قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الولادة من جديد ـ حتي الجزء السادس 17/2/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 114318"><p>الحياة كلها كانت عادية لغاية يوم وفاة والدي، يوميها فقدنا السند و الراجل الي كان مالي البيت بطبعه و ضحكته الي ما تفارقش وشه، عمرنا ما حسينا بنقص أو حرمان، كان هدفه في الحياة يرضينا و يخلينا مرتاحين ..</p><p>أنا هيثم 22 سنة، و أنا خريج كلية اقتصاد و تصرف، أشتغل حاليا في مكتب استيراد و تصدير، و طبعا بما أني خريج جديد فصاحب المكتب مستغلني أحسن استغلال و أجرتي أقل من مجهودي بكثير، و لسة بعد سنة شغل بستنى وضعيتي تتحسن</p><p>أمي منى 49 سنة، ملتزمة دينيا و تلبس ****، اتجوزت في سن 18 و أنجبت أول مرة بعد سنة جواز لكن الجنين توفى، و بعدها بسنة جابت أختي الكبيرة رباب أكبر مني ب5 سنين، لو أوصف جسم هي طويلة و مربربة ، تجمع بين ميزتين، و جسمها لو خست شوية يبقى أحلى من ممثلات البورن، شعرها اسود و عيونها قهوية اللون و شفايفها منفوخة طبيعي، و رغم سنها إلا إن جسمها مشدود من جهة الأرداف و أفخاذها مشدودة مع انها ما تلعبش رياضة، جسمها خرافي لكن عمري ما ركزت فيه بنظرات جنسية</p><p>رباب أختي 26 و داخلة على 27 و هي متزوجة من عماد من 3 سنوات و ما خلفتش، السبب عيب في عماد الي ما يقدرش يخلف و طبعا ماكانش يهمني في التفاصيل لأن طبعي أصلا ما بحبش زوج أختي، بحس إنه قليل جدا عليها و انها تستحق شخص أحسن بكثير، هي متعلمة اكثر منه و أجمل بكثير، احنا وارثين الجمال من والدينا، أمي و بابا حلوين جدا،</p><p>كان فيه صورة لأمي وبابا قبل الزواج و كانوا لايقين جدا و واضح ان الحب كان بينهم من أيام الشباب و تواصل حتى وفاة والدي ...</p><p>اتوفى والدي وفاة مفاجئة بدون مرض سبق أو تعب، فجأة قمنا الصبح و والدي ما صحيش زي كل يوم، النفس مقطوع و والدتي قامت تصوت، اتدفن و كانت كل الأمور عادية لغاية ست شهور تقريبا، يوم ماجالنا الشيخ مختار، و هو واحد من جيراننا لكن علاقتنا بيه سلام عادي مش أكثر،</p><p>الصراحة استغربنا قدومه،</p><p>أنا/ أهلا بيك شيخ مختار، اتفضل</p><p>الشيخ مختار/ شكرا يا ابني، ممكن ادخل عشان الكلام الي جاي أقوله ما ينفعش على السلم</p><p>أنا/ اتفضل</p><p>دخلنا و أنا مستغرب و قعدنا في الصالون، طلبت من والدتي تحضر قهوة و هي كانت مستغربة زيي زيها</p><p>أنا/ اتفضل شيخ مختار، ان شاء **** خير</p><p>الشيخ مختار/ الصراحة مش خير يا ابني .. لكن لكن انشتء **** نلاقي حل مناسب</p><p>أنا و علامات القلق زادت في وشي/ خوفتني يا شيخ، ايه هو الموضوع الي مش خير</p><p>الشيخ مختار طلع من جيبه ورقة كانت عبارة عن عقد و قال/ ده نسخة من عقد البيت الي انتم عايشين فيه، أبوك كان سايبه رهنية مقابل مبلغ 40 ألف من الشيخ حسن الأخضر</p><p>و هنا كانت الصدمة، و لا عمرنا حسينا بضائقة مالية أو بمشاكل من النوع ده، و فجأة يطلع والدي مستلف مبلغ في حالتنا دلوقتي يعتبر كبير جدا و مش سايبلنا غير البيت ده الي طلع مرهون لحسن الأخضر و ده راجل عصابات حقيقي بيسلف الناس فلوس برهنيات كبيرة زي البنك لكن مع وقت سداد أكبر من البنوك، و كلمة الشيخ في اسمه لأنه من النوع الي بيصلي و عمال يعطي الناس قروض و يتاجر في الالكترونيات و بالليل يوزع حشيش على تجار التفضيل، المهم انه مصنف خطير و الأحسن ان الواحد يتجنب الاحتكاك بيه ...</p><p>أنا زي المجنون/ انا مش فاهم حاجة يا شيخ مختار</p><p>الشيخ مختار/ اهدى يا ابني، انتو مش هتطلعوا من بيتكم، بس حاولوا تتصرفوا في المبلغ و ترجعوه للراجل و انا مش هسيبكم اتطمن</p><p>كنت فحالة صدمة، مش عارف أقول ايه و لا اتصرف ازاي، استأذنت منه شوية و دخلت لأمي،</p><p>أنا/ايه الي بيقوله الراجل ده يا أمي</p><p>أمي/ اااه</p><p>اتنهدت تنهيدة طويلة و كانت واقفة بالعافية، استندت على رخامة في المطبخ</p><p>أمي/ ماكنتش عارفة .. صدقني كنت فاكرة ان أبوك كمل كل الأقساط و سدد المبلغ</p><p>انا/ يعني كنت عارفة ان احنا ابويا ما سابش و لا حاجة، حتى البيت حننطرد منه .. امتى كنت ناوية تقولي يا أمي</p><p>أمي/ اطلع للراجل دلوقتي و هفهمك كل حاجة، صدقني كنت فاكرة ان ابوك سدد الي عليه أنا زيك مصدومة</p><p>طلعت للحاج مختار و قدمتله القهوة و طلبت منه يعذرني لحالة الصدمة الي انا فيها، و هو كان متفهم و أصلا هو مش حيخلينا نطلع من البيت لأنه اتكلم مع الحاج الأخضر شخصيا و حاجات من النوع ده رغم انه ماكانش في عشم كبير ما بينا أو كنت متوقع كدة، حاول يفهمني الموضوع و نفاصيله لكن انا دماغي كانت متقفلة، احنا عارفين ان ابويا راجل عصامي و ما عندوش ورث من جدودي لأنهم ما تركوش حاجة أصلا، بس كنا فاكرين ان شغله مكفيه و الحمد *** اهو عايشين اقل من ناس و احسن من ناس، لكن للأسف طلع البيت مرهون لشخص استغلالي و بعد وفاة والدي بفترة قصيرة بعتلنا مختار ده عشان يبدأ التخويف، ده كان احساسي رغم هدوء الشيخ مختار و حتى سمعته انه راجل وحداني و عايش في حاله..</p><p>الشيخ مختار جسمانيا طويل و ضعيف، حتى وشه من النوع النحيف و عنده لحية بتغطي ذقنه و طويلة، عيونه خضراء و علامة الصلاة مطبوعة على جبينه، شعره أبيض و يمكن ستيني ، عنده أولاد بس كل واحد عايش في مكان و بيزوروه في الأعياد و عايش لوحده من بعد وفاة مراته بقالها بتاع 7 سنين متوفية، عنده محل قريب من الحي يبيع **** و جلاليب حريمي ، ده تقريبا كل الي نعرفه عليه، انا لاحظت في سلوكه حاجة غريبة بس ما اعطيتهاش أهمية كبيرة، كان بيقلب في الصالون عندنا و كأنه بيدور على حاجة و لما خلصنا الكلام جيه طالع سألني عن والدتي ...</p><p>خرج الراجل من عندنا و انا قعدت في الصالون منهار تماما مش مصدق ان ده واقع مفروض اتعمل معاه، مسؤولية انقاذ البيت بقت في رقبتي، البيت يسوى أكتر من فلوس بالنسبالي، البيت ده كان حب و دفء و تعب والدي سنين طويلة، كان يحرم نفسه عشان يخلينا مش ناقصين حاجة بس توفى و خلانا في وضع لا نحسد عليه، قعدت مع أمي عايز افهم، و هي كانت بتعيط و بتحكيلي ان ابويا كان واخد مبلغ كبير من الحاج احسن الأخضر بضمان البيت، و انه سدد مبلغ كبير منه بس هي مش عارفة التفاصيل بالضبط لكن والدي كان كاتب الاقساط على ورق، و فهمت ان المبلغ المتبقي حوالي 40 ألف و احنا ما حيلتناش غير مصروف كم شهر، أصل والدي كان بيشتغل في مؤسسة خاصة و ماكانش في تأمينات كبيرة أو حاجة ، المبلغ أصلا صرفه في زواج أختي و في البيت و كان بيسدد من غير ما يحسسنا بأقلها حاجة، والدتي كان عندها حساب بنكي فيه مبلغ ما يوصلش الألفين و انا شخصيا حسابي صفري، كانت رواتبي أصلا تنصرف في النقل و لولا اني عايش في بيتنا كنت اتبهدلت خالص،من الاخر كنا مفلسين فعليا و محتاجين مساعدة و ماكانش قدامنا إلا حلول قليلة يدبروا معانا المبلغ أو قسط بتاع 5000 كده، اتفقت مع أمي ان لازم نتصرف و نبدأ نتحرك و نكلم كل معارفنا و قرايبنا ...</p><p>علاقتنا بالناس كانت محدودة جدا، و عملية طلب الفلوس حتكون مقتصرة على بيوت اعمامي، كان لازم أركب القطار مدة ساعتين عشان أوصلهم و علاقتنا بيهم كانت زيارات في الأعياد، رحت لعمي الأول ناجي و كان تاجر أعلاف في البلد و راجل كسيب، لكنه كلمني على ديونه و مشاكل المجال الاقتصادية و ان الناس ما تدفعش فلوسها كاش و انه هو اصلا محتاج سيولة الفترة الجاية، عمي التاني ابراهيم و ده راحل محكوم فيه من مراته و بناته و هو اصلا راحل على قد حاله و طبعا قال انه ما عندوش فلوس و حتى لو عنده مراته هترفض مساعدتنا، البيت التالت كان بيت عمتي و هي تكره أمي بدون سبب و طبعا كانت فرصة عشان تشتم في أمي و تشمت فيها، رفضت مساعدتنا .. روحت فيوميها زي ما جيت، مفلس</p><p>أمي راحت عند اخواتها و حالهم مش احسن من حال اعمامي، فضلت أختي و جوزها عماد، علاقتي بجوزها صفر، هي بس ملاطفات عشان ما يلاحظش حد كرهي ليه، هو شخص بخيل جدا و ده واضح من خلال تصرفاته و أختي كانت تشتكي من ده،رحتلها و حكيتلها الموضوع و هي انصدمت و حسات بنوع من الذنب لأن جزء كبير اتدفع في زواجها ، عماد كان في البيت و استقباله كان بارد زي شكله، و لما سمع موضوع الفلوس دخل اوضة النوم و سكر الباب ، دخلت وراه رباب و سمعتهم يتكلموا بصوت عالي، حسيت اني بتسبب في مشكلة كبيرة بينهم و انأكدت من ده لما سمعت عماد يقلها انه مش فارقة معاه نبات في الشارع انا و أمي و ان تحويشة عمره مخليها حتى يسافر برى ثمن لعقد عمل و ما لازم ، المهم كان موقف محرج جدا فأخذت حالي و روحت و انا في ذل ..</p><p>ابويا سابنا مفلسين حرفيا، لا ذهب و لا مال و لا قرايب يستاهلوا نقول عليهم قرايب، انا و امي لقينا نفسينا في مسؤولية مفاجئة لا كانت على البال و لا الخاطر، طلبت سلفة من الشغل ، المدير جاوبني بطريقة مستفزة و اترفضت مرة اخرى، ما عدتش بحسب المرة الكام، الحياة ظلمت في وشي و ده الأهم .. احنا حنطلع من البيت الي حيلتنا و هنبقى مشردين رسمي و بفضيحة ..</p><p>عدت الأيام و كنت سلمت أمري للواقع، منت بفكر ألاقي شغل تاني و نأجر بيت في حتة شعبية أكتر، احنا دلوقتي في منطقة قريبة من ان تكون شعبية لكن الناس الي هنا محترمين و الجيران كل حد في حاله، و طبعا حياتنا حتتغير للأسوء في الأجار مع صعوبات الحياة التانية حننزل لدرجة الفقراء بعد ماكنا متوسطين ماديا، و في مرة كنت ماشي سرحان كما تعودت من يوم ما عرفت، سمعت صوت بينادي عليا باسمي، طلع الحاج مختار بينده عليا و بيستدعاني لدكانه أقعد معاه شوية، المهم انه كان غريب كالعادة في سؤاله عن أمي و كلمني عن نفسه و انه هيساعدنا و انه عايز يزورنا في البيت عشان موضوع مهم و انا كنت زي المتعلق بقشة، عايز مساعدة من أي حد فوافقات على زيارته لأنه طمني على موضوع البيت ..</p><p>بصراحة موضوع الزيارة كان غريب و حسيت ان فيه حاجة غريبة بتحصل من ورايا لكن مش فاهم هي ايه ... و فيوم خميس، رن جرس الباب، فتحت لقيته الحاج مختار على معادنا، و الراجل كتر خيره جايب معاه شوية فواكه و مشروبات، شكرته على جميله و انه ده كتير لكنه كالعادة يتكلم على ان احنا جيران و الي انه الجيران لبعض، قعد و مرة أخرى طمني على موضوع البيت و انه موش هطلع منه فأنا بصراحة اتشجعت و سألته</p><p>أنا/ انت بتعمل معانا كده ليه، انا اسف على السؤال و لكن ده الصراحة محيرني.</p><p>فهو هنا عدل من جلسته و بدأ يتكلم بجدية</p><p>الحاج مختار/ سؤالك مشروع و أي حد يسأله، و انا هكون صريح معاك و عايزك تتفهم ،أنا مش عايز أستغل حاجتكم للمبلغ لا سمح ****، انا بشوف انكم تستاهلوا اكتر من كده كمل</p><p>انا/ لا مؤاخذة يعني، وده بمناسبة ايه</p><p>الحاج مختار/ أنا عايز أتجوز والدتك بالحلال، انا راجل وحيد و هي بقت وحيدة و اعتبر الشقة دي مهرة الست الوالدة</p><p>أنا ما صدقتش كلام الراجل و اتمنيت ان الأرض تنشق و تبلعني و لا أسمع كلام زي ده، عمري ما تخيلت ان يحصل معانا الموقف ده في يوم من الأيام، أنا وقفت و كنت هتجنن و الدم فار في دماغي</p><p>أنا بصوت عالي/ اطلع برى، بنقولي مش عايز تستغلنا و انت جاي تاخذ أغلى حاجة عندنا، اتفضل اطلع برى و احترم شيبتك و سنك و سنها</p><p>الحاج مختار/ أنا متفهم صدمتك و ما تنساش اني مهما كان راجل كبير و ضيف في بيتك و جاي و مقدم المساعدة، اسأل والدتك لو هي رفضت يبقى أطلع برى و انسى اي كلمة طلعت مني، ما يمكن توافق؟</p><p>اصوتي كان عالي و والدتي كانت واقفة في المطبخ جات للصالون و كانت لابسة نقابها و تقولي عيب يا بني الراجل في بيتنا، عيب يا بني ده هو الي حيساعدنا، امي كانت بتهديني و انا بقولها انت ما سمعتيش هو عايز ايه</p><p>أمي/ أرجوك اتفضل يا حاج مختار ،كم يوم و نديلك خبر</p><p>انا/ انت ازاي تقولي كده، اطلع برى يا حاج و لا حرام فيك اسم حاج اطلع برى</p><p>امي/ اتفضل يا حاج حقك علينا ، انفضل</p><p>خرج الحاج مختار من بيتنا متبهدل خالص و شوية كنت هضربه على طلبه و دمي كان فاير و فضلت أتنفس بقوة و اترعش من الزعل و فنفس الوقت متفاجئ و ما اكترها مفاجآت سيئة بعيشها من يوم وفاة والدي،</p><p>انا/ انت هوفكري بجد با أمي، انت ناوية تدخلي علينا راجل غير أبويا، ده عيب حتى على سنك و منظرنا قدام الناس، يا أمي ايه الي بيحصل ده ، انت ازاي تقولي كده</p><p>امي/ لو عايزنا نتبهدل، يبقى نرفض مساعدة الحاج مختار</p><p>انا/ يعني انت ناوية توافقي، يبقى اتجننتي يا امي</p><p>هنا ما حسيتش غير و القلم على وشي،</p><p>امي/ انت الي اتجننت و خسارة تربيتي فيك لو هيجي يوم و تشتم امي</p><p>انا حسيت بغلطي بس في نفس الوقت هتجنن من الكلام الي بسمعه</p><p>انا/ انا اسف، بس انت بتقولي ايه، ازاي هتتجوزي في السن ده و بعد ابويا ده انا الي مفروض أتزوج مش انت</p><p>امي/انا هعمل المناسب عشانك يا هيثم، انت ما تمرمطش في حياتك و مش هتقدر تتمرمط، انت لو عايز تتجوز و تأمن مستقبل يبقى تسبني اتجوز الشيخ مختار، انا موافقة، انا سمعت عرضه و هو كلمني و أقنعني ،ءيوة مش ممكن احب بعد أبوك **** يرحمه لكن الراجل ده هو الي هيقدر يأمن مستقبلك و يعيشك أحسن عيشة</p><p>أنا/ بس انا مش عايز، انا مش عايز زفت البيت،أنا موش هبيعك يا أمي</p><p>أمي/ يا هيثم احنا في أول اختبار حقيقي مالقيناش سند و ما قدرناش نتخطى، أبوك بقالوا اكتر من 6 شهور متوفي و ما حدش دخل باب بيتنا، احنا محتاجين راجل في حياتنا</p><p>أنا/ يبدو انك الي محتاجة راجل يا أمي</p><p>أمي مشت و خلتني واقف و الدموع في عيني، كمية أحداث عمالة تحصل و انا مش فاهم ازاي اتصرف صح، طلعت من البيت و كان يوميها الجو صاقع، ماكنتش حابب أنام في البيت الليلة، مختاج أبعد شوية لأني منهار من الداخل، في يوم و ليلة حياتي بقت عبارة عن تحديات و مسؤولية ماقدرتش استحملها بجد، لقيت نفسي وحيد ما عنديش ولا حد أمشيله غير أختي و الي بقيتوا عارفين ان هي في ذات الوقت اخر حد ممكن أمشيله، حسيت انه مش لازم أقلهم سبب طلوعي من البيت، أنا مش ناقص، بت ليلة في الشارع و اتجمدت من البرد، ليلة خلتني رجعت زي الكلب للبيت و انا متبهدل ...</p><p>دخلت، قفلت على نفسي و فضلت أعيط زي الأطفال و انا ذكريات الطفولة بترجع في ذاكرتي، أيام ماكان البيت مليان بريحة أبويا .. بس استوعب ان الدموع مش هتفيد و ان لازم انقبل الواقع، كلهم هيفتحوا صفحات جديدة في حياتهم، يجب أن أتجاوز معاهم و ما باليد حيلة ...</p><p>وقفت و شديت حيلي، أنا مضطر اني أعلنها، رحت لأوضة والدتي و كانت صاحية و عمالة تعيط، قربت منها و قلتلها</p><p>أنا/ماما أنا موافق، انا موافق انك تنجوزي الشيخ مختار ...</p><p></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p>كانت أمي في اوضتها ما خرجتش منها و عمالة تعيط، أول ليلة أنام برى البيت أو ما نمتش فضلت من قهوة القهوة و من شارع لشارع و كان كل تفكيري في المستقبل الصعب، مش مستوعب سرعة الاحداث و خطورتها، في يوم و ليلة البيت اتشقلب، لكن في نهاية الليل، قررت أروح و أنا فاهم ان فعلا مالناش حد بعد أبويا، حتى أمي هتنام في سرير حد تاني، راجل تاني هيشوفها عريانة قدامه بعد ابويا ...</p><p>روحت بخطوات متثاقلة و قعدت شوية في اوضتي و فكرت في عرض الحاج مختار و لقيت ان ده انسب حل للجميع و بالنسبة لفضيحة زواج امي في السن ده لازم اتعامل معها و على قولة أمي، احنا ما استفدناش من الناس لما وقعنا في مشكلة بل بلعكس خلونا لوحدينا نواجه المصير، لقيت اني لازم أقبل و أوافق بحياة جديدة مع زوج أم ..</p><p>دخلت أوضة أمي و كانت بتعيط و قولتلها بعد ما تمالكت أعصابي</p><p>أنا/ أمي، أنا موافق على زواجك من الحاج مختار</p><p>أمي/ كده برضو يا بني كده تخليني لوحدي، يعني انا عاجبني الحالة الي احنا فيها، ما انا زيك تعبانة و الموضوع شاغلني ، بس حنعمل ايه</p><p>انا/ انا اسف يا أمي، الموضوع صعب جدا</p><p>أمي/ انا عارفة انه صعب بس أسهل من انه يطردونا من البيت الي تعبنا عليه و شقينا و حوشنا و استفلنا، انا و ابوك عشرة 28 سنة جواز كان كل حاجة بالنسبالي، انا حاسة بضعف بس اهنعمل ايه</p><p>انا/ انا اسف يا أمي</p><p>و فضلنا نعيط في أحضان بعض و فضلت نايم على فخذيها و هي تلعب بشعري و تحكيلي عن أبويا و قصة حبهم لغاية ما خدني النوم و انا بسمع امي تقولي</p><p>امي/ انت نسخة من أبوك يا هيثم</p><p>و نزلت باستني من خدي</p><p>صحيت الصبح، ما رحتش للشغل، صحيت متكسر و تعبان، لقيت أمي في المطبخ، اتعاملت معاها عادي زي ماكنا بالضبط، بحاول اتعامل مع الوضع جديدة، ماما هتكون عروس بعد فترة، لكن كان لازم نقول لأختي، فطرنا و شربنا شاي و كانت محادثاتنا خفيفة و لطيفة، لكن في حاجة جوايا اتغيرت، بقيت بشوف أمي وحدة ست كاملة متكاملة بعد ما كانت في نظري ماما و بس، بقيت مركز مع مشيتها و جسمها ، مع انه لبسها محترم إلا إنه أفخاذها مشدودة جوا جلبابها البيتي و طيزها تترج, أول مرة أركز انها مش لبسة سنيانة حلماتها بارزة بس بزازها كانت نزلة لتحت و كبيرة، جسمها كثير و ده خلاني لأول مرة أفكر فيها بطريقة جنسية و خلاني أفهم سر عرض الشيخ مختار، يعني ست خمسينية و هو راجل ستيني ايه الي يخليه يدفع المبلغ ده، لو بنت بنوت كنت أتقبلها بس أرملة و عندها بنت متزوجة و ابن طوله طولين حسيتها غريبة لكن تركيزي في جسم أمي خلاني أتفهم الفكرة، دي أي واحد يتمناها...</p><p>اتصلت على أختي تجي ضروري و نبهت عليها تجي بدون جوزها عماد، لكن كالعادة عماد جيه سابقها، و عماد من النوع الحلو في ملامحه لكن طباعه خلات شكله مقرف، من النوع البخيل جدا و الي ما يوزنش كلامه ، كنت حابب ان اختي تجي لوحدها لكن هنعمل ايه</p><p>رحبت بيهم طبعا و قعدنا في الصالون و بدأت اتكلم</p><p>انا/ طبعا انتم عارفي ن إن البيت هيضيع مننا و مالقيناش حلول</p><p>عماد/ **** يعوض عليكم بقى</p><p>انا/ ماهو في حل، بس غريب شوية</p><p>رباب اختي/ حل و غريب، ايه هو</p><p>انا/ عارفة الحج مختار الي ساكن قريب من هنا</p><p>رباب/ و ده ماله بقى</p><p>انا/ عاوز يتجوز أمك</p><p>رباب صوتت و خبطت على صدرها و فضلت تولول لكن عماد كان بيضحك ضحكة خبث كده</p><p>أمي/ ما عندناش حل تاني يا رباب، البيت ده ورثك انت و اخوكي و انا هضحي عشانكم، الشيخ مختار هيخلص موضوع القرض و هيكتب البيت باسمك انت و اخوك بالضبط زي مالشرع بيقول</p><p>رباب/ بس ازاي يا أمي، الناس هتقول ايه، و انت يا سبع البرمبة موافق على الكلام ده</p><p>انا/ للأسف مافيش بيدينا حاجة تانية</p><p>عماد/ ما تقولي مبروك يا رباب، ألف مبروك يا حماتي</p><p>رباب/ انت اسكت ما تتكلمش ، و انت يا أمي، بدل ما تدوري لابنك على عروسة بقيتي انت العروسة و الشيب في شعرك</p><p>عماد/ ماده شرع ****، ألف مبروك يا حماتي، على الأقل البيت ما طلعش من ملكيتكم و باين ان العريس متريش</p><p>أنا/ ما لناش حل تاني يا رباب، اوعى تفتكري اني راضي بكده، بس ما باليد حيلة صدقيني</p><p>أمي قامت و كانت بتعيط ، طلبت من رباب تلحقها و ترضيها بكلمتين و تتكلم معاها شوية و فضلت انا و عماد في الصالون</p><p>عماد/ ألف مبروك يا حبيبي</p><p>أنا/ ....</p><p>عماد/ اختك مش عارفة مصلحتها فين، مصلحتكم مع الراجل ده، ده هيدفع ديون المرحوم أبوك عادي كده كأنه بيشرب ميه</p><p>أنا/ ....</p><p>عماد/خلي موضوع أختك عليا، أنا هقنعها و ديه فرصة ليكم</p><p>كنت بتجاهل عماد و هو ولا حاسس و عمال بيعطي رايه مع ان ولا واحد طلب منه و استنيتا اختي الي طلعت و كانت بتعيط بس فيه رضا ان ماما تتجوز و سلمت أمرها زي ما انا عملت بالضبط..</p><p>و بعد الحوارات دي و خلاص كلنا بقينا موافقين مكرهين، طلبت مني أمي ان انا الي اتفاهم مع الشيخ مختار على التفاصيل و اهي فرصة اعتذر منه، دلوقتي هيبقى في مقام ابويا و لو ان مستحيل حد يعوضه، بس في تغير حاصل فيا، بقيت مركز دايما في تفاصيل أمي و بشم ريحتها أقوى من قبل و بقيت حتى اتجسس عليها عايز أسمها تتكلم في تليفون و لا تعمل ايه لما تكون في اوضتها، بقيت بشوفها أحلى و أجمل رغم انها ماشالتش اللون الاسود ..</p><p>اليوم الي بعديه، رحت للحاج مختار في دكانه و رحب بيا و جابلي مشروب و كأنه عارف اننا موافقين المرادي</p><p>أنا/ أولا أنا بعتذر منك على الي حصل المرة الي فاتت، بس خليك مكاني، كان صعب اني اتقبل الموضوع الي جيت صارحتنا فيه، بس بصراحة انا حابب أعرف ليه أمي بالذات مع انك أرمل من يحي 7 سنين؟</p><p>الشيخ مختار/ انا متفهم ردة فعلك و ليك حق انك تغير على أهل بيتك، انا ما رضيتش أشوفكم متمرمطين و مطرودين من بيتكم و لدبصراحة الست والدتك حد محترم أي حد يتمناها و ماكنش هيحصلي شرف القرب منكم غير بالطريقة ديه و اعتبر ان البيت مهرها و هي تستاهل اكتر</p><p>بعد ما شفت أمي كوحدة ست مش أم ، بقيت بتمنى اتجوز وحدة زيها فمابالك بالغريب</p><p>أنا/ احنا موافقين يا شيخ، و خير البر عاجله</p><p>الشيخ مختار و الفرحة مش سايعاه/ انا ليا الشرف اكيد، اجيلكم بكره و نتفاهم على التفاصيل و انا البيت عندي جاهز و جبتله عفش جديد و البيت التاني ده بتاعك زي ما خلاه أبوكم</p><p>انا/ و انا موافق ..</p><p>الشيخ مختار/ ألف مبروك يا ابني، انت من النهارده زي ابني و اي حاجة تحتاجها انا موجود</p><p>أنا/ تشكر يا شيخ بس بابا مش هيعوضه حد نهائي، انا اسف، مستنينك في البيت يا شيخ .</p><p>و بالفعل الحاج مختار جابلنا عقد البيت و شيكات كان واخذهم حسن الأخضر من ابويا و جاب معاه كالعادة اشي و شويات و جيه عشان يخلص زي ماهو قال و اتفقنا ان الخميس الجاي دخلته على أمي، صدقوني مش عارف انا بقول كده ازاي،بس ده واقع أمي دخلتها الخميس الجاي ، بعد كام يوم يعني...</p><p>في الوقت ده كانت علاقتي بأمي كأنها ليلة وداع و كانت اختي رباب كل يوم تجيلنا، و يوم الاربعاء بالذات كان يوم غير عادي، طلعت القهوة كالعادة و انا على فكرة بقعد على قهاوي بعيدة عن حارتنا و كان عندي شوية اصحاب و بصراحة اكتر، ما بعتبرهمش اصحاب بقدر ما اعتبرهم معارف بتوع قهوة و خلاص و كانت حياتي الخاصة بالنسبة ليهم أسرار مش هيعرفوها، خلصت القهوة معاهم و روحت البيت،مافيش صوت خالص فافتكرت ان أمي خرجت هي و أختي يجيبوا حاجات من برى بما أن الليلة اخر ليلة لأمي في بيتنا و هتنتقل لبست جوزها بكرى، كنت هفتح التلفزيون بس سمعت صوت من اوضة نوم ماما، قربت اكتر، سمعت صوتها امي هي و اختي عمالين يضحكوا، بصيت من خرم الباب، لقيت أمي حاجة ايديها الاتنين على الحيط و اختي عمالة ترسم في تاتو حنة جهة الطيز ، مشهد خلى زبري يوقف بطريقة غريبة، فضلت متنح من خرم الباب لغاية ما حسيت انهم كملوا، فدخلت اوضتي بسرعة و عملت حالي مشغول بالموبايل، طلعوا من اوضة ماما و كانت ريحة حنة و عطور طالعة منها، اللقطة دي حسستني ان امي هي الي محتاجة راجل في حياتها و إلا ليه كل الفرحة ديه و الاستعداد لدخلتها من راجل تاني ، اتعشينا مع بعض و بعدين جيه عماد روح بأختي ..</p><p>فضلت سهران شوية مع امي لغاية ماهي دخلت تنام، دخلت الحمام و لأول مرة بدور فيه، لقيت بقايا شعر تخيلتها شعرات كس امي و باطها، لقيت وراء الباب متعلق روب نوم مسكته و لقيت نفسي بحضن فيه جامد و زبري واقف جامد، كنت بشم ريحة عرقها كأنه ريحة عطر و لقيت نفسي جبت لبن من غير ما لمس زبري، رجعت الحاجة مكانها و رحت اوضة نوم امي، كان لابسة روب لونه وردي و كان مرفوع جهة فخاذها، فضلت واقف و انا بحسد الحاج مختار على لحم أمي، مسكت الموبايل و لأول مرة في حياتي بقرب من امي و بصورها و هي نايمة، و اخدت حالي و طلعت..</p><p>كانت ليلة صعبة جدا، اتقلبت في سريري و رحت اوضة امي فضلت اتفرج فيها و بقرب من جسمها الي كان شبه عريان، لقيت نفسي بشم ريحتها ، و بعدين رجعت أتقلب تاني لغاية الصبح..</p><p>الساعة تسعة كده، الباب كان بيخبط و أمي صاحية فتحت الباب، عماد جايب أختي</p><p>بعدها, راحت ماما و رباب على الحمام البخاري و على الكوافير، و انا دخلت اوضتي و قفلت على نفسي الباب و عماد راح في ستين داهية ، ساعات كده و جت ماما منى و رباب أختي، أول ما أمي شالت البرقع، صفرت من حلاوتها، عروسة جديدة و عاملة مكياج حياخد منها حتة، شفايفها المنفوخة طبيعي و عيونها الكبيرة الملونة و خدود وردية بلون خفيف احمر لما لقيتنا متنح شارد في وشها، رباب ضحكت و قالتلي عقبالك، و انا جاوبت بضحكة، لو وحدة زي ماما يبقى ماشي، ضحكنا و انا من داخل بتقطع، الحلاوة ديه هتبات في بيت راجل تاني..</p><p>طبعا مافيش احتفالات، أولهم لأن سنوية بابا لسة ماجاتش و ثانيا و يمكن ده الأهم و لو بعد سنين، ماما و الحاج مختار كبروا على كوشة و فرح باحتفالات، جيه الحاج مختار قعد معانا شوية و كانت أمي بوش مكشوف قدام حد غريب لأول مرة، الراجل واضح جدا ان الفرحة مش سايعاه كل شوية عمال يتنطط و هو قاعد ،عدى الوقت بسرعة، و جات لحظة انه ياخذ ماما، كانت لحظة مليانة دموع ، حضنت أمي بقوة و بكيت شوية و باركتلها و باركت للحاج مختار و فضلت واقف لغاية ما طلعوا من البيت، وصلناهم لعربية و كان كل شوية نظرات من أمي ليا بحس فيهم نوع من الحسرة، دي أول مرة نتفارق فيها من يوم ما اتولدت، أمي كانت بتقول زي ما وصيتك لرباب و زي ما وصيتك ليا انا ، و كان على موضوع الأكل و الحاجات الضرورية الي تعودت ان ماما تعملهالي، طلعت العربية و كانوا رايحين اوتيل يقضوا أسبوع ..</p><p>أنا/ الوقت اتأخر يا رباب ، و أنا عايز أبقى لوحدي من فضلكم</p><p>كانت لقطة في قمة قلة الذوق لكن فعلا كنت محتاج أبقى لوحدي ساعتها، اول ما العربية خرجت حسيت فيعلا بقيمة وجودها في حياتي...</p><p>عدى أسبوع ،و كانت أختي رباب بتشقر علبا في البيت، تسخن الأكل و تغسلي الهدوم المتوسخة،علاقتي برباب اتحسنت اكتر لأنه زواجها خلى حضورها عندنا وقت أقل و تقعد مع أمي أكتر حاجة، و هي كمان عارفة علاقتي بعماد عاملة ازاي، المهم في اليوم الثامن من زواج أمي، رباب قالت ان احنا معزومين عند ماما و على فكرة رباب ان كانت رافضة في الأول فكرة جواز ماما بس هي فكرت في الماديات أكترو بقت موافقة اكتر من ماما ده ما اتقالش منها بس الأفعال تأكده ..</p><p>حسيت بغرابة الموقف، امي العروسة الي معزومين في بيتها الجديد، رحت انا و النطع عماد و أختي رباب، فتحلنا الحاج مختار الباب، و كان لابس قميص أبيض زي الخلايجة و ماسك سبحة في ايده اليمين، سلمنا عليه و كنت متشوق أشوف ماما، و أول ماظهرت كانت لابسة جلباب مغربي أسمر لايق جدا عليها و أول مرة أشوفه الصراحة، بركات فلوس الحاج مختار بدأت تحل، أول ما شفت حضنتها كأني *** صغير و مسكت نفسي عن العياط، حسيت انها كانت سعيدة وشها بيقول كده، عيونها و ابتسماتها الي تحس انها من القلب كما أيام المرحوم والدي...</p><p>قعدنا في الصالون و دخلت هي و رباب المطبخ و قبلها قعدنا يجي بتاع نصف ساعة و انا زي الطفل قاعد جنب أمي، نسيت الاحساس الغريب الي كان متملكني لفترة بخصوص ان امي بين ايدين راجل غريب، لكنه رجع لما قعد مع الشيخ مختار و عماد لوحدينا في الصالون، طبعا عماد شخص انتهازي فمن أولها بيحاول يطلع بمصلحة تخليه يهاجر في أسرع وقت، فضل يتكلم مع الحاج مختار أما أنا كنت غرقان في التفاصيل، أول ما قامت أمي من جنبي في الكنبة، و كأني شميت ريحة جنس قريبة، اه انا بتول و علاقتي بالجنس صفر انما فيه ريحة شميتها لأول مرة في أمي و بالذات لما قامت، فضلت مركز معاها و في مشيتها و حسيت انها بتعرج و دي مش مشية أمي الطبيعية، يرجع نظري للحاج مختار و بقول هو يبان 40 سنة مش 60 فيمكن يكون لسة فحل و ان معلومات عن ان الرجالة لما يكبروا بعجزوا دي معلومات عن جهل .. و يرجع دماغي ياخذني لإن ماما تتناك في الكنبة الي انا قاعد فيها من الحاج مختار و انه مطلع بزازها من الجلابية المغربية و بيمصها في ذات الوقت، ما بحسش بنشوة خالص، بحس اني عايز أفتك أمي منه و أنيكها بداله و أخليها ليا انا لوحدي ...</p><p>صوت أمي/ هيثم هيثم، انت سرحان في ايه</p><p>و تضحك</p><p>صوت أمي/ يلا يا جماعة، هيثم شكله ما وحشوش أكل ماما</p><p>رجعت للعالم و انا كلي غلي على الحاج مختار و هو ماشي للسفرة، أنا بغير على أمي لدرجة الموت و الراجل ده عدوي، ده أستغل ظرفنا و خد مني الحاجة الحلوة في حياتي، تصدقوا اني فكرت فكده اكتر من مرة بس المرادي لما عشت الموقف عشته بطريقة جديدة بغل أكتر و كره أكتر و في نفس شهوانية لأمي أكتر، بحس ان أنا أولى بلحم أمي، مش طايق الراجل ده لأكتر مرة في حياتي ...</p><p>سفرة مليانة فراخ و لحمة و طواجن و بشاميل و أنا بشوف ان ماما بتمص زبر الحاج مختار و هي تحت السفرة و هو يفطر و يخليها تدخل زبره الكبير لغاية زورها و والدتي تنلذذ بده، أنا هتجنن من الأفكار الغربية الي بدأت تظهر فجأة ، علاقتي بأمي كانت كصديق و أم و أخت و حبيبة بس ما توصلش للجنس أبداً ، لكن المرادي الجنس هو الي مسيطر ، ده انا نسيت موضوع ابويا و بفكر ازاي ما وريثتهاش مع البيت، ما كتبلهاش وصية ما تخرجش من بيتنا، شخصية حيوانية طغت على بني ادم عاش طول عمره بسيط...</p><p>كان واضح جدا اني متغير بس ده كان طبيعي لأن الوضع كله متغير و الطبيعي اني لسة مش متصالح مع الجديد،كملنا الأكل و كنت أقل واحد أكل، سبقت على الحمام دورت مالقيتش ولا حاجة عليها ريحة أمي، طلعت و انا نفس الأفكار بتطاردني، مرة أشوف أمي عريانة رافعة رجليها و مرة تطلعلي و هي تتناك من مختار و كل مرة تطلعلي شكل مجنني و يغذي عندي كره جوزها الجديد، استأذنت اروح، أصروا أقعد لكني رفضت و تمسكت بالرحيل و اني تعبان شوية و ان الزيارات هتكرر و والدتي وعدتني انها هتزورني، بيتها الجديد قريب من بيتنا القديم ، تقريبا 4 أزقة بيننا و بين بعض، كانوا أطول من 100 كيلو و أنا مروح، و الغريب اني بسمع كلام من نظرات الناس، زي ده ابن مرات الحاج مختار الفرسة دي ما صبرتش على الزبر، ده ابن أم طياز أكيد الحاج بياكلها لما يحب يحلي، و كلام غريب من النوع ، وصلت للبيت و انا حاسس جسمي بيحترق من السخونية و بتعرق مع ان الطقس برى معتدل و يميل للبرودة، دخلت أوضتي كالعادة و حطيت موبايلي في الوضع الصامت و عايز أشيل أمي من بالي لكن مش قادر، كل ما افتكرها زبري يقف و خيالي ياخذني لأني أنيكها و دايما بعد ما اتخلص من جوزها، غمضت عيني عايز أنام...</p><p>نمت شوية و حسيت اني محتاج أفك ميه، طلع من اوضتي على الحمام و كان لازم أمشي قدام اوضة نوم والداي و هناك سمعت صوت و كأنه خبط و الباب مقفول من الداخل ما بيفتحش، بصيت من خرم الباب ، لقيت أمي غيرت الوضعية لوضعية الدوجي ، وشها غارق في المخدة و بايديها فاتحة طيزها، جسمها خرافي و هي في الوضع ده، طيز كبيرة و خرم و كس وردي، جيه بابا من وراها بل زبه بريقه و دخله مرة لأعماق كسها، هي كتمت صرختها و بقت تعض المخدة و هو عمال يرهز طالع نازل على كسها النظيف الي يلمع من عسله، فجأة، أبويا و امي التفتولي مع بعض و ابتسموا، أبويا بعد من ورى أمي و ندهلي أدخل زبري و أمي مستسلمة، أنا قربت منها جري، بس فيه كان خبط باب جامد، و ما حسيتش بنفسي غير و انا بنزل لبني بقوة كأنها شلال, صحيت بعدها و كان احتلام ممتع بس صوت الخبط كان حقيقة، الباب بيدق برى و اكتشفت ان فيه حوالي 10 ميسد من اختي و أمي، نمت حوالي الأربع ساعات و ماحسيتش</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p>صحيت من النوم لقيت نفسي مبلول خالص بعد حلم اختلط بالواقع، قبل 10 سنين شفت أمي و بابا راكبها من ورا و دي لقطة أثرت فيا جنسيا لكن متأخر، يمكن ساعتها كنت مش فاهم او لسة بفهم ، لكن دلوقتي الموضوع رجع في أحلامي و خلاني أحتلم و أفرغ شحنات الحيوانات المنوية الي محجوزة بقالها سنين، كنت عايش ب3 قواعد مهمة فحياتي، الأولى ممنوع التدخين، التانية الرياضة هي الأساس، التالتة ما تخليش الجنس يسيطر عليك و ده الي حاصل معايا من يوم دخول الحاج مختار حياتنا، قمت على صوت خبط في الباب و لقيت مكالمات اختي و أمي، شكلهم قلقوا عليا، قمت غيرت بسرعة و طلعت أفتح الباب ...</p><p>عماد و معاه اختي</p><p>رباب/ ساعة عشان تفتح، يا شيخ وقعت قلبي</p><p>أنا/ أنا اسف، حسيت نفسي تعبان، نمت و ما دريتش بحاجة، حقك عليا يا أختي</p><p>عماد/ طب خلي رباب معاك يا أبو النسب و انا رايح على القهوة و لما ارجع هاخدها و اروح</p><p>و فضلت رباب أختي معايا، أنا دخلت للدش أنزف نفسي من ريحة اللبن و عشان اصحصح شوية و خليت رباب أختي تروق البيت، فضلت بتاع نصف ساعة تحت المية السخنة و تفكيري مشتت بحاول ألملمه، خلصت الدش و طلعت، لكانت رباب في المطبخ، دخلت أوضتي لقيت الملاية متغيرة و هدومي المبقعة باللبن مش موجودة، يادي الكسوف، رباب نظفت الاوضة يعني اكيد شافت السرير و اللبس مبهدلين خالص مبلولين و ريحتهم قوية فايحة، لسة بشمها مع ان شباك الاوضة انفتح، انكسفت الصراحة بس اتعاملت عادي، دخلت عليها المطبخ و ساعدتها في اننا نعمل قهوة ...</p><p>قعدنا في الصالون نتفرج على التلفزيون و قعدنا ندردش</p><p>رباب/ احنا لازم ندورلك على عروس</p><p>احمريت من الخجل و افتكرت اوضتي</p><p>انا/ ادور على شغل جديد الأول</p><p>رباب/ انت يا بني مش عارف حصل معانا ايه، كنز علي بابا انفتحلنا، الحاج مختار معاه شيء و شويات، انسى موضوع الشغل ده عشان بعد ما انت روحت هو قال انه هيساعدك تبدأ طريقك في الشعل</p><p>انا/ مش عارف، مش عايز احس انه بيشترينا بفلوسه</p><p>رباب/ و فيها ايه يا ابني اذا بالحلال، هو احنا حطينا ايدينا في اجيابه، لا ده جوز امنا يعني عادي</p><p>انا/ انت تغيرتي قوي يا رباب، نسيتي نفسك لما سمعتي الخبر اول مرة عملتي ايه و قلتي ايه، ازاي غيرتي رأيك بسرعة كده</p><p>رباب/ لأني فكرت يا هيثم ، أيوة موضوع ان راجل ياخد مكان أبويا ده صعب ، بس الفقر و الحاجة أصعب، انت موش حمل انهم يطلعوكم من البيت بفضيحة، ان أمنا تتجوز أحسن بكتير</p><p>انا/ انت ماكنتيش مادية كده قبل الجواز</p><p>رباب/ و بقيت لأني تعبانة فجوازتي يا هيثم، عماد بعد الجواز مش هو عماد الي أيام الخطوبة، انا اتخدعت فيه، كان مفهمني انه عنده فلوس و هيعشني ملكة زماني بس كله ده طلع كدب</p><p>انا/ طيب ليه ما طلبتيش الطلاق و بيت أهلك أولى بيكي</p><p>رباب/ الحياة مش بالسهولة ديه يا هيثم، طلاق ايه انت كمان، أهو ظل راجل ، انا موش طايقة أروح معاه الليلة، أنا هكلمه و أقوله اني هبات هنا، ممكن ؟</p><p>انا/ ده بيت ابوكي، طبعا مفتوحلك في كل وقت</p><p>و مانصلت بعماد و حطت السبيكر و طلبت مني أسكت و أركز في المكالمة</p><p>عماد/ آاا أيوة يا قلبي، فيه حاجة و لا ايه</p><p>رباب/ أنا عايزة أبات عند أخويا هيثم، عايزة أكون معاه الليلة</p><p>عماد/ اه طبعا يا قلبي، مش مشكلة، ده اخوكي و له حق عليكي، و لو عايزة تفضلي الفترة ديه معاه، أجيبلك هدومك بكره</p><p>رباب/ ايوة بالضبط كده، ما تحاول تجيبهم الليلة يا عماد</p><p>عماد/ لا لا ما ينفعش، أصلي أصلي .. أصلي هروح لواحد صاحبي و بعدين هروح</p><p>رباب/ طيب ماشي، بكره بكره ، تصبح على خير</p><p>و قفلت السكة و قالت و في عينيها دمعة</p><p>رباب/ عماد بيخوني يا هيثم، و مش مع وحدة ، كل مرة مع وحدة شكل و مفهمهم انه اعزب و يعشمهم بالجواز، اكتشفت ده من سنة و نص تقريبا</p><p>انا/ يااااه و ساكتة على كل ده يا اختي، ابن الكلب عماد</p><p>رباب/ أهوه، في البطاقة متجوزة و خلاص، بعدين اهلك موش حمل، انت عارف ان ابويا اخذ المبلغ الملعون عشان جوازتي و عشان يكمل البيت، يعني حالي مطلقة مش هيكون احسن من حالي مع عماد</p><p>انا/ بس دي قلة كرامة يا اختي</p><p>رباب/ عندك حق يا اخويا</p><p>و وطت راسها و بكت، حسيت اني قسيت عليها في الكلمة ديه، قربت منها و طبطبت عليها في الاول بعدين حضنتها سوية و قلتلها</p><p>انا/ يلا نفرفش بقى الليلة، هنجيب العشاء ديلفري و أجيب شوية شيبشي و مشروبات و نسهر، ايه رأيك؟</p><p>رباب مسحت دموعها و حسيت انها فكت شوية، و وصيت على بيتزا من المطعم و طلعت جبت شوية شيبسي و مشروبات عصائر و كده و لزوم سهرة أخوية حلوة، بقالي 3 سنين ما قعدتش مع رباب أختي لوحدينا مع ان علاقتنا كانت حلوة جدا قبل الزواج ، علاقة 0 تفكيرات جنسية مع انها تلبس قصير و حاجات ضيقة في البيت و هي وارثة عن أمي صفات كتيرة منها الطيز الكبيرة، المهم جلعت و رجعت و لقيت رباب خلصت دش سريع و عمالة تنشف شعرها و لابسة جلابية بيتي من بتوع أمي و واسعة عليها كتير، امي جسمها كيرفي مليان مش زي رباب الي جسمها المنحوت ، رفيع و طيز مليانة و سيقان طويل ،عدت ليلة حلوة دردشنا فيهم كتير و حكتلي حاجات كتير عن الحياة، و إني لسة لازم انضج كده و أشيل المسؤولية، و كان كلامها كله موجات ايجابية و تشجيع، شخصية الأخت الكبيرة الناصحة و انا حبيت ده ..</p><p>تاني يوم، عماد جاب شنطة هدوم اختي كأنه ما صدق، فكر معانا و راح او غار في ستين داهية ، زي ما قلتلكم كان فيه شوية فلوس مخلياهم والدتي أخدتهم و أخذت أفسح رباب، قلت نروح الهايبرماركت و نجيب كل الي نفسنا فيه لزوم الكام اليوم الي هتقعدهم معايا، رحنا جبنا شوكولاطات و شيبسي و حاجات تسالي فواكه جافة و كده، و الأكل قلنا مش لازم طبخ و كده و نخليها ديليفري كل مرة من مكان، قربت كتير من رباب و اتصرفنا زي أيام زمان، أيام ماكنا تحت ظل أبونا، كنا نختار الي نفسنا و نشتريه و ماكانش حارمنا من حاجة ، رحنا سينما و رحنا كافي فخم و روحنا الساعة تمانية بالليل، دخلت رباب استحمت و انا اتصلت بامي أطمن عليها و أطمنها و هي جاية عندنا بكره تتغدى و بعدين يجي الحاج مختار، و لما كنت بتكلم بالفون زي كب العالم بحب اني اتحرك و اتمشى، بحس براحة اكتر ، مشيت قدام الحمام و كان فبه بلور من فوق الباب خالص بيظهر الي جوى الحمام و في الداخل فيه زي الستارة كده تغطي الي جوى ، أنا ماشي و كأني نسيت ان فيه حد في البيت مشغول بالمكالمة و كده، وقفت على صوابعي أشوف من الباب و هنا شفت جسم اختي عريان في ثواني و نزلت بسرعة متلخبط في الكلام، ياااااه جسمها حلو جدا، زي المانكان بس فيه كرش صغيرة من النوع الي تتحب و كسها كان مشعر و على لون شعرها كستنائي طبيعي مش صبغة وارثاه من امي، جسمها يهبل أبيض لون الحليب و الميه كانت بتدغدغه ...</p><p>عدت اللقطة ديه و حاولت ما اخليش دماغي تاخدني لأبعد من كده، رباب طلعت لابسة ترينج ضيق لونه بينك، بزازها زي حبة الخوخ كده و طيزها تحت رهيبة و الكيلوت باين خطوط عرض، جسم رباب حلو و ريحتها أحلى، اتعشينا و جينا أنظف الصالون و نحضر للسهرة، سمعت صوت وقعة قزاز في المطبخ و صويت رباب، جريت على المطبخ لقيت ماس واقع و فيه ددمم، جريت ناحية رباب و سندتها لغاية الصالون و جبت ملقط نزعت بيه القزازة الي في رجلين اختي و بسرعة نظفت الجرح و كان جرح بسيط و دلكت على رجلين رباب لقيتها نظيفة و حلوة و ركزت معاها و نسيت رباب الي تتوجع و عمالة تعيط بدلع لأن الجرح ماكنش عميق ، كنت ماسك رجليها و مادرتش بنفسي غير و انا ببوس الجرح و ببوس رجليها البيضاء، و هي ندهت باسمي و ضحكت و انا مغيب ببوس رجليها بشهوة و نفسي طالع بقوة لدرجة ان رباب كررت تنده و صوتها اتغير خالص، فوقتنا حركتها السريعة لرجليها و انا زبري وقف خالص من الي حصل، ريحة رجليها كانت حلوة جدا و ملمسها ناعم زي الحرير، أفقت من الغيبوبة و قلتلها ببساطة الأطفال ، بستها عشان ترتاح و انا بشعر بحرج، أنا نسيت نفسي لحظتها و لو ما عملتش ردة فعل كنت كملت أبوس رجليها و أطلع لغاية كسها، هي ضحكت و قالت انت حنين جدا يا هيثم، قمت حضنتها و رجعت أنظم لوحدي لزوم السهرة، خليتها تختار الفيلم و اختارته فيلم رومنسي نصفه نيك و بوس، و انا كنت مركز معاها و بشوف انها أمي و تخيلاتي كلها نيك فيها و في امي، زبري كان واقف طول الفيلم و ده خلاني ما اتحركش كتير حتى ما تحسش بحاجة، كانت تتنهد مع الفيلم وفانا سألتها و كانت الإجابة مناسبة مع تمنياتي</p><p>رباب/ أي ست تدوق حلاوة الجواز في الأول، حب و رومانسية زي الأفلام ديه بس بعدين يحصل زي البرود و ممكن يستمر شهور و الشهور تبقى سنين و العمر ماشي ، بقالي سنة و نصف مانعة نفسي عن عماد و حتى موضوع الخلف، أنا الي مش عاوزة منه عيال</p><p>أنا/ يعني ايه حلاوة الجواز؟</p><p>رباب/ يعني مش عارف يا شقي، حلاوة الجواز ده زي الفيلم كده</p><p>انا ضحكت و سكتت و حسيت ان نظرات رباب اختلفت عن الاول، بس حاولت أشيل أحاسيسي الجنسية ديه و أهدى على نفسي، غيرت الموضوع و دردشنا بخصوص مجية ماما بكره و جيه وقت النوم بعد سهرة حلوة و رايقة بين اخوات بعد سنوات طويلة، رباب هتنام في اوضة نوم والداي و انا كنت ناوي انام في اوضتي عادي بس لما وصلت ربايب الأوضة، طلبت اني انام وياها في السرير، في الاول رفضت بس هي أصرت،ابأفكار الجنسية تظهر و تختفي، بشم ريحة جنس في الأوضة، الريحة المختلفة الي حسيتها في بيت الحاج مختار، زبري كان منفوخ و باين للأعمى، فضلت أداريه على رباب و اديتها بظهري، حسيت انها نامت ارتحت شوية و لكن الأفكار بتطاردني، جسم رباب الي شفته اليوم و المنام امبارح، أنا نشط جنسيا و زبري قايم ناصب خيمة، الريحة و تأثيرها كان كبير، بشوف نفسي فوق أختي رباب و بفرش زبي على كسها من برى و هي تتلوى تحتي، بقيت مش مسيطر، قربت من رباب و هي نايمة و هي كانها حاسة بيا رجعت لوراء في سرير أمي و أبويا الواسع، افتكرت مشهد ابويا و هو ينيك أمي و يشاورلي بايديه، رباب بترجع و انا بقيت بقدم نلحيتها، بقينا لاصقين بعض، حاسين ببعض جامد، بدون مقدمات بقيت بعمل زي ما شفت أبويا يعمل بس انا من فوق الهدوم كنت لابس ترينج و هي لابسة ترينج مبين طيزها، هي ترجع ورا و انا بقدم و الاتنين أنفاسنا بتعلى، انا لازق في رباب و برهز و هي تتحرك معايا بس مغمضة عينيها و عاملة نفسها نايمة، انا بقرب و هي بترجع ، بقت بتزوم بصوت ناعم خفيف ، بسمعه بوضوع و بقرب من وشعا ، بلمسه، بشرتها ناعمة زي البيبي، وشي بقى بيحك على وش رباب و ايدي بقت بتفرك بزازها و صوتي و صوتها آهات، انا مغيب تماما، انا بنيك رباب من فوق الهدوم و هي مش بتقاوم، اتشجعت اكتر، رفعتها من تحت و هي بتطاوعني، بمشي ايدي على كسها و هي بتزوم، بقلعلها الترينج و معاه الكيلوت المبلول بريحة الجنس الي سميتها في أمي، ديه ريحة الكس و هو غرقان في عسله، نزلتلها للنص و هنا بقت هي تزوم و تقول ما ينفعش احنا اخوات، و انا بشخر و بزوم و مكمل ، طلعت زبري كان عريض و حوالي 16 صم و راسه كبيرة، بقيت ببله بريقي و بعدين حاولت أدخله بحنية، لقيتني مش عارف، فرجعت بصقت على كس أختي و بصقت عليه و دخلته بغشومية و هي بقت تتلوى أكتر بس بدون كلام، لعت فوقيها و هي نازلة نايمة على بطنها، دخلت زبري للعمق و لعته اول مرة في حياتي مع أختي رباب ، رهزت شوية و اتشنجت و نزلت وسطيها و هي بتزوم و تتحرك، بقيت بتنفس بقوة بصوت مسموع من اخر الشارع و بشخر و بترعش فوقيها و بقولها ايه الي انا بعمله ااه اااه، كنت زي المجنون و رباب مغمضة عينيها و بتزوم ، بعدت من فوقيها و جيت على جنب مش فاهم أعمل ايه و هل ده ******، اتحركت رباب و رفعت كيلوتها و قالتلي كلمة وحدة</p><p>رباب بابتسامة/ شكرا</p><p>جات عيني في عيني رباب و هي تتحرك بصعوبة، فضلنا باصين في وسوش بعض، و دخلنا في بوسة طويلة بشغف كبير، زبري كان قايم و كان جاهز يفوت في جولة نيك تانية و تالتة و رابعة كمان، كنا بنتنفس بصعوبة من شدة البوس، شفايفها أكلت شفايفي و كان طعمهم حلو و لونهم وردي طبيعي ، ملمسها و ريحتها الحلوة حتى و هي عرقانة، كنا بنمص ألسنة بعض، لساني جوى بقها و لسانهت فبقي بيتحرك و يلمس لساني و شفايفي، كانت ايديها بتتحرك على جسمي طول و عرض و تلعب شوية على صدري و شوية على رقبتي بس بلمسات قوية و أنا زي المجنون بعمل زيها، كانت أول مرة ليا بس عرفت أتعامل لأني اتعاملت بقلبي و بشهوتي و استمتعت قد ما بقدر باللحظات الأولى ليا في عالم الجنس، و مع مين مع نسخة مصغرة شابة من أمي، كس رباب أختي كان ضيق و ده بسبب هجرانها لابن الكلب جوزها عماد، كان فيه شوية ددمم على زبري ، نظفته رباب و هي بتلحسه، كنا زي البكم ، لغتنا العيون، خليتني أنام على ظهري و مسكت ايدي بحب و فضلت تمص زبري الي كان مليان لبن، و كانت بتحرك لسانها على راسه عشان تكبر و تحركه بنعومة و لبونة، بعدين تخليني ارفع رجلي و تبوسلي الخصيتين و كان احساس جامد و ترجع بلسانها تطلع و تنزل، رباب بتنكيني ببقها، أنا و زبري نتناك فعليا من شرموطة شرقانة ..</p><p>كان كسها بينقط لبني، اخذته بصوابعي و أكلتهولها و هي شربت و مصت صوابعي زي الجعانة، عملنا 69 و كنت بشفشف مع كسها الوردي المشعر، كان وردي و الشعر مزينه لأنه واضح انه محفوف من الأجناب هي مستمتعة بشكله كده، كنت ببعبص كسها و بشرب ميته و خرم طيزها كان مقفول بحركه من برى، ريحة كسها تجنن و شكله و رسمته لوحدهم حكاية، عامل زي الصدفة كده لما تفتحها تلاقي لؤلؤة، حاجة خيالية بجد ، ريحته تجنن زي الرمان كده، فضلت ألحس و أبعبص و أحضنها من تحت أقربها مني، و هي بتعمل زيي مع زبري الي كان واقف عمود ، بيعيش لحظة تاريخية، بييتباس من قمر ..</p><p>كان زبري مولع نار و مليان بريق رباب، كسها كان جاهز يستقبل زبري مرة جديدة بس المرادي و هي معايا بتجاوب زي أجدعها شرموطة، فضلت تحتها و هي الي عدلت نفسها، قعدت على زبري شوية شوية و كانت ساندة على ايديها بطريقة بشوف بيها جسمها من فوق، حطيت ايدي على بزازها و هي فضلت تنط شوية كدة و بعدين قلبت و بقى ظهرها ليا و بقت طيزها العريضة واصحة قدامي، كان خرمها لونه وردي و مقفول كده، فضلت ألعب بيه من برى و ببل صباعي و برجع أبله بيه و أحركه من برى و هي تتنطط ببطئ على زبري و بعدين سندت قدام و بقت تتنطط أقوى، كنت بشوف زبري داخل و خارج من أحلى كس و لونه أبيض بسوائلنا الاتنين، فضلنا كده لغاية ما نزلت جواها لا شعوريا، حركاتها سخنة و انا لسة مش متعود على النيك، بس هي عاملة لولب و قادرة تخلف بس العيبومن عماد و هي مش حابة تتجاوب معاه من سنة و نص كده، المهم شوية و كده عملنا التالتة بس بدأت أحس بتعب ، و هي أصلا كانت غرقانة عرق و لبن، بس لسة عايزة تتناك مشتاقة للجنس ...</p><p>المرادي قلبتها على ظهرها و طلعت انا فوقيها بعد ما حطيت سيقانها على اكتافي و بدأت أنا أتنطط و وشي مقابل وشها الي كان احمر زي حبة البندورة و عرقانة خالص ، بس عرقها حلو و منظرها كله روعة و هي تتناك مني، رباب جسمها منحوت و حتى كرشها الصغيرة تهبل، ده غير وش ملائكي، فضلت فوقيها و شفايفي بتقطع شفايفها و المرادي لما حسيت اني هنزل لبني ، بعدت عنها و كنت متجنن حابب أجرب أجيبهم في بقها، كانت فاتحة بقها و كأنها تعلن موافقتها ، كانت الآهات لغتنا الي بنتكلمها، مافيش كلمات و مافيش سؤال و جواب فيه نيك صامت كله آهات بتاع اتنين متجننين على بعض بس في ذات الوقت فيه نوع من الخجل مالوضع كله في كله جديد أشبه بولادة جديدة ...</p><p>جبتهم في بقها لبني الأبيض في بقها و على شفايفها و مغطي وشها تقريبا، انهرت فوقيها و فضلنا نضحك، ما اتكلمناش، حتى لما جيت أتكلم، حطت ايديها على بقي، خلينا نعيش اللحظة الصامتة، كنت أسعد راجل في الدنيا في أسعد يوم في حياتي، احساس جامد جدا و نشوة غير طبيعية، فضلت لاصق فيها و ماسك ايديها ، لغاية ما غبنا في النوم، كنت تعبان و حاسس بتعبها، اتغطينا و فضلنا زي ما احنا ..</p><p>نمت مرتاح و بإحساسين، إحساس اني في حضن أختي الكبيرة الي بحبها حب أخوي و في نفس الوقت احساس بحضن حبيبة غير عادية مليانة أنوثة، ليلة حلوة انتهت بصوت المفتاح يقتح اقفال الباب، سمعتهم و قمت لقيت أاتي لسة نايمة في حضني عريانة زي ما ولدتها ماما، قمت بسرعة و لبست البوكسر الي كان مرمي تحت السرير، جريت للباب زي المجنون و انا بصحي اختي عشان تقوم، جريت على الباب و بقول مين مين، و مفيش رد رجعت اجري للأوضة حاولت أغطي الباب، اتوغوشت للحظات حتى انفتح الباب و كانت أمي الوحيدة الي عندها مفتاح البيت غيري انا طبعا، كنت نسيت أصلا انها جاية عشان تتغدى معانا، الوقت خدنا انا و رباب و احنا نايمين بعد ليلة نيك طاحنة، امي سلمت عليا و سألتني عن سر لبسي كدة و الجو بارد، حست بحاجة في اوضة نومها راحتلها و انا بحاول امنعها، هي فهمت ان في شيء غلط بس لسة مش عارفة مع مين، أوض النوم على ايدك اليمين و انت داخل و الصالون على يسارك، امي زقتني جهة الصالون و رايحة لأوضتها، دخلت لقيت رباب اختي بشعرها المنكوش بتلبس الترينج، جات العين في العين، الصورة واضحة وضوح الشمس، أمي صوتت و قالت يا لهوي يا لهوي و طبت من طولها ...</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p>انتهت حفلة النيك في الفجر، مادريناش بالوقت و هو بيعدي و انا بين احضان اختي حبيبتي، نمنا و احنا غرقانين في سوائلنا و مغرقين معانا اللحاف و الغطاء، كانت ريحة الأوضة عرق و لبن الزب و عسل الكس، كان تناغم كبير ما بيننا كأننا متعودين ننام مع بعض مش المرة الأولى الي يحصل بينا كده، أنا طولي 187 و وزني حوالي 78 زبري تخين و 16 صم تقريبا يمتع أي ست و عندي حتى قدرات على مستوى الشكل بتخليني ممكن أشقط اي بنت، لكن انا من النوع الخجول جدا ز ما بعرفش منين جبت الشجاعة حتى أمل كده مع رباب الي كان واضح عليها اشتياقها لطعم الجنس و هي مهاجرة عماد جوزها من اكتر من سنة، كانت ليلة حلوة لكن الحلو ما يكملش ..</p><p>جات أمي و فتحت الباب و كنت بخاول أمنعها تفوت بس دخلت و شافت كل حاجة، شافت رباب و هي تلبس بعد ما كانت عريانة و انا كنت مبهدل لابس البوكسر بس، أمي شافت رباب كده طبت من طولها مغمى عليها بعد ما ولولت، و انا و رباب خفنا و مش عارفين نعمل حاجة، أخدت أمي و حطيتها على السرير و كان جسمها مليان خالص، حملتها بصعوبة و حطيتها و انا خايف لكن بطمن رباب الي كانت بتعيط، ما نقدرش نتهرب من المسؤولية لأننا الاتنين وقعنا في الرذيلة الممتعة مع بعض،جسيت نبض أني و كان تنفسها عادي و دقات قلبها سليمة، اطمنا انها عايشة و بدأت رباب ترش عطور على وش أمي و بدأنا نشوف ردة فعل على وشها أكدتلنا انها بخير هي بس اتصدمت من ان ابنها نايم مع بنتها، بدأت أمي تصحصح كده و تفوق و انا رباب كنا قالقانين جامد ..</p><p>دقائق و أمي فاقت و بدأت تقول أنا بعمل ايه هنا، أنا ازاي وصلت لهنا، جسيت نبضها مرة تانية لكن بسؤال، هو انت ما تفتكريش حاجة؟ شالت ايدي عنها و بدأت تقول انا مش مصدقة انا مش مصدقة انتو بتهببوا ايه ؟ معقولة؟ انت، انتي؟، و احنا بنحاول نقول أي كلام مع ان الأمور كانت واضحة، منظر الأوضة المتكركب و شكلنا كان بيخلي أي حد شيطانه يوسوس لده، مش بس شيطانه هيكون أعمى لو ما يفهمش ان فيه حاجة حصلت بيني و بين أختي، أمي كانت الوحيدة الي تتكلم و احنا بس نحاول نقول كلمتين ورى بعض، مرة تقول يا فضيحتنا و تفضل تلطم و مرة تشتمنا و مرة تضربنا و مرة تدوخ و تقوم، كانت في حالة هستيرية من الصدمة، اخر حاجة اي حد يتوقعها ان أوصل اعمل كده مع اختي الوحيدة رباب ..</p><p>طلعنا انا و رباب من الاوضة و كنا قلقانين، يس رباب بمل طلعنا طمنتنا بكلمة ذكية ، قالتلي دي امنا مستحيل تفضحنا، امك تعمل المستحيل عشان خاطرنا ما تتوقعش انها تعمل حاجة تضرنا و تخلينا ندخل السجن بفضيحوة كبيرة كل البلد هتتكلم عنها، بصراحة الشيطان يتعلم برود الأعصاب من رباب في اللحظة ديه،</p><p>انا/ تفتكري هتعمل ايه</p><p>رباب/ دي بقى مش عارفاها و نستنى و نشوف بس مش هتطلعها ما بينا التلاتة، أمك عاقلة</p><p>هي دخلت المطبخ و انا بفضلت بتفرج على أمي من بعيد و كانت متأثرة جامد، بس تخيلاتي الي من ساعة جوازها مجنناني، بشوفها عريانة على السرير و السوائل الي على الملاية سوائلها هي، زبري وقف و الموقف مش محتاج الشجاعة في الجنس، اللحظة دي محتاجة شجاعة أحاول أهدئ بيها من أمي شوية و لو ان صعب في وقتها ، مشيت قدام و دخلت الأوضة و هي كانت رافضة تبصلي لكني أصريت اوصلها</p><p>أنا/ أمي انت فاهمة الموضوع غلط، اذا انت امنا بتشكي فكده اومال نخلي ايه للغرب</p><p>أمي/ ما تحاولش تضحك عليا، اخص، كنت فاكراك لسة ***، كل ملامحك و تصرفاتك كانت تقول انك ملايكة بس طلعت شيطان و انت و مين بقى انت و ااختك</p><p>أنا/ ما انا بقلك فاهمة غلط</p><p>امي/ اخرس، انت ما شفتش حالتكم و انا فايتة، يا اوساخ يا نجس انت و هي</p><p>فاتت رباب علينا و هي عاملة كوباية ليمون لأمي، بس هي بعدت الكوباية و كانت عايزة تكسرها و كانت زعلها جنوني</p><p>رباب/ اهدي يا أمي اهدي أرجوكي، مش كده يتحل الموضوع، خلينا نتكلم بعقل</p><p>أمي/ الي بتعملوه يرفضه العقل،الي بتعملوه ضد الطبيعة و ضد كل حاجة</p><p>تلبستني حالة السخونية و رجعت اتخيل أمي تاني على السرير ده شفتها مع بابا و بشوفها معايا في الخيال، زي ما تكون نار تولع زبري و تخلي تفكيري شهواني يفرغ لبنه</p><p>أنا/ انت السبب يا أمي، تعرفي ليه ؟ لأنك جبتي راجل تاني في حياتنا، لو طلعنا من البيت كان أحسنلنا على الأقل أنشف، و اذا عقدتني الحياة مش يبقى عقدتي عقدة أمي المتجوزة و تعيش مع راجل تاني في السن ده</p><p>أمي/ هو انت مش حاسس أبدا بالتضحية الي عملتها، أنا اتجوزت عشانك و عشان أختك، عشان ورثكم ما يضيعش لناس غرب بشبب غلطة وحدة عملها أبوكم في حياته</p><p>أنا/ كفاية يا أمي، موضوع البيت مش لوحدها سبب جوازك، انت كمان محتاجة راجل و ده ()لمست مكان الحنة الي شفت أختي تطبعها لأمي ليلة فرحها و كملت كلامي)( و لا أنا بقول غلط، و من يوميها بقى و من يوميها، انا بعاني و تعبان و بقيت زي المجنون أو انا مريض و لازم اتعالج و عندي عقدة، أنا بقيت زي الحيوان من يوميها، نظرات الناس بقت مش طبيعية، هتجنن لما أشوفك مع راجل غريب و يولع من جوه، أنا بقيت شخص تاني، أنا اتولدت من جديد بس شخص معقد ما يعموش في المبادئ</p><p>كانت أمي بتبصلي و عينيها مدمعة و حاسة بالذنب تجاهي لأني كنت كاتم كل ده و انا من داخل فيه حالة غليان عندي و رفض لجوازها بس كنت مضطر أوافق عشان المصلحة العائلية، كلنا بنحس اننا مضحين بطريقة ما عشان تستمر الحياة مع قبول زوج أم غني و شارينا بالمعنى الصحيح للكلمة، أيوة هو دافع عشان يتمتع بأمي في سنواته الي فاضلة ، أما رباب فنظرتها مختلفة و انا بركز في عيونها كأن الي بقوله عاجبها و مقتنعة بيه مع ان فيه شجاعة زيادة على اللزوم و ممكن يخرب كل حاجة و هي طرف معني باننا نتجاوز الموضوع</p><p>امي/ ماكنتش عارفة اني مسببالك كل ده، أنا فكرت في مصلحتكم قبل مصلحتي، انا فاضلي كم سنة في عمري عشان أتمتع بالحياة زي ما انت تقول، أنا عشت حياتي مع أبوكم **** يرحمه كان سندي و راجلي و كان حايش علينا مشاكل الدنيا و موش حاسين بحاجة نهائي، أنا اتحطيت في موقف اني أخير بين اني أنقذ ورثكم و بين اني أفضل وفية لأبوكم، كان خيار صعب صدقوني بس كنت مضطرة أعمله، و الراجل محترم معايا و معاكم و ماشفتش منه العيب و ناوي يأكلكم الشهد عن طيبة خاطر، لكن انتو تعملوا كدة، انت يا هانم يا متربية يالي عملتي فضيحة يوم ما اتقدملنا الراجل من الباب، ايه ردك؟</p><p>رباب/ صدقيني يا أمي أنا ما اعرفش ايه حصلي من يوم الخبر ده، أنا 27 سنة في سني بس تعبانة و فقدت الشغف من الرجالة و الحياة و انت رجعتيها فيا بطريقة ما، حسيت ان انت أمي مرغوب فيكي و لسة الرجالة عايزاكي و انا بنتك اندفنت بالحياة مع راجل أناني و انتهازي و نذل، أنا كنت هعمل ده يا أمي، أنا كنت هغلط مع أي شخص و السلام بس لقيت في اخويا حنية الدنيا في اليومين الي رجعوني الماضي أيام ماكنتش مش شايلة هم، أنا تعبانة قوي يا أمي و كنت بخبي لأني عارفة البير و غطاه،و وافقت على جوازك لأني دي ولادة جديدة كلنا من كل النواحي، احنا اتغيرنا في لحظة و حياتنا ممكن تتعدل من الجوازة ديه، بس في حاجات جوايا اشتعلت كنت نسيتها</p><p>تحولت القاعدة لجلسة اعتراف، كل حد يقول الكلام الي مخبيه من يوم اللخبطة و وفاة أبويا، كنا محتاجين لأننا نكون صرحاء و دي كانت اللحظة المناسبة، كلام رباب صح أمنا مش ممكن تفضحنا و فاجأني ان الجوازة أشعلت جواها هي كمان النار الي شعلت فيا و خلتني زي الحيوان، أمي فضلت تعيط و انا و رباب كنا معاها بنحاول نهديها بس كان صعب حتى و ان كانت ماما وقفت معانا و مشيت معانا برى الأوضة، هي بس قالت لرباب تنظف القرف على حد قولها ، ماما تتجنب النظر ليا و انا بتحاشاها بنفس الطريقة لكن كنا نتعامل مع بعض و برود ففضلت اني اروح كافيه كنت بروحه أيام الكلية و أرجع على ما يكون الجو هدي شوية في البيت و رباب قدها ..</p><p>رحت للكافيه ده قلت أقعد لوحدي شوية، انا محتاج حتة الوحدة ديه بعد الي حصل، كان لازم أبعد و لو لساعتين او تلاتة المهم أبعد عنهم، أخدت تاكسي و تمشيت شوية لغاية القهوة، انام ما بعدش على قهاوي و بتجنب القعدة عليها بس ده المكان الي المفروض الواحد يروحه، نزلت عصير برتقال و قزازة ميه و قدمتهولي وحدة ميلف، وشها وحش الصراحة فيه بس جسمها حلو ، منفوخ من الصدر و من تحت، طيزها تتمايل و واضح هدف القهوة من توظيف شكل زي ده، حسيت بهيجان تجاهها بمجرد اني لاحظت في صباعها خاتم ، بقر عندي خبرة في طريقة وضع المتجوزين الخواتم ، بقيت بشم الريحة، ريحة الكس الجميلة، ريحة الهيجان و التخيلات و بقيت بشوف نفسي بنيكها على الطاولة و أنا حاطط رجل على الكرسي و التانية واقف بيها و هي عاملة وضع الدوجي فوق الطاولة الخشب الي بالقهوة، مع انها وحشة الا اني شفتها مثيرة، بقيت بحس ده مع كل النسوان المتجوزة، بلاقي زبري وقف وديه حالة بدأت تحصل من يوم جواز أمي، دي هي العقدة الي حكيت عنها ...</p><p>لفيت شوية بعد القهوة و كان لازم أروح و مشيت مخصوص ناحية دكانة الحاج مختار، و هي قريبة من مسكنه و كل نسوان الحي زباينه، مع ان الدكانة كانت كبيرة إلا إنه الكركبة الي فيها مخلياها صغيرة خالصة و مافيش فيها ريحة التجديد، يعني لسة بيافطة خشب قديمة يمكن ركبوها لما فتحها، نظرات الناس هناك بحس فيها كلام عني و عن امي و جوازتها من الحاج من ناس ما افرفهمش و ده جزء من العقدة الي بقيت فاهمها بس مسيطرة عليا و تخليني شخص تاني الجنس يسيطر عليه مع انه ماكنش كده، روحت البيت و حسيت ان الجو أهدأ، ريحة حلوة كأن ماما لسة عايشة فيه، نظامها و لمستها طاغية على المكان، يااه كنت انسى الحاجات ديه في أسبوع بعدها عني ...</p><p>رباب جتلي أول ما سمعت الباب ينفتح و غمزتلي كده ، فيه طمأنة اكتسبتها من حركة رباب و حسيت انها حكت مع امي عن الموضوع بطريقتها و انا بطريقتي بهزر معاها قلتلها يعني عادي نعمل كدة قدام ماما و ضحكنا فقالت إسكت ما صدق مشت الموضوع ،كانت أمي في المطبخ حبيت اهزر معاها بس هي مش ززي عوايدها و واضح ان ماما ما ردتض فعل لغاية دلوقتيؤ نظرتها كانت حادة و انا حافظ النظرة ديه، بس مشيت الأمور و لازم الأمور تمشي كدة، شوية و جيه الحاج مختار اتغدى معانا و كانت فرصة تانية اني اتكلم معاه بس للأسف ما قدرتش أسيطر على تخيلاتي و هو يبوس أمي على طاولتنا المتواضعة مع اني ده مش بيحصل في الواقع، الشعور ده يخليني اكرهه بس لازم أتعامل معاه مش زي أول امبارح في بيته كان الموقف بايخ، حاولت امشيها ماديات زي رباب و الراجل كلامه صح في مواضيع التجارة و كده بس أنا مش حابب فكرة الشغل في سوق هو شغال فيه، مش حابب اكون ابن مرات الحاج مختار و كده فهو اقترح ان بعد الغدوة الحلوة زي ما يقول هو أنزل معاه السوق و أشوف بعيني، أنا كنت رافض الفكرة بس كان لازم أنزل معاه دكانه عشان أفك من البيت ...</p><p>انا كنت عارف الدكان و عندي فكرة بسيطة عن العمل هناك، بس اكتشفت حاجات أول مرة اشوفها في حياتي، أنا معمي عن الجنس بعد ما مشيت بالوصية اني ابعد عن الجنس و ده كان كلام سمعته من أستاذ في الثانوية العامة كان مصاحبنا و يعاملنا زي اخواته الصغار لأن الفارق السن ماكانش كبير، قالهالنا و انا فضلت مفتكرها و فهمت معناها الفترة دي ، الجنس سيطر عليا لدرجة اني نكت كس اختي و نزلت فيه و افتكرت حاجات حصلت من سنين طويلة و بفكر في حاجات ما تحصلش تخليني بشرد وسط الناس، دي شخصية مختلفة عن شخصيتي لأني كنت محب جدا للحياة و مرتاح في الروتينية مع شوية تغييرات ايجابية كل ساعة و ساعة، بس دلوقتي بقيت عبد للجنس و تفكيري فيه و السوق طلع أحسن مكان تلاقي فيه الجنس ...</p><p>مع اني نزولنا للدكانة كان مع الساعة تلاتة بعد الظهر كده و ده مساء و تقل الحركة في السوق، إلا إنه كل أنواع النسوان تمشي فيه قدامك، الكلاس و البلدي، الميلف و بنت البنوت ، كل ده موجود، كان الحاج مختار يفهمني طبيعة شغله و انه بيجيب الحاجات ديه بصعوبة و طبعا زي اي تاجر بيفخر في بضاعته و فيه أسلوبه في البيع و الشراء، قعدنا قدام الدكانة و جابلنا مشاريب من القهوة و كانوا بييجوا زباين بس قليل، بقيت مركز في الأجسام و هو طبيعة شغله تخليه يفهم اجسام النسوان فتدخل المحل وحدة كدة من النوع الوحش العريض الي حوالي 100 كيلو كده، يبصلها مرتين و يقولها ان عنده حاجة تناسبها و يطلع من قلب البضاعة حاجة كده يوريهالها و يجيب حاجة تانية بخبرة و يحطها قدامها بأسلوب لبق ، و فيه الي تشتري في الي ترجع وقت تاني على كلامها، نقعد برى و تيجي وحدة مع صاحبتها و تتمرقع كدة و تاكل لبان بطريقة مستفزة و باينة الصبغة الصفراء الرخيصة في شعرها و موش لايقة مع لون رقبتها لكن و صاحبتها من النوع الأوحش حاجة بس هو يعاملها بطريقة يحسسهم فيها انهم احلى بنات في العالم، عن الموضوع ده قلي انه بيضطر يجامل و ده يفرق عن الكذب، بصراحة حبيت القعدة في المحل بس لية مش عاجبني نظرات المحلات الي محيطة بيه مع انها نظرات ودية بس بحس فيها اني ابن مرات الحاج مختار ...</p><p>روحنا بعد المغرب بشوية و لقينا العشاء جاهز، اتعشينا و كانت الطاولة مليانة اصناف من الأكل و المشروبات و نفس أمي الحلو موجود دايما، كانت ماما طلبت من الحاج مختار انها تبات الليلة هنا لو يسمح في كلمة استفزتني بس ده الوضع الجديد، و هو بدون ممانعة خالص قبل طلبها بما انها عروسة جديدة و تطلب أي حاجة و كده و ده محن ما حبيتوش طبعا، و ماما كامت بتتكلم انه لازم أتجوز و انها هدورلي على هروس و عايزة تفرح بيا و كده بس انا قلت ان الشغل أولوية في المرحلة الحالية كفاية كسل و، لازم أفتح صفحة مهنية جديدة و دي نقطة ركز فيها الحاج مختار و بدأ يقدملي مغريات و انه دارس السوق و فيه مشاريع ما تخرش الميه بس انا رفضت و لو هو عايز يساعدني فيبقى يوصي حد على شغل و تبقى خدمة العمر انما سوق مرفوض ، و بالنسبة لأختي رباب فالحاج وعدها انه هيسرع في خروج عماد جوزها للخليج بعقد عمل و وضعية قانونية سليمة و هنا أمي بلغة فرض كده قالت ان لازم رباب تكون معاه و لما سألها الحاج عن مكان عماد و ليه ماجاش قالتله انها اتصلت بيه بس هو كان مشغول، حسيت ان رباب اضايقت بس كملت أكلها عادي و حتى كلماتها كان كله سمع و طاعة و أسلوبها سكسس لما تخب تاخذ حاجة فانا فاهم انها تشوف الحاج مختار كنز علي بابا و لازم تظهر قدامه المطيعة لأمها و لجوزها، اتعشينا و حلينا و حكينا و سهرنا و جيه وقت و روح الحاج مختار و فضلنا التلاتة مع بعض ..</p><p>رباب/ اانا مش موافقة على موضوع السفر ، انت ازاي تقولي كده يا ماما ؟</p><p>امي/ و كلمتي هتمشي يا رباب، انتو مش عايزيني اوافق علي عملتوه، خلاص، دي غلطة و كأنها ما حصلتش، احنا نبدأ صفحة جديدة، صح؟ انتي هتمشي مع جوزك للخليج زي ماهو عاوز و انت هتتجوز و ابقى اعمل كده مع مراتك</p><p>انا/ انا مش موافق، الشغل الأول</p><p>رباب/ استنى انت .. انا مش هسافر، انا هطلب الطلاق من عماد</p><p>أمي/ احنا اتكلمنا و اخوكي برى و قلنا خلاص، روحوا بلد تلنية و ابدأوا من جديد، بلاش تخربي بيتك بايدك</p><p>رباب/ أنا بقالي فترة متخذة قراري و جوازك من الحاج مختار ده فرصة لينا كلنا، يعملي مشروع بيوتي سنتر و هو ابن سوق ت عارف المرابيح، اما عماد خلاص هخلعه و هو مهاجر</p><p>أمي/ انا موش هخلي فرصة تكونوا فيها لوحديكم، أنا همنعكم عن بعضكم لو ناوين تكملوا في الغلط</p><p>أنا/ احنا مش هنعمل كدة تاني، هي غلطة و خلاص، انا و رباب نادمانين</p><p>أمي/ أنا هصدقك بس هعمل الي يريح بالي</p><p>رباب/ افهمي يا أمي انا كنت فاكرة انك فهمتي، عماد خلاص انتهى من حياتي، دلوقتي عايزة أبدأ حياة جديدة، لا نكد و لا هم و زي ما قال هيقم احنا مش هنعمل كدة تاني</p><p>و فضلنا نتناقش في الصالون و لما جيه معاد النوم، أمي أخذت رباب لأوضتها و أنا رحت لأوضتي عادي، اتقلبت في السرير و ما قدرتش أنام، بعتت رسايل واتس لرباب عايز اسألها عن الي حصل بينها و بين أمي لما طلعت من البيت بس ما تجاوبش عشان هي طبعها تقفل التليفون لما تنام ، بدأت أستذكر كلام أمي و الموضوع رجع جنسي ، حسيت بشهوة من جديد و حسيت بسخونية، حاولت انام حاضن المخدة، نمت على بطني ، على ظهري عملت كل حاجى و برضو مافيش نوم، طلعت من الاوضة و على طراطيش صوابعي اتجسست على اوضة نوم الجماعة من خرم الباب، كانوا نايمين او بيحاولوا، عدت يجي ساعة و انا بتقلب يمين و شمال و رجعت بشوف من خرم الباب، زبري هينفجر و محتاج كس يريحه، حبيت النيك مع رباب و مش قادر أنساه، حابب أجرب أنيكها في الصالون بسرعة و ترجع تنام جنب ماما عادي، دخلت اوضتهم زي السارق، رحت لرباب حركتها بايدي، قامت و بسرعة شاورتلها تسكت و ما تعملش نفس، مسكتها من ايديها و هي بتتمنع، حطيت ايديها على زبري، كان قايم تحت الترينج، نزلت الترينج و اخذت ايديها بالقوة و حطيتها على زبري جوى البوكسر و هي بتشاور براسها لا لا، و انا مصمم اخذها معايا، قامت و من غير مالبست شبشب عشان ما تعملش صوت، خرجتها برى الأوضة، يتكلم بأنفاسي و بقولها في وذانها اني مش قادر، انا هتجنن و ماما مش هتفضحنا و هي تقولي احنا مش ناقصين ب**** عليك سيبني و يجي ياخدني عماد بكره و بعده أرجعلك يا قلبي زي ما اتعودنا بس أرحوك دلوقتي لا امك نايمة جوى مش ناقصين، بس انا بالقوة بقولها انا عايز انيك انا خلاص هنيكك في الصالون و ارجعي نامي و كأنك كنت في الحمام، و جات تفلت من ايدي مسكتها بقوة، و بدأت أعري نفسي و اعريها بس من تحت بس و مش تعرية كاملة، يعني نزلتها الترينج و الكيلوت للنصف و هجمت عليها، دخلت زبري في كسها و بدأت أرهز بس ما عجبتيش الوضعية، نزلت الترينج و الكيلوت أكتر بقول بين اقدامها و رفعتلها رجليها الشمال و خليتها ساندة عليا و على رجليها اليمين و كنت وراها بنزل و اطلع عشان زبري يفوت بسهولة ، كنا كاتمين أاتنا بشفايفنا المتقطعة بوس، كنت بتحرك من وراها و وشها داير ليا و وشي ناحية باب أوضة النوم، كملت نيك بالطريقة دي و بعدين نزلت أختي ظهرها اكتر و فضلت واقفة و ادتني طيزهل و انا وراها رفعت رجلي الشمال و دخلت زبري بالوضهية دي و بشوف في ظل واقف قدام اوضة نوم أمي ..</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p>نزلت ظهرها وطيزها بانت أكتر ليا، رفعت رجلي اليمين ز دخلت زبري في الوضعية دي، بدأت اتحرك و كاتم بق رباب بايدي، و برفع راسي شفت ظل واقف في باب الاوضة بالضبط، كأنه أمي ، هديت للحظة و اختفى الظل، شاورت لرباب انها تسكت و مشيت بيعا و انا لاصقها بشوف الاوضة ، شفت أمي نايمة في مكانها عادي، رجعت أكمل نيك في رباب على الباب، بدأت أرهز بسرعة لغاية ما حسيت اني هجيب، بسرعة درت جهة وشها و دخلت زبري فبقها و بدأت أنزل لبني وسطيه، مليت بقها و هي طلعت نص اللبن على كف ايديها و عمالة تحرك راسها بالرفض، ارتخيت خالص و خليت رباب فاتت الحمام و استنيتها خلصت و رجعت تنام جنب أمي و بعدها مشيت انا اتشطفت و رحت أنام و انا في دماغي صورة الظل، هل أمي فعلا شافتنا و لا انا بقيت مهووس لدرجة اني شفت ظل بيشوفنا؟ غبت في نوم على كده، و صحيت على دوشة في البيت ..</p><p>أمي نظفت البيت و حضرت أكل يكفيني كام يوم كده و خليتلي مصروف و ساعدتها رباب في كده و كان الوضع عادي جدا، قلت أكيد انا اتخيلت ظل واقف بيشوفنا لو كانت امي كانت بهدلتنا او عملت ريأكشن من امبارح في ساعتها، رباب كانت عاملة نفسها زعلانة لأني جبت في بقها من غير ما عرفها و هزرت معاها شوية عشان تفك و بعدين جيه جوزها عماد ياخدها و أخد ماما معاه على بيتها و رجعت وحدي من جديد، لقيت روحي مستمتع بعلاقتي الي تطورت مع رباب أختي و حبيت و بعتلها رسالة واتس، شوية و ردت برسالة وقالت انها في البيت ينزل عماد و تتصل نتكلم على راحتنا، شوية كده و اتصلت و فضلنا نتكلم عن يوم امبارح</p><p>انا/ انت حكيتي ايه مع امك لما طلعت؟</p><p>رباب/ فضلت أفهمها ان يوم جوازها حصل زي الكهرباء فينا و بقى الحرمان الي في داخلنا هو الي يتصرف و ان علاقتي بعماد زفت و كده بس واضح انها موش مقتنعة</p><p>انا/ عايزة تجوزني هههههه</p><p>رباب/ انت لازم تتجوز يا حبيبي، انا موش حملك و بعدين عشان أكون معاك صريحة، احنا هنوصل لفترة كل حد فينا يعشوف حياته، انا بقلك عشان ما تزعلش لو صديتك في يوم بس هقلك قبلها</p><p>انا/ ايه ده يعني انت هتستعمليني فترة و ترميني؟</p><p>رباب/ لا طبعا، احنا قبل كل حاجة اخوات و نحب بعض زي الاخوات صح ؟</p><p>انا/ طبعا</p><p>رباب/ يعني علاقة الاخوة الي بينا اهم من أي شيء و انت اكيد بتحب لأختك مصلحتها و تشوف حالها، أنا هطلق من عماد بس لكا تيجي فرصة هتجوز و انا كده ما استخدمتكش بس بقلك عشان تكون عارف</p><p>انا/ انت واقعية جدا يا رباب، الكلام ده يزعل على فكرة</p><p>رباب/ أقلك ايه، خليها بظروفها مش لازم نحسبها بس ممكن الكلام ده يجي منك على فكرة ، لما تتعرف على بنت و تحبها ما انت تتحب يا اخويا</p><p>انا/ ههههه على رأيك، نخليها بظروفها، امتى نتقابل المرة الجاية؟</p><p>رباب/ بعد بكره أجيلك، نفضل على مكالمات و مسجات، أنا برتاح معاك قوي</p><p>انا/ و انا كمان مش شايل حمل حاجة لما اكون معاكي</p><p>رباب/ انت مش خايف امك تقفشنا لو اجيلك؟</p><p>انا/ ايه رايك أجيلك انا</p><p>رباب/ أنا خايفة تطلعلي من تحت السرير</p><p>انا/ ههههههه اجيلك انا احسن و لا ايه</p><p>رباب/ أحسن برضو، عشان امك ما اطبش علينا و هي مش هتسكت خلي بالك</p><p>انا/ حاسس انها بتخطط لحاجة</p><p>رباب/ تكونشي ناوية تعمل كاميرات مراقبة عشان تراقبنا 24 ساعة</p><p>انا/ هههههه ما اعتقدش، بس الاحتياط واجب</p><p>من يوم موضوع جواز أمي بالحاج مختار و انا فيه جانب جوايا عايز يشوف ماما هل مستمتعة و لا هي جوازة لمصلحتنا و خلاص لا فيها حياة زوجية لا حب، و لما رباب قالت كاميرات و كده ضربت في دماغي اني أشتري كاميرا و أحطها في أوضة نومها، عايز أتجسس عليها بأي تمن و ما اعرفش ازاي ما خطرش ببالي حاجة زي ديه، يمكن الخوف من اني انكشف، أو رفض اني اشوف أمي تتناك من شخص تاني، التخيلات تيجي بالعافية أما اني أشوف امي مع راجل غريب دي مستصعبها شوية، رجعت لرباب و بدأت أفتح معاها مواضيع مثيرة كده و هدفي ماكانش المتعة معاها انما اجاوب على سؤال معين</p><p>أنا/ هو أمك ما حكتلكيش على علاقتها مع جوزها عاملة ازاي؟</p><p>رباب/ عادي يعني، ماوصلناش للنقطة دي الصراحة ههههه</p><p>انا/ بجد؟</p><p>رباب/ مرتاحين مع بعض و كده، انت بقيت متحرر جدا هههههه بقيت خايفة عليك</p><p>انا/ تحرر ايه، الموضوع ، يمكن غيرة يا رباب ، انت فاهمة ان الموضوع مش سهل</p><p>رباب/ دي مراته و أمك في نفس الوقت يا حبيبي، ديه شرفه زي ماهي شرفك و الموضوع عادي ما تقلقش بالك</p><p>انا/ ماشي نغير الموضوع، لو ماما عايزة تركبلك كاميرا او تتجسس عليكي او عليا يعني هتعملها ازاي؟</p><p>رباب/ أمك دي شيطان صدقني، عادي انها تشتري سلسلة ذهب و لا موبايل ههههه</p><p>انا/ و لو حاجة على قد الايد كده</p><p>رباب/ ما اعىرفش دبدوب مثلا أو علبة مكياج</p><p>انا/ ههههه يلا خلي بالك من امك بقى</p><p>و فضلنا نتكلم في كل حاجة و قفلت لما جيه عماد، و انا فضلت أدور في أجهزة التنصت او كاميرات المراقبة و ايه الموجود في السوق ، و دخلت منتديات كتيرة و كده و لقيت حلول على قد معرفتي بالأجهزة ديه و هي معرفة بسيطة جدا، لقيت جهاز كده بيسجل بصوت واضح لمدة 72 ساعة ، كان جهاز صغير و على قد فلوسي قلت لازم أشتري منه مجموعة 4 قطع و اوزعها ، وحدة في أوضة نوم أمي و التانية في محل الحاج مختار، و أخلي قطعتين للأيام، بتاع أمي أحطها...</p><p>لكن استنيت آخد مشورة رباب أختي عشان تفكيرها شيطاني و هتساعدني، و عدى اليوم التاني و جيه معادي انا و رباب، كان أحسن حل اني اروحلها بيتها بعد ما عماد ينزل و دي من المرات القليلة الي أروح فيها شقة أختي رغم مرور 3 سنوات على جوازها و ده بسبب برودي تجاه جوزها عماد ، شقة في الدور الخامس في عمارة جديدة و إيجار، فتحتلي أختي الباب و أول ما دخلت، نزلت على شفايفها و هي نفس الشيء، اندمجنا في بوسة حارة مليانة اشتياق كأننا ما اتقابلناش من سنة، لقيت رباب محظرالي الفطار، كانت الساعة حوالي 10 الصبح، فطرت و طيزها الكبيرة قاعدة عليا و كل شوية تأكلني بايديها، رباب بتحب تلبس ترينجات من أيام عزوبيتها، يمكن عشان يظهروا جمال جسمها و منحنياتها الحلوة، كانت قاعدة و زبري قايم من تحت الهدوم, و هي عشان تدلعني أكتر، بقت بتعمل حركاتها السكسية، تقف و تمشي قدامي و تقلي ايه رايك في طيزي و انا بقولها احلى طيز تشوفها في يحياتي، ترجع تفلقس قدام مني و تقولي ايه رأيك في الوضع ده و انا بقول جامد بصراحة انت كلك جامدة و بعدين خطرت ببالي فكرة حابب أجربها، كان فيه تفاح و اجاص مقطعاهم هي جابولي الفكرة، طلبت منها تخلع سروال الترينج ، كانت لابسة كيلوت بفتلة و ده سبب رج طيزها الرهيب،طلبت منها تطلع على الطاولة و تفتح رجليها و هي كانت مطيعة، بدخل صوابع الفاكهة في كسها النظيف و أطلعه أذوقه و أذوقها منه بعدين أكله، و حاولت أعمل ده في طيزها بش هي كانت رافضة، رباب أختي تقرف من نيك الطيز ...</p><p>جربت الحاجة دي و نزلت ألحس كسها الوردي و ألعب بيه بصوابعي و هي تتأوه آهات سخنة و جامدة تهبل و تخلي أي زبر يقف تحية للكس الفاخر ده، بلحسه و انا بزوم و هي تتأوه و بعدين رحنا اوضة النوم، رميتها على السرير و نزلت أشم في كسها و طيزها و هي قلبتني على جنب بحيث عملنا 69 على جنب، هي تلحس زبري و تمصه و انا بلحس كسها و أمصه و بحب ألعب بخرم طيزها من برى، فضلنا كده شوية و بعدين طلعت هي فوق مني و بدأت تنزل و تطلع و كلامها كان بيذوب الحجر، زبرك جامد، زبرك يابس با حبيبي، زبرك بيشبعني يا قلبي، كسي مشتاقلك، كسي بيحبك يا اخويا، كلمة يا اخويا دي هيجتني اكتر و بقيت ارفعها بايدي و انزلها مع تنطيتها هي فبقى النيك قوي و السرير هيتسكر تحتنا، قالتلي نفسي تركبني، عملت وضعية الدوجي و ركبت كسها، كانت بتجيب عسلها مع كل مرة اتحرك فيها بقوة و كانت حاجة واو، زي ما تكون تشرشر بول بس بطعم و ريحة أحلى فكنت بستقبلهم بنهم و أنزل كل شوية أذوقهم و اذوقها بلساني طعم سوائلها، عملنا نيكة بتاعة ساعة مش ورا بعض ، انما نعمل شوية و نفضل نداعب بعض شوية و هي كانت الطرف المتحكمة في كل السرير و انا كأني تلميذ تحت ايديها، كملنا و فضلنا جنب بعض قعدنا ندردش</p><p>انا/ أنا عايز أفاتحك في موضوع?</p><p>رباب/ أؤمر يا حبيبي</p><p>أنا/ الصراحة كده ، أنا عايز أعرف أمك و الحاج مختار عاملين ايه في السرير</p><p>رباب/ هههههههههههههه و انا كمان، بس هيكونوا عاملين ايه، راجل في الستين و ست داخلة الخمسين، يعني اهوه بالعافية</p><p>انا/ انا موش حاسس انهم بالعافية الصراحة، بحس ان أمك لهلوبة في السرير</p><p>رباب/ انت اتجننت خالص هههههههه تكونشي عايز تنيك امك كمان و تجمعنا على سرير وحدة</p><p>أنا/ لا بس هفكر في الموضوع، بلاش هزار، انا عايز اتجسس على أمك و جوزها</p><p>رباب/ ده راجل عجوز أكبر من أبوك، هيجيبهم في 30 ثانية و لا بيضرب فياجرا عشان يقدر يطول</p><p>انا/ بس برضو عايز أتجسس، الموضوع شاغلني، ما عرفش دي غيرة و لا دياثة و لا ايه بالضبط، بحس بنار تشتعل جوايا لما اكون في مكان فيه ريحة أمك</p><p>زبري كان نصف قايم، بقى قايم كله من الكلام ده و رباب حست بكده و نزلت ترضع زبري بس ايه، بتتلبون على زبري و هي بتقولي يا ابني وتقلد أسلوب ماما في الكلام و انا سايح في حركتها ديه، رباب كانت بتحكيلي على جسم أمي و هي قاعدة بتمتع نفسها بزبري و اه بتمتعني على أنها أمي</p><p>رباب/ لو شفت جسم أمك عامل ازاي، بزازها كتلات عريضة و كلها ليونة و لا حلماتها و الدايرة لونها فاااتح بس مغطيين بزازها، كرشها كبيرة اه بس ايه لما تكلع و تنزل في زبرك</p><p>انا/ ااااه كملي</p><p>رباب/ تلاقي الشيخ مختار مستمتع بيها</p><p>انا/ لا لا لا، انا أولى بيها</p><p>رباب/ خلاص، يبقى ابنها يلحسلها كسها المبرطخ، عارف كس أمك عامل زي، متفرع كده و منفوخ بس ايه لونه تحفة</p><p>و حطت كسها فوق لساني و انا بدأت ألحس و أطلب منها تكمل كلامها،</p><p>رباب/ و تحط أفخاذها الملساء الي ما فيهمش غلطة وحدة، تحرك ايدك عليها و تحس قد ايه هما حلوين زي بتوع السيما، و لما تلف فوق زبرك هتلاقي طيز بارزة و وردية قويييي، هتخليك تنيك طيزها لأن أبوك ناكها منها دي أكيد</p><p>أنا/ ااااه انت متأكدة؟</p><p>رباب/ ما اعرفش بس احساس ان ابونا كان راجل صاحب مزاج في السرير، كسها طعمه حلو أحلى من كسي، دخل فيه لسانك و الحس ميته ، بسرعة</p><p>و انا بسمع كلامها و سايح خالص بدخل لسانة و اطلع و ابعبص و افتح كسها بايدي و اوسع عشان لساني يدخل و يمتعها و هي تشرشر عليا عسلها و كانت تلحس بطريقة احترافية بحيث تهيجني خالص أجي أنزل، تبطل و ترجع طيزها ورى جوى وشي، فأنا بحرك وشي جواه و أمتعها اكتر بالحركة دي، و بعدين قعدت فوق زبري و بدأت تتحرك بشرمطة و تقولي، نيك منى نيك أمك نيك امك حبيبتك، و انا بقيت انيكها بقوة كبيرة زي الثور الهايج، و قلبتها على ظهرها و رحعت أنيك بقوة كبير مع كلامها عن أمي، كان وشها نسخة مصغرة من امي، نفس العيون، نفس الشعر، نفس الشفايف الي باكلها و أشفطها جوى شفايفي، كنت كأني بنيك منى امي بس جسم رباب أصغر، جبت فوسطيها و انا مستمتع جدا، و رباب فهمت اني عايز أنيك ماما من ساعة ما الحاج مختار دخل حياتنا ..</p><p>انا/ أعمل ايه؟</p><p>رباب/ موضوعك صعب، بس هساعدك، أنا استمتعت زيك، بس اوعى تتصرف من دماغك ، هتتعامل وقت ما اقلك اتعامل</p><p>انا/ انا موش مصدق هههه انا فرحان جدا</p><p>رباب/ و هساعدك في انك تتجس عليها بس بقولك ايه، مع بعض في أي حاجة</p><p>انا/ طبعا يا قلبي، انا متشكر جدا</p><p>و فضلنا ندردش كده و حكيتلها على موضوع الأجهزة بتاعت التسجيل و كده فعجبتها الفكرة بما إن ده خطوة أولى بس هي هتدور على طريقة تكون أسهل خصوصا انه أمي علاقتها بالتكنولوجيا صفر و ممكن نضحك عليها بدون ما تحس بحاجة و رباب أذكى مما كنت أتوقع، استحمينا مع بعض و نزلنا عملنا شوبينج،اشترينا الأجهزة و اشترينا الدبدوب و اتفقنا ان رباب تروح لماما و انا هيكونلي دور بعدها، و فعلا وصلت رباب هناك و انا روحت الببت أستنى النتيجة، بتاعت ساعتين كده و رباب اتصلت و قالت انها عايزة تقابلنا في بيتها و جوزها عماد مش هيرجع غير بالليل متأخر عشان شغال على تاكسي بعد دوامه الأساسي في الفترة ديه و أكيد بيقابل بنات و كده فبيروح متأخر و أصلا طلع يبات في الصالة بما أن علاقته منقطعة برباب، المهم رحتلها بسرعة و قولتلها اطمني ، قالت انها عملت كل حاجة بحركات محسوبة و ذكية</p><p>رباب/ رحتلها و صالحتها و اديتها الدبدوب و حطيته في اوضة النوم و قولتلها ده عشان تفتكريني بيه دايما فحطيه في اوضة النوم و دخلت و حطيته بايدي انما ده ولا حاجة ، نزلت لأمك واتس و علمتها تستعمله بس ايه، الواتس ده مضروب ما يقفلش المكالمة و يفضل يشتغل الا لو المتصل فصل طبعا</p><p>انا/ يا بنت الايييه و ده جبتيه منين</p><p>رباب/ نزلته مرة غلط و حصلتلي كارثة ههههه مع وحدة صاحبتي عشان دماغك ما تروحش لبعيد</p><p>انا/ يا بنت الجنية، انت رهيبة يا رباب</p><p>رباب/ و لسة يا حبيبي، احنا هنتصل بيها يوم الخميس المساء قبل معاد النوم</p><p>انا/ و ليه الخميس بقى؟</p><p>رباب/ ما تنساش اني ست متجوزة و بعرف دلع الخميس بالليل و الحاجة التانية و الأهم بالنسبالك، أمك بتنام ظع الحاج مختار مرة في الأسبوع</p><p>انا/ و ديه عرفتيها ازاي بقى</p><p>رباب/ ما تفتح دماغك بقى، انا بنتها و متجوزة زيها فعادي من خلال الدردشة نجيب معلومات، فتح مالك قلبت غبي كده</p><p>انا/ ما كنت قلتي من الأول على موضوع الواتس ليه أجهزة و دباديب</p><p>رباب/ احنا ما نعرفش ظروف استعمال امك للتليفون، ما يمكن تقفل نت أو تتعلم ماهي سوسة و ممكن تمسكه طول اليوم تتعلم عليه، و الحاج مختار، ده كمان لازم نتجسس عليه لوحديه</p><p>انا/ انا بحس وراه سر الصراحة</p><p>رباب/ هو يبان راجل طيب و يحب أمك بس مش عارفة، الاحتياط واجب و دي أمنا و مالناش غيرها، و انا عايزة تقرب منه، الراجل عايز يساعدك ، قرب منه</p><p>انا/ خليها مع الأيام زي ما تقولي هههه، انا عايز ابات هنا الليلة</p><p>رباب/ انت بقيت مجنون، و افرض انكشفتا</p><p>انا/ ماهو نقفل باب الاوضة و نعمل نفسينا ميتين</p><p>رباب/ ههههههههه دماغك عجبتني و لو جيه و انت هنا اهوه اخويا و قاعدين مع بعض، أكيد نفسك امك تكون موجودة معانا؟</p><p>قربت منها و قلتلها</p><p>انا/ انت معوضاني عن الدنيا كلها</p><p>رباب/ الأم ما تتعوضش يا كلب و بلاش تفكيرك الشمال دائما ، انا اختك في النهاية و ديه أمك، يعني بينا أكتر من جنس، فتح دماغك ما تبقاش شهواني على طول</p><p>انا/ ههههه ماشي</p><p>و قررت أبات عند رباب ليلتها و ده لأول مرة في حياتي، شقتها صغيرة بس عقار جديد ، اوضتين صغيرين و صالة، اوضة للضيوف و اوضة نوم و الصالون ينام عليه عماد من سنة و نصف و حتى الزيارات مافيش حد يجيلها غير أمي أيام ماكان أبويا عايش، أخدنا دش مع بعضو عملنا واحد تحت الميه، عملنا العشاء في المطبخ و عملنا التاني، اتعشينا و قعدنا في الصالون عملنا التالت، دخلنا اوضة النوم و قفلناها و عملنا الرابع و عماد ماجاش ليلتها فعملنا الخامس و نمنا مقتولين من التعب، كانت ليلة حمراء و مجنونة جربنا فيها كل حاجة ...</p><p>الصبح جيه عماد بعد ما كل حاجة اتشطبت و رجعت مكانها، هو عامل نفسه تعبان هيريح في اوضة النوم بس قدامي رباب منعته يدخلها و هزقته قدامي و قالتله ينام في الصالون زي ماهو متعود، أما أنا فنزلت و استنيت رباب تديني التعليمات الجاية، قمت رحت للحاج مختار أقعد معاه في المحل شوية و غفلته و حطيتله جهاز تسجيل الصوت، حطيته في مكان آمن ، قعدت معاه اتكلمنا في المستقبل و شفت شوية نسوان يخلوا الزبر بركان سخونية في ليلة الخميس المباركة، نسوان كبيرة جسم و سن بس البنات ما يشدوش انتباهي، دي حاجة اتولدت مع ولادتي الجديدة، اتكلمنا عن المستقبل و كده و كالعادة وعد انه هيساعدني فحياتي المهنية و حتى العاطفية و موضوع الجواز الي فتحته أمي، كل ده و انا بستنى الليل ييجي عشان نجرب خطة الواتس دي بتاعة رباب ..</p><p>بالليل اتصلت على رباب و اتأكدت انها لوحدها في البيت فروحتلها و انا بستنى اللحظة الي نبدأ نطبق فيها الخطة، السهل الممتنع، نتصل و نفضل على الخط لغاية ما تحصل حاجة بين أمنا و الحاج مختار، جات الساعة تمانية اتصلت رباب بأمي و فضلوا يتكلموا حوالي ربع ساعة و بعدين رباب عملت انها خلاص قفلت الخط و حطينا المايك صامت و فضلنا نسمع حركة الموبايل و طراطيش كلام بينها و بين الحاج مختار ، كان كلام عادي، شوية و قفلت المكالمة و انا فضلت باصص لرباب و مستغرب، و هي نفس الشيء، قالتلي جرب اتصل انت المرادي، اتصلت واتس كان بيرن لكن بدون إجابة، اتصلنا مكالمة عادية، لقينا الخط مقفول، يبدو ان موبايل ماما فصل شحن، حسيت بضيقة كبيرة ماهي كل حساباتي و انتظاراتي نزلت الميه، بس فاضل موضوع الأجهزة و ده خليناه ليوم السبت ...</p><p>و جيه يوم السبت المنتظر، رباب فاتت على أمي و انا رحت للحاج مختار، قعدنا عندهم شوية و شلنا الأجهزة و روحنا على بيتنا، نفس شغف يوم الخميس بالضبط، بستنى أسمع ايه الي بيحصل بين امي و جوزها الحاج مختار، بدأنا بجهاز تسجيل أوضة النوم و كنت متشوق جدا بس للأسف، لسوء الحظ الجهاز الي حطيناه لماما في الدبدوب طلع بايض، حسيت اني اادبست في أجهزة ثمنها حوالي 150 دولار بفارق العملة تقريبا راتبي الشهري،بسرعة جربت الجهاز التاني الخاص بالحاج مختار و ده بقى سجل و اشتغل مية المية، روحت رباب و فضلت لوحدي أسمع الساعات الي تسجلت بس ماكانش فيه حاجات مهمة، حسيت ان الطريقة دي غبية و مش حتجيب نتيجة و لازم فكرة جديدة...</p><p>الحل الأسهل و الأبسط هو اني أقرب منهم و خلاص.</p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p>بت الليلة لوحدي و مزعوج جدا، استنيت يوم الخميس بفارغ الصبر بس النتيجة كانت موبايل ماما اتقفل و خطة الواتس الأولى فشلت، جيه يوم السبت و للأسف حتى الجهاز على حظي طلع بايض مع ماما و سليم مع الحاج مختار بس بدون فايدة تذكر، ما سمعتش حاجة غريبة او تثير الشك، زباين عادية من نسوان لمحل لبيع العبايات و الجلابيات، فضلت أدردش مع رباب الي بقت بتلعب دور كبير موش بس في اشباعي جنسيا إنما حتى في تأطيري و هي الي غابت عن الدور ده فترة جوازها، رباب قالتلي ان الأمور ما تمشيش كده و اني لازم أهدي من شهواتي، و ما أخليش الجنس يسيطر عليا و يأخليه شغلي الشاغل، كلمتها الي دايما تقولها بدأت أستوعبها ، أخليها مع الأيام و بلاش استعجال لأن كل أمر إذا زاد عن حده بيقلب خطر، رباب نصحتني بقتل الفراغ الموحود في حياتي من يوم ما بطلت شغل في المكتب الي كنت بشتغل فيه لمدة تتجاوز 10 ساعات مع انه الوقت القانوني 8 و بستهلك ساعتين في التنقل بين البيت و الشغل، أروح حيلي مهدود آخد دش و انام، ما عنديش فرصة أفكر في حاجة تانية نهائي، لا عاطفية و لا اجتماعية و لا اقتصادية حتى، في بداياتي و ده يشفعلي، رباب كلامها صح، انا لازم ألهي نفسي و لقيت الحل، ألهي نفسي مع الحاج مختار جوز أمي ...</p><p>رحت عند جوز أمي محله، و اقترحت عليه اني أفضل معاه في المحل حتى أتعلم منه الشغل و اني محتاج شغل ضروري، تقاسيم وشه كان فيه نوع من الرفض بس قبل، و بدأ يفهمني شغلي الي تقريبا مافيش، كان بس تلميع و تنظيف من غبار و أجيب حاجات من المخزن و كل ده بمساعدة،حطيت جهاز التسجيل مكان المرة الي فاتت و هدفي كان أقرب منه لأقصى الحدود و أخليه يستأمني، كنت دايما على تواصل مع رباب و بقيت أروح أتغدى كل يوم في بيت أمي الجديد و التخيلات خاربة دماغي جوى بيتها الجديد و بتحسر على الجهاز الي اشتريته و الي ناوي أحط تاني مكانه بس أخليها للوقت و الأيام، الي بعمله ده بداية الطريق، القرب من جوز من أمي و بناء علاقة ما بينا، الشيء الي كان مقلقني هي نظرات الناس، بشوف التجار و الناس الي في السوق ازاي يطلعوا على أطياز النسوان الرايحة و الجاية ، و ازاي يحسسوا عليهم و ازاي يشقطوا، أمي أكيد مش أسعد حظ من النسوان التانية، أكيد لما يشوفوني يفتكروا جسمها و جوازها من الحاج مختار، تخيلاتي بتهيألي أسمع كلام زي الحاج مختار مش مكيفها يا ريتها تجيني انا لسة شباب و التاني يقول ده ابن متناكة مختار أم منحيات خطرة و كل حد يرمي كلمة بس ده انا الوحيد الي بسمعه لأنه في الأغلب ما يتقالش ...</p><p>الحاج مختار كان مخبي حاجة، كان فيه مخازن تانيين مشغل فيهم شباب من سني و أقل، و كان فيه عربيات نقل تجيله من أماكن في الحدود، و كان عنده معارف مشبوهة زي الحاج حسن الأخضر المعروف عند كل الناس انه تاجر مخدرات بأنواعها في السر بس تاجر و عنده قهوة و يدي الناس فلوس و ياخذ رهنيات زي ما عمل مع والدي، كان يجيله فترات كتيرة، و عرفت من أمي انه الحاج مختار ينزل يوم الجمعة كأنه يشتغل بالضبط مع ان المحل يكون مقفول و المحل هو العنوان الرئيسي للحاج مختار يعني بيقضي وقت كتير فيه، اكتر من أي مكان تاني، المهم احساسي بالرفض منه في المحل يعاكسه اهتمام كبير لما نكون في البيت، و فمرة اقترح عليا انه نهد البيت و نعمله عمارة و اهو أكسب منها لآخر عمري، أعمل شقق فوق و محلات أأجرهم تحت و هو هيمولني بالفلوس، و بصراحة انا ضربت في دماغي فكرة انه تاجر حشيش لأن الفلوش الكاش الي عنده أكبر من انها تكون لشخص يتاجر في اللبس الحريمي،المهم انا كنت اتعلمت الشغل و بقيت بحاول أكون زي التجار، الحاج مختار يوم السوق كان بيحتل مكان كبير قدام المحل ،يحط فرشة كبيرة و ده مرهق اكتر من الأيام العادية بس كنت بكسب و فهمت حاجات كتير و نشفت في نواحي ما، بقى كلامي ممزوج بكلام التجار، بقيت بياع كلام زيهم و بقيت بحب ألمس النسوان الي بشوفها لعبية، أحيانا بحس بلمسات منهم بالايد، فاخد راحتي معاها باللمس من دون ما حد يحسء أجي وراها و أحرك وسطي، ألمس صدرها و أنا بدلها الحاجة و تكون لمس لثواني كدة، و أحيانا باجي مع نمرة غلط ، فلما ألمسها تحاوبني بنظرة قرف أو انزعاج و دول طبعا لتفاظي الفضيحة احاول أبين اني موش متعمد، السوق خلاني مستمتمع في شهوتي الجديدة للنسوان الكبيرة و الأخص متزوجة، و جربت حظي في الشقط و شقطت أو اتشقطت بمقابل جلباب ..</p><p>كانت وحدة في الأربعين و معاها ابنها *** صغير، كان نفسها في الجلباب بس الي معاها ما يكفيش حتى بالتخفيض، حبت تاخده بالدلع بس ما قدرتش اقدام الحاجة مختار رفضت قدامه، بس عرفت ازاي اخد رقمها قبل ما تبعد، كنت شجاع لدرجة الجنون عشان شهوتي الي زادت و انا بشوف جسمها العريض السمين ، كانت تتمرقع و تدخل و باينة من النوع الي تاخد حاجات بالنيك، حطيت الجلابية على جنب و اتصلت بيها لما روحت، طلعت ساكنة قريب من بيتنا و متجوزة و عندها 4 عيال و جوزها مش مكفيها ماديا و هي عايزة الجلباب عشان جيه قدها و احلو في عينيها، فانا قلتلها تعالي دلوقتي خوديه لو عايزة هو بقى عندي، كانت هتطير من الفرحة في التليفون و قالتلي انها مش قادرة عشان العيال، اديتها عنوان البيت و الصبح تكلمني تيجي تاخده مقابل نيكة، المفاوصات كانت سهلة جدا، تمن النيكة جلباب، الي مهوسني في الموضوع ان ابنها الصغير جاي معاها، حسيت بشهوة رهيبة تجاه الموضوع و كاني بقول مش بس امي الي تتناك من حد غير ابويا، امك متناكة و في الحرام، حتى لو فيها جانب شرير مني، بس هو تغطية على عقدتي تجاه جواز أمي، الصبح جاتلي فريدة كان اسمها فريدة و معاها ابنها و كان في سن5 سنوات تقريبا، سمينة و بزاز مدملكة، جمال متوسط سمراء و تلبس طرحة بس شعرها كان مصبوغ بالحنة ، تلبس جلابية سمراء و شبشب ، مطيزة هتنفجر جوى اللبس بس مليانة دهون، كان جسم مقرف بنسبة لناس كتيرة بس ظروفها انها ست متجوزة و فريسة سهلة و معاها ابنها، نمت زبر قايم ، المهم نكتها من كسها الأسمر و كانت هايجة و محتاجة زب و ابنها كان واقف برى يسمع في صويتها، كنا عاملين وضع الدوجي و بدخل زبري بقوة لغاية ما تخبط البيضات في لحم طيزها، كان صوت تصفيق لمدة متواصلة ، نكتها بقوة و بشهوة و انا بحس بنشوة لأني شقطت مرات راجل و قدام ابنها، حسيت اني قوي و شهوتي كبيرة جدا، عملنا 2، نزلت على كسها من برى و من جوى، خليتها تطلع بالجلابية الي جات بيها من غير دش عشان يفضل لبني فيها و هي ماشية في الشارع ماسكة ايدين ابنها ، كانت شهوة مجنونة اني اكون مع أم حد، أنا بحب الأمهات، اديتها الجلباب و ما حبيتش اديها فلوس ، أخدت دش و رحت محل الحاج مختار ..</p><p></p><p></p><p>عدت فترة و عماد رسميا هيسافر يشتغل في الخليج، جمعتنا والدتي عندها و بعد العشاء الحاج مختار قال لعماد يروح يقابل حد يضبطله كل حاجة و هيسافر في خلال شهر بس الجديد انه لقى شغل لرباب و اهي تسافر مع جوزها برواتب ما يحلموش بيها هنا، انا كنت شامم ريحة أمي ورا الحركة دي ، هي هتفرقنا بالطريقة دي و اهي تفرض على رباب تسافر مع جوزها، رباب انزعجت بس ماكانش ينفع نتكلم في أسرار قدام الغرب في النهاية، روحنا يوميها عادي بس رباب كانت هتنفجر على الواتس، كانت زعلانة من أمي لأنها الي فضلت ورا الحاج مختار حتى يسفر رباب مع عماد جوزها، هي قالت انها هترفض و ان ماما مالهاش حق تتحكم فيها هي ناوية تطلق من عماد، بدأنا نفكر هنعمل ايه، قالت انها هتشوف الموضوع في البيت عندها و بعدين هشوف مع ماما الكلام ده، استنيت رد من رباب بس ماجاش، جيه في الصبح و قالت اننا مش هينفع نتقابل الأيام ديه عشان عماد خلاص عرف انها بتخونه بس موش عارف مع مين و ان للأسف ماما هي السبب، خبر جنني ع الصبح هي ازاي ماما تعمل كدة، هي ازاي تقول لجوز بنتها حاجة زي ديه، مش خايفة من النذل عماد يفضحنا و بعد ماخانها طول فترة جوازهم يبقى ضحية في أول غلطة ليها ، ما رحتش المحل، رحت عند أمي البيت و كنت متغاض من تصرفها، فتحتلي و قالت انها كانت متوقعة مجيتي، أمي تحب تلبس جلابيات، و يكون صدرها مرسوم كدة و واضح و تقدر تلاحظ جمال طيزها و نحتة افخاذها، هي خمسين سنة اه لكن تلاتين بالكتير و اكلها هيلثي و مهتمة بنفسها، ريحتها دايما حلوة و شعرها له عناية خاص، ما تطلعش كتير من البيت بس لما تطلع تلبس نقابها و تبان بس عيون قهوية و جسم فورتيكة، دخلت زعلان</p><p>انا/ هو انت ازاي تعملي كدة في بنتك</p><p>امي/ صباح الخير أولا، انت تتكلم مع أمك، فاتأدب</p><p>رجعت لعقلي، بعدت عن أمي من فترة حوازها و بقيت مثلر جنسيا ناحيتها بو غاب احساس الابن و امه بالنسبالي و غيابها عن عيني في الحياة الجديدة زاد الطين بلة، رجعت لعقلي و اعتذرتلها، هي كانت محضرة الفطار، بقالي فترة على فطور صباح من ايديها الحلوة، بقت ذكريات، كنت بشوفها في صورة ملاك و هي تصحيني ، امي بتوحشني و هي قريبة مني و ممكن أزورها دايما بس احساس بالغيرة يغلبني، مستخسرها في الحاج مختار و أي راجل تاني بعد أبويا، هدأتني زي ما تكون نومتني و هي عارفة اشتياقي الكبير ليها، حياتي القديمة كانت مليانة بحب و حنان أمي و أبويا معاها قبل ما يموت و يسيبنا لحياة جديدة أفتقد فيها الجزء ده بالذات ، وجود رباب عوضلي كتير و فقدانها يعني فقدان الاحساس تاني و يبقى فعليا ماليش حد من أهلي، من البيت القديم ، يبقى ايه فايدة ان امي تتجوز انقاذا لبيت فقد سكانه كلهم، أمي اكتر مخلوق يفهمني و هي حاسة بتوتري و لخبطتي بعد ما صارحتها في المرة الي فاتت</p><p>انا/ انت متأسف يا أمي، بس لو رباب هتسافر هرجع لوحدي من تاني، البيت هيرجع فاضي، هي كانت تجي تنظف و تحضرلي اللقمة، هعمل ايه بعدها</p><p>امي/ أمك لسة عايشة يا هيثم، أنا موجودة عشانك دايما، بس هل ده سببك الحقيقي؟</p><p>سؤال جريء من أمي بس اتهربت منه أو حاولت ، كنت زي المجنون بس هديت، أنا مش عارف هيكون مصيري ايه بدون رباب، ديه كانت معايا من فترة جواز أمي و كانت واقفة معايا ، علاقتي برباب وصلت لمرحلة الحب بالنسبالي، الموضوع تجاوز الشهوة، بس للأسف، الحاج مختار لقى عقد شغل لعماد و معاه عقد رباب في بيوتي سنتر بدولة خليجية و بأجر كبير ما يحلموش بيه و معاه السكن مجاني ، رباب رافضة تسافر بس ماما حطتها في الأمرالواقع، غابت عني بعدها و بقت تتهرب من مقابلاتي، رحتلها البيت و المرة ديه كان لازم أقابلها بأي تمن، فضلت واقف أرن الجرس و أنا متأكد انها جوى الشقة، فتحت رباب لأني بقيت بضرب الباب و الجيران بقت تسأل، فتحتلي الباب</p><p>انا/ انت بتتجاهليني ليه؟</p><p>رباب/ احنا محتاجين نبعد عن بعض، أنا بعمل ده عشانك صدقني</p><p>انا/ عشاني تتخلي عني؟</p><p>رباب/ انت لازم تتجاوز الموضوع و نرجع اخوات تاني، الحب مالوش نتيجة و انت عارف كده كويس، أنا مسافرة مع عماد</p><p>انا/ بس انت بتكرهيه، ازاي هتكملي حياتك معاه؟</p><p>رباب/ عماد بيحاول يتغير و انا حابة اديله فرصة، لما نسافر نبدى صفحة جديدة</p><p>انا/ ده مش كلامك يا رباب، انت متغيرة، في ايه؟</p><p>رباب/ .. ما.فيش حاجة</p><p>انا/ رباب، ده مش كلامك</p><p>رباب/ هيثم، الأحسن علاقتنا ترجع عادية</p><p>انا/ كده بين ليلة و يوم ؟</p><p>رباب/ متأخر أحسن من مافيش، اننا نبعد قبل ما ننكشف أكتر و أكتر و تبقى فضيحة</p><p>انا/ ما انتي بلسانك قلتي أمك مش هتفضنا</p><p>رباب/ عماد كمان عرف</p><p>انا/ ازاي؟ ما احنا كنا بنعمل كل الاحتياطات ، تكونش أمك للي قالتله</p><p>رباب/ عماد عرف اني بخونه بس ما يعرفش مع مين، بجد احنا لازم نبعد، ده لمصلحتنا، انا هسافر مع عماد و تكون دي فرصةتنا الأخيرة مع بعض، انا اسفة يا هيثم بس ده الي لازم يحصل</p><p>انا/ أنا مش عارف استغنى عنك؟</p><p>رباب/ افتكر اني فيوم قلتلك، احنا اخوات قبل كل حاجة و ده أهم</p><p>أنا/ أفتكر اه</p><p></p><p>طلعت من عند رباب بحالة زي الزفت، كنت حزين انها هتختفي من حياتي في جانب ما، احنا مفروض علينا نبقى على تواصل عشان مالناش غير بعض، بس فنفس الوقت رباب اختارت تكمل حياتها طبيعي غير الي كنا متفقين عليه، خيارها السفر مع عماد كان خيار مفاجئ و كل حاجة وقعت في المية بالنسبالي، يوم وداعهم ما قدرتش أمسك روحي، عيطت قدام الكل، بيقولوا أخوها و انا و هي و أمي نعرف الحقيقة، رباب كانت بالنسبة أستاذة الجنس الي عرفت معاها طعمه لأول مرة و مختلفة عن كل المرات، للأسف البيت رجع مظلم في عيوني و بقيت بفكر في فكرة الحاج مختار اننا نهد و نبني من تاني و أهو نستفيد كلنا من الإجارات الجاية و حاجة نضمن بيها مستقبلنا، أمي قرارها واضح و صارم هي أبعدت رباب و سفرتها بطريقتها و خلتني لوحدي ، أمي ما سكتتش بل خبتلنا مفاجأتها من غير ما حد يعرف ...</p><p>بقيت وحدي و كانت أمي تشقر عليا و تجي تنظف البيت و الأكل كان كله عندها، علاقتي برباب رجعت زي الاخوات و لو اني مش عايز بس التواصل كان ما بينا واتس و كانت سعيدة بحياتها الجديدة مع عماد الي على قولها اتغير و بقى شخص تاني، اتعلمت الشيشة و جبت وحدة في البيت عندي و ده كان من سابع المستحيلات بالنسبالي، و الأهم ان التخيلات رجعتلي تاني، رجع أحلم بأمي و أبويا و بجسم أمي الي مشتهيه، و رجعت أشم ريجة الجنس لما تكن هي موجودة بس مسيطر أكتر على نفسي لأني بفتكر توصيات رباب ليا، اتصلت بفريدة و قلتلها تجيلي و هديها هدية من المحل، بس كان في عطلة للتلامذة فصعب انها تجيلي بس ادتني رقم مدام اسمها صابرين و قالتلي قلها تبع فريدة و هي هتعمل معاك الواجب بس أديلها حلاوتها على المصلحة ديه، المهم اتصلت بصابرين ديه و الرقم كان مغلق، ما كانش عندي فرصة أفكر و هي اتصلت، جوزها كان قريب منها ، حبيت الموضوع جدا و بدأت أتكلم معاها بحرية كاملة، و هي متجاوبة و تدلع و فكرة ان جوزها داخل طالع عليها و هي معايا في التليفون خلت زبري يقف، اتفقت معاها على كل حاجة و انقابلت معاها و كانت حاجة هاي ليفل الصراحة مع انها ساكنة في حارة شعبية، ديه مختلفة نهائي عن فريدة الي شقطها من السوق، لا دي حاجة نظيفة، بيضاء ملبن، بزازها كبيرة و مهتفرقع جوى البادي الي لاباساه، طيزها مش كبيرة بس مشدودة و نظيفة، جسمها ناعم نقي من الشعر، ريحتها برفيوم صح سواقي بس هي محلياه، عيونها بني و شفايفها حمراء على لون شعرها الي عاملاه زي الجاسوسات الروس كده، قصير و ناعم جدا كاري زي ما يسموه ...</p><p>اتقابلنا معاها مرة و اتنين و تلاتة و فمرة جات نامت عندي و عوضتني عن فقدان رباب في حياتي الجنسية، كنت شبعان نيك معاها بصراحة بس زي رباي ما تحبش نيك الطيز مع اني عرضت عليها مبلغ محترم، فمرة جاتلي الصبح قرل ما اروح الشغل مع الحاج مختار، كنا قاعدين زي العادة على السرير و بدأنا نتبادل القبلات و الشفايف والعة فبعض، بدأنا نشيل هدومنا من بعض و نرميها، هدومها دايما ضيقة عليها و بحب شكل طيزها جوى الترينج تكون مشدودة و شكلها كبير و حلو، بحب احط مناخيري عليها و احرك وشي عليها و هي تحب الحركة ديه، بدأت تمص زبري و كانت فنانة في المص، كنت بدخل صباعي فكسها و هي بتحرك لسانها على راس زبري بطريقة سكسي، بس الجرس رن و كان صوت الباب قوي جدا، واحد بيضرب الباب و يرن على الجرس، قلت في مصيبة، لبست هدومي بسرعة و طلعت أشوف مين، لقيت الشرطة و معاهم راجل أول مرة أشوفه و دخل من غير لا يدور في البيت و معاه اتنين من أعوان و لقوا صابرين واقفة لابسة هدومها بس متبهدلة، بص الضابط في عيني و قال للعساكر الي معاه</p><p>- خدوهم</p><p></p><p>-الجزء السابع</p><p>الحكاية ابتدت يوم ما أبويا مات، مات السند و خلانا نواجه المسؤولية للمرة الأولى و كانت صعبة، بدأ نا بالبيت، أمي اتجوزت الشيخ مختار عشان ننقذه، و بقيت عايش لوحدي و دي لوحدها مشكلة، سفر رباب بعد ما غيرت حياتي للأفضل ر كلها كانت أحداث سريعة في أقل من سنة، حاجات متعبة على بني أي انسان عادي، كانت ولادة لشخص جديد بس كانت للأسوء في حاجات، بقيت شخص شهواني بحب الجنس مع النسوان المتجوزات و ده هيوديني فداهية، صابرين الي عرفتني عليها فريدة كانت قحبة على الطلب، ما تتناكش دايما و بتاع شقق مفروشة، بس كانت بتتكلم معايا و جوزها يكون قاعد في الصالون و ده كان بيثرني، فكرة اني اشقط متجوزة و جوزها و لا داري بحاجة، كانت حلوة جدا و جسمها زي ما قال الكتاب و علاقتي بيها بقت بشكل دوري، كل يومين تلاتة تجيلي البيت ...</p><p>جاتلي يوميها الصبح و بدأنا ملحمة نيك أفسدها علينا صوت الباب، طلعت أفتح و انا مش حاطط في دماغي حاجة، بس أول ما الباب بدأ يفتح، دخلوا 3 رجالة، ضابط و معاه 2 عساكر و مع راجل فات مباشرة يدور و يشتم، لقوا صابرين في اوضة النوم، راحلها الراجل ده و كان عايز يعتدي عليها بالضرب، عرفت انه جوزها، كان بيشتم فيها و يقولها ان قلبه كان حاسس و عشات كده راقبها لغاية ما جت عندي، الضابط قال للعساكر خدوهم،و طلعونا في عربية ، انا كنت هموت من الرعب، أول مرة أتحط في موقف أكون فيه متهم، طول عمري ماشي جنب الحيط و مافتش مركز الشرطة القريب غير لما طلعت بطاقة الخوية، عدى شريط حياتي قدام عيني و انا بفكر في السجن، مصير سيء لشاب كان عنده كل مؤهلات النجاح لولا موت أبويا و جواز أمي، احساسي كان وحش و انا طالع عربية الشرطة رباعية الدفع و إن كانت الحارة شبه فاضية وقتها بس الناس شافتني و انا بركبها ..</p><p>مشيت العربية شوية بس ما راحتش على مركز الشرطة ، راحت مكان متداري كده و كنت انا و صابرين بنعيط و جوزها راكب معانا بيشتم و يتعود انه هيخلينا نخلل في السجن، بس الضابط عمل حركة كده خلى العسكريين ينزلوا و فضلت احنا المتهمين مع جوز الست و هو، الضابط كان مكشر و شخص علامات الشر تتنطط من عينيه، جوز صابرين كان شخص من طينة عماد كده نفس الشكل و نفس الهيئة، اه شكله ابن ناس بس هو ابن حرام مصفى و ده يظهر في كلامه و كلام مراته عليه، الضابط قال للراجل</p><p>الضابط/ انت مش هتكسب حاجة لما تدخلهم السجن، ده شاب نقي السوابق على أغلب الظن و دي مراتك و هتبقى فضيحة قدام الكل</p><p>جوز صابرين و اسمه جوهر/ و شرفي يا سبادة الضابط، دي هتك شرفيض</p><p>الضابط/ احنا ما مسكناهمش متلبسين على فكرة ، في القانون كانوا في حالة عادية و لحكاية محتاجة تقرير الطب الشرعي عشان يثبت ان مراتك بتنام مع الشب ده</p><p>جوهر/ يعني ايه حضرتك ؟</p><p>الضابط/ يعني الحكاية هتطول و هتكون فضيحة اكتر من كل حاجة، قضية الزنا حكمها سنة سجن</p><p>جوهر/ طب اعمل ايه سعادتك، شرفي الي ضاع اعمل فيه ايه</p><p>الضابط/ أنا هقلك تعمل ايه، انت يلا، انت موش جوز أمك الحاج مختار بتاع اللبس الحريمي</p><p>انا و كنت بعيط/ ا .. أيوة سعادتك</p><p>الضابط/ حلو، اتصلي عليه بقى و قله يجي المكان هنا</p><p>اتصلت بالحاج مختار و كنت بعيط و هو مش فاهم مني حاجة غير تعالالي انا واقع في مشكلة، اقل من ربع ساعة و الحاج مختار جيه و الي مش عامله حسابه انه جيه و معاه امي الي اول ما شافت عربية السرطة فضلت تولول و تبكي و تخبط جامد على صدرها، انا كنت في حالة هستيرية من البكاء و انا بشوف امي تعمل كده بس الضابط نزل و بصوت حازم طلب منها تسكت و طلب من جوز صابرين ينزل و خده و خد الحاج مختار على جنب و فضلوا يتكلموا لغاية مالحج مختار طلع رزمة فلوس من جيبه و اداها للضابط، بعدها جم العساكر و فكوا الكلبشات و خدوا معاعم صابرين و جوزها و انا فضلت متنح، مش فاهم الي حصل، كنت رايح السجن، لقيت نفسي حر طليق قبل ما ادخل مركز الشرطة من أساسه، أمي قربت مني و اظتني قلمين جامدين و بعدها حضنتني و بقت تعيط و تقولي ديه أخرتها، فضحتنا ، انت ليه بقيت كده، كنت مش مستوعب اللحظات ديه و الحاج مختار يطبطب على كتفي و يقولي ديه اخرة الحرام يلا روح معانا ..</p><p>روحت مع ماما و جوزها البيت بس كنت في حالة يرثة لها، شفت نفسي للحظات في السجن و بدون مستقبل، السحن قاسي قوي و انا مش حمله، كنت قاعد في الصالون و بعيط و ماما تدعي عليا و تشتم فيا بكلام قاسي و الحاج مختار بصراحة كان في صفي و بيقولها الولد **** عالم بيه اليتم برضو مش سهل و هو في سن سهل يتغر بيه و فضل شوبة يطبطب عليها و بعدين جلع و خلانا لوحدنا</p><p>أمي/ دي أخرتها ؟ بقيت بتجيب نسوان البيت و لا ، نسوان متزوجة كمان</p><p>انا/ انا مش قاظر اتكلم ارجوكي، انا لسة مصدوم</p><p>امي/ انت بتعمل في نفسك كل ده، ليه يا ابني كده، انت ماكنتش كده، مالك بقيت كده</p><p>انا سكتت و ما جاوبتش</p><p>أمي/ انطق، انت ليه بقيت كده</p><p>و كانت بتزعز اكتافي بايديها و انا جامد في مكاني بس لقيت نفسي زعلان جدا و نطقت</p><p>انا/ انت السبب يا أمي، انت السبب، لو ماكنتيش اتجوزتي ماكانش يحصل معايا ده، انت السبب</p><p>امي/ ما انا قلتلك الف مرة انه كان عشان مصلحتنا كلنا، انت ليه بتعيد في نفس القصة ، اتجاوزها يا ابني و لو عاوزني أتطلق هأتطلق و خلاص</p><p>انا/ ما قدرتش أتجاوز، ما قدرتش، مش طايق أشوفك مع حد تاني غير أبويا، انت بقيتي مسيطرة هلى كل تفكيري و لقيت راحتي مع رباب، جيتي انت خليتيها تسافر و حرمتيني منها، انا وحيد بحس حالي بدون عيلة ، انت عايشة حياتك في بيتك و رباب عايشة حياتها و انا متعذب لوحدي مش قادر أستوعب، حياتي بقت جحيم بسببك</p><p>اتمالكتي قوتي أكبر و قولتلها</p><p>انا/ كنت هروح السجن بسبب شهوة حيوانية انت السبب فيها، انت الي صحيتي غرائز جوايا ماكنتش أعرفها، بقيت بشم روائح غريبة و بقت عندي طاقة في حاجات ماكنتش أعرفها أصلا، انت السبب يا أمي</p><p>أمي كانت بتعيط مسحت دموعها و قالت بصوت حازم و كأنها اتخذت القرار خلاص</p><p>امي/ انت هتيجي تعيش معايا انا و مختار، انا غلطت لما جبتكش تعيش معانا من الأول، انت لازم ترجع لحضني، طول عمرك كنت مدللي ، حقك عليا يا ابني انا اسفة لو سببتلك جرح، بس اسمع كلام امك زي ما كنت تسمعني زمان، أجوزك و ترتاح و تخليني مرتاحة</p><p>انا/ مش وقت الكلام ده يا أمي</p><p>بدأت أهدأ من العياط و هي دخلتني على أوضة نوم عندهم البيت و حضرتلي سرير و خلتني أنام شوية، مع ان الموقف مع الشرطة حصل الصبح اول ما صحيت بس حسيت نفسي محتاج أنام و ما أفكرش في حاجة تاني ..</p><p>انتقلت للسكنى في بيت جوز أمي و القرار كان منه شخصيا، حسيت بخطر ان اكون معاهم في بيت واحد خصوصا ان التخيلات لسة في دماغي و رجعوا أقوى لما سافرت رباب بس بعد موقف الشرطة، كان لازم أوافق على أي حاجة تخليني قريب من أمي و أبعد عن الوحدة، و بقيت شغل مع الحاج مختار و نروح مع بعض للبيت و في مرة، قالي انه مسافر لدولة حارة مدة أسبوع و هيرجع نبدأ في خطوات هدم البيت القديم و تطليع عمارة بدل منه و وعدني انه هيكون الممول و المشرف على الموضوع و انه مرحب بيا في بيته دايما و أبدا و شوية نصائح في فترة بعده عن البيت، عرفت اني هشتغل مع حد من. الصبيان الشغالين في مخازنه و كان متوقع ان امي تسافر معاه بس صلوحية باسبورها كانت خالصة و لازم تجدده و ده يحتاج مدة توصل لشهر كامل ..، الراجل مأمني على أمي لانه اتعاطف معايا و عارف ان الموضوع لا يتعدى الطيش، انما هو يعرف نصف الحقيقة، أنا عايز أعرف علاقته بأمي عايزة ازاي الموضوع مخليني والع من جوى، اه صحيح اني ندمان على الي حصل مع صابرين و جوزها بس موضوعه مع أمي كوم تاني خالص، الشهوة تقتلني في الموضوع ده و خلتني أحب رباب أختي، الحج مختار عمل معايا الصح، اوضة احسن من الي كانت عندي في بيتنا القديم، مجهزة بشاشة و فيها ميني بار فيه مية و عصير، كان حاجة في منتهى الذوق ...</p><p>في الفترة الي سكنت فيها معاهم، لاحظت ان ماما تتعامل معايا بنوع من الحذر بقت لما تنزل تجيب حاجة من الأرض تفضل باصة وراها ,هي من زمان تلبس محترم حنى في البيت و دلوقتي للاحظتده بزيادة، صح ماكانتش بتحط ال**** على وشها بس واضح انها تتعامل معايا بحذر كأني غريب، كانت فترة صغيرة قبل سفر الحاج مختار، و كنت فكل ليلة بتخيل جسم أمي عريان و هي تتناك من جوزها بقرف، و اتخيلها تتناك مني فزبري يقف و ينسى انه كان هيدوديني في داهية بسبب شهوته العالية، بعد سفر الحاج مختار بقيت بفوت عليها أوضة النوم، زمان كانت تلبس قمصان نوم في اوضتها في خلوتها، دلوقتي لابسة جلابية طويلة للنوم، ده مخلي ريحة عرقها و سخونيتها فايحة في الاوضة، بس عرفت انها بتعمل ده حذرا مني، طبيعي تنعدم الثقة أو تقل بعد الي حصل بيني و بين أختي و بعد ما اتقفشت مع صابرين، بس ايه جسمها دايما حلو، الجلابية مشدودة على طيزها و رجليها مرفوعة لفوق، قربت وشي شمتها و الشهوة كبرت في دماغي و في زبري، رجعت أفكر في أمي ليس كأم بل كواحدة ست و حسيت ان كل الظروف تخدمني، كانت نايمة، رفعت الجلابية شوية و بانواي أفخاذها الملبن، قربت منهم بس خفت أصحيها، وقفت جنبها لقيت زبري قايم أقوى قومة في حياتي، خلاص عايز أنيكها و ماعدتش قادر بس قلت لازم أفكر في خطة، و ما فضلتش أفكر كتير لأني نمت و انا ناوي أبدأ خطتي من بكرى، خطة لأجل نيك أمي ...</p><p>بقيت بعدي وقت كبير بقلب في منتديات المحارم و مواقع النيك العربية، ازاي أقدر أنيك أمي من دون ما أخسرها، دلوقتي هي الوحيدة الي باقية، رباب مع جوزها في الخليج و أبويا عند **** و عيلتنا ناس ما تتعاشرش و وقت الشدة غابوا، بقيت بقرى عن ناس حاولت و بتحاول تعمل مع أمهاتها و اخواتها، حسيت بنوع من الراحة اني مش الوحيد الي ملياه الأفكار الجنسية تجاه محارمه، و حسيت بالراحة اكتر و انا بقرى تجاربهم ان كانت ناجحة او فاشلة، الي يخوف ان الفشل اكتر من النجاح أو الناس تخاف تحكي لو قدرت تعمل مع محارمهم، قلت أجرب خطة قريتها، انا ساكن في حي زي ما قلتلكم شبه شعبي يعني كل أنواع البرشام موجود، قريت عن نوع منشط جنسي حريمي ، تأثيره يجي حبة حبة و ما يسببش إدمان، كنت حابب أغامر بس برضو خايف على أمي و صحتها، لقيت الحاجة الي بدور عليها في الحي و قلت أجربها مع أمي، قلت أستفيد من غياب الحاج مختار و أختلي بيها من تاني، و كنت فيومها روحت من المحل، كان الشغل خفيف و الواد الي جيه يشتغل بدل الحاج مختار كان بيعمل كل حاجة بنفسه، كنت مرتاح جدا، روحت خدت دش و قعدت في الصالون مستني العشاء، أمي كانت في المطبخ بتحضرلنا الأكل، أكلنا و اتكلمنا عن اليوم و كنت بحس بعدم راحة أمي مية المية ، قعدنا في الصابون بعد الأكل و قلتلها اني نفسي في عصير فراولة زي الي تعمله زمان في البيت، و هي الصراحة قامت بكل طيب خاطر عشان تعمله فقلت أساعدها و بقلتلها اني موافق على موضوع الجواز و بدأت أطمنها من ناحية اني هعمل أي حاجة ترضيها المهم سعادتها حتى على حساب سعادتي، و هي أكيد تقبلت الخبر ده بفرحة ، المهم كانت محادثا حلوة و انا غفلتها و حطيت البرشام في كوبايتها لما قعدنا في الصالون، و كنا نسترجع أذكريات الماضي و نضحك و حسيت بلسان أمي تقل شوية و بقت تتكلم بشكل يوحي ان المفعول بدأ يشتغل ، كنت بطمن عليها و بحس ان في نظرتها غرابة، كانت مركزة مع وشي جامد و حتى لما قربت منها دلكت لحيتي بطريقة سكسي جدا ، حسيت ان الفرصة جاتلي و ان الليلة هتكون ليلة حاسمة، احنا لوحدينا دلوقتي ، انصل الحاج مختار فاتت أوضتها، حسيت انها عوقت، دورت وراها، لقيتها قاعدة على السرير مش بتعمل حاجة</p><p>أنا/ ايه يا ست الكل ، مالك قاعدة لوحدك</p><p>أمي/ و لا حاجة، أصلي تعبانة، طول اليوم شغل البيت و كده، و السن بقى، أمك كبرت</p><p>أنا/فشر، دا انت بنت 20 سنة</p><p>مشيت قعدت جنبها في السرير و دي أول مرة أفوت أوضتها الجديدة ، بقيت بشم ريحة الجنس ، زبري واقف من دون أي حاجة حتى أمي لابسة جلابية طويلة ، بقيت بكلمها عن جوازي في المستقبل و كده أي هري و خلاص، عايز أحكي و المفعول يشد معاها أكتر، هي عرقانة و بتبصلي بقوة، بتقولي تعبانة و انا عارف انها تعبانة من ايه ، يبدو ان الي كان صعب من شهور بقى سهل اليوم، بحس بحالة من النعومة في الكلام و في المعاملة، ريحة الجنس تفوح اكتر، مالية البيت، بشوفها تتنطط فوقي, كنت بهري و مستمتع بإحساسها بالشهوة، بحس الآااه في كلامها بحس انها عايزة تنفجر و انا ممكن أنفجر قبلها ...</p><p>أمي/ انت وحشتني قوي</p><p>أنا/ أنا معاكي أهوه</p><p>أمي/ ليه خليتني لوحدي، ليه خبيت عليا موضوع البيت، كنت محتاجالك قوي، ااااه</p><p>و حضتنتني وبدأت تقول اسم أبويا، أمي تتخيلني أبويا ...</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 114318"] الحياة كلها كانت عادية لغاية يوم وفاة والدي، يوميها فقدنا السند و الراجل الي كان مالي البيت بطبعه و ضحكته الي ما تفارقش وشه، عمرنا ما حسينا بنقص أو حرمان، كان هدفه في الحياة يرضينا و يخلينا مرتاحين .. أنا هيثم 22 سنة، و أنا خريج كلية اقتصاد و تصرف، أشتغل حاليا في مكتب استيراد و تصدير، و طبعا بما أني خريج جديد فصاحب المكتب مستغلني أحسن استغلال و أجرتي أقل من مجهودي بكثير، و لسة بعد سنة شغل بستنى وضعيتي تتحسن أمي منى 49 سنة، ملتزمة دينيا و تلبس ****، اتجوزت في سن 18 و أنجبت أول مرة بعد سنة جواز لكن الجنين توفى، و بعدها بسنة جابت أختي الكبيرة رباب أكبر مني ب5 سنين، لو أوصف جسم هي طويلة و مربربة ، تجمع بين ميزتين، و جسمها لو خست شوية يبقى أحلى من ممثلات البورن، شعرها اسود و عيونها قهوية اللون و شفايفها منفوخة طبيعي، و رغم سنها إلا إن جسمها مشدود من جهة الأرداف و أفخاذها مشدودة مع انها ما تلعبش رياضة، جسمها خرافي لكن عمري ما ركزت فيه بنظرات جنسية رباب أختي 26 و داخلة على 27 و هي متزوجة من عماد من 3 سنوات و ما خلفتش، السبب عيب في عماد الي ما يقدرش يخلف و طبعا ماكانش يهمني في التفاصيل لأن طبعي أصلا ما بحبش زوج أختي، بحس إنه قليل جدا عليها و انها تستحق شخص أحسن بكثير، هي متعلمة اكثر منه و أجمل بكثير، احنا وارثين الجمال من والدينا، أمي و بابا حلوين جدا، كان فيه صورة لأمي وبابا قبل الزواج و كانوا لايقين جدا و واضح ان الحب كان بينهم من أيام الشباب و تواصل حتى وفاة والدي ... اتوفى والدي وفاة مفاجئة بدون مرض سبق أو تعب، فجأة قمنا الصبح و والدي ما صحيش زي كل يوم، النفس مقطوع و والدتي قامت تصوت، اتدفن و كانت كل الأمور عادية لغاية ست شهور تقريبا، يوم ماجالنا الشيخ مختار، و هو واحد من جيراننا لكن علاقتنا بيه سلام عادي مش أكثر، الصراحة استغربنا قدومه، أنا/ أهلا بيك شيخ مختار، اتفضل الشيخ مختار/ شكرا يا ابني، ممكن ادخل عشان الكلام الي جاي أقوله ما ينفعش على السلم أنا/ اتفضل دخلنا و أنا مستغرب و قعدنا في الصالون، طلبت من والدتي تحضر قهوة و هي كانت مستغربة زيي زيها أنا/ اتفضل شيخ مختار، ان شاء **** خير الشيخ مختار/ الصراحة مش خير يا ابني .. لكن لكن انشتء **** نلاقي حل مناسب أنا و علامات القلق زادت في وشي/ خوفتني يا شيخ، ايه هو الموضوع الي مش خير الشيخ مختار طلع من جيبه ورقة كانت عبارة عن عقد و قال/ ده نسخة من عقد البيت الي انتم عايشين فيه، أبوك كان سايبه رهنية مقابل مبلغ 40 ألف من الشيخ حسن الأخضر و هنا كانت الصدمة، و لا عمرنا حسينا بضائقة مالية أو بمشاكل من النوع ده، و فجأة يطلع والدي مستلف مبلغ في حالتنا دلوقتي يعتبر كبير جدا و مش سايبلنا غير البيت ده الي طلع مرهون لحسن الأخضر و ده راجل عصابات حقيقي بيسلف الناس فلوس برهنيات كبيرة زي البنك لكن مع وقت سداد أكبر من البنوك، و كلمة الشيخ في اسمه لأنه من النوع الي بيصلي و عمال يعطي الناس قروض و يتاجر في الالكترونيات و بالليل يوزع حشيش على تجار التفضيل، المهم انه مصنف خطير و الأحسن ان الواحد يتجنب الاحتكاك بيه ... أنا زي المجنون/ انا مش فاهم حاجة يا شيخ مختار الشيخ مختار/ اهدى يا ابني، انتو مش هتطلعوا من بيتكم، بس حاولوا تتصرفوا في المبلغ و ترجعوه للراجل و انا مش هسيبكم اتطمن كنت فحالة صدمة، مش عارف أقول ايه و لا اتصرف ازاي، استأذنت منه شوية و دخلت لأمي، أنا/ايه الي بيقوله الراجل ده يا أمي أمي/ اااه اتنهدت تنهيدة طويلة و كانت واقفة بالعافية، استندت على رخامة في المطبخ أمي/ ماكنتش عارفة .. صدقني كنت فاكرة ان أبوك كمل كل الأقساط و سدد المبلغ انا/ يعني كنت عارفة ان احنا ابويا ما سابش و لا حاجة، حتى البيت حننطرد منه .. امتى كنت ناوية تقولي يا أمي أمي/ اطلع للراجل دلوقتي و هفهمك كل حاجة، صدقني كنت فاكرة ان ابوك سدد الي عليه أنا زيك مصدومة طلعت للحاج مختار و قدمتله القهوة و طلبت منه يعذرني لحالة الصدمة الي انا فيها، و هو كان متفهم و أصلا هو مش حيخلينا نطلع من البيت لأنه اتكلم مع الحاج الأخضر شخصيا و حاجات من النوع ده رغم انه ماكانش في عشم كبير ما بينا أو كنت متوقع كدة، حاول يفهمني الموضوع و نفاصيله لكن انا دماغي كانت متقفلة، احنا عارفين ان ابويا راجل عصامي و ما عندوش ورث من جدودي لأنهم ما تركوش حاجة أصلا، بس كنا فاكرين ان شغله مكفيه و الحمد *** اهو عايشين اقل من ناس و احسن من ناس، لكن للأسف طلع البيت مرهون لشخص استغلالي و بعد وفاة والدي بفترة قصيرة بعتلنا مختار ده عشان يبدأ التخويف، ده كان احساسي رغم هدوء الشيخ مختار و حتى سمعته انه راجل وحداني و عايش في حاله.. الشيخ مختار جسمانيا طويل و ضعيف، حتى وشه من النوع النحيف و عنده لحية بتغطي ذقنه و طويلة، عيونه خضراء و علامة الصلاة مطبوعة على جبينه، شعره أبيض و يمكن ستيني ، عنده أولاد بس كل واحد عايش في مكان و بيزوروه في الأعياد و عايش لوحده من بعد وفاة مراته بقالها بتاع 7 سنين متوفية، عنده محل قريب من الحي يبيع **** و جلاليب حريمي ، ده تقريبا كل الي نعرفه عليه، انا لاحظت في سلوكه حاجة غريبة بس ما اعطيتهاش أهمية كبيرة، كان بيقلب في الصالون عندنا و كأنه بيدور على حاجة و لما خلصنا الكلام جيه طالع سألني عن والدتي ... خرج الراجل من عندنا و انا قعدت في الصالون منهار تماما مش مصدق ان ده واقع مفروض اتعمل معاه، مسؤولية انقاذ البيت بقت في رقبتي، البيت يسوى أكتر من فلوس بالنسبالي، البيت ده كان حب و دفء و تعب والدي سنين طويلة، كان يحرم نفسه عشان يخلينا مش ناقصين حاجة بس توفى و خلانا في وضع لا نحسد عليه، قعدت مع أمي عايز افهم، و هي كانت بتعيط و بتحكيلي ان ابويا كان واخد مبلغ كبير من الحاج احسن الأخضر بضمان البيت، و انه سدد مبلغ كبير منه بس هي مش عارفة التفاصيل بالضبط لكن والدي كان كاتب الاقساط على ورق، و فهمت ان المبلغ المتبقي حوالي 40 ألف و احنا ما حيلتناش غير مصروف كم شهر، أصل والدي كان بيشتغل في مؤسسة خاصة و ماكانش في تأمينات كبيرة أو حاجة ، المبلغ أصلا صرفه في زواج أختي و في البيت و كان بيسدد من غير ما يحسسنا بأقلها حاجة، والدتي كان عندها حساب بنكي فيه مبلغ ما يوصلش الألفين و انا شخصيا حسابي صفري، كانت رواتبي أصلا تنصرف في النقل و لولا اني عايش في بيتنا كنت اتبهدلت خالص،من الاخر كنا مفلسين فعليا و محتاجين مساعدة و ماكانش قدامنا إلا حلول قليلة يدبروا معانا المبلغ أو قسط بتاع 5000 كده، اتفقت مع أمي ان لازم نتصرف و نبدأ نتحرك و نكلم كل معارفنا و قرايبنا ... علاقتنا بالناس كانت محدودة جدا، و عملية طلب الفلوس حتكون مقتصرة على بيوت اعمامي، كان لازم أركب القطار مدة ساعتين عشان أوصلهم و علاقتنا بيهم كانت زيارات في الأعياد، رحت لعمي الأول ناجي و كان تاجر أعلاف في البلد و راجل كسيب، لكنه كلمني على ديونه و مشاكل المجال الاقتصادية و ان الناس ما تدفعش فلوسها كاش و انه هو اصلا محتاج سيولة الفترة الجاية، عمي التاني ابراهيم و ده راحل محكوم فيه من مراته و بناته و هو اصلا راحل على قد حاله و طبعا قال انه ما عندوش فلوس و حتى لو عنده مراته هترفض مساعدتنا، البيت التالت كان بيت عمتي و هي تكره أمي بدون سبب و طبعا كانت فرصة عشان تشتم في أمي و تشمت فيها، رفضت مساعدتنا .. روحت فيوميها زي ما جيت، مفلس أمي راحت عند اخواتها و حالهم مش احسن من حال اعمامي، فضلت أختي و جوزها عماد، علاقتي بجوزها صفر، هي بس ملاطفات عشان ما يلاحظش حد كرهي ليه، هو شخص بخيل جدا و ده واضح من خلال تصرفاته و أختي كانت تشتكي من ده،رحتلها و حكيتلها الموضوع و هي انصدمت و حسات بنوع من الذنب لأن جزء كبير اتدفع في زواجها ، عماد كان في البيت و استقباله كان بارد زي شكله، و لما سمع موضوع الفلوس دخل اوضة النوم و سكر الباب ، دخلت وراه رباب و سمعتهم يتكلموا بصوت عالي، حسيت اني بتسبب في مشكلة كبيرة بينهم و انأكدت من ده لما سمعت عماد يقلها انه مش فارقة معاه نبات في الشارع انا و أمي و ان تحويشة عمره مخليها حتى يسافر برى ثمن لعقد عمل و ما لازم ، المهم كان موقف محرج جدا فأخذت حالي و روحت و انا في ذل .. ابويا سابنا مفلسين حرفيا، لا ذهب و لا مال و لا قرايب يستاهلوا نقول عليهم قرايب، انا و امي لقينا نفسينا في مسؤولية مفاجئة لا كانت على البال و لا الخاطر، طلبت سلفة من الشغل ، المدير جاوبني بطريقة مستفزة و اترفضت مرة اخرى، ما عدتش بحسب المرة الكام، الحياة ظلمت في وشي و ده الأهم .. احنا حنطلع من البيت الي حيلتنا و هنبقى مشردين رسمي و بفضيحة .. عدت الأيام و كنت سلمت أمري للواقع، منت بفكر ألاقي شغل تاني و نأجر بيت في حتة شعبية أكتر، احنا دلوقتي في منطقة قريبة من ان تكون شعبية لكن الناس الي هنا محترمين و الجيران كل حد في حاله، و طبعا حياتنا حتتغير للأسوء في الأجار مع صعوبات الحياة التانية حننزل لدرجة الفقراء بعد ماكنا متوسطين ماديا، و في مرة كنت ماشي سرحان كما تعودت من يوم ما عرفت، سمعت صوت بينادي عليا باسمي، طلع الحاج مختار بينده عليا و بيستدعاني لدكانه أقعد معاه شوية، المهم انه كان غريب كالعادة في سؤاله عن أمي و كلمني عن نفسه و انه هيساعدنا و انه عايز يزورنا في البيت عشان موضوع مهم و انا كنت زي المتعلق بقشة، عايز مساعدة من أي حد فوافقات على زيارته لأنه طمني على موضوع البيت .. بصراحة موضوع الزيارة كان غريب و حسيت ان فيه حاجة غريبة بتحصل من ورايا لكن مش فاهم هي ايه ... و فيوم خميس، رن جرس الباب، فتحت لقيته الحاج مختار على معادنا، و الراجل كتر خيره جايب معاه شوية فواكه و مشروبات، شكرته على جميله و انه ده كتير لكنه كالعادة يتكلم على ان احنا جيران و الي انه الجيران لبعض، قعد و مرة أخرى طمني على موضوع البيت و انه موش هطلع منه فأنا بصراحة اتشجعت و سألته أنا/ انت بتعمل معانا كده ليه، انا اسف على السؤال و لكن ده الصراحة محيرني. فهو هنا عدل من جلسته و بدأ يتكلم بجدية الحاج مختار/ سؤالك مشروع و أي حد يسأله، و انا هكون صريح معاك و عايزك تتفهم ،أنا مش عايز أستغل حاجتكم للمبلغ لا سمح ****، انا بشوف انكم تستاهلوا اكتر من كده كمل انا/ لا مؤاخذة يعني، وده بمناسبة ايه الحاج مختار/ أنا عايز أتجوز والدتك بالحلال، انا راجل وحيد و هي بقت وحيدة و اعتبر الشقة دي مهرة الست الوالدة أنا ما صدقتش كلام الراجل و اتمنيت ان الأرض تنشق و تبلعني و لا أسمع كلام زي ده، عمري ما تخيلت ان يحصل معانا الموقف ده في يوم من الأيام، أنا وقفت و كنت هتجنن و الدم فار في دماغي أنا بصوت عالي/ اطلع برى، بنقولي مش عايز تستغلنا و انت جاي تاخذ أغلى حاجة عندنا، اتفضل اطلع برى و احترم شيبتك و سنك و سنها الحاج مختار/ أنا متفهم صدمتك و ما تنساش اني مهما كان راجل كبير و ضيف في بيتك و جاي و مقدم المساعدة، اسأل والدتك لو هي رفضت يبقى أطلع برى و انسى اي كلمة طلعت مني، ما يمكن توافق؟ اصوتي كان عالي و والدتي كانت واقفة في المطبخ جات للصالون و كانت لابسة نقابها و تقولي عيب يا بني الراجل في بيتنا، عيب يا بني ده هو الي حيساعدنا، امي كانت بتهديني و انا بقولها انت ما سمعتيش هو عايز ايه أمي/ أرجوك اتفضل يا حاج مختار ،كم يوم و نديلك خبر انا/ انت ازاي تقولي كده، اطلع برى يا حاج و لا حرام فيك اسم حاج اطلع برى امي/ اتفضل يا حاج حقك علينا ، انفضل خرج الحاج مختار من بيتنا متبهدل خالص و شوية كنت هضربه على طلبه و دمي كان فاير و فضلت أتنفس بقوة و اترعش من الزعل و فنفس الوقت متفاجئ و ما اكترها مفاجآت سيئة بعيشها من يوم وفاة والدي، انا/ انت هوفكري بجد با أمي، انت ناوية تدخلي علينا راجل غير أبويا، ده عيب حتى على سنك و منظرنا قدام الناس، يا أمي ايه الي بيحصل ده ، انت ازاي تقولي كده امي/ لو عايزنا نتبهدل، يبقى نرفض مساعدة الحاج مختار انا/ يعني انت ناوية توافقي، يبقى اتجننتي يا امي هنا ما حسيتش غير و القلم على وشي، امي/ انت الي اتجننت و خسارة تربيتي فيك لو هيجي يوم و تشتم امي انا حسيت بغلطي بس في نفس الوقت هتجنن من الكلام الي بسمعه انا/ انا اسف، بس انت بتقولي ايه، ازاي هتتجوزي في السن ده و بعد ابويا ده انا الي مفروض أتزوج مش انت امي/انا هعمل المناسب عشانك يا هيثم، انت ما تمرمطش في حياتك و مش هتقدر تتمرمط، انت لو عايز تتجوز و تأمن مستقبل يبقى تسبني اتجوز الشيخ مختار، انا موافقة، انا سمعت عرضه و هو كلمني و أقنعني ،ءيوة مش ممكن احب بعد أبوك **** يرحمه لكن الراجل ده هو الي هيقدر يأمن مستقبلك و يعيشك أحسن عيشة أنا/ بس انا مش عايز، انا مش عايز زفت البيت،أنا موش هبيعك يا أمي أمي/ يا هيثم احنا في أول اختبار حقيقي مالقيناش سند و ما قدرناش نتخطى، أبوك بقالوا اكتر من 6 شهور متوفي و ما حدش دخل باب بيتنا، احنا محتاجين راجل في حياتنا أنا/ يبدو انك الي محتاجة راجل يا أمي أمي مشت و خلتني واقف و الدموع في عيني، كمية أحداث عمالة تحصل و انا مش فاهم ازاي اتصرف صح، طلعت من البيت و كان يوميها الجو صاقع، ماكنتش حابب أنام في البيت الليلة، مختاج أبعد شوية لأني منهار من الداخل، في يوم و ليلة حياتي بقت عبارة عن تحديات و مسؤولية ماقدرتش استحملها بجد، لقيت نفسي وحيد ما عنديش ولا حد أمشيله غير أختي و الي بقيتوا عارفين ان هي في ذات الوقت اخر حد ممكن أمشيله، حسيت انه مش لازم أقلهم سبب طلوعي من البيت، أنا مش ناقص، بت ليلة في الشارع و اتجمدت من البرد، ليلة خلتني رجعت زي الكلب للبيت و انا متبهدل ... دخلت، قفلت على نفسي و فضلت أعيط زي الأطفال و انا ذكريات الطفولة بترجع في ذاكرتي، أيام ماكان البيت مليان بريحة أبويا .. بس استوعب ان الدموع مش هتفيد و ان لازم انقبل الواقع، كلهم هيفتحوا صفحات جديدة في حياتهم، يجب أن أتجاوز معاهم و ما باليد حيلة ... وقفت و شديت حيلي، أنا مضطر اني أعلنها، رحت لأوضة والدتي و كانت صاحية و عمالة تعيط، قربت منها و قلتلها أنا/ماما أنا موافق، انا موافق انك تنجوزي الشيخ مختار ... [B]الجزء الثاني[/B] كانت أمي في اوضتها ما خرجتش منها و عمالة تعيط، أول ليلة أنام برى البيت أو ما نمتش فضلت من قهوة القهوة و من شارع لشارع و كان كل تفكيري في المستقبل الصعب، مش مستوعب سرعة الاحداث و خطورتها، في يوم و ليلة البيت اتشقلب، لكن في نهاية الليل، قررت أروح و أنا فاهم ان فعلا مالناش حد بعد أبويا، حتى أمي هتنام في سرير حد تاني، راجل تاني هيشوفها عريانة قدامه بعد ابويا ... روحت بخطوات متثاقلة و قعدت شوية في اوضتي و فكرت في عرض الحاج مختار و لقيت ان ده انسب حل للجميع و بالنسبة لفضيحة زواج امي في السن ده لازم اتعامل معها و على قولة أمي، احنا ما استفدناش من الناس لما وقعنا في مشكلة بل بلعكس خلونا لوحدينا نواجه المصير، لقيت اني لازم أقبل و أوافق بحياة جديدة مع زوج أم .. دخلت أوضة أمي و كانت بتعيط و قولتلها بعد ما تمالكت أعصابي أنا/ أمي، أنا موافق على زواجك من الحاج مختار أمي/ كده برضو يا بني كده تخليني لوحدي، يعني انا عاجبني الحالة الي احنا فيها، ما انا زيك تعبانة و الموضوع شاغلني ، بس حنعمل ايه انا/ انا اسف يا أمي، الموضوع صعب جدا أمي/ انا عارفة انه صعب بس أسهل من انه يطردونا من البيت الي تعبنا عليه و شقينا و حوشنا و استفلنا، انا و ابوك عشرة 28 سنة جواز كان كل حاجة بالنسبالي، انا حاسة بضعف بس اهنعمل ايه انا/ انا اسف يا أمي و فضلنا نعيط في أحضان بعض و فضلت نايم على فخذيها و هي تلعب بشعري و تحكيلي عن أبويا و قصة حبهم لغاية ما خدني النوم و انا بسمع امي تقولي امي/ انت نسخة من أبوك يا هيثم و نزلت باستني من خدي صحيت الصبح، ما رحتش للشغل، صحيت متكسر و تعبان، لقيت أمي في المطبخ، اتعاملت معاها عادي زي ماكنا بالضبط، بحاول اتعامل مع الوضع جديدة، ماما هتكون عروس بعد فترة، لكن كان لازم نقول لأختي، فطرنا و شربنا شاي و كانت محادثاتنا خفيفة و لطيفة، لكن في حاجة جوايا اتغيرت، بقيت بشوف أمي وحدة ست كاملة متكاملة بعد ما كانت في نظري ماما و بس، بقيت مركز مع مشيتها و جسمها ، مع انه لبسها محترم إلا إنه أفخاذها مشدودة جوا جلبابها البيتي و طيزها تترج, أول مرة أركز انها مش لبسة سنيانة حلماتها بارزة بس بزازها كانت نزلة لتحت و كبيرة، جسمها كثير و ده خلاني لأول مرة أفكر فيها بطريقة جنسية و خلاني أفهم سر عرض الشيخ مختار، يعني ست خمسينية و هو راجل ستيني ايه الي يخليه يدفع المبلغ ده، لو بنت بنوت كنت أتقبلها بس أرملة و عندها بنت متزوجة و ابن طوله طولين حسيتها غريبة لكن تركيزي في جسم أمي خلاني أتفهم الفكرة، دي أي واحد يتمناها... اتصلت على أختي تجي ضروري و نبهت عليها تجي بدون جوزها عماد، لكن كالعادة عماد جيه سابقها، و عماد من النوع الحلو في ملامحه لكن طباعه خلات شكله مقرف، من النوع البخيل جدا و الي ما يوزنش كلامه ، كنت حابب ان اختي تجي لوحدها لكن هنعمل ايه رحبت بيهم طبعا و قعدنا في الصالون و بدأت اتكلم انا/ طبعا انتم عارفي ن إن البيت هيضيع مننا و مالقيناش حلول عماد/ **** يعوض عليكم بقى انا/ ماهو في حل، بس غريب شوية رباب اختي/ حل و غريب، ايه هو انا/ عارفة الحج مختار الي ساكن قريب من هنا رباب/ و ده ماله بقى انا/ عاوز يتجوز أمك رباب صوتت و خبطت على صدرها و فضلت تولول لكن عماد كان بيضحك ضحكة خبث كده أمي/ ما عندناش حل تاني يا رباب، البيت ده ورثك انت و اخوكي و انا هضحي عشانكم، الشيخ مختار هيخلص موضوع القرض و هيكتب البيت باسمك انت و اخوك بالضبط زي مالشرع بيقول رباب/ بس ازاي يا أمي، الناس هتقول ايه، و انت يا سبع البرمبة موافق على الكلام ده انا/ للأسف مافيش بيدينا حاجة تانية عماد/ ما تقولي مبروك يا رباب، ألف مبروك يا حماتي رباب/ انت اسكت ما تتكلمش ، و انت يا أمي، بدل ما تدوري لابنك على عروسة بقيتي انت العروسة و الشيب في شعرك عماد/ ماده شرع ****، ألف مبروك يا حماتي، على الأقل البيت ما طلعش من ملكيتكم و باين ان العريس متريش أنا/ ما لناش حل تاني يا رباب، اوعى تفتكري اني راضي بكده، بس ما باليد حيلة صدقيني أمي قامت و كانت بتعيط ، طلبت من رباب تلحقها و ترضيها بكلمتين و تتكلم معاها شوية و فضلت انا و عماد في الصالون عماد/ ألف مبروك يا حبيبي أنا/ .... عماد/ اختك مش عارفة مصلحتها فين، مصلحتكم مع الراجل ده، ده هيدفع ديون المرحوم أبوك عادي كده كأنه بيشرب ميه أنا/ .... عماد/خلي موضوع أختك عليا، أنا هقنعها و ديه فرصة ليكم كنت بتجاهل عماد و هو ولا حاسس و عمال بيعطي رايه مع ان ولا واحد طلب منه و استنيتا اختي الي طلعت و كانت بتعيط بس فيه رضا ان ماما تتجوز و سلمت أمرها زي ما انا عملت بالضبط.. و بعد الحوارات دي و خلاص كلنا بقينا موافقين مكرهين، طلبت مني أمي ان انا الي اتفاهم مع الشيخ مختار على التفاصيل و اهي فرصة اعتذر منه، دلوقتي هيبقى في مقام ابويا و لو ان مستحيل حد يعوضه، بس في تغير حاصل فيا، بقيت مركز دايما في تفاصيل أمي و بشم ريحتها أقوى من قبل و بقيت حتى اتجسس عليها عايز أسمها تتكلم في تليفون و لا تعمل ايه لما تكون في اوضتها، بقيت بشوفها أحلى و أجمل رغم انها ماشالتش اللون الاسود .. اليوم الي بعديه، رحت للحاج مختار في دكانه و رحب بيا و جابلي مشروب و كأنه عارف اننا موافقين المرادي أنا/ أولا أنا بعتذر منك على الي حصل المرة الي فاتت، بس خليك مكاني، كان صعب اني اتقبل الموضوع الي جيت صارحتنا فيه، بس بصراحة انا حابب أعرف ليه أمي بالذات مع انك أرمل من يحي 7 سنين؟ الشيخ مختار/ انا متفهم ردة فعلك و ليك حق انك تغير على أهل بيتك، انا ما رضيتش أشوفكم متمرمطين و مطرودين من بيتكم و لدبصراحة الست والدتك حد محترم أي حد يتمناها و ماكنش هيحصلي شرف القرب منكم غير بالطريقة ديه و اعتبر ان البيت مهرها و هي تستاهل اكتر بعد ما شفت أمي كوحدة ست مش أم ، بقيت بتمنى اتجوز وحدة زيها فمابالك بالغريب أنا/ احنا موافقين يا شيخ، و خير البر عاجله الشيخ مختار و الفرحة مش سايعاه/ انا ليا الشرف اكيد، اجيلكم بكره و نتفاهم على التفاصيل و انا البيت عندي جاهز و جبتله عفش جديد و البيت التاني ده بتاعك زي ما خلاه أبوكم انا/ و انا موافق .. الشيخ مختار/ ألف مبروك يا ابني، انت من النهارده زي ابني و اي حاجة تحتاجها انا موجود أنا/ تشكر يا شيخ بس بابا مش هيعوضه حد نهائي، انا اسف، مستنينك في البيت يا شيخ . و بالفعل الحاج مختار جابلنا عقد البيت و شيكات كان واخذهم حسن الأخضر من ابويا و جاب معاه كالعادة اشي و شويات و جيه عشان يخلص زي ماهو قال و اتفقنا ان الخميس الجاي دخلته على أمي، صدقوني مش عارف انا بقول كده ازاي،بس ده واقع أمي دخلتها الخميس الجاي ، بعد كام يوم يعني... في الوقت ده كانت علاقتي بأمي كأنها ليلة وداع و كانت اختي رباب كل يوم تجيلنا، و يوم الاربعاء بالذات كان يوم غير عادي، طلعت القهوة كالعادة و انا على فكرة بقعد على قهاوي بعيدة عن حارتنا و كان عندي شوية اصحاب و بصراحة اكتر، ما بعتبرهمش اصحاب بقدر ما اعتبرهم معارف بتوع قهوة و خلاص و كانت حياتي الخاصة بالنسبة ليهم أسرار مش هيعرفوها، خلصت القهوة معاهم و روحت البيت،مافيش صوت خالص فافتكرت ان أمي خرجت هي و أختي يجيبوا حاجات من برى بما أن الليلة اخر ليلة لأمي في بيتنا و هتنتقل لبست جوزها بكرى، كنت هفتح التلفزيون بس سمعت صوت من اوضة نوم ماما، قربت اكتر، سمعت صوتها امي هي و اختي عمالين يضحكوا، بصيت من خرم الباب، لقيت أمي حاجة ايديها الاتنين على الحيط و اختي عمالة ترسم في تاتو حنة جهة الطيز ، مشهد خلى زبري يوقف بطريقة غريبة، فضلت متنح من خرم الباب لغاية ما حسيت انهم كملوا، فدخلت اوضتي بسرعة و عملت حالي مشغول بالموبايل، طلعوا من اوضة ماما و كانت ريحة حنة و عطور طالعة منها، اللقطة دي حسستني ان امي هي الي محتاجة راجل في حياتها و إلا ليه كل الفرحة ديه و الاستعداد لدخلتها من راجل تاني ، اتعشينا مع بعض و بعدين جيه عماد روح بأختي .. فضلت سهران شوية مع امي لغاية ماهي دخلت تنام، دخلت الحمام و لأول مرة بدور فيه، لقيت بقايا شعر تخيلتها شعرات كس امي و باطها، لقيت وراء الباب متعلق روب نوم مسكته و لقيت نفسي بحضن فيه جامد و زبري واقف جامد، كنت بشم ريحة عرقها كأنه ريحة عطر و لقيت نفسي جبت لبن من غير ما لمس زبري، رجعت الحاجة مكانها و رحت اوضة نوم امي، كان لابسة روب لونه وردي و كان مرفوع جهة فخاذها، فضلت واقف و انا بحسد الحاج مختار على لحم أمي، مسكت الموبايل و لأول مرة في حياتي بقرب من امي و بصورها و هي نايمة، و اخدت حالي و طلعت.. كانت ليلة صعبة جدا، اتقلبت في سريري و رحت اوضة امي فضلت اتفرج فيها و بقرب من جسمها الي كان شبه عريان، لقيت نفسي بشم ريحتها ، و بعدين رجعت أتقلب تاني لغاية الصبح.. الساعة تسعة كده، الباب كان بيخبط و أمي صاحية فتحت الباب، عماد جايب أختي بعدها, راحت ماما و رباب على الحمام البخاري و على الكوافير، و انا دخلت اوضتي و قفلت على نفسي الباب و عماد راح في ستين داهية ، ساعات كده و جت ماما منى و رباب أختي، أول ما أمي شالت البرقع، صفرت من حلاوتها، عروسة جديدة و عاملة مكياج حياخد منها حتة، شفايفها المنفوخة طبيعي و عيونها الكبيرة الملونة و خدود وردية بلون خفيف احمر لما لقيتنا متنح شارد في وشها، رباب ضحكت و قالتلي عقبالك، و انا جاوبت بضحكة، لو وحدة زي ماما يبقى ماشي، ضحكنا و انا من داخل بتقطع، الحلاوة ديه هتبات في بيت راجل تاني.. طبعا مافيش احتفالات، أولهم لأن سنوية بابا لسة ماجاتش و ثانيا و يمكن ده الأهم و لو بعد سنين، ماما و الحاج مختار كبروا على كوشة و فرح باحتفالات، جيه الحاج مختار قعد معانا شوية و كانت أمي بوش مكشوف قدام حد غريب لأول مرة، الراجل واضح جدا ان الفرحة مش سايعاه كل شوية عمال يتنطط و هو قاعد ،عدى الوقت بسرعة، و جات لحظة انه ياخذ ماما، كانت لحظة مليانة دموع ، حضنت أمي بقوة و بكيت شوية و باركتلها و باركت للحاج مختار و فضلت واقف لغاية ما طلعوا من البيت، وصلناهم لعربية و كان كل شوية نظرات من أمي ليا بحس فيهم نوع من الحسرة، دي أول مرة نتفارق فيها من يوم ما اتولدت، أمي كانت بتقول زي ما وصيتك لرباب و زي ما وصيتك ليا انا ، و كان على موضوع الأكل و الحاجات الضرورية الي تعودت ان ماما تعملهالي، طلعت العربية و كانوا رايحين اوتيل يقضوا أسبوع .. أنا/ الوقت اتأخر يا رباب ، و أنا عايز أبقى لوحدي من فضلكم كانت لقطة في قمة قلة الذوق لكن فعلا كنت محتاج أبقى لوحدي ساعتها، اول ما العربية خرجت حسيت فيعلا بقيمة وجودها في حياتي... عدى أسبوع ،و كانت أختي رباب بتشقر علبا في البيت، تسخن الأكل و تغسلي الهدوم المتوسخة،علاقتي برباب اتحسنت اكتر لأنه زواجها خلى حضورها عندنا وقت أقل و تقعد مع أمي أكتر حاجة، و هي كمان عارفة علاقتي بعماد عاملة ازاي، المهم في اليوم الثامن من زواج أمي، رباب قالت ان احنا معزومين عند ماما و على فكرة رباب ان كانت رافضة في الأول فكرة جواز ماما بس هي فكرت في الماديات أكترو بقت موافقة اكتر من ماما ده ما اتقالش منها بس الأفعال تأكده .. حسيت بغرابة الموقف، امي العروسة الي معزومين في بيتها الجديد، رحت انا و النطع عماد و أختي رباب، فتحلنا الحاج مختار الباب، و كان لابس قميص أبيض زي الخلايجة و ماسك سبحة في ايده اليمين، سلمنا عليه و كنت متشوق أشوف ماما، و أول ماظهرت كانت لابسة جلباب مغربي أسمر لايق جدا عليها و أول مرة أشوفه الصراحة، بركات فلوس الحاج مختار بدأت تحل، أول ما شفت حضنتها كأني *** صغير و مسكت نفسي عن العياط، حسيت انها كانت سعيدة وشها بيقول كده، عيونها و ابتسماتها الي تحس انها من القلب كما أيام المرحوم والدي... قعدنا في الصالون و دخلت هي و رباب المطبخ و قبلها قعدنا يجي بتاع نصف ساعة و انا زي الطفل قاعد جنب أمي، نسيت الاحساس الغريب الي كان متملكني لفترة بخصوص ان امي بين ايدين راجل غريب، لكنه رجع لما قعد مع الشيخ مختار و عماد لوحدينا في الصالون، طبعا عماد شخص انتهازي فمن أولها بيحاول يطلع بمصلحة تخليه يهاجر في أسرع وقت، فضل يتكلم مع الحاج مختار أما أنا كنت غرقان في التفاصيل، أول ما قامت أمي من جنبي في الكنبة، و كأني شميت ريحة جنس قريبة، اه انا بتول و علاقتي بالجنس صفر انما فيه ريحة شميتها لأول مرة في أمي و بالذات لما قامت، فضلت مركز معاها و في مشيتها و حسيت انها بتعرج و دي مش مشية أمي الطبيعية، يرجع نظري للحاج مختار و بقول هو يبان 40 سنة مش 60 فيمكن يكون لسة فحل و ان معلومات عن ان الرجالة لما يكبروا بعجزوا دي معلومات عن جهل .. و يرجع دماغي ياخذني لإن ماما تتناك في الكنبة الي انا قاعد فيها من الحاج مختار و انه مطلع بزازها من الجلابية المغربية و بيمصها في ذات الوقت، ما بحسش بنشوة خالص، بحس اني عايز أفتك أمي منه و أنيكها بداله و أخليها ليا انا لوحدي ... صوت أمي/ هيثم هيثم، انت سرحان في ايه و تضحك صوت أمي/ يلا يا جماعة، هيثم شكله ما وحشوش أكل ماما رجعت للعالم و انا كلي غلي على الحاج مختار و هو ماشي للسفرة، أنا بغير على أمي لدرجة الموت و الراجل ده عدوي، ده أستغل ظرفنا و خد مني الحاجة الحلوة في حياتي، تصدقوا اني فكرت فكده اكتر من مرة بس المرادي لما عشت الموقف عشته بطريقة جديدة بغل أكتر و كره أكتر و في نفس شهوانية لأمي أكتر، بحس ان أنا أولى بلحم أمي، مش طايق الراجل ده لأكتر مرة في حياتي ... سفرة مليانة فراخ و لحمة و طواجن و بشاميل و أنا بشوف ان ماما بتمص زبر الحاج مختار و هي تحت السفرة و هو يفطر و يخليها تدخل زبره الكبير لغاية زورها و والدتي تنلذذ بده، أنا هتجنن من الأفكار الغربية الي بدأت تظهر فجأة ، علاقتي بأمي كانت كصديق و أم و أخت و حبيبة بس ما توصلش للجنس أبداً ، لكن المرادي الجنس هو الي مسيطر ، ده انا نسيت موضوع ابويا و بفكر ازاي ما وريثتهاش مع البيت، ما كتبلهاش وصية ما تخرجش من بيتنا، شخصية حيوانية طغت على بني ادم عاش طول عمره بسيط... كان واضح جدا اني متغير بس ده كان طبيعي لأن الوضع كله متغير و الطبيعي اني لسة مش متصالح مع الجديد،كملنا الأكل و كنت أقل واحد أكل، سبقت على الحمام دورت مالقيتش ولا حاجة عليها ريحة أمي، طلعت و انا نفس الأفكار بتطاردني، مرة أشوف أمي عريانة رافعة رجليها و مرة تطلعلي و هي تتناك من مختار و كل مرة تطلعلي شكل مجنني و يغذي عندي كره جوزها الجديد، استأذنت اروح، أصروا أقعد لكني رفضت و تمسكت بالرحيل و اني تعبان شوية و ان الزيارات هتكرر و والدتي وعدتني انها هتزورني، بيتها الجديد قريب من بيتنا القديم ، تقريبا 4 أزقة بيننا و بين بعض، كانوا أطول من 100 كيلو و أنا مروح، و الغريب اني بسمع كلام من نظرات الناس، زي ده ابن مرات الحاج مختار الفرسة دي ما صبرتش على الزبر، ده ابن أم طياز أكيد الحاج بياكلها لما يحب يحلي، و كلام غريب من النوع ، وصلت للبيت و انا حاسس جسمي بيحترق من السخونية و بتعرق مع ان الطقس برى معتدل و يميل للبرودة، دخلت أوضتي كالعادة و حطيت موبايلي في الوضع الصامت و عايز أشيل أمي من بالي لكن مش قادر، كل ما افتكرها زبري يقف و خيالي ياخذني لأني أنيكها و دايما بعد ما اتخلص من جوزها، غمضت عيني عايز أنام... نمت شوية و حسيت اني محتاج أفك ميه، طلع من اوضتي على الحمام و كان لازم أمشي قدام اوضة نوم والداي و هناك سمعت صوت و كأنه خبط و الباب مقفول من الداخل ما بيفتحش، بصيت من خرم الباب ، لقيت أمي غيرت الوضعية لوضعية الدوجي ، وشها غارق في المخدة و بايديها فاتحة طيزها، جسمها خرافي و هي في الوضع ده، طيز كبيرة و خرم و كس وردي، جيه بابا من وراها بل زبه بريقه و دخله مرة لأعماق كسها، هي كتمت صرختها و بقت تعض المخدة و هو عمال يرهز طالع نازل على كسها النظيف الي يلمع من عسله، فجأة، أبويا و امي التفتولي مع بعض و ابتسموا، أبويا بعد من ورى أمي و ندهلي أدخل زبري و أمي مستسلمة، أنا قربت منها جري، بس فيه كان خبط باب جامد، و ما حسيتش بنفسي غير و انا بنزل لبني بقوة كأنها شلال, صحيت بعدها و كان احتلام ممتع بس صوت الخبط كان حقيقة، الباب بيدق برى و اكتشفت ان فيه حوالي 10 ميسد من اختي و أمي، نمت حوالي الأربع ساعات و ماحسيتش الجزء الثالث صحيت من النوم لقيت نفسي مبلول خالص بعد حلم اختلط بالواقع، قبل 10 سنين شفت أمي و بابا راكبها من ورا و دي لقطة أثرت فيا جنسيا لكن متأخر، يمكن ساعتها كنت مش فاهم او لسة بفهم ، لكن دلوقتي الموضوع رجع في أحلامي و خلاني أحتلم و أفرغ شحنات الحيوانات المنوية الي محجوزة بقالها سنين، كنت عايش ب3 قواعد مهمة فحياتي، الأولى ممنوع التدخين، التانية الرياضة هي الأساس، التالتة ما تخليش الجنس يسيطر عليك و ده الي حاصل معايا من يوم دخول الحاج مختار حياتنا، قمت على صوت خبط في الباب و لقيت مكالمات اختي و أمي، شكلهم قلقوا عليا، قمت غيرت بسرعة و طلعت أفتح الباب ... عماد و معاه اختي رباب/ ساعة عشان تفتح، يا شيخ وقعت قلبي أنا/ أنا اسف، حسيت نفسي تعبان، نمت و ما دريتش بحاجة، حقك عليا يا أختي عماد/ طب خلي رباب معاك يا أبو النسب و انا رايح على القهوة و لما ارجع هاخدها و اروح و فضلت رباب أختي معايا، أنا دخلت للدش أنزف نفسي من ريحة اللبن و عشان اصحصح شوية و خليت رباب أختي تروق البيت، فضلت بتاع نصف ساعة تحت المية السخنة و تفكيري مشتت بحاول ألملمه، خلصت الدش و طلعت، لكانت رباب في المطبخ، دخلت أوضتي لقيت الملاية متغيرة و هدومي المبقعة باللبن مش موجودة، يادي الكسوف، رباب نظفت الاوضة يعني اكيد شافت السرير و اللبس مبهدلين خالص مبلولين و ريحتهم قوية فايحة، لسة بشمها مع ان شباك الاوضة انفتح، انكسفت الصراحة بس اتعاملت عادي، دخلت عليها المطبخ و ساعدتها في اننا نعمل قهوة ... قعدنا في الصالون نتفرج على التلفزيون و قعدنا ندردش رباب/ احنا لازم ندورلك على عروس احمريت من الخجل و افتكرت اوضتي انا/ ادور على شغل جديد الأول رباب/ انت يا بني مش عارف حصل معانا ايه، كنز علي بابا انفتحلنا، الحاج مختار معاه شيء و شويات، انسى موضوع الشغل ده عشان بعد ما انت روحت هو قال انه هيساعدك تبدأ طريقك في الشعل انا/ مش عارف، مش عايز احس انه بيشترينا بفلوسه رباب/ و فيها ايه يا ابني اذا بالحلال، هو احنا حطينا ايدينا في اجيابه، لا ده جوز امنا يعني عادي انا/ انت تغيرتي قوي يا رباب، نسيتي نفسك لما سمعتي الخبر اول مرة عملتي ايه و قلتي ايه، ازاي غيرتي رأيك بسرعة كده رباب/ لأني فكرت يا هيثم ، أيوة موضوع ان راجل ياخد مكان أبويا ده صعب ، بس الفقر و الحاجة أصعب، انت موش حمل انهم يطلعوكم من البيت بفضيحة، ان أمنا تتجوز أحسن بكتير انا/ انت ماكنتيش مادية كده قبل الجواز رباب/ و بقيت لأني تعبانة فجوازتي يا هيثم، عماد بعد الجواز مش هو عماد الي أيام الخطوبة، انا اتخدعت فيه، كان مفهمني انه عنده فلوس و هيعشني ملكة زماني بس كله ده طلع كدب انا/ طيب ليه ما طلبتيش الطلاق و بيت أهلك أولى بيكي رباب/ الحياة مش بالسهولة ديه يا هيثم، طلاق ايه انت كمان، أهو ظل راجل ، انا موش طايقة أروح معاه الليلة، أنا هكلمه و أقوله اني هبات هنا، ممكن ؟ انا/ ده بيت ابوكي، طبعا مفتوحلك في كل وقت و مانصلت بعماد و حطت السبيكر و طلبت مني أسكت و أركز في المكالمة عماد/ آاا أيوة يا قلبي، فيه حاجة و لا ايه رباب/ أنا عايزة أبات عند أخويا هيثم، عايزة أكون معاه الليلة عماد/ اه طبعا يا قلبي، مش مشكلة، ده اخوكي و له حق عليكي، و لو عايزة تفضلي الفترة ديه معاه، أجيبلك هدومك بكره رباب/ ايوة بالضبط كده، ما تحاول تجيبهم الليلة يا عماد عماد/ لا لا ما ينفعش، أصلي أصلي .. أصلي هروح لواحد صاحبي و بعدين هروح رباب/ طيب ماشي، بكره بكره ، تصبح على خير و قفلت السكة و قالت و في عينيها دمعة رباب/ عماد بيخوني يا هيثم، و مش مع وحدة ، كل مرة مع وحدة شكل و مفهمهم انه اعزب و يعشمهم بالجواز، اكتشفت ده من سنة و نص تقريبا انا/ يااااه و ساكتة على كل ده يا اختي، ابن الكلب عماد رباب/ أهوه، في البطاقة متجوزة و خلاص، بعدين اهلك موش حمل، انت عارف ان ابويا اخذ المبلغ الملعون عشان جوازتي و عشان يكمل البيت، يعني حالي مطلقة مش هيكون احسن من حالي مع عماد انا/ بس دي قلة كرامة يا اختي رباب/ عندك حق يا اخويا و وطت راسها و بكت، حسيت اني قسيت عليها في الكلمة ديه، قربت منها و طبطبت عليها في الاول بعدين حضنتها سوية و قلتلها انا/ يلا نفرفش بقى الليلة، هنجيب العشاء ديلفري و أجيب شوية شيبشي و مشروبات و نسهر، ايه رأيك؟ رباب مسحت دموعها و حسيت انها فكت شوية، و وصيت على بيتزا من المطعم و طلعت جبت شوية شيبسي و مشروبات عصائر و كده و لزوم سهرة أخوية حلوة، بقالي 3 سنين ما قعدتش مع رباب أختي لوحدينا مع ان علاقتنا كانت حلوة جدا قبل الزواج ، علاقة 0 تفكيرات جنسية مع انها تلبس قصير و حاجات ضيقة في البيت و هي وارثة عن أمي صفات كتيرة منها الطيز الكبيرة، المهم جلعت و رجعت و لقيت رباب خلصت دش سريع و عمالة تنشف شعرها و لابسة جلابية بيتي من بتوع أمي و واسعة عليها كتير، امي جسمها كيرفي مليان مش زي رباب الي جسمها المنحوت ، رفيع و طيز مليانة و سيقان طويل ،عدت ليلة حلوة دردشنا فيهم كتير و حكتلي حاجات كتير عن الحياة، و إني لسة لازم انضج كده و أشيل المسؤولية، و كان كلامها كله موجات ايجابية و تشجيع، شخصية الأخت الكبيرة الناصحة و انا حبيت ده .. تاني يوم، عماد جاب شنطة هدوم اختي كأنه ما صدق، فكر معانا و راح او غار في ستين داهية ، زي ما قلتلكم كان فيه شوية فلوس مخلياهم والدتي أخدتهم و أخذت أفسح رباب، قلت نروح الهايبرماركت و نجيب كل الي نفسنا فيه لزوم الكام اليوم الي هتقعدهم معايا، رحنا جبنا شوكولاطات و شيبسي و حاجات تسالي فواكه جافة و كده، و الأكل قلنا مش لازم طبخ و كده و نخليها ديليفري كل مرة من مكان، قربت كتير من رباب و اتصرفنا زي أيام زمان، أيام ماكنا تحت ظل أبونا، كنا نختار الي نفسنا و نشتريه و ماكانش حارمنا من حاجة ، رحنا سينما و رحنا كافي فخم و روحنا الساعة تمانية بالليل، دخلت رباب استحمت و انا اتصلت بامي أطمن عليها و أطمنها و هي جاية عندنا بكره تتغدى و بعدين يجي الحاج مختار، و لما كنت بتكلم بالفون زي كب العالم بحب اني اتحرك و اتمشى، بحس براحة اكتر ، مشيت قدام الحمام و كان فبه بلور من فوق الباب خالص بيظهر الي جوى الحمام و في الداخل فيه زي الستارة كده تغطي الي جوى ، أنا ماشي و كأني نسيت ان فيه حد في البيت مشغول بالمكالمة و كده، وقفت على صوابعي أشوف من الباب و هنا شفت جسم اختي عريان في ثواني و نزلت بسرعة متلخبط في الكلام، ياااااه جسمها حلو جدا، زي المانكان بس فيه كرش صغيرة من النوع الي تتحب و كسها كان مشعر و على لون شعرها كستنائي طبيعي مش صبغة وارثاه من امي، جسمها يهبل أبيض لون الحليب و الميه كانت بتدغدغه ... عدت اللقطة ديه و حاولت ما اخليش دماغي تاخدني لأبعد من كده، رباب طلعت لابسة ترينج ضيق لونه بينك، بزازها زي حبة الخوخ كده و طيزها تحت رهيبة و الكيلوت باين خطوط عرض، جسم رباب حلو و ريحتها أحلى، اتعشينا و جينا أنظف الصالون و نحضر للسهرة، سمعت صوت وقعة قزاز في المطبخ و صويت رباب، جريت على المطبخ لقيت ماس واقع و فيه ددمم، جريت ناحية رباب و سندتها لغاية الصالون و جبت ملقط نزعت بيه القزازة الي في رجلين اختي و بسرعة نظفت الجرح و كان جرح بسيط و دلكت على رجلين رباب لقيتها نظيفة و حلوة و ركزت معاها و نسيت رباب الي تتوجع و عمالة تعيط بدلع لأن الجرح ماكنش عميق ، كنت ماسك رجليها و مادرتش بنفسي غير و انا ببوس الجرح و ببوس رجليها البيضاء، و هي ندهت باسمي و ضحكت و انا مغيب ببوس رجليها بشهوة و نفسي طالع بقوة لدرجة ان رباب كررت تنده و صوتها اتغير خالص، فوقتنا حركتها السريعة لرجليها و انا زبري وقف خالص من الي حصل، ريحة رجليها كانت حلوة جدا و ملمسها ناعم زي الحرير، أفقت من الغيبوبة و قلتلها ببساطة الأطفال ، بستها عشان ترتاح و انا بشعر بحرج، أنا نسيت نفسي لحظتها و لو ما عملتش ردة فعل كنت كملت أبوس رجليها و أطلع لغاية كسها، هي ضحكت و قالت انت حنين جدا يا هيثم، قمت حضنتها و رجعت أنظم لوحدي لزوم السهرة، خليتها تختار الفيلم و اختارته فيلم رومنسي نصفه نيك و بوس، و انا كنت مركز معاها و بشوف انها أمي و تخيلاتي كلها نيك فيها و في امي، زبري كان واقف طول الفيلم و ده خلاني ما اتحركش كتير حتى ما تحسش بحاجة، كانت تتنهد مع الفيلم وفانا سألتها و كانت الإجابة مناسبة مع تمنياتي رباب/ أي ست تدوق حلاوة الجواز في الأول، حب و رومانسية زي الأفلام ديه بس بعدين يحصل زي البرود و ممكن يستمر شهور و الشهور تبقى سنين و العمر ماشي ، بقالي سنة و نصف مانعة نفسي عن عماد و حتى موضوع الخلف، أنا الي مش عاوزة منه عيال أنا/ يعني ايه حلاوة الجواز؟ رباب/ يعني مش عارف يا شقي، حلاوة الجواز ده زي الفيلم كده انا ضحكت و سكتت و حسيت ان نظرات رباب اختلفت عن الاول، بس حاولت أشيل أحاسيسي الجنسية ديه و أهدى على نفسي، غيرت الموضوع و دردشنا بخصوص مجية ماما بكره و جيه وقت النوم بعد سهرة حلوة و رايقة بين اخوات بعد سنوات طويلة، رباب هتنام في اوضة نوم والداي و انا كنت ناوي انام في اوضتي عادي بس لما وصلت ربايب الأوضة، طلبت اني انام وياها في السرير، في الاول رفضت بس هي أصرت،ابأفكار الجنسية تظهر و تختفي، بشم ريحة جنس في الأوضة، الريحة المختلفة الي حسيتها في بيت الحاج مختار، زبري كان منفوخ و باين للأعمى، فضلت أداريه على رباب و اديتها بظهري، حسيت انها نامت ارتحت شوية و لكن الأفكار بتطاردني، جسم رباب الي شفته اليوم و المنام امبارح، أنا نشط جنسيا و زبري قايم ناصب خيمة، الريحة و تأثيرها كان كبير، بشوف نفسي فوق أختي رباب و بفرش زبي على كسها من برى و هي تتلوى تحتي، بقيت مش مسيطر، قربت من رباب و هي نايمة و هي كانها حاسة بيا رجعت لوراء في سرير أمي و أبويا الواسع، افتكرت مشهد ابويا و هو ينيك أمي و يشاورلي بايديه، رباب بترجع و انا بقيت بقدم نلحيتها، بقينا لاصقين بعض، حاسين ببعض جامد، بدون مقدمات بقيت بعمل زي ما شفت أبويا يعمل بس انا من فوق الهدوم كنت لابس ترينج و هي لابسة ترينج مبين طيزها، هي ترجع ورا و انا بقدم و الاتنين أنفاسنا بتعلى، انا لازق في رباب و برهز و هي تتحرك معايا بس مغمضة عينيها و عاملة نفسها نايمة، انا بقرب و هي بترجع ، بقت بتزوم بصوت ناعم خفيف ، بسمعه بوضوع و بقرب من وشعا ، بلمسه، بشرتها ناعمة زي البيبي، وشي بقى بيحك على وش رباب و ايدي بقت بتفرك بزازها و صوتي و صوتها آهات، انا مغيب تماما، انا بنيك رباب من فوق الهدوم و هي مش بتقاوم، اتشجعت اكتر، رفعتها من تحت و هي بتطاوعني، بمشي ايدي على كسها و هي بتزوم، بقلعلها الترينج و معاه الكيلوت المبلول بريحة الجنس الي سميتها في أمي، ديه ريحة الكس و هو غرقان في عسله، نزلتلها للنص و هنا بقت هي تزوم و تقول ما ينفعش احنا اخوات، و انا بشخر و بزوم و مكمل ، طلعت زبري كان عريض و حوالي 16 صم و راسه كبيرة، بقيت ببله بريقي و بعدين حاولت أدخله بحنية، لقيتني مش عارف، فرجعت بصقت على كس أختي و بصقت عليه و دخلته بغشومية و هي بقت تتلوى أكتر بس بدون كلام، لعت فوقيها و هي نازلة نايمة على بطنها، دخلت زبري للعمق و لعته اول مرة في حياتي مع أختي رباب ، رهزت شوية و اتشنجت و نزلت وسطيها و هي بتزوم و تتحرك، بقيت بتنفس بقوة بصوت مسموع من اخر الشارع و بشخر و بترعش فوقيها و بقولها ايه الي انا بعمله ااه اااه، كنت زي المجنون و رباب مغمضة عينيها و بتزوم ، بعدت من فوقيها و جيت على جنب مش فاهم أعمل ايه و هل ده ******، اتحركت رباب و رفعت كيلوتها و قالتلي كلمة وحدة رباب بابتسامة/ شكرا جات عيني في عيني رباب و هي تتحرك بصعوبة، فضلنا باصين في وسوش بعض، و دخلنا في بوسة طويلة بشغف كبير، زبري كان قايم و كان جاهز يفوت في جولة نيك تانية و تالتة و رابعة كمان، كنا بنتنفس بصعوبة من شدة البوس، شفايفها أكلت شفايفي و كان طعمهم حلو و لونهم وردي طبيعي ، ملمسها و ريحتها الحلوة حتى و هي عرقانة، كنا بنمص ألسنة بعض، لساني جوى بقها و لسانهت فبقي بيتحرك و يلمس لساني و شفايفي، كانت ايديها بتتحرك على جسمي طول و عرض و تلعب شوية على صدري و شوية على رقبتي بس بلمسات قوية و أنا زي المجنون بعمل زيها، كانت أول مرة ليا بس عرفت أتعامل لأني اتعاملت بقلبي و بشهوتي و استمتعت قد ما بقدر باللحظات الأولى ليا في عالم الجنس، و مع مين مع نسخة مصغرة شابة من أمي، كس رباب أختي كان ضيق و ده بسبب هجرانها لابن الكلب جوزها عماد، كان فيه شوية ددمم على زبري ، نظفته رباب و هي بتلحسه، كنا زي البكم ، لغتنا العيون، خليتني أنام على ظهري و مسكت ايدي بحب و فضلت تمص زبري الي كان مليان لبن، و كانت بتحرك لسانها على راسه عشان تكبر و تحركه بنعومة و لبونة، بعدين تخليني ارفع رجلي و تبوسلي الخصيتين و كان احساس جامد و ترجع بلسانها تطلع و تنزل، رباب بتنكيني ببقها، أنا و زبري نتناك فعليا من شرموطة شرقانة .. كان كسها بينقط لبني، اخذته بصوابعي و أكلتهولها و هي شربت و مصت صوابعي زي الجعانة، عملنا 69 و كنت بشفشف مع كسها الوردي المشعر، كان وردي و الشعر مزينه لأنه واضح انه محفوف من الأجناب هي مستمتعة بشكله كده، كنت ببعبص كسها و بشرب ميته و خرم طيزها كان مقفول بحركه من برى، ريحة كسها تجنن و شكله و رسمته لوحدهم حكاية، عامل زي الصدفة كده لما تفتحها تلاقي لؤلؤة، حاجة خيالية بجد ، ريحته تجنن زي الرمان كده، فضلت ألحس و أبعبص و أحضنها من تحت أقربها مني، و هي بتعمل زيي مع زبري الي كان واقف عمود ، بيعيش لحظة تاريخية، بييتباس من قمر .. كان زبري مولع نار و مليان بريق رباب، كسها كان جاهز يستقبل زبري مرة جديدة بس المرادي و هي معايا بتجاوب زي أجدعها شرموطة، فضلت تحتها و هي الي عدلت نفسها، قعدت على زبري شوية شوية و كانت ساندة على ايديها بطريقة بشوف بيها جسمها من فوق، حطيت ايدي على بزازها و هي فضلت تنط شوية كدة و بعدين قلبت و بقى ظهرها ليا و بقت طيزها العريضة واصحة قدامي، كان خرمها لونه وردي و مقفول كده، فضلت ألعب بيه من برى و ببل صباعي و برجع أبله بيه و أحركه من برى و هي تتنطط ببطئ على زبري و بعدين سندت قدام و بقت تتنطط أقوى، كنت بشوف زبري داخل و خارج من أحلى كس و لونه أبيض بسوائلنا الاتنين، فضلنا كده لغاية ما نزلت جواها لا شعوريا، حركاتها سخنة و انا لسة مش متعود على النيك، بس هي عاملة لولب و قادرة تخلف بس العيبومن عماد و هي مش حابة تتجاوب معاه من سنة و نص كده، المهم شوية و كده عملنا التالتة بس بدأت أحس بتعب ، و هي أصلا كانت غرقانة عرق و لبن، بس لسة عايزة تتناك مشتاقة للجنس ... المرادي قلبتها على ظهرها و طلعت انا فوقيها بعد ما حطيت سيقانها على اكتافي و بدأت أنا أتنطط و وشي مقابل وشها الي كان احمر زي حبة البندورة و عرقانة خالص ، بس عرقها حلو و منظرها كله روعة و هي تتناك مني، رباب جسمها منحوت و حتى كرشها الصغيرة تهبل، ده غير وش ملائكي، فضلت فوقيها و شفايفي بتقطع شفايفها و المرادي لما حسيت اني هنزل لبني ، بعدت عنها و كنت متجنن حابب أجرب أجيبهم في بقها، كانت فاتحة بقها و كأنها تعلن موافقتها ، كانت الآهات لغتنا الي بنتكلمها، مافيش كلمات و مافيش سؤال و جواب فيه نيك صامت كله آهات بتاع اتنين متجننين على بعض بس في ذات الوقت فيه نوع من الخجل مالوضع كله في كله جديد أشبه بولادة جديدة ... جبتهم في بقها لبني الأبيض في بقها و على شفايفها و مغطي وشها تقريبا، انهرت فوقيها و فضلنا نضحك، ما اتكلمناش، حتى لما جيت أتكلم، حطت ايديها على بقي، خلينا نعيش اللحظة الصامتة، كنت أسعد راجل في الدنيا في أسعد يوم في حياتي، احساس جامد جدا و نشوة غير طبيعية، فضلت لاصق فيها و ماسك ايديها ، لغاية ما غبنا في النوم، كنت تعبان و حاسس بتعبها، اتغطينا و فضلنا زي ما احنا .. نمت مرتاح و بإحساسين، إحساس اني في حضن أختي الكبيرة الي بحبها حب أخوي و في نفس الوقت احساس بحضن حبيبة غير عادية مليانة أنوثة، ليلة حلوة انتهت بصوت المفتاح يقتح اقفال الباب، سمعتهم و قمت لقيت أاتي لسة نايمة في حضني عريانة زي ما ولدتها ماما، قمت بسرعة و لبست البوكسر الي كان مرمي تحت السرير، جريت للباب زي المجنون و انا بصحي اختي عشان تقوم، جريت على الباب و بقول مين مين، و مفيش رد رجعت اجري للأوضة حاولت أغطي الباب، اتوغوشت للحظات حتى انفتح الباب و كانت أمي الوحيدة الي عندها مفتاح البيت غيري انا طبعا، كنت نسيت أصلا انها جاية عشان تتغدى معانا، الوقت خدنا انا و رباب و احنا نايمين بعد ليلة نيك طاحنة، امي سلمت عليا و سألتني عن سر لبسي كدة و الجو بارد، حست بحاجة في اوضة نومها راحتلها و انا بحاول امنعها، هي فهمت ان في شيء غلط بس لسة مش عارفة مع مين، أوض النوم على ايدك اليمين و انت داخل و الصالون على يسارك، امي زقتني جهة الصالون و رايحة لأوضتها، دخلت لقيت رباب اختي بشعرها المنكوش بتلبس الترينج، جات العين في العين، الصورة واضحة وضوح الشمس، أمي صوتت و قالت يا لهوي يا لهوي و طبت من طولها ... الجزء الرابع انتهت حفلة النيك في الفجر، مادريناش بالوقت و هو بيعدي و انا بين احضان اختي حبيبتي، نمنا و احنا غرقانين في سوائلنا و مغرقين معانا اللحاف و الغطاء، كانت ريحة الأوضة عرق و لبن الزب و عسل الكس، كان تناغم كبير ما بيننا كأننا متعودين ننام مع بعض مش المرة الأولى الي يحصل بينا كده، أنا طولي 187 و وزني حوالي 78 زبري تخين و 16 صم تقريبا يمتع أي ست و عندي حتى قدرات على مستوى الشكل بتخليني ممكن أشقط اي بنت، لكن انا من النوع الخجول جدا ز ما بعرفش منين جبت الشجاعة حتى أمل كده مع رباب الي كان واضح عليها اشتياقها لطعم الجنس و هي مهاجرة عماد جوزها من اكتر من سنة، كانت ليلة حلوة لكن الحلو ما يكملش .. جات أمي و فتحت الباب و كنت بخاول أمنعها تفوت بس دخلت و شافت كل حاجة، شافت رباب و هي تلبس بعد ما كانت عريانة و انا كنت مبهدل لابس البوكسر بس، أمي شافت رباب كده طبت من طولها مغمى عليها بعد ما ولولت، و انا و رباب خفنا و مش عارفين نعمل حاجة، أخدت أمي و حطيتها على السرير و كان جسمها مليان خالص، حملتها بصعوبة و حطيتها و انا خايف لكن بطمن رباب الي كانت بتعيط، ما نقدرش نتهرب من المسؤولية لأننا الاتنين وقعنا في الرذيلة الممتعة مع بعض،جسيت نبض أني و كان تنفسها عادي و دقات قلبها سليمة، اطمنا انها عايشة و بدأت رباب ترش عطور على وش أمي و بدأنا نشوف ردة فعل على وشها أكدتلنا انها بخير هي بس اتصدمت من ان ابنها نايم مع بنتها، بدأت أمي تصحصح كده و تفوق و انا رباب كنا قالقانين جامد .. دقائق و أمي فاقت و بدأت تقول أنا بعمل ايه هنا، أنا ازاي وصلت لهنا، جسيت نبضها مرة تانية لكن بسؤال، هو انت ما تفتكريش حاجة؟ شالت ايدي عنها و بدأت تقول انا مش مصدقة انا مش مصدقة انتو بتهببوا ايه ؟ معقولة؟ انت، انتي؟، و احنا بنحاول نقول أي كلام مع ان الأمور كانت واضحة، منظر الأوضة المتكركب و شكلنا كان بيخلي أي حد شيطانه يوسوس لده، مش بس شيطانه هيكون أعمى لو ما يفهمش ان فيه حاجة حصلت بيني و بين أختي، أمي كانت الوحيدة الي تتكلم و احنا بس نحاول نقول كلمتين ورى بعض، مرة تقول يا فضيحتنا و تفضل تلطم و مرة تشتمنا و مرة تضربنا و مرة تدوخ و تقوم، كانت في حالة هستيرية من الصدمة، اخر حاجة اي حد يتوقعها ان أوصل اعمل كده مع اختي الوحيدة رباب .. طلعنا انا و رباب من الاوضة و كنا قلقانين، يس رباب بمل طلعنا طمنتنا بكلمة ذكية ، قالتلي دي امنا مستحيل تفضحنا، امك تعمل المستحيل عشان خاطرنا ما تتوقعش انها تعمل حاجة تضرنا و تخلينا ندخل السجن بفضيحوة كبيرة كل البلد هتتكلم عنها، بصراحة الشيطان يتعلم برود الأعصاب من رباب في اللحظة ديه، انا/ تفتكري هتعمل ايه رباب/ دي بقى مش عارفاها و نستنى و نشوف بس مش هتطلعها ما بينا التلاتة، أمك عاقلة هي دخلت المطبخ و انا بفضلت بتفرج على أمي من بعيد و كانت متأثرة جامد، بس تخيلاتي الي من ساعة جوازها مجنناني، بشوفها عريانة على السرير و السوائل الي على الملاية سوائلها هي، زبري وقف و الموقف مش محتاج الشجاعة في الجنس، اللحظة دي محتاجة شجاعة أحاول أهدئ بيها من أمي شوية و لو ان صعب في وقتها ، مشيت قدام و دخلت الأوضة و هي كانت رافضة تبصلي لكني أصريت اوصلها أنا/ أمي انت فاهمة الموضوع غلط، اذا انت امنا بتشكي فكده اومال نخلي ايه للغرب أمي/ ما تحاولش تضحك عليا، اخص، كنت فاكراك لسة ***، كل ملامحك و تصرفاتك كانت تقول انك ملايكة بس طلعت شيطان و انت و مين بقى انت و ااختك أنا/ ما انا بقلك فاهمة غلط امي/ اخرس، انت ما شفتش حالتكم و انا فايتة، يا اوساخ يا نجس انت و هي فاتت رباب علينا و هي عاملة كوباية ليمون لأمي، بس هي بعدت الكوباية و كانت عايزة تكسرها و كانت زعلها جنوني رباب/ اهدي يا أمي اهدي أرجوكي، مش كده يتحل الموضوع، خلينا نتكلم بعقل أمي/ الي بتعملوه يرفضه العقل،الي بتعملوه ضد الطبيعة و ضد كل حاجة تلبستني حالة السخونية و رجعت اتخيل أمي تاني على السرير ده شفتها مع بابا و بشوفها معايا في الخيال، زي ما تكون نار تولع زبري و تخلي تفكيري شهواني يفرغ لبنه أنا/ انت السبب يا أمي، تعرفي ليه ؟ لأنك جبتي راجل تاني في حياتنا، لو طلعنا من البيت كان أحسنلنا على الأقل أنشف، و اذا عقدتني الحياة مش يبقى عقدتي عقدة أمي المتجوزة و تعيش مع راجل تاني في السن ده أمي/ هو انت مش حاسس أبدا بالتضحية الي عملتها، أنا اتجوزت عشانك و عشان أختك، عشان ورثكم ما يضيعش لناس غرب بشبب غلطة وحدة عملها أبوكم في حياته أنا/ كفاية يا أمي، موضوع البيت مش لوحدها سبب جوازك، انت كمان محتاجة راجل و ده ()لمست مكان الحنة الي شفت أختي تطبعها لأمي ليلة فرحها و كملت كلامي)( و لا أنا بقول غلط، و من يوميها بقى و من يوميها، انا بعاني و تعبان و بقيت زي المجنون أو انا مريض و لازم اتعالج و عندي عقدة، أنا بقيت زي الحيوان من يوميها، نظرات الناس بقت مش طبيعية، هتجنن لما أشوفك مع راجل غريب و يولع من جوه، أنا بقيت شخص تاني، أنا اتولدت من جديد بس شخص معقد ما يعموش في المبادئ كانت أمي بتبصلي و عينيها مدمعة و حاسة بالذنب تجاهي لأني كنت كاتم كل ده و انا من داخل فيه حالة غليان عندي و رفض لجوازها بس كنت مضطر أوافق عشان المصلحة العائلية، كلنا بنحس اننا مضحين بطريقة ما عشان تستمر الحياة مع قبول زوج أم غني و شارينا بالمعنى الصحيح للكلمة، أيوة هو دافع عشان يتمتع بأمي في سنواته الي فاضلة ، أما رباب فنظرتها مختلفة و انا بركز في عيونها كأن الي بقوله عاجبها و مقتنعة بيه مع ان فيه شجاعة زيادة على اللزوم و ممكن يخرب كل حاجة و هي طرف معني باننا نتجاوز الموضوع امي/ ماكنتش عارفة اني مسببالك كل ده، أنا فكرت في مصلحتكم قبل مصلحتي، انا فاضلي كم سنة في عمري عشان أتمتع بالحياة زي ما انت تقول، أنا عشت حياتي مع أبوكم **** يرحمه كان سندي و راجلي و كان حايش علينا مشاكل الدنيا و موش حاسين بحاجة نهائي، أنا اتحطيت في موقف اني أخير بين اني أنقذ ورثكم و بين اني أفضل وفية لأبوكم، كان خيار صعب صدقوني بس كنت مضطرة أعمله، و الراجل محترم معايا و معاكم و ماشفتش منه العيب و ناوي يأكلكم الشهد عن طيبة خاطر، لكن انتو تعملوا كدة، انت يا هانم يا متربية يالي عملتي فضيحة يوم ما اتقدملنا الراجل من الباب، ايه ردك؟ رباب/ صدقيني يا أمي أنا ما اعرفش ايه حصلي من يوم الخبر ده، أنا 27 سنة في سني بس تعبانة و فقدت الشغف من الرجالة و الحياة و انت رجعتيها فيا بطريقة ما، حسيت ان انت أمي مرغوب فيكي و لسة الرجالة عايزاكي و انا بنتك اندفنت بالحياة مع راجل أناني و انتهازي و نذل، أنا كنت هعمل ده يا أمي، أنا كنت هغلط مع أي شخص و السلام بس لقيت في اخويا حنية الدنيا في اليومين الي رجعوني الماضي أيام ماكنتش مش شايلة هم، أنا تعبانة قوي يا أمي و كنت بخبي لأني عارفة البير و غطاه،و وافقت على جوازك لأني دي ولادة جديدة كلنا من كل النواحي، احنا اتغيرنا في لحظة و حياتنا ممكن تتعدل من الجوازة ديه، بس في حاجات جوايا اشتعلت كنت نسيتها تحولت القاعدة لجلسة اعتراف، كل حد يقول الكلام الي مخبيه من يوم اللخبطة و وفاة أبويا، كنا محتاجين لأننا نكون صرحاء و دي كانت اللحظة المناسبة، كلام رباب صح أمنا مش ممكن تفضحنا و فاجأني ان الجوازة أشعلت جواها هي كمان النار الي شعلت فيا و خلتني زي الحيوان، أمي فضلت تعيط و انا و رباب كنا معاها بنحاول نهديها بس كان صعب حتى و ان كانت ماما وقفت معانا و مشيت معانا برى الأوضة، هي بس قالت لرباب تنظف القرف على حد قولها ، ماما تتجنب النظر ليا و انا بتحاشاها بنفس الطريقة لكن كنا نتعامل مع بعض و برود ففضلت اني اروح كافيه كنت بروحه أيام الكلية و أرجع على ما يكون الجو هدي شوية في البيت و رباب قدها .. رحت للكافيه ده قلت أقعد لوحدي شوية، انا محتاج حتة الوحدة ديه بعد الي حصل، كان لازم أبعد و لو لساعتين او تلاتة المهم أبعد عنهم، أخدت تاكسي و تمشيت شوية لغاية القهوة، انام ما بعدش على قهاوي و بتجنب القعدة عليها بس ده المكان الي المفروض الواحد يروحه، نزلت عصير برتقال و قزازة ميه و قدمتهولي وحدة ميلف، وشها وحش الصراحة فيه بس جسمها حلو ، منفوخ من الصدر و من تحت، طيزها تتمايل و واضح هدف القهوة من توظيف شكل زي ده، حسيت بهيجان تجاهها بمجرد اني لاحظت في صباعها خاتم ، بقر عندي خبرة في طريقة وضع المتجوزين الخواتم ، بقيت بشم الريحة، ريحة الكس الجميلة، ريحة الهيجان و التخيلات و بقيت بشوف نفسي بنيكها على الطاولة و أنا حاطط رجل على الكرسي و التانية واقف بيها و هي عاملة وضع الدوجي فوق الطاولة الخشب الي بالقهوة، مع انها وحشة الا اني شفتها مثيرة، بقيت بحس ده مع كل النسوان المتجوزة، بلاقي زبري وقف وديه حالة بدأت تحصل من يوم جواز أمي، دي هي العقدة الي حكيت عنها ... لفيت شوية بعد القهوة و كان لازم أروح و مشيت مخصوص ناحية دكانة الحاج مختار، و هي قريبة من مسكنه و كل نسوان الحي زباينه، مع ان الدكانة كانت كبيرة إلا إنه الكركبة الي فيها مخلياها صغيرة خالصة و مافيش فيها ريحة التجديد، يعني لسة بيافطة خشب قديمة يمكن ركبوها لما فتحها، نظرات الناس هناك بحس فيها كلام عني و عن امي و جوازتها من الحاج من ناس ما افرفهمش و ده جزء من العقدة الي بقيت فاهمها بس مسيطرة عليا و تخليني شخص تاني الجنس يسيطر عليه مع انه ماكنش كده، روحت البيت و حسيت ان الجو أهدأ، ريحة حلوة كأن ماما لسة عايشة فيه، نظامها و لمستها طاغية على المكان، يااه كنت انسى الحاجات ديه في أسبوع بعدها عني ... رباب جتلي أول ما سمعت الباب ينفتح و غمزتلي كده ، فيه طمأنة اكتسبتها من حركة رباب و حسيت انها حكت مع امي عن الموضوع بطريقتها و انا بطريقتي بهزر معاها قلتلها يعني عادي نعمل كدة قدام ماما و ضحكنا فقالت إسكت ما صدق مشت الموضوع ،كانت أمي في المطبخ حبيت اهزر معاها بس هي مش ززي عوايدها و واضح ان ماما ما ردتض فعل لغاية دلوقتيؤ نظرتها كانت حادة و انا حافظ النظرة ديه، بس مشيت الأمور و لازم الأمور تمشي كدة، شوية و جيه الحاج مختار اتغدى معانا و كانت فرصة تانية اني اتكلم معاه بس للأسف ما قدرتش أسيطر على تخيلاتي و هو يبوس أمي على طاولتنا المتواضعة مع اني ده مش بيحصل في الواقع، الشعور ده يخليني اكرهه بس لازم أتعامل معاه مش زي أول امبارح في بيته كان الموقف بايخ، حاولت امشيها ماديات زي رباب و الراجل كلامه صح في مواضيع التجارة و كده بس أنا مش حابب فكرة الشغل في سوق هو شغال فيه، مش حابب اكون ابن مرات الحاج مختار و كده فهو اقترح ان بعد الغدوة الحلوة زي ما يقول هو أنزل معاه السوق و أشوف بعيني، أنا كنت رافض الفكرة بس كان لازم أنزل معاه دكانه عشان أفك من البيت ... انا كنت عارف الدكان و عندي فكرة بسيطة عن العمل هناك، بس اكتشفت حاجات أول مرة اشوفها في حياتي، أنا معمي عن الجنس بعد ما مشيت بالوصية اني ابعد عن الجنس و ده كان كلام سمعته من أستاذ في الثانوية العامة كان مصاحبنا و يعاملنا زي اخواته الصغار لأن الفارق السن ماكانش كبير، قالهالنا و انا فضلت مفتكرها و فهمت معناها الفترة دي ، الجنس سيطر عليا لدرجة اني نكت كس اختي و نزلت فيه و افتكرت حاجات حصلت من سنين طويلة و بفكر في حاجات ما تحصلش تخليني بشرد وسط الناس، دي شخصية مختلفة عن شخصيتي لأني كنت محب جدا للحياة و مرتاح في الروتينية مع شوية تغييرات ايجابية كل ساعة و ساعة، بس دلوقتي بقيت عبد للجنس و تفكيري فيه و السوق طلع أحسن مكان تلاقي فيه الجنس ... مع اني نزولنا للدكانة كان مع الساعة تلاتة بعد الظهر كده و ده مساء و تقل الحركة في السوق، إلا إنه كل أنواع النسوان تمشي فيه قدامك، الكلاس و البلدي، الميلف و بنت البنوت ، كل ده موجود، كان الحاج مختار يفهمني طبيعة شغله و انه بيجيب الحاجات ديه بصعوبة و طبعا زي اي تاجر بيفخر في بضاعته و فيه أسلوبه في البيع و الشراء، قعدنا قدام الدكانة و جابلنا مشاريب من القهوة و كانوا بييجوا زباين بس قليل، بقيت مركز في الأجسام و هو طبيعة شغله تخليه يفهم اجسام النسوان فتدخل المحل وحدة كدة من النوع الوحش العريض الي حوالي 100 كيلو كده، يبصلها مرتين و يقولها ان عنده حاجة تناسبها و يطلع من قلب البضاعة حاجة كده يوريهالها و يجيب حاجة تانية بخبرة و يحطها قدامها بأسلوب لبق ، و فيه الي تشتري في الي ترجع وقت تاني على كلامها، نقعد برى و تيجي وحدة مع صاحبتها و تتمرقع كدة و تاكل لبان بطريقة مستفزة و باينة الصبغة الصفراء الرخيصة في شعرها و موش لايقة مع لون رقبتها لكن و صاحبتها من النوع الأوحش حاجة بس هو يعاملها بطريقة يحسسهم فيها انهم احلى بنات في العالم، عن الموضوع ده قلي انه بيضطر يجامل و ده يفرق عن الكذب، بصراحة حبيت القعدة في المحل بس لية مش عاجبني نظرات المحلات الي محيطة بيه مع انها نظرات ودية بس بحس فيها اني ابن مرات الحاج مختار ... روحنا بعد المغرب بشوية و لقينا العشاء جاهز، اتعشينا و كانت الطاولة مليانة اصناف من الأكل و المشروبات و نفس أمي الحلو موجود دايما، كانت ماما طلبت من الحاج مختار انها تبات الليلة هنا لو يسمح في كلمة استفزتني بس ده الوضع الجديد، و هو بدون ممانعة خالص قبل طلبها بما انها عروسة جديدة و تطلب أي حاجة و كده و ده محن ما حبيتوش طبعا، و ماما كامت بتتكلم انه لازم أتجوز و انها هدورلي على هروس و عايزة تفرح بيا و كده بس انا قلت ان الشغل أولوية في المرحلة الحالية كفاية كسل و، لازم أفتح صفحة مهنية جديدة و دي نقطة ركز فيها الحاج مختار و بدأ يقدملي مغريات و انه دارس السوق و فيه مشاريع ما تخرش الميه بس انا رفضت و لو هو عايز يساعدني فيبقى يوصي حد على شغل و تبقى خدمة العمر انما سوق مرفوض ، و بالنسبة لأختي رباب فالحاج وعدها انه هيسرع في خروج عماد جوزها للخليج بعقد عمل و وضعية قانونية سليمة و هنا أمي بلغة فرض كده قالت ان لازم رباب تكون معاه و لما سألها الحاج عن مكان عماد و ليه ماجاش قالتله انها اتصلت بيه بس هو كان مشغول، حسيت ان رباب اضايقت بس كملت أكلها عادي و حتى كلماتها كان كله سمع و طاعة و أسلوبها سكسس لما تخب تاخذ حاجة فانا فاهم انها تشوف الحاج مختار كنز علي بابا و لازم تظهر قدامه المطيعة لأمها و لجوزها، اتعشينا و حلينا و حكينا و سهرنا و جيه وقت و روح الحاج مختار و فضلنا التلاتة مع بعض .. رباب/ اانا مش موافقة على موضوع السفر ، انت ازاي تقولي كده يا ماما ؟ امي/ و كلمتي هتمشي يا رباب، انتو مش عايزيني اوافق علي عملتوه، خلاص، دي غلطة و كأنها ما حصلتش، احنا نبدأ صفحة جديدة، صح؟ انتي هتمشي مع جوزك للخليج زي ماهو عاوز و انت هتتجوز و ابقى اعمل كده مع مراتك انا/ انا مش موافق، الشغل الأول رباب/ استنى انت .. انا مش هسافر، انا هطلب الطلاق من عماد أمي/ احنا اتكلمنا و اخوكي برى و قلنا خلاص، روحوا بلد تلنية و ابدأوا من جديد، بلاش تخربي بيتك بايدك رباب/ أنا بقالي فترة متخذة قراري و جوازك من الحاج مختار ده فرصة لينا كلنا، يعملي مشروع بيوتي سنتر و هو ابن سوق ت عارف المرابيح، اما عماد خلاص هخلعه و هو مهاجر أمي/ انا موش هخلي فرصة تكونوا فيها لوحديكم، أنا همنعكم عن بعضكم لو ناوين تكملوا في الغلط أنا/ احنا مش هنعمل كدة تاني، هي غلطة و خلاص، انا و رباب نادمانين أمي/ أنا هصدقك بس هعمل الي يريح بالي رباب/ افهمي يا أمي انا كنت فاكرة انك فهمتي، عماد خلاص انتهى من حياتي، دلوقتي عايزة أبدأ حياة جديدة، لا نكد و لا هم و زي ما قال هيقم احنا مش هنعمل كدة تاني و فضلنا نتناقش في الصالون و لما جيه معاد النوم، أمي أخذت رباب لأوضتها و أنا رحت لأوضتي عادي، اتقلبت في السرير و ما قدرتش أنام، بعتت رسايل واتس لرباب عايز اسألها عن الي حصل بينها و بين أمي لما طلعت من البيت بس ما تجاوبش عشان هي طبعها تقفل التليفون لما تنام ، بدأت أستذكر كلام أمي و الموضوع رجع جنسي ، حسيت بشهوة من جديد و حسيت بسخونية، حاولت انام حاضن المخدة، نمت على بطني ، على ظهري عملت كل حاجى و برضو مافيش نوم، طلعت من الاوضة و على طراطيش صوابعي اتجسست على اوضة نوم الجماعة من خرم الباب، كانوا نايمين او بيحاولوا، عدت يجي ساعة و انا بتقلب يمين و شمال و رجعت بشوف من خرم الباب، زبري هينفجر و محتاج كس يريحه، حبيت النيك مع رباب و مش قادر أنساه، حابب أجرب أنيكها في الصالون بسرعة و ترجع تنام جنب ماما عادي، دخلت اوضتهم زي السارق، رحت لرباب حركتها بايدي، قامت و بسرعة شاورتلها تسكت و ما تعملش نفس، مسكتها من ايديها و هي بتتمنع، حطيت ايديها على زبري، كان قايم تحت الترينج، نزلت الترينج و اخذت ايديها بالقوة و حطيتها على زبري جوى البوكسر و هي بتشاور براسها لا لا، و انا مصمم اخذها معايا، قامت و من غير مالبست شبشب عشان ما تعملش صوت، خرجتها برى الأوضة، يتكلم بأنفاسي و بقولها في وذانها اني مش قادر، انا هتجنن و ماما مش هتفضحنا و هي تقولي احنا مش ناقصين ب**** عليك سيبني و يجي ياخدني عماد بكره و بعده أرجعلك يا قلبي زي ما اتعودنا بس أرحوك دلوقتي لا امك نايمة جوى مش ناقصين، بس انا بالقوة بقولها انا عايز انيك انا خلاص هنيكك في الصالون و ارجعي نامي و كأنك كنت في الحمام، و جات تفلت من ايدي مسكتها بقوة، و بدأت أعري نفسي و اعريها بس من تحت بس و مش تعرية كاملة، يعني نزلتها الترينج و الكيلوت للنصف و هجمت عليها، دخلت زبري في كسها و بدأت أرهز بس ما عجبتيش الوضعية، نزلت الترينج و الكيلوت أكتر بقول بين اقدامها و رفعتلها رجليها الشمال و خليتها ساندة عليا و على رجليها اليمين و كنت وراها بنزل و اطلع عشان زبري يفوت بسهولة ، كنا كاتمين أاتنا بشفايفنا المتقطعة بوس، كنت بتحرك من وراها و وشها داير ليا و وشي ناحية باب أوضة النوم، كملت نيك بالطريقة دي و بعدين نزلت أختي ظهرها اكتر و فضلت واقفة و ادتني طيزهل و انا وراها رفعت رجلي الشمال و دخلت زبري بالوضهية دي و بشوف في ظل واقف قدام اوضة نوم أمي .. الجزء الخامس نزلت ظهرها وطيزها بانت أكتر ليا، رفعت رجلي اليمين ز دخلت زبري في الوضعية دي، بدأت اتحرك و كاتم بق رباب بايدي، و برفع راسي شفت ظل واقف في باب الاوضة بالضبط، كأنه أمي ، هديت للحظة و اختفى الظل، شاورت لرباب انها تسكت و مشيت بيعا و انا لاصقها بشوف الاوضة ، شفت أمي نايمة في مكانها عادي، رجعت أكمل نيك في رباب على الباب، بدأت أرهز بسرعة لغاية ما حسيت اني هجيب، بسرعة درت جهة وشها و دخلت زبري فبقها و بدأت أنزل لبني وسطيه، مليت بقها و هي طلعت نص اللبن على كف ايديها و عمالة تحرك راسها بالرفض، ارتخيت خالص و خليت رباب فاتت الحمام و استنيتها خلصت و رجعت تنام جنب أمي و بعدها مشيت انا اتشطفت و رحت أنام و انا في دماغي صورة الظل، هل أمي فعلا شافتنا و لا انا بقيت مهووس لدرجة اني شفت ظل بيشوفنا؟ غبت في نوم على كده، و صحيت على دوشة في البيت .. أمي نظفت البيت و حضرت أكل يكفيني كام يوم كده و خليتلي مصروف و ساعدتها رباب في كده و كان الوضع عادي جدا، قلت أكيد انا اتخيلت ظل واقف بيشوفنا لو كانت امي كانت بهدلتنا او عملت ريأكشن من امبارح في ساعتها، رباب كانت عاملة نفسها زعلانة لأني جبت في بقها من غير ما عرفها و هزرت معاها شوية عشان تفك و بعدين جيه جوزها عماد ياخدها و أخد ماما معاه على بيتها و رجعت وحدي من جديد، لقيت روحي مستمتع بعلاقتي الي تطورت مع رباب أختي و حبيت و بعتلها رسالة واتس، شوية و ردت برسالة وقالت انها في البيت ينزل عماد و تتصل نتكلم على راحتنا، شوية كده و اتصلت و فضلنا نتكلم عن يوم امبارح انا/ انت حكيتي ايه مع امك لما طلعت؟ رباب/ فضلت أفهمها ان يوم جوازها حصل زي الكهرباء فينا و بقى الحرمان الي في داخلنا هو الي يتصرف و ان علاقتي بعماد زفت و كده بس واضح انها موش مقتنعة انا/ عايزة تجوزني هههههه رباب/ انت لازم تتجوز يا حبيبي، انا موش حملك و بعدين عشان أكون معاك صريحة، احنا هنوصل لفترة كل حد فينا يعشوف حياته، انا بقلك عشان ما تزعلش لو صديتك في يوم بس هقلك قبلها انا/ ايه ده يعني انت هتستعمليني فترة و ترميني؟ رباب/ لا طبعا، احنا قبل كل حاجة اخوات و نحب بعض زي الاخوات صح ؟ انا/ طبعا رباب/ يعني علاقة الاخوة الي بينا اهم من أي شيء و انت اكيد بتحب لأختك مصلحتها و تشوف حالها، أنا هطلق من عماد بس لكا تيجي فرصة هتجوز و انا كده ما استخدمتكش بس بقلك عشان تكون عارف انا/ انت واقعية جدا يا رباب، الكلام ده يزعل على فكرة رباب/ أقلك ايه، خليها بظروفها مش لازم نحسبها بس ممكن الكلام ده يجي منك على فكرة ، لما تتعرف على بنت و تحبها ما انت تتحب يا اخويا انا/ ههههه على رأيك، نخليها بظروفها، امتى نتقابل المرة الجاية؟ رباب/ بعد بكره أجيلك، نفضل على مكالمات و مسجات، أنا برتاح معاك قوي انا/ و انا كمان مش شايل حمل حاجة لما اكون معاكي رباب/ انت مش خايف امك تقفشنا لو اجيلك؟ انا/ ايه رايك أجيلك انا رباب/ أنا خايفة تطلعلي من تحت السرير انا/ ههههههه اجيلك انا احسن و لا ايه رباب/ أحسن برضو، عشان امك ما اطبش علينا و هي مش هتسكت خلي بالك انا/ حاسس انها بتخطط لحاجة رباب/ تكونشي ناوية تعمل كاميرات مراقبة عشان تراقبنا 24 ساعة انا/ هههههه ما اعتقدش، بس الاحتياط واجب من يوم موضوع جواز أمي بالحاج مختار و انا فيه جانب جوايا عايز يشوف ماما هل مستمتعة و لا هي جوازة لمصلحتنا و خلاص لا فيها حياة زوجية لا حب، و لما رباب قالت كاميرات و كده ضربت في دماغي اني أشتري كاميرا و أحطها في أوضة نومها، عايز أتجسس عليها بأي تمن و ما اعرفش ازاي ما خطرش ببالي حاجة زي ديه، يمكن الخوف من اني انكشف، أو رفض اني اشوف أمي تتناك من شخص تاني، التخيلات تيجي بالعافية أما اني أشوف امي مع راجل غريب دي مستصعبها شوية، رجعت لرباب و بدأت أفتح معاها مواضيع مثيرة كده و هدفي ماكانش المتعة معاها انما اجاوب على سؤال معين أنا/ هو أمك ما حكتلكيش على علاقتها مع جوزها عاملة ازاي؟ رباب/ عادي يعني، ماوصلناش للنقطة دي الصراحة ههههه انا/ بجد؟ رباب/ مرتاحين مع بعض و كده، انت بقيت متحرر جدا هههههه بقيت خايفة عليك انا/ تحرر ايه، الموضوع ، يمكن غيرة يا رباب ، انت فاهمة ان الموضوع مش سهل رباب/ دي مراته و أمك في نفس الوقت يا حبيبي، ديه شرفه زي ماهي شرفك و الموضوع عادي ما تقلقش بالك انا/ ماشي نغير الموضوع، لو ماما عايزة تركبلك كاميرا او تتجسس عليكي او عليا يعني هتعملها ازاي؟ رباب/ أمك دي شيطان صدقني، عادي انها تشتري سلسلة ذهب و لا موبايل ههههه انا/ و لو حاجة على قد الايد كده رباب/ ما اعىرفش دبدوب مثلا أو علبة مكياج انا/ ههههه يلا خلي بالك من امك بقى و فضلنا نتكلم في كل حاجة و قفلت لما جيه عماد، و انا فضلت أدور في أجهزة التنصت او كاميرات المراقبة و ايه الموجود في السوق ، و دخلت منتديات كتيرة و كده و لقيت حلول على قد معرفتي بالأجهزة ديه و هي معرفة بسيطة جدا، لقيت جهاز كده بيسجل بصوت واضح لمدة 72 ساعة ، كان جهاز صغير و على قد فلوسي قلت لازم أشتري منه مجموعة 4 قطع و اوزعها ، وحدة في أوضة نوم أمي و التانية في محل الحاج مختار، و أخلي قطعتين للأيام، بتاع أمي أحطها... لكن استنيت آخد مشورة رباب أختي عشان تفكيرها شيطاني و هتساعدني، و عدى اليوم التاني و جيه معادي انا و رباب، كان أحسن حل اني اروحلها بيتها بعد ما عماد ينزل و دي من المرات القليلة الي أروح فيها شقة أختي رغم مرور 3 سنوات على جوازها و ده بسبب برودي تجاه جوزها عماد ، شقة في الدور الخامس في عمارة جديدة و إيجار، فتحتلي أختي الباب و أول ما دخلت، نزلت على شفايفها و هي نفس الشيء، اندمجنا في بوسة حارة مليانة اشتياق كأننا ما اتقابلناش من سنة، لقيت رباب محظرالي الفطار، كانت الساعة حوالي 10 الصبح، فطرت و طيزها الكبيرة قاعدة عليا و كل شوية تأكلني بايديها، رباب بتحب تلبس ترينجات من أيام عزوبيتها، يمكن عشان يظهروا جمال جسمها و منحنياتها الحلوة، كانت قاعدة و زبري قايم من تحت الهدوم, و هي عشان تدلعني أكتر، بقت بتعمل حركاتها السكسية، تقف و تمشي قدامي و تقلي ايه رايك في طيزي و انا بقولها احلى طيز تشوفها في يحياتي، ترجع تفلقس قدام مني و تقولي ايه رأيك في الوضع ده و انا بقول جامد بصراحة انت كلك جامدة و بعدين خطرت ببالي فكرة حابب أجربها، كان فيه تفاح و اجاص مقطعاهم هي جابولي الفكرة، طلبت منها تخلع سروال الترينج ، كانت لابسة كيلوت بفتلة و ده سبب رج طيزها الرهيب،طلبت منها تطلع على الطاولة و تفتح رجليها و هي كانت مطيعة، بدخل صوابع الفاكهة في كسها النظيف و أطلعه أذوقه و أذوقها منه بعدين أكله، و حاولت أعمل ده في طيزها بش هي كانت رافضة، رباب أختي تقرف من نيك الطيز ... جربت الحاجة دي و نزلت ألحس كسها الوردي و ألعب بيه بصوابعي و هي تتأوه آهات سخنة و جامدة تهبل و تخلي أي زبر يقف تحية للكس الفاخر ده، بلحسه و انا بزوم و هي تتأوه و بعدين رحنا اوضة النوم، رميتها على السرير و نزلت أشم في كسها و طيزها و هي قلبتني على جنب بحيث عملنا 69 على جنب، هي تلحس زبري و تمصه و انا بلحس كسها و أمصه و بحب ألعب بخرم طيزها من برى، فضلنا كده شوية و بعدين طلعت هي فوق مني و بدأت تنزل و تطلع و كلامها كان بيذوب الحجر، زبرك جامد، زبرك يابس با حبيبي، زبرك بيشبعني يا قلبي، كسي مشتاقلك، كسي بيحبك يا اخويا، كلمة يا اخويا دي هيجتني اكتر و بقيت ارفعها بايدي و انزلها مع تنطيتها هي فبقى النيك قوي و السرير هيتسكر تحتنا، قالتلي نفسي تركبني، عملت وضعية الدوجي و ركبت كسها، كانت بتجيب عسلها مع كل مرة اتحرك فيها بقوة و كانت حاجة واو، زي ما تكون تشرشر بول بس بطعم و ريحة أحلى فكنت بستقبلهم بنهم و أنزل كل شوية أذوقهم و اذوقها بلساني طعم سوائلها، عملنا نيكة بتاعة ساعة مش ورا بعض ، انما نعمل شوية و نفضل نداعب بعض شوية و هي كانت الطرف المتحكمة في كل السرير و انا كأني تلميذ تحت ايديها، كملنا و فضلنا جنب بعض قعدنا ندردش انا/ أنا عايز أفاتحك في موضوع? رباب/ أؤمر يا حبيبي أنا/ الصراحة كده ، أنا عايز أعرف أمك و الحاج مختار عاملين ايه في السرير رباب/ هههههههههههههه و انا كمان، بس هيكونوا عاملين ايه، راجل في الستين و ست داخلة الخمسين، يعني اهوه بالعافية انا/ انا موش حاسس انهم بالعافية الصراحة، بحس ان أمك لهلوبة في السرير رباب/ انت اتجننت خالص هههههههه تكونشي عايز تنيك امك كمان و تجمعنا على سرير وحدة أنا/ لا بس هفكر في الموضوع، بلاش هزار، انا عايز اتجسس على أمك و جوزها رباب/ ده راجل عجوز أكبر من أبوك، هيجيبهم في 30 ثانية و لا بيضرب فياجرا عشان يقدر يطول انا/ بس برضو عايز أتجسس، الموضوع شاغلني، ما عرفش دي غيرة و لا دياثة و لا ايه بالضبط، بحس بنار تشتعل جوايا لما اكون في مكان فيه ريحة أمك زبري كان نصف قايم، بقى قايم كله من الكلام ده و رباب حست بكده و نزلت ترضع زبري بس ايه، بتتلبون على زبري و هي بتقولي يا ابني وتقلد أسلوب ماما في الكلام و انا سايح في حركتها ديه، رباب كانت بتحكيلي على جسم أمي و هي قاعدة بتمتع نفسها بزبري و اه بتمتعني على أنها أمي رباب/ لو شفت جسم أمك عامل ازاي، بزازها كتلات عريضة و كلها ليونة و لا حلماتها و الدايرة لونها فاااتح بس مغطيين بزازها، كرشها كبيرة اه بس ايه لما تكلع و تنزل في زبرك انا/ ااااه كملي رباب/ تلاقي الشيخ مختار مستمتع بيها انا/ لا لا لا، انا أولى بيها رباب/ خلاص، يبقى ابنها يلحسلها كسها المبرطخ، عارف كس أمك عامل زي، متفرع كده و منفوخ بس ايه لونه تحفة و حطت كسها فوق لساني و انا بدأت ألحس و أطلب منها تكمل كلامها، رباب/ و تحط أفخاذها الملساء الي ما فيهمش غلطة وحدة، تحرك ايدك عليها و تحس قد ايه هما حلوين زي بتوع السيما، و لما تلف فوق زبرك هتلاقي طيز بارزة و وردية قويييي، هتخليك تنيك طيزها لأن أبوك ناكها منها دي أكيد أنا/ ااااه انت متأكدة؟ رباب/ ما اعرفش بس احساس ان ابونا كان راجل صاحب مزاج في السرير، كسها طعمه حلو أحلى من كسي، دخل فيه لسانك و الحس ميته ، بسرعة و انا بسمع كلامها و سايح خالص بدخل لسانة و اطلع و ابعبص و افتح كسها بايدي و اوسع عشان لساني يدخل و يمتعها و هي تشرشر عليا عسلها و كانت تلحس بطريقة احترافية بحيث تهيجني خالص أجي أنزل، تبطل و ترجع طيزها ورى جوى وشي، فأنا بحرك وشي جواه و أمتعها اكتر بالحركة دي، و بعدين قعدت فوق زبري و بدأت تتحرك بشرمطة و تقولي، نيك منى نيك أمك نيك امك حبيبتك، و انا بقيت انيكها بقوة كبيرة زي الثور الهايج، و قلبتها على ظهرها و رحعت أنيك بقوة كبير مع كلامها عن أمي، كان وشها نسخة مصغرة من امي، نفس العيون، نفس الشعر، نفس الشفايف الي باكلها و أشفطها جوى شفايفي، كنت كأني بنيك منى امي بس جسم رباب أصغر، جبت فوسطيها و انا مستمتع جدا، و رباب فهمت اني عايز أنيك ماما من ساعة ما الحاج مختار دخل حياتنا .. انا/ أعمل ايه؟ رباب/ موضوعك صعب، بس هساعدك، أنا استمتعت زيك، بس اوعى تتصرف من دماغك ، هتتعامل وقت ما اقلك اتعامل انا/ انا موش مصدق هههه انا فرحان جدا رباب/ و هساعدك في انك تتجس عليها بس بقولك ايه، مع بعض في أي حاجة انا/ طبعا يا قلبي، انا متشكر جدا و فضلنا ندردش كده و حكيتلها على موضوع الأجهزة بتاعت التسجيل و كده فعجبتها الفكرة بما إن ده خطوة أولى بس هي هتدور على طريقة تكون أسهل خصوصا انه أمي علاقتها بالتكنولوجيا صفر و ممكن نضحك عليها بدون ما تحس بحاجة و رباب أذكى مما كنت أتوقع، استحمينا مع بعض و نزلنا عملنا شوبينج،اشترينا الأجهزة و اشترينا الدبدوب و اتفقنا ان رباب تروح لماما و انا هيكونلي دور بعدها، و فعلا وصلت رباب هناك و انا روحت الببت أستنى النتيجة، بتاعت ساعتين كده و رباب اتصلت و قالت انها عايزة تقابلنا في بيتها و جوزها عماد مش هيرجع غير بالليل متأخر عشان شغال على تاكسي بعد دوامه الأساسي في الفترة ديه و أكيد بيقابل بنات و كده فبيروح متأخر و أصلا طلع يبات في الصالة بما أن علاقته منقطعة برباب، المهم رحتلها بسرعة و قولتلها اطمني ، قالت انها عملت كل حاجة بحركات محسوبة و ذكية رباب/ رحتلها و صالحتها و اديتها الدبدوب و حطيته في اوضة النوم و قولتلها ده عشان تفتكريني بيه دايما فحطيه في اوضة النوم و دخلت و حطيته بايدي انما ده ولا حاجة ، نزلت لأمك واتس و علمتها تستعمله بس ايه، الواتس ده مضروب ما يقفلش المكالمة و يفضل يشتغل الا لو المتصل فصل طبعا انا/ يا بنت الايييه و ده جبتيه منين رباب/ نزلته مرة غلط و حصلتلي كارثة ههههه مع وحدة صاحبتي عشان دماغك ما تروحش لبعيد انا/ يا بنت الجنية، انت رهيبة يا رباب رباب/ و لسة يا حبيبي، احنا هنتصل بيها يوم الخميس المساء قبل معاد النوم انا/ و ليه الخميس بقى؟ رباب/ ما تنساش اني ست متجوزة و بعرف دلع الخميس بالليل و الحاجة التانية و الأهم بالنسبالك، أمك بتنام ظع الحاج مختار مرة في الأسبوع انا/ و ديه عرفتيها ازاي بقى رباب/ ما تفتح دماغك بقى، انا بنتها و متجوزة زيها فعادي من خلال الدردشة نجيب معلومات، فتح مالك قلبت غبي كده انا/ ما كنت قلتي من الأول على موضوع الواتس ليه أجهزة و دباديب رباب/ احنا ما نعرفش ظروف استعمال امك للتليفون، ما يمكن تقفل نت أو تتعلم ماهي سوسة و ممكن تمسكه طول اليوم تتعلم عليه، و الحاج مختار، ده كمان لازم نتجسس عليه لوحديه انا/ انا بحس وراه سر الصراحة رباب/ هو يبان راجل طيب و يحب أمك بس مش عارفة، الاحتياط واجب و دي أمنا و مالناش غيرها، و انا عايزة تقرب منه، الراجل عايز يساعدك ، قرب منه انا/ خليها مع الأيام زي ما تقولي هههه، انا عايز ابات هنا الليلة رباب/ انت بقيت مجنون، و افرض انكشفتا انا/ ماهو نقفل باب الاوضة و نعمل نفسينا ميتين رباب/ ههههههههه دماغك عجبتني و لو جيه و انت هنا اهوه اخويا و قاعدين مع بعض، أكيد نفسك امك تكون موجودة معانا؟ قربت منها و قلتلها انا/ انت معوضاني عن الدنيا كلها رباب/ الأم ما تتعوضش يا كلب و بلاش تفكيرك الشمال دائما ، انا اختك في النهاية و ديه أمك، يعني بينا أكتر من جنس، فتح دماغك ما تبقاش شهواني على طول انا/ ههههه ماشي و قررت أبات عند رباب ليلتها و ده لأول مرة في حياتي، شقتها صغيرة بس عقار جديد ، اوضتين صغيرين و صالة، اوضة للضيوف و اوضة نوم و الصالون ينام عليه عماد من سنة و نصف و حتى الزيارات مافيش حد يجيلها غير أمي أيام ماكان أبويا عايش، أخدنا دش مع بعضو عملنا واحد تحت الميه، عملنا العشاء في المطبخ و عملنا التاني، اتعشينا و قعدنا في الصالون عملنا التالت، دخلنا اوضة النوم و قفلناها و عملنا الرابع و عماد ماجاش ليلتها فعملنا الخامس و نمنا مقتولين من التعب، كانت ليلة حمراء و مجنونة جربنا فيها كل حاجة ... الصبح جيه عماد بعد ما كل حاجة اتشطبت و رجعت مكانها، هو عامل نفسه تعبان هيريح في اوضة النوم بس قدامي رباب منعته يدخلها و هزقته قدامي و قالتله ينام في الصالون زي ماهو متعود، أما أنا فنزلت و استنيت رباب تديني التعليمات الجاية، قمت رحت للحاج مختار أقعد معاه في المحل شوية و غفلته و حطيتله جهاز تسجيل الصوت، حطيته في مكان آمن ، قعدت معاه اتكلمنا في المستقبل و شفت شوية نسوان يخلوا الزبر بركان سخونية في ليلة الخميس المباركة، نسوان كبيرة جسم و سن بس البنات ما يشدوش انتباهي، دي حاجة اتولدت مع ولادتي الجديدة، اتكلمنا عن المستقبل و كده و كالعادة وعد انه هيساعدني فحياتي المهنية و حتى العاطفية و موضوع الجواز الي فتحته أمي، كل ده و انا بستنى الليل ييجي عشان نجرب خطة الواتس دي بتاعة رباب .. بالليل اتصلت على رباب و اتأكدت انها لوحدها في البيت فروحتلها و انا بستنى اللحظة الي نبدأ نطبق فيها الخطة، السهل الممتنع، نتصل و نفضل على الخط لغاية ما تحصل حاجة بين أمنا و الحاج مختار، جات الساعة تمانية اتصلت رباب بأمي و فضلوا يتكلموا حوالي ربع ساعة و بعدين رباب عملت انها خلاص قفلت الخط و حطينا المايك صامت و فضلنا نسمع حركة الموبايل و طراطيش كلام بينها و بين الحاج مختار ، كان كلام عادي، شوية و قفلت المكالمة و انا فضلت باصص لرباب و مستغرب، و هي نفس الشيء، قالتلي جرب اتصل انت المرادي، اتصلت واتس كان بيرن لكن بدون إجابة، اتصلنا مكالمة عادية، لقينا الخط مقفول، يبدو ان موبايل ماما فصل شحن، حسيت بضيقة كبيرة ماهي كل حساباتي و انتظاراتي نزلت الميه، بس فاضل موضوع الأجهزة و ده خليناه ليوم السبت ... و جيه يوم السبت المنتظر، رباب فاتت على أمي و انا رحت للحاج مختار، قعدنا عندهم شوية و شلنا الأجهزة و روحنا على بيتنا، نفس شغف يوم الخميس بالضبط، بستنى أسمع ايه الي بيحصل بين امي و جوزها الحاج مختار، بدأنا بجهاز تسجيل أوضة النوم و كنت متشوق جدا بس للأسف، لسوء الحظ الجهاز الي حطيناه لماما في الدبدوب طلع بايض، حسيت اني اادبست في أجهزة ثمنها حوالي 150 دولار بفارق العملة تقريبا راتبي الشهري،بسرعة جربت الجهاز التاني الخاص بالحاج مختار و ده بقى سجل و اشتغل مية المية، روحت رباب و فضلت لوحدي أسمع الساعات الي تسجلت بس ماكانش فيه حاجات مهمة، حسيت ان الطريقة دي غبية و مش حتجيب نتيجة و لازم فكرة جديدة... الحل الأسهل و الأبسط هو اني أقرب منهم و خلاص. الجزء السادس بت الليلة لوحدي و مزعوج جدا، استنيت يوم الخميس بفارغ الصبر بس النتيجة كانت موبايل ماما اتقفل و خطة الواتس الأولى فشلت، جيه يوم السبت و للأسف حتى الجهاز على حظي طلع بايض مع ماما و سليم مع الحاج مختار بس بدون فايدة تذكر، ما سمعتش حاجة غريبة او تثير الشك، زباين عادية من نسوان لمحل لبيع العبايات و الجلابيات، فضلت أدردش مع رباب الي بقت بتلعب دور كبير موش بس في اشباعي جنسيا إنما حتى في تأطيري و هي الي غابت عن الدور ده فترة جوازها، رباب قالتلي ان الأمور ما تمشيش كده و اني لازم أهدي من شهواتي، و ما أخليش الجنس يسيطر عليا و يأخليه شغلي الشاغل، كلمتها الي دايما تقولها بدأت أستوعبها ، أخليها مع الأيام و بلاش استعجال لأن كل أمر إذا زاد عن حده بيقلب خطر، رباب نصحتني بقتل الفراغ الموحود في حياتي من يوم ما بطلت شغل في المكتب الي كنت بشتغل فيه لمدة تتجاوز 10 ساعات مع انه الوقت القانوني 8 و بستهلك ساعتين في التنقل بين البيت و الشغل، أروح حيلي مهدود آخد دش و انام، ما عنديش فرصة أفكر في حاجة تانية نهائي، لا عاطفية و لا اجتماعية و لا اقتصادية حتى، في بداياتي و ده يشفعلي، رباب كلامها صح، انا لازم ألهي نفسي و لقيت الحل، ألهي نفسي مع الحاج مختار جوز أمي ... رحت عند جوز أمي محله، و اقترحت عليه اني أفضل معاه في المحل حتى أتعلم منه الشغل و اني محتاج شغل ضروري، تقاسيم وشه كان فيه نوع من الرفض بس قبل، و بدأ يفهمني شغلي الي تقريبا مافيش، كان بس تلميع و تنظيف من غبار و أجيب حاجات من المخزن و كل ده بمساعدة،حطيت جهاز التسجيل مكان المرة الي فاتت و هدفي كان أقرب منه لأقصى الحدود و أخليه يستأمني، كنت دايما على تواصل مع رباب و بقيت أروح أتغدى كل يوم في بيت أمي الجديد و التخيلات خاربة دماغي جوى بيتها الجديد و بتحسر على الجهاز الي اشتريته و الي ناوي أحط تاني مكانه بس أخليها للوقت و الأيام، الي بعمله ده بداية الطريق، القرب من جوز من أمي و بناء علاقة ما بينا، الشيء الي كان مقلقني هي نظرات الناس، بشوف التجار و الناس الي في السوق ازاي يطلعوا على أطياز النسوان الرايحة و الجاية ، و ازاي يحسسوا عليهم و ازاي يشقطوا، أمي أكيد مش أسعد حظ من النسوان التانية، أكيد لما يشوفوني يفتكروا جسمها و جوازها من الحاج مختار، تخيلاتي بتهيألي أسمع كلام زي الحاج مختار مش مكيفها يا ريتها تجيني انا لسة شباب و التاني يقول ده ابن متناكة مختار أم منحيات خطرة و كل حد يرمي كلمة بس ده انا الوحيد الي بسمعه لأنه في الأغلب ما يتقالش ... الحاج مختار كان مخبي حاجة، كان فيه مخازن تانيين مشغل فيهم شباب من سني و أقل، و كان فيه عربيات نقل تجيله من أماكن في الحدود، و كان عنده معارف مشبوهة زي الحاج حسن الأخضر المعروف عند كل الناس انه تاجر مخدرات بأنواعها في السر بس تاجر و عنده قهوة و يدي الناس فلوس و ياخذ رهنيات زي ما عمل مع والدي، كان يجيله فترات كتيرة، و عرفت من أمي انه الحاج مختار ينزل يوم الجمعة كأنه يشتغل بالضبط مع ان المحل يكون مقفول و المحل هو العنوان الرئيسي للحاج مختار يعني بيقضي وقت كتير فيه، اكتر من أي مكان تاني، المهم احساسي بالرفض منه في المحل يعاكسه اهتمام كبير لما نكون في البيت، و فمرة اقترح عليا انه نهد البيت و نعمله عمارة و اهو أكسب منها لآخر عمري، أعمل شقق فوق و محلات أأجرهم تحت و هو هيمولني بالفلوس، و بصراحة انا ضربت في دماغي فكرة انه تاجر حشيش لأن الفلوش الكاش الي عنده أكبر من انها تكون لشخص يتاجر في اللبس الحريمي،المهم انا كنت اتعلمت الشغل و بقيت بحاول أكون زي التجار، الحاج مختار يوم السوق كان بيحتل مكان كبير قدام المحل ،يحط فرشة كبيرة و ده مرهق اكتر من الأيام العادية بس كنت بكسب و فهمت حاجات كتير و نشفت في نواحي ما، بقى كلامي ممزوج بكلام التجار، بقيت بياع كلام زيهم و بقيت بحب ألمس النسوان الي بشوفها لعبية، أحيانا بحس بلمسات منهم بالايد، فاخد راحتي معاها باللمس من دون ما حد يحسء أجي وراها و أحرك وسطي، ألمس صدرها و أنا بدلها الحاجة و تكون لمس لثواني كدة، و أحيانا باجي مع نمرة غلط ، فلما ألمسها تحاوبني بنظرة قرف أو انزعاج و دول طبعا لتفاظي الفضيحة احاول أبين اني موش متعمد، السوق خلاني مستمتمع في شهوتي الجديدة للنسوان الكبيرة و الأخص متزوجة، و جربت حظي في الشقط و شقطت أو اتشقطت بمقابل جلباب .. كانت وحدة في الأربعين و معاها ابنها *** صغير، كان نفسها في الجلباب بس الي معاها ما يكفيش حتى بالتخفيض، حبت تاخده بالدلع بس ما قدرتش اقدام الحاجة مختار رفضت قدامه، بس عرفت ازاي اخد رقمها قبل ما تبعد، كنت شجاع لدرجة الجنون عشان شهوتي الي زادت و انا بشوف جسمها العريض السمين ، كانت تتمرقع و تدخل و باينة من النوع الي تاخد حاجات بالنيك، حطيت الجلابية على جنب و اتصلت بيها لما روحت، طلعت ساكنة قريب من بيتنا و متجوزة و عندها 4 عيال و جوزها مش مكفيها ماديا و هي عايزة الجلباب عشان جيه قدها و احلو في عينيها، فانا قلتلها تعالي دلوقتي خوديه لو عايزة هو بقى عندي، كانت هتطير من الفرحة في التليفون و قالتلي انها مش قادرة عشان العيال، اديتها عنوان البيت و الصبح تكلمني تيجي تاخده مقابل نيكة، المفاوصات كانت سهلة جدا، تمن النيكة جلباب، الي مهوسني في الموضوع ان ابنها الصغير جاي معاها، حسيت بشهوة رهيبة تجاه الموضوع و كاني بقول مش بس امي الي تتناك من حد غير ابويا، امك متناكة و في الحرام، حتى لو فيها جانب شرير مني، بس هو تغطية على عقدتي تجاه جواز أمي، الصبح جاتلي فريدة كان اسمها فريدة و معاها ابنها و كان في سن5 سنوات تقريبا، سمينة و بزاز مدملكة، جمال متوسط سمراء و تلبس طرحة بس شعرها كان مصبوغ بالحنة ، تلبس جلابية سمراء و شبشب ، مطيزة هتنفجر جوى اللبس بس مليانة دهون، كان جسم مقرف بنسبة لناس كتيرة بس ظروفها انها ست متجوزة و فريسة سهلة و معاها ابنها، نمت زبر قايم ، المهم نكتها من كسها الأسمر و كانت هايجة و محتاجة زب و ابنها كان واقف برى يسمع في صويتها، كنا عاملين وضع الدوجي و بدخل زبري بقوة لغاية ما تخبط البيضات في لحم طيزها، كان صوت تصفيق لمدة متواصلة ، نكتها بقوة و بشهوة و انا بحس بنشوة لأني شقطت مرات راجل و قدام ابنها، حسيت اني قوي و شهوتي كبيرة جدا، عملنا 2، نزلت على كسها من برى و من جوى، خليتها تطلع بالجلابية الي جات بيها من غير دش عشان يفضل لبني فيها و هي ماشية في الشارع ماسكة ايدين ابنها ، كانت شهوة مجنونة اني اكون مع أم حد، أنا بحب الأمهات، اديتها الجلباب و ما حبيتش اديها فلوس ، أخدت دش و رحت محل الحاج مختار .. عدت فترة و عماد رسميا هيسافر يشتغل في الخليج، جمعتنا والدتي عندها و بعد العشاء الحاج مختار قال لعماد يروح يقابل حد يضبطله كل حاجة و هيسافر في خلال شهر بس الجديد انه لقى شغل لرباب و اهي تسافر مع جوزها برواتب ما يحلموش بيها هنا، انا كنت شامم ريحة أمي ورا الحركة دي ، هي هتفرقنا بالطريقة دي و اهي تفرض على رباب تسافر مع جوزها، رباب انزعجت بس ماكانش ينفع نتكلم في أسرار قدام الغرب في النهاية، روحنا يوميها عادي بس رباب كانت هتنفجر على الواتس، كانت زعلانة من أمي لأنها الي فضلت ورا الحاج مختار حتى يسفر رباب مع عماد جوزها، هي قالت انها هترفض و ان ماما مالهاش حق تتحكم فيها هي ناوية تطلق من عماد، بدأنا نفكر هنعمل ايه، قالت انها هتشوف الموضوع في البيت عندها و بعدين هشوف مع ماما الكلام ده، استنيت رد من رباب بس ماجاش، جيه في الصبح و قالت اننا مش هينفع نتقابل الأيام ديه عشان عماد خلاص عرف انها بتخونه بس موش عارف مع مين و ان للأسف ماما هي السبب، خبر جنني ع الصبح هي ازاي ماما تعمل كدة، هي ازاي تقول لجوز بنتها حاجة زي ديه، مش خايفة من النذل عماد يفضحنا و بعد ماخانها طول فترة جوازهم يبقى ضحية في أول غلطة ليها ، ما رحتش المحل، رحت عند أمي البيت و كنت متغاض من تصرفها، فتحتلي و قالت انها كانت متوقعة مجيتي، أمي تحب تلبس جلابيات، و يكون صدرها مرسوم كدة و واضح و تقدر تلاحظ جمال طيزها و نحتة افخاذها، هي خمسين سنة اه لكن تلاتين بالكتير و اكلها هيلثي و مهتمة بنفسها، ريحتها دايما حلوة و شعرها له عناية خاص، ما تطلعش كتير من البيت بس لما تطلع تلبس نقابها و تبان بس عيون قهوية و جسم فورتيكة، دخلت زعلان انا/ هو انت ازاي تعملي كدة في بنتك امي/ صباح الخير أولا، انت تتكلم مع أمك، فاتأدب رجعت لعقلي، بعدت عن أمي من فترة حوازها و بقيت مثلر جنسيا ناحيتها بو غاب احساس الابن و امه بالنسبالي و غيابها عن عيني في الحياة الجديدة زاد الطين بلة، رجعت لعقلي و اعتذرتلها، هي كانت محضرة الفطار، بقالي فترة على فطور صباح من ايديها الحلوة، بقت ذكريات، كنت بشوفها في صورة ملاك و هي تصحيني ، امي بتوحشني و هي قريبة مني و ممكن أزورها دايما بس احساس بالغيرة يغلبني، مستخسرها في الحاج مختار و أي راجل تاني بعد أبويا، هدأتني زي ما تكون نومتني و هي عارفة اشتياقي الكبير ليها، حياتي القديمة كانت مليانة بحب و حنان أمي و أبويا معاها قبل ما يموت و يسيبنا لحياة جديدة أفتقد فيها الجزء ده بالذات ، وجود رباب عوضلي كتير و فقدانها يعني فقدان الاحساس تاني و يبقى فعليا ماليش حد من أهلي، من البيت القديم ، يبقى ايه فايدة ان امي تتجوز انقاذا لبيت فقد سكانه كلهم، أمي اكتر مخلوق يفهمني و هي حاسة بتوتري و لخبطتي بعد ما صارحتها في المرة الي فاتت انا/ انت متأسف يا أمي، بس لو رباب هتسافر هرجع لوحدي من تاني، البيت هيرجع فاضي، هي كانت تجي تنظف و تحضرلي اللقمة، هعمل ايه بعدها امي/ أمك لسة عايشة يا هيثم، أنا موجودة عشانك دايما، بس هل ده سببك الحقيقي؟ سؤال جريء من أمي بس اتهربت منه أو حاولت ، كنت زي المجنون بس هديت، أنا مش عارف هيكون مصيري ايه بدون رباب، ديه كانت معايا من فترة جواز أمي و كانت واقفة معايا ، علاقتي برباب وصلت لمرحلة الحب بالنسبالي، الموضوع تجاوز الشهوة، بس للأسف، الحاج مختار لقى عقد شغل لعماد و معاه عقد رباب في بيوتي سنتر بدولة خليجية و بأجر كبير ما يحلموش بيه و معاه السكن مجاني ، رباب رافضة تسافر بس ماما حطتها في الأمرالواقع، غابت عني بعدها و بقت تتهرب من مقابلاتي، رحتلها البيت و المرة ديه كان لازم أقابلها بأي تمن، فضلت واقف أرن الجرس و أنا متأكد انها جوى الشقة، فتحت رباب لأني بقيت بضرب الباب و الجيران بقت تسأل، فتحتلي الباب انا/ انت بتتجاهليني ليه؟ رباب/ احنا محتاجين نبعد عن بعض، أنا بعمل ده عشانك صدقني انا/ عشاني تتخلي عني؟ رباب/ انت لازم تتجاوز الموضوع و نرجع اخوات تاني، الحب مالوش نتيجة و انت عارف كده كويس، أنا مسافرة مع عماد انا/ بس انت بتكرهيه، ازاي هتكملي حياتك معاه؟ رباب/ عماد بيحاول يتغير و انا حابة اديله فرصة، لما نسافر نبدى صفحة جديدة انا/ ده مش كلامك يا رباب، انت متغيرة، في ايه؟ رباب/ .. ما.فيش حاجة انا/ رباب، ده مش كلامك رباب/ هيثم، الأحسن علاقتنا ترجع عادية انا/ كده بين ليلة و يوم ؟ رباب/ متأخر أحسن من مافيش، اننا نبعد قبل ما ننكشف أكتر و أكتر و تبقى فضيحة انا/ ما انتي بلسانك قلتي أمك مش هتفضنا رباب/ عماد كمان عرف انا/ ازاي؟ ما احنا كنا بنعمل كل الاحتياطات ، تكونش أمك للي قالتله رباب/ عماد عرف اني بخونه بس ما يعرفش مع مين، بجد احنا لازم نبعد، ده لمصلحتنا، انا هسافر مع عماد و تكون دي فرصةتنا الأخيرة مع بعض، انا اسفة يا هيثم بس ده الي لازم يحصل انا/ أنا مش عارف استغنى عنك؟ رباب/ افتكر اني فيوم قلتلك، احنا اخوات قبل كل حاجة و ده أهم أنا/ أفتكر اه طلعت من عند رباب بحالة زي الزفت، كنت حزين انها هتختفي من حياتي في جانب ما، احنا مفروض علينا نبقى على تواصل عشان مالناش غير بعض، بس فنفس الوقت رباب اختارت تكمل حياتها طبيعي غير الي كنا متفقين عليه، خيارها السفر مع عماد كان خيار مفاجئ و كل حاجة وقعت في المية بالنسبالي، يوم وداعهم ما قدرتش أمسك روحي، عيطت قدام الكل، بيقولوا أخوها و انا و هي و أمي نعرف الحقيقة، رباب كانت بالنسبة أستاذة الجنس الي عرفت معاها طعمه لأول مرة و مختلفة عن كل المرات، للأسف البيت رجع مظلم في عيوني و بقيت بفكر في فكرة الحاج مختار اننا نهد و نبني من تاني و أهو نستفيد كلنا من الإجارات الجاية و حاجة نضمن بيها مستقبلنا، أمي قرارها واضح و صارم هي أبعدت رباب و سفرتها بطريقتها و خلتني لوحدي ، أمي ما سكتتش بل خبتلنا مفاجأتها من غير ما حد يعرف ... بقيت وحدي و كانت أمي تشقر عليا و تجي تنظف البيت و الأكل كان كله عندها، علاقتي برباب رجعت زي الاخوات و لو اني مش عايز بس التواصل كان ما بينا واتس و كانت سعيدة بحياتها الجديدة مع عماد الي على قولها اتغير و بقى شخص تاني، اتعلمت الشيشة و جبت وحدة في البيت عندي و ده كان من سابع المستحيلات بالنسبالي، و الأهم ان التخيلات رجعتلي تاني، رجع أحلم بأمي و أبويا و بجسم أمي الي مشتهيه، و رجعت أشم ريجة الجنس لما تكن هي موجودة بس مسيطر أكتر على نفسي لأني بفتكر توصيات رباب ليا، اتصلت بفريدة و قلتلها تجيلي و هديها هدية من المحل، بس كان في عطلة للتلامذة فصعب انها تجيلي بس ادتني رقم مدام اسمها صابرين و قالتلي قلها تبع فريدة و هي هتعمل معاك الواجب بس أديلها حلاوتها على المصلحة ديه، المهم اتصلت بصابرين ديه و الرقم كان مغلق، ما كانش عندي فرصة أفكر و هي اتصلت، جوزها كان قريب منها ، حبيت الموضوع جدا و بدأت أتكلم معاها بحرية كاملة، و هي متجاوبة و تدلع و فكرة ان جوزها داخل طالع عليها و هي معايا في التليفون خلت زبري يقف، اتفقت معاها على كل حاجة و انقابلت معاها و كانت حاجة هاي ليفل الصراحة مع انها ساكنة في حارة شعبية، ديه مختلفة نهائي عن فريدة الي شقطها من السوق، لا دي حاجة نظيفة، بيضاء ملبن، بزازها كبيرة و مهتفرقع جوى البادي الي لاباساه، طيزها مش كبيرة بس مشدودة و نظيفة، جسمها ناعم نقي من الشعر، ريحتها برفيوم صح سواقي بس هي محلياه، عيونها بني و شفايفها حمراء على لون شعرها الي عاملاه زي الجاسوسات الروس كده، قصير و ناعم جدا كاري زي ما يسموه ... اتقابلنا معاها مرة و اتنين و تلاتة و فمرة جات نامت عندي و عوضتني عن فقدان رباب في حياتي الجنسية، كنت شبعان نيك معاها بصراحة بس زي رباي ما تحبش نيك الطيز مع اني عرضت عليها مبلغ محترم، فمرة جاتلي الصبح قرل ما اروح الشغل مع الحاج مختار، كنا قاعدين زي العادة على السرير و بدأنا نتبادل القبلات و الشفايف والعة فبعض، بدأنا نشيل هدومنا من بعض و نرميها، هدومها دايما ضيقة عليها و بحب شكل طيزها جوى الترينج تكون مشدودة و شكلها كبير و حلو، بحب احط مناخيري عليها و احرك وشي عليها و هي تحب الحركة ديه، بدأت تمص زبري و كانت فنانة في المص، كنت بدخل صباعي فكسها و هي بتحرك لسانها على راس زبري بطريقة سكسي، بس الجرس رن و كان صوت الباب قوي جدا، واحد بيضرب الباب و يرن على الجرس، قلت في مصيبة، لبست هدومي بسرعة و طلعت أشوف مين، لقيت الشرطة و معاهم راجل أول مرة أشوفه و دخل من غير لا يدور في البيت و معاه اتنين من أعوان و لقوا صابرين واقفة لابسة هدومها بس متبهدلة، بص الضابط في عيني و قال للعساكر الي معاه - خدوهم -الجزء السابع الحكاية ابتدت يوم ما أبويا مات، مات السند و خلانا نواجه المسؤولية للمرة الأولى و كانت صعبة، بدأ نا بالبيت، أمي اتجوزت الشيخ مختار عشان ننقذه، و بقيت عايش لوحدي و دي لوحدها مشكلة، سفر رباب بعد ما غيرت حياتي للأفضل ر كلها كانت أحداث سريعة في أقل من سنة، حاجات متعبة على بني أي انسان عادي، كانت ولادة لشخص جديد بس كانت للأسوء في حاجات، بقيت شخص شهواني بحب الجنس مع النسوان المتجوزات و ده هيوديني فداهية، صابرين الي عرفتني عليها فريدة كانت قحبة على الطلب، ما تتناكش دايما و بتاع شقق مفروشة، بس كانت بتتكلم معايا و جوزها يكون قاعد في الصالون و ده كان بيثرني، فكرة اني اشقط متجوزة و جوزها و لا داري بحاجة، كانت حلوة جدا و جسمها زي ما قال الكتاب و علاقتي بيها بقت بشكل دوري، كل يومين تلاتة تجيلي البيت ... جاتلي يوميها الصبح و بدأنا ملحمة نيك أفسدها علينا صوت الباب، طلعت أفتح و انا مش حاطط في دماغي حاجة، بس أول ما الباب بدأ يفتح، دخلوا 3 رجالة، ضابط و معاه 2 عساكر و مع راجل فات مباشرة يدور و يشتم، لقوا صابرين في اوضة النوم، راحلها الراجل ده و كان عايز يعتدي عليها بالضرب، عرفت انه جوزها، كان بيشتم فيها و يقولها ان قلبه كان حاسس و عشات كده راقبها لغاية ما جت عندي، الضابط قال للعساكر خدوهم،و طلعونا في عربية ، انا كنت هموت من الرعب، أول مرة أتحط في موقف أكون فيه متهم، طول عمري ماشي جنب الحيط و مافتش مركز الشرطة القريب غير لما طلعت بطاقة الخوية، عدى شريط حياتي قدام عيني و انا بفكر في السجن، مصير سيء لشاب كان عنده كل مؤهلات النجاح لولا موت أبويا و جواز أمي، احساسي كان وحش و انا طالع عربية الشرطة رباعية الدفع و إن كانت الحارة شبه فاضية وقتها بس الناس شافتني و انا بركبها .. مشيت العربية شوية بس ما راحتش على مركز الشرطة ، راحت مكان متداري كده و كنت انا و صابرين بنعيط و جوزها راكب معانا بيشتم و يتعود انه هيخلينا نخلل في السجن، بس الضابط عمل حركة كده خلى العسكريين ينزلوا و فضلت احنا المتهمين مع جوز الست و هو، الضابط كان مكشر و شخص علامات الشر تتنطط من عينيه، جوز صابرين كان شخص من طينة عماد كده نفس الشكل و نفس الهيئة، اه شكله ابن ناس بس هو ابن حرام مصفى و ده يظهر في كلامه و كلام مراته عليه، الضابط قال للراجل الضابط/ انت مش هتكسب حاجة لما تدخلهم السجن، ده شاب نقي السوابق على أغلب الظن و دي مراتك و هتبقى فضيحة قدام الكل جوز صابرين و اسمه جوهر/ و شرفي يا سبادة الضابط، دي هتك شرفيض الضابط/ احنا ما مسكناهمش متلبسين على فكرة ، في القانون كانوا في حالة عادية و لحكاية محتاجة تقرير الطب الشرعي عشان يثبت ان مراتك بتنام مع الشب ده جوهر/ يعني ايه حضرتك ؟ الضابط/ يعني الحكاية هتطول و هتكون فضيحة اكتر من كل حاجة، قضية الزنا حكمها سنة سجن جوهر/ طب اعمل ايه سعادتك، شرفي الي ضاع اعمل فيه ايه الضابط/ أنا هقلك تعمل ايه، انت يلا، انت موش جوز أمك الحاج مختار بتاع اللبس الحريمي انا و كنت بعيط/ ا .. أيوة سعادتك الضابط/ حلو، اتصلي عليه بقى و قله يجي المكان هنا اتصلت بالحاج مختار و كنت بعيط و هو مش فاهم مني حاجة غير تعالالي انا واقع في مشكلة، اقل من ربع ساعة و الحاج مختار جيه و الي مش عامله حسابه انه جيه و معاه امي الي اول ما شافت عربية السرطة فضلت تولول و تبكي و تخبط جامد على صدرها، انا كنت في حالة هستيرية من البكاء و انا بشوف امي تعمل كده بس الضابط نزل و بصوت حازم طلب منها تسكت و طلب من جوز صابرين ينزل و خده و خد الحاج مختار على جنب و فضلوا يتكلموا لغاية مالحج مختار طلع رزمة فلوس من جيبه و اداها للضابط، بعدها جم العساكر و فكوا الكلبشات و خدوا معاعم صابرين و جوزها و انا فضلت متنح، مش فاهم الي حصل، كنت رايح السجن، لقيت نفسي حر طليق قبل ما ادخل مركز الشرطة من أساسه، أمي قربت مني و اظتني قلمين جامدين و بعدها حضنتني و بقت تعيط و تقولي ديه أخرتها، فضحتنا ، انت ليه بقيت كده، كنت مش مستوعب اللحظات ديه و الحاج مختار يطبطب على كتفي و يقولي ديه اخرة الحرام يلا روح معانا .. روحت مع ماما و جوزها البيت بس كنت في حالة يرثة لها، شفت نفسي للحظات في السجن و بدون مستقبل، السحن قاسي قوي و انا مش حمله، كنت قاعد في الصالون و بعيط و ماما تدعي عليا و تشتم فيا بكلام قاسي و الحاج مختار بصراحة كان في صفي و بيقولها الولد **** عالم بيه اليتم برضو مش سهل و هو في سن سهل يتغر بيه و فضل شوبة يطبطب عليها و بعدين جلع و خلانا لوحدنا أمي/ دي أخرتها ؟ بقيت بتجيب نسوان البيت و لا ، نسوان متزوجة كمان انا/ انا مش قاظر اتكلم ارجوكي، انا لسة مصدوم امي/ انت بتعمل في نفسك كل ده، ليه يا ابني كده، انت ماكنتش كده، مالك بقيت كده انا سكتت و ما جاوبتش أمي/ انطق، انت ليه بقيت كده و كانت بتزعز اكتافي بايديها و انا جامد في مكاني بس لقيت نفسي زعلان جدا و نطقت انا/ انت السبب يا أمي، انت السبب، لو ماكنتيش اتجوزتي ماكانش يحصل معايا ده، انت السبب امي/ ما انا قلتلك الف مرة انه كان عشان مصلحتنا كلنا، انت ليه بتعيد في نفس القصة ، اتجاوزها يا ابني و لو عاوزني أتطلق هأتطلق و خلاص انا/ ما قدرتش أتجاوز، ما قدرتش، مش طايق أشوفك مع حد تاني غير أبويا، انت بقيتي مسيطرة هلى كل تفكيري و لقيت راحتي مع رباب، جيتي انت خليتيها تسافر و حرمتيني منها، انا وحيد بحس حالي بدون عيلة ، انت عايشة حياتك في بيتك و رباب عايشة حياتها و انا متعذب لوحدي مش قادر أستوعب، حياتي بقت جحيم بسببك اتمالكتي قوتي أكبر و قولتلها انا/ كنت هروح السجن بسبب شهوة حيوانية انت السبب فيها، انت الي صحيتي غرائز جوايا ماكنتش أعرفها، بقيت بشم روائح غريبة و بقت عندي طاقة في حاجات ماكنتش أعرفها أصلا، انت السبب يا أمي أمي كانت بتعيط مسحت دموعها و قالت بصوت حازم و كأنها اتخذت القرار خلاص امي/ انت هتيجي تعيش معايا انا و مختار، انا غلطت لما جبتكش تعيش معانا من الأول، انت لازم ترجع لحضني، طول عمرك كنت مدللي ، حقك عليا يا ابني انا اسفة لو سببتلك جرح، بس اسمع كلام امك زي ما كنت تسمعني زمان، أجوزك و ترتاح و تخليني مرتاحة انا/ مش وقت الكلام ده يا أمي بدأت أهدأ من العياط و هي دخلتني على أوضة نوم عندهم البيت و حضرتلي سرير و خلتني أنام شوية، مع ان الموقف مع الشرطة حصل الصبح اول ما صحيت بس حسيت نفسي محتاج أنام و ما أفكرش في حاجة تاني .. انتقلت للسكنى في بيت جوز أمي و القرار كان منه شخصيا، حسيت بخطر ان اكون معاهم في بيت واحد خصوصا ان التخيلات لسة في دماغي و رجعوا أقوى لما سافرت رباب بس بعد موقف الشرطة، كان لازم أوافق على أي حاجة تخليني قريب من أمي و أبعد عن الوحدة، و بقيت شغل مع الحاج مختار و نروح مع بعض للبيت و في مرة، قالي انه مسافر لدولة حارة مدة أسبوع و هيرجع نبدأ في خطوات هدم البيت القديم و تطليع عمارة بدل منه و وعدني انه هيكون الممول و المشرف على الموضوع و انه مرحب بيا في بيته دايما و أبدا و شوية نصائح في فترة بعده عن البيت، عرفت اني هشتغل مع حد من. الصبيان الشغالين في مخازنه و كان متوقع ان امي تسافر معاه بس صلوحية باسبورها كانت خالصة و لازم تجدده و ده يحتاج مدة توصل لشهر كامل ..، الراجل مأمني على أمي لانه اتعاطف معايا و عارف ان الموضوع لا يتعدى الطيش، انما هو يعرف نصف الحقيقة، أنا عايز أعرف علاقته بأمي عايزة ازاي الموضوع مخليني والع من جوى، اه صحيح اني ندمان على الي حصل مع صابرين و جوزها بس موضوعه مع أمي كوم تاني خالص، الشهوة تقتلني في الموضوع ده و خلتني أحب رباب أختي، الحج مختار عمل معايا الصح، اوضة احسن من الي كانت عندي في بيتنا القديم، مجهزة بشاشة و فيها ميني بار فيه مية و عصير، كان حاجة في منتهى الذوق ... في الفترة الي سكنت فيها معاهم، لاحظت ان ماما تتعامل معايا بنوع من الحذر بقت لما تنزل تجيب حاجة من الأرض تفضل باصة وراها ,هي من زمان تلبس محترم حنى في البيت و دلوقتي للاحظتده بزيادة، صح ماكانتش بتحط ال**** على وشها بس واضح انها تتعامل معايا بحذر كأني غريب، كانت فترة صغيرة قبل سفر الحاج مختار، و كنت فكل ليلة بتخيل جسم أمي عريان و هي تتناك من جوزها بقرف، و اتخيلها تتناك مني فزبري يقف و ينسى انه كان هيدوديني في داهية بسبب شهوته العالية، بعد سفر الحاج مختار بقيت بفوت عليها أوضة النوم، زمان كانت تلبس قمصان نوم في اوضتها في خلوتها، دلوقتي لابسة جلابية طويلة للنوم، ده مخلي ريحة عرقها و سخونيتها فايحة في الاوضة، بس عرفت انها بتعمل ده حذرا مني، طبيعي تنعدم الثقة أو تقل بعد الي حصل بيني و بين أختي و بعد ما اتقفشت مع صابرين، بس ايه جسمها دايما حلو، الجلابية مشدودة على طيزها و رجليها مرفوعة لفوق، قربت وشي شمتها و الشهوة كبرت في دماغي و في زبري، رجعت أفكر في أمي ليس كأم بل كواحدة ست و حسيت ان كل الظروف تخدمني، كانت نايمة، رفعت الجلابية شوية و بانواي أفخاذها الملبن، قربت منهم بس خفت أصحيها، وقفت جنبها لقيت زبري قايم أقوى قومة في حياتي، خلاص عايز أنيكها و ماعدتش قادر بس قلت لازم أفكر في خطة، و ما فضلتش أفكر كتير لأني نمت و انا ناوي أبدأ خطتي من بكرى، خطة لأجل نيك أمي ... بقيت بعدي وقت كبير بقلب في منتديات المحارم و مواقع النيك العربية، ازاي أقدر أنيك أمي من دون ما أخسرها، دلوقتي هي الوحيدة الي باقية، رباب مع جوزها في الخليج و أبويا عند **** و عيلتنا ناس ما تتعاشرش و وقت الشدة غابوا، بقيت بقرى عن ناس حاولت و بتحاول تعمل مع أمهاتها و اخواتها، حسيت بنوع من الراحة اني مش الوحيد الي ملياه الأفكار الجنسية تجاه محارمه، و حسيت بالراحة اكتر و انا بقرى تجاربهم ان كانت ناجحة او فاشلة، الي يخوف ان الفشل اكتر من النجاح أو الناس تخاف تحكي لو قدرت تعمل مع محارمهم، قلت أجرب خطة قريتها، انا ساكن في حي زي ما قلتلكم شبه شعبي يعني كل أنواع البرشام موجود، قريت عن نوع منشط جنسي حريمي ، تأثيره يجي حبة حبة و ما يسببش إدمان، كنت حابب أغامر بس برضو خايف على أمي و صحتها، لقيت الحاجة الي بدور عليها في الحي و قلت أجربها مع أمي، قلت أستفيد من غياب الحاج مختار و أختلي بيها من تاني، و كنت فيومها روحت من المحل، كان الشغل خفيف و الواد الي جيه يشتغل بدل الحاج مختار كان بيعمل كل حاجة بنفسه، كنت مرتاح جدا، روحت خدت دش و قعدت في الصالون مستني العشاء، أمي كانت في المطبخ بتحضرلنا الأكل، أكلنا و اتكلمنا عن اليوم و كنت بحس بعدم راحة أمي مية المية ، قعدنا في الصابون بعد الأكل و قلتلها اني نفسي في عصير فراولة زي الي تعمله زمان في البيت، و هي الصراحة قامت بكل طيب خاطر عشان تعمله فقلت أساعدها و بقلتلها اني موافق على موضوع الجواز و بدأت أطمنها من ناحية اني هعمل أي حاجة ترضيها المهم سعادتها حتى على حساب سعادتي، و هي أكيد تقبلت الخبر ده بفرحة ، المهم كانت محادثا حلوة و انا غفلتها و حطيت البرشام في كوبايتها لما قعدنا في الصالون، و كنا نسترجع أذكريات الماضي و نضحك و حسيت بلسان أمي تقل شوية و بقت تتكلم بشكل يوحي ان المفعول بدأ يشتغل ، كنت بطمن عليها و بحس ان في نظرتها غرابة، كانت مركزة مع وشي جامد و حتى لما قربت منها دلكت لحيتي بطريقة سكسي جدا ، حسيت ان الفرصة جاتلي و ان الليلة هتكون ليلة حاسمة، احنا لوحدينا دلوقتي ، انصل الحاج مختار فاتت أوضتها، حسيت انها عوقت، دورت وراها، لقيتها قاعدة على السرير مش بتعمل حاجة أنا/ ايه يا ست الكل ، مالك قاعدة لوحدك أمي/ و لا حاجة، أصلي تعبانة، طول اليوم شغل البيت و كده، و السن بقى، أمك كبرت أنا/فشر، دا انت بنت 20 سنة مشيت قعدت جنبها في السرير و دي أول مرة أفوت أوضتها الجديدة ، بقيت بشم ريحة الجنس ، زبري واقف من دون أي حاجة حتى أمي لابسة جلابية طويلة ، بقيت بكلمها عن جوازي في المستقبل و كده أي هري و خلاص، عايز أحكي و المفعول يشد معاها أكتر، هي عرقانة و بتبصلي بقوة، بتقولي تعبانة و انا عارف انها تعبانة من ايه ، يبدو ان الي كان صعب من شهور بقى سهل اليوم، بحس بحالة من النعومة في الكلام و في المعاملة، ريحة الجنس تفوح اكتر، مالية البيت، بشوفها تتنطط فوقي, كنت بهري و مستمتع بإحساسها بالشهوة، بحس الآااه في كلامها بحس انها عايزة تنفجر و انا ممكن أنفجر قبلها ... أمي/ انت وحشتني قوي أنا/ أنا معاكي أهوه أمي/ ليه خليتني لوحدي، ليه خبيت عليا موضوع البيت، كنت محتاجالك قوي، ااااه و حضتنتني وبدأت تقول اسم أبويا، أمي تتخيلني أبويا ... [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الولادة من جديد ـ حتي الجزء السادس 17/2/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل