م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
ما أعظم الصدف ان صدقت و ابهرتنا اقدار الحياه لتفرح قلوبنا عن طريق الصدفه و ما أكثر المشاعر التي ذهبت هباء لمجرد الخوف من رد فعل الحبيبين و رفضهم بعضم البعض .
كانت الفتاة جالسة كعادتها في مقهى حتى أتاها الجرسون :
– فقال لها : تفضلي القهوة آنستي.
ردت عليه قائله : شكرا جزيلا لك.
ثم قال : لكن هذا ثالث فنجان قهوة أحضره لك آنستي و لا تشربينه!
قالت : لأنني لا اشرب القهوة.
–قال بأستغراب : لماذا تطلبينها إذا؟
– ردت عليه سريعا : لأنني ….. و ما شأنك أنت؟
-قال : أنا أعمل هنا في هذا المقهى ، لكن أنا أدرس أيضا معك في نفس الجامعة … أظن أنك لم تلاحظي هذا لكن أنا أتابعك بشدة كبيرة و أراقبك دائما!
– قالت : لماذا ؟؟!!
قال :أنا أشعر انك غريبة الأطوار و متقلبة المزاج دائما ، أراك تضحكين فجأة و تحزنين أخرى …… أنا آتي إلى العمل كل يوم و قد أحببته بسببك …. أنت لا تعلمين أنني افتعل المشاكل لاي شخص يحاول الاستهزاء بك و السخرية منك
قالت : ماذا ؟؟!!
– قال : نعم ، أنا لا أشعر بالاطمئنان إلا عندما أراك و أتبعك كل يوم …… سامحيني آنستي أنا حقا آسف.!
– قالت : آسف … على ماذا ؟؟!!
– قال : لأنني أراقبك دائما و أتبعك كل ليلة .
– فقالت هي : حسنا … لنعد إلى موضوعنا!
– قال : لم يكن هناك موضوع !
– قالت : بلى كان ، ألم تسألني لماذا أطلب القهوة و لا أشربها ؟؟!!
– قال : أجل، قلت ذلك.!
– فقالت : …. أنا فعلا لا أحب القهوة،
لكن أطلبها كي اراك 🥹
في حد عمل كده و فضل يخبي احساسه و خاف ياخد الخطوه لحد ما ضاع منه او الصدفه لعبت دور و ساعدته؟
لو فيه يا ريت يحكيلنا و يشاركنا تجربته
كانت الفتاة جالسة كعادتها في مقهى حتى أتاها الجرسون :
– فقال لها : تفضلي القهوة آنستي.
ردت عليه قائله : شكرا جزيلا لك.
ثم قال : لكن هذا ثالث فنجان قهوة أحضره لك آنستي و لا تشربينه!
قالت : لأنني لا اشرب القهوة.
–قال بأستغراب : لماذا تطلبينها إذا؟
– ردت عليه سريعا : لأنني ….. و ما شأنك أنت؟
-قال : أنا أعمل هنا في هذا المقهى ، لكن أنا أدرس أيضا معك في نفس الجامعة … أظن أنك لم تلاحظي هذا لكن أنا أتابعك بشدة كبيرة و أراقبك دائما!
– قالت : لماذا ؟؟!!
قال :أنا أشعر انك غريبة الأطوار و متقلبة المزاج دائما ، أراك تضحكين فجأة و تحزنين أخرى …… أنا آتي إلى العمل كل يوم و قد أحببته بسببك …. أنت لا تعلمين أنني افتعل المشاكل لاي شخص يحاول الاستهزاء بك و السخرية منك
قالت : ماذا ؟؟!!
– قال : نعم ، أنا لا أشعر بالاطمئنان إلا عندما أراك و أتبعك كل يوم …… سامحيني آنستي أنا حقا آسف.!
– قالت : آسف … على ماذا ؟؟!!
– قال : لأنني أراقبك دائما و أتبعك كل ليلة .
– فقالت هي : حسنا … لنعد إلى موضوعنا!
– قال : لم يكن هناك موضوع !
– قالت : بلى كان ، ألم تسألني لماذا أطلب القهوة و لا أشربها ؟؟!!
– قال : أجل، قلت ذلك.!
– فقالت : …. أنا فعلا لا أحب القهوة،
لكن أطلبها كي اراك 🥹
في حد عمل كده و فضل يخبي احساسه و خاف ياخد الخطوه لحد ما ضاع منه او الصدفه لعبت دور و ساعدته؟
لو فيه يا ريت يحكيلنا و يشاركنا تجربته