𝔸
𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸
عنتيل زائر
غير متصل
بنيك اختى وخليتها عشيقتى بعد ما اتجوزت
ما زلت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها ولا زلت اغرم بها أكثر من ذي قبل؛ فكل يوم يمر يكبر حبها في قلبي ولا أدر ما أفعله على الرغم من معرفتي بخطأ ما أفعله و تفعله معي. بدأ قصة غرامي معها و أنا في طور المراهقة إذ كنت يافعاً في المرحلة الأولى من الثانوية وكنت حينها شابا طبيعيا ومتفوقا في دراستي وملتزما نوعا ما وبعيدا كل البعد عن الشبهات. ذات ليلة و أنا أمر بغرفة أختي وصولاً للحمام شدت سمعي آهات متتاليات فدق قلبي وخشيت أن تكون أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام قد أصابها مكروه. كانا والداي قد أغلقا عليهما بابهما وكنت أنا في الخارج. أسرعت إليها و دفعت الباب لأتيبس في موقفي ولتصرخ أختي في وجهي! كانت أختي تلعب في فرجها فاتحة ساقيها المبرومين اللامعين فيد يف فرجها و ألأخرى في بزازها! صاحت فزعة ووضعت كفها بين وركيها تداري فرجها الذي لمحته مشعراً!! لحظات وقفتها توقف لها قضيبي وبلعت ريقي وهمست: أنا آسف..فكرتك بتتوجعي…!! أغلقت الباب ورائي ومن ساعتها وفضولي تجاه أختي يزداد وهو ما انقلب إلى غرام وتعلق بها!
كنت بالإضافة لأختي و أمي وثلاثة أخوة من الذكور , إذ والدي توفي منذ زمن طويل, نعيش في منزل واحد في مدينة الفيوم وهو ما لم يكن كبيرا بحيث يكون لكل شخص منا غرفة خاصة به ولذلك كنت كثيرا ما أدخل في نفس الغرفة التي تنام بها أختي فتتلاقى نظراتنا وتحمر خدودها وتبسم و انا أبادلها الابتسامات. كنت أبحث في كتبها وأقرأ بعض المجلات التي تحضرها من المدرسة إضافة إلى الروايات الغرامية وكتب مذكرات لصاحباتها. بدأت أتجسس على أختي وهي نائمة شبه عارية يعني بالبودي و الفيزون الضيق او الشورت و البلوزة الضيقة الملتصقة فوق صدرها وكنت أحاول أن أنظر لأماكن حساسة من جسدها خصوصا أن دخولي للغرفة غير مشكوك فيه. ثم أنني بدأت أسرق بعض ثيابها الداخلية. كيلوتات ستيانات من دون أن تدري، وكنت مرات أسهر الليل حتى منتصفه وأدعي أن أذاكر وعندما أتأكد أنها نامت كنت أتقرب منها وأنظر إليها وأحاول أن أحتك بها ثم سخن بقوة فتطاولت يدي إلى بزازها أتحسسها و أنا أدلك قضيبي بقوة حتى دفقت حليبي! بسرعة هرولت للخارج وخشيت أن نفضحني إلا أنها في اليوم التالي , وكنت أتحاشى النظر إليها أو أن تراني خائفا من ردة فعلها, لم تخبر أحد وعدى الأمر بسلام. توقفت فترة عن هذه الأفعال لكني عدت لها مرة أخرى بعد فترة وأيضا رأتني وأنا أخرج من الغرفة ومعي بعض ملابسها الداخلية. بمرور الأيام بتُ عشيق أختي في الحرام وأضاجعها مضاجعة الأزواج في خيالي! ذات مرة نادتني وأخذت تسألني لماذا أفعل هكذا والذي أريده وهي تبسم لي فاعلمتها بحقيقة اني أشتهيها فتطور الأمر حتى صارت تناديني للغرفة في منتصف الليل وتسألني عن هذه الأمور وكنا نتعرى في بعض المرات وأمارس معها الجنس من فوق الهدوم و أرقد فوقها و احتك بها.
مرت فتره على هذا الأمر ثم تزوجت أختي من ابن عمي وتوقفنا عن ذلك لبضعة شهور. ولأن زوج أختي كان يعمل في مدينة أخرى ولظروف عمله لا يستطيع أن يحضر إلا أيام قليلة في الشهر، كانت أختي في أغلب الأسبوع تنام عندنا في بيتنا لأن بيت زوجها قريبا من بيتنا وكانت في بعض الأيام تذهب هناك وكنت أنا الحق بها ومن دون أن نشعر شيئا فشيئا عدنا لما كنا عليه وراحت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها أتلذذ بها بقوة وهي ايضاً لانها كانت مفتوحة لا خوف على عذريتها فصرنا نمارس الجنس بل وعريانين تماما من دون أي ثياب. استمرا ذلك فترة طويلة وأنا بصراحة لم أكن أريد أن نتوقف لكن أختي كانت مرات تحس بخوف وتريد أن نتوقف لكن لغياب زوجها تعود لتوافق سريعاً. ظللنا على تلك الحال أكثر من سنة فيها استبحت عورات أختي كلها ومفاتنها فلحست لها فرجها و بلغتها نشوتها ومصت لي قضيبي حتى دفقت في فمها وأتيتها من دبرها الضيق وغرقنا في العسل حتى همست لي وهي تقبلني: أنت بتمتعني أكتر من جوزي ..انت كارثة…أوعى تسيبني…!! وبعد أن أنهت أختي دراستها انتقلت مع زوجها لمكان عمله للعيش هناك في القاهرة، وتوقف الموضوع نهائيا وبدأنا في النسيان. وبعد أن تخرجت أنا من دراستي الثانوية شاء القدر و التنسيق أن يرميني في الجامعة في نفس المحافظة التي تسكن بها أختي وسكنت عندهم في السنة الأولى! في بداية إقامتي عندهم كنا نحاول أن نتظاهر أن شيئا بيننا لم يحصل حتى عندما نكون بمفردنا ولككنا بعد مدة عدنا لنمارس الجنس و نغترف منه بشبق بالغ و لكن هذه المرة على فترات قليلة فقط.
ما زلت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها ولا زلت اغرم بها أكثر من ذي قبل؛ فكل يوم يمر يكبر حبها في قلبي ولا أدر ما أفعله على الرغم من معرفتي بخطأ ما أفعله و تفعله معي. بدأ قصة غرامي معها و أنا في طور المراهقة إذ كنت يافعاً في المرحلة الأولى من الثانوية وكنت حينها شابا طبيعيا ومتفوقا في دراستي وملتزما نوعا ما وبعيدا كل البعد عن الشبهات. ذات ليلة و أنا أمر بغرفة أختي وصولاً للحمام شدت سمعي آهات متتاليات فدق قلبي وخشيت أن تكون أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام قد أصابها مكروه. كانا والداي قد أغلقا عليهما بابهما وكنت أنا في الخارج. أسرعت إليها و دفعت الباب لأتيبس في موقفي ولتصرخ أختي في وجهي! كانت أختي تلعب في فرجها فاتحة ساقيها المبرومين اللامعين فيد يف فرجها و ألأخرى في بزازها! صاحت فزعة ووضعت كفها بين وركيها تداري فرجها الذي لمحته مشعراً!! لحظات وقفتها توقف لها قضيبي وبلعت ريقي وهمست: أنا آسف..فكرتك بتتوجعي…!! أغلقت الباب ورائي ومن ساعتها وفضولي تجاه أختي يزداد وهو ما انقلب إلى غرام وتعلق بها!
كنت بالإضافة لأختي و أمي وثلاثة أخوة من الذكور , إذ والدي توفي منذ زمن طويل, نعيش في منزل واحد في مدينة الفيوم وهو ما لم يكن كبيرا بحيث يكون لكل شخص منا غرفة خاصة به ولذلك كنت كثيرا ما أدخل في نفس الغرفة التي تنام بها أختي فتتلاقى نظراتنا وتحمر خدودها وتبسم و انا أبادلها الابتسامات. كنت أبحث في كتبها وأقرأ بعض المجلات التي تحضرها من المدرسة إضافة إلى الروايات الغرامية وكتب مذكرات لصاحباتها. بدأت أتجسس على أختي وهي نائمة شبه عارية يعني بالبودي و الفيزون الضيق او الشورت و البلوزة الضيقة الملتصقة فوق صدرها وكنت أحاول أن أنظر لأماكن حساسة من جسدها خصوصا أن دخولي للغرفة غير مشكوك فيه. ثم أنني بدأت أسرق بعض ثيابها الداخلية. كيلوتات ستيانات من دون أن تدري، وكنت مرات أسهر الليل حتى منتصفه وأدعي أن أذاكر وعندما أتأكد أنها نامت كنت أتقرب منها وأنظر إليها وأحاول أن أحتك بها ثم سخن بقوة فتطاولت يدي إلى بزازها أتحسسها و أنا أدلك قضيبي بقوة حتى دفقت حليبي! بسرعة هرولت للخارج وخشيت أن نفضحني إلا أنها في اليوم التالي , وكنت أتحاشى النظر إليها أو أن تراني خائفا من ردة فعلها, لم تخبر أحد وعدى الأمر بسلام. توقفت فترة عن هذه الأفعال لكني عدت لها مرة أخرى بعد فترة وأيضا رأتني وأنا أخرج من الغرفة ومعي بعض ملابسها الداخلية. بمرور الأيام بتُ عشيق أختي في الحرام وأضاجعها مضاجعة الأزواج في خيالي! ذات مرة نادتني وأخذت تسألني لماذا أفعل هكذا والذي أريده وهي تبسم لي فاعلمتها بحقيقة اني أشتهيها فتطور الأمر حتى صارت تناديني للغرفة في منتصف الليل وتسألني عن هذه الأمور وكنا نتعرى في بعض المرات وأمارس معها الجنس من فوق الهدوم و أرقد فوقها و احتك بها.
مرت فتره على هذا الأمر ثم تزوجت أختي من ابن عمي وتوقفنا عن ذلك لبضعة شهور. ولأن زوج أختي كان يعمل في مدينة أخرى ولظروف عمله لا يستطيع أن يحضر إلا أيام قليلة في الشهر، كانت أختي في أغلب الأسبوع تنام عندنا في بيتنا لأن بيت زوجها قريبا من بيتنا وكانت في بعض الأيام تذهب هناك وكنت أنا الحق بها ومن دون أن نشعر شيئا فشيئا عدنا لما كنا عليه وراحت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها أتلذذ بها بقوة وهي ايضاً لانها كانت مفتوحة لا خوف على عذريتها فصرنا نمارس الجنس بل وعريانين تماما من دون أي ثياب. استمرا ذلك فترة طويلة وأنا بصراحة لم أكن أريد أن نتوقف لكن أختي كانت مرات تحس بخوف وتريد أن نتوقف لكن لغياب زوجها تعود لتوافق سريعاً. ظللنا على تلك الحال أكثر من سنة فيها استبحت عورات أختي كلها ومفاتنها فلحست لها فرجها و بلغتها نشوتها ومصت لي قضيبي حتى دفقت في فمها وأتيتها من دبرها الضيق وغرقنا في العسل حتى همست لي وهي تقبلني: أنت بتمتعني أكتر من جوزي ..انت كارثة…أوعى تسيبني…!! وبعد أن أنهت أختي دراستها انتقلت مع زوجها لمكان عمله للعيش هناك في القاهرة، وتوقف الموضوع نهائيا وبدأنا في النسيان. وبعد أن تخرجت أنا من دراستي الثانوية شاء القدر و التنسيق أن يرميني في الجامعة في نفس المحافظة التي تسكن بها أختي وسكنت عندهم في السنة الأولى! في بداية إقامتي عندهم كنا نحاول أن نتظاهر أن شيئا بيننا لم يحصل حتى عندما نكون بمفردنا ولككنا بعد مدة عدنا لنمارس الجنس و نغترف منه بشبق بالغ و لكن هذه المرة على فترات قليلة فقط.