع وبتصرخ ومشهد ايه الكبيره بتفرقع وبتصرخ وجسمها كله بيترج كان قنبلة نووية انفجرت فيه. ايه بتنام. جوزها بيرجع وبيقوللها بكره بابا جاي هنا يزورنا.
ممدوح من يوم ما اتجوزوا مقابلش ايه وابنه غير مره او مرتين وبسرعه. ايه مش معرفه حماها ان لانا تبقى بنته. بس هو جاي يزور حفيدته علشان وحشته. الصبح بيطلع. ايه على سريرها بتقرى المذكرات. الكاميرا جايبه وشها بس وهي مركزه فالكلام اللي مكتوب والمشاهد سامع صوت الراجل اللي كاتب المذكرات. (راجل واحد مديحه عشقته وهو عشق كسها. ناكها مرتين. عشر كسها مرتين. وخلفت فالحرام منه مرتين. لما حملت اول مره وخلفت رفضت تربي الولد وكانت عايزه ترميه. صعب عليا. ليه نعمل فيه كده هو ذنبة ايه انه اتولد من رحم ست نجسه زي مديحه. ابو الولد ميعرفش مديحه وهي متعرفهوش. بينيكوا بعض ملثمين. زي اي راجل تاني بيعاشرها قصادي. مبيتكلموش وهم بيضاجعوا بعض. كان واحد من ال 3 اللي ضاجعو مراتي قصادي فاول جوازنا. انا عارف اسمائهم وعناوينهم. ده شرطي لما بطلب رجاله من قواد. يومها عشرها بشكل بشع. نزل مرتين فكسها. حملت منه. هو الوحيد اللي سمحتله ينزل فكسها. لقيت ان ارحم حاجه اعملها مع الطفل اللي اتولد اني اضحك على مديحه و اقول ليها اني رميته قصاد باب ****. بس فالحقيقه قلبي مطاوعنيش. انا اديته لابوه. مديحه من يومها متعرفش الولد فين ولا اسمه ايه. و بعد كذا سنه شفته صدفه. نفس الراجل. ممدوح. الوحيد اللي خلى مراتي تعيط قصادي من كتر ما وجع كسها. كان نييك بمعنى الكلمه. طلبت منه يعشر مراتي تاني. وناكها. وحملت منه تاني. حملت ف ايه. ايه بنت الدكر اللي عشر مراتي مرتين. بس مديحه المره دي اصرت تحتفظ بالبنت. ومقولناش لابوها المعلومه. ممدوح معرفش ان مديحه حملت من لبن زبره تاني. ميعرفش حاجه عن وجود ايه. زي ما مديحه متعرفش ان ابنها عايش و بيكبر مع ام تانيه.).
ايه بتخلص قرايه و بتقفل المذكرات. مشهد كاميرا بترجع لورا. وجسم ايه بيبتدى يظهر. ايه لابسه فستان بيت خفيف من غير برا. بزازها الضخمه عريانه سنه. حلماتها بارزه. بتقف على باب اوضتها. بتقرب من راجل قاعد والكاميرا جايباه من ضهره. ايه بتسلم عليه ( وحشتني يا عمو).
اللي قاعد يبقى حماها ممدوح. حماها و ابوها وابو بنتها. بيبحلق فكل جسمها. فبزازها. فكسها. فشفايفها. ايه بتبوس خده جنب شفايفه بشقاوه. ايه بتقول لتامر بهزار (لازم عمو يقعد معانا زي ماما). امها بتضحك ( ده يبقى بيت مسنين كده). بيضحكوا. لانا الرضيعه قاعده على حجر جدها و ابوها فنفس الوقت. ممدوح اللي لسه محافظ على قوته و رجولته وصحته. ايه بتقعد قصادهم و كلام المذكره شغال تلاني وايه بتبص لكل واحد فيهم وبتركيز.
(ممدوح هو ابو ايه. ايه اللي كبرت وفاكراني ابوها. بس الحقيقه عكس كده. ايه بنت ممدوح و مديحه مراتي زي ما تامر ابن ممدوح و ابن مديحه مراتي. كان نفسي اخوها الكبير يكون عارفها علشان ياخدو بالهم على بعض. يحافظوا على بعض ويبعدوا عن وساخة اهلهم و نجاسة اللي خلفوهم.)
ايه بصالهم وبتكلم نفسها. (اخويا عاشرني و اتجوزني. وابويا عاشرني و خلف مني.) تبص على امها بلؤم و بتكمل كلام جوه نفسها (الدور عليكي يا قحبه. الدور عليكي يا ماما انت كمان. لازم تدوقي نتيجة افعالك. لازم تتجوزي ابنك تامر. لازم تتعشري منه. لازم)
المشهد بيضلم تدريجي مع صوت ايه.
الجزء 5:
مشهد جديد. مديحه فالصاله بتتفرج على التليفيزيون و بتشرب عصير وايه باصه عليها من بعيد بلؤم و على وشها ابتسامة مكر. وتبتدي مشاهد سريعة متداخله لايه وهي بتحط لامها حاجه زي البودره فاي حاجه هي بتشربها و بتاكلها. و بيرجع تاني مشهد وش ايه وهي بتبص على امها. ايه واقفه لابسه بيچامة مغطية جسمها كله. بس البيچامه خفيفه اوي و شفافه اوي ولما ايه بتقرب من امها الكاميرا تجيب ضهر ايه. كلوتها باين جدا تحت البيچامه. البيچامه خفيفه و رقيقه ومخلية ايه اسخن من لو هي عريانه. كلوتها الرفيع محشور بين طيازها الكبيره اللي بتترج اوي وهي ماشيه. ووسطها رفيع وحرفيا جسمها بركان سكس. بتكلم مامتها (ماما حبيبتي. انا هنزل الزباله و اطلع. الواد على بقاله يومين مطلعش ياخدها و ريحتها هتقلب الشقه). امها بتبصلها و بتتنح فبنتها. من قدام ايه مش لابسه سنتيانه و البيچامه ضيقه اويي و ممطوطه اوي و مجسمه بزازها الواقفه و حلماتهم ظاهرين اوي وبارزين جدا كانهم ملط. تفاصيل بزاز ايه كلها واضحه و تتعب اي عين تشوفهم. ايه بتضحك لمامتها (ماما عيب كده متنحه فصدري كده ليه ههه). (مديحه: صدرك عريان اوي يا ايه وباين تحت البيجامه ازاي هتنزلي كده!). ايه بتضحك تاني (هههه ماما هو انا مجنونه طبعا هلبس اسدال. ناوليني معلش خمارك اللي جنبك ده علشان اسدالي بيتغسل).
ايه نازله من بيتها فالاسانسير و مبتسمه لنفسها فالمرايه و بترفع خمارها اوي لفوق بتتفرج على بزازها الحلوه اللي متفصله تحت البيچامه و بتحسس برقه و بشهوه على حلماتها اللي ناشفه اوي. وبتفتح زراير البيچامه اللي فوق و فجاه بكل عنف قامت قاطعه بقية الزراير. ايوه بتشد البيچامه بعنف و بزازها بتنفجر قصادها و قصاد المشاهد. بزازها اللي منظرهم السخن هيج ايه شخصيا و ابتدت تقفش فيهم لنفسها وهي بتعض شفايفها. واللي بيفوقها صوت الاسانسير. وبسرعه بتغطي نفسها بالاسدال الصغير بتاع امها اللي واصل بس لحد نص بطنها و بتمسك بيچامتها المقطوعة بتقفلها بقبضة ايديها من تحت. جسمها لسه متغطي كله بس واضح ان بزازها عريانه تحت من غير برا. علي ابن البواب قاعد على طربيزه بيذاكر فمدخل العماره. بيبرق ف ايه. بيبرق فبيچامتها المتقطعه وهي بتحاول تقفلها. بس بيبص فالارض علطول و بيتكسف. الكاميرا جايبه ايه بتقرب عليه بوشها. بزازها بتترج. منظر كله عهر. بزازها من كتر ما هم كبار و منفوخين خرجوا من البيچامه المفتوحه من فوق خصوصا ان البيچامه من كتر ما كانت ضيقه بقت مفتوحه اوي من قدام. بزازها بيرقصوا تحت الاسدال الاسود الشفاف اللي مبين انهم ملط اوي بس مغطيهم. علي بيبص تاني. الكاميرا بتركز على عرقة اللي ابتدى ينزل و على شهوة عنيه لجسم ايه. بيبص على ايديها اللي مكتفة البيچامه و على ايديها التانيه اللي ماسكه كيسين زباله كبار وغصب عنه بيبص تاني على بزازها العريانه ملط وبترقص مع كل خطوه ليها. بيعمل نفسه مركز فالمذاكره وفجاه ايه بتلزق فالطربيزه اللي بيذاكر عليها و بكل بجاحه وطت عليه اوي وقالتله بعهر (علي. ممكن تمسكهم اصلهم كبار اوي ومحتاجه حد يمسكهوملي). الواد يا عيني بيترج مش بيرتعش بس وبيرفع عنيه و بيبص على البزاز الضخمه المولعه اللي مرميه قصاده بشرمطه. بيرد على ايه و هو بيتهته (ححح ااضر يا ست ايه. سسييبي اححم سيبيهم وانا هطلعهم بره صن....). ايه بتقرب و بتلزق فيه اكتر وبكل سخونه بتفرد ضهرها و قصاد وش الواد المراهق بزاز ايه بتترمي لقدام و على الجنبين. متغطين ومتعريين فنفس الوقت. الخمار مجسمهم كانه جلدهم. حلماتها باينه اوي وبارزه اوي. وشكل بزازها متحدد و فرق بزازها فالنص متحدد برضه و كبير اوي. ايه بكل عهر حطتله كيس من الكيسين بتوع الزباله جمبه وكلمته بلؤم واضح (حرام يا علي تطلع الاتنين لوحدك. خايفه يتعبوك اوي.) وكملت بشهوه وهي باصه فعنيه اللي متنحه فبزازها (هتقدر تمسكهم يا علي. ها؟ ولا هيتعبوك؟) وقامت وطت اكتر لحد ما راسها بقت فوق ودانه وبزازها حرفيا لازقه فوشه ووشوشته (اصلهم كبار اوييي محدش يقدر عليهم لوحده) وقامت سايباه وماشيه بترقص طيازها قصاده. الواد بيبرق فطيازها. البيچامه شفافه اويييي. كلوتها ابن كلب. وطيازها مغريه وهي مزنوقه فكلوتها و لحمها كله عهر وفجور. علي بيغمض عينه و بيحاول يتماسك . بيحاول يهدي اعصابه وبيحرك شفايفه بهمهمه و المشاهد بيفهم انه بيحارب وساخة ايه بتربيته و اخلاقه و قيمه اللي اتربى عليها. وبنسمع صوته بيكلم نفسه (**** يتوب عليك يابا و تمشينا من العماره النجسه دي).
وفجاه ايه ندهتله وهي بتصرخ (علي الحقني فيه كلب بره وخايفه اطلع لوحدي). الواد بيقوم و بيمسك كيس الزباله اللي ايه سابتهوله. باصص فالارض وهو رايحلها. الكاميرا بتجيبه بيحاول يغطي زبره اللي وقف غصب عنه بكيس الزباله. و ايه على وشها ابتسامة انتصار. كيس الزباله بيتحرك لليمين وزبر علي بيبان تحت بنطلونه. ايه بتشهق من غير صوت و هو مبياخدش باله انها متنحه فزبره. زبره كبير كبير كبير كانه زبر افريقي. كانه زبر حصان بجد. ايه بتعض شفايفها بهيجان و بتكلم نفسها (يخربيتك يا علي كل ده زبر!!!). بتمشي جمبه بشرمطه. غصب عنه مبقاش مستحمل. اصل مين يقدر يقاوم العهر ده كله. ضعف و عنيه بتيجي على بزازها اللي متغطيه بحتة قماشه خفيفه اوي و بتترج تحتها. باصصلها من الجمب. بزازها زي البندول بترقص وبتسحب الاسدال معاها. بيبص على الارض تاني. بيكلمها بعصبيه (ممفيش كككلاب هنا يا ست ايه. معلش هرجع علشان عندي مذاكره). اتربى انه ميمشيش ورى بتاعه. اتربى على ان مش اي شهوه الواحد يستسلملها. لكن ايه مياصتها تتعب اي دكر (علييي علشان خاطري اصلي بخاف من المنور ده اوي. ضلمه كده ليه. خللي باباك يحط لمبه كمان) وقامت لزقت فيه وهي ماشيه جمبه. كانو ماشيين فالممر اللي بيطلع على المنور اللي فضهر العماره. ووصلوا عند صندوق الزباله. ايه بكل مكر رفعت ايديها اوي علشان ترمي الزباله. اتعمدت تقول (ااااه اييي تقيل اوي) بمحن وهي بترميه. وفجاه على تنح. الاسدال اترفع مع ايد ايه وبزازها اتعرت ملط بالكامل قصاده وهي لسه رافعه ايدها وبوساخه (اييي علي امسكه بقا مش قادرااا اييي. اااه هقع. امسكهم يا عليي ). الواد تعب اوي اوي. مين يستحمل كل اللي بيحصل ده!!. رمى الكيس اللي معاه ولزق فيها علشان كان فاكرها هتقع او يمكن لانه خلاص شهوته استسلمت لعهر ايه. الكاميرا تجيب زبره الناشف اللي خلاص بقى طالع بتاع 20 سم جوه البنطلون قصاده وهو راشق بين طياز ايه. وتجيب وش ايه وهي بتغمض بجد بشهوه وبتعض شفايفها بسبب شعور زبر الحصان اللي فخادها وطيازها حاضنينه (ااااه علي امسكه بقى انا تعبانه. امسكه. امسكوووو يا علي تعبانه اوييي). كانت بتلزق فيه من تحت و كانها بتشفط زبره شفط. (اااه لاءااا اييي حاسب يا على عيب انت لازق فجسمي ايييي. حاسب بزي يا علي متمسكهوش كدا ااااي). الواد فجاه اتصدم. الكاميرا تجيبه متنح فايديه الاتنين اللي حرفيا مقفشه بزاز ايه الاتنين من تحت الاسدال وبيبص على زبره اللي محشور فطيازها الكبيره اللي حرفيا راكبه زبره. و قام جاري على البيت بسرعه من غير ما ينطق. وايه بصاله باستهزاء وبتعض شفايفها وهي بتتفرج على زبر الطور اللي بيترج وهو بيجري. ايه رجعت البيت شافته. على باصص فالارض قاعد على الكرسي. قربت منه وقالت بمياصه (مش عيب اللي عملته ده يا علي. فيه حد يلزق فست كده من ورا!). الواد وشه محمر و باصص فالارض. قامت بضوافرها لمست دقنه ورفعت راسه لمستوى بزازها وهو مستسلم تماما وكلمته بكل فجر و انوثه (يخربيتك انت ازاي فحل كده و قمر كده!! قطعت بزازي يخربيتك!!). و قامت سايباه وطالعه علشان تركب الاسانسير. على بيبص على زبره اللي واقف بين رجليه وعلى طياز اللبوه اللي بتترقص قصاده. ولاول مره يلمس زبره. ويدعكه على جسم ست. ايه فجاه وطت وفنست وفتحت وراكها اوي. عملت نفسها بتعدل شبشبها. واقفه بالجنب والاسدال طاير لقدام والبزاز الوسخه عريانه ملط قصاده. بصتله وعضت شفايفها بكسوف. مقدرش يسيب زبره. الكاميرا جايباه بيدعك زبره وهو متنح فبزازها اللي مدلدله منها. وقامت الوسخه فجاه اتعدلت ومسكت بزازها كتفتهم بكف ايديها وهي عامله مكسوفه وبتعضله شفايفها و ابتدت تمشي ناحيته وهي باصه على زبره اللي بيدعكه قصادها وعنيها بتلمع. وهو خلاص اتجنن بقى يدعك بعنف و بقسوه وفجاه لقاها قصاده بترفعله الاسدال وبتفرجه بزازها الملط وبتعضله شفايفها و..... وفجاه شهق بصوت عالي (ااااااااه اااه). جسمه بيرتعش واللبن خرج من هدومه. من قوة لبنه ولانه عمره ما عمل عاده سريه فحياته اللبن طرطش على بزاز ايه. لبن الواد غرقه و غرقها وغرق لحم بزازها و هدومها. سابته وهي بصاله بصة اذلال. ذلته و بهدلته. والمشهد بيضلم وهي بتتمشى بشرمطه وبتدخل الاسانسير وهو مغمض وبينهج واللبن مغرق ايديه و هدومه و كتبه اللي كان بيذاكر فيها.
ايه طلعت البيت و امها كانت لسه بتتفرج على التليفزيون. سلمت عليها بسرعه ومن قبل ما امها تاخد بالها من هدومها ولبن الزبر اللي طرطش عليها و غرقها جريت على اوضتها. دخلت على جوزها. تامر اول ما شافها صرخ فيها (انت نزلتي كده ازاي!!). بصتله بلا مبالاه وهي بتشد اسدالها لتحت وسايبه البيچامه مفتوحه ومرميه عالجنبين علشان توريه انها كانت فالشارع وبزازها ملط (كده ازاي يا حبيبي). قام وقعد على السرير وهو ماسك زبره وعامل متعصب (انت يا شرموطه نزلتي ازاي ملط كده!!! انت مجنونه!! و ايه اللي على هدومك ده؟). كانت عايزه تجننه. عايزه توصل اخوها الديوث لدرجة هيجان عمره ما وصلها قبل كده. قلعت هدومها و رمتها على وشه من غير ما تكلمه. تامر مسك الهدوم واتجنن (لبن مين ده يا بنت الكلب!! مين اللي فرجتيه على لحمك يا وسخااا). ردت عليه وكانه خدامها (مش مهم مين يا حبيبي المهم ان جسم مراتك تعب زبره وخلاه يعشر هدومي ولحمي) و قامت قربت منه و كلمته بعهر (شفت اللبن مغرق بزازي ازاي!!) وقامت قعدت بوشها على حجره وزقته نيمته على ضهره و وطت خلت بزازها مدلدله فوق عنيه وقامت كملت عهرها (هي بزازي بتتعب الازبار للدرجادي يا قلبي). تامر مستحملش كل الدياثه دي وقام مسك بنطلون بيچامتها شده من الجنبين قطعه وقام بسرعة البرق مطلع زبره وشد كلوتها و قام حاشر زبره فطيزها. كان بيصرخ زي المجنون (ايوه يا وسخه لحمك يوقف اي زبر. بوقف اي زبر. لحمك تعبني اوي يا منيوكااا).
مديحه وهي بتتفرج على التليفيزيون بتسمع صوت عالي من اوضة ايه و جوزها. صوت صويت. صوت اهات و محن. الكاميرا جايبه وشها. بتحاول متركزش. بس بتضعف. وحشها صوت الهيجان و النيك اوي. اتمشت بهدوء لحد ما وصلت عند اوضة بنتها. و حطت ودانها على الباب. و مكنتش مصدقه ودانها. مشاهد سريعه بتتنقل بين مديحه اللي بتتصنت على بنتها وجوزها و بين تامر اللي حرفيا اتجنن بسبب تدييث مراته ليه. كان حاضنها من ضهرها و عمال يخبط زبره كله فطيزها وهي اتحولت لالة جنس قذره. كانت بتشفط زبره شفط بعضلات طيزها وبتتنطط كانها ممسوسه وبتصرخ وبتصوت (اااه نيييك يا عرص نيييييك. نيييك طيزي يا عرصييي. نيك خرمي الوسخ ااااااح اجمد اجمد اجمااااااد اااااه) وفجاه قامت وزقته على ضهره وهي بتضحك (بس يا راجل طيزي مش نضيفه شفت وسخت زبرك ازاي). تامر فعلا كان على اخره. مكنش فارق معاه الخره اللي زبره اتغرق بيه من خرم طيز ايه. كان بيكلمها بتعب حقيقي وهو بيدعك خره طيز ايه اللي مغرق زبره (ايه حبيبتي انا تعبان. حرام عليكي. انت مانعه نفسك عني ليه!! بتجننيني ليه كده!!) قامت ضاحكاله ضحكه صايعه (هو انت لسه شفت جنان يا معرص ههه. نام يا روحي علشان زبرك ميتعبكش زياده. انت عندك شغل بدري الصبح) وفتحت الباب وشافت اللي كانت متوقعاه. امها خطواتها بتجري على اوضتها. ايه كانت متعمده تصرخ وهي بتتناك علشان تسمع امها و فهمت ان امها كانت بتتصنت عليهم.
ايه قلعت بنطلون بيچامتها اللي تامر قطعهولها ومن هيجانه كان بينكح طيزها وهي لابساه وقلعت كلوتاها و مشيت ناحية الحمام ملط. وفجاه امها ندهتلها بزعيق (ايه تعالي هنا). ايه دخلت على مامتها عريانه ملط وفجاه مديحه امها لطشتها بالالم جامد و قفلت الباب و قامت ضرباها تاني (ايه اللي انا سمعته ده !!! ايه القرف ده!!! هو مفيش احترام اني موجوده معاكم!!! ازاي اصلا تخلي جوزك ينام معاكي من ورا!!!). وفجاه قامت ايه لطشت امها بالقلم. ايه اتحولت لحيوان مسعور. امها مصدومه (ايه انت اتجننتي!!). البت لطشت امها تاني (انا اللي اتجننت!! ها!! انا!!؟) وقامت مسكت امها من شعرها جامد ووقعتها على الارض وفضلت شداها. مديحه صوتت وهي بتعيط (انت بتعملي ايه!!! انت مجنووونا). ايه قعدت على حجر امها بوشها. الكاميرا مركزه على الوشين. ايه بتعيط وهي بتصرخ فامها (فاكره كنتي بتقعديني على حجرك كده ازااااي) وقامت ضاربه امها تاني وهي بتعيط (فاكره يا ماما كنتي بتعملي فيا ايه!!! فاكره ولا لا يا مامااا) وفجاه ايه انهارت وحضنت امها وهي لسه بتقول نفس الكلام (فاكره كنتي بتعملي ايه!!! حرام عليكي!! عملتي فيا ليه كدااا يا ماما!!). مديحه حضنتها جامد. ايه كانت ملط و امها حاضناها فعلا بخوف. مديحه كانت بتعيط اوي و بجد (اسفه اسفه اسفه يا بنتي. كنت فاكراكي نسيتي. كنت مجنونه. معرفش ازاي كنت بعمل كده. معرفش يا ايه. ايه بس فكرك باللي حصل زمان.). (اسفه يا ماما. اسفه مش قصدي. مش قصدي اضربك. سامحيني ونبي. سامحيني). مديحه حضنت وش بنتها و الاتنين بيعيطوا (مسامحاكي يا حبيبتي. بس انسي علشان خاطري. انسي. من يوم ما باباكي مات فالحادثه و انا تبت. و**** تبت يا حبيبتي. بقالي 6 سنين مش بعمل حاجه غير اني بدعي انك تسامحيني وانك تنسي. بقالي 6 سنين بحاول اكفر عن كل اللي عملته. كنت فاكراكي نسيتي. كنت فاكراكي نسيتي زي ما انا فعلا نسيت. سامحيني يا حبيبتي). ايه كانت هديت و مامتها بتتكلم. (مسامحاكي يا ماما. استحمليني علشان خاطري. وعد مني عمري ما هفتكر اي حاجه من ايام زمان. اسفه يا ماما. اسفه) و قامت باست راس امها. (يلا نامي انت و ارتاحي. متناميش زعلانه مني يا ماما). ايه سابت امها و خرجت وابتدت تكلم نفسها بس ملامحها كانت اتبدلت تاني للشر (اسامحك ازاي يا وسخه. اسامحك على ايه ولا ايه. مش هسامحك غير لما اشفي غليلي منك. مش هسامحك غير لما اعمل فيكي كل اللي عملتيه فيا. كله يا ماما). (انتظروا الجزء القادم.)
الجزء 6:
المشهد بيبتدي جوه صيدليه بابها الحديد مقفول من بره. جوه الصيدليه ايه واقفه مع دكتور. سنها باين عليه انه صغير. دكتور شاب بيحذرها (خدي بالك. البودره دي زي المخدرات. الست او الراجل اللي هياخدها هيبقى مدمن ليها من غير ما يحس. ايه بتساله (اهم حاجه تاثيرها. شهوتهم هيجرالها ايه.). الدكتور بيمسك فجاه بزازها. ايه بتفتح بقها بمياصه (احمد مالك!! هو انت خدت من البودره هههه؟ ولا بتديها لمامتك؟ ههه). الدكتور (احمد) فعص بزازها اجمد بس بعصبيه وشخط فيها (اياكي تجيبي سيرة ماما!! انا لما قررت اساعدك حذرتك انك تحاولي تتكلمي عن علاقتي بماما. حصل ولا لاء). ايه صدرها وجعها اوي وشالت ايده. وولعت سيجاره بعصبيه. ضحكلها احمد بخبث (مش عيب بنوته 15 سنه تشرب سجاير؟!). ايه كانت بتكلمه جد وكانت مهمومه (احمد. انا مصدقتش نفسي لما لقيتك رادد على رسايلي اللي بعتلك منها الف رساله. مصدقتش اني اخيرا بتكلم مع اجراء ابن فالعالم. اني بتكلم مع روميو اللي عشق چولييت امه و اتجوزها و خلف منها كمان. انت ازاي كنت عارض لحم مي كده لاي عين!!). احمد اتعصب وشخط فيها (ايه. مش وقته الكلام ده. الدوا ده زي ما حذرتك. بنفس الجرعات اللي كتبتهالك. الكميه دي عمرها ما تبوظ الا بعد زمن طويل. مواد طبيعيه نادره. انا استخدمته مع ماما. فظيع يا بت. واللبوس ده الواحده منه تودي فستين داهيه. ده ملوش اي تحذيرات. احشريها فخرم اي طيز وشوفي اللي هيجرى بعدها.). ايه ابتسمتله (متشكره اوي يا احمد). احمد ق****ا (خلي بيننا رسايل و انا جمبك فاي وقت تحتاجيني. بس عايزه نصيحتي. انسي. انسي انت لسه صغيره.). ايه ضحكتله بهم (حاضر هحاول انسى).
وفجاه المشهد بينتهي. ايه كانت بتفتكر علاقتها بدكتور احمد و بتبتسم. كانت واقفه بره اوضة امها. وماسكه ازازة البودره وبتحط منها فكوباية شاي. بتحط لامها دوا الهيجان. بتناديها ( ماما انت مش ناويه بقى تلبسي الهدوم اللي جبتهالك). مديحه: بس يا ايه. قلتلك هلبس الحاجات دي ازاي قصاد جوزك). مديحه بتشرب. ايه عنيها بتلمع. طيب يا ماما انا هدخل انام. سابت امها وهي عارفه ان الدوا ده هيفشخها. ماما لو احتاجتي حاجه ناديني يا عمري). المشهد اللي بعده. مديحه نايمه على السرير عرقانه وبتتلوى. بتكلم نفسها ااااه عايزه اقاوم. مش عايزه اعمل كده فكسي تاني. مش عايزه اعمل اللي كنت بعمله زمان. مين طيب يطفي نار كسييي ايي ايي بقا انا مش قادراا). الكاميرا جايبه ايه بتتصنت على امها. ايه بتفتح الباب فجاه. بتشوف امها عرقانه. مالك يا ماما. انت منمتيش لحد دلوقتي. انتي عيانه. ايه بتحط ايديها على بزاز امها اللي معظمها عريان ومنفوخ وعرقان. ده انتي سخنه. ايه كانت بتفعص بز امها بشهوه. ايوه وشها كله تعب و محن. مديحه بتتخض من دعك بنتها. قامت و حاولت تبان عاديه ( لا يا حبيبتي يلا انا هقوم علشان اعملكم فطار. كليتك خلاص وشغل جوزك معادهم قرب). ايه بتبصلها بلؤم. بيخلصوا اكل. وفالمطبخ ايه بتسالها بمكر.( ماما ملقيتتليش حل فموضوع اللي كلمتك عنه). قالتلها انهي موضوع. بكسوف ايه قالت (موضوع الهيجان يا ماما.) (مديحه: انت عملت تاني كده!!). لا يا ماما. بس تعبانه اوي. قربت من وش امها. قالت بهيجان تعبانه اوي. امها سالتها بمحن وهي بتهته طب وتامر فين من كل ده. يا ماما ده لسه عاملين امبارح. قطعني يا ماما. وبرضه لسه هيجانه. امها بتبص وبتتفاجيء ان البت ماسكه بزازها. ايوه معفصاها. مديحه بعدت عنها. مديحه بتتكلم بارتباك (يا حبيبتي متفكريش كتير انت كويسه). ايه رجعت توشوشها. يا ماما حاسه ان بين رجليا فيه بركان. ده امبارح فيه راجل اتحرش بيا وبدل ما الم عليه الناس. سبته يلمسني يا ماما. امها عرقت وبتهته. لمسك ازاي يا ايه. ايه بتقرب من وش امها وعنيها بتلمع. كنت واقفه فمحل بتفرج على هدوم لقيته بيلزق فيا من ورا اوي. ايه بتبرق فوش امها. مديحه مغمضه. وبعدين يا ايه. بتاعه يا ماما دخل بين توتتي اوي. وجعني اوي. مديحه بتفتح بقها وهي مغمضه. بتاعه كان ضاغط على. ايه قربت من ودن امها وقالت بتاعه كان بيحك فكسي اوي يا ماما. مديحه بتشهق بهيجان. ايه بلؤم (ماما يلا روحي. هعمل شاي لينا واجي اكملك.). ايه بتكلم نفسها (تامر نزل الشغل. وانا مش رايحه الكله وهستفرد بيكي يا مامتي).
مديحه فالليفينج بتفتكر مشهد. وهي مع جوزها فمحل هدوم. والبياع بيلمس صدرها وهي بتقولة سيب بزي جوزي موجود. ومشهد تاني حد بيبعبصها ففرح وهي واقفه جمب جوزها ومبسوطه. ومشهد تالت دكتور بيفتح زراير فستانها. باصص على بزازها. جوزها قاعد بره ورا الستاره. مديحه مش مصدقه. دكتور بتعمل ايه. شششش. بيحسس على بزازها. عيب كده. شششش. بيشد البرا. بزازها بتتعرى. بضحكه شيطانيه تقول للدكتور عيب كده. يقوم مقفش فبزازها ونازل فيهم تفعيص.
ايه بتعمل الشاي وبتحط فيه دوا لامها تاني وكتير. و بترجع وبتفوق امها من ذكريات شرمطتها. اشربي يا ماما . ايه فجاه قالت (ماما ايه رايك اعد معاكي انهرده. يلا نسغل فيلم. تعالي نشغل التليفيزيون.) ايه عارفه ان فيه فيلم اجنبي سافل شغال على شبكة قنوات مبتقطعش السكس. فيلم كله بوس وحك. بس اقوى مشهد. مشهد ست بتتناك من ورا وقدام من راجلين. مشهد دقيقتين. مديحه اصلا والفيلم شغال بتجيلها مشاهد شفايفها بترتعش وبتعرق. مع مشاهد البوس. بتغمض عنيها. ومع مشاهد الحك بتعض شفايفها. لما جه مشهد النيك الكامل. قالت لايه اقفلي القرف ده. ياماما الريموت بايظ. انا هغمض عنيا ولما يخلص قوليلي. مديحه بتتنح فالمشهد. بتعض شفايفها. نيك قوي. ست بتتقطع. بتصرخ. مديحه بتحط صوباعها على كسها. بتغمض. بتفتح رجلها. بتحط ايديها كلها. بتفتح بقها. ايه عامله نفسها مغمضه بس شايفه كل حاجه. فجاه لانا الرضيعه عيطت و صرخت علشان عايزه ترضع. فنفس اللحظه اللي مديحه بتدوس على كسها وبتشهق.
ايه قالتلها تعالي نشوفها يا ماما. ايه بترضع لانا. و بتبص بهيجان على وش امها. وبتعض شفايفها. بتركز اوي فشفايف امها اللي مغمضه وزي ما تكون نايمه. بتخلص رضاعه. ايه بتقول لامها. ماما ونبي البسي الحاجات اللي جبتها. ولو على تامر انا هساله لو متضايق. وفجاه شدتها ووقفتها قصاد الدولاب. الدوا مخلي مديحه دايخه و كانها شاربه فودكا. طب مش وقته يا ايه. ايه بلؤم ومكر بتقوللها ده ده وقته يا ماما. علشان خاطري يلا يا ماما اقلعي الاسدال. امها بتقلع الاسدال. ايه بتوشوشها كله يا ماما. مديحه قالتلها كله ايه يا بنت. عيب كده. يا ماما اللانجيريز بيبقوا احلى من غير اللي تحت. تحبي تقيسي ده ولا ده الاول. مديحه بتبرق فاللانجيري وبتهيج عليه. سافل فشخ. تشاور عليه. ايه بتديهولها. بتقرب منها نيك. جسمها لازق فجسم امها. ووشها لازق. بتكلم امها بهيجان (هقلعك البرا. عارفه انا لو ولد كنت هتجنن وانسا انك ماما وغالبا كنت هتجوزك. هتجوزك. هتجوزك يا مااامااا.). مديحه وشها بيرتعش وعرقانه. ايه بتقلعها البرا. وبتبحلق فبزاز امها. ايه بتكمل كلامها بهيجان حقيقي ( لو كنت ابنك ازاي هستحمل الجسم ده.) مديحه بتغطي بزازها بايديها وبترد على بنتها. الحمد .... انك مش ولد وطلعتي بنت. بيضحكوا. ايه بتركز فضحكة امها. دي بتعشق امها بجد. امها بتلبس اللانجري. ابن كلب. بزازها عريانه ملط.
لانچيري قصير لدرجة ان الكلوت باين فالمرايه . مديحه مش مصدقه شكلها اللي شايفاه فالمرايه ( يعني عايزاني اقعد قصاد جوزك كده. مستحيل يا ايه). ايه متنحه وهاجت وباصه على بزاز امها. عندك حق يا ماما. صدرك عريان اوي. تعالي نجرب ده. طلعتلها واحد خفيف اوي بس مش شفاف. مقور زياده. فرق بزها باين. اهو ده تحفه. يا ايه صدري عريان. ماما. ده ابنك. كل الولاد بيشوفوا مامتهم كده. بس حلماتي بارزه يا ايه. ايه بمحن وريني كده. لا مش اوي يا ماما. شكلك عادي و****. ونبي يا ماما. حاضر ي حبيبتي. ايه قالتلها بهيجان اوي (طب يلا علشان تقلعي). قربت قلعت امها. متنحه فبزازها. بتقرب شفايفها. من شفايف امها. الكلام كانه طالع من كسها (بحبك اوي يا مامتي). وقامت بايساها بقحبنه اوي لدرجة ان شفايف مديحه اتفعصت كلها بشفايف بنتها. ايه مزودتش فالبوسه وسالتها بمحن ( ماما شوفيلي حل فموضوعي.) مددوا على السرير. ايه قالت عارفه واحده صاحبتنا سافله عملتلنا حاجه اسمها اختبار الهيجان. البنت تقول كسي كتير. لو تعبت قبل ١٠ مرات تبقى هيجانه. امها بتضحك يخربيت دماغكم. يا ماما تخيلي من كتر هيجاني جيت اعمل كده. تخيلي كنت هفرقع من غير ما المس كسي. امها عرقانه و تعبانه و بتهته (عيب يا ايه كده). يا ماما انا بحب اكلمك كانك صاحبتي. ايه سالتها بهزار (يا ماما تعالي نجرب التجربه دي عليكي.) بس يا كلبه. يا ماما ونبي انا متاكده انك مش هتحسي بحاجه. مديحه بتغمض. مكسوفه. بتقول بصوت واطي كسي. البودره الزفت اللي ايه بتحطلها منها بهدلت هرموناتها. بتقول كسيي. بترتعش. كسيييي. بتعرق. كسيييي. بقت تقولها بمحن. بتفتح رجلها سنه. ايه متنحه. الدوا خلاص فشخ امها. كسييييي. ماله كسك يا ماما. امها بتكمل كسيييي. بتشهق. ايه بتوشوشها. ماله كسك. كسي كسي كسي. كسيي. ايه بلؤم بتفوقها. ماما كسبتي قدرتي تقوليها ٢٠ مره. يلا هسيبك تنامي. بتخرج. مديحه عرقانه. وبتقول كسي. كسي هيموت. مش قادره ااااه. حد يطفي نار كسي. كسي اللي مشرمط لحمي ومبقتش قادره. المشهد بيخلص. وبيضلم تدريجي على مديحه و هي بتفعص بزازها و بتتلوى على السرير. (انتظروا الجزء القادم..)
الجزء 7:
ايه و تامر فالعربيه. تامر بيوصل مراته الكليه. ايه فالسكه بتكلم نفسها والمشاهد بيسمعها (يا ترى يا اخويا يا حبيبي هتستحمل قد ايه الحريقة اللي بعملها فزبرك دي. انت علشان تعشر ماما محتاج تبقى يا اما مجنون يا اما هيجان زي الطور. انا بقى هخلي الهيجان يملى قلبك وعقلك و روحك. هجننك رسمي. زي ما جننت امك مديحه اللبوه. امك فاضل عليها تكه و تستوي. بس انت اصعب منها. كان نفسي بجد اعرف ايه اللي انت هببته فامك زمان ومش عايز تحكيه. واضح انها كانت تاعبه زبرك اوي. ده انا كل ما اجيب سيرتها بحس ان راس زبرك هتقطع هدومك. اكيد دياثتك و تعريصك ده كله ليه اساس و سبب. واكيد امك و ابونا ممدوح ليهم يد. لسه انت كمان يا بابا ممدوح. لسه لما افوقلك. مش متخيل يا بابا اللي مخططاه لسه ليك فدماغي. هخليكم تندموا كلكم على اليوم اللي اخترتم فيه سكة النجاسه و الوساخه. اما انت يا تمورتي يا اخويا وجوزي و القرني بتاعي. هخليك تنيك امي و قصادي. يوه قصدي امنا هههه. امنا يا انجس اخ فالدنيا.).
ايه بتوقف كلام مع نفسها فدماغها. بيوصلوا خلاص عند كليتها. بتخرج بتقوله متيجي احضر معايا المحاضره. (تامر: يا ايه ورايا شغل مهم. انت بتهزري. وكمان هدخل ازاي.) بمياصه تقوله براحتك. تبص يمينها وشمالها. مفيش حد. كانت لابسه قميص ضيق زرايره مفتوحه تحت قميصها. فرق بزها باين خفيف. البرا بتاعها معلم فالقميص. وتحته جيبه طويله اوي شفافه سنه بس على غير العاده لابسه تحتيها بنطلون. ايه بشقاوه لجوزها. ( تصدق الجو حر اوي انهارده. مش مستحمله هدومي دي. وقصاد تامر اللي مش مصدق عنيه. قلعت الچيبه فثانيه واحده. اللي تحت كان بنطلون رمادي غامق بس خفيف نيك. فيزون ضيق رقيق جدا وخفيف جدا. تامر تنح فمراته. فالبنطلون اللي متحدد نيك على كسها ومبين تفاصيله. ايه قالتله بدلع ( مالك. البنطلون وحش ولا ايه.) وقامت لافه وموطيه. احا البنطلون مشدود على طيزها. فشخ. شفاف فشخ. خرم طيزها باين نيك. وكسها شعره باين من البنطلون. الكاميرا جايبه تعابير وش الديوث تامر. اللي كبر على حب التعريص والدياثه. بنسمع صوته بيكلم نفسه ( احا يا بنت ... الكلب انت مش لابسه بانتي كمان). وقفت وقالتله بمياصه ( يرضيك احرم ازبار الرجاله من كسي وفرق طيزي ههههه) وقامت ضاحكه ضحكه شرموطه فشخ. قامت موطياله وكانت قاصده توريه فرق بزازها اللي باين بين حجابها و القميص. كمية لحمه عريانه من كتافها و بزازها تودي فداهيه. كملت بمياصه و دلع (تعالي معايا يا روحي واتمتع بمراتك المنيوكه وهي بتغتصب ازبار كل الرجاله بشرمطتها.) وقامت مدت ايديها رفعتله فرامل اليد. ولفت المفتاح وبطلت العربيه. تامر متنح. ايوه اصل الديوث اوي كده شرمطة مراته ممكن تجننه حرفيا. لو نص سم متعري من كتاف مراته فالشارع او بين حجابها و بزازها. ممكن يجيبهم بسبب هيجان الرجاله على النص سم ده. تامر متنح. وخرج. ايه بضحك (يخربيتك داري زبرك اللي هيخرم البنطلون. تامر بيدعك زبره وهو بيكلمها و بيتاكد ان مفيش حد شايفهم (يخربيتك يا ايه انت عريانه ملط. ده خرم طيزك باين). بدلع قالتله (عارفه يا حبيبي. يلا امشي لوحدك. انت مفروض متعرفنيش. ١٠ دقايق وتروح اوضى ٢٠٤ فالمبنى ده. تدخل وتقول انك مسجل جديد وتقول للدكتوره اسمك. وتعد.)
فالمحاضره. تامر بيدخل ويعمل زي ما اتفق مع ايه. بس ايه مش موجوده. تامر يعد على كرسي فاضي وسط ولاد. بس ايه مش موجوده. بيقلق وبيخاف انه غلط فالاوضه. الدكتوره بتبتدي الشرح. فجاه ايه بتدخل. تامر بيبرق فيها. احا بنت الكلب قلعت البرا كمان. القميص متجسم على صدرها ومبين تفاصيل بزازها وفرق بزازها. والبنطلون شحطته اكتر ودخلته جوه كسها. جوه كسها حرفيا. شفايف كسها مدلدله و بتتحرك قصاد اللي قاعدين. بتمشي بدلع. وتقعد اول صف. تامر مبحلق. واحد جمبه قال ( انت امك داعيالك انك جيت معانا فسكشننا). تامر ساله وهو عرقان. مين دي. (دي ايه اوسخ شرموطه عندنا فالكليه ويمكن فمصر كلها). تامر مستمتع نيك بالحوار. شرموطه ليه. (زميل ايه: احا بنت المتناكه مخلية ازبارنا تصوت. ده مفيش حد بيشوفها مبيضربش عليها 10 كل يوم). تامر بيلمس زبره و عرقان. الواد بيكمل (دي فاضلها تكه وتيجي ملط. احا يخربيت شرمطة جسمها). تامر بيحسس اكتر. الواد بيقول (وكمان متجوزه). تامر قال بتمثيل و استغراب ( معقول!!). الواد قال (ده اكبر معرص فالدنيا ده ديوث بس حقه. احا دي لو مراتي هجيب رجاله تنيك فلحمها كل ثانيه فعمري. الجسم ده مينفعش يبقى ملك واحد بس.) الواد بيبتدي يركز فالمحاضره. تامر عرقان وزبره واقف نيك. اللي جمبه الناحيه التانيه مشغل فيديو على موبايله لواحده ماشيه والكاميرا مركزه على طيزها وفخادها. كان واحد مشغل كاميرة موبايله و ماشي ورا واحده لابسه قذر اوي وبيصور حركة طيازها و فخادها. تامر بيبرق و بيفتكر الهدوم اللي البنت لابساها (بيقول للواد دي ايه.!!) الواد قال ( هسسس. ايوه بنت اللبوه دي من اول يوم فالكليه. كل يوم لازم اصورها واصور لبونتها). تامر بيتهته. ممكن اتفرج. الفيديو يبقى المشهد الرئيسي. ايه من ضهرها ماشيه بشرمطه. جسمها متشرمط. تامر بيكلم نفسه (ايوه هي طرحتك و قميصك وده بنطلونك اللي ضربتك بالقلم يوم ما لبستيه علشان كسك كان باين منه) الفيديو بيخلص. تامر متنح. الواد بيقوله هات اللي بعده. الفيديو اللي بعده ايه ماشيه وكلوتها باين نيك. تامر بيلمس زبره. الفيديو اللي بعده ايه بزازها باينه تحت الطرحه. بيحسس على زبره. اللي بعده ايه ماشيه بوشها وبزازها بيتمرجحوا ومن غير برا. تامر بيعض شفايفه. اللي بعده ايه بتتبعبص فطيزها جامد عند التصوير. نفس المشهد اللي هو شافه فالحقيقه يوم ما راحلها الكليه اول مره. الواد زميل ايه بيتكلم بصوت واطي اوي. (نفسي انشر الفيديوهات دي عالنت). تامر عنيه بتبرق (فكره هايله. بص انا اصلا دارس كومبيوتر. هساعد نعمل سايت سكس خاص ب ايه بس. ويبقى بفلوس كمان). الواد بيقوله ( نفسي بجد. عارف انا عندي ليها بتاع ٦٠٠ فيديو لحد دلوقتي). تامر بيحسس على زبره وبيكلم الواد ( وانا بقى هجيبلك معلومات عنها. ويمكن تقدر تصورها فحمام بيتها و وهي بتستحمى كمان). الواد بيقوله ( ده انت شكلك نفسك تزني فشرفها اوي !!!!). تامر يقوله ( انا عايز انيك شرف جوزها بنت اللبوه دي). الواد بيكتبله رقمه. ويقول (خلينا نتقابل ونتفق بعد المحاضره). الواد يبرق لتامر ويقرب من شفايفه. ويحسس بايده على ايد تامر وبيتكلم بمياصه ( وارحم زبرك اللي انت فاشخه ده). الواد يمسك زبر تامر. الواد يبرق. (احا كل ده.) تامر بيتنح فشفايف الواد. بلؤم قال ( عجبك؟) قال لتامر بهيجان ( يخربيتك. ايه كل ده!!). الكاميرا تجيب وش تامر مش مصدق. متوقعش ان كريم يكون خول. بس هو الواد قمر وزي البدر بجد. كريم فتحله فيديو جديد. شوف ده كده. صورته باتفاق مع علاء اللي قاعد هناك ده. و بيشاور على واحد زميلهم قاعد فنفس السيكشن. الفيديو بيبقى شاشه رئيسية. نفس مشهد ايه فاول الجزء لما زميلها كان بيدعك كسها بالكراسه قبل ما تنزل لجوزها و قبل ما نفس الواد يبعبص طيازها عند مكتب التصوير. تامر بيتنح. الواد كان بينيك كسها حرفيا وهي بترقص فخادها من الهيجان. زميل ايه بيكمل (احنا اتفقنا نعمل فيديو جديد انهرده). تامر مش مصدق اللي بيسمعه ولا مصدق اللي هو شايفه (ممكن اشترك معاكم؟؟). الواد رد عليه بصوت واطي ( طبعا يا تموره. يا ريت نغتصب بنت ... الكلب دي. ده فيه كمان واحده صاحبتنا مشتركه معانا بس واضح انها بتحب ايه موت). (تامر: معقول بنت كمان معاكم.!!) (كريم: البت شافت بالصدفه فيديو لايه على تليفوني. وقالتلي انها نفسها تفضحها. اكيد غيرانه منها. المهم خلينا بس نركز فالمحاضره ولما تخلص هقريك الحوار). المحاضره بتخلص. كل الطلاب بيخرجوا من الباب. فاتن بتنادي ايه. ايه انا مش فاهمه دي. وواضح من نظرات فاتن انها هي البنت اللي متفقه مع علاء و كريم. نظرات حقد و لؤم. ايه بتروح قدامها وبتوطي وبتسالها فين. (ااه دي يا فاتن بتتعمل كده). بتفنس وبترسم فكراسة فاتن. علاء بيجي فجاه يقف جمب ايه. يلمس طيزها. (ممكن افهم دي معاكم). ايه بتاخد بالها انه نفس الولد اللي فشخ كسها مرتين قبل كده. بتقوله اوك. بتفنس فشخ. بتبص على جوزها عمال يتكلم مع اللي جمبه. بس الحقيقه انهم كانو بيصوروا ايه. بيصوروها وهي بتفنس اوي. وبترفع طيزها اوي. الواد قافش فطيزها. بتعمل مش حاسه بحاجه وبترسم. فاتن بتبص لعلاء وعنيها بتلمع وبتقوله بشافيفها افشخها. بيلمس كسها وبيحرك صباعه بشويش. ايه بتغمض عنيها. تامر بيلمس زبره وهو بيصورها. علاء بيسال الواد اللي بيصور بشفايفه مين ده. قصده على تامر. كريم بيقوله برضه بشفايفه (ده معانا.). علاء بيضغط على كس ايه. بتفنس اكتر. بيطلع بصباعه على فرق طيزها. بيدوس على خرم طيزها. بيبعبص خرم طيزها اوي. فاتن عامله نفسها مش واخده بالها. ايه بتفتح رجلها اكتر. اكتر. خرم طيزها يبان مالبنطلون. الواد يدوس اكتر. ايه بتحرك وسطها. بترتعش. فاتن تقول (ايه. لا اعتقد دي بتترسم كده). وتاخد منها القلم. الواد بيعفص فكس ايه. ايه بتغمض عنيها بتبص على جوزها متلاقيهوش. بتتخض. هو راح فين. فجاه تسمع صوت جوزها جمبها ( ممكن افهم معاكم). ويقوم ماسك طيزها. ايه بتشهق. فاتن بتبص على زبر تامر اوي. اصل زبره كان واقف اوي. زبر الديوث على فكره عمره ما بيهدى. خصوصا لو مراته تستحق التدييث عليها. فاتن بتعض شفتها وهي بتكلمه ( طبعا ممكن). تامر بيوشوش الواد بصوت واطي اوي (افشخ كسها من قدام وسيبلي الباقي.) تامر ماسك قلم مدور ضخم وبيلمع. ابتدى يحطه على طيز ايه. بيحطه فالفلقه. بيلمس خرم طيزها. علاء بيلعب فكسها من قدام. فاتن عامله نفسها بترسم. ايه مفنسه مغمضه فاتحه بقها. فاتحه رجلها. كريم بيصور كل حاجه بموبايله. فجاه تامر يضغط بالقلم. يدخل فطيزها. علاء يبرق. ايه بتشهق. الواد اللي بيصور يتصدم. فاتن تسال ايه مركزه معايا. مركز يا علاء. ايه هيغم عليها ( اااه ممممركزه طططبعا). تامر بيدخل القلم كله فطيز ايه. ايه ترجع بطيزها اوي. بيطلع القلم ويدخله. ايه بتنهج. علاء بيفعص كس ايه. ايه بتتلوى. القطع باين فبنطلونها. تامر بيفشخ طيزها بالقلم. علاء بيحك زبره فايد ايه. ايه بتنهج وخلاص هتصوت. اللي بيصور جايب تفاصيل كل حاجه. فجاه الباب بيخبط. تامر بيخبي القلم. ايه عرقانه نيك. حد من السكشن اللي بعدهم جه. المحاضره الجديده هتبتدي. فاتن بتبص على القطع فبنطلون ايه. الكاميرا تركز على طيز ايه. القطع مبين ربع فلقة طيزها من تحت وربعين فردتين طيازها وحته من كسها وشعر كسها اللي قريب من طيزها. الناس الجديده بتدخل. فاتن بتخرج مع علاء واللي بيصور. ايه قعدت بتنهج مكنتش مستحمله كل التعريص ده. تامر زودها. مفيش ديوث فالدنيا عمل كده. تامر بجد ديوث جريء. زبره هو اللي ممشيه. بس غصب عنه. ماهو اللي كان بيشوفو من الست الفاضله اللي خلفته مكنش قليل.
الطلاب الجديده بتدخل. فاتن بتخرج مع علاء وكريم اللي كان بيصور. ايه بتنهج اوي لسه. تامر بيشاور لكريم قبل ما يمشي انه هيبقى يكلمه. بيقعد جمب ايه. ايه بتوشوشه ( ايه اللي انت عملته ده. احا كنت هصوت.) تامر بصوت واطي ( عايز انيكك يا ايه زبري خلاص اتجنن.). ايه بتكلم نفسها ( وحياتك لاخليك تنيك امك من كتر هيجان زبرك.) بمحن بتقول لتامر (كده تقطع بنطلوني وانت عارف اني مش لابسه كلوت. كده كسي وطيزي يبانو) و قامت واقفه وماشيه بشرمطه وبراحه. كسها بيرقص وعريان. وفلقة طيزها بتتهز وبتخرج من البنطلون. تامر بيدعك زبره ( ايه انت هتخرجي ازاي كده). وشوشته (كده ازاي يا روحي ) وضحكت بمياصه ومشيت قصاده بلبونه فشخ. بيمشي ورى مراته. ايه رافعه طرحتها. تحت رقبتها كله عريان ملط وزراير قميصها مفتوحه. اول ٢ سم ففرق بزازها الواسع باينين. الزرار اللي فمستوى حلماتها مفتوح. صدرها فرقه باين من القميص. حلماتها وبزازها متجسمين. تفاصيلهم باينه. وبيتحركوا مع مشيتها الشرموطه. كسها باين من البنطلون اللي داخل فيه. وطيزها وكسها عريانين من ورا. تامر بيتصل بالواد اللي صور. (كريم تعالى حالا. حالا وفورا عندي ليك مشهد مش هتتخيله. انا عند باب المبنى وايه قصادي. مستنيك). قفل وطلب ايه. ايه ردت على موبايلها بضحكه( مش مستحمل شرمطتي ولا ايه هههه). تامر قاطعها بسرعه (اسمعيني. كان فيه حد بيصورك فوق بموبايله هبقى احكيلك بالتفصيل بس هو هيجي يمشي معايا وراكي وهنصورك عايزك تتمشي بكل شرمطه قصادنا لحد ما توصلي البيت). (ايه: يخربيتك يا تامر انا اصلا خلاص مش قادره عايزه اتناك فكل جسمي. مش مستحمله زنا الرجاله بعيونهم فيا. و**** يا تامر كسي نزل ميه وغرقني. هيغم عليا من وجع كسي). تامر رد عليها بهيجان قوي (وانا كمان يا حبيبتي بجد عايز حد يغتصب زبري). (ايه: اااه يا تامر عايزة اتناك اوي). (تامر: يلا اهو جه). بيقفل. كريم بيقابله. اهي يا كريم. كريم مشغل الكاميرا وقافل الكوفر بتاع الموبايل. قال لتامر ( يلا نزني فجسم القحبه). تامر ماشي متنح فطيز مراته وكسها. متنح فالموبايل اللي بيصور. بيكلم نفسه ( احا ازاي انا عرص كده. راجل ماشي جمبي وبيصور لحم مراتي النجس. ) كريم بيتكلم بهيجان وبصوت عالي شويه وقاصد يسمع ايه ( نفسي اغتصب بنت القحبه دي. نفسي احبلها مني. نفسي اعشرها قصاد اهلها وفوسط الشارع.). تامر هيجان وبيؤمر كريم ( روح صورها من قدام بزازها عريانه ملط). كريم بيمشي قصادها وبيصور بزازها الشراميط وكسها. ايه بلؤم بتتعمد و بترفع الطرحه اكتر. بتطلع بزازها لقدام وبتفرد ضهرها وبتتنيه اكتر. الكاميرا تركز مع ايه وهي بتكلم نفسها وبتقول ( هيجانه. عايزه اتناك). بتطلب جوزها على موبايله و هي بتتصور. بتتكلم بصوت واطي اوي علشان كريم ميسمعش ( حبيبي انا لازم اشوف الفييدو ده). ايه كانت وهي بتكلمه بتفتح زرار من زراير قميصها. زراير القميص اللي فوق كده كلهم اتفتحوا. بزازها بتتمرجح ملط جوه القميص. احا منظر لو حد شافه هيغتصب ايه. تامر بيقوللها ( ده انا هنيك شرفك بالفيديوهات دي). ايه بتتوسل ليه بجد ( ايوه يا تامر ابوس ايدك نيكه. نيك شرفي وعرضي ولحمي و ... وخللي البشر كلهم ينيكوه). تامر خلاص على اخره وهو شايف كريم البجح نازل تصوير فكس و بزاز ايه. بيقول ليها (يا قحبه يلا نروح عايز احشر زبري فلحمك النجس.) .ايه بتقفل. وتقوم بخباثه وبسرعه موطيه تعمل نفسها بتنضف الجزمه وعارفه ان الولد بيصورها. وطت اكتر. احا بزها اليمين خرج كله. ايوه بزها خرج كله عريان ملط قامت وقفت ومسكته ودخلته .محدش كان واقف غير كريم اللي بيصور. بتشاور لتاكسي. كريم بيصورها من ورا. بتفنس وهي بتركب التاكسي. خرم طيزها بيبان. تامر مبرق فكس مراته الغرقان من هيجانها وعريان ملط وبيبص على كريم لقاه ماسك زبره وبيصور. التاكسي بيمشي بايه. تامر بيروح لكريم (كريم انت لازم تبعتلي الفيديو وهعدي عليك بالليل نتفق هنزني فبنت الكلب دي ازاي.).
ايه بتوصل بيتها. عنيها بتلمع. على ابن البواب قاعد متنح فيها. فبزازها اللي بتترج. فلحم صدرها العريان تحت الطرحه. فكسها المتحدد فشخ. فحلماتها اللي وقفت من الهيجان. بتتمشى بشرمطه فشخ. على قاعد على السلم. ايه بتوقع كراسه من ايدها وبتديله طيزها وبتوطي. على مبرق فطيز ايه العريانه وفقطع البنطلون وفكسها وفشعر كسها. بيمسك زبره. ايه بتقف. بتطلع السلم. بتكلمه بلبونه. عيب يا على هههه. وقامت ضاحكه وراكبه الاسانسير. علي برق و مكنش مصدق اللي شايفه. طيزها عريانه. ايه جريت على اوضتها. طلعت المذكرات بتاعة ابوها. بس ابوها التمثيل بقى زي ما فهمنا.
المشهد اللي بعده. تامر سايق العربيه وكريم معاه. كريم قال ( تعالى معايا البيت اوريك كل فيديوهات ايه). بيدخلوا وبيشغل اللاب. كريم امور فشخ وتحسه بنت. جسمه ابيض فشخ ورفيع. ملامحه انثويه جدا وتهيج عليه حتى لو ملكش فالرجاله. بيشغل فيديوهات ايه. بعبصه فطيزها. تحسيس. شرمطه فالمشي. تامر بيدعك زبره. كريم متنح فزبر تامر. تامر بيقول ااااه. كريم بيقرب من وشه ( انت ازاي يا تامر دكر كده وزبرك كبير كده. احا انا نفسي ابقى مراتك). تامر فجاه ميستحملش كل الشهوه دي. وفجاه بيمسك شفايف كريم بيفشخها. مشهد كامل لمدة عشر دقايق. حك وقلع وتفعيص وهيجان بين تامر وكريم. بيموتوا شفايف بعض. عملوا كل حاجه عيب فجسم بعض. اوفف. حتى لو المشاهد مبيحبش الجايز بس هيهيج بسبب المشهد ده. كريم بيبوس صدر تامر و بيكلمه (انت اول راجل فحياتي. و**** اول راجل.) تامر بيقول (بصراحه انت مش اول حبيب ليا. بس انت مش راجل انت ملاك بجد.) تتجوزني. ايوه اتجوزك. ازبارهم بتحك فبعضها. كريم بيقوم (بلاش نتمادى. خلينا نتعرف على بعض يا تامر). عايز انيكك يا كريم بصراحه ياض انت مز اوي. يخربيتك انت اللي يشوفك من بعيد يقول عليك بنت و مزه كمان. كريم بيبوس شفايف تامر ( انا متنكتش قبل كده يا تامر. واظن من حقي اطمن الاول لصاحب الزبر اللي هيقطعني). تامر بلؤم قال ( قصدك ده). كريم بيقعد على الارض قصاد تامر وبيقرب من زبره وبيقول ( اه هو ده الزبر اللي علشانه اعيش عبد بيلحس لبنه و بس). وقام لاحس زبر تامر. تامر هيجان ومستمتع وبيكلم كريم ( عندي ليك خطه يا كريم. احنا لازم نغتصب ايه دي. هجيبلك معلومات عنها واقولك.) كريم بيقف (و ومتنساش السايت). متقلقش يومين وهنتقابل واقولك عملت ايه. كريم بيبوس رقبة تامر ( انا بجد نفسي اتجوزك. ابقى مراتك الشرعيه. ابقى حلالك.). تامر كان تعبان جنسيا جدا بسبب مراته. بيكلم نفسه وهو سايب جسمه لولد تاني يتمتع بيه (يخربيتك يا كريم. انا مفيش راجل لمسني بعد عمي. اااه اييي عمي اخو بابا الصغير اللي كان متجوزني و متجوز ماما. عمي اللي زبره مكنش بيخرج من كس مراة اخوه الكبير ممدوح. امي كانت مستغفلاك اوي يا بابا.). تامر بيحاول يفوق نفسه ( بس هفرقع يا كريم.) كريم بيمسك زبره و بيكلمه بهيجان اوي و بلهفه (طب ما تفرقع علشان ترتاح). كريم امور بجد و شفايفه حلوه وشبه شفايف البنات جدا. كان بيمصمص زبر تامر بحرفنه وعنين كريم الجميله اوي اللي شبه عين الممثله نور اللبنانيه باصه بمياصه على وش تامر. تامر مش مستحمل بصة و مياصة كريم (اااه كريم سيب زبري. كريم عايز انيكك ابوس ايدك. ) كريم بيقعد على السفره. بيفتح رجله. زبره حلو حلو حلو اويي . زبر طعم اوي. تعشق انك بس تشوفه. زبر ابيض شعره متشال ومعمول ليزر. مفيهوش شعراية واحده. وطويل. زبر طويل اوي وكبير. شبه الخرطوم بتاع الحريق. كريم بينهج ( تعالى يا تامر نيك ده). تامر بيجري على زبر كريم بيشفطه فبقه. بيفشخه بمعنى الكلمه. بيتف وبيموته بايديه. باصين فوش بعض. فاتحين بقهم من الهيجان. تامر بينهج من السخونه ( انت من انهارده متعتي ومراتي وحبيبتي). كريم بيصوت (يلعن .... امك زبري هيموت. هيموووت). وفجاه يفرقع. كريم بينهج وهو باصص على لبنه اللي بينقط من بق تامر. بيحضنه اوي ( **** يخليك ليا يا حبيبي ) وبيبوسو شفايف بعض بشهوه اوي. وفجاه بنسمع صوت كريم. بيكلم نفسه وهو بيبوس رقبة تامر (كان عندها حق الشيطانه اللي اسمها ايه. انت عملت كل اللي هي توقعته. يخربيتك ده انت مفيش زيك. اه لو تعرف يا تامر اللي مراتك متفقه معايا عليه. بس هتعرف قريب اوي.) وبيكمل بوس فدقن تامر و بيبوسو بعض فرنش كيس طويله والمشهد بيضلم تدريجي. ...
(انتظروا الجزء القادم. ولن تتخيلوا ابدا ماذا خططت ايه مع كريم. عموما حاولوا تخمنوا. وانا اراهنكم جميعا محدش فيكم هيقدر يكسب الرهان. يلا مستني توقعاتكم فالتعليقات.)
الجزء 8:
ايه بتطلع البيت. ماما انت فين. فاوضتي يا ايه. ايه بتجري على اوضة امها. امها نايمه عرقانه و دايخه. بتبتسم و بتبص بمكر لامها (مالك يا ماما؟). (مديحه: تعبانه شويه حاسه اني سخنه.) ايه بتكلم نفسها (يا بنت الكلب ده تاثير البودره اللي بحطهالك فاكلك و شربك كل يوم). ايه بتكلم امها بخوف مصطنع (طب يا ماما لازم تاخدي دوا سخونيه. هجيبلك دوا واجي.) ايه بتجيب لبوس من اللي دكتور احمد اداهولها. ايه بتكلم نفسها (اهي دي يا قحبه اللي هتجنن لحمك.) بتدخل على امها. متنحه فجمال امها. مديحه فعلا مثال للست الفايره اللي جسمها كله انوثه. ماما ارفعي الفستان. مديحه بترفعه بالراحه. ايه مبرقه ففخاد امها و طيزها. مديحه بتنزل الكلوت. مديحه بكسوف (هاتي يا ايه انا هحطها. هاتكسف منك.). ايه برضه بتمثيل (ماما انا بنتك هتتكسفي مني ازاي!). بس يا ايه وهاتي. مديحه بتقعد على ركبتها. ايه متنحه فجسم امها و بتكلم نفسها (انت مش متخيله يا ماما ازاي نفسي الحس طيزك. نفسي الحس خرم طيزك. نفسي اتجوزك بجد). الكاميرا تجيب طيز مديحه وهي فاتحه وراكها اوي و واخده وضعية السجود. الكاميرا بتجيب تفاصيل خرم طيز مديحه. بنشوف ايه وهي بتعض شفايفها و بتحسس بشهوه على كسها على منظر امها وهي بتدخل اللبوسه فخرم طيزها. الام بتتعدل. ايه بتدخل اوضتها. بتجري تفتح الدرج تطلع المذكره بتاعة جوز امها اللي عاشت طفولتها كلها وهي فاكراه ابوها و بيضلم المشهد تدريجي.
تامر بيروح و بيدخل على ايه وهي نايمه (اصحي يا ايه وقومي ساعدي مامتك فالغدا شكلها دايخه و تعبانه). بيقلع و بينام جمبها ملط. ايه بتمسك زبره. طب ما تيجي تغديني انا. بتنزل فزبره مصمصه. ايه بتشهق (يا لهوي هو ازاي زبرك هيجان كده!!). بيشدها. عايزك يا قحبه. بتنزل من على السرير وبتقوله بضحكه شرموطه (ده بعينك هههه. المهم انا هشوف ماما وبعد الاكل عايزاك نتكلم سوا. عايزه اعرف حكاية الفيديوهات دي). بنسمع ايه و هي متنحه فزبر اخوها (ده شكل الواد كريم بهدل زبرك عالاخر!). ايه بتدخل على امها المطبخ. امها دايخه. ايه بتتفرج على امها من بره. مديحه لازقه فالرخامه و ايه بتتمتع بجسم امها وبتكلم نفسها (يخربيتك انت الام اللي زيك مفروض عيالها يغتصبوها الف مره كل يوم). ايه بتقف وراها. بتلزق فجسمها اوي. بتوشوش رقبة امها ( مالك يا ماما لسه تعبانه.) بتضغط بكسها على طيز امها. بنشوف وش ايه وهي مغمضه من المتعه اول ما بتلزق فطيز الام. بتوشوش رقبة امها تاني (اللبوسه مريحتكيش ولا ايه) و بتضغط اكتر على لحم امها وتخلي كس امها يلزق فالرخامه اكتر. مديحه بتطلع ااااهه هيجانه. ايه بتبتسم بفرحه اول ما بتسمع اهة مامتها. مديحه بدوخان (مش عارفه دايخه ليه كده يا ايه). ايه تقوللها استني هعملك تدليك لكتافك اكيد هيخليكي احسن. بتمسك كتاف امها وبتضغط على طيز امها اكتر و اكتر. مديحه بتقول ااااه خفيفه وبتفوق نفسها و بتبعد (بس يا ايه. ساعديني. تلاقي جوزك جعان اوي). ايه عنيها بتلمع لما بتشوف امها واقفه وقصادها زاوية الرخامه وتقوم مستغليه الفرصه و بتلزق فجسم امها زي الاول. بس المره دي بتتعمد تشب علشان كسها يحس بحلاوة طيز الام الفاجره و بتوشوش ودان امها بهيجان (جوزي جعان اوي يا ماما. اوي.). ايه بتكمل كلامها وهي طالعه ونازله بكسها اللي دايس على طياز امها (بس جعان حاجات تانيه. اول ما جه يا ماما لقيته قلعلي ملط و انا نايمه. تخيلي صحيت وهو يعني..). وقامت محركه صوابعها على رقبة مديحه و عماله تدوس على طيزها وعنيها بتلمع بسبب المنظر اللي شايفاه. امها من كتر ما هي لازقه فبوز الرخامه كسها خلاص بيتناك رسمي منه. مديحه عرقانه وخلاص على اخرها (ااااه ممم صحيتي وهو ايه؟!). ايه هاجت بجد ونزلت صوابعها تلمس بزاز امها وقامت دايسه على طيزها بنعومه بس جامد (وهو بيدخله فطيزي). مديحه بتشهق (ااااه مممم بس بقا). ايه بقت حاطه ايدها جوه هدوم امها و ماسكه بزها كله وعماله تتنطط بشويش اوي على طيز القحبه اللي خلفتها (كان بيدخله كله يا ماما. ااااه من بتاعه. مبيهداش). مديحه بتحك كسها فالرخامه. ايه تبتسم ابتسامه مكاره وهي شايفه امها بتدعك كسها فبوز الرخامه. ايه بتسالها فودانها بمحن (هو انتي بتحبي ورااا)مديحه بتشهق (ايااااا اااه. سيبيني اكمل الاكل). ايه بتسالها تاني بوساخه (ماما اصل تامر بيعشق...) وقامت دايسه فشخ على طياز امها (وراااا). مديحه غصب عنها قالت (مممم وانا بحبه اوييي اااه) وفجاه بتاخد بالها انها ساحت خالص. مديحه بتتكلم بارتباك (ااايه يلا اغرفي الاكل. هعمل رضعه لبنتك و هاكلها) و بتخرج من المطبخ. ايه بتقف عند حله الشوربه وبتتطلع البودره من جيبها و بترشها فالشوربه و بتكلم نفسها بشر ( ده انا هفشخ .... انت وابنك.)
قاعدين التلاته على السفره بيتغدوا. بنشوف نظرات ايه ليهم وهم بياكلوا من الشوربه. بعد الاكل مديحه و تامر بيتفرجوا على التيليفزيون. و بيجي مشهد ل ايه بتعملهم شاي وبتحط دوا الهيجان. ايه بترجعلهم بنظرة لؤم رهيبه على وشها وهي شايفاهم بيشربوا الشاي. بنشوف مديحه بتعرق وشبه دايخه و مش قادره خلاص وبتقفل فخادها على كسها. ايه بتاخد بالها من امها. و بتبص على اخوها اللي متجوزها بتلاقي زبره واقف اوي اوي تحت بنطلون البيچامه . وبمياصه ايه بتقلع الروب بتاعها وبتكون لابسه تحته لانچيري خفيف وقصير اوي ومبين طيزها. ولاول مره بعد زمن كبير. امها بتبحلق فكل مللي فجسمها. الكاميرا تركز مع وش مديحه و هي بتفصص لحم بنتها و بتتامل فكل نقطه عريانه فيه. ايه بتاخد بالها و بتبص بطرف عنيها و بتبتسم وهي عارفه ان امها اخيرا رجعت تشتهي طيزها العريانه بعد ما تابت من سنين عن عشقها. تامر هيجان نيك و مبحلق فجسم مراته اللي مجننه من يوم ما عرفها. تامر غصب عنه مبقاش مستحمل تعب زبره و مبقاش عارف يخبيه. مديحه بتاخد بالها من زبر جوز بنتها و بتتنح بشهوه. ايه بتجيب غطا وبتكلم تامر بدلع (حبيبي ممكن امدد جمبك عالكنبه). بتمدد جنبه. مديحه امها بتبرق فاللانچيري بتاع بنتها اللي اترفع لنص بطنها وهي نايمه جنب جوزها عالكنبه و بتبرق فزبر تامر اللي بقى راشق فطيز ايه قبل ما ايه تغطي نفسها مع جوزها. ايه بتتعمد تتمايص و بتتعمد تتكلم بصوت ممحون (يخربيتك ده عمود نور). تامر بيوشوشها فودنها (تعالي الاوضه عايز اركبك). ايه برضه بتتعمد يكون صوتها عالي علشان تسمع امها ( عيب يا تامر ماما قاعده ااااي عيب يا راجل مش وقتوووه مممم). مديحه مركزه معاهم. ايه بتتحرك تحت الغطا. تامر بيتحرك. ايه بتتمايص زياده (ااه يخربيتك بتعمل ايه). بنشوف مديحه فاتحه شفايفها و مركزه مع بنتها وجوزها وعنيها كلها هيجان و جوع للجنس. ايه بقت كانها نايمه فاوضة نومها (مممم اااه تامر متلزقش كده فيا). مديحه بتعض شفايفها وخلاص بقت على اخرها و مبحلقه فتامر اللي مغمض عينه. وسطه بيتحرك. ايه شغاله ممممم. مديحه بتلمس كسها. بتفتح رجليها. الدوا مجننها. ايه بصوت عالي (اااه حاسب يا تامر). تامر خلاص اتجنن وبنفهم انه بيدخل راس زبره فكس ايه وهم متغطيين و بيتكلم بتعب (معلش يا ايه اصل الكنبه ديقه. تحبي ادخل شويه). ايه بشرمطه وهيجان (ايوه ادخل اكتر. ادخل ااااكتاار ممم). تامر بهيجان و مغمض ( كدهااا) ايه بتشهق وبتطلع اااه سخنه اوي. مديحه خلاص بقت بتحرك صوباعها على كسها. ايه بتلمح امها وبتلاقيها سايحه خالص قصادها و مغمضه و بتحسس على كسها. وتقوم ايه بشرمطه مصرخه (لاءااا ممم يا تامر مش كداا ااي.) وحرفيا بقت بتخبط طيازها اوي من ورا فجسمه ( مممم ممممم اااااي تامر). بتوشوشه فجاه (كفايه ماما هتاخد بالها. انا هدخل انام. ممم ماما حبيبتي انا هنام شويه. صحيني لو لانا عايزه ترضع) وبتمشي. هي بتعمل نفسها دخلت اوضتها. لكن بنشوفها بتبص عليهم من غير ما يشوفوها من بره الاوضه.
تامر بيشغل التليفيزيون و بيرجع يقعد. لسه بيبص بطرف عنيه على حماته اللي ميعرفش انه نزل من كسها و انه ابنها و بيلاقيها لسه متنحه فزبره. مديحه خلاص الهيجان نساها هي بتبص على ايه. و الشيطانه ايه واقفه بره واخده بالها ان امها مبقتش تنزل عنيها من على زبر تامر و واخده بالها ان تامر قاعد و متعمد ميغطيش انتفاخ زبره اللي مكبب ربع متر فوق جسمه.
مديحه بتدخل الحمام و بتغسل وشها. دايخه و جسمها بيرتعش. بتسند على حوض الحمام و بتغمض و بتكلم نفسها (ااااه يا كسي اييي مممم. مش عارفه مالي. كسي قايد نار. وبتحرك كسها بشهوه و هي زانقاه فالرخامه و بتقول (اوووف يخربيت وجع الكس). و فجاه بتبص فالمرايه و بتكتشف اللي هي بتهببه. بتغسل وشها تاني و بتحاول تقاوم. بتدخل اوضتها بس بتشوف على الكرسي اللي قصاد سريرها اللانجيري اللي قاسته فالاول مع ايه. بتبحلق فيه. مشاهد قديمه بتككرر فخيالها بسرعه. زمان لما كانت بتفتح باب الشقه بنفس اللانچيري الوسخ لاي حد. ولما الراجل بتاع التوصيل بحلق و تنح فجسمها الملط وفجاه اتجنن و بقى يقفش فيها. مديحه بتقعد على الكرسي و بتمسك اللانچيري و كانها مش مصدقه اللي كانت بتعمله زمان قبل ما تتوب. بتعض شفايفها بكسوف و خجل. وبتفتكر مشهد تاني وجارها بيصورها بنفس اللانجيري فبلكونتها و هي بتنشر الهدوم و متعمده توريله كسها و بزازها اللي كانها واقفه فحمامها مش فالبلكونه. بتفتكر منظرها لما قاسته من يومين. و فجاه بنشوف صوابعها بتتحرك على بزها وهي ماسكه اللانچيري دلوقتي. بتفتكر مشهد تاني بنفس اللانجيري قصاد مدرس ايه وهي صغيره. وجوز مديحه المعرص بيتفرج على مراته وهي بتقدم الشاي للمدرس و هي لبوه كده. المدرس شايف حلماتها وكسها وطيزها. المدرس بيدعك زبره على ام تلميذته اللي واقفه قصاده ملط و جسمها ابن كلب وهي واخده بالها ان مدرس بنتها متنح فشعر كسها و بزازها و منظر اللانچيري المتناك مجننه. و مشهد ونفس المدرس راكبها على باب الشقه. بينيك كسها اوي اوي اوي. مديحه بتصوت فالمشهد القديم وفجاه تشهق فالجديد و بتقول (مممم احا يخربيتي اوففف تعباااانا بقا). بتاخد بالها مديحه انها بتقفش فبزازها وهي قاعده على الكرسي من غير ما تحس. بتتخض و بترمي اللانچيري الوسخ على الارض. اللانچيري اللي فكرها بعهرها و فجورها قبل موت جوزها الديوث. عنيها بتروح على اللانجيري تاني. بتقرب منه و بترفعه وبتتفرج عليه. بتفتكر ايه وهي بتقوللها ( انا لو ابنك كنت عملت فيكي عمايل).
وفجاه الكاميرا تجيب مديحه الفاجره اللي تعتبر مثال لكل ام لازم و اجباري على اي ابن يعمل فيها نيك محارم لو كانت امه. بتقف قصاد المرايه وبتقلع ملط و بتتفرج على جسمها الممتع. و بتحرك ايديها بتحسس على كل حته فجسمها من فوق و عنيها بتلمع. تحسها واقفه فخوره بجسمها اوي. و تلبس اللانجيري. ايوه بتلبس وبتبحلق فجسمها فالمرايه. احا ايه الجسم ده. ايه البز ده. ايه الطيز دي. ايه الهيجان اللي فلحمها ده. بتمسك بزازها. بتتلوى. بتحرك وسطها. خلاص بقت تتكلم بصوت تعبان وعالي ( اااه. احا عايزه اتشرمط). بتمسك كسها. بتدعكه. مغمضه. وفجاه بتسمع صوت ..... فالشارع. بتفوق. بتقعد على السرير. بتكلم نفسها وهي مغطيه وشها. (يا رب احميني من نفسي. احميني من ضعفي. و بتعيط اوي).
تامر لسه بيتفرج على التيليفزيون. ايه بتدخل و بتساله ( هي ماما فين يا تامر). (تامر: تقريبا دخلت تغمض شويه). ايه بتفتح الباب بتاع اوضة امها و بتفنجل عنيها. امها نايمه على السرير ولابسه اللانجيري الوسخ السخن العريان بتاع ممثلات السكس. ايه بتقرب بشويش. بتبحلق فرجل امها ووراكها وطيزها العريانه. اللانجيري مسحوب لنص ضهرها. ايه بتتفرج اوي و عنيها جعانه اوي. تحسها هتغتصب امها خلاص. بتبحلق فكس امها وبتقرب وشها منه و بكل شهوه بتشم ريحة كس امها. بتبحلق فطيزها. وبتقعد على السرير عند طيز امها. بتناديها (ماما انت كويسه). مديحه عريانه فشخ. ايه خلاص هي كمان مش مستحمله حلاوة جسم امها و بقت بتكلمها بهيجان واضح فصوتها اوي و هي بتشم جلد امها (ماما انتي عيانه خاص. انت مخدتيش الدوا تاني). مديحه مردتش وكانت في دنيا تانيه من وجع الكس و تعب الهرمونات. ايه بتسيبها وبتخرج. بتنده على تامر (الحق ماما تعبانه اوي يا تامر و مش عارفه مالها. تعالى شوفها). ايه بتروح اوضتها بتجيب علبة اللبوس. وفنفس اللحظه بنشوف تامر واقف على باب اوضة حماته. بيتنح ويتسمر. بيبرق فلحم حماته اللي عمره ما شافها ملط كده. عمره ما تخيل انها فاجره كده. بيقرب اوي من وراكها وطيزها. بيكلم نفسه والمشاهد بيسمع صوته الهيجان زي ما بنشوف زبره اللي هيقطع بنطلونه (احا يا طنط يخربيتك. يخربيتك. انت ازاي كده. ايه ده ايه كل ده. احا ده انت فاجره يا بنت الكلب) بيمسك زبره. بيكمل كلامه جوه نفسه (احا يخربيت كسك. يخربيت وسطك. اوفف على فرق طيزك). ايه بتكون شايفاه من بره و مبتسمه اوي وبتكلم روحها (اتمتع بلحم امك كمان وكمان يا تامر. اتفرج و اتمناها اوي. قريب اوي يا حبيبي هخليك تعمل اوسخ زنا محارم فمامتنا اللي مجننانا دي). بتدخل وعنيها لسه بتلمع. تامر مرتبك و بيعمل نفسه باصص فحته تانيه. ايه بتقول ( حبيبي خد اعملها كمادات. وانا هعملها حاجه تشربها. واديلها الدوا.). ايه بتشوف زبره الضخم جوه البنطلون الخفيف اوي. زبره الهيجان لدرجة ان عروقه باينه و متحدده فالبنطلون. تامر بيلف الجمب التاني وبيقعد جمب راس حماته بالظبط. ايه بتخرج تروح المطبخ. تامر مش مصدق اللي شايفه. تحت منه بالظبط احلى بزاز ملط شافها فحياته واللانچيري مش مغطي اي حاجه فيها خالص. بيمسك زبره بشهوه ومديحه مغمضه و دايخه. بيكلمها و هو بيتهته (طنط حطي راسك على رجلي علشان اعملك كمادات.). مديحه بتفتح عنيها بدوخان بتبصله. وبتبص بتلاقي زبره واقف نيك. وبتغمض تاني. الدوا اللي بيشعلل كسها مخليها كانها فغيبوبه. بتحط راسها على رجله الشمال اللي لازقه جمب راسها بالظبط. شعرها جي على زبره اللي واقف. تامر متنح فبزاز حماته اكتر. بيعرق. بيبرق. شفايفه بترتعش. بيكلم نفسه (احا يا طنط. انت و امي نفس العينه. نفس الشكل. نفس اللي كنت بشوفه. احا اااه) اللانجيري حملاته فتله. والفتله واصله لحد تلتين بزها. بزازها محدوفه نيك وملط نيك وغمقان حلماتها البارزه باين اوي. ايه بتدخل. بيخبي زبره بايده علشان مراته متاخدش بالها. ومن غير قصده وهو مخبي زبره و ضاغط عليه اوي زبره العربجي بيلزق فخد حماته. ايه خدت باله (ماما لفي على جمبك اليمين علشان الدوا. حبيبي معلش اعدل راس ماما) تامر بيتنح فوراك حماته وطيزها وهي بتلف. طيزها بقت عريانه ملط فوشه و راسها بقت فوق فخاده وباصه على بطنه و بيبرق فزبره. حماته لامسه زبره بشفايفها. متنحه. مفتحه عينها. شفايفها لازقه فزبره الناشف الواقف اوي. ايه بتعمل نفسها مش واخده بالها. تامر بيبص على شفايف حماته اللي بايسه زبره. بيغمض ومش قادر . بيسال مراته (انت هتعملي ايه يا ايه.). ايه بترد عليه بسرعه (اصل الدوا لبوس يا تامر.). ايه مبحلقه فخرم طيز امها. بتمسك طيزها. بتحط اللبوسه على فتحة الخرم. مديحه بتقولل ممممم وبتحك راسها فزبر تامر اكتر. ايه بتدخل اللبوسه بشويش. تامر مش مصدق. بيبص على وش حماته اللي دايس على كل زبره و على اهاتها اللي بتطلع منها وبيكلم نفسه (اااه بقااا نفس المنيوكه اللي خلفتني اللي كانت بتخلليني احطلها اللبوس فخرم طيزها).
مديحه بتنزل ايديها برد فعل تلاقائي على اللي بيدخل فطيزها. ايه بتكلم تامر( تامر خلي ايد ماما عندك مش عارفه اديلها الدوا.) وبتقوم ايه بتشيل ايد امها وبتحطها على زبر جوزها كانها مش شايفه. تامر بيبحلق فايد حماته. ماسكه زبره وبيساه بشفايفها. مديحه بتتنفس بسرعه فزبر تامر. ايه بنظرة هيجان. بتدخل بقية اللبوسه. دخلتها كلها. بتحسس بصوباعها حوالين خرم امها. مديحه بتطلع ااااااه سخنه اوي و بتمسك زبر تامر اكتر من غير قصدها. بتحضنه براسها وايدها اكتر. ايه بتحسس حوالين خرم طيز امها. بلؤم بتكلم امها (خلاص باقي وحده كمان بس). بتحط اللبوسه التانيه. بشقاوة ايه بتلمس فلقة طيز امها. من ناحية الكس. مديحه بترتعش و بتقول ممممممم. بتتلوى عند وسطها. تامر مبحلق فراس حماته وايديها اللي بيعصروا زبره. ايه بتدخل اللبوسه بشويش نيك. راس صوباعها تلمس خرم امها. تضغط عليه. مديحه بترجع بطيزها. بتحضن زبر تامر. ايه صوباعها بيدخل فطيز امها. تامر مش مصدق المنظر. صوباع مراته بيلعب فطيز حماته الجامده. ايه بتقوم فجاه (تامر حبيبي انا هدخل البس وانزل اشتري حاجات وطالعه. كمل كمادات لماما علشان خاطري علشان الحراره دي تنزل) وبتخرج. تامر مبحلق فايد حماته. زبره واقف نيك و متفعص جوه ايدها. مديحه بتبرق. مكسوفه. بتكلم جوز بنتها بخجل ( اسفه يا تامر. محستش بايدي). تامر مش قادر يتكلم هيجان اوي على بزازها اللي حلماتهم ال 2 خرجت من اللانچيري المنيوك. زبره واقف نيك. بيتكلم بارتباك اوي ( ولا يهمك يا طنط. الف سلامه عليكي). مديحه متنحه فزبره. تامر متنح فبزازها ووراكها وكل لحمها. مديحه بهيجان فشيخ ( هو تعبان ليه كده يا تامر. هي ازاي ايه مبتخدش بالها منك). تامر متنح فبزها ومش مصدق سؤالها. بيرد وهو على اخره (هو ايه يا طنط). مديحه بتبص لزبر تامر وخلاص مبقتش مستحمله شكله ونفسها تعريه اوي ( حبيبي هي ايه مش مريحاه تحب اكلمها. ها؟؟). بيرد بكسوف حقيقي وهو ماسك زبره (طنط ايه مريحاني جدا. انا اسف انا مينفعش اقعد من غير كلوت.) بتمسك ايده ( بس يا حبيبي. انا مامتك). بتقرب من زبره اوي. وبتتكلم كانها بتعاشره ( انا هكلملك ايه. ازاي هي سايباه كده. هو بقاله كتير تعبان يا تامر؟. ايه غلطانه. مفروض تريحه حرام كل ده يبقى تعبان كده.). مديحه بتحسس على راسه و بتغمض عنيها وهي بتتكلم من غير ما تحس (حرام ده يبقى تعبااان حرام بجد يبقى تعبااان). والمشهد بيضلم تدريجي على وش تامر و هو بيبص لايد حماته و جسمها بكل شهوه. بكل فجر. و بكل وساخه. (انتظروا الجزء القادم و الاخير)
الجزء 9: (الجزء الاخير في سلسلة ايه و امها مديحه)
في الجزء السابق [[مديحه بهيجان فشيخ ( هو تعبان ليه كده يا تامر. هي ازاي ايه مبتخدش بالها منك). تامر متنح فبزها ومش مصدق سؤالها. بيرد وهو على اخره (هو ايه يا طنط). مديحه بتبص لزبر تامر وخلاص مبقتش مستحمله شكله ونفسها تعريه اوي ( حبيبي هي ايه مش مريحاه تحب اكلمها. ها؟؟). بيرد بكسوف حقيقي وهو ماسك زبره (طنط ايه مريحاني جدا. انا اسف انا مينفعش اقعد من غير كلوت.) بتمسك ايده ( بس يا حبيبي. انا مامتك). بتقرب من زبره اوي. وبتتكلم كانها بتعاشره ( انا هكلملك ايه. ازاي هي سايباه كده. هو بقاله كتير تعبان يا تامر؟. ايه غلطانه. مفروض تريحه حرام كل ده يبقى تعبان كده.). مديحه بتحسس على راسه و بتغمض عنيها وهي بتتكلم من غير ما تحس (حرام ده يبقى تعبااان حرام بجد يبقى تعبااان). والمشهد بيضلم تدريجي على وش تامر و هو بيبص لايد حماته و جسمها بكل شهوه. بكل فجر. و بكل وساخه.]]
تامر بيرجع اوضته وزبره حرفيا على تكه و يفرقع. بيصرخ ف ايه (ايه اللي عملتيه ده!!. انتي دخلتي صوباعك فطيز طنط!!). ايه بتمثل (من غير قصدي. انا قلقانه عليها يا تامر.) تامر بيقعد على السرير. ايه بتبص على زبره اوي (حبيبي. هو واقف ليه كده.) وقامت مخرجاه من البيچامه و برقت بجد مش تمثيل (يالهوي كل دي ميه نازله من زبرك. للدرجادي نفسه يفرقع. المذي مبهدله). وقامت ماسكه زبره و ابتدت تدعكه بحنيه اوي اوي وهي بتتكلم بشهوه ( مممم مين قده كان لسه بيتباس من شويه). تامر مغمض عنيه و بينهج بسبب وجع زبره (بس يا ايه. طنط مش قصدها.). ايه بتحرك ضوافرها على راس زبره المحمره اوي و بتكمل كلام (شفت يا حبيبي اللانجيري حلو عليها ازاي. انا مش عارفه ازاي مكنتش بتلبسهم. كويس اني جبتهم من البيت.) وفجاه بتفعص راس زبره بس. بتفعصه بميته ببطن ايديها و بتساله بفجر ( كان حلو عليها يا حبيبي؟). تامر جسمه بيتنفض بسبب تعزييب ايه لزبره (ااااه مممم. اه يا ايه.) ايه بتكمل بمياصه كلامها و هي مكمله تفعيص فالراس النوويه بتاعة زبر تامر (ماما اصلها لسه جسمها حلو. حرام بجد تبقى مغطياه كده. صح يا تامر). تامر مبيردش و بيشهق من الشهوه و جسمه متشنج اوي. ايه بتزود فالمحن ( شفت رجلها لسه ناعمه ازاي. شفت صدرها لسه منفوخ ازاي.) و بترجع بتحلبله زبره كله بشويش و بتساله بمكر (كويس انك متكسفتش منها. انت اول مره تشوفها ملط كده. صح؟) بتحلبه طالع نازل برقه. تامر بيشهق (اييي اااخ. ايوه. اول مره يا ايه.) ايه عنيها بتلمع و بتقوم سايبه زبره و بتغير الموضوع (احكيلي بقى عن الواد اللي بيصور ده اللي قلتلي عليه.)
بيحكيلها كل حاجه من اول ما دخل السيكشن فالكليه و استناها وحكالها عن فكرة الموقع. ايه بتكلم نفسها (هههه انت عبيط اوي يا اخويا هههه. بس بجد شاطر يا واد يا كريم. كان ليه حق دكتور احمد ابن مي القحبه يقوللي ان كريم هيساعدني).
[[قصة احمد و امه مي على منتديات العنتيل فقط:]]
//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=471062
ايه صرخت فتامر بتمثيل (احا يا تامر يعني هم كانوا متفقين لما الواد بعبص كسي اول مره). تامر بيمسك زبره اللي لسه منفوخ جدا (اه يا روحي. واضح انك فشختيهم فدماغهم اوي). ايه بتحرك صوابعها على ضهر ايده اللي بيدعك بيها زبره. و بمياصه قالت ( اياك يا تامر تعمل موقع عالنت بجد وتنشر جسمي كده. الناس تهيج على مراتك كده. حبيبي كده مراتك تتفضح). وقامت شايله ايده و فجاه نزلت بوشها و شفطت زبره كله بين شفايفها. تامر غمض و قال (احا فشختي زبري يا مجنونه. ده انا هفضح ... اهلك يا قحبه.) بمياصه وهي بتتف على زبره علشان يتبل اوي (افضح يا قلبي. انا نفسي البشر كلهم يهتكوا فلحمي). وقامت ماسكه زبره الغرقان بتفافتها وابتدت تفشخه بكف ايديها و هي بتكلمه بشهوه (ممم بس انت جبان يا روحي و متعرفش تعمل كده هههههه). تامر خلاص اتجنن بسبب اللي ايه بتعمله فزبره. بيكلمها بعصبيه . (ايه. انا عايز الواد يجي يصورك هنا. انا عايز اشوفك بتتناكي منه. انا معرص اوي. معرص اااااحااا زبري يا متناكه اييي. سيبي زبري). ايه قامت تفه على زبره تاني و بقت تدعكه اجمد طالع نازل وهي بتصرخ فيه (انت ايه يا روح قلبي). تامر خلاص عنيه كانت مليانه بالدموع بسبب الشهوه اللي هو فيها و كان هيعيط خلاص من وجع زبره (انا ديوث. اااه انا ديوث. انا بعشق التعريص. انا معرص. انا معرص يا ايه. ايييي حاسبي كده هفرقع يا وسخه). وقام قايم من على السرير و زبره بيرتعش اوي و خلاص كان فاضل ثانيه و ينفجر. ايه ضحكت اوي بتمثيل (انت مجنون. ايوه اتجننت بجد. عايز زبر دكر يدخل فلحمي !!!). تامر بيلبس هدومه و بيكلمها وهو بينهج (بصي هنبقى ملثمين كاننا حراميه و مش هنتكلم. شيلي اي صور ليا فالبيت كله. هندخل نغتصبك. انا هقول ليه اني جمعت معلومات. عارفه انها فكرة كريم. الواد شكله على اخره منك). ايه بتكلم نفسها (لا وحياتك دي فكرتي انا. و كريم شربهالك يا معرص يا ابن مديحه الوسخه). ايه بتساله بشرمطه ( مممم وتنشر فيديو ****** مراتك على النت. حبيبي انت متخيل كمية الازبار اللي هتتحلب عليا. كمية اللبن اللي هتغرق شرفي. اوك موافقه. ظبط الدنيا وقوللي المعاد.). تامر بيكلمها بجد و بلهجة تحذير ( اهم حاجه توزعي امك. لازم متكونش فالبيت ساعتها). ايه عنيها بتلمع بشر و بتقول بلهجه كلها حقد (طبعا طبعا. متقلقش هوزعهالك).
يبتدي مشهد جديد. فكلية ايه. عند مكتب التصوير كريم بيصور. تامر بيلزق بزبره فيه. كريم بيتخض و بيوشوشه (يخربيتك هصوت. ابعد زبرك يا تامر.) بيخلص تصوير و بيركب عربية تامر . وفجاه كريم بيتكلم بمحن (وحشتني يا حبيبي. بص انا مروح تيجي معايا؟.) المشهد اللي بعده. تامر بيستحمى مع كريم. كريم بيمص زبره. تامر هيجان. الاتنين كأن بينهم احلى قصة حب فالدنيا. كريم بيلحس راس زبر تامر و بحنيه بيبتسمله و بيقول ( بحبك). تامر خلاص فاض بيه اوي. بقالو كتير مراته مش سامحاله انه ينيكها. بتعذبه. بتديثه بجنون. وكمان اللي حصل فاوضة حماته شقلب كيانه. تامر بيعض شفايفه من التعب. وفجاه تامر بيوقف كريم وقال ليه (بحبك. بحبك. بحبك.) بيلفه وخلاص هيدخل زبره فطيز كريم. كريم بيزقه و بيبعد (لا يا تامر علشان خاطري.). كريم وشه احلى من القمر اصلا. بيبوس رقبة تامر وبيقول (لسه لما اطمنلك.)
المشهد اللي بعده. تامر فاتح اللاب وبيكلم كريم ( ادي الموقع اهو. الموقع عليه صوره لايه من وشها. مكتوب موقع لتوثيق عهر وشرمطة ايه القحبه. ناقص بس نرفع الفيديوهات عليه. بيرفعوا ١٠ فيديوهات.
اليوم اللي بعده. فالكليه كل الولاد والبنات بيبصوا من تحت لتحت على ايه. هي عارفه انها اتفضحت و ان اخوها المعرص نشر فيديوهات لحمها اللي بيولع ازبار الشارع. ايه كالعاده بتتمشى فالكليه بشرمطه و بهدوم سافله اوي اوي مش مناسبه خالص لحجابها. الولاد والبنات فاشخينها بعنيهم. بتكلم نفسها (نفسي البشر كلهم ينهشوا لحمي. يا ريتك تشوفي بنتك يا ماما دلوقتي ازاي شرفها بيتناك. مش انت اللي حببتيها فكده يا ماما.). ايه بتغمض عنيها و بتفتكر اللي حصل زمان. زمان وهي يا دوب لسه مكمله 12 سنه.
بتفتكر مشهد وهم فالمصيف زمان. هي وامها وابوها اللي مكنتش تعرف ساعتها انه مش ابوها. مديحه امها كانت وقتها لبوه بحق وحقيق و كانت 30 سنه. مديحه بتنادي بنتها (ايه يلا البسي المايوه علشان ننزل البيسين.) ايه وهي 12 سنه كانت فشيخه. بزاز كبيره. وسطها حلو و رفيعه اوي. طيزها منفوخه اوي. سكس بنت القحبه. بتدخل على باباها و مامتها بالمايوه. امها بتكلم ابوها بمياصه ( ايه رايك يا حبيبي فالمايوه الجديد.). الاب بيتخض اوي و بيوشوش مراته ( يالهوي يا مديحه. ده عريان اوي.). كمال جوز مديحه بيبص لبنته بنظره غريبه جاب فيها كل لحمها وبعد كده قال بلطف (روحي اوضتك يا ايه.). ايه بتقف بره باب الاوضه وبتتصنت عليهم. مديحه بتساله (مالك بس البنت صغيره). (الاب: يا حبيبتي ايه كبرت وبقت مغريه. المايوه سافل جدا. الرجاله هيقطعوها). مديحه بشرمطه (طب ما تسيبهم يقطعوها. اهو امها ترتاح شويه من تقطيع الناس). كمال بيزعقلها (يا قحبه انت عايزاها تكبر و تبقى زيك.). مديحه بتوشوش جوزها المعرص بشهوه وصوت واطي (خليها تتمتع بجسمها. البت جسمها فاجر. ده انا امها وهيجانه عليها.). وقامت محسسه على زبر جوزها وشهقت ( ايه ده زبرك واقف اوي كده ليه يا روح مديحه). مديحه بتطلع زبر جوزها من البنطلون. ايه باصه من خرم الباب و مبرقه. مديحه بتحسس على زبر جوزها وبتكلمه بشهوه نجسه وصوت عالي شويه (انت هجت على بنتك يا حبيبي ولا ايه هههههه). بتمسك زبره كله و بتعصره و بتكمل كلامها الوسخ (هجت على لحم بنتك يا شقي). ايه متنحه وشايفاهم و مش مصدقه اللي سامعاه. امها لسه بتتكلم (زبرك وقف على لحم بنتك ايه يابو ايه ههههه). وفجأه بتنزل بوشها بتمصمص زبره بحرفنه وهي بتكمل كلامها (عيب دي بنتك. عيب دي محارمك يا حبيبي. مفيش اب يحس كده.).
ايه البنوته الصغيره بتدخل اوضتها. بتقف قصاد المرايه. المايوه قطعه واحده. عباره عن حمالتين كروس. وحتة قماشه خفيفه شايله بزازها. حلماتها باينه اوي و بارزه اوي و لونها باين تحت المايوه. كسها شعره باين و طيزها ملط تماما. فتله رفيعه اوي من تحت داخله فطيزها وحتة قماش صغيره على كسها. ايه بتمسك بزها. بتقفشه. بتتلوى. بتهز وسطها. بتبعبص كسها. بتنهج وشها طفولي وبريء لكن تعبيراته كللها هيجان ابن كلب. تخيل وش **** وهي هيجانه اوي. وفجاه امها بتناديها (يلا يا ايه هننزل. يلا حبيبتي قبل ما الدنيا تحرر). بيقعدوا على حمام السباحه. بنشوف كمال متنح فايه و عينه بتاكل كل جسمها الفاير. بيكلم نفسه (يخربيتك يا فايره. اومال جسمك هيبقى ايه كمان سنتين!!). فجاه بنته بتفوقه و بتناديه ببرائه و سعاده ( بابا تعالى انزل معايا). بيكلمها وهو مرتبك (طب روحي يا حبيبة بابا خدي دش الاول). عنين كمال بتقطع بنته وهو بيتفرج عليها تحت الدش اللي جنب حمام السباحه. هو بيستحمى كمان وبينزلوا الميه. ايه بتقعد على سور البيسين و بتحط رجليها فالميه. نص كسها عريان. المايو جي فجمب واحد. الكاميرا جايبه لحمها المعرص الفاير اللي مستحيل يكون لحم بنوته قدها. البيكيني زانق نص كسها و سايب نص كامل من كسها بجلده و لحمه و شعره متعري تماما وهي قاعده ببرائه و مش فبالها. وابوها فالميه قصادها باقل من ربع متر. متنح نيك. مقرب نيك. هي مش حاسه بنظراته الوسخه. الكاميرا جايبه لمعان عنيه المستمتعه بلحم كس بنته العريان. وفجاه بيشدها فالميه. بيحاول يبان انه طبيعي (يلا يا قلب بابا. الميه حلوه اوي). بيكتفها و بيلزق فطيزها اوي و بيحك زبره فيها. وهي بتضحك ببرائه (هههه بابا حاسب هشرب ميه كداااا ههه). بيرفعها فالميه ويقعدها على زبره. الكاميرا تحت الميه تجيب زبره الصاروخ اللي هيقطع المايوه وهو محشور ففلقة طيز بنته اللي تهيج اي اب. مفيش اب يستحمل النار دي. بنشوف عنيه وهي مغمضه و مستمتعه بفرحة راس زبره اللي متدفيه بين طياز بنته. ايه بتلزق فيه اكتر و بتنيم راسها على كتف باباها ببرائه (بحب حضنك اوي يا بابا) و بتبوس خده. زبره فقلب الميه فاشخ كسها وطيزها. ايه بتحضنه اكتر. بينسى نفسه وغصب عنه بامر من زبره الوسخ بقى بيخبط بشويش تحت. وفجاه مديحه بتناديهم. يلا يا ايه علشان ناكل. البت تطلب من باباها ببرائه (بابي ارفعني علشان اطلع). عنيه هيجانه و عرقان. بيمسك بنته من طيازها الملط. كفوف ايديه مفعصه طيازها. بيرفع ايه اللي مدياله ضهرها لحد ما طلعت وقعدت بركبها قصاد عنيه بره الميه. كمال مش مصدق نفسه. ومش قادر يسيب طياز بنته اللي جننته. احا خرم طيزها عريان ملط. الفتله مترحله جامد. كسها بقى كله عريان. بيبرق فيها و هي واخده وضعية السجود قصاده قبل ما تقف. الكاميرا تجيب كل تفصيله فخرم طيز بنت ال 12 سنه و كل تفصيله فكسها البريء اللي بينقط مية حمام السباحه. ايه بتقف و بتعدل المايوه وبتروح تستحمي. حوالي 5 رجاله واقفين. ايه بتقف تحت الدش. الرجاله مبحلقين فيها. ايه بتاخد بالها من نظراتهم لحلمات بزازها اللي الميه خللت الميوه يلزق فيهم اوي ومخلليهم كانهم عريانين ملط. بتغطي بزازها بكف ايديها و باصه فالارض مكسوفه اوي. بتلف بتديلهم طيزها. المايوه الوسخ اللي امها قاصده تلبسهولها اترحل لوحده على الجمب. الرجاله تنحت ففرق طيزها. اصل مش كل يوم الواحد بيشوف بنت فالسن ده ملط كده. ابوها بيناديها. ايه بتلفله و بتقول (قربت اخلص يا بابا). الرجاله متنحين فكسها. كسها وشعر كسها عريانين. قماشة المايوه خفيفه اوي و مبلوله اوي و داخله بين شفايف كسها. حلماتها باينه. كلها شرموطه. **** شرموطه. بتبص على ازبار الرجاله. بتبص على ايديهم اللي بتجوز ازبارهم للحمها. بترجع تبص فالارض بكسوف. بتسيب بزها و بتحط كف ايديها ببرائه علشان تداري كسها عن عيون الرجاله الهيجانه اللي بيرجعوا يقطعوا بزازها بعنيهم. ايه مرتبكه اوي. الرجاله حرفيا بينكحوا جسمها ببصاتهم.
بيرجع مشهد ايه فالكليه. بتبص على ازبار الشباب اللي حواليها اللي وقفت على جسمها. بتقول لنفسها بجنون شهواني (اغتصبوني اكتر. انا اتخلقت علشان السكس وبس. علشان اهيجكم وبس. عشروا على لحمي. اتخيلوني فوق ازباركم. اتخيلوني وانتم بتنكحوني. انا مراة كل راجل فيكم. انا مراة كل زبر فيكم. انا مراة كل راجل على وش الارض)
ايه بتروح بيتها وبتجري على اوضتها. بتطلع الديلدو. بتقعد على السرير. بتفنس بسرعه و بتاخد وضعية السجود. بتدخله كله بالكامل فخرم فطيزها. الكاميرا جايبه وشها المستمتع بالنيك الشرجي اللي بتعمله فنفسها. بتفتكر مشهد. مشهد زمان برضه. المشهد اللي المشاهد شاف لقطات منه قبل كده. لما امها هتكت طيزها بالديلدو. ايه نايمه فالمصيف بالمايوه السافل جدا فاوضتها. البت بتلمس جسمها بشهوه. اصل هيجان البنات الصغيره متعب لاكساسهم اوي. اللي عنده اخت فالسن ده و بيتحرش بيها هيفهم احساس ايه الصغنونه. امها واقفه بره الاوضه و شايفه بنتها بتحسس على كسها المتعري. مديحه امها بتكلم نفسها (كسك زي كسي مبيستحملش نظرات الناس. احا يا ايه يا ريتني اقدر ابقى راجل واتجوزك وافضل اشرمط لحمك ده.) بتدخل على بنتها و تسالها بحنية الام (مالك يا ايه. تعبانه ولا ايه). ايه بتقفل رجلها علشان تغطي كسها المولع (اه شويه يا ماما). الكاميرا تجيب امها بتدهن الديلدو وبتكلم البنت بشهوه غريبه ( جيبالك دوا يا حبيبتي. لبوس). مديحه بتبقى متوحشه فجاه مع بنتها و بتقلبها على بطنها والبت بتصرخ مستغربه. امها بتتحرش بخرم طيز بنتها. ايه بتنهج. ااه يا ماما بيوجع. اطمني هترتاحي دلوقتي. بتفشخ رجل ايه اكتر. بتدخل الديلدو وبتطلعه بسرعه. بسرعه اوي. اوي. اوي. بتنيك خرم طيز بنتها الصغيره بالزبر الصناعي و بعنف. والكاميرا جايبه نظرات الشر و الهيجان فعيون مديحه وهي سامعه صريخ بنتها الصغيره. وبينتهي المشهد. ايه الكبيره بتخرج من ذكرياتها. سايبه نفس الزبر جوه طيزها وبتنهج و بتضحك بشهوه. بتضحك بهيستيريا و بتسكت. ايه بتكلم تامر وهي بتنهج (حبيبي كلم كريم حالا. ماما هديلها منوم. ده احسن وقت.)
ايه بتدخل المطبخ بتساعد امها و بتكلمها بادب (ماما حبيبتي. ادخلي اوضتك ارتاحي انت.). ايه لابسه لانجيري ابن كلب سافل. الباب يخبط. امها بتقول بسرعه (معلش يا ايه. البسي الاسدال بسرعه وافتحي للسوبر ماركت. انا طلبت حاجات منه). ايه على وشها نظرة لؤم (حاضر يا ماما). ايه بتروح بتفتح الباب علطول. بلحمها العريان. مبتلبسش الاسدال زي اي ست محترمه بتفتح الباب لحد غريب. الواد اللي مطلع الحاجه بيتخض. لحمها كله عريان. تقوله حسابك كام. الراجل متنح فلحمها. باقي 50 يا هانم. ايه بتجيبله الفلوس. امها خرجت بالصدفه من اوضتها و شافتها. بس بتفضل مراقبه من بعيد و مبرقه فمنظر بنتها الملط. ايه بترجع للواد و بتديله الفلوس و بتقوم موقعاها. بتوطي الفاجره بقصدها علشان تلم الفلوس. الكاميرا جايبه منظرها من فوق زي ما الواد شايفها. ملط. ايوه ملط. حمالة اللانچيري اليمين وقعت وبزها اليمين خرج كله وهي ولا فبالها و بتلم الفلوس بالراحه اوي. الواد مبرق فالست المتجوزه اللي بتعرضله لحمها و شرفها. ايه فجاه بتبصله بكسوف و بترفع الحماله وبتقف. الراجل وزي اي راجل مكانه حتى لو مراهق قام فجاه نزل حمالات لانچيري ايه. ومسك بزازها ال 2 وقام اتكلم بهيجان و تعب ( احا يا شرموطه. ازاي بزازك كده). ايه بشرمطه بتزق ايده و بتمسك بزازها بكف ايديها ( عيب كده. عايز منهم ايه.). مديحه مبرقه وشايفه كل حاجه. وفجاه الراجل بيفعص بز ايه و بيشدها منه جامد اوي. ايه قامت مطلعة اااهة شهوه ممحونه (احححح اي حرام عليك كده حرام. انا متجوزه).الواد اتجنن. بيقلعها اللانجيري بسرعه. ايه بتقف ملط. الواد مذهول من الموقف. مذهول من حلاوة لحم ايه. كان الزمن وقف بيه. والقحبه سايبه نفسها ملط قصاده. متحركتش. محاولتش تغطي اي نقطه فجسمها. الراجل فجاه بيفعص بزاز ايه تاني. ايه تقلت العيار عليه وكملت كلام بوساخه ( بس كفايه تفعيص فشخت لحمي. حرام كده انا متجوزه حرام تعمل فيا كده). مديحه امها بتحرك ايديها على بزازها. ايوه مديحه تعبت. اصلها ياما عملت كده زمان فبتوع الديليفري. مديحه بتخرج بزازها وبتحسس على حلماتها التعبانه اللي نفسها يحصل كده فيها زي بزاز بنتها. الراجل حاضن ايه وبيبعبص طيزها. وايه بترقص جسمها بمحن ووساخه وبتكلمه بهيجان (اااه لاااااا سيب طيزي. اااه كفايه بعبصااا. هتعب كده. انا متجوزه سيب طيزي). وفجاه بيسمعوا صوت باب بيتقفل فالدور اللي فوقيهم. الواد بيجري و بيركب الاسانسير. ايه بابتسامة شر لامحه ضل امها وعارفه انها واقفه من بدري بتراقبها. بتلبس وبترجع المطبخ. امها بتدخل المطبخ و بتسالها بارتباك (اتاخرتي ليه.). معلش مكنتش لاقيه فكه. وبتسيب امها. مديحه بتدخل اوضتها. بتقلع ملط. بتمدد على السرير و بتمسك بزازها
بنسمع مديحه بتكلم نفسها (يا لهوي. اااه. وحشني التقفيش. وحشني السكس. وحشتني ايدين الرجاله. اااه يا لحمي. عايزه اتقطع اوي. عايزه اتشرمط. اوف. عايزه اتناااك. اتناااك. نفسي فزبر. نفسي اتضاجع فكل جسمي). الكاميرا تجيب ايه واقفه بره اوضة امها و بتتفرج عليها بشهوه و بتبعبص كسها. الكاميرا تجيب كس ايه و هو بينزل افرازات الشهوه و بتكلم نفسها (كده يا بنت الكلب انتي جاهزه. عقلك و جسمك جاهزين. مش متخيله اللي كريم و ابنك تامر هيهببوه انهارده. وحياة كسك الوسخ يا ماما لانتقم منك اشد انتقام. وحياة كسك يا ماما لاخلليكي تعيشي شرموطه و تموتي وانت ازبار محارمك بتفضي شهواتها جواكي. هخلليكي تنزلي تربتك وانت كسك لسه بينقط لبن محارمك وطيزك وانت تحت التراب هتفضل تشخ مني ولاد كسك.).
(النهايه). انتظروا السلسله القادمه. سلسلة (ايه و عائلتها. العين بالعين)
تحذير هام جدا من الكاتب: لا تبدأ بقرائة هذه السلسله (ايه و امها مديحه) قبل ان تكون قد قرأت السلسله الاخرى ((ايه و عائلتها). (العيال كبرت) حتى الجزء السادس. اسمع نصيحتي ايها القاريء انا اللي كاتبهم وانا ادرى بمتعتك هتلاقيها ازاي باكبر قدر ممكن.
لاول مره في عالم قصص المحارم ساقوم بنشر سلسلتين لنفس الروايه. في نفس الوقت. السلسله الاخرى لن تتوقف ولك تنتهي بالجزء السادس. ساكمل ايضا سلسلة (ايه و عائلتها). (العيال كبرت). ولكن اتبع خطوات قراءة الروايه كما طلبت منك.
رابط سلسلة (ايه و عائلتها). (العيال كبرت) في الاسفل. اذهب واستمتع بها حتى الجزء السادس وتوقف وعد الى هنا بعضوك اللذي ستجده يريد ان يتفجر انهارا من المني من شدة الشهوه. قراءة ممتعة للجميع.
الرابط لسلسلة ( العيال كبرت ) : //evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=488894
______________________________
ايه و عائلتها: (ايه و امها مديحه) الجزء 1
ايه خلفت وهي ف 3 ثانوي. وابتدت اول سنه كليه. خلفت من حماها ممدوح بس طبعا هي الوحيده اللي تعرف الحقيقه دي. حقيقة انها اتنكحت واتعشرت وحبلت مش من جوزها. خلفت بنوته وسمتها لانا. وبسبب الكليه ايه اتفقت مع جوزها ان مامتها تيجي تعيش معاهم علشان تاخد بالها من لانا الرضيعه. اللي جت الدنيا عن طريق الغلط.
اول مشهد. تامر بيكلم مراته بيطمن عليها فالموبايل. بتقوله لازم تقفل علشان المحاضره هتبتدي. بيتفق معاها انه هيروحلها الكليه زي ما اتفقوا. قالتله بمياصه (يا هيجان لو جيت هتتعب اوي اصل الناس بياكلوني بعنيهم اكل انهرده.)
ايه بتهيج تامر كل يوم بكلامها عن تحرشات الشباب ليها فالكليه ونظراتهم واغتصابهم للحمها كل يوم ومن كتر هيجانه اتفق معاها يروح الكليه يمتع دياثته ويتفرج على مراته وهي عرضها بيتفشخ من كل شباب الكليه واتفقو انه هيعمل نفسه ميعرفهاش.
فالكليه عارفين ان الفورتيكه ايه متجوزه وبيحسدوا جوزها الديوث اللي بيتمتع بلحمها الملهلب وبيمتع الناس بيه بس محدش يعرف مين جوزها. يبتدى مشهد فاوضة محاضرات فالكليه. ايه تدخل. شباب وبنات كتير قاعدين. النظرات كلها هيجان وتعب. جسمها ابن كلب اوي و هدومها تخلي الحجر يهيج عليها. بودي خفيف تحت الطرحه مبين شكل البرا وحجم بزازها. لابسه بنطلون ليجينج خفيف و رقيق لونه ابيض ومن كتر ما البنطلون ممطوط اتحول لشفاف شويه. مشهد لولد مركز مع ايه اوي. متنح فكسها اللي البنطلون مجسمه. شعر كسها باين كانه حاجه غامقه تحت البنطلون. شفايف كسها بتتهز جوه البنطلون. ايه بتروح لديسك وبتمشي بشكل سافل اوي وبتقعد. جسمها عاهر اوي و وشها عاهر اكتر. الكاميرا تجيب وش زميلها الهيجان عليها اوي. الولد متنح فضهرها و فطيزها. كس ام طيزها المرفوعه طبيعي والمفتوحه. كسها منفوخ اوي وتقدر تشوفه وهي واقفه من ضهرها اللي منحني لجوه ورافع طيازها اوي خصوصا مع الكعب العالي للبوت الجلد اللي هي لابساه. تصوير بطيء و زووم على شكل كسها فالبنطلون والشمس جايه عليه من شباك الاوضه ومبيناه اوي و بالتفصيل. مشهد بنتين ورا بيوشوشوا بعض. واحده بتقول للتانيه (احا هي بنت المتناكه دي جوزها ازاي بيسيبها تنزل كده.) التانيه بتقوللها (يا ريتني اتجوز راجل كده بجد يسيبني اتمتع بجسمي.). المحاضره بتخلص. بيتبقى 6 بنات منهم ايه بيقفوا حوالين الدكتور يسالوه عن حاجات مش فاهمينها. الولد الهيجان يجي ورا ايه. ايده فيها كتاب طويل متجلد ومن الجمب مدور. قرب علشان يشوف شرح الدكتور بس عينيه على طيز ايه المفنسه اوي طول الوقت بسبب الكعب العالي. الكاميرا بتزوم على كسها الوارم وباين من ورا. بيقف جمب ايه وبيخلي الكتاب يلمس رجليها. بيحرك الكتاب سنه سنه على فخدتها. كان خايف من رد فعلها. ايه مفيش اي رد فعل عملته. الواد اتشجع وقام رافع الكتاب لزقه فكسها. الواد باصص للكتاب اللي لازق فكس ايه ومش مصدق. مش مصدق انه بيتحرش بكس بنت عيني عينك كده. متنساش انهم لسه فسن مراهقه. لسه مشافوش جنس ونفسهم يتمتعوا بشهواته اوي فالسن ده. ايه الشرموطه عملت نفسها مش حاسه بحاجه. الواد بيتجنن. الواد بيكلم نفسه والمشاهد بيسمعه (يخربيتك ده انت شرموطه رسمي ااااه). بيحرك الكتاب ورا وقدام و الكتاب لازق فكسها اوي كانه ليلة دخلته على كسها. ايه بتفنس اكتر. بتحرك طيزها. الواد زميلها عينه بتلمع وبيعرق و بيتجنن اكتر. ايه بتلزق كسها فالكتاب اكتر. بتضم فخادها بكل شهوه وبتزنق الكتاب بين شفايف كسها الكبيره الوارمه. الكاميرا تجيب وشها وهي هيجانه. غمضت عنيها وبتشهق بصوت مكتوم اوي. بتحرك طيزها و الواد بيحك الكتاب اجمد. بتطلع اهه صغيره اوي مش مسموعه. بتفتح بقها حاجه بسيطه بهيجان. الدكتور فجأه يخلص شرح. ايه بتفوق. بتخرج من القاعه ومبتبصش خالص على الولد كان محصلش حاجه.
جوزها تامر بيكلمها على الموبايل بيقولها انه وصل وهي بتقول ليه استناني عند منطقة التصوير. المشهد اللي بعده. تامر بيشوف ايه. عينه على لبسها الشرموط. مركز مع الشباب اللي ماشيين وراها وفاشخين طيازها بعنيهم. ايه بتقف مع واحده صاحبتها تتكلم. 2 شباب واقفين جمب تامر بيتكلموا وصوتهم عالي سنه وتامر سامعهم. الحوار كالاتي.( احا بص الشرموطه لابسه ايه انهارده.) التاني بهيجان. ( يخربيتها بنت القحبه دي كلها سكس ونيك. تحسها اتخلقت للنيك وبس. نفسي اقطعلها هدومها واغتصب كل حته فيها.) الاول قال وهو بيحسس على زبره على منظر جسم ايه (يا بخت جوزها. جوزها ده عرص سايب مراته تتشرمط وتهيج طوب الارض على لحمها. )
تامر بيهيج على الكلام اوي والكاميرا جايبه وشه مركز مع ايدين الشابين اللي بتدعك ازبارهم على لحم مراته. ايه بتتمشى بعلوقيه و مياصه ناحية مكتب التصوير. المكتب زحمه شويه. الكاميرا جايبه الواد اللي لسه فاشخ كسها فوق بعد المحاضره. راح وراها. تامر واقف قريب شايف كل حاجه. ايه بتطلب تصور ورق. كاميرا جايبه جسمها من ورا. جسمها سكس سكس سكس وبس. مفنسه. فلقة طيزها مفتوحه اوي. كسها مرفوع اوي وباين من ورا. الواد وقف جمبها وبهيجان بصلها. لمس ضهرها. تامر عينه بتلمع. لما شاف ايد الواد على ضهر مراته هاج اوي. اصلك مش متخيل متعة الديوث وهو شايف ايد غريبه بتكتشف كنوز جسم مراته. الواد نزل بايديه وبكل شهوه. نزل بصوابعه كلها وقام مخلي بعبوصه على اول فرق طيزها. الكاميرا تجيب تامر وهو بيعض شفايفه ومش مستحمل المنظر. و وش ايه اللي ساحت خلاص وغمضت عنيها. الواد الهيجان الجريء اللي شبه كل شاب هيجان فبلدنا مبقاش مستحمل اجسام البنات والستات اللي معرصينهم سايبينهم يعرضوها كده لكل راجل. بعبوصه نزل لحد ما وصل لكسها. ايه بتغمض. الواد عرقان وبينهج. تامر زبره بيقف اوي. الواد بيضغط ببعبوصه على خرم طيز ايه وعلى كسها. ايه بتتلوى ببطء. الراجل بتاع تصوير قال ليها (تصوري حاجه كمان؟) قالتله وهي بتحاول تخبي محنها وقسوة الشهوه (اه صورهملي 20 نسخه كمان.) الواد المتحرش متنح فيها. بيبص على صباعه اللي بيقطع حرفيا ففرق طيز ايه وكسها. ايه بتغمض. بتعض شفايفها. بتوطي اكتر. بتفنس اكتر. الواد نازل بعبصه بسرعه نيك فكسها. بتقول مممممم. كاميرا تجيب بلل كسها وكانها بتعمل شوية بيبي صغيرين اوي. بنطلونها غرق تحت كسها وباين. فجأه بصت للواد المتحرش فعنيه و قالتله بصوت واطي و بمحن و وجع ابن كلب (كفايه بقى هموت). بعدت عنه. الواد لسه مش مصدق اللي كان بيعمله. بيبص على ايديه اللي غرقانه بسبب الافرازات اللي نزلت من كس ايه. تامر عرقان هيجان ومتنح فكس ايه. جايه فوشه. نفسه يقطع هدومها فوسط الكليه ويقول لكل الشباب تعالوا اغتصبوا مراتي القحبه ام لحم نجس. كاميرا تجيب ايه والبلل باين نيك على البنطلون. مجموعة شباب تانيه بتمشي وراها واحد بيقول ليها بشهوه و عصبيه (يلعن ام نجاستك.) ايه عدت من جمب تامر ووراها المتحرشين الجداد. واحد تاني بيعاكس بسفاله (يلعن ابو ام جمال طيزك عايزه النهش.) قامو قربوا منها وواحد قام غارفها بعبوص ابن كلب قصاد تامر اللي خلاص بقى بيحسس على زبره قصادهم من تعبه. ايه بتهيج. بس بتمثل انها متضايقه. بتزعقلهم ( ياسافل يا منحط كفايه بقا شتيمه فلحمي اوففف) وقامت ماشيه.
مشيت بشرمطه اكتر. ووصلت مكان ما تامر راكن. وبعد كده تامر راحلها. كان راكن بره الكليه بعيد علشان محدش يشوفها راكبه معاه. بيوصل. بيركبوا العربيه. بيتكلموا. (تامر: احا يا بنت الكلب. جننتي الرجاله كلهم. ده بيبعبصوكي كده عيني عينك فقلب الكليه.). ايه ضحكت بشرمطه و ابتدت تدلع عليه وتحرك ايديها على خده وهي بتكلمه وهو مغمض و وشه كله بيرتعش (شفت يا روحي مراتك حبيبتك الوحشين بيعملوا فيها ايه.) بتحط ايدها على زبره. قالتله بمياصه و بشهوه وهي بتحرك لسانها على شفايفها وهي بتتكلم (شفت الولد اللي كان عند التصوير. خلى كسي يفرقع وغرقت بنطلوني. شفت بعبوصه كان بيعمل ايه فخرم طيزي. اااه يا حبيبي ده نكح كسي ابن الكلب.) بتحلب زبر جوزها. بتكمل كلامها (كنت هعيط بجد يا حبيبي. بجد كنت هصرخ. كان بيزني فكسي ببشاعه لدرجة اني كنت هقطع هدومي واقفله ملط واقوله انكحني. انكحني.) ايديها بتحلب اكتر. بقت تتكلم بشهوه وبتنهج (مراتك يا حبيبي خلاص كانت هتصرخ وتقول ليه انكح لحمي. وسط الناس اغتصبني. عشرنييييي. عشرني انا عادي بتعشر من اي راااااااجل ااااي).
تامر بيشهق. بيجيب لبنه جوه البنطلون. قال ليها بهيجان بعشقك. بعشقك. ضحكت بشرمطه (وانا يا حبيبي بعشق شقاوتنا دي.) بيضحك (يخربيتك ازاي بتجننيني كده يا ايه !! يا خوفي لانا تبقى شرموطه زيك.). عنيها بتلمع. بيكمل كلامه (اقلب القدره على فمها تطلع البنت لامها.) قالتله بشقاوه (قصدك ان ماما مديحه شرموطه ولا ايه !!؟) تامر ق****ا ( امك قمه فالاحترام والاخلاق امال انت طلعتي منيوكه وقحبه كده لمين!!!)
ايه بترجع فالذاكره.فلاش باك. مشهد بس الوانه بهتانه. وديكورات المشهد قديمه. واحده لابسه قناع وعريانه ملط وبتتنطط على زبر راجل وجمبهم راجلين تانين و راجل تالت واقف بعيد بيحلب زبره. تامر بيفوقها و بيكمل كلامه (تصدقي كنت اوقات بخاف تشوفنا واحنا بنقطع بعض لما كنت بزورك فالبيت واحنا مخطوبين). ايه ضحكت وقالتله ( متخافش كنت ببقى متاكده انها نايمه.). بترجع بالذاكره تاني. مشهد وهي عماله تبوس شفايف تامر وهم مخطوبين عندها فالبيت. ايده بتفشخ طيزها. وامها مستخبيه ورا الباب بتتفرج ومبحلقه. فاكره ان محدش شايفها بس ايه شايفاها فازاز دولاب المطبخ. شايفه امها بتحسس على بزازها وهي بتتفرج على بنتها وهي بتتقطع بين ايدين خطيبها. بيقاطع تفكيرها تاني. (تامر: دي لو كانت شافتنا كانت قتلتك وقتلتني). ايه بتقول بهيجان (فكرتني بايام الخطوبه. انت ازاي كنت بتعمل فجسمي كده. حد يعمل كده فخطيبته يا راجل انت.) بيقوللها ( كنت هيجان عليكي اوي يا ايه. من اول مره شفتك فيها ولحد دلوقتي هيجاني بيزيد عليكي كل يوم. **** يخليكي يا حماتي انك جبتيلنا الوتكه بنتك دي. يا مهيجه كوكب الارض كله.). ايه ضحكت بجد من قلبها (هههه والكواكب التانيه كمان وحياتك يا احلى زوج فالدنيا). بيقوللها فكرة كويسه انك جبتي طنط علشان تاخد بالها من لانا. بس خايف مترتحش معانا. ايه قالتله (ماتخفش ماما بتحبك زي ابنها. وبتعتبرك ابنها فعلا. وعمرها ما هتضايق من وجودها معانا.). تامر بيرد عليها ( وانا بعشق طنط جدا. اصلا بحبها كانها ماما.) ايه بتقوله وهي بتحبك اوي يا حبيبي. بترجع لذاكرتها. وهي واخده بالها ان امها باصه على زبر تامر لما كان بيتغدى عندهم وهم مخطوبين. متنحه فزبره الكبير الواقف وناسيه نفسها. فاقت وقالتله (حبيبي انا خدت بالي انك مبتعدش براحتك فالبيت من ساعة ما ماما جت. وحشني منظر زبرك وهو بيترج جوه بنطلونك.) ق****ا يا قحبه امك تاخد بالها. قالتله (حبيبي دي مامتك. هي حتى لو خدت بالها مفيش ام بتبص على زبر ابنها. ثانيا هي مضايقه لانها حاسه انها مش مخليانا على راحتنا. ماما حساسه اوي وخايفه تقرر تمشي بسبب احساسها انها خنقانا. خليك على راحتك يا حبيبي وارجع البس بيجامتك الحرير بس بشرط.) قطع كلامها بهزار وقال (من غير كلوت هههه). ضحكت وقالتله (طبعا من غير كلوت يا روحي. زبرك الحلو اوي ده مينفعش يتدارى بكلوت ابدا.) وقامت بايسه خده وهي بتمسح لبن زبره اللي بظ من قماش بنطلونه. كملت كلامها (بس اياك تقول لماما كلامنا ده هي هتتكسف منك اوي). قالتها وهي عنيها بتلمع. بتلمع اوي. وكانها بتخطط لحاجه شيطانيه اوييي.
(انتظروا الجزء القادم. اكملوا قراءة هذه السلسله. لا تعودوا الى سلسلة العيال كبرت قبل ان اخبركم بذلك)
ايه و امها مديحه؛ الجزء 2:
مديحه ام ايه. ظهرت فالفيلم الاول (العيال كبرت) كانت وقتها جده واحفادها مراهقين بس كانت جامده و جسمها ملبن و برغم انها كانت عدت ال 50 سنه بس اللي يشوفها كانها اصغر ب 10 سنين. بس تخيل مديحه و هي صغيره ايام ما كانت ام ميلف. فالوقت اللي بنتها ايه خلفت لانا كانت مديحه عندها 37 سنه. المشهد يبتدى بيها هي من غير ما نعرف مين الشخصيه (ممثلة اخرى) وهي بتشتري حاجات من الهايبر. مشاهد سريعه ليها. قمه فالاحترام. هدومها واسعه دايما. محدش ابدا يقدر يتخيلها بشكل سافل. وشها بشوش اوي ومنور وبتقابل كل اللي يشوفها بابتسامه. زي القمر بس هي مبتبينش حلاوتها. لدرجة ان اللي بيتفرج على الفيلم مستحيل يتوقع ان دي هي مديحة القحبه اللي شهوتها تهد جبل.
ايه بتروح وتامر بيرجع شغله بعد كمية الدياثة العنيفة و التعريص اللي ايه متعت بيه جوزها فالكليه. بتطلع البيت و بتسلم على مامتها. اول مره يبان جسم مديحه في سنها المتوهج ده. ايه بتبص على جسم مامتها اوي. لابسه قميص بيت لحد ركبتها. مش شفاف بس خفيف ومبين حلاوة جسمها. ايه بتتنح فكل تفصيله فجسم امها. بتعض شفايفها بهيجان. ايه بتدخل اوضتها وبتفتح درج مقفول وبتطلع نوته. مكتوب عليها مذكرات.
ايه بتفتح النوته وبتقرا. يجي فجاه مشهد ست واقفه عريانه ملط وشعرها طويل. جسم ابن كلب سخن و فرع ومليان لحم. وشباك مفتوح وجار بيبص شايفها كلها ملط. وراجل جمبها فالاوضه بيقول ليها بشهوه وهو عرقان وبيرتعش (سعد بيقطع فلحمك يا لبوة). الست الملط ضحكت بشرمطه وجابت شعرها قدام. الكاميرا مش جايبه وشها. بس جايبه ايديها بتفعص فبزازها و بتتلوى و بتتشرمط بجسمها بكل عهر وجارهم متنح والكاميرا جايباه ومركزه مع عنيه وزبره اللي مخرجه من هدومه و بيدعكه على لحم جارته. الجار بيحلب زبره. الراجل اللي جمبها بيبرق وبيقوللها ده بيصورك بكاميرا. الكاميرا تجيب ايديها وهي بتحسس على لحمها وبتتلوى. الراجل بكل هيجان و عصبيه بيقوللها (نيكي كسك قصاد سعد يا متناكه.). الكاميرا تركز على شفايفها وهي بتعضهم بهيجان. نفس الحسنه اللي جمب شفايفها هي هي نسخه من الحسنه اللي فوش مديحه ام ايه. الكاميرا متجبش الوش كامل. جارها بيصور لحم ضهرها وطيزها وكسها. بيصور جارته وهي بتضرب سبعه ونص وفاتحه الشباك. بيحلب زبره. الست بتصوت وبتقول اهات. بتقول للي جمبها بمياصه (مبسوط يا حبيبي. شايف مراتك بتتشىرمط ازاي وهي عارفه ان راجل غريب بيتمتع بلحمها بعنيه و بينكحها بكاميرته.). الراجل بينهج وبيقول اهات. الكاميرا تيجي على رجليها وتحت طيزها الفاجره. فيه وشم غريب. الوشم كلمه بالعربي. حبيبي. مكتوب حبيبي على طيزها من تحت.
ايه بتقفل المذكره وبتنام على السرير وهي ماسكه كسها. هاجت من اللي قرته فالمذكرات. بتبعبص كسها. امها تبقى معديه جمب الاوضه. لابسه روب طويل مغطي جسمها. ايه مخدتش بالها. مديحه اتسمرت مكانها وهي شايفه بنتها فاتحه رجليها و بتبعبص كسها فشخ وبتتلوى فالسرير. عنين مديحه بتلمع. ايه بتفتح الروب جسمها بيتعرى كله. وبتقفش فبزازها الملط. مديحه متنحه وبتعض شفايفها. البت نايمه على السرير بتتلوى وامها المحترمه بتتفرج عليها وبتعض شفايفها. الكاميرا تركز على عنين وشفايف مديحه وملامح الهيجان على وشها وهي متنحه فبنتها. وفجأه بتسمع باب الشقه. بتجري تدخل على بنتها و تزعقلها بصوت واطي (غطي نفسك جوزك جه. لو شافك بتعملي اللي بتهببيه ده هيموتك.). تامر بيسلم عليهم (ازيك يا طنط طمنيني عليكي. انت كنت نايمه يا ايه ولا ايه؟ هاخد دش واجي اقعد معاكم.). اول ما سابهم مديحه قالت لايه بخوف و بورع (ليه يا حبيبتي بتعملي كده. هو جوزك مش مريحك.). (يا ماما انا مكسوفه منك اوي. انا عملت ده غصب عني. انا فيا مشكله بعاني منها من وانا صغيره.) بتبص فالارض بكسوف و بتكمل كلامها (شهيتي للجنس قوية اوي.) امها وهي مصدومه و مبرقه قالتلها مندهشه (ايه؟ قصدك ايه؟). (يا ماما مش قصدي حاجه حرام. بس من قبل ما اتجوز من اول ما نضجت يعني بحس باحساس حلو اوي بين رجليا. طول الوقت حاسه بشعور حلو اوي فالمنطقه دي. واوقات كتير اوي الوجع كان بيزيد اوي بحس اني عايزه اصرخ. كنت مكنتش فاهمه سبب الاحساس ده بس كنت ببقى نفسي اصوت و اقول تعبانه مبسوطه.). الكاميرا تجيب وش مديحه وهي بتسمع كلام بنتها ومتنحه وعنيها هيجانه. وشفايفها بترتعش. ايه بتكمل كلامها. (ماما كنت ببقى نفسي اوقات اقلع ملط وافتح رجلي واصرخ واصوت واقول مبسوطااااااااا.) مديحه قالتلها وهي بتنهج (يا حبيبتي ده شعور طبيعي وبيجي لكل الستات بالذات ففترة الشباب) (لا يا ماما انا كنت اكتر انا طول الوقت تعبانه كده). ايه بتحط ايديها على فخدة امها قريب اوي من كسها و كانها بتسند ببراءه. مديحه بتبص على ايد بنتها. لحمها هاج على لمسة ايد بنتها. ايه بتكمل كلام بكسوف. (لما كبرت وعرفت معنى الجنس اتاكدت اني غريبه. علطول بين رجليا سخن ومبلول وبينبض). ايه بتقرب اوي من وش امها وبتكمل كلامها بكسوف ولبونه و بقى فيه شهوه واضحه و محن وتعب فكلامها (طول الوقت هيجانه. طول ما انا قاعده وفخادي لازقه فبعضها بين رجليا بيكون مولع وكان فخادي بتتجوزه. وانا ماشيه بيحكو فيه. شفايفه بتحك فبعضها. ببقى هيغم عليا.) ايه بتطلع ايديها اكتر. ضوافرها بتلمس كلوت امها. بتلمس كس امها. مديحه بتغمض عنيها وبتنهج وبتقول لبنتها (طب يا حبيبتي ليه كل ده كنت ساكته). (اتكسفت منك يا ماما. وقلت لما هتجوز تعبي ده هيقل. بس بالعكس الموضوع زاد وبقى العن). امها قالتلها بكسوف وبتبص بطرف عنيها على صوابع بنتها اللي لامسه كسها ( هو تامر مش كويس فالحاجات دي يا ايه؟). (لا طبعا يا ماما بالعكس.) ايه بتقرب اوي من شفايف امها. مديحه بتفتح رجلها غصب عنها وهي باصه على ايد بنتها الي دايسه جمب كسها ( تامر يا ماما راجل اوي اوي ده بيموتني يا ماما.) بتكمل كلامها بعهر (وعنده بتاع يا ماما كبير اوي. اوي يا ماما وتخين. لو شفتي بتاعه يا ماما هتتخضي.) امها مغمضه. امها على اخرها. (ياماما ده انا اوقات بفرقع بمجرد اني بشوف بتاعه. طويل وناشف ويمتع وفالمعاشره كرباج. ده لدرجة انه طول الوقت باين من هدومه بسبب حجمه.) امها من الهيجان بتسند راسها ورى وايه بتقرب من رقبتها وابتدت تتكلم بسخونه كانها بتعاشر جوزها فالسرير ( بالرغم من كده يا ماما بفضل هيجانه بعد ما بيخلص). ايه بتتكلم بسخونه وبتحط صوابعها كلها على كس امها. مديحه بتنهج. (بفضل هيجانه يا ماما. ببقى نفسي يعني نعملها تاني وتالت. انا عيانه اوي اوي يا ماما.) ايه بتلف وش امها وبتقرب. مديحه بتهز جسمها علشان كسها يحك فايد بنتها. ايه بتاخد بالها. ايه بتتعمد الهوا اللي خارج من شفايفها يخبط فشفايف امها (ااااه تعبانه يا ماما. بين رجلي هيموتني اييي. عايزة دكر يقطعني. يقطع كو...). وفجاه ايه بتسكت و بتبرق فوش امها اللي خلاص ساحت ومغمضه عنيها وشفايفها اتفتحت و بتطلع الكلام كانه زبر قوي بيضاجع بشهوه (يقطع كسي يا ماما). فضلت تقول كسي وهي بتنفخ فشفايف امها اللي خلاص فتحت بقها من الهيجان.( كسي كسي كسي). ايه فضلت تقول كسي ومع كل كلمه امها تضغط كسها اكتر على ايدها و صوابعها وهي بتنهج و مغمضه. وفجاه ايه شالت ايديها وبعدت. كانت متمتعه بعذاب امها. امها كان فاضل ثانيه وكسها ينفجر.
ايه بابتسامة انتصار و لؤم (مالك يا ماما حاساكي تعبانه.) مديحه عرقانه من الهيجان وبتنهج و بتحاول تجمع اعصابها وهي بتكلم بنتها (بصي يا حبيبتي انت لازم متحسيش بكده الا مع جوزك. وكمان مفيش حاجه اسمها هيجان بالشكل ده. انت كده مزوداها اتلمي شويه). ايه بتسالها بكهن انت شايفه كده.
ايه بتفتكر اللي كانت امها القحبه بتعمله زمان. مشهد ست بتبعبص نفسها وهي بتستحمى وبنت صغيره قصادها. ومشهد تاني وهي بتحك كسها فحرف السفره وبتصوت وبرضه قصاد بنتها. ومشهد تالت وهي بتفشخ كسها وهي بتذاكر لبنتها وجارهم شايفها من الشباك. واخر مشهد وهي مديحه بتتجسس على بنتها وخطيبها من خرم الباب وايه بتصورها بموبايل مخفي. ايه قالعه ملط هي وتامر. بيقفشوا فبعض بعنف وجنون. مديحه بتعض شفايفها. بتحسس على لحمها فالطرقه بره الاوضه. تامر بيكلمها. (يخربيتك يا ايه عاوز انيك كسك بقى). هي بمياصه لا يا قلبي بعد الجواز. بيحك زبره فكسها. مديحه هاجت. ايه بتقول ااااه بصوت عالي. (وطي صوتك يا مجنونه امك تصحى). ماما نومها تقيل. ايه عارفه ان امها بتتفرج عليها. ولمحاها من خرم الباب. عايز انيكك يا ايا يا نجسه بقاااا). ايه بمياصه وبصوت عالي (يخربيت زبرك. كبير فشخ. ازاي خليتني بنت شرموطه كده). ايه بتتحرك على جسمه وبتحك في زبره. الكاميرا تجيب مديحه بتفتح الروب بتاعها. بتعري جسمها كله. بتتلوى. شايفه جنس وسخ بين بنتها وخطيبها و سامعه كلام شهواني قذر يدوخ اي كس محروم. ايه بعنف بتصرخ. (قطع لحمي. افشخ فلحم اللي هتبقى مرااااااتك). (وطي صوتك يا مجنونه). (لااااا اييي مش موطيه صوتي نفسي الناس كلها تشوفني بتشرمط عليييييك اااحااا تعبانه يا حبيبييي). تامر بيشتمها يا بنت القحبه. ايه بتوشوشه بهيجان (اشتمني بالام فشخ. عايزة اهيج بالشتيمه. فشخ). تامر مش مستوعب. بس فهم. شتمها. (يلعن كس امك يا ايه). هي بتوشوشه بصوت اعلى. تامر بقى بيتنطط على فرق طيز البت اللي ف ثانوي اللبوه و مقفش بزازها بكل قسوه وبصوت عالي و بصريخ ( يلعن ... امك). اعلى يا حبيبي اااح. (يلعن ... امك القحبه. امك اللبوه). ايه بتلف و بتفشخ زبره حك بكسها. بتبحلقله وبصوت واطي. (على صوتك يا معرص يا ديوث ياللي مفيش ذرة رجوله فدمك). يلعن .... امك المنيوووووكه. امك القحبه. امك الزانياااااا.) مديحه بتتلوى نيك وهي سامعه الشتيمه. نازله فشخ فكسها. بزازها بترقص من الهيجان. ايه بتقوله بهيجان ومن غير ما تسمع امها (قول عايز انيك كس امك). خلاص تامر مبقاش مستحمل. اتجنن رسمي. بقى بيصرخ زي المجانين (عايز انيك امك. انيك لحم امك. انيك كس امك). مديحه بره مانعه نفسها بالعافيه انها تصوت. بتدعك كسها نيك. مبرقه وفاتحه بقها و بتدعك بزازها مع كل شتيمه فشرفها بتسمعها من خطيب بنتها. مش عارفه ان ايه بتخطط لنيك المحارم بين جوزها و امها من ساعتها. ايه بتعصر زبره. تامر بيفرش شفايف كس ايه بزبره الضخم. وخلاص الشهوه عمته ومش حاسس بصوته اللي مسمع الشارع كله (عايز احشر زبري فامك. اشرمطها. اشرمط امك. ازني فامك. ازني فلحم امك. امك النجسه. النجساااااا. امك مديحه النجسااااااا اااااح اييي زبرييي اييي). بيفرقع كمية لبن بنت كلب. مديحه بره مبتستحملش بتفرقع وبترتعش اوي و بتكتم بقها بايدها علشان متصوتش من المتعه اللي كسها حس بيها. ايه على وشها ابتسامة شر وانتصار. بحبك. تامر مبسوط اوي و حاضنها وزبره بيفضي لبنه اللي بيغلي. (دي احلى مره حلبتيني فيها يا ايه. امتى اتجوزك بقى وانيكك.).
بيرجع مشهد ايه و امها وهم قاعدين. تامر بيدخل عليهم بالبيجامه الجديده. حرير خفيفه. من غير كلوت. زبره ضخم اوي. تفاصيله باينه اوي. بيتهز نيك جوه البنطلون. مديحه بتتنح فيه. ازيك يا طنط. ازيك يا حبيبي. ايه بتسالها ايه رايك فالبيجامات الجديده اللي اشترتها لتامر . مديحه بتتنح تاني فزبره. حلوه اوي . مبروك عليك يا حبيبي. (ايه بلؤم: تصدقي يا ماما تامر كان مكسوف يلبسها وانت موجوده معانا) . (مديحه: لا يا حبيبي خليك براحتك. انا زي مامتك). ايه بلؤم لجوزها (انت هتتكسف من ماما). تامر بيقرب من راس حماته ويبوس خدها. بتغمض وهيجانه. **** يخليكي لينا. ويخليك ليا يا حبيبي. بتغمض وبتبوس خده بهيجان بوسه رقيقه. ايه عنيها بتلمع. مديحه قامت. هسيبكم ترتاحو. وانا هخش انام شويه.
ايه كل يوم بتوصل لمبتغاها اكتر من اليوم اللي قبله. وخلاص عارفه انها وصلت لاخر مرحله فانها تجوز جوزها لامها. (ايه: شفت يا حبيبي ماما مش مدايقه. انت زي ابنها ولا ايه يا روحي). بتبص على زبره. يخربيت زبرك ده هو علطول واقف كده. قامت ممصمصاه. بتمصمص بقحبنه اوي. يسمعو صوت اهات مكتومه. عنيها بتلمع. بلؤم (تعالى يا تامر نشوف فيه ايه. ده جي من عند اوضة ماما). (يمكن لانا صحيت و بتعيط يا ايه) (ايه: تعالى بس يا لهوي يا تامر ايه ده!! ). ايه بتبص من خرم الباب بتاع اوضة امها. تامر الحق. بيبص. حماته نايمه وفاتحه رجلها وبتحسس على كسها. ايه بتوشوشه. يا حرام ماما تعبانه اوي. بتلمس زبره وبتحسس عليه. مديحه تفتح الروب. بتنفخ. احححح. ااااه. مممممم. اااااه. بتلبون كسها بصوابعها. ايه بتوشوشه. ماما عايزه تتناك اوي. بتحلب زبره بشويش. بتكمل كلامها. بص جسمها مولع ويتعب ازاي. مش حرام دي ميبقاش معاها زبر يمتعها. ده جسمها معرص خالص. مديحه بتنهج مع اهات بتحاول تخليها بصوت واطي بس هيجانها جبار و واضح ان حرمانها الجنسي موديها فستين داهيه. تامر عرقان وبينهج. ايه بتحلبه وبتبص بلؤم معاه. (ايه بشهوه فودان جوزها: احا دي بتتجوز كسها بايديها يا تامر. يخربيت حلاوة لحمك يا ماما.) مع صوت صويت مديحه. ايه زودت دعك زبر جوزها اللي بيتفرج على امها وهي بتعمل اوسخ عاده فالدنيا (اوفف اوفف مكنتش عارفه يا تامر ان زبرك هيهيج على ماما كده. دي مامتك عيب) وفجاه تامر بيفرقع لبن كتير اوي اوي. اللبن اللي محوشه فزبره من ساعة ما مراته كانت بتغتصب من زمايلها فالكليه. ايه نظرة انتصار ولؤم. مديحه بتنهج. فاتحه رجليها اوي. تامر ومراته بيرجعوا اوضتهم. المشهد بيخلص (انتظروا الجزء القادم. شرفوني بتعليقاتكم و تفاعلكم مع القصه. محدش يكسل )
الجزء 3:
(الجزء ليس به معاشرات. لكن بالرغم من ذلك انصحك بقرائته في غرفه بمفردك. وعد مني هتجيبهم.)
(تعمق في شخصيات الابطال واشعر باحاسيسهم. ولا تنسى التفاعل و التعليق. ارجوك لا تكلف نفسك عناء كتابة تعليقات فيها سب و شتائم)
(المنتدى و المشرفين عليه ليس لهم يد في افكاري و فيما اكتبه. لا تتطاول عليهم ارجوك فهم يبذلون مجهودات مضنيه لارضاء كل المشتركين)
ايه لابسه فستان خروج ونايمه على سريرها. بتقرى المذكرات. مكتوب الاتي. (كنت فاكر ان بعد ما مديحه تخلف ايه هيجانها هيهدى بس بالعكس بقت هيوجه اكتر وبتجنني اكتر. كسها علطول مولع. بتنيك كسها طول الوقت حتى قصاد ايه. ايه اللي جت الدنيا من شرمطة امها. امها اللي لحد الوقت اللي بكتب فيه المذكرات دي اتناكت من ٣٢ راجل ففترة جوازنا وبس. و**** اعلم كم واحد اتمتع بيها قبل ما انيكها واحنا مخطوبين ولقيتها مفتوحه. ايوه مكانتش مفتوحه وبس ده كسها كان واسع اوي كمان كانها كانت بتتناك فيه من وهيه فاعدادي. واتبسطت اوي ساعتها بجد. البنت اللي هتجوزها اتناكت واتفتحت. اللي هتجوزها داقت طعم ازبار الرجاله. ٣٢ راجل اتمتعوا بكس مراتي قصاد عيني سواء عن طريق تبادل ازواج او عن طريق الرجاله اللي كنت بجيبهم ليها. بس واحد بس فيهم اللي سحر مديحه . ادمنته. الوحيد اللي اترجته انه يملى كسها بلبنه. لبنه اللي جاب ايه. لبنه اللي جاب ايه اللي مجنناني. ايه اللي فاكره اني ابوها. نفسي اغتصب البت. هيجان عليها. هيجان على لحمها و خلاص مبقتش قادر امسك نفسي. البنت من اول ما الدوره جاتلها وهي مخليه زبري واقف 24 ساعه فاليوم عليها. نفسي اجري عليها واقولها انا عايزك تبقى زوجتي. انت مش بنتي).
تامر بينده على ايه و بيفوقها (حبيبتي انا خلصت لبس يلا علشان هقابل صحابي بالليل ومش عايز اتاخر). وينزلوا. فستانها مقور اوي وفرق بزازها باين تحت الطرحه. متعمده ترفع طرحتها حوالين رقبتها وسايبه لحم بزازها بيترج فالشارع قصاد العيون الجعانه. الفستان مخلي جسمها عاهر ابن كلب. فالمطعم الجرسون يتنح فبزازها اوي. جوزها ياخد باله. الفستان الشفاف مبين شكل البرا و مبين فرق بزازها الكبيره. بزازها اللي مفيش بنت فاولى كليه عندها بزاز فواسختها. ايه بتقوم تدخل الحمام بتقلع البرا و بتقطعه. بتبص على منظرها فالمرايه وبتبتسم. الفستان مجسم شكل صدرها كانها ملط. بزازها كبيرة اوي وبتترج تحت الفستان الخفيف. حلماتها بارزه وباينه سنه تحت قماشة فستانها. ماشيه بشرمطه. تامر بياخد باله من هيجان الرجاله والشغالين. زبره بيقف فلحظه والكاميرا بتجيبه بيلعب فيه وهو شايف مراته ماشيه بمياعه و بزازها كانها عريانه و الرجاله كلهم عينهم عليها وعلى لحمها. ايه بترجعله و بمياصه (الحقني يا حبيبي السنتيانه اتقطعت ومكسوفه اوي. تصدق الجرسون قليل الادب ده حاول يمسك بزي. اوفف وقال ايه بيقوللي مش قصدي يا فندم) وقامت محركه ايديها على زبره تحت الطربيزه. تامر غمض و شهق وهي كملت كلامها بهيجان (هم السفله دول ازاي بيسمحوا لنفسهم يمسكوا صدر الستات كده. ده شايفني قاعده مع جوزي. اووف بجد) وقامت مكمله وهي بتوشوش جوزها ( فاكر اخر مره سنتيانتي اتقطعت كده). تامر خلاص على اخره (يخربيتك طبعا فاكر. لما عشرتي الواد الشغال يوم ما كنا بنشتري الاجهزه وابويا كان هيغتصبك.) بتقوله بمياصه (فاكر باباك يومها كان بيلزق فلحمي ازاي؟) بتمسك راس زبره المكببه اوي تحت الطربيزه (مالك يا روحي. زبرك تعبان كده ليه! انت هيجان اوي. يلا نروح. عايزاك تفشخني. بس هنروح الاول بيت ماما اجيب حاجات ليها من هناك).
عند بيت امها. البواب بيشوفها (وحشتينا يا مدام ايه). تامر بياخد باله من نظرات البواب لمراته. نظرات كلها شهوه و ****. تامر بيسلم عليه (ازيك يا عم احمد). (البواب: تمام يا بيه. مبتجيش ليه يا مدام ايه ده انت واحشانا اوي انت والحاجه). ايه بكهن بترفع طرحتها اكتر. القحبه كانت اصلا سايبه زرارين فوق مفتوحين. لحم بزازها اتعرى وبزازها محدوفه على الجنبين والمثلث اللي بينهم متعري ملط. البواب متنح وبيلمس زبره عادي برغم ان جوز الست اللي بيمتع عنيه ببزازها واقف جنبه. تامر خد باله من زبر البواب اللي هاج ووقف. ايه بتقول بمياصه لجوزها (عم احمد هو اللي مربيني يا تامر. وياما كان بيلاعبني وانا صغيره. فاكر يا عم احمد). البواب مش عارف ينزل عينه من كل اللي متعري من لحم جسمها تحت طرحتها. مبحلق فبزازها (طبعا فاكر يا بنتي هي دي حاجه تتنسي).
مشهد قديم بيفتكره البواب. بنت عندها ١٢ سنه وكام شهر فايره و ماسكه كيس شيبسي. البواب زانقها فالحيطه وبيحك زبره فجسمها. البنت الصغيره بتتوسل (عم احمد سيب الشيبسي. اييي متمسكنيش كده اااي. البواب كان حرفيا راكب طيازها من ورا وعامل نفسه بيخطف الكيس منها. ايديه الاتنين كانوا مقفشين بزاز البت اوي اوي كانها مراته. الراجل كان عرقان و هيجان (مليش دعوه انت جابيباه ليا.). البنت الصغننه بتغمض (اااه عمو اااه انت ماسك صدري كده ليه ايي). البواب اتحول لكلب مسعور بسبب حلاوة لحم البت و مياصتها و بيلزق زبره فطيزها اكتر لدرجة انه زبره بقى محشور بين شفايف كسها. وبيفعص بزازها و بيتكلم بهيجان و بينهج اوي ( اااه هاتي الشيبسي). زبره بدخل ففلقة طيزها. زبره خرج من البنطلون الخفيف بتاعه (الكلسون) اللي لابسه من غير الجلابيه علشان كان بيمسح المدخل بتاع العماره. ايه الصغننه لفت وبحلقت فزبره. احمد البواب بهيجان بيفشخ فجسم ايه بنت ست مديحه اللي ساكنه جديد فالعماره. بتقولة بدلع مش بخوف (يا عموا تعبتني. ايي بقا ابعد عني انا مش بنتك علشان تعمل كده اييي) وفجاه زبرة ينزل شلال لبن. والصغيره بتجري تركب الاسانسير. ولبن البواب مغرق هدومها.
ايه بتفوق من الذكريات. وبتدخل الاسانسير. تامر بهيجان بيكلمها (البواب كان بيقطع بزازك بعنيه انت فيه بينك و بينه حاجه يا قحبه). (ايه: عم احمد من زمان بيتفرج عليا. انت مالك زبرك هيجان ليه كده يا راجل. من ساعة المطعم وانت مش على بعضك هههه). (تامر: كملي كان بيعمل ايه الزفت ده معاكي). ايه بتحسس على زبره الناشف اللي خلاص بل بنطلونه سنه وبتوشوشه فودانه ( كان بيحك فجسمي اوي كل ما يشفني. مكنش بيفوت فرصه غير وبيلزق فيا. ومره يعني ركبني من فوق الهدوم و غرقني بلبنه. لبن زبره الكبير. كان يوميا بيحك فلحمي يا تامر بيحك اوي اوي ااااه كان بيبهدلني وانا لسه نونو) وفجاه تسيب زبر جوزها. تامر وشه محمر و عنيه محمره (عايز انهش كسك يا ايه. هيجان اوييي). ضحكتله بوساخه (هههه لما نروح يا حبيبي) طلعوا البيت و دخلوا اوضة امها. فاوضة نوم مديحه ايه طلعت شوية قمصان نوم ولانچيريز من الدولاب. لانچيريز سافله اوي. تامر سالها بتعملي ايه. (ايه من غير ما تبصله وبتكمل تطليع الهدوم: اصل ماما حاساها مقفله على نفسها خالص فقلت اجيبلها اللانجيريز بتوعها.). ايه بتفرش اللانچيريز السخنه على السرير جمب بعضهم والكاميرا جايبه نظرات تامر ليهم. اللانچيريز سخنين بجد و مش اي ست تلبسهم. لازم تكون ست سخنه زيهم. تامر مبيقدرش يمسك لسانه (اوففف يا ايه مامتك كانت بتلبس لعمو الحاجات دي). (ايه بمياصه: طبعا يا روحي ماما كانت بتبسط بابا عالاخر بشكل عمرك ما تتخيله). ايه بتطلع من الدولاب لانچيري سافل وسخن. سافل ببشاعة لدرجة ان تامر صرخ (احا انت هتاخدي ده كمان. مامتك طبعا مش هتلبس الحاجات دي قصادي). ايه لفت لجوزها و كلمته بهدوء (يا تامر دي تعتبر مامتك انا بس مش عايزاها تبقى قاعده مش واخده راحتها. وكمان انت عايز تفهمني ان مامتك مكنتش بتلبس كده). تامر بيلمس زبره اول ما مراته بتجيب سيرة امه (وحياتك والعن من كده. ماما كانت علطول ملط جوه البيت و بره البيت). ايه بتقاطعه وهي بتحسس على ايده اللي بتحسس على زبره (حبيبي انت عمرك ما كلمتني عن طنط من يوم ما عرفتني). ايه بتشيل ايده من على زبره وبتحسس هي عليه بكل صياعه و بتوشوشه (اوفففف بجد مينفعش اللي الامهات بيعملوه فازبار ولادهم ده. هم ازاي مبياخدوش بالهم ان لحم اجسامهم مجنن العيال كده. حبيبي هو انت هجت لما فكرتك بطنط. دييي شكلها كانت شر...). تامر قاطعها فجأه و بعصبيه (ايه بعد اذنك مبحبش اتكلم عن ماما لانها بتوحشني من ساعة ما ماتت). ايه ابتسمت بلؤم وشالت ايدها من على زبره (اسفه يا روحي مكنتش اقصد اضايقك. بس بجد كان نفسي اقابل الست اللي خلفت دكري الحلو ده. اكيد ست زي القمر. انا اسفه يا حبيبي مكنتش اقصد افكرك بيها. بس يا روحي .... عوضك بام تانيه حنينه مش كده. مش مامتي هي مامتك برضه؟) تامر بيحاول ينسى حالة الهيجان اللي حصلتله لما افتكر امه المتوفيه من فتره كبيره وغير الموضوع (انت هتقنعي طنط ازاي انها تلبس كده). عادي يا حبيبي انا وانت هنقنعها وكمان بجد مفروض ميبقاش فيه حساسيه بينكم. دي يعني حتى لو شفتها ملط عادي). وفجاه ايه رجعت توشوش شفايف جوزها بسخونه (ولو انك هيجان اوي. شفت هجت عليها ازاي لما كنا بنتفرج عليها). تامر ارتبك وتهته (بس يا عبيطه انت. طنط مديحه دي اطيب مخلوقه فالدنيا. وبجد بعتبرها امي). ايه كانت شغاله بخطه مدروسه و بتعمل غسيل مخ ممنهج لدماغ جوزها. باست شفايفه بحنيه وكلمته بهيجان (اومال زبرك يا حبيبي اللي وقف صاروخ لما شفتها بتعمل عاده. وكمية اللبن دي كلها اللي خرجت من زبرك اول ما ماما صرخت وجابتهم من ...). وقامت بايسه شفايفه وموشوشاها وهي بتخرج الهوا من شفايفها (من كسهااااا) تامر عرق وبيتهته (بصراحه يا ايه كانت اول مره اشوف طنط ملط كده. (ايه: جسمها فاجر مش كده يا تامر). (تامر بتعب: بس يا ايه متتكلميش على مامتك كده. بس بجد خساره انها متجوزتش بعد ما عمو مات). ايه تقلت العيار وفتحت بنطلون جوزها وخرجت زبره و شهقت. الزبر كان واقف و طويل و بيلمع من كتر المذي اللي عليه وبسرعه خدته فبطن ايديها و ابتدت تدلكه من اوله لاخره رايح جاي و ابتدت تتكلم بهيجان اكتر (غلبانه حبيبتي. تلاقيها يا تامر بتقعد تعمل كده مع نفسها كل شويه. تلاقيها نفسها فحد يريحها. اصلها 37 سنه بس. اللي فسنها بيتنططوا على ازبار رجالتهم ليل و نهار). ايه بقت تحسس بضوافرها على زبر جوزها وكملت بدلع ( عارف يا حبيبي لو كان ينفع كنت خليتك تتجوزها. بس للاسف مينفعش ااااه يا حبيبي زبرك ده كان هيفضل يقطع فيها من جوه اوييي ممم. مال زبرك يا حبيبي ده خلاص هيجيبهم). تامر بيحاول يفوق نفسه للمره التانيه و بيزق مراته (بطلي هبل يا بت انتي. يلا خلصي علشان كده هنتاخر على لانا و طنط. البت تلاقيها مبهدلاها عياط.)
ايه بتسيبه وبتخرج من الاوضه و بترد الباب و فجاه بتفتح بقها. شايفه جوزها جوه الاوضه لسه زبره واقف مولع و بيدعكه بشويش وهو بيتفرج بشهوه على اللانچيريز بتاعة امها اللي هي قاصده تعرضها لزبره على السرير. بتقول لنفسها وهي مبسوطه (اومال يا قذر لما تشوفها لابساهم زبرك هيحصله ايه). ايه بتروح المطبخ و بتفتح درج سري مستخبي جوه دواليب الحلل. بتطلع منه ديلدو. ايوه بتطلع زبر صناعي كبير اوي وحلو اوي و بتتنح فيه شويه. بس لاول مره نظره غريبه جدا على وشها. تعابير هم و حزن. لاول مره عنيها تحمر و تدمع. الكاميرا تركز على عنيها. مبتقدرش تقاوم الدموع اللي بتحارب علشان تنفجر ((لو اتعمل فيلم لازم بجد تكون ممثله متمكنه من التمثيل)). ايه بسرعه بتمسح الدموع من على وشها و وبتشيل الديلدو بسرعه فشنطتها.
الكاميرا بترجع لتامر وهو بيظبط هدومه. فلاش باك لمشهد حماته وهي بتعمل عاده سريه فاوضتها. تامر بيفتكر مع نفسه منظر حماته وهي نايمه ملط وفاشخه رجليها وبتنكح كسها وبتصوت. ايه بتناديه وبتخرجه من ذكرياته (يلا علشان ننزل يا حبيبي). بصلها وهي بتحط اللانچيريز فكرتونه و زعقلها (هو انت يا شرموطه مش ناويه تلبسي البرا. انت مبتشبعيش هتك فلحمك). بمياصه (مالك يا روحي. هو انا قطعت السنتيانه بقصدي يعني.). عملت نفسها زعلانه ودموعها اللي لسه بتلمع فعنيها ساعدتها. (تامر: حبيبتي مش قصدي. عارفه انا لو عليا يا قلبي اصلا امشيكي فالشارع ملط قصاد ازبار الرجاله كلهم.) وقام رافعلها طرحتها حوالين رقبتها. وقفل زراير الفستان (خلاص متزعليش كده. مبقدرش على زعلك يا حبيبتي).
اول ما خرجوا من الشقه سحبوا الاسانسير و اول ما ايه لمحت ان فيه حد جوه نفخت (اوففف حرانه اوي) وفتحت ال 3 زراير اللي فوق. وفجاه بيلاقو احمد البواب جوه. ايه عنيها بتلمع. بتدخل بوشها وشايله بايديها ال 2 الكرتونه. الاسانسير ضيق. وبزازها ملط. الفستان مفتوح من اول رقبتها تحت الطرحه لحد تحت بزازها و اكتر من تلات تربع بزازها المحدوفه على الجنبين ملط. زنقت نفسها بجسمها فالبواب وبمياصه (اوففف الاسانسير ده ضيق اوي. معلش يا عم احمد هنضايقك) وقامت لازقه فشخ فكل جسمه. تامر خد باله بس سابها تتشرمط على البواب. ايه بتتنهد و بتلزق بجسمها كله كله من تحت فجلابية البواب ( معلش يا عم احمد علشان لازقه فجسمك كداا). زبره بيتحول لسيخ وبيبان وراشق فكسها وسوتها. ايه بتلزق بوشها فوشه اوي (ممكن تشيل معايا الكرتونه اصلها تعبتنيي اييي). البواب عرقان ومتنح فبزاز ايه اللي متعريه تحت الطرحه وفحلماتها اللي بتقطع الفستان من كتر بروزهم. بيمسك الكرتونه من الجمبين وبيلاقي ايديه حرفيا لازقه فبزازها الكبيره من الجنبين. تامر مدي ضهره ليهم ووشه لباب الاسانسير. ايه بتضغط ببزازها اكتر فايد البواب بكل شرمطه (تااامر ارجع لورا شويه ايي حاسب ايديك يا عم احمد اااي). البواب عرقان ووشه احمر و بيتنح اكتر فبزازها اللي دايسه على ايده. الاسانسير بيقف فالدور الرابع. بنت صغيره بضفاير واقفه عندها حوالي 13 سنه. ايه بتقوله خليها تدخل معانا يا تامر بدل ما تستنا حرام. البت بتدخل ايه بتتزنق فالبواب اكتر. بتحرك كسها على زبره وبتبصله فعنيه كانها بتقوله ايه اللي ناشف ده. بتشب علشان كسها يركب زبره. بتقرب من وشه فشخ. البواب بيتجنن بيمسك بزازها الشمال واليمين كلهم ببطن ايديه ال 2 و بيفعصهم وهي بتتحرك. (ايه بمحن: اااه الاسانسير ده متعب اوي. اييي. ابعد يا تامر شويه). زقته. جوزها لقى نفسه لازق فطيز البنت اللي معاهم. الكاميرا جايبه وش البنت مغمضه ومكسوفه. زبر تامر اصلا على اخره ومولع من اللي ايه بتهببه. تامر بيحرك زبره على طيز و ضهر البنت. البنت بتدوخ سنه. البواب اتجنن من العهر اللي بيحصل. وبسبب تفعيصه بزاز ايه بتخرج من الفستان. بزازها بالكامل. بزازها العظيمه اللي حرفيا تجبر اي زبر ينزل لبنه لوحده. بيبحلق فلحمها. بيمسكه فشخ. ايه تركبه زياده. البواب بينهج ومغمض و فجاه بيشهق بصوت واضح. وزبره فجاه بيغرق الجلابيه. تامر كل ده بيحك زبره فالبنت الصغيره اللي ركبت. من ساعة ما ركبت وهو راشق زبره فضهرها. مغمض وهيجان. ايه بتبتسم للبواب ابتسامه خبيثه. وشوشته بصوت واطي ( لسه زي ما انت شقي يا عم احمد). دخلت بزها جوه الفستان وخرجو من الاسانسير. الكاميرا جايبه البنت الصغيره دايخه جوه الاسانسير وباصه على جلابية البواب اللي غرقانه ولبنه طالع براها ووشه اللي عرقان وبينهج. البواب كانه حيوان مسعور بيقفل باب الاسانسير عليهم واخر حاجه بنشوفها نظرة عنيه لبلل كس البنت الصغيره. و يا عالم هيعمل فيها ايه.
فالعربيه تامر متعصب و بيشتم مراته ( يا كلبه الراجل شكله كان هيجان عليكي اوي وشكله نفسه فلحمك من زمان). ايه فاتحه رجليها وفاتحه زراير فستانها اللي تحت وبتحسس على كسها. ايه ذات نفسها مكنتش مستحمله السكس اللي حصل فالاسانسير. كانت بتدعك فخادها وكسها بكل شهوه وكانها فاوضة نومها ( يا تامر كان بيغتصب بزي. كان ماسكه بشهوه بنت كلب. كان نفسه يدخل زبره فجسمي. شفت جاب لبن قد ايه. كان نفسي اقلعله ملط. ااااااه.). بتبعبص كسها جامد و بتدعك زنبورها وهي بتلحس شفايفها. تامر بيتنح فمنظر مراته وهي جمبه عريانه ملط ومش فارق معاها العربيات اللي بتعدي جمبهم وهم فالشارع. بيمد ايده و بيفتحلها بقية زراير الفستان كلها. بزازها بينطوا. كل جسمها عريان ملط جمبه بيتنح فمنظرها اللي يتعب اي انسان. بيفعص فبزها الشمال. ( ايه: ااااح هيجانه اوي يا حبيبي. بيركن على جمب فمكان فاضي وخلاص مبيستحملش. مانع نفسه من الصبح. وبينزل مصمصه فحلماتها ال 2 وتفعيص فطيازها. ال 2 هيجانين وعلى اخرهم (تامر: على فكره يا ايه انا خلاص زبري على اخره. على اخري بجد. مش قادر.) ايه بتزقه (بس يا راجل عيب كده احنا فالشارع هههه. يلا علشان متتاخرش على صحابك) بتظبط هدومها و هو بيدور العربيه تاني بعصبيه. بيوصل ايه و بتنزل عند البيت وتامر بيمشي علشان معاده مع صحابه.
ايه بتنادي على على ابن البواب ولسه بزازها من فوق عريانه اوي تحت الطرحه. على فحل عنده 15 سنه. متربي و جدع و بيساعد باباه من صغره و فنفس الوقت شاطر فدراسته. ايه بعهر (شيل مني الحاجه يا علي). بيشيل وبيحاول ميبصش على ايه. لحد ما ايه تطلع ميبصش عليها ولا مره. ايه بتعابير وش متضايقه وبتبص على بزازها فمراية الاسانسير وتقول مسيري افشخك يا علي.
وفجاه. بتبرق فالمرايه بتاعة الاسانسير. ولتاني مره ملامح وشها تتغير. ملامح واحده مظلومه. واحده مقهوره. بتسيب دموعها. بتعيط بجد. بحرقه. بترجع تبص فالمرايه وهي بتعيط كانها بتكلم ناس فيها (انتو السبب. و**** انتو السبب. انتو اللي عملتوا كده. انتو. و فجاه رجلها مبتشلهاش. بتغطي وشها بايديها. بتعيط بخوف وبتضم رجليها على بطنها وهي واقعه فالارض. والمشهد بيضلم تدريجي. (انتظروا الجزء القادم. منتظر تفاعلكم و تعليقاتكم. متكسلوش)
الجزء 4:
ايه بتدخل البيت وعنيها بتطق شرار. من كتر العياط عنيها لونها احمر دموي. تدخل على الحمام علطول وتاخد شاور. الكاميرا تتفنن فعرض كل سم فجسمها المغري جدا. بتخلص و بتدخل على ماماتها اوضتها (ماما جايبالك مفاجأه شفتي جبتلك ايه معايا من البيت عندك). امها بتستغرب لما بتشوف لانچيريهاتها (ايه دول يا ايه. ازاي هلبس دول هنا. وكمان انا كبرت على دول). ايه بضحك (يا ماما انت احلى مني اصلا. ثانيا انت هنا عايشه مع ابنك وبنتك). (مديحه: بس تامر جوزك عيب يشوفني كده). ايه بملامح غريبه ولهجه اغرب ( تامر ابنك يا ماما كمان). (مديحه: يا حبيبتي اتعامل معاه زي ابني بس ملبسش قصاده زي ما بلبس قصاد ابني). ايه بتجري عليها بهزار ( عارفه انا لو كنت ابنك وولد وشايفك قدامي كل يوم كده). قربت من وشها و كانها بتكلم تفاصيل وش امها الجميله (كنت كلتك اكل). وفجاه ايه باست شفايف امها. بوسه حقيقيه سخنه شفطت بيها ايه شفايف امها مديحه بتتخض من بوسة بنتها الجنسيه لشفايفها و بترتبك وبتمسح مية بق بنتها اللي غرقت شفايفها و بتكمل كلامها وهي مرتبكه ( يا ايه بطلي هزار.). (ايه: يا ماما تامر بيعتبرك مامته. شفتي اصلا بقى يلبس خفيف ازاي. مش مكسوف منك). بتقرب من ودان امها ( شفتي حاجته كبيره ازاي. صح يا ماما. انا عمري ما تخيلت يا ماما ان فيه راجل يعني حاجته كبيره كده). مديحه مسهمه وبتتكلم بتناحه (كبيره وباينه اوي يا ايه). ايه بتكمل وسوسه فودان امها بشهوه وسخونه (خدتي بالك يا ماما بيتحرك ازاي و راسه ضخمه ازاي). مديحه مرتبكه اوي (ااه يا ايه خدت بالي. مممم بس يا بت عيب الكلام ده. **** يسعدكم يا حبيبتي). ايه بنظره خبيثه وهي باصه على امها ( خلاص يا ماما يبقى انت مينفعش تبقى مكسوفه من تامر. انا هدخل اغير وانام شويه). قبل ما تتام عملت شاي لامها وحطت فيه حاجه زي البودره. جرعه صغيره. بتديلها الشاي وهي بتكلم نفسها ( ده انا هفشخ كسك يا ماما).
بتدخل الاوضه بتطلع الديلدو اللي جابته معاها من شقة امها من الشنطه و بتبص عليه. بتقلع ملط. بتحك الديلدو في طيزها بسخونه و هيجان. وفجاه تفتكر. مشهد قديم لايه وامها. ايه ممدده وهي ١٢ سنه ومامتها بتقولها حبيبتي تعالي اديلك الدوا. بتعري بنتها. بتدهن مرهم على حاجه غريبه. الحاجه تبان وهي نفس الديلدو. بتبص على ايه بهيجان. بتعري طيز بنتها. متنحه فخرم طيز ايه اللي بجبر اللي يشوفه انه يطلع زبره يدعكه علشان يغرق خرمها الجميل بالمني. بتفتح طيز بنتها وبتتنح فخرم طيز ايه.
يرجع مشهد ايه وهي كبيره على سريرها و هي بتعاشر الزبر الصناعي هو هو. بتقفش فبزازها وبتدخل الديلدو فطيزها. وفاتحه بقها هيجانه. بتدخله وبتطلعه بسرعه و بشراسه. بتطلع اهات. يرجع المشهد القديم تاني. ايه قاعده على حجر امها وحضناها وبتعيط (اااي اييي اكتر يا ماما اكتر اكتر اكتر). مشاهد سريعة للموقفين. ايه و هي 12 سنه و امها بتنكحها بالديلدو و وايه دلوقتي وهي على سريرها وطيزها بالعة الديلدو كله جوه خرمها. ايه بتنيك طيزها بجنون ابن كلب. بتنهج فشخ. مشهد البنت الصغيره بتصرخ (اححح اححح حلو اوي حلو اوي اييي يا ماما مممم). وايه الكبيره على سريرها بتصرخ (اوففف طيزي طيزييي ايي ممم). البنت الصغيره بتصرخ و بتشهق بتفرقع وبتصرخ ومشهد ايه الكبيره بتفرقع وبتصرخ وجسمها كله بيترج كان قنبلة نووية انفجرت فيه. ايه بتنام. جوزها بيرجع وبيقوللها بكره بابا جاي هنا يزورنا.
ممدوح من يوم ما اتجوزوا مقابلش ايه وابنه غير مره او مرتين وبسرعه. ايه مش معرفه حماها ان لانا تبقى بنته. بس هو جاي يزور حفيدته علشان وحشته. الصبح بيطلع. ايه على سريرها بتقرى المذكرات. الكاميرا جايبه وشها بس وهي مركزه فالكلام اللي مكتوب والمشاهد سامع صوت الراجل اللي كاتب المذكرات. (راجل واحد مديحه عشقته وهو عشق كسها. ناكها مرتين. عشر كسها مرتين. وخلفت فالحرام منه مرتين. لما حملت اول مره وخلفت رفضت تربي الولد وكانت عايزه ترميه. صعب عليا. ليه نعمل فيه كده هو ذنبة ايه انه اتولد من رحم ست نجسه زي مديحه. ابو الولد ميعرفش مديحه وهي متعرفهوش. بينيكوا بعض ملثمين. زي اي راجل تاني بيعاشرها قصادي. مبيتكلموش وهم بيضاجعوا بعض. كان واحد من ال 3 اللي ضاجعو مراتي قصادي فاول جوازنا. انا عارف اسمائهم وعناوينهم. ده شرطي لما بطلب رجاله من قواد. يومها عشرها بشكل بشع. نزل مرتين فكسها. حملت منه. هو الوحيد اللي سمحتله ينزل فكسها. لقيت ان ارحم حاجه اعملها مع الطفل اللي اتولد اني اضحك على مديحه و اقول ليها اني رميته قصاد باب ****. بس فالحقيقه قلبي مطاوعنيش. انا اديته لابوه. مديحه من يومها متعرفش الولد فين ولا اسمه ايه. و بعد كذا سنه شفته صدفه. نفس الراجل. ممدوح. الوحيد اللي خلى مراتي تعيط قصادي من كتر ما وجع كسها. كان نييك بمعنى الكلمه. طلبت منه يعشر مراتي تاني. وناكها. وحملت منه تاني. حملت ف ايه. ايه بنت الدكر اللي عشر مراتي مرتين. بس مديحه المره دي اصرت تحتفظ بالبنت. ومقولناش لابوها المعلومه. ممدوح معرفش ان مديحه حملت من لبن زبره تاني. ميعرفش حاجه عن وجود ايه. زي ما مديحه متعرفش ان ابنها عايش و بيكبر مع ام تانيه.).
ايه بتخلص قرايه و بتقفل المذكرات. مشهد كاميرا بترجع لورا. وجسم ايه بيبتدى يظهر. ايه لابسه فستان بيت خفيف من غير برا. بزازها الضخمه عريانه سنه. حلماتها بارزه. بتقف على باب اوضتها. بتقرب من راجل قاعد والكاميرا جايباه من ضهره. ايه بتسلم عليه ( وحشتني يا عمو).
اللي قاعد يبقى حماها ممدوح. حماها و ابوها وابو بنتها. بيبحلق فكل جسمها. فبزازها. فكسها. فشفايفها. ايه بتبوس خده جنب شفايفه بشقاوه. ايه بتقول لتامر بهزار (لازم عمو يقعد معانا زي ماما). امها بتضحك ( ده يبقى بيت مسنين كده). بيضحكوا. لانا الرضيعه قاعده على حجر جدها و ابوها فنفس الوقت. ممدوح اللي لسه محافظ على قوته و رجولته وصحته. ايه بتقعد قصادهم و كلام المذكره شغال تلاني وايه بتبص لكل واحد فيهم وبتركيز.
(ممدوح هو ابو ايه. ايه اللي كبرت وفاكراني ابوها. بس الحقيقه عكس كده. ايه بنت ممدوح و مديحه مراتي زي ما تامر ابن ممدوح و ابن مديحه مراتي. كان نفسي اخوها الكبير يكون عارفها علشان ياخدو بالهم على بعض. يحافظوا على بعض ويبعدوا عن وساخة اهلهم و نجاسة اللي خلفوهم.)
ايه بصالهم وبتكلم نفسها. (اخويا عاشرني و اتجوزني. وابويا عاشرني و خلف مني.) تبص على امها بلؤم و بتكمل كلام جوه نفسها (الدور عليكي يا قحبه. الدور عليكي يا ماما انت كمان. لازم تدوقي نتيجة افعالك. لازم تتجوزي ابنك تامر. لازم تتعشري منه. لازم)
المشهد بيضلم تدريجي مع صوت ايه.
الجزء 5:
مشهد جديد. مديحه فالصاله بتتفرج على التليفيزيون و بتشرب عصير وايه باصه عليها من بعيد بلؤم و على وشها ابتسامة مكر. وتبتدي مشاهد سريعة متداخله لايه وهي بتحط لامها حاجه زي البودره فاي حاجه هي بتشربها و بتاكلها. و بيرجع تاني مشهد وش ايه وهي بتبص على امها. ايه واقفه لابسه بيچامة مغطية جسمها كله. بس البيچامه خفيفه اوي و شفافه اوي ولما ايه بتقرب من امها الكاميرا تجيب ضهر ايه. كلوتها باين جدا تحت البيچامه. البيچامه خفيفه و رقيقه ومخلية ايه اسخن من لو هي عريانه. كلوتها الرفيع محشور بين طيازها الكبيره اللي بتترج اوي وهي ماشيه. ووسطها رفيع وحرفيا جسمها بركان سكس. بتكلم مامتها (ماما حبيبتي. انا هنزل الزباله و اطلع. الواد على بقاله يومين مطلعش ياخدها و ريحتها هتقلب الشقه). امها بتبصلها و بتتنح فبنتها. من قدام ايه مش لابسه سنتيانه و البيچامه ضيقه اويي و ممطوطه اوي و مجسمه بزازها الواقفه و حلماتهم ظاهرين اوي وبارزين جدا كانهم ملط. تفاصيل بزاز ايه كلها واضحه و تتعب اي عين تشوفهم. ايه بتضحك لمامتها (ماما عيب كده متنحه فصدري كده ليه ههه). (مديحه: صدرك عريان اوي يا ايه وباين تحت البيجامه ازاي هتنزلي كده!). ايه بتضحك تاني (هههه ماما هو انا مجنونه طبعا هلبس اسدال. ناوليني معلش خمارك اللي جنبك ده علشان اسدالي بيتغسل).
ايه نازله من بيتها فالاسانسير و مبتسمه لنفسها فالمرايه و بترفع خمارها اوي لفوق بتتفرج على بزازها الحلوه اللي متفصله تحت البيچامه و بتحسس برقه و بشهوه على حلماتها اللي ناشفه اوي. وبتفتح زراير البيچامه اللي فوق و فجاه بكل عنف قامت قاطعه بقية الزراير. ايوه بتشد البيچامه بعنف و بزازها بتنفجر قصادها و قصاد المشاهد. بزازها اللي منظرهم السخن هيج ايه شخصيا و ابتدت تقفش فيهم لنفسها وهي بتعض شفايفها. واللي بيفوقها صوت الاسانسير. وبسرعه بتغطي نفسها بالاسدال الصغير بتاع امها اللي واصل بس لحد نص بطنها و بتمسك بيچامتها المقطوعة بتقفلها بقبضة ايديها من تحت. جسمها لسه متغطي كله بس واضح ان بزازها عريانه تحت من غير برا. علي ابن البواب قاعد على طربيزه بيذاكر فمدخل العماره. بيبرق ف ايه. بيبرق فبيچامتها المتقطعه وهي بتحاول تقفلها. بس بيبص فالارض علطول و بيتكسف. الكاميرا جايبه ايه بتقرب عليه بوشها. بزازها بتترج. منظر كله عهر. بزازها من كتر ما هم كبار و منفوخين خرجوا من البيچامه المفتوحه من فوق خصوصا ان البيچامه من كتر ما كانت ضيقه بقت مفتوحه اوي من قدام. بزازها بيرقصوا تحت الاسدال الاسود الشفاف اللي مبين انهم ملط اوي بس مغطيهم. علي بيبص تاني. الكاميرا بتركز على عرقة اللي ابتدى ينزل و على شهوة عنيه لجسم ايه. بيبص على ايديها اللي مكتفة البيچامه و على ايديها التانيه اللي ماسكه كيسين زباله كبار وغصب عنه بيبص تاني على بزازها العريانه ملط وبترقص مع كل خطوه ليها. بيعمل نفسه مركز فالمذاكره وفجاه ايه بتلزق فالطربيزه اللي بيذاكر عليها و بكل بجاحه وطت عليه اوي وقالتله بعهر (علي. ممكن تمسكهم اصلهم كبار اوي ومحتاجه حد يمسكهوملي). الواد يا عيني بيترج مش بيرتعش بس وبيرفع عنيه و بيبص على البزاز الضخمه المولعه اللي مرميه قصاده بشرمطه. بيرد على ايه و هو بيتهته (ححح ااضر يا ست ايه. سسييبي اححم سيبيهم وانا هطلعهم بره صن....). ايه بتقرب و بتلزق فيه اكتر وبكل سخونه بتفرد ضهرها و قصاد وش الواد المراهق بزاز ايه بتترمي لقدام و على الجنبين. متغطين ومتعريين فنفس الوقت. الخمار مجسمهم كانه جلدهم. حلماتها باينه اوي وبارزه اوي. وشكل بزازها متحدد و فرق بزازها فالنص متحدد برضه و كبير اوي. ايه بكل عهر حطتله كيس من الكيسين بتوع الزباله جمبه وكلمته بلؤم واضح (حرام يا علي تطلع الاتنين لوحدك. خايفه يتعبوك اوي.) وكملت بشهوه وهي باصه فعنيه اللي متنحه فبزازها (هتقدر تمسكهم يا علي. ها؟ ولا هيتعبوك؟) وقامت وطت اكتر لحد ما راسها بقت فوق ودانه وبزازها حرفيا لازقه فوشه ووشوشته (اصلهم كبار اوييي محدش يقدر عليهم لوحده) وقامت سايباه وماشيه بترقص طيازها قصاده. الواد بيبرق فطيازها. البيچامه شفافه اويييي. كلوتها ابن كلب. وطيازها مغريه وهي مزنوقه فكلوتها و لحمها كله عهر وفجور. علي بيغمض عينه و بيحاول يتماسك . بيحاول يهدي اعصابه وبيحرك شفايفه بهمهمه و المشاهد بيفهم انه بيحارب وساخة ايه بتربيته و اخلاقه و قيمه اللي اتربى عليها. وبنسمع صوته بيكلم نفسه (**** يتوب عليك يابا و تمشينا من العماره النجسه دي).
وفجاه ايه ندهتله وهي بتصرخ (علي الحقني فيه كلب بره وخايفه اطلع لوحدي). الواد بيقوم و بيمسك كيس الزباله اللي ايه سابتهوله. باصص فالارض وهو رايحلها. الكاميرا بتجيبه بيحاول يغطي زبره اللي وقف غصب عنه بكيس الزباله. و ايه على وشها ابتسامة انتصار. كيس الزباله بيتحرك لليمين وزبر علي بيبان تحت بنطلونه. ايه بتشهق من غير صوت و هو مبياخدش باله انها متنحه فزبره. زبره كبير كبير كبير كانه زبر افريقي. كانه زبر حصان بجد. ايه بتعض شفايفها بهيجان و بتكلم نفسها (يخربيتك يا علي كل ده زبر!!!). بتمشي جمبه بشرمطه. غصب عنه مبقاش مستحمل. اصل مين يقدر يقاوم العهر ده كله. ضعف و عنيه بتيجي على بزازها اللي متغطيه بحتة قماشه خفيفه اوي و بتترج تحتها. باصصلها من الجمب. بزازها زي البندول بترقص وبتسحب الاسدال معاها. بيبص على الارض تاني. بيكلمها بعصبيه (ممفيش كككلاب هنا يا ست ايه. معلش هرجع علشان عندي مذاكره). اتربى انه ميمشيش ورى بتاعه. اتربى على ان مش اي شهوه الواحد يستسلملها. لكن ايه مياصتها تتعب اي دكر (علييي علشان خاطري اصلي بخاف من المنور ده اوي. ضلمه كده ليه. خللي باباك يحط لمبه كمان) وقامت لزقت فيه وهي ماشيه جمبه. كانو ماشيين فالممر اللي بيطلع على المنور اللي فضهر العماره. ووصلوا عند صندوق الزباله. ايه بكل مكر رفعت ايديها اوي علشان ترمي الزباله. اتعمدت تقول (ااااه اييي تقيل اوي) بمحن وهي بترميه. وفجاه على تنح. الاسدال اترفع مع ايد ايه وبزازها اتعرت ملط بالكامل قصاده وهي لسه رافعه ايدها وبوساخه (اييي علي امسكه بقا مش قادرااا اييي. اااه هقع. امسكهم يا عليي ). الواد تعب اوي اوي. مين يستحمل كل اللي بيحصل ده!!. رمى الكيس اللي معاه ولزق فيها علشان كان فاكرها هتقع او يمكن لانه خلاص شهوته استسلمت لعهر ايه. الكاميرا تجيب زبره الناشف اللي خلاص بقى طالع بتاع 20 سم جوه البنطلون قصاده وهو راشق بين طياز ايه. وتجيب وش ايه وهي بتغمض بجد بشهوه وبتعض شفايفها بسبب شعور زبر الحصان اللي فخادها وطيازها حاضنينه (ااااه علي امسكه بقى انا تعبانه. امسكه. امسكوووو يا علي تعبانه اوييي). كانت بتلزق فيه من تحت و كانها بتشفط زبره شفط. (اااه لاءااا اييي حاسب يا على عيب انت لازق فجسمي ايييي. حاسب بزي يا علي متمسكهوش كدا ااااي). الواد فجاه اتصدم. الكاميرا تجيبه متنح فايديه الاتنين اللي حرفيا مقفشه بزاز ايه الاتنين من تحت الاسدال وبيبص على زبره اللي محشور فطيازها الكبيره اللي حرفيا راكبه زبره. و قام جاري على البيت بسرعه من غير ما ينطق. وايه بصاله باستهزاء وبتعض شفايفها وهي بتتفرج على زبر الطور اللي بيترج وهو بيجري. ايه رجعت البيت شافته. على باصص فالارض قاعد على الكرسي. قربت منه وقالت بمياصه (مش عيب اللي عملته ده يا علي. فيه حد يلزق فست كده من ورا!). الواد وشه محمر و باصص فالارض. قامت بضوافرها لمست دقنه ورفعت راسه لمستوى بزازها وهو مستسلم تماما وكلمته بكل فجر و انوثه (يخربيتك انت ازاي فحل كده و قمر كده!! قطعت بزازي يخربيتك!!). و قامت سايباه وطالعه علشان تركب الاسانسير. على بيبص على زبره اللي واقف بين رجليه وعلى طياز اللبوه اللي بتترقص قصاده. ولاول مره يلمس زبره. ويدعكه على جسم ست. ايه فجاه وطت وفنست وفتحت وراكها اوي. عملت نفسها بتعدل شبشبها. واقفه بالجنب والاسدال طاير لقدام والبزاز الوسخه عريانه ملط قصاده. بصتله وعضت شفايفها بكسوف. مقدرش يسيب زبره. الكاميرا جايباه بيدعك زبره وهو متنح فبزازها اللي مدلدله منها. وقامت الوسخه فجاه اتعدلت ومسكت بزازها كتفتهم بكف ايديها وهي عامله مكسوفه وبتعضله شفايفها و ابتدت تمشي ناحيته وهي باصه على زبره اللي بيدعكه قصادها وعنيها بتلمع. وهو خلاص اتجنن بقى يدعك بعنف و بقسوه وفجاه لقاها قصاده بترفعله الاسدال وبتفرجه بزازها الملط وبتعضله شفايفها و..... وفجاه شهق بصوت عالي (ااااااااه اااه). جسمه بيرتعش واللبن خرج من هدومه. من قوة لبنه ولانه عمره ما عمل عاده سريه فحياته اللبن طرطش على بزاز ايه. لبن الواد غرقه و غرقها وغرق لحم بزازها و هدومها. سابته وهي بصاله بصة اذلال. ذلته و بهدلته. والمشهد بيضلم وهي بتتمشى بشرمطه وبتدخل الاسانسير وهو مغمض وبينهج واللبن مغرق ايديه و هدومه و كتبه اللي كان بيذاكر فيها.
ايه طلعت البيت و امها كانت لسه بتتفرج على التليفزيون. سلمت عليها بسرعه ومن قبل ما امها تاخد بالها من هدومها ولبن الزبر اللي طرطش عليها و غرقها جريت على اوضتها. دخلت على جوزها. تامر اول ما شافها صرخ فيها (انت نزلتي كده ازاي!!). بصتله بلا مبالاه وهي بتشد اسدالها لتحت وسايبه البيچامه مفتوحه ومرميه عالجنبين علشان توريه انها كانت فالشارع وبزازها ملط (كده ازاي يا حبيبي). قام وقعد على السرير وهو ماسك زبره وعامل متعصب (انت يا شرموطه نزلتي ازاي ملط كده!!! انت مجنونه!! و ايه اللي على هدومك ده؟). كانت عايزه تجننه. عايزه توصل اخوها الديوث لدرجة هيجان عمره ما وصلها قبل كده. قلعت هدومها و رمتها على وشه من غير ما تكلمه. تامر مسك الهدوم واتجنن (لبن مين ده يا بنت الكلب!! مين اللي فرجتيه على لحمك يا وسخااا). ردت عليه وكانه خدامها (مش مهم مين يا حبيبي المهم ان جسم مراتك تعب زبره وخلاه يعشر هدومي ولحمي) و قامت قربت منه و كلمته بعهر (شفت اللبن مغرق بزازي ازاي!!) وقامت قعدت بوشها على حجره وزقته نيمته على ضهره و وطت خلت بزازها مدلدله فوق عنيه وقامت كملت عهرها (هي بزازي بتتعب الازبار للدرجادي يا قلبي). تامر مستحملش كل الدياثه دي وقام مسك بنطلون بيچامتها شده من الجنبين قطعه وقام بسرعة البرق مطلع زبره وشد كلوتها و قام حاشر زبره فطيزها. كان بيصرخ زي المجنون (ايوه يا وسخه لحمك يوقف اي زبر. بوقف اي زبر. لحمك تعبني اوي يا منيوكااا).
مديحه وهي بتتفرج على التليفيزيون بتسمع صوت عالي من اوضة ايه و جوزها. صوت صويت. صوت اهات و محن. الكاميرا جايبه وشها. بتحاول متركزش. بس بتضعف. وحشها صوت الهيجان و النيك اوي. اتمشت بهدوء لحد ما وصلت عند اوضة بنتها. و حطت ودانها على الباب. و مكنتش مصدقه ودانها. مشاهد سريعه بتتنقل بين مديحه اللي بتتصنت على بنتها وجوزها و بين تامر اللي حرفيا اتجنن بسبب تدييث مراته ليه. كان حاضنها من ضهرها و عمال يخبط زبره كله فطيزها وهي اتحولت لالة جنس قذره. كانت بتشفط زبره شفط بعضلات طيزها وبتتنطط كانها ممسوسه وبتصرخ وبتصوت (اااه نيييك يا عرص نيييييك. نيييك طيزي يا عرصييي. نيك خرمي الوسخ ااااااح اجمد اجمد اجمااااااد اااااه) وفجاه قامت وزقته على ضهره وهي بتضحك (بس يا راجل طيزي مش نضيفه شفت وسخت زبرك ازاي). تامر فعلا كان على اخره. مكنش فارق معاه الخره اللي زبره اتغرق بيه من خرم طيز ايه. كان بيكلمها بتعب حقيقي وهو بيدعك خره طيز ايه اللي مغرق زبره (ايه حبيبتي انا تعبان. حرام عليكي. انت مانعه نفسك عني ليه!! بتجننيني ليه كده!!) قامت ضاحكاله ضحكه صايعه (هو انت لسه شفت جنان يا معرص ههه. نام يا روحي علشان زبرك ميتعبكش زياده. انت عندك شغل بدري الصبح) وفتحت الباب وشافت اللي كانت متوقعاه. امها خطواتها بتجري على اوضتها. ايه كانت متعمده تصرخ وهي بتتناك علشان تسمع امها و فهمت ان امها كانت بتتصنت عليهم.
ايه قلعت بنطلون بيچامتها اللي تامر قطعهولها ومن هيجانه كان بينكح طيزها وهي لابساه وقلعت كلوتاها و مشيت ناحية الحمام ملط. وفجاه امها ندهتلها بزعيق (ايه تعالي هنا). ايه دخلت على مامتها عريانه ملط وفجاه مديحه امها لطشتها بالالم جامد و قفلت الباب و قامت ضرباها تاني (ايه اللي انا سمعته ده !!! ايه القرف ده!!! هو مفيش احترام اني موجوده معاكم!!! ازاي اصلا تخلي جوزك ينام معاكي من ورا!!!). وفجاه قامت ايه لطشت امها بالقلم. ايه اتحولت لحيوان مسعور. امها مصدومه (ايه انت اتجننتي!!). البت لطشت امها تاني (انا اللي اتجننت!! ها!! انا!!؟) وقامت مسكت امها من شعرها جامد ووقعتها على الارض وفضلت شداها. مديحه صوتت وهي بتعيط (انت بتعملي ايه!!! انت مجنووونا). ايه قعدت على حجر امها بوشها. الكاميرا مركزه على الوشين. ايه بتعيط وهي بتصرخ فامها (فاكره كنتي بتقعديني على حجرك كده ازااااي) وقامت ضاربه امها تاني وهي بتعيط (فاكره يا ماما كنتي بتعملي فيا ايه!!! فاكره ولا لا يا مامااا) وفجاه ايه انهارت وحضنت امها وهي لسه بتقول نفس الكلام (فاكره كنتي بتعملي ايه!!! حرام عليكي!! عملتي فيا ليه كدااا يا ماما!!). مديحه حضنتها جامد. ايه كانت ملط و امها حاضناها فعلا بخوف. مديحه كانت بتعيط اوي و بجد (اسفه اسفه اسفه يا بنتي. كنت فاكراكي نسيتي. كنت مجنونه. معرفش ازاي كنت بعمل كده. معرفش يا ايه. ايه بس فكرك باللي حصل زمان.). (اسفه يا ماما. اسفه مش قصدي. مش قصدي اضربك. سامحيني ونبي. سامحيني). مديحه حضنت وش بنتها و الاتنين بيعيطوا (مسامحاكي يا حبيبتي. بس انسي علشان خاطري. انسي. من يوم ما باباكي مات فالحادثه و انا تبت. و**** تبت يا حبيبتي. بقالي 6 سنين مش بعمل حاجه غير اني بدعي انك تسامحيني وانك تنسي. بقالي 6 سنين بحاول اكفر عن كل اللي عملته. كنت فاكراكي نسيتي. كنت فاكراكي نسيتي زي ما انا فعلا نسيت. سامحيني يا حبيبتي). ايه كانت هديت و مامتها بتتكلم. (مسامحاكي يا ماما. استحمليني علشان خاطري. وعد مني عمري ما هفتكر اي حاجه من ايام زمان. اسفه يا ماما. اسفه) و قامت باست راس امها. (يلا نامي انت و ارتاحي. متناميش زعلانه مني يا ماما). ايه سابت امها و خرجت وابتدت تكلم نفسها بس ملامحها كانت اتبدلت تاني للشر (اسامحك ازاي يا وسخه. اسامحك على ايه ولا ايه. مش هسامحك غير لما اشفي غليلي منك. مش هسامحك غير لما اعمل فيكي كل اللي عملتيه فيا. كله يا ماما). (انتظروا الجزء القادم.)
الجزء 6:
المشهد بيبتدي جوه صيدليه بابها الحديد مقفول من بره. جوه الصيدليه ايه واقفه مع دكتور. سنها باين عليه انه صغير. دكتور شاب بيحذرها (خدي بالك. البودره دي زي المخدرات. الست او الراجل اللي هياخدها هيبقى مدمن ليها من غير ما يحس. ايه بتساله (اهم حاجه تاثيرها. شهوتهم هيجرالها ايه.). الدكتور بيمسك فجاه بزازها. ايه بتفتح بقها بمياصه (احمد مالك!! هو انت خدت من البودره هههه؟ ولا بتديها لمامتك؟ ههه). الدكتور (احمد) فعص بزازها اجمد بس بعصبيه وشخط فيها (اياكي تجيبي سيرة ماما!! انا لما قررت اساعدك حذرتك انك تحاولي تتكلمي عن علاقتي بماما. حصل ولا لاء). ايه صدرها وجعها اوي وشالت ايده. وولعت سيجاره بعصبيه. ضحكلها احمد بخبث (مش عيب بنوته 15 سنه تشرب سجاير؟!). ايه كانت بتكلمه جد وكانت مهمومه (احمد. انا مصدقتش نفسي لما لقيتك رادد على رسايلي اللي بعتلك منها الف رساله. مصدقتش اني اخيرا بتكلم مع اجراء ابن فالعالم. اني بتكلم مع روميو اللي عشق چولييت امه و اتجوزها و خلف منها كمان. انت ازاي كنت عارض لحم مي كده لاي عين!!). احمد اتعصب وشخط فيها (ايه. مش وقته الكلام ده. الدوا ده زي ما حذرتك. بنفس الجرعات اللي كتبتهالك. الكميه دي عمرها ما تبوظ الا بعد زمن طويل. مواد طبيعيه نادره. انا استخدمته مع ماما. فظيع يا بت. واللبوس ده الواحده منه تودي فستين داهيه. ده ملوش اي تحذيرات. احشريها فخرم اي طيز وشوفي اللي هيجرى بعدها.). ايه ابتسمتله (متشكره اوي يا احمد). احمد ق****ا (خلي بيننا رسايل و انا جمبك فاي وقت تحتاجيني. بس عايزه نصيحتي. انسي. انسي انت لسه صغيره.). ايه ضحكتله بهم (حاضر هحاول انسى).
وفجاه المشهد بينتهي. ايه كانت بتفتكر علاقتها بدكتور احمد و بتبتسم. كانت واقفه بره اوضة امها. وماسكه ازازة البودره وبتحط منها فكوباية شاي. بتحط لامها دوا الهيجان. بتناديها ( ماما انت مش ناويه بقى تلبسي الهدوم اللي جبتهالك). مديحه: بس يا ايه. قلتلك هلبس الحاجات دي ازاي قصاد جوزك). مديحه بتشرب. ايه عنيها بتلمع. طيب يا ماما انا هدخل انام. سابت امها وهي عارفه ان الدوا ده هيفشخها. ماما لو احتاجتي حاجه ناديني يا عمري). المشهد اللي بعده. مديحه نايمه على السرير عرقانه وبتتلوى. بتكلم نفسها ااااه عايزه اقاوم. مش عايزه اعمل كده فكسي تاني. مش عايزه اعمل اللي كنت بعمله زمان. مين طيب يطفي نار كسييي ايي ايي بقا انا مش قادراا). الكاميرا جايبه ايه بتتصنت على امها. ايه بتفتح الباب فجاه. بتشوف امها عرقانه. مالك يا ماما. انت منمتيش لحد دلوقتي. انتي عيانه. ايه بتحط ايديها على بزاز امها اللي معظمها عريان ومنفوخ وعرقان. ده انتي سخنه. ايه كانت بتفعص بز امها بشهوه. ايوه وشها كله تعب و محن. مديحه بتتخض من دعك بنتها. قامت و حاولت تبان عاديه ( لا يا حبيبتي يلا انا هقوم علشان اعملكم فطار. كليتك خلاص وشغل جوزك معادهم قرب). ايه بتبصلها بلؤم. بيخلصوا اكل. وفالمطبخ ايه بتسالها بمكر.( ماما ملقيتتليش حل فموضوع اللي كلمتك عنه). قالتلها انهي موضوع. بكسوف ايه قالت (موضوع الهيجان يا ماما.) (مديحه: انت عملت تاني كده!!). لا يا ماما. بس تعبانه اوي. قربت من وش امها. قالت بهيجان تعبانه اوي. امها سالتها بمحن وهي بتهته طب وتامر فين من كل ده. يا ماما ده لسه عاملين امبارح. قطعني يا ماما. وبرضه لسه هيجانه. امها بتبص وبتتفاجيء ان البت ماسكه بزازها. ايوه معفصاها. مديحه بعدت عنها. مديحه بتتكلم بارتباك (يا حبيبتي متفكريش كتير انت كويسه). ايه رجعت توشوشها. يا ماما حاسه ان بين رجليا فيه بركان. ده امبارح فيه راجل اتحرش بيا وبدل ما الم عليه الناس. سبته يلمسني يا ماما. امها عرقت وبتهته. لمسك ازاي يا ايه. ايه بتقرب من وش امها وعنيها بتلمع. كنت واقفه فمحل بتفرج على هدوم لقيته بيلزق فيا من ورا اوي. ايه بتبرق فوش امها. مديحه مغمضه. وبعدين يا ايه. بتاعه يا ماما دخل بين توتتي اوي. وجعني اوي. مديحه بتفتح بقها وهي مغمضه. بتاعه كان ضاغط على. ايه قربت من ودن امها وقالت بتاعه كان بيحك فكسي اوي يا ماما. مديحه بتشهق بهيجان. ايه بلؤم (ماما يلا روحي. هعمل شاي لينا واجي اكملك.). ايه بتكلم نفسها (تامر نزل الشغل. وانا مش رايحه الكله وهستفرد بيكي يا مامتي).
مديحه فالليفينج بتفتكر مشهد. وهي مع جوزها فمحل هدوم. والبياع بيلمس صدرها وهي بتقولة سيب بزي جوزي موجود. ومشهد تاني حد بيبعبصها ففرح وهي واقفه جمب جوزها ومبسوطه. ومشهد تالت دكتور بيفتح زراير فستانها. باصص على بزازها. جوزها قاعد بره ورا الستاره. مديحه مش مصدقه. دكتور بتعمل ايه. شششش. بيحسس على بزازها. عيب كده. شششش. بيشد البرا. بزازها بتتعرى. بضحكه شيطانيه تقول للدكتور عيب كده. يقوم مقفش فبزازها ونازل فيهم تفعيص.
ايه بتعمل الشاي وبتحط فيه دوا لامها تاني وكتير. و بترجع وبتفوق امها من ذكريات شرمطتها. اشربي يا ماما . ايه فجاه قالت (ماما ايه رايك اعد معاكي انهرده. يلا نسغل فيلم. تعالي نشغل التليفيزيون.) ايه عارفه ان فيه فيلم اجنبي سافل شغال على شبكة قنوات مبتقطعش السكس. فيلم كله بوس وحك. بس اقوى مشهد. مشهد ست بتتناك من ورا وقدام من راجلين. مشهد دقيقتين. مديحه اصلا والفيلم شغال بتجيلها مشاهد شفايفها بترتعش وبتعرق. مع مشاهد البوس. بتغمض عنيها. ومع مشاهد الحك بتعض شفايفها. لما جه مشهد النيك الكامل. قالت لايه اقفلي القرف ده. ياماما الريموت بايظ. انا هغمض عنيا ولما يخلص قوليلي. مديحه بتتنح فالمشهد. بتعض شفايفها. نيك قوي. ست بتتقطع. بتصرخ. مديحه بتحط صوباعها على كسها. بتغمض. بتفتح رجلها. بتحط ايديها كلها. بتفتح بقها. ايه عامله نفسها مغمضه بس شايفه كل حاجه. فجاه لانا الرضيعه عيطت و صرخت علشان عايزه ترضع. فنفس اللحظه اللي مديحه بتدوس على كسها وبتشهق.
ايه قالتلها تعالي نشوفها يا ماما. ايه بترضع لانا. و بتبص بهيجان على وش امها. وبتعض شفايفها. بتركز اوي فشفايف امها اللي مغمضه وزي ما تكون نايمه. بتخلص رضاعه. ايه بتقول لامها. ماما ونبي البسي الحاجات اللي جبتها. ولو على تامر انا هساله لو متضايق. وفجاه شدتها ووقفتها قصاد الدولاب. الدوا مخلي مديحه دايخه و كانها شاربه فودكا. طب مش وقته يا ايه. ايه بلؤم ومكر بتقوللها ده ده وقته يا ماما. علشان خاطري يلا يا ماما اقلعي الاسدال. امها بتقلع الاسدال. ايه بتوشوشها كله يا ماما. مديحه قالتلها كله ايه يا بنت. عيب كده. يا ماما اللانجيريز بيبقوا احلى من غير اللي تحت. تحبي تقيسي ده ولا ده الاول. مديحه بتبرق فاللانجيري وبتهيج عليه. سافل فشخ. تشاور عليه. ايه بتديهولها. بتقرب منها نيك. جسمها لازق فجسم امها. ووشها لازق. بتكلم امها بهيجان (هقلعك البرا. عارفه انا لو ولد كنت هتجنن وانسا انك ماما وغالبا كنت هتجوزك. هتجوزك. هتجوزك يا مااامااا.). مديحه وشها بيرتعش وعرقانه. ايه بتقلعها البرا. وبتبحلق فبزاز امها. ايه بتكمل كلامها بهيجان حقيقي ( لو كنت ابنك ازاي هستحمل الجسم ده.) مديحه بتغطي بزازها بايديها وبترد على بنتها. الحمد .... انك مش ولد وطلعتي بنت. بيضحكوا. ايه بتركز فضحكة امها. دي بتعشق امها بجد. امها بتلبس اللانجري. ابن كلب. بزازها عريانه ملط.
لانچيري قصير لدرجة ان الكلوت باين فالمرايه . مديحه مش مصدقه شكلها اللي شايفاه فالمرايه ( يعني عايزاني اقعد قصاد جوزك كده. مستحيل يا ايه). ايه متنحه وهاجت وباصه على بزاز امها. عندك حق يا ماما. صدرك عريان اوي. تعالي نجرب ده. طلعتلها واحد خفيف اوي بس مش شفاف. مقور زياده. فرق بزها باين. اهو ده تحفه. يا ايه صدري عريان. ماما. ده ابنك. كل الولاد بيشوفوا مامتهم كده. بس حلماتي بارزه يا ايه. ايه بمحن وريني كده. لا مش اوي يا ماما. شكلك عادي و****. ونبي يا ماما. حاضر ي حبيبتي. ايه قالتلها بهيجان اوي (طب يلا علشان تقلعي). قربت قلعت امها. متنحه فبزازها. بتقرب شفايفها. من شفايف امها. الكلام كانه طالع من كسها (بحبك اوي يا مامتي). وقامت بايساها بقحبنه اوي لدرجة ان شفايف مديحه اتفعصت كلها بشفايف بنتها. ايه مزودتش فالبوسه وسالتها بمحن ( ماما شوفيلي حل فموضوعي.) مددوا على السرير. ايه قالت عارفه واحده صاحبتنا سافله عملتلنا حاجه اسمها اختبار الهيجان. البنت تقول كسي كتير. لو تعبت قبل ١٠ مرات تبقى هيجانه. امها بتضحك يخربيت دماغكم. يا ماما تخيلي من كتر هيجاني جيت اعمل كده. تخيلي كنت هفرقع من غير ما المس كسي. امها عرقانه و تعبانه و بتهته (عيب يا ايه كده). يا ماما انا بحب اكلمك كانك صاحبتي. ايه سالتها بهزار (يا ماما تعالي نجرب التجربه دي عليكي.) بس يا كلبه. يا ماما ونبي انا متاكده انك مش هتحسي بحاجه. مديحه بتغمض. مكسوفه. بتقول بصوت واطي كسي. البودره الزفت اللي ايه بتحطلها منها بهدلت هرموناتها. بتقول كسيي. بترتعش. كسيييي. بتعرق. كسيييي. بقت تقولها بمحن. بتفتح رجلها سنه. ايه متنحه. الدوا خلاص فشخ امها. كسييييي. ماله كسك يا ماما. امها بتكمل كسيييي. بتشهق. ايه بتوشوشها. ماله كسك. كسي كسي كسي. كسيي. ايه بلؤم بتفوقها. ماما كسبتي قدرتي تقوليها ٢٠ مره. يلا هسيبك تنامي. بتخرج. مديحه عرقانه. وبتقول كسي. كسي هيموت. مش قادره ااااه. حد يطفي نار كسي. كسي اللي مشرمط لحمي ومبقتش قادره. المشهد بيخلص. وبيضلم تدريجي على مديحه و هي بتفعص بزازها و بتتلوى على السرير. (انتظروا الجزء القادم..)
الجزء 7:
ايه و تامر فالعربيه. تامر بيوصل مراته الكليه. ايه فالسكه بتكلم نفسها والمشاهد بيسمعها (يا ترى يا اخويا يا حبيبي هتستحمل قد ايه الحريقة اللي بعملها فزبرك دي. انت علشان تعشر ماما محتاج تبقى يا اما مجنون يا اما هيجان زي الطور. انا بقى هخلي الهيجان يملى قلبك وعقلك و روحك. هجننك رسمي. زي ما جننت امك مديحه اللبوه. امك فاضل عليها تكه و تستوي. بس انت اصعب منها. كان نفسي بجد اعرف ايه اللي انت هببته فامك زمان ومش عايز تحكيه. واضح انها كانت تاعبه زبرك اوي. ده انا كل ما اجيب سيرتها بحس ان راس زبرك هتقطع هدومك. اكيد دياثتك و تعريصك ده كله ليه اساس و سبب. واكيد امك و ابونا ممدوح ليهم يد. لسه انت كمان يا بابا ممدوح. لسه لما افوقلك. مش متخيل يا بابا اللي مخططاه لسه ليك فدماغي. هخليكم تندموا كلكم على اليوم اللي اخترتم فيه سكة النجاسه و الوساخه. اما انت يا تمورتي يا اخويا وجوزي و القرني بتاعي. هخليك تنيك امي و قصادي. يوه قصدي امنا هههه. امنا يا انجس اخ فالدنيا.).
ايه بتوقف كلام مع نفسها فدماغها. بيوصلوا خلاص عند كليتها. بتخرج بتقوله متيجي احضر معايا المحاضره. (تامر: يا ايه ورايا شغل مهم. انت بتهزري. وكمان هدخل ازاي.) بمياصه تقوله براحتك. تبص يمينها وشمالها. مفيش حد. كانت لابسه قميص ضيق زرايره مفتوحه تحت قميصها. فرق بزها باين خفيف. البرا بتاعها معلم فالقميص. وتحته جيبه طويله اوي شفافه سنه بس على غير العاده لابسه تحتيها بنطلون. ايه بشقاوه لجوزها. ( تصدق الجو حر اوي انهارده. مش مستحمله هدومي دي. وقصاد تامر اللي مش مصدق عنيه. قلعت الچيبه فثانيه واحده. اللي تحت كان بنطلون رمادي غامق بس خفيف نيك. فيزون ضيق رقيق جدا وخفيف جدا. تامر تنح فمراته. فالبنطلون اللي متحدد نيك على كسها ومبين تفاصيله. ايه قالتله بدلع ( مالك. البنطلون وحش ولا ايه.) وقامت لافه وموطيه. احا البنطلون مشدود على طيزها. فشخ. شفاف فشخ. خرم طيزها باين نيك. وكسها شعره باين من البنطلون. الكاميرا جايبه تعابير وش الديوث تامر. اللي كبر على حب التعريص والدياثه. بنسمع صوته بيكلم نفسه ( احا يا بنت ... الكلب انت مش لابسه بانتي كمان). وقفت وقالتله بمياصه ( يرضيك احرم ازبار الرجاله من كسي وفرق طيزي ههههه) وقامت ضاحكه ضحكه شرموطه فشخ. قامت موطياله وكانت قاصده توريه فرق بزازها اللي باين بين حجابها و القميص. كمية لحمه عريانه من كتافها و بزازها تودي فداهيه. كملت بمياصه و دلع (تعالي معايا يا روحي واتمتع بمراتك المنيوكه وهي بتغتصب ازبار كل الرجاله بشرمطتها.) وقامت مدت ايديها رفعتله فرامل اليد. ولفت المفتاح وبطلت العربيه. تامر متنح. ايوه اصل الديوث اوي كده شرمطة مراته ممكن تجننه حرفيا. لو نص سم متعري من كتاف مراته فالشارع او بين حجابها و بزازها. ممكن يجيبهم بسبب هيجان الرجاله على النص سم ده. تامر متنح. وخرج. ايه بضحك (يخربيتك داري زبرك اللي هيخرم البنطلون. تامر بيدعك زبره وهو بيكلمها و بيتاكد ان مفيش حد شايفهم (يخربيتك يا ايه انت عريانه ملط. ده خرم طيزك باين). بدلع قالتله (عارفه يا حبيبي. يلا امشي لوحدك. انت مفروض متعرفنيش. ١٠ دقايق وتروح اوضى ٢٠٤ فالمبنى ده. تدخل وتقول انك مسجل جديد وتقول للدكتوره اسمك. وتعد.)
فالمحاضره. تامر بيدخل ويعمل زي ما اتفق مع ايه. بس ايه مش موجوده. تامر يعد على كرسي فاضي وسط ولاد. بس ايه مش موجوده. بيقلق وبيخاف انه غلط فالاوضه. الدكتوره بتبتدي الشرح. فجاه ايه بتدخل. تامر بيبرق فيها. احا بنت الكلب قلعت البرا كمان. القميص متجسم على صدرها ومبين تفاصيل بزازها وفرق بزازها. والبنطلون شحطته اكتر ودخلته جوه كسها. جوه كسها حرفيا. شفايف كسها مدلدله و بتتحرك قصاد اللي قاعدين. بتمشي بدلع. وتقعد اول صف. تامر مبحلق. واحد جمبه قال ( انت امك داعيالك انك جيت معانا فسكشننا). تامر ساله وهو عرقان. مين دي. (دي ايه اوسخ شرموطه عندنا فالكليه ويمكن فمصر كلها). تامر مستمتع نيك بالحوار. شرموطه ليه. (زميل ايه: احا بنت المتناكه مخلية ازبارنا تصوت. ده مفيش حد بيشوفها مبيضربش عليها 10 كل يوم). تامر بيلمس زبره و عرقان. الواد بيكمل (دي فاضلها تكه وتيجي ملط. احا يخربيت شرمطة جسمها). تامر بيحسس اكتر. الواد بيقول (وكمان متجوزه). تامر قال بتمثيل و استغراب ( معقول!!). الواد قال (ده اكبر معرص فالدنيا ده ديوث بس حقه. احا دي لو مراتي هجيب رجاله تنيك فلحمها كل ثانيه فعمري. الجسم ده مينفعش يبقى ملك واحد بس.) الواد بيبتدي يركز فالمحاضره. تامر عرقان وزبره واقف نيك. اللي جمبه الناحيه التانيه مشغل فيديو على موبايله لواحده ماشيه والكاميرا مركزه على طيزها وفخادها. كان واحد مشغل كاميرة موبايله و ماشي ورا واحده لابسه قذر اوي وبيصور حركة طيازها و فخادها. تامر بيبرق و بيفتكر الهدوم اللي البنت لابساها (بيقول للواد دي ايه.!!) الواد قال ( هسسس. ايوه بنت اللبوه دي من اول يوم فالكليه. كل يوم لازم اصورها واصور لبونتها). تامر بيتهته. ممكن اتفرج. الفيديو يبقى المشهد الرئيسي. ايه من ضهرها ماشيه بشرمطه. جسمها متشرمط. تامر بيكلم نفسه (ايوه هي طرحتك و قميصك وده بنطلونك اللي ضربتك بالقلم يوم ما لبستيه علشان كسك كان باين منه) الفيديو بيخلص. تامر متنح. الواد بيقوله هات اللي بعده. الفيديو اللي بعده ايه ماشيه وكلوتها باين نيك. تامر بيلمس زبره. الفيديو اللي بعده ايه بزازها باينه تحت الطرحه. بيحسس على زبره. اللي بعده ايه ماشيه بوشها وبزازها بيتمرجحوا ومن غير برا. تامر بيعض شفايفه. اللي بعده ايه بتتبعبص فطيزها جامد عند التصوير. نفس المشهد اللي هو شافه فالحقيقه يوم ما راحلها الكليه اول مره. الواد زميل ايه بيتكلم بصوت واطي اوي. (نفسي انشر الفيديوهات دي عالنت). تامر عنيه بتبرق (فكره هايله. بص انا اصلا دارس كومبيوتر. هساعد نعمل سايت سكس خاص ب ايه بس. ويبقى بفلوس كمان). الواد بيقوله ( نفسي بجد. عارف انا عندي ليها بتاع ٦٠٠ فيديو لحد دلوقتي). تامر بيحسس على زبره وبيكلم الواد ( وانا بقى هجيبلك معلومات عنها. ويمكن تقدر تصورها فحمام بيتها و وهي بتستحمى كمان). الواد بيقوله ( ده انت شكلك نفسك تزني فشرفها اوي !!!!). تامر يقوله ( انا عايز انيك شرف جوزها بنت اللبوه دي). الواد بيكتبله رقمه. ويقول (خلينا نتقابل ونتفق بعد المحاضره). الواد يبرق لتامر ويقرب من شفايفه. ويحسس بايده على ايد تامر وبيتكلم بمياصه ( وارحم زبرك اللي انت فاشخه ده). الواد يمسك زبر تامر. الواد يبرق. (احا كل ده.) تامر بيتنح فشفايف الواد. بلؤم قال ( عجبك؟) قال لتامر بهيجان ( يخربيتك. ايه كل ده!!). الكاميرا تجيب وش تامر مش مصدق. متوقعش ان كريم يكون خول. بس هو الواد قمر وزي البدر بجد. كريم فتحله فيديو جديد. شوف ده كده. صورته باتفاق مع علاء اللي قاعد هناك ده. و بيشاور على واحد زميلهم قاعد فنفس السيكشن. الفيديو بيبقى شاشه رئيسية. نفس مشهد ايه فاول الجزء لما زميلها كان بيدعك كسها بالكراسه قبل ما تنزل لجوزها و قبل ما نفس الواد يبعبص طيازها عند مكتب التصوير. تامر بيتنح. الواد كان بينيك كسها حرفيا وهي بترقص فخادها من الهيجان. زميل ايه بيكمل (احنا اتفقنا نعمل فيديو جديد انهرده). تامر مش مصدق اللي بيسمعه ولا مصدق اللي هو شايفه (ممكن اشترك معاكم؟؟). الواد رد عليه بصوت واطي ( طبعا يا تموره. يا ريت نغتصب بنت ... الكلب دي. ده فيه كمان واحده صاحبتنا مشتركه معانا بس واضح انها بتحب ايه موت). (تامر: معقول بنت كمان معاكم.!!) (كريم: البت شافت بالصدفه فيديو لايه على تليفوني. وقالتلي انها نفسها تفضحها. اكيد غيرانه منها. المهم خلينا بس نركز فالمحاضره ولما تخلص هقريك الحوار). المحاضره بتخلص. كل الطلاب بيخرجوا من الباب. فاتن بتنادي ايه. ايه انا مش فاهمه دي. وواضح من نظرات فاتن انها هي البنت اللي متفقه مع علاء و كريم. نظرات حقد و لؤم. ايه بتروح قدامها وبتوطي وبتسالها فين. (ااه دي يا فاتن بتتعمل كده). بتفنس وبترسم فكراسة فاتن. علاء بيجي فجاه يقف جمب ايه. يلمس طيزها. (ممكن افهم دي معاكم). ايه بتاخد بالها انه نفس الولد اللي فشخ كسها مرتين قبل كده. بتقوله اوك. بتفنس فشخ. بتبص على جوزها عمال يتكلم مع اللي جمبه. بس الحقيقه انهم كانو بيصوروا ايه. بيصوروها وهي بتفنس اوي. وبترفع طيزها اوي. الواد قافش فطيزها. بتعمل مش حاسه بحاجه وبترسم. فاتن بتبص لعلاء وعنيها بتلمع وبتقوله بشافيفها افشخها. بيلمس كسها وبيحرك صباعه بشويش. ايه بتغمض عنيها. تامر بيلمس زبره وهو بيصورها. علاء بيسال الواد اللي بيصور بشفايفه مين ده. قصده على تامر. كريم بيقوله برضه بشفايفه (ده معانا.). علاء بيضغط على كس ايه. بتفنس اكتر. بيطلع بصباعه على فرق طيزها. بيدوس على خرم طيزها. بيبعبص خرم طيزها اوي. فاتن عامله نفسها مش واخده بالها. ايه بتفتح رجلها اكتر. اكتر. خرم طيزها يبان مالبنطلون. الواد يدوس اكتر. ايه بتحرك وسطها. بترتعش. فاتن تقول (ايه. لا اعتقد دي بتترسم كده). وتاخد منها القلم. الواد بيعفص فكس ايه. ايه بتغمض عنيها بتبص على جوزها متلاقيهوش. بتتخض. هو راح فين. فجاه تسمع صوت جوزها جمبها ( ممكن افهم معاكم). ويقوم ماسك طيزها. ايه بتشهق. فاتن بتبص على زبر تامر اوي. اصل زبره كان واقف اوي. زبر الديوث على فكره عمره ما بيهدى. خصوصا لو مراته تستحق التدييث عليها. فاتن بتعض شفتها وهي بتكلمه ( طبعا ممكن). تامر بيوشوش الواد بصوت واطي اوي (افشخ كسها من قدام وسيبلي الباقي.) تامر ماسك قلم مدور ضخم وبيلمع. ابتدى يحطه على طيز ايه. بيحطه فالفلقه. بيلمس خرم طيزها. علاء بيلعب فكسها من قدام. فاتن عامله نفسها بترسم. ايه مفنسه مغمضه فاتحه بقها. فاتحه رجلها. كريم بيصور كل حاجه بموبايله. فجاه تامر يضغط بالقلم. يدخل فطيزها. علاء يبرق. ايه بتشهق. الواد اللي بيصور يتصدم. فاتن تسال ايه مركزه معايا. مركز يا علاء. ايه هيغم عليها ( اااه ممممركزه طططبعا). تامر بيدخل القلم كله فطيز ايه. ايه ترجع بطيزها اوي. بيطلع القلم ويدخله. ايه بتنهج. علاء بيفعص كس ايه. ايه بتتلوى. القطع باين فبنطلونها. تامر بيفشخ طيزها بالقلم. علاء بيحك زبره فايد ايه. ايه بتنهج وخلاص هتصوت. اللي بيصور جايب تفاصيل كل حاجه. فجاه الباب بيخبط. تامر بيخبي القلم. ايه عرقانه نيك. حد من السكشن اللي بعدهم جه. المحاضره الجديده هتبتدي. فاتن بتبص على القطع فبنطلون ايه. الكاميرا تركز على طيز ايه. القطع مبين ربع فلقة طيزها من تحت وربعين فردتين طيازها وحته من كسها وشعر كسها اللي قريب من طيزها. الناس الجديده بتدخل. فاتن بتخرج مع علاء واللي بيصور. ايه قعدت بتنهج مكنتش مستحمله كل التعريص ده. تامر زودها. مفيش ديوث فالدنيا عمل كده. تامر بجد ديوث جريء. زبره هو اللي ممشيه. بس غصب عنه. ماهو اللي كان بيشوفو من الست الفاضله اللي خلفته مكنش قليل.
الطلاب الجديده بتدخل. فاتن بتخرج مع علاء وكريم اللي كان بيصور. ايه بتنهج اوي لسه. تامر بيشاور لكريم قبل ما يمشي انه هيبقى يكلمه. بيقعد جمب ايه. ايه بتوشوشه ( ايه اللي انت عملته ده. احا كنت هصوت.) تامر بصوت واطي ( عايز انيكك يا ايه زبري خلاص اتجنن.). ايه بتكلم نفسها ( وحياتك لاخليك تنيك امك من كتر هيجان زبرك.) بمحن بتقول لتامر (كده تقطع بنطلوني وانت عارف اني مش لابسه كلوت. كده كسي وطيزي يبانو) و قامت واقفه وماشيه بشرمطه وبراحه. كسها بيرقص وعريان. وفلقة طيزها بتتهز وبتخرج من البنطلون. تامر بيدعك زبره ( ايه انت هتخرجي ازاي كده). وشوشته (كده ازاي يا روحي ) وضحكت بمياصه ومشيت قصاده بلبونه فشخ. بيمشي ورى مراته. ايه رافعه طرحتها. تحت رقبتها كله عريان ملط وزراير قميصها مفتوحه. اول ٢ سم ففرق بزازها الواسع باينين. الزرار اللي فمستوى حلماتها مفتوح. صدرها فرقه باين من القميص. حلماتها وبزازها متجسمين. تفاصيلهم باينه. وبيتحركوا مع مشيتها الشرموطه. كسها باين من البنطلون اللي داخل فيه. وطيزها وكسها عريانين من ورا. تامر بيتصل بالواد اللي صور. (كريم تعالى حالا. حالا وفورا عندي ليك مشهد مش هتتخيله. انا عند باب المبنى وايه قصادي. مستنيك). قفل وطلب ايه. ايه ردت على موبايلها بضحكه( مش مستحمل شرمطتي ولا ايه هههه). تامر قاطعها بسرعه (اسمعيني. كان فيه حد بيصورك فوق بموبايله هبقى احكيلك بالتفصيل بس هو هيجي يمشي معايا وراكي وهنصورك عايزك تتمشي بكل شرمطه قصادنا لحد ما توصلي البيت). (ايه: يخربيتك يا تامر انا اصلا خلاص مش قادره عايزه اتناك فكل جسمي. مش مستحمله زنا الرجاله بعيونهم فيا. و**** يا تامر كسي نزل ميه وغرقني. هيغم عليا من وجع كسي). تامر رد عليها بهيجان قوي (وانا كمان يا حبيبتي بجد عايز حد يغتصب زبري). (ايه: اااه يا تامر عايزة اتناك اوي). (تامر: يلا اهو جه). بيقفل. كريم بيقابله. اهي يا كريم. كريم مشغل الكاميرا وقافل الكوفر بتاع الموبايل. قال لتامر ( يلا نزني فجسم القحبه). تامر ماشي متنح فطيز مراته وكسها. متنح فالموبايل اللي بيصور. بيكلم نفسه ( احا ازاي انا عرص كده. راجل ماشي جمبي وبيصور لحم مراتي النجس. ) كريم بيتكلم بهيجان وبصوت عالي شويه وقاصد يسمع ايه ( نفسي اغتصب بنت القحبه دي. نفسي احبلها مني. نفسي اعشرها قصاد اهلها وفوسط الشارع.). تامر هيجان وبيؤمر كريم ( روح صورها من قدام بزازها عريانه ملط). كريم بيمشي قصادها وبيصور بزازها الشراميط وكسها. ايه بلؤم بتتعمد و بترفع الطرحه اكتر. بتطلع بزازها لقدام وبتفرد ضهرها وبتتنيه اكتر. الكاميرا تركز مع ايه وهي بتكلم نفسها وبتقول ( هيجانه. عايزه اتناك). بتطلب جوزها على موبايله و هي بتتصور. بتتكلم بصوت واطي اوي علشان كريم ميسمعش ( حبيبي انا لازم اشوف الفييدو ده). ايه كانت وهي بتكلمه بتفتح زرار من زراير قميصها. زراير القميص اللي فوق كده كلهم اتفتحوا. بزازها بتتمرجح ملط جوه القميص. احا منظر لو حد شافه هيغتصب ايه. تامر بيقوللها ( ده انا هنيك شرفك بالفيديوهات دي). ايه بتتوسل ليه بجد ( ايوه يا تامر ابوس ايدك نيكه. نيك شرفي وعرضي ولحمي و ... وخللي البشر كلهم ينيكوه). تامر خلاص على اخره وهو شايف كريم البجح نازل تصوير فكس و بزاز ايه. بيقول ليها (يا قحبه يلا نروح عايز احشر زبري فلحمك النجس.) .ايه بتقفل. وتقوم بخباثه وبسرعه موطيه تعمل نفسها بتنضف الجزمه وعارفه ان الولد بيصورها. وطت اكتر. احا بزها اليمين خرج كله. ايوه بزها خرج كله عريان ملط قامت وقفت ومسكته ودخلته .محدش كان واقف غير كريم اللي بيصور. بتشاور لتاكسي. كريم بيصورها من ورا. بتفنس وهي بتركب التاكسي. خرم طيزها بيبان. تامر مبرق فكس مراته الغرقان من هيجانها وعريان ملط وبيبص على كريم لقاه ماسك زبره وبيصور. التاكسي بيمشي بايه. تامر بيروح لكريم (كريم انت لازم تبعتلي الفيديو وهعدي عليك بالليل نتفق هنزني فبنت الكلب دي ازاي.).
ايه بتوصل بيتها. عنيها بتلمع. على ابن البواب قاعد متنح فيها. فبزازها اللي بتترج. فلحم صدرها العريان تحت الطرحه. فكسها المتحدد فشخ. فحلماتها اللي وقفت من الهيجان. بتتمشى بشرمطه فشخ. على قاعد على السلم. ايه بتوقع كراسه من ايدها وبتديله طيزها وبتوطي. على مبرق فطيز ايه العريانه وفقطع البنطلون وفكسها وفشعر كسها. بيمسك زبره. ايه بتقف. بتطلع السلم. بتكلمه بلبونه. عيب يا على هههه. وقامت ضاحكه وراكبه الاسانسير. علي برق و مكنش مصدق اللي شايفه. طيزها عريانه. ايه جريت على اوضتها. طلعت المذكرات بتاعة ابوها. بس ابوها التمثيل بقى زي ما فهمنا.
المشهد اللي بعده. تامر سايق العربيه وكريم معاه. كريم قال ( تعالى معايا البيت اوريك كل فيديوهات ايه). بيدخلوا وبيشغل اللاب. كريم امور فشخ وتحسه بنت. جسمه ابيض فشخ ورفيع. ملامحه انثويه جدا وتهيج عليه حتى لو ملكش فالرجاله. بيشغل فيديوهات ايه. بعبصه فطيزها. تحسيس. شرمطه فالمشي. تامر بيدعك زبره. كريم متنح فزبر تامر. تامر بيقول ااااه. كريم بيقرب من وشه ( انت ازاي يا تامر دكر كده وزبرك كبير كده. احا انا نفسي ابقى مراتك). تامر فجاه ميستحملش كل الشهوه دي. وفجاه بيمسك شفايف كريم بيفشخها. مشهد كامل لمدة عشر دقايق. حك وقلع وتفعيص وهيجان بين تامر وكريم. بيموتوا شفايف بعض. عملوا كل حاجه عيب فجسم بعض. اوفف. حتى لو المشاهد مبيحبش الجايز بس هيهيج بسبب المشهد ده. كريم بيبوس صدر تامر و بيكلمه (انت اول راجل فحياتي. و**** اول راجل.) تامر بيقول (بصراحه انت مش اول حبيب ليا. بس انت مش راجل انت ملاك بجد.) تتجوزني. ايوه اتجوزك. ازبارهم بتحك فبعضها. كريم بيقوم (بلاش نتمادى. خلينا نتعرف على بعض يا تامر). عايز انيكك يا كريم بصراحه ياض انت مز اوي. يخربيتك انت اللي يشوفك من بعيد يقول عليك بنت و مزه كمان. كريم بيبوس شفايف تامر ( انا متنكتش قبل كده يا تامر. واظن من حقي اطمن الاول لصاحب الزبر اللي هيقطعني). تامر بلؤم قال ( قصدك ده). كريم بيقعد على الارض قصاد تامر وبيقرب من زبره وبيقول ( اه هو ده الزبر اللي علشانه اعيش عبد بيلحس لبنه و بس). وقام لاحس زبر تامر. تامر هيجان ومستمتع وبيكلم كريم ( عندي ليك خطه يا كريم. احنا لازم نغتصب ايه دي. هجيبلك معلومات عنها واقولك.) كريم بيقف (و ومتنساش السايت). متقلقش يومين وهنتقابل واقولك عملت ايه. كريم بيبوس رقبة تامر ( انا بجد نفسي اتجوزك. ابقى مراتك الشرعيه. ابقى حلالك.). تامر كان تعبان جنسيا جدا بسبب مراته. بيكلم نفسه وهو سايب جسمه لولد تاني يتمتع بيه (يخربيتك يا كريم. انا مفيش راجل لمسني بعد عمي. اااه اييي عمي اخو بابا الصغير اللي كان متجوزني و متجوز ماما. عمي اللي زبره مكنش بيخرج من كس مراة اخوه الكبير ممدوح. امي كانت مستغفلاك اوي يا بابا.). تامر بيحاول يفوق نفسه ( بس هفرقع يا كريم.) كريم بيمسك زبره و بيكلمه بهيجان اوي و بلهفه (طب ما تفرقع علشان ترتاح). كريم امور بجد و شفايفه حلوه وشبه شفايف البنات جدا. كان بيمصمص زبر تامر بحرفنه وعنين كريم الجميله اوي اللي شبه عين الممثله نور اللبنانيه باصه بمياصه على وش تامر. تامر مش مستحمل بصة و مياصة كريم (اااه كريم سيب زبري. كريم عايز انيكك ابوس ايدك. ) كريم بيقعد على السفره. بيفتح رجله. زبره حلو حلو حلو اويي . زبر طعم اوي. تعشق انك بس تشوفه. زبر ابيض شعره متشال ومعمول ليزر. مفيهوش شعراية واحده. وطويل. زبر طويل اوي وكبير. شبه الخرطوم بتاع الحريق. كريم بينهج ( تعالى يا تامر نيك ده). تامر بيجري على زبر كريم بيشفطه فبقه. بيفشخه بمعنى الكلمه. بيتف وبيموته بايديه. باصين فوش بعض. فاتحين بقهم من الهيجان. تامر بينهج من السخونه ( انت من انهارده متعتي ومراتي وحبيبتي). كريم بيصوت (يلعن .... امك زبري هيموت. هيموووت). وفجاه يفرقع. كريم بينهج وهو باصص على لبنه اللي بينقط من بق تامر. بيحضنه اوي ( **** يخليك ليا يا حبيبي ) وبيبوسو شفايف بعض بشهوه اوي. وفجاه بنسمع صوت كريم. بيكلم نفسه وهو بيبوس رقبة تامر (كان عندها حق الشيطانه اللي اسمها ايه. انت عملت كل اللي هي توقعته. يخربيتك ده انت مفيش زيك. اه لو تعرف يا تامر اللي مراتك متفقه معايا عليه. بس هتعرف قريب اوي.) وبيكمل بوس فدقن تامر و بيبوسو بعض فرنش كيس طويله والمشهد بيضلم تدريجي. ...
(انتظروا الجزء القادم. ولن تتخيلوا ابدا ماذا خططت ايه مع كريم. عموما حاولوا تخمنوا. وانا اراهنكم جميعا محدش فيكم هيقدر يكسب الرهان. يلا مستني توقعاتكم فالتعليقات.)
الجزء 8:
ايه بتطلع البيت. ماما انت فين. فاوضتي يا ايه. ايه بتجري على اوضة امها. امها نايمه عرقانه و دايخه. بتبتسم و بتبص بمكر لامها (مالك يا ماما؟). (مديحه: تعبانه شويه حاسه اني سخنه.) ايه بتكلم نفسها (يا بنت الكلب ده تاثير البودره اللي بحطهالك فاكلك و شربك كل يوم). ايه بتكلم امها بخوف مصطنع (طب يا ماما لازم تاخدي دوا سخونيه. هجيبلك دوا واجي.) ايه بتجيب لبوس من اللي دكتور احمد اداهولها. ايه بتكلم نفسها (اهي دي يا قحبه اللي هتجنن لحمك.) بتدخل على امها. متنحه فجمال امها. مديحه فعلا مثال للست الفايره اللي جسمها كله انوثه. ماما ارفعي الفستان. مديحه بترفعه بالراحه. ايه مبرقه ففخاد امها و طيزها. مديحه بتنزل الكلوت. مديحه بكسوف (هاتي يا ايه انا هحطها. هاتكسف منك.). ايه برضه بتمثيل (ماما انا بنتك هتتكسفي مني ازاي!). بس يا ايه وهاتي. مديحه بتقعد على ركبتها. ايه متنحه فجسم امها و بتكلم نفسها (انت مش متخيله يا ماما ازاي نفسي الحس طيزك. نفسي الحس خرم طيزك. نفسي اتجوزك بجد). الكاميرا تجيب طيز مديحه وهي فاتحه وراكها اوي و واخده وضعية السجود. الكاميرا بتجيب تفاصيل خرم طيز مديحه. بنشوف ايه وهي بتعض شفايفها و بتحسس بشهوه على كسها على منظر امها وهي بتدخل اللبوسه فخرم طيزها. الام بتتعدل. ايه بتدخل اوضتها. بتجري تفتح الدرج تطلع المذكره بتاعة جوز امها اللي عاشت طفولتها كلها وهي فاكراه ابوها و بيضلم المشهد تدريجي.
تامر بيروح و بيدخل على ايه وهي نايمه (اصحي يا ايه وقومي ساعدي مامتك فالغدا شكلها دايخه و تعبانه). بيقلع و بينام جمبها ملط. ايه بتمسك زبره. طب ما تيجي تغديني انا. بتنزل فزبره مصمصه. ايه بتشهق (يا لهوي هو ازاي زبرك هيجان كده!!). بيشدها. عايزك يا قحبه. بتنزل من على السرير وبتقوله بضحكه شرموطه (ده بعينك هههه. المهم انا هشوف ماما وبعد الاكل عايزاك نتكلم سوا. عايزه اعرف حكاية الفيديوهات دي). بنسمع ايه و هي متنحه فزبر اخوها (ده شكل الواد كريم بهدل زبرك عالاخر!). ايه بتدخل على امها المطبخ. امها دايخه. ايه بتتفرج على امها من بره. مديحه لازقه فالرخامه و ايه بتتمتع بجسم امها وبتكلم نفسها (يخربيتك انت الام اللي زيك مفروض عيالها يغتصبوها الف مره كل يوم). ايه بتقف وراها. بتلزق فجسمها اوي. بتوشوش رقبة امها ( مالك يا ماما لسه تعبانه.) بتضغط بكسها على طيز امها. بنشوف وش ايه وهي مغمضه من المتعه اول ما بتلزق فطيز الام. بتوشوش رقبة امها تاني (اللبوسه مريحتكيش ولا ايه) و بتضغط اكتر على لحم امها وتخلي كس امها يلزق فالرخامه اكتر. مديحه بتطلع ااااهه هيجانه. ايه بتبتسم بفرحه اول ما بتسمع اهة مامتها. مديحه بدوخان (مش عارفه دايخه ليه كده يا ايه). ايه تقوللها استني هعملك تدليك لكتافك اكيد هيخليكي احسن. بتمسك كتاف امها وبتضغط على طيز امها اكتر و اكتر. مديحه بتقول ااااه خفيفه وبتفوق نفسها و بتبعد (بس يا ايه. ساعديني. تلاقي جوزك جعان اوي). ايه عنيها بتلمع لما بتشوف امها واقفه وقصادها زاوية الرخامه وتقوم مستغليه الفرصه و بتلزق فجسم امها زي الاول. بس المره دي بتتعمد تشب علشان كسها يحس بحلاوة طيز الام الفاجره و بتوشوش ودان امها بهيجان (جوزي جعان اوي يا ماما. اوي.). ايه بتكمل كلامها وهي طالعه ونازله بكسها اللي دايس على طياز امها (بس جعان حاجات تانيه. اول ما جه يا ماما لقيته قلعلي ملط و انا نايمه. تخيلي صحيت وهو يعني..). وقامت محركه صوابعها على رقبة مديحه و عماله تدوس على طيزها وعنيها بتلمع بسبب المنظر اللي شايفاه. امها من كتر ما هي لازقه فبوز الرخامه كسها خلاص بيتناك رسمي منه. مديحه عرقانه وخلاص على اخرها (ااااه ممم صحيتي وهو ايه؟!). ايه هاجت بجد ونزلت صوابعها تلمس بزاز امها وقامت دايسه على طيزها بنعومه بس جامد (وهو بيدخله فطيزي). مديحه بتشهق (ااااه مممم بس بقا). ايه بقت حاطه ايدها جوه هدوم امها و ماسكه بزها كله وعماله تتنطط بشويش اوي على طيز القحبه اللي خلفتها (كان بيدخله كله يا ماما. ااااه من بتاعه. مبيهداش). مديحه بتحك كسها فالرخامه. ايه تبتسم ابتسامه مكاره وهي شايفه امها بتدعك كسها فبوز الرخامه. ايه بتسالها فودانها بمحن (هو انتي بتحبي ورااا)مديحه بتشهق (ايااااا اااه. سيبيني اكمل الاكل). ايه بتسالها تاني بوساخه (ماما اصل تامر بيعشق...) وقامت دايسه فشخ على طياز امها (وراااا). مديحه غصب عنها قالت (مممم وانا بحبه اوييي اااه) وفجاه بتاخد بالها انها ساحت خالص. مديحه بتتكلم بارتباك (ااايه يلا اغرفي الاكل. هعمل رضعه لبنتك و هاكلها) و بتخرج من المطبخ. ايه بتقف عند حله الشوربه وبتتطلع البودره من جيبها و بترشها فالشوربه و بتكلم نفسها بشر ( ده انا هفشخ .... انت وابنك.)
قاعدين التلاته على السفره بيتغدوا. بنشوف نظرات ايه ليهم وهم بياكلوا من الشوربه. بعد الاكل مديحه و تامر بيتفرجوا على التيليفزيون. و بيجي مشهد ل ايه بتعملهم شاي وبتحط دوا الهيجان. ايه بترجعلهم بنظرة لؤم رهيبه على وشها وهي شايفاهم بيشربوا الشاي. بنشوف مديحه بتعرق وشبه دايخه و مش قادره خلاص وبتقفل فخادها على كسها. ايه بتاخد بالها من امها. و بتبص على اخوها اللي متجوزها بتلاقي زبره واقف اوي اوي تحت بنطلون البيچامه . وبمياصه ايه بتقلع الروب بتاعها وبتكون لابسه تحته لانچيري خفيف وقصير اوي ومبين طيزها. ولاول مره بعد زمن كبير. امها بتبحلق فكل مللي فجسمها. الكاميرا تركز مع وش مديحه و هي بتفصص لحم بنتها و بتتامل فكل نقطه عريانه فيه. ايه بتاخد بالها و بتبص بطرف عنيها و بتبتسم وهي عارفه ان امها اخيرا رجعت تشتهي طيزها العريانه بعد ما تابت من سنين عن عشقها. تامر هيجان نيك و مبحلق فجسم مراته اللي مجننه من يوم ما عرفها. تامر غصب عنه مبقاش مستحمل تعب زبره و مبقاش عارف يخبيه. مديحه بتاخد بالها من زبر جوز بنتها و بتتنح بشهوه. ايه بتجيب غطا وبتكلم تامر بدلع (حبيبي ممكن امدد جمبك عالكنبه). بتمدد جنبه. مديحه امها بتبرق فاللانچيري بتاع بنتها اللي اترفع لنص بطنها وهي نايمه جنب جوزها عالكنبه و بتبرق فزبر تامر اللي بقى راشق فطيز ايه قبل ما ايه تغطي نفسها مع جوزها. ايه بتتعمد تتمايص و بتتعمد تتكلم بصوت ممحون (يخربيتك ده عمود نور). تامر بيوشوشها فودنها (تعالي الاوضه عايز اركبك). ايه برضه بتتعمد يكون صوتها عالي علشان تسمع امها ( عيب يا تامر ماما قاعده ااااي عيب يا راجل مش وقتوووه مممم). مديحه مركزه معاهم. ايه بتتحرك تحت الغطا. تامر بيتحرك. ايه بتتمايص زياده (ااه يخربيتك بتعمل ايه). بنشوف مديحه فاتحه شفايفها و مركزه مع بنتها وجوزها وعنيها كلها هيجان و جوع للجنس. ايه بقت كانها نايمه فاوضة نومها (مممم اااه تامر متلزقش كده فيا). مديحه بتعض شفايفها وخلاص بقت على اخرها و مبحلقه فتامر اللي مغمض عينه. وسطه بيتحرك. ايه شغاله ممممم. مديحه بتلمس كسها. بتفتح رجليها. الدوا مجننها. ايه بصوت عالي (اااه حاسب يا تامر). تامر خلاص اتجنن وبنفهم انه بيدخل راس زبره فكس ايه وهم متغطيين و بيتكلم بتعب (معلش يا ايه اصل الكنبه ديقه. تحبي ادخل شويه). ايه بشرمطه وهيجان (ايوه ادخل اكتر. ادخل ااااكتاار ممم). تامر بهيجان و مغمض ( كدهااا) ايه بتشهق وبتطلع اااه سخنه اوي. مديحه خلاص بقت بتحرك صوباعها على كسها. ايه بتلمح امها وبتلاقيها سايحه خالص قصادها و مغمضه و بتحسس على كسها. وتقوم ايه بشرمطه مصرخه (لاءااا ممم يا تامر مش كداا ااي.) وحرفيا بقت بتخبط طيازها اوي من ورا فجسمه ( مممم ممممم اااااي تامر). بتوشوشه فجاه (كفايه ماما هتاخد بالها. انا هدخل انام. ممم ماما حبيبتي انا هنام شويه. صحيني لو لانا عايزه ترضع) وبتمشي. هي بتعمل نفسها دخلت اوضتها. لكن بنشوفها بتبص عليهم من غير ما يشوفوها من بره الاوضه.
تامر بيشغل التليفيزيون و بيرجع يقعد. لسه بيبص بطرف عنيه على حماته اللي ميعرفش انه نزل من كسها و انه ابنها و بيلاقيها لسه متنحه فزبره. مديحه خلاص الهيجان نساها هي بتبص على ايه. و الشيطانه ايه واقفه بره واخده بالها ان امها مبقتش تنزل عنيها من على زبر تامر و واخده بالها ان تامر قاعد و متعمد ميغطيش انتفاخ زبره اللي مكبب ربع متر فوق جسمه.
مديحه بتدخل الحمام و بتغسل وشها. دايخه و جسمها بيرتعش. بتسند على حوض الحمام و بتغمض و بتكلم نفسها (ااااه يا كسي اييي مممم. مش عارفه مالي. كسي قايد نار. وبتحرك كسها بشهوه و هي زانقاه فالرخامه و بتقول (اوووف يخربيت وجع الكس). و فجاه بتبص فالمرايه و بتكتشف اللي هي بتهببه. بتغسل وشها تاني و بتحاول تقاوم. بتدخل اوضتها بس بتشوف على الكرسي اللي قصاد سريرها اللانجيري اللي قاسته فالاول مع ايه. بتبحلق فيه. مشاهد قديمه بتككرر فخيالها بسرعه. زمان لما كانت بتفتح باب الشقه بنفس اللانچيري الوسخ لاي حد. ولما الراجل بتاع التوصيل بحلق و تنح فجسمها الملط وفجاه اتجنن و بقى يقفش فيها. مديحه بتقعد على الكرسي و بتمسك اللانچيري و كانها مش مصدقه اللي كانت بتعمله زمان قبل ما تتوب. بتعض شفايفها بكسوف و خجل. وبتفتكر مشهد تاني وجارها بيصورها بنفس اللانجيري فبلكونتها و هي بتنشر الهدوم و متعمده توريله كسها و بزازها اللي كانها واقفه فحمامها مش فالبلكونه. بتفتكر منظرها لما قاسته من يومين. و فجاه بنشوف صوابعها بتتحرك على بزها وهي ماسكه اللانچيري دلوقتي. بتفتكر مشهد تاني بنفس اللانجيري قصاد مدرس ايه وهي صغيره. وجوز مديحه المعرص بيتفرج على مراته وهي بتقدم الشاي للمدرس و هي لبوه كده. المدرس شايف حلماتها وكسها وطيزها. المدرس بيدعك زبره على ام تلميذته اللي واقفه قصاده ملط و جسمها ابن كلب وهي واخده بالها ان مدرس بنتها متنح فشعر كسها و بزازها و منظر اللانچيري المتناك مجننه. و مشهد ونفس المدرس راكبها على باب الشقه. بينيك كسها اوي اوي اوي. مديحه بتصوت فالمشهد القديم وفجاه تشهق فالجديد و بتقول (مممم احا يخربيتي اوففف تعباااانا بقا). بتاخد بالها مديحه انها بتقفش فبزازها وهي قاعده على الكرسي من غير ما تحس. بتتخض و بترمي اللانچيري الوسخ على الارض. اللانچيري اللي فكرها بعهرها و فجورها قبل موت جوزها الديوث. عنيها بتروح على اللانجيري تاني. بتقرب منه و بترفعه وبتتفرج عليه. بتفتكر ايه وهي بتقوللها ( انا لو ابنك كنت عملت فيكي عمايل).
وفجاه الكاميرا تجيب مديحه الفاجره اللي تعتبر مثال لكل ام لازم و اجباري على اي ابن يعمل فيها نيك محارم لو كانت امه. بتقف قصاد المرايه وبتقلع ملط و بتتفرج على جسمها الممتع. و بتحرك ايديها بتحسس على كل حته فجسمها من فوق و عنيها بتلمع. تحسها واقفه فخوره بجسمها اوي. و تلبس اللانجيري. ايوه بتلبس وبتبحلق فجسمها فالمرايه. احا ايه الجسم ده. ايه البز ده. ايه الطيز دي. ايه الهيجان اللي فلحمها ده. بتمسك بزازها. بتتلوى. بتحرك وسطها. خلاص بقت تتكلم بصوت تعبان وعالي ( اااه. احا عايزه اتشرمط). بتمسك كسها. بتدعكه. مغمضه. وفجاه بتسمع صوت ..... فالشارع. بتفوق. بتقعد على السرير. بتكلم نفسها وهي مغطيه وشها. (يا رب احميني من نفسي. احميني من ضعفي. و بتعيط اوي).
تامر لسه بيتفرج على التيليفزيون. ايه بتدخل و بتساله ( هي ماما فين يا تامر). (تامر: تقريبا دخلت تغمض شويه). ايه بتفتح الباب بتاع اوضة امها و بتفنجل عنيها. امها نايمه على السرير ولابسه اللانجيري الوسخ السخن العريان بتاع ممثلات السكس. ايه بتقرب بشويش. بتبحلق فرجل امها ووراكها وطيزها العريانه. اللانجيري مسحوب لنص ضهرها. ايه بتتفرج اوي و عنيها جعانه اوي. تحسها هتغتصب امها خلاص. بتبحلق فكس امها وبتقرب وشها منه و بكل شهوه بتشم ريحة كس امها. بتبحلق فطيزها. وبتقعد على السرير عند طيز امها. بتناديها (ماما انت كويسه). مديحه عريانه فشخ. ايه خلاص هي كمان مش مستحمله حلاوة جسم امها و بقت بتكلمها بهيجان واضح فصوتها اوي و هي بتشم جلد امها (ماما انتي عيانه خاص. انت مخدتيش الدوا تاني). مديحه مردتش وكانت في دنيا تانيه من وجع الكس و تعب الهرمونات. ايه بتسيبها وبتخرج. بتنده على تامر (الحق ماما تعبانه اوي يا تامر و مش عارفه مالها. تعالى شوفها). ايه بتروح اوضتها بتجيب علبة اللبوس. وفنفس اللحظه بنشوف تامر واقف على باب اوضة حماته. بيتنح ويتسمر. بيبرق فلحم حماته اللي عمره ما شافها ملط كده. عمره ما تخيل انها فاجره كده. بيقرب اوي من وراكها وطيزها. بيكلم نفسه والمشاهد بيسمع صوته الهيجان زي ما بنشوف زبره اللي هيقطع بنطلونه (احا يا طنط يخربيتك. يخربيتك. انت ازاي كده. ايه ده ايه كل ده. احا ده انت فاجره يا بنت الكلب) بيمسك زبره. بيكمل كلامه جوه نفسه (احا يخربيت كسك. يخربيت وسطك. اوفف على فرق طيزك). ايه بتكون شايفاه من بره و مبتسمه اوي وبتكلم روحها (اتمتع بلحم امك كمان وكمان يا تامر. اتفرج و اتمناها اوي. قريب اوي يا حبيبي هخليك تعمل اوسخ زنا محارم فمامتنا اللي مجننانا دي). بتدخل وعنيها لسه بتلمع. تامر مرتبك و بيعمل نفسه باصص فحته تانيه. ايه بتقول ( حبيبي خد اعملها كمادات. وانا هعملها حاجه تشربها. واديلها الدوا.). ايه بتشوف زبره الضخم جوه البنطلون الخفيف اوي. زبره الهيجان لدرجة ان عروقه باينه و متحدده فالبنطلون. تامر بيلف الجمب التاني وبيقعد جمب راس حماته بالظبط. ايه بتخرج تروح المطبخ. تامر مش مصدق اللي شايفه. تحت منه بالظبط احلى بزاز ملط شافها فحياته واللانچيري مش مغطي اي حاجه فيها خالص. بيمسك زبره بشهوه ومديحه مغمضه و دايخه. بيكلمها و هو بيتهته (طنط حطي راسك على رجلي علشان اعملك كمادات.). مديحه بتفتح عنيها بدوخان بتبصله. وبتبص بتلاقي زبره واقف نيك. وبتغمض تاني. الدوا اللي بيشعلل كسها مخليها كانها فغيبوبه. بتحط راسها على رجله الشمال اللي لازقه جمب راسها بالظبط. شعرها جي على زبره اللي واقف. تامر متنح فبزاز حماته اكتر. بيعرق. بيبرق. شفايفه بترتعش. بيكلم نفسه (احا يا طنط. انت و امي نفس العينه. نفس الشكل. نفس اللي كنت بشوفه. احا اااه) اللانجيري حملاته فتله. والفتله واصله لحد تلتين بزها. بزازها محدوفه نيك وملط نيك وغمقان حلماتها البارزه باين اوي. ايه بتدخل. بيخبي زبره بايده علشان مراته متاخدش بالها. ومن غير قصده وهو مخبي زبره و ضاغط عليه اوي زبره العربجي بيلزق فخد حماته. ايه خدت باله (ماما لفي على جمبك اليمين علشان الدوا. حبيبي معلش اعدل راس ماما) تامر بيتنح فوراك حماته وطيزها وهي بتلف. طيزها بقت عريانه ملط فوشه و راسها بقت فوق فخاده وباصه على بطنه و بيبرق فزبره. حماته لامسه زبره بشفايفها. متنحه. مفتحه عينها. شفايفها لازقه فزبره الناشف الواقف اوي. ايه بتعمل نفسها مش واخده بالها. تامر بيبص على شفايف حماته اللي بايسه زبره. بيغمض ومش قادر . بيسال مراته (انت هتعملي ايه يا ايه.). ايه بترد عليه بسرعه (اصل الدوا لبوس يا تامر.). ايه مبحلقه فخرم طيز امها. بتمسك طيزها. بتحط اللبوسه على فتحة الخرم. مديحه بتقولل ممممم وبتحك راسها فزبر تامر اكتر. ايه بتدخل اللبوسه بشويش. تامر مش مصدق. بيبص على وش حماته اللي دايس على كل زبره و على اهاتها اللي بتطلع منها وبيكلم نفسه (اااه بقااا نفس المنيوكه اللي خلفتني اللي كانت بتخلليني احطلها اللبوس فخرم طيزها).
مديحه بتنزل ايديها برد فعل تلاقائي على اللي بيدخل فطيزها. ايه بتكلم تامر( تامر خلي ايد ماما عندك مش عارفه اديلها الدوا.) وبتقوم ايه بتشيل ايد امها وبتحطها على زبر جوزها كانها مش شايفه. تامر بيبحلق فايد حماته. ماسكه زبره وبيساه بشفايفها. مديحه بتتنفس بسرعه فزبر تامر. ايه بنظرة هيجان. بتدخل بقية اللبوسه. دخلتها كلها. بتحسس بصوباعها حوالين خرم امها. مديحه بتطلع ااااااه سخنه اوي و بتمسك زبر تامر اكتر من غير قصدها. بتحضنه براسها وايدها اكتر. ايه بتحسس حوالين خرم طيز امها. بلؤم بتكلم امها (خلاص باقي وحده كمان بس). بتحط اللبوسه التانيه. بشقاوة ايه بتلمس فلقة طيز امها. من ناحية الكس. مديحه بترتعش و بتقول ممممممم. بتتلوى عند وسطها. تامر مبحلق فراس حماته وايديها اللي بيعصروا زبره. ايه بتدخل اللبوسه بشويش نيك. راس صوباعها تلمس خرم امها. تضغط عليه. مديحه بترجع بطيزها. بتحضن زبر تامر. ايه صوباعها بيدخل فطيز امها. تامر مش مصدق المنظر. صوباع مراته بيلعب فطيز حماته الجامده. ايه بتقوم فجاه (تامر حبيبي انا هدخل البس وانزل اشتري حاجات وطالعه. كمل كمادات لماما علشان خاطري علشان الحراره دي تنزل) وبتخرج. تامر مبحلق فايد حماته. زبره واقف نيك و متفعص جوه ايدها. مديحه بتبرق. مكسوفه. بتكلم جوز بنتها بخجل ( اسفه يا تامر. محستش بايدي). تامر مش قادر يتكلم هيجان اوي على بزازها اللي حلماتهم ال 2 خرجت من اللانچيري المنيوك. زبره واقف نيك. بيتكلم بارتباك اوي ( ولا يهمك يا طنط. الف سلامه عليكي). مديحه متنحه فزبره. تامر متنح فبزازها ووراكها وكل لحمها. مديحه بهيجان فشيخ ( هو تعبان ليه كده يا تامر. هي ازاي ايه مبتخدش بالها منك). تامر متنح فبزها ومش مصدق سؤالها. بيرد وهو على اخره (هو ايه يا طنط). مديحه بتبص لزبر تامر وخلاص مبقتش مستحمله شكله ونفسها تعريه اوي ( حبيبي هي ايه مش مريحاه تحب اكلمها. ها؟؟). بيرد بكسوف حقيقي وهو ماسك زبره (طنط ايه مريحاني جدا. انا اسف انا مينفعش اقعد من غير كلوت.) بتمسك ايده ( بس يا حبيبي. انا مامتك). بتقرب من زبره اوي. وبتتكلم كانها بتعاشره ( انا هكلملك ايه. ازاي هي سايباه كده. هو بقاله كتير تعبان يا تامر؟. ايه غلطانه. مفروض تريحه حرام كل ده يبقى تعبان كده.). مديحه بتحسس على راسه و بتغمض عنيها وهي بتتكلم من غير ما تحس (حرام ده يبقى تعبااان حرام بجد يبقى تعبااان). والمشهد بيضلم تدريجي على وش تامر و هو بيبص لايد حماته و جسمها بكل شهوه. بكل فجر. و بكل وساخه. (انتظروا الجزء القادم و الاخير)
الجزء 9: (الجزء الاخير في سلسلة ايه و امها مديحه)
في الجزء السابق [[مديحه بهيجان فشيخ ( هو تعبان ليه كده يا تامر. هي ازاي ايه مبتخدش بالها منك). تامر متنح فبزها ومش مصدق سؤالها. بيرد وهو على اخره (هو ايه يا طنط). مديحه بتبص لزبر تامر وخلاص مبقتش مستحمله شكله ونفسها تعريه اوي ( حبيبي هي ايه مش مريحاه تحب اكلمها. ها؟؟). بيرد بكسوف حقيقي وهو ماسك زبره (طنط ايه مريحاني جدا. انا اسف انا مينفعش اقعد من غير كلوت.) بتمسك ايده ( بس يا حبيبي. انا مامتك). بتقرب من زبره اوي. وبتتكلم كانها بتعاشره ( انا هكلملك ايه. ازاي هي سايباه كده. هو بقاله كتير تعبان يا تامر؟. ايه غلطانه. مفروض تريحه حرام كل ده يبقى تعبان كده.). مديحه بتحسس على راسه و بتغمض عنيها وهي بتتكلم من غير ما تحس (حرام ده يبقى تعبااان حرام بجد يبقى تعبااان). والمشهد بيضلم تدريجي على وش تامر و هو بيبص لايد حماته و جسمها بكل شهوه. بكل فجر. و بكل وساخه.]]
تامر بيرجع اوضته وزبره حرفيا على تكه و يفرقع. بيصرخ ف ايه (ايه اللي عملتيه ده!!. انتي دخلتي صوباعك فطيز طنط!!). ايه بتمثل (من غير قصدي. انا قلقانه عليها يا تامر.) تامر بيقعد على السرير. ايه بتبص على زبره اوي (حبيبي. هو واقف ليه كده.) وقامت مخرجاه من البيچامه و برقت بجد مش تمثيل (يالهوي كل دي ميه نازله من زبرك. للدرجادي نفسه يفرقع. المذي مبهدله). وقامت ماسكه زبره و ابتدت تدعكه بحنيه اوي اوي وهي بتتكلم بشهوه ( مممم مين قده كان لسه بيتباس من شويه). تامر مغمض عنيه و بينهج بسبب وجع زبره (بس يا ايه. طنط مش قصدها.). ايه بتحرك ضوافرها على راس زبره المحمره اوي و بتكمل كلام (شفت يا حبيبي اللانجيري حلو عليها ازاي. انا مش عارفه ازاي مكنتش بتلبسهم. كويس اني جبتهم من البيت.) وفجاه بتفعص راس زبره بس. بتفعصه بميته ببطن ايديها و بتساله بفجر ( كان حلو عليها يا حبيبي؟). تامر جسمه بيتنفض بسبب تعزييب ايه لزبره (ااااه مممم. اه يا ايه.) ايه بتكمل بمياصه كلامها و هي مكمله تفعيص فالراس النوويه بتاعة زبر تامر (ماما اصلها لسه جسمها حلو. حرام بجد تبقى مغطياه كده. صح يا تامر). تامر مبيردش و بيشهق من الشهوه و جسمه متشنج اوي. ايه بتزود فالمحن ( شفت رجلها لسه ناعمه ازاي. شفت صدرها لسه منفوخ ازاي.) و بترجع بتحلبله زبره كله بشويش و بتساله بمكر (كويس انك متكسفتش منها. انت اول مره تشوفها ملط كده. صح؟) بتحلبه طالع نازل برقه. تامر بيشهق (اييي اااخ. ايوه. اول مره يا ايه.) ايه عنيها بتلمع و بتقوم سايبه زبره و بتغير الموضوع (احكيلي بقى عن الواد اللي بيصور ده اللي قلتلي عليه.)
بيحكيلها كل حاجه من اول ما دخل السيكشن فالكليه و استناها وحكالها عن فكرة الموقع. ايه بتكلم نفسها (هههه انت عبيط اوي يا اخويا هههه. بس بجد شاطر يا واد يا كريم. كان ليه حق دكتور احمد ابن مي القحبه يقوللي ان كريم هيساعدني).
[[قصة احمد و امه مي على منتديات العنتيل فقط:]]
//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=471062
ايه صرخت فتامر بتمثيل (احا يا تامر يعني هم كانوا متفقين لما الواد بعبص كسي اول مره). تامر بيمسك زبره اللي لسه منفوخ جدا (اه يا روحي. واضح انك فشختيهم فدماغهم اوي). ايه بتحرك صوابعها على ضهر ايده اللي بيدعك بيها زبره. و بمياصه قالت ( اياك يا تامر تعمل موقع عالنت بجد وتنشر جسمي كده. الناس تهيج على مراتك كده. حبيبي كده مراتك تتفضح). وقامت شايله ايده و فجاه نزلت بوشها و شفطت زبره كله بين شفايفها. تامر غمض و قال (احا فشختي زبري يا مجنونه. ده انا هفضح ... اهلك يا قحبه.) بمياصه وهي بتتف على زبره علشان يتبل اوي (افضح يا قلبي. انا نفسي البشر كلهم يهتكوا فلحمي). وقامت ماسكه زبره الغرقان بتفافتها وابتدت تفشخه بكف ايديها و هي بتكلمه بشهوه (ممم بس انت جبان يا روحي و متعرفش تعمل كده هههههه). تامر خلاص اتجنن بسبب اللي ايه بتعمله فزبره. بيكلمها بعصبيه . (ايه. انا عايز الواد يجي يصورك هنا. انا عايز اشوفك بتتناكي منه. انا معرص اوي. معرص اااااحااا زبري يا متناكه اييي. سيبي زبري). ايه قامت تفه على زبره تاني و بقت تدعكه اجمد طالع نازل وهي بتصرخ فيه (انت ايه يا روح قلبي). تامر خلاص عنيه كانت مليانه بالدموع بسبب الشهوه اللي هو فيها و كان هيعيط خلاص من وجع زبره (انا ديوث. اااه انا ديوث. انا بعشق التعريص. انا معرص. انا معرص يا ايه. ايييي حاسبي كده هفرقع يا وسخه). وقام قايم من على السرير و زبره بيرتعش اوي و خلاص كان فاضل ثانيه و ينفجر. ايه ضحكت اوي بتمثيل (انت مجنون. ايوه اتجننت بجد. عايز زبر دكر يدخل فلحمي !!!). تامر بيلبس هدومه و بيكلمها وهو بينهج (بصي هنبقى ملثمين كاننا حراميه و مش هنتكلم. شيلي اي صور ليا فالبيت كله. هندخل نغتصبك. انا هقول ليه اني جمعت معلومات. عارفه انها فكرة كريم. الواد شكله على اخره منك). ايه بتكلم نفسها (لا وحياتك دي فكرتي انا. و كريم شربهالك يا معرص يا ابن مديحه الوسخه). ايه بتساله بشرمطه ( مممم وتنشر فيديو ****** مراتك على النت. حبيبي انت متخيل كمية الازبار اللي هتتحلب عليا. كمية اللبن اللي هتغرق شرفي. اوك موافقه. ظبط الدنيا وقوللي المعاد.). تامر بيكلمها بجد و بلهجة تحذير ( اهم حاجه توزعي امك. لازم متكونش فالبيت ساعتها). ايه عنيها بتلمع بشر و بتقول بلهجه كلها حقد (طبعا طبعا. متقلقش هوزعهالك).
يبتدي مشهد جديد. فكلية ايه. عند مكتب التصوير كريم بيصور. تامر بيلزق بزبره فيه. كريم بيتخض و بيوشوشه (يخربيتك هصوت. ابعد زبرك يا تامر.) بيخلص تصوير و بيركب عربية تامر . وفجاه كريم بيتكلم بمحن (وحشتني يا حبيبي. بص انا مروح تيجي معايا؟.) المشهد اللي بعده. تامر بيستحمى مع كريم. كريم بيمص زبره. تامر هيجان. الاتنين كأن بينهم احلى قصة حب فالدنيا. كريم بيلحس راس زبر تامر و بحنيه بيبتسمله و بيقول ( بحبك). تامر خلاص فاض بيه اوي. بقالو كتير مراته مش سامحاله انه ينيكها. بتعذبه. بتديثه بجنون. وكمان اللي حصل فاوضة حماته شقلب كيانه. تامر بيعض شفايفه من التعب. وفجاه تامر بيوقف كريم وقال ليه (بحبك. بحبك. بحبك.) بيلفه وخلاص هيدخل زبره فطيز كريم. كريم بيزقه و بيبعد (لا يا تامر علشان خاطري.). كريم وشه احلى من القمر اصلا. بيبوس رقبة تامر وبيقول (لسه لما اطمنلك.)
المشهد اللي بعده. تامر فاتح اللاب وبيكلم كريم ( ادي الموقع اهو. الموقع عليه صوره لايه من وشها. مكتوب موقع لتوثيق عهر وشرمطة ايه القحبه. ناقص بس نرفع الفيديوهات عليه. بيرفعوا ١٠ فيديوهات.
اليوم اللي بعده. فالكليه كل الولاد والبنات بيبصوا من تحت لتحت على ايه. هي عارفه انها اتفضحت و ان اخوها المعرص نشر فيديوهات لحمها اللي بيولع ازبار الشارع. ايه كالعاده بتتمشى فالكليه بشرمطه و بهدوم سافله اوي اوي مش مناسبه خالص لحجابها. الولاد والبنات فاشخينها بعنيهم. بتكلم نفسها (نفسي البشر كلهم ينهشوا لحمي. يا ريتك تشوفي بنتك يا ماما دلوقتي ازاي شرفها بيتناك. مش انت اللي حببتيها فكده يا ماما.). ايه بتغمض عنيها و بتفتكر اللي حصل زمان. زمان وهي يا دوب لسه مكمله 12 سنه.
بتفتكر مشهد وهم فالمصيف زمان. هي وامها وابوها اللي مكنتش تعرف ساعتها انه مش ابوها. مديحه امها كانت وقتها لبوه بحق وحقيق و كانت 30 سنه. مديحه بتنادي بنتها (ايه يلا البسي المايوه علشان ننزل البيسين.) ايه وهي 12 سنه كانت فشيخه. بزاز كبيره. وسطها حلو و رفيعه اوي. طيزها منفوخه اوي. سكس بنت القحبه. بتدخل على باباها و مامتها بالمايوه. امها بتكلم ابوها بمياصه ( ايه رايك يا حبيبي فالمايوه الجديد.). الاب بيتخض اوي و بيوشوش مراته ( يالهوي يا مديحه. ده عريان اوي.). كمال جوز مديحه بيبص لبنته بنظره غريبه جاب فيها كل لحمها وبعد كده قال بلطف (روحي اوضتك يا ايه.). ايه بتقف بره باب الاوضه وبتتصنت عليهم. مديحه بتساله (مالك بس البنت صغيره). (الاب: يا حبيبتي ايه كبرت وبقت مغريه. المايوه سافل جدا. الرجاله هيقطعوها). مديحه بشرمطه (طب ما تسيبهم يقطعوها. اهو امها ترتاح شويه من تقطيع الناس). كمال بيزعقلها (يا قحبه انت عايزاها تكبر و تبقى زيك.). مديحه بتوشوش جوزها المعرص بشهوه وصوت واطي (خليها تتمتع بجسمها. البت جسمها فاجر. ده انا امها وهيجانه عليها.). وقامت محسسه على زبر جوزها وشهقت ( ايه ده زبرك واقف اوي كده ليه يا روح مديحه). مديحه بتطلع زبر جوزها من البنطلون. ايه باصه من خرم الباب و مبرقه. مديحه بتحسس على زبر جوزها وبتكلمه بشهوه نجسه وصوت عالي شويه (انت هجت على بنتك يا حبيبي ولا ايه هههههه). بتمسك زبره كله و بتعصره و بتكمل كلامها الوسخ (هجت على لحم بنتك يا شقي). ايه متنحه وشايفاهم و مش مصدقه اللي سامعاه. امها لسه بتتكلم (زبرك وقف على لحم بنتك ايه يابو ايه ههههه). وفجأه بتنزل بوشها بتمصمص زبره بحرفنه وهي بتكمل كلامها (عيب دي بنتك. عيب دي محارمك يا حبيبي. مفيش اب يحس كده.).
ايه البنوته الصغيره بتدخل اوضتها. بتقف قصاد المرايه. المايوه قطعه واحده. عباره عن حمالتين كروس. وحتة قماشه خفيفه شايله بزازها. حلماتها باينه اوي و بارزه اوي و لونها باين تحت المايوه. كسها شعره باين و طيزها ملط تماما. فتله رفيعه اوي من تحت داخله فطيزها وحتة قماش صغيره على كسها. ايه بتمسك بزها. بتقفشه. بتتلوى. بتهز وسطها. بتبعبص كسها. بتنهج وشها طفولي وبريء لكن تعبيراته كللها هيجان ابن كلب. تخيل وش **** وهي هيجانه اوي. وفجاه امها بتناديها (يلا يا ايه هننزل. يلا حبيبتي قبل ما الدنيا تحرر). بيقعدوا على حمام السباحه. بنشوف كمال متنح فايه و عينه بتاكل كل جسمها الفاير. بيكلم نفسه (يخربيتك يا فايره. اومال جسمك هيبقى ايه كمان سنتين!!). فجاه بنته بتفوقه و بتناديه ببرائه و سعاده ( بابا تعالى انزل معايا). بيكلمها وهو مرتبك (طب روحي يا حبيبة بابا خدي دش الاول). عنين كمال بتقطع بنته وهو بيتفرج عليها تحت الدش اللي جنب حمام السباحه. هو بيستحمى كمان وبينزلوا الميه. ايه بتقعد على سور البيسين و بتحط رجليها فالميه. نص كسها عريان. المايو جي فجمب واحد. الكاميرا جايبه لحمها المعرص الفاير اللي مستحيل يكون لحم بنوته قدها. البيكيني زانق نص كسها و سايب نص كامل من كسها بجلده و لحمه و شعره متعري تماما وهي قاعده ببرائه و مش فبالها. وابوها فالميه قصادها باقل من ربع متر. متنح نيك. مقرب نيك. هي مش حاسه بنظراته الوسخه. الكاميرا جايبه لمعان عنيه المستمتعه بلحم كس بنته العريان. وفجاه بيشدها فالميه. بيحاول يبان انه طبيعي (يلا يا قلب بابا. الميه حلوه اوي). بيكتفها و بيلزق فطيزها اوي و بيحك زبره فيها. وهي بتضحك ببرائه (هههه بابا حاسب هشرب ميه كداااا ههه). بيرفعها فالميه ويقعدها على زبره. الكاميرا تحت الميه تجيب زبره الصاروخ اللي هيقطع المايوه وهو محشور ففلقة طيز بنته اللي تهيج اي اب. مفيش اب يستحمل النار دي. بنشوف عنيه وهي مغمضه و مستمتعه بفرحة راس زبره اللي متدفيه بين طياز بنته. ايه بتلزق فيه اكتر و بتنيم راسها على كتف باباها ببرائه (بحب حضنك اوي يا بابا) و بتبوس خده. زبره فقلب الميه فاشخ كسها وطيزها. ايه بتحضنه اكتر. بينسى نفسه وغصب عنه بامر من زبره الوسخ بقى بيخبط بشويش تحت. وفجاه مديحه بتناديهم. يلا يا ايه علشان ناكل. البت تطلب من باباها ببرائه (بابي ارفعني علشان اطلع). عنيه هيجانه و عرقان. بيمسك بنته من طيازها الملط. كفوف ايديه مفعصه طيازها. بيرفع ايه اللي مدياله ضهرها لحد ما طلعت وقعدت بركبها قصاد عنيه بره الميه. كمال مش مصدق نفسه. ومش قادر يسيب طياز بنته اللي جننته. احا خرم طيزها عريان ملط. الفتله مترحله جامد. كسها بقى كله عريان. بيبرق فيها و هي واخده وضعية السجود قصاده قبل ما تقف. الكاميرا تجيب كل تفصيله فخرم طيز بنت ال 12 سنه و كل تفصيله فكسها البريء اللي بينقط مية حمام السباحه. ايه بتقف و بتعدل المايوه وبتروح تستحمي. حوالي 5 رجاله واقفين. ايه بتقف تحت الدش. الرجاله مبحلقين فيها. ايه بتاخد بالها من نظراتهم لحلمات بزازها اللي الميه خللت الميوه يلزق فيهم اوي ومخلليهم كانهم عريانين ملط. بتغطي بزازها بكف ايديها و باصه فالارض مكسوفه اوي. بتلف بتديلهم طيزها. المايوه الوسخ اللي امها قاصده تلبسهولها اترحل لوحده على الجمب. الرجاله تنحت ففرق طيزها. اصل مش كل يوم الواحد بيشوف بنت فالسن ده ملط كده. ابوها بيناديها. ايه بتلفله و بتقول (قربت اخلص يا بابا). الرجاله متنحين فكسها. كسها وشعر كسها عريانين. قماشة المايوه خفيفه اوي و مبلوله اوي و داخله بين شفايف كسها. حلماتها باينه. كلها شرموطه. **** شرموطه. بتبص على ازبار الرجاله. بتبص على ايديهم اللي بتجوز ازبارهم للحمها. بترجع تبص فالارض بكسوف. بتسيب بزها و بتحط كف ايديها ببرائه علشان تداري كسها عن عيون الرجاله الهيجانه اللي بيرجعوا يقطعوا بزازها بعنيهم. ايه مرتبكه اوي. الرجاله حرفيا بينكحوا جسمها ببصاتهم.
بيرجع مشهد ايه فالكليه. بتبص على ازبار الشباب اللي حواليها اللي وقفت على جسمها. بتقول لنفسها بجنون شهواني (اغتصبوني اكتر. انا اتخلقت علشان السكس وبس. علشان اهيجكم وبس. عشروا على لحمي. اتخيلوني فوق ازباركم. اتخيلوني وانتم بتنكحوني. انا مراة كل راجل فيكم. انا مراة كل زبر فيكم. انا مراة كل راجل على وش الارض)
ايه بتروح بيتها وبتجري على اوضتها. بتطلع الديلدو. بتقعد على السرير. بتفنس بسرعه و بتاخد وضعية السجود. بتدخله كله بالكامل فخرم فطيزها. الكاميرا جايبه وشها المستمتع بالنيك الشرجي اللي بتعمله فنفسها. بتفتكر مشهد. مشهد زمان برضه. المشهد اللي المشاهد شاف لقطات منه قبل كده. لما امها هتكت طيزها بالديلدو. ايه نايمه فالمصيف بالمايوه السافل جدا فاوضتها. البت بتلمس جسمها بشهوه. اصل هيجان البنات الصغيره متعب لاكساسهم اوي. اللي عنده اخت فالسن ده و بيتحرش بيها هيفهم احساس ايه الصغنونه. امها واقفه بره الاوضه و شايفه بنتها بتحسس على كسها المتعري. مديحه امها بتكلم نفسها (كسك زي كسي مبيستحملش نظرات الناس. احا يا ايه يا ريتني اقدر ابقى راجل واتجوزك وافضل اشرمط لحمك ده.) بتدخل على بنتها و تسالها بحنية الام (مالك يا ايه. تعبانه ولا ايه). ايه بتقفل رجلها علشان تغطي كسها المولع (اه شويه يا ماما). الكاميرا تجيب امها بتدهن الديلدو وبتكلم البنت بشهوه غريبه ( جيبالك دوا يا حبيبتي. لبوس). مديحه بتبقى متوحشه فجاه مع بنتها و بتقلبها على بطنها والبت بتصرخ مستغربه. امها بتتحرش بخرم طيز بنتها. ايه بتنهج. ااه يا ماما بيوجع. اطمني هترتاحي دلوقتي. بتفشخ رجل ايه اكتر. بتدخل الديلدو وبتطلعه بسرعه. بسرعه اوي. اوي. اوي. بتنيك خرم طيز بنتها الصغيره بالزبر الصناعي و بعنف. والكاميرا جايبه نظرات الشر و الهيجان فعيون مديحه وهي سامعه صريخ بنتها الصغيره. وبينتهي المشهد. ايه الكبيره بتخرج من ذكرياتها. سايبه نفس الزبر جوه طيزها وبتنهج و بتضحك بشهوه. بتضحك بهيستيريا و بتسكت. ايه بتكلم تامر وهي بتنهج (حبيبي كلم كريم حالا. ماما هديلها منوم. ده احسن وقت.)
ايه بتدخل المطبخ بتساعد امها و بتكلمها بادب (ماما حبيبتي. ادخلي اوضتك ارتاحي انت.). ايه لابسه لانجيري ابن كلب سافل. الباب يخبط. امها بتقول بسرعه (معلش يا ايه. البسي الاسدال بسرعه وافتحي للسوبر ماركت. انا طلبت حاجات منه). ايه على وشها نظرة لؤم (حاضر يا ماما). ايه بتروح بتفتح الباب علطول. بلحمها العريان. مبتلبسش الاسدال زي اي ست محترمه بتفتح الباب لحد غريب. الواد اللي مطلع الحاجه بيتخض. لحمها كله عريان. تقوله حسابك كام. الراجل متنح فلحمها. باقي 50 يا هانم. ايه بتجيبله الفلوس. امها خرجت بالصدفه من اوضتها و شافتها. بس بتفضل مراقبه من بعيد و مبرقه فمنظر بنتها الملط. ايه بترجع للواد و بتديله الفلوس و بتقوم موقعاها. بتوطي الفاجره بقصدها علشان تلم الفلوس. الكاميرا جايبه منظرها من فوق زي ما الواد شايفها. ملط. ايوه ملط. حمالة اللانچيري اليمين وقعت وبزها اليمين خرج كله وهي ولا فبالها و بتلم الفلوس بالراحه اوي. الواد مبرق فالست المتجوزه اللي بتعرضله لحمها و شرفها. ايه فجاه بتبصله بكسوف و بترفع الحماله وبتقف. الراجل وزي اي راجل مكانه حتى لو مراهق قام فجاه نزل حمالات لانچيري ايه. ومسك بزازها ال 2 وقام اتكلم بهيجان و تعب ( احا يا شرموطه. ازاي بزازك كده). ايه بشرمطه بتزق ايده و بتمسك بزازها بكف ايديها ( عيب كده. عايز منهم ايه.). مديحه مبرقه وشايفه كل حاجه. وفجاه الراجل بيفعص بز ايه و بيشدها منه جامد اوي. ايه قامت مطلعة اااهة شهوه ممحونه (احححح اي حرام عليك كده حرام. انا متجوزه).الواد اتجنن. بيقلعها اللانجيري بسرعه. ايه بتقف ملط. الواد مذهول من الموقف. مذهول من حلاوة لحم ايه. كان الزمن وقف بيه. والقحبه سايبه نفسها ملط قصاده. متحركتش. محاولتش تغطي اي نقطه فجسمها. الراجل فجاه بيفعص بزاز ايه تاني. ايه تقلت العيار عليه وكملت كلام بوساخه ( بس كفايه تفعيص فشخت لحمي. حرام كده انا متجوزه حرام تعمل فيا كده). مديحه امها بتحرك ايديها على بزازها. ايوه مديحه تعبت. اصلها ياما عملت كده زمان فبتوع الديليفري. مديحه بتخرج بزازها وبتحسس على حلماتها التعبانه اللي نفسها يحصل كده فيها زي بزاز بنتها. الراجل حاضن ايه وبيبعبص طيزها. وايه بترقص جسمها بمحن ووساخه وبتكلمه بهيجان (اااه لاااااا سيب طيزي. اااه كفايه بعبصااا. هتعب كده. انا متجوزه سيب طيزي). وفجاه بيسمعوا صوت باب بيتقفل فالدور اللي فوقيهم. الواد بيجري و بيركب الاسانسير. ايه بابتسامة شر لامحه ضل امها وعارفه انها واقفه من بدري بتراقبها. بتلبس وبترجع المطبخ. امها بتدخل المطبخ و بتسالها بارتباك (اتاخرتي ليه.). معلش مكنتش لاقيه فكه. وبتسيب امها. مديحه بتدخل اوضتها. بتقلع ملط. بتمدد على السرير و بتمسك بزازها
بنسمع مديحه بتكلم نفسها (يا لهوي. اااه. وحشني التقفيش. وحشني السكس. وحشتني ايدين الرجاله. اااه يا لحمي. عايزه اتقطع اوي. عايزه اتشرمط. اوف. عايزه اتناااك. اتناااك. نفسي فزبر. نفسي اتضاجع فكل جسمي). الكاميرا تجيب ايه واقفه بره اوضة امها و بتتفرج عليها بشهوه و بتبعبص كسها. الكاميرا تجيب كس ايه و هو بينزل افرازات الشهوه و بتكلم نفسها (كده يا بنت الكلب انتي جاهزه. عقلك و جسمك جاهزين. مش متخيله اللي كريم و ابنك تامر هيهببوه انهارده. وحياة كسك الوسخ يا ماما لانتقم منك اشد انتقام. وحياة كسك يا ماما لاخلليكي تعيشي شرموطه و تموتي وانت ازبار محارمك بتفضي شهواتها جواكي. هخلليكي تنزلي تربتك وانت كسك لسه بينقط لبن محارمك وطيزك وانت تحت التراب هتفضل تشخ مني ولاد كسك.).
(النهايه). انتظروا السلسله القادمه. سلسلة (ايه و عائلتها. العين بالعين)