M
Moaz El.Zoz
عنتيل زائر
غير متصل
فصل الشتاء يأتي وتأتي معه التقلبات المزاجية للبعض، فالطقس البارد يشعرك بقلة الحيلة وعدم القدرة على الخروج من المنزل وآلام الجسد والعظام، ولكن ممارسة الجنس في هذا الطقس تساعد على تخطي العديد من مشاكل فصل الشتاء والتي تهاجم جسمك.
كبداية؛ ممارسة الجنس تعزز إفراز هرمون الإندروفين والذي يطلق عليه اسم «هرمون السعادة»، ويبلغ هذا الهرمون ذروته أثناء ممارسة الجنس فقط، ولذلك فإن ممارسة الجنس في الطقس البارد تساعدك كثيرًا على مواجهة تقلبات المزاج المعروفة بكآبة الشتاء.
ونزلات البرد من أكثر الأشياء التي يعاني منها البشر في فصل الشتاء، ولكن ممارسة الجنس في هذا الطقس مرتين على الأقل أسبوعيًا تقوي الجهاز المناعي وتحمي الإنسان من أمراض الشتاء. كذلك فإن حالات القلق المزمن تتزايد مع برودة الطقس عند البعض، لكن ممارسة الجنس لها دور فعال وإيجابي في التخلص من حالات القلق والتوتر المزمن.
في النهاية، الأسطورة التي تقول أن الرجل يفقد رغبته الجنسية في الشتاء، أو أن المرأة تزيد رغبتها الجنسية في الشتاء ليست صحيحة، فالرغبة الجنسية للرجل لا تتأثر بالطقس البارد وإن تأثرت فربما تزيد بدافع الرغبة في الحصول على الدفء، وكذلك ينطبق الأمر على المرأة، ولكن ليس هناك تأثير كيميائي أكيد على جسد الرجل والمرأة فيما يخص الشتاء، وقضيب الرجل لا يتأثر سلبًا في الشتاء وقدرته على الانتصاب لا تتعارض مع برودة الطقس.
بل على العكس، فإن ممارسة الجنس في الشتاء قد تجعل من هذا الفصل فصلًا ممتعًا ودافئًا بالحب.
كبداية؛ ممارسة الجنس تعزز إفراز هرمون الإندروفين والذي يطلق عليه اسم «هرمون السعادة»، ويبلغ هذا الهرمون ذروته أثناء ممارسة الجنس فقط، ولذلك فإن ممارسة الجنس في الطقس البارد تساعدك كثيرًا على مواجهة تقلبات المزاج المعروفة بكآبة الشتاء.
ونزلات البرد من أكثر الأشياء التي يعاني منها البشر في فصل الشتاء، ولكن ممارسة الجنس في هذا الطقس مرتين على الأقل أسبوعيًا تقوي الجهاز المناعي وتحمي الإنسان من أمراض الشتاء. كذلك فإن حالات القلق المزمن تتزايد مع برودة الطقس عند البعض، لكن ممارسة الجنس لها دور فعال وإيجابي في التخلص من حالات القلق والتوتر المزمن.
في النهاية، الأسطورة التي تقول أن الرجل يفقد رغبته الجنسية في الشتاء، أو أن المرأة تزيد رغبتها الجنسية في الشتاء ليست صحيحة، فالرغبة الجنسية للرجل لا تتأثر بالطقس البارد وإن تأثرت فربما تزيد بدافع الرغبة في الحصول على الدفء، وكذلك ينطبق الأمر على المرأة، ولكن ليس هناك تأثير كيميائي أكيد على جسد الرجل والمرأة فيما يخص الشتاء، وقضيب الرجل لا يتأثر سلبًا في الشتاء وقدرته على الانتصاب لا تتعارض مع برودة الطقس.
بل على العكس، فإن ممارسة الجنس في الشتاء قد تجعل من هذا الفصل فصلًا ممتعًا ودافئًا بالحب.