ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
حبايبي و اخواتي حابب اقولكم اني اول مرة اكتب قصه في حياتي عشان كدة يكون عندي بعض الكسور و العيوب لسه و مازالت مش هاجي حاجة جنب كتاب جامدين اوي هنا في المنتدي بس بصراحه مبسوط ان قصه بسيطه زي الي انا عامله دي عجبابكم و انا للحظه كنت فكره احذف اصلا اول جزء كتبته لاكن لقيت تعليقات تشجع اني اكمل و مازلت لحد الان تعليقكم الي بتخليني اكمل ، شكرا ليكم
الجزء الاول ( الاقوي في القصه ف رائيي )
دخلنا الفيلا و قعدنا نتعشا سوا انا و مريم و عماد و ماما و نرمين و كانت بتفقو علي انهم كمان يومين يسافرو شرم الشيخ لمدة أسبوع مع بعض و مش هينفع اكتر من كدة بسبب اشغال عماد و كمان انا و مريم هنكون هنا و بعد العشا قمنا كلنا كل واحد علي اوضه و بعدين لقيت عماد بيخبط عليا و فتحت الباب
عماد : مستعد ل ليلة دخلتنا
انا : دخلتنا ؟
عماد : موحشكش جسم سماح ولا ايه
( وقف قدام عماد مش بتكلم )
عماد : انت لسه هتفكر تعالي يلا
و سحبني عماد من ايدي و دخلنا الاوضه بتاعت ماما و عماد و انا سامع ماما بتغني جوا الحمام و من الواضح انها كانت لسه بتجهز و بعدين وداني عماد علي حته في الدريسنج بتاع الاوضه و قالي ان الحتي دي فيها بدل بس و مش هنحتاجها دلوقتي و انها هتبقا كاشفه المشهد كامل و قالي استمتع يا بطل ، من ايام احمد و معتز مكنتش اتفرجت علي ماما في الوضع دة ولاكن هي المره دي مع عماد رجل جنسي خبره مش مع مراهقين و كمان المره دي ماما صاحيه و واعيه مش نايمه زي المره الي فاتت ، بعد ٥ دقائق تقريبا خرجت ماما من الحمام و كانت لابسه قميص نوم يجنن لونه اسود نص شفاف قصير لحد الركبه كدة و لابسه تحتيه اندر فتله و عماد كان نايم علي السرير ب روب و مش لابس تحته حاجة ، خرجت سماح من الحمام و هي ماشية تتلبون و تتشرمط و رايحه اتجاه السرير و راحت نامت جنب عماد
عماد : جسمك دة يا سماح كان مجنني من يوم ما شوفتك
سماح : متكسفنيش بقا
عماد : لا كسوف ايه انتي لازم تخدي عليا كدة انتي خلاص بقيتي ليا
سماح : ايه رايك في القميص
عماد : انتي حلوة و انتي اي حاجة و هتبقي احلي من غير اي لبس خالص
( ضحكت شرمطه من سماح )
عماد : خلينا ناخد كاس كدة عشان نروق
سماح : انا مليش في الخمره يا عماد
عماد بضحك : خمره ايه بس خدي اشربي
بدا عماد و سماح يتكلمو مع بعض و كاس في التاني في التالت في الرابع كانو مستعدين للمعركه خلاص و سماح تحسها بدات تسكر بدا بينهم تبادل قبلات خفيف بدأ عماد يودي ايده تحسس علي جسمها و كذلك سماح الي ايدها راحت كمان علي رباط الروب تفتحه و دخل ايدها تلعب في زب عماد و في وسط الهيجان و السخونه دي
عماد : ايه يا سماح انتي لابسه اندر عشان مشوفش كسك
سماح : انا كسي و جسمي كله ملكك يا حبيبي
و قامت سماح من علي السرير و خلعت الاندر بتاعها و رجعت نامت تاني علي السرير و بعدين بدا عماد يلعب بايده في كسها و يدخل صابعه و مره واحده قام و نزل بين رجليها و بعدهم عن بعض و يدخل راسه بين فخادها و يبدا عمليه لحس كس سماح الهايج المحروم و هي في حاله سكر و هيجان
اهههههه يا حبيبي
كسي ناااار اووووي
اوووووف
ابوس دخل زبك انا تعبانه اوي
عماد كان رحيم بكس ماما الي مشتاق للنيك و كمان كان رحيم بيا عشان اشوف اللحظه الحاسمه ، طلع عماد نام علي سماح و تحت زبه اخد وضعية النيك و جاهز لفشخ كس سماح و مع دخول زبه حته ب حته في كس سماح بدات صوت صواتها يزيد و يعلا و بمجرد ما كس سماح عصر زب عماد جواه بدأ عماد في نيك سماح و هي في دنيا تانية خالص
اه ههه اههه يا حبيبي
جامد جامد يا عماد عايزه جامد
افشخ كسي اححححححح
عماد مبطلش نيك فيها غير لما نزلهم في كسها و لسه عماد بيهدي شوية عشان يكمل راحت سماح منيماه علي ظهره و طلعت ركبت علي زبه و مديت ايدها عدلت زب عماد علي فتحت كسها و راحت مدخلاه في كسها و بدات تتنطط عليه جامد و تمسك بزها و تحطه في بوق عماد عشان يرضع صدرها و هي بتتناك ، مين يتخيل ان مدام سماح بشخصيتها تتحول الي شرموطه بمجرد ما تشوف زب و كان باين فعلا انها محرومه جدا بقالها كتير ، في وسط الوضع كدة كنت نزلت لبني لاول مره و انت بتفرج عليهم و بعد شويه تقريبا عماد نزل للمره التانية في كس سماح ، قامت سماح من علي زب عماد و نامت في حضنه و جابلها كاس كان محطوط جنبه علي الكومود عشان تشربه و هي ماما كانت سكرت خالص
عماد : مش هتمصيلي زبي يا حبيبتي
سماح : دة هاكله مش همصه
عماد : انتي طلعتي لبوه اوي
سماح : انا لبوتك يا حبيبي
عماد ساب سماح نايمه علي بطنها علي السرير و هو راح وقف قدامها علي الارض راح ماسكها من شعرها و راح مدخل زبه في بوقها و هي بدا تمص في زبه بكل هيجان و تلعب في بضانه و فاجأه وقفت سماح و قالت
سماح : عماد ان كسي سخن تاني ارجوك دخل زبك
عماد : طيب مصي شويه كمان يا لبوه
حماس سماح زاد للمص بعد ما عرفت انها هتتناك تاني و بدات تمص بقوة اكبر في زب عماد و لاحظت هنا ان عماد بيشاوري و بيقولي اني اروح ليه ، مكتتش مصدق ان عماد قصده فعلا اني انا اروح ليه و كذبت عيني لاكن فضل يشاور اني اروحله ، فتحت الدريسنج و خرجت منه و بدات اقرب ليهم بالراحه خالص و هنا عماد خرج زبه من بوق سماح و راح وراها و حط تحتها مخده ترفعها شوية و انا كنت جنبه و انا مش مصدق اني واقف علي بعد كام سنتي من ماما و هي في الوضع دة و لسه مش عارف عماد عايز مني ايه و بعدين مد ايده علي كس ماما و بدا يداعب فيه و هي سايحه خالص
سماح : يلا بقا يا عماد ايدك بتعذبني دخله بقا
( بدات اتوشوش انا و عماد )
عماد : نزل البنطلون يلا
انا : ليه
عماد : انت مش شايف هي هايجه ازاي مش عايز تدوق كسها
انا : دلوقتي !!
عماد : هي سكرانه و مش شايفه قدامه يلا خلص
نزلت بنطلوني و انا مش مصدق نفسي و انا ماما قدامي نايمه هايجه و سكرانه و بتترجاني انيك كسها حاجة كدة ولا احلام اليقظة ، طلعت وقفت علي السرير ب ركبي ورا ماما و في اللحظه علي حطيت ايدي علي طيزها حسيت اني حطيت ايدي علي صاعق كهربي و بمجرد ما ماما حسيت اني وراها لقيتها بترجع بطيزها عليا و بتقول يلا يا عماد ، خد نفس عميق و مسك زبي و دخلته في كس ماما عشان احس كاني دخلت زبي في بركان درجه حرارته مليون و مع دخول زبي طلعت من ماما واحده اوووف خليتني نسيت نفسي خالص و بدات انيك فيها و انا عمال اضرب بايدي علي طيزها الكبيره و اهاتها في ودني عملالي تنويم مغناطيسي
اهههه يا حبيبي
زبك حلو اووووي
متسبيش كسي ابدا
ذكريات سنين رجعت دماغي تاني في اللحظه دي ، مشاهد كتير عيشتها في هيجاني علي ماما و سنين و انا بحلم باللحظه الي هي الي تترجاني فيها عشان انيكها ، عماد وقف يتفرج من بعيد عليا و انا بفشخ امي قدامه و عمال يلعب في زبه ، مشهد ماما هي نايمه تتناك قدامي و صوتها علي ودني و ريحت عرقها الي انا شاممها حاله جنان انتهت ب انفجار كميه لبن كبيره من زبي في طيز ماما في نفس الوقت الي هي كمان كانت جابتهم معايا في الوقت دة و بعدها علي طول يدخل عماد زبه هو كمان في طيز سماح و ينزل لبنه في كسها ، منظر سماح و هي نايمه علي بطنها و رافعه طيزها الكبيره و خارج من كسها شلالات لبن كان خيالي و خصوصا هي سكرانه و كانت باين عليها التعب ، عماد بعدها قالي اخرج انت دلوقتي و خلي بالك لحد يشوفك و فعلا رفعت بنطلوني و دخلت علي اوضتي و دخلت الحمام اخد شاور و روحت علي السرير عشان انام و انا في خيالي اني كنت نايم و المفروض اني اصحي دلوقتي و كل الي انا عيشته المفروض انه حلم و ان دي ليله لا تنسي بكل معني الكلمة
تاني اليوم الصبح صحيت علي صوت خبط الباب و حد بيقول ممكن ادخل ب رديت ب ادخل
نرمين : صباح الخير يا نور يلا فوق كدة عشان الفطار جاهز
انا : صباح النور ، حاليا يا مدام نرمين ١٠ دقائق و اكون جاهز
نرمين : انت هتعمل زي مريم ولا ايه اسمي نرمين ، نرمين بس يا نور
انا : تمام يا نرمين
نرمين : تمام كدة يلا متتاخرش
صحيت لبست هدوم و جهزت نفسي و نزلت علي سفره فطار باشاواتي كدة و كانت مريم قاعده هي و نرمين و عماد و دخلت صبحت عليهم و لما سالت علي ماما قالو انها لسه بتجهز لانها صاحيه تعبانه شويه و دة حقها طبعا بعد ما اتفشخت امبارح و بعد شويه كانت جاهزة و نازله من الاوضه لابسه بنطلون فيزون احمر و عليه بلوزة بيضه و اول ما شوفتها قولت في نفسي الظاهر انك مش ناويه تجبيها لبر و طالبه معاكي هيجان علي الصبح و عايزه تتفشخي تاني و بعدين قعدنا نفطر مع بعض و نتكلم و عماد كان بيحكي علي البرنامج الي عامله ليها في شرم الشيخ و كدة و انهم هيستمتعو جدا و كلام من دة و بعد ما خلصنا عماد طلب مني اني اروحله المكتب نشرب القهوة سوا و قمنا من علي السفره و روحت معاه المكتب
عماد : ايه رايك في ليله امبارح
انا : انا مكنتش اتخيل اني ممكن انيك امي و هي صاحيه في يوم من الايام لا و ايه كانت بتترجاني
عماد بضحك : لا صدق الهيجان بيعمل اكتر من كدة
انا : عارفه انا الهيجان دة
عماد : المهم اخد امضي علي العقد دة
انا : دة عقد ايه
عماد : دة عقد الشقة الي كنا بنتقابل فيها
انا : مالها
عماد : الشقة دي ليك من النهارده خلاص
انا : بجد بس دي غاليه اوي و في مكان راقي اوي
عماد : متغلاش عليك يا حبيبي و كان مفروشه جاهز
انا : بس في مشكله
عماد : ايه
انا : الشقة دي نص مصر اتناكت فيها
عماد : دة فال حلوة عشان تعرف انها شهدت علي ليالي حلوة كتير
انا بضحك : ماشي
عماد : الشقة حاليا خاليه من اي ملابس او اي اثر ان كان في حد عايش فيها قبل كدة و نظيفة جدا و كمان المهندس بتاعي هيكون معاك لو حبيت تعدل حاجة انت و العروسه
انا : مش اما نشوف الاول هنعمل ايه
عماد : ايه دة انت ممكن متتجوزش
انا : لسه رايح اقعد مع امها دلوقتي اشوف
عماد : طيب خد الفلوس دي خليها معاك و خدها في مكان حلو كدة اتغدو و اتكلمو و قولي هتعمل ايه عشان انا مسافر بعد بكره الصبح
انا : تمام
خرجت من عند عماد و كلمت سميره و اخدت معاها ميعاد و اننا نتغدا سوا انا و هي و امها نجلاء .
لبست طقم حلو و نزلت اخد العربية و عديت عليهم اخدتهم و روحنا مطعم ماكولات بحريه فخم جدا و اتغدينا سوا و بعدين بدانا نتكلم في بعض التفاصيل
نجلاء : طب و المدام يا نور مش هتبقى عارفه حاجة خالص
انا : لا اطلاقا
نجلاء : طيب و هتعيشو فين
انا : الشقة جاهزة و مفروشة كمان و في مكان راقي جدا كمان
نجلاء : طيب و شغلها
انا : لا طبعا شغل ايه سميره هتكون ست الستات و تقعد في بيتها
نجلاء : بس مش هينفع تسيب الشغل كدة علي طول مع المدام
انا : تقولها الحقيقة
نجلاء : حقيقه ايه
انا : انها هتتجوز حد من قرايبكم موجود هنا و هتعيش معاه و هتسيب الشغل
نجلاء : انتي ايه رايك يا سميره
سميره : الي تشوفيه يا ماما
انا : خلو رايكم لما تشوفو الشقة ، يلا بينا
و قمت اخدتهم معايا علي الشقة و اول ما دخلت الحي كانو مبهورين جدا ان الشقة هنا و بعدين ركنت العربية و طلعنا بالاسانسير و دخلتهم الشقة و هنا زاد انبارهم بيها و من ساعتها ما دخلو مطبلوش لف فيها و انا قاعد مستنيهم في الريسيبشن علي ما يخلصو و يجو
سميره : نور الشقة جميلة اوي اوي
نجلاء : فعلا يا نور زوقك يجنن
سميره : و واسعه اوي لدرجه اني ممكن اتوه فيها
نجلاء : و مش ناقصه حاجة خالص
انا : لا ناقصها موافقتك يا حماتي و ان سميره تنورها ، قولتي ايه
نجلاء : انا شايفه انكم بتحبو بعض و انت بصراحه عريس ميترفضش
سميره : نور بس انا عندي شرطين
انا : و انا كمان بس اسمعك انتي اول
سميره : انا عايزه يبقا الجواز رسمي مش عرفي و عايزه اخلف و اعيش حياة طبيعية
انا : انا موافق و دة حقك طبعا
سميره : انت ايه شروطك
انا : الاول انتي عرفينه ان الجوازه دي سر و محدش يعرف عنها حاجة لحد ما انا احدد هتبقا في العلن امتي حتي لو الموضوع وصل اني هتجوز تاني ممنوع الافصاح عن الجوازه دي تحت اي ظرف
نجلاء : بس مش معقول هتوصل للجواز يا نور
انا : لازم نحط احتمال لاي حاجة
سميره : يعني انت ممكن تتجوز عليا يا نور
انا : اكيد لا بس لازم اعمل حساب اي حاجة و حتي لو اتجوزت انتي مراتي رسمي و حقولك محفوظه ولا ايه يا حماتي
نجلاء : لا نور بيتكلم صح يا سميره
انا : و ناجل موضوع الخلفه بس شويه لحد ما اخلص كليه لانها مسؤوليه كبيره بردو
نجلاء : اكيد
انا : قولتو ايه
سميره : موافقه يا نور
( زغروطه من نجلاء )
سميره : ماما مينفعش هنا الكلام دة
انا : سبيها علي راحتها
نجلاء : ريحي انتي دماغك نور حبيبي قال سبيني علي راحتي
سميره : ماشي يا ماما
نجلاء : و ناوين تكتبو الكتاب امته بقا
انا بضحك: دلوقتي
سميره : دلوقتي !
انا : مانا مش قادر يا سميره انا تعبان اوي
سميره : نور عيب كدة
نجلاء : طيب مش قدامي يا نور حتي
انا : ما انتي الي مخلفه صاروخ يا حماتي
سميره : نور خلاص بقا دلوقتي
انا : حماتي انا بستاذنك انا عايز بوسه دلوقتي اهو
سميره : عيب
نجلاء : ميهمش يا بت دي بوسه
انا : انا بحبك اوي يا حماتي
نجلاء : دة انا الي بموت فيك يا جوز بنتي
( و روحت اقرب علي شفايف سميره اخد بوسه )
سميره : انت هتبوس منين
انا : حماااااااتي !!!!
نجلاء بضحك : سبيه يا بت يبوس الواد تعبان
( و راحت ضحكه سميره و اخد شفايفها في بوسه طويله قدام امها )
انا : يخربيت جمال امك
سميره : امي قاعده علي فكره
نجلاء : و ماله يابت منا حلوة فعلا
انا : ايه رايكم بكره نكتب الكتاب و كمان عشان اعرفكم علي عماد زوج ماما و هو الوحيد الي هيكون عارف بالموضوع دة
نجلاء : مفيش مشكلة انا ليله واحده و اسلمهالك جاهزة
انا : يبقا اتفقنا
و بعدين نزلنا من الشقة و روحنا السوق اشترينا شوية هدوم و هدوم داخلية و قمصان نوم و شوية حاجات كدة بالفلوس الي ادهالي عماد و رجعت علي فيلا عماد حكيت ليه الاتفاق و قالي انا هيخلي المحامي يجهز كل حاجة و يشهد علي العقد هو و السواق بتاعه و كمان هياخدلي كام يوم في الغردفة في فندق من بتوع طارق و أننا نرجع في نفس اليوم عشان ماما متحسش ب حاجة .
صحيت تاني يوم و خلاص النهارده ليله دخلتي رسمي دخلت الحمام و ضبط نفسي و حلاقه جسمي و كدة و لبست طقم حلو و عديت جبت سميره و امها علي الشقة و كتبنا الكتاب هناك
عماد : انت عرفت تنقي يا نور ، البت جسمها حلو اوي
انا : ما خلاص بقا يا عم عماد عايز اتهنه بالبت
عماد : علي العموم الف مبروك
انا : **** يبارك فيك
عماد : انا قايل لسماح اني النهارده باعتك مشوار شغل مهم و مش هتيجي النهارده و عايزك بكره الصبح تيجي تسلم عليها قبل ما تمشي و بعدين تتحرك علي الغردفة لفندق طارق
انا : تمام
عماد : خد الفيزا دي عليها فلوس تكفيك سنه اصرف زي مانت عايز انبسط
انا : انا مش عارف اقولك ايه
عماد : متقولتش حاجة يا نور دة انت حبيبي
انا : المهم جبتلي الحبوب
عماد : طبعا دول شرطيين و شرطيين خد حباية و حباية مع بعض قبل ما تبدا
انا : تمام كدة ، مشي بقا الناس دي عشان انا عايز انيك لو سمحت
عماد : تمام ، و حماتك دي
انا : لا سيبها هنا دلوقتي هي فرحانه بالشقة سيبها يومين كدة
عماد : تمام
و بعدين نزل عماد و المحامي و السواق و المأذون و فضلت انا و سميره و حماتي ، و كنت جايب اكل و انا جاي فقعدنا كلنا سوا و قعدنا نتكلم شويه
انا : مش يلا احنا بقا يا سميره
سميره بكسوف : ماشي
نجلاء : خدو راحتكم كاني مش موجوده يا ولاد
سميره : لا خلي نور عندك لحد ما اغير
انا : مكسوفه مني
سميره : معلش يا نور
انا : ماشي
( و راحت سميره تجهز )
نجلاء : معلش بقا يا نور البت لسه مكسوفة شويه
انا : لا انا عايزك بعد كدة توعيها شويه
نجلاء : من عنيا يا جوز بنتي يا قمر انت
( طلعت الحبوب اخدها ب مياه و انا قاعد قدام نجلاء )
نجلاء بضحك : ايه ده انت ناوي تعمل في البت ايه
انا : مهما يحصل ولا كانك سامعه حاجة
نجلاء : براحتك طبعا انت عريس جديد بس بالراحه معلش
انا : حاضر
و بعد شويه سميره كانت جهزت و ندهت عليا ف سبت نجلاء و دخلت الاوضه و قفلت الباب ورايا عشان الاقي فرس فلاحي نايم علي السرير و لابسه قميص نوم وردي ساتان و تحتهم برا و اندر ، قعلت القميص و البنطلون و رميتهم و قربت ناحيتها
انا : قومي كدة يا بت وريني الجمال و الحلاوة دي
( و قامت وقفت قدامي )
انا : انا عارف انك فرسه بس مكنتش متخيل انك جامدة بالشكل دة
( و انا عمال اتفرج علي جسمها مديت ايدي علي طيزها من تحت القميص فلقيت الاندر )
انا : ليه كدة يا سوسو لابسه اندر
سميره : و ايه يعني
انا : لا انا بحب النعنشه كدة انتي طول ما انتي في البيت ممنوع لبس اندر ولا برا تلبسو قميص خفيف بس كدة او تلبسي بلوزه من فوق علي اندر من تحت
سميره : طب ما اقعد ملط احسن
انا : ياريت
سميره : انت بتتكلم جد
انا : ايوة طبعا يا بت عايز طول ما انتي ماشيه قدامي في البيت اشوف حلاوة جسمك و اعرف اني متجوز مزة جامدة
سميره : امرك يا نور
انا : بتبقي حلوة و انتي مطيعه كدة ، قوليلي بقا بتعرفي تمصي
سميره : يعني شوف شويه من الافلام
انا : افلام !! ، شكلك لبوه يا بت
سميره : لبوه ليك انت بس يا حبيبي
بدات سميره تفك شويه و روحت قايم واقف قدامها حضن حفيف مع تمليسه علي شعرها و بعدين بدات اخد شفايفها علي شفايفي و امصهم و اكلهم و ايدي سارحها علي جسمها تحسيس من فوق لتحت و بخفه كدة فكيت ليها البرا بتاعها من ورا و في نفس الوقت دة هي ماده أيدها جوه البوكسر بتاعي و ماسكه زبي و عماله تلعب فيه بس للاسف ب غشم شويه ، سابتي و راحت نازله علي ركبها علي الارض و منزله البوكسر بتاعي و مسكت زبي بدأت تدوق راسو كدة اول و واحده واحده تدخل جزء اكبر في بوقها و لما بدأ يدخل كله في بوقها بدات انا امسكها من شعرها و ابدا انيك بوقها ب زبي لدرجه ان زبي كان بيوصل لزورها من جوه و لما حسيت اني هجيبهم سحب زبي من بوقها لان كنت عايز اجيب اول مره جوا كسها ، وقفتها تاني قدامي و رجعت ابوس فيها شويه و روحت مقلعها القميص خالص و منينها علي السرير و مسك صدرها الكبير الي ياما اتمنيت ارضع منه و بدات العب بصدرها و ارضع منه و اقرص حلماتها و بعدين نزلت لتحت شويه قلعتها الاندر و اخيرا ظهرلي كسها و كان يبان انه كس بنت بنوت لانه يادوب متنكش غير مرة واحده و كانت غصب عنها بس المره دي ب مزاجها اوي ، بدات اداعب زنبورها بايدي شويه في الاول و بعدين نزلت مشيت لساني عليه و بمجرد ما لمسته بس بلساني بدا يطلع ليها صوت ف عرفت ان الحركه دي عجباها ، بدات ببوس خفيف علي فخادها و اقرب بشفايفي اكتر ب اكتر علي كسهاا و بدات اجري لساني علي كسها و اشفط زنبورها و ادخل لساني علي اول فتحت كسها و لما لساني بيبعد عن زنبورها بتكون ايدي شغاله عليه و هي
اححححح يا نور يا حبيبي
اممممممم
كمان كمان يا نور
و في وقت قليل كانت منزله عسلها علي لساني و الي نزل منه في بوقي شربته و طلعت علي شفايفها و بزازها تاني ابوس و امص فيهم لحد ما قالتلي ( كفاية بقا يا نور و نيك بقا انا معتش قادره ) ، مسك زبي و بدأت امشيه علي كسها شويه و بدات ادخل راسه كان كسها ضيق اوي و لاحظت علامات الالم عليها بس هيجاننا كان اقوي من اي حاجة ، فضلت ادخل فيه واحده واحده لحد ما كسها ياخد علي زبي و لما لقيتها بدات تستمتع بدات انيك فيها بقا بمزاج .. زبي شغال في كسها نيك و فرده بزها في ايدي شغال فيها فعص و لعب و شويه و امسك صدرها ارضع منه و ابوس شفايفها و هي :
اهههههه
ايوة يا حبيبي
دة جميل اوووووي
يلا نيك كمان جامد
اخيرا بنيك البنت الي ياما اشتهيتها و شايفها قدامي مستمتعه و زبي بيجري في كسها و بيجيبهم مرة و اتنين و اغير معاها الوضع و اقلبها علي بطنها و اضربها علي ظيزها و هي مع كل ضربه اههه ايييي و بعدين رفعت نفسها شويه و طلعت ركبت عليها و روحت حاشر زبي في كسها مره واحده و روحت نايم عليها حاضنها و مادد ايدي علي بزازها اخد علي فردة بز في ايد من ايديا و نازل علي رقبتها بوس و لحس و هي سايحه خالص و مغمضه عينيها و بتعض علي شفايفها
اهههه يا نور اههههه
يلا يا حبيبي جيبهم بقا
كسي بيتقطع اووووووف
و للمره الثالث جبت لبني في كسها و بعدين اختها في حضني و نمنا و احنا ملط خالص كدة لمده ساعتين ، و بعد ما صحينا دخلنا اخدنا مع بعض شاور و خلال الشاور كنت ابوس شفايفها شويه او اقفش بزازها و بعدين خرجنا للاوضه نلبس
سميره : قولي انت تحب البس ايه
( بصيت في الدولاب لقيت قميص نوم شفاف اسود كدة لحد طيزها بشويه )
انا : البسي دة بس من غير اندر ولا برا
سميره : دة انت كدة شبه مش لابسه حاجة
انا : مهو دة المطلوب انا عايزك تاخدي راحتك في بيتك
سميره : حاضر يا حبيبي
و لبست الي انا قولت عليه و انا لبست بوكسر و عليه شورت و خرجنا و كانت حماتي نجلاء واقفه في المطبخ بتعمل اكل لينا
نجلاء : يا صباح الخير للعرسان ، ايه الي انتو لابسينو دة هو انتي جايين تكملو هنا ولا ايه
سميره : لا يا ماما نور عايزيني البس كدة في البيت و اخد راحتي
نجلاء : طلاما نور الي قال يبقا تعملي فورا
انا : تسلميلي يا حماتي يا حبيبتي انتي
و قعد شويه في الليفنج اتفرج على التليفزيون لحد ما نجلاء تخلص الاكل ، احساس حلو اوي لما تبقا متجوز كدة و تعود مراتك من الاولي علي فكره التحرر و انها تفضل دايما عملالك حالة اغراء و بمجرد ما تقعد علي كنبه و تفتح رجليها شويه كسها يبان او لما توطي تجيب حاجة من علي الارض طيزها تبان و تبان بزازها مدلدله من الجنب ، و بعد ما حماتي خلصت و اكلنا سوا قولت لسميره نلبس عشان ننزل نروح السوق عشان نجيب شويه حاجة لزوم سفر بكره
دخلت سميره لبست لبس عادي بنطلون جينز و عليه شيميز و بنزلنا السوق ، الهدف المعلن اننا رايحين نجيب حاجات لزوم السفر لاكن في الحقيقه الهدف كان اني اجيب هدوم لزوم المتعه للسفر .. قولت ابدا معاها علي الهادي و دخلنا محل هدوم كبير انا و هي اشترينا كام طقم خروج و بعدين روحنا محل بتاع هدومي حريمي و طلبنا من البنت الي هناك بناطيل و شورتات استيريتش مع النوع الي بيكون ماسك علي الجسم ده و معاه كام بلوزة و بعض قمصان النوم لأننا طبعا عرسان جداد و بعدين قولتلها لازمك مايوه عشان المحل هناك هي طبعا اتجهت للمايوهات العادية و لقيتها بدور فيهم و بتنقي منهم قمت رايح ان عند المايوهات البكيني و منقي ليها واحد اسود و للي ميعرفش شكل المايوه البكيني دة ايه دة بيكون عباره عن قطعتين واحده بتكون اندر و التانية برا و بس علي قد و روحت عليها و قولتلها
انا : سميره انا نقيت ليكي دة
سميره : اي دة ، يالهوي يا نور دة طقم داخلي
انا : داخلي أيه يا جاهله انتي دة مايوه بكيني
سميره : بس دة عريان خالص يا نور
انا : سميره هو المايوه دة بيكون كدة
سميره : دة انا كدة الكل يتفرج عليا و انا لابسها
( الجملة دي خليتني اتخيلها فعلا الكل بيتفرج عليها )
انا : سميره انسي شغل الفلاحين دة هناك كلهم لابسين كدة و محدش بيبص علي حد
سميره : يا نور دة انا لو لبست دة كدة ابقا عريانه و جسمي كله هيبان
انا : سميره انتي لازم تنسي حكايتك الي فاتت و تكون ست متحضرة
سميره : و هو عشان اكون متحضرة البس عريان كدة
انا : لو مش عايزه مايوهات خلاص مش مهم و مش مهم سفر اصلا و يلا بينا
سميره : يوووههه يا نور خلاص استني ، وريني كدة
انا : و هجيبلك عليه روب تقليه وقت نزول البحر
سميره : طيب ماشي
اول ما سميره اقتنعت جبت اتنين كمان و عليهم الروب بتاعهم و كملنا شوبينج ل شويه حاجات كدة و بعدين رجعنا البيت و لما دخلنا كان باين ان سميره مضياقه و نجلاء لاحظت
نجلاء : خير يا ولاد الخروجه مكنتش حلوة ولا ايه
سميره : لا يا ماما تمام مفيش حاجة
نجلاء : اصل شكلك مضايق
سميره : لا لا متشغليش بالك
نجلاء : طب قول انت يا نور
انا : بنتك زعلانه عشان عايز اخليها ست زي اي ست هنشوفها هناك لما نسافر و اخليها متحضره
نجلاء : طب و دة يزعلك في ايه يا سميره
انا : الناس هنا يا حماتي كلها بتلبس مايوه بكيني و انا عايزها تكون زيهم
نجلاء : يعني ايه بكيني دة
سميره و هي ماسكه المايوه : يعني دة يا ماما
نجلاء : ايوه عرفته بشوفه في التلفزيون البنات بتلبسه دة ، بس يا نور دة عريانه اوي فعلا
انا : يا حماتي ما كله هناك هيلبس كدة و كله هيبقا شبه بعضه
نجلاء : جوزك يا سميره لو شايف ان دة غلط عليكي مكنش جابوه ليكي
انا : قوليها يا حماتي
و بعد ما سكتنا شويه قمت و روحت جنب سميره و صلحتها و اقنتعها ان دي عادي و انها لازم تنسه عادات و تقاليد الفلاحين دي و ساعديني نجلاء في كدة لما قالتلها ( اقبلي بالتغير بقا يا سميره و سيبك من ايام الفقر الي فاتت اسمعي كلام جوزك هو اكيد صح و عيشي حياتك ) حسيت ان نجلاء هي احسن وسيله لاقناع سميره و بعدها فكيت عادي و اقتنعت جدا و بعدين قمنا حضرنا الشنط و دخلنا ننام .
صحيت بدري انا قبل سميره و لبست عشان اروح اسلم علي سماح قبل ما تسافر مع عماد و قولت لسميره تجهز علي ما اجي ، و نزلت روحت ل سماح سلمت عليها و قعدت شويه معاها و سبتهم و هما بيتحركو علي الطريق و رجعت انا ل سميره و حطيت الشنط في العربية و بعدين بدانا نتحرك و طول الطريق كنا فرحانين و عمالين نغني و نتكلم و بعدين وصلنا الفندق علي حوالي الساعة 4 كدة و طبعا كان الحجز موجود و كل شئ تمام و طلعت الاوضه ضبطنا حاجتنا و بعدين قولنا ننزل نتغدا في محل و قبل ما ننزل قولت لسميره انها تغير هدومها و تلبس بنطلون استيريتش و عليه تيشرت ولا حاجة
سميره : نور علي البناطيل الي بتلزق في الجسم دي احنا جايبنها للخروج ؟
انا : امال للبيت
سميره : انا بشوف فعلا ناس لابساهم في الشارع بس عمري ما جربت البسهم
انا : لا البسي البسي دة انتي هنا هتشوفي العجب
و بعدين لبس سميره زي ما انا قولتلها بنطلون استيريتش اسود و تيشرت اسود و اول ما لبست كانت البنطلون راسم طيزها بشكل يهيج فشخ و احلي ما في التيشيرت بقا انا كان قصير و فوق طيزها ، واقفت سميره قدام المرايا و هي بتتفرج علي الطقم الي لابساه
سميره : نور انا جسمي مرسوم اوي ، حاسه اني عريانه من تحت او تفاصيل جسمي باينه
انا بضحك : عشان الناس تعرف اني متجوز صاروخ ، يلا ننزل
نزلنا من الفندق و سميره كانت خايفه اوي و مش اخده علي اللبس دة و كل ما حد يعدي من جنبنا تبص عليه تشوفه بيبص عليها ولا لا و ركبنا العربيه و اتحركنا علي مطعم و اكلنا و بعدين خرجنا نتمشي ، كنت قاصد اني ادخل اي مكان في شباب كتير عشان يبصو علي سميره و احنا ماشيت لقينا واحد واقف ماسك كاميرا و بيعرض علي الناس اني يصورهم و خصوصا الأجانب و كدة و لاحظت اني اول ما عينه جت علي سميره ركز معاها قوي و بعدين بدا يتحرك نحيتنا و يقول
المصور : صوره .. صوره لاحلي كابلز في الدنيا
سميره : نور تعالي نتصور عشان خاطري نفسي اتصور من زمان
المصور : متكسفهاش بقا يا نور
انا : ماشي
و بعدين بدا يقولنا أوضاع نتصور عليها مرة و احنا ماسكين ايد بعض و مره و احنا بنبص لبعض و شويه صور كدة و بعدين طلب مني اني اشيلها كدة من ورا و هي تكون باصه ليا و انا هنا لما جيت اشيل سميره من رجليها كدة بقيت اطول مني و لما حاولت اشيلها من وسطا من اقصر بكتير ف راح المصور مساك ايدي الاثنين و راح حاطتهم تحت طيز سميره بالضبط و بيشبكلي صوابعي ببعض عشان اعرف اشيلها ، لاكن في الحقيقه اني كنت حاسس بصوابعه و هي عماله تبعبص طيز سميره بخفه و احلي حاجة ان سميره مكنتش حاسة و مركزه في الصور لاكن انا الي حاسس بصوابع المصور و بعد ما اخدنا القطه دي عرض علي سميره انا صورها لوحدها و لما لقيتها حابه كدة ف وافقت و مع كل صوره كان بياخد بيعمل ليها وضع مختلف و كان بيروح علي سميره يعمل ليها الوضع دة بنفسه و مع كل مرة كان مرة يمسك ايدها و مرة يخبط كوعه في بزازها و مره يحط ايده علي وسطها و انا هنا كنت لسه بتعرف علي متعه الدياثة علي الزوجه و كمان من تاني يوم جواز و عدم تركز سميره في الامر زاد الموضوع متعه لانها سابت نفسها خالص و كانت مركزه انها تتصور صور حلوة و بس ، خلصنا تصوير المصور بعتلي الصور و حاسبته و مشينا و انا شايف في عنيه نظره كلها شهوة و هيجان علي سميره و خصوصا علي طيزها و بعدين كملنا مشي و مش قادر اوصفلكم قد ايه احساس حلو لما مراتك تمشي جنبك و الكل بيتفرج علي جمال جسمها و هيموت عليها و بعدين اخدنا العربية و رجعنا علي الفندق و اول ما دخلنا الاوضه روحت ماسك سميره شايلها و رايح بيها علي السرير و رميها عليه و نمت جنبها و انا ايدي عماله تضرب على طيزها و تقفش فيها
انا : شوفتي بقا ان لبسك دة هنا عادي
سميره : ايوة شوفت بس بردو في ناس كتير كانت بتبص عليا و انا اخد بالي
انا : ما طبيعي الناس تبص علي مزة زيك في جمالك و حلاوتك
سميره بضحك : للدرجه دي
بعد الكلمه دي روحت شايلها و رايح بيها قدام المرايا و وقفتها بظهرها و روحت منزل ليها البنطلون و الاندر و ماسك طيزها قدام المرايا عمال العب بيها و اضربها و عليها و اقولها
انا : انتي مش شايفه يا بت طيزك حلوة ازاي ، لازم الناس تبص عليكي طبعا
سميره : يعني البس ضيق و افرجها للناس عادي
انا : اه فرجيهم عشان يعرفو اني متجوز بطل زيك يا سوسو
و بعدين قلعت دومها و نامت جنبي بالاندر و البرا بس و دخلنا في النوم علي طول من التعب .
صحينا تاني يوم و اتصلت علي ريسيبشن الفندق يحجز لينا مكان علي البحر و بدانا نلبس انا و سميره ، انا لبست شورت و تحته بوكسر و هي لبست المايوه البكيني و اول ما لبسته
سميره : نور المايوه دة صعب انزل بيه
انا : ليه
سميره : الأندر ضيق اوي و حاسه اني صدري هيقع من البرا لانها صغيره اوي ، اي هزة هيبقا بزي بره
انا : لا لا خااالص دة هياخد منك حته و جامد عليكي
سميره : متاكد يا نور
انا : طبعا متاكد و يلا بينا عشان منتاخرش
لبست سميره الروب علي المايوه و كان نص شفاف كدة و تقدر تشوف جسمها من خلاله ، من اول لحظه خروجنا من باب الاوضه بتاعتنا و كل ما نقابل حد يبص عليها جامد و يهيج علي شكلها و نزلنا ركبنا العربية و في حته بسيطة لازم نمشيها فقولت نروح بالعربية و اسيبها في الباركينج و بعدين وصلنا علي الشاطئ و روحنا علي الكراسي المحجوزه ليا و قعدنا ليها و كانت في ناس كتير علي البحر اليوم و معظمه فعلا كان مايوهات بكيني
انا : شفتي يا سميره انتي مش لوحدك الي لابسه كدة
سميره : يا حبيبي خلاص انا واثقه في كلامك انت بتكون صح و انا لازم اتغير فعلا
انا : برافو عليكي
سميره : بس هما الي جنبنا دول بيدهنو ايه علي جسم
( و كان في ٣ سائحين قاعدين جنبنا من ايطاليا و كانو بنت و شابين )
انا : ياااااه انا نسيت خالص دة كريم حماية من الشمس و انا كان المفروض اجيبه
سميره : طب ايه العمل
انا : ثواني احاول اطلب منهم
و قمت رايح عليهم و واحد منهم طلع بيعرف انجليزي و اتعرفت عليه و كان اسمه فيليب و قال انهم من ايطاليا و الي معاه دول اخوه و صديقت اخوه و طلعو نازلين معايا في نفس الفندق و بعدين طلبت من استخدم الكريم بتاعهم ف لقيته مرحب جدا و قالي انهم هيساعدونا في دة و لقيتهم فيليب و اخوه جايبين الكريم و طلب مني اني انام علي الكرسي و سميره كانت نايمه علي الكرسي التاني ، جاب اخو فيليب شويه كريم و حطهم علي صدري و كتفي و بدات يوزع الكريم علي جسمي و في نفس الوقت دة كان فيليب بيحط كريم علي صدر و فخد سميره و هي بتبصلي بدون كلام و بدا فيليب يدعك في جسم سميره بدا بكتفها و بعدين نزل علي صدرها و مش بس كان بيدهم علي الجزء الي باين من صدرها لان كان بيد ايده بين بزازها في البرا و يخرجهم تاني عشان يحط علي الكريم و بعدين طلبو مننا ننام علي بطننا عشان يدهنو ظهرنا و انا لفيت علي طول بدون تعليق و لما انا عملت كدة سميره هي كمان لفت زيي و قعد فيليب علي طرف الكرسي الي نايمه عليه سميره و بدا يمشي ايده علي جسمها كله ، بدا ب كتافها و دراعاتها من ورا و بعدين ظهرها و بعدين نزل علي الخطيره ، الأندر بتاع المايوه تقريبا مكنش مغطي الشق بتاع طيزها غير كدة ف طيزها كلها بره و بدا فيليب يحط علي الكريم علي طيزها و فخادها و واضع انه كان مطول في التدليك فيها لان اخوه كان دهنلي كريم خلاص و قمت وقفت و فيليب لسه عمال يمشي ايده علي جسم سميره لحد ما كان بيمشي ايده بين فخادها و الظاهر ان ايده لمست كس سميره بالغلط من فوق الاندر عشان احس ان سميره اتنفضت كدة شويه و بعدين لفت وشها و في اللحظه دي قام فيليب و شكرته علي الي عمله و سألني علي سميره تكون مين ف قولتله انها مراتي فقالي انه جميله و عبر عن اعجابه بيها و علي ما اظن ان دة عادي عندهم ، المهم هما راحو علي الكراسي بتاعتهم و انا رجعت ل سميره و هي متكلمتش معايا خالص في الي عمله فيليب و كانت كل الي عايزاه انها تنزل البحر ، مسك ايد بعض و نازلين ناحيه المياه و اتضح ليا انه ولا انا ولا هي بنعرف نعوم ف كنا نازلين نستمتع و خلاص ، قعدنا نلعب في المياه و نهزر مع بعض و كنت امد ايدي من تحت اضربها علي طيزها و اخد بوسه من شافيفها الي هو العادي بتاع اي زوجين في البحر دة و بعد ساعتين تقريبا كنت تعبت ف طلعنا قعدنا علي الكراسي و بصراحه كان ناوي اننا نمشي خلاص فطلبت مني سميره انها تنزل شويه بس قبل ما نمشي ف قولتلها ماشي ، نزلت سميره و قعدت تتمشي في المياه شويه و بعدين لقيتها بتبعد لجوا كدة و انا عيني عليها و كانت بتحاول انها تغطس و تطلع تاني و فعلا عملتها كذا مره صح لاكن نزلت في مره غطست و لاحظت انها مطلعتش قمت وقفت على طول عشان اتاكد من الي شوفته و للاسف كان صح و ان سميره بتغرق طلعت اجري عليها و كان فيليب قريب منها و لما بصلي شاورتله علي سميره ف كان حلو اسرع مني و راح ليها عوم و طلعها من تحت المياه و و شالها لحد بره علي الشاطئ و الناس كلها اتجمعت جوالينا و نيمها علي ظهرها و فضل يضغط علي صدرها عشان تطلع المياه الي بلعتها و فضل يضغط و يعمل تنفس صناعي ليها و واحده واحده بدات تفوق شويه لاكنها كانت دايخه و مكنتش قادره تتكلم فجيت اشيلها و اخدها اي مستشفى لقيت فيليب بيقولي انه هيجي معايا و انا و هو سندناها كدة لحد العربية و بعدين قعتها ورا و دخل فيليب جنبها و انا ركبت قدام و دورت العربية و مشيت و فتحت الخرائط اشوف اقرب مستشفى فين كان علي بعد 5 دقايق مننا و اتحرك عليها و انا في الطريق كانت سميره قاعده ورا مع فيليب ف بصيت عليهم كدة في المرايا لقيت فيليب فارد دراعه و هي نايمه في حضنه و ايده الي فاردها من لحظه للتانيه بيمسك فيه بز سميره و يسيبه تاني و ايده التاني تحت علي فخدها بيحسس عليه ، انا في ظل الموقف الصعب الي كنا فيه دة بس سخنت اوي علي الي شفته و عجبني هيجان فيليب علي سميره و طول ما احنا ماشين انا قادر اتفرج عليهم من المرايا لغاية ما زبي وقف علي الوضع دة و بعدين وصلنا المستشفي نزلت و انا فيليب و كان في المستشفي سرير بره ف اخدوها عليه للدكتور جوا و بعد شويه خرج لينا الدكتور و قال انها اخدت ضربه شمس و كمان هي تعبانه شويه بسبب موضوع الغرق غير كدة هي تمام و منقلقش و كتب بعض الاوديه عشان اجيبها و قالي انها لازم ترتاح يومين علي الاقل و بعدين سندناها انا و فيليب تاني للعربية و قعد هو ورا بردو معاها و انا الي سايق و بعدين وقفت عن صيدليه قولتله اني هنزل اجيب الادويه دي من هنا و راجع علي طول و قولت اوقف العربية وقفه علي زاوية اقدر اشوف منها فيليب هيعمل ايه و انا مش موجود و بردو يكون المكان هادي ، ف ورا الصيدليه كان في شارع جانبي كدة هادي شويه روحت سايب العربية هناك و من زجاج العربية الي ناحيه الصيدليه و نازل ، طول ما واقف في الصيدليه عايز الدكتور يخلص عشان اروح فيليب بيعمل ايه و اول ما خرجت من الصيدليه وقف ورا الحيط كدة اشوف ايه الي بيحصل و ببص كدة بجنب لقيت فيليب لافف راس سميره نحيته و عمال يبوس في شفايفها و ايده بتقفش صدرها و بعدين لمحت ايده بتنزل ل تحت لاكن انا من مكان مكنتش قادر اشوف ايده لاكنا من الواضع انه دخل ايده في الاندر بتاعها و حاططها علي كسها ، انا في اللحظه دي كان زبي هينفجر خلاص و هينط من الشورت الي انا لابسه فاتحرك عليهم و فيليب اول ما شافني عدل نفسي و قعد عادي ولا كان حاجة حصلت و انا ركبت العربية و اتحركت علي الفندق و لما وصلت كنت لسه عايز اشكر فيليب عشان يمشي و انا و سميره نطلع الاوضه لاكنه كان مصمم يطلعها معايا ف قولت ماشي اهو بردو يسندها معايا ، و دخلنا الفندق و اخدنا الاسانسير و طلعنا الدور بتاعنا و فتحت الاوضه و دخلنا نيمنا سميره علي السرير في اللحظه دي انا حسيت ان فيليب عايز يعمل حاجة لسميره عشان يودعها بس مش عارف يعمل ايه و لما افتكرت منظرهم في العربية سخنت تاني و قررت اني اشكر فيليب علي الي عمله بأفضل طريقة ممكنه ، طلبت من فيليب انه يساعدني اني اغير هدوم سميره و اقلعها المايوه و البسها حاجة تانية .. لاحظت انه اندهش من طلبي لاكن رده كان انها فكره جيده و بعدين روحت رافع يظهر سميره شويه عشان يمد ايده و يفتح البرا من ورا و اول ما فتحها نزلت سميره تاني علي السرير و شلت البرا من علي بزازها عشان تظهر بزازها بشكل كامل قدام فيليب و يتحول لون وشه في اللحظه دي من الابيض الي الاحمر لانه كان ابيض جدا و بعدين نزلنا لتحت و روحت رافع وسطها لفوق شويه عشان فيليب يقوم ساحب الاندر بتاعها من عند طيزها و اقوم انا منزل وسطها تاني علي السرير و مكمل سحب في الاندر بتاعها لحد ما خلعته في رجليها ، سميره كانت كانت نايمه قدامنا عريانه تمام و كان واضح هيجان فيليب و كمان زبه الي وقف بشكل ملحوظ و بعدين قولتله اني هجيب بس حاجة من الدولاب و راجع و فتحت الدولاب اشوف اي لبس فيه و كنت متعمد اني اتاخر شويه عشان اشوف فيليب هيعمل ايه و لقيته مسكه فرده من بزازها و نزل ب لسانه عليها و هو عمال يبص عليا يتاكد اني مشغول بس انا شايفه بطرف عيني و راح اخد حلمه بزها في بوقه و راضح منها و نزل بايده علي كسها حط صابعه في فتحت كسها و راح مطلعه و لاحسه و لما حسيت اني جبت اخري خلاص روحت جايب قميص قطن كدة و ملبسينه ل سميره و بعدها فيليب استاذن انه يمشي و كان سعيد جدا بالتعرف علينا و انا شكرته علي الي عمله و اول ما قفلت الباب روحت جري جنب سميره و قعت العب في جسمها و انا ماسك زبي و بنفتكر كل حصل النهارده لحد ما نزلت لبني كله و انا في غايه السعادة .
مستني رايك علي الجزء الجامد و خليكو فاكرين اني الي بيشجعني اني اكمل تعليقاتكم الحلوة و دعمكم ليا و بشكل كل الناس الي حبيت القصه و طلبت مني اني اكمل و راسلوني كمان بشكل خاص و استنو الجزء الجديد الاسبوع الي جاي
الجزء الثاني
فضلت نايم جنب سميره علي السرير لغايه بليل و بعد ما صحيت بشويه هي بدات تتكلم و تفوق و بدات اديها الاوديه و اكلتها و كدة و كان باين عليها انها تعبانه جدا و تقريبا كدة اليومين الي كنا جايين نقضيهم باظو ، نزلت من الاوضه و قعدت علي البول بتاع الفندق و قولت اشرب حاجة و شويه و لقيت رقم غريب بيرن عليا ف رديت و لقيت صوت واحده
اميره : ازيك يا نور انا اميرة
انا : أميرة ؟ ... اههه أميرة ازيك
اميره : انت نسيتني ولا ايه
انا : لا طبعا هو انا اقدر
اميره : طب انا كنت حابه اشوفك
انا : بس انا مسافر دلوقتي
اميره : طب هترجع امتي
انا : لسه مش عارف
اميره : طيب لما ترجع كلمني كدة
انا : طيب تمام
و قعدت شويه بعدها مع نفسي و طلعت الاوضه تاني اكلت و اكلت سميره كدة حاجة بسيطة و اديتها العلاج و نمنا احنا الاتنين ، تاني يوم الصبح صحيت علي صوت سميره
سميره : نوورر نور اصحي بقا
انا : ايه ده انت مش كنتي تعبان
سميره : انت فاكر ان شويه تعب ممكن يهدوني لا تبقا انت متعرفتيش
انا : طول عمرك قادره ياختي
سميره : طب قوم يلا عشان الاجازة بضيع و عايزين نستمتع
انا : طيب هقوم أجهز و ننزل نفطر في مطعم الفندق
سميره : طيب ثواني و انا كمان هجهز
لبست سميره شورت استريتش اسود و عليه تيشرت اسود بردو و انا اول ما شوفتها قولت عشان اشجعها بردو روحت مصفر ليها و قولت ايه الجمال ده و كان ردها انها عايزه تبدأ تاخد علي اللبس الجديد بقا و الحياه الجديده و انا بصراحه كنت فرحان جدا ب انها بدات تتقبل فكره التحرر و انها تلبس لبس فاجر و ملفت للناس ، المهم اختها و نزلنا علي المطعم بتاع الفندق و اكلنا و بعدها طلبنا عصير و كنا قادين بنتكلم و في وسط الكلام دخل علينا فيليب و سلمنا علي بعض و سال عن صحه سميره دلوقتي و قالي انهم عاملين حفله صغيره في الجناح عندهم هو و اخوه و صديقه اخوه بمناسبة انهم بقالهم سنة من بعض و عايزنه ننظم ليهم و فقولتله اني موافق و اتفقنا اني اروح ليهم الساعة ٩ و بعدين مشي
سميره : ترجملي بقا الي حصل ده
انا : هو كان بيسال علي صحتك دلوقتي عامله ايه لانه كان معايا من اول ما كنتي هتغرقي لحد ما روحنا المستشفي و رجعنا الفندق و هو الي انقاذك اصلا من الغرق
سميره : بجد ، انا مكنتش اعرف ان الأجانب جدعان زينا كدة
انا : لا فيهم ناس كتير كويسين ، المهم هما عاملين حفله و عايزينا نظم ليهم النهارده بليل و انا قولتله موافق
سميره : نور دول ناس اجانب و حفلتهم دي اكيد مليانه رقص و خمره و حاجات من دي
انا : طب هنروح عادي بس منتقالش في الشرب معاهم
سميره : ايه ده يا نور انت بتشرب ؟
انا : يعني علي خفيف كده ، المهم بس لازم نروح لانه وقف جنبي بردو و لازم نروح و نجيب ليهم هديه كمان
سميره : ماشي الي تشوفه
بعدين قمت انا و سميره و خرجنا شويه و روحنا جنبها هديه ل فيليب و هديه تانية ل صاحبت اخوه و رجعنا اوضتنا و نجهز للحفله ، لبست انا شورت و تيشرت و سميره لبست فستان اسود قصير لحد الركبه كدة و عملت ميك اب و ضبطت نفسها و اخدنا الهديه و روحنا ليهم ، فتحو لينا باب الجناح عندهم و سلمنا علي بعض و طبعا كان سلام بوس و احضان بينا و بينهم يعني سميره اتباست و اتحضنت من فيليب و اخوه و كذلك انا بوست و حضنت صديقة اخوه فيليب الي كان اسمها ساره و هي ليها لبنانيه و بتعرف عربي مكسر و اخوه فيليب طلع اسمو ماريو ، معرفه ساره للعربيه شويه كانت مفيده ل سميره لانها مش بتعرف انجليزي نهائي و في كلام انا هترجمه و ساره بردو ، و بعدين قدمنا ليهم الهدايا و كانو سعداء جدا بيهم و شكرونا و بعدين اتعشينا مع بعض و بعدين قعدنا مع بعض نتكلم شويه عن ايطاليا و مصر و ازاي اهل ساره هاجروا من لبنان ل ايطاليا و طبعا وسط كل الكلام ده كان متقدم قدامنا مشروبات كحولية كتير و سميره كانت بتشرب خفيف خالص و بعدين جابت ساره تورته عشان يحتلفو و ياخدو بعض الصور و طبعا أساسي مع الإحتفال ده الشرب و هنا بقا حسيت ان سميره بدات تروح مني ، و بعدين ساره قالتنا انها حفلت فيلم رومانسي اجنبي مترجم ل عربي عشان نتفرج عليه سوا و كنا قاعدين علي كنبه كبيره و طوليه و كنا قاعدين بالترتيب التالي ( ماريو - ساره - سميره - انا - فيليب ) و كان كل واحد مننا انا و ماريو اخد حبيبتو في حضنه و كل واحد في ايه ازازه الخمره ، تقريبا كنا كلنا كلنا في شبه حاله سكر لاننا كنت بنضحك بشكل هستيري علي اي حاجة و في وسط الفيلم كان في بنت حلوه و كذا حد هيموت عليهم و بعدين ساره قالت انها اجمل من البنت الي في الفيلم دي بكتير و رد عليها فيليب انها اجمل بكتير راح موقفه ساره الفيلم علي صوره البنت و قامت واقفه قدامنا و قالعه التيشيرت و مكنتش لابسه برا تحته و راحت ماسكه صدرها و بتقول ل فيليب ان الممثله دي معندناش صدر زي ده و رد فيليب عليها ان صدر الممثله صحيح اصغر لاكنه احلي و طبعا الحوار ده كلها وسط كميه ضحك غير طبيعي بدون اي سبب ، ردت ساره علي فيليب و قالت انه يوجد الاحلي و راحت شاده ساره من حنبي و مواقفاها قدامنا و هي اصلا واقفه تطوح و راحت ساره مديت أيدها مطلعه بزاز سميره من الفستان و قالت سميره اكبر و احلي من الجميع ، رد فعل سميره في اللحظه دي كان ولا شئ و كانت واقفه ميته من الضحك و مش قادره تقف اصلا و انا بجانب حاله السكر حسيت ب سخونه ان مراتي واقف قدامي انا و اتنين شباب و صدرها بره ، رد فيليب علي ساره بأنه عايز يتاكد بنفسه مين الاجمل و قام واقف ماسك بز ساره حطه في بوقه و ماصص حلمته و اخوه قاعد يضحك و هو بيفرج و بعدين ساب بز ساره و راح بز سميره و حاطه في بوقه و قعد يمصمص في حلمته و راح سايبه و قال ل ماريو اخوه انك لو جربت ده هتسيب ساره قام ماريو من علي الكنبه و راح لسميره و مسك بز سميره التاني و قام راضع منه و قال انت علي حق و لما ساره اضايقت راحت هي كمان راضعه من بز سميره و هنا سميره قالتلي وسط ضحكتها العاليه ( الحق يا نور كله عايز يرضع من بزي رجاله و ستات ) و بتضحك ب شرمطه فقولتهم انه لسه مقولش رائي راحو الاثنين جاينلي ببزازهم و كل واحدخ قعدت علي رجل من رجلي علي اليمين ساره و علي الشمال سميره و مسكت بزاز الاثنين رضع و تقفيش ف صدرهم و بعدين قولتلهم ان سميره تكسب ساره
اتعصبت جدا ساره من اني وافق فيليب و ماريو الرائي ان بزاز سميره احلي من بزازها و قالت انا عندي شئ تاني مميز ، نزلت ساره قعدت بين رجلي و فكتلي رباط الشورت و بتشده الشورت عشان اقلعه و اتفاجت ان زبي كان واقف اوي لو شوفته لاني مكنتش حاسس بيه و راحت ساره ماسكه زبي بايدها و عايزه تمصه روحت باصص علي ماريو لقيته بيضحك و بيقول لازم تجرب بلوجوب ساره ، سميره كانت نايمه علي كتفي و شبه مش واعيه و عنيها علي سميره و بتتفرج عليها و هي ماسكه زبي و قافله عليه ب شفايفها و عاصراه جوه بوقها و بعدين تمسكه ترفعله و تنزل تحته تمص و تلحس في بضاني ، لقيت سميره بتشاور ل ماريو و بتقوله تعاله انت كمان احكم و طبعا ماريو مكنش فاهم الكلام بس كان فاهم ايد سميره بتشاورله انه يجي و بتبصلي و بتقولي خليك انت مع الايطاليه لما اعرفهم المصريه و جمالها ، قرب ماريو من سميره و بيقلع بنطلونه و اول ما قلعه ظهر زب عملاق من البنطلون مسكته سميره و قعدت تضحك جامد و بتقول يخربيتك ياسمك ايه دة زبك عامل زي بتوع افلام السكس اي الحجم الحق يا نور قومت قايلها من انتي الي قولتي استحملي بقا ، راحت ماسكه زب ماريو و بدات تمشي لسانها علي راسه كدة من بره و بعدين بدات تدخله في بوقه واحده واحده لحد ما ماريو مسكها من شعرها و بدا يدخل زبه بالعافيه في بوقها لدرجه انها كانت ساعات بتتخنق و في نفس اللحظه دي كان زبي بيفرغ لبنه في بوق ساره و بعد ما شربت لبني مسكت ايدي و حطيتها علي كسها عشان العب فيه و راحت هاجمه علي شفايفي بوس و بعدين نيمتني علي ظهري و طلعت ركبتي زيي بكل هيجان و مسكته بايدها حطيته في كسها و قعدت تتنطط عليه و في الجانب الاخر ماريو طلع زبه من بوق سميره و نزل شلالات لبنه علي وشها و بزازها و بعدين قومها اخدها في حضنه و قعد يبوس في شفايفها و راح اخدها علي نفس الوضع بتاعنا هو نام قصادي و سميره راكبه فوق زبه و هنا فيليب بدا يشارك بانه وقف قدام سميره و هي راكبه زب ماريو بحيث ان راس ماريو تبقا تحت زب فيليب و مسك راس سميره و حطلها زبه في بوقها و هي عمال تنطط علي زب ماريو .
مشهد في منتهى الروعه و يخلي هرمون الدياثة يزيد ، مراتك وسط اتنين اغراب واحد حاطط زبه في بوقها و التاني كسها و في نفس الوقت مع منهم مسلمك مراته قاعد علي زبك ، صوت الاثنين كان روعه و خيال واحده بتقول كلام اجنبي مش هتبقا قادر علي تترجمه و انت في حاله الهيجان دي اما التانية تحولت ل شرموطه صوتها عالي و بتقول اوسخ الكلمات الي ممكن تسمعها
اهههههه امممممممم
بالراحه زبك كبير اووووي
كسي يا ولاد الوسخه بتقطع
و كله كوم و صوت زب فيليب و هو بيتحرك في بوق سميره حاجة تانيه و تقريبا اخر لما زهقت من بوق سميره قرر انه يشوف فتحه تانيه يدخل فيها زبه ، جاب فيليب علبه فازلين و دهن بيها خرم طيز سميره و راح واقف وراه سميره و عايز يدخل زبه في طيزها في نفس الوقت الي زب اخوه ماريو في طيزها ، لحظه دخول زب فيليب في طيز سميره كان روحها طلعت و طلعت صوت جامد كانها بتتعذب
اهههههههه
هتفشخوني كدة يا ولاد الوسخه
اووووووف
الحقني يا نور
فيليب و ماريو نيمو سميره وسطهم و واحد زبه في طيزها و التاني في كسها و صوتها و كلامها الوسخ كان حافز ليا اني اسخن تاني بعد ما نزلت مرتين في كس ساره و رجعت سخنت تاني عليها و روحت قالبها علي ظهرها و قمت نايم عليها و حطط زبي في كسها و فضلت ارزع فيها و كل ما صوت سميره يزيد في ودني كانت قوتي في النيك بتزيد لحد ما تقريبا معتش حاسس ب ركبتي ، اول ما فيليب و ماريو انتهو من نيك سميره عرفت انهم كدة عبو جسمها لبن روحت انا كمان منزل لبني في كس ساره للمره الثالثه و روحت نايم في حضنها و الي الجانب الاخر سميره نامت خالص في حضن ماريو و فيليب اترمي علي الارض و في وسط كل ده سمعت صوتي موبايلي بيرن روحت مادد ايدي جايبه من علي التربيزة الي قدامنا و عيني كانت مزغلله و مش شايف مين روحت رادد و حاطط الموبايل علي ودني عشان اسمع صوت واحده بتقولي
اتـــمــنــي تــكـــونــو إسـتـمـتـعـتم معانــا
عارف ان الجزء ده بسيط شويه لاكن باقي الاجزاء هتنزل اسرع بعد كده يعني ممكن جزئين او تلاته في الاسبوع ف أتمني يكون الجزء ده عجبكم و است
نو الجزء الجديد و مستني تعليقاتكم الي بتخليني اكمل
الجزء الاول ( الاقوي في القصه ف رائيي )
دخلنا الفيلا و قعدنا نتعشا سوا انا و مريم و عماد و ماما و نرمين و كانت بتفقو علي انهم كمان يومين يسافرو شرم الشيخ لمدة أسبوع مع بعض و مش هينفع اكتر من كدة بسبب اشغال عماد و كمان انا و مريم هنكون هنا و بعد العشا قمنا كلنا كل واحد علي اوضه و بعدين لقيت عماد بيخبط عليا و فتحت الباب
عماد : مستعد ل ليلة دخلتنا
انا : دخلتنا ؟
عماد : موحشكش جسم سماح ولا ايه
( وقف قدام عماد مش بتكلم )
عماد : انت لسه هتفكر تعالي يلا
و سحبني عماد من ايدي و دخلنا الاوضه بتاعت ماما و عماد و انا سامع ماما بتغني جوا الحمام و من الواضح انها كانت لسه بتجهز و بعدين وداني عماد علي حته في الدريسنج بتاع الاوضه و قالي ان الحتي دي فيها بدل بس و مش هنحتاجها دلوقتي و انها هتبقا كاشفه المشهد كامل و قالي استمتع يا بطل ، من ايام احمد و معتز مكنتش اتفرجت علي ماما في الوضع دة ولاكن هي المره دي مع عماد رجل جنسي خبره مش مع مراهقين و كمان المره دي ماما صاحيه و واعيه مش نايمه زي المره الي فاتت ، بعد ٥ دقائق تقريبا خرجت ماما من الحمام و كانت لابسه قميص نوم يجنن لونه اسود نص شفاف قصير لحد الركبه كدة و لابسه تحتيه اندر فتله و عماد كان نايم علي السرير ب روب و مش لابس تحته حاجة ، خرجت سماح من الحمام و هي ماشية تتلبون و تتشرمط و رايحه اتجاه السرير و راحت نامت جنب عماد
عماد : جسمك دة يا سماح كان مجنني من يوم ما شوفتك
سماح : متكسفنيش بقا
عماد : لا كسوف ايه انتي لازم تخدي عليا كدة انتي خلاص بقيتي ليا
سماح : ايه رايك في القميص
عماد : انتي حلوة و انتي اي حاجة و هتبقي احلي من غير اي لبس خالص
( ضحكت شرمطه من سماح )
عماد : خلينا ناخد كاس كدة عشان نروق
سماح : انا مليش في الخمره يا عماد
عماد بضحك : خمره ايه بس خدي اشربي
بدا عماد و سماح يتكلمو مع بعض و كاس في التاني في التالت في الرابع كانو مستعدين للمعركه خلاص و سماح تحسها بدات تسكر بدا بينهم تبادل قبلات خفيف بدأ عماد يودي ايده تحسس علي جسمها و كذلك سماح الي ايدها راحت كمان علي رباط الروب تفتحه و دخل ايدها تلعب في زب عماد و في وسط الهيجان و السخونه دي
عماد : ايه يا سماح انتي لابسه اندر عشان مشوفش كسك
سماح : انا كسي و جسمي كله ملكك يا حبيبي
و قامت سماح من علي السرير و خلعت الاندر بتاعها و رجعت نامت تاني علي السرير و بعدين بدا عماد يلعب بايده في كسها و يدخل صابعه و مره واحده قام و نزل بين رجليها و بعدهم عن بعض و يدخل راسه بين فخادها و يبدا عمليه لحس كس سماح الهايج المحروم و هي في حاله سكر و هيجان
اهههههه يا حبيبي
كسي ناااار اووووي
اوووووف
ابوس دخل زبك انا تعبانه اوي
عماد كان رحيم بكس ماما الي مشتاق للنيك و كمان كان رحيم بيا عشان اشوف اللحظه الحاسمه ، طلع عماد نام علي سماح و تحت زبه اخد وضعية النيك و جاهز لفشخ كس سماح و مع دخول زبه حته ب حته في كس سماح بدات صوت صواتها يزيد و يعلا و بمجرد ما كس سماح عصر زب عماد جواه بدأ عماد في نيك سماح و هي في دنيا تانية خالص
اه ههه اههه يا حبيبي
جامد جامد يا عماد عايزه جامد
افشخ كسي اححححححح
عماد مبطلش نيك فيها غير لما نزلهم في كسها و لسه عماد بيهدي شوية عشان يكمل راحت سماح منيماه علي ظهره و طلعت ركبت علي زبه و مديت ايدها عدلت زب عماد علي فتحت كسها و راحت مدخلاه في كسها و بدات تتنطط عليه جامد و تمسك بزها و تحطه في بوق عماد عشان يرضع صدرها و هي بتتناك ، مين يتخيل ان مدام سماح بشخصيتها تتحول الي شرموطه بمجرد ما تشوف زب و كان باين فعلا انها محرومه جدا بقالها كتير ، في وسط الوضع كدة كنت نزلت لبني لاول مره و انت بتفرج عليهم و بعد شويه تقريبا عماد نزل للمره التانية في كس سماح ، قامت سماح من علي زب عماد و نامت في حضنه و جابلها كاس كان محطوط جنبه علي الكومود عشان تشربه و هي ماما كانت سكرت خالص
عماد : مش هتمصيلي زبي يا حبيبتي
سماح : دة هاكله مش همصه
عماد : انتي طلعتي لبوه اوي
سماح : انا لبوتك يا حبيبي
عماد ساب سماح نايمه علي بطنها علي السرير و هو راح وقف قدامها علي الارض راح ماسكها من شعرها و راح مدخل زبه في بوقها و هي بدا تمص في زبه بكل هيجان و تلعب في بضانه و فاجأه وقفت سماح و قالت
سماح : عماد ان كسي سخن تاني ارجوك دخل زبك
عماد : طيب مصي شويه كمان يا لبوه
حماس سماح زاد للمص بعد ما عرفت انها هتتناك تاني و بدات تمص بقوة اكبر في زب عماد و لاحظت هنا ان عماد بيشاوري و بيقولي اني اروح ليه ، مكتتش مصدق ان عماد قصده فعلا اني انا اروح ليه و كذبت عيني لاكن فضل يشاور اني اروحله ، فتحت الدريسنج و خرجت منه و بدات اقرب ليهم بالراحه خالص و هنا عماد خرج زبه من بوق سماح و راح وراها و حط تحتها مخده ترفعها شوية و انا كنت جنبه و انا مش مصدق اني واقف علي بعد كام سنتي من ماما و هي في الوضع دة و لسه مش عارف عماد عايز مني ايه و بعدين مد ايده علي كس ماما و بدا يداعب فيه و هي سايحه خالص
سماح : يلا بقا يا عماد ايدك بتعذبني دخله بقا
( بدات اتوشوش انا و عماد )
عماد : نزل البنطلون يلا
انا : ليه
عماد : انت مش شايف هي هايجه ازاي مش عايز تدوق كسها
انا : دلوقتي !!
عماد : هي سكرانه و مش شايفه قدامه يلا خلص
نزلت بنطلوني و انا مش مصدق نفسي و انا ماما قدامي نايمه هايجه و سكرانه و بتترجاني انيك كسها حاجة كدة ولا احلام اليقظة ، طلعت وقفت علي السرير ب ركبي ورا ماما و في اللحظه علي حطيت ايدي علي طيزها حسيت اني حطيت ايدي علي صاعق كهربي و بمجرد ما ماما حسيت اني وراها لقيتها بترجع بطيزها عليا و بتقول يلا يا عماد ، خد نفس عميق و مسك زبي و دخلته في كس ماما عشان احس كاني دخلت زبي في بركان درجه حرارته مليون و مع دخول زبي طلعت من ماما واحده اوووف خليتني نسيت نفسي خالص و بدات انيك فيها و انا عمال اضرب بايدي علي طيزها الكبيره و اهاتها في ودني عملالي تنويم مغناطيسي
اهههه يا حبيبي
زبك حلو اووووي
متسبيش كسي ابدا
ذكريات سنين رجعت دماغي تاني في اللحظه دي ، مشاهد كتير عيشتها في هيجاني علي ماما و سنين و انا بحلم باللحظه الي هي الي تترجاني فيها عشان انيكها ، عماد وقف يتفرج من بعيد عليا و انا بفشخ امي قدامه و عمال يلعب في زبه ، مشهد ماما هي نايمه تتناك قدامي و صوتها علي ودني و ريحت عرقها الي انا شاممها حاله جنان انتهت ب انفجار كميه لبن كبيره من زبي في طيز ماما في نفس الوقت الي هي كمان كانت جابتهم معايا في الوقت دة و بعدها علي طول يدخل عماد زبه هو كمان في طيز سماح و ينزل لبنه في كسها ، منظر سماح و هي نايمه علي بطنها و رافعه طيزها الكبيره و خارج من كسها شلالات لبن كان خيالي و خصوصا هي سكرانه و كانت باين عليها التعب ، عماد بعدها قالي اخرج انت دلوقتي و خلي بالك لحد يشوفك و فعلا رفعت بنطلوني و دخلت علي اوضتي و دخلت الحمام اخد شاور و روحت علي السرير عشان انام و انا في خيالي اني كنت نايم و المفروض اني اصحي دلوقتي و كل الي انا عيشته المفروض انه حلم و ان دي ليله لا تنسي بكل معني الكلمة
تاني اليوم الصبح صحيت علي صوت خبط الباب و حد بيقول ممكن ادخل ب رديت ب ادخل
نرمين : صباح الخير يا نور يلا فوق كدة عشان الفطار جاهز
انا : صباح النور ، حاليا يا مدام نرمين ١٠ دقائق و اكون جاهز
نرمين : انت هتعمل زي مريم ولا ايه اسمي نرمين ، نرمين بس يا نور
انا : تمام يا نرمين
نرمين : تمام كدة يلا متتاخرش
صحيت لبست هدوم و جهزت نفسي و نزلت علي سفره فطار باشاواتي كدة و كانت مريم قاعده هي و نرمين و عماد و دخلت صبحت عليهم و لما سالت علي ماما قالو انها لسه بتجهز لانها صاحيه تعبانه شويه و دة حقها طبعا بعد ما اتفشخت امبارح و بعد شويه كانت جاهزة و نازله من الاوضه لابسه بنطلون فيزون احمر و عليه بلوزة بيضه و اول ما شوفتها قولت في نفسي الظاهر انك مش ناويه تجبيها لبر و طالبه معاكي هيجان علي الصبح و عايزه تتفشخي تاني و بعدين قعدنا نفطر مع بعض و نتكلم و عماد كان بيحكي علي البرنامج الي عامله ليها في شرم الشيخ و كدة و انهم هيستمتعو جدا و كلام من دة و بعد ما خلصنا عماد طلب مني اني اروحله المكتب نشرب القهوة سوا و قمنا من علي السفره و روحت معاه المكتب
عماد : ايه رايك في ليله امبارح
انا : انا مكنتش اتخيل اني ممكن انيك امي و هي صاحيه في يوم من الايام لا و ايه كانت بتترجاني
عماد بضحك : لا صدق الهيجان بيعمل اكتر من كدة
انا : عارفه انا الهيجان دة
عماد : المهم اخد امضي علي العقد دة
انا : دة عقد ايه
عماد : دة عقد الشقة الي كنا بنتقابل فيها
انا : مالها
عماد : الشقة دي ليك من النهارده خلاص
انا : بجد بس دي غاليه اوي و في مكان راقي اوي
عماد : متغلاش عليك يا حبيبي و كان مفروشه جاهز
انا : بس في مشكله
عماد : ايه
انا : الشقة دي نص مصر اتناكت فيها
عماد : دة فال حلوة عشان تعرف انها شهدت علي ليالي حلوة كتير
انا بضحك : ماشي
عماد : الشقة حاليا خاليه من اي ملابس او اي اثر ان كان في حد عايش فيها قبل كدة و نظيفة جدا و كمان المهندس بتاعي هيكون معاك لو حبيت تعدل حاجة انت و العروسه
انا : مش اما نشوف الاول هنعمل ايه
عماد : ايه دة انت ممكن متتجوزش
انا : لسه رايح اقعد مع امها دلوقتي اشوف
عماد : طيب خد الفلوس دي خليها معاك و خدها في مكان حلو كدة اتغدو و اتكلمو و قولي هتعمل ايه عشان انا مسافر بعد بكره الصبح
انا : تمام
خرجت من عند عماد و كلمت سميره و اخدت معاها ميعاد و اننا نتغدا سوا انا و هي و امها نجلاء .
لبست طقم حلو و نزلت اخد العربية و عديت عليهم اخدتهم و روحنا مطعم ماكولات بحريه فخم جدا و اتغدينا سوا و بعدين بدانا نتكلم في بعض التفاصيل
نجلاء : طب و المدام يا نور مش هتبقى عارفه حاجة خالص
انا : لا اطلاقا
نجلاء : طيب و هتعيشو فين
انا : الشقة جاهزة و مفروشة كمان و في مكان راقي جدا كمان
نجلاء : طيب و شغلها
انا : لا طبعا شغل ايه سميره هتكون ست الستات و تقعد في بيتها
نجلاء : بس مش هينفع تسيب الشغل كدة علي طول مع المدام
انا : تقولها الحقيقة
نجلاء : حقيقه ايه
انا : انها هتتجوز حد من قرايبكم موجود هنا و هتعيش معاه و هتسيب الشغل
نجلاء : انتي ايه رايك يا سميره
سميره : الي تشوفيه يا ماما
انا : خلو رايكم لما تشوفو الشقة ، يلا بينا
و قمت اخدتهم معايا علي الشقة و اول ما دخلت الحي كانو مبهورين جدا ان الشقة هنا و بعدين ركنت العربية و طلعنا بالاسانسير و دخلتهم الشقة و هنا زاد انبارهم بيها و من ساعتها ما دخلو مطبلوش لف فيها و انا قاعد مستنيهم في الريسيبشن علي ما يخلصو و يجو
سميره : نور الشقة جميلة اوي اوي
نجلاء : فعلا يا نور زوقك يجنن
سميره : و واسعه اوي لدرجه اني ممكن اتوه فيها
نجلاء : و مش ناقصه حاجة خالص
انا : لا ناقصها موافقتك يا حماتي و ان سميره تنورها ، قولتي ايه
نجلاء : انا شايفه انكم بتحبو بعض و انت بصراحه عريس ميترفضش
سميره : نور بس انا عندي شرطين
انا : و انا كمان بس اسمعك انتي اول
سميره : انا عايزه يبقا الجواز رسمي مش عرفي و عايزه اخلف و اعيش حياة طبيعية
انا : انا موافق و دة حقك طبعا
سميره : انت ايه شروطك
انا : الاول انتي عرفينه ان الجوازه دي سر و محدش يعرف عنها حاجة لحد ما انا احدد هتبقا في العلن امتي حتي لو الموضوع وصل اني هتجوز تاني ممنوع الافصاح عن الجوازه دي تحت اي ظرف
نجلاء : بس مش معقول هتوصل للجواز يا نور
انا : لازم نحط احتمال لاي حاجة
سميره : يعني انت ممكن تتجوز عليا يا نور
انا : اكيد لا بس لازم اعمل حساب اي حاجة و حتي لو اتجوزت انتي مراتي رسمي و حقولك محفوظه ولا ايه يا حماتي
نجلاء : لا نور بيتكلم صح يا سميره
انا : و ناجل موضوع الخلفه بس شويه لحد ما اخلص كليه لانها مسؤوليه كبيره بردو
نجلاء : اكيد
انا : قولتو ايه
سميره : موافقه يا نور
( زغروطه من نجلاء )
سميره : ماما مينفعش هنا الكلام دة
انا : سبيها علي راحتها
نجلاء : ريحي انتي دماغك نور حبيبي قال سبيني علي راحتي
سميره : ماشي يا ماما
نجلاء : و ناوين تكتبو الكتاب امته بقا
انا بضحك: دلوقتي
سميره : دلوقتي !
انا : مانا مش قادر يا سميره انا تعبان اوي
سميره : نور عيب كدة
نجلاء : طيب مش قدامي يا نور حتي
انا : ما انتي الي مخلفه صاروخ يا حماتي
سميره : نور خلاص بقا دلوقتي
انا : حماتي انا بستاذنك انا عايز بوسه دلوقتي اهو
سميره : عيب
نجلاء : ميهمش يا بت دي بوسه
انا : انا بحبك اوي يا حماتي
نجلاء : دة انا الي بموت فيك يا جوز بنتي
( و روحت اقرب علي شفايف سميره اخد بوسه )
سميره : انت هتبوس منين
انا : حماااااااتي !!!!
نجلاء بضحك : سبيه يا بت يبوس الواد تعبان
( و راحت ضحكه سميره و اخد شفايفها في بوسه طويله قدام امها )
انا : يخربيت جمال امك
سميره : امي قاعده علي فكره
نجلاء : و ماله يابت منا حلوة فعلا
انا : ايه رايكم بكره نكتب الكتاب و كمان عشان اعرفكم علي عماد زوج ماما و هو الوحيد الي هيكون عارف بالموضوع دة
نجلاء : مفيش مشكلة انا ليله واحده و اسلمهالك جاهزة
انا : يبقا اتفقنا
و بعدين نزلنا من الشقة و روحنا السوق اشترينا شوية هدوم و هدوم داخلية و قمصان نوم و شوية حاجات كدة بالفلوس الي ادهالي عماد و رجعت علي فيلا عماد حكيت ليه الاتفاق و قالي انا هيخلي المحامي يجهز كل حاجة و يشهد علي العقد هو و السواق بتاعه و كمان هياخدلي كام يوم في الغردفة في فندق من بتوع طارق و أننا نرجع في نفس اليوم عشان ماما متحسش ب حاجة .
صحيت تاني يوم و خلاص النهارده ليله دخلتي رسمي دخلت الحمام و ضبط نفسي و حلاقه جسمي و كدة و لبست طقم حلو و عديت جبت سميره و امها علي الشقة و كتبنا الكتاب هناك
عماد : انت عرفت تنقي يا نور ، البت جسمها حلو اوي
انا : ما خلاص بقا يا عم عماد عايز اتهنه بالبت
عماد : علي العموم الف مبروك
انا : **** يبارك فيك
عماد : انا قايل لسماح اني النهارده باعتك مشوار شغل مهم و مش هتيجي النهارده و عايزك بكره الصبح تيجي تسلم عليها قبل ما تمشي و بعدين تتحرك علي الغردفة لفندق طارق
انا : تمام
عماد : خد الفيزا دي عليها فلوس تكفيك سنه اصرف زي مانت عايز انبسط
انا : انا مش عارف اقولك ايه
عماد : متقولتش حاجة يا نور دة انت حبيبي
انا : المهم جبتلي الحبوب
عماد : طبعا دول شرطيين و شرطيين خد حباية و حباية مع بعض قبل ما تبدا
انا : تمام كدة ، مشي بقا الناس دي عشان انا عايز انيك لو سمحت
عماد : تمام ، و حماتك دي
انا : لا سيبها هنا دلوقتي هي فرحانه بالشقة سيبها يومين كدة
عماد : تمام
و بعدين نزل عماد و المحامي و السواق و المأذون و فضلت انا و سميره و حماتي ، و كنت جايب اكل و انا جاي فقعدنا كلنا سوا و قعدنا نتكلم شويه
انا : مش يلا احنا بقا يا سميره
سميره بكسوف : ماشي
نجلاء : خدو راحتكم كاني مش موجوده يا ولاد
سميره : لا خلي نور عندك لحد ما اغير
انا : مكسوفه مني
سميره : معلش يا نور
انا : ماشي
( و راحت سميره تجهز )
نجلاء : معلش بقا يا نور البت لسه مكسوفة شويه
انا : لا انا عايزك بعد كدة توعيها شويه
نجلاء : من عنيا يا جوز بنتي يا قمر انت
( طلعت الحبوب اخدها ب مياه و انا قاعد قدام نجلاء )
نجلاء بضحك : ايه ده انت ناوي تعمل في البت ايه
انا : مهما يحصل ولا كانك سامعه حاجة
نجلاء : براحتك طبعا انت عريس جديد بس بالراحه معلش
انا : حاضر
و بعد شويه سميره كانت جهزت و ندهت عليا ف سبت نجلاء و دخلت الاوضه و قفلت الباب ورايا عشان الاقي فرس فلاحي نايم علي السرير و لابسه قميص نوم وردي ساتان و تحتهم برا و اندر ، قعلت القميص و البنطلون و رميتهم و قربت ناحيتها
انا : قومي كدة يا بت وريني الجمال و الحلاوة دي
( و قامت وقفت قدامي )
انا : انا عارف انك فرسه بس مكنتش متخيل انك جامدة بالشكل دة
( و انا عمال اتفرج علي جسمها مديت ايدي علي طيزها من تحت القميص فلقيت الاندر )
انا : ليه كدة يا سوسو لابسه اندر
سميره : و ايه يعني
انا : لا انا بحب النعنشه كدة انتي طول ما انتي في البيت ممنوع لبس اندر ولا برا تلبسو قميص خفيف بس كدة او تلبسي بلوزه من فوق علي اندر من تحت
سميره : طب ما اقعد ملط احسن
انا : ياريت
سميره : انت بتتكلم جد
انا : ايوة طبعا يا بت عايز طول ما انتي ماشيه قدامي في البيت اشوف حلاوة جسمك و اعرف اني متجوز مزة جامدة
سميره : امرك يا نور
انا : بتبقي حلوة و انتي مطيعه كدة ، قوليلي بقا بتعرفي تمصي
سميره : يعني شوف شويه من الافلام
انا : افلام !! ، شكلك لبوه يا بت
سميره : لبوه ليك انت بس يا حبيبي
بدات سميره تفك شويه و روحت قايم واقف قدامها حضن حفيف مع تمليسه علي شعرها و بعدين بدات اخد شفايفها علي شفايفي و امصهم و اكلهم و ايدي سارحها علي جسمها تحسيس من فوق لتحت و بخفه كدة فكيت ليها البرا بتاعها من ورا و في نفس الوقت دة هي ماده أيدها جوه البوكسر بتاعي و ماسكه زبي و عماله تلعب فيه بس للاسف ب غشم شويه ، سابتي و راحت نازله علي ركبها علي الارض و منزله البوكسر بتاعي و مسكت زبي بدأت تدوق راسو كدة اول و واحده واحده تدخل جزء اكبر في بوقها و لما بدأ يدخل كله في بوقها بدات انا امسكها من شعرها و ابدا انيك بوقها ب زبي لدرجه ان زبي كان بيوصل لزورها من جوه و لما حسيت اني هجيبهم سحب زبي من بوقها لان كنت عايز اجيب اول مره جوا كسها ، وقفتها تاني قدامي و رجعت ابوس فيها شويه و روحت مقلعها القميص خالص و منينها علي السرير و مسك صدرها الكبير الي ياما اتمنيت ارضع منه و بدات العب بصدرها و ارضع منه و اقرص حلماتها و بعدين نزلت لتحت شويه قلعتها الاندر و اخيرا ظهرلي كسها و كان يبان انه كس بنت بنوت لانه يادوب متنكش غير مرة واحده و كانت غصب عنها بس المره دي ب مزاجها اوي ، بدات اداعب زنبورها بايدي شويه في الاول و بعدين نزلت مشيت لساني عليه و بمجرد ما لمسته بس بلساني بدا يطلع ليها صوت ف عرفت ان الحركه دي عجباها ، بدات ببوس خفيف علي فخادها و اقرب بشفايفي اكتر ب اكتر علي كسهاا و بدات اجري لساني علي كسها و اشفط زنبورها و ادخل لساني علي اول فتحت كسها و لما لساني بيبعد عن زنبورها بتكون ايدي شغاله عليه و هي
اححححح يا نور يا حبيبي
اممممممم
كمان كمان يا نور
و في وقت قليل كانت منزله عسلها علي لساني و الي نزل منه في بوقي شربته و طلعت علي شفايفها و بزازها تاني ابوس و امص فيهم لحد ما قالتلي ( كفاية بقا يا نور و نيك بقا انا معتش قادره ) ، مسك زبي و بدأت امشيه علي كسها شويه و بدات ادخل راسه كان كسها ضيق اوي و لاحظت علامات الالم عليها بس هيجاننا كان اقوي من اي حاجة ، فضلت ادخل فيه واحده واحده لحد ما كسها ياخد علي زبي و لما لقيتها بدات تستمتع بدات انيك فيها بقا بمزاج .. زبي شغال في كسها نيك و فرده بزها في ايدي شغال فيها فعص و لعب و شويه و امسك صدرها ارضع منه و ابوس شفايفها و هي :
اهههههه
ايوة يا حبيبي
دة جميل اوووووي
يلا نيك كمان جامد
اخيرا بنيك البنت الي ياما اشتهيتها و شايفها قدامي مستمتعه و زبي بيجري في كسها و بيجيبهم مرة و اتنين و اغير معاها الوضع و اقلبها علي بطنها و اضربها علي ظيزها و هي مع كل ضربه اههه ايييي و بعدين رفعت نفسها شويه و طلعت ركبت عليها و روحت حاشر زبي في كسها مره واحده و روحت نايم عليها حاضنها و مادد ايدي علي بزازها اخد علي فردة بز في ايد من ايديا و نازل علي رقبتها بوس و لحس و هي سايحه خالص و مغمضه عينيها و بتعض علي شفايفها
اهههه يا نور اههههه
يلا يا حبيبي جيبهم بقا
كسي بيتقطع اووووووف
و للمره الثالث جبت لبني في كسها و بعدين اختها في حضني و نمنا و احنا ملط خالص كدة لمده ساعتين ، و بعد ما صحينا دخلنا اخدنا مع بعض شاور و خلال الشاور كنت ابوس شفايفها شويه او اقفش بزازها و بعدين خرجنا للاوضه نلبس
سميره : قولي انت تحب البس ايه
( بصيت في الدولاب لقيت قميص نوم شفاف اسود كدة لحد طيزها بشويه )
انا : البسي دة بس من غير اندر ولا برا
سميره : دة انت كدة شبه مش لابسه حاجة
انا : مهو دة المطلوب انا عايزك تاخدي راحتك في بيتك
سميره : حاضر يا حبيبي
و لبست الي انا قولت عليه و انا لبست بوكسر و عليه شورت و خرجنا و كانت حماتي نجلاء واقفه في المطبخ بتعمل اكل لينا
نجلاء : يا صباح الخير للعرسان ، ايه الي انتو لابسينو دة هو انتي جايين تكملو هنا ولا ايه
سميره : لا يا ماما نور عايزيني البس كدة في البيت و اخد راحتي
نجلاء : طلاما نور الي قال يبقا تعملي فورا
انا : تسلميلي يا حماتي يا حبيبتي انتي
و قعد شويه في الليفنج اتفرج على التليفزيون لحد ما نجلاء تخلص الاكل ، احساس حلو اوي لما تبقا متجوز كدة و تعود مراتك من الاولي علي فكره التحرر و انها تفضل دايما عملالك حالة اغراء و بمجرد ما تقعد علي كنبه و تفتح رجليها شويه كسها يبان او لما توطي تجيب حاجة من علي الارض طيزها تبان و تبان بزازها مدلدله من الجنب ، و بعد ما حماتي خلصت و اكلنا سوا قولت لسميره نلبس عشان ننزل نروح السوق عشان نجيب شويه حاجة لزوم سفر بكره
دخلت سميره لبست لبس عادي بنطلون جينز و عليه شيميز و بنزلنا السوق ، الهدف المعلن اننا رايحين نجيب حاجات لزوم السفر لاكن في الحقيقه الهدف كان اني اجيب هدوم لزوم المتعه للسفر .. قولت ابدا معاها علي الهادي و دخلنا محل هدوم كبير انا و هي اشترينا كام طقم خروج و بعدين روحنا محل بتاع هدومي حريمي و طلبنا من البنت الي هناك بناطيل و شورتات استيريتش مع النوع الي بيكون ماسك علي الجسم ده و معاه كام بلوزة و بعض قمصان النوم لأننا طبعا عرسان جداد و بعدين قولتلها لازمك مايوه عشان المحل هناك هي طبعا اتجهت للمايوهات العادية و لقيتها بدور فيهم و بتنقي منهم قمت رايح ان عند المايوهات البكيني و منقي ليها واحد اسود و للي ميعرفش شكل المايوه البكيني دة ايه دة بيكون عباره عن قطعتين واحده بتكون اندر و التانية برا و بس علي قد و روحت عليها و قولتلها
انا : سميره انا نقيت ليكي دة
سميره : اي دة ، يالهوي يا نور دة طقم داخلي
انا : داخلي أيه يا جاهله انتي دة مايوه بكيني
سميره : بس دة عريان خالص يا نور
انا : سميره هو المايوه دة بيكون كدة
سميره : دة انا كدة الكل يتفرج عليا و انا لابسها
( الجملة دي خليتني اتخيلها فعلا الكل بيتفرج عليها )
انا : سميره انسي شغل الفلاحين دة هناك كلهم لابسين كدة و محدش بيبص علي حد
سميره : يا نور دة انا لو لبست دة كدة ابقا عريانه و جسمي كله هيبان
انا : سميره انتي لازم تنسي حكايتك الي فاتت و تكون ست متحضرة
سميره : و هو عشان اكون متحضرة البس عريان كدة
انا : لو مش عايزه مايوهات خلاص مش مهم و مش مهم سفر اصلا و يلا بينا
سميره : يوووههه يا نور خلاص استني ، وريني كدة
انا : و هجيبلك عليه روب تقليه وقت نزول البحر
سميره : طيب ماشي
اول ما سميره اقتنعت جبت اتنين كمان و عليهم الروب بتاعهم و كملنا شوبينج ل شويه حاجات كدة و بعدين رجعنا البيت و لما دخلنا كان باين ان سميره مضياقه و نجلاء لاحظت
نجلاء : خير يا ولاد الخروجه مكنتش حلوة ولا ايه
سميره : لا يا ماما تمام مفيش حاجة
نجلاء : اصل شكلك مضايق
سميره : لا لا متشغليش بالك
نجلاء : طب قول انت يا نور
انا : بنتك زعلانه عشان عايز اخليها ست زي اي ست هنشوفها هناك لما نسافر و اخليها متحضره
نجلاء : طب و دة يزعلك في ايه يا سميره
انا : الناس هنا يا حماتي كلها بتلبس مايوه بكيني و انا عايزها تكون زيهم
نجلاء : يعني ايه بكيني دة
سميره و هي ماسكه المايوه : يعني دة يا ماما
نجلاء : ايوه عرفته بشوفه في التلفزيون البنات بتلبسه دة ، بس يا نور دة عريانه اوي فعلا
انا : يا حماتي ما كله هناك هيلبس كدة و كله هيبقا شبه بعضه
نجلاء : جوزك يا سميره لو شايف ان دة غلط عليكي مكنش جابوه ليكي
انا : قوليها يا حماتي
و بعد ما سكتنا شويه قمت و روحت جنب سميره و صلحتها و اقنتعها ان دي عادي و انها لازم تنسه عادات و تقاليد الفلاحين دي و ساعديني نجلاء في كدة لما قالتلها ( اقبلي بالتغير بقا يا سميره و سيبك من ايام الفقر الي فاتت اسمعي كلام جوزك هو اكيد صح و عيشي حياتك ) حسيت ان نجلاء هي احسن وسيله لاقناع سميره و بعدها فكيت عادي و اقتنعت جدا و بعدين قمنا حضرنا الشنط و دخلنا ننام .
صحيت بدري انا قبل سميره و لبست عشان اروح اسلم علي سماح قبل ما تسافر مع عماد و قولت لسميره تجهز علي ما اجي ، و نزلت روحت ل سماح سلمت عليها و قعدت شويه معاها و سبتهم و هما بيتحركو علي الطريق و رجعت انا ل سميره و حطيت الشنط في العربية و بعدين بدانا نتحرك و طول الطريق كنا فرحانين و عمالين نغني و نتكلم و بعدين وصلنا الفندق علي حوالي الساعة 4 كدة و طبعا كان الحجز موجود و كل شئ تمام و طلعت الاوضه ضبطنا حاجتنا و بعدين قولنا ننزل نتغدا في محل و قبل ما ننزل قولت لسميره انها تغير هدومها و تلبس بنطلون استيريتش و عليه تيشرت ولا حاجة
سميره : نور علي البناطيل الي بتلزق في الجسم دي احنا جايبنها للخروج ؟
انا : امال للبيت
سميره : انا بشوف فعلا ناس لابساهم في الشارع بس عمري ما جربت البسهم
انا : لا البسي البسي دة انتي هنا هتشوفي العجب
و بعدين لبس سميره زي ما انا قولتلها بنطلون استيريتش اسود و تيشرت اسود و اول ما لبست كانت البنطلون راسم طيزها بشكل يهيج فشخ و احلي ما في التيشيرت بقا انا كان قصير و فوق طيزها ، واقفت سميره قدام المرايا و هي بتتفرج علي الطقم الي لابساه
سميره : نور انا جسمي مرسوم اوي ، حاسه اني عريانه من تحت او تفاصيل جسمي باينه
انا بضحك : عشان الناس تعرف اني متجوز صاروخ ، يلا ننزل
نزلنا من الفندق و سميره كانت خايفه اوي و مش اخده علي اللبس دة و كل ما حد يعدي من جنبنا تبص عليه تشوفه بيبص عليها ولا لا و ركبنا العربيه و اتحركنا علي مطعم و اكلنا و بعدين خرجنا نتمشي ، كنت قاصد اني ادخل اي مكان في شباب كتير عشان يبصو علي سميره و احنا ماشيت لقينا واحد واقف ماسك كاميرا و بيعرض علي الناس اني يصورهم و خصوصا الأجانب و كدة و لاحظت اني اول ما عينه جت علي سميره ركز معاها قوي و بعدين بدا يتحرك نحيتنا و يقول
المصور : صوره .. صوره لاحلي كابلز في الدنيا
سميره : نور تعالي نتصور عشان خاطري نفسي اتصور من زمان
المصور : متكسفهاش بقا يا نور
انا : ماشي
و بعدين بدا يقولنا أوضاع نتصور عليها مرة و احنا ماسكين ايد بعض و مره و احنا بنبص لبعض و شويه صور كدة و بعدين طلب مني اني اشيلها كدة من ورا و هي تكون باصه ليا و انا هنا لما جيت اشيل سميره من رجليها كدة بقيت اطول مني و لما حاولت اشيلها من وسطا من اقصر بكتير ف راح المصور مساك ايدي الاثنين و راح حاطتهم تحت طيز سميره بالضبط و بيشبكلي صوابعي ببعض عشان اعرف اشيلها ، لاكن في الحقيقه اني كنت حاسس بصوابعه و هي عماله تبعبص طيز سميره بخفه و احلي حاجة ان سميره مكنتش حاسة و مركزه في الصور لاكن انا الي حاسس بصوابع المصور و بعد ما اخدنا القطه دي عرض علي سميره انا صورها لوحدها و لما لقيتها حابه كدة ف وافقت و مع كل صوره كان بياخد بيعمل ليها وضع مختلف و كان بيروح علي سميره يعمل ليها الوضع دة بنفسه و مع كل مرة كان مرة يمسك ايدها و مرة يخبط كوعه في بزازها و مره يحط ايده علي وسطها و انا هنا كنت لسه بتعرف علي متعه الدياثة علي الزوجه و كمان من تاني يوم جواز و عدم تركز سميره في الامر زاد الموضوع متعه لانها سابت نفسها خالص و كانت مركزه انها تتصور صور حلوة و بس ، خلصنا تصوير المصور بعتلي الصور و حاسبته و مشينا و انا شايف في عنيه نظره كلها شهوة و هيجان علي سميره و خصوصا علي طيزها و بعدين كملنا مشي و مش قادر اوصفلكم قد ايه احساس حلو لما مراتك تمشي جنبك و الكل بيتفرج علي جمال جسمها و هيموت عليها و بعدين اخدنا العربية و رجعنا علي الفندق و اول ما دخلنا الاوضه روحت ماسك سميره شايلها و رايح بيها علي السرير و رميها عليه و نمت جنبها و انا ايدي عماله تضرب على طيزها و تقفش فيها
انا : شوفتي بقا ان لبسك دة هنا عادي
سميره : ايوة شوفت بس بردو في ناس كتير كانت بتبص عليا و انا اخد بالي
انا : ما طبيعي الناس تبص علي مزة زيك في جمالك و حلاوتك
سميره بضحك : للدرجه دي
بعد الكلمه دي روحت شايلها و رايح بيها قدام المرايا و وقفتها بظهرها و روحت منزل ليها البنطلون و الاندر و ماسك طيزها قدام المرايا عمال العب بيها و اضربها و عليها و اقولها
انا : انتي مش شايفه يا بت طيزك حلوة ازاي ، لازم الناس تبص عليكي طبعا
سميره : يعني البس ضيق و افرجها للناس عادي
انا : اه فرجيهم عشان يعرفو اني متجوز بطل زيك يا سوسو
و بعدين قلعت دومها و نامت جنبي بالاندر و البرا بس و دخلنا في النوم علي طول من التعب .
صحينا تاني يوم و اتصلت علي ريسيبشن الفندق يحجز لينا مكان علي البحر و بدانا نلبس انا و سميره ، انا لبست شورت و تحته بوكسر و هي لبست المايوه البكيني و اول ما لبسته
سميره : نور المايوه دة صعب انزل بيه
انا : ليه
سميره : الأندر ضيق اوي و حاسه اني صدري هيقع من البرا لانها صغيره اوي ، اي هزة هيبقا بزي بره
انا : لا لا خااالص دة هياخد منك حته و جامد عليكي
سميره : متاكد يا نور
انا : طبعا متاكد و يلا بينا عشان منتاخرش
لبست سميره الروب علي المايوه و كان نص شفاف كدة و تقدر تشوف جسمها من خلاله ، من اول لحظه خروجنا من باب الاوضه بتاعتنا و كل ما نقابل حد يبص عليها جامد و يهيج علي شكلها و نزلنا ركبنا العربية و في حته بسيطة لازم نمشيها فقولت نروح بالعربية و اسيبها في الباركينج و بعدين وصلنا علي الشاطئ و روحنا علي الكراسي المحجوزه ليا و قعدنا ليها و كانت في ناس كتير علي البحر اليوم و معظمه فعلا كان مايوهات بكيني
انا : شفتي يا سميره انتي مش لوحدك الي لابسه كدة
سميره : يا حبيبي خلاص انا واثقه في كلامك انت بتكون صح و انا لازم اتغير فعلا
انا : برافو عليكي
سميره : بس هما الي جنبنا دول بيدهنو ايه علي جسم
( و كان في ٣ سائحين قاعدين جنبنا من ايطاليا و كانو بنت و شابين )
انا : ياااااه انا نسيت خالص دة كريم حماية من الشمس و انا كان المفروض اجيبه
سميره : طب ايه العمل
انا : ثواني احاول اطلب منهم
و قمت رايح عليهم و واحد منهم طلع بيعرف انجليزي و اتعرفت عليه و كان اسمه فيليب و قال انهم من ايطاليا و الي معاه دول اخوه و صديقت اخوه و طلعو نازلين معايا في نفس الفندق و بعدين طلبت من استخدم الكريم بتاعهم ف لقيته مرحب جدا و قالي انهم هيساعدونا في دة و لقيتهم فيليب و اخوه جايبين الكريم و طلب مني اني انام علي الكرسي و سميره كانت نايمه علي الكرسي التاني ، جاب اخو فيليب شويه كريم و حطهم علي صدري و كتفي و بدات يوزع الكريم علي جسمي و في نفس الوقت دة كان فيليب بيحط كريم علي صدر و فخد سميره و هي بتبصلي بدون كلام و بدا فيليب يدعك في جسم سميره بدا بكتفها و بعدين نزل علي صدرها و مش بس كان بيدهم علي الجزء الي باين من صدرها لان كان بيد ايده بين بزازها في البرا و يخرجهم تاني عشان يحط علي الكريم و بعدين طلبو مننا ننام علي بطننا عشان يدهنو ظهرنا و انا لفيت علي طول بدون تعليق و لما انا عملت كدة سميره هي كمان لفت زيي و قعد فيليب علي طرف الكرسي الي نايمه عليه سميره و بدا يمشي ايده علي جسمها كله ، بدا ب كتافها و دراعاتها من ورا و بعدين ظهرها و بعدين نزل علي الخطيره ، الأندر بتاع المايوه تقريبا مكنش مغطي الشق بتاع طيزها غير كدة ف طيزها كلها بره و بدا فيليب يحط علي الكريم علي طيزها و فخادها و واضع انه كان مطول في التدليك فيها لان اخوه كان دهنلي كريم خلاص و قمت وقفت و فيليب لسه عمال يمشي ايده علي جسم سميره لحد ما كان بيمشي ايده بين فخادها و الظاهر ان ايده لمست كس سميره بالغلط من فوق الاندر عشان احس ان سميره اتنفضت كدة شويه و بعدين لفت وشها و في اللحظه دي قام فيليب و شكرته علي الي عمله و سألني علي سميره تكون مين ف قولتله انها مراتي فقالي انه جميله و عبر عن اعجابه بيها و علي ما اظن ان دة عادي عندهم ، المهم هما راحو علي الكراسي بتاعتهم و انا رجعت ل سميره و هي متكلمتش معايا خالص في الي عمله فيليب و كانت كل الي عايزاه انها تنزل البحر ، مسك ايد بعض و نازلين ناحيه المياه و اتضح ليا انه ولا انا ولا هي بنعرف نعوم ف كنا نازلين نستمتع و خلاص ، قعدنا نلعب في المياه و نهزر مع بعض و كنت امد ايدي من تحت اضربها علي طيزها و اخد بوسه من شافيفها الي هو العادي بتاع اي زوجين في البحر دة و بعد ساعتين تقريبا كنت تعبت ف طلعنا قعدنا علي الكراسي و بصراحه كان ناوي اننا نمشي خلاص فطلبت مني سميره انها تنزل شويه بس قبل ما نمشي ف قولتلها ماشي ، نزلت سميره و قعدت تتمشي في المياه شويه و بعدين لقيتها بتبعد لجوا كدة و انا عيني عليها و كانت بتحاول انها تغطس و تطلع تاني و فعلا عملتها كذا مره صح لاكن نزلت في مره غطست و لاحظت انها مطلعتش قمت وقفت على طول عشان اتاكد من الي شوفته و للاسف كان صح و ان سميره بتغرق طلعت اجري عليها و كان فيليب قريب منها و لما بصلي شاورتله علي سميره ف كان حلو اسرع مني و راح ليها عوم و طلعها من تحت المياه و و شالها لحد بره علي الشاطئ و الناس كلها اتجمعت جوالينا و نيمها علي ظهرها و فضل يضغط علي صدرها عشان تطلع المياه الي بلعتها و فضل يضغط و يعمل تنفس صناعي ليها و واحده واحده بدات تفوق شويه لاكنها كانت دايخه و مكنتش قادره تتكلم فجيت اشيلها و اخدها اي مستشفى لقيت فيليب بيقولي انه هيجي معايا و انا و هو سندناها كدة لحد العربية و بعدين قعتها ورا و دخل فيليب جنبها و انا ركبت قدام و دورت العربية و مشيت و فتحت الخرائط اشوف اقرب مستشفى فين كان علي بعد 5 دقايق مننا و اتحرك عليها و انا في الطريق كانت سميره قاعده ورا مع فيليب ف بصيت عليهم كدة في المرايا لقيت فيليب فارد دراعه و هي نايمه في حضنه و ايده الي فاردها من لحظه للتانيه بيمسك فيه بز سميره و يسيبه تاني و ايده التاني تحت علي فخدها بيحسس عليه ، انا في ظل الموقف الصعب الي كنا فيه دة بس سخنت اوي علي الي شفته و عجبني هيجان فيليب علي سميره و طول ما احنا ماشين انا قادر اتفرج عليهم من المرايا لغاية ما زبي وقف علي الوضع دة و بعدين وصلنا المستشفي نزلت و انا فيليب و كان في المستشفي سرير بره ف اخدوها عليه للدكتور جوا و بعد شويه خرج لينا الدكتور و قال انها اخدت ضربه شمس و كمان هي تعبانه شويه بسبب موضوع الغرق غير كدة هي تمام و منقلقش و كتب بعض الاوديه عشان اجيبها و قالي انها لازم ترتاح يومين علي الاقل و بعدين سندناها انا و فيليب تاني للعربية و قعد هو ورا بردو معاها و انا الي سايق و بعدين وقفت عن صيدليه قولتله اني هنزل اجيب الادويه دي من هنا و راجع علي طول و قولت اوقف العربية وقفه علي زاوية اقدر اشوف منها فيليب هيعمل ايه و انا مش موجود و بردو يكون المكان هادي ، ف ورا الصيدليه كان في شارع جانبي كدة هادي شويه روحت سايب العربية هناك و من زجاج العربية الي ناحيه الصيدليه و نازل ، طول ما واقف في الصيدليه عايز الدكتور يخلص عشان اروح فيليب بيعمل ايه و اول ما خرجت من الصيدليه وقف ورا الحيط كدة اشوف ايه الي بيحصل و ببص كدة بجنب لقيت فيليب لافف راس سميره نحيته و عمال يبوس في شفايفها و ايده بتقفش صدرها و بعدين لمحت ايده بتنزل ل تحت لاكن انا من مكان مكنتش قادر اشوف ايده لاكنا من الواضع انه دخل ايده في الاندر بتاعها و حاططها علي كسها ، انا في اللحظه دي كان زبي هينفجر خلاص و هينط من الشورت الي انا لابسه فاتحرك عليهم و فيليب اول ما شافني عدل نفسي و قعد عادي ولا كان حاجة حصلت و انا ركبت العربية و اتحركت علي الفندق و لما وصلت كنت لسه عايز اشكر فيليب عشان يمشي و انا و سميره نطلع الاوضه لاكنه كان مصمم يطلعها معايا ف قولت ماشي اهو بردو يسندها معايا ، و دخلنا الفندق و اخدنا الاسانسير و طلعنا الدور بتاعنا و فتحت الاوضه و دخلنا نيمنا سميره علي السرير في اللحظه دي انا حسيت ان فيليب عايز يعمل حاجة لسميره عشان يودعها بس مش عارف يعمل ايه و لما افتكرت منظرهم في العربية سخنت تاني و قررت اني اشكر فيليب علي الي عمله بأفضل طريقة ممكنه ، طلبت من فيليب انه يساعدني اني اغير هدوم سميره و اقلعها المايوه و البسها حاجة تانية .. لاحظت انه اندهش من طلبي لاكن رده كان انها فكره جيده و بعدين روحت رافع يظهر سميره شويه عشان يمد ايده و يفتح البرا من ورا و اول ما فتحها نزلت سميره تاني علي السرير و شلت البرا من علي بزازها عشان تظهر بزازها بشكل كامل قدام فيليب و يتحول لون وشه في اللحظه دي من الابيض الي الاحمر لانه كان ابيض جدا و بعدين نزلنا لتحت و روحت رافع وسطها لفوق شويه عشان فيليب يقوم ساحب الاندر بتاعها من عند طيزها و اقوم انا منزل وسطها تاني علي السرير و مكمل سحب في الاندر بتاعها لحد ما خلعته في رجليها ، سميره كانت كانت نايمه قدامنا عريانه تمام و كان واضح هيجان فيليب و كمان زبه الي وقف بشكل ملحوظ و بعدين قولتله اني هجيب بس حاجة من الدولاب و راجع و فتحت الدولاب اشوف اي لبس فيه و كنت متعمد اني اتاخر شويه عشان اشوف فيليب هيعمل ايه و لقيته مسكه فرده من بزازها و نزل ب لسانه عليها و هو عمال يبص عليا يتاكد اني مشغول بس انا شايفه بطرف عيني و راح اخد حلمه بزها في بوقه و راضح منها و نزل بايده علي كسها حط صابعه في فتحت كسها و راح مطلعه و لاحسه و لما حسيت اني جبت اخري خلاص روحت جايب قميص قطن كدة و ملبسينه ل سميره و بعدها فيليب استاذن انه يمشي و كان سعيد جدا بالتعرف علينا و انا شكرته علي الي عمله و اول ما قفلت الباب روحت جري جنب سميره و قعت العب في جسمها و انا ماسك زبي و بنفتكر كل حصل النهارده لحد ما نزلت لبني كله و انا في غايه السعادة .
مستني رايك علي الجزء الجامد و خليكو فاكرين اني الي بيشجعني اني اكمل تعليقاتكم الحلوة و دعمكم ليا و بشكل كل الناس الي حبيت القصه و طلبت مني اني اكمل و راسلوني كمان بشكل خاص و استنو الجزء الجديد الاسبوع الي جاي
الجزء الثاني
فضلت نايم جنب سميره علي السرير لغايه بليل و بعد ما صحيت بشويه هي بدات تتكلم و تفوق و بدات اديها الاوديه و اكلتها و كدة و كان باين عليها انها تعبانه جدا و تقريبا كدة اليومين الي كنا جايين نقضيهم باظو ، نزلت من الاوضه و قعدت علي البول بتاع الفندق و قولت اشرب حاجة و شويه و لقيت رقم غريب بيرن عليا ف رديت و لقيت صوت واحده
اميره : ازيك يا نور انا اميرة
انا : أميرة ؟ ... اههه أميرة ازيك
اميره : انت نسيتني ولا ايه
انا : لا طبعا هو انا اقدر
اميره : طب انا كنت حابه اشوفك
انا : بس انا مسافر دلوقتي
اميره : طب هترجع امتي
انا : لسه مش عارف
اميره : طيب لما ترجع كلمني كدة
انا : طيب تمام
و قعدت شويه بعدها مع نفسي و طلعت الاوضه تاني اكلت و اكلت سميره كدة حاجة بسيطة و اديتها العلاج و نمنا احنا الاتنين ، تاني يوم الصبح صحيت علي صوت سميره
سميره : نوورر نور اصحي بقا
انا : ايه ده انت مش كنتي تعبان
سميره : انت فاكر ان شويه تعب ممكن يهدوني لا تبقا انت متعرفتيش
انا : طول عمرك قادره ياختي
سميره : طب قوم يلا عشان الاجازة بضيع و عايزين نستمتع
انا : طيب هقوم أجهز و ننزل نفطر في مطعم الفندق
سميره : طيب ثواني و انا كمان هجهز
لبست سميره شورت استريتش اسود و عليه تيشرت اسود بردو و انا اول ما شوفتها قولت عشان اشجعها بردو روحت مصفر ليها و قولت ايه الجمال ده و كان ردها انها عايزه تبدأ تاخد علي اللبس الجديد بقا و الحياه الجديده و انا بصراحه كنت فرحان جدا ب انها بدات تتقبل فكره التحرر و انها تلبس لبس فاجر و ملفت للناس ، المهم اختها و نزلنا علي المطعم بتاع الفندق و اكلنا و بعدها طلبنا عصير و كنا قادين بنتكلم و في وسط الكلام دخل علينا فيليب و سلمنا علي بعض و سال عن صحه سميره دلوقتي و قالي انهم عاملين حفله صغيره في الجناح عندهم هو و اخوه و صديقه اخوه بمناسبة انهم بقالهم سنة من بعض و عايزنه ننظم ليهم و فقولتله اني موافق و اتفقنا اني اروح ليهم الساعة ٩ و بعدين مشي
سميره : ترجملي بقا الي حصل ده
انا : هو كان بيسال علي صحتك دلوقتي عامله ايه لانه كان معايا من اول ما كنتي هتغرقي لحد ما روحنا المستشفي و رجعنا الفندق و هو الي انقاذك اصلا من الغرق
سميره : بجد ، انا مكنتش اعرف ان الأجانب جدعان زينا كدة
انا : لا فيهم ناس كتير كويسين ، المهم هما عاملين حفله و عايزينا نظم ليهم النهارده بليل و انا قولتله موافق
سميره : نور دول ناس اجانب و حفلتهم دي اكيد مليانه رقص و خمره و حاجات من دي
انا : طب هنروح عادي بس منتقالش في الشرب معاهم
سميره : ايه ده يا نور انت بتشرب ؟
انا : يعني علي خفيف كده ، المهم بس لازم نروح لانه وقف جنبي بردو و لازم نروح و نجيب ليهم هديه كمان
سميره : ماشي الي تشوفه
بعدين قمت انا و سميره و خرجنا شويه و روحنا جنبها هديه ل فيليب و هديه تانية ل صاحبت اخوه و رجعنا اوضتنا و نجهز للحفله ، لبست انا شورت و تيشرت و سميره لبست فستان اسود قصير لحد الركبه كدة و عملت ميك اب و ضبطت نفسها و اخدنا الهديه و روحنا ليهم ، فتحو لينا باب الجناح عندهم و سلمنا علي بعض و طبعا كان سلام بوس و احضان بينا و بينهم يعني سميره اتباست و اتحضنت من فيليب و اخوه و كذلك انا بوست و حضنت صديقة اخوه فيليب الي كان اسمها ساره و هي ليها لبنانيه و بتعرف عربي مكسر و اخوه فيليب طلع اسمو ماريو ، معرفه ساره للعربيه شويه كانت مفيده ل سميره لانها مش بتعرف انجليزي نهائي و في كلام انا هترجمه و ساره بردو ، و بعدين قدمنا ليهم الهدايا و كانو سعداء جدا بيهم و شكرونا و بعدين اتعشينا مع بعض و بعدين قعدنا مع بعض نتكلم شويه عن ايطاليا و مصر و ازاي اهل ساره هاجروا من لبنان ل ايطاليا و طبعا وسط كل الكلام ده كان متقدم قدامنا مشروبات كحولية كتير و سميره كانت بتشرب خفيف خالص و بعدين جابت ساره تورته عشان يحتلفو و ياخدو بعض الصور و طبعا أساسي مع الإحتفال ده الشرب و هنا بقا حسيت ان سميره بدات تروح مني ، و بعدين ساره قالتنا انها حفلت فيلم رومانسي اجنبي مترجم ل عربي عشان نتفرج عليه سوا و كنا قاعدين علي كنبه كبيره و طوليه و كنا قاعدين بالترتيب التالي ( ماريو - ساره - سميره - انا - فيليب ) و كان كل واحد مننا انا و ماريو اخد حبيبتو في حضنه و كل واحد في ايه ازازه الخمره ، تقريبا كنا كلنا كلنا في شبه حاله سكر لاننا كنت بنضحك بشكل هستيري علي اي حاجة و في وسط الفيلم كان في بنت حلوه و كذا حد هيموت عليهم و بعدين ساره قالت انها اجمل من البنت الي في الفيلم دي بكتير و رد عليها فيليب انها اجمل بكتير راح موقفه ساره الفيلم علي صوره البنت و قامت واقفه قدامنا و قالعه التيشيرت و مكنتش لابسه برا تحته و راحت ماسكه صدرها و بتقول ل فيليب ان الممثله دي معندناش صدر زي ده و رد فيليب عليها ان صدر الممثله صحيح اصغر لاكنه احلي و طبعا الحوار ده كلها وسط كميه ضحك غير طبيعي بدون اي سبب ، ردت ساره علي فيليب و قالت انه يوجد الاحلي و راحت شاده ساره من حنبي و مواقفاها قدامنا و هي اصلا واقفه تطوح و راحت ساره مديت أيدها مطلعه بزاز سميره من الفستان و قالت سميره اكبر و احلي من الجميع ، رد فعل سميره في اللحظه دي كان ولا شئ و كانت واقفه ميته من الضحك و مش قادره تقف اصلا و انا بجانب حاله السكر حسيت ب سخونه ان مراتي واقف قدامي انا و اتنين شباب و صدرها بره ، رد فيليب علي ساره بأنه عايز يتاكد بنفسه مين الاجمل و قام واقف ماسك بز ساره حطه في بوقه و ماصص حلمته و اخوه قاعد يضحك و هو بيفرج و بعدين ساب بز ساره و راح بز سميره و حاطه في بوقه و قعد يمصمص في حلمته و راح سايبه و قال ل ماريو اخوه انك لو جربت ده هتسيب ساره قام ماريو من علي الكنبه و راح لسميره و مسك بز سميره التاني و قام راضع منه و قال انت علي حق و لما ساره اضايقت راحت هي كمان راضعه من بز سميره و هنا سميره قالتلي وسط ضحكتها العاليه ( الحق يا نور كله عايز يرضع من بزي رجاله و ستات ) و بتضحك ب شرمطه فقولتهم انه لسه مقولش رائي راحو الاثنين جاينلي ببزازهم و كل واحدخ قعدت علي رجل من رجلي علي اليمين ساره و علي الشمال سميره و مسكت بزاز الاثنين رضع و تقفيش ف صدرهم و بعدين قولتلهم ان سميره تكسب ساره
اتعصبت جدا ساره من اني وافق فيليب و ماريو الرائي ان بزاز سميره احلي من بزازها و قالت انا عندي شئ تاني مميز ، نزلت ساره قعدت بين رجلي و فكتلي رباط الشورت و بتشده الشورت عشان اقلعه و اتفاجت ان زبي كان واقف اوي لو شوفته لاني مكنتش حاسس بيه و راحت ساره ماسكه زبي بايدها و عايزه تمصه روحت باصص علي ماريو لقيته بيضحك و بيقول لازم تجرب بلوجوب ساره ، سميره كانت نايمه علي كتفي و شبه مش واعيه و عنيها علي سميره و بتتفرج عليها و هي ماسكه زبي و قافله عليه ب شفايفها و عاصراه جوه بوقها و بعدين تمسكه ترفعله و تنزل تحته تمص و تلحس في بضاني ، لقيت سميره بتشاور ل ماريو و بتقوله تعاله انت كمان احكم و طبعا ماريو مكنش فاهم الكلام بس كان فاهم ايد سميره بتشاورله انه يجي و بتبصلي و بتقولي خليك انت مع الايطاليه لما اعرفهم المصريه و جمالها ، قرب ماريو من سميره و بيقلع بنطلونه و اول ما قلعه ظهر زب عملاق من البنطلون مسكته سميره و قعدت تضحك جامد و بتقول يخربيتك ياسمك ايه دة زبك عامل زي بتوع افلام السكس اي الحجم الحق يا نور قومت قايلها من انتي الي قولتي استحملي بقا ، راحت ماسكه زب ماريو و بدات تمشي لسانها علي راسه كدة من بره و بعدين بدات تدخله في بوقه واحده واحده لحد ما ماريو مسكها من شعرها و بدا يدخل زبه بالعافيه في بوقها لدرجه انها كانت ساعات بتتخنق و في نفس اللحظه دي كان زبي بيفرغ لبنه في بوق ساره و بعد ما شربت لبني مسكت ايدي و حطيتها علي كسها عشان العب فيه و راحت هاجمه علي شفايفي بوس و بعدين نيمتني علي ظهري و طلعت ركبتي زيي بكل هيجان و مسكته بايدها حطيته في كسها و قعدت تتنطط عليه و في الجانب الاخر ماريو طلع زبه من بوق سميره و نزل شلالات لبنه علي وشها و بزازها و بعدين قومها اخدها في حضنه و قعد يبوس في شفايفها و راح اخدها علي نفس الوضع بتاعنا هو نام قصادي و سميره راكبه فوق زبه و هنا فيليب بدا يشارك بانه وقف قدام سميره و هي راكبه زب ماريو بحيث ان راس ماريو تبقا تحت زب فيليب و مسك راس سميره و حطلها زبه في بوقها و هي عمال تنطط علي زب ماريو .
مشهد في منتهى الروعه و يخلي هرمون الدياثة يزيد ، مراتك وسط اتنين اغراب واحد حاطط زبه في بوقها و التاني كسها و في نفس الوقت مع منهم مسلمك مراته قاعد علي زبك ، صوت الاثنين كان روعه و خيال واحده بتقول كلام اجنبي مش هتبقا قادر علي تترجمه و انت في حاله الهيجان دي اما التانية تحولت ل شرموطه صوتها عالي و بتقول اوسخ الكلمات الي ممكن تسمعها
اهههههه امممممممم
بالراحه زبك كبير اووووي
كسي يا ولاد الوسخه بتقطع
و كله كوم و صوت زب فيليب و هو بيتحرك في بوق سميره حاجة تانيه و تقريبا اخر لما زهقت من بوق سميره قرر انه يشوف فتحه تانيه يدخل فيها زبه ، جاب فيليب علبه فازلين و دهن بيها خرم طيز سميره و راح واقف وراه سميره و عايز يدخل زبه في طيزها في نفس الوقت الي زب اخوه ماريو في طيزها ، لحظه دخول زب فيليب في طيز سميره كان روحها طلعت و طلعت صوت جامد كانها بتتعذب
اهههههههه
هتفشخوني كدة يا ولاد الوسخه
اووووووف
الحقني يا نور
فيليب و ماريو نيمو سميره وسطهم و واحد زبه في طيزها و التاني في كسها و صوتها و كلامها الوسخ كان حافز ليا اني اسخن تاني بعد ما نزلت مرتين في كس ساره و رجعت سخنت تاني عليها و روحت قالبها علي ظهرها و قمت نايم عليها و حطط زبي في كسها و فضلت ارزع فيها و كل ما صوت سميره يزيد في ودني كانت قوتي في النيك بتزيد لحد ما تقريبا معتش حاسس ب ركبتي ، اول ما فيليب و ماريو انتهو من نيك سميره عرفت انهم كدة عبو جسمها لبن روحت انا كمان منزل لبني في كس ساره للمره الثالثه و روحت نايم في حضنها و الي الجانب الاخر سميره نامت خالص في حضن ماريو و فيليب اترمي علي الارض و في وسط كل ده سمعت صوتي موبايلي بيرن روحت مادد ايدي جايبه من علي التربيزة الي قدامنا و عيني كانت مزغلله و مش شايف مين روحت رادد و حاطط الموبايل علي ودني عشان اسمع صوت واحده بتقولي
اتـــمــنــي تــكـــونــو إسـتـمـتـعـتم معانــا
عارف ان الجزء ده بسيط شويه لاكن باقي الاجزاء هتنزل اسرع بعد كده يعني ممكن جزئين او تلاته في الاسبوع ف أتمني يكون الجزء ده عجبكم و است
نو الجزء الجديد و مستني تعليقاتكم الي بتخليني اكمل