أختي الصغيرة عندما كانت في الثانوية العامة.... كانت بتسهر تذاكر في غرفتي عشان أساعدها في المذاكرة.
وأنا كنت عشان أحفزها عشان تذاكر كويس... كل ما هي تجدهت كويس في المذاكرة أنا كنت بألاعبها لعبة حلوة إسمها (لعبة الزوبر في الكس) وهي قاعده في حضني على حجري.
عشان كده جابت مجموع كبير.