مكتملة عمارة وسط البلد | السلسلة الأولى - 10 أجزاء 1/2/2024 (1 مشاهد)

م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
المقدمة :

صباحكم ورد لكل رواد الموقع

اتمنى ان تنال قصتي المنشورة الاولى اعجابكم
اود ان أعلق على طريقتي في سرد الاحداث التي ستعتمد على الدراما الجنسية اكتر من سرد المشاهد الجنسية حيث سيكون الجنس في اطار الدراما فدائما ما اعترض في داخلي على نقطة الفحل الذي عندما تراه كل نساء القصة و القصص المجاورة يتكون المشهد فالدراما هي اهم ما في القصة وليس المشهد في حد ذاته .
هذا ليست القصة الاولى لي ولكنها اول مرة اتجرأ لأنشر قصتي
ارجو من السادة المشرفين التعليق على اي خلل في الالتزام بالقواعد حتى أستطيع اكمال العمل القصصي بشكل سلس لان القصة ستكون على اجزاء
جميل التنويه الذي سأعيده ان القصة لا تعبر عن الكاتب نهائيا باي حال من الاحوال
القصة ستبدأ بسرد احداث عمارة ما في مكان ما من وسط البلد فاحد الاحياء الجميلة
العمارة تتكون من عدة شقق وكل شقة لها وجه نظر في الحياة لا تقلقون لن تتهون مني وارجو ان تستمتعوا.
الجزء الأول :
في صباح يوم مشرق جميل قامت ريهام 25 عام من نومها لتذهب الى عملها كالمعتاد ريهام فتاة تعمل من اجل اخواتها سارة وتامر تعمل في احد مكاتب المقاولات لم تتزوج من اجل اخواتها ودخلت ذات مرة في علاقة حب فاشلة حتى لم تذق فيها طعم البوسة .

استيقظت ريهام وانت ترتدي بيجامة نوم عادية لتيقظ سارة
ريهام : اصحي عشان وراكي جامعه النهاردة قومي يلا حضري معايا الفطار
سارة : يوووو بقا انا مش قادرة ممكن مروحش
ريهام : قومس يا زفتة بقا وروحي صحي اخوكي
سارة : قايمة اهو
وذهبت سارة لتيقظ تامر بينما ذهبت ريهام لتأخذ دش سريع
سارة 20 سنة تؤام تامر جربت مرة الارتباط من حبيبها الاكس مهند شكلا و اسما بس كان نفسها تعش قصة حب لما لقيته عاوز سكس وبس قرفت منه ومن نفسها وقررت تبعد عنه هي جميلة قوي وجسما مضبوط مارست سكس سطحي مع مهند وهنعرف على حكايتها بالتدريج المهم دخلت تصحي تامر.......
سارة : تامر قوم يا عم عشان توصلني مش كل يوم تعطلني
تامر شاب بتاع جيم بيشتغل بليل في صالة جيم عشان يساعد ريهام في المصاريف عايشين لوحدهم بعد وفاة الام والاب جسمه رياضي ملوش في الحشيش كان مرتبط باكتر من بنت وليه علاقات جنسية منهم سالي عشيقته الحالية انسان متزن بيحب اخواته جد وبيخاف عليهم وعلى طول بيراقب سارة .
سارة : انت يا عم
قام تامر ورماها بالمخدة قلتلك ميت مرة انا اخوكي الكبير ايه يا عم دي قوليلي يا ابيه تامر

كبير ايه ياض ام الدقيقتين الي نزلت قبليا بيهم دول طيب يلاا قوم جيب عيش عشان اختك هتيجي تضربك

رماها بالمخدة والتانية وقام يجري وراها طيب لو حصلتك هتنزلي تجيبي عيش انتي .

جريت سارة على برة وكانت ريهام خرجت من الحمام مرتدية لبس الخروج

ريهام بتزعق لتامر وهي تبتسم : اتنيل انزل جيب عيش خلينا نفطر مش طالبة تأخير و خصم من ام الشغل

تامر : يووو حاضر داخل البس

تامر دخل بسرعه ونسى الباب كالعادة

ريهام : اقفل الباب طيب

تامر : بصوا انتوا الناحية التانية وبعدين معنديش حاجه اخبيها عن الشعب

سارة : اتنيل على عينك ياض

تامر : بزعيق يا ريهام اخر يوم لاختك النهاردة هقتلها لو مقلتيش يا ابيه وبطلت كلمة ياض

ضحكوا جميعا في جو اسري جميل ونزلوا بعد الإفطار للذهاب للجامعة

سارة في كلية التجارة و تامر في كلية حقوق الذي ذهب لمقابلة سالي في كافتريا الجامعة وذهبت سارة لمقابلة الشلة .

بوسي اول لما شافتها تعالي يا بت عاوزاكي عن اذنكم يا جماعة واخدتها على جمب

بوسي : مش هتليني دماغك الواد احمد هيموت عليكي

سارة : قلتلك ميت مرة ولا احمد ولا غيره خلاص كفاية مرة

بوسي : نفسي اعرف مهند عملك ايه بس

سارة : عمل معملش خلاص انا مش هفكر في الموضوع ده الا لما اخلص جامعه كله عاوز يتسلى

بوسي : احه ما طبعا انا نفسي بحب اتسلى

وزغزتها في جمبها العبي يا مزة

سارة : يا بت بطلي اسلوبك دا انا ارتبط بمهند عشان بحبه وهو مكنش عاوز حب ولا نيلة

بوسي : حب ايه الي انت جاي تقول عليه يا بت


سارة : انا عارفة هو كان عاوز ايه بس كنت موافقة لما الموضوع كان بوس واحضان لما ذودها قرفت منه

بوسي : نفسي تحكيلي عن ذودها دي انتي ايه يا بت ما انا حكايلك على كل المليون واحد الي اترتبط بيهم

سارة : يا بنتي مش كده انتي وشك متنيل مكشوف وبعد كده قلتلك اني بجد كنت بتمتع بالحب ايوة كان نفسي انام على كلام حلو يحضني يبوسني انا كنت برتاح في حضنه وانا بحكيله عن تفاصيل حياتي وكنت ساعتها بوافق على هيجانه و طلباته بس لما كل علاقتي بقت بقت سكس بس قرفت انا مش عاوزة كده

بوسي : طيب نفسي اعرف بس مصيتله دخله من ورا يا بت عملتوا ايه بطلي تخبي بقا

سارة : ايه القرف ده لا طبعا محصلش الكلام ده

بوسي : طيب ايه الي حصل احكيلي بقا

سارة اخره كان بيحط الزفت بتاعهم بين فخادي واحنا واقفين احنا عمرنا متقابلنا في مكان زي شقة او كده اخرنا على سلم العماره بتاعته انتي عارفه انه ورانا بعمارتين تلاتة

وكان بيتنيل يجبهم قبل ما اتنيل اتمتع وكنت بروح قرفانه منه مش بحب كده انا كنت ممكن اجبهم على البوس انما بجد مكنت مبسوطة

بوسي : أخيرا حكيتي حاجه

سارة : بكره كل الشلة تعرف طبعا

بوسي : عيب يا بت انا عمري حكتلك عن حد من بنات الشلة انا بحكيلك عن نفسي وبس

سارة : مقلتليش هما كام واحد بجد

بوسي : مبعدش يا جيمي هههههههههههه يووو البت البضان الي شبهك بتعات مليش في الارتباط اهي

سارة : سمر دي عسل انتي بس الي عاوزة تبقي كل البنات زيك

بوسي : زي أي بتحب تتمتع بكل لحظات حياتها صح من وجة نظري و شرموطة من وجة نظر المجمتع صح

سارة : مش كده بس مش زيك على طول هايجة كده اانا بجد مش عارفة رغم اني انا وانتي على النقيض انما انتي اكتر صديقة برتاحلها

قطعت سمر كلامهما ازيكوا يا بنات هي المحاضرة اتلغت

سارة : لا الدكتور هيتأخر شوية

سمر : انا هروح معاكي لخالتي النهاردة يا سارة

سارة : ماشي يا سمورتي انهي واحده فيهم بتاعات الساحل ولا الي بيبلسوا شتوي في الصيف

بوسي : ساحل ايه وشتوي ايه هههههههه

سمر : لا مفيش فكك منها سارة عبيطة وبتحب تهرج

سارة : لا يا ستي جيرانا الي في الدور الأخير شقتين شقة لخالتها طنط عايدة و الشقة الي قدامها لطنط سميرة والفرق بينهم شتان

بوسي : مالهم دول

سارة : هبقي احكيلك بعدين بقا يلااا عشان نحلق المحاضرة

وذهبوا جميعا الى المحاضرة و في نفس التوقيت يذهب بنا المشهد الى ريهام.

ريهام كانت في طريقها للعمل ركبت المترو كعادتها عربية النساء في تخشى التحرش دائما ولا تستطيع تحمل ثمن التاكسي يوميا .

المكان مزدحم رغم ان جميعا نساء فجأة شعرت بيد مرت سريعا على مؤخرتها نظرت خلفها وجدت سيدة تعدل من نفسها واعتذرت : سوري بجد اسفة

توترت وحاولت الابتعاد وبدأت تسرح في احداث الخميس الفائت حيث ذهبت لفرح صديقتها المقربة وكيف كان الفرح مذحم وتحرش بها اكثر من شاب وكانت متوترة جدا وفتحت البلوتوث اكثر من مرة لتتلقى الصورة التي صورت بأكثر من موبايل واحد المتحرشين بعث لها صورة قضيبة وعليه رقم تليفونه

توترت يومها وتذكرت انها في الرابعه والعشرين ولم ترى أي قضيب في الحقيقة غير الصور و غير مرة قضيب تامر اخوها اكثر من مرة اخرها وهي توقظه مرة وكان غير منتصب ولم تكن تتاثر فهي بالنسبة لها مثل ابنها الصغير وليس اخوها .

وتذكرت انها مسحت الصورة بسرعه خشية ان يراها احد وظلت تتخيل الفرح بعدما عادت و مارست العادة السرية ونامت حيث ان العادة السرية هي ملاذها وتفعلها عندما تتأكد ان سارة مشغولة خارج الغرفة المشتركة.

وصلت للعمل متأخرة ودخلت في جدال يومي مع مديرها وزعق لها شوية ودخلت على مدام جيهان زميلتها في المكتب وهي تحبس دموعها .

مدام جيهان : مالك يا ريمو

ريهام : مفيش مش بعرف اتنيل اجي بدري لازم اصحي العيال و افطرهم

جيهان : يا بنتي دول بقوا كبار دلوقتي ما تسبيهم يتنيلوا يعتمدوا على نفسهم

ريهام : دول ولادي مش اخواتي

جيهان : طب يا اختي افردي بوذك كدا ما انتي لو حركة شوية كان زمانك اتنيلتي اتجوزتي انما اتي قفل على طول

ريهام : انا بفكر في اخواتي الأول لما يخلصوا الكلية هبقي افكر في نفسي

جيهان : طيب يا اختي اتنيلي ركزي في الشغل

ومر اليوم بشكل طبيعي على الثلاثة ابطال الذين ظهروا في القصة حتى الان بشكل طبيعي

وهنا نسدل الستار على احداث الجزء الأول

وكما قلت سيكون الوصول الى الجنس دراميا وليس نظرة فابتسامة فموعد فاقلع بسرعه بسرعة.
وتشكلت اغلب الشخصيات التي تدور عليها القصة ومازلت شخصيات عمارة وسط البلد ستظهر تباعاً- ملحوظة الجزء الثاني جاهز

الجزء الثاتي ..................


وعادت سمر مع سارة الى عمارة سارة التي تقطن بيها خالتي سمر مشيا بدون تامر الذي تأخر مع سالي

سمر : الواد اخوكي ده لو ينقي البنات الي يعرفهم زوقة زفت

سارة : فعلا سالي دي سمعتها زي الزفت بس هو اكيد ماشي معاها عشان كده عشان سمعتها وعشان يتنيل يتمتع معاها

سمر : مش قصدي ما يعمل الي هو عاوزه ما هو راجل محدش هيقول عليه حاجه مهو كان ماشي مع مروة قبليها وكان مقضيها معها بس سالي دي عدت على ولاد الجامعه كلهم واخوكي اموور يعني ممكن ينقي

سارة : انا شامة ريحت اعجاب بالواد

سمر : على فكره انا اكبر من اخوكي بشهرين اينعم نفس السنة الدراسية بس انا بعامله زي سيد و سامر

سارة : ماشي يا امبورطورية سين انتوا

سمر : بجد انا بحبه زي اخواتي ومش عارفه بس ايه الي عجبه في سالي

سارة : جسمها حلو و اكيد بتعله الي هو عاوزه

سمر : كان نفسي اطلع ولد عشان محدش يعلق على تصرفاتي

سارة : انا بيعجبني دماغك انك مسقعه لموضوع الارتباط ده

سمر : المشكلة انهم ممكن يمشوا معاكي عشان يسجلولك ويذلوكي محدش عاوز حتى يحافظ على بنت والموضوع بيتردلهم الي فضح بنت بيتفضح وبيكون منظره وحش

سارة : بصراحه مهند عمره ما فضحني ولا هددني رغم انه سبته وكان امنية حياته يرجعلي

سمر : المهم انك سبتيه من غير ما الموضوع يتطور بينكم

سارة : انا بجد سمعت كلامك ومبسوطة من نصحيتك المهم نفسي اعرف بس ايه سر الاختلاف الرهيب بين خالتلك واحده عيالها عريانين على طول بره و جوه والتانية مختلفين و لابسين هدومهم كلها جوه البيت وبره البيت

سمر : يوووه انتي مصره تعرفي يعني

سارة : انا بحيكلك على كل حاجه

سمر : لا مش بتحكيلي على فكره

سارة : عاوزة تعرفي ايه

سمر : كل الي بينك وبين مهند وكمان اني تعرفي موضوع لابسين و قالعين جوه البيت منين

سارة : لا هتقولي

سمر : لا مش هقول انا عمري ما فضحت سر حد انا ضد موضوع الفضيحة أصلا

سارة : اوعديني

سمر : اوعدك

سارة : طيب احنا وصلنا تعالي معايا وانا اقولك

سمر : فين مش انتي في الدور التاني و خالاتي في الاخير

سارة : تعالي بس

وصعدوا الى السطح وقامت سارة بفتح القفل الخاص بالسطح

سمر : انتي معاكي مفتاح منين

سارة : لا مش معايا مفتاح ولا حاجه القفل دا شكله بايظ كنت مرة مخنوقة من علاقتي بمهند وطلعت من البيت مش عارفة اروح فين طلعت عشان اقعد من ميادة بنت خالتك سميرة ملقتهاش مش عارفة كملت على السطح وانا بعيط خفت انزل تامر يحاوطني بالاسئلة طلعت السطح جربت مفتاح معايا فتح القفل

دخلوا الاتنين السطح تعالي معايا بس متعمليش صوت

شششش

ومشوا سيرا على اطراف الأصابع

من هنا ممكن تشوفي الصالة وباب الحمام بتاع خالتك عايدة على طول بنات خالتك قاعدين بالاندرات وباديهات قصيرة قدام اخواتهم الولاد وحتى لما ولاد خالتك سميرة بيجوا مش بيبلسوا هدوهم على فكرة انا مكنش قصدي اتجسس اول مرة

تعالي

ومن هنا صالة خالتك سميرة زيينا على فكرة انا كمان بقعد قدام تامر كده بس ممكن اقعد بشورت او بادي انما دول على طول بياجامات مقفولة حتى في الصيف انا في الصيف تخنق أحيانا بس مش لدرجة الملط الي عند خالتك عايدة

سمر : بصي يا ستي خالتي عايدة اتجوزت في اول حياتها من جوزها الي مات وهي صغيرة وسافرت معاها فرنسا وإيطاليا وعاشت اغلب حياتها بره لحد ما مات تعرفي روقة بنت خالتي عايدة بتقولي انها ياما راحت شواطئ عراه وانها بنت يعني مش شرط انها تروح الشواطئ دي انها بتحب السكس وقالت ان نظرة الغرب للعري مختلف وهي مش بتحب تكلم عن الموضوع ده قدام حد عشان مش طالبه جدل من عقليات مش هتفهمها

سارة : وخالتك سميرة

سمر : زينا زي وزيك أحيانا انا كمان بفك في اللبس قدام اخواتي بس هي ممكن تكون محبكهها شوية فهمتي

سارة : عشان كده انا برده استغربت

سمر : استغربتي ايه

سارة : خلاص بقا

سمر : احكيلي هو انا يعني كنت بحكيلك عشان تقوليلي خلاص

سارة : بشوفهم بيغيروا قدام بعض عادي و بيطلعوا من الحمام بالفوطة ومش بيقلفوا الباب وهو بيتسحموا وكده

سمر : واضح انك مش بتحبي تجسسي على حد

سارة : ....ل اه لا اصل خايف اعترفلك بحاجه تقولي عليا وسخة

سمر : لا قولي بجد مش هقول حاجه

سارة : كانت تعزيتي الوحيدة بعد غياب مهند عن حياتي و متعتي هي الفرجة عليهم

سمر : لا فهميني اكتر هي العلاقة بينك وبين مهند كان فيها سكس

سارة : ايوة بس من بره بس وهو عمره ما شافني من تحت ولا حتى من فوق يعني اخره بيحسس على الهدوم

سمر وهي بتضحك : وانتي شوفتيه من تحت

سارة : ايوة بصراحه وكان بيحطه بين فخادي بس مكنتش بتمتع هو كان بيتمتع لوحده وبيخلص قبليا

سمر : والفرجة هنا كانت بتمتعك

سارة : سمر انتي وعدتيني انك مش هتقولي عليا وسخة

سمر : اكيد كلنا بتحاول ندور على الي بيمتعنا

سارة : بس انتي عمرك ما حكتيلي حاجه عشان كده كنت بخاف احكيلك انتي ليكي مغامرات و كده

سمر : زيك بمتع نفسي بالفرجة بس و.... على فكرة احنا اتاخرنا ويدوبك ازور خالتي عشان الحق ارجع قبل الظلمة

سارة : هبقي اجي اوصلك انا وتامر

سمر : تامر اكيد هيفضل لحد ما سالي تهد صحته وبعدين مش هو بينزل يشتغل في الجيم الي تحت العمارة بليل

سارة : ايوة يعني هربتي

سمر : بعدين هقولك يلاا بقا

ونزلوا البنتين نزلت سارة لتدخل شقتها لتجد ريهام تعد الغداء و ذهبت لتساعدها و نزلت سمر لبيت خالتها سميرة

وهنا ينتهي الجزء الثاني من الاحداث
وقد تشكلت صورة اوضح لمعنى ان الدراما هي اساس الاحداث و ستتجمع الخيوط تباعا لتنسج عمل اساسه ان الاحداث هي التي تحرك العلاقات و ليست المشاهد
في انتظار الجزء الثالث فقط ان نال العمل اعجابكم

ارجو ان يتم الدمج لاني مش عارف اتواصل مع المشرفين لما بعمل محادثة بيكتبلي حدث خطأ
الجزء الثالث
الجزء الثالث

في البداية احب اشكر القليل منكم الي تابعوا القصة

مكنتش ناوي اكمل عشان قلة التفاعل

لاني بحب اشتغل على الدراما قبل الاحداث الساخنة لاني اغلب القصص اتكلمت عن السخونة من اول لحظة اما عن تعيق الأسلوب الدرامي فقليل من القصص بتعتمد على الأسلوب البطيئ للاحداث

بشكر تاني الي مقدرين و بيحبوا الأسلوب البطيء

وقفنا في الجزء الثاني لما سمر و سارة كانوا بيتفرجوا على السطح على الشقتين الي بيبانوا من السطح والي كل شقة فيهم ليهم أسلوب في الحياة مختلف عن الثاني

ونزلت سارة لشقتهم ونزلت سمر لشقة خالتها وميادة بنت خالتها سميرة فتحت الباب كانت لابسة بيجامة بيتي عادية ابتدت سمر تركز في كلام سارة عن الاختلاف بين البيتين حضنت سمر عايدة بطريقة تلقائية و قالتها تعالي جاية في الوقت المناسب دخلت على طول على السفرة عشان كانوا بيتغدوا

نتعرف على عائلة سميرة

ميادة في سن سمر وسارة و طبعا من سن تامر جسمها عادي ليها اخت اسمها منار اكبر منها متجوزة عندها 27 سنة بتيجي عندهم كتير عشان جوزها على طول مسافر واخ صغير اسمة عادل اصغر منها 16 سنة و اخ كبير اسمه سليم 25 سنة بيشتغل في الغردقة ومش كتير بيجهلم خاطب بنت من الغردقة اسمها ايمان عندها 22 سنة

بتدخل بتسلم على خالتها " مفيش شخصية كبيرة هتكون ليها دخل من بعيد او قريب بالاحداث "

وبتسلم على منار و بتسلم على عادل و بتسال على سليم خالتها بتقولها في الشغل في الغردقة و مش هيجي الأسبوع ده

بعد الاكل بيدخلوا اودة ميادة ومعاهم منار التي بتقلع او لما بتدخل جاكيت البيجامه و بتقلع البرا وبتلبس البيجامه تاني على اللحم وبتبدي ترضع ابنها الصغير بيكون اول مرة لسمر تشوف بزاز منار بتاخد الامر عادي وبيقعدوا يتكلموا بيدخل عادل فجاة وبيكون بزاز منار عريانه بتزعقله بتقوله اتنيل خبطت يا زفت والطفل بيعيط من الخطه سمر بتقولها انتي محبكها قوي دا اخوكي و دا عيل صغير بترجع الطفل لمكانه وبتقفل البيجامه بس بيكون بزازها باينة عادل بيعتذر بس مش يقدر يشيل عينيه بس من تحت لتحت بيبص وبيتفرج .

ميادة بتقوله ايه يا دوله عاوز ايه بقول جاي اعمل رسترت للراوتر مش قصدي حاجه بقا يا ابله منار

سمر لمنار وميادة : انتوا محبكينها قوي على فكرة الواد بجد مش قاصد خضيتي الطفل الصغير على الفاضي خش يا دولة ومش تبص على اختك

بس عادل بيفضل يبص من تحت لتحت وبيعمل رسترت مرتين وبيقول شكله مهنج خالص كان عاوز أطول فترة ممكنة عشان يتفرج على بزاز منار بيكون اول مرة يشوف بزاز بالكامل وحلمات واضحه حتى لو من ورا البيجامه بس باينة وبزازها كبيرة

بيرجع اودته وبيرجع بتفرج على سكس ويضرب عشرة وبيحاول يلاقي حجه تانية عشان يرجع تاني

بيرجع بيخبط منار مش بتعدل نفسها لما سمر بتقولها يا بنتي متخضيش العيل الصغير دا اخوكي يعني وبعدين دا عيل صغير

وبتقول بصوت عالي : خش يا دولة وبيكون دماغها بتلف حوالين بيت خالتها عايدة و كلام روقة عن ان الاخوات مش هيهيجوا على بعض و كلام سارة بيسخنها قوي بتحس انها لما ترجع البيت هتعمل احلى عادة سرية على منظر عادي وهي شايفاه بيبص لبزاز اخته من تحت لتحت بتبص قوي بين فخاده بيتحس ان اول مرة كان في انتفاخ واضح والمرة التانية لما رجع مش باين عليه حاجه

بتقول لميادة بصوت واطي على فكرة اول مرة اخوكي دخل كان شكله متوتر و بتاعه كان واقف شايفة لما حس ان الموضوع عادي بتاعه مش منفوخ ازاي

ميادة : انا فاهمه وعارفة دماغ روقة الي مسيطرة عليكي بس ماما هي الي بتشد علينا انا عن نفسي مقتنعه بكلام روقة

بيفضل عادل يرغي في أي كلام ومنار بتحس انه فعلا عيل وبتتدي تنقل الرضاعة من بز للتاني وهو بيتفرج

وسمر بتكون هايجة على المنظر

بيتخلص الزيارة و بتروح لبيت خالتها عايدة بتفتحلها ساندي بنت خالتها الصغيرة عندها 15 سنة وجسمها لسه بيتكون يعني بكر على الاخر و بتكون لابسه بادي ابيض شفاف مبين بزازها المكورة البادي استومك مبين بطنها ولابسه اندر ابيض عليها ورد

بتحضنها وبتقولها امال فين رباب " الاسم الحقيقي لروقة " وهما مسمينها روقة عشان بتحب الدلع قوي تربية فرنسا بتعشق البحر والبكيني مش بتحب تلبس هدوم في البيت أصلا شايفة دايما ان جسم البنت ملوش علاقة السكس يعني مش معنى انها عريانه انها بتقول تعالوا ناموا معايا مقتنعه بفكر بلد قضت فيها سنين مراهقتها و رجعت بكر يعني معملتش علاقات غير حب وبوس عادي ودا من حقها لان الحب حاجه والسكس حاجه

روقة بقا دي ملبن جدا وعندها 24 سنة وليها اخ وحيد اسمه شادي عنده 22 سنة رياضي وشغال مع ابن خالته في الغردقة وهو أصلا الي جابله الشغل بيشغل هناك ويتر .

بتدخل تسلم على روقة

الي بتكون لابسه بيبي دول لونه بس واضح انها مش لابسه برا بزازها باينة خالص يدوبك الحلمة مدارية ومش لابسه اندر وقاهدة تسمع أغاني وهي بتتحرك تعمل عصير وشادي بيقولها يلاا عاوز انزل عشان اقابل اصحابي هما يومين الي بقعدهم هنا مش هفضل في البيت

بتروح تبوسه بدلع وبتحضنه يا عم استنى مش بنحلق نشبع منك

كلام سارة بيخلي نظرتها تختلف للحضن الي هيهجها اكتر بتبص وتركز مع زبر شادي بيكون تقريبا واقف بتقول يعني هي مش حاسة معقول

كل شوية تلمح كس رباب وكانه امر طبيعي قوي حتى شادي شكله اتعود بس هي بقت عاوزة تروح من كتر الهيجان

رباب : اتزفت اقعد العب كوتشينة بقينا اربعه تعالى العب استميشن معانا بدل صحابك

شادي : يا بنتي هتاخر عليهم

ساندي بتزقة يقعد على الأرض : اقعد بقا

بيقعدوا هما الاربعه لما رباب بتربع على الأرض كسها بيكون باين اكتر بشكل مستمر مش مع الحركة زي الأول بيكون واضح قدامهم وهي مش في دماغها

بيستمر اللعب بيضرب الجرس بتقوم ساندي تفتح الباب بيكون عادل المحظوظ بيدخل

سمر بتتوقع رباب تعدل نفسها بس بيستمر الوضع عادي بيكون عادي متوتر قوي شاف بزاز وكس في نفس اليوم بيقعد كانه عاوز يلعب معاهم وسمر بتقوله تعالي اقعد جمبي انا مش شاطرة قوي في اللعبة بتفضل تتفرج على ردود افعاله الموضوع ده بيهيجها اكتر

وساندي زي ما هي أصلا شكلها لو عريان كان هيكون احسن من الاندر الي مبين كسها او البادي الاستومك الأبيض الشفاف

بيعدي الوقت و شادي بقول لسمر انا خلاص كده لازم انزل تيجي اوصلك يا سمر

بتقوله : ماشي

وبيسيبوا ساندي و عادل ورباب يكملوا لعب و بيتصلوا بميادة عشان يعرفوا يلعبوا استميشن ويكملوا البولة " عشان لازم تتلعب بأربع لاعبين "

بيتجي ميادة الي خلاص مش بقت مستغربة منظر بنات خالتها


بيخرج شادي و سمر

سمر مش معجبة بشادي بتعبره صديق وهو كل شوية يلمح بحبه ليها وهي متردده بس النهاردة حست انه شخصية فري جدا اكيد تربيته بره مأثره عليه


وهي نزله حست بحركة على السطح شادي بقول شكلها قطة اطلع اهشها بتمسك دراعه وتقوله استنى يا عم سبها حرام هتموتها بعضلاتك دي

شادي : بس الجميل يأمر بس هو عارف انا بحبه اد ايه

سمر : انت زي اخويا

شادي : وانتي زي حبيبتي

سمر : بس يا شادي

شادي بيسمك ايديها وهي متشعلقة في دراعه عشان كانت نيتها تمنعه من الطلوع فوق عشان هي متأكده انها سارة مش قطه

بيمسك ايدها وهي أصلا بترتعش وسخنة بيقولها

: ممكن بس الجميل يقولي انا بحبه بجد وهو ليه معترض على اني اقرب منه

سمر : شادي انت بس مش قادر تفهمني

شادي استغل الوضع ونزل وهو ماسك ايدين سمر وباطه بيخبط بالعقل في بزازها هو أصلا نام مع بنات كتيرة في فرنسا و كمان في الغردقة بس كان بيحب سمر يعني رغبته فيها فعلا رومانسية .

بيقولها : سمر انا فعلا بحبك انا عرفت بنات وستات اكتر مما تتخيلي ممكن تتديني فرصة اخليكي تحبيني

سمر بتحس برعشة ومش بتقدر تبعد ايديها عن ايده ولا زراعه عن بزازاها وبتسكت وهو طول الطريق عمال يفعص في ايديها وحلماتها وقفت قوي وابتدا نفسها يعلى مع كلام الحب الي عمال يهمس في ودانها لدرجة انها كانت ممكن تجبهم على نفسها

كانت دايما بتحاول تبعد عن لقائها مع شادي بتفكيره الغربي اللي هي مش متعودة عليه

وهو مكنش بييأس من محاولته

بتستلم للمساته وبتسكت لحد ما بتوصل البيت اول لما بيدخل بير السلم بتاع بيت سمر بيبوسها بوسه خفيفة في شافيفها بتفوق وبتحاول تبعد شادي احنا متفناش على كده



بيحضنها وبتحس بانتفاخ بنطلون بيخبط بين فخادها

شادي : احنا اتفقنا انك تديني فرصة

سمر : تؤتؤ مش اتفقنا

شادي بيبوسها تاني بيقولها يا بت بحبك انتي بس اديني فرصتي

سمر : الحب بالنسبة ليك سكس مع البنت يومين الكلام دا في فرنسا مش معايا

شادي : انتي الي مش عاووزة اخطبك وبعدين امك مش طايقاني

سمر : ايوة انت أسلوب حياتك غيرنا انت أصلا كلك على بعضك غريب

شادي : دا راي خالتي ورايك انتي

وبيوسها تاني وهي المرة دي بتتنهد شادي ممكن كفاية

شادي : هبطل بس اديني فرصتي وانا هقنع الجميع

سمر : تؤتؤ تؤتؤ مش هينفع

شادي بيزود البوس وبيزنقها في الحيطة وخلاص سمر كانت هتجبهم وهي في حضنه

بيسمعوا صوت على السلم بتيعد عنه و بتطلع على السلم جري

بتدخل شقتهم بتلاقي اخواتها في اودتهم بتسلم عليهم بتطمن انهم مش هما على كانوا على السلم و بتخش تقفل على نفسها وتقلع هدومها وتبقي عريانه بسرعه وكل المشاهد من بزاز منار وكس رباب و عادل اصغير الهايج وبوس شادي وزبره الي اتحشر بين فخاده حتى منظر ساندي مر عليها بسرعه خلاها تجبهم بسرعه هي أصلا قبل ما تلمس نفسها كانت جبيتهم ويتمسك التليفون تتصل بسارة عشان تسالها كانت بتعمل ايه فوق.



بنرجع لمشهد الاربعه ميادة وعادل و رباب وساندي

عادل الي بتعمد يجي بيت خالته عشان يتفرج والنهاردة كمان شاف بزاز اخته لأول مرة وميادة ركزت اكتر مع عادل وبعد شوية قاموا روحوا لقت اختها نامت وقعدت في الصالة تتفرج على مسلسل هندي

عادل بيدخل الحمام يفضل يضرب في عشرة لحد ما خلاص معتش ينفع يوقف زبره تان يلانه كان هايج على الاخر و بيطلع يلاقي ميادة قدام التلفزيون بيقولها

عادل : مش هتدلعيني زي ما اخوات شادي بيدلعوه

ميادة : اسكت يا سافل ايه الي بتقوله دا انت عيل وسخ وكمان بتقولها كده عادي

عادل : وسخ ايه يا ستي شكرا انتي اختي الكبيرة بس هو لما اطلب من اختي عصير ابقا وسخ

ميادة : اه عصير

وشها بيحمر بتقوم تعمل عصير و تيجي

عادل : على فكرة انا مكنتش اقصد ادخل عليكو

ميادة : والمرة التانية كنت قاصد تتفرج على اختك

عادل : مش زي ما انتي فكرة على فكرة الممنوع مرغوب يعني لما بروح عن بيت خالتك بكون اتعود عليهم كده بطلت ابص وتاني مرة كنت خلاص اتعود على منظر ابلة منار يعني هي اختي برده

ميادة : يا سلام يعني لو اتعود عليا عريانه مش هتهيج عليا يعني

عادل بشغف طبعا وافتكر انه حاول يوقف زبره موقفش من كتر ما ضرب عشرة

وقالها : طيب تيجي نتراهن

ميادة : نتراهن على ايه

عادل : اني لو شفتك عريانه مش ههيج عيكي

ميادة : بطل سفالة

عادل : انا بتكلم بجد مستحيل انتي اختى اكيد مش ههيج عليكي

ميادة " يا سلام و بتفكر في كلام سمر وكلام رباب ليها قبل كده لما راحت شواطئ العراة وفي اعجابها بتفكير رباب أصلا

بتبصله وهي بتفكر وبتقوله يا سلام انت بتهرج

عادل : لا مش بهرج

ميادة : وانا هعرف ازاي انك مش متنيل هايج

عادل : انتي الكبيرة ومفيش بنت متعرفش الفرق يعني اكيد فاهمه اني بتاع الولد مش بيقف الا لو كان هايج

ميادة : عشان ماما و لا منار تصحى ونروح في داهية

عادل وحس انه قرب يشوف اخته عريانه

: عادي ندخل اودتي وهما نايمين مش هيصحوا الا الصبح منار ما بتصدق ابنها ينام

ميادة : لا طبعا مش موافقة

عادل : يعني انتي مش واثقة في اخوكي

ميادة : واثقة بس ....

عادل : يا بنتي مش ممكن اهيج عليكي

ميادة الفضول بيملاها عشان هتشوف زبر ولد وكمان شغف انها تبقي ملط زي رباب

بتتلفت حواليها تتاكد انهم نايمين

عادل : يا ينتي مفهاش حاجه مهي رباب على طول ملط يعني هي و ساندي

بتقوله : بس انت ممكن تقول لحد على ..

عادل مقاطعا : أقول لمين بس مش ممكن وبعدين داه يبقى سر بينا ولو لقيتني هايج عليكي او متأثر متعمليش كده تاني

ميادة : يا بني تاني ايه هي هتكون مرة واحده بس وخلاص

عادل حس انه خلاص قرب من هدفه

بيقوم ويدخل اودته وميادة بتمشي وراه وبيقفوا الباب

بيقولها يا بنتي بقولك مش ممكن انتي اختي

ميادة : لا اقلع انت الأول عشان اتأكد انت ممكن تهيج على الفكرة أصلا

عادل بيقلع وبيكون زبره نايم واصلا مفهوش حيل يقف

ميادة اول مرة تشوف زبر في حياتها بقلع البيجامه من فوق ومن تحت وبتقلع البرا

عادل : لسه

ميادة : لا كفاية عليك كده انا مش ممكن اقلع الاندر

عادل : يا بنتي اهو مش هايج عليكي

ميادة : مش قصة كده قصة اني اني مش مش...

عادل : مش ايه مش فاهم

ميادة : مش لازم تفهم هو كده وهلبس اهو

عادل : طيب استنى يمكن لما اتفرج فترة طويلة اتأثر انا بس عاوز اثبتلك اني مس هتأثر خالص

ميادة : طيب تعالى قرب كده

عادل بيقرب ميادة بتمد ايدها وهي بترتعش تقرب من زبره وبتقوله هو عشان صغير كده يبقا انت مش متأثر صح

عادل : ايوة وبيمسك ايديها و يخيلها تمسكه شايفة

عادل بيكون متأكد انه حلبه على الاخر

بتمسكه لانها كانت عندها فضول رهيب بتقوله صغير قوي عن الاف .. وبتسكت

ميادة : أي بنت في سنك لازم تكون شافت أفلام سكس اهم حاجه انك اوعي تكوني ع

قبل ما بيكمل كلامه بتقرص على زبره باديها يا زفت اختك مؤدبة ودي اول مرة اشوفه في الحقيقة

عادل : اه اه طيب بالراحه عليه بيوعجني وبيكمل كلام انتي مش عاوزة تقلعي عشان مش عاملة كسك صح

ميادة : بطل سفالة وكلام وسخ يا وسخ وبتزود القرص على زبره

عادل : حاضر بس بالراحه اقصد مش عاملة حلاوة على بتاعك حلو كده

ميادة : ايوة مش عارفة رباب بتعمله على طول هي وساندي

عادل : طيب هتخليني اشوفه لما تعملي

ميادة وهي بتكمل لعب في زبر اخوها وبيوضه كانها بتستكشف حاجه جديدة

وبتقوله : لا طبعا

عادل : ليه بس

ميادة : هنبقي نشوف بس يلاا نلبس دلوقتي

عادل بيقعد جمبها طيب انا كمان عندي فضول امسك دول وبيمد ايده على بزازها

بتشيل ايده لا يا عادل

عادل : ليه بس فضول مش قلة ادب

بتسيب عادي يلعب في بزازها وحلماتها وهي لسه ماسكه زبره وبتتنهد وحاسة بنافوره هتطلع من كسها مع لمسات عادل لبزازها وحلماتها

بتسمع حركه بره بيقوموا يلبسوا بسرعه وبتجري على الحمام وهي على اخرها.



نرجع لمشهد سمر وهي نايمة عريانه بعد ما جبتهم وبتكلم سارة

سارة : الو الو ايوة يا سمر

سمر : ازيك يا سارتي

سارة : ايه يا مزة روحتي

سمر : ما انتي شايفاني وانا نازلة ايه انا منعت شادي بالعافية انه يطلع فوق كان فاكرك قطه

سارة : يا نهار اسود لو كان شافني كانت هتبقي مصيبة

سمر : كنتي بتتفرجي على ايه

سارة : عليكو وانتوا بتعلبوا كوتشيينة هي ايه البت رباب ده تعرفي انها قبل ما تخبطي كانت عريانه خالص و لبست عشان سمعت خبط على الباب

سمر : هي على طول عريانه واصلا يعني لبست ايه ما كان كل حاجه باينة

سارة : ايوة شفت انا انا ...

سمر : اعترفي ايه كنتي بتعملي ايه

سارة : مفيش انتي مش بتحكيلي يبقي انا مش هحكيلك

سمر حكتلها على تفاصيل بوس شادي ليها وعن انها اول لما دخلت جابتهم وهي مش قادرة

ولسه نايمة عريانه

سارة : يا بختك ليكي اودة لوحدك انا على طول ريهام معايا مش بعرف اقلع واجبهم الا في الحمام بصراحه بطلع اجبهم على السطح وانا بتفرج عليهم وبصراحه بتاع شادي شكله حلو قوي قوي

سمر : ما انا اخدت بالي

سارة : اكيد شوفته كتير

سمر : سيبك مني اني شفته طبعا لانهم ممكن يغيروا عادي قدامنا او قدام بعض النهاردة حسيت بيه وهو واقف بين فخادي

سارة : طلعه وحشره بينهم

سمر : لا

سارة : شكله اكبر من بتاع مهند الي كان بياخد ثانية و يجبهم مكنتش بتمتع واكبر من بت

سمر : بتاع مين قولي انتي شفتي كام بتاع يا سافلة اعترفي

سارة : لا عادي يعني صدفة

سمر : قولي

سارة : من بتاع تامر يعني انتي مش شفتي بتاع اخواتك صدفة

سمر : بصراحه حصلت كتير

سارة : مين بتاعه احلى

سمر : سامر بتاعه اكبر حتى من بتاع شادي

سارة : اوووف مش هتظبتيني معاه طيب

سمر : وهي بتكمل دعك في كسها وصوت تنهيداتها بيعلى هو أحيانا بيلمحلي انه معجب بيكي

سارة : طيب يا بت يا جذمة على الأقل اخوكي مضمون

سمر وهي بتتخيل زبر اخوها وتنهيدها بيعلى

سارة : شفتي بتاع سامر ازاي

سامر اخو سارة الكبير 24 سنة شغال محاسب في بنك وسيم جدا

وسيد اخوها الصغير 17 سنة لسه داخل أولى جامعه

سمر : عادي كان بيستحمى والباب علق على فكرة الباب بيعلق كتير مرة فتح وانا جوه واكيد شافوني يعني و قعدوا يضحكوا عليا ولما فتح وسامر جوه جريت وصورته بالموبايل و قلته واحده بواحده

سارة : انتي مجنونه يعني افرضي هو صورك

سمر : انتي مجنونة مستحيل انا اصوره هو راجل عادي

سارة : مممم ك مم انسى خلاص

سمر : ايه نفسك تشوفي الصورة

سارة : ممكن تبعتيهالي

سمر : لا طبعا

سارة : يعني فضول اكيد مش هنشرها

سمر: لا طبعا دا بتاع اخويا لما نقعد ما بعض هبقى اورهالك بس مينفعش ايه معندكيش اخوات ولاد عيب وكانت بتضحك وبتكمل لعب في كسها هوا انتي فين دلوقتي

سارة : ششش ايه دا

سمر : فيه ايه


سارة : انا لسه على السطح ولقيت منار بتتحرك خارجة من الحمام لقيت ميادة خارجة جري من اودة دوله بتجري على الحمام وكانت هتتكعبل منظرها ضحكني بس

سمر : اه عادي تلاقيها كانت بتذاكر له


سارة : حصة سكس مش كده

سمر بضحك : بطلي تفكير سافل اكيد لا يعني

سارة : حاسه كده مش عارفة ليه وفجاة تنهيدة سارة عليت قوي وسكتت

سمر : سارة مالك وضحكت رحتي فين وسكتي ليه شفتي ايه يا بت انتي سارة

سارة : بصوت مبحوح اه خلاص هنزل بقا عشان محدش ياخد باله

سمر : شكلك جبيتهم صح

سارة : ايوة

سمر : المرة الكام دي

سارة : بس مش هجاوب

سمر : قولي بقا ياغلسه

سارة : الرابعه او الخامسة

سمر وهي بتتنهد اه وانا دي المرة التالتة

يتبع في السلسلة الثانية



مولانا العاشق
 
P

PoGpaa

عنتيل زائر
غير متصل
المقدمة :

صباحكم ورد لكل رواد الموقع

اتمنى ان تنال قصتي المنشورة الاولى اعجابكم
اود ان أعلق على طريقتي في سرد الاحداث التي ستعتمد على الدراما الجنسية اكتر من سرد المشاهد الجنسية حيث سيكون الجنس في اطار الدراما فدائما ما اعترض في داخلي على نقطة الفحل الذي عندما تراه كل نساء القصة و القصص المجاورة يتكون المشهد فالدراما هي اهم ما في القصة وليس المشهد في حد ذاته .
هذا ليست القصة الاولى لي ولكنها اول مرة اتجرأ لأنشر قصتي
ارجو من السادة المشرفين التعليق على اي خلل في الالتزام بالقواعد حتى أستطيع اكمال العمل القصصي بشكل سلس لان القصة ستكون على اجزاء
جميل التنويه الذي سأعيده ان القصة لا تعبر عن الكاتب نهائيا باي حال من الاحوال
القصة ستبدأ بسرد احداث عمارة ما في مكان ما من وسط البلد فاحد الاحياء الجميلة
العمارة تتكون من عدة شقق وكل شقة لها وجه نظر في الحياة لا تقلقون لن تتهون مني وارجو ان تستمتعوا.
الجزء الأول :
في صباح يوم مشرق جميل قامت ريهام 25 عام من نومها لتذهب الى عملها كالمعتاد ريهام فتاة تعمل من اجل اخواتها سارة وتامر تعمل في احد مكاتب المقاولات لم تتزوج من اجل اخواتها ودخلت ذات مرة في علاقة حب فاشلة حتى لم تذق فيها طعم البوسة .

استيقظت ريهام وانت ترتدي بيجامة نوم عادية لتيقظ سارة
ريهام : اصحي عشان وراكي جامعه النهاردة قومي يلا حضري معايا الفطار
سارة : يوووو بقا انا مش قادرة ممكن مروحش
ريهام : قومس يا زفتة بقا وروحي صحي اخوكي
سارة : قايمة اهو
وذهبت سارة لتيقظ تامر بينما ذهبت ريهام لتأخذ دش سريع
سارة 20 سنة تؤام تامر جربت مرة الارتباط من حبيبها الاكس مهند شكلا و اسما بس كان نفسها تعش قصة حب لما لقيته عاوز سكس وبس قرفت منه ومن نفسها وقررت تبعد عنه هي جميلة قوي وجسما مضبوط مارست سكس سطحي مع مهند وهنعرف على حكايتها بالتدريج المهم دخلت تصحي تامر.......
سارة : تامر قوم يا عم عشان توصلني مش كل يوم تعطلني
تامر شاب بتاع جيم بيشتغل بليل في صالة جيم عشان يساعد ريهام في المصاريف عايشين لوحدهم بعد وفاة الام والاب جسمه رياضي ملوش في الحشيش كان مرتبط باكتر من بنت وليه علاقات جنسية منهم سالي عشيقته الحالية انسان متزن بيحب اخواته جد وبيخاف عليهم وعلى طول بيراقب سارة .
سارة : انت يا عم
قام تامر ورماها بالمخدة قلتلك ميت مرة انا اخوكي الكبير ايه يا عم دي قوليلي يا ابيه تامر

كبير ايه ياض ام الدقيقتين الي نزلت قبليا بيهم دول طيب يلاا قوم جيب عيش عشان اختك هتيجي تضربك

رماها بالمخدة والتانية وقام يجري وراها طيب لو حصلتك هتنزلي تجيبي عيش انتي .

جريت سارة على برة وكانت ريهام خرجت من الحمام مرتدية لبس الخروج

ريهام بتزعق لتامر وهي تبتسم : اتنيل انزل جيب عيش خلينا نفطر مش طالبة تأخير و خصم من ام الشغل

تامر : يووو حاضر داخل البس

تامر دخل بسرعه ونسى الباب كالعادة

ريهام : اقفل الباب طيب

تامر : بصوا انتوا الناحية التانية وبعدين معنديش حاجه اخبيها عن الشعب

سارة : اتنيل على عينك ياض

تامر : بزعيق يا ريهام اخر يوم لاختك النهاردة هقتلها لو مقلتيش يا ابيه وبطلت كلمة ياض

ضحكوا جميعا في جو اسري جميل ونزلوا بعد الإفطار للذهاب للجامعة

سارة في كلية التجارة و تامر في كلية حقوق الذي ذهب لمقابلة سالي في كافتريا الجامعة وذهبت سارة لمقابلة الشلة .

بوسي اول لما شافتها تعالي يا بت عاوزاكي عن اذنكم يا جماعة واخدتها على جمب

بوسي : مش هتليني دماغك الواد احمد هيموت عليكي

سارة : قلتلك ميت مرة ولا احمد ولا غيره خلاص كفاية مرة

بوسي : نفسي اعرف مهند عملك ايه بس

سارة : عمل معملش خلاص انا مش هفكر في الموضوع ده الا لما اخلص جامعه كله عاوز يتسلى

بوسي : احه ما طبعا انا نفسي بحب اتسلى

وزغزتها في جمبها العبي يا مزة

سارة : يا بت بطلي اسلوبك دا انا ارتبط بمهند عشان بحبه وهو مكنش عاوز حب ولا نيلة

بوسي : حب ايه الي انت جاي تقول عليه يا بت


سارة : انا عارفة هو كان عاوز ايه بس كنت موافقة لما الموضوع كان بوس واحضان لما ذودها قرفت منه

بوسي : نفسي تحكيلي عن ذودها دي انتي ايه يا بت ما انا حكايلك على كل المليون واحد الي اترتبط بيهم

سارة : يا بنتي مش كده انتي وشك متنيل مكشوف وبعد كده قلتلك اني بجد كنت بتمتع بالحب ايوة كان نفسي انام على كلام حلو يحضني يبوسني انا كنت برتاح في حضنه وانا بحكيله عن تفاصيل حياتي وكنت ساعتها بوافق على هيجانه و طلباته بس لما كل علاقتي بقت بقت سكس بس قرفت انا مش عاوزة كده

بوسي : طيب نفسي اعرف بس مصيتله دخله من ورا يا بت عملتوا ايه بطلي تخبي بقا

سارة : ايه القرف ده لا طبعا محصلش الكلام ده

بوسي : طيب ايه الي حصل احكيلي بقا

سارة اخره كان بيحط الزفت بتاعهم بين فخادي واحنا واقفين احنا عمرنا متقابلنا في مكان زي شقة او كده اخرنا على سلم العماره بتاعته انتي عارفه انه ورانا بعمارتين تلاتة

وكان بيتنيل يجبهم قبل ما اتنيل اتمتع وكنت بروح قرفانه منه مش بحب كده انا كنت ممكن اجبهم على البوس انما بجد مكنت مبسوطة

بوسي : أخيرا حكيتي حاجه

سارة : بكره كل الشلة تعرف طبعا

بوسي : عيب يا بت انا عمري حكتلك عن حد من بنات الشلة انا بحكيلك عن نفسي وبس

سارة : مقلتليش هما كام واحد بجد

بوسي : مبعدش يا جيمي هههههههههههه يووو البت البضان الي شبهك بتعات مليش في الارتباط اهي

سارة : سمر دي عسل انتي بس الي عاوزة تبقي كل البنات زيك

بوسي : زي أي بتحب تتمتع بكل لحظات حياتها صح من وجة نظري و شرموطة من وجة نظر المجمتع صح

سارة : مش كده بس مش زيك على طول هايجة كده اانا بجد مش عارفة رغم اني انا وانتي على النقيض انما انتي اكتر صديقة برتاحلها

قطعت سمر كلامهما ازيكوا يا بنات هي المحاضرة اتلغت

سارة : لا الدكتور هيتأخر شوية

سمر : انا هروح معاكي لخالتي النهاردة يا سارة

سارة : ماشي يا سمورتي انهي واحده فيهم بتاعات الساحل ولا الي بيبلسوا شتوي في الصيف

بوسي : ساحل ايه وشتوي ايه هههههههه

سمر : لا مفيش فكك منها سارة عبيطة وبتحب تهرج

سارة : لا يا ستي جيرانا الي في الدور الأخير شقتين شقة لخالتها طنط عايدة و الشقة الي قدامها لطنط سميرة والفرق بينهم شتان

بوسي : مالهم دول

سارة : هبقي احكيلك بعدين بقا يلااا عشان نحلق المحاضرة

وذهبوا جميعا الى المحاضرة و في نفس التوقيت يذهب بنا المشهد الى ريهام.

ريهام كانت في طريقها للعمل ركبت المترو كعادتها عربية النساء في تخشى التحرش دائما ولا تستطيع تحمل ثمن التاكسي يوميا .

المكان مزدحم رغم ان جميعا نساء فجأة شعرت بيد مرت سريعا على مؤخرتها نظرت خلفها وجدت سيدة تعدل من نفسها واعتذرت : سوري بجد اسفة

توترت وحاولت الابتعاد وبدأت تسرح في احداث الخميس الفائت حيث ذهبت لفرح صديقتها المقربة وكيف كان الفرح مذحم وتحرش بها اكثر من شاب وكانت متوترة جدا وفتحت البلوتوث اكثر من مرة لتتلقى الصورة التي صورت بأكثر من موبايل واحد المتحرشين بعث لها صورة قضيبة وعليه رقم تليفونه

توترت يومها وتذكرت انها في الرابعه والعشرين ولم ترى أي قضيب في الحقيقة غير الصور و غير مرة قضيب تامر اخوها اكثر من مرة اخرها وهي توقظه مرة وكان غير منتصب ولم تكن تتاثر فهي بالنسبة لها مثل ابنها الصغير وليس اخوها .

وتذكرت انها مسحت الصورة بسرعه خشية ان يراها احد وظلت تتخيل الفرح بعدما عادت و مارست العادة السرية ونامت حيث ان العادة السرية هي ملاذها وتفعلها عندما تتأكد ان سارة مشغولة خارج الغرفة المشتركة.

وصلت للعمل متأخرة ودخلت في جدال يومي مع مديرها وزعق لها شوية ودخلت على مدام جيهان زميلتها في المكتب وهي تحبس دموعها .

مدام جيهان : مالك يا ريمو

ريهام : مفيش مش بعرف اتنيل اجي بدري لازم اصحي العيال و افطرهم

جيهان : يا بنتي دول بقوا كبار دلوقتي ما تسبيهم يتنيلوا يعتمدوا على نفسهم

ريهام : دول ولادي مش اخواتي

جيهان : طب يا اختي افردي بوذك كدا ما انتي لو حركة شوية كان زمانك اتنيلتي اتجوزتي انما اتي قفل على طول

ريهام : انا بفكر في اخواتي الأول لما يخلصوا الكلية هبقي افكر في نفسي

جيهان : طيب يا اختي اتنيلي ركزي في الشغل

ومر اليوم بشكل طبيعي على الثلاثة ابطال الذين ظهروا في القصة حتى الان بشكل طبيعي

وهنا نسدل الستار على احداث الجزء الأول

وكما قلت سيكون الوصول الى الجنس دراميا وليس نظرة فابتسامة فموعد فاقلع بسرعه بسرعة.
وتشكلت اغلب الشخصيات التي تدور عليها القصة ومازلت شخصيات عمارة وسط البلد ستظهر تباعاً- ملحوظة الجزء الثاني جاهز

الجزء الثاتي ..................


وعادت سمر مع سارة الى عمارة سارة التي تقطن بيها خالتي سمر مشيا بدون تامر الذي تأخر مع سالي

سمر : الواد اخوكي ده لو ينقي البنات الي يعرفهم زوقة زفت

سارة : فعلا سالي دي سمعتها زي الزفت بس هو اكيد ماشي معاها عشان كده عشان سمعتها وعشان يتنيل يتمتع معاها

سمر : مش قصدي ما يعمل الي هو عاوزه ما هو راجل محدش هيقول عليه حاجه مهو كان ماشي مع مروة قبليها وكان مقضيها معها بس سالي دي عدت على ولاد الجامعه كلهم واخوكي اموور يعني ممكن ينقي

سارة : انا شامة ريحت اعجاب بالواد

سمر : على فكره انا اكبر من اخوكي بشهرين اينعم نفس السنة الدراسية بس انا بعامله زي سيد و سامر

سارة : ماشي يا امبورطورية سين انتوا

سمر : بجد انا بحبه زي اخواتي ومش عارفه بس ايه الي عجبه في سالي

سارة : جسمها حلو و اكيد بتعله الي هو عاوزه

سمر : كان نفسي اطلع ولد عشان محدش يعلق على تصرفاتي

سارة : انا بيعجبني دماغك انك مسقعه لموضوع الارتباط ده

سمر : المشكلة انهم ممكن يمشوا معاكي عشان يسجلولك ويذلوكي محدش عاوز حتى يحافظ على بنت والموضوع بيتردلهم الي فضح بنت بيتفضح وبيكون منظره وحش

سارة : بصراحه مهند عمره ما فضحني ولا هددني رغم انه سبته وكان امنية حياته يرجعلي

سمر : المهم انك سبتيه من غير ما الموضوع يتطور بينكم

سارة : انا بجد سمعت كلامك ومبسوطة من نصحيتك المهم نفسي اعرف بس ايه سر الاختلاف الرهيب بين خالتلك واحده عيالها عريانين على طول بره و جوه والتانية مختلفين و لابسين هدومهم كلها جوه البيت وبره البيت

سمر : يوووه انتي مصره تعرفي يعني

سارة : انا بحيكلك على كل حاجه

سمر : لا مش بتحكيلي على فكره

سارة : عاوزة تعرفي ايه

سمر : كل الي بينك وبين مهند وكمان اني تعرفي موضوع لابسين و قالعين جوه البيت منين

سارة : لا هتقولي

سمر : لا مش هقول انا عمري ما فضحت سر حد انا ضد موضوع الفضيحة أصلا

سارة : اوعديني

سمر : اوعدك

سارة : طيب احنا وصلنا تعالي معايا وانا اقولك

سمر : فين مش انتي في الدور التاني و خالاتي في الاخير

سارة : تعالي بس

وصعدوا الى السطح وقامت سارة بفتح القفل الخاص بالسطح

سمر : انتي معاكي مفتاح منين

سارة : لا مش معايا مفتاح ولا حاجه القفل دا شكله بايظ كنت مرة مخنوقة من علاقتي بمهند وطلعت من البيت مش عارفة اروح فين طلعت عشان اقعد من ميادة بنت خالتك سميرة ملقتهاش مش عارفة كملت على السطح وانا بعيط خفت انزل تامر يحاوطني بالاسئلة طلعت السطح جربت مفتاح معايا فتح القفل

دخلوا الاتنين السطح تعالي معايا بس متعمليش صوت

شششش

ومشوا سيرا على اطراف الأصابع

من هنا ممكن تشوفي الصالة وباب الحمام بتاع خالتك عايدة على طول بنات خالتك قاعدين بالاندرات وباديهات قصيرة قدام اخواتهم الولاد وحتى لما ولاد خالتك سميرة بيجوا مش بيبلسوا هدوهم على فكرة انا مكنش قصدي اتجسس اول مرة

تعالي

ومن هنا صالة خالتك سميرة زيينا على فكرة انا كمان بقعد قدام تامر كده بس ممكن اقعد بشورت او بادي انما دول على طول بياجامات مقفولة حتى في الصيف انا في الصيف تخنق أحيانا بس مش لدرجة الملط الي عند خالتك عايدة

سمر : بصي يا ستي خالتي عايدة اتجوزت في اول حياتها من جوزها الي مات وهي صغيرة وسافرت معاها فرنسا وإيطاليا وعاشت اغلب حياتها بره لحد ما مات تعرفي روقة بنت خالتي عايدة بتقولي انها ياما راحت شواطئ عراه وانها بنت يعني مش شرط انها تروح الشواطئ دي انها بتحب السكس وقالت ان نظرة الغرب للعري مختلف وهي مش بتحب تكلم عن الموضوع ده قدام حد عشان مش طالبه جدل من عقليات مش هتفهمها

سارة : وخالتك سميرة

سمر : زينا زي وزيك أحيانا انا كمان بفك في اللبس قدام اخواتي بس هي ممكن تكون محبكهها شوية فهمتي

سارة : عشان كده انا برده استغربت

سمر : استغربتي ايه

سارة : خلاص بقا

سمر : احكيلي هو انا يعني كنت بحكيلك عشان تقوليلي خلاص

سارة : بشوفهم بيغيروا قدام بعض عادي و بيطلعوا من الحمام بالفوطة ومش بيقلفوا الباب وهو بيتسحموا وكده

سمر : واضح انك مش بتحبي تجسسي على حد

سارة : ....ل اه لا اصل خايف اعترفلك بحاجه تقولي عليا وسخة

سمر : لا قولي بجد مش هقول حاجه

سارة : كانت تعزيتي الوحيدة بعد غياب مهند عن حياتي و متعتي هي الفرجة عليهم

سمر : لا فهميني اكتر هي العلاقة بينك وبين مهند كان فيها سكس

سارة : ايوة بس من بره بس وهو عمره ما شافني من تحت ولا حتى من فوق يعني اخره بيحسس على الهدوم

سمر وهي بتضحك : وانتي شوفتيه من تحت

سارة : ايوة بصراحه وكان بيحطه بين فخادي بس مكنتش بتمتع هو كان بيتمتع لوحده وبيخلص قبليا

سمر : والفرجة هنا كانت بتمتعك

سارة : سمر انتي وعدتيني انك مش هتقولي عليا وسخة

سمر : اكيد كلنا بتحاول ندور على الي بيمتعنا

سارة : بس انتي عمرك ما حكتيلي حاجه عشان كده كنت بخاف احكيلك انتي ليكي مغامرات و كده

سمر : زيك بمتع نفسي بالفرجة بس و.... على فكرة احنا اتاخرنا ويدوبك ازور خالتي عشان الحق ارجع قبل الظلمة

سارة : هبقي اجي اوصلك انا وتامر

سمر : تامر اكيد هيفضل لحد ما سالي تهد صحته وبعدين مش هو بينزل يشتغل في الجيم الي تحت العمارة بليل

سارة : ايوة يعني هربتي

سمر : بعدين هقولك يلاا بقا

ونزلوا البنتين نزلت سارة لتدخل شقتها لتجد ريهام تعد الغداء و ذهبت لتساعدها و نزلت سمر لبيت خالتها سميرة

وهنا ينتهي الجزء الثاني من الاحداث
وقد تشكلت صورة اوضح لمعنى ان الدراما هي اساس الاحداث و ستتجمع الخيوط تباعا لتنسج عمل اساسه ان الاحداث هي التي تحرك العلاقات و ليست المشاهد
في انتظار الجزء الثالث فقط ان نال العمل اعجابكم

ارجو ان يتم الدمج لاني مش عارف اتواصل مع المشرفين لما بعمل محادثة بيكتبلي حدث خطأ
الجزء الثالث
الجزء الثالث

في البداية احب اشكر القليل منكم الي تابعوا القصة

مكنتش ناوي اكمل عشان قلة التفاعل

لاني بحب اشتغل على الدراما قبل الاحداث الساخنة لاني اغلب القصص اتكلمت عن السخونة من اول لحظة اما عن تعيق الأسلوب الدرامي فقليل من القصص بتعتمد على الأسلوب البطيئ للاحداث

بشكر تاني الي مقدرين و بيحبوا الأسلوب البطيء

وقفنا في الجزء الثاني لما سمر و سارة كانوا بيتفرجوا على السطح على الشقتين الي بيبانوا من السطح والي كل شقة فيهم ليهم أسلوب في الحياة مختلف عن الثاني

ونزلت سارة لشقتهم ونزلت سمر لشقة خالتها وميادة بنت خالتها سميرة فتحت الباب كانت لابسة بيجامة بيتي عادية ابتدت سمر تركز في كلام سارة عن الاختلاف بين البيتين حضنت سمر عايدة بطريقة تلقائية و قالتها تعالي جاية في الوقت المناسب دخلت على طول على السفرة عشان كانوا بيتغدوا

نتعرف على عائلة سميرة

ميادة في سن سمر وسارة و طبعا من سن تامر جسمها عادي ليها اخت اسمها منار اكبر منها متجوزة عندها 27 سنة بتيجي عندهم كتير عشان جوزها على طول مسافر واخ صغير اسمة عادل اصغر منها 16 سنة و اخ كبير اسمه سليم 25 سنة بيشتغل في الغردقة ومش كتير بيجهلم خاطب بنت من الغردقة اسمها ايمان عندها 22 سنة

بتدخل بتسلم على خالتها " مفيش شخصية كبيرة هتكون ليها دخل من بعيد او قريب بالاحداث "

وبتسلم على منار و بتسلم على عادل و بتسال على سليم خالتها بتقولها في الشغل في الغردقة و مش هيجي الأسبوع ده

بعد الاكل بيدخلوا اودة ميادة ومعاهم منار التي بتقلع او لما بتدخل جاكيت البيجامه و بتقلع البرا وبتلبس البيجامه تاني على اللحم وبتبدي ترضع ابنها الصغير بيكون اول مرة لسمر تشوف بزاز منار بتاخد الامر عادي وبيقعدوا يتكلموا بيدخل عادل فجاة وبيكون بزاز منار عريانه بتزعقله بتقوله اتنيل خبطت يا زفت والطفل بيعيط من الخطه سمر بتقولها انتي محبكها قوي دا اخوكي و دا عيل صغير بترجع الطفل لمكانه وبتقفل البيجامه بس بيكون بزازها باينة عادل بيعتذر بس مش يقدر يشيل عينيه بس من تحت لتحت بيبص وبيتفرج .

ميادة بتقوله ايه يا دوله عاوز ايه بقول جاي اعمل رسترت للراوتر مش قصدي حاجه بقا يا ابله منار

سمر لمنار وميادة : انتوا محبكينها قوي على فكرة الواد بجد مش قاصد خضيتي الطفل الصغير على الفاضي خش يا دولة ومش تبص على اختك

بس عادل بيفضل يبص من تحت لتحت وبيعمل رسترت مرتين وبيقول شكله مهنج خالص كان عاوز أطول فترة ممكنة عشان يتفرج على بزاز منار بيكون اول مرة يشوف بزاز بالكامل وحلمات واضحه حتى لو من ورا البيجامه بس باينة وبزازها كبيرة

بيرجع اودته وبيرجع بتفرج على سكس ويضرب عشرة وبيحاول يلاقي حجه تانية عشان يرجع تاني

بيرجع بيخبط منار مش بتعدل نفسها لما سمر بتقولها يا بنتي متخضيش العيل الصغير دا اخوكي يعني وبعدين دا عيل صغير

وبتقول بصوت عالي : خش يا دولة وبيكون دماغها بتلف حوالين بيت خالتها عايدة و كلام روقة عن ان الاخوات مش هيهيجوا على بعض و كلام سارة بيسخنها قوي بتحس انها لما ترجع البيت هتعمل احلى عادة سرية على منظر عادي وهي شايفاه بيبص لبزاز اخته من تحت لتحت بتبص قوي بين فخاده بيتحس ان اول مرة كان في انتفاخ واضح والمرة التانية لما رجع مش باين عليه حاجه

بتقول لميادة بصوت واطي على فكرة اول مرة اخوكي دخل كان شكله متوتر و بتاعه كان واقف شايفة لما حس ان الموضوع عادي بتاعه مش منفوخ ازاي

ميادة : انا فاهمه وعارفة دماغ روقة الي مسيطرة عليكي بس ماما هي الي بتشد علينا انا عن نفسي مقتنعه بكلام روقة

بيفضل عادل يرغي في أي كلام ومنار بتحس انه فعلا عيل وبتتدي تنقل الرضاعة من بز للتاني وهو بيتفرج

وسمر بتكون هايجة على المنظر

بيتخلص الزيارة و بتروح لبيت خالتها عايدة بتفتحلها ساندي بنت خالتها الصغيرة عندها 15 سنة وجسمها لسه بيتكون يعني بكر على الاخر و بتكون لابسه بادي ابيض شفاف مبين بزازها المكورة البادي استومك مبين بطنها ولابسه اندر ابيض عليها ورد

بتحضنها وبتقولها امال فين رباب " الاسم الحقيقي لروقة " وهما مسمينها روقة عشان بتحب الدلع قوي تربية فرنسا بتعشق البحر والبكيني مش بتحب تلبس هدوم في البيت أصلا شايفة دايما ان جسم البنت ملوش علاقة السكس يعني مش معنى انها عريانه انها بتقول تعالوا ناموا معايا مقتنعه بفكر بلد قضت فيها سنين مراهقتها و رجعت بكر يعني معملتش علاقات غير حب وبوس عادي ودا من حقها لان الحب حاجه والسكس حاجه

روقة بقا دي ملبن جدا وعندها 24 سنة وليها اخ وحيد اسمه شادي عنده 22 سنة رياضي وشغال مع ابن خالته في الغردقة وهو أصلا الي جابله الشغل بيشغل هناك ويتر .

بتدخل تسلم على روقة

الي بتكون لابسه بيبي دول لونه بس واضح انها مش لابسه برا بزازها باينة خالص يدوبك الحلمة مدارية ومش لابسه اندر وقاهدة تسمع أغاني وهي بتتحرك تعمل عصير وشادي بيقولها يلاا عاوز انزل عشان اقابل اصحابي هما يومين الي بقعدهم هنا مش هفضل في البيت

بتروح تبوسه بدلع وبتحضنه يا عم استنى مش بنحلق نشبع منك

كلام سارة بيخلي نظرتها تختلف للحضن الي هيهجها اكتر بتبص وتركز مع زبر شادي بيكون تقريبا واقف بتقول يعني هي مش حاسة معقول

كل شوية تلمح كس رباب وكانه امر طبيعي قوي حتى شادي شكله اتعود بس هي بقت عاوزة تروح من كتر الهيجان

رباب : اتزفت اقعد العب كوتشينة بقينا اربعه تعالى العب استميشن معانا بدل صحابك

شادي : يا بنتي هتاخر عليهم

ساندي بتزقة يقعد على الأرض : اقعد بقا

بيقعدوا هما الاربعه لما رباب بتربع على الأرض كسها بيكون باين اكتر بشكل مستمر مش مع الحركة زي الأول بيكون واضح قدامهم وهي مش في دماغها

بيستمر اللعب بيضرب الجرس بتقوم ساندي تفتح الباب بيكون عادل المحظوظ بيدخل

سمر بتتوقع رباب تعدل نفسها بس بيستمر الوضع عادي بيكون عادي متوتر قوي شاف بزاز وكس في نفس اليوم بيقعد كانه عاوز يلعب معاهم وسمر بتقوله تعالي اقعد جمبي انا مش شاطرة قوي في اللعبة بتفضل تتفرج على ردود افعاله الموضوع ده بيهيجها اكتر

وساندي زي ما هي أصلا شكلها لو عريان كان هيكون احسن من الاندر الي مبين كسها او البادي الاستومك الأبيض الشفاف

بيعدي الوقت و شادي بقول لسمر انا خلاص كده لازم انزل تيجي اوصلك يا سمر

بتقوله : ماشي

وبيسيبوا ساندي و عادل ورباب يكملوا لعب و بيتصلوا بميادة عشان يعرفوا يلعبوا استميشن ويكملوا البولة " عشان لازم تتلعب بأربع لاعبين "

بيتجي ميادة الي خلاص مش بقت مستغربة منظر بنات خالتها

بيخرج شادي و سمر

سمر مش معجبة بشادي بتعبره صديق وهو كل شوية يلمح بحبه ليها وهي متردده بس النهاردة حست انه شخصية فري جدا اكيد تربيته بره مأثره عليه

وهي نزله حست بحركة على السطح شادي بقول شكلها قطة اطلع اهشها بتمسك دراعه وتقوله استنى يا عم سبها حرام هتموتها بعضلاتك دي

شادي : بس الجميل يأمر بس هو عارف انا بحبه اد ايه

سمر : انت زي اخويا

شادي : وانتي زي حبيبتي

سمر : بس يا شادي

شادي بيسمك ايديها وهي متشعلقة في دراعه عشان كانت نيتها تمنعه من الطلوع فوق عشان هي متأكده انها سارة مش قطه

بيمسك ايدها وهي أصلا بترتعش وسخنة بيقولها

: ممكن بس الجميل يقولي انا بحبه بجد وهو ليه معترض على اني اقرب منه

سمر : شادي انت بس مش قادر تفهمني

شادي استغل الوضع ونزل وهو ماسك ايدين سمر وباطه بيخبط بالعقل في بزازها هو أصلا نام مع بنات كتيرة في فرنسا و كمان في الغردقة بس كان بيحب سمر يعني رغبته فيها فعلا رومانسية .

بيقولها : سمر انا فعلا بحبك انا عرفت بنات وستات اكتر مما تتخيلي ممكن تتديني فرصة اخليكي تحبيني

سمر بتحس برعشة ومش بتقدر تبعد ايديها عن ايده ولا زراعه عن بزازاها وبتسكت وهو طول الطريق عمال يفعص في ايديها وحلماتها وقفت قوي وابتدا نفسها يعلى مع كلام الحب الي عمال يهمس في ودانها لدرجة انها كانت ممكن تجبهم على نفسها

كانت دايما بتحاول تبعد عن لقائها مع شادي بتفكيره الغربي اللي هي مش متعودة عليه

وهو مكنش بييأس من محاولته

بتستلم للمساته وبتسكت لحد ما بتوصل البيت اول لما بيدخل بير السلم بتاع بيت سمر بيبوسها بوسه خفيفة في شافيفها بتفوق وبتحاول تبعد شادي احنا متفناش على كده



بيحضنها وبتحس بانتفاخ بنطلون بيخبط بين فخادها

شادي : احنا اتفقنا انك تديني فرصة

سمر : تؤتؤ مش اتفقنا

شادي بيبوسها تاني بيقولها يا بت بحبك انتي بس اديني فرصتي

سمر : الحب بالنسبة ليك سكس مع البنت يومين الكلام دا في فرنسا مش معايا

شادي : انتي الي مش عاووزة اخطبك وبعدين امك مش طايقاني

سمر : ايوة انت أسلوب حياتك غيرنا انت أصلا كلك على بعضك غريب

شادي : دا راي خالتي ورايك انتي

وبيوسها تاني وهي المرة دي بتتنهد شادي ممكن كفاية

شادي : هبطل بس اديني فرصتي وانا هقنع الجميع

سمر : تؤتؤ تؤتؤ مش هينفع

شادي بيزود البوس وبيزنقها في الحيطة وخلاص سمر كانت هتجبهم وهي في حضنه

بيسمعوا صوت على السلم بتيعد عنه و بتطلع على السلم جري

بتدخل شقتهم بتلاقي اخواتها في اودتهم بتسلم عليهم بتطمن انهم مش هما على كانوا على السلم و بتخش تقفل على نفسها وتقلع هدومها وتبقي عريانه بسرعه وكل المشاهد من بزاز منار وكس رباب و عادل اصغير الهايج وبوس شادي وزبره الي اتحشر بين فخاده حتى منظر ساندي مر عليها بسرعه خلاها تجبهم بسرعه هي أصلا قبل ما تلمس نفسها كانت جبيتهم ويتمسك التليفون تتصل بسارة عشان تسالها كانت بتعمل ايه فوق.



بنرجع لمشهد الاربعه ميادة وعادل و رباب وساندي

عادل الي بتعمد يجي بيت خالته عشان يتفرج والنهاردة كمان شاف بزاز اخته لأول مرة وميادة ركزت اكتر مع عادل وبعد شوية قاموا روحوا لقت اختها نامت وقعدت في الصالة تتفرج على مسلسل هندي

عادل بيدخل الحمام يفضل يضرب في عشرة لحد ما خلاص معتش ينفع يوقف زبره تان يلانه كان هايج على الاخر و بيطلع يلاقي ميادة قدام التلفزيون بيقولها

عادل : مش هتدلعيني زي ما اخوات شادي بيدلعوه

ميادة : اسكت يا سافل ايه الي بتقوله دا انت عيل وسخ وكمان بتقولها كده عادي

عادل : وسخ ايه يا ستي شكرا انتي اختي الكبيرة بس هو لما اطلب من اختي عصير ابقا وسخ

ميادة : اه عصير

وشها بيحمر بتقوم تعمل عصير و تيجي

عادل : على فكرة انا مكنتش اقصد ادخل عليكو

ميادة : والمرة التانية كنت قاصد تتفرج على اختك

عادل : مش زي ما انتي فكرة على فكرة الممنوع مرغوب يعني لما بروح عن بيت خالتك بكون اتعود عليهم كده بطلت ابص وتاني مرة كنت خلاص اتعود على منظر ابلة منار يعني هي اختي برده

ميادة : يا سلام يعني لو اتعود عليا عريانه مش هتهيج عليا يعني

عادل بشغف طبعا وافتكر انه حاول يوقف زبره موقفش من كتر ما ضرب عشرة

وقالها : طيب تيجي نتراهن

ميادة : نتراهن على ايه

عادل : اني لو شفتك عريانه مش ههيج عيكي

ميادة : بطل سفالة

عادل : انا بتكلم بجد مستحيل انتي اختى اكيد مش ههيج عليكي

ميادة " يا سلام و بتفكر في كلام سمر وكلام رباب ليها قبل كده لما راحت شواطئ العراة وفي اعجابها بتفكير رباب أصلا

بتبصله وهي بتفكر وبتقوله يا سلام انت بتهرج

عادل : لا مش بهرج

ميادة : وانا هعرف ازاي انك مش متنيل هايج

عادل : انتي الكبيرة ومفيش بنت متعرفش الفرق يعني اكيد فاهمه اني بتاع الولد مش بيقف الا لو كان هايج

ميادة : عشان ماما و لا منار تصحى ونروح في داهية

عادل وحس انه قرب يشوف اخته عريانه

: عادي ندخل اودتي وهما نايمين مش هيصحوا الا الصبح منار ما بتصدق ابنها ينام

ميادة : لا طبعا مش موافقة

عادل : يعني انتي مش واثقة في اخوكي

ميادة : واثقة بس ....

عادل : يا بنتي مش ممكن اهيج عليكي

ميادة الفضول بيملاها عشان هتشوف زبر ولد وكمان شغف انها تبقي ملط زي رباب

بتتلفت حواليها تتاكد انهم نايمين

عادل : يا ينتي مفهاش حاجه مهي رباب على طول ملط يعني هي و ساندي

بتقوله : بس انت ممكن تقول لحد على ..

عادل مقاطعا : أقول لمين بس مش ممكن وبعدين داه يبقى سر بينا ولو لقيتني هايج عليكي او متأثر متعمليش كده تاني

ميادة : يا بني تاني ايه هي هتكون مرة واحده بس وخلاص

عادل حس انه خلاص قرب من هدفه

بيقوم ويدخل اودته وميادة بتمشي وراه وبيقفوا الباب

بيقولها يا بنتي بقولك مش ممكن انتي اختي

ميادة : لا اقلع انت الأول عشان اتأكد انت ممكن تهيج على الفكرة أصلا

عادل بيقلع وبيكون زبره نايم واصلا مفهوش حيل يقف

ميادة اول مرة تشوف زبر في حياتها بقلع البيجامه من فوق ومن تحت وبتقلع البرا

عادل : لسه

ميادة : لا كفاية عليك كده انا مش ممكن اقلع الاندر

عادل : يا بنتي اهو مش هايج عليكي

ميادة : مش قصة كده قصة اني اني مش مش...

عادل : مش ايه مش فاهم

ميادة : مش لازم تفهم هو كده وهلبس اهو

عادل : طيب استنى يمكن لما اتفرج فترة طويلة اتأثر انا بس عاوز اثبتلك اني مس هتأثر خالص

ميادة : طيب تعالى قرب كده

عادل بيقرب ميادة بتمد ايدها وهي بترتعش تقرب من زبره وبتقوله هو عشان صغير كده يبقا انت مش متأثر صح

عادل : ايوة وبيمسك ايديها و يخيلها تمسكه شايفة

عادل بيكون متأكد انه حلبه على الاخر

بتمسكه لانها كانت عندها فضول رهيب بتقوله صغير قوي عن الاف .. وبتسكت

ميادة : أي بنت في سنك لازم تكون شافت أفلام سكس اهم حاجه انك اوعي تكوني ع

قبل ما بيكمل كلامه بتقرص على زبره باديها يا زفت اختك مؤدبة ودي اول مرة اشوفه في الحقيقة

عادل : اه اه طيب بالراحه عليه بيوعجني وبيكمل كلام انتي مش عاوزة تقلعي عشان مش عاملة كسك صح

ميادة : بطل سفالة وكلام وسخ يا وسخ وبتزود القرص على زبره

عادل : حاضر بس بالراحه اقصد مش عاملة حلاوة على بتاعك حلو كده

ميادة : ايوة مش عارفة رباب بتعمله على طول هي وساندي

عادل : طيب هتخليني اشوفه لما تعملي

ميادة وهي بتكمل لعب في زبر اخوها وبيوضه كانها بتستكشف حاجه جديدة

وبتقوله : لا طبعا

عادل : ليه بس

ميادة : هنبقي نشوف بس يلاا نلبس دلوقتي

عادل بيقعد جمبها طيب انا كمان عندي فضول امسك دول وبيمد ايده على بزازها

بتشيل ايده لا يا عادل

عادل : ليه بس فضول مش قلة ادب

بتسيب عادي يلعب في بزازها وحلماتها وهي لسه ماسكه زبره وبتتنهد وحاسة بنافوره هتطلع من كسها مع لمسات عادل لبزازها وحلماتها

بتسمع حركه بره بيقوموا يلبسوا بسرعه وبتجري على الحمام وهي على اخرها.



نرجع لمشهد سمر وهي نايمة عريانه بعد ما جبتهم وبتكلم سارة

سارة : الو الو ايوة يا سمر

سمر : ازيك يا سارتي

سارة : ايه يا مزة روحتي

سمر : ما انتي شايفاني وانا نازلة ايه انا منعت شادي بالعافية انه يطلع فوق كان فاكرك قطه

سارة : يا نهار اسود لو كان شافني كانت هتبقي مصيبة

سمر : كنتي بتتفرجي على ايه

سارة : عليكو وانتوا بتعلبوا كوتشيينة هي ايه البت رباب ده تعرفي انها قبل ما تخبطي كانت عريانه خالص و لبست عشان سمعت خبط على الباب

سمر : هي على طول عريانه واصلا يعني لبست ايه ما كان كل حاجه باينة

سارة : ايوة شفت انا انا ...

سمر : اعترفي ايه كنتي بتعملي ايه

سارة : مفيش انتي مش بتحكيلي يبقي انا مش هحكيلك

سمر حكتلها على تفاصيل بوس شادي ليها وعن انها اول لما دخلت جابتهم وهي مش قادرة

ولسه نايمة عريانه

سارة : يا بختك ليكي اودة لوحدك انا على طول ريهام معايا مش بعرف اقلع واجبهم الا في الحمام بصراحه بطلع اجبهم على السطح وانا بتفرج عليهم وبصراحه بتاع شادي شكله حلو قوي قوي

سمر : ما انا اخدت بالي

سارة : اكيد شوفته كتير

سمر : سيبك مني اني شفته طبعا لانهم ممكن يغيروا عادي قدامنا او قدام بعض النهاردة حسيت بيه وهو واقف بين فخادي

سارة : طلعه وحشره بينهم

سمر : لا

سارة : شكله اكبر من بتاع مهند الي كان بياخد ثانية و يجبهم مكنتش بتمتع واكبر من بت

سمر : بتاع مين قولي انتي شفتي كام بتاع يا سافلة اعترفي

سارة : لا عادي يعني صدفة

سمر : قولي

سارة : من بتاع تامر يعني انتي مش شفتي بتاع اخواتك صدفة

سمر : بصراحه حصلت كتير

سارة : مين بتاعه احلى

سمر : سامر بتاعه اكبر حتى من بتاع شادي

سارة : اوووف مش هتظبتيني معاه طيب

سمر : وهي بتكمل دعك في كسها وصوت تنهيداتها بيعلى هو أحيانا بيلمحلي انه معجب بيكي

سارة : طيب يا بت يا جذمة على الأقل اخوكي مضمون

سمر وهي بتتخيل زبر اخوها وتنهيدها بيعلى

سارة : شفتي بتاع سامر ازاي

سامر اخو سارة الكبير 24 سنة شغال محاسب في بنك وسيم جدا

وسيد اخوها الصغير 17 سنة لسه داخل أولى جامعه

سمر : عادي كان بيستحمى والباب علق على فكرة الباب بيعلق كتير مرة فتح وانا جوه واكيد شافوني يعني و قعدوا يضحكوا عليا ولما فتح وسامر جوه جريت وصورته بالموبايل و قلته واحده بواحده

سارة : انتي مجنونه يعني افرضي هو صورك

سمر : انتي مجنونة مستحيل انا اصوره هو راجل عادي

سارة : مممم ك مم انسى خلاص

سمر : ايه نفسك تشوفي الصورة

سارة : ممكن تبعتيهالي

سمر : لا طبعا

سارة : يعني فضول اكيد مش هنشرها

سمر: لا طبعا دا بتاع اخويا لما نقعد ما بعض هبقى اورهالك بس مينفعش ايه معندكيش اخوات ولاد عيب وكانت بتضحك وبتكمل لعب في كسها هوا انتي فين دلوقتي

سارة : ششش ايه دا

سمر : فيه ايه

سارة : انا لسه على السطح ولقيت منار بتتحرك خارجة من الحمام لقيت ميادة خارجة جري من اودة دوله بتجري على الحمام وكانت هتتكعبل منظرها ضحكني بس


سمر : اه عادي تلاقيها كانت بتذاكر له

سارة : حصة سكس مش كده

سمر بضحك : بطلي تفكير سافل اكيد لا يعني

سارة : حاسه كده مش عارفة ليه وفجاة تنهيدة سارة عليت قوي وسكتت

سمر : سارة مالك وضحكت رحتي فين وسكتي ليه شفتي ايه يا بت انتي سارة

سارة : بصوت مبحوح اه خلاص هنزل بقا عشان محدش ياخد باله

سمر : شكلك جبيتهم صح

سارة : ايوة

سمر : المرة الكام دي

سارة : بس مش هجاوب

سمر : قولي بقا ياغلسه

سارة : الرابعه او الخامسة

سمر وهي بتتنهد اه وانا دي المرة التالتة
❤️❤️
 
P

PoGpaa

عنتيل زائر
غير متصل
المقدمة :

صباحكم ورد لكل رواد الموقع

اتمنى ان تنال قصتي المنشورة الاولى اعجابكم
اود ان أعلق على طريقتي في سرد الاحداث التي ستعتمد على الدراما الجنسية اكتر من سرد المشاهد الجنسية حيث سيكون الجنس في اطار الدراما فدائما ما اعترض في داخلي على نقطة الفحل الذي عندما تراه كل نساء القصة و القصص المجاورة يتكون المشهد فالدراما هي اهم ما في القصة وليس المشهد في حد ذاته .
هذا ليست القصة الاولى لي ولكنها اول مرة اتجرأ لأنشر قصتي
ارجو من السادة المشرفين التعليق على اي خلل في الالتزام بالقواعد حتى أستطيع اكمال العمل القصصي بشكل سلس لان القصة ستكون على اجزاء
جميل التنويه الذي سأعيده ان القصة لا تعبر عن الكاتب نهائيا باي حال من الاحوال
القصة ستبدأ بسرد احداث عمارة ما في مكان ما من وسط البلد فاحد الاحياء الجميلة
العمارة تتكون من عدة شقق وكل شقة لها وجه نظر في الحياة لا تقلقون لن تتهون مني وارجو ان تستمتعوا.
الجزء الأول :
في صباح يوم مشرق جميل قامت ريهام 25 عام من نومها لتذهب الى عملها كالمعتاد ريهام فتاة تعمل من اجل اخواتها سارة وتامر تعمل في احد مكاتب المقاولات لم تتزوج من اجل اخواتها ودخلت ذات مرة في علاقة حب فاشلة حتى لم تذق فيها طعم البوسة .

استيقظت ريهام وانت ترتدي بيجامة نوم عادية لتيقظ سارة
ريهام : اصحي عشان وراكي جامعه النهاردة قومي يلا حضري معايا الفطار
سارة : يوووو بقا انا مش قادرة ممكن مروحش
ريهام : قومس يا زفتة بقا وروحي صحي اخوكي
سارة : قايمة اهو
وذهبت سارة لتيقظ تامر بينما ذهبت ريهام لتأخذ دش سريع
سارة 20 سنة تؤام تامر جربت مرة الارتباط من حبيبها الاكس مهند شكلا و اسما بس كان نفسها تعش قصة حب لما لقيته عاوز سكس وبس قرفت منه ومن نفسها وقررت تبعد عنه هي جميلة قوي وجسما مضبوط مارست سكس سطحي مع مهند وهنعرف على حكايتها بالتدريج المهم دخلت تصحي تامر.......
سارة : تامر قوم يا عم عشان توصلني مش كل يوم تعطلني
تامر شاب بتاع جيم بيشتغل بليل في صالة جيم عشان يساعد ريهام في المصاريف عايشين لوحدهم بعد وفاة الام والاب جسمه رياضي ملوش في الحشيش كان مرتبط باكتر من بنت وليه علاقات جنسية منهم سالي عشيقته الحالية انسان متزن بيحب اخواته جد وبيخاف عليهم وعلى طول بيراقب سارة .
سارة : انت يا عم
قام تامر ورماها بالمخدة قلتلك ميت مرة انا اخوكي الكبير ايه يا عم دي قوليلي يا ابيه تامر

كبير ايه ياض ام الدقيقتين الي نزلت قبليا بيهم دول طيب يلاا قوم جيب عيش عشان اختك هتيجي تضربك

رماها بالمخدة والتانية وقام يجري وراها طيب لو حصلتك هتنزلي تجيبي عيش انتي .

جريت سارة على برة وكانت ريهام خرجت من الحمام مرتدية لبس الخروج

ريهام بتزعق لتامر وهي تبتسم : اتنيل انزل جيب عيش خلينا نفطر مش طالبة تأخير و خصم من ام الشغل

تامر : يووو حاضر داخل البس

تامر دخل بسرعه ونسى الباب كالعادة

ريهام : اقفل الباب طيب

تامر : بصوا انتوا الناحية التانية وبعدين معنديش حاجه اخبيها عن الشعب

سارة : اتنيل على عينك ياض

تامر : بزعيق يا ريهام اخر يوم لاختك النهاردة هقتلها لو مقلتيش يا ابيه وبطلت كلمة ياض

ضحكوا جميعا في جو اسري جميل ونزلوا بعد الإفطار للذهاب للجامعة

سارة في كلية التجارة و تامر في كلية حقوق الذي ذهب لمقابلة سالي في كافتريا الجامعة وذهبت سارة لمقابلة الشلة .

بوسي اول لما شافتها تعالي يا بت عاوزاكي عن اذنكم يا جماعة واخدتها على جمب

بوسي : مش هتليني دماغك الواد احمد هيموت عليكي

سارة : قلتلك ميت مرة ولا احمد ولا غيره خلاص كفاية مرة

بوسي : نفسي اعرف مهند عملك ايه بس

سارة : عمل معملش خلاص انا مش هفكر في الموضوع ده الا لما اخلص جامعه كله عاوز يتسلى

بوسي : احه ما طبعا انا نفسي بحب اتسلى

وزغزتها في جمبها العبي يا مزة

سارة : يا بت بطلي اسلوبك دا انا ارتبط بمهند عشان بحبه وهو مكنش عاوز حب ولا نيلة

بوسي : حب ايه الي انت جاي تقول عليه يا بت


سارة : انا عارفة هو كان عاوز ايه بس كنت موافقة لما الموضوع كان بوس واحضان لما ذودها قرفت منه

بوسي : نفسي تحكيلي عن ذودها دي انتي ايه يا بت ما انا حكايلك على كل المليون واحد الي اترتبط بيهم

سارة : يا بنتي مش كده انتي وشك متنيل مكشوف وبعد كده قلتلك اني بجد كنت بتمتع بالحب ايوة كان نفسي انام على كلام حلو يحضني يبوسني انا كنت برتاح في حضنه وانا بحكيله عن تفاصيل حياتي وكنت ساعتها بوافق على هيجانه و طلباته بس لما كل علاقتي بقت بقت سكس بس قرفت انا مش عاوزة كده

بوسي : طيب نفسي اعرف بس مصيتله دخله من ورا يا بت عملتوا ايه بطلي تخبي بقا

سارة : ايه القرف ده لا طبعا محصلش الكلام ده

بوسي : طيب ايه الي حصل احكيلي بقا

سارة اخره كان بيحط الزفت بتاعهم بين فخادي واحنا واقفين احنا عمرنا متقابلنا في مكان زي شقة او كده اخرنا على سلم العماره بتاعته انتي عارفه انه ورانا بعمارتين تلاتة

وكان بيتنيل يجبهم قبل ما اتنيل اتمتع وكنت بروح قرفانه منه مش بحب كده انا كنت ممكن اجبهم على البوس انما بجد مكنت مبسوطة

بوسي : أخيرا حكيتي حاجه

سارة : بكره كل الشلة تعرف طبعا

بوسي : عيب يا بت انا عمري حكتلك عن حد من بنات الشلة انا بحكيلك عن نفسي وبس

سارة : مقلتليش هما كام واحد بجد

بوسي : مبعدش يا جيمي هههههههههههه يووو البت البضان الي شبهك بتعات مليش في الارتباط اهي

سارة : سمر دي عسل انتي بس الي عاوزة تبقي كل البنات زيك

بوسي : زي أي بتحب تتمتع بكل لحظات حياتها صح من وجة نظري و شرموطة من وجة نظر المجمتع صح

سارة : مش كده بس مش زيك على طول هايجة كده اانا بجد مش عارفة رغم اني انا وانتي على النقيض انما انتي اكتر صديقة برتاحلها

قطعت سمر كلامهما ازيكوا يا بنات هي المحاضرة اتلغت

سارة : لا الدكتور هيتأخر شوية

سمر : انا هروح معاكي لخالتي النهاردة يا سارة

سارة : ماشي يا سمورتي انهي واحده فيهم بتاعات الساحل ولا الي بيبلسوا شتوي في الصيف

بوسي : ساحل ايه وشتوي ايه هههههههه

سمر : لا مفيش فكك منها سارة عبيطة وبتحب تهرج

سارة : لا يا ستي جيرانا الي في الدور الأخير شقتين شقة لخالتها طنط عايدة و الشقة الي قدامها لطنط سميرة والفرق بينهم شتان

بوسي : مالهم دول

سارة : هبقي احكيلك بعدين بقا يلااا عشان نحلق المحاضرة

وذهبوا جميعا الى المحاضرة و في نفس التوقيت يذهب بنا المشهد الى ريهام.

ريهام كانت في طريقها للعمل ركبت المترو كعادتها عربية النساء في تخشى التحرش دائما ولا تستطيع تحمل ثمن التاكسي يوميا .

المكان مزدحم رغم ان جميعا نساء فجأة شعرت بيد مرت سريعا على مؤخرتها نظرت خلفها وجدت سيدة تعدل من نفسها واعتذرت : سوري بجد اسفة

توترت وحاولت الابتعاد وبدأت تسرح في احداث الخميس الفائت حيث ذهبت لفرح صديقتها المقربة وكيف كان الفرح مذحم وتحرش بها اكثر من شاب وكانت متوترة جدا وفتحت البلوتوث اكثر من مرة لتتلقى الصورة التي صورت بأكثر من موبايل واحد المتحرشين بعث لها صورة قضيبة وعليه رقم تليفونه

توترت يومها وتذكرت انها في الرابعه والعشرين ولم ترى أي قضيب في الحقيقة غير الصور و غير مرة قضيب تامر اخوها اكثر من مرة اخرها وهي توقظه مرة وكان غير منتصب ولم تكن تتاثر فهي بالنسبة لها مثل ابنها الصغير وليس اخوها .

وتذكرت انها مسحت الصورة بسرعه خشية ان يراها احد وظلت تتخيل الفرح بعدما عادت و مارست العادة السرية ونامت حيث ان العادة السرية هي ملاذها وتفعلها عندما تتأكد ان سارة مشغولة خارج الغرفة المشتركة.

وصلت للعمل متأخرة ودخلت في جدال يومي مع مديرها وزعق لها شوية ودخلت على مدام جيهان زميلتها في المكتب وهي تحبس دموعها .

مدام جيهان : مالك يا ريمو

ريهام : مفيش مش بعرف اتنيل اجي بدري لازم اصحي العيال و افطرهم

جيهان : يا بنتي دول بقوا كبار دلوقتي ما تسبيهم يتنيلوا يعتمدوا على نفسهم

ريهام : دول ولادي مش اخواتي

جيهان : طب يا اختي افردي بوذك كدا ما انتي لو حركة شوية كان زمانك اتنيلتي اتجوزتي انما اتي قفل على طول

ريهام : انا بفكر في اخواتي الأول لما يخلصوا الكلية هبقي افكر في نفسي

جيهان : طيب يا اختي اتنيلي ركزي في الشغل

ومر اليوم بشكل طبيعي على الثلاثة ابطال الذين ظهروا في القصة حتى الان بشكل طبيعي

وهنا نسدل الستار على احداث الجزء الأول

وكما قلت سيكون الوصول الى الجنس دراميا وليس نظرة فابتسامة فموعد فاقلع بسرعه بسرعة.
وتشكلت اغلب الشخصيات التي تدور عليها القصة ومازلت شخصيات عمارة وسط البلد ستظهر تباعاً- ملحوظة الجزء الثاني جاهز

الجزء الثاتي ..................


وعادت سمر مع سارة الى عمارة سارة التي تقطن بيها خالتي سمر مشيا بدون تامر الذي تأخر مع سالي

سمر : الواد اخوكي ده لو ينقي البنات الي يعرفهم زوقة زفت

سارة : فعلا سالي دي سمعتها زي الزفت بس هو اكيد ماشي معاها عشان كده عشان سمعتها وعشان يتنيل يتمتع معاها

سمر : مش قصدي ما يعمل الي هو عاوزه ما هو راجل محدش هيقول عليه حاجه مهو كان ماشي مع مروة قبليها وكان مقضيها معها بس سالي دي عدت على ولاد الجامعه كلهم واخوكي اموور يعني ممكن ينقي

سارة : انا شامة ريحت اعجاب بالواد

سمر : على فكره انا اكبر من اخوكي بشهرين اينعم نفس السنة الدراسية بس انا بعامله زي سيد و سامر

سارة : ماشي يا امبورطورية سين انتوا

سمر : بجد انا بحبه زي اخواتي ومش عارفه بس ايه الي عجبه في سالي

سارة : جسمها حلو و اكيد بتعله الي هو عاوزه

سمر : كان نفسي اطلع ولد عشان محدش يعلق على تصرفاتي

سارة : انا بيعجبني دماغك انك مسقعه لموضوع الارتباط ده

سمر : المشكلة انهم ممكن يمشوا معاكي عشان يسجلولك ويذلوكي محدش عاوز حتى يحافظ على بنت والموضوع بيتردلهم الي فضح بنت بيتفضح وبيكون منظره وحش

سارة : بصراحه مهند عمره ما فضحني ولا هددني رغم انه سبته وكان امنية حياته يرجعلي

سمر : المهم انك سبتيه من غير ما الموضوع يتطور بينكم

سارة : انا بجد سمعت كلامك ومبسوطة من نصحيتك المهم نفسي اعرف بس ايه سر الاختلاف الرهيب بين خالتلك واحده عيالها عريانين على طول بره و جوه والتانية مختلفين و لابسين هدومهم كلها جوه البيت وبره البيت

سمر : يوووه انتي مصره تعرفي يعني

سارة : انا بحيكلك على كل حاجه

سمر : لا مش بتحكيلي على فكره

سارة : عاوزة تعرفي ايه

سمر : كل الي بينك وبين مهند وكمان اني تعرفي موضوع لابسين و قالعين جوه البيت منين

سارة : لا هتقولي

سمر : لا مش هقول انا عمري ما فضحت سر حد انا ضد موضوع الفضيحة أصلا

سارة : اوعديني

سمر : اوعدك

سارة : طيب احنا وصلنا تعالي معايا وانا اقولك

سمر : فين مش انتي في الدور التاني و خالاتي في الاخير

سارة : تعالي بس

وصعدوا الى السطح وقامت سارة بفتح القفل الخاص بالسطح

سمر : انتي معاكي مفتاح منين

سارة : لا مش معايا مفتاح ولا حاجه القفل دا شكله بايظ كنت مرة مخنوقة من علاقتي بمهند وطلعت من البيت مش عارفة اروح فين طلعت عشان اقعد من ميادة بنت خالتك سميرة ملقتهاش مش عارفة كملت على السطح وانا بعيط خفت انزل تامر يحاوطني بالاسئلة طلعت السطح جربت مفتاح معايا فتح القفل

دخلوا الاتنين السطح تعالي معايا بس متعمليش صوت

شششش

ومشوا سيرا على اطراف الأصابع

من هنا ممكن تشوفي الصالة وباب الحمام بتاع خالتك عايدة على طول بنات خالتك قاعدين بالاندرات وباديهات قصيرة قدام اخواتهم الولاد وحتى لما ولاد خالتك سميرة بيجوا مش بيبلسوا هدوهم على فكرة انا مكنش قصدي اتجسس اول مرة

تعالي

ومن هنا صالة خالتك سميرة زيينا على فكرة انا كمان بقعد قدام تامر كده بس ممكن اقعد بشورت او بادي انما دول على طول بياجامات مقفولة حتى في الصيف انا في الصيف تخنق أحيانا بس مش لدرجة الملط الي عند خالتك عايدة

سمر : بصي يا ستي خالتي عايدة اتجوزت في اول حياتها من جوزها الي مات وهي صغيرة وسافرت معاها فرنسا وإيطاليا وعاشت اغلب حياتها بره لحد ما مات تعرفي روقة بنت خالتي عايدة بتقولي انها ياما راحت شواطئ عراه وانها بنت يعني مش شرط انها تروح الشواطئ دي انها بتحب السكس وقالت ان نظرة الغرب للعري مختلف وهي مش بتحب تكلم عن الموضوع ده قدام حد عشان مش طالبه جدل من عقليات مش هتفهمها

سارة : وخالتك سميرة

سمر : زينا زي وزيك أحيانا انا كمان بفك في اللبس قدام اخواتي بس هي ممكن تكون محبكهها شوية فهمتي

سارة : عشان كده انا برده استغربت

سمر : استغربتي ايه

سارة : خلاص بقا

سمر : احكيلي هو انا يعني كنت بحكيلك عشان تقوليلي خلاص

سارة : بشوفهم بيغيروا قدام بعض عادي و بيطلعوا من الحمام بالفوطة ومش بيقلفوا الباب وهو بيتسحموا وكده

سمر : واضح انك مش بتحبي تجسسي على حد

سارة : ....ل اه لا اصل خايف اعترفلك بحاجه تقولي عليا وسخة

سمر : لا قولي بجد مش هقول حاجه

سارة : كانت تعزيتي الوحيدة بعد غياب مهند عن حياتي و متعتي هي الفرجة عليهم

سمر : لا فهميني اكتر هي العلاقة بينك وبين مهند كان فيها سكس

سارة : ايوة بس من بره بس وهو عمره ما شافني من تحت ولا حتى من فوق يعني اخره بيحسس على الهدوم

سمر وهي بتضحك : وانتي شوفتيه من تحت

سارة : ايوة بصراحه وكان بيحطه بين فخادي بس مكنتش بتمتع هو كان بيتمتع لوحده وبيخلص قبليا

سمر : والفرجة هنا كانت بتمتعك

سارة : سمر انتي وعدتيني انك مش هتقولي عليا وسخة

سمر : اكيد كلنا بتحاول ندور على الي بيمتعنا

سارة : بس انتي عمرك ما حكتيلي حاجه عشان كده كنت بخاف احكيلك انتي ليكي مغامرات و كده

سمر : زيك بمتع نفسي بالفرجة بس و.... على فكرة احنا اتاخرنا ويدوبك ازور خالتي عشان الحق ارجع قبل الظلمة

سارة : هبقي اجي اوصلك انا وتامر

سمر : تامر اكيد هيفضل لحد ما سالي تهد صحته وبعدين مش هو بينزل يشتغل في الجيم الي تحت العمارة بليل

سارة : ايوة يعني هربتي

سمر : بعدين هقولك يلاا بقا

ونزلوا البنتين نزلت سارة لتدخل شقتها لتجد ريهام تعد الغداء و ذهبت لتساعدها و نزلت سمر لبيت خالتها سميرة

وهنا ينتهي الجزء الثاني من الاحداث
وقد تشكلت صورة اوضح لمعنى ان الدراما هي اساس الاحداث و ستتجمع الخيوط تباعا لتنسج عمل اساسه ان الاحداث هي التي تحرك العلاقات و ليست المشاهد
في انتظار الجزء الثالث فقط ان نال العمل اعجابكم

ارجو ان يتم الدمج لاني مش عارف اتواصل مع المشرفين لما بعمل محادثة بيكتبلي حدث خطأ
الجزء الثالث
الجزء الثالث

في البداية احب اشكر القليل منكم الي تابعوا القصة

مكنتش ناوي اكمل عشان قلة التفاعل

لاني بحب اشتغل على الدراما قبل الاحداث الساخنة لاني اغلب القصص اتكلمت عن السخونة من اول لحظة اما عن تعيق الأسلوب الدرامي فقليل من القصص بتعتمد على الأسلوب البطيئ للاحداث

بشكر تاني الي مقدرين و بيحبوا الأسلوب البطيء

وقفنا في الجزء الثاني لما سمر و سارة كانوا بيتفرجوا على السطح على الشقتين الي بيبانوا من السطح والي كل شقة فيهم ليهم أسلوب في الحياة مختلف عن الثاني

ونزلت سارة لشقتهم ونزلت سمر لشقة خالتها وميادة بنت خالتها سميرة فتحت الباب كانت لابسة بيجامة بيتي عادية ابتدت سمر تركز في كلام سارة عن الاختلاف بين البيتين حضنت سمر عايدة بطريقة تلقائية و قالتها تعالي جاية في الوقت المناسب دخلت على طول على السفرة عشان كانوا بيتغدوا

نتعرف على عائلة سميرة

ميادة في سن سمر وسارة و طبعا من سن تامر جسمها عادي ليها اخت اسمها منار اكبر منها متجوزة عندها 27 سنة بتيجي عندهم كتير عشان جوزها على طول مسافر واخ صغير اسمة عادل اصغر منها 16 سنة و اخ كبير اسمه سليم 25 سنة بيشتغل في الغردقة ومش كتير بيجهلم خاطب بنت من الغردقة اسمها ايمان عندها 22 سنة

بتدخل بتسلم على خالتها " مفيش شخصية كبيرة هتكون ليها دخل من بعيد او قريب بالاحداث "

وبتسلم على منار و بتسلم على عادل و بتسال على سليم خالتها بتقولها في الشغل في الغردقة و مش هيجي الأسبوع ده

بعد الاكل بيدخلوا اودة ميادة ومعاهم منار التي بتقلع او لما بتدخل جاكيت البيجامه و بتقلع البرا وبتلبس البيجامه تاني على اللحم وبتبدي ترضع ابنها الصغير بيكون اول مرة لسمر تشوف بزاز منار بتاخد الامر عادي وبيقعدوا يتكلموا بيدخل عادل فجاة وبيكون بزاز منار عريانه بتزعقله بتقوله اتنيل خبطت يا زفت والطفل بيعيط من الخطه سمر بتقولها انتي محبكها قوي دا اخوكي و دا عيل صغير بترجع الطفل لمكانه وبتقفل البيجامه بس بيكون بزازها باينة عادل بيعتذر بس مش يقدر يشيل عينيه بس من تحت لتحت بيبص وبيتفرج .

ميادة بتقوله ايه يا دوله عاوز ايه بقول جاي اعمل رسترت للراوتر مش قصدي حاجه بقا يا ابله منار

سمر لمنار وميادة : انتوا محبكينها قوي على فكرة الواد بجد مش قاصد خضيتي الطفل الصغير على الفاضي خش يا دولة ومش تبص على اختك

بس عادل بيفضل يبص من تحت لتحت وبيعمل رسترت مرتين وبيقول شكله مهنج خالص كان عاوز أطول فترة ممكنة عشان يتفرج على بزاز منار بيكون اول مرة يشوف بزاز بالكامل وحلمات واضحه حتى لو من ورا البيجامه بس باينة وبزازها كبيرة

بيرجع اودته وبيرجع بتفرج على سكس ويضرب عشرة وبيحاول يلاقي حجه تانية عشان يرجع تاني

بيرجع بيخبط منار مش بتعدل نفسها لما سمر بتقولها يا بنتي متخضيش العيل الصغير دا اخوكي يعني وبعدين دا عيل صغير

وبتقول بصوت عالي : خش يا دولة وبيكون دماغها بتلف حوالين بيت خالتها عايدة و كلام روقة عن ان الاخوات مش هيهيجوا على بعض و كلام سارة بيسخنها قوي بتحس انها لما ترجع البيت هتعمل احلى عادة سرية على منظر عادي وهي شايفاه بيبص لبزاز اخته من تحت لتحت بتبص قوي بين فخاده بيتحس ان اول مرة كان في انتفاخ واضح والمرة التانية لما رجع مش باين عليه حاجه

بتقول لميادة بصوت واطي على فكرة اول مرة اخوكي دخل كان شكله متوتر و بتاعه كان واقف شايفة لما حس ان الموضوع عادي بتاعه مش منفوخ ازاي

ميادة : انا فاهمه وعارفة دماغ روقة الي مسيطرة عليكي بس ماما هي الي بتشد علينا انا عن نفسي مقتنعه بكلام روقة

بيفضل عادل يرغي في أي كلام ومنار بتحس انه فعلا عيل وبتتدي تنقل الرضاعة من بز للتاني وهو بيتفرج

وسمر بتكون هايجة على المنظر

بيتخلص الزيارة و بتروح لبيت خالتها عايدة بتفتحلها ساندي بنت خالتها الصغيرة عندها 15 سنة وجسمها لسه بيتكون يعني بكر على الاخر و بتكون لابسه بادي ابيض شفاف مبين بزازها المكورة البادي استومك مبين بطنها ولابسه اندر ابيض عليها ورد

بتحضنها وبتقولها امال فين رباب " الاسم الحقيقي لروقة " وهما مسمينها روقة عشان بتحب الدلع قوي تربية فرنسا بتعشق البحر والبكيني مش بتحب تلبس هدوم في البيت أصلا شايفة دايما ان جسم البنت ملوش علاقة السكس يعني مش معنى انها عريانه انها بتقول تعالوا ناموا معايا مقتنعه بفكر بلد قضت فيها سنين مراهقتها و رجعت بكر يعني معملتش علاقات غير حب وبوس عادي ودا من حقها لان الحب حاجه والسكس حاجه

روقة بقا دي ملبن جدا وعندها 24 سنة وليها اخ وحيد اسمه شادي عنده 22 سنة رياضي وشغال مع ابن خالته في الغردقة وهو أصلا الي جابله الشغل بيشغل هناك ويتر .

بتدخل تسلم على روقة

الي بتكون لابسه بيبي دول لونه بس واضح انها مش لابسه برا بزازها باينة خالص يدوبك الحلمة مدارية ومش لابسه اندر وقاهدة تسمع أغاني وهي بتتحرك تعمل عصير وشادي بيقولها يلاا عاوز انزل عشان اقابل اصحابي هما يومين الي بقعدهم هنا مش هفضل في البيت

بتروح تبوسه بدلع وبتحضنه يا عم استنى مش بنحلق نشبع منك

كلام سارة بيخلي نظرتها تختلف للحضن الي هيهجها اكتر بتبص وتركز مع زبر شادي بيكون تقريبا واقف بتقول يعني هي مش حاسة معقول

كل شوية تلمح كس رباب وكانه امر طبيعي قوي حتى شادي شكله اتعود بس هي بقت عاوزة تروح من كتر الهيجان

رباب : اتزفت اقعد العب كوتشينة بقينا اربعه تعالى العب استميشن معانا بدل صحابك

شادي : يا بنتي هتاخر عليهم

ساندي بتزقة يقعد على الأرض : اقعد بقا

بيقعدوا هما الاربعه لما رباب بتربع على الأرض كسها بيكون باين اكتر بشكل مستمر مش مع الحركة زي الأول بيكون واضح قدامهم وهي مش في دماغها

بيستمر اللعب بيضرب الجرس بتقوم ساندي تفتح الباب بيكون عادل المحظوظ بيدخل

سمر بتتوقع رباب تعدل نفسها بس بيستمر الوضع عادي بيكون عادي متوتر قوي شاف بزاز وكس في نفس اليوم بيقعد كانه عاوز يلعب معاهم وسمر بتقوله تعالي اقعد جمبي انا مش شاطرة قوي في اللعبة بتفضل تتفرج على ردود افعاله الموضوع ده بيهيجها اكتر

وساندي زي ما هي أصلا شكلها لو عريان كان هيكون احسن من الاندر الي مبين كسها او البادي الاستومك الأبيض الشفاف

بيعدي الوقت و شادي بقول لسمر انا خلاص كده لازم انزل تيجي اوصلك يا سمر

بتقوله : ماشي

وبيسيبوا ساندي و عادل ورباب يكملوا لعب و بيتصلوا بميادة عشان يعرفوا يلعبوا استميشن ويكملوا البولة " عشان لازم تتلعب بأربع لاعبين "

بيتجي ميادة الي خلاص مش بقت مستغربة منظر بنات خالتها

بيخرج شادي و سمر

سمر مش معجبة بشادي بتعبره صديق وهو كل شوية يلمح بحبه ليها وهي متردده بس النهاردة حست انه شخصية فري جدا اكيد تربيته بره مأثره عليه

وهي نزله حست بحركة على السطح شادي بقول شكلها قطة اطلع اهشها بتمسك دراعه وتقوله استنى يا عم سبها حرام هتموتها بعضلاتك دي

شادي : بس الجميل يأمر بس هو عارف انا بحبه اد ايه

سمر : انت زي اخويا

شادي : وانتي زي حبيبتي

سمر : بس يا شادي

شادي بيسمك ايديها وهي متشعلقة في دراعه عشان كانت نيتها تمنعه من الطلوع فوق عشان هي متأكده انها سارة مش قطه

بيمسك ايدها وهي أصلا بترتعش وسخنة بيقولها

: ممكن بس الجميل يقولي انا بحبه بجد وهو ليه معترض على اني اقرب منه

سمر : شادي انت بس مش قادر تفهمني

شادي استغل الوضع ونزل وهو ماسك ايدين سمر وباطه بيخبط بالعقل في بزازها هو أصلا نام مع بنات كتيرة في فرنسا و كمان في الغردقة بس كان بيحب سمر يعني رغبته فيها فعلا رومانسية .

بيقولها : سمر انا فعلا بحبك انا عرفت بنات وستات اكتر مما تتخيلي ممكن تتديني فرصة اخليكي تحبيني

سمر بتحس برعشة ومش بتقدر تبعد ايديها عن ايده ولا زراعه عن بزازاها وبتسكت وهو طول الطريق عمال يفعص في ايديها وحلماتها وقفت قوي وابتدا نفسها يعلى مع كلام الحب الي عمال يهمس في ودانها لدرجة انها كانت ممكن تجبهم على نفسها

كانت دايما بتحاول تبعد عن لقائها مع شادي بتفكيره الغربي اللي هي مش متعودة عليه

وهو مكنش بييأس من محاولته

بتستلم للمساته وبتسكت لحد ما بتوصل البيت اول لما بيدخل بير السلم بتاع بيت سمر بيبوسها بوسه خفيفة في شافيفها بتفوق وبتحاول تبعد شادي احنا متفناش على كده



بيحضنها وبتحس بانتفاخ بنطلون بيخبط بين فخادها

شادي : احنا اتفقنا انك تديني فرصة

سمر : تؤتؤ مش اتفقنا

شادي بيبوسها تاني بيقولها يا بت بحبك انتي بس اديني فرصتي

سمر : الحب بالنسبة ليك سكس مع البنت يومين الكلام دا في فرنسا مش معايا

شادي : انتي الي مش عاووزة اخطبك وبعدين امك مش طايقاني

سمر : ايوة انت أسلوب حياتك غيرنا انت أصلا كلك على بعضك غريب

شادي : دا راي خالتي ورايك انتي

وبيوسها تاني وهي المرة دي بتتنهد شادي ممكن كفاية

شادي : هبطل بس اديني فرصتي وانا هقنع الجميع

سمر : تؤتؤ تؤتؤ مش هينفع

شادي بيزود البوس وبيزنقها في الحيطة وخلاص سمر كانت هتجبهم وهي في حضنه

بيسمعوا صوت على السلم بتيعد عنه و بتطلع على السلم جري

بتدخل شقتهم بتلاقي اخواتها في اودتهم بتسلم عليهم بتطمن انهم مش هما على كانوا على السلم و بتخش تقفل على نفسها وتقلع هدومها وتبقي عريانه بسرعه وكل المشاهد من بزاز منار وكس رباب و عادل اصغير الهايج وبوس شادي وزبره الي اتحشر بين فخاده حتى منظر ساندي مر عليها بسرعه خلاها تجبهم بسرعه هي أصلا قبل ما تلمس نفسها كانت جبيتهم ويتمسك التليفون تتصل بسارة عشان تسالها كانت بتعمل ايه فوق.



بنرجع لمشهد الاربعه ميادة وعادل و رباب وساندي

عادل الي بتعمد يجي بيت خالته عشان يتفرج والنهاردة كمان شاف بزاز اخته لأول مرة وميادة ركزت اكتر مع عادل وبعد شوية قاموا روحوا لقت اختها نامت وقعدت في الصالة تتفرج على مسلسل هندي

عادل بيدخل الحمام يفضل يضرب في عشرة لحد ما خلاص معتش ينفع يوقف زبره تان يلانه كان هايج على الاخر و بيطلع يلاقي ميادة قدام التلفزيون بيقولها

عادل : مش هتدلعيني زي ما اخوات شادي بيدلعوه

ميادة : اسكت يا سافل ايه الي بتقوله دا انت عيل وسخ وكمان بتقولها كده عادي

عادل : وسخ ايه يا ستي شكرا انتي اختي الكبيرة بس هو لما اطلب من اختي عصير ابقا وسخ

ميادة : اه عصير

وشها بيحمر بتقوم تعمل عصير و تيجي

عادل : على فكرة انا مكنتش اقصد ادخل عليكو

ميادة : والمرة التانية كنت قاصد تتفرج على اختك

عادل : مش زي ما انتي فكرة على فكرة الممنوع مرغوب يعني لما بروح عن بيت خالتك بكون اتعود عليهم كده بطلت ابص وتاني مرة كنت خلاص اتعود على منظر ابلة منار يعني هي اختي برده

ميادة : يا سلام يعني لو اتعود عليا عريانه مش هتهيج عليا يعني

عادل بشغف طبعا وافتكر انه حاول يوقف زبره موقفش من كتر ما ضرب عشرة

وقالها : طيب تيجي نتراهن

ميادة : نتراهن على ايه

عادل : اني لو شفتك عريانه مش ههيج عيكي

ميادة : بطل سفالة

عادل : انا بتكلم بجد مستحيل انتي اختى اكيد مش ههيج عليكي

ميادة " يا سلام و بتفكر في كلام سمر وكلام رباب ليها قبل كده لما راحت شواطئ العراة وفي اعجابها بتفكير رباب أصلا

بتبصله وهي بتفكر وبتقوله يا سلام انت بتهرج

عادل : لا مش بهرج

ميادة : وانا هعرف ازاي انك مش متنيل هايج

عادل : انتي الكبيرة ومفيش بنت متعرفش الفرق يعني اكيد فاهمه اني بتاع الولد مش بيقف الا لو كان هايج

ميادة : عشان ماما و لا منار تصحى ونروح في داهية

عادل وحس انه قرب يشوف اخته عريانه

: عادي ندخل اودتي وهما نايمين مش هيصحوا الا الصبح منار ما بتصدق ابنها ينام

ميادة : لا طبعا مش موافقة

عادل : يعني انتي مش واثقة في اخوكي

ميادة : واثقة بس ....

عادل : يا بنتي مش ممكن اهيج عليكي

ميادة الفضول بيملاها عشان هتشوف زبر ولد وكمان شغف انها تبقي ملط زي رباب

بتتلفت حواليها تتاكد انهم نايمين

عادل : يا ينتي مفهاش حاجه مهي رباب على طول ملط يعني هي و ساندي

بتقوله : بس انت ممكن تقول لحد على ..

عادل مقاطعا : أقول لمين بس مش ممكن وبعدين داه يبقى سر بينا ولو لقيتني هايج عليكي او متأثر متعمليش كده تاني

ميادة : يا بني تاني ايه هي هتكون مرة واحده بس وخلاص

عادل حس انه خلاص قرب من هدفه

بيقوم ويدخل اودته وميادة بتمشي وراه وبيقفوا الباب

بيقولها يا بنتي بقولك مش ممكن انتي اختي

ميادة : لا اقلع انت الأول عشان اتأكد انت ممكن تهيج على الفكرة أصلا

عادل بيقلع وبيكون زبره نايم واصلا مفهوش حيل يقف

ميادة اول مرة تشوف زبر في حياتها بقلع البيجامه من فوق ومن تحت وبتقلع البرا

عادل : لسه

ميادة : لا كفاية عليك كده انا مش ممكن اقلع الاندر

عادل : يا بنتي اهو مش هايج عليكي

ميادة : مش قصة كده قصة اني اني مش مش...

عادل : مش ايه مش فاهم

ميادة : مش لازم تفهم هو كده وهلبس اهو

عادل : طيب استنى يمكن لما اتفرج فترة طويلة اتأثر انا بس عاوز اثبتلك اني مس هتأثر خالص

ميادة : طيب تعالى قرب كده

عادل بيقرب ميادة بتمد ايدها وهي بترتعش تقرب من زبره وبتقوله هو عشان صغير كده يبقا انت مش متأثر صح

عادل : ايوة وبيمسك ايديها و يخيلها تمسكه شايفة

عادل بيكون متأكد انه حلبه على الاخر

بتمسكه لانها كانت عندها فضول رهيب بتقوله صغير قوي عن الاف .. وبتسكت

ميادة : أي بنت في سنك لازم تكون شافت أفلام سكس اهم حاجه انك اوعي تكوني ع

قبل ما بيكمل كلامه بتقرص على زبره باديها يا زفت اختك مؤدبة ودي اول مرة اشوفه في الحقيقة

عادل : اه اه طيب بالراحه عليه بيوعجني وبيكمل كلام انتي مش عاوزة تقلعي عشان مش عاملة كسك صح

ميادة : بطل سفالة وكلام وسخ يا وسخ وبتزود القرص على زبره

عادل : حاضر بس بالراحه اقصد مش عاملة حلاوة على بتاعك حلو كده

ميادة : ايوة مش عارفة رباب بتعمله على طول هي وساندي

عادل : طيب هتخليني اشوفه لما تعملي

ميادة وهي بتكمل لعب في زبر اخوها وبيوضه كانها بتستكشف حاجه جديدة

وبتقوله : لا طبعا

عادل : ليه بس

ميادة : هنبقي نشوف بس يلاا نلبس دلوقتي

عادل بيقعد جمبها طيب انا كمان عندي فضول امسك دول وبيمد ايده على بزازها

بتشيل ايده لا يا عادل

عادل : ليه بس فضول مش قلة ادب

بتسيب عادي يلعب في بزازها وحلماتها وهي لسه ماسكه زبره وبتتنهد وحاسة بنافوره هتطلع من كسها مع لمسات عادل لبزازها وحلماتها

بتسمع حركه بره بيقوموا يلبسوا بسرعه وبتجري على الحمام وهي على اخرها.



نرجع لمشهد سمر وهي نايمة عريانه بعد ما جبتهم وبتكلم سارة

سارة : الو الو ايوة يا سمر

سمر : ازيك يا سارتي

سارة : ايه يا مزة روحتي

سمر : ما انتي شايفاني وانا نازلة ايه انا منعت شادي بالعافية انه يطلع فوق كان فاكرك قطه

سارة : يا نهار اسود لو كان شافني كانت هتبقي مصيبة

سمر : كنتي بتتفرجي على ايه

سارة : عليكو وانتوا بتعلبوا كوتشيينة هي ايه البت رباب ده تعرفي انها قبل ما تخبطي كانت عريانه خالص و لبست عشان سمعت خبط على الباب

سمر : هي على طول عريانه واصلا يعني لبست ايه ما كان كل حاجه باينة

سارة : ايوة شفت انا انا ...

سمر : اعترفي ايه كنتي بتعملي ايه

سارة : مفيش انتي مش بتحكيلي يبقي انا مش هحكيلك

سمر حكتلها على تفاصيل بوس شادي ليها وعن انها اول لما دخلت جابتهم وهي مش قادرة

ولسه نايمة عريانه

سارة : يا بختك ليكي اودة لوحدك انا على طول ريهام معايا مش بعرف اقلع واجبهم الا في الحمام بصراحه بطلع اجبهم على السطح وانا بتفرج عليهم وبصراحه بتاع شادي شكله حلو قوي قوي

سمر : ما انا اخدت بالي

سارة : اكيد شوفته كتير

سمر : سيبك مني اني شفته طبعا لانهم ممكن يغيروا عادي قدامنا او قدام بعض النهاردة حسيت بيه وهو واقف بين فخادي

سارة : طلعه وحشره بينهم

سمر : لا

سارة : شكله اكبر من بتاع مهند الي كان بياخد ثانية و يجبهم مكنتش بتمتع واكبر من بت

سمر : بتاع مين قولي انتي شفتي كام بتاع يا سافلة اعترفي

سارة : لا عادي يعني صدفة

سمر : قولي

سارة : من بتاع تامر يعني انتي مش شفتي بتاع اخواتك صدفة

سمر : بصراحه حصلت كتير

سارة : مين بتاعه احلى

سمر : سامر بتاعه اكبر حتى من بتاع شادي

سارة : اوووف مش هتظبتيني معاه طيب

سمر : وهي بتكمل دعك في كسها وصوت تنهيداتها بيعلى هو أحيانا بيلمحلي انه معجب بيكي

سارة : طيب يا بت يا جذمة على الأقل اخوكي مضمون

سمر وهي بتتخيل زبر اخوها وتنهيدها بيعلى

سارة : شفتي بتاع سامر ازاي

سامر اخو سارة الكبير 24 سنة شغال محاسب في بنك وسيم جدا

وسيد اخوها الصغير 17 سنة لسه داخل أولى جامعه

سمر : عادي كان بيستحمى والباب علق على فكرة الباب بيعلق كتير مرة فتح وانا جوه واكيد شافوني يعني و قعدوا يضحكوا عليا ولما فتح وسامر جوه جريت وصورته بالموبايل و قلته واحده بواحده

سارة : انتي مجنونه يعني افرضي هو صورك

سمر : انتي مجنونة مستحيل انا اصوره هو راجل عادي

سارة : مممم ك مم انسى خلاص

سمر : ايه نفسك تشوفي الصورة

سارة : ممكن تبعتيهالي

سمر : لا طبعا

سارة : يعني فضول اكيد مش هنشرها

سمر: لا طبعا دا بتاع اخويا لما نقعد ما بعض هبقى اورهالك بس مينفعش ايه معندكيش اخوات ولاد عيب وكانت بتضحك وبتكمل لعب في كسها هوا انتي فين دلوقتي

سارة : ششش ايه دا

سمر : فيه ايه

سارة : انا لسه على السطح ولقيت منار بتتحرك خارجة من الحمام لقيت ميادة خارجة جري من اودة دوله بتجري على الحمام وكانت هتتكعبل منظرها ضحكني بس


سمر : اه عادي تلاقيها كانت بتذاكر له

سارة : حصة سكس مش كده

سمر بضحك : بطلي تفكير سافل اكيد لا يعني

سارة : حاسه كده مش عارفة ليه وفجاة تنهيدة سارة عليت قوي وسكتت

سمر : سارة مالك وضحكت رحتي فين وسكتي ليه شفتي ايه يا بت انتي سارة

سارة : بصوت مبحوح اه خلاص هنزل بقا عشان محدش ياخد باله

سمر : شكلك جبيتهم صح

سارة : ايوة

سمر : المرة الكام دي

سارة : بس مش هجاوب

سمر : قولي بقا ياغلسه

سارة : الرابعه او الخامسة

سمر وهي بتتنهد اه وانا دي المرة التالتة
في تكملتها دول مش ١٠ اجزاء خالص
 
ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
تسلم ايدك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل