ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
أهلاً ومرحباً بكم في قصة جديدة وسلسلة جديدة من زوجات المحبة والتحرر الكبري !!!

ع العنتيل المتعة والتميز

من المبدع دائماً وأبدا


𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ
HAYFA

(( الزوجين المتحررين ))


الفصل الاول
احمد وزوجتي سميرة
تزوجت زوجتي بنفس اليوم الذي تزوج فيه صاحبي زوجته
القصة حول علاقتي مع صاحبي الذي يعتبر مفتاح صداقتنا واسرارنا
وربما حياتنا المتشابهة وعلاقتنا ببعضنا التي استمرت لسنوات كان سبب استقرارنا بنفس الوقت
سعيد رفيقي منذ سنوات الدراسة الجامعيه تعرفت عليه وبذات علاقتنا وحياتنا مرتبطة ببعضنا منذ ذلك الوقت لا نذهب الى أي مكان ولا نسافر ولا نقضي أوقات خارج نطاق صداقتنا الا وكنا مع بعضنا حتى مناسبات العائلية كان موجود وعائلتنا حينما يفتقدون الى احدنا يتصل بالأخر ليعلمو انه بخير
تقريبا كل اسرارنا وافكارنا رغم اختلاف اذواقنا نتحدث بها لبعضنا
كنا نشجع بعضنا على التحرش ومناظرة النساء قبل الزواج وكان يعلم كم اعشق رؤية النساء التي ساقها طويلة والكعب العالي حينما كان يعشق هو النساء بصدور كبيرة ويعشق من تهتم بملابسها وترتدي ملابس تبرز اثدائها الكبيرة الامر بالسفر خارج البلاد يجعلنا نكشف عشقنا بهذه الأمور فلم يكن بمجتمعنا فرصة ان تتحرش او تنظر حتى لو كانت لها جسد مثير لا تعلم ان كانت ستتقبل وأنها منفتحة فالمحجبة لا تعلم ما تخفي لأنها تخفي جسدها ولا تعرض نفسها فلا تعلم ما تخفيه أسفل ملابسها ان كانت ممحونه وتبحث عن شهوة
كانت تلك فترة مراهقة وقد انتقلنا وافترقنا بعد تخرجنا لكن صلاتنا استمرت رغم بعد المسافة وارتباطنا بالعمل بمدينه بعيده
لكن حينما استقر بنا الوضع لنعود بعد مضي عام ا أكثر كانت قرارنا ان نستقر بالحياة بعد الوظيفة وتزوجنا بنفس اليوم وقد قررنا معا ان نتزوج ونحتفل بزواجنا وبنفس الوقت تكلفه الزواج تكون واحده
لم تلتقي زوجاتنا بعد الزواج مباشرة وتتعرف على بعضهما فكان لكل شخص حياته الخاصة
لكن بعد فترة من الزواج أصبحت زوجتي تسمع اسم صاحبي مرارا اين تذهب اين متواجد اين تسافر فكان اسم سعيد دائما معه
مما جعلها ان تظن انه عازب ولم تسال عن حفلة الزواج او نست الامر لأني لم اذكر لها اسمه بالبداية لكن عائلتي بداو يخبروها عنه لم أفكر يوما بدعوته الى شقتي فلم يكن لقائنا عائلي او داخل البيت فكنا دائما نجد الوقت خارج البيت ونسهر معا
بعد مضي الوقت اخبرتني زوجتي ان ندعو صاحبي للبيت وزوجته
فكانت فكرة للتعرف عليهم وعلى زوجته ربما تعلم أيضا حول زوجته بعلاقة زوجها بي يتشاركان الحديث
كانت الزيارة وديه وكانت المرة الأولى التي يرى فيها سعيد زوجتي وانا أيضا لم أرى زوجته منذ زواجه لم يكن هناك فرصة التقي بها
وقد عرفني على زوجته التي كانت تبدو أكبر من زوجتي واسمها تهاني
عند زيارتهم الينا قضيت مع صاحبي الوقت بغرفة الضيوف وزوجتي صاحبت زوجته لتريها الشقة ويتحدثان سويا حينما كنت اجلس مع صاحبي
رغم اننا لم يرق لنا ان نخنق علاقتنا بتعارف عائلي روتيني وزيارات
بعد ذلك راية زوجتي وزوجته تدخل الينا وقد تشرفت زوجته بمعرفة زوجتي وهي تخبرنا كم ان شقتنا جميلة
كانت زوجاتنا محجبات في اول زيارة بيننا وقد المرة الأولى التي أرى فيها زوجته وقد دعى زوجته لتجلس معنا وزوجتي فجلسوا بمقربة منا بكنبه بعيدة يتهامسون بكلام وامور نسائية حينما كان صاحبي يتحدث معي أيضا ولم أخفى انني كنت اختلس نظرات لزوجته فقط من ناحية التعرف عليها فقد بدت راقية ترتدي عباءة شبه ملونه الأطراف ولم تكن تحاول ان تغطي الفستان الذي كان يبدو ظاهرا وهي جالسه مع زوجتي وقد كشفت عباءتها اسفلها وقد رأيت فستانها الذي بدى جميلا رغم انني لمحت لثواني لكني شعرت كم انها ترتدي ملابس غاليه
حينما زوجتي كانت عكسها تحاول ان تخفي نفسها وهي تجلس حتى انها لم تكن تحاول ان تنظر ناحية صاحبي سوى نظرات خافته
رغم ان صاحبي يجد دائما الطريقة للتودد لها بشكل أخوي وكثير المزاح عني
فكانت تتقبل مزاحه ويبدو ان شخصيته قد ارتاحت له زوجتي
وبشخصيته وكانت زوجته أيضا سريعة التعرف على زوجتي ولا تخجل ان تتحدث معي او تسألني امام زوجها بشكل طبيعي وتبتسم ابتسامه
تشعر ان العلاقة التي بيني وبين صاحبي والأخوة أصبحت الان علاقة مشتركه بين زوجاتنا
وقد اعتذروا لزوجتي بينما زوجتي أبدت انها سعيدة بزيارتهم وان ننتظر دعوتهم من جديد في المستقبل
بعد رحيلهم قضيت الليلة مع زوجتي نتحدث عن زيارتهم ولم تخفي زوجتي اعجابها بصاحبي وعن سر علاقتي معه طويلة وصحبتي له وأنها كانت أيضا تبدي اعجابها بشخصية زوجته المنفتحة والمرحة بحديثها
كان لنا ميول حول نساء وانا اعلم عشقه للصدور الكبيرة رغم ثقتي بصاحبي لكني اعلم انه لاحظ ان زوجتي تملك صدر كبير ربما لم أفكر بالأمر بعلاقتي القوية له
وبنفس الوقت كنت أقول ان ذلك امر طبيعي ان شخص يمكن ان يلاحظ كيف يبدو صدر زوجتي ولا يمكن ان أنكر انني الاحظ العديد من الرجال ينظرون الى صدرها ولا أبدى أي انزعاج مع الوقت فلا يمكن ان تمنع الناس بذلك
بالنسبة لصاحبي وعشقه للصدور لم أحاول ان أفكر انه يفكر بزوجتي من أي ناحية فاعلم انه بصباص حتى لنساء عائلته ويخبرني بالأمر وهو امر لا يملك سلطة على نفسه بعدم النظر لكني اعلم انه اعجاب بالنساء ولا يفكر بذلك أكثر من النظر
من ناحية أخرى كانت زوجته خلاف زوجتي لكنني أيضا لاحظت ان زوجته تملك ساق طويلة وبدت زوجته طويلة وهي تقف بجانب زوجتي ورغم ارتدائها العباءة لكنني لاحظت ان فستانها بدى واسع من الأسفل وقد بدى حوضها عريض ولها مؤخرة رفيعة
لكنني كنت أحاول ان لا اطيل النظر كونها زوجة صاحبي وبنفس الوقت امام زوجتي
حينما كنت استلقي بالفراش واستعد للنوم كانت زوجتي قد انتهت من الاستحمام
وقد خرجت وهي تمسك بالفوطة وتجفف جسدها وشعرها
قد كانت تجفف صدرها بالفوطة وذلك الوقت قد انتابتني خيالات غريبة حينما كانت تقوم بتجفيف صدرها كنت أرى كيف ان صدرها كان يمتص يدها بطراوته وهي تجففه من الماء وكيف يبدو وهي تقوم بدعك صدرها بالفوطة كان يبدو طريا ويهتز كبالون بيدها
لا اعلم ما الأفكار التي أفكر فيها
لكنني لا أفكر ان المنظر اثارني لكن فكرة ان صاحبي يعشق الصدور الكبيرة كأنني أفكر بنظراته لزوجتي وهل كان يتخيلها أسفل ملابسها
وقد كنت استنكر مجرد التفكير بالأمر لكن الامر جعلني اسال نفسي عن نظراته وما يفكر
ان صاحبي له طريقة وديه بالتحدث ولا يخجل من التحدث بأمور جريئة ولا اعلم كيف سيبدو الامر لو جعلت علاقتنا مع زوجاتنا مفتوحة ان كان سيكشف أمور عني لزوجتي بدون قصد وكيف ستجد زوجتي الامر




الفصل 02..التسوق مع صاحبي وزوجته

بعد زيارة صاحبي وزوجته وتعرف زوجتي على زوجته كنت أحاول ان اسال زوجتي خلال ذلك عن رأيها بزوجته وعنهما
وقد أبدت انها مرتاحة بوجودهم وسألتها ان كان يزعجها زيارتهم او دعوتهم فأخبرتني انها لا تمانع وأنها مرتاحة بوجودهم وهما منفتحان جدا قد اخبرتني انها تريد ان أكون مرتاح أيضا خاصة انه صديقي المقرب فهي ستكون مرتاحة
اخبرتها انها صاحبي وهو صريح وجريء بمزاحه ليس عليك ان تجاملي او تتقبلي الامر ان كنت غير مرتاحة
قالت لي انها وجدته منفتحا ومرحا ويعجبها أسلوبه تعلم انه يمزح ولا يقصد السخرية بشيء
تكررت زيارتنا ولازالت زوجتي تتحفظ امام زوجها حينما تجلس معنا وتحولت زيارتهم او اجتماعهم وبدانا نخرج مع زوجاتنا ونصحبهم معنا
وكان صاحبي يخبر زوجتي ان فكرة ان نجتمع أفضل من الخروج لوحدنا وان تعيش الزوجات نفس أجواء الخروج والسهر كما نفعل على ان نجتمع كل نهاية أسبوع
وتحولت سهراتي مع صاحبي لنقضي وقت بوجود زوجاتنا ولا اعلم كيف اتعامل امام زوجته او زوجتي فحينما نخرج لوحدنا فهناك أمور للرجال خاصه ومزاح لا يمكن ان تتجرأ امام زوجاتنا
حتى صاحبي رغم انه يحب ان يتلصص بالأسواق والتعليق كانت الفترة الأولى ابهار زوجتي بالتصرف بشكل طبيعي
لكنه كان يجد التعليق على أي شيء امام زوجتي واحانا زوجتي اجدها تستمتع بحديثه وكلامه ومزاحه
أصبحنا نختار أماكن تتناسب أكثر مع زوجاتنا
زوجته كانت متألقة دائما ليس فقط بشقتنا وأماكن خاصه داخل أماكن مغلقه
لكن حتى حينما كنا نتسوق ومعهم كانت تبرز اناقتها لم تكن لتكشف او تخرج بدون غطاء او عباءة او حجاب
لكن داخل المجمعات والمحلات لم تكن لتجعل حجابها ساتر او عباءتها تخفي فستانها فكانت تمسك بعائلتها بيدها وأصحاب المحلات والموظفين كانوا ينظرون الى داخل عباءتها حينما تكشف لهم ما ترتدي و
ولم يكن صاحبي ليزعجه الامر حتى انهم يتوددون لها او تتحدث معهم لم يكن يشغله ان العامل يقف مع زوجته بشكل قريب ويتحدث معها مطولا
لكنها تترك مساحة المقبول بالحديث معهم ولم تكن سوى ابراز جمالها بشكل غير مباشر
زوجتي بعكسها عباءتها محكمه الغلق وكانت زوجته تتحدث مع زوجتي حول اختيار ملابس لنا ا عباءة جديدة لها للسهرات التي نخرج فيها الغير رسمية او غير عائليه
زوجتي لم ترد سؤالها وأبدت موافقتها وهي تقول لها ان كنت انا موافق
وزوجة سعيد تقول لها انني لا امانع وهي تنظر الي بابتسامه انني موافق مازحه معي
بذلك الوقت كانت زوجته تحاول ان تجعل زوجتي ترى نفسها وتهتم بنفسها كما تفعل وهي تشجعها بقولها كيف هي تختار ملابسها وكيف تدلل زوجها
كانت شجعتها في ذلك اليوم بشراء حجاب جديد يكون ستايل ولا يكون داكن حينما دخلنا محل النسائية قامت بعرض العباءات لزوجتي لتختار لها شيء مختلف
وكانت تقف مع زوجتي مع البائع وهي تقلب في العباءات التي بعضها تبدو كفساتين وليست عباءة ساترة بعضها ملونه وعليها رسوم والوان مبهره
زوجتي لم تكن فقط تعلق على انها ليست عباءة وهي ملونه برسوم على ظهرها واكتافها
لكن تهاني كانت تجيد ان تجعل من الامر طبيعي لها وتخبرها انها الموضة الجديدة هذا اليوم
كانت تمسك تهاني العباءة لتقايس طولها امام زوجتي حينما كانت زوجتي تعلق انها تبدو ضيقه لا يمكن ان ارتدي عباءه هكذا
قالت لها تهاني انها مناسبة سترسم عليك بشكل جيد وتناسب جسمك
كان عامل المحل يقايس بعينه جسم زوجتي وارى كيف ان عينه كانت تنظر لجسدها وصدرها واي اين وقعت عينه
كان صاحبي سعيد يتظاهر انه مشغول ويترك لزوجاتنا التسوق ويقف بمسافه عنهم ليجدو الوقت
لكن حينما كان البائع ينظر الى جسم زوجتي وتهاني تمسك بالعباءة لتقايسها على جسم زوجتي كان سعيد أيضا قد كان ينظر اليهما واعلم انه أيضا يناظر جسم زوجتي التي شجعتها تهاني ان تجربها بغرفة الملابس وترتدي العباءة لان
رغم ان زوجتي كانت ترفض حتى فكرة شراءها لكنها شجعتها ان تجربها فقط لا يحتاج الى شراءها
كانت تهاني تشجعها ان تجرب حينما تظن زوجتي انهما يقفان بالمحل وأننا لا نراقبهم تذهب معها تهاني لممر صغير بستاره داخليه للتبديل لتجرب العباءة الجديدة
رغم انها عباءة لكن زوجتي كانت تشعر انها ستجرب ملابس سهره او ملابس سكيسيه فلم تجرب ملابس بمحل من قبل
وانا اسمع همسهم ويبدو ان زوجتي لا توافق عليها وتخبرها انها ترص على جسدها لكن تهاني تصر على انها مناسبة وجيدة وتخبرها ان تتحرك بها وتخرج معها من الغرفة لتسير زوجتي بالمحل وهي تمسك بالعباءة بيدها وكان ظاهرا كيف يبدو صدرها مستديرا بالعباءة يشد جسدها
لم تكن مشدودة كثير ولا تبرز جسدها لكن زوجتي كانت تشعر انها تبرز مفاتنها بشكل كبير وهي ترى اختلاف الشكل والحجم بعد ان كانت ترتدي عباءة واسعه لا يلاحظها أحد الى عبائها تخبرها تهاني انها ستايل جديد
حينها زوجتي اكتفت من تجربة العباءة واخبرتها انها ستعيدها الان
لكن تهاني كانت تحمل معها عباءة زوجتي القديمة وتخبرها انها ستخرج بالعباءة الجديدة وهي مرتديتها وتجربها
وهي تضحك على زوجتي انها لم تكن فقط للتجربة بل لتشتريها وترتديها
وهي تسير معها لجهتنا ويقترب سعيد وزوجته تشير اليه انها اشترت عباءة جديدة اليوم تقول انها ستجعلني أكون كريما مع زوجتي واشتري لها هديه وادللها
حينما كان سعيد ينظر الى زوجتي وعينه ترسم ملامح جسدها الذي لم يره بهذا التشكيل والتحديد والتفصيل باستدارة صدرها وحجمه
وهو يتغزل بها ويقول لها انه اختيار جيد يجعلها أكثر اناقة
زوجتي تخجل من نظراته وتغزله بها التي اعتبرها مجامله لها ولم تجد شيء ترد عليه
لكن تهاني تجر زوجتي لخارج المحل وتجعلني احاسب وينتظرونني بالخارج حينما ارهم يقفون خارج المحل ويبدو ان سعيد كان يتحدث مع زوجتي برفقة زوجته وهو يبدو انه يمازحها حينما كانت زوجتي لا تحاول النظر اليه وتبتسم ابتسامه خجل
حينما سرنا خلفهم وسارت زوجتي بجانبي وكأنها ترى ان كنت اتقبل ارتدائها عباءتها الجديدة وانا ابديت لها انني لا امانع عبر ابتسامتي لها كدليل انها جميلة عليها وهي تمسك بذراعي وانا اسير معها وتشعر ان الامر لم يكن سيء حتى الان والعباءة الجديدة ساتره عليها رغم انها تبرز وتشد على جسدها وتبين تفاصيل وحواف جسدها المستدير
قد كان سعيد وزوجته يسبقوننا بخطوه وهم يلتفون الينا ان كنا نستمع بالتسوق معهم ويقترح سعيد ان تناول العشاء بالمجمع
خلال ذلك كانت تهاني اشارت على زوجها بشراء فستان وقد توقفوا عند أحد المحلات ونظرت الى زوجتي وتقترح عليها ان يرو المحل
ودخلنا المحل وهو محل ملابس نسائية حتى ان تهاني كانت تشير الى زوجتي الى نهاية المحل حيث يوجد هناك قسم لملابس اللانجيري المثيرة
وزوجتي دفعتها مازحه انها لن تذهب الى هناك وتهاني تمزح معها انها تحتاج الى شيء جديد لا خجل ان تشتري أمور لزوجتك
قالت لها زوجتي مازحه ربما تحتاجي انت
ردت عليها تهاني انها لديها العديد من الملابس وزوجها يحتاج الى تقليل نشاط هذه الفترة لأنه طماع وهي تحتاج الى راحة منه
فهمت زوجتي من مزحها ان زوجها يحب معاشرتها وهي تعبت منه
تلميحها لزوجتي ان زوجها قوي وينيكها طوال الوقت
جعل زوجتي لا يعجبها الحديث عن الامر لتحاول ان تتخطي الحديث عن الامر
ولم تكن تهاني سوى انها تحاول ان تفتح الحديث معها دون احراجها ولا تحاول ان تسألها بأمور خاصة دون ان تشعر ان زوجتي تجيب عليها او لا يعجبها الحديث
قامت تهاني باستعراض ملابس من المحل لزوجتي وأشارت الى زوجها ان كان يعجبه الفستان
فينظر لها سعيد وهو يقول سيكون جميلا عليكما وتكونان فاتنين ما رأيك
تهاني وافقت على ان تختار فستان نفس الشكل لها ولزوجتي حينما كانت زوجتي تتردد بقبول عرضها لكن تهاني كانت تشجعها بشكل ما ان يختاروا نفس الفستان وكأنهما صديقتان مقربتان يرتديان نفس الفستان
وهي تخبرها ان تجرب شيء مختلف وتجدد زوجها كل يوم قبل ان تنجب ***** وتعيش لحظات زواج سنوات الأولى بدون قيود
كان الفستان هديه تهاني وسعيد لزوجتي وسعيد يخبر زوجتي انني سأكون محظوظ برؤية الفستان عليها
وكأنه يلمح انه يتمنى رؤية الفستان عليها
ذهبنا بعد ذلك الى الدور الأخير حيث يوجد هناك مطاعم مفتوحة وطاولات داخل المجمع لكنها كانت مختلطة ظننت اننا سنتناول الطعام بمطعم عائلي او منفصل لكن سعيد اختار هذا القسم المفتوح بحجه ان المطاعم هنا أفضل
قام بحجز الطاولة وذهبت زوجته لتغتسل
وتقدمت مع سعيد لطلب الخدمة اوقفنا أحدهم وهو ينادي على سعيد
نظرنا الى الشخص وكان صديق فريد واسمه خالد صديق قديم لكن لم أكن اتواصل معه منذ زمن
قام بتحية سعيد وسعيد رحب به ووقف معه حينما كانت زوجتي تقف بجانبنا
حينما نظر الى سعيد وهو يمزح معه هل هذه زوجتك كم انت محظوظ
رد عليه سعيد وهو يقول له انها سميرة زوجه احمد
نظر ناحيتي وكأنه يحاول ان يتذكر ملامحي وهو يقول اوه نعم مر زمن طويل
مزح معه سعيد وهو يسأله ان كان لازال يهرول حتى الان
ورد عليه خالد انه حر لا يربط نفسه بزواج
وكان سعيد يسخر منه انه يعيش حياته هكذا
فرد عليه خالد انت تعلم ذوقي...هل لديك زوجه لي ربما تهاني تقبل ان أكون لك ضره
وهو يضحك عليه
حينما كانت تهاني تقف خلفنا وتسمع حديثنا كان خالد قد لاحظ مجيء تهاني
فحياها بابتسامه وهي ردت عليه وكأنه مقرب منهم وحيته باسمه
ولم يكن ليخجل خالد من الرد عليها ويفتتن بها
وما لاحظت انه لم يكن الوحيد الذي يتودد لها
فكانت تهاني تمزح معه وهي تسأله عن سبب غيابه وعدم زيارته لهم طوال المدة ان كان قد تزوج بالسر
وهو يخبرها انه يحب ان يعيش حر ويأكل الفواكه والخضار المختلفة
وهي تسخر منه ان يحذر من التسمم بسبب الخضار الفاسدة
وتضحك معه
حينما يرحب بنا ويحاول ان ينظر لزوجتي ويبدي اعجابه بابتسامه لزوجتي وهو يقول انه سعيد برؤيتنا ويتطلع الى لقائنا ويلمح الى انه سيحفظ رقمي ليتم التواصل معي مستقبلا
بعد رحيله جلسنا نتناول الطعام ونتداول الحديث الودي وقد كنت انظر الى تهاني وهي تتناول وتأكل الطعام وتلعقها بشفتها بشكل مثير حينما كانت قد كشفت عباءتها وهي تتناول الطعام ليرى الجميع أسفل عباءتها هي تتناول الطعام وتظهر فستانها وهي تجلس على الطاولة
حينما كان سعيد يحاول ان يجذب انتباه زوجتي له بابتسامته وحديثه
ويبدو ان زوجتي أصبحت أكثر انفتاحا معه
الفصل03.. الزيارة لصاحبي وزوجته
قد أصبح لقائنا مع سعيد وزوجته تهاني امرا مرتقبا ربما لزوجتي التي لاحظت انها كانت تتنظر زيارة تهاني لها كل نهاية أسبوع
وقد أصبحت تختار نوع العطر المناسب والفستان
في الأسبوع التالي بعد نهاية أسبوع من لقائنا السابق رأيت زوجتي قد ارتدت الفستان الهدية الذي اهدته لها تهاني
كان فستان غالي الثمن لكنها كانت معجبه بالتطريز والشكل رغم انه كان فستان يستر جسدها بالكامل وطويل لكنه كان يبرز خصرها ربما كان من الأفضل توسعه الفستان رغم ان صاحب المحل قال ان الحجم فري سأجز أي ان حجمه يتناسب مع أي جسم وله عقد وشرائط لتعديله حسب عرض الجسم وتوسعته
ولكن زوجتي اختارت ان تجعل الفستان يبرز حوضها ويشد صدرها من الأسفل فيرفعه فيبدو ككرة مستديرة داخل الفستان
وانا أقول انها سترتدي العباءة فلم أفكر بالأمر ان امر كبير
في ذلك الأسبوع قررنا ان نجتمع بمنزل سعيد وكانت المرة الأولى التي أزوره بمنزله مع زوجتي وقد كنا نقضي الوقت معه بمجلسه الخاص بشقته مع رفاقه وكان مكان تجمع لنا
هذه المرة لم أكن اعلم ان كنا سنجتمع بشكل عائلي ونلتقي بمكان واحد كما حدث مع زيارته لي
حملت معي علبه من الحلوى بالطريق فكرت ان اشتري شيء للزيارة
وقد استقبلنا لدى وصولنا من الباب وهو يرحب بنا وهذه المرة قد صافح يد زوجتي فلم ترده او تتوقع ان يصافحها بيده حتى انه قد ضم كفها بكفه بالكامل واعلم كيف تبدو تلك اللمسة ان كان قد شعر بطراوة يدها وهو يبتسم لها وقد دعانا للدخول الى شقته
وقد تبعناه الى الصالة حيث جلسنا ونحن ننتظر بالمكان ولم نرى تهاني وكنت اظن انه سيدعو زوجتي لتجلس مع زوجته بغرفه خاصه للنساء ونجلس مع بعضنا هنا فلديه شقة كبيرة ولديه مكان لضيافة النساء
لكن المفاجأة حدث لدى رؤيتي لتهاني ترحب بنا وانا اسمعها وهي ترحب بزوجتي
وزوجتي ترفع راسها وقد كانت تبتسم لدى سماع صوتها لكنها بنفس الوقت كانت تنظر الى تهاني ولا تعلم كيف ترد عليها
تهاني كانت ترتدي فستان الجديد الذي اشترته ولم يكن ذلك فحسب انها كانت تكشف فستانها وبنفس الوقت كانت ترتدي العباءة
هذه المرة لا اعلم ان كانت تشعر بالراحة بشقتها فلم تكن ترتدي عباءتها ودخلت ورحبت بنا بدون أي غطاء للراس او عباءة
ولا يمكنني القول انها كانت ترتدي ملابس فاحشة فقد كانت ملابسها ساتره فكان نفس فستان زوجتي اشتروا نفس الفستان
كنت انظر لسعيد ربما ان زوجته لم تتوقع وجودي بالمكان وهي تدخل ولعل ذلك احراج انها ستتفاجأ بوجودي ربما ظنت ان سترى فقط زوجتي
وتوقعت ان أرى ذلك بملامحها ان تتفاجأ بوجودي بانها لا ترتدي عباءتها امامي
لكن كانت تبتسم لي ولزوجتي وترحب بنا وكان سعيد أيضا يتصرف بشكل طبيعي وهو يرى زوجته تدخل على رجل بفستان بشكل طبيعي
وليس كالمرة السابقة ان كانت زوجتي تجلس بمكان بعيد مع تهاني وانا المح جسدها من بعيد
قد جلست مع سعيد بالمقعد المقابل لنا وبدا يرحبوا بنا وعن زيارتنا ويفتحون بعض المواضيع عن العمل والملابس والإكسسوارات
وبدا يتحول حديث حول أمور النساء والكريمات
لكن الحديث تحول بشكل ما عن أمور ادويه او كريمات بسبب ان زوجتي اخبرتها ان لديها حساسية من بعض الكريمات او المواد التي تجعل بشرتها تتهيج
كان السؤال طبيعي حينما بداة تهاني تتحدث عن النظافة والعناية بالبشرة والروائح اثناء الاستحمام وماذا تستخدم
وعن الروائح للرجال فنصحت وقالت ان زوجها يستخدم صابون مخصص للرجال مطهر ومعطر لمنطقة الخاصة
كان الحديث غريب ان تتحدث عن نظافة سعيد لمنطقة خاصة وزوجتي تعلم ما تقصد بالمنطقة
وتهاني تتحدث كأنها معلومة صحية بدون حرج ان هذا الصابون يطهر المنطقة ويزيل الروائح فلا تشعري بالقرف منها ولها رائحة زكيه للمتزوجين
وهنا بداة تتحدث انها تحبب ذلك لأنها تجعل العلاقة بينهم برائحة ونظافة يرتاح لها الأزواج
وقد وجهت لزوجتي الكلام ان استعملها انا أيضا
وكأنها تلمح لزوجتي انها سترتاح اثناء المعاشرة من المنطقة حينما تكون نظيفة
كان الامر بالنسبة لزوجتي غريبا لكنها كانت تجاري انها أمور صحية وطبيعية
حينما علقت تهاني ان الشعر يجلب التعرق والفطريات ويحتاج الى عنايه
حينما فتحت الباب لتقول انها تستخدم أيضا للنساء
لكن تهاني كانت جريئة وهي تقول انها لا تستخدمها لأنها تبقى المنطقة دائما ناعمه ولا تحب ان تترك المنطقة لفترة طويلة
وكان حديثها انها تحلق كسها وهو ناعم
وكأنها تسال زوجتي ان كانت تترك المنطقة وزوجتي تفهم سؤالها وهي تخجل من الحديث عن الامر خاصة بوجود سعيد
كيف تقول ان كسها مشعر...لكن زوجتي تحاول ان تتهرب من الإجابة ولكنها تجعل سميرة تفهم ان كس زوجتي به شعر
حينما قالت لها زوجتي ان لديها حساسية من ازالته بشكل مستمر فهي تبقي لفترة
سعيد أراد ان يجعل الحديث أكثر احراجا وهو يسخر علي ويقول لزوجته
ليس كل الرجال يحبونه مثلك بعض الرجال يفضلون تركها كما هي
تهاني ارادت ان تجعل الحديث أكثر غرابة وهي تقول لزوجها انها لن توافق على طلبه
وكأنه تريد ان تخبرنا ان سعيد يريد ان يجعلها تترك كسها بشعر
كيف تحول الحديث عن اكساس زوجاتنا لكن بطريقة النصائح الطبية
وكان امر طبيعي فهي أمور متزوجين
حينما احمر وجه زوجتي وهم يتحدثون وتعلم انهم يعلمون ان كسها به شعر
وتهاني تخبرها ان هناك طرق للعناية بالمنطقة وبنفس الوقت تنظف منطقة وتترك جزء لإرضاء الشريك
لكن بنفس الوقت تحولت حول كريمات ما بعد الحموم والجسم والبشرة وعنايه
لتحاول ان تجعل الامر طبيعي
تذهب تهاني لتقدم الضيافة لنا وتخرج من المكان حينما يجلس سعيد مكان زوجته ويصبح قريب من زوجتي حيثما كانت جالسه بالقرب من زوجته
فيدور بيننا كلام عن العمل والعائلة والشقة والطعام والوجبات
وانه يحب ان يتناول طعام البيت ويلمح الى انني اخبرته انها طباخه جيده
وهو يقوم بأخبارها انه سيكون سعيد بتناول من يدها
وهي تجامله ان الزيارة القادمة ستحضر العشاء وتكون زيارة لدينا
وهو يوافق ويتحمس لذلك
يذهب سعيد لزوجته او هكذا ظننت انه ذاهب ليرى ما تفعل زوجته بالمطبخ حينما رايته يذهب الى الحمام
حينها اسمع صوت تهاني وهي تطلب من زوجها ان يأتي لأمر ما
لكن سعيد ان ينادي علي ويطلب مني ان اذهب لأساعد زوجته وهو داخل الحمام وانا أرد عليه نعم...ولا أجد سوى ان أذهب لأرى ما تريد زوجته
كان الامر غريبا ان اذهب لزوجته وهي لوحدها خاصة وهي ترتدي الفستان
حينما رايتها تقف ناحية المغسلة وتحاول شد أنبوب لتقوم بفتحها
حينما سألتها وانا أحاول ان لا انظر اليها
رغم ان منظر طيزها العريضة وهي تقف بظهرها لي كان مثيرا والفستان كأنه صمم ليجعل طيزها تبرز بشكل أكبر والوانه تبرز المنطقة وتظهر شكل ارتفاع مؤخرتها
كنت اريد ان أبدى لها انني أقف خلفها وانا أتوقع ان ترى زوجها ربما سأسبب لها الحرج ان أكون معها وهي تقف هكذا
لكنها بعكس ذلك قالت لي بكل برود وابتسامه بوجهها او كالعادة زوجي الكسول يجد من يقوم بالأعمال بالنيابة عنه
وانا أقول لها لا باس كلنا سواء لا يوجد ازعاج
وهي تشير الي ان أقوم بفتح الانبوب الذي بدا متصلبا وهي تحاول فتحه
فتقدمت وانا انتظرها لتتحرك من مكانها كي لا أبدو انني أقف بجانبها ويكون امر غير طبيعي
لكنها فقط أعطت مساحة لي للمرور بجانبها دون ان تبتعد عن المكان لأتقدم اليها وانظر الى الانبوب الذي بدا انه صدا وعليه زيوت وابخره جعلته متصلب
لكن لم يكن من الصعب فتحه حتى انني وجدت انه يفتح بمجرد ان تقوم بإدارته وانا أقول لا اعلم سبب طلب مساعده ولا يبدو ان من الصعب عليها ان تقوم بذلك
لكنها كانت تراقبني وكان تميل بكتفها وكأنها تريد ان ترى ما افعل مما جعلني اشعر بكتفها على ظهري من الخلف وقد تعمدت ان اطيل ربما لأرى ان كان بالخطأ او انني بداة اشعر بدفء ذراعها وكتفها على جسدي فأثارني الامر
شكرتني وانا امسح يدي بمنديل من اتساخ الانبوب وهي تعتذر مني لتعبي بمساعدتها
وانا أخبرها لا باس
فأحاول ان اعود لكنها توقفني لاقف معها قبل ان تنتهي لأرى ما تفعل وهي تقول لحظة فتطلب مني ان احمل من الطاولة الشاي وبعض الكعك المحلى
فتميل معي ناحية الطاولة وقد شعرت بشعرها يلامس وجهي وقد ششمت رائحة عطرها ووجهها قريب من وجهي وانا امسك بالصحن لحمله وهي تقوم بتنظيم ووضع ملاعق لأحملها قبل ان احملها واعود لزوجتي واجد ان سعيد كان يجلس ويتحدث مع زوجتي وبدا قريبا منها وهو يستعرض لها بجواله عن مواقع التي تشتري منها زوجته الكريمات واسمعهم يتحدثون عن الامر
حينما قمت بوضع الاواني من يدي والشاي على الطاولة
وسعيد ينظر الي وهو يمازحني ان زوجتي قد اشغلته معها ويتأسف
وانا أرد عليه لا عليك يسعدني ان اساعد
ويكرر هو ساخرا انني زوج مثالي فهو لا يساعدها بشيء
تنتهي زوجته وتعود لتجالس زوجتي وتجلس بجانب زوجها وهي ترى ان زوجها يجلس مع زوجتي ويفتح جواله لها وتشاركهم الحديث عن منتجات حينما عادت لتتحدث عن منظفات المناطق الخاصة
وقد رأيت وجه زوجتي انها لا تريد ان يعرض لها هذه المواد او الحديث عنها
سالت تهاني زوجتي عن رأيها بالفستان الجديد عليها
وزوجتي ترد انه جميل جدا عليها
وتهاني تسألها ان جربته كما طلبت منها ان يرتدو نفس الفستان معا
وزوجتي تهمس لها انها فعلت ذلك
لكن تهاني تحرجها ان كانت ترتديه وتريد ان تراه
زوجتي لا تعلم كيف تعرض لها فستانها وزوجها موجود
لكن تهاني تجلس معنا بدون عباءة وزوجتي لا تعلم كيف تبدي انها محتشمة امام زوجها
تهاني تخبرها ان ترى فستانها زوجتي قامت بفتح العباءة لتعرض الفستان لتهاني لتراه لثواني انها ترتديه
سعيد لم يفوت فرصة كهذا ولم يكتفي فقط بالنظر وهو يقول لها انه يبدو عليهما جميل
وهو يتغزل بفستان على زوجتي
زوجته كانت تشكر زوجها انه أعجبه وهي تلمح من أجمل الفستان يناسب من أكثر
سعيد يعلق انهما كفاكهتان لو تخلطها بسله لالتهمها
لا اعلم ما التمليح الذي يريد ان يصل له بقوله تخلطها لتأكلها
تهاني ترد مازحه لزوجتي ان الرجال مهما فعلت لا يعجبهم شيء ارتدي أي شي دائما يفكر بأمور أكثر
سعيد وهو يلمح وكأنه يقصد زوجتي
ويقول لتهاني ليس كل النساء يملكن كل الصفات وكل النساء لهن جمالهن الخاص ولا عيب ان يعجب الشخص بكل النساء لكن قلبه لواحده
زوجته تسخر مازحه معه وتقول وهل النساء أيضا يسمح لهن ان يعجبن برجال اخرين ام أنتم فقط
يرد عليها تعلمين ان جمالك لا يمكن مقاومته لا يمكنني اصارع كل الرجال لأنهم يرون كم انت جميلة
زوجته تبتسم على غزله لها وهي تقول له خبيث
وينظر ناحيتها ليقبلها امامنا بشفتها قبلة رومانسية صغيرة
وانا أحاول ان اتفادى النظر ولا اعلم كيف انظر لأمر شخصي بين زوجين
وبنفس الوقت قد سمعت كيف ان قبلته قد أصدر صوت من شفتها بدا مثيرا وانت تتخيل كيف تبدو شفتها الطرية
زوجتي أيضا احمر وجهها وهي تنظر كيف يقبل زوجته امامنا رغم انها قبلة صغيرة كي لا تبدو قبلة شهوانية
لكن المنظر لوحده واللحظة كانت مثيرة
تلك الليلة كانت غريبة وتطور في علاقتنا معهم لتبدو أكثر تحرر
زوجته بدون حجاب وبدون عباءة
زوجتي تضطر لتفتح عباءتها امام سعيد لتعرض الفستان وسعيد لا يخفي كيف ينظر الى زوجتي وفستانها
حديث حول اكساس زوجاتنا وكيف اننا كنا نتحدث عن كس تهاني محلوق وأملس وناعم وزوجتي كسها به شعر بطريقة غير مباشرة
في نهاية اليوم شكرنا دعوتهم وضيافتهم وكنت اشعر بالتعب لاستأذن منهم لنكرر الزيارة القادمة تكون بشقتنا
ولا اعلم كيف سيبدو الامر بالزيارة القادمة
بعد ان عدنا لشقتنا كنت انظر الى زوجتي بعد ان دخلت الحمام لتغسل جسدها وما ان خلعت ملابسها امامي ورات شعر كسها بين أفخاذها
مباشرة كنت أتذكر الحديث عن كسها امام سعيد وأننا كنا نتحدث عن كسها
كانت زوجتي قد دخلت لتستحم وانا انظر الى كليوتها بعد ان دخلت الحمام وشعرت انه رطب وبه دفيء ربما بسبب الحر والرطوبة والتعرق
حينما انتهت كانت قد ارتدت ملابس نوم شفافة وانا اعلم حينما ترتدي ملابس انها تشعر بالإثارة وتريد معاشرة بنهاية اليوم
وقد دخلت معها الفراش وانا احتضنها واشعر بدفيء جسدها بعد ان استحمت
بدأت بمص شفتها وانا احتضنها الى صدري وقد ذابت وهي تان من قبلتي لها وشعرت بجسدها وهو يرتعش بمجرد لمسي لها وقد مسحت صدرها بيدي وانا اضغط عليها
وقد عادت لي أفكار كيف ان سعيد يحب الصدور الكبيرة فوجدت انني أعلق دون ان اشعر لكن اتغزل بها وبصدرها
وانا أقول لها كم أحب جسدك وصدرك الناعم
وقد تجرات ان أقول لها وانا ارجو ان لا تفهم كلامي بشكل مختلف
ان سعيد يتمنى صدر زوجته كبير كم اشعر انني محظوظ
ابتسمت لي وهي تعلق كل الرجال يعشقون الصدور الكبيرة
وانا أرد عليها انا من حظي انني املك أجمل زوجه مثيرة وصدرها مثير
وكأنها ترد على بالمثل لترى ردة فعلي وتقول لي ان سعيد أيضا زوجته جميلة وتملك جسد مثير
وانا أنكر علمي بذلك وانا أقول لها لم الاحظ
وهي تسخر مني وتقول عينك تقول إنك كنت تلاحظ
ابتسمت لها ربما لكن ليس مثلك
زوجتي تقول ان زوجها أيضا محظوظ بزوجته وكل امرأة لها جمالها وفتنتها الخاصة وهي تملك مؤخرة رفيعة
قلت لها انت أيضا لديك مؤخرة كبيرة
قالت وهي تبتسم على كلامي انها تملك مؤخرة طرية لكنها ليست كتهاني رفيعة وبارزه
بدأت اتحسس طيزها وانا اقبلها وأهمس لها انا تعجبني هكذا
وحاولنا ان لا نطيل الحديث عن سعيد وزوجته وابدا بمص صدرها وحلمتها وهي تصدر أصوات المحنه وانا الاعب جسدها المثير
واتحسس صدرها والمس كسها الذي كان رطب من اول لمسه شعرت بحرارته
تلك الليلة قد عشنا جنس بشكل مختلف وانا انيكها كنت اشعر بحرارة كسها
وربما هي أيضا شعرت بتصلب زبي غير العادة وهي تان وتسالني ان كنت اخذت حبه منشط جنسي


وهي تحتضني ولا تصدق انني انيكها بهذا الشكل واتحرك فوقها وهي تلف ذراعها خلف ظهري لتحتضنني وبدانا نقبل بعضها وانا اكاد اشعر التعب من النيك وانا امص شفتها والحس وجهها
حتى بدأت اقذف من حرارة كسها لم اتحمل ان استمر دون ان اقذف داخل كسها وانام فوقها أحاول ان اجمع انفاسي بما حدث الليلة رغم انها كانت نيكة سريعة
لكننا كنا نلهث من التعب والمحنه وقد قذفت زوجتي شهوتها معي وانا اقذف ولم نتحرك من مكاننا وقد نمت بجانبها ولا نعلم سبب شهوتنا بهذا الشكل
الفصل 04.. زوجة صاحبي المثيرة
خلال الأيام كانت زوجتي تتفادى النظر او التعليق حول سعيد حينما اذكر اسمه كانت تحاول ان لا تعلق بتعليق افهم منه اعجابها به
سالت ان كنت سأدعوهم نهاية الأسبوع لأنها اخبرتهم انها ستعد العشاء بنفسها تلبيه طلب سعيد كضيافة له
وانا اخبرتها انني لم التقي معه لكننا نتوقع ان يكونوا يعلمون بذلك بعد ان اتفقنا بالأمر وكانت يبدو انها تريد ان تتأكد فتسالني نهاية اليوم هل التقيت مع صاحبك او تحدثت معه وانا أخبرها انني نسيت
في يوم كنت اتصل مع سعيد حول امر هام وأخبرني ان امر عليه بالمنزل
بتلك الليلة كنت اتصلت به واخبرته انني بالطريق وهو أيضا قال انه سيتواجد بالشقة لدى وصولي وهو برفقه أحد اقاربه وسيارته بالورشة الان وهو سيكون موجود لدى وصولي
حينما وصلت لشقته كنت قد قمت برن الجرس لأتوقع ان يتواجد بالشقة
كنت انتظر عند المدخل حينما فتح لي الباب لأرى زوجته تهاني تقف وتبتسم لي
وانا اعتذر عن زيارة متأخرة واسالها ان كان سعيد موجود
قالت لي لا...هل تحدثت معه
قلت لها نعم قال انه بطريقه الى هنا توقعت انه وصل
قالت وهي تههم حسنا يمكنك ان تنتظره إذا فهو بالطريق لابد ان يصل باي وقت الان يمكن ان تنتظره بالمجلس
كنت أحاول ان لا انظر لزوجته وقد كانت تقف خلف الباب ولا اعلم كيف ادخل الى الشقة وقد كنت أرى كتفها العاري وذراعها وهي تقف خلف الباب وتنظر الي
حينما اخبرتني ان ادخل كانت قد فتحت الباب لي لأتقدم لأدخل الشقة
فدخلت الشقة وانا اعلم انها لوحدها
وانا اتردد وأقول لها ربما يمكنني ان اتي بوقت اخر
لكنها أصرت ان ادخل الى الشقة
وكنت أحاول ان لا ارفع عيني لها وقد لمحت انها ترتدي ملابس قصيرة لركبتها وقد لمحت بياض ساقها الطويلة وكان الفستان يكشف فتحه الرقبة وجزء من اكتافها وصدرها كم تبدو فاتنه بهذا الفستان
وأقول ان وجودي معها وهي ترتدي ملابس كهذه لن يكون جيدا بنظر سعيد زوجها ان تتضيف رجل الى شقتها بغيابه
اخبرتها انني سأتصل به لأخبره انني سآتي بوقت لاحق
وقد اتصلت به لأخبره انني اتيت اليه وهو ليس موجود فرد على انه اضطر الى ان يذهب الى مشوار مع قريبة وسيعود مباشرة
لكنني اخبرته ان لا بأس ولا يحتاج للعجلة فانا سآتي بوقت لاحق
لكنه رد ان ذلك مستحيل انني بالطريق وأخبرني انه أخبر زوجته ان تضيفني بالمجلس لحين وصوله
وانا أقول في نفسي انه لا يعلم ما ترتدي زوجته امامي وانا اشعر انني اسبب لها الحرج او لي
شعرت كأنها كانت تنتظر قدومي وقد ارتدت هذا الفستان وتعطرت وقد شممت رائحة شعرها وانا امر بجانبه لتتقدم امامي وانا سير خلفها لأدخل الى المجلس وتطلب مني ان ارتاح واجلس انتظر بالكنب وأنا أفكر متى سياتي صاحبي وكم سأنتظر من الجيد ان لا يأتي ويراني مع زوجته وهي هكذا ربما ذهبت لترتدي شيء او ترتدي عباءتها قبل مجيء زوجها
انتظر لدقائق حينما عادت وهي تحمل بعض العصير لتقوم بضيافتي وتضعها امامي وهي لازالت ترتدي الفستان كم ان بشرتها ملساء وناعمه وهي تنحني امامي وانا انظر الى اكتافها وشعرها وهي تميل ناحيتي
وتسالني ان احتجت الى شيء وانا اشكرها واسالها ان اتصل سعيد
وهي تقول لي لا تقلق هل مللت من وجودي
قلت لها لا.. أعني
ابتسمت وجلست لتتحدث معي وقد كانت تجلس بمقعد قريب مني وانا انظر للأسف اتفادى ان تلاحظ انني انظر لأكتافها وذراعها العاري او لساقها وهي جالسه
واخذت تسألني عن زوجتي وعن أمور أخرى وانا أحاول ان أتأقلم مع وجودها ولا أبدى شيء
بعد وقت اخبرتني انها كانت تنوي ان تذهب لتستحم بعد عمل البيت وهي تهز فستانها انها متعرقه وتحتاج الى حمام وان اخذ راحتي بالمكان بغيابها وهي تبتسم لي وهي تخبرني انها ذاهبه لتستحم وخيالاتي تجعلني اتخيلها داخل الحمام عارية وتستحم
حينما ذهبت بقيت انتظرها بالمكان وقد تركت باب المجلس مفتوح وكان يكشف مدخل البيت الصالة الداخلية
بقيت انتظر حينما بدأت اسمع صوت حركتها وهي تسير داخل الشقة وقد رفعت راسي وكأني لمحتها تسير داخل شقتها وكأنني رأيت ظلها ولم أرد ان اتجسس بالنظر اليها
لكن الامر شدني لأنني كأنني لمحت ساق وأفخاذ تتحرك داخل الشقة وقد رايتها وهي تلف الفوطة حول جسدها وربما تستعد لتذهب الى الحمام وهي تحمل ملابس بيدها يبدو انها خرجت لتأخذ ملابسها
وبقت تتجول داخل الشقة بالفوطة وانا قد شعرت انني اتبعها بعيني حتى انني ملت براسي لأحاول ان اتلصص عليها وانا أخشى ان تراني بنفس الوقت
لكن بشرتها الناعمة وذراعها العاري ومنظر ساقها وأفخاذها وهي تسير بالبيت قد شدني خاصه انني كنت اراها من الخلف فلم تكن لتراني او تنظر ناحية المجلس حيثما اتواجد
ولا اعلم ان الباب المجلس كان مفتوح ويمكنني رؤيتها
وحينما استدارت رفعت طرف عينها وقد شعرت انها كانت تنظر ناحية المكان الذي اجلس فيه هل رأتني انظر اليها وبنفس الوقت كانت تبتسم لكن لم ترفع وجهها ناحيتي لكن طرف نظرها وعينها بدت انها تنظر الي ولا اعلم ما تعني او انني اتخيل
وغابت عن المكان وبقيت انتظر وقد قمت بتشغيل التلفاز لأبدو انني اشغل وقتي بشيء وانا انتظر
بعد مضي وقت كان قد وصل سعيد انا اجلس انتظر وكأنني كنت لوحدي
وقد دخل سعيد علي لوحده وانا أقول من الجيد انه لم يدخل ليرانا معا
ورحب بي واعتذر لتأخره وعن قريبة الذي ظهر فجأة واخذ يشرح لي ما حدث
ويخبرني ان كنت شعرت بالملل بالانتظار وهل زوجته قدمت لي الضيافة
وانا اشكره وأخبره انها كانت كريمة وقدمت لي الشاي
وهو أكمل بقوله جيد وقد اخذنا الوقت بالحديث حينما كان يجلس بالمقعد المجاور
لمحت زوجته من جديد يبدو انها تسير داخل الشقة وقد خرجت هذه المرة وهي مبتلة الشعر وانا اتفادى ان يراني انظر ناحيتها او يشعر انني أرى زوجته
لكن منظر ساقها وملابسها القصيرة جعلتني اتمادى بالنظر أطول حينما أجد سعيد ينظر ناحية أخرى لجواله او للتلفاز
وكانت هي تطيل بقاء وسط الشقة حيث اراها
بعد فترة ذهب سعيد ليتحدث مع زوجته وانا بقيت انتظر وبنفس الوقت لا اعلم سبب طلبه زيارته وما الامر المهم فلم يتحدث عن شيء يجعلني اتي بهذا الوقت بشكل عاجل كما طلب يبدو انه نسي او ان السبب كان تعطل سيارته بالورشة كما أخبرني
حينما سمعته يتحدث مع زوجته وقد دخلت معه زوجته لأراها وهي تقف امامي بجانبه بدون حجاب كالعادة او عباءة لكنها استبدلت فستانها القصير باخر يغطي ساقها وكأنها لا تتكشف امام زوجي لي
وتتحدث ولا تخبره انها جلست برفقتي بغيابه
حينما كانت تحمل معها كيس صغير اخبرتني انها هديه من زوجها لزوجتي
وانا انظر ليدها وهي تحمل الكيس
وانا أقول ما هذا؟ لا داعي يكفي قيمة الفستان
قالت لي زوجته انها هديه لكما خاصه لكن لا تفتحها واعطها لزوجتك
امسكت بالكيس وقد كان مغلق بشكل حراري يحتاج الى تمزيقه لفتحه فلم أرد فتحه او النظر اليه لأسال زوجتي عنه لاحقا
استأذنت بعد وقت قصير لتأخر الوقت عنهم وعدت للبيت واخربتها انني كنت برفقة صاحبي وزرته بشكل عاجل
ولم تحاول ان تسال عن الامر حينما اخبرتها عن هديه تهاني سألتني عنها فقلت لها ان تهاني اخبرتني ان لا انظر اليها وان اعطك الهدية مباشرة دون النظر اليها
ابتسمت زوجتي حول سر الهدية واخذتها دون ان تفتحها امامي واخبرتني ان أبدل ملابسي أولا
خلال السهرة كنت قد سالت زوجتي عن الهدية ان كانت نظرت اليها
قالت لي انها اتصلت بتهاني لتشكرها
وسألتها ما هي
قالت لا شي امر نسائي فقط ليس مهم
ولم تعطني مجال لأسالها ولماذا لا تريد ان اراه
الفصل 05.. كلام في الجنس بين الأزواج
بعد تلك الزيارة لم اصارح زوجتي بما حدث وكيف كانت ترتدي زوجة سعيد امامي وانا أفكر ان أخبرها كي لا يصارحها زوجها او تهاني تتحدث معها وتظن انني أخفى عنها شيء
لم أرى نوع الهدية التي اهداها سعيد وزوجته لزوجتي
كما ان زوجتي اخفت العلبة عني ولم تخبرني انها مواد خاصة للنساء
وكنا ننتظر ان تأتي زيارتهم لنا وقد كانت الزيارة هذا الأسبوع بشقتنا حيث ان زوجتي تحضرت تلك الليلة لتجهز الطعام وقامت بطهي بعض الطعام وتحضير المقبلات والسلطة لتبدي اهتمامها لزيارتهم او لإبهار سعيد بطهيها
بعد زيارتنا لهم كان تقبل زوجتي لوجود تهاني معنا بدون عبائه وحجاب بعد مضي الوقت أصبح وجودها طبيعيا
وزوجتي كانت تشعر بالبداية بعدم الارتياح باجتماعنا كأزواج مع بعضنا
لكن مع الوقت أصبح الجلسة مرحة ومزح وحديث طويل شعرت فيه بالراحة ليكون الكلام أكثر انفتاح حتى ان زوجتي بدأت لا تهتم لعباءتها ان كانت تكشف فستانها وهي جالسه واعلم انها لاحظت عين سعيد على صدرها وجسدها وهي جالسه وكانت لا تحاول النظر اليه وتبتسم وانا اعلم ان تلك اللحظة كانت تشعر بالتوتر والاثارة من نظراته
انتهت زوجتي من تحضير الطعام وجهزت المكان في انتظار قدومهم
ودخلت الى غرفتها لتستحم وتتجهز وترتدي ملابسها
حينما وصل سعيد وزوجته دعوتهم للدخول الى المجلس واستضافتهم
كانت تهاني قد فلت حجابها لدى دخولها الشقة على اكتافها
وكانت عباءتها ترتديها على اكتافها وهي مفتوحة منذ دخولها وقد ارتدت الفستان القصير لركبتها فرحبت بهما وسلمت على سعيد حينما رايته يحيني بحرارة وبعد ذلك مدت تهاني يدها أيضا لتمد راسها وكتفها ناحيتي كتحيه بالأكتاف وكأنها تقبل قبلة على الخد
وقد شممت رائحة شعرها على وجهها وقد غطى شعرها علي
وجلسنا ننتظر زوجتي ونتحدث وانا لا اعلم ما تختار زوجتي حينما تأتي وهل ستجلس معنا بعد زيارتنا لهم المرة السابقة وكيف استقبلتنا زوجته
بعد وقت رأيت زوجتي تدخل علينا المكان وكانت ترتدي فستان جديد يبدو انه الفستان الهدية
وقد كنت انظر لها بتعجب لأنها خلعت حجابها ولم تكن ترتدي حجاب وفلت شعرها على كتفها ولم تكن ترتدي عباءتها أيضا وكأنها ترد ضيافتهم بنفس الجريئة كوننا اعتدنا زيارتهم وانا رأيت زوجته
كأنني لا املك حجه ان اعترض على وجودها بهذا الشكل
كان الفستان ساتر على جسدها لكن كان يبرز صدرها بشكل كبير وقد ظهر كيف يبدو مستدير ومفتوحه الرقبة لم يكن يعرض خط صدرها وبشرتها لكنه كان كافي برؤية طراوته واستدارته بفستانها
وقف تهاني وسعيد لتحيتها وقد تقدمت تهاني لتصافحها وتمسك بيدها وتشدها لها كي تحتضنها وتمدح جمالها وشعرها
ومد سعيد أيضا يده ليمسك بيدها ليحييها وقد مد راسها أيضا وكأنها يريد ان يحتضنها لكنها وضع كتفه بكتفها دون ان يلاصق بها وقد وضع خده على خدها كتحيه وهو يمسك بيدها ويخبرها كيف يبدو الفستان الهدية جميل عليها
اخذنا وقت بالحديث وقد ساعدت تهاني زوجتي وبقيت مع صاحبي الذي كان يبدو على وجهه الانبهار من رؤية زوجتي وبقينا نتحدث وهو يسألني عن رأيي بالفستان الهدية وانه اختياره
قلت له لماذا لم تخبرني؟ لا يعجبني المفاجأة
قال لي انا أيضا لم أتوقع ان تجربه زوجتك. اشعر انني محظوظ
قلت له توقف عن النظر أنك تخجلها
قال لي زوجاتنا يشعرن بالارتياح واظن ان فكرة ان نجتمع مع زوجاتنا أفضل من خروجنا بدونهم هل رأيت كيف انهن يبدون سعيدات بالتعرف على بعضهن
قلت له الامر جديد على زوجتي ولا اعلم كيف وافقت ان تجلس معنا هكذا
قال لي سعيد لا تجعلني اشعر أنك غير مرتاح مني وانا أرى كيف تنظر لزوجتي...انني اعلم ما تفكر فيه فلا تجعل الامر كبير وتصرف بشكل طبيعي اننا سعيدين بزوجاتنا وتعارفهم فلا تفسد الامر ولتشجع زوجتك ان تشعر بالراحة بوجودنا أكثر لأنها تخشى منك عليك ان تجعلها تتصرف بإرادتها ولا تخشى أنك تغضب منها
قلت له انا وزوجتي متفقين ونثق ببعضنا
قال لي إذا لا مشكلة حينما تتصارحان فان علاقتكما تكون قوية وثقتكما أكبر
كان الحديث يطول ويصبح أكثر جرأة حينما فتح الجهاز ليعرض لنا المستحضرات كان قد عرض لنا مقعد وقال مازحا هذا كرسي للمتزوجين
نظرت زوجتي وهي تسخر وهل يوجد مقعد للمتزوجين
قال سعيد نعم انه مقعد استرخائي للوضعيات الحميمية
احمر وجه زوجتي لأنها سألته عنه
قال لها لا حرج فتلك أمور خاصة للمتزوجين وهو مريح وانا أحاول ان اطلب لي واحد لكن المقعد لا يملك ميزه تجعل النساء يفعلن أمور او تجربة أمور جديدة
وهو ينظر لزوجته وهي ترد عليه هل تقصد انني باردة
قال لها لا لكن هناك أمور النساء لا يحببنها ربما سمعت عن بلع الرجل...
نظرت اليه تهاني وهي تقول له انت مقرف تعلم ان هذه أمور أفلام النساء لا يفعلن ذلك
قال لها ليس كل النساء
نظر لزوجتي ولي وهو يسألها عن رأيها فترد زوجتي لا اعلم...ربما بعض يرغبن به
قال لها هل رايتي
فردت تهاني انها لا تعلم...أنك جعلتني أجرب مرة وقد شعرت بالقرف
سألني سعيد هل جربتم أنتم ذلك
قلت له وانا انظر لزوجتي نعم بضع مرات لكن لست اجبرها على ذلك
فسألني سعيد بجرأة وكيف كان الامر
قلت له مختلف....
نظر لزوجته وهو يقول هل رايتي
فردت عليه تهاني بسخرية ربما إذا عليك ان تجرب صاحبك ربما يعجبك الامر
بدا الحوار غريبا ان نتحدث عن قذف بفم زوجاتنا ولا يمكنني ان اصارحهم ان زوجتي تحب مص زبي بعد القذف وتشرب حليبي...وزوجتي من ملامحها لا تريد ان تقول لهم ذلك
بعد سخرية تهاني من زوجها ليجرب شربه مني
ظننت ان الامر أصبح الحديث جدي
لكن سعيد سال مرة أخرى الموضوع مجرب وسمعت صاحبي يقول انهم جربوا ذلك ربما الامر يحتاج تعلم
فقالت له ان طعم مقرف ورائحته كريهة
فقال لها لماذا تظني المشكلة مني ربما انت تشعري بذلك
انا حاولت ان احول الموضوع الى ثقافة جنسية كي لا يكون التحدث عن تجربتي انا
فقلت له ربما الامر له علاقة بالطعام والتغذية واللحوم كما ان الشحوم تجعل الجسم والتعرق رائحته مقرفه الامر له علاقة بالطعام
فقال لزوجته هل رايتي...ربما الامر صحيح لو اخذنا نصيحة تناولت اطعمه وخضار واطعمه مكثرة للسيولة السائل المنوي ربما يحل المشكلة
قالت له تهاني لا اظن...
فقال لها كيف تعلمي هل جربتي أحد غيري او تعلمي ان كان احمد له رائحة مثلي او طعم مختلف
كانت تلك جريء توقعت ان ينتهي الحوار هنا ان يتحدث عن تجربتها لاحد
قالت له وكررت كلامها جرب انت وأخبرني
فنظر سعيد ليسال زوجتي هل رأيت الامر مختلف وهل هو مقرف لك
نظرت الي زوجتي وهي تتردد بما تقول لكنها تجارات لتقول لا اعلم اجده طبيعي...ربما كما قال زوجي الامر له علاقة اطعمه
قال لي سعيد انظر كيف ان لك زوجه احسدك عليها وتجرب معها
فلم يعجب تهاني كلامه فقالت له وهل انا أصبحت لا اجعلك ترتاح وافعل ما تريد ربما تريد ان تجرب مع أخرى
وقال لها وهو يوجه كلامه لي مثلا هناك أمور بعض النساء لا يحببنها ان أحسد نفسي بها فزوجتي مثلا تعشق الخلفي
توسعت عيني وهو يتحدث عن نيك زوجته من طيزها...وزوجتي رفعت عينها عنه لا تريد ان يرى ملامحها بعد ان سمعت كلامه
وقال لزوجته وهو يخبرها عن نصيحتها لزوجتي وهو يقول
الم تقولي ان كريمات للمناطق الحساسة تجعل المنطقة نظيفة ونصحت سميرة باستخدام كريم
قال له ذلك شيء اخر
قال لها لماذا؟ السبب روائح والسوائل من التعرق والفطريات والنظافة كما ان الصابون منظف المنطقة...ليس كل النساء مثلك يحلقن المنطقة...بعض الرجال يحببن النساء حينما يتركن المنطقة بشعر وزوجة تلبي عشق زوجها
نظر الي وهو يقول لي اليس كذلك.. اخبرتني ان المرأة المثيرة هي التي تكون لها عانه بشعر
انا اردت ان انهي الحديث عن اكساس زوجاتنا فهو يلمح ان كس زوجتي كثيف الشعر وزوجته ناعم
فردت عليه زوجته تهاني بقوله لو طلبت ان اتركه له سأفعل لكن انا احبه نظيف وانت لم تطلب كما ان سميرة تتركه بسبب حساسية فالأمر مختلف
فرد عليها سعيد انا لم اقل لم يعجبني لو تركتي لم أجرب ربما...
فردت عليه تهاني حانقه يبدو ان سميرة تملك كل صفات التي تعجبك
كانت تلك صفعه وربما الغيرة اشتعلت وتحولت الى جدال حينما قالت انه معجب بزوجتي خاصة بصدرها والان كسها
وزوجتي شعرت انها تريد ان تغطي صدرها وتشد فستانها وهي تسمع عن اعجاب سعيد بها والحديث عن كسها وصدرها والان هو يعلم ان زوجتي جربت شرب المني
لكنه قال لزوجته تعلمي انني اعشق جمالك وكل النساء يملكن صفات كما انني أحب ان اراك جميلة والأخرين يروك جميلة ذلك امر افتخر به
قال لي سعيد اننا بالغين يمكن ان نناقش وننصح بعضنا
ونظر لزوجته وقال لها تعلمي كم اعشق جمالك ولكن انت أيضا أصبحت تتقبلي نظراتي لنساء اخريات وحينما اخبرتك بما اعلم لم تصدقي حتى رأيت بنفسك
نظر الى زوجته وهو يقول لي انني أخبر زوجتي بكل شيء وعلاقتنا قوية ونثق ببعضنا
كما الامر بصداقتنا فعلاقتنا مع بعضنا ونثق ببعضنا ونشارك بعضنا كل شيء نفكر فيه واعلم أنك تشارك زوجتك أيضا ما تحب فيها وتعشقه فلا اسرار بيننا
وحينها قال لي ان زوجتي تعلم كم انت تحب ساقها الطويلة وقد اخبرتها ان عشقك ساق الطويلة الناعمة منذ أيام الكلية وانت تظن انها جزء من جمال المرأة
تهاني نظرت الى زوجها وهي تنقزه بكتفه وهي تقول له ان ذلك سر بينا ليس عليك ان تقول ذلك امامه
قال لها انه رفيق العمر واعلم انه يراك جميلة أخبرني أنك لم تنظر اليها
رددت عليه الامر ليس هكذا من الطبيعي ان يرى أي شخص ان لديك زوجه فاتنه لا يعني ان لديه خيالات حولها
قال لي سعيد ان زوجتي تجد الامر اطراء لها ان تشعر أنك تراها جذابة ذلك امر جعلها تشعر بأنوثتها وجمالها ان زوجتي حينما صارحتها بنظراتك لم تصدق الامر هل تعلم لماذا؟
لأنها تظن ان لك زوجة جميلة وفاتنه ومثيرة جداً وحينما تنظر لزوجتي فأنها لا تصدق ان تنجذب لامرأة غير زوجتك ذلك يجعل لها جمالها الخاص وانا أجد انني محظوظ مثلك حينما رأيت أنك ترى ان زوجتي جميلة شجعتها ان تختبر ذلك عند زيارتك لنا...واخبرتني كيف كنت تنظر لساقها كانت تلك فكرتي
زوجتي نظرت الي وهي تقول لي هل زرتهم...لماذا لم تخبرني؟
رددت على زوجتي الامر ليس كما يقوله...قد دعاني الى منزله لم أتوقع ان تكون زوجته لوحدها
رد علي سعيد وهو ينظر لزوجتي ويقول انا اثق بصديقي وان أي شيء بيننا لن يغير طبيعة علاقتنا ببعضنا الطويلة فانا حينما أرى زوجتي تشعر ان صاحبي ينظر اليها وتشعر بانها جميلة ذلك امر يسعدني فانا اعلم ان يحب ان يرى ساق زوجتي ولا امانع.... وهو يعلم انا أيضا عشقي للصدور الكبيرة
وانا اخبرت زوجتي ان زوجتك تملك صدر بارز ومستدير وانا احسدك بذلك وانت تعلم كم اعشق صدور النساء
تهاني ردت على زوجها اظن ان ذلك يكفي لا داعي لأحراج سميرة وانت تتحدث عنها
قال سعيد انني امتدح صاحبي لأنه يملك امرأة بجمالها وعليه ان يعلم كم هو محظوظ بذلك...وانا سعيد انها سمحت لنا برؤية جمالها برؤيتها بهذا الفستان
ان زوجاتنا مثيرات وانا لا يزعجني ان يعجب بك كما ان زوجته أيضا ستشعر بنفس الامر وانا أتوقع انه أخبر زوجته عن اعجابي بالصدور وهي تعلم انني انظر لصدرها منذ اول يوم وكنت تعلمي بذلك
ردت تهاني لزوجتي ارجو ان تعذري زوجي فهو هكذا طبعه وانا اتحمل نظراته للنساء لكن ليس مع صديقاتي
قال لها سعيد لماذا؟ اظن ان سميرة ستشعر بنفس ما تشعرين به انها جميلة وقد رأيت كيف انها ارتدت الفستان لنا ولم تعد تشعر بالحرج وأننا نجعل حياتهم أجمل
سألني سعيد عن زوجتي وهو يقول الم تخبر زوجتك عن عشقي للصدور الكبيرة...اخرني أنك صارحتها بذلك...
قلت له وانا انظر لزوجتي لأفاجئها بقولي نعم وهي اخبرتني انها لاحظت ذلك
زوجتي نظرت الي لقولي ما قالته عنه وعن انها لاحظت نظراته
قال سعيد هل رأيت...وكيف رأيت ردة فعلها...لو كان الامر يزعجها لما قبلت دعوتنا
قلت له انها تقبلت الامر كزوجتك واعتبرت ذلك اطراء لها وهي تظن انها كانت جزء من نظراتك لها
سألني بجرأة وهل تظن ان الامر جعلها تشعر بالسعادة أكثر
قلت وانا انظر لزوجتي وهي تنظر لي بطرف عينها وأقول له نعم انها وجدت الامر مدح لها
فقال سعيد لا خجل بينا اننا نصارح بعضنا ونتقبل حب الاخر للأمر وزوجتي تعلم كييف هي علاقتنا ببعض وأننا نثق ببعضنا يجعل زوجاتنا يشعرون أكثر بالثقة معنا
لاحظت تهاني خجل زوجتي وأنها كانت تحشر نفسها بطرف المكان لتخفي نفسها خلف ظهري
فقامت تهاني وقالت لها تعالي ومعي لنأتي لهم بالعشاء سأساعدك يبدو ان الجوع يجعلهم يتحدثون بغباء
سحبت يد زوجتي وسارت معها للمطبخ لأبقى مع سعيد
وانا أقول له يبدو أنك افسدت السهرة لم يكن عليك ان تفتح الكلام بهذا الشكل قال لي لماذا انها نصائح متزوجين الرجال يتحدثون بذلك بشكل طبيعي هل تظن النساء لا يتحدثون عنا أيضا الفرق اننا نتحدث امامهم الان
قلت له ليس هكذا أنك تفسد زواجي وهي تعلم انني اتحدث عنها لك
قال لي قد رأيت كيف كانت تشعر ان الامر اثارها صدقني وستجدها تشعر بانها جميلة ربما انت لا تقول لها كم هي جميلة
قلت له أنك لم تقل لها جميلة أنك كنت تتحدث وكأنك معجب بها أكثر من زوجنك
قال لي زوجتي ستلطف الجو الان
وقد طال والوقت مع زوجتي بالمطبخ وانا وسعيد بدانا نتحدث ونتابع التلفاز وننتظر عودة زوجاتنا
حينما عادت تهاني كانت تحمل صحن الطعام كان زوجتي خلفها وقد مالت زوجاتنا الينا ليضعن الاطباق على الطاولة
وكان اعيننا على زوجاتنا وانا اعلم ان سعيد عينه على صدر زوجتي وهي تميل امامه وهي تنظر بطرف عينها وتعلم اين ينظر لها
وقد بان طراوة صدرها وهي تنحني امامه وخط صدرها وقد بان الوادي المظلم بين فلقتي صدرها رغم ان فستانها كان غير مفتوح سوى الرقبة لكنها حين عودتها مع تهاني وهي تنحني امامنا كأنني لاحظت ان فتحه رقبتها كان أوسع رغم انها كانت نفس الشكل ولا توسعها لكن فتحه الرقبة اثناء انحنائها بدت وكأنها قد سمحت لفستانها ان يتوسع وهي تنحني وثقل صدرها يجعل فستانها يتدلى
حينما كانت تهاني تساعد زوجتي قد مالت لليسار وقد برزت مؤخرتها امامي وهي تميل ناحية زوجها لترتب الطاولة كانت طيزها تبرزها وكم بدت عريضة ورفيعة وكل فلقة من طيزها الكبيرة يبدو منفصل عن الفلقة الأخرى
هل تهاني اخبرت زوجتي ان تسمح ان تميل بصدرها وهي تقوم بخدمتنا امام زوجها ربما تحدثا معا وهما بالمطبخ ان تجرب كل واحده وتخبرنا وزوجتي قد تبدو مترته وهي تنحني لكن شعرت انها اطالت الانحناء وهي ترتب مع تهاني
خاصة ان تهاني رأيت كفها على ظهر زوجتي وكأنها تجعلها تنحني أكثر ولا تسمح لها ان ترفع ظهرها وتبقى منحنيه لفترة أطول
حينما قالت تهاني لنا الرجال همهم بطنهم حينما تمتلا البطن يغيب العقل ويصبح التفكير بالكرش فقط ربما تتعقلوا من الحديث
قال سعيد لماذا اننا نمتدحكم فقط
قالت له سنرى حينما تمتلا بطنك ونعود للبيت ان كنت تشعر بالرغبة ام لا
وهي تبتسم له وكأنها تتحداه
وجلسنا وتحول الكلام اثناء الطعام الى مرح وتغير حديثنا الى أمور عائليه لتحول تهاني الحديث والتوتر الى ارتياح بعد تهور زوجها بالحديث بأمور كثيرة مرة واحده
يبدو ان سعيد يريد ان يصارح بما يفكر به ويرى رد فعل زوجتي
ولكن ماذا فعلت تهاني حتى جعلت زوجتي تتعمد ان تعرض صدرها لسعيد ماذا اخبرتها ان تعش اللحظة او تختبر زوجها او تختبرني ان كنت سأغار عليها
ولا اعلم بعد ان يرحلوا ونكون لوحدنا ماذا يمكن ان نتحدث عما حدث وكيف ستكون امورنا مع سعيد وتهاني بالمستقبل



05..كلام في الجنس بين الازواج

بعد تلك الزيارة لم اصارح زوجتي بما حدث وكيف كانت ترتدي زوجة سعيد امامي وانا افكر ان اخبرها كي لا يصارحها زوجها او تهاني تتحدث معها وتظن انني اخفي عنها شيء

لم أرى نوع الهديه التي اهداها سعيد وزوجته لزوجتي

كما ان زوجتي اخفت العلبة عني ولم تخبرني انها مواد خاصة للنساء

وكنا ننتظر ان تاتي زيارتهم لنا وقد كانت الزيارة هذا الأسبوع بشقتنا حيث ان زوجتي تحضرت تلك الليلة لتجهز الطعام وقامت بطهي بعض الطعام وتحضير المقبلات والسلطة لتبدي اهتمامها لزيارتهم او لابهار سعيد بطهيها

بعد زيارتنا لهم كان تقبل زوجتي لوجود تهاني معنا بدون عبائه وحجاب بعد مضي الوقت اصبح وجودها طبيعيا

وزوجتي كانت تشعر بالبداية بعدم الارتياح باجتماعنا كازواج مع بعضنا

لكن مع الوقت اصبح الجلسة مرحة ومزح وحديث طويل شعرت فيه بالراحة ليكون الكلام اكثر انفتاح حتى ان زوجتي بدات لا تهتم لعبائتها ان كانت تكشف فستانها وهي جالسه واعلم انها لاحظت عين سعيد على صدرها وجسدها وهي جالسه وكانت لا تحاول النظر اليه وتبتسم وانا اعلم ان تلك اللحظة كانت تشعر بالتوتر والاثارة من نظراته

انتهت زوجتي من تحضير الطعام وجهزت المكان في انتظار قدومهم

ودخلت الى غرفتها لتستحم وتتجهز وترتدي ملابسها

حينما وصل سعيد وزوجته دعوتهم للدخول الى المجلس واستضافتهم

كانت تهاني قد فلت حجابها لدى دخولها الشقة على اكتافها

وكانت عبائتها ترتديها على اكتافها وهي مفتوحه منذ دخولها وقد ارتدت الفستان القصير لركبتها فرحبت بهما وسلمت على سعيد حينما رايته يحيني بحرارة وبعد ذلك مدت تهاني يدها أيضا لتمد راسها وكتفها ناحيتي كتحيه بالاكتاف وكانها تقبل قبلة على الخد

وقد شممت رائحة شعرها على وجهها وقد غطى شعرها علي

وجلسنا ننتظر زوجتي ونتحدث وانا لا اعلم ما تختار زوجتي حينما تاتي وهل ستجلس معنا بعد زيارتنا لهم المرة السابقة وكيف استقبلتنا زوجته

بعد وقت رايت زوجتي تدخل علينا المكان وكانت ترتدي فستان جديد يبدو انه الفستان الهديه

وقد كنت انظر لها بتعجب لانها خلعت حجابها ولم تكن ترتدي حجاب وفلت شعرها على كتفها ولم تكن ترتدي عبائتها أيضا وكانها ترد ضيافتهم بنفس الجرئة كوننا اعتدنا زيارتهم وانا رايت زوجته

كانني لا املك حجه ان اعترض على وجودها بهذا الشكل

كان الفستان ساتر على جسدها لكن كان يبرز صدرها بشكل كبير وقد ظهر كيف يبدو مستدير ومفتوحه الرقبة لم يكن يعرض خط صدرها وبشرتها لكنه كان كافي برؤية طراوته واستدارته بفستانها

وقف تهاني وسعيد لتحيتها وقد تقدمت تهاني لتصافحها وتمسك بيدها وتشدها لها كي تحتضنها وتمدح جمالها وشعرها

ومد سعيد أيضا يده ليمسك بيدها ليحيها وقد مد راسها أيضا وكانها يريد ان يحتضنها لكنها وضع كتفه بكتفها دون ان يلاصق بها وقد وضع خده على خدها كتحيه وهو يمسك بيدها ويخبرها كيف يبدو الفستان الهديه جميل عليها

اخذنا وقت بالحديث وقد ساعدت تهاني زوجتي وبقيت مع صاحبي الذي كان يبدو على وجهه الانبهار من رؤية زوجتي وبقينا نتحدث وهو يسالني عن رايي بالفستان الهديه وانه اختياره

قلت له لماذا لم تخبرني ؟ لا يعجبني المفاجات

قال لي انا أيضا لم أتوقع ان تجربه زوجتك..اشعر انني محظوظ

قلت له توقف عن النظر انك تخجلها

قال لي زوجاتنا يشعرن بالارتياح واظن ان فكرة ان نجتمع مع زوجاتنا افضل من خروجنا بدونهم هل رايت كيف انهن يبدون سعيدات بالتعرف على بعضهن

قلت له الامر جديد على زوجتي ولا اعلم كيف وافقت ان تجلس معنا هكذا

قال لي سعيد لا تجعلني اشعر انك غير مرتاح مني وانا أرى كيف تنظر لزوجتي...انني اعلم ما تفكر فيه فلا تجعل الامر كبير وتصرف بشكل طبيعي اننا سعيدين بزوجاتنا وتعارفهم فلا تفسد الامر ولتشجع زوجتك ان تشعر بالراحة بوجودنا اكثر لانها تخشى منك عليك ان تجعلها تتصرف بارادتها ولا تخشى انك تغضب منها

قلت له انا وزوجتي متفقين ونثق ببعضنا

قال لي اذا لا مشكلة حينما تتصارحان فان علاقتكما تكون قوية وثقتكما اكبر

كان الحديث يطول ويصبح اكثر جراة حينما فتح الجهاز ليعرض لنا المستحضرات كان قد عرض لنا مقعد وقال مازحا هذا كرسي للمتزوجين

نظرت زوجتي وهي تسخر وهل يوجد مقعد للمتزوجين

قال سعيد نعم انه مقعد استرخائي للوضعيات الحميميه

احمر وجه زوجتي لانها سالته عنه

قال لها لا حرج فتلك أمور خاصة للمتزوجين وهو مريح وانا أحاول ان اطلب لي واحد لكن المقعد لا يملك ميزه تجعل النساء يفعلن أمور او تجربة أمور جديدة

وهو ينظر لزوجته وهي ترد عليه هل تقصد انني باردة

قال لها لا لكن هناك أمور النساء لا يحببنها ربما سمعت عن بلع الرجل...

نظرت اليه تهاني وهي تقول له انت مقرف تعلم ان هذه أمور أفلام النساء لا يفعلن ذلك

قال لها ليس كل النساء

نظر لزوجتي ولي وهو يسالها عن رايها فترد زوجتي لا اعلم...ربما بعض يرغبن به

قال لها هل رايتي

فردت تهاني انها لا تعلم...انك جعلتني اجرب مرة وقد شعرت بالقرف

سالني سعيد هل جربتم انتم ذلك

قلت له وانا انظر لزوجتي نعم بضع مرات لكن لست اجبرها على ذلك

فسالني سعيد بجراة وكيف كان الامر

قلت له مختلف....

نظر لزوجته وهو يقول هل رايتي

فردت عليه تهاني بسخرية ربما اذا عليك ان تجرب صاحبك ربما يعجبك الامر

بدا الحوار غريبا ان نتحدث عن قذف بفم زوجاتنا ولا يمكنني ان اصارحهم ان زوجتي تحب مص زبي بعد القذف وتشرب حليبي...وزوجتي من ملامحها لا تريد ان تقول لهم ذلك

بعد سخرية تهاني من زوجها ليجرب شربه مني

ظننت ان الامر اصبح الحديث جدي

لكن سعيد سال مرة أخرى الموضوع مجرب وسمعت صاحبي يقول انهم جربو ذلك ربما الامر يحتاج تعلم

فقالت له ان طعم مقرف ورائحته كريهه

فقال لها لماذا تظني المشكلة مني ربما انت تشعري بذلك

انا حاولت ان احول الموضوع الى ثقافة جنسية كي لا يكون التحدث عن تجربتي انا

فقلت له ربما الامر له علاقة بالطعام والتغدية واللحوم كما ان الشحوم تجعل الجسم والتعرق رائحته مقرفه الامر له علاقه بالطعام

فقال لزوجته هل رايتي...ربما الامر صحيح لو اخذنا نصيحة تناولت اطعمه وخضار واطعمه مكثرة للسيولة السائل المنوي ربما يحل المشكلة

قالت له تهاني لا اظن...

فقال لها كيف تعلمي هل جربتي احد غيري او تعلمي ان كان احمد له رائحة مثلي او طعم مختلف

كانت تلك جرئة توقعت ان ينتهي الحوار هنا ان يتحدث عن تجربتها لاحد

قالت له وكررت كلامها جرب انت واخبرني

فنظر سعيد ليسال زوجتي هل رايت الامر مختلف وهل هو مقرف لك

نظرت الي زوجتي وهي تتردد بما تقول لكنها تجرات لتقول لا اعلم اجده طبيعي...ربما كما قال زوجي الامر له علاقه اطعمه

قال لي سعيد انظر كيف ان لك زوجه احسدك عليها وتجرب معها

فلم يعجب تهاني كلامه فقالت له وهل انا أصبحت لا اجعلك ترتاح وافعل ما تريد ربما تريد ان تجرب مع أخرى

وقال لها وهو يوجه كلامه لي مثلا هناك أمور بعض النساء لا يحببنها ان احسد نفسي بها فزوجتي مثلا تعشق الخلفي

توسعت عيني وهو يتحدث عن نيك زوجته من طيزها...وزوجتي رفعت عينها عنه لا تريد ان يرى ملامحها بعد ان سمعت كلامه

وقال لزوجته وهو يخبرها عن نصيحتها لزوجتي وهو يقول

الم تقولي ان كريمات للمناطق الحساسة تجعل المنطقة نظيفة ونصحتي سميره باستخدام كريم

قال له ذلك شيء اخر

قال لها لماذا؟ السبب روائح والسوائل من التعرق والفطريات والنظافة كما ان الصابون منظف المنطقة...ليس كل النساء مثلك يحلقن المنطقة...بعض الرجال يحببن النساء حينما يتركن المنطقة بشعر وزوجة تلبي عشق زوجها

نظر الي وهو يقول لي اليس كذلك..اخبرتني ان المراة المثيرة هي التي تكون لها عانه بشعر

انا اردت ان انهي الحديث عن اكساس زوجاتنا فهو يلمح ان كس زوجتي كثيف الشعر وزوجته ناعم

فردت عليه زوجته تهاني بقوله لو طلبت ان اتركه له سافعل لكن انا احبه نظيف وانت لم تطلب كما ان سميرة تتركه بسبب حساسية فالامر مختلف

فرد عليها سعيد انا لم اقل لم يعجبني لو تركتي لم اجرب ربما...

فردت عليه تهاني حانقه يبدو ان سميرة تملك كل صفات التي تعجبك

كانت تلك صفعه وربما الغيرة اشتعلت وتحولت الى جدال حينما قالت انه معجب بزوجتي خاصة بصدرها والان كسها

وزوجتي شعرت انها تريد ان تغطي صدرها وتشد فستانها وهي تسمع عن اعجاب سعيد بها والحديث عن كسها وصدرها والان هو يعلم ان زوجتي جربت شرب المني

لكنه قال لزوجته تعلمي انني اعشق جمالك وكل النساء يملكن صفات كما انني احب ان اراك جميلة والاخرين يروك جميلة ذلك امر افتخر به

قال لي سعيد اننا بالغين يمكن ان نناقش وننصح بعضنا

ونظر لزوجته وقال لها تعلمي كم اعشق جمالك ولكن انت أيضا أصبحت تتقبلي نظراتي لنساء اخريات وحينما اخبرتك بما اعلم لم تصدقي حتى رايت بنفسك

نظر الى زوجته وهو يقول لي انني اخبر زوجتي بكل شيء وعلاقتنا قوية ونثق ببعضنا

كما الامر بصداقتنا فعلاقتنا مع بعضنا ونثق ببعضنا ونشارك بعضنا كل شيء نفكر فيه واعلم انك تشارك زوجتك أيضا ما تحب فيها وتعشقه فلا اسرار بيننا

وحينها قال لي ان زوجتي تعلم كم انت تحب ساقها الطويلة وقد اخبرتها ان عشقك ساق الطويلة الناعمة منذ أيام الكلية وانت تظن انها جزء من جمال المراة

تهاني نظرت الى زوجها وهي تنقزه بكتفه وهي تقول له ان ذلك سر بيينا ليس عليك ان تقول ذلك امامه

قال لها انه رفيق العمر واعلم انه يراك جميلة اخبرني انك لم تنظر اليها

رددت عليه الامر ليس هكذا من الطبيعي ان يرى أي شخص ان لديك زوجه فاتنه لا يعني ان لديه خيالات حولها

قال لي سعيد ان زوجتي تجد الامر اطراء لها ان تشعر انك تراها جذابة ذلك امر جعلها تشعر بانوثها وجمالها ان زوجتي حينما صارحتها بنظراتك لم تصدق الامر هل تعلم لماذا ؟

لانها تظن ان لك زوجة جميلة وفاتنه ومثيرة جداً وحينما تنظر لزوجتي فانها لا تصدق ان تنجذب لامراة غير زوجتك ذلك يجعل لها جمالها الخاص وانا اجد انني محظوظ مثلك حينما رايت انك ترى ان زوجتي جميلة شجعتها ان تختبر ذلك عند زيارتك لنا...واخبرتني كيف كنت تنظر لساقها كانت تلك فكرتي

زوجتي نظرت الي وهي تقول لي هل زرتهم...لماذا لم تخبرني ؟

رددت على زوجتي الامر ليس كما يقوله...قد دعاني الى منزله لم أتوقع ان تكون زوجته لوحدها

رد علي سعيد وهو ينظر لزوجتي ويقول انا اثق بصديقي وان أي شيء بيننا لن يغير طبيعه علاقتنا ببعضنا الطويلة فانا حينما أرى زوجتي تشعر ان صاحبي ينظر اليها وتشعر بانها جميلة ذلك امر يسعدني فانا اعلم ان يحب ان يرى ساق زوجتي ولا امانع....وهو يعلم انا أيضا عشقي للصدور الكبيرة

وانا اخبرت زوجتي ان زوجتك تملك صدر بارز ومستدير وانا احسدك بذلك وانت تعلم كم اعشق صدور النساء

تهاني ردت على زوجها اظن ان ذلك يكفي لا داعي لاحراج سميرة وانت تتحدث عنها

قال سعيد انني امتدح صاحبي لانه يملك امراة بجمالها وعليه ان يعلم كم هو محظوظ بذلك...وانا سعيد انها سمحت لنا برؤية جمالها برؤيتها بهذا الفستان

ان زوجاتنا مثيرات وانا لا يزعجني ان يعجب بك كما ان زوجته أيضا ستشعر بنفس الامر وانا أتوقع انه اخبر زوجته عن اعجابي بالصدور وهي تعلم انني انظر لصدرها منذ اول يوم وكنت تعلمي بذلك

ردت تهاني لزوجتي ارجو ان تعذري زوجي فهو هكذا طبعه وانا اتحمل نظراته للنساء لكن ليس مع صديقاتي

قال لها سعيد لماذا ؟ اظن ان سميرة ستشعر بنفس ما تشعرين به انها جميلة وقد رايت كيف انها ارتدت الفستان لنا ولم تعد تشعر بالحرج واننا نجعل حياتهم اجمل

سالني سعيد عن زوجتي وهو يقول الم تخبر زوجتك عن عشقي للصدور الكبيرة...اخرني انك صارحتها بذلك...

قلت له وانا انظر لزوجتي لافاجئها بقولي نعم وهي اخبرتني انها لاحظت ذلك

زوجتي نظرت الي لقولي ما قالته عنه وعن انها لاحظت نظراته

قال سعيد هل رايت...وكيف رايت ردة فعلها...لو كان الامر يزعجها لما قبلت دعوتنا

قلت له انها تقبلت الامر كزوجتك واعتبرت ذلك اطراء لها وهي تظن انها كانت جزء من نظراتك لها

سالني بجراة وهل تظن ان الامر جعلها تشعر بالسعادة اكثر

قلت وانا انظر لزوجتي وهي تنظر لي بطرف عينها وأقول له نعم انها وجدت الامر مدح لها

فقال سعيد لا خجل بيينا اننا نصارح بعضنا ونتقبل حب الاخر للامر وزوجتي تعلم كييف هي علاقتنا ببعض واننا نثق ببعضنا يجعل زوجاتنا يشعرون اكثر بالثقة معنا

لاحظت تهاني خجل زوجتي وانها كانت تحشر نفسها بطرف المكان لتخفي نفسها خلف ظهري

فقامت تهاني وقالت لها تعالي ومعي لناتي لهم بالعشاء ساساعدك يبدو ان الجوع يجعلهم يتحدثون بغباء

سحبت يد زوجتي وسارت معها للمطبخ لابقى مع سعيد

وانا أقول له يبدو انك افسدت السهره لم يكن عليك ان تفتح الكلام بهذا الشكل قال لي لماذا انها نصائح متزوجين الرجال يتحدثون بذلك بشكل طبيعي هل تظن النساء لا يتحدثون عنا أيضا الفرق اننا نتحدث امامهم الان

قلت له ليس هكذا انك تفسد زواجي وهي تعلم انني اتحدث عنها لك

قال لي قد رايت كيف كانت تشعر ان الامر اثارها صدقني وستجدها تشعر بانها جميلة ربما انت لا تقول لها كم هي جميلة

قلت له انك لم تقل لها جميلة انك كنت تتحدث وكانك معجب بها اكثر من زوجنك

قال لي زوجتي ستلطف الجو الان

وقد طال والوقت مع زوجتي بالمطبخ وانا وسعيد بدانا نتحدث ونتابع التلفاز وننتظر عودة زوجاتنا

حينما عادت تهاني كانت تحمل صحن الطعام كان زوجتي خلفها وقد مالت زوجاتنا الينا ليضعن الاطباق على الطاولة

وكان اعيننا على زوجاتنا وانا اعلم ان سعيد عينه على صدر زوجتي وهي تميل امامه وهي تنظر بطرف عينها وتعلم اين ينظر لها

وقد بان طراوة صدرها وهي تنحني امامه وخط صدرها وقد بان الوادي المظلم بين فلقتي صدرها رغم ان فستانها كان غير مفتوح سوى الرقبة لكنها حين عودتها مع تهاني وهي تنحني امامنا كانني لاحظت ان فتحه رقبتها كان أوسع رغم انها كانت نفس الشكل ولا توسعها لكن فتحه الرقبة اثناء انحنائها بدت وكانها قد سمحت لفستانها ان يتوسع وهي تنحني وثقل صدرها يجعل فستانها يتدلى

حينما كانت تهاني تساعد زوجتي قد مالت لليسار وقد برزت مؤخرتها امامي وهي تميل ناحية زوجها لترتب الطاولة كانت طيزها تبرزها وكم بدت عريضة ورفيعه وكل فلقة من طيزها الكبيرة يبدو منفصل عن الفلقة الأخرى

هل تهاني اخبرت زوجتي ان تسمح ان تميل بصدرها وهي تقوم بخدمتنا امام زوجها ربما تحدثا معا وهما بالمطبخ ان تجرب كل واحده وتخبرنا وزوجتي قد تبدو مترتده وهي تنحني لكن شعرت انها اطالت الانحناء وهي ترتب مع تهاني

خاصة ان تهاني رايت كفها على ظهر زوجتي وكانها تجعلها تنحني اكثر ولا تسمح لها ان ترفع ظهرها وتبقى منحنيه لفترة أطول

حينما قالت تهاني لنا الرجال همهم بطنهم حينما تمتلا البطن يغيب العقل ويصبح التفكير بالكرش فقط ربما تتعقلو من الحديث

قال سعيد لماذا اننا نمتدحكم فقط

قالت له سنرى حينما تمتلا بطنك ونعود للبيت ان كنت تشعر بالرغبة ام لا

وهي تبتسم له وكانها تتحداه

وجلسنا وتحول الكلام اثناء الطعام الى مرح وتغير حديثنا الى أمور عائليه لتحول تهاني الحديث والتوتر الى ارتياح بعد تهور زوجها بالحديث بامور كثيرة مرة واحده

يبدو ان سعيد يريد ان يصارح بما يفكر به ويرى رد فعل زوجتي

ولكن ماذا فعلت تهاني حتى جعلت زوجتي تتعمد ان تعرض صدرها لسعيد ماذا اخبرتها ان تعش اللحظة او تختبر زوجها او تختبرني ان كنت ساغار عليها

ولا اعلم بعد ان يرحلو ونكون لوحدنا ماذا يمكن ان نتحدث عن ما حدث وكيف ستكون امورنا مع سعيد وتهاني بالمستقبل

الفصل 06..بعد سهرة صاحبي وزوجاتنا

بعد تلك الليلة التي قضاها معنا سعيد وزوجته لم ترغب زوجتي بالحديث عن الامر ربما خجلا وقد أبدت انها متعبه وقضينا الليل بدون كلام وهي تنظف البيت بعد سهرتنا وانا دخلت لاستحم واعود لانام لكنني كنت اراقبها وهي تدخل الغرفة وتغتسل وقد بقت بالحمام وقت طويل

خلال اليومين لم نفتح موضوع سعيد وزوجته او نتحدث عن السهره

بعد يومين كانت اخبرتني زوجتي عن اتصال تهاني لها معتذرة من كلام زوجها

وزوجتي اخبرتها انها تعلم انه يمزح معها ولا داعي للاعتذار

فتجد تهاني الفرصة ان تلك الزيارة لم تكن سبب لانزعاجها وان نذهب لشقتهم نهاية الأسبوع وقد أبدت زوجتي رغبتها بذلك دون تردد

في اول لقاء جنسي بيننا كانت زوجتي قد خرجت تلف الفوطه حول جسدها والفوطه مربوطه حول صدرها وقد برز حجم صدرها وانا اتحسس جسدها واقبلها كانت يدي تلاعب صدرها وانا أتذكر كيف كان ينظر سعيد لصدرها

وقد بدات بخلع الفوطه ووضعت راسي على صدرها لالحس صدرها بلساني واعض على حلمتها قد كانت بالبداية تضحك لاني اشعرها بالوخز وتظن انني امزح معها لكنها بدات تشعر بالمحنه لمجرد مصي لحلمتها وهي تقول لي ما بك

وانا اذكرها بسعيد دون ان اذكر اسمع وأقول لها كم ان صدرك ناعم وطري وكبير

وهي تقول لي انه ملكك

وانا اخبرها كيف انني احسد نفسي بانها تملك صدر كبير بهذا الحجم وابدا بمص صدرها من جديد وارفع راسي لاقبلها وادخل لساني بفمها

حينما وضعت اصابعي اسفل فخدها شعرت انها بدات تشعر بالحرارة وقد كان كسها رطبها بمجرد لمسي لشعر كسها كنت اتخيل كيف اننا كنا نتحدث عن شعر كسها لسعيد

فلم أتمكن من تلميح اني احب شعر كسها وهي تقول لي انت الوحيد الذي يحبه بشعر كم كان محرجا ان تتحدث تهاني عنه

قلت لها بالعكس ذلك يجعلك مثيرة وهناك من يعشق الشعر مثلي ولو تهاني تترك كسها بشعر ربما سعيد يحبه كما احب شعر كسك

لا اصدق انني اتحدث عن كس تهاني امام زوجتي وزوجتي تشعر بالاثارة لاني الاعب كسها باصبعي

وقد وضعت راسي وبدات الحس كسها وهي واقفت جلست على ركبي ووضعت راسي بين افخادها فرفعت فخدها كي أوسع كسها وانا أقوم بلحسه وقد سالت شهوتها وبدات استطعم طعم كسها وانا اشعر برائحة شعر كسها وهو يحك بانفي فذابت بين يدي وهي تتاوه وانا الحس كسها وهي تسالني ان كان الرجال يحبون كسها بشعر

كانت تريد ان تقول الرجال يحبو كس النساء فقالت كسها

فعضت شفتها كي لا اعلق على كلامها وانا اكمل لحس كسها وأقول لها ان كان كس النساء بمثل كسك رطب ودافيء فهم لا يعلمون جمال كس بالشعر

وقد بدات تشعر بالمحنه وانا استمر بلحس كسها

طلبت مني ان اتوقف وانام على الفراش لتقوم بمص زبي

وربما هي تريد ان تثبت انها ملكة المص بعد حديثنا عن المص امام سعيد وكيف ان زوجته لا تحب المص او ان يقذف بفمها

كانت زوجتي مشتاقه وهي تمسك زبي كي تقوم بمصه بسرعه فابتلعته وانا انظر اليها وامسك بشعر راسها وهي تحرك راسها وتدخل زبي بفمها وتبلعه واشعر بحرارة فمها ولسانها حول زبي

وهي تقوم بلعق زبي بحرارة غير معتادة

فلم اتوقف من التغزل بها بخيال سعيد حينما اخبرتها لا يعلم سعيد كيف هي متعه المص امممم انني اشعر انني لا يمكنني ان اتحمل

رغم انني كنت اخبرها عن خيالي بسعيد يتخيلها تمص لكنها لم تعلق بل أكملت مصها لزبي وبسرعه اكبر وباحترافيه اكبر

وبدات تدخل زبه لحلقها وقد تبلل زبي من لعابها وسال على خصيتي فكانت تخرج لسانها لتلحس زبي وتمسح لعابها منه

وانا أقول لها تهاني لا تعلم متعه المص من زوجها ربما تحتاج الى دروس منك

ولم تتوقف زوجتي من المص وهي تحاول ان لا تهتم لما أقول او انها لا تفكر بالامر

لكن في كل مرة أقول اسم سعيد اجدها تمص بسرعه اكبر وتبلع زبي

كانها تريد ان تثبت عشقها للمص وكذلك حول حديث تهاني انها تشعر بالقرف من القذف بفمها

حينما زوجتي تحب ان اقذف بفمها فكانت تمص بطريقة وتعصر زبي لاقذف بسرعه بفمها فلم تتوقف وهي تسمع اهاتي وصرخاتي انني اريد ان اقذف الان

بل أصبحت تحرك زبي داخل فمها بشكل اسرع

حينما شعرت انني اقتربت ان اقذف توقفت وجعلت زبي بفمها حتى شعرت بحرارة حليبي يصب بفمها فسال من شفتها على زبي وبدات تحرك زبي بيدها وتعصره ليقذف دفعته داخل فمها

فمصت حليبي الذي ملا فمها وابتلعته داخل فمها وشربته وحينما انتهت عادت لتنظف زبي الذي لازال مبتل من المني لتقوم بمصه ولحسه من جديد

وانا أرى كيف انها تحب حليبي بفمها

وارى محنتها وهي تشعر انها تقوم بامر يتمنى الرجال ان يحضو بهذه اللحظة التي اعيشها وانا اعلم انها تفكر بسعيد الان الذي يتمنى ويخبر تهاني انه يريدها ان تمص زبه كما تفعل لي وتشرب حليبة كما تفعل لي

نظرات المحنه والفخر وانا أقول لها كم انتي رائعه

وهي تسالني ان كان اعجبني الامر

وانا أقول لها كثيرا...

ونمنا تلك الليلة وانا اتخيل ما حدث وخيالي يتخيل سعيد

ولا اعلم لماذا تاتيني هذه الأفكار القذرة التي لا افكر فيها بشكل جنسي لكنها تجعلني اتخيل كيف انه يحسدني على زوجتي وكم يتمنى ان يكون مكاني الان

قبل نهاية الأسبوع كنا نتسوق ونطوف المحلات حينما فكرت زوجتي ان تشتري شيء مقابل هديه تهاني لها ان تشتري لها هي أيضا هديه

مررنا بمحلات الملابس وأشارت الي ان نشتري شيء خاص للازواج ولا اعلم ما نختار لهما كهديه وهو امر محرج تخيل ان تشتري ملابس نوم مثيرة لزوجه احدهم بالنسبة لنا كرجال سنتخيله على زوجاتنا

قبل ذلك زوجتي كانت تريد ان تصلح الحلق المكسور بمحل الذهب فذهبنا الى محل الذهب ليصلح لها سلسلة ويقوم بإصلاح الحلق

فاخذنا الى ناحية صغيرة للتنظيف وإصلاح الحلق والقيام بتركيبه

فكان هناك طاوله زجاجيه كانت زوجتي تميل وتنظر ناحية الطاولة وتنظر لداخلها ولم الاحظ ان عبائتها كانت شبه مفتوحه حينما كانت تخلع السلسلة من رقبتها كانت قد كشفت رقبتها وسحبت السلسلة من رقبتها وفتحت عبائتها مما جعلها تقف امام الطاولة الزجاجيه وهي تميل وقد برز صدرها وكان فستانها اسفل عبائتها مكشوف الصدر وكانت كلما مالت ناحية الرف الزجاجي كان صدرها يبرز اكثر وكانها ترصه على الزجاج

وقد لاحظت ان البائع توقف وهو يمسك بالسلسلة وقد لاحظ منظر صدر زوجتي حينما لمحت عينه كنت قد رايت كيف ان صدرها كان مفتوح بشكل كبير وفلقة صدرها والوادي بين صدرها واسع

لم اعلم كيف اخبر زوجتي ان تغلق عبائتها ولكني بنفس الوقت كنت اريد ان أرى كيف ردة فعله بعد ان لمحت توتره وكيف ان صدر زوجتي جعله لا يعلم ما يفعل قد شدني الامر بشكل

وبنفس الوقت شعرت الامر اثارني المنظر فكنت اقف بجانبها فلم اشعر الا وانا اضع يدي خلف ظهرها وقد لامست اصابعي طيزها من الخلف وهي تنظر الي اننا بمكان عام ماذا افعل

فابتسمت لها وانا اقترب منها وارى كيف يبدو صدرها بعين الصائع وهو جالس اسفل الطاولة ويكمل عمله ويتفرج على صدر زوجتي

وكانت تلك المرة الأولى التي نكون فيها بمكان عام واشعر ان احدهم ينظر الى صدر زوجتي وهذا رجل اخر يفتتن بصدر زوجتي بعد سعيد

بعد خروجنا من المحل اختارت زوجتي فستان وملابس هديه لتهاني اخبرتني انها خاصة للنساء لا يجب ان اراها لانها مثيرة ولا يجب ان أرى ما ترتديه امراة غيرها

واختارت فستان لها قالت لي انها سترتديه في زيارتنا لهم وقالت لي ان اراه بنفس اليوم ولم تسمح لي برؤيته

زيارتنا ستكون بشقتهم هذا الأسبوع فكان علي ان اشتري بعض الحلويات من محل لتقديمها كضيافه لتكن شيء مشترك وليس دعوة وضيافه لنا

لاحظت ان زوجتي في ذلك اليوم وكانها تستعد لتلك السهره والزيارة قضت الوقت بالحمام واظن انها قامت بحلق ساقها نتف شعر حواجبها ووضعت كريمات للبشرة ومرطبات قبل ان تختار الفستان الذي سترتديه الليلة

ولم اكن اضع امر كبير ممكن ان يحدث وانا اعلم كيف ان فكرة خلع عبائتها بوجود سعيد كان امر جعلها ترتجف وهي تجلس معنا طوال السهره السابقة وقد بدات تعتاد على الامر بعد مضي الوقت

هذه المرة تركت لها حرية الاختيار وكنت انتظرها بغرفة الضيوف انا استلقي على الكنب ادعي انني لا انتظرها ا أتوقع رؤية شيئ سوى انتظارها تنتهي

حينما انتهت كانت قد لفت على اكتافها العبائة قبل ان أرى فستانها بالكامل لكنها كشفت لي فستانها من الامام وهي ترتديه وعلمت لم حلقت ساقها ووضعت الكريمات المرطبات لتبدو ساقها ناعمه ورطبة

فقد كان الفستان يصل الى ركبتها بنفس شكل فستان تهاني الذي كانت ترتديه يصل الى ركبتها وانا اعلم انها تريد ان تنافس تهاني بارتداءها الفستان امامي فزوجتي كانها تريد ان تستعرض جمالها وساقها خاصة حينما كنا نتغزل بجمال ساق تهاني وطولها

من ناحية أخرى لم يكن الفستان يعرض شيء من صدرها لكنني كنت اشك ان الفستان سيكون اخر شيء يراه منه فقد صمم الفستان بربطة حول الرقبة وكانت الفتحه الفستان وهي تلف الربطة حول رقبتها تكشف صدرها لو قامت بفل العقدة فكانت من النوع الذي يلف حول الرقبة كورده او عقدة ويمكن ان يكشف الرقبة ويغطي الصدر او يكشف الصدر لو فتحت الرباط



ولا أرى ان الفستان اسفل تلك العقدة يحوي أي ازار ماذا لو شدت العقده او تحركت فانها بالتأكيد ستكشف صدرها
لسبب ما كان الدم يغلي براسي بمجرد التفكير بالامر لكن كنت اتردد من سؤال حول الفستان او اعترض عليه طالما انه يسترها فلا يمكنني ان اخبرها انه غير مناسب وطبعا ارتداءها العبائة كان سبب اخر انها ترتدي عبائه يغطي جسدها وفستناها ذلك كافي ان لا اسالها عن الامر
واستعدينا للخروج والذهاب الى شقة سعيد وما جعلني اتعجب انها حينما خرجنا من العمارة كانت لازالت تبقي العبائة مفتوحه من المنتصف وكانها قد نست ان تبربطها وامسكت بعبائتها فقط وهي تنزل بها الى الشارع وقد رايت كيف لاحظ المارة وبعض الناس فستانها وعبائتها الفمتوحه وانا ادعي انني لا أرى نظراتهم لها وكانني اسمح لهم بالنظر كي لا يشعرو انني انظر اليهم وارعبهم بكشفي لنظراتهم لزوجتي
07...تطور العلاقه بين الازواج
لدى وصولنا الى شقة سعيد نزلت مع زوجتي وانا احمل الحلوى بيدي وزوجتي تحمل معها الهديه
وقد صعدنا الى شقة سعيد وانا أتطلع الى رؤيتهم واستقبالهم او ما ترتدي زوجته بهذه الليلة
حينما فتح سعيد الباب كانت زوجته تقف خلفه وينظرون الينا بابتسامه وكانهم كان يقفون بانتظار وصولنا سلمت على سعيد ورحب بي حينما دخلت فكانت زوجته تقف خلفه فرحب حينما مددت يدي لتهاني لاصافحها كانت قد اقتربت مني لترحب بي بشكل مختلف حينما وضعت كتفها على كتفي وكانها تحتضنني
حينما رايتها تصافح زوجتي وتحتضنها أيضا وتقبل خدها
حينما التفت الى زوجتي سعيد أيضا ليصافحها فكان الامر كزوجته افترب بكتفه لكتف زوجي وكانه يحتضنها كتحية استقبال
فلم يكن بامكاني ان ارد هذا الامر بعد ان كانت زوجته استقبلتني بنفس الطريقة وانا بنفس الوقت قد شعرت برائحة عطرها علي وهي تحتضني عن قرب تلامس كتفي بكتفها
زوجتي أبدت لثواني مفاجاتها لانها لم تتوقع هكذا استقبال لكن ابتسامتها عادت لها وهم يستقبلوننا لندخل الى غرفة الضيوف
قدمت الحلوى لسعيد وهو يخبرني ان هناك العديد من الحلوى الا يكفي زوجاتنا
وهو يمازحنا
فجلسنا بالصاله وتجلس مع زوجتي حينما يجلس هو بجانبي وزوجتي تجلس بالمقعد المقابل
يدور بيننا حديث وقد كانت زوجتي تحاول ان تجلس على راحتها رغم انها لم تخلع عبائتها ربما لم ترد ان تخلعها امامي او انها تنتظر فرصة لكنها سمحت لعبائتها ان تفتحها وتكشف ساقها
حينما لم يكتم سعيد اعجابه بالفستان لزوجتي وانه معجب باختيارها
وزوجتي لم تكن تخجل هذه المرة من نظراته لها وأبدت ابتسامه وشكرته على كلامه
تخلل الكلام المزاح وتطليف الجو حتى بدا الجميع يأخذ راحته بالرد والتعليق على الكلام والأفلام والملابس
حتى بدات تهاني تسال زوجتي عن تجربتها للكريمات التي اخبرتها بها
زوجتي لم تمانع بالحديث وكانها تسالها عن رايها بمطعم
فردت عليها زوجتي انها استخدمتها بالفعل وانها مرطبة وساعدت بالتخفيف من الحساسية
ردت تهاني وهي تعيد حديثها انها تفضل ناعم
وهنا بدا الحديث عن اكساس زوجاتنا لكن من خلال النظافة والكريمات
فقالت لها ان زوجها يخبرها ان تجرب مثل زوجتي
وهنا لا اعلم ما دار بينهم هل كانو يتكلمون عن كس زوجتي وشعر كسها
وكانت تهاني تسخر وهي تقول له انها فكرت بالامر لعل زوجها يعلم ما تشعر به ومن طلبه لها ان تجرب
وهنا عادت لتتحدث عن طلب زوجها ان تشرب حليبة بعد المص
لكنها لم تكن تقل ذلك مباشرة فقط بقولها ان زوجها يطلب منها ان تجرب
وهي تسخر انها سترى ان كان هو أيضا يعجبه الروائح لو تركته بدون حلاقه وهي الان خمسة أيام بدون حلاقه وهي تقول انه بدا يشعرها بالوخز لان الشعيرات الصغيرة تحتك بملابسها وتجعلها تريك ان تحك المنطقة
وهي تسال زوجتي عن الامر ان كان الامر يضايقها
وجدت زوجتي تتحدث بدون تردد او خجل وكانها نصائح للمتزوجين عاديه
واخبرتها زوجتي انه بالبداية يكون به حرارة بسبب الحلاقه فان البشرة تكون حساسة اول يومين لكن حينما يطيل الوقت لا تشعر بشيء لكن عليها ان تبدل ملابسها كل يوم بسبب التعرق والرطوبة
ان زوجتي تتحدث عن رطوبه كسها وعن شعر كسها كانها تتحدث عن وجبه مطعم
وسعيد يخبر زوجته ان عليها ان تسمع نصيحة من مجرب وتسال زوجتي عن الامر ويقول لزوجته ان ذلك ربما يعجب كلينا
سخرت منه تهاني وهي تقول له ربما نرى كيف تشعر وانت تطلب مني ان اجربه أيضا
فيرد عليها لا اظن المشكلة بالطعم او الرائحة ربما انت فقط لا ترغبين بالتجربة
فتسال تهاني زوجي لا اعلم كيف النساء يجربن شيء كهذا..انه مقرف اليس كذلك
لكن زوجتي ترد عليها هذه المرة برايها وقالت لها ان الامر ليس سيء...بالبداية يبدو لاذع ومقرف لكن مع الوقت تعتادي عليه وعلى طعمه
ارادت تتاكذ تهاني من رد زوجتي لتسالها بخبث
طعمه هل كان يصب خارجا وجربته ام انه فعل كما فعل لي سعيد قد صب مباشرة
زوجتي حينما تحول السؤال حول المص والقذف ارادت ان تجيب بشكل غير مباشر لكن كلامها كان واضحا
وقالت لها انها بالبداية كانت تشعر بالمرارة لكن بعد ان جربته ودخل داخل حلقها اصبح الامر طبيعيا
بابتسامه تهاني تسالها هل شعرت انك تريدين ان تفرغي بطنك اول مرة
قالت لها زوجي لا...ربما يختلف الامر..لكنني اعتدت...اصبح طبيعي ابتلعه
تلك اللحظة اعجبها تهاني قول زوجتي انها تبتلعه فسالتها بحماس كيف كان بعد نظفته ام شربته مباشرة
هنا زوجتي اصبح الحديث عن المص واضح والقذف فردت عليها
انت تعلمي لم سؤال
فارادت ان تسالها او ترى ردها فسالتها من جديد
فقط اخبريني هل شربته...كم كانت..فرغه وشربته كله
زوجتي هنا نظرتي الي حينما كان سعيد يمازح زوجته عن اسالتها لزوجتي ربما يغير الحديث كي لا يجعل زوجتي تشعر بعدم الراحة
لكن زوجتي ردت عليها نعم..هذا وذاك...
فسالتها من جديد وكيف تتحملي الامر الا تشعري بالغثيان
قالت لها زوجي لا....قد كان....اظن يختلف عنك...هناك من يعجبه والموضوع لا افكر بالرائحة او الطعم..فقط الامر يحدث
تهاني من نظراتها اشعر انها شعرت بالمحنه من الحديث عن الامر
حينما سعيد يمازحها ويقول لها ربما يمكنك ان تجربي الان رايت ان الامر فقط انك تفكرين بالامر
قالت له اخبرتك يمكنك ان تجربه انت أولا لنرى ان كان سيعجبك
ضحك سعيد قال لها ربما نرى ان كانت المشكلة لدي ام لديك
قالت له سميرة ماذا تريد ان تجرب مع فتيات فنادق وترى ان كان يعجبهم
قال لها لا لكن سميرة اخبرتك ان لا تفكري بالطعم والرائحة ربما يمكنها ان تعلمك كيف تفعلين ذلك
وضحك وهو يمازح زوجته حول تعليم زوجتي لزوجته كيف تبتلع حليبة بفمها
لكن تهاني فاجات زوجتي بقولها ربما تريد ان ترى ان كانت المشكلة بي وتجعل سميرة تحكم بالامر
كان كلامها كماء بارد وكانها تطلب من زوجتي ان تجرب كيف يصب سعيد بزوجتي
فضحكو وهم ينظرون الينا انهم يمزحون وانا أيضا كنت ابتسم نص ابتسامه
وتهاني تقول انتم الرجال لا يعجبكم شيء ان كانت سمينه او طويلة او مربربه
قال لها سعيد كل النساء يملك شيء فاتن بجمالهن وانت لك جمالك وسميرة لها جمالها الخاص
نظرت اليه تهاني وهي تقول اعلم ما تقصد انك تحسد صاحبك بزوجته
قال لها سعيد انني احسده وهو أيضا يرى انك أيضا تملكين جمال خاص بك
ونظر الي وهو يسالني اليس ذلك صحيح
انا اردت ان ارد رد دبلوماسي بقولي كل النساء لهن جمالهن الخاص والمهم بين الزوجين التفاهم فهو بالنهاية سيعشق زوجته
سعيد يرد بشكل ساخر لكن كلامه يوحي بامر اخر
وهو يقول ان زوجاتنا فاكهه ترغب ان تضعهما بسله ونتناولهما
كنا نحاول ان نغير الحديث كي لا يبدو الحديث غريبا حول أجساد زوجاتنا خاصة عن المص والقذف والاكساس
فقامت تهاني مع زوجتي لتساعدها باحضار الضيافه وهي تقول ان سعيد اشغلها عن ضيافتنا ونست الشاي بالمطبخ فغادت زوجاتنا وبقيت مع سعيد نتسامر ومضت دقائق حينما عادت تهاني وزوجتي المكان وقد كانت زوجتي قد خلعت لذا ذهبها مع تهاني عبائتها وعادت بفستانها لتبرز جسدها ربما كانت تهاني من شجعتها ولم تحاول زوجتي النظر الى وجهي ربما ترى انني غير راضي وجلست زوجتي بجانبي وكانت الربطة حول الرقبة التي تغطي رقبتها قد أصبحت على صدرها وأصبحت تكشف رقبتها الان وكشفت جزء من اكتافها لتبرز فتنتها واكتافها وشعرها بالكامل اصبح لسعيد
حينما تقدمت لتضع تهاني الاواني كانت تميل بطيزها على ناحيتي وقد عرضت مؤخرتها العريضة والرفيعه امامي
حينما أراد سعيد ان يمازح زوجتي وقد مالت ناحيته فصفع مؤخرتها لكن بشكل مازح معها فشعرت كيف ارتجت طيزها من لمس كفه على طيزها رغم انه ضرب عليها برفق
فوقفت واعتدلت زوجته بعد ان رايت كيف ارتج طيزها داخل الفستان من لمس يد زوجها لتنظر الى زوجها بعين كانها لا يعجبها ما فعل امامنا لكنها ردت عليه وهي تقول له الا يمكنك ان تنتظر حتى نكون لوحدنا أصبحت تتصرف كالاطفال
وهو يضحك ويمازحها
لا يمكنني مقاومه ذلك وانت تقفين امامي
فجرها ناحيته فجلست عليه دون ان تحاول ان تقوم من عليه لكنها كانت تقول له انك تتصرف بجنون لدينا ضيوف
وانا أرى كيف يجعل زوجته تجلس فوقه ويسخر منها وهي تحاول ان تقول له انها ثقيلة عليه ربما اجلس مع سميرة عليك ونجعلك تختنق
لا اعلم كيف تشجعه او تريده ان يتمنى ان يجعل زوجتي تجلس عليه
فتقوم تهاني من فوق زوجها وتجلس بجانبه وتحاول ان تسخر من تصرفات زوجها حينما أخرجت زوجتي الهديه لتهاني وتقول لها انها اشترت لها هديه خاصه وتتمنى ان تعجبها
حينما نظرت الى داخل الكيس تهاني ابتسمت وهي تقول لزوجتي كانك تقراين افكاري
وقامت واخرجت هي أيضا هديه لزوجتي واخبرتها ان لم يعجب زوجك الهديه اتركيه سالتهمك انا به
وضحك سعيد وهو يقول لزوجته وهل انا مدعو أيضا لنلتهمها سويا
تهاني تمزح معه وتقول له هل تريدها ان ترى ان كنت انا مشكلة ولست انت
سعيد رد ساخرا ربما نعلم اين المشكلة
وتسال تهاني زوجتي ساخره بسببك اصبح سعيد يطلب مني ان اجرب لانك اخبرتنا انه تحبي ذلك
نظرت لها زوجتي وهي تقول انا لم اقصد..لم اقل انني احب....
ضحكت عليها تهاني وهي تقول لها امزح معك
لكنها قالت لها كلنا نرغب ان نجعل ازواجنا يحضون باي شيء لكن ليس كل شيء تستطيع ان تقدمه لهم فلا املك مثل صدرك..وزوجي عشقة الصدور فلا اجد وسيلة لجعل صدري يبدو مثلك
اصبح الحديث عن صدر زوجتي
حينما قالت لها ربما نتبادل الاجسام انا املك صدرك وحبك لشرب ذلك الشيء وانا املك المؤخرة فانت لم تجربي الخلفي
زوجتي ضحكت بحرج هذه المرة عن ان سميرة تتغزل بصدرها وعن مصها وشربها ما اقذفه بفمها وبنفس الوقت كانت تشير الى ان تهاني تحب النيك الخلفي فكان ذلك الامر باب حول ما تحب زوجاتنا
سالها سعيد كانه يريد ان يرى ردها حول الهديه ويقول لها ما هي الهديه هل مثل هديتنا
قالت له تهاني لننتظر ونرى ان كان زوجها سيعجبه الهديه حينما يراها على زوجته
فرد سعيد ذلك ظلم نريد ان نرى الهديه ونحكم من هديته اجمل
قالت له تهاني هذه هديه متزوجين خاصه وليس فستان للمراهقين مثلك
وتضحك عليه
حينما كانت تريد ان تجلس وهي تمسك بهديه زوجتي وتمر بجانب زوجها قد دفعها سعيد ناحية زوجتي لتقع على زوجتي وهو يمازحها
لكنها بنفس الوقت كانت قد جلست علينا سويا فشعرت بجسدها وكتفها على صدري
وهي لا يبدو انها متفاجئة وهي تقول لزوجها انك لئيم لكنها لم تقم مباشرة من فوقي وهي تعلم ان طيزها اصبح على جسدي وعلى جسد زوجتي
وتقوم تهاني لتقوم بسحب ملابسها بعد ان كشف فخدها وهي تجلس فوقي كان فستانها قد كشف افخادها وكم بدت طرية وعريضه
واكملنا جلستنا وحديثنا بشكل طبيعي واخذ سعيد يقلب في القنوات والأفلام كي يعلق على أي مشهد من فيلم يوجد به امراة بصدر كبير ليحول الحديث عنها
وزوجته تقول له لا تشبع وكانني لا اكفيك
قال لها انني لا اشبع منك
فقالت له ساخرة مرتين باليوم يكفي فلست دواء تاخذه ثلاث مرات باليوم
ونحن نعلم انها تقصد انه ناكها مرتين
حينما زوجتي تنظر الي بابتسامه لا اعلم انها متعجبه من الحديث ام انها متعجبه من مرات النيك
فانا انيكها مرة واحده ولا يمكنني ان افعل ذلك اكثر من مرة وليس كل يوم بالكاد كل اربعه أيام مرة
تهاني تسخر منه لن اجرب الهديه اليوم فانت بالتأكيد ستجن من هديه سميرة
سعيد يعلق على هديه زوجتي ويقول اعلم انها ستكون هديه اود التهمك بها واشكر صاحبة الهديه بنفسي
وتهاني تقول له اترك صاحبه الهديه
خلال الوقت كنا نتسامر فاقترح سعيد ان نلعب الحصى الدومينو كانت على الطاولة وكان يسخر انه يلعب مع زوجته وهي سيئة باللعب هو يتعمد يجعلها تفوز لانها اذا فازت ينال هو نصيبه من فوزها
لم نمانع وزوجتي لم تكن تعلم كيف تلعب بها لكننا اقترحنا ان نجرب لنقضي الوقت باللعب
فوضع سعيد الحصى على الطاولة وجلسنا على شكل فريقين انا وزوجتي وهو وزوجته بفريق
كان يدعي ان زوجته لا تجيد اللعب وكانت تتصرف كانها لا تعرف كيف تعد الحصى لكنها كانت تضع الحصى الصحيح في كل مرة وقد مرت جولتين وانا أرى انه يشير لزوجته كيف تلعب وماذا تفعل كي تجعل حصاها يغلق على حصانا وكانها تعلم ما املك من حصى
رايت كيف يقوم سعيد بالغش وهو يلعب مع زوجته وكيف يكشف حصاه لها كي تعلم كيف تلعب لعبته ضدنا وما ان جاء دوري حتى قامت هي برمي حصاها لتغلق علي الخط وتجعل زوجتي لا تلعب لانها لا تملك حصى لعب يكمل حصاها فيلعب زوجها ويغلق طريق أيضا فلا املك انا أيضا حصى
وهنا يلعب الزوجين علينا ونحن ننتظر حتى يمكنني اللعب وزوجتي لا تعلم كيف تلعب فهي ترمي اقرب حصى تراه ويمكن ان تلعب به
حينما انتهى الدور بفوز سعيد وزوجته بالجولة الأولى
فقلت له انك تغش وزوجتك تعلم حصاك باللعب كيف علمت ما املك انا
قال لي انك تتذمر لانك لا تعرف ان تلعب
قلت له زوجتي لا تعرف اللعب وانت وزوجتك تخادعون
فقال لي موافق لنغير الفريق
قلت لنرى كيف يمكنك ان تلعب الان لوحدك وانا اعلم انه لن يمكنه التغلب علي وزوجتي معه لانها لا تجيد اللعب
فتقوم زوجتي من مكانها وتجلس ناحية سعيد وتغير مكانها بمكان تهاني حيث تصبح تهاني معي باللعب وهكذا على الأقل اعلم كيف اللعب معها
بدءنا اللعب وبالفعل كانت زوجتي لا تفهم إشارات سعيد باللعب وكانت تلعب بأكبر حصى تملكها
وتبتسم وتظن انها تخلصت من اكبر حصى وكانها ستفوز
لكنني أقوم بغلق الطريق على سعيد فيطوف الدور لتهاني وتلعب وهكذا اقفل الحصى على سعيد من جديد وزوجتي لا تجد حصى تلعب به فتخسر
وقد كشفت لعبته مع زوجته انه يغش
بعد ذلك كانت زوجتي تشعر بالخسارة وهي لا تعلم كيف تلعب لكن سعيد قبل بداية الدور يضع لها ارقام كبيرة على الطاولة ليشرح لها ويخبرها ان كانت تملك حصى مماثل تقوم بعد الحصى على الطاولة والحصى الذي تملكه كي تلعب وهكذا يمكنها ان تخمن
وقال لها اننا نتسلى لا تخشي اللعب وامرحي
بدانا اللعب
وبدا العب زوج ارقام كبيرة لكن تهاني لم تكن تملك نفس الرقم لتلعب وكان زوجتي علمت ان تهاني لا تملك حصى مماثل وقد فهمت الفكرة
بدات زوجتي تلعب تكمل الدور فقام سعيد بوضع حصى يطابق حصاها فكانت تبتسم واتسع فمها وهي تنظر انها تتحكم باللعب خاصة حينما اتى دوري لم اكن املك حصى مماثل
فجاء دور تهاني فوضعت حصى وقد أصبحت زوجتي تتنطط وهي جالسه بعد ان شعرت ان تهاني وضعت حصى مماثل لحصاها مما جعلها تضع حصى فيكمل سعيد الدور ويغلق اللعب
وينتهي الدور وهي تنظر بفرح لسعيد وهو يقول لها الدور لنا
فتفرح بفوزهم لأول مرة فيرفع سعيد يده للاعلى ليصفق بكفه مع كف زوجتي فترفع زوجي كفيها وتصفق مع كفي سعيد بالفوز
وانا أقول حسنا الدور الثاني لنا
كنا نلعب ثلاث انتصار يكون فريق فائز
يلعب سعيد الدور الثاني وقد لمحت كيف انه قبل ان يجمع حصاه بكفه ليرفعه كان يجعل زوجتي تراه فكانت زوجتي تنظر ناحيته وانا اعلم انه جعلها تنظر اليه بطريقة ما بان أشار لها ربما اسفل الطاولة قد أشار لها بقدمه ان تنظر اليه
فنظرت زوجتي ناحيته وقد رات حصاه وابتسمت وهي تعلم ما يملك ويمكنها ان تقوم بعد الأرقام التي تملكها معه
كنت اريد ان افسد خطتهم
لكن تهاني كانت لا تساعدني باللعب لاني لا اعلم كيف أقوم بالغش معها
فكانت الجوله الثانيه صعبه علي وكلما وضعت حصى لارقام كبيرة اكتشف ان زوجتي تملك الحصى فتقفز من مكانها مع كل مرة اضع حصى ويكون بصالحها
هذا الدور قد اغلقه سعيد مبكرا والجميع يملك حصى فكان صاحب اكبر عدد يخسر
نظرت زوجتي وهي تكشف حصاها بعد اغلاق الدور لتعلم من المنتصر
وسعيد دون ان يجمع حصاه او يرى حصى الذي نملكه يقول لزوجتي الدور لنا
فتكشف تهاني الحصى فيظهر لها ارقام كبيرة تجعلنا نخسر
حينها وقفت زوجتي وهي ترفع يدها وقد وقف معها سعيد وكان يحتفل معها
وقد لاحظت انه لف ذراعه حول خصرها ربما كاحتفال
وتنظر الي تهاني وتقلب شفتها بعدم رضاها للنتيجة حينما كان سعيد يلف يده بخصر زوجتي بيده كان قد وضع خده على خدها ليقبلها قبلة الفوز
ربما تقبلت الامر وكانها قبلة الفوز فلم تكن قبلة فقد كانو يحتفلون ولا اعلم
لماذا شعرت بالفرح ربما لرؤيتها تمرح بشكل هستيري للفوز وقد اشعلها الحماس باللعب لأول مرة
الدور الثالث كان تحدي لينهي الجولة الثالثه ويفوز بالدور
قلت له لا تفرح كشفت لعبك الان لن تفوز مجددا زوجتي يمكنني ان اعلم حصاها من عينها انها تفتح عينها في كل مرة يكون الحصى كبيرا او تشعر اننا نغلق عليها الطريق
قال لي انك تتعذر بزوجتك وهي افضل منك
قلت له انك تغش قد رايتك
قال لا تبحث عن اعذار
قلت له هذه المرة لن تفوز
قال سنرى وقد بدانا اللعب وكان بنيتي ان اكشف حصى تهاني كي يمكنني ان اسيطر على الدور
وكان تهاني سيئة باخفاء الحصى ربما كان السبب بفوزهم
لكنني كنت اراقب زوجتي لانها سيئة باخفاء نظراتها ان كان الدور جيد او سيء
وبالفعل بدا الدور بانني سمحت لتهاني ان تلعب أولا وانا اعلم حصاها حينما اتى دور زوجتي جعلتها تضع حصى سيرتها كي يخدم حصاي
اتى دور سعيد كان لا يملك فمرر الدور لي وكان اللعب لصالحي بان جعلت تهاني تلعب كما اريد وهنا كان دور زوجتي ولم يكن بوسعها الا بوضع حصى تملكه مطابق فجاء دور سعيد فكان أيضا يريد ان يتخلص من حصاه
فاتى دوري وهنا توقفت للحظة
لدي حصى لو وضعته الان أغلقت اللعب وهكذا انهي الدور وحصاهم يكون اكبر من حصانا
لسبب لم اقم بلعب الدور واغلقه لا اعلم لماذا
هل لا اريد الفوز على زوجتي ورؤيتها تخسر بعد ان كانت مستمتعه باللعب
ام انني اريد ان أرى فوزها بعد رؤية سعيد يستغل كل مرة يفوز فيها مع زوجتي
وانا اراه كيف يضع يده حول خصرها وخده على خدها وزوجتي تقفز حوله وكيف منظر صدرها يقفز من فستانها
فوضعت حصى خاسر مما جعل تهاني لا تلعب لا تملك الحصى وجعل زوجتي تشعر بالسعادة لانها بدات تتخلص من الحصى الذي تملكه ولحقها سعيد بان وضع حصى جعلني اتوقف عن الدور فقد كانت لعبتي تفتح اللعب لهم
وتهاني تلعب بحصى يفتح لزوجتي فيكون اخر حصى بيد زوجتي وقد علمت انها ستغلق الدور من عينها وهي ما ان رات حصى تهاني حتى توسعت عيناها وبانت اسنانها من الفرح
فوضعت الحصى وهي تنتظر رد فعل سعيد ليخبرها انها تفوز بالجوله الثالثه وتنهي الدور
فترفع يدها وتقوم من مكانها فرحا وترفع كفها لسعيد الذي هذه المرة حضنها لنفسه ولف ذراعه حولها وقد جعل صدها يلتصق بصدره وراسه على كتفها يحمسها وقد شعرت انه لامس شفته رقبتها وهو يحتضنها
وانا اريد ان أوقف فرحتهم او احضانهم وأقول حسنا هذا يكفي انتهت اللعبه
ونظرت الي زوجتي بنظرة انتصار وهي تقول لي هل كنت تقول انني سبب خسارتك
لازال سعيد يضع يده حول خصر زوجتي حينما انتهت الفرحة كانت تهاني قد قامت من مكانها لتاتي لنا بالشاي كوقت مستقطع بنهاية الجوله وفوز سعيد وزوجتي
حينما جلست زوجتي وهي تشير الى سعيد كيف لعبت الدور وهو يشرح لها بالحصى على الطاولة وقد بدو انهما منسجمين معا وهو يحرك الحصى ويشرح لها اللعب وكيف انها فازت علي
بدو منشغلين ويضحكون وهي تضربه على كتفه وهو يمازحها ولأول مرة اشعر ان زوجتي لا تراقبني وهي تجلس معه
عادت أيضا تهاني ولم تكن تبالي للعب فهي مزاجيه للمرح لا تبالي للخسارة فكلها لعبه حينما جلست بجانبي أيضا انسجمت معي وقد مالت ناحيتي وهي تتحدث معي وقد كانت كاشفه ساقها وهي جالسه بجانبي وقد كانت المنطقة بين الركبة وفخدها كخيط رفيع بساقها الناعمه وهي تمسح بيدها على فخدها وهي تجلس بجانبي وتقوم بضيافتي الشاي الساخن من يدها
بدات اشرب الشاي وتهاني منشغله معي بالحديث حول جوالها
وانا انظر لزوجتي التي كانت أيضا تجلس وسعيد قد اقترب منها وراسه قريب من راسها وهو يمزح معها ويبدو ان كلامه لم يعجبها او احرجها فابتسمت ابتسامه وهي تعض شفتها وكانها تقول له تادب وتحرك عينها له كانها تشير له ان زوجته موجوده
وهو يضحك لها بعد ان انتهينا قلت انني اكتفيت من اللعب لانهي جلستهم بجانب بعضهم
حينما قمنا من طاولة سارت زوجتي امام سعيد لتجد مكان تجلس فيه حينما جلس سعيد بالكنب كانت زوجتي تريد ان تمر لتجلس ناحيه الأخرى حينما دفعت تهاني زوجتي تمزح معها فاصبحت زوجتي تضع يدها على سعيد بعد ان تعثرت بدفع تهاني على زوجها
وكي ترفع نفسها كان تبدو لا تريد ان تقوم من فوقه وكانها تقوم بثقلها عليها
فدفعت بيدها على صدرها لتقوم فامسك بخصرها فاجلسها على حضنه
وتهاني تضحك وتقول لزوجها هل انا ثقيلة الان أتمنى ان تختنق وفدعت تهاني نفسها تمزح مع زوجها وكانها تضع ثقلها هي أيضا عليه وهي ترى ان زوجتي أصبحت تجلس على زوجها وزوجها قد وضع يده حول خصر زوجتي ليرفعها لكنه قد شعر بطراوتها وهي تجلس فوقه
على الكنب كان قد استغل جلوس زوجته بطرف الكنب فيجلس هو بالمنتصف بين زوجتي وزوجته ويتركني اجلس بجانب زوجته لكن بمقعد منفصل
كان ما حدث لعب ***** وكيف اتصرف انا وارى زوجتي جلست بحضنه وكيف اخبر زوجتي كيف تصرفت بذلك وقد جلست تهاني فوقي قبلها فكان الامر مشترك
كان سعيد يلمح لي حول خسارتي باللعب لكن ليستفزني ويقول لي انني سريع بالخسارة المهم ان لا أكون سريع أيضا بالمنام
وهو يسخر وانا أقول له ربما زوجتك تصدق كلامك انك تتحمل لفترة أطول
قال لي زوجتي تعلم...
وهو ينظر لزوجته ويشير لها ان كان كلامه صحيح
وهي تقول له توقف عن حديث
التفت سعيد لزوجتي وهو يخبرها عني وعن تجاربنا وكيف انني كنت اخجل من التصرف امام النساء لدرجة الخوف وكانت الفتيات يعجبن بي اكثر منه لكنني كنت لا اجيد التحدث معهن
فكان يسخر وزوجتي لم تشعر بالغيرة من كلامه لانه يتحدث عن المراهقة قبل زوجنا لكن حينما كان يميل بجسده ليقص لزوجتي عن تجاربنا ودراستنا وعن مواقف بالحياة لاحظت ان يده كان يلمس بها فخذ زوجتي
وكانت زوجتي تضحك وتميل على كتفه وهي تضحك من كلامه معها وقد وضع كفه على فخدها
وبدل ان ترفع يده عن فخدها كانت تضع يدها فوق يده وكانها توافقه على حديثه وقصصه عنا
تهاني تتغزل بي وتقول لزوجها انها محظوظه بزوجها يبدو انه كان لطيف قبل زوجنا وتقول لزوجها ان زوجها مثل العسل لذلك انت طعمك مر
وتلمح من جديد عن حليب زوجها وطعمه
سعيد يستغل الامر ليسال زوجتي هل مشكلة الطعم حقا
قالت زوجي لا اعلم لكن بالنسبة لزوجي لا اجد مشكلة
فتساله تهاني هل تريدها ان تحكم عليك كي ترى انني المشكلة..ربما ان زوجها ليس مثلك ولست انا المشكلة وربما يعجبني انا أيضا ما رايك
ضحك سعيد وكانه تحدي مزاح
وهو يقول لا لا...لا اقصد...أعني انك عليك ان تجربي أولا
فردت تهاني على كلامه وكانها لم تفهم وهي تقول له
تقصد اجرب صاحبك أولا لارى الفرق
ضحك سعيد لزوجته وهو يجعل كلامهم للضحك فقط ويقول لها لا اعني ان سميرة تقول لك ان التجربة بالبداية صعبه لكن مع تكرار تعتادي عليه
فتكرر تهاني مزاحها وتقول اممم ظننت انك تريدني ان اجرب مع صاحبك
فيسخر سعيد ربما علينا ان نساله عن الخلطة التي يجعله زي العسل او سميره كيف يعجبها وتعلمك سر الطهي
فتمزح تهاني مع زوجها سر الطهي والطبخ ولا يعجبك طبخي ربما يعجبك طبخ صاحبك مع سميرة
وتغمز لزوجتي وهي تقول لها ان زوجي هكذا دائما يستفزني لاغير منه وهو يتغزل بغيري..لكنني اثق بصحبتنا هنا وارتاح معكم فلا اخجل من الحديث معكم



ونحن نشاركها الحديث ان الصراحة لتصحيح العلاقه بين الزوجين وان الحديث عن الأمور الخاصة بين الزوجين جيده لتحسين العلاقه بينهم ونصائح الازاوج وكلنا بالغون لنتحدث عن أمور بين الأزواج
أراد سعيد ان يبدي اعجابه بزوجتي ويتمدد على الكنب ويضع يديه خلف الكنب وكانه سلطان ويضعها خلف كتف زوجته ويده الأخرى خلف زوجتي لكنه أراد ان يمرر فوق كتفها دون ان يلامسها كي فقط يمزح ليخبرني انه يشعر انه سلطان زمانه
وهو يقول انه الان يملك كل جمال النساء بيمنه ويساره كل جمال النساء
وهو يسخر ويقول ياكل من التفاح او العنب او الرمان
فتسخر زوجته اظن انك تفكر بالاحجام اكثر
وهي تلمح لصدر زوجتي
وهو يقول لها كل شي
حينما نظرت الى زوجتي وهو يجلس بالمنتصف ويتحدث عن جمالهم لم يكن يبدو انها حرجه
بل بدى انها تضحك لمزاحه اكثر وتنظر لزوجته حول مزاح زوجها
تهاني ارادت ان تلمح لنا بكلامها وهي تقول الفواكه مع العسل افضل
وهي تلمح انني عسل بكلامها من قبل فتقول الان انها تريد الفواكه مع العسل
وسعيد يكمل مزاحه معها ويقول لها والمخلل
قالت له انت تعلم لم يعجبني المخلل
فيسال زوجتي هل يعجبك المخلل
زوجتي اما انها لم تفهم ما يعني وانه يتحدث عن المخللل
لكنني فهمت من كلامها عني بانني عسل أي ان زوجتي تشرب المني لانه كالعسل وتقول زوجها مخلل وهي تعني انها لا يعجبها زوجها يقذف بفمها والان تقول انه مخلل كتلميح
لكن زوجتي ترد عليه انه تحب المخلل
ربما زوجتي كانت تفهم بشكل مختلف انه يتحدث عن اطعمه
وهو يضحك مع زوجته ويقول لزوجته هل رايت يعجبها المخلل
زوجته تكمل مزاحها معه ان زوجتي سيصيبها تسمم بسبب المخلل ويقلب معدتها
سعيد يمازح زوجتي ويقول لها انه سيكون مفيد وصحي جدا لها
وزوجتي قد فهمت ربما كلامه وابتسامتها كانت باردة له وهي تنظر ناحيتي حول كلامه تريد ان ترى ان كنت افهم ما يعني
تهاني تقول وكانها تسالني ان لم اكن امانع بذلك لكنها ستعتاد على طعمه ويفسد شهيتها
وانا لا اجد شيء اعلق به واهز راسي كاني أوافق كلامها
بعد وقت كان هناك صوت الباب يدق بشكل مكرر
فرايت تهاني تقول انها ستذهب لترى وتفتح الباب للضيف واسمع ترحيبها للضيف ولا اعلم ان كانو أقاربهم او احد وكيف سيضيفونهم ربما علينا ان نرحل وانا انظر لزوجتي التي لم تكن عبائتها بالمكان وقد تركتها لدى مساعدتها لتهاني
وقبل ان نعلم ما يحدث
رايت تهاني تدخل علينا وخلفها كان خالد صديقنا الذي تعرف على زوجتي بالمجمع عند المطعم زوجتي شعرت بالتوتر لدخول رجل غريب وهي لا ترتدي عائتها
وانا بنفس الوقت لم اجد شيء لاوقف ذلك فتهاني لم تكن ترتدي عبائه والان خالد ينظر ويرى زوجتي تجلس بيينا وبجانب سعيد بنفس المكان بوجودي بدون عبائتها وقد لاحظ ملابسها وساقها العارية وهو ينظر اليها ويرحب بنا
ويعتذر ان كان ازعجنا بالزيارة
وانا قلت ان سعيد سيصرفه لكنه سمح له بالدخول وهو يقول له انه ينتظر زيارته ويخبره ان تهاني تسال عنه طوال الوقت
ويضيفه ويجلس بالقرب منا وزوجتي تحاول ان تتفادى النظر ناحيته ولا يمكنها ان تخفي نفسها منه فقد كشف لها فستانها وساقها وذراعها العاري وطراوة بشرتها فجلست لتتصرف بشكل طبيعي
ليدور الكلام حول انشغاله واعذاره لزيارته المتاخرة
فرايت انها فرصه ان استاذن أيضا لاخبر زوجتي اننا أيضا تاخرنا وعلينا ان نرحل وسعيد يصطحبنا الى المخرج وانا اشكره على الضيافه ويطلب ان نتواصل معه لزيارتنا القادمة وانا اشكره من جديد وانظر الى زوجتي التي كانت تنظر لسعيد قبل ان نخرج من الشقة وهي تشكره وعينها يبدو انها في عالم اخر بعد سهره الليلة
08.. عرض الزوجات
التطور بعلاقتنا مع صاحبي وزوجته وتلميحاتهم لا اعلم اين تصل ولا اعلم ان كان مزاحهم الجريء جزء من تطوير العلاقه بيننا
لكن الامر الاخر الذي شغلني زيارة خالد صاحبي لشقتهم كان امرا غير متوقع خاصة حينما رايت كيف ان تهاني استقبلته ورحبت به وكان امرا طبيعيا زيارته لهم واستقبالها له بهذا الشكل وبدون حجاب فلم تكن تكشف وشعرها وجسدها لنا فقط فهناك الان خالد يبدو ان زيارتهم له ليست عاديه
خاصه ان تهاني هي من كان تسال عن غيابه عند رؤيتنا له بالمطعم
ولم يكن يخفي حياة اللعب والنساء بحياته كونه يعيش حر بعيد عن العلاقات الطويلة والزواج
ان رؤيته لزوجتي هو الامر الذي جعلني لا اعلم ما افعل حتى زوجتي تصلبت بمكانها لا تعلم كيف تخفي جسدها ونفسها من رجل غريب وهو يرى انها تجلس معنا وامام سعيد فبدى له الامر طبيعي لم يبدي انه دخل عليها وهي غير محجبه فتهاني أيضا غير محجبه وزوجتي تجلس بجوار سعيد فكان ينظر لها ولي اننا منفتحين مع سعيد
خلال الأسبوع اقترح يزورنا نص الأسبوع كنت مع زوجتي حينما اتصل بي سعيد اخبرنا انهم بالطريق ان لم اكن امانع بزيارتهم رغم انها زيارة غير متوقعه لأننا كنا نتفق على ان نجتمع فقط كل نهاية أسبوع
لكنه اخبرني انه كان يتسوق مع زوجته وفكر ان يشتري طعام لنا ويزورنا فرحبت به لم اجد سبب لرفض زيارته
حينما اخبرت زوجتي بالامر بدى على ملامحها انها سعيدة لكنها لم تتوقع زيارتهم بسرعه لكنها اخبرتني انها ستدخل لتبدل ملابسها استعداد لزيارتهم وتحضر لهم بعض الضيافة
لم يمر وقت حتى وصل سعيد وزوجته حينما فتحت لهم الباب كانت زوجتي حتى الان بغرفتها بعد ان انتهت من تجهيز الشاي وصحن الفواكه بالمطعم ذهبت الى غرفتها لا اعلم لم طال وقتها هناك لتختار شيء ترتديه
لكنني استقبلت سعيد وكان يحمل معه صحن الطعام المغلف وسلم علي حينما دخل كانت تهاني خلفه وقد سلمت عليها فرحبت بي كالمرة السابقة ان اقتربت مني لتلامس كتفي بكتفها وقد لامس صدرها هذه المرة صدري فلم تمل راسها فقط كالمرة السابقة بل ان صدرها قد لامس صدري وهي ترحب بي
سالت عن زوجتي فاخبرتها انها بالغرفة وستاتي حالات وقد خلعت عبائتها وهي تدخل خلف زوجها لتضعها على مقعد قريب من المدخل مع حقيبتها وكانت تحمل معها كيس ورقي لا اعلم ما تحمل فيه
وسارت ناحية زوجها لتجلس بجانبه وانا انظر لفستانها الرقيق الخفيف الذي كان يبرز حجم مؤخرتها وكان اقصر من الفستان السابق بل انه يظهر ملامح ملابسها الداخليه فيمكنني ان أرى تشكيل ملابسها كانت تميل وتتراقص وهي تسير امامي مؤخرتها رفيعه وعريضة وكانت طيزها ترفع الفستان وتجعله يتراقص وهي تسير به
جلست بجانب زوجها بشكل جانبي وقد برزت ساقها الطويلة وجزء من فخدها الطري
حينما كان سعيد يخبرني انه يشعر بالجوع ويسال عن زوجتي وهو يصفها بالجذابه
وانا اخبره انها كانت مشغولة بالمطبخ وستاتي حالا لم تكن تتوقع زيارتكم لتستعد
فيرد علي ولم الاستعداد لتاخذ راحتها لا داعي للرسميات يمكننا ان نراها بملابس البيت العاديه واظن انها ستكون اجمل بطبيعتها فلسنا غريبين
قلت له نعم...ثواني وستاتي
وجلست بجانبهم على مقربة من المقعد حيث تهاني كانت اقرب لي وسعيد يجلس بجانبها
حينما سمعت صوت زوجتي وهي ترحب بهم لم اعلم أي فستان ستختار ولا اعلم ان كانت تواصلت مع تهاني حول الزيارة المفاجئة لي لان زوجتي لم تكن اقل من تهاني بفستانها الذي اراه عليها قد رايته من قبل لكنني لم ارها ترتديه بهذا الشكل
فقد كان صدرها البارز يكاد يخرج من فتحه الفستان كانت ترتديه دون ان تبدي انها تريد ان تبرد صدرها العاري لكن فتحه الفستان كانت تسمح لصدرها ان يتنفس خارجه وهي تسير ناحيتنا بدى انه يخفي صدرها لكن ما ان اقتربت منا وانحنت لتمد يدها لتهاني وسعيد لتسلم عليه قد كان خط صدرها الواسع قد تدلى من الفستان وبرز لسعيد الذي لم يخفي اعجابه بصدرها وقال لها انك تبدين جميلة الليلة ما هذه الاطلاله
وهو يخبر زوجته ويقول لها عليك ان تجعلني سميرة تتسوق معنا لتختار لك على ذوقها المرة القادمه
تهاني بدات تمازح زوجها حول زوجتي وتقول له يبدو ان سميرة تعجبك اكثر مني وهذه المرة اختيارها للملابس...لم تعد ملابسي تعجبك
ضحك سعيد ليبرر لزوجته ان اختيار سميرة لها سيعجلها مفاجئة له افضل ان يختار معها ويتخيلها كيف ستكون به وانها لم اردت شيء لم يرى ستكون اجمل لانه سيراها للمرة الأولى
همهمت تهاني لرايه
كانت تجلس زوجتي بجانبي ولم تأخذ وقتها لتتاقلم على وجودها وهي ترتدي فستان اكثر جرئة وكان يبدو عليها انها تريد ان ترى كيف ينظرون اليها وانا أيضا لم اكن ابدي مع الوقت اصبح وجود سعيد ورؤيته لزوجتي ورؤية جسدها اصبح اكثر اثارة لي وكانني أيضا أتوقع ان تتشجع زوجي لترتدي ملابس اكثر تحررا وهو يسمح لي برؤية زوجته فكان الامر علاقه مشتركه وطبيعة ان نرى زوجاتنا ونتحدث كاصدقاء امام زوجاتنا و نجعلهم يشتركون معنا بكلامنا عنهم او عن حياتنا
فقد اخبرنا سعيد كيف انه يصارح زوجته وذلك يجعل علاقتهم اقوى وزوجته تشجعه بالحديث عن نساء غيرها وكيف ان زوجها يجد النساء مثيرات وعشقة لاجسادهم هي جزء من جعل علاقتهم قوية
قد كان الحديث عن الطعام والمطعم الذي اشترو منه فباشرت زوجتي ان تحضر الطاولة وقد دار حديث ونحن نتناول الطعام عن ما يعجب زوجتي وكانه يريد ان يذكرها بالمخلل
وانا اعلم انه لا يقصد المخلل لان زوجته وصفتني بالعسل وزوجها بالمخلل فاعلم مزحه مع زوجتي
فضحكت زوجتي وهي تخبره ان لديه احلا فاكهه بجانبه
وكان هناك غمز بالكلام لزوجتي ليخبرها ان اردات ان تجرب المخلل سياتي لها بعلبه كاملة
وتهاني تسخر منه وتقول له المخلل فاسد ومحفوظ بشكل سيء
وتضحك تهاني وزوجتي على مزاح زوجته
كنت الاحظ كيف كان ينظر لصدر زوجتي لانها كانت تجلس مقابله وهي تاكل ولم تكن تنظر اليه فكان صدرها وهي جالسه بين ذراعها وكان زوجتي وهي تجلس تتعمد ان تجعل ذراعها على الطاولة وكانها تجعل صدرها يرتص ببعضه فقد كان خط الصدر ملتصقين ببعضهما ككرتين وهي تضغط عليهما
وهي تتناول كان صدرها يتنفس ويختنق من تحريك ذراعها فكانت تضع يدها على الطاولة فترص صدرها ببعضهما وترفع يدها لتاكل فيتوسع صدرها وتصبح فلقة الصدر واسعه
فكانت تظهر كيف يبدو طريا
حينما كانت تهاني أيضا يعبجبها ان تحرك الأجواء فكانت تقوم باثارة زوجها بان تقوم باطعامه وهي تلحس شفتها له ليرى كيف تعض شفتها وهي تتناول الطعام
وتمسح من فم زوجها باصبعها من الطعام فيمص سعيد اصبع زوجته ويدخله بفمه ويصدر صوت مصه لاصبع زوجته وزوجتي تنظر لهما بابتسامه كيف يدلل زوجته
وقد كانت يده الأخرى قد لامس صدرها فضربته على يده لانه يتحسس صدرها امامنا لكنها لا يبدو انها تمانع من اثارتنا لانها صفعته لتقول له انها تريد ان تاكل الان ليتوقف عن تحرشاته
حتى انتهينا من تناول الطعام وقامت زوجتي بتنظيف الطاولة وجلسنا على المقاعد وزوجتي تقول لهم انها ستحضر الشاي وقد اخذت وقتها بتنظيف الطاولة فكان سعيد طوال الوقت ينظر الى زوجتي وهي تنظف الطاولة حينما تعمدت تهاني ان تجعلني انظر لها لتتحدث معي ولا الاحظ كيف ينظر سعيد لزوجتي وزوجتي كانها كانت ترى كيف ينظر لها فلم تتوقف بل انها كانت تقف لتجعل ظهرها ناحتي لكي لا أرى كيف يبدو صدرها وهي تميل من زاويتي لكنها كانت تسمح لسعيد ان ينظر لها
حتى انتهت فقامت تهاني معها لتحمل معها وقام سعيد وهو يقول انه يريد ان يحضر الشاي بنفسه فيحبه مغلي أطول وقت كي يكون الشاي فيه ثقيل
فما افعل انا اجلس هنا وانا أرى زوجتي وتهاني معهم سعيد يذهبون للمطبخ هل اتبعهم لابدو انني اراقبهم ام انتظر هنا
بقيت لثواني فكان المطبخ يطل على غرفة الجلوس وكنت اراهم عن بعد يتحركون داخل المطبخ مع زوجتي ويبدو ان سعيد كان اقرب لها وهي تقوم بالغسيل او صب الماء فكان يلاصقها وقريب منها
حينما كانت تهاني فقط تضع الاوساخ بالاكياس وتحمل سلة الفواكه وتترك زوجها مع زوجتي ليكملو تحضير الشاي
حينما عادت تهاني وهي تحمل انية الفواكه وتضعها على الطاولة وتجلس بجانبي
وتبدا حيديثها معي كي تشغلني عن وجود زوجها بالمطبخ مع زوجتي
وقد اخبرتني ان زوجها يحب ان يحضر الشاي بنفسه بشقتهم وكانها تسالني ان كنت لا امانع
وانا أقول له لا
فتقول لي لا تقلق انه يساعد زوجتك
ولم يكن صوت سعيد خفيا عنا وانا اسمع ضحكه وكلامه مع زوجتي ويبدو ان زوجتي كانت تتحدث معه ربما هو يتصرف كاطفال ليفسد عليها الشاي وهي تبعده وهو يقول لها لا عليكي انا اعلم كيف يحضر بشكل افضل دعيني اضعها
تهاني تخبرني ان زوجها يحب ان يطهي الماء والشاي على نار هادئة يجعله يغلي ثم يقوم بخلطه ويرفعه على صاج لتكون نار اسفل الصاج
وانا اهمهم حول تحضير الشاي..كل ذلك من اجل شاي
قالت لي لدينا الوقت لا عليك ان كنت تمل من وجودي فيمكن ان اجالسك لحين ان ينتهو قد يأخذ عشر دقائق
قلت لها نعم
ثم علقت انها لا تشعرني بالممل بالعكس انني اجد الوقت بالحديث معها أيضا
وسالتني عن الهديه...فاخبرتها انها تبدو مثيرة عليها
فاخبرتني انها مستعمله كانت لها لكنها واسعه وظننت ان تهديها لزوجتي وهي تقول لي لا تخبر سميره انها ليست جديده ان كنت لا تمانع ان ترتدي زوجتك ملابس ارتديتها انا..لا تقلق انها نظيفه لا اريد ان ترى ملابس الداخليه فيزعجك رائحتها
قلت لها شكرا لن اخبرها...
وكانني أحاول ان اجد كلمة فاخطات بالرد بقولي لم يكن هناك داعي حتى لو تغسليها
ضحكت سميرة وهي تقول هممم المرة القادمه اذا ساهديك ملابس تهديها لزوجتك لكن عليك ان تغسلها قبل ان تهديها لزوجتك والا شكت بها
وضحكت وانا أقول لها لا داعي للهدايا قد قدمتم لنا الكثير
لكنها ردت علي ان لا فرق بيننا وانهم يرتاحون لنا ويتشاركون معنا الأوقات
لم اكن اعلم ما الذي جعلني أقول لها لا داعي لغسلها فلم اقصد انني اريد ملابسها متسخه بها وهي تخبرني انها ستعطيني هديه متسخه المرة القادمة كان ذلك امر محرج ربما ارادت ان ترى ما أقول لو اخبرتني ان اخذ هديه عليها رائحتها
كانت تهاني تجلس بجانبي وساقها يحتك بساقي حينما دخل سعيد وهو يحمل دلة الشاي ومعه زوجتي وهي تحمل الاكواب والسكر بيدها لتضعها على الطاولة
فراتني اجلس بجانب تهاني على المقعد ولم يكن على وجهها عدم الرضى او التعجب لكنها كانت تبحث اين ستجلس حينما اخبرها سعيد ان ترتاح وهو يشكرها لتجلس بجانبه
فيجلس سعيد بالمقعد بجانبنا مع زوجي وتهاني لم تكن لتبتعد بوجود زوجها وهي جالسه بجانبي حينما اختلقت اننا كنا نتحدث عن امر وتخبر زوجها به
وسعيد اخبرنا انه استلم اليوم كرسي المتزوجين الذي تحدث عنه
لكنني علقت جيد فقط
حينما زوجتي ارادت ان تسال ماهو كرسي المتزوجين
قال لها انه مقعد خاص للمتزوجين للرومانسيه
ابتسمت زوجتي وهي تقول هل الرومانسية تحتاج كرسي
تهاني نصحة زوجتي ان تجربه
زوجتي كانت تدعي انها لا تعلم لتسال عنه وتقول لها كيف هو
فيخرج سعيد جواله ليفتح المتصفح ليرها صورة المقعد
وزوجتي تقول لا يبدو مريحا كيف تجلس عليه انه يبدو كزجلقانه للأطفال
ضحك سعيد وهو يقول زوجي انها للمتزوجين ليتزحلقو عليها
هنا يمكن ان يجلس عليها الزوج وزوجته تنام فوقه او العكس ويمكن ان تنام ببطنها وتصبح هي من الخلف مرتفعه ويكون هو واقف..
كان يضحك ويقول هناك كتيب للوضعيات
هنا كانت زوجتي تدعي انها تفاجات انه كرسي للجنس والوضعيات....
تهاني كانت تقول لزوجتي هو يهتم فقط لوضعيه واحده كي يمكنه ان يستخدم المنطقة الخلفيه
وهنا بدات تهاني تتحدث كيف ان زوجها ينيكها من طيزها فكان الحديث الجريء قد بدات يسخن وهم يضحكون بشكل مجنون وتهاني تقول انها توقفت الان واشترت حلقة
لم اعلم ما تعني حتى زوجتي علقت حلقة ؟ قالت لها تهاني نعم انها إدارة تساعد على توسعه المنطقة وتجعل العضله تسترخي
قالت لها زوجي لا افهم كيف تقصدين علاج او دواء من مستشفى
ابتسمت تهاني لها وتقول لها لا انها أدوات خاصه للمتزوجين تاتي بسرية ولا تباع هنا
زوجتي سالتها ان كانت ادويه لم ممنوعه
قالت لها تهاني انها إدارة تضعيها بالمنطقة وتجعليها بمؤخرته وحينما تنزعيها تكون المنطقة مرنه ومتوسعه
احمر وجه زوجتي وهي تتحدث عن طيزها وتوسعها ولا تعلم كيف تبدو
فاخبرت زوجها ان يفتح لها المتجر الذي اشترت منه والاشكال
ففتح زوجها الصور لزوجتي فرات حلقات بيضاوية او مثلثه اسمها بلوج وهي توضع بالمؤخرة لتوسع فتحه الطيز
زوجتي نظرت ولم تفهم من الصور وهي تقول لها انها تبدو حديده
قالت لها تهاني انها صغيرة لكنها فعاله
سالتها زوجتي وهل تستخدميها
قالت لها انها كانت ترتديها في زيارتها السابقة لنا وكانت ترتديها وهي معنا بالمجمع
زوجتي وكيف تستخدميها اليست...أعني...
قالت لها انها داخل الملابس لكنها تجعل المنطقة مشتعله
ارادت زوجتي ان تغير الموضوع فمنظر البلوج الحديدي قد فهمت زوجتي انه كالقضيب يوضع بالطيز فرفعت عينها عن جوالها لتخبرها لا احب انا وزوجي ان نقوم بذلك
قالت لزوجها هل رايت زوجتك تدللك ليس كل شيء سميرة قامت بتجربته ويعجبها
قالت لها زوجتي انني لا اعني...أننا جربنا ذلك..لكن ليس هذا الشيء..يبدو غريب
قالت لها تهاني المتزوجين يجربون كل شي لكن ليس كل شيء مقبول
هل تعلمي انني جربت ان اشربه
نظرت زوجتي لها وهي تحاول ان تتفادى الحديث عن الامر وتقول لها انا ماذا ؟
قالت لها تهاني اردت ان اجرب كي اقنع هذا العنيد انني حاولت ولم استطع كان الامر لا يوصف...كيف تتحملي اظن انك تذكبي لا يوجد احد يمكنه ان يجرب ذلك
قالت لها زوجتي لا اعلم اظن الامر مختلف لك
قالت لها تهاني قد حاولت...وشاهدت أفلام كي أرى كيف يفعلو ذلك وهل تعلمي انني اظن ان الامر خدعه الأفلام ليست حقيقيه
فنظرت الى زوجتي وهي تقول لها هل تريدي ان تري
قالت لها زوجتي لا
قالت لها تهاني انك رايت أفلام جنس مع زوجك لا خجل من الامر نحن بالغين
قالت لها زوجتي لا اريد...
قالت لها تهاني فقط اريد ان أريك شيء انظري
فتحت تهاني جوالها وكانت تعرض لزوجتي مقطع فيديو جنسي ومن خلال الشاشة كنت أرى وجه فتاه تفتح فمها ويبدو ان الرجل بالفيديو يصب بفمها
وهنا قالت لها تهاني هل رايت لو تلاحظي هذه المادة ليست حقيقية انها مفبركه هذه الأفلام مفبركه...يقومون بصب مادة بفمها ليبدو انها تشرب من الرجل
لم اكن اصدق اننا نسمع أصوات جنس من جوالها وانها تعرض لزوجتي امامنا فيديو جنسي لتثبت لها انها حيلة
زوجتي كانت تحاول ان لا تنظر للفيديو وبنفس الوقت كانت تنظر ناحية سعيد لترى ان كان ينظر اليها حينما كانت تجلس زوجتي قريبة من تهاني كانت تميل لها تهاني وسعيد بجانب زوجتي فكان ينظر معهم بالجوال حينما كانت بعيدة عني
قالت لها زوجتي حسنا ربما ذلك مفبرك لكن الأفلام تختلف لانهم لا يمارسون شي حقيقي لكن هناك نساء يتقبلن الامر
وصارحتها تهاني انت أيضا تتقبلي ام فقط تخبريني بذلك...اشعر انك كذبت علي لاجرب مع زوجي لا تعلمي كيف تحملت تلك الليلة
سعيد كان يجاريها ويمزح معها صحيح كان الامر صعبا عليها ليس كل النساء يملكن الموهبه
وهو يقصد زوجتي حينما ارادت ان تتحدى تهاني زوجتي لتقول لها لا اظن ان ذلك صحيح ربما فقط تنظفه بعد ان يصب وليس بشكل مباشر
نظرت لزوجتي وهي تقول لها صحيح
قالت لها زوجتي كما تشائين
لكنها نظرت الي لتاكد كلامها وتسالني
فكنت شعرت بالاثارة من الحديث عن الامر وقلت ان زوجتي تفعل الامر ولا يزعجها
كان سعيد حينما عرضت زوجته الفيدو لزوجتي كان اقترب من زوجتي كي ينظر معهم وقد وضع يده على فخد زوجتي ولم تكن زوجته تمانع برؤية يد زوجها على فخد زوجتي وقد تعمدت ان تثير زوجتي بمقطع الفيديو الجنسي
حينما قال سعيد لي ياحظك بزوجتك...
وقال لزوجته ليس كل النساء يملكن مواهب ونحن محظوظون بزوجاتنا فانت تعشقين الخلفي فلو تجتمع المواهب نكون اكثر الأزواج حظا
زوجته ترد عليه تريد ان تضعنا بالخلاط لتحصل على زوجه تقوم بكل شي
ضحك سعيد وهو يقول ياريت لو مثل سميرة فهي تملك الجزء الأعلى وانت تملكين الجزء السفلي سيكون جسم مثالي هااا
اشارت سميرة الى انها بدت متضايقه بسبب الشعر فقد تركت شعر كسها واخبرت زوجتي انها ارادت ان تتركه مثل زوجتي لكن يبدو انه اصبح كثيف
وقد سالت زوجتي كم مدة التي تركت فيه شعر المنطقة
زوجتي لم تعلم ان كانت تجيب عن شعر كسها لكنها قالت شهرين
نظرت لها تهاني صحيح كيف يبدو الان لا اصدق انني أسبوعين وأصبحت كانني غابه
ضحك سعيد وهو يقول لزوجته غابة ممطره ورطبة كلها انهار
قالت له زوجته كي تعلم كيف الرائحة حينما تطلب مني ان اشرب منك عليك ان تتحمل ان ترى كيف يبدو المكان وهو كثيف الشعر كنت احلقه ناعم لاجلك لكنك طماع
اصبح الحديث عن اكساس زوجاتنا وسعيد يقول لها لا امانع اذا وعدتني ان تجربي
ردت عليه قد جربت لم اعد اتحمل...ابحث عن شيء اخبر
قال لها لماذا ؟
قالت له ان الامر صعب علها لا اعلم كيف سميره تقوم بذلك ؟
نظرت الى زوجتي وهي تقول لها كم كمية التي تجربيها
قالت لها زوجتي أي كمية...
قالت لها حينما تمصي لزوجك هل تنظفي ام يصب داخل فمك
قالت لها زوجتي انه فقط يحدث اثناء العمليه
فقالت لها تهاني وهل يصب ويتوقف ام كيف الامر
قالت لها زوجتي بتردد هو يفعل ذلك...انا لا أتوقع متى يمكنه ان يقوم بذلك
سالتها وهل يعجبك الا تفرغي بعد ذلك
قالت لها زوجتي لا...ان الامر طبيعي...اقوم ب...حتى ينتهي
فردت عليها حتى اخر قطرة
لم ترد عليها زوجتي لاسالتها
فرد عليها زوجها هل رايتي الامر ممتع لو فكرت بالامر
فردت عليه تهاني مستحيل فعلتها مرتين ربما تطلب من سميرة ان تقدم لك الخدمه
توسعت عين زوجتي من كلام تهاني ان تقدم لزوجها الخدمه
وزوجها قال مازحا لتاخذو جزء الأسفل وانا اخذ النصف الأعلى وهو يضحك فزوجتي محترفه من الجزء الأسفل
وانا انظر لزوجتي التي تنتظرني ان ارد على مزاحهم
وانا أقول لسعيد لديك جوهره لا تكن طماعا
فيرد علي انه لم يجرب الامر من قبل ويجد الامر مثيرا
فيسالني بشكل مباشر هل تفعلو ذلك كل مرة ام انها كانت تجارب معدوده
قلت لها ان الامر تعتاد عليه بالبداية صعب لكن الان لا احتاج ان اطلب منها فاصبح الامر جزء من العلاقه
قال سعيد اخخخخخ يا حظك....عليها ان تعلم زوجتي وزوجتي ستعلمها الخلفي ونحن نكون رابحين
قالت تهاني وكيف اعلمها هل يكون عملي وتقوم بذلك لزوجها وانت تجرب لهم امامهم
ضحك سعيد وهو يقول ربما....
قالت له زوجته كي تجعل من الامر مزحه انت مجنون لن نفسد صداقتنا بالحديث عن الامر لا تمزح هكذا
قال لها سعيد وهو ينظر الي ان صداقتنا قوية وطويلة وانتم حلاوة علاقتنا وترابطنا وانا وصاحبي نصارح بعضنا بكل اسرارنا فلا عيب ان تعلم زوجاتنا بما نحب أيضا
قالت تهاني نعم كل شخص يملك امر لا يملكه الاخر واظن انك تحبي زوجك كيفما يكون حتى لو كان يقصر معك ولا يلبي حاجتك عليك ان تتحملي أيضا
ونظرت الى زوجتي المهم بين الزوجين العلاقه المهم انكم تمارسون الحب كل يوم
ابتسمت زوجتي لا تريد ان تقول كل يوم
لكن سعيد قال لزوجته مازحا قولي كل أسبوع هاهاها
كان يحاول ان يمزح وهي تنظر لزوجتي وتنظر الي وتقول لي كيف ذلك معك هذه المثيرة ولا تشبعها كل يوم
قلت لها الامر ليس مكنه انه امر بين ازواج يجدون راحتهم
سخرت تهاني ربما اعلم السر ربما زوجي يقلل من الشحنه وطلباته كل مرة يراني فيها
زوجتي كانت تفهم انها تقصد ان زوجها ينيكها كل يوم
فقلت له انه ارنب..
ضحكت تهاني المهم اليوم يكون مميز لك هل يشعرك بالراحة
فردت زوجتي اننا نعيش اللحظات ونعم اشعر انني مكتفيه
فسالتها هل هو مريح جداً
وهي تغمز لزوجتي وزوجتي لا ترد عليها فتشير لها باصبعها وكانها تسخر ان زبي صغير فكان زوجتي تريد ان تثبت لها انها مرتاحه ليس لهذه الدرجة انه يشبعني وهذا المهم
انا سخرت على تهاني لمحاولتها ان تسخر من حجم زبي بكلامها فقلت لها ربما انك تتحدثين عن زوجك
نظر سعيد وهو لا يريد ان يتحول الحديث الى جارح ويفسد الليلة فقال لزوجته انه مثل هذه
وأشار بيده لسلة الفواكه وأشار لموزه طويلة ومائلة
ضحكت تهاني وتقول حقا لزوجتي
وزوجتي لا تريد ان يسالو عن أمور خاصه
وزوجها يحاول ان يقلل من الاحراج ليقول لزوجته انت تحرجيها و انتم يعجبك ازواجكم وهذا المهم
قالت تهاني ليست فقط سميرة من تملك صدر كبير اذا يا لحظها ان كل شيء كبير هنا ههاهاها



ونظرت الي وهي تقرص زوجتي بفخدها ربما تعطيني زوجك لارى مهاراته
زوجتي تضرب يدها وهي تقول لها توقفي عن المزاح
قالت لها تهاني انني امزح معك لكن لو قدمت لزوجي خدمه التي يتمناها ربما اقدم لزوجك خدمه كي يعلمك أيضا ههاهها
كان الكلام وملامحها انها تمزح لانها كانت تضحك
وحاولت ان اجد وسيلة لتبريد الأجواء وانا الطف الجو كي يعلمو انه مزاح فقط
وسعيد يجاريني كي لا تشعر زوجتي بطلب تهاني لها بالجديه
لكن تهاني تحاول ان تكرر سؤالها وتجاري زوجها ان تلطف الجو أيضا وتقول لها صحيح علاقتنا قويه وان أي شيء بيننا لا يفسد صداقتنا بل يزيدها تماسك
كان سعيد لازالت يده على فخد زوجتي وكانه يتحسس من جانب الجلسه
لكنه كان يحرك أصابعه ليتحسس فخدها وقد جعل فستانها يكشف جزء من فخدها وهو يحرك يده قد سمح لفستانها ان يكشف فخدها قليلا ويرتفع
ولامس طرف اصبعه بشرتها وركبتها وشعر بملمسها
حينما كانت تحاول زوجتي ان لا تنظر الى يده وكانت تسحب فستانها كي لا يرتفع وهم يتحدثون لها كانت تهاني تجلس وتميل لزوجتي وهي تتحدث معها وكنت انا اجلس واضع يدي على المقعد حينما اعتدلت لتجلس وتضع ظهرها على المقعد كانت قد جلست على يدي كنت اريد رفعها حينما لمست طيزها وهي تجلس على يدي فنظرت اليها كانني اعتذر انني لا اقصد حينما كانت هي تبتسم لي ولازالت تجلس على يدي فقامت بدفع جسدها للخلف فاصبحت يدي على جسدها من الخلف لم ارفعها لكنني رفعتها عن ظهر المقعد فاصبحت خلف ظهرها واصابعي تلامس جسدها من الخلف وطراوة طيزها ولم تكن تمانع حينما كنت انظر لها كانت زوجتي أيضا لا تلاحظ اين اضع يدي
حينما كانت زوجتي تشعر بيد سعيد على فخدها ويتحدث معها عن علاقتنا معهم وصداقتنا وان الامر مجرد مزاح لكن يده كانت تتحسس فخدها
زوجتي كانت تنظر ناحيتي لكنها لا يمكنها ان ترى وجهي لان تهاني كانت تجلس وتخفي وجهي عنها وكانها تريد ان تعلم ان كنت أرى كيف يضع سعيد يده على فخدها وان لا يكون امر يزعجني فلم تكن ترى وجهي وتظن انني مشغول بالحديث مع تهاني التي كانت تتحدث معي لاشتري لزوجتي من متجر بالنت وكانت تنظر ناحيتي حينما يدي كانت خلف ظهرها واصابعي لازالت تلامس طراوة طيزها
لا اعلم ان كنت انظر لزوجتي وما يفعل سعيد او امنع تحرشه بها وانا اشعر ان زوجتي قلقة من رؤيته لها لكن لا يبدو انها تحاول ان تبعد يده
او افكر بطيز تهاني وانا اضع يدي خلف طيزها وهي جالسه وتعلم انني استمتع بملمس طيزها
كانت بنفس الوقت تلمح الى حجم عضوي وهي تسالني ان كانت كالموزه بالفعل...وتبتسم
وانا لا اجد رد لوصف الامر وأقول لها لا اعلم ربما
همست لي وتقول لي يا حظها سميره
ثم قالت لي هناك أمور كثيرة ربما نتحدث فيها ونفهمها
وانا لا اعلم ان كنت اريد ان ارفع يدي عن طيزها ام استغل اللحظة فحركت اصبعي اكثر فوجدها تحرك جسدها كي يمكنني ان احرك اصابعي ولا تضغط علي والمس طيزها فلا ارفعها ربما ظننت انها رفعت جسدها قليلا كي ارفع يدي لكنها لم تمانع انني لازلت اضع يدي طوال الوقت
وكان سعيد يميل بجسده على زوجتي حتى لامس كتفه كتفها وراسها اصبح بالقرب من وجهها وكانه يحاول ان يشم شعرها وقد كانت تحاول ان تجمع ساقها من التوتر ومن تودد سعيد لها
زوجتي ربما ارادت ان تقاوم لمساته وتوقفه عن لمس فخدها وتقوم من مكانها لتذهب للمطبخ وتقول انها ستاتي لنا بشيء بارد وتشعر بالعطش
رايت سعيد يقوم ويلحق بها للمطبخ وهو يقول لها ان كانت تحتاج مساعدة فلا ترد عليه ويلحق بها دون ان ينظر الينا
وابقى ان وتهاني وهي تسالني ان كانت لا تضايقني
فقلت لها لا باس...انني بخير
راتني انظر ناحية الباب لارى من مكاني اين ذهبت زوجتي وما يحدث
حينما نظرت الي وقالت ربما زوجتك تحتاج الى مساعدة من زوجي ربما ترتاح معه او انني اجعلها غير مرتاحه
قلت لها لا اظن...انها تحبك أيضا لكنها غير معتادة على كلام
قالت لي انها ثقافة ونحن بالغون بالنهاية نحن نستمتع بوقتنا ولا نقصد السخرية اننا فقط نمرح ونقضي وقت
هل يزعجك زيارتنا وحديثنا
وانا أقول لها لا...فقط لا اريد ان يفسد زيارة هذه الأمور
سمعت زوجها وهو يسال زوجتي اين اين...
وتهاني تمزح معي ربما يصب لزوجتك العصير ويعجبها ما رايك
وانا اعلم انها تقصد ان زوجها يفكر بمص زوجتي له وتشرب حليبه
وانا لا اعلم كيف ارد عليها وانا أقول لها لا اعلم ان كانت زوجتي تريد
قالت تهاني ربما تخشى ان تفسد علاقتكما..هل تظن ان علاقتكما ستتاثر هي تخشى ردة فعلك
قلت لها تعني ان اقبل ان...
قالت نعم...العصير نتحدث..هههاها
وهي ترد علي بتلميح انها يمكن ان تاكل الموز أيضا
سالتها ربما سعيد لن يعجبه ذلك
قالت لي اذا كان يساعد زوجتك فلا اظن انه سيمانع ان اساعدك
كنت انظر لشفتها وهي تعضها باسنانها وتمصها لداخل فمها فكانت يدي على فخدها فتجرات ان أرى ان كنت افهم عمليا فمددتها لداخل فستانها فلامست اصابعي فخدها فتوسعت عينها وهي تشعر باصابعي على فخدها
وقد شعرت بحرارة بشرتها على اصابعي وقد تنهدت بصوت خافت وانا المس فخدها
قد فتحت ساقها كي تسمح لاصبعي ان تتحسس فخدها من الداخل ونفحت أنفاسها بوجهي وششمت رائحة فمها ولسانها يكاد يخرج من شفتها
وما ان سمعت خطوات زوجتي وسعيد قادمه وصوتهم رفعت يدي من فخدها
لكنها اعتدلت بجلستها دون ان تغطي ساقها وتسحب فستانها الذي كشف فخدها وظلت جالسه ونص فخدها ظاهر وهي تنظر ناحية زوجتي وهي تحمل ابريق العصير بيدها وخلفها سعيد وكانني شعرت ان سعيد كان يضع يده خلف زوجتي لا اعلم اين وصلت يده لظهرها ام اسفل ظهرها لكن ملامح زوجتي يبدو انها صامته ومتررده او تقبل ما يفعل او ان امر طبيعي وانا اتخيل
فتقدمت زوجتي لتنحني وقد لاحظت كيف تبدو فتحه صدرها وكانها أصبحت أوسع من قبل فهل كشفت صدرها بالمطبخ مع سعيد ماذا حدث هناك ام انها من الحركة قد كشف فستانها صدرها وعادت وجلست على المقعد المجاور برفقه سعيد
وقامت بخدمتنا لتصب لنا العصير وقد سمح ليده وهي واقفه ان يضعها على ظهرها وكانه يسندها بيده وهي تنحني
حتى جلست بجانبه ومدت له كاس العصير وهو يشكرها
ظلت صامته طوال الوقت سوى بهمس سعيد لزوجتي وكانه يتحدث معها وكانت تهاني تحاول ان ترى نظراتي لزوجها وزوجتي معا وكانها تقول ان الامر سيكون على ما يرام وتهمس لي وهي تقول الامر سيكون ممتعا والجميع يرتاح
حتى استاذنت تهاني ليرحلو ويتركونا الليلة فقد تأخر الوقت وكان علي عمل صباحا فلا تريد ان تبقى لوقت متأخر على ان نلتقي بعد يومين بنهاية الأسبوع القريبة وانها مشتاقة للقانا من جديد
09... كبل يقترح قضاء وقت باستراحه
سهرتنا وحديثنا هذه المرة اشعل الحوار بيينا ورغم ان زوجتي تشعر بالحرج بالحديث عن العلاقات الجنسية التي بدات كثقافة جنسية
وكنا نقول انها أمور للبالغين فالرجال يتحدثون عن زوجاتهم وامور جنسية امام اصدقائهم
وزوجتي أيضا تتحدث مع صديقاتها حينما تجتمع النساء عن علاقتهم بأزواجهم وكلها أمور بين ثقافة جنسية
كان الامر طبيعي بالبداية حينما فكرنا ان نفتح الحديث بين زوجاتنا طالما اننا نتحدث بين أصدقائنا فالأمر بنصيحة صاحبي سعيد امر طبيعي فهو يحب ان يصارح زوجته بكل شيء وقد بدت زوجته متفهمه ومتحرره بالحديث بهذه الأمور
لكن النظرة التي تحولت مع الوقت اننا اصبحنا نتحدث بأمور خاصه خاصة حينما اصبح الحديث عن النظافة والكس اصبح السؤال مباشر وعلمو ان زوجتي كسها مشعر وكس تهاني ناعم زوجتي تحب المص وتشرب المني وتهاني لا تحب...تهاني تعشق النيك الخلفي
هذه تحولت ليست كثقافة ونظافة جنسية بل اصبحنا نتحيل زوجاتنا بشكل مختلف واصبح سعيد لا يتحدث عن علاقته مع زوجته بل تحول الى اعجاب بصدر زوجتي واعجاب بمصها
زوجتي من الحديث عن جسدها وكسها بالزيارة الأولى تحولت بعد ذلك انها تريد ان ترد عليهم وكانها يعجبها الحديث رغم انها تدعي الخجل وانها لا ترغب لكنها تفتح مجال ليسالو اكثر
في اخر زيارة لها لا اعلم ما حدث مع سعيد وزوجتي بالمطبخ لدى عودتها لنا كان سعيد يضع يده خلف ظهرها او طيزها لم اكن أرى بوضوح
وكذلك وجهها يدل انه ربما تغزل بها او تحدث معها بأمور خاصه جعل ملامحها تبدو متوتره او خيالاتي تخبرني ان وجهها يدل انها تشعر بالمحنه لم اكن اعلم الشعور ولم يكن شعوري هذه المرة بالغيرة فقد تحول الى الفضول والى الفخر ان زوجتي مثيرة وهي كانت تشعر بانوثتها مع كل مرة يزور فيها سعيد وزوجته
تهاني لا اعلم ما تلمح لي ويبدو انني لمست طيزها بالخطأ قد جعلها تنظر الي بطريقة ان كان يعجبني ملمس طيزها وهي تبتسم لي وانا رغم انني لمست طيزها بالخطأ لكنني وجدت الفرصة التي اردت ان أرى ردة فعلها ولم ارفع يدي عنها فكان لمس طيزها شيء من الخيال ان ترى الطيز الرفيعه وان تشعر بلمسها
حينما دخلت زوجتي تلك الليلة الى غرفتها أبدت انها متعبه وانا لدي عمل مبكرا فكان علي النوم ودخلت لتغسل جسدها من رائحة العرق
ولم اكن اتفاجا حينما تفحصت ملابسها وكليوتها كان غارقا كانه داخل قدر ساخن من كثرة البلل لم أرى كس زوجتي يجعل كليوتها رطبا بهذا الحد كنت اعلم انها تكون بمحنه وشهوتها عاليه وارى حينما اخلع كليوتها البقعه الرطبة لكن هذه المرة كان كله رطبا حتى البلل
ورغم ان زوجتي حينما تكون بمحنه وكسها يكون رطبا كانت تسارع ان تطلب مني ان اطفي شهوتها وان انيكها بعنف وان أرى كيف كسها مشتاق لزبي
هذه المرة قالت انها متعبه وتريد ان تنام رغم شهوتها لكنها ربما بعد رحيل سعيد وزوجته لم تكن تريديني ان ان أرى كسها بهذا الشكل والحرارة فأسالها عن سبب محنتها
ربما تفرغ شهوتها الان بالحمام فكانت تترك الباب مفتوحا حينما تستحم ربما ادخل عليها لانيكها
لكن هذه المرة أغلقت الباب وهي لا تفعل ذلك الا من في أيام الدورة او انها تنظف جسدها وتحلق ساقها اما حينما تستحم كانت تنتظرني لافتح عليها الحمام وانيكها بالحمام
فهل كانت لا تريد ان اراها تستحم هذه المرة ربما كانت تلعب بكسها لتطفي شهوتها بنفسها لأنها لم تكن تريدني ان أرى كيف ان شهوتها مولعه الان
ادعيت النوم لاراها تدخل وتراني على الفراش وصوت أنفاسها وهي تجلس تجفف جسدها قبل ان ترتدي ملابس النوم انها متعبه وليس صوت تعب بل صوت يدل انها كانت تلعب بكسها ونزلت مائها وشهوتها
فكانت صوت أنفاسها يدل انها قد ارتاحت الان ونامت بعد ذلك نوم عميق دخلت في نوم سريع لحظة دخولها الفراش
لم نتحدث عن الامر خلال ذلك ولا على جرأتهم او حديثهم او اعلم ان لازالت تريد لقائهم من جديد وتكرار الزيارة فلو لم يعجبها الامر ربما اعترضت وأبدت انزعاجها لكنها لا تبدي رضاها ولا انزعاجها
لكن حينما يأتي موعد زيارتهم الاحظ حماسها وابتسامته وتورد خدها من فكرة زيارتهم لنا
لم يكن هناك نظام محدد لاستقبالهم او زيارتهم فكانت كل أسبوع بشقة
قبل نهاية الأسبوع وجدت سعيد يخبرني ان نقضي نهاية الأسبوع وكانت هناك عروض نهاية الشهر لحجز استراحات فاقترح ان نغير أجواء الشقق الى ان نستأجر استراحة
بدت الفكرة جميلة وزوجتي حينما اخبرتها فرحت بذلك فلم تذهب من قبل الى مكان مختلف
وكان هناك مسبح وجلسه ومكان حتى للنوم فكانت استراحة متكاملة
ويوجد قسم نسائي حمام سباحة للرجال خارجي بالهواء الطلق امام الشجيرات والاعشاب الطبيعيه فكان منظر جميل ويوجد جلسات خارجيه وجلسات داخليه ومطبخ
وهناك مسبح مغلق وهذا مصمم للعائلات والنساء فكان من المكن ان يقضين زوجاتنا هناك وقت بالسباحة لوحدهم
اصبح كل شيء متفق عليه واخبرني ان نذهب سويا وان نتحضر فطلب مني ان اشتري أغراض وحاجيات والفحم واللحم واي شيء نحتاج للشوي والطبخ فذهبت للتسوق واخبرت زوجتي انني سامر عليهم أولا واتصل بها حينما انتهي لتستعد وتحضر حقيبتها لهذا اليوم
بعد ان اشتريت الحاجيات مررت بمنزل سعيد حسب اتفاقنا كي نذهب سويا
حينما طرقت باب شقته واتوقع وجوده فتحت زوجته لي الباب ويبدو انها لم تكن مستعده فقد كانت ترتدي ملابس البيت الخفيفه وتبدي تعجبها بحضوري الى البيت
فسالتها عن سعيد فقالت لي ظننت انه معك الان لقد اخبرني انه ذاهب لشقتك واخبرني ان اتحضر بعد ساعه لنذهب معكم
قلت لها ربما فهمت خطا لقد اخبرني ان اشتري الحاجيات وان اتي الى هنا
اخبرتني ان ادخل ولا اقف كي تعلم اين زوجها وما نفعل الان
وانا ترددت ان ادخل الى شقتها وهي ترتدي ملابس البيت الخفيفه وكانت جسدها يبرز من ملابسها فلا يبدو انها كانت ترتدي ستيانه ومنظر طيزها البارز يمكن رؤية شكل كليوتها وسرتها بدت كحفرة عميقة برزت من شكل فستانها
فتعذرت لكنها فتحت الباب لتكشف نفسها لادخل الى البيت ولم اعلم ما افعل واتركها تفتح الباب بهذا الشكل فيرانا الجيران
فدخلت الى الشقة وانا امسك بجوالي لاتصل بسعيد انتظرت لبعض الوقت
وتهاني تسالني ان كنت اريد ان اشرب شيء او تخدمني بشي وكنت اشعر انها تتدلل لكوننا لوحدنا وانا انتظر رد سعيد ربما يأتي الان ويرانا معا بشقته
فحينما رد سعيد علي رحب بي قال اين انت قد مررت عليك بشقتك اخبرتني زوجتك انك خرجت
قلت له هل ذهبت لشقتي اين انت الان قال لي لازالت هنا مع زوجتك اخبرتني انك ذهبت للتسوق
قلت له ظننت انك ستستعد وانا اتي اليكم
فقال ربما فهمت خطا انا قلت ان اتي اليك لنذهب للتسوق معا
فيسالني اين انت الان ؟
فارد عليه انا عند شقتك
فقال جيد اذا لتاتي انت وزوجتي وانا سانتظرك هنا مع زوجتك
فسالته هل انت لازلت بشقتي ام ستعود
قال لي وكانه يبدي لي انها فرصة جيده وسعيد بها ويخبرني ان زوجتي سمحت له ان ينتظرني بشقتي
هل سمحت له زوجتي بالدخول حينما تركتها كانت ترتدي ملابس البيت لو لم تغير ملابسها فأنها ستكشف صدرها وأفخاذها له كيف كانت وماذا ترتدي الان
لكنني فكرت ان زوجتي ربما سمحت له بالدخول للمجلس وربما هي الان ذهبت لترتدي ملابسها
لكنه رد سريعا وهو يتحدث الى زوجتي وانا اسمعه وهو يقول لها انه زوجك قد ذهب لزوجتي وسيأتون الى هنا ان لم يكن لديك مانع ان انتظر هنا
فترد عليه زوجتي وبدى صوتها قريبا لدرجه انني شعرت انها تقف بجانبه لان صوتها كان واضحا
فقال لي حسنا سننتظرك وستذهب زوجتك لتستعد
ماذا يعني تستعد هل راها بملابس البيت لا اعلم ماذا انتابني وانا اتخيل وجوده معها الان لوحدهم والوقت الذي سأنتظر فيه تهاني حتى تنتهي
فقلت له حسنا واغلق الخط
اخبرت تهاني ان تتحضر وقالت لي ان اخذ راحتي بالمكان لتذهب لتبدل ملابسها
فذهبت الى غرفتها وقضت وقت وانا انتظر وقد طال انتظاري لها لتتحضر
وانا افكر ان كلما طال الوقت معها كان سعيد يقضي وقت أطول مع زوجتي
كانت تهاني تتعذر حول تأخيرها وهي تنادي علي من داخل غرفتها انها ستنتهي بسرعه وانا أقول لها حسنا ونحن نرد على بعضنا وانا اتخيلها كيف تبدل ملابسها داخل غرفتها الان حتى ان صوتها كان واضحا اوانا اتخيل ان باب غرفتها كان مفتوحا وكأنها تريد مني ان ارد عليها او انظر ناحية غرفتها لأرد عليها
ربما ادعي انني لم اسمع ما تقول وأكرر لكنني كنت احافظ على اتزاني ان لا اتجرا بالتصرف وتخيل أمور ليست حقيقيه وهي فقط تتصرف بشكل طبيعي
وقد نسيت امر زوجتي وما تفعل الان مع سعيد بعد ان كنت افكر بها قد شغلني التفكير بتهاني امر زوجتي
حينما انتهت تهاني واحضرت حقيبتها توجهنا الى شقتي وانا أحاول ان اتصل على زوجتي واسالها لكنها لم ترد علي ربما كانت بعيدة عن الجوال وبدات اقلق حينما طال انتظاري بالرد
حتى وصلنا الشقة وصعدت مع تهاني الى الشقة وكانني اتخيل أمور أفلام كان خيالي الجنسي مضحك وانا أقول في نفسي انها خيالات غبية لكن منظر زوجتي لسبب ما حضرني وسعيد ينظر لجسدها وربما يجلس معها ويتحسس جسدها او يدخل غرفتها ويتجسس عليها ماذا ستفعل
لكن انا أقول في نفسي ان الأفكار هذه بعيدة لا اعلم لم تدخل بعقلي
حينما دخلنا الشقة كانت كل الأفكار بعيدة عن خيالي حينما رايت سعيد يجلس لوحده بالصاله ينتظرنا ورحبت به وجلست تهاني مع زوجها حينما ذهبت لأرى زوجتي فكانت بغرفتها وقد تعجبت انها لم ترتدي ملابسها للخروج حتى الان وكانت ترتدي ملابس البيت
ولكنها كانت تحضر حقيبتها وانا أقول لها انك لم تستعدي للان
فنظرت الي وهي تحاول ان تخفي ردها عني وتقول انني احضر الحقيبة الان قد انشغلت بالتنظيف المطبخ والحمام لم اقم بغسلة الليلة الماضية
قلت حسنا
وانا أقول كان هناك وقت طويل هل كانت مع سعيد بهذه الملابس هل فتحت الباب وهي ترتدي ملابس البيت ام انها ارتدت شيء ساتر
وهل يحتاج وقت طويل حتى ترتدي ملابس او تحضر حقيبتها فنحن لن نسافر انها فقط استراحة وبعض الملابس الخفيفه والمناشف والفوط والصابون ليوم واحد
فسالتها بشكل غير مباشر لاعلم انها كانت مع سعيد فسالتها ان قدمت لسعيد الضيافه وكيف الوضع
فقالت نعم كان ينتظرك بالصاله وقد قدمت له بعض العصير المعلب
قلت لها جيدا
وانا امازحها وأريد ان اعلم من ردها ان كان هناك شيء
فسالتها ارجو ان لا يكون ازعجك بمزاحه
قالت هااا..
توقفت لوهله وهي تدعي انها تقوم بترتيب الحقيبة وقال فقط لا...كنت هنا طوال الوقت وكان ينتظرك
قلت حسنا واخبرتها ان نتجهز لنذهب للاستراحة الان
وعدت الى سعيد وزوجته وقد بدو يجلسون قرابة بعضهم وهو يداعب زوجته وينظر الي ويبتسم ويسالني ان كنا جاهزين قلت له نعم حالا
بدأت احسب الوقت منذ وصولي واتصالي من منزل سعيد وقد كان هو قد وصل لشقتي مرت اكثر من أربعين دقيقة حتى خرجنا من شقته وتجهزت زوجته واخذنا مسافة الطريق لشقتي كان وقت طويل وبرغم ذلك زوجتي لم تغير ملابسها او تحضر حقيبتها كان امر جعلني اتخيل واشك
وبنفس الوقت صراحتي وعلاقتي مع سعيد القوية لن يجرؤ ان يقوم بأمر وكذلك زوجتي ربما كان هناك تحول بعلاقتنا معهم وبذات ترتاح بوجودهم واصبح امر طبيعي رؤيته لزوجتي بدون عبائة وحجاب حتى أصبحت ترتدي ملابس تكشف ساقها وجزء من صدرها
وكيف اتحدث عنه وانا من كنت مع زوجته الان وهي ترتدي ملابس البيت فسعيد أيضا ربما يظن انني تعمدت ان اذهب لشقته وارى زوجته وانني ادعي انني فهمت خطا بكلامه انه من كان يريد ان يزورني أولا
الان علي ان لا افكر بامور غريبة وان نستمتع بوقتنا لنقضي وقت بالاستراحة
10..مغامرتنا بالاستراحه 1
بعد ان اجتمعنا مع سعيد وتهاني وتحضرنا للذهاب الى المنتجع الجميع كان متحمس وحملنا معنا التجيزات والملابس وقدنا بطريقنا لنشتري الفحم للشوي الثلج للتبريد بصندوق المبردات
زوجاتنا جلست بالمقعد الخلفي للسيارة يتسامرون خلال الطريق وسعيد كان يجلس بجانبي حينما كان يستدير ليشاركهم الحدث كان وجهه دائما على زوجتي ليتحدث معها وهي جالسة بالخلف وقد ارتدت فستان يبرز صدرها ولم تغطي فستانها بعبائتها حتى خلال الطريق فكنت أحيانا الاحظ المارة بجانب سيارتنا يطلون لداخل السيارة فيكون صدر زوجتي بارز من ملابسها بشكل كبير ولم تكن تخفي فكان ابراز صدرها وترك عبائتها مفتوحه بالاماكن العامة امر جعلني اناظر الطريق واتفادى ان نتوقف باماكن وطرف الشارع فتكون فرجة للناس ولم تكن زوجتي تلاحظ ان صدرها كان بارزا او انها كانت تشعر بالاثارة بكشف فستانها بالطريق
رغم انها تحاول ان تخفي نظراتها حينما نتوقف ويكون هناك احد يقف بجانب نافذتها وينظر من خلال النافذة كانت لا تحاول ان تنظر اليه لكنها كانت تشغل نفسها بالجوال فينظر لها دون ان تغطي عنه وربما ذلك اثارها انها كانت تتعمد ان تميل بجسدها لناحية النافذة فتكون الرؤية افضل له
لدى وصولنا الى الاستراحة استقبلنا عند البوابة المشرف او الحارس للمكان وسمح لنا بالدخول واخذ يطلعنا على المكان والخدمات ونظام الوقت والعمل واقسام ونهاية اليوم سياتي ليغلق المكان
اعجبنا المكان كثير كان واسعا رغم انني ظننت ان الاستراحات بجانب بعضها مغلقة وتغطي عن الاستراحات الجانبية لكنها كانت تغطيها بشجيرات وسياج ولم يكن هناك جدار بين الاستراحات لكن الجلسات كانت بعيدة فكانت تبدو انها مخفيه ولا يمكن لاحد من الاستراحات الجانبيه ان تطل علينا فلم يكن ذلك امر يجعلني افكر ان ذلك سيجعلنا لا ناخذ راحتنا بالجلسه
بدات زوجاتنا تفرغ الحقائب داخل الغرفة وترتب وتنظف الطاولات وكانت هناك جلسات داخليه ومقاعد وتلفاز
جلسنا بالحديقة الخارجية ولازالت الشمس ساطعه وحارة فترة العصر لكن المكان كان داخل الاستراحة جميل وهناك هبه من الهواء الخفيفه والأشجار خلقت جو جميل
جلسنا جميعا بالحديقة الخارجية وتناولنا بعض الفطائر واسترخينا حينما زوجاتنا انشغلن بالاسمتاع بالمكان والحديقة وكان هناك طيور زينه داخل الاستراحة فكانت اشبه بحديقة
قامت زوجاتنا بضيافه بالطاولة الخارجية حينما خلعت عبائتهم وبداو يشعرون بالارتياح بالجلوس معنا بعد مضي الوقت بملابسهم وبدات زوجتي تعتاد ان تجلس امام سعيد بملابس وهذه المرة لم تكن تخفي جمال صدرها واستدارته فقد كانت الكرتين بارزيتن وانتفاخ صدرها وارتفاع صدرها وفلقة صدرها تكاد تنفجر من فستانها
وسعيد لم يكن ليفوت التغزل والنظر لصدرها بقوله ان الفستان يبدو عليها جميلا
ويجعلني أيضا ابدي اعجابي بزوجته وهو يشير الى زوجته بقوله زوجاتنا تبدون مرتاحات اليوم ويستمعن بوقتهن ومتاقلمات على بعضهن من الجيد ان تصبح زوجاتنا قريبات من بعضهن ويصبحن أصدقاء
اخذت زوجه سعيد باحضار العصائر والفواكه مع زوجتي واخذت تقوم بتحضير الشاي بالسخان الداخلي
حينما كانت زوجتي تقوم بوضع سله الفواكه بالطاولة وتساعد تهاني
قد مرت من ناحية سعيد وقد كان يجلس حينما مالت بجسدها للطاولة فعرضت طيزها امامه وهي تنحني
أراد ان يساعدها فمد يده للسلة ليساعدها لكنها اخبرتها ان يرتاح وستقوم هي بخدمتنا
لكنه لازال يمد يده ناحية السله وقد لامس ذراعه صدر زوجتي من حنبها وقد لاحظت كيف ان صدرها قد اعتصر بذراعه برفق
ظنت زوجتي انها من تضايقه فابعدت نفسها لتسمح له بالامساك بالسلة
وغابت لتعود وتحمل صحن اخبر من الفواكه والمكسرات لتعود لنفس المكان
هذه المرة وقف سعيد ليجعلها تمر بجانبه فاصبح يقف بجانبها فكانت تحمل بيديها فامسك بما تحمل بيدها وامسكت باليد الأخرى الصحن
فمالت لتضعها وهذه المرة أعاد يدفع بكتفه وذراعه ناحية جسدها فلامس صدرها من جديد هذه المرة زوجتي لم تبتعد بل تركت له الوقت ربما يضع الصحن ويبتعد هو لكنه كان يوجهها ان تبعد السلة من وسط الطاولة لتضع هي صحنها وهو يرتب المكان فكان يلاصق فيها ولازال ذرعه على صدرها حتى بدات يبرز صدرها للاعلى بسبب دفع ذراعه على صدرها
حينما كان يمد الصحن بيده للطاولة كان قد جعل كفه هذه المرة قريب من صدرها فلامس طرف أصابعه صدرها بظهر أصابعه ليبدو انه لا يتحسسها انما يمد يده وصدرها هو من كان على أصابعه فلم تبدي زوجتي انزعاج ربما فكرت ان ذلك غير مقصود فهو يحاول مساعدتها
حتى انتهت ورحلت لتعود للداخل وتساعد تهاني بتحضير الشاي
حينما عادت تهاني كانت الطاولة مستديرة فجلست تهاني بالكرسي الذي بجانبي وكانها تجلس مقابل زوجها لكنها بهذه الطريقة جعلت زوجتي تجلس بجانب سعيد
فدار بيينا حوار حول المكان وراينا بالشاي الذي اعتدته و ومتى ستقوم بالشواء اللحوم والدجاج بالفحم
فكان راي سعيد اننا نترك العشاء حتى المساء ونستمتع بالاجواء أولا وبعد ذلك نسبح بالمسبح الخارجي
وقد كان هناك مسبح خارجي كانت الفكرة ان اسبح انا وسعيد بالمسبح الخارجي وزوجاتنا حينها ستقوم بتحضير وتبهير الدجاج وتقطيع السلطة وبعد ذلك ننتهي ممن السباحة ونشارك زوجاتنا الشواء فكانت فكرة جيده نقضيها وزوجاتنا يقضون الوقت
زوجه سعيد كانت تجلس بجانبي وفستانها القصير لدى جلستها قد ابرز جزء من فخدها واكتافها كانت عارية لكن زوجتي ارتدت فستان لاسفل الركبة وفستانها يغطي ذراعها لكن صدرها كان بارز وفتحه الصدر هذه المرة واسعه
بعد وقت قام سعيد ليدخل ليرتدي ملابس وبوكسر للسباحة وانه سيدخل الحمام أولا واخبرني ان اسرع والحق به وجلست زوجاتنا تتسامر عند الطاولة
حينما كانت تمسك تهاني بموزه قبل ان تاكلها وتقول لزوجتي هل يذكرك هذه بشيء
فتضربها زوجتي بساقها كي لا تلقي مزاح حول الموز وما تعني
تهاني امامي كانت تقول لزوجتي انني لاحسدك لو ان ذلك صحيح
وانا أقول وكانني لا افهم وادعي انني سمعت شيء واسالها ماهو الصحيح ؟



قالت لي انها سعيدة بنا وتحسد زوجتي بي وهي تعز لي وتقول اظن انك لا تشبع من زوجتك وتدللها كل يوم
وانا أقول لها انت أيضا اظن ان سعيد يغمرك بحبه
قالت لي ان سعيد يتعبها أحيانا فهو كثير الطلب لكنها لا تمانع لتلبية طلبه رغم انه يطلب اكثر من مرة
وانا وزوجتي نعلم ما تقصد بيطلب
وهي تسال زوجتي انني أتوقع ان زوجك أيضا يدللك طوال اليوم
فلا ترد عليها زوجتي
تهاني تستمر بالحديث عن زوجتي وهي تقول لها لو لدي نص موهبتك وجسدك رغم انني لا اصدق ذلك
وهي تبتسم وتسخر من الحديث عن زوجتي بمصها وشربها المني
وتقول انني ام اتحمل يبدو كعصير ثقيل من الافوكادو لكن غير طازج وطعمه مر ولاذع
سالت زوجتي هل يعجبك العصير اوفكادو اظن انه مر الطعم وثقيل
زوجتي تعلم انها تتحدث عن شيء اخر ولا تتحدث عن العصير لكنها كانت تجاريها كانها تثبت لها انه يعجبها فترد عليها
نعم لا يهم الطعم ان كان يعجبك فانت تشربيه ولا تفكري بالطعم
فتحت تهاني موزه وقشرتها تعمدت ان تختار موزه طويلة لتقشرها
وهي تبتسم لزوجتي هل تعلمين كيف تتناولي الموز مرة واحده
وهي تقول لها ان كانت الموزه كبيرة هكذا هل جربتي
زوجتي تقول لها نعم وهي تجاريها من جديد
وتهاني يعجبها الكلام عنه فتسالها انا لا يمكنني ربماحلقي ضيق لا يتسع له فلا احب ان اجرب
أدخلت تهاني راس الموزه فشعرت بغصه بحلقها واخرجتها وهي تصدر صوت اختناق حلقها بالموزه
وتقول لزوجتي هل رايت لا يمكنني حاولت ورايت كيف ياكلونها ولم اعلم كيف
زوجتي أصبحت تتحدث معها بشكل صريح حول مص الزب لكن بشكل غير مباشر
عليك ان تجعلي فمك يتسع لها ويمكن ان تتمرني على ذلك وتسمحي لعظمة الفك ان تتوسع ولسانك للأسفل
سالتها تهاني وهي تهمس لها هل تعلمتي لوحدك ام علمك زوجك
قالت لها زوجتي انها تعلمت بالبداية ولم يكن صعب ورات بعض الأفلام
سالتها تهاني بحماس هل يعجبك متابعه أفلام مع زوجك كم ذلك جريء
قالت زوجتي وهي تنظر الي وكانها ترى كيف انني اشاركهم واسمع ما يقولو
قالت نعم
سالتها وهل يعجبك شكلهم ماذا لو شعرت ان ما لديك لا يكفيك
قالت لها اظن ان زوجي جيد معي وهذا المهم
كانت تريد تهاني ان تجعل زوجتي تخبرها كيف تفعل ذلك فقامت بوضع الموزه وهي تقول لها تقصدين هكذا
فادخلت الموزه وزوجتي تخبرها ان تميل برقبتها للاعلى ففعلت تهاني وادخلت نص الموزه بحلقها
حتى غصت من جديد وبصقت لعابها وقد دمعت عينها وقد جربت بجد دون ان تسخر هذه المرة وكانها تطبق
لكنها غصت وتقول لزوجتي ذلك صعب ربما حلقك انت عميق بالنسبة لي
قالت لها لا انها فقط يمكنها ان تجعل فمها يعتاد على توسعه
فسالتها كيف
زوجتي لم تكن تريد ان تمثل كيف تمص الموزه انما فقط امسكت بالموزه بيدها دون ان تدخلها بفمها وهي تشير لها وتقول لها
اذا مررت بحلقك يكون حلقك مائل للاعلى هكذا ولسانك يسمح بفتح مجال التنفس
وزوجتي تقول لها ان سبب الاختناق انها تغلق مجال الهواء فعليها ان توسع مجال الهواء وتدخل الموزه للداخل ولسانها للاسفل
أخرجت زوجتي لسانها لمقدمة فمها وشفتها للخارج ووسعت فمها لتشرح لها وهي تشير لداخل فمها باصبعها اين تضع وأين تصل
انبهرت تهاني من الأحمر حتى داخل الحلق مستحيل هل يمكن ان أرى كيف
ردت عليها زوجتي لا...انظري الى فيديوات بالنت سترى كيف يبدو الامر
ردت عليها تهاني فقط ثواني اريني انها مجرد موزه وزوجي ليس هنا ولا عيب فزوجك يعلم كيف تفعلي ذلك لا يمانع
نظرت الي زوجتي هل تمثل انها تمص الزب امام تهاني
نظرت الى ناحية الأخرى وكانها لا تريد ان يراها سعيد ونظرت الي لثواني
وقالت فقط ساجرب لثواني لن أقوم بمصها فقد كيف افعل ذلك
قالت لها تهاني حسنا
فادخلت بالبداية زوجتي راس الموزه بشفتها دون ان تفتح شفتها فوضعت الموزه داخل فمها
وكانها تشرح لها كيف وهي تشير باصبعه لحلقها وبعد ذلك فتحت فمها وهي تخبرها انها تميل حسب شكل الموزه وهي تعني الزب وحجمه
رغم انها تمص لي لكنني شعرت بالاثارة وزوجتي ستمص الموزه امام تهاني
ففتحت زوجتي فمها بشكل واسع وادخلت الموزه بحلقها الى المنتصف
وقد رات كيف ان فم زوجتي اتسع لادخال الموزه بفمها
لكن تهاني لم تكتفي وتقول لكنك لم تدخلي الى الحلق
قالت لها زوجتي هكذا تدخليها الى ابعد حد كما قلت لك
لكن تهاني كانت تريد ان تقوم بذلك بشكل عملي وطلبت منها ان تقوم بذلك فقط لثواني
فادخلت زوجتي من جديد وهي تنظر بعينها ناحية تهاني ووصلت الموزه الى نص فمها وشرحت لها زوجتي قبل ان تدخل الموزه كيف تسمح بتوسعه فمها وتفتح فمها وتخرج لسانها اسفل الموزه
فبدات زوجتي كانها تمص زب وجعلت لسانها يلامس الموزه وادخلت الموزه حتى وصلت الى اكثر من نصفها الى داخل فمها
تهاني كانت تريد ان تستغبي على زوجتي وهي تقول وهل افعل ذلك وفمي مفتوح طوال الوقت ساصاب بتشنج وهي تبتسم لزوجتي
فردت عليها زوجتي لا انني فقط اخبرك كيف تفعلي ذلك لكن انت ستقومي بوضعها بفمك وتصل الى المكان الذي يمكنك ان تدخليها به حسب طول وفمك يتحرك به بالدخل وانت تقومي بذلك فمك سيملا حجمه
تهاني أبدت اعجابها وكانها فهمت وكررت اذا اغلق فمي وانا أوسع مجال لها
وكررت هل يمكن ان تعيدي
نظرت اليها زوجتي وهي تقول اظن الفكرة وصلت
فكررت تهاني بسرعه فقط لثواني
ترددت زوجتي ان الحديث حول الازبار والمص اصبح جريء لكنها كانها تفعل ذلك لتخدم تهاني مع زوجها بتعليمها
فكررت زوجتي هذه المرة وادخلت الموزه بفمها وبدات تحرك لسانها اسفل الموزه وشفتها تلف حول الموزه
وملات فمها بالموزه وبدت تحرك الموزه بفمها وهي مغلق وبدت كانها الان تقوم بالمص وتهاني ترى كيف ان زوجتي قد ابتعلت الموزه الى اخرها ولا تصدق كيف انها دخلت بطولها داخل حلق زوجتي
وزوجتي تشير لها ان تحركها كي تسمح بمصها وتوسع فقامت زوجتي تمص وتحرك الموزه بيدها وقد دخلت الموزه داخل فمها الى داخل حلقها حتى بدا يسيل لعاب زوجتي
زوجتي لم يبدو انها تعلمها فلم تتوقف حتى بعد تطبيقها الفكرة ظلت زوجتي تحرك الموزه داخل فمها وتدخلها وتخرجها فمها
حتى ادخلتها الى قعر حلقها دفعه واحده فلم يكن هناك من الموزه الى اخر جزء منها
ويبدو ان تهاني قد شعرت بالمحنه وهي تنظر لزوجتي وهي تمص الموزه ولم يبدو ان زوجتي بعد تكرارها انها كانت تعلمها فلم تتوقف من مص الموزه وتحريكها حتى بدا لسان زوجتي يخرج ليلحس الموزه وهي تحرك الموزه بفمها وتحركها بشكل اسرع
حتى انتهت زوجتي وقد دمعت عيناها من المص وقد شعرت ببعض الاختناق من المص وهي تبتسم لها وكانها انتهت من تعليمها وقد عضت زوجتي شفتها وهي تلحس بلسانها لعابها الذي سال على شفتها
وهي تقول لتهاني اظن الفكرة وصلت
تهاني ظلت صامته وهي ترى كيف زوجتي محترفه بالمص وتبتسم لها أيضا وتنظر الي وتقول لي يا حظك
زوجتي تخبرها يمكنها ان تحاول ان تتعلم
لكن تهاني تقول لها ان الموزه ليست كالطبيعي لا تتمدد ولا تتصلب كما تعلمين
نظرت لها زوجتي قالت لها انها يمكن ان تحاول حسب الشكل وتعتاد على ذلك
قالت لها تهاني لو يراك زوجي تفعلين ذلك لاصيب بالجنون وطلب ان تجربي عليه لاتعلم
وهي تضحك وزوجتي أيضا تنظر الي وتبتسم لمزاحها
11..مغامرتنا بالاستراحة 2
بينما كنا نجلس بالطاولة ننتظر سعيد حالما ينتهي من تبديل ملابسه ويستعد للسباحة
قد سمع سعيد مزاحنا وقد كان يقف وقد كان يضع الفوطه على اكتافه وهو يرتدي البوكسر الراص على عضوة ويبين شكل عضوة بين فخديه بدا شكله منتفخ ونائم على جانب البوكسر
زوجتي كانت تنظر لمنظر البوكسر فبعد مص الموزه يبدو ان زوجتي شعرت بالمحنه لكنها اخفت نظراتها لسعيد كي لا نلاحظ انها كانت تنظر اليه
وسعيد يخبرني ان لم انتهي من الحديث والحق به للسباحة فقمت لابدل ملابسي
انا اشتريت شورت طويل لارتديه للسباحة فلم اكن احب ان ارتدي ملابس تبرز شكل العضو بمكان عام وامام زوجه سعيد ربما يكون الامر محرج
لكنني لم أتوقع ان سعيد سيرتدي شكل يبرز جسده وعضوة رغم انه بوكسر سباحه لكنني شعرت انه منتفخا وكانه تعمد ان يتحسس زبه قبل ان يخرج لنا بالحديقه لان انتفاخه يدخل انه حاول ان يجعله يقف ويبرز ربما لترى زوجتي شكل زبه بالبوكسر
لحقت بسعيد للمسبح وبدات نلعب بالماء وكان المسبح قريب من الجلسة الخارجية وزوجاتنا يتسامرن بالمكان وينظرن الينا ونحن نقوم بالقفز واللعب بالماء
واقتربت زوجه سعيد للماء والمسبح فكان سعيد يقوم برش الماء على زوجته ويحاول شدها للماء مازحا وهي تدفعه لداخل المسبح ليسبح بعيدا
وكانت تنظر الي أيضا بعد ان تبلل الشورت بالماء حينما كنت أقوم خارج المسبح لاقف خارجا كانت تنظر للشورت مكان البلل وقد امتص الشورت الماء فحينما أخرجت كان يبرز أيضا شكل زبي من الشورت فكنت اسحب الشورت حينما يلتصق بجسدي وانا الاحظ انها كانت تنظر بين ساقي
فتنادي تهاني زوجتي لتاتي وتنظر الينا ونحن نسبح فكان سعيد حينما راى زوجتي أراد الخروج من المسبح ليمازح زوجته وهو يقف بجانب زوجتي التي كانت تقف بجانبها ليمازحها وزوجتي ترى البوكسر وشكل زبه داخل البوكسر المبتل وقد كان شعر يخرج من اعلى البوكسر لسعيد مما يدل انه كثيف الشعر مكان العانه
كان سعيد يحاول سحب زوجاتنا معا وكانه يريد ان يرمي بهن بالماء فكان يمسك بذراع زوجته ويده الأخرى حول خصر زوجتي وقد لامس بيده طيزها ليخبرها ان تدخل معنا وزوجته تقول له انها لا تريد ان تبتل ملابسها
وهو يمزح معها وهو يقول لها اذا اخلعيها
قالت له لدينا مسبح خاص لن ابلل ملابسي ليس لدي غيرها
كانت زوجتي تعلم انه يمازحها وانه لن يدفعها بالمسبح لكنها لم تمانع انه كان يضع يده حول خصرها من الخلف وهو يحركها ليلمس طيزها مرارا
فتدفعه تهاني للمسبح ويقع على ظهره بالمسبح وهو يضحك بالهواء قبل ان يغوص داخل المسبح
ويسبح مبتعدا عنهم ويشير لهم بيده ان الماء رائع ودافي
وانا اجلس على أرضية المسبح فتاتي لي تهاني بكاس عصير بارد وتخبرني ان ابرد على نفسي بالعصير واخذ العصير منها وهي تنظر الي والى جسدي المبتل وبتسم لي حينما كانت زوجتي تنظر لسعيد الذي كان يتصرف ببلاهه وهو يقفز ويتشقلب بالهواء ليدخل ويغوص بالمسبح في كل مرة كان يخرج فها من المسبح كان الماء يخرج من جسده ومن البوكسر وهو يقوم بشد البوكسر بيده وانا انظر كيف ان زوجتي كانت تنظر اليه والى عضوة بالبوكسر وهو يمازحها وهي تضحك معه فيحاول ان يخرج من مكان قريب منها ويطلب منها ان تجلس وتضع قدمها
فتجلس زوجتي طرف المسبح وتدخل قدمها بالماء فيسبح ناحيتها وهي جالسه وينظر الى ساقها وهي داخل الماء حينما كانت تمازحه كانت ترش عليه الماء بيدها وهي جالسه وتدفع بقدمها الماء فكانت تحرك ساقها مما جعله يرى بين افخادها وهي تحرك قدمها وساقها وتجلس كان هو داخل المسبح قريب منها ينظر بين افخادها
الجميع كان يستمتع بوقته وكانت تهاني أيضا قد جلست لتشعر بدفي الماء بساقها فوضعتها داخل المسبح وهي جالسه واصبحنا نسبح وزوجاتنا ينظرون الينا ونحن نسبح بالحوض
حينما اخبرت تهاني زوجتي ان يذهبو لتحضير الشوي قبل ان نخرج من المسبح وبدت زوجاتنا تقوم بالشواء على الفحم بعد ان اصبح جاهزا للشوي وبدا الدخان وروائح المكان تفوح
واخذت تهاني تقلب بقطع اللحم والدجاج بينما زوجتي تقوم بتقطيع السلطة وتحضر الصحون والطاولة
حينها كنا لازالنا نسبح وقد شعرت بالتعب قمت من المسبح بصوت زوجتي تنادي ان نتجفف لنشاركهم الشواء
فقمت بتجفيف جسدي ولف الفوطه حول جسدي وتوجهت ناحية المقاعد والماء يتصبب من الشورت لكن لم يكن الجو بارد والشورت سيجف خلال دقائق جلست بأحد المقاعد القريبة
حينما خرج سعيد من المسبح قد جفف جسده أيضا وعاد ناحيتنا وهو يضع الفوطه حول كتفه فلم يغطي جسمه بالفوطه بعد ان جفف جسده وضعها على كتفه
واخذ يشرب ويتبرد بعصير من الطاولة حينما كانت زوجاتنا تقوم بوضع المشويات على الطاولة لخدمتنا
توقفت زوجتي وهي تنظر لسعيد وهي تضع الاطباق السلطة على الطاولة لتنظر الى شكل البوكسر وقد لمحت شكل زبه من البوكسر بشكل قريب خاصه وهو مبتل وكان سعيد يدعي انه يشرب العصير ولا ينظر اليها
وهو يتمدد بجسده وظهره كانه يمرن جسده ويمدده امامها كي يجعل زبه يبرز اكثر وزوجتي لم تكن لتخفي نظراتها الطويلة للبوكسر وهو واقف امامها
فيجلس سعيد على المقعد وقد بدى بروز زبه وهو جالس اكبر من شكله وهو واقف
فذهبت زوجتي لتساعد تهاني على حمل المشويات لتقدمها لنا
وبدانا نتناول المشويات واللحم ونتحدث معا وتهاني تدلل زوجها باطعامه فتضع اللحم بيدها بفمه فيمص اصابعها ككل مرة مازحا معها
ويشكرها ويضرب طيزها بكفه وتهاني لم تمانع ان يضرب طيزها ولا تعترض كالمرة السابقة انه يضرب طيزها
وتعود لتقدم لنا اللحم وتخدمني وتطلب مني ان اكل جيدا كي استطيع ان ادلل زوجتي ولدي لياقة وهي تضحك
حينما سعيد يعلق سميرة لا تحتاج الى تقويه فاظن انها تكفي لياكلها بنفسه
ويضحك وزوجتي تخفي خجلها وهي تبتسم
وتعود تهاني لزوجها فيسحبها لتجلس بحضنه امامنا ويبدا التحدث معنا حينما زوجته تجلس على فخده وانا انظر كيف تجلس زوجته عليه وهو يضع يده فوق فخدها ليمسك بها ويشكرها ويتغزل بها فيمد شفته ليقبلها امامنا ويمتص شفتها
وانا أحاول ان اتفادى ان انظر اليه وهو يقبل زوجته وكانها علاقه خاصه لا يجب ان انظر مباشرة له وهو يقبلها وانا اسمع صوت شفتها وهي تمتص شفته وتقول له يبدو انني سرقت اللحم من فمك
وهي تضحك وتنظر الي وانا اجلس وزوجتي بعيدة عني وهي تقول لم انت بعيد عن زوجتك استمتع بوقت هنا هل انت متخاصم مع زوجتك
وانا أقول لا انا احب ان اتناول الطعام هكذا
فتخبر تهاني زوجتي ان تطعمني وتقول لي تناول شي من يد زوجتك ولا تترك قطعه من يدها
فتقوم زوجتي لتمد لي قطعه لاكلها من يدها وكانها تريد ان افعل ما فعل سعيد مع زوجتي فقمت بإدخال اصبعها بفمي وقمت بمص اصبعها فابتسمت لذلك فلم افعل ذلك من قبل وشعرت بالاثارة من الامر
جلست زوجتي وهي تنظر كيف تجلس تهاني على جسد زوجها وهي ترى كيف ان زبه من البوكسر المنتفخ اصبح على طيز زوجته وهو يحك بزبه على طيزها ويحرك طيزها وهي جالسه فوقه
كانت تشعر بالاثارة من المنظر لكن لا يمكنها ان تفعل ذلك وتجلس فوقي امامهم لكنها أبدت انها تبتسم لمزاحها وهي تخفي نظراتها لهم
وانا الاحظ ان سعيد يضع يده فوق فخد زوجته وهي جالسه كانه يمسك بها لكنه يتعمد ان يكشف افخادها بسحب فستانها بيده للاعلى وهي تقوم بسحبه للاسفل كانه كشف فخدها بدون قصد لكنه كان يكرر الامر فكنت أرى كيف يبدو فخدها عريض وطري
حينما كان ينظر الينا سعيد ويتحدث وزوجته فوقه وهو يمسك بها ويدللها امامنا وكانه يحمل **** ولا يخجل ان يجعلنا ننظر اليهما
واكملنا تناول المشويات وزوجتي تاكل وتنظر بطرف عينها اليهما دون ان تنظر ناحيتهما حينما قامت تهاني من فوق زوجها لتسير ناحية الطاولة وتتناول معنا كان سعيد يجلس وزبه انتصب بعد تحسس طيز زوجته فوقه ومداعبته لزوجته وهي تجلس على زبه فقد بدا واقفا داخل البوكسر وراس زبه المنتفخ اصبح مرئيا لزوجتي التي كانت تنظر الى راس زبه ويبدو ان راس زبه عريض انا لم أرى زبه من قبل رغم مغامراتنا قبل زواج ورؤيته مع فتيات لم يكن لدي ميول للنظر او التفكير كيف يبدو زبه
ولم اكن اشعر انني املك زب صغير وارى ان كان هناك زب كبير فكان زبي طويلا وزوجتي تعشق زبي حينما انيكها كان يحك بكسها لعمق الرحم فكنت بالنسبة له جيد بالنيك ونفعل كل وضعيات الجنس بالافلام ولم الاحظ على زوجتي انها تفكر بزب كبير او تعلق بمشاهدة الأفلام عن احجام الازباء
لكن ربما منظر زب سعيد بالواقع يختلف عن الأفلام ان ترى على الواقع شكل زب غير زب زوجها وبنفس الوقت لم تكن تعلم كيف يبدو انتفاخ راس زبه فكان راس زبي مثلث هرمي ينساب ويغرز كالرمح بكسها ربما هي تعجبت ان راس زبه عريض كيف يدخل مباشرة ان كان راس زب بعرض الزب وهي تفكر ان المقدمه تكون ملساء ورقيقة ومدببه كي يدخل بانسياب وربما تفكر هل زبه كبير او عريض كما يبدو من اسفل البوكسر وهو له عرض اكثر مني
جلست تهاني بمقعد قريب منا واخذنا تاكل معنا حينما قام سعيد ليقف بجانب الطاولة بالقرب من زوجتي وياكل السلطه وهو يعطيني ظهره كي يكون واقف مواجه لزوجتي ولا يجعلني أرى ما يحدث ويجعل زوجتي تنظر اليه دون ان تشعر انني اراقبها
ويتحدث معها كي تنظر اليه وهو يتناول السلطة ويسالها عن المكان وان كانت مرتاحه
وقد كان يقف ومنظر البوكسر يبدو مواجه لوجه زوجتي وهي جالسه ولكن كانت تتحدث معه كي لا اشعر انها تنظر اليه او ان الامر غير طبيعي
وللحظة وزوجتي تشرب العصير من يدها كانها عضت شفتها وهي تنظر اليه وربما تتخيله
حينما انتهت تهاني من تناول الطعام سالت زوجها ان يقوم بتشغيل المسبح الداخلي لهم كي يقومو بالسباحة بالمسبح الخاص
وهو يمزح معها ان كانو يريدون ان يساعدهم بتعليم السباحة ويكون معهم
كان المسبح الداخلي مغلق الإضاءة لكن كان ممتليء لحد نص المسبح بالماء لكن يحتاج الى تشغيل الماطور لتحريك الماء وملائه
فقمنا بتشغيل الانارة للمسبح ودخلت زوجاتنا لتستعد للسباحه وتبديل ملابسهم وكان هناك غرفة تبديل بجانب المسبح صغيرة فدخلت زوجاتنا ليدخلو الى المسبح بعد ان قمنا بتشغيل المسبح لهم
لكننا كنا نبحث عن ماطور المسبح لحين تشغيلة كان زوجاتنا قد دخلن الى المسبح وارتدين ملابس الخاصه بالسباحه داخل الغرفة التبديل بجانب المسبح ودخلو الى المسبح حينما كنا نبحث عن مولد لتشغيله سمعنا صوتهم داخل المسبح الداخلي وكان صوت الصدى كبيرا وتهاني تسبح وتشجع زوجتي معها حينما راينا مفتح المولد الخارجي كان متصل ومفتاح تشغيل المولد ومفتاح لتحريك المياه للمسبح
قمنا بتشغيلة وفتحه وبدا يضخ الماء لبعض الوقت وتركناه
لكن تهاني نادت على زوجها ان المسبح لا يوجد به ضخ للماء
وان المياه المسبح لا تترحك ولا يمتلا
حينما عدنا كان المولد قد انطافا حاولنا تشغيله للحظات لكنه لم يعمل
اخبر سعيد زوجته انه سيتصل بصاحب الاستراحه
وحينما اتصلنا على صاحب الاستراحة اخبرنا ان المولد يعمل بشكل اتوماتيكي وحينما يكون فتحه المياه بالمسبح مغلقه فان الماء يتوقف عن الضخ ويتوقف المولد
وساله سعيد كيف فتحها فقال له ان هناك مجرى داخل المسبح يقوم بفتحه لدفع الماء داخل المسبح
فهم سعيد الامر انه يجب عليه ان يفتح مدخل الماء للمسبح كي يقوم بضخ الماء داخله وسبب انطفاء الماطور ان الفتحه مغلقه
اخبرني ان نفتحها من المسبح اذا...حينما توجهنا الى المسبح كانت زوجاتنا لازالت داخل المسبح ربما تهاني لم تفهم ان تخرج لحين اصلاح الامر من المسبح فكانت تهاني وزوجتي داخل المسبح
حينما دخلنا المسبح سمعنا صوتهما للحظات تفاجانا لوجودهما وكان سعيد ينظر لزوجته وناحية الأخرى كانت زوجتي تحت الماء تخفي جسدها لدى رؤيتها لسعيد ولا ترى منها سوى وجهها وشعرها المبلول
كذلك تهاني لدى دخولنا دخلت الى داخل الماء وقد رايت شكل البكيني قبل ان تخفي جسدها اسفل الماء
كنت اظن ان سعيد سيخرج من المسبح لان زوجاتنا هنا لكنه قال لزوجته ان الامر يحتاج الى فتح الصمام الداخلي للمسبح فقط
ظلت تهاني تنظر لزوجها وتخبره ان يقوم بذلك وذلك يعني ان يبقى زوجها وانا حتى نقوم بفتح الصمام الداخلي
وظلت زوجتي تحت الماء تخفي جسدها وتجلس بزاوية طرف المسبح
للحظة كنت اريد ان اخبر سعيد ان يخرج من المسبح لوجود زوجتي ترتدي ملابس سباحة كي نعطيهم الخصوصيه لكنني توقفت لارى ما يحدث وكانني اراقب زوجتي وكيف ردة فعلها وهي نص عارية تحت الماء وسعيد معنا يقف وتهاني لم تكن لتخفي جسدها بالكامل حينما كانت تتحدث مع زوجها كان جسدها يظهر من اسفل الماء فكنت اراها من الخلف وقد رايت كيف شكل بشرتها الناعمه وظهره وجسدها المبلول وهي ترفع ذراعها تشير لزوجها فبدا شكل ذراعها طريا وابطها الظاهر ابيضا
ثم تعود لتخفي جسدها اسفل الماء وكاننا لا ننظر اليهم لحين ان ننتهي
كان هناك بداية المسبح درجات وفتحات جانبية عند مقدمه المسبح دخل سعيد الى الماء ليقوم بفتح الماسورة الداخليه وكان هناك فتحه داخل جدار المسبح كانها غطاء طلب مني ان أقوم بشدها فدخلت معه الى الماء لاسحبها فكانت سهله ولا تحتاج الى دفع وقوة حينما قام هو ويخبرني انه سيفتح المجرى الثاني وتحرك سعيد داخل الماء يسير الى الناحية الأخرى ليفتح مجرى الاخر فكان يسير ناحية زوجتي
حينما كانت تهاني تقف خلفي لتنظر الي كانت قد وقفت خارج الماء واصبح نصفها الأعلى ظاهرا ولم اكن اريد ان التفت بجسدي لها لانظر لها كي لا ابدو انني انظر لجسدها لكنني رايت بطرف عيني ملامح وتقسيمات جسدها
سار سعيد للناحية الثانيه وكانت زوجتي تجلس هناك كي تخفي نفسها بمكان بعيد لكنه اقترب منها
حينما راته زوجتي ارادت ان تتحرك من مكانها كي يقوم بفتح الماسورة والغطاء الثاني حينما تحركت كانت قد كشفت جسدها وهي تقوم من مكانها وقد راى سعيد زوجتي بحمالات الصدر وراى كيف يبدو شكل صدرها المكور الكبير قبل ان تعود وتجلس زوجتي تحت الماء لتخفي جسدها من جديد
لكنه راى كيف ارتج صدر زوجتي وهو يطفح فوق الماء قبل ان تخفيه اسفل الماء فبدى ككرة مدورة تطفو فوق الماء وهي تحاول ان تجعل صدرها اسفل الماء فكان منظرة يهيج
قام بفتح الماسورة واخبرنا انه سيفتح الان الماطور الخارجي لو ضخ الماء داخل المسبح فان الامر بالسليم
خرجنا من المسبح وكان الوضع طبيعي وكاننا لم نرى زوجاتنا نص عاريات بالمسبح فانا رايت زوجته وهو راى زوجتي وكنا نتصرف بشكل طبيعي وكان شي لم يكن واننا كنا فقط نقوم بتشغيل المسبح
عدنا الى خلف المسبح وقام سعيد بتشغيل فبدا يدفع الماء وسمعنا صوت الماء وهو يضخ ولم يطفي الماطور هذه المرة فيبدو ان الماء جرى بالمجرى
وكي يتاكد ويجد سبب ليذهب للمسبح بسرعه ولم اعلم انه سيعود ويدخل للمسبح فرايته يذهب ربما ليسال زوجته فقط
لكنه دخل الى المسبح من جديد وانا اقف بالخارج وهو يتحدث مع زوجته
ظننت انني لا يجب ان ادخل أيضا فهو يقف مع زوجتي وربما زوجتي بالماء الان تخفي نفسها عنه وانا لا يمكنني ان ادخل لانه يبدو ان زوجته تقف عند المدخل وواقفه خارج المسبح
ظللت انتظر بالخارج لحين خروجه ويبدو انه كان يتحدث مع زوجته واختفى صوته ونظرت ناحيه باب المسبح دون ان ادخل لارى ما يفعل
فرايته يدخل ناحية المسبح وهذه المرة كنت ابحث عن زوجتي
لم تكن زوجتي اسفل الماء بل كان نصف جسدها خارج الماء وربما لانني لم اكن موجود معهم ظلت واقفه لكنها كانت تحاول ان تخفي جسدها بيدها وصدرها وتغطي صدرها بيدها لكن حجم صدرها كبير كان لا يمكن ليدها ان تخفيه بالكامل فكان سعيد يقوم بشد الفتحه ويضغط عليها بحجه انه يقوم بفتحه جيدا هذه المرة وزوجته معه وهي تشكره وتقول لزوجتي الان الماء دافي يضخ ويتحرك هل رايتي
وزوجتي تنظر لتهاني وتبتسم لها ان الماء يتحرك داخل المسبح وقد راخت يدها وبان شكل استدارة صدرها لسعيد وهو ينظر ناحية زوجتي ويخبرهم ان يستمتعو بوقتهم
ويمازح زوجته ان كانو يحتاجو الى مساعدة فهو موجود
وزوجته تطرده من المسبح ويعود ليجلس بالمقاعد الخارجية وهو يشعر بالفخر بأداء مهمته لكن ابتسامه ومنظر صدر زوجتي الذي يراه جعله يتخيلها ويدوخ عليها وانا أرى كيف يبدو ملامح وجهه وهو يجلس ويتناول العصير وهو جالس يسترخي
بعد وقت قال انه يشعر بالبرد ولا يريد ان يرتدي ملابسه لنعود الى المسبح الخارجي ونسبح قليلا لنشعر بالدفيء ونحرك اجسادنا
مضى وقت ونحن داخل المسبح حينما خرجت زوجاتنا من المسبح الداخلي وهن يرتدين بالطو طويل يغطي جسدهما بالكامل قبل ان يبدلو ملابسهم
نادى سعيد على زوجته ليسالها عن المسبح وان اسمتمتعو بوقتهم
ولماذا خرجت بسرعه لدينا اليوم بطوله
فقالت تهاني لزوجها انهما شعرتا بالتعب والعطش واخذو وقتهم بالسباحة
توجهت تهاني لتشرب مع زوجتي العصير وهي تنظر الينا ونحن نسبح فنادى عليها زوجها ليخبرها ان تسبح معه وهي تقول انت مجنون كيف اسبح هنا
قال لها بالبالطو ستخلعيه هناك كثير من نساء يسبحن باماكن عامه بملابسهم لاشيء يدعو للقلق
خاصة ان البالطو كان يغطي الجسم كامل وهو كفوطه كبير تغطي اجسامهم وقفت تهاني تجاري زوجها وهي تضع قدمها على طرف المسبح وهو يسبح بعيدا عنا وزوجتي تقف بطرف المسبح تنظر اليهم




جلست تهاني على طرف المسبح لتجاري زوجها لكنه كان يدعوها للدخول وهي تنظر الينا حول مزاحه معها ان كانت تريد ان تدخل المسبح وهي ترتدي البالطو وهو يغطي جسدها بالكامل فلا تجد انه سيؤثر وبالنهاية ستذهب لتخلعه وترتدي ملابسها فادخلت قدمها داخل المسبح وسعيد يجلس يمسك بساقها ويمسك بفخدها
فسحبها داخل المسبح وتفاجات من حركته وقد غطى الماء جسدها وتبللت بالكامل وقامت من داخل المسبح وهي تمسح عينها وتضرب اكتاف زوجها من مزاحه وهو يواسيها ويعتذر منها وقد أصبحت ادخل المسبح معه تقف ويقف بجانبها ويجرها اليه
حينما كانت زوجتي أيضا تجلس وتضع قدمها على طرف المسبح
اخبرتها تهاني ان تدخل بالماء كي لا تصاب بالبرد أيضا فنظرت الي زوجتي وكان سعيد وزوجته بعيدين عنا فحاولت ان تقف داخل المسبح أيضا فغطى المسبح حتى نص جسدها وتبلل البالطو وانا امسك بها كي لا تقع داخل المسبح وهي تبتسم وتمسك بي أيضا ونحن ننظر لسعيد الذي كان يمسك بزوجته ويمازحها ويحاول ان يتركها وهي تقول له امسك بي فيمسك بها من الخلف ويلف يده حول خصرها وقد رايت انه يضع يده على طيزها يمسح على طيزها اسفل الماء كانت زوجتي تمشي بقدمها داخل المسبح أيضا وترى ان الوضع طبيعي وهي ترتدي البالطو يغطي كامل جسدها فرات الامر طبيعي
حينما بدات تمشي دخل جسدها داخل الماء فغاصت مرة واحده فرفعت راسها من الماء لانها غاصت بالكامل وقد تبلل البالطو بالكامل لكن لازال يغطي جسدها ولم تكن تشعر انه يكشف جسدها لكن البالطو لم يكن مربوط جيدا فكشف فتحه البالطو بالمنتصف فاظهر شكل صدرها من اسفل البالطو بعد فتح البالطو
قامت بسحب البالطو بيدها لتغلقة لكنها كانت تمسك بي بنفس الوقت فكان بالكاد يخفي صدرها الكبير ما ان تتحرك حتى يتدلى صدرها خارج البالطو وكانت تضع يدها الأخرى على كتفي لتمسك بي وكنت أرى كيف يظهر صدرها من البالطو وسعيد ينظر الينا ويرى كيف صدرها المبلل الكبير بارز من البالطو ويخرج من فتحه البالطو
وسعيد يمسك بزوجته فيمزح معها ويقترب منها كانه يدغدغها فيقبل رقبتها وهي تبعده عنها وعن مزاحه فيقبل شفتها وتحاول ان تخفي قبلاتها عنا لتدير ظهرها ناحيتنا كي لا نشعر بالخجل من تقبيله لها لكنه يتعمد ان يجعلنا نرى كيف يقبل شفة زوجته امامنا ونحن ننظر اليهم من بعيد ويده بخلف ظهرها يسحب الباطلو من اسفلها ويلمس طيزها فيشد البالطو ويرفعه فيكشف طيزها وقد رايت شكل كليوتها وهي واقفه فتعيد تهاني البالطو ليتوقف عن مزاحه معها وتخرج من المسبح وزوجتي أيضا تحاول ان تخرج معها
وما ان خرجت تهاني من المسبح حتى كان البالطو فوق طيزها وقد قامت من المسبح وطيزها العارية ظاهره لنا قبل ان تسحب البالطو للاسفل لتخفي طيزها
كذلك زوجي وهي تقوم من المسبح كان البالطو ثقيل بسبب الماء وقد كان صعب ان تغطي صدرها الذي توسع البالطو وهي تخرج من المسبح ففتح البالطو وكشف منظر صدرها ولم تحاول ان تغطيه او تسحبه ربما لتعطي سعيد وقت لينظر لشكل صدرها وتهاني تضحك لتجر زوجتي معها ليدخلو ليبدلو ملابسهم
وقد انتهى وقت العرض وقد راى كل منا منظر زوجة الاخر فقد كانت زوجة تهاني العريضه المشدوده مثيرة وزوجتي وصدرها الكبير الطري أيضا كان مثيرا وشعرت ان سعيد قد تهيج لا اعلم بسبب التحرش بزوجته وتقبيلها بالماء ام بسبب رؤيته لصدر زوجتي لدى خروجه بدى زبه يتفجر من البوكسر
ذهبنا لتبدل ملابسنا بالغرفه الداخليه وزوجاتنا كانو بغرفة التبديل الخارجيه بجانب المسبح المغلق
لكن حينما دخلنا الغرفة بدا سعيد يخلع البوكسر وانا اقف ناحية الأخرى كي لا انظر ناحيته
وبعد وقت رايت تهاني تدخل ومعها زوجتي ربما لتاخذ الحقيبة من الغرفة ولم يعلمو اننا نبدل ملابسنا هنا
حينما دخلت زوجتي مع تهاني قد راو سعيد يقف وهو يخلع ملابسه
نظرت اليهم فرايت زوجتي متفاجئة من المنظر وتشعر بالخجل انهم دخلو علينا فجاة ولكن عينها وقعت على سعيد
وقد لمحتها تنظر الى اسفل جسده وقد علمت انها تنظر الى زبه نظرت ناحية سعيد وكان الامر ثواني بين دخولهم ورؤيتهم لنا وبين رؤيتنا لهم لنتدارك ما حدث
لكن ذلك الوقت قد رات فيه منظر زب سعيد النصف منتصب كان كثيف الشعر يغطي خصيتيه ومتدلى بين فخده وكان كما تصورت وربما تخيلته زوجتي أيضا راسه عريض انا لم أرى راس زب عريض بهذا الشكل وكانه كره فوق زبه من شكله المستدير
امسك سعيد ملابسه وكانه يريد ان يتدارك الوضع لكنه غطى زبه بملابسه دون ان يخفيه حينما اشاحت زوجتي نظرها عنه لتخرج من الغرفه وزوجته تعاتبه على تبديل ملابسه هنا وان هناك مكان للتبديل
ويكمل ارتداء ملابسه وتعود زوجاتنا لمكانهم ونحن نكمل ارتداء ملابسنا ونبقى لبعض الوقت نجلس بالمقاعد الخارجيه وزوجاتنا ذهبو ليعدو الشاي ويشغلو انفسهم بما حدث ويتصرفو كانهم لم يرو شيء
جلست مع سعيد بعد ارتداء ملابسنا بالمقاعد الخارجيه ولازلت اجفف شعري بفوطه صغيرة
فاتت تهاني تحمل معها دله الشاي وزوجتي تحمل الكاسات والسكر
وتجلس زوجتي بقربي تتفادى النظر الى سعيد حينما تتصرف تهاني بمزاح مع زوجها وكانها تلطف الجو وان الامر طبيعي
وتحولت زوجتي بفستانها الجريء الى تغطية صدرها بعد ما حدث وكانها تخفي خجلها من رؤية زبه وشكله
وكنت تخفي نفسها بجانبي كي لا تنظر ناحيتهم لكن مع الوقت اصبح الامر طبيعيا وتفاعلت زوجتي مع تهاني حينما جلست بجانبها واصبحو يتحدثون بامور نسائية ومكياج ليلطفو الأجواء
واكملنا سهرتنا حتى نهاية اليوم وجمعنا عدتنا لنعود لنسلم المكان لصاحبه وقد شعرنا بالتعب اثناء الطريق حتى ان زوجاتنا كن يرتخين بالخلف والهدوء داخل السيارة وسعيد كان ينظر لزوجته التي تستلقي بكتف زوجتي وقد رايته ينظر لزوجتي ولساقها وهي جالسه ولفتحه صدرها حينما لمحت عينه ينظر اليها لم تبدي انها لاحظت فاطال النظر وهي لا تنظر الى وجهه وهو لازال يميل براسه وينظر للخلف كانه ينظر لزوجته وقد كان يلتهم النظر لزوجتي وصدرها وهي جالسه وهو يرى من وجهها انها رات زبه لأول مرة وعلمت كيف يبدو وله رغبه ان يسالها عنه بشكل ما او بيوم اخر



12.. سهره مع كبل وصاحبه

بعد تجربة الاستراحة...لا اعلم كيف افتح الموضوع مع زوجتي وردة فعلها حتى على سبيل المزاح والسخرية من تصرفات سعيد وزوجته ورؤيته لها بملابس السباحة ودخولنا المسبح وتبلل ملابسنا وكشف أجساد زوجاتنا وتحرشاته لزوجته امامنا
لكن كيف اناقش رؤية زوجتي لزب سعيد قد رايت كيف تغير لونها
ظل اليوم الأول يسير بشكل طبيعي لم نذكر الامر حتى ولو بالصدفة او السؤال
زوجتي رغم محنتها وشهوتها التي لاحظت انها حينما تشعر بالاثارة تذهب للحمام لتفرغ شهوتها ولا تريد ان امارس معها الجنس وكسها مبلل بهذا الشكل
والمرة التي مارسنا فيها الجنس كانت تتفادى الحديث الجنسي معي وتكون شهوتها اقل وكسها لا يشتعل كالمرات التي مارسنا فيها الجنس بعد زيارتهم لنا او الحديث عنهم
حتى دعانا سعيد وزوجته بأحد الليالي لنشاركه العشاء تلك الليلة وقد رحب دعوته اخبرت زوجتي فلم تبدي عدم رغبتها سوى برد
فيبدو ان سعيد وزوجته قد بداو يركزون زيارتهم وسط الأسبوع بدلا من الزيارة نهاية الأسبوع فقط رغم انه يوم يكون تعب وجهد علي ان انام مبكرا لاني استيقظ لاجل الدوام لكن سعيد اصر انها تكون فقط زيارة سريعه نقضي فيها وقت معا
قد ذهبنا الى منزل سعيد فاستقبلنا كعادته رغم ان زوجتي لدى وصولنا كانها تذكرت الموقف الذي حدث
لكنه حينما ابتسم له وحياها وسلم عليها هذه المرة بدون أحضان استقبلته بابتسامه وردت عليه التحيه
كانت تهاني الليلة ترتدي بلوزه تغطي جسدها لكنها كانت تبرز شكل صدرها ولم تكن ضيقه لكنها ارتدت الجينز الذي برز حجم افخادها وعرض حوضها وحينما سارت معنا لتدعونا للدخول كنت انظر الى مؤخرتها وهي تسير امامنا وكيف تبدو مؤخرتها عريضة ورفيعه
حينما كنت انظر لزوجه سعيد وانا اكاد التهم منظر طيزها العريضة
كان سعيد لازال يقف مع زوجتي عند مدخل الشقة ولم يرافقنا وظل يتحدث معها ويسالها عن حالها ويفتح معها موضوع الاستراحة وان كانت قضت وقت ممتع وان نعاود التجربة
زوجتي لم تكن تبدي انزعاجها حينما جلست بالصاله كنت أرى زوجتي وهي لازالت تقف مع سعيد بالمدخل ويبدو انه اخبرها ان تخلع عبائتها وتعلقها بالعلاقه عند مدخل الشقة
ويبدو ان بعد كل التجارب بيينا لم يكن ذلك طلب محرج او شيء ممنوع فخلعت زوجتي عبائتها حتى دون ان يكمل جملته وتعلقها عند المدخل
ويبدو انها توقعت ان تهاني سترتدي شيء قصير كالعادة لكن تهاني ارتدت جينز طويل ومثير لكن زوجتي لم تتوقع ذلك فقد ارتدت فستان قصير لحد الركبة وفضفاض على جسدها ويتحرك مع حركتها ويبين جسدها
وقد سمحت لصدرها ان يبرز من فستانها
ولم أرى فتحه الصدر المكشوفه حتى الان يبدو انها قد وسعت فتحت الرقبة قبل وصولنا لشقتهم فلم تكن مكشوفه لهذا الحد لدى خروجنا من شقتنا
ربما لم ترد ان اعلق عليه خلال الطريق لكنها ارادات ان اره لدى دخولها شقتهم فيبدو الامر طبيعي بالنسبة لها وانا لا اعلق او اعترض عليه
بدانا سهرتنا معهم حول تجربة الاستراحه وانها كانت ممتعه
تهاني كانت تشير الى زوجها الا يحرجنا
وهو يقول لها لم الاحراج كنا نقضي وقت جميل ولا خجل بين الأصدقاء
تهاني ارادت ان تمزح مع زوجها حول تجربة وانه يحرجنا وبنفس الوقت تقول لزوجها عليك ان تكون رومانسي اكثر وليس فقط امامهم
ليرد سعيد على زوجته انه لم يكن يمثل برومانسيته معها وان ليس على الأزواج ان يخلقو ما يعكر مزاجهم ويعيشو الحياة دون ان يخفي الاخر مشاعره
تهاني ارادت ان تمزح معنا وهي تقول لزوجها الا يكفي انك اصلحت حمام السباحة الداخلي لم يكن هناك شيء لنخفيه عنك واحمد قد رايتم الكثير
انا بررت انني لم اكن اعلم انكم بالمسبح لانها كانت تقول اننا راينهم بملابس السباحة
لكن سعيد قال لها انه لم يرى شيء..ربما احمد راى الكثير لكن انا لم أرى
غمزت تهاني لزوجها لا تصدق انه لم يكن ينظر لزوجتي
وهو يقول لها لم احظى بالكثير لقد كانت خجله وغاصت تحت الماء لحظة دخولنا
فردت عليه زوجته هذا يعني انك كنت مهتم بالنظر لها
رد عليها زوجها وكانه يقول هل تلوميني على جمالها ويرد موجه الكلام لي ان صاحبي يملك زوجة فاتنه من يملك من جمالها لابد ان يحسده عليها
فتجامل زوجته كلامه وتشجعه لتقول لنا ليس هناك شيء نخجل منه خاصة لاقرب الناس الينا...
وهي تغمز لنا وتقول ربما المرة القادمة عليكم ان تسالونا أولا ان كنتم تريدون صيانه المسبح ربما نسمح لكم بالدخول
خلال ذلك قالت تهاني لزوجتي انها أيضا رات أمور كثيرة...هي الان تعلم الفرق بين ازواجنا
زوجتي كانها لا تفهم ما تعني وتقول ماااذا ؟
قالت لها تهاني كنا نتحدث من قبل عن الفرق بين ازواجنا وربما انت رايت الان شي عن زوجي همممم لا اعلم ان كان ينافس زوجك الان
قالت لها زوجتي لم أرى شيء ولا اعلم ما تقصدي
قالت لها تهاني الامر طبيعي لا تاخذي الأمور بحساسية انني فقط أقول انني رايت كيف انك رايت زوجي بغرفة الملابس وهو......
لا خجل من ذلك...اخبرتني انك رايت العديد من الأفلام وتفرجنا معا على أفلام اننا كبار لا نخجل من ذلك
قالت لها زوجي الامر مختلف اظن ان ذلك امر خاص..ولم نكن نقصد ان نذهب الى هناك...ثم انني لم الاحظ وارى شيء
قالت لها تهاني وهي تريد ان تجعل زوجتي تشعر بعدم الارتياح بسؤالها ان كان ايهما اكبر
لكن زوجتي فهمت من سؤالها ولم ترغب ان تتحدث عن الامر
لكن سعيد قال لزوجته اخبرتك ان الامر غير مقصود اعتبري انك ممرضة امر طبيعي..ثم انه ليس بوضعيه الاستعداد
ضحك سعيد ليلطف الجو عن الحديث عن زبه
فقال لها ربما يخلع احمد كي تكونو متساوين
نظرت الى سعيد لمزاحه عني فضرب كتفي مازحا بكلامه ليشير انه فقط يمازحني
ولكنه قال انه وزوجته لا يشعرون اننا نحتاج ان نشعر بالخجل وان علاقتنا مفتوحه لنصارح بعضنا وانه يسعده ان نتحدث عن حياتنا وعلاقنا مما يحسن العلاقة بين الزوجين
كان سعيد خلال جلستنا ينظر لزوجتي التي كانت تهاني تضيفها فتميل زوجتي لتحمل كعكه بيدها لتقدمها لزوجتي حينما زوجتي كانت تميل لتاخذ من يدها
كانت فتحه الرقبة لزوجتي وفتحه الفستان المثلثة تكشف طراوة وحجم زوجتي التي كنات تتدلى وتتراقص امام سعيد الذي كان يجلس بجانب زوجته وهو ينظر اليها وهي تقدم لزوجتي وبنفس الوقت كان يلتهم منظر صدر زوجتي بعينه
كان يعلق ويقول الحلو للحو
وهو يتغزل بزوجتي وزوجته كانها تشجعه وتوافقه عن جمال زوجتي وتقول لزوجها ان زوجتي جميلة لدرجة انه يفكر ان يلتهمها
فيزيد من الكلام المعسول ليقول لزوجته هل ناتي بالسكين لنقطع من حلاوتها قطعه
وتضحك زوجته وهو يضحك وينظر الي وانا ابتسم ببرود على حديثهما عن زوجتي
بنفس الوقت كان ساق زوجتي العارية وفستانها القصير يكشف الى ركبتها لكنني اعلم ان سعيد كان ينظر بين افخادها حينما كانت تعتدل زوجتي بجلستها كانت قد فتحت ساقها فكشف بين ساقها فظهرجزء من فخدها وهي جالسه
ويبدو ان زوجتي رات نظراته لاسفل فستانها لوهله ظننت انها ستغطي او تسبح فستانها لكنها تناولت الكعكه من يدها وبدات تاكلها وتركت ساقها مفتوحه لينظر سعيد الى ساقها واسفل ملابسها ويبدو ان ذلك قد اثارها
بعد وقت كان سعيد يتحدث بجواله ويقول انه بالشقة الان وكانه ينتظر المكالمة فاغلق الهاتف ولم تمر خمس دقائق حتى سمعنا صوت الباب فقام سعيد ليفتح الباب فسمعنا صوت صاحبه خالد يستقبله عند الباب
زوجتي لم تعلم ما تفعل فلم تتوقع زيارة غريب اليهم وهي ترتدي ملابسها القصيرة وهذه المرة الثانيه التي يراها فيها خالد بدون عبائة او حجاب لكنها لم تكن ترتدي ملابس قصيرة او فتحه الصدر تكشف لحمها
وضعت يدها على فتحه الفستان لتشده لعلها تستعد لتستر صدرها وهي تتوقع دخول خالد الى المكان وان سعيد سيقوم بضيافته كالمرة السابقة
وحدث ما توقعت فدخل خالد الى المجلس ليرانا نجلس ويرحب بنا
فتقف تهاني لتسلم عليه وقد اقترب ليضع كتفه بكتفها فيقبل خدها امام زوجها كتحيه أصدقاء يبدو انهم معتادين على هذا العناق
كما يفعل سعيد مع زوجتي في كل مرة نزورهم يستقبلنا بطريقة وديه اكثر من اللازم لياخذ فرصته بان يلتصق بزوجتي
تغزل خالد بعد ان اقترب منها ليخبرها ان رائحتها زكيه وان عطرها فواح
وهي تقول له وكانك لا تعلم نوع العطر وهو العطر الذي اهديتني إياه
فيرد عليها خالد ان العطر لمالكته اجمل من رائحته وان العطر اختلط بجسدها فهو يفوح بروائح تختلف عن العطر نفسه
وينظر الى ناحيتنا وكانه يتذكر اسم زوجتي ويرحب بها ويسلم علي ويحفظ البروتوكولات بيينا ان لا يحاول ان يحتضن زوجتي كما فعل مع تهاني
فعلاقته مع سعيد تسمح له ان يرحب بزوجته هكذا
لكنه يجد من الأسلوب ليتغزل بزوجتي امامي خاصه وهو يراها ترتدي ملابس قصيرة فان كلام الغزل بوجودها بفستانها القصير سمح له ان يمتدح جمالها وفستانها
بعد ان جلسنا لبعض الوقت وهي تسمع اخباره ودار الحديث عنه وعن حياته المرحة وسفراته ومغامراته
كانت تهاني تجر كلامها معه لتسمع حديثه عن السفر والنساء
وهي تقول له يجب ان تجد امراة تجعلك تستقر من الحياة التي يعيشها
وهو لا يمانع بالاستقرار لكنه يقول لو كانت بنص جمالها وفتنتها ربما يفكر
وتهاني ترد عليه انك لا تتوقف عن الكذب في كل مرة اسالك..
وهي تسخر وتمزح معه انها ملك زوجها وهو يملك مفتاحها
خالد يمازح تهاني ويقول انه يملك ماستر كي يمكنه ان يجربه
ضحكت تهاني على كلامه
وخالد يكمل كلامه ان مفتاحه مجرب اصلي
لم يكن خالد من النوع الذي يخجل من استخدام كلام مباشرة للحديث عن جسد تهاني فكان يسالها عن أمور خاصة جدا
حتى انه يسالها عن أمور نسائية سواء ادوية او كريمات حتى وصل الى اساله ان كان تشعر بالجفاف والحرقان وهو يتحدث عن منطقة الحساسة
فكان امر غير طبيعي ان يتحدث عن كسها
ولم تكن تهاني لتفكر بالرد عليه خلال ذلك
حتى انها تساله ان كانت علاقته مع النساء اصبح يعلم الكثير عن افضل الحلول للنساء
وهو يخبرها هناك أمور عديده يمكن ان تساعد الأزواج أيضا يمكن ان انصحك بها
وهو يدفعها بكفه ويقول لها لو تحتاجي خبرتي العملية أيضا
تهاني رغم انه **** صريح لكنها تتعامل معه كانه حديث بين رجلين أصدقاء يصارحون بعضهم ويمزحون وتقول له يمكنك ان تستفيد من خبرتك العملية لنفسك ستحتاجها لانك عازب في الأيام الخوالي
ويضحك هو وهو يقول لها أصابه مميته مازحا انها قتلته بردها
سعيد كان أيضا يجلس بالقرب منهم حينما بقيت انا وزوجي فقط ننتظر اليهم ولا نشاركهم الحديث وربما زوجتي أيضا ترى كيف ان علاقتهم مع خالد جدا مرحة ولم يبدو عليها الاستغراب بالحديث الجريء بقدر ما يبدو من ملامحها الاعجاب بشخصية خالد الجريئة وكيف انها ترى كيف ان صداقته مع تهاني وزوجها لا يوجد بها حدود او خجل او حتى تشعر تهاني بعدم الارتياح بل انها تجد دائما رد على تودده لها
حتى انها تشجعه بردها ان يخبرها اكثر عن جمالها وانوثتها الطاغية ويقارنها بكثير من نساء تعرف عليهن وبعض اقاربه ويقارن تهاني بهن
استأذنت تهاني من خالد واصطحبت زوجتي معها لتساعدها بالمطبخ وبقينا الرجال ننتظر بالمكان وتهاني رافقت زوجتي للمطبخ لتقوم زوجتي لتساعدها بإعداد العشاء وهي تخبرها انها ببيتها وانها تريد ان تعلمها الطهي بطريقتها
كنت قد قمت من مكاني بحجه الذهاب للحمام ولم يلاحظ حتى خروجي من الغرفة سعيد وخالد الذين كانو منشغلين بسبب زيارة خالد انه كان يريده بامر ما فلم يكن الامر مهم بالنسبة لي وقد خرجت من الغرفة لاذهب لاقوم بغسل يدي حينما نظرت ناحيه المطبخ حيث تهاني وزوجتي يقفان مع بجانب بعضهما بالمطبخ
وانا اسمع تهاني تمازح زوجي ان كان اعجبها
زوجتي تقول لا تسالني امر كهذا
قالت لها تهاني فقط اخبريني انت رايت الفرق قد سمعت كثير عن زوجك من زوجي انه اكبر لكني لا اصدق...وقد رايت زوجي...اعلم انك رايته
قالت لها زوجتي لم أرى شيء كان الامر سريع
قالت لها تهاني لكن كنت أرى كيف تنظرين اليه
وكررت سؤالها هل كان بحجم زوجك امر اصغر
كي ترضي تهاني ردت عليها زوجتي انه كان مختلف
سالتها تهاني كيف ؟
ردت عليها زوجتي لا اعلم فقط مختلف
قالت لها تهاني لا داعي للخجل قد رايت أفلام ولا خجل من الوصف كانك تصفين فيلم...هل لديه نفس الشكل والطول
قالت زوجتي لها اخبرتك كان مختلف
سالتها تهاني بسرعه هل كان أطول
فردت زوجتي على سؤالها وكانها تضع اجوبه سريعه كي لا تضطر ان ترد عليها فقالت لها لا...
فصححت تهاني اجابتها بسؤالها اذا زوجك كان أطول...علمت ذلك..زوجي وصف لي الامر لكن لم اعلم كيف يبدو
سالتها زوجتي كيف زوجك يخبرك عن زوجي
فردت عليها تهاني لم يكن الحديث عن زوجك لكن بشكل عام كان يتحدث عن أصدقائه وصادف انه ذكر انه رائهم بدون ملابس وانه راى زوجك أيضا
كانت تهاني تضحك وبنفس الوقت تطمئن زوجي ان لا تأخذ الأمور بحساسية ذلك امر طبيعي انها مجرد تسال من باب الفضول
وتذكر زوجتي انها رات عضو زوجها فهي تعلم الفرق بينهما
قالت لها زوجتي كفى الان الحديث عن الامر...
فقالت لها فقط اخر سؤال من حجمه اعرض
ردت عليها زوجتي معترضة على الحديث واسالتها...لا اعلم...ان زوجك مختلف...
فسالتها من جديد ماذا تعني مختلف اكبر اعرض
قالت لها زوجتي برد جعلني اتعجب انها بالفعل كانت تنظر اليه فكان ردها لتهاني بقولها كان كبير واعرض اظن راسه مختلف
هنا فهمت تهاني ما تعني واخبرتها انها تعلم وهي تمازحها كي تتخيل زب زوجها وتقول لها ان البداية اصعب شيء خاصة حينما يكون بهذا العرض فانني احتاج لوقت
وتقرصها تهاني وزوجتي لا تحاول ان ترد على سؤالها لكنها تخبرها ان كل زوجه تعلم كيف تمتع زوجها وتعتاد عليه
كانت زوجاتنا تقوم بغسل الخضار بالمغسلة حينما قامت تهاني بتقليب القدر على النار الذي كان يغلي وهي تقلبه وتساعدها زوجتي
وحينما كانت تمر تهاني بجانب زوجتي كانت تقوم بصفع مؤخرة زوجتي مازحه وتقول لها ان تاكل جيدا كي تكبر مؤخرتها
سمعت خلال ذلك صوت سعيد ينادي زوجته فابتعدت عن مكاني فرايته يدخل اليهم المطبخ وهو يتغزل بالروائح بالمطبخ
وقد مد راسه ليشم القدر من خلف زوجته وقد التصق بطيز زوجته وقد كانت زوجتي تحاول ان تخفي نظراتها من مداعبه سعيد لزوجتهة وكيف كان يقبل رقبتها
وابتعد عن زوجته بعد ان دفعته بطيزها ليبتعد عنها ما واخذ يسال زوجتي عما تفعل حينما ادعت تهاني انها لا تنظر اليهم كي تجعل زوجتي لا تفكر كيف تهاني تراقب ما يفعل زوجها الذي اخذ يقترب من زوجتي ليقف خلفها وزوجتي قد ادعت ان تعطيه ظهرها كي يقترب منها وهي تقوم بالتقطيع ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة
وتمازحه تهاني دون ان تنظر اليهم ان يحذر من السكين فهي حاميه بيد زوجتي كي لا تجرحه
وبنفس الوقت تساله ما يفعل هنا ؟
فيرد عليها كنت اريد ان اسالك نفس السؤال فقد ظننت ان احمد اتى الى هنا فقد خرج من المجلس ربما ذهب للحمام
همهم وهو يبحث عن سبب لبقائه وقد دنا من ظهر زوجتي واقترب براسه وكانه يحاول ان يشم رائحتها وهو يقول ان الرائحة زكيه وكانه يتحدث عن الطعام امام زوجته
لكن زوجتي تعلم انه يتحدث عن رائحتها وقد شعرت بقربة منها
حينما سمعته يقول انه ذاهب ليطمئن علي لانني اطلت البقاء بالحمام قد عدت الى المجلس وكانني خرجت من الحمام واجلس حتى اتى سعيد ليجلس معنا وقد تاكد انني موجود الان برفقه صاحبه خالد
وكان تهاني كانت تريد صحبته لتنادي عليه من المطبخ
وسعيد يدعي التذمر ان زوجته لا تتوقف عن طلب المساعدة لياخذ وقته ويتركنا فاجلس انا برفقه خالد ويعود سعيد الى المطبخ ليرى ما تريد زوجته وقد قضى وقت هناك ولم يعد
بعد مضي وقت عادت تهاني لتقدم لنا الضيافة والشاي كان لازالت زوجتي مع سعيد بالمطبخ لوحدها
تقدمت تهاني لتقدم لنا الضيافة واشعر انها تحاول ان ترى فتنتها امام خالد الذي لم يكن يحتاج لشيء حتى يعلق تعليق لتهاني لحظة انحنائها لتضع الاواني والدلة على الطاولة
كانت قد اتبسم وعلق تعليق بعد ان اصدر صوت اعجاب على شكل وووواااووو
وهو يقول تبدو كبيرة عن قبل ماذا تاكلي لتكبر هكذا
ظننت ان تهاني لن يعجبها المزاح مباشر حول طيزها وهو ينظر الى طيزها مباشرة وهو يعلق حول حجم طيزها
فتعتدل تهاني لكن بوجهها علامات الاعجاب بتعليقه لكنها كانت تقول له تادب والا ناديت سعيد يطرد
وهو يعلق ويرد لا اريد ان احرم من ضيافتكم لكن لا املك وسيلة انني فقط ابدي اعجابي
وكان الجينز المفصل على جسد تهاني يبرز حجم طيزها ويجعلها كبيرة وعريضة ولم تكن تحتاج الى ملابس ترص على جسدها فهي كانت رفيعه وعريضة بشكل بارز
تجلس تهاني وتضيفني الشاي
حينما يعيد خالد كلامه عن حظ سعيد بزوجته وطبخها
ويعلق ان تذوق طعام تهاني وانه يظن ان طعم زوجتي سيكون احلا من تهاني
كان يجامل تهاني ويمدح زوجتي
لكن جملة يتذوق زوجتي وكانه يمزح حول يلتهم زوجتي بمفهوم مختلف
وتهاني تقول له وكان طهيها لم يعجبه
فيرد عليها ويقول وهو يتغزل بها ان يعجبه كلها على بعضها
ويقول ان سعيد محظوظ ان يتذوق طهي زوجتين
ويغمز لتهاني ان زوجها الان مع زوجتي
كان خالد مزاحه ليس كسعيد ولا اعلم حدود المزاح معه وهل كان ليتحدث مع تهاني بنفس الكلام امام سعيد ام انه استغل غياب سعيد مع زوجتي بالمطبخ
تهاني وكانها تريد ا ترى ردة فعلي من كلام وتلميحات خالد عن سعيد وزوجتي
فتخبرني ان سميرة مرتاحه أيضا بالمساعدة بالطهي ومساعدتي
وتنظر الي وهي تسالني ان كنت لا امانع ان تساعدها
وانا أقول لها بالطبع
لم اكن اجد وسيلة لمعرفة ما يحدث مع زوجتي وسعيد بالمطبخ وترك خالد وتهاني دون ان يشعرو انني اريد رؤية زوجتي والاطمئنان عليها
وتهاني تغمز لي وكانها تلمح كيف ان زوجها يقضي وقت مع زوجتي بمساعدتها بالطبخ ويرتاح معها يجلعني اثور ان اريد ان اعلم ما يحدث
حينما دار بين تهاني وخالد حديث حول صحتها ربما انها تحدثت معه من قبل حول الكشوفات الطبيه وهو يريد ان يطمئن عليها
وقد علقت ان هرمون الحليب لديها مرتفع
فابدى تطليف الجو حول الأمور الطبيه الى التعليف حول هرومون الحليب ليقول لها احلا شيء الحليب مع الشاي
ردت عليه تهاني ساخرة لا يوجد سوى الحليب المعلب
وهو يقول انه يحبه دافيء طازج
ونعلم انه يقصد انه يود ان يمص صدرها
وهي تسخر ربما تجرب تشرب حليبك بنفسك
وهو يسخر منها ربما تجربي انت طالما ان حليب زوجك لايعجبك وربما فاسد فلدي انا طازح
لا اصدق ان الحديث تحول عن صدرها والحليب والان هو يخبرها ان تشرب حليبة ويقصد المني
وهي توخزة بساقه وهي تساله هل سعيد يخبرك بكل شيء
رد عليها خالد ان سعيد يعلم بعلاقاتي ويسالني ان كن يقومون بذلك
قالت له لازلت تخرج مع تلك الفتاة المتزوجه انها قذرة ليس كل نساء قذرات مثلها
قال لها ربما تتعرفي عليها لتعلمك دروس لتسعدي زوجك فيبدو انه يتمنى ههاها
وتهاني ترد عليه لا اعلم كيف انت عازب للان لو كنت شاذ صدقت السبب لكن ان كان لدي عشق للنساء لم لا تستقر
فيسخر ويعلق لانها ستغار منك ههاهاه
قالت له تهاني ربما نبحث لك عن زوجك لعلك تعقل
لكنه يرد عليه انه مرتاح خاصة حينما يتناول الطعام مع كل اصدقائة المتزوجين لم يفكر بالزواج
وقال مازحا معها ان لا يوجد زوجه تتحمله لانه يحب النف
سخرت منه وردت عليه ان أي امراة يمكنها ان تطفي عشر رجال...أنتم الرجل لا تملكون الا كلام ولا يمكنكم ان تتحملو لعشر دقائق
ضحك على كلامها وهو يقول اشم رائحة شواء يبدو ان سعيد قد جعلك تشتعلي
ضحكت عليه وهي ترد على تلميحاته يبدو ان الحديث عنك اغاضك فلا يمكن ان ترد على نفسك
ضحكا على مزاحهما الجنسي حول قوة الرجال
وقد دخل سعيد علينا ليجلس معنا وحيمنا سالته تهاني عن زوجتي اخبرها انها انتهت من الطهي والاكل جاهز ذهبت لتغسل وجهها فيبدو ان حرارة المطبخ والبخار قد جعلها تشعر بالضيق
بعد وقت دخلت علينا زوجتي وقد بدا وجهها احمر وقد غسلت وجهها بالماء وقامت بالجلوس معنا وتتصرف بشكل طبيعي وقد رسمت ابتسامه بوجهها
لتجلس بجانب تهاني التي كانت تجلس بجانب خالد حينما جلس سعيد على مقعد ليقضو الوقت بالحديث وزوجتي لاحظت انها لا تريد النظر الى سعيد رغم انه يحاول ان ينظر اليها مباشرة ليرى نظراتها له لكنها كانت تتفادى النظر اليه
خلال ذلك سال خالد عن تجربتنا بالاستراحة
فيبدو انه يعلم اننا قضينا الوقت بالاستراحة
وتهاني تشكره فقد كان هو صاحب الفكرة ومن قام بالحجز لسعيد بمعارفه
وعاد ليقول لتهاني انه سعيد ويحسدنا ان نقضي الوقت الجميل بالاستراحه والسباحة مع اجمل فراولتين
ضحكت عليه تهاني تقول له المسبح عائلي انت تعلم ان هناك مسبح داخلي للنساء
سخر قائلا لماذا ؟ كلكم بالغين متزوجين من المؤسف ان لا تقضو وقت معا
ضحكت تهاني باستهزاء انت وخيالك العازب تظنو متزوجين مثلك
فيرد خالد ساخرا هل علمت لماذا لا اتزوج لانكم تفقدون اهم شيء بالعلاقه بعد الزواج
فيسخر خالد من سعيد ان بطاريته تحتاج الى شحن
حينما يرد عليه ساخرا انه يمكنها ان تعمل ويمكنه ان يشحنه هو أيضا
فيضحك خالد ويقول له لو احتاج الى شحن يخبره فهو بالخدمه
فاي تلميح يقصد وهل مزاحهم هكذا خدمه شحن يقصد بها زوجتي لكن ربما انا ابالغ فهو مزاح معتادين عليه مثلنا الرجال نمزح بيينا لكن الفرق ان سعيد وخالد يمزحون بامور النساء امام زوجاتنا
لكن خالد يرد التحدي ليقول لسعيد ربما تهاني تحكم بيننا هههاا
زوجتي أيضا كانت تجد الحديث غريب وعلاقتهم مع خالد مفتوحه ومزاحهم لا تعلم حقيقته او مجرد مزاح أصدقاء
فياخذ خالد المزاج ليبعد عن تهاني ليقول لها انه يمكن ان يأتي بشهادة معتمده من صديقته
تهاني كانت تقول لا اظن ان شهادتها معترف بها
خالد يبدو انه أراد ان يشعل الحديث ليعود ليسال تهاني يمكنها ان تتاكد بنفسها انها شهادة من اكبر جامعات
ويبتسم ليكرر جملته ويقول انها شهادة من جامعه كبيرة جدا
تهاني تفهم المغزى من كلامه لكنها لا ترد سوى بضحكة استهزاء ها هااا
تهاني قالت جملة تجعلني انظر لمعنى كلامها وهي تقول له
جامعه...تقصد مدرسة هههاهااا....زوجي يعطيك دروس تخصص مقابل شهادتك فهو لديه درجة امتياز مقارنة بك
ربما كان المزح ساخرا
لكن ما كانت تقصد ان زوجه يملك جامعه مختصه مقارنه به
ماذا تعني مقارنه به ؟ هل رات عضوة
رغم ان فكرة المزاح ان اقلبها بخيالي جد
لكن ما كان يدور مجرد مزاح كمزاح الرجال ولم يكن سعيد ليزعجه مزاحه
وانا أقول ربما تهاني تعلم بامر ما من زوجها ربما زوجها اخبرها انه راى عضوة وارادت ان تخبر خالد بالامر بشكل غير مباشر
لكن خالد يرد عليها وعلى سخريتها بكلام أيضا غير مباشر ويخبرها انها تعلم ان شهادته بتخرج متفوق ويبتسم
وهي ترد عليه كم انت متاهي يبدو ان صديقتك قد جعلتك مغرور لتشبعها
تقوم تهاني لتنهي الحديث لتخبرنا انها ستقوم بتقديم الطعام الذي انتهت زوجتي من اعدادة فلابد انه الان جاهز بعد ان تركته زوجتي على نار هادئة
بدا الامر يصبح طبيعي والحديث اخذ مجرى طبيعي حول العمل
زوجتي وسط كل ذلك أصبحت تعتاد على مجالسة الرجال فقد كان وجود سعيد من قبل غير طبيعيا ان تجلس معنا مع زوجته لكن مع الوقت أصبحت تعتاد انه صاحبي وانها جلسة عائلية بين كبل متزوجين
لكن وجود خالد بحياتنا
وشخصيته ليست عاديه منفتح جريء ولعوب ويتحدث عن علاقاته بشكل طبيعي
واصبح فرض نفسه بوجودنا قد اجبر زوجتي ان تقبل وجوده بالمرة الأولى
هذه المرة الثانيه التي يتواجد معنا وزوجتي للمرة الثانيه تجلس معنا بدون عبائة ولا حجاب امام الضيف الجديد
فاصبحت تجلس الان بين رجال اخرين وبفستانها الذي اصبح اكثر جرئة
ربما كان البداية انها ترتدي ملابس جريئة كنوع من منافسه لتهاني التي ترتدي امامي ملابس جريئة
لكن زوجتي أصبحت أيضا تختار ملابس كانها تنافس تهاني لكن اصبح كانها تثير سعيد
وقد وجد سعيد حيلته ليكون مع زوجتي لوحدهم ربما تصرف معها بشكل غير لائق لا اعلم وهل كانت زوجتي تتقبل مزاحه أيضا حينما كانو لوحدهم
بعد ان تناولنا العشاء وكان الحديث اثناء الطعام حول العمل والصداقة وكان يخبرني ان انضم لجماعته من الأصدقاء مع سعيد
وكان خالد أراد ان يمازحني انهم يجتمعون الأصدقاء الرجال بمجلس للرجال لكنه أراد ان فقط على سبيل المزاح ان يقول لو اتيت مع زوجتك فستكون الجلسة اجمل معهم




وهو يضحك ونحن اخذنا الامر ككل الكلام الذي قبله مجرد تهريج ومزاح
لكنه وجه سؤاله لي لم لا أوجه له دعوة لشقتي ربما يجد وقت نمضيه بدلا من ذهابه لمجلس الرجال
انا من باب الادب اخبرته انت مرحب بك
فاستغل الفرصة وقال اذا بيينا تواصل اذا
سخر سعيد من خالد وهو يقول له هل ستسرق صاحبي منا
رد عليه خالد انه يستمتع بزيارته أيضا لهم فيوم الثلاثاء هو اليوم الذي يلتقي فيه معهم
فرد عليه حينما تزورهم يجب ان أكون شاهد فلا اتركك معهم لوحدك
قال خالد بجرئة لاباس لكن زوجتك أيضا تاتي كي نقوم بحفلة جماعيه هههاها
ولا اعلم كيف سمحت ان اقبل دعوته لنا وكيف ومتى
بعد ذلك قالت تهاني وتوجه كلامها لنا ان موعدهم نهاية الأسبوع معنا فلا يفسد خالد لقائهم
وطلبت من زوجتي ان ترتدي الهديه
زوجتي ردت عليها لا اعلم لا اظن انه مناسب
فسالت زوجتي ما الهديه
فتدخلت تهاني لتقول لي انها مفاجئة حتى انت لن تراه الا حين يحين وقته
فلم ترد زوجتي على موافقتها لهديتها الجديدة واظن انه فستان جديد لكن لا تريدني ان اراه
حينما علق خالد والن أرى انا أيضا الهديه وهي ينظر بابتسامه
قالت له تهاني ربما اسمح لك ان ترى هديتي فقط
وغمزت له ولا اعلم كيف تبدو الهديه التي ستسمح لخالد برؤيته
وسعيد أيضا يبدو لا يمانع وهو يعلق على كلام زوجته ان خالد اصبح له راي بكل شيء الان
وتنتهي السهره بوداعنا لهم ورحيلنا تلك الليلة على ان نلتقي معهم
وخالد ينظر الي ليخبرني انه يتوقع تواصله معي كي يزورنا
وحينما رحلنا ظننت ان خالد سيرحل معنا فقد تأخر الوقت
لكننا خرجنا وبقي خالد مع سعيد وزوجته حينما لمحت انهم يقفون بجانب بعضهم يودعوننا على ان نلتقي من جديد وكانت تهاني تقف بين سعيد وخالد واكتافهم ملتصقه بكتفها بشكل غريب ولا افهم طبيعة العلاقة بينهم
وما سبب بقاء خالد معهم لبقية السهره
وانا أقول ان افكاري المنحرفه تبدو مضحكة فانا افسر علاقتهم وصداقتهم بشكل جارف وغريب وانا اعلم ان خالد هو صديق مقرب ولا شيء اكثر
13...المكالمة الجنسية
خلال عودتنا بالطريق كانت تشعر زوجتي بالفضول بعد رؤيتها لصاحبه لم يرحل رغم تاخرالوقت لدى رحيلنا قد بقي معهم
وتسالني عن صداقتنا معه وهل كان صديقي أيضا من ايام الكلية او من زملاء العمل
فاخبرتها انه لا يعمل معنا بنفس القطاع لكنه يعمل بشركة وعلاقتنا معه بدات بعد تخرجنا تعرفت عليه بعد التخرج لكن سعيد كان قريب منه اكثر مني
وهي تعلق كيف انه جريء ومتحرر
قلت لها نعم انه مرح ويحب ان يعيش حياته لكنه ليس سيء ربما هو فقط يحب المرح والحرية
همهمت زوجتي وقد لاحظت كيف انها رات تهاني معجبه به وتجلس معه وتتحدث بحرية معه وكيف انه يتغزل بها دون خجل ومنفتح معها
وانا أقول لها نعم انه منفتح حول علاقاته وسعيد ربما يحب صراحته وهو سبب علاقتهما القوية
بعد وصولنا الى البيت قد بدانا بتديل ملابسنا وقد وضعت زوجتي علبه الهديه من تهاني بالدولاب وهي تقول لي ان لا اختلس النظر انها لم تقرر ان تجربها لي
وانا لا اعلم كيف تبدو ولم تخفيها او متى تنوي ان تعرضها لي وما الاتفاق بينها وبين تهاني
اغتسلت زوجتي وكنت لحظة دخولها الحمام تفحصت ملابسها لكنني هذه المرة لم أرى كليوتها بالسلة هل دخلت الحمام لتستحم بكليوتها لماذا؟
كنت اريد ان أرى ان كان كليوتها رطبا وانا اتخيل ماذا كان يفعل معها سعيد بالمطبخ وما يقول لها وان كان تحدث معها بشيء فهل اثارها
كانت تتصرف بشكل طبيعي وربما كنت ابالغ بشكي بالامر وخيالاتي
رغم انني كنت اتسائل لم حملت معها ملابسها الداخليه فلم اعلم ان كانت رطبة ام لا ربما لا تريد ان أرى كليوتها او ان الامر صدفه
بعد ان انهت حمامها جلست تجفف شعرها وانا انظر اليها بملابس النوم جالسه على المقعد امام المراة واتمعن بجسدها الناعم بعد الاستحمام
خطرت بخيالي فكرة كضوء سريع اخشى عيني وانا اتخيل كيف يبدو لو راها سعيد وهي جالسه هكذا لا ترتدي ستيانه وحلماتها الواقفه
حينها اتوقف عن هذه الأفكار الغريبة وأقول في نفسي انني فقط افكر بذلك لانني اعلم ان سعيد يحب الصدور الكبير ودائما ينظر لزوجتي
وكانني احسد نفسي انني من أرى صدرها وجسدها الذي يتخيله هو
بعد ان انهت تجفيف جسدها وشعرها وتعطير جسدها بالكريمات اعدت لي بعض الشاي وقامت بالجلوس معي لنقضي بعض الوقت قبل نومنا
وكانها نست امر ما وتخبرني عنه ثم تخبرني انها ستتصل بتهاني لتسالها
قامت زوجتي بالاتصال بتهاني وقت بدى وقت طويل والهاتف يرن
وانا أقول لزوجتي الوقت متأخر لكن زوجتي كانت تنتظر ان ترد عليها
ولا اعلم لماذا شعرت انها تريد ان تتاكد ان خالد لازال معهم ام لا
لذلك اختلقت حجه للاتصال بها
وما يهمها ان كان معهم لم يثيرها الامر والفضول هل تشك ببقائه معهم
هل ذلك يجعلها تشعر بالغيرة لان خلال حديثنا عن خالد حديث زوجتي كانها تحسد سعيد بعلاقته بخالد
لكن بنفس الوقت كاني اشعر انها تشعر بقرابته من تهاني وكانها هي من تشعر بالغيرة من هذه العلاقه
اعادت الاتصال من جديد وانتظرت ثواني لحين ردت عليها تهاني وهي تقول لها اسفه كان الهاتف بالشاحن
ورحبت تهاني بزوجتي بالبداية وزوجتي تعتذر لاتصالها
وتسالها زوجتي ان كانت نائمة
وترد عليها لا..
خلال ذلك سمعت صوت سعيد يسال زوجته عن الاتصال ومن ثم اسمعها تهمس لزوجها انها تتحدث مع زوجتي
وتكمل تهاني حديثها مع زوجتي وزوجتي تخلق لها بعض الحوارات النسائية
حينما سمعت تهاني تقول لزوجها توقف انني بالهاتف اتحدث الا يمكنك ان تنتظر
يبدو انه كان يداعبها وهي تتحدث
وبعد ذلك ضحك وهمس بينهم
وترد تهاني بسخرية حول زوجها وشقاوته وزوجتي تخبرها ان ذلك جيد
بالبداية كنا نظن انهما يقضيان وقت معا
لكن ما سمعناه لاحقا جعل زوجتي تتوقف عن الحديث مع تهاني وتسمع الهمس
فقد كانت تهاني خلال ذلك توجه كلامها لشخص اخر
حينما سمعنا الاسم تاكدنا ان خالد لازال معهم
وهي تقول لخالد توقف عن المزاح الان انني اتحدث...ليس لدي سوى يد واحده
ولا اعلم ان كان خالد أيضا يمازحها وهي تتحدث عبر الهاتف وما يفعل لهذا الوقت
لم يكن الكلام يوحي لشيء مريب لكن وجوده لهذا الوقت غريب
وتقول لزوجتي لحظة لتبعد الجوال عنها وتهمس لزوجها وقد سمعنا صوت يبدو ان سعيد كان يقبلها وسمعنا صوت قبلاته ممممم ممممم
وبعد ذلك تهاني تقول له هذا يكفي
بينما خالد كان يتغزل بهما ويقول ماذا عني ؟
وهي ترده بقولها ليس الان انني على الهاتف
فتعود تهاني لتتحدث مع زوجتي
زوجتي تقول لها يبدو انك مشغولة الان ربما اتحدث معك غدا
تهاني أيضا تحاول ان تنهي المكالمة وتقول لها حسنا حينما انتهي ساتصل بك ان لم تنامي
زوجتي تقول لها حسنا
وتغلق الخط وانا أرى بعين زوجتي المفاجاة بما سمعت او بما تخيلت ربما فقط كان يمازحها
لكن حديثهم وتحرش زوجها بها وقبلاته بوجود خالد
وبنفس الوقت ردها على خالد بانه ينتظر لانها مشغولة بالمكالمة
فماذا ينتظر ؟
زوجتي كانت تحاول ان تدعي ان تهاني كانت مشغولة بنفس الوقت تخفي افكارها وتعجبها وانا ادعي انني لم اكن استمع لهم وانا اتفحص جوالي واشرب الشاي كانني لم اسمع شيء
بعد ان انهيت شرب الشاي وشعرت بالاسترخاء دخلنا الى الغرفة بشعورنا بالنعاس بعد ان تأخر الوقت
وقد كنت احتضن زوجتي التي كانت لا تميل لتنظر الي وانها تتمدد لتنام أيضا
حينما تقلبت براسي للناحية الثانية كانت زوجتي لازالت مستيقضه وانا اراها تتفحص جوالها وترى ان جوال تهاني لازال على وضع الاتصال أي انه متصل بالشبكة اذا لازالت مستيقضه
ثم تضع جوالها وتعود لتفتحه بعد دقائق أخرى هذه المرة رفعت راسها لتنظر ناحيتي وانا اغمض عيني واشعر بحركتها وقد قامت من فراشها لتعود الى المجلس وهي تحمل جوالها
بعد ثواني سمعت صوت جوالها وهي تقوم بالاتصال علمت انها تحاول الاتصال بتهاني
ولا اعلم لماذا أصبحت تريد ان تعلم سرها وان كان ما تتخيله صحيح وهل لازال خالد معهم
وقت زوجتي داخل الغرفة وقد لحقت بها وانا انظر اليها من خارج الغرفة وهي تمسك بجوالها وتقوم بالاتصال بتهاني
حينما سمعت همس زوجتي وهي تتحدث مع تهاني ولايبدو ان تهاني كانت متضايقة من اتصالها
بل ان تهاني هي من اعتذرت لانها كانت مشغولة ولم تتصل بها
وزوجتي تقول لا باس
وتسالها زوجتي ان انتهت من اعمال البيت وان كان زوجها نائم
قالت لها تهاني ويبدو من صوتها انها بحالة من المحنه فكانت تقول نصف كلام وتتنهد وهي تقول لها لا...مممم...لحظة
كانت تهمس لزوجها ان ينتظر
ويبدو انه كان ينيكها خلال ذلك لان صوت تهاني يدل انها تستمع بنيكها
كان زوجتي تعلم ما يحدث الان وربما تتخيل من صوت تهاني ما يحدث
ولم تحاول ان تغلق الهاتف بل انها ارادت ان تسالها ان كان مشغولة
فترد عليها تهاني لا...قليلاً...أممممم ممممم ووووهههه
حينها تسالها زوجتي ان كانت تريد ان تتحدث معها غدا
لكن تهاني يبدو ان اتصال زوجتي جعلها تشعر بالمحنه لتخبرزوجتي انها ان كانت تريد ان تتحدث معها لاباس
فتهمس تهاني لزوجها ان ينتظر قليلا
وسمعت صوت سعيد وهو يقول لزوجته ربما تدعين سميرة لنتحدث سويا مممم
وبدا يقبلها لأننا سمعنا صوت لعابه بلعاب تهاني وهو يقبلها
اوقفته تهاني لتقول له انك لا تشبع
لكنها بعد ذلك قالت امر غريب حينما سمعتها تقول لزوجها
قد اتعبتني اليوم كثير انت وخالد
ماذا اتعبها زوجها وخالد كيف وماذا تعني ؟
كانت تهاني تكتم صوتها وكانه تريد ان لا تسمع زوجتي صوتها ومحنتها
لكن يبدو ان سعيد تعمد ان ينيكها بقوة وانا اسمع صوت جسده على جسد زوجته حتى بدات تصدر تهاني اهات مسموعه وتكتمها
فتقول لها زوجتي الو الو...لا اسمعك يبدو ان الخط ينقطع
كانها توحي لها انها لا تعلم ما يفعلون
وتقول لتهاني ساتصل بك غدا
تهاني تقول لها حسنا لكنها لا تغلق الخط ويبدو ان تهاني قد وضعت الجوال من يدها وكانها اغلفت الخط او تركت زوجتي تغلق الخط عنها
لكن زوجتي لازالت تسمتع الى صوتهما
وربما سعيد لا يعلم ان مكالمة لازالت مفتوحه
فبدا يكمل نيك زوجته بسرعه وهو أيضا بدا يتنهد ويشعر برطوبة كسها واصبح ينيكها بسرعه اكثر
وزوجتي كانت تجلس على المقعد وهي تمسك بصدرها وهي تسمع صوتهم
وقد شعرت بالاثارة وهي تقرص حلمة صدرها وهي تضع السماعه على المقعد وتبقى الاتصال مفتوح لتسمع كيف ينيك زوجته
وقد سمعت اسمها حينما قالت تهاني لزوجها لم زبك متصلب هل سميرة لهذا الحد تثيرك
لم يرد عليها لكنه اصبح ينيكها بقوة وكانه يرد عليها وانا اسمع صوت ضربات نيكه لها
وقد تخيلت الوضعيه من الصوت حيث كان صوت طيزها يصفع بجسده فيصدر صوت صفعات ضربات طيزها عليه
فتخيلتها تجلس على ركبتيها وهو يجلس خلفها وينيكها
وأيضا زوجي كانت تعض شفتها وهي تسمع صوتهم وقد بدات تتحس كسها الكثيف الشعر بعد ان سمعتها تذكر اسمها لسعيد وهو ينيكها وكيف انه ينيكها وهو يتخيلها
تهاني كانت تطلب منه ان لا ينيكها بعنف وتقول له ارجوك
سعيد اصبح يسالها ان كان زبه يعجبها
لكن المفاجئة انه كان يسالها ويقول لها هل يعجبك زبي سميرة
فكان يذكر اسم زوجتي وهو ينيك زوجته
وتهاني ترد عليه نعم كبير انه يؤلم لكنه جميل
ممما ااااااممممم اووووووووو
زوجتي قد شعرت بالمحنه اكثر بسماع اسمها فكانت تدخل اصبعها بكسها
حينما سمعت سعيد يسال زوجته عن جوالها يبدو انه راى جوال زوجته ربما لانه مفتوح
حينما شعرت ان سعيد يتحدث عن جوال اسرعت زوجتي انهاء المكالمة كي لا يكتشف زوجها ان الجوال لازال متصل فاغلقت زوجتي بسرعه
وكانها بمراثون وهي متعبه بعد ان توقفت من مداعبة كسها كي تغلق المكالمة
تمددت بالمقعد وهي تجمع أنفاسها وتحاول ان تستدرك تصرفها وجنونها وافكارها حول ما حدث ربما تفكر حول ما سمعته وهل سعيد وزوجته فقط يحبون ان يتخيلو اثناء الجماع
ام ان ذلك يثيره ويثير زوجها ان يتخيل زوجه رجل اخر
قد مضى وقت لم نمارس فيه الجنس وزوجتي تتفادى ان انيكها ليس لانها لا ترغب بالنيك بل لان كسها كان غارقا بسبب شهوتها بالفترة الأخيرة وزوجتي بعد اجتماعنا كانت تتفادى ان نمارس الجنس لانني سأعلم انها رطبة بعد زيارتنا لهم وذلك يجعلها مشتعله اكثر لانها لا يمكن ان تصارح بسبب شهوتها او سبب رطوبة كسها
14...خالد وزوجتي
في يوم التقيت مع خالد وقد سالني ان كان يمكنه ان يزورنا فرحبت بضيافته وقلت له باي الوقت
فعاجل ان كانت الليلة مناسبة فقلت له انني لست مرتبط الليلة بشيء
بالمساء لم اخبر زوجتي بزيارته ولم تكن زوجتي قد استعدت لاستقبال احد
حينما زارني خالد الشقة قمت بفتح الباب له واستقباله
حينما سمعت زوجتي تسالني عن الضيف فرات خالد يقف خارجا وقد ابتسمت انها كانت تبدو غير مستعده لاستقباله ومنظرها ربما لم يكن جيدا بالنسبة له
لكنها أبدت ترحيبها به وقد سمحت له بالدخول وأول شيء لمحته ربما زوجتي لم تكن تعلم كيف يبدو مظهرها بملابس البيت فقد كانت مشغولة بالتنظيف لكني اعلم انه كان ينظر اليها فقد راها وهي تسير ناحيتنا ان صدرها كان يهتز ولاحظ انها لم تكن ترتدي الستيانه فلم تكن زوجتي تعي ذلك لا فستانها كان يغطي جسدها كامل لكن حجم صدرها وهو يهتز اسفل ملابسها كان واضحا حتى كانت شكل حلماتها الكبيرة واقفه يمكن رؤيتها كيف تخترق ملابسها
وقد كنت انظر لزوجتي وانظر لصدرها وقد لمحت نظري لصدرها لكنها ظلت واقفه لا تريد ان تهرب لتخفي جسدها بحرج وراتني انني لا انزعج بوجودها وهي لا ترتدي ملابس اسفل ملابس البيت وكانني من اوقعتها بالموقع
وكانها تريد ان تعاقبني فقامت بضيافته لداخل المجلس ليجلس
وفرغت الطاولة من الاوساخ وقد مالت لترى شكل صدرها من ملابسها وصدرها يتراقص بالهواء اسفل ملابسها
وهي تنظر الي بنظره تقول بنفسها هل تريد ان يرى صاحبك ذلك الان تحمل النتائج
وبعد ذلك تخبرنا انها ستذهب لتدبل ملابسها وتستحم لترى كيف ان خالد ينظر اليها من فوقها لاسفلها لياخذ اخر نظره لها
دلال زوجتي امامه كان واضحا وغابت لتبدل ملابسها وترتدي فستانها وتبرهنا بفتنتها لدى عودتها انها سمحت له ان يراها بفستان يبرز مفاتنها فبعد رؤيته لها بشقة سعيد فلم يعد هناك سبب ان تتستر بالكامل وان تحاول ان تبدي جمالها كما تفعل تهاني
وقد وجد فرصته بالتغزل فيها امامي كمدح دون ان يتعدى كلامه الاثارة والتلميحات وقد وجد ان زوجتي قد اعجبها أسلوبه وكلامه معه وكانت تشاركنا الجلسة وتقدم لنا بعض المكسرات والعصير بالبداية
وتنتقل بجلستها بين مقعد مستقل بعيد عنا الى مقعد بجانبي ويكون هو مواجه لها وفي كل مرة كان ينظر فيها الى ساقها وهي جالسه فكان فستانها يبرز ساقها حتى الركبة وفتحه الفتسان كانها تتعمد توسعها وتضيقها حسب جلستها وحركتها فكانت تشدها او ترخيها فيبرز منظر صدرها وشكله
وكنت مع الوقت احب ان أرى كيف هي ردة فعله برؤية زوجتي وجمالها وكيف ان زوجتي تتعمد ان تبرز منظر صدرها وتوسع فتحه الرقبة في كل مرة
كانت زوجتي تشعر ربما بالغيرة لان خالد كان طوال الوقت يتحدث مع تهاني وكانها تريد ان تثبت انها اكثر جاذبية وجمال منها
ربما بسبب قوة الصداقة بين سعيد وزوجته مع خالد فهو كان يلاطف زوجته بكل اريحيه ويتغزل بها او حتى يلقي مزاح جنسي وتقبل تهاني لكلامه هو كصداقة رجال مع بعضهم
فنحن بعالم الرجال نمزح على الجنس بين زوجاتنا لكننا نعلم انه مجر مزاح فقط وكل واحد يمزح حول علاقته مع زوجته وبحكم التقاليد هومجرد كلام ولا اوحد بالمليون اننا نعني شيء من وراء ذلك او محاولة اثارة احد على زوجته فذلك مجرد حديث بين الرجال امر طبيعي
لكن ان يكون بوجود الزوجه امر غير طبيعي
لكن خالد وسعيد يسمحون بهكذا مزاح وتهاني كان تشاركهم وحتى انهما يرد كل واحد على الاخر وكانه ينتصر عليه بفكاهه جنسيه
لكن خالد كان يحافظ على المسافة بينه وبيني وبين زوجتي قد لقت زوجتي منه بعض الاطراء والمدح والغزل لكنه كان يحاذر من اختيار كلامه معنا فهو لا يتحدث كما يتحدث مع تهاني لانه لا يعلم حدود علاقته معنا واي مدى يمكنه ان يفتح الحديث بيينا
لكن بشكل ما بشقة سعيد كان خالد يختبر غيرتي فوجدني اتقبل الامر ولا احمل ذلك انه يتحرش بزوجتي وان الامر مجرد مزاح بين أصدقاء
لذلك اصبح يخطو خطوته ببطيء بيينا بداية بالتحدث مع زوجتي والافتتان بها
وبعد ذلك محاولة ان يبني صداقة بيني وبينه بدون وجود سعيد وزوجته
وكانت فرصته الليلة حيث ان زوجتي اختارت فستان للسهره ليبدي جمالها وفتنتها وكيف يبدو جسدها سكسي
بالبداية كنت اظن انها تريد ان ترى ان كان لا ينظر اليها الليلة الماضية بشقة سعيد لانه كان يفكر بتهاني ام ان تهاني يصاحبها كصداقة او انها اجمل منها
اشعر انها غيرة نساء
كانت تتصرف وتتدلل امامه بشكل واضح حتى ان تصرفاتها كانت مبالغ فيها وتضحك على حديثه لتجذب انتباهه
وكان بدا يستمتع ان كان يوجه انظاره اليها لوقت أطول حينما كان يركز انظاره علي كي لا يفسد السهره معنا ولا يتعجل بالتصرف بامر يجعلني غير مرتاح
قد وجد نفسه بحديث مع زوجتي جعله يجلس وهو يميل بجسده ناحيتها وينظر اليها ولم يكن ليفوت منظر صدرها وفتحه الفستان
وزوجتي تبتسم لحظة رؤيتها اين ينظر ابتسامه تبدو فخر وكأنها تقول بنفسها هل تملك تهاني مثل هذا الصدر
وتريد ان تعلم ما يفرق بينها وبين تهاني ليفتتن بها اكثر منها
كانت تبدي حماسها عند ذكره لأمور يقوم بها بحياته وتضحك بشكل لتجعل الجلسة معه اكثر انبساط وبنفس الوقت تتصرف وتقوم بحركات تبدو ان العلاقة بينهما مفتوحه ليمزحا معا
فكانت أحيانا تضرب ساقه وهي تضحك من كلامه او تبدي انها لا تصدق وتقوم بضرب كتفه ودفعه
فكان هو أيضا يبادرها الامر بلمس ساقها وهو يخبرها ويقول لها انتظري لأخبرك ما حدث بعد ذلك...أنتظري ماذا فعلت
وفي كل مرة ليجعلها تتحمس معه كان مع حديثه يلمس ساقها بطرف أصابعه ليخبرها بحكاياته
وكان يتفادى مغامراته الجنسية كي يبقي الحديث كمغامرات طائشه بحياته بالسفر او النصابين او حتى يبدي قوته بانه يجادل رجال ويتحداهم
زوجتي وهي تجلس بجانبه وترفع اكتافها وتعتدل بجلستها او تقترب منه وتميل اليه كان صدرها يهتز اسفل الفستان ليبدي طراوته وحجمه
ربما كان منظر زوجتي ووزن صدرها يجعله يهتز بدون إرادة منها
لكن هز اكتافها وحركته ميلها له بهذه الطريقة انها تريد ان تجعل صدرها يرتج ويهتز بشكل اكبر من الطبيعي
لاقوم انا بصب الشاي لخالد واخبره ان يشرب الشاي وهو يشكرني ليقول لي انه يريد ان يغسل يده ويستخدم الحمام
فقمت معه ليستخدم حمام المجلس وكان زوجتي لا تريد ان تترك الفرصة لتاتي معنا
قام خالد برؤية الحمام وتوقف لبرهه وابتسم وهو يعتذر ويسالني ان كان هناك مقعد للحمام يقصد حمام افرنجي لان حمام المجلس حمام عربي ارضي
وقال لي ان لديه مشاكل بالظهر لا يمكنه ان يستخدم حمام عربي ارضي
لم يكن هناك سوى حمام افرنجي مقعد الا بحمام غرفة النوم
كنت اريد ان اخبره ان ينتظر لارى
من اجل ان اجعل زوجتي تقوم برفع ملابسها او أي شيء بالحمام ليقوم باستخدامه
وقبل ان أقول له انتظر نظقت زوجتي وقالت نعم بالطبع يمكنك ان تسخدم حمام الاخر فيوجد به حمام كرسي افرنجي
ابتسمت انا لاوافق كلام زوجتي حينما شكرها خالد
وهو أيضا كان يظن ان زوجتي ستسبقنا لتسمح له بالاستخدام وينتظر لحين ذلك
لكنها قالت له تفضل لتسير وتجعلنا نسير خلفها لتدله على الحمام
فتدعوه ليدخل فيدخل الى غرفه نومنا وقد شعرت ببعض الحرج ان يرى غرفة نومنا ويرى الفراش الذي ننام فيه
وهو أيضا كان يحاول ان يسير مباشرة ناحية الحمام ولا ينظر ربما ليجعلني لا اشعر بالانزعاج وهو يرى غرفة نومنا
لكن زوجتي كانت تسرع لتجعله يرى حمام الغرفة وهي تشير له ان يستخدم الصابون وهنا مفتاح الماء وهذا الافرنجي وانا اعلم ان خلف باب الحمام سيرى سلة ملابس زوجتي المستعمله والتي كانت خلف الباب لحظة دخولة وغلق الباب سيراها
خلال ذلك كنا نترك بيينا وبينه مسافة كي يأخذ راحته ويدخل الحمام لاخرج من المكان لتلحق بي زوجتي
لكن زوجتي كانت قد سحبت مقبض الباب للاعلى وهو كالقفل او عبارة ان إداة حماية تمنع غلق الباب وتجعله فقط مرخي على طرفه ويكون هناك فجوه بين الباب والجدار
لم يخطر ببالي الا امر واحد ان هذه الفوجه تركت لسبب وخالد لن يعلم ان الباب يوصد ويترك مسافة
كان للحمام مساحة صغيرة هي منطقة تجفيف خارج الحمام كممر صغير مظلم فهي تكون منطقة مظلمة عن الحمام
وتركنا خالد يقضي حاجته بالحمام وذهبت زوجتي للمطبخ كي تخبرني انها ستكمل اعداد الطعام لتجعلني اعود للمجلس انتظر خالد ينتهي من الحمام
وظللت انتظر حينما سمعت زوجتي تنادي على خالد وهي تحمل صابونه ايدي لتقدمها له
فعادت الى الغرفة وهناك ظلت واقفه حتى فتح الباب وشكرها واخذ منها الصابون ودخل الى الحمام وبقي يقضي حاجته وسمعت صوت الماء يصب بالحمام ويشفط ربما انتهى من التبرز او التبول وبدا يغسل
كانت زوجتي هنا تسمتع له خلف الباب لازالت تقف بعيدا
لكن سمعت زوجتي همسه فتقدمت الى المنطقة القريبة من الحمام
وصوت خالد يبدو انه كان يهمهم ويقول اوووو
اظن انه كان ينظر لسلة ملابسها
وسمعته يقول انها ملابس سميرة وااووو كم انت محظوظ
زوجتي تميل براسها لتسمتع الى ما يقول ولم يكن يكتم كلامه حول ملابس زوجتي لانه يظن انه لوحده
فكان يتحدث كم تبدو مثيرة ملابسها
اقتربت زوجتي من فتحه الباب لتنظر الى داخل الحمام ولم يكن هو ليراها او يعلم ان هناك فجوة بين الباب والجدار وان الباب غير موصد بالكامل
فنظرت زوجتي الى داخل الحمام وقد مالت براسها لتنظر لداخل الحمام فرايتها كيف تنظر برهبه ويبدو انها كانت تتصرف بجنون او تستعد ان تجد حجه لسبب وجودها لو سمع صوتها او فتح الباب
وضعت يدها على فمها ربما لتكتم صوتها كي لا تصدر صوت لكن شكل عينها التي توسعت يبدو انها رات شيء
هل كان خالع ملابسه
ولم اعلم ما تراه زوجتي الا حينما سمعت صوته داخل الحمام
وهو يحاول ان يضغط على نفسه ويصدر صوت اممم اوووووو اممممم
وسمعته يقول اسم زوجتي وهو يقول كم رائحتها مثيرة لا اصدق انني امسك كليوتها امممم اوووو
ولم يكن فقط عينا من توسعت للمنظر حتى انها فتحت فمها للمفاجئة او تتخيل منظر ما تراه
وانا كنت اتخيلها انها كانت تفتح فمها كانها تستقبل ما تراه
اصبج صوت يصدر من الحمام كدعك شي على جسم بيده
فتخيلت انه يقوم بمداعبه زبه الان وهو يدعك زبه لان الصوت يبدو انه يحركه بيده واسمع صوت بق بق بق بق وكانه اغرقه بصابون ليدعكه وهو يشم ويتحدث عن ملابس زوجتي الداخليه
وهنا صوته بدا يثقل وانا اسمعه يصدر اهات اووهههه اووهههه
ويبدو ان زوجتي لم تكن تحاذر من وجودها بعد طول وقوفها وهي تنظر من فتحه الباب فاصدرت صوت جسدها وهو يرتطم بالباب فشعرت انها يجب عليها ان تتصرف كي لا تبدو انها تتجسس عليه
فعضت شفتها وفكرت سريعا لتقول مباشرة لتبدي له انها تقف خلف الباب ولا تتصنت عليه
وكانها أتت للتو لتنادي عليه وتقول له هل تحتاج الى شيء اتيت اسال لو تحتاج الى شيء
فحاول هو أيضا ان يفتح الماء وكان صوت الماء صادر ويقول لها نعم...لا...أعني انني ربما....لا اعلم كيف أقوم بشفط الماء اسف يبدو ذلك قذرا ومزعجا
فتسالته زوجتي وهي تقول لا عليك...هل انتهيت الان ؟
قال لحظة سارتدي ملابسي
وبعد ثواني رايته يسحب الباب وقد كان ينظر الى الباب وهو يسحبه انه لم يكن مغلق طوال الوقت لكنه لم يظن انه تركه مفتوح ولم يعلم كيف يبدو الباب مغلق لكن ليس موصد
فقال لها انه فقط يريد ان يشفط الحوض بالماء فقالت له ان مفتاح الشفط بالخلف فدخلت زوجتي دون ان تجعله يخرج من الحمام
لكنه ابدى شكره لها
وتقدمت زوجتي لتدخل الى الحمام وتصبح داخل الحمام برفقته وانا اعلم الان هو يقف خلفها لانها دخلت لتسبح مفتاح الشفط من خلف كرسي الحمام فكنت اتخيل انها كي تقوم بفتحه عليها ان تنحني كنت اريد ان أتقدم لانظر اليهم لكن لو تقدمت فسيروني فتركت الامر لارى ما تفعل
وهي تشرح له انها تسحبه للاعلى هكذا
وهو يقول لها نعم..
واتخيل كيف ينظر لطيزها الان وهي تنحني وربما كانت تلاحظ انتصاب زبه الذي كان يداعبه قبل ثواني قبل ان يدخله بملابسه وهو يمسك بملابسها الداخليه



ويشكرها
وقد سمعت صوت شطف الماء بعد ذلك وبدا يفتح مغسلة الايدي ليغسل يده ولازالت زوجتي معه لحين ان ينتهي وهي تساله ان كان يعجبه الصابون الجاف او السائل افضل
وهو يرد عليها ان الجاف افضل رغم انه قاسي لكنه افضل
سمعت ضحكة زوجتي وهي ترد عليه حسنا
وربما فهمت ما يقصد ان الجاف افضل وقاسي وكانه تلميح جنسي
وهي تقول له استخدم صابون الجاف أولا للتنظيف وبعد ذلك استخدم صابون السائل معطر اليدين
قال لها وكانه يملح من جديد نعم على الجاف أولا وبعد ذلك نستخدم سائل
وبعد ذلك سمعتها تقول الان انتهينا من هنا ارجو ان كنت ارتحت وهو يشكرها
وقد اخذت فرصتي لابتعد عن المكان لحين عودته وزوجتي شغلت نفسها بالمطبخ لتبدي انها كانت بالمطبخ طوال الوقت
وهو جلس معي خلال ذلك وهو يجفف يده من الماء بعد ان انتهى
ولحظة دخوله الى المجلس لم يكن يمكنه ان يخفي انتصاب زبه اسفل بنطلونه
يبدو ان كليوت زوجتي اثارة
وانا افكر بما حدث كيف تركته يستخدم حمام وبه ملابس زوجتي وراقبت زوجتي
حتى رؤية زبه المنتصب اسفل ملابسه جعلني افكر ان هذا ما راته زوجتي من خلف الباب وبنفس الوقت اشعر كيف ان زوجتي اثارته كما اثارته تهاني فكنت اشعر ان زوجتي نجحت باغوائه لتعلم ان كانت تثيره
حينما انتهت زوجتي من المطبخ وعادت وهي تحمل معها العشاء لتضيفه كانت تحمل بيد طبق واليد الأخرى صحن السلطة فقام خالد لاستقبالها كي تتقدم وتضع الطبق على الطاولة فد يده ليساعدة بحمل السلطة كي لا تقع من يدها
لاحظت انها مالت الى مكان الذي يقف فيه لتتقدم عليه خطو فتصبح واقفه امامه كي تنحني وتضع الطبق على الطاولة وقد عرضت طيزها حتى انها حينما مرت عليه كانت قد حكت بطيزها على فخذه
لم يكن يبدو الامر متعمدا لانها كانت تتحرك ناحيته لتمر من جنبها حتى هو لم يتوقع ان تنحشر به قبل ان تنحني وتضع الطبق
لكن امر كهذا جعله يقف مكانه وينظر الي بالمرة الأولى ليثبت انه لم يتحرك ناحية زوجتي وانها مرت بجانبه وان الامر لم يكن مقصود
وانا أقول لزوجتي لا تشغلي الضيف يحمل عنك
فترفع زوجتي نفسها وقد لازالت تقف امامه وما ان تراجعت خطوه بعد ان وضعت الطبق على الطاولة حتى حكت من جديد وهي تتحرك للخلف كي تبتعد وتحك فيه لكن هذه المرة كان واقفا خلفها فلم تحك بفخده لانه لم يتوقع ان تسير للخلف فاصبح طيزها على جسده وربما لامس انتفاخ زبه طيزها
مما جعلها تبتسم وهو يعتذر وهي تقول اسفه كي تمر بجانبه ويضع هو طبق السلطة حينما تقول له ليس عليك ان تقوم بذلك لتمسك أيضا بصحن السلطة من يده وقد لامست كفها يده وهي تمسك بالصحن سلطة من يده ولازال هو يمسك به
رغم ان خالد كان شخصيته جرئيه ولا يخجل من الحديث عن جمال تهاني وجسدها امام زوجها ويعتبر ذلك من المدح ولا يخجل ان يتحدث عن علاقاته الرومانسية لكنني لاحظت التوتر عليه وهو يقف بجانب زوجتي ربما وجودي و طبيعة علاقتنا معه تختلف عن سعيد زوجته ولا يريد ان يتهور كما ان منظر وقوفه خلف زوجته وجسده على طيزها حتى لو كان ثانيه وهي من تراجعت لتلامسه بدون قصد قد يجعل الموقف محرج بالنسبة له وهو لا يعلم ان كنت اتقبل الامر
انا بالفعل ربما لو كان الامر حدث من قبل اشهر من تعرفنا بسعيد وزوجتي لاثار ذلك الغيرة بي
لكن اعتادت زوجتي ان تجلس بدون عباءة امام سعيد وصادف ان خالد راى زوجتي مرارا فاصبحت أرى الامر مثير أيضا وانا احب ان أرى كيف تختار ملابسها وكانت في كل مرة ملابسها تصبح اكثر اثارة وتبدو اكثر جاذبيه ربما الامر جعل زوجتي تشعر كم هي مثيرة جدا
لكن مشاعري اختلفت بسبب اتصالها لتهاني وربما زوجتي كانت تفكر طوال الوقت لم جلس خالد مع تهاني وزوجته بعد رحيلنا وما سمعته من تهاني بالمكالمة حول انه اتعبها
منذ وصول خالد الى شقتنا وانا أرى كيف تنظر اليه زوجتي
الاحظ انها تحاول ان تبدي اعجابها له حينما يلقي نكته او حدث مضحك فهي تبدي استمتاعها بكلامه وتضرب ساقه وكانها تتقبل مزاحه او معجبه بما قال
حينما جلسنا على الطاولة لتنتاول الطعام جلس خالد على الكنب الطويلة فجلست زوجتي بجانبي لكنها بالمنتصف وكانها تريد ان يكون خالد على يمينها وانا بشمالها رغم انها جلست كانت تجالسني لكن خالد اصبح يجلس أيضا بالقرب منا
فكان فستانها يبدي جمال ساقها وطراوتها
رغم انها تحاول ان تجلس بجانبي وتقوم بتقديم الطعام لي بيدها وكانها تدلنني لتضع اصبعها بفمي امامه وانا الاحظ انها تقوم بذلك ربما لتثيره بتصرفها كان يبدو عليها المحنه بتصرفها وهي تتصرف امامي بدلع
فكنت اعلم انها تريد ان يرها وهي تطعني بيدها
فاردت ان أرى ردة فعله الذي كان يبتسم ولا يحاول ان يمزح بامر حول زوجتي
فاقول له عليك ان تتزوج كي يكون لك زوجه تدللك هكذا
قال لي مازحا لماذا..انني سعيد هكذا...
قلت له كي لا تقضي الليل لوحدك
رد علي انه يقضي الوقت معنا وهو الان يتناول اجمل طعام مع اجمل كبل ماذا يريد اكثر
زوجتي ربما تريد ان ترى اعجابه بها لتساله ان كان طهي تهاني افضل ام طهيها ربما لا يعجبه طعام زوجتي
وهي ربما تلمح ايهما اجمل هي ام تهاني
فيرد عليها كل له نكهته الخاصه وتهاني تتعلم الطبخ لكن يبدو انك تجيدين الطبخ افضل ويعجبني طبخ لو يسمح لي احمد لاكل هنا كل يوم
زوجتي تجامله كضيف وتقول له انت مرحب بك باي وقت
وانا اجامل أيضا ان زيارته لنا تسعدنا
وهو يكرر ان لا يريد ان يثقل علينا ولايريد ان يكون مزعج وانه من الجيد ان سعيد يتقبل ازعاجه
قالت له زوجي ليس هناك ازعاج ونحن أيضا يسعدنا ان تزعجنا كما تزعج سعيد وزوجته وترتاح هنا
وبدات تطعني من جديد من الطبق حينما قالت زوجتي لخالد ان يتناول الا يعجبه من الطبق الاخر
وكان الطبق بعيد عن خالد فكان ياكل من الطبق الكبير وكان هناك طبق صغير لا تصل له يده لذلك لم يكن يمد يده له لانه سيمد بجسده ناحيتنا
لكن زوجتي اخبرته ان يقترب كي ياكل من الطبق فتقدم وهو جالس وتحرك بجلوسه مسافة صغيرة ليمد يده فمد جسده ناحيتنا ليطال من الطبق وتناول قطعه
كانت قطعه صغيرة لكنه استطعمها وهو يمص بشفته ويمضغها وهو يعلق عن كم هي شهيه
زوجتي تساله ان اعجبه
وهو يرد كثيرا
فتقول له جرب شكل مختلف فكان الطبق به عدة وجبات
كان يريد ان يرفع جسده ليمد يده من جديد لكن زوجتي اخبرته انا ساضيفك
وطلبت منه ان يرتاح حينما قامت هي باخذ قطعه من الصحن بقطعه من الخبر وقد كانت بها قطع من اللحم والخضار المطبوخ وكان يسيل منها مرقة اللحم باصبعها فمدت الطعام لخالد ليتناولها
وهو يريد ان يمسك بيده منها لكنها قالت تناول هذه
فمدت القطعه لفمه وكان يريد ان ياخذها باسنانه وشفته من بعيد لكن زوجتي دفعتها لفمه وقد لامس اصابعها شفته لكنه لم يحاول ان يمتص اصبعها فتناول القطعه سريعا
ونكمل طعامنا فتقوم زوجتي باطعامي من جديد والتهم اصبعها وانا أقول لها ان من حلاوة الطعام حتى اصبعها يبدو شهيا
وهي تضحك وهو أيضا يعجبه مزحي مع زوجتي انني قمت بعض اصبعها وهي تمسح اصبعها وتقول لقد اكلت اصبعي
لم تحاول زوجتي ان تكرر تقديم الطعام لخالد كي لا يبدو انها تكرر الامر وانها فقط قدمته ليتناوله
لكنني طلبت منها ان تقدم للضيف أيضا وهي تنظر الي ان كانت المرة الأولى لم تزعجني وان تصرفها ربما كان سريعا بدون ان تفكر ربما ندمت عليه لانها تتوقع ان لا يعجبني ان زوجتي تضع اصبعها بفم رجل حتى بدون ملامسه
لكن قولي لها جعلها تنظر الي وهي تقول تقصد اقدم له قطعه
قلت لها نعم اشجعها وهي تبتسم وتفكر بما افكر به ان كان اعجبني الامر وتريد ان ترى ان كنت احب كيف يمازح خالد تهاني وأريد ان يكون الامر بينه وبين زوجتي كما هو بينه وبين تهاني
فقالت زوجتي لخالد هل تريد قطعه اللحم كبيرة ام الخضار المطهي
وهو يقول شكرا لك...وبدا أيضا يريد ان لا يفوت الفرصة فيقول لها كلاهما معا
فتضحك زوجتي لتقول له كبيرة اللقمة عليك
فتاخذ قطعه بالخبر من اللحم والخضار المطهي بيدها وهو يسيل على اصبعها فتمد القطعه لفمه وقد لامست من جديد شفته وقد التهم نص اللقمة من يدها وهي أبقت اصبعها على شفته الى ان قضم نص القطعه من يدها وبقى النص الاخر بيدها وسحبتها من فمه وبدا يمضغ اللحم وهي كانها تطعم *** لازالت تمسك بالقطعه الأخرى
وحينما مدت اللقمة جرب ان يقوم هو بالمزح معها ليمضغ القطعه فيدخل اصبعها بفمه وكي يبدو مزاح كان قد ضغط باسنانه على اصبعها
كي تمثل زوجتي انه عض اصبعها وقد مسحت اصبعها من فمه وهي تمثل وتضحك انه عض اصبعها
وانا امثل انني اتقبل مزاحه وانا أقول له من حلاوتها
فتنظر الي زوجتي ان الامر اصبح لي أيضا مثير وخالد وجد اننا نحب المزاح معه بعد ان مص اصبع زوجتي
خالد يقول لها اختلط علي الامر فلا اعلم ايهما احلا ههاهاه
ويخبرني انني محظوظ بزواجي من امراة جميلة وتجيد الطهي
وانا علقت بمزاح انني يسعدني ان يجرب زوجتي....
لكنني أكملت الجملة بقولي فهي طباخه جيده
اعجبه تعليقي ربما يجد ان مزاحه ربما يتطور معنا ويرى كيف يعجبنا هذا النوع من الكلام والتلميحات
زوجتي أيضا لم تتوقع تعلقي وقد تغيرت ملامحها بالبداية
لكنها ارادت ان تؤكد ما قلته فبعد ان أكملت جملتي لتصحيح فهمه انني اقصد الطهي
زوجتي حاولت ان تكرر كلامي لخالد وتقول له تجرب الطهي فقط ههههاا
خالد فكرة اعجبته وكلام اخذ جوه فرد أيضا انه لا يعلم ايهما افضل فقد اختلط عليه الامر لم يفرق بينها وبين الطعام
وانا ابرر ان بسبب حلاوة الطبخ ياكل أصابعه
فتمد زوجتي يدها لتحمل لي ملعقة من السلطة وتخبر خالد ان يتناول السلطة الخضراء فيمد يده ويقترب بجلسته لزوجتي كي تطال يده فتحرك بجلسته الى ناحية زوجتي فيقترب منها اكثر بهذه الطريقة
وزوجتي كانت تميل بجسدها لي وظهرها ناحيته فنظرت ومالت براسها ناحيته وهي تساله ان اعجبته السلطة فقد وضعت فيها الكثير من فاكهه الشمندر الحمراء الصحيه
وهي تقول له انها صحية ومفيده
وهو يصدق كلامها وهو يملا فمه بالسلطة
اصبح يتقبل ان يجلس بالقرب من زوجتي بوجودي ووجد اننا نتقبل وجوده ونحب مزاحه والان اصبح لا يتودد فقط بالكلام والغزل بل انه قام بمص اصبع زوجتي والان يقترب بالجلوس بجانبها
انا أيضا لا اعلم ان كنت ارغب ان يكون التحرش جسدي ويكون هناك ملامسه لكني كنت راغب ان يتجرا هو وكنت اوحي له انني احب ان يكون بيينا هذا النوع من الجرئة والمزاح
قد قال شيء بهمس لزوجتي لم اسمعه جيدا لكنني علمت انه يلقي مزحه معها فرايت زوجتي تتغنج بالضحك وتدفعه بيدها وتضربه على كتفه
وهو يكرر لها انه صادق
لكن زوجتي بخبث ان كان الكلام يضحك به على صاحبته
فرد عليها انها ليست بنصف جمال زوجتي كما انها مزاجيه وغير مرحة لكن أمور أخرى تعجبها
فهمت زوجتي ما يقصد انها تقيم علاقه معه جسديه وانه يمتعها اثار زوجتي ذلك وهي تبتسم وكانها تريد ان يتحدث عن الامر فتقول له
لابد انك تتعبها...لم لا ترتبط اذا بها
قال انها ليست من النوع الذي تحبي ان تعيشي معه لكننا نلبي حاجات بعضنا
قالت له زوجتي وهل تظن انني مرحه وغير معقدة
قالت انني احسد زوجك على جمالك او على طهيك واناقتك
وكانه ينظر الي كي يخبرني بذلك انه يحسدني بشكل لطيف بدون سوء نيه
لكن زوجتي تسابق لتمازحه بقولها لابد انه يعجبها تناولك
وهو يمازحها ويقول انه يجيد الطهي على نار هادئة ويترك الطعام لفترة أطول
تضحك زوجتي لكلامه وتلمح له ان يبالغ وتسخر بشكل ما عليه وتقول
ان كل الرجال يجيدون الطبخ لكن بالمكرويف الطهي السريع هااهاها
وكانه يريد ان يثبت انه ينيك صديقته لوقت أطول فيرد على زوجتي ويقول لها
انه يجعل الطهي على النار افضل يجعل اللحم ينضج وتتناولينه ويذوب بفمك
كان الحوار الجنسي اصبح واضحا حول علاقته مع صاحبته وزوجتي يعجبها التلميح حولها
وانا ادعي انني لا افهم لالقي قنبله وانا أقول له يا حظها زوجتي ربما يعجبها الطهي الطويل
زوجتي لا تعلم ان كنت المح عليه او اقصد نفسي
فحاولت ان تحول كلامي انه علي انها ولا اقصد به خالد
فقالت تعلم الطهي اذا
وضحك خالد أيضا دون ان يبدي انني اخبره ان زوجتي تتنمى الطهي او ما يقصده النيك الطويل
لكن خالد أراد ان يجرب حظة ويلقي بمزاح وكانني لا افهم التلميح الجنسي وانني اقصد الطعام المطهي فعلا
فقال لي يسعدني ان ادعوكم يوم لتجربو ان لم تمانع زوجتك
قلت له جيد المرة القادمة يمكنك ان تساعدها بالطهي ونجرب طريقتك
ابتسم وهو ينظر الى زوجتي ويرى ان كان يعجبها الامر ويقول لها ان وافقت ان تجرب طهي عزاب فهو مختلف وبه بهارات عاليه وحراق
ابتسمت زوجتي وهي تنظر اليه لتحول الكلام عن الطهي فلا يبدو اننا نتحدث عن صاحبته وطهيه لها بمعنى نيكها
وقالت نعم ان كنت لا تمانع
فاكملت جملتي لخالد وانا أقول له حسنا الزيارة القادمة سيكون عليك ان تقدم لنا مهارتك وستساعدك زوجتي
قالت حسنا وهو ينظر لزوجتي وربما ينتظر هذه المناسبة
انهيت طعامي واخبرتهم انني ساذهب لاغتسل لكن زوجتي قالت انها ستكمل تناول الطعام وخالد لم يتناول كثيرا وخالد قال أيضا نعم
خرجت من المجلس وتركت خالد جالس بجانب زوجتي يكملان تناول الطعام ووقفت خارجا انظر الى المكان من بعيد وهما ينظران لبعضهما بنظرة اعجاب
فيشكرها على الطعام
فترد عليه زوجتي لنرى مهارتك بالطبخ المرة القادمة
فيخبرها انه يجيد الطبخ وانه سيعجبها ان سمحت له ان تجرب طريقته بالطبخ
فترد عليه زوجتي ربما سنرى
فتدعوه ليكمل تناول الطعام فتمد يدها لتحمل قطعه لكن لم ينتظر ان كانت تريد ان تطعمه او ياخذها من يدها فقط لانها لم تمد يدها لتطعمه هذه المرة
لكن مد راسه ناحيتها لتعلم انه يريد ان تطعمه كالمرة السابقة
فتبتسم وتمد اللقمة له لياكلها من يدها وقد مص اصبعها هذه المرة
ضحكتك كانها تتقبل مزاحه بمص اصبعها وترفع اصبعها
وهو يقول لها ربما يقدم لها هي أيضا كما تفعل
فتقول لا
فياخذ هو أيضا قطعه من الصحن ويمدها لتاكل وزوجيتي تبعد راسها وتقول لا بتردد وتضحك انه يمزح معها
لكنه مد يده لفهما وهو يقول فقط قطعه
ففتحت فمها فاكلت من يده وقد تعمد ان يجعل اصبعه يلامس شفتها حتى دخل لمقدمة فمها فتناولت زوجتي القطعه وأغلقت فمها فكان اصبعه أيضا داخل شفتها
شعرت بحرارة المنظر لكنني بنفس الوقت شعرت بان المنظر اثارني وأريد ان يتكرر او يقوم بعمل ما
وضعت زوجتي بعد ذلك اصابعها على فمها وهي تمضغ وتقول انها لقمة كبيرة
وهو يمازحها ان شفتها كبيرة يمكنها ان تتناول لقمة كبيرة
أصدرت زوجتي ضحكة وهي تمسك فمها كي تكمل اللقمة من فمها ولا تفرغها
فبدا يتغزل بشفتها وحمرتها وهو يقول لها ان كانت تحتاج الى مساعدة بالمضغ
وزوجتي تضحك لكلامه وهو يكمل ان لسانه طويل يمكنه ان يحرك به اللقمة
زوجتي تنهي تناولها وهي تقول له هل تفعل ذلك مع صاحبتك
قال لها هي ليس رومانسية لهذا الحد وليس لديها مثل شفتك الورديه
وتقول له انت كذاب وطماع
يمازحها ويخبرها ان تجرب
ردت ساخرة وهل هو طويل
فاخرج لسانه لخارج فمه وتدلى اسفل شفته وزوجتي تضحك على حركته وهي تقول يبدو انك تسعدها كثير
فترد عليه انها لم تجرب باللسان من قبل ربما تجرب مع زوجها
فيرد عليها انا بالخدمة لو تريدي ان تتعلمي
فضحكت لطلبه لانه كان نوع من المزاح بان يقدم لها الخدمه
لكنها قالت سنرى وكانها تقول لها ربما تسمح له ان ارادت
اعجبه ردها وهو يقول اذا اخبريني ان نجح الامر
قالت له حسنا
وقد مصت زوجتي شفتها السفليه لداخل فمها من المحنه وهو ينظر اليها وقد لامست يدة طرف ركبتها ليشكرها ويضع يده على ساقها
وهو يشكرها ويخبرها انه يرجو ان لا يكون اثقل عليهم دعوته واتعبها
فقالت له يسعدنا دعوتك انت حتى الان لم تتعبنا
وهي تغمز له ولا اعلم ما تلمح له
حينما عدت لم يتوقع دخولي واقف بداخل المكان فلا يرفع يده عن ساق زوجتي كي لا يبدي انه وضعها ويتحرش بها بل تركها كي يبدو انه فقط يشكرها
وانا تصرفت بابتسامه وجلست وانا اساله ان اعجبه الطعام وزوجتي قد انهت رفع الطعام من الطاولة لتقوم بالتنظيف وتذهب للمطبخ وتخبرنا انها ستعد الشاي لنا
حينما خالد يقول لزوجتي ان الوقت قد تأخر
لكن زوجتي تقول له ان الشاي جاهز بعد الوجبه ولا تقلق يسعدنا ان نبقى لوقت أطول
ويخبرها انه يريد غسل يده
فترافقه الى مغاسل وانا اسمعها تقول له استخدم هذا الصابون وهو يهمس لها ربما كان عن الصابون الخشن والسائل
وهي تضحك ذلك فقط بعد قضاء الحاجه هذا للايدي يكفي ههاها
حمام مغسلة المجلس صغير وانا اتخيلها كيف وقفت معه داخل المغاسل لترشده لمكان الصابون
وتغيب زوجتي واجلس انا وانا اتكي على الكنب بكتفي واسترخي ليعود خالد لاتحدث معه
فتعود زوجتي وتضع دلة الشاي والكاسات بالطاولة ويبدو انها هذه المرة ارادت ان تقف مواجهه له كي تميل له وتنحني وتعرض فلقة صدرها
وانا أقول له أتمنى ان يعجبك الشاي فزوجتي تعد الشاي بوزنيه ممتازة أيضا وتضع الورق بالشاي ليعطي رائحة
فتصب زوجتي الشاي من الدلة وتقدمه لي أولا
ثم تقوم بالصب وتمده لخالد لياخذ من يدها
هذه المرة حينما عادت زوجتي كنت انا جلست بجانب خالد وهو كان بمكانه فجلست زوجتي على يمين خالد وهو مكان الذي يتسع لها لتجلس فاصبحت تجلس بجانبه وهو بالمنتصف
واخذ من يدها الكاس وبدانا نشرب الشاي وهو يستطعم طعم الشاي ويمدحها
وردت عليه بالشكر لمدحه وقد وضعت كفها فوق فخده وقد شعرت بحرارة الجو وانا أرى يد زوجتي تلامس فخده وهي تنظر اليه وهو ينظر اليه براسه وانا اجلس بجانبه وقد مال بجسده لها ينظر اليها
كنت أرى كيف ان أصابع زوجتي تلامس فخده حتى تميل لبين ساقة وانا اعلم انها تلاحظ الجزء المنتفخ ببنطلونه وقد برز على فخده من جنب
كانت تحرك اصابعها وكفها برفق على فخده وهو أيضا قد جعل يده تلامس ناحية فخدها دون ان يمسك بها او يضغط عليها فقط يضعها عليها من فوقها
وعينه تقع على فتحه فستانها ومنظر صدرها
وهو يكرر انه يتمنى ان يقضي وقت أطول وانني لدي عمل غدا
وزوجتي تخبره لا باس حتى لو بقي للنهار
وانا امزح انني ساعة وقت النوم فانا انام
واسخر انها عليه ان تضيفه لوحدها لو نمت
قالت زوجتي لن تترك ضيفنا لوحده
فقلت له انه ليس بغريب الان
فشكرني على ضيافتي على انها مجاملة والتفت الي وانا أرى ان كفه لازالت على فخذ زوجتي
وهو يختبر غيرتي ويده بفخذ زوجتي وينظر الي ويشكرني على ضيافتي ويمدح زوجتي ويده فوق فخدها
وزوجتي أيضا تقول له وهي أيضا كفها على فخده تقول له لا داعي للاعتذار
وظل طوال الوقت يشرب الشاي ويتحدث معي ويده لازالت على فخد زوجتي
واحيانا يطبل عليها وهو يشكرها
زوجتي وهي جالسه فستانها كان يصل لركبته لكن بوضعيه الجلوس على جنبها وهي تميل اليه قد جعل فستانها يكشف جزء من فوق الركبة والعضلة بين الساق و الفخد تبدو طرية ولا تقوم بسترها او شد فستانها
فاطلب من زوجتي ان تصب لنا كاس اخر من الشاي فتقوم من مكانها وتصب لي ويصبح طيزها بوجه خالد وهي تصب لي الشاي
وبعد ذلك تقوم بصب الشاي لخالد وصدرها يبدو قريب من وجهه وبصره
وتعود لمكانها لكنها أصبحت تجلس ملتصقه به فقد جلست بجانبه وفخدها يلتصق بفخده وهي تحشر نفسها لتجلس
انا امازح وارى ردة فعل خالد وانا أقول لزوجتي انت تزعجي الضيف الكنب لا يتسع
وزوجتي ترد هل تقصد انني سمينه
خالد يضحك ويتغزل بها انني لا اقصد وانه متاسف انه من يضيق عليها الجلسة
زوجتي تقول لي وهي تسال خالد هل انت متضايق
فيرد خالد انا مرتاح جدا
فترد علي زوجتي هل رأيت لست اضايقه
زوجتي تضحك وتقول لي سأجلس بحظنك ان كنت تظن انني ثقيلة
قلت لها لا لن اتحمل
خالد تجرا وقال لي يا لحظك انا لا امانع بهذا الطلب
وتضحك زوجتي وانا اضحك اننا نتقبل طلبه مازحا فقط
وانا احول الموضوع الى مداعبه انها ستخنقه
وكانني اتقبل فكرة ان تجلس زوجتي بحظنه
لكن خالد يخبرني ان زوجتي تملك صفات جماليه فليست ضخمه ويعاتبني من كلامي وان النساء يتمنين جمال وجسد زوجتي
اصبح الحديث عن جسد زوجتي يثير زوجتي التي شجعته لتقول لي هل رايت ان كثير من الرجال يتمنون ما تملك
وانا أقول اعلم اعلم
خالد يلطف الجو بيينا انني لا اقصد فقد اجعل زوجتي تغضب مني لاصالحها
وبنفس الوقت خالد يخبرني ان علي ان اصالح زوجتي ولن انام الليلة الا برضاها
سخرت زوجتي وهي تقول انني وقت النوم لا اهتم
نظر خالد بابتسامه غير راضية عني وهو يقول كيف تحرمها من المصالحه ؟
وانا ارد عليه لا عليك حينما تتزوج ستتعلم
وكانني المح ان الزواج يطفيا لعلاقه ويبدو انني اسات المزاح فلم يعجب زوجتي وهي تقول لي وهي تضع يدها على فخد خالد مرة أخرى هل ترى كيف المتزوجون يتصرفون حينما نفعل نحن كل شيء هو يظن اننا السبب
يضع يده خالد أيضا على فخدها كانه يواسيها ويقول لها لا عليك انه فقط يريد ان يستفزك لا يقصد ذلك
وظلت تضع يده وهو يحرك كفه أيضا على فخدها وكانه يعتذر بالنيابة عني لتقبل كلامه
وتقول لي زوجتي يجب ان تعاقب وانا اهز راسي لماذا انني امزح فقط
خالد يقول لها زوجك يمزح معك لا يمكنه ان يقبل ان يكون سبب زعل زوجه مثلك
زوجتي تشكره وتقول لي تعلم من صاحبك كيف يكون الكلام...
وتلقي زوجتي مزحه جريئة وهي تقول لي ربما نستبدلكم الليلة كعقاب لك وابقى مع خالد لاسمع كلامه وانت تتعلم
خالد كمن يقبل العرض وهو يقول انا بالخدمه
زوجتي وهي تنظر الي قد لمحت انها توقفت لثانيه وتوسعت عينها وكانها تريد ان تنظر الى يدها
فقد كانت تضع يدها على فخده ويبدو انها كانت تمسح كفها فوق فخده فمررت اصابعها بين افخاده وقد لامس اصبعها انتفاخ داخل الجنز
شعرت انها لمست انتفاخ زبه بالبنطلون
ربما لم تقصد لكن انتفاخه وتصلبه جعلها تشعر انها قد لمست عضوة
وانا ادعي انني لا أرى اين كفها وما تفعل
حينما اردات ان تتصرف انها لم تشعر بشيء وترفع اصابعها عنه لكنه أبقت كفها وابعدتها الى فوق فخده كي لا يبدو انها كانت تقصد ان تمسك عضوة المنتفخ
الذي لازال يبدو بارزا من ملابسه ونظرات خالد لزوجتي يعلم انها تحسست عضوة وكانه يشعر بالفخر لحجم عضوة ان زوجتي قد تحسسته
وزوجتي تبدي انها لم تكن تقصد
وتحاول ان تبتسم ابتسامه هادئة له وكانها اسفه
وهي يضع يده فوق ساقها وكانه لاباس وملامحه تبدي انه اعجبه الامر
ويعلق لي لا يجب ان تجعل زوجتك تنام غير راضيه ليس جيد ان تنام زوجه غير مرتاحه وشيء يشغل تفكيرها
وانا اجامل زوجتي وأقول كلامه وانني لا ارضى بزعلها
حينها يعتدل بجلسته فيرفع يده عنها كي يميل ناحيتي وكانني لم أرى كيف انه طوال الوقت كان يتحسس طراوة فخد زوجتي بوجودي
ويتمنى لنا سهره ممتعه وان يتطلع للقيانا بالمستقبل
ويتمنى ان يشاركنا اجتماع المتزوجين بنهاية الأسبوع وانه يتمنى ان يكون معنا بقضاء وقت بالاستراحة وعلى حسابه
وقد ابديت انني يسعدني ذلك ربما ننسق المرة القادمة لنجتمع مع سعيد وترافقنا المرة القادمة
وودعنا ورافقتنا زوجتي الى الباب وانا اودعه وهي تبتسم ابتسامه وداع لخالد وهو يشكرها على ضيافتها وكرمها
و انا افكر باحداث هذه الليلة التي كانت مرهقة وكنت اشعر بالتعب لكن اجهاد التفكير بما حدث وكيف تطور العلاقة بيينا وخالد ستتحول
15..رد المكالمه الجنسية
بعد رحيل خالد من الشقة كانت زوجتي تتفادى النظر الي وكان الوقت هادئا وهي تفرغ المكان وتقوم بالتنظيف نهاية السهره وكنت اساعدها وانا اتحسس طيزها فلم تتمنع ككل مرة اعلم انها شهوتها مرتفعه ان تحاول ان لا اتكشف ذلك حينما نزور سعيد تذهب في كل مرة لتغسل كسها وتبدل كليوتها كي لا الاحظ كيف انه رطب
كانت تشعر بالاثارة وكانت تنتظر ان يرحل خالد كي انيكها
حينما اخبرتني انها ستنتهي العمل بالمطبخ ان انتظرها لحين ان تنتهي
جلست بالمجلس انتظرها حينما سمعتها تدخل علي وتتحدث عبر الجوال وكان صوت تهاني واضحا وهي تتحدث معها
فاخبرتها زوجتي انها كانت تقوم باعمال البيت الان وستنتهي
وسالتها عن اخبارها وكيف السهره مع زوجها وتهاني تلمح ان الليلة حاميه
لكن زوجتي تفاجا تهاني بقولها كان لدينا ضيف الليلة وقد قمنا باستقباله واعداد العشاء
تهاني تعلق هل لديكم أصدقاء غيرنا



فعلقت زوجتي انه خالد
تهاني ردها كان متفاجا او متوقعا بنفس الوقت وهي تقول لزوجتي بهذه السرعه
قالت لها زوجتي كان فقط زيارة عابرة
سالتها تهاني هل بقي وتناول معكم لوقت طويل
فكان زوجتي ارادت ان تثبت لتهاني الامر لتخبرها انه ذهب للتو وهي تقوم بالتنظيف الان
مما جعل تهاني تشعر انه قضى وقت طويل معنا لوقت متأخر
فسالتها تهاني ارجو ان لا يكون ازعجكم بكلامه ومزاحه
فترد عليها زوجتي لا لقد كان ودودا
قالت لها تهاني وهي تضحك لا اصدق انه يمسك لسانه من الكلام..ماذا فعلت له هل وضعت شيء بفمه ليصمت
وهي تضحك وزوجتي ترد ههاهها كم انت مضحكة
قد تناول العشاء معنا والشاي فقط
سخرت تهاني منها لتمزح معها ربما كان منشغلا برؤيتك ظننت انك قد أغلقت فمه بشيء كبير وطري
وتهاني تلمح الى صدر زوجتي
وزوجتي تقول لها كم انت وقحه لا طبعا
لكن زوجتي بنفس الوقت تضحك معها
سالتها تهاني هل جربت الهديه
قالت لها زوجتي نعم انها جميلة لكن لا اعلم ان كانت مناسبة
تهاني حاولت ان تثير زوجتي وتسالها ان كان خالد راى الهديه ان كانت جربتها ربما راها أيضا
قالت لها زوجتي لا حتى زوجي لم يرها
وهي تنظر الي وانا لا اعلم ماهي الهديه وتبتسم لي
وتهاني تقول اذا زيارتنا القادمه نراها
ردت عليها زوجتي لم اقرر بعد...ربما
وحاولت زوجتي ان تنهي المكالمة لتنهي حديثها معها وتخبرها ان تتصل عليها بعد ساعه تكون انتهت من التنظيف
خلال ذلك أكملت زوجتي التنظيف وجلست انا اكمل سهرتي لوحدي وانا انظر اليها وهي تعمل بالمطبخ وتقوم بالغسيل
لحين دخلت الى الغرفة لتبدل ملابسها وقد ارتدت روب نوم مثير لتعود الي وانا انتظرها اتابع التلفاز فتدخل علي وهي ترتدي روب شفاف اسود مثير يعرض جسدها وافخادها وتسير وتسير وساقها وافخادها العارية تتمايل ناحيتي وهي تسالني ان كنت اشتقت اليها
قد مر وقت طويل لم نجتمع معا مع جدول العمل ولقائاتنا مع سعيد وزوجته اصبحنا نعود للبيت متعبين من زيارتهم وكنا لا نملك الوقت كي نقضي وقت معا
بهذه الليلة اظن بعد زيارتنا لسعيد وتحرش خالد لزوجتي الليلة لم تعد زوجتي تنتظر اكثر وقد تعطرت الليلة وارتدت الملابس المثيرة
حينما كنت امازحها بخالد لا اعلم لماذا لكنني القيت لها مزحه انه من الجيد انها لم ترتدي هذه الملابس لحظة وجود خالد بالبيت الليله
لانني زوجتي لم تتوقع زيارته وقد راها بملابس البيت لكن كانت ساترة
فكنت امازحها ماذا لو تفاجات برؤية وهي ترتدي هذه الملابس المثيرة
لكنها علقت ساكون انا السبب في المرات القادمة علي ان اخبرها بوجود ضيف والا فانه سيرى زوجتك ويتخيلها
بمجرد قالت ان خالد يتخيلها جعلني اشدها الي واقبلها وانا امسك بصدرها
خلال ذلك كنت زوجتي تنظر لجوالها وتنظر الى الساعه والوقت
وقد بدات اداعبها واقبلها وقد جلست فوق احضاني وانا امسك بصدرها فمدت يدها لتمسك بزبي وتداعبه لينتصب بيدها وتضغط عليه للاعلى والاسفل حتى قمت بسحب بنطلوني لاخلعه لاخرج زبي لزوجتي وهي لازالت تمسكه بيدها
كنت اشعر انها كانت تتنظر امر ما لانها لا تريد ان نمارس الجنس بسرعه وتقضي الوقت بمداعبه ولا تريد ان المس كسها او اخلع ملابسها مباشرة
بعد ذلك جلست على الأرض لتفتح ساقي وتبدا بمداعبه زوبي وتضع راسها بين افخادي وهي تمسك بزبي وتقبل خصيتي وتمسك يدها واصابعها حول خصيتي تقوم بتحريك اصابعها من الأسفل
بدت اشعر بالاثارة حينما بدات تضغط على خصيتي باصابعها وبدت تحرك لسانها اسفل خصيتي تلحسها بلسانها
قد شعرت بلسانها يتحرك على خصيتي وبدات تمد راسها لترفع راسها لتصل الى زبي وتبدا بتحريك لسانها على زبي وقامت بلحس راس زبي حتى فتحت فمها فادخلته بفمها وقد استرخيت واغمضت عيني وهي تقوم بمص زبي بطريقتها وانا اشعر بدفيء فمها ولسانها يتحرك حول زبي داخل فمها واشعر بلعابها قد بلل زبي
بعد ذلك قامت لتجلس على الكنب وتضع راسها على كتب الكنب وتفتح ساقها فنمت فوقها اقبلها وانا امسح على صدرها ومررت يدي اسفل بطنها لاشعر بدفي وطراوة بطنها حينما مررت يدي داخل ملابسها وكليوتها وتحسست شعر كسها شعرت بحرارة كسها الكثيف الشعر ورطوبة بيدي
كان كسها غارق بيدي فبدات احرك اصابعي وادخله داخل كسها وانا اقبل شفتها وامسح بيدي الأخرى صدرها
فنزلت براسي لاقوم بشم كسها الرطب وابدا بلحس كسها وكليوتها الرطب فخلعت كليوتها وقد سال لبنها من كسها على الكليوت وانا أقوم بخلعه منها فقد كان هناك سائل ينساب من كسها على كليوتها وانا أقوم بخلعه منها
ووضعت راسي بين افخادها كانني وضعت راسي داخل فرن وقد كانت حرارة كسها الملتهبه تتبخر من كسها الملتهب
وبدات الحس كسها وقد اغرق لساني من سوائل كسها المالحة وكانني اضع راسي فوق طبق مليء بالمرق الساخنه حين قد شعرت ان كسها كان غارق وقد تبلل لساني وانفي وانا اضعه بين افخادها والحس كسها واشعر بشعر كسها يدغدغ وجهي
حتى دفعت راسي لتقول لي ان ادخل زبي الان لانها بدات تشعر بالهيجان فقمت ورفعت جسدي لامسك بزبي واوجهه الى كسها الرطب فغاص مجرد وضع راسه الى فتحه كسها مباشرة من شدة الرطوبة فقد توسع مباشرة بمجرد وضعي لزبي على فتحه كسها
فبدات اتحرك واغرز زبي داخل كسها وحركه واشعر بحرارة كسها
بدات احرك جسدي بسرعه وادخله بقوة اكثر كي تشعر بزبي يحك ويحرق كسها
لكنها اوقفتني كي لا اقذف بسرعه وتطلب مني ان لا اسرع بتحريك زبي
بعد ذلك قالت لي انها تريد ان تقوم بنفسها وتجلس فوق زبي
قامت من مكانها كي تجعلني انام على ظهري فامسكت بزبي لتوجهه الى كسها وهي تحك راسه على شفرات كسها وتبدا تدخله برفق وتقوم وتجلس عليه
حينما سمعت صوت الهاتف يدق فنظرت زوجتي وقد رايت اسم تهاني على شاشة جوالها
ظننت ان زوجتي ستغلق المكالمة او تضعه على الصامت
فرايتها توقفت عن التحرك فوقي وامسكت بجوالها لترد على تهاني
لم اصدق انها قامت بالرد عليها
وقد بدت زوجتي تتحدث معها وزبي داخل كسها وانا لا اتحرك
وتهاني تسالها ان كانت انتهت وزوجتي ترد عليها نعم
وتهاني تسالها ماذا تفعلي الان
قالت لها زوجتي انها معي الان ونشاهد التلفاز
حينما رايت زوجتي تضع كفها على صدري وتبدا بالتحرك فوقي وتحرك زبي داخل كسها وانا اشير لها ماذا تفعلي
وانا اشير لها ان تنهي مكالمتها أولا
لكنها تشير الي ان لا اتحدث وبدات تكمل حديثها حينما كان زبي داخل كسها
وتجيب فقط بنعم نعم اممم
أمم
تسالها تهاني بعد ذلك ان كانت مشغولة وهل تقوم بالتنظيف لانها سمعت أنفاسها
لكن زوجتي تقول لها لا انني فقط اتحدث معك وانا ارتب الغرفة
بدات زوجتي تقوم بتحريك طيزها من فوقي وتتحرك ببطيء فوقي
وانا أهمس لها توقفي فلا يمكنني أيضا ان اكتم صوتي او نكمل وهي تتحدث مع تهاني
فاصدرت زوجتي اههه صغيرة قد تعمدت ان تبعد هاتف عنها كي يبدو صوت بعيد لكن صوتها مستموع
تهاني تلمح لها وتسالها ان كان ترتيب الفراش والغرفة يتعبها
وزوجتي تقول لا لكن الفرش ثقيل وكنت أحاول ان أقوم بسحبه وزوجتي فوقه لا يريد ان يساعدني
وتهاني تمزح معها ان الرجال متعبين دائما والنساء يقومون بكل شيء
زوجتي بدات تتحرك فوقي وهي تقول لها نعم
اممم اممم واووو
تهاني تقول لها ان كانت مشغولة تتحدث معها غدا لكن زوجتي ترد لاباس يمكنني ان اتحدث معك وانا ارتب الغرفة وانهي ترتيب ملابس بالدولاب
تهاني كانت تتناك من زوجها حينما كانت زوجتي تتحدث معها الليلة الماضية
وكان زوجتي تفعل نفس الامر الليلة وتهاني أيضا تدعي انها تصدق ان زوجتي تقوم بترتيب الغرفة وتكمل حديثها مع زوجتي
زوجتي كانها تريد ان تجعلها تنتظر بالمكالمة وتقول لها لحظة فتتحرك زوجتي وهي تضع الجوال وتنام فوقي وتقبلني فاقوم بمص شفتها وامص لسانها
وهي تتحرك فوق وبدات تتاوه وانا ادخل زبي بكسها وبنفس الوقت أحاول ان اكتم صوتها بتقبيلها
فترفع جسدها عني ولا تتوقف من التحرك فوقي
فتعود لترد على تهاني وهي تقول لها كنت أقوم بحمل البطانيات
وتهاني ترد عليها ساخرة وكانها تصدقها يبدو ذلك يبدو انها كانت ثقيلة واتعبتك
قالت لها زوجتي نعم...
وهي تترحك فوقي امممم واواوو اوووو اممممم
تهاني تسالها ربما تحتاج الى مساعدتها
وزوجتي تقول لا انها يمكنها ان تقوم بذلك
أمم اووو
وتهاني تقول لها يبدو انها كبيرة عليك ويمكنني ان اساعدك وزوجي
قالت لها زوجتي شكرا زوجي سيساعدني
فترد عليها تهاني اننا بالخدمة ولا تجهدي نفسك والا ستحتاجين الى مساج بسبب الاوزان الثقيلة
زوجتي كانت متخذرة من النيك والمحنه وشهوتها قد جعلتها تتصرف بجنون خاصة وهي تتعمد ان تجعل تهاني تسمع صوتها
وتهاني تؤكد عليها أي وقت انها وزوجها يمكنهم ان يساعدو بترتيب معها
وزوجتي تقول لها حسنا...أمممم اوووو اووو امممم نعم....نعم اهههههوووو
تهاني تخبرها ان تحملها برفق والا ستؤلم ظهرها وزوجتي تقول لها اعلم لكنني اريد ان ارفعها كلها كي انتهي
فقالت لها تهاني برفق احمال الثقيلة ستتعبك كثيرا
زوجتي تقول لها انها يمكنها ان تتحمل حملها
فتقول لها تهاني ساخره اووو يبدو انها ثقيلة جدا حتى تتحملي وزنها
قالت زوجي نعم....لكنني...اوووممممم
زوجتي شعرت انها لا يمكن ان تكتم صوتها اكثر وارادت ان تنهي المكالمة بعد ان انتفضت شهوتها بالنيك وتهاني معها بالمكالمة جعلها تشعر بالاثارة اكثر
واخبرتها زوجتي انها ستكمل ترتيب الغرفة وتنام
واخبرتها انها ستتحدث معها غدا
وتهاني تقول لها يجب ان تخبريني عن ذلك غدا كم اود ان أرى الشراشف بنفسي
وأنهت زوجتي المكالمة والقت بجوالها ونامت فوقي وقمت انا بتحريك جسدي لاكمل نيكها وقد كنت احرك زبي ببحيره من الفيضان غارقة بكسها
فحملتها من فوقي بعد ان تعبت من الحركة فوقي
وقمت بجعلها تنام على بطنها لادخل زبي بين فلقتي طيزها كي احك بكسها بهذه الوضعيه وترتخي زوجتي وتضع راسها على الكنب وهي نائمة ببطنها وانا نائم عليها وادخل زبي بكسها واتحرك حتى بدات افرغ حليبي بكسها فلم اعد اتحمل حرارة كسها ورطوبته الذي جعلني انتفض انا أيضا وربما أيضا بسبب مكالمتها مع تهاني وهي تتناك مني
ونمت فوقها فكانت تجربة ملتهبه ان تنيك وهناك شخص يراقب او يستمع الى ما تفعل وتحاول ان تخفي ذلك لحظة من الهيجان تشعر بها وزوجتي كانت شهوها عاليه وهي تجرب هذه التجربة ان يعلم الاخرين انها تتناك وهي لا تخفي صوتها
16..السينما مع خالد وصاحبي المتزوج
كان يوم الذي نجتمع به مع سعيد وزوجته نهاية كل أسبوع فاقترح سعيد ان نتناول العشاء خارجا لدى وصولنا الى المطعم راينا سعيد وزوجته يجلسان بالقرب من بعضهما وكان برفقتهم خالد
تعجبت لوجود خالد برفقتهم واخبرني سعيد انه دعى خالد ليشاركنا العشاء الليلة وان خالد قد حجز لنا فيلم بالسينما من اختياره
انا لم ابدي ان تكون سهرتنا جماعيه بدون رفقته فجلسنا معهم بالطاولة وقد كانت الطاولة مستديرة ومقعد متصل نص دائرة من الكنب وقد جلست مع زوجتي وكان خالد يجلس بالقرب من تهاني وانا اجلس بجانب سعيد وزوجتي تجلس بجانبي واشعر انهم كانو يقضون وقت طويل قبل وصولنا فقد كانت تهاني تكاد تختنق من الضحك ووجها يبدو انها أخرجت الطعام من فمها من مزاح خالد معها
ويبدو ان خالد كان يميل ناحيتها وقد سمحت تهاني بعبائتها ان تفتحها بمكان عام فكان منظر فستانها لكل من يمر بجانبنا ينظر اليها ويرى كيف ان عبائتها مفتوحه وفتحه الصدر واسعه وقد فكت حجابها وجعلت شعرها من الامام مكشوف يظهر شعرها
بقينا لوقت حينما كانت زوجتي تتناول كانني لمحت انها تركت أيضا عبائتها تفتح نص انش لا يبدو انها متعمده لكن الفتحه كانت كافيه لابراز حجم وشكل صدرها فهل كانت تريد ان يرى خالد فلقة صدرها وهي جالسه وهي لا تنظر اليه
حتى انهينا العشاء وقد اخبرنا خالد ان وقت العرض قد حان و لانريد ان نفوت البداية
لدى دخولنا السينما كان قد حجز لنا خالد خمس مقاعد بجانب بعضهم وحينما دخلت لاجلس مع زوجتي بالمقعد كان يجلس بالجهه الأخرى رجل فاخترت ان اجلس بالمقعد المجاور له كي تجلس زوجتي بجواري حينما جلس خالد بالمقعد الثالث فجلست تهاني بجانبه زوجها وقد اصبح خالد يجلس بالمنتصف بين زوجاتنا وكانت تحمل زوجاتنا معهن الذرة بالعسل والمشروبات وجلسنا بالمقاعد لنتابع الفيلم
فوجد خالد افتتاحيه الفيلم ليخبر تهاني عن الفيلم واختياره حتى بدات تظلم السينما ونبدا بمشاهده الفيلم وخالد يجد وقته بالهمس لتهاني وسعيد وهو يميل ناحيه سعيد وتهاني بينهما فاراها تضحك لمزاحه معه
ثم يتلفت الينا ويخبرنا ان كنا مرتاحين للمقاعد ومكان جيد للمشاهده
حتى دخلنا أجواء الفيلم قد وضع خالد العلبة الكبيرة عليه وزوجاتنا تاكل من العلبه الذرة بالعسل التي يحملها اثناء المشاهده لانه اخذ علبه كبيرة للجميع او له ولزوجاتنا
فكنت أرى كيف تهاني تمد يدها واحيانا أرى كيف انه يبعد عنها وسط الظلام كي لا تأخذ منها يمازحها وهي تضربه على كتفه على مزاحه ويبدو انه مد لها العلبه لتاخذ منها ومدها لسعيد فاخذ من العلبه أيضا خلال ذلك أوقع على عبائتها الذرة فنظرت له وقد أوقع الذرة عليها
فمد يده يرفع عنها الذره من فوق عبائتها وقد لامس يده فخدها وجسدها وهي جالسه وقد لعق اصبعه وهو ياكل الذرة كانه يمزح معها انها ذرة بالعسل من جسدها
وهي تبتسم لمزاحه وكانها تسخر من تصرفه
وهي تقوم بتنظيف عبائتها وتنثر الذرة من فوقها قد كشفت عبائتها وفتحتها كي تقوم بتنظيفها فكشفت ساقها وفستانها اسفل العبائة ولم تغطي عبائتها وتركتها مفتوحه
حينما كان يميل خالد براسه الى تهاني ويهمس لها ربما يتحدثون عن الفيلم وينظرون للشاشة وانا اراقب زوجتي وهي تنظر ناحيتهم وترى ما يفعل مع تهاني
خلال ذلك تمد زوجتي يدها لتاخذ الذرة من العلبة بيد خالد فتدخل يدها الى داخل العلبه وتاكل الذرة
وتعود من جديد لتمد يدها فيرفع العلبه عنها فتضع يدها على ساقة وهي تبحث عن العلبه وهو يمازحها حينما نظرت اليه وجدته رفع العلبه عنها وهي ترى كيف يمزح معها فاعاد العلبه لتاخذ منها
رايت زوجتي تعتدل بجلستها وتضع فخد فوق الأخرى بهذه الحركة جعل عبائتها تفتح وتكشف ساقها وفستانها اعادت تغطي ساقها بالعبائة وهي تلمح ان خالد كان ينظر اليها
فرفعت يدها عن عبائتها وهي جالسه فوقعت العبائة وكشفت فستانها من جديد
كان فستان زوجتي قصير اسفل عبائتها مما جعله ينظر الى افخدها العريضة وسط الظلام وانا انظر للشاشة واراه ينظر ناحيتي كي يبدي حركته القادمه
فيقدم لها الذرة بالعلبة فتمد يدها ويميل ناحيتها وهو يهمس لها عن الفيلم وهما ينظران للشاشة
كانت ذراعه على كتف المقعد حينما كان يتحدث معها أصبحت يده على ساق زوجتي
ظلت زوجتي تنظر ناحية الشاشة ولا تنظر اليه وهو يضع يده على ساق زوجتي
يبدو ان زوجتي لم ترد ان يطيل وضع يده فوق ساقها فاعتدلت بجلستها وأغلقت عبائتها
وظل على وضعيته حينما ذهب للفريسة الثانيه ووضع يده على فخد تهاني التي كانت لازالت تكشف ساقها وعبائتها مفتوحه
وظل يلمس ساقها وهي تنظر للشاشة وزوجتي قد لمحت كيف انه يتحسس تهاني وتنظر الى سعيد الذي لم يكن يلاحظ ما يفعل خالد مع زوجته وتهاني لا تنظر اليه واحيانا تتحدث معه لكنها لا تبدي انها منزعجه من يده فوقها
جعل زوجتي تكمل مشاهده الفيلم وتبدي انها لا تهتم به مع مرور الوقت لم اعد انظر اليهما فقد مر وقت طويل وزوجتي وجهها ناحية الشاشة
لكن بعد وقت حينما حاولت ان انظر الى ناحيتها كانت لاتزال تنظر للشاشة لكنني لاحظت ان عبائتها كانت مفتوحه حينما نظرت الى خالد كان كلتا يديه على زوجاتنا يد على فخد تهاني واليد الأخرى على فخد زوجتي وكلتاهما يجلسان بعبائة مفتوحه وهو يضع يده ويمسح على افخادهما
حتى ان افخادهما قد كشفت وهو يحرك يده على فستانهما كان يسحب فستانها فرفعه فكشف فخدها
كنت انظر لوجه زوجتي التي كانت تبدو انها تقاوم تحرشه بها ولا تمنعه او توقفه وكانها تنتظر ان يتوقف او يكمل ما يفعل
كان فستان زوجتي ضيف فلا يمكنه ان يرفع اكثر من فوق الركبة بسبب انها تجلس على فستانها فرايت زوجتي كانها تعتدل ظننت انها ستقوم بستر ساقها وتغطيته
لكنها جلست بجنبها وفتحت ساقها مما جعل فستانها يتسع كي يقوم هو برفعه فيرفع فستانها اكثر
كانت تساعده على كشف فخدها أصبحت يده فوق فخدها مباشرة يتحسس طراوة فخدها
نظرت ناحيتي ان كنت أرى ما يفعل بها لكنني ادعيت انني لا أرى وانا انظر للشاشة وحينما التفت الي ابتسمت لها وكانت زوجتي تشعر بالمحنه
وقد بدات اداعبها اهمس لها وملت اليها لاضع يدي على صدرها وهي ترفع يدي كي لا يراني احد فاحاول ان المس صدرها وقد شعرت بالهيجان للمسي صدرها وخالد يلمس فخدها
أدخلت اصبعي الى داخل فستانها حتى لامس حلمتها التي كانت متصلبه وهي تنظر الي ان اتوقف
كنت أحاول ان افتح عبائتها من الأعلى فقد كانت مفتوحه من الأسفل تكشف ساقها لخالد وهو يتحرش بها فكنت اريد ان افتح عبائتها كاملة كي يكشف الجزء العلوي من فستانها ويدي داخل فستانها
كنت انظر الى ناحية تهاني لارى انها مرتخية وخالد يمسح على افخادها وقد كشفتها له وهو يمسح يده فوقها حينما ساقها كانت مفتوحه وسعيد يضع يده فوق فخد زوجته الاخر فكان خالد وسعيد يضعان ايدهما على كل فخد
كيف لتهاني ان تمنع زوجها من مداعبتها في في نفس الوقت خالد يتحرش بها
زوجتي حينما راتني انظر ناحيتها قد رفعت عبائتها لكي تغطي ساقها ولا الأحظ يد خالد فوقها وحينما كان هو ينظر للشاشة قد لمحني انظر اليه ونظر ناحيتي وابتسم دلاله انه يستمتع بالفيلم
وهو راسه ليرى ان كنت استمتع بوقتي وانا اهز راسي له وابتسم له
كانها علامه ان يستمر بالتحرش بزوجتي وانني لا الاحظ
زوجتي و انا انظر اليه تركز على الشاشة انها لا ترى نظراتنا لبعض
يقدم خالد الفشار الذرة لسعيد ويمد العلبه ناحيته ليتناول منها ثم يضعها فوق حضنه
وكانه يمازح تهاني انه لم يقدم لها الفشار وهي تنظر اليه اين الخدمه فيشير لها ان تأخذ بنفسها من العلبه
فتمد تهاني يدها فيبعدها عنها فلا تطالها مازحا معها فتضربه بكتفه فيعيد لها العلبه فتاخذ منه وتتناول الفشار فيضع العلبه بين ساقية لتاخذ تهاني العلبه وتمد يدها للعلبه بين ساقه
وبعد ان عدة مرات قام برفع العلبه من ساقة لتمد تهاني يدها للعلبه دون ان تنظر ناحيته وتعلم انها رفعها فحينما مدت يدها دون ان تنظر اين العلبه كان قد ابعدها فلم تطال العلبه وظنت انها لم تصل يدها فمالت بجسدها لتصل الى العلبه فلامست يدها بين ساقيه نظرت ناحيته لترى انه رفع العلبه وهي لامست عضوة بين ساقة وهو يبتسم لها فرفعت يده عنه وضربته على كتفه لمزاحه
لكنه أعاد العلبه لتاخذ منها من جديد فيسمح لها ان تاكل دون ان يرفعها
زوجتي كانت تلاحظ حينما رات خالد يضحك على تهاني كانت تنظر اليهم والى مزاحه معها وكيف انها لمست عضوة وقد نظرت زوجتي الى الأسفل لتنظر الى بين ساقة ولاحظت انتفاخ زبه ببنطلونه وهو جالس وتشعر ان تهاني قد لمسته وهذا سبب ضحكه عليها وابتسمت زوجتي لمقلب خالد وملامحها توحي بالحماس
كانت تشعر بالمحنه ومالت الي لتضع كتفها بكتفي وتميل براسها لي ومدت راسها ناحيتي فقبلت شفتها التي كانت رطبه من مصها لشفتها من المحنه وهي تتنفس بطريقة توحي انها تريدني ان اطفي شهوتها بقبلة
فلفت ذراعها حول ذراعي وتضع راسها على كتفي واكملت مشاهدة الفيلم حينما بدات تشرب المياة الغازيه الباردة وتمد يدها لعلبة الفشار من خالد لتتناول منه
وكانه ترى انه يريد ان يقوم معها بمزحته مع تهاني فكان يرفعها ويبعدها عنها وهي تحاول ان تطالها فيعيدها لتتناول منها وعادت لتضع راسها على كتفي وتتابع الفيلم وتمد يدها دون ان تنظر اليه وقد رفع العلبه عنها وهي تلوح بيدها تبحث عنها لتتناول الفشار وقد مدت يدها حتى وصلت الى بنطلونه
ولازالت تدعي انها تبحث عن علبه الفشار فوضعت يدها على بنطلونه ولمست عضوة
ولم ترفعها كتهاني بل لازالت زوجتي تدعي انها تحرك يدها لتبحث عن علبه الفشار فكانت تمسح على عضوة
بعد ذلك رفعت يدها وكانها علمت انها لمست بنطلونه وتنظر اليه وهو ينظر اليها مازحا ويمد لها العلبه ليراضيها انه يمزح فقط
فتتناول الفشار من جديد ووضع يده على ساق زوجتي من جديد وكان يجلس يتابع الفيلم فمدت زوجتي يدها من جديد ووصلت للعلبه ولم تأخذ منها بل أبقت يدها الى ان رفع خالد العلبه وامسك بيد زوجتي وكانها يدلها على مكان العلبه ليضعها من جديد على عضوة وقد لمست عضوة من بنطلونه
ولم يترك يدها وهي رفعت راسها تنظر اليه وكانه تقول له توقف عن المزاح زوجي هنا بجانبي
وهو يبتسم ويشير لها ثواني بعينه وهي تشير له بعينها كرد لا
لكنها لم ترفع يدها وظل يضعها فوق عضوة وقد شعرت كيف يبدو داخل ملابسه لثواني قبل ان يترك يدها وزوجتي ترفعها عنه وتتابع الفيلم دون ان تنظر اليه وهو لازال يضع يده فوق ساقها واسمع تنفس زوجتي وهي تقاوم اما انها تريده ان يتوقف او انها تريده ان يتجرا اكثر فكانت كفه تلامس فخدها التي كانت تحاول زوجتي ان تخفيها بعبائها وهو يحاول ان يلامس بشرتها من اسفل ملابسها فيضع يده داخل فستانها ويلامس فخدها وقد رفع فستانها لتدخل يده اكثر بين فخديها ويحاول ان يدخل يده الى بين افخادها ليصل الى بين فخديها فكان يمد اصبعه لداخل المنطقة ويبدو انه وصل بقمة اصبعه الى كليوتها وبدا يحرك اصبعه وزوجتي شعرت انها تمدد ظهرها وقد شعرت باصبعه يصل الى داخل فخدها حاولت ان تتصرف طبيعي ولا تنظر اليه وتشغلني عن رؤية ما يحدث فمدت يدها لتاخذ حبات الفشار وقد امسك يدها من جديد كي يجعلها تلمس عضوة ووضعها فوق بنطلونه وابقاها دون ان يتركها وزوجتي لا تحاول ان تمسك به حتى جعل كفها فوق عضوة وهي تشعر بحجمه فوق ملابسه حينما ترك يدها أبقت يدها مكانها وظلت يدها فوق بنطلونه وهو يحرك اصبعه حينما اعتدلت بجلستها وكانها تسمح له ان يدخل اصبعه لداخل فستانها ويلامس كليوتها بشكل افضل ويدها فوق عضوة الذي بدا ينتفخ اكثر من يدها فوقه
أخرجت زوجتي تنهد وانفاس وهي تجلس بجانبي واعلم ان لمسه لكليوتها قد جعل كسها يلتهب
خلال ذلك سمعت صوت بززززز
هل ما افكر به صحيح وكانه صوت سوسته سحاب البنطلون...لا يمكن ان أتصور ان صوت منه
لم يكن بمقدوري ان امد راسي لانظر الى ناحيته اكثر لكني لاحظت انه مشغول ناحية الأخرى وهو ينظر لتهاني ويهمس لها او يهز راسه لها بالموافقه
تهاني تهز راسها له بالنفي ولا
لحظات ويده يمسك بيدها وهي تطلب منه ان يتوقف دون ان تنظق
وكي لا تحدث صوت او اثارة كانت قد تركته يمسك بيدها فيضعها فوق ساقه وهي عادت تنظر للشاشة كي لا تطيل النظر ناحيته او التحدث معه فارى ما يحدث لم يكن بوسعي رؤية ان كان بالفعل فتح البنطلون واخرج عضوة فكان مقعده ابعد ومظلم
حينما رأيت فرصة وقد ظهر ضوء كبير من الشاشة كنت اميل وكانني امدد ظهري من الجلوس ويدي فوق المقعد الامامي
لم يمكنني معرفة حجم زبه مقارنه بزبي فزبي طويل وزب سعيد راسه عريض و منتفخ لكن خالد يجمع بين الحجم والطول ويبدو املس
زوجتي كانت تنظر الى ما تفعل تهاني وهي ممسكة بزبه وزوجتي بين المتفاجئة وبين رؤية شكل زبه الكبير
هذا ما يسمونه بالثور ربما هذا السبب الذي يجعل زوجه تخون زوجها معه وتصاحبه ويملك علاقات بسبب حجم زبه
تذكرت احدى المرات التي كان يمزح فيها ان الفرصة مرة واحده عليه ان يستغلها ولو وقع بالخطا مع امراة محترمه فانه لا يجبرها على امر واحيانا يسخر ان كثير من المتزوجات يقمن باخبار ازواجهن عن تحرشة وهو يعتذر لازواجهن انه لم يقصد فتنتهي حيلته بنجاح دون اضرار وكان يقول ان نفس تلك الزوجه هي من تعود اليه لانها اعجبها تحرشه وربما شعرت بانه قوي, لا اعلم كيف بدات محاولاته مع زوجتي لكن زوجتي من المرة الأولى كانت منبهره باسلوبه وكلامه الجريء لكنني كنت اظن انه انبهار لشخصيته
والان أرى زوجتي تنظر لتهاني وهي تمسك بزب رجل غريب يجلس بجانبها وزوجها يجلس الجهه الأخرى بين ان نلاحظ ما يحدث وبين كيف يبدو منظره وتهاني تمسك بزبه وخالد ينظر الى زوجتي التي كانت متفاجئة من جرئته ويبتسم لها وكانه يدعوها لتجرب أيضا ان تمسك زبه لكن زوجتي نظرت الى الامام كي تتفادى النظر الى زبه او اليه
لكنني سمعت صوت أنفاسها وقد ارخت جسدها وهي تجلس تتابع الفيلم وقد كانت أصابع خالد قد دخلت الى ابعد منطقة ويبدو ان اصبعه فوق كليوتها مباشرة يحك به كسها وزوجتي تكتم صوتها وتعض شفتها وهو يحرك اصبعه ادخل افخادها وتهاني أيضا كانت تنظر للشاشة حينما يدها تمسك بزبه




نغحت زوجتي هواء المحنه وفتحت فمها وتنهدت واخرجت اممم امممم
رغم صوت الفيلم العالي لكن زوجتي وهي تنظر للشاشة لم تكن لتفكر ان كنت الاحظ ما يحدث بل كانت تعيش اللحظة لتنزل شهوتها من لمس كسها
وقد فتحت فمها وهي تقاوم لمساته وشعرت كيف ان جسدها يرتجف فهل وصل اصبعه لداخل كليوتها ودخل كسها وشعر برطوبته
امسك يدها ليضعها فوق زبه فمسكت زوجتي زبه لثواني قبل ان ترفعها بسرعه انها لا تريد ان تمسك زبه وكي لا تلاحظ أيضا تهاني زوجتي تمسك بزبه وتنافسها عليه
فظل جالسا وزبه خارج بنطلونه واقفا وزوجاتنا توقفن عن النظر اليه ومسك زبه حتى أبعدت زوجتي يده عنها كي لا يتمادى بالتحرش فيها اكثر ويتوقف قبل ان تفقد صوابها وتشعل محنتها
وتغطي ساقها بفستانها وتضع عبائتها فوق ساقها وترفع ظهرها كي تجلس باعتدال لحين انتهاء الفيلم
حينما اخفى خالد عضوة وادخله داخل بنطلونه بعد ان جعل زوجاتنا يمسكن بزبه
زوجتي تجلس بالمقعد تجمع أنفاسها لا تقصد ما حدث بين انها سمحت لذلك ان يحدث وبين شعورها بالارتياح لطريقته بمداعبتها
حينما انتهى الفيلم وكان خالد ينظر الينا والى زوجتي ان كنا قضينا وقت ممتع كانت تنظر بنظرة غضب بعينها وكانها غير راضية لكنه استمر بالابتسام لها ورايت سعيد وزوجته يبتسمان خلفهم ويقفان ليستعدا للخروج من صالة السينما وكان تهاني لم تفعل شيء وتبتسم بشكل طبيعي ومبتهجه برفقة زوجها وترافقه للخارج
حينما سار خالد معنا وتعمد ان يسير وزوجتي بالمنتصف كي يسير وهي بجانبه وهي تمسك بي وهو يتحدث معنا عن الفيلم والسهره
لدى خروجنا من الصالة قد دعى سعيد خالد ان يرافقنا لنكمل السهره بشقته فوافق خالد بترحاب شديد وابتهاج ان السهره لم تنتهي
17...خالد يكمل سهرته برفقة الازواج
لدى عودتنا الى شقة سعيد مع دخولنا الشقة وبرفقتنا خالد لم تجد مشكلة تهاني بخلع عبائتها لدى دخولها ومباشرة طلبت من زوجتي ان تعلق عبائتها أيضا
ففعلت زوجتي وعلقت عبائتها لتدخل مع تهاني ونحن خلفهم الى المجلس لتضيفنا بالدخول ونحن نسير خلفهم ونرى كيف اطياز زوجاتنا تهتز وهن يمشون امامنا بخفه ومنظر ساق زوجتي الممتليء وطراوة ساقها ونعومتها لم يكن لخالد ان يخفي مدحه وهو يقول هكذا افضل من اول لحظة خلعت زوجاتنا عبائتهم
وهو يعلق انها تخفي جمالكم طوال اليوم لو خرجتم هكذا لحصلنا على تخفيض بالمطعم هاهاها
جلست زوجتي بالمقعد الثلاثي حينما جلس سعيد بالمقعد الثنائي كنت اظن ان زوجته ستجلس مع زوجها او زوجاتنا يجلسون بالمقعد الثنائي ونحن الرجال نجلس بالمقعد الثلاثي كي يجلسو نساء مع بعضهم
لكنني وجدت زوجتي تجلس بجانب خالد وربما لم يكن سعيد يعلم ان يجلس أيضا وحينما وجدت زوجتي تجلس بالمقعد على طرف المقعد ويجلس بجانبها خالد
تهاني تقدمت وجلست بجانب خالد وكانها تجلس برفقة زوجتي لكن خالد اصبح وسطهم بالمقعد الثلاثي
فلم اجد سوى ان اجلس بجانب سعيد ونحن ننظر لزوجاتنا يجلسون بجانب خالد
في حين خالد أراد ان يجعل من الامر شيء للمزاح حينما راى ترددي بالجلوس ورؤيته يجلس بجانبي
فكانت يخاطب سعيد ان عليه ان يعطي لزوجته مجال ان تتركه لبعض الوقت فهو كالغراء يلتصق بها طوال الوقت عليه ان يرحمها قليلا من تحرشاته
وكان خالد يبعد سعيد من تحرشات زوجها له
تهاني أيضا قالت ليشعر ببعدي عنه لبعض الوقت ربما افضل اصبح يشتاق لي حينما أصبحت اغيب عنه واسهر بدونه
قال لها سعيد مرة الماضية اتفقنا ان اجلس مع سميرة لكنني الان اجلس مع زوجها اين العدل ليس لدي احد يستمع الي كما كانت تفعل سميرة
يرد عليه خالد انت اناني انني الوحيد العازب بينكم ولم تدعوني لكل سهراتكم ربما حان الوقت لترتاح زوجاتكم منكم الليلة انني وسط اجمل زوجتين اشعر انني سلطان زماني
وهو يضحك وسعيد يسخر منه سلطان مفلس ووحيد يسكن لوحده
قال له خالد الليلة أعيش ساعات واستمع للملكات بجانبي ماذا يزعجك بذلك
زوجتي رغم انها جربت ان تجلس بجانب سعيد وترتدي امامه ملابس مثيرة وجلست بجانب خالد واعجبها صحبته وتحررها بجانبه وتغزله فيها
لكن الليلة كانت متردده وهي تعلم ان سعيد يريد ان يجالسها وخالد بجانبها مع تهاني
وأصبحت زوجاتنا امام انظار ازوجهن وهن يجالسن خالد فلا تعلم كيف تجعل الامر طبيعي ككل مرة ان تجلس بجانبه حينما انا امثل انني لا أرى او اراقب
هذه المرة كانت تنظر الى رجلين زوجها وزوج تهاني ينظرون ناحيتهم
حينما كان خالد يسترخي بالمقعد وسط زوجاتنا
حتى بدا الحديث وهو يجلس بينهم وبدانا نخوض بحديث ومزاح وذكريات
وسعيد يسخر منه انه اصبح هذه الأيام لوحده يبدو ان صديقته هجرته او وجدت شخص يريحها
فرد عليه خالد ههاها ربما تحتاج لخبرتي وانا اعدك انك سترى الفرق
قال له سعيد ابعد عن زوجتي لا تحتاج الى تعلم
فمازح خالد كلامه بقولة ربما اعطي دروس جماعيه لتهاني وسميرة بنفس الوقت ان كنت تريد ان تحضر الدروس ليس لدي مانع دروس عمليه
علق سعيد ان سميره زوجتي تملك مواهب خاصه وهي من عليها ان تعلم زوجته
بينما زوجتي كانت تنظر اليهما وكيف تحول الحديث والتلميح عن الجنس
وانا اردت ان اصف مع خالد فاخبرته كما وجه كلامه عن زوجتي قلت انا أيضا ان زوجتك تهاني تملك أيضا حرفيه مختلفه للهجمات الخلفيه
وانا المح الى نيكها من طيزها
زوجه سعيد لم يكن يبدو انني احرجتها وقد اخذت الامر بسخرية وضحك أيضا
خالد أراد ان يعلم ما حرفية زوجتي حتى تعلم تهاني فوجه سؤاله لسعيد وهو يقول له ان زوجتك لديها خط خلفي للدفاع الهجمات المرتده
ما هي مهارات سميرة...حسب رؤيتي لها ان لديها خط هجوم
كان ينظر الى صدرها ويقصد ان زوجتي تملك صدر كبير
سعيد القى دعابته ان زوجتي كالمثل تدخلك البحر تطلعك ناشف
لكن خالد لم يفهم ما يعني
فساله كيف ؟
قال هل رايت مسابقة تحدي الطعام السريع...
ونظر الى زوجتي وحتى الان لا يعلم كيف مسابقة طعام وبعد استيعاب علم انها خبيرة بالمص وتشرب المني
وهو يقول هل ذلك صحيح وكانه يوجه كلام لزوجتي التي لم تكن ترد او تريد ان يتحدثو عن الامر
فساله سعيد الا تفعل صديقتك ذلك
فقال لا
فساله خالد وانت هل علمت زوجتك هذه المهاره
فقال لا... لا يعجبها الامر
ضحك خالد وهو يقول لسعيد ظننتك خبير يبدو ان لدينا فائز واحد وهو احمد لان زوجتي أصبحت لاعب أساسي
لم يكن توجه انظار حول زوجتي مريح وهو ينظرون اليها انها تجيد المص وتشرب المني
رغم خجل زوجتي انهم يتحدثون بتلميحات جنسية لكنها كانت ملكة السهره
خالد هناك أمور كثيرة البعض يظن انها فقط أفلام بورنو لا يعلم ان هناك من يمكنه ان يقوم بها بالفعل
فوجه الكلام الي ان كانت التجربة مثيرة بالنسبة لي وتعجبني
وكيف ارد وهم يسالوني كيف زوجتي تمص وهل يعجبني
فقلت له كرد عام امر عادي
فقال سعيد انني احسده وأتمنى ان تجرب زوجاتنا نفس الامر وانت لم تجرب الخلفي فهذا أيضا امر يختلف معك
قال خالد يمازح سعيد انت أيضا محظوظ من يملك زوجه تسعده بهذا الامر فليست كل النساء يفعلن مثل زوجتك
تنهد سعيد وكانه يلمح الى شيء وهو يقول انني احسد احمد وزوجته وأتمنى لو تملك زوجتي ما تملك زوجته فزوجاتنا تكمل بعضهن
خالد يحسدنا بقولة على الأقل لديكم زوجة كل واحده اجمل من الثانيه لديك امر يحلم به الرجال انا عزوبي ربما اخذ منكما زوجاتكما كي تعلمو ان لديكم اجمل هديه وتشعرو بالحرمان
سعيد وكان الامر جدي يقول اثنتين يا طماع كل واحده ستجعلك تطلب انعاش
كان كلامه وتليمحاته ان زوجاتنا ستجعله يصاب بالتعب من النيك وكنت اتخيل لثواني المشهد حضر خيالي ان زوجاتنا بحضن خالد امر رغم انه مقرف التفكير فيه لكن بعد علاقتنا الطويلة وما جرى خلال الأيام كنت اتخيل الصورة كل يوم بين سعيد وخالد
لكن خالد قد وضع كلتا يديه على زوجاتنا وهن جالسات بقربة ووضع كفه ليلمس فخذ زوجتي وزوجه سعيد ويقول انهن يستحقن اجمل أوقات انت فقط لا تعلم قيمة الجوهره التي تملكها
منظر يده فوق فخد زوجتي وتهاني وانا وسعيد نجلس لنراقب ما يفعل وهو جالس ويمزح معهما وانا لا اجد شيء اغير الكلام عن زوجاتنا
ربما لانني لا اريد ان يتوقف ان يتحدث عنهما بشكل جنسي
سعيد كانه يمازح كلامه ويقول واحده تكفي جيش رجال
فرد عليه خالد نعم اظن انهما يمكنهم ان يسقطو جيوش
ولازال يمسح على افخادهما وهن جالستين معه
خالد كان يرى كيف ننظر اليه وهو يتحسس ساقا زوجاتنا ولا نبدي غيره لكي لا ناخذ الموضوع جد ونفسد السهره
حينما انه ربما يرى اننا أيضا يعجبنا جرئته مع زوجاتنا ويرى كيف نتقبل الامر
كيف ابدي بعد ما حدث بالسينما مع زوجاتنا وكيف ادخل يده داخل فخد زوجتي وكيف زوجتي رات شكل زبه
خلال جلستنا لازال يظهر انتفاخ بنطلونه
سعيد سال سعيد كيف انه يقيم علاقة متزوجه ولم يقع ويقول له يوما ما سيندم بذلك
قال له اننا متفقين وهي سعيدة بزوجها
قال له سعيد كيف سعيدة وهي تخون زوجها دون علمه
وانا افكر فلو كان بعلمه سيكون طبيعي سعيد يفتح موضوع العلاقة بين الزوجين
فيرد عليه خالد طالما انها تسعد زوجها وزوجها سعيد فما المشكلة ان تكون هي أيضا سعيدة علاقتي معهما تجعل حياتهما افضل بدون مشاكل وحالتها النفسية جيدة مع زوجها
فرد عليه سعيد كيف...و كيف علاقتكما معهما ؟ فهل تعرفت عليه
قال له خالد كان علي ان ابني صداقة معه فقد حدث ان كنت بالبيت وانا مع زوجته
ضحك سعيد وساله لابد ان الموقف كان خطيرا ماذا حدث ؟
قال لا شيء اكملنا سهرتنا
قال له سعيد انت مجنون
ورد عليه خالد بعد ذلك اليوم قررت التعرف عليه وقد عرفني بزوجته وكانني اتعرف عليها اول مرة...الان يمكنني زيارته وزوجته تدعوني وحينما يعود زوجها تخبره انني موجود وكانها ضيفتني قبل وصوله فاصبح وجودي امر طبيعي
رد عليه سعيد انت مجنون
سال خالد سعيد وكانه يسالني بنظره ناحيتي هل سعادة زوجه تجعلك غير سعيد طالما انها تسعدك هذا المهم
لم يكن هناك تعليق حول كلامه وتغير الكلام
وتهاني ارادت ان تخبر خالد ان الرجال لا يعجبهم شيء دائما يبحثون حتى لو كان بين ايدهم ملكه
فيرد عليها خالد لا يمكن مقاومه الجمال اذا كان حقيقي فكثير من النساء يخدعن الرجال فما نراهم كيف تعلمي انها ليست ملابس اسنفج تنفخ أجسادهم
فهم يقومو بعمليات تجميل للنفخ وهل هي تفنخ وتضع ملابس تبرز انها متضخمه كي لا ينظر الرجال لها...وكيف نعلم ان الجميع طبيعيات
ضحكت تهاني نحن لا نفعل ذلك...
خالد ضحك انني يمكنني ان اظمن اصاله ما لديك..للاسف لا املك الضمان الكامل
تهاني تسخر لا يهم ان تعلم انها حقيقيه ام لا
فسالها اليس النساء كالرجال أي شيء يكون كبير يكون اجمل
ضحك ساخرا
فسخرت تهاني يبدو ان صاحبتك أصبحت تبحث عن شيء اكبر
قال خالد ربما عليك ان تحكمي وتري بنفسك
تهاني قد رات زبه وامسكته بالسينما لكن التلميح اننا لا نعلم كيف يبدو
فردت تهاني ان زوجها يريحها
رد خالد وهو يقول لنا ربما انا الوحيد الذي لا احد يمكنه ان يقارنه بازواجكم
قالت تهاني انا لم أرى غير زوجي
رد خالد ماذا عن سميرة..اخبرني سعيد انك رايت سعيد كيف تجدين الفرق
احمر وجه زوجتي وهي تنظر كيف علم بذلك
حينما نظرت تهاني لزوجها وهي تقول له هل اخبرته بذلك
فضحك سعيد كان ذلك مزاحا بين الرجال لم اقصد ان اخبره بذلك لكن حدث ذلك تعلمين ان ذلك كان فقط مزاح
فعلق خالد لا يوجد هناك حرج امر طبيعي ولم يكن مقصود الممرضات يرون الكثير من الأعضاء يوميا
وقال لزوجتي ساخرا هل كان كبيرا وافضل من زوجك...
وهو يضحك ويقول من الجيد انها لم تضحك عليك
وهو ينظر لسعيد ويلمح انه صغير ومضحك
تهاني علقت كفاكم مزاحا ذلك ليس مضحك وأشارت لزوجتي وتقول لها تعالي يبدو انهم بمزاج عالي لنذهب لنحضر بعض الفواكه والشاي عنهم
فتقوم زوجتي وتلحق بها
حينما يقول لهما خالد انا اسف تعلمون ان ذلك مزاح لم اظن ان ذلك سر ظننت الجميع يعلم ان سميرة رات زوجك بالاستراحه وهو يبدل ملابسه ذلك امر طبيعي
سخرت منه تهاني وتقول له ربما يمكنك ان ترى اذا والدتك بالخطا
فرد عليها ساخرا وهي تظن انها ستستفزه بذكر امه
لكنه علق وقال لو كان لها مثل سميرة لتمنيت ان ارهما هاههاها
لم تصدق تهاني رده وهي تقول له انك لا تخجل بالفعل
لكن ردها كان بابتسامه ويبدو ان الكلام اثارها بابتسامته له كرد
اخذت تهاني زوجتي حينما جلسنا نتسامر وسعيد يلوم خالد على اخبارهم بما اخبره
قال له خالد ظننت انكم لا تخفون على بعضكم شيء
بعد ذلك اعذرني ان كنت اسات اختيار الكلام لكن اظن ان ذلك يرفع الحرج مع زوجاتكم فلا تجعل كل شيء رسمي وتدقق على كل شيء
خلال ذلك استاذن خالد ليذهب لحمام المجلس ويتركنا لوحدنا حينما كانت زوجاتنا بالمطبخ يجهزون الشاي و الضيافه
وقد شعرنا ان خالد غاب لوقت لحين سمعنا صوته مع تهاني بالمطبخ يبدو انه خرج من الحمام ليذهب لمساعدتهم وتهاني تمزح معه وتقول له اذهب لا نحتاج الى مساعدة
وبقينا ننتظر عودته لكننا لم نعد نسمع صوتهم حديثهم غير مسموع ولم اجد عذر للذهاب لرؤية ما يفعل وصاحب البيت يجلس بجانبي فلم يكن سعيد يبدي انه يريد ان يرى ما يفعل خالد سوى انه علق ساخرا انه يستحق استهزاء تهاني به
ولكن همسهم اصبح ضحك فكنت اسمع ضحكه وضحك تهاني الى ان رايتهم يدخلون علينا المجلس وهو يحمل معهم طبق الفواكه وزوجتي تحمل الدله مع تهاني والكاسات
ويبدو انهما كانا يستمتعان معه بالمطبخ وقد لطف الجو بحديثه معهما ربما اعتذر فكانتا تتصرفان بشكل طبيعي بل ان وجههما قد تورد من الحمرة وجنتيهما بمدحه لهما او تغزله ولا اعلم فهل **** بهما هناك وهو سبب احمرار وجه زوجتي وتهاني
لم يكن زوجاتنا ليغيرو مكانهم فبعد ان جلس خالد وسطهم المرة السابقة ربما لم يضع خيار لزوجتي ان تغير مكانها
لكن العكس ان زوجاتنا قد رافقو خالد ليعودو ليجلسو بجانبه من جديد وتبدا تهاني بضيافتنا بالشاي وتدعونا لتناول المكسرات والفواكه
رفعت تهاني موزه بيدها وهي تهزها وهي تنظر ساخرة لزوجتي
وهي تضحك وفهمنا تلميحها لكن سعيد وخالد لم يعلمو حكاية تعليم تهاني المص بالموزه بالمسبح وهم فقط يظنو انها تلمح الى حجم الموزه وشكلها بشكل جنسي
خالد لم يكن يحتاج الى تلميح كي يستغل الوضع ويقول اظن هذا الحجم مثالي لك
قالت تهاني لا اعلم لم أرى مثله حتى بالافلام لكن سميرة اخبرتني ان زوجها يملك تقريبا مثله
الجميع نظر الي وانا اسخر انها تمزح
لكن خالد أراد ان يوجه انظاره لزوجتي وهو يقول اذا كان كذلك فهي مجظوظه اذا....
ونظر لسعيد اظن انك لم تكن لتنتصر على احمد بهذا للأسف انها رات عضوك فاصبحت الان اقل من احمد...بقي انا لتحكمي علي هاهاها
اخذ موزه أخرى وهو يقول ساختار هذه ما رايك بها اظن انها تمثلني
فرد عليه سعيد انك تحلم
اختار موزه بها عرض وطول ومنحنيه كهلال ملتويه كعمود
ورد عليه خالد بل انني أقول انني افضل منها لم اقل مثلها انكم لا تملكون شيء اكبر هاهاها
قال له سعيد انت متباهي ولا نحتاج الى نرى ذلك
لم يكن يريد ان يثبت لنا خالد ويترك خيال زوجاتنا ونظراتهم الى بنطلونه وانتفاخه الذي برز واثارة الحديث عن زبه وشكله رغم انه كان مختنق داخل بنطلونه لكن زوجاتنا قد راو شكلة ومنظره بالسينما حتى انه لم يكن منتصب كامل انتصابه لكن الجميع كان يدعي انهم لم يروه
وهو يعلم ان زوجاتنا اختبرو زبه وراو شكله لكن يبقي الامر بينهم فلم يحظو برؤيته بشكل واضح فكانت السينما تخفي منظرة وكان المكان مظلم
بعد ذلك شغل سعيد الحديث بالضيافه والفيلم حينما أشار خالد لسعيد عن الهديه التي تحدث عنها بالمطعم
فيبدو ان سعيد يخبره بكل شيء
فرد عليه سعيد حتى هو لم يرى الهديه وزوجته اخبرته انها ستعرضها له الليلة لكن يبدو انك افسدت السهره الان ولن تجرب زوجاتنا الهديه
رد عليه خالد لماذا ؟ ان كنت انت ترى هديه وترى تهاني بها لماذا انا لا اراها
ان كانت زوجه احمد تعرض لك الهديه وزجتك تعرض لاحمد الهديه اجعلوني انا حكم أيضا
قالت تهاني انها هديه خاصه ليس للعزاب اخشى ان ترى الهديه وليس لديك رفيقة الليلة وتتخيلنا ذلك امر سيء ان تسهر لوحدك
قال لها اجعلوني حكم هيا لا تفسدوا لسهره بسببي
وكانه يجعل الاختيار صعب كي لا يفسد السهره كي نقرر ان نسمح له برؤية هديه زوجاتنا
فيقول اذا كان وجودي يفسد سهرتكم اذا سارحل الان كي ترتاحو مني
وهو يضع يده على صدره ويمثل انه حزين تهاني تضحك لحزنه وتمثيله
قالت له توقف انها مجرد هديه عاديه فقط لم نعتد ان تكون معنا ظننا انها فقط لعرضها لازواجنا انت تحرج سميرة فانا لا امانع ربما تبدي اعجابك بالهديه
نظرت تهاني لزوجتي وكانها تسال زوجتي ان كانت سميرة لا تمانع فلا ضرر بالتجربه فخالد لم يعد غريب الان وهو يبدو عادي مقارنه بملابس السباحة التي راها زوجي بك
صفر خالد وهو يقول ووواووووو انت لم تخبرني انك رايتها بملابس السباحة
قال له سعيد انا لم أرى شيء كنا فقط نقوم بفتح الماء للمسبح الداخلي
خالد قال يا لحظك وتقول لي لم ترى شي
أشار سعيد الي وهو يقول ان احمد أيضا كان برفقتي وقد راى زوجتي أيضا لذلك نحن متعادلين
قال خالد يبدو انكم رايتم الشيء الكثير يا لك من محظوظ وانت لا تريدني ان أرى الهديه
قالت له تهاني توقف ليست مسابقة
ونظرت الى زوجتي وتطلب منها ان تاتي معها وترافقها الى غرفتها فحملت زوجتي الكيس الخاص بها معها ورافقت تهاني
وانا انتظر ما شكل الهديه التي ستعرضها زوجتي فلم أتوقع ان تعرضها لسعيد وكيف تبدو الان ستعرضها وخالد موجود وهو شخص جريء لا يخفي ردة فعله الجنسية ولا يبعد نظره ولا يخجل
18...الهديه
لم اظن ان زوجتي ستتجرا بارتداء ملابس مثيرة كما توقعت ان تكون الهديه التي لم تجعلني ان ارها وكان المخطط ان تجربها مع تهاني
وصادف ان خالد الليلة معنا فظننت ان الامر لن يحدث لكن تهاني رات ان خالد يمكنه ان يرى الهديه فليست بالامر الكبير ففكرت ان الهديه ستكون فستان عادي او سيكون هناك فرصة للتحكم بشكله وتفاصيله
كنا كمن ننتظر نتيجه اختبار بينما كنا نتحدث وندعي اننا لا ننتظر زوجاتنا كنا نراقب متى ياتو ونرى ما سيكون شكل الفستان الهديه
حينما سمعنا صوت تهاني تاتي برفقه زوجتي وتوقفت عند المدخل
لم اصدق ان زوجتي حتى بجرتها بفستانها القصير ان تقف امامنا بهذا الفستان فقد كانت تهاني وزوجتي يرتديات نفس الشكل الفستان وكل واحده منظره يختلف حسب جسدها وتنسيقات جسدها وحجمه
كان الفستان مفتوح الصدر على شكل مثلث طويل مفتوح لاسفل الصدر بمسافة كبيرة
فصدر زوجتي الكبير بشكل الفستان كان بروز صدرها بالفستان واستدارته تجعل كرتين مستديرتين ظاهرتين من وسط الفستان ويلتصقان ببعضهما فكان يكشف شكل صدر زوجتي المستدير الطري ويصل الى منطقة قريب البطن على شكل 7
ورغم ان الفستان يبدو طويل لكنه مفتوح من جوانبه حتى منطقة افخادهما فكان فقط يغطي منتصف بين افخادهما لكن بجوانبهما كان مفتوح حتى اخر افخادهما
ظهر الفستان عاري بالكامل حتى اخر الظهر مما يجعلنا نعلم انهم يرتدون الفستان بدون حمالات الصدر فلم يكن هناك خط يبين مكان حمالات الصدر خلفهما او باكتافهما
ذراع زوجاتنا العارية يجعلها مثيرة خاصة بمنظر وبياض ابطيهما وهما تقفان بالكاد يغطي اجسداهما خاصة زوجتي بتفاصيل جسمها وطراوتها كان صدرها بارز بالفستان وتهاني بطيزها الكبيرة الرفيعه كان فخدها يبدو عريضا وعاريا بشكل الفستان وهو يكشف ساقها وفخدها
فيقف خالد ليستقبل زوجاتنا ويدعوهن للجلوس فتصبح زوجاتنا محط انظارنا فل املك ان امنع النظر الى زوجتي التي كانت مثيرة وجنسية بهذا الفستان
وانا لم امنع النظر الى افخاد تهاني العريضة وهي جالسه وقد كشفت فخدها بسبب عرض طيزها الكبيرة كان فخدها يبدو كبيرة وطريا
فتبدا زوجاتنا بالسؤال خبير وهو يمثل راي كونه ليس الزوج يمكنه ان يحكم بينهم دون ان يقول كل زوج ان زوجته افضل
لكن حتى خالد لم يسعه الاختيار فكل واحده احلا من الأخرى وقد قال رايه باجسادهما اكثر من الفستان فتغزل بصدر زوجتي وبجمال بشرتها وكذلك تغزل بجسد تهاني وجمال جسمها وان الفستان يبرز مفاتنهما الخفيه وكيف انها تحرمنا من رؤية هذا الجمال
سعيد يخبره ان يتزوج فلن يجد شيء يطفي نظراته بلا زوجه
وخالد يضحك وانا انظر لشكل صدر زوجتي فلم يكن الفستان يظهر تكويره صدره بالمنتصف فقط بل انه كان يبرز شكل وتكويره واستدارة صدرها من جنبها لان الفستان مرسوم على شكل مثلث من الامام وعاري الظهر فكان صدرها يظهر من جنب الفستان وشكل صدرها من جنبها كان مثيرا وانت ترى كيف يتصل صدرها بجسدها عند اطراف صدرها فترى حجم واستدارة الصدر مع حجم يدها وطراوة ذراعها
فلم يكن خالد ليخفي نظراته وهو يجلس باقرب مكان لزوجاتنا فكان يجلس بطرف المقعد حيث انه يكون قريب من مكان جلستهما بالمقعد المجاور حيث يجلسون معا
ونقضي الوقت بالحديث والضيافة وتناول الفواكه وفي كل مرة تميل فيها زوجتي لتلتقط شيء من الطاولة كان يتدلى صدرها ويتراقص بالهواء ونرى كيف يبدو وهو يميل للاسفل وهي تنحني فترى شكل صدرها من جنبها
وكذلك الامر لتهاني التي كلما وقفت كان منظر طيزها وفخدها العريض لا يخفي من وراء الفستان الذي كان يكشف طيزها لانه لم يكن يغطي جسدها بسبب حجم طيزها فكانت طيزها تاكل الفستان بالمنتصف ويدخل الفستان داخل طيزها فيعرض افخادها وطيزها العارية بكليوتها الارزق الصغير الذي لم يكن ليخفي شكل طيزها ويكشفها عاريه
تهاني ترمي حبات الكرز علينا كي نتوقف عن النظر اليها وهي تسخر منا
فيبدا الحديث حول العلاقات والجنس يتحول من نصائح جنسية الى اساله عن العلاقه بين زوجين ولم يخجل سعيد ان يتحدث عن زوجته وايام الدوره وكيف يجد الوقت ويشتاق اليها او يغيرون نمط الحياة الروتين لكنه لم يجرب معها أمور عديده لكنها تسعدة بالخلفي لكن الجنس الفموي ليس كل النساء يرغبن له
خالد أراد ان يثير زوجتي باسالته ويعلق على ذلك
اظن ان ذلك امر مبهر لكنني اشعر ان لا يمكن ان تعلمت ذلك من زوجها فقط الا اذا كان كبير جدا...ربما انها كانت تختبر نفسها منذ ان كانت صغيرة هل جربت استخدام المصاصة او الحلويات الطويلة وانت صغيرة...ربما رايت احدهم يفعل هل كان امك تقوم بذلك وشاهدتها
اخذ يتدخل بامور خاصة وتهاني اوقفته انه يسال اساله وخياله واسع
قال لها لماذا الحرج كلنا لنا تجارب مراهقة وقبل الزواج...انت قلتي انك لا تخفي عن زوجك أي شي وانكم صريحين مع بعضكما
ردت تهاني بثقة نعم ليس هناك شيء نخفيه
نظر الي والى زوجتي وهو يسال هل تتحدى انكما تخفيان اسرار عن بعضكما
قلت له ان حياتنا ليس بها اسرار حتى لو هناك لم اخبر زوجتي به فليس كل شيء يمكن ان اخبره يعني انني اخفي سر فما كان قبل الزواج ماضي لم يكن هناك سبب للتحدث عنه
نظر لزوجتي هل انت تثقين بزوجك ام تخشين ان تكوني صريحة معه
قالت زوجتي ليس هناك شيء نخفيه
سألني هل تراهن ؟ ان نسال اساله الصراحة والجميع يجاوب واي تردد نعلم انه يكذب وسنعيد السؤال ولو انكر يكون الطرف الاخر الحق بالإجابة او تغيير السؤال...
سعيد يريد ان يسمع زوجتي تتحدث عن اسرارها وهو يقول نحن أصدقاء ولا يوجد شيء نخفيه وعلاقتنا أيضا مفتوحه ونحن سر لبعضنا انا موافق
نظر خالد الي كانه يأخذ موافقتي بان يحرج زوجتي ولكنني رددت أيضا انا أيضا لا امانع وما تقوله زوجتي لن يؤثر بعلاقتنا لأنها حياتها الخاصة قبل الزواج
لم يرد خالد ان يبدا بزوجتي فحول الكلام على اساله ومغامرات قبل الزواج للرجال فبدا بسعيد ويساله عن اول علاقه مثلا
ويتحول لزوجته متى اول مرة رات فيلم اباحي
وسألني انا اول امراه نكتها..لكنني لم ارد انها كانت نيكه كنت مراهق لم اعلم كيف وأين ادخل زبي فكانت خادمه
سألني عنها ان كانت جميلة فقلت انها اول امرة المس صدرها لكن رائحتها كانت كريهه
خالد ساخرا يعني التجربة الأولى سيئة لكن جيد لمست صدر امرأة
فسال سعيد خالد انت اليس لديك بدايات...
وهنا أراد ان يحرجه بسؤال كي يجعله لا يرد فساله خالد
هل لديك علاقات محارم او رأيت احد محارمك عارية ؟
ابتسم خالد وكي يثبت انه موافق على الشروط
فرد خالد مرات كيف تظن انني اعشق النساء...لدينا حمام بمنزل جدتي بحديقة بدون سقف كانت اشبه بمزرعه كانت جميع العائلة تستحم فيه وكنا اكثر من شخص نذهب لننظر اليهم من فتحه السقف ونراهم يستحموا عرايا تقريبا مراهقتنا ضاعت بسبب هذا الحمام




لم نصدق انه تجرا ليتحدث عن أمور عائلته
فوجه خالد سؤاله لسعيد بعد ان أجاب وانت هل رأيت امك عارية او اختك...اتذكر اختك صفيه كانت جميلة لابد انك أيضا كنت تراها مثيرة
رد عليه سعيد بثقة لا
رد خالد للأسف
سال خالد تهاني اول زب رايته بالحقيقه اين كم كان عمرك
تهاني ردت بشكل ساخر انها فقط رات زب والدها وتحاول ان تخفي اجابتها بضحكة
خالد وجه سؤال لزوجتي ويريد ان يعيد سؤاله انك فقدت عذريتك بعد زواج صحيح
فردت زوجتي بثقة نعم
فسالها هل كانت لك تجارب قبل الزواج بما انك عذراء ربما كان افضل معاشرة الجنس الفموي...هل مارست الجنس الفموي
ردت زوجتي تتهرب من الإجابة لماذا السؤال مرتين علي انني جاوبت
فرد عليها خالد لم يكن ذلك سؤال بل تخمين..هل مارست الجنس الفموي وهذا سبب حبك للمص
فردت زوجتي وهي تنظر ناحيتي ان كان ذلك..كان ذلك منذ زمن
فسالها خالد من كان احد اقاربك كم كان عمرك
فردت عليه زوجتي كان احد أقارب كنا نلعب فقط
ابتسم خالد ولم يحاول ان يسالها
فسالت تهاني خالد ان كان جرب أيام شبابه ماهي اول تجربه لكم هل مارست مع شباب
فرد عليها خالد نعم كان ذلك امرا واردا بين الشباب الجميع جرب اما ان ينيك او يمص ههاها
فضحكت هي وسالته ان اتناك
فقال كنا نجرب واحد بواحد لكنني احترفت الاختراق اكثر كان لدي منذ شبابي زب حريف
اصبح الحديث الجنسي جريء ولم يعد فقط اسرار واجابات نعم ولا
فسال خالد سعيد وهو يوجه كلامه لتهاني
هل تظني زوجك يحب الخلفي وجعلك تعشقين الخلفي بعد الزواج فقط...اخبرها خالد كان زوجك ينيك حتى الخراف هاههاها
نظرت تهاني لزوجها وهي تساله فيجيب سعيد انه يسخر غير صحيح لكن نعم كان لي تجارب وكنت احب ممارسة الجنس الخلفي لان النساء يمارسن الخلفي كي لا يحملو منا
فوافقه خالد وقال صحيح متزوجات ومراهقات الذكيات اما يمارسن الخلفي او الفموي...ونظر لزوجتي ليسالها من جديد هل كان ****** بالصغر
قالت زوجتي لا طبعا
سال خالد سؤال للرجال هل يزعجك لو اكتشفت خيانه زوجتك لكنها بنفس الوقت تسعدك وتسامحها
قال سعيد لا اعلم...لا تخون الزوجه الا علاقه سيئة
فرد خالد لو كانت نزوة وشهوه هل يختلف هل يزعجك ان تراها تسمتع مع شخص اخر
فرد سعيد جعلني اتعجب بقوله ان كانت صريحة اسامحها
فقال خالد اذا لا تمانع طالما انكما سعيدين
سالني نفس السؤال فقلت له اننا لم نفكر بشيء كهذا وزوجتي لن تخونني
فرد خالد انا لم اقل خيانه انا قلت لو اخبرتك مثلا انها معجبه بشخص او **** بها احد هل تتهما بالخيانه
قلت لا..امر طبيعي الاعجاب فنحن نصارح بعضنا حينما أرى امراة جميلة ولديها جسم بارز مثلا ذلك امر مختلف
فرد خالد ساخرا...هل تهاني في القائمة فهي بالتأكيد امراة مثيرة لا يمكن ان تراها ولا تركز على مفاتنها
كانت تهاني تنظر بابتسامه انني انظر اليها
فقلت نعم تهاني امراة فاتنه وزوجتي تعلم ذلك
رد خالد اذا لا عيب ان تعجب بتهاني وسعيد يعجب بسميرة فانا وسعيد نكاد نلتهما في كل مرة نراها ونحسدك انك تنام مع امراة تملك هذا الجسد
زوجتي شعرت بالخجل للحظة انهم يتحدثون عنها
لكنني اكدت على كلامهم نعم
سال خالد الأزواج هل توافق ان تترك زوجتك ليوم ان تأخذ حريتها وتفعل ما تريد بدون قيود
قال سعيد كيف بدون قيود
قال ان تفعل أمور ولا تفكر بانك قيد عليها وتحاسبها هل تعطيها هذا الحرية برضاك
قال سعيد انا لا اسيطر على زوجتي فهي تفعل ما تشاء وتذهب وتشارك أهلها واصدقائها وترتدي ملابس بالمناسبات وانا لا اجد الامر سوى انني املك امراة جميلة مثيرة يعجب بها الرجال
سالني سؤال مباشر لو زوجتي تريد ان تمارس الجنس الفموي مع رجل فهل كنت أوافق
انا لم اجد رد على سؤاله وانا أقول لا اظن زوجتي تفعل ذلك
فقال انها تعشق الجنس الفموي ربما ترى شيء يجعلها تفكر به هل شاهدت معها فيلم اباحي وتخيلت معك
قلت له الخيال امر مختلف بالافلام
فساله كيف تشعر وماذا تتخيل
قلت له اننا نرى أمور ونسخر أحيانا مثلا امراة مع رجلين
فسالني وهل يعجبها
قلت ليس هكذا لكن كنا نسخر ونتخيل فقط انها لعبة جنسية بالخيال بين الأزواج يتخيلون
فسال من جديد ولم يعد السؤال يسال بالدور فركز علي وعلى زوجتي
فسالني هل تخيلت شخصيات أفلام ام احد تعرفه
قلت من هذا وذاك لكن كنا نجعل الامر للإثارة الجنسية
فسخر خالد بسؤاله مثلا تتحدثون اثناء الجماع تتخيلون سعيد ام تهاني
فقلت دون ان اذكر احد نتخيل أي شخص من أقارب او أصدقاء او ممثل
فسالني من جديد هل بخيالك تتخيل تهاني
ابتسمت تهاني انني اتخيلها حتى دون ان اجيب على سؤاله
وسعيد يفاخر بزوجته ويقول كل الرجال يتخيلن زوجات اصدقائهم او أقاربهم فالمراة الممنوعه مثيرة بطبعها
خالد أيضا يتمنى ويقول انا واحمد نتخيلها جماعي واظن انها ستهزمننا
فيسال خالد تهاني هل جربت سحاق او الجنس جماعي مع رجال
تهاني ارادت ان تعترف لتجعل الحديث الجنسي اكثر اثارة بالنساء أيام الكلية كان امرا معروفا لكن النساء لا يطفئن شهوة حتى لو فعلتها مع ثلاثه
وتضحك وخالد يسخر هل فعلت مع اكثر
قالت لا اعلم كنا مجانين أيام المراهقة وسكن البنات
سال خالد زوجتي هل جربت السحاق او رجال
فردت زوجتي لا...لا انجذب للنساء بهذا الشكل
فسالها كم شخص مارست بوقت واحد
هنا كنت اظن زوجتي لن تجيب وتتهرب من جواب لكنها قالت اثنين
تقريبا الجميع فتح فمه لإجابة زوجتي وخالد قال واووو لابد انها تجربه لا تنسى
فسالها من جديد كيف كان الامر
قالت كان مختلفا ولم يكن جنس كنا مراهقين نلعب وحدث ان فعلناها
اثارني ان اعلم أمور عن زوجتي وزوجتي لا يبدو انها محرجه فهي كانها تفاخر كتهاني لا تريد ان تكون بريئة وسطنا
فسالها خالد هل كانو هم فقط بحياتك ام اكثر
قالت انها تجربة قديمه...لا اعلم كم مرة
ابتسم بتعجب وهو يسالها ويجيب بنفس الوقت كانو خمسة سبعه
قالت زوجتي كي ترضيه لا اعلم ربما
انا افكر خمسة رجال انا بحياتي لم امارس مع خمس نساء
فيمدحها خالد ويقول لابد انها كانت تجربه جيدة ان لم تكن ****** فتكرارها يعني انها كانت تعجبك التجربه وهو سبب ان زوجك يقول انك خبيره ليس لانه كان معلمك الأول
أراد الجميع ان يبدي انه يمزح ليضحكو على كلامه ليلطفو الجو
خالد قال لسعيد ربما لان زوجتك لم تتمكن من التعلم زوجتك تحتاج الى تغيير اللاعبين كي تتعلم فالسبب ليس منك عليها ان تجرب مع اخرين حتى تتعلم وهو يضحك
وسعيد لم يرد ان يدافع عن زوجته لكنه سخر وقال زوجتي لو تأخذ دروس من جميع الجنسيات لن يعجبها انا حاولت معها وهي لا يعجبها الامر
خالد يثير تهاني بقولة يمكنها ان تجرب معي فانا خبير ويمكنني التعامل معها
فيضحك سعيد ويعتبره مزاح فيقول ابعد عنها
فسال هل الزوجات يرقصن لازواجهن ام فقط بالحفلات والزواجات
فرد سعيد اكيد احلا شيء بالزواج هي رقص الزوجه
فسالني قلت لها نعم زوجتي تجيد الرقص وتحب الرقص
فقال خالد اذا لم لا نرى من ترقص افضل
قال سعيد لن ترقص لك
قال له خالد اخبرتني زوجتك ترقص امام اقاربها الرجال
قال سعيد ذلك امر مختلف انه حفل عائلي
وسخر خالد وانا من العائلة..هيا ارقصي مع سميرة
زوجتي كانت تهز راسها بلا..لا يعجبها ذلك لكن تهاني كأنها توافق على ان يكون رقص عادي وتشد تهاني يد زوجتي لتقف معها
وتقول لها هيا ربما يجعلهم يتوقفون عن الاسالة الباردة قد افسدوا لسهره بأسالتهم
فتسحبها لتقف معها وزوجتي تنظر ناحيتنا ولا تفعل شيء والجميع ينظر لزوجاتنا يقفون بوسط المكان
ولم يفوت خالد الفرصة ليضع على قناة للرقص والاغاني ويرفع الصوت الصاخب كي يغطي حرج المكان ويجعلهما تتحمسان مع الصوت
تهاني كانت تمسك بيد زوجتي وتحركها كانه احتفال عيد الوطني للأطفال او رقص طالبات مدارس لكن فستان زوجتي وتهاني المثير يجعلنا نرى كيف تبدو افخادهم مثير حينما كانت طيز تهاني المستديرة الرفيعه تهتز كنا نرى كيف منظر صدر زوجتي النصف عاري واستدارته وهو يتراقص وتهاني تقوم بشدها وتراقصها
فتبدا زوجتي تتراقص معها وهي تشعر ان تهاني تسخر من رقصها وكلامهما يرقصان كالاطفال فتبدا تهاني بهز وركها وهي ترفع يدها لراسها وتهز وركها وتنظر لزوجتي كي لا تنظر لنا ونحن ننتظر لهم كي تشعر بالحماس
فتبدا زوجاتنا بهز وركهم وتلف تهاني وتعرض طيزها لزوجتي لتهز طيزها امام زوجتي تستعرض طيزها لها كيف تهزها كانت تهاني تشعر بالمحنه فتبدا زوجتي بتحريك ذراعها معها وترقصان معا حتى بدا الرقص المثير بهز زوجاتنا لاطيازهم وصدروهم فكان صدر زوجتي الهائج المثير يهتز بطراوته وحينما كانت تلتف بظهرها العاري كنا نرى حجم صدر زوجتي من الجنب كيف يتراقص بحجمه وطراوته حتى نراه من جنبها
أراد خالد ان يصفر ويقف ليشجعم فكانت تهاني تنظر اليه بغنج وهي تتمايل بكتفها له وتهز وركها وقد تقدم ليراقصها ويقف بجوار زوجاتنا وهن يرقصن
حتى وقف بين زوجاتنا وقد اثارنا الامر ان يراقص خالد زوجاتنا ونحن ننظر اليه بنفس الوقت زوجاتنا كن يستمتعن بالرقص فلم يشعرو بأنفسهم الا وقد زاد الحماس فيهم بالرقص
حتى ان تهاني حينما كانت تهز طيزها كانت تتعمد ان تراقص خالد وتهز طيزها وهي تقف امامه وتنظر للخلف وهي تهز طيزها حتى لامس طيزها جسده وبدات تتمايل بالرقص بطيزها له
زوجتي لم تعلم كيف ترقص بعد ان وقف بجانبهما خالد لكن حماس تهاني جعل زوجتي أيضا ترقص مع تهاني
كان خجل زوجاتنا بسببنا وحينما شعرو بالاثارة اصبحو يتصرفون بحرية خاصة انه سالنا ان كنا نعطي زوجاتنا الحرية وان ذلك لا يزعجنا
وقف خالد خلف زوجتي كي يتمايل بوركه مع زوجتي ويحرك وركه يمينا ويسارا مع رقص زوجتي حتى تجرا ليضع يده حول خصرها كي يجعلها تمايل بحركته فلم تتوقف زوجتي من الرقص رغم انه اصبح يقف خلفها ويمسك بها من الخلف بذراعه
ويبدو ان زوجتي ارادت ان تثيره بهز وركها الذي اصبح يحك بجسده من الخلف
فشعر سعيد بالاثارة ليراقص زوجته ويستمتع بالسهره بدل ان يبقى متفرجا خاصة بعد ان راى خالد يلتصق بزوجته والان يراقص زوجتي
فقام وراقص زوجته ووقف بوجهها حينما كانت تهاني تراقص زوجها وتهز صدرها وهو يمسك بخصرها لتهز خصرها وهو يمسك بها
لم ارغب ان اختار ان اجلس وينظرون الي اتفرج عليهم او اراقصهم او أوقف الامر حينما تهاني ترقص وزوجتي لا تمانع فسافسد السهره
وبنفس الوقت اريد ان ابدو انني موافق انها فقط للمرح
لكن الامر اثارني ان انظر اليهم خاصه كيف يراقص زوجتي جعلني اشعر بالاثارة اكثر
لكن لا يمكن ان أقول لزوجتي يعجبني الامر ويثيرني ولا اعلم كيف ردة فعلها
لكنها حينما كانت تراقص خالد وتحك طيزها كان واضحا انها تريد اثارته بجسدها خاصة وانه يجدها مثيرة اكثر من تهاني
خلال ذلك يترك سعيد زوجته كي يراقص زوجتي ويقف امامها حينما كان خالد خلفها واراقص انا تهاني كي اسمح لسعيد ان يراقص زوجتي لانه كان يريد ان يراقصها منذ البداية فكانت تهاني تتغنج امام زوجها حينما تبدلنا شريك الرقص فبدات تهاني ترقص امامي وتهز جسدها ووركها وصدرها لي
بينما خالد يراقص زوجتي وخالد يلتصق بها من الخلف وقد اقترب براسه الى كتفها كي يشم شعرها وبشرتها وربما يقبل رقبتها وهي ترقص
منطر زوجتي وهي تحرك طيزها كانه خالد ينيكها وهي واقفه وهي تحرك طيزها له وتحك به وربما شعرت بزبه وهو يراقصها ويلتصق بها
سعيد أرادها ان ترقص معه ليجرها الى جسده فامسك بخصرها وقد وضع يدها اسفل طيزها ليشدها من طيزها ويجعلها تلتصق به من الامام
وقد وضع سعيد يده من فتحه فستانها التي تكشف افخادها كي يلمس فخدها ويمرر يده داخل فستانها فيلمس طيزها وفخدها مباشرة
وانا أيضا وضعت يدي خلف طيز تهاني لاتحسس طيزها الطرية والرفيعه وانا اراقصها وقد بدات تشعر ببروده يدي وتضحك وهي تهز صدرها امام وجهي وتقترب بصدرها على وجهي وقد حكت فخدها بجسدي
أراد سعيد ان يبدل مكانه مع خالد لتقف زوجتي بظهرها وتراقصه بطيزها فقام بلفها ناحيته لتدور زوجتي راضية بطريقته بمراقصتها فيجعلها تقف بظهرها له ويقف سعيد خالها ويجعل خالد يمسك بها من الامام من خصرها وسعيد يراقصها من الخلف وقد تجرا سعيد ان يضع كلتا يديه على طيز زوجتي يمسك بها ويرص جسده بطيزها من الخلف
حتى كشف كليوتها وهي ترقص بسبب شده لملابسها وقد قامت زوجتي بستر طيزها بملابسها بعد ان رفع سعيد فستانها وكشف طيزها وشكل كليوتها
لكن كان يضحك لها وهي تنظر اليه بعد ان رفع فستانها وكانه لا يقصد انه تحمس بشد ملابسها
حينها ذهبت تهاني لتراقص زوجتي وتبعدها عن زوجها وخالد لتراقصها وترقص زواجتنا مع بعضهن بطريقة جنسية وقد الصقت تهاني جسدها بجسد زوجتي وصدرها بصدر زوجتي
وقد قامت تهاني بحركة مثيرة لم تتوقعها زوجتي لكنها لم توقفها
حينما قامت تهاني بتقبيل زوجتي بشفتها وراينا كيف امتصت تهاني شفة زوجتي وزوجتي استقبلت شفه تهاني وزوجاتنا يفتحون فمهم باستقبال شفة الاخرى
حتى توقفت تهاني وهي تمسح شفتها وهي تبتسم وهي تقول هكذا كنت افعلها أيام الكلية وهي تضحك وقد شعرت بالحرارة والتعرق
وقالت لنا هذا يكفي لهذه الليلة قد شعرنا بالتعب وقد رايتم ما يكفي سنذهب لنتبرد ونصلح مكياجنا واخذت زوجتي معها كي يفتسلو وذهبت لغرفتها معها لتصليح ما افسدناه بشعرهم ومكياجهم بسبب العرق
ولم نصدق اننا كنا نتحرش بزوجاتنا امام بعضنا ونتصرف اننا نمرح بوقتنا ونسمتع فقط والجميع يبدي ابتسامته للرقص وقد حظو بالتحرش بزوجاتنا
بعد ان بقينا لبعض الوقت قامت تهاني وزوجتي بالعودة الينا وهي تضيفنا العصير البارد بعد جوله الرقص وهي تقول قد ارهقناهما بالرقص وتسال ان كان يعجبنا الرقص
وجميعنا نقول ان الرقص كان مثير مما يوحي لزوجتي انني موافق لما حدث ربما فكرت لبعض الوقت ان خالد وسعيد تحسسو جسدها اكثر من اللازم ولا تعلم ان كنت اشعر بالغيرة او الاثارة فهي كانت تبدو متحمسة بالرقص معهما
جلست زوجتي بجانبي وكانها تثبت لي ان مهما حدث فانها تعود لي بالنهاية والجميع يتمناها واشعر بالفخر
وقد اقترح خالد ان يدعونا الى الذهاب الى الاستراحة بالمرة القادمه على حسابه واننا مدينين له بذلك لأننا ذهبنا بدونه المرة السابقة بعد ما سمعه واعجبه الامر
فابدى سعيد موافقته وحماسه مع زوجته وانا لم ابدي عدم موافقتي فقط ادعيت انني افكر بالامر حتى نهاية الأسبوع القادم
واعلم ان الاستراحه ستكون فرصة ان يرى زوجاتنا بشكل مختلف مكان أوسع وحريه اكبر
19..الاستراحة التحدي
كما اتفقنا على موعد ان نجتمع فيه لنسهر باستراحة برفقة خالد وقام هو بالحجز لنا تلك الليلة
لدى وصولنا المكان لاحظت ان
الاستراحة لم يكن بها مسبح خاص للنساء فقد اختار خالد استراحة مختلفه ولم نتمكن من حجز نفس الاستراحة التي حجزها سعيد من قبل
ولم تكن الاستراحة كبيرة جدا ويوجد بها أماكن تبديل للجنسين
زوجتي حملت معها ملابس سباحة ساترة بعد ما حدث المرة الماضية لم تختر ملابس سباحة قطعتين بل اختارت ملابس سباحة متصلة قطعه واحده حتى انها متصلة من الرقبة حتى الركبة كقطعه واحده
رغم ارتداءها الفستان الهديه فلا اعلم هل لازالت تشعر بالخجل باستعراض جسدها رغم ان تفكيري انني لا اريد ان يرى خالد جسد زوجتي بملابس السباحة لكن بنفس الوقت قد اثارتني المرة السابقة حينما راى سعيد زوجتي بملابس السباحة التي تظهر مفاتنها جعلني ذلك اشعر كم هي مثيرة
الساعة الأولى منذ وصولنا جلسنا نستمتع بالهواء والجلسة الخارجية وتناول الطعام الغذاء بالحديقة وجلسنا بالمقاعد الخارجية حينما كان خالد يشرب الشيشة وينفث دخانها وهو يجلس كسلطان زمانه وقد خلعت زوجاتنا عبائتهم وغير ملابسهم الى ملابس خفيفه وخلعو احذيتهم ليسيرو على العشب الأرض
وكانت زوجتي تقضي وقت مع تهاني ويجرون حول المكان كاطفال ويلفون حول الأشجار حتى شعرو بالتعب فعادو ليجلسو معنا
فستان زوجتي كان واسعا من الاسفل وقصير مما يجعله حينما تتحرك وتجري حول الماء الهواء يطير ملابسها ويكشف افخادها
وحينما جلست على المقعد قد كشف افخادها حتى ظهر كليوتها قبل ان تسحب الفستان لتغطي ساقها ففستانها كان جريء يكشف مفاتنها مما جعل الجميع ينظر الى افخادها مع كل فرصة يرتفع فيه فستانها
ولم يكن يبدو بملامحها الخجل اكثر من انها في كل مرة يكشف الفستان ساقها وفخدها وتقوم بتغطيته كانت تبتسم
وحينما جلسنا نتناول الفواكه اختار خالد اقرب مقعد من زوجتي ليتحدث معها وكان الجميع مشغول بين الحديث والمزاح ومنافسة التحديات واساله
حتى ان خالد كان يلقي النكت الجنسية فاشعل المكان بالضحك بنكاته الجنسية واغلب نكت الجنسية او التلميحات حول النساء التي لا تشبع بالجنس
ولم يكن احد يظن انه يثير به زوجاتنا فقد كانت الزوجات تضحكن على النكات وبعضهن من النكات القديمه
وخالد في كل مرة يلقى دفع من تهاني وقرص وهو يجد الفرصة ليقول لزوجتي اسمعي هذه جديده فيلمس كتفها او يضع يده فوق فخدها كي يخبرها ان تسمع ما يقول
وبعض النكات يلقيها على سعيد لو كانت عن رجل تسيطر عليه زوجته
او عن النساء السمينات او ذوات المؤخرات الكبيرة
اما انه يشير الى زوجته بالصدور الكبيرة او لتهاني بالمؤخرات الكبيرة
وهو يقول هذه النكته ستعجبك ولا يعجبها فتغضب منه وتلقي عليه فاكهه لتضربه بها
بعد ذلك اقترح خالد ان ندخل الى المسبح ودخلنا أولا المسبح وانا ارتديت شورت بينما سعيد وخالد ارتدو البوكسر
خالد اختار بوكسر يرسم جسده وضيق جدا فكان سعيد رغم انه يرتدي بوكسر قد كانت زوجتي تنظر اليه المرة السابقة يبرز شكل عضوة
خالد ارتدى بوكسر لا يغطي عضوة بل يتشكل على شكل عضوة
فكان ظاهرا حتى خصيته يمكن ان ترى شكلها بملابسه وعمود زبه ملتوي على جنب البوكسر
لم يكن يخفي منظر وجه زوجاتنا وهم ينظرون وتهاني تهمس لزوجتي واعلم انها تخبرها ان تنظر اليه وكذلك زوجتي كانت تغطي فمها بيدها لتخفي ردة فعلها و اشغلو انفسهم بترتيب الطاولات الخارجية
حينما دخلنا نحن الى المسبح وقفزنا الى الماء واصبحنا نلهو داخل المسبح
هذه المرة ارتديت شورت من النايلون المرة السابقة ارتديت من القماش فكان ثقيل مع الماء وهو شورت دبل من الخارج شورت ومن الداخل أيضا طبقتين ثقيل
هذه المرة من النايلون يسمح لي بالسباحة ولا يمتص الماء لكن بعد ان كنت اقفز بالمسبح واخرج للسطح كنت أرى كيف انه يلتصق بجسدي ويبرز زبي وطيزي من الخلف يمتصها الشورت فكان خالد يسخر ان فلقة طيزي ظاهره من الشورت
فلم يكن الامر مهما
وكذلك خالد حينما كان يجلس على طرف المسبح كان انتفاخ زبه وهو جالس يبرز وراس زبه يبدو متشكل على ملابسه
بعد ذلك دخلت زوجاتنا الى المسبح لترى ما نفعل حينما كان خالد استغل الوضع ليقوم برشهم الماء ويخبرهم ان ينزلو الماء وتهاني تقول حينما تنتهو
خالد يقول اننا نضيع الوقت لا نريد ان ننتظر حتى ننتهي فالماء هنا يتم ايقافة وبعد ذلك تشغيل الماطور وقد يبرد الماء ونريد ان نتناول المشويات بعد السباحة
وهو يبرر عشرين سبب كي يقنع زوجاتنا بالنزول بالماء ويخبرهم المسبح كبير ان كنت لا نريد ان نراهم يسبحو الجهه المقابلة البعيدة ونحن لن ننتظر
تهاني تسخر انه لن ينظر
اخبرها قد رأيت سميرة اشترت بكيني عجائزي للامهات فستانها يكشف اكثر من البكيني كل هذا تخشى ان ننظر اليها ساغمض عيني
وبعد ذلك شجعها انهم ارتدو فستانين السهره والامر كان طبيعي لا داعي للخجل وفستانهم كان فاحشا ولا اعلم كيف تجرنا وبنفس الوقت اثارنا الامر
وهو يخبر زوجاتنا اننا نستمتع بوقتنا وهو يشير الينا ويخبرنا ان ازوجاكم ينتظرونكم كما ان سعيد واحمد راوكم بملابس سباحة انا فقط حكم وهو يضحك
كانت تهمس تهاني وتمازح زوجتي ان توافق معها وانها لن تنزل الماء لوحدها بعد وقت غادرتا المسبح ربما تقنعها حتى انها اخبرتها ان ينزلو بملابسهم ويستبدلوها
حينما عادت زوجاتنا سمعت صفير خالد الذي يشجع زوجاتنا كانو يرتدون البالطو الطويل قبل ان يدخلو المسبح ويخلعوه لارى ما ترتدي زوجاتنا وكن يقفن بمكان بعيد
حينما بدات زوجاتنا بالجلوس بالمقاعد البعيدة وبدات تفتح زوجتي البالطو من عليها مع تهاني زوجتي كانت ترتدي البكيني الطويل وهويكشف اكتافها وساقها حينما كان يغطي من الرقبة الى الركبة وكانها ملابس سباق السباحة السريعه
بينما تهاني كانت ترتدي ملابس سباحة قطعتين قطعه تغطي منطقة الصدر وتصل الى بطنها وتغطي اكتافها وتلف حول رقبتها القطعه السفليه كانت كانها شورت يرص عليها يغطي كامل منطقة الحوض حتى نص فخدها فكان رغم انه يعتبر بكيني ساتر لكن شكله كان مثير لانه يبرز بطنها وافخادها
وكنت احب شكل ابطها خاصة انها حينما رفعت يدها كان البيكني يكشف ذراعها فكنت انظر الى ابطها
كان كل منا ينظر الى زوجاتنا وسعيد وخالد يلتهمان النظر والجميع يجد غريزته ولا يفكر كيف ينظر الاخر الى زوجته لان عينه أيضا تنظر الى زوجه الاخر
دخلت زوجاتنا الماء بالطرف الاخر من المسبح واصبحنا نرى فقط رؤسهم خارج الماء وشعرهم المبتل
وبعد مضي الوقت لم تعد زوجاتنا يخفين انفسهن اسفل الماء فهم يسبحون ناحيه البعيدة فتخرج تهاني لتقفز بالماء على زوجتي وتلعب معها برش الماء
خلال ذلك كنت ابحث عن خالد بجانبي فلم اره ورايته يسبح اسفل الماء وقد وصل الى أرضية المسبح وهو يسبح ناحية زوجاتنا ليفاجئهم ويخرج من اسفلهم
وبالفعل ما ان وصل تحت الماء فلم تلاحظه زوجاتنا الا حينما شد قدم تهاني من الأسفل قبل ان يخرج من تحت الماء يمزح معهم
كانت تهاني تستقبل مزاحه بالضحك انه قد ارعبها بشد قدمها وتدفعه بكتفه لمزاحه فكان تقبل وقوفه معهم بالمزاح معه وانا وسعيد ننظر اين وصل خالد وكيف انه يمزح مع زوجاتنا وتهاني تسخر وتشتم بخالد
تهاني كانت تريد ان تخرج من المسبح فما ان وضعت ساقها الأولى خارج المسبح حتى شدها ليسقطها داخل المسبح فتخرج من الماء وهي تنفث الماء من فمها بعد مزاحه فتقوم برشه بالماء
زوجتي كانت قد ابتعدت وتنظر اليهم حينما جلست خارج المسبح كانت المفاجأة ان زوجتي لم تعلم كيف يبدو البكيني الطويل الذي ارتدته بعد ان تدخل به الماء
اول شيء كان ينظر اليه هو صدرها رغم ان البكيني يغطي كامل جسدها لكن كان يرسم استدارة صدرها وبعد ان دخلت به الماء حتى استدارة حلمتها كانت مرسومه على البكيني وتبدو واضحه
لا اعلم كيف يكون البكيني شبه شفاف لا يبدو انه للسباحة
والامر الأكبر ان كان ينظر الى بين افخادها فكان يرى شعر كسها فقد كانت هناك بقعه سوداء بين افخادها لمنطقة كسها الكثيف الشعر وبسبب الماء اصبح شبه شفاف فاصبحت منطقة كسها اسفل البكيني اشبة بالشفافه وشكل شعر كسها يمكن رؤيته وضعت زوجتي يدها على صدرها بعد ان لاحظت ان البكيني يشف شكل جسدها ودخلت الى الماء لتخفي نفسها خاصة انه يكشف شكل حلماتها ومنطقة كسها
ضحكت تهاني وهي تتعجب عن اختيارها للبكيني وتخبرها انه لايبدو للسباحة كيف اخترته
خالد حاول اقناع زوجتي انه ليس للسباحة ربما هو للمساج او غرف السونا
لكنه كان يسخر انه افضل من ملابس السباحة
زوجتي رغم حرجها كانت تضحك انه راى اكثر من اللازم وظلت اسفل الماء وتهاني تخبره ان يذهب الى جهه الرجال
ولم تكمل تهاني كلمتها حينما كنت انا اقف خارج المسبح وسعيد سبح الى ان وصل الى زوجته وكانه يريد ان يجعل خالد ان يتركهما
لكنهم ظلو بمكانهم واصبح خالد يسبح ناحية النساء وسعيد برفقة زوجته
واظن ان سعيد سبح مسرعا ليرى عن قرب شكل البكيني لزوجتي
وقف خالد بالقرب من تهاني وسعيد ولم تكن لتبعد نفسها عنه حتى انه كان يلامس كتفه بكتفها وهو يقف بجانبها وهو يتحدث مع سعيد ويقفون بالماء وكان صدرها فوق الماء
حينما كانت تقف زوجتي بعيد عنهم لتخفي نفسها بعد ذلك رفعت يدها عن صدرها ووقفت بشكل طبيعي وهي تكشف ملابسها التي تعرض شكل صدرها
خالد يدعي انه لا ينظر اليها فلم تشعر انهم يراقبونها فبدات ترتاح بسباحتها بعيدا عنهم
سبح سعيد ناحيتي وانا اجلس على عتبه المسبح وانظر اليهم وهو يقترب ناحية زوجتي لينظر الى شكل صدرها وحلمتها البارزة واستدارة حلمتها من البكيني
وخالد ظل مع تهاني يمازحها ويقترب منها حتى انه كان يمازحها بشد البكيني وكانه يخبرها ان القطعه تخفي صدرها ويشدها وهي تضربه على يده
كانت تعلم ان سعيد يريد ان ينظر الى شكل صدرها من البكيني وهو شفاف وزوجتي تحاول ان تتفادى ان تقف بوجهه وهو ينظر لها لكن مع الوقت أصبحت تسبح او تسير فيرى كيف يتراقص صدرها فوق الماء ويهتز وهو ينظر اليها وكانها لا ترتدي شيء




بعد ذلك جلست على عتبه المسبح وهي تغطي ساقها وتجمعهما مع بعضهما كي لا تكشف بين اخادها ويرى منظر بين افخادها وشكل شعر كسها
ومع ذلك كان يصطاد ثواني وهي تفتح ساقها قبل ان تغلقها وقد قامت من المسبح وسارت فعرضت طيزها التي التصق البكيني بطيزها ودخل داخل فلقة طيزها فبرزت طيزها شبه عاريه قبل ان تقوم بسحب البكيني ليغطي طيزها بعد رى سعيد شكل طيزها
وقفت زوجتي خارج المسبح وقد كانت تقف مواجهه لنا وهي تعلم كيف ان الماء يكشف جسدها وكسها وظلت واقفه وسعيد ينظر الى منطقة افخادها وشكل شعر كسها كيف يبدو واضحا
وهي تدعي انها لا تعلم انه ينظر اليها وهي تقوم بشرب علبه الماء لتتبرد به
وبعد ذلك تسير ناحية المسبح لتجلس بقربي وسعيد يستغل وجودي انه يتحدث معي كي ينظر ناحية زوجتي
بينما كان خالد يقف قريب من تهاني حتى انه كان يلتصق بها من الخلف وكانه يريد ان يمازحها ويدفعها للماء وكان جسده ملاصق لها من الخلف خاصة وطيزها الكبيرة يبدو انه تحسسها اسفل الماء حينما كانت تهاني أيضا تتقبل مزاحه معها
حتى ان تهاني كانت تنادي زوجها وهي تضحك ان يبعد صاحبه عنها وانه يغرقها وسعيد ينظر اليه وهو يرى كيف انه يشدها من خصرها ويضع يده حول خصرها ليشدها بالماء وكانه يلاعبها ويضحك انه يمازح زوجته ويغرقها
سعيد وجدها فرصه ان يلعب مع زوجتي ويطلب منها ان تدخل بالماء فترفض
فيشدها من ذراعها لتسبح وهي تشد نفسها عنه
فيقترب منها بحجه اقناعها بالدخول للمسبح فاصبح قريب منها حتى ان صدره لامس صدرها وهو يقترب منها ليسحبها من ذراعها وقد التصق بها
حينما جعلها تسير داخل الماء كان يدفعها بكفه فوق كتفها وظهرها وما ان تحركت حتى أصبحت يده اسفل ظهرها قبل ان تدخل بجسدها الماء كان يدفعها فوضع يده فوق طيزها فتبتعد عنه وكانه لا يقصد ان يلمس طيزها انما يساعدها لتدخل المسبح
سبحت مع زوجتي لاطفو فوق الماء ولا يظهر سوى وجهنا وزوجتي تمسك بي فهي تسبح لكن ليس لمسافات طويلة ولا يمكنها ان تطفو طويلا فكانت تتشبت بي بوضعها يدها على كتفي فتمسك بي
حينما سبح سعيد ناحيتنا واصبح يطفو بالقرب منا حينما بدأت تتعب زوجتي وقد تركت كتفي فلم تجد شيء تمسك به الان سعيد بالقرب منها فامسكت به كي تطفو وهنا سعيد امسكها من اكتافها وقد كانت تحاول التشبت به فالتصق بها يمسك بها من الامام وصدرها بصدره
هي كانت مرتعبه من الماء فكانت تفكر فقط بالتمسك به
حينما هو كان يمسك بها وهو يشعر بطراوة صدرها عليه
هذا المنظر جعلني اتركه معها وانظر كيف يمسك بها واشعر انها تمسك به ربما فقط كي تتشبت به كي تبقى فوق الماء لكن احضانه لزوجتي اثارني اكثر ان اراه وهو يمسك بها وصدرها على صدره وهو يقول لها انني امسك به لاتقلقي
وانا اشجعها وأقول لها حركي قدمك بالأسفل كي تطفي فوق الماء
كانت تضع يدها فوق كتفه لتمسك به وانا أرى يده اسفل الماء واظن انه يلفها حول خصرها ويجعلها قريبة منه
فاقتربت منها من الخلف لاقول لها سأسبح معك وامسكك فاقف خلفها وهي تمسك بسعيد فاصبح انا من الخلف وسعيد من الامام وخيالي الجنسي حول ان زوجي بين رجلين من الامام والخلف يثيرني اكثر
كنت أقول لها تمسكي جيدا وأقول لسعيد امسكها جيدا فيحتضنها بقوة الى جسده وهي تمسك به من اكتافه
فالتصقت بها من الخلف وشعرت زوجتي انني التصق بطيزها من الخلف وتنظر الي وهي تقول لنعد الى مكان يمكنني ان اقف فيه حيث كان عمق المكان اكثر من مترين عميق بالنسبة لها
وانا أقول لها نعم
سعيد يخبرني امسكت بها وقد شعرت انه يلف يده حول خصرها وقد لامس طيزها بيده ليمسك بها
كنت اسال زوجتي هل انت مرتاحه
وتقول نعم سعيد يمسك بي اريد العودة الان
حينما قلت لها تشبتي بي لفت راسها ناحيتي لتمسك بي فامسكها سعيد من الخلف وكانه يساعدها فالتصق بها من الخلف
حينما رايته يلتصق بها من الخلف تركته بحضنه قبل ان اعود بها كي يرص جسده بها اكثر منظر اثارني اكثر ويبدوان زوجتي بدات تشعر ان سعيد يتعمد التحرش بها لانها أصبحت لا تهاب الماء وانا ممسك بها وكانت تنظر الي ان اعود بها واسالها هل انت مرتاحه
وهي تنظر الي انني اعلم ما يفعل صاحبه وهي تقول نعم مرتاحه
سبحنا عائدين وسبح معنا سعيد كانه يطمئن انها تقف على قدمها فكان يسبح بجانبها حتى وقفت قدمها ووصلت الى أرضية المسبح لتقف عليها فاصبحت تمشي وسعيد يمشي بجانبها
وقد رايت خالد يقف بعيدا بالمسبح عند زاوية ويبدو انه يجد وقته مع تهاني الذي كان أيضا يعلمها السباحة بطريقته وهي تمسك بيدها طرف المسبح بينما هو يقف خلفها وطيزها فوق الماء وهي تحرك قدمها ويمسك بساقها ويده الأخرى اسفل بطنها كانه يعلمها كيف تسبح وتطفو فيلمس بطنها ويده الأخرى فوق ساقها ويلمس طيزها وهي تحرك ساقها فوق الماء
حينما وصلت زوجتي لطرف المسبح وهي تمسح عينها بعد ان شربت الماء داخل المسبح بسبب انها كادت ان تغوص وسعيد يمسك بها وهي تخشى الأماكن العميقه
وكان سعيد يخبرها كيف تطفو وتبقى طويلا فوق الماء فكان يضع يده فوق بطنها وكانه يشرح لها ان تستخدم جسدها وقد لامس طراوة جسد زوجتي بلمسه بطنها
خالد يساعد تهاني ويبدو ان يده لم تبقى فقط فوق طيزها بل انه اصبح يمسك بطيزها من المنتصف ويحشر أصابعه بينهما قبل ان توقفه تهاني بعد ان تمادى بتحسسها لكنها كانت تضحك لتصرفاته
حتى ابتعدت عنه لتاتي ناحيتنا وزوجتي تجلس ترتاح على عتبه المسبح وتسير تهاني ناحيتنا وتقول لزوجتي انها تعبت وتوافقها زوجتي لتخرج من المسبح وتتجفف بالبالطو وترتديه وتخرج من المسبح لتخبرنا ان لا نطيل البقاء لانها ستقوم بشوي اللحم وشرب الشاي بالساحة الخارجية بعد وقت خرجنا من المسبح لان الجميع لا يريد ان يبقى حينما زوجاتنا غير موجودات فكل تركيزنا على زوجاتنا طوال الوقت
بعد ان خرجنا قمت بتجفيف جسدي قبل ان ارتدي ملابسي كان هناك رشاش ماء خارجي لغسل الجسم بعد الخروج من المسبح لان المسبح معالج بالكلور
فالماء الخارجي ماء طبيعي صالح قمت برش الماء على جسدي هناك مع سعيد وخالد
بينما زوجاتنا كن قد ارتدين ملابسهن وبداو بتشغيل الفحم والنار وتجهيز اللحم والدجاج للشوي وتحضبر الطاولات والفواكه والمشروبات
وجلسن يراقبننا من بعيد وكان مكان مرش الماء خارجيا مكشوف ولكنهم يمكنهم ان يرونا من بعيد
فرايت خالد يقوم بخلع البوكسر امامنا كي يغسل جسده بالكامل وينظفه
فرايت كيف يبدو زبه وهو يقف عاريا كنت انظر ناحية زوجاتنا ان لاحظو ان خالد يغسل جسده عاريا حتى لو كان يقف بعيدا عنهم كان ملاحظ انهم ينظرون ناحيتنا حتى انهم لاحظو كيف انه خلع البوكسر ويقف عاريا وزبه يتدلى بين افخاده ليغسل جسده
وكانه يخبر سعيد ان ينظف جسده بالكامل لان ماء المسبح داخل ملابسه فيخلع أيضا سعيد البوكسر وكان المكان فقط للرجال ولا يمكن لزوجاتنا ان يرونا لكن خالد يعلم وهو ينظر اين تجلس زوجاتنا انهن كن ينظرن ناحيته فيمسك بزبه ليقوم بغسله وهو واقف ويمسح بجسده بالصابون
سعيد يسمع نصيحته كي لا يغسل جسده وهو يرتدي البوكسر وعليه ان ينظف المنطقة السفليه يخلع البوكسر أيضا خاصه انه كان ينظر لزوجتي تنظر فيخلع بوكسر ويفتح الماء ليغسل جسده ويخبرني خالد ان افعل مثلهم كي انظف جسمي من ماء المسبح جيدا
اصبح خالد وسعيد يقفون عاريين ويفصل بينهم مسافة وبين زوجاتنا بالجلسة الخارجيه
رغم ان زوجاتنا يقمن بتحضير الناء واللحم ويجهزون الشوي لكن كانو يميلون برؤسهم ويهموسون لبعضهم علينا
لم اخلع الشورت وانا اغسل جسدي بالماء ودخلت لابدل ملابسي وبقى خالد وسعيد يقفان عاريين يطيلون استخدام الصابون بغسل جسدهما حينما تركت المكان كان خالد يقف وهو يمسك بزبه كانه يغسله وبنفس الوقت كانه يستعرض به ناحية زوجاتنا
حينها علمت لم يقيم خالد علاقات وزوجات يخونو ازواجهم من اجله بسبب حجم زبه وشكله وهو واقف حتى بدون انتصاب فكيف يبدو لو انتصب
كان يمسح الصابون على زبه من الأسفل للاعلى حتى يصل لراس زبه فيمسك راس زبه ويعتصره بيده ويغسل خصيته
وحينما يتركه كان يتراقص ويصل اسفل فخديه في الهواء
كان بنفس الوقت يمزح مع سعيد ويضربه على مؤخرته حينما يقف بظهره مازحا معه
او حينما ينحني لغسل جسده سعيد كان يقف خلفه خالد ويضع زبه على طيزه فيضحك سعيد لمزاحه ويبعده عنه كي لا يمزح معه امام زوجته
حتى انتهو وارتدو الفوط ولفوها حول خصرهم ودخلو ليرتدو ملابسهم
ونجتمع مع زوجاتنا ونجلس ونراقبهم وهم يقومون بالشوي ونجلس نشرب الشاي الساخن وزوجاتنا يقمن بتحضير اللحم على الطاولة لنتناول الطعام
زوجتي كانت تنظر الى خالد بعد رؤيتها لزبه وهو يستحم بشكل مختلف وكانها تقول في نفسها كيف يملك مثل هذا الزب
زوجتي الان رات زب سعيد المرة الماضية واليوم رات زبين بنفس الوقت إضافة الى تحسس سعيد لها بالمسبح جعلها تشعر بالهيجان
كان يجلس سعيد مواجه لي وخالد بجانبي ويوجد مقعدين بجانبي لتجلس زوجتي وتهاني
لكن تهاني لا تريد ان تجلس بجانب خالد لتسحب المقعد ناحية زوجها فيسحبها زوجها ويخبرها ان تجلس عليه فيجعلها تجلس فوقه وهو يمسك بافخادها وهي تضحك انها ثقيلة
وتجلس زوجتي بجانبي وخالد يمازحني ان كانت تريد ان تجلس زوجتي عليه وانا لا اتحمل وزنها فهو يمكنه ان يفسح لها مجال لتجلس فوقه وهو يضحك
وزوجتي تبتسم وهو يخبرها انها سترتاح فوقه
ونبدا بتناول الطعام والحديث عن المكان وبداو يمزحون حول البكيني لزوجتي انه مخصص للازواج لكنه جميل انهم راوه واعجبهم
تهاني تخبرها انها تملك بكيني اخر يمكنها ان تستخدمه فنحن سنبح لاحقا بعد ان نتناول الطعام ونرتاح
وتقول لها زوجتي هذا يكفي لن البس بكيني
فترد عليها انه مكشوف لكنه ساتر مقارنه بالبكيني الطويل والجميع راه
وهي تضحك لكنها لا توافق على اقتراحها لتكمل تناول العشاء
تهاني تمسك بموزه وتذكر زوجتي بها
خالد وسعيد يظنو انها تلمح الى ازبارهم ويضحكون
وتهاني تقول يبدو ان زوجك يخجل ان يستحم امام الرجال فلم يغسل جسده بالكامل
خالد ينظر الى تهاني ويقول لها هل كنت تنظري طوال الوقت
فترد عليه وهل يوجد محل لغسل اجسادكم بالساحة هكذا ؟
فيضحك انه مكان للغسيل وهو ماء منعش ويغسل جسدك المرة القادمة بعد خروجك من المسبح استخدمي الماء ولا تقلقي فلن ننظر فمن المؤسف ان تتركي ماء المسبح يبقى بجسدك وترتدي ملابس قبل ان تغسلي جسدك
قالت له تهاني ساستحم لدى عودتنا البيت لا تقلق
تهاني تلمح لزوجتي وتخبرها انها بدات تتعلم كيف تدخل بفمها الان جربت الخيار أولا لانه اصغر
خالد فهم ما تقصد حينما امسكت الموزه
وهو يسالها وهل جربت هذا الحجم أيضا لابد ان زوجك سعيد
قالت له لا...ان الامر صعب لكن سميرة يمكنها ان تفعل فقد علمتني المرة السابقة كيف ادخل الموز بحلقي
اصدر خالد صوت اعجاب وهو ينظر لزوجتي وهو يقول حقا هل يمكننا ان نرى
قال له ماذا ترى عيب
قال لها ليس الطبيعي بالموزه فقط
قالت له تهاني لا اعلم...انني حتى لم اجرب بطول كهذه
خالد تحدى تهاني ان تتسابق مع زوجتي حول من يمكنه ان يفوز على الأخرى وراهن معها
فقالت له لا اعلم ما رايك ؟
كانت تنظر تهاني لزوجتي وزوجتي تهز راسها لا
فتقوم تهاني بتقشير الموزه وهي تختار ايهما افضل واقل سماكه
وخالد يتحداها بواحده اكبر
وهي تقول لا تكن غليظا انت فقط تريد ان ترى كيف
فوضعت تهاني الموزه بفمها كانها تاكلها حتى أدخلت اقل من نصفها بفهما وهي تضحك وتتوقف وتخرجها
وخالد يشجعها هيا انت تقومين بعمل جيد انها فقط موزه لا ضرر بالتجربة لنرى
فاعادت تهاني الحركة فادخلت الموزه الى منتصفها فغصت فاخرجتها
قالت لزوجتي دورك
زوجتي قالت لا...
فقالت لها انظري كيف فعلت انها فقط موزه لا شيء كبير فقط الى اين تصل
قامت بتقشير موزه لزوجتي وجعلتها تمسك بها وزوجتي تنظر اليها ان كانت تتجرا وتقوم بذلك
فادخلت زوجتي الموزه دون ان ترفع راسها وهي تنظر الينا وهي جالسه وتميل براسها للاسفل فادخلت اكثر من المنتصف حتى غاصت الى حلقها
فصفر سعيد وهو يقول لم اظن ان هناك مجال ليدخل شي هكذا مسافة ان لديك عمق
قالت له تهاني هذا نصفها فقط انتظر لترى كيف تدخل لحلقها
قال لا اظن انه يمكنها ان تفعل اكثر مستحيل
امسكت تهاني وتقول دوري اجرب فرفعت تهاني راسها وكانها تشرح لهم كيف تعلمت فاخرجت تهاني لسانها كي يتسع فمها للموزه وهي تدخلها بحلقها فادمعت عينها وهي تحاول ان تدخلها اكثر من نصفها ففعلت ذلك حتى اختنقت واخرجتها
وهي تقول هل رايت
قال لها خالد مذهله
قالت تهاني لزوجتي افعلي انت أيضا لا يصدقون انك يمكنك ان تفعلي ذلك
نظرت زوجتي وكانها تحمست وربما اعتراضها لانني اجلس بجانبها
وانا أقول لها واشجعها لاباس انها فقط موزه
فتمسك زوجتي بالموزه من جديد وتدخلها بفمها وتبدا بادخالها حتى منتصفها بعد ذلك رايت لسان زوجتي يتدلى خارج شفتها لتدخل الموزه الى حلقها حتى كادت ان تختفي داخل فمها فقد ادخلتها بكاملها بفمها
اتسعت عيني سعيد وخالد ان زوجتي التهمت الموزه بحلقها وكانها تمص زب
فامسكت تهاني بطرف الموزه وهي تقول لها ساساعدك اكثر لتحرك الموزه بفم زوجتي وكانها تجعلها تمصها
زوجتي لم توقف تهاني وهي تمسك بالموزه وتقوم بادخالها واخراجها وزوجتي تفتح فمها معها وتحرك الموزه بحلقها ويتسع حلقها للموزه اكثر
حتى تتوقف وتخرجها من فمها وتلحس زوجتي شفتها بعد ان سال لعابها على شفتها ودقنها
وهي تشعر بالاثارة لمصها الموزه امامهم وهم منبهرون
وينظرون الي ويقولون هل تفعل ذلك معك كم انت محظوظ
لكن خالد بعد ذلك قال مستحيل الموزه طرية لذلك تذوب الفم لا يمكن ان يكون طبيعي
وهو يسخر ويعلق علي الا اذا كان عضوك طري كالموزه ولا يتصلب
وهو يشير لنا ان كان متصلب يستحيل ان يدخل بهذا الشكل
تهاني تقول انه حقيقي وانها تفعل ذلك لزوجها حتى انها تحب ان تشرب زوجها ولا يخرج من فمها قطرة
اصبح الحديث عن مص زوجتي غريب ومثيرا ولم اجد وسيلة لامنع الحديث عن المص لزوجتي بل كان يثيرني انها مصت اماهم الموزه
حينما يعلق سعيد انه يمكنه ان يكون تجربه حقيقيه
فتضربه تهاني بكتفه على الان بعد ان جربت زوجتي تحتاج لوقت حتى تستوعب ما جرى وتعتاد عليه بين الأصدقاء واننا نجلس معا بعد ما حصل بشكل طبيعي وكانت تجربه تحدي ونشعر بالفخر بها
وبدانا نكمل طعام ونشرب العصير وزوجتي لا ترفع راسها ربما تفكر كيف فعلت ذلك وبنفس الوقت ان مص اعجبها
بعد وقت اخبرنا سعيد ان نذهب لنسبح من جديد وذهبنا نحن الرجال للمسبح وبقت زوجاتنا بالساحة
بعد ما حدث فكرت ان زوجتي تريد ان تعود للبيت الان وربما سيكون هناك كلام طويل حول مشاعرنا وان كنت انا غاضب منها رغم انني أظهرت لها انني موافق وانها مجرد تجربه
بقت تهاني مع زوجتي ونحن نسبح داخل المسبح
حينما رايت تهاني تدخل المسبح وهي تقول لنا هل افتقدتمونا
وكانت زوجتي برفقتها وهم يرتدون البالطو الطويل ويبدو انهم يريدون ان يشاركوننا السباحة فخلعت تهاني البالطو وهي ترتدي البكيني
وكنت انظر لزوجتي وهي تخلع البالطو واسمع تهاني تقول لنا انها سمحت لها ان تستخدم البكيني الخاص بها
فحينما خلعت زوجتي البالطو كانت ترتدي قطعتين من البيكني
وكان الستيانه بحجم صدر تهاني فكانت اضيق على زوجتي فكان صدر زوجتي مكور ومستدير بستيانتها وكذلك كليوتها فقد كان مثلث يغطي كسها ويكشف كل فخدها حتى ان شعر كسها كان يظهر من جوانب البكيني
وكان زوجتي تشعر بالجراة لترتدي ملابس سباحة قطعتين امامنا وسعيد وخالد ينظر اليها وهي ترى كيف ان صدرها وطراوة جسدها يجعلهما يشعران بالاثاره
نزلت زوجاتنا الماء وظلو واقفين بطرف المسبح حينما كنا نسبح بعيد عنهم
بدات زوجاتنا يرتحن للوضع اكثر فبداو يسبحو داخل المسبح فسبح سعيد ناحية زوجته ليشاركهم ويحلق به خالد وانا اراقب كيف نجتمع حول زوجاتنا ونتصرف بشكل طبيعي حتى خالد لم يكن يحاول ان يبدي ان زوجتي كانت تمص زبه ويتوحش عليها بل حاول ان يجعل العلاقه طبيعيه ولا يجعلها تفعل شي او يقترب منها الان كي لا ترفضه ويفسد اليوم والعلاقه بينهم
وقد كان خالد يقترب من تهاني اكثر وكانه يثير غيرة زوجتي التي كان يبدو انها كانت تبتسم لهم ولمزاحه مع سعيد
ويبدو لعبة الماء والطرطشة ويقترح سعيد ان يلعب معنا بكرة الماء الخفيفه فيقذفها داخل المسبح
فيشعل الحماس داخل المسبح فيقوم خالد بالتقاط الكرة ويلقيها على تهاني فتقفز تهاني لتمسك بها وقد بدا اللعب بان يلحق بها خالد ويخبرها ان يلعبو رمي الكرة فيدخل سعيد المسبح وقبل ان تلقي تهاني الكرة وصل لها خالد وقد سحبها من جسدها بيده لكنها رفعت الكرة ورمتها على سعيد وقد رماها سعيد ناحيتي فتقدم خالد ناحيتي فرميت الكرة ناحيه زوجتي ولا اعلم كانني اردت ان يذهب خالد لزوجتي
زوجتي كانت تقف والكرة على سطح الماء لم تلتقطها وهي تنظر اليها وسعيد يخبرها ان ترمي الكرة ناحيته فتمد زوجتي يدها للكره فيلحق بها خالد ويمسكها من الخلف كانه يمنعها من رميها وقد التصق بها من الخلف يحتضنها
حينما رمت الكرة زوجتي فلحقت انا به لاخذ الكرة منه وزوجتي تقف ويحتضنها خالد من الخلف ويلتصق بها
فتلحق تهاني بي وانا الحق بزوجها وهو يلقي الكرة لتهاني ليبعدها عني
فانظر خلفي وارى تهاني تمسك بالكرة فاسبح ناحيتها وما ان وصلت لها حتى رفعت يدي لامنعها من رميها فترفع الكرة فوق راسها وانا امسكها من حوضها فترميها ناحيه خالد وزوجتي فيذهب خالد ليلتقط الكرة ويركض سعيد ناحيته حينما كنت احتضن تهاني والتصق بها من الامام
ويدي اسفل طيزها وارفعها من الماء فكانت المرة الأولى التي المس فيها طيزها الطرية الكبيرة
حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يلحق بخالد ليمنعه من رمي الكرة لزوجتي وخالد يرفع يده فوق فلا يطاله سعيد ويرميها لزوجتي وهي تقف بالقرب منه فتمسك الكرة فيلحق بها سعيد ويلحق به خالد ليمسك بسعيد كل لا يصل لزوجتي حينما وصل سعيد لزوجتي كانت زوجتي ترفع الكرة للهواء وخالد يمسك بسعيد وكان سعيد لا يطال الكره من يد زوجتي فوقف امام زوجتي وهو يرفع يده للاعلى حينما كان خالد يساعد زوجتي ويمسك بيدها من الخلف لياخذ عنها الكرة وأصبحت زوجتي تقف وسطهم خالد يرصها من الخلف وسعيد من الامام
كل واحد يدفع بجسده على جسد زوجتي وانا الحق بها وتهاني تسبقني لتصل لهم
وهو يتحسسون زوجتي وهي تمسك بالكرة ويلتصقون بها
وكان خالد يمسك بيده بجسد زوجتي وهو يضع جسده بطيزها يدفع نفسها عليه
فتصل تهاني لتحصل على الكرة من وسطهم وترمي وزوجتي الكرة بعيدا عنها وتفرح زوجتي انها لم تمسك بالكرة فتصبح الكرة وسط المسبح فتتقدم زوجتي ويحلق بها سعيد وخالد ولكنها تتوقف حينما لا تصل قدمها للقاع وتصبح الأرض عميقه عليها
فيساعدها سعيد بالوقوف معه كي يعيدها لطرف المسبح وقد لمس صدرها وهو يمسك بها
حينما وصلت زوجتي الى طرف المسبح امسكت بالبلاط بيدها لتسحب جسدها لطرف المسبح حينما كان سعيد خلفها يلتصق بها استندت زوجتي على طرف أرضية المسبح تمسك به
وسعيد يلتصق بها من الخلف
حينما وصل خالد لتهاني وهو يسبح ويغوص اسفل الماء ليصل الى تهاني من الأسفل ويمازحها ويمسك ساقها ويخرج من الماء ويحتضنها من الامام
كان خالد يطفو بالماء مع تهاني ويده خلف ظهرها يمسك بها وبطيزها
القت تهاني الكره ناحيتي وكانها تبعدها عن خالد الذي لازال يحتضنها من الامام ويده خلفها يمسكها من طيزها
وظللت اقف وامسك بالكرة ولا احد معي فسعيد كان يحتضن زوجتي بطرف المسبح من خلفها ويدفع بجسده على جسدها وهو يمسك بها
وخالد يمسك بتهاني ويحملها ويطفو بها وسط الماء
حينما ابتعدت تهاني عن خالد كان يلوح بيده للاعلى حينما نظرت تهاني للخلف كان يمسك خالد يملابس تهاني الداخليه فقد خلع كليوتها ورماه خارج المسبح وهو يمزح معها
وهي تذهب ناحية طرف المسبح مكان ما رماه وكانها تلحق به كي لا يلاحظ زوجها انها لا ترتدي شيء وكسها عاري
ما ان وصلت الى طرف المسبح قامت من الماء لتلتقط ملابسها فكشفت طيزها الطرية الكبيرة وقبل ان تعود للمسبح بعد ان اخذت ملابسها كان منظر كسها الذي كان يظهر فيه شعرها الخفيف وعادت للماء لترتدي ملابسها وهي تشتم بخالد وتضحك
لكنها قالت انها أصبحت متعبه من السباحة واللعب مع الأطفال لتخرج من المسبح وتجلس على مقعد خارج المسبح
حينما قام خالد من المسبح أيضا وبدا يجفف جسده وبدا بخلع البوكسر وهو يجفف جسده
فوقف عاريا خارج المسبح وكذلك سعيد حينما راى زوجته تخرج من المسبح مع زوجتي توقف عن **** بزوجتي وزوجتي أيضا ابتعدت لتقترب من طرف المسبح وكانو ينظرون الى جسم خالد وزبه وهو يجفف نفسه خارج المسبح ويقول انه سيقوم بالاغتسال ويسير عاريا وتهاني وزوجتي ينظرون لزبه
حينما نخرج من المسبح يقوم سعيد بسحب الشورت لاني الوحيد الذي لم اخلع ملابسي واكشف زبي
فيسحب الشورت مني ليخلعه ويبرز زبي لتهاني امام زوجتي وهي تقول أخيرا راينا
واقوم انا أيضا بسحب البوكسر من سعيد كاني انتقم منه فيخلعه ويكشف زبه أيضا
قمت تغطيه زبي بالفوطه وكذلك سعيد قام بلف الفوطه حول خصره وخرجنا وكان خالد يغتسل بالماء الخارجي ويستعرض جسده وزبه
ونذهب لنغتسل أيضا وسعيد يخلع الفوطه ليغتسل عاريا حينما سارت تهاني مع زوجتي أيضا لترش على جسدهما الماء فكان المرش قريب منا حيثما كانت زوجاتنا تقف عند مرشات الماء الجانبيه بجانبنا ويقومو بغسل أجسادهم بالماء وهم يرتدون البكيني وخالد ينظر ناحية زوجاتنا ما فائدة غسل الجسم بالبكيني
وهو يضحك وزوجاتنا لا تخجل هذه المرة ان تنظرا لازبار سعيد وخالد
فتغسل بالصابون زوجاتنا على أجسادهم وهم يرتدون البكيني وانا أرى كيف يلمع جسم زوجتي بالبكيني المثير وخالد وسعيد ينظرون كيف زوجتي تغسل صدرها الطري بالصابون
لم يعد هناك حرج فقط نحتاج الى سبب
انا أيضا كنت اشعر بشعور غريب وانا اقف وزبي متدلي وعاري امامهم
لكني كنت اشعر بالاثارة والحماس أيضا ثلاث رجال عراة امام زوجاتنا
بدا خالد يغسل زبه بيده فوقف وهو يغسله بالصابون
وسعيد ينظر لزوجتي وقد اثاره منظر جسدها وهي تغتسل
حينما انتهينا من غسل اجسادنا وقمنا بتجفيف انفسنا واغلقنا الماء وغطينا اجسادنا بالفوطه حول خصرنا جلسنا بالمقاعد الخارجية ولم نقم بتبديل ملابسنا مباشرة
جلست وشربنا العصير والماء البارد
حينما انتهت زوجاتنا ارتدت البالطو الطويل وقد خلعو ملابسهم البكيني بعد ان ارتدو البالطو وجلسو بالمقاعد معنا ونحن نعلم انهم الان لا يرتدون شيء اسفل البالطو
حينما كنا نجلس ونلف الفوطه كان بروز ازبارنا ظاهر من الفوطه ولم يكن خالد يلف الفوطه ويرطبها فقط كان يلفها حول خصره فكان زبه يظهر اسفل فخده وهو جالس وسعيد في كل مرة يقوم بفك الفوطه وربطها كان يكشف زبه وهو جالس
زوجتي وهي تقوم من المقعد لتصب لنفسها الماء كان البالطو قد فتح وكشف المنطقة المنتصف ففتح البالطو فظهر صدرها المكور يراقص ويكشف صدرها قبل ان تسحب البالطو وتغطي صدرها
كان سعيد يشعر بالاثارة حينما راى زوجته تقف بجانب الطاولة سحبها لتجلس فوقه على زبه وهو يمسح يده داخل البالطو ليتحسس صدرها
ويقبلها امامنا ويدخل لسانه بفمها ويقبلان بعضهما وخالد يمازحه ان يشاركه هذا الحب
سعيد يمزح مع خالد ان يذهب لسميرة فزوجها لا يريد ان يدلعها
فينظر الي وهو يقول لي ليس لدي مانع ان كانت موافقه
لكن زوجتي لا تجيب بمزاحه
وهو يجلس على المقعد ويشرب العصير وترك الفوطه تكشف افخاده ويكشف زبه امام زوجتي ويجلس زبه ظاهر لنا
زوجتي كانت تريد ان تتفادى النظر ناحيته وبعد وقت حينما كانت تقف وتمر من جانبه لتتناول شيء من الطاولة قد مد يده يمازحها فسحب البالطو ففتح البالطو وكشف صدرها العاري وبانت حلماتها الكبيرة وطراوة صدرها
سحبت البالطو من يده لتغطي صدرها الذي تعرى له
وهي تبتسم كانها تقول له تادب لا تمزح لكنها لم تقم بربطه فكانت تتحرك والبالطو يكشف صدرها وهي تسير وصدرها يخرج من البالطو وهي لا تمانع ان يتعرى صدرها امامهم
خاصة ان تهاني كانت تجلس فوق زوجها ونص صدرها ظاهر لان سعيد كان يتحسس صدرها فكشف صدرها من البالطو
فتحدى خالد وهو يقول اننا لم نرى كيف يمكن ان يدخل شي طبيعي بحلقها لم لا تقوم بعمل ذلك مع زوجها
توسعت عيني زوجتي لطلبه رغم انه كان مزاح لكن يبدو انه يتحدى




وانا أقول لن نقوم بذلك امامكم
وهو يقول فقط لنرى كيف...فانا لا اصدق ذلك
وبعد ذلك قال يمكنني ان أكون محل اختبار فلو يمكنها ان تتحمل حجم فانا اظن انه يمكنها ان تفعل مع أي احد
قال سعيد توقف عن مزاح
وقف خالد وهو يقول انا جاهز الان ما رايك
كانت زوجتي تنظر الي حول ما يفعل
وانا أقول له توقف ذلك لن يحدث
فيرد علي لا تدعي انها يمكنها ان تفعل اذا...
قال انكم دائما تتحدثون عن الامر اظن انك تتباهى بذلك طالما ان زوجتك جربت مع الموزه فكان ذلك مجرد اثبات
ثم قال لي سارتدي واقي ذكري هكذا لا تمص زبي مباشرة كانها تمص أداة كالموزه لكن اكثر صلابه هل تستطيع فعل ذلك
فكرت لثواني وقلت بعد ذلك
انها يمكنها ان تفعل
ولا اعلم كيف قبلت التحدي وزوجتي تنظر الي ان كنت حقا اقبل
واخبرتها فقط لتثبت له ثواني فقط وكانني اقنع زوجتي انه فقط لثواني حالما تقوم بذلك
زوجتي ظلت صامته لا تعلم انني أوافق على ذلك بمص زب رجل اخر
همست لزوجتي فقط لثواني نثبت لهم ذلك اعتبريني انا كالموزه بالواقي لا تنظري اليه وانت تدخلين الواقي كيس عليه
قالت زوجتي لا تتهمني بعد ذلك وتخبرني انني انا السبب انت من طلب ذلك انني فقط افعل لاجلك
تقدم خالد لزوجتي ووقف بجانبها
وهو يقول لزوجتي هل انت جاهزة هيا
زوجتي تنظر الي ان كنت متاكد من ذلك وانا الدم قد غلا بجسدي واقنعها لا تنظر اليه فقط كما فعلت بالموزه وهو يرتدي الواقي نفس الامر
وهل حقا اننا نقوم بذلك لا اعلم ما اشعر انني اشجعها وتحول المزاح جد وزوجتي ماذا سيحدث وهي لا يبدو انها لا تريد ان تفعل بل ان الامر اثارها وهي فقط تحاول ان تبدي انها تفعل ذلك لاجلي وكررت كلامها ان لا الومها
فبدا يفتح بالطلو فلم يكن اول مرة يفتحه امامنا وهو يقف بعضوة امام زوجتي وهي لا تنظر ناحيته ولا تعلم كيف توافق على طلبي
ويشجعها ويقول لها فقط كلما اسرعنا انتهينا
فيقترب خالد لوجه زوجتي وهو واقف وزبه يكاد يصل لوجهها وهو واقف
وانا اشعر بالدم يثور بجسمي وكذلك تهاني قد اتسعت عيناها وظلت صامته كي لا تجعل زوجتي ترفض وتجعلها تتشجع لتفعل ذلك
فرفعت زوجتي راسها لترى راس زبه بوجهها وكيف يبدو راسه كبير وواقف زبه وهو يمسك به
فيسالها ان كان يعجبها وان كان افضل مني وزوجتي لا ترد عليه
وانا أقول لها هيا لننتهي من الامر ليس بالأمر الصعب يمكنك ان تفعلي ذلك
كان زوجتي يبدو انها تريد ان تجرب لولا وجودي بجانبها لكنني شجعتها فوجدت سبب لتفعل ذلك وكانه لا تريد سوى ان تثبت لهم
ففتحت فمها ورفعت راسها لتوجه راس زبه او الواقي يلف زبه لفهمها وبدات تدخل راس زبه وهو يرتدي الواقي وكانني اقنع نفسي انها تمص الواقي وليس زبه
فادخلت راس زبه برفق حتى دخل داخل واستقر بوسط فمها حتى وصل لمنتصف زبه فغصت زوجتي من حجم زبه فاخرجت زبه من فمها بعد ان أخرجت لعابها وسال على صدرها
وقال لها يمكنك ان تجربي مرة ثانيه فلم تعتادي على الحجم
ولم تكتفي بالمرة زوجتي بعد ان قلنا لمرة واحده لكنها تريد ان تدخله كله
فتعود زوجتي هذه المرة وتمسك بزبه
وتبدا بإدخال زبه بفمها وتدخله الى عمق فمها وقد أخرجت لسانها للخارج ليتسع لزبه فادخلتها اكثر وبين مشهد لا يصدق انها تدخل زبه بحلقها وأين وصل وبين انني انظر الى زوجتي تمص زب رجل اخر
بدا يشعر هو بالاثارة وهو يشعر بزبه داخل فم زوجتي وبحرارة فمها ويصدر صوت تنهد حينما امسك براس زوجتي من الخلف ليجعلها تدفع بزبه
رغم ان التحدي ان يدخل زبه فقط لثواني ظننت ان زوجتي ستثبت له ذلك وتتوقف لكنها بقت تدخل زبه وهو يمسك براسها وهي تتحرك مع حركه يده وهو يدخله بحلقها الى عمق حلقها فيغوص زبه كله بحلقها
وقد سال لعاب زوجتي
تمسكت زوجتي بجسده ووضعت يدها على مؤخرته كي تمسك به وهي تقوم بتحريك راسها وهي تمص زبه وهو اغمض عينه ولم تكن ثواني حينما أكملت زوجتي مص زبه
ونحن نسمع صوت لعابها على زبه وهي تقوم بمصه حينما اخرج زبه وامسك بزبه ورفعه على وجهها ومسح زبه بوجهها فوضع راسها على خصيته فلحست زوجتي خصيته أيضا ووضعت لسانها على خصيته الكبيرة
زوجتي تشعر بالاثارة الان والهيجان ولا ترى من حولها سوى انها تمص زبه
قام خالد بسحب الواقي من زبه ليخرج زبه من الواقي كي تمص زوجتي زبه بدون الواقي ولم تتمنع زوجتي واكملت وامسكت زبه من جديد وقامت بمصه وادخلته بحلقها
وامسكت بيدها زبه وخصيته وهي تقوم بمصه اكثر وتدخله وتمص وتلحس بلسانه راس زبه وتدخله وتمصه بشفتها حتى بدا يشعر بالاثارة وارتعش جسده وشعرت زوجتي ان زبه بدا ينتفض ويتصلب وانه سيقذف ظننت انها ستتوقف الان
لكنها أكملت مص زبه حتى بدا يصرخ ويقذف بفهمها فتوقفت عن المص وهو يقذف داخل فم زوجتي واغرق فمها
حتى فرغ بفمها وسال خارج فمها وبدات تلحس زبه بعد ان انتهى واخرجه لتقوم بمص ولحس راسه لتكمل مص زبه بعد ان بلعت حليبة بفمها
عاشت زوجتي اللحظة بعد ان اخبرتني من البداية ان اتحمل انا النتيجة وان لا الومها واخونها اذا فعلت ما طلبت منها رغم انني وافقت على ان يستخدم الواقي فقط كانها تستخدم أداة ولا تمص زبه بهذا الشكل
لكن كلنا كنا ننظر اليهم واعلم ان سعيد انتصب زبه وهو ينظر الى زوجتي تمص زب خالد بهذا الشكل ويرى كيف انها تجيد المص وراها كيف انها قامت بشرب حليبة بعد ان انتهى
شعر خالد بالدوار وزوجتي تمص وتشرب حليبة وكانها شفطت جسدها وهو يحك بيده راسه وهو يتنفس ويتنهد من مص زوجتي حينما قامت زوجتي بعد ان انتهت لتقوم بغسل بالمغاسل الداخليه بعد ان انتهت وتخفي وجهها بعد ان قامت بمص زب رجل اخر بموافقه زوجها كان الامر مثير
جلس خالد وهو يشرب عصير بعد ان شعر بالدوار وحالة من الصمت بيينا
لا اعلم ما اشعر به حينما سمحت لزوجتي ان تمص زبه بين الخجل بعد ان انتهى التحدي وبين الفخر برؤية زوجتي تقوم بذلك وبين الشعور بالاثارة بان أرى زوجتي تمص لرجل فكان شعور غريب جعل زبي ينتصب من المنظر
دخلت تهاني لزوجتي كي لا تجعلها تشعر انها لوحدها وبالحرج بعد ما حصل وان الامر تجربه لا يجب ان تفكر بها وعليها ان تستمع باللحظة وان ما حصل حصل وبنفس الوقت تشجعها وتخبرها كيف اثبتت لهم وزوجتي تخفي وجهها عنها وتجلس بالمجلس الداخلي مع تهاني ونحن نجلس بالمقاعد الخارجيه
ولم يخفي خالد بما حدث ويحسدني ويخبرني انه لم يتوقع ان يكون هناك امراه يمكنها ان تفعل ذلك ويضحك بوجهي بعد ان ناك خالد زوجتي ينظر الي بفخر انه جعل زوجتي تمص له بالتحدي
ولا اخفي ان طريقة مص زوجتي واثارتي اننا كلنا كنا ننتظر هذه اللحظة من اول يوم كانت زوجتي وتهاني يتحدثان عن المص توقعت من تفعلها لسعيد قبله لكنها قامت بذلك بتحدي لخالد الذي كان زبا اكبر زب بيينا
عادت تهاني برفقه زوجتي كي لا تبقى لوحدها وترفع عنها الخجل مما حصل وتجلس تهاني بالقرب من زوجتي بمقعد وتختار زوجتي مقعد بزاوية كي لا يتكون الأنظار حولها بعد ان ارتدو ملابسهم
وخالد يمدح زوجتي وهي تسمع ولا تنظر ناحيته وهو يخبرني انه لم يجرب شي كهذا وبنفس الوقت يقول ان التجربة بدون واقي افضل اعلم انني خالفت الشرط لكنني اعترف ان لك زوجه لديها موهبه
كان سعيد يريد ان يجرب بسخريه وهو يقول دوري الان
فترمي تهاني على زوجها قطعه من الطاولة كي يتوقف عن الحديث حول الامر واحراجها اكثر
ونكمل سهرتنا تلك الليلة كي نرتدي جميعا ملابسنا ونجلس لنتدفا بشرب الشاي ونخلط احاديثنا بالحياة واننا استمتعنا بسهرتنا الليلة وان لا يشعر احد بالحرج
وكانهم يلمحون بإعادة التجربة ان كنت نتوقع بالمستقبل لتكون تلك بداية جديدة
وانا اعلم انني وزوجتي سنتحدث بما حدث الليلة من مغامرة زوجتي ستحاول ان تلومني وتجعلني متهم كي لا اخبرها كيف فعلت ذلك بدون واقي وكيف شربت حليبه لكن تفكيري غير ذلك ساتحمل الامر وادعي انني السبب بانني اقحمتها بهذه التجربة ولاباس بذلك واننا نستمتع بوقتنا ولا تعني لنا شيء
وكانت تلك لحظة علينا ان نختمها فيها الليلة ونجمع حاجياتنا وننشغل بالتنظيف وتجهيز حقائبنا للرحيل دون ان نتحدث عن الامر الان
ربما ترفض زوجتي بالمستقبل رؤيتهم فذلك خيارها فلا اظن انه يمكنها ان تنظر لخالد دون ان تتذكر ما حصل خاصه بحجم زبه شعرت ان زوجتي لم تكن تلبي طلبي بل انها كانت تمصه بشكل شهواني وتجربه جعلتها تشعر بالاثارة والمحنه لكن ربما تكون سبب قطع علاقتنا معهم بسبب ما حصل فانا انتظر رايها او كيف نتحدث عن الامر وما نفعل


يتبع






20

..المطعم
مضى يومين على رحلة المسبح خلال اليومين كنا نتفادى التحدث عن الامر
رغم ان ما حدث انا جزء منه ولم أوجه لها صفة اتهام فانا من شجعها من بداية الامر ولا يمكنني ان الومها لو اعجبها الامر فالجميع لم يصدق ما حدث وانا أيضا شعرت بشعور غريبة منذ لحظة قبولها التحدي
حتى بدات سؤالها عن سهره نهاية الأسبوع بصيغه انني استمتعت بسهرتنا الاخيره معهم
زوجتي كانت تحاول ان تبدي انها سعيدة وبدا عليها انها كانت تخشى ان اسائلها عن التحدي ورايها فيه
لكنني لم أحاول ان افسد الامر بسؤال المباشر
وحينما رات ان سؤالي انني استمعت بالامر والسهره ارتاحت ملامحها انني لن أوجه لها توبيخ او خيانه بكونها استمتعت أيضا بمصها لزبه بهذا الشكل
لم نتحدث عن الامر حتى الان حتى انني سالتها ان كانت تتواصل مع تهاني فاخبرتني انها لم تتواصل معها منذ تلك الليلة ربما أيضا تهاني تعطي زوجتي الوقت
اصبح الامر يشغلني ويثيرني وبدا الاحظ نظرات الرجال لزوجتي اكثر حينما نخرج للتسوق وزوجتي لازالت من النوع الذي يغطي ويشد على عبائتها بالاماكن العامة رغم اننا مررنا بمرحلة ان ترتدي ملابس جريئة امام سعيد وخالد لكن يبقى اننا كنا باماكن مغلقة داخل شقق بعيد عن الناس واختيار مؤقت
في احد الأيام كنا نقضي السهره خارج المنزل فدعوتها الى مطعم للعشاء
اخترنا مطعم عائلي بجلسة خاصه مغلقة وكان المطعم له جلسات بالدور الثاني
حينما دخلنا الغرفة جلست بجانب زوجتي وما ان اصبحنا لوحدنا بدات اداعبها وهي تمازحني ان اتوقف نحن بمكان عام لكن الامر كان يعجبها وهي تبتسم لي واقوم بتقبيلها حتى اتى الموظف ليعرض لنا القائمة للاطعمه وكانت عبائة زوجتي مفتوحه وقد اظهر صدرها المنتفخ فوق فستانها وخط صدرها الطويل حينها اشتعلت في نفسي الرغبة ان تستعرض بصدرها امام الموظف
حاولت زوجتي لدى دخوله لنا وتقديمه قائمة الطعام لنختار ان تسحب عبائتها وتغطي فامسكت يدها وهي لم تعلم ما افعل
اوقفتها ربما لثواني ربما تترك عبائتها او اعطي للموظف فرصة برؤية صدرها حينما كنت أقوم بالنظر الى القائمة كانت زوجتي قد غطت صدرها ولفت عبائتها حولها لكنني اعلم ان الموظف قد حظى برؤية صدرها المستدير بفستانها
ويبدو ان الموظف شعر انه اخطا بالدخول عليها قبل ان يستاذن وربما يوبخ بسبب ذلك لكنني اعطيته الأمان بالابتسام له واخذت منه القائمة وظل واقفا ينتظر اختيارنا للطلب وانا استند بجانب زوجتي لنختار كنت امسك بالقائمة وارفعها لوجهي كي أرى من طرفها وجهه وهو يظن انني اختار منها وبنفس الوقت كانت زوجتي تنظر معي للقائمة يدي الأخرى كان فوق فخد زوجتي وهي تحاول ان ابعدها عنها وانا اتعمد ان ادخلها الى داخل فستانها اسفل عبائتها دون ان يلاحظ الموظف لانها كانت تقاوم ان تغطي نفسها بالعبائة بنفس الوقت تقترب من الطاولة كي لا يلاحظ الموظف انني اتحرش بها حتى أدخلت يدي الى بين افخادها ولامست طراوة فخدها وتحسست بطرف اصبعي كليوتها وقد شعرت انني لا يمكنني ان ادخل يدي لاصل لكليوتها فكانها ترضيني ربما اتوقف بعد ذلك واختار الطلبية بسرعه ويرحل العامل وبعد ذلك توبخني لتصرفي وتسالني ماذا افعل
فشعرت ان يدي دخلت الى بين افخادها بعد ان سمحت لي ان امرر اصابعي الى ابعد منطقة ووسعت ساقها وفتحت افخادها وبدات اتحسس فوق كليوتها واحكه بطرف اصبعي
وكانت تعض على شفتها وهي تحاول ان تقاوم ما افعل وتنظر ناحية الموظف وتتاكد انه لا يلاحظ ما افعل
وانا اشغل نفسي بالنظر الى القائمة واسالها ما تريد ان تتناول والمشروبات والمشويات وبعض السلطة
تجرات اكثر انني أدخلت طرف اصبعي من فتحه كليوتها فلمست شعر كسها حتى ان صوت اصبعي وانا احك شعر كسها كانني اسمعه وشعرت ان كسها بدا يصبح رطبا مع لمسي لها وهي تخفي وجهها خلف القائمة وانا امسك بها وتغمزني بنظرة لتشير الي ان اتوقف وانا ابتسم لها واسالها ان كان يعجبها اختياري للطعام
حتى انهيت الطلب وسلمته للموظف الذي تركنا وخرج من المكان لتعتدل زوجتي بجلستها وهي تسالني ماذا حل بي وسبب رغبتي لها
وتخبرني الا يمكنني ان انتظر حتى نعود للبيت وانا اتغزل بها لاقول لها انها بدت مثيرة
زوجتي تقول انها شعرت ان العامل يعلم ما تفعل كان ذلك محرجا
فقلت لها الم تري كيف ينظر اليك بفستانك وجمالك
قالت لي انك سمحت له ان يرى كنت اريد ان اغطي فستاني لولا انك منعتني
قلت لها اظن انه كان سعيد بذلك للأسف انه لم ينل وقت طويل
نظرت الي بسؤال ساخر هل كنت تريده ان يرى..الم يكفي ما راه
قلت لها ساخرا وبنفس الوقت ارسل لها رسالة انني معجب بما حدث
فقلت لها الموظف يستحق بقشيش على الخدمه وسيكون ذلك جزء من خدماته ربما يقدم لنا خصم او وجبات هديه من المطعم
أخرجت زوجتي ضحكة ساخرة هااهاا انت وتفكيرك...لم يكن ذلك رايك من قبل لو تركت عبائتي مفتوحه كنت دائما تخبرني ان لا اكشف امام الغرباء
قلت لها انت محقة..لكن كما قلت انهم غرباء لن يضرالامر نعطيه شي ليومه
ضحكت ساخرة ووجها يبدي انها متحمسه للامر
وحينما عاد العامل كانت تمسك بجوالها ولم تكن تقصد ان تجعله ينظر الى فستانها الذي تعمدت ان اكشف وافتح عبائتها ليحظى بنظرة ثانيه
حينما دخل الحمام يحمل معه العصير ظل واقفا عند مدخل ينتظر ان تتستر زوجتي لكنني اخبرته ان يتفضل ليدخل
فلم يرى انني امانع وكان يتوقع ان تتستر زوجتي بعد رؤيتها لفستانها وصدرها للمرة الثانيه لكن هذه المرة اخفت زوجتي نظراتها عنه انها كانت تجلس تتكيء على الطاولة تستخدم جوالها وتجعله يظن انني لا اعلم بشان عبائتها مفتوحه ولم تقم زوجتي بغلقها هذه المرة لترى ردة فعلي ان كان ذلك له حد يجعلني اطلب منها ان تتغطى او انني اشعر بالخجل من الرجل وما يفكر به
لكنها أبقت عبائتها لم تكشفها بالحد الذي يجعله يراها بشكل كبير لكن نظراته وهو يضع العصير كانت تركز ان يميل براسه ليرى عن قرب
حتى انتهى واخبرنا ان الطعام سياتي خلال دقائق
زوجتي وكانها تبدي بعد رحيلة انها غير سعيدة انه دخل علينا دون استئذان
وكانه هو السبب برؤيتها وانها لم تغطي فستانها وكانه خطا الموظف الخدمه
قلت لها نعم هذا المطعم لا يوجد به احترام خصوصيه وانا ابتسم
انا اجلس بجانبها بدات اداعبها من جديد وقد سحبت فستانها ليبدو صدرها أوسع وفتحه الصدر وشكل صدرها بارز اكثر وكانها شعرت انني اريد ان أوسع الفستان وفتحه الصدر للعامل ربما يحظى برؤية اكبر
فالمحت الي ان ذلك سيجعل الطلبية مجانيه لو راني هكذا
ضحكت وقلت لها يبدو ان الامر يعجبك اكثر ماذا لو سمحنا له بالنظر اكثر لنرى كيف يرى زوجتي المثيرة
فردت علي انك مجنون
لكنها لم تبدي تمنعها بان تركتني اتحسس صدرها وافخادها قبل ان يأتي العامل من جديد ليدخل الغرفة ليقدم الطعام وقد كان فستانها من الأسفل يكشف ساقها وفخدها بعد ان كنت اتحسس ساقها قد سمحت لكشف ساقها وكذلك راى فتحه فستانها الواسعه
وهذه المرة لم يكتفي بالنظر الى استدارة صدرها فوق فستانها بل ان صدرها قد برز واصبح خط صدرها عميق وواسع بسبب كشفي لصدرها اكثر وشدي لفستانها
بقت زوجتي لا تنظر ناحيته وكانها لا تعلم اين ينظر فاخبرت زوجتي وهو لازال يقف بالعربة عند مدخل الغرفة انني ساذهب للحمام وسالت العامل عن الحمام فاشار الي انه اخر الممر
فتركت زوجتي مع الموظف الذي تعمد يسحب باب الغرفة كي يغطي عن الزبائن وهو يقدم الطلب وكانها نوع من الخصوصيه لها ممن زوار المطعم وبنفس الوقت يكون داخل الغرفة لوحدهما
وبدا يضع الطعام وقد تركتهم لبعض الوقت قبل ان اعود واقف خلف الباب ولم يكن انتهى من تقديم الطلبية
فنظرت ولم يكن ينظر ناحيتي فاعطيت بعض الوقت قبل ان يلاحظ عودتي
وكان يحاول ان يتودد لزوجتي خلال ذلك بتقديم الطلب وسؤالها
ويميل ناحيتها وهو يحاول ان يضع الطعام امامها وتقديمها لها ويقوم بصف الصحون والملاعق وقد وقف خلف زوجتي بحجه انه سيضع الطعام ويقوم بتوزيعها لها من الناحيه الأخرى فتقدم خطو خلف زوجتي وعينه تقع عليها وهي واقفه
ولا زالت زوجتي تكشف صدرها وتقوم بتحريك الطعام كانها تساعده بترتيب الطاولة
وقد بدا ان زوجتي سمحت ان تجعله يرى ساقها وافخادها اكثر لتكشفها له
وتبتسم له بدلع وهو يقف بعد ان انتهى من تقديم الطلب ان تستمع بالخدمه وقد وقف انا ودخلت الغرفة وانا ابدي اعجابي بالخدمه وابتسم له
حينما شكرته وقد خرج من المكان بعد ان حظى بوقته
نظرت الي زوجتي وهي تقول كل هذا الوقت بالحمام
وانا ارد عليها كل هذا الوقت ليضع الطلب يبدو ان الخدمه ممتازه او انه قدم خدمه خاصه
قالت لي انه يقوم بعمله
وانا اعلق وانت أيضا قدمت له خدمه لن يناساها
وهي تقول لا اعلم ما تقصد لم افعل شيء
وانا امازحها انه حظى بتقديم الخدمه والاستمتاع بالمناظر
قالت لي ربما المرة القادمة تطيل البقاء بالحمام حتى ينتهي من النظر الي
قلت لها حسنا لكن عليك ان تخبريني بالتفاصيل كي اعلم ان كانت الخدمه جيده
بدات اداعبها من جديد وتناولنا العشاء وانا اشعر بالاثارة معها حينما راينا الموظف قد عاد فقط ليقدم لنا مزيد من الخبز وبعض التبوله المقدمه من المطعم كخدمه مجانيه
ويبدو انه عاد ليرى زوجتي
حينما دخل هذه المرة كنت اضع يدي فوق فخدها ولم امانع برؤيته يدي فوق فخدها ولم تحاول زوجتي ان تخفي نفسها وانا اشكره وهو يرى بياض فخذ زوجتي ويدي على فخدها العارية الطرية وانا ادعي انه لا يرى ما افعل وكان الجزء مخفي لكنني اعلم اين تقع عينه وقد جعلته لا يرى انني انظر ناحيته حينما كان ينظر لزوجتي وزوجتي تبادله الابتسامه وتشكره على الضيافه
مما جعله يقدمها ويضعها ناحية زوجتي ويقترب ليقف بيينا ويغطي زوجتي عني وهو يقف امامي كي يضع الضيافه ناحية زوجتي كي ينظر لزوجتي ولا أرى اين ينظر واطال الوقوف لتقديم الخدمه وهو يتودد لزوجتي وزوجتي تشكره
وقد مال براسه وانحنى ليقدم الخدمه وقد كان وجهه قريب من جسد زوجتي وراسه من صدرها لينظر لها عن قرب
حتى انتهى من تقديم الخدمه ورحل من جديد
وانا اسالها لقد اطال الوقوف حتى لم يقدم الخدمه لي وكان يقف بيينا
قالت نعم وكانها لا يعجبها الخدمه وهي تقول هل تصدق جرائته في كل مرة يأتي فيها الا يمكنه ان يضع الطلبيه ويرحل لا داعي لتقديمها بهذا الشكل
وانا اقدم له العذر وانا أقول لها ربما يقوم بعمله فقط
قالت نعم يبدو كذلك حتى انه لم يحترم وجودك من الجيد انك لم ترى تصرفة الوقح
قلت لها لماذا ؟ يبدو انه كان مهذبا
قالت لي كان يجب ان اغلق عبائتي منذ البداية انت السبب
قلت لها هل تقصدين انه كان ينظر اليك...ما يهم...الا تشعرين بانك فاتنه لتجعلي موظف لا يتملك نظره
فسخرت هي بطريقة انها لم يعجبها الامر وتقول لي
نظرة ويده
قلت لها كيف ؟
وانا متفاجا ما تقصد لا يمكن انه خلال الثواني وجد طريقة
قلت لها كيف يده ماذا فعل ؟
قالت ليس بالشيء المهم لكن قد لامس صدري وهو يضع الطعام
وانا ابرر لها الغرفة صغيرة وهو كان يقدم الطعام انا متاكد انه لم يقصد
قالت همم ربما...لكن يبدو انه قد حظى بوقته وهو يلامس صدري بالخطا
فقلت لها ساخرا من الجيد انني موجود والا فانه سياخذ وقت أطول ربما
قالت لي وهل تريد ان ترى ما يفعل بغيابك
قلت لها كي نعلم ان كان بالخطا
قالت ربما المرة القادمه
قلت لها لكن اخبريني بالتفاصيل
ابتسمت وان الامر فقط سخريه بيننا
واكملنا تناول العشاء وانا اداعبها لاثارتها اكثر واضع اصبعي بفمها لتمص اصبعي
وقد بدى عليها الاثارة واعلم ان السبب رؤية العامل لها ولا اعلم أي مدى لمس صدرها هل حكه يده بطرف ذراعه او كفه او لمسه وشعر بطراوته فلم تخبرني زوجتي أي مدى العامل تحسس صدرها او لمسها بالخطا دون قصد
لم يغلق العامل الباب وهو يتحرك بالقسم وينظر ناحيتنا وانا سمحت له ان ينظر ولم اغلق الباب ونحن نتناول الطعام حتى ان بعض العمال النظافه يمرون بعربتهم للتظيف أيضا حظو بالنظر الى ناحيتنا والى زوجتي وهي تتناول الطعام
حينما انتهينا من تناول الطعام كنت قد وقفت ناحية الباب وسالت العامل لدى رؤيته عن المحاسبة
فاخبرت زوجتي وهو يقف بجانبنا ويرى زوجتي لم تقم معي وكانها تحاول ان ترتب حقيبتها
فقلت لها انني ساذهب لاغسل يدي واحاسب المطعم
وهي تقول لي انها ستستخدم الحمام
فقلت لها حسنا وكان العامل ينتظر لتنظيف الطاولة وزوجتي لازالت جالسه بالمقعد
فقلت لها انني سانتظرها بالسيارة
وانا المح للعامل انني لن أكون معها وانني سانتظرها بالسيارة
وقد تركتهما وهو يقوم بالتنظيف الطاولة وذهبت انتظر زوجتي بالسيارة بعد دفعت الحساب
ولا اعلم كيف انتابني شعور و أفكار ما يحدث الان هناك لكنني اردت ان اترك لها وقت اكبر لتخبرني ما يحدث
شعرت ان وقت طويل قد مر
ربما فقط خيالي فقط يجعلني أتصور أمور تحدث وربما هي بالفعل ذهبت للحمام وهذا سبب الوقت الطويل الذي انتظره بالخارج لحين عودتها
حتى انني شعرت بالتوتر ربما لاني افكر كثيرا ربما لا اريد ان اتخيل ما يحدث او انني فقط أتصور أمور بخيالي
مرت قرابة عشر دقائق وانا انتظر زوجتي بالسيارة
هذا وقت طويل لتبقى زوجتي بالمطعم وتستخدم الحمام
حينما رايتها عند مخرج المطعم وكان هناك موظف اخر يقف عند البوابة ليفتح لزوجتي الباب وهو يبتسم لها
وقد سارت ناحيه السيارة وهو ينظر ناحيتنا
حينما صعدت الى السيارة بدات بسؤالها عن سبب التاخير
فقالت لي هل يمكنك ان تتحرك الان ساخبرك بالطريق
وكانها لا تريد ان نبقى بالمواقف لوقت طويل حينما كان هناك موظف يقف عند الباب ينظر ناحيتنا ويبدو وكانه مسؤال او اداري بالمطعم
وسرت مبتعدا عن المكان وهي صامته
وانا اسائلها كيف كان الامر لقد اطلت البقاء
قالت لي كان الامر محرجا
قلت لها لماذا ؟ ماذا حدث ؟
قالت لي كنت فقط اردت ان اذهب للحمام بعد ان دخل العامل لكنني بقيت لبعض الوقت احضر حقيبتي ولم اعلم لماذا لكنني بقيت جالسه
وانا استمع لزوجتي وانظر ناحيتها وقد احمر وجهها وهي تخبرني وانا أقول لها اخبريني من البداية ما حدث
قالت لم يكن علي ان اشجعه بسببك
قلت لها لا اظن الامر سيء لهذه الدرجة فقط اخبريني
قالت لي كان الامر مجرد نظرات سمحت له ان يقوم بعمله وانا جالسه كما تعلم وعبائتي مفتوحه وقد اقترب مني وبدا يسالني ان استمتعت بالوجبه ويتودد الي وهو يقترب مني كان قد حك ذراعه على صدري من جديد
قلت لها حقا...ياله من وقح
ردت علي هل تريد ان تعلم ما حدث انني اشعر بالخجل وانا اخبرك بذلك
ظن انني بقيت لاشجعه وقد ابديت له شكري وانني كنت اريد ان أقوم من مقعدي حينما وقفت كان قد حشر نفسه خلفي فمررت بجانبه فلامسني من الخلف بجسده
قلت انا واوووو كعلامه انني متفاجيء لكن الامر لا يعجبني
قالت لي لتختبر غيرتي من الجيد لم ترى بنفسك كيف كان وقحا
فسالتها ماذا فعلتي هل صفعته
قالت لم اظن انه كان يقصد بالبداية ولم ارد ان اجعل من الامر مهم فقط حشر جسدي بجسده انت قلت ليس بالامر المهم
قلت لها نعم
وسالتها قد حظى ببقشيش اذا منك
قالت لي هل تجد الامر مضحك...ليته اكتفى بذلك
قلت لها لماذا ؟ قلت انك كنت تهمي بالخروج الم ينتهي الامر هنا
قالت نعم لكنني....ظل هو يقف خلفي وقد حك جسده بي من الخلف فرايته يطلب مني ان انتظر
سالتها وانت ماذا فعلت ؟
قالت لي لا شيء كنت اظن انه سيسال عن امر
لكنه التصق بي من الخلف وقد امسك بصدري بديه وانا اقف وقد طلبت منه ان يبتعد
وهو يرد علي يقول لي انت انتظرتي لاجلي
هي توجه كلامها لي هل تصدق انه يظن انني بقيت لكي يتحرش بي
قلت لها ياله من وقح وهل منعته
قالت لم أتمكن من منعه كان قد التصق بي من الخلف ولم أتمكن من المرور
فسالتها هل هذا كل شيء
قالت لي لم يبقى شي لم يفعله
انا توسعت عيني ولا اعلم كيف فعل كل شيء
فسالتها حقا...
قالت ظن انني اريده ان يتحرش بي ولمس صدري بيده كان يريد ان يخرج صدري من ملابسي هل تصدق
فسالتها ساخرا..يبدو انه لم يقاوم
فقالت لي كنت مرعوبة مما فعل
فقلت لها جيد انه لم يفعل شيء
قالت نعم لكنه ظل يرصني من الخلف ويمسك بصدري من ملابسي
قلت لها لا الومه حينما يرى طراوه مثل هذه لا يمكنه ان يقاوم
وسالتها وكيف تخلصت منه
قالت لي كان ذلك اقل مما حدث بعد ذلك
قلت لماذا ؟
قالت كان هناك مشرف المطعم وقد راى عربة العامل عند الغرفة ونحن بداخلها وقد فتح الباب ليرى الموظف يمسك ويتحرش بي ويمسك صدري
قلت اووو لابد انه تورط
قالت لي المشرف حينما راى ما يحدث كان ينظر الي وكانني انا من استعرض للعامل واسمح له وهي يخاطبنا بما نفعل
وانا لا اجد رد له سوى انه كان ينظر الي واخبر العامل ان يرحل وانا قمت بتغطية جسدي وعبائتي حينما كنت اريد ان احمل حقيبتي من الأرض كنت انحني امام مشرف المطعم حينما وضع يده فوق مؤخرتي يتحسس طيزي
يبدو انه أراد ان ينال ما ناله موظفه
شعرت بالحرج واردت ان اوقفه لكنه اخبرني انهم بالخدمه ولازالت يده فوق طيزي حتى انه حشرها بين طيزي كم كان وقحا وسار معي للباب وقبل خروجي كان قد لمس طيزي قبل ان ارحل من المكان
قلت لها هل كان الرجل عند المخرج واقفا
قالت نعم
قلت لها لا باس ليس علينا ان ناتي الى هنا ليس بالامر المهم
قالت لا اصدق انك تظن ان الامر طبيعي
قلت لها اعلم..لكن اخبرتك انه مطعمنا المفضل لكن ليس علينا ان ناتي الى هنا كانت تجربة ليس علينا ان نكررها ان كنت لا تشعري بالراحة
نظرت الي بصيغه سؤالها وهل تريد ان نكررها
قلت لها اعني ان لم يعجبك المطعم لن ناتي الى هنا من جديد
قالت لي المطعم يعجني لم اقل انه لا يعجبني لكن الامر كان...
قلت المرة القادمة ستكون افضل
وانا اسخر اقصد اننا المرة القادمة سنتوخى الحذر اكثر
21..سعيد يغار من خالد
في ليلة ساخنه بمساء كانت زوجتي ترتدي روب المثير الأبيض وكان يكشف افخادها ويوجد ربطة على شكل ضرب يجعل شكل صدرها ككرتين مرتصتين والفستان الداخلي يجمع ويرص صدرها لبعضهما فيلتقيان بالمنتصف كهلالين مستديرين اللون الأبيض مزركش بزخارف يحدد منطقة الصدر و السرة كانت شبه شفافه فترى فتحه سرتها العميقه كبئر عميق تود ان تضع راسك فيه وتلحس سرها كانها تجعلك ترتوي
خلال جلستنا تنسامر كنت أحاول ان ابدي لها عن جمالها وفتنتها الباهره وكنت اكاد ان افسد السهره بذكري لخالد لها لو راها بهذا الفستان
وهي تنفجزني بكتفي الا افسد السهره بهذا الكلام واحتسيت من شفتها طعم لعابها وانا اقبلها واتذوق لسانها فمها وشفتها الحمراء وقد ذابت وانا اقبل فيها وامسك بصدرها وقد تحسست عضوي من ملابسي وهي تتذمر انني ارتدي بنطلون بالليل والرجال متحفظين بملابسهم حتى قبل النوم وهي تقول انا بالكاد ارتدي ملابس كي تراني مثيرة لك
وانا ارد عليها النساء بطبعهن مثيرات نحن الرجال كثيفين الشعر واجسامنا سمراء مشعره
فقالت لي احب الرجال المشعرين
وقد اثارني قولها الرجال..
فحاولت ان استفزها بسعيد فهو كثيف الشعر أيضا بعكس تهاني
فلم تفهم كلامي بشكل جنسي او اعجاب بسعيد لكنها قالت ان تهاني تحب ان تنظف جسدها ويكون ناعم
انا أقول لها انها الان تحاول ان تجعل شعر كسها ينمو بسببك
ضحكت زوجتي وما علاقتي بالامر
فقلت لها لان سعيد اخبرها انك كثيفه الشعر وانه يحب ان تترك المراة شعر عانتها وهي وافقت كتجربة
قالت عليه ان يطلب من زوجته
قلت لها لقد سمعت تهاني انها مسيطرة وتحب ان تفعل ما تشاء وترفض كثيرا كلام زوجها حتى انها ترفض ان تمص له وتفعل مثلك
قالت لي زوجتي على الرجل أيضا ان يقدر حدود امنياته فهي تعطي زوجها الجنس الخلفي
قلت لها صحيح كل زوجه لها ميزات اتعجب كيف تتحمل زوجته الخلفي انت بالكاد اضع اصبعي حتى تقومي من مكانك وتتمنعي
همهمت زوجتي بقولها وهل كنت تفكر بالجنس الخلفي معي ام لانك علمت ان تهاني تحب ذلك هل كنت تتخيلها ام تتخيلني
قلت لها لم يكن ذلك بتفكيري فلم اجرب من قبل ولا اظن انني اهوى الخلفي لكن كمرة ربما
زوجتي اردات ان تبدي غيرتها وتقول لي مرة مع تهاني
فمزحت معها اذا سمحت لي كي لا اطلب منك شيء صعب
قالت يعني كنت تفكر بتهاني
وانا أقول لها انظري من كانت نجمة الاستراحة الجميع كان منبهر بجمالك ويحسدونني عليك قد اثرتهم بجمالهم واثارتك و....مهارتك في ذلك....
نظرت الي لاني اذكرها بما فعلت مع خالد ومصها له
هذه المرة الأولى التي المح لها حول مصها لزب بعد ان كانت تخشى ان نتحدث عن الامر لكنها كانت تبدي من كلامي انني أيضا اعجبني خبرتها بالمص وانها ابهرتهم
فكانت تضع يدها فوق زبي وهي تقول لي هل تريد ان قدم لك خبرتي ام انك تريد ان تتحدث عن تهاني وطيزها الواسع
فقتل لها ضاحكا يبدو ان طيزها توسع من كثرة الاستعمال فلا يبدو ان سعيد يمكنه ان يتحمل حفر ابار عميقة لوحده
ضحكت زوجتي على كلامي كسخرية وهي تنظر الي وكانني أقول ان تهاني لديها خبره مع رجال اخرين
لكنها لم ترد ان تتحدث عنها فادخلت يدها داخل البنطلون لتتحسس زبي وقد انتصب بمجرد الحديث عن تهاني وخالد وبدا تقوم بدعك زبي بيدها
فقامت بسحب البنطلون لركبتي ووضعت يدها فوق ملابسي الداخليه وقد أخرجت راس زبي وهي تمسك براس زبي باصبعها وتحك اظفرها على فتحه زبي كي تجعلني اشعر بالوخز
وقامت وجلست بين افخادي وهي تمسك بزبي واخرجته بالكامل وهي تحرك كفها وتمسك بزبي بكفها
وهي تسالني ان كنت مشتاق لها تقريبا مر وقت طويل منذ ان مارسنا الجنس وبدات تحكه على خدها وهي تصدر أصوات انها تشم رائحة مثيرة ومنعشه بعد الاستحمام
فقبلت راس زبي بطرف شفتها وهي ترفع زبي الى شفتها وتقبله واخرجت طرف لسانها تداعبني بلحس راس زبي بطرف لسانها
وتداعبني بتحريك لسانها على راس زبي حتى اخذت تميل بزبي الى فمها وتضع راس زبي على فمها ففتحت فمها لتستقبل زبي وتقوم بإدخال زبي بفمها
وقد شعرت بدفيء لسانها وطراوة شفتها ولسانها يتحرك داخل فمها حول زبي لتحركه على زبي
وبقت تقوم بالمص بشكل هاديء دون ان تنظر الي وكانها تستمتع بطعم ولا تمصه وتحركه فقط تقوم بمصه بفمها بهدوء وانا اسمع كيف زوجتي تصدر أصوات مصها لزبي وكانها تقوم بمص مصاصه من الحلوى لتذوب بشفتها
وتخرج زبي وتنظر اليه بمحنه وابتسامه وتعود لتضعه بفمها وتبقي زبي بفمها وهي تحرك راسها وتاخذ وقتها بمص زبي
وبعد ذلك بعد سال لعابها على زبي من فمها الى خصيتي أخرجت زبي من فمها واخذت تلحس بلسانها ظهر زبي من الأعلى للأسفل حتى وصلت الى خصيتي وبدات تحرك لسانها على بيضات خصيتي وتبللها بلسانها وتمسح ما سال من لعابها على خصيتي بلسانها واكثر حركة كانت تقوم بها زوجتي ممتعه وبنفس الوقت كانت تشعرك انك اصبت بصاعقة كهربائية هي حينما تقوم بإدخال خصيتي بفمها
كانت تلك اللحظة لا تعلم كيف يمكن ان تشد كرتي الخصية الى فمها فتقوم بمصها وادخالها بفمها بطريقة مثيرة تجعل الزب يرتجف من الشهوة شعور غريب وجميل ومثير بنفس الوقت
وتعود لتمص زبي حينما كان هناك رسالة بالجوال استملتها من سعيد
فقمت بالرد بان يتصل بي تلفونيا ولم تعلم زوجتي انها رساله منه
حتى سمعت زوجتي اتصال وتنتظر الي ان كنت سارد عليه وكانني اسخر منها انها استلمت اتصال تهاني وهي فوقي المرة القادمة كرد عليها
فلم تقم من مكانها وهي تمسك بزبي وتنظر الي
وقمت بالرد على سعيد وانا اتحدث معه اخبرني انه قريب من الشقة ليزورني وكان لوحده فطلبت منه ان يتفضل لزيارتي وانه لا يزعجني
فأقفلت المكالمة وزوجتي تنظر الي وتسالني هل سياتي صاحبك الان
قلت لها فقط دقائق اتى لامر مهم
فاخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها فقلت لا ليس هناك داعي فقط سيبقى لبعض الوقت
فقالت انها ستذهب لغرفتها خلال زيارته
كنت اتخيل كيف سيبدو منظرها بملابس المثيرة حينما يراها لكن ردها جعلني اوافقها ان لا تبقى بملابس النوم المثيرة امامه فلم ارغب ان اطلب منها ان تبقى وتستقبله بهذا الشكل
ولم تمر دقائق حتى صعد سعيد وقام بدق باب الشقة فقمت بفتح الباب له وقمت بضيافته الى الصالة وهو يعتذر وانا أقول له البيت بيتك باي وقت
وسالني ان كان وقت نومي لان الوقت متأخر لكنه كان يحمل جهازه ليسالني عن أمور اساعده بها من اجل عمله وهو يحتاج الى تركيب نظام يساعده باستخدامه



خلال ذلك خطر ببالي ان اجعل زوجتي يستشيرها بالامر فهي تفهم بامور برامج التصميم فناديت على زوجتي التي قامت بالرد علي من بعيد فاخبرتها ان تاتي
زوجتي كانها منذ البداية كانت تريد ان ترى نظرة سعيد لكن تريد ان ترى ان كنت اريدها ان تستعرض امامه فلم تتاخر بالرد ووقفت ناحية الباب قبل ان اسالها ان سعيد يحتاج الى خدمه وان كانت تعلم كيف تقوم بتصميم وإدخال بيانات بجدول وصور وهكذا...
نظر سعيد توجه ناحية زوجتي وهو يراها بحلتها وفتنتها وجمالها ولم تخفي زوجتي بروز صدرها سوى انها قامت بسد الفتحه الواسعه للفستان قليلا وكانها تتستر بها لكن خط صدرها لازال بارزا وسارت زوجتي وهي تقول له ان يستخدم برنامج خاص للاعداد ويساعدة بعمل جداول وسعيد يريد برنامج ليقوم بعرضه على شكل سلايدات للعرض بجهاز عرض
فتقدمت زوجتي لتجلس فقمت من مكاني كي تجلس زوجتي ناحية الجهاز الابتوب لتشرح له وبنفس الوقت تجلس بقربة وكانت تميل وهي تقوم بفتح البرامج وشرح لسعيد وهو يفتح لها ملفات بيانات وملف للصور لضمها
فتقوم زوجتي بعمل مثال له بوضع خانات وجداول وصور
وزوجتي تنحني كان ينظر الى شكل صدرها وهي جالسه وقد كشف فستانها فتحه صدرها فبان الفستان الداخلي وكيف يبدو صدرها المستدير
كان بياض صدرها وتكويرته بالفستان تشعر بطراوته فكان يتحدث معها وبنفس الوقت ينظر الى صدرها وهي تبتسم وتعلم اين ينظر سعيد
وهي تشير له بالشرح ان ينظر للشاشة وهنا وهنا وهكذا وضع ايقونه هنا وادرج ملف هكذا
ووجد سعيد حيلته انه يفهم ما تعني ليضع كفه على ساقها ليلمس ساقها وهي جالسه
وبعد ذلك اخبرته زوجتي ان يكمل بنفسه لحين ان تعد لنا الشاي وتعود
وتذهب زوجتي الى المطبخ لتقوم باعداد دله للشاي ويكمل سعيد العمل بنفسه كي يعرض لزوجتي كيف صمم بنفسه
فتعود زوجتي وهي تحمل الاواني لتضعها على الطاولة وقد كان صدرها يتراقص وهي تسير الينا ولم تكن تحتاج الى سبب لتجلس مكان سعيد بعد ان سالته ما فعل فقال لها جيد وشكرها لمساعدتها
وهي عرضت عليه ان تقوم بعمل التصميم بالكامل له لو أراد فشكرها ولا يريد ان يشغلها
فقالت له ليس هناك أي ازعاج
ولازال في كل مرة يضع يده فوق ساقها
وقد بدانا نتحدث وذكر خلال ذلك كيف اننا امضينا وقت ممتع
وقد أشار ان لا تكون تلك السهره بالاستراحة قد سببت لنا مشاكل وانه توقع انهم كانو سبب مشكلة لنا
فقلت له لا اننا متفقون ونثق ببعضنا ونعلم ان الاستراحة لنقضي وقت ممتع ولا نفكر بما حدث
فقال جيد...من الجيد انكم متفاهمون وان تجربة كهذه لم تؤثر بحياتنا
فقلت له اعلم ان الأمور خرجت قليلا
فضحك هو مازحا بلطف قليلا...اظن ان خالد لم ينم منذ ذلك اليوم بعد تلك اللحظة
فرددت عليه كان ذلك خطاي ربما لكننا لم نفكر بالامر او نتحدث عنه
فقال حقا ؟ ظننت ان بعد ذلك اليوم اننا تسببنا بمشاكل لكم خاصة حينما حدث ذلك وطلب سعيد منكم
قلت له كان فقط لاثبات امر نعم ولم يكن يحدث ما حدث لكن لم يؤثر بحياتنا ولم نتحدث عنه بعد تلك الليلة
ابتسم سعيد وهو يقول نعم....وانا احسد خالد بذلك
قلت له لم يكن الامر كذلك
فسالني انا صاحبك لماذا لم يكن الاختيار علي لاثبات
قلت له لم يكن اختيار
فقال مازحا لزوجتي ربما هو يملك افضل مني انك رايت الفرق بيينا
قالت زوجتي لم أرى انك مخطيء كان الامر سريعا
قال لي اذا لم كان الاختيار لخالد وانا صاحبك وتعلم انني اطلب من زوجتي الام
فقلت له السبب زوجتك...ماذا تتوقع ان تقوم زوجتي معك وزوجتك بجانبك لا نريد ان نفسد زواجكم أيضا وقلت لك كان الامر غير متوقع
فسالني ان كنت شعرت بالغيرة مماحدث وكيف ان الامر اصلحته مع زوجتي
فقلت له لم اعتبر ذلك....انه مختلف كان يفترض ان تجرب المطاط الواقي فكانها تجرب شيء غير ملموس فلم يكن مخطط ان يستمر الامر لابعد من ذلك
نظر لزوجتي ليسالها ان اعجبها
فردت زوجتي لسؤاله لا اعلم...
فكرر كلامه وقد مال لزوجتي وهو يبدي اعجابه وانه يحسدني
وقد وجد حجه السبب زوجته وهويمازحني انزوجتي ليست هنا الان
وهو يضحك
وبنفس الوقت يشير الى زوجتي ان تجرب معه ولا تعلم ردي
قلت له اطلب من زوجتك مازحا معه
وبنفس الوقت زوجتك حينها ستعلم وتشم رائحتك
ضحك وقال صحيح ربما استحم قبل عودتي اذا
وابتسم لي وكانه يعيد طرح طلبه
قلت له لا اعلم كيف تقنع زوجتك بذلك
فسال زوجتي كيف لزبه ان يدخل الى هكذا عمق يبدو انه اعجبك حتى استمريتي بدا طويلا وكبيرا
زوجتي قالت له وكانها تنكر كان فقط تحدي وصاحبك تعلم انه يتباهي بنساءه وسعيد أراد ان يثبت كلام زوجتي بقوله صحيح بعد تلك الليلة اتضح لنا انه بياع كلام لم يتحمل حتى ان يصمد طويلا
وضحك ساخرا من خالد وهو يقول لي احييك على اسعادك زوجتك وانك لم تجعل الامر يؤثر بعلاقتكم وان الامر كما قلت لا يعتبر ممارسة اذا كان فقط بالفم
وهو يلمح لي ان الامر طبيعي وانا أقول نعم
وقد اشرت له ان زوجتي تحب المص كثيرا وانا اشعر بالفخر انني املك امراة مثلها ونحن نتقبل بعضنا ولا نفكر كيف نفسد اللحظات لو كان الامر يزعجها او **** كنت قد منعته
قال سعيد نعم...يا لحظة لكنني صاحبك المقرب كان ودي ان أكون انا من يكون تحدي
وانا كنوع من التلطيف اخبره لا شيء بيينا يفسد صداقتنا ولا شيء يغلى عليك فعلاقتنا بك وبزوجتك قوية
ابتسم وكانها موافقه مني لزوجتي
وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت يمكنها ان تجرب معه وهو يقول يمكنه ان يستخدم واقي فكانها تجرب مع الواقي
فكان ردي كانها موافقه لكن بشكل مختلف
فقالت له لا احب الواقي لم يعجبني ويخنقني
فرد عليها سعيد بحماس يمكنك ان تجربي بدون واقي معي
فردت زوجتي على سعيد اقصد مع زوجي لا احب الواقي المطاطي
فسالها انها فعلت ذلك مع خالد
قالت له لا اعلم كيف حدث فانا اعتبره مغرور ومتعجرف
وقال ساخرا ان الطيب والصديق المقرب ومحروم
قالت له ليس هكذا الامر
فسالها انه اعجبه كيف قامت بذلك معه فكيف كانت تشعر
فأجابت زوجتي انها لم تفكر به وانها فقط فعلت الامر وكان الامر مختلف
فسالها هل اعجبك
فردت زوجتي نعم اظن
تعجبت من ردها وكيف ان الحديث عن مص زب خالد اصبح محوركلامنا
سالها سعيد ان كانت تتخيل احد غير زوجها
فقالت له بالخيال انا وزوجتي نلعب العاب جنسية كما تفعل مع تهاني فهي تخبرني انكم تتخيلون أمور مجرد كلام
فقال لي يا لحظك هل تحظى بذلك كل يوم
فقلت له بالعادة لا احظى لكنك الليلة افسدت علي اللحظة باتصالك فقد كانت تفعل لي مكانك هنا الامر وكنت اجلس مكانك وهي تقوم بمص عضوي لولا اتصالك
فضحك وهو يقول واوووو أرى انني افسدت سهرتكم فيبدو ان فستانها كان مثيرا جدا
فسالها ان كانت فكرت به
فنظرت الي لتجد رد اننا تحدثنا بالفعل عنه فقالت ربما بعض المرات
ابتسم سعيد وهو يقول لها كم ذلك مثير وهل كان يجعل علاقتكم تشتعل
قالت له اظن انه جزء من الاثارة
فقال ماذا لو فعلت بالفعل ربما تكون اثارة اكبر
وقد عاد ليطلب منها
وهو يسالني هل تقبل ان نجرب ذلك
فقلت له وانا اشجع زوجتي لا اعلم ان كانت زوجتي تشعر انها تريد ان تجرب كما قلت لك تجربة خالد كانت غريبة ولم نحب ان نتحدث عنها ولا اعلم شعورها
فنظر الى زوجتي وهو يقول ما رايك
وزوجتي تريد ان تجعلني انا من يقرر وهي ترد لا اعلم ان كان ذلك لا يجعلنا نكون سبب مشاكل مع زوجتك
فكان زوجتي تريد ان تلقي موافقه ولكن زوجته عذر
فيرد عليها سعيد انه يعلم المرة السابقة زوجتي معنا لكن الان الامر بييننا
وكانه ينتظر ردها وزوجتي تنتظر ردي
فبادرت انا بالامر الجريء وقلت نعم ربما
زوجتي تنظر الي ان كنت موافق
وانا أقول لها اننا جربنا أمور كثيرة وانا يعجبني كيف انك تفعلين ذلك وما حدث بالاستراحة الحقيقة جعلني اشعر بالفخر كنت مبهره
فقال سعيد فرحا جيد هل يمكننا ان نفعل ذلك الان
زوجتي ترد لا اعلم كيف...هل انت متاكد ؟
فقال سعيد لو لم تشعري بالراحة يمكننا ان نتوقف وان ذلك سر بيينا يمكنني ان اساعدك
وكي لا يخسر الفرصة قام سعيد بسحب بنطلونه وجلس بالبوكسر وقد بدى زبه منتصب داخل ملابسه
فقال ساخرا وهو ينظر لزوجتي التي كانت تنظر الى بين فخديه
ان الامر جعلني اشعر بالاثارة
وهي ترد ساخرة أرى كم انت متحمس
فتنظر الي زوجتي وانا ابدي لها انني أيضا متحمس وهي تهمس لي انني من طلب ذلك
وانا ارد عليها استمتعي باللحظة لا تفكري بشي
فطلبت منها ان تقوم وتجلس كما كانت تفعل لي قبل مجيئة
فقامت زوجتي لتضع يدها على ساقة وتجعله يوسع بين افخاده لتجلس زوجتي وهي تمسح يدها على فخده تستعد لترى كيف تفعل وتخرج زبه امامي
حتى الان لا نعلم كيف نفعل الامر ونتصرف كانه تخدمه بشيء طبيعي وليس مص زب
زوجتي تريد ان تبدا وتمد يدها كي تقوم بسحب البوكسر فلا تريد ان تبدا بنفسها وتخلعه بسرعه فساعدها وهي تمسك بطرف البوكسر باصبعها فيساعدها سعيد بخلع بوكسر ويرفع جسده من المقعد كي يقوم بسحب البوكسر
اننا الان نفعل الامر بالفعل انه يخرج زبه لزوجتي
وقد بدات زوجتي تساعده ولازالت لا تنظر لزبه وهي تخلع زبه لاسفل ساقه
وتعود لتجلس بين افخاده
وهي تبتسم بتوتر لي انها ستقوم بذلك
وتضع يدها على زبه وقد شعرت بانتفاخ خصيته وطول زبه
واصبح تحرك زبه بيدها كي ينتصب ويكبر بكفها
وهي تستعد ولا تعلم كيف تضعه بفمها وهي ستفعل ذلك امامي وتعض شفتها وتنظر الى زبه وهي تحركه بيدها وسعيد لا يريد ان ينظر الى وجهها وهو يسترخي كي لا تتردد بفعل ذلك ويعطيها الوقت
فاقتربت زوجتي الى زبه ووضعت راس زبه على شفتها
كان زب سعيد راسه مفلطح عريض راسه اكبر ن راس زبي المدبب واضخم من خالد يتميز زبه بالعرض وراسه عريض كانه راس زب خيل من عرضه
وقد رايت زوجتي كيف كانت تحاول ان تدخل زبه بفمها فكان الامر مختلف فهي بزبي كان مقدمه الزب ودببه كسهم يدخل لا تحتاج ان توسع فمها لادخاله
ويتوسع فمها لحظة دخول الزب بفمها
لكنها مع سعيد كان عليها ان توسع فمها كي تحاول ان تدخل زبه
ومنذ اللحظة الأولى التي كنا لا نعلم كيف سيخرج سعيد زبه لزوجتي وكيف زوجتي ستمص زب اخر
اختفت هذه المشاعر واصبحنا نعيش اللحظة الان ولا مجال للتردد والتراجع وشعرت زوجتي بحماسي للمنظر مما جعلها أيضا تشعر بالاثارة
فوسعت زوجي فمها واخرجت لسانها لتداعب زب سعيد وتبلله بريقها قبل ان تحاول ان تقوم بمصه فشعر سعيد بحركة لسانها على زبه
فبدا يشعر بالشهوة لحركة مداعبة زوجتي لراس زبه بلسانها
وسمعت تنهده وهو يرى كيف ان زوجتي تلحس راس زبه حتى شعر بشفتها تحيط براس زبه وتدخله الى فمها
رايت كيف انها تبتسم وهي تحاول ان تمص زبه وتدخل راسه وقد بدى راسه رغم حجم راسه العريض لكنه كان كالسفنجه
فادخلت راس زبه الى داخل فهمها فشعر بحرارة فمها ولسانها فوضع يده فوق راسها دون ان يضغط عليها فقط ليرى كيف تدخل زبه وهو يصدر أصوات انبهار لمصها له ويخبرها كيف ان ذلك مثير وان شعور شفتها ولسانها اثاره
فتبدا زوجتي بصمت تكمل مصها لزبه وبدا يدخل داخل فمها اكثر واخذت تحرك زبه وقد تخلصت من الحرج وأصبحت تشعر بالمحنه والاثارة بمصها زبه وانتهت تمثيلية انها تجربة وانها تحب ان تمص زب صاحبي
حتى انها كانت متحمسة كانها كانت تنتظر اللحظة ولم تصدق انها تفعلها امامي
استمرت زوجتي بمص زبه وتلعقه وتحرك لسانها فوق زبه ولسانها يخرج خارج فمها كي توسع منفس ليدخل زبه الى داخل حلقها
وقد شعر سعيد ان زبه وصل الى عمق حلقها مما جعل فمها يتصبب من لعابها بعد ان توسع من حجم زبه واستمتاعها بمص زبه فبللت زبه وسال لعابها خارج فمها وصب على صدرها
وقد اشتد زبه من الاثارة فاخرجت زبه من فمها وقامت بلحس خصيته وهي تمسك بزبه بيدها
وعادت تمص زبه وتدخل راسه وتحركه حتى بدا سعيد يصدر أصوات انه قرب ان يقذف وبدا جسده ينتفض حتى انه لم يعد يجلس على كنب من مصها وكان يرفع جسده وهي تمص له من شدة الاثارة وشعوره بالشحنه الكهرباءية التي جعلت جسدة يرتعش فبدات زوجتي تمسك بزبه وهي تشعر انه سيقذف قريبا فكانت تحرك يدها بقوة وتعتصر زبه بديها وتدعكه كي يقذف وتجعله يرتاح فبدا زبه يقذف كمية ثقيلة اول قذيفه اطلقها طارت بالهواء وسقطت على بطنه ولازالت زوجتي تدعك زبه كي يخرج منيه وهو يصرخ من الألم والوناسة فيقذف كمية ويبلل ملابسه وقميصه وفوق جسده حتى ان يد زوجتي قد امتلئت من حليبة وسالت على اصابعها بعد ان اعتصرت زبه ومسكت براس زبه لتعتصر اخر قطرة منه
وقد سحبت من طاولة قماش لتمسح يدها وتمسح زبه وخصيته من لعابها ومن حليبة
وقامت بمسح جسده بالقماش كي تنظف جسده وهو يشعر الاثارة وهو يعتذر انه لم يتحمل اونه تسبب بكل هذا وانه قذف بسرعه
وزوجتي لازالت تقوم بمسح المني من جسده بالقماش وهو يستعيد أنفاسه ويضع يده فوق عينه وهو يتنفس بقوة وهو يحاول ان يضحك وهو يقاوم التعب
حينها رايت زوجي بعد ان انتهت من تنظيف ظننت انها ستقوم من مكانها او تشعر بالحرج كالمرة السابقة بعد ان انتهى
لكنني رايتها بعد ان انتهت من تنظيف زبه قامت بعصر راس زبه باصبعها فاخرج قليلا مما تبقى منه كاخر قطرة تخرج منه
فمدت راسها لتلعق راس زبه وكانها تنظفه حتى اخر قطرة فقامت بمص زبه من جديد وادخلت زبه وهي تمصه وتخرج اخر قطرات من زبه وهو يرتجف لانها قامت بمص زبه بعد ان قذف فارتعش من مصها من جديد فقذف دفعه اخيره ولكن زوجتي لم تخرج زبه من فمها فقذف اخر دفعه داخل فمها فمصت زوجتي زبه وابقته داخل فمها حتى فرغ بفمها
حتى انتهى وقامت زوجتي وقد بدا فمها به مليء من حليبة وهي تمسح شفتها لكنها كانت قد بلعت ما فرغ بفمها وهي تقول ساغسل يدي
وانا انظر بشهوانيه لما حدث وارى سعيد لا يصدق أيضا انه يجرب ذلك ويشعر الفخر انه نال ما كان يتمناه لكنه كان يستند بظهره على الكنب ليرتاح ويستجمع انفاساه
وبعد ذلك عادت زوجتي وقد غطي سعيد زبه عني وكان يخجل ان يجلس بجانبي عاري
وهو يعتذر لزوجتي عن تلويث المكان وزوجتي تقول له لاباس ساقوم بالتنظيف لاحقا لكن كيف ستعود للبيت بهذا القميص ستشك زوجتك بك
قال لا اعلم ما جرى لم أتوقع ان اقذف هذه الكمية
وقد ابدى اعجابه بزوجتي بما فعلت وزوجتي ترد شكره وتساله ان كانت التجربة تستحق
نفخ سعيد وهو يضحك انه لم يتوقع هكذا وبدا يتغزل بها
فاخبرت سعيد ان يستحم من رائحة ويرتدي ملابس جديدة من دولابي
وهو يقول لا
لكن زوجتي قالت له اخبرك زوجي لست بغريب وملابس زوجي ملابسك
وكانها تريد ان تجعلني اشعر بالاثارة وهي تقول لسعيد انه يحظى بملابس زوجها وبها
وهي تضحك وهو يشكرني فادعوه ليستحم وان تاتي له زوجتي بملابس نظيفه ودخل سعيد لحمام ليستحم واخبرت زوجتي ان تحمل له صابون وفوطه ليجفف جسده
فذهبت زوجتي وتحمل معها ملابس نظيفه وفوطه وقد سمعت صوت الماء وهو يرش جسده وزوجتي تذهب اليه لتخبره انها أتت له بملابس وتساله ان كان يحتاج الى امر
وسعيد يدعي سؤالها بطريقة فتح الماء لانه يصب بالاسفل ولا يصب بالاعلى ويريد تحويله الى ان يرشح عليه الماء فيبدو ان زوجتي ارادت ان تفتح الماء فصب عليها الماء فبللت ملابسها وسمعتهما يضحكون فكنت اراقبهم من خارج الحمام
وكان سعيد يقف عاريا ورايت زوجتي وهي تقوم بفتح الصنبور كانت تنحني وسعيد يقف امامها وزبه على وجهها وكان يمازحها بهز جسده كي يهز زبه لوجهها
وهويهمس لها ان تكمل مص زبه
وزوجتي تضحك وهي تحاول ان تقوم بفتح الماء البارد والحار وتجعله متزن وتقول له توقف عليك ان تغتسل انتهت الخدمه
لكن زبه كان واقفا فامسكت زوجتي بزبه بعد ان لامس وجهها وهو يحركه ناحيتها فكانت زوجتي تجلس على ركبتها فبدات زوجتي تمص زبه بدون تردد وهو واقف فامسكت بزبه وهو واقف وهي تمص زبه ووضعت يدها خلف مؤخرته كي تقوم بدفع راسها لتمصه وهو يمسك براسها وهي تقوم بمص زبه
وزوجتي تمص زبه كان يريد ان يتحسس صدرها فاخرج نص صدرها من الفستان فراى حملتها فلم تمانع
وظل يحرك أصابعه بصدرها ويعتصر صدرها بيده وهي استمرت بمص زبه حتى قذف على صدرها فقامت زوجتي من مكانها ومسحت صدرها من ماء زبه وهي تبتسم له وقالت هذا يكفي
وما ان قامت زوجتي حتى سحبها اليه ليقبل شفتها وظلت زوجتي وشفتها بشفته وهي ممكسه بزبه تحرك زبه وتشعر بحجمه بيدها وهو يقبلها وهي تستقبل لسانه داخل فمها قبل ان تنهي زوجتي قبلته وتخبره ان يكمل استحمامه
وتخرج زوجتي وقد ادعيت انني لم أرى ما حدث بالحمام
وقد رايت ملابسها مبلته بالماء وهي تخبرني انها ستبدل ملابسها لانها ابتلت بسبب المرش الماء وهي تحاول فتحه وتبتسم لي
وسعيد ينهي حمامه ويرتدي ملابسه ولا يجد زوجتي بالمكان فيشكرني ويستاذن ليرحل من الشقة
في تلك الليلة بعد خروج سعيد من الشقة اكملنا سهرتنا ونكت زوجتي وقذفت داخل كسها بحرارة وكانت هناك شعلة بيينا دون ان اسالها عن زب سعيد فقد رايت كيف يبدو شكل كسها الرطب وحرارته ونمنا تلك الليلة وكل واحد فينا شعر بالاثارة والشهوة وفرغ شهوته لمصها لزبه او لمنظر مصها
فكانت تجربة فريدة لا اظن انها ستكون اخر تجربه
22..شهوة تهاني
بين التهور والجنون والشهوة
هذا ما بدى لزوجتي بعد ليلة الماجنه بيننا وبين سعيد وتطور العلاقة
في اليوم التالي شعرت ان زوجتي بعد ان استيقظت بدت هادئة وقد سالتها عن ما يضيايقها
فدار حديث بيننا ان كنا تهورنا الليلة الماضية وان كانت علاقتنا قد تغيرت وما يمكن ان يحدث وانها لا ترغب ان تقحم احد بحياتنا ويكون علينا ضيق وان يفرض احد نفسه علينا ويبتزنا
كان شغل تفكير زوجتي ان سعيد ربما يصبح هائج في كل مرة تكون هي شرموطه لهواه
فقلت لها انا اثق بسعيد واعلم انه سيكتم السر وعلاقتنا معهم قوية حتى الان وزوجته شخصيتها منفتحه لا اعلم لو علمت بالامر ما يمكن ان يحدث لكن بالنسبة لنا انا اعلم ما يزعجك ولا تفكري بالامر وانا من شجعك على الامر الم تجدي الام مثير
قالت نعم خشيت ان تكون غيرت رايك فالحديث عن الامر لا يكون نفس الامر حينما يحدث امامك ظننت انك ستحتقرني
قلت لها ربما كنا نحاول ان تكون لعبة بيننا وبين سعيد لكن كلنا كنا نجد راحتنا مع بعضنا واعلم من البداية كم يرغب بك وينظر اليك فانا لا الومك بل انا سبب لتطور العلاقة بينكم ولا انكر ان التجربة كانت غريبة مثيرة ومرعبه اعلم ما تشعرين به, لكن هل كنت تخشين منه او من التجربة فاي امر يعود القرار لك فانا يمكنني ان انهي علاقتي معهم او نجعلها في حدود الصداقة
قالت لي انها لا تنكر ان الامر كان جريئا وانها تصرفت بجنون وسارت مع شهوتها وانها شعرت بالاثارة لكن ماذا لو كان الامر اكبر من ذلك لا نتوقع ان المداعبه والتحرش سيكون اخر ما يفكر به سعيد
قلت لها ظننت انك تريدين ذلك وكنت فكرت بالامر والامر يعود لك انا قد كانت احدى الأمور التي كنت ان اراك بها ان تتحري بملابسك امامهم لكن الامر مع الوقت اصبح ادمان وانا أصبحت أتوقع اكثر وأتمنى ان يحدث اكثر
فقالت لي حتى لو حدث ويريد اكثر من مجرد لمس او مص ماذا لو لم يتحمل واراد ان يضعه هناك...
قلت لها لم اعلم ان كنت تريدي ذلك لحين رايت كيف ان كسك كان رطبا جداً...يبدو ان كسك أيضا راغب للامر
فردت علي هل كنت توافق..زوجك مع صاحبك..
قلت لها لم أتوقع ان تقومي بمص زبه لكن مع اول لحظة شعرت باثارة بجسدي كما لو كنت تفعلين ذلك معي وانا انظر اليك لم افكر برجل اخر فانا انظر اليك كما تفعلين معي لكن اللحظة التي اراك تستمتعي بذلك هي اللحظة التي تجعلني اشعر بالنشوة فانا يهمني ان تشعرين بالشهوة والراحة ولا أرى انك لا ترغبين واشعر انك مكرهه الامر مشترك بيينا
فقالت لي لا اعلم ان كان يمكنني ان افعل ذلك خاصة وانت معي..حتى انني لا اعلم كيف انني فقدت الإحساس بافعالي وتصرفت هكذا
نظرت الي وهي تقول ربما علينا ان نتريث قليلا فما حدث كان لحظة شهوة وجنون لا نريد ان نفسد حياتنا او حياة الاخرين ولا نجعل سعيد يظن انني متاحة لرغباته وشهواته
انا قلت لها اعلم لن يحدث ذلك سعيد مقرب مني اكثر من خالد, خالد رفيق سعيد وسعيد يثق بها لكن ليس علينا ان نثق به ان كنت لا ترتاحي معه بالنهاية اننا نعيش حياتنا كما نرتاح
قالت نعم كذلك تهاني لا نعلم ما يمكن ان تفكر حينما تكتشف الامر
قلت لها انها شخصية متحرره ربما تخفي رغبتها عن زوجها لكن هل رايت كيف انها تتقرب من خالد حتى انها تكاد تلقي بنفسها عليه لينظر اليها وهو يتجاهلها بجودك...خالد حينما تكونين معنا يفقد صوابه ونظره كله لك حتى ان تهاني أصبحت تغار منك الم تري كيف تحاول ان تتصرف بمحنه امام خالد حتى انها أصبحت تلمح له بحياتها وعلاقاتها
قالت زوجتي كانت تهاني تمزح فلا احد يقول الحقيقه الجميع يدعي ويمزح بامور جنسية فخالد لا يبدو انه خبير كما يدعي فقد انتهى بوقت قصير
ابتسمت وانا افهم ما تقصد زوجتي انه قذف بسرعه وكانه مراهق لم يحظى بعلاقه جنسية بحياته
فضحكت وقلت لها انك كنت السبب لا احد يمكنه ان يقاوم...
قالت نعم...لكن سعيد لا يبدو انه خبره لكنه يمكنه ان يواصل لفترة أطول
همهمت لزوجتي وانا اهمس لها ربما نرى المرة القادمة
قالت لي اخشى ان تغير رايك لو تطور الامر الى اكثر من الفم
قلت لها اتفقنا وانا لن ادعوهم الا حينما تكوني مستعده لذلك
قالت ذلك افضل
فقلت لها لا تفكري بالامر الان ونترك الامر لايام اذا شعرنا بالندم او اننا لا يمكننا ان نطور التجربة يمكننا ان نتوقف باي وقت ولا تقلقي بشان احد فلست بحاجه لضيافتهم او حتى دعوتهم للبيت ويمكنني ان استمر بصداقتي معهم خارج اطار العلاقة المشتركه
خلال ذلك بالفعل لم اعد اتحدث مع زوجتي بالامر وتركنا الامر للايام لنرى مشاعرنا ووجدنا اننا كنا في كل يوم يمر نشعر ان الامر اصبح اكثر اثارة وان خيالنا وافكارنا تتذكر كل لحظة وانا زبي حينما أتذكر الأمور ينتصب
حتى خلال اليومين تكررت ممارستي الجنس مع زوجتي
ويكون الامر طبيعيا ومثيرا وما ان اذكر خالد او سعيد او اذكرها بزبه وانا انيكها فاجدها تحاول ان لا اذكرها بالامر وتتمنع لكن كسها يتقطر لمجرد الحديث عنهم ونشاطنا الجنسي يشتعل بالبداية تتمنع وبعد ذلك اخذت اسالها وزبي بكسها ان كانت تريد زبين او زب سعيد الان فكانت تتاوة وتقول نعم نيكيني وحينما اذكر اسم سعيد كانت تقول بقوة نيكني وتصرخ
فكان مجرد خيالهم جعلو حياتنا الجنسية ملتهبه بشكل كبير
لم يكن قرار سهل لزوجتي لتخبرني بنفسها به فلا يمكن ان تتوقع ان تقول لك زوجتك اريد زب اخر ينيكني فهي تتصرف كانني انا من يطلب منها او انها تفعل امر لاجلي
فكان علي ان أرى ماذا لو كنت خارج الصورة هل تتغير جراتها وبنفس الوقت اعطيها الأمان لتفعل ما تريد وان ذلك اخيتارها
في احدى زيارتنا نهاية الأسبوع اخبرت زوجتي اننا سنزور تهاني وزوجها
بالبداية كانت متردده لتخبرني انها لن تذهب معي لزيارتهم
لكنني اخبرتها انها لم ترى تهاني منذ تلك الليلة الاستراحة وان غيابنا عنها ربما تظن انك منزعجه من تلك الليلة فلنجعلها زيارة وديه لا اكثر
وافقت زوجتي ان تكون زيارة سريعه ووديه واختارت ملابس اقل اثارة لكن لا يمكن ان تخفي زوجتي جمال جسدها وصدرها المثير حتى لو ارتدت ملابس فضفاضة يبقى ان جسدها المثير يبرز
حملنا معنا بعض الحلوى من محل قريب لزياتهم وايدينا محملة بالهدايا
فرحبت بنا تهاني منذ دخولنا الى منزلهم
ولم تكتفي الا بالأحضان لزوجتي وقد اشتاقت لرؤيتها واعتصرت صدرها
سعيد كمن كان يتفادى ما حدث بيينا امام زوجته لم يحاول ان يحتضن زوجتي كما يفعل في كل مرة كانه حضان أصدقاء
فلازلت ذكرى زوجتي له وما حدث بينهما شيء لا يمكنه ان ينساه
وقد علمت حينها ان سعيد كان يفكر بزوجتي فعينه كانت تشعر بالحرمان وهو ينظر اليها وبنفس الوقت لا يبدي تورط علاقتنا معه
وانا كنت خلال الأيام اشك برغبتي ان أشارك زوجتي مع صاحبي فكانت مجرد خيال بعيد
لكن بعد تلك الليلة وجدت ان التجربة لو كنت اريد شخص اكثر ثقة وامان فهو افضل اختيار
ربما الخيارات البعيدة والتجارب مع اشخاص مجهولين افضل حل لكن يبقى ان التجربة مع شخص تعرفه لها ثوران غريب ولحظة الصمت التي بدى فيها سعيد تجعلني اشعر انه غير متهور وسينتظر فرصته ولن يتصرف تصرف يخسر صداقتنا ويخسر فرصته من ان يتقرب من زوجتي
حينما تهاني لم تكن بعالمنا ولا تعلم رغم انني كنت اريد سؤال سعيد كيف تعود الى زوجتك بملابس مختلفه ولا تلاحظ بعد ان بدل ملابسه بشقتنا

matureerotic4u



تهاني احتضنتني ولم تنتظر فاقتربت مني وضمتني الى صدرها وقد شممت شعرها ورائحتها العطرة عن قرب
حينما دخلنا الى الصالة كانت اللقاء ودي وانشغلت زوجتي مع تهاني وبقيت مع سعيد لبعض الوقت نتحدث سويا
وحينما شاركتنا زوجاتنا كان سعيد لم يبدي تلك الطاقة المرحة والمزاح الجنسي
فكان المزاح من قبل مجرد دعابة أصدقاء جريئة الان اصبح يتفادى ان يلقي دعابه لزوجتي فيجد زوجته تفكر بما قال انه يخفي امر
لكنني كنت انا من يحاول ان يجعل احاديثنا يملائها الفكاهه والمزاح
وقد سالت تهاني زوجتي ان كان سبب غيابها وانقطاع اتصالها لها هي الاستراحه
فردت زوجتي لا...ربما كان الامر غريبا لكن ليس ذلك السبب
قالت لها تهاني جيد لا تحملي افكارك بتجارب بالحياة ولا تجعليها تفسد حياتك اعلم خالد جريء وربما السهره كانت مجنونه لكن ليس بالامر المهم
بنفس الوقت سالتها تهاني مازحه معها ان كانت اعجبها الامر ولو قليلا
قالت لها زوجتي كان الامر محرجا
فكررت تهاني سؤالها ان كان اعجبها ولو قليلا ولا تخجل من الرد امام زوجها
فردت زوجتي ربما يبدو انه كان متهيجا تلك الليلة
قالت تهاني اعلم خالد دائما هكذا والحقيقة انني احسده على صحته ولياقته لو زوجي يملك نص طاقته فلا يمكنني ارضاءه واجعلك تاخذينه لبعض الوقت لارتاح لكننا نحن النساء بالنهاية نحتاج الى هذه الطاقة الكبيرة لتشبع رغباتنا
ردت عليها زوجتي مازحه ربما عليك ان تجربي خالد اذا
ضحكت تهاني امام زوجها وهي تقول لها ياريت
وضحكت بشكل هستيري وهي تبدي رغبتها لكن بشكل ساخر
فرد عليها زوجها انها لن تتحمل هذا الزب الحميري
واخبر سعيد زوجتك ان تتعلم أولا كيف تصبح مثل سميرة
وهو يقصد ان تتعلم المص أولا
قالت له تهاني ربما اجرب حجم احمد أولا ما رايك
وكانها تتحدى زوجها وهي تشير الي
وسعيد يخبر زوجته اذا وافقت سميرة ولم تذبحك أولا هههاهاها
كانت تلك تلميحات ربما مقصوده بين سعيد وزوجته لنا انها تريد ان تجرب زبي او انها مجرد تمزح معه وتستفزه بي وهو يبدي عدم انزعاجه منها
وقالت تهاني لزوجتي انها يسعدها ان العلاقة بيينا لم تتاثر بسبب تلك الليلة وانها وزوجها كانو قلقين لغيابكم..امور كهذه لا يجب ان تفسد حياتكم وان علاقتكم يجب ان تصبح قوية ولو شعرتم بالحرج من أي امر اتركوه وشانه واي شخص يفسد حياتكم ابعدوه عن حياتكم المهم انتم..خالد لو تصرف بهمجيه كنت انا اول من يقف معك لكنني رايت كيف انك كنت مستمتعه بوقتك ربما كان الامر محرجا لكن بدى لي انه مثير لك جدا
وهي تقرص زوجي بكتفها عن اعجابها بخالد
فردت زوجتي انه لاباس به وهي من كانت جريئة وهو لم يكن بذلك السوء وربما كان جريئا بالكلام لكن لم يجعلها تشعر بعدم الارتياح
قالت لها تهاني اعلم كنت انظر اليك..والحقيقة انني جعلت زوجي تلك الليلة ينيكني مرتين بسبب هذا المنظر خاصة مع زبه الكبير الحقيقة كنت للحظة ساقفز من مكاني لاجلس بجانبك وانت تقومين بمص زبه
زوجتي كانها تشاركها التجربة وتسالها ماذا يمنعك ؟
فردت تهاني لست جريئة مثلك وثلاث رجال ينظرون الي كنت انت محترفه هاههاها
سعيد ليلطف الجو ويخطط للزيارة القادمة اننا سنقضي وقت أطول بشقتنا بزيارتنا القادمة لانني اخبرته ان زيارتنا سريعه وهو بنفس الوقت أراد ان يجعل عودة علاقتنا معهم لطيفه وهادئه على ان نجتمع من جديد وكنت أرى بوجه زوجتي ان تشجيع تهاني لها وحديثها عن زوجها وحديثها عن تجرب هي أيضا جعلها تفكر ان تهاني لم تعلم بما حدث وحديثها كان مزاحا كالعادة لكن وسط حديثها قد يكون شيء من وراءه اننا متفقين على كل شيء
23...بداية التحدي
بعد تجربة الاستراحة زوجتي تتفادى الحديث عن خالد او التواصل معه
وفي الليالي الساخنه التي تكون فيها زوجتي بمزاح عالي ويمكنها التحدث عن الجنس وما يعجبها فحينما تقوم بمص زبي وانا اداعب كسها واجعل كسها رطبا من مداعيه وهي تأخذ وقتها بمص زبي وهي جالسه على الأرض وراسها بين افخادي تمسك بزبي وتقوم بمصه بشهوة
فاسالها اصبح هناك ثلاث ازبار يعلمون كيف تقومي بالمص
وزوجتي وهي تقوم بالمص دون ان تخرج زبي من فمها وتهمهم مممم وتضرب فخدي بيدها كي لا اتحدث عن الامر
لكنني اكمل كلامي حول مصها لسعيد وكيف ان راسه كبير وعريض
وزوجتي لم تعد توقفني عن الحديث حينما استمرت بمص زبي حتى انقطع نفسها فبدات تلحسه بلسانها حتى وضعت راسه اسفل خصيتي لتلحسها
وسالتها ان كان زب خالد كبير
فكانت تقوم بلحس زبي وهي تقول لي لم لا تقوم وتنيكي أولا
فقلت لها أولا اخبريني ايهما اجمل زب خالد ام سعيد
قالت لي لا اعلم اظن انها كانت فكرتك الم يعجبك الامر وانت من كنت موافق من البداية
قلت لها نعم الا اذا لم يكن يعجبك
قالت...لا اعلم...لم اقل لم يعجبني لكن اصحبنا نفعل ذلك وانها كانت لتجربة ماذا حدث الان
قلت لها أرى ان كسك اصبح ملتهبا ما السبب
همهمت وهي تقول لي توقف ممممم اممم ارجوك اريد ان تنيكني الان
رفعها وجعلتها تجلس على الكنب وتفتح ساقها وهي تضع يدها فوق افخادها لتوسع افخادها وتنظر الي بمحنه
وانا ادعك راس زبي على فتحه كسها وانا أقول لها هل تتخيلي ان يدخل زب اخر هنا
فردت علي امممم توقف اتفقنا فقط اجرب المص معهم لا نريد ان نفقد السيطرة على انفسنا
وانا لازلت احك زبي على فتحه كسها واشعر بشعر كسها يدغدغ زبي وانا أقول لها انه رطب جدا
أدخلت راس زبي بكسها وقد شهقت وأصدرت اهه وهي تشعر بدخول زبي بكسها اممممم اووووو نيكيني حبيبي انني مشتاقه لزبك
فابدا بتحريك زبي بكسها اكثر وقد ابتل زبي لمجرد دخوله بكسها فارفع جسدي لاقبلها وهي تضع يدها خلفي لتجعلني اقترب منها اكثر وانا انيكها فاحرك جسدي فوقها وابدا بنيكها واقبلها
وانا أقول لها ان كسك ملتهب بعد مص زب سعيد...ام انه بسبب خالد
فترد علي نيكني الان توقف عن الحديث عنهما
فسالتها ان كانت تريد ان ندعو سعيد ام خالد للسهره
فقالت لا تشعر بالارتياح لخالد ولا تريد ان تفعل امر امام سعيد
فاقول لها ليكن اذا بدون علم زوجته
فتهمهم زوجتي وانا أقوم بنيكها اكثر وبدات تتاوه ولم تعد تحاول إخفاء محنتها وشهوتها وهي تصرخ وانا اسالها ان كان زب سعيد اعجبها مصه
فترد علي وهي تتاوه وتصرخ من المحنه نعم نعم امممممم
واعيد سؤالي لها ان كانت تريد ان تجربه بكسها
فتصرخ وهي تحضنني نعم اريده بكسي امممم اممم انه كبير وعريض
فاشعر بالحماس لردها وانا انيكها بشكل اقوى وانا أقول لها قولي نيكني سعيد
فتعض شفتها وهي بالكاد يمكنها ان تتحدث وتقول لي نيكني
قلت لها من ؟
فقالت سعيد...نيكيني سعيد
فاستمر بنيكها بقوة اكثر وانا اعصر صدرها
فاقذف داخل كسها وتشعر بحرارته بكسها فتفقد السيطرة على نفسها وهي تضع يدها فوق راسها وهي تمسك بالمقعد وجسدها يرتجف ن لذة المحنه والشهوة وحرارة القذف داخل كسها
حتى انهيت نيكتي ونمت فوقها
وكانت تشعر بالتعب وتغمض عينهيا ولا تتحدث فقط تعيش اللحظة والخيال بالحديث عن ازبار سعيد وخالد
وكالعادة حينما تعود لطبيعتها واحاول ان اسالها تقول لي انها فقط كانت تجاريني ولا تريد ان افسد السهره وانها فقط خيالات اثناء الجنس
وتبتسم ابتسامه ان كانت ترى كيف انها تعتبره خيال وليس حقيقة
ولكن نظرة الشهوة بعينها كانها تقول لي انها تريد ان تتحول لحقيقة
ونمت وانا لازال اداعب صدرها وهي نائمة بجانبي فكانت لازالت تشعر بالمحنه ولا تتمنع من مداعبه صدرها قبل النوم
خلا الأيام عادت الحياة طبيعيه بعد ان عدت لحياة العمل والروتين وقد مرت أيام لم نتحدث عن التجربة من جديد
حتى اتصل سعيد وزوجته انهم سياتون الى زيارتنا بالمساء وزوجتي اخبرت انها ستقوم باعداد الشوي وتحضير اللحم المبهر وتهاني ستقوم باحضار الحلويات معها
لم يكن مخطط للسهره بوجود تهاني لكن زوجتي ارادت ان تبدو مبهره بزيارتهم فابرزت صدرها وجمال صدرها وشكله الذي تتباهي فيه امام تهاني لان تهاني تملك طيز وحوض عريض ورفيفعه فكانت تهاني رمز انوثه بساقها وافخادها
وزوجتي فرس بمشيتها وصدرها البارز
لم يكن هناك فكرة عن الزيارة سوى انها زيارة صداقة
خاصة ان زوجتي لم ترى تهاني منذ وقت وبالاغلب لا تعلم ان زوجها سعيد قد زارنا
حينما كنا ننتظرهم قد اخبرت زوجتي انهم وصلو برسالتهم ان كنا مستعدين لاستقبالهم فرحبت به واخبرته اننا بانتظارهم
حينما وصلو كنا ننتظرهم عند مدخل الشقة
فلما فتحنا الباب كنا ننظر لسعيد وهو يحمل معه علبة الحلوى وهو يمازحنا ان كنا اشتقنا لهم وزوجته خلفه تبتسم لنا
ولم نتوقع ان يقومو بضيافة خالد معهم للسهره
ولم يخبرني سعيد انه سياتي برفقة خالد
وقد كان يقف خلف تهاني ويرحب بنا
فكانت زوجتي تشعر بان السهره ربما تكون غير مريحة بوجود خالد فكان السبب انها مصت زبه امام الجميع والان تحاول ان لا تبدي انها منفتحه امامه وتبدي الخجل بتصرفها والتحفظ برؤيته
فرحب بنا وزوجتي حملت الحلوى من سعيد لتاخذها منه ليرحب بي ويحتضنني وزوجته أيضا ترحب بي فيتقدم سعيد وقد قبلتني زوجته بخدي
وسلم علي خالد أيضا ودخل خلف تهاني بعد ان قبلت تهاني خذ زوجتي تقدم أيضا خالد ومد راسه وزوجتي تقف تمسك بالحلوى بيدها وقد الصق خده بخدها ليحييها
فدعوتهم للدخول الى المجلس والجلوس معنا
وقد حضرت زوجتي الطاولة بالمكسرات والعصير البارد واصبحنا نتحدث عن الوقت الذي مر دون اتصال او لقاء
وانا ابدي ان العمل مزدحم وهناك العديد من الأمور
وخالد سال ان كان هو السبب
بشكل ساخر
فقلت له لا...
قال جيد ظننت انني السبب فانا لا اريد ان افسد عليكم جمعه المتزوجين
فترد عليه تهاني تزوج كي يكون لك رفيقة بالسهره معنا
وخالد يقول يصعب ان اجد خليط بينك وبين سميرة فلا اعلم ما اختار بينكما
زوجتي كانت تتفادى الحديث عنها وتهم بخدمتهم وبنفس الوقت تخبرهم انها ستكمل اعداد العشاء وان نقضي وقتنا وتهاني تحاول ان تساعدها وتذهب معها وتتهامس معها بالمطبخ وتبقى معها لوقت
وحينما تعود تهاني فانها تجلس بجوار خالد وزوجتي تجلس بمقعد منفصل لكنها قريب من سعيد الذي كان يهمس لها عن قريب ولا افهم ما يقول لها
وتهاني تميل للنظر ناحية خالد وتتحدث معه وتبتسم له وكان بينهما كلام حول امر ما ربما كانو يتحدثون عنه بالطريق وهي توافقه وهو يتحدث معها وبدى الامر عاديا بحديثهما فلم يكن يحاول ان يتحرش او يتحسس بها حينما يجلس بجانبها ويبدو انهما قد اخبراه ان لا يكن وقحا الليلة بعد ما حدث تلك الليلة ان يترك الوضع طبيعي ولا يحاول ان يتحدث بشكل وقح او يتحدث عن مص زوجتي له ويتصرف انها كانت ليلة وسهره خاصة لا يجب ان يتحدثو فيها
وهو كما يبدو يحاول ان يجعل الامر طبيعي كي لا تشعر زوجتي بالتوتر ويجعلها ترتاح بوجودهم خاصة بعد التجربة الجريئة لم تكن تستطيع النظر ناحيته لكن مع الوقت والحديث والمزاح الخفيف أصبحت زوجتي تبتسم ناحيتهم وتبدي انسجامها معهم
لكنها بدت مشغولة كي لا يحترق اللحم ويحتاج الى تقليب اكثر فكانت تعد طبقين احدهما بالفرن المشوي والأخر مرقه من الكفته وكرات اللحم مع البطاطس
فاصبحت تهاني تساعدها وسعيد استغل الامر ان يذهب مع زوجته كي يكون مع زوجتي بنفس الوقت
وانا اجلس بجانب خالد ولا انكر انني كنت انظر الى بنطلونه وانا أتذكر ان زوجتي كانت تمص ما بين افخاده ويجعل جلوسي معه غريبا
وهو أيضا لم يعلم كيف يكون الحديث مع زوجها وهو يرى كيف انني كنت انظر لزوجتي تمص لزبه
وكان يتجرا ان كانت زيارته غير مريحة وعن زوجتي
فقلت له ان زوجتي تشعر بالراحة معكم وانها يسعدها زيارتكم
فاخذ يتغزل بزوجتي وفستانها وكيف انها بدات تهتم بنفسها اكثر وتبدي فتنتها وجمالها وانها جميلة ومثير جدا
وانا أقول له نعم انها اكثر انفتاح بالتعرف على تهاني وسعيد أصبحت تختار ملابسها وتشعر بانوثتها اكثر
قال لي نعم انها في منتهي الجمال وانا احسدك عليها
عادت تهاني وهي تسالني ان كنا اشقتنا لها ولم يكن زوجها معها
وهي تقول ان العشاء سيكون لذيذا تهاني ستجعلنا ناكل حتى تنفجر معدتنا
خالد يقول لها من الجيد ان تستفيدي من السهره ويتزود زوجك بالطاقة فلديك من يفرغ طاقته اما انا فوحيد
وهو يمازحها
وهي أيضا تجلس بجانبه وقد كان يتحدث معها ويحاول ان يضع يده فوق فخدها فتبعد يده وهي تقول له انت من يريد ان يعيش عازب
وقد كشفت ساقها وهو لازال يضع يده فوقها وقد لامس فخدها وجعل فستانها يتوسع ليبرز فخدها
حينما ذهبت لأساعد زوجتي كان سعيد يحمل معها قدر اللحم القطع والمبهره التي قام بتحضيرها كي يساعدها بوضعها بالفرن
وقد كان يتعمد ان يحك جسده بها وهو يقوم بوضع اللحم فوق الطاولة وتفريغه كي يقومو بصفه بصحن الفرن ليضعو عليه البطاطس والباذنجان ويخلطون اللحم لوضعه بالفرن
زوجتي تقول لي ان اذهب لأقدم لهم والفواكه فأقوم بحمل الفواكه وتقديمها لخالد وتهاني
حينما رأيت ان خالد يتودد بجانب تهاني لحظة خروجنا للمطبخ واعود للمطبخ فاجد سعيد يتحسس زوجتي ويمازحها وهو يقول لها ان هناك لحم افضل وقد لمس صدرها بطرف اصبعه فابعدته عنها
حينما دخلت عليهم كان سعيد يقف معها بالطاولة الوسطى للمطبخ وهما يقومان برص اللحم وتبهيره على صحن وزوجتي تشعل النار بالفرن قبل وضع اللحم فيه
وسعيد يتعمد ان يسحب فستانها امامي ليكشف مؤخرتها
فترد زوجتي لتعيد فستانها وهي تضرب كفه
حينما تراني زوجتي اقف معهما تخبرني ان احمل أيضا المشروبات الباردة وان اضيف بها خالد وانها ستقوم بوضع اللحم للشوي بالفرن وان الامر سياخذ قرابة النص ساعه او اكثر وان انتظرها وارتاح مع خالد وتهاني حينما بقى سعيد مع زوجتي لاذهب واتركهم
واعود لاجلس مع خالد وتهاني فتمر عشر دقائق أخرى وخالد يمازح تهاني ويهمس لها ويبدو ان وجودي يجعل تهاني تتمنع عن خالد بسببي
فادعي انني ذاهب للحمام واذهب الى زوجتي لارى ما يفعلو فاتجمد مكاني حينما دخلت عليهم المطبخ لم اصدق ما أرى
كانت زوجتي تجلس على ركبتها وسعيد يجلس بالمقعد وزوجتي تمسك بزب سعيد وتقوم بمص زبه
لم اظن ان زوجتي ربما قامت بمص زبه المرة السابقة وكانها قامت بذلك من اجل ان تراضي سعيد بعد مصها لخالد
لكنها الان تفعل ذلك وسعيد ينظر ناحيتي وهو يكاد يشعر كيف تقوم زوجتي بمص زبه وهو يقول لي ان زوجتي تقوم بمص زبه بشكل رائع
وهو يخبرني ان زوجتي لا تتذكر كيف شكل زبي فاراد ان يذكرها وهو يضحك
وانا اقف وهو يراني ويخبرني كيف زوجتي تمص له
وزوجتي تخرج زبه من فمها وهي تشعر بالاثارة ولا يبدو ان وجودي يجعلها تشعر بالخجل انها تقوم بالمص لسعيد حتى انها كانت لازالت تمسك بزبه بعد ان توقفت من مص زبه ويدها تتحرك بدعك زبه كانها لا تريد ان تجعله يبرد او يرتخي
وتقول لي ان اذهب وانتظرها لحين ان تنتهي
وتقول لي ان اذهب لخالد وتهاني لحين ان تنتهي كانها تطلب مني ان اراقب ان لا يراهم خالد وتهاني ترى زوجها وزوجتي تمص لزوجها
كان الامر مذلا
رغم ان منظر زوجتي تمص له كان يثيرني حتى ان الامر جعلني اشعر بالاثارة والانتصاب لكن ردة فعلها انها لا تكترث لوجودي وتطلب مني تركها لتقوم بمص زبه جعلني اشعر بالذل والاهانه
وكان مصها امامي لم يكن مهينا من قبل لماذا اشعر بالاهانه وهي تخبرني ان لا ابقى وان اتركها تستمر بمص زبه
كان حجم راس زبه العريض يجعل فمها يتوسع وهي تحاول ان تدخله وانا أرى شكل زبه وانتفاخ فمها وخدها وهي تدخل راس زبه ولعابها يسيل وراس زبه بفمها
فتخرج زبه وتمص شفتها وهي تدعكه وتكرر كلامها لي ان اذهب الان
وانا اجد انها تطلب مني ان اتركها لتمص زب سعيد فاجد نفسي البي طلبها واخرج من المطبخ لتستمر زوجتي بمص زبه
فبعد ان قامت بمص زبه من قبل وجدت انها لن تنتظر رايي لتمص زبه مرة أخرى وحتى بدون موافقتي ووجودي
خاصه بعد كلامي معها من قبل ان الامر لا يزعجني والمهم سعادتنا وتفعل ما ترغب به
فقد كان ذلك موافقه مني ان تفعل ما تريد حتى بغيابي وقد اخبرتني انها لم يعجبها المرة السابقة ان اراقبها وانها ربما ترتاح لو لم اكن اراقبها
ففعلت هذه المرة ان قامت بمص زبه حتى حينما اكتشفت الامر تصرفت انني لست مخير الان وانها تقوم بذلك وتطلب مني ان لا اراقبهما
حينما عدت الى تهاني وخالد كان خالد يتودد لتهاني ويقترب منها ويده على فخدها وقد كشف فخدها وهو يشم رقبتها ويتغزل بعطرها
وهي تخبره ان زوجها وانا سنراه ولن يعجبه الامر
وهو يقول لها زوجك يحشو اللحم مع سميرة الان ومشغول معها
فيسالها ان كانت تريد ان تجربه معه كما الاستراحه
قالت له لماذا ؟ الم تكفيك التجربة مع سميرة
قال لها اعلم انك كنت أيضا ترغبين بالتجربة امامهم الم يثرك الامر
فترد عليه غير صحيح
فيمسك خالد بيدها ويضعها على فخده لتتحسس بين افخاده وقد برز زبه من ملابسه وانتفخ وقد شعرت تهاني بزبه وهي تقول له انك لا تشبع ابدا كيف لك ان تجعله هكذا طوال اليوم
فيتودد لها ويلصق راسه وشفتها على رقبتها
وتهاني تقول له ان سميرة ستغار لو تراه يتودد لها هكذا
وانا أقول في نفسي لم زوجتي تغار لتحرشة بتهاني
خالد يقول لها ساراضيكم معا
قالت له تهاني لا اريد ان اخسر صداقتي مع سميرة بسببك ونحن بشقتهم وزوجي سياتي باي وقت ماذا سيظن حينما يرانا مع احمد
قال لها زوجك مشغول الان مع سميرة ربما يعلمها كيف تسخن اللحم واحمد لو اتى الان سيحسدني ربما تراضيه انت أيضا
فترد عليه تهاني لن افعل سميرة لن تقبل
ولم تكمل تهاني كلمتها حينما سحب راسها له وقام بتقبيلها والصق شفته بوجهها وبدا يقبلها
حينما كانت تهاني تتمتم له وكانها لا تريد ان تقبله أيضا وهي تقول له بصوت غير مفهوم توقف اممم اووو اممممم
ويبدءان بتقبيل بعضهما
ويدها على زبه من ملابسه وهي تمسح بيدها على فخده وتلمس زبه
كان مشهد فخدها وقد سحب خالد ملابسها وقد كشف افخادها حتى انني رايت منظر كليوتها الأبيض وانا انظر بين افخادها ويده تتحسس صدرها وهي تتمنع عنه وكانها تريد ان توقفه لكنها لا تبدي أي مقاومه بمنعه وهو يمتص شفتها ويده يتحسس صدرها من ملابسها يدعك صدرها
قد نسيت زوجتي وانا انظر لتهاني
واقف بين خالد وهو يتحرش بتهاني وبين زوجتي تمص لسعيد بعلمي
حتى ان زوجتي قالت لي ان اذهب كي اشغل تهاني وخالد وكانها تطلب مني ان احرس المكان لحين ان تنتهي من مص زب سعيد
قد وضع خالد يده بين افخاد تهاني ليحك أصابعه اسفل ملابسه ليصل الى كليوتها فيحرك اصبعه على كسها من كليوتها وقد توقفت تهاني من تقبيله وهي تغمض عينها تقاوم لمسه لكسها وتحريك اصبعه على شفرات كسها من فوق كليوتها
فلا تتحمل لمساته لها فتعود لتضع شفتها وقد فتحت فمها كي تقبله هي هذه المرة وتمص شفته وتبتلعها بفمها وقد فتحت فمها لتوسعه لفمه
لم يبدو من قبلاتهم انها امر جديد فيبدو انهما يعشقان بعضهما فهل سعيد يعلم بما يفعله خالد مع زوجته
وما سمعته من قبل من مكالمة وحينما بقى خالد برفقتهم فهل كانت العلاقه بينها وبين خالد علاقه مكشوفه لسعيد ويمارسونها معا
خاصة وهي تعلم ان زوجها الان يقضي وقته مع زوجتي فهل علمت ان زوجتي قامت بمص زب زوجها المرة الأولى رغم إخفاء زوجها للأمر عنها امامنا
اردت ان أوقف الامر واتفاقي مع زوجتي ان المص جزء من اتفاقنا ورضانا لكن هل يكتفي سعيد فقط بالمص من زوجتي ولا يرغب رؤيتها عارية او ايفعل اكثر من ذلك
حينما عدت للمطبخ كانت زوجتي لازالت تقوم بمص زب سعيد وقد بدات بلحس خصيته وراسها بين افخاده وهي تلعق بلسانها خصيته ونص صدرها خارج ملابسها ولازالت ترتدي الستيانه لكن قد كشف واخرج صدرها من ملابسها
حينما دخلت عليهم كأنني استأذن لدخولي عليهم ومقاطعتي مصها له
وانا أقول لها الم تنتهي ان خالد وتهاني ينتظروننا
وانا انتظر رد زوجتي ان كانت توافق ان تتوقف الان
فيعتذر سعيد وهو يقول انهم نسو انفسهم وكان الامر مثيرا له
فتتوقف زوجتي ويقف سعيد من الكرسي وزبه لازال خارج بنطلونه
ليشكر زوجتي وقد وضع يده على طيزها ليشكرها ويمسك بطيزها وهي تقف امامه فيقبلها امامي ويشكرها على الخدمه واسمع صوت قبلته على شفة زوجتي ويده يمسك بطيزها امامي
ليترك سعيد زوجتي ليذهب للحمام ليغسل زبه ربما يجعله يرتخي بعد مص زوجتي له
وزوجتي تمسح شفتها وعيناها يملئها الشهوة والمحنه
بعد ذلك تعود زوجتي من المطبخ وهي تحمل معها الاواني واللحم المشوي ويساعدها سعيد بحملها ولم يكن يخفي ان سعيد كان واضح نص انتصاب زبه بملابسه بعد مداعبه زوجتي لزبه بشكل سريع ولا يبدو انه ارتاح ويقذف هذه المرة
فتتقدم زوجتي وسعيد ليضعا الطعام على الطاولة فيقوم خالد ليساعد زوجتي وكانه يريد ان يساعد بحمل الصحن من يدها ووضع الطعام وقد الصق جسده خلفها كي يمسك من يدها الاواني فبدى كيف ان طيز زوجتي استقرت بجسده وهو يحشر جسده فيها قبل ان تضع زوجتي الأواني وتعتدل بوقفتها وتفسح المجال لخالد ان يقف بجانبها ويرتب الطاولة مع سعيد بعد ان تحسس طيزها
حينما ارادت زوجتي الجلوس كان قد دعاها للجلوس وقد وضع كفه خلف خصرها ليساعدها ويخبرها ان ترتاح ويشكرها على الطعام وقد دفع بطيزها بيده لتجلس على المقعد ليجلس هو بجانبها ويجعل سعيد يجلس المقعد الاخر وكانه يسرق منه زوجتي وانه دوره بالتحسس بزوجتي
فنجلس جميعا لتناول الطعام
وبدائنا تناول الطعام وخالد يتغزل لزوجتي ويسائلها عن سر النكهه اللحم وان كان سعيد ساعدها باللحم
ويمازح زوجتي بتلميحاته ان كانت زوجتي تحب اللحم المشوي الحار
وتهاني كانت تتناول الطعام وتقول لخالد ان زوجها يبدو انه قد اشعل النار اكثر من اللازم وافسد طبخه تهاني
لكن خالد يتناول الطعام ويتغزل بطهي زوجتي وكانه يتحدث عن اللحم المشوي حينما زوجتي تعلم انهم يلمحون عن عضو سعيد ان اعجبها
وخالد يخبرها انها جيده لكنها تحتاج الى بهارات المرة القادمه سيساعدها بوضعها
تحول الحديث بعد ذلك كي لا يجعلو زوجتي محل تلميحاتهم طوال الوقت لكن طوال الجلسة كان خالد يجد طريقة ليلامس فخد زوجتي دون ان ينظر الى ناحيتها
حينما كانت تهاني تريد ان تشغلني عن ما يفعل خالد مع زوجتي وهو يتحسس فخد زوجتي فتمدح تهاني طهي زوجي وهي تميل بكتفها ناحيتي وقد برز خط صدرها لنظري وانا انظر اليها وعيني تقع على فتحه الفستان وكان تلجس وتستند بيدها على ساقي كي تحاول ان تتناول الطعام معي ويدها قد لامست ساقي وهي تمسح بيدها على ساقي
وسعيد يجلس بجانبي الطرف الاخر أيضا وهو يخبرني كيف ان طهي زوجتي شهي وهو يلمح لي انه لم يقذف بفم زوجتي وانها فقط مصت له بقوله لي ان الملح ناقص ولم يكن هناك زبادي ليخلط اللحم بالزبادي
وهو يبتسم لي وانا افهم انه كان يرغب ان يقذف حليبة بزوجتي ولم تسمح زوجتي له ان يفرغ بها
بعد ان انتيهنا من تناول الطعام بدات زوجتي تجمع الصحون الفارغه وتفرغ الطعام المتبقي لتحمله حينما ارادت تهاني مساعدتها فاخبرتها زوجتي ان ترتاح وستقوم بذلك
خالد يقول لسعيد انه سيساعد زوجتي هذه المرة ويلمح لسعيد انه يبدو انها اتعبها بالعمل
قال له سعيد لا عليك انت ضيف ونحن نقوم بالخدمه والمساعدة
فيرد عليه خالد انه يسعده ان يساعد زوجتي وان سعيد قام بالواجب وساعدها بالطبخ وخالد سيساعدها بالتنظيف
فتحمل زوجتي الاطباق وتذهب مع خالد وهو يحمل معها بعض الاطباق حينما قمت انا بتفريغ الطاولة من الطعام المتبقي وجمعه كي أقوم برميه بسلة النفايات لالحق بزوجتي
خلال ذلك كان خالد مع زوجتي بالمطبخ حينما كانت زوجتي تقف ناحية المغسلة ويساعد زوجتي بوضع الصحون داخل المغسلة
فكان يقف خلفها ويده خلف ظهرها
وهي تشكره وتخبره ان يضعها فقط بالمغسلة ويرتاح ويعود لكنه يصر ان يساعدها وقد جعل يده تتحرك الى طيزها وبدا يحرك يده خلفها الى وصل الى فلقة طيزها وهو يسالها ان كان سعيد اتعبها
فقالت له لا انه ساعدها كثيرا
قال لها جيد واخبرها انه أيضا يمكن ان يساعدها
فتخبره لا باس يمكنها ان تقوم بالعمل
حينما وقفت انا خلفهم التفت الي زوجتي وهي تراني احمل بيدي النفايات
فتخبرني ان اضعها بسلة النفايات وهي تشكرني
وكذلك خالد يشكرني على الضيافة ويشكر زوجتي على الطهي
حينما كانت زوجتي تقف وتلتفت ناحيتي كان هو لايزال يضع يده خلف زوجتي
وقد استغل ان زوجتي لا تخبره ان يرفع يده وهو يقف خلفها وكانني لا اعلم ان يده الان أصبحت على طيزها ويبدو من ملامحها وعينها انه حشر يده بين فلقتي طيزها



وقد كانت تعض شفتها من تصرفه بوجودي
وانا اشكره على مساعدة زوجتي وان لا يزعج بنفسه كي يعود ويجلس معنا
وزوجتي تقول انها ستقوم بتحضير الشاي بعد ان تناولنا العشاء وتاتي به
فيقول خالد جيد انه سيقوم بمساعدتها بتحضير الشاي
فقلت انت ارتاح
وهو يقول لاباس انك لا تمانع ان احضر الشاي ساقوم بتحضيره بطريقتي
وهو يسال زوجتي ان كانت لا تمانع ان يحضر الشاي
فترد زوجتي نعم...
وهي علامة انه يريد ان يبقى مع زوجتي
وزوجتي تقول لي انها ستحضر الشاي وتاتي حينما تنتهي
وهي تشكرني لمساعدة بتنظيف الطاولة وهي تشير الي ان اذهب لارتاح واجلس مع سعيد وزوجته ولا اتركهم لوحدهم
لاترك زوجتي مع خالد كي يحظى بوقته مع زوجتي كما حظى سعيد بوقته معها
فاترك زوجتي واراها وهي تقوم بإخراج السكر من الدولاب والدلة لتقوم بغسلها فاسمع ما يدور بينهم خارج المطبخ
كانت زوجتي تقول لخالد عن مكان علبه الشاي بالدولاب
وهو يسالها اين وكانه لا يرى وهي تشير له اسفل
فتتقدم زوجتي ناحيته لتنحني وتمد يدها وهو يقف خلفها
وهو يمزح معها ويقول لها وجدتها وقد وضع يده على خصرها وامسك بطيزها بيده وهي تنحني امامه
وهي تضحك وتطلب منه ان يتوقف من المزاح
وهو يمازحها بقوله ان كان سعيد ساعدها بتحمير اللحم بالفرن
وزوجتي تقول له كثيرا
فيقول لها انه كان يرغب ان يحضر معها اللحم وانه سيساعدها كثيرا
وقد حشر جسده وسط طيز زوجتي وقد لامس بزبه المنتصب اسفل ملابسه طيز زوجتي
وهو يسالها ان كانت تحب ان تجرب المحشي
وهي تعلم ما يقصد وتطلب منه ان يتوقف عن مزاحمتها بالمطبخ
وترد عليه لم لا يذهب لصديقته المتزوجه ليساعدها بالمحشي
قال لها خالد زوجها يساعدها بالمحشي
فقالت لا اعلم ما يعجبها بك وهي متزوجه وسعيدة
قال لها انه يجيد الطهي ويسالها ان كانت تريد ان تجرب
فقالت له زوجتي ان زوجها يقدم لها ما تريد
فقال لها لا يمنع التجربة
قالت له لا...توقف وابتعد...
فسالها ان زوجك لا يمانع ان تجربي
قالت له زوجتي ذلك امر مختلف كان تحدي ولم يكن يفترض ان يحدث
سالها الم يعجبك...سيعجبك ان نجرب الناحية الأخرى
وهو يضحك
زوجتي لم ترد عليه انه لا تريد ان يدخل زبه هناك بل ردت عليه وكانها تشعر بالغيرة من صديقته
وتقول له لا اعلم ما يعجبها بك
قال لها انه يسعدها ويصلح علاقتها مع زوجها
فقالت له ضاحكة هاااا كيف لو يعلم زوجها ربما تتسبب بمشكلة بحياتهم
فقال لها خالد المشاكل كانت موجوده وبسببي أصبحت زوجته سعيدة وانا سعيد وزوجها حينما يجتمع معها يكون سعيد...
وهو يخبر زوجتي لو تريدي ان تعلمي سبب سعادتها يمكنني ان اخبرك بشكل خاص
زوجتي لم توقفه انها لا تريد ان ينيكها او تردة لكن ردها غريب
قالت له زوجتي انها لا تحب ان يشاركها احد وانت لديك واحده تكفي
فقال لها يمكنه ان يلتزم بعلاقه واحدة لو اردت
قالت له وهل ستترك فتاتك انك لا يمكنك ان تكون وفي حتى لها وانت تسافر وتسهر مع غيرها
قال لها لو وجدت واحدة بجمالك ربما استقر
سخرت منه زوجتي كذاب وهي تضحك
فالتصق بها وزوجتي تقوم بصب الماء لتقوم بتسخينه وهو يقترب منها بالخلف وقد رص بها
وهو يسالها مازحا ربما الخدمه كبيرة عليك
قالت له زوجتي لترد عليه انك مغرور النساء حينما تحب لا يختلف معها الحجم وانا سعيدة بزواجي وهو يقدم لي ما احتاج
فيقول لها خالد هذا لأنك لم تجربي الفرق قد رأيت خدمات زوجك واعلم انك لو جربتي خدامتي ستعجبك
قالت له زوجتي وكأنها توافق لكن بشرط
وترد عليه..حينما تتوقف عن استخدامه ان تتحمل ان تبقى بدون ان تستخدمه لأسبوع سأفكر
ضحك وهو يقول لها موافق شهر لاجلك
قالت له ضاحكة لا يمكنك ان تتحمل شهر ا
قال لها تراهني
قالت كيف ستكذب انك لم تفعل شيء وانت لن تصبر يومين
قال لها لدي اثبات انني اصبر شهر
قالت كيف
فضحك وقال لها شهر ستجدينني افرغ لك كمية الحليب التي ستغرق الشقة
وضحك وزوجتي وهي تتحدث عن زبه وحليبة الذي سيحتفظ به لأجلها كتحدي
وتقول له لا انوي ان انظف المكان بعد ان تصبه هنا
فقال لها لنصبه بالمكان الذي لا يتسبب بانتساخ المكان ويعجبك اكثر كالمرة السابقة
حينها كان يلتصق بزوجتي بقوة وقد رفع طيزها وهو يدفع نفسه على جسدها
وزوجتي تقول له توقف انهم ينتظروننا وسياتي زوجي ويراك هكذا
فيرد عليها حسنا لكن ساثبت لك الرهان وانتصر عليك واذا اثبت انني تحملت شهر هل ستجربين ان اجربه هنا
وهو يلمس طيز زوجتي من خلفها ويحشر يده بين فلقتي طيزها
وهي تان وتقول له توقف الان
فيسالها مجدد هل اتفقنا ؟
فترد عليه ليتوقف عن **** بها حسنا حسنا توقف الان
وهي تقول له اذهب الان
فيرد عليها ليس قبل ان اشكرك شكر خاص
فنظرت اليه وقد مد راسه لوجهها والصق وجهه بوجهها ووضع شفته على شفتها ولم تتوقع ان يقبلها فامتص شفتها وادخل لسانه ولف يده حول ظهرها
فرايت زوجتي أيضا تمص شفته وبقت شفتها فوق شفته وهو يخرج لسانه ليدخله بفم زوجتي وقد بلل لعابة شفتها وخدها
فتبعدة زوجتي وهي تقول له هذا يكفي الان عليك ان تتوقف وأيضا لا تتواصل مع صاحبتك لمدة شهر
فقال لها موافق لكن عليك انت أيضا ان تتوقفي عنه
قالت له كيف ؟ لا يمكنني...ماذا اخبر زوجي
قال لها كما ان يقبل التحدي يريدها ان تجرب الحرمان لشهر
قالت له أسبوعين فقط
قال لها يبدو انك لن تتحملي غيابي شهر والتحدي أسبوعين
قالت له انت مغرور اعلم انك لن تتحمل يومين
قال لها وهو يتغزل لاجلك اتحمل
زوجتي تمازحه مع اول أسبوع ستبحث عن قطه بالشارع لتتحرش بها
كانت زوجتي تقف وتتحدث وتنظر اليه حينما كانت يده يلفها حول خصر زوجتي واصابعه تلامس طيزها ويتحسسها
وتبعده وتخبرها ان يساعدها بصب الشاي بالدلة بعد ان على الماء ليحمل معها الدلة وتحمل السكر وتعود معه لتجلس مع سعيد وزوجته وانا اختبي بالحمام قبل ان اعود لهم واجلس معهم وقد جلس خالد وسعيد وزوجتي بنفس المقعد لتصب لهم الشاي وقد كانو يتحسسون ساقها في كل مرة يتحدثون معها
حينما جلست مع تهاني بالمقعد الاخر وقد بدى عليها التعب نتيجة تأخر الوقت وبدات تتثائب لنشرب معا الشاي
وحينما كانت تقوم زوجتي لتصب الشاي لهم كانت تقف وتنحني للطاولة حينما يد خالد تمسك بطيزها وهي واقفه قبل ان تعود لتجلس فيسحبها خالد يمازحها فتجلس بحضنه وهو يضحك عليها
فتقوم من فوقه لتجلس مكانها فيميل سعيد ناحيتها لتجلس عليه هو الاخر يمازحها
وسعيد يبدي لزوجتي ان الشاي له نكهه مختلفه يبدو ان خالد وضع لمسته بها
وهو يضحك ويلمح ان كان خالد **** بزوجتي أيضا وأيضا يقول الأفضل الشاي مع الحليب للتحلية وتبيض
بعد رحيل خالد وسعيد وتهاني قامت زوجتي لتكمل التنظيف وتذهب لتستحم وربما تغسل كسها بعد سهره الليلة وترطب عليه بعد مص زب سعيد وتحرش خالد بها
وقد حاولت ان اتقرب منها وقد شعرت بالإثارة وزبي متصلب وانا التصق بها وهي نائمة بالفراش وقد تعذرت انها ليست بمزاح الليلة وانها متعبه لتبدا مرحلة تطبيق التحدي بصدها لي حينما أحاول ان انيكها فهل فعلا ستفعل ذلك من اجل خالد
24..محل الحلويات
كان التحدي الذي دار بين زوجتي وخالد مجرد مزاح وتمليحاته الجنسية مجرد تحرشات كلاميه وتحديه لزوجتي ان تتمنع عني مجرد تحدي كلام كمن يقول لك اعطيك مليون لو تفعل وهو لا يملك المليون
كلها مجرد تحديات كلاميه..لكن مع الوقت بدات زوجتي تتمنع عني بالليلة الأولى تشعر بالتعب
هناك لحظات يجب ان تقرر ما نوع العلاقة والمرحلة التي يمكن ان تصل بها مع زوجتك في التحرر والمشاركة
فانا لست من النوع العاجز الذي يشارك زوجته بسبب عجزه
وما حدث ذلك اليوم انها اخبرتني ان اتركها لوحدها وهي مع سعيد بطريقة مهينه يجعلني اعلم ان هناك مرحلة وصلت فيها ان كنت اتقبل ان أكون من هذا النوع الذي يحب ان يهان ويتلقى الأوامر
أحيانا تظن انك يمكن ان تتقبل امر وحينم يحدث فانك تعلم انك لست من هذا النوع وانه يصيبك بالقرف
ربما بتلك اللحظة كان المشهد والاثارة تتحكم وتسيطر على القرارات الداخليه وانني قبلت ان اتقبل الامر
لكن حينما انتهت الشهوة والرغبة بدات افكر ان هذا الذي حدث لم يكن علاقة التي يمكن ان تكون بيننا
ربما بعض الرجال يحب ان يجعل زوجته مسييطرة بالكامل وربما يحب الاهانه ذلك من شخصيته الداخليه التي يشعر فيها انها تملك شخصية اكبر منه
اختياراتي بالعلاقه المفتوحه كانت واضحة لزوجتي انني لا افكر بامراة غيرها ولا يثيرني غيرها بالحياة
ورغم ذلك انا لم افكر ان اجعل لنفسي اختيار كما لها اختيار
وقد ابديت لها بما حدث عن استيائي
هي ظنت ان تكرار الامر هو السبب وانها ادعت انني من سمح لها المرة الأولى والثانيه لم اشعر بالغيرة الان وهو اختياري من البداية
لكن اردت ان اجعل انها لا تملك قرار بدوني وانني من اسمح لها
وقد صارحتها حول ان أكون جزء من تجربتها لا ان أكون خادم لها
ربما التسميات تتغير لكن التفكير اختلف
وقد وجدت انها حينما تصرفت بذلك اخبرتني انها لم تكن تعني ان اتركها لوحدها لانني اعتبر لها كلب مطيع
بل انها كانت لا تريد ان اشاهدها فلم تعتد على ان أكون امامها حتى الان وان الامر يجعلها غير مرتاحه وانها كالمرة السابقة كانت تريد ان تقوم بالامر لنفسها
ودائما كانت تضع الخيار لي لانها تعلم اختبارها وجوابي
ان كان الامر سيفسد حياتنا فلنعود لحياتنا الطبيعيه ونقطع كل امر يفسد حياتنا
وهي تسلم انها لن تفعل امر بدون رضاي وذلك قراري وانني اهم لها من صحبتهم واي امر بينهم لا يعنيها ان كان الامر هو فشل لعلاقتنا
ربما كان العنصر الانثوي يغلب بتقلب الشخصية
المراة تستعبد الرجل حينما يكون هو قابل للاستعباد
ويمكن ان تجعله اقوى ومسيطر وبنفس الوقت تحصل على ما تريد دون ان تجعله محل ضعف
حدود الرجل تفتح مجال للاختيار الزوجين وان تعدت المرحلة فيعد انهيار للعلاقة وان الطرفين من الأساس غير منفتحين فكريا وان القرار احادي وليس مشترك
وغالبا الامر يحدث للرجل الضعيف فان فقد المال والجنس فلم يبقى منه شيء
لكن ان وجد المال والجنس والتفاهم يمكن ان يكون هناك مصلحة مشتركه
كان علي ان اصنع بعدها اختيار انني يمكنني ان اضع شروطي ويكون لي أيضا علاقات مماثلة فهل ستكون الفكرة مشتركة وتتقبل الامر
بعدها بيومين أصبحت تخبرني انها تمر بفترة الطمث الشهريه
كان الامر طبيعي فلم افكر انها ستدعي امر كهذا لاي سبب
لكني لم أرى أي شيء يدل انها تمر بفترتها الشهرية وانا اتحقق من سلة المهملات فلا اجد فوط الصحيه
وحينما اتحرش بها تخبرني ان لا المس المنطقة رغم انها لا ترتديها وتخبرني انها قامت بغسل كسها للتو ولم ترتديها
لم يخطر ببالي انها تتمنع عن المعاشرة او انها تكذب فعلاقتنا لا تكون كل يوم كما يقول لنا سعيد انه يعاشر زوجته كل يوم
فحياتنا وارتباطنا العملي والحياتي يجعلنا نخص أيام بالاسبوع او أيام اجازيه لنستغلها السهر
وحينما سالتها ان كنا سنزور تهاني وسعيد كان ردة فعلها ان كان خالد أيضا سيكون موجود
بعد ذلك أبدت انها ليست متحمسه بسؤالها انها فقط تسال لتختار أي فستان مناسب فلا تريد ان ترتدي شيء فاحش امامه فهو لا يخجل من التغزل بها
فاخبرها انني لم اسال سعيد ولا أتوقع انه سياتي لانه غالبا يبلغني سعيد لو أراد دعوته فلا يريد ان يفسد السهره بوجوده وحديثنا معهم ليكون حديث بين ازواج و سعيد بوجود خالد اصبح يشعر بالغيرة ان زوجتي تجالس سعيد وتبتسم له واحيانا تبدي ميلها لخالد وحديثه ومزاحه اكثر منه فكان يأخذ منه الأجواء
سعيد من الطرف الاخر كان يخبرني كم ان زوجته تتوقع زيارتنا وتسال عني
في تلك الليلة لم اعلم ما كانت ترتدي زوجتي لدى خروجنا بعد ان ارتدت فستان للسهره جعلت الامر مفاجاة لي اراها حينما نصل الى شقة سعيد
اتفقنا على ان تكون السهره خفيفه بدون عشاء اون ناتي بعد ان ينتهو من تناول عشائهم
وقمنا بشراء بعض الحلويات من محل كضيافه حينما كانت زوجتي بمحل الحلويات كانت تبتسم للموظف لتختار من الحلوى المعروضه داخل الزجاج ويبدو انه قد كان يتودد لزوجتي فتكرتها معه لاذهب الى قسم المكسرات والكيك لانظر ما يمكن ان نشتري منها فكان هناك بعض الحلوى المخلوطه
حينما كانت تشير له كان ينحني ليقوم بتقديم من الطاولة الزجاجيه لزوجتي وهي تنحني معه لتختار من خلف الزجاج وبهذا اللحظة وانا اقف بعيدا عنهم كانت ينظر الى زوجتي ومن نظراته علمت ان عينه كانت وسط عبائتها وينظر ناحية صدرها فهل فتحت عبائتها وراى اسفلها وهو يبتسم له ويتعمد ان يطيل الاختيار لها كي تكرر عليه طلبها وتشير الى ما تريد
بدا ان زوجتي كانت تحاول اغراءه بشكل غير مباشر وهو يبدو انه أيضا لا يخفي انه اعجابه بجسدها وحلاوتها فكان يتغزل بها حينما يتغزل بالحلوى
بجملة الحلوى للحلوات وبشفتك احلا بيدك احلا..أو يقول طعمها من شفتك احلا او يقول حلوى طرية مثل حلاوتك
فكانت زوجتي تضحك لكلامه وغزله بها
ما حدث جعلني لا اصدق جرئته وتصرف زوجتي معه
حينما اخذ من صحن قطعه وهو يطلب منها ان تجربها لانها لا تريد ان تشتري من هذا الصنف فاقام باخذ قطعه بشوكه من الصحن ليمدها لزوجتي كي تجربها
فقام بمدها وظننت زوجتي ستاخذها من يده لكنه قد مدها ليطعمها القطعه لم يكن يبدو ذلك طبيعيا خاصة بمكان عام وبهذه الجرئة
لكن زوجتي لم ترده بحركه او حتى تمد يدها ولا تحتاج ان يطعمها
لكنه قدمها لشفتها ففتحت زوجتي شفتها لتتناول القطعه
زوجتي قد قضمت القطعه التي قدمها لها واكلت نصفها وقد أصبحت شفتها ليها كريما من الحلوى التي تناولتها فتمص زوجتي بغنج شفتها وهو أيضا ينظر لها ويبتسم لها بنظره شهوانيه ويسالها عن رايها
فتقول لها انها لذيذه بالفعل ولازالت زوجتي تمضغ القطعه وتحرك فمها وشفتها وهي تتناولها وقد لحست شفتها امامه لتلحس الكريما من فمها بطريقة جنسية وهي يرى حركة لسانها بلحس شفتها بطريقة مثيرة جعلته يبتسم لها بشهوانيه
وهو يخبرها عن رايها وتقول انها بها حلاوة وسكريات عاليه جدا
فيخبرها ان تجرب النوع الاخر وهذه المرة كان اكثر جراه ليس كالمرة السابقة انه قام باخذ قطعه لتجربها زوجتي بالشوكه
بل انه مد يده وكانها حركة عفويه واخذ قطعه بيده وامسكها باصبعها
هنا فكرت ان زوجتي ستجد ان الامر غير طبيعي لتاكل من يده وحتى ان يده كانت بدون قفازات في محل حلوى ويتسخدم يده بدون قفازات
فلم يأخذ رايها لكي يمد القطعه هذه المرة لزوجتي
وزوجتي كالمرة السابقة دون ان تبدي انها لا تريد ان تتناول شيء من يده مما شجعه ان يمدها لفمها
ففتحت زوجتي فمها لتاخذ القطعه لتجربها فدفع الطقعه لفم زوجتي وقد قضمت القطعه من يده لتجربها وقد لامس اصبعه شفتها
أبدت زوجتي انه يعجبها كثير وسمحت لعبائتها ان تتركها وتجعلها تكشف امامه وهي تقف معه ولا يراها احد غيره فمالت لتنظر للزجاج وعبائتها مفتوحه وكان يشير لها لبعض الحلوى داخل الزجاج كي تميل بصدرها له وهي تنظر للزجاج فكان يشير الى هذا احلا
وزوجتي تعلم انه يشير باصبعه لصدرها وكانت ترفع راسها لتنظر اليه وتبتسم له وهي لا تبدي انها تفهم ما يعني
زوجتي تساله ان كان جربه أيضا تقصد بذلك بسؤالها لكن نظراته لصدرها علم انها تسال عن صدرها
فرد عليها انه جرب الكثير من الأصناف لكن هذا بالذات يعجبه اكثر
وهو يلمح الى انه يعجبه صدرها
زوجتي تمزح معه ان تناول العديد يسبب السمنه وهي تضحك
وهو يقول لها انها طبيعيه وصحيه وكلها مكسرات طبيعيه
وزوجتي تجامله انها ستاخذ عينه منها ليست كبيرة لتجربها
وقال لها ان لم تعجبها سيعوضها بنوع اخر على حسابه
يتحول الكلام بينهم الى تلميحات جنسية حينما يسالها ان كانت تحب الكريما
فردت زوجتي يعجبها الكريما الثقيله
وهو يفهم من ردها كانها تقصد كريمة جنسية
وهو يخبرها انه المرة القادمة سيوصي على طلبيه خاصة مليئة بالكريما
ويخبرها انه يمكنه ان هناك توصيل لو اردات ويخبرها انه يسعدها ان يوصلها بنفسه
ويخبرها انه سيوصلها بنفسه ليعلم رايها بها لانها ستكون طلبية خاصة لها وانه يريد ان يرى ان كانت تعجبها
زوجتي أبدت ابتسامه لفكرة توصيل الطلب لزيارتها ربما تجعله يرى اكثر من المحل لكنها فاجئة بقولها ساخبر زوجي المرة القادمه ان يقوم بطلبها شرط ان تكون من نفس اليوم
قد لاحظت زوجتي انها حينما ذكرت اسمي انه شعر انها تخبره انها متزوجه ولا يتوقع اكثر من ذلك...فرد عليها انه يقصد الحلوى وهو يقول لها نعم بالطبع يمكن لك ان تختاري أي طلبيه
زوجتي حينما رات انه خشى من كلامها كانها تخبره انها ستخبر زوجها بكلامها وانا ربما ابدي انني فهمت كلامه لها
حينها تقدمت ناحيتهم وانا اسال زوجتي ماذا اخترت
حاول ان لا ينظر اليها لانها لازالت تكشف عبائتها وفستانها له ولدى سماع صوتي قد قامت بسحب عبائتها بيدها كي لا أرى فستانها انا أيضا
فردت علي انها لا تعلم ما تختار كل الأصناف ممتازه وتخبرني انها جربت العديد منها ويعجبها
واخبرتني وهي تنظر للموظف وتقول لي ان المحل يقوم بتوصيل للطلبات حينما يكون لدينا ضيوف يمكن ان نطلب من المحل
وانا أقول لها نعم بالطبع سيكون ذلك ممتاز
والموظف يقول لي نعم نحن بالخدمه باي وقت
وانا افاجا زوجتي بردي للموظف الذي هو أيضا نظر الي وكانني ادعوه
واخبره انني ساكون سعيد بطلب خدمه منهم
وهو ابتسم وهو يقول بالطبع
وانا أقول لزوجتي ما رايك وكانني اسالها ان كان يعجبها وتريد دعوته
وهي ترد علي لترى انني ابدو متحمس للامر فتقول نعم لديهم أصناف عديده وسيوفر علينا ان ناتي للمحل
لازالت زوجتي تقف بجانبي ونص عبائتها مفتوحه ناحيته دون ان أحاول ان انظر اليها وكان هو يحاول ان يخفي نظره وكنا نقف معه بعيدا عن الزبائن
حينما وضعت يدي خلف خصرها كي اقف بجانبها والف ذراعي حولها ووضعها فوق بطنها ليرى مكان يدي ويشعر بنعومه جسدها على يدي وانا اضع كفي على جسدها
قدن لنا كرت المحل وكتب عليه رقمه واخبرنا ان نتصل بالرقم وهو رقمه الخاص كي يختار لنا بنفسه وتكون ساخنه محضره بنفس اليوم
وزوجتي تخبره انه يعجبها ان تكون طازجه وحاره
وهو يبتسم لزوجتي وهو يفهم تلميحها لها لكن هذه المرة لا يريد ان يرد برد جنسي لان اقف معهم
وانا اخبر زوجتي يبدو انها ستعجبك وستلتهمينها وتصابين بالتخمه
وزوجتي ترد لا اشبع منها ويمكنني تناولها طوال الليل
انا امزح معها لا نريد ان تاكليها لوحدك اتركي لنا شيء
وانا أقول لنا كانني أقول للموظف انه سيكون معنا حينما نتناول الطلبيه
وزوجتي تعلق ساترك لكم قطعه لكنني ساتناول اهم جزء فيها
وهي تبتسم وتلف ذراعها علي لتقترب مني وانا التصق فيها وقد اصبح صدرها يلامس جسدي وقد برز انها اعتصرت صدرها واصبح يبدو شكله له وهو لازال ينظر اليها واصبح لا يمكنه ان يرفع نظره عن زوجتي بعد ان أصبحت معهم
لم اكن اعلم كيف المح للموظف ان يأتي من اجل زوجتي التي كانت تحاول التودد له وهو كان يظن انه وصل الى ما يريد لولا انني افسدت عليهم كلامهم
فقلت له بطريقة توحي اننا نريده ان يأتي لشقتنا حينما اخبرته اننا ربما نطلب المرة القادمة لتوصل لنا شيء على مزاجك لكن شرط ان توصلها انت فلا نحب ان نطلب التوصيل من احد لأننا نحب ان نعلم الشخص الذي يقوم بالتوصيل
ابتسم وقال بالتأكيد اعتمد على ذلك
وانا اسال زوجتي ان كانت توافقني على ان نثق باختياره ونطلب منه
قالت لي نعم يمكننا
أراد ان يتاكد اننا سنحفظ رقمه فقال ان كان افضل التواصل عبر الرسائل وحفظ رقمة
فقلت لزوجتي ذلك افضل لاخبرها ان ترسل له رسالة ليحفظ رقمنا عبر الرسائل
وقد بدى سعيدا انه سيحصل على رقم زوجتي وليس رقمي للتواصل
25..الهديه وتطور بين تهاني واحمد
كنا قد وصلنا الى شقة سعيد ونحن نحمل الهديه الحلوى معنا و بدت تهاني خلابه بهذه الليلة وقد استعدت للترحيب بنا
السهره بدايتها كانت باردة بعد حديثي مع زوجتي تلك الليلة رغم انني اخبرتها ان الامر ليس سببها او ان ما حدث ازعجني ولا تظن ان ذلك يؤثر بعلاقتنا
فكانت تجالس تهاني تلك الليلة وتهاني بشكل ما كانت تتودد لزوجتي وتخبرها كم تبدو جميلة حتى ان اقترابها من زوجتي جعل سعيد يغار من زوجته من شدة تقربها لزوجتي
زوجتي كانت تشعر بالغرابة من لمسات سميرة وهي تتغزل بها وتلمس ساقها وفخدها بشكل غريب وهي تتغزل ببشرتها ومكياجها وشفتها وتصفيفه شعرها
ولا اعلم سبب التحول ربما لاحظت تهاني برود زوجتي او علمت من زوجها امر ما
فكانت تلك المداعبه جعلت زوجتي تشعر بالغرابه والتوتر ومصاحب لها الاثارة والخجل من لمسات تهاني لها
ويبدو ان زوجتي ان تهاني تحاول ان تتودد لها بشكل اكبر خاصه وهي تتحسس فخدها شعرت ان جسد زوجتي اقشعر من لمساتها فلم تكن تظن ان لمسات امراة لها يجعلها تشعر بهكذا شعور
وزوجتي لا تحاول ان تجعلها تكشف افخادها فتتركها تهاني لتقوم بخدمتنا
وتتحول الجلسة الى اعتذار لا نعلم لماذا
وبعد ذلك أمور عائليه وخاصه
لم يكن سعيد يحب ان تتحدث عن امورها العائلية
حينما كانت تهاني تشير الى حياتها وتخبرنا حول ذكرياتها
قد كنت أحاول ان اجاملها بكلامي وربما بشكل ما كنت قد سالتها ان تخبرني ما حدث بحياتها وعلاقتها معهم الان
فبدى انني افسدت الامر بسؤالي وبدى استيائها ليس بسبب كلامي بل انني كنت اسائلها عن امر جعلها تتغير ملامحها
وابتسمت ابتسامه بارده ولمعت عيناها وهي تقول ان ذلك امر بعيد وقديم
وبنفس الوقت المحت الى ان العلاقات والصداقات تتغير
سعيد لم يكن يعجبه تحول الحديث بتلك السهره وهو يطلب من تهاني ان لا تفسد السهره بحكايتها
لكن سؤالي لها بدى انها تريد ان تخرج ما بصدرها
لم يكن سعيد يحب ان يكون الحديث بيننا جاد فهو دائما يجد ان الحياة حلاوتها بان تنظر للشيء الجيد ولا تفكر بالماضي او الجانب السيء
وان كانت تجربة سيء تنساها وتبعدها عن حياتك
في هذه الليلة كان يتودد لزوجتي وزوجتي أيضا كان يعجبها تفكير سعيد وسخرية والمزاح واللعب والمداعبه
ففكرة ان نتحدث عن مشاكل زوجتي كانت تعلق اننا اتينا لنسهر لا لان نفتح مشاكلنا للاخرين
فتصمت تهاني لبعض الوقت حينما رات ان زوجتي أيضا توافق زوجها ولا تريد ان تستمع لها
فدار الحديث مجددا حول الملابس والمطاعم والأفلام
حينها عرض علينا سعيد صندوق مغلف يحوي على أدوات قال انها صحية طلبها لنا بشكل خاص
بالبداية قال انها مواد صحية للمتزوجين وكريمات ومواد تصلح للعلاقة والألعاب ورقية
وبعد ذلك اخرج منها جهاز للتدليك وله عدة رؤوس يمكن استبدالها وقال انها للمساج ويوجد رؤوس أخرى للمناظق الحساسة
ولم يكن يخفي من الصندوق داخله ان هناك دمى جنسية وأدوات تستخدم للنساء
كانها زب صناعي لكني ادعيت انني لم اعلم استخدامها فلم يكن شكلها كزب لكنه بدى بيضاوي او كروي او طويل ويربطه بحلقة
حيمنا سالته كيف يحصل على مثل هذه اليست ممنوعه ولا يمكن شرائها من دول غربية
قال لي انه بالفعل كان قد طلبها وتم منعها وخسر قيمتها لدى شرائها
لكنه تعرف على شخص يوفر له كل شيء كان بالبداية تعامل معه بشراء منتجات ليست ممنوعه كريمات او منشاط متوفره لكنه يعتبر مثل السوق السوداء يوفرها بسعر ارخص
وقلت له ان الامر يبدو مريب التعامل مع شخص مجهول لا تعلم من يكون وليس لديه محل
قال بالبداية كان الامر صعب الثقة وظننت انه نصاب يريد استلام مبلغ وبعدها يطير بالهواء خاصة حينما طلب المبلغ أولا وسيرسل المنتج
واخبرني انه جرب معه بمبالغ صغيرة ومواد يبيعها بسعر رخيص فكان فكرة المجازفه لا يمكن ان نهتم للخسارة
سالته وماذا طلب منه...هل اشتريت اجهزه كهذه لزوجتك
قال انه يوفر كل شيء ما ان تتواصل معه يعرض عليه ما يتوفر لديه
قلت ماذا تعني كل شيء
قال لي انه لم يساله لكن يبيع مشروبات أدوات منشطات كريمات مهيجات لكني لا اجازف بالادويه او لا احتاجها فالوضع طبيعي لدي وزوجتي تشتكي مني
زوجته ردت عليه ساخره مغرور..الرجال تظنون انكم حينما تتحدثون انكم فحوله لتبحثو عن زوجه ثانيه
قال لها ساخرا انا لا افكر بزوجة ثانيه ابدا لكن الرجال يمكنهم ان يحصلو على اكثر من زوجه ان كانت لا تتحمل قوته
ضحكت عليه زوجته وهي تقول انكم تتوهمون أي امراة يمكنها ان تقضي على صحتك وتجعلك تسير على ركبك من التعب انكم فقط تتخيلون انكم تعيشون بعصر السلاطين وتظن ان زوجات ستكون كلهم معك بالفراش تلك أحلام لا يمكن للنساء ان يجتمعن مع رجل واحد




قال لها ربما اذا كن سحاقيات او يتقبلن فكرة المشاركة
كلام سعيد لزوجته جعلها تلقي بمزاج لزوجتي وقالت انها لو كانت بجمال زوجتي ربما يعجبها ان تتحول الى سحاقية فمن يرفض ان يداعب جسدها
وهي تضحك وزوجتي تبادلها ابتسامه انها فقط تمزح معها
سخر منها وقال للأسف ليس لديكم تعدد ازواج
قالت له ساخره ستكون تلك فكرة جيدة هاههااا
فرد عليها مازحا يبدو ان الفكرة اعجبتك هل تخيلت احد ؟
ردت عليه ساخرة لم افكر احمد صاحبك موجود هاهاها
أبدت تهاني سخريتها وهي تنظر لزوجتي انها تمزح ولن تفكر بزوجها وان الامر فقط للتسلية
فرد سعيد يوافقها على اننا فقط نمزح لكنه قال ربما أعيش انا عصر السلاطين أيضا حينما تعيشين انت مع زوجين
لم يبدو المزاح الا طريقة لطرح فكرة المشاركة بشكل غير مباشر او التبادل
وكي يبدي اننا فقط نتحدث ولا ينتظر جواب او رد على تلميحه
عاد ليتحدث عن الهديه لزوجتي وانها بعضها للاسترخاء
وكانت حقيبة يوجد بها جهاز للتديلك ومعه أدوات لاستبدال راس وهو يقول لتدليك الظهر والاقدام وهذه بها خمس كرات للظهر واسفل الظهر وهو يمزح انها أيضا لتنشيط المراة بين افخادها وتجعلها تشعر بالراحة والاثارة ان كان الزوج لا يمكنه مداعبه
وزوجته تسخر منه هل تقصد نفسك ؟
وتضحك وهو يرد عليها لماذا هذا التجريح انا اجيد امتاعك بكل الأوضاع
ردت عليه نعم لكن تطلب مني ان أقوم انا بخدمتك الفموي وانت لا تجيد استخدام لسانك لخمس دقائق
فرد اظن تلك فترة جيدة ؟ وهو كانه يوجه السؤال لي كم تظني اقضي الليل بطوله النساء يرغبن بشيء صلب بتلك المنطقة
قالت له لا اعلم...ما رايك سميره هل تكفي الفترة كم يقوم زوجك بمداعبتك بها
نظرت لزوجتي لتنتظر ردها عن لحسي لكسها
وزوجتي تحاول ان ترد كي لا يكون السؤال عنها
فتقول لها زوجتي لا اعلم..ربما خمس دقائق كافيه
فسالتها تهاني هل احمد يجيد الجنس الفموي وكم افضل مرة قام بها
ردت عليها زوجتي ربما عشر دقائق ربما اكثر ان الامر حسب حب الطرفين للامر
قالت تهاني وااووو يا لك من محظوظه
وهي تنظر لزوجها وهي تقول له هل رايت
قال لها المهم الوقت في المعاشرة اظن انني اتفوق عليه بها
ردت عليه زوجته وكيف تعلم هل تنافستم بمن يسبق الاخر هههااها
رد عليها ساخرا وقال انك تعلمين على الأقل انه يمكنني استمر لساعتين
قال له تهاني ساعتين مع أوقات راحة
قال لها سعيد تعلمين كيف يستمر الشخص لوقت طويل يجب ان يكون هناك مداعبه وراحة كي يمكن للرجل ان يحاول من جديد بعد ان ينتهي جولة الأولى وثلاث جولا اظن انني حريف
وهو يغمز لزوجته
وتهاني تسال هل كل الرجال يحتاجون للراحه ام انت فقط تحتاج الى ان تتوقف
قال لها احمد دائما هناك مرة الأولى سريعه المرة الثانيه تكون أطول المرة الثاثه هي التي يرضي فيها زوجته فقط وهو يعتبر زوج مثالي
فسالت تهاني زوجتي ولا تريد ان توجه السؤال لي ان كنت انا أيضا اتبع نفس الطريقة
قالت زوجتي لها وهي لا تحاول النظر الي ربما....لكن زوجتي يختلف ربما ليس كل الرجال يمكنهم ان يتحملو او لديهم امكانيه مختلفه
فسالتها تهاني كي لا تتهرب زوجتي من الاجابه كم جولتين
قالت لها زوجتي لا...انها مرة واحد لكن يختلف الامر فمعاشرة ربما بعض لا يحتاج الى ان يفرغ بسرعه من المرة الأولى ويمكنه ان يأخذ وقت طويل بجوله واحده تكفي ربما أربعين دقيقه كافيه بين زوجين
قال تهاني امممم حقا...أذا احمد من النوع الذي يطيل المعاشرة لكن لمرة واحده....
وكي لا تبدي ان مرة واحده ليست كافيه قالت لزوجتي كانها تمدحني انه يعجبها ان لا يتوقف لاربعين دقيقة اظن انه افضل من ثلاث جولات منفصله
قال لها احمد لا اظن انني أيضا انتهي بسرعه ذلك ليس عدل
ولكي يزيد الاثارة ليختبر شهوة زوجتي وهو يقول ربما لو سميرة تجرب مع احمد لثلاث جولات وساعتين سيعجبها افضل من مرة واحده اليس كالطعام هناك مقبلة ووجبه رئيسيه يجب ان تكون المرة الأولى هي التحلية لان طبيعة الرجل يحتاج ان يفرغ الكمية بالبدايه والمرة الثانيه يكون مرتاح اكثر
وينظر لزوجته وينظر لزوجتي وهو يسالها ويقول ما رايك؟
قالت زوجتي ربما....لا اعلم....
تهاني أيضا تلمح له ربما هو أيضا يجرب طريقة صاحبه بان يقضي وقت أطول بلحس المنطقة وامتاع المراة كما يفعل احمد مع زوجته...
وهي تشعل كلامها بانها تتحدث عن كس زوجي انه مشعر وتقول لزوجها
انه حتى لا يتذمر ويحب ان يقوم بذلك حتى لو كانت غير محلوقه
قال لها احمد انت أيضا لديك نفس الامر
قالت له نعم وانا اشعر بالضيق انني فقط البي طلبك منذ ان علمت ان صاحبك يعشق منطقة بشعر أصبحت تطلب مني ولا يمكنني ان اتحمل اكثر
وهي تسال زوجتي كم الفترة التي يمكن ان تترك المرة المنطقة بدون حلاقه لانني اشعر ان شهر فترة طويلة...كم مضى عليك لم تقومي بازالته ؟
ردت زوجتي انها لا تعلم كم من الوقت وقت طويل لم افكر بازالته ربما خمس ست شهور لم يطلب مني زوجي حتى الان
قالت تهاني ووواوووو لابد انه حديقة الان
وهي تضحك وتحاول ان لا تجعل زوجتي تشعر بالخجل من الحديث عن كسها المشعر لكن تهاني بنفس الوقت أصبحت تتحدث عن كسها
وقالت لزوجتي ان الفترة بالنسبة لها شهر طويلة رغم انها ليست سميكة و طويلة انها تقرصها لكن لا ينمو بسرعه لذلك زوجي يتذمر لطول الفترة ولا ينمو بسرعه
قالت لها زوجتي كانها نصائح نظافة جنسية ومعلومات : ربما يختلف من امراة الى أخرى انت شعرك ناعم وخفيف وخصلات شعر راسك طويلة ورقيقة لذلك يختلف نمو الشعر وطوله عني فانا ربما شعري اكثر كثافة فالمنطقة أيضا الأخرى تكون كثيفه اكثر
تهاني تلمح لزوجتي اريد ان اتخلص منه لولا انه يريد ان يراه اكثر كثافة وطولا وقد تعبت من الامر...كل ذلك لان زوجك اخبره عن حبه للامر اصبح مهووس به بسببك
تهاني وهي تقول لزوجتي بسببك كانها تلمح بسبب كسها المشعر
وقالت لها تهاني مازحه لو نتبادل الجينات الشعر وينمو لدي كما لديك اهههاااا
زوجتي تعلم ان تهاني تلمح لرغبة زوجها لحس كسها لكنها ترد عليها بان تسخدم بعض الزيوت والكريمات التي تجعل الشعر قوي وتساعد نموه بشكل اكبر
فترد تهاني نعم جربت ذلك...لكنني بدات اشعر بالتعب من الامر لانه يحتاج الى نظافة مستمره وأود ان أقوم بازالته فهو يدغدني وبدات اشعر انه سبب لي حكاك بالمنطقة افكر بحلاقته....ربما زوجك أيضا عليه ان يجرب المحلوق افضل ناعم واملس ورائحته زكيه
هنا قد استبدلنا الأدوار فاصبحت تهاني تخبر ان يجرب زوجها كس كثيف الشعر لكنها تريد ان تحلقه هي وتلمح الى طول وكثافة كس زوجتي وبنفس الوقت تخبرني ان اجرب الكس المحلوق الناعم وتقول انها تريد ان تحلق كسها ليكون ناعم واملس
وتهاني تسال زوجتي كيف تتعامل معه بهذه الفترة يحتاج الى نظافة وهي تكره هذه الفترة
تقصد بذلك انها تنظف كسها وقت الدوره وان الشعر يسبب لها روائح كريهه
تهاني وهي تجلس بجانب زوجها وزوجتي بجانبها كانت تقوم بتحسس ساق زوجتي وقد كشفت افخادها وقد توسع فستان زوجتي ليكشف افخادها
رغم ان زوجتي منذ بداية السهره اخبرت تهاني انها تشعر بالم بمفاصلها وصدرها وانها الان تمر بفترة الدورة الشهرية
لكن لحظة كشف تهاني لافخاد زوجتي قد كانت زوجتي قد وسعت فتحه بين افخادها وهي جالسه بشكل طبيعي وكان فستانها كشف اسفل افخادها ولم تكن تنوي ان تعرض جسدها
لكن سعيد كان ينظر بين افخاد زوجتي وقد لمح كليوتها وكان واضح ان زوجتي لم تكن بفترة الدورة لانه كان يرى كليوتها الشفاف يكشف شعر كسها الكثيف حينما ترتدي زوجتي كليوت شفاف فان كسها وشعر كسها الكثيف يمكن رؤيته من خلال كليوتها
واعلم ان زوجتي تكذب بشان انها تشعر بالم ببطنها ربما لا تريد ان يتحرش بها سعيد هذا اليوم ربما بسبب تحدي خالد لها
فهي تتمنع عني الان لاسبوع ولا تسمح لي معاشرتها بسبب تعبها او دورة الشهريه وبنفس الوقت لا تريد ان تكون سهرتنا تجعلها تشعر بالاثارة والمحنه اكثر
رغم ان اختيارها للفستان المثير كان يبدو انها تريد ان تثيره بجسدها وصدرها الكبير الذي يبرز نصفه عاري من خلال الفستان
حينما ذكرت امر الروائح وانها تجعلها لا تطيقها وقت الدورة بشكل خاص
مزح سعيد لزوجته انه لا يمانع باي وقت طالما ان المنطقة الخلفيه متاحه
ردت عليه زوجته انت لا يكفيك أي منطقة
رد عليها لذلك انت أصبحت أيضا يعجبك الممارسة الخلفيه
قالت له ربما لكن يحتاج الى وقت
ونظرت تهاني لزوجتي وهي تخبرها ان هذه الأدوات تساعد على توسعه وارتخاء أيضا للجسم...
وبعد ذلك ابتسمت لزوجتي وهي تقول لها حتى لو لم يعجبك الامر فهي تساعد لتجربة الخلفي أيضا
وأشارت لزوجتي عن ما يحمل الصندوق من أدوات وقد اشارت الى انبوبين صغيرين احدهما مدبب وصغير وقالت لها انه يسمى بلوج وهو بيضاوي وقصير واخر طويل وعريض ويبدو انه من الربر او الستيل الصلب كانه حديد صلب لا اعلم كيف تجده تهاني مريح وقال لزوجتي
هذا يستخدم للمنطقة الخلفيه وهي تغمز لزوجتي لتقول لها طيز
وقالت لها انه يمكنها ان ترتديه فهو كالخاتم يدخل المنطقة ولديه حلقة تسمك بها وتدخله الى العمق ويكنها ان تستخدمها لتوسعه المنطقة او تتدرب عليها
وقالت لها تهاني مازحه انني أحيانا لا اخرج بدونها في بعض الأوقات ارتديها ليوم كامل
لم نصدق ان تهاني تتحدث كيف تستخدم هذه الأدوات الجنسية
وسعيد يمدح زوجته انها أصبحت ترتديها حتى لو لم يكن لاجلي أصبحت تعتاد على تمرين المنطقة...أنها طريقة استرخاء وحينما يعتاد الجسم عليها فانه يتوسع حسب الحاجة حينما نريد ان نجرب المنطقة الخلفيه فانه يتوسع مباشرة
زوجتي كانها تأخذ معلومة جنسية صحية وتقول نعم وهي تبتسم عن نيك سعيد لتهاني وحديثهم عن الامر
وينصح سعيد زوجتي بتجرب الأدوات وهي هديه واخبرها ان هناك عدة احجام يمكن ان تجرب على مراحل وهو يخبرها انها ستمتع زوجها وهي أيضا يعجبها
تهاني تمازح زوجتي بانها اختارت لها حجم كبير وهي تنصحها ان تبدا به افضل من البداية الصغيرة
ردت عليها زوجتي انها لا تفكر ان تجرب شيء كهذا يبدو مؤلم
قالت لها بالبداية تحتاج الى ماء دافي وتدليك للمنطقة وبعض الزيوت التي تساعد على الاسترخاء
وضحكت وقالت لها بعد ذلك سعجبك حتى بدون زيوت وتدليك بضغطة يدخل ويخرج ههههاااا
سعيد كي يجالس زوجتي لان زوجته تجالسه وهو بعيد عنها
فيخبر زوجته ان تقوم لتاتي لنا بالضيافه وتقوم تهاني وهي تقول نعم نسيتها بالمطبخ
وأشارت الي ان اساعدها لاذهب معها وهي تسخر ان زوجها لا يساعد فقط يعطي أوامر
فالبي انا طلبها لالحق بها للمطبخ لاساعدها
وسعيد يقترب لزوجتي ويتحدث معها وانا الحق بزوجته للمطبخ
تهاني بالمطبخ كان تقوم بوضع الصحون واخرجت الذي قمنا باحضاره لهم لتقوم بتقطيعه ووضعه على الصحون بالطاولة وتقول لي انها تتنمى ان لا تكون احرجت زوجتي بالهديه امام زوجها
وانا ادعي انني سعيد بالهديه وزوجتي اظن انها متحمسه لها فقد كانت تخبرني انها تريد ان تعلم ما الطريقة التي تساعدها على التجربة الخلفيه
قالت لي تهاني انها سعيدة بمساعدتنا هي وزوجها وان التجربة ستعجب زوجتي
وكانها تقول لي لو لم يعجبها فانني ساحاول ان اقنعها بنفسي من اجلك
وانا اشكرها
وهي تقول لي انها تحسد زوجتي على انني اجيد تدليلها وليس فقط هي من تحاول اسعادي بل ان الامر مشترك بيينا
وهي تقصد انني الحس لها لفترة طويلة
وتقول لي ان ذلك يسعد المراة اكثر من المعاشرة المباشرة سريعه..
وبنفس الوقت تتحدث عن زوجها انه كالثور يريد ان كل شيء بسرعه لا يتحمل ان أكون انا أولا محل راحة وليس هو
قلت لها صحيح الامر بين الطرفين يكون اكثر سعادة
وهي تقول لكن على الطرفين ان يتنازلو أحيانا ربما زوجتك لا ترغب بفعل امر لك او انت لا تطلب منها امر أيضا فدعها تقرر ان كانت تريد ان تفعل امر لاجلك او لاجل نفسها ربما لاجلك ربما اذا كانت لا يعجبها ستكون قد جعلتها تشعر بالضيق بسببه...فهل سالتها ان كانت ترغب بذلك ؟
فسالتها ماذا تعني مثل ماذا ؟
قالت لي مثلا ان تترك المنطقة لخمس شهور امر طويل ويحتاج الى عنايه اكثر اعلم انك من يطلب منها ذلك وهي من قبل رفضت نصيحتي بان تقوم بازالته لانها تفعل ذلك لاجلك
كانت تتحدث عن كس زوجتي فقلت لها اظن ان الامر مشترك بيينا فلا اعلم ان كانت تشعر الضيق بسبب طلبي لها فلم نتحدث عن الامر
قالت لي تهاني ربما لانها تريد اسعادك...لكن لو جربت ان تشعر بالنعومه والفرق بين ان تقوم بمداعبتها بالمنطقة به او بدونه
قلت لها قد جربنا لكن منذ ان اقترحت عليها ان تجرب ان تتركه طويل كانت فكرة مشتركه بيينا
قالت مممم انا اظن انها تريد فقط اسعادك وتلبيه طلبك لكن لو سالتني فانها ترغب ان تتخلص منه لو طلبت منها
قلت نعم ربما أحاول ان اترك الامر لها...باي شيء لا اريد ان تجرب شيء حتى لو كان كتجربة امر يؤلمها فانا كثير الطلب ربما
ابتسمت لي وهي تقول انني اعلم ان التجربة ستعجبها فاننب جربتها والان احب الامر اكثر من قبل ولو لم يعجبها او ترفض ان تجرب ساقتنعها بنفسي ولا تقلق اعلم انك تريد ذلك منذ ان تحدثنا عن الامر وزوجي يخبرني كيف انك تحاول مع زوجتك
وهمست الي وهي تقول اظن انه سيعجبها فحجمه يبدو مناسب وسيجعلها ترتاح له فقد رايناكم وانتم بالمسبح تخلعون الشورت
وضحكت انها تلمح الى انها رات زبي
قلت لها كان الجميع بذلك الوقت يشعر الجنون والجميع اخذ راحته بالمكان وانتم أيضا
ضحكت اننا كلنا راينا اجسامنا عاريه وقالت
نحتاج الى رحلة جديده فبعد ذلك اليوم يجب ان لا نخجل من التحدث عن الامر ربما نعيد الكرة ربما نعتاد على الامر اكثر واعلم انك أيضا كنت تنظر الي هههاا
وسالتني هل كنت تظن انني جميلة ليس بجمال وفتنه زوجتك كان خالد يكاد ان يتلهمها
قلت نعم كانت رحلة مثيرة ربما نفكر بالامر لكن اظن ان تجربه مع خالد افسد الامر ربما زوجتي لا توافق ربما شعرت بالاحراج للامر وأصبحت لا تحب التحدث عنه
قالت لي خالد مزعج ووقح لكن نحب ان نجتمع مع وزوجي فهو غير مؤذي رغم جرئته وربما نحتاج الى شخص يجعل المكان اكثر جرئة وننسى انفسنا ويجعلنا نتصرف بجنون لكن لا يؤثر على حياتنا
واخبرتني انها تتفهم وجود خالد ربما يزعجني لكنه لا يفكر ان يأخذ امر بدون رضى احد والامر للتسلية وتجربة شيء جديد والحقيقة بعد تلك الليلة حاولت ان اجرب انا أيضا فكرة الجنس الفموي ربما زوجي هو المشكلة وانا لا اجيده ربما اخذ منك بعض الدروس
قلت لها نعم ربما يمكنك ان تجربي الامر فزوجتي تحب الامر كثيرا
قالت تهاني صحيح انني افكر بالامر ربما اتعلم منكم لاجل زوجي ممماههههااه
وربما اتفوق على زوجتك واريك كيف أصبحت اجيدها ان اردت
قلت لها جيد ان كنت فكرتي بالامر وتجربته فهل اعجب سعيد بالامر
قالت لي نعم ربما ولا اعلم ان كان يمكنه ان يخبرني بما يشعر ربما احتاج الى شخص يخبرني ان كنت اجيد من شخص زوجته تمتعه سيعلم الفرق
وهي تنظر الي وتغمزني انها تجرب معي
وانا ابتسم لها كموافقه
وقلت لها اخبريني بالنتيجة مع زوجك كيف اصبح
قالت لي اتفقنا على ان نرى أيضا تجربة زوجتك للادوات وان كنت جربت معها الخلفي
فقلت لها نعم أتمنى ان يعجبها الامر
فقالت لي وقد التصقت بي بالامام
اعلم انه سيعجبها فانا متاكده لانني لا يمكنني ان أتصور المعاشرة بدون الخلفي هههاااا
وهمست لي انها حتى بدون زوجها فهي تستخدمه طوال اليوم وتضع البلوج وترتاح عليه طوال الوقت
قلت حقا الا يزعجك
قالت لها هل تريد ان تتاكد
قلت ماذا ؟
قالت لي انني حتى الان لازلت ارتديه
قلت لها حقا لا يمكنني تصور ذلك فلا يبدو انك تشعرين بضيق ولا اتخيل كيف احد يسير وداخله امر كهذا
فسخرت وقالت يبدو انك لا تصدق هل تريد ان اثبت لك
قلت لا اعني..انما
فقالت ساريك...وضعت تهاني يدي على طيزها وسالتني هل يمكنك ان تشعر به
قلت لا اعلم
قالت لي يمكنه ان تقوم بسحبه لتراه
التفتت تهاني لتقف امام طاولة المطبخ وهي تخبرني انها تضع البلوج بطيزها وتسالني ان كنت الاحظ
فوضعت يدي فوق طيزها وهي تشجعني ان ادخل يدي كي أرى الحلقة الحديد بين افخادها فامسكت بحلقة كانها خاتم تمسك بالبلوج بطيزها وهي تقول لي هل رايته
قلت لها نعم ويدي بين فلقتي طيزها
فسالتني ان كنت اريد ان أرى كيف يبدو حجمه وطلبت مني ان أقوم بسحب الحلقة من طيزها
فامسكت بيدة البلوج الخارجية كانها مفتاح وقمت بشدها من طيزها
وانا اسمع صوت تهاني وهي تقول امممم هل رايت كيف تخرج من طيزي امممم
قلت نعم
ولازالت نصفها بطيزها والنصف الاخر قمت بسحبه من طيزها
حتى اخرجتها وكانت عريضه من المنتصف ومدببه بالمقدمه
وبدت كبيرة انها كانت بطيزها طوال الوقت ورطبة بطيزها
واخبرتني انها ستجعل زوجتي ترتاح وتجعل المنطقة تتوسع
وقالت لي ان كنت اريد ان أرى كيف انها تجعل المنطقة تتوسع واخبرتني ان أرى بنفسي
فلم يكن هناك سوى انني وضعت اصبعي بفتحه طيزها فتاوههت تهاني وهي تميل بظهرها لي وتنحني لتوسع فلقة طيزها لاضع يدي داخل طيزها فتحسست فتحه طيزها التي كانت واسعه بمجرد ان نزعت عنها البلوج من طيزها دخل اصبعي بطيزها وهي تخبرني ان اجرب اكثر لارى كيف يتوسع
وقد وضعت يدها فوق الطاولة وانا اضع يدي خلف طيزها واصبح اصبعي يدخل بطيزها بسلاسة
واخذت تهاني تخبرني ان احرك اصبعي بمحنه لارى كيف ان طيزها متوسع
فقمت بتحريك اصبعي بطيزها اكثر فكان دافيء ورطب
فاصدرت اههه وهي تسالني ان كنت اشعر بطراوة طيزها
وانا أقول لها نعم انه ضيق لكن اصبعي يدخل بسلاسه
قالت لي ربما اريد ان اجرب معها قبل زوجتي
ولم تحتاج الى رد مني حينما كانت تلمس زبي من ملابسي وهي تقول يبدو انه مستعد الان
قلت لها لا اريد ان يبدو الامر غريبا زوجك ينتظر هناك
قالت لي هو مشغول مع زوجتك الان لا نريد ان نقطع نقاشهم ربما زوجتك تخبره عن كيفيه المص هاهاها
كلامها عن زوجتي جعلني انيكها بقوة باصبعي فصرخت امممم اوووووو
وبعد ذلك توقفت وهي تأخذ نفسها وتقول لي ربما نحتاج الى وقت طويل لنتحدث عن الامر بشكل شخصي لا نريد ان نتركهم لوقت طويل صحيح
فقامت بحمل الصحون معي وعدنا الى سعيد وزوجتي لنرى ما يفعلو
فكان سعيد يجلس بجانب زوجتي ويده بين افخادها وقد كشف فخدها حيث وسعت فتحه افخادها وقد ظهر شكل كليوتها ولونه ولوحظ شكل كسها الكثيف الشعر من خلاله
وما ان تحدثت تهاني لتقاطعهم وهي تقول ارجو ان لا نكون اطلنا الوقت كان علي غسل الصحون قبل تقطيع الكعك
قد سمعت زوجتي صوتها وأغلقت ساقها لتخفي فتحة افخادها ومنظر كسها من كليوها الشفاف فسحب سعيد يده من بين افخاد زوجتي وكانت تمص شفتها ربما تلحس اخر ما بقي من قبلاته ولعابه من شفتها او انها تخفي رطوبة شفتها منه و وهي تعلم اننا لم نرى شيء وما يفعل
فتقدم تهاني تحمل الطبق وهي تسال زوجتي ان لم يكن زوجها ازعجها بغيابنا وضايقها
فقالت زوجتي لا....كنا نتحدث عنكم
قالت تهاني جيد
ووضعت تهاني وانا معها الصحون على الطاولة وجلست تهاني بجانب زوجها لتسمح بزوجها ان يبقى بجانب زوجتي وانا اجلس بالمقعد القريب من مكان جلوس تهاني
أصبحت تهاني تقوم بضيافة زوجها وزوجتي بالكعك
وسعيد يمدح زوجته على الكعك
وهي تضحك عليه انه من ضيافتنا من محل الكعك وليس منها وتخبره ان يتوقف عن الكذب
فقال لها نعم لكن بطعم يدك وسميره احلا
وقالت تهاني ارجو ان تعجبها هديتنا
ونظرت الى زوجتي لتخبرها ان تجربها والزيارة القادمه تخبرها عنها
قالت زوجتي لا اعلم ربما...
سعيد يخبرنا ان كنا نريد ان نجرب أي شيء فهو يتواصل مع الشخص الذي اشترى منه يمكنه ان يخبره باي طلب يوفره لنا
قلت له هذا كثير لا نعلم ان كنا نفكر بشيء اخر فلا اظن انا احتاج الى منشطات أيضا
قال سعيد انه يوفر كل شيء ملابس العاب ادويه أدوات...صناعي او طبيعي لو اردت
ادعيت انني لم افهم قصده وانا اساله كيف أدوات طبيعي
فضحك وقال اقصد حقيقي وليس صناعي
انا لم اعلم كيف ارد عليه واتعجب من فكرة وجود رجل ايجار
فقلت له حتى الرجال اصبحو يعرضونهم
قال أي شيء الحقيقة انه عرض علي صور لو تود ان تراها
قلت ماذا؟ هل سالته عنهم ؟
قال كنا فقط نفكر برؤيتهم لا شيء
ردت عليه تهاني انت تريد ان تراهم..لم افكر انا بالامر
قال سعيد مازحا ان كنت اريد ان أرى عينات
قالت له تهاني لا تساله امر كهذا
رد سعيد انني امزح اقصد فقط رؤية الصور ليصدق انهم يعرضونهم للسهرات
قلت له وهل ارسل لك ماذا قلت له ليرسل لك
قال لي سعيد لم اطلب منه فهو اخبرنا ان لديه أي شيء للازواج وبعض الأزواج يطلبون شيء لتغيير الروتين وهو لديه
قلت التعامل معه امر خطير لابد من الحذر من الامرربما يسبب لك مشاكل
قال لي سعيد انه شخص ثقة وانه يتعامل معه منذ زمن طويل ويشتري أيضا مواد طبيعيه كالعسل والخلطات الطبيعيه
قلت حسنا
قال سعيد مازحا انه لم يكن يصدق بالبداية ان هناك رجال يملكون وظيفه ولهم أسعار أيضا لكن الصور التي أرسلها تقول انهم مختصين وبعضهم مختص للراحة والمساج فقط حسب الطلب ربما يطلب البعض مساج ازواج او بنات او مداعبه هاهاهها
قلت نعم اعلم ان هناك فتيات مساج او مداعبه لم اكن اعلم رجال أيضا
قال سعيد ليجعلني انظر لجواله والصور التي أرسلها وقال ان زوجته أيضا اعجبت بأحد الصور
فردت تهاني لم اعجب قلت فقط الشخص يبدو انيق
فرد سعيد ماذا قلت...اقصد انه انيق هاهااااا
ففتح جواله وبدا يعرض صور من رسائل الشخص وكان رقمه مكان ارسال الصور فقرات الرقم وهو يعرض لي الصور من رسائله ولا اعلم لم فكرت ان أرى رقمه
لكن الصور بدت لعدة رجال بعضهم مختلفين البشرة والعضلات
وسعيد يقول لي لا تعلم خلف هذه العضلات فبعض الرجال يبدون ضعاف لكن لديهم أشياء كبيرة
وضحك وهو يعرض لي شخص يبدو ضعيف حتى وجهه بدى انه لا يجعلك تظن انه من ضمن القائمة
وسعيد يسخر وهو يعلق ان صورته جعلني اسال التاجر لم صورته معهم وانا اسخر منه فارسل لي ان هذا من الأشخاص الذي يعتبر صحته قويه ولديه طاقة اسعاد النساء
قلت بنبره ساخره حقا
فقلب لصورة أخرى لنفس الشخص وهو يقف عاري وابعدت زوجتي نظرها عن الجوال حينما رات صورته عاري وبدا زبه نائما لكن متدلي وهو واقف بين افخاده وسميك حتى وهو مرتخي بدى عريض وطويل
وضحك سعيد وقال هذا ما يسمى عضو حميري
قلت له نعم لا يوجد امراة تتحمل هذا
قال نعم انه تحدي لاي امراة
ردت تهاني عليه هذا لن يجعل أي امراة ترتاح انه للتعذيب لا يعجبني
قال لها سعيد ساخرا وهل فكرت بصوره أخرى قد رايت كيف تنظرين الى كل الصور
ردت تهاني انها فقط كانت تنظر للوجوه
وهي تقرصه بيده كي لا يسالها عن الصور
ويقول لزوجتي ان كانت أيضا تريد ان تتفرج على الصور ربما تعطي رايها
فردت زوجتي لست بحاجه
وضحك سعيد وتهاني تقول له هل انت سعيد جعلت الليلة تبدو غريبة الان
ورد عليها لماذا...لا اظن الامر يزعجهم فهو امر يجعل الشخص يتسائل فلا تنظري للكتاب من غلافه فمن يبدو انيق لا يكون بشرط يمكنه ان يملك صفات سو صفة جماليه..
ونظر الي ولزوجتي وهو يقول هل تفضل المراة الرجل الجميل لو كان لا يمكنه ان يسعدها بالفراش ام الشخص الذي كهذا الضعيف هههااا
قالت زوجتي العلاقة عاطفيه يمكن ان ترتاح الزوجه بدون جنس مع من تحب
قال لها سعيد انا لا اطلب ان تتزوجي الشخص انا فقط أقول لو كان هناك اختيار بين الضعيف افرضي انه طبيب اسنان هل تتركي الجيد من اجل المظهر
قالت زوجتي رد عليه بالطبع ساختار الطبيب الجيد
ضحك سعيد قال اذا اخترت الضعيف لانه يبدو خبير
قالت زوجتي وهي تجد انه يجعلها تختار انا لم اقصد من هذا الامر
ضحك سعيد وتهاني تقول له توقف عن الامر
وسعيد يسال زوجتي انه يتمنى ان يكون ضمن القائمة هل تختاريني
لم ترد زوجتي عليه
قالت له تهاني انت مغرور لا اظن انهم سيوافقون على توظيفك معهم
وكانت تسخر من زوجها مقارنه بصور الرجال بالصور
رد عليها سعيد كانه يتحدى زوجته ويوجه سؤاله لزوجتي
ويقول لها مارايك يمكنك ان تحكمي قد راينا كلنا بالاستراحه هل تظني انني ابدو صغيرا امامهم
زوجتي كانه ينتظر جوابها لترد على زوجته وتخبرها انه يملك عضو كبير
قالت زوجتي اظن انهم متشابهون

vesta2012




ابتسم سعيد لزوجته
وتهاني ترد عليه انك متباهي لم يكن الامر واضحا لم أرى انا أيضا احمد او خالد فقد كان المكان ظلام بذلك الوقت
لكن سعيد قال ان زوجتي رات خالد وجربته كيف تعلم ان لم ترى عضوي وتقارنه هل كان خالد افضل وكيف كان الامر معه وما يختلف عني ربما انا افضل منه
قال سعيد يمكنها ان ترى وتحكم الان
ضحك سعيد وتهاني تنظر لزوجها بعد ان كان يبدو انها تريد ان يتحول الكلام الى استعراض
فقالت له لا داعي انك تحرجها
قال لها سعيد لماذا كلنا بالغون...مارايك احمد ان زوجتي أيضا راتك وكانت تقول انك افضل من خالد فلا يعجبها الحجم الكبير يخيفها بعكس الطبيعي
قالت تهاني انا لم اقل ذلك انني فقط كنت اعلق على ان خالد مغرور لانه يملك عضو كبير وانا اجد انه ليس شيء ترغبه النساء
فقالت تهاني لزوجتي اليس كذلك لم اظن انك كنت مرتاحه بمص زبه بذلك التحدي
قالت زوجتي وهي تنتظر الي لاحاول ان انهي الحوار لكننا كنا ننظر اليها ونتوقع اجابتها فاجابت بتردد لا...كان الامر فقط لاجل ان....لم اظن انه سيء
همهمت تهاني وهي تقول لها ايتها الخبيثة ظننت انك قلت انه سيء يبدو انه يعجبك
قالت لها زوجتي لم اقل انه يعجبني.
تهاني كانها تشجع زوجها لتجعله يعرض زبه لزوجتي ويتحول الامر من كلام الى فعل
فتقول تهاني ان سميرة لم تره بتلك الليلة وانها فقط تجاملك لو راته مقارنه بالصور فلن تجدكم متشابهون
قال لها سعيد موافق لترى وتحكم بنفسها
وانا أقول اظن اننا فهمنا نظرتك للامر لا داعي لاثبات شيء
ليرى سعيد اننا أحاول ان اغير حديثنا واطفيء حرارة الأجواء بيينا رغم ان ما حدث كنت اشعر ان سعيد أراد ان اختلي بزوجته لكن حينما نكون كلنا معا لا اجد طريقة ان اتحرش بها او يتحرش بزوجتي امام بعضنا
وقد اقترح سعيد ان نتعشى الليلة بمطعم ونختار فيلم بالمجمع بالسينما
قالت تهاني انها ستحتاج الى تبديل ملابسها لان ملابسها ليست للخروج وفاضحة
لكن سعيد اخبرها ان لا احد سيلاحظ وتبدين هكذا افضل وسترتدي عبائتك فوقها
فلم ترد عليه ووافقت ان تخرج معنا بملابس المثيرة للسهره وكانها كانت تتوقع سهره معا لكن فكرة الخروج يبدو ان سعيد لم يعجبه تحول زوجته ويريد ان يغير الأجواء لتكون اكثر مرحا من أجواء الشقة التي جعلتها زوجته تكدر مزاجه وهو يحاول التودد لزوجتي


SuperHotGirl1








26.
الخطة
حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله
وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي
وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا
حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم
وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم
وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا
وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له
ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا
فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله
وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير...
وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام
وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك
قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره
قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج
وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره
قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة
فترد زوجتي لا بالطبع..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه
فردت عليها تهاني لابأس لا عليك
وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها
فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين
فقالت لها صحيح
فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير...
وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك
قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد
فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها
قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك
فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل
ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها
وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره
فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز
لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها
فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه
وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها
سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها
فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه
وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه
فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي
فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به
فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر
فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا
رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم
فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه
ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة
فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها
وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها
وتهاني تقول له زوجها يساعدها
وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة
وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا
فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا
وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها
وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل
وزوجته وليس راس مفلطح
وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه
لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه
زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم
حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار
ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه
لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا
وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات
وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها
ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله
فياخذ الموظف الطلب ويذهب
وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة
وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين
وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها
سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب
كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض
فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر
فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص
فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد
وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها
فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها
فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق
فكان سعيد موافقا جدا للفكرة
ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني
التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع
وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان
فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها
وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما
وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها
وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ
وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا
حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب
وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها
وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم
وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي
رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها
فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل
فقلت نعم لابأس
وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث
وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة
فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة
قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء
فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك
قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا
قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد
انا لم اعلم بما يغير
وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك
قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك
قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد
فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه
فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك
قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول
قلت لها نعم
حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة
تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي
كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم
وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح
ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت
ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة
فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها
وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي
ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها
تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد
فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق
وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا
وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة
قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة
فقالت وماذا أيضا ؟
واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي
وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها
وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم
وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه
فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم
فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه
فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط
قالت مممم
وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي
فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك
فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا
تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي
فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة
بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري
وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها
همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر
وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا
فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه
اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك
فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها
وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها
فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي
فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه
ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف
ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها
كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها
جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي
حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي
وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه
بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة
وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته
لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي
فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة
يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي
وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه
وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها
امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة
فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها
فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني
جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير
وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها
لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك
لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة
وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه
ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي
حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك
وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة
حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها
كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه
حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها
فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا
نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا
او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي
ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج
فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها
لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة
ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها
فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف
يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة
وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها
فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس
انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي
حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها
فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس
حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج
كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها
وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها
فبدات احرك لساني لكسها
بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها
بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه
فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها
فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها
فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها
فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها
وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل
ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه
ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه
وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي
أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس
زبك ناعم وقوي
بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها
ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها
فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها
ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول
اصبح كسها مليئا بسؤائلها
وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها
واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها
وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي
فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري
وفتحت ساقها لتضعها فوقي
وتجلس فوق زبي
فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها
وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها
بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها
حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع
وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها
وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها
اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم
للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها
لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل
حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح
وانا انيكها وهي فوقي
ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم
فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي
ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا
رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا
حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه
وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه
وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك...لا تتوقف
حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها
فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها
وهو يقول كلمات لم اتوقعها
يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا
كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي
ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها
حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة
وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم
زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته
ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت
فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته
او انهما خططا للامر
فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة
ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته
زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء
وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك **** او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا
ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث
ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث



فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها
وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا
ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل
27..نساء بحياتي
ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين
انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش
الى الجنس
هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني
دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها
أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث
هل لانني نكت تهاني
هل تشعر بالغيرة
كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة
وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس
وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص
لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها
او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني
تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية
لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته
وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع
وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها
والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي
كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة
وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا
وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته
زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي
وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت
وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها
وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية
قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها
قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك...
قالت نعم...ولكن كيف وجدت الامر
قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت
قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها
قلت لها نعم ربما كذلك
لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد
قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي
قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني
قلت لها لا اعلم...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة
قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت
قلت لها حقا
قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا
قلت ممم...وما رايك انت ؟
قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة
قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...
قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا
قلت لها ربما...
قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك
سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه
قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....
قلت لها ان يدخل زبه بكسك
نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف
سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو...
قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني
قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك
قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث
قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر
قلت لها نعم...
بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة
وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح
الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة
فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي
ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها
الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي
وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل
كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا
زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما
ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز
باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري
ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة
لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها
كنت مشغول اثناء العمل
حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر
فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي
لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر
حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل
وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض
لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها
فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد
بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل
كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات
بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت
وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم
لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول
فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام
فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح
وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها
حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى
فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها
فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه
فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم
فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها
فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها
لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء
حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف
وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة
وهي ربما شعرت بنظراتي لها
ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي
فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي
حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب
لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها
وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما
وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا
وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم
حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام
وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي
ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني
فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما
كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا
لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا
28..
سعيد كان هو الصبي والذئب
دق الحديد وهو حامي
لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا
بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته
الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة
وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر
بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف
وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر
انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته
ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل
حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا
فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد
لكنها بكل برود قالت حسنا
كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء
ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر
او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل
وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها
ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره
زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام
ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة
حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني
ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا
كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم
وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء
وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي
ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا
وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول
بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر
لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة
وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها
وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث
كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها
ذراعها واكتافها عارية
وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث
فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها
قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم
قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل
وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له
وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع
قال هو صحيح
ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها
كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها
وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير
ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها
تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها
ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها
حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها
وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها
تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها
وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك
فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا
قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم
قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء
قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا
سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل
تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل
لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم
فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز
وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها
وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها
لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم
وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها
زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز
وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا
وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا
حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة
مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام
فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام
كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة
ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض
وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟
قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا
قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها
ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع
قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا
قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه
ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه
واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم
وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا
وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها
قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب
قلت له ولماذا ؟
قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر
قلت له ظننت انكم تصالحتم
قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك.
قلت ماذا ؟
قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟
قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم..
سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟
قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد
قال لي اذا دع الامر لها..لنرى ما تقرر
وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة
فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا
قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة...ان سمحت لي
حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله
وانا أقول له حسنا حسنا
كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي
تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام
وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا
واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي
فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه
وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته
وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا
فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح
وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر
وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني
فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة
فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة
وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها
وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري
فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها
وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها
زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها
ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها
بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها
وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف
وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها
حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها
وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين
قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل



MissteriousMe




قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي
ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها
فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم
كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد
فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك
زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها
فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه
وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها
تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان
سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها
وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق
كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس
بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل
فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها
وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا
قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك
وهي تضحك
ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري
زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها
وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها
حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته
وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية
وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها
سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها
فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها
زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه
وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل
زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله
وهو يضحك
فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها
وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي
وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني
وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد
وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها
زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما
فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها
فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها
فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى
لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي
وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد
فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك
وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها
ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا
فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف
فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد
والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان
وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث
لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم
فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها
فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه
وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه
وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي
مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما
فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي
هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي
فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب
فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى
فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ
جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها
فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب
وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها
وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها
فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه
فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها
فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها
ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها
وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها
حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها
فاقوم من فوقها
وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها
فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع
فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها
بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم
فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي
تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة
لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها
فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها
فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني
فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر
فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه
فقالت لا ليس هنا
قلت لها فقط اريد ان اجرب...اظن انك يعجبك الامر
قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا
ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت
فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي
وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي
وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا
بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف
لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها
فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر
فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها
وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك
فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز
قالت لي لا...لا اريد...انه يؤلم...
تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها
حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي
جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟
رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز
فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر
فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته
فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته
فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي
حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا
وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها
لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها
وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا
وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف
فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان
فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها
وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها
فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي
لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها
بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به
بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي
وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها
فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها
فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها
وهي تصدر أصوات التعب والراحة
ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها
فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي
وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي
فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية
وقد رايت سعيد يذهب لزوجته
وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث
قالت لي انه لم يحدث شيء
قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد
قالت نعم...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل
قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟
قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي
قلت نعم...وماذا حدث ؟
قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه
قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك
قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر..لكنه انتهى بسرعه
قلت ربما بسبب التوتر
قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا
قلت لها نعم..لابأس...
قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك
قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه
قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته
قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل
قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع
ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها
فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء
لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته
ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته
ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة
لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه
وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها
واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها
وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات
هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه
فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو
خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده
بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة
زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها
حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق
انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك
فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته
وانا من ظننت انه افضل حالا مني
حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي
فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب
حتى يوهم الناس انه صادق
نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء
فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث
29..ماهو تعريف الخيانه ؟
كان جارتنا تلاحظ زيارات سعيد وزوجته واحيانا تلاخظ زيارات سعيد لوحده وخروجه بوقت متأخر لم اكن الاحظها بداية الامر ولم افكر ان الامر مهم لكن مع اكثر من زيارة بدات اتذكرها واتذكر انها تكون دائما واقفه او تفتح باب شقتها عند سماعها صوتنا ونحن ندخل العمارة او يكون معنا احد وربما لاحظت كيف ان زوجتي لا تتستر امامهم خاصة بعبائتها المفتوحه وفستانها
وحدث ان راتهم يخرجون نهاية السهره وكانت تراقب من بعيد وتفتح باب شقتها لتنظر من كان يزورنا ولا اعلم ما راته اكثر ان لمحت زوجتي أيضا تقف بعض المرات عند مغادرة سعيد وزوجته الشقة انها تقف معهم بدون عباءة او حتى بملابس مثيرة
مع الوقت أصبحت الجارة تزورنا رغم انني ظننت انها ربما تكون كبيرة بالسن لذلك تتجسس علينا لكن عبائتها القديمه وشكلها تظن انها كبيرة بسبب عبائتها الواسعه ولم اكن انظر لوجهها
مع الوقت أصبحت تزورنا وعرفت نفسها لزوجتي وزوجتي استقبلتها ورحبت بها ورحبت جارتنا بي وهي تنظر الى شقتنا
كان جارتنا اسمها سوسن متزوجه لديها ابن مراهق حسام وزوجها جلال
تكررت زيارتها كنوع من الجيرة وقد التقيت مع جرانا مرة وبدى ابتسامه غريبة يظهرها لي وكان زوجته اخبرته بشيء او تحدثت معه او ربما اخبرته عن زيارتها لشقتنا او زوجتي
لم يكن بباديء الامر مهم لكن في احدة زيارات سعيد وزوجته قد تعمدت جارتنا سوسن بزيارة زوجتي وهي تحاول ان تضيف نفسها لكن زوجتي اعتذرت منها ان لدينا ضيوف ودعتها ان تاتي بيوم اخر فكانت جارتنا تنظر الى فستان زوجتي المثير وكيف انها تبدو فاتنه ومغرية بملابسها رغم ان زوجتي لم تخبرها ان لدينا ضيوف رجال لكن الاغلب ان جارتنا قد لمحتهم لدى دخولهم الى شقتنا وشكت اكثر حينما لم تضيفها زوجتي للشقة
انتظرت جارتنا تقف عند باب شقتنا لحين رحيل سعيد وزوجته تلك الليلة لتراهم وترى من كان يزورنا فرات اننا نستقبل كبل ونضيفهم وزوجتي تجلس معهم بملابسها المثيرة
ترددت زيارات جارتنا لزوجتي حتى انها مع الوقت أصبحت تحاول ان تثيرني بملابسها وهي تتعمد ان تنظر الي بنظرات او تحاول ان تكشف شكل فستانها وتبرز مفاتنها امامي
لم تكن زوجتي تلاحظ تصرفات جارتنا وأصبحت زياراتها كثيرة
وقد علمت ان زوجتي تزور عائلتها يوم الأربعاء لدى زيارتها لها واخبرتها انها ليست موجوده علمت بتفاصيل حياتنا واواقات زيارات سعيد لنا
حتى انها لا تكاد تسمع أي زيارة حتى لو توصيل طلبات مطاعم الا ونظرت ناحية شقتنا لتكتشف الامر
بعد ذلك اصبح زوجها يتوقف لمصافحتي عند رؤيتي ويتحدث معي ويحاول ان يصاحبني
وقد حدث ان دعوته من باب الضيافة وكان يحاول ان يبحث عن زوجتي لدى دخوله الشقة ربما يراها بالمطبخ اومكان ما تتكشف له
لكني دعوته للمجلس وقمت بضيافته وزوجتي حينما اخبرتها عن زيارته كانت تقول اصبح الان زوج سوسن يزورنا هل سنستقبل زوجته وزوجته أيضا
قلت لها الجيران يجب علينا ان نتحملهم
فكنت اقضي الوقت مع جلال الذي كان يطيل الوقت وقد صادف في احد المرات ان استقبلنا جلال عند المدخل وكان برفقتنا تهاني التي لم تبدي اكتراث ان تستر جسدها بعبائتها امامه لكن لاحظ ان زوجتي أيضا كانت تكشف عبائتها وملابسها وانها لم تكن تتغطى امام سعيد لكن لدى رؤيتها لجارنا قامت بستر فستانها بعبائتها لدى دخولنا باب العمارة ورؤيته عند المدخل
وقد افسد جارنا تلك الليلة زيارة سعيد وزوجته حتى ان سعيد اخبرني ان نذهب لمكان عام ونتعشى بعد ان قام جارنا بضيافة نفسه ودخل معنا الشقة
زوجتي حاولت ان تجعل الرجال يجلسون معا ليجلس جارنا معنا وتتركنا زوجتي لكن تهاني تصرفت بشكل طبيعي معهم ربما كانت تحاول ان تغطي وتلف عبائتها اثناء وجودها معهم
جارنا علم ان الاجتماع مع اصحابنا لا يوجد به أي مشكلة ان نجتمع مع نسائنا فيبدو ان الامر اعجبه وكان يريد ان يجتمع معنا لو علم زيارات
حينما زوجتي بقت تقوم باعداد الشاي لجارنا ولنا وبعد ذلك ذهبت تهاني لمساعدتها ولم تعد تهاني بعد ذلك ربما زوجتي اخبرتها ان تبقى معها لوجود جارنا
كان يسال عن زوجتي وانا اتجاهل سؤاله وكانه يطلب رؤيتها وان تجلس معنا ليراها
لكن تلك الليلة بقت زوجاتنا معا بالمطبخ حينما قضينا تلك الليلة برفقة جارنا مع سعيد حتى علمنا انه لن يرحل الا برحيلهم فاستاذن سعيد وهو يلمح لي ان نزروهم بشقتهم المرة القادمة
مع زيارات أصبحت زوجتي تستقبل جارنا عند الباب ليسال عني ويصادف انها لم تكن تتوقع زيارته فيراها بملابس البيت وقد غطت نص ملابسها بعبائة قبل فتح الباب له لكن نصفها كان يكشف لجارنا الذي لم يخفي نظراته لجسد زوجتي وقد لاحظت زوجتي انه يتعمد زيارتنا لرؤيتها
وكانت زوجتي بالبداية تبدي انزعاجها من زياراته لكن حينما بدات تتحدث معه لوحدها ولا أكون قريب منهم فانه يجد الوقت ليتحدث معها ويرحب بها فكانت زوجتي تطيل الحديث معه ربما مجاملة له وقد بدا يشعر انها بدات تستلطفه او تعطيه مجال لينظر اليها حتى انني حينما انادي عليها وهي تقف عند الباب واسالها فترد علي انه جارنا وقبل ان تراني اسير ناحيتها تتعمد ان تلف عبائتها كي تخفي جسدها عن جارنا بعد ان راها لكن الغاية كانت ان لا أرى ان جارنا راها وكان جارنا يبتسم لزوجتي انها سمحت له برؤية جسدها بدون عباءة لكن بدون علمي
ربما فهم ان زوجتي بدات تستلطفة او تريد اثارته لكن لا تعلم ردة فعلي لاني لا استلطفة وكنت اخبرها كم هو ثقيل وهي مع الوقت تحاول ان اتقبل جيرته واستضيفه
ولم يكن لزيارته سبب سوى انه كان ينتظر رؤية زوجتي وحينما اساله عن السبب الزيارة وارحب به كان يتلعثم بكلام وأسباب ليس لها معنى ويطيل الحديث باي شي
وحينما اسمح له واضيفه زوجتي هذه المرة قامت بضيافته بنفسها لتقدم لنا الشاي وقد كان ينظر الى طيزها وهي تخرج من المكان وقد نظر الى صدرها وهي تقدم له الشاي ويكاد يلتهمها بنظره
وتعود زوجتي مرة أخرى لتاتي ببعض المكسرات والحلويات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف اسفلها فتنحني وتميل ناحيته وقد برز شكل صدرها له
فكانت تلك لحظات تمناها جارنا ان تطول لكن زوجتي لم تجلس معنا فقط قامت بضيافة الجار
ليبقى جارنا بعض الوقت ويرحل بعدها
اصبح تقريبا يختار أوقات مختلفه لا اعلم ان صادف زيارته لزوجتي باوقات لا أكون موجود فيها او اثناء العمل
وحينما يأتي لزيارتنا ويجدني انا من استقبله وافتح الباب لم يكن ليبدي سعادته لرؤيتي من يفتح له الباب
واحيانا يأتي بمطوخات منزليه ويخبرني انها من اعداد زوجته ويتمنى ان تعجبنا فبدات زوجته تقدم بعض مطهياتها وتقدمها لنا فكانت ترسل زوجها ليقدمها لنا وكان هو يستغل الفرصة ليرى زوجتي ولديه سبب لزيارته
في مناسبات كانت زوجته تزورنا فاصبحت تبدي لي بعض الود والابتسام حينما تعلم انني من افتح الباب لها وحينما تسالني عن زوجتي أصبحت تعلم متى تكون زوجتي نائمة او تكون بزيارة لعائلتها ومتى تعود فكانت تبدي لي انها تاتي لزيارتي لتضيفني وتكون لطيفه معي بشكل واضح
حتى اصحبت تبدي من خصلات شعرها او تترك عبائتها مفتوحه لاشم رائحة عطرها وارى ملامح وشكل جسدها
بوقت تكون زوجتي ببيت عائلتها أيضا تحاول ان تبقى لوقت أطول والاحظ انها تطلب دائما مساعدتها وتطلب أمور للطبخ وتسالني انها تريد قدر او أمور للطبخ كنت نملك طحين او بيض وارحب بها كي اقف معهم أيضا وقد بدات تتصرف بشكل طبيعي امامي وتبدي انها مرتاحه معي لاحاول ان اساعدها فتدخل الشقة وتسالني عن قدر كبير وتكشف ملابسها وتكفتح عبائتها لاجدها انها ترتدي ملابس بيت خفيفه تكاد لا تخفي ملامح جسدها وشفافيه ملابسها ترى منظر وحجم بطنها وسرتها وتكشف ذراعها ورقبتها وجزء من رقبتها امامي وتجلس وقد كشفت ساقها
اجد جارتنا تتودد الي بشكل غريب وتتغزل بزوجتي وتخبرني انني محظوظ بزوجتي
منظر صدرها كان كبيرة وخط صدرها الطري وطراوة صدرها رغم ان صدر زوجتي كبير لكن جارتنا حجمة وطراوة طراوة صدر متضخم بعد انجاب الأبناء يبدو طريا وناعم من نوع الاثارة الأمهات المثيرات التي تراهم بالافلام
فتسالني وانا ابحث لها عن قدر من الدولاب فكانت تقترب مني من الخلف وقد لامس صدرها ظهري وهي تقول لا هذا صغير وانها تريد حجم اكبر
نعومه صدرها لامست ظهري وقد شعرت كيف يبدو طراوة صدرها وهي تعتصره على ظهري قبل ان تمد يدها لتشير الى القدر فتتقدم وتمد جسدها وقد انحنت امامي ورفعت طيزها وهي تميل بجسدها للاسفل وهذه المرة حكت بجسدي وجعلت طيزها يلامس جسدي



لم أحاول ان ابتعد ان كانت ستبتعد او تأخذ القدر بسرعه لكنها بقت تحاول اخراج القدر بنفس الوقت تحرك وركها كي تلامس جسدي وقد شعرت بطيزها الطرية على زبي وقد بدا يشعر بالحرارة من المنظر والشعور بجسدها
وانا اعلم كيف انها تشعر بالمحنه بهذه اللحظة بحركاتها معي ومجيئها بغياب زوجتي
ولكنها بالنهاية تحمل القدر وهي تكشف صدرها الذي قد كشف نصفه وهي تنحني وقد كشف صدرها اكثر
ولم يطل الوقت قبل ان اسمع صوت زوجتي تدخل الشقة وقد غطت جارتنا بعبائتها وهي ترى زوجتي وانا اقف مع معها بالمطبخ وهي تمسك بالقدر وزوجتي تبتسم لها وانا اخبرها ان جارتنا أتت لاخذ القدر والطحين
وجارتنا دعتها للعشاء معهم ولديهم ضيوف الليلة وان تتعرف على اقاربها
زوجتي وجدت الامر طبيعي لامراة بعمرها ولم تشعر ان الامر مريب وان جارتنا متطفلة وكل أصبحت تاتي لتستلف منا أي أغراض لان زوجها لا يشتري لهم أغراض الطهي
فترحل جارتنا وزوجتي تخبرني كيف ان جارتنا أصبحت كل يوم تطلب طلبات وكاننا نصرف عليهم
وانا ابرر ليس بالامر المهم فقط بضع بيضات وثوم وطحين لا يضر اننا نشتري ما يكفي غالبا
كانت ربما لحظات تفرق لو رات زوجتي كيف ان جارتنا تكشف جسدها لي قبل ان تغطي جسدها ولم نلاحظ عودة زوجتي ربما لاحظت وشعرت ما تفعله جارتنا
او ان زوجتي لم تكن لتظن انني ساميل لامراة مثلها او انظر اليها فلم تكن جارتنا من ملامحها وملابسها التي ترتديها وعبائتها انها تهتم بنفسها لكنها بلا شك امراة مثيرة جدا وجسدها الطري الممتليء قد جعلني اتصبب عرق ربما بسبب التوتر انها امراة متزوجه ولا اعلم انها كانت تتعمد اغوائي او نني اراها مثيرة ولم اتورط بامر معها
زيارات جارتنا اما تكون اليوم الذي تزور فيه عائلتها او أحيانا حينما تغيب زوجتي وتزور صديقاتها وتراها جارتنا تخرج لوحدها واكون انا لوحدي بالمنزل
فتسالني جارتنا سوسن عن زوجتي واخبرها انها تزور صديقاتها في تلك الليلة كانت تحمل معها طبق وتخبرني انها اعدت العشاء وترغب ان تقدمه لزوجتي
وانا اشكرها لاحمل عنها القدر الملفوف بقصدير فتخبرني جارتنا ان ارتاح وانها ستساعدني لتدخل الشقة وتقول انها ستضعه لي بصحن من الزجاج لتدخل الشقة بدون ان اسمح لها لاجدها تتقدم وقد لاحظت كيف ان جسدها كان يتراقص وبدت عبائتها تبدي طراوة جسدها وعبائتها تكاد تدخل بين فلقتي طيزها العريضة
وحينما دخلت جارتنا للمطبخ وانا اخبرها ان لا داعي لان تشغل نفسها واشكرها قد كانت تضع الطبق الطعام على الطاولة وتميل للطاولة وقد لاحظت كيف يبدو جسدها من عبائتها وصدرها يبدو يلامس عبائتها مباشرة ولا اشعر انها ترتدي شيء اسفل عبائتها لدرجة ان شكل حلمتها كانت بارزة من العبائة
ولم يكن شكي خاطيء لوقت طويل حينما لاحظت ان فتحه العبائة قد اصبح تكشف جزء من رقبتها بعد ان فتحت زرار من عبائتها ليكشف رقبتها وجزء من صدرها ولم الاحظ انها ترتدي ملابس او ان ملابسها مفتوحه الصدر وواسعه
وهي تقول لي أي خدمه وانا اشكرها وقد كانت تقف بجانبي وتسالني ان اعجبها الطبق وكان صينيه بطاطس مهروسه مع قطع لحم وصدور دجاج
فتقوم بصب البطاطس المهروسه بالطبق وتلحس الملعقه بلسانها بعد ان فرغت من الملعقة
كان منظر لسانها مثيرا وهي تقوم بلحس الملعقه وقد بدى عليها المحنه والشهوه وهي تتدلع امامي دون ان تنظر الي لاقترب منها لاجهل كتفي يلامس كتفها وقد لامس ذراعي صدرها فشعرت بطراوته وكانني أتقدم لحمل الصحن عنها
وانا أقول لها لا داعي للازعاج يمكنني ان أقوم بحملها عنك
فتتدلل علي بانها لا تسمح لي بحمل الصحن او اخذ الملعقة منها
فتقول بدلال لا...لا يمكن..انا ساقوم بها
وانا ادفع نفسي اليها وقد اصبح ذراعي يلامس صدرها وقد تدفعته بذراعي ان صدرها بدى ناعما
وكي تسمح لي بان التصق بها اكثر وعلمت انها تريد ان ارصها من الخلف
فقد تقدمت بحجه منعي من اخذ الملعقة منها فوقفت امامي كي تصبح طيزها على جسدي من الخلف
وانا اردت ان ادفع جسدي لاجعل جسدي يلتصق بطيزها الطرية وقد شعرت بحرارتها بسبب انها لا ترتدي شيء اسفل العبائة فكانت حرارة بشرتها على العبائة
اصبح طيزها على جسدي يلامس انتفاخ زبي بملابسي الذي جعلته يرص بين فلقتي طيزها واشعر بفلقتي طيزها وانا ادفعه بينهما
وانا امد يدي لاخذ من يدها الملعقة وأصبحت يدي على ذراعها وهي تتدلل كي لا امسك الملعقه وتبعد يدها
وانا أقول لها لا اريد ان تزعجي نفسك ارتاحي
وترد انني مرتاحه هكذا
فاحرك جسدي على طيزها ووضعت يدي على خصرها امسك بها وانا أقول لها دعيني امسكها عنك
فترد علي انني هنا لاخدمك
وانا ارد عليها لا اريد ان اتعبك
وهي ترد تعبك راحة
كنت قد حشرتها بيني وبين الطاولة وهي تمسك بالصحن وكنت امسك بخصرها بيدي لادفع بجسدي على طيزها
فتجد انني بدات اتحرش بها ويدي تلامس طيزها الان من وانا امسك بخصرها قد تحسست بكفي طيزها
فتقول لي ارجو ان لا ترانا زوجتي لوحدنا ربما يزعجها
قلت لها انك لا تزعيجينا وزوجتي تشكرك على ضيافتك
وترد علي حقا امممم
وانا أقول لها نعم نحن جيران
حاولت ان تلتف جارتنا كي تقف وتنظر الي وقد استدارت وفتحه عبائتها توسعت فظهرت شكل صدرها نصفه من فتحه العبائة وقد برز استدارته وهو عاري وقد توصلت فتحه عبائتها الى اسفل صدرها وكرتين مستديرتين وسط صدرها يبرز حجم صدرها الكبير
وأصبحت تقف امامي وجسدي لازال يلامس جسدها هذه المرة من الامام كنت التصق ووضعت بروز زبي من بنطلوني وسط افخادها وقد سمحت لي بان ارصها من الامام ووسعت افخادها كي تقف وساقها مفتوحه لاحتضنها من الامام
وانا الف يدي حول خصرها وانظر الى شكل صدرها الطري الذي برز من فتحه عبائتها وشكله المثير وطراوته
فتسالني عن زوجتي ان كانت ستعود من منزل صديقاتها لتجرب الطبق
وانا ارد عليها انها تسهر معهم الليلة وهي ستشكرك للطبق وانا اعلن انه سيعجبها
قالت حسنا وهي تحاول ان ترى ان كنت اتركها
وتقول لي فقط لا اريد ان ازعجك بزيارتي
قلت لها يسعدني زيارتك ارجو ان تكوني انت مرتاحه معي
قمت بتحريك يدي من خصرها لاتحسس بطنها واضع كفي على بطنها المستديره الطرية وبدات ارفع كفي للاعلى فلامس صدرها
وهي تتمحن وتصدر صوت دلال كانها تتمنع وتقول لا اريد ان اشغلك ربما علي ان اذهب
لكنني اطلب منها ان تبقى ان كانت تريد ان تبقى هنا معي
فقالت لي لا اريد ان ترانا زوجتك
فقلت لها زوجتي لن تاتي الان...
وكنت قد بدات اضغط باصابعي على صدرها وقد بدا ثقيلا وانا أحاول ان احمل صدرها بكفي من اسفل صدرها وهي تتمتم اممم اممم
قلت لها فقط قليلا..
قالت نعم...
وقد بدات احرك يدي لاسبح عبائتها فبدات تتوسع لتظهر جزء من حلمتها من العبائة ويدي الأخرى رفعتها الى رقبتها لاتحسس رقبتها فذابت بيدي وهي تعض شفتها وتنتظر ان اتحرش بها اكثر
أدخلت يدي الى داخل عبائتها لامسك بصدرها فتاوهت مممم امممم
فجعلتها تقترب مني وكانت تفتح شفتها تنتظر ان اطفيء شهوتها بشفتي
ضممتها الي اكثر فالتصق صدرها بصدري ووضعت يدي خلفها امسكت بكلتا طيزيها الكبيرة اشدها الي واخذتها باحضاني والصقت وجهي بوجهها فاستقبلت شفتي بفنها وبدات اقبلها وكانت قبلتها حاميه وهي تتاوه لمجرد تقبيلها وانا اسمح صوت محنتها امممم اممم اوووووو
احتضنتني بيدها ووضعت يدها خلف ظهري لتحتضنني اكثر
واستمرينا بتقبيل بعضنا ولم اجرب بحياتي قبلات حاميه كقبلاتها حتى زوجتي قبلاتها لم اشعر بمحنتها لمجرد تقبيلي لها كما تفعل جارتنا
واخذت امسك بصدرها واعري صدرها من عبائتها فاخرجت صدرها من عبائتها وانا اعتصرها بيدي وهي مع كل حركة أقوم بها او قبله او تحسس بجسدها تذوب اكثر وتتاوه اكثر
فمدت يدها لتحسس انتصاب زبي وتقوم بعمل مساج على بنطلوني فوق انتفاخ زبي لترى كيف يبدو منتصب لها
فاساعدتها بفتح البنطلون وانا اقبلها دون توقف قبلاتنا فادخلت يدها الى داخل البنطلون وقد وصلت كفها الى ملابسي الداخليه وبدات تقوم بسحب بنطلوني للاسفل كي تساعدني على خلعه فامسكت بزبي الان وأصبحت كفها تلف كالافعى حول زبي وهي تقوم بتحريكه للاعلى والاسفل كي ينتصب بيدها
وبعد ان توقفنا عن التقبيل مدت كلتا يديها لتنزع عني البنطلون وترى زبي منتصبا لها وهي تقول دعني اساعدك بهذا
فسحبت البنطلون للاسفل وبنفس الوقت كانت تنحني لتجلس على ركبتها بالأرض وتنزع عني البنطلون فامسكت زبي بكلتا كفيها يد تمسك زبي والأخرى تمسح على خصيتي من الأسفل
ومدت شفتها الى راس زبي وهي تشمه وتتنفس برائحتي وصوت محنتها يستعد لان يبتلع زبي بفمها فادخلته وشعرت بحرارة لسانها وشفتها حول زبي وبدات تمص زبي وتدخله وتخرجه من فمها
فمددت يدي لامسك بصدرها وامسك بطفي على صدرها وحلمتها الكبيرة كانت حلمتها دائريه مستديره بنيه فاتحه
فرفعتها لتتوقف عن مص زبي لامتص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف أقوم بمص صدرها وامص حلماتها
وفتحت عبائتها بالكامل لانظر الى كسها وكان كسها ناعم ومحلوق وشفرة كسها طويلة بارز للخارج ومددت يدي الى كسها الذي كان يتوسع لادخال اصبعي به ووسعت افخادها كي تجعلني المس كسها وانا امص صدرها وهي تمسك بشعري وانا امص حلماتها
جعلتها تجلس على المقعد لاجلس انا بين افخادها لالحس كسها فشهقت من المحنه والشهوة وكانها لم تتوقع ان يلحس احد لها كسها وبدات احرك لساني على شفرة كسها الناعم
رغم انني جربت كس زوجتي محلوق وكنت احب كسها بشعر كثيف وهو السبب لطلبي لزوجتي ان تترك كسها بشعر ولا تقوم بحلاقه
لكن كس جارتنا وهو محلوق وهو يدغدعني بشفراته على انفي وهي تشد باصابعها كسها وتوسعه كي أقوم بلحسة
ولم تقاوم وانا ادخل لساني بكسها واتذوق عسلها كسها رائحته شهيه وملتهب
جارتنا لم تقاوم ان تقول لي انها لم تجرب احد يفعل بها هذا أمم اووووففف الحس كسي لسانك جميل على كسي اههههه
شعرت انها لم ترى حلاوة لحس الكس وتجربه من شدة محنتها وانا الحس كسها
فقد كانت تمسك بشعري واعصابها مشدوده من لحس كسي وهي تجد متعه لا تتصورها من لحس كسها وكنت اشعر انني اجعل امراة تشعر بالمحنه وتستثار فقط للحس كسها
وانا افكر انها لم تذق لحس الكس منذ زمن طويل وان زوجها لا يقوم بلحس كسها
أصبحت اريد ان اجعلها تستثار وافعل شيء لاجلها وكي تسمتع بكل لحظة
رغم ان جارنا لاحظت انه شهواني وبصباص ويحاول التحرش بزوجتي ظننت ان زوجته باردة ولا تشبعه او انه يحب النساء الشابات
زوجته كانت لديها قوة شهواني بانها كانت تضع العبائة بفمها كي تقوم بعضها وهي تتحمل لحسي لكسها
حينما امسكت بي وهي تقول لي دعني اجعلك انت ترتاح أيضا ارجوك
فجعلتني أقوم من مكاني لاجلس مكانها
وتفتح ساقها كي تجلس فوق زبي وهي تدخل زبي بكسها
بدا زبي يدخل بفتحه كسها التي كانت بالبداية واسعه من فتحتها لدى ادخال زبي لها
لكن كسها لم يكن رطبا كثير فكان زبي يدخل الى كسها وانا اشعر بكسها من الداخل وهو يحك باحشائها
كسها لم يكن جاف ربما بسبب انها لا تفرز كمية من السوائل رغم شهوتها العالية
لكن شعور كسها كان يصاحب قوة غريبة فكان زبي يلامس كسها واشعر بعضلات كسها بزبي وهو يحيط بزبي وكسها بنفس الوقت له شعور غريب انها كانت تتحرك فوقي وبنفس الوقت اشعر زبي يمتص الى عمق كسها
فكان يصاحب الم امتصاص زبي بشهوة ومتعه نيك الكس
وكنت اسمع عن نيك النساء الكبيرات وشهوتهن وعلمت ماذا يعني امراة ملفايه وافلام نيك الأمهات والنساء الكبيرات مع الشباب وكيف ان العلاقة تكون ملتهبه حينما يكون اعمار مختلفه كل واحد يحاول ان يمتع الاخر
امسكت بطيزها كي اساعدها لتقوم وتجلس على زبي برفق وانا اشعر بحرارة كسها وعضلات كسها تلتهم زبي
كان الامر بالفعل كانه يلتهم زبي حرفيا فكل حركة من كسها كانك تشعر انك دخلت حفرة وتحاول ان تزحف بجسدك لتتحرك بجسده وانت تزحف
اصبحنا معا تنتهد وهي تتحرك فوقي وانا انيكها واشعر بكسها وهي تتاوه وتمتص شفتي ونقبل بعضنا وهي فوقي ونتحرك معا بإدخال زبي بكسها بسرعه اكبر
حينما توقفنا لناخذ راحة قصيرة واخذ نفسي وهي أيضا بدات تتعرق واقد شممت رائحتها المثيرة
فجعلتها تقوم من فوقي وقمت بلفها لتضع يدها على الطاولة وانا ادخل زبي بكسها وهي واقفه وسعت فتحه كسها ووجهت زبي وبدات انيكها وهي واقفه وبدانا نتحرك معا وهي تصرخ من المحنه وانا اشدها من شعرها وهي تتاوه اههههه امممم امممم زبك جميل قوي امممم امممممم
حينما حدث ما لم اتوقعه
للحظة كنا نعيش اللحظة لحين سمعنا صوت الباب وهو يفتح فكنت لم أتوقع قدوم زوجتي الا بعد ساعات ولا اعلم سبب عودتها الان ونحن بهذه الوضعيه
رغم انني لم اكن أتوقع قدومها ولا اعلم كيف اتصرف صمتنا للحظة
ورغم علاقتي مع زوجتي لكن لم يكن مخطط ان تراني انيك جارتنا او اخطط تكتشف امري واخبرها بذلك
وبنفس الوقت كنت امسك بجارتنا وقد لازال زبي بكسها ونحن نسمع صوت زوجتي تدخل للشقة
فلم يكن هناك مجال سوى ان نختبيء بمكان ما لحين دخول زوجتي غرفتها بعد ذلك اجد وسيلة لتخرج جراتنا بدون ان تراها
فاختبانا بالمخزن المطبخ وانا احتضن جارتنا من الخلف وامسك ببطنها بيدي والتصق بها ونحن نتصبب عرق ونحاول ان لا نصدر أي صوت
ويبدو ان زوجتي كانت بعجله ان ذهبت لغرفتها بسرعه ودخلت الى الحمام
كانت فرصتنا الان ولكنني بسبب الخوف من اكتشاف امري جعلني اشعر بالاثارة اكثر وكان زبي يلامس طيز جارتنا فقمت بدفعه بكسها وهي تنظر الي ان اتوقف لان زوجتي بالشقة
لكن الخوف من ان يكشفك احد يجعلك تشعر بالاثارة اكثر فبدات انيك جارتنا وزوجتي داخل غرفتها وانا استمع الى صوت الجمام وكانني احسب كم من الوقت ساحتاج بدات انيك جارتنا وهي أيضا لم تتحمل فكرة ان تكتشف زوجتي وجودها معي وهي عارية وتصبح فضيحة لكن شعور زبي بكسها جعلها أيضا تشعر بالحرارة وبدات انيكها وامسك بخصرها وهي تضع يدها على جدار المسودع وتكتم صوتها من النيك
لم يكن النيك من يشعلني بقدر فكرة انني انيكها وزوجتي موجوده ولا تعلم انني انيك جارتنا يجعلني احرك زبي بكسها اكثر وهي لا تتحمل ضربات زبي بكسها وهي تصدر اهه قصيرة وتخرج أنفاسها وتكتمها بصوت امممم امممم امممم اووووووو
حتى قذف داخل كسها فاخرجت اههه كبيرة وهي ترتعش وقدماها تتنفض
فاخرج زبي من كسها وقد شعرت ببرودة بزبي بعد ان أخرجت زبي من كسها المشتعل وحرار احتكاك زبي بكسها
واحتضنها واقبلها وامص شفتها وانا اعتصر صدرها على صدري
وخرجت من المستودع لاتفقد المكان ولازالت زوجتي بغرفتها والباب مغلق
فاشرت الى جارتنا ان تخرج وهي تغطي جسدها بعبائتها واسير معها لباب الشقة واودعها واقبلها قبل ان تخرج وتعود لشقتها
وعند الباب قامت جارتنا بتقبيلي قبل ان نترك بعضنا لاخر مرة والصقت صدرها بي وامتصصت شفتها وهي تودعني
حينما لمحنا البواب يقف عند السلالم ينظر ناحيتنا ولا اعلم كم الوقت مضى على وجوده هناك وجارتنا لدى التفافها لتغارد لم تكن عبائتها تغطي جسدها ا جعل البواب يلاحظ انها لا تريدي شيء اسفل عبائتها وان صدرها العاري كان يتدلى خارج عبائتها قبل ان تقوم بسحبها وتغطي جسدها وتذهب الى شقتها دون ان تنظر خلفها والبواب لازل يقف ويبتسم لرؤيته الامر وانا أحاول ان ابدي ان الامر طبيعي وانها تزورنا فقط ولم يحدث شيء وانه لم يرى شيء او يلاحظ ان جارتنا كانت عارية لدى خروجها من شقتي ويرى كيف اقبلها بشهوه
حينما أغلقت الباب و ذهبت الى غرفتي كانت زوجتي لازالت بالحمام تستحم
تلك الليلة قضيتها وانا افكر بجارتنا وكسها الضيق الذي لم اتذوق كس بخشونته وطريقته بامتصاص زبي وتحريكي داخل كسها
30..
بعد رؤية عم جابر بواب العمارة سوسن تخرج من شقتي وانا اقبلها وصدرها يخرج من عبائتها ويلمح البواب منظر صدرها العاري ان علاقتنا أصبحت مجنونه لدرجة اننا لم نعد نتحمل ان نتوقف عن الجنس باي مكان وربما كلما كانت الأماكن مكشوفة جنون الجنس معها يزيد بداية مع وجود زوجتي بالبيت وانا انيكها بالمستودع الى زيارتها وزوجتي تستحم بالمساء ونيكها بنفس الليلة وزوجتي بالشقة انني اجازف بكشف امري ولكن زبي في كل مرة يشتد اكثر ويصبح اكثر صلابه بهذه الظروف
نيكي لسوسن كان اكثر اثارة فكرة ان يرانا احد كان مثير وجنوني
حتى حدث ان ليس كل مرة تسلم التجربة وتنتهي العلاقه دون مشاكل
هذه المرة قد رانا عم جابر بواب العمارة ومنذ تلك اللحظة اصبح حينما امر بجانب البوابة مع زوجتي بالنهار او المساء وبرفقة زوجتي كان يبتسم لي ويرحب بي وهو ينظر الى انه يعلم سري
في احدى الليالي رانا عم جابر قبل دخولنا الشقة ورحب بنا بزوجتي حينما بدا يخبرني انه اشترى طلبات من صاحب البقالة واخبرني بالمبلغ
وانا اعلم ما يقصد هو يطلب مال مقابل اسكاته امام زوجتي بحجه انه قد دفع عني المبلغ ويطالبني بها
فشكرته امام زوجتي وانا انظر اليه واسلمه المبلغ
وهو يشكرني ويقول لي أي خدمه هو جاهز وهو يغمزني وليطلب المزيد
فاخرجت نقود من محفظتي وانا أقول له هذا بقشيش لك وشكرا لك
وتركته ودخلت الى الشقة مع زوجتي
وزوجتي تسالني عن مشتريات قلت لها لا شيء كان حساب قديم للبقالة
زوجتي المحت ان البواب كان ينظر اليها وهو غريب
سالتني ان لم اكن الاحظ
قلت لها انه رجل كبير بالسن واي شخص يفتتن بك
نظرت الي زوجتي وهي تقول لي لو كنت تفكر بسهره فانا متعبه لاداعي للغزل لن تحصل على شيء
وذهبت زوجتي لتبدل ملابسها وانا انتظرتها بالصالة حتى عاد عم جابر وهو يحمل بعض الاكياس وقد اشترى بالفعل مقابل المال مشتريات ليجد فرصة ليعود ويزورني بعد ان اخذ نص المبلغ الذي دفعته
وهو يرمقني ويقول لي اتيت لك بالمشتريات
وانا أقول له لا داعي
بدا يخبرني كم انا محظوظ وزوجتي جميلة جدا
وقلت له ماذا تريد الان ؟
قال فقط انا احسدك على زوجتك...زوجه مثل هذه لا يمكن ان تبدلها بنساء الدنيا
وهو يلمح لي للأسف لو يعلم جاركم بالامر سيكون مشكلة لكن جيد ان سرك معي لا تقلق به
كان بامكاني ان انهي الامر مع زوجتي واخبرها ما حصل بيني وبين جارتنا ربما لا يعجبها لكن لن يكون امر كبير لانها امراة اكبر منها وليس بجمالها وبنفس الوقت التطور بعلاقتنا وما حدث بينها وبين سعيد وخالد لن يكون لها سبب في ان تجد ما فعلت يفسد علاقتنا ربما تغار او تغضب لان الامر حدث بدون علمها او لاني لم اخبرها بالامر فهي لا تجد مشكلة بان اصاحب تهاني وربما تتوقع ان تتطور العلاقه مع تهاني وهذا سبب انفتاحها مع سعيد
لكن فكرة زوج جارتنا كانت المشكلة بالامر
لم يكن علي سوى اسكات بواب العمارة ولم يكن جشع فلم يأخذ مبلغ كبير ويمكن ارضاءه بشكل ما
لكنه فاجاني بطلبه وهو يخبرني كم يود ان يرى الزوجه التي يحسدني عليها
وكانه طلب بالنظر الى زوجتي ويطلب مني ان اسمح له بالنظر عليها
وانا أحاول ان ابدي عن عدم موافقتي لطلبه لكن ابدى انها مجرد نظرة
وقد اخبرني ان صاحبي حظى برؤيتها بدون عباءة فليس بالامر المهم
وقد كان يبدو انه يعلم الكثير عن زيارات سعيد وزوجته وربما رانا نستقبل سعيد وزوجتي بدون عباءة من قبل
لكن طلبه كان ودودا وكانه يترجى ان يحظى بنظرة عابرة لثواني
وانا نظرت اليه كاني أوافق على طلبه مضطر فقلت له حسنا لثواني فقط
كانت زوجتي داخل المطبخ بعد ان انتهت من تبديل ملابسها دخلت الى المطبخ
حينما رايته يحاول ان يمد راسه لينظر ويبحث عن زوجتي
كنت أقول له حاذر ان تلاحظك فقط لثواني
وقد تحركت من امامه كي يتسنى له رؤية زوجتي وهو واقف معي عند الباب وقد خطى خطوة داخل الشقة ليمد راسه للامام ويرى زوجتي وهي تعمل بالمطبخ وقد راها من ظهرها وقد لاحظ كيف يرسم فستانها على جسدها المثير
الامر اثارني اكثر بفكرة ان بواب العمارة يظن انه يبتزني لكن انا أحببت ان امثل وادعي انني مجبر على ذلك وكانه يملك سري
فحاولت ان اجعله يعيش تلك القوة التي يظن انه يملكها فلا يملك دليل فعلي او صور او فيديو يمكنني ان أوجه له ابتزاز بالشرطة حتى لو جارنا علم بالامر واراد مواجهتي سانكر واضع البواب بمشكلة خاصة ان جارنا يبدو انه يثق بزوجته ولا يظن انني سانظر لزوجته
بدا عم جابر كالكلب يسيل لعابة بالنظر الى زوجتي من مسافة بعيدة ولا يخفي انفعاله برؤيتها وهو يخبرني كم انني محظوظ وزوجتي مثير ولم يكن يخجل ان يخبرني انني احظى بجسد مثل جسدها لو كان مكاني لالتهمها
كان الامر يثيرني اكثر خاصة حينما قال انه يود ان يراها من قريب ويتمنى ان يراها بشكل اقرب
وانا اخبرته ان اتفاقنا كان ثواني لن تسمح زوجتي ان تراها
قال اسالها
قلت ماذا ؟
قال حاول ان تسالها برايها ربما تشرح لي بنفسها ما تريد انت من طلبات
لم اعلم ما يريد بالتحديد بكلامه سوى انه يريد ان اجرب ان انادي على زوجتي واسالها عن امر لتخبر البواب عنه بنفسها
فقلت له لحظة لكن ستكون فقط هذه المرة
تركته وذهبت الى زوجتي بالمطبخ واخبرتها ان كانت تحتاج الى استبدال علب الماء الشرب الكبيرة
فقالت هناك علب فارغه يمكن ان استبدلها غدا
فقلت له عم جابر يمكنه ان ياخذها الان فقد اتى وهو ينتظر
زوجتي كانت تنظر الي عن سبب زيارته ولم ينتظر فلم يكن هناك بيينا وبينه مصالح او يقوم بعمل توصيل للشقة
فقالت حسنا ليدخل ليحملها
وهي تريد ان تخرج من المطبخ لتسمح له بالدخول
فقلت لها قد سمحت له بالدخول لن يأخذ الامر ثواني
نظرت الي زوجتي وانا اخبرها انني ساسمح له بالدخول وهي واقفه بالمطبخ ويراها بملابس البيت
وقد سالتني ان كنت متاكد ؟
قلت لها نعم فقط ثواني وعم جابر ليس بغريب
ذهبت الى عم جابر وزوجتي غير متاكده انني ساسمح للبواب ان يدخل الشقة وزوجتي تقف بملابس البيت وتجعله يراها اصبح عدد الرجال يصبح اكبر برؤيتها
ونظراتها اوحت انها تريد ان تجرب ذلك وتوافقني على الامر ربما لتعلم ما افكر او اين ينتهي الامر
فعدت الى زوجتي بعد ان دعوت عم جابر ليدخل ليحمل العلب الفارغه من المطبخ وقد راى زوجتي تقف ولم يخفي نظراته عنها وملابسها وهو يحيي زوجتي ويبتسم لها
ليحمل العلبه وانا اخبر زوجتي ان تخبر عم جابر عن العلب بالمستودع أيضا
وهي تشير لعم جابر وقد سارت ناحية المستودع لتفتح الباب وتنحني لتحمل العلب الفارغه من المستودع وقد عرضت زوجتي جسدها وهي تسير وهو يسير معها الى المستودع وقد تركت مسافة بيني وبينهم وكانني لا أرى الزاوية التي يقفون فيها ويكون عم جابر مع زوجتي معا وهي تتحدث اليه وتقول له هذه أيضا هنا
واخبرت زوجتي انني ساذهب لاتي له بالمال من محظفتي كحجه ان تكون معه
وانا اقف ناحية الباب واحاول ان انظر اليهم دون ان يشعرو انني قريب منهم وزوجتي تظن انني لا أرى زوايتهم
كانت زوجتي نص جسدها داخل المستودع تنحني لتخرج العلب من داخل المستودع وكان مرصوص خلف الباب فكانت تنحني لجمعها وكان عم جابر خلفها ويقول لها اتركي عنك انا ساحملها
ويبدو انه اقترب منها فحك بجسدها وهو يمر بجانبها فاعتذرت زوجتي كانها هي من كانت تزاحمه
وشكرته لمساعدته واخرجت العلب معه من المستودع حينما ادعيت انا انني دخلت عليهم وهم يقفون وسط المطبخ
وهو يقول أي خدمه أخرى
وانا اشكره
وهو يقول انه لن يتاخر وانا أقول له سننتظرك
ويرحل عم جابر يحمل مع العلب الفارغه وزوجتي تقول لي لتحول حديثها عن طلبات المنزل وانا اخبرها نعم نعم
وخيالي قد دار حول زوجتي والبواب وكان زوجتي اعجبها وجوده وربما وجدت انني اسمح له برؤيتها جعلها تشعر بالاثارة أيضا
لذا فكرت ان استمر بفكرة انه يظن انه يسيطر على الامر ويملك السر ليتودد لزوجتي برضاي
خلال ذلك دخلت الغرفة واخبرت زوجتي انني ساذهب لاستحم وان اتى عم جابر ان تسمح له ان يحمل العلب الماء الاستبدال للشقة
وزوجتي كانها ترى انني اسمح لها ان تستقبله لوحدها وكذلك اعطيها سبب انني ساكون بالحمام وساقضي وقت طويل لانني قمت بملا البانيو بالماء
فردت عليها هي حسنا
لم تمر عشر دقائق حتى عاد عم جابر وهو يحمل معه خمس علب الماء حملها لوحده ووضعها امام باب الشقة ليطرق الباب ويتوقع انني ساستقبله عند الباب
وهو يظن انه سيحاول من جديد معي لاسمح له برؤية زوجتي من جديد طالما انه يملك السر الذي يجعلني أوافق على طلبه
لكن حينما فتحت زوجتي له الباب لم يتوقع رؤيتها لوحدها حتى انها لم وقفت امامه بملابس البيت ورحبت به وهي تقول له انك اتيت بسرعه




وهو يتغزل ليخبرها انه لا يمكن ان يتاخر
فسمحت له زوجتي واخبرته ان يدخل ويحملها للمطبخ ويضعها بالمستودع
فكنت اراقب دخوله الى الشقة من باب الغرفة
وحينما سالها عني اخبرته انني دخلت لاستحم
حمل علبتين بيديه ودخل بها وزوجتي تقول له انها ثقيلة
وهو يقول لها لاباس يمكنه ان يحملها معا
وزوجتي تبتسم له وقد وضع العلبتين بالأرض وذهب الى مدخل الشقة ليحمل العلب الأخرى للداخل المطبخ وقد رصها على الأرض وهو يسال زوجتي اين يضعها
وقد لاحظت انه كان يتعمد ان يحك زبه من صرواله فكان يحرك زبه ويبرز حجمه لزوجتي الذي بدى واقفا وكان صراولة واسع من نوع القماش الخفيف الذي لم يكن يخفي اسفل ملابسه
ولم تخفي زوجتي نظراته الى شكله بين فخديه وهو يحك زبه بيده من ملابسه
فتخبره ان يحمل العلب الى المستودع ويضع احداها بالمطبخ بالزاوية
فيحمل العلب الى المستودع ويسالها اين كي يجد فرصة لتاتي معه
وزوجتي تسير معه وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث هناك
سوى انني اسمع همسها معه وهي تقول له هنا
واسمعه يقول لها اسف
ويبدو ان عم جابر التصق بها او رصها وهي تقول له لاباس كانه غير مقصود
ويحمل العلبه الثانيه ويعود للمستودع وزوجتي معه
هذه المرة زوجتي تقول له ليس هنا وتتقدم لتدخل امامه ويحلق بها فيصبح معها داخل المستودع وتطلب منه ان يرتبها بزاوية المستودع ليتسع المكان
وهو يقول هنا
وهي تقول نعم
وهو يقول هكذا
وهي تقول له فقط هنا....
يبدو انه كرر ما فعل معها برصها فقال لها اسف
فردت عليه لكن بنبره لا تدل انها منزعجه لكنها كانها تساله ان كان متعمد
فتقول له حاذر كي لا تتساف كل مرة
فرد عليها لا يمكنني ان اسير وانا معك هنا مكان ضيق كما تعلمي ههاهها
قالت له اذا حاذر...
ظننت انهم سيخرجون من المستودع حينما سمعت زوجتي تقول له لا ارفع هذه من هنا
وهل كانت زوجتي تريد ان تطيل الوقت معه وتبقى لوقت أطول بالمستودع
وانا اسمع صوت شيء يتحرك بالمستودع يبدو انه يقوم بتحريك وترتيب المكان بطلب من زوجتي
واصدر عم جابر صوت اوففف وعلمت انه رصها ولم يعتذر من جديد
حينما قالت له زوجتي ربما انا السبب هذه المرة
شكرته وخرجا من المستودع حينما رايت عم جابر يقف خلفها قد لمحت ان زبه لم يكن فقط بارزا بين افخاده بل انه اصبح واقفا بشكل هرمي فقد برز بروز زبه على ملابسه فاصبح صراوله منتفخ بشكل هرمي ليبدي انه منتصب وزوجتي لا تحاول النظر اليه لكنها رات كيف يبدو واقفا وظننت ان بهذه اللحظة قد نال اكثر مما يتمنى
لكن حينما رايت فتحه ملابس زوجتي لمحت ان خط صدرها واضح لا اعلم ان كانت فتحت ووسعت بسبب انحنائها ولم تلاحظ
ام انها تعمدت اغراءه بعرض صدرها له بشكل غير مباشر
وبعد رؤيته كنت اظن انها ستخبره ان يرحل حتى هو شكرها وكان ينوي ان يرحل لولا انه جرب حظه وسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة
فقالت له نعم لو سمحت هناك تلك الصناديق الخلاط بالاسفل اريد ان ترفعها فوق الدولاب
قالت بالطبع
واخبرته ان يصعد فوق المقعد ليقف عليه ويرفعها
فتقدم ليسحب مقعد عند الدولاب وكانت زوجتي تساعده وتخبره ان يصعد وهي ستقوم بمساعدته برفعها معها
وكانت ذلك المنظر المثير ان يقف عم جابر فوق المقعد وزوجتي تقف بجانبه وهو يراها من اعلى وينظر الى فتحه صدرها وخط صدرها الطري الكبير
وهي تعرض له صدرها حينما قام هو باخذا الصندوق من يد زوجتي وهي ترفع له صناديق علبه علبه كي تطيل الوقت
فكان يحمل من يدها ويضعها داخل الدولاب الرف العلوي حيثما تريد زوجتي
كان منظر عم جابر وهو يقف فوق المقعد وبروز زبه ناحية وجه وارتفاع زوجتي وهي واقفه لتمد له الصناديق وهي ترى كيف يبدو شكل زبه من ملابسه
وكانها تريد ان تمص زبه ووجها قريب من عضوة وهو واقف على المقعد وراسها مواجه له
حينما نظر لها كانت تنظر الى شكل عضوة واقف بملابسه وهو يعلم انها تنظر له بعد ان انتهى من رص الصناديق وهو يقول لها وهو يرى نظراتها لعضوة
هل هناك شيء اخر انا بالخدمه
وهي تلاحظ انها كانت تنظر الى صرواله وراته ينظر اليها وهي تنظر الى ملابسه
وقد شكرته
وقد نزل من فوق المقعد وهو يقول لها انا بالخدمه
زوجتي تطلب منه ان ينتظر حتى اتي انا لدفع حساب العلب
وهو يقول لاباس بوقت اخر
لكنها تصر ان ينتظر وانها ستصب له الشاي وان يرتاح لحين ان اتي انا لادفع له
وكانها تريد ان ينتظر اكثر
حينما جلس على المقعد لازال انتصاب زبه بارزا وارتفاع صراولة اصبح طوليا على شكل مثلث هرمي تشكل بسبب انتصاب زبه
يدور بينهما حديث وتخبره انني لم اقم برفع الصناديق لانها ثقيلة علي
وهو يقول لها انا بالخدمه باي وقت لو احتجتي الى شي وزوجك غير موجود ساساعدك
فردت عليه بالشكر
وهو يسالها ان كان لا يزعجها بوجوده
فقالت له لاباس
وبنفس الوقت اخبرته ان زوجي يطيل البقاء بالحمام وهو يملا البانيو ولا يزعجني ان تنتظره هنا
حينما قامت بعرض طيزها له وهي تقوم بمحاولة فتح الغاز كي تقوم بتسخين الشاي له
فكانت تدعي انه صلب لا يفتح وانه متصلب وخشن
مدت يدها الى مفتاح الغاز بجانب المقود وهو مفتاح غلق الغاز
فقام عم جابر وهو يقول لها ساساعدك وافتحه
فقالت له لاباس انه فقط يحتاج الى فتح
فتقدم ولم تكن تنظر زوجتي ناحيته فمد جسده اليها وهي واقفه ليقف خلفها
هذه المرة تجرا اكثر ليجرب ان كان زوجتي تدعوه ليرصها فكانت تميل ناحية الموقد وتعرض طيزها فتقدم ناحيتها ولم يحتج ان يتقدم اكثر كي يرصها فلامس مقدمه زبه الواقف من ملابسه وهو يعلم انها كانت تنظر اليه بمحنه وربما شعر انها ربما تسمح له ان يتحسسها بهذه الوضعيه
فاقترب منها حتى لامس انتصاب زبه طيزها
ردة فعل زوجتي انها تخبره ان يرتاج لا تحتاج الى المساعدة وكانها لا تعلم انه يرصه بزبه الواقف
حينما راى رد فعلها منه أراد ان يجرب ويرصها اكثر فمد يدها الى مكان يدها كي يمسك بمفتاح الغاز ويقول لها دعيني اساعدك انها صلبه تحتاج الى قوة
هنا قد رصها بجسده بقوة اكثر واصبح يلاصقها بزبه المنتصب وقد نظرت براسها اليه ورايت كيف ان عيناها توسعت ربما شعرت بصلابه زبه بطيزها من ملابسه
فيسالها هل افتحه هكذا ؟
وهي تقول له نعم لفه للاعلى اكثر كي يفتح الصمام
وهو يقول هكذا
وقد رص جسده واصبح يحرك جسده على جسد زوجتي واصبح يرص زبه بين فلقتي طيزها
وهي تقول له نعم للاعلى
فيستمر برص زوجتي بزبه على طيزها
وقد قالت له لقد أغلقته هكذا عليك ان تعيده للاعلى كي تفتحه
وهو يقول اسف ظننت انني افتحه هكذا
فسالها هكذا ليعيد فتح صمام الغاز
وهي ترد عليه نعم هكذا فقط...انتهينا
وهو يقول لها ربما يحتاج الى ان أقوم بشدة بقوة اكثر
فترد عليه لا..لا اريد ان ينكسر زوجي لن يعجبه ان يستبدل الصمام
فقال لها لن ينكسر انه قوي جدا
قالت له هكذا يكفي زوجي سياتي الان ليدفع لك المبلغ
وهو يرد عليها ساخرا يبدو انه نام بالبانيو
فردت عليه ربما..يحتاج الى ساعه حتى ينتهي
وهو يقول لها لدينا الوقت
فيمازحها لماذا لا اغلقه الان وانت تفتحيه وتجربي
وهي ترد عليه وهل سنبقى نفتح ونغلق به
فيضحك ويقول لها يمكننا ان نفتحه ان كان لايزعجك
قالت له شكرا لك لم اعلم ان مساعدتك بهذا الشكل
وهو يخبرها انه لم يفعل أي شيء يستحق الشكر
حينما حاولت زوجتي ان تبتعد عنه كانت قد حكت طيزها به قبل ان تتحرك من امامه وتلامس زبه
وقد بدى هيجان زبه واقف بصرواله
حينما ارتديت ملابسي بسرعه كانني انتهيت من تجفيف جسدي وادعي انني قمت من الحمام وانا اضع الفوطه فوق راسي كانني اجفف شعري
فكانت زوجتي تقف حينما كان هو يقف وظهره ناحيتي لا يريد ان يلف لارى انتصاب زبه
وزوجتي تخبرني ان ادفع له المبلغ وهي تعاتبني للتاخير
وانا أقول لها لاباس عم جابر ليس بغريب وارجو ان يتقبل تاخري عنه
وذهبت لاتي له بالمال وقد حاولت ان بضع زبه بين فخديه ويجمعها كي لا يبدو زبه بارزا لدى عودتي
وسلمته المال وودعته وسرت امامه ناحية الباب وهو يسير بجانب زوجتي التي رافقتنا وحينما التفت ناحية زوجتي رايتها كانها تغمز له وكانها تقول له ماذا تفعل
ويده كانت خلف ظهرها ربما لمس طيزها قبل ان يخرج للمرة الأخيرة
حينما نظر ناحيتي وشكرني وهو يخبرني انه بالخدمه
زوجتي بعد رحيلة كانت تريد ان توجه لي الكلام بانني تركتها تنتظر معه وانني اطلت البقاء
وانا أقول لها لم اكن اظن انه سيعود بسرعه ارجو الا يكون ازعجك
قالت لا...لكن كان يجب ان تكون معه حينما يأتي لا تتركني معه...
قلت لها عم جابر رجل كبير لا باس ان يخدمنا فذلك عمله وهو مثابة عمر والدها
زوجتي كانت تريد ان ترى ان كنت موافق على رؤيتها بملابس البيت فترد علي ساخره
من الجيد انني لم ارتدي ملابس السهره الخاصة قبل مجيئة انك سمحت له بالدخول وانا ارتدي ملابس البيت
قلت لها لا اعلم ان كان سيرى الفرق فهو كبير ولن ينظر اليك اكثر من كونك ابنته
قالت هممم حقا...ربما المرة القادمة عليك ان ترى بنفسك ان لم يلاحظ
قلت لها ربما
وكانني اشجعها ان تجرب ان ترتدي ملابس مثيرة امامه
كان عم جابر يطمح برؤية مفاتن زوجتي كابتزاز فوجد زوجتي من تستعرض له جسدها وتبرز مفاتنها ولم تمانع ان يتحرش بها ربما يجد فرصة اكبر ولا اعلم ما تفكر زوجتي
هل كانت تريد ان تجرب اثارة الرجل العجوز ام ان منظر وحجم زبه جعلها تشعر بحجمه
لاستمر انا بكوني أوافق عم جابر بالتحرش بزوجتي بعلمي وانني أخاف ان يخبر زوج جارتنا بما حدث وهو يظن ان هذا السبب الذي يجعلني أوافق على رؤيته لزوجتي بملابس البيت وبنفس الوقت يظن انني لا اعلم بتحرشاته لها
ولم احتاج ان انتظر حتى أرى مدى رطوبة ملابس زوجتي وكليوتها وقد برزت البقة الرطبة وسط كليوتها حينما كشفت بين افخادها لي قد لمحت ان كسها رطب من خلال بقة الرطبة بكليوتها وكيف ان الامر اثارها حتى كنت افكر كيف يبدو شكل زب عم جابر البواب
31..زوجتي وعم جابر بواب
اصبح عم جابر لا يرسل عامل الخضار كالعادة ليدخل العمارة وكان يقوم بتوصيل الطلبات بنفسه واعتادت زوجتي على رؤية عم جابر لتاخذ منه الطلبات
في احد الأيام كان عم جابر يخبرني ان هناك طلبات وصاحب الملحمة يريد ان ادفع له مقابل الخدمه بالعادة كان العامل يقوم بتوصيل الطلب لكن عم جابر اخبرني انه ينتظر واخبرني عن جابر انه سياتي بالطلب
وقد اخبرت زوجتي انه قادم وزوجتي اليوم كانت ترتدي ملابس مثيرة وكان صدرها بارزا وفتحه صدرها واسعه وفستانها قصير جدا
فقالت لي لا يمكن ان يصعد الان لان فستانها مكشوف للغاية وانا اخبرها انه فقط سياتي بالطلبات وانا ساذهب لدفع الحساب لصاحب المحل
فهمت زوجتي ان عم جابر سيحمل الطلبات للشقة وانا سانزل واتركها لوحدها مع عم جابر لحين ان احاسب صاحب المحل
فنظرت الي انني متاكد انني اتركها مع عم جابر هكذا
قلت لها نعم...لابأس انه عم جابر البواب يوصل الطلبات لو يزعجك الامر ارتدي العباءة...
وانا ابتسم لها كانني اطلب منها ان لا تتستر امامه وأقول لها مرة أخرى
ان كنت مرتاحه لذلك
قالت حسنا
وفهمت انني اريد ان تظهر مفاتنها لعم جابر وانني ساتركها لوحدها معه واحاسب صاحب المحل رغم ان الوقت لن يكون طويل
حينما سمعت باب الشقة وعم جابر ينادي علي ويطرق الباب رددت عليه فورا انني قادم وتركت زوجتي وقد احضرت عبائتها كي ترتدي لتخفي جسدها المثير فقط ربما لوجودي
حينما دخل عم جابر اخبرته ان يضع الطلبات بالمطبخ وانا ساذهب لمحاسبة الصبي موصل الطلبات الذي اخبرني انه ينتظر بالاسفل ولا يمكن ان يترك عربته بالشارع ويصعد لي
فقلت له شكرا لك وكانني على عجل ليدخل عم جابر المطبخ وانا انظر اليه وهو يرحب بزوجتي وقد لفت العباءة حول خصرها لتشكره وتخبره ان يضعها على الطاولة
وقد حملت معه الطلبات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف جسدها وتستعرض امام عم جابر
ذهبت مسرعا لانزل السلالم لادفع لموصل الطلبات الذي كان واقفا عند مدخل العمارة وهو يعتذر انه لم يقم بتوصيل الطلبات بنفسه وانني نزلت كي ادفع له المبلغ واخبرني ان البواب منعه من الدخول
قلت له لابأس وسالته
كانت نظرات الصبي يبدو انه منزعج لمنع عم جابر له بالصعود ويبدو هو الاخر يشعر بالاس فلانه لم يرى زوجتي اليوم وقد اعتاد ان يقوم بعمل التوصيل ورؤيتها ولم الاحظ ان الصبي أيضا احد معجبين بزوجتي وجسدها رغم ان زوجتي كانت تتعامل معه بسبب صغر سنه انه شاب وخجول لم تلاحظ انه كان ينظر اليها اكثر من زبونه للمحل
بعد مضي دقائق من ذهاب زوجتي لعم جابر وهي تحمل معها اللحم الذي طهته من اجله توجهت الى غرفة عم جابر وكانت الغرفة باسفل العمارة مظلمة وحينما وصلت الى باب غرفته كانت مغلقه الباب انتظرت لاستمع لهمسهما داخل الغرفة وقد علمت ان زوجتي معه بداخل الغرفة الان
لم اكن اسمع شيء لكن عم جابر كان يصدر صوت أنفاسه وهو يهمس لزوجتي اوووففف سميرة وزوجتي تهمس له علي ان اعود الان احضرت لك اللحم المطهي زوجي ينتظرني
فيرد عليها فقط دقائق ابقي زوجك مشغول مع ضيوفه
وسمعت صوت غرغرة زوجتي وبصقت علمت انها ربما تقوم بمص زبه الان
بعد ذلك قالت له انه كبير
قال لها جربي من جديد...هل ترغبين ان اجرب انا ؟
فردت عليه لا...اتفقنا ان أقوم بهذا فقط لا يمكن ان تحمل هذا...وانا لم افعل مع احد غير زوجي
قال لها حينما تجربي سيعجبك
ردت عليه زوجتي وهذه المرة لم ترد على طلبه بل قالت له كانها متسعجله
علي العودة بسرعه زوجي ينتظري
فقال لها لا يمكنني ان تتركيه هكذا ساعديني
قالت لها انني أحاول لكنك لم تنتهي
ضحك لها قال لها ربما يحتاج الى مكان اكثر سخونه
عادت زوجتي لتمص زبه وقد سمعت صوت اختناقها بزبه وشعرت انها قامت بدفع زبه لداخل حلقها وجابر بدا يشعر بالنشوة والالم بنفس الوقت وزوجتي تقوم بمص زبه واعلم ما يشعر حينما تلتهم زوجتي زبه ما يحدث بدا يصدر ويتغزل بزوجتي وهي تستمر بمص زبه ولا ترد عليه حتى انه كان يطلب منها ان تمص ببطيء يبدو انها كانت تقوم بمصه وتعتصره بقوة
طلب منها ان تتوقف للحظة وكانه لا يريد ان ينتهي وطريقة مص زوجتي تجعله يشتد ويرتعش فهمست زوجتي له تقول له هل تريدني ان اتوقف الان
وكانت كلمات زوجتي ساخره وهي تضحك ويبدو انها استمرت بدعك زبه بيدها وهي تتحدث اليه وهو ينفخ هواء صدرة من مص زوجتي فاكملت زوجتي مص زبه هذه المرة بدون ان يطلب منها
وهو يردد اسمها سميرة سميرة اههههه اوووووو
فصرخ وعلمت انه يقذف بفمها الان ولم تتوقف من مص زبه حتى بدا لا يعلم ان كان مرتاح بعد ان قذف او متعب او يضحك وهو يتنهد ضاحكا
بعد ان هدا صوته لثواني رايت ان أقوم بطرق الباب ليفتح لي وكانني ابحث عن زوجتي
فحينما طرقت الباب وناديت على عم جابر ليفتح الباب
رد علي لحظة
زوجتي تهمس له زوجي اتى الى هنا...ماذا افعل ؟
همس لها اذهبي الى الحمام واغتسلي انا ساتصرف
وبقيت مكاني واقف وقد حاولت دفع الباب لكنه كان مغلق من الداخل
حتى انه اخذ وقت حتى فتح لي الباب ودعاني للدخول بابتسامه وترحيب
سالته عن زوجتي انها أتت اليه وان كانت قدمت له شرائح اللحم
فدعاني للدخول وقال نعم
واخبرني انه يشكر زوجتي على الطعام ويشكرني لكنها بالحمام الان
وكانه يبرر سبب غيابها لوقت طويل
فقال لي يبدو ان زوجتك لم يعجبها الحليب الطازج...قد احضر لي صاحبي حليب من المزرعه طازج اليوم وهو صحي جدا..هل يعجبك انه افضل من حليب المصانع المعلب
وكان هناك قدر مليء بالحليب على الطاولة بالفعل وطلب مني ان اجرب وقلت له لا احب شرب الحليب الغير مبستر
قال صحيح يبدو ان زوجتك أيضا لم يعجبها فقد تناولت قليلا ويبدو انها افرغت اسف لذلك
حينها خرجت زوجتي من الحمام وقد غسلت وجهها لتغسل حليب عم جابر من وجهها وكان وجهها احمر يبدو انها اختنقت بزبه او انه قذف كمية بحلقها
ومسحت الماء من وجهها وهي تبتسم لي وتقول اسفه انني تاخرت عليك كنت أقوم بتقديم الطعام لعم جابر وطلب ان اجالسه قليلا وقدم لي التمر والحليب البقر ففكرت ان اجرب
وكانني ابرر سبب قلقي عليها ان الضيوف قد رحلو فاتيت لاطمئن عليك
قلت لها لا يبدو انه اعجبك يبدو انك فرغت معدتك لا تتحمل حليب غير مبتستر
قالت ربما المرة القادمة أقوم بتسخينه قبل تجربه
قال لها عم جابر غدا ساتيك بسطل حليب اذا جديد وتقومي بغليه ربما يعجبك الحليب المغلي
قالت زوجتي نعم
وكانه موعد مع زوجتي لياتي لها المرة القادمة لتجرب مص زبه بشقتنا بحجة الحليب
وهو يلمح لزوجتي ويقول لها الحليب الساخن مفيد ولذيذ
شكرته كي تسير معي زوجي ونترك عم جابر وانا اسالها كيف جربت حليب غير مبستر انه ضار كما انني قلقت عليك فقد مر وقت طويل منذ خرجت من الشقة
قالت لي انها جلست قليلا تتحدث معه ويبدو ان الوقت قد مضى بسرعه ودعاها لتجربة الحليب الطبيعي
لدى ذهابنا لشقتنا كانت زوجتي تعرض فستانها وملابسها المكشوفة وصدرها وهي تصعد السلالم وتترك عبائتها مفتوحه وصدرها يرقص وهي تصعد السلالم رغم انها لا تخرج من الشقة بسبب الجيران بهذا الشكل
لكن هذه المرة كانت تسير امامي حينما رايت احد سكان العمارة من فوق ينزل من السلالم وقد لمحنا من فوق ونحن نصعد السلالم قبل ان يقترب منا وكنت انظر لعينه وقد كان ينظر لصدر زوجتي ويرى ان عبائتها مفتوحه وصدرها النص عاري وخط صدرها يتراقص امامه قبل ان يقترب منا فتغلق زوجتي عبائتها بدون ان تستعجل حتى انها اغلقها براحتها وقد تسنى له النظر المطول لصدرها قبل ان يرحب بي كي يوقفني وينظر الي ويبتسم لزوجتي ويرحب بي ويسلم علي وكاننا رفقاء وعن احوالي
وقد نظر لوجه زوجتي وهو يبتسم لها وقد علم اننا جيرانه بالطابق الثاني
وهو يدعوني لزيارته بيوم ما انا وزوجتي وانا اشكره لاعتذر عنه واعود للشقة مع زوجتي
لدى دخولنا الشقة وانا كاني اعاتب زوجتي انها صعدت السلالم بفستانها وتركت عبائتها وكيف ان جارنا نظر اليها
فردت علي صحيح لم الاحظ....انت اخبرتني ان اذهب لعم جابر بهذا الفستان هل نسيت...
قلت لها نعم ويبدو حتى عم جابر اعجبه الفستان كثيرا...ماذا حدث هناك...كان الباب مغلقا
قالت مغلق ؟ حقاً...باب غرفته ثقيل عليك ان تدفعه حينما ذهبت اليه كان علي انا أيضا ان اطرق الباب وادفعه فهو لا يسمع جيدا
قلت هممم
فسالتها وكانني المح عن مصها لزبه وأقول لها
يبدو ان الحليب اتعبك وجعلك تفرغين بالحمام
قالت نعم لم يكن سيء لكن لم اكن معتادة على حليب طبيعي
فقلت لها هل شربت كمية كبيرة
قالت جربت كاس واحد الكاس الثاني لم اتحمل ان اكمله وجعلني افرغ وقد بصقت الحليب على المكان ربما اعتذر له لاحقا
قلت لها لا يهم...يبدو ان الحليب كان غير صحي وربما فاسد فرائحته كانت تفوح بالمكان
قالت لي ربما لكن طعمه كان مستساغ لكن تقيل عليها
سالتها ان كان تريد ان تجرب من جديد
قالت ربما بعد ان أقوم بغليه ربما يعجبني فانا احب الحليب الساخن
قلت لها حسنا لكن بشقتنا كي لا اقلق عليك لو فرغت من جديد أكون انا موجود ربما تحتاجين مساعدة
قالت تبتسم لي ربما...حينما يأتي الينا المرة القادمة ساقوم بغليه جيدا
سالتها وهل ترتدين هذا الفستان من جديد أيضا
قالت ظننت ان الفستان فكرتك الم تقل انه لن يهتم وينظر لانه كبير بالسن
قلت لا امانع..هل تحتاجين مساعدة بغلي الحليب المرة القادمة ربما يساعدك عم جابر بالمطبخ
قالت ربما...ربما انت أيضا تساعدنا وتذهب لتشتري الخبز صامول لنشربه مع الحليب من البقالة لحين ان ننتهي من تحضير الحليب
قلت لها جيد ارجو ان لا تقلقي بغيابي وانت معه
قالت لي لا تقلق
اقتربت منها وانا أقول لها تبدين مثيرة بهذا الفستان لم يكن عليك ان تعرضي الفستان هكذا امام جارنا ظننتك انك فقط ارتديته لعم جابر
فقالت لي لم الاحظ جارنا هل يزعجك ان نظر الي
قلت لها الحقيقة كان يبدو متوترا بالنظر اليك او النظر الى هذا
وانا احتضنها من الامام وانظر يعيني الى صدرها وابتسم وقد وضعت يدي خلف طيزها امسكها وسحبت فستانها كي اتحسس طيزها من الخلف من اسفل فستانها
وانا امازحا من الجيد انه لم يرى هذه أيضا وانا اتحسس طيزها
وهي تضحك وتقول وكيف يراها امسح بلاط السلم زي الأفلام
قلت لها ساخرا فكرة جيدة
ضحكت وقالت مجنون علينا ان نحاذر من الجيران لا نريد ان يكون هناك المزيد من الصداقات الخاصة
وانا اعلم ما تقصد بالصداقات الخاصة كسعيد وتهاني وخالد وجارنا جلال والان جابر والان جار جديد لكني بكل مرة اريد ان استعرض بها بمزيد من الرجال
كان زبي منتصبا من فكرة مص زب عم جابر لاني لم أرى شكله وحجمه وكيف زوجتي كانت تمص له
وحينما كنت اقترب من زوجتي كانت لا تريد ان اقترب منها او اقبلها كي لا اشم رائحة عم جلال بملابسها التي كانت تفوح منها بعد ان قذف مائة بزوجتي وشربت حليبة وكانت تخبرني انها تريد ان تستحم
لكنني ضممنتها لاخبرها انني مشتاق لها
لم ترد زوجتي ان تسالني عن هيجاني ان كان بسبب عم جابر وانني اعلم ما حدث معه فسالتني ان كان رؤية جارنا السبب لانه نظر الى صدرها
فقلت لها لابد انه يفكر بهذ الان
ووضعت وجهي بصدرها وانا امص فلقة صدرها الطرية وما ان قمت بلحس صدرها وتقبيله حتى شعرت بمرارة وملوحه صدرها وقد شعرت ان هناك بقعه جافه من ماء عم جابر وكانت رائحتها تفوح من ملابس زوجتي
ورفعت راسي لاقبل شفتها وامص لسانها وكانت زوجتي أيضا تشعر بالاثارة ولم تمانع ان اقبلها ورائحة عم جابر بجسدها وتوقفني الان
فقمت بمص شفتها ولحس رقبتها ويدي خلف طيزها وانا أقوم بسحب كليوتها للاسفل واجعلها تجلس على مقعد فاقوم بنزع بنطلوني واخرج زبي مباشرة وقد كان منتصب واسندها على المقعد وادخل زبي بكسها الذي كان ملتهبا ورطبا
وهي تقول لي ما بك اووووو
وقد شعرت كيف انني كنت أقوم بدفع زبي داخل كسها واشعر بحرارته
وبدات اسالها بجراة ان كان عم جابر اعجبه فستانها كما اعجب جارنا
فردت علي وهي تحتضني لا اعلم وهي تلف يدها خلف كتفي وانا احرك زبي بكسها وانا احسد نفسي بها واخبرها ان عم جابر لم يرى هذا أيضا لكان أصيب بالجنون
وكنت احرك زبي بكسها الرطب الحار وانا أقول لها انه ملتهب ما السبب
فقالت لي انت السبب زبك السبب...
وهي تصرخ من صلابه زبي في كل مرة يتحرش بها او يراها احد وهي تعرض جسدها يجعلني انيكها بشكل اقوى وقد شعرت انني اشعر بالاثارة بالحديث عن جارنا لرؤيته لها فارادت ان تسالني وانا انيكها
زبك متصلب لماذا ؟ هل رؤية جارنا اغضبك لهذه الدرجة هل هذا عقاب لي لاني كشف صدري امامه
وانا الحس شفتها واهممهم ومص صدرها وقد شعرت بملوحة صدرها وهي تقول لي لا تلحس جسدي انني متعرقه وكان الطعم بسبب عرقها ولا تريد ان اعلم ان عم جابر قذف مائة بصدرها فكان طعمه بلساني مرا ومالحا لكنني قمت بتنظيف صدرها بلساني وشفتي وانا امص حلمتها والتي انتصبت وانا اشعر انها عرت صدرها لعم جابر لان صدرها كان به رائحة المني فيبدو انها مسحته بالحمام لكنها لم تنظفه بالكامل
وزوجتي تتنهد لتثيريني اكثر عن جارنا ان كان السبب بانتصاب زبي هكذا وعقابي لها
فقلت لها نعم انني اعاقبك لانك عرضت صدرك لغريب هكذا.....
فكانت تشعر بصلابه وقوة نيكي لها وقالت نعم اسفه...ربما علي ان اعاقب على جيران العمارة كلهم ان كنت ستكون بهذا الشكل
اثارني كلامها انها تستعرض لسكان العمارة من اجلي ان كان يثيرني
واستمرت بطلبها ان انيكها بقوة اكثر وهي تمسك بظهري وهي تجلس على مقعد المطبخ وتمسك بي كي انيكها ولا تقع وانا احرك زبي بكسها فاخبرها انني ساقذف الان
فتخبرني ان اقذف داخل كسها لانها تريد ان تشعر بحرارة مائي داخل كسها
فقذفت داخل كسها وقد صرخنا معا وقد ضمتني بقوة لصدرها والتصقت بها وقد توقفنا عن النيك وبدانا نتنهد بعد جولة النيك ونحتضن بعضنا
حتى فرغت اخر دفعه من مائي وتقطر من فتحه كسها على الأرض وظللنا لوقت حتى قمت من فوقها وهي تضع يدها على كسها كي لا تبلل الأرض وتقول لي انها ستذهب لتغتسل ربما نكمل لاحقا
وانا امزح معها ربما ندعو الجيران ليسهرو معنا أيضا
فضحكت لمزاحي معها على كلامنا ونحن نمارس الجنس انها فقط كلام شهوة اثناء الجماع
وذهبت الى الحمام لتغسل جسدها بعد جولة النيك والاثارة التي حصلت عليها الليلة



BriaCooper



33

...زيارة رفيقي بالعمل لشقتي
زوجتي منعتني من النوم بالغرفة ومعاشرتها بعد ما حدث مع جارتنا
ووضعت علاقتنا مع تلبية طلبها ان تراني معها مع شخص اكرهه لانها تكره جارتنا وانا قلت لها ان العلاقة جسديه لا يوجد بها عاطفة وانها فقط اشباع شهوة جارتنا وهي اخبرتني انها تريد ان ترى ان كانت علاقة مع شخص اكرهه سيكون عقاب لي
او ان لا اسالها عن أي شيء وامنع أي زيارات او طلبات لها تثيرني
وانا بعد تحول حياتنا بعد ان أصبحت شيء جزء من زوجاتنا ان أرى استعراضها بالشارع والمحلات وكيف نظرات الرجال
لكن مع خالد الذي حياته استهزاء واعرفه ويتحدث عن زوجتي امام الموظفين ويسخر مني انني لا يمكن ان اكفيها كتحدي لارد عليه
لكن علاقتي معه حتى لو وافقت على طلب زوجتي بدعوته لن يكون امر طبيعي وهو يعلم كيف انني اتشاجر معه طوال الوقت وهو دائما يجد وسيلة للتخفيف عن غضبي انه يمزح فقط
رغم ان زوجتي اخبرتني انها فقط تريد ان تقوم بضيافته فقط
خلال اليوم التالي لم اجد فرصة وحجه لدعوته فلم نكن أصحاب ليكون هناك مناسبة
لكن خلال اليوم كان المدير قد سالني عن امر لاقوم بارسالها لادارة المشتريات وانا ادعيت انني لست بالقسم الرئيسي الان وان يطلب من جمال ان ينقل الي المعاملة بالمساء يمكنني ان اسلتهما منه واذهب لتوصيلها
فقال انه سيطلب منه ان يتواصل معي بهذا الشأن
ربما ذلك يرضي غرور زوجتي فهي تريد ان ترى الشخص الذي اكرهه كثيرا بنفسها وربما يكون فقط لقاء من باب الشخص ولن ادعوه للدخول
بدى جمال برسالته الي انه لا يعجبه ان يعمل لساعات إضافيه وموصل طلبات وانا كنت اريد ان اجد فرصتي لاخبره انني ساخبر المدير انه يرفض
فقال لا...لا اعني انني...فقط لو كان بوقت الدوام الرسمي فانا يمكنني ان أقوم بالذهاب نيابه عنك
فقلت له الأوراق رسمية ولا تحتاج الى توقيعي وانني سارسلها غدا والمدير لا يريد الانتظار
فوافق مجبرا على ان لا يرد طلب المدير
لدى عودتي البيت اخبرت زوجتي ان جمال سيقوم بتوصيل اوارق خاصة للعمل وانه سياتي لزيارتنا الليلة ليوصلها
زوجتي بابتسامه كانها تتفاجا من الامر قالت اممم مرحبا به
قلت لها انه فقط سياتي ليوصل الملفات الي اظن انك طلبت فقط رؤيته
قالت سنرى اذا...لا يجب ان تجعل صاحبك يأتي بدون ان تقوم بضيافته
قلت لها لم ادعوه للزيارة فقط طلبت منه توصيل لتريه بنفسك
قالت حسنا
دون ان توافقني ان الامر فقط رؤيته من المدخل ولا ندعوه للدخول
انشغلت زوجتي خلال اليوم باعمال البيت وانا أحاول ان لا افكر بما ستقوم بفعله او ارتدائه قبل زيارة جمال لنا فاتوقع انها ستحاول ان تغيضني وترى نظراته لها
الامر الذي كنت اطلبه منها ان تقوم به لعمال البقالة واستقبالهم اصبح امر لا اريد ان تقوم به لجمال
وربما كرهها لجارتنا تريد ان تنتقم مني لترى ان كنت ساشعر بما تشعر به لو استعرضت لشخص يحب ان يتفاخر ويتحدث عن زوجات الموظفين امامهم والسخرية منهم
ولا اريد ان تكون الزيارة أيضا محل سخرية لي وما يقوله امامهم عن زوجتي مجرد هراء الجميع انه يعلمون انه يسخر
لكن زيارته الي ربما يتحدث عنها امام الموظفين ويخبرهم عن زوجتي
الحديث عن زوجتي لم يكن اول مرة اسمعه من احد وكان اغلب من اسمهم يثيرني كلامهم واحب ان اتنصت اليهم
لكن بخلاف جمال فكان الامر مختلف لانه يستهزيء بي فذلك يجعلني لا احب ان اسمعه ان يتحدث عن زوجتي وحينما اسمعه ينكر انه كان يتحدث عن زوجتي وانه يتحدث عن امراة يعرفها
لدى انتهاء زوجتي من ترتيب البيت والتنظيف دخلت لتستحم وتتطعر وتسرح شعرها وانا انتظرها لتخرج من الغرفة لارى ما تختار من ملابس ترتديها قبل زيارة خالد
رغم انها اخبرتني انها لن تقف امامه بفستان وانها سترتدي العبائة فوقها لتخفي الفستان
لكن فكرة ارتدائها فستان مثير لن ارتاح له ولا اريد ان تفكر زوجتي ان تستعرض اكثر من رؤيتها له فقط
حينما خرجت من غرفتها كانت ترتدي فستنا طويل وساتر لكامل جسمها ولا يظهر منها شيء ومغلق لحد الرقبة
مما جعلني اعلم ان زوجتي لن تقوم بامر يجعلني مكان سخرية بالعمل او تكون هي مكان حديث لجمال عنها
شعرت انها لم تقصد ما تعني باثارته او اختباري وانها فقط تريد ان تستفزني بعد رؤيتها لجارتنا
شعرت بالارتياح انها لن تفعل امر جنوني وتستعرض بصدرها وتجعله يهيج على منظر جسدها ويكون امرمذل لي
وهي تبتسم وتسالني ان كان الفستان يعجبني ومناسب
قلت لها انه جميل
قالت لي هل كنت تتوقع فستان اكثر جراءه
فقلت لها الحقيقة نعم
قالت لي هل تريد ان أقوم بتبديله ؟
قلت لها لا هذا مناسب جدا الحقيقة انني كنت اخشى ان ترتدي شيء غير هذا
قالت لي لا تقلق...ليس من اول مرة التقي بصاحبك انني فقط اريد التعرف على الشخص الذي يجعلك تعود للبيت متقلب المزاج
واعدت لي الجلسة وجلسنا نتسامر ونشاهد التلفاز
وقد وصلتني رساله من جمال لاخذ الطلب منه لانه لا يريد ان ينزل بنفسه ليوصله الي
فاخبرته ان يصعد الدور وبرقم الشقة لاجبره على ان يوقف سيارته وينزل ولا يجد سبب ليقول لي ان انزل انا له سوى انه قال حسنا
وانتظرت لحين وصوله
وكانت زوجتي تجلس بمقعدها وهي تراني أقوم لفتح الباب
وهي تسمعه وهو يتحدث معي ولهجته بدت انه متذمر من الطريق او من طلب توصيل الملف لي
وانا قلت له شكرا لك
حينما سمعت صوت زوجتي وهي تنادي علي كانها لا تعلم من الضيف ومن القادم وقد لفت العبائة على جسدها وكشفت نص شعرها ولحاف حول رقبتها يغطي نص شعرها وحول رقبتها وهي تبتسم وتنظر لجمال وترحب به
وتسالني عنه كانها لا تعلم من يكون وتبتسم له
فارد عليها انه زميلي جمال بالعمل اتى لتوصيل الملف
قالت اوو مرحبا بك...قد سمعت عنك وظننت انك تبدو مختلف
فرد عليها ارجو ان تكون الاخبار عني جيده
قالت لي لم لا تدعوه صاحبك للدخول فقد اتى المسافة الى هنا
وهو يرد على زوجتي بالشكر وانه لا يريد ان يزعجنا
كم يحاول ان يبدو لطيفا مع زوجتي باسلوبه
وزوجتي ترد انني قد حضرت الجلسة والمكان ويمكن ان تتفضل بالدخول وتشرب العصير البارد او الشاي وترتاح من الطريق
وهو ينظر الي ان كنت ارغب ان اسمح له بالدخول
فاقول له انا لاوافق زوجتي نعم يسعدنا ان تتفضل
فلم يتاخر بان يتقدم ويدخل الى شقتنا وانا أقوم بضيافته ليدخل الى المجلس ويجلس معي
ويدور الحديث حول العمل وان المدير يطلب منه طلبات عديده وان الوقت يأخذ من وقته الخاص بدون مقابل ساعات اضافيه
قلت له انها أمور اضراريه لخدمه العمل لاباس وانا ساخبره ان يرفع لك ساعات اضافيه
ابتسم وهو متعجب انني ساكلم المدير لاجله وهو يظن انني أتمنى ان اغيضه واجعله يعمل بدون مقابل لانه يتحدث عن زوجتي وانني اريد ان انتقم منه بالعمل
زوجتي لم تشاركنا الجلسة وتركتنا لبعض الوقت
حينما أتت بعد ذلك وهي تقوم بضيافتنا وتحمل معها بعض المكسرات
وجلست بمكان قريب لنظرة لها وهي تجلس وتغطي جسدها بعبائها ولا يرى منها شيء
لكنه تعجب من جلوس زوجتي معنا بالبداية
حينما سالته زوجتي عن عمله
فدار حديث عن العمل
وزوجتي تقول يبدو العمل لديكم متعب هل لذلك زوجتي يشعر بالضيق لدى عودته كل يوم
قالت لها انه لاباس بالعمل رغم انه كثير وطلبات لا تنتهي
قالت له تبدو مختلف كثيرا عن ما توقعته وقد سمعت زوجي يتحدث عنك ظننت ان شكلك مختلف
هو ابتسم انني ذكرته لزوجتي وهو يقول لزوجتي ارجو ان تكون أمور جيده
قالت له زوجتي مما أرى انك تبدو عكس ما سمعته ولا اعلم سبب الخلاف بالعمل...زوجي ربما يبالغ بالحديث عنك
وجمال يسالها بما قلت عنه
وانا ارد انني لم اتحدث عنك بل عن العمل
قالت زوجتي ظننت انني سارى شخص بغيض لكن يبدو انك شخص لطيف يبدو ان العمل يأخذ منكم جهد كبير يجعل العلاقة بينكم صعبه
قال لا اعلم انني لا احمل على احد ولا اجد مشكلة مع احد
قالت زوجتي نعم رغم ان زوجي لا يحب المزاح بالعمل وانه غير مرتاح به
قال لها جمال لا اعلم..لم اكن اسخر من احد مجرد كلام
قالت له وماذا كان الكلام
قال لها فقط كلام رجال ومزاح عام
قالت له اذا لا يوجد هناك مشكلة والحقيقة انني حينما سمعت ما قاله زوجي عنك ومزاحك قلت له انك لطيف وان مزاح ليس بالشيء الذي يجعل زوجتي غير مرتاح
قال لها وماذا اخبرك...
قالت له زوجي لم يعجبه الحديث عني خاصة بالعمل
قال لها لم اقصد الحديث عنك ربما فقط كنت اقصد ان زوجك محظوظ
قالت له زوجتي وانا قلت لزوجي نفس الامر لكنه ربما لم يعجبه ان تنقل الكلام بين الموظفين ثانيا انت لم تراني من قبل كيف تتحدث عني وبعض الموظفين يظنون انك تسيء الي وزوجي غير مرتاح لذلك...ربما تعلم ان زوجي ممكن ان يقدم عليك شكوى تلفظ وقذف
قال لها ليس الامر كهذا وانا لم اقصد شيء
قالت له اعلم...الحقيقة انني احب ان اسمع راي احدهم بي واخبرت زوجي ان الكلام لا يدعو للزعل
نظر جمال الي وهو لا يعلم كيف أوصلت الكلام لزوجتي ما قلت لها
وهو يقول لها انني لم اقل غير الحقيقه
قالت له انك لم ترني من قبل كيف تتحدث عني
قال لها ان سعيد برؤيتها الان وانه لم يتوقع ان زوجي بهذا القدر من الحظ بها
قالت له لا تكن لطيفا الان واخبرني بما كنت تقوله فلا اظن انك قلت أمور عني امام الموظفين وجعل زوجي يتشاجر معك ولا يمكنك ان تقولي لي
وهي تشير اليه بقوله ان كان هناك شيء تريد ان تقوله عني فعليك ان تقوله لي انا زوجي لا يحب ان تنقل الكلام عني امام الموظفين
قال لها كان فقط هرج رجال والجميع يعلم انني لا اقصد شيء فالجميع يتحدث عن زوجاتهم وحياتهم وهو فقط يفضفضون لبعضهم
قالت زوجتي صحيح هل انت متزوج ؟
قال لها نعم منذ خمس سنوات ولدي **** واحده
قالت له جميل...لابد ان زوجتك محظوظه بك أيضا
ابتسم وقال لها ليس كل الرجال مثل حظ زوجك
قالت له ان كان كلامك بلسانك فقط ام ان زوجتك تحظى كما تتحدث
قال لها لو زوجتي بمثل جمالك ربما لكن الحياة بعد الأبناء ممله وزوجتي ربة بيت وليس زوجه
قالت له لماذا ؟ مما سمعته عن كلامك من زوجي للموظفين يظن انك طوال الوقت مع زوجتك تشعلها وتنتظر العوده لرؤيتها
قال لها وماذا اخبرك زوجك ؟
قالت زوجتي أمور عديدة وانت لا تبدو الان كما وصفه تبدو مختلف لماذا لا تخبرني بنفسك هل تخشى قولها لي فانا اخبرت زوجي ان كلام يعتبر مدح لاي زوج
ابتسم وقال انه كلام رجال
وزوجتي تمزح معه يبدو انه فقط كلام كل ما يفعلونه هو الكلام لو نص كلامك أفعال ربما وفرته لزوجتك
قال لها أقول وافعال لكن مع من يستحق فكل ما قلته هو ما يتمناه أي شخص
ضحكت زوجتي وهي تقول له وهل ما قلته عني امام الموظفين حول جسمي
وسالته كيف تعلم وان لم ترى جسمي
قال لها انه اخبرهم وقد راها من قبل بأحد المجمعات مع زوجها
فقالت له بمكان عام وحكمت كيف تعلم ان ما تراه حقيقة
قال لها من مشية أي امراة يمكنني ان اعلم
كان جمال مع الوقت يتفادى الكلام عن زوجتي او اختيار كلام وهو يعلم انني اغير عليها ولا احب ان يتحدث عنها
لكن زوجتي بحديثها معه كانت تشجعه ان يتغزل بها ووجدني صامت طوال الوقت فبدا يرتاح اكثر بالكلام
وزوجتي خلال ذلك قد تركت عبائتها تكشف اسفلها وقد كشف نص فستانها من فتحه العبائة
وهي تجلس وتستعرض بجلستها امامه وقد رايت كيف بدا ينظر الى فستانها رغم انه كان يستر جسدها لكن استدارة صدرها بالفستان الذي كان يرص على جسدها ويرسمه يمكنه ان يرى حجم صدرها وخصرها
وقد رات نظراته لها وهي تساله ان كان راها بالمجمع وقد غير رايه الان
قال لها وهو يتشجع ان يتحدث عنها امامي وقال انه يظن انها اجمل مما راها من قبل
فسالته زوجتي من الجيد انه لم يفعل كما قال عنها بالمكتب مع الموظفين
وهو يقول لها لم يقل شيء غير صحيح
قالت له زوجتي وهل هناك احد يلتهم احد امام الموظفين فوق الطاولة
ابتسم وهو يعلم ما قاله عن زوجتي انه لو ينالها فانه سيلتهمها بالعمل امام الموظفين
قال ان ذلك فقط مزاح
قالت له اذا كان كلام...ماذا يقول الموظفين عن زوجي وانت تقول ذلك عني
قال كلهم يعلمون ان ذلك مجرد مزاح غير مقصود لكن الجميع يتمنى الجميع يظن انك اجمل زوجه من زوجات القسم
ضحكت زوجتي وهي تقول له هل الجميع راني كي يحكمو
قال لمجرد انني اخبرتهم عنك فقدو صوابهم كيف لو يروك على الطبيعه
ردت عليه جيد انك لم تفقد صوابك وانت تراني على الطبيعه اذا فانا لست كما تصف لهم
كان يبحث عن كلام ليقوله امامي دون ان يتعرض للطرد من البيت رغم ان طول الحديث وجد ان زوجتي تشجعه وانا اتحمل وصامت واسمع الحديث بينهما عن زوجتي
وزوجتي تخبره بكل جرئة انها تحب ان تجد نفسها ملفته
وتشير الي وتخبره أيضا انني وهي متفاهمان ونحن ان نرى كيف انها جميلة وفاتنه
وهو ينظر الي بطرف عينه انني احب ان يتغزل الرجال بها
وقال له لكن ليس امام الموظفين ولا احب ان تجعل زوجي يشعر بالخجل والسخرية امامهم...
وغمزت له وهي تقول المرة القادمة او كان هناك شيء تريد ان تقوله فيمكنك ان تقوله هنا
قال حسنا...
وزوجتي تبتسم اذا اتفقنا لو تريد ان تتحدث عني فيمكنك ان تقوله لي وانا ساخبرك ان كان يعجبني ما تقول...او تفعل
وهي تبتسم وهو يلاحظ كيف تتغنج امامه انها تريد ان يقول أي شيء عنها او يفعل ما يريد بحد وصفها
استاذنت زوجتي وهي تقول لنا انها ستذهب وتعود بسرعه
ولا اعلم ان كانت السهره انتهت
وانا وجمال نجلس وهو يسالني لم اخبرت زوجتي
قلت له انك تتحدث عنها طوال الوقت وزوجتي تريد ان يتوقف الامر
قال له كان يجب عليك ان تخبرني لو الامر يزعجك..
قلت له ليس امام الناس زوجتي أيضا لم يعجبها الامر
فرد علي ماذا اخبرتها أيضا...
قلت له كل شيء
قال لي انت مجنون ماذا ستقول عني
ولدى عودة زوجتي كانت قد فتحت عبائها هذه المرة وقد كشفت مقدمة صدرها
وهي تعتذر ان قاطعتنا بالحديث لكنه يجد الوسيلة للتغزل بها وانه يسعده وجودها معنا
وقد بدلت فستانها وارتدت فستان يكشف ساقها وفتحة صدرها
وهو ينظر لزوجتي تقف امامنا عبائة مفتوحه وزوجها يجلس بجانبه الذي كان يغير عليها ومن كلامه عنها
بدلال كانت تسال ان كان لا يمانع ان تجلس على راحتها
وزوجتي تبتسم وتقول له الان ما رايك هل تظن ان كلامك تغير وهل ابدو كما قلت
حينها نفخ بصدره الهواء وهو يقول انه لا يصدق انها اجمل من الخيال
وهي تساله ان كان يظن كما قال للموظفين
فقال نعم انه اجمل
فقالت له قد رايت الان بشرط ان تتوقف عن التحدث عني امام الموظفين
سالته ما قال عن صدها
فقال لها وقد زادت الشهوه وهو ينظر اليها امامي
نعم قد اخبرتهم انك منفجرة من الأمام بالمجمع كان يبدو كبير وانه يستحق ان ينام عليه طوال الليل
فضحكت زوجتي وهل الان يبدو كبير
قال نعم
قالت لها ماذا أيضا اخبرتهم
قال ان لك خلفيه رفيعه
فابتسمت وهي تساله هل قلت لهم خلفيه ام قلت طيزي كيبرة زوجي اخبرني انك وصفتها هكذا يبدو انك مؤدب عن وصف زوجي لك
ضحك وهو يقول نعم طيزك كبيرة
قالت له هل تظن انها كذلك...
التفت بظهرها لتعرض نفسها وهي واقفه وتلف بظهرها لتعرض طيزها له
سالته ماذا اخبرتهم ستفعل بها
رد عليها انه يضع وجهه بينهما
ضحكت بمحنه وهي تقول له كم انت وقح
وانا اردت ان انهي هذا الاغراء بينهما وأقول لزوجتي حسنا الان قد اثبتتي الامر
وقد شعر جمال انني بدات لا احب استعراض زوجتي له وانني بدات اشعر بالضيق من الامر وهو يحاول ان يبدي انه يجاملها لزوجه صديقه
الذي سمح له ان يستعرض جسد زوجته له وصدرها امامه
وان زوجتي تحب ان تستعرض بجسدها امام رفقائة
وهو لا يعلم كيف يصل الى جسدها
فكان يجرب حظة ان كانت زوجتي تحب ان تمثل اللعوب وانها تسمح له بالحديث الجريء امامي وانني اتقبل الامر
فكان رده لزوجتي ارجو ان لا أكون سبب في المشاكل بينكما
فردت عليه زوجتي انه مرحب به ورفقاء زوجي مرحب بهم باي وقت
فشكرها
ولازال ينظر لزوجتي وساقها التي كشفتها وهي تجلس بالقرب منا وقد عرت ساقها وهي تجلس وتميل بساقها فيرى نعومه ساقها
وتتعمد ان تطلب منه ان يتناول الضيافة والمكسرات وقد اصبح يجلس وينظر ناحيتها وأصبحت انا اجلس خلفه وهو يجلس بظهره لي كي يجلس ويتحدث معه وعينه بوجهها وجسدها
ولم تكن تخفي بجلسها بياض مقدمة صردها التي كانت تتعمد ان تجع العبائة على اكتافها ولا تخفي صدرها
وهي تعض شفتها لاثارته وهو ينظر اليها ويتمنى ان اخرج من هنا لالتهما
زوجتي تحاول ان تساله عن عمله معي والعمل كي يخبرها عن أمور سرية وكم يوجد نساء بالعمل
وهو يخبر زوجتي انني الوحيد بالقسم الذي يمكنه ان يتصل بقسم الموظفات وهو يحسدني امام زوجتي انني ادير عدد من الموظفات الجميلات بالقسم
وهي تضحك على محاولته اخبارها انني اجلس مع نساء بالعمل
ولكنها تساله ان كانو جميلات متزوجات ولو كان يمكنه ان يذهب الى قسم السيدات ما يفعل وهي تملح له انه من الجيد ابعاده عن قسم مختلط
وهو ينظر لزوجتي وصدرها ويقول لو يسمح لك زوجك فهو مدير الأقسام ويمكنه ان يقدم لك وظيفه هناك
زوجتي تمازحه وهي تقول فكرة كي أرى طبيعة العمل وزوجي ما يفعل هناك
زوجتي تخبره انه لطيف وتخبره انها لم تعلم ان زوجها لديه المزيد من الرفاق وزملاء مثله وانها تتمنى ان تتعرف على رفقاء زوجها
وهو يرد بسخرية انه سيشعر بالغيرة لو راها باقي الزملاء وانه يحب ان يكون صديق العائلة
فضحكت وتقول له بالطبع انت كذلك
كانت زوجتي وهي تجلس تقوم بتعديل ملابسها وتتهندم وتضع يدها على صدرها كي تجعله يرتكز بالمنتصف وكانها تصلح شكل صدرها وتوسطعه بصدرها وتجعل خط صدرها مستقيم
بحركة مثيرة ونحن نرى كيف تضع اصابعها لتحرك صدرها وتجعل خط صدرها ينتصف تقوم بذلك وكانها تصلح مكياجها بحركتها الجريئة
وهي تخبره ان الفستان أحيانا يزعجها وغير مناسب كي تجعله ينظر لصدرها
فيبتسم ويقول لا انه جميل مناسب عليك
قالت له بسخرية انه يشعرها بالضيق أحيانا وتشعر انه تريد ان تنزعه
وهو يضحك ساخرا ويقول لها خذي راحتك افضل لو خلعته
ضحكت انه فقط يمزح معها
وقالت ربما الزيارة القادمة تبحث عن شيء مناسب
وهو يرد عليها يسعدني ان اتي كل يوم
تستمر السهره والنظرات بين زوجتي وتغنجها امامه وتمليحاتها الجنسية حول انه شخص جريء
وهو يعجبه ان تراه زوجتي وقح
فهي تقول له انت جريء لكنها تضحك مما يجعله يخبرها اكثر ويراها انها سعيدة بالتحدث عنها او عن النساء
لتنتهي السهره انها تسالني امامه ان اخبرها ان كنت ساستضيف احد بالمستقبل لكي تنتظر وتستعد
وانا كنت اترقب ان كانت زوجتي تنوي كما قالت الي انها ستفعل كما فعلت مع جارتنا وانا أرى استعراضها له وشعرت بلحظات انها ستسمح له ان يتحرش بها خاصه لحديثها معه عن نفسها وهي تلمح له بحديث عن الأزواج وتتحدث عن نفسها
وتلمح له انها تنتظر زيارته وانني لا امانع واحب الجمعات والسهرات الأصدقاء
حينما يرحل كنت انظر لزوجتي التي حالما خرج من الشقة كانت عينها وانفاسها تخبر انها كانت تقاوم خجلها انها تستعرض لشخص جديد وانه يعمل لدي بالعمل
وهي تقول لي هل رايت كيف ينظر الي يكاد يلتهمني ولا يصدق انه يجلس بجانبي كان يغمز لي ويهمس ان كان يعجبني كلامه وانا اهز راسه ان يأخذ راحته
وقالت لي انها كانت تشجعه وهو فهم انها تريد ان يتجرا معها
كان يحرك عينه لي وهو يهمس لي ان زوجك هنا وانا كنت اهز راسي له وابتسم بانني احب ان يفعل ذلك امام زوجي
ربما فهم انها تريد منه ان يجعلني اغار عليها امامه فلم تكن الزيارة الأولى مناسبة ليحاول ان يجرب حظه
وضعت زوجتي يدها بين ساقي وهي ترى انتصاب زبي وتخبرني يبدو انت أيضا كنت تشعر بالاثارة هنا
وهي تقول لي لم ارغب ان تكون حديث العمل لكن اعتبر هذه فقط اختبار وعقاب لك بعد نيكك جارتنا الان اظن ان صاحبك لديه الكثير من الأمور ليحكيها عنك عليك ان تتحمل ما يقال عنك
وبالفعل كل ما حدث كان يثيرني لكن فكرة الهيجان تتحول الى واقع حينما ترى ان افكارك وشهوتك الان ستواجهها حديث الناس
وانا بنفس الوقت أقول ان لا احد يصدق كلامه فهو يقول انه يمكنه ان ينيك جميع زوجات القسم والمسؤلين ويكذب بامور عديدة انه تعرف على موظفات او زوجات
فكانت زوجتي تحب جراته لكنها كانت تقول لي ربما كسعيد يحب ان يجعل من نفسه رجل
وانا أقول لها نعم ربما
34..
جمال يفضح الزوج
باليوم التالي شعرت كيف ان الشهوة غلبت على سيطرتنا باختيار الشريك مع جمال وعلاقتي معه بالعمل وكرهي له وانتقام زوجتي لم استطع ان امنع زوجتي بعد كشف علاقتي مع جارتنا
وزوجتي وضعتني امام ان تنتقم مني بان تجعلني اراها من شخص اكرهه كما كانت تكره جارتنا او نتوقف عن حياتنا الجديدة والاستعراض واختيار شركاء
بعد كل ما حدث وإقناع زوجتي كنت اقف حائر بين الفضيحة ومع شخص لا يخجل من التحدث عن علاقاته وفضح الاخرين
وبين ان ننهي كل ما حدث وعلاقاتنا
زوجتي لم تنتظر ردي او ما قررت
وحينما دعوت جمال كنت اوهم نفسي انها فقط تريد اغاضتي فقط بالتحدث معه والتغنج امامه حينما اختلطت علي الأمور لدى كشف جسدها له وصدرها وتغنجها الذي يوحي انها تريد ان يفهم انها راغبه اليه وقد دعته لزيارة قادمه وتختار له فستان
لكن ما حدث كان بين انك تكره الامر لكنك لا يمكنك ان تمنعه
لكن حينما ينتهي الامر تقول بنفسك ماذا سيحدث الان وكيف اصلح الامر
ماذا لو تحدث عن زوجتي امام الموظفين ولكن هذه المرة لن تكون من صنع خياله ربما يتفاخر برؤيته زوجتي ويبتزني او يضعني امام اشباع شهوته وهذا لن يحدث مع أي شخص مهما وصلت الأمور
الخطا اننا كنا نكتفي بالاستعراض او علاقه ثقة او علاقه خارجيه لا تتكرر
لكن جمال زوجتي تراه مناسب لها وبنفس الوقت انها تريد شخص يجعلني اشعر انه وصل الى مراده وتنتقم من نيك جارتنا لي بواسطة شخص ويكون خارج السيطرة وخارج الثقة وشخص قريب طوال الوقت
وهذا الذي سيفسد حياتنا الان
وستتحول سمعتي او علاقتي بالعمل الى محل حديث الجميع
لدى ذهابي للعمل بدى كل شيء طبيعي ولا احد ينظر الي ربما لم يخبرهم جمال بشيء وربما هو لا يربط بين العلاقه والسرية بالعلاقات وبين المزاح الفاضح الذي يعتبره الجميع مجرد كلام بالهواء للتسلية
لكن خلال اليوم كنت قد انتهيت من اعمالي وذهبت الى مكتبي وهناك بدت ملامح البعض بقسمي غريبة وبذات اسمع عن سهره جمال الليلة الماضية مع امراة مثيرة وجنسية
بعض الزملاء بالقسم لديهم علم بزيارته لي الليلة الماضية من اجل طلبي منه لانهاء العمل
وهو لم يذكر اسم زوجتي او اسمي لكن من الواضح ان الحديث حولي وزوجتي
وكانت المرة الأولى التي اشعر فيها ان امري اصبح على لسان الجميع والجميع يتحدث عن جمال وزوجتي وينظرون الي ويتخيلون زوجتي واستعراضها
ظننت ان الجميع سيتخذ موقف سلبي ويستقرفون من كوني بلا غيرة وان زوجتي تستعرض لجمال الذي كان قد اخبرهم انها كانت سهره حاميه وانه ناكها وانها حاميه ورغم ادعائه كان الجميع يرى فحولته وربما يصدقون ما ينشره حول سهرته الليلة الماضية
لكن ما حدث انهم كانو يلمحون الي كم ان جمال محظوظ ويرون ما اخبرهم به عن النيكه والحقيقة وصفهم لزوجتي على لسانه كان اثارني انه وصف زوجتي بالجنسية والجميع يتمنى ان ينال جسدها
وانا ارسم ابتسامه لحواديته انها من خياله كالعادة
ولدى ذهابي لقسم اخر كانو أيضا قد تحدثو عن زوجتي برواية جمال
لكن الفرق ان ليس لديهم فكرة عن الزوجه الشرموطه الممحونه وزوجها
فلم تكن نظراتهم لي بنفس نظرات الموظفين بقسمي كونهم لا يعلمون من حديثهم معهم اليوم شيء
حديثهم جعلني ابقى معهم لوقت أطول وانا استمع لهم وما وصفه لهم جمال حول زوجتي
وذلك جعلني اشعر بالفخر انهم يتحدثون عن زوجتي واثارني الامر
والغريب ان الموظفين بقسمي رغم علمهم لم يكونو يتحدثون الي بقرف او يواجهونني بالامر بل على العكس كان كل شخص فيهم تغير اسلوبة معي للافضل ويتوددون الي برغبه ان ينالو زيارة لزوجتي ربما يرون الزوجه التي وصفها جمال وربما انا من ادعوهم لنيك زوجتي
الامر جعلني انتقل من فكرة الفضيحة والسر المخفي الى عدم اللامبالاه بمعرفتهم الحقيقة وشخصيتي وحبي لجعل الرجال يرون جسد زوجتي
تحول الغريب جعلني اتحول الى مستمع اكثر وأصبحت استعد لضربات كشتيمه او اهانه او أي شيء


بالبداية ليس لجمال حجه او دليل فيعتبر بمجعنا قذف يعاقب عليه فلم يكن يخبر عن أسماء او احد سوى وصف مجهول
أي كلام بالاسم والتشهير يعاقب عليه
فكان الاغلب يتفادون كونهم لا يملكون الدليل الأكيد لما حدث وما قال فهو يبيعهم الكلام وهو مع الزمن اصبح كالرجل المخصي لديهم لكثرة قصصه حول النساء كان البعض يفسر كلامه انه مخصي ويغطي ضعفه الجنسي او رفض النساء له بانه يخلق قصص خياليه لمغامراته
لكن هذه الحقيقة مع زوجتي كانت اقرب للواقع من الخيال ووصفه ودلالات عديدة كانو يظنون انه ينقل لهم وصف للشقة وزوجتي وجسمها كما راها
مما جعل احدهم يحاول ان يتودد الي ويتقرب مني ليزيد معرفته بي ويسالني ان كنت متفرغ وانه يريد ان نجتمع بعد الدوام والتعرف على زوجتي
لم اصدق انه أشار بكلامه لزوجتي كطلب واضح لما سمع وانني قواد لزوجتي
فكان ردي له بدل الدفاع عن زوجتي او سؤاله لماذا ذكر زوجتي وما يقصد الى رد جعله لا يعلم ما يقول ويتصلب مكانه
حينما قلت له انت مرحب بك
فابتسم لثانيه قبل ان انهي جملتي واخبرته ان يأتي بزوجته أيضا ويمكنني ان اعرفه على صاحبي أيضا وكانني اعرض زوجته لرجل
فجعله ذلك لا يرد او يسال ما اقصد فانا ادعوه كما طلب لكن ان يأتي بزوجته
واخبرني نعم ربما زوجاتنا تتعرف
لكن فصل رده بان تركني ولم يجد شيء يقوله
فكان اول شخص يحاول ان يساوم ما يعرفه عن زوجتي بانه يريد ان يزورني ليراها وكان الطلب جاهز له
لدى عودتي للبيت ارادت زوجتي ان تطلف الجو بما جرى وتسالني عن اليوم وعملي
وربما تنتظر ان اخبرها ان رايت جمال اليوم وكيف تصرفت معه
لكنني اخبرتها انني لم أرى جمال
وزوجتي اعتذرت انها لم تفكر كيف ان تضعني بهذا الموقف مع شخص معي بالعمل
واخبرتها ان جمال لم يكن من النوع الذي يمكن لاي زوجين يضعونه مكان ثقة او بناء علاقه مشتركه معه
وزوجتي قد شعرت انه اخبر الجميع بذلك بزيارته لنا ورؤيته جسد زوجتي وصدرها وساقها وافخادها
قالت باغلب الأمور لا يجاهر الشخص بامر خطير كهذا الا من وراء مال او ابتزاز ام انه ينقل الكلام فلم اظن ان الامر سيصل هكذا
فقلت لها هل تعلمي ان الامر لم يهمني...بالبداية ظننت انها ستصبح امر محرج لي لكنه لم يكتفي بالحدث عنك وجسدك فكان يتحدث انه سهره سهره حاميه مع امراة مثير
ابتسمت زوجتي كانها لا تصدق وتقول حقا..يا له من كاذب
قلت لها نعم كان يتحدث عنك ويصف جسدك لهم وكيف انك جسدك مثير وانه التهم جسدك
قالت لي انه يتمنى ؟ وهل تحدثت معه او سالته او احدهم علم بزيارته لنا
فرددت عليها
تعاملت مع الوضع بشكل مختلف فلم يكن احد يمكنه ان يقول زوجك هكذا وهكذا
لان جمال لم يكن يتحدث عن شخص..لكن بشكل ما كان الجميع يعلم بزيارته الي الليلة الماضية فكانو بشكل ما يظنون انه يصفك ولكنهم لا يصدقون كذبته انه ناكك وهو لا يملك الاثبات ثانيا كنت استعد ان ارد على أي شخص يقول أي شيء انني احول الامر ضدة وانا من يهدد بالتليغ عنه
قالت زوجتي صحيح انه لا يملك أي شيء يثبت كلامه والقانون ضد التشهير والقذف
وسالتني الم تشعر بالاهانه وانت تسمعهم يتحدثون عن الامر
قلت لها هم لم يتحدثو بالاسم ويبدو ان جمال لمح لهم بما حدث وصف لهم كل شيء لكنه لم يجاهر من تكون الزوجه
وهم لم يتاكدو بالامر لكن فهمو من يقصد وانا الحقيقة الامر تحول من كراهيه واهانه الى انني رايت كيف انه قد فقد صوابه بعد الليلة الماضية
زوجتي ردت علي لتجعل ليس له اهميه وقالت
انه لا يصنف من الرجال فلسانه أطول من عضوه ربما ولا يمكنه ان يمتع امراة ولا يجيد شيء وبطاريته ضعيفه
كانت زوجتي تتحدث عنه وكانها تريد ان تكتشف ان كانت نيكته كما يصف نفسه وهي تلمح ان كان سيء او كما يدعي فلا نعلم
وكانها تنتظر ان نرى ان كان حقا فحل كما يدعي
وانا أقول نعم ان من يتحدثون كثيرا ويصفون نفسهم بالاقوياء هم فقط دخان
واخبرتها ان بعد ما رايته اليوم لم يكن هناك أي شيء يجعلني اشعر بالتهديد والعكس انني لأول مرة اشعر انني أرى باعينهم انني زوج متحرر مع زوجته وياتي بشركاء والنظرة المقرفة باعينهم تحولت الى امنيات ان اسمح لهم بزيارتي
ابتسمت زوجتي وهي ترد ذلك في احلامهم
قلت لها نعم...انا أحيانا حينما نذهب الى السوق واراك كيف تستعرضي امام العامل كنت اتخيل انني اساله ما رايك بصدر زوجتي وهل يعجبك صدر زوجتي
ضحكت زوجتي ليس لهذا الحد لا احد يتوقع من زوج هذا السؤال وسيكون غريبا
قلت لها نعم لكنها فكرة ان اسالهم وارى ردة فعلهم
زوجتي تعلق ما افعل لو ارها اراها وهي تتناك فهل اشاركهم السهره بنفس الوقت لاثبت لجمال انني اكثر فحوله منه وان عضوة لا يساوي امام زبي وانني امتعها اكثر منه
كانت تسخر
وانا أقول لها هل يعجبك ان تجربي زبين بنفس الوقت
قالت لي اعني معك انت ان تشاركنا المتعه فاريدك انت أيضا ان تسهر معنا لو كان هناك طرف يمكن ان نشاركة معك
قلت لها يعجبني فكرة جماعي وارى زبين بنفس الوقت من كل الجهات
فترد ساخرة خيال أفلام لا يمكن ان يحدث ذلك انني فقط اريد ان تشاركني الليلة
فسالتها ان كانت تشعر بنفس الامر حينما رات جارتنا وانا انيكها
فقالت لا لم افكر بان اجعلها ترى انها لا يمكنها امتاع زوجي ولا احب فكرة امراتين معا
قلت لها هل لازالت غاضبه من جارتنا
قالت لي لا..فكرت بالامر فلم يكن علي ان اتدخل وان اترك لك الاختيار كما تسمح لي ان اجد شريك وربما لو لم اتدخل ربما استمتعت انت تلك الليلة ولم تترك تلك الشمطاء العجوز قبل ان تنهي نيكها
قلت لها لن يحدث ذلك طالما لا يعجبك ان أكون معها لن اكرر الامر معها
قالت لو كنت ترتاح معها فانا لا امانع شرط ان لا تجعلها تشعر انها تسرقك مني
وبعد ذلك قالت لي انها تعلم رايها فيها الان ولا يمكنها ان تفكر ان تاتي الى هنا بعد ان راتها وطردتها لكنني ساجهز لها امر
قلت لها لماذا ؟ الم ننسى الامر لا داعي ان نجعل الأمور تتعقد
قالت لي لا تقلق لن يكون الامر سيء فقط لاذكرها
لم اعلم ما تفكر به زوجتي بقولها ولم تخبرني بشيء
بالمساء اخبرتني ان لدينا ضيوف وانا ظننت انها قد تواصلت مع سعيد وتهاني بعد انقطاعنا عنهم وفكرة ان نقلل اللقاء بهم او حتى إقامة علاقه معهم بالوقت الحالي وقد كنت اتعذر لسعيد عن كل الدعوات
35..اول لقاء مع خالد بعد غياب بالمطعم
تناولنا العشاء بلقاء مع تهاني وسعيد بأحد المطاعم بدعوة ان نقضي الوقت بمكان عام السهره كانت مسلية وزوجتي كانت تتوقع ليلة حاميه فقد لاحظت انها ارتدت كليوت سكسي شفاف مثلث يبرز شكل طيزها وكذلك ستيانتها كانت مثلثة تبرز تكويرة صدرها واستدارته وطراوته بالكاد تخفي حجم صدرها
وزوجتي خلال السهره قبل وصولنا الى المطعم كانت يبدو انها متحمسة وتسالني ان كان فستانها مناسب وان كان سيعجب سعيد وتهاني
وزوجتي تتوقع مجيء خالد رغم انها لم تسال عنه لكنها سالت من سيكون معنا الليلة فقد مضى على الرهان أسبوعين
لدى وصولنا الى المطعم كان سعيد وتهاني بانتظارنا حينما وصلنا قد حجزو غرفة خاصه بالمطعم وقد استقبلنا عامل المطعم ليرشدنا الى الحجز حيث يتواجد سعيد وزوجته وحالما وصلنا الى القسم كانت تهاني تبدو مثيرة بملابسها التي لم تكن تخفي فتنتها امام عامل المطعم وتجلس وقد بدى صدرها وفتحه فستانها تكشف جسدها وهي جالسه وساقها فوق الأخرى وقد بانت ساقها من فستانها القصير
لدى رؤيتنا لهم وقف سعيد حيث كان يجلس مقابل زوجته ليرحب بي ويصافحني ويحتضن زوجتي ويلتصق بها بقوة على انه مشتاق لرؤيتنا
سعيد لازال يريد ان يمثل دور العاشق وهو يراني ابتسم لاستقباله ويظن ان زوجتي لم تخبرني بما حدث
ويدعو زوجتي للجلوس بالمقعد المقابل لزوجته ليجلس هو بجانب زوجتي بمكانه مقابل زوجته لاجلس انا بجانب زوجته تهاني فاجلس مقابل زوجتي وزوجتي تصبح بجانبه قد اعتدنا ان نجلس بجانب زوجاتنا حيث يمكنه ان يتحسس زوجتي وانا اتحسس زوجته بمكان كهذا كلانا يرى كيف تبدو زوجاتنا بوجودنا معهم ومداعبتنا لهم
حتى ان مزاحنا اختلف ان اصبح سعيد ياكل من يد زوجتي او يلحس من نفس الحلوى والايسكريم التي تاكل منها كتحلية وهو يتذوق بلسانه
المداعبه كانت مثيرة ويبدو ان الجميع كان ينتظر ليلة مشتركة بيينا وكنا نحاول ان نمهد للامر هذا اللقاء كنا نخطط له من وقت ونتوقع ان نفتح العلاقه بين زوجاتنا
لم اكن كسعيد بمحاولة ان استعرض امام زوجته كما يفعل امام زوجتي فلا اجد وسيلة لافعل الامر امامه لكن تهاني كانت تحاول ان تغيض زوجها حينما يقوم بالتغزل بزوجتي ان تقوم هي بعمل حركات بلسانها وتقوم بقطع الحلى لي وتطعمني الحلوى بيدها كي أقوم بمص اصبعها
مع الوقت قد بدات تخلع زوجتي عبائتها لتجلس براحة اكثر حينما اصبحنا بالفرفة الخاصة اعتادت على وجودها وقد انبهر سعيد بفستان زوجتي وكيف ان ستيانتها كانت ترفع اثدائها وتضمها للاعلى لتبرز تكويره صدرها
فيصدر سعيد صوت ويقول لها كيف انها تبدو مثيرة ويريد ان يقفز فوق صدرها ساخرا من حجمه وطراوته
ويسالها ان كانت اختارت الفستان مخصوص للسهره
وهي تخبره انها ارتدت الليلة فقط وهو جديد
وقد بدا يتحسس فستانها ويخبرها كيف يبدو الفستان عليها جميل وقد اعجبه تصميم الفستان وفتحه الفستان الطويلة وهو يقول انها تجعل الفستان اكثر جمالا لان جسدها يتناسب معه وقد وضع أصابعه على طرف صدرها وهو يخبرها ان القماش ناعم وكيف انه يرسم على جسدها وكانت فرصته ليلمس صدرها حت بدا يحرك اصبعه على صدرها وقد بدات تهاني ان تجعل من الامر اثارة اكثر ولا يبدو ان سعيد يتحرش بزوجتي ونحن ننظر اليهم بصمت
فتشارك تهاني سعيد زوجها بقولها انها تحسد اختيار ملابسها وكيف انها تبدو مثيرة بها وتميل الى لتجعلني انظر ناحيتها وياخذ زوجها وقته مع زوجتي
وتبدي أيضا اعجابها بي باي شيء كانت تسال عن العطر او القميص وتتحدث عن لقائنا السابق
واخذت تخبرني انها ترغب بان نجتمع مجددا بمكان خاص كالاستراحة كما اقترحت انها رات مكان استجمام للكبل يمكن ان تأخذ زوجتي يوم للمساج وعلاج الكريمات والماء الساخن وووو
اعجبتني الفكرة وتحمست لها وهي تحرك يدها على صدري والى بطني لتحسس جسدي وهي تقول اننا نحتاج الى استرخاء وقد حركت اصابعها فوق ساقي وقد شعرت بملمس اصابعها على ساقي وهي تميل بكتفها الي
حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يميل ناحيتها ويبدو انه يعرض لها صور او فيديوات بجواله وهي تبتسم ربما بشيء مضحك فيها وتهز راسها موافقه على شيء يعرضه فيها
هذه المرة لم يكن يضع أصابعه فوق فستانها ليتحسس صدرها
بل ان كفه أصبحت اسفل صدرها وكانه يمسك بصدرها من اسفله ويجعل صدرها على كفه وهو يشعر بثقلة على يدها
ولم يكن تحسسه ولمسه لصدر زوجتي امر لا يريدني ان اراه وبدانا مرحلة الاعجاب باجساد زوجاتنا وهو يخبر زوجتي مازحا معها ان تعلم تهاني ما هو السر لجعل صدرها يكون بحجم صدرها
تهاني تبدي اعجابها بصدر زوجتي وتخبر زوجها انه لا يمكن ان تحصل النساء على صدر مشدود وجميل كزوجتي
وسعيد يوافقها ويحسدني على صدرها ويخبرني كم انا محظوظ كل يوم انام على هذه الوسادة
فتضحك زوجتي لمزاحه ولا يعجبها بنفس الوقت الوصف لكنه يعتذر لوصفه صدرها
وهو يقول انه لم يقصد وتحولت يده وكفه من حمل صدرها من اسفل صدرها الى ان يمسك بطرف فستانها من المنتصف مكان فتحه الفستان التي تعرض شكل صدرها المكور وهو يمسك باصابعه فستانها ليشده باصبعه ويجعل فتحه الفستان تتوسع
فيصبح شكل استدارة صدرها أوسع خط صدرها كهلال من اليمين واليسار
وقد لامس اصبعه طراوة صدر زوجتي
واراه وهو يضغط باصبعه على صدرها فيشعر كيف يدخل اصبعه بطراوة صدرها
تهاني تقول لزوجها هل تريد زبائن يرون جمالها ام ماذا ؟ لو فتح موظف الطعام علينا فسيجتمع كل الزبائن هنا
وهي تقول ضاحكة وزوجها يوافقها لكنه يخبرها ان ذلك يجعلها اكثر اثارة وفتنه وزجها اكثر سعادة حينما يرى كيف انها تلفت الانتباه
فتقول له تهاني ساخرة وبنفس الوقت تلمح ان السهره ستكون حاميه
اترك شيء حتى نعود ونكمل سهرتنا بشقتهم
وهي تغمز مازحه وتقول الا اذا كنت تريد ان ترانا نكمل سهرتنا مع عمال المطعم وانت تنتظر هنا
سعيد يرد بشكل ساخر ويمزح معها ولكنه يقول لها تلك فكرة جيدة ربما نعلم من يفوز انت ام سميرة
زوجته يعجبها التلميح وتقول حسب أي موهبه تقصد سميرة لديها موهبه خاصه لكنها لم تجرب موهبتي
كانت تنظر الي بابتسامه وهي تضع يدها فوق فخدي وتمسح اصابعها وقد تحسست ساقها أيضا وقد كشفت فستانها وافخادها وهي تجلس بجانبي لاشعر بطراوة فخدها
وقد سمحت لي بإدخال يدي بين افخادها كي المس فخدها ووسعت جلستها وفتحت ساقها كي تسمح ليدي ان اتحسس افخادها واصبحنا ننظر لبعضنا
حينما كان أيضا سعيد يجالس زوجتي
حينما سمعنا صوت باب القسم يطرق من قبل موظف المطعم ظننت انه اتى لياخذ طلبنا
لكنني رايت خلفه يقف خالد وسعيد يرحب به ويساله عن سبب تاخره
فقد كان سعيد اتفق على ان يلتقي به هنا واخبره بلقائنا ليشاركنا
زوجتي شعرت ببعض التوتر بالبداية فلم نرى خالد منذ تلك الليلة التي سهرنا فيها بالمسبح وهي تتذكر كيف انها قامت بمص زبه في ذلك اليوم
قام سعيد ليرحب به وقد احتضنه خالد ورحب بي ومد يده لي حينما وقفت تهاني ووقفت معها زوجتي كي لا تبقى جالسه في استقباله فسلمت تهاني على خالد فاقترب منها وقد وضع يده خلف ظهرها وضم طيزها بيده وشدها وهو يقول لها لازالت محتفظة بجمالك ورشاقتك
وهو يمد وجهه وشفته كانه يريد تقبيلها فتضع تهاني اصبعها على شفته وهي تقول له بدون قبلات
فيرد عليها انها قبلات اخويه
وتضحك عليه تهاني وهي تقول له انها لزوجها فقط يكفي يدك
ويترك خالد تهاني ليمد يده ليصافح زوجتي وقد شدها كما فعل مع تهاني الى حضنه وهو يقول لها لا يبدو ان احد اشتاق الي تجتمعون بدوني منذ اخر مرة اجتمعنا معا
وقد ضم زوجتي الى صدره والصق صدرها وقد كانت عينه على صدر زوجتي ويده خلف ظهرها وقد شد طيز زوجتي بكفه ليضمها ويمسك بطيزها فجعل أصابعه بين فلقتي طيز زوجتي
وكيف لي ان اتصرف وهو يتحسس طيز زوجتي بعد مص زوجتي له فكانت هذه تحية عابره
حينما اردنا ان نجلس معا
كان الطاولة مستديرة والمقعد نص دائرة للداخل فدخل حينها خالد وتقدم علينا لتجلس تهاني مكانها ويجعل سعيد زوجتي تجلس مكانها فيجلس سعيد بجانب زوجتي وانا بجانب زوجته وخالد بالمنتصف بين زوجاتنا
ويخبرنا خالد عن مغامراته ويتذكر سهرتنا بالاستراحة والمسبح انه لازال يتذكر تلك الليلة وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت لازالت تتذكر تلك الليلة
وزوجتي تنظر اليه وهي تعلم ما يقصد بالذكريات
وقد ابدى سعيد اعجابه بفساتين زوجاتنا بمكان عام وهو يمزح ان كانت زوجاتنا خرجن من البيت هكذا لكن تهاني ردت عليه ساخره بالطبع لا اننا فقط نخلع عبائتنا هنا
قال ذلك مؤسف والا كان الجميع اصبح سعيد برؤيتكم
وقد بدا يضع يده اسفل الطاولة ولا يخفي انه يقوم بتحسس فخد تهاني ويده الأخرى على زوجتي التي بدات تنظر الي انني اعلم ما يفعل خالد وقد قام بفتح افخادهما معا كي يوسعها ليدة وهو يحركها على افخادهما
حينها شعر سعيد أيضا بالاثارة وهو يرى منظر افخاد زوجتي وهو جالس بجانبها وخالد يقوم بوضع يده على افخاد زوجته وزوجتي بنفس الوقت
وقد وسع بين ساقها فجعلها تجلس مفتوحه الافخاد فوضع أيضا سعيد يده على فخد زوجتي الاخر وأصبحت زوجتي بين سعيد وخالد
واكمل خالد حديثه واسالته عنا وهو يميل بجسده على الطاولة ويداه اسفل الطاوله
تهاني قد شعرت بالاثارة أيضا وكانت تلتفت ناحيتي وتهمس لي لاقترب منها حينما رايت كيف ان وضع خالد راسه خلف تهاني بالقرب من راسها ورقبتها من الخلف وهو يهمس لها
حينما التفتت تهاني لخالد كان قريب من وجهها فقبلها بشفتها بسرعه وقد الصق شفتها بشفتها وكانها هي من قبلته وهل تلتفت اليه
وبعد ان شفط شفتها قال لها ساخرا كنت تقولي بدون قبلات لكن يبدو انك رغبت ان تجربي شفتي
قالت له تهاني انت من وضع راسه بوجهي والتصق بي
رد عليها لا يبدو ان شفتك كانت معترضه بدت قبله مشتركه ورطبة
ابتسمت له تهاني وهي تقول له تحلم
قال خالد انك تملكين شفة رطبة وطرية أتوقع ان سميرة أيضا شفتها احلا
نظر الى زوجتي ليطلب منها ان تجرب فرفضت زوجتي
لكنه قال لها لازلت أتذكر شفتك وقبلاتها لكن بمكان اخر
كان خالد يذكر زوجتي بمصها لزبه فلم ترفض ان تقبل شفته حينما مصت زبه
قالت له امر مختلف كنت أقوم بطلب من زوجي
وهو ينظر الي ويقول لها لا اظن ان احمد يمانع مجرد قبله اخويه
وهو يسالني اليس كذلك
ونظر لزوجتي وهو يقول لها كما فعلت تهاني زوجها لم يمانع
قال سعيد انك خدعتها والا لما فعلت ذلك
رد عليه خالد لا يبدو انها توقفت عن تقبيل وقد شعرت بطعم الفراولة من شفتها
وسال زوجتي فقط لثواني كما الاستراحة هل تتذكري لم اطلب سوى ثواني
تهاني كانت تذكر زوجتي وتقول لخالد ثواني وكانت عشر دقائق
رد عليها خالد انا طلبت ثواني هي ارادت ان تقدم خدمه اضافيه
ونظر لزوجتي وهو يقول لها ما رايك فقط لثواني لن يختلف الامر عن السابق
نظرت الي وكانها تطلب الاذن ليقبل شفتها امامي
ونظرت اليه ولم يعطها فرصه لتقرر فرايته يقبلها بعنف حتى ان وجه زوجتي بالبداية أبدت انها لا تريد وانها مجبره واغمضت عينها وكانها ترفض قبلته
لكنها بعد ذلك ظلت مكانها وهو يحرك شفته على شفة زوجتي وهي تغمض عينها وتضع يدها على صدره وكانها تريده ان يتوقف
ومرت لحظات وانا انظر لزوجتي واتوقع انها ستتمنع او تمر الثواني وينتهي الامر
حينما رايت زوجتي قد بدات تتخذر من قبلته وأصبحت ملامح وجهها المشدودة الى مرتخيه وقد سمحت لشفته ان يمتص شفتها وقد رايت كيف انه جعل شفته على شفتها وقد وسع فتحه شفة زوجتي لتستجيب لشفته
واصبح يقلب شفته بشفة زوجتي وكان المنظر مثيرا واصبحنا نرى كيف ان زوجتي تستجيب لقبله وملامحها يبدو انها قد ذابت بين يديه
وهو يمسك باكتافها كانت زوجتي تتوقع ليلة مثيرة وكانت تشعر بالاثارة والمحنه قبل وصولنا لهنا وكان هناك أفكار مشتركة بما نتوقع الليلة حدوثه
لكن وجود خالد بالبداية ظننا افسد السهره لكنها يبدو برؤيتها لخالد كانت تشعر بالمحنه والشهوة اكثر من رؤيتها لسعيد
ولم يقاوم خالد أيضا الشعور بصدر زوجتي حينما مد يده لصدرها واعتصر صدرها بكفه
وزوجتي لازالت تضع يدها على صدرة بالبداية كانت تضع قبضتها على صدره وكانها تحاول ان تبعده
لكن بعد ذلك أصبحت تضع كفها على صدره وقد استجابت لقبلته وانا اره كيف يمتص شفة زوجتي وقد انقطع نفسها بعد توقف عن تقبيلها أبعدت شفتها عنه وقد سال لعابه من فمها وهي تسحب نفس لصدرها بعد ان انقطع بسبب قبلته
فسال تهاني ان كانت تظن انه لا يجيد التقبيل
ويبتسم لتهاني وزوجتي لا تحاول ان تنظر ناحيتي وقد حاولت ان تعدل من ملابسها بعد ان تحسس صدرها وقد جعل فستانها يتوسع ليكشف صدرها بسبب يده
تهاني أبدت انبهارها وهي تقول لا تعلم ان كان خالد يجيد التقبيل ام ان زوجتي محترفه
فيرد عليها خالد ان يوافق ان زوجتي افضل شفه وتجيد استخدام شفتها بكل مكان
زوجتي كانت تمص شفتها اما انها تخفي رطوبة قبلته على شفتها او انها تمتص لعابه من شفتها
فقال سعيد ليجعل المحاولة والتجربة مسلية ليخرج عنا الهدوء والتوتر
ويقول دوري الان
وزوجته ترمي عليه قطع من الزيتون من الصحن السلطة على مزاحه
خالد القى دعابه وكانه يضع شروط الليلة على الأزواج ان لا يقتربو من زوجاتهم كي يشعرو بقيمتهم ويزيد اشتياقهم
وكان تهاني وافقت على دعابه خالد لتقول لزوجها ربما الليلة ستحرم مني
رد عليها سعيد لو وافقت على الشرط اذا انا سانام مع احمد بشقته وتنامي لوحدك انت
فالقت تهاني دعابه وهل ستكون انت وخالد واحمد مع سميرة يالها من سهره كبيرة
سعيد يستغل مزاح زوجته ليقول لها انه لا يمانع واحمد لن يمانع
وكانه يسالني ان كنت موافق على ضيافته
فادعيت انني لم افهم قصده وانا أقول له انت مرحب بك يوجد لدينا غرفة إضافية لو طردت من بيتك
خالد يرد بالمثل ويقول ان الفكرة جيدة ان نسهر ونجتمع كلنا لكن لن انام برفقة سعيد اذا كان هناك مكان اخر بغرفتكم
وهو يضحك ويمزح معنا
حينما اتى مضيف المطعم لرؤية طلباتنا كان قد طرق الباب لنسمح له بالدخول
فرد عليه خالد ان يتفضل ففتح الباب ووجد ان زوجاتنا غير متسترات ولا يرتدين عبائتهم والوضع بالمكان منفتح ويرى كيف ان فستان زوجي فاحش وصدرها نص عاري
وبنفس الوقت ينظر الى خالد يجلس وسط زوجاتنا ويلتصق بهن
فسال مقدمة الخدمه عن طلبنا وهو يختلس النظر الى زوجاتنا وقد لاحظ انهن يرتدين ملابس قصيرة وان خالد يتحسس افخادهن وهو ينظر للقائمة ليختار لنا وجبه ويطيل النظر الى القائمة والموظف يكاد ينفجر من منظر صدر زوجتي وجسدها وهو لا يعلم كيف يجلسن النساء وسط ثلاث رجال ولا يعلم من زوجه من فقد كانت تهاني مع زوجها قبل مجيئنا الان يرى تهاني بجانبي
وسعيد بجانب زوجتي التي راها العامل معي لدى دخولنا المكان
الان خالد يجلس وسطهن وزوجاتنا ليس برفقة ازواجهم بالمكان
الامر كان مثير لي وقد شعرت بالهيجان مجرد التفكير بالامر وشكل المنظر
فينتهي من اختيار الطلب ويصرف المضيف ليكمل حديثه معنا ويغيب العامل لياتي بالطلبات
لنكمل سهرتنا ونتعشى تلك الليلة بالمطعم وانا انظر لزوجتي وهي تشرب او تاكل الطعام بشفتها وتمضغ الطعام امام خالد الذي اثارة منظر زوجاتنا وهن يتناولن الطعام
وقد شعر الجميع بالحرارة من المكان والوضع ولم يعد يتحمل الانتظار ليقترح خالد ان نكمل سهرتنا بالشقة لنجلس على راحتنا ونرحل من المطعم وقد كان الاختيار ان نذهب الى شقتي لانها اكثر سعه بالمجلس وراحة
36...السهره
لدى عودتنا من المطعم دعوتهم للدخول الى المجلس وضيافتهم وشرب الشاي وجلست تهاني بجانب زوجتي لاجلس انا بجانب سعيد يبدو ان زوجتي لا تريد ان تجلس بجانب سعيد فلا يبدو انها أصبحت منجذبة اليه او تحاول تجاهله ولا ترفع حرارتها بسببه وهي تعلم انه لا يمكنه ان يطفئها
بعكس خالد الذي كانت زوجتي قد سالتني ان كانت اتصلت به قبل مجيئة بالمطعم فاخبرتها انني تحدثت معه اليوم
سعيد لم يبدو مرتاحا بمعرفته ان خالد مدعو اليوم معنا وظن انه ربما يصلح ما حدث من قبل ويحظى بفرصة ثانيه مع زوجتي
لكنه شعر بان وجود خالد قد افسد السهره عليه
ونجلس معهم ونقضي الوقت بشكل طبيعي واستاذنت زوجتي لتذهب للحمام
لدى دخولنا دار حديث طويل حول غيابنا عنهم وعن خالد الذي فقدو أيضا التواصل معه طوال الفترة
تهاني وهي تخبره ان مر وقت طويل لغيابه وما سبب الغياب ان كان سافر طوال هذه الأسابيع
فيشكرنا على الدعوة ويختار ان يجلس بجوار تهاني مكان جلوس زوجتي
وزوجتي ملامحها يبدو انها لم يعجبها ان يجلس بجوار تهاني
لا اعلم ان كانت تريده ان يجلس الرجال سويا او تجلس هي بجواره
فجلوسه بجانب تهاني من ملامحها لا يعجبه
وهو اصبح يدير الحوار بيننا وانه اشتاق لنا ان كنا اشتقنا له وهو يقول ان كانت زوجاتنا اشتقات له أيضا
وتهاني تقول له انك لازلت مغرور لا يبدو ان غيابك جعلك افضل
خالد كانت يستمتع بالسهره بوجود زوجتي وتهاني ويتودد لهم حتى ان مداعبته لتهاني كانه يحاول ان يجعل زوجتي تغار منه لانه يتودد لتهاني
تهاني كانت تحب سخريته وتصرفاته وتحرشاته بطريقة المزاح كان يضرب طيزها حينما تقف لتتناول شيء من الطاولة و تنحني امامه وهو يقول لها انه لا يوجد احد يقاوم لمسها
وتهاني تقول له لم لا تذهب لصديقتك لتطفيئك يبدو انك محروم
قال لها خالد انه لم يتواصل معها منذ وقت طويل
سالته تهاني بتعجب حقا هل كشفك زوجها
قال يا ريت
وهو يضحك
قالت له تهاني ربما فكرت ان تستقر لكن يبدو انك تحتاج الى تفريغ أولا فيبدو انك محروم منذ شهور
قال لها انني بالفعل لم اعاشر منذ ثلاث أسابيع
قالت تهاني لماذا هل أصبحت عاجز
ضحك عليها خالد وهو يقول انه جاهز للاستخدام الان لو تريدي ان تري بنفسك
فسالته ما السبب
قال فقط يظن البعض انه لا يمكنني ان اتوقف ليومين فاردت ان اثبت لهم العكس
ردت تهاني يبدو تحدي صعب عليك لا اصدق انك تحملت ليوم حالتك صعبه انك تكذب
قال لها انه يتعجب ان ازواج مثلنا لم يجربو حفلة جماعيه



وهو يضحك
كانت تهاني تريد ان تغيضه وتقول له لم لا تتزوج حتى تشاركنا
فقال لها الازاوج يحتاجون الى عازب فقليل من الزوجات يوافقن على المشاركة
زوجتي كانها تشجع خالد وتقول لتهاني اتركيه وشانه فهو ليس لديه زوجه تبحث عنه وتسال اين هو الان ولا نريد ان نكون سبب طلاقهم
قالت له تهاني هممم لم نفكر ان نشارك معك الا اذا سميرة ترغب بذلك
فقال لها خالد انها تدين له انها من طلبت منه ان يتوقف عن
قال لها حقا هل تريدي ان تتحقي بنفسك
قالت له وكيف تثبت ذلك
اخبرها ان ترى رسائل عشيقته وقد فتح لها رسائلها الطويلة وهي تراسله وتحاول اغوائه وهو يرد عليها انه مسافر ويوجد رسائل لها وهي تترجاه ان ينيكها
تهاني تقول انك مجرد تتركها...كم هي جميلة كيف لها ان تنظر لشخص مثلك
قال لها لانني اجيد التعامل مع النساء ولا يوجد امراة تجرب ولا تطلب المزيد
وابتسم وهو يقول لتهاني هل صدقت الان وهو ينظر لزوجتي أيضا ويسالها ان اثبت لها انه يمكنه ان يبقى بدون نساء
نظرت تهاني لزوجتي وهي تسئلها هل انت السبب ؟
قالت زوجتي ليس بالفعل....انه من قال انه يستطيع العيش بدون معاشرة لم اخبره ان لا يفعل
تهاني سخرت عليها وهي تقول انه الان اصبح مفترس
قال لها خالد يمكنك المساعدة
ردت عليه تهاني مستحيل ان اقترب من هذا الشيء انك مجنون
قال لها خالد بالعكس انا جنتل واجيد التعامل مع النساء اسألي سميرة
نظرت تهاني لزوجتي وهي تقول هممم ظننت انك قلت انها تجربة سيئة
قالت زوجتي لترد على تهاني لم اقل انها سيئة...
قال خالد هل صدقتي ساكون جنتل معك
وهو يقرصها بخاصرتها
وهي تقول له اجعل سميرة تحل لك المشكلة طالما انها من كانت السبب بهيجانك...انني لا اتحمل رائحته او طعمه يبدو سميرة يمكنها بعد المرة السابقة ربما لا تمانع
قال لها خالد لدي مساحة للجميع هاههاها لا تقلقي
زوجتي وهي تسمع تهاني تخبرها انها ستقوم بتفريغ شحنته لم ترفض او تعلق
تهاني تسخر منه وكانك تتحمل امراتين
قال لنا خالد ساخرا انتم طماعين لديكم زوجات كل يوم وانا محروم اتركو لي شي
تهاني استغلت حديثها عن تجربة استخدام البلوج لزوجتي
واخبرت خالد ان زوجتي تحاول ان تجرب مع زوجها النيك الخلفي وهي تستخدم الان البلوج لطيزها لتوسعته كي تجرب...اظن انها متحمسه للأمر
فقالت ساخره ربما يمكنها ان تجرب الخلفي طالما انك تحتاج الى مساعدة
فضحك ورد عليها انا بالخدمه ان كانت تحتاج الى مساعدة بتوسعته فلا تحتاج الى هذه الدمى فلدي انا طبيعي وجاهز
زوجتي ترد على تهاني انا لم اقل انني اريد ان اجرب...
تهاني سخرت وقالت ستكون مناسبة للافتتاح
وسعيد يقول أيضا يمكنني ان احضر الافتتاح أيضا وقص شريط
اصبح طيز زوجتي محل حديثهم انها ستجرب للمرة الأولى نيك الطيز والجميع كان يسخر انهم يريدون ان يكونو اول من يفتحح طيزها
حينما كانت تهاني تقوم وتخبر زوجتي ان ترافقها وقفت مع زوجتي من مكانها شدها خالد فجلست على حضنه وهو يتصرف انه يمزح معها ويمسك بها ويده حول خصرها كي لا تقوم من مكانها
وهي لم تكن تحاول ان تقوم من فوقه ويبدو انها شعرت بضخامه زبه على طيزها وهي جالسه فوقه
وقالت له هل ارتحت الان
وبحركه جنسية كانت تهاني تهز وركها وهي تجلس عليه وهي تحاول خنقه بثقلها ووزنها وهي تقول هكذا هل يعجبك
وهي تحرك وركها للخلف والجنب على حضنه وتقول يكفي الان قد حصلت ما يكفي ربما تهدا الان
زوجتي كانت تنظر كيف تجلس تهاني على خالد فرات نفسها تسقط خلفها بعد ان قام أيضا سعيد بشدها اليه لتسقط فوقه
فتجلس زوجتي بحضن سعيد وتتصرف انه فقط يمزح معها حينما يمسك بها من خصرها ويده الأخرى على فخدها وقد كشف فخدها العاري وأصبحت زوجاتنا بحضن سعيد وخالد
حينما رات تهاني زوجتي فوق حضن زوجها أيضا ضحكت وهي تجلس بحضن خالد وتسخر وتسال زوجتي ان كانت تخنق زوجها وهي جالسه عليه بوزنها
وسعيد يقول انه يمكنه ان يتحمل وزنها فهو مرتاح هكذا
وتهاني تقول لزوجتي ان كانت مرتاحه بالمقعد الجديد فوق زوجها
وتبقى زوجاتنا فوق احضانهم وقد ادخل خالد يده بفخد تهاني وسعيد أيضا يده تتحسس فخد زوجتي
زوجتي تقول لسعيد انها تعبت من الجلوس فوقه وهو يقول لها لن اتركك الا بقبلة
فتنظر اليه فيمسك بها من خصرها لتميل براسها للخلف ويبدا تقبيلها
ولم يحتاج خالد لسؤال تهاني نفس الامر
فرايت كيف تجلس زوجتي فوق سعيد وتقبل شفته
وتهاني تجلس وتقبل خالد
واستمرو بمص شفتهم
حتى توقفت زوجتي وقامت من فوق سعيد ولحقت بها تهاني لتاخذها معها للمطبخ وتقول لهم انها ستقوم باحضار الشاي لهم
وقد رايت كيف بدا انتفاخ بنطلون خالد وشكل زبه بعد ان تحسس بطيز تهاني حينما كان يمسح سعيد لعابه من تقبيل زوجتي
اجتمعت زوجاتنا بالمطبخ و اخذنا نتابع التلفاز وخالد يحك يده فوق بنطلونه كي يقوم بترويض هيجانه وزبه من تحسس طيز تهاني حينما لم يكن سعيد لينظر لما يفعله بزوجته وهو مشغول بزوجتي ويجد فرصته بالنيل من جسدها ورفع محنتها وهي يجدها تستثار من يده
وقد وجدت فرصه ان أقوم انا أيضا من مكاني لاغيب عنهم واتلصص على زوجتي وتهاني وهم يتهامسون بالمطبخ واسمع صوت الغسيل والترتيب ويبدو انهم قامو بتشغيل الخلاط ليعصرو العصير الطبيعي وكذلك يخفو حديثهم كي لا نسمعهم بغرفة الجلوس الذي بدى بالبداية همس لكن تحول الى نقاش بين زوجتي
حينما رايت ان زوجتي تقول لتهاني ان تكف عن تصرفاتها مع خالد
فتسالها تهاني لماذا هل تشعرين بالغيرة
قالت لها زوجتي لا...لكن كان ذلك واضحا
فترد عليها تهاني لا يبدو انك تمانعي أيضا من مزاح زوجي معك...انني بالنهاية لا انجذب اليه فهو ليس لديه احد سواك والحديث عن جسدك وجمالك يبدو انك صنعت منه وحش لا اصدق انه توقف عن لقاء صديقته بسببك
قالت لها زوجتي لم اكن السبب هو الذي ادعى انه يمكنه العيش بدون نساء
فردت عليها تهاني والان يبدو انها لن تكون لفترة الطويلة توقفه..ألا اذا كان يريد ان يعود لمعشوقته
قالت لها زوجتي وما يهمني بالامر
قالت لها تهاني لانك بدوت سعيدة بانه توقف لاجلك لكني يبدو افسدت عليك الامر فهو ربما يجد اقرب شيء يفترسه..ربما نجعل زوجك يجلس بقربه
وتضحك تهاني وزوجتي تبتسم انها تغار منها
لتعود زوجتي وتهاني الى المجلس وتدخل عليهم وهما يحملان العصير بيديهم وتقوم تهاني بضيافتهم ليحاول ان يتغزل سعيد بزوجتي كي تجلس بجانبه
وزوجتي تجد فرصتها كي تبعد سعيد عنها وتقول لتهاني زوجك يحتاج اليك
تهاني تخبر زوجها ان يتوقف عن ازعاجها
فادخل انا خلفهم واقف بجانب تهاني وارى زوجتي تدفعها ناحية زوجها وهي تقول لها اجلسي بجانب زوجك
فتتقدم زوجتي لتضع الضيافه على الطاولة فيستغل خالد الفرصة ليجذبها ناحيته ويقول لها هنا يوجد مكان بعيد عن سعيد وتمسك بيدي تهاني وانا اقف بجانبها
وهي تقول سأجلس مع احمد فلا احد يقدم له الضيافه وهو صاحب البيت
فاجلس انا بالمقعد حينما تقوم هي بصب العصير بالكاس لي وقد عرضت طيزها الذي التهم فستانها ودخل الى طيزها وفخدها الذي يظهر سمانته وطراوته من فتحه فستانها الجانبيه
فتجلس بجانبي وتقدم لي قطعه من الكعك بصحن وبيدها الأخرى تمسك العصير عني كي اتناول الكعك من يدها
حينما كانت زوجتي أيضا قد قامت بضيافه خالد الذي كان يتغزل بها انه يريد ان يلتهم منها قطعه من عسلها مع الكعك ويمازح معها
لا ينتظر حتى يمسك بالكعك بيده ويخرج لسانه وهو يلحس قطعه منها ويضع كفه فوق فخد زوجتي
تهاني كانت تحاول ان تجعلني انظر ناحيتها والتفت اليها وزوجها سعيد أيضا كان يميل بجلسته ناحيتي مما يجعلني لا انظر ناحية زوجتي
فيجلس سعيد بجانب زوجته وهي تتدلل عليه وقد اصبح أيضا يداعب زوجته بان يمسح على فخدها
وكانه يحاول التودد لها لترضى عليه ويهمس باذنها ويقبل رقبتها وهي تبعده بدلال قبل ان يقوم بتقبيلها ويمص شفتها وقد وسع فتحه ساقها وهو يتحسس ساقها
كان قد جعل فستانها يزيح بين افخادها وقد أصبحت أرى كليوتها وهي جالسه بجانبي
وخالد قد ادخل يده بين افخادي زوجتي وقد وصل اصبعه الى طرف كليوتها ليحك اصبعه بكليوتها وقد كان شعر كسها يظهر من كليوتها الذي كان شفاف ويظهر شكل شعر كسها وكثافته
وهو يهمس باذن زوجتي التي كانت تبتسم وتظهر اسنانها وهي تسمع ما يقول وتهز راسها بدلال كانها ترد عليه بالرفض
فيتوقف سعيد عن تقبيل زوجته او هي تحاول ان لا تجعله يشعر بالاثارة ويتحرش بها امامنا فاسمع سعيد وهو يتحدث لخالد ليلتفت خالد له بشكل طبيعي
ولازالت يده على افخاد زوجتي وساقها مفتوحه لنا وسعيد ينظر الى بين افخادها وهو يمازح خالد انه يأخذ زوجتي عنهم طوال الليل
وخالد يقول لسعيد لا نمانع ان تشاركنا الحديث سميرة لا تمانع أيضا اليس كذلك
وهو ينظر لزوجتي وهو يسالها
ولازلت يده داخل افخاد زوجتي وهي تعض شفتها لعله يرفع يده وهو يتحدث معنا فيشير الى سعيد بما راه وعرضه لزوجتي بجواله
فيدعي سعيد بالحماس انه أيضا راى العرض ليقوم سعيد من مكانه ويقف لينظر لجوال خالد وهو يقوم بفتحه وعرض شاشته له ليقترب سعيد ليقف ويتحدث معهما ويميل ناحيتهما وقد اصبح وجهه قريب من صدر زوجتي وهو ينظر لشاشة جوال خالد
وقد لاحظت ان زوجتي تحاول ان تبعد يده فقد غرز أصابعه داخل كليوتها وقد يبدو انه حشره داخله فلمس كسها فكانت زوجتي تنظر ناحية سعيد وتنظر الي وانا اجلس مع تهاني وخالد لازل يحرك يده للاسفل وهو يتحدث الى سعيد وقد بدا يداعب كس زوجتي
فيجلس بعد ذلك سعيد زوجتي بالمنتصف بينهما وخالد لازال يتحدث مع سعيد ويمسك بجواله ويعرضه بينه وبين سعيد وزوجتي بالمنتصف
فيقترب سعيد لينظر لجواله وقد وضع سعيد يده على فخد زوجتي فاصبحا يتحسس فخدها وخالد اصبعه بين افخادها ويحرك كفه لداخل افخادها
وهي تحاول ان تغلق افخادها لكن يد خالد اكبر لا تجعلها تغلقها وتعض شفتها وهي تقاوم أصابعه بكسها
سعيد كانت يده اليمنى فوق فخدها وقد وضع يده اليسرى خلفها اسفل ظهرها ويبدو انه كان يدفعها كي تجعل يده تمر من خلف ظهرها ليلمس طيزها فرايت زوجتي تتحرك بجسدها ربما لتجعله يضع يده على طيزها
تهاني كانت تهمس لي بكلام لم افهمه وهي تضحك بخفه ان انظر اليها وقد لامست بكفها فوق فخدي وقد تحسست الجزء المنتفخ وشعرت انني بدات اشعر بالاثارة لتحرش خالد بكس زوجتي وزوجها
وزبي بدا ينتفخ داخل البنطلون وبرز شكله وهي تحرك كفها فوقه وتهمهم وتقول لي انني املك شيء هنا مميز
وتهمس انها تود ان تكتشفه
وتحاول ان تجعلني انظر ناحيتها فتجذب وجهي ناحيتها وتهمس وقد دفعت يدي بين افخادها فشعرت بدفيء افخادها
حينما راينا زوجتي لم تستطع ان تقاوم وقامت من مكانها لتذهب لتغسل جسدها وكسها الذي اصبح رطبا من **** خالد وسعيد بها
وتغيب زوجتي لبعض الوقت وحينما تعود قد عادت لتجلس بجانب خالد من جديد وهذه المرة لم يقم بمداعبتها او التحرش بها وكانها تنتظر ان يفعل مما زاد فيها الهيجان انه لم يفعل
وتستمر السهره بحوارات ونكت جنسية ومداعبه ساخرة من سعيد حتى مر وقت
تهاني تخبرنا ان عليها ان تذهب وزوجها وقد تأخر الوقت لتترك العاشقين لوحدهم ولايبدو انها تلمح بقصدها الي
زوجتي ودعت تهاني ورافقنا سعيد وزوجته للباب حينما بقي خالد جالسا وظننت انه برحيل سعيد وتهاني سيرافقهم أيضا لكن انتظر بمكانه
تمنت لنا تهاني ليلة سعيدة وقبلت واحتضنت زوجتي وبعد ذلك ودعتني لتحتضنني أيضا فكان سعيد قد احتضن زوجتي يودعها وقد وضع كلتا يديه فوق طيزها وهو يمزح معها انه يود ان يبقى الليل بطوله ولا يشبع منها وقد كان يعتصر طيز زوجتي ويوسع فلقتي طيزها بيده
تهاني وضعت كفها فوق بنطلوني وهي تحتضنني وهي تقول ان استمتع الليلة مع زوجتي وهي تسخر لا يجب ان تترك زوجتك لثلاث أسابيع والا فانها ستطفيء نارها بقطعه ثلج كبيرة
وتضحك وقد كان سعيد يقبل زوجتي قبله وداع وقد قبلها على شفتها فلم تمتنع ومص شفتها قبل ان تتوقف تهاني وتبتعد عني فيرفع قبلته عن زوجتي ويبتسم لزوجته ويودعنا
ليرحل سعيد وتهاني ونجد ان خالد يتمدد على الكنب ويبتسم في انتظارنا
ويضع ذرعه على كتف الكنب يستند به فتقوم زوجتي بترتيب الطاولة وجمع اطباق تهاني وسعيد ونحن نرى كيف تظهر صدرها وهي تعرضه لخالد وهو يتدلى ويتراقص امامه
وهو لا يتاخر بطلب تحلية أيضا وهو ينظر لصدرها حينما تكمل زوجتي ترتيب وتبتسم له
وتغيب عنى للحظات ظننت انها لن تعود ليرحل هو أيضا ويبقى لوحده معي ولا يوجد شيء نتحدث عنه
لكنها وهي تخرج من المكان تقول انها ستذهب لتبدل ملابسها
وانا اجلس مع خالد لبعض الوقت وهو يمتدح زوجتي وضيافتها وفستانها المثير ويتغزل بجسدها وكيف ان الفستان يكاد ينفجر من جسدها
وانا اشعر ان زوجتي ذهبت لتبدل ملابسها لتستعرض لخالد بفستان او ملابس مثيرة اكثر بعد رحيل سعيد وزوجته لانها حينما ذهبت لغرفتها لا يبدو انها انهت سهرتها وانها ستعود
وانا اتحدث مع سعيد واحاول ان اجد وسيلة تشغل وقتنا بالقنوات سمعنا زوجتي وهي تقف عند الباب ان كانت تاخرت علينا
وحينما رايتها قد توسعت عيناي وانا انظر لها ولفستان السهره فقد ارتدت فستان سهره مثير شفاف يكشف افخادها ويكشف سرتها عاري الاكتاف والرقبة ومفتوح الصدر ويغطي الصدر قطعه تغطي نص صدرها وتكشف تكويره صدرها وحجمه واستدارته وطراوته
وسارت وقد كشف كليوتها الأبيض وافخادها وساقها الطويلة وهي تبتسم بدلال ان كنا نحتاج الى شيء وان كان خالد مرتاح
فيرد عليها بانها مرتاح جدا برؤيتها
واخذ يتغزل بفستانها الجديد وجسدها المثير
فتجلس زوجتي بالمقعد المجاور لنا وانا انظرالى شكل ساقها وافخادها العارية ومنظر الفستان المثير الذي تثير به خالد الذي كان ينتظر رؤيتها
ويبدو انها كانت تنتظر رحيل سعد وتهاني لتستعرض به
ويسالها ان كان اختياره يعجبها فلم اعلم انه من اختار لها الفستان وارادت ان تفاجئه به وأرسلها لها بالتوصيل ولم اسالها عن الطلبيه التي وصلت بذلك الوقت لاعلم انها فستان السهره المثيرهديه منه
وهو يسالها ان كانت الهديه مقابل فوزه بالاختبار
زوجتي تخبرني ان اذهب لابدل ملابسي وارتاح وتخبرنني عن موعدي
وانا انتظر ان يفهم ربما من كلامها انه عليه الرحيل لاقضي الوقت مع زوجتي
خالد موافقا زوجتي ولكنه يتوقع مني ان اتركهم لوحدهم وكانهم ينتظرونني ان ارحل
حينما سالت زوجتي أيضا ان اليوم كان متعب أيضا لها وربما تحتاج لترتاح أيضا
فترد زوجتي انها ستبقى مع خالد قليلا وان لا اقلق وانها ستسهر قليلا
وتكرر طلبها ان اذهب لاستحم وارتاح
وخالد يقول لزوجتي انني ربما اريد ان ابقى معهم لاشاركهم الحديث
فتنظر زوجتي بعينها وتقول لا انه يحتاج للراحه
وقالت لي انها ستبقى بعض الوقت وتقوم بتنظيف المكان بعد رحيل خالد
فاظل واقف ولا اجد رد سوى ان اتركهم كما طلبت فاما ابقى ويكملو حديثهم وتحرشه امامي وزوجتي لا تريد ان اراقبها
او اراقبهم
فقلت لها حسنا لا تتأخري عليك ان ترتاحي أيضا
خالد كانه يودعني ويشكرني على الضيافه لاترك له زوجتي
واخرج من المكان وهم لا ينظرون الي وقد جلست زوجتي بجانبه وقد بدا يحرك يده فوق ساقها ويهمس لها وبدا يقترب من رقبتها ويتغزل بها
ويسالها ان كانت اشتاقت اليه
وزوجتي ترد عليه بدلال وتتمنع عنه لماذا طوال السهره كنت مشغول مع تهاني
فيرد عليها ان كان يغيضها فقط لا يمكن ان ينظر لاحد غيرها
فتقول له زوجتي ماذا عن صديقتك هل تفكر ان تعود لها
قال لها بعد تلك الليلة معك لا افكر بأحد
فتتدلع زوجتي عليه وتقول له كذاب ربما لم تسيطر على نفسك طوال هذه المده وذهبت اليها
رد عليها يمكنني ان اثبت لك الان
همهمت وهي تقول له كيف ؟
فرد عليها ساخبرك الان
فبدا يقبلها والصق وجهه بوجهها
وهي تقول له ربما علينا ان ننتظر زوجتي ربما يأتي باي وقت
قال لها لا امانع ان يرى زوجته بين يدي وكيف انني اسعدها
ويمسك بيدها ليضعها فوق زبه من ملابسه وهو يقول لها لقد حرمته لوقت طويل ربما يستحق ان تشكريه على انتصاره
فحركت كفها فوق زبه وبدات تدعك زبه بيدها
وامتص شفتها وقد قامت هي أيضا بتقبيله بشهوه وصوت لعابهما ومصمصه شفتيهما وقد ادخل لسانه بفمها فامتصت لسانه
وهو يسالها ان كانت اشتاقت اليه
وهي ترد عليه نعم
زوجتي تقول له هل كان عليك ان تنتظر لثلاث أسابيع بسبب وعدك امتنعت عن زوجتي
كان يمازحها ان كانت حزينه على حرمان زوجها او حرمان كسها
زوجتي تقوم بإدخال يدها ببنطلونه وتمسك بزبه
وهو يقول لها كم انا مشتاق لشفتك الان
فيسحب بنطلونه وقد اخرج زبه وهو منتصب وزوجتي تمسك به
وهي تقول له اوووو يبدو حارا جدا
فيمسك براسها لكي تقوم بمص زبه فتنحني زوجتي لتضع زبه بفمها وتمص راس زبه وتحرك لسانه فوق راس زبه وقد بدا راس زبه رطبا وهي تلحس المادة اللزجه من راس زبه بسبب الهيجان
وتعود لتقوم بمص زبه من جديد وتدخله الى فمها وقد غاص زبه بفمها
اعلم ان زبه كبير وطويل لكن منظره وهو جالس وزوجتي تمسك بزبه وخصيته الكبيرة بدى اكبر من شكله وهو واقف خاصه ومنظرها وهي تقوم بمصه أرى كيف يدخل بفمها الى ابعد مكان ويدخل ويخرج من فمها ويبدو طويل وهي تخرجه من فمها وقد ابتل واغرقته بلعابها
زوجتي تختنق بزبه وتقول له انه يبدو اضخم من ذي قبل
فيرد عليها انه متعطش للنيك لديه كمية كبيرة ليفرغها ويحتاج الى ان يغوص بكسك
كانت تمسك بزبه بكلتا يديها وهي تقول لا نجعله ينتظر طويلا فكسي أيضا يحتاج الى مساعدة
فسحبها من اكتافها لتقف ومد يده اسفل ملابسها ليسحب كليوتها لاسفل ركبتها
فتفتح ساقها وتوسعها لتقف بين افخاده وتجلس فوق راس زبه وهي تحاول إدخاله بكسها برفق وهي تفنخ هواء بشعورها بحجم راس زبه بكسها وبدات تحاول ان تجلس فوقه
وهو أيضا شعر بحرارة كسها واصدر صوت اووو امممم
وهي بدات تتحرك برفق فوق زبه واصبح زبه ابيض من سوائل زوجتي على زبه من كسها فقد كانت تنتظر النيكة لثلاثه أسابيع من اجله
امسك بطيزها وبدات تتحرك وهي تجلس فوقه وامتص صدرها واخرجه من ملابسها وهي تمسك براسه وهو يمص صدرها ويعض شفتها
وتتحرك بطيزها على زبه وبدا يتحرك معها ويحرك زبه بسرعه اكبر
حتى دخل زبه الى عمق كسها واختفى داخل كسها وأصبحت تجلس على خصيتيه
فقام بها ورفعها وامسكها من ساقها وبقوته رفعها عنها رغم وزن زوجتي التي تعتبر ممتلي قليلا فجعلها تنام على ظهرها لينام فوقها وينيكها بهذه الوضعيه وهي تحتضنه وتضع يدها خلف ظهره وقد قامت بجرح ظهره باظافرها من المحنه وقوة نيكه لها
فاخذ يتحرك فوقها ويغرز زبه الى كسها وهي تصرخ وتقول له نكيني اكثر بقوة اكثر
ويسالها عن زب سعيد يبدو انه علم انها مصت زبه
فترد عليه ليس مثل زبك امممم اممم اووووف فففف
سالها ان كان ينيكها افضل من سعيد لكنها قالت له انها لم تتناك من سعيد
وهو يقول لها كم هو غبي لديه امراة مثيرة ولا ينيكها زوجك ربما لم يعجبه ان سعيد كان جبانا ولا يمكنه ان ينيكي
قالت له لا تتحدث عن زوجي الان
قال لها لماذا ربما يسمعك وانت تتناكي بقوة وصراخك وصل للجيران
بداتي نيكها بعنف كي تصدر أصوات عاليه وكانت تحتضنه وتقول له لا تتوقف بقوة اهههه اههههه
خالد يقول لها ربما المرة القادمة ندعو سعيد معنا
قالت لماذا الا اكفي انا هل تريد ان تنيكه معنا
فيضحك خالد لردها
رفع جسده وهو يمسك بساقها ويقول لها ربما ندعو تهاني لانيكك معها فهي أيضا ممحونه مثلك وتعشق النيك
زوجتي وهي تتاوه وهي تساله وكيف تعلم؟
فيرد عليها كيف تظني انني تعرفت عليها اذا لم يكن بزب يريحها ويجعلها تعشق النيك مثل زبي
ابتسمت زوجتي بمحنه وهي تقول له كذاب
وهو يقول لها انا لم انتهي منك الان وطيزك سيجرب اول نيكه
اخخخخخ اخخخخ زوجي تتاوه مع ضربات زبه فيقلبها على بطنها ويجعلها تفتح اساقهاا كي يجلس خلفها وهي تجلس على اربع بركبها ويقوم بدعك اصبعه على خرم طيزها وهي تقول له برفق لم اجرب من قبل
فيدخل اصبعه الى طيزها ويعود ويدخل زبه بكسها ويحرك زبه بكسها وهي تجلس على اربع واصبعه داخل طيزها في كل مرة ينيكها بكسها اصبعه يدخله ويحركه بطيزها
حتى بدات تهمهم امممم امممم بشعور زبه بكسها او باصبعه بطيزها
ويخرج زبه من كسها ويقول لها سنجرب الان
فترد عليه ليس الان انه يؤلم...عليك ان تستخدم مزلق
فيرد عليها النيك على الجاف بسوائل كسك وطيزك سيجعلك تعشقين النيك من الطيز الكريمات ستجعله يتوسع ولا تشعرين بحرارته
فوضع راس زبه واخذ يدفعه بفتحه طيزها
وهي تقول له انتظر برفق
وهو يمسك بزبه بيده ويدفعه الى فتحه طيزها
فيدخل راس زبه بفتحه طيزها ويدفع ويهز جسده دون ان يدخل زبه بطيزها
وهي تطلب منه ان يتوقف وبنفس الوقت تصدر أصوات استمتاع وصوت الم اممم اووو اييييييي
فيدفع زبه اكثر بيده وهنا زوجتي تضع يدها خلفها لتطلب منه ان يتوقف هذه المرة شعرت انها لن تتحمل زبه بطيزها
وهو يقول لها قليلا فقط سيعجبك انتظري
فيدفع زبه اكثر وقد بدات زوجتي تتالم وتصرخ من قوة زبه وهي تكرر لا لاااا توقف اههههه اوووو انه يؤلم لاااااا
فيقول لها بدا يتوسع الان سيعجبك اكثر حينما يرتخي طيزك اهههه
ويقول لها انه دافي وضيق احب الطيز الجديد
اخذ يحرك زبه ويخرج نصه ويدخله وزوجتي بدات تبكي وقد سالت دموعها من الألم وهي تشد بيدها على المقعد لتتحمل وتصرخ بقوة وهو بدا يتحرك اكثر واصبح يدخل زبه اكثر ويخرجه واخذ يتحرك داخل طيزها
وزوجتي تتاهوة مع أصوات الوجع والالم وكانها تتعذب وهو لا يتوقف من نيكها بطيزها وهي تتحول صراخها الى صراخ شهوة اخخخخ اخههههه هاههههههاهههههاوووووووو
وهو لازال يتحرك فوقها وقد نامت ببطنها على الكنب وهو ينيكها وينام فوقها ويسالها ان كان يؤالم
فترد عليه نعم انه كبير يؤلم
فيسالها ليعلم ان كان يعجبها هل اتوقف
فترد عليه لا...لا تتوقف نيكني...نيك طيزي
اصبح هو يصرخ من الألم ولم يعد يتحمل ان يصبر اكثر خاصة وانه لم ينيك لاكثر من ثلاثة أسابيع فهو يريد ان يفرغ حليبه فلم يتوقف الا بعد ان قذف داخل طيز زوجتي واستمر ينيكها وقد شعرت بحرارته بطيزها فصرخت لانها اول مرة تشعر بحرارة داخل الطيز يبدو انه كان حار وملا طيزها بحرارته وكمية التي قذفها جعلها تشعر ان طيزها سينفجر حينما اخرج زبه سال حليبة من طيزها بقوة على افخادها وعلى الكنب
وهو لايزال يمسك بزبه ويحرك زبه ويريد ان يفرغ كمية أخرى سيقذفها عليها فيلطلب منها ان تدير بجسدها كي يصبه على صدرها فتفتح زوجتي فمها لتستقبل كمية بفمها وقد اغرق صدرها وملا فمها حتى اخر قطرة فمدت راسها لتدخل زبه وتقوم بتنظيف زبه بفمها وتقوم بمصه
ولا اعلم كيف مصت زبه وقد كان بطيزها قبل ثواني من شدة المحنه
فنام فوقها يخرج أنفاسه من التعب
ومرت دقائق قبل ان تقوم زوجتي من مكانها واعود انا للغرفة انتظرها وانا انام على الفراش واطفيء النور
وتدخل الغرفة لتغتسل ولم تنظر ناحيتي وهي تعلم انني اراقبها طوال الوقت واسمع صراخها
وتقضي وقت بالحمام وترتدي البالطو الحمام وقد جففت جسدها
وتخرج من الغرفة ولا اسمع صوتهما وانتظر بالغرفة ولم اعد اسمع شيء
ربما تنظف المكان وهو رحل بعد نيكها
سمعت همهمه واصوات خافته وانتظر للحظات قبل ان انظر الى المكان فلم يكن بامكاني ان اراهما لانهما لم يكونو بمكان يواجه الباب
نظرت الى الناحية الأخرى وتقدمت خطوتين فكانو يجلسون بالمقعد الاخر وزوجتي تنام فوقه وقد جلست على زبه وهو نائم على ظهره وهي تنام فوقه وتضع صدرها على صدره ويقبلات بعضهما
زوجتي قد ذابت بين يديه وهو يقبلها وهي تتحرك فوقه وزبه يدخل بكسها
فالتفت خالد ناحيتي وراني اقف وانا انظر اليهما
وزوجتي نظرت الي حينما شعرت بوجودي ولازالت تتناك بزبه وتقول لي حبيبي ارجوك لا تنظر هنا اذهب الان
ولم يتركها خالد تتوقف او تجعلني اشعر انها لا ترغب بوجودي فيكمل هو نيكها ويقبلها ويمتص شفتها
فتقبله وتمص شفته وهو يمسك بطيزها ويستمر بنيكها امامي وانا انظر لهم
وكانه يريد ان يجعلني ان أرى كيف يدخل زبه بكسها
فيجعلها تنام على جنبها وهو ينام خلفها ويفتح ساقها ويرفعها ويدخل زبه
وارى وهو يمسك بساقها وفخدها ويرفعها كيف يعرض كسها الكثيف الشعر وزبه وهو يدخل بكسها



وقد اعجبها الوضعيه وبدات هي أيضا تتحرك معه وهي تنظر اليه فوضع شفته على شفتها وقبلها واستمر بنيكها وهما يقبلان بعضهما
زبي لم يقاوم منظر زوجتي وهي تتناك بزب مثله بقوته وحجمه وهو يخترق كسها ويدخل بكامله لكسها
ويده يمسك بصدرها ويعصرها بيده بقوة
زوجتي لم تهتم ان كنت تركتهما لوحدهما او لازلت اراقبهم واقف امامهما
فلم أتمكن سوى من مشاهدته وهو ينيكها وقد شعرت بالتعب من رفع ساقها فارخت ساقها كي تريحها من الوضعيه وهو لايزال يستمر بإدخال زبه بكسها
حتى شعرت انه سيقذف مرة أخرى فيخبرها انه سيقذف
فلم تخبره ان يصبه خارج كسها بل قالت له اريد ان اشعر به بكسي اقذف بكسي
فيقذف داخل كسها وترتعش وهي تضع يدها على كسها تحك شفرات كسها باصابعها وهو يقذف بكسها حتى توقف واخرج زبه وقد سال من كسها
وهي تتاوه من التعب للحظات
قبل ان تقوم وتجلس بركبتها على الأرض وهو لازال نائم على الكنب لتمسك بزبه وتقوم بمصه وتنظفه له واسمع صوت زبه الرطب وهي تقوم بمصه ولحسه
ويقوم ليغسل زبه بالحمام وارتدى ملابسه ورافقته زوجتي وهي ترتدي البالطو وهي لازلت تكشف جسدها حينما خرج من الحمام رافقته وودعها ليخرج وهي تودعه وفتحت الباب وهي تكشف جسدها العاري والباب مفتوح لو مر أي احد يمكنه ان يرى زوجتي تقف عاريه معه وهو يحتضها ويودعها لدى خروجه وهي لازالت تقف تنظر اليه وتقف عاريه كان مشهد وقوقفها عارية مثيرا وبنفس الوقت لا اريد ان يراها احد فكان الشعور يجعلني اشعر بالحرارة اكثر
وزوجتي دون ان تسالني بما رايت وان اعجبني وانا انظر اليها وهي تتناك كانت تبتسم بمحنه وشهوانيه ويبدو عليها التعب لتدخل الى غرفتها وتغسل كسها وتنام عارية على الفراش حتى انها لم تأخذ وقت لتنام بسبات عميق وانا انظر لملامحها ووجها والذي يبدو انها تغرق بارتياح يجعلني أرى كيف ان الامر امتعها وجعلها تنزل شهوتها بقوة لعدة مرات وترتاح وتنام ولا تشعر باي شيء
37..ما بعد التجربة ؟
بعد سهره الطويلة مع خالد كانت تلك أطول فترة تتناك فيها زوجتي بزب لساعتين وقد اجهدها الامر وجعلها تتعرق وتتوقف عن الحركة وتصلبت قدماها وافخادها بسبب قوته فلم تعرف معنى المعاشرة الطويلة اكثر من شكل الزب وطوله وقوته
في ذلك اليوم قد نامت زوجتي الى الظهيره بعد نيكته والاجهاد نامت لوقت طويل
وبعد ان استيقظت ابديت لها ابتسامه الرضى بعد تلك السهره وانا اسألها كيف كان نومها جيدا وان ارتاحت في نومها
وهي تخبرني انها لم تنم بهذا الشكل منذ وقت طويل حتى في اكثر الليالي شهوة بيننا لم تشعر بهذا القدر من الراحة والرضى الجنسي
بعد تلك التجربة توقفنا عن الكلام عن الامر ولم أحاول ان اسألها عن شعورها بزب اخر بكسها وكيف كان الجنس معها وان اعجبها أمور لا تحب الزوجات التحدث عنه لازواجهم مهما كانت العلاقة مباشرة وصريحة البوح بما تشعر به تجعلها تخشى انها تفرط في الحب او انه افضل من زوجها
وانا كنت اخبرها انها تجارب لا يجب ان نشعر بالاسف او ان كانت سيئة او جيدة طالما انها اننا نعيش الحظة
وقد اخبرتني ان لا نطور علاقة مع احد ليظن انها فقط لاشباع شهوته وتخشى ان نتورط بشخص يكون علينا ثقل ومشكلة بالمستقبل
وانا اخبرتها ان ذلك لن يحدث وانها ليس مجبره باستقبال احد وان العلاقات مخطط لها ولو حدث وانجرفنا بمشاعرنا وكانت تجربة سيئة فاننا حينها نفصل الشخص من حياتنا
وهي وافقتني بذلك وقالت انها لا تريد ان تتحول العلاقة الى عاطفة ولا تستبدلني بأحد اخر نتيجة ارتباطها بشخص اخر جسديا انها لا تريد ان تشعر انها تميل لاحد غيري حتى شعرت بذلك اثناء المعاشرة وكان هناك اشباع عاطفي بالقبلات فذلك بسبب المعاشرة ولا تحمل تلك المشاعر حينما تنتهي وتختفي الشهوة
رغم ان الفكرة كانت ان اجد شخص يمكنه ان يجعلها تشعر بالشهوة والنشوة شخص يفهم طبيعة العلاقة وغير متطلب شخص نحدد متى نريد ان نشترك معه بليلة جماعيه وعلاقة ثلاثية
لكن زوجتي تظن ان تكرار الامر مع شخص سيفسد حياتنا وان هذا الشخص مع الوقت سيعاملها انها موجوده لشهوته متى يريد وانا انكر حدوث ذلك لاني ساكون معها دائما
ولكنني وافقت ان نتوقف عن لقاء او ضيافة سعيد وزوجته وخالد بالوقت الحالي
عادت حياتنا بشكل طبيعي ولم نقم بالتواصل مع خالد وسعيد رغم محاولة سعيد سؤالي عن بقاء خالد بتلك الليلة وما حدث وكيف انه قليل الذوق لانه بقي لوقت متأخر رغم انهم غادرو قبله لكنه بقي لوقت معنا ويسالني عن الليلة وهل ازعجبنا
فابديت له ان زيارتهم كانت جيدة وان خالد كان مهذبا
وسعيد لا يجد وصف لكلمة مهذب تتناسب مع خالد ليضحك على تعليقي
زوجتي خلال الفترة قد أبدت انها الان لم تعد تشعر اننا يجب ان نجرب أي تجارب أخرى وان الأمور أصبحت اكبر مما نتوقع وعلينا ان نتعقل
وانا اوافقها لكنني أقول لها علينا ان نتريث قليلا ربما نفكر بتجربة أمور جديدة
وزوجتي حينما سمعتني أقول قليلا
فهمت انني لا اريد ان الغي الفكرة نهائيا من حياتنا وان نتكرها للزمن
وهي تبتسم ولا ترد علي لكن نظرتها توحي انها أيضا لا تريد ان نتوقف عن فكرة التحرر او الاستعراض او الجنس ومشاركة مع رجال اخرين
مر أسبوع كانت تشتكي بالبداية من الم وانها تحتاج الى وقت بسبب النيك لكنها لم تقل انه سبب لها الم وجرح كسها وطيزها وانها أصبحت تشعر بالحرارة بسبب جرح داخل طيزها لم تخبر السبب خروج الدم من طيزها ربما جرح بسيط بسبب النيك العنيف
لكنها قالت ان السبب امساك وخشونه اثناء قضاء الحاجه
ولم تكن تسمح لي بمداعبه طيزها رغم انني حينما أحاول ان اضع اصبعي وانا انيكها بكسها بطيزها اجده قد توسع وفتحته أصبحت واسعه كانها تشتاق ان انيكها بطيزها لكنها كانت تتمنع من ممارسة الجنس الخلفي معي
مع الحياة أصبحنا نعيش روتين من جديد خاصة مع فكرة ان نتوقف وبدات زوجتي ترتدي ملابس اكثر حشمة وتغطي بعبائتها ولاتكشف منها شيء
كنت اشجع زوجتي ان ترتدي ملابس للتسوق وتبرز مفاتنها وقد اصبح الشيء يثيرني اكثر رغم انها لم تبدي موافقتها لكنني كنت اكرر عليها الطلب ان نحاول ان نستمتع بوقتنا وكم ان منظر نظرات الرجال لها مثيرة وتجعلني اشعر كم انا محظوظ
بداية بمن نعرفهم سعيد وخالد وجلال والبواب وعامل المطعم
وهي كانت ترفض وتخشى ان يفتضح امرنا او يحدث شيء على الأقل العلاقات القريبة اكثر امان او المغلقة لكن الأماكن العامة لا تبدو فكرة جيدة
وانا اخبرهم ان الرجال سيخشون هم اكثر ان ينكشفو انهم ينظرون اليك وليس العكس ولن يضر المحاولة لو لم يعجبك الامر المهم ان نقضي سهره جميلة ونهاية السهرة نعود للبيت ونفجر شعله اليوم
أصبحت زوجتي تعلم ان سبب نيكي لها هو استعراضها المستمر وإبراز جسدها للرجال للقريب كسعيد وخالد وكيف تطور الامر
الى بواب العمارة واستعراضها بملابس البيت رغم انني لم اخبرها انني اعلم انها كانت تمص زبه ويتحرش بها بغيابي كذلك استعراضها لجارنا وانا ابقيت العلاقة بيني وبين زوجته الممحونه وزوجها استمر بالتحرش بزوجتي التي اصبح يزورها بوجودي او بالسر
لم يكن توسعه العلاقات فكرة مجرد فقط الاثارة حتى انها بدات أحيانا تقول ان ما فعلناه كان خطا وعلينا ان لا نفقد السيطرة على الامر ونعود لحياتنا الطبيعيه
لكن بنفس الوقت حينما تفكر زوجتي بحياتنا قبل عرض زوجتي للرجال أصبحت انيكها كل يوم ومرتين باليوم...حينما كنا ازواج محترمين كنت انيكها مرة واحد بالاسبوع واحيانا بالاسبوعين وهذه كانت شرارة علاقتنا
ولا تنكر زوجتي انها مثلي أصبحت تعشق الجنس اكثر
خلال ذلك اليوم لم تبدي زوجتي رغبتها ان تكشف فستانها اسفل عبائتها
رغم اني اشجعها لكن لا يعجبها من اختاره لها واسالها عن الشخص الذي يمكن ان تفكر ان تجذبه وتثيره بحركاتها او جسدها فلا تقرر زوجتي كانها لازالت تخجل من الاعتراف بانها تفكر برجال اخرين
فاحيانا بعض المحاولات تجربها زوجتي وتكون مسلية خاصة حينما يكون عامل ملابس او تجربه مع محلات العامة خجول ونرى ردة فعله وخوفه
حتى ان زوجتي تقول انها أصبحت تكره ان تقوم بذلك لانها أحيانا كانها تترجاهم ان ينظرو لها وكيف تفتح عبائتها لهم او تعرض صدرها
فكان البعض يخشى النظر او حتى يبتعد مخافة ان تتهمه بالتحرش فاصبح المحاولات انها من تقوم بالاستعراض يجعلها تياس
ليس كشخص جريء يتحرش بها ويتحسسها دون علمها ذلك يجعلها تستثار اكثر من محاولة ان تكون هي من يفعل كل شيء
في ذلك اليوم لم يعد هناك اية أفكار او طلب اطلبه منها بعد عدة محاولات لترضي طلباتي كلها كانت محاولات سيئة
لكن في احد المرات التي كنا فيها نتسوق بأحد المجمعات المزدحمة قررنا ان نتناول العشاء بأحد المطاعم المفتوحه بالمجمع وكان التجمع كبير عند خدمة الطلبات فوقفنا بالصف وكان هناك تجمع عند خدمه الطلبات كبير ولم يكن هناك مسارات وكان الامر مختلط بشكل كبير والنساء يتسابقن للوصول الى بداية الصف وكانت زوجتي تقف بجانبي ونحن نحاول ان نتقدم وكانت زوجتي تتعرض للدفع فكانت تصطدم بالرجال امامها بصدرها وكانت تحاول ان تتفادى ان يلامس جسدها وصدرها ظهره
فكان ينظر فيرى زوجتي فيعجبه ان تصطدم به زوجتي
وقد كان هناك حاجز من الحديد يجعل الناس تسير ناحية مسار الطلبات وبعد ان تقوم بالطلب تتوجه الى استلام الطلبات وهناك التدافع اكبر
اخبرت زوجتي ان نقوم بالطلب وهي تذهب لحجز الطاولة وبعدها اذهب لاستلام الطلب حيث لا يمكنها ان تخرج من المسار الان
ولم يمر وقت حتى التصق بها رجل خلفها ربما بدون قصد فقد ابتعد وهو يراني اقف بجانبها
لكن زوجتي نظرت اليه دون ان ابدي لها انني اعلم بما حدث وكانها تنظر اليه بنظره غاضبه لكي يبتعد عنها
وتنظر امامها وهو يتوقف عن دفع نفسه او ان احد قام بدفعه ولم يقصد لتنظر امامها
ولم يتحرك من مكانه حتى بدانا نتقدم اكثر بعد تحرك الصف امامنا فتقدمنا اكثر وقد حشر بعضهم نفسه لياخذ مسارنا فيحشر نفسه امامنا فيصبح وجه زوجتي بظهره من شدة التزاحم فتحاول ان تخطو للخلف كي تعطي نفسها مجال للوقوف
فتلامس الرجل الذي خلفها
هذه المرة الرجل لم يتحرك حتى يرى ان كانت زوجتي من قامت برص نفسها له ان تتحرك فجرب حظة حينما كان هناك شخص يهم بالخروج للخلف من المسار فقد قام بازاحه مجال له للخروج وقد التصق بزوجتي هذه المرة حتى ان راسه اصبح قريب من راسها
نظرت الي زوجتي ان الرجل يلتصق بها لانهار اتني انظر خلفي واراه يقف خلفها
فابدات زوجتي ان الرجل يرصها ويزاحمها وانظر اليها واهمس لها ان المكان مزدحم
وكانني اخبرها ان نتحمل لا يمكننا ان نفعل شيء بسبب التزاحم
فرايت زوجتي تصمت والرجال خلفها توقف لثواني قبل ان يكرر الامر فرصها مجددا هذه المرة أصبحت طيزها بحضنه وقد دفع جسده بجسده فشعر بطراوة طيزها
نظرت الي زوجتي وانا ادعي انني لا اراهم
فاستمر الرجل وزوجتي نظرت خلفها لترى وجهه وهو هذه المرة ينظر الى وجهها ويبدي انه يستمتع بوقوفه خلفها فرمقته بنظره غير راضية لكنها لا تبتعد عنه
فيستمر بدفع جسده وتبقى زوجتي مكانها وهو اصبح يرصها بشكل اكبر حينما تحرك الصف كانت زوجتي قد وقفت بعيدا عنه لاراها تحاول ان تعود بالصف مرة أخرى لتقف خلفه
كانه علم انه اثارها بتحرشه وانها حينما سنحت لها الفرصة ان تقف بعيدا عنه عادت الى الصف لتقف امامه من جديد
مما جعله يرصها من جديد هذه المرة زوجتي حينما حاول ان يرص طيزها بجسده كان جسده يرص جنبها الأيمن او نص طيزها قد حك بجسده
بعدها ازاحت لليمين فرايت انها تعمدت ان تتحرك حتى يرصها ويصبح طيزها بجسده ونص طيزها فلقتي طيزها على جسده بالكامل
دفع زوجتي بجسده فتقدم خطوة فنظرت اليه ونظرت الى زوجتي ان الرجل يحشرها ويرصها لكنني كنت ابتسم واسالها ان كانت بخير وان كان يزعجها
فتقول لي لا..لابأس يمكننا ان ننتظر لحين ان نقوم بالطلب وننتهي
حينما يأتي احد من طرف الاخر اجد زوجتي تزيح له المجال ليتقدم عليها وتجعله يتقدم علينا لنبقى لوقت أطول ان سمحنا للجميع ان يتقدم علينا ربما لا تريد ان يأتي دورنا لترى اين يصل المتحرش خلفها
بعد ذلك كان هناك منظم او حارس امن يأتي ناحية زوجتي وكانه لمح كيف يتحرش الرجل بزوجتي فيتقدم ليتحدث مع زوجتي ويسالها
فنظرت زوجتي للمنظم لكي ترد عليه
فسالها هل يزعجك الرجل؟
بدا البعض ينظر ناحية الرجل الذي يقف خلف زوجتي وربما ان البعض لمح كيف انه يقف ويرص جسده على زوجتي بشكل واضح وفاضح
فنظرت زوجتي الى العسكري وكانها لا تعلم ما يقصد
فقالت له لا...
نظر الرجل الى الرجل الذي يقف خلف زوجتي وهو يعلم انه يتحرش بزوجتي لكن لم يجد شيء يقوله وزوجتي تخبره انه لا يزعجها
والرجل خلفها يبتسم للعسكري ولا يريد عليه وظل واقفا خلف زوجتي وزوجتي موافقه على التصاقه بها
فيترك الرجل العسكري الرجل وزوجتي ليبتعد طالما ان المراة لا تعترض على تحرشه
حينما وصلنا للكاشير وقفت زوجتي امام الكاشير وهي تنظر للقائمة لتطلب الطلب وكانت الفرصة الأخيرة للرجل خلفها قبل ان تخرج من المسار
فوضع يده اسفل جسده ومررها لطيزها فحشر يده على طيز زوجتي
وزوجتي لم تبدي أي اعتراض على وضع يده مما جعله يجرب حظة فقد وضعها المرة الأولى كانه يضع يده فلامس طيزها بالخطا
لكن حينما شعر بطراوة طيزها وتقبلها للمس طيزها فتح كفه ليجعل أصابعه فوق طيزها
ووضعها بين فلقتي طيزها ليحشر اصبعه الأوسط بين فلقتيها ليحاول ان يمررها بين فلقتي طيزها ويشعر بطروتها
عند الكاشير كانت الزاوية ضيقه فيده لا يمكن ان يراه احد فيها وكان جسده يخفي يده وهو يضعها فوق طيز زوجتي وقد شعرت ان اصبعه قد دخل بين فلقتي طيزها من فوق ملابسها وعبائتها
ومن حركة كتفه علمت انه اصبح يحرك يده اسفلها ويحشر يده بطيزها ويدخل اصبعه بين فلقتي طيزها وزوجتي تتحدث مع الموظف وتاخذ وقتها في اختيار الطلب وكان وقت كافي له ان يتحسس طيز زوجتي
حتى انتهينا من طلب واردنا الخروج من المسار فالتفت زوجتي لتنظر للرجل بطرف عينيها لتراه ولم يتحرك من مكانه ليفسح لها مجال للخروج ليتقدم هو فحكت صدرها به وهي تخرج من المسار
اخبرت زوجتي ان تختار مكان للجلوس وانا ساذهب لانتظر الطلب واستلمه
توجهت زوجتي للمقاعد العامة وسط الصالة الخارجية للجلسات فجلست زوجتي حينما تركتها لوحدها تنتظر وانا ذهبت كي أقوم بانتظار الطلب وانا اراقب زوجتي من بعيد
كانت زوجتي مشغولة بجوالها ولم تكن تتعمد ان تبرز مفاتنها وهي جالسه وقد كشف جزء من عبائتها اسفلها فلم تكن تغلق عبائتها بشكل جيد
ربما هذا الامر افضل من كونها تعلم انها تكشف اسفل عبائتها
فقد لاحظ كيف يتوقف الرجال وهم يمرون بجانب طاولتنا للنظر الى زوجتي وبعضهم يحاول ان يتحدث معها لكنها لا تكترث لهم
حينما رايت الرجل الذي كان يقف خلفها عند تقديم الطلبات ذهب وجلس بمقعد بجلسة مقابلة يجلس بالقرب من طاولتنا
بالبداية لم اكن انظر ناحيته بقدر ما كنت أتوقع من رجال بعمر الشباب ينظرون لها فلم الاحظ انه لحق بها ولم افكر انه سيقوم باي امر لوجوده بالقرب من طاولتنا ربما لانني ظننت ان ليس له ضرر او حتى ينظر لزوجتي
كان يجلس لوحده ويتصرف كانه منشغل بالطعام فقد كان رجل بدين ويرتدي قميص مخطط وشعره اشعث كثيف لا يبدو انه يهتم بنفسه
لم اكن أرى ملامحه لكنني ظللت واقف وانا اراقب الرجال التي تمر ناحية زوجتي وكانني انتظر ان يلقي احدهم كلام لزوجتي وربما زوجتي تتحدث مع احد منهم
لا اعلم ما افكر به فلا اخطط ان ادعو الرجال للتعرف على زوجتي وهي لوحدها لكن تلك الأفكار تخطر ببالي ماذا لو تحدث احدهم لزوجتي واحيانا اريد ان تقوم زوجتي بالرد وتفاجاني بان تفعل امر لا اتوقعه وانا اشعر بالاثارة ان تفعل امر مثير
كان الرجال الذي يجلس السمين ينظر ناحية زوجتي رايته يلتفت ناحيتها لكنها لم تكن تنظر اليه فكان يجلس وينظر وهو يتناول طعامه لكنني أرى كيف يتحرك براسه فلاحظت انه يحاول ان ينظر اسفل طاولة زوجتي التي لم تكن تعلم ان كشفت فساتنها أيضا فبدى بياض فخدها وهي جالسه رغم ان لا يمكنك ان ترى شي بوضوح لكن قربة منها يمكنه ان يدقق النظر لينظر بين فتحه عبائتها وما يبرزه اسفلها
زوجتي لم تلاحظ انه كان يجلس بالقرب منها فلم تكن تنظر ناحيته وتعلم انه لحق بها الى هنا
وقد لمحت بيده الأخرى كان يمسك بجواله فكان يفتح كمرة الجوال ويضعها بين ساقيه كي يوجهها ناحية زوجتي
فعلمت انه يقوم بتصوير افخادها اسفل الطاولة بكمرة حيث يمكن ان يوجه الكمرة للاسفل فيصورها وتظهر بشكل أوضح
بالبداية كنت اريد ان أوقف الامر او اعود لاجعله يعلم انني مع زوجتي او افضحه بتصوير زوجتي
ربما لم افعل وانا اقنع نفسي انني لا اريد ان افعل امر اجمع الناس حولنا ويمكنني ان انهي الامر بشكل صامت او ارسل رسالة لزوجتي كي تلاحظ ان الرجل بجانبها يقوم بتصويرها
لكنني لم افعل...
كون ان الامر ثواني وتصوير اسفل الطاولة
لكن السبب الحقيقي انه اثارني جرئته واعجبني انه لم يقاوم ويريد تصوير افخاد زوجتي وربما ينظر اليها ويتخيلها
ذلك زاد الاثارة بمخليلتي وكنت اريد ان اتركهه هكذا لوقت أطول
قبل ان تنتهي الطلبية واستلمها لاعود لزوجتي
وقد اخذت وقت حينما كان الرجل منشغلا بالنظر وتحريك جواله ليقوم بتصوير زوجتي وتوجيه كمرته اليه وحينما اقتربت من الطاولة قد لاحظ مروري بجانبه وانا اضع الطعام على الطاولة ولازال هو يمسك بجواله ويوجهه ناحية زوجتي وانا انظر اليه
وقد راني انظر اليه وعلم انني مع زوجتي وانا اقف وارى ما يفعل
لم يعلم ما يفعل بالبداية ليبدي انه لم يكن ينظر ويحاول ان يغلق كمرة هاتفه ويدعي انه يستخدم جواله
وبدا انه تعرق من نظراتي له وتوقع ان اساله
لكنني جلست بجانب زوجتي ولم تكن زوجتي تلاحظ حتى الان نظرات الرجال لها وما يفعل
لكنني تحدثت مع زوجتي عن طلبيه ونظرت بابتسامه للرجل الذي حينما نظرت اليه أراد ان يبعد نظره ناحية الأخرى لكنه راى كيف ابتسم له وهو يعلم انني اعلم ما يفعل
عاد الرجل السمين لينظر الى طعامه وانا اتحدث مع زوجتي ونتناول الطعام معا وانا أحاول ان شد عبائتها وهي تجلس بجانبي واحاول ان ادخل يدي داخل عبائتها لالمس صدرها لكن زوجتي تبعد يدي لأننا بمكان عام فاهمس لها ان تترك عبائتها مفتوحه لبعض الوقت وهي تظن انني اريد ان أرى كيف يرى الرجال الذين يمرون بجانبنا فتوافقني وتقول فقط قليلا
فتجلس زوجتي وهي تنظر حولها وتقوم بشد عبائتها قليلا فتكشف اسفلها وتجعل الفتحه أوسع فبرز شكل صدرها وخط صدرها الكبير وهي لازالت تلف يدها حول نفسها كي تعيد وتغلق العباءة لكنني اخبرها ان تنتظر اكثر
الرجل السمين لاحظ شكل صدر زوجتي ولم يقاوم ان يبعد نظره عنها رغم وجودي معها لكنه أراد ان يأخذ نظره سريعه فنظر الى صدر زوجتي وقد طال نظره هذه المرة رغم انني كنت بجانبها فلم يقاوم ان ينظر فقط لثواني
وانا سمحت لزوجتي وانا اضع يدي اسفل الطاولة على عبائتها لاوسع فتحه عبائتها من الأسفل واكشف ساقها أيضا
ربما لم يكن احد يرى اسفل الطاولة لان الجلسات والمقاعد تخفي اسفل الطاولة
لكن الرجل السمين كان ينظر لاسفل الطاولة وكيف قمت بفتح عبائتها لاكشف عبائتها ولازالت زوجتي لا تعلم ان الرجال الذي يجلس مقابل لنا ينظر لها
وقعت عينه على عيني وارد ان يبعد نظرة لاني كشفته للمرة الثانيه ينظر لزوجتي
لكنه وجد انني تعمدت كشف عبائتها من الأسفل وكانني ادعوه لينظر اكثر وللمرة الثانية راني ابتسم له وكانني أقول له هل استمتعت بالنظر الى زوجتي
ابعد نظره مرة أخرى وبدا يتناول طعامه وهو ينظر بطرف عينه ناحيتنا وهو متردد ان يكرر النظر
مما جعلني اضع يدي داخل عبائتها والمس افخاد زوجتي والف اصابعي داخل عبائتها الذي كشف فستانها القصير
الامر اثارني لتشجيعه اكثر ان يرى كيف يبدو افخاد زوجتي فقمت بسحب ساقها كي تفتحها اكثر فيرى شكل ساقها وافخادها
حينما امسكت زوجتي بيدي لاتوقف عن سحب عبائتها وتحسس افخادها بمكان عام
وهي تهمس لي ان اتوقف وتسالني ماذا افعل
فترى زوجتي الرجل السيمين وتعلم انه كان ينظر اليها وان كان هنا طوال الوقت وقد لمحت وجهه وعينه اسفل عبائتها فعلمت انني سمحت له ان يرى افخادها وساقها طوال الوقت
فتغلق عبائتها وتعود لتناول الطعام واتصرف انا بشكل طبيعي حتى انتهينا من وجبتنا
وهي تهمس لي ان الرجل هناك ينظر الينا
فقلت لها أي رجل ؟
قالت الم ترى كيف ينظر الينا ؟ هل كنت تعلم انه ينظر لذلك جعلتني افتح عبائتي له
قلت لها هل يزعجك ان ينظر اليك
قالت...اننا بمكان عام لا يمكننا ان نتصرف بحماقة
فقلت لها هل تريدي ان تري كيف ينظر اليك
قالت لي لا...ماذا تتوقع ان افعل
قلت لها فقط نتسلى نرى كيف يعجبه النظر اليك
قالت لي انك مجنون الم نتفق ان نتوقف عن هذا الجنون
قلت لها فقط لثواني
نظرت زوجتي حولها وهي تقول لي لا تلومني لو رايته ينظر اليك بنظرة لا تعجبك
قلت لها المهم ان يرى ما يعجبه
نظرت زوجتي ناحية الأخرى وحول المكان وكانها تريد ان تفعل ما اطلب منها فقط لثواني
فاعدتدلت بجلستها لتسمح لفتح عبائها وتحرك ساقها كي توسعها فيكشف العبائة اسفلها وتظهر ساق زوجتي
كانت تجلس وساقها مغلقة وركبتاها ملتصقة ببعضها
فاخبرتها انها لا يمكن ان يرى ساقها وان تفتح ساقها قليلا كي يلمح طراوة ساقها وجزء من افخادها
فقالت ان ذلك كثير...هل تريد ان تدعوه للشقة ليرى على راحته أيضا
ضحكت وانا أقول لها انه يتمنى
ابتسمت وهي تنظر للطاولة وقد وسعت ساقها مسافة صغيرة
مما جعله يرى اسفل الطاولة
همست لها انني ساذهب لاتي لنا بمناديل من الخدمات لارى كيف يبدو الامر فقمت من مكاني وسرت مبتعدا وهو لازال يبعد نظره عنها بوجودي
حينما ذهبت كانت زوجتي تنظر للطعام وتتناول وكانت قد سمحت لساقها ان توسعها قليلا كانت المنطقة صغيرة وتكشف جزء من ساقها وطرف ركبتها الذي يغطي فساتنها وهي تجلس وتوسع ساقها كان جزء من فخدها يمكن ان يراه
فاعاد النظر اليها وهو ينظر اليها وكانه يطلب منها ان تعرض اكثر
فنظرت ناحيته فراته ينظر الى وجهها وهو يبتسم
فاغلقت ساقها وغطت عنه لثواني حينما راته ينظر الى وجهها ويرى انها تكشف ساقها له
لكنها عادت لتفتح ساقها من جديد وهذه المرة كان يبدو فخدها واضحا بعد ان توسعت فتحه اكثر وكشف ساقها وظهر بياض افخادها
وقد أبدت له ابتسامه محنه وكانها تقول له هل اكتفيت بالنظر
حينما عدت احمل معي مناديل وجلست بجانبها
وهي تهمس الي هل ارتحت الان
سالتها كيف كان الامر
قالت لي اظن انه راى الكثير ربما علينا ان ننتهي ونرحل من هنا والا فانني ساجعلك تندم لجعله ينظر الي هكذا بسببك
ابتسمت لها وبقت زوجتي لكنها لم تغلق عبائتها لكنها سمحت بين كل لحظة ان تفتح ساقها او عبائتها من الأعلى فيرى بياض صدرها حينما تجد انه فقط من ينظر اليها وحينما يمر احد بجانبنا كانت تغطي عبائتها وصدرها كي لا توسع مجال الفرجة
بعد ان انتهينا بدانا نتجول داخل المجمع بالبداية ظننت ان المغامرة انتهت
لكن رايته يسير معنا حينما نذهب الى مسار اراه يسير خلفنا
وقد راني التفت للخلف فاره يسير خلفنا وهو يدعي انه يسير لوحده ولا يقصد ان يلحق بنا
ابتسمت لزوجتي وانا أقول لها انه يلحق بنا
فقالت لي ماذا تريد منا ان نفعل هل ندعوه ليسير معنا
وقد ابتسمت له وانا انظر ناحيته ولمح انني اعلم انه يلحق بنا
حتى انني نظرت الى طيز زوجتي وهي تسير امامي وهو ينظر اليها وانا انظر اليه وابتسم انني اعلم انه ينظر لطيزها وكانني اساله ان اعجبه
وهو يبتسم لي أيضا انه معجب بطيز زوجتي يوحي الي ان كنت موافق ان ينظر لطيز زوجتي
كان هناك صاله للسينما ونوافذ الحجز فاخذت مسار باخر مكان بيع تذاكر وقد سار خلفنا وكانه يريد أيضا ان يختار فيلم فجعلت زوجتي تقف خلفي ويكون هو خلفها
حينما كان الممر ضيق كان في كل مرة يقوم من يقف امامنا بالحجز يخرج من المسار فافسح له المجال وادفع زوجي للخلف كي يخرج من المسار
وكانت تلك فرصة ان اجعل زوجتي تصطدم بالرجال السمين الذي يقف خلفها
في البداية كان يبتعد ليفسح المجال حينما يرى احدهم يحاول الخروج
لكنني حينما تعمدت ان ادفع زوجتي بظهري للخلف كي اسمح لهم بالخروج وتصطدم بطيزها بالرجل السمين توقف هو الابتعاد ليرتص بزوجتي وكان السبب الزحام



وانا اعتذر للرجل لجعله يتحرش بزوجتي وكانني السبب لجعلها تصطدم به وانظر اليه وانا ابتسم وأقول له اسف
فياتي دوري لاقف امام شباك الحجز التذاكر وتحاول زوجتي ان تتقدم معي فيتقدم هو أيضا وقد رص نفسه من الخلف كانه يحاول ان يسمح لاخر شخص بالخروج فلامس جسده جسد زوجتي حتى شعرت ان وجهه اصبح قريب من راس زوجتي
نظرت الي زوجتي وهي تشير لي ان الرجل يقف خلفها قد رص فيها
وانا انظر لزوجتي واشير لها بابتسامه لتسمح له ان يرصها ولا تبدي انزعاجها
وهي تشير بعينها وكانها تقول هل انت جاد ؟ هنا ؟
وانا اهز راسي لها دون ارد عليها وبعيني اخبرها ان الامر مثير
وهي تهز راسها ليس بمكان عام
فاحاول ان اتحدث مع بائع التذاكر فادفع زوجتي للخلف كي تفسح لي المجال لالقي نظرت على الحجوزات أفلام
واختار ثلاث مقاعد كانني اخطات بالحجز وانا اشير له بثلاث مقاعد بالصاله وقد قمت بالدفع
فطبع الموظف لي ثلاث تذاكر وكانني لاحظت انني حجزت ثلاث تذاكر بالخطا اشرت للموظف اننا اثنان فقط
والموظف يقول انه تم الحجز والسداد اكتروني الان
كان يريد الموظف ان يقوم بعمل الغاء ويفتح جهازه لينظر
لكنني كانني اتصرف انني تورطت بحجز ثلاث افراد فنظرت الى الرجل السمين الذي يقف خلف زوجتي وقد حاول ان يبتعد عنها وكانه يقف بمكانه
وانا أقول له لقد دفعت حجز ثلاث تذاكر..هل ستدخل انت فيلم؟
فوجد ذلك سبب ان يتقدم وهو يقول أي فيلم
فنظر ناحية الشباك للموظف وهو يسالني فاخبرته عن الفيلم
فقال نعم هذا الفيلم نعم
قلت له اسف انا دفعت لثلاث تذاكر لو لا تمانع
فقال الموظف ان كان يرغب بالحجز يمكنه ان يأخذ تذكرتنا لكن لا يمكن تغيير المقعد
فقلت له انا لا امانع...
ونظرت الى الرجل ان كان لازالت يرغب ان يدخل السينما ويجلس بالقرب منا وان المقعد يناسبة
فقال لا باس
اخذت التذكره وسلتمه إياها وهو يريد ان يعطينا قيمتها فقلت له ربما يشاركنا الفشار ويدفع قيمتها وهكذا نكون متساوين ان يدفع عنا قيمة الفشار والبيبسي المثلج
فوافق سعيدا ان تعرف علينا دون ان يحتاج ان يحلق بنا متخفي فسرنا معه الى محل بيع الفشار والبارد واخترنا وتعرفت عليه وعرفنا باسمه فكان اسمه محمود وعرفنا انه موظف بشركة وهو اجنبي من دولة عربية
لم يأخذ وقت حتى بدانا التعرف عليه رغم ان زوجتي ربما لحجمة لم تستلطفه بالبداية او تظن انني ساختار شخص مثله فلا يبدو عليه الجرئة من مظهره وشكله يبدو بالبداية انه خجول لكن نظراته تبدي انه مثار لمنظر زوجتي
دخلنا السينما وقد كانت السينما خاوية لا يوجد بها احد غيرنا وقد تعمدت ان اختار فيلم غير معروف بنفس الوقت بهذا الوقت من العرض المتاخر والناس لديها اعمال فكان العرض الأخير خاوي منذ اختياري الفيلم رايت ان لا يوجد حجوزات
ورغم ذلك سرنا ثلاثتنا وكاننا نجلس بمقاعد الخاصة لنا لوحدنا وهو يرى انني لا اخبره ان يختار مقعد بعيد واطلب منه ان يتقدم ليجلس بالمقعد
قامت زوجتي وهي تنظر الي وانا اطلب منها ان تجلس وانا اجلس طرف الاخر فجلست وأصبحت تجلس بالمنتصف بيني وبين الرجل السمين
بالبداية كان الامر طبيعيا داخل السينما لا يوجد شيء يجعل الامر يبدو مريبا او تتوقع شيء من وراءه
وهو أيضا تصرف بشكل طبيعي وابدى ادبه انه لا ينظر اليها وهو فقط يتابع الفيلم بصمت
بعد مرور وقت اصبح يحاول ان ينظر ناحيتها وانا اتعمد ان اتحدث معه فيمد راسه ناحيتي مما يجعله يقترب براسه لزوجتي وهو يتحدث معي وزوجتي بالمنتصف
اردت ان اجعله ينظر الى زوجتي من جديد وانا كنت أحاول ان انشغل بالفيلم فقمت بوضع يدي على زوجتي وبدات احرك يدي على فخدها كي افتح عبائتها
فتكشف ساقها وفخدها والرجل بجانبها يمكنه ان يرى فخدها وهي جالسه بجانبه
فتمسك زوجتي بيدي ان لا افتح عبائتها لكنني استمر بتحسس فخدها وادخلت يدي داخل عبائتها فشعرت زوجتي بملس يدي على فخدها فشعرت بالاثارة وتركت يدي اتحرش بها فقمت بشد عبائتها لكنها تمنعت بالبداية انها لا تريد ان افتح عبائتها
وهي تغمزني بعينها ان الرجل السمين سيرى ما افعل
وانا ابتسم لها وادعوها ان تجعله ينظر اليها ولفخدها
فتترك زوجتي يدي واكشف اكثر عن افخادها وافتح عبائتها من الأسفل واكشف فخديها وفستانها القصير
حينما بدا يلاحظ محمود ما افعل وكيف انني اتحسس فخدها اخذ ينظر وعينه تنفجر من النظر لافخاد زوجتي
كان يكتفي بالنظر الى افخاد زوجتي حينما رفعت يدي لاتحسس صدرها فقمت أيضا بفتح عبائتها فكشف فستانها وصدرها من اسفل العباءة
فجلست زوجتي وعبائتها مفتوحه وهي تكشف صدرها خط صدرها الطري وافخادها بصمت
أصبحت انظر للشاشة وزوجتي أيضا تتابع الفيلم وهو يحاول ان ينظر ناحيتي ان كنت انظر اليه
فوضع يده وذراعه على كتف المقعد وهو يتابع أيضا
وبطرف أصابعه كان يحاول ان يلمس ساق زوجتي فكان يمد أصابعه ويصل بها الى ساق زوجتي ليختبر ردة فعلها بلمسه له
فلمس طرف اصبعه ساقها وزوجتي تنظر للشاشة
كان يحرك بطرف اصبعه ليتحسس طراوة فخد زوجتي
مع الوقت اصبح يضع اصبعين وثلاث فوق فخدها وهي جالسه
فتلتفت لي زوجتي ان كنت الاحظ ان أصابعه أصبحت فوق ساقها وانا انظر اليها ان تسمح له بتسحسسها
وتشير لي بعينها هل انت متاكد ؟
وانا اهز راسي بنعم
واستمر يحرك اصبعه حتى لامس أصابعه وأصبحت على فخدها وقد نظرت الي زوجتي انه يده على فخدها
حينما رايت ان يده أصبحت بين افخادها
وزوجتي كانت تريد ان تغلق ساقيها وفخديها كي لا يدخل يده بينهما
فكان يدفه بكفه فخدها وكانه يطلب منها ان توسع فخديها
فتفتح زوجتي فخدها كي يضع يده على فخدها ويدخلها ويضع كيفه عليها واصابعه تتحسسها
لم اكن اعلم كيف يبدو الوضع بين افخادها ولكنه ظل يضع يده وينظر للفيلم وزجتي أيضا تنظر للشاشة دون ان تنظر اليه ومرت وقت لا يحرك يده فقط يضعها على فخدي زوجي
بدات انظر للشاشة كي لا يلاحظ انني انظر اليه وقد مر وقت طويل دون ان اشعر انه يفعل أي شيء
حينما رايت زوجتي تعض شفتها وتبلعها بفمها كي تتحمل تحرشه بها
لاحظت ان زوجتي مرتخية وتجلس بشكل مائل وكانها تعطيه مجال ليمرر يده واصابعه اكثر
لكن حينما دققت فرايت ان يدها أيضا على بنطلونه وهو يمسك بيدها ويجعلها تمسك بعضوة
كان هو من يحرك يدها ويضعها فوق ملابسه وتلمس عضوة الذي بدى منتفخا وزوجتي لا تنظر ناحيته وتجعله يمسك بيدها لتلمس عضوة
ظننت انه من يمسك بيدها ليحركها على عضوة حينما مر وقت رايت ان كف زوجي يمسك بشيء
فكان زبه خارج بنطلونه وزوجتي تمسك بزبه
لا اصدق انه اخرج زبه وزوجتي تمسك به
كانت مشاهد الفيلم كلها بالظلام مما يجعل الصاله مظلمة ولا نرى شيء
لكنني بضوء الفيلم أرى كيف تمسك زوجتي بزبه فقد كانت كفها لا يمكنها ان تلفها حول زبه من عرضه وهي تحركه للاعلى والاسفل بيدها
حينما نظرت لزوجتي وكانني اريد ان أرى ملامحها فلم أرى وجهها فكانت تنظر ناحيته
وشعرت انها تحرك راسها فكان وجهها بوجهه فكانا يتبادلان القبل وهم جالسين ويداه على فخدها ويدها على زبه
كان لسانه يحركه على وجهها وهي تمتص لسانه
كان صوت قبلاتهم مسموع وهو يلتهم شفتها
حتى سحبت شفتها من شفته مع ظهور ضوء الفيلم بالصاله ويكشف المكان
فاعتدلت بجلستها ولازال يحاول ان يجعلها تمسك بزبه كي لا ترفع يدها عنه وهي كانها تقول له يكفي
حينما انا أيضا وضعت يدي على فخدها فاصبحت تشعر بحرارة يدي على فخدها فقمت بفتح ساقها اكثر ووسعت افخادها
ووضعت كفي على صدرها كي اتحسس صدرها وادخل اصبعي داخل فتحه فستانها فلمست صدرها وبدات اداعب صدرها فقمت بفتح زرار فستانها كي اجعل صدرها يكشف اكثر وفتحه الفستان تتوسع فيظهر بياض صدرها ويتدلى نص صدرها خارج فستانها
امسكت بيدي كي لا اكشف صدرها لكنني قمت أيضا بتقبيلها وانا اتحسس صدرها بيدي فامتصصت شفتها
وقمت بفتح زرار اخر ففتح فستانها فتحه واسعه تصل لنص جسدها وكشف حتى اسفل صدرها فبدى صدرها كاملا وهي ترتدي الستيانه ولحمها يظهر للرجل الذي كان ينظر الي وانا اقبلها بعد ان امتص هو شفتها قبلي
حينما نظرت اليه وانا ابتسم له ان يستمتع بزوجتي أيضا واهز راسي له
وضعت يدي على صدرها الأيمن وهو بدا يحرك يدها على افخادها وهو ينظر الى شكل صدرها وفتحه الفستان الواسعه التي كشفت صدرها بالستيانه فوضع كفه فوق صدر زوجتي الايسر
وزوجتي مستسلمة بين رغبة زوجها وبين **** الرجل بجانبها
وحينما رفعت شفتي عنها كان هو قد مد راسه ليقبلها بعد ان انتهيت من تقبيلها فامتص شفتها من جديد
أدخلت يدي الى داخل كليوتها فوجدته رطبا حينما كانت هي تمسك أيضا بزبه السمين وتحرك يدها على زبه
فاخبرت زوجتي ليسمعني هو أيضا انني ساغيب واذهب للحمام وقمت من مكاني وانا أرى انها تمسك بزبه ولم يكن يخفي زبه عني حتى انه كان يميل ناحية زوجتي ويده على صدرها وانا اقف افاجئهم بمغادرتي الصاله وتركهم
وابتسم لزوجتي واخبرها انني ساغيب عنها واعود
فأغادر الصاله واقف عند مخرج العلوي وانظر الى الرجل بحانب زوجتي وقد عاد يقبل زوجتي ما ان غادرت المكان ووقفت عن المخرج اراقبهم وهو يجلسون ويقبلون بعضهم
فوضع راسها على صدرها ليمتص حلمتها وقد امسكت زوجتي بشعر راسه وهو يقوم بمص صدرها
حينما توقف نظر لزوجتي وهو يخبرها بشيء
فرايته يمسك براسها وعلمت انه يطلب منها ان تمص زبه
فرايت راسها بين ساقيه وبدات تحرك راسها وتقوم بمص زبه وهو جالس
حينما توقفت رفعت راسها فقام بتقبيلها من جديد واستمرت بتحريك يدها وهي تمسك زبه
حينما بدات انوار الصاله تفتح بالكامل لانتهاء الفيلم فكشفت الانارة الصاله ورات زوجتي كيف تعرى جسدها وكيف فستانها وصدرها العاري خارج ملابسها وقد سمعت صوت حارس الصاله يدخل الصاله ليقوم بافراغ الصاله من المشاهدين فلا يرى سوى زوجتي
التي حالما كشف الانارة المكان بدات تسحب وتحاول ان تقوم بإدخال صدرها بفستانها وتغلق فستانها وقد راى الحارس صدر زوجتي العاري مع الرجل الذي ظن انه زوجها
لكن الرجل السمين تصرف كانه لوحده وهو يقوم بإدخال زبه ببنطلونه ويقوم من مكانه ليتبعد عن زوجتي التي ظلت امام نظرات الحارس وهوي يرى جسدها العاري وافخادها قبل ان تقوم بتغطيتها دون ان تنظر اليه
وهو يلمح لها هذا ليس فندق تعملي هنا
وهي ترد انا متزوجه...انا لست...
وتريد الرحيل من الصاله لتهرب من نظراته
وهويقول لها فمهت
ويبتسم لها حينما انا تدخلت وسرت ناحيتهم وانا اسال زوجتي ان كنت تاخرت عليها
والحارس ينظر الي ويعلم انني رجل اخر غير الرجل الذي كان معها وكان يداعبها فلم يعلق الحارس كانه يخفي امرها وما راه امامي من باب الشهامه وهو يبتسم لزوجتي انه لن يخبرني بما راه
وتقف زوجتي وهي تلف عبائتها كي تسارع بالخروج وانا اشكر الحارس
وارحل مع زوجتي وهي تكاد لا تصدق انه راها مع ذلك الرجل السمين وهي تقول لي لم تاخرت اخبرتك ان الامر ليس امانا هكذا لو ترى نظرات الحارس هو يراني ومعنا رجل اخر وانت تركتنا لوحدنا
وانا اسخر بسؤال لماذا ؟ هل حدث شيء. وما علاقة الحارس
قالت لا شيء لكن هو يعلم انه ليس زوجي وانت لم يكن يجب ان تذهب كل هذا الوقت فيستغل الوضع
سالتها ان كان الرجل السمين ضايقها ام الحارس
قالت اقصد الحارس حينما رانا لوحدنا بدا يسال اسائله غريبه
قلت لها دعيه عنك لا يهم...ربما ازعجك الحارس لو كان بمكان خاص ربما يكون اكثر راحة في المرة القادمه ربما نختار مكان اكثر راحة
نظرت الي ونا أقول لها المرة القادمة وانني لن اتوقف عن طلبي ان تخرج معي وتستعرض لكنها لم تبدي انها غير موافقه لكنها قالت لي
علينا ان نكن اكثر حذرا لا نريد ان يتجمع علينا الناس ونصبح فرجة للعالم
قلت لها صحيح
لكنني كانني لا اعلم ما حدث سالتها
لم تخبريني ماذا حدث ؟ ليس بالامر المهم لم الحارس يبدو انه راى شيء مهم لان عباتك كانت مفتوحه فقط
قالت لي وهي تريد ان تتهرب من السؤال لم يرى شيء لم يحدث شيء لكن الحارس فقط يعلم ان الرجال لم يكن زوجي وهذا جعله يظن ان الرجل الاخر يتحرش بي ربما يطمئن فقط علي
قلت لها اوهه جيد
وقرصت زوجتي بطيزها وانا اسير بجانبها قبل ان نصل الى الباب الخارجي ونخرج للساحة فكان المكان هاديء فلم يكن هناك الكثير من الناس والمحلات أغلقت بعد تأخر الوقت













38..الاستراحه والعامل الشاب

تجربة السينما والشاب والتحرش باماكن عامه لم تكن الاخيره وربما جعلها تفكر ان تكرر التجربة وان فكرة ان نعود لحياتنا يفقدها سعادتها ولكن بنفس الوقت كمن تنتظر ان ابادر انا بالطلب منها فلم تكن تريد ان تكون هي من يرغب ان يكرر الاستعراض بالاماكن العامة او فكرة تجارب جديدة
وكانها تنتظر فرصة لاطلب منها ذلك
بنفس الوقت حينما اخبرتها ان هناك احد الموظفين بالقسم يريد زيارتي كنوع من التعارف خارج اطار العمل وهو بالتأكيد كان يفكر بما سمعه جمال عن زوجتي وزيارته لنا حتى لو لم يجاهر جمال بحديثه عن من كانت المراة الفاتنه التي ناكها بالطبع انه ادعائه لم يكن صحيحا وهناك من لم يصدق رواياته فهي كلها خياليه وبالطبع يحب ان يضع فيها البهارات لفحولته رغم وصفه لزوجتي كان دقيقا وصحيحا وتفاصيل اوحت لهم انه كان يتحدث عني وعن زوجتي
مما جعل بعض الموظفين يتقربون أيضا مني ويطلبون ان يزوروني يوما ما وانا من باب الذوق قبلت ان ادعوهم مرة الى شقتي
وقد اخبرت زوجتي التي بدى من ملامحها انها مزحه وانها لن تكرر ما حدث مع جمال فلم تكن الفكرة جيدة ان يتعرف اشخاص داخل محيط حياتنا او علائلاتنا او معارف او موظفين يعلمون معي بطبيعه علاقتي مع زوجتي واستعراضها للرجال الغرباء
رغم انهم يحاولون ان يجعلونني اسمع تحياتهم لي ولزوجتي انهم يودون رؤيتها وسؤالهم عنها بدى واضحا انهم يتمنون لقياها
ورغم ان زوجتي كانت تسمع ما أقول وترد على سبيل المزاح لكن نظراتها وبريق عينيها كانها موافقه على فكرة دعوتهم
وسؤالها بشكل سخرية تريد ردة فعلي ان كنت اريدهم ان ياتو لزيارتنا وان يرو زوجتي
فكنت ارد عليها أيضا على سبيل السخرية ولا ابدي انني جاد
وأقول لها ساخرا الم يكفي ما أصاب جمال وجعله يتحدث عنك ويكذب انه نال من جسدك
وهي تضحك ان الفكرة بالفعل سيئة
لكن تحول زوجتي خلال ذلك واثناء معاشرتها قد رايت كيف انها لم تعد تشبع من نيكي لها فكانت تعوض نيكي لها كي تشعر بالشهوة انها كانت تريد ان أقوم بتحريك زبي بكسها بقوة وصفعها بمؤخرتها ولم تكن تريد ان أكون عنيفا معها
لكنني حينما أقوم بصفع طيزها فانها تتالم بمحنه وتطلب ان انيكها بقوة مع كل مرة أقوم بصفع طيزها حتى تحمر من ضرباتي لها
وحينما اشدها من شعرها لم تكن تقول لي توقف ماذا تفعل
بل كانت تتحرك مع نيكي لها وتحرك مؤخرتها كي ادخل زبي بكسها بشكل اقوى وسيل من محنتها يتدفق من كسها
حتى نسقط مجهدين وانا لا اعلم ان كانت صفعاتي لطيزها يذكرها بنيك خالد لها وان الألم أصبحت تريد ان تشعر به من جديد
مرت وقت طويل منذ اخر مرة التقينا بسعيد وخالد وتهاني وكان الفكرة ان نقطع علاقتنا معهم ونتوقف عن تجربه الجنس مع اخرين كنهاية لتجربتنا
لكن محاولة ان نعود لاصل المغامرة والاستعراض جعلها تفكر من جديد ان نكرر التجربه
وحينما اخبرتها ذات يوم عن اتصال سعيد لم تبدي حماسها عن سبب اتصاله ربما حتى لم تكن لترد بالموافقه
لكن حينما سمعت اسم خالد وجدها تستمع الي لتعلم ماذا اخبرني سعيد
فاخبرتها ان خالد يريد ان يجتمع بنا بنهاية الأسبوع وانه مر وقت طويل فقط سهره باستراحه لنفضي وقتنا
زوجتي كانها لم تتذكر اتفاقنا بقطع علاقتنا معهم لكنها أبدت سؤالها كانها موافقه وبنفس الوقت ان الامر لا يهم لكنها سالت عن سبب الاجتماع
وانا قلت لها انه فقط دعوه لنلتقي معهم
وقد قلت لها لا داعي ان نحاول التواصل معهم لو كان الامر يزعجنا
فردت علي كي لا ارفض طلبهم لا....ان كان ذلك ما تريد فلا اريد ان تقطع تواصلك مع رفاقك يمكنك ان تقضي وقتك معهم
فسالتها ان كانت لا تريد الذهاب معي ولقياهم
قالت لي بكل برود نعم...لا مانع ان كانت موافق على ذلك فقط لقاء
قلت لها نعم
ولم نتحدث عن الامر بعد ذلك
لكنها بدت خلال الأيام انها تتجهز لهذا الموعد ولاحظت عليها التوتر وكانها تريد ان ترفض الدعوة ولكنها بنفس الوقت تقضي وقت طويل لوحدها ربما تحاول ان تفكر بالامر او تختار ما ترتدي خلال لقائنا القادم
وتسالني ان كان الفستان ملابس وان كان هناك احد غيرهم او احد غريب
فكانت تسعتد لهذا اليوم بشكل ما وتحاول ان تبدي انها غير مكترثه لكن كلما اقترب الموعد بدت متوتره اكثر حتى انها لا تجد ما تقوله
حتى اخبرنا خالد عن مكان الاستراحه والوقت الذي نلتقي فيه
بتلك الليلة ابدات زوجتي تذمرها انني متأخر وانها لا تريد ان تتاخر على رؤية تهاني وكان تهاني هو سبب انزعاجها لتاخري بالخروج اليهم
لدى وصولنا الى الاستراحة كان قد نظم خالد المكان وحضر لها
وقد كان هناك برفقته لدى استقبالنا عامل اجنبي يقوم بعمل الترتيب والخدمه
واخبرنا انه سيقوم بخدمتنا كي لا نقوم باي اعمال طهي او شوي او شيء وان نستمتع بالمكان
وكان العامل يقوم بكل اعمال التحميل والتنسيق والترتيب
لكن زوجتي قالت انها ستهتم بامور الغسيل والنظافة فهي تريد ان تقوم بغسل الاطباق والزجاج بنفسها ولا تريد ان يقوم العامل بمسك أي دوات تستخدمها للطعام
وخالد اخبرها انه فقط يريد ان يكون الجميع مرتاح لكنه يعجبه ان يكون للنساء لمسة بالمكان والنظافة
وقد وصل سعيد وتهاني بعدنا ورحب بهم خالد واستقبل تهاني بالاحضان ليدعوهم للدخول وقد رحبنا بهم وبتهاني لدى رؤيتهم
وقد رات تهاني العامل الأجنبي وابتسمت وهي تشير له بيدها وتناديه بالاسم وتقول له كيف حالك ؟
قد بدى ان تهاني تعرف العامل الأجنبي من قبل
وقد اخبرتنا انه مهندس كهربائي لكنه يعمل سائق توصيل واحيانا اعمال أخرى وانهم تعرفو عليه عن طريق خالد وهو يعمل لدى احد اقاربه
كانت زوجتي تتحفظ بوجود العامل فلم تحاول ان تأخذ راحتها بداية الامر
حينما كان العامل لا يشاركنا ويقف بعيدا اما عند المطبخ الخارجي او يقوم بتفريغ الصناديق وقد حمل خالد معه صناديق تبريد للثلج واللحوم والدجاج للشوي
وكان العامل قد بدا بتجهيز الفحم
كانت زوجتي لازالت ترتدي عبائتها لكنها تركتها مفتوحه وهي تجلس بالمقاعد الخارجية وقضينا وقتنا بالتسامر بالاحاديث
وبعد علاقة زوجتي بخالد خلال الأيام السابقة ونيكها كان يجلس بجانبها ليتحسس افخادها وهي جالسه ويتودد لها بشكل مستمر
حينما كان بنفس الوقت يتغزل بتهاني وبفستانها حيث تهاني لم تمانع منذ وصولها الى خلع عبائتها والجلوس بفستانها امام العامل
تناولنا بعض المرطبات بالمكان وقضينا الوقت بالحديث لم تكن زوجتي تهتم لسعيد ومجاملته لها
وهو لازال يحاول ان يتودد لها وهو يحاول ان يجعل من شخصيته التي نعرفها
جريئة ومحبوبه وجنسية وعن مغامراته
وقد احترق هذا الكرت وكانت زوجتي تراه على حقيقته لسان محترف فقط وكانت زوجته تصدق احاديثه امامنا وتكون اثبات انه ينيكها
وكانها تجعله يعيش الأجواء ويصدقها
وبنفس الوقت هي تأخذ من كل بستان قطرة
فهي تحب ان تكون منفتحه بعلاقتها معنا
ان علاقه خالد بزوجتي جعلت تهاني أيضا تحاول ان تكون جزء ان يهتم بها وكانها غيرة النساء من ان تكون فاتنه ومثيرة وان تكون الاجمل
فكانت أيضا تحاول التودد لخالد والتقرب منه وتجالسه برفقه زوجتي فكانت تجلس من ناحية الأخرى
وانا اجلس بطرف طاولة وضعت وسط المكان على العشب
وسعيد يجلس مواجه لهم خلف الطاولة
اي انني كنت اجلس على يمينهم ويمين الطاولة
وسعيد كان يجلس بالجهه المقابلة يفصل بينه وبينهم طاولة
وخالد يجلس بجانب زوجتي وتهاني ناحية الأخرى وهو وسطهم لكنه كان يميل الى زوجتي اكثر التي كانت زوجتي قد شعرت ان تودده لها يجعلها تشعر انها ملكة السهرة
بدى على سعيد التوتر ربما ليس لان زوجته جالست سعيد لكن لأنه كان ينظر لزوجتي بداية انها لم تعد تستلطفه او انها لم تعد تهتم لغزله لها وانه لا يمكنه ان يفعل اكثر من الكلام
ذلك جعله يشعر بالمذله اكثر ان تكون عاجز...ربما كان يريد ان يحظى بفرصة ثانيه لكن يبدو ان ما حدث مع زوجتي ذلك اليوم جعلها تشعر هي انها قد تعرت وأثارت شخص لا يمكنه ان ينتصب وان النكية لم تستمر اكثر من دقيقة فكان ذلك امر كافي ان لا تحاول ان تضع تفكيرها به
بعكس خالد...ان نيكه لها جعلها تشعر بقوة زبه واخترق جسدها وجعلها تشعر بالاثارة حتى انها كانت متحمسة لوجوده في كل مرة وكانها تطلب رضاه
قد تكون فكرة تكرار العلاقة مع الفرد هي ما لا نريد ان نجعله محور حياتنا وكانت الفكرة ان لا نعيد التجربة مع احد
لكن الامر مع خالد كانت زوجتي ما ان يطلب امر او يطلب زيارتنا او فكرة اجتماعنا بالمزرعه حتى رايتها كيف كانت متحمسة جدا وكان كسها كان يحترق وينتظر ان ينيكها
ان موافقتها اوحت لي انها فقط ان تستمر بلقائهم رغم اننا كنا نفكر بطردهم من حياتنا بعد ان شعرت بسيطرة خالد بزوجتي وهي كانت تعتبرها تجربة لا تريد تكرارها وان نقطع عاقتنا بهم بشكل كامل وان رؤيته من جديد لن يجعلها تشعر بالارتياح بعد ان مارست معه الجنس بعنف بكل اشكاله
الامر كله تبخر بمجرد خطه لقائنا بهم بترددها الذي بدى انها كانت تنتظر هذا اللقاء وتاكد مني انني موافق ولا امانع من مرافقتهم وان نرى ما يكون به الامر وراحتها للامر وانا لم اماع بان نعتبرها فقط لقاء ودي
لكن منذ وصولنا لم تمانع من جلوسها بجانبه ومداعبته لها ومزاحه معها حتى انها لم تكن لتحب ان يجالس وينظر لتهاني عنها فتلاحظ ملاممحها التي كانت تلهتب من الغيرة من تهاني وكانه يخونها مع تهاني حينما تراه يتغزل بتهاني تكاد تريده ان يلتفت لها ويعطيها اهتمامه
وجود العامل ربما جعلها تتحفظ من التصرف بحرية اكثر فكانت لازالت تجلس وتحاول ان تراقب نفسها بوجود العام ولا تريد ان يرى من جسدها ولم ترتح بالبدايه لوجوده
لكن العامل كان هادئا لم يكن يرمق لها بنظرات مباشرة رغم انه بدى عليه رؤية امراة بالمكان انه شعر بجوء انثوي جعله نظراته توحي بالعشق ليرى من جمالهن وفتنتهن خاصة برؤيته لتهاني التي كانت تعرفه بالاسم ويبدو انها لم تكن المرة الأولى التي تراه فيها وجلوسها بالمكان وكشفها ساقها وفستانها امام العامل يدل انها تشعر بالارتياح بوجوده ولا تمانع من نظراته لها
بعكس زوجتي لكن مع الوقت ومع وجود العامل وقيامه بامور الضيافة والخدمه ذهابا وإيابا جعلها لا تحاول ان تغلق عبائتها خاصة بوجود خالد الذي كان يمازحها ان لا تشعر بالحرج من العامل ويسالها ان كانت تلاحظ انها مفتون بها
اصبح خالد يتفقد تشغيل المسبح ويفتح الماء للمسبح الداخلي المغلق ويخبرنا ان نستغل الوقت بقضاء الوقت بالسباحة بالماء قبل ان نتناول العشاء وانه جهز اللحم للشوي والعامل سيقوم بتجهيزها
لم يكن بحاجه لان يخبر ان يكون المسبح مختلط فبادر ان نبدا نحن بالسباحه دون ان يشجع زوجاتنا لتشاركنا المسبح وزوجاتنا بقت بالجلسة يقضون وقتهم وقمنا بتدبديل ملابسنا وارتديت انا الشورت الطويل حينما ارتدى خالد البوكسر القصير مع سعيد وذهبنا الى المسبح وقضينا الوقت وكان الماء دافي والمسبح لم يكن كبير لكنه كان اكثر طولا ومتدرج بالعمق فكنا نتسابق بالسباحة المسافات كنوع من التحدي
فكان خالد يسبقنا بالسباحة ويسخر ان المتزجين لا يمكنهم السباحة ولياقتهم ضعيفه
كانت السباحة تختلف حسب التحمل فكان يتحدانا ان نسبح لعمق المسبح ونسبح بطول المسافة دون تنفس لاطول وقت
فكنا نسمع صوت تهاني وهي تسالنا ان كنا نستمتع بوجودنا بالمسبح وكانت زوجاتنا ترتدي فستان الطويل فقط ليقضو وقتهم بالنظر الينا ورؤيتنا ونحن نتحدى بعضنا
وكانت تجلس معها زوجتي بمقاعد خارج المسبح وخالد كان يشجع زوجاتنا بالدخول للمسبح ومشاركتهم والمنافسه معنا
فكانت تهاني تتدلع معهم وتجلس وهي تكشف ساقها وافخادها وهي جالسه بالمقعد
وزوجتي تجلس بطرف المسبح عند درجات المسبح لتضع قدمها لترى دفيء المسبح وقد كشفت ساقها
تهاني تمازح زووجتي فتقوم بدفعها بالماء فتدخل زوجتي بسبب دفع تهاني لها بالمسبح لكنها لا تمانع من مزح تهاني لها وقد تبلل فستان زوجتي من الأسفل فقط
خالد يشير لزوجتي ان تخلع فستانها وتسبح والا ستصاب البرد بسبب البلل
فكانت زوجتي تقول انها لن تدخل لوحدها الا اذا بدات تهاني أولا
فكانت تتحدى تهاني ان تخلع فستانها
فلم تمانع تهاني وقالت لها نخلع سويا اذاً
لم يكن ارتداءها للفستان وزوجتي صدفه حينما رايتهم يتحدون بخلع فستانها وبدات تهاني بفك ازرار فستانها الامامي فكان فقط تحتاج الى فتح فستانها
وحينما بدات تكشف جسدها اسفل فستانها بفتح ازارها كانت يبدو انها كانت مستعده للدخول للمسبح من البداية فقد كانت ترتدي البكيني اسفل الفستان اسفل الفستان وكان بيكني مثير وسكي للغاية يكشف صدرها وجسدها بالكامل وكليوتها من النوع المثلث من الامام ومن الخلف ياكل طيزها أي انه من النوع الذي يسمى الثونج
حتى انها حينما خلعت الفستان لتضعه على الطاولة وقد التفتت ناحية الطاولة كانت قد كشفت منظر مؤخرتها وشكل طيزها والخط الكلتوت من الخلف يبين حجم طيزها
زوجتي كانت داخل المسبح وقد رايتها تلقي بفستانها خارج المسبح فوق المقاعد فرايتها أيضا قد خلعت فستانها وكانت أيضا زوجتي ترتدي نفس ملابس السباحه البيكني وكانهم كانو متفقين على ارتداء فستان مخصص لخلعه ويرتدون البكيني اسفله
فكانت تهاني تضحك وخالد يصفر وسعيد ينظر الى زوجتي داخل المسبح ولا يصدق انها ترتدي البيكيني المثير خاصه ان زوجتي صدرها بدى منفجر بسبب حجم صدرها وشكله المستدير بالستيانه التي ترتديها اصبح كرتين تغطيها قطعه قماش صغيرة تغطي الحلمات ويربطها خيط حول رقبتها وعقده خلف ظهرها
لم يكن يبدو ان زوجتي كانت نيتها ان تجعل السهره فقط للتسلية واننا لا نخطط ان نحولها الى حفلة جنسية بوجود خالد وتهاني وسعيد بنفس الوقت
لكن ارتداء زوجتي وتهاني انهم يريدون ان يكونو مثيرات فدخلت تهاني الى المسبح ترافق زوجتي وقد غاصتا داخل المسبح وتبللت اجسادهما وكنت أرى كيف يبدو صدر زوجتي بالماء وهي تغوص وتخرج من الماء كان صدرها يكاد يتراقص بالماء
بدات يسبحون ناحيتنا لكنهم لم يسبحو الى ابعد مكان كي يمكنهم ان يقفو على ارضية المسبح دون ان يحتاجو الى السباحه والوقوف فوق الماء
حينما بدانا نسبح ناحيتهم كان يحاول سعيد ان يقترب من زوجتي ليجعلها تشعر انه يتودد لها ليحاول ان يقف بجانبها بالماء فكانت تهاني تتودد وتمازح خالد
حيث كانت زوجتي ترى كيف ان تهاني تتود لخالد استمر خالد بتدي الرجال بالسباحة ذهابا وإيابا فكنا نسبح مبتعدين عن زوجاتنا لنعود ومن يصل لهم أولا
كان زوجاتنا نقطة الذهاب والعوده بدى سعيد متحمسا ربما يسبح ويصل لزوجتي أولا
فسبحنا وقد كنت أرى كيف يتقدم علي خالد بالسباحة حتى وصلنا الحاجز وقفت عند طرف المسبح لاخذ نفسي قليلا فتسابق سعيد وخالد للسباحة والعوده لمكان وقوف زوجاتنا بالمسبح
حينما اختفى سعيد من السباحة من فوق المسبح واصبح يسبح بسباحة أرضية المسبح حينما كان سعيد يحاول ان يسبح بسباحة فوق المسبح
قمت بالسباحة لمسافة أيضا بالعوده لالحق بهم وانا لا اكاد اراهم وانا ارفع راسي وانا اسبح خلفهم
حينما سمعت صوت تهاني ويبدو انها كانت تصرخ من مزاح خالد لها حينما توقفت عن السباحه لارفع راسي كانت تهاني فوق اكتاف خالد
يبدو انه سبح ناحيتها وغاص اسفلها ليحملها فوق اكتافه ويرفعها فوق الماء
حينما كانت زوجتي تنظر اليهم سعيد قد وصل الى زوجتي ليمسك بها من الامام قد جعل صدرها يلتصق بصدره ورايت كيف يبدو زوجتي قد التصق بصدره وهو يمازح زوجتي انه وصل اليها قبلي
وتهاني تمسك براس خالد وهي تخشى ان تقع وتقول لها ان يتركها ولا تريد ان تسقط من فوقه وتمسك براسه وافخادها العريضة فوق اكتافه وقد امسكت بفخدها وهي فوق اكتافه زوجتي كانت تنظر الى خالد كيف يمسك بتهاني فوقه
وكم بدت افخاد تهاني وهي تجلس فوق خالد عريضه لانها تملك طيز كبيرة وافخادها من النوع الممتليء وحوضها عريض
تهاني مجرد ان تنظر الى شكل افخادها مباشرة تفكر بوضع راسه بين افخادها والشعور بطراوتها ورائحته كسها ولحس افخادها وكسها
واتخيل كيف يشعر خالد بطراوة افخاد تهاني فوق اكتافه وهو يمسك بافخادها وراسه بين افخادها وانت تتخيل انها تجلس على اكتافه وهي تفتح افخادها وتوسع افخادها وهي تحك كسها فوق اكتافه وهي جالسه فوقه
زوجتي كانت لا تمانع من التصاق سعيد بصدرها واحتضانه لها من الامام يمسك بها انه وصل اليها أولا
وهو يلف يده خلف ظهرها ليجعلها تمسك به وتضع يدها عليه لكنها بنفس الوقت كانت تنظر ناحية خالد وتهاني وهو يحملها
كان سعيد يريد ان يتحسس زوجتي فوضع يده اسفل زوجتي كانه يريد رفعها من الماء وقد وضع يده على طيزها ليرفعها وبنفس الوقت ليتحسس طيزها
فرفع جسدها من الماء فاصبح صدر زوجتي فوق وجهه بعد ان رفعها من الماء وقد وضعت زوجتي وهي تتمنع ان ينزلها ويتركها يدها على اكتافه تستند عليه وهو يرفعها
وقد اصبح صدرها فوق وجهه فقام بتحريك وجهه يمسح وجهه على طراوة صدرها وقد اختض صدرها على وجهه
رغم ان زوجتي علمت انه يريد ان يتحسس جسدها ويضع وجهه على صدرها
لكنها تركته يأخذ وقته وهي تقول له حسنا اخذت ما يكفي لا تصاب بالم بظهرك بسببي
وهي تضحك ولازالت تضع يدها على اكتافه وهو يغوص بوجهه بين صدرها وحينما قام بانزال زوجتي من فوقه كان يمزح معها انه سينزلها برفق ورفع يده من طيزها لتقف زوجتي على قدمها وقد وضع يده حول صدرها يمسك بها وهو يقول لها سامسكك جيدا
وقد ضم صدرها بكلتا يديه يعصرها باصابعه
وهي ترفع يده عن صدرها وتبعدها وتجعله يبتعد عنها وهي تدفعه بيدها على صدره لتبعده
حينما رايت خالد وتهاني يقتربون من زوجتي واصبح خالد يقف خلف زوجتي وقد التصق بها من الخلف وهو يقول لها ان كانت تحتاج الى مساعدة
وزوجتي تقول له ان لم يكن يكتفي بتهاني بعد
وهو يضحك وهو يقول لها يمكنني ان اقدم المساعدة المشتركه
يخبر زوجتي ان تسبح حتى نهاية المسبح وزوجتي تقول انها لا تحب السباحة للاماكن العميقة وتخشى ان تفقد قدرتها على الوقوف لوقت طويل فهي لازالت تخشى السباحة الطويلة المرهقه
فيقول لها انه سيساعدها وزوجتي كانها تهدده ان اغرقها فلن تسامحه
وهو يقول لها لا تقلقي ساحميك من الماء
فتتحرك زوجتي لتحاول ان تطفو على الماء بالبداية وتحرك ذراعها وهي تقف فوق الماء لتطفو لتقوم بالسباحه وهي تقول فقط لجوله واحده لتسبح لنهاية المسبح
وحينما بدات تسبح امامنا قد برزت طيزها فوق الماء وهي تقوم بدفع جسدها لتسبح بعيدا عنا ونحن ننظر لزوجتي وتهاني تلحق بها وتسبح معها وخالد يخبرها كيف تحرك يدها وقدمها وهي تسبح وزوجتي تسبح فوق الماء وارى كيف تدفع الماء بقدمها
نظرت ناحيه خالد الذي كان يقف ناحيتنا فرايته قد اختفى فقد غاص تحت الماء لسبح داخل المسبح دون ان نراه مبتعدا ليلحق بزوجاتنا
وكانت زوجتي تكاد تصل الى طرف المسبح بمسافة حينما كانت تهاني تتسابق خلفها فرايت زوجتي تتوقف عن السباحة وتنظر حولها وقد امسكت خالد قدمها لتتوقف عن السباحة ويخرج خالد من اسفل زوجتي وهو يمسكها وقد امسك بها وجعلها تتمسك به لانها تقف منطقة عميقة وهو يضحك انه افسد عليها السباحة وامسك بها
وهي تقول له انه غشاش وتهاني قد وصلت اليهم وتوقفت معهم فيمسك خالد بخصر تهاني ليشدها اليه فيحتضن خالد تهاني وزوجتي بنفس الوقت
فيضم زوجتي ويجهل صدرها على صدره يمسك بها كي لا تغوص بالماء ويجر تهاني أيضا الى جسده وارى يده خلف ظهرها وقد لامست أصابعه اسفل ظهرها يبدو انه كان يتحسس طيزها أيضا
لتقول له تهاني ان يتركها ليصلو الى طرف المسبح ويعودو
فتركها ولحقت بها زوجتي ليسبحو لطرف المسبح وما وصلت تهاني وخالد خلفها حتى بدات تتنظر زوجتي لتصل بعدهم وقد توقفت زوجتي وهي تمسك بطرف المسبح وهي تلتقط أنفاسها يبدو ان السباحة ارهقتها بالمسافة الأخيرة
وتهاني أيضا بدى عليها التعب حينما قالت ان يجربا العوده من جديد وزوجتي لازالت تمسك بيدها طرف المسبح وتقول لتهاني قليلا اشعر بالتعب
فتقول لها تهاني انها ستسبقها
وتعود تهاني لتسبح ناحيتنا وخالد يبقى ينتظر زوجتي ليعود معها بعد ان ترتاح قليلا
لكنه اقترب منها وانا انظر لتهاني التي أصبحت تسبح ناحيتنا وتتوقف خلال سباحتنا لتكمل من جديد بعد ان تأخذ نفسها
وزوجتي لازالت تضع جسدها على طرف المسبح ولم اعد أرى زوجتي وهي بطرف المسبح من بعيد سوى راسها حينما كان خالد يقف خلف زوجتي وقد اقترب منها حتى اصبح جسده يلتصق بجسدها من الخلف
لايبدو ان زوجتي تأخذ وقتها لترتاح وقد تركته يلتصق بها من الخلف ولم اعد أرى ما يفعلان بسبب بعد المسافة وجسدهما تحت الماء لكنني أرى كيف يحرك اكتافه فاعلم انه يمسك بصدرها الان ويلف يده وهو يمسكها من الخلف حول جسدهاا ويمسك بصدرها ويحرك يده يعتصر صدرها
حينما وصلت تهاني الينا لتحضن زوجها وهي تشدني بيدها كانها تريد ان تمسك بي أيضا لتجعلني اقف معها برفقه زوجها بعد ان وصلت وهي تحتضن زوجها وتضع يده فوق اكتاف زوجها وقد أصبحت انا خلفها وهي تحتضن زوجها فكان جسدي قريب من جسدها فالصقت جسدي بطيزها اسفل الماء وهي تضم زوجها وانا خلفها وجسدي يلامس طيزها فاصبحت تهاني تقف بين زوجها وبيني اقف خلفها وقد بدات بتقبيل زوجها وانا أصبحت اشعر بطراوة طيزها على جسدي
وقد شعرت تهاني بالمحنه وقد سمعت صوت قبلاتها مع زوجها مما جعلني اشعر بالاثارة من طراوة طيزها
حينما نظرت الى ناحية خالد وزوجتي كانت زوجتي قد التفت ناحيته وأصبحت تقف بطرف المسبح وصدرها بصدره وهو يلتصق بها من الامام ويبدو ان خالد كان يجلس بطرف المسبح هذه المرة وزوجتي لا يبدو انها تقف امامه فقد كان يبدو انها أيضا تجلس لكن فوق افخاده وهو يلف ذراعه خلف ظهرها وقد بدا يقبلها أيضا واراها وهي تجلس فوقه عند طرف المسبح حيث كان هناك قاعده يجلس عليها خالد وزوجتي أصبحت تجلس وفقه وربما فوق زبه المنتصب الان
ويده تحركت من فوق ظهرها وهو يمسك بها وهي تجلس فوق افخاده الى اسفل ظهرها وقد وصلت الى طيزها
ولفت زوجتي ذراعها فوق اكتافه والصقت وجهها بوجهه فلم اكن أرى منهما سوى شعر زوجتي من الخلف الذي كان يخفي منظر قبلاتهما
وللحظة رايت زوجتي تلتفت خلفها متفاجئة بعد سمعت صوت خلفها
فقد دخل العامل الى المسبح وكان زوجتي تفاجات بوجوده وهو ينظر اليها وهي بملابس السباحة
للحظة تفاجات برؤيته فقامت من فوق خالد لتدخل داخل الماء لكي تخفي جسدها عن العامل وصدرها اسفل الماء لتحاول ان تبتعد عنه
خالد كان يقول لزوجتي ان لا تخجل من العامل وانه لم يرى نساء منذ وقت طويل على الطبيعه وهو محروم وانها تعطيه شيء يتذكرها ويخبر أصدقائه عنها
كان خالد يضحك حينما ابتعدت زوجتي عنه لتعود تسبح ناحيتنا ويشير خالد الى ان يحمل العامل العصير الذي كان يحمله لنا للتبريد للطاولة فسار العامل وهو يرى طيز زوجتي وهي تسبح ناحيتنا وهو يسير على بلاط المسبح وينظر لها
وكان طيزها يرتفع فوق الماء ويتحرك ويبرز بياض جسدها وافخادها
يتوجه العامل الى الطاولات ليضع العصير ويشاركنا خالد بعد سبح ناحيتنا ليسابق زوجتي ان نشرب العصير البرتقال الطبيعي
كانت تنتظر زوجتي ان يخرج العامل من المسبح حينما اخبره خالد ان يقوم بصب العصير لنا لنقف عند طرف المسبح القريب من الجلسات ليقوم العامل بصب العصير وتقديمه لنا
جلسنا على عتبات طرف المسبح ليقدم لنا العامل العصير ونحن نجلس ونصف اجسادنا فوق الماء
حينما جلست تهاني أيضا ليرى العامل جسدها وشكلها وهي ترتدي البكيني
حينما طلب خالد من زوجتي ان تشرب معنا وتشاركنا فتقدمت زوجتي وهي تلف يدها حول صدرها كي لا ينظر الى صدرها
لتتقدم ناحيته وهو يمد لها العصير وهي تلف يدها وقد بدى صدرها مثيرا اكثر من دون ان تضع يدها وقد اعتصرت يدها بذراعها ومدت يدها الأخرى لتاخذ منه العصير مما جعلها تجلس بجانبي وهي ترى انه بدا ينظر اليها حينما بدات تشرب العصير كانت قد رفعت يدها عن صدرها وقد راى كيف يبدو صدرها المتسدير والمكور وطراوته وقد شعرت كيف انه ينظر اليها بشهوة كبيرة
خالد كان يشكر العامل واخبره ان يشاركنا المسبح وان يرتاح فلا داعي لخدمتنا وانه وقت السباحة الان
بالبداية كان العامل يبدي انه لا يريد ان يقوم بالسباحة فيطلب منه خالد ان يخلع ملابسه ويدخل المسبح
فيقوم بخلع ملابسه بطلب من خالد وحينما خلع ملابسه بقي بالملابس الداخليه وكان يرتدي قميص وملابس داخليه قطنيه بيضاء



لم اكن احتاج ان أتصور ما يعني ذلك قبل دخوله المسبح ملابس بيضاء قطينه بالماء
حينما دخل المسبح كان قميصه عاري الاكتاف وكانت بشرته سمراء حمراء ناعمة كان جسده املس بدون شعر وقد ابتل قميصه وقد اصبح قميصه شفافا بسبب الماء
ويمكن ان تتخيل المنظر الى ملابسه الداخليه التي تغطي زبه رغم انه دخل الماء لكنني بدات اتخيل منظر زبه بعد ان ابتلت ملابسه
لكن بقي داخل المسبح وهو يحاول ان يشاركنا السباحة بدى عليه جسمه معضل
وحاول ان يقترب منا ويجلس بالقرب منا حينما كانت زوجتي تتفادى النظر اليه وربما النظر الى عضله صدره الرياضي وظهره العريض واكتافه
وبشرته السمراء
كان يحاول ان يقترب وكان خالد يشجعه على ان يكون قريب منا باللعب بالماء معه ويطلب منه ان يسبح ويسابقنا وبقي زوجاتنا ينظرن الينا وخالد يخبرنا ان نتسابق معه
وبدات مع سعيد بالتسابق مع العامل وقد انتظرخالد مع زوجاتنا بكونه المنتصر بالجولة الأولى
ليرى من يسبح اسرع منا بالجولة الثانيه مع العامل
وقفنا لنبدا السباحة للطرف لاخر ولم ابدا بالسباحة والنظر امامي حتى رايت العامل يبتعد عني مسافة الثلاث امتار من سرعته بالسباحة وسعيد بالكاد يصبح خلفه لكن لا يصل اليه حينما وصل وعاد العامل كان سعيد أيضا يحاول ان يصل لطرف المسبح لكن العامل قد سبقنا بالعوده الى ان وصلت انا لطرف المسبح وقد اصبح العامل بمنصف المسبح بطريق العودة وسعيد أيضا يلحق به وانا لازالت أحاول التقاط انفاسي بعد ارهاق السباحة لمرتين
حاولت ان اعود وقد وصلت الى مسافة وانا أرى ان العامل يقف مع خالد فقد وصل اليهم ورايته من بعيد يخرج من المسبح ربما ليباهي بانتصاره ليشاركنا شرب العصير
وقد رايت كيف تبدو ملابسه المبلله لحظة خروجه من الماء اظن انني كنت انظر اليه حينما زوجتي كانت قد لمحت شيء بارز وشفاف اسفل بين فخديه
فقد تبللت ملابسه الداخليه وبرز شكل زبه من خلالها بسبب بلل ملابسه التي لم تكن لتخفي شكل زبه الملتوي اسفل ملابسه فقد اكن كافعى منحيه على فخده يرز طولها وراسه زبه برز من جنب ملابسه وقد كاد يخترف ملابسه
زوجتي لم تخفي نظراتها وهي تنظر الى شكل زبه النصف منتصف ربما بسبب حجمه وشكله
او بسبب انها لم تتوقع ان تشكف ملابسه اعضاءه بهذا الشكل
حينما أبعدت راسها عنه كي لا تحاول ان تنظر اليه الى زبه من خلال ملابسه
حاولت ان تجلس اسفل الماء كي تخفي صدرها عنه ربما شعرت انه يشعر بالاثارة لرؤية جسدها وتهاني خاصة بعد حديث خالد انه لم يحظى برؤية نساء منذ وقت طويل لم يرى زوجته ويسافر لها طوال السنوات
ربما كان يشعر بالهيجان ربما لم يلاحظ ان ملابسه القطنيه أصبحت شفافه وهي تمتص الماء لتبرز شكل جسده اسفلها
لم تمر لحظات حتى كسر خالد خجل زوجتي بانه جلس بقربها ومدد قدمه داخل المسبح وجلس على القاعده بالقرب من زوجتي وقد لف يده حول خصرها ولامست يداه طيز زوجتي من الخلف وهي جالسه
سعيد أيضا لم يكن ليقاوم ان يرى زوجتي وخالد يتودد لها ليقترب ليحاول ان يجالس زوجتي ربما يجعلها تنجذب اليه اكثر لكن خالد لم يكن يحتاج الى ان يتودد لها كما يفعل سعيد وينتظر موافقتها
فقد كان أسلوب خالد ان يفعل ثم يتحدث فكان يجلس ويتحسس ثم يتغزل
سعيد كان يتغزل ويتودد لتسمح له زوجتي بالتقرب منها وربما صد زوجتي انه كمن ينتظر موافقتها أولا حينما بدت زوجتي انها لا تصد من يأخذ غنيمته كخالد حتى وهي تبدي انها غير راضيه او تميل اليه فقد كان يملك ذلك الشيء الغريب لها
الذي يجعلها رغم تكرار قطع علاقتنا بهم فانها كمن تريد ان تقول فقط زيارة اخبره
تهاني أيضا كانت تشعر ان خالد يميل لزوجتي اكثر وذلك يجعلها تفقد جمالها وهي من تملك اكبر واعرض طيز يحلم بها أي رجل وتفتن به الرجال
ربما هناك امر يجعل خالد لا يقاوم زوجتي فلم يعد يفكر بان يتقبل تودد تهاني له
وهناك امر يجعل زوجتي لا تصد خالد رغم نكرانها رغبتها برؤيته من جديد وانه اصبح ثقيل عليها
لكن لدى لقياهم لم يبدو الامر كما تقوله ونراه
39..
تحدي الزوجات
قمنا بتجفيف انفسنا وجلسنا بالمقاعد الخارجية وقد جلسنا بالجلسة الخارجية ونحن نرتدي الشورت
زوجاتنا قد قامو بتجفيف انفسهم وارتدو رداء طويل مربوط حول خصرهم ربما فقط يرتدون ملابس السباحة الداخليه
وشربنا شيء ساخن للتدفئه وكان المكان يحيط به الشجيرات حول الجلسة حينما ذهبت العامل ليقوم بشوي اللحم على الفحم بعد ان حظى بوقت معنا بالمسبح والتقرب من زوجتي وقد بدى بالبداية زوجتي لم تحب ان يجعلها خالد تستعرض للعامل حتى لو كانت تسمح للتحرر والاستعراض امامه والتحرش بها
لكن وجود شخص ثالث غريب كاد يفسد علينا السهره وظننت انها ستبقى طوال الوقت بملابسها
لكن خالد خدعها ان العامل سيكون فقط يقوم بالشوي بالخارج ولم تتوقع ان يشاركنا المسبح ويحدث كل هذا
جلست زوجتي وقد وضع ساقها فوق الساق وقد بان بياض بشرتها وساقها خاصة وهي خارجة من الماء الدافيء يجعل بشرتها حمراء نشطة ومثيرة
وقد كانت الرداء يكشف رقبتها وهي جالسه رغم انها لفته حول خصرها لكن كانت ترقبتها وجزء من صدرها قد بان من مقدمتها
دار اساله بيينا جريئة
مثل أسئلة من يجرؤ او يكذب
فكان بعضها اختبار لصدق علاقات ولو حدث شيء هل تقبلي
وكان الهدف منها الجنس والاسئلة الجنسية بين الأزواج والعلاقات او حتى علاقات المحارم او التجسس او من يعجبها قبل الزواج
كانت تهاني تشعر بالحماس للتحدي ودائما تجعل زوجتي تجيب نفس سؤالها
فبدا خالد يصب اسئلته دون ترتيب
يفترض ان تكون الأسئلة موجهه للكل
لكن اصبح خالد ينتقل من سؤال زوجتي ليسالها من جديد مرتين
او يسال تهاني ويسال زوجتي مرة أخرى
بالبداية زوجاتنا لم يعجبهن الامر لكن كانو يتعاملون مع الامر كمزاح انه لا يسال الرجال وهو يكرر السؤال انه لم يغير سؤاله وانه فقط صاغه بشكل مختلف
وانا تعجبت ان زوجتي كانت تجيب حول أمور لم اكن اعلمها قبل الزواج وكان ذلك مثير
السؤال الجريء كان لتهاني ان كانت لها علاقات مع نساء وجربت
فردت تهاني قبله لا تعتبر علاقه او شذوذ
فرد عليها بسؤال ان اعجبتها القبلة
لكنها نكرت وقالت انها لم تكن قبلة كانت قبله بالشفة وليس قبلة حقيقيه
خلال علاقتنا معهم كانت تهاني قد ذكرت بداية تعارفنا سابقا ان لها علاقات قبل االزواج بالدراسة ولكنها انكرت الان أي امر كان قبل وانها لم تفعل من قبل وانها تكذب حينما سالها ان كانت تكذب من قبل
حينما اخذت الأسئلة تتمحور حول الجنس
سالت تهاني خالد ان جرب مع رجل
فقال نعم
ضحك الجميع لانه جرب مع رجل
وتهاني تسخر ان كان اعجبه الرجال
فقال لا
فسالته تهاني لماذا تظن انني اعجبني
قال لها انه جرب شيء لكن بعد التجربة اكتشف انني لست شاذ...ربما انت يعجبك لو جربتي
قالت له تهاني انها جربت قبلة ولم تعجبها
قال لها هذه قبلة بشفاة مغلقة لا تحسب لم تجربي شيء حقيقي لتكتشفي ان كانت لك ميول ناحية النساء
قالت له لن يختلف الامر لا يحتاج ان اجرب
حينها قال لها هل تتحدي انك لو قبلت امراة سيجعلك ذلك تشعرين بالمحنه
قالت له مستحيل لا يمكن ان تشعر بالاثارة ان كانت هي ليست سحاقية
قال لها كيف تعلمي ان لم تجربي
قالت له اعلم
قال لها لماذا لا نجرب الان مع سميرة
فسال زوجتي...هل انت سحاقية او جربت من قبل
زوجتي ردت عليه بالطبع لا ذلك مقرف
قال لها اذا القبلة لن تختلف ستكون كقبلة عادية بين سيدتين
قالت له زوجتي مستحيل ان اجرب انك فقط لديك ميول شاذة تظن ان أي امراتين يمكن ان يمارسا الجنس معا فقط لانهم نساء انه فقط خيالك
سال خالد تهاني وقد اصبح لا يسالني او سعيد وظل الوقت يوجه كلامه لزوجاتنا حتى ان تحدي الأسئلة والاجابة
تحول الى تحدي بين زوجتينا لاثبات كلامه
تهاني كانها تشجعه فهي لم ترفض لكنها انكرت انه سيعجبها حتى لو فكرت بالامر وجربت
فسال زوجتي هل تظني انك ستشعرين بانجذاب جسدي لو جربت
قالت زوجتي لن يحدث حتى لو كانت قبله فهي لن تجعلها تتاثر فالامر ليس بتفكيرها
فابتسم وكانه يتحدى تهاني ما رايك ان لم يكن يؤثر فلن يختلف الامر نعتبرها قبلة بين صديقتين والقبلة لن توثر طالما ان ليس لديكما ان ميول للنساء
قالت تهاني انت تتوهم انك فقط تريد ان ترانا نقبل بعضنا وانا أقول لك انه لن ترضي غرورك ولن يغير شيء
قال لها انك قلت جربت قبله لكن يبدو انها لم تكن قبلة حقيقية قبلة سريعه
ربما لو شعرت بدفئها يمكن ان تغيري رايك
قالت له مستحيل
قال اذا اتفقنا طالما انك واثقة لنجرب فقط لثواني
قالت تهاني وهي تنظر لزوجتي كي تجعلها توافق ان نثبت لهم انها فقط قبلة كاي قبلة ليس لها أي معنى لنا
ابتسمت زوجتي وهي تظن تهاني تمزح
فقال خالد حسنا هل نبدا الان هل نحتاج الى حساب الوقت ههاهاهاا او تكوني خاسرة وتخشين ان يجعلك ذلك تكتشفي انك تميلين للنساء اظن ان سميرة تثير أي احد بجمالها حتى انت
قالت له انتم رجال فقط تظنون ذلك ولم لم يعجبك ان كنت انت جربت أيضا ؟
قال لها خالد انني لم اعلم انني لست شاذ الا بعد التجربة ربما لو زوجك يجرب ربما يكتشف انه يميل للرجال او يشعر بالقرف
وهي سالته ان كان هو شعر بالقرف ام اعجبه
قال انه جرب مع شخص له ميول انه يتناك فلا انكر ان الامر لم يكن سيئا وان الرجل الذي جرب معه خبير افضل من النساء هههاهااههاا
ردت عليه تهاني كم ذلك مقرف وهل قمت انت أيضا بارضائه
وهي تسخر منه
قال لها انه جرب لكنه لم يعجبه لكن الطرف الاخر اعجبه وهذا يختلف انه لم يكن الشخص الذي يقوم بالامر
قالت له طالما جربت فانه يعجبك ؟
رد عليها قد قلت انك جربت وكانت قبله عادية كيف تقولي الان انني جربت انه اعجبني فانت أيضا يعجبك
قد جعلها تصمت لبرهه لانها انكرت ان القبلة اعجبتها
سميرة قالت فهمنا الامر لا داعي لأثبات الامر
قال خالد ربما سميرة لا يعجبها لكني لا اظن ان تهاني يمكنها ان تقاوم رطوبة ودفيء شفتي تهاني انا اراهن ان سميرة يمكنها ان تثير عجوز تسعيني
وهو يضحك
ويكرر طلبه هل نبدا الان
فترد عليه تهاني فقط لثواني
قال بالطبع مجرد قبلة تشعرين بشفة سميرة فقط ونرى لو شعرت بالغثيان
قالت حسنا
وقد سحبت مقعدها لتقترب من زوجتي وهي تقول لزوجتي لنهي غروره ونثبت له العكس
زوجتي تنظر لتهاني وكانها تتعجب من طلبها انها جادة بذلك
وتلف براسها فتضع تهاني قبل ان يقول خالد لهما ابداو تقوم بتقبيل زوجتي بشفتها وزوجتي اتسعت عينيها كمن لم يتوقع ان يحدث بسرعه لكن تهاني قبلتها بسرعه وكانت كلتا زوجاتنا يقبلان بشفة مغلقة سريعه لصقت تهاني شفتها بشفة زوجتي بسرعه ورفعها بعد ثلاث ثواني
وهي تقول ما رايك الان ؟
رد عليها خالد ان هذه ليست قبلة حتى سميرة لم تكن مستعده يجب ان يكون وقت أطول وليس بسرعه اجعلي شفتك تبقى لثواني على شفة سميرة لتري كم هي رطبة وطرية
قالت تهاني وكانها تحتاج الى ان يتحداها ويطلب منها من جديد
وهي تقول حسنا
فتقول لزوجتي مرة أخرى لنتهي من الامر
فوضعت شفتها فوق شفة زوجتي هذه المرة الصقت شفتها لكن شفتيهما لازالت مغلقة لكن يبدو ان تهاني شعرت بطراوة شفة زوجتي وهي تضعها حتى ان زوجتي كانت تغمض عينيها وهي تستقبل شفتها
واخذت ربما عشر ثواني وهي تضع شفتها عليها
وقد رفعت وجهها عن زوجتي وزوجتي عضت شفتها بعد ان شعرت بشفة تهاني
فقالت تهاني هل رايت لا شيء
قال خالد ان ذلك غير محسوب لا تعتبر قبلة
قالت له كيف انك فقط تريد ان تستمر بتحدي ولا تريد ان تعترف انك مخطيء
فقال لها القبلة يجب ان تكون الشفة مفتوحه كي يكون الطرفين يمكنهما ان يشعران بالفرق لو شعرت بشفتها ولم تتاثري او تعجبك ساعترف انني مخطيء
همهمت تهاني وكان كلامه لا يعجبها وهي بنفس الوقت تريد ان تكرر الامر مع زوجتي
وهي تقول لزوجتي مارايك
زوجتي أيضا يبدو انها تريد ان تعيد الكرة وهي ترد عليها لن يختلف الامر كما قلت فقط لنبت لهم
قالت تهاني نعم
فعادت تهاني وهي تنظر لزوجتي وتقول لها لنجرب من جديد
وانا وسعيد ننظر لزوجاتنا وكيف انهم يقبلون بعضهم ففتحت تهاني شفتها ووضعتها فوق شفة زوجتي وقد استقبلت زوجتي شفتها لكنها لم تقوم بفتحها سوى جزء بسيط
وتهاني أدخلت شفة زوجتي بشفتها وقد شعرت بتهاني تحرك شفتها فوق شفة زوجتي
ولم تتوقف وخالد يستغل الوضع ان يخبر زوجتي أيضا ان تقبلها كي ترى ان كانت تتفاعل معها ويطلب منها ان تفتح شفتها
فتستمر قبلة تهاني لزوجتي ولم تتوقف بعد ان سمعو طلب خالد قامت زوجتي بفتح شفتها أيضا واخذت تحرك تهاني شفتها وتدخل شفة زوجتي السفليه داخل شفة تهاني وقد بدا زوجتي تشعر بحرارة شفتها وقد أصدرت همهمه صغير اممم اممم
توقفت زوجاتنا وتهاني تمسح شفتها من رطوبة القبلة زوجتي بيدها وكانها تدعي انها لم تعجبها وانتهت من التحدي
وهي تقول لخالد ها مارايك.؟ هل رايت ان الامر ليس كما تتخيل
قال لها الحقيقة كانت نصف قبلة
قالت كيف ؟
قال لها يجب ان أرى ان كنت تشعرين بالقرف أولا من يشعر بالقرف أولا يتوقف والقبلة لم تصل لمرحلة ان تعلمي ان كانت تعجبك حتى الان انك تحاولين ان تتمنعي من ان تفعلي...لن تعلمي ان كانت تعجبك الا اذا جربتي حقا وليس فقط تجربي هكذا
قالت له قد قبلنا وفعلنا كما تريد
قال هممم لكن يجب ان يكون هناك تبادل مشترك ان يكون هناك لذة وتتذوقي طعم شفتها اذا وصلت الى مرحلة تعلمي انك تشعرين بالقرف وانك لا يمكنك ان تفعلي وما فعلتي لم تصلي الى ذلك لانكم تقبلون بدون ان تحاولو ان تجربو
قال له هل تريد ان نكرر الامر لتصدق؟
زوجتي كانت تنظر لتهاني وكان الامر انتهى الان
لكن خالد يطلب منها ان تجرب لكن ان تثبت انها تقبلها بحرارة انها لن تكون سيئة سميرة لن تمانع ويمكنها ان تجرب كما تعلمين فقط اختبار
قالت تهاني كيف تريد ان نفعل ؟
قال لها خالد ان تكون قبلة حارة وشفة مفتوحه وان تجربي ان تحتضنيها لو شعرت ان الامر لا يعجبك يمكنك ان تتوقفي
قالت حسنا لكن لن يكون لوقت طويل
اقتربت تهاني من زوجتي من جديد وهذه المرة لم تكن تجلس بجنبها كالمرة السابقة وتميل بشفتها لها لكن قد اعتدلت بجلستها كي تصبح تجلسان متقابلتين
فاخبرهما ان تقفا افضل مواجهتين لبعضهما كي يلتصق جسدهما ببعض فوفتا معا متقابلتين وامسكت تهاني بزوجتي من اكتافها كي تجعلها تقترب منها لتعيد المحاولة
فمدت تهاني راسها لتقوم بتقبيلها وفتحت شفتها فاستقبلتها زوجتي هذه المرة بدون تردد وقد اغمضت عينيها لتستقبل شفة تهاني
وامتصت تهاني شفة زوجتي وادخلت شفتها الى شفتها وامتصتها بشفتها السفليه
فبدات تصدرات صوت قبلاتهما
وبدا خالد يشجع ان تكمل التحدي وان تقبل بحرارة اكثر فمصت تهاني شفة زوجتي فسمعنا صوت شفاههما تمص اكثر وتصدر صوت
فكان يوجه خالد تهاني ويخبرها ان تجرب ان تتذوق شفة زوجتي فتكمل تهاني مص زوجتي فرايت زوجتي أيضا تبدا بمص شفة تهاني فيخبرها ان تتذوق بلسانها
وبالفعل رايت تهاني تحرك لسانها عند طرف فمها
فتلامس شفة زوجتي وتتذوق وتلحس شفتها
فيطلب من زوجتي ان تتذوق شفة تهاني وتدخل تهاني شفتها بفم زوجتي وقد رايت كيف ان تهاني أدخلت لسانها بشفة زوجتي وزوجتي تفتح فمها لتدخل لسان تهاني
فيلقي خالد التحدي لهما ان من تتوقف أولا ستكون خاسرة وانها تشعر بالاثارة ان كانت تشعر بالاثارة ستتوقف
فمن تتوقف أولا لانها لا يمكنها مقاومة وانها تعجبها واذا لم يعجبها لن يختلف الامر لو أكملت تقبيلها فلن يؤثر
وكانه يضع التحدي كي لا تتوقف زوجاتنا وزوجاتنا كانهم وجدو التحدي كي يستمرو وان من تتوقف أولا لانها شعرت بالاثارة فلا تريدا ان تتوقفا أولا حتى ينتهي الوقت الذي لم يحدده خالد وقال انه سيعلم ان لم تتوقفا بعد دقائق
فاستمرت زوجتي وتهاني بتقبيل وادخلت تهاني لسانها بزوجتي بطلب من خالد وزوجتي تمص شفتها بفمها وتحرك تهاني لسانها بفم زوجتي
وقد خالد لتهاني اقرصي صدرها لنعلم ان كان الامر يثيرها او يعجبها
فلم تتردد من تطور طلباته
بحجه ان المراة التي تشعر بالاثارة تشتد حلمتها وتشعر بالمحنه وان لم تشعر بالاثارة فان تحسس تهاني لزوجتي لن يؤثر وانها لو لمست صدرها لن تشعر زوجتي بالاثارة
فوضعت تهاني يدها فوق صدر زوجتي تمسح عليها من فوق الرداء
وتحرك كفها فوق صدر زوجتي وقد اعتصرته بكفها
واستمرو بتقبيل ولسان زوجتي أيضا يدخل فم تهاني وق امسكت زوجتي بيد تهاني كانها تريد ان توقفها
فقال خالد ان كانت سميرة تشعر بالاثارة عليها ان تعترف ان تهاني تثيرها ويسالها ان كانت يد تهاني تثيرها وتريدها ان تتوقف
فترفع زوجتي يدها لتجعل تهاني تستمر بوضع كفها فوق صدر زوجتي
فيطلب من زوجتي خالد ان تفعل نفس الامر فتفعل زوجتي وتضع يدها بصدر تهاني
فيخبرها ان تقرص صدرها وتدخلها داخل رداء تهاني
فتدخل زوجتي يدها لداخل رداء تهاني وقد كشف جزء من صدرها حينما وضعت زوجتي يدها على صدرها
وبدات زوجتي تحرك يدها فوق صدر تهاني فهمهمت تهاني وتوقفت لثواني من تقبيل زوجتي اما ان القبلة وتحسس زوجتي جعلها تشعر بالمحنه او انها كانت تدعي انها تريد ان تأخذ نفسها فتعود لتقبل زوجتي من جديد
وخالد يسال تهاني ان كانت تريد ان تستلم او تتوقف وانها خسرت رهانها
فتهمهم تهاني اممم اممم وهي تهز راسها بلا وهي تستمر بتقبيل زوجتي
حتى لم يعد يطلب منهما كيف يفعلان سوى انهما استمرا بتقبيل ولحس ولسانهما يلحسان بعضهما وايديهما تداعب صدورهما وكل واحده تريد ان تجعل الاخر تشعر بالوخز من قرص حلمة الأخرى اسفل الرداء
ويبدو ان تهاني بدات تفقد شعورها فتوقفت عن تقبيل زوجتي وقد استمرت زوجتي بتحريك يدها فوق صدر تهاني وحلمتها فتوقفت تهاني وهي تقف وتغمض عينيها وقد شعرت بحرارة لمسات زوجتي لصدرها جعل جسدها يهتز وقدماها تتخذر من مداعبة زوجتي لصدرها فارتعش جسدها
ويبدو انها لم تتحمل الوقوف فلجس وهي تحاول ان تسترد وعيها من دعك زوجتي لصدرها وهي تتنفس بصعوبه وتبقى صامته لا تنظر الينا
وخالد يقول يبدو ان لدينا سميرة فائزو وتهاني توقفت أولا ويبدو انها تعلم الان ان الامر يعجبها
فقامت سميرة لتقوم بالذهاب لغسل وجهها وهي تقول له وغد
لكن ابتسامة الرضى والراحة بوجهها وانها ارتاحت
40..
نهاية سهرة الاستراحه
قضت تهاني وقت وهي تدعي غسل وجهها ربما كسها لم يتوقف عن التدفق بعد تقبيل زوجتي وربما شعرت بالهيجان من تقبيل امراة وهي تدعي انها ليست سحاقية وان التجربة لن تجعلها تميل ناحية النساء ووصفته بالمقرف
ظللنا لوقت صامتين حينما حاول خالد ترطيب الجو بالحديث ونادى على العامل بان يقدم لنا المشروبات الباردة لترطيب حلقنا وقد شعرنا بالعطش ونحن ننظر لزوجاتنا
حينما حاولت زوجتي ان تتفادى النظر الينا بفكرة انها قبلت تهاني امام زوجها والجميع كان يتفرج عليهم لكن وجهها قد احمر وهي تشعر بالاثارة وتوردت وجنتيها
تقدم العامل ليقدم لنا المشروب حينما قامت زوجتي بلف الرداء حول جسدها لتخفي صدرها عن العامل رغم انه التهم منظر صدرها بالبركة بعينيه
لكن أجواء المسبح تختلف الان فلم تبدي من مفاتنها شيء وهي تنتظر ان يغادر ولا يمكنها ان تخفي ساقها فقد كان الرداء بالكاد يغطي فخدها وجزء من ساقها
فكان يرى ساقها وهي جالسه وقد حاولت ان تعتدل بجلستها كي لا يكشف افخادها
حينما عادت تهاني كان العامل يقف وسط الجلسة وهي تريد ان تجلس بمقعدها حينما كان العامل يقف امامها فلم تكن تحاول ان تغطي ردائها المفتوح والذي اظهر مقدمة صدرها وقد احتكت بجسد العامل وهي تمر بجانبه
لا اعلم مدى معرفتها به فكما ذكرت انه يعمل ككهربائي ويعمل بشركة وخالد من تعرف عليه ويعمل معه كاعمال اضافيه ويصطحبه معه
وقد قدم لها المشروب وهي تبتسم له
خالد أراد ان يستمر بفكرة الحديث والتحدي لزوجاتنا
وكيف ان تعدد العلاقات تجعل الرجل سعيد بعلاقاته وزوجاته
فكان السخرية ان تهاني القت دعابه انه لا يمكنه ان يشبع زوجته لا يمكن ان يتعدد زوجات
وانكر خالد الفكرة وهو ينظر الينا ان كان ازوجهن لا يمكنهم ان يتحملو لوقت طويل
تهاني علقت ان بطارية النساء ليست كالرجال فالمراة لاسعاد زوجها يمكنها ان تتحمل لوقت أطول والرجل بطاريته ضعيفه
لم يكن التعليق عاما بسخريتها لولا انني رايت كيف ان سعيد زوجها لم يكن من النوع الذي يتحمل لوقت طويل وربما لديه مشكلة القذف السريع فهو لا يجد مشكلة بالانتصاب والتحرش لكن بعض الرجال يشكون من مشكلة القذف حينما يحاولون ادخال الزب الى الكس فانه يسارع على القذف
خالد لم يعلم ربما مشكلة سعيد لكونها تتكلم عن الرجال
فرد عليها ان بعض الرجال يملكون مشكلة الضعف الجنسي او مشاكل انتصاب
فضحك سعيد كانه ينفي عن نفسه الامر ليسلط الامر على النساء بقولة
النساء نص أعمارهم لديهم مشاكل الدوره ومشاكل الهرومونات والتغيرات النفسية تكفي ليبحث الرجل عن زوجه ثانيه
فترد عليه تهاني ان كان يبحث عن زوجه ثانيه
فيقول لها انه فقط يقول ان الجميع لديهم مشاكل بالعلاقات بشكل عام
كان الحوار حول سوء العلاقة بين الأزواج
خالد اخبرها ان هناك ادوية للزوج في حالة ضعف انتصاب
ادويه لطول المده وكريمات واخبرها ان العديد من الرجال يستخدمونها حتى لو كانو يملكون طاقة قوية فهي تطيل المدة وتخدر المنطقة جزئيا فلا يشعر بالحرارة التي تجعله يقذف بسرعه
لكنه قال لها ان الأمور النفسية مهمه فلا يوجد ادوية تحل مشكلة ان كان الزوج او الزوجه بمزاج سيء والغيرة تقتل الحياة الزوجيه
البعد يزيد الشوق
ضحكت تهاني لتقول له ان كان يتحمل أسبوعين مثلك لن يتحمل ثواني ليقذف مخزونه
ضحك خالد وقال انه يمكنه ان يتحمل أسبوعين ان كان المراة فرسة
وهو يشير بوصفه لزوجتي التي كانت السبب بجعله ينتظر أسبوعين حتى ينال كسها
والغريب ان في لقاء تلعب زوجتي دور الخجوله وكانها لم تتناك منه وانه لم يقذف حليبه وتمص زبه وينيك كسها
وهو أيضا في كل لقاء كان يجعل النيل منها صعبا كانه يتمنى ان ينيكها لأول مرة
ربما هذا النوع من التمنع هو ما يجعل النيك بالنسبة لهما مثيرا
وحينما تبدا جولة النيك لا تكتم زوجتي صوتها ومحنتها من حجم زبه
خاصه ان سعيد قد جعلها تصاب بالإحباط بانها تعرت وسمحت له بنيكها ولم يشبعها كانها ندمت على التجربة
فكان السؤال كم الوقت الذي يناله المتزوجين لارضاء بعضهما
قالت له تهاني لا اعلم اظن 20 دقيقة كافيه للرجل وللمراة لكن الفرق المراة يمكنها ان تحظى بوقت أطول لو يمكن للرجل ان يستمر لجولات أخرى بينما الرجل لا يتحمل اكثر فلا يمكنه ان يتزوج امراتين لانه لا يشبع واحده
قال حقا ؟. من الجيد انني لست متزوج يبدو ان العزاب يملكون طاقة اكبر
سخرت منه تهاني قد راينا انك تعمل بوقت اقل
قال لها خالد كان يمكنه ان يتسمر لوقت أطول لكنه لم يرغب ان يفسد سهرتها وتغار منه
ضحكت تهاني منه وقالت له انني لم افكر حتى بالامر لا اعلم كيف سميرة اعجبها الامر
لم يكن يبدو ان زوجتي قد اخجلها ان يتحدث خالد عن نيكة لزوجتي بوجود سعيد وتهاني ذلك اليوم رغم انه لم يقضي معها وقت طويل كما يدعي انه يملك القدرة على النيك الطويل
لكن معدل الرجال مهما كانو أقوياء لا يستمر لنصف ساعه او على الأقل اقارن نفسي به بخلاف سعيد فربما تهاني من تشعر بالحرمان الجنسي ولديها شهوة عاليه
زوجتي مع خالد المغرور والعنيف جعلها تعتاد على زبه مرارا
كان خالد قد بدا يتحدث عن العامل كيف انه لم يرى زوجته منذ وقت سنتين
وهو يقول لتهاني هل تصدقي كيف انه لم يرى زوجته طوال هذه الفترة
قد رايت كيف ينظر اليكما كاد يموت من شدة الجمال خاصة انه بالكاد يرى نساء بمجعتعنا وعمله مع الرجال
وهو يمازح تهاني انه يستحق بعض الترفيه وان يرى جمالها
سخرت تهاني انها لا تود ان تكون السبب بسكته قلبيه له
قال لها انه سيتذكر هذا اليوم وربما يخبر أصحابه عنها
قالت له لا اظن انني اريد ان أكون حديث السهره هل تريد ان يأخذ صورة تذكاريه ليداعب زبه بها
ضحك خالد وهو يقول لا نعلم ان كان يحب المؤخرات ام المقدمات فهو يبدو انه منجذب لسميرة اكثر رغم انها تحرمه من جمالها بتغطية صدرها فالجميع قد راى صدرك هنا لا اعلم لم تخفي جمالك
قالت له زوجتي قد راى ما يكفي...الم تكتفي انك سمحت لها ان يشاركنا المسبح




قال لها انه بالكاد نظر اليك خاصة بجمال صدرك اظن انه سيتذكر لو سمحت له
واخبرها ان تشكف صدرها ولو قليلا لترى ردة فعله
فلم تفعل زوجتي.
قال لها الجميع يعلم انك تملكين صدر جميل وكبير وسعيد لا يتوقف عن النظر الى صدرك ونحسد زوجك على جسدك لا تمانعي لو رايت كيف انك تملكين جمال يلهم الرجال فقط قليلا من اجل العامل فلم يحظى برؤية جسد امراة لنستنتع بوقفتنا
فقام خالد ينادي ينادي العامل لياتي ليقف قريب منا
وزوجتي تنظر الى خالد ما يريد
وهو يشير لها ان تفتح ردائها للعامل كي
فيخبر العامل ان يقوم بتنظيف الطاوله
فرايت زوجتي تنظر الينا وكاننا ننتظر ما تفعل مع العامل فقامت بفتح ردائها قليلا
فبدى شكل صدرها اسفله رطبا ومستديرا وطريا وهي تبتسم
فتوقف العامل وهو ينحني لينظر ناحية زوجتي وقد راى شكل صدرها عن قرب
فقام خالد ليقف خلفها وهي جالسه بالمقعد وهو يضع يده خلف كتف زوجتي ليسمح لردائها بكشف صدرها اكثر
وهو يقول للعامل ويوجه كلامه ويساله
ما رايك مسعود هل يعجبك
يبتسم العامل
فتقوم زوجتي بشد ردائها لانها شعرت انه احرجها ليسال العامل عن رايه عن صدرها
لكنها لا تغطي صدرها كانها فقط تدعي انه لا يعجبها ان يساله عن صدرها
يضع خالد يده حول زوجتي من جنبها ليقوم بهز صدر زوجتي بجنبها
فاهتز صدرها وتراقص بيده وهو يقول له هل ترى كيف يبدو جميلا وطريا
الجميع كان لا يعلم ما يفعل سوى اننا نرى ان زوجتي تسمح لخالد ان يداعب صدرها امام العامل ويعرض صدرها للعامل
زوجتي تقول له يكفي قد راى الكثير
وتغمض زوجتي عينيها وهي ترى كيف ان العامل لازال لا يصدق ان خالد يعرض زوجتي له ويساله عن صدرها
ويقول له انه طبيعي ويطلب منه ان يأتي ليلمس صدرها بنفسه ليرى
زوجتي تحاول ان تبعد يد خالد عنها كي تغطي صدرها بعد ان طلب من العامل ان يلمس صدرها فكان ذلك اكثر من عرض صدرها
وهو يقول لزوجتي فقط قليلا انه محروم منذ وقت طويل لم يتحسس صدر امراة فقط لثواني
وسحب ردائها من جديد ليكشف صدرها وينظر للعامل ويخبره ان يرى كم ان صدرها طري
وسع خالد الرداء فكشف صدر زوجتي اسفل الرداء وشكله المستدير ولازالت ترتدي ستيانتها الذي جعل صدرها متراص ويشكل كرتين طريتين
وقال لها فقط يلمس طراوته لن يضر احد
اخبر خالد العامل ان يقترب ليرى طراوة صدر زوجتي ووضع كفه فوق صدرها ليشعر بطراوة صدر زوجتي ويطلب من العامل ان يجرب ان يضع يده هنا
اقترب من زوجتي ومد يده ووضع طرف اصبعه فوق صدرها وزوجتي لا تحاول النظر اليه فقط ليلمس صدرها لثواني وينتهي الامر
كانت تهاني أيضا تنظر للعامل وهو يقترب من زوجتي وقد بدى انها شعرت بالاثارة من منظر لمس صدر زوجتي كان خالد يجلس خلف زوجاتنا وتهاني تجلس بجانب زوجتي بالمقعد المجاور وقد كشف خالد أيضا رداء تهاني ليكشف صدرها اكثر فتجلس زوجاتنا برداء مفتوح يكشف صدورهن اسفل الرداء وكيف يبدو شكل الصدر بالستيانه
والعامل ينظر لزوجتي ويضع اصبعه ويضغط عليه ويدفع اصبعه ليرى كيف يدوب اصبعه ويكون حفرة باصبعه من طراوة صدر زوجتي ويحرك اصبعه ويضغط عليه وينظر الى تهاني التي كشف خالد فستانها فاصبح العامل يقف بوجه زوجتي وتهاني التي أيضا بدات تشعر بالحراة لمنظر العامل وشهوته على زوجتي
ويقف خالد خلف زوجتي فيمسك بكلتا يديه من الخلف ليحمل صدر زوجتي بكفيه
ويقول للعامل ان يحمل صدرها هكذا ويرى كيف انها ثقيلة وطرية
حينما اخبر خالد زوجتي ان تسمح له بلمس صدرها وانه افضل من تحسس ستيانه التي تعجله لا يرى طراوة صدرها
لكن زوجتي تتمنع وتضع يديها فوق يديه لتوقفه وتقول له لا
لكن خالد يقول لها فقط قليلا
ليقوم بسحب باصبعه طرف الستيانه للاسفل ليعري صدرها وتخرج حلمتها من ستيانتها
فتجلس زوجتي امام العامل الذي استمر بتحسس صدر زوجتي بيده فضمها بكفه
وابعد خالد يد زوجتي ليخبرها كيف ان العامل يعجبه صدرها
ويسالها ان كان يعجبها كيف يتحسس صدرها
فتقول له انه يضغط علي بقوة انه عنيف
فيضحك خالد ويقول نعم انه محروم لا يمكنك ان تتخيلي كيف ان يحظى بهذه الطراوة لا يمكنه مقاومتها
تهاني ارادت ان تمثل دور السخرية وتضحك لتداعب زوجتي بهذه اللحظة وتجعلها ترى اننا نستمتع بوقفتنا ونتسلى فقط بالعامل وانها تفقد العامل عقله برؤية صدرها
فكان المزاح ان يجعلو العامل فقط يتحسس صدرها
فكان العامل يمسك بكلتا يديه على صدر زوجتي ويضغط عليها ويعصرها بيده بعنف حتى ان أصابعه طبعت فوق صدرها وأصبحت بقعه حمراء على صدرها من أصابعه
حينما سمعنا صوت تهاني وهي تقول ساخرة ان هناك شيء بصروال العامل يبدو انه تهيج بسببك
وهي تضحك وتسخر من زوجتي
خالد يقول لتهاني ربما دورك ليتحسس صدرك
فترد عليه لن اسمح له بوضع يده علي انه عنيف هل ترى يديه انها خشنه وليس جنتل
حينما كان نظرات تهاني لزب العامل الذي برز من ملابسه ولا يبدو انه انتصاب عادي فقد كان انتصاب يكاد يخترق ملابسه وبرز شكل زبه ومرتفع من ملابسه
فسمعت خالد يخبر العامل ان يرتاح ويخرج زبه ان أراد
كانه يسمح له ان يلعب بزبه وهو يمسك بصدر زوجتي
كان صرواله مربوط بخيط داخلي وكان العامل لازال ينظر لزوجتي ويمسك بصدرها وزوجتي تغمض عينيها لينتهي من تحسس صدرها وملامحها يبدو انها تتالم بطريقة لمسه لصدرها فيبدو انه يؤلمها
لكنها لم تكن لتحاول ان تنهي الامر ربما ان هذا الألم مع قرص صدرها وتعري صدرها وحلمتها يجعلها تشعر بالحرراة بنفس الوقت خاصه بعد ان تحسست تهاني صدر زوجتي وقبلتها كان يبدو ان زوجتي لازالت تريد ان تطفيء شهوتها فلا يمكنها منع العامل وجسدها يشعر بالحرارة وكانه تريد ان يستمر لتصل الى النشوة
العامل مد يده ليسحب صرواله للاسفل فراينا زبه منتصب ومتوجه للاعلى كمدفع
بقوة انتصابه
لم يكن كبيرا ولا عريضا لكن شدة انتصابه لا تراها حتى بافلام الجنسيه ترى انه وصل للهيجان ان يرى امراة بجسد زوجتي عارية ويمسك بصدرها هكذا
أصدرت تهاني صوت تبدي تفاجاها بحجم وانتصاب زبه الأسمر
كانت تهاني تريد ان تبدو متفاجئة لكن بنفس الوقت تسخر وتمزح بشكل زبه
لكنها أخرجت هواء صدرها من المفاجاة ووضعت يدها فوق فمها لتكتم مفاجاتها
وخالد يقول لها اخبرتك انه لم يرى زوجته لسنتين هل تتخيلي كم هو مشتاق لها
طلب خالد من تهاني ان تمسك بزبه
وزوجتي حينما سمعت كلام تهاني عن زب العامل فتحت عينيها لتنظر الى العامل وتنظر للاسفل والعامل يقف بجانبها فكان زبه يكاد يلامس جسد زوجتي وهومنتصب وتوسعت عيناها وهي تنظر الى زبه المنتصب وفتحت فمها من المفاجئة
تهاني كي تبدي انها لا تبالي بمسك زبه مدت يدها كانها تريد ان ترى شدة انتصابه وهي تتجرا وتقول يبدو قويا جدا
قال لها خالد ربما يحتاج الى ان تقومي باراحته
فردت عليه مستحيل ان اجعل هذا الزب الأسود القذر بي
قال لها فقط قبله
قالت له مستحيل
لكن تهاني لم تتوقف عن لمس زبه فبدات تحرك كفها وتمسك بزبه ويبدو انها شعرت بحرارة زبه المنتصب والدم المتدفق بزبه وهي تحرك يدها تدعك للعامل الذي وصفته بالمقرف لكنها لا يمكنها مقاومة ان تترك زبه من يديها
فلازالت تحرك زبه ولم تقاوم ان تنسى غورورها وادعائها بقرفه وانه لا يعجبها
الى انها لازالت تحرك يدها فوق زبه واصدر صوت هواء مع اووووففف ولم تقام ان تبدي اعجابها وهي تقول انه شديد لم أرى زب بهذه القوة انه منتصب حتى بدون ان يحتاج الى مداعبه
خالد يمزح معها لتجرب طعمه لكنها رفضت
زوجتي كانت تعض شفتها وهي تنظر لزبه وتهاني تلعب بزبه وكان زوجتي تريد ان تمسك بزبه أيضا وهو قريب منها
كان راس زبه يتقطر من الشهوة ويخرج منه السائل الشفاف الذي مسحت به تهاني اصابعها وبلل يدها
وهي تقول كانها تخشى ان يقذف عليها يبدو انه لن يقاوم اكثر ويتحمل
فيرد عليها خالد هذه فقط سحنه الشهوة للترطيب لا تقلقي لن يقذف الا حينما اطلب منها
فنظر الى العامل وقال له صحيح..وتكلم معه بالانجليزيه ان لا يقذف
فهز العامل راسه
وساله خالد ان يعجبه صدر زوجتي فهز راسه مبتسما
فساله ان كان يريد ان يجرب ان يقبله
فقالت زوجتي لا....ليتوقف الان قلت فقط يلمس لن اسمح له ان يضع لعابه بصدري
قال لها فقط يتذوق رحيقك ان بشرتك الناعمة لن ينسى طعمها فقط الصدر لن يفعل ما لم تريدي اكثر
ودون ان ينتظر موافقة زوجتي قال للعامل ان كان يريد ان يجرب لحس صدر زوجتي
فاقترب العامل ووضع وجهه على صدر زوجتي وهو يشم رائحتها ويتنفس فوق صدرها وخالد يضحك من طريقته بشم صدر زوجتي بهذا الشكل
ويقبل بشفته صدرها دون ان يحاول المص او اللحس فقط يقبل صدرها بكل مكان
فاخرج لسانه وحركه فوق صدرها بشكل دائري حتى وصل لحلمتها واخذ يحرك لسانه فوق حلمة زوجتي بشكل مستدير
فصرخت زوجتي حينما حاول ان يضع حلمتها بفمه يبدو انه ضغط على حلمتها بشفط حلمتها لفمه
ووضعت يدها فوق صدرها مكان حلمتها الذي عضها
فيقول خالد للعامل جنتل برفق
فيحاول ان يضع فمه من جديد وزوجتي لازالت تضع يدها فوق حلمتها وتغطي صدرها عنه
حينما عاد ليمص صدرها من جديد لم تبعد يدها كانها تتمنع لكنها م تكن تمنعه فكان يحاول ان يمص صدرها من خلال اصابعها لتسمح له ان يلحس كفها واصابعها بنفس الوقت ولسانه يلحس استدارة صدرها قبل ان تحرك زوجتي يدها عن حلمتها ويعود للحس حلمتها
ويبدو انه حاول من جديد ان يشفط حلمتها لفمه ويشدها فيبدو انه لا يعلم كيف يمص صدرها لكن زوجتي هذه المرة قاومت وعضت شفتها
وهي تقول له برفق ليس بقوة امممم امممم اوووووففففف
فرايت ان زوجتي أيضا ترفع باصبعه صدرها وكانها تطعمه صدرها وتساعده على مص صدرها لانه كان يجد صعوبه بمص حلمتها فكانت زوجتي تمسك بصدرها كي يمص صدرها بشكل افضل
واغمضت عينيها ورفعت راسها لتجعله يستمر بمص صدرها ويمص حلمتها بفمه حتى بدات تشعر بالاثارة لمص صدرها بشكل عنيف وهي تعض اسنانها وعينها وهي تغمضها يبدو انها كانت تتالم قليلا من مص صدرها
نظرات تهاني الساخرة والجريئة وهي تمسك بزبه تحولت الى نظرات محنه وهي لا تقاوم منظر زبه
حينما طلب منها خالد ان تمص زب العامل وتجربه رفضت من جديد
فقال لها ان كانت تشعر بالمحنه يمكنها ان تمص زبه
تهاني لم ترد بالرفض او الموافقه لكنها يبدو انها تريد ان تمص أي زب بسبب شهوتها
طلب منها خالد ان تتفحص زوجتي بكسها
وكان تهاني ارادت ان تلمس كس زوجتي لترى ان كان رطب
فوضعت زوجتي يدها بين افخادها كي تمنع تهاني من تنفيذ طلبه لكن تهاني أدخلت يدها داخل رداء زوجتي الذي كان يغطي الجزء السفلي وزوجتي تقول لها لااااا
لكن تهاني أدخلت يدها وقالت لها انه رطب جدا يبدو ان العامل يجيد تقبيل
أخرجت تهاني اصابعها فقط بحجه انها انتهت من تفحص كس زوجتي ولم تكن تريد ان تدخل اصابعها بكس زوجتي
فكانت اصابعها ربطة من كس زوجتي
فطلب منها خالد ان تتذوق طعم كس زوجتي
فرفضت
لكن خالد أراد تحدي تهاني بقوله لماذا هل تقولي ان كسها قذر ؟
قالت تهاني لم اقل انه قذر لكني لم اجرب ان الحس كس
قال لها لن يختلف سيكون افضل من طعم الرجال اعلم انك تكرهين رائحة الرجال لكن النساء يختلفون
كانت تهاني تنظر الى اصابعها والمادة اللزجه على اصابعها
كانت زوجتي تنظر لتهاني بعين سكرانه ويبدو انها وصلت الى مرحلة من المحنه والعامل لازال يقوم بمص صدر زوجتي وزوجتي كانت تمسك براس العامل فوق صدرها وتحرك يدها على شعره
فرايت تهاني تشم رائحة يدها وتحلس اصبعها بطرف لسانه لتثبت لخالد انها لا تشعر بالقرف من سوائل زوجتي
فلحست اصبعها وتذوقت طعم كس زوجتي من اصابعها
فسالها خالد ان كان يعجبها طعم زوجتي
فترد بجراة ان زوجها لابد ان يعشق ان يلحس كسها
فيرد عليها خالد هل رايت اخبرتك ان كسها طعمه كالعسل
وتبتسم تهاني لسخرية خالد
ويطلب منها خالد ان تساعد زوجتي وتخلع كليوتها فتمسك زوجتي كليوتها وتهاني توافق على طلب خالد لتقول ان كسها يحتاج الى تهويه
وتقوم تهاني بفتح ساق زوجتي كي تشد كليوتها وزوجتي تمسك بكليوتها بيدها وتحاول ان تمسكه وتشده للاعلى
لكن تهاني كانت تسحبه للاسفل وزوجتي رفعت طيزها من المقعد وهي تسمح لها بشد كليوتها للاسفل بنفس الوقت تدعي انها تمسك بكليوتها كي لا تكشف كس زوجتي
فتجر تهاني كليوت زوجتي للاسفل فتغطي زوجتي كسها بالرداء بعد ان راينها شكل كسها وشعر كسها الكثيف
بعد ذلك قال لها خالد لم لا تجربي ان تشربي من المنبع
قالت له بشكل انها تريد ان تجرب لكنها تريد موافقه زوجتي
فردت عليه ربما سميرة لا يعجبها ان افعل
فقال خالد لزوجتي ان تفتح افخادها وتسمح لتهاني بكشف كسها من جديد ففتحت زوجتي ساقها وافخادها فكشفت كسها وسحبت تهاني الرداء لتجلس زوجتي بكسها العاري وهي تجلس تفتح افخادها
فطلب منها ان تجرب ان تقوم بلحس كسها تجرب فقط لو لم يعجبها تتوقف
همهمت تهاني لكنها لم تحاول ان تتردد لتخسر الفرصة فجلست تهاني بركبتها على الأرض كانها تريد فقط ان تنظر الى كس زوجتي وتوسعه باصبعها وهي تقول لزوجتي انه رطب جدا انظري اليه كيف يبدو
تقدم خالد لتهاني ليضع يده فوق راسها كي لا تتردد من لحس كس زوجتي
فكانت تهاني تقول له توقف ليس هكذا
لكنه يستمر بدفع يده خلف راسها فيضع راسها بين اافخاد زوجتي
وهي تقول له حسنا ليس هكذا ساقوم بذلك لوحدي
ووسعت تهاني كس زوجتي بيدها ووضعت لسانها بكس زوجتي وبدات تلحس كس زوجتي وهي تتاوة من كس زوجتي وروائحة ورطوبته
زوجتي اصبح بين العامل يقوم بمص صدرها
وتهاني تلحس كسها ولم تتوقف تهاني بعد ان قال لها فقط تجرب
فاراد خالد ان يختبرها فقال لها هل تريدين التوقف الان
فقالت له اخرس
وهو يضحك واستمرت بلحس كس زوجتي وتحرك راسها بين افخاد زوجتي
زوجتي بدات تشعر بالاثارة وفتحت فمها كانها تريد من تهاني ان تتوقف من لحس كسها فلا يبدو تهاني انها المرة الأولى التي تجرب فيها لحس كس فيبدو انها تلحس افضل منا
او انها تلحس كما تريد ان يحلس لها فتعلم كيف تلحس بطريقة تعجب النساء وأين المنطقة الحساسة اكثر بلحسها
رفعت زوجتي راسها وهي تمسك براس وشعر تهاني تريد ان ترفعه لكن تهاني استمرت بلحس كسها بلسانها وإدخال لسانها داخل كسها وشفت شفرات كسها بشفتها
حينما راى العامل زوجتي ترفع راسها وتفتح فمها وضع راسه بطريقة همجيه على وجه زوجتي فقام بوضع شفته وقد فتح فمها بشكل واسع كانه يبتلع زوجتي بشفته
فوضع شفته فوق شفه زوجتي وابتلع شفتها
زوجتي لم تتوقع ان يقبلها ويضع وجهه بوجهها وفمه يبتلع شفتها فكانت أيضا هي تستقبل فمه الواسع بفمها الذي لازالت تفتحه له وقد بدا بلعق زوجتي بلسانه ويحرك لسانه على شفتها وفمها ويدخل لسانه داخل فمها ولعابة يسيل على وجه زوجتي
وبدا يلعق وجه زوجتي ويلحس وجهها ووجنتها وانفها
كان هائج ولم أرى احد يعلق وجه امراة
وجه زوجتي كانها تشعر بالقرف من لحس وجهها بهذا الشكل وهي تضع يدها فوق كتفه كانها تريد ان تبعده لكنها لا تمنعه
ولسانه يلحس وجهها ورقبتها وكل مكان بوجهها حتى انفها كان يلحسه
وتتحول زوجتي من طريقة لحسه لوجهها فرايتها تقوم بفتح فمها كي يعود ليضع شفته بفمها فيدخل لسانه بفهما وهي تقوم بمص لسانه
أصبحت زوجتي تقبله أيضا وتمص شفته واصبحا يتبادلان مص شفتهيما وحينما كان يدخل لسانه بفمها كانت تقوم بمص لسانه
كان العامل يلتصق بزوجتي وهو يقبلها
وزبه اصبح بالقرب من تهاني وهي تقوم بلحس كس زوجتي
حينما طلب خالد من تهاني ان زب العامل سينفجر بوجهها ربما عليها ان تساعده
ويطلب منها ان تجرب مص زبه
فرفعت تهاني التي كانت ترفض مص زب العامل وتنظر لزبه المنتصب امامها فتمسك به وتحركه بيدها ولازال واقفا متصلبا فوق وجهها وقد لامس وجهها وهي تجلس اسفله
فيخبرها خالد ان تمصه
فتمسك تهاني بزبه وتقوم بإدخال زب العامل بفمها وتبدا بمص زبه وتصدر صوت اممم امممم وتدخله وهي تستمتع بطعم زبه وسوائل التي تخرج من راسه زبه
وقف خالد خلف زوجتي التي كانت تقوم بتقبيل العامل وقد فتح خالد البالطو الذي يرتديه فكشف جسده ولم يكن يرتدي شيء اسفله عاريا وقد وضع زبه خلف زوجتي ليجعل زوجتي تمسك بزبه
فامسك يدها ومدها الى زبه لتمسك به فلم تمانع زوجتي من مسك زب خالد
وكانها توقفت عن تقبيل العامل كي تنظر لزب خالد كانها تتاكد ان كان منتصب حقا وهي تمسك به
فلامس وجهها فوضع خالد يده فوق راس زوجتي لتميل بوجهها الى زبه ويدفع زبه الى فوق شفتها فيدخله بشفتها فلا تمانع بإدخال زبه بفمها وتقوم زوجتي بمص زب خالد وهو يحركه بيده لفمها كي يساعدها على مص زبه
سعيد لم يكن يقاوم ان يرى زوجته تحلس كس زوجتي ويشعر ان زوجته سحاقية ويعجبها لحس كس زوجتي
ومنظر زوجتي تمص زب خالد والعامل يمص بصدرها ويلحس جسدها
والعامل لم يكن يترك شيء لم يقم بلحسه من جسد زوجتي لا يريد ان يفوت الفاكهه بين يديه فكان يلحس ذراعها ورفع يدها ليضع انفه اسفل ذراعها ليشم ابطها كانت زوجتي لا تريد ان يضع العامل راسه اسفل ذراعها وانفه بابطها
فارادت ان تغطي اباطها وتنزل يدها كي لا يضع وجهه اسفل ابطها لكنه كان يقوم برفع يدها وبدا بحلس اباطها بلسانه شعرت زوجتي بالدغدغه وهو يحاول ان يلحس ابطها
وزوجتي وجهها وعينها توحي انها لا تشعر بالراحة للحس ابطها او لم تتوقع ان تجرب ان يلحس احد ابطها بهذا الشكل وبنفس الوقت كان زب خالد يخترق فمها
فاستمر العامل بلحس ابطها وبللها بلسانه
واسترت زوجتي بمص زب خالد وتحريك فكها لزب خالد ولحسه بلسانها وتحرك لسانها فوق زبه
سعيد اخرج زبه من المنظر وبدا يدعك زبه وهو ينظر للمشهد لزوجتي وهي تمص زب خالد
فيخبر خالد تهاني ان تقوم ليجرب العامل لحس كس زوجتي
فتقوم تهاني من مكانها وهو يقول للعامل ان يحل محلها
فيجلس العامل على ركبته بين افخاد زوجتي ويضع راسه ليلحس كس زوجتي فتوقفت زوجتي من مص زب خالد وهي ترى العامل يلحس كسها ليس لانها لا تريده ان يلحس كسها وان الامر تطور اكثر
لكنه كان يحلس كسها ويعض شفرات كسها بقوة ويحرك لسانه بكسها وكانه ينيكها بلسانه
ونظرت زوجتي للعامل وتوقفت عن مص زب خالد لتنظر للعامل كيف يلحس كسها وفتحت عينيها بشهوة وأصدرت اهاهااااااتتت اووو اههههه اهههه اهههوووووو
لتجلس تهاني على الأرض وهي تنظر للعامل يقوم بلحس كس زوجتي وكيف يحرك راسه بين افخادها وكانها يقوم بخضها ويهزها براسه وهو يلحس كسها
كان صوت لحسه وشفط كسها واضحا كانها يبتلع علبه ماء كبيرة بدفعه واحده ويتمضمض بها
اقترب سعيد وهو يرى ان خالد عاد يضع زبه بفم زوجتي لتقوم بمص زبه
فاقترب من زوجتي ليجعلها تمسك بزبه ويمسك بيدها ويوجهها لزبه
وزوجتي دون ان تنظر اليه امسكت بزبه وبدات تحرك يدها بزبه وهي تقوم بمص زب خالد بنفس الوقت
وتوقفت لثواني لتنظر للعامل الذي يقوم بلحس كسها فوضع سعيد زبه بفم زوجتي فقامت زوجتي بمص زب سعبد وامسكت بزب خالد بنفس الوقت وهي تضع زب سعيد بفمها
ويشد خالد راس زوجتي لزبه فتتوقف من مص زب سعيد وتعود لمص خالد وتمسك بزب سعيد لتدعكه وهي تمص زب خالد وأصبحت تنتقل بين مص زب سعيد وزب خالد
تهاني رايتها تزحف ناحيتي على ركبتها ولم تقاوم أيضا وتريد شيء يطفئها
فجلست اسفلي وهي تمسك بيدها فوق افخادي كي اسمح لها بفتح البالطو فتمد يدها الى داخل البالطو لتمسك بزبي وتحاول ان تخرجه وتضع راسها بين افخادي وهي تنظر الي وبوجهها ابتسامه محنه وارضاء لاسمح لها ان تمص زبي
فبدات تدخل زبي بفمها وتقوم بمصه
وقد بللت زبي بلسانها ولم يكن صعبا ان ينتصب بعد رؤيتي لزوجتي بهذا المنظر أيضا
فقامت بمص زبي ولحسه وادخلت خصيتي بفمها بحرفيه وامتصت خصيتي
كان سعيد ينظر لزوجته وهي تمص زبي
بعد تلك الليلة التي نكت فيها زوجته كان منظر زوجته تتناك وتمص يجعله يشعر بالهيجان فكانت تلك اجمل مشاعر التي يريد ان يراها
فبمجرد رؤية زوجتي تمص زبي كان ينظر لزوجته طوال الوقت وزوجتي تمص زبه وهو ينظر لزوجته تمص زبي
حينما سمعت صوت زوجتي تقول لا للعامل ولا اعلم ما يحدث
حينما رايت العامل قد توقف عن لحس كسها
وهو يريد ان يضع زبه بين افخادها
وزوجتي لا تريد ان يدخل زبه بكسها وتطلب ان يستخدم الواقي لا تريد ان يدخل زبه بدون واقي
لكن صراخه وتمنعها توقف لحظة ادخل زبه بكسها
فتحولت تمنعها ورفضها الى صوت اخخخخخخ اوووووو اوووووو اووممممممممم
فبدا العامل يحرك جسده بين افخاد زوجتي ليدخل زبه بكسها
وكنت أرى كيف يحرك طيزه ليدفعه بزوجتي وينيكها بزبه المنتصب
ويبدو ان زبه كان يجعل زوجتي تشعر بالاثارة وتصرخ من المحنه ليس بسبب حجمه فلم يكن اكبر من زب خالد لكن انتصابه لم يكن انتصاب طبيعي فكان يخترق كسها
وشكله وهو منتصب للاعلى كانه موزه مائلة يحك داخل كسها ويتحرك داخل كسها قد جعله يشعر باحشائها وهو يحرك زبه وزوجتي مع كل حركة تتاوقه فتوقفت عن مص ازبار سعيد وخالد وهي تنظر للعامل الذي يحاول ان يحتضنها ويمص صدرها وهو ينيكها وهي جالسه على المقعد فشد جسده كانه مسطرة كي يحرك زبه بطريقة غريبة وجسده يشده بشكل مستقيم ويقف على اطراف أصابعه وزبه يتحرك بكسها ويعض صدرها
انا قمت برفع رداء تهاني وهي تجلس بين افخادي وتمص زبي فكشفت طيزها فلم تكن ترتدي شيء اسفل الرداء فقد خلعت كليوتها
وممدت يدي لامس بطيزها التي كانت طيزها عريضة جدا وطرية واقوم بتوسعه طيزها لاكشف كسها وزوجها ينظر الى زوجته وهي جالسه على ركبتها وانا أوسع طيزها لاكشف منظر طيزها وكسها
تتوقف تهاني من مص زبي وترفع راسها وهي تمسك بزبي كي لا تتوقف من دعكه
فاقبلها بشفتها وهي تمسك بزبي
فرفعتها فقمت وقلبلتها للناحية الأخرى كي تكون جالسه على ركبتها ناحية الأخرى ووجها ناحية زوجها
وطيزها ناحيتي
فقمت بالجلوس على ركبتي خلفها لادخل زبي بكسها فبدات احرك زبي بكسها وانيكها على اربع
كان كسها رطبا وكانت تنتظر ان يطفي زب كسها فاغرقت زبي بكسها وبدات تصرخ من المحنه وانا انيكها امام زوجها هذه المرة يقف امامي وينظر عن قرب كيف انيك زوجته بهذه الوضعيه
حينما كانت زوجتي أيضا تتناك من العامل فكانت تحتضنه بيدها وتضع يدها خلف ظهره ليهدا قليلا
فقد كان يهز وركة بطريقة سريعه كانه ارنب او كلب يحرك زبه بسرعه فكانت زوجتي تحاول ان تجعله يتوقف ان يقلل من سرعته
فكانت تتنهد بقوة وهي تحتضنه حتى توقف عن نيكها وهي تأخذ وقت قصير راحة من زبه
فتقوم من المقعد وتسمح له ان ينام هو على الأرض وهي تجلس فوقه ربما كي تتحكم هي بنيكه كي لا ينيكها بقوة وتكون هي من يتحرك فوقها
فجلست زوجتي فوقه وبدات تدخل زبه بكسها وهي فوقه
ولم تقاوم اكثر ان تجلس فوقه فنامت فوق صدره وبدات يقبلها وسحبها بشفته الى شفتها يقبلان بعضهما ولم يسمح لها ان تنيكها هي
فقام هو بوضع يده بطيزها يمسك بها كي يحرك هو زبه بقوة لكسها فبدات زوجتي تصرخ من حرارة زبه الذي اصبح يتحرك اسرع من قبل ويخترقها يدخل ويخرج بقوة وسرعه بكسها حتى انهارت بعد دقائق من نيكها بقوة وسرعه فنامت فوقه وارخت ساقها ليتوقف عن نيكها قليلا
قام برفعها وهي خائرة متعبه فجعلها تجلس كتهاني على ركبتها ورفع طيزها اليه ليضع زبه بكسها فبدا ينيكها ويحرك زبه بقوة
كنت انيك تهاني بنفس الوقت لكني لا اريد ان اقذف بسرعه واحاول ان اقاوم
وانا انيكها بهذه الوضعيه
جلس خالد امام زوجتي كي تقوم بمص زبه والعامل ينيكها بالخلف
فمصت زوجتي زب خالد وهو جالس امامها والعامل يهز جسده على جسد زوجتي ويضرب بجسده على طيزها فكان طيز زوجتي يرتج مع ضربات زبه
حينما سمعت زوجتي تصرخ وقد شعرت بحرارة داخل كسها وهي تقول لااااا
وكررت للعامل لا توقف ليس بكسي
ولم الاحظ الا والعامل أيضا يصرخ من الألم وقد قذف بكس زوجتي
واستمر يحرك زبه وزوجتي خائرة لم يعد هناك فرق بعد ان قذف بكسها ان توقفه الان فاستمر بالقذف بكسها وتحريك زبه بكسها
وزوجتي تشعر بالنشوة وقد قذفت وصرخت هي أيضا بعد ان انزلت مائها هي أيضا مع وهي تتنهد وهو ابطا بنيكها واصبح زبه ابيضا كالحليب من حليبة الذي صبه بكس زوجتي وما ان اخرج زبه حتى خرج طوفان من كس زوجتي بكمية الماء الذي قذفه بكسها فيبدو انه لم يقذف منذ اشهر من كمية القذف الذي خرج من كس زوجتي وقد نامت على الأرض وهي تحاول ان تأخذ أنفاسها من نيك العامل لها




وانا لم اقاوم المنظر فاخرجت زبي من كس تهاني فقذفت فوق طيزها فصرخت تهاني من حرارة فوق طيزها فقامت برفع جسدها لتمسك بزبي كي تقوم بتنظيفه وتلحس زبي وتنظفه وتلحسه
وتهمهم انها معجبه بطعمه وتلحسه بالكامل
نام العامل فوق ظهر زوجتي وهي متعبه من نيكه
حينما كان خالد يقوم بدعك زبه بيده لانه شعر بالهيجان ويريد ان يقذف فحرك زبه بقوة ليقذف بقوة عند زوجتي وهو ينظر وهي لا يمكنها ان ترفع راسها اليه لتنظر اليه
تبقى زوجتي بعض الوقت والجميع يشعر بالتعب وسعيد قد قذف بدون ان يدعك زبه فقط من المنظر كان زبه يتقطر من الشهوة ويقذف دون ان يلمسه
جلست على المقعد لارتاح ورايت زوجتي تقوم بتغسل جسدها وكسها بعد ان قذف العامل بكسها فذهبت لتغسل كسها وتنظفه
والجميع لم يكن ينظر لاحد والجميع يشعر بالتعب والارهاق
وجلس خالد على المقعد يسترخي ويضع يده فوق راسه من التعب لياخذ راحته وطاقته
وانا انظر للعامل بعد ان راى زوجتي تذهب للحمام وكانه يقوم بتنظيف زبه الذي لازال منتصب حتى الان وهو يمسحه بيده
فرايته يقوم من مكانه ربما يغتسل هو الاخر
فتوجه ناحية الحمام الخارجي الذي دخلت اليه زوجتي وطرق عليها الباب وظلت واقفا لبعض الوقت
ويبدو ان زوجتي علمت ان العامل يقف بالخارج ينتظرها تفتح الباب بعد سماع صوته
ومرت وقت فتحت فيه زوجتي الباب ربما لتسمح له باستخدام الحمام لكنه دخل معها الى الحمام واغلق الباب خلفها
ولم يكن ذهب ليغتسل فما ان دخل معها الحمام واغلق الباب حتى سمعنا صوت زوجتي وهي تتاهوة اوووو اووو اوووو امممم امووو اهههههه اهههه
استمر بنيكها بالحمام ونحن نسمع صراخها وصدى صوتها داخل الحمام ومحنتها وشهوتها من نيك العامل وزبه
حتى انتهى من نيكها فلم يكن الحمام واسعا ويبدو انه ناكها على الواقف
فسمعنا بعد ذلك صوت الماء والمرش يبدو انهما قاما برش جسديهما بالماء معا واستحما
حينما انتهيا خرجت زوجتي من الحمام وهي تلف ردائها المبتل بالماء وشعرها المبلول وهي تغادر الى غرفة الداخليه لترتدي ملابسها وخرج العامل وهو عاري وزبه نص منتصب يتدلى بين افخاده وجسده مبتل بكامله بالماء
وذهب ناحية الخلفيه لياخذ حقيبته ويجفف نفسه ويرتدي ملابسه بالخارج
حينما عادت زوجتي وهي ترتدي فستانها وقد جففت جسدها كان وجهها احمرا كالجمر من حرارة النيك وثوران الدم بجسدها ووجها
فتقدمت لتجس معنا وقد كنا ننتظر اليها والى وجهها الذي بدت انها استمتعت مع العامل ونيكه القوي لها
حينما طلب منها خالد ان تجلس بجانبه قامت بضرب يده حينما سارت ناحيته لتجلس بعيدا عنه
وكانها تنتقم منه انه سمح للعامل بنيكها بدون موافقتها وكانها لم يعجبها
طلب خالد من سعيد ان يرافقه من اجل اعداد اللحم المشوي مع العامل وبداو بتحضير الشوي والنار لاعداد قطع اللحم والدجاج وقامت تهاني بتحضير السلطة وقد رافقتها زوجتي لتحضير الطاولة
بعد جوله النيك الحاميه
وكان شيء لم يكن ويتصرف الجميع بشكل طبيعي
وتعود زوجاتنا لتجلس وتنتظر خالد وسعيد لياتو بالطعام ويقدمونه لهم
وقد انتشرت رائحة الشواء والدخان تصاعد بالمكان وقد شعرنا بالجوع اما بسبب اننا لم نتناول شيء او بسبب فقدنا طاقتنا بسبب النيك
فعاد خالد وسعيد مع العامل فجلست تهاني بيني وبين زوجها والجهه الأخرى جلست زوجتي مع خالد وبدانا نتاول الطعام وخالد يخبرنا من اين اشترى اللحم وكيف قام بتبهيره لنا بهذا الشكل
وكنا نقوم بالتهام الطعام كاننا حيوانات مفترسه من الجوع وطراوة اللحم
والعامل يقوم بالذهاب لاحضار المزيد من اللحم الجاهز وشوي المزيد حتى نتناول كل أنواع المشويات وقطع اللحم
حينما طلب منه خالد ان يجلس معنا ويتناول معنا
فوجد مكانه ليجلس بجانب زوجتي وينظر اليها ويبتسم وكانهما يخجلان من بعضهما بعد ان ناكها لا اعلم لم ابتسامه الخجل كانها ابتسامه تعارف
وهو يخبرها ان يعجبها الطعام واللحم وهي تهز راسها وتبتسم له
ويقدم لها خالد قطعه من يده ليخبرها انها تحتاج الى ان تتناول الطعام بعد الجهد الذي بذلته اليوم
تهاني كانت تقوم بتحسس فخدي اسفل الطاولة لتمازحني وتثيرني بحركاتها
وتضع يدها فوق زبي لتبحث عنه وان كان يحتاج الى مساعدة
بدى سعيد خارج الاهتمام فخالد يجلس بجانب زوجتي والعامل بطرف الاخر أصبحت زوجتي بين العامل وخالد وسعيد يجلس بالمنتصف وانا اجلس بجانب زوجته وهو يريد ان يتودد لزوجتي ويحاول ان يتحدث معها
حينما قال خالد ان يتاكد العامل من اللحم كي لا يحترق وهو يجلس معنا وينظر اليه
فقالت تهاني انها ستذهب لترى بنفسها وقامت زوجتي لتساعدها
وذهبت زوجتي مع تهاني ليرو اللحم المشوي على الفحم
وقد حركو الفحم فاحدثو دخان من الشوي ربما بسبب قطع الشحم المحترقه
وقد سمعت تهاني تخبر زوجتي ان تمسك بالادوات لتحملها
فاخبر خالد العامل ان يقوم ويساعد زوجتنا وكانهما لا يعلمان كيف يقومان بذلك او ان الشبك الذي يحمل القطع افخاد الدجاج واللحم كانت بحجم كبير وثقيل
فذهب العامل اليهما وانا أراه يقوم بمساعدتهما
يبدو ان تهاني كانت تتدلل عليه وترفض المساعدة وتضحك بغنج معه
وتقف بجانبه لتحمل معه وكان رؤيتنا لهم واضحة رغم انهم لم يكونو قريبين منا
لكننا كنا نرى كيف تقف تهاني بجانبه وتحك جسدها بجسده ربما بعد ان رات ما فعل بزوجتي جعلها تتودد اليه
وزوجتي كانها تغار منها لتبعدها وتخبرها ان تبتعد كي لا تحترق
وقد قام برفع اللحم ليضعه جانبا على طاولة ليقوم بازاله الشبك من اللحم وقطع الدجاج ليضعها على الصحن
فكانت كلتا زوجاتنا تقف معه عند الطاولة وهو يقوم بوضع اللحم على الصحن
ولم اسمع صوتهما بعد ذلك سوى همهمه كانت الطاولة عند طرف المكان فكان بالكاد يمكننا ان نرى ظهره وقد كانت تهاني تقف امامه ويبدو انها تتعمد ان ترص طيزها بجسده وزوجتي بجانبه
فرايته يميل ناحية زوجتي وبدا يقبل زوجتي وزوجتي تلصق وجهها بوجهه ويتبادلان القبل
وظل وقت ولم اعد أرى سوى ان زوجتي تقبله ولا أرى تهاني
حينما رايته ينظر للاسفل وتحرك قليلا ليرفع قميصه وينظر للاسفل فرايت تهاني على جلست على ركبتها وهي تقوم بمص زب العامل وهو يقبل زوجتي واخرجت زبه وبدات بمص زبه وهو ينظر اليها كيف تقوم بمص زبه
زوجتي قد مدت يدها أيضا لتمسك زبه وتهاني تقوم بمصه وكانها تساعدها على مص زبه
فكان يقوم بمص صدر زوجتي وقد اخرج صدرها من فستانها وزوجتي تمسك بزبه تحركه بيدها وتهاني تقوم بمصه
حتى اختنقت تهاني بمص زبه وسمعنا صوتها وقد غصت بزبه
فجلست زوجتي بجانب تهاني لتمسك بزب العامل وتاخذه من تهاني وتقوم زوجتي هذه المرة بمص زبه وتجلس تهاني وزوجتي على ركبتيهما ويقومان بتبادل مص زب العامل
فتقوم زوجتي بإدخال زبه بفمها وتهاني تقوم بمص ولحس خصيته مع زوجتي
ابعد العامل زوجاتنا لكي ينام على ظهره فتجلس تهاني أولا على زبه تريد ان تجرب زبه قبل زوجتي
وتجلس زوجتي فوق وجه العامل وتوسع فساتنها لتجلس على وجهه ليقوم بلحس كسها وهي تجلس فوقه
وقد بدات زوجتي بإخراج صدرها بالكامل وهو يقوم بلحس كسها وهي تعتصر صدرها بكلتا يديها وهو يلحس كسها
وتهاني تقوم وتجلس على زبه ويدخل زبه بكسها وقد شعرت بحرارة زبه وصلابته
لا اعلم كيف ينيك بعد ان ناك زوجتي مرتين والان ينيك زوجاتنا امامنا والجميع ينظر اليهم كيف يتناوبون على زبه لينيكهما معا
فلم يكن هناك حجة امام تهاني ان هناك رجال يمكنهم ان ينيكو اكثر من امراة ولديهم القوة للنيك لوقت أطول وكذلك لاكثر من جوله
مدت تهاني جسدها لزوجتي وهي جالسه فوق وجه العامل ويقوم بلحس كسها
فقامت تهاني بمص صدر زوجتي فانحنت زوجتي لتجعل تهاني تمص صدرها
فقامت زوجتي من فوق العامل لتجعل تهاني تقوم من فوق زبه لينيك زوجتي
فتجلس زوجتي وظهره للعامل الناحية الأخرى فوق زبه وتتحرك فوق زبه وتهاني تقوم بتقبيل العامل وهو ينيك زوجتي وزوجتي تتحرك فوقه ويدخل زبه بكسها
حتى قامت زوجتي من فوق زبه هذه المرة
فتاخذها تهاني الى حضنها وتنام تهاني على ظهرها وتنام زوجتي فوق تهاني وتضع زوجتي صدرها فوق صدر تهاني
والعامل يمسك بطيز زوجتي ليقوم بإدخال زبه بكس زوجتي وهي تنام فوق تهاني فبدات زوجتي تقبل تهاني وتمص صدرها وتبادلا القبل ولحس وجههما والعامل يدخل زبه بكس زوجتي يحركه بكسها بقوة
وبعد ذلك اخرج زبه من كس زوجي ودفع زبه للاسفل ناحية تهاني التي كانت نائمة اسفل زوجتي على ظهرها فادخل زبه بكس تهاني بعد ان اخرجه من كس زوجتي
واصبح يدخله بكس تهاني ويعود ليدخله بكس زوجتي
فاصبح ينيكهما معا ويبلل كس تهاني برطوبة كس زوجتي
قامت زوجتي من فوق تهاني فاكمال العامل نيك تهاني نام فوقها ووضع جسده فوق جسدها واصبح يقبل تهاني وهو ينيكها
حينما قامت زوجتي تضع وجهها معهم فيقبلهما معا يتبادل قبلاته مع زوجتي وتهاني
جلست زوجتي فوق وجه تهاني لتجعلها تلحس كسها الرطب من نيك العامل وهي تحتضن العامل الذي كان لازال ينيك تهاني ويقبل زوجتي بنفس الوقت
وتهاني تقوم بلحس كس زوجتي
يخرج العامل زبه من كس تهاني وقد ابتل من كسها بعد ان انتفض جسدها وانزلت مائها واغرقت زبه
فقامت زوجتي بمص زبه وهي تلحس طعم كس تهاني من زبه وتنظفه من حليبها
حينما اقترب العامل من القذف كان العامل فوق صدر تهاني يمسك بزبه يستعد لقذف فوق صدر تهاني حينما وضعت زوجتي راسها بجانب صدر تهاني لتستقبل زب العامل الذي قذف فوق صدر تهاني وداخل فم زوجتي التي كانت تقوم بفتح فمها لتستقبل حليبة الذي قام بصبه فوق صدر تهاني وأصاب وجه زوجتي وداخل فمها
بعد ان قذف دفعته مد زبه الى فم تهاني فقامت تهاني بمص زبه ولحسه واخرجته من فمها لتضعه بفم زوجتي وتقوم زوجتي أيضا بمص زبه والعامل يتحمل مص زوجاتنا لزبه بعد ان قذف بفمهما
وبعد ان انتهى قام من فوق صدر تهاني وعاد ليدخل زبه داخل كسها لا اعلم بعد ان قذف هل لازال منتصب
ادخله لبعض الوقت وقام بنيكها بزبه حتى قذف دفعته الثانيه هذه المرة داخل كس تهاني حتى افرغ الدفعه الأخيرة له بكسها وصرخت تهاني من حرارة حليبة بكسها ووقد شعرت بحرارة التي راتها حينما قذف بكس زوجتي فنام فوق تهاني وزوجتي واحتضنهما معا وزبه لازل داخل كسها
حتى افرغ بالكامل واخرج زبه وكان يقبل زوجتي وتهاني قبلة اخيره ليشكرهما
قامت زوجاتنا ودخلا الى الحمام معا ليغتسلا واكمل العامل تنظيف نفسه وارتداء ملابسه وتنظيف المكان وحمل الطعام المشوي الجاهز الينا ليضعه على الطاولة بعد ان ناك زوجاتنا للمرة الثالثه
حينما انتهى زوجاتنا من تنظيف أجسادهم معا بالحمام ربما قضو وقت بالغسيل او انهم مارسو السحاق معا بالحمام فكانت خيالاتنا برؤيتهم بالحمام معا يجعلنا نتخيل انهم الان يمارسون السحاق
كان الامر مثيرا لدرجة الجنون والفحل الذي اتى به خالد كان قد ناك زوجاتنا دون توقف
حتى عادت زوجاتنا لتجلس امام ازواجهم كانهن يعودون الى ازواجهن بعد النيك ليجعلونا نشعر انهم يشكرونا اننا سمحنا لهم ان يتناكو من العامل الليلة ويقضون الوقت الليل بطولة
فيقبل سعيد زوجته ويمسح يده على صدرها ويسمح لنا برؤية صدرها العاري وهي جالسه فيكشف صدرها
وزوجتي تنظر الي بعد جولة النيك وكلانا لا نصدق ما حدث لكن كانت نظراتها تشعر انها نظرات محنه ورضى وارتياح بعد جوله النيك الحاميه
ويقوم العامل بتنظيف المكان بعد ان اصبح الوقت متأخرا لتكون هذه الليلة السهره التي لن ننساها
ربما نندم عليها بيوم التاالي ربما نظن اننا جعلنا خالد يسيطر على زوجتي اكثر من المتوقع ويجعل العامل ينيك زوجتي
أمور ربما باليوم التالي نفكر فيها ونندم عليها انها وصلت الى هذه المرحلة
لكن الان اريد ان اعود للبيت لانيك زوجتي بعد منظرها وهي تتناك اريد ان أرى كيف توسع كسها من زب العامل وكيف اصبح مشتعل من نيكها وان الحس كسها وصدرها واقبلها بكل مكان لحسه وقبله العامل وانيكها كما ناكها
فتلك مرحلة من حياتنا الان ان أصبحت زوجتي تعشق الجنس وجربت اكثر من زب والعامل ينيكها بأكثر من طريقة واكثر من مرة دون توقف جعلها ترى كيف يبدو النيك بعد ان تنتهي من النياكة الأولى فلم تجرب معي من قبل اننا بعد ان ننتهي نم الجماع ان انيكها لمرتين او ثلاث فذلك فوق طاقتي حيث يمكنني ان اشبعها بجولة واحده طويلة لكنني افتقد ان اجعله ينتصب من جديد فكنا نكتفي بجولة واحده ترتاح منها
العامل قد جعلها تشعر بطعم النيك الطويل ولاكثر من مرة
كان ربما شعور جديد عليها وجعل كسها يشتعل ولا يعطيه فرصة لاطفائه
end chapter 01
نهاية الجزء الاول من رواية الزوجين المتحررين

والى اللقاء مع الجزء الثاني

MonicaXBellucci
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
يسلموووو
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ج قصص سكس تحرر ودياثة 1 3K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل