ه
هاني الزبير
عنتيل زائر
غير متصل
سوسو (سلوى) 21 سنه بنت جميله وجسمها سكسي صاروخ ودايماً هايجة وممحونه أوي وكانت عايشة مع أبوها وأمها وأخوها الوحيد المراهق ميزو (معتز) 17 سنه وهو ولد أمور ولسه بخيره وأبيض وجميل زي البنات.
وكانوا لسه بيناموا في أوضة واحدة ولكن كل منهما على سرير منفصل.
وفي ليلة كان ميزو سهران بره مع أصحابه كالعادة ولسه ساعتين على ميعاد رجوعه والأم والأب في أوضتهم شغالين نيك وسوسو بتبص عليهم من خرم الباب وهايجة أوي وبتتخيل نفسها بدلاً من أمها وزب أبوها يفشخ كسها.
ولما تعبت من الوقوف خارج الباب وخافت لربما حد منهم يشوفها، فرجعت أوضتها وشغلت فيلم سكس وإتخيلت نفسها بتتناك وقالت لنفسها: أنا ليه مجربش الجنس وأتمتع زى ما بشوف المتعه فى عيون البنت اللى بتنام مع ولد او راجل، وكانت بتفكر مين اللي ممكن تنام معاه من غير فضايح ولا خوف وسخنت أوي وقفلت الباب وبدأت تلعب في جسمها عشان تطفي نار شهوتها (وكان أخوها لسه مرجعش) من بره وخرجت بزازها من السنتيان وقعدت تلعب وتمص حلمات بزازها ونزلت الكلوت بتاعها شوية وبتلعب في كسها براحة وتحسس عليه وتتنهد بمرقعة ولبونه: آآآآآآه أححححح أححححح وهاجت أوي وخلاص كانت على وشك تنزل عسل كسها... وفي هذه اللحظة وصل أخوها وبيفتح باب الأوضة فقامت مضطربة ولملمت نفسها بسرعة ومسكت طرف قميص النوم من على السرير كأنها بتلبسه.
وهو حس بأنها مش مظبوطة وبصلها وقالها : إنتى كنتى بتعملى إيه.
فقالت له وهي هايجة ولو حد لمسها هتنام تحت زبه وكانت ممحونه أوي : مفيش حاجة أنا كنت لسه بغير هدومي عشان أنام.... ميزو أخوها فهم وعمل نفسه مش واخد باله وهو كان راجع هايج وزبه سخن وواقف لأنه كان بيتفرج على سكس مع صحابه.
وغير هدومه وهي بتبص على جسمه وهو بيقلع وبتضغط على شفتها التحتانية من الهيجان.
ميزو كان متعود ينام بالسليب فقط، وسوسو أخته كانت لابسه قميص نوم مكشوف وقصير أوي على الكلوت والستيان، وقعد ميزو على سريره وسألها: إنت هتنامي؟
سوسو : مش جايلي نوم وبكره أجازة تعالى ندردش في أي حاجة تعالى هنا جنبي شوية على السرير بس إقفل باب الأوضة وإطفي النور عشان بابا وماما مايلاحظوش إننا بنرغي ومانمناش.
قام ميزو وقفل الباب وطفى النور وفتح نور خافت للأباجورة الصغيرة.
سوسو: إقفل الباب بالمفتاح أضمن.
ميزو: أنا بقول كده برضه.
وقفل الباب زي ما قالتله وجه قعد جنبها على سريرها عشان يدردشوا سوا ولكنه هو في دماغه حاجه تانيه وهي إنه بس يتمتع بملمس جسمها كأنثى حقيقية وهي كمان موحوحه على الآخر ومعظم جسمها عريان ومولع من الهيجان ونام ميزو بالسليب بس وزبه واقف وبارز وباين أوي جنب أخته الكبيرة سوسو ولزق جسمه كله في جسمها وبيرغوا مع بعض في أي كلام
سوسو : تعالى نام على دراعي زي زمان يا بيضه..
وبدأت تلعب في خدوده المقلبظة وبتضربه بشويش على طيزه المدوره ومقلبظة زي البنت اللبوه وهو بيهيج زياده وكل ما هي تضغط على طيزه يلزق فيها أكتر وزبه يكبر ويدخل بالسليب بين فخادها تحت كسها بالظبط وطلبت منه تنام على دراعه هي كمان. وهي كده هتكون داخله في حضنه خالص، وفرد دراعه تحت رقبتها وحضنها ميزو وضمها لجسمه أوي وهي متجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه بالمواجهه يعني وشه في وشها وهو بيدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق ويكشف عن كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع واللي عمال ينزل عسل على فخادها.
وهي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الوضع لحضن سكسي دافي وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وبوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين.
وأحس ميزو أنهما وصلا لمرحلة اللا رجوع وكده كده هي مستوية وموحوحه خالص ومش مستحملة وهينيكها يعني هينيكها برضاها وطلبها كمان.
وهي كانت ممحونه وهايجه أوي لدرجة مش قادرة تتكلم وشاورت بعيونها على زبه ، وهي كالعحينه بين يدي أخوها، وهي في حضنه وجسمها شبه عاري وهو بالسليب فقط وزبه هيقطعه وسحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة ودخل إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه الكلوت ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأنه ماسك كورتين من الزبده المعجونه قشطه أووووووووف ودخل صوابعه في طيزها وشغال بعبصه فيها بحنيه.
كل ده وهما بيقطعوا شفايف بعض بوس ومص، ورفع مميزو وشها بإيده شوية وهمس لها مبسوطة فقالت بدلع وعلوقية : آآآآآآآآه أحححححح.. يخربيتك ده إنت كبرت أوي بجد بحححبك أوي يا واد يا ميزو.
فتشجع هو وقام برفع القميص من على كتافها وقلعهولها وشد رباط السونتيان من خلف ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل بزاز مثل ثمرات المانجه المستويه ومسك حلمات بزازها البارزه بصوابعه فصرخت وقالت أحححححح بالراحة حبيبي كده بيوجعوني فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الملبن وكل ده وهي في حضنه... ونيمها بالراحة على ضهرها وأثناء ما هو بينيمها سحب كلوتها وقلعهولها فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رآه من أفلام سكس ...وهي بإيدها خلعته السليب ومسكت زبه وبدأت تحسس عليه وأصبحوا عرايا تماما ميزو وأخته حبيبته معشوقته سوسو وعلى سريرها.
مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده ونزل بلسانه عليه مص ولحس وهي تزيد في صراخها: أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بشفايفه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
وكانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله حبيبي .. كسي مولع أحححححححح ... هموت يا مجرم دخله يللا وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
وطبعاً كل ده هيجه أوي وهي صرخت بهياج : آحححح أوووووووووف هموت نكني يا حبيبي دخله في كسي يا ميزو ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زب أخوها في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله.
ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص شفايف بعض ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بصدر ميزو أخوها المجرم.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة يفتحها وينيكها في كسها فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام ميزو بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووف وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض وخدها في حضنه وهما عريانين للصبح وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
ومن بعدها مقدرتش سوسو تبعد عن الجنس مع أخوها الأصغر حبيبها ميزو.
وتعيش في الحياة بمبدأ إن كل واحده مجربتش الجنس مع أخوها في السرير يبقى مش عايشه.
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة مع بعض وإستمتاع ميزو بجسم أخته الكبيرة حبيبته سوسو.
والممتع في علاقهما انها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
وكانوا لسه بيناموا في أوضة واحدة ولكن كل منهما على سرير منفصل.
وفي ليلة كان ميزو سهران بره مع أصحابه كالعادة ولسه ساعتين على ميعاد رجوعه والأم والأب في أوضتهم شغالين نيك وسوسو بتبص عليهم من خرم الباب وهايجة أوي وبتتخيل نفسها بدلاً من أمها وزب أبوها يفشخ كسها.
ولما تعبت من الوقوف خارج الباب وخافت لربما حد منهم يشوفها، فرجعت أوضتها وشغلت فيلم سكس وإتخيلت نفسها بتتناك وقالت لنفسها: أنا ليه مجربش الجنس وأتمتع زى ما بشوف المتعه فى عيون البنت اللى بتنام مع ولد او راجل، وكانت بتفكر مين اللي ممكن تنام معاه من غير فضايح ولا خوف وسخنت أوي وقفلت الباب وبدأت تلعب في جسمها عشان تطفي نار شهوتها (وكان أخوها لسه مرجعش) من بره وخرجت بزازها من السنتيان وقعدت تلعب وتمص حلمات بزازها ونزلت الكلوت بتاعها شوية وبتلعب في كسها براحة وتحسس عليه وتتنهد بمرقعة ولبونه: آآآآآآه أححححح أححححح وهاجت أوي وخلاص كانت على وشك تنزل عسل كسها... وفي هذه اللحظة وصل أخوها وبيفتح باب الأوضة فقامت مضطربة ولملمت نفسها بسرعة ومسكت طرف قميص النوم من على السرير كأنها بتلبسه.
وهو حس بأنها مش مظبوطة وبصلها وقالها : إنتى كنتى بتعملى إيه.
فقالت له وهي هايجة ولو حد لمسها هتنام تحت زبه وكانت ممحونه أوي : مفيش حاجة أنا كنت لسه بغير هدومي عشان أنام.... ميزو أخوها فهم وعمل نفسه مش واخد باله وهو كان راجع هايج وزبه سخن وواقف لأنه كان بيتفرج على سكس مع صحابه.
وغير هدومه وهي بتبص على جسمه وهو بيقلع وبتضغط على شفتها التحتانية من الهيجان.
ميزو كان متعود ينام بالسليب فقط، وسوسو أخته كانت لابسه قميص نوم مكشوف وقصير أوي على الكلوت والستيان، وقعد ميزو على سريره وسألها: إنت هتنامي؟
سوسو : مش جايلي نوم وبكره أجازة تعالى ندردش في أي حاجة تعالى هنا جنبي شوية على السرير بس إقفل باب الأوضة وإطفي النور عشان بابا وماما مايلاحظوش إننا بنرغي ومانمناش.
قام ميزو وقفل الباب وطفى النور وفتح نور خافت للأباجورة الصغيرة.
سوسو: إقفل الباب بالمفتاح أضمن.
ميزو: أنا بقول كده برضه.
وقفل الباب زي ما قالتله وجه قعد جنبها على سريرها عشان يدردشوا سوا ولكنه هو في دماغه حاجه تانيه وهي إنه بس يتمتع بملمس جسمها كأنثى حقيقية وهي كمان موحوحه على الآخر ومعظم جسمها عريان ومولع من الهيجان ونام ميزو بالسليب بس وزبه واقف وبارز وباين أوي جنب أخته الكبيرة سوسو ولزق جسمه كله في جسمها وبيرغوا مع بعض في أي كلام
سوسو : تعالى نام على دراعي زي زمان يا بيضه..
وبدأت تلعب في خدوده المقلبظة وبتضربه بشويش على طيزه المدوره ومقلبظة زي البنت اللبوه وهو بيهيج زياده وكل ما هي تضغط على طيزه يلزق فيها أكتر وزبه يكبر ويدخل بالسليب بين فخادها تحت كسها بالظبط وطلبت منه تنام على دراعه هي كمان. وهي كده هتكون داخله في حضنه خالص، وفرد دراعه تحت رقبتها وحضنها ميزو وضمها لجسمه أوي وهي متجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه بالمواجهه يعني وشه في وشها وهو بيدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق ويكشف عن كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع واللي عمال ينزل عسل على فخادها.
وهي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الوضع لحضن سكسي دافي وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وبوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين.
وأحس ميزو أنهما وصلا لمرحلة اللا رجوع وكده كده هي مستوية وموحوحه خالص ومش مستحملة وهينيكها يعني هينيكها برضاها وطلبها كمان.
وهي كانت ممحونه وهايجه أوي لدرجة مش قادرة تتكلم وشاورت بعيونها على زبه ، وهي كالعحينه بين يدي أخوها، وهي في حضنه وجسمها شبه عاري وهو بالسليب فقط وزبه هيقطعه وسحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة ودخل إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه الكلوت ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأنه ماسك كورتين من الزبده المعجونه قشطه أووووووووف ودخل صوابعه في طيزها وشغال بعبصه فيها بحنيه.
كل ده وهما بيقطعوا شفايف بعض بوس ومص، ورفع مميزو وشها بإيده شوية وهمس لها مبسوطة فقالت بدلع وعلوقية : آآآآآآآآه أحححححح.. يخربيتك ده إنت كبرت أوي بجد بحححبك أوي يا واد يا ميزو.
فتشجع هو وقام برفع القميص من على كتافها وقلعهولها وشد رباط السونتيان من خلف ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل بزاز مثل ثمرات المانجه المستويه ومسك حلمات بزازها البارزه بصوابعه فصرخت وقالت أحححححح بالراحة حبيبي كده بيوجعوني فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الملبن وكل ده وهي في حضنه... ونيمها بالراحة على ضهرها وأثناء ما هو بينيمها سحب كلوتها وقلعهولها فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رآه من أفلام سكس ...وهي بإيدها خلعته السليب ومسكت زبه وبدأت تحسس عليه وأصبحوا عرايا تماما ميزو وأخته حبيبته معشوقته سوسو وعلى سريرها.
مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده ونزل بلسانه عليه مص ولحس وهي تزيد في صراخها: أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بشفايفه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
وكانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله حبيبي .. كسي مولع أحححححححح ... هموت يا مجرم دخله يللا وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
وطبعاً كل ده هيجه أوي وهي صرخت بهياج : آحححح أوووووووووف هموت نكني يا حبيبي دخله في كسي يا ميزو ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زب أخوها في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله.
ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص شفايف بعض ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بصدر ميزو أخوها المجرم.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة يفتحها وينيكها في كسها فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام ميزو بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووف وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض وخدها في حضنه وهما عريانين للصبح وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
ومن بعدها مقدرتش سوسو تبعد عن الجنس مع أخوها الأصغر حبيبها ميزو.
وتعيش في الحياة بمبدأ إن كل واحده مجربتش الجنس مع أخوها في السرير يبقى مش عايشه.
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة مع بعض وإستمتاع ميزو بجسم أخته الكبيرة حبيبته سوسو.
والممتع في علاقهما انها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.