متسلسلة بركان الشهوة الجزء التاني (1 مشاهد)

D

Dr.ahmed777

عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الثاني:
اسمي عبدو مش حقيقي طبعا و سني عشرين سنة , مخلص ثانوي بالعافية و اكتفيت بالثانوي لاني كل سنة اعدي بملاحق , عايش مع ستي ام امي اللي عمرها واحد وخمسين سنة من بعد ما امي اتوفت وانا عندي ستاشر سنة و ابويا اتجوز تانى و انا عندي 18 سنة وقررت اني اعيش مع ستي ومعنديش اخوات باستثناء اخت صغيرة من مرات ابويا مكملتش سنة
الجزء الأول بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الأولي
صحيت الصبح الساعة عشرة قمت اخد دوش ستي كانت دايما بتصحى قبلي يمكن على الساعة 8 بتحضر الفطار , طلعت صبحت عليها و دخلت اخدت دوش و طلعت فطرت معاها ودخلت اوضتي فتحت داتا و اتفرجت على ملخصات ماتشات كورة بصيت في الساعة بقت 12 الظهر اتصلت بصاحبي هشام صحابي من صغري مع بعض في المدرسة كل المراحل
المكالمة: انا ايه يعم فينك كده
هشام: قاعد في البيت في حاجة ولا ايه ؟
انا: لا بس لو فاضي نقعد في كافيه مع بعض
هشام: اشطه كده كده الواحد زهقان فشخ هلبس و اكلمك
انا: خلصانة
قفلت معاه و جهزت انا كمان بعد تلت ساعة رن و قالي عدي عليا و فعلا خرجت عديت عليه هو مش بعيد اوى عنى , استنيته تحت العمارة ونزل و رحنا كافيه متعودين نروحو ديما
هشام: بقولك ايه انا النهارده حجزت بالليل اعمل حسابك
انا: تمام علي كام
هشام: 500 جنيه كل واحد هياخد 100 لو فوزنا بس لو خسرنا احنا اللي هدفع
انا: خلصانه
فضلنا ندردش تلات ساعات وحسبنا و اتمشينا و روحنا رجعت كانت بقيت الساعة بقيت 4 العصر قالتلي ستي كنت مستنياك عشان نتغدا مع بعض , قلتلها معلش اصل كنت مع صاحبي والكلام خدنا انتي تغديتي ولا لسه قالتلي لسه قلتلها هغير هدومي و نتغدا , غيرت و تغدينا , الباب خبط قمت فتحت لقيتها سمر (سمر دي بنت خالتي عندها 19 سنة بيضة بزازها اصغر من المتوسط وطريه وطيزها كبيرة شوية بس مش اوڤر و مشدودة ومرفوعة لفوق، من صغرنا أنا و هي نلعب عريس و عروسة و لما كبرنا و عرفنا انو غلط نلعبها مقدرناش نبطلها و فضلت انا و هي نلعبها و اقفش و ابوس فيها و هي عجبها الموضوع , وحتي الان بس تطور الموضوع و بقي في مص و لعب في الطيز وساعات تفريش) قلتلها بصوت واطي وحشتيني ضحكت و قالتلي وانت كمان , دخلت قمت ضربتها على طيزها ضربة خفيفة قالت اه بنعومة هيجتني عليها وبصتلي و ابتسمت طلعت ستي من جوا وسلمت عليها وقالت لها اخبارك ايه يا سمر كويسة ردت , سمر كويسة يا تيتا انتي اخبارك ايه ردت ستي كويسة , وامك عاملة ايه كويسة كده ردت سمر كويسة برضو , قالتلها ستي طيب انا هدخل اخد دوش و اطلعلك اقعد معاكي.
دخلت ستي الحمام قمت انا شديت سمر من اديها علي اوضتي و قفلت الباب و فضلت ابوس ويقفش في بزازها و هي خايفة و بتقولي بلاش بلاش عشان خاطري هنتفضح ممكن تدخل علينا و تفضحنا يا عبدو عشان خاطري بلاش , قلتلها يا بنت متخفيش هي لسه داخلة الحمام اطمني سمر هديت شوية وبقت تفك معاي طلعت زبي اللي كان 18 سنتي قالت يالهوي لا لا بلاش كده قلتلها مصي بس متخفيش كانت خايفة نزلت و كانت متوترة مسكتو و لحست الراس وبقيت تمص الراس بشفايفها الناعمة و انا حطيت ايدي على رأسها و غمض عيوني ورفعت راسي للسقف مبقاش في غير صوت المص مرة واحدة اتفتح الباب علينا.
و ستي دخلت وكانت بتزعق و أنا اتفزعت اول ما شوفت سيتي و رغم اني كنت خايف لكن زبي منامش كان قايم وانا بحول ادخلوا في البوكسر لمحت سيتي مركزة على زوبي وانا بدخلو وسمر بتبكي بدموع و مرعوبة ستي قرب من سمر و لطشاها قلم علي وشها و قالتلها حسابي هيكون مع امك و بصتلي وقالتلي وانت ابوك يتصرف معاك.
انا اول ما سمعت سيرة ابويا اترعبت و ركبي سابت سمر جريت علي باب الشقة نزلت و ستي دخلت اوضتها وقفلت الباب وراها وانا زي اللي دلقو عليه جردل مياه ساقع في عز التلج بس عرقان جامد قعدت على السرير اتفرط وأنا مش عارف هعمل ايه في المصيبة دي نمت محستش بنفسي , صحيت الصبح بدري كانت الساعة 6 الصبح صحيت و بمجرد ما افتكر اللى حصل امبارح توترت طلعت الصالة كان نور أرضية سيتي والع اتشطفت ودخلت اوضة سيتي بقلب جامد بعد ما خبطت سمحت لي ادخل دخلت و وشي في الأرض مش عارف اقول اي بصتلي سيتي وعيني جات في عينيها نزلت عيني في الأرض فقلت لها قبل اي حاجه انا عارف اني غلطان وسخ وزبالة كمان بس عشان خطري عشان خاطر امي , بلاش تقولي لحد وانا اوعدك مش هعمل حاجه تاني خالص و هاخد هدومي و امشي بس بلاش فضايح عشان خاطري.
بصتلي وقالتلي من امتى انت و الوسخة دي بتعمل الكلام ده , قلتلها يمكن من عشر ايام بس انا مش بعمل اكتر من كده و هي لسه بنت و ملمستهاش سكتت شوية و بصتلي وقالتلي تستغفلني يا عبدو كده وبتستنى اي فرصة عشان تعمل الكلام ده انت والسوخة سمر ، انا نزلت وشي في الأرض و قلتلها حقك عليا اوعدك مش هكررها تاني بس سامحيني انا اسف و ندمان على اللي عملتو ردت عليا بعد ما صعبت عليها و قالتلي خلاص يا عبدو انا هعديها المرة بس اوعدني انك متكررهاش تانى.
قلت لها أوعدك و اول واخر مرة قالتلي خلاص مسمحاك يا عبدو وهعديها المرادي ، انا هديت شوية قلتلها بنبرة حزن و ندم انا هدخل الم هدومي و كنت بلف عشان اطلع مسكتني من ايدي و قالتلي انت بتقول ايه انت مش هتلم حاجة ولا هتمشي من هنا بصلتها و قلتلها انا مش عارف اودي وشي منك فين انتي حقيقي احن انسانة في الدنيا ، و كنت لسه هبوسها من خدها بصتلي وهوب بدل ما البوسة في الخد بقيت في الشفايف لمدة تلات ثواني انا اتخضيت و ستي وشها احمر و بصتلي كده بكسوف قلت لها اسف مكنش قصدي هنا انتي اللي اتحركتي ، ابتسمت كده و قالتلي خلاص روح علي اوضتك دخلت اوضتي قعدت على السرير مش بعمل اي حاجه بس سرحت في سيتي ولما شفايفي جات على شفايفها حسيت بسخونة نفسها وسط سرحاني رن التلفون بصيت لاقيت اللي بيتصل هشام رديت عليه
انا: الو ايوة يا هشام
ستك اليومين دول غير للضرورة، و قعدت شوية على اليوتيوب و اتصل بيا هشام واتفق معي على حجز كورة تاني قلتله تمام هشوف الدنيا و ارد عليك.
علي الساعة اتنين و نص العصر ستي كانت بتعمل اكل دخلت المطبخ ايه الجمال ده ستي بقميص نوم تحت الركبة وربع كم انا اتجمد مكاني من المنظر يخرابي انا اول مرة اشوف ستي بالمنظر ده و صفرت باعجاب اتخضت و بصت وراها قالتلي كده خضتني قلتلها سلامتك بس بصراحه شكلك يخبل ، ضحكت بكسوف و قالتلي هعمل اي بس الجو حر قلتلها عندك حق، رحت كنت بعدي من جمبها و زبي اللي كان نص قايم حك في فخدها من الجمب توترت ستي ، انا كده عملت نفسي بجيب كنز من التلاجة بس المرادي وانا بعدي لفيت من وراها بس هي اللي رجعت بطيزها لورا قمت انا لزقت فيها من ورا و قلتلها تغدينا اي النهارده و زبي بين فرد طيزها محشور سكتت و تنهدت و قالت لي هعمل كذا و كذا الصراحه كان عجبني طراوة طيزها بس كنت لازم ابعد دلوقتى طلعت قعدت في الصالة بشرب الكنز و بتفرج علي التلفزيون
خلصت سيتي الاكل و كانت بتحضر و علي السفرة قالتلي يلا يا بيه الاكل خلص بنفس الابتسامه الخبيثه اللي علي وشها ، قعدت اكل و احنا و بناكل سألتني إيه رأيك في الأكل وبصلي ، قلتلها حلو تسلم ايدك قالتلي يعني عجبك الاكل هنا فهمت قصدها كانت بتتكلم علي اللي عملتو معاها في المطبخ ، ابتسمت و رديت طبعا احلى اكل دا اكل جميل اوي اوي ابتسمت و وقعدنا ناكل و انا مركز في بزازها اللي بينه من القميص و كل شوية تمد ايدها تجيب حاجه بعدي عنها عشان تبين بزازها ليا اكتر و تبتسم خلصنا اكل و كانت بتلم الأطباق قلتلها خليني اساعدك ، قالت لي ماشي خد كام طبق و انا اخذت الباقي و دخلت وراها كانت بتحطهم في الحوض وكانت هتغسلهم لزقت فيها من ورا، اكني بحط الاطباق و زبي راشق فيها من ورا وهي رجعت طيزها لورا و لازقة فيا اكتر الصراحه مكملتش دقيقة و طلعت من المطبخ دخلت اوضتي
و اتصل هشام و قالي تعال نقعد مع بعض علي الكافيه قلتلو ماشي روح وانا هحصلك لبست و كنت هنزل ستي قالتلي علي فين كده ، قلتلها هقعد مع صاحبي شوية قالت هتتأخر قلتلها لا ساعه ونص كده، نزلت قعدت مع هشام في الكافيه و كنت سرحان في ستي و اللي بتعملو معاي اتغيرت مرة واحده كده من يوم ما ظبتني انا والبت سمر هشام يهزني من كتفي ايه فينك ياعم بكلمك بقالي ساعة وانت ولا هنا ، قلتلو ها لا لا معاك اهو قالي معاي اي بس يسطا الواحد مبيبقاش سرحان كده غير لو في واحده ، مين دي بقي رديت ولا واحدة ولا حاجة شوية مشاكل بس رد هشام عليا علي اتش برضو يعم براحتك عادي المهم لو هربت النهارده من الحجز هروحلك البيت و انيكك فاهم ضحكت وقلتلو يابن العرص قلتلك خلاص جاي هي كانت مرة و خلاص بس حصلت ظروف حسابنا.

رجعت البيت الساعه سته المغرب وكانت ستي بتتفرج علي التلفزيون اول ما دخلت قعدت جنبها و قلتلها الجميل عامل ايه بصتله وضحكت وقالتلي هعمل ايه يعني مرزوعة بين اربع حيطان قلتلها معلش اديني جيت اهو و هسليكي ، كل ده وانا باصص على شق بزازها اللي باين أغلبيته من القميص اللي لابسته وهي عارفة اني باصص عليها و تبتسم و مش بتحاول تداريه ، زبي ابتدأ يتنفخ في البنطلون و لاحظت انها بتبص عليه و تعض على شفايفها قلتلها انا خارج بالليل أصل في حجز مهم زالت الابتسامة من على وشها وقالتلي ماشي برحتك يا عبده ، و بقيت تتفرج على التلفزيون الصراحه انا عرفت انها حيحانة و كسها حرقها بس قلت اسبها تستوي. علي الاخر دخلت غيرت الطقم اللي لبسو و لبست طقم رياضي جاكت و بنطلون و كوتشي رياضي و شنطة على ظهري فيها اللبس اللي هيلعب بيه رحت وخلصت حجز فزنا فرق هدف واحد و هو اللي خلانا اخدنا الفلوس ، رجعت كانت الساعة عشرة ونص بالليل.
دخلت اخدت دوش و كنت هنام لاقيت التكيف مش راضي يشتغل قعدت احاول برضو نفس الحكاية وبعدين بقي يعني ، هنام في الحر اطريت انام بس شغلت المروحة اللي مش عملة اي حاجة تتقلب يمين وشمال وانا نايم من كتر الحر و العرق اللي معطيني صحيت بدري جداً لو كنت نمت يعني كنت هدخل الحمام ، لقيت الدش شغال و النور قربت لقيت سيتي بتستحمي ومخليا الباب موارب كده قربت بصيت ينهار مش معدي اي ده ستي اللي عمرها 51 سنة عندها احلا جسم بزاز كبيرة بس مرخية شوية و طيزها الكبيرة المدورة و عندها كرش بسيط تحت منو اجمل كس بشفيف البظر الجنان وعليهم شعر خفيف مخلي مظهر روعة.
الظهر اتصلنا بالصيانة و جيه عامل يشوف المشكلة انا طبعا اللي استقبلتو و ستي كانت في اوضتها وقفلت علي نفسها خلصت مع العامل و مشي طلعت سيتي من جوا، ها قالك ايه قلتلها بيقول الماتور محروق وقالي ممكن تصلحه او تجيب تكيف جديد بس انا شايف انك تصلحه عشان التكييف ده نوع كويس احسن من الجديد ،
ستي قالتلي طيب خلاص نصلحه قلتلها خلاص هتصل بيه و اخليه ياجي ياخدو المركز يصلحو اتصلت بيهم قالولي ان بكره هيبعتو حد فيكو و يخدو اتفقت معاهم و قفلت خبرت ستي بالكلام ده.
النهار عدي وكنت انا و ستي بنتفرج على التلفزيون قلت لي بقولك أيه ابقي تعال نام معايا في الاوضة على ما نصلح التكيف قلتلها بس انتي مش هتعرفي تنامي براحتك كده قالتلي لا متخافش السرير كبير و هيكفينا ولا انت عايز تنام في الحر قلت له لا لا حر أي هنام طبعا معاكي وشها احمر و عضت على شفايفها لما قلت الكلمة دي ، قمت انا صلحت كلامي قصدي يعني في التكيف قالت طب انا هدخل انام لما يجيك نوم ابقي تعال نام و دخلت ستي تنام.
و انا استنيت ساعة إلا و دخلت انا كمان انام كانت ستي نايمة على ضهرها اي ده استني هي مش لابسه كلوت تحت القميص اي ده ولا برا كمان قلت لنفسي بس هي دي اللحظة المناسبة دخلت نمت جنبها قربت قوي منها يمكن بيني و بينها تلاتة سنتي نمت على جنبي ناحيتها و هي لسه علي ضهرها رفعت قميصها ببطئ شديد بينت كل فخادها و بقيت احسس عليها و بقيت اقرب منها و زبى لازق فيها من الجمب تحركت هي على جمها ادتني طيزها رفعت القميص خالص عن نصها التحتاني و انا بإصبعين بقيت الحس كسها و احسس عليه كان غرقان افرازات بعدين بقيت اقفش في طيزها و لحمها وبعد شوية من التقفيش و التفعيص في طيزها طلعت زبي و قربت من طيزها ومسكت زبي بقيت بضرب بي علي طيزها ضربات خفيفة بتخلي لحم طيزها يترج و يعمل امواج بعدين بقيت اخد الافرازات من كسها و ادهن بيها زبي و بعدين قربت زبي من كسها و مشيتو علي شفايف كسها تنفست بصوت عالي اول ما راس زوبي لمس بظرها فضلت افرش في كسها و بعدين دخلت راس زبي الكبيرة في كسها.
ضحكت كده و قالتلي ادخل اغسل وشك عقبال ما احضر الفطار ، دخلت الحمام وطلعت بعد خمس دقايق كانت حضرت الفطار بس كان كتير اكتر من كل مره قلتلها ليه ده كله قالت عشان خاطر تتعود على التكييف و متتعبش منه و ضحكت و انا ضحكت قعدنا جنب بعض و كنت لسه هاكل قالتلي خليني انا أكلك بأيدي ولا عندك مانع قلتلها حد يلاقى دلع و ميتدلعش ده لو انتي بتأكليني سم ومن ايدك هاكلو برضو بصتلي كده وقالتلي بعد الشر عليك متقولش كده تاني
حطيت ايدي علي خدها و مشتها بالراحة كده لحد ما بقيت عند رقبتها من ورا قمت ضمنها عليا و قربت شفيفه من شفيفها و فضلت ابوس فيها بطريقة رمنسية وشها حمر و بصيت الناحية التانية قلتلها يعني مفيش فطار بصت علي الاطباق و ابتسمت قالتلى لا طبعا فيه و بقيت تأكلني بأديها و انا كمان بقيت أكلها بأيدي زي زوجين في شهر العسل، خلصنا فطور لمت الاطباق و دخلت تغسله جيت انا من وراها و لزقت فيها من ورا وحطيت ايدي علي وسطها و قلتلها ما تيجي نجرب التكييف فى اوضتك تاني ابتسمت وقالت مش دلوقتي.
قمت انا قربت من رقبتها و بقيت ابوس فيها والحسها ببطء و أعض حلمت ودنها بالراحة و ايدي على بزازها ويقفش فيهم مرة واحدة الباب خبط تفزعنا وهي بعدت ايدي من علي بزازها وقالت لي شوف مين بصيت من العين السحرية لاقيتها عبير (عبير دي تبقي خالتي ام سمر عندها 36 سنة بيضاء بزازها كبيرة ومشدودة و طيزها كمان كبيرة بس مش اوي ومشدودة و مرفوعة فوق و بتتهز زي الملبن من الاخر مليف، جوزها بيشتغل في شركة برا المحافظه اللي احنا فيها و بياجي كل شهر اسبوع اجازة) فتحت الباب وسلمت عليها و قلتلها ازيك يا عبير قالت كويسه اخبارك انت ايه كويس
قلتلها فل خالص قالتلي و مخلي بالك من ستك و لا اي قلتلها دي فعيني قالتلي طب كويس انا هدخلها دخلت عبير اوضته سيتي و انا اتصلت بهشام و حكيت معاه شوية بعدين فتحت داتا لاقيت رسايل من سمر بتقولي ايه الاخبار دلوقتي ستك هديت ولا لسه متضايقة، انا الصراحة مردتش اقول انها بقيت عشيقتي بس بعدت مسج قلتلها يعني يدوب بتكلم معاها كده وبعدي يومي لسه مش زي الأول و قفلت الواتس و قعدت تاني اتفرج على ملخصات ماتشات كورة بعد ساعة زهقت طلعت لاقيت عبير بصالي بطريقة غضب و رفعة حجبها و مكتفة اديها
شكرا ليكم
اتمنى القصة تعجبكم
انتظروا الجزء التاني
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
جميلة تقصد الجزء الثالث
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل