M
Moaz El.Zoz
عنتيل زائر
غير متصل
ويخطئ كثير من الرجال عندما يعتقدون أن نزول الإفرازات من مهبل المرأة يعني بالضرورة وصولها إلى مرحلة انتصاب البظر، فإفرازات المهبل قد تحدث بسبب عشرات الأشياء الأخرى.
وتضيف المرأة أن البظر عند المرأة يقابل القضيب عند الرجل، بل قد يفوقه طولًا لأن الجزء الأكبر منه يمتد داخل جسم المرأة، أما ما يظهر خارج المهبل فليس سوى الرأس فقط.
ولإدراك أهمية طرق مداعبة البظر يكفي أن نعرف أنه يحتوي على ضعف عدد النهايات العصبية الموجودة في قضيب الرجل، وأن طوله يصل داخل الجسم إلى طول عظمة الترقوة عند بعض النساء!!
عندما يطيل مدة الإيلاج
رغم أن كثيرًا من النساء يفضلن الحصول على رعشات جماع مختلفة تبدأ من رعشة الجماع الناتجة عن مداعبات البظر، ومرورًا برعشة الإيلاج، وانتهاء برعشة ضرب نقطة جي سبوت، فإن هناك عدد آخر يرى أن سر الإحساس بالشبع الجنسي يعتمد على المدة التي يبقى فيها القضيب منتصبًا داخل المهبل.
سرعة قذف الرجل أو ارتخاء عضوه الذكري قبل وصول المرأة إلى ذروتها أمر شديد الإحباط لجميع النساء دون شك.
فالاحتكاك الذي يحدثه القضيب أثناء اختراقه مرارًا وتكرارًا للمهبل، هو في الحقيقة ما يؤدي بالمرأة إلى إنزال سوائلها أو وصولها إلى لحظة القذف مثل الرجل.
وعندما يفشل الزوج في الحفاظ على انتصاب قضيبه وقتًا كافيًا للزوجة كي تقذف هي الأخرى فإنها تعتبر هذه العلاقة الجنسية غير مكتملة.
صنفت النساء في استبيان أجرى في الولايات المتحدة الأمريكية مدة الجماع تحت أربعة عناوين رئيسية هي (قصير جدًا/طويل جدًا/مناسب/مرغوب جدًا).
فأشارت أغلب آراء النساء إلى أن الإيلاج الذي يستمر من دقيقة إلى دقيقتين فقط، يصنف على أنه ’’قصير جدًا‘‘، ومن ثمّ غير مشبع للأغلبية من النساء.
أمّا الإيلاج الذي يستمر من 10 دقائق إلى 30 دقيقة، فصنّف بأنه ’’طويل جدًا‘‘، وقد يكون مؤلمًا أو مزعجًا للعدد الأكبر من النساء.
بينما وصف بقاء قضيب الرجل في مهبل المرأة مدة من 3 دقائق إلى 7 دقائق إلى أنه ’’مناسب‘‘ نوعًا ما لكنّه لا يرتقي إلى درجة أن يطلق عليه ’’مثاليًا‘‘ أو أنّه المفضل لهن.
وفي النهاية وصف بقاء قضيب الرجل في مهبل المرأة لمدة تتراوح بين 7 دقائق إلى 13 دقيقة على أنه ’’مرغوب بشدة‘‘، ويمثل المدة المثالية التي تحتاجها المرأة للوصول إلى ذروتها الجنسية أكثر من مرة.
وتضيف المرأة أن البظر عند المرأة يقابل القضيب عند الرجل، بل قد يفوقه طولًا لأن الجزء الأكبر منه يمتد داخل جسم المرأة، أما ما يظهر خارج المهبل فليس سوى الرأس فقط.
ولإدراك أهمية طرق مداعبة البظر يكفي أن نعرف أنه يحتوي على ضعف عدد النهايات العصبية الموجودة في قضيب الرجل، وأن طوله يصل داخل الجسم إلى طول عظمة الترقوة عند بعض النساء!!
عندما يطيل مدة الإيلاج
رغم أن كثيرًا من النساء يفضلن الحصول على رعشات جماع مختلفة تبدأ من رعشة الجماع الناتجة عن مداعبات البظر، ومرورًا برعشة الإيلاج، وانتهاء برعشة ضرب نقطة جي سبوت، فإن هناك عدد آخر يرى أن سر الإحساس بالشبع الجنسي يعتمد على المدة التي يبقى فيها القضيب منتصبًا داخل المهبل.
سرعة قذف الرجل أو ارتخاء عضوه الذكري قبل وصول المرأة إلى ذروتها أمر شديد الإحباط لجميع النساء دون شك.
فالاحتكاك الذي يحدثه القضيب أثناء اختراقه مرارًا وتكرارًا للمهبل، هو في الحقيقة ما يؤدي بالمرأة إلى إنزال سوائلها أو وصولها إلى لحظة القذف مثل الرجل.
وعندما يفشل الزوج في الحفاظ على انتصاب قضيبه وقتًا كافيًا للزوجة كي تقذف هي الأخرى فإنها تعتبر هذه العلاقة الجنسية غير مكتملة.
صنفت النساء في استبيان أجرى في الولايات المتحدة الأمريكية مدة الجماع تحت أربعة عناوين رئيسية هي (قصير جدًا/طويل جدًا/مناسب/مرغوب جدًا).
فأشارت أغلب آراء النساء إلى أن الإيلاج الذي يستمر من دقيقة إلى دقيقتين فقط، يصنف على أنه ’’قصير جدًا‘‘، ومن ثمّ غير مشبع للأغلبية من النساء.
أمّا الإيلاج الذي يستمر من 10 دقائق إلى 30 دقيقة، فصنّف بأنه ’’طويل جدًا‘‘، وقد يكون مؤلمًا أو مزعجًا للعدد الأكبر من النساء.
بينما وصف بقاء قضيب الرجل في مهبل المرأة مدة من 3 دقائق إلى 7 دقائق إلى أنه ’’مناسب‘‘ نوعًا ما لكنّه لا يرتقي إلى درجة أن يطلق عليه ’’مثاليًا‘‘ أو أنّه المفضل لهن.
وفي النهاية وصف بقاء قضيب الرجل في مهبل المرأة لمدة تتراوح بين 7 دقائق إلى 13 دقيقة على أنه ’’مرغوب بشدة‘‘، ويمثل المدة المثالية التي تحتاجها المرأة للوصول إلى ذروتها الجنسية أكثر من مرة.