مكتملة واقعية وحيدة فى المنزل 12 جزء (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل

الجزء الأول



أنا اسمي ديمة عمري حين بدأت قصتي 19 عاما ، و أنا الأخت الوحيدة بين 3 أخوة، هم :
عبد الرحمن 28 عاما ويدرس في كلية الطب البشري ، و أحمد 25 عاما ويدرس في كلية الهندسة و عبد السلام 22 عاما ويدرس في كلية الفنون الجميلة.

بدأت قصتي حين أنهيت دراستي الثانوية وبمعدل عالي جدا خاص لمنتديات نسوانجيوانتقلت للدراسة في كلية الاقتصاد في المدينة التي يسكنها أخوتي الثلاثة بحكم دراستهم، وتركنا أبي وأمي لوحدهم في مدينتنا الأساسية.

حين انتقلت للدراسة بين أخوتي كانوا مستأجرين شقة فيها غرفتين فقط وصالون كبير، فأعطوني غرفة على أن يبقى لأخي الصغير قسم في الخزانة ليضع ملابسه فيها، وكان ينام هو في الصالون.

وقبل أن أكمل القصة دعوني أحدثكم عن نفسي قليلا، كان يسموني أصدقائي وعائلتي بأنني دودة كتب ، أي اقرا كثيرا وكل همي في دراستي ولم يكن لدي اهتمامات تتعدى موضوع التعلم والقراءة، بالرغم من وجودي في مدرسة للبنات وكانوا يتبارون في أيهم تنتف حاجبها بشكل أجمل، ويتحدثون سرا فيما بينهم عن علاقاتهم مع شباب آخرين، إلا أنا لم أكن أهتم بهذه التفاصيل، خاص لمنتديات نسوانجيوأذكر أن أمي هي من أجبرتني على أن أنتف حاجبي وكانت تقول لي، أنتي لولا حجابك لكان الناس اعتقدوا أنك شاب لكثرة الشعر على وجهك وعدم وضعك المكياج كما تضعه بقية البنات.

بالنسبة لجسمي، فهو جميل بلا شك، ليس لأني أعتني به، فأنا كما أخبرتكم لم يكن لدي هذا الاهتمام، لكن هي أمور ورثتها عن أمي، فلدي طيز مكورة وطرية وصدر كبير إلى حد ما، ومشدود وخصر نحيف، وشعري أسود يصل إلى نهاية ظهري وبشرتي بيضاء محمرة.

نعود إلى قصتي مع أخوتي.
انقضا الفصل الدراسي الأول بدون أي قصص تستحق الذكر، خاص لمنتديات نسوانجيوكما هي العادة، كنت من المتفوقين ونجحت في كل المواد وبعلامات ممتازة. وكذلك أخواي عبد الرحمن وأحمد، نجحوا في كل موادهم، أما أخي عبد السلام، فلم ينجح الا بمادتين ورسب في خمسة مواد أخرى، و بالطبع قال أنني السبب في هذا وأنه خروجه للنوم في الصالون واستيقاظه دائما على أصواتنا اذا فتحنا غرفنا، وعدم قدرته على النوم ما دمنا موجودين في الصالون، هو السبب الرئيسي لرسوبه، شعرت بالعطف عليه في حينها، وحملت نفسي الذنب فيما حصل له، وأخبرته أنه يستطيع أن يأتي للنوم في الغرفة وأننا نتشارك فيها، وبالفعل هكذا حدث، وأصبحنا ننام انا و هو في غرفة واحدة.

بالطبع أنا لست من النوع الذي يغير ثيابه أمام الآخرين، خاص لمنتديات العنتيل حتى لو كان أخي، و أيضا أمي لم أكن أغير ثيابي أمامها، ربما لأنني مذ كنت صغيرة كان لي غرفتي الخاصة.

بدأت تتوالى الأحداث داخل هذه الغرفة الصغيرة، حيث كان فيها سرير واحد كبير كنت أنام أنا عليه، و أخي كان يمد فراشه الاسفنجي على الأرض تحت السرير مباشرة، لضيق المكان.

في البداية، كنت أخرجه من الغرفة حتى أقوم بتبديل ثيابي، وعندما يبدل ثيابه هو، أخرج أنا، واستمرينا هكذا إلى أن جاء الشتاء والبرد، حيث كانت الغرف مدفئة بشكل جيد، ولكن الصالون كان فيه برد كثيرا، خاص لمنتديات العنتيل لأنه كبير أولا، وأيضا لأنه مفتوح على المطبخ وكان له واجهة بلور كبيرة تطل على الشارع، فكان من الصعب أن يتم تدفئة الصالون كاملا. فكنا نبقى دائما داخل الغرف بحثا عن الدفء.

وفي شهر كانون الثاني حين اشتد البرد كثيرا وبدأ الثلج بالهطول، أصبح من المستحيل الخروج إلى الصالون، إلا في حالات ضرورية كدخول الحمام ، حتى طعامنا أصبحنا نتناوله داخل الغرف. نجتمع أربعتنا في غرفة أخوتي الآخرين لأنها أكبر، ونتناول سوية الغداء أو العشاء. وبعدها أدخل إلى غرفتي مباشرة، خاص لمنتديات العنتيل كي لا أتجمد وأتحول إلى رجل ثلجي ويستبدلون أنفي بجزرة.

وفي أحد الأيام، دخل أخي إلى الحمام ليستحم، وعندما عاد كانت أسنانه تصطك من البرد و هو يلف نفسه بمنشفة فقط، حيث أن الحمام صغير تقريبا ولا نستطيع استبدال ثيابنا داخله بدون أن تتبلل ، فكنا نأخذ معنا منشفة ونترك ثيابنا الجديدة داخل الغرفة ونعود للبسها فيها. وهكذا فعل أخي، عاد فقط بمنشفة تغطي جسمه من السرة حتى الركبة، والباقي مكشوف ، وجلس على السرير بقرب المدفاة خاص لمنتديات العنتيل وهو يتدفا ويرجف من البرد، عطفت عليه، و أخرجت منشفة من عندي وبدأت أمسح له على ظهره ما تبقى من ماء، وغطيته بها لاحقا.

عندما بدأ يستعيد نشاطه، طلب مني الخروج لكي يستبدل ثيابه، ولكني أخبرته أن يذهب إلى الغرفة الثانية لأنه من المستحيل أن أخرج في هذا البرد القاتل، وبعد أخذ ورد مع بعض، اتفقنا أن أشيح بنظري عنه وهو يستبدل ثيابه داخل الغرفة، وبالفعل أدرت وجهي للجهة الأخرى وهو بدأ يستبدل ثيابه، ولكن و للصدفة، كان أمامي باب الخزانة الذي يحوي مرآة كبيرة، واستطعت رؤية أخي وهو يستبدل ثيابه، ويا لهول ما رأيت، لم يكن يرتدي شيئا تحت المنشفة وكنت أعتقد أنه يرتدي على الأقل لباسه الداخلي، خاص لمنتديات العنتيل ورأيت قضيبه الذي بحجم يدي يختفي داخل اللباس الداخلي الذي بدأ بارتدائه، ورأيت جسمه وعضلات جسمه البارزة قليلا. وبالطبع لم أخبره أني أرى شيئا، وعندما انتهى أخبرني بذلك وعدت لوضعي الطبيعي وكأن شيئا لم يكن.

وهنا جاء دوري للذهاب للاستحمام، ولكني لم أستطع نزع ما رأيته منذ قليل وأخذت منشفتي وذهب لاستحم، ولكن وأنا داخل الحمام، تذكرت أنني لم أجلب ثيابي الداخلية، ولكن لا أعرف لماذا شعرت ولأول مرة بشعور غريب يدغدغ كسي، وبدأت أدلك صدري تحت الماء الساخن، خاص لمنتديات العنتيل وبدأ البخار يتصاعد من جسمي، وعندما انتهيت لففت جسمي بالمنشفة، وخرجت راكضة إلى الغرفة ، ولدى وصولي فعلت ما فعل أخي، جلست بجانب المدفاة، ولم أدرك أنني لا أخفي إلا قليلا من جسدي إلا بعد أن بدأ اخي برد الجميل الذي فعلته له، وبدأ يمسح الماء عن رقبتي وظهري، وطبعا كان المنشفة تظهر نصف صدري ولا تصل الا لنصف فخذي.

وحين طلبت من أخي أن يخرج، رفض أيضا وقال انه ما زال يشعر بالبرد ولن يخرج، واتفقنا أن يفعل مثلما فعلت، و لفكرة شيطانية جالت ببالي، وضعته في نفس المكان الذي استطعت من خلال المرآه أن أشاهده وهو يستبدل ثيابه.
وحين استدار، أبعدت المنشفة عن جسمي وأنا أنظر بطارف عيني إلى المرآة لأتاكد إن كان ينظر إلي، خاص لمنتديات العنتيل وبالفعل لمحته وهو ينظر وعيناه متصلبة من المنظر، حيث أنني لم أكن أرتدي شيئا أبدا ما عدا منشفة أغطي بها شعري، وقبل أن أبدأ بلبس ثيابي، مسحت بالمنشفة على باقي جسمي، على صدري وطيزي وكسي وأفخاذي لأتاكد من تنشيف جسمي كاملا، ثم بدأت بلبس الكيلوت، وانحنيت إلى الأسفل لأضعه بقدمي ولمحت أخي عن طريق المرآة وهو ينظر إلي، خاص لمنتديات العنتيل وعندما رفعت الكيلوت للآخير، هززت بطيزي يمين ويسار لأتاكد من دخوله، وبعدها بدأت بلبس السوتيانة وباقي ثيابي، وأنا أتاكد في كل خطوة من أن أخي يراقبني.

خاص لمنتديات العنتيل

لن أطيل عليكم، وسأكتب التتمة لاحقا وستكون أحداث مشوقة جدا، فتابعوني. وبالطبع، بتشجيعكم نستمر

خاص لمنتديات العنتيل


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

القصة الأولى
وحيدة في المنزل
الجزء الثاني



خاص لمنتديات العنتيل
بعد أن أنهيت استبدال ثيابي، أخبرت أخي أنه يستطيع التحرك، وعندما استدار، قال لي أخيرا انتهيتي ! ولم أجبه، فقط ضحكت.

بعدها جلسنا نحن الاثنان قرب المدفاة، ولكن لم أستطع أن أركز فيما أقرأه لأن كل تفكيري كان محصورا بقضيب أخي وكم هو كبير وخاصة أنني لم أشاهد قضيبا من قبل، خاص لمنتديات العنتيل وكنت فرحة وخائفة بنفس الوقت من الشعور الذي يجول بداخلي والشهوة التي بدأت تظهر بعد 19 عاما من ولادتي، وأيضا أتعبني التفكير كيف أنني سمحت لأخي أن ينظر لكامل جسمي، ولكن ما فاجأني وجعلني أفكر أكثر، هو كيف سمح لنفسه أن ينظر لي بكل هذه الوقاحة، هل من المعقول أنه انتبه لي أنني تقصدت ما أفعل وأنني رأيته وهو ينظر لي ولم أمانع؟ ماذا سيقول عني؟ هل سيقول عني عاهرة؟ كم أحببت وقتها أن أدخل إلى عقله وأعرف بماذا يفكر، وبالطبع هو كان جالس ويدرس بشكل طبيعي أما أنا فسافرت في تفكيري وشردت عن الدراسة.

بعد حوالي الساعة، بدأت بالملل من هذا الشعور، يجب أن أضع حدا له، يجب أن أريح تفكيري، هل أنا معجبة بأخي، أم هو مجرد أمر طبيعي يحصل، وبعدها بدأت بالتأفتت بصوت عالي لكي أثير انتباه اخي، وعندما سالني عن سبب تأففي أخبرته أنني مللت من الدراسة، خاص لمنتديات العنتيل ومن الجلوس داخل هذه الغرفة، فسالني اذا ما كنت أريد تضييع الوقت بالحديث فأجبته بالموافقة.

وعندما قررنا أن نبدأ الحديث، لم نجد ما نتحدث عنه، فقررنا أن نلعب لعبة الصراحة، هو يسأل سؤال وأنا أجيب، وبعدها تنعكس الأدوار، واتفقنا على هذا الأساس، وكانت البداية معي، وسالته مباشرة دون أي تردد أو تفكير، خلال سنتين من دراستك هل أعجبت بفتاة ما بالجامعة؟ فضحك وأخبرني عن قصته مع إحدى الفتيات داخل الجامعة وأنهم في علاقة منذ حوالي ست شهور، وعندما أردت سؤاله عنها، خاص لمنتديات العنتيل أخبرني أن دوري انتهى وجاء دوره في السؤال، ولكن كان سؤاله وقحا كثيرا، فقد سألني عما اذا كان هناك شاب ما قبلني سابقا، تفاجات انا بالسؤال، فكنت انتظر ان يسالني اذا كنت أعرف شابا ما، ولكنه تجاوز هذه الاجابة واعتبر أن لدي صديقا بشكل أكيد وكان سؤاله عما اذا قبلني هذا الصديق، بالطبع أجبته بالنفي، وأخبرته أنه لا يوجد لدي صديق أبدا حتى تسألني هذا السؤال.

هنا بدأت علامات الاستغراب تظهر على أخي ولما سألته لما الاستغراب، أخبرني أنني جميلة جدا وجسمي جميل ومن المستحيل ألا يكون هناك صديق أو حبيب لي، خجلت كثيرا من وصفه، وأخبرته أنه حتى يكون لي صديق يجب أن أعرفه جيدا وأعرفكم عليه و بعدها يأتي لخطبتي ومن ثم أفكر إن كنت سأقبّله.

وهنا ضحك أخي بضحكة هستيرية اضطررت لأن أشير له بأن يخفض صوته حتى لا يسمعنا أخوانا في الغرفة الثانية، وعندما تمالك نفسه، أخبرني أنه يقصد صديق عادي وليس مشروع زواج، وشرحها لي بالانكليزي أنه يقصد بوي فريند. وبالطبع أجبته بالنفي، ولكنني سالته عن صديقته التي تحدث عنها وهل هي غيرل فريند ام هي مشروع زواج، وأخبرني أنها فقط مشروع زواج، خاص لمنتديات العنتيل بالطبع هنا ضاعت الأدوار بالاسئلة وبدأنا حديثا عاما، وسالته إن كان قبّلها ، فضحك وقال " يا ريت بس بستها " ورفعت حاجبي كدلالة على عدم الفهم، وهو عرف أنني لم أفهم مايقصد، فبدأ يشرح لي، كيف أن العلاقة ضمن الجامعة بين الشباب والبنات تكون معظم الأوقات علاقة جنسية فقط وليست مشروع زواج، فسالته وماذا يحدث للبنت بعد ذلك، كيف تتزوج، فأخبرني أنه أحيانا تتم العملية الجنسية من الخلف وليس الأمام، أو أن تقوم البنت لاحقا بعمل عملية ترقيع لغشاء البكارة قبل أن تتزوج.

لم أستطع إيقاف نفسي عن الاسئلة، فهو أولا موضوع جديد لي وثانيا بدأت شهوتي تثور لدي، فسالته وهل تقبل أن أختك تقوم بهكذا علاقة و من ثم تقوم بعملية ترقيع وتتزوج من رجل لا يعرف عن ماضيها شيء؟ فأجاب بسرعة وبدون تفكير، أنتي قلتيها، لا يعرف عن ماضيكي شيء، خاص لمنتديات العنتيل ومن ثم أنتي حرة في جسدك وتصرفاتك ولك وحدك الحق في التصرف بحياتك كما تريدين، ولكن يجب أن تكوني حذرة في اختياراتك وعلاقاتك حتى لا تحدث لك فضيحة.

هنا انتفضت وأخبرته أن يغلق الموضوع وادعيت أنني مزعوجة منه لتحدثه بهذه الطريقة، وطلبت منه أن يغلق ضوء الغرفة لكي أنام، و غطيت نفسي بغطاء على كامل جسدي، ولكنني لم أكن مزعوجة، بل كنت أفكر فيما يقول. و للصدفة أنه كان يعرف ماذا يحدث لي، فأخي كما تبين ، أنه صاحب خبرة ويعرف تصرفات البنات.

بعد قليل مددت رأسي خارج السرير لأحادث أخي الذي ينام تحت التخت مباشرة وسالته ان كان ما يزال مستيقظا، فقال لي مباشرة اسالي ما يحلو لك، ما نتحدث به داخل هذه الغرفة يبقى داخلها، وبالطبع شجعني كلامه على الاستمرار بالحديث و ما زالت الشهوة تأكلني من داخلي.

سألته عن وضع صديقته، هل هي مفتوحة أو مارسوا فقط من الخلف، فقال أن البداية كانت فقط من الخلف، ومن ثم تطورت الشهوة بينهم و فتحها، خاص لمنتديات العنتيل وهم متفقين أنه بنهاية العلاقة سوف تقوم بعملية ترقيع وتعود كما كانت، بنت طاهرة لم يقبل فمها إلا أمها، وبدأنا نحن الاثنان بالضحك على عبارته.

وبدأت أتشجع أكثر بالكلام وأخبرته مازحة أن غدا لن ينام معي في نفس الغرفة لأن صديقي سوف يأتي غدا وبدأنا بالضحك، وسادت بعدها لحظات من الصمت وسألته إن كنت أستطع الاستفسار عن أمر وهو يجيب بصراحة، فقال تفضلي، وسالته عما إذا يراني جميلة وهل من الممكن أن ألتقي بشاب يقبل بي. فقالي لي بالتأكيد أنتي جميلة ومميزة ولكن يجب عليك إظهار نفسك وأنوثتك بشكل أكثر، خاص لمنتديات العنتيل وعندما سألته ماذا يقصد وكيف، أخبرني أنه يجب أن أبرز جمال جسمي، كأن ألبس ثياب ضيقة تظهر حجم صدري وأن يكون بنطالي ضيقا أيضا ليظهر تكور طيزي وحجمه، وبالطبع وأثناء حديثه أنا كنت أضع يدي على فمي خجلا من كلامه، وأكمل بأنه يجب أن أظهر أنه لا مانع لدي من التجاوب مع الشباب واذا قالوا كلمة كس أو اير، يجب أن أضحك ولا أظهر انزعاج ابدا. ويجب أحيانا أن اشتم كأن أقول كس امك وايري بمنظرك.

حينها قاطعته بأن لا يكمل وأن يحفظ لسانه قليلا، لكنه أكمل وبدأ يضحك وقال يجب أن تتعودي، وبدأ يقول ، كس كس كس كس ، اير اير اير اير، لا لسبب فقط لتعويدي على سماعها، وطلب مني أن اقولها ولما رفضت، عاد و بدأ بالكلام القبيح، كس كس اير اير كس امك كس امك، ايري فيكي ايري فيكي، هنا فتحت عيني بأقصى ما استطعت، متفاجاة من كلمة ايري فيكي، و لكنه أكمل مباشرة وقال يجب أن تتعودي، وأن تردي عليها، فسالته وكيف أرد، فقال أن تقولي ايري باختك انت، هنا ضحكت وقلت له كيف وأنا اختك الوحيدة، هل سأنام مع نفسي وبدأنا بالضحك، وقال لا هي فقط كلمة للرد.

بعدها سادت لحظات هدوء وأنا عدت إلى وضعيتي ونمت على ظهري وانا فاتحة يداي وأنظر إلى السقف وأفكر فيما قاله أخي، ولكن قاطع اخي تفكيري وقال لي، ديمة أريد أن أخبرك شيئا وأتمنى ألا تغضبي، حينها عدت للنظر إليه من أعلى السرير وقلت له : تفضل لن أغضب، فأخبرني أنه استطاع رؤية جسمي منذ قليل وأنا ألبس ثيابي. ادعيت الذهول بعدما سمعت كلامه، علما أنني أعرف أنه كان ينظر إلي، خاص لمنتديات العنتيل وقلت له مازحة يا وقح، فعاد وقال ، لا بجد جسمك بيجنن وألف مين يتمنى ينيكك، وطبعا كان صدمتي هذه المرة حقيقية، كيف يقول لي أخي من أبي وأمي هذا الكلام، هل يريد أن يجعل مني شرموطة، ولكن لشهوتي الكبيرة التي بدأت تزداد ابتسمت وقلت له شكرا على المجاملة، ولكنه عاد وقال لي : لا بجد أحكي، بزازك كتير حلوين، وطيزك بيضة وبتجنن وكسك بس بدو شوية تنظيف ويصير مثل المصاصة، هنا انفجرت بالضحك، وسالته : كيف يعني مصاصة، وأخبرني عن لحس الكس والنيك باللسان، طبعا أثناء كلامه بهذا الشكل ازدادت شهوتي لدرجة لا تطاق وأحسست ان ثقل الاعوام الماضية التي لم اتمتع بها بنفسي كانثى ظهرت كلها مع بعض، وخاصة وأن أخي هو من يتكلم معي بهذه الطريقة.

قاطع أخي شهوتي، وقال لي، ديمة لازم تبلشي تحكي بوساخة وتتدربي، وقام من على فرشته وجلس بجانبي وانا مممدة على السرير، وأخبرني أن أكرر ما يقول، وبدأ يقول، كس كس وأنا أرفض أن ارد وراءه خجلا، فقال لي أغمضي عينك حتى يخف الخجل، وبالفعل أغمضت عيني، خاص لمنتديات العنتيل وبدأت بترداد كل ما يقول، فبدأ يقول كس كس وانا أرد وراءه كس كس ، اير و انا اقول كما يقول، ثم بدأ يعطي للكلام لحنا، فبدا يقول بتهيج، كسي أبيض، فقلتها بدون لحن ، فأخبرني أنه يجب الالتزام باللحن حتى يكون معنى حقيقي، وبدأت بالفعل تطبيق ما يقوله و ما زالت عيني مغلقة، وعاد لقول بعض الكلمات وأنا أردد وراءه و هو يلحن بكلامه وكأنه صادرة عن عاهرة تمارس الجنس، كسي بيوجعني، مشتاقة لإيرك، بزازي بدهم مص، آآآآآآآه ، أي فوتو أكتر، فتحني، نيكني، خليني شرموطتك، نيكني من طيزي وكسي، انا قحبتك إلك بس، و أنا أردد وراءه كل ما يقول، وفجاة أحسست بجسم نام فوقي وبشيء أمسك شفتاي، وفتحت عيني بسرعة لأجد أخي فوقي وهو يقبلني بشغف من فمي، أبعدته مباشرة وبكل قوتي، وقلت له ماذا تفعل، فقال ننتقل للخطوة التالية، و سكتنا نحن الاثنان، وأخبرني الا أخاف، فهو لن يفعل شيء أكثر من التقبيل والنوم فوقي ولن يشلحني ثيابي.

و لما شاهدني لم أرد بنفي أو إيجاب، عاد للنوم فوقي وبدا يقبلني بنهم من شفتاي وأنا كالصنم تحته لا أتحرك ولا أتفاعل، وعندها طلب مني أن أبدي قليلا من الايجابية وان أشاركه التقبيل، فبدأت اقبله أيضا، وتشجعت ولففت يدي حول رقبته وهو بدأ يقبلني بشكل أعنف ومن ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بلحسها ومصها، خاص لمنتديات العنتيل وأنا أتأوه من تحته، و قال لي وهو يلحسني من رقبتي بأن أعيد الكلمات التي قالها لي منذ قليل، فبدأت أقول له ، نيكني من كسي، فتحني ، خليني شرموطتك، نيكني من طيزي يسلملي ايرك، وبعدها عاد ليقبلني من فمي وأنا أتاوه من تحته، وبدء يدعك صدري من فوق ثيابي ويقبلني من فمي و أنا كنت أضع يدي فوق يده التي يمسك بها صدري، ولم أعرف هل كنت أحاول أن ابعد يده عن صدري، أو أن أشد بيده أكثر على صدري، ومن ثم بدء بالتحرك فوقي وكأنه ينيكني ولكن بدون أن نخلع ثيابنا، ومع ذلك كنت أحس بصلابة أيره وهو يحكه على كسي، وحاول أن يدخل يده من تحت بنطالي إلا أنني منعته وبقوة فأبعد يده ولم يعد الكرة، وبقي يحك كسي بإيره ويقبلني ويشدني من صدري، وأنا بدأت بالارتخاء التام ولم أعد أستطيع الحراك، ثم انتفض جسمي كله وبدأت شهوتي تسيل من كسي وبللت ثيابي لكثرة الماء الذي اندفق من كسي، ولم أحس بنفسي الا وأنا أعانقه بقوة وأعض على كتفه بقوة، ثم شعرت وكأني دخلت في غيبوبة أو أصابني الشلل، فلم أعد أستطيع أن أحس بأطرافي ولم أكن قادرة حتى على الكلام، فقط أغمضت عيني وارتخيت، أما أخي فعاد إلى تقبيلي واللعب بصدري، لكنني لم أبادله أي حركة، كنت عبارة عن جثة باعدت بين قدميها وفتحت يديها وأغمضت عينيها، حاولت الكلام لأقول لأخي أن يتوقف، لكنه لم يسمعني، أو أنه سمع ولم يعر لرغبتي أي اهتمام، أو انني كنت اتخيل انني اتكلم في حين أنني لم أفعل.

ثم شعرت بأخي يبتعد عني قليلا، ويضيع يديه على خصري، ويقلبني ليجعلني نائمة على بطني، ثم نام فوقي وعاد ما كان يفعله بكسي سابقا وبدأ يحك ايره بطيزي، ثم بدء بإنزال بنطالي وثيابي الداخلية، حاولت أن أمنعه، وأمسكت بطرف البنطال ، لكنه أبعد يدي، وأنزل كامل البنطال والكيلوت الداخلي، خاص لمنتديات العنتيل وبعد أن شعرت بأني بلا ثياب من الأسفل لم أعد أقاوم، ليس لأنني أرغب بالمزيد، بل لأنني لم أكن قادرة على المقاومة، وبالطبع أخي لم يستطع تحمل نفسه بعد أن رأي طيزي أمامه، فشلح ثيابه وأخرج إيره ووضعه بين فلقتي طيزي، حينها أحسست بكهرباء سرت بجسمي، وكأن نشاطي عاد لي فجاة، حاولت أن أبعده، لكنه بأول حركة قام بها، وعند أول احتكاك لايره على طيزي، بدأت بالتفاعل، وبدأت أحرك طيزي بعكس حركة إيره، وأنا أشعر أن نارا بدأت تشتعل داخل كسي وأني أرغب بالمزيد، وأن ما يحصل لم يعد يكفيني بالرغم من أنها التجربة الأولى في حياتي، ثم بدأت بالهمس لأخي، فوتو كلو، نيكني من طيزي، خليني شرموطتك وقحبتك ومرتك، وهو يسرع في حك ايره بطيزي، حتى شعرت بانتفاضة ايره على طيزي، وأنا سائلا ساخنا بدأ يسيل على طيزي ، وأخي يمسكني من كتفي ويشد عليه بقوة، ثم بعد أن هدأ نام فوقي وما زال إيره على طيزي، وبدأ بتقبيلي من أذني وخدي ورقبتي، بقي فوقي لأكثر من ربع ساعة، ثم قام وأخذ بعض المحارم ومسح أيره وما علق به من ظهره، وتمدد على فرشته، وتركني شبه عارية، مع ماء ما زال يسيل على طيزي وأحسست أنه وصل حتى كسي، لم يكن لدي أي طاقة لأن أنظف نفسي، وكل ما فعلته أنني رفعت بنطالي إلى فوق وغطيت به طيزي التي ما زالت مليئة من ماء أخي، خاص لمنتديات العنتيل ثم أغمضت عيني ونمت نوما عميقا لم أحس بشيء الا والصباح قد بدء ،وأخي عبد السلام الذي ناكني البارحة يوقظني لكي أذهب إلى الجامعة. وكانت تصرفاته طبيعية وكأنه البارحة لم يكن ينيك أخته الوحيدة ويجعل منها شرموطة له.

خاص لمنتديات العنتيل

لكن الأمر لم يقتصر على أخي عبد السلام، فما زال لي أخوين غيره، ولكل واحد منهم قصة مشوقة . وبتشجيعكم نستمر.

القصة الأولى : وحيدة في المنزل..الجزء الثالث



خاص لمنتديات العنتيل

في اليوم التالي وبعد أن أيقظني أخي عبد السلام قبل ذهابه لجامعته، أخذت حماما سريعا رغم البرد، وبالطبع ما زالت ذكريات الليلة الماضية تسبح في عقلي، وكيف أني البارحة مارست الجنس لأول مرة بحياتي وشعرت به، وكيف أن أول عشيق وحبيب كان أخي.

انتهيت من الحمام وجهزت نفسي وذهبت إلى الجامعة، خاص لمنتديات العنتيل وبالطبع لم أستوعب أي شيء كان يقوله المحاضر في الجامعة، لأن كل تفكيري كان حول ما فعلته منذ عدة ساعات، وبعد أن أنهيت محاضرتي الثانية، نزلت إلى الكافتيريا الخاصة بالجامعة أنا ومجموعة من الأصدقاء، وجلسنا لنشرب العصير كما هي عادتنا، خاص لمنتديات العنتيل وداخل الكافتيريا لمحت أخي عبد السلام "أو ربما أصبح زوجي ..لست متأكدة" يجلس على طاولة في زاوية الكافتيريا مع صديقة له، حيث أن كليته التي يدرس بها قريبة جدا من كليتي، ونظر هو إلي أيضا ثم أكمل حديثه مع صديقته، وشعرت حينها بالغيرة والغضب، فكيف يجلس هو مع غيري، خاص لمنتديات العنتيل ومن هي هذه الفتاة التي يضحك معها، ولم يخرجني من شرودي إلا صوت صديقتي نور وهي تسالني عن أمر ما.

بعد أن أنهيت دوامي عدت إلى المنزل مبكرة، علني أحظى بساعة مرح مع أخي عبد السلام، ولكني لم أجده، و كان فقط أخي الكبير عبد الرحمن يجلس في الصالة ويشاهد التلفاز، خاص لمنتديات العنتيل ولم أستطع أن أخفي غضبي لعدم وجود عبد السلام، بالرغم من أنني أعرف أنه يتأخر دائما وهو آخر من يصل المنزل، بحكم دراسته وبقاءه في المرسم في كلية الفنون لساعات طويلة وهم يرسمون، ولكني غضبت بكل الأحوال، وشعرت بنفسي وكأني زوجة تنتظر زوجها لتحاسبه وتسأله لماذا تأخر ومن هذه الفتاة التي كان يجلس معها، ثم قاطع أخي خططي بالتحقيق مع زوجي الجديد ليخبرني بأن أخي الثالث أحمد لن يعود اليوم إلى المنزل، فقد قرر أن يسهر مع أصدقاءه في منزلهم وسينام هناك، فهززت رأسي بعدم الاكتراث، وأخبرته أني سأدخل لغرفتي لاستريح.

دخلت الغرفة وبدلت ثيابي و تمددت على سريري، خاص لمنتديات العنتيل السرير الذي كان شاهدا على أولى لحظاتي في دخول عالم الجنس، وكنت أحس الثواني وكأنها ساعات طويلة وأنا انتظر عبد السلام لكي يأتي، ثم خطر ببالي خاطر، لماذا أنا أنتظر عبد السلام؟ لماذا الإصرار عليه هو؟ ألا يوجد شاب غيره أستطيع ممارسة ما أريد معه؟ لما لا يكون لدي أكثر من صديق وأستطيع هكذا أن أمارس الجنس متى أردت، ثم غصت بالتفكير أكثر، وقلت لنفسي، ولكن عبد السلام هو أخي، وكذلك عبد الرحمن، وكذلك أحمد ، فلما لا أتزوجهم جميعا !! وخاصة وأنهم يتبارون في جمالهم وقوة أجسادهم.

نعم هكذا قررت أخيرا، خاص لمنتديات العنتيل قررت أن انتقل من حياة الفتاة المؤدبة المطيعة التي لا هم لها إلا دراستها، إلى الفتاة اللعوب التي تحيك المكائد وتنصب شباكها لأخوتها وكل شاب تلتقيه. وبالنهاية هذه لم تكن أخلاقي، ولم أكن أفكر بهذه الطريقة، ولكن ما فعله أخي عبد السلام معي، هو ما جعل مني فتاة لعوب.

وبالطبع لم أنتظر كثيرا، ففريستي القادمة جالسة في الصالة تنتظر خططي، فقمت واخترت بنطالا لونه أحمر كنت ألبسه تحت البيجاما عندما أمارس الرياضة أحيانا، كونه مطاطي ويلتصق كثيرا بالجسم ويمنع احتكاك جلدي ببعضه، وبالطبع قبل أن أرتديه قمت بخلع الكيلوت وأصبح طيزي ظاهرا جدا، خاص لمنتديات العنتيل تستطيعون القول أنني كنت أبدو وكأنني لا ألبس شيئا أبدا، وأن لون جلدي أحمر فقط، لدرجة التصاق البنطال بطيزي وأفخاذي، واخترت كذلك كنزة مطاطية ملتصقة أيضا كثيرا، ولبستها بعد أن خلعت السوتيان. فأصبحت وكأني عارية، سوى من ألوان على جلدي.

خرجت إلى الصالة و كان أخي يشاهد فيلما مصريا، وقفت في أول الصالة وسالت أخي إن كان يريد أن يشاركني كوبا من الشاي، فأدار راسه ناحيتي ليجبني، ولكنه سكت للحظات وهو ينظر كيف أبدو له، فهي المرة الأولى التي يراني بها بهذا الشكل، وأجابني بهز رأسه فقط بالإيجاب ولم يقل كلمة واحدة، ودخلت المطبخ وبدأت بإعداد الشاي وأنا أغني أغنية رومانسية.

عدت إلى أخي بكوبين من الشاي وجلست بجانبه وأعطيته كوبه، وقلت له : هذا فيلم سخيف حطلنا فيلم غيرو.. ولم يجبني بكلمة، فقط أعطاني الريموت وقال لي ضعي ما تريدين، وبدأت بالتقليب بين المحطات علني أجد فيلما يحوي مشاهد مثيرة تساعدني على استدراج أخي، ولكن لأنني لست بصاحبة خبرة سابقة في الأفلام فلم أعلم أيها يجب أن أحضر، ثم أخبرت أخي أنني سأضع فيلما على اللابتوب ، وذهبت إلى غرفتي وبدأت بالبحث بسرعة على الانترنت عن فيلم يحوي مشاهد جنسية، وكان أفضل الخيارات فيلم اسمه The Reader ، وأخذت اللابتوب وعدت إلى الصالة وأخبرت أخي أننا سنشاهد فيلما أخبروني عنه أصدقائي، وعندما أخبرته باسم الفيلم، رفع حاجبيه متعجبا، وقال لي أن الفيلم لا نستطيع حضوره لأنه إباحي، فأبديت استغرابي وأن أصدقائي كلهم شاهدوا الفيلم و قالوا أنه فيلم جميل.

سكت أخي قليلا وهو ينظر إلي، ثم ضحك وقال: و**** بهيك تياب صعب نحضر الفيلم معك، ثم قام وذهب إلى غرفته، وأنا انصدمت من الموقف وقلت ربما استعجلت بأسلوبي ربما لم يكن من المناسب أن أرتدي هذه الثياب وكان يجب أن اقوم بخطواتي بشكل مدروس أكثر، ولكن بعودة أخي ومعه الفيلم على CD عادت لي ثقتي ، وأعطاني الفيلم وقال نشاهده من هنا، لأنه لا يوجد نسخة له على الانترنت، ووافقت مبتسمة ووصلت اللابتوب على شاشة التلفاز و وضعت الفيلم وبدأنا بمشاهدته.

وعندما ظهر مشهد الصبي و هو داخل البانيو ادعيت أنني خجلة ووضعت يدي على عيني وأنا أضحك، وضحك أخي معي وأخبرني أن الفيلم معظمه هكذا، فإن أردتي نستطيع تغييره، ولكني أصررت على مشاهدته وأنا أمازحه وأقول له، ما دمت أنت رأيته فيجب أن أراه أيضا، وأكملنا مشاهدة الفيلم حتى نهايته، وكنت أراقب أخي بين الحين والحين، لانتبه له وهو يراقب جسدي ولم يعر للفيلم أي انتباه، خاص لمنتديات العنتيل ثم قررت مفاجاته كما فاجاني أخي عبد السلام عندما أخبرني أنه شاهدني وأنا أبدل ثيابي من خلال المرآة، فقلت لعبد الرحمن أن الفيلم على شاشة التلفاز وليس على جسدي. فضحك وقال: تيابك أنتي فيلم بحد ذاتها، وضحكنا سوية.

انتهى الفيلم ولم تحدث أي تطورات أكثر من التي ذكرتها، وقمت إلى المطبخ لكي أنظف أكواب الشاي، ولكن أخي عبد الرحمن لحقني وقال أنه سوف ينظف الأكواب بدل عني، وتحت إصراري وإصراره اتفقنا على أن نغسلها سوية، هو ينظفها بسائل التنظيف، وأنا أشطفها بالماء، ووقفنا إلى جانب بعض أمام المجلى، ثم قررت أن أمازحه فرششت عليه بعضا من الماء، فردها لي ورشني ببعض رغوة الصابون التي كانت بيده، والتصقت الرغوة على رقبتي وصدري، وبدأنا نضحك.

بالطبع هنا مرت أكثر من ساعتين، وأخي عبد السلام لم يأتي بعد، فقررت الانتقام منه، فذهبت إلى غرفتي مباشرة واتصلت به على هاتفه وادعيت أنني غاضبة جدا مما حدث البارحة، وأنني لا أريد رؤية وجهه أبدا اليوم أو سأخبر أخوتي ما فعله بي، وبالطبع هو خاف وقال لي أنه لن يأتي وطلب مني الهدوء وسنتحدث لاحقا عندما أهدء غدا، وهنا اطمانيت إلى أنني سأبقى وحيدة مع عبد الرحمن وأن عبد السلام وأحمد لن يأتو اليوم، وبعد قليل اتصل عبد السلام بعبد الرحمن ليخبره بعدم قدومه.

عند الساعة العاشرة مساء تقريبا، بدأت الصالة تبرد أكثر وأكثر، فقرر أخي الدخول لغرفته وقال لي أن سيدرس قليلا ثم ينام، وتركني وحيدة في الصالة، وذهبت بعدها إلى غرفتي لأنسج خطة جديدة توقع به، فأمسكت مقصا وقصصت شريط المدفأة كي لا تعمل، ثم ذهبت إلى غرفة عبد الرحمن و طلبت منه أن يأتي ليرى ما حل بها، وعندما فحصها ، قال لي أن الشريط مقطوع ويجب استبداله وبهذا الوقت المتأخر لن نجد من يصلحها، ولكنه قرر أن يعطيني مدفأته، خاص لمنتديات العنتيل وبالطبع أصررت عليه بأنني لن أحتاجها وسأدفأ نفسي داخل اللحاف جيدا، وبعد نقاش طويل، اتفقنا أننا سوف ننام بنفس الغرفة، وبالطبع أخبرته أنني لا أستطيع استبدال سريري، فاتفقنا أن تكون غرفتي هي المكان التي سوف ننام به.


وحصل كما خططت، أنا وأخي عبد الرحمن وحيدين في المنزل، وننام بغرفة واحدة، ولم يبق لي إلا خطوة صغيرة وأصبح زوجته.

أخذ عبد الرحمن فرشة عبد السلام ومدها بجانب سريري ونام عليها، ولكن بعد قليل أخبرني أنه لا يستطيع النوم على الأرض وأنه ذاهب إلى غرفته، ولكني ادعيت خوفي عليه من البرد، وأخبرته أن يستطيع مشاركتي السرير، فهو كبير ويتسع لنا كلانا، وتحت إصراري، وافق، وهكذا أصبحت على مسافة قصيرة من ليلة جنسية دافئة.

ولكنه لم يفعل شيئا معي، فقط تمدد كما هي عادته على ظهره ووضع يديه خلف رأسه وأغمض عينيه، ثم بدأت بالتحرك كثيرا لينتبه لي، وفتح عينيه وسالني لماذا أتحرك كثيرا، فأخبرته بأنني أشعر بالبرد وبدون أي سؤال أو طلب، اقتربت منه وطلبت منه مد ذراعه لكي أنام عليها وأتدفأ بجسمه، وكما هي عادة الأخ الكبير، فعل ما طلبته، وأصبحت الآن نائمة على ذراعه.

ادعيت أنني غارقة في النوم، وبدأت بالتحرك أكثر تجاه أخي، وكأنني أبحث عن الدفئ، والتصقت بجسمه أكثر، وأصبح صدري على جانب أخي وذراعه ممدودة حتى ظهري، ثم قمت بخطوتي الأخيرة ورفعت رجلي ووضعتها على أخي، لتصبح فخذي فوق فخذه، وأكملت ادعائي بأني نائمة، وبعد عشر دقائق بدأ أخي بالمسح على ظهري، وهنا عرفت أنه بدأ بالهيجان، فكان كلما مسح على ظهري التصق به أكثر، ثم قررت أن أدير له ظهري، وعندما استدرت، استدار معي هو مباشرة، وأصبح بطنه ملاصقا لظهري، و من ثم قام بوضع يده الأخرى حول بطني، خاص لمنتديات العنتيل وعند هذه الحركة بدأت شهوتي تتصاعد أكثر، وكدت أن أهجم عليه لأقبله ولكني قررت التحمل أكثر لأتاكد أكثر، ولم يطول انتظاري فبدأ أخي بتحريك يديه على بطني وخصري، وعندما لم أبدي أي حركة وادعيت أنني نائمة بعمق، بدء يصعد بيديه باتجاه صدري ولكنه لم يمسك صدري مباشرة، بل أبقاها بقربه، وبالطبع كنت استغل أنه لا يرى عيني وكنت أفتحها قليلا لأسترق النظر، ثم تجرأ أكثر وادعى أنه نائم و وضع يده على صدري مباشرة، ولأنني لا أريد للفرصة أن تضيع ولأنني أرغب بالمزيد، فقمت بالتجاوب معه، والتصقت به أكثر، وأصبح طيزي ملاصقا تمام لأيره الذي بدأت أحس به أنه منتصب ويتعذب داخل ثياب أخي.

بقينا على هذا الوضع لعشر دقائق، ثم بدأت باصدار صوت يشبه الشخير ليطمئن أنني ما زلت نائمة، وبالطبع كان لي ما أردت، وعاد إلى تحريك يديه فوق صدري وبخفة، و من ثم وضعها على طيزي مباشرة، ولا أستطيع أن الومه، فما أرتديه من ثياب تظهر جسمي بشكل مفصل، وتظهر أردافي وصدري وحلماتي بشكل واضح، وربما ازدادت إثارته أكثر عندما أرجعت طيزه باتجاه ايره، وهنا بدأت أشعر به يحك إيره على طيزي، وقررت حينها أن أتجاوب بشكل أكبر وأكبر، فبدأت بالتنفس بصوت عالي، وأصبحت أنا أيضا أحرك طيزي بشكل خفيف، ولكنه توقف عن التحرك فجاة، فشعرت أنه خائف من أن أكون قد أحسست به، فتركته قليلا وتوقفت عن الحركة، ثم نمت على بطني، وبعد قليل شعرت بحركته على السرير، ثم شعرت بجسمه يغطي جسمي كمظلة، وبدأ يحك إيره على طيزي، وكنت مستمتعة جدا، وأريده أن يتشجع أكثر، فرفعت طيزي قليلا، وبدأت أحسن بأيره يضغط بشكل أكبر على طيزي، خاص لمنتديات العنتيل عندها قررت أن أخطو الخطوة الأخيرة تجاه زوجي الجديد، ففتحت عيني وقلب نفسي بشكل سريع تجاهه، وكان مصدوما جدا وحاول الابتعاد بسرعة ولكني عانقته مباشرة وأنزلته على جسمي، فأصبح أخيرا نائما فوقي، ولم نتكلم و لم نتحرك ولم نفعل أي شيء، فقط هو مستقلي فوقي ويضع رأسه بين كتفي ورأسي وكأنه خجلا مما فعل، وأنا أحضنك بقوة وأشده تجاهي، ثم همست له بأذنه، بحبك.

وكان لهذه الكلمة مفعولها السحري، فما إن سمعها حتى تحول لشخص آخر، شخص رومانسي وزوج حنون، فبدا بتقبيل كتفي ثم صعد إلى رقبتي ليصل إلى فمي و تتلاقى شفتاي مع شفتاه بقبلة طويلة، قبلة من زوجي الثاني، أخي وحبيبي، بقينا نقبل بعض حتى أحسست بتورم في شفتاي، ثم أخبرته وبدون مقدمات أن ينزع ثيابه كلها، ولكنه لم يفعل، بل قام برفعي وبدأ بنزع ثيابي أنا، و لأنني حرمت المرة الماضية من هذا الشعور، خاص لمنتديات العنتيل من أن أكون عارية مع زوجي، فلم أمانع أبدا، ورفعي يدي لأعلى لأساعده على إخراج الكنزة الضيقة التي ألبسها، ولما رأي صدري هجم عليه وبدأ بلحسه وعضه، ولكني أبعدته، وقلت له: شلحني من تحت ، وبالفعل قام مباشرة بخلع ما ألبسه، وبقيت عارية تماما أمام أخي ، أمام زوجي الجديد، عارية للمرة الأولى أما رجل، ثم نام فوقي وعاد لتقبيلي، وبدأت أسحب كنزته من ظهره كإشارة لرغبتي بأن يقوم بخلع ثيابه، فقام من السرير وبدأ بخلع ثيابه كلها، وعندما انتهى، رأيت قضيبه ، وكان بحجم قضيب أخي عبد السلام، ولكنها ستكون المرة الأولى التي أمسك بيدي قضيبا، فشتان بين الرؤية وبين المعاينة.

نام أخي عبد الرحمن فوقي، جسدين بلا ثياب، أخوين وكأنهم زوجين، خاص لمنتديات العنتيل و دخلنا بعالم آخر من التقبيل ومص اللسان، ثم نزل وبدأ بتقبيلي من رقبتي ومر بصدري ومصه وعضه ورضعه ثم نزل إلى بطني وبدأ بلحسها وتقبيلها، ثم وصل إلى كسي وبدأ بشمه وتقبيله وبدأ بمد لسانه ولحسه، وبالطبع لم أكن خائفة من أن يفتحني، لأنني مقتنعة أنه يخاف على سمعته أولا، وعلي ثانيا، و من ثم أنا أخته ولن يؤذيني، فسمحت له أن يفعل ما يريد.

ذهبت بعالم آخر، عالم مجنون، أخي يلحس لي كسي، وأنا أتأوه تحت لسانه، ولما بدأ بتقبيل فخذي مسكت برأسه وأعدته لكسي يلحسه وينيكه بلسانه، وصلت للهيجان، فسحبت أخي تجاهي، وبدأت بتقبيله، ثم قلبته على ظهره ونمت أنا عليه، فقد حان دوري للاستمتاع بزوجي، وبدأت بتقبيله وشمه وعضه من رقبته، ثم نزلت وبدأت بلحس صدره ونزلت حتى أيره وقبلته ومسكته بيدي، وكل شعوري ورغبتي محصورة في أخذ المزيد.

لم أجرب مص الإير من قبل، ولكني أستطيع أن أتخيل كيف يكون هذا الأمر، فبدأت بوضع إيره داخل فمي وبدأت بمصه، ولكنه أخرج إيره من فمي بسرعة وقال أنني أستعمل لساني، فضحكت وأنا ممسكة بإيره بيدي وواضعة رأسي بجانبه، أنني ما زلمة شرموطة جديدة، وطلب مني أن أمص بشفاهي وأبعد أسناني، وفعلت ما طلب، وبدأت أمص بنهم، ولكني لم أستطع إلا إدخال رأسه، ومع ذلك شعرت بأنفاس أخي تتسارع ويطلب المزيد، خاص لمنتديات العنتيل و أمسك يدي ووضعها على بيضاته وطلب مني فركها، ولأنه أخي حبيبي فلم أرد له طلب، وبدأت أمص وأفرك له بيضاتك بنفس الوقت.

لحظات الجنون التي تمر بك يجب ألا تتركها وتستغلها بأقصى ما تستطيع، وهكذا فعلت، جاءتني لحظة الجنون، فبدأت بالشتيمة وأقول لأخي، نيكني مثل الشراميط، بدي انبسط بإيرك، بدي يفوت بكسي يطلع من تمي، انت مبسوط حياتي، انت جوزي من هلا و لآخر العمر، و كلي على حسابك، خاص لمنتديات العنتيل و هو كلما سمعني أتكلم هكذا يزداد هياجه، ثم حملني وأجلسني على إيره وقال لي أن أفرك كسي بإيره، وبدأت أفعل ما يريد، و بدأت أحس بإيره يكاد يدخل كسي، و بدأت أسرع في التحرك فوقه، ثم نزلت على فمه وبدأت بتقبيله وما زال كسي يتحرك بعنف على ايره، ليبدأ أخي بالانتفاض ويقذف ماءه على بطنه، وعندما شعرت بقذفه، نمت فوقه، ووضعت رأسي على صدره، وقبلته قبلة خفيفة عليه، وهو يضع يده على شعري واليد الأخرى على ظهري ويمسح بها على ظهري.

وبعد أن استراح، رفعت رأسي وسألته، انبسطت؟ فلم يجبني بل سالني، من ايمت وانتي هيك، فقلت له: أول مرة أكيد بحياتي، وضحكت بداخلي، فلم أشأ أن أخبره بأن لي علاقة سابقة قبله، وكانت مع أخي الثاني.

طلب مني أن اقوم عنه ليلبس ثيابه، ولكنني تغنجت عليه، وقلت له، معقول بعد ما بسطتك و صرتلك شرموطة وزوجة وما تخليني نام على صدرك، خلاص خلينا نام هيك، وأصلا مافي حدا بالبيت ما تخاف، وبالفعل تركني أنام على صدره، وفي الصباح عندما استيقطت، وجدت نفسي ما زلت بحضن أخي وهو يضمني إلى صدره، خاص لمنتديات العنتيل قبلته ولبست ثيابي ونهضت لأحضر لزوجي فطوره، فقد كانت ليلة متعبة لي وله، وكما شاهدت في الأفلام ، بأن الزوجة تقوم بتحضير الفطور لزوجها بعد أول ليلة.

أتمنى أن تعجبكم القصة، وانتظروا البقية وكيف عرف أخواي الإثنان بأنهم متزوجين من نفس المرأة التي هي أختهم، وماذا كانت ردة فعلهم.


وحيدة في المنزل..الجزء الرابع

خاص لمنتديات العنتيل


استيقظت صباحا على حركة أخي عبد الرحمن وهو يضمني ويلصق ايره بطيزي مباشرة، ويقبل ظهري ورقبتي بحنان، وعندما سألته ماذا يفعل كانت إجابته بقبلة أخرى على ظهري ويد مدها ليضعها على صدري ويبدأ بعصره عصرات خفيفة، تركته يفعل ما يريد، فأنا بالنهاية أخته ومن واجبي إطاعة أخي الكبير، ثم نظر إلى الساعة المعلقة على الحائط وأخبرني أنه حان وقت خروجه من الغرفة، خاص لمنتديات العنتيل فالساعة أصبح الحادية عشر، وربما يأتي أحد أخوتنا فيفتضح أمرنا.

قام أخي وهو يمد إيره المتدلي أمامه، وأخذ ثيابه وخرج من غرفتي، وأنا بقيت ممددة على فراشي، لا يسترني إلا بضع شعيرات أحاطت بكسي، ثم بعد قليل ناداني أخي بأن آتي وأشاركه الشاي الذي تعودنا دائما في عائلتنا على شربه عند استيقاظنا، فلم ألبس إلا كيلوتي نفسه الذي خلعه لي أخي في الليلة السابقة، وخرجت إليه عارية الصدر، انصدم أخي من المنظر وطلب مني أن أرتدي كامل ثيابي خوفا من قدوم أحمد أو عبد السلام ويرونني بهذا المنظر، ولكني عدت لغرفتي وأخذت مفتاح البيت ووضعته في القفل، لكي لا يستطيع أحد فتح الباب من الخارج، وخرجت لأخي وأخبرته أنه لا يستطيع أحد الآن فتح الباب، ودعني سعيدة بمنظري، ولم يمانع أخي وبدأ بتقبيلي وضمي حين جلست بجانبه، وبدأت يده تفرك طيزي ويمدها من تحت الكيلوت، وأنا أضحك وأقول له أنه لا يشبع، وبدأت بتقبيله وشمه وهو يبادلني ما أفعل، ثم أخبرني أنه يجب أن نأخذ حذرنا جيدا أمام أخوتنا وأن نتصرف وكأنه لا يوجد شيء بيننا أبدا، وبدأ بإعطائي التحذيرات وماذا يجب أن أفعل، وبالطبع أنا أضحك بداخلي، فلم يبق لدي في هذا المنزل إلا أحمد وأصبح بعدها حرة بطريقة ثيابي والمكان الذي أمارس الجنس فيه.

في غمرة جلستنا وأخي يرضع لي صدري، رفع رأسه واقترح علي أن أجد طريقة لكي يستبدل هو وعبد السلام مكانيهما، وهكذا يستطيع هو البقاء معي في الغرفة دائما، خاص لمنتديات العنتيل وعبد السلام يذهب للنوم مع أحمد، فلم أرد عليه، فما أخطط له يتجاوز أفكاره وأفكار أي عاهرة ربما، فخطتي الآن هي أحمد.

سمعنا بعدها صوت مفاتيح تدخل في الباب فأسرعت لغرفتي وطلبت من عبد الرحمن أن يفتح الباب، و عندما فُتح الباب كان أخي عبد السلام هو من وراء الباب، وكنت أنا بغرفتي طبعا، وبدأت بارتداء ثيابي بسرعة قبل قدومه للغرفة، لكي لا يعرف ماذا حصل، فخطتي الشيطانية لم تنتهي بعد ولا أريد لأحد إيقافها.

وعندما تأخر عبد السلام بالدخول، خرجت إلى الصالة بعد ارتدائي ثيابي وأنا أتظاهر بالتثاؤب وكأنني استيقطت الآن من النوم وكان عبد السلام يشرب الشاي مع عبد الرحمن فقلت له صباح الخير ثم ذهبت إلى الحمام، وغسلت وجهي الذي ملأه عبد الرحمن تقبيلا في الصباح، و عدت لأشاركهم جلستهم، وكل واحد منهم يلقي لي بابتسامة يحاول أن يخفيها عن الآخر، وكل منهم يعتقد أنه الوحيد في حياتي، وبالطبع بادلت الإثنين الابتسامة، خاص لمنتديات العنتيل ثم استأذن عبد السلام للدخول إلى الغرفة وتبديل ثيابه، وذهبت معه، مشيرة لعبد الرحمن بالخفاء أن أغراضي ما تزال على السرير، لكي لا يشك أنني وعبد السلام لدينا سرنا الخاص، وفي الغرفة وعندما بقيت مع عبد السلام وحيدة، أغلقت الباب، وأول شيء فعلته هو القفز بحضنك ومعانقته وبدأت بتقبيله، وهو يحاول إبعادي ويقول لي يكفي جنون سيسمعنا عبد الرحمن، ثم أمسكته من إيره وعصرته حتى تألم، وأخبرته ألا ينام مرة ثانية خارج المنزل، وأن ينسى كل صديقاته، فأنا الزوجة الوحيدة له، فابتسم لي وأومأ بالموافقة، وطلب مني مغادرة الغرفة بسرعة حتى لا يشك عبد الرحمن بشيء، و عندما خرجت للصالة، خاص لمنتديات العنتيل جلست بجانب الرحمن ومسكت أيره أيضا وعصرته، وهو ينظر من وراء ظهري خوفا من ظهور أخونا فجاة.

كان يوما عاديا، دخلنا فيه نحن الثلاثة للمطبخ لكي نتساعد في صنع الغداء، وتسابق الإثنان على قرصي والبعبصة في طيزي أو مسك صدري أو تقبيلي إذا ما بقيت وحيدة مع أحدهما. فإذا خرج عبد الرحمن للحمام، جاء عبد السلام ومسك صدري وعصره ، وإذا ما ذهب عبد السلام ، أصبحت بحضن الرحمن يقبلني قبلات سريعة وقوية، وأنا أضحك على تصرفاتهما وأقول في نفسي سيأتي اليوم الذي يعرف فيه أخوتي الثلاثة الحقيقة.

انقضا شهر تقريبا وأنا على هذا الوضع، مرة في حضن عبد الرحمن أرضع له أيره، ومرة يكون عبد السلام في حضني وهو يلحس لي كسي، ولكن بالطبع كان لعبد السلام الحصة الأكبر، فهو من ينام معي في الغرفة، رغم إصرار عبد الرحمن علي لتبديله مع عبد السلام، ولكن هذا هو كل ما استطعت الحصول عليه حتى الآن، فلم يدخل إير أحدهما في طيزي ولا كسي، وكل ما في الأمر هو بعض المداعبة، وأصبح الجو أقل برودة، وبدأت الشمس تصبح أقوى وكان جلسات المساء على البلكون هي ما يجمعنا نحن الثلاثة، أو الأربعة في حال قدوم أحمد،

أحمد هو أحب أخوتي إلي، فهو أوسطهم، وكان يجمع بين احترام الكبير، ودلال الطفل، ولم يكن يمكث في البيت كثيرا، وفي الفترة الأخيرة أصبح يأتي فقط لاستبدال ثيابه وتنظيفها، أما وقته الباقي فكان يقضيه مع أصدقاءه كما يقول، فلم أستطع إيجاد الفرصة المناسبة لكي أوقع به ولم أختلي معه منذ بدأت علاقتي مع أخوتي ، خاص لمنتديات العنتيل وأحمد هو الوحيد من بيت أخوتي الذي يمارس الرياضة، وعضلاته تظهر من تحت ثيابه، وهو ما أصبح يثيرني أكثر وخاصة بعد أن بدأت شرمطتي مع أخوتي...باستثنائه.

قررت أن استغل حبه للرياضة في جلبه إلى سريري، وعندما قدم في إحدى المرات، أخبرته على استعجال هامسة، كي لا ينتبه أحد أخوتي أنني أريده في موضوع خاص بيني وبينه فوافق، وعندما كنا نجلس أنا وهو وعبد الرحمن على البلكون مساء، وكان عبد السلام ينام عند أصدقاءه، استاذن عبد الرحمن وذهب ليأخذ حماما سريعا، وهنا سألني أحمد ما طلبي، فأومأت رأسي متظاهرة بالخجل، وقلت له إنني أريد أن أساله عن أمر ولكنني خجلة منه، فقال لي أنني أخته ولا داعي للخجل، وبالطبع لم يكن لدي سؤال بهدف الإجابة، بل كان سؤالي بهدف إغراءه، فأخبرته أن يعلمني بعض التمارين الرياضية لكي أشد جسمي فأنا أشعر به أنه ترهل لكثرة الجلوس في المنزل، وبالطبع هذا كله كذب، فجسمي مشدود وكأني عارضة أزياء، فضحك أحمد، و قال لي أن أمارس الركض في الحديقة المجاورة، ولكنني بالطبع أكملت خطتي وقلت له لا أحب أن أركض وحدي، فقال أنني أستطيع مشاركته الركض، فطلبت منه عدم إخبار عبد السلام أو عبد الرحمن، وإبقاء الأمر سرا، ولم يسألني لماذا، فقط أومأ برأسه موافقا على استعجال، بسبب قدوم عبد الرحمن.

في المساء بقيت مع عبد الرحمن وحيدة مرة أخرى، فعبد السلام عند أصدقاءه وأحمد كعادته ذهب أيضا، فمارست معه كل ما أشتهي، وكنت في هذه المرحلة قد وصلت لمرحلة الخبرة في مص ولحس القضيب، فكان جسم عبد الرحمن ينتفض كله عندما أبدا بمص قضيبه، خاص لمنتديات العنتيل وبالطبع بعد أن شاهدت عدة أفلام جنسية كانت السبب في خبرتي ومعرفتي، فأصبح أيضا أضع صدري على أيره و يبدأ هو بنيكي من صدري حتى ينتفض جسمه ويبدأ ماءه يسيل على صدري.

في اليوم التالي، كنت وحيدة في المنزل عند الظهيرة، فجاء أحمد فجاة، وفرحت أنني سأبقى معه لوحدي أخيرا، ولكنه استعجلني وقال لي أن ألبس ثيابي إن أردت مشاركته الرياضة، فتذكرت سؤالي البارحة، وأخبرته أنني اليوم تعبة ولا أستطيع، وطلبت تأجيلها للغد على أمل أن نبقى وحيدين في المنزل، بالطبع وافق، لكن موافقته كان متعلقة بي أنا، وقرر هو أن ينزل لوحده لممارسة الرياضة، ولكني بعد أن انقطع الأمل، طلبت منه الانتظار، وارتديت بنطالي وذهب لأركض معه في الحديقة المجاورة، وطوال مدة ركضنا لم أستطع التكلم معه كثيرا، فهو يركض بدون توقف، وأنا اضطر لمجاريته فلا يبق لي قدرة على التنفس فما بالكم في الكلام.

وبعد أن وصلت لأقصى درجات التحمل، خاص لمنتديات العنتيل توقفت وجلست على كرسي في الحديقة وأنا أحاول أن أسحب بعض الهواء، وجلس أخي بجانبي وهو يركض ويقول لي أن من تريد جسما رياضيا عليها أن تتعب وتعاني، ثم ذهب لجلب بعض الماء وبقيت جالسة على الكرسي أنتظره، ولكنه حين عاد لم يكن وحيدا، فقد كانت هناك فتاة جميلة تمشي معه وهي تتغنج وتتدلع في مشيتها معه، وكان يبدو عليها الخبرة والشرمطة، بعدها شاهدتها تخرج هاتفها المحمول وتبدأ تسجل ما يبدو أن رقم أحمد ثم افترقا واتجه أحمد صوبي.

حين عاد أحمد ومعه الماء نظره له نظرة خبث وابتسامة تخبره بأنني رأيته مع تلك الفتاة، فابتسم لي وسألني عن سبب هذه النظرات، فقلت له، يبدو أنك لن تنام الليلة في البيت أيضا، فسالني مستغربا وأين يجب أن أنام، فأشرت برأسي تجاه الفتاة التي كانت تمشي مبتعدة وهي تتلفت خلفها لتلقي بنظرات الهياج على أحمد، فضحك أحمد وقالي لي: يخرب بيتك ما أطول لسانك، وأخبرني أنه واعدها للذهاب إلى السينما، وبالطبع كانت هذه فرصتي، فبقيت أصر عليه وأجادله إلى أن وافق على الذهاب معهم، ووعدته بأنني سأشاهد الفيلم فقط وأعود للمنزل وأتركهم.

عدنا من الرياضة وأخذت حماما سريعا وبدأت بتجهيز نفسي للذهاب مع أحمد وصديقته الجديدة للسينما، و بعدها دخل أحمد ليستحم بينما بدأت بارتداء ثيابي وحين دخلت الغرفة كان عبد السلام يجلس على الطاولة يقرأ ولما شاهدني سالني بسرعة وبصوت خافت عن من هو في المنزل، فأخبرته أن أحمد يستحم ولا يوجد أحد غيره، فهجم عليه وبدأ بتقبيلي وعض صدري من فوق ثيابي، وأنا أخبره أن يتوقف لأن أحمد قد يخرج ولكنه طمأنني بحجة أن لباب الحمام صوت صرير اذا ما تم فتحه، فتركته يفرغ شهوته فيني، وساعدته بتدليك أيره ومصه له، وكانت شهوتي وصلت أقصى حدودها و بدأ يسيل ماء من كسي على فخذي، ولكن بدأ عبد السلام بالانتفاض وبدأ يقذف حممه على ثيابي، ثم رفع بنطاله وتركني وأنا بقمة الهياج، وعاد هو للجلوس أمام الطاولة، خاص لمنتديات العنتيل اما أنا فلشدة هياجي اسندت رأسي على باب الخزانة وبدأت أفرك شفرات كسي علني أحظى ببعض المتعة التي لم أصلها بسبب استعجال أخي، وبدأ عبد السلام بالضحك على منظري وهو يهمس لي: شرموطة شيلي إيدك من كسك ما بتشبعي إنتي، ولكني لم أكترث له، وبقيت أفرك في كسي وصدري إلى أن سمعت صوت باب الحمام يفتح، فتوقفت وبدأت أرتدي ثيابي على استعجال، وأنا أعض على شفتاي لقمة الهياج الذي وصلته، ولكنني مضطرة للحاق بموعدنا في السينما، وبعد ان انتهيت، خرجت من غرفتي ولكن قبل خروجي همست لعبد السلام أنه محروم من كسي لمدة يومين بسبب تركي مهتاجة بدون إطفاء ناري وجلب شهوتي.

غادرنا أنا وأحمد المنزل واخذنا سيارة أجرة في الطريق، وما زلت أحسن بماء كسي يندفق وكأنه يطالبني بمزيد من اللعب والدلال، ولما رآني أخي أغمض عيناي وكأني أتالم، سالني عن حالي، فأخبرته لا شيء، مجرد برد أشعر به بسبب الحمام، فوضع حول كتفي، وكان هذا ما ينقصني وأنا في وضعي هذا، فازداد هياجي هياجا، وازداد كسي من اشتعاله.

عندما وصلنا السينما أخيرا، أخبرت أحمد بأن يعرفني لصديقته بأنني بنت عمه ولست أخته، وعندما سألني عن السبب قلت له أن يقول هذا و فقط، و بالفعل عندما وصلنا وتفاجات الفتاة بوجودي، خاص لمنتديات العنتيل أخبرها أحمد أن اسمي ديمة وانا ابنة عمه، وعرفني عليها و كان اسمها نور وهي تعمل في محل ألبسة.

دخلنا إلى السينما مباشرة، وكان الفيلم رومانسيا، وجلست نور بيننا أنا وأحمد، وعندما انطفأت الأنوار وبدأ الفيلم، كانت اللقطة الأولى هي لفتاة تقبل شابا في المصعد، وبدأ الجمهور بالسينما بالتصفير وكأنهم محرومون من هذه الأمور، بينما كان الأمر عاديا بالنسبة لي، ولكن في وضعي الحالي كنت انتظر ما هو أقل من قبلة لكي تطفأ شهوتي.

مرت نصف ساعة من الفيلم، وبعدها بدأت ألمح نور وأحمد ممسكين بأيدي بعض، فقلت لنفسي يبدو أنها فتاة خبيرة وأوقعت أحمد بشباكها خلال نص ساعة، وبعدها اسندت رأسها على كتف أحمد وأحاطها هو بيدها، ونظرت إلى أحمد فوجدته ينظر لي، فغمزت له وابتسمت فرد لي بابتسامة وعاد لمشاهدة الفيلم.

وأثناء مشاهدتي للفيلم، شعرت بيد توضع بجانب يدي على مسند الكرسي، فتركتها وقلت من حق من بجانبي أن يضع يده أيضا، ولكني أبعدتها قليلا لكي يتسنى لذلك الشخص المجهول أن يضع يده، ولكن بعد قليل شعرت بساعده يلامس ساعدي، فنظرت وكانا رجلا يبلغ من العمر حوالي الأربعون عاما، ولكنه كان وسيما، وزادت بقع الشيب على أطراف رأسه من جماله، ولكني لم أرد بأي حركة، بل بقيت جامدة في مكاني، وما إن نظرت لأحمد ونور ورأيتها تلقي برأسها على كتف أحمد وهو يضمها بشكل أقوى، حتى ازداد هياجي مرة أخرى، وليزيد الطين بله، وضع الرجل الغريب يده على يدي مستغلا الظلام الدامس داخل السينما وبأن أحد لن يراه، ولكن خفت أن يراني أحمد، فأبعدت يدي من جانبه.

وما هي إلا لحظات ولحقني الرجل بيده، ولكنه كان وقحا جدا، فامسك يدي وأعادها إلى المسند، فنظرت إليه وكان يبتسم، فلم أبادله الابتسامة، ولكني أبقيت يدي على مسند الكرسي، وبعد قليل وضعه يده كاملة بيدي، حاولت سحبها بهدوء، ولكني لم أستطع لأن كان يده كانت تشد على يدي بقوة، وبعدها اقترب مني وقال لي بهدوء وبصوت رخيم هامسا ، لا تخافي.

لا تخافي؟ ضحكت في نفسي، وقلت في نفسي ولماذا أخاف، أستطيع بصوت واحد أن أجعل حرس السينما يلقون به خارجا، ولكني كنت في حينها بحالة هياج فتركت يدي بيده وكنت محتاجة للمسة رجل وخاصة بعد أن فعل عبد السلام ما فعله بي وتركني بدون أن يريحني كما أرحته، لكم كرهت الأنانية دائما.

بعد قليل هدأت قبضته وأرخى من شدة يده، ثم بدأ يداعب أصابعي بأصابعه، خاص لمنتديات العنتيل فبدأ كسي يرد عليه بان بلل نفسه وبدأ المال يسيل منه، فأغمضت عيني وعضضت على شفتاي، فرأى الرجل الغريب منظري، فعلم أنني بدأت أتهيج، فأنزل يده على فخذي و تركها ساكنة بدون أن يحركها لثواني، ثم بدها بمسح فخذي بيده، وعندها سلمته نفسي وأملت بظهري ناحية نور التي كانت جالسة بجانبي كي أخفي عنها ما يفعله هذا الرجل الغريب، وعندما اطمئن الرجل أنني لن أعترض وبالعكس أنا أقوم بحماية ما يفعله بيه، صار يعصر فخذي اليمين بيده، بحركات متسارعة ما جعلني أضع يدي فوق يده، وأربت عليها كي يقلل من الحركة لكيلا يشعر بنا أحد، وبحركة خاطفة أبعد يده من فخذي وأدخلها من وراء ظهري وبدأ يمسح على أسفل ظهري، فما كان مني إلا أن ملت إلى الأمام قليلا وأنا موقنة بأنه لن يستطيع فعل شيء أكثر من الذي يفعله، فنحن في مكان عام، وأنا ألبس بنطال وكنزة فلما لا أتركه يطفئ شهوتي قليلا، فنسيت الفيلم ونسيت القصة ونسيت أخي وصديقته الجديدة، وغبت في يد الرجل وهي تلعب بأسفل ظهري، ثم حاول إدخال يده من تحت البنطال، فلم أمنعه كوني أعرف أنه البنطال مشدود على خصري ولن يستطيع إدخال يده، وبالفعل أبعد يده وعاد للتحسس من فوق ثيابي، ثم أنزل يده إلى طيزي وبدأ بقرصها وأنا مستمتعة، فأدعيت أنني أعدل نفسي ورفعت نفسي قليلا وعدت خاص لمنتديات العنتيل لأجلس لأجد نفسي جالسة على يده.

بقيت جالسة على يده عدة دقائق بدون حركة مني أو منه، ثم عندما بدأ بتحريك أصابعه من تحتي وشعرت بضغط أصابعه على طيزي، بدأت أتحرك فوق يده بشكل خفيف كي لا يحس علينا أحد، ولكن عندما أرجعت ظهري إلى الخلف، قرصني من طيزي بيده وعندما نظرت إليه أشار إلي بأن أعود وأميل ظهري للأمام كما كنت أفعل، وبعد أن نفذت طلبه بقليل، أمسك بيدي اليمين، و سحبها بشكل هادئ ووضعها على قضيبه، وبالطبع لم أمتنع باعتبار أن السينما ظلام والكل مشغول بالفيلم، وأخي وصديقته مشغولين بنفسيهما وخاصة أني رأيتهما يتبادلان قبلة خاطفة أثناء الفيلم.
لم أدعك قضيبه ولم أحرك يدي فوقه، فقط بقيت ممسكة به وأعصره من فوق بنطاله، ثم عاد لتحريك أصابعه أسفل طيزي، وأنا عدت لحركتي الخفيفة فوقه، أو هذا ما كنت أعتقده، حيث أنني لم أحس إلا و نور صديقة أخي الجديدة تقترب مني وتقرصني من كتفي بأسلوب خفي وهمست لي قائلة شوي شوي ليشوفك ابن عمك وهي تقصد أخي الذي تعتقده ابن عمي، هنا كانت بدل الصدمة صدمتين، الأولى أن نور الفتاة التي لم أعرفها إلا قبل الفيلم بخمس دقائق قد رأتني ما أفعل، والثانية أنها حذرتني وكأنها تحاول حمايتي.

ولأن الحذر واجب، فقمت بسحب يدي من قضيب ذالك الرجل، وأمسكت يده الموضوعة تحت طيزي وسحبتها بعنف كيف يزيلها، خاص لمنتديات العنتيل وعدت لجلستي الطبيعية وأنا أفكر بالذي سوف يحصل إن تحدثت نور وأخبرت أخي أحمد بالذي رأته.

ثم عاد الرجل في محاولة لمسي فقرصت يده ونظرت إليه نظرة غضب ليعلم أنني جادة وأنني لن أسمح له بالاقتراب مرة أخرى، ولشدة خوفي نسيت هيجاني وشهوتي، وكاد أن يغمى علي من شدة الرعب الذي أصابني، فأنا لا أريد لأحمد أن يعلم ماذا أفعل، على الأقل حتى أتمكن منه وأضمه إلى زوجاي الآخران، وأقصد عبد الرحمن وعبد السلام.

قبل أن ينتهي الفيلم بقليل، مال الرجل الغريب تجاهي، خاص لمنتديات العنتيل وألقى بورقة صغيرة في حضني وهمس لي بأن أتصل به متى أردت، ثم غادر مكانه.

لم أمسك الورقة لشدة غضبي مما حدث والتهور الذي وضعت نفسي به، وجعلت من نفسي عاهرة أمام تلك الفتاة، فقمت بإبعاد الورقة عن فخذي لتسقط على الأرض أمامي، وحين انتهاء الفيلم و وقفنا لنهم بالخروج، مالت نور تجاه الأرض وأمسكت بالورقة التي أعطاني إياها ذلك الرجل، وابتسمت في وجهي، فلم أرد عليها.
وبعد أن خرجنا من قاعة السينما ووصلنا إلى الردهة الكبيرة، استأذننا أخي ليذهب إلى الحمامات، وبقيت أنا ونور لوحدنا، فسالتها مباشرة وبدون أي تردد لأنني أعلم أنها رأت كل شيء فلا فائدة من الانكار أمامها والادعاء بأن شي لم يحدث، سالتها لماذا أخذت الورقة، فقالت لي هل تعرفين الرجل؟ فأجبتها بالنفي، فقالت إذن هي الطريقة الوحيدة لتصلي إليه لاحقا، واعتذرت مني إن كانت أزعجتني بقرصتها وتنبييها وأخبرتني أنها كانت تشاهد منذ البداية ما يحدث ورأتني أمسك بقضيب الرجل وأجلس على يده، ولكنها عندها شعرت خاص لمنتديات العنتيل بأن حركتي قد ازدادت وكادت أن تصبح ملفتة للأنظار، نبهتني كي لا ينفضح أمري، وفاجأتني عندما أخبرتني أن ابن عمي "أي أحمد أخي" كان يلعب بصدرها أثناء الفيلم، وأنني يجب أن أتعلم كيف أخفي ما أفعله كي لا ينفضح أمري، ثم قالت لي أنها لن تخبر أحمد بما حدث، لأنها فتاة أيضا وتعرف هذا الشعور، ثم عاد أحمد، ونفذت ما كنت وعدته به، وتركته لوحده مع نور بعد أن اطمأنيت أنها لن تتحدث له بما حدث، وعدت إلى المنزل.

تابعوا القصة في الجزء القادم لتعرفوا ماذا حدث مع ديمة ونور وأحمد والرجل الجديد.

ملاحظة: أنا أتجنب وصف العلاقة الجنسية قدر الإمكان، وأحاول الإبتعاد عما أعتدتم قراءته في القصص الأخرى، ربما لأنها قصة متخيلة، وأحاول التركيز على وصف الأحداث وتسلسلها، وأترك لكم تخيل الأمور الجنسية والغوص فيها بأفكاركم.

كما وأعتذر منكم إن رأيتم تكرارا أو ركاكة في الأسلوب، فأنا أكتب ما يخطر على بالي مباشرة، ولا أملك الكثير من الوقت لكي أقوم بتنقيح القصة والتأكد من جودتها.


وحيدة في المنزل..الجزء الخامس

كانت الساعة العاشرة مساء عندما عدت إلى المنزل، وكان بانتظاري عبد السلام وعبد الرحمن ويجلسون في الصالة كعادتهم، سلمت عليهم ودخلت إلى غرفتي، لكي أعيد التفكير فيما حصل اليوم في السينما والحدود البعيدة التي وصلت لها من سماحي لرجل غريب لا أعرفه بأن يلهو بجسدي.

قاطع تفكيري أخي عبد السلام وهو يدق على الباب ثم يدخل بعد أن يغلقه خلفه، ويتجه صوبا ناحيتي ويجلس بجانبي ويحيط بيده على خصري ويبدأ بتقبيلي من كتفي ثم عنقي فرأسي و ينزل إلى خدي ويميل بعدها برأسه ويصل ناحية فمي ويبدأ بتقبيلي، بينما لم أبدي أي تجاوب ثم نظرت لحالتي ولأي درجة وصلت، فها هو أخي بدأ يقبلني لوحده بدون أن يمهد للموضوع وكأنني سلعة رخيصة ثم انفجرت به بعد أن أمسك بصدري وبدأ بعصره، وتنفخت بوجهه بعصبية، ثم أشرت له للباب طالبة منه الخروج، ولكنه بقي مكانه بعد أن أزاح يده من صدري، وسالني عن حالي، وحينها لم أستطع منع نفسي من البكاء فحاول أخي تهدئتي واعتذر مني وهو يظن أنه السبب في بكائي وحاول أن يحضنني إلى صدره كأي أخ يهتم بأخته، ولكن هذا الشعور قد مات عندي منذ داعبت قضيبه وسمحت له بالنيل من جسدي، فرفعت نفسي عنه، وتوجهت إلى الطاولة الموضوعة في الغرفة وجلست عندها وطلب منه المغادرة وتركي وحيدة، وعندما خرج توجهت مباشرة إلى سريري بعد أن أطفأت النور، وتمددت وأنا ما زلت أبكي، حتى أنني نسيت أن استبدل ثيابي وبقيت ممدة بثيابي نفسها التي ذهبت بها إلى السينما، ولكنني لم أقم بالطبع، وبقيت أفكر وأفكر وأفكر، إلى استغرقت بالنوم مبكرة على غير عادتي.

استيقظت في اليوم التالي مبكرة وقبل استيقاظ الجميع، ربما لأنني نمت باكرا، فاستبدلت ثيابي وارتديت ثيابي المنزلية التي لم أرتديها في الليلة الماضية، وخرجت إلى المطبخ لأصنع لنفسي كوبا كبيرا من القهوة علها تخفف وجع رأس ألمّ بي، ثم توجهت إلى البلكون لأشعر بنسمة باردة تخترق عظامي فتنعشني، وجلست أفكر وأنا أرفع قدماي إلى الأعلى واضعة إياها على حافة البلكون، بدأت أبحث عن حل للخروج مما أنا فيه ومن وضع لا أحسد عليه، أريد أن أعود كما كنت، أخت صغيرة وليس فتاة لا يراها أخوتها إلا عاهرة تمص لهم قضيبهم وتمتعهم اذا ما اختلوا بها.

ثم تذكرت ما حدث لي البارحة في السينما وكيف مد الرجل يده أسفل جسدي وكيف ساعدته ورفعت نفسي وسمحت له بمسك طيزي، ثم ابتسمت بعد أن تخيلت لو أنني جلست بقوة لربما تكسرت أصابعه، ثم بدأت أضحك لوحدي بهدوء بعد خيال راودني وهو لو أنني تبولت على يده، وربما كان شيطانا أحمرا كبيرا يختبأ خلف هذه الضحكة، فبدأت تراودني شهوة صباحية جديدة استفتح بها يومي، ونسيت كل ما كنت أفكر به منذ قليل وعن أنني تحولت لعاهرة، بل على العكس بدأت أنظر للموضوع بإيجابية أكثر، فهم أخوتي أمام الغريب و سيبقون أخوتي اذا ما احتجت لهم ولحمايتهم أو لعونهم، ولن يستطيعوا القول بأنني عاهرة، فأنا عاهرة لهم فقط ولا أحد يعلم بعهري غيرهم، فلم لا أستمتع بلحظاتي وأترك للزمان أن يصلح من ورائي، ثم ذهب بتفكيري أكثر، وتخيلت نفسي أقبل ذلك الرجل في صالة السينما، وتخيلت نفسي في حضنه ومن ثم تخيلت نفسي بحضن أخواي، فلم أشعر بنفسي إلا وأنا أضع يدي على كسي وأبدأ بفركه، ثم جاءت لحظة الهياج الكبرى فلم أستطع التحمل ودخلت توا إلى غرفتي أبحث عن عبد السلام وأجده مكان ما تركته على فراشه ممدا، فاستلقيت فوقه مباشرة وبدأت بتقبيله وهو نائم ليستيقظ على جسم أخته راكبة فوقه وهي تقبله بشغف، ويحاول إبعادي براحة يده وهو ما يزال متثاقل من نومه، فقمت عنه وركعت بجانب إيره وبدأت بعصره من فوق ثيابه ثم أدخلت يدي وأخرجته، وبدأت بلحسه ومصه وشمه، إلى أن شعرت أنه أصبح كحجرة في يدي، فأدخلته في فمي كله، وبدأت بفرك بيضاته، فلم يجد أخي مناصا من الاستيقاظ فوضع يده على رأسي ودفع برأسي أكثر باتجاه قضيبه، ولكن لم يبق شيئا أدخله، فهاي هي شفاهي ترتطم ببيضاته، ثم بدأ هو بخلع بنطالي فلم أمانع، وأجلسني عارية فوق فمه وبدأ بلحس كسي وأنا أرضع له إيره، إلى أن جاء ظهري فوق فمه، فتوقف عن لحس كسي، ولكني طالبت بالمزيد فبدأت أحك بكسي على فمه وأنا أضع إيره في فمي، ثم عاد للحس كسي بعد قليل، ولكنه عاد وقلبني وخلع لي كنزتي وسوتياني فبقيت عارية أمامه فأجلسني على إيره ،وبدأت أحكه بكسي إلى أن جاءت شهوتي مرة أخرى وبدأ ماء كسي يسيل على قضيبه فبيضاته، فبدأت ألحس وأرضع ما نزل على إيره، إلى أن جاءت شهوته في فمي، فابتلعتها كاملة واتجهت ناحية وجهه وقبلته قبلة سريعة و قلت له صباح الخير وابتسمت، ولبست ثيابي وغادرت وتركته ممدا مع قضيب عاد للنوم بعد مفاجأة صباحية، وأخي ينظر ناحيتي باستغراب.

عدت إلى البلكون فوجدت قهوتي قد بردت، ولكنني لم أهتم، فقد تناولت ما هو أطيب منها بكثير، وشربتها كما هي ، فاختلطت طعمتها بطعم ظهر أخي الباقي في فمي، فشكلا مزيجا رائعا. ثم سمعت صوت باب غرفتي يغلق وأخي يتجه نحو الحمام ثم يأتي بعدها ويجلس بجانبي وهو ينتظر إجابة لسؤال لم يقله، ولكنه يعلم أنني أعرف سؤاله، فابتسمت واقتربت بوجهي ناحية وجهه، وهمست له: أنا قررت، وسكت بعدها، فسألني ماذا قررتي، فقلت له: سأصبح شرموطة. ثم رفع حاجبيه مندهشا، وسالني: قصدك شرموطة بس معي ما ؟ ولكنني قلت له بسرعة: لا شرموطة مع الكل، ثم ضحكت وتركته هو يضيع في أفكاره، وربما كان يعتقد أنه هو من جعلني هكذا وأنه يتحمل ذنب ما وصلت إليه.

نعم قررت أن أصبح شرموطة، ولن أدع شابا يضيع من يدي مرة أخرى، وعاهدت نفسي أنني خلال شهر يجب أن أكون إمرأة كاملة بلا غشاء أبله رفيع ينتظره زوجي المستقبلي ليتأكد من أنني طاهرة عفيفة، فها أنا قد أكلت قضيبا صباحيا وابتلعت حمم قذفها أخي من أمي وأبي في فمي، وما زلت أملك هذا الغشاء، فهل هناك أكثر عهرا من أنثى تمارس الجنس مع أخوها؟ قراري نهائي ولن أتنازل عنه، وسأجد المبرر لنفسي اذا ما أحسست بالضعف والخوف، سأتلذذ بحياتي بطولها وعرضها، ولن أمنع نفسي عن أي متعة أستطيع نيلها.

ذهب إلى غرفتي، ثم لحقني عبد السلام وأغلق الباب وراءه، وقال لي بصوت خفيف ولكنه حازم: جنيتي إنتي؟ شو هاي تصيري شرموطة؟ فسألته عن رأيه بي بعد أن أيقظته صباحا على جنس فموي نال من أيره، فلم يرد علي، فأكملت حديثي، لا تخف، لن أكون شرموطة كما تفكر، وسأكون حذرة في تصرفاتي، فرفع يديه لأعلى، ثم خبط بها على جانبيه، وهو يقول: **** يسترنا مع أفعالك، وغادر الغرفة.

بعدها جلست للتفكير والتخطيط لأمرين مهمين يجب أن أقوم بهما، الأول أن أتخلص من حجابي نهائيا، فكما أخبرتكم في البداية عن أنني *****، والثاني هو أن أصل لنور صديقة أخي أحمد لكي آخذ منها رقم ذلك الرجل، فهي من أخذته بعد أن ألقيته على الأرض.

بعدها سمعت صوت عبد الرحمن يخرج من غرفته ويتحدث مع عبد السلام، فقلت لنفسي أن عبد الرحمن هو فرصتي في مساعدتي بخلع حجابي وإذا ما أقنعته بفكرتي، سيهون الأمر كثيرا، كما قمت بالاتصال بأخي أحمد وتحججت بسؤاله متى سيأتي إلى المنزل، ثم سالته عن نور و عن رأيها فيني، فأخبرني أنها قالت له أنها أحبتني وأنها تتمنى رؤيتي مرة أخرى، فقلت له ما رأيك أن نلتقي مساء، فوافق واتفقنا أن نلتقي في أحد المطاعم القريبة لتناول العشاء سوية، ثم أقفلت باب غرفتي على نفسي، وخلعت كل ثيابي، وبدأت بالتقاط الصور لنفسي وبأوضاع تشابه الأوضاع التي كنت أراها على الانترنت، ثم ارتديت ثيابي وخرجت لأجلس مع عبد الرحمن و عبد السلام.
جلسنا جميعا في البلكون، حيث كانت الشمس حادة فكان الجو أشبه بالصيفي منه بالربيعي، ثم نظرت لعبد الرحمن وغمزته على خفية من أخي عبد السلام، فلم يفهمني، ولكني عندما أمسكت هاتفي وأرسلت له بعضا من الصور التي قمت بتصويرها لنفسي منذ قليل، فهم علي، وأمسك هاتفه وشعرت بعينيه تكادان تقفزان من مكانهما، ثم أرسل لي رسالة ما هذا الجمال والصدر الرائع، فأرسلت له ضحكة. وبدأ بإرسال الرسائل لي وأخي عبد السلام أمسك موبايله أيضا وهو لا يعلم بأنني أتحدث وعبد الرحمن في أمور من حقه هو أيضا، فقمت بإرسال نفس الصور إلى عبد السلام، فرد علي بقلب احمر ثم رمز الذرة، كإشارة لأيره، فأرسلت له وجها يمد لسانه كإشارة للحس قضيبه، وبدأ أخواي الإثنان يرسلان لي رسائل جنسية وكل منهما يعتقد أنه الوحيد الذي يتملكني، وبالطبع كنت أرسل لهم بقية الصور التي التقطتها، ويردان علي بكلام أشعل ما بين فخذاي.

عند الظهيرة ذهب عبد السلام لرؤية أصدقائه، ووقفت أنا وعبد الرحمن عل البلكون لنتأكد من ذهابه وركوبه في تكسي أوقفه من الشارع، وعندما تأكدنا من مغادرته دخلنا بسرعة إلى الصالة وغرقنا في قبلة طويلة وبدأ أخي يدعك طيزي من فوق ثيابي ثم بدأ ينزل لي بنطالي وأبقاني عارية من القسم السفلي، ولكني تركته وذهبت ووضعت المفتاح في باب المنزل لكي لا يستطيع أحد استعمال مفتاحه والدخول علينا، وعدت إلى عبد الرحمن لأجده يضحك ويخبرني أنه أردافي كانت تهتز وأنا أركض تجاه الباب، فعانقته ورفعت نفسي ولففت قدماي حول خصره كعاهرة خبيرة ملمة بما تفعله ومددت له لساني ليبدأ بمصه، ثم أخذني إلى غرفته وأكمل خلع ثيابي وأبقاني عارية لا يستر جسمي شيء، وبدأ هو بخلع ثيابه وعندما انتهى قفزت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، وهو يمسح على ظهري ويمسك شعري بيده الأخرى لكي يستطيع مشاهدة لسان أخته وهي تلحس قضيبه.

لم ينتظر أخي كثيرا فقد اهتاج بشدة بعد أن مصصت له أيره، فألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بدعك إيره على كسي، ليخرج كل تأوهاتي، وأطلقتها بحرية وبصوت عالي كوني أعلم أن لا أحد في المنزل غيرنا، ما زاد من هياج أخي وهو يسمع صوت أخته، فبدأ برضاعة صدري بعنف، ثم رفع قدمي حتى أوصلها لرقبتي فبان له كسي الوردي الذي لم يذق طعم إير بداخله، وطيزي البيضاء المشدودة، فبدأ بممارسة طقوس اللحس وصار لسانه داخل كسي مرة وعلى فتحة طيزي مرة، وأنا أصرخ من الهياج وأطالب بالمزيد إلى أن جاءت شهوتي فأمسكت رأس أخي وألصقته بكسي لكي يشرب كل ما يخرج منه، فمد أخي لسانه لاستقبال العسل المتدفق من كس أخته، وشربه كله ولحس ما بقي وعلق على كسي وسال على طيزي، ثم أفلت قدماي وأبقاني ممدة على ظهري، وتقدم بإيره تجاه صدري ووضعها بين ثدياي وطلب مني عصرها على أيره، وبدأ ينيكني من صدري، وأنا أنزل رأسي تجاه صدري وأمد لساني للحس قضيبه اذا ما وصل إلى فوق، ثم تقدم أخي أكثر ووضع قضيبه داخل فمي، وبدأ ينيكني من فمي وكأنه ينيك بكسي، وهو يجلس على صدري، وما هي لحظات حتى تدفق ماءه في فمي، فلم يخرج قضيبه وأبقاه داخل فمي وأنا ألحس بلساني قضيبه داخل فمي، وبلعت كل ظهره، وبعد أن هدأ تمدد فوقي ووضع رأسه على كتفي، تركته قليلا حتى يرتاح من الجهد الذي قام به، ثم بدأت بالحديث معه حول حجابي.

سالته عن رأيه اذا ما قمت بخلع ال****، وفاجأني جوابه الذي لم أتوقعه، فقال لي بالعكس أتمنى أن تخلعيه مباشرة ولا تعودي إليه، وتكوني حرة في لباسك وحركاتك، فأنا أحبك أن تكوني جميلة، وكنت سعيدة بجواب أخي، فكنت قد حضرت نفسي لنقاش طويل في محاولة إقناعه، ولكنه يبدو أن كان مقتنع ولم يحتج لأي جهد، و طلبت منه مساعدتي في إقناع والدينا، فوافق وقال أنه سيفعل ما أطلبه ما دمت أمتعه، فوعدته بأن أبقى أخته الصغيرة العاهرة التي لا تستطيع العيش بدونه.

قمنا بعدها، وتوجهنا إلى الحمام، ولأن الحمام كان صغيرا جدا، فكنا ملتصقين ببعض، وعدنا للتقبيل ورضع لي صدري ولكنني لم أستطع النزول لقضيبه للحسه بسبب ضيق المكان، واكتفى أخي بأن دعكت له إيره بيدي حتى سال ماؤه على أصابعي، فلحستهم وقبلته وأكملنا حمامنا على عجل خوفا من قدوم أحدهم، وخرجنا ونحن نتوعد أنفسنا بممارسة أخرى.

وانتظروني في الجزء القادم كي أخبركم ماذا حدث عندما اجتمعت مع نور واحمد، وماذا حصل مع ذلك الرجل الغريب.







وحيدة في المنزل... الجزء السادس



خاص لمنتديات العنتيل


كنا جالسين في الصالة أنا و عبد الرحمن بعد أن خارت قواه بسبب هيجاني و قذفه لمرتين خلال أقل من ساعة، وجلس على الكرسي وأرخى رأسه للوراء، عندما عاد أحمد إلى المنزل ليأخذني لنلتقي نور صديقته الجديدة كما اتفقنا، وقال لي أنه كان قريبا من المنزل فقدم لاصطحابي معه.

خرجت أنا وأحمد بعد أن همست لأخي عبد الرحمن في أذنه أن لا ينسى قصة حجابي وإقناع والدينا بخلعي له، فأومأ لي بالموافقة، مسكين حتى الكلام لم يعد قادرا عليه مما فعلته به، وأثناء مشينا أنا وأحمد في الشارع، سألته إن كان أخبر نور أنني أخته، فقال أن نور ما زالت تعتقد أنني ابنه عمه، خاص لمنتديات العنتيل ولكنه يرغب بإخبارها الحقيقة، وبالطبع رفضت، وقلت له أن يبقي الأمر سرا لوقت آخر.

وقبل وصولنا للمطعم الذي سنلتقي فيه نور، أخبرته ضاحكة أنني سوف أثير غيرة نور عليه، و سأحاول التحرش به، فضحك وأخبرني بأنني مجنونة، وأن علاقته مع نور لا تتعدى الصداقة، وعند وصولنا وجدنا نور بانتظارنا فبادرت بتقبيلها كعادتنا نحن الفتيات اذا ما التقينا، نقبل بعضنا حتى وإن لم يكن هناك صداقة سابقة بيننا، ثم جلست بجانبها وجلس أحمد في الجهة المقابلة أمام نور مباشرة.

طلبنا الطعام، و فتحنا أحاديث طويلة، وبعد ان انتهينا، طلبت نور من أحمد أن يطلب لها أركيلة، وسالتني إن كنت سأشاركها وطبعا أجبت بالنفي، فأنا أكره الأركيلة، وبعدها قام أحمد إلى الحمام وتركني وحيدة مع نور، التي كان أشجع مني وسألتني عن نفس الأمر الذي كان ببالي، سالتني إن كنت هدأت وأرغب بالحصول على رقم ذلك الرجل الذي ألقى برقمه في السينما ولم أخذه، فتصنعت الرفض مع ابتسامة خبيثة، ولكنها كانت تعرف الجواب الحقيقي، فأخرجت الورقة من حقيبتها، ووضعتها أمامي، وشعرت وكأنها تحاول إذلالي بهذه الحركة، فلم آخذ الرقم وتركته على الطاولة أمامي.
ثم قالت لي نور أنها ارتاحت لي، وأنها ترغب بأن نكون أصدقاء مقربين، خاص لمنتديات العنتيل وأنها شعرت بأننا نشبه بعض في كثير من الصفات وهي ترغب بصديقة تشاركها أسرارها، وبالطبع تشجعت أنا أيضا لهذا الأمر، فليس عندي صديقة أشاركها أسراري وخاصة الجنسية منها، وتبادلنا الأرقام بسرعة قبل قدوم أحمد، واتفقنا على عدم إخبار أحمد بأي شي أو أننا حتى تبادلنا الأرقام، بعدها تشجعت أكثر وأخذت الرقم وأطلقت ضحكة صغيرة.

عاد أحمد من الحمام وجلس معنا قليلا، ثم استأذنت أنا بالمغادرة كي لا أتاخر، وخاصة أنني وصلت لغايتي وأكثر، فالرقم أصبح معي، وكذلك أصبح لدي صديقة أشاركها حياتي وما أفكر به، ولا أعلم لماذا بدأت أثق بها كثيرا، وأصبح لدي رغبة في إخبارها بما أفعل.

عدت للمنزل وكان عبد السلام وعبد الرحمن وبعض أصدقائهم في الصالة يلعبون في ورق الشدّة، فسلمت عليهم ودخلت لغرفتي وبعد استبدال ثيابي، أمسكت هاتفي وأضفت الرقم الجديد فظهر لي بقائمة الواتس مباشرة، وترددت كثيرا قبل أن أرسل له مرحبا، ولكنني فعلتها أخيرا، وأرسلت له، وخلال لحظات كان الجواب، أهلا.. مين؟ وهنا سألت نفسي، ماذا أخبره؟ أنا الفتاة التي داعبتها في السينما؟ بالطبع لا، فأرسلت له أن يعرفني إلى نفسه، فرد لي أنني من بدأت الكلام وأنني من يجب أن يعرف على نفسه أولا وكيف حصلت على رقمه، وهذا من حقه بالطبع، فأخبرته أنه من أعطاني رقمه في السينما، فأرسل هههههههههه، وأتبعها بعبارة : وأخيرا حكيتي، صارلي يومين ناطرك، فأرسلت وجها يعبر عن الخجل.

استمر حديثنا لأكثر من ساعة، تعرفنا خلالها على بعض بشكل جيد ولم نتطرق لما حدث في السينما، وعرفت أن اسمه سامي، ويملك استديو تصوير بالإضافة لصالون حلاقة نسائي، وعرفت عن نفسي باسمي الحقيقي و أنني أدرس في الجامعة.

بعدها ظهرت لي رسالة وكانت نور، فرددت عليها مباشرة، وسألتها إن كان ما يزال ابن عمي معها "وأقصد أخي أحمد" فأجابت بالإيجاب ولكنه الآن في الحمام، فأرسلت نظرة الاستغراب، فردت بوجه يضحك، وسألتني عما كنت أتوقع أن تفعل هي وأحمد، فرددت بوجه ضاحك أيضا.

عدت إلى محادثة سامي فوجدته أرسل لي طلبا بأن أبعث له بصوري، خاص لمنتديات العنتيل وكنت على وشك أن أنفذ طلبه، ولكنني سألت نور عن الأمر فأخبرتني بأن أرفض، وأن أتكلم في مواضيع جنسية معه على الواتس لكي لا يقوم بتصوير المحادثة وفضحي، فشكرتها على نصيحتها التي غابت عن بالي، وأرسلت لسامي بأنني لن أرسل له شيئا، ثم بعدها اتصلت نور اتصالا صوتيا، وعندما أجبتها، كانت تهمس همسا وأخبرتني أنها لا تستطيع الإطالة في الكلام خوفا من أن يسمع أحمد، وطلبت مني أن أنشأ حسابا وهميا على الفيسبوك وهناك أستطيع التحدث بحريتي دون الخوف من استغلال ضعاف النفوس.

وبالفعل قمت مباشرة بفتح اللابتوب وأنشأت حسابا باسم عاشقة الورد، وطلبت من سامي رابطا لحسابه لكي أضيفه، وهكذا كان هو أول صديق لعاشقة الورد، فأرسل لنور بما فعلت ولكنها لم تجب، وقلت لنفسي ربما هي الآن تحت أحضان أخي ولا تستطيع فتح هاتفها، وأكلمت الكلام مع سامي على الحساب الجديد، وأخبرته برسالة سريعة عن قوانين الكلام هنا، فلا يقول اسمي الحقيقي هنا أبدا واسمي على هذا الحساب هو نور، فوافق و أعاد طلبه بأن أرسل له صورا لي، فوافقت بشرط ألا أظهر وجهي في الصورة، وأرسل له جسمي فقط بدون رأسي وبالطبع كنت مرتدية ثيابي، فأبدا إعجابه بجسمي وبتفاصيل صدري، وطلب مني صورا أخرى تظهر قسما من جسدي، وعندما رفضت أخبرني بأنه يرغب باللقاء بي مرة أخرى، وفي نفس المكان الذي التقينا فيه أول مرة، وبالطبع رفضت أيضا، فأرسل لي صورة له، وكان شكله جميلا جدا، ففي قاعة السينما لم أستطع التبين من شكله بسبب الظلام، ثم أرسل لي صورة له وهو في المسبح مع أصدقائه، وكان جسده جميلا جدا، فأبديت إعجابي به، ثم قال لي إن كنت أرغب برؤية صديقه الذي أمسكت به في السينما، فأرسله وجها خجلا محمر الخدين، وما هي إلا لحظات وأرسل لي صورة قضيبه، ويا له من قضيب، كان رأسه ورديا وكبيرا، والعروق تكاد تقفز من القضيب، وكان محلوقا نظيفا لا يوجد شعر حوله أو على البيضات، ولكنني لم أرد، فلم أشأ أن يحس هو بأنني معجبة بقضيبه، ولكنه توالى في إرسال صور لقضيبه، مرة وهو نائم، ومرة قبل أن يحلقه، والكثير الكثير من الصور، ثم أرسل لي مقطع فيديو، وعندما فتحته رأيت قضيبه وهو ينيك إمرأة في طيزها، وهنا أرسله له وجها خجلا أيضا، فطلب مني أن أرسل له بعض الصور لجسمي كما أرسل هو، فتشجعت وأقفلت الباب خوفا من دخول أحد أخوتي، وقمت بخلع ثيابي وبدأت بالتصوير ومن ثم إرسالها له، ولكن لم أكن أصور وجهي، فأرسله له صورة لصدري وصورة لبطني وصدري، وصورة لكسي وهو نظيف خالي من الشعر، وصورة لطيزي، ثم صورت له كامل جسدي بدون الوجه.

تمادى سامي في طلبه، وسألني أن أصور له فتحة طيزي، وبالطبع لا شيء أخجل منه الآن، فصور جسدي كله أصبح لديه، فتمددت على السرير، ورفع قدمي لأعلى وباعدت بينهما، وألتقت صورة لطيزي وفتحة طيزي، فكان رده بأن أرسل لي صورة لقضيبه وهو واقف وأخبرني أن هذه الصورة التقطها الآن، فهو شعر بالهياج وبدأ بدعك قضيبه بيده، ثم طلب مني أنه نفتح مكالمة فيديو وأخبرني مباشرة أنني أستطيع إخفاء وجهي، ولم أتردد، فما الفرق بين الفيديو والصور، وهنا بدأت أراه في بث مباشر وهو يلعب بقضيبه وأنا وضعت الكاميرا باتجاه كسي وبدأت أفرك به، ثم طلب مني إدخال إصبعي في كسي، فأخبرته أنني ما أزال بنت عذراء ولا أستطيع فعلها، خاص لمنتديات العنتيل و كذلك أجبته عندما طلب مني إدخال إصبعي في فتحة طيزي، وقلت له أنني لا أستطيع ففتحة طيزي ضيقة ولم أمارس الجنس سابقا، ثم عدت لدعك كسي بيدي ،وهو عاد للعب بقضيبه، إلى أن جاءت شهوتي وسالت من بين أصابعي على فخذي، وما هي إلا لحظات الا و رأيته يقذف لبنه.

عدنا للحديث كتابة بعد أن أغلقنا الكاميرا، وقمت كذلك بارتداء ثيابي، ثم قال لي أنه يرغب بمقابلتي، فأخبرته أنني أرغب كذلك بلقائه ولكنني خائفة فهي المرة الأولى لي، فبدأ بتشجيعي والقول بأنه لن يؤذيني أو يقوم بأمر يزعجني، فوافقته، واتفقنا على اللقاء في اليوم التالي في نفس المكان الذي التقينا فيه المرة الأولى وأقصد السينما، وكان اللقاء عند الظهيرة.

عندما أغلقت معه المحادثة، قمت وفتحت الباب بعد أن كنت قد أقفلته وأطفأت الضوء وبدأت بمداعبة كسي وصدري، فما زلت أشعر بالهياج، وينتفض كسي كلما تذكرت صورة قضيب سامي وكيف قذف بلبنه، وتخيلت أن هذا القضيب في فمي.

بعد نصف ساعة، غادر أصدقاء أخوتي، ودخل عبد السلام إلى الغرفة، واتجه نحوي مباشرة في الظلام، وبالطبع لم يكن لدي أي مانع، فأنا بحاجة لأي قضيب الآن فشهوتي مستعرة ونار كسي أصبحت جمرا لكثرة الاشتعال، فرفعت الغطاء من فوقي ودخل هو بجانبي وبدأنا بالتقبيل، ثم أدخل يده من تحت ثيابي إلى صدري وبدأ بعصرهما وأنا أمد يدي محاولة الوصول لقضيبه المتمركز فوق كسي، وعندما لم أصل إليه، مددت يدي لبنطاله وبدأت بإنزاله ففهم علي، وقام بإنزاله مع لباسه الداخلي، وثم قام بخلع بنطالي ووضع قضيبه فوق كسي وبدأ يحكه فيه، وهنا ارتخيت وتركت أخي يقوم بكل العملية لوحده، ثم نزل أخي وبدأ بلحس كسي وعضه، وكنت أمسك أنا بصدري أعصرهما، ثم تمدد لجانبي وطلب مني مص قضيبه، فجلست فوق فمه ومددت نفسي تجاه قضيبه، فبدأ هو بلحس كسي وأنا بمص قضيبه، إلى أن جاءت شهوتي فوق فمه، فبدأت بالانتفاض فوقه تم تمددت فوقه ورأسي بجانب قضيبه، ثم بدأ أخي بلحس فخذي وما سال عليه من مائي، وعندما طالبني بمص قضيبه لكي يفرغ شهوته، قلت له أنني لم أعد قادرة، فطلب مني النوم على بطني، ووضع هو قضيبه فوق طيزي وبدأ بحكه إلى أن قذف لبنه فوق طيزي وظهري، وكعادته، قام عني وتركني متسخة بلبنه، ونزل إلى فرشته لكي ينام، وقمت أنا بتغطية نفسي فقط ولم أرتدي بنطالي لكثرة التعب الذي أصابني.

عند الصباح، استيقظت وارتديت بنطالي، خاص لمنتديات العنتيل وذهب سريعا إلى الحمام لاغتسل وأزيل ما علق من لبن أخي بجسمي، ثم ارتديت ثيابي وذهب إلى الجامعة وأنا أنتظر أن تاتي الظهيرة لكي ألتقي بسامي، وعندما كنت في الجامعة تحدثت مع نور، وأخبرتها بأنني سالتقي بسامي في السينما، فتمنت لي حظا طيبا وأن أتمتع بسامي مثلما هي تتتمتع بأحمد.

قبل موعدي مع سامي بنص ساعة، دخلت إلى حمام الجامعة، وأصلحت ما فسد من مكياجي، فأنا أرغب بالبقاء جميلة أمام سامي وخاصة أنه اللقاء الأول بيننا، فيما اذا تناسينا ما حدث في المرة الأولى، وذهبت إلى السينما لالتقي بسامي عند الباب، وصافحته بيدي فقط، ودخلنا إلى قاعة السينما بعد أن اختار سامي فيلما ثلاثي الأبعاد، وأخذ لنا مقعدين في الصف الأخير من السينما، وفي القاعة وضعت النظارات المخصصة للفيلم بعد أن جلسنا في أماكننا، وكان الحائط وراءنا مباشرة، ولم يكن هناك عدد كبير من المشاهدين، وبدأت بمشاهدة الفيلم مع سامي، ولكن ما هي إلا لحظات، إلا وسامي يمسك بيدي ومن ثم يرفعها ويقبلها، فاقتربت منه وأخبرته أننا لن نفعل شيء هذه المرة، خوفا من أن يرانا أحد كما رأتنا نور سابقا، فطمأنني بأنه اختار هذا الفيلم لان الجميع سوف يكونوا مرتدين نظارات، وبالفعل لم أكن أستطيع مشاهدة شيء آخر إلا الفيلم، وحاولت رؤية الأشخاص الجالسين أمامي، خاص لمنتديات العنتيل ولكن كان صعبا بوجود النظارات فاطمئن قلبي وعصرت يد سامي بيدي كإشارة لموافقتي، فقام بتقبيل يدي مرة أخرى، ثم أحاطني بذراعه وقربني إليه، وبعد قليل، بدأ بعصر صدري بيده التي يحيطني بها، فلم أمانع وتركته يفعل ما يشاء، فلا أحد يستطيع رؤيتنا ونحن في هذا المكان، ثم أزلت النظارة من وجهي، وتركت الفيلم وتركت سامي يعصر صدري، وأنا أعلنت استسلامي وارتخيت على كتفه، ولكنه لم يتركني فأمسك يدي ووضعها على قضيبه، فقررت تعويضه عن المرة الفائتة، فبدأت بعصره وبدأت بتحريك يدي على قضيبه، وهو الأمر الذي أثار سامي كثيرا، فقام بإمساك يدي وإدخالها من تحت بنطاله، لأجد يدي ممسكة بقضيبه مباشرة، وأحسست بانتفاخ عروقه في يدي، فبدأت بتحريك يدي عليه، ولكنه طلب مني أن أحرك بسرعة أبطأ كي لا يقذف، وبدأ هو بمحاولة إدخال يده من تحت ثيابي، وعندما فشل، قمت بفك زرين من قميصي، فأدخل يده، وقمت بإخفائها عن طريق حجابي، حجابي الذي وجدت له فائدة أخيرا، وها هو الآن رجل غريب لا أعرفه جيدا، يضع يده على صدري مباشرة، وأنا أمسك بقضيبه، شعرت بالهياج و وودت لو أنني أستطيع تقبيله، فأملت رأسي الموضوع على كتفه لأعلى، ففهمت حركتي، وبدأت بتقبيلي وطلب مني مد لساني، وبدأ بمصه، ثم همس لي بأن الفيلم غير جميل، وأن لديه فيلما أفضل في استديو التصوير، فوافقته وخرجنا من القاعة باتجاه الاستديو، وعند خروجنا ووصولنا للشارع، خاص لمنتديات العنتيل أشرت لتكسي بالوقوف، فتفاجأ سامي وقال لي أن لديه سيارة، وذهبنا إلى الكراج المقابل، وكانت سيارته كبيرة بدفع رباعي، وسألته إن كانت ملكه، وبالفعل كانت له، فعلمت أن سامي شخص غني يملك الكثير من المال.

كان الاستديو مغلقا عندما وصلنا، فسألته عن السبب فضحك، وقال لي أن الاستديو الأساسي هو تحت هذا الاستديو، وهنا بيته ولكنه مليئ بالكاميرات ومعدات التصوير، ففكرت بالخروج، فهو لم يخبرني أننا ذاهبون لبيته،بل ذاهبون إلى الاستديو، ولكن تراجعت، فبعد كل ما مررت به معه، ليس من حقي الاستشراف ورفض دخول منزله، ولم أحس بنفس إلا وأنا في الهواء بعد أن حملني سامي، واتجه مباشرة إلى غرفة النوم وألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بتقبيلي، وعندما حاولت إبعاده بغنج قال لي ألا أخاف فهو لن يؤذيني، فتركته، ليس لأنني وثقت به، بل لأنني بحاجة لما يفعله، فبدأت بتقبيله أيضا و مد أصابعي بين شعر رأسه، وعانقته و شددته بقوة تجاهي، ثم بدأ هو بخلع ثيابي، فتركته يفعل ما يشاء، وبعدها كنت عارية أمامه فعاد للنوم فوقي وتقبيلي ومص صدري وكيل الإعجاب والمديح بجسمي، خاص لمنتديات العنتيل ثم وقف وطلب مني أن أخلع ثيابه، وماهي إلا لحظات و جعلته عاريا كما جعلني عارية، فعانقته وبدأت بتقبيله ونحن واقفان، ثم مد يده ناحية طيزي وبدأ بعصرهما، ثم صفعني على طيزي بقوة فأحسست بالألم فدفعته عني وأنا ممسكة مكان الصفعة، فاعتذر وقال أنه لم يتحمل هذا المشهد، واقترب مني من جديد وحضنني ثم ألقاني على السرير ونام فوقي وأغرقني بوابل من القبل على كل جسمي، ثم نزل إلى صدري ورضعه كما يرضع الطفل الصغير من ثدي أمه، وما هي لحظات إلا وأصبح وجهه عند كسي وبدأ بلحسه وبتقبيله وشمه، كان صاحب خبرة أكثر من أخواي، وكان لسانه ذو مفعول أكبر، فبدأت انتفض وأتلوى من تحته، وأنا أطالب بالمزيد، وعندها بدأت شهوتي بالقدوم ولكن لم يسل أي ماء من كسي على فخذي، فسامي كان لمائي بالمرصاد وشربه كله لحظة قدومه. ولأنه صاحب خبرة، تركني أهدأ قليلا، وتمدد إلى جانبي، وما زلت أنا انتفض مما فعله بي، فهذه المرة كانت أجمل من كل المرات السابقة مع أخواي، وشعرت بأني لا أستطيع التنفس لكثرة الهياج والشهوة التي وصلت إليها، وعندما رآني هدأت أمسك بيدي ووضعها على قضيبه فبدأت بتحريك يدي عليه، خاص لمنتديات العنتيل ثم قمت، وبدأت بمصه له، ربما لرد الدين الذي أعطاني إياه بعد أن لحس كسي، وبدأت أرضع بنهم وكأنني جائعة أطلب المزيد، وبعدها أمسك بيداي, وضعه أحدها على قضيبه و الثانية على بيضاته، وطلب مني تحريك اليدين معا بالإضافة لمص لقضيبه، وبدأت بتنفيذ ما طلب، وأصبح أنفاس سامي أكثر سرعة وبعد قليل أبعدني عنه بسرعة وقال لي أنه لا يرغب بالقذف الآن، ثم طلب مني أن أنام على بطني و وضع مخدة كبيرة تحت كسي وطلب أن أرفع طيزي أكثر، وبدأ هو بتحريك قضيبه على طيزي، ثم جلب كريما ووضعه على طيزي وعلى أصابعه، وعاد لتحريك قضيبه على طيزي، ومن ثم بدأ بأدخال إصبعه في طيزي، تألمت في البداية، ولكنه طلب مني الهدوء والتحمل إن أردت الوصول للنشوة، وعاد لإدخال إصبعه، ولكن الألم كان شديدا، فطلب مني أن أقوم بحك كسي بيدي، لكي أعود لهيجاني وأنسى ألم طيزي، فبدأت أفعل ما طلب، ولأنه خبير كما قلت لكم، فبدأت بالفعل أنسى الألم وبدأت أتعود على إصبعه في طيزي.

بقي لأكثر من ربع ساعة وهو يدخل أصبعه ويخرجه من طيزي، خاص لمنتديات العنتيل ثم بدأ يسرع من حركة أصبعه وبدأت أنا أسرع بحكي لكسي، إلى أن جاءت نشوتي مرة أخرى، ولكنه هذه المرة لم يتركني كما فعل المرة الأولى، فبدأ ياخذ من ماء كسي بإصبعه ويضعه لاحقا في طيزي، وهو الأمر الذي زاد من هيجاني فبدأت بالصراخ بهياج مما يفعله بي، وطلبت منه أن يسرع بحركة إصبعه في طيزي، وبعدها أخرج إصبعه، فطالبته بإعادته، وعندما أعاده، شعرت بأن حجمه أكبر، وبأنني أتالم جدا من محاولة إدخاله، فأبعدت نفسي ونظرت، فرأيته ممسكا قضيبه يحاول إدخاله في طيزي، فضحت وقلت له هذا مستحيل يفوت، خليك بالأصبع، ولكنه أقنعني بأنني لن أتالم كثيرا، وخاصة وأنني تعودت على أصبعه، ووعدني بأن الأمر سيكون ممتعا أكثر، فتركت له الحرية ما يفعل بشرط أن يتوقف إذا ما طلبت ذلك في حال تألمت، وبعد موافقته، خاص لمنتديات العنتيل عدت لسجودي أمامه، والتصق هو بي، وبدأ بإدخال قضيبه في طيزي، وكنت أنظر للخلف لأرى المسافة التي يدخلها إيره، ولكن لشدة الألم وضعت راسي على السرير ووضعت يدي على فمي لأمنع نفسي من الصراخ بقوة.

فجأة شعرت بقضيبه يدخل كله، فصرخت بقوة متألمة، ولكنه أمسك فمي و نام فوقي، وحاولت أن أبتعد ولكنه كان يمنعني ويقول لي أن أتحمل لدقيقة واحدة، وسيزول الألم وأتعود على حجم قضيبه، وبعد لحظات حصل ما قاله، وبدأ الألم يخف تدريجيا، وعندما نظرت، رأيت أن قضيبه بأكمله أصبح في طيزي، فبدأ بتحريك قضيبه بهدوء وخفة للخارج قليلا ثم للداخل ، وأنا أتالم لكن ليس بقدر الألم لحظة دخوله، ثم بدأ الألم يتحول لمتعة، وبدأت أحسن بقضيبه يدق في ظهري، وعادت شهوتي وهياجي وبدأت أصدر أصوات لم أصدرها سابقا مع أخواي ولكني كنت أسمعها اذا شاهدت فيلما، وكنت أعتقد أنهم يتصنعون هذه الأصوات، ولكن بعد أن بدأ القضيب يدخل في طيزي، خاص لمنتديات العنتيل عرفت أن هذه الأصوات نتاجا طبيعيا لهذا الأمر.

طلب مني سامي أن أرفع طيزي لأعلى أكثر، وبدأ هو يسرع في إدخال وإخراج قضيبه، وبدأت أنا استمتع بكل حركة يقوم بها، وعادي يدي إلى كسي تقوم بحكه، وكنت أتلمس بيضاته وهي تضرب على كسي اذا ما وصل قضيبه لنهاية طيزي، وعندما بدأ يسرع في تحركه، أزلت يدي من كسي، فكمية الهياج التي أنا فيها لا تحتاج لأي مساعدة، وخاصة وأن بيضاته تقوم مقام يدي، وعلى سرعة التحرك أحسست وكأنها لا تفارق كسي أبدا، ثم بدأ جسمه ينتفض فعلمت أنه سيقذف، فأنزلت بكتفي أكثر لارفع له طيزي أكثر، وعندما بدأ بالقذف وشعرت بسائل دافئ في طيزي، خاص لمنتديات العنتيل أحسست بهيجان شديد وبدأ يسيل الماء من كسي مرة أخرى معلنا تضامنه مع قضيب سامي، وقذفت حممي لتسيل على فخذي كما سالت حمم سامي داخل طيزي، وعندما أخرج قضيبه، بدأت تصدر أصواتا من طيزي، فضحكت و ضحك سامي وأخبرني بأن طيزي تشكره بلغتها، ثم بدأ بضرب طيزي بقضيبه، ومن بعدها أبعد المخدة من تحتي، ونام فوقي، وبدأ بتقبيلي من كتفي ورفع شعري عن رقبتي وتقبيلي عليها، وكنت تعبة جدا، وحاولت النهوض ولكنه منعني، وطلب مني البقاء على وضعي وهو نائم فوقي، وطلب مني إغماض عيني و النوم قليلا، ولأنني متعبة جدا لم أستطع المناقشة، فقط فعلت ما طلب مني، وأغمضت عيني، واستغرقت بالنوم ليوقظني بعدها سامي وهو ما يزال فوقي ويخبرني أن الوقت ربما تأخر وحان موعد ذهابي للمنزل، وفعلا كانت الساعة قد قاربت الثامنة، فأرشدي إلى مكان الحمام، ودخلت إليه وكنت أنتظر أن يدخل معي، ولكنه بقي في غرفته، انتهيت من تنظيف نفسي، وحاولت إخراج ما بقي من لبنه في طيزي، ثم خرجت عارية، وارتديت ثيابي، وقام سامي بإيصالي إلى شارع قريب من بيتي كي لا يراه أحد يعرفني، خاص لمنتديات العنتيل ونزلت أمشي باتجاه منزلي، وعندما وصلت كان كل أخوتي موجودين، وأجبتهم على سؤالهم عن سبب تأخري بأنني ذهبت مع صديقاتي إلى أحد المطاعم، ودخلت إلى غرفتي وارتديت ثيابي المنزلية، لأسمع بعدها صوت هاتفي وكانت رسالة من سامي، يخبرني فيها بأن أفتح حقيبتي فقد وضع لي هدية أثناء دخولي الحمام، وعندما فتحتها وجدت ظرفا به مبلغ مالي كبير مقارنة بمصروفي الشهري من أهلي، فهو على الأقل ثلاثة أضعاف ما آخذه من أهلي كل شهر، فأرسلت له أنني لن أقبل هذا المبلغ وسوف أعيده إليه أو أنني لن أراه مرة أخرى وقلت له أ،ا لست شرموطة تأخذ المال وكنت أعتقده أكثر احتراما ، ولكنه قال لي بأن لا أغضب وأن هذا المال لا يعني بأنه يعتبرني شرموطة، بل هو يراني صديقة، ومن واجب الأصدقاء مساندة بعضهم والمشاركة في كل الأمور، بما فيها المال، فهدأت نفسي قليلا، وشكرته على المبادرة وطلبت منه ألا يعيد تكرارها، ووافقت على أخذ هذا المبلغ فقط.

وعندما كنت أمسك المال بيدي، خاص لمنتديات العنتيل دخل أخي عبد السلام إلى الغرفة ورأى المال بيدي، وسالني ممن هو، فأخبرته أنه لصديقتي تركته عندي خوفا من سرقته، فهي تسكن في المدينة الجامعية وهناك تكثر السرقات لكثرة الأشخاص، بعدها حاول عبد السلام الاقتراب مني لتقبيلي ولكني رفضت وأخبرته بأنني تعبة قليلا، فنظر إلي نظرة كلها شك، وغادر الغرفة بعد أن أطفأ الضوء، وتركني لأنام وأحلم بما عشته و أرغب بتكراره.


الجزء السابع






استيقظت صباحا على صوت هاتفي وكان هناك عدد كبير من الرسائل، من نور وسامي وعبد الرحمن وعدد آخر لا يتعلق بقصتنا، فنضهت من سرير وغسلت وجهي وجلست على البلكون أشرب القهوة وأنا أقرأ الرسائل التي وصلتني، وأثناء ذلك كان صوت أخي عبد السلام يغادر الغرفة ويتجه إلى الحمام، وسالني قبل دخوله وعينيه مغمضتين إن كان هناك بعض القهوة ليشاركني بها، فهززت له برأسي بالإيجاب.

أما عن الرسائل، فكانت نور تسألني عما حصل في موعدي مع سامي، وأنها تنتظر التفاصيل كاملة واقترحت أن نلتقي لوحدنا بدون أحمد لكي نأخذ راحتنا بالحديث، و سامي كان أرسل لي رسائل يشكرني على الوقت الممتع الذي قضاه وهو يتمنى أن نعيدها دائما وطلب مقابلتي أيضا اليوم، أما عبد الرحمن أخي، فكان أرسل لي رسائل وأنا نائمة البارحة، وهو يسألني إن كنت أواجه مشكلة ما، وأنه مشتاق لي ولطعم كس أخته.

فبدأت بالرد عليهم، وبالطبع أصبح يجب أن أنظم وقتي بعد كثرة الذين يطلبون لقائي، فأرسلت لنور بأن التفاصيل سوف تعرفها عندما نلتقي اليوم، وأرسلت لها: تفاصيل مشوقة ما بتخطر عل البال، وأرسل لسامي شكري له أيضا على ما فعله من أجلي وبالطبع على المال الذي أعطاني إياه، وأعدت تكرار كلامي البارحة بأنها المرة الأولى والأخيرة التي أقبل المال منه، وأخبرته بأنني لا أستطيع مقابلته كل يوم وعليه أن يصبر حتى لا يشك أهلي بتصرفاتي وخروجي الكثير، أما عبد الرحمن فأرسلت له رسالة قصيرة جدا: اليوم بعوضك!

جلس عبد السلام بجانبي وسألني مباشرة أين ذهبت البارحة، فقلت له أنني أجبتك أين ذهبت، ولكنه قال لي أنه لا يصدقني وهو يشعر بأني كاذبة، ثم أكمل بأنه أيضا لم يصدق قصة المال وأنه لصديقتي، فرفعت له حاجباي كإشارة للاستغراب، وقمت من مكاني لأتركه وحيدا بدون أن أجيبه، ولكنه أمسك بيدي بقوة عند مغادرتي وقال لي بصوت منخفض ولكنه عصبي جدا، بأن أجلس وأجيبه على أسئلته، فأنزلت رأسي باتجاهه وهمست له : مالك علاقة، ثم سحبت يدي بقوة منه، وتوجهت إلى غرفتي، وعندها لحقني إلى الغرفة وأغلق الباب وراءه وكنت أنا جالسة على السرير، وأبدي عدم اكتراثي بغضبه وأسالته، ثم تقدم باتجاهي وسالني بعصبية أن أجيب على أسئلته، فرفضت الإجابة، فقام بصفعي على خدي، وهي المرة الأولى التي يقوم أحد من عائلتي بضربي، فأنا الأخت الوحيدة ولم يكن أبي يسمح بمعاقبتي منذ صغيري، فقمت واقفة وأنا غاضبة، وبدأت بالبكاء، ثم دفعته من صدره بيدي وحاولت الخروج من الغرفة، لكنه أمسك بيدي وألقاني على السرير وطلب أن أجيب على سؤاله، فأخبرته أن يخفض صوته كي لا يسمع عبد الرحمن، فقال لي أنه سيخبر عبد الرحمن أنني لم أكن مع أصدقائي البارحة، فأجبته وأنا أمسح دموعي، أخبره أيضا أنك تمارس الجنس معي تقريبا كل يوم، فسكت عبد السلام ولم يجب، فاستمريت بالكلام، وأخبره أيضا أننا لم نعد أخوة بعد أن تشاركنا السرير وبعد أن أصبحنا كزوجين، وهنا هدأ عبد السلام وجلس بجانبي على السرير، وقال لي أنه يخاف علي، وأنه ما نفعله أنا وهو، ليس ترخيصا لي بأن أتصرف براحتي مع الغرباء، وبالطبع لم أتنازل عن موقفي وخاصة بعد ان استشعرت ضعفه، فرددت عليه بأنها حياتي الخاصة، وأنا لست ملكا لأحد، وأنه لا سلطة لأحد على تصرفاتي وخاصة هو الذي حولني من أخت له لمجرد عاهرة تنتظره بفارغ الصبر ليمتعها وهو يتركها ليبق مع أصدقائه.

ابتسم عبد السلام بعد كلامي بأني انتظره بفارغ الصبر، وقال لي: يعني دائما بدك نيكك، فأجبته بأنني لم أعد أرغب به، وأنني لن أسمح له بالاقتراب مني، عقابا له على ضربي، فبدأ بالاعتذار وقال له أنها نوبة غضب، فرفضت، وطلبت منه أن يخرج حتى أهدأ، وعندما خرج، بدأت بارتداء ثيابي وتحضير نفسي للذهاب إلى الجامعة، ومن بعدها لقاء نور.

قبل خروجي من المنزل، أرسلت رسالة لعبد الرحمن أخبره فيها بأن يجد طريقة لإخراج عبد السلام اليوم من المنزل لكي أعوضه، وأرسلت معها صورة لجسمي وأنا عارية لأزيده شوقا للقائي.

انتهيت من محاضراتي في الجامعة، واتصلت بنور أسالها عن وقتها ومكان اللقاء، فأخبرتني أنها جاهزة الآن، وقالت لي أن آتي إلى محل الألبسة الذي تعمل فيه، وأعطتني العنوان وذهبت إليها وأنا مقررة مسبقا بأن أخبرها كل شيء، اذا ما أخبرتني هي كل شيء عن علاقتها مع أحمد أخي.

عند وصولي كان هناك زبائن في المحل، فأشارت لي نور بأن أجلس وراء مكتب موجود في المحل، وعندما خرج الزبائن، جاءت وجلست بجانبي، وبدأنا الحديث والسلام والسؤال عن الصحة والأحوال... كعادتنا نحن الفتيات، ثم همست لي بصوت ضاحك أن أخبرها ماذا حدث البارحة مع سامي، فرفضت إلى أن تخبرني ما طبيعة علاقتها مع أحمد "ابن عمي بنظرها"، فضحكت وقالت لي بأنها توقعت أنني سأسالها هذا، ولكنها لم تجب، بل أخرجت هاتفها وشغلت لي مقطع فيديو بعد أن وضعت سماعات لكي لا يخرج صوت، وكان الفيديو لها هي وأحمد وهي تمص قضيبه ويلحس لها كسها، ورأيت أحمد لأول مرة عاريا، وعادت شهوتي تجاهه، وكان جسم نور جميلا جدا بلا ثياب، فصدرها مشدود للأعلى ودائري، وطيزها دائرية وكبيرة، فبدأت أنظر للفيديو وأنظر إليها ونضحك سوية، ثم رأيت أحمد ينام فوقها، ويضع قضيبه بكامله في كسها، وهنا فتحت عيناي غير مصدقة ثم نظرت لنور وهمست لها، أنتي مو بنت؟ فقالت لا، وأنها مفتوحة منذ سنتين من صديق سابق، فسالتها وماذا ستفعلين عندما تتزوجين، فبدأت تشرح لي عمليات الترقيع التي انتشرت، وأنها ستقوم بهذه العملية بالإضافة لعملية تضييق لكسها كونه قد توسع لكثرة الجنس الذي قامت به، فسألتها إن كانت استمتعت مع أحمد، فإصدرت صوت تصفير من فمها، وقالت أنها من أجمل العلاقات، وأن قضيبه كبير، ثم بدأت تريني مجموعة صور، قام أحمد بتصويرها لها وهي تمص قضيبه، ويا لهول ما رأيت، قضيبا طويلا عجزت حتى نور صاحبة الخبرة أن تدخله بفمها كاملا، ورأيت جسم أخي المملوء بالعضلات، وأثارتني عضلات بطنه التي تظهر مقطعة لست أقسام، فأخبرتها ضاحكة بأن لي حصة بابن عمي، وكنت أمازحها بالطبع، فقالت لي وهي تضحك، لا مانع لديها، ثم سألتني عن تفاصيل لقائي مع سامي.

أخبرت نور ماذا حدث بالضبط، وكيف ذهبنا إلى نفس السينما، وكيف أدخلت يدي من تحت بنطاله، وعن ذهابنا لمنزله وكيف ناكني من طيزي، فوضعت يدها على فمها، وسالتني ان كان قضيبه قد دخل بكامله في طيزي، فأجبتها بنعم، وأنني استمتعت كثيرا رغم الألم في البداية ولكن لخبرة سامي الكبيرة، لم يطول الألم، وأن شهوتي سالت عدة مرات، وأريتها صور لقضيب سامي، فأبدت إعجابها به، وقالت لي أنها تتمنى لو أن سامي وأحمد ينيكوها سوية، فصدمت مما قالت، وسألتها إن كانت جربت هذا من قبل، فقالت لي طبعا، ثم سألتني إن كنت أحب سامي وأرغب بالارتباط به، أو انها مجرد علاقة جنسية، فأجبتها أنها مجرد علاقة جنسية بالطبع، وليست للزواج بالتأكيد، فلن أتزوج من شخص ناكني قبل الزواج، ثم قالت لي بأنها تريد أن تخبرني شيء، وأكملت، بما أن علاقتي مع سامي مجرد علاقة جنسية، فلما لا نتشاركه سوية، فلم أفهم قصدها وطلبت شرحا أكثر، فقالت لي، أنها ترغب بممارسة الجنس مع سامي وبوجودي أنا، فقلت لها : ينيكنا نحن التنين سوا؟ فهزت رأسها وقالت نعم ينيكنا نحن التنين انتي من طيزك وأنا من كسي، فضحكت وقلت سأفكر، ثم أمسكت هاتفها وأرسلت لي صور لها وهي عارية، وقالت أنها صور لكي يراها سامي ويوافق، فأخبرتها أن ترسل لي صورها وهي تمص قضيب أحمد، لكي يعرف سامي بأنها صاحبة خبرة، وبالطبع كان قصدي الحصول على صور لقضيب أحمد وليس الهدف صور نور، وبالطبع لم أخبر نور أن سامي أعطاني مالا.

خرجت باتجاه المنزل بعد أن ودعت نور وبعد أن أعطتني فستان شفاف ترتديه العرائس لأزواجهم وقالت أنه لسامي، فأخذته ضاحكة وأنا أقول بنفسي ولعبد السلام وعبد الرحمن وقريبا أحمد أيضا، و في المنزل كان هناك أخوتي الثلاثة، أحمد وعبد الرحمن في الصالة، وعبد السلام في غرفتنا المشتركة، فدخلت إلى الغرفة ولم أسلم على عبد السلام، ولكنه قام باتجاهي بعد أن أغلقت الباب وضمني من خصري، فحاولت إبعاد يده ولكنه شد بقوة، وقال لي أنه فكر بما قاله وقلته، وأنه يعتذر ويطلب مسامحتي، فأخبرته أنني أسامحه بشرط واحد، وعندما سألني ما هو، قلت له بأن ينسى بأنني أخته نهائيا، وألا يتدخل بتصرفاتي وأفعالي مهما كانت، فقال لي: شو راح تكوني اذا ما كنتي أختي؟ فأجبته مباشرة: شرموطة إلك، فسالني بجدية: شرموطة بس إلي؟ فأجبته: ما دخلك، انت المهم تنبسط والباقي ما تتدخل فيه. فلم تعجب عبد السلام إجابتي ولكني تركته وطلبت منه مغادرة الغرفة لكي أستبدل ثيابي، وخرج هو للجلوس مع أخوتي، ثم لحقت بهم.

لم أستطع أن أزيل عيني عن أحمد، فأنا أتخيله الآن بلا ملابس، وخاصة أنني رأيته عاريا، وبدأت أتخيل نفسي أنا مكان نور في الفيديو الذي شاهدته عندها، وبدأ هيجاني يتصاعد وأصبحت في حاجة لأي قضيب أطفأ نار طيزي به، وأحس عبد الرحمن بما يحدث لي، فأرسل لي رسالة على هاتفي عما يحصل لي الآن، فرددت عليه بأنني مشتاقة له وأرغب في قضيبه يدخل في طيزي، فأرسل لي بأنه أحمد وعبد السلام سينامون بالبيت اليوم، وأن حظنا سيء، فأرسلت له وجها باكيا وكأنني حزينة، ولكنني في الحقيقة لست حزينة كثيرا، فلدي عبد السلام في غرفتي، وأنا واثقة أنه لن يتركني أنام قبل أن ينيكني.

أصبحت الساعة العاشرة، فتركتهم ودخلت غرفتي مدعية بأنني سأنام، وانتظرت أخي عبد السلام لكي يأتي، وأطفأت الضوء وادعيت النوم وأنا أنتظره، وبعد نصف ساعة، جاء عبد السلام، ولمحته واقفا على الباب يسترق السمع ليتأكد أن أخواي الآخران سينامان أيضا، وربما تأكد فقد جاء إلى السرير، وجلس بجانبي وقال لي أنه يعرف أنني لست نائمة، فرفعت نفسي وجلست، وقلت له لست بنائمة، وأننا لن نفعل شيء أبدا، فقال لي، أنه موافق على ما قلته بشرط أن أخبره ماذا سأفعل بالتحديد، وبالطبع لم أجبه، وهو لم ينتظر الإجابة، فبدأ بتقبيل كتفي ورقبتي ثم دفعني ونام فوقي ووضع لسانه داخل فمي، وقررت المشاركة فبدأت بضمه وتقبيله ومص لسانه، ثم بدأت بتقبيله في كل وجهه، وقررت هذه المرة أن أكون أنا البادئة والمسيطرة في العلاقة، فأبعدت نفسي من تحته، وصعدت فوقه، وبدأت أحك بكسي على قضيبه، وبالطبع كنا ما نزال مرتدين ثيابنا، وأمسكت يده ووضعتها على صدري، وبدأ هو يعصرهما، ثم خلعت الكنزة التي ألبسها، وبدأت بخلع ملابسه، إلى أن أصبح عاريا تماما، وبقيت أنا فقط بالبنطال، ونزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، ثم أدرت طيزي ناحية وجهه وكنت ما أزال أمص قضيبه، فبدأ هو بالبعبصة بطيزي وحك كسي من فوق الثياب، ثم خلع لي بنطالي ولباسي الداخلي، وبدأ بحك كسي، فقمت وجلبت كريما مرطبا استعمله ليدي عادة، وأعطيته له، وعدت لمص قضيبه بنفس الوضعية، طيزي باتجاه وجهه، فسالني ماذا يفعل بالكريم، فأخبرته بأن يدهن لي طيزي ويدخل أصبعه قليلا في الفتحة، وبالفعل قام بدهن طيزي ولكنه عندما أدخل إصبعه وجده يدخل بسهولة، فأبعدني مباشرة وجلس على السرير فاتحا عيناه بقوة، وهو يسالني لماذا طيزي مفتوحة، فضحكت وحاولت أن أعود لمص قضيبه بدون أن أجيب، ولكنه رفعني وطلب أن أجيب مباشرة، فأخبرته: اتفقنا ننسى أنه نحن أخوة، فخلاص استمتع فيني واعتبرني شرموطة ساكنة معكم. ثم أنزلت رأسي ناحية قضيبه وبدأت بمصه ولكني شعرت بأن قضيبه بدأ بالنوم، فحاولت مصه بسرعة أكبر لكي يستيقظ، لكن أخي عبد السلام قام برفع رأسي مرة أخرى عن قضيبه، وقال لي: يعني حدا ناكك ولا انتي دخلتي اصبعك. حينها جلست أمامه، وأخبرته أنني شرموطة، والشرموطة لا تحتاج لأصابعها، ثم قلت له أن يقبل الواقع كما هو، وألا يسبح ضد ما يحدث، فما حدث قد حدث، وأتبعتها بقولي: اذا ما بدك تنيك وحدة مثلي، فيك تقوم تنام وتتركني، بس أنا أعرف أنه ما فيك تستغني عني، ووضعت يدي على قضيبه النائم وبدأت بفركه، فترك يدي على قضيبه، وقال لي: يعني هاي المصاري أجرة شرمطة مو لرفيقتك مثل ما قلتي، فقلت له نعم ، وأعطاني إياها غصب عني، وعندما سألني عن المبلغ، عرفت أنه بدأ يلين، وربما يرغب بمشاركتي فيه لقاء موافقته، فذهب عارية إلى خزانتي وأخرجت المبلغ، وبدأ هو بعده، وتفأجأ من حجم المبلغ، وسألني عن عدد المرات التي مارست بها الجنس وعدد الأشخاص لكي أستطيع الحصول على هكذا مبلغ، فأخبرته أنها من شخص واحد ولقاء ساعتين، فبدت عليه علامات الذهول وقال: كل هاي كرمال ساعتين؟ فضحكت وقلت: شايفتك حبيت القصة، ولكنه انتبه لشيء فسالني إن كنت مفتوحة، فأخبرته لا ، فقط من طيزي ، عندها قال: اذا هيك مبلغ كرمال طيزك، شو بدو يعطيكي كرمال كسك، فضحكت ثم نزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه وبدأ بالاستيقاظ مجددا، فتأكدت بأن أخي عبد السلام أصبح مضمونا ، ثم طلب أخي أن أضع طيزي ناحية وجهه، وبدأت أنا امص قضيبه، وبدأ هو بلحس كسي، ويقول لي يا شرموطة، صرتي شرموطة قول وفعل، ثم أعاد دهن الكريم على طيزي، وبدأ بإدخال إصبعه، ثم إصبعين، وبدأ بلحس كسي وإدخال أصابعه في طيزي بنفس الوقت، وأنا أتلذذ وبدأ كسي يخرج الماء بشكل كثيف، ثم طلبت منه أن يدخل قضيبه في طيزي، وعضيت على منشفة لكي لا يسمعنا أحد، وسجدت أمام أخي عبد السلام بانتظار أن يضع قضيبه في طيزي، وبالفعل قام بإدخال أوله فقط، وعندما تأكد أنه طيزي سالكة ومفتوحة لأي قضيب، قام بإدخاله كله على دفعات، وبدأ بإخراجه وإدخاله، وأنا أحك بكسي بقوة من تحت، ثم بدأ أخي بقرصي من طيزي وصفعي عليها صفعات هادئة لكي لا يسمعنا من في المنزل، وأنا وصلت لهيجاني ونشوتي وبدأت جسمي بالانتفاض وفتحة طيزي بدأت تنقبض على إير أخي، وبدأت شهوتي تسيل وأنا أنتفض تحت قضيب أخي، مما جعله ينتفض أيضا ويقذف لبنه داخل طيزي، ولكنه لم يخرج قضيبه بعد أن قذف، وعاد لتحريكه داخل طيزي، وأنا أصبحت في عالم آخر من الشهوة، وأصبحت مدمنة على الشعور بسائل دافئ يتدفق في طيزي، وبقي أخي ينيكني في طيزي رغم قدوم لبنه إلى أن نام قضيبه وخرج من طيزي وأصبح من المستحيل إعادة إدخاله، ثم نام فوقي و قضيبه ملتزق في طيزي، وبدأ يهمس في إذني وأنا مغمضة العينين، بأنني شرموطة منتاكة، وأن طيزي أصبحت مصدر رزقي الجديد، ففتحت عيني، وضحكت وقلت له، وسيكون رزقا أكبر عندما أستعمل كسي، عندها طلب مني أن يفتحني هو، فقلت له أنني لا أريد أن أفتح كسي، وسأمارس فقط من طيزي، فطلب أن أعده بأنني اذا قررت أن انتاك من كسي، أنه سيكون من يفتحه، فوافقته، وقلت لن يفتحني أحد غيرك، فقام عني وجلس وسند ظهره على السرير، وجلست أنا بجانبه، وكانت النقود بجانب السرير، فأمسكتها، وأخذت قسما منه بدون أن أعده، وأعطيته لعبد السلام، فأخذها ضاحكا، وقبلها ووضعها على رأسه وقال هذا من عرق طيز أختي، فضحكنا ونزل بعدها عن السرير مرتديا ثيابه واتجه إلى فراشه على الأرض لينام، وأنا ارتديت فقط بنطالي والكنزة بدون ثياب داخلية وخرجت إلى الحمام لكي أخرج لبن أخي من طيزي، ثم عدت إلى النوم.

وانتظرونا في الجزء الثامن وأحداث جديدة


وحيدة في المنزل....الجزء الثامن




في اليوم التالي استيقظت متأخرة بخلاف عادتي، و لم يكن هناك أحد من أخوتي في المنزل، فخرجت إلى الصالة وجلست أشرب القهوة وقررت أن لا أذهب إلى الجامعة اليوم، وقررت استغلال ذهاب أخوتي وأنظف جسمي من الشعر، فبدأت بتسخين العقيدة قليلا لكي تلين، ثم جلست في الصالة بعد أن أرسلت لجميع أخوتي وتأكدت بأنهم متأخرون، ثم خلعت كل ثيابي وبقيت عارية تماما، وبدأت بنتف جسمي مبتدئة بيدي.

وصلتني رسالة وقد كنت أنهيت يداي الإثنتين وبدأت بالانتقال لقدمي، وكان الرسالة من سامي يطلب مني أن أزوره اليوم، فأخبرته بأني قادمة بعد أن أنتهي مما أفعله الآن، وعندما سألني ماذا أفعل، أخبرته بأني أنظف جسمي من الشعر، فقام بالإتصال بي وقال لي بأن لا أكمل وأن آتي إليه مباشرة، فهو خبير بهذه الأمور، وخاصة أنه يملك صالون نسائي، وبعد إصراره، دخلت إلى الحمام لأنظف مما علق بيدي من العقيدة، وارتديت ثيابي وذهبت إليه، وبالطبع لم أنس أن آخذ معي اللانجري التي أهدتني إياه نور.

عندما وصلت أدخلني إلى منزله واستقبلني بقبلة طويلة لم أعرف مدتها لأني ذبت بين أحضانه، ثم وضع يده على طيزي ودفشني باتجاه الغرفة، وفي داخلها طلب مني أن أخلع كل ثيابي بينما يحضر ما يلزم لتنظيف جسمي، وبعد قليل عاد ومعه ما يشبه السخانة، وقال أنه سينظف جسمي باستخدام الواكس، فهو أنظف ويزيل الشعر بشكل أفضل، وأحضر بعض المناشف والمناديل.

طلب مني أن أتمدد على بطني، وبدأ بوضع الواكس الساخن على فخذي، وكان ماهرا ولم يؤلمني كثيرا، و خلال دقائق كان قد انتهى من واحدة وانتقل للجهة الأخرى، وكصاحبتها لم يستغرق فيها إلا بضع دقائق، ثم قلبني على ظهري، وبدأ يتأمل بجسمي، مما أشعرني بالخجل، بالرغم من أنه قد شاهدني عارية سابقا وهو أول من ناكني من طيزي، فحاولت إخفاء كسي وصدري بيداي، فضحك وقال لي ألا أشعر بالخجل أبدا، فهو لم يراني فقط، بل و ناكني أيضا، وعندما سمعت كلمة : نكتك و فتحت طيزك، شعرت بالهيجان ولم يكن يحتاج سامي لأن يكون خبيرا ليعرف أنني بدأت بالهيجان، فكان يبدو علي الأمر بشكل واضح، وربما بدأ هيجاني من لحظة دخولي إليه وقبلته التي ضعت بين شفاهه بسببها، و تمددي عارية أمامه لينظف جسمي.

وخلال دقائق كان قد انتقل لتنظيف شعر ظهري، وهو الأمر الذي لم أقم به من قبل، لعدم قدرتي على الوصول، وقال لي أن الجسم يجب أن ينظف بشكل كامل، حتى وإن لم يكن هناك شعر، وأن الواكس سيزيل الجلد الميت، وحرارته ستعطي نضارة لجلدي، وبعد ظهري نظف يداي مرة أخرى، فبطني وصدري ورقبتي، بل ونظف حواجبي أيضا ورسمها رسما.

بعدها طلب مني مباعدة قدماي لأنه سينتف لي شعر كسي، وهو الأمر الذي لم أقم به من قبل، وكنت أنظفه سابقا باستعمال شفرة، لعلمي بأنه يؤلم كثيرا، ولكنني أحببت أن أبدو أكثر أناقة ونعومة، فنفذت ما طلبه، وباعدت بين قدماي، ولكنه أحضر قلم كحلة، ورسم شكلا على كسي، كان الشكل عبارة عن سهم صغير يتجه من بطني إلى كسي، فضحكت لما يريد أن يفعله، وبدأ بنتف الشعر خارج هذه المنطقة، ولم يكن الألم قويا، وكنت قادرة على احتماله خاصة وأن خبيرا هو من يقوم بهذه العملية، وبعدها أصبح كسي لامعا نظيفا، سوى من شعر على شكل سهم صغير، زاد من جمال وإغراء كسي، لينتقل بعدها إلى طيزي وينظفه بكامله وهكذا أصبحت نظيفة خالية من الشعر.

قام سامي بحملي بعدها، وأدخلني الحمام وأوقفني داخل بانيو كبير، ثم قام بخلع ثيابه كلها، وجاء ناحيتي، وعند لحظة وصوله، أمسكت له قضيبه، وبدأت بدعكه وبدأت بتقبيل سامي، ولكنه أبعدني ضاحكا وقال لي: لاحقة على النيك بس لنظفك بالأول، وفتح الماء الساخن على جسمي، وبدأ بفركي من كل مكان، ثم وضع لي الشامبو و حممني وكأني طفلته، ثم بدأ بتنظيف طيزي وإدخال إصبعه فيه، فأملت بطيزي ناحية إصبعه، وأسندت يدي على الحائط لكي أفتح مجالا أكثر لدخول إصبعه، ثم بدأ بفرك كسي، وبدأت أنا بالتأوه وإصدار أصوات تدل على هياجي وحاجتي لقضيب يخترقني، ولكنه لم يفعل ذلك، بل اكتفى بمداعبتي بأصابعه، مما أثار جنوني أكثر واندفعت ناحيته أقبله من كل مكان في جسمه، حتى وصلت قضيبه وأنحنيت وأدخلته في فمي، وبدأت بمصه ولعقه، وكانت إحدى يداي تدلك له خصيتاه، بينما اليد الأخرى وضعتها على فخذه لكي أدفعه متى ما قام بإدخال قضيبه أكثر فأنا لا أحتمل كل قضيبه وسأختنق إن أدخله كله، ثم أوقفني وجعلني أسند نفسي على الحائط وطلب مني أن انخفض بظهري قد ما أستطيع، ففعلت مثلما طلب، وركعت أمامه مستجدية قضيبه، ولكنه بدأ بصفعي على طيزي، ما أثارني أكثر، ثم بدأ بصفعي أسفل كسي صفعات خفيفة وسريعة، فبدأ جسمي كله ينتفض، معلنا عن سيلان ماء كسي ليختلط بماء الصنبور ومعلنا عن تجهيز كسي لاستقبال قضيب لو كنت مفتوحة.

لم ينكني سامي من طيزي داخل الحمام، بل أخذني ونشف جسمي ولفني بمنشفة أخرى جديدة، وحملني وأدخلني إلى صالته، ونام فوقي وبدأ بتقبيلي مرة أخرى، وأصبح لسانه داخل فمي أمصه وأرتشفه، ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بلحسها وتقبيلها، ويدي على قضيبه تدعكه ثم أبعدت المنشفة عني، وبدأت بدعك قضيبه على كسي، ما أثار هياجي أكثر، ولكن سامي ثار أكثر مني، وبدأ هو يدعك بقضيبه على كسي بشكل أسرع، فلم أتحمل الشهوة، وأخبرته أن يدخل قضيبه في كسي ويريحني من شهوتي، فابتسم وهمس لي: بيجي دورو بعدين ما تستعجلي، وطلب مني أن أسجد أمامه، فبدأ يأخذ الماء من كسي ويضعه على طيزي وقضيبه، وبدأت حفلة النياكة من طيزي، وبدأ صوتي بالخرخرة، وآهاتي بدأت ترتفع شيئا فشيئا، ولكنه لم يمنعني بل تركني أتأوه وأصرخ كما يحلو لي، ثم جلس هو على الكرسي، وطلب مني أن أجلس فوق قضيبه وإدخله بطيزي، وكانت هذه الوضعية جديدة بالنسبة لي، ولكني فعلتها أخيرا بعد أن أرشدني، وبدأت هذه المرة أنا من يتحكم بسرعة النيك، فكنت اصعد وأنزل على قضيبه حتى يلامس كسي فخذاه، وبدأت بحك كسي بيدي، وهو يمص لي صدري، وماهي لحظات الا وسال العسل من كسي على فخذي ومن ثم قضيبه، وبدأت طيزي تتشنج وتغلق على قضيبه، فأبعدني عنه وقام بالنهوض سريعا، ووجه قضيبه ناحية وجهي وبدأ بقذف لبنه على خدي وشفاهي، فأصبح وجهي مغطى بلبن سامي، فمددت لساني ولحست ما استطعت الوصول إليه من لبنه، وبدأت أجمعه بإصبعي وألحسه بلساني من عليه.

بعدها أعطاني المنشفة لكي أمسح وجهي، و جلسنا عاريين تماما بعد أن أنهك الجنس قوانا، فقمت بالتمدد ووضعت رأسي على فخذه وأمامي إيره الذي أعلن استسلامه أمام طيزي وبدأ بالنوم، وكان سامي يمسح على شعري ويبعده خلف أذني.

ثم قام سامي وأحضر كاميرا تصوير، وقال لي أنه يريد أن يصور كسي وصدري وطيزي، فاستغربت لماذا، فقال أنه يريد أن ينشرها على إحدى المواقع الجنسية، فرفضت خوفا من الفضيحة، ولكنه بدأ بإقناعي وأن لا يوجد أحد يستطيع تمييزي من منظر كسي أو حتى جسمي، وأنه لن يصور وجهي، فوافقت لأنني بدأت أحب ما يفعله، وبالفعل طلب مني عدة وضعيات وجلب عدة التصوير كاملة و مظلات تخرج أضواء اذا ما بدأ التصوير، والتقط لي أكثر من 20 صورة بوضعيات مختلفة.

تذكرت حينها أنني لم أرتدي لسامي اللانجري الجديد، فقلت له أنني سأدخل الحمام قليلا، وأخذت معي حقيبتي وأرتديت اللانجري لأول مرة في حياتي، لم يكن معه سوتيان، فقط كيلوت لونه أسود وفستانا شبه شفاف يشد من صدري ويرفعه لأعلى، وكان عاري الكتفين والظهر، أما من الأسفل فلم يكن يصل لأكثر من نهاية طيزي.

وعندما خرجت إليه، وقف مندهشا، وقال أنه لم يرى مثل هذا الجمال من قبل، وطلب مني الحضور مباشرة لتصويري مرة أخرى، فضحكت وتقدمت إليه وبدأ بالتقاط الصور، ثم استأذنني بأنه سيصور جانبا من وجهي، ولكنه سوف يخفي المعالم ويبقي على شفتاي فقط، فوافقت لكثرة الهيجان الذي حصل لي بعد وضعيات كنت أراها فقط في الأفلام أو الصور الجنسية، ولكنني اليوم كنت صاحبة هذه الوضعيات، وخاصة أن سامي مصور بارع وكان يستطيع إظهاري وكأني عارضة مثل اللواتي يظهرن بالصور العالمية.

وبعد أن انتهى، لم أكن خجلة وأخبرته أنني أريد أجرتي لقاء تصويري، فضحك وضمني وأخبرني أنه سيعطيني ما أريد، ولكنني أخبرته أنني لا أريد مالا، بل أريد أن ينيكني مرة أخرى، فضحك وبدأ بعصر جسمي بيده، وعاد لتقبيلي وعصر صدري وطيزي بيديه، ثم خلع لي ثيابي مرة أخرى، ولم أحتج لأن يخلع ثيابه هو، فهو بالأصل لم يرتديها، وكان يصورني وهو عاري، وكان قضيبه بدأ برفع رأسه مرة أخرى ، معلنا عن جولة جديدة من نيك طيزي، الذي لم ينتظر سريعا الا وكان القضيب بداخله، ولأن سامي قد قذف منذ فترة بسيطة، فهذه المرة لم يقذف بسرعة، ونأكني لأكثر من نصف ساعة متواصلة جاءت بها شهوتي مرات لم أستطع أن أحصيها، حتى أنني أحسست أن ماء كسي قد بلل ما تحتي وفي النهاية قذف في طيزي ولم يخرجه إلا بعد ان استسلم قضيبه مرة أخرى وهذه المرة كان حجمه أصغر من الاستسلام الأول، واستغربت كيف أن صغر لهذا الحجم، فأمسكته بيدي وبدأت بفركه، ولكن سامي ضحك وقال أنه أصبح من المستحيل الآن أن يستيقظ مرة أخرى، وطلب مني دخول الحمام للاغتسال وتنظيف نفسي مرة أخرى.

بعدها لبست ثيابي ووضعت اللانجري في حقيبتي وجلست محاولة تنشيف شعري، فقال لي سامي أنه سياخذني إلى صالون الحلاقة الذي يملكه وكان قريبا من منزله، وقبل أن نغادر المنزل، أوقفني عند الباب وقال لي أنه يريد أن يعطيني هدية، فرفضت وقلت له أني لم آتي من أجل الهدايا وذكرته بما قلته له سابقا، فضحك وقال لي أنه لن يعطيني مالا، فقط هدية صغيرة، وأعطاني علبة مغلفة وضعها في حقيبتي مباشرة ، وأمسك يدي لكي لا أخرجها وأعيدها له، فقبلته قبلة سريعة وشكرته وخرجنا إلى الصالون النسائي، وهناك قال لإحدى الموظفات أن تعتني بي، وبالفعل بدأت بتصفيف شعري ومن ثم وضعت لي مكياج وبدون وكأنني أميرة، ثم غادرت المحل وكان سامي يجلس في غرفة الاستقبال للصالون، فودعته وبالطبع لم أقبله لأننا في مكان عام، وشكرته على كل شيء، وطلبت منه أن يخبرني لاحقا ماذا سيفعل بالصور، واتجهت مباشرة إلى محل نور، حيث بدأت الشمس تغرب قليلا، ومكان عمل نور ليس بعيدا كثيرا.

عندما وصلت إلى نور وشاهدتني، تركت ما بيدها من ثياب وأمسكت يدي وأجلستني بجانبها، وقالت لي مباشرة : كنتي عند سامي ما هيك؟ فأجبتها بنعم وضحكنا وحكيت لها التفاصيل وماذا فعل ولكنني لم أخبرها بأنه صورني، ولكنني أخبرتها أنه قام برسم شكل سهم عن طريق شعر كسي، فقالت لي أنها ترغب برؤيته، فرفضت ولكنني كعادتي تحت أي إصرار أوافق مباشرة، فصعدنا إلى الطابق الثاني التابع للمحل حيث جعلوه مستودعا للثياب الزائدة، وشلحت بنطالي وأنزلته لكي ترى نور كسي، فبدأت بوضع أصابعها وأبدت إعجابها بالنعومة وقالت لي أن شكل كسي مثير جدا وخاصة بهذا الشكل فوق، وكانت المرة الأولى بالطبع التي أشلح فيها أمام فتاة مثلي، وعدت لرفع بنطالي ونزلنا لتحت.

قلت لنور مازحة أن أحمد نام في البيت البارحة، وأنها نامت وحيدة، ولكنها ضحكت، وقالي لي أنها لم تنم وحيدة، ولكنها أخبرت أحمد بأن لديها ضيوف في المنزل ولا تستطيع استقباله، ولكنها كانت لدى صديق لها، وأخبرتني تفاصيل ذهابها إليه وكيف ناكها من كسها، فـتعجبت منها وقلت لها غاضبة : وأحمد، ففهمت علي أنني كنت أعتقد أنا وأحمد يحبون بعض، أو على الاقل بعلاقة مؤقتة، فبدأت بالشرح لي وأخبرتني بأنها لا تستطيع البقاء لرجل واحد، وأنها تحتاج للتبديل كل فترة، ولكنها تحب أحمد وتستلطفه، ولكن ليس أن يكون الشخص الوحيد بحياتها، و لكي تنجو بفعلتها، قامت بمقارنة نفسها بي، وقالي لي ها هو سامي، شخص لم تعرفيه وسمحتي له بأن يداعبك في السينما، ومن ثم ينيكك من طيزك، ولكنها بررت ما فعلت أنا مباشرة، وبهذا بررت لنفسها، فقالت لي، وهذا من حقك و من حق أي فتاة، أن تفعل ما تشاء وأن تمارس الجنس متى أي شخص يعجبها.

وبالطبع لم أستطع مجابهة ما قالته، فهي لم تقل إلا الحقيقة، فسامي بالنسبة لي هو مجرد شخص ينيكني، وليس هناك من حب وعواطف لتنتهي بالزواج، ربما أحبه حب الفتاة للجنس ليس أكثر، وكذلك ليس من حقي أنا تحديدا أن أعترض على ما تفعله نور، فهي إن كانت تمارس الجنس مع عدة أشخاص غرباء، فأنا أمارسه مع أخوتي.

تصنعت التردد في كلامها، ومن ثم حاولت أن أمازحها، فقلت له: المهم قام تنبسطي، فضحكت و قالت لي بأنها تتمتع كثيرا، وأنها ما تزال تنتظر أن آخذها إلى سامي لكي ينيكها، وهنا علمت أنها تريد سامي بشكل جدي، وليس ما اعتقدته مجرد مزحة خرجت منها، فقلت لها سأخبرك الصراحة، سآخذك إلى سامي ولكن ليس الآن، على الاقل بعد فترة، وبعد أن أتمتع به وحدي، فوافقتني وقالت أنها تعلم هذا، وأن من حقي أن أحتفظ بسامي لوحدي إن أردت.

بعد أن أنهينا حديثنا أنا ونور، ودعتها وعدت للمنزل، وكان هناك عبد السلام وأحمد، فجلست معهم في الصالة قليلا، ثم وصلتني رسالة على هاتفي وكانت من عبد الرحمن، وكان يطلب مني أن أتصل به بدون أن يسمعني أحد، فقلت لأخوتي أنني سأدخل الغرفة لأغير ثيابي، وبعد دخولي، اتصلت بعبد الرحمن الذي بادرني مباشرة بعبارة : اشتقت لطعمة كسك، فضحكت وقله له أن يصبر حتى نبقى وحدنا وسألته لماذا لم يأتي حتى الآن، فقال لي أنه الآن قريب من المنزل، ولكنه لن يصعد، وطلب مني أرافقه في مشوار قريب، وقال لي أن أخبر أخوتي أنني سأذهب مع عبد الرحمن لكي أساعده في انتقاء ثياب ليشتريها، و بالفعل نزلت إلى عبد الرحمن معتقدة أنني سأذهب معه حقا إلى السوق، والتقيته في آخر الشارع، وقال لي بأننا سنذهب إلى مكان ما، وركبنا في باص للنقل الداخلي، وجلسنا بآخر مقعد، ولم يكن هناك الكثير من الناس، واستغل عبد الرحمن غياب الأعين عنا، فوضع يده على كسي وقرصه، فوضعت حقيبتي فوق يده كي لا يرانا أحد، وعندما اطمئن لتجاوبي معه، بدأ بفرك كسي، ولكني أبعدت يده وطلبت منه أن يهدأ قليلا كي لا يفضحنا، ثم سألته عن مكان ذهابنا، فهذا ليس هو الباص الذي سيأخذنا إلى السوق الذي نشتري منه عادة، فقال لي أننا لسنا ذاهبين إلى السوق، بل إلى فندق، وهنا أصابتني الصدمة، وقلت له أنني لن أذهب وطلبت منه الابتعاد كي أوقف الباص وأعود للمنزل، ولكنه طلب مني البقاء وقال لي : ما بقى أقدر أتحمل، فشعرت بالعطف عليه، وخاصة أن عبد السلام قد نال من طيزي ما لم يناله عبد الرحمن الذي كان له أكثر من يومين لم يلمسني أو حتى يقبلني، نزلنا في أحد الشوارع، وتابعنا سيرا على الأقدام، وشرح لي عبد الرحمن أننا سنذهب إلى فندق يسمح بدخول الرجال والنساء بدون إبراز عقد زواج، حيث أن هذا الأمر ممنوع في بلدي بدون عقد إثبات زواج أو دفتر عائلة، وقال لي أنه سيتدبر الأمر، ولكن لا تخبري أحدا أنك أختي، بل سنقول أننا متزوجان، ونسينا دفتر العائلة في المدينة التي قدمنا منها، وطلب مني إخفاء هويتي والقول بأني نسيتها مع دفتر العائلة، كي لا يفتضح أمرنا ويعلموا بأننا أخوة.

وصلنا إلى الفندق، وأجلسني عبد الرحمن في قاعة الانتظار الكبيرة، وذهب هو ليحجز الغرفة، ثم عاد مبتسما ومعه المفتاح، وأثناء ذهابنا إلى المصعد، أوقفنا أحد الموظفين، وقال بأن الحجز باسم أخي فقط، ولا يشملني وأنني لا أستطيع الصعود بدون دفتر عائلة، وبعد نقاش طويل، ادعى فيه عبد الرحمن أنني زوجته ونسينا دفتر العائلة، جاء مدير الفندق على صوت صراخ أخي ورفضه لخدمة الفندق، وأخبر أخي بأنها القوانين، ولا يستطيع تجاوزها، ثم طلب المدير من موظفيه أن ينصرفوا، و قال هامسا لنا أنه يعلن أننا لسنا متزوجين، وأننا مجرد أصدقاء نريد تمضية بعض الوقت هنا، فهدأ أخي بعد أن رأى استجابة من المدير، وأخبره الحقيقة بأننا مجرد أصدقاء، فقال المدير، عادة نحن نسمح بهذا، ولكن بشرط أن تكون الفتاة من عندنا، لقد كان فندقا مشبوها يؤجر الفتيات للشباب، ثم أكمل أنه لا يستطيع السماح لي بالصعود، إلا إن دفع أخي أجرة شرموطة للفندق، وهو حر يأخذها معنا إلى الغرفة، أو يبقيها هنا، وبالطبع رفض أخي وأصر على كلامه بأننا أصدقاء وأنني لست شرموطة، وطلب مني أن نغادر، ثم أوقفته على باب الفندق، وأخبرته أن يدفع أجرة الشرموطة ونصعد إلى الغرفة وحدنا، كي لا يضيع مشوارنا ووقتنا، و لشدة هياج أخي، وافق، ودفع للفندق ما أراده وصعدنا أنا وهو إلى غرفتنا.

في المصعد بدأ الهياج يعود لي، بالرغم من أن سامي ناكني قبل بعض الوقت مرتين، ولكن إحساس أنني شرموطة تذهب للفنادق المشبوهة، وأن زبوني هو أخي، زاد من هيجاني وشهوتي، واستعجلت الوصول للغرفة، لأغرق أخي في قبلة طويلة بعد أن أغلقنا الباب خلفنا، وبدأ هو بتقبيلي وعضي من شفاهي لكثرة الشوق الذي كان به، فسحبني إلى السرير، وبدأ يخلع ثيابي مستعجلا، ولكني طالبته بالهدوء وأن يتمدد على السرير، وبدأت أداعبه وأقبله بهدوء وبدأت بفك أزرار قميصه وكنت أطبع قبلة مكان الزر الذي أقوم بفك، وكان أخي ينتفض بعد كل حركة ويحاول أن يهجم علي بسرعة، ولكني كنت أوقفه، وأعيده للهدوء وأطلب منه التمتع، وأذكره بأننا لا نستطيع القدوم كل يوم، فدعني أمتعك كما يجب.

بعد أن فككت قميص أخي وظهر لي صدره، بدأت بملامسة صدره بشعري بأسلوب هادئ، ثم بدأت بدعك قضيبه من فوق الثياب بلطف ونعومة، وأنا اشعر به وكأنه صخرة تحاول الخروج من داخل البنطال، فعطفت عليه، وأخرجته، وبدأت بتقبيل قضيب أخي ولحسه بهدوء، وأخي يطلب مني أن أدخله في فمي كاملا، ولكنني لم أستمع له وبقيت أفعل ما يثير أخي أكثر، ثم طلبت منه أن يخلع ثيابي فقام وخلال أقل من دقيقة كنت عارية تماما أمام أخي، وبدأ بتقبيلي وشمي وضمي وعصر صدري، وبدأ بالرضاعة من صدري، ما جعلني انتفض من الهياج، وأطالبه بأن يعض صدري بشكل أقوى، وكل مرة يزيد من قوته في المص والعض، أطالبه بأن يزيد أكثر، ثم خرجت من حالة هدوئي وشاركت أخي هيجانه، وخلعت له باقي ثيابه، ونزلت فورا ناحية قضيبه وبدأت بمصه بقوة وبسرعة، إلى أن قذف فجاة في فمي وبدون سابق إنذار وقبل حتى أن تأتي شهوتي، فنظرت له باستغراب وفمي مملوء من لبنه، وكان يتنفس بسرعة وهو يغمض عينيه، فاعتذر مني وقال بأن الحرمان هو سبب قذفه المبكر، فادعيت الحزن بأنني لم أصل لشهوتي، وأخبرته بأنه أناني لا يفكر بغيره، فبدا بمواساتي، ومن ثم بدأ يضحك ويخبرني بأن لبنه ما يزال عالقا على وجهي وشفاهي، فنظرت للمرآة وكان منظرا مضحكا، فشفاهي وأسناني امتلأت من لبن أخي، فأخذت منديلا وبدأت بمسح فمي، ثم قمت لكي ألبس، ولكن أخي منعني قائلا أن قضيبه سينهض بعد قليل، ولكنه يحتاج لبعض الدلال.

بدأت أدعك قضيب أخي وأمصه من جديد، ولكنه لم يستيقظ، ثم وضعت موسيقا، وبدأت أرقص أمامه عارية عله ينهض من سباته الذي دخل فيه، ثم نظرت لحقيبتي لأتاكد إن كان الفستان ما يزال معي، فأخرجته من الحقيبة، ورأيت بعدها العلبة التي أعطاني إياها سامي ونسيت أن أفتحها وأعرف ما بداخلها، ولكني تركت الأمر لحين عودتي للمنزل والبقاء وحيدة، ثم دخلت إلى الحمام، ولبست الفستان وخرجت لأخي لينظر إلي بعين مفتوحة وكأنه غير مصدق ما يرى، وبدأت بالرقص أمامه من جديد، وبدأت علامات الحياة تظهر من جديد على قضيبه، فحجمه بدأ بالتضخم وإن كان لم يقف كما يجب، لكنها علامة جيدة، و صرت أرقص بشرمطة وأنا أهز بطيزي أمام أخي، وقام هو بصفعي عليها عدة مرات ولم أمنعه، لأنني كنت أشعر بالهياج، ولأنني أريد لقضيبه الحياة، فشهوتي مرتبطة بحياته.

جلست على قضيب أخي وبدأت أرقص فوقه، وأتمايل بغنج ودلع، حتى بدأ قضيبه بالنهوض كما يجب وكما يستحق طيزي، فبدأت بمصه لأتاكد من عدم موته مرة أخرى، ولحست خصيتاه ووضعتها في فمي، وبدأت بالبزاق على قضيب أخي ومن ثم مصه وتدليكه، فقام أخي بخلع الفستان مني، وألقاني على السرير وبدأ بلحس كسي، كان يلحسه مبتدئا من أسفله لينتهي عند السهم، ولم يسألنه عنه كثيرا، فقط أخبرته أنني قمت بهذا بنفسي، وعاد للحس كسي، ومن ثم بدأ بإنزال لسانه ناحية طيزي، فرفعت نفسي قليلا ووضعت مخدة أسفل ظهري كي ترتفع طيزي ويستطيع أخي الوصول لها ولحسها، وبدأ بتذوق عسلي الذي أعلن عن قدومه بشلال سلال على فخذي، وأصبح لسان عبد الرحمن يلتقط ويلحق ما سال من كسي، ثم طلبت منه أن يدخل قضيبه في طيزي، وبالفعل قام بقلبي وجعل طيزي باتجاهه ورفع لي طيزي، ودلكها قليلا ثم أخرج القليل من لعابه ووضعه على فتحة طيزي، وبدأ بإدخاله ولأن طيزي كانت مفتوحة مسبقا، فلم يجد أي صعوبة، وكنت أنتظر تعليقا منه على هذا الأمر، ولكنه قام بصفعي فقط على طيزي صفعة قوية، وقال لي: عم تنتاكي ما ، وبالطبع لم يخرج قضيبه وبقي في طيزي يدخل ويخرج فيه، وهو يصفعني على طيزي ويقول لي: شرموطة تنتاكي، ولأن قضيبه ما زال بداخلي وهو ينيكني بهياج علمت أنه لا مانع لديه، وخاصة وأنه استاجر لي غرفة وشبهني بالشراميط، فبدأت بالتأوه وأنا اقول، نيكني مثل الشراميط، ما تطلع إيرك من طيزي، وهو يزيد من سرعة قضيبه في طيزي.

مرت أكثر من ربع ساعة، وقضيب أخي لم يفارق طيزي، ولم يتوقف عن صفعي عليها، والقول بأنني شرموطة، ثم أخرج قضيبه وحاول إدخاله في كسي، إلا أنني قفزت مبتعدة عنه، وأخبرته الا يقترب من كسي نهائيا، فضحك وقال لي: ما انتي شرموطة ليش لتخافي، فأخبرته أنني لست مفتوحة، وأنني انتاك فقط في طيزي، فوافق وعدت إلى وضعيتي وعاد هو لأدخال قضيبه في طيزي، وبدأت أنا بحك كسي كي تأتي شهوتي مرة أخرى، ثم بدأ أخي بالقذف، وأخرج قضيبه وقذف لبنه على طيزي.

تمدد على بطنه بجانبي، وما زلت أنا ساجدة وكأنني أنتاك، وطلبت منه أن يمسح لبنه من على طيزي، فقال لي: متعودة الزباين هم يمسحوا لبنهم عنك، فتصنعت الغضب، وقمت عن التخت، وبدأت بارتداء ثيابي، وأخبرته أنها المرة الأخيرة التي سيلمسني بها، فضحك وجاء ناحيتي وقال لي أنه يمزح، ثم أخذ يمسح لبنه بمناديل ورقية، وأجلسني بجانبه، وسالني عن الشخص الذي فتحني، ولأن الحواجز قد أزيلت، فأخبرته بأنه صديق لي في الجامعة، فبدأ يعطيني النصائح بأن لا يفتضح أمرنا، وطلب مني عدم اللقاء بصديقي الذي فتحني مرة أخرى، وأنه سيقوم بالواجب وينيكني متى أردت، فلم أرد عليه، فقط ابتسمت، ثم سالني عن ابتسامتي، فقلت له: جايب أختك على فندق للشراميط وعم تنيك فيها وكان بدك تفتحها وبالأخير تبلش تعطيها نصايح؟ ، فضحك وقرصني من صدري، وقال لي: إنتي أحلى شرموطة.

أثناء حديثنا دق باب الغرفة، فلبس أخي ثيابه على استعجال، وفتح الباب ليلتقي بأحد الموظفين الذي طلب من أخي النزول إلى المحاسبة لأن هناك خطا مالي قد حدث، فطلب أخي مني ارتداء ثيابي والتجهز للذهاب متى عاد، وبعد عدة دقائق وبعد أن لبست ثيابي وتجهزت للرحيل، دق باب الغرفة، فظننه أخي وفتحت الباب، ولكن كان هناك فتاتين ولم يكن أخي، وقامت الفتاتان بالدخول بسرعة إلى الغرفة ودفعي لإغلاق الباب، ثم بدأ يضربونني وهم يقولون لي: إذا بدك تشرمطي روحي بغير مكان شرمطي، وبدأت أصرخ لكي يسمعني أحد، ولكن طلبت إحدى الفتيات أن أسكت وشدت لي شعري بقوة، ولكن صوت صراخي زاد، وشعرت وكأنهم يريدون قتلي، حاولت أن أدافع عن نفسي، ولكنهم كانوا أقوى مني، وبدأوا بصفعي وركلي وأنا ممددة على الأرض، إلى أن فتح الباب ودخل أحد الموظفين وقام بإبعاد الفتاتين عني، و قام بالاتصال عن طريق الهاتف، ليصعد أخي والمدير ويجدوني ملقاة على الأرض وثيابي ممزقة والدم يملأ فمي، فحاول أخي الهجوم على الفتاتين، ولكن المدير والموظف أبعده، وبدأ المدير بالاعتذار من أخي، وشتم الفتاتين، ولكنهما دافعتا عن نفسيهما بالقول، أنني شرموطة وقدمت لأشاركهم رزقهم، فبدأ المدير بضربهم، ثم أمسك حزام بنطاله وبدأ يضربهما بقوة، وهو يقول لهم : بدي ربيكم يا شراميط، وقام أخي بمساعدتي على النهوض، ثم طرد المدير الفتاتين بعد أن ضربهما ضربا مبرحا، وجاء ليساعد أخي في حملي، وبدأ بالاعتذار مني والقول بأن هؤلاء يعملون في الفندق وظنوا بأنك شرموطة من الشارع، فأوقفه أخي عن متابعة الكلام، وقال له أني صديقته ولست شرموطة، فأخبره المدير بأنه يعرف، ولكن الفتيات لا يعرفون، ثم طلب المدير من الموظف الواقف معنا أن يجلب لي شيئا أرتديه بدل ما مزقتاه الفتاتان ، وبعدها جلبوا لي كأس عصير، ومسح أخي الدم عن فمي، وطلب من الجميع أن يغادرو كي يقوم بتغيير باستبدال ثيابي بالثياب التي جلبوها له، ولم أنطق بكلمة، فقط رفعت يدي ليقوم أخي بخلع ما تبقى من كنزتي، وألبسني قميصا كان كبيرا على حجمي.

غادرنا الفندق وأنا أتكأ على أخي، وشعرت بنظرات الموظفين تأكلني وكأنهم يقولون هذه هي شرموطة الشارع التي نالت نصيبها، وبعدها أخبرت أخي أنني لا أستطيع العودة بهذا الشكل إلى البيت، أو سيسأل أخوتك ماذا حدث معي، واتصلت بنور وأخبرتها بأنني أحتاج لبعض الثياب، وأخبرتني أنها أغلقت المحل، ولكنها ستفتحه من أجلي، ولكن قبل الاقتراب من المحل، طلبت من أخي المغادرة، كي لا تراه نور ويفتضح أمرنا، وتحت إصراري قام بالركوب في تكسي وتركي وحيدة لاتجه إلى نور التي استقبلتني وهي تضع يدها على فمها من منظري، وأدخلتني المحل، وسالتني ماذا حدث، فأخبرتها بأنني سأقول لها ما حدث لاحقا، وطلبت بعض الثياب أرتديها، فارتديت الثياب الجديدة، وأخبرتني نور بأني لا أستطيع العودة الآن للمنزل، بهذا الشكل، وبالفعل كان منظري مخيفا بعد هذه المعركة، فاتصلت بسامي اساله ان كنت استطيع ان انام عنده اليوم فوافق وأخبرني بانه ينتظرني، ثم اتصلت بعبد الرحمن أخبره بأنني لن أنام اليوم في المنزل وعليه هو أن يتدبر هذا الأمر، فسألني أين سأنام فقلت له عند صديقتي، وبعدها قامت نور بوضع بعض المكياج على وجهي لإخفاء آثار الضرب، وطلبت لي تكسي وتوجهت مباشرة إلى بيت سامي الذي استقبلني كما استقبلتني نور من هول المفاجاة، وأدخلني مباشرة إلى الحمام وساعدني في حمامي ولكن هذه المرة بدون أن يفعل أي حركة جنسية، ثم حملني إلى السرير وجعلني أنام بحضنه، وهنا وبعد أن هدأت نفسي وشعرت بالأمان، بدأت بالبكاء، وكان سامي يربت على كتفي ويطلب مني أن أهدأ وهو يسالني عم فعل بي هذا، فقلت له ساخبرك في الصباح، ودخلت في نوم عميق.


وانتظروني في جزء تاسع، وما حدث لديمة بعد هذه العلقة.



وحيدة في المنزل.... الجزء التاسع


استيقظت في منتصف الليل لشدة الألم الذي أصابني، وأصبحت أتلوى كالثعبان داخل السرير حتى استيقظ سامي الذي كان نائما بجانبي، فقام وجلب بعض الثلج ووضعه على الكدمات التي بدأت تتلون بالأزرق والأحمر، لم يعرف أين يضع الثلج لكثرة الكدمات، فمرة يضعها على وجهي ومرة على يدي، ومرة على فخذي، وكنت عند كل ملامسة أصرخ من الألم، وبرغم هذا لم أستطع منع نفسي من الضحك على سامي وهو يحمل كيسا صغيرا من الثلج ويبحث عن كدمات في جسمي ليضعها عليه، فأخبرته أن يحضر لي كيسا آخر لأساعده واعتذرت منه على إيقاظه وعلى ضيافتي الثقيلة، فضحك وقال لي بأني سآخذ حقي منك عندما تزول هذه الكدمات.

ذهب سامي إلى المطبخ ليحضر كيسا آخر من الثلج، وقمت أنا من فراشي واتجهت إلى الصالة، وتمددت على كرسي كبير، فجاء سامي ومعه الثلج وبدأنا نحن الإثنين في اكتشاف المناطق المزرقة من جسمي ونحاول تخفيف الألم عنها ببعض الثلج.

كنت عارية تماما بعد أن تحممت البارحة بمساعدة سامي ولم يكن لدي القدرة على ارتداء ثيابي، فبدأ سامي بوضع الثلج على بطني وصدري، وهو يقول لي: حرام هيك جسم بيصير فيه هيك، وسألني عن قصة هذه الكدمات وماذا حدث لي، فاخترعت له قصة بأنني كنت في زيارة لبيت صديقتي حيث نجتمع نحن الصديقات عادة، وحدثت مشكلة مع إحدى صديقاتي وتطورت حتى قامت بضربي.

رفع سامي حاجبيه وقال لي أنه يرغب بسماع القصة الحقيقية، وأنه لم يصدق ما قلته له، وأخبرني بأن ثيابي الداخلية مملوءة من ماء كسي، وكان هناك أثر للبن رجل على جسمي، فسكت واحمر وجهي ولم أعرف ماذا أرد، فأنا أعلم جيدا أنني لن أستطيع اختراع قصة لأغير ما رآه سامي وهو الخبير العالم بهذه الأمور، خاصة وأنه لبن أخي ما زال بالفعل على جسمي ولم أستحم بعد أن ناكني واكتفيت بمسحه بالمناديل.

أخفضت رأسي خجلا ونسيت ألم جسدي وبدأ ألم عقلي يظهر، فأنا لا أريد أن أخسر سامي فهو شخص جميل ورومانسي ولطيف معي ويعطيني الهدايا، قطع سامي تفكيري ورفع رأسي بيده، وقال لي بهدوء وطيبة أنه لا يستطيع محاسبتي وأنني حرة في جسدي أفعل به ما أشاء، ولكن إن كنت أنا احترمه وأرغب في استمرار العلاقة فيجب أن أخبره كل تفاصيل حياتي مبتدئة بما حدث لي ليل أمس.

أخبرته ما حدث حقا، وكيف أنني ذهبت إلى فندق وتعرضت للضرب على يد بعض الشراميط الذين يعملون هناك لأنهم ظنوا أني أشاركهم زبائنهم، ولكنني أخبرته أنني كنت مع صديق ولم أخبره بكل تأكيد أنني كنت مع أخي، فسألني إن كان قد ناكني صديقي من طيزي، فقلت نعم ولكنك تعلم جيدا أنك أول من فعلها بي، فعادت إليه ابتسامته، ثم طلب مني اسم الفندق وعندما سألته عن السبب، قال بأنه يرغب بأن ينتقم لي مما حدث، ولأنني كنت أتألم كثيرا، رغبت حقا بالانتقام ممن فعل بي هذا، وأعطيته أوصاف الفتاتين، أو ما أتذكر منها.

بعد أن هدأت آلامي قليلا، أحضر سامي كريما طبيا، وبدأ بدهن الكدمات، وقال لي أنني يجب أن أبقى عنده حتى تزول آثار الضرب عني، كي لا يشك أخوتي بي، فأخبرته بأنني سأحاول ورحب بالفكرة وشكرته على ضيافته، بقيت جالسة في الصالة بعض الوقت حتى ينشف الكريم ولا ينمسح إن تمددت على السرير، وبعد تأكدي من نشافه، قمت أنا وسامي وعدنا إلى السرير، نمت على كتفه وحضنته وقبلته من صدره وأسندت رأسي عليه، فقال لي سامي أنه يجب ألا أذهب إلى الفنادق مرة أخرى لأنها مملوءة بالشراميط ومن الممكن أن يتم ضربي مرة أخرى، أو أن يتم افتضاح أمري، فقلت له مباشرة أنني أوافقه وأنني لن أعيدها مرة أخرى، فضحك وسألني إن كنت أقصد أن أمارس الجنس، أو أذهب إلى الفندق، فضحكت معه، وأخبرته أنني أقصد الفندق، وسكتنا نحن الإثنين واستغرقنا في النوم.

استيقظت صباحا على صوت هاتفي وكانت رسالة من عبد الرحمن وكانت هناك رسائل كثيرة من نور لم أسمعها، وكان عبد الرحمن يسألني ماذا حدث بعد أن تركني وأين أنا وأنه يجب أن أحضر للمنزل، ونور كانت تطمأن عني وتسألني إن كنت أرغب بأي مساعدة، رددت على عبد الرحمن وأخبرته بأنني لن أستطيع القدوم للمنزل حتى زوال الكدمات، ولكنه لم يوافق وقال لي بأنه لا يستطيع أن يغطي غيابي لأكثر من ليلة، فقمت بتصوير بعض الكدمات على جسمي وسألته إن كان يرغب أن يراني أحد أخوتي بهذا المنظر ويسألوني ماذا حدث لي، وماذا سأجيب، فسكت قليلا، ثم أرسل لي بأنه سيحاول ولكن يجب أن اتصل بأبي أخبره بأنني سأنام في بيت صديقتي.

استيقظ سامي بعد ذلك، وقام إلى المطبخ وحضّر لنا القهوة، قمت من فراشي وفتحت خزانة ثياب سامي وأخذت أحد قمصانه وارتديتها على لحمي مباشرة، ولحقت بسامي إلى المطبخ، هناك استقبلني بقبلة سريعة وأحسست وكأننا زوجين، وجلسنا بجانب بعض نشرب القهوة، ولكنه حملني ووضعني في حضنه، وأحاطني بذراعه، وسألني إن كنت أشعر بالألم، وأنني يجب أن أدهن الكريم دائما، وطلب مني البقاء في المنزل، بينما يذهب هو لعمله القريب، ثم ذهب إلى غرفته ليرتدي ثيابه، وقبل عودته شكرا مرة أخرى واعتذرت عما سببته له من إزعاج، فأمسك بأسفل رأسي بيده بلطف واقترب مني وقبلني وقال لي بأنني أستطيع إزعاجه متى أردت، وقبل مغادرته التف نحوي وقال لي أريد أن أطلب منك شيئا فسألته ما هو، فقال لي ألا أستقبل أحدا في منزله بغيابه، فقلت له بالتأكيد لن أفعل.

غادر سامي وبقيت وحيدة في المنزل، وبدأت أشعر بالملل، ثم تذكرت أنني حتى الآن لم أفتح الهدية التي أعطاني إياها سامي قبل يومين، فركضت مسرعة لحقيبتي، وأخرجت العلبة المغلفة بورق الهدايا، وبعد أن فتحتها كان بداخلها هاتف محمول من أحدث الأنواع، ففرحت كثيرا بالهدية، ووضعته مباشرة على الشحن كي أبدأ باستعماله، ثم أمسكت هاتفي القديم، وأرسلت لسامي تسجيلا صوتيا أخبرته فيه أنني لا أعرف كيف أستطيع رد الجميل له بسبب هداياه والمتعة التي أقضيها معه وتصرفاته اللطيفة، فرد علي بابتسامة وكتب لي بأنها البداية فقط وما زال ينتظرني الكثير.

اتصلت بنور وأخبرتها أنني في بيت سامي الآن، وأخبرتها كيف أحسن معاملتي ، فسألتني نور إن كانت تستطيع الحضور والإطمئنان علي، فاعتذرت منها، لأن سامي أوصاني قبل ذهابه بعد استقبال أحد، ولكنني أخبرتها أنني سأحاول الخروج لنلتقي في مكان ما، ثم اتصلت بوالدتي أخبرها أنني سأنام عند صديقتي لعدة أيام، بسبب سفر صديقاتها وبقاءها وحيدة، فوافقت والدتي لأنها كانت تثق بي.

خلعت قميص سامي وبقيت عارية، وبدأت أدهن من الكريم المخصص للكدمات، ثم بدأت استكشف المنزل الكبير الذي لم استكشف فيه إلا غرفة النوم والحمام والصالة، وكان هناك عدد من الغرف، فتحتها كلها، وكان بعضها غرف نوم، وبعضها غرفة جلوس صغيرة، وغرفة مملوءة بأدوات التصوير، غير تلك الموجودة في ركن في الصالة.

عدت إلى مللي بعد أن استكشفت المنزل، ولم يكن هناك ما أشاهده على التلفاز، ثم قررت أن ألتقي بنور بعد أن أحسست بأن ألمي بدأ يزول ولم يبق منه إلا لون الكدمات، فأرسلت لها بأن نلتقي في محلها، فلا أرغب أن يراني أحد بوضعي، ثم أرسلت لسامي بأنني خارجة لرؤية صديقتي، فأرسل مازحا: صديقتك ولا صديقك؟
فدلني على مكان نسخة احتياط للمفاتيح، وارتديت ثيابي ووضعت بعض المكياج على وجهي لإخفاء آثاء الضرب عليه.

توجهت إلى محل نور مباشرة، وهناك استقبلتني وضمتني إليها، وسألتني إن كنت أتألم وطلبت مني أن أجلس وأحكي لها ما حدث معي، فأخبرتها ما أخبرت به سامي تماما، أنني ذهبت مع صديق لي إلى أحد الفنادق، فبدأت بالضحك، وسألتني: ليش كم واحد عندك؟ فضحكت وقلت لها فقط اثنين، ثم سألتني عن ردة فعل سامي، فأخبرتها بأنه لم يغضب بل كان الموضوع عادي بالنسبة إليه ولكنه طلب مني ألا أذهب للفنادق مرة أخرى، فأكدت نور على كلام سامي بعدم الذهاب للفنادق مرة أخرى، وطلبت مني أن أحكي لها عن صديقي الثاني، فأخبرتها باختصار أنه صديق في الجامعة فقط.

طلبت لنا نور الغداء إلى محلها، ثم صعدنا إلى الطابق الثاني، المستودع، وجلسنا نأكل، فسألتها عن أحمد و ما هي آخر أخباركم، فقالت لي بأنها سعيدة معه، وخاصة وأنه لا يمانع بأن تمارس الجنس مع غيره، فسألتها عن آخر مرة ناكها أحمد، فقالت لي البارحة عندما اتصلتي كان هو في بيتي، فوضعت يدي على فمي من الخوف أن يكون أحمد رأى اتصالي، فطمأنتني بأنه لا يعلم أننا نتواصل، وأنها سجلت اسمي نور على هاتفها كي لا يعرفها أحد، وأخبرتني بأنها تركته لوحده في المنزل بينما جاءت إلي، ولكنها بعد عودتها مارست الجنس مع أحمد، وبدأنا نتكلم عن أحمد كثيرا، وهي تصف لي حجم قضيبه وما يفعل بها عند إدخاله في كسها، ثم أرتني مقطعا جديدا صورتك لأحمد وهو ينيكها، وبدا أنها سعيدة بما تناله، وكان قضيب أحمد يخرج ويدخل من كسها إلى أن شاهدته ينتفض في كسها، وعندما أخرجه كان كسها يقطر من لبن أخي، فتعجبت وسألتها إن كانت لا تخاف من حدوث حمل، فقالت لي بأنها وضعت حماية للحمل منذ سنتين، كي لا تحرم من قذف لبن الرجل في كسها.

حسدتها على وضعها، فهي تستطيع الاستمتاع بكل جسمها، بعكسي أنا التي أخاف من الفضيحة واكتفي فقط بنيك طيزي، فسألتها عن الفرق بين متعة نيك الكس والطيز، فقالت لي أنه فرق كبير، وأنه ما أشعر به الآن لا يسمى متعة مقارنة بما سأحصل عليه إن دخل قضيبا في كسي، ثم قالي لي أن أسمح لسامي أن ينيكني في كسي وقبل زواجي أجري عملية ترقيع فأعود طاهرة عفيفة كما كنت، ولكنني رفضت وقلت أنني أخاف من هذا الأمر.

انتهت زيارتي لنور بعد أن أرسل لي سامي رسالة يخبرني أنه أصبح في منزله، فودعت نور، وطلبت منها ضاحكة أن تستضيف أحمد اليوم أيضا وقلت لها أن تدلل ابن عمي، فوضعت يدها على كسها وقالت ضاحكة: ما دام عم يدلللياه فراح دللو أنا كمان، ضحكنا و خرجت متوجهة إلى منزل سامي، الذي استقبلني بحضن في صدره وقبلة على فمي.

دخنلنا إلى الصالة وهناك طلب مني أن أخلع ثيابي لكي يضع لي الكريم، وبالطبع لست بخجلة منه، فقمت بخلع ثيابي كلها، وبدأ هو بوضع الكريم، وبدأت معه أعود للهيجان الذي اشتقت له، فألمي قد زال ولم أعد أشعر به، وبدأت أحرك جسمي مع حركة يده، وبدأ هو يتفاعل معي بعد أن رآني على حالتي، فصار يضع الكريم على طيزي وبدأت أراقص يده وأصابعه، ثم زدت من حركتي ورقصي وبدأت أتمايل بغنج وهو يضحك ويطلب مني الهدوء لكي يضع الكريم، ولكنني كنت فقط أضحك وأكملت رقصي وغنجي، فقام بضمي إليه بقوة، وأمسك صدري وعصرها وقبلني من رقبتي وهمس في أذني: شكلوا اشتقتي للإير، فأدرت رأسي ناحيته وعضضت على شفته بغنج، ففهم أنني مستعدة لتلقي قضيبه في طيزي، فأدارني ناحيته وأجلسني على الأرض وأصبح رأسي في مقابل أيره، فبدأت في إنزال بنطاله وأخرجت قضيبه الذي اشتقت له ولم يكن قد مضى على لقائنا أقل من يوم، وبدأت بمصه ولحسه ولم يكن يحتاج لجهد كبير مني ليقف كالصخرة، وأصبح قاسيا في يدي فبدأت بفركه بقوة وقام هو بخلع قميصه وبقي عاريا مثلي، ثم رفعني لأعلى وصار يقبلني بقوة وشهوة، وأنا أمسك بقضيبه وأحكه في كسي، ثم نزل إلى صدري وبدأ بلحس حلماتي وعضها ، وقام بلف يده من ورائي وبدأ يلعب في طيزي ويأخذ من الماء الذي ظهر على كسي ويضعه على إصبعه ثم يدخله في طيزي، فبدأت أتأوه واحترت في جهة يجب أن أتحرك، للأمام باتجاه فمه لتدخل حلماتي بين أسنانه أكثر، أو للخلف كي تلحق يده بإصبعه الذي دخل في طيزي، وبدأت شهوة كسي تسيل وسال مائي على أفخاذي لشدة هياجي.

حملني سامي وألقى بي على الكرسي، وباعد بين قدماي ورفعها على كتفه، ثم بدأ يحك قضيبه بكسي، وأنا أتلوى من تحته، وبدأت بعصر صدري بيدي، ثم أنزلت رأسي وبدأت انا بمص صدري وعض حلماتي، وزاد من الضغط على كسي، وصار يحكه بشكل أسرع فصرت انتفض من تحته معلنة عن وصول أول قافلة من شهوتي، وبدأت أحرك قدماي من أثر الشهوة، ولكنه لم يبتعد عني، وبقي يحك قضيبه على كسي، ثم انحنى علي وقدماي ما تزال معلقة على كتفه، وبدأ بتقبيلي وأصبح رأسي بين قدمي وطيزي وكسي ترتفع للأعلى، ثم أمسك قدماي بيده وثبتهما على وضعها بين رأسي ونزل إلى كسي يلحس ويمص ويشرب ما يخرج منه، وحاولت أن أدفع قدمي للأعلى، ولكن شدة قبضته منعتني، وبدأت أشعر بأن قوته التي فرضها علي كانت سببا في ازدياد شهوتي، ثم قام و أعاد قضيبه على كسي وبدأ يحكه به، ثم نام فوقي ليضغط بجسده على قضيبه المحصور بين كسي وجسده، وصار يقبلني بعنف ويعض قدمي تارة ويلحسها ويقبلها تارة أخرى.

ثم قام عني وترك قدمي ولكني أمسكتها بسرعة وأبقيتها عند راسي لأنني بدأت استمتع بهذه الوضعية، فجلس على ركبته وصار يضع رأسه على كسي ويلحسه وأصبعه تدخل في طيزي وينيكني، وبدأت أشعر ببركان سينفجر من كسي، وعندما أحس أنني سأخرج حممي، ابتعد عني، وتركني أهدأ فطالبته بالعودة بسرعة لأنني قاربت على القذف، ولكنه لم يستجب، فقط بدأ بتقبيل كسي قبل خفيف لا تكفي كسي الممحون ولا تطفأ ناره.

بعدها قمت باتجاهه، وجعلته نائما على ظهره، وامتطيت قضيبه وبدأت أحكه في كسي بعنف وهياج، وأنا أقول له أن ينيكني كالشرموطة، فرفع ناحيته تجاهي وما زال قضيبه تحت كسي، وضمني من ظهري، وقال لي: بدك تنتاكي مثل الشراميط؟ بدك تصيري شرموطتي. وأنا أجيبه بهز رأسي و : ايه ايه انا شرموطتك أنا قحبتك نيكني يلااااااااا. ثم أبعدني عنه وأجلسني على الارض وأمسك قضيبه ووضعه في فمي وبدأت بمصه ولحسه، وهو يقول لي مصي يا شرموطة، مصي يا منتاكة، ما بتشبعي من الاير والنياكة، ثم أخرج لعابا من فمه ووضعه على قضيبه وأعاده إلى فمي لأمص وأشرب ما أعطاه لي.

أبعدني سامي عن قضيبه في غمرة مصي له، وقال لي : هلا بيجي يا شرموطة ولسا ما نكتك، وطلب مني الركوع أمامه والاستناد على كرسي ، وبدأت يحك قضيبه بكسي ليأخذ بعض من ماءه، ثم أدخل قضيبه دفعة واحد بطيزي، فصرخت صرخة دوت في أرجاء البيت، وبدأ ينيكني بقوة وعنف، وهو يضرب على طيزي التي تهتز تحت وطأة نيك قضيبه، وكانت خصيتاه تحتكان بكسي عند كل حركة، فلم أستطع التحمل أكثر لشدة الهياج، فابتعدت عنه، وجلست على الكرسي وباعدت بين قدماي ورفعتها لأعلى وقلت له: يلا نيكني من كسي ما بقى أقدر أتحمل، فتحني من كسي مثل ما فتحتني من طيزي، فجاء وهجم علي، وبدأ بعض صدري، ثم أدخل قضيبه مرة أخرى بطيزي، وبدأ ينيكني وأنا أصرخ فيه: عم قلك نيكني من كسي من كسي من كسي، فقال بصوت مقتطع وهو ينيكيني: نيكة الكس إلها حقها، وبقي ينيكيني في طيزي وأنا أتأوه تحته إلى أن بدأ جسمه ينتفض وشاركه جسدي وبدأت حممي تسيل على كسي وخصيتياه اللتين تحتكان به، وأمسك سامي بكلتا يديه على أرداف طيزي وشدها بقوة وأغمض عيناه فعلمت أنه سيقذف، فأخرجت قضيبه من طيزي ووجهته إلى كسي ليقذف عليه علني أنال بعض الشهوة، فقذف حممه ولكن جزء بسيط من لبنه وصل إلى كسي، والباقي تطاير باتجاه صدري وبطني لشدة قوة قذفه، فبدأت بمسح لبنه على صدري كله، وعلى بطني، ثم لحست راحة يدي المملوءة من لبن سامي، ونام هو فوقي.

تركته ليهدأ قليلا و ليكي يهدأ كسي فما زال ينتفض ويطالب بحقه الذي لم يصله بعد، ثم سألت سامي عن سبب امتناعه عن إدخال قضيبه في كسي بعد أن طلبت منه أنا وسمحت له، فقال لي: كلشي بوقتو حلو، ثم قبلني قبلة طويلة على فمي، تبادلنا خلالها مواضع ألستنا فأصبح لسانه في فمي ولساني في فمه.

قام عني سامي ،وأمسك بيدي وشدني وراءه إلى الحمام، حيث بدأ يغسل لي شعري بيده، ويغسل ما علق من لبنه على صدري وجسدي، ثم فرك لي كسي، وعندما انتهى فعلت به ما فعل بي، وغسلت له جسمه وتحديدا قضيبه النائم، الذي أعطيته وقتا أكثر من باقي جسده، وكنت أقبله وأدخله في فمي وهو نائم.

خرجنا بعد أن لففت نفسي بمنشفة، وخرج سامي عاريا كما اعتاد ان يفعل، وأجلسني في الصالة على حضنه، ثم قال لي، أنه لديه حلا لمشكلتي، فسالته عن المشكلة التي يقصدها فلم أعرف عما يتحدث، فقال لي مشكلة ذهابي إلى الفنادق، فأخبرته أنني قلت له أنني لن أذهب مرة أخرى إلى أي فندق، فضحك ووضع يده على طيزي وقال: يعني بدك تقنعيني أنه هل الطيز ما بدها تظل تنتاك دائما؟ ، فضحكت وقلت له: بس بدها تنتاك راح تلاقي إيرك، فقال لي أنه كان يفكر وهو في عمله عن حل، وقرر أن يعطيني شقة له في حي أقل شعبية من منزله الحالي، ولكنه حي جيد بالنسبة لباقي أحياء المدينة، فرفضت وقلت له بالطبع لن أذهب إليها، وإن ذهبت فسأكون بصحبته، ولكنه أخبرني أنه يحب أن يساعدني، وأنه لا يمانع بأن يكون لي أصدقاء غيره، بشرط عدم إخبار أي أحد عن علاقتنا، وافقت وأظهرت أمامه عدم الرضى، ولكنني في قرارة نفسي كنت سعيدة، فأصبح لدي بيت خاص بي، أستقبل فيه من أشاء من أخوتي أو أي أحد آخر.

بعد أن جلسنا قليلا، قام سامي وبدأ يدهن لي من الكريم على الكدمات المنتشرة على جسدي، ثم جلسنا عراة في الصالة نشاهد فيلما، وخلال الفيلم ارسل لي عبد السلام رسالة يخبرني فيه متى تأتي أصدقاء صديقتي التي تحججت بها وغبت عن المنزل، فأرسلت له بضحكة وكتبت له أنني لست عند صديقتي، بل عند صديقي، فسألني إن كان هو نفسه الذي أعطاني النقود، وعندما أجبته بنعم، أرسل ضحكة، وقال لي أن أترك له حصته، شعرة بالنشوة فقط من عبارة أخي، فها هو أخي يظن بأنني بدأت أمارس الجنس لقاء المال، ولا مانع لديه بل ويطالبني بحصة له من المال الذي يعطيني إياه سامي، فقلت لأخي حاضر تكرم، و عدت لحضن سامي واضعة راسي على بطنه ليقابلني قضيبه الذي كنت أقبله أو أمصه بين الحين والحين، وهو يضع يده مرة على كسي فيحكه، او على طيزي ويدخل اصبعه فيه، ونحن نشاهد فيلما على الشاشة الكبيرة التي يملكها.


القصة لم تنتهي، وما زالت ديمة في بداية مسيرتها وعلاقاتها الكثيرة لم تبدأ

وحيدة في المنزل... الجزء العاشر




بقيت ليومين في ضيافة سامي، مارست خلالها الجنس معه مرات لم أستطع إحصاءها لكثرتها، وعندما تأكدت من أن كدماتي قد اختفت، قررت العودة للمنزل، فلا أستطيع البقاء بعيدة أكثر من هذه المدة، على الأقل حتى أضمن أخي أحمد بأنه أصبح كأخويه الآخرين، لأنه أمطرني بالرسائل والأسئلة عن مكاني ومتى سأعود، ولولا نور وتدخلها الدائم لأصبح الأمر صعبا، ولكن نور كان تساعدني فكلما أحسست بأنه بدأ يسأل ويستفسر عن مكان بيت صديقتي، أخبر نور لتقوم هي بالاتصال به ومواعدته في منزلها فينساني وينسى أمري.

أخبرني سامي بأننا يجب أن نذهب في مشوار قصير قبل أن أتوجه إلى بيتي، فوافقته، وذهبنا بداية إلى أحد المطاعم وتناولنا الغداء، ثم أخذني إلى بيته الآخر الذي سمح لي بالإقامة فيه متى أحببت، وبدأ يساعدني في تعداد الأمور التي يحتاجها المنزل، وقرر سامي عني بأنه غرفة النوم يجب أن تكون مميزة، فاتصل بأحد المكاتب المختصة بالديكور، وطلب منهم إرسال مهندس غدا لكي يرى الغرفة ويقرر ما يفعل بها، بالطبع كنت أضحك على كل خطوة يقوم بها سامي، شعرت بأنه يجهز البيت ليصبح وكرا للدعارة لشدة الأمور التي يرغب بتغييرها، والإضاءات الخافتة، والحمام والبانيو الكبير، لم أمانع بالطبع، فها هو بيت مجاني أصبح تحت تصرفي وشخص يصرف علي ويدللني، وبنفس الوقت لا مانع لديه من أن يكون لدي علاقات مع غيره.

خرجنا من منزله، قصدي منزلي الجديد، وقال لي بأنه لا داعي لحضوري غدا مع المهندس وأنه سيقوم بكل الأمور لوحده وتجهيز المنزل خلال أسبوع، وأوصلني إلى شارع قريب من منزلي، ولكن قبل أن أتركه، أمسك بيدي وسحب حقيبتي ووضع فيها مبلغا من المال، وكعادتي وكعادته، أنا أرفض وهو يصر ويجبرني، إلى أن استسلمت من النقاش معه، وقلت له أنني كنت أرغب بتوديعه بقبلة ولكن أخاف أن يراني أحد، فممدت يدي ناحية قضيبه وأمسكته بقوة على عجل، وأخبرته أنها مكان القبلة، فضحك و ودعني وأكمل طريقه بسيارته الفارهة.

عدت إلى المنزل قبل الغروب بقليل، ولم يكن في المنزل إلا عبد الرحمن وقد جلس مع أركليته على البلكون، فجلست معه وبدأ يسألني عن صديقتي التي كنت عندها، فأخبرته مباشرة أنني كنت عند صديقي وليس عند صديقتي، فتحول لونه إلى أخضر فأزرق وشعرت بأنه يرغب بضربي وإلقائي من الشرفة لشدة وقاحتي، فلم أمنحه الفرصة لكي يتكلم، وقلت له بأني أخبرته في فندق الدعارة الذي أخذني إليه بأن لي علاقة مع صديق في الجامعة، وأنه آخر من يحق له أن يتحدث عن الشرف وهو الذي جعلني شرموطة وسبب لي ضربا مبرحا من شراميط ولولا حضور الموظف لكانوا قتلوني ربما، و تصنعت الغضب وأنا أتكلم.

بقينا صامتين لعدة دقائق، ثم بدأ أخي يتحدث بهدوء، وأعاد لي ما أخبرني به في الفندق بأنه يخاف علي، وطلب مني مرة أخرى أن أنهي علاقتي مع هذا الصديق وأن أكتفي به كأخ وزوج لي، ولأن وقاحتي وقوتي قد زادت، فقررت أنه أفتح كل أوراقي، فإما أن أتلقى ضربا مرة أخرى من أخي، أو أن يتم إغلاق الموضوع نهائيا ويرتضي أخي بوضعي، ففتحت حقيبتي وأخرجت الهاتف الجديد الذي أعطاني إياه سامي، و أخرجت ما أعطاني من نقود وكانت أكثر من المرة السابقة، وسألته إن كان يستطيع تأمين هذا الأمر لي أيضا، فتعجب مني وبادر للسؤال بعصبية إن كنت بدأت بالعمل كشرموطة، فأجبته أنني لست شرموطة، ولكن صديقي غني وهذه هداية وليس لي علاقات جنسية إلا مع ثلاثة أشخاص، فرفع حاجبه وقال : انا واحد، و رفيق واحد، مين الثالث؟ فلم أجبه وأخبرته بأنه سيعلم لاحقا، ولكني أخبرته بأن كل هذه الهداية والنقود هي من صديقي في الجامعة فقط، وبقي يصر ويطلب أن أخبره باسم الشخص الثالث ولكنني رفضت، ولكي أغير الموضوع لاتجنب الإجابة، أخبرته بأن صديقي الغني نفسه منحني منزلا أذهب إليه متى أردت، وأنه أصبح لدينا مكانا نلجأ إليه بدل ذهابنا للفنادق.

لم يجب أخي وبدأ بسحب أنفاس طويلة من أركليته، ثم سألني إن كانت الكدمات قد زالت بشكل نهائي، فأخبرته ضاحكة أنه يستطيع التأكد بنفسه، لكنه قال لي بأنه يخاف أن يأتي أحد من أخوتنا، وبالفعل بعد ربع ساعة جاء أخي أحمد الذي سلم علي وحضنني كأي أخ يحضن أخته، ولكني حضنته متعمدة إلصاق صدري بصدره بقوة، بعدها سألني عن صديقتي وإن كنت سأذهب اليوم أيضا، فأخبرته أني باقية في المنزل ولم يعد هناك حاجة للبقاء مع صديقتي.

بقينا لأكثر من ساعة جالسين على البلكون قبل أن ندخل إلى الصالة بعد قرارنا بقتل الملل بمشاهدة فيلم ما، ولكن لم أستطع التركيز في الفيلم، بسبب الرسائل من نور وهي تطلب أن نذهب للتسوق، فأخبرتها أن الوقت تأخر وأصبحت الساعة السابعة ولا أستطيع الخروج، وكنت فعلا لا أستطيع الخروج بوجود أحمد ، لأن عبد الرحمن وعبد السلام لن يمانعا ذهابي لقاء متعة أمنحهم إياها، فأخبرت نور أن تتصل بأحمد وتخبره بأن يلتقيها في السوق وأن تخبره بأن يحضرني معه.

بعد دقائق رن هاتف أحمد وذهب إلى المطبخ، وبعد قليل ناداني وقال لي بأن نور تريد أن نشاركها الذهاب للتسوق، فمثلت دور المتعبة وأنني لا أستطيع، ولكنه أخبرني بأن المشوار لن يطول، فوافقت وذهب لتجهيز نفسي، ودخل أحمد لكي يأخذ حماما قبل أن ننطلق، أثناء وجودي في غرفتي استغل عبد الرحمن وجود أحمد في الحمام ودخل علي إلى الغرفة فوجدني في الثياب الداخلية لكي أرتدي ثياب الخروج، فاقترب مني وحضنني بسرعة وهو يحاول أن يلقي بسمعه إلى الخارج لكي يسمع باب الحمام في حال فتحه، وبدأ بحك قضيبه على طيزي وأنا أخبره أن يبتعد لأن أحمد سيخرج بعد قليل، ولكنه رفض وقال لي بأنه مشتاق لنيك طيزي، وبدأ يشد كيلوتي للأسفل وحاولت منعه ولكنه كان مهتاجا، فتركته يعريني من الأسفل، ونزل يلحس لي كسي، فبدأت نشوتي تتصاعد وقلت له أن يتوقف فأنا ذاهبة إلى السوق ولن نلحق أن نفعل شيء، ولكنه لم يكن يستمع إلي، فأخرج قضيبه بسرعة، ووضع عليه بعض لعابه، وأدخله مباشرة في طيزي وبدأ بنيكي بسرعة وعنف، وبدأت صوت ارتطام فخذه في طيزي يتصاعد ويصبح عاليا وكان ماء كسي الذي كنت أحكه بيدي بدأ بالسيلان على فخذي، ولكن قبل أن أصل لنشوتي، بدأ عبد الرحمن يقذف لبنه في طيزي، ثم أخرج قضيبه واتجه نحو الباب يريد الخروج، فأخبرته قبل أن يخرج، أنه أناني وأنها المرة الثانية التي يقذف بها بسرعة قبل أن أصل نشوتي، وإن أعادها فلن أسمح له بالاقتراب مني، فضحك وقال لي : ما تزعلي هلا بجبلك ظهرك، واقترب وبدأ يدعك في كسي بيده، ولكن صوت باب الحمام أوقفنا وجعل عبد الرحمن يخرج سريعا.

أغلقت الباب وراء عبد الرحمن، و بدأت أحك بكسي علني أستطيع الوصول لنشوتي قبل ذهابي للسوق، فأنا لا أقوى على احتمال بقائي في هذه الحالة، ولكن صوت أحمد وهو يطلب استعجالي أوقفني ومسحت ظهر أخي عن طيزي وارتديت ثيابي، وقبل خروجنا أنا وأحمد طلبني عبد الرحمن إلى غرفته، وقال لي أنه يرغب بالسهر مع أصدقائه ويحتاج بعض المال، فقلت له أنني سأعطيه رغم أنه لا يستحقه بسبب أنانيته وأن هذا الموضوع مزعج جدا للفتاة، فوعدني بأن يعوضني لاحقا، فأخرجت المال الذي أعطاني إياه سامي من حقيبتي وبدأت أعد لك أعطيه مبلغا بسيطا، ولكنه خطف مني الرزمة كاملة، ثم قسمها إلى نصفين بدون أن يعد، وأخذ نصفها، فنظرت إليه معترضة، فقال لي ضاحكا: رفيقك ينيكك ويعطيكي مصاري، وأخوكي بينيكك وإنتي تعطيه مصاري، فابتسمت على عبارته، وقلت له أن يحتفظ بالمال ولا يصرفه كله فلا أعلم متى سيعطيني مرة أخرى.

ثم خرجت إلى الصالة وبعدها غادرنا أنا وأحمد لنلتقي بنور في السوق وسلمنا على بعضنا سلاما عاديا، لكي لا نظهر بأن علاقتنا أصبحت وطيدة، وتوجهنا مباشرة إلى أحد المولات الكبيرة، وبدأنا نمشي فيه، ثم سأل احمد نور لماذا تشتري ثيابها من الخارج وهي تعمل بالأصل في محل نسائي، فقالت له أنها تحب التسوق وليس هدفها فقط الثياب، وبالفعل هذه عادتنا نحن النساء، فضحكنا ثلاثتنا، ثم دخلنا لأحد المحلات الكبيرة والتي تبيع للرجال والنساء في نفس المكان، وبدأنا أنا ونور باختيار بعض الثياب لكي نجربها لاحقا، ثم وصلنا لقسم اللانجري والثياب الداخلية المغرية، وبدأت نور تأخذ بعضها، وتسألنا أنا وأحمد عن راينا، فيجيبها أحمد بأنها جميلة، وكنت أنا اضحك لنور من وراء ظهر أحمد، ثم قالت لنور لأحمد لما لا تختار لابنة عمك بعض من هذه الثياب، فضحك أحمد وقال بأن ديمة تستطيع اختيار ثيابها بنفسها، فبدأت بمسك بعض قطع اللانجري المغرية، ووضعها على جسدي وأطلب رأيهم، ونضحك جميعنا.

ثم سألتني نور ضاحكة بخبث، إن كنت أريد بعض اللانجري، فقلت لها لم لا، فعادت لخباثتها وسألتني لمن سأرتديها، فأجبت بغير تفكير لابن عمي ثم ضحكت محاولة إخفاء الخطأ الذي وقعت به أمام أحمد ونور، وحاولت أن أظهر الموضوع وكأنه مزحة، انطلت المزحة على أحمد، ولكن نظرات نور إلي كانت تنبأ بغير هذا، أخذت نور بعض قطع اللانجري، ثم اتجهنا إلى غرف تبديل الملابس، وكان الغرف اشبه بالمنزل، لأن المحل كان مشهورا جدا، فكانت كل غرفة مجهزة بكراسي وهناك عارضة خشبية في الزاوية يذهب إليها من يريد تبديل ثيابه، ومن معه يجلسون على الكرسي، فجلسنا أنا وأحمد على الكراسي وذهبت نور وراء تلك العارضة الخشبية لتبديل ثيابها، وبدأت بإلقاء ثيابها التي تقوم بخلعها على أعلى العارضة وفي النهاية ألقت ثيابها الداخلية فعرفنا بأنها أصبحت عارية تماما، ثم نادتني لكي أساعدها بارتداء اللانجري، ولكني رفضت متحججة بالخجل، فنادت على أحمد، ولكنه في البداية رفض الذهاب، وتحت إصرارها، وبأني لست غريبة على علاقتهم، ذهب إليها، وبدأ يساعدها في ارتداء اللانجري وتجربته، ثم خرجت نور من وراء العارضة لتريني اللانجري، وكان شبه شفاف لا يخفي صدرها العاري وحلماتها السمراء، وكسها النظيف الذي لا يحوي أي شعر نهائيا.

وبدأت تدور حول نفسها لتريني شكله، وأبديت إعجابي به، ثم عادت ومعها أحمد لمكان القياس، وبدأت تجرب لانجري آخر، واستمرت هكذا وجربت أكثر من خمس قطع لانجري، ثم نادتني وطلبت مني تجربة بعض هذا اللانجري، رفضت في البداية، ولكنها جرتني إليها وبدأت تفك أزرار قميصي، فنهرتها وأخبرتها بأنني سأجربها لوحدي، وطلبت منها المغادرة، وكان أحمد قد غادر منذ أن بدأت نور تحاول إقناعي بارتدائها.

بدأت تراودني أفكار صادرة عن شهوتي التي سببها عبد الرحمن ولم يطفئها، وزادني هياجا أنني سأكون عارية في نفس الغرفة مع أحمد الذي أشتهي النوم معه، وإن كانت نور موجودة، فبدأت القي بثيابي على العارضة كما فعلت نور، وانتهيت بلباسي الداخلي ليعرف أحمد أنني أصبحت عارية تماما، ثم لبست أحد الفساتين ولكن كان له سحاب خلفي لم أستطع سحبه، فطلبت مساعدة نور ولكنها رفضت وقالت ضاحكة أنها لن تساعدني انتقاما لعدم مساعدتي لها، وقالت لأحمد أن يقوم ويساعد ابنة عمه، تمنيت حقا وقتها أن يأتي أحمد ويراني بهذا الفستان الذي أظهر أكثر مما أخفى وكان كسي بدأ يظهر بعض الماء ، و صدري مشدودا بفعل الفستان وطيزي شبه عاري، ولكنه رفض، ثم جاءت نور ورفعت السحاب للأعلى، وطلبت مني أن أستدير لترى منظر الفستان علي، ثم اقتربت مني وهمست بصوت هادئ أكاد لا أسمعه أنا نفسي، وقالت: صرنا مجبرين نشتري هل الفستان، فاستدرت تجاهها و سألتها عن السبب، فقالت لي أنني لوثته بماء شهوتي، فخجلت كثيرا وطلبت منها المغادرة، ولكنها أصرت على البقاء، وقالت لي هامسة أيضا، أنها تشعر بأنني أحب ابن عمي وأرغب بالنوم معه، وأكملت بأنها لا يوجد لديها مانع و ستساعدني إن إردت، حاولت أن أقنعها بسرعة قبل أن ينتبه أحمد لحديثنا بأنني لا أفكر به نهائيا، وربما شهوتي ظهرت بسبب الفستان فأنا لا أريد أن أظهر أمامها بمنظر الفتاة التي تعشق أخاها، ولكنها عادت و أصرت على رأيها وأنها ستجعلني أذوق قضيب ابن عمي، لم أرد لأن أحمد سالنا ماذا نفعل، فأخبرته نور بأنها دخلت في صدمة بعد رؤيتي بالفستان وطلبت من أحمد الحضور لكي يشاهدني، ولكنه رفض ، فلم أحسن بنور إلا وهي تدفعني خارج العارضة الخشبية، لأظهر أمام أخي شبه عارية، فلم أعلم ماذا أغطي اولا، صدري او كسي ، فشابكت يدي أما صدري وانحنيت على الأرض لكي أخفي كسي، ونور تضحك، و أحمد يطلب من نور عدم المزاح هكذا، ثم عدت راكضة وراء العارضة وانا انظر لنور مدعية الغضب على فعلت، ولكنها لم تكترث وأعادت قولها بأنا ستعمل على أن أكون انا وأحمد في فراش واحد.

خرجنا من الغرفة بعد ان عدت لثيابي العادية، وقامت نور بحجز الفستان الذي لوثته بماء شهوتي، لكي نشتريه قبل خروجنا، وأكملنا تجولنا داخل الصالات الكبيرة للثياب، ثم دخلنا لقسم ثياب السباحة واحتياجاتها، فاندفعت نور تخبرنا بأن فكرة خطرت ببالها، وأننا يجب أن نذهب إلى المسبح، وبدأت بالتحايل على أحمد لكي يقتنع، وبالطبع أنا اعتذرت، ولكنا أصرت، فنظرت لأحمد لكي أعرف رأيه، فرأيته نفس نظرة الحيرة في عينيه، فهو لا يعرف ماذا يقول، وتحت إصرار نور و دلعها وشرمطتها العلنية على أحمد، وافق لكي تتوقف عن حركاتها.

دخلنا الصالة واختارت نور ثياب السباحة لنا جميعا، وتوجهنا أنا وأحمد للمغادرة بعد أن اخذت نور المايوهات، ولكنها استوقفتنا وسألتنا أين نحن ذاهبان، وقالت أنه يجب علينا تجربتها أولا فربما لا تكون مناسبة، حاول أحمد التهرب، ولكنها أصرت وقالت أن الخجل ممنوع فنحن سوف نرى بعضنا بكل الأحوال بهذه الثياب.

دخلنا إلى غرفة التبديل مرة أخرى، وذهب نور في البداية لتجرب المايوه وخلعت كل ثيابها وارتدت المايوه الجديد وخرجت لنا تمشي بغنج، وكان المايوه عبارة عن قطعتين بلون أحمر ، القطعة العلوية تشد على صدر نور لتجمعها معا ويظهران وكأنها جبلين وكان نصف صدرها ظاهرا وللحظات ظننت أنا تتعمد رفع صدرها لأعلى وأبقت المايوه ليغطي الحلمات فقط، أما من الأسفل فكان عبارة عن خيوط فقط، ومثلث صغير يخفي كسها، أما طيزها فكانت ظاهرة تماما، خاصة وأنها كبيرة، و المايوه لا يحوي من الخلف إلا خيطا لا يخفي شيء، لم تبدل نور ثيابها مرة أخرى، وبقيت مرتدية المايوه، ثم طلبت مني أن أجرب أنا أيضا، فدخلت على استحياء وأنا أبادل أحمد الابتسامة على موقفنا هذا أمام نور وجنونها، وخلعت كل ثيابي وارتديت المايوه الذي كان شبيها تماما بالذي ارتدته نور، ولكنه بلون أسود ، وتحت بياض جسمي وصدري ازداد سواده وازداد بياض جسمي، ثم قالت ضاحكة لنخرج ونرى من سيكون الأجمل برأي أحمد، وامتنعت عن الخروج ولكنها عادت لقولها باننا سنكون في المسبح بهذه الثياب فلم الخجل، وبالفعل خرجنا أنا ونور وفتح أخي أحمد فمه للمنظر الذي أمامه، وبدأت نور تتغنج في حركاتها، وتستدير لكي يرى أحمد طيزها، ورفضت أن أفعل مثلها عندما طلبت ذلك، ثم طلبت من أحمد القدوم لتجربة المايوه الذي اشترته له، فأخذه من الكيس وتوجه ناحية العارضة وبقينا أنا ونور مرتدين المايوهات داخل غرفة القياس، ثم همست لي نور بأن اشاهد ما ستفعله مع أحمد، فتوجهت مباشرة خلف العارضة وتقول له بصوت مسموع: أنا راح لبسك حبيبي، وبدأت أرى يدها وهي تلقي بثياب أخي على العارضة، وبعد قليل طلبت مني القدوم لرؤية أحمد، فذهبت مباشرة لأنني بشوق لأرى جسمه أمامي مباشرة، وكان يرتدي مايوه سليب وكان مشدودا على جسمه الذي كان ينتفض بالعضلات وتقسيماتها، وأحسست وأنني أرى قضيبه منتصبا خلف المايوه، فلمحتني نور أنظر لقضيب أخي، فوقفت أمامه ضاحكة وهي تقول لي بأن لا أنظر لقضيب ابن عمي فهو لها وحدها، ففتحت عيناي وقلت لها بأنها مجنونة حقا وذهب لاجلس على الكرسي انتظر دوري لكي أعود لارتداء ثيابي.

بدأت بعدها نور طقوس شرمطتها، وسمعتها تقول لأحمد خليني ريحك أحسن ما إيرك واقف، فطلب منها أحمد أن تخفض صوتها وأننا في مكان عام و لا يجوز أن تقوم بهذه التصرفات هنا، فقالت له أن الباب مغلق وعليه إشارة ممنوع الدخول، وسمعت أحمد يقول لها : لا ... بس يا مجنونة، ثم بدأت أسمع صوتا أعرفه جيدا ، كانت تمص له قضيبه بكل تأكيد، وأحمد يطلب منها التوقف، لم أستطع المغادرة لأن ثيابي موجودة لديهم، فجلست على الكرسي أتخيل نفسي مكان نور، ثم تجرأت وبدأت أقترب من العارضة بهدوء لأعرف الجهة التي يقف بها أخي، فلمحت طيز نور فذهبت عكس الاتجاه لكي أكون واقفة وراء ظهر أخي كي لا يستطيع رؤيتي، بينما أنا أرى تقريبا كل شيء، وكانت نور تمص قضيب أخي بنهم، وكانت المرة الأولى التي أشاهد فيها اثنان يمارسان الجنس أمامي، وشعرت بأن أحمد نسي وجودي معه في الغرفة، فقام بخلع المايوه الذي ترتديه نور وصار يعصر صدرها وهي تمص له قضيبه، فبدأ كسي بالانتفاض وكأنه يقول لي أن من حقه أيضا التمتع، فوضعت يدي داخل المايوه وبدأت أحك في كسي بدون أن ينتبه لي أحمد.

توقفت نور عن مص قضيبه، ونامت على الأرض فاتحة قدماها لأعلى ، فنزل أحمد وهو عاري عليها وأدخل قضيبه في كسها مباشرة، وبدأ بنيكها بعنف، وهي تطلب المزيد، وأنا بدأت بالجنون لشدة هيجاني وصرت أحك كسي بسرعة، وأثناء ذلك التقيت عيناي بعيني نور، فرأتني أفعل ما أفعل، فأرسلت لي ابتسامة سريعة وصارت توجه أحمد لكي لا يراني نهائيا، ثم طلبت نورمن أحمد أن يلحس لها كسها، فأخرج قضيبه واتجه بفمه يدخل لسانه ويلحس كسها، وهي تتأوه من تحته، وتقبض على رأسه بقوة وتدفعه أكثر في كسها، وبدأت أنا أسرع في حك كسي وبدأت شهوتي تسيل على قدمي حتى وصلت ركبتي لشدة هياجي والمنظر الذي أمامي.

أبعدت نور رأس أحمد من كسها، ودفعته بسرعة وممدته على ظهره، ثم ركبت فوق قضيبه وكأنها فارسة وقضيب أخي حصان أصيل، وبدأت ترقص فوقه بعد أن أدخلته في كسها، وصارت تدفع بوسطها إلى الأمام والخلف، وهي تضع يدها على فهمها كي لا تخرج تأوهاتها خارج الغرفة، ووبدأ أخي يعصر بصدرها، أما أنا المسكينة، فأسند ظهري على الحائط وبدأت بحك كسي بهياج أكثر، وأغمضت عيني لشدة الشهوة التي أصابتني، وأصبحت أتخيل نفسي أنا من تجلس فوق قضيب أحمد، وساعدني على تخيلي أصوات أحمد ونور، وصوت ارتطام كس نور بقضيب أحمد عند كل حركة، لم أحس بنفس إلا وأنا أصدر أصواتا تدل على هياجي، وحسبت أنهم لم يسمعوني ولأكون صادقة، لم أفكر بالموضوع لأنني أصبحت في عالم آخر من الشهوة، ثم أنزلت المايوه قليلا وأوصلته لركبتي ورفعت السوتيان إلى ما فوق صدري، وبدأت أعصر صدري بيد، واليد الأخرى تكاد تخترق كسي لشدة الحك والدعك والعصر الذي كنت أقوم به.

بدأت أصوات نور وأحمد تعلو قليلا، وبدأ صوتي يعلو معهم أيضا، ونسيت أننا في مكان عام و احتمال كبير أن يسمعنا من خارج الباب، ونسيت معها وجود أحمد ونور معي، وهم بالتأكيد ظنوا أنفسهم في منزلهم، فقامت نور من قضيب أخي، الذي بدأت يتورد لونه ويتحضر لأن يقذف، ونزلت إليه نور وبدأت بمصه ولحسه خصيتاه، وأحمد ممدد على الأرض ورأسه باتجاهي لهذا كنت مطمئنة أنه لن يراني، فكنت أغمض عيني وأتابع ما أفعله بجسدي من عصر لصدري ومداعبة لكسي، وعندما أحسست بأن أحمد سوف يقذف لبنه، ابتعدت مسرعة كي لا يراني، ولكني أبقيت رأسي ممدودا قليلا كي أرى لبنه وهو ينهمر على وجه نور والتي نزلت لتمصه وتلحس ما بقى على قضيبه من أثر لبنه.

ابتعدت عنهم واتجهت ناحية الكراسي الموضوعة في الغرفة، وأعدت رفع المايوه وجلست وأنا أدعي أني لم أفعل شيء، ولكن نور كانت تعرف لأنها رأتني، ولكن يهمني أن لا يراني أحمد، بالرغم من شوقي لمداعبة قضيبه لكسي، هدأت أصوات نور وأحمد ولم أعد أسمع لهم أي صوت، ظننتهم أنهم استغرقوا في النوم، ولكن سمعت ما يشبه الحديث ولكنه بصوت منخفض جدا ولم أفهم شيء رغم محاولتي استراق السمع.

بعد قليل خرج أحمد ونور باتجاهي وهم عراة تماما لا يرتدون شيئا، فوضعت يدي على وجهي مدعية الخجل، وطلبت منهم ارتداء ثيابهم فيكفيني ما كنت أسمع منهم، ولكنهم جلسو بجانبي كل واحد منهم بجهة، و جعلوني في منتصفهم، ففتحت عيني قليلا لكي أحدثهم وأطالبهم بالعودة وارتداء ثيابهم، ولكنهم اكتفوا فقط بابتسامات متبادلة، فقررت أن أقوم أنا وأرتدي ثيابي، رغم أن المنظر وحده وأنا جالسة بالقرب من أخي أحمد وهو عاري يرفع من شهوتي لأقصى حدودها، ولكن نور أمسكت يدي ومنعتني من الذهاب، ثم وقفت عارية أمامي والتصقت بي ، وصارت تتحدث معي وتمشي ببطأ مما اضطرني للرجوع للخلف، كانت تهمس بغنج أنهم رأوني وأنا أداعب نفسي، وأنها تعرف أني لم أصل لشهوتي، وأثناء حديثها وأثناء رجوعي، شعرت بأني التصقت بأخي أحمد وأصبحت محصورة بين نور وأحمد، فهمست لي نور مرة أخرى، أنهم قرروا أن يساعدوني على قدوم شهوتي، فلم أرد بأي شيء، فقط بقيت صامتة وواقفة كالصنم، ولم يضيع أخي وقته، فوضع يده على خصري وصار يحك قضيبه النائم على طيزي، فقررت أن أسلم له نفسي، وأن أتوقف عن التمثيل، فهذه رغبتي منذ البداية.

بدأت أحرك طيزي بعكس حركة قضيب أخي، وشعرت وكأنه يخترقني رغم أنني أرتدي المايوه، ورغم أنه قضيبه نائم تقريبا، وصارت نور تمسك صدري وتعصرهم بيدها، وما هي إلا لحظات، إلا وأصبحت عارية وممدة على ظهري، لم أعرف من نزع ثيابي وجعلني بهذه الوضعية، لأنني خرجت من الزمان والمكان، بعد أن وصلت لغايتي وأصبح أحمد زوجي الرابع.

وضع أحمد يده على صدري، ثم بدأ برضاعتهم وعضهم، ونور نزلت إلى كسي وصارت تلحسه وتدخل لسانها فيه، وأنا أتاوه من تحتهما، ثم أمسكت قضيب أخي بيدي، وصرت أدعكه في محاولة لأن يستيقظ، ولكنه رفض الاستيقاظ لشدة ما فعلت نور به، ومع ذلك بدأت بسحبه اتجاهي ففهم أخي ماذا أريد وقرب نفسه من وجهي ووضع قضيبه في فمي ، وصرت ألحسه وأمصه أملا في يقظة تطفأ شهوتي، ونور ما زالت جالسة عند كسي تلحس وتشرب ما يخرج منه.

حاولت كثيرا أن أعيد لأخي ثورة قضيبه، ولكنني فشلت، فأخبرني بأنه يحتاج لبعض الوقت لكي يستيقظ من جديد، ولكن نور قالت أننا تأخرنا ولا نريد أي مشكلة مع مسؤولي المحل، فصارت تدعك كسي بشكل أسرع، وأنا أمص قضيب أخي وهو يعصر لي صدري، إلى أن بدأ جسمي ينتفض أخيرا، وأخرجت الدفعة الكبرى من شهوتي لتتلقاها نور في فمهما مباشرة.

ارتحتنا لدقيقة أو دقيقتين، ثم قمنا مسرعين وارتدينا ثيابنا، وقبل أن نخرج، أمسكت أخي وقبلته قبلة طويلة وشهية وأخبرته أن ينام اليوم في البيت كي يعوضني عن كل فترة الحرمان، ولكن نور اعترضت، وقالت ستنامان أنتما الإثنان عندي، وبالفعل اتجهنا إلى منزلها مباشرة، بعد أن اشترينا المايوهات، واللانجري، وكانت المحاسبة تضحك كلما أمسكت قطعة ثياب، فكلها كانت مليئة بالسوائل، وعرف الجميع أننا كنا نحن الثلاثة داخل غرفة القياس لأكثر من ساعة، لكننا لم نهتم، وخرجنا إلى منزل نور مباشرة.





الجزء الحادي عشر




خرجنا من المول مباشرة و مشينا باتجاه الشارع لكي نركب في أحد التكاسي المتوقفة هناك بانتظار الزبائن، وركب أحمد من الأمام بينما ركبت أنا ونور من الخلف.

بدأت نور بالحديث هامسة لي في أذني مباشرة وهي تضع يدها على فمها لكي لا يسمعنا أحد، بأن أحمد رآني وأنا عارية وأفرك بكسي وكان صوتي تأوهاتي واضحا لهما ، فشاهدته نور وهو يبتسم ويحاول أن يسترق النظر أكثر، وعندما انتهوا أخبرته بأنه يجب أن يمارس معي ما يمارسه معها، وقالت لي أنها استغربت سرعة موافقته، ولذلك قدموا هما الإثنان باتجاهي وقررا إشراكي معهما فيما يفعلان.

ابتسمت لنور بعد أن انتهت من إخباري بما حدث، ولم أستطع إلا أن أشكرها، وقلت لها: كنت ناطرة هل اللحظة من زمان، فابتسمت هي ثم مدت يدها باتجاه أحمد تربت له على كتفه وتؤشر لها بيدها لكي يخبر السائق بأن يسرع أكثر، فضحك أحمد وقال لها أننا غير مستعجلين، ثم نظر إلي وسألني: مستعجلين شي؟ فضحكت وقلت: إيه وكتير كمان، فضحك وأكملنا طريقنا باتجاه بيت نور، وحين وصلنا وأصبحنا في المصعد، أحاطني أحمد بذراعه من خصري والذراع الثانية أحاط بها نور، وقال لنا: اليوم مافي نوم، فضحكنا ووصلنا بيت نور أخيرا ودخلنا وبعد أن أغلقت نور الباب، حضنني من خصري ورفعني لأعلى وكنت كالريشة بين يديه لشدة قوته وعضله الكبير، و سألني وأنا معلقة بين يديه في الهواء وأصبح رأسي وظهري فوق مستوى ظهره: بدك تنتاكي ما؟ فضحكت و هززت رأسي بالموافقة، فأنزلني و أحطت يداي وراء رقبته، ورفعت قدماي في الهواء، وبدأ يقبلني بشغف ونهم ويعصرني ويشدني من ظهري، وصار يقبل لي رقبتي وأنا أبعد الشعر للخلف كي أوسع له المكان أكثر، ولكن قاطعنا صوت نور وهي تقول لنا أن نذهب لغرفة النوم، فمشى أحمد وأنا ما زلت معلقة على رقبته، وأدخلني غرفة نوم نور وكان فيها سرير كبير ألقاني عليه، ونام فوقي وبدأت بتقبيلي ولحوسة رقبتي وتمددت نور فوق أحمد فأصبح ثقل الإثنان يكبس على صدري أكثر ولكني لم أجد الأمر مزعجا، بل أحسست بأن قوة بدأت تدخل بجسمي لتجعلني أتحمل هذا الوزن، وربما كان بسبب قضيب أحمد الذي يدق في كسي أكثر.

كانت نور تقبل أحمد من رقبته من الخلف، وأحمد يقبلني من فمي ويشد لي شفاهي، ثم قامت نور وبدأت تشد بنطال أحمد ومن ثم لباسه الداخلي، فأصبح عاريا تماما من الأسفل و لم يتوقف عن التقبيل خلال قيام نور بخلع ثيابه، ثم طلبت نور أن نستبدل مواقعنا لأصبح أنا فوق أخي، وفعلت معي ما فعلته مع أحمد وصار كسي وفخذاي العاريان يدقان بقضيب وفخذي أحمد، ثم أحسست بنور تضع رأسها عند طيزي وصارت تلحسه وتعضه، ثم طلبت مني أن أرفع طيزي قليلا ، وكان أحمد ما زال يضع فمه على فمي ويقبلني ويمص لساني ويدفع لسانه في فمي لأمصه ، ونور بدأت بلحس كسي تارة وقضيب أحمد تارة، ثم صارت تمسك قضيب أحمد وتحكه على كسي، وبدأ كسي يطفح بالماء وأنا أشعر بقضيب أخي يداعب كسي، وكانت نور تتنقل بيننا فمرة لسانها على كسي، ومرة على قضيب أحمد، ثم رفعني لأحمد وأجلسني على قضيبه وبدأت أحك بكسي على قضيبه، لتقوم نور وتخلع لي ما تبقى من ثيابي وتبقيني عارية، وقام أحمد بخلع ثيابه أيضا، وصرنا عاريين تماما انا واحمد بينما نور ما زالت ترتدي ثيابها.

أمسكت نور التي اتجهت نحو صدري وترضعه، وبدأت أخلع ثيابها بيدين راجفتين بسبب قضيب أخي الذي هيجني، وخلعت لنور ثيابها وأبقيتها عارية الصدر، ثم أمسك أخي ببنطالها وخلعه لها لنصبح نحن الثلاثة عاريين تماما، فجلست نور على فمي أخي الذي بدأ يلحسه لها، وأمالت هي بظهرها ناحيتي وبدأت ترضع صدري وأنا أضع يداي على فخذ أخي أستند عليه وأنا أحك بكسي على قضيبه.

بدأ أخي يصفع نور على طيزها بقوة، وهو يصيح : بدي ظلني نيك فيكم للصبح، ثم حاول أن يبعد نور من فوقه، ولكنها رفضت إلى أن يلحس لها كسها أكثر ويأتي بشهوتها، فعاد للغوص في كسها ثم جلست على فمه بوضع مستقيم وطلبت مني أن أرضع لها صدرها، وكانت المرة الأولى التي أقوم بهذا الأمر مع بنت مثلي، ولكني قمت بذلك وأحسست بمتعة وأنا أمص وأرضع صدرها، كان صدرها كبير وطري جدا، بخلاف صدري، ثم طلبت مني أن أعض حلماتها بقوة، وصارت تنتفض تحت وطأة أسناني على حلماتها، و لسان أخي الداخل في كسها، أما أنا فلم يكن وضعي بأفضل، وصرت أتحرك بسرعة على قضيب أخي، بدأت نور تنتفض معلنة عن قدوم شهوتها الأولى، ثم استندت بيديها على بطن أحمد وصارت تطلق أصوات هياجها ومائها يندفق من كسها على لسان أخي، ثم وضعت رأسها على بطن أحمد الذي كان يشرب ما خرج منها، وبعد قليل صارت نور تمد لسانها لتصل إلى كسي ثم طلبت أن أميل بظهري للخلف لكي تستطيع الوصول بشكل أفضل، فوضعت يداي بجانب ركبة قدمي أخي، وعدت بظهري للوراء ليرتفع كسي الذي تلقفته نور بفم مفتوح وهياج واضح، وصار كسي محصورا بين قضيب أخي وبين لسان نور، ولم يطل الأمر لأخرج شهوتي أنا الأخرى ولم تكن يدي قادرة على حملي، فألقيت بنفسي بين قدمي أخي ونور ما زالت تلحس كسي وتشرب ماءه.

كنت تعبة بسبب الجولة الأولى فبقيت متمددة بين قدمي احمد، وطيزي تلامس طيزه، فيما قامت نور وجلست على قضيب أحمد وأدخلته في كسها، وصارت تقفز فوقه، وأخي يضع يديه على طيز نور ليساعدها على الارتفاع ومن ثم العودة ليصبح قضيبه كاملا في كس نور، وصارت نور تصدر تأوهاتها وهي تقول عبارات مثل نيكني ودخلوا أكتر، وما زلت بين قدمي أخي أنظر للمشهد من الخلف وأنا أشاهد قضيب أخي وخصيتاه التي تهتز بفعل حركة نور، وطيز نور الذي تعصره يدا أخي، ثم هدأت نور وصارت تتحرك للأمام والخلف وبشكل بطيء ورومانسي، ثم بدأت أحس بقدم أخي تتلمس شعري فأملت رأسي تجاهها وصرت أقبلها، فأصبح أخي يضع أصابع قدميه على فمي ومن ثم وضع باطن قدمه بكامله على خدي وصار يحرك قدمه فوقي، وأحسست بهياجي يزداد بفعل هذه الحركة، ولم أكن قد جربتها من قبل، ولم يمهلني أخي كثير، ليضع أصابعه على شفتاي ويحاول إدخالها في فمي، ففتحت فمي لأتقبل إصبع قدمه، وبدأت أضعهم كلهم في فمي على دفعات، ثم ناداني لأقوم تجاهه، وطلب مني الجلوس على فمه، فجلست وظهري ناحية نور التي كانت لم تشبع بعد من قضيب أخي، وبدأ أخي يلحس لي كسي وأنا صرت أحك بكسي لكي يأتي مائي في فمه، ثم أمسكتني نور من كتفي وأرجعت ظهري للخلف وجعلتني أتمدد على بطنه أخي الذي لم يترك كسي من اللحس، وأصبح رأسي أمام كس نور الذي يدخله قضيب أخي بكل سهولة وهو مملوء بماء كسها، فمددت لساني فقط ولم أحتج لأحرك رأسي، فحركة نور فوق قضيب أخي صعودا ونزولا، كانت كافية ليحتك لساني بكسها.

لم يترك أخي كسي حتى جاءت شهوتي مرة ثانية في فمه، فعضضت لشدة شهوتي على فخذ نور التي لم تمانع وبدأت أنتفض وأحرك قدمي ثم ممدتها لأعلن استرخائي التام، بعدها قمنا أنا ونور من على أخي، وتمددنا على ظهرنا، ليأتي أخي ويبدأ ويجلس فوق رأسينا بعد أن جمعهم بجانب بعض، وبدأ بإدخال قضيبه مرة في فمي ومرة في فم نور، ثم أصبحنا نساعد بعض، فإن أدخله في فم نور، كنت أنا ألحس خصيتاه ، وكذلك نور فعلت مثلي ولحست خصيتا أخي عندما كان قضيبه في فمي.

ثم طلبت مني أن أسجد، وأمسكت هي بقضيب أخي وصارت تفرك على كسي ثم طلب من أحمد أن يضع لعابه على فتحة طيزي، وبدأت هي تحك قضيبه على فتحة طيزي، وبدأت أنا بحك كسي من الأسفل ودفع طيزي أكثر باتجاه قضيب أخي، ثم قالت نور لأحمد أن يدخل قضيبه في طيزي فرفض وقال أنه يخاف أن يؤذيني، فضحكت نور وقالت له : ما تكون مفكر حالك أول واحد بينيكها، ولم أعر اهتماما لردة فعل أخي ولم أنظر إليه لأنني كنت منهمكة في حك كسي، وبدأت أشعر بقضيب أخي يدخل طيزي على مهل، فدفعت طيزي دفعة قوية ليستقر قضيبه كاملا في طيزي، وصرت أتحرك للأمام وللخلف، وأخي يصفعني على طيزي، وهو يقول: يا منتاكة كنت متوقع إنك شرموطة، فقلت له بصوت مهدج: نيكي وانت ساكت، فبدأ هو يدفع بقضيبه أكثر في طيزي وصار يزيد من سرعته، ونور تساعد بمنح طيزي لزوجة أكثر فصارت تضع لعابها على فتحة طيزي التي بدأت تصدر أصواتا بفعل لعاب نور الكثير وقضيب أخي الذي كان ينيكني بسرعة.

نزلت نور تحتي، ووضعت رأسها أسفل كسي وكسها أصبح أمامي، وتعلقت بأسفل خصري ورفعت نفسها ليصبح فمها على كسي وتبدأ بلحسه، ثم طلبت مني أن ألحس كسها، فبدأت بلحسه وعضه وصرت أضع أصابعي فيه وأنيكها بأصابعي، فطلب مني أن أدخل أكثر من إصبع، فوضعت اثنين ثم الثالث والرابع، فأصبع يدي تقريبا في كسها، وهي تتأوه من تحتي، وبدأ أخي ينيكني بدفعات قوية، فصار يخرج قضيبه من طيزي، ثم يدفعه بقوة ليدخله من جديد وأنا يهتز كل جسمي بفعل دفعات أخي، ثم صار يخرج قضيبه ويحكه على كسي وكأنه ينيكني منه.

أخرج أخي قضيبه من طيزي وطلب مني الإستدارة لمصه، فوضعته في فمي مباشرة وبدأت أمصه، واقتربت نور تريد مشاركتي في مص قضيبه، ولكن أخي رفعها ناحيته و قال : خلي هل الشرموطة تمص لوحدا وتنبسط، وصرت أنا أرضع وأمص قضيب أخي وخصيتاه، وهو يمص بصدر نور التي ارتخت على ذراعه التي يسندها بها، ثم صار يتحرك باتجاهي ليدخل قضيبه كاملا في فمي ويطلب مني إبقاؤه ولا أخرجه أبدا، ثم أبعد نفسي عندما أحس بالاختناق، ويتركني قليلا ثم يعود لإدخاله كاملا حتى أعتدت عليه وأصبحت قادرة على بلع قضيبه كاملا في فمي، ثم أمسك يدي ووضعها على خصيتاه، وبدأت أحكها بيدي، وأنا أخرج قضيبه قليلا من فمي ثم أعيد ابتلاعه كاملا، ثم طلب مني أن أسرع بمص قضيبه فبدأ هو ينيكني في فمي ويدخل قضيبه ويخرجه بسرعة، ثم جاءت نور ووضعت رأسها بجانب رأسي وكأنها تنتظر ما سيخرجه أخي من هدايا ننتظرها، وما هي لحظات إلا وبدأ أخي ينتفض وأبعد قضيبه عن فمي وصار يلقي بلبنه على وجهي ووجه نور وهو يحك بقضيبه ليخرج كل اللبن منه، وامتلأ وجهي ووجه نور بلبن أحمد، وصار هو يقرب قضيبه من فمي مرة ومن فم نور مرة ، وكنا نستقبله بفمنا ونمصه وونظفه له، بعدها هدأ وتمدد على التخت، وكنت أريد أن أمسح لبن أخي من على وجهي، ولكني تفاجأت بنور تمسكني وتدفعني وتنام فوقي، وتبدأ بتقبيلي بقوة وهياج، وأنا لا أعرف ما أفعله فهي المرة الأولى التي أفعلها مع بنت، ولكنني بدأت أشعر بالمتعة، فصرت أقبلها أيضا بقوة، وصرنا نتبارى من يقبل أكثر وكأننا في حلبة صراع وأن من يتوقف أولا سيكون هو المهزوم، وأخي بجانبنا ينظر إلينا وهو يحك في قضيبه النائم بفعل شرمطتنا أنا ونور إليه.

بعد قليل أعلنت هزيمتي لأن نور كانت خبيرة فيما تفعله وربما كانت معتادة على هذا الأمر في حين أنها كانت المرة الأولى لي، فأغمضت عيني وتركتها تقبلني وحدها، ثم نزلت إلى الأسفل وصارت ترضع صدري ويدها تحك بكسي، ثم قال لي أخي وهو نائم بجانبنا أن أعصر صدر نور بيدي، فصارت يدي تعصران صدرها بقوة وكأنني انتقم على هزيمتي معها في المرة الأولى، ثم قامت ووضعت كسها فوق فمي ومالت هي باتجاه كسي وصارت تلحسه بقوة وهياج لم أعهدها فيها منذ قليل عندما كان أخي ينيك بكسها، فشعرت أنها مباراة أخرى، والخاسرة هي من تأتي شهوتها أولا، فصرت ألحس وأعض بكسها وأتلوى بسبب لحسها لكسي بأسلوب من يعرف ما يفعل، ثم بدأت بإدخال أصابعي في كسها، وصرت أنيكها بيدي ولساني لم يفارق كسها، إلى أن انتفضت وجاءت بشهوتها على وجهي، وأثارني المنظر كثيرا، فتبعتها شهوتي أيضا مباشرة، وصرنا نتلوى نحن الإثنتين فوق بعض، ثم نامت نور فوقي ورأسها عند كسي، وكسها فوق رأسي، ونحن ممسكتين بأبيدي بعض ونشد بقوة.

ثم تركنا بعضنا واتجهنا للنوم بجانب أخي ونامت كل واحدة بجهة، وهو يحيطنا بذراعيه، ويقول لنا: شراميط منتاكات، ثم سألتنا نور إن كنا نريد أن نشرب شيء، فقال لها أخي أن تصنع بعض الشاي، وبقينا أنا وأخي لوحدنا، فملت على صدره وقبلته عليه، ورفعت راسي وسالته: مبسوط؟ فقال لي: كتير بس مين الي ناكك وفاتحك من طيزك، فأخبرته بأنه صديق لي وسألته إن كان يتذكر ذهابنا للسينما مع نور، وقلت له أن ذلك الشاب كان جالس بجانبي وتعرفت عليه لاحقا والتقيت به وفعل بي ما ترى، فضحك وقال لي: يعني ينيكك بمصاري؟ فضحكت ولم أجب، ولكنه أصر على أن أجيب، فأخبرته بأنني لا أطلب منه نقودا، فأنا أشعر بالمتعة وهذا ما يهمني، ولكنه يعطيني هو المال ويجبرني على أخذه وكذلك أعطاني هاتف محمول من أحدث الأنواع، فابتسم وقبلني على فمي بقوة، وقال لي: ما تتركيه ما دام يعطيكي مصاري وأنا بغطي عليكي قدام أخوتك.

ابتسمت بداخلي بعد هذا الحوار، فها قد أصبحت أخوتي الثلاثة أزواج لي، و بسرعة قياسية، وكذلك أصبح الثلاثة يعرفون بأنني أمارس الجنس مع شخص غريب وأنه يعطيني النقود وهم راضين بذلك بل و يطالبونني بالبقاء معه.

عادت نور وطلبت منا القدوم للصالة لكي نشرب الشاي، فحاولت ارتداء لباسي الداخلي، لكن أحمد سحبني من يدي وقال بأنه يرغب برؤيتي عارية دائما، وذهبا إلى الصالة لنشرب الشاي ونحكي ما حدث وكيف حدث ونضحك، وبدأ أخي يسألني عن تفاصيل علاقتي مع ذلك الشاب وكيف حدثت، وأخبرته بالتفاصيل، ثم تفاجأ عندما علم أنني ونور التقينا بدون علمه منذ فترة وهي تعلم بعلاقتي مع ذلك الشاب قبله، وكان يحسبنا أننا لم نلتق إلا بحضوره، فصار يضحك ويقول : جوز شراميط ما بينقدرلكم.

انتهينا من شرب الشاي، وعدنا للغرفة لكي ننام، وأرسلت لعبد الرحمن وعبد السلام بأنني لن أنام في المنزل، وأرسل لي عبد الرحمن وجها باسما وهو يسأل إن كنت سأنام عند صديقي، وعبد السلام أرسل لي رسالة وحيدة بأن لا أنساه من المال الذي سيعطيني إياه الشاب، ضحكت بداخلي على أخوتي وتصرفاتهم الجديدة، وكذلك كنت فرحة في داخلي، لأنني الآن أصبحت حرة في جسدي أخيرا.

استيقظنا قبل الظهيرة بوقت قصير، وارتدينا ثيابنا على عجل وأخذنا معنا المايوهات التي اشتريناها وتوجهنا لأحد المسابح الفخمة، وفي الطريق قال أحمد بأنه لن يدفع أي مال وأنني ونور من سوف ندفع كل التكاليف وقال لنا: انتو شراميط بتطالعوا مصاري، فنظرت لنور وضحكت وقلت لها: وليه ما خبرتيني إنك شرموطة بتاخذي مصاري، وضحكنا نحن الثلاثة وخاصة عندما قال أخي: بعرفكم على بعض..نور الشرموطة..ديمة القحبة.

وصلنا إلى المسبح وبدلنا ثيابنا وارتدينا المايوهات المثيرة وخرجنا انا ونور من قسم البنات وتوجنا لإحدى الطاولات القريبة من بركة السباحة الكبيرة بانتظار خروج أحمد، شاهدناه خارجا من الباب ولكنه قفز في البركة مباشرة وتوجه ناحيتنا وهو يسبح، عندما وصل طلب منا أن نشاركه، فنزلت نور و لكنني بقيت خائفة من مشاركتهم فأنا لا أعرف السباحة وهذه هي المرة الاولى التي آتي فيها إلى المسبح، ولكن بتشجيع من نور وأحمد، نزلت بحذر ولكنني بقيت ممسكة بحافة المسبح خوفا من الغرق وبدأ أحمد يرشني بالماء وأنا أطلب منه التوقف.

ذهب أحمد ونور للتسابق وبقيت وحيدة متعلقة بالحافة، بعدها خرجت وأنا مملوءة بالماء وأصبح جسدي مثيرا أكثر، وجلست على الطاولة وأنا أتابع أحمد ونور وهما يسبحان، ثم أمسكت هاتفي وصورت نفسي وأرسلتها لسامي، الذي رد مباشرة وسألني عن اسم المسبح كي يأتي، ولكنني لم أرد أن يلتقي سامي بنور وخاصة بعد أن علمت بأنها تأخذ المال لقاء الجنس وأنها تمتهن هذا الأمر وخفت أن تسرق سامي مني، فأخبرته بأن أخي معي، فطلب مني وعدا بأن نأتي أنا وهو إلى المسبح في مرة أخرى، فوافقت وسألني إن كنت أرغب بالحضور اليوم، فقلت له أنني يجب أن أعود للمنزل وسأحاول أن آتي إليه اذا استطعت.

جاءت نور وجلست معي على الطاولة، فيما بقي أحمد يسبح لوحده، وقالت بأنها تعبت وتريد أن تستريح، وطلبنا العصير، ثم بدأنا نتحدث عما حدث البارحة، وصرنا نضحك، ثم سألتني إن كنت سعيدة بعد أن ناكني ابن عمي، فقلت لها أنني أريد إخبارها بشيء، فسألتني ما هو، فأخبرتها أن أحمد يكون أخي وليس ابن عمي، فبدت على وجهها علامات التعجب والاستغراب وقالت بصوت هادئ حذر: يعني مبارحة كان أخوكي هو الي عم ينيكك طول الليل؟ فهززت رأسي بإشارة نعم، فضحكت وقالت بأنها تريد إخباري أمرا أيضا وقالت لي بأنها كذبت علي عندما أخبرتني بأن صديق لها هو من فتحها في الجامعة، والحقيقة أنها كانت مع علاقة مع عمها الصغير، وهو من فتحها عندما كانت في سن صغيرة، وبقي ينيك فيها لأكثر من ثلاث سنوات قبل أن تقدم إلى الجامعة، وأنها حبلت في سن السابعة عشر من عمها، ولكنه أخذها إلى طبيب يعرفه وأعطاها حبوبا لكي تسقط الجنين، ولهذا أصبح صدرها كبيرا وطريا جدا، وأنها كل مرة تعود إلى مدينتها، تذهب إلى منزل عمها لينيكها وهو يعلم بأنها تمارس الجنس مع كثيرين لقاء المال.

ضحكنا على حالتنا نحن الإثنتين، لأن الصدفة التي جمعتنا جعلت من حالتنا متشابهة، فنحن الإثنين نمارس مع محارمنا، و أيضا مع الغرباء ونتقاضى المال منهم.

أثناء حديثنا جاء رجل كبير في العمر وسلم على نور وسألها عن حالتها، ثم سألها عني فاخبرته بأنني صديقتها، فنظر إلي وقال لنور: لكان ما تنسينا، وضحكوا هما الإثنان، وغادر وعادت نور للجلوس فسألتها عن هذا الرجل وما يقصده عندما نظر إلي وقال بأن لا تنساه، فأخبرتني بأنها تذهب لهذا الرجل كل فترة ينيكها ويعطيها المال ، وهو رجل أعمال يملك شركة كبيرة في الخليج ولها فروع كثيرة من بينها هنا، ويتنقل بين هذه الدول للإشراف على شركته، وقالت ربما أنه يرغب بممارسة الجنس معي، فقلت ضاحكة مباشرة: إذا بيدفع منيح ليش لأ. فضحكت وسألتني إن كنت جدية في كلامي، فقلت لها بأنني ما زلت بنت غير مفتوحة ولا أستطيع ممارسة الجنس، فقالت لي أن أترك الأمر لها، ثم قامت وتوجهت للمسبح حيث يقف الرجل ونزلت بجانبه في البركة وبدآ يتحدثان وهو ينظر إلي، ثم عادت نور إلي وأخبرتني أنه يريد أن يمارس الجنس معي، وأنه سيدفع لي مبلغا كبيرا جدا لقاء أن ينيكني في كسي، وأثناء حديثنا جاء أخي أحمد وجلس معنا، فقالت له نور ضاحكة: لقينا زبون دفيع لديمة، ولكنه لم يفهم كثيرا، فشرحت له نور الموضوع وأخبرته أن هناك رجلا غني جدا سوف يدفع لديمة مبلغا كبيرا لقاء نيكها من كسها، فنظر أحمد تجاهي وسألني عن رأيي، فقلت ضاحكة: هيك هيك راح انتاك بالأخير من كسي، فخليني آخذ مبلغ منيح وما تروح عذريتي ببلاش، و ما أدهشني هو موافقة أخي و تشجيعه لي وقال بأنني أستطيع إجراء عملية ترقيع وإعادة عذريتي لاحقا، فضحكت وسألت نور عن الموعد الذي يريده ذلك الرجل، فقالت بأنها لا تعرف ولكنها سوف تسأله، وعادت إلى ذلك الرجل، وتحدثت معه قليلا، ثم أشارت لي بالقدوم فخجلت من أذهب إليهم، ولكن أحمد شجعني وقال لي بأن لا أخجل وأن أطلب مبلغا كبيرا لقاء فتح كسي، شجعني حديث أخي، وذهبت لذلك الرجل الذي طلب مني النزول مباشرة والوقوف بجانبه في البركة، ففعلت وعندما بدأت نور تعرفنا على بعضنا، طلب منها الرجل المغادرة وأنه سيقوم بالتعريف بنفسه لوحده.

ذهبت نور وهي تبتسم لي وتغمزني وتفرك بأصابعها في إشارة للمال وكأنها تقول لي بأن لا أرحمه في طلب النقود، وبدأ الرجل يتحدث وكان اسمه منير يبلغ من العمر 55 عاما، وسألني عن عملي في الحياة فأخبرته بأنني طالبة في الجامعة، ثم قال لي بأن نور أخبرته بأنني لا مانع لدي من أن يمارس الجنس معي، فصدمت لوقاحته وسرعته في الطلب، ولكنني تذكرت بأن نور من وراء الموضوع لهذا يتصرف معي على أنني شرموطة مثلها، فقلت في نفسي لم لا؟ سأكون مثلها وأكثر وقررت أن أكون وقحة في كلامي وتصرفاتي معه كي يعرف بأنني لست بقليلة ولن يستطيع أن ينال مني إلا بمبلغ كبير، فقلت له بأن لا مانع لدي من النوم معه وإسعاده شريطة أن يجعلني سعيدة وفرحة، فسألني عن الشيء الذي سيجعلني سعيدة، فأخبرته بأنني أرغب بأن أكون أميرة في تصرفاتي، وهذا لن يحدث بدون المال، فقال لي أنه سيعطيني مبلغا كبيرا اذا ما قام بفتحي، وسألني إن كنت عذراء لم أمارس الجنس سابقا، فأخبرته الحقيقة، بأنني مارسته فقط من طيزي ولم يدخل أحد من قبل قضيبه داخل كسي، فرسم ابتسامة على وجهه، ومد يده من تحت الماء ووضعها على كسي ولم أمنعه أو اعترض، فتركته يفعل ما يشاء، وقال لي : هذا الكس ما حدا بيفتحوا غيري و راح خليكي أميرة عن جد، فابتسمت له وقلت له بأنني موافقة إذن بشرط أن يعطيني المبلغ قبل أن يفتحني، فوافق على أن يعطي المبلغ عندما آتي لغرفته في الفندق حيث أقيم، فوافقت على الأمر ثم طلب مني أن نغادر المسبح ونتجه لطاولته، ففعلنا وهناك أعطاني كرته الشخصي وطلب مني أن أتصل به عندما أعود للمنزل كي نتفق على موعد.

عدت إلى طاولتي حيث أحمد ونور ،واستقبلوني بكم كبير من الأسئلة وعن المبلغ الذي اقترحه وعندما قلت لهم المبلغ فتحوا أفواههم من المفاجأة، لقد كان مبلغا كبيرا بالفعل يكفي لأن اشتري به سيارة من نوع ممتاز، بعدها أخبرني أحمد وهو يضحك بأنه قال لنور بأنني أخته ولكنه تفاجأ بأنني أخبرتها قبله، فضحكنا نحن الثلاثة، ثم عاد أحمد ونور إلى المسبح، وبقيت جالسة على الطاولة، ثم جاء منير (الرجل الذي يريد أن يفتحني) و يسألني إن كنت أريد مبلغا من المال أنا، فأجبته بالموافقة، فأخبرني بأن ألحق به، ولكني استوقفته وقلت له بأننا اتفقنا أن يفتحني في الغرفة، فقال لي أنه لا يريد أن يفتحني الآن وسيبقي الأمر حتى موعدنا في الغرفة لكي يشعر بكامل المتعة، ثم قال لي بأنه يشعر بالهياج بسبب جسمي وحديثي معه وتفكيره كيف سيفتحني، ووعدني بأنني لن أخلع المايوه نهائيا.

ذهبت معه بعد أن أشرت لنور وأحمد لكي يروني ذاهبة ولا يشعروا بالقلق لغيابي، وأخذني منير إلى بناء يطل على المسبح حيث كانت هناك بعض المكاتب الملحقة بالمسبح والنادي الرياضي التابع له، وهناك ظهر أن الجميع يعرفه ويظهر له الاحترام، ثم دخل أحد المكاتب وأغلق الباب وراءه، وأخرج قضيبه مباشرة وطلب مني أن أمصه له، فوضعت قضيبه في فمي وبدأت أتفنن في مصه ولحسه، وهو يغمض عينه ويستند على الحائط، وطلب مني أن الحس خصيتاه ففعلت بكل شهوة وصرت أضعها في فمي كاملة، وصوت تنفسه كان يتصاعد، ولكني لم أرحمه، فأنا أرغب بأن يكون سعيدا مني لكي لا يغير رأيه ويتركني بدون أن يفتحني ويعطيني ذلك المبلغ الكبير، فبدأت بمد لساني ولحس قضيبه من الأسفل للأعلى، وهو يطلب مني أن أضعه في فمي ولكني كنت أرفض، لأنني صرت أعرف كيف أثير الرجل، وبقيت ألحس قضيبه بطارف لساني، كان منير يضع يده وراء رأسي محاولا إدخال قضيبه في فمي، وبقيت أبعد رأسي عنه وأنا أطالبه بأن يتركني أمتعه، وعندما أحسست بأن قضيبه أصبح كالصخرة، صرت أدخل قضيبه كاملا في فمي، وأهز برأسي ثم أخرجه ولعابي يملأ قضيبه، وكررت هذه العملية عدة مرات، بعدها صرت أضعه وإخرجه من فمي بسرعة وأنا أفرك له خصيتاه، وبدأ جسد منير ينتفض، ثم أمسك رأسي لمنعي من إخراج قضيبه من فمه، وبدأ يقذف بداخل فمي، وصرت أحرك لساني على قضيبه وهو في فمي لكي يعرف بأنني كنت سعيدة فيما يفعل وأنني أحب هذا الأمر، ثم أخرج قضيبه وسال بعضا من لبنه على شفاهي، فصار يعيدها لفمي بإصبعه ويطلب مني بلع كل لبنه، فبعلتها وفتحت له فمي لكي يتأكد من شربي للبنه كاملا، فضحك و قرصني من خدي وقال لي: راح ننبسط سوا أكيد بس أفتحك، فضحكت وأنا أمسك قضيبه وأضعه على خدي ثم أقبله، وقلت له بأنني انتظر هذا اليوم.

خرجنا من المكاتب واتجهنا إلى طاولته، وكانت نور وأحمد على طاولتنا، فجاءت نور تجاهنا وسالت منير عني وإن استطعت إسعاده، فقال: خبيرة بالمص والرضاعة ، فسألته نور ضاحكة عن التي يراها أفضل أنا أو هي، فضحك منير وقال : لنيكها من كسها ليبين معنا، ثم غادرت نور وبقيت أنا مع منير، الذي أخبرني بأنه لا يحمل المال حاليا في المسبح ولكن عندما نخرج سوف يعطيني من السيارة، فوافقت وطلب مني أن أذهب إلى غرف التبديل لكي أرتدي ثيابي ونلتقي في مواقف السيارات، وتركني وذهب، فعدت إلى نور وأحمد أخبرهم بأننا يجب أن نغادر لكي ألتقي بمنير خارجا، فذهبنا أنا ونور وبدلنا ثيابنا في قسم الفتيات والتقينا مع أحمد في الخارج، ثم توجعنا إلى مرآب السيارات وكان منير ينتظر بجانب إحدى السيارات فأشار إلي بيده فذهب وحدي لأجد واقفا بجانب سيارة فخمة وفارهة جدا، ففتح الباب وجلس مكان السائق وطلب مني أن أجلس بجانبه، ثم قام بفتح صندوق السيارة الداخلي، وأخرج رزمة كبيرة من المال، كانت أكبر من الرزمة التي أعطاني إياها سامي بعدة مرات، ثم صار منير يضحك ويسألني عن المبلغ الذي أريده، فأجبت مازحة وأنا أضحك: كل هل الرزمة، ولكنه فاجأني عندما أعطاني الرزمة كاملة بالفعل ووضعها في حضني وقال بأنني أستحقها، وطلب مني أن أكون شرموطته الخاصة طيلة فترة بقاءه في بلدي، ولم تكن إجابتي تحتاج إلى التفكير الكثير خاصة بوجود هكذا مبلغ لم أحلم به أبدا بيدي وكله لقاء أقل من ربع ساعة من مصي لقضيبه، فأخبرته إنها طالما سيبقى كريما معي، فلن يلمسني أحدا غيره.

أخذت المبلغ ووضعته في حقيبتي وشكرته على كرمه بقبلة على فمه ولم أهتم أن يراني أحد في الموقف، وخرجت من السيارة ليبتعد هو بسيارته خارجا من المرآب، ثم اتجهت ناحية نور وأحمد الذين سآلني عما أراده منير مني، فأخبرته بأنه أعطاني مبلغا من المال، ثم فتحت الحقيبة و أخرجت بعض المال من الرزمة وأعطيته لنور ولكنها رفضت في البداية وقالت لي أن هذا من حقي كاملا، ولكنني أصررت عليها وقلت لها بأنها السبب أساسا في حصولي عليه.

عدنا أنا وأحمد إلى المنزل بعد أن ودعنا نور التي أخذت المال الذي أعطيتها إياه، ودخلت إلى الحمام مباشرة لكي أغسل آثار المسبح والنيك الذي تعرضت له على مدة يومين كان آخرها مص قضيب منير، ودخلت لغرفتي وكنت أخطط لأمر مهم سأقوم به عندما يجتمع أخوتي الثلاثة.




لا تذهبوا بعيدا، فلدى ديمة في الجزء القادم خطة تخص أزواجها الثلاثة...أقصد إخوتها

وحيدة في المنزل.... الجزء الثاني عشر

خطوة للأمام.

بعد أن استحميت ونظفت جسمي مما علق به من آثار يومين من الجنس، استغرقت في نوم عميق لم أعهده على نفسي، ربما لتعبي من السباحة وربما لتعبي من الجنس الذي مارسته بكثافة مؤخراً.
استيقظت على حركة فوق جسدي ولأنني أعرف أن عبد السلام هو النائم فوقي فلم أحرك ساكنا، فقط سألته عن الوقت الذي نمته فأجابني بأنني نمت حوالي الثلاث ساعات وأنها الآن العاشرة مساء، طلبت منه النهوض من فوقي ولكنه أجابني بالرفض ولن يتحرك من فوقي قبل أن يمتّع نفسه، ولشدة التعب الذي ما زال بجسدي لم أناقشه أكثر وتركته يفعل ما يشاء وأخبرته بأن يسرع فقط.
أنزل عبد السلام بنطالي وثيابي الداخلية وشعرت بأصابعه التي وضع عليها لعابه تخترق فتحة طيزي ثم وضع قضيبه وبدأ بإدخاله حتى استقر كامله داخلي، وكل هذا ولم أشعر بأي شهوة، ربما لأنه لم يقبلني و يداعبني كما تحب أي فتاة أن يحدث قبل الممارسة الجنسية، وربما لأنني تعبة. وبدأ يدخل قضيبه ويخرجه بسرعة من طيزي إلى أن شعرت بلبنه الدافئ يسيل داخلي، بعدها طلبت منه أن يمسح لبنه من على طيزي ثم رفع لي بنطالي وأعادني كما كنت قبل أن يقرر أن يمتع نفسه بطيز أخته.
تحاملت على نفسي وذهبت إلى الحمام ونظفت طيزي سريعا من لبن أخي وغسلت وجهي بماء بارد لكي أصحو قليلا، ثم ذهبت إلى المطبخ لأكمل استيقاظي الليلي بفنجان من القهوة، ومن بعدها إلى الصالة حيث كان يجلس عبد السلام وأحمد، أما عبد الرحمن فهو في غرفته.
جلست بجانب أحمد الذي كان ينظر إلي بنظرات كلها شهوة مرفقة بابتسامة لم أعلم ترجمتها، فهل هي ابتسامة السعادة لأنني استطع امتاعه، أم انها ابتسامة خبث وكانه يقول لي أنني شرموطة وهو يعرف ذلك، بكلتا الحالتين كان ردي هو ابتسامة أكثر خبثا وكأنني أخبره نعم أنا شرموطة وأنت أخو شرموطة ïپٹ .

استاذن عبد السلام للذهاب للقاء أصدقائه، وخرج من المنزل وبقيت انا وأحمد لوحدنا نجلس بجانب بعض، ليسالني مباشرة وبدون أي مقدمات عما سأفعله مع منير وإن كنت سألتقيه حقا، فأجبت عن سؤاله بسؤال وطلبت منه أن يخبرني هو عما يجب أن أفعله، فأجابني أنه كان متردد في الأمر ولكن بعد رؤية المبلغ الذي أعطاني إياه منير لقاء وقت قصير معي فإن تردده قد زال وهو يشجعني للاتصال به والذهاب إليه، ثم ابتسم وقال لي: "بكون أخو شرموطة إذا قلتلك ما تروحي لعنده"، ثم قبلني من فمي.
عاد أخي وسألني عن الشاب الذي حدثته عنه والذي فتح لي طيزي وإن كنت أستطيع إخفاء الأمر عنه كي لا ينزعج ويقطع علاقته بي وخاصة وأنه يعطيني المال والهداية، فأخبرته بأن صديقي سامي لا مانع لديه من أي علاقة أخرى أقوم بها، شريطة أن أعلمه بالأمر، ثم أخبرت أخي أحمد عن المنزل الذي أعطاني إياه سامي لكي أستقبل فيه من أشاء من أصدقائي، فطلب أحمد أنه نذهب إليه مباشرة لأنه يريد أن ينيكني من طيزي، ولكنني أخبرته أن المنزل الآن قيد الإصلاح ولن ينتهي قبل عدة أيام، وبعدها سنستطيع الذهاب إليه متى أردنا.

أحاط أحمد بيده كتفي، وبدأ بتقبيلي وهو يهمس بأنني جميلة وأنه سعيد بقدرته أخيرا للنيل مني، وأخبرني أنه كان دائما ينظر إلي نظرة شهوة ويفكر فيني دائما وكيف سينيكني وأنه لطالما مارس العادة السرية على خيالاته وهو يضع قضيبه داخل كسي، واتفقنا أنه سيأتي إلى غرفتي ليلا بعد أن ينام عبد الرحمن وخاصة أن عبد السلام سوف ينام خارج المنزل كما أخبرنا قبل مغادرته.

خرج عبد الرحمن من الغرفة وكانت يد عبد السلام ما زالت تحيطني من كتفي، ولكنه أزالها بسرعة قبل أن يرانا عبد الرحمن، وجلسنا لنشاهد فيلما كعادتنا أحيانا، وطيلة الفيلم كان عبد الرحمن ينظر إلي ويبتسم، ففهمت أنه يرغب بممارسة الجنس معي وتأكدت من هذا عندما أرسل لي رسالة على الموبايل يخبرني بأن قضيبه اشتاق لفمي وطيزي، فرددت عليه بأنني تعبة اليوم ولن نستطيع أن نفعل شيء خاصة وأن أحمد في المنزل.

انتهى الفيلم وذهبت إلى غرفتي بانتظار نوم عبد الرحمن ومجيء أحمد كما خططنا، وأثناء ذلك تحدثت مع نور على الهاتف وأخبرتني بأنها الآن بصحبة صديقها ولا تستطيع التحدث كثيرا، ثم أرسلت لسامي لأتأكد إن كان مستيقظا وخاصة أن الساعة تجاوزت الواحدة بعد منتصف الليل، وعندما جائني الرد منه أنه ما يزال مستيقظ، أخبرته أنني أريد لقاءه غدا لكي أحدثه في أمر مهم، وأثناء ذلك دخل أحمد إلى الغرفة وهو يمشي على أطراف أصابعه وكأنه لص يخشى من أن يسمعه أحد، وكنت ما أزال مستلقية على بطني وأنا ممسكة الموبايل أتحدث مع سامي، وجاء أحمد ونام فوقي وسألني عن الذي أتحدث معه في هذا الوقت فأخبرته أنه سامي، فبدأ بالنظر إلى شاشة الموبايل ليرى المحادثة وبالطبع لم أمانع ذلك فأنا أخبرته بكل شيء.
بقي أحمد مستلقيا فوقي يمتع قضيبه فوق طيزي بالرغم من بقاءنا بثيابنا وكان يقبلني من رقبتي وفي نفس الوقت ينظر لمحادثتي مع سامي، والذي طلب مني أن أخبره الآن وأن لا أنتظر إلى الغد حتى نلتقي.

تشجعت لإخبار سامي ما حصل معي اليوم في المسبح وخاصة وأنه قال لي أنني أستطيع ممارسة الجنس مع من أريد، وبالفعل أخبرته أنني ذهبت إلى المسبح مع صديقتي وهناك التقيت مع شخص طلب مني أن يمارس الجنس معي ويفتحني لقاء مبلغ كبير من المال، فسالني سامي إن كنت وافقت، فأخبرته بأنني وافقت وأنه ينتظر مني اتصالا لكي نتفق على موعد، فطلب مني سامي القدوم غدا إلى منزله لكي نتحدث حول هذا الأمر، وودعني لأن موعد نومه قد حان.

أقفلت الهاتف وقلت لأحمد الذي ما زال نائما فوقي بأنني سأنام مع منير بشرط واحد فقط وهو أن يتصل به بنفسه ويتفق معه على كل شيء، بدءً من المكان الذي سألتقيه فيه، وحتى المبلغ الذي سيعطيني إياه، فضحك أحمد وقال لي: يعني راح صير العرصة تبع أختي. فضحكت معه واستدرت ناحيته وأصبح وجهي مقابل وجهه وغرقنا في قبلات وأحضان وعصر للصدر والقضيب، ثم أنزل ثيابه قليلا وأنزل ثيابي أيضا، وبدأ بحك قضيبه على كسي الذي سالت شهوته ثم طلب مني أن أجلس أمامه واستند على يدي لكي يستطيع إدخال قضيبه داخل طيزي، وبالفعل ما إن سجدت أمامه حتى أدخله كاملا وبدأت أنا بالتأوه وهو يضع يده على فمي بحجة ألا يسمعنا عبد الرحمن، وبدأت ماء كسي يسيل على فخذي بغزارة، وبقينا هكذا لأكثر من ربع ساعة، إلى أن قذف أخي داخل طيزي، وأخرج قضيبه ومسح ما علق به من لبنه على طيزي، ثم ارتدى ثيابه وطلب مني أن لا أخرج من الغرفة إلا بعد خروجه بربع ساعة كي لا يشك عبد الرحمن بالأمر، فأجبته بالموافقة وأنا أضحك بداخلي على السر الذي احتفظ به لنفسي ولا يعرفه أخوتي وهو أنهم جميعا أزواج لي.

غادر أحمد الغرفة وبقيت وحيدة يسيل ماء أخي من طيزي، وبالفعل بعد ربع ساعة خرجت ونظفت طيزي من ماء أخي، وعدت إلى غرفتي.

عندما مسكت الموبايل بعد عودتي كان هناك رسالة من عبد الرحمن يقول لي فيها: "انبسطتي؟" فرددت عليه بإشارة استفهام وكأنني لم أفهم عليه ما يقصد، فقال لي بأن أنتظره بعد نصف ساعة بعد أن يتأكد من نوم أحمد، فأخبرته بأن لا يأتي لأن أحمد يستيقظ في الليل كثيرا ليذهب في الحمام فأرسل لي الرسالة الحاسمة: "بعد الي عملتيه معو أكيد ما راح يقدر يفيق من التعب" .
لم أرد على عبد الرحمن بعد رسالته الأخيرة، وأنا أفكر بالطريقة التي عرف من خلالها أنني مارست الجنس مع أحمد، وهو الأمر الذي لم أحتاج للتحقق منه، لأن رسالته كانت واضحة.
بعد نصف ساعة تقريبا جاء عبد الرحمن إلى الغرفة، وفور دخوله أغلق الباب وراءه وجاء مسرعا تجاهي وكنت جالسة على التخت أتصفح الفيسبوك، وهجم علي وبدأ بتقبيلي ثم حاول أن يرفع الكنزة التي ألبسها وعندنا رفضت، ابتعد قليلا ورفع حاجبه للأعلى وقال لي " يعني بس أحمد ينيك اليوم؟ وانا ما بنيك؟ " فنظرت له نظرة الدهشة، فأخبرني بأنه شاهد أحمد وهو يضع يده فوقي في الصالة وشك في الأمر، وتأكد عندنا تصنع النوم وشاهد يدخل غرفتي، وبعدها جاء واسترق السمع ونظر من فتحة المفتاح في الباب وشاهد وسمع كل الذي حدث، وأخبرني أنه سمع كذلك قصة الرجل الذي يريد النوم معي لقاء المال وأنني طلبت من أحمد أن يكون الموكل بأعمال الشرمطة خاصتي.

سادت لحظات من الهدوء، بعدها هجم عبد الرحمن مرة أخرى وبدأ بتقبيلي بعنف ووضع يده على صدري وبدأ بعصرهما بقوة، ثم بدأ يهمس لي بعبارات الشرمطة وأنني شرموطة وقحبة وبحب الإير وما بشبع من النيك، وهي عبارات كفيلة بإعادة شهوتي التي أحس عليها عبد الرحمن، وبدأ بخلع ثيابي وجعلني عارية تماما أمامه ثم خلع كل ثيابه وطلب مني أن أرضع قضيبه، وبالفعل بقيت لأكثر من عشر دقائق أتنقل بين قضيبه وخصيتاه وأنا أكيل لهما كل الرضاعة واللحس والمص، ثم رفعني ووضعني على التخت وباعد بين قدمي ووضع رأسه على كسي وبدأ بلحسه والشرب من ماءه الذي تدفق كثيرا، ثم نام فوقي ووضع قضيبه على كسي، وعندنا وضعت يدي على كسي خوفا من إدخاله لقضيبه ضحك وقال لي بأن لا أخاف فهو لن يفتحني ويحرمني ويحرم نفسه من مال وفير أستطيع الحصول عليه لقاء نقاط قليلة من ددمم يخرج من كسي.

تمدد بعدها عبد الرحمن على ظهره وطلب مني امتطاء قضيبه كما أفعل عادة ، وبالفعل وضعت قضيبه داخل طيزي وبدأت بالتحرك للأمام والخلف ثم للأعلى والأسفل ولأكثر من نصف ساعة من النيك وعصر الصدر والتقبيل وحك الكس، ليبدأ عبد الرحمن بالانتفاض كما يفعل عادة عندما يقذف، وبالفعل قذف داخل طيزي كما فعل أخوه أحمد قبله منذ ساعة ونص تقريبا.

ألقيت بجسدي تجاهه وأصبح صدري العاري فوق صدر أخي وقضيبه ما يزال داخل طيزي أشعر بنبضاته داخلي، وهمس لي بأنني فتاة جميلة وأستطيع الحصول على مال كثير إذا ما امتهنت الشرمطة ولكنه حذرني من إكثار العلاقات لأن الفضيحة سوف تكون كبيرة إذا ما علم أحد بما أفعله، ثم سألني إن كنت أيضا مارست الجنس مع أحمد ولكن قبل أن أجيب، تراجع عن سؤال وقال: "شو هل السؤال الغبي، أكيد نمتي معه وخاصة انه بيشاركك الغرفة" فلم أجب بشيء إلا بضحكة.

أبعد عبد الرحمن قضيبه عن طيزي وبدأ لبنه يسيل مني على أفخاذي، وارتدى ثيابه بينما كنت أمسح جسمي وطيزي، وغادر الغرفة واستلقيت انا بعدها عارية من ثيابي ونمت مبتسمة أفكر بيوم غد وما سيحمله من أمور وخاصة وأن طريقي تجاه المصالحة مع أخوتي قد بدأ عندما عرف عبد الرحمن أنني أنام مع أخويه الآخرين، ولم يمانع أبدا.

أعتذر إن كان هناك سرعة في الأحداث وقلة في الرواية الجنسية، لكنني أحاول ما استطعت، وبانتظار آرائكم التي ستساعدني على تحسين القصة وتحسين أسلوبي لقصص أخرى جديدة..... وشكرا

الجزء الثالث عشر.

سامي ونور

ياااااااااااه إنها الساعة الخامسة من بعد الظهر، يا لهذا الاستيقاظ المتأخر، نمت لأكثر من عشر ساعات متواصلة ولم أحس بشيء وكأني ميتة، ولكني لا ألوم نفسي، فما حدث معي خلال يومين كفيل بأن يجعلني أنام أسبوعا متواصلا وليس عشر ساعات فقط.
نهضت من فراشي وتفقدت المنزل الذي لم يكن فيه أحد، شربت قهوتي على عجالة وبدأت بتنظيف المنزل الذي لم أنظفه منذ أكثر من أسبوعين، ربما لانشغالي بأعمال الجانبية ههههههه.

انتهيت من التنظيف ولم يأت أحد من أخوتي رغم اني استغرقت ثلاث ساعات في التنظيف، فعدت إلى غرفتي وبدأت بمحادثة سامي الذي وعدته بأن أزوره كما اتفقنا في الليلة الماضية، وأخبرني بأني أستطيع القدوم بعد الساعة الحادية عشر ليلا، وبالطبع لم أخبره بأن الوقت متأخر للخروج، فأنا قررت بأن أنام عنده هذه الليلة، وخاصة وأن أخوتي لن يمانعوا أبدا بعد أن يعلموا أنني ذاهبة للشخص الذي يعطيني المال عادة.
ثم خطرت لي فكرة، وأرسلت لنور وعرضت عليها أن تذهب معي لزيارة سامي، وبالطبع وافقت نور مباشرة، واتفقنا على اللقاء في المحل الذي تعمل فيه بعد ساعة، وخلال ذلك جاء أحمد وعبد السلام الذين التقوا على السلالم، وشاهدوني وأنا أتجهز للمغادرة، وسألوني عن مكان ذهابي، فأخبرتهم بأني ذاهبة للنوم عند صديقتي، وكما توقعت فلم يمانع أيا منهم وعرض علي عبد السلام توصيلي فوافقت ولكن قبل مغادرتنا سألني أحمد أن نتحدث قليلا لوحدنا، فأدخلته غرفتي، وعندها سألني إن كنت ذاهبة حقا إلى صديقتي أو صديقي سامي، فأخبرته الحقيقة وأني ذاهبة للنوم عند سامي، فابتسم وأمسك طيزي وقال مازحا: "يعني هل الطيز اليوم راح تنتاك" فابتسمت وأخبرته أن نور أيضا ستذهب معي، فضحك وقال أنه ليس متفاجأ من هذا وسنتحدث عن هذا حين عودتي غدا، وقبل أن ينهي المحادثة، طلب مني بعض المال فأعطيته مبلغا يعادل مصروفه الشهري مرتين، فأنزل رأسه باتجاه طيزي، وقبلها من فوق الثياب وقال بمزح: " يا معيشنا ومدللنا" فأدرت له نفسي ليواجه كسي وهمست له : "وهذا قريبا حتعيشوا من خيره قريبا" فقبل كسي وضحك.
غادرت أنا وعبد السلام وركبنا في الباص الذي سيتوجه إلى منطقة محل نور، وفي الطريق قال لي بأنه يريد بعض المال فأخبرته بأنني لا أحمل الآن نقودا كثيرة، ولكني تركت بعض المال في المنزل ودللته على مكانها بعد أن أخذت منه وعدا بأن لا يأخذ الكثير.
بعد أن وصلنا إلى الشارع المقصود، طلبت منه المغادرة وأني سأكمل وحدي، وبالفعل تركني بعد أن أخبرته بأني ذاهبة إلى سامي وليس إلى صديقتي كما أخبرته أمام أحمد، وذهبت مباشرة إلى محل نور لأجدها واقفة على الباب تنتظرني ودخلت مباشرة وأغلقت الباب وراءها، فأخبرتها بأننا يجب أن نغادر مباشرة، ولكنها طلبت مني الصعود إلى الطابق الثاني حيث المستودع، وهناك عرضت علي عدة أنواع لانجري وسألتني عن أيها أجمل وأنها سترتديها لسامي وطلبت مني انتقاء واحد لي أيضا، فضحكت واخترنا نحن الإثنين نفس شكل اللانجري ولكن بلونين مختلفين.
خرجنا من المحل وأوقفنا سيارة أجرة لتأخذنا إلى بيت سامي وقد قاربت الساعة على الثانية عشر منتصف الليل، وكان السائق ينظر إلينا عن طريق المرآة الموضوعة أمامه، أما عن شكله فكان عاديا، لحية مبعثرة وشارب كث ويرتدي قبعة رياضية وكان ضخما إلى حد ما، وتوقعت أن عمره 40 سنة.
انتبهت نور إلى السائق وهو ينظر إلينا، ولأنها متعودة على هذه الأمور فهي أصبحت أكثر جرأة وربما وقاحة، فقالت له: "ما كتير تطلع مشان ما تعمل حادث" وضحكت بعدها ضحكة لن تحتاج الكثير لتعرف أنها ضحكة شرموطة، وربما تقصدت إبراز ضحكتها بهذا الشكل، فضحكت معها السائق وقال: "إذا بدي موت معكم فما عندي مانع" هنا تدخلت ضاحكة وقلت: "لا معليه خلينا نعيش وموت وحدك" .
فجأة انتبهنا إلى أن السائق يحاول أن يغير طريقه فطلبنا منه الالتزام بالطريق وعدم الذهاب بطريق مختلف أو أننا سوف ننزل مباشرة، عندها اعتذر وقال بأنه كان يرغب في إطالة الطريق أكثر ليتسنى له محادثتنا والتعرف علينا، فبادرت نور بالتعريف علينا ولكنها أعطت اسماء مختلفة، فسمتني سارة وهي فرح، وبدوره عرفنا السائق على نفسه واسمه علاء.
وصلنا إلى منزل سامي وأعطيته الأجرة وقبل أن نغادر سألنا إن كنا نرغب بالعودة الليلة وأنه سيوصلنا في أي وقت نريده، فشكرناه ولكنه أعاد واستوقفنا، وقال بأنه يرغب بأن يكون السائق الخاص بنا ويوصلنا إلى حيث نريد، هنا أعادت نور جلستها وأسندت ظهرها إلى الكرسي وسألته عما يقصد، فقال لنا: "إنتو بنات حلوين، وأكيد تحتاجوا حدا معكم يوصلكم ويحميكم لما تطلعوا مشوار مع حدا" أمسكت نور بيدي بعد أن أحست بأني سوف أصرخ في وجهه وربما أضربه، فقصده كان واضح بأننا شراميط ونخرج للقاء زبائننا، ولكنني تفاجأت بردة فعل نور أكثر، فهي شكرته وطلبت منه رقم هاتفه وقالت له بأننا سوف نحدثه قريبا ونتفق على كل شيء.
غادرنا السيارة التي انطلقت بعد أن أرسل لنا علاء السائق قبلة في الهواء، فسالت نور عن تصرفها، فقالت لي ضاحكة بأنها بالفعل تحتاج إلى شخص مثله وسوف تلتقي معه لترى إن كان شخصا تستطيع الاعتماد عليه والثقة فيه.
لم نطل الحديث كثيرا، فنحن لوحدنا بالشارع، فأشرت لنور عن مكان باب البناء الذي يسكن فيه سامي، ودخلنا إليه وطرقت الباب طرقات خفيفة ليفتح لنا سامي الذي نظر إلى نور قبل أن ينظر إلي وابتسم، وطلب منا الدخول، وعندما دخلنا سلم على نور وأخبرها باسمه وفعلت هي كذلك، وقال لي: "لو كنتي مخبرتيني أنه حيجي معك هل القمر كنت جهزت حالي" فنظرت إليه نظرة المنزعجة وفهم علي بأني أغار من هذه التصرفات، فصلح من كلامه وأكمل: " بس أنا بكل الاحوال مجهز حالي للقمر الي جاي" وحضنني وقبلني من خدي.
أجلسنا سامي في غرفة الجلوس وذهب إلى المطبخ وغمز لي بأن ألحقه، وهناك سألني عن نور وعن سبب حضورها معي وخاصة وأني أخبرته بأني سأنام عنده، فقلت له بأنها صديقتي وستنام هنا أيضا إذا لم يكن عنده مانع، وغمزته ليفهم بأنه يستطيع نيكها أيضا، فابتسم وبدأ بتقبيلي وعض شفاهي وبدأت يداي بالتجول على جسمه، صدره ورقبته وظهره وانتهيت بضمي لرقبته وشده إلي أكثر فأكثر وأنا التهم شفتاه كما يفعل هو، ولكن صوت نور التي كانت تقف على باب المطبخ أوقفنا وأضحكنا كلامها حين قالت: "لاحقين عل البوس والنياكة خلونا نتعرف يا جماعة" وكانت تقصد أن تتعرف بسامي أكثر.
عدنا إلى غرفة الجلوس وجلست نور بجانب سامي أما أنا جلست على قدم سامي وواجهت نور وبدأنا بالتحدث وبادرت بالقول بأن نور صديقتي وهي تعرف علاقتي مع سامي وأنها كانت ترغب بالتعرف على سامي منذ أن أخبرتها عنه، وكذلك عرفت عن سامي بالقول بأنه الحبيب الذي كان يجلس بجانبنا في السينما وهو أول من مارست معه الجنس الخلفي وهو سبب سعادتي، فقبلني سامي قبلة طويلة، وكذلك مد يده باتجاه نور وسحبها وأجلسها على قدمه الأخرى، ثم ضحك وقال: "الظاهر هل الليلة راح تكون أتعب فيها كتير" فضحكنا وعدت أنا لتقبيله بينما كانت يد سامي على فخذ نور وبدأ بالمسح والشد عليها، بعدها ابتعد عني وبدأ بتقبيل نور التي كانت خبيرة أكثر مني وغاص لسانها في فم سامي ولكنها ابتعدت عنه وغمزتني وأشارت لي باتجاه الكيس الذي فيه اللانجري، فضحكنا واستأذنا سامي للدخول إلى الغرفة ففهم علينا أننا نريد تجهيز أنفسنا له.

دخلنا إلى الغرفة و بدلنا ثيابنا وارتدينا اللانجري وكان يصل لأعلى الفخذ وكذلك يكشف نصف الصدر تماما، وارتدينا ثياب داخلية سيترينغ لكي تبرز أجسادنا من خلف اللانجري وبالطبع عدلنا من المكياج لنبدو وكأننا شراميط صاحبات خبرة.
فور فتحنا للباب بدأت أصوات موسيقا شعبية، وكان سامي قد خفف من الإضاءة ولم نحتاج لتشجيع منه لنبدأ بالرقص، وبالفعل بدأت حفلة رقص لا أستطيع وصفها إلا بالماجنة، أرداف بارزة تهتز يمينا وشمالا، وصدورا تكاد تخرج من مكانها وكأنها حبيسة سجن ترغب بالحرية، تمايلنا أنا ونور وكأننا أفاعي، لم أعهد بنفسي هذه القدرة من الرقص ولم أكن أعلم أنني أستطيع التحكم بأردافي وخصري وصدري بهذه الطريقة، ربما اللانجري والجو الجنسي هو ما يعطي المرأة قدرتها على التمايل بهذه الطريقة.
توجنا سامي ملكا علينا وأصبح يرقص بيننا، مرة يقبلني ومرة يقبلها، ويداه لم تفارق أجسادنا، يضعها حيث يشاء وكيفما يشاء ولم نمانعه، فهو الملك وصاحب الحفلة، فكانت يده مرة على صدري ترفعه وتهزه، ومرة على طيز نور يعصرها وهي تحك طيزها بقضيبه، لم تنتهي حفلة الرقص إلا بحركة من سامي وهو يجذب نور تجاهه ويبدأ بتقبيلها بقوة وهو يعصر لها طيزها، فعرفت أن سامي وصل إلى نهايته ولم يعد يحتمل أن يرانا أكثر بدون أن يشاركه قضيبه هذه المناظر، فاقتربت منهم وبدأت بشم وتقبيل رقبة نور ومددت يدي لالتقط قضيب سامي من فوق ثيابه وكان واقفا وكأنه صخرة، وبدأت بحك جسدي على جسديهما، ثم انتقل سامي إلى فمي وبدأ بتقبيلي وعض شفاهي ولكن يده لم تفارق طيز نور التي لم تتوقف عن الرقص وما زالت تهز أردافها وتحك بجسدها على جسد سامي.

أحاط سامي بيده خصرينا واصبحنا عن يمينه وشماله ومشى بنا باتجاه غرفته، وهنالك وقفت أنا وسامي وبدأنا بالتقبيل فيما نزلت نور باتجاه الأسفل لتنزل بنطال سامي وتخرج قضيبه وتبدأ بمصه، كانت خبيرة فيما تفعل فسامي كان يتوقف عن تقبيلي أحيانا ويغمض عيناه ويرفع رأسه للأعلى في إشارة على قدرة وخبرة نور في مص قضيبه، ولأنني لا أرغب أن أكون في الدرجة الثانية، نزلت باتجاه قضيبه أنا أيضا وأصبحنا أنا ونور نتنافس فيمن تمص قضيبه وشعرت بأننا أصبحنا أعداء وهدف كل واحدة منا نيل الجائزة الكبرى وهي رضا سامي، وبالطبع سامي كان في عالم آخر مغمض العينين واقفا في وسط غرفته، وعندما زاد مصنا شعرنا بأنه لم يعد يستطيع الوقوف، فأبعدنا وخلع كل ثيابه، وتوجه نحو السرير وتمدد على ظهره ولحقناه مباشرة وخلعت انا كل ثيابي فيما بقيت نور مرتدية اللانجري، وأعدنا ما كنا نفعله من مص ولحس لقضيبه، أما سامي فقد بدأ بفرك صدري وأخرج صدر نور وبدأ بعصره بيده أيضا.
لا أعلم كم بقينا ونحن نمص بقضيب سامي لكنها بالتأكيد فترة طويلة، ولكن عن نفسي فلم أشعر بالتعب أبدا ولم أحس بالوقت، ربما لأنني كنت مستمتعة فيما أفعله، وكذلك شعرت بالسعادة على وجه نور وهي ترضع قضيب سامي وهي مبتسمة، تركت قضيب سامي لنور تلعقه وترضعه لوحدها، أما أنا فنزلت باتجاه خصيتاه وبدأت بلحسهم ووضع البزاق عليهم، مررت لساني على كل جزء من خصيتاه، ثم بدأت بوضعهما كل على حدة في فمي، وفعلت ما طلبه سامي عندما أمسك برأسي وأنزله لما بين فخذاه، فعلمت أنه يريد مني أن ألحس ما تحت خصيتاه حتى وبدون أن يتكلم، وبالفعل أصبح أمرر لساني من آخر قضيبه حتى ما تحت خصيتاه وحيث يطال لساني، أما سامي فبدأ بإدخال أصبعه في طيزي وإخراجه وكأنه ينيكني بأصبعه وأصبحت أرجع بطيزي للخلف أكثر لكي أمنعه من إخراج أصبعه الذي كان كفيلا بأن يجعل شهوتي تسيل على فخذاي.

سحبني سامي من خصري ووضع كسي فوق فمه وأمالني باتجاه قضيبه وأصبح وجهي يقابل قضيبه الذي لم تتركه نور حتى الآن، وبدأ بحفلة من لحس الكس وأنا أتاوه من فوقه وأغمض عيناي، وبدأ بصفعي على طيزي فما بدأت أنا بمحاولة الحصول على قضيبه ولكن يجب علي إخراجه أولا من فم نور وهو على يبدو مهمة صعبة، ولكن تحت إصراري، استطعت الحصول عليه، ونزلت نور برأسها باتجاه خصيتاه فيما بقيت وحيدة أملك قضيب سامي ألحسه وأرضعه وكسي يغرق بالماء تحت وطأة لسان سامي وعضه.

أبعدني سامي عنه، وسحب نور تجاهه مناديا إياها بالشرموطة، وبدأ بخلع ثيابها بقوة، وأصبحنا نحن الثلاثة عارين من أي ثياب، وفعل بها مثلما فعل بي، أما أنا فكنت ما زلت ممسكة بقضيبه أرفض التخلي عنه، أبعدني سامي عن قضيبه ودفع بنور تجاه قضيبه وأجلسها عليه، وسالها إن كانت ترغب بالنيك، فجاوبته: "أي بسرعة دخله كله لجوا جوا" وعندنا حاول إدخال قضيبه في طيزها، رفضت وقالت له: "لا نيكني بكسي" فضحك سامي وقال لها: "يعني شرموطة منتاكة من قبل" فضحكت نور ولكن ضحكتها لم تدم طويلا، فقضيب سامي دخل في كسها دفعة واحدة واستبدلت الضحكة بشهقة قوية وصوت آآآآآآآآآآآآآآآآآه، وصارت تقفز على قضيبه وكنت أراه يخرج ويدخل فيما سالت شهوة نور عليه.
أما أنا فعدت للجلوس فوق فم سامي، وبدأ هو بلحسه وعضه، وأصبحنا نواجه بعض أنا ونور، فأمسكت صدري وبدأت بعصره، فيما كنت أضع يدي على فخذي اتسند بها، ومالت نور باتجاه صدري وبدأت بمصه ورضاعته، وأحسست أن شهوتي قد أعلنت عن قدومها، وبدأت أصدر أصواتا وبدأ جسمي بالانتفاض وأفرغت كل شهوتي في فم سامي الذي استقبلها وهو يلحس كل ما خرج من كسي.
أتعبني كل هذا، وأملت بنفسي للأمام لكي أستعيد أنفاسي، وأسندت رأسي على فخذ نور التي كانت ما تزال تقفز على قضيب سامي، فأخرج سامي قضيبه من كسها، وقربه من فمي الذي فتح لوحده واستقبل قضيب سامي المملوء من شهوة نور، وأحببت تلك الطعمة كثيرا، ثم أعاده إلى كسها قليلا ثم أخرجه وأعاد إدخاله إلى فمي، وهكذا بقينا، حتى بدأ سامي بالانتفاض وأعلم نور أنه سوف يقذف، ولكنها رفضت الابتعاد وقالت له بصوت كله مجون وشرمطة: "جيبوا جوا، بكسي ما تخاف" وبالفعل بدأ سامي بالقذف وكذلك فعلت نور معه واختلطت أصواتهم مع بعض كما اختلطت شهواتهم وماءهم، لتلقي بعدها بجسدها على ظهري، فأصبحت أنا أجلس على صدر سامي وأستند برأسي على فخذ نور، فيما نور استندت برأسها على ظهري.
بقينا بهذه الوضعية لأكثر من عشر دقائق، قبل أن يخبرنا سامي بأن نبتعد عنه، وأخرج قضيبه من كس نور، وذهب إلى الحمام، وتمددت نور على ظهرها وسحبتني تجاها ونمت فوقها، ليأتي سامي ويخبرنا بأن الحمام جاهز إن أردنا تنظيف أنفسنا، ولكني كنتي تعبة، ولم أشأ أن أتحرك، ولحظي الجيد، فنور قالت له بأننا سنرتاح قليلا ومن بعدها سنذهب إلى الحمام، فتركنا وذهب إلى الصالة وبقينا هكذا أنا ونور لأكثر من ساعة، فقد غفلنا عن أنفسنا واستغرقنا في النوم، قبل أن نستيقظ على حركة من سامي وهو يلقي علينا غطاء لكي لا نبرد، ولم نتحرك ولم ننبس بكلمة، فقط نظرنا بعيني بعض انا ونور، وعدت لإغماض عيني والنوم مرة ثانية وأنا مستلقية فوقها.

وبالطبع يوم غد سيحمل النقاش الأهم الذي جئت من أجله إلى سامي، وهو موضوع منير الذي طلب أن يفتحني لقاء مبلغ كبير من المال.
فانتظروني

الجزء الرابع عشر:

استيقظت في اليوم التالي على يد سامي وهي تربت على كتفي بهدوء، فتحت عيناي لأنظر إليه وكان يضع إصبعه على فمه في إشارة لعدم إصدار أي حركة، وطلب مني النهوض وأن ألحقه إلى الصالون ثم خرج وتركني، قمت من مكاني وكنت ما زلت عارية من ثيابي ولكنني على ما يبدو ابتعدت عن نور التي نمت وانا نائمة فوقها، وكانت نور على الجهة الأخرى من السرير بشعر منكوش ولم يكن الغطاء يستر من جسدها إلا أردافها الدائرية أما الباقي فكان مكشوفا تماما.
خرجت إلى الصالون وأنا عارية لأرى ما يريده سامي وعن سبب إيقاظه لي بهذه الطريقة، وكان يجلس على كرسي أمام التلفاز، وعندما شاهدني ابتسم على منظري ومنظر جسدي وطلب مني أن آخذ حماما سريعا وأعود إليه لنتحدث، وبالفعل ذهبت إلى حمام آخر غير الذي في غرفة سامي لكي لا تستيقظ نور وغسلت جسمي مما علق به من آثار البارحة ولم أستطع التمييز بين ماء شهوتي أو شهوة سامي أو شهوة نور، فكلهم كانوا على جسدي لشدة ما فعلناه البارحة من جنون.
أنهيت الحمام سريعا ولففت نفسي بمنشفة وخرجت لأجد أن سامي قد جهز القهوة وجلسنا نتحدث ودار الحوار التالي:
سامي: يسعدلي صباح العروس الي نامت بلا تياب مبارحة
أنا: وصباحك يا عريس وشكرا على ليلة البارحة وآسفة إني جبت نور معي من غير ما أعطيك خبر بس توقعت أنه ما راح تمانع.
سامي: أنا بدي مانع؟ هههههههههه أكيد لا، بالعكس انبسطت كتير، بس هلا خلينا نحكي بسرعة لأن في موضوعين لازم نحكي فيهم قبل ما تفيق رفيقتك.
أنا: خير هات قلي شو عندك.
سامي: أول موضوع هو الي حكيتيلي عنه، الزلمة الي بدو يفتحك كرمال المصاري، وين شفتيه ومين دلك عليه وشو المبلغ الي عرضه عليكي.
أنا: " وأخبرته كيف تعرفت على الرجل وان اسمه منير ولكن لم أخبره عن أحمد، فقط أخبرته أنني كنت مع نور فقط وشاهدني في المسبح وعرض علي ما عرض، ولم يخبرني بالمبلغ الذي سوف يعطيني إياه"
سامي: لا، لازم نعرف من هلا شو المبلغ، لأن بصراحة وباعتبار ما عندك مانع تعملي هل الشي، فأنا بعرف زلمة ختيار وعنده مال قارون، ومهووس بقصة البنات البكر وبيحب يفتحهم.
أنا: ههههههه ختيار وبدو يفتحني، بشو؟ بإصبع رجله مثلا؟
سامي: إن ش**** يفتحك بأنفه، المهم بيدفع منيح، بس اذا منير يدفع أكتر فأكيد بتروحي لعنده.
أنا: قلتلك ما بعرف شو المبلغ، بس عطاني رقمه والمفروض كان أحكيه مبارحة بس قلت ما راح أحكيه لحتى شوفك وقلك.
سامي: أوك هلا بس روح أنا بتحكي معه وتتفقي وتقليلي شو المبلغ.
أنا: هههههه بعدين ولاه، شو شكلك حابب تشغلني بالشرمطة ومحضر للموضوع، حابب تصير القواد تبعي؟
سامي: إنتي هلا شوفي منير واتفقي معه عل المبلغ وبعدين خبرك شو الخطة، وبالمناسبة، البيت صار جاهز، إيمتا ما بدك روحي هنيك وخذي راحتك.
أنا: يسلملي الحنون القواد تبعي هههههه
ثم أمسكته من رأسه وقبلته من فمه وقمت وجلست في حضنه وسألته عن الموضوع الآخر إن كنا انتهينا من الموضوع الأول، وأخبرني بأنه معجب بنور وجسمها وأنها مفتوحة وجميلة وصاحبة خبرة كما يبدو، فضحكت ولم أعلق، فأكمل سامي وقال بأنه يريد مني أن أقنع نور بأن تذهب لزيارة أحد الأشخاص وتمارس معه الجنس لقاء مبلغ مالي، ثم غمزني وقال بأن لي نسبة من المبلغ على كل مشوار جنسي تذهبه نور.
نظرت إليه بعينين مفتوحتين، وقلت ضاحكة: "يعني انا الي راح صير القوادة مش إنت" فضحك وقال لي: "هيك شي" ثم سألني إن كنت أعرف فتيات أخريات غير نور وبهذا تزيد نسبتي من المال، فطلبت منه الانتظار حتى أسأل نور و من ثم ننظر في باقي الموضوع، واتفقنا على كل هذا ثم قال لي بأنه ذاهب الآن للعمل، وأن البيت تحت تصرفي بشرط أن انتبه لنور وللأغراض الموجودة من كاميرات ومعدات تصوير فهو لا يعرفها لكي يثق بها وطلب مني عدم مغادرة المنزل وترك نور لوحدها.

غادر سامي البيت ثم ذهبت لإيقاظ نور التي كانت ما تزال نائمة، دخلت الغرفة وتوجعت نحوها ورفعت الغطاء عنها لتبدأ بالتململ ومحاولة إعادة الغطاء، ولكني سحبت الغطاء كله وقرصتها من طيزها وقلت لها بأن تستيقظ فأمامنا يوم طويلة، ولكنها لم تفتح عينها فقط قالت لي بصوت نائم: "تركيني نايمة يا شرموطة، تعبت مبارحة منك ومن صاحبك" فضحكت وأخبرتها بإنني سأرشها بالماء إن لم تستيقظ، وبالفعل قامت نور وتوجهت إلى الحمام ولكنها سحبتني من يدي فأخبرتها بأنني تحممت ولكنها لم ترد بكلمة فقط أكملت سحبي إلى الحمام و طاوعتها ضاحكة لما تفعل، ووقفنا تحت الدوش وخلعت المنشفة التي كنت ألف بها نفسي وفتحت الماء علينا، وبدأ الماء يسيل من فوق رؤوسنا حتى قدمينا وبدأت نور بفتح عينها وعادت لها ابتسامتها ونشاطها، فأخذت علبة الشامبو ووضعت على رأسها وبدأت أحممها وأغسل شعرها بيدي وهي تضع يديها على خصري، ثم قربتني منها وألصقت بطني في بطنها وأمسكت شفاهي بشفاهها وقبلتني بقوة، ولم أمانعها، فهذا الأمر فعلناه من قبل فلم الحياء.

أنهينا الحمام سريعا ولم يحدث شيء آخر غير القبلة وبعض البعبصات والضرب على الطيز على سبيل المزاح، وخرجنا ونحن نلف نفسينا بالمناشف، وجلسنا في الصالة نشرب القهوة التي أعدها سامي وأصبحت باردة، ولكننا لم نهتم.

سألت نور إذا ما كانت سعيدة بالذي حصل البارحة، فأخبرتني أنها أجمل ليلة تقضيها منذ سنين، وشكرتني على تعريفها على سامي، ثم سالتني ضاحكة: "وإيمتا بدو يحاسبنا" فضحكت وقلت لها حساب ماذا، فضحكت بشرمطة وباعدت بين قدميها وأشارت إلى كسها وقالت : "حساب هل المسكين الي انتاك مبارحة" فضحكت كثيرا على شكلها وهي تشير لما بين قدميها، فقلت لها أنني سأساله عندما يعود، ثم سألتها إن كانت ترغب في جني مال أكثر، فأمسكت فنجانها ورشفت رشفة سريعة ووضعت رجلا فوق رجل وقالت: " هذا الحكي الي بينسمع من الصبح، هاتي قليلي شو عندك وبدون مقدمات" وبالفعل أخبرتها بدون مقدمات عن الموضوع الذي سألني عنه سامي إن كانت ترغب في ممارسة الجنس مع شخص يرسلها إليه سامي لقاء مال متفق عليه، ولم أخبرها بأن لي نسبة من الموضوع، فضحكت نور وقالت لي: "أكيد يا هبلة بوافق، ما إنتي بتعرفي إنه انا أحيانا بروح انتاك كرمال المصاري" واتفقنا على أن أخبر سامي مباشرة وأرسل له رسالة أخبره بموافقة نور.

أرسلت لسامي أخبره عن موافقة نور، الذي أرسل لي بأنه سوف يتصل مع الشخص ويخبره عن نور ويتفق معه على المبلغ، ثم سألني إن كنت تكلمت مع منير، فأخبرته بأنني سأقوم بهذا فورا.
اتصلت بأحمد مباشرة، ورد علي وكان ما يزال في جامعته، وأخبرته بأن يتصل بمنير ويسأله إن كان ما يزال يرغب في النوم معي وإزالة عذريتي، فأخبرني أحمد ضاحكا بأنه سيتصل بعد أن يشتري رقم جديد من محل للهواتف، حيث أن خطوط الموبايل في سوريا شبه مجانية ونستطيع أخذها بدون هوية.

أخبرت نور بكل ما حدث وبعدها بدأنا بالتحدث عما نفعله وسألتني نور إن كنت حقا أرغب بأن أكون شرموطة أمارس الجنس لقاء المال وربما إن نقلت لكم الحديث كما جرى سيكون أفضل للفهم:
نور: ليكي ديمة بدي أسالك سؤال وتجاوبيني عليه بصراحة.
أنا: أكيد وليه حيوانة تفضلي، معقول لكن ما جاوبك بصراحة بعد كل الي صار.
نور: إنه بجد إنتي حابة تصيري شرموطة تاخذي مصاري والناس تنيكك؟
أنا: إنه بصراحة ما بعرف لهلأ، من جهة كتير حابة الموضوع ولما فكر فيه كتير أتهيج، ومن جهة تانية خايفة انفضح وببلدنا الفضيحة كتير مصيبة.
نور: هلا حطي موضوع الفضيحة على جنب، عم اسالك عن رأيك إنتي.
أنا: مممممممم كمان ما بعرف، بس ليش لأ، أنا بعدني صغيرة ما كملت العشرين، فإذا جمعتلي شوية مصاري وبعدين بطلت القصة ورجعت طبيعية فليش لأ.
نور: ما بعرف بس خايفة إنه تصيري مثلي.
أنا: كيف يعني.
نور: يعني تصيري تتعودي كتير عل الموضوع وما بقا فيكي توقفيه، إنه كتير حلو السكس وإنه تكوني مع شخص تحبيه وبيحبك وتكونوا بس لبعض، وأنا هل الشعور ما عم أقدر عيشه لأن ما عم أقدر كون مع شخص واحد حتى لو حاولت.
أنا: ........
نور: إيه ما تصفني وتفكري كتير، لأن هيك حيصير إذا ما عرفتي حدودك.
أنا: يعني إنتي ندمانة عل الشي الي عملتيه؟ إذا بدك خلاص بقول لسامي إنه نور بطلت وما بقا بدها تروح تنتاك.
نور: لك لاااااااااااا مش هيك قصدي يا هبلة، أنا بس قصدي شعور الحب مع زلمة واحد حيصير صعب.
أنا ضاحكة: دخيلك بصير حب عشرة ههههههههههههه
نور: هههههههههه لك يلعن كسك شرموطة، وأنا الي كنت خايفة إنه تنحرفي بسببي، طلعت لازم أنا خاف منك تحرفيني وتعمليني شغلات مش منيحة هههه.
أنا: هههههه بنتعلم من بعض، وتعي ناخذ وعد إنه بنبقى سوا دائما وبنكون ستر وغطا لبعض.
نور: أكيييييييد حياتي، انتي خلاص صرتي أختي
أنا: اخوات بالشرمطة هههههههه
ربما حاولت نور أن تبعدني عن هذا الطريق الذي تعرفه هي حق المعرفة وأن تجنبني مساؤه، لكنني لم أكن مستعدة لسماع ما تقول، ومن الممكن أن أندم لاحقا على ما أفعله الآن، أنا أعرف هذا، ولكن حاليا أنا في بدايتي ولن أتوقف حتى أصل لما أريد، وما أريده هو بعض المتعة والحرية والجنون، وربما بعض المال أيضا.
قاطع حديثنا اتصال من سامي وهو يطلب مني أن أخبر نور أن موعدها اليوم مساء حتى صباح اليوم التالي ويجب عليها الذهاب إلى منزله في حي معروف بدمشق، وأخبرني بأنه سوف يأتي بعد ساعة لمساعدة نور على التجهز، وبالفعل أخبرت نور بالأمر وأن موعدها اليوم مساء وقبلتها مازحة وقلت لها: "مبروك يا عروسة اليوم حتنتاكي" فضحكت وقالت أنها سوف تذهب إلى بيتها لكي تجهز نفسها، فقلت لها بأن سامي سوف يجهزك فضحكت وضحكت معي.
بعد أقل من ساعة كان سامي يفتح باب البيت، وينادي علينا، وجاء إلى الصالون حيث نجلس وكنت أنا ما أزال أرتدي المنشفة حول نفسي، أما نور فقد أزالتها وبقيت عارية تماما، فجاء سامي باتجاهها مباشرة وجلس بجانبها ورفعها وأجلسها بحضنه، وبدأ بالمزاح معها وأنه سعيد لقبولها العرض الذي قدمه لها عن طريقي وأنها لن تندم وسوف تعيش ملكة إذا ما استمرت بالعمل من خلاله، فقبلته نور وأمسكت يده ووضعتها على كسها وقالت له: "هل الكس تحت تصرفك ما دام راح تعطيه حقه دائما" فعصر سامي كسها بيده وأخبرها بأن تسبقه إلى الحمام كي يقوم بتجهيزها، وذهب نور إلى الحمام وهي تمشي بغنج وتضرب على طيزها، وهمس لي سامي بأني آتي معه وأتعلم كيف نجهز البنت للذهاب للموعد لأن هذه ستكون مهمتي إذا ما قبلت بها وجلبت فتيات أخريات.
لحقنا أنا وسامي بنور إلى الحمام وخلع سامي ثيابه وبقينا نحن الثلاثة عراة بعد أن أزلت المنشفة، ووقفت أنا بعيدة قليلا عنهما لكي أشاهد ما يفعله سامي وأتعلم منه، وبدأ سامي بغسل شعر نور ووضع قليلا من شامبو الجسم على ليفة خشنة وبدأ بدعك جسم نور التي اعترضت ولكنه أخبرها بأن تتحمل لأنه هذا يساعد في إزالة الشعر لاحقا، ثم أزال الصابون من على جسدها، وأعاد فرك كامل جسدها بشامبو معقم.
انتهى حمام نور الأول ونشف سامي جسدها وأخذها إلى غرفة أخرى وجلب ما يشبه السخان وبداخله شمع ذائب وبدأ بأخذ القليل من الشمع كل مرة بواسطة عصا خشبية و وضعه على جسم نور ثم إزالته بسرعة، كرر عملية إزالة الشعر على كل جسدها لمرتين قمت خلالها بمساعدته بعد أن علمني الطريقة الأفضل ، ثم بدأ يعلمني كيف نزيل شعر الكس والطيز وعلمني الخطوات وكيف أفعلها بدون أن أسبب ألما كثيرا للفتاة. وبعد أن انتهى، وضع بودرة معقمة تستخدم للأطفال على كل جسدها، وطلب منها الجلوس وان ترتاح قليلا قبل أن تدخل الحمام مرة ثانية، وبدأت بالضحك على شكل نور وهي مغطاة بالكامل بالبودرة وأصبح شكلها وكأنها مومياء خارجة من القبر.

بعد ربع ساعة طلب مني سامي إدخال نور إلى الحمام وتنظيف جسدها مرة ثانية كما فعل هو ودخل معنا أيضا ، وبالفعل نفذت ما رأيت بالمرة الأولى، ولكنه تدخل بعد أن أزلت الشامبو المعقم من على جسدها، ووضع شامبو من نوع آخر ذو رائحة جميلة جدا، ثم أزلنا الصابون من على جسدها.

خرجنا نحن الثلاثة ونحن نلف اجسادنا بالمناشف، وجلسنا في الصالة، ثم أزال سامي المنشفة عنه بعد أن تأكد من نشاف جسده وجلس عاريا وبدأ يعطي نور بعض النصائح، مثل أن لا تقبل أن ينيكها بدون واقي ذكري، وأن لا تقبل إلا بشخص واحد فهذا هو الاتفاق وإذا ما دخل شخص آخر معه، ترتدي ملابسها وتغادر ملابسها وهو سيتصرف لاحقا معه.

ثم أجرى سامي اتصالا بالشخص الذي ستذهب إليه نور وتأكد من أن الموعد ما يزال قائما، وسمعناه وهو يقول له: "أكيد يا حبيب ما تخاف، بنت عكيف كيفك، حتخليك تضعف عشرة كيلو بليلة وحدة على كتر ما هيوجة وخبرة وحتعجبك أكيد وانت المهم ما تنسى تدللها وتعطيها زيادة إذا عجبتك" وأنهى سامي اتصاله وهو يضحك ويقول لنور: " يا ريت ما تخجلينا مع الزلمة مشان يظل يطلبك وهذا شخص بيدفع مصاري منيح، يعني عملي شو ما طلب منك وما تقليله لأ" فضحكت نور وأخبرته أنها مستعدة للحس طيزه إن طلب ما دام الموضوع سينتهي بمال كثير، ضحكنا نحن الثلاثة وذهب سامي إلى غرفته وعندها قالت لي نور بأنها ستتصل بصاحب التكسي الذي أوصلنا البارحة وأنها ستجربه في هذا الموعد لترى إن كان جيدا لهكذا أمور، ووافقتها على رأيها، وحينها عاد سامي ومعه مبلغ من المال وأعطاه لنور وأخبرها بأنها أجرتها على الليلة التي ستمضيها مع ذلك الرجل، ثم أخبرها أنه اقتطع حصته بالطبع لقاء عمله وتعريفها بالشخص، فضحكت نور وأخذت المبلغ وكان مبلغا جيدا وربما أضعاف ما كانت تأخذه عادة إذا ما ذهبت لموعد لوحدها.
بعد ساعة كان صاحب التكسي الذي أقلنا البارحة يتصل بنور ويخبرها بوصوله فوقفت نور للمغادرة فقمت بضمها وتمنيت لها التوفيق وأن تتصل بنا إذا ما حدث معها أي مكروه، وكانت ترتدي بنطال جينز عادي وتيشرت ولكنها حملت كيسها الذي وضعت فيه لانجري أعطاها إياه سامي، وبعض المكياج لكي تجهز نفسها هناك في حمام الرجل المنشود.
ذهب نور وبقينا أنا وسامي لوحدنا، الذي هجم بمجرد ما أغلقت نور الباب ورائها أمسكني وبدأ بتقبيلي وعض شفاهي ومص صدري، وبعدها مارسنا الجنس كما نمارسه كل مرة، وأنا العق وأرضع له قضيبه، وهو ينيكني في طيزي التي أصبحت تتلقى القضيب بكل سهولة وبدون أي مزلق أو كريم.

بعدها اتصلت انا بدوري بصاحب التكسي الذي أوصل نور لأطمئن على وصولها، وطلبت منه الحضور لإيصالي إلى المنزل.
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل