ه
هاني الزبير
عنتيل زائر
غير متصل
﴿ ملحوظة: هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات العنتيل للسكس العربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾
________________
هذه القصة حقيقية وليست من الخيال مع تغيير بسيط في الأسماء فقط.
________________
(ميدو) 24 سنه شاب رياضي وسيم مفتول العضلات مازال يعيش مع أسرته المكونة من أبوه وأمه وأخته الوحيدة الأصغر منه بخمسة سنوات (مياده) 19 سنه.
مياده من صغرها بنوته عسوله دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وقلبوظه شوية، وطيزها الملبن المليانه ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضحوكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية.
وكانت مياده متعوده من صغرها أن تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان.
وكان لبس ميدو دائماً في البيت الشورت القصير أو السليب فقط مع فانله حمالات أو بدون.
وكانت مياده من صغرها تعشق أخوها ميدو وتحبه حب أكثر كثيراً من حب أخت لأخيها وترى فيه فارس أحلامها وتغار عليه من كلام ونظرات وإعجاب البنات له من قريباتها وبنات الجيران وصاحباتها، وبالتالي كان ميدو يبادلها نفس الإحساس وبشهوة أكثر لأنه أكبر منها وبدأ يفهم في مواضيع الجنس والشهوه الجنسية قبلها.
ونظراً لضيق مسكنهم المكون من ثلاثة غرف أحدهم لإستقبال الضيوف أو لإستقبال المدرسين الخصوصين والأخرى للأب والأم والغرفة الثالثة كانت مخصصه لميدو وأخته مياده من صغرهم للآن ولكل منهما سرير منفصل في نفس الغرفة، لذلك إعتادوا أن يغيروا هدومهم في وجود بعض وأن يرى كل منهما جسم الثاني وأصبح كل منهما يشتهي التاني وخاصة في بداية فترة البلوغ والمراهقة المشتعلة الشهوه الجنسيه.
وكانت مياده وهي صغيرة لا تجلس إلا في حجر أخوها ميدو على فخاده وكانت وهما لوحدهم في غرفتها وبعد ما ينام الجميع تترك سريرها وتقفز لتنام في حضن أخوها للصباح ، ولكن بعد أن وصل عمرها 12 سنه (وعمر أخوها ميدو 17) بدأت تتحفظ شوية في دلعها مع أخوها في وجود أمها أو أبوها ها وصارت تقعد جنبه مش في حجره وممكن تنام جنبه ولكن بدون أحضان.
ولكن مياده كانت متعلقة بأخوها جداً لإنشغال أبوها وأمها في شغلهم، وتقريباً كان أخوها هو المسئول عن كل شيء في حياتها من مساعدتها في المذاكرة في البيت وتوصيلها للمدرسة والدروس الخصوصية ويروحوا النادي لوحدهم مع بعض، وكان تعلقها به لدرجة العشق وهو كان يبادلها نفس الشعور والإحساس لخفة دمها وأنوثتها الطاغية.
ولما بدأت مياده تدخل سن المراهقة بدأ جسمها يتدور ويحلو وتظهر بزازها النافره كثمرتي مانجه وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضاء كالمرمر، وأصبحت كأجمل نجوم البورنو، كل ده وميدو أخوها بيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها وليس له منفذ غير أنه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها، وكانوا مع بعض في غرفتهما معظم الوقت وهي تقعد جنبه وأحياناً يلعبوا مصارعة مع بعض أو يرقصوا مع بعض، وطبعاً كان عادي بينهم البوس من الخدود والأحضان البسيطة ودائما بيتفرجوا على التلفزيون سوا ملتصقين الفخاد العارية وأحياناً يغلبها النوم وتنعس وهي قاعده بتذاكر أو بتتفرج على التلفزيون جنبه وتكون راسها على كتفه ونصف جسمها على جسمه، وكل هذه الأحداث بملابسها المثيرة وجسمها الملبن الساخن دائماً. وأحياناً تنعس أو تتصنع هي النوم فيشيلها وينيمها معاه في سريره وكانت هي تحب كده وكان ميدو يحط دراعه تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوجهها وجسمها في وجهه وجسمه زي القطة السيامي مما يزيد من إثارته وقيام زبه داخل السليب مُعلناً عن قرب الخطر.. وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمر وطيزها المدورة الملبن داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها منه حتى يلامس زبه فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخاده مع فخادها وهي نائمة أو متصنعة النوم وكان ميدو ياخدها في حضنه بالأمام أوالخلف ويلعب ويقفش في بزازها من تحت القميص ويبوسها من شفايفها ويمص فيهم ويظل يمارس معها جنس المراهقين هذا طول الليل حتى يقذف لبن زبه داخل السليب وتقذف هي عسل شهوتها داخل كلوتها وأحياناً كان بيخرج زبه وينزل لبنه على طيزها أو فخادها أو على كسها من بره كلوتها وكان بيحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي متصنعة النوم، وإستمرت هذه الأوضاع طوال هذه السنوات.
_________________
﴿ملحوظة: هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات العنتيل للسكس العربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾
_______________
وخلال فترة وجود مياده في المدرسة الإعدادية كان أخوها ميدو في المدرسة الثانوية المجاورة لمدرستها فكانوا يذهبوا لمدارسهم مع بعض بالمترو، وفي الزحام الشديد للمترو وقف ميدو خلف أخته مياده ليحميها من التحرشات التي تحدث عادة في زحام المترو، ويشتد الزحام، ومضطراً يلتصق ميدو بأخته مياده وكأنها في حضنه ورغم أنه معتاد على جلوسها في البيت على حجره وزبه بيكون راشق في طيزها فقد بدأ يشعر بالإثارة الجنسية وإنتصاب زبه وهي ملتصقه بطيزها المثيرة بزبه ويبدو عليها تجاوبهاه مع هذا الوضع وإستمتاعها به ولكن تحرشه بها وسط الزحام كان يثير شهوته بجنون، ومع حركة المترو وتدافع الركاب كان زب أخوها محشور بين فلقتي طيزها وكان ميدو في الأول مكسوف من كده ولكنه بعد دقائق كان هايج وبيضغط بزبه على طيزها وهي مستسلمة له تماماً ومتجاوبة معاه وبتفرك طيزها على زبه وبتنهج وجابت شهوتها عدة مرات، وهي حاسه بيه وهو بيقذف لبنه في بنطلونه على طيزها، وهو بيحاول يبرر لها سبب وقوفه وإلتصاقه بجسمها كده وبيقولها: معلش يا مياده.. زحام المترو كل يوم بقا شئ لا يطاق.
وهي عشان تزيل حرجه وتشجعه على الإستمرار وتقوله: يعني هنعمل إيه بس يا خويا مفيش حل غير المترو فلازم نستحمل، بس خليك ورايا كده عشان الزحام، أنا مش عارفه من غيرك أنا كان ممكن إزاي أجي المدرسة لوحدي.
وإستمروا فترة طويلة كل يوم يقضوا متعتهم وشهوتهم مع بعض وسط زحام المترو كل يوم الصبح.
______________
وأول مرة ميدو ينيك أخته مياده بزبه من طيزها عندما كان عمره 18 سنه وهي 13 سنه لما كانوافي أجازة الصيف وسافروا مع أمهم وأبوهم يصيفوا في الساحل الشمالي وأجروا شاليه غرفتين والأب والأم في غرفة وميدو ومياده في غرفة بسريرين كعادتهم في البيت، ولكن الشاليه كان صغير فكانت غرفة ميدو وأخته في الطابق العلوي لوحدهم وغرفة والديهم في الطابق الأرضي.
وأول ما وصلوا أول يوم راحوا البحر مع أمهم لإن أبوهم مش بيحب جو البحر وبيحب يظل قاعد في جنينة الشاليه يقرأ الجرايد ويسمع أغاني.
وهما على البحر كانت مياده لابسه فستان خفيف وقصير لنص فخادها وتحته مايوه قطعة واحدة وقاعده مع أمها تحت الشمسية وميدو نزل يعوم لوحده وبعد شوية طلع من الميه وفطروا وبيلعبوا راكيت على الرمل، وبعد شوية أمهم سابتهم على البحر لوحدهم يلعبوا ورجعت الشاليه تحضر الغدا.
ميدو كان هايج من مناظر البنات بالمايوهات وكله بيتمرقع ويدلع على الشط وفي الميه ولكن عيونه مركزه أكتر على جسم أخته مياده وفخادها العريانه كل ما الهوا يرفع فستانها وتتعرى، فوضع إيده على فخادها بيحسس عليهم برقة وقال لها: تعالي ننزل البحر شوية ننبسط بالعوم في الميه ماينفعش نيجي هنا وماننزلش البحر وجسمك مايلمسش الميه يا حبيبتي.
مياده: أنا مش بعرف أعوم إنزل عوم إنت وأنا هتمشى على حرف الميه عشان أنا بخاف من البحر.
ميدو: تخافي إيه بس !! بلاش رخامه تعالي وأنا همسكك وهعلمك العوم ماتخافيش.
وقام وقف وبيشدها من إيدها وهي قامت معاه ونازلين الميه، وهي لسه بالفستان القصير.
ميدو: إنتي عبيطه ولا إيه إنتي هتنزلي بالفستان!! إقلعي الفستان وإنزلي بالمايوه.
مياده: لأ.. أتكسف.
ميدو: ما إنتي شايفه كل البنات والستات بالمايوهات.
مياده قلعت وظلت بالمايوه وجسمها المثير بينادي الذئب في عيون أخوها إللي مركز مع بزازها وطيزها وكسها إللي بارزين في المايوه وفخادها إللي زي المرمر، وفي الأول كانت مكسوفة شوية من المايوه الفاضح وجسمها العريان.
ولكن ميدو أزال خجلها لما مسكها بحنان من إيدها وضمها لحضنه شوية برقة وباسها في راسها على شعرها وشاور لها على الناس حواليهم وكلهم شبه عرايا وبيعوموا أو قاعدين أو بيلعبوا مع بعض أو حاضنين بعض وكل واحد في حاله بيستمتع بجو البحر بطريقته.
ونزلوا الميه مع بعض وهي خايفه وماسكه في جسم أخوها وهو بيحاول يعلمها تعوم ومستمتعين وبيضحكوا وبيحدفوا وبيرشُوا بعض بالميه وبيوَقعوا بعض وهو بيسندها ويقومها تاني، وهو بيعملها العوم كان ماسكها أوي بشهوه وشغال في جسمها أحضان وتحسيس وتقفيش في ضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وعلى كسها وطيزها وهي ممحونه ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص وهايجه من لمساته وتقفيشه في جسمها وهما في الميه، وسحبها أخوها لصخرة قريبة في الميه ولكنها بعيدة عن عيون الناس، وسند بضهره على الصخرة عشان يريحوا شوية والميه واصله لرقبتهم ومدارية أجسامهم، ومسك أخته من وسطها وخدها في حضنه عشان ماتُوقعش وهي خايفه من الميه وماسكاه وداخله في حضنه أوي، وهو طلب منها يفضلوا شوية كده واقفين وهي تهز وتحرك رجليها وهو ماسكها في حضنه عشان تتعود على الميه وهي متجاوبه معاه وسايحه منه وهايجه وموحوحه أوي وهي في حضنه بوجهها وهو هايج وزبه منتصب وراشق في كسها ولا يفصله عن كسها غير قماش مايوهاتهم، وهو شغال بإيديه تقفيش وبعبصة في طيزها الملبن من تحت الميه وهي متجاوبة معاه أوي وراميه راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وتحت دقنه من شدة هيجانها وكسها موحوح وكان بيقذف على فخادها وفخاده عسل شهوتها المتأججة وهي سايحه خالص ودايخه شوية وهي في حضنه، وهي في نشوة الشهوه والهيجان لفها ميدو وحضنها أوي من ورا وإيديه على بزازها ودخلهم من تحت المايوه وبيقفش في حلمات بزازها معتمداً على إن الميه مدارية جسمهم وخَرَج زبه وحرره من المايوه وزنقه بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن ودخله بين فلقتي طيزها من جنب المايوه بتاعها وبدأ يضغط شوية براحة وهي في حضنه دايخه وسايحه ومش داريانه ومش حاسه إلا بمتعة الشهوه فقط وهو سحب إيديها لورا تحضنه بضهرها وخلاها تمسك جسمه من وسطه وفخاده وهو بيضغط بزبه في طيزها الملبن وكان زبه منتصب جداً وعلى وشك إنه يدخل في طيزها من ورا وهي في حضنه وبإيديه الإتنين شغال دعك وفرك في حلمات بزازها وكسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من المتعة والشهوه ولا إرادياً وبدون أن تشعر خرجت منها صرخة : آآآآآآه أححححح آآآآآآه إنت بتعمل إيه يا ميدو أححححح أنا مش قادرة أقف آآآآآآه.
وكان ميدو في قمة المتعة والهيجان وزبه بيرشق في طيزها من جنب المايوه بتاعها وقبل أن يدخل زبه في طيزها ويقذف حممه ولبنه فيها وهي في حضنه مستسلمة له ومستمتعة ومتجاوبه معاه بشهوه مثيرة، وهو تماسك شوية ولف جسمها تاني وخدها في حضنه أوي عشان ماتوقعش ووجهها أصبح في وجهه وبزازها مدفونة في صدره وزبه خارج من المايوه بتاعه ومنتصب وبيتراقص بين فخادها الملبن وبيخبط تحت كسها الموحوح وهو بيضغط على طيزها الملبن بإيديه الإتنين وهي ماسكه في جسمه وسايحه ودايخه أوي وجسمها كله بيترعش وراميه راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وكتفه وكأنه بينيكها في كسها وهو شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وخدودها وشفايفها وهي حاسه بزب أخوها ميدو واقف بين فخادها، وهو مسكها من فخادها الملبن وضمهم على زبه اللي بينيكها بين فخادها وجسمها كله حتة ملبن بس مولعه نار بين أحضانه، وفي هذه اللحظة الساخنه المثيرة كان زب ميدو بيقذف لبنه الساخن بين فخادها الملبن تحت كسها وهي نزلت من كسها عسل شهوتها بغزارة وهي سايحه ودايخه من الشهوه وجسمها كله بيترعش، ولما هو قذف لبنه وإرتاح سحب زبه من بين فخادها وعدل المايوه بتاعه وعدلها المايوه بتاعها وخدها في حضنه وباسها في شفايفها وطبطب عليها ورجعوا يضحكوا ويعوموا تاني وبعد شوية خرجوا من الميه وإرتاحوا شوية ولبسوا هدومهم ورجعوا الشاليه وكأن لم يحدث أي شئ.
وقالتله مياده بإستهبال ودلع : ميدو حبيبي أنا تعبانة ودايخه أوي من مية البحر ومش حاسه بحاجة خالص غير إني وكأني كنت نايمه وبأغرق في البحر، هو إيه اللي حصل؟
ميدو: ولا يهمك يا قلبي هي كده دايماً مية البحر بتدوخ أول مرة.
وميدو كان يعتقد إن أخته الصغيرة مش فاهمه هو كان بيعمل فيها إيه في الميه ولكنها هي كانت فاهمه كل حاجة ومستمتعة بزبه وكان نفسها إنه يكمل معاها وينيكها ويمتعها زي ما بتشوف في أفلام السكس.
ورجعوا الشاليه وإتغدوا مع أمهم وأبوهم وبعد الغدا خرجوا كلهم وإتفسحوا ولما رجعوا بالليل إتعشوا ودخل أبوهم وأمهم يناموا من التعب، وطلع ميدو وأخته مياده لوحدهم مبسوطين لغرفتهم في الطابق العلوي وكل منهما بيفكر في خطة لممارسة الجنس هذه الليلة، وغيروا هدومهم.
وكانت مياده قاعده بقميص نوم قصير أوي بحملات وأخوها لابس بوكسر بس، وهما الإتنين هايجين وممحونين على بعض ولكن كل منهما منتظر إن التاني ياخد الخطوة الأولى، وبيلعبوا كوتشينه وفخادها عريانه قدامه وهو قاعد هايج وزبه واقف وباين من تحت البوكسر بتاعه ومش مركز غير على جسمها وكسها إللي باين من جوه الكلوت الشفاف الحرير بتاعها ولما هو خسر في اللعب حكمت أخته عليه يشيلها ويلف بها الغرفة والبلكونة وشالها من تحت بالمواجهه وجهه في وجهها كأنه حاضنها وصدرها في صدره العريان وطبعاً القميص إترفع وهي محوطه فخادها على وسطه وحاسه بزبه تحت كسها وطيزها وهي ممحونه أوي وحاسه بكسها بينزل والكلوت مبلول وبدأت من هيجانها تبوسه وتعضه بشفايفها في رقبته وهو يقفش في طيزها أوي وحلمات بزازها كانت من هيجانها منتصبه ومدفونه في صدره، وكل ما يكون هينزلها تطلب منه بدلع ومياصة إنه يلف بها تاني وهو شايلها في حضنه، وكان ميدو تعب من الإثارة وهي في حضنه بهذا الوضع المثير، ونزلها على السرير بالراحة ولسه بيهزروا ويتصارعوا مع بعض كالعادة وهو نام فوقيها وهو كان هايج وزبه واقف على كسها ومحشور بالبوكسر بين فخادها العريانه وهي مولعة خالص وبسبب قربه منها وهي في حضنه أوي ونايمه على ضهرها وهو فوق منها وتلاقت شفايفهم في بوسه سخنه مولعه ومن شدة هياجنهم كانوا بيقلعوا بعض كل هدومهم لحد ما كانوا خلال دقيقة واحدة قلعوا عريانين ملط هما الإتنين وهما بيتقلبوا على بعض وحاضنين بعض وكسها مولع من زبه وشاورت له على كسها وهو نزل عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي أخدت زبه المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس وبعد كده قلبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت كسها وطيزها إترفعت وبيحاول يدخل زبه في طيزها وكانت لسه طيزها ضيقة وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة فهو قام وجاب كريم مرطب ودهن بيه فتحة طيزها وبدأ يدخل زبه شوية شوية الي أن دخله كله في طيزها وظل ينيكها فى طيزها ويفرش لها كسها بزبه ويمتعها وهي بتصرخ أوي بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه أخت مراهقه ممحونة مع أخوها معشوقها الشاب الوسيم.
__________________
﴿ ملحوظة: هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات العنتيل للسكس العربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾
_______________
وظلت علاقتهما كده مع بعض كل ما يكونوا لوحدهم عشق ومتعة ودلع وشقاوة ونيك خلفي في طيزها وتفريش لكسها وبزازها وجسمها كله في السرير وهما لوحدهم مع بعض في غرفتهم.
وبعد حوالي 3 سنوات يعني كانت مياده وصلت 16 سنه وكذلك أخوها ميدو قد بلغ 21 سنه كان قد سافر أبوهم وأمهم للبلد في محافظة بعيدة لحضور عزاء أحد أقاربهم وهيغيبوا ثلاثة أيام وتركوا مياده مع ميدو أخوها لوحدهم في البيت.
وهما براحتهم في البيت وكانوا بالليل وعريانين ملط تماماً وبيهزروا وبيجروا ورا بعض في البيت وهي بتصرخ براحتها وكانوا هايجين وسخنين على بعض أوي وميدو مسكها وقعدها على حجره وهو قاعد على حرف السرير وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها وهي هايجه وممحونه أوي ومسكت زبه وحطيته على شفرات كسي وحضنته أوي وعدلت وضعها ونامت على ضهرها وجذبت جسمه فوقيها وفتحت فخادها ورفعت رجولها وهو جسمه كله بين فخادها وزبه واقف على باب كسها بيفرش لها وبيدلك شفرات كسها بزبه وهي ممحونه وموحوحه ومش قادرة وهتموت وتتناك في كسها ويفتحها بزبه وهو فوق منها وفخادها محوطة جسمه من وسطه وهي رفعت كسها المولع عشان زبه يدخل فيه.
ومره واحدة وهما الإتنين هايجين وممحونين على بعض أوي فزبه إنزلق في كسها بدون سيطرة منهما ، وفتح ميدو كس أخته مياده.
وشعرت هي بألم جامد ونار في كسها وصرخت جامد وكان وقتها أخوها فتحها وعمال يدخل زبه ويخرجه براحة وقت طويل وهي بتتلوى تحته من الهيجان ومارتحتش وجسمها هدي إلا لما حسيت بلبنه بينزل جوه كسها.
وأخدها ميدو في حضنه بحنيه وناموا حاضنين بعض للصبح وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من دم كسها ولبنه وحطوا الملايه في الغسالة وأخدوا شاور مع بعض وهو غسلها كسها بميه دافيه ومرطب عشان أول مره يفتح كسها وناكها تاني في البانيو من طيزها ومتعها أوي أوي.
ومن وقتها للآن كل ما يكونوا لوحدهم في البيت ينيك ميدو أخته حبيبته مياده من كسها وطيزها بكل الأوضاع الجنسية الساخنه وفي كل مكان في البيت في سريرها وسريره وفي المطبخ و الحمام وحتى في الأنتريه في سرية وأمان وحب وحنان ويتمتعوا براحتهم .
وجاب لها أقراص مستورده من أحد أصدقائه الأطباء تمنع حدوث حمل وبتاخدها مرة بإنتظام كل شهر عشان يتمتعوا سوا مع بعض
وإتفق ميدو مع أخته مياده على أن عندما تتزوج وقبل زفافها هيعمل لها عملية بسيطه بترجع كل شي لأصله
﴿ملحوظة: هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات العنتيل للسكس العربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾
________________
هذه القصة حقيقية وليست من الخيال مع تغيير بسيط في الأسماء فقط.
________________
(ميدو) 24 سنه شاب رياضي وسيم مفتول العضلات مازال يعيش مع أسرته المكونة من أبوه وأمه وأخته الوحيدة الأصغر منه بخمسة سنوات (مياده) 19 سنه.
مياده من صغرها بنوته عسوله دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وقلبوظه شوية، وطيزها الملبن المليانه ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضحوكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية.
وكانت مياده متعوده من صغرها أن تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان.
وكان لبس ميدو دائماً في البيت الشورت القصير أو السليب فقط مع فانله حمالات أو بدون.
وكانت مياده من صغرها تعشق أخوها ميدو وتحبه حب أكثر كثيراً من حب أخت لأخيها وترى فيه فارس أحلامها وتغار عليه من كلام ونظرات وإعجاب البنات له من قريباتها وبنات الجيران وصاحباتها، وبالتالي كان ميدو يبادلها نفس الإحساس وبشهوة أكثر لأنه أكبر منها وبدأ يفهم في مواضيع الجنس والشهوه الجنسية قبلها.
ونظراً لضيق مسكنهم المكون من ثلاثة غرف أحدهم لإستقبال الضيوف أو لإستقبال المدرسين الخصوصين والأخرى للأب والأم والغرفة الثالثة كانت مخصصه لميدو وأخته مياده من صغرهم للآن ولكل منهما سرير منفصل في نفس الغرفة، لذلك إعتادوا أن يغيروا هدومهم في وجود بعض وأن يرى كل منهما جسم الثاني وأصبح كل منهما يشتهي التاني وخاصة في بداية فترة البلوغ والمراهقة المشتعلة الشهوه الجنسيه.
وكانت مياده وهي صغيرة لا تجلس إلا في حجر أخوها ميدو على فخاده وكانت وهما لوحدهم في غرفتها وبعد ما ينام الجميع تترك سريرها وتقفز لتنام في حضن أخوها للصباح ، ولكن بعد أن وصل عمرها 12 سنه (وعمر أخوها ميدو 17) بدأت تتحفظ شوية في دلعها مع أخوها في وجود أمها أو أبوها ها وصارت تقعد جنبه مش في حجره وممكن تنام جنبه ولكن بدون أحضان.
ولكن مياده كانت متعلقة بأخوها جداً لإنشغال أبوها وأمها في شغلهم، وتقريباً كان أخوها هو المسئول عن كل شيء في حياتها من مساعدتها في المذاكرة في البيت وتوصيلها للمدرسة والدروس الخصوصية ويروحوا النادي لوحدهم مع بعض، وكان تعلقها به لدرجة العشق وهو كان يبادلها نفس الشعور والإحساس لخفة دمها وأنوثتها الطاغية.
ولما بدأت مياده تدخل سن المراهقة بدأ جسمها يتدور ويحلو وتظهر بزازها النافره كثمرتي مانجه وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضاء كالمرمر، وأصبحت كأجمل نجوم البورنو، كل ده وميدو أخوها بيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها وليس له منفذ غير أنه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها، وكانوا مع بعض في غرفتهما معظم الوقت وهي تقعد جنبه وأحياناً يلعبوا مصارعة مع بعض أو يرقصوا مع بعض، وطبعاً كان عادي بينهم البوس من الخدود والأحضان البسيطة ودائما بيتفرجوا على التلفزيون سوا ملتصقين الفخاد العارية وأحياناً يغلبها النوم وتنعس وهي قاعده بتذاكر أو بتتفرج على التلفزيون جنبه وتكون راسها على كتفه ونصف جسمها على جسمه، وكل هذه الأحداث بملابسها المثيرة وجسمها الملبن الساخن دائماً. وأحياناً تنعس أو تتصنع هي النوم فيشيلها وينيمها معاه في سريره وكانت هي تحب كده وكان ميدو يحط دراعه تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوجهها وجسمها في وجهه وجسمه زي القطة السيامي مما يزيد من إثارته وقيام زبه داخل السليب مُعلناً عن قرب الخطر.. وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمر وطيزها المدورة الملبن داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها منه حتى يلامس زبه فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخاده مع فخادها وهي نائمة أو متصنعة النوم وكان ميدو ياخدها في حضنه بالأمام أوالخلف ويلعب ويقفش في بزازها من تحت القميص ويبوسها من شفايفها ويمص فيهم ويظل يمارس معها جنس المراهقين هذا طول الليل حتى يقذف لبن زبه داخل السليب وتقذف هي عسل شهوتها داخل كلوتها وأحياناً كان بيخرج زبه وينزل لبنه على طيزها أو فخادها أو على كسها من بره كلوتها وكان بيحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي متصنعة النوم، وإستمرت هذه الأوضاع طوال هذه السنوات.
_________________
﴿ملحوظة: هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات العنتيل للسكس العربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾
_______________
وخلال فترة وجود مياده في المدرسة الإعدادية كان أخوها ميدو في المدرسة الثانوية المجاورة لمدرستها فكانوا يذهبوا لمدارسهم مع بعض بالمترو، وفي الزحام الشديد للمترو وقف ميدو خلف أخته مياده ليحميها من التحرشات التي تحدث عادة في زحام المترو، ويشتد الزحام، ومضطراً يلتصق ميدو بأخته مياده وكأنها في حضنه ورغم أنه معتاد على جلوسها في البيت على حجره وزبه بيكون راشق في طيزها فقد بدأ يشعر بالإثارة الجنسية وإنتصاب زبه وهي ملتصقه بطيزها المثيرة بزبه ويبدو عليها تجاوبهاه مع هذا الوضع وإستمتاعها به ولكن تحرشه بها وسط الزحام كان يثير شهوته بجنون، ومع حركة المترو وتدافع الركاب كان زب أخوها محشور بين فلقتي طيزها وكان ميدو في الأول مكسوف من كده ولكنه بعد دقائق كان هايج وبيضغط بزبه على طيزها وهي مستسلمة له تماماً ومتجاوبة معاه وبتفرك طيزها على زبه وبتنهج وجابت شهوتها عدة مرات، وهي حاسه بيه وهو بيقذف لبنه في بنطلونه على طيزها، وهو بيحاول يبرر لها سبب وقوفه وإلتصاقه بجسمها كده وبيقولها: معلش يا مياده.. زحام المترو كل يوم بقا شئ لا يطاق.
وهي عشان تزيل حرجه وتشجعه على الإستمرار وتقوله: يعني هنعمل إيه بس يا خويا مفيش حل غير المترو فلازم نستحمل، بس خليك ورايا كده عشان الزحام، أنا مش عارفه من غيرك أنا كان ممكن إزاي أجي المدرسة لوحدي.
وإستمروا فترة طويلة كل يوم يقضوا متعتهم وشهوتهم مع بعض وسط زحام المترو كل يوم الصبح.
______________
وأول مرة ميدو ينيك أخته مياده بزبه من طيزها عندما كان عمره 18 سنه وهي 13 سنه لما كانوافي أجازة الصيف وسافروا مع أمهم وأبوهم يصيفوا في الساحل الشمالي وأجروا شاليه غرفتين والأب والأم في غرفة وميدو ومياده في غرفة بسريرين كعادتهم في البيت، ولكن الشاليه كان صغير فكانت غرفة ميدو وأخته في الطابق العلوي لوحدهم وغرفة والديهم في الطابق الأرضي.
وأول ما وصلوا أول يوم راحوا البحر مع أمهم لإن أبوهم مش بيحب جو البحر وبيحب يظل قاعد في جنينة الشاليه يقرأ الجرايد ويسمع أغاني.
وهما على البحر كانت مياده لابسه فستان خفيف وقصير لنص فخادها وتحته مايوه قطعة واحدة وقاعده مع أمها تحت الشمسية وميدو نزل يعوم لوحده وبعد شوية طلع من الميه وفطروا وبيلعبوا راكيت على الرمل، وبعد شوية أمهم سابتهم على البحر لوحدهم يلعبوا ورجعت الشاليه تحضر الغدا.
ميدو كان هايج من مناظر البنات بالمايوهات وكله بيتمرقع ويدلع على الشط وفي الميه ولكن عيونه مركزه أكتر على جسم أخته مياده وفخادها العريانه كل ما الهوا يرفع فستانها وتتعرى، فوضع إيده على فخادها بيحسس عليهم برقة وقال لها: تعالي ننزل البحر شوية ننبسط بالعوم في الميه ماينفعش نيجي هنا وماننزلش البحر وجسمك مايلمسش الميه يا حبيبتي.
مياده: أنا مش بعرف أعوم إنزل عوم إنت وأنا هتمشى على حرف الميه عشان أنا بخاف من البحر.
ميدو: تخافي إيه بس !! بلاش رخامه تعالي وأنا همسكك وهعلمك العوم ماتخافيش.
وقام وقف وبيشدها من إيدها وهي قامت معاه ونازلين الميه، وهي لسه بالفستان القصير.
ميدو: إنتي عبيطه ولا إيه إنتي هتنزلي بالفستان!! إقلعي الفستان وإنزلي بالمايوه.
مياده: لأ.. أتكسف.
ميدو: ما إنتي شايفه كل البنات والستات بالمايوهات.
مياده قلعت وظلت بالمايوه وجسمها المثير بينادي الذئب في عيون أخوها إللي مركز مع بزازها وطيزها وكسها إللي بارزين في المايوه وفخادها إللي زي المرمر، وفي الأول كانت مكسوفة شوية من المايوه الفاضح وجسمها العريان.
ولكن ميدو أزال خجلها لما مسكها بحنان من إيدها وضمها لحضنه شوية برقة وباسها في راسها على شعرها وشاور لها على الناس حواليهم وكلهم شبه عرايا وبيعوموا أو قاعدين أو بيلعبوا مع بعض أو حاضنين بعض وكل واحد في حاله بيستمتع بجو البحر بطريقته.
ونزلوا الميه مع بعض وهي خايفه وماسكه في جسم أخوها وهو بيحاول يعلمها تعوم ومستمتعين وبيضحكوا وبيحدفوا وبيرشُوا بعض بالميه وبيوَقعوا بعض وهو بيسندها ويقومها تاني، وهو بيعملها العوم كان ماسكها أوي بشهوه وشغال في جسمها أحضان وتحسيس وتقفيش في ضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وعلى كسها وطيزها وهي ممحونه ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص وهايجه من لمساته وتقفيشه في جسمها وهما في الميه، وسحبها أخوها لصخرة قريبة في الميه ولكنها بعيدة عن عيون الناس، وسند بضهره على الصخرة عشان يريحوا شوية والميه واصله لرقبتهم ومدارية أجسامهم، ومسك أخته من وسطها وخدها في حضنه عشان ماتُوقعش وهي خايفه من الميه وماسكاه وداخله في حضنه أوي، وهو طلب منها يفضلوا شوية كده واقفين وهي تهز وتحرك رجليها وهو ماسكها في حضنه عشان تتعود على الميه وهي متجاوبه معاه وسايحه منه وهايجه وموحوحه أوي وهي في حضنه بوجهها وهو هايج وزبه منتصب وراشق في كسها ولا يفصله عن كسها غير قماش مايوهاتهم، وهو شغال بإيديه تقفيش وبعبصة في طيزها الملبن من تحت الميه وهي متجاوبة معاه أوي وراميه راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وتحت دقنه من شدة هيجانها وكسها موحوح وكان بيقذف على فخادها وفخاده عسل شهوتها المتأججة وهي سايحه خالص ودايخه شوية وهي في حضنه، وهي في نشوة الشهوه والهيجان لفها ميدو وحضنها أوي من ورا وإيديه على بزازها ودخلهم من تحت المايوه وبيقفش في حلمات بزازها معتمداً على إن الميه مدارية جسمهم وخَرَج زبه وحرره من المايوه وزنقه بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن ودخله بين فلقتي طيزها من جنب المايوه بتاعها وبدأ يضغط شوية براحة وهي في حضنه دايخه وسايحه ومش داريانه ومش حاسه إلا بمتعة الشهوه فقط وهو سحب إيديها لورا تحضنه بضهرها وخلاها تمسك جسمه من وسطه وفخاده وهو بيضغط بزبه في طيزها الملبن وكان زبه منتصب جداً وعلى وشك إنه يدخل في طيزها من ورا وهي في حضنه وبإيديه الإتنين شغال دعك وفرك في حلمات بزازها وكسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من المتعة والشهوه ولا إرادياً وبدون أن تشعر خرجت منها صرخة : آآآآآآه أححححح آآآآآآه إنت بتعمل إيه يا ميدو أححححح أنا مش قادرة أقف آآآآآآه.
وكان ميدو في قمة المتعة والهيجان وزبه بيرشق في طيزها من جنب المايوه بتاعها وقبل أن يدخل زبه في طيزها ويقذف حممه ولبنه فيها وهي في حضنه مستسلمة له ومستمتعة ومتجاوبه معاه بشهوه مثيرة، وهو تماسك شوية ولف جسمها تاني وخدها في حضنه أوي عشان ماتوقعش ووجهها أصبح في وجهه وبزازها مدفونة في صدره وزبه خارج من المايوه بتاعه ومنتصب وبيتراقص بين فخادها الملبن وبيخبط تحت كسها الموحوح وهو بيضغط على طيزها الملبن بإيديه الإتنين وهي ماسكه في جسمه وسايحه ودايخه أوي وجسمها كله بيترعش وراميه راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وكتفه وكأنه بينيكها في كسها وهو شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وخدودها وشفايفها وهي حاسه بزب أخوها ميدو واقف بين فخادها، وهو مسكها من فخادها الملبن وضمهم على زبه اللي بينيكها بين فخادها وجسمها كله حتة ملبن بس مولعه نار بين أحضانه، وفي هذه اللحظة الساخنه المثيرة كان زب ميدو بيقذف لبنه الساخن بين فخادها الملبن تحت كسها وهي نزلت من كسها عسل شهوتها بغزارة وهي سايحه ودايخه من الشهوه وجسمها كله بيترعش، ولما هو قذف لبنه وإرتاح سحب زبه من بين فخادها وعدل المايوه بتاعه وعدلها المايوه بتاعها وخدها في حضنه وباسها في شفايفها وطبطب عليها ورجعوا يضحكوا ويعوموا تاني وبعد شوية خرجوا من الميه وإرتاحوا شوية ولبسوا هدومهم ورجعوا الشاليه وكأن لم يحدث أي شئ.
وقالتله مياده بإستهبال ودلع : ميدو حبيبي أنا تعبانة ودايخه أوي من مية البحر ومش حاسه بحاجة خالص غير إني وكأني كنت نايمه وبأغرق في البحر، هو إيه اللي حصل؟
ميدو: ولا يهمك يا قلبي هي كده دايماً مية البحر بتدوخ أول مرة.
وميدو كان يعتقد إن أخته الصغيرة مش فاهمه هو كان بيعمل فيها إيه في الميه ولكنها هي كانت فاهمه كل حاجة ومستمتعة بزبه وكان نفسها إنه يكمل معاها وينيكها ويمتعها زي ما بتشوف في أفلام السكس.
ورجعوا الشاليه وإتغدوا مع أمهم وأبوهم وبعد الغدا خرجوا كلهم وإتفسحوا ولما رجعوا بالليل إتعشوا ودخل أبوهم وأمهم يناموا من التعب، وطلع ميدو وأخته مياده لوحدهم مبسوطين لغرفتهم في الطابق العلوي وكل منهما بيفكر في خطة لممارسة الجنس هذه الليلة، وغيروا هدومهم.
وكانت مياده قاعده بقميص نوم قصير أوي بحملات وأخوها لابس بوكسر بس، وهما الإتنين هايجين وممحونين على بعض ولكن كل منهما منتظر إن التاني ياخد الخطوة الأولى، وبيلعبوا كوتشينه وفخادها عريانه قدامه وهو قاعد هايج وزبه واقف وباين من تحت البوكسر بتاعه ومش مركز غير على جسمها وكسها إللي باين من جوه الكلوت الشفاف الحرير بتاعها ولما هو خسر في اللعب حكمت أخته عليه يشيلها ويلف بها الغرفة والبلكونة وشالها من تحت بالمواجهه وجهه في وجهها كأنه حاضنها وصدرها في صدره العريان وطبعاً القميص إترفع وهي محوطه فخادها على وسطه وحاسه بزبه تحت كسها وطيزها وهي ممحونه أوي وحاسه بكسها بينزل والكلوت مبلول وبدأت من هيجانها تبوسه وتعضه بشفايفها في رقبته وهو يقفش في طيزها أوي وحلمات بزازها كانت من هيجانها منتصبه ومدفونه في صدره، وكل ما يكون هينزلها تطلب منه بدلع ومياصة إنه يلف بها تاني وهو شايلها في حضنه، وكان ميدو تعب من الإثارة وهي في حضنه بهذا الوضع المثير، ونزلها على السرير بالراحة ولسه بيهزروا ويتصارعوا مع بعض كالعادة وهو نام فوقيها وهو كان هايج وزبه واقف على كسها ومحشور بالبوكسر بين فخادها العريانه وهي مولعة خالص وبسبب قربه منها وهي في حضنه أوي ونايمه على ضهرها وهو فوق منها وتلاقت شفايفهم في بوسه سخنه مولعه ومن شدة هياجنهم كانوا بيقلعوا بعض كل هدومهم لحد ما كانوا خلال دقيقة واحدة قلعوا عريانين ملط هما الإتنين وهما بيتقلبوا على بعض وحاضنين بعض وكسها مولع من زبه وشاورت له على كسها وهو نزل عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي أخدت زبه المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس وبعد كده قلبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت كسها وطيزها إترفعت وبيحاول يدخل زبه في طيزها وكانت لسه طيزها ضيقة وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة فهو قام وجاب كريم مرطب ودهن بيه فتحة طيزها وبدأ يدخل زبه شوية شوية الي أن دخله كله في طيزها وظل ينيكها فى طيزها ويفرش لها كسها بزبه ويمتعها وهي بتصرخ أوي بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه أخت مراهقه ممحونة مع أخوها معشوقها الشاب الوسيم.
__________________
﴿ ملحوظة: هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات العنتيل للسكس العربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾
_______________
وظلت علاقتهما كده مع بعض كل ما يكونوا لوحدهم عشق ومتعة ودلع وشقاوة ونيك خلفي في طيزها وتفريش لكسها وبزازها وجسمها كله في السرير وهما لوحدهم مع بعض في غرفتهم.
وبعد حوالي 3 سنوات يعني كانت مياده وصلت 16 سنه وكذلك أخوها ميدو قد بلغ 21 سنه كان قد سافر أبوهم وأمهم للبلد في محافظة بعيدة لحضور عزاء أحد أقاربهم وهيغيبوا ثلاثة أيام وتركوا مياده مع ميدو أخوها لوحدهم في البيت.
وهما براحتهم في البيت وكانوا بالليل وعريانين ملط تماماً وبيهزروا وبيجروا ورا بعض في البيت وهي بتصرخ براحتها وكانوا هايجين وسخنين على بعض أوي وميدو مسكها وقعدها على حجره وهو قاعد على حرف السرير وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها وهي هايجه وممحونه أوي ومسكت زبه وحطيته على شفرات كسي وحضنته أوي وعدلت وضعها ونامت على ضهرها وجذبت جسمه فوقيها وفتحت فخادها ورفعت رجولها وهو جسمه كله بين فخادها وزبه واقف على باب كسها بيفرش لها وبيدلك شفرات كسها بزبه وهي ممحونه وموحوحه ومش قادرة وهتموت وتتناك في كسها ويفتحها بزبه وهو فوق منها وفخادها محوطة جسمه من وسطه وهي رفعت كسها المولع عشان زبه يدخل فيه.
ومره واحدة وهما الإتنين هايجين وممحونين على بعض أوي فزبه إنزلق في كسها بدون سيطرة منهما ، وفتح ميدو كس أخته مياده.
وشعرت هي بألم جامد ونار في كسها وصرخت جامد وكان وقتها أخوها فتحها وعمال يدخل زبه ويخرجه براحة وقت طويل وهي بتتلوى تحته من الهيجان ومارتحتش وجسمها هدي إلا لما حسيت بلبنه بينزل جوه كسها.
وأخدها ميدو في حضنه بحنيه وناموا حاضنين بعض للصبح وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من دم كسها ولبنه وحطوا الملايه في الغسالة وأخدوا شاور مع بعض وهو غسلها كسها بميه دافيه ومرطب عشان أول مره يفتح كسها وناكها تاني في البانيو من طيزها ومتعها أوي أوي.
ومن وقتها للآن كل ما يكونوا لوحدهم في البيت ينيك ميدو أخته حبيبته مياده من كسها وطيزها بكل الأوضاع الجنسية الساخنه وفي كل مكان في البيت في سريرها وسريره وفي المطبخ و الحمام وحتى في الأنتريه في سرية وأمان وحب وحنان ويتمتعوا براحتهم .
وجاب لها أقراص مستورده من أحد أصدقائه الأطباء تمنع حدوث حمل وبتاخدها مرة بإنتظام كل شهر عشان يتمتعوا سوا مع بعض
وإتفق ميدو مع أخته مياده على أن عندما تتزوج وقبل زفافها هيعمل لها عملية بسيطه بترجع كل شي لأصله
﴿ملحوظة: هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات العنتيل للسكس العربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾