محارم سوسو وعشقها لخالها هاني (1 مشاهد)

م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
﴿ هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات العنتيل للسكس العربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾
  • ______________
  • هذه القصة حقيقية تحكيها (سوسو) فتاة مصرية جميله تعشق الجنس الذي مارسته بأمتع صوره مع خالها هاني في سرية وأمان تام وبمتعة جنسية لا حدود لها.
  • ________________
  • أترككم مع ما ترويه سوسو الهايجه الممحونة بلسانها عن بدايتها والأسباب التي وصلتها للمتعة الجنسية الحقيقية مع خالها.
  • ______________

  • أنا سوسو عندي الآن 25 سنه قصتي بدأت من وأنا عندى 18 سنه مع خالي هاني الذي يكبرني بتسعة سنوات يوم ما رجع من السفر وكان عنده 27 سنه ولم أكن أعرفه عشان كان مسافر مع أهله وأنا عندي سنه بس بصراحه أول ما شوفته قلبي دق له بكل الحب إللي في الدنيا وبعد فترة حسيت إني بحبه حب مش عادي يعني حب واحده لحبيبها وحسيت من نظراته ليا أنه بيحبني بس مش حب عادي.
  • ومرت الأيام وسافر خالي مرة أخرى وبقيت مش قادره أستغنى عنه.
  • وبقيت دائماً أكلمه على الموبايل كل شويه وبعتله إيموشن بوس شفايف وقلوب وهو بادلني نفس رسائل الحب لحد في مرة قولت له أنا بحبك وهو كمان قالي وانا بحبك، وصارحنا بعض بعشقنا وإشتياقنا لبعض.
  • وتطورت علاقتي بخالي إلي أن بقينا بنكلم بعض مكالمات فيديو وأنا لابسه قمصان نوم قصيره مثيرة ونص بزازي باينه، لحد في مرة خالي قالي نفسي أشوف بزازك، قولت له إنت تطلب وأنا انفذ ياقلبي، وفعلاً طلعت بزازي من القميص والسنتيانه، وقولت له بزازي تحت أمرك يا حبيبي، قالي إلعبي فيهم، ومسكت بزازي ألعب فيهم وجسمي كله ولع نار، ولاقيت أيده بتتحرك، قولت له بتعمل إيه، قالي بلعب في زبي، قولت له عايزه أشوفه، قام وقف وشوفت زيه قولت له يالهوي كل ده زب ده كبير قوي، لاقيت خالي قاللي ممكن أشوف كسك، قولت له طبعاً أنا كل جسمي ملكك، وقمت وقفت وقلعت القميص ونزلت كلوتي ورفعت رجل واحده على الكرسي، خالي قاللي أوووف ده كسك يجنن نفسي أكله أكل وأدخل زبي فيه، قولت له تعالى دخله، قاللي إنتي لسه بنت مستحيل افتحك وأضيع مستقبلك، قولت له إنت مستقبلي وحياتي، قاللي طيب إدعكي في كسك، وبقيت أدعك في كسي وهو يدعك في زبه لحد ما لاقيت زبه بينزل لبن وأنا غرقت الدنيا سوائل كتير من عسل كسي، ولما خلصنا قولت له هو اللبن إللي نزل من زبك ده هو إللي بيجيب عيال، قاللي أي، قولت له نفسي لبنك ده ينزل في كسي وأنا إللي اجببلك عيال، قالي لما تتزوجي إبقي تعالي عندي وأنا أنيكك وأنزل لبني في كسك، وخلصنا كلام وقفلنا وتاني يوم إتكلمنا وطبعاً بنتكلم فيديو ولقاني لابسه عبايه، وفي وسط الكلام قالي إيه مش هنريح بعض، قولت له أنا نفسي أرتاح في حضنك بجد، قاللي يعني إيه قولت له عايزه أحس بجسمك لازق في جسمي، قاللي يا سوسو يا حبيبتي مش هينفع، قولت له ليه، قاللي إفرض ما عرفناش نتحكم في نفسنا علي بعض وغلطنا، قولت له ماشي، وقمت قلعت هدومي وبقيت ملط وهو كمان قلع وبقا ملط وناكني علي الكاميرا.
  • وظلت علاقتنا على كده كل ليلة ينيكني خالي على الكاميرا، ولكن علاقتنا ببعض زادت أكتر من الأول عشان كنا بعاد عن بعض، وطبعاً كان بيتقدم لي عروسان كتير وكنت برفض بحجة لما أخلص كلية.
  • ولما سني وصل 21 سنه خالي قاللي أنه نازل مصر بعد أسبوعين وأنا كنت أسعد إنسانه في الدنيا وجهزت نفسي من كل حاجة زي ما يكون زوجي هو إللي نازل. وعندما وصل خالي مصر وجه يزورنا روحت سلمت عليه، وأعطى كل واحد هديته ولاقيته بعطيني شنطة صغيرة، وقاللي دي شوية لبس ليكي يا سوسو، اخدتها وروحت دخلت أوضتي ولاقيت كل اللبس عبارة عن قمصان نوم وكلوتات وسنتينات، وفي الليل كلمني وقاللي إني وحشته جدآ ومشتاق ليا كتير، قولت له أنا أكتر منك، وريحته زي كل مرة وناكني ليلتها على الكاميرا، وبعد يومين قاللي أنا عايز أقعد معاكي ومحدش يشوفنا، قولت له ياريت بس فين، قاللي إنه بكره هيكون في بيته لوحده لإن والده ووالدته (إللي هو عايش معاهم) مسافرين هيزوروا قرايبهم في البلد، قولت له ماشي بس هتنكني، قاللي هافتحك، قولت له ياريت يا حبيبي، قاللي ماشي، قولت له وانا هعرف أهلي إني هأتأخر بكره في الكلية عشان عندي محاضرات مسائية، قاللي خلاص إتفقنا.
  • وتاني يوم خالي قابلني عند الكلية وخدني بسيارته لبيته.
  • وأول ما دخلنا الشقة خدني في حضنه وضمني بكلتا يديه ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان على كنبة الصالة ومتلاصقين بشدة لأننا لم نستطع التمهل حتى نصل للسرير في غرفته.
  • فيداه تداعب شعري ويداي تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان وهذا ماتتمناه كل أنثى ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولاً من صدري حيث أنزعني القميص وأتبعه فتح السنتيان مروراً بظهري إلى طيزي ثم إلى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت التنورة فيما كانت يداي تداعب شعره، وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية وكان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي العاري كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي كانت يداي تنزع قميصه ثم بدأ يسحب التنورة ومعها كلوتي وكنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطلونه نحو قدميه لينزعه بعد أن كنت أنا من فتح سوسته البنطلون وفك حزامه فأصبح عارياً مثلي تماماً، وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس زبه بين شفرتي كسي، وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي أأأأه أه أأأوه أدخل زبك أرجوك لا أستطيع التحمل أكثر أأأه وهنا بدأ يولجه قليلاً و يفتحني ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته عليا فقد بدأت أتألم رغم اللذة والنشوة فسحب زبه وأنحنى برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي وعاد إلى وضعه الأول ودفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نشوتي وشهوتي فقد تزيت طريق قضيبه وها هو يتوغل في أعماق كسي ليطرق أبواب رحمي وصحت آآه أححححح حلووووو أوي أوي أحححح أريده أكثر أدفعه إلى الرحم نعم أأأأي زبك حلو أسرع أأأأي أأأوه أأأأيه اووووو شق كسي مزقه، وكان صياحي يزيده هياجاً فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي. إستمتعت كثيراً معه ف زبه هائل الطول وعريض وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريده أنهاء دكه لكسي بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخل كسي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست برعشة تملكت جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة لبن ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم مثل الأرض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوق جسدي العاري وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أتناك من خالي هاني حبيبي وعشق عمري وفتحت عيني ووجدته ينظر إلى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان.
  • فقلت له ألم تقذف قال نعم قلت ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا. فقال أنا كذلك فبعد القذف لا يرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر النيكة فضحكت وقبلته من خده وقلت له أذن دعني لثواني فأني أشعر بحاجتي للتبول فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه مني وذهبت مسرعة إلى الحمام وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسي على باطن فخذاي وحاولت التبول ولكني لم أستطيع فأغتسلت وعدت إليه وسألني عن عودتي سريعا فقلت له شعرت بحاجتي للتبول ولكنها أنتهت فضحك وسحبني إلى جواره وقال هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك تشعرين بذلك فضحكت وقلت أنك يظهر أنك طبيب نسائي أيضاً فضحك وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس زبه ثم أدخله وبدأ ينيكني وأنا فرحانة وفتحت ساقاي إلى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي أكثر فقد بدأ الأرتواء من سائله المنوي بعد أن يأست وها هو قضيب هائج يدك معاقل كسي كل يوم ويخمد نار شهوتي وتناولت حبوب منع الحمل لكي لا يحدث حمل الآن واستمرت علاقتي بخالي اكتر من 3 سنوات يعاشرني وكأني زوجته.
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل