مكتملة واقعية اختى المحترمة حتى الجزء الخامس (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
انا عمرو 35 سنة بسكن فى حى راقى والدى بيشتغل برة بيجيلنا زيارات وامى متوفية ووكنت عايش لوحدى مدة طويلة جدا وطبعا انتوا عارفين شاب فى سنى الكبير ده ولسه ماتجوزش عايش لوحده اكيد البيت مولع من كتر الى بيحصل فيه كل يوم اصحابى بيسهروا معايا وخمرة وحشيش ومليطة ونسوان اشكال والوان وكان لى واحدة صاحبتى كنت مرافقها وبحب انيكها اوى وكل يوم تجيلى وفجأة صحيت من النوم على موبايلى بيرن لقيتها اختى وبتعيط هى اسمها مروة وعمرها 26 سنة متجوزة مهندس من سنها وعايشين فى بلد بعيد لان جوزها بيشتغل مهندس بترول منعير تفكير سالتها مالك يامروة فيه ايه قالتلى ان جوزها عمل حادثة ومات وهى فى الطريق دلوقت وجاية عالبيت المهم مش عاوز اطول فى اجراءات متهمكوش من دفن وعزا وخلافه طبعا اختى عاشت معايا فى الشقة وهى كانت حلوة اوى ملامح رقيقة وشفايف وردى وبياض وبزاز مدورة ومرفوعة وطيز ملفوفة وعيون عسلى وشعر بنى يعنى باختصار انثى مافيهاش غلطة وطبعا وصولها لعندى البيت ده كان تكديرة لانا عارف استقبل اصحابى ولا عارف اجيب الشرموطة بتاعتى البيت ولا حتى عارف الف سيجارة زى الناس المهم فات سنتين على الوضع ده واختى كانت خلاص بدات تنسى الحزن وترجع تلبس ملون تانى وبصراحة انا طول عمرى عارف ان اختى وتكة بس عمرى ماجه فى دماغى اى حاجة من نحيتها لحد يوم فرحها لما شفتها فى حضن عريسها وهو بيضمها اوى وهى مبسوطة حسيت بزبرى بيقف ومش قادر وابن اللذينا كمان باسها من شفايفها وهم بيقطعوا الترتة لقيت نفسى مش عارف اتلم على بعضى وقتها كنت عازم صاحبتى الشرموطة على الفرح روحت ساحبها وزانقها فى حمام القاعة وهات يانيك المهم مرة اخدت اختى قولت افسحها فى مكان دخلنا مول كبير اوى وقعدنا نتفسح فيه ونتفرج على المحلات ونهزر سوا وفجأة لقيت واحد صاحبى من شلة الضياع بتاعتنا قابلنا وسلم عليا وسلم على اختى وشد على ايديها اوى وقالى مين الفرس الحامد ده قولتله ايه يابنى انت هتخيب اعقل دى اختى بصراحة الراجل اتحرج وقالى اسف و**** بحسبها واحدة صاحبتك او حاجة انا اسف ياانسة لقيتها بتبتسمله بمحن وبتقوله لا مدام ابتسم هو كمان وقالها خلاص يبقي اسف يامداد سخنت فجأة والدم غلى فى نافوخى وشديتها من ايدها اوى وقولتلها يلا بينا سيبنا صاحبى فى المول ومشينا واحنا ماشيين لقيتها بتبص عليه وتبتسم بصيتله لقيته هياكل جسمها بعنيه اخدتها وخرجنا وركبنا العربية وفى الطريق مانطقتش معاها بكلمة واحدة لحد ماوصلنا البيت وفى البيت هى سالتى قالتلى هو صاحبك ده بيشتغل ايه قولتلها بتسالى ليه قالتلى اصل دمه خفيف اوى قولتله لا خفيف ولا زفت ده دمه يلطش ضحكت بشرمطة وقالتلى قولى هو انا فرس زى ماهو بيقول قلتلها ده اى كلبة نتاية شايفها فرس قالتلى يعنى انا كلبة نتاية اتحرجت وقولتلها لا طبعا مش قصدى بس انا اتعصبت من طريقته دى قالتلى شكلكم خاربينها قلتلها لا ابدا وخلص اليوم على كده وبعدها بكام يوم رجعت البيت متاخر كالعادة كنت سهران فى بار فى وسط البلد لقيت اخت نايمة وكانت سايبة الباب مفتوح ولابسة قميص نوم ابيض شفاف مبين كل تفاصيل جسمها ونايمة بدون كلوت وكسها الوردى الناعم باين منه شكله يجنن وقفت قدام الباب شوية اعصابى سابت كان هاين عليا ادخل اطلع زوبرى وازقه كله فكسها لن مسكت اعصابى وخرجت من الاوضة وانا على الاخر لقيت صاحبتى الى مرافقها بتتصل بيا وبدون اى مقدمات رديت على الفون بجملة واحدة تعالى البيت عندى حالا قالتلى ايه يابنى هى اختك مش عندك قولتلها اختى فى سابع نومة تعالى مش قادر اصبر هجيبهم على نفسى قالتلى عموما انا جمب البيت عندك دقيقة واطفيلك نارك ياعمورى وفعلا خمس دقايق لقيتها بترن عليا رديت لقيتها بتقولى افتح الباب فتحت لقيتها دخلتها وزقيتها على اوضتى بدون اى كلام حتى من هيجانى زقيت الباب منغير ماقفله وزنقتها فى الحيط ونزلت على شفايفها بوس ومص ومصيت لسانها وخدودها ودقنها ونزلت على رقبتها وهات يابوس ولحس ومص وفضلت نازل على رقبتها لحد ماوصلت لصدرها وهات يارضاعة ومص وعض فى حلماتها ولحست بطنها كله وطبعا ماكنش عندى وقت عشان اقلعها هدومها الى كان بيقف قدامى من هدومها كنت بقطعه يااما بسنانى ياانا بفرتكه بايدى وبعدها فتحت رجليها ونزلت على ركبى وهات يالحس فى كسها وانا متخيل كس اختى الوردى الجميل وهى قعدت تتاوه تشخر من المتعة وتهيجنى اكتر بكلام زى نيكنى اوى ياعمورى دخل لسانك كله جوايا انا متناكة زوبرك ياعمرى انا لبوتك ومتناكتك وطلعتلها زوبرى الى اول مرة اشوفه واقف اوى للدرجادى وعروقه كلها تافرة وهى ماخدتش وقت بين مص ولحس وبوس فى زوبرى وانا على اخرى وشادد اوى وقتها حسيت بصوت نفس عالى اوى من ورا الباب ولمحت زى مايكون حد واقف ورا الباب شكيت ساعتها ان اختى بتتفرج علينا لكن من كتر ماكنت هايج مافكرتش كتير فى الموضوع لقيتنى بسحبها وبشيلها على ايدى من طيازها وهى لافة رجليها على وسطى ونزلتها على السرير وروحت رازع زوبرى كله جواها سمعت صوت شهقتها لكن كان فيه صوت شهقة تانية من برة وقتها اتاكدت ان اختى بتتفرج قررت انى اوريها النيك على اصله ؤوحت رافع رجلين البنت على كتافى وهات يانيك فى كسها وهى بتحاول توطى صوتها قولتلها ماتخافيش اختى فى سابع نومة صوتى براحتك راحت قايلالى نيكنى اوى ياقلبى دخل زوبرك كله جوايا وقعدت انيك فيها بكل الاوضاع مارجمتهاش لحد ماقربت اجيب فخرجت زوبرى وخليتها تقعد على ركبتها على الارض وخليت ضهرها للباب عشان اختى وهى بتتفرج تشوف زوبرى وهو بيجيب وانفجر شلال لبن من زوبرى غطا كل ملامح البت اول مرة اجيب كل اللبن ده قانت البنت ونشفت وشها وقالتلى تقدر تقولى هروح ازاى وانت قطعتلى كل هدومى قولتلها ماتقلقيش دقيقة واحدة هنزل اشتريلك لبس من المحل الى على اول الشارع قالتلى محل ايه يابنى انت مش واخد بالك النهار قرب يطلع هاتلى اى حاجة من عند اختك وخلاص قولت فى عقلى اهى فكرة اتاكد انها كانت بتتفرج قولتلها تمام خرجت من الاوضة وانا ملط زى مانا ودخلت اوضة اختى لقيتها نايمى على السرير على ضهرها والقمص متشلح من عليها وكسها باين وعاملة نفسها نايمة لكن صوت نفسها باين عليه الهيجان عملت نفسى انى بتسحب لحد ماوصلت للدولاب بتاعها اخدت منه هدوم للبنت وقربت من اختى وبصيت على كسها الى كان غرقان عسل فاتاكدت انها كانت بتتفرج علينا خرجت من اوضتها وروحت لصاحبتى واديتها الهدوم لبستهم وخرجت
والى اللقاء فى الجذء التانى

الجزء الثانى
اولا اشكركم على التعليقات والدعم الى بيشجعنى انى اكمل وطبعا بشكركم على النصايح المفيدة جدا وهحاول فى الاجزاء الجاية انى اخد بالى من كل النصايح دى
بعد ماصاحبتى خرجت من البيت ماقدرتش انام طول الليل صورة اختى وككسها الوردى وهو غرقان بعسلها ماراحتش عن بالى ولا ثانية واحدة وفضلت طول الليل افكر فيها واتخيلها داخلة عليا وهى لابسة قميص نومها الابيض الشفاف وجسمها المثير الى يجنن باين من تحته وحلمات بزازها المدورة الطرية واقفة جواه كانها مدافع موجهة بتعلن الحرب على كل ازبار الكون وبطنها الشدود الابيض الجميل وكسها الوردى الناعم النضيف وتخيلتنى وانا بلمس ايديها وباخدها على شفايفى اطبع عليها بوسة رقيقة فى ضهر ايدها وكفها واطراف صوابعها الجميلة والف ايدى حوالين وسطها بشويش يادوب بطرف صوابعى لحد ماكف ايدى يستقر فى وسط ضهرها واقرب وشى من وشها واحس بنفسها على وشى وادوب فى بوسة رقيقة على جبينها واحرك شفايفى على وشها من جبينها وابوس خدودها ودقنها ويادوب المس شفايفها بشفايفى بدون بوس واحرك شفايفى بشويش اوى على شفايفها واخد شفتها الى تحت فى حضن شفايفى وامصها بشويش اوى وحنية وهى كمان تمص شفايفى ولسانى وادوق طعم ريقها يااااااااه هى دى السعادة الحقيقية ولا دى الجنة الى كانوا بيحكوا عنها زمان حسيت بسعادة ونشوة غريبة لمجرد الخيال مابالك لو كل ده بقي حقيقي وفعلا قدرت انى اوصل معاها لكل السعادة دى لكن وقتها ممكن فعلا ترضى ترمى كل المعتقدات القديمة ورا ضهرها وتسلم سلاحها فى حضنى ولا هتبعد عنى واكون خسرتها للابد اختى ماحدش لمسها من بعد موت جوزها واكيد بتحس بحرمان من الوحدة انا عارف كويس ان الى جرب الجنس مش بيقدر يبعد عنه وعارف كويس انها مش هتقدر تعيش كل حياتها منغير ماتتناك من اى حد ايه ياعمرو نسيت نفسك دى اختك ماينفعش الى بتفكر فيه ده ده عيب وحرام ومايصحش وبعدين ازاى شرف اختك يضيع على ايدك انت فى اللحظة دى لقيتنى بقول لنفسى مشاحسن مايضيع على ايد حد غريب انا اولى بيها انا اولى بالجمال ده كله ليا لوحدى انا الى هعرف امتعها واتمتع بيها انا الى هعرف اخليها اميرة لا ملكة متوجة على عرش قلبى ساعتها قررت انى هعيش الى باقى من عمرى عشان اسعدها وارضى رغباتها واتمتع بيها وتتمتع بيا لكن ازاى اقدر اعمل كده منغير مانزل من نظرها او اخسرها للابد لازم خطة كويسة ودقيقة عشان الى عاوزه يحصل واخدت القرار وقولت لازم انفذ من بكرة
النهار طلع بسرعة وانا فى خيالاتى مابين تفكيرى ازاى استدرج اختى الجميلة وبين انى بتخيلها فى حضنى لحد ماحسيت بحركتها برة الاوضة خرجت وماكنتش لابس غير شورت اسود قطن ومش لابس حاجة من فوق وعلى فكرة انا جسمى رياضى صدرى عريض وبطنى مشدودة ومقسمى ودراعى قوى وطولى حوالى 195 ووزنى 100 المهم خرجت لقيتها برة بتحضر السفرة ولابسة ليجن ابيض مبين تدويرة طيزها الى تجنن وجمال رجليها وفخادها وكمان مبين البانتى الوردى الى هى لابساه وبادى بيبي بلو لازق فى جسمها ومبين تدويرة بزازها الطرية المدورة المرفوعة وبطنها المشدودة الجميلة وهى بتحط الاطباق على السفرة اكتشفت انها مش لابسة برا وحلمات بزازها الوردى الجميلة بارزة فى البادى حسيت انها زى ماتكون بتقولى اروى عطشك من بزازى وارضع فيهم طول اليوم وقفت على باب الاوضة حوالى خمس دقايق متثبت مكانى مش عارف اتحرك ولا عارف ابعد عينى من رؤية ملكة الجمال الى قدامى وزى ماكون عاوز اكلها بعيونى ولقيتها زى ماتكون متعمدة تتحرك بمياصة قدامى وتوطى عشان اشوف كسرة بزازها من البادى واحس بحركتهم وهم بيترجوا جواه لقيتها فاجأة بتبصلى اوى وعلى شفايفها اجمل ابتسامة فى الكون وبتقولى صباح الورد لقيتى برد واقولها تقصدى صباحك قالتلى صباحى ده الى هو ازاى قولتها ماهو انا مش هلاقى ورد اجمل من الوردة الى هنا حسيتها ارتبكت واتلخبطت شوية وبعدين دورت وشها وقالتلى طيب لما تجهز كده انا حضرتلك الفطار البس هدومك وتعالى افطر معايا فى البداية ماخدتش بالى من سبب ارتباكها المفاجئ وكنت بحسبها اتلخبطت من كلامى لكن نظرة واحدة على الشورت الى انا لابسه وفهمت السبب لقيت زبرى رافع الشورت زى الخيمة عاوز يفرتكه ويروحلها زى مايكون فيها مغناطيس بيشده نحيتها عشان يخترق هدومها ويدوب جوة بيته الوردى الطرى الى بين رجليها وقتها عرفت من ارتباكها انها حيحانة عليا وعاوزانى زى مانا عاوزها دخلت اوضتى من تانى ولبست تى شرت ابيض على نفس الشورت الى انا لابسه وقررت انى مش هروح الشغل النهارده ولازم بكرة الصبح تكون صباحيتى انا ومراتى الجديدة الى كانت اختى زمان خرجت من الاوضة لقيتها مستنيانى على السفرة سالتنى هو انت مش رايح الشغل النهاؤده قولتلها لا اصلى تعبان شوية هرتاح النهارده فى البيت لقيتها بتقولى اه اكيد من سهرة امبارح وانت غالبا صحتك مش قد السهر فهمت انها بترمى كلام على الى عملته انا والبنت امبارح قولتلها لا ابدا بس محتاج ارتاح فى البيت مش اكتر ايه رايك بعد الفطار تلبسى وتيجى افسحك شوية قالتلى ياريت انا فعلا زهقانة ومحتاجة اخرج قولتلها خلاص بعد الاكل البسى عشان نخرج وفعلا دخلت بعد الاكل تغير هدومها وانا كمان غيرت ولبست تى شيرت وبنطلون جينز وهرجت عشان اشوف اجمل منظر ممكن عينك تشوفه بلوزة روز محددة الجسم ومبينة جماله وبنطلون ابيض مرسوم على رجليها ومبين تدورة الطيز الى تجنن وميك اب خفيف اوى مبين رقة الملامح الى مافيش فى رقتها لقيتنى تايه وقولت فى عقلى انا ليه بقيت ببصلها كده انا عمرى مافكرت فيها غير اخت وبس ازاى بقيت مجنون بكل تفاصيلها للدرجادى قولتلها واو دانا على كده كل رجالة العالم هتحسدنى النهارده قالتلى ليه يعنى قولتلها عشان هتخرج معايا ملكة جمال الكون كله ابتسمت ابتسامة خفيفة وعدلت قصتها الى نزلت على عينها وقالتلى بس بقي ماتكسفنيش ياعمرو وراحت ماسكة فدراعى وقالتلى هتودينى فين بقي حسيت بنار فى كل جسمى لما كوعى لمس بزازها من الجمب وحسيت اد ايه بزازها برغم انها مش كبيرة اوى لكن طرية بشكل لا يقاوم لقيتنى بقولها اى مكان تختاريه ياست البنات ضحكت وقالتلى كلامك حلو اوى النهارده عينى عليك باردة خلاص نرزح سينما قولتلها وانا من ايدك دى لايدك دى وخرجنا من الشقة وهى ماسكة فى ظراكى وبزازها بتحك فى كوعى مع كل حركة وتزود من النار الى قادت جوايا حاسس ان زبرى هينفجر من العيجان وهيخرج من البنطلون عشان يعلن للعالم انه قرر يثور على كل العادات والتقاليد الى فى الكون ودخلنا الاسانسير مع العلم ان البيت عندنا من البيوت القديمة اوى والاسانسير ديق جدا يادوب ياخد اتنين محشورين فى بعض واول مادخلنا الاسانسير لقيت وشى فوشها ونفسها بيتحرك على وشى وعيونى بتاكلها وتعرى حتة حتة من جسمها و .......
نكمل بقي الحلقة الى جاية

الجزء الثالث
اولا احب اشكر ادارة المنتدى على التعاون واتاحة الفرصة والنصايح المفيدة منعا ومن الاعضاء المحترمين واسف على تاخير الجزء الثالث لظروف شغلى واسيبكم تتمتعوا بالجزء الثالث واتمنى يعجبكم

حسيت فجأة ان كل حتة فيا بتصرخ وبتقول عاوزك عاوز اتمتع بيكى وامتعك بيا ولاول مرة فى حياتى كلها بحس بالعشق للدرجادى انا فعلا بقيت دايب فى تفاصيلها وهى لاحظت انى ببص على جسمها بشهوة كبيرة ولقيتها بتبص فى الارض من الكسوف لكن اول مانزلت عينها لقيتها برقت ورفعت عينها تانى بسرعة بصيت تحت على بنطلونى عرفتت ايه الى خضها للدرجادى كان زبرى الى وقف جوة البنطلون واترسم جواه ورفعه لدرجة كبيرة جدا لدرجة انى حسيته هيفرتك البنطلون وينيكها عالواقف ووصل الاسانسير للدور الارضى وركبنا عربيتى وفى الطريق كنت بشغلها اغانى رومانسية من الى تحرك المشاعر وتخليك تطير معاها فى دنيا الاحلام لحد ماوصلنا مول كبير اوى اخدتها ودخلنا فى الاول قضينا وقت كبير جدا فى اللف على المحلات كاننا اتنين عشاق او مخطوبين بنتفرج على الهدوم والاكسسوارات وانا حاطط ايدى على كتفها وحاسس بنعومته من تحت البلورة الحرير الى حسيتها مش ثابتة على جسمها الى نعومته اكتر من الحرير بمراحل وطول الوقت وانا زبرى واقف على اخره عاوز يفرتك البنطلون ويتدب فى كسها لحد مافرغ نارى كلها منه لحد ماوصلنا لمحل لانجيرى وقفت معاها قدامه لقيت بيبي دول اسود شفاف ناعم اوى مفتوح من الصدر لحد السرة ومربط بخيوط رقيقة لحد الصدر والبانتى بتاعه رسمة فراشة ونفس الرسمة دى فى ضهره عشان تربط القماش ببعضه من ورا لان الضهر بالكامل عريان تماما قولتلها حلو اوى ده لقيتها وشها احمر اوى واتكسفت فقولت اتمادى شوية فقولتلها وعليكى هيبقي احلى مليون مرة قالتلى وهى صوتها تقريبا مش طالع من الكسوف والمحن تفتكر قولتلها طبعا ده كانه معمول عشانك مخصوص تعالى هندخل اشتريهولك قالتلى لا اتكسف قولتلها خلاص هدخل انا واستنينى انتى هنا قالتلى ماشى بس بلاش تتاخر دخلت سالت عليه البنت الى فى المحل ودفعت تمنه واخدته وخرجت لما خرجت اتفاجأت ان فيه شاب واقف معاها وبيهزروا لكنى ماعرفتش مين لان ضهره كان لنا واول ماقربت عرفت انه حسن هو نفس زميلى الغلس الى قابلنا قبل كده فى المول سلمت عليه قالى ايه ده هو انت هنا دانا افتكرت انها هنا لوحدها قولت امشى معاها عشان ماحدش يدايقها قولتله لا و**** فيك الخير برضه قالى ايه رايحين فين بعد كده قولتله هنروح عشان انا تعبت قالى مالسه بدرى يابنى عاوزين نفسح القمر شوية قولتله حسن مش فايق لهزارك ده لم نفسك وشوف انت كنت رايح فين قالى ايه ياعمرو انت خايف على اختك منى عيب ياجدع اختك زى اختى قولتله انا عارف بس انا تعبان النهارده شوية بعد اذنك وشديتها من ايدها ومشينا وهى ساكتة خالص وصلنا منطقة المطاعم دخلنا وقعدنا لقيتها متدايقة قولتلها مالك قالتلى عمرو انت بتشك فيا استغربت اوى من الكلمة قولتلها لا طبعا ليه قالتلى اصل كل مانقابل حد بحس انك مش عاوزه يشوفنى كانك بتستعر منى او بتشك فيا قولتلها ايه الى بتقوليه ده لا طبعا بس كل الموضوع انى مستكتر على اى راجل فى الكون انه يشوف الجمال والرقة والطعامة دى بخاف على الملاك الصغنن بتاعى احسن عيون الناس تلوثه بنظراتهم بخاف النسيم الى يعدى من حواليكى يلمسك ياخد من عطرك ولو ذرة يتباها بيها على اجمل عطور الكون لقيتها فجأة بتبص فى عينى اوى وشفايفها بتترعش وحسيت وشها احمر جدا ومش على بعضها قولت اغير الموضوع عشان شكلنا قدام الناس قولتلها قوليلي بقي ايه الاكل الى هيتهنى جوة بقك قالتلى هيتهنى ازاى يعنى قولتلها هو انتى فاكرة ان اى حاجة لو دخلت من الشفايف الحلوة دى واختلطت بالشهد الى على لسانك مش هتبقى مستمتعة حتى لو اللولى الى جوة فرمهم ضحكت ضحكة رقيقة اوى زادت على جمال وشها جمال وقالتلى يخرب عقلك بتجيب الكلام ده منين دانت حتى طول عمرك كنت بتغلس عليا قولتلها الكلام الجميل اتخلق عشان ودانك تسمعه ماعرفش الوقت الى عدى قد ايه وانا ببص فى عيونها العسلى وتايه فيهم وماحستش غير لما حسيت بايدى وهى بترفع ايديها ولقيت شفايفى بتحضن كفها ببوسة خرجت فيها كل العشق والسخونة الى جوايا وهى ارتبكت اوى وسحبت ايديها منى برقة وقالتلى عمرو خلى بالك الناس حوالينا المهم طلبنا الغدا وبدات ادلعها واكلها بايدى واكل من مكان شفايفها والحس المعلقة مكان شفايفها وادوق الشهد الى فى بقها وروحت فى دنيا تانية بالضبط كاننا فى شهر عسل مش اتنين اخوات وهى كمان كانت بتعمل زى مانا بعمل بتاكلنى وتاخد المعلقة مكانى وتحطها فى بقها منغير اكل وتضحك برقة كانها بتقولى انا كمان عاوزاك خلصنا اكل وخرجنا من المطعم لقيتنى بحط ايدى على وسطها وكنت خايف اوى احسن تشيل ايدى او تطلب منى اشيلها لكنى لقيتها ريحت راسها على صدرى وكانها بتشجعنى وبتقولى انا كنت محتاجة لحضنك المهم حجزنا سينما تذكرتين فى الصف الاخير ودخلنا نتفرج على الفيلم واول ماقعدنا حطيت ايدى على كتفها لقيتها راحت مريحة راسها على صدرى روحت بايسها فى جبينها لحد ماجه ولد وبنت وقعدوا فى الصف الى قدامنا قدامنا بالضبط وكان شاكلهم مراهقين لسه فى ثانوى او فى اول سنة جامعة وبدا الفيلم والدنيا ضلمت لقيت الولد والبنت حضنوا بعض وبيقطعوا شفايف بعض من البوس والمص ولانهم قدامنا بالضبط كانوا واضحين لينا اوى وهو بيمص شفايفها الى تحت ويدخل لسانه جوة بقها وهى كمان بنمصله شفايفه حسيت بانفاس اختى بتسرع اكتر لدرجة ان صدرها بيعلى ويوطى ولقيتها حطت ايدها على بطنى وشدت عليها اوى والواد والبنت الى قدامنا لسه مقطعين شفايف بعض ولقيت الولد راح فاتح للبنت زراير البلوزة ومخرج بزازها هى بزازها تقريبا فى نفس حجم بزاز اختى وبدا يمص فى حلماتها وهى مسكاه من شعره وبتشده اوى وانا زبرى وقف بطريقة مجنونة وحسيت زى مايكون فى حركة خفيفة على راسه ببص لقيته لما وقف بقى لامس صوباع اختى وهى بتحرك ايديها على بطنى صباعها بيمشى على راس زوبرى ياترى تقصد ولا لا قولت اكتشف بنفسى فريحت فى الكرسى شوية ونزلت لتحت فبعد زوبرى عن ايديها فى الاول لقيتها خلت ايدها زى ماهى قريبة من صدرى لكن المشكلة انى لما ريحت جسمى بقت شفايفها قريبة جدا من خدى وحسيت بانفاسها على وشى لقيتنى بحرك وشى بالراحة نحيتها وبين شفايفها وشفايفى اقل من اتنين سنتى وهى لما حست بحركتى لقيتها بتبص جوة عيونى كانها بتقولى عاوزاك اوى منغير وعى منى لقيتنى بقرب راسى بشويش اوى لحد ماشفايفى لمست شفايفها لاول مرة فى عمرى كله احس بالرعشة دى واكان كهربا مسكت فى جسمى كله وحسيت ان الدم فار فى دماغى وزوبرى راسه هتنفجر من السخونة والشبق وهى ماتحركتش ولا ادت اى رد فعل غير انها غمضت عيونها وحركت ايدها الى على بطنى كانها بتحضنى وحطت ايدها التانية ورا رقبتى وقعدت تلعب فى شعرى من ورا بدات احرك شفايفى بشويش وافتح بقى واخدت شفايفها الى تحت فى حضن شفايفى وقعدت امصها بشويش اوى وهى كمان لقيتها بتمص فى شفايفى وبتشدنى من رقبتى وبدات البوسة تبقي مجنونة اكتر وسخنة اكتر بينا لدرجة انى كنت بمص شفايفها بمنتهى الشبق وبدخل لسانى جوة بقها وهى تمصه اوى وانا بمص لسانها وباخد ريقها جوة بقى واستطعمه اوى فعلا زى الشهد وهى كمان بتعمل زى مانا بعمل حسيت بحركة غريبة جاية من ناحية باب القاعة الى احنا فيها فبعدت فجأة عنها واتعدلت فى قعدتى وببص على الواد والبنت ماشفتش غير اس الولد بس وهو مرجع راسه لورا وبيكتم اهاته فروحت رافع راسى اشوف فيه ايه لقيت البنت بتمصله زوبره وفجأة لقيت كشاف راح منور عليهم اتارى الصوت الى سمعته من شوية كان صوت امن السينما ومعاه عسكرى شرطة ولقيته بيقوله قوم معايا منغير فضايح انت وهى بشويش ولقيتهم خرجوا مع العسكرى والراجل بتاع الامن عمل نفسه بيوطى قدامى وقالى بصوت واطى خلى بالك شوية من تصرفاتك عشان فيه كاميرا جايبة كل الى بيحصل ولولا اننا شايفين انكم ناس كبيرة كان زمانكم معاهم دلوقت اتحرجت من نفسى اوى ازاى انا احط نفسى واحطها فى وضع زى ده ولقيتها هى كمان وشها متغير اوى ياترى زعلت منى بسبب البوسة لكن انا لو ماكنتش عملت كده كنت هتجنن خرجنا من السينما غير مادخلنا خالص مشينا جمب بعض منغير حتى ماتحط ايدها فى دراعى زى ماكانت دايما بتعمل ووشها متغير اوى وانا وهى ركبنا العربية منغير ماحد مننا ينطق بنص كلمة لحد ماوصلنا البيت اول مادخلنا هى دخلت اوضتها منغير كلام وانا قعدت فى الصالة وخرجت علبة سجايرى وولعت سيجارة وسرحت فى الى حصل بينا تفتكر زعلت منى لما بستها طيب ماهى كمان كانت بتبوسنى وحسيت بيها مستمتعة اوى بالبوسة دى تفتكر بتفكر فى ايه دلوقت ممكن تفكر تسيب البيت وتروح تعيش عند حد من قرايبنا لحد بابا مايرجع من برة او تروح تعيش فى شقتها القديمة وتفتكر المعاملة بينا هتبقي ازاى الفترة الى جاية دى مليون سؤال فى راسى مش لاقيلهم اى اجابة لحد ماكنت هتجنن قومت ادخل الحمام قولت اغسل راسى يمكن افوق من التفكير الى هيجننى ده واهدى من نفسى شوية وفعلا دخلت الحمام وغسلت راسى وخرجت وانا راجع الصالة تانى عديت من قدام اوضتها سمعت صوت خفيف عندها كان حد بيعيط خبط على الباب ماردتش ندهتلها قولتلها مروة انتى كويسة برضه ماردتش فتحت الباب ودخلت لقيتها ماقلعتش هدومها ومرمية على السرير وبتعيط اوى ماحستش بنفسى لقيتنى قربت منها ورفعت راسها من السرير واخدتها فى صدرى وقعدت اطبطب عليها عياطها زاد اوى فى حضنى ودموعها بلت هدومى اوى قولتلها ليه كل ده يامروة الى حصل ده غصب عنك وعنى خلاص يامروة لو متدايقة منى انا ممكن اسيب البيت وابات برة لحد مابابا يرجع من السفر بس ماتزعليش نفسى لقيتها رفعت راسها فجأة وبصتلى اوى كانها بتلومنى على الى قولته قولتلها مش انتى زعلانة عشان الى حصل بينا فى السينما قالتلى وعيونها ماليانة دموع الى هو ايه بلعت ريقى بالعافية وانا ببص فى الارض قولتلها يعنى موضوع انى بوستك فى شفايفك قالتلى الى زعلنى مش الى حصل فى شفايفى الى مزعلنى الى حصل لقلبى انا مش واحدة وحشة عشان افكر فى اخويا بالطريقة الى بفكر فيك بيها وانفجرت من العياط وقتها اخدتها فى حضنى اوى وانا قلبى هيقف من كتر الدق ومش عارف اتكلم ولا ارد وقعدت اطبطب عليها واهديها وقولت اهزر معاها وقولتلها معلش انا عارف انك معزورة يابنتى انا واد مز تنين لازم تحبينى منغير ماتفكرى طبعا ابتسمت نص ابتسامة من ورا دموعها وقالتلى بس بقي يارخم لكن رجعت تانى تعيط وتقولى و**** انا مش وحشة قولتلها انا عارف و**** انتى ست البنات كلهم مين قال انك وحشة هو انتى لو وحشة كنت انا عشقتك اتنفضت فجأة من حضنى وبرقت بعنيها فى عنيا وقالتلى انت بتقول ايه قربت منها وقولتلها ايه ماسمعتيش كويس انا بعشقك قالتلى انت عارف معنى الى انت بتقوله ده وعارف المشاكل الى ممكن نتعرضلها من ورا الى بتقوله قولتلها انا مستعد اقف قدام الدنيا كلها عشانك ومنغير اتفاق ولا كلام لقيتها فى حضنى حضن طوييييييل اوى وحنين اوى حسيت لاول مرة بدفا عمرى ماحسيت بيه فى حياتى ولقيتنى ببوسها من خدودها وجبينها ومناخيرها ودقنها وبحضن شفايفها بشفايفى وبمصها برقة وبمص لسانها وهى كمان ماقدرتش تتحكم فى اعصابها ولقيتها بتمص شفايفى ولسانى وبتدخل لسانها جوة بقي اوى وبتضمنى اوى وهى بتمص فى لسانى وشفايفى كانها بتاكلهم اكل جسمى سخن اوى ومابقتش خلاص قادر امسك نفسى لقيتنى بحرك ايدى على ضهرها بمسح كل ذرة فى ضهرها لحد طيزها وبرفع ايدى من ضهرها لحد بزازها وبحسس عليها بشويش اوى وايدى اتمدت لحد مابدأت افتح زراير البلوزة بتاعتها بشويش لحد مافتحت البلوزة كل ده واحنا بنمص شفايف ولسان بعض و.........
نكمل بقي الحلقة الى جاية 😉😉

الجزء الرابع
بدأت افكلها زراير البوزة واحدة واحدة واحنا نازلين مص فى شفايف بعض وبمص لسانها وهى كمان بتمص لسانى ودخلت ايدى من البلوزة بعد مافتحتها لاخرها ومشيت صوابعى بشويش على بطنها الحلوة المشدودة وخلاص مابقتش قاظر امسك نفسى من كتر الهيجان والاثارة وحركت صوابعى اكتر ناحية ضهرها من جوة البلوزة لحد ماوصلت لقفل البرا بتاعتها فكيته وبدأت اقلعا البلوزة بالكامل والبرا بتاعتها مفكوكة وانا نازل بوس ومص فى شفايفها وهى كل خلاص راحت منى فى دنيا تانية وبدات تخرج منها تأوهات بمنتهى المحن والسخونة وهى بتمص فى شفايفى ولسانى ومستسلمة تماما لحركة ايدى الى بقت فوق بزازها المدورة الطرية وبتداعب الحلمات بتاعتها بشويش وانا بنزل بشفايفى على رقبتها وببوسها وامصها بجنون ومش متمالك اعصابى حاسس ان زوبرى خلاص هينفجر من الهيجان والسخونة ومشيت لسانى على رقبتها لحد صدرها بين بزازها وطلعته على حلمة بزها الشمال وبدأت العب فيه بشويش بلسانى لقيت جسمها كله بيترعش وبدات تقول كلمات مش مفهومة زى السكرانة وراسها بتطوح وايديها بتلعب فى شعرى هيجتنى اكتر اخدت حلمة بزها الشمال بين شفايفى بشويش وبدات ارضع فيها بحنية وهى بتطلع اهااااات كتير بمحن وبتقولى بعشقك ياعمورى بموت فيك بحبك اااااه مممم وحاجات من دى كتير وايدى بدأت تتحرك على بطنها لحد ماقفشت حلمة بزها الشمال وابتديت اعصره بصوابعى لقيت صوت اهاتها بيعلى اوى هيجت اكتر فبدات امص وارضع فى حلمتها بجنون اوى واقلب من البز ده للبز ده وهى ماسكى شعرى اوى وبتحك رجليها فى بعض عرفت انها خلاص مش قادرة نزلت على بطنها وانا ببوس فيها وقعدت على ركبى على الارض قدامها وبصيت فى عيونها وانا بفكلها زراير البنطلون الى هى لابساه وبقولها من اللحظة دى انا عبدك يااجمل نساء الكون قربت منى بوشها وقالتلى لا انت سيدى وتاج راسى وباستنى فى شفايفى بوسة سخنة اوى ولعت فى زبرى اكتر واكتر وانا بسحب البنطلون بتاعها لحد ماتقلع واحنا شغالين بوس ومص فى شفايف بعض واول ماقلعتها البنطلون اخدت رجلها اليمين على كتفى وبدات ابوس من اول صوابع رجليها وسمانتها وركبتها من جوة ووراكها وامصها منها اوى ياااااه ماكنتش متخيل ان وراكها بيضة وطعمة وطرية اوى للدرجادى تجنن وانا بحرك شفايفى بشويش اوى ووبوس وراكها فى كل مكان لحد مالقيت نفسى شامم ريحة عمرى ماشميت فى جمالها ولا طعامتها ريحة خلت زوبرى يتنفض جوة البنطلون عاوز يخرج يشقها اتنين ريحة كسها وعسلها الى يجنن كان عسلها مغرق البانتى بتاعتها بدات امص العسل الى على البانتى بشراهة لقيتها بتتاوه بعنف وبتضغط على راسى بايديها اوى عرفت انها عاوزانى الحس كسها بقيت بمصه من فوق البانتى بتاعتها وبمصه اوى اوى اوى اوى وادخل لسانى من وقت للتانى من جوة البانتى المس كسها يادوب بلسانى واطلعه تانى برة البانتى كانت فى الوقت ده بتتاوه بجنون وصوتها مالى الشقة كلها وانا زوبرى هيفرتك البنطلون بدات اقلع التيشرت الى عليا ورجعت امص كسها تانى وبدأت استخدم سنانى انى اعمل فتحة فى البانتى بتاعها وفعلا عملت فتحة كبيرة جدا فى البانتى وبقى كسها كله قدامى ماحستش بنفسى قدام الكس الوردى ده غير وانا بحضنه بشفايفى ونازل فيه مص ولحس وبمص البزر بتاعها وادعكه بلسانى وابوس الزنبور وامصه اوى وهى اهاتها عليت اوى وصلت لمرحلة الصريخ وانا بمص فى كسها وزنبورها بجنون وادخل لسانى امسح بيه جدار كسها من جوة لقيتها فجأة بتقولى نكنى ياعمرو ريحنى ونيكنى عاوز زوبرك اوى وبتشدنى من شعرى عشان توقفنى واول ماقمت راحت فاتحة البنطلون بتاعى بسرعة ونزلته ونزلت البوكسر ولقيتها بدون كلام اخدت زوبرى فى ايديها وبدأت تحر ايديها الناعمة على راسه قعدت على حرف السرير وهى نزلت على الارض على ركبتها ولقيتها بتحسس على راس زوبرى بشفايفها وتلحسها بشويش اوى وتلحس الفتحة بتاعة زوبرى بشويش ودخلت الراس وانا خلاص راسى هتنفجر من الهياج عليها وهى بتلحس زوبرى كله وتدخل الراس فى بقها وتوصل بلسانها تانى لحد البيضان تلحسهم وتمصهم وترجع تمص راس زوبرى بحنية وانا راسى هتنفجر لقيت نفسى خلاص مش قادر اتحمل قومتها واخدتها فى حضنى اوى وانا بعفق فى طيازها وابعبصها بصباعى وبمص شفايفها بجنون زى ماكون باكلهم وروحت مفرتك الى فاضل من البانتى بتاعها بايدى ورافعها من فلقتين طيازها وانا فاتحهم راحت لافة جسمها على وسطى وبتاعى واقف عند فتحة كسها بالضبط ولفيت بحيث ضهرها يبقي قدام السرير ونزلتها على السرير بشويش ونزلت عليها وانا بمص شفايفها واقفش فى بزازها وهى كمان بتمص لسانى وشفايفى وحضنانى اوى وبدات احرك زوبرى على كسها بشويش ومن كتر العسل الى نزلته كان بيتزحلق على كسها وبظرها ودعكت راسه فى بظرها اوى وبدأت ادخل راسه بشويش لقيتها شهقت وعينيها برقت وكان نافسها هيتكتم خفت عليها لقيتها راحت لافى رجليها على وسطى وشدانى بوراكها اوى ولقيت زوبرى بيتزحلق وفجأة صرخت اوى وقالت نيكنى ارحمنى ونيكنى زوبرك مولعنى عاوزاه كله جوايا كلامعا هيجنى اوى لقيتنى بدخل زوبرى جواها وبضغط اوى وكل مايدخل منه جذء الاقيها شهقت كسها كان ديق اوى كانها بنت بكر حسيت كسها بيقنبض على زوبرى وانا بدخله شوية بشوية لحد مادخل كله وروحت مريح جسمى فوق منها لحد ماكسها ياخد على زوبرى وبدأت اخرجه بشويش وارجع اضغط وادخله لحد مالقيتها بتشدنى اوى لها بدات انيكها اسرع وسرعتى بدات تزيد بالتدريج لحد مابقيت بسمع بيضانى وهى بتخبط فى كسها كل ده وهى بتصرخ من اللذة والمتعة وانا بنيكها اوى اوى اوى اوى اوى وفجأة حسيت انى هجيب جيت اخرجه لقيتها راحت قافلة عليا برجليها وقالتلى جيب جوة عاوزة كسى يغرق من لبنك ماقدرتش افكر وقتها من الهيجان كلامها ولعنى اكتر فضلت انيك فيها بسرعة لحد ماجبت كل لبنى جواها وهى كمان لقيت رجليها بترتعش اوى وعضلاتها كلها ارتخت ونزلت على السرير جنبها واخدتها فى حضنى وانا ببص فى عيونعا رقيت سعادة كبيرة اوى ونظرة رضا نزلت على شفايفها ابوسها وضميتها لصدرى وانا مش مصدق نفسى من السعادة و ......
نكمل الجزء الى جاى ��������

الجزء الخامس

اسف اولا انى اتاخرت عليكم بس لظروف خارجة عن ارادتى و****
وقفنا اخر مرة وانا ضاممها لصدرى ومش مصدق السعادة الى بقيت فيها ماكنتش متخيل ابدا انى ممكن اعشق اختى للدرجة دى ايوة انا عشيقتها عشقت كل تفاصيلها ريحتها طعم شفايفها لمستها لمستى ليها لقيتنى دايب فى حضنها وهى دخلت جوة حضنى كأنها جزء من جسمى ونمنا على وضعنا ده لحد الصبح الحقيقة مش عارف الساعة بقت كام لكن الى عارفة انى صاحى متاخر جدا على معاد الشغل وده معناه انى النهارده كمان مافيهاش شغل اول مافتحت عينى لقيتها لسه نايمة جوة حضنى وانا ضاممها اوى لصدرى وريحة جلدها ماليا انفاسى ومديانى طعم جديد للدنيا اول مرة اجربه فى عمرى كله قعدت اتامل ملامحها شوية ياااااااااه ازاى فيه انسانة بالجمال والرقة والانوثة دى كلها لا وكمان باتت طول الليل فى حضنى نفسى تبقي مراتى مش اختى نفسى اعيش عمرى كله جمبها نفسى اخلف منها وسرحت بخيالى اوى لفرح وزفة وناس بتجامل وبتبارك وانا العريس ومروة اختى العروسة وانا فى قمة سعادتى كل ده وانا ايدى بتلمس شعرها ووشها فقت من خيالاتى على صوتها الرقيق وهى بتقوم من النوم بتبصلى وتبتسم وتقولى صباح الخير قولتلها صباحية مباركة ياست العرايس وست البنات وستى وتاج راسى لقيتها دخلت راسها فى صدرى من الكسوف روحت ضاممها قالتلى ينفع يعنى الجنان الى حصل امبارح ده قولتلها الجنان اننا نحرم نفسنا من الحياة الى طول عمرنا بنحبم بيها قالتلى بس انت اخويا ياعمرو ودى حقيقة لازم ناخد بالنا منها لان المجتمع هريفض العلاقة دى قولتلها طيب ايه رايك ننسى المجتمع ده دلوقت ونقوم نحضر الفطار سوا لقيتها ابتسمت وقالتلى ماشى قومت من السرير وطبعا كنت ملط لقيتها اتفاجأت واتكسفت اوى وهى بتبص على جسمها تحت الغطا وقالتلى يانهار ابيض احنا نمنا طول الليل كده قولتلها ايوةقالتلى ياخبر طيب اطلع برة بقي عشان اعرف اقوم روحت جمبها ورفعت دقنها بايدى لقيتها مكسوفة اوى اخدت شفايفها فى حضن شفايفى وروحت معاها جوة بوسة رقيقة اوى حطيت فيها كل السعادة الى جوايا واول ماشفايفنا سابت بعضها لقيتها مغمضة عنيها وبتلحس شفايفها بطرف لسانها مكان شفايفى وراحت متنحنحة وقالتلى يلا بقي اتفضل اطلع وسيبنى اغير قولتلها حاضر يانور عيونى وخرجت وطول الوقت وانا برة ريحتها مش مفارقة انفاسى وملامحها مطبوعة فى عيونى كانها وشم على قلبى انا بعشقك يامروة بكل كيانى بعشقك و .....

خرجت بعد شوية من الاوضة وحصرت الفطار وفطرنا سوا وطول الوقت وانا بأكلها بايدى وهى بتاكلنى بايدها زى بالضبط اتنين عشاق فى شهر العسل وسعات اخد الاكل بين شفايفى واكلهلها بشفايفى واسغل الفرصة واحضن شفايفها بشفايفى واول ماسيب شفايفها الاقى وشها احمر واتكسفت بجد حبيبتى احلى بنت فى الكون بحبها اوى واتمنى اننا ماتفرقش ابدا عشاق مش اخوات وطبعا بما انى فوت الشغل النهارده كمان اتصلت بيهم فى الشغل وبلغتهم انى تعبان شوية ومش هروح الشغل وقولتلها ايه رايك نخرج شوية قالتلى طبعا موافقة بس هتودينى فين قولتلها الاول هنروح النادى نتمشى شوية هناك وكده وبعدين نتغدى ونخرج نروح اى مكان نفسك فيه قالتلى خلاص وانا ملك ايدك ياحبيبي
ياااااااه يابخت ودانى وهى بتسمع كلمة حبيبي من شفايفها انتى الى حبيبتى وروحى ودنيتى يااحلى بنات الكون
نزلنا سوا وركبنا العربية وروحنا النادى وعشان احنا فى نص الاسبوع ماكنش زحمة بالعكس كان شبه فاضى قضينا الوقت كله بنتمشى وسط الشجر والخضرة ونهزر ونجرى ورا بعض ونلعب وكنا مبسوطين جداااا وروحنا بعدها المطعم وقعدنا ولسه هنطلب الغدا حصل الى ماكنتش عامل حسابه دخل علينا صاحبى الغلس الى كل مرة يقابلنى معاها بس المرة دى ماكنش لوحدة كانت بنت خلونى اوصفهالكم
هى كانت فى اواخر العشرينات بس شكلها اصغر من سنها لون بشرتها خمرى فاتح عيونعا واسعة وسودا شفايفها حلوة مش صغيرة اوى ولا كبيرة وجسمها مظبوط وسط رياضى جدا صدر مليان ومرفوع بيتهز مع حركتها طيز متوسطة ومرفوعة وكانت لابسة لبس رياضى ماسك شوية عليها واضح انعا راجعة من تمرين وبدون انذار لقيت حسن بيقولى شكلى كده محظوظ عشان اقابلكم هنا ازايكم لقيت اختى اتكسفت ووشها احمر وبص فى الارض رديت عليه قولتله ازايك ياحسن مش تعرفنا بصحبتك ده طبعا كان عشان الفت نظر اختى انه معاه بنت بصراحة اصلى غيرت عليها اوى الى رد عليا المرة دى البنت قالتلى لا انا مش صاحبته انا اخته واسمى رانيا انت بقي عمرو صاحبه الى مصدعنا بيه استغربت اوى انها عارفانى فبصيت لصاحبى لقيته راح ضاحك وقالى ماتستغربش اوى كده اصلى دايما فى سيرتك فى البيت ماهو انت صاحبى الوحيد بقي وبحبك المهم عزمت عليهم يتغدوا معانا وعشان الحظ المنيل وافقوا ببساطة طبعا كنت متدايق جدا لكن الظروف حكمت المهم اثناء الغدا كانت رانيا طول الوقت عينيها عليا وحسن مانزلش عينه من على اختى وطبعا انا براقب من سكات واتكلمنا فى حجات كتير عرفت ان رانيا كانت بتدرس القانون فى فرنسا ولسه راجعة بعد خمس سنين قضيتهم هناك مابين شغل ودراسة واختى طول الوقت تقريبا ساكتة الا لما حسن بيوجهلها الكلام بترد بزوق بس عشان ماتحرجهوش لاحظت انها مشدودة ليه لكنها كانت بتحاول ماتزعلنيش المهم لقيته بيقولى ايه رايك اننا نقضى اليوم سوا وبالليل نروح الملاهى سه هرد لقيت مروة بتقولى انا بقالى كتير اوى نفسى اروح الملاهى طبعا ماكنتش اقدر اعمل حاجة غير انى اوافق على طول وفعلا قضيتا اليوم كله فى النادى بين هزار وتمشية وكلام كتير من كتر مانا كنت متدايق من وجودهم معانا مش فاكر تفاصيله لكنى لاحظت ان رانيا اخت حسن طول الوقت بتحاول تتقرب منى وتتكلم معايا وتتعمد انها تبقي جمبى او تخبط فيا كان الموضوع جه فجأة بصراحة برغم حبى لمروة لكن لقيت جسمى بدأ يسخن وزوبرى بدأ يقف على رانيا فى كل خبطاتها جسمها كان حلو لدرجة مش معقولى وطرى اوى بحس بنعومته وطريانه كل مرة بتخبط فيا فيها لقيت مروة كمان لاحظت ان زوبرى بدأ يقف على رانيا وكانها قررت تردهالى فبدأت تتدلع اوى على حسن وتهزر معاه وسعات كانت بتخبط فيه هى كمان وتبص عليا بطرف عنيها عشان تتاكد انى لاحظت وانا طبعا لما لقيتها بتعمل كده قررت اغيظها انا كمان فتقلت العيار شوية مع رانيا فى الهزار وكده الى كانت متجاوبة معايا جدا لان الواضح من اسلوبها انى كنت عاجبها المهم وجه الليل وروحنا الملاهى زى ماتفقنا اما دخلنا عجبتنا العاب كتير اوى فقلنا نبدأ بالحاجات الخفيفة الى زى فناجين الشاى وعربيات الكهربا والحاجات دى المهم فنجان الشاى ركبناه احنا الاربعة مع بعض وقعدنا نهزر كتير اوى جواه ونتكلم مع بعض وبعد مانزلنا جيت امسك ايد اختى لقيت رانيا سبقتها وسندت على ايدى كانها كانت هتقع ببص لاختى لقيتها ادايقت خرجنا وروحنا نركب عربيات اختى قررت انها هتركب فى عربية لوحدها قولتلها نركب سوا قالتلى لا انا هركب لوحدى وحسن قال انه هيعمل كذا تليفون عشان مشبيحب اللعبة دى ولقيت رانيا بتقولى هركب انا معاك عشان مش بعرف اركب لوحدى لقيت مروة بترد وبتقولها طبعا لازم تركبى معاه فقالتلها ليه لازم يعنى قالتلها مافيش عشان ماتخافيش وانتى لوحدك وهو هياخد باله منك اوى ويخاف عليكى لاحظت الغيرة اوى فى عيونها وهى بتقول كده المهم فعلا ركبت انا ورانيا وبعد ماركبنا كان الدور على مروة قالتلى لا انا حاسة انى دايخة هستناكم برة مع حسن

طبعا غيرت جدا من الى بتقوله ده ودمى سخن وبدأت اللعبة تشتغل وانا عينى عليهم لكنهم فجأة اختفوا وانا كنت هتجنن راحو فين الى قطع تركيزى فحأة لما لقيت عربية خبطت فينا من قدام وبدون مقدمات لقيت رانيا جوة حضنى حسيت ساعتها ان كل حتة فيا ولعت نار وزوبرى خلاص مش ثابت مكانه بدات انسى مروة تماما واركز مع رانيا لقيتها بتحك فخدها طول الوقت فى فخدى نزلت رجلى لتحت شوية راحت رافعة فخدها على رجلى وبقت كانها قاعدة على حجرى وبتتحركطول الوقت وتتموحن عليا وانا طبعا زوبرى خلاص بقي مولع لحد اللعبة ماخلصت واحنا نازلين جات تسند سندت على زوبرى وشالت ايدها اكنها ماكنتش تقصد وقالتلى اسفة قولتلها ولا يهمك وانا قمت من اللعبة وعينى وقعت على اخر منظر كان ممكن اتخيله فى الوقت ده لقيت مروة .........
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل