ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
أنا شاهندة (/ شابة عمري 35 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي اخين وحيد (/ 20 سنة وسمير (/ 18 سنة وزوجي يعمل في الإمارات منذ 5 سنوات .
أنا وزوجي من عائلتين محافظتين و كنت لا استطيع ان انجب و الدكتور قال انة من المستحيل ففترت العلاقة بينى و بين زوجى جداا . وكنت أحب أخواتى وحيد وسمير حبا جما وألبي لهم كل طلباتهم و كانا يجلسان معى عند سفر زوجى وكانت علاقاتنا عادية ولكن تطورت إلى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ أن سافر زوجي أن أشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث أفرك نهودي وشفرات كسي وأدخل أصابعي Fingering وأحيانا يدي كاملة إلى داخل كسي Fisting وفي مرات أخرى ادخل خيارة ضخمة إلى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت أدخل إصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش أن أداعب وأفرك نهودي ثم أفرك كسي حتى أنام .
وفي إحدى الليالي كنت أستمتع بجسمي على هذه الطريقة فإذا اخى الأصغر سمير دخل إلى الغرفة وكان قد نسي أن يسألني عن مكان بعض الأشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لأن نهداي كانا مكشوفين فأسرع سمير وخرج من الغرفة بعد أن أجبته عن سؤاله . وكنت ألاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما أنه وأخوه الأكبر وحيد قد اقتنيا جهاز كومبيوتر و اعرف انهما يتصفحان معا مواقع مختلفة من مواقع السكس مع العلم أنهما هما اللذان علماني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وإرسال البريد الالكتروني . وتساءلت في نفسي : هل يا ترى سوف يخبر أخاه وحيد بما رآه مني الليلة ؟ .. وبما سيتحدثان ويعلقان عن الأمر يا ترى ؟ .. وشعرت بالشهوة والإثارة الشديدة وقد أتتني فكرة عجيبة ، ماذا لو ناكني رجلان في وقت واحد .. وماذا لو كان هذان الرجلان هما اخويا وحيد وسمير …
وبعد بضعة أيام لاحظت أن غرفة نومهما مضاءة عند منتصف الليل فذهبت إلى غرفتهما لأستفسر فوجدت وحيد نائما نوما عميقا على الفراش البعيد ، ونظرت إلى فراش سمير فوجدته جالسا مستيقظا في كامل بيجامته ومغطى بالبطانية نصف غطاء ، وقال لي سمير بصوت خفيض لئلا يوقظ أخاه : إنني لا أستطيع النوم يا شاهندة .
فسألته : لماذا ؟
فقال : إنني أشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول .
فابتسمت وقلت له : هذا طبيعي لأنك في سن المراهقة وقاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج .
ولا أدري من أين أتتني الجرأة للحديث معه على هذا النحو ، ولا أدري كيف طلبت منه بعدها أن يزيح البطانية ويفتح سرواله ويخرج زبه فإذا هو طويل ومنتصب فأمسكته وقلت له : دعني أعمل له ماساج لكي تستريح ويزول توترك .
وأخذت أفرك وأدعك وأدلك زبه فترة من الوقت بيدي ، وانحنيت على فمه أقبل شفتيه بشفتي بقوة وأخرجت لساني ألحس شفتيه اللتين انفتحتا فأدخلت لساني إلى داخل فمه ومصصت ريقه ولاعبت لسانه بلساني ، وأخذت أغمر وجنتيه ووجهه كله بالقبلات المتتالية الجافة والرطبة ، وأتحسس شعره وأخلل أصابعه بين خصلات شعره ، ثم نزلت على زبه بفمي أمصه وهو يتأوه في متعة وقد أمسك يدي يقبلها إصبعا إصبعا وكفا وظاهرا وباطنا ، ويقول : كمان يا شاهندة ، مصيه كماااااااااااان ، آااااااااااااااه .
وقلت له : الآن سينزل حليبك إن لم أتوقف عن المص ، فهل تريد حقا أن ينزل حليبك في فمى؟.
فسألني : وأين أضعه إذن ؟
ولا أدري من كانت تتحدث بلساني الآن حين أجبته فورا بكل صراحة وبدون لف أو دوران : ضعه في كسي لأنني مشتاقة للزب وأنت زبك مشتاق للكس الذي تتمناه وتحلم به ليل نهار أليس كذلك ؟ اشاهدك انت و اخيك وحيد تشاهدوا افلام السكس طوال الليل ؟!!
دهش سمير من كلامي وجرأتي وظل مصدوما لكن شهوته تغلبت عليه وكأنه خشي أن أغير رأيي أو أعتبر سكوته رفضاً منه .. فأومأ برأسه يوافقني ، فتجردت من ملابسي المنزلية ، قميص النوم الخارجي والستيان والكولوت ، ثم دفعته عن الفراش ، واستلقيت مكانه على ظهري عارية حافية ، وأشرت إليه بإصبعي أن تعالى ، فخلع بيجامته وفانلته وكولوته في سرعة وجنون ، حتى أصبح عاريا مثلي ، واعتلاني وأدخل زبه الهائج فورا في كسي وأخذ ينيكه ويحرثه بانفعال وإثارة وشبق. واستمر يدخل زبه ويخرجه من كسي بقوة وشهوة ، وأنا أغنج وأتأوه وأقول : أححححححححححح إممممممممممم آاااااااااااااااااااه آىىىىىىىىىىىى .. كمان .. نيكنى كمان يا روحي .. ياللا يا سمورة .. آاااااااااااااااه .. كسي مولع .. زبك كبيررررررررررررررر وممتع كسي ..
وأخيرا صاح سمير وهو يقذف لبني في أعماق كسي وفيرا غزيرا كالطوفان ، وفوجئت بصوت وحيد وقد نهض من الفراش وكان يصطنع النوم و انة شاهدنا من اول النيك ، ووقف عند حافة فراش أخيه يتأملني وأخوه سمير ينيكني وينظر إلينا وقال: إيه يا جماعة ، ما الذى تفعلونة هذا ؟. مش تقولوا ليا طيب الأول .. انا زعلان منك يا شاهندة
ولم ينتظر ردي ، وقرب فراشه لفراش أخيه جارا إياه ليلتحم بفراش أخيه ويصنعان معا فراشا واحدا واسعا وكبيرا . ونهض عني سمير الآن . واستلقى بجواري ليستريح ويلتقط أنفاسه من نيكتنا الملتهبة ، بينما تجرد وحيد من بيجامته وملابسه الداخلية حتى صار مثلنا عاريا حافيا ، ثم صعد على فراشه على ركبتيه واقترب مني . واعتلاني ونزل بفمه على فمي يقبل شفتي بقوة وشهوة ، ويغمر وجهي وعنقي بالقبلات الساخنة المحمومة الملتهبة . وضممته إلى بقوة وأخذت أبادله القبلات وأطوق ظهره بذراعي ، وأنا أشعر بزبه منتصبا كبيرا يرتطم بأسفل بطني ويدغدغ أعلى فخذي ويسيل مذاه (لعابه المنوي التمهيدي أو الريالة) على جلدي على نحو مثير.
ثم نزل وحيد عن وجهي إلى صدري ، وبدأ يلعب بنهدي بيده ، ويقرص حلماتي ، ويعصر ثديي في قبضته ، ثم نزل بفمه يمص حلماتي ، ويبوس ويلحس نهدي المنتصب . وأنا أداعب شعره ، وأضغط رأسه بيدي أكثر على صدري ، ويعلو غنجي وتأوهي. ثم نزل إلى سرتي يلحسها ثم نزل إلى كسي يلحسه بعدما تناول مناديل ورقية ومسحه من لبن أخيه .
وما إن وضع وحيد شفايفه على شفايف كسي الدافئة حتى شعرت بلذة لم أشعر بها من قبل. نسيت أن هذا اخى وبدأت أتنهد بشبق وغنج . كان اخى وحيد خبيرا في أكل الكس ولم يوفر جلدة من كسي إلا وأعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبـور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخلية …. وبدأ وحيد يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا أن يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه… وجننني عندما عضعض طرف زنـبـوري بنعومة بأسنانه ثم صار يمصه ويفرش كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت أرتعش وخلال ارتعاشي فرشح أفخاذي أكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني أصرخ وأتأوه كممثلة افلام السكس وأنا أصيح : آاااااااااااااااااااااه أححححححححححححح إمممممممممم كماااااااااااااااااان الحس كسي .. الحس كسى يا روح قلبى .. لسانك روعة في كسي آااااااااااااااااااه .
استمر وحيد بأكل كسي بنفس الوتيرة حتى ولعني من الهياج والإثارة وأوصلني للقمة مرتين وقذفت في فمه عسلي فمصه ابتلعه في استمتاع.
ثم دفعته عني ليستلقي جواري ، ونهضت ونزلت على زبه بفمي أمصه وأدلكه وألحس بيضاته ، وهو يتأوه ويقول : آااااااااااااخ .. كمان يا شاهندة .. مصي زبي كمان .. آااااااااااااااااه .
فلما قارب وحيد على القذف ، أبعدني عنه وألقاني على ظهري ، ثم اعتلاني واتخذ وضعه بين ساقي ، بينما سمير يتفرج علينا ويدلك زبه الذي عاد منتصبا بشدة الآن ، ففرشحت له أفخاذي إلى أقصى حد وأمسكت شفايف كسي من كل طرف وأظهرته له كزهرة وردية فوضع وحيد رأس زبه على فتحة كسي وغرزه دفعة واحدة وبدأ ينيكني فشعرت بلذة النيك الحقيقي للمرة الثانية لهذه الليلة فصار اخى وحيد ينيكني بقوة ويقبلني من عنقي وكأني فتاه هائجة يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: “أرجوك يا وحيد سأرتعش.. نيكني بقوة.. العب بحلماتي وبزازي” .
وما إن طلبت منه ذلك حتى “دفع” زبه في كسي تلك الدفعة القوية التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعة وعنف حتى صرت أرتعش وأصرخ تحته فبدأ يقذف معي لبنه وفيرا غزيرا كالطوفان ويتأوه قائلا: “يلا بانزل لبني يا حبيبتي… نزلي وجيبيهم معايا”.
فعانقته وصرت أصرخ معه من اللذة وشعرت بهزة الجماع الفعلية معه للمرة الثانية من بعد متعة اخى سمير. فهما من أمتعاني وأشبعاني .
بعد القذف ظل اخي وحيد فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي ووجهي مصا وتقبيلا… صرت أفكر في نفسي: “كم كنت غبية طوال هذا الوقت! كان يجب أن أفعل هذا منذ زمن بعيد!!!” وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياة جنسية فعليه وقررت أن أعوض عنها بالمزيد من المضاجعة مع أخوتى وحيد وسمير .
واستلقى وحيد إلى جواري ، ومسحت كسي بالكلينيكس كأنني أستعد للجولة التالية التي لا أدري كيف ستكون ، وأصبحتُ في الوسط وعلى يميني وحيد ، وعلى يساري سمير ، وثلاثتنا عراة حفاة ، وكلنا لاهث مستمتع ، وامتلأت الغرفة برائحة الجنس المثيرة .
ثم اقترب الفتيان الوسيمان السود الشعر والناعمي الشعر البيض البشرة ، بوجهيهما من وجهي من الجهتين ، وأخذا يتنافسان معا في تقبيل كل شبر من أرجاء وجهي وشفتي ، ويتحسسان شعري ، ويمصان حلماتي ويداعبان ثديي ، ويغمران صدري بوسا ومصا ولحسا وعصرا وتقفيشا .
وأنا أبادلهما حبا بحب واهتماما باهتمام وتقبيلا بتقبيل وضما بضم .
ثم لما شبعا من ذلك ، نهض سمير وحملني ونام تحتي وقلبني لأركع على يدي وركبتي وألصق سمانتي بفخذيه ، وأجلسني على زبه ، وأدخله في كسي ، وأصبحت فوقه ، وتأوهنا معا في استمتاع ، ونزلت على فمه أقبله ، وطوق ظهري بذراعيه ، وبدأ ينيكني قليلا ويرفعني على زبه ويخفضني ، ثم نهض وحيد وتحسس طيزي بيده وهو يقف خلفي وقال : شاهندة ، أريد أن أنيكك في طيزك الحلوة .
فقلت: لا بد من ذلك لأنه ما ألذ من اللذيذ إلا النيك في الطيز يا أحلى اخ !!
فابتسمت بعد موافقتى .
وضع وحيد رأس زبه على فتحة طيزي.. بعدما بصق على يده ورطب فتحة طيزى وزبه بريقه وبعبصني قليلا ، ثم غرز راس زبه.. وعندما فات ودخل بزبه في طيزي .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في طيزى.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط .. وبدأ ينيكني مثل المجنون… وصار يتكلم بطريقة مثيرة أثارتني… مبسوطة إني بانيكك من طيزك يا شاهندة يا قطة ..
وشعرت شعورا رائعا من هذا الإيلاج المزدوج Double Penetration DP (وضع السندويتش) ، الذي أجربه للمرة الأولى في حياتي ، ولم يسبق لي أن جربته وذقته من قبل أبدا .
كان إحساسا من المتعة الشديدة والإشباع غير المسبوق والامتلاء الذي لا نظير له .
و بدأت اشكرهما على هذة المتعة.
وأنا لا أتوقف لحظة عن الغنج والتأوه قائلة : أيوووووووووووه .. كمان .. نيكونننننننننننننننننني مع بعض .. نيك كسى يا سمورة .. نيك طيزى يا وحيد … نيكونننننننننننننننني جامد أقوى .. آاااااااااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررر يا سمورة .. زبك كبيررررررررررررررررررررررر يا وحيد . إمممممممممممممممم .. أحححححححححححححححح.
بدأ اخويا الوسيمان الشابان ينيكاني معا نيكا عنيفا لذيذا في كسي وطيزي .. لمدة 20 دقيقة متواصلة .. شعرت خلالها وكأنني في عالم آخر من المتعة الخالصة من كثرة ما ناكونى بكسي وطيزي.. وأخيرا صاح الفتيان معا ، وشعرت بأزبارهم تتضخم وتنتفض في كسي وطيزي ، ولبن وحيد يملأ طيزي ، ولبن سمير يملأ كسي .. فغنجت وقلت : أيوووووووووووووووه … نزل لبنك يا وحييييييييييييييييد .. نزل لبنك يا سميررررررررررررررررر .. املوا طيزي وكسيييييييييييييييي .. آااااااااااااااااااااااااه .. أححححححححححححح .. إممممممممممممم … هاجيبهممممممممممممممممممم .
وأخذ جسدي ينتفض وأنا أقذف للمرة الألف لهذه الليلة ، وبعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي . عدلنا أوضاعنا وعدت أستلقي في الوسط وحولي سمير و وحيد يستلقيان .. ونحن نتبادل الملاطفات والمداعبات والقبلات ، ويهمسان لي بأجمل وأعذب كلمات الحب والعشق والغزل والغرام ، وكأنني ملكة بينهما..
ثم قمنا لكى نستحم و نحن عراة و دخلنا الحمام نحن الثلاثة لنستحم و ننظف بعض و لكن يبدو ان الماء اعاد لنا حيويتنا و نشاطنا
فبدأنا نداعب بعض حتى بدأنا جولة نيك لذيذ جديدة و مغامرة رائعة ليحتضننى سمير و انا اقبلة و يرفعنى و يرفع افخاذى لفوق و نزلت
بكسي على زبة و انا اقفذ على زبة و هو رافعنى فى حضنة حتى جاء اخى وحيد من الخلف ليضع زبة فى طيزى و يحتضننى من الخلف
و بقيت اقفذ على زب اخواتى سمير و وحيد و اتبادل القبلات معهما حتى انتهينا و قذفنا شهواتنا جميعا
وهكذا استمرينا في علاقتنا وكنا ننام كل ليلة على سرير واحد مجمع من فراشي اخويا الوسيمين فكنت كامرأة تجمع بين زوجين في فراش واحد حيث أحتضنهما وهما يقبلان فمي ونهودي ونمارس معا نحن الثلاثة مختلف أنواع فنون الجنس سواء في الكس أو الطيز أو الفموي أو يضع أحدهما زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري.
أنا وزوجي من عائلتين محافظتين و كنت لا استطيع ان انجب و الدكتور قال انة من المستحيل ففترت العلاقة بينى و بين زوجى جداا . وكنت أحب أخواتى وحيد وسمير حبا جما وألبي لهم كل طلباتهم و كانا يجلسان معى عند سفر زوجى وكانت علاقاتنا عادية ولكن تطورت إلى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ أن سافر زوجي أن أشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث أفرك نهودي وشفرات كسي وأدخل أصابعي Fingering وأحيانا يدي كاملة إلى داخل كسي Fisting وفي مرات أخرى ادخل خيارة ضخمة إلى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت أدخل إصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش أن أداعب وأفرك نهودي ثم أفرك كسي حتى أنام .
وفي إحدى الليالي كنت أستمتع بجسمي على هذه الطريقة فإذا اخى الأصغر سمير دخل إلى الغرفة وكان قد نسي أن يسألني عن مكان بعض الأشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لأن نهداي كانا مكشوفين فأسرع سمير وخرج من الغرفة بعد أن أجبته عن سؤاله . وكنت ألاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما أنه وأخوه الأكبر وحيد قد اقتنيا جهاز كومبيوتر و اعرف انهما يتصفحان معا مواقع مختلفة من مواقع السكس مع العلم أنهما هما اللذان علماني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وإرسال البريد الالكتروني . وتساءلت في نفسي : هل يا ترى سوف يخبر أخاه وحيد بما رآه مني الليلة ؟ .. وبما سيتحدثان ويعلقان عن الأمر يا ترى ؟ .. وشعرت بالشهوة والإثارة الشديدة وقد أتتني فكرة عجيبة ، ماذا لو ناكني رجلان في وقت واحد .. وماذا لو كان هذان الرجلان هما اخويا وحيد وسمير …
وبعد بضعة أيام لاحظت أن غرفة نومهما مضاءة عند منتصف الليل فذهبت إلى غرفتهما لأستفسر فوجدت وحيد نائما نوما عميقا على الفراش البعيد ، ونظرت إلى فراش سمير فوجدته جالسا مستيقظا في كامل بيجامته ومغطى بالبطانية نصف غطاء ، وقال لي سمير بصوت خفيض لئلا يوقظ أخاه : إنني لا أستطيع النوم يا شاهندة .
فسألته : لماذا ؟
فقال : إنني أشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول .
فابتسمت وقلت له : هذا طبيعي لأنك في سن المراهقة وقاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج .
ولا أدري من أين أتتني الجرأة للحديث معه على هذا النحو ، ولا أدري كيف طلبت منه بعدها أن يزيح البطانية ويفتح سرواله ويخرج زبه فإذا هو طويل ومنتصب فأمسكته وقلت له : دعني أعمل له ماساج لكي تستريح ويزول توترك .
وأخذت أفرك وأدعك وأدلك زبه فترة من الوقت بيدي ، وانحنيت على فمه أقبل شفتيه بشفتي بقوة وأخرجت لساني ألحس شفتيه اللتين انفتحتا فأدخلت لساني إلى داخل فمه ومصصت ريقه ولاعبت لسانه بلساني ، وأخذت أغمر وجنتيه ووجهه كله بالقبلات المتتالية الجافة والرطبة ، وأتحسس شعره وأخلل أصابعه بين خصلات شعره ، ثم نزلت على زبه بفمي أمصه وهو يتأوه في متعة وقد أمسك يدي يقبلها إصبعا إصبعا وكفا وظاهرا وباطنا ، ويقول : كمان يا شاهندة ، مصيه كماااااااااااان ، آااااااااااااااه .
وقلت له : الآن سينزل حليبك إن لم أتوقف عن المص ، فهل تريد حقا أن ينزل حليبك في فمى؟.
فسألني : وأين أضعه إذن ؟
ولا أدري من كانت تتحدث بلساني الآن حين أجبته فورا بكل صراحة وبدون لف أو دوران : ضعه في كسي لأنني مشتاقة للزب وأنت زبك مشتاق للكس الذي تتمناه وتحلم به ليل نهار أليس كذلك ؟ اشاهدك انت و اخيك وحيد تشاهدوا افلام السكس طوال الليل ؟!!
دهش سمير من كلامي وجرأتي وظل مصدوما لكن شهوته تغلبت عليه وكأنه خشي أن أغير رأيي أو أعتبر سكوته رفضاً منه .. فأومأ برأسه يوافقني ، فتجردت من ملابسي المنزلية ، قميص النوم الخارجي والستيان والكولوت ، ثم دفعته عن الفراش ، واستلقيت مكانه على ظهري عارية حافية ، وأشرت إليه بإصبعي أن تعالى ، فخلع بيجامته وفانلته وكولوته في سرعة وجنون ، حتى أصبح عاريا مثلي ، واعتلاني وأدخل زبه الهائج فورا في كسي وأخذ ينيكه ويحرثه بانفعال وإثارة وشبق. واستمر يدخل زبه ويخرجه من كسي بقوة وشهوة ، وأنا أغنج وأتأوه وأقول : أححححححححححح إممممممممممم آاااااااااااااااااااه آىىىىىىىىىىىى .. كمان .. نيكنى كمان يا روحي .. ياللا يا سمورة .. آاااااااااااااااه .. كسي مولع .. زبك كبيررررررررررررررر وممتع كسي ..
وأخيرا صاح سمير وهو يقذف لبني في أعماق كسي وفيرا غزيرا كالطوفان ، وفوجئت بصوت وحيد وقد نهض من الفراش وكان يصطنع النوم و انة شاهدنا من اول النيك ، ووقف عند حافة فراش أخيه يتأملني وأخوه سمير ينيكني وينظر إلينا وقال: إيه يا جماعة ، ما الذى تفعلونة هذا ؟. مش تقولوا ليا طيب الأول .. انا زعلان منك يا شاهندة
ولم ينتظر ردي ، وقرب فراشه لفراش أخيه جارا إياه ليلتحم بفراش أخيه ويصنعان معا فراشا واحدا واسعا وكبيرا . ونهض عني سمير الآن . واستلقى بجواري ليستريح ويلتقط أنفاسه من نيكتنا الملتهبة ، بينما تجرد وحيد من بيجامته وملابسه الداخلية حتى صار مثلنا عاريا حافيا ، ثم صعد على فراشه على ركبتيه واقترب مني . واعتلاني ونزل بفمه على فمي يقبل شفتي بقوة وشهوة ، ويغمر وجهي وعنقي بالقبلات الساخنة المحمومة الملتهبة . وضممته إلى بقوة وأخذت أبادله القبلات وأطوق ظهره بذراعي ، وأنا أشعر بزبه منتصبا كبيرا يرتطم بأسفل بطني ويدغدغ أعلى فخذي ويسيل مذاه (لعابه المنوي التمهيدي أو الريالة) على جلدي على نحو مثير.
ثم نزل وحيد عن وجهي إلى صدري ، وبدأ يلعب بنهدي بيده ، ويقرص حلماتي ، ويعصر ثديي في قبضته ، ثم نزل بفمه يمص حلماتي ، ويبوس ويلحس نهدي المنتصب . وأنا أداعب شعره ، وأضغط رأسه بيدي أكثر على صدري ، ويعلو غنجي وتأوهي. ثم نزل إلى سرتي يلحسها ثم نزل إلى كسي يلحسه بعدما تناول مناديل ورقية ومسحه من لبن أخيه .
وما إن وضع وحيد شفايفه على شفايف كسي الدافئة حتى شعرت بلذة لم أشعر بها من قبل. نسيت أن هذا اخى وبدأت أتنهد بشبق وغنج . كان اخى وحيد خبيرا في أكل الكس ولم يوفر جلدة من كسي إلا وأعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبـور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخلية …. وبدأ وحيد يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا أن يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه… وجننني عندما عضعض طرف زنـبـوري بنعومة بأسنانه ثم صار يمصه ويفرش كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت أرتعش وخلال ارتعاشي فرشح أفخاذي أكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني أصرخ وأتأوه كممثلة افلام السكس وأنا أصيح : آاااااااااااااااااااااه أححححححححححححح إمممممممممم كماااااااااااااااااان الحس كسي .. الحس كسى يا روح قلبى .. لسانك روعة في كسي آااااااااااااااااااه .
استمر وحيد بأكل كسي بنفس الوتيرة حتى ولعني من الهياج والإثارة وأوصلني للقمة مرتين وقذفت في فمه عسلي فمصه ابتلعه في استمتاع.
ثم دفعته عني ليستلقي جواري ، ونهضت ونزلت على زبه بفمي أمصه وأدلكه وألحس بيضاته ، وهو يتأوه ويقول : آااااااااااااخ .. كمان يا شاهندة .. مصي زبي كمان .. آااااااااااااااااه .
فلما قارب وحيد على القذف ، أبعدني عنه وألقاني على ظهري ، ثم اعتلاني واتخذ وضعه بين ساقي ، بينما سمير يتفرج علينا ويدلك زبه الذي عاد منتصبا بشدة الآن ، ففرشحت له أفخاذي إلى أقصى حد وأمسكت شفايف كسي من كل طرف وأظهرته له كزهرة وردية فوضع وحيد رأس زبه على فتحة كسي وغرزه دفعة واحدة وبدأ ينيكني فشعرت بلذة النيك الحقيقي للمرة الثانية لهذه الليلة فصار اخى وحيد ينيكني بقوة ويقبلني من عنقي وكأني فتاه هائجة يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: “أرجوك يا وحيد سأرتعش.. نيكني بقوة.. العب بحلماتي وبزازي” .
وما إن طلبت منه ذلك حتى “دفع” زبه في كسي تلك الدفعة القوية التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعة وعنف حتى صرت أرتعش وأصرخ تحته فبدأ يقذف معي لبنه وفيرا غزيرا كالطوفان ويتأوه قائلا: “يلا بانزل لبني يا حبيبتي… نزلي وجيبيهم معايا”.
فعانقته وصرت أصرخ معه من اللذة وشعرت بهزة الجماع الفعلية معه للمرة الثانية من بعد متعة اخى سمير. فهما من أمتعاني وأشبعاني .
بعد القذف ظل اخي وحيد فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي ووجهي مصا وتقبيلا… صرت أفكر في نفسي: “كم كنت غبية طوال هذا الوقت! كان يجب أن أفعل هذا منذ زمن بعيد!!!” وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياة جنسية فعليه وقررت أن أعوض عنها بالمزيد من المضاجعة مع أخوتى وحيد وسمير .
واستلقى وحيد إلى جواري ، ومسحت كسي بالكلينيكس كأنني أستعد للجولة التالية التي لا أدري كيف ستكون ، وأصبحتُ في الوسط وعلى يميني وحيد ، وعلى يساري سمير ، وثلاثتنا عراة حفاة ، وكلنا لاهث مستمتع ، وامتلأت الغرفة برائحة الجنس المثيرة .
ثم اقترب الفتيان الوسيمان السود الشعر والناعمي الشعر البيض البشرة ، بوجهيهما من وجهي من الجهتين ، وأخذا يتنافسان معا في تقبيل كل شبر من أرجاء وجهي وشفتي ، ويتحسسان شعري ، ويمصان حلماتي ويداعبان ثديي ، ويغمران صدري بوسا ومصا ولحسا وعصرا وتقفيشا .
وأنا أبادلهما حبا بحب واهتماما باهتمام وتقبيلا بتقبيل وضما بضم .
ثم لما شبعا من ذلك ، نهض سمير وحملني ونام تحتي وقلبني لأركع على يدي وركبتي وألصق سمانتي بفخذيه ، وأجلسني على زبه ، وأدخله في كسي ، وأصبحت فوقه ، وتأوهنا معا في استمتاع ، ونزلت على فمه أقبله ، وطوق ظهري بذراعيه ، وبدأ ينيكني قليلا ويرفعني على زبه ويخفضني ، ثم نهض وحيد وتحسس طيزي بيده وهو يقف خلفي وقال : شاهندة ، أريد أن أنيكك في طيزك الحلوة .
فقلت: لا بد من ذلك لأنه ما ألذ من اللذيذ إلا النيك في الطيز يا أحلى اخ !!
فابتسمت بعد موافقتى .
وضع وحيد رأس زبه على فتحة طيزي.. بعدما بصق على يده ورطب فتحة طيزى وزبه بريقه وبعبصني قليلا ، ثم غرز راس زبه.. وعندما فات ودخل بزبه في طيزي .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في طيزى.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط .. وبدأ ينيكني مثل المجنون… وصار يتكلم بطريقة مثيرة أثارتني… مبسوطة إني بانيكك من طيزك يا شاهندة يا قطة ..
وشعرت شعورا رائعا من هذا الإيلاج المزدوج Double Penetration DP (وضع السندويتش) ، الذي أجربه للمرة الأولى في حياتي ، ولم يسبق لي أن جربته وذقته من قبل أبدا .
كان إحساسا من المتعة الشديدة والإشباع غير المسبوق والامتلاء الذي لا نظير له .
و بدأت اشكرهما على هذة المتعة.
وأنا لا أتوقف لحظة عن الغنج والتأوه قائلة : أيوووووووووووه .. كمان .. نيكونننننننننننننننننني مع بعض .. نيك كسى يا سمورة .. نيك طيزى يا وحيد … نيكونننننننننننننننني جامد أقوى .. آاااااااااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررر يا سمورة .. زبك كبيررررررررررررررررررررررر يا وحيد . إمممممممممممممممم .. أحححححححححححححححح.
بدأ اخويا الوسيمان الشابان ينيكاني معا نيكا عنيفا لذيذا في كسي وطيزي .. لمدة 20 دقيقة متواصلة .. شعرت خلالها وكأنني في عالم آخر من المتعة الخالصة من كثرة ما ناكونى بكسي وطيزي.. وأخيرا صاح الفتيان معا ، وشعرت بأزبارهم تتضخم وتنتفض في كسي وطيزي ، ولبن وحيد يملأ طيزي ، ولبن سمير يملأ كسي .. فغنجت وقلت : أيوووووووووووووووه … نزل لبنك يا وحييييييييييييييييد .. نزل لبنك يا سميررررررررررررررررر .. املوا طيزي وكسيييييييييييييييي .. آااااااااااااااااااااااااه .. أححححححححححححح .. إممممممممممممم … هاجيبهممممممممممممممممممم .
وأخذ جسدي ينتفض وأنا أقذف للمرة الألف لهذه الليلة ، وبعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي . عدلنا أوضاعنا وعدت أستلقي في الوسط وحولي سمير و وحيد يستلقيان .. ونحن نتبادل الملاطفات والمداعبات والقبلات ، ويهمسان لي بأجمل وأعذب كلمات الحب والعشق والغزل والغرام ، وكأنني ملكة بينهما..
ثم قمنا لكى نستحم و نحن عراة و دخلنا الحمام نحن الثلاثة لنستحم و ننظف بعض و لكن يبدو ان الماء اعاد لنا حيويتنا و نشاطنا
فبدأنا نداعب بعض حتى بدأنا جولة نيك لذيذ جديدة و مغامرة رائعة ليحتضننى سمير و انا اقبلة و يرفعنى و يرفع افخاذى لفوق و نزلت
بكسي على زبة و انا اقفذ على زبة و هو رافعنى فى حضنة حتى جاء اخى وحيد من الخلف ليضع زبة فى طيزى و يحتضننى من الخلف
و بقيت اقفذ على زب اخواتى سمير و وحيد و اتبادل القبلات معهما حتى انتهينا و قذفنا شهواتنا جميعا
وهكذا استمرينا في علاقتنا وكنا ننام كل ليلة على سرير واحد مجمع من فراشي اخويا الوسيمين فكنت كامرأة تجمع بين زوجين في فراش واحد حيث أحتضنهما وهما يقبلان فمي ونهودي ونمارس معا نحن الثلاثة مختلف أنواع فنون الجنس سواء في الكس أو الطيز أو الفموي أو يضع أحدهما زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري.