ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
تبدأ حكايته حينما استفاق وليد من نومه منتصب الزب و خاصة انه كان لا ينام الا عاريا، فراح يلعب بزبه المرتخي الدافىء و يتمرغ على الفراش الساخن و خاصة انه كان متأكد بأنه وحده في المنزل فوالداه يكونان حتما في العمل لساعات طويلة.أمسك هاتفه الذكي و راح يشاهد صور حبيبته العارية اللذيذة التي التقطها لها في آخر لقاء جنسي مثير. اثارته الصور أكثر فاكثر و قرر ان يمارس العادة السرية، و ماكاد يستمني و يداعب رأس زبه المنزلق باللعاب حتى بباب بيته يفتح فجأة.. ودخلت امرأة فصرخت من الصدمة و صرخ هو كذلك و غطى نفسه باللحاف حتى أنه رمى هاتفه من يده،و صاح في غضب ” من انت ايتها المرأة ؟؟” فقالت في صدمة و استحياء ” أنا الخادمة الأسبوعية الجديدة و قد وظفتني والدتك يوم امس و قد أردت ترتيب الغرفة.. و ما ان انهت كلماتها حتى خرجت مسرعة وأقفلت الباب، لبس وليد ملابس خفيفة و خرج إليها وقال ” اسف على ما رايته…” فردت ” لا عليك هته حالة كل الشباب..” فسألها ” ماهو اسمك” فقالت ” اسمي سعاد..” كانت سعاد فتاة سمراء طويلة و ذات ملامح ريفية..مليئة الفخذين و واسعة الحوض شهية جدا. نظر اليها بعمق و اعجب بجسدها الممشوق الأسمر و شعرها المجعد المطل من تحت القبعة التي تغطي بها رأسها و زاد هيجانه… اقترب منها وقال ” كم عمرك يا سعاد ؟ ” فردت بحياء ” 26 سنة ” فسألها ” هل أنت متزوجة ؟ ” فردت ” لا لست متزوجة … ” و ظل وليد يجاذبها أطراف الحديث و يقترب منها شيئا فشيئاً و كلما اقترب منها خطوة ابتعدت هي في حياء نصف خطوة حتى إلتصقت بالحائط فاقترب منها و همس ” أنت جميلة جدا ..” و لثم شفاهها الصغيرة السمراء بقبلة خفيفة… جذبت رأسها للخلف و قالت ” ما الذي تفعله ؟؟ ” فرد ” سأمتعك اليوم و سأطير بك من هذا العالم نحو عالم آخر.. ” أشعلت تلك الكلمات قلبها و جعل كسها يبتل من شدة ما أحست من تجربة النيك..و لكنها تمالكت نفسها و قالت ” و لكني عذراء…” فضحك وليد و قال ” لا تقلقي من هته الناحية.. و ما إن اتم كلماته حتى أمسك طيزها بكلتا يداها و قبلها بشعف و حينها ارخت سعاد نفسها و سلمت امرها للنشوة الشديدة… و ظل يقبلها بشغف و راح ينزل بالقبلات حتى وصل منطقة بزازها ففتح أزرار القميص الذي تلبسه حتى سقط بزازها العارم بين يديه و كانت حلماتها منتصبة شديدة الصلابة فجعل يقبلهما بكل شدة و يرضعهما حتى بللهما بلعابه فشعرت بنشوة عارمة و أمسكته من زبه المنتصب فوق الشورت و قالت بصوت مستحي و جذاب ” أخرجه أريد تذوقه ” زادت تلك الكلمات هيجانه فأمسك بزبه و أركعها على ركبتاها و أدخل زبه في فمها، فجعلت تتذوقه و تحرك لسانها يمينا و شمالاً ثم تضغط عليه تارة بشفتيها و تارة أخرى تعض برفق رأس زبه…فتتلذذ و تستمتع بنشوة و بعد أن بللت زبه كاملا أدارها نحو الحائط و نزع ما بقي من ملابسها و ركع على ركبتيه و شرع يقبل طيزها و يلحس ثقبه كذلك كسها الناعم و النقي من الشعر يمصه بقوة ثم يصفع طيزها و يحرك فلقتاها و يستمتع بالنظر لطيزها الاسمر العارم…. بلل إصبعه بسائل كسها و راح يداعب خرم طيزها و هو يقول بشقاوة ” بحكم أنك عذراء سوف أنيكك اليوم من ثقب طيزك و سأمتعك كأنك تتناكين من كسك” فردت بصوت خافة ” لكن الأمر سيؤلمني…” فتبسم و قال ” لا تقلقي بتاتا اعدك بأنك لن تحسي بألم كبير…. في أجمل نيك بالعربي سكس جديد فتح فلقتاها بقوة حتى بان ثقب طيزها الضيق فجعل يبلل فيه بلعابه حتى يلينه و جعل يوسعه بإصبعه و يدخله بلطف..فتتأوة الفتاة بنغمة شهية ”آه..آه..آه..” ثم أمسك زبه وضع رأسه على ثقب طيزها المستفز مباشرة وأمسك بخصرها و جعل يجذبها إليه بقوة و ظل زبه ينزلق شيئا فشيئا داخل خرمها حتى أدخله كاملا فصاحت بقوة و تألمت “أي..أوووه أخرجه إنه يؤلم جدا..أي” فتواتر صراخ الفتاة اليافعة و تلذذت بحرقة إحتكاك زبه بثقيب طيزها المشتعل ثم أخرجه كاملا ثم أعاده و ظل يدخله و يخرجه بأكثر سرعة و قوة كذلك صوت الفتاة المستمتعة بالنيك لم يكف يتصاعد حتى شعر بالمنيئ يتدفق فأفرغه داخل طيزها ثم أخرجه و مسح زبه في فلقتها و تنهد من قوة النشوة و قال ” هل أستمتعت ؟؟ ” فردت على الفور ” أكثر مما توقعت ..كم كان ذلك رائع” فقال ضاحكا ” اقلت لي انك سوف تأتين كل أسبوع ؟ جميل جدا. ” ومنذ ذلك اليوم ليومنا هذا أصبح موعد النيك أسبوعيا و في مختلف غرف البيت بالرغم من أنها خطبت لرجل يقربها و بالرغم من أنه يحب صديقته جدا في أروع نيك بالعربي سكس جديد