M
Moaz El.Zoz
عنتيل زائر
غير متصل
كتاب تاو - فن الحب +18 كتب جنسية ممنوعة
يبحث هذا الكتاب في أصول فن ممارسة الحب بحسي التعاليم التاوية الصينية القديمة وبطريقة علمية رصينة. وهو ليس بالتالي كتاباً خلاعياً يتوخى الإثارة الجنسية، كما قد يخيل القارئ الذي يتصفحه سريعاً أو يرى بعض رسومه. في الواقع يعالج هذا الكتاب أمرين متلازمين: فن ممارسة الحب بحسب المذهب التاوي وارتباط هذا الفن بالصحة وطول العمر، ويقارن بين المبادئ التاوية وما توصل إليه العلم الحديث في الغرب في مسألة الحب وإطالة العمر، فيبرز وجوه الشبه والتناقض بينهما ويركز على التجربة اليومية المعاشة التي تساعد القارئ على تكوين حكمه من المواضيع المطروحة. إذ أن فن الحب أبعد ما يكون عن النظريات المجردة والأحكام المسبقة لأنه يتصل بالحياة اليومية الحميمة التي يعيشها الشريكان العاشقان بحثاً عن التناغم والسعادة.
أما الرسوم التي تزين هذا الكتاب فهي عبارة عن “أيقونات” تعبيرية مأخوذة من مجموعات فنية صينية تعود لعدة قرون. والغاية من إدراجها في هذا الكتاب مزدوجة، التعريف بالفن الصيني في موضوع الحب والجنس. والاستغناء عن بعض المشاكل الطارئة، فأصبحوا يقترون في قدراتهم بغية الحفاظ على ما تبقى منها
يبحث هذا الكتاب في أصول فن ممارسة الحب بحسي التعاليم التاوية الصينية القديمة وبطريقة علمية رصينة. وهو ليس بالتالي كتاباً خلاعياً يتوخى الإثارة الجنسية، كما قد يخيل القارئ الذي يتصفحه سريعاً أو يرى بعض رسومه. في الواقع يعالج هذا الكتاب أمرين متلازمين: فن ممارسة الحب بحسب المذهب التاوي وارتباط هذا الفن بالصحة وطول العمر، ويقارن بين المبادئ التاوية وما توصل إليه العلم الحديث في الغرب في مسألة الحب وإطالة العمر، فيبرز وجوه الشبه والتناقض بينهما ويركز على التجربة اليومية المعاشة التي تساعد القارئ على تكوين حكمه من المواضيع المطروحة. إذ أن فن الحب أبعد ما يكون عن النظريات المجردة والأحكام المسبقة لأنه يتصل بالحياة اليومية الحميمة التي يعيشها الشريكان العاشقان بحثاً عن التناغم والسعادة.
أما الرسوم التي تزين هذا الكتاب فهي عبارة عن “أيقونات” تعبيرية مأخوذة من مجموعات فنية صينية تعود لعدة قرون. والغاية من إدراجها في هذا الكتاب مزدوجة، التعريف بالفن الصيني في موضوع الحب والجنس. والاستغناء عن بعض المشاكل الطارئة، فأصبحوا يقترون في قدراتهم بغية الحفاظ على ما تبقى منها