قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
موعد غرامي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="نخنوخ" data-source="post: 110163"><p><strong><span style="font-size: 26px">كنت اعمل موظفا في حقل نفطي ، هذا المكان كان نائيا و بعيدا عن المدن و الحياة فيه تختلف كثيرا عن اماكن العمل الاخرى ، حيث كنا نسكن هناك ، صحيح ان المكان واسع و فيه كل المتطلبات الاساسية لكنه يفتقر الى الانثى و انا عاشق للجنس و لدي رغبة كبيرة للجنس و ممكن ان المكان كان يزيد من الاثارة و يجعل اي امراءة تتواجد هناك تدفعني الى تذكر رغبتي هذه و اسمع هذا النداء في داخلي انها قد تكون لك ، و لاني كنت اعمل في مكتب كانت تزورنا الكثير من السيدات فيما يتعلق بعملنا لنراجع سويا اوراقنا و نكمل المعاملات المتعلقة بيننا ، و لم ادخر جهدا في المحاولة مع غالبية السيدات و لم اكن محظوظا بتاتا في هذا الامر مما اضطرني الى توجيه طاقتي في الرياضة و المطالعة و في الليل كنت اركن الى مشروبي لانسى همي رغم ان المشروب كان ممنوعا في موقع العمل ، و لكني لم استسلم ابدا و اعتبره تحدي لرجولتي ، احدى المراجعات كانت فلبينية و تحب الحديث معي و قد نستمر بالحديث لساعات احيانا نتكلم في كثير من الامور المتعلقة بالعمل و السفر و المدن فهي تحب السفر مثلي و لاحظت ان لديها الرغبة في تعلم اللغة العربية ، فقررت ان ادخل معها من هذا الباب لا سيما و ان بيننا تقارب و نرتاح لبعضنا ، بالمناسبة كانوا احيانا يبيتون اذا كان العمل يتطلب منهم و هي من ضمن هذه المجموعة فكنت اقول لنفسي لم لا و من يدري .. في احد الايام اقترحت عليها تعلم اللغة العربية و استغلال الفرصة ما دامت هنا في بلاد عربية و قد اعجبها الموضوع و لكنها اشتكت بان ليس هناك من يعلمها ، و هنا كانت فرصتي و اقترحت عليها ان اعلمها و لكنها رات ان الموضوع صعب لاسيما و انه مكان عمل و قد يعرضني هذا للمضايقة من قبل مسؤول العمل ، و كنت في كل يوم اتخيل هذا الحوار و كيف سيبدا و ماذا سافعل ، فتظاهرت باني افكر لاجد حلا و قمت لاصب لها القهوة لانها تحبها و من عند ماكنة القهوة التفت لها و قلت وجدتها ، بعد انتهاء الدوام و في الايام التي تبقين بها هنا يمكن ان تاتي الى غرفتي و ساساعدك في تعلم اللغة العربية ، كان دائما يراودني شعور بالرغبة في هذه الفتاة ، فقط كانت شفتيها لوحدها كافية لاثارتي و مما يثيرني اكثر قصص اصدقائي عن الاسيويات و كيف ان للاسيوية كس ضيق يعصر الزب عصرا و هذا ما يسكرني رغبة في مجامعتها و تذوق ما لم اذق بحياتي فتكون كصيد عصفورين بحجر واحد ، رحبت بالفكرة و تبادلنا ارقام الهواتف و كنت احيانا اتصل بها للسلام و السؤال ومن ثم توقفت لارى ان كانت هي ايضا تبادلني نفس الشعور ، و فعلا اتصلت هي بي و تكلمنا كثيرا كعادتنا و ثرثرنا في الكثير من المواضيع ، ، يوما بعد يوم اصبحت حلمي و رغبتي بها بدات تزداد و تشتد و كنت ،و ادركت ان كل يوم اتاخر به معناه اني اضيع الفرصة مني و قد اسهلها لغيري فقررت ان ادخل في صلب الموضوع او احوم حوله لافهم رد فعلها تجاهي ، و حين زارتني في مكتبي تحدثنا كالسابق حول نفس المواضيع و لكني بدات اكثر جراءة في الحديث و بدات اوجه اسئلة كثيرة دون تردد و هي كانت تبتسم لي و تجاوب و سالتها ان كانت تحب المشروب و اي نوع ؟ فجابت بالايجاب و انها تحب الويسكي و فرحت كثيرا لاني خجول جدا و لكن حين اشرب فاني اتغير الى انسان اخر .. صحيح اني لا اعربد بل بالعكس اظهر احتراما و ادبا لمن حولي و اكون في غاية اللطف و السلام حين اشرب و لكن اهم ما يميزني حين اشرب اني اكون في غاية الرومانسية و اشلح عني رداء الخجل الذي يخنقني و اكون في غاية الشجاعة و الجراءة و اقول ما يختلج في قلبي فاكون ساحرا و مغريا لاي امراءة حين تعرفني على حقيقتي و طيبتي ، ، قالت بانها ستبقى الليلة في الموقع ، فقلت انها فرصة لمراجعة دروس اللغة فوافقت و جاءت بعد ان اتصلت بي ، و بدانا الدرس و هنا تعمدت ان افتح خزانتي لترى ان لدي ويسكي من اجود الانواع ، فاقترحت عليها ان نشرب كنخب لاكمال المرحلة الاولى من الدراسة و لكنا رفضت بلطف على تكو في مرة اخرى اذا توافرت الظروف .. و بدات اضرب اخماسا باسداس .. ترى ما الظروف هذه ؟ هل هي في فترة الدورة الشهرية ؟ هل هي تتهرب مني ؟ هل لازالت لا تثق بي ؟ هل كل هذه الرسائل غير المباشرة التي ارسلها لها لم تصل ؟ فقررت الخوض في العمق و هنا قلت لها بما انك جيدة في هذه المحاضرات فقد استطيع اعطاءك محاضرات من نوع اخر .. ابتسمت لتفهمني بانها فهمت ما اعنية و ربما كانت تنتظر ذلك مني ان ايادر و ان اتكلم بصورة مباشرة ، لكنها بعد ان استطردت سالتني : اي نوع من المحاضرات تريد ان تعطيني ؟ فاجبت بدون تردد لاعنا الحجل و يومه : محاضرات عن فيزيائية الجسد .. فضحكت و قالت : هذا ما كنت اتوقعه منك ، منذ البداية و انت تحوم حولي و ترغب بي ، قلت نعم و في كل مرة اتشوق لك اكثر حتى انني افكر في الوضعيات الفيزيائية التي ساعطيها لك .. الحديث كان مشوقا و مليئا بالضحك و التورية و كلانا يقصد الجنس ، قالت لا ادري ربما في المستقبل ان شجعتني اكثر ساتي لمحاضراتك و كنت منذ اول لحظة اعلم بانك خبير في الجنس و لديك طاقة جنسية هائلة اكاد اراها من عينيك</span></strong></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ضحكنا و طلبت المغادرة و حضنتني فشعرت بنهديها على صدري و كنت اتمنى ان ان التهمها و امص نهديها الصغيرين الواقفين و اظنها احست بانتصاب زبي الذي يريد التهامها و غادرت فبقيت انظر الى مؤخرتها المنتصبة بكل شموخ و كانها تنادي زبي و لكنها لو ارادت لبقت لانني فعلت كل ما بوسعي لاياصل الرسالة لها و هي الان تعلم .. ما ان اغلقت بابي حتى اخرجته و كان وحشا يكاد يفقز و احسست بالم في خصيتي و قد انتفخت بسبب الحوار الذي دار بيننا و و نظرت الى راسه و قد انتفخ و توهج فعلمت انني اريد هذه الفتاة جدا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مضت الايام و في احدى الاماسي كانت الساعة تقرب من منتصف الليل رن هاتفي و كانت هي من يتصل .. فتوقعت انها قد تقطعت بها السبل و انها تحتاج الى سيارة لاوصلها لان الموقع كان كبيرا و بعد ان سلمت علي سالتني ان كان لا يزال عندي مشروب ؟ جن جنوني فهذا نداء للجنس ، بداء زبي بالانتصاب و كانه يدري ما سيحدث ، قلت : نعم و اتمنى ان تشاركيني في القضاء عليه فقالت اعطني موقعك لاقلك بسيارتي و نذهب الى غرفتك ، و اعطيتها العنوان فقالت انا اتية في طريقي اليك .. هذا موعدي و لقائي مع قدري الجميل و هذه ساعة السعد و السعادة و الرومانسية لانسان كاد ان يصبح شبحا لعدم وجود الانثى في عالمه ، جاءت على الموعد و كانت هناك قلبي يكاد يقفز اليها فتحت باب السيارة و جلست بقربها و بادرت باقبيلها قلبة كفيفة من خدها لزيادة المود و تعبرا عن فرحي و شممت عطرها و عرفت انها متهيئة لي لانيكها ذهبنا الى غرفتي و لاني لم اكن متهيء فانني طلبت منها ان تهيء الجلسة بينما اخذ حماما و لاعلمها انني مستعد للنيك ، اخذت اغراضي و ذهبت الى الحمام و تركتها تهيء الامور و كان لدي كل شيء جاهز تقريبا .. حين عدت وجدتها قد هيات الامور و قلت لنبداء و قلتها من خدها و كانت تقريبا مستسلمة لي و بعد قليل من الحديث و الضحك علمت انني ساركبها الليلة و ساضع هذا الوحش الذي كالما حلم بها في كسها و كنت حين احدثها اتخيل كيف سيكون كسها هل به شعر ام تكون قد حلقته لي و لزبي الهائج و فعلا قد كان هائج و منتصب و جاهز تماما لها ,.. مضى الوقت و شربنا .. فقلت لها اقتربي مني لاحضنك و فعلا حضنتها و كنت اسمع دقات قلبها .. هي ايضا تريدني و هناك مددت يدي الى صدرها و بدات اداعبه و كانت حلماتها منتصبة و لان زبي منتصب جدا و يؤلمني ان ابقيه داخل الشورت قررت ان اخرجه لاضع حدا للالم لانه كان منتصبا جدا فقلعت شورتي و اخرجته .. فنظرت اليه بنظرة اعجاب و لانها اسيوية فاعجبتني جدا نظرتها حيث فتحت عيونها على اتساعها و قالت : ما هذا ؟ انه وحش ... قلت لها : لا تخافي حبيبتي لن اؤذيكي و سادخله برفق .. قالت و لكن هذا وحش و سيؤذيني .. قلت سارطب كسك قبل ادخاله و لن اؤذيكي ابدا ، و هناك بدات بتقبيلها و قلعتها الشورت و لم اقلعها الكلسون لانني لاحظت انها خائفة و ابعدت الكلسون قليلا عن كسها و ظهر صغيرا و لامعا حيث لا يوجد به شعر فلم اتمالك نفسي من تقبليه و شم رائحته التي جعلت زبي يحترق نارا و هيجانا .. و بدات بمداعبته بلساني و قد كان رطبا جدا مما اعطاني اشارة الى انها تريدني .. لحسته لها و كانت جاهزة تماما و لكنها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>طلبت مني اطفاء الانوار و اظن لانها لم تتحمل رؤية هذا الوحش الذي يريدها .. فاطفات الانوار و داعبت كسها الندي بزبي .. قالت لازلت احس بعروقه الكبيرة و اعلم انك ستكون جنتلمان معي و انك لن تؤذيني بزبك الوجشي .. فلت : طبعا ساعتني بك و ان احسست بالم اعلميني رجاءا لاسحبه .. هناك كان شعوري باني ارتكب خطا فهل ادخله ام لا .. انه كس لطالما حلمت به في وحدتي و لكني لا اريد ان اخسر نفسي بان افعل هذا الشيء من دون ان اريح ضميري فمسكته و قالت : احب زبك و احبك .. لطالما حلمت بهذه الساعة و بهذا الزب و كنت احس بانك لديك زب وحشي و انك تريدني مثلما اريدك .. ارت ان اقول لها : اليس الوقت متاخرا لتقولي لي ذلك و لكني غيرت رايي فهي تحتي تماما متهيئة لانيكها .. وضعت زبي على كسها الرطب و قلت لها قولي اني ساتزوجك في هذه الليلة لارضي ضميري من الاحساس بالخطيئة .. فقد كان صراعا في داخلي رغم كل شيء .. قالت : تزوجني و نيكني و افعل ما يحلو لك بي و مما زاد في هيجاني انها استسلمت تماما لي .. حين سمعت هذه الكلمات ارتحت و دفعته في كسها فترطب عند مدخل كسها و دخل هذا المارد فيها و شهقت حين تم الدخول الكامب له و قالت : هذا وحش .. قلت : انت من حوله الى وحش و بدات الحركات الديناميكية و كنت احس بكسها يعصر زبي عصرا .. و استمريت لمدة 12 دقيقة تقريبا .. و احسست باني على وشك ان اقذف بسبب عصر كسها لزبي فسحبته و تمددت على ظهري لاني اريدها ان تشارك هي ايضا و احس بمدى رغبتها بي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ركبت على و بدات بمسك زبي الذي كان يرتجف بين يديها و قبلتني و همست : احب زبك و احب وحشك ارديك ان تنيكني و تشبعني .. قلت همسا : سافعل</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 26px">ادخلتها بيديها في كسها الضيق و لكن بمهل حتى دخل كله و كانت ترخي نفسها ليدخل اعمق و اعمق و بدات بالحركة ببطيء .. و هنا جن جنوني و اتتني الشهوة فرفعتها قليلا و بدات بالنيك .. حتى انني كنت اسمع صوت ارتطام خصيتي بثقب طيزها .. مددت يدي و وضعت اصبعي بطيزها ... فمدت يدها و سحبت اصبعي .. و قالت دعني استمتع .. فرفعت يدي و لكن زبي كان يملا كسها و كان عسلها يغطي زبي و نزل على جسمي و جاءت لحظت التفريغ .. قالت اريده كله في فمي .. اريدك انت و اولادك و عصيرك في فمي و بدات بمصه حين بدا يقذف حمما و كمية لم اتصورها و لكنها حبا و شهوة و رغبة بها فمتلا فمها .. امتصت منه ما امتصت و اخرجت الباقي في المنديل و كنا قد مارسنا مجهودا وحشيا فارتمت بجسدها على و احتضمنها و نحن عريانين و عرقانين و لكن زبي بقي كبيرا و لم اشبع منها بعد .. فمدتته احكه بكسها و ثقب طيزها و لكنها قالت : ارجوك لا استطيع لقد قتلتني .. فقلت : طيب .. قالت : دعني انام على صدرك و كنا كلانا مخمورين بالمشروب و بلذة الجنس .. و لا ادري كيف اننا كلانا نمنا .. عندي الساعة 3 صباحا احسست انها تلعب بزبي و حين استفقت وجدته قد انتصب تماما .. فابعدت فلقة طيزها و من تحتتها ادخلته في كسها من الجانب و بدات بالحركة و و كان محصورا جدا فخشيت من ان اقذف بسرعة فقلبتها على بطنها و هي اصبحت كالريشة المطاوعى بيدي و تحت زبي .. و نمت فوقها و انا انيك و زبي يملا كسها .. و هناك احسست بنعومة طيزها و من شدة الرغبة لها و الشوق لها و متعة النيك استطعت فقط ان اسحبه من كسها و افرغت بين فخذيها و هي تنادي : حبيبي .. حبيبي و مسكت راسه حين كان يفرغ حمولته بين يديها و اصابعها و على فخذيها و بدات تمسح هذه البقعة الرطيبة الكبيرة و انا افتح طيزها و انظر الى ثقب طيزها عند التفريغ و لم تمنانع هذه المرة حيث كانت في قمة النشوة و نمنا .. في الصباح الباكر ايقظتني و كان زبي منتصبا فقلت : واحد اخر .. قالت : لا ارجوك لا اريد ان يراني احد اخرج من غرفتك فاتعرض للفصل من العمل انظر ان كان هناك احد بالخارج و ان لم يكن دعني اذهب رجاءا و فنظرت في الخارج و لم اجد احدا فقبلتني و حضنتني و قالت اشكرك .. بحياتي كلها لم استمتع بالنيك الا معك .. و انحنت و قبلت زبي و قالت : سافعل كل ما بوسعي لاجعله سعيدا و فرحا</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="نخنوخ, post: 110163"] [B][SIZE=7]كنت اعمل موظفا في حقل نفطي ، هذا المكان كان نائيا و بعيدا عن المدن و الحياة فيه تختلف كثيرا عن اماكن العمل الاخرى ، حيث كنا نسكن هناك ، صحيح ان المكان واسع و فيه كل المتطلبات الاساسية لكنه يفتقر الى الانثى و انا عاشق للجنس و لدي رغبة كبيرة للجنس و ممكن ان المكان كان يزيد من الاثارة و يجعل اي امراءة تتواجد هناك تدفعني الى تذكر رغبتي هذه و اسمع هذا النداء في داخلي انها قد تكون لك ، و لاني كنت اعمل في مكتب كانت تزورنا الكثير من السيدات فيما يتعلق بعملنا لنراجع سويا اوراقنا و نكمل المعاملات المتعلقة بيننا ، و لم ادخر جهدا في المحاولة مع غالبية السيدات و لم اكن محظوظا بتاتا في هذا الامر مما اضطرني الى توجيه طاقتي في الرياضة و المطالعة و في الليل كنت اركن الى مشروبي لانسى همي رغم ان المشروب كان ممنوعا في موقع العمل ، و لكني لم استسلم ابدا و اعتبره تحدي لرجولتي ، احدى المراجعات كانت فلبينية و تحب الحديث معي و قد نستمر بالحديث لساعات احيانا نتكلم في كثير من الامور المتعلقة بالعمل و السفر و المدن فهي تحب السفر مثلي و لاحظت ان لديها الرغبة في تعلم اللغة العربية ، فقررت ان ادخل معها من هذا الباب لا سيما و ان بيننا تقارب و نرتاح لبعضنا ، بالمناسبة كانوا احيانا يبيتون اذا كان العمل يتطلب منهم و هي من ضمن هذه المجموعة فكنت اقول لنفسي لم لا و من يدري .. في احد الايام اقترحت عليها تعلم اللغة العربية و استغلال الفرصة ما دامت هنا في بلاد عربية و قد اعجبها الموضوع و لكنها اشتكت بان ليس هناك من يعلمها ، و هنا كانت فرصتي و اقترحت عليها ان اعلمها و لكنها رات ان الموضوع صعب لاسيما و انه مكان عمل و قد يعرضني هذا للمضايقة من قبل مسؤول العمل ، و كنت في كل يوم اتخيل هذا الحوار و كيف سيبدا و ماذا سافعل ، فتظاهرت باني افكر لاجد حلا و قمت لاصب لها القهوة لانها تحبها و من عند ماكنة القهوة التفت لها و قلت وجدتها ، بعد انتهاء الدوام و في الايام التي تبقين بها هنا يمكن ان تاتي الى غرفتي و ساساعدك في تعلم اللغة العربية ، كان دائما يراودني شعور بالرغبة في هذه الفتاة ، فقط كانت شفتيها لوحدها كافية لاثارتي و مما يثيرني اكثر قصص اصدقائي عن الاسيويات و كيف ان للاسيوية كس ضيق يعصر الزب عصرا و هذا ما يسكرني رغبة في مجامعتها و تذوق ما لم اذق بحياتي فتكون كصيد عصفورين بحجر واحد ، رحبت بالفكرة و تبادلنا ارقام الهواتف و كنت احيانا اتصل بها للسلام و السؤال ومن ثم توقفت لارى ان كانت هي ايضا تبادلني نفس الشعور ، و فعلا اتصلت هي بي و تكلمنا كثيرا كعادتنا و ثرثرنا في الكثير من المواضيع ، ، يوما بعد يوم اصبحت حلمي و رغبتي بها بدات تزداد و تشتد و كنت ،و ادركت ان كل يوم اتاخر به معناه اني اضيع الفرصة مني و قد اسهلها لغيري فقررت ان ادخل في صلب الموضوع او احوم حوله لافهم رد فعلها تجاهي ، و حين زارتني في مكتبي تحدثنا كالسابق حول نفس المواضيع و لكني بدات اكثر جراءة في الحديث و بدات اوجه اسئلة كثيرة دون تردد و هي كانت تبتسم لي و تجاوب و سالتها ان كانت تحب المشروب و اي نوع ؟ فجابت بالايجاب و انها تحب الويسكي و فرحت كثيرا لاني خجول جدا و لكن حين اشرب فاني اتغير الى انسان اخر .. صحيح اني لا اعربد بل بالعكس اظهر احتراما و ادبا لمن حولي و اكون في غاية اللطف و السلام حين اشرب و لكن اهم ما يميزني حين اشرب اني اكون في غاية الرومانسية و اشلح عني رداء الخجل الذي يخنقني و اكون في غاية الشجاعة و الجراءة و اقول ما يختلج في قلبي فاكون ساحرا و مغريا لاي امراءة حين تعرفني على حقيقتي و طيبتي ، ، قالت بانها ستبقى الليلة في الموقع ، فقلت انها فرصة لمراجعة دروس اللغة فوافقت و جاءت بعد ان اتصلت بي ، و بدانا الدرس و هنا تعمدت ان افتح خزانتي لترى ان لدي ويسكي من اجود الانواع ، فاقترحت عليها ان نشرب كنخب لاكمال المرحلة الاولى من الدراسة و لكنا رفضت بلطف على تكو في مرة اخرى اذا توافرت الظروف .. و بدات اضرب اخماسا باسداس .. ترى ما الظروف هذه ؟ هل هي في فترة الدورة الشهرية ؟ هل هي تتهرب مني ؟ هل لازالت لا تثق بي ؟ هل كل هذه الرسائل غير المباشرة التي ارسلها لها لم تصل ؟ فقررت الخوض في العمق و هنا قلت لها بما انك جيدة في هذه المحاضرات فقد استطيع اعطاءك محاضرات من نوع اخر .. ابتسمت لتفهمني بانها فهمت ما اعنية و ربما كانت تنتظر ذلك مني ان ايادر و ان اتكلم بصورة مباشرة ، لكنها بعد ان استطردت سالتني : اي نوع من المحاضرات تريد ان تعطيني ؟ فاجبت بدون تردد لاعنا الحجل و يومه : محاضرات عن فيزيائية الجسد .. فضحكت و قالت : هذا ما كنت اتوقعه منك ، منذ البداية و انت تحوم حولي و ترغب بي ، قلت نعم و في كل مرة اتشوق لك اكثر حتى انني افكر في الوضعيات الفيزيائية التي ساعطيها لك .. الحديث كان مشوقا و مليئا بالضحك و التورية و كلانا يقصد الجنس ، قالت لا ادري ربما في المستقبل ان شجعتني اكثر ساتي لمحاضراتك و كنت منذ اول لحظة اعلم بانك خبير في الجنس و لديك طاقة جنسية هائلة اكاد اراها من عينيك[/SIZE][/B] [SIZE=7][B]ضحكنا و طلبت المغادرة و حضنتني فشعرت بنهديها على صدري و كنت اتمنى ان ان التهمها و امص نهديها الصغيرين الواقفين و اظنها احست بانتصاب زبي الذي يريد التهامها و غادرت فبقيت انظر الى مؤخرتها المنتصبة بكل شموخ و كانها تنادي زبي و لكنها لو ارادت لبقت لانني فعلت كل ما بوسعي لاياصل الرسالة لها و هي الان تعلم .. ما ان اغلقت بابي حتى اخرجته و كان وحشا يكاد يفقز و احسست بالم في خصيتي و قد انتفخت بسبب الحوار الذي دار بيننا و و نظرت الى راسه و قد انتفخ و توهج فعلمت انني اريد هذه الفتاة جدا مضت الايام و في احدى الاماسي كانت الساعة تقرب من منتصف الليل رن هاتفي و كانت هي من يتصل .. فتوقعت انها قد تقطعت بها السبل و انها تحتاج الى سيارة لاوصلها لان الموقع كان كبيرا و بعد ان سلمت علي سالتني ان كان لا يزال عندي مشروب ؟ جن جنوني فهذا نداء للجنس ، بداء زبي بالانتصاب و كانه يدري ما سيحدث ، قلت : نعم و اتمنى ان تشاركيني في القضاء عليه فقالت اعطني موقعك لاقلك بسيارتي و نذهب الى غرفتك ، و اعطيتها العنوان فقالت انا اتية في طريقي اليك .. هذا موعدي و لقائي مع قدري الجميل و هذه ساعة السعد و السعادة و الرومانسية لانسان كاد ان يصبح شبحا لعدم وجود الانثى في عالمه ، جاءت على الموعد و كانت هناك قلبي يكاد يقفز اليها فتحت باب السيارة و جلست بقربها و بادرت باقبيلها قلبة كفيفة من خدها لزيادة المود و تعبرا عن فرحي و شممت عطرها و عرفت انها متهيئة لي لانيكها ذهبنا الى غرفتي و لاني لم اكن متهيء فانني طلبت منها ان تهيء الجلسة بينما اخذ حماما و لاعلمها انني مستعد للنيك ، اخذت اغراضي و ذهبت الى الحمام و تركتها تهيء الامور و كان لدي كل شيء جاهز تقريبا .. حين عدت وجدتها قد هيات الامور و قلت لنبداء و قلتها من خدها و كانت تقريبا مستسلمة لي و بعد قليل من الحديث و الضحك علمت انني ساركبها الليلة و ساضع هذا الوحش الذي كالما حلم بها في كسها و كنت حين احدثها اتخيل كيف سيكون كسها هل به شعر ام تكون قد حلقته لي و لزبي الهائج و فعلا قد كان هائج و منتصب و جاهز تماما لها ,.. مضى الوقت و شربنا .. فقلت لها اقتربي مني لاحضنك و فعلا حضنتها و كنت اسمع دقات قلبها .. هي ايضا تريدني و هناك مددت يدي الى صدرها و بدات اداعبه و كانت حلماتها منتصبة و لان زبي منتصب جدا و يؤلمني ان ابقيه داخل الشورت قررت ان اخرجه لاضع حدا للالم لانه كان منتصبا جدا فقلعت شورتي و اخرجته .. فنظرت اليه بنظرة اعجاب و لانها اسيوية فاعجبتني جدا نظرتها حيث فتحت عيونها على اتساعها و قالت : ما هذا ؟ انه وحش ... قلت لها : لا تخافي حبيبتي لن اؤذيكي و سادخله برفق .. قالت و لكن هذا وحش و سيؤذيني .. قلت سارطب كسك قبل ادخاله و لن اؤذيكي ابدا ، و هناك بدات بتقبيلها و قلعتها الشورت و لم اقلعها الكلسون لانني لاحظت انها خائفة و ابعدت الكلسون قليلا عن كسها و ظهر صغيرا و لامعا حيث لا يوجد به شعر فلم اتمالك نفسي من تقبليه و شم رائحته التي جعلت زبي يحترق نارا و هيجانا .. و بدات بمداعبته بلساني و قد كان رطبا جدا مما اعطاني اشارة الى انها تريدني .. لحسته لها و كانت جاهزة تماما و لكنها طلبت مني اطفاء الانوار و اظن لانها لم تتحمل رؤية هذا الوحش الذي يريدها .. فاطفات الانوار و داعبت كسها الندي بزبي .. قالت لازلت احس بعروقه الكبيرة و اعلم انك ستكون جنتلمان معي و انك لن تؤذيني بزبك الوجشي .. فلت : طبعا ساعتني بك و ان احسست بالم اعلميني رجاءا لاسحبه .. هناك كان شعوري باني ارتكب خطا فهل ادخله ام لا .. انه كس لطالما حلمت به في وحدتي و لكني لا اريد ان اخسر نفسي بان افعل هذا الشيء من دون ان اريح ضميري فمسكته و قالت : احب زبك و احبك .. لطالما حلمت بهذه الساعة و بهذا الزب و كنت احس بانك لديك زب وحشي و انك تريدني مثلما اريدك .. ارت ان اقول لها : اليس الوقت متاخرا لتقولي لي ذلك و لكني غيرت رايي فهي تحتي تماما متهيئة لانيكها .. وضعت زبي على كسها الرطب و قلت لها قولي اني ساتزوجك في هذه الليلة لارضي ضميري من الاحساس بالخطيئة .. فقد كان صراعا في داخلي رغم كل شيء .. قالت : تزوجني و نيكني و افعل ما يحلو لك بي و مما زاد في هيجاني انها استسلمت تماما لي .. حين سمعت هذه الكلمات ارتحت و دفعته في كسها فترطب عند مدخل كسها و دخل هذا المارد فيها و شهقت حين تم الدخول الكامب له و قالت : هذا وحش .. قلت : انت من حوله الى وحش و بدات الحركات الديناميكية و كنت احس بكسها يعصر زبي عصرا .. و استمريت لمدة 12 دقيقة تقريبا .. و احسست باني على وشك ان اقذف بسبب عصر كسها لزبي فسحبته و تمددت على ظهري لاني اريدها ان تشارك هي ايضا و احس بمدى رغبتها بي ركبت على و بدات بمسك زبي الذي كان يرتجف بين يديها و قبلتني و همست : احب زبك و احب وحشك ارديك ان تنيكني و تشبعني .. قلت همسا : سافعل[/B][/SIZE] [B][SIZE=7]ادخلتها بيديها في كسها الضيق و لكن بمهل حتى دخل كله و كانت ترخي نفسها ليدخل اعمق و اعمق و بدات بالحركة ببطيء .. و هنا جن جنوني و اتتني الشهوة فرفعتها قليلا و بدات بالنيك .. حتى انني كنت اسمع صوت ارتطام خصيتي بثقب طيزها .. مددت يدي و وضعت اصبعي بطيزها ... فمدت يدها و سحبت اصبعي .. و قالت دعني استمتع .. فرفعت يدي و لكن زبي كان يملا كسها و كان عسلها يغطي زبي و نزل على جسمي و جاءت لحظت التفريغ .. قالت اريده كله في فمي .. اريدك انت و اولادك و عصيرك في فمي و بدات بمصه حين بدا يقذف حمما و كمية لم اتصورها و لكنها حبا و شهوة و رغبة بها فمتلا فمها .. امتصت منه ما امتصت و اخرجت الباقي في المنديل و كنا قد مارسنا مجهودا وحشيا فارتمت بجسدها على و احتضمنها و نحن عريانين و عرقانين و لكن زبي بقي كبيرا و لم اشبع منها بعد .. فمدتته احكه بكسها و ثقب طيزها و لكنها قالت : ارجوك لا استطيع لقد قتلتني .. فقلت : طيب .. قالت : دعني انام على صدرك و كنا كلانا مخمورين بالمشروب و بلذة الجنس .. و لا ادري كيف اننا كلانا نمنا .. عندي الساعة 3 صباحا احسست انها تلعب بزبي و حين استفقت وجدته قد انتصب تماما .. فابعدت فلقة طيزها و من تحتتها ادخلته في كسها من الجانب و بدات بالحركة و و كان محصورا جدا فخشيت من ان اقذف بسرعة فقلبتها على بطنها و هي اصبحت كالريشة المطاوعى بيدي و تحت زبي .. و نمت فوقها و انا انيك و زبي يملا كسها .. و هناك احسست بنعومة طيزها و من شدة الرغبة لها و الشوق لها و متعة النيك استطعت فقط ان اسحبه من كسها و افرغت بين فخذيها و هي تنادي : حبيبي .. حبيبي و مسكت راسه حين كان يفرغ حمولته بين يديها و اصابعها و على فخذيها و بدات تمسح هذه البقعة الرطيبة الكبيرة و انا افتح طيزها و انظر الى ثقب طيزها عند التفريغ و لم تمنانع هذه المرة حيث كانت في قمة النشوة و نمنا .. في الصباح الباكر ايقظتني و كان زبي منتصبا فقلت : واحد اخر .. قالت : لا ارجوك لا اريد ان يراني احد اخرج من غرفتك فاتعرض للفصل من العمل انظر ان كان هناك احد بالخارج و ان لم يكن دعني اذهب رجاءا و فنظرت في الخارج و لم اجد احدا فقبلتني و حضنتني و قالت اشكرك .. بحياتي كلها لم استمتع بالنيك الا معك .. و انحنت و قبلت زبي و قالت : سافعل كل ما بوسعي لاجعله سعيدا و فرحا[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
موعد غرامي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل