ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
ثنائية عاشق فظ الا أنه نبيل 1
حسب موعد المقابلة، طرقت باب البيت، فتح رجل بالعقد الرابع من عمره اصلع كثيف شعر الحاجبين، مربوع القامة قمحي اللون، ذو بطن صغير، قلت عندي موعد لمقابلة قال امرا ادخلي...اقتادني لغرفة الجلوس وقال آمرا، اجلسي مشيرا لأريكة كبيرة، جلست متكورة علي نفسي من طريقته الآمرة ومن عدم ترحيبه وانتظرته أن يتكلم قال أريد سيدة تهتم بالبيت وبي، قلت بالبيت مفهوم ولكن بك غير مفهوم قال بأكلي وشرابي ونظافة ثيابي، سألته نظام الدوام قال من السابعة صباحا حتى الخامسة مساء قلت وماذا أبقيت من النهار لتلك السيدة لتهتم ببيتها، تابع كل وقتها ببيتها وقت لها أيضا ولما لا يكون هناك عمل ما، لها غرفة خاصة بها لاستراحتها، وبإمكانها الاستراحة ايضا هنا بهذه الغرفة ومشاهدة التلفاز وتابع اريدك ان تتصرفي هنا وكأنك ببيتك، اعجبني ذلك. قال افترض حسب شروطي ان عائلتك صغيرة لان شروطي صعبة ان كانت عائلتك وبيتك كبيرين ما عدد أفراد أسرتك قلت وحيدة والدي متوفيين واخواني واختي متزوجين وببيوتهم، سأل وأنت عزباء ؟ قلت، بل مطلقه. سأل منذ متي؟ قلت منذ سبع سنين سأل والاولاد قلت للأسف لم انجب قال بأنانية واضحة جيد جدا وتابع إذا لماذا تتذمرين من مدة الدوام لا أجد لديك مشكلة بذلك تصرفي وكأن لك بيتين هنا الأساسي وهناك الرئيسي ضحكت وسألته أتمزح ؟ رد بجدية لست من النوع الذي يمزح أنا أقصد ما أقول بمعني لا أريد اهتماما أقل من اهتمامك ببيتك لم أجد جوابا فسكت قال كم تريدين أجرا اعتقدت أنه سيساومني فقررت رفع السقف برقم عال مع مكافآت بالأعياد وبنهاية العام انت تحددها ،تفاجأت بموافقته قلت هل لديك شروط اخرى قال لا قلت اذا اتفقنا متي تريد ان أباشر قال من الان اذهبي للمطبخ وجهزي لي فنجان قهوة ترددت قليلا ثم قلت عرفني على البيت قادني للبيت غرفة إثر غرفة وتوقف عند غرفة متوسطة المساحة وقال هذه غرفتك ثم هذا المطبخ. سألته اين اللوازم للقهوة قال لا اعرف اين وضعتهم الخادمة السابقة...شعرت بطعنة الا اني سكتت فالأجر ممتاز...وسالته كيف تحب قهوتك قال بلا سكر قلت حاضر وتركني وغادر المطبخ.
حملت له القهوة...وجدته بغرفة نومه قال ضعيها هناك وضعتها وخرجت. تفتلت بالبيت اتفحصه...وجدت البيت متسخ الجدران والستائر والأرض والكراسي وكلها بحاجة للتنظيف, عدت اليه كان يرتشف القهوة قلت منذ متي غادرت المدبرة السابقة قال منذ أيام...قلت البيت متسخ...قال لذلك صرفتها...قلت الجدران والأسقف بحاجة لغسيل وهذا عمل يحتاج لمساعدة من سيدة او رجل...قال تصرفي...قلت ويحتاج مالا...قال سأترك لك مبلغ كيت تضعينه بغرفتك حيث تشائين قلت المبلغ كبير...قال لا بأس المهم تسجيل المصاريف...ثم قال اريدك ان تفهمي اني سأمنحك ثقتي واسلمك البيت ولكن اياك ان ترتكبي أخطاء جسيمة...قلت غدا صباحا سأباشر اعمالا كثيرة بالبيت...قال لا علاقة لي هذا شأنك.
بالشهر الأول ونصف الثاني عملت كثيرا , بالتنظيف وإعادة الترتيب وخاصة غرفتي وقد بدت بالترتيب الجديد اجمل وأكثر اناقة, وأوسع...لم يكن ليعلق كان يتصرف وكأنه لا يري ولا يسمع ولا يهتم...مما اثار اندهاشي بل حنقي أحيانا لتجاهله نتاج عملي إلا عندما شاهد الترتيب الجديد لغرفتي, اذ لاحظت انه وقف مطولا بها يتفحصها ثم جلس عالأريكة قليلا...ثم استلقي عالسرير مع طيف ابتسامة ارتسم علي وجهه دون ان ينبس بأية كلمة, فاعتبرت ذلك رضى عن الترتيب الجديد لتلك الغرفة...لقد ترافق كل ذلك مع قيامي بواجباتي اليومية اتجاهه اذ لم اقصر بالاهتمام به شخصيا.
كان برنامج العمل اليومي يسير تقريبا كما يلي اصل صباحا افتح وادخل...يكون هو بغرفة نومه أعد قهوته الصباحية التي يحب تناولها بفراشه...اقرع الباب فيأمر ادخلي...هكذا بكل فظاظة ازعجتني بداية ثم اعتدت عليها وتجاهلتها...اتركه يتناول قهوته واعود احضر له طعام الفطور وانقله لغرفة الجلوس حيث يرغب بتناوله ومشاهدة التلفاز وخاصة اخبار الصباح...وكان علي ان ابقي واقفة بانتظار طلباته وأحيانا اجدد له كأس الشاي او الحليب...بعد الإفطار يغتسل ويرتدي ثيابه ويغادر حوالي التاسعة والنصف او العاشرة لعمله الذي اجهله...لانصرف انا للعمل...فأبدأ بترتيب غرفة نومه وتبديل أغطية الفراش يوميا...وقد تطلب ذلك شراء شراشف جديدة وعديدة...ولم يعترض وهذه من ايجابياته، ثم أتابع تنظيف البيت كل البيت , ولإعداد طعام الغذاء الذي يتطلب التسوق من الخارج لمدة ساعة او اكثر وعندما أعود قد أجده عاد من عمله مبكرا...بداية اعتقدت أنه يتقصد العودة مبكرا او بأوقات غير ثابته بقصد مراقبتي لكن لاحقا تأكد لي انها من عاداته إذ يبدو ان عمله لا يتطلب استقرارا طويلا بالدوام لكن بصراحة لم اجرؤ علي سؤاله خشية ان أنال جوابا فظا علي طريقته.
إعداد الغذاء يتطلب البقاء وقتا طويلا بالمطبخ...الذي أصبح مطبخي فقد اعدت ترتيبه بما يناسبني...وقليلة هي الأوقات التي اجد فراغا امضيه بغرفتي الخاصة جالسة او مستلقيه او مشاهدة التلفاز بغرفة الجلوس ان لم يكن موجودا بها...كان يتناول غذائه بحدود الثانية بالمطبخ حيث ادعوه للغذاء وانتظر قدومه لابقي واقفة البي طلباته وهو يأكل او انتبه انا لحاجاته فأسارع لتأمينها...وطبعا دون ان اتلقي شكرا..لم يكن شرها بالأكل ولا متطلبا يأكل الطعام الذي اعده دون أي اعتراض وقليلة هي الحالات التي ابدي رغبته بطعام معين وطبعا كنت اسارع لتأمينه...وغني عن الشرح اني كنت ابذل جهدا بإعداد طعامه لأتجنب ملاحظاته الفظة.
من الضروري القول باني كنت اتناول طعام فطوري وغذائي ببيته بعد ان ينتهي هو من طعامه... فيأمرني على طريقته قائلا اجلسي وكلي على مهلك لا تنهضي قبل ان تنهي طعامك...طلباتي الأخرى تستطيع الانتظار...ويتركني ويغادر نعم هكذا كان يحترم وقت تناولي للطعام...وكنت اشكره وأقدر له ذلك.
يوميا بعد الغذاء اقدم فاكهة أو حلوا يتناولها بغرفة الجلوس وهو يشاهد التلفاز...ثم ينهض لغرفة نومه...أو يسير بالبيت جيئة وذهابا حاملا بيده سوطا شبيها بذيل الفرس كنت ادعوه بيني وبين نفسي كشاش الذباب ...عله بمسيره يتنشط ويتريض او يفكر بأمور عمله الا انه كان كثيرا ما يفعل ذلك لا بل يوميا تقريبا...بينما أقوم انا بتنظيف الاواني وحفظ الطعام الباقي...وتنظيف المطبخ وبمبادرة مني كنت اعد له طعاما خفيفا للعشاء أو اجهزه له بوعاء خاص ليسهل عليه ايجاده وأعداده عندما يريد...حوالي الرابعة والنصف احضر له فنجان قهوة مسائي وانتظره ليتناوله واقفة قريبة منه وبالخامسة او بعدها وأحيانا انتظر للسادسة اغادر عائدة لبيتي.
ببيتي ارتاح قليلا ملقية بجسدي المتعب المرهق على سريري، وملقية بنفسي وافكاري على وسادتي...كنت مرتاحة للدخل الذي اتقاضاه خاصة اني لا اصرف منه الكثير فجل وقتي اقضيه ببيت ذلك الرجل وهناك اتناول افطاري وغذائي من خيرات ذلك البيت لا بل ببعض الأحيان كنت أجلب معي طعام عشائي وصحنا حلوا أو فاكهة مما اعددته هناك ليس طمعا، بل كسلا وتعبا وانا واثقة انه رغم فظاظته الا انه لن يعترض. أستطيع القول بعد شهر ونصف من العمل القاسي بذلك البيت أن أهم ملاحظاتي على ذلك الرجل كانت فظاظته غير المستحبة، واستهلاك جل وقتي للاهتمام ببيته ، وملاحظة اخري ضبطه مرارا يختلس النظرات لأنحاء جسمي، وقد أربكني ذلك بداية وبررته لنفسي لأتقبله ، وهكذا قررت تجاوز كل ملاحظاتي. رغم اني لفظاظته فكرت مرارا بتركه الا ان الدخل الجيد كان يردعني فاصبر واتحمل.
ومع مرور الأيام غدت حياتي مرتبطة بعملي بذلك البيت والاهتمام بذلك الرجل حتى بكثير من التفاصيل الصغيرة التي هي من واجب زوجة وليس مدبرة منزل، لقد غدا ذلك البيت وذلك الرجل محور اهتمامي اليومي لا بل أفكر بالبيت وعملي به كل دقيقة وثانية.
استقر عملي واستقرت حياتي مرتبطة بذلك العمل لم اتخلف يوما إلا لوعكة صحية أو امرا ضروريا يتعلق بإخوتي فأتغيب يوما او يومين...لأعود متلهفة...وما ان يلحظ عودتي حتى يعلق قائلا وأخيرا جئت... فأعتذر اسفة كنت مضطرة او مريضة... الا ان ذلك أكد لي مدى ارتباطه بي أيضا واعتبرته من باب المديح والامتنان والشكر والنجاح بعملي.
بعد اشهر من عملي وقد توطد ارتباطه بخدماتي ببيته وله...وبينما كنت أقوم بتعليق الستائر بعد غسلها انزلق بي السلم وسقطت ارضا وصرخت الما...هرول الرجل ليجدني ملقاة عالأرض اتألم...فامرني انهضي...قلت غير قادرة...عندها اسرع وساعدني بالوقوف وقال يجب ان آخذك للمشفى...حيث تبين وجود كسر متبدل بالساق ولزم تجبير الساق بالجبس لمدة شهر ونصف...ممنوعة من الحركة خلالها...قال للطبيب قم باللازم...وهكذا غادرت المشفى معه واخذني لبيتي وادخلني ووضعني بالسرير وجلس قليلا حتي حضر احد إخوتي...الا انه قبل المغادرة قال تكاليف علاجك علي وراتبك ساريا ليس لأنه واجب قانوني بل لأني اريده واريدك ان تشفي بأسرع وقت وتعودي للخدمة ببيتي...بلعتها وقلت آسفة ولكن كيف ستتدبر امورك قال لا تشغلي بالك آكل بالسوق وانام بفراشي واستحم بحمامي...واترك لك نظافة البيت عندما تعودين...وغادر وقد رافقت خروجه بنظراتي فقد وجدته فظا كعادته لكنه شهما نبيلا وكنت ممتنة لما فعل، وقلت بنفسي رجل غريب لكنه نادر.
وليزورني...قلت له خذ مفتاحي من شنطتي ، فتفتح وتدخل...سحب المفتاح وسحب معه زجاجة عطر كنت اتعطر بها قبل ان أقدم له قهوة الصباح او المساء...نظر اليها وقال رائحتك...لم يقل عطرك...لم أجب قال سآخذها...أدهشني وفاجأني...قلت خذها وانا أنظر بتوق لعينيه...غالبا كان يحضر قبل العصر...يدخل يسألني كيف أنت أقول جيدة فيجلس نصف ساعة تقريبا لا يتكلم ثم ينهض متمنيا لي الشفاء ويغادر...كنت اتابعه بنظراتي حتى يغادر الغرفة وانا ممتنة لزيارته.
يوما قرع الجرس بوقت متأخر حوالي الثامنة ليلا...تعجبت من الطارق، دقيقة او اثنتين سمعت الباب يفتح ورأيته داخلا...رحبت به باندهاش سألني عن حالتي قلت جيده...قال لم أجد عشاء بالبيت فخرجت لمطعم, بالطريق خطر لي ان اشتري عشاء واحضره لأتناوله هنا...قلت اهلا...وأعترف ان فرحا غامرا قد انتابني... واكرر اعترافي كنت فرحة وسعيدة به وببادرته...وهنا لا بد من القول بانه ما انفك بكل زيارة يسأل ان كانت لي حاجة لمال أو لدواء فأقول كلا...كان طبيعيا ان اقدر زياراته واهتمامه وأن اعتبرها نبلا مميزا وشهامة قليلة الوجود من رب عمل...مما رفع من شأنه بنظري ومنحني ثقة بانه رجل يمكن الاعتماد عليه بالملمات والاوقات الصعبة...وسأعترف فانا كامرأة وحيدة ومطلقه قد اسرني اهتمامه وجذبني وحرض عواطفي وشجعني ذلك أن أتمني لو أني تعرفت عليه منذ زمن ولو أن ما يربطني به يتجاوز اتفاق العمل الذي ينظم علاقتي به.
غني عن البيان ان ذلك قد غير نظرتي له لا بل غير شكل اهتمامي به من واجب عمل لواجب امتنان ثم لاهتمام برجل يستحق ان أهتم به وأن اقدره...صرت انتظره بلهفة...لا بل بشوق...وارتاح وأطمئن علي نفسي بحضوره...لأنني بحضرة رجل...بالأسبوع الاخير وعندما حضر لزيارتي قال بقي أسبوعا ويفك الجبس وتعودين...قلت سائلة انت تحسبهم...؟؟؟ قال لان البيت اتسخ كثيرا ويحتاج اهتمامك...قلت قد لا استطيع العمل مباشرة قال...المهم ان تحضري...سأعترف أيضا لقد لامس كلامه هذا شغاف قلبي...لا بل ادركت أن عودتي ستكون مختلفة كثيرا...ارتجف قلبي...وخطر بعقلي...لم يعد مستقبل ايامي بذلك البيت كما كان...سأعود بقلب جديد...وواجبات جديدة وعلاقة عمل يشوبها الغموض وعدم الوضوح...تملكني إحساس بالقلق.
بعد فك الجبس وجه الطبيب بضرورة عدم اجهاد ساقي واراحتها لمدة أسبوعين...وسمح ببعض الاعمال غير المجهدة مع أهمية تلقي معالجة فيزيائية لإعادة تنشيط عضلات واعصاب الساق.
بمضي الأسبوع الأول لم أعد أطيق صبرا...قررت العودة لبيت ذلك الرجل وفهم كيف ستسير ايامي الجديدة بذلك البيت ومع ذلك الرجل...استيقظت واغتسلت وارتديت فستانا جديدا...وسرحت شعري كما لم افعل من قبل وزينت شفاهي بالأحمر اللافت...ثم تمايزت نفسي امام مرآتي، نظرت لشعري وصدري وسيقاني واردافي ولامستهم وعندما شعرت ببعض الرضي غادرت...وصلت ودخلت كان ما يزال بغرفة نومه سمعته يكلمني من الداخل...وأخيرا شرفتي...بنبرة تأنيب واضحة... قلت نعم قال حضري قهوة الصباح واحضريها لهنا...قلت حاضر.
حملت القهوة وفتحت باب غرفة نومه، كان كعادته ما يزال بالسرير...قدمت له القهوة مع ابتسامة...قال تأخرت لتعودي...قلت بل اختصرت أسبوع الاستراحة الثاني... قال انا لم اتدخل يوما بعملك، كان بإمكانك ان تأتي وتستريحي هنا أيضا وان لا تعملي الا ما هو بمقدورك...أشعرني بالذنب... قلت اسفة ...وظللت طوال وقت وقوفي بحضرته وهو يتناول قهوته انتظر منه كلمة إعجاب بشكلي او بفستاني لكن دون جدوي...وكان افضل ما قاله لا تحضري طعام الغذاء لنا خلال الأسبوع القادم سأوصي عليه من مطعم بإمكانك ان تستريحي وانا لا اريدك ان تجهدي نفسك.
حملت فنجان القهوة الفارغ وغادرت غرفة نومه ونفسي تردد حمار فظ ونبيل بآن معا... فبدلت ثيابي بغرفتي وارتديت ثوبا عاديا للعمل اليومي, يلفني قهر من تجاهله، وبدأت أحضر طعام الفطور خاصة وقد شعرت به يدخل الحمام ليغتسل ويحضر نفسه للمغادرة...حملت الإفطار وتوجهت لغرفة الجلوس كان يشاهد التلفاز...وضعت له الطعام وسكبت له كاسا من الشاي ووقفت كعادتي انتظر طلباته واراقب احتياجاته فألبيها له من تلقاء نفسي...تناول طعامه بهدوء وحدثني انه زار طبيبي وأن الطبيب افهمه الاعمال التي استطيع القيام بها والتي يجب ان اتجنبها...قلت بنفسي الحمار يبدي اهتماما...وقلت له شكرا لاهتمامك فالحقيقة انك لم تقصر خلال إصابتي وقد غمرتني بأفضالك كما لم أتوقع...لم يرد وكأني لم أشكره...أنهى طعامه قال سأغادر استريحي وتابع وعندما اعود اريد ان اراك بفستانك الجديد...أرتديه ثانية ولا تخلعيه اليوم...فقلت بنفسي واخيرا يا حمار...ونهض...أجبته حاضر وحملت بواقي الإفطار للمطبخ فتناولت فطوري وأعترف ان طلبه ارتداء فستاني الجديد قد ارضاني وأراحني وغمر نفسي بسرور أعتدت عليه خلال مرضي وكدت افتقده خلال الدقائق القليلة التي مضت.
بعد التعافي من إصابتي، وعودتي...استقر دوامي اليومي وانجزت كثيرا من الاعمال مستعينة بشغالة...فاستعاد البيت رونقه...ومظاهر النظافة والترتيب السابقين...وكعادته لم يبد اية تعليقات استحسان او تشجيع...الا أنى لاحظت انه يكثر من التبختر بالبيت بثياب البيت او بثياب رياضيه وبيده سوطه الذي اسميه كشاشة الذباب...فانا حتى الان لم افهم فائدة لهذا السوط على شاكلة ذيل الحصان...على كل لقد اعتبرت تبختره بأنحاء البيت نوعا من الشكر والاعجاب بنظافة وترتيب البيت.
بيوم لاحق كنت بالمطبخ احضر طعام الغذاء...سرقت النظر اليه وجدته يتبختر كعادته الا انه عاري الصدر مرتديا شورتا رياضيا...قلت لنفسي الحر شديد...قليلا ودخل للمطبخ...قال حكي اسفل ظهري لا تطاله يدي...وادار ظهره، نظرت عن قرب لكتفيه الممتلئين يكسوهما شعر متوسط الكثافة...وسرقت نظرة سريعة لردفيه المستديرين والبارزين وفخذية الثخينين الموحيتين بقوة جسدية واضحة...بدأت احك من كتفيه...قال ليس هنا للأسفل بالوسط فانزلقت بيدي للأسفل وصرت احك وأنا اساله...هنا...؟؟؟ قال نعم تابعت اهرش جلده وفجأة تدفق الدم لفرجي وانتفخ عضوي، وزادت حرارة جسدي... خشيت ان ينتبه فتوقفت عن هرش جلده وقلت يكفي اليس كذلك...؟؟ قال نعم وغادر، جلست وهدأت انفعالي قليلا واسترحت...ثم نهضت اتابع تحضير الطعام وخطر ان اجهز له كأس ليمون بارد...فأسرعت أحضرها واحملها له كان بغرفة نومه مستلقيا عالسرير على وجهه...وقد انزلق الشورت بين اليتيه كاشفا تفاصيل مؤخرته، سرقت نظرة له، لجسمه، لمؤخرته...قلت احضرت عصير ليمون لك...نهض فناولته له...وبقيت واقفة...اخذ رشفة منه وما كاد حتى لفظها وقال ما هذا...؟؟؟ لماذا هو مالح هكذا...؟؟؟ قلت يا الهي اعتقد اني أخطأت اسفة جدا واخذت الكأس منه وهرولت للمطبخ لأصلح غلطتي تلك...ما كدت ادخل للمطبخ حتي شعرت به خلفي ومن شدة خجلي من غلطي لم انظر اليه...قال تستحقين عقابا قلت معك حق وها أنا اصلح غلطتي وشعرت بلسعة سوطه علي مؤخرتي...ساطني وغادر...تعجبت وقلت لأول مرة يمازحني هكذا...تابعت فرحة بممازحته وجهزت كاس عصير جديد وتذوقته وحملته وذهبت اليه لغرفة نومه كان جالسا علي جانب السرير، وكأنه ينتظرني وبيده سوطه...قلت اسفة تفضل...قال ضعيه عالطاولة فعقابك لم ينتهي...قلت مبتسمة يكفي لقد اصلحت غلطتي...ورأيته يتوجه لي بالسوط...محاولا سوطي علي جانبي...تراجعت للخلف لأتجنب السوط...لاحقني قلت يكفي مزحا وأنا أضحك قال انا لا امازحك بل أعاقبك العقاب الذي تستحقين...رفع سوطه فابتعدت اكثر متراجعة للوراء من امامه...لم ينالني سوطه...فتابع ملاحقتي تراجعت ثانية حتي اصطدمت بالحائط...ساطني عندها علي جانبي...تألمت فتأوهت...احسست بجديته وإصراره...قررت الدفاع عن نفسي...تلقيت سوطا ثانيا تأوهت أكثر...هاجمته...لم يعد متمكنا من سوطي ...صار يدفعني بعيدا عنه...وأنا أهاجمه...لأفتح طريقا وأخرج من غرفة نومه فقد قررت المغادرة...اشتبكنا انا ادفعه لأفتح طريقا وهو يدفعني نحو السرير...غلبتني قوته وانفعاله...القاني عالسرير وصار يحاول قلبي علي وجهي...وأنا أعاركه...صرت اشعر بعضوه وقد تقسي وانتصب ويضاغط سيقاني حينا وفرجي او مؤخرتي حينا آخر...وباستمرار تعاركنا زاد إحساسي بانتصاب عضوه...تابعت مقاومتي لأخرج...للحظة توقف عراكه، قفزت مسرعة كان يخلع شورته ويتعرى...اسرعت لغرفتي احمل شنطتي لأغادر لحقني عاريا وعضوه منتصب...ضربته بشنطتي علي وجهه...تراجع...ركضت نحو الباب، لحقني عاريا وهو يصرخ لا تذهبي سيزيد عقابك...صرخت به لن أعود...لا اريد العمل عندك ثانية...كنت قد وصلت للباب ففتحته...فتوقف عن ملاحقتي ...خرجت وأغلقت الباب وغادرت. عائدة لبيتي، دخلت...وألقيت بنفسي عالسرير وانفجرت باكية.
ساعة أو أقل...نهضت تتراودني ذكريات ما جري...مندهشة من تناقضات شخصية ذلك الرجل متسائلة كيف يجتمع النبل والفظاظة، الاحترام والقسوة، الشهوة والإيلام بشخصية واحدة لا بل بوقت واحد...يجب أن اعترف كما لمست قسوة وفظاظة من هذا الرجل فقد لمست تقديرا ونبلا واحتراما بكثير من المواقف خاصة خلال مر ضي...حتي بهذا اليوم وهو مصمم علي معاقبتي كانت رغبته بي واضحة، لا بل شهوته كانت عارمه...تذكرت عضوه المنتصب وهو يضاغطني خلال التعارك عالسرير ثم وهو يلاحقني وانا هاربة...ضحكت بسخرية وقلت الحمار بدل ان يقبلني ويداعبني، يضربني ويسوطني ويعاركني أي حب هذا واية شهوة تلك...ثم خاطبته قائلة أيها الحمار لو لاطفتني اول يوم عدت فيه للعمل بعد الشفاء وكنت قد تزينت وارتديت فستاني الجديد لك خصيصا كان يمكن أن تأسرني وتنالني دون حاجة لسوطي بذيل الفرس ذلك او لتغتصبني اغتصابا...
وبينما أنا مستغرقة بأفكاري رن هاتفي هدأت من انفعالي ورددت نعم من...كان هو قلت بفظاظة ماذا تريد...؟؟؟ قال تعالي لن ارتاح قبل أن أكمل معاقبتك...انت تستحقين العقاب...قلت لن آتي وأغلقت هاتفي...وقلت الحمار ما زال مصرا علي سوطي ومعاقبتي...ولن يرتاح الا بعد ان يكمل معاقبتي...؟؟؟ ألهذا الحد ...ثم تساءلت كيف يرتاح بمعاقبتي ...؟؟؟ ماذا جري له اليوم...؟؟؟
عاد الهاتف يقرع...أدركت انه هو ترددت قليلا ثم قلت نعم من...؟؟؟ قال تعالي...قلت لن آتي لتضربني...قال أنا لا اضربك يجب ان تفهميني...قلت كيف والسوط...ومطاردتي...ومحاولة اغتصابي...قال ابدا أنت تفهمينني غلط كنت منتظرا تجاوبك معي لا مقاومتي...قلت أتريدني أن اتجاوب مع ضربي وسوطي...قال نعم...قلت أنت مجنون قال لا أنا عاشق لك وتابع ألم يكن يصفعك زوجك...قلت لا بل كان يحتضنني ويقبلني ويلامسني...قال وأنا أيضا الامسك بسوطي وصفعاتي...هذه طريقتي وتلك طريقته...تعالي قلت لا لن آتي ...لا اريد طريقتك...قال أنا اعشقك منذ زمن وقد منعت نفسي عنك لأني أعرف قسوة طريقتي أما اليوم فلم أعد قادرا عالصبر اكثر...تعالي ستعتادين علي...لا بل ستطلبين ذلك بالمستقبل...قلت أنا لا أفهمك...قال أكيد، إن لم تتجاوبي معي فلن تفهميني أبدا...تعالي ستتعودين وسترغبين بي أكثر...قلت أنت قاس...وأخشي أن تؤذيني... قال كيف أؤذيك إنما أنا اداعبك... وبدأ يهمس همسا...أنت تستسلمين لسوطي ولصفعاتي وانا أتهيج ...وستتمتعين بألذ قبلات بعدها فوق مواقع السوط والصفعات على سيقانك وأردافك...بدأ كلامه الهامس يغزو جسدي ويلهب عواطفي ورغباتي...تخيلت نفسي عارية يقبلني بعد ان يصفعني وتحمر اردافي...مددت يدي الامس اردافي بحنان الموجوعة ورغبة المشتهية...كان ما زال يراودني بكلامه...وهو يهمس اعشق صفعك وستعشقين صفعاتي...ستنحنين امامي ولي مستعدة وراغبة وراضية...كنت صامتة استمع ويدي مستمرة تلامس سيقاني وأردافي...لم اقل اية كلمه تركته يتكلم...وسمعته يسألني إن أتيت اتفتحين لي باب بيتك...؟؟؟ انتفضت من سكرتي واستمتاعي بكلامه وقلت لا أرجوك...قال إذا تعالي...سكت ثوان بتردد ثم قلت حسنا انا أتية...وأغلقت الهاتف...بلغت شهوتي وشبقي أوجهما...ما عدت أحتمل اريده بأية طريقة، حتى وإن أوجعني بسوطه، معه حق، لكل طريقته وهذه طريقته.
أغلقت الهاتف، وتوجهت للحمام لأخذ حمام سريع كنت بحاجة له لتهدئة انفعالاتي وشهواتي، بالحمام داهمني سؤال كيف وافقت...؟؟ كيف تمكن من اثارتي بكلماته فهيجني وأضعفني...؟؟ هل هو السبب أم عواطفي نحوه وتأثري بالنبل الذي تصرف به اثناء علاجي...؟؟ في الحقيقة لم اكن استحم، بل كنت احضر جسدي لشهوته واسلوبه فاهتممت بتنظيف أردافي فقد وعدني بأمتع القبلات على مواقع السياط...اندهشت من نفسي إذا أنا استعد لليلة جنسية بطريقته...وبرضاي.
انهيت حمامي وتوجهت مباشرة لخزانتي فتحتها وبدأت أختار أي فستان سألبس له الليلة ...اريده فستانا لم يره مسبقا يجب ان أبدو بحلة جديدة...اخترت فستانا أعجبني، قررته...ارتديت كلسونا أبيض قطني سميك وبذهني انه قد يخفف ألم السياط... قلت هذا أفضل خياراتي. سرحت شعري ودهنت شفاهي بالأحمر المشرق...ألقيت نظرة أخيرة علي نفسي بالمرآة...وأنا حلم بليلة جنسية ساخنة... أخيرا لامست أردافي بحنان وكأني اشجعهم لتحمل ما ينتظرهم... وحملت جزداني النسائي الأسود ووضعت به لوازمي وانزلقت خارجة للطريق اليه.
بالطريق عاد التردد يراودني... ثم قررت هو يريدني ولأعترف فانا اريده أيضا...لماذا أنكر صبوتي له وتعلقي به...له رجولة آسرة او لأقل ان رجولته تأسرني...كنت قد بلغت مدخل بيته...ارتجف قلبي...وبنفس الوقت كنت أخرج مفتاح شقته من شنطتي...تخيلته ينتظرني خلف الباب وبمجرد أن أدخل سأتلقى السوط الأول...فتحت الباب بحذر منتظرة تلقي السوط الأول علي اردافي...إنها المرة الاولي التي ادخل البيت ليلا...كان معتما الا شعاعات ضوء من غرفة نومه...سمعته يخاطبني... إنتظريني بغرفة الجلوس دقائق وأنتهي فاحضر...قلت نعم...وجلست انتظره...دخل مبتسما...مرتديا طقما رسميا بدا به شخصية أنيقة ومنحته صلعته هيبة إضافية...اندهشت وأنا من توقعت انه بأحسن الحالات سينتظرني مرتديا بيجامة نوم رياضية...قال تفضلي – لأول مرة اسمع منه كلمة تفضلي – انا ادعوك لتناول طعام العشاء بمطعم قريب...لمس دهشتي واستغرابي ومفاجأتي قال لا تستعجلي ستنالين عقابك بعد العودة...لم استطع إلا أن ابتسم له...برضي أنثي يعجبها كل ما يفعله هذا الرجل الذي قبلته ليكون رجلي ...سرت امامه متوجهة نحو الباب للخروج.
بالطريق للمطعم امسكت بيده والتصقت به...التصاق تعلق واطمئنان ورضى وإحساس باني مع رجل مميز بالنسبة لي...إنه رجلي وسأذهب معه ليس لهذا المطعم فقط، بل لآخر العالم...وليفعل بي بفراشه ما يريد. غمرتني سعادة لم تغمرني سعادة مثلها بالسابق.
بطريق العودة ازداد تعلقي بيده...تشبثت بها تشبثا...لم نتكلم، أنا كنت مستغرقة بأفكاري وخيالاتي...ربما هو كذلك...قرب المفرق لبيتي وقبل تجاوزه...قال ان كنت ترغبين بالذهاب لبيتك لا مشكلة عندي سأوصلك...تفاجأت ولم اعرف كيف أجيب...وأكمل لا مشكلة سأعاقبك لاحقا...لن تهربي أبدا وما ترفضينه اليوم ستقبلين به غدا...بقيت ساكتة...توقف وقال قرري...نظرت لعينيه...وهمست كطفل مذنب عاقبني الليلة...قال اذا نتابع...عندما ندخل تتوجهين لغرفة نومي وتخلعين فستانك وتستلقين علي وجهك بعرض السرير مستعدة للعقاب...لم اجب قال لم اسمع جوابك همست نعم ...قال بل تجيبين حاضر...همست حاضر، كنا قد وصلنا، فتح الباب وافسح المجال لي فدخلت وتوجهت لغرفة نومه...أنرتها...ووقفت أنتظر...دخل وقال لم تشلحي فستانك بعد...؟؟؟ كنت مترددة وخجلة...كان السوط معلقا عالحائط توجه اليه وحمله...بدأت افكك ازرار فستاني من الخلف بتردد واضح...ثانية أو أكثر وتلقيت السوط الأول...كان مؤلما...تأوهت...قلت ارجوك...قال آمرا اشلحي...قلت سأشلح...ولم يكن سحب فستاني ممكنا الا من الراس، انحنيت امسك اطرافه لأسحبها للأعلى فتلقيت السوط الثاني علي ساقي...تأوهت أكثر...وابتعدت قليلا وأنا أتابع خلع فستاني...وما ان انكشفت اردافي ومؤخرتي...حتي تلقيت السوط الثالث علي إليتي اليمني...صرخت ألما...وسحبت فستاني بسرعة والقيته عالأرض أمامي...واسرعت واستلقيت بعرض السرير...كما طلب...قال لم يكن بنيتي استخدام السوط ثانية اليوم الا ان ترددك اقلقني...وسألني امفهوم كلامي...؟؟؟ قلت نعم مفهوم ولن يتكرر.
تقدم لجانب السرير من ناحية راسي...القى بالسوط عالسرير امامي وقال يكفيك سياطا اليوم امسكيه لتطمئني...أمسكته بقوة وأنا أنظر اليه بامتنان...بدأ يخلع ثيابه وانا انظر...شلح قميصه وألقاه عالأرض أمامي...تعرى صدره الجميل المكسو بشعر رجولته...دفع بنطاله للأسفل وخلعه...بانت افخاذه الثخينة القوية...وبان عضوه متقسيا متكورا داخل كلسونه...نزع كلسونه فنفر عضوه منتصبا...أمسك بعضوه امامي يعرضه لي...لم أغض نظري رغبة وخوفا...الرغبة بمشاهدة عضوه منتصبا...والخوف من العقاب لو غضضت نظري...توجه للجانب المقابل من السرير...صار خلفي...لم أعد اراه....شعرت بيديه تمسك سيقاني...ويسحبني حتي وصل فرجي لحافة السرير...ركع عاريا بين رجلي ...شعرت بأنفاسه تلفح باطن افخاذي قرب عضوي...لامست شفاهه عضوي وبدأ يقبلني منه ويداعبه بلسانه وشفاهه بنشوة واشتهاء مصدرا أصوات استمتاع وتلذذ...تدفق ماء شهوتي...التهب شبقي...تابع تقبيلي من عضوي المشتعل...وأخذت يديه تزحف علي مؤخرتي وأردافي ...كان ليديه ملمسا خاصا حيت تلقيت السياط...انزلقت اصبعه بين إليتي...ولامس مؤخرتي وعضوي بإصبعه الشقي الحركات.
كنت مستسلمة كليا...مستمتعة...مشتهية...راغبة بالمزيد...شعرت بسخونة مميزة تلامس عضوي ملامسة...ادركت، إنه يدفع عضوه الجميل المنتصب الساخن...زادت رغبتي فتأوهت...عبث عضوه بعضوي قليلا ثم مرره علي امتداد مؤخرتي ...تاركا خصيتيه الحارتين والمنتفختين تلامسان إليتي ...كرر تمريره وتمرير خصيتيه...سخونته دلتني علي مواقعه...علي ردفي...أوعلي فتحة مؤخرتي...أو علي عضوي...او عاد لردفي...حكمتني شهوتي ومتعتي... فلويت له اردافي ومؤخرتي...داعبني بعضوه أكثر وهو يهمهم لذة ويهمس جميلة...حركاتك مثيرة...تحركي أكثر...أعشق شهوتك...انت ساحرة...اهتزت مؤخرتي طربا واستمتاعا وتلوت دلعا وشهوة...هاج وماج خلفي ...وفجأة تلقيت صفعة علي ردفي المهتز، امتعتني...وصفعة ثانية على ردفي الثاني الذ من الاولي...تمايلت مؤخرتي متعة ومحنة...تكررت صفعاته وتتالت...تراقصت له أردافي...قال لم أعد احتمل استلقي علي ظهرك...استلقيت له...باعدت بين ساقي ورفعتهم ...جاهزة له...اقترب وقال انظري...رفعت راسي انظر...كان ممسكا بعضوه المنتصب والملتهب يلامس به عضوي المبلل بشهوتي والمحترق بسخونة شبقي وغريزتي ...قلت ارجوك اكمل ما عدت احتمل...قال ماذا تريديني ان افعل...قلت خذني ...انزلق عضوه داخلي شهقت لذة...بدأ يضرب فرجي بقوة سيقانه وافخاذه...ضربة...ثم ضربة...وانا اترنح تحته...عدة ضربات متتاليات ...عضضت علي شفاهي...وصرخت...انكحني أكثر...تتالت وتسارعت ضرباته...صار يصرخ...تلويت تحته بقوة...وصرخت وتدفقت شهوتي...سريعا بعدي...تدفقت شهوة رجولته ساخنة غزيرة تملؤ عضوي...وتقصد سحب عضوه قبل أن ينتهي فلوث فرجي وأجناب عضوي وعانتي وأسفل بطني...وارتمي فوقي...يلهث...احتضنته...وشددته لي وكأني أخشي ان يهرب مني...دقائق واستكان...انقلب جانبي ...احتضنني...خلع حمالة صدري...وامسك بنهدي وقال جميلين ودافئين...وبدأ يقبلهما ويرضعهما...امسكتهما بيدي وبدأت القمه حلمة إثر الحلمة وأقول له ارضعني... رضعني لدقائق ثم قال غطيني أخشي أن ابرد...غطيته وتغطيت معه...قال لا تتركيني قبل أن أنام...قلت لن أتركك للصباح...قال لا اريد أن اصحوا واراك بجانبي...أجفلت...انتظرته حتي غفا ونام...نهضت بهدوء لملمت ثيابي...كانت الساعة الواحدة ليلا لم يكن ممكنا العودة لبيتي...توجهت لغرفتي ببيته ولأول مرة انام بسريري بتلك الغرفة.
استيقظت صباحا...كان الوقت قريبا من وقت وصولي يوميا بالصباح ...نهضت نظرت لغرفته...ما تزال مغلقه كالعادة...قلت لأحضر له القهوة...ثم خشيت انه ما زال نائما ولا اريد ايقاظه بعد ليلتنا الصاخبة...فتحت الباب...كان صاحيا... صبحته...قال اين القهوة قلت لم احضرها بعد، قال وماذا تنتظرين...؟؟؟ قلت اردت التأكد أنك صاحيا...قال ماذا رأيت...؟؟؟ قلت صاحيا، قال إذا اذهبي وحضري القهوة...اغلقت الباب عليه وانا أقول بغل فظ.
لم يعد مفيدا المزيد من الكلام...لكن لا بد من القول انني تابعت العمل بذلك البيت، عند صاحبه الفظ النبيل والرجل الحبيب المعشوق...وكان كلما اشتهاني يرتدي الشورت القصير ويتعرى ويحمل سوطه ويتبختر بالبيت يكش الذباب ثم يأتي لي طالبا ان احك له ظهره ...فأؤلمه بأظافري وأحيانا أدميه فيقرر أني استحق العقاب فأستسلم لألذ عقاب...وعندما ارغب به أنا، كنت احضر له شراب الليمون واملحه قصدا وما ان يستطعم ملوحته حتى يحمل سوطه ويطاردني ليعاقبني امتع عقاب استحقه.
ده مكانها
حسب موعد المقابلة، طرقت باب البيت، فتح رجل بالعقد الرابع من عمره اصلع كثيف شعر الحاجبين، مربوع القامة قمحي اللون، ذو بطن صغير، قلت عندي موعد لمقابلة قال امرا ادخلي...اقتادني لغرفة الجلوس وقال آمرا، اجلسي مشيرا لأريكة كبيرة، جلست متكورة علي نفسي من طريقته الآمرة ومن عدم ترحيبه وانتظرته أن يتكلم قال أريد سيدة تهتم بالبيت وبي، قلت بالبيت مفهوم ولكن بك غير مفهوم قال بأكلي وشرابي ونظافة ثيابي، سألته نظام الدوام قال من السابعة صباحا حتى الخامسة مساء قلت وماذا أبقيت من النهار لتلك السيدة لتهتم ببيتها، تابع كل وقتها ببيتها وقت لها أيضا ولما لا يكون هناك عمل ما، لها غرفة خاصة بها لاستراحتها، وبإمكانها الاستراحة ايضا هنا بهذه الغرفة ومشاهدة التلفاز وتابع اريدك ان تتصرفي هنا وكأنك ببيتك، اعجبني ذلك. قال افترض حسب شروطي ان عائلتك صغيرة لان شروطي صعبة ان كانت عائلتك وبيتك كبيرين ما عدد أفراد أسرتك قلت وحيدة والدي متوفيين واخواني واختي متزوجين وببيوتهم، سأل وأنت عزباء ؟ قلت، بل مطلقه. سأل منذ متي؟ قلت منذ سبع سنين سأل والاولاد قلت للأسف لم انجب قال بأنانية واضحة جيد جدا وتابع إذا لماذا تتذمرين من مدة الدوام لا أجد لديك مشكلة بذلك تصرفي وكأن لك بيتين هنا الأساسي وهناك الرئيسي ضحكت وسألته أتمزح ؟ رد بجدية لست من النوع الذي يمزح أنا أقصد ما أقول بمعني لا أريد اهتماما أقل من اهتمامك ببيتك لم أجد جوابا فسكت قال كم تريدين أجرا اعتقدت أنه سيساومني فقررت رفع السقف برقم عال مع مكافآت بالأعياد وبنهاية العام انت تحددها ،تفاجأت بموافقته قلت هل لديك شروط اخرى قال لا قلت اذا اتفقنا متي تريد ان أباشر قال من الان اذهبي للمطبخ وجهزي لي فنجان قهوة ترددت قليلا ثم قلت عرفني على البيت قادني للبيت غرفة إثر غرفة وتوقف عند غرفة متوسطة المساحة وقال هذه غرفتك ثم هذا المطبخ. سألته اين اللوازم للقهوة قال لا اعرف اين وضعتهم الخادمة السابقة...شعرت بطعنة الا اني سكتت فالأجر ممتاز...وسالته كيف تحب قهوتك قال بلا سكر قلت حاضر وتركني وغادر المطبخ.
حملت له القهوة...وجدته بغرفة نومه قال ضعيها هناك وضعتها وخرجت. تفتلت بالبيت اتفحصه...وجدت البيت متسخ الجدران والستائر والأرض والكراسي وكلها بحاجة للتنظيف, عدت اليه كان يرتشف القهوة قلت منذ متي غادرت المدبرة السابقة قال منذ أيام...قلت البيت متسخ...قال لذلك صرفتها...قلت الجدران والأسقف بحاجة لغسيل وهذا عمل يحتاج لمساعدة من سيدة او رجل...قال تصرفي...قلت ويحتاج مالا...قال سأترك لك مبلغ كيت تضعينه بغرفتك حيث تشائين قلت المبلغ كبير...قال لا بأس المهم تسجيل المصاريف...ثم قال اريدك ان تفهمي اني سأمنحك ثقتي واسلمك البيت ولكن اياك ان ترتكبي أخطاء جسيمة...قلت غدا صباحا سأباشر اعمالا كثيرة بالبيت...قال لا علاقة لي هذا شأنك.
بالشهر الأول ونصف الثاني عملت كثيرا , بالتنظيف وإعادة الترتيب وخاصة غرفتي وقد بدت بالترتيب الجديد اجمل وأكثر اناقة, وأوسع...لم يكن ليعلق كان يتصرف وكأنه لا يري ولا يسمع ولا يهتم...مما اثار اندهاشي بل حنقي أحيانا لتجاهله نتاج عملي إلا عندما شاهد الترتيب الجديد لغرفتي, اذ لاحظت انه وقف مطولا بها يتفحصها ثم جلس عالأريكة قليلا...ثم استلقي عالسرير مع طيف ابتسامة ارتسم علي وجهه دون ان ينبس بأية كلمة, فاعتبرت ذلك رضى عن الترتيب الجديد لتلك الغرفة...لقد ترافق كل ذلك مع قيامي بواجباتي اليومية اتجاهه اذ لم اقصر بالاهتمام به شخصيا.
كان برنامج العمل اليومي يسير تقريبا كما يلي اصل صباحا افتح وادخل...يكون هو بغرفة نومه أعد قهوته الصباحية التي يحب تناولها بفراشه...اقرع الباب فيأمر ادخلي...هكذا بكل فظاظة ازعجتني بداية ثم اعتدت عليها وتجاهلتها...اتركه يتناول قهوته واعود احضر له طعام الفطور وانقله لغرفة الجلوس حيث يرغب بتناوله ومشاهدة التلفاز وخاصة اخبار الصباح...وكان علي ان ابقي واقفة بانتظار طلباته وأحيانا اجدد له كأس الشاي او الحليب...بعد الإفطار يغتسل ويرتدي ثيابه ويغادر حوالي التاسعة والنصف او العاشرة لعمله الذي اجهله...لانصرف انا للعمل...فأبدأ بترتيب غرفة نومه وتبديل أغطية الفراش يوميا...وقد تطلب ذلك شراء شراشف جديدة وعديدة...ولم يعترض وهذه من ايجابياته، ثم أتابع تنظيف البيت كل البيت , ولإعداد طعام الغذاء الذي يتطلب التسوق من الخارج لمدة ساعة او اكثر وعندما أعود قد أجده عاد من عمله مبكرا...بداية اعتقدت أنه يتقصد العودة مبكرا او بأوقات غير ثابته بقصد مراقبتي لكن لاحقا تأكد لي انها من عاداته إذ يبدو ان عمله لا يتطلب استقرارا طويلا بالدوام لكن بصراحة لم اجرؤ علي سؤاله خشية ان أنال جوابا فظا علي طريقته.
إعداد الغذاء يتطلب البقاء وقتا طويلا بالمطبخ...الذي أصبح مطبخي فقد اعدت ترتيبه بما يناسبني...وقليلة هي الأوقات التي اجد فراغا امضيه بغرفتي الخاصة جالسة او مستلقيه او مشاهدة التلفاز بغرفة الجلوس ان لم يكن موجودا بها...كان يتناول غذائه بحدود الثانية بالمطبخ حيث ادعوه للغذاء وانتظر قدومه لابقي واقفة البي طلباته وهو يأكل او انتبه انا لحاجاته فأسارع لتأمينها...وطبعا دون ان اتلقي شكرا..لم يكن شرها بالأكل ولا متطلبا يأكل الطعام الذي اعده دون أي اعتراض وقليلة هي الحالات التي ابدي رغبته بطعام معين وطبعا كنت اسارع لتأمينه...وغني عن الشرح اني كنت ابذل جهدا بإعداد طعامه لأتجنب ملاحظاته الفظة.
من الضروري القول باني كنت اتناول طعام فطوري وغذائي ببيته بعد ان ينتهي هو من طعامه... فيأمرني على طريقته قائلا اجلسي وكلي على مهلك لا تنهضي قبل ان تنهي طعامك...طلباتي الأخرى تستطيع الانتظار...ويتركني ويغادر نعم هكذا كان يحترم وقت تناولي للطعام...وكنت اشكره وأقدر له ذلك.
يوميا بعد الغذاء اقدم فاكهة أو حلوا يتناولها بغرفة الجلوس وهو يشاهد التلفاز...ثم ينهض لغرفة نومه...أو يسير بالبيت جيئة وذهابا حاملا بيده سوطا شبيها بذيل الفرس كنت ادعوه بيني وبين نفسي كشاش الذباب ...عله بمسيره يتنشط ويتريض او يفكر بأمور عمله الا انه كان كثيرا ما يفعل ذلك لا بل يوميا تقريبا...بينما أقوم انا بتنظيف الاواني وحفظ الطعام الباقي...وتنظيف المطبخ وبمبادرة مني كنت اعد له طعاما خفيفا للعشاء أو اجهزه له بوعاء خاص ليسهل عليه ايجاده وأعداده عندما يريد...حوالي الرابعة والنصف احضر له فنجان قهوة مسائي وانتظره ليتناوله واقفة قريبة منه وبالخامسة او بعدها وأحيانا انتظر للسادسة اغادر عائدة لبيتي.
ببيتي ارتاح قليلا ملقية بجسدي المتعب المرهق على سريري، وملقية بنفسي وافكاري على وسادتي...كنت مرتاحة للدخل الذي اتقاضاه خاصة اني لا اصرف منه الكثير فجل وقتي اقضيه ببيت ذلك الرجل وهناك اتناول افطاري وغذائي من خيرات ذلك البيت لا بل ببعض الأحيان كنت أجلب معي طعام عشائي وصحنا حلوا أو فاكهة مما اعددته هناك ليس طمعا، بل كسلا وتعبا وانا واثقة انه رغم فظاظته الا انه لن يعترض. أستطيع القول بعد شهر ونصف من العمل القاسي بذلك البيت أن أهم ملاحظاتي على ذلك الرجل كانت فظاظته غير المستحبة، واستهلاك جل وقتي للاهتمام ببيته ، وملاحظة اخري ضبطه مرارا يختلس النظرات لأنحاء جسمي، وقد أربكني ذلك بداية وبررته لنفسي لأتقبله ، وهكذا قررت تجاوز كل ملاحظاتي. رغم اني لفظاظته فكرت مرارا بتركه الا ان الدخل الجيد كان يردعني فاصبر واتحمل.
ومع مرور الأيام غدت حياتي مرتبطة بعملي بذلك البيت والاهتمام بذلك الرجل حتى بكثير من التفاصيل الصغيرة التي هي من واجب زوجة وليس مدبرة منزل، لقد غدا ذلك البيت وذلك الرجل محور اهتمامي اليومي لا بل أفكر بالبيت وعملي به كل دقيقة وثانية.
استقر عملي واستقرت حياتي مرتبطة بذلك العمل لم اتخلف يوما إلا لوعكة صحية أو امرا ضروريا يتعلق بإخوتي فأتغيب يوما او يومين...لأعود متلهفة...وما ان يلحظ عودتي حتى يعلق قائلا وأخيرا جئت... فأعتذر اسفة كنت مضطرة او مريضة... الا ان ذلك أكد لي مدى ارتباطه بي أيضا واعتبرته من باب المديح والامتنان والشكر والنجاح بعملي.
بعد اشهر من عملي وقد توطد ارتباطه بخدماتي ببيته وله...وبينما كنت أقوم بتعليق الستائر بعد غسلها انزلق بي السلم وسقطت ارضا وصرخت الما...هرول الرجل ليجدني ملقاة عالأرض اتألم...فامرني انهضي...قلت غير قادرة...عندها اسرع وساعدني بالوقوف وقال يجب ان آخذك للمشفى...حيث تبين وجود كسر متبدل بالساق ولزم تجبير الساق بالجبس لمدة شهر ونصف...ممنوعة من الحركة خلالها...قال للطبيب قم باللازم...وهكذا غادرت المشفى معه واخذني لبيتي وادخلني ووضعني بالسرير وجلس قليلا حتي حضر احد إخوتي...الا انه قبل المغادرة قال تكاليف علاجك علي وراتبك ساريا ليس لأنه واجب قانوني بل لأني اريده واريدك ان تشفي بأسرع وقت وتعودي للخدمة ببيتي...بلعتها وقلت آسفة ولكن كيف ستتدبر امورك قال لا تشغلي بالك آكل بالسوق وانام بفراشي واستحم بحمامي...واترك لك نظافة البيت عندما تعودين...وغادر وقد رافقت خروجه بنظراتي فقد وجدته فظا كعادته لكنه شهما نبيلا وكنت ممتنة لما فعل، وقلت بنفسي رجل غريب لكنه نادر.
وليزورني...قلت له خذ مفتاحي من شنطتي ، فتفتح وتدخل...سحب المفتاح وسحب معه زجاجة عطر كنت اتعطر بها قبل ان أقدم له قهوة الصباح او المساء...نظر اليها وقال رائحتك...لم يقل عطرك...لم أجب قال سآخذها...أدهشني وفاجأني...قلت خذها وانا أنظر بتوق لعينيه...غالبا كان يحضر قبل العصر...يدخل يسألني كيف أنت أقول جيدة فيجلس نصف ساعة تقريبا لا يتكلم ثم ينهض متمنيا لي الشفاء ويغادر...كنت اتابعه بنظراتي حتى يغادر الغرفة وانا ممتنة لزيارته.
يوما قرع الجرس بوقت متأخر حوالي الثامنة ليلا...تعجبت من الطارق، دقيقة او اثنتين سمعت الباب يفتح ورأيته داخلا...رحبت به باندهاش سألني عن حالتي قلت جيده...قال لم أجد عشاء بالبيت فخرجت لمطعم, بالطريق خطر لي ان اشتري عشاء واحضره لأتناوله هنا...قلت اهلا...وأعترف ان فرحا غامرا قد انتابني... واكرر اعترافي كنت فرحة وسعيدة به وببادرته...وهنا لا بد من القول بانه ما انفك بكل زيارة يسأل ان كانت لي حاجة لمال أو لدواء فأقول كلا...كان طبيعيا ان اقدر زياراته واهتمامه وأن اعتبرها نبلا مميزا وشهامة قليلة الوجود من رب عمل...مما رفع من شأنه بنظري ومنحني ثقة بانه رجل يمكن الاعتماد عليه بالملمات والاوقات الصعبة...وسأعترف فانا كامرأة وحيدة ومطلقه قد اسرني اهتمامه وجذبني وحرض عواطفي وشجعني ذلك أن أتمني لو أني تعرفت عليه منذ زمن ولو أن ما يربطني به يتجاوز اتفاق العمل الذي ينظم علاقتي به.
غني عن البيان ان ذلك قد غير نظرتي له لا بل غير شكل اهتمامي به من واجب عمل لواجب امتنان ثم لاهتمام برجل يستحق ان أهتم به وأن اقدره...صرت انتظره بلهفة...لا بل بشوق...وارتاح وأطمئن علي نفسي بحضوره...لأنني بحضرة رجل...بالأسبوع الاخير وعندما حضر لزيارتي قال بقي أسبوعا ويفك الجبس وتعودين...قلت سائلة انت تحسبهم...؟؟؟ قال لان البيت اتسخ كثيرا ويحتاج اهتمامك...قلت قد لا استطيع العمل مباشرة قال...المهم ان تحضري...سأعترف أيضا لقد لامس كلامه هذا شغاف قلبي...لا بل ادركت أن عودتي ستكون مختلفة كثيرا...ارتجف قلبي...وخطر بعقلي...لم يعد مستقبل ايامي بذلك البيت كما كان...سأعود بقلب جديد...وواجبات جديدة وعلاقة عمل يشوبها الغموض وعدم الوضوح...تملكني إحساس بالقلق.
بعد فك الجبس وجه الطبيب بضرورة عدم اجهاد ساقي واراحتها لمدة أسبوعين...وسمح ببعض الاعمال غير المجهدة مع أهمية تلقي معالجة فيزيائية لإعادة تنشيط عضلات واعصاب الساق.
بمضي الأسبوع الأول لم أعد أطيق صبرا...قررت العودة لبيت ذلك الرجل وفهم كيف ستسير ايامي الجديدة بذلك البيت ومع ذلك الرجل...استيقظت واغتسلت وارتديت فستانا جديدا...وسرحت شعري كما لم افعل من قبل وزينت شفاهي بالأحمر اللافت...ثم تمايزت نفسي امام مرآتي، نظرت لشعري وصدري وسيقاني واردافي ولامستهم وعندما شعرت ببعض الرضي غادرت...وصلت ودخلت كان ما يزال بغرفة نومه سمعته يكلمني من الداخل...وأخيرا شرفتي...بنبرة تأنيب واضحة... قلت نعم قال حضري قهوة الصباح واحضريها لهنا...قلت حاضر.
حملت القهوة وفتحت باب غرفة نومه، كان كعادته ما يزال بالسرير...قدمت له القهوة مع ابتسامة...قال تأخرت لتعودي...قلت بل اختصرت أسبوع الاستراحة الثاني... قال انا لم اتدخل يوما بعملك، كان بإمكانك ان تأتي وتستريحي هنا أيضا وان لا تعملي الا ما هو بمقدورك...أشعرني بالذنب... قلت اسفة ...وظللت طوال وقت وقوفي بحضرته وهو يتناول قهوته انتظر منه كلمة إعجاب بشكلي او بفستاني لكن دون جدوي...وكان افضل ما قاله لا تحضري طعام الغذاء لنا خلال الأسبوع القادم سأوصي عليه من مطعم بإمكانك ان تستريحي وانا لا اريدك ان تجهدي نفسك.
حملت فنجان القهوة الفارغ وغادرت غرفة نومه ونفسي تردد حمار فظ ونبيل بآن معا... فبدلت ثيابي بغرفتي وارتديت ثوبا عاديا للعمل اليومي, يلفني قهر من تجاهله، وبدأت أحضر طعام الفطور خاصة وقد شعرت به يدخل الحمام ليغتسل ويحضر نفسه للمغادرة...حملت الإفطار وتوجهت لغرفة الجلوس كان يشاهد التلفاز...وضعت له الطعام وسكبت له كاسا من الشاي ووقفت كعادتي انتظر طلباته واراقب احتياجاته فألبيها له من تلقاء نفسي...تناول طعامه بهدوء وحدثني انه زار طبيبي وأن الطبيب افهمه الاعمال التي استطيع القيام بها والتي يجب ان اتجنبها...قلت بنفسي الحمار يبدي اهتماما...وقلت له شكرا لاهتمامك فالحقيقة انك لم تقصر خلال إصابتي وقد غمرتني بأفضالك كما لم أتوقع...لم يرد وكأني لم أشكره...أنهى طعامه قال سأغادر استريحي وتابع وعندما اعود اريد ان اراك بفستانك الجديد...أرتديه ثانية ولا تخلعيه اليوم...فقلت بنفسي واخيرا يا حمار...ونهض...أجبته حاضر وحملت بواقي الإفطار للمطبخ فتناولت فطوري وأعترف ان طلبه ارتداء فستاني الجديد قد ارضاني وأراحني وغمر نفسي بسرور أعتدت عليه خلال مرضي وكدت افتقده خلال الدقائق القليلة التي مضت.
بعد التعافي من إصابتي، وعودتي...استقر دوامي اليومي وانجزت كثيرا من الاعمال مستعينة بشغالة...فاستعاد البيت رونقه...ومظاهر النظافة والترتيب السابقين...وكعادته لم يبد اية تعليقات استحسان او تشجيع...الا أنى لاحظت انه يكثر من التبختر بالبيت بثياب البيت او بثياب رياضيه وبيده سوطه الذي اسميه كشاشة الذباب...فانا حتى الان لم افهم فائدة لهذا السوط على شاكلة ذيل الحصان...على كل لقد اعتبرت تبختره بأنحاء البيت نوعا من الشكر والاعجاب بنظافة وترتيب البيت.
بيوم لاحق كنت بالمطبخ احضر طعام الغذاء...سرقت النظر اليه وجدته يتبختر كعادته الا انه عاري الصدر مرتديا شورتا رياضيا...قلت لنفسي الحر شديد...قليلا ودخل للمطبخ...قال حكي اسفل ظهري لا تطاله يدي...وادار ظهره، نظرت عن قرب لكتفيه الممتلئين يكسوهما شعر متوسط الكثافة...وسرقت نظرة سريعة لردفيه المستديرين والبارزين وفخذية الثخينين الموحيتين بقوة جسدية واضحة...بدأت احك من كتفيه...قال ليس هنا للأسفل بالوسط فانزلقت بيدي للأسفل وصرت احك وأنا اساله...هنا...؟؟؟ قال نعم تابعت اهرش جلده وفجأة تدفق الدم لفرجي وانتفخ عضوي، وزادت حرارة جسدي... خشيت ان ينتبه فتوقفت عن هرش جلده وقلت يكفي اليس كذلك...؟؟ قال نعم وغادر، جلست وهدأت انفعالي قليلا واسترحت...ثم نهضت اتابع تحضير الطعام وخطر ان اجهز له كأس ليمون بارد...فأسرعت أحضرها واحملها له كان بغرفة نومه مستلقيا عالسرير على وجهه...وقد انزلق الشورت بين اليتيه كاشفا تفاصيل مؤخرته، سرقت نظرة له، لجسمه، لمؤخرته...قلت احضرت عصير ليمون لك...نهض فناولته له...وبقيت واقفة...اخذ رشفة منه وما كاد حتى لفظها وقال ما هذا...؟؟؟ لماذا هو مالح هكذا...؟؟؟ قلت يا الهي اعتقد اني أخطأت اسفة جدا واخذت الكأس منه وهرولت للمطبخ لأصلح غلطتي تلك...ما كدت ادخل للمطبخ حتي شعرت به خلفي ومن شدة خجلي من غلطي لم انظر اليه...قال تستحقين عقابا قلت معك حق وها أنا اصلح غلطتي وشعرت بلسعة سوطه علي مؤخرتي...ساطني وغادر...تعجبت وقلت لأول مرة يمازحني هكذا...تابعت فرحة بممازحته وجهزت كاس عصير جديد وتذوقته وحملته وذهبت اليه لغرفة نومه كان جالسا علي جانب السرير، وكأنه ينتظرني وبيده سوطه...قلت اسفة تفضل...قال ضعيه عالطاولة فعقابك لم ينتهي...قلت مبتسمة يكفي لقد اصلحت غلطتي...ورأيته يتوجه لي بالسوط...محاولا سوطي علي جانبي...تراجعت للخلف لأتجنب السوط...لاحقني قلت يكفي مزحا وأنا أضحك قال انا لا امازحك بل أعاقبك العقاب الذي تستحقين...رفع سوطه فابتعدت اكثر متراجعة للوراء من امامه...لم ينالني سوطه...فتابع ملاحقتي تراجعت ثانية حتي اصطدمت بالحائط...ساطني عندها علي جانبي...تألمت فتأوهت...احسست بجديته وإصراره...قررت الدفاع عن نفسي...تلقيت سوطا ثانيا تأوهت أكثر...هاجمته...لم يعد متمكنا من سوطي ...صار يدفعني بعيدا عنه...وأنا أهاجمه...لأفتح طريقا وأخرج من غرفة نومه فقد قررت المغادرة...اشتبكنا انا ادفعه لأفتح طريقا وهو يدفعني نحو السرير...غلبتني قوته وانفعاله...القاني عالسرير وصار يحاول قلبي علي وجهي...وأنا أعاركه...صرت اشعر بعضوه وقد تقسي وانتصب ويضاغط سيقاني حينا وفرجي او مؤخرتي حينا آخر...وباستمرار تعاركنا زاد إحساسي بانتصاب عضوه...تابعت مقاومتي لأخرج...للحظة توقف عراكه، قفزت مسرعة كان يخلع شورته ويتعرى...اسرعت لغرفتي احمل شنطتي لأغادر لحقني عاريا وعضوه منتصب...ضربته بشنطتي علي وجهه...تراجع...ركضت نحو الباب، لحقني عاريا وهو يصرخ لا تذهبي سيزيد عقابك...صرخت به لن أعود...لا اريد العمل عندك ثانية...كنت قد وصلت للباب ففتحته...فتوقف عن ملاحقتي ...خرجت وأغلقت الباب وغادرت. عائدة لبيتي، دخلت...وألقيت بنفسي عالسرير وانفجرت باكية.
ساعة أو أقل...نهضت تتراودني ذكريات ما جري...مندهشة من تناقضات شخصية ذلك الرجل متسائلة كيف يجتمع النبل والفظاظة، الاحترام والقسوة، الشهوة والإيلام بشخصية واحدة لا بل بوقت واحد...يجب أن اعترف كما لمست قسوة وفظاظة من هذا الرجل فقد لمست تقديرا ونبلا واحتراما بكثير من المواقف خاصة خلال مر ضي...حتي بهذا اليوم وهو مصمم علي معاقبتي كانت رغبته بي واضحة، لا بل شهوته كانت عارمه...تذكرت عضوه المنتصب وهو يضاغطني خلال التعارك عالسرير ثم وهو يلاحقني وانا هاربة...ضحكت بسخرية وقلت الحمار بدل ان يقبلني ويداعبني، يضربني ويسوطني ويعاركني أي حب هذا واية شهوة تلك...ثم خاطبته قائلة أيها الحمار لو لاطفتني اول يوم عدت فيه للعمل بعد الشفاء وكنت قد تزينت وارتديت فستاني الجديد لك خصيصا كان يمكن أن تأسرني وتنالني دون حاجة لسوطي بذيل الفرس ذلك او لتغتصبني اغتصابا...
وبينما أنا مستغرقة بأفكاري رن هاتفي هدأت من انفعالي ورددت نعم من...كان هو قلت بفظاظة ماذا تريد...؟؟؟ قال تعالي لن ارتاح قبل أن أكمل معاقبتك...انت تستحقين العقاب...قلت لن آتي وأغلقت هاتفي...وقلت الحمار ما زال مصرا علي سوطي ومعاقبتي...ولن يرتاح الا بعد ان يكمل معاقبتي...؟؟؟ ألهذا الحد ...ثم تساءلت كيف يرتاح بمعاقبتي ...؟؟؟ ماذا جري له اليوم...؟؟؟
عاد الهاتف يقرع...أدركت انه هو ترددت قليلا ثم قلت نعم من...؟؟؟ قال تعالي...قلت لن آتي لتضربني...قال أنا لا اضربك يجب ان تفهميني...قلت كيف والسوط...ومطاردتي...ومحاولة اغتصابي...قال ابدا أنت تفهمينني غلط كنت منتظرا تجاوبك معي لا مقاومتي...قلت أتريدني أن اتجاوب مع ضربي وسوطي...قال نعم...قلت أنت مجنون قال لا أنا عاشق لك وتابع ألم يكن يصفعك زوجك...قلت لا بل كان يحتضنني ويقبلني ويلامسني...قال وأنا أيضا الامسك بسوطي وصفعاتي...هذه طريقتي وتلك طريقته...تعالي قلت لا لن آتي ...لا اريد طريقتك...قال أنا اعشقك منذ زمن وقد منعت نفسي عنك لأني أعرف قسوة طريقتي أما اليوم فلم أعد قادرا عالصبر اكثر...تعالي ستعتادين علي...لا بل ستطلبين ذلك بالمستقبل...قلت أنا لا أفهمك...قال أكيد، إن لم تتجاوبي معي فلن تفهميني أبدا...تعالي ستتعودين وسترغبين بي أكثر...قلت أنت قاس...وأخشي أن تؤذيني... قال كيف أؤذيك إنما أنا اداعبك... وبدأ يهمس همسا...أنت تستسلمين لسوطي ولصفعاتي وانا أتهيج ...وستتمتعين بألذ قبلات بعدها فوق مواقع السوط والصفعات على سيقانك وأردافك...بدأ كلامه الهامس يغزو جسدي ويلهب عواطفي ورغباتي...تخيلت نفسي عارية يقبلني بعد ان يصفعني وتحمر اردافي...مددت يدي الامس اردافي بحنان الموجوعة ورغبة المشتهية...كان ما زال يراودني بكلامه...وهو يهمس اعشق صفعك وستعشقين صفعاتي...ستنحنين امامي ولي مستعدة وراغبة وراضية...كنت صامتة استمع ويدي مستمرة تلامس سيقاني وأردافي...لم اقل اية كلمه تركته يتكلم...وسمعته يسألني إن أتيت اتفتحين لي باب بيتك...؟؟؟ انتفضت من سكرتي واستمتاعي بكلامه وقلت لا أرجوك...قال إذا تعالي...سكت ثوان بتردد ثم قلت حسنا انا أتية...وأغلقت الهاتف...بلغت شهوتي وشبقي أوجهما...ما عدت أحتمل اريده بأية طريقة، حتى وإن أوجعني بسوطه، معه حق، لكل طريقته وهذه طريقته.
أغلقت الهاتف، وتوجهت للحمام لأخذ حمام سريع كنت بحاجة له لتهدئة انفعالاتي وشهواتي، بالحمام داهمني سؤال كيف وافقت...؟؟ كيف تمكن من اثارتي بكلماته فهيجني وأضعفني...؟؟ هل هو السبب أم عواطفي نحوه وتأثري بالنبل الذي تصرف به اثناء علاجي...؟؟ في الحقيقة لم اكن استحم، بل كنت احضر جسدي لشهوته واسلوبه فاهتممت بتنظيف أردافي فقد وعدني بأمتع القبلات على مواقع السياط...اندهشت من نفسي إذا أنا استعد لليلة جنسية بطريقته...وبرضاي.
انهيت حمامي وتوجهت مباشرة لخزانتي فتحتها وبدأت أختار أي فستان سألبس له الليلة ...اريده فستانا لم يره مسبقا يجب ان أبدو بحلة جديدة...اخترت فستانا أعجبني، قررته...ارتديت كلسونا أبيض قطني سميك وبذهني انه قد يخفف ألم السياط... قلت هذا أفضل خياراتي. سرحت شعري ودهنت شفاهي بالأحمر المشرق...ألقيت نظرة أخيرة علي نفسي بالمرآة...وأنا حلم بليلة جنسية ساخنة... أخيرا لامست أردافي بحنان وكأني اشجعهم لتحمل ما ينتظرهم... وحملت جزداني النسائي الأسود ووضعت به لوازمي وانزلقت خارجة للطريق اليه.
بالطريق عاد التردد يراودني... ثم قررت هو يريدني ولأعترف فانا اريده أيضا...لماذا أنكر صبوتي له وتعلقي به...له رجولة آسرة او لأقل ان رجولته تأسرني...كنت قد بلغت مدخل بيته...ارتجف قلبي...وبنفس الوقت كنت أخرج مفتاح شقته من شنطتي...تخيلته ينتظرني خلف الباب وبمجرد أن أدخل سأتلقى السوط الأول...فتحت الباب بحذر منتظرة تلقي السوط الأول علي اردافي...إنها المرة الاولي التي ادخل البيت ليلا...كان معتما الا شعاعات ضوء من غرفة نومه...سمعته يخاطبني... إنتظريني بغرفة الجلوس دقائق وأنتهي فاحضر...قلت نعم...وجلست انتظره...دخل مبتسما...مرتديا طقما رسميا بدا به شخصية أنيقة ومنحته صلعته هيبة إضافية...اندهشت وأنا من توقعت انه بأحسن الحالات سينتظرني مرتديا بيجامة نوم رياضية...قال تفضلي – لأول مرة اسمع منه كلمة تفضلي – انا ادعوك لتناول طعام العشاء بمطعم قريب...لمس دهشتي واستغرابي ومفاجأتي قال لا تستعجلي ستنالين عقابك بعد العودة...لم استطع إلا أن ابتسم له...برضي أنثي يعجبها كل ما يفعله هذا الرجل الذي قبلته ليكون رجلي ...سرت امامه متوجهة نحو الباب للخروج.
بالطريق للمطعم امسكت بيده والتصقت به...التصاق تعلق واطمئنان ورضى وإحساس باني مع رجل مميز بالنسبة لي...إنه رجلي وسأذهب معه ليس لهذا المطعم فقط، بل لآخر العالم...وليفعل بي بفراشه ما يريد. غمرتني سعادة لم تغمرني سعادة مثلها بالسابق.
بطريق العودة ازداد تعلقي بيده...تشبثت بها تشبثا...لم نتكلم، أنا كنت مستغرقة بأفكاري وخيالاتي...ربما هو كذلك...قرب المفرق لبيتي وقبل تجاوزه...قال ان كنت ترغبين بالذهاب لبيتك لا مشكلة عندي سأوصلك...تفاجأت ولم اعرف كيف أجيب...وأكمل لا مشكلة سأعاقبك لاحقا...لن تهربي أبدا وما ترفضينه اليوم ستقبلين به غدا...بقيت ساكتة...توقف وقال قرري...نظرت لعينيه...وهمست كطفل مذنب عاقبني الليلة...قال اذا نتابع...عندما ندخل تتوجهين لغرفة نومي وتخلعين فستانك وتستلقين علي وجهك بعرض السرير مستعدة للعقاب...لم اجب قال لم اسمع جوابك همست نعم ...قال بل تجيبين حاضر...همست حاضر، كنا قد وصلنا، فتح الباب وافسح المجال لي فدخلت وتوجهت لغرفة نومه...أنرتها...ووقفت أنتظر...دخل وقال لم تشلحي فستانك بعد...؟؟؟ كنت مترددة وخجلة...كان السوط معلقا عالحائط توجه اليه وحمله...بدأت افكك ازرار فستاني من الخلف بتردد واضح...ثانية أو أكثر وتلقيت السوط الأول...كان مؤلما...تأوهت...قلت ارجوك...قال آمرا اشلحي...قلت سأشلح...ولم يكن سحب فستاني ممكنا الا من الراس، انحنيت امسك اطرافه لأسحبها للأعلى فتلقيت السوط الثاني علي ساقي...تأوهت أكثر...وابتعدت قليلا وأنا أتابع خلع فستاني...وما ان انكشفت اردافي ومؤخرتي...حتي تلقيت السوط الثالث علي إليتي اليمني...صرخت ألما...وسحبت فستاني بسرعة والقيته عالأرض أمامي...واسرعت واستلقيت بعرض السرير...كما طلب...قال لم يكن بنيتي استخدام السوط ثانية اليوم الا ان ترددك اقلقني...وسألني امفهوم كلامي...؟؟؟ قلت نعم مفهوم ولن يتكرر.
تقدم لجانب السرير من ناحية راسي...القى بالسوط عالسرير امامي وقال يكفيك سياطا اليوم امسكيه لتطمئني...أمسكته بقوة وأنا أنظر اليه بامتنان...بدأ يخلع ثيابه وانا انظر...شلح قميصه وألقاه عالأرض أمامي...تعرى صدره الجميل المكسو بشعر رجولته...دفع بنطاله للأسفل وخلعه...بانت افخاذه الثخينة القوية...وبان عضوه متقسيا متكورا داخل كلسونه...نزع كلسونه فنفر عضوه منتصبا...أمسك بعضوه امامي يعرضه لي...لم أغض نظري رغبة وخوفا...الرغبة بمشاهدة عضوه منتصبا...والخوف من العقاب لو غضضت نظري...توجه للجانب المقابل من السرير...صار خلفي...لم أعد اراه....شعرت بيديه تمسك سيقاني...ويسحبني حتي وصل فرجي لحافة السرير...ركع عاريا بين رجلي ...شعرت بأنفاسه تلفح باطن افخاذي قرب عضوي...لامست شفاهه عضوي وبدأ يقبلني منه ويداعبه بلسانه وشفاهه بنشوة واشتهاء مصدرا أصوات استمتاع وتلذذ...تدفق ماء شهوتي...التهب شبقي...تابع تقبيلي من عضوي المشتعل...وأخذت يديه تزحف علي مؤخرتي وأردافي ...كان ليديه ملمسا خاصا حيت تلقيت السياط...انزلقت اصبعه بين إليتي...ولامس مؤخرتي وعضوي بإصبعه الشقي الحركات.
كنت مستسلمة كليا...مستمتعة...مشتهية...راغبة بالمزيد...شعرت بسخونة مميزة تلامس عضوي ملامسة...ادركت، إنه يدفع عضوه الجميل المنتصب الساخن...زادت رغبتي فتأوهت...عبث عضوه بعضوي قليلا ثم مرره علي امتداد مؤخرتي ...تاركا خصيتيه الحارتين والمنتفختين تلامسان إليتي ...كرر تمريره وتمرير خصيتيه...سخونته دلتني علي مواقعه...علي ردفي...أوعلي فتحة مؤخرتي...أو علي عضوي...او عاد لردفي...حكمتني شهوتي ومتعتي... فلويت له اردافي ومؤخرتي...داعبني بعضوه أكثر وهو يهمهم لذة ويهمس جميلة...حركاتك مثيرة...تحركي أكثر...أعشق شهوتك...انت ساحرة...اهتزت مؤخرتي طربا واستمتاعا وتلوت دلعا وشهوة...هاج وماج خلفي ...وفجأة تلقيت صفعة علي ردفي المهتز، امتعتني...وصفعة ثانية على ردفي الثاني الذ من الاولي...تمايلت مؤخرتي متعة ومحنة...تكررت صفعاته وتتالت...تراقصت له أردافي...قال لم أعد احتمل استلقي علي ظهرك...استلقيت له...باعدت بين ساقي ورفعتهم ...جاهزة له...اقترب وقال انظري...رفعت راسي انظر...كان ممسكا بعضوه المنتصب والملتهب يلامس به عضوي المبلل بشهوتي والمحترق بسخونة شبقي وغريزتي ...قلت ارجوك اكمل ما عدت احتمل...قال ماذا تريديني ان افعل...قلت خذني ...انزلق عضوه داخلي شهقت لذة...بدأ يضرب فرجي بقوة سيقانه وافخاذه...ضربة...ثم ضربة...وانا اترنح تحته...عدة ضربات متتاليات ...عضضت علي شفاهي...وصرخت...انكحني أكثر...تتالت وتسارعت ضرباته...صار يصرخ...تلويت تحته بقوة...وصرخت وتدفقت شهوتي...سريعا بعدي...تدفقت شهوة رجولته ساخنة غزيرة تملؤ عضوي...وتقصد سحب عضوه قبل أن ينتهي فلوث فرجي وأجناب عضوي وعانتي وأسفل بطني...وارتمي فوقي...يلهث...احتضنته...وشددته لي وكأني أخشي ان يهرب مني...دقائق واستكان...انقلب جانبي ...احتضنني...خلع حمالة صدري...وامسك بنهدي وقال جميلين ودافئين...وبدأ يقبلهما ويرضعهما...امسكتهما بيدي وبدأت القمه حلمة إثر الحلمة وأقول له ارضعني... رضعني لدقائق ثم قال غطيني أخشي أن ابرد...غطيته وتغطيت معه...قال لا تتركيني قبل أن أنام...قلت لن أتركك للصباح...قال لا اريد أن اصحوا واراك بجانبي...أجفلت...انتظرته حتي غفا ونام...نهضت بهدوء لملمت ثيابي...كانت الساعة الواحدة ليلا لم يكن ممكنا العودة لبيتي...توجهت لغرفتي ببيته ولأول مرة انام بسريري بتلك الغرفة.
استيقظت صباحا...كان الوقت قريبا من وقت وصولي يوميا بالصباح ...نهضت نظرت لغرفته...ما تزال مغلقه كالعادة...قلت لأحضر له القهوة...ثم خشيت انه ما زال نائما ولا اريد ايقاظه بعد ليلتنا الصاخبة...فتحت الباب...كان صاحيا... صبحته...قال اين القهوة قلت لم احضرها بعد، قال وماذا تنتظرين...؟؟؟ قلت اردت التأكد أنك صاحيا...قال ماذا رأيت...؟؟؟ قلت صاحيا، قال إذا اذهبي وحضري القهوة...اغلقت الباب عليه وانا أقول بغل فظ.
لم يعد مفيدا المزيد من الكلام...لكن لا بد من القول انني تابعت العمل بذلك البيت، عند صاحبه الفظ النبيل والرجل الحبيب المعشوق...وكان كلما اشتهاني يرتدي الشورت القصير ويتعرى ويحمل سوطه ويتبختر بالبيت يكش الذباب ثم يأتي لي طالبا ان احك له ظهره ...فأؤلمه بأظافري وأحيانا أدميه فيقرر أني استحق العقاب فأستسلم لألذ عقاب...وعندما ارغب به أنا، كنت احضر له شراب الليمون واملحه قصدا وما ان يستطعم ملوحته حتى يحمل سوطه ويطاردني ليعاقبني امتع عقاب استحقه.
ده مكانها