M
Moaz El.Zoz
عنتيل زائر
غير متصل
همسات ذهبية جنسية (الهمسة الاولي)
- فيما يتعلق بحياتك مع زوجك وبحياتكما الخاصة كوني معه صريحة ومكشوفة فإن الزوجة للزوج بمنزلة اللباس الذي يلاصق الجسم ويستر العورات (فخير النساء التي إذا خلت مع زوجها خلعت له درع الحياء).
وبالمناسبة على الزوجة أن تعلم أنها إذا طلب منها أن تستحي من زوجها فإن حياءها مطلوب في كل ظرف إلا في الفراش فإن عليها أن تكون كما يحب زوجها.
والحق أن أغلب الأزواج يحبون لزوجاتهم أن ينـزعن لباس الحياء في الفراش.
المرأة مطلوب منها في الفراش أن تتحدث مع زوجها وأن تضحك معه وأن تلعب معه وأن تعبر له عما تحبه منه وأن تسأله عما يحبه منها و... وليس في ذلك أي عيب من الناحية الشرعية حتى ولو قال المجتمع خلاف هذا بل إن هذا سيعتبر لها بإذن **** عبادة لها عليها أجر،، ما دامت به ترضي زوجها.
- عليك أن تغار على زوجتك, لكن بدون مبالغة, وإلا أصبحت الغيرة ضارة غير نافعة.
وحتى في مجال الجنس لا تسارع إلى اتهام زوجتك بتحولها عنك إن هي أعرضت عنك بين الحين والآخر في الفراش (قد يكون لها عذر في ذلك وقد لا يكون لها) لكن مع ذلك من حقك أن تلومها إن هي فصلت بين العنصر الجسمي والعنصر العاطفي في الحب أي إن هي قالت لزوجها تلميحا أو تصريحا:" أحبك في النهار لكنني لا أحبك في الليل"
إن المرأة يجب أن تعلم بأنها إن طلبها زوجها إلى الفراش وأبت عليه ذلك بدون عذر,فإنها تبيت وهي ملعونة و**** غاضب عليها,كما أنها يجب أن تعلم بأنه لا معنى لادعائها أنها تحب زوجها لكنها لا تعطيه ما يطلبها منها في بيت النوم في الليل.
إن المرأة يجب أن تعلم بأنها إن طلبها زوجها إلى الفراش وأبت عليه ذلك بدون عذر,فإنها تبيت وهي ملعونة و**** غاضب عليها,كما أنها يجب أن تعلم بأنه لا معنى لادعائها أنها تحب زوجها لكنها لا تعطيه ما يطلبها منها في بيت النوم في الليل.
- تهيأ لزوجتك في الفراش كما تحب أن تتهي هي لك أنت.
والمرأة وإن لم تتعلق بالجنس كما يتعلق الرجل به, إلا إنها تحب أن يكون الرجل قبل وأثناء ممارسته الجنس معها على صورة حسية حسنة.
- يجب أن تكون المرأة في حالة عقلية وعاطفية لائقة حتى تستجيب للمهيجات الجنسية وتقبل على الجنس وتفعل للزوج ما يحبه منها وتطلبَ منه ما تحبه هي منه,فليراع الأزواج ذلك مع زوجاتهم.
إن الكلمة الطيبة مع المرأة قبل الذهاب إلى الفراش , والابتسامة الحلوة, والمدح الجميل ,والهدية المعبرة, والمداعبة اللطيفة و.. كل هذا مهم جدا من أجل فتح شهية المرأة للجنس.
أما الرجل فيمكن أن تموت أمه في الصباح ويجامع زوجته في الليل.
قد يبدو للزوجة أن زوجها غير عادي لكنه في حقيقة الأمر عادي تماما,وهذه هي طبيعته.
- إن المرأة – على خلاف الرجل- تحتاج في الغالب إلى قدر معين لا بأس به من المداعبة المسبقة ومن التهيئة الجنسية ومن اللعب الجنسي التمهيدي لتهيئتها للحالة الجسمانية المطلوبة ولفتح شهيتها للجنس ولتصل إلى اللذة العظمى مع زوجها في نهاية الاتصال الجنسي.
وإلا إذا لم يوفر الرجل لزوجته ذلك فإن العلاقة الجنسية قد تصبح صعبة بالنسبة لها وقد تصاب المرأة بالبرود الجنسي.
- الإشباع الجنسي للزوجين في الليل (ليس شرطا بطبيعة الحال أن يكون في كل ليلة) أو على الأقل المداعبات اللطيفة لهما معا,عامل مهم لاستقرار كل منهما النفسي وللعلاقة الحسنة التي يجب أن تكون بينهما في النهار.
والذي يظن أن الجنس ليس مهما بين الزوجين لا يفهم شيئا عن بديهيات الحياة الزوجية ولا عن حقيقة الرجل والمرأة ولو توهَّم أنه يفهم الكثير,والحمد *** الذي لم يجعل الرهبانية من الإسلام.
- معظم الذين يعشقون في المرأة الجمال الجسدي والهندام والرونق,لا يلبث حبهم أن يخفت صوته إذا وصلت المرأة إلى سن اليأس تقريبا (حوالي 50 سنة من عمرها).
ومهما حاولت المرأة أن صلح ماديا- ما فقدته من مفاتنها الطبيعية , فإنها تلعب كما يقال في الوقت الضائع, وتحاول عبثا أن تصلح ما أفسده الدهر
أما الذي يحب في المرأة الروح (الأدب والأخلاق والدين و..) قبل الجسد,فإن النقص في جمال الجسد بعد ذلك يعوض بجمال الروح, ويحس الزوجان باستمرار بأن سعادتهما تزداد مع الأيام ولا تنقص.
- لا بد من وقت طويل لتحقيق التوافق الجنسي بين الزوجين بعد الزواج قد يستمر لأسابيع أو شهور أو أكثر أو أقل.
ويعد التكافؤ الجنسي بالنسبة لأكثر الأزواج مسألة مهمة جدا, لأنهم يعتبرونه مسألة الوصول إلى توافق عقلي وعاطفي أكثر منه جسماني.
- لا بد على الزوج أن يلاحظ جيدا مواعيد توق زوجته إلى الجنس (مثل قبل الحيض بأيام قليلة وبعد بداية الطهر بأسبوع)ليقبل على زوجته أكثر - والمرأة تحب من الرجل أن يقبل عليها أكثر من إقبالها عليه حتى ولو كانت راغبة في زوجها أشد الرغبة-.
وهو عندما يفعل ذلك تكون زوجته بين يديه مستسلمة كل الاستسلام يفعل بها ما يشاء وكيف يشاء,وتكون زوجته كذلك (التي بدت له من قبل باردة) ساخنة كأحسن ما تكون الحرارة والدفء والمتعة.
- يطلب الإسلام من الرجل أن يتميز في ممارسته للجنس مع زوجته عن الحيوان, وذلك بأن يقدم بين يدي الجماع القبلة والمداعبة: خاصة لصدر المرأة وللبظر من فرجها ولشفتيها بالدرجة الأولى, ثم لعنقها ومؤخرتها وظهرها وبين الفخذين وعلى مستوى الكتفين, وكذا المغازلة بكلام نظيف - - يعبر به الرجل عن إعجابه بجسدها وعن حبه الشديد لها.
هذه المقدمة مهمة للرجل لكنها مهمة أكثر لزوجته.
لذا فإن على الرجل أن لا يتسرع في القذف في نهاية الجماع وأن يطيل العملية لأكبر وقت ممكن,حتى يكون الوصول إلى قمة الشهوة في وقت متقارب من قبل الزوجين.
والأفضل أن تأخذ القبلات المتناثرة من الزوجين في أجزاء مختلفة من جسديهما مكان الكلمة والصوت, وذلك عند القذف وقبله وبعده بقليل.
والرجل يلتهب بسرعة ويبرد بسرعة أيضا,إلا أن المرأة على العكس تثور ببطيء وتخمد ثورتها ببطيء,ومن هنا فإن على الزوج أن ينتظرها قبل البدء بالعملية وأن يستمر معها بعد القذف مباشرة بشيء من المغازلة ولو كانت قبلة عميقة وضما هادئا,فإن ذلك يشعر المرأة أنها ليست مجرد ملهاة ومتعة للرجل يقضي من خلالها حاجته ثم يرميه
دمتم بخير وصحة وسعادة مع أطيب الاماني بحياة زوجية سعيدة
- فيما يتعلق بحياتك مع زوجك وبحياتكما الخاصة كوني معه صريحة ومكشوفة فإن الزوجة للزوج بمنزلة اللباس الذي يلاصق الجسم ويستر العورات (فخير النساء التي إذا خلت مع زوجها خلعت له درع الحياء).
وبالمناسبة على الزوجة أن تعلم أنها إذا طلب منها أن تستحي من زوجها فإن حياءها مطلوب في كل ظرف إلا في الفراش فإن عليها أن تكون كما يحب زوجها.
والحق أن أغلب الأزواج يحبون لزوجاتهم أن ينـزعن لباس الحياء في الفراش.
المرأة مطلوب منها في الفراش أن تتحدث مع زوجها وأن تضحك معه وأن تلعب معه وأن تعبر له عما تحبه منه وأن تسأله عما يحبه منها و... وليس في ذلك أي عيب من الناحية الشرعية حتى ولو قال المجتمع خلاف هذا بل إن هذا سيعتبر لها بإذن **** عبادة لها عليها أجر،، ما دامت به ترضي زوجها.
- عليك أن تغار على زوجتك, لكن بدون مبالغة, وإلا أصبحت الغيرة ضارة غير نافعة.
وحتى في مجال الجنس لا تسارع إلى اتهام زوجتك بتحولها عنك إن هي أعرضت عنك بين الحين والآخر في الفراش (قد يكون لها عذر في ذلك وقد لا يكون لها) لكن مع ذلك من حقك أن تلومها إن هي فصلت بين العنصر الجسمي والعنصر العاطفي في الحب أي إن هي قالت لزوجها تلميحا أو تصريحا:" أحبك في النهار لكنني لا أحبك في الليل"
إن المرأة يجب أن تعلم بأنها إن طلبها زوجها إلى الفراش وأبت عليه ذلك بدون عذر,فإنها تبيت وهي ملعونة و**** غاضب عليها,كما أنها يجب أن تعلم بأنه لا معنى لادعائها أنها تحب زوجها لكنها لا تعطيه ما يطلبها منها في بيت النوم في الليل.
إن المرأة يجب أن تعلم بأنها إن طلبها زوجها إلى الفراش وأبت عليه ذلك بدون عذر,فإنها تبيت وهي ملعونة و**** غاضب عليها,كما أنها يجب أن تعلم بأنه لا معنى لادعائها أنها تحب زوجها لكنها لا تعطيه ما يطلبها منها في بيت النوم في الليل.
- تهيأ لزوجتك في الفراش كما تحب أن تتهي هي لك أنت.
والمرأة وإن لم تتعلق بالجنس كما يتعلق الرجل به, إلا إنها تحب أن يكون الرجل قبل وأثناء ممارسته الجنس معها على صورة حسية حسنة.
- يجب أن تكون المرأة في حالة عقلية وعاطفية لائقة حتى تستجيب للمهيجات الجنسية وتقبل على الجنس وتفعل للزوج ما يحبه منها وتطلبَ منه ما تحبه هي منه,فليراع الأزواج ذلك مع زوجاتهم.
إن الكلمة الطيبة مع المرأة قبل الذهاب إلى الفراش , والابتسامة الحلوة, والمدح الجميل ,والهدية المعبرة, والمداعبة اللطيفة و.. كل هذا مهم جدا من أجل فتح شهية المرأة للجنس.
أما الرجل فيمكن أن تموت أمه في الصباح ويجامع زوجته في الليل.
قد يبدو للزوجة أن زوجها غير عادي لكنه في حقيقة الأمر عادي تماما,وهذه هي طبيعته.
- إن المرأة – على خلاف الرجل- تحتاج في الغالب إلى قدر معين لا بأس به من المداعبة المسبقة ومن التهيئة الجنسية ومن اللعب الجنسي التمهيدي لتهيئتها للحالة الجسمانية المطلوبة ولفتح شهيتها للجنس ولتصل إلى اللذة العظمى مع زوجها في نهاية الاتصال الجنسي.
وإلا إذا لم يوفر الرجل لزوجته ذلك فإن العلاقة الجنسية قد تصبح صعبة بالنسبة لها وقد تصاب المرأة بالبرود الجنسي.
- الإشباع الجنسي للزوجين في الليل (ليس شرطا بطبيعة الحال أن يكون في كل ليلة) أو على الأقل المداعبات اللطيفة لهما معا,عامل مهم لاستقرار كل منهما النفسي وللعلاقة الحسنة التي يجب أن تكون بينهما في النهار.
والذي يظن أن الجنس ليس مهما بين الزوجين لا يفهم شيئا عن بديهيات الحياة الزوجية ولا عن حقيقة الرجل والمرأة ولو توهَّم أنه يفهم الكثير,والحمد *** الذي لم يجعل الرهبانية من الإسلام.
- معظم الذين يعشقون في المرأة الجمال الجسدي والهندام والرونق,لا يلبث حبهم أن يخفت صوته إذا وصلت المرأة إلى سن اليأس تقريبا (حوالي 50 سنة من عمرها).
ومهما حاولت المرأة أن صلح ماديا- ما فقدته من مفاتنها الطبيعية , فإنها تلعب كما يقال في الوقت الضائع, وتحاول عبثا أن تصلح ما أفسده الدهر
أما الذي يحب في المرأة الروح (الأدب والأخلاق والدين و..) قبل الجسد,فإن النقص في جمال الجسد بعد ذلك يعوض بجمال الروح, ويحس الزوجان باستمرار بأن سعادتهما تزداد مع الأيام ولا تنقص.
- لا بد من وقت طويل لتحقيق التوافق الجنسي بين الزوجين بعد الزواج قد يستمر لأسابيع أو شهور أو أكثر أو أقل.
ويعد التكافؤ الجنسي بالنسبة لأكثر الأزواج مسألة مهمة جدا, لأنهم يعتبرونه مسألة الوصول إلى توافق عقلي وعاطفي أكثر منه جسماني.
- لا بد على الزوج أن يلاحظ جيدا مواعيد توق زوجته إلى الجنس (مثل قبل الحيض بأيام قليلة وبعد بداية الطهر بأسبوع)ليقبل على زوجته أكثر - والمرأة تحب من الرجل أن يقبل عليها أكثر من إقبالها عليه حتى ولو كانت راغبة في زوجها أشد الرغبة-.
وهو عندما يفعل ذلك تكون زوجته بين يديه مستسلمة كل الاستسلام يفعل بها ما يشاء وكيف يشاء,وتكون زوجته كذلك (التي بدت له من قبل باردة) ساخنة كأحسن ما تكون الحرارة والدفء والمتعة.
- يطلب الإسلام من الرجل أن يتميز في ممارسته للجنس مع زوجته عن الحيوان, وذلك بأن يقدم بين يدي الجماع القبلة والمداعبة: خاصة لصدر المرأة وللبظر من فرجها ولشفتيها بالدرجة الأولى, ثم لعنقها ومؤخرتها وظهرها وبين الفخذين وعلى مستوى الكتفين, وكذا المغازلة بكلام نظيف - - يعبر به الرجل عن إعجابه بجسدها وعن حبه الشديد لها.
هذه المقدمة مهمة للرجل لكنها مهمة أكثر لزوجته.
لذا فإن على الرجل أن لا يتسرع في القذف في نهاية الجماع وأن يطيل العملية لأكبر وقت ممكن,حتى يكون الوصول إلى قمة الشهوة في وقت متقارب من قبل الزوجين.
والأفضل أن تأخذ القبلات المتناثرة من الزوجين في أجزاء مختلفة من جسديهما مكان الكلمة والصوت, وذلك عند القذف وقبله وبعده بقليل.
والرجل يلتهب بسرعة ويبرد بسرعة أيضا,إلا أن المرأة على العكس تثور ببطيء وتخمد ثورتها ببطيء,ومن هنا فإن على الزوج أن ينتظرها قبل البدء بالعملية وأن يستمر معها بعد القذف مباشرة بشيء من المغازلة ولو كانت قبلة عميقة وضما هادئا,فإن ذلك يشعر المرأة أنها ليست مجرد ملهاة ومتعة للرجل يقضي من خلالها حاجته ثم يرميه
دمتم بخير وصحة وسعادة مع أطيب الاماني بحياة زوجية سعيدة