قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
علاقات محارم ساخنة (قصص سكس العنتيل)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 5057"><p>كنت شاهدة ذات مرة على سكس محارم ساخن الى درجة اني كدت اكذب عيني و انا واقفة خلف ذلك الباب الخشبي الذي يقود الى السرداب ارى ابي ينيك عمتي التي هي اخته و ظننت في الاول انني اتخيل فقط لكنني دققت النظر و كنت اعتقد في البداية انه يتحدث اليها ولم اكن اسمع اي كلام بينهما . امسكها من يدها و وضع يده على صدرها و ظننت انها تشكو اليه من الم ما او امر اخر و كنت انا وقتها فتاة صغيرة و لا افهم كثيرا في امور السكس حتى رايت ما رايت و كان امرا يفهمه حتى من كان في عمره يوما واحدا فقط حيث امسك ابي عمتي من رقبتها و انزلها ثم رفع القميص الذي كان يرتديه و بان بطنه الكبير الكثيف الشعر و بدا يفتح الحزام و لم اصدق ان ابي يفعل ذلك الامر و كنت ارى من باب الفضول لا غير و لم اكن افهم معنى سكس محارم و ان الرجل لا يمكن ان ينيك اخته او بنته او احدى محارمه . ثم اطل زب ابي الذي لو وصفت لكم حجمه لقلت ربما انها تبالغ و الحقيقة انه كان كبيرا الى درجة خيالية نوعا ما راسه شديد الاحمرار و خصيتيه لم يكونا يظهران جيدا من كثافة الشعر و لم اصدق لما رايت عمتي ترضع زب ابي فانا لم اكن افقه في امور السكس</p><p></p><p>و اتذكر ان عمتي كانت تمسك زب ابي بيديها الاثنين مثل جذع الشجرة لانه كان كبيرا جدا و هي ترضع و ابي اكمل انزال بنطلونه حتى اصبح عاري و ظهرت طيزه التي كانت كبيرة و اكثر بياضا من باقي جسمه . ثم طلب من عمتي ان تكف عن الرضع و اوقفها امامه يقبلها بطريقة جميلة و عنيفة جدا في سكس محارم جد ساخن و رفع لها فستانها من الاسفل الى الاعلى حتى رايت حمالة صدرها و كان لونها احمر داكن مائل للبني و اخرج لها ثديها و بدا يمص و انا تعجبت و ظننت انه يعض حلمتها و كانت تملك صدر كبير نوعا ما حتى ان ثديها الواحد كان تقريبا في حجم راس ابي . و في وقت الذي كان ابي يمص الحلمة كانت عمتي لا تزال تداعب له زبه الذي كان يبدو مثل عصى او قضيب من الحديد ث م قام ابي و قرب عمتي نحو زبه و فتحت رجليها و جلس ابي هناك على كرسي قديم و وضعها على زبه و كانت اول مرة افهم فيها معنى النيك و اشاهده امامي على المباشر في سكس محارم ساخن و مثير جدا بحيث كانت عمتي ترتفع بجسمها و تنزل مرة اخرى و تكرر الحركة بلا توقف و ابي جالس يمسك طيزها و يلعب بفخذيها</p><p></p><p>و كنت اظنها انها تتالم و هي تدخل زبه في كسها لكن الحقيقة انها كانت مستمتعة في سكس محارم و المسكينة امي كانت تفرح بها حين تزورنا و لا تعلم ان ابي ينيك اخته الجميلة السمراء . و لم يتركها ابي و هي تتحرك على زبه فقد كان يمسك صدرها و يلعب بالرؤوس الجميلة المنتصبة و هي تصعد تنزل على زبه بلا توقف و حتى الاهات كانت تقريبا معدومة لانهما كانا يمارسان السكس خفية عن بقية العائلة و في سرداب معزول و من حين لاخر كنت اسمع صوت التبيل مح مح من ابي الذي كان يمصها و هو يقبل اخته . ثم اوقفها قليلا و هو ما يزال جالسا لكنه عدل نفسه و قام قليلا و اصبح هو من يضرب زبه على كسها دخولا و خروجا بحركة سريعة جدا دون توقف و هنا سمعت اه اه اه اح اح ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن الحركة للحظات و هو يقبل رقبتها و بقي على تلك الحال لمدة دقيقة تقريبا ثم سحب زبه الذي نزل الى الاسفل و فقد انتصابه لكنه كان مايزال طويلا جدا و مبللا بعد سكس محارم ساخن جدا اما عمتي فقد قرفصت و فتحت رجليها و رايتها تمسح كسها و كانها تزيل شيئا منه</p><p></p><p>لم افهم لحظتها ان ابي قد قذف المني في كس عمتي رغم اني تقريبا عرفت انه اطفئ شهوته من خلال تلك الحركات الهائجة التي كان عليها والتي اعقبها هدوء و فتور خاصة و انه بمجرد ان سحب زبه حتى اسرع الى ثيابه و سمعته يقول لها اخرجي انت اولا و انا ساتبعك و هنا هربت بسرعة و لا ادري ماحصل . و لن انسى اجمل سكس محارم رايته و تلك الدهشة و زب ابي الكبير الذي لم اره مرة اخرى و عمتي العارية و كيف اني رايت النيك بطريقة لم اتصورها ابدا</p><p></p><p>ذهبت إلى غرفة أمي جدها جالسة على كرسي أمام المرآة، وتضع خيارة في كسها، وبالطبع لم استغرب مما رأيت فأن أعرف أنها ممحونة دائماً، وهي كذلك لم تتفاجأ. ضحكت، وقالت لي أنها استيقظت من النوم وهي تشعر بالشهوة، وتنتظرني لإنيكها. وبالفعل قخلعت ملابسي، وهي غسلت كسها، ومسحته بالمنشفة، وقالت لي الحس كسي لكي تبرد شهوتي. قلت لها أريد أن أراك بالكولون الأسود. أردت الكولون، وأن قضيبي أنتصب كثيراً، واستلقت على السرير، وفتحت رجليها، وبدأت الحس كسها فوق الكولون حتى هاجت تماماً، وبعد ذلك مزقت الكولون من فوق كسها، وقال لي أدخل قضيبك سأموت من الشهوة. قلت لها لن أدخله حتى تلبي طلبي. قالت لي ماذا تريد. قلت لها أريد أن أنيك زوجة عمي مريم لإن مؤخرتها الكبيرة تعجبني كثيراً. طلبت مني أن أنيكها وهي سترتب الأمر لي. دخلت قضيبي المنتصب في كس أمي بقوة حتى صرخت من الشهوة، وتقول لي أدخله أكثر آآآآه أكثر حتى نزلت شهوتها أربع مرات، وقذفت لبني في كسها مرتين. وبعد ذلك رجت إلى رجليها وفخاذها، وبدأت أقبلهم مرة أخرى وهي سعيدة وأنزلت لبني على رجليها وفخاذها.</p><p></p><p>في صباح اليوم التالي، ذهبت أمي إلى منزل زوجة عمي بحجة شرب قهوة الصباح معها، وعادت بعد ساعة لتقول لي أن زوجة عمي ستأتي غلينا لكي تعلم أمي أكلة جديدة، وستتأكد من استعدادها لممارسة الجنس مع شخص آخر غير زوجها. وطلبت مني أن أدخل غرفتي حينما تحضر وأتركهما بمفردهما، وبمجرد دخولهما إلى المطبخ أقف خلف الباب، واستمع لما يدور. وبالفعل أتت زوجة عمي بعد قليل لى منزل. وبالمناسبة زوجة عمي مريم أكبر من أمي بخمس سنوات أي أن عمرها أربعين عاماً، وهي منتقبة، ودائماً أراها ترتدي عباءة سوداء فضفاضة، لكنها عندما تسير تبدو أردافاها تهتز من كبر مؤخرتها. وتبدأت حكاية رغبتي فيها وفي ممارسة الجنس معها منذ حوالي شهرين عندما عدت إلى المنزل من المدرسة، وكات أمي بالخارج مع خالي، وكنت نسيت المفتاح. طرقت الباب على منزل عمي لبعض الوقت دون جدوى، حتى فتحت لي زوجة عمي الباب، وطلبت مني الدخول حتى تحضر أمي، وبالفعل دخل منزل عمي، وعندما ذهبت إلى المطبخ لتحضر لي العصير نظرت إلى مؤخرتها الكبيرة، وهي تهتز تحت العباءة، أنتصب قضيبي، وتمنيت ممارسة الجنس معها. عندما عادت بالعصير، قالت لي أنني أصبحت شاب، وأن وجهي مثل وجه أبي، وان جسمي عريض وطويل، وتكلمني عن المراهقة، وسألتني هل أن شقي أم عاقل. أحسست من كلامها أنها تلمح إلى الجنس، وأنها تشتهيه لكنها خائفة.</p><p></p><p>المهم نعود إلى القصة الأساسية، دخلت زوجة عمي وأمي إلى المطبخ، وبدأوا يتحدثوا عن الأكل، وبعد ذلك عن عمي، ومشاكله، أمي تستدرجها للحديث عن علاقتها مع عمي، وبدأت زوجة عمي تشتكي لها من أنه ينام في غرفة منفردة، ومنذ خمس سنوات لم يمارس الجنس معها، وهي تشعر بالحرمان. سألتها أمي كيف تقضي شهوتها. قالت لها زوجة عمي بالخيارة تستعملها كل يوم حينما يذهب زوجها إلى العمل حتى تطفئ شهوة كسها. ضحكت أمي وسألتها عن رأيها أن يمارسا السحاق بالخيارة معاً. بالطبع زوجة عمي المحرومة وافقت على الفور. في اليوم التالي حضرت زوجة عمي، وناكوا بعض بالخيارة في الطيز والكس، وكانت زوجة عمي سعيدة جداً. وأمي حدثتها عني وأنه التس تتزوجني ستسعد معي لأن قضيبي كبير. زوجة عمي سألتها كيف عرفتي. ردت أمي أنها رأتني أمارس العادة السرية في غرفتي. وبعدها أتفقت أمي وزوجة عمي على أن يراقباني وأنا أمارس العادة السرية لتتأكد زوجة عمي من كبر قضيبي. وبالفعل في اليوم التالي، حضرت زوجة عمي حسب الإتفاق، ودخلت الحمام وأنا أعلم أنها تراقب قضيبي المنتصب. بعدما ذهبت إلى منزلها، أخبرتني أمي أن زوجة عمي بعدما رأت قضيبي قالت لها أن تشتهي قضيبي مثل قضيبي،وأمي أخبرتها أنها سترتب الأمر معي لكي أنيكها وأنا لا أعلم أنها زوجة عمي بل ستخبرني أنها صديقة تريد أن تمارس الجنس في سريةة بدون أن تكشف وجهها. يوم الثلاثاء، جاءت زوجة عمي إلى البيت، وهي ترتدي جورب أسود شفاف، وكيلوت فتلة، ووجها مغطى بالنقاب، وأنا يجب أن أتظاهر بأني لا أعرف هويتها الحقيقية. حضرت مرات عمي، ودخلت المنزل، وأحضرتها أمي إلى غرفتي، وكنت كاشف عن قضيبي الكبير، وتعرت أمي، وقالت لي إنها صديقتها تريد أن تتناك. وبالفعل رفعت مريم العباءة، لأرى أجمل فخاذ في حياتي، وأنزلت الكيلوت الفتلة، ورأيت مؤخرتها الكبيرة الممتلئة. ألقيتها على السرير، وبدأت أقبل في فخديها، ورجليها، والحس كسها وفتحة مكوتها، وهي تتأوه، وتقول لي نيكني ادخله. أدخلت قضيبي في كسها، وكانت مثل النار المحترقة فقذفت لبني في كسها بسرعة. وانتصب قضيبي مرة أخرى، وهاجت أمي، ودخلت معنا، وبدأت أنيكهما معاً. وأنا أنيكها أخطأت أمي، ونادتها باسمها. فرفعت النقاب عن وجهها، وقلت لها أنا أعلم إنك مريم، وأنك تشتهين أن أنيكك مثلما أشتهيكي.بعدها قامت مريم ونزعت كل ملابسها لنصبح نحن الثلاثة عرايا ويبدأ مسلسل نيك محارم لا ينتهي مع أمي وزوجة عمي. أصبح يومي موزع بين نيك أمي كل صباح، ومجامعة أمي وزوجة عمي بعد الظهيرة بعد خروج عمي إلى العمل، لأعود إلى كس أمي مرة أخرى في المساء. أحب أن أخبركم شئ لا يوجد أحلى من كس المرأة بعدما تبلغ الأربعين، تكون ألذ من الفتيات الصغيرات، وشهوتها كبيرة.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 5057"] كنت شاهدة ذات مرة على سكس محارم ساخن الى درجة اني كدت اكذب عيني و انا واقفة خلف ذلك الباب الخشبي الذي يقود الى السرداب ارى ابي ينيك عمتي التي هي اخته و ظننت في الاول انني اتخيل فقط لكنني دققت النظر و كنت اعتقد في البداية انه يتحدث اليها ولم اكن اسمع اي كلام بينهما . امسكها من يدها و وضع يده على صدرها و ظننت انها تشكو اليه من الم ما او امر اخر و كنت انا وقتها فتاة صغيرة و لا افهم كثيرا في امور السكس حتى رايت ما رايت و كان امرا يفهمه حتى من كان في عمره يوما واحدا فقط حيث امسك ابي عمتي من رقبتها و انزلها ثم رفع القميص الذي كان يرتديه و بان بطنه الكبير الكثيف الشعر و بدا يفتح الحزام و لم اصدق ان ابي يفعل ذلك الامر و كنت ارى من باب الفضول لا غير و لم اكن افهم معنى سكس محارم و ان الرجل لا يمكن ان ينيك اخته او بنته او احدى محارمه . ثم اطل زب ابي الذي لو وصفت لكم حجمه لقلت ربما انها تبالغ و الحقيقة انه كان كبيرا الى درجة خيالية نوعا ما راسه شديد الاحمرار و خصيتيه لم يكونا يظهران جيدا من كثافة الشعر و لم اصدق لما رايت عمتي ترضع زب ابي فانا لم اكن افقه في امور السكس و اتذكر ان عمتي كانت تمسك زب ابي بيديها الاثنين مثل جذع الشجرة لانه كان كبيرا جدا و هي ترضع و ابي اكمل انزال بنطلونه حتى اصبح عاري و ظهرت طيزه التي كانت كبيرة و اكثر بياضا من باقي جسمه . ثم طلب من عمتي ان تكف عن الرضع و اوقفها امامه يقبلها بطريقة جميلة و عنيفة جدا في سكس محارم جد ساخن و رفع لها فستانها من الاسفل الى الاعلى حتى رايت حمالة صدرها و كان لونها احمر داكن مائل للبني و اخرج لها ثديها و بدا يمص و انا تعجبت و ظننت انه يعض حلمتها و كانت تملك صدر كبير نوعا ما حتى ان ثديها الواحد كان تقريبا في حجم راس ابي . و في وقت الذي كان ابي يمص الحلمة كانت عمتي لا تزال تداعب له زبه الذي كان يبدو مثل عصى او قضيب من الحديد ث م قام ابي و قرب عمتي نحو زبه و فتحت رجليها و جلس ابي هناك على كرسي قديم و وضعها على زبه و كانت اول مرة افهم فيها معنى النيك و اشاهده امامي على المباشر في سكس محارم ساخن و مثير جدا بحيث كانت عمتي ترتفع بجسمها و تنزل مرة اخرى و تكرر الحركة بلا توقف و ابي جالس يمسك طيزها و يلعب بفخذيها و كنت اظنها انها تتالم و هي تدخل زبه في كسها لكن الحقيقة انها كانت مستمتعة في سكس محارم و المسكينة امي كانت تفرح بها حين تزورنا و لا تعلم ان ابي ينيك اخته الجميلة السمراء . و لم يتركها ابي و هي تتحرك على زبه فقد كان يمسك صدرها و يلعب بالرؤوس الجميلة المنتصبة و هي تصعد تنزل على زبه بلا توقف و حتى الاهات كانت تقريبا معدومة لانهما كانا يمارسان السكس خفية عن بقية العائلة و في سرداب معزول و من حين لاخر كنت اسمع صوت التبيل مح مح من ابي الذي كان يمصها و هو يقبل اخته . ثم اوقفها قليلا و هو ما يزال جالسا لكنه عدل نفسه و قام قليلا و اصبح هو من يضرب زبه على كسها دخولا و خروجا بحركة سريعة جدا دون توقف و هنا سمعت اه اه اه اح اح ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن الحركة للحظات و هو يقبل رقبتها و بقي على تلك الحال لمدة دقيقة تقريبا ثم سحب زبه الذي نزل الى الاسفل و فقد انتصابه لكنه كان مايزال طويلا جدا و مبللا بعد سكس محارم ساخن جدا اما عمتي فقد قرفصت و فتحت رجليها و رايتها تمسح كسها و كانها تزيل شيئا منه لم افهم لحظتها ان ابي قد قذف المني في كس عمتي رغم اني تقريبا عرفت انه اطفئ شهوته من خلال تلك الحركات الهائجة التي كان عليها والتي اعقبها هدوء و فتور خاصة و انه بمجرد ان سحب زبه حتى اسرع الى ثيابه و سمعته يقول لها اخرجي انت اولا و انا ساتبعك و هنا هربت بسرعة و لا ادري ماحصل . و لن انسى اجمل سكس محارم رايته و تلك الدهشة و زب ابي الكبير الذي لم اره مرة اخرى و عمتي العارية و كيف اني رايت النيك بطريقة لم اتصورها ابدا ذهبت إلى غرفة أمي جدها جالسة على كرسي أمام المرآة، وتضع خيارة في كسها، وبالطبع لم استغرب مما رأيت فأن أعرف أنها ممحونة دائماً، وهي كذلك لم تتفاجأ. ضحكت، وقالت لي أنها استيقظت من النوم وهي تشعر بالشهوة، وتنتظرني لإنيكها. وبالفعل قخلعت ملابسي، وهي غسلت كسها، ومسحته بالمنشفة، وقالت لي الحس كسي لكي تبرد شهوتي. قلت لها أريد أن أراك بالكولون الأسود. أردت الكولون، وأن قضيبي أنتصب كثيراً، واستلقت على السرير، وفتحت رجليها، وبدأت الحس كسها فوق الكولون حتى هاجت تماماً، وبعد ذلك مزقت الكولون من فوق كسها، وقال لي أدخل قضيبك سأموت من الشهوة. قلت لها لن أدخله حتى تلبي طلبي. قالت لي ماذا تريد. قلت لها أريد أن أنيك زوجة عمي مريم لإن مؤخرتها الكبيرة تعجبني كثيراً. طلبت مني أن أنيكها وهي سترتب الأمر لي. دخلت قضيبي المنتصب في كس أمي بقوة حتى صرخت من الشهوة، وتقول لي أدخله أكثر آآآآه أكثر حتى نزلت شهوتها أربع مرات، وقذفت لبني في كسها مرتين. وبعد ذلك رجت إلى رجليها وفخاذها، وبدأت أقبلهم مرة أخرى وهي سعيدة وأنزلت لبني على رجليها وفخاذها. في صباح اليوم التالي، ذهبت أمي إلى منزل زوجة عمي بحجة شرب قهوة الصباح معها، وعادت بعد ساعة لتقول لي أن زوجة عمي ستأتي غلينا لكي تعلم أمي أكلة جديدة، وستتأكد من استعدادها لممارسة الجنس مع شخص آخر غير زوجها. وطلبت مني أن أدخل غرفتي حينما تحضر وأتركهما بمفردهما، وبمجرد دخولهما إلى المطبخ أقف خلف الباب، واستمع لما يدور. وبالفعل أتت زوجة عمي بعد قليل لى منزل. وبالمناسبة زوجة عمي مريم أكبر من أمي بخمس سنوات أي أن عمرها أربعين عاماً، وهي منتقبة، ودائماً أراها ترتدي عباءة سوداء فضفاضة، لكنها عندما تسير تبدو أردافاها تهتز من كبر مؤخرتها. وتبدأت حكاية رغبتي فيها وفي ممارسة الجنس معها منذ حوالي شهرين عندما عدت إلى المنزل من المدرسة، وكات أمي بالخارج مع خالي، وكنت نسيت المفتاح. طرقت الباب على منزل عمي لبعض الوقت دون جدوى، حتى فتحت لي زوجة عمي الباب، وطلبت مني الدخول حتى تحضر أمي، وبالفعل دخل منزل عمي، وعندما ذهبت إلى المطبخ لتحضر لي العصير نظرت إلى مؤخرتها الكبيرة، وهي تهتز تحت العباءة، أنتصب قضيبي، وتمنيت ممارسة الجنس معها. عندما عادت بالعصير، قالت لي أنني أصبحت شاب، وأن وجهي مثل وجه أبي، وان جسمي عريض وطويل، وتكلمني عن المراهقة، وسألتني هل أن شقي أم عاقل. أحسست من كلامها أنها تلمح إلى الجنس، وأنها تشتهيه لكنها خائفة. المهم نعود إلى القصة الأساسية، دخلت زوجة عمي وأمي إلى المطبخ، وبدأوا يتحدثوا عن الأكل، وبعد ذلك عن عمي، ومشاكله، أمي تستدرجها للحديث عن علاقتها مع عمي، وبدأت زوجة عمي تشتكي لها من أنه ينام في غرفة منفردة، ومنذ خمس سنوات لم يمارس الجنس معها، وهي تشعر بالحرمان. سألتها أمي كيف تقضي شهوتها. قالت لها زوجة عمي بالخيارة تستعملها كل يوم حينما يذهب زوجها إلى العمل حتى تطفئ شهوة كسها. ضحكت أمي وسألتها عن رأيها أن يمارسا السحاق بالخيارة معاً. بالطبع زوجة عمي المحرومة وافقت على الفور. في اليوم التالي حضرت زوجة عمي، وناكوا بعض بالخيارة في الطيز والكس، وكانت زوجة عمي سعيدة جداً. وأمي حدثتها عني وأنه التس تتزوجني ستسعد معي لأن قضيبي كبير. زوجة عمي سألتها كيف عرفتي. ردت أمي أنها رأتني أمارس العادة السرية في غرفتي. وبعدها أتفقت أمي وزوجة عمي على أن يراقباني وأنا أمارس العادة السرية لتتأكد زوجة عمي من كبر قضيبي. وبالفعل في اليوم التالي، حضرت زوجة عمي حسب الإتفاق، ودخلت الحمام وأنا أعلم أنها تراقب قضيبي المنتصب. بعدما ذهبت إلى منزلها، أخبرتني أمي أن زوجة عمي بعدما رأت قضيبي قالت لها أن تشتهي قضيبي مثل قضيبي،وأمي أخبرتها أنها سترتب الأمر معي لكي أنيكها وأنا لا أعلم أنها زوجة عمي بل ستخبرني أنها صديقة تريد أن تمارس الجنس في سريةة بدون أن تكشف وجهها. يوم الثلاثاء، جاءت زوجة عمي إلى البيت، وهي ترتدي جورب أسود شفاف، وكيلوت فتلة، ووجها مغطى بالنقاب، وأنا يجب أن أتظاهر بأني لا أعرف هويتها الحقيقية. حضرت مرات عمي، ودخلت المنزل، وأحضرتها أمي إلى غرفتي، وكنت كاشف عن قضيبي الكبير، وتعرت أمي، وقالت لي إنها صديقتها تريد أن تتناك. وبالفعل رفعت مريم العباءة، لأرى أجمل فخاذ في حياتي، وأنزلت الكيلوت الفتلة، ورأيت مؤخرتها الكبيرة الممتلئة. ألقيتها على السرير، وبدأت أقبل في فخديها، ورجليها، والحس كسها وفتحة مكوتها، وهي تتأوه، وتقول لي نيكني ادخله. أدخلت قضيبي في كسها، وكانت مثل النار المحترقة فقذفت لبني في كسها بسرعة. وانتصب قضيبي مرة أخرى، وهاجت أمي، ودخلت معنا، وبدأت أنيكهما معاً. وأنا أنيكها أخطأت أمي، ونادتها باسمها. فرفعت النقاب عن وجهها، وقلت لها أنا أعلم إنك مريم، وأنك تشتهين أن أنيكك مثلما أشتهيكي.بعدها قامت مريم ونزعت كل ملابسها لنصبح نحن الثلاثة عرايا ويبدأ مسلسل نيك محارم لا ينتهي مع أمي وزوجة عمي. أصبح يومي موزع بين نيك أمي كل صباح، ومجامعة أمي وزوجة عمي بعد الظهيرة بعد خروج عمي إلى العمل، لأعود إلى كس أمي مرة أخرى في المساء. أحب أن أخبركم شئ لا يوجد أحلى من كس المرأة بعدما تبلغ الأربعين، تكون ألذ من الفتيات الصغيرات، وشهوتها كبيرة. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
علاقات محارم ساخنة (قصص سكس العنتيل)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل