قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
حلم شاب أنه ينيك أمه وتحقق ( منتديات العنتيل )
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 5418"><p>كنت اعيش حياة عادية جدا لكني عشقت امي لاول مرة لما رايتها عارية و ادهشني صدرها الكبير الجميل ذو اللون الابيض الذي يشبه اللؤلؤ فانا وقتها كنت مراهقا و عمري لم يصل الى العشرين بعد و امي مطلقة و لم يدم زواجها مع ابي سوى عشرة اشهر حيث طلقها ابي و انا في بطنها . كنت دائما اتصور ان امي ممحونة و تخفي محنتها و رغباتها و هي امراة فائقة الجمال و الفتنة حيث تكتنز تحت ملابسها صدر كبير و جميل جدا و طيز منحنية جدا خصوصا لما يميل جسمها فتبرز طيزها و مع ذلك لم اكن اميل اليها ابدا و هذا راجع لكونها امي و احبها . فجاة تغير كل شيئ و انقلبت الامور راسا على عقب و السبب اني رايتها عارية تماما و هي لم تفعل الامر عن قصد حيث دخلت عليها غرفتها كي اناولها برقية كانت وصلت للتوه من المحكمة و فيها حكم نهائي باحقيتنا في البيت الذي كنا نسكن فيه و من شدة الفرحة فتحت عليها الباب دون ان استاذن و لم اتخيل اني ساجد ما وجدت . نعم وجدت امي عارية تماما و لم اكن اتخيل ان جسمها بذلك الجمال رغم اني كنت اعلم انها تملك جسم مثير و هناك عشقت امي لاول مرة و تمحنت عليها و اشتهيت نيكه معها</p><p></p><p>و كانت امي خجولة و هي تراني واقفا امامها و هي عارية لحيث اخفت صدرها بيدها لكن صدرها الكبير كان يستحيل ان تخفيه يد واحدة و اليد الاخرى على كسها و انا وضعت البرقية و خرجت بسرعة . من يومها عشقت امي و انجذبت اليها وصرت افكر فيها ليل نهار و انا جد ممحون و كلما اتذكر تلك الحادثة استمني و احيانا تصل مرات الاستمناء الى اربعة مرات في اليوم و كل ذلك على امي التي رايتها عارية و جسمها الابيض الذي الهب شهوتي و لم نتحدث في الامر سوى بعد مرور عشرة ايام حين وجدت نفسي جالسا امامها حيث اعتذرت منها و اخبرتها اني لم افعل ذلك عن قصد لكنها فاجاتني بسؤال لم اتوقعه حيث ضحكت و قالت تعتذر و هي تخاطبني باستغراب و كانها كانت تضع في ذهنها انني فعلت ذلك متعمدا . و عبثا حاولت اقناعها انني لم افعل ذلك عن قصد لكنها فاجاتني بسؤال لم يخطر على بالي حيث قالت كيف وجدت جسمي و هو عاري و عرفت انها تبحث عن زبي فقلت لها بلا تردد احلى جسم يمكن للرجل ان يراه و اجمل بزاز و انفجرت امي بالضحك و قالت مازلت صغيرا على ذلك و قاطعتها و قلت لها لو رايك زبي ستغيرين رايك فضحكت مرة اخرى و قالت لا اعتقد و كانها كانت تقول هيا ماذا تنتظر</p><p></p><p>و بدات افتح الحزام و انا ارتعد من الشهوة و غير مصدق اني ساخرج زبي امام امي و ما هي الا ثواني حتى كان زبي ماثلا امامها كالسيف و ضحكت بطريقة اعنف من قبل و قالت هذا زب تحكي عنه هيا اعده الى جحره و رميت نفسي فوقها و قلت لها ليس قبل ان انيكك و اجعل كسك يذوقه . و لحظتها عشقت امي و جسمها اكثر لانني قمت بكل الخطوات و كسرت كل الحوجز و لم يبقى الا ان نمارس السكس و بدات اقبلها بقوة من فمها و هي تتظاهر انها غير راغبة و تبدل فمها الى ناحة اخرى لكني كنت اتبعها اينما استدارت بوجهها ثم لمست صدرها و لم اصبر فمزقت لها فستانها حتى رايت اخيرا بزازها الكبيرة متدلية امامي تنتظر فمي كي يمص حلماتها و يلحسها . و كان حجم ثدي امي اكبر من راسي و طري جدا و ساخن ساخن نار و اخذته في فمي و بدات ارضع حلمتها و اقبلها و انا كالمجنون حيث عشقت امي اكثر لما ذقت لحمها و بما اني مزقت لها الفستان من فوق فقد اكملت تمزيقه كاملا و كانت عارية و لم اجدها ترتدي الكيلوت و رايت كسها مباشرة بدون اي شعرة عليه و من شدة الحرارة و الشهوة قربت زبي من كسها مباشرة</p><p></p><p>و كنت اظن ان زبي سجد صعوبة في الدخول الى كس امي لكني لم اصدق اني ادخله بدفعة واحدة فقط فقد كان كسي امي ساخنا و رطبا جدا و كانها ملاته بالصابون ولم اكن اعلم ان الكس حين تسخن المراة يفرز ماء يشبه اللعاب يساعد الزب على الدخول . و عشقت امي اكثر و كلما كنت اتعمق معها اذوب اكثر حيث صرت انيكها و ادخل و اخرج زبي بكل راحة في كسها لكن المتعة لم تدم سوى ثواني حيث قذفت بسرعة كبيرة داخل كسها و هي تضحك و تراني ارتعش امامها كالشاة المذبوحة و اخبرتني انها تناولت حبوب تمنع حدوث الحمل لانها كانت تعلم انني سانيكها .</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 5418"] كنت اعيش حياة عادية جدا لكني عشقت امي لاول مرة لما رايتها عارية و ادهشني صدرها الكبير الجميل ذو اللون الابيض الذي يشبه اللؤلؤ فانا وقتها كنت مراهقا و عمري لم يصل الى العشرين بعد و امي مطلقة و لم يدم زواجها مع ابي سوى عشرة اشهر حيث طلقها ابي و انا في بطنها . كنت دائما اتصور ان امي ممحونة و تخفي محنتها و رغباتها و هي امراة فائقة الجمال و الفتنة حيث تكتنز تحت ملابسها صدر كبير و جميل جدا و طيز منحنية جدا خصوصا لما يميل جسمها فتبرز طيزها و مع ذلك لم اكن اميل اليها ابدا و هذا راجع لكونها امي و احبها . فجاة تغير كل شيئ و انقلبت الامور راسا على عقب و السبب اني رايتها عارية تماما و هي لم تفعل الامر عن قصد حيث دخلت عليها غرفتها كي اناولها برقية كانت وصلت للتوه من المحكمة و فيها حكم نهائي باحقيتنا في البيت الذي كنا نسكن فيه و من شدة الفرحة فتحت عليها الباب دون ان استاذن و لم اتخيل اني ساجد ما وجدت . نعم وجدت امي عارية تماما و لم اكن اتخيل ان جسمها بذلك الجمال رغم اني كنت اعلم انها تملك جسم مثير و هناك عشقت امي لاول مرة و تمحنت عليها و اشتهيت نيكه معها و كانت امي خجولة و هي تراني واقفا امامها و هي عارية لحيث اخفت صدرها بيدها لكن صدرها الكبير كان يستحيل ان تخفيه يد واحدة و اليد الاخرى على كسها و انا وضعت البرقية و خرجت بسرعة . من يومها عشقت امي و انجذبت اليها وصرت افكر فيها ليل نهار و انا جد ممحون و كلما اتذكر تلك الحادثة استمني و احيانا تصل مرات الاستمناء الى اربعة مرات في اليوم و كل ذلك على امي التي رايتها عارية و جسمها الابيض الذي الهب شهوتي و لم نتحدث في الامر سوى بعد مرور عشرة ايام حين وجدت نفسي جالسا امامها حيث اعتذرت منها و اخبرتها اني لم افعل ذلك عن قصد لكنها فاجاتني بسؤال لم اتوقعه حيث ضحكت و قالت تعتذر و هي تخاطبني باستغراب و كانها كانت تضع في ذهنها انني فعلت ذلك متعمدا . و عبثا حاولت اقناعها انني لم افعل ذلك عن قصد لكنها فاجاتني بسؤال لم يخطر على بالي حيث قالت كيف وجدت جسمي و هو عاري و عرفت انها تبحث عن زبي فقلت لها بلا تردد احلى جسم يمكن للرجل ان يراه و اجمل بزاز و انفجرت امي بالضحك و قالت مازلت صغيرا على ذلك و قاطعتها و قلت لها لو رايك زبي ستغيرين رايك فضحكت مرة اخرى و قالت لا اعتقد و كانها كانت تقول هيا ماذا تنتظر و بدات افتح الحزام و انا ارتعد من الشهوة و غير مصدق اني ساخرج زبي امام امي و ما هي الا ثواني حتى كان زبي ماثلا امامها كالسيف و ضحكت بطريقة اعنف من قبل و قالت هذا زب تحكي عنه هيا اعده الى جحره و رميت نفسي فوقها و قلت لها ليس قبل ان انيكك و اجعل كسك يذوقه . و لحظتها عشقت امي و جسمها اكثر لانني قمت بكل الخطوات و كسرت كل الحوجز و لم يبقى الا ان نمارس السكس و بدات اقبلها بقوة من فمها و هي تتظاهر انها غير راغبة و تبدل فمها الى ناحة اخرى لكني كنت اتبعها اينما استدارت بوجهها ثم لمست صدرها و لم اصبر فمزقت لها فستانها حتى رايت اخيرا بزازها الكبيرة متدلية امامي تنتظر فمي كي يمص حلماتها و يلحسها . و كان حجم ثدي امي اكبر من راسي و طري جدا و ساخن ساخن نار و اخذته في فمي و بدات ارضع حلمتها و اقبلها و انا كالمجنون حيث عشقت امي اكثر لما ذقت لحمها و بما اني مزقت لها الفستان من فوق فقد اكملت تمزيقه كاملا و كانت عارية و لم اجدها ترتدي الكيلوت و رايت كسها مباشرة بدون اي شعرة عليه و من شدة الحرارة و الشهوة قربت زبي من كسها مباشرة و كنت اظن ان زبي سجد صعوبة في الدخول الى كس امي لكني لم اصدق اني ادخله بدفعة واحدة فقط فقد كان كسي امي ساخنا و رطبا جدا و كانها ملاته بالصابون ولم اكن اعلم ان الكس حين تسخن المراة يفرز ماء يشبه اللعاب يساعد الزب على الدخول . و عشقت امي اكثر و كلما كنت اتعمق معها اذوب اكثر حيث صرت انيكها و ادخل و اخرج زبي بكل راحة في كسها لكن المتعة لم تدم سوى ثواني حيث قذفت بسرعة كبيرة داخل كسها و هي تضحك و تراني ارتعش امامها كالشاة المذبوحة و اخبرتني انها تناولت حبوب تمنع حدوث الحمل لانها كانت تعلم انني سانيكها . [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
حلم شاب أنه ينيك أمه وتحقق ( منتديات العنتيل )
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل