قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
مذكراتي مع فجور زميلتى فالشغل جعلتني خدام خول ديوث حتي الجزء الثالث ٢٧-١-٢٠٢٤
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="مولانا العاشق" data-source="post: 106090"><p><strong>الجزء الأول</strong></p><p>هاى</p><p>اول مشاركه ليا اعرفكم بنفسى الاول</p><p>اسمى باسم</p><p>عندى دلوقتى 28سنه</p><p>مؤهل عالى وساكن فالمعادى</p><p>شغال حاليا فاشون موديل</p><p>شكلى بقى الطول متوسط الوزن متوسط لونى ابيض شعرى اسمر عينى زرقا</p><p>ملامحى هاديه وراقيه فلو شفتنى فالواقع هتحس انى حد من الى بيقولو عليهم شكله محترم ونضيف وابن ناس</p><p>ملامحى فيها رجوليه يعنى تدينى شخصيه وتخليك تسترجلنى</p><p>لكن برده ملامحى على اجنبى شوية فبشرتى ناعمه وبيضه وبيبى فيس شوية وانا مبتسم دايما ووسيم فلو شلت الشنب والدقن وشوية ميكاب خفيف جدا هبقى شكل البنات بالظبط</p><p>ودى حاجه انا محظوظ بيها</p><p>رغم انى هادى وعاقل لكن انا حساس وعندى مشاعر منها مشاعر بريئه ومنها الى مش برئ</p><p>بالنسبه للجنس انا ميال لكله وبروح مكان ممشاعرى تودينى</p><p>لكن فالاخر استسلمت لمشاعرى وبمشى معاها زى متودينى</p><p>ادينى عرفتكو بنفسى دى قصتى مع شيماء هانم زميلى فالشغل الى بقيت خاتم فصباعها</p><p>الجزء الاول : التعارف</p><p>كنا شغالين مع بعض فمحل لبراند مشهور للملابس هى سيلر بياعه وانا كاشير</p><p>انا كنت اقدم منها وهى جت جديده عليا</p><p>وشغلها كان فالقسم الى قريب منى جنب الكاشير</p><p>اوقات كتير مكنش بيبقى فى زباين وشغل</p><p>فكنت بقعد انا وهى مع بعض فالاول مكنتش حاسسها ولا شايفها كنت بتعامل معاها زميله عادى</p><p>وهى مكنش ليها حضور لان دا كان اول شغل تشتغله بعد الجامعه</p><p>فمكنتش واخده عالمكان والشغل والمعامله مع زمايلها وكدا</p><p>فكانت هاديه وفحالها تخلص الشغل وتقعد جنبى ساكته يدوبك بنتكلم كلمتين وخلاص</p><p>ابتدينا نفطر ونتغدى مع بعض والكلام يكتر وناخد على بعض شوية</p><p>ابتدت شيماء تاخد عالمكان والناس وتتعامل على طبيعتها وتفرض شخصيتها</p><p>وانا ابتديت احب فيها كل حاجه تظهر من شخصيتها</p><p>لحد متعلقت بيها وابتديت احس ناحيتها بمشاعر وافكر فيها كتير</p><p>والاحظ جسمها المثير وشخصيتها القوية</p><p>افتكر اول حاجه لاحظتها فيها ايديها , ايديها كانت بيضا اوى وطريه وملبن اوى</p><p>وساعات بتحط مونيكير احمر وتاتو بيخليها سكسى اوى عمرك شفت بنت ايديها مغريه ؟</p><p>هى شيماء كدا كل حاجه فيها مغريه</p><p>جسمها ابيض اوى اوى اوى وملفوف وطرى زى مبيقولو ملبن صدرها كبير واطول منى شوية</p><p>شفايفها لوحدها تجنن منفوخه ولونها وردى على طول</p><p>هى قوية جدا فجسمها على قد انه طرى وملبن لكن هى ضهرها مفرود وتحس انها شخصيه كدا وهى واقفه</p><p>سنها صغير من سنى لكن تحس انها ميلف</p><p>متحسش انها بنت عاديه وخلاص او بنت جامده وخلاص زى بقيت البنات الجامدين لا دى انثى انثى مغريه وتجننك</p><p>مهتميه بنفسها وبلبسها وفارضه شخصيتها عالناس كلها وزمايلها الى معانا</p><p>مردتش اقولها انى معجب بيها لاسباب كتير فكان الموضوع من طرفى انا بس والمعامله عاديه متبينش حاجه</p><p>فمره كانت بتهزر مع شاب صغير قد اخوها بيهزرو مع بعض بالايد بيضربو بعض</p><p>ايده مسكت ايديها فوسط الهزار انا ساعتها غيرت منه اوى</p><p>حبيت اهزر زيه واتعامل معاها كدا وامسك الايدين الجميله دى وهزرت معاها بالايد ومسكت ايديها فوسط الهزار</p><p>لكن هى مقبلتش بالمعامله دى وكلمتنى بعد مروحنا انى اتعامل معاها بحدود وكدا لاما متعاملش معاها تانى</p><p>ودى حاجه طبيعيه لان انا وهى فسن بعض والمفروض يبقى فى حساسيه ومينفعش اتعامل معاها زى مبتتعامل هى مع الواد الصغيير الى معتبراه اخوها</p><p>الى انا غيرت منه بطريقه غبيه وبدون تفكير اتقمصت وخدت منها جنب معرفش ليه عملت كدا ساعتها</p><p>يمكن لهجتها فالفون وهى بتعنفنى جت على كرامتى شوية او يمكن عملت زى البنات الى لما بتغير من حبيبها بتتقمص وتبعد عنه معرفش</p><p>لكن هى اعتبرتها تناكه منى انى متكلمتش معاها تانى وبعدنا عن بعض حتى مفيش بينا سلام ، لسه بتدخل دماغى اكتر وبحبها اكتر</p><p>وفمره قاعد مع واحد زميلى وحكتيله انى معجب بشيماء اوى وكدا وقلتله الى فقلبى من ناحيتها مكنتش اعرف ان الكلام هيوصلها هو قال لصاحبته الى هى طلعت صاحبت شيماء ونقلتلها الكلام</p><p>وعرفت انى معجب بيها وابتدت هى تركز معايا وتلاحظ كل حاجه عليا تلاحظ الغيره الى فعنيا لما تتعامل مع حد وتلاحظ انى مشتاق اكلمها اوى وشايفه نظراتى ليها الى كلها اعجاب وحب خصوصا لما تغيب يومين ولا حاجه وترجع تانى بفضل متنحلها عشان وحشانى شافت احساسى ليها وانكشفت قدامها</p><p>لكن هى مخدتش اى موقف لانها مش عوزانى مع انى مفياش عيب لكن محدش بيختار حبيبه دى مشاعر ملناش يد فيها</p><p>هى شيفانى عادى واحد معجب بيها وخلاص وبيحبها زى مكتير حبوها لانها تستاهل محدش اتعامل معاها ومحبهاش انا مش اول واحد اقع فحبها</p><p>ابتديت افكر فيها بجنون واحس بيها اكتر خلاص مبقاش اعجاب انا حبيتها ومشاعرى ليها بانت</p><p>كنت عاوز اكلمها لكن كنت حريص خصوصا انها عرفت انى معجب بيها فمش هينفع ارجع اتعامل معاها زى الاول بسهوله لكن محسبتهاش وكلمتها بعفويه</p><p>جيت افطر فيوم فسالتها يشيماء اجبلك فطار معايا لاننا فالاول كنا بنفطر سوا ساعتها بصتلى بصه غريبه اوى بصه كلها غرور كانها بتقولى انت يعم التنك راجع تكلمنى ليه</p><p>ردت قالتلى هشوف وارد عليك بعديها رجعت وقالتلى لا انا مش عاوزه</p><p>ساعتها زعلت اوى وخدت الموضوع بحساسيه واحده عارفه انى بحبها ورايح افتح معاها مجال وتكرفلى كدا</p><p>طب دا معناه ايه هى بتتقل ولا واخده منى موقف فكرانى اتنكت عليها لما خدت منها جنب ولا هى مش عوزانى فعلا ومشفارق معاها جيت مجتش</p><p>قلت اجرب تانى واحاول اكتر وصممت انى اكلمها باى شكل</p><p>كانت عندها برد روحتلها اطمن عليها وقلتلها يشيماء اجبلك حاجه من الصيدليه</p><p>وبنفس رد الفعل بتاع الموقف الاولانى</p><p>قالتلى مش عارفه هشوف وارد عليك بعديها بشويه روحتلها تانى قالتلى لا مش عاوزه</p><p>دى تانى مره تكرفلى</p><p>قلت خلاص فكك منها وقررت اصرف نظر فعلا لكن رغم كل حاجه اول مشوفتها تانى</p><p>بدون تفكير روحتلها وبنبره صوت كلها خضوع وضعف كانى بترجاها انها تتعامل معايا وقلتلها اجبلك غدا معايا</p><p>بصتلى من فوق لتحت بصه كلها سيطره وقوة وبابتسامه ودلع ردت قالتى هشوف واقولك وبرده قالتلى لا</p><p>دى المره التالته الى تعمل معايا كدا خلاص انا فهمت هى مش بترد عليا فساعتها وتقولى لا وتصدنى</p><p>لا دى بتدلع عليا الاول وتشوقنى وتخلينى مستنى الرد وفالاخر تندهلى وهى مبتسمه واروحلها وانا فرحان كاننا خلاص هنتكلم ونتعامل فالاخر تتنك وتقولى لا</p><p>دى واحده مش سهله دى بتلعب بيا مكسوف اكلمها تانى شكلى مدلوق اوى مكلمتهاش فعلا بس نظراتى كانت فضحانى</p><p>فضلت كل مشوفها ابص فعنيها بصه واحد شايف قمر قدامه وهيموت ويكلمها بصات كلها خضوع وشوق</p><p>كل مشوفها الصبح اسلم عليها واقف شوية يمكن بعد مترد السلام تتكلم معايا شوية وتفتحلى مجال ومبيحصلش</p><p>بفضل استظرف قدامها مع البنات والشباب يمكن الكلام يجيب بعضو وهى مش معبرانى خالص</p><p>بقيت اتلكك عشان اساعدها فالشغل واكون جنبها وخلاص وكنت بشوف اى فرصه عشان اكلمها</p><p>كنت فاكر انى بعمل كل دا بصياعه والحركات مش باينه وانا محافظ على كرامتى</p><p>لكن هى كانت فاهمه كل حاجه ونظراتى كانت فضحانى لان فيوم كنت بتكلم مع صاحبتها</p><p>واتعشمت فيها وقلتلها انا عاوز اكلم شيماء صاحبتك وهموت عليها قالتلى انها عارفه وشيماء بتحكيلها عن حركاتى وقالتلى بالحرف فكك منها هى مش عوزاك</p><p>غصب عنى مش عارف ابطل واشيلها من دماغى وبقيت اسال عليها لما تغيب واحاول اعرف اخبارها وصحباتها بقو يحكولها كل شوية باسم جيه وسال عليكى</p><p>خلاص كله عالمكشوف دا مش واحد عادى معجب بيها دا واحد مجنون بيجرى ورا واحده ودايخ وراها</p><p>وهى بتعمل معايا حركات تجنن تشوفنى داخل تروح مديانى ضهرها ومشقادر اوصفلكو جمال ضهرها والبناطيل الى بتلبسها مقسماها ازاى بفضل اتنح حرفيا لحد متلف تانى وعنيها تيجى فعنيا فاعمل نفسى مكنتش باصص وهى تفضل تضحك عليا ، فمره كان معاها لب وبتفرق عالبنات وانا كنت واقف قالتلى خد حطت شوية فايديها الاتنين وانا فتحت ايديا الاتنين فنزلت بيهم علي ايديا وعشان اللب ميقعش ايديها لزقت فايدى وهى بتنزل اللب واحده واحده والايد عالايد</p><p>دى الايد الى كنت هيجان عليها لمستنى وانا تنحت وبصيت فعنيها وانا ممحون اوى لحد مااترعشت واللب وقع منى وهى ضحكت عليا اوى ضحكه كلها شرمطه وسيطره ضحكه وحده خبره مع واحد غلبان</p><p>بتعمل حركات تجننى ولما اروح اكلمها تصدنى خلاص انا استويت وتعبت</p><p>مره شفتها مسلمتش عليها زى عادتى ولا حكيت فيها لقيتها هى سلمت عليا وضحكتلى قالتلى شوية كدا هندهلك تروح تشتريلى حاجه فقلتلها حاضر اتريقت عالطريقه الى بقولها بيها حاضر وضحكت وقالتلتى شطور يلا امشى دلوقتى</p><p>انا اتفاجءت وقعدت افكر ناويه على ايه يشيماء طيب انتى مش عوزانى ولا سيبانى فحالى واول منتكلم كدا تامرينى كانى خدامك دى ناوية تلعب بيا الكوره</p><p>فضلت مستنى وانا ممحون اوى ومشتاق انها تكلمنى واسمع منها اى حاجه لكن معبرتنيش للاسف مقدرتش امسك نفسى ونسيت كرامتى وكل حاجه ورحتلها زى الخدام وسالتها انتى قلتيلى عاوزه حاجه عاوزه ايه انا تحت امرك</p><p>ضحكت بصوت عالى ضحكه شراميطى اوى وقالتلى تصدق انا نسيتك ونسيت عاوزه منك ايه خلاص اليوم خلص انا مش محتاجه حاجه قلتلها يشيماء انا تحت امرك فاى وقت</p><p>ساعتها فى حاجات فشخصيتنا ابتدت تبان</p><p>بان انى واحد ضعيف ومشقادر اسيطر على مشاعرى وبان انى بحبها بجنون لدرجه انى اتجاوز كرامتى عشانها بان انى دلدول واقبل ان واحده ست تترسم عليا كدا بان انى خول اوى قدامها بان ان حركاتها البسيطه معايا بتولعنى وتجننى</p><p>بان كمان انها واحده قوية ومسيطره ومش عوزانى لكن بتحب تلعب بالرجاله وتتسلى بيهم واحده مش سالكه وشرموطه بتحب تترسم وتتنك وتحسس الى قدامها انه اقل منها واحده بتحب الرجاله حوليها تحب تغريهم وتولعهم انا وقعت فعقربه ولو فضلت ماشى وراها بالشكل دا مش هيحصلى كويس هتفشخنى</p><p>ساعتها كنت زعلان من نفسى من الى بعمله لكن لما بكون لوحدى وافتكر المواقف دى بهيج اوى</p><p>نسيت اقولكو انى ساعات كتير بتخيل نفسى سالب وتحت راجل يكسرنى ويفشخنى ويهين رجولتى ويعاملنى كانى بنت شرموطه بحب النوع دا من القصص والافلام واهيج عليه</p><p>وفكره ان واحده ست هى الى تعاملنى معامله الراجل دى وتعمل كدا معايا بتهيجنى اكتر واكتر</p><p>المفروض البنت تكون ضعيفه ورقيقه وكيوت والدكر هو الى مسيطر عليها ويمشيها على مزاجه</p><p>يقولها تخرجى امتى وتلبسى ايه وتكلمى مين ولما يركبها عالسرير تصوت تحت منه</p><p>ولما يخلص نيك فيها تنام على صدر الراجل الى مكيفها وفاشخها وهى فرحانه ومبسوطه وراضيه بكدا</p><p>مفروض هو الى يكرفلها ويتقل عليها ويكلم بنات غيرها وهى تتجنن من الغيره</p><p>المفروض هى الى تحبه من طرف واحد وتفكر فيه بجنون وتموت وتكلمه</p><p>المفروض هى الى تلبسله ضيق وتغريه عشان يحبها وتايدله وصابعها شمع</p><p>انا كتير بحس باحساس البنت دا وبهيج من جوايا عالرقه دى والخضوع دا والضعف دا</p><p>وفكره ان بنت هى اللى تسيطر عليا وتركبنى كدا بتهيجنى اكتر</p><p>بتحسسنى قد ايه انا ضعيف اوى وخول اوى وممحون اوى</p><p>شيماء مش عوزانى حبيب وراجل</p><p>شيماء فرحانه انى بجرى وراها ولو كملت فالسكه دى هتركبنى وتحطنى خاتم فصباعها</p><p>وتستغلنى وتخلينى خدام ليها وهى شكلها بتحب كدا</p><p>مكنتش متوقع انى فيوم هتحط فالموقف دا حقيقى</p><p>شيماء خلتنى بغلى وشوقتنى وهيجتنى وموتتنى عليها ومستعد اعمل اى حاجه عشانها</p><p>مشاعرى ليها اتغيرت مبقتش افكر فيها بشكل طبيعى وحب واعحاب زى الاول بقيت احب قوتها وتناكتها بقيت احب لما تغرينى وانا مش قادر اطولها ولما اتدلق عليها تصدنى وترجع تجرجرنى ليها تانى</p><p>مبقتش اروح اقولها تفطرى ايه واجبلك ايه عشان افتح معاها مجال للكلام لا بقيت اعمل كدا عشان حابب كدا ونفسى اخدمها بجد بقيت بتمنى بس واهيج ع فكره انها تطلب منى اجبلها حاجه فاروح اجرى اجبهلها لحد عندها</p><p>حاسس انها ملكه وانا خدام عندها</p><p>وهى فالوقت دا كانت بس بتلعب وتتسلى</p><p>لحد مفيوم روحت زى كل يوم احك فيها وقلتلها يشيماء عوزانى اجبلك حاجه وانا جاى من الكشك فاتعصبت عليا لانها كانت مضايقه من حاجه تقريبا متخانقه مع زباين</p><p>المهم اتعصبت عليا وقالتلى غور بقى من وشى انت معندكش ددمم احيه عالرجاله</p><p>ساعتها بكل تلقائيه من غير مفكر قلتلها يشيماء انا عارف انك مش بتحبينى ولا هتحبينى وانا مش عاوز منك حاجه غير انك بس تسيبنى اخدمك واشيلك فوق راسى</p><p>انا بعشق التراب الى بتمشى عليه يشيماء نفسى اشيلك فعينى وابقى فحياتك باى شكل حتى لو اخوات يشيماء انا بعشقك ارحمينى انا تعبت منك عاوز ابقى خدامك يشيماء فيها ايه يستى لو امرتينى هلحس التراب الى بتمشى عليه</p><p>انا مصدقتش نفسى وانا بقول الكلام دا قلته وانا باصص فعنيها وطالع منى باحساس اوى هى بصتلى وسبتنى اجيب الى عندى وعصبيتها اتحولت فجاه وضحكت ضحكه شرمطه اوى عمرى مهنساها ضحكه واحده قويه جابت راجل تحت رجليها فوقت لنفسى واتحرجت وسيبتها ومشيت</p><p>روحت البيت وهيجت اوى وانا بفكر فالموضوع شاب واقف قدام بنت فنفس سنه وبيقولها الحس التراب الى بتمشى عليه يلهوى عالموقف</p><p>معقول انا قولتلها كدا ويترى هتعمل ايه وهتقول لصحابها ايه</p><p>عارفين لما واحد يشقط واحده فالشغل ويحكى لزمايله</p><p>كل ما البنت تمشى قدامهم بيفضلو يتريقو عليها ويقولو مثلا الشرموطه بتاعه فلان اهى</p><p>معقوله انا هبقى كدا عالمكشوف وصحاب شيماء لما يشفونى يقولو عليا الخدام بتاع شيماء</p><p>الواد الى بيجرى ورا شيماء اهو والخول بتاع شيماء اهو</p><p>انا مش بكلم واحده باميل فيك عالفيس لا احنا فشغل شيماء ممكن تعمل فيا حاجات وتستغلنى بطرق انا لا يمكن اتخيلها خصوصا انى اكتشفت انها شمال ومش سالكه</p><p>وباين عليها شرموطه اوى وانا وقعت فواحده عقربه معرفش هتتصرف معايا ازاى</p><p>جوايا هيجان ومحن رهيب ومستعد لاى حاجه شيماء تقولى عليها لدرجه انها لو جت وسط الناس وقالتى وطى بوس رجلى هعملها</p><p>وشكل الايام الى جايه كلها كدا يعنى هنتعامل مع بعض ازاى يعنى !</p><p>هنخرج نتسلى وتبعتلى نودز ونعمل سكس فون وتقفيش ورا المكتب ؟</p><p>لا دى مش علاقه عاديه دا واحد بيحب واحده شرموطه كرفاله وعماله تسخن فيه لحد مقالها انا عاوز اخدمك يترى هتتعامل معايا ازاى</p><p>عمال افكر رد فعلها ايه حتى لو هى واحده عاديه ومعندهاش ميول ساديه كفايه بس انها بت شمال ومش سالكه اى بنت زيها مكانها هتستغل الموقف ومش هترفض راجل عاوز يبقى دلدول ليها</p><p>اقل واجب هتمشورنى هتخلينى اصرف عليها هتتمنظر عليا قدام صحبتها فى حاجات كتير ممكن تعملها ومش بعيد واحده قوية وشرموطه زيها تكون ملكه حتى لو مش بالشكل الى بنشوفه فالقصص والميول الساديه لكن اكيد هى عايشه فحياتها دور الملكه متخيل انها مش هتحلنى خلاص انا وقعت واستويت اليوم خلص وروحت وانا منتظر رد فعل شيماء بكره</p><p>دا الجزء الاول خلص عاوز رايكو لو حلوه اكمل</p><p></p><p><strong>الجزء التانى:</strong></p><p>شيماء بتفكر تستغل الخدام الى جوايا</p><p>خلصنا الجزء الى فات لحد الموقف الى حصل مع شيماء وخلانى اعترفلها غصب عنى وباندفاعيه انى هموت وابوس التراب الى بتمشى عليه وهى ضحكت ومردتش واليوم خلص وفالجزء دا هنبتدى من تانى يوم فالاول عاوز اقول حاجه ، لما بشوف ست زى الى فالصورة دى</p><p></p><p><img src="https://nodzway.com/attachments/1646895855039-png.49188/" alt="1646895855039" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p>بياض وملبن ومونيكير وخلخال وصدر وشعر يجنن زى وقاعده كلها قوه وثقه زى دى انثى بمعنى الكلمه ست قادره، انا مش بيبقى نفسى انيكها زى بقيت الشباب انا ببقى مزهول والاثاره فوق طاقتى</p><p>وببقى ضعيف قدامها ومش مستوعب حاجه ساعتها انا بتمنى بس اكون تحت رجلها ، بفقد السيطره واتعب وافضل اتخيل والمس نفسى على منظرها واصوت وانا بجبهم زى الشرموطه وكل تخيلاتى وافكارى وانا بجبهم ساعتها انى اكون مع ست زى دى ورجلين زى دى مش مهم ايه الى يحصل بس الفكره نفسها بتموتنى ، سنين عالحال دا بس كلو صور وافلام وقصص</p><p>اخرى يوم لما اتشقلب واحاول اعيش الحاله فالواقع تكون واحده زميلتى او صحبتى تزعقلى مثلا وانا بدل مرد عليها واهين الى خلفوها مع انى قادر بس بستسلم واسكت واحاول استعدى الخدام الى جوايا واعيش الاحساس الى بيهيجنى ويخضعنى وانا واقف بتفرج عليها وهى بتيجى عليا وتهزقنى ولما اروح البيت افضل افتكر الموقف وازود عليه واسرح فيه لحد مجبهم ساعات حتى كنت بروح اتاسف للبنت الى زعقتلى واهانتى وفشخت رجولتى اعمل نفسى كانى غلطان عشان اعتذرلها ، اعتذارى ليها وانا واقف قدامهها بروح الخدام بيموتنى بحب احس انى ممحون اوى قدمها وضعيف اوى وخدام واقولها حقك عليا انا اسف ، بس دا اخرى مبعرفش اعمل اكتر من كدا فالواقع ومحدش بيجى فباله ان الواد دا خول وممحون اوى كدا ، شيماء بقى جمعت الصوره وفهمت لان تانى يوم اتقابلنا عادى ولا هى اتكلمت ولا انا اتكلمت لكن اول مشفتنى بصتلى بصه هيجتنى اوى بصتلى بصه واحد شقط واحده محترمه وفضل وراها لحد مركبها وفشخها دى كانت نظرتها ليا</p><p>عدى اليوم عادى ومحصلش اى حاجه ومحدش جاب سيره الموضوع والكلام الى اتقال امبارح بس فجاه واحنا قاعدين ومفيش زباين كانت قاعده بتعد فلوس فكه جنيهات ، جنيه منهم وقع عالارض انا سامعها وهى بتضحك وتقول والنبى مقادره اوطى بعدين شوفتها بصتلى كدا وفكرت فحاجه بعدين ابتسمت وحركت شفايفها كانها بتكلم بس مطلعتش صوت قالت بشفايفها بتناكه وثقه تعالى</p><p>روحتلها ووقفت قدامها وهى قاعده على كرسى واطى عالارض قالتلى وهى بتبتسم وعلى وشها نظره شريره بنت وسخه قالتلى هاتلى الجنيه الى وقع دا</p><p>اووووووووف انا قلت فنفسى احاا وتنحت ، ايه دا ، دا الجنيه جنب رجلها وهى قاعده وانا واقف وجايلها من بعيد وهنزل كدا اوطى اجبهولها دا انا ابقى خول رسمى</p><p>ساعتها فكرت بسرعه وقلت هى دى العلاقه الى هدخلها مع شيماء لاما مش هتقبلنى ، مش هينفع اكون معاها حبيب وراجل ، تنفع معاها خدام وبس يتقبل دلوقتى يمتقبلش هى خدت الخطوه</p><p>وقلت فنفسى انا لو وطيت دلوقتى احا مفيش رجوع خلاص دى خولنه رسمى البت هتفشخنى بعد كدا هتقول ايه عليا وهى قاعده عالارض كدا وجايبه راجل زيى يوطى تحت رجلها احا وساعتها الخدام الى جوايا حن ووطيت ، وطيت وانا ممحون اوى</p><p>وطيت واحده واحده ببطء وانا ببص فعنيها بصه كيوت اوى وخولنه اوى كانى بقولها تحت امرك يهانم بس من غير كلام ووطيت لحد ممستوايا بقى تحت مستواها هى قاعده اعلى منى وبصتلها وانا تحت كانى اقل منها واتندهت كدا ومسكت الجنيه وادتهولها ، هجت اوى ، الجنيه كان جنب كعب رجلها وهى قاعده بكل ثقه وسيطره وحاطه رجليها فوق بعض زى كدا</p><p></p><p><img src="https://nodzway.com/attachments/1646895996719-png.49189/" alt="1646895996719" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p>انا تحت منظر زى دا اووووف ست زى دى بتشرمطنى وبتتمرقع عليا اوووف وبصالى من فوق ورافعه حاجبها وبتستمتع ، ادتهولها وفضلت باصص فعنيها وانا هيجان اوى وممحون اوى كانى شرموطه محرومه مع راجل عاوزه تترجاه يلمسها ومكسوفه وهى بصالى وعماله تبتسم وتضحك من غير صوت وبتفكر فحاجه وكانت لسه هتتكلم دخل زبون واضطريت اقوم ومشيت وهى باصه عليا وانا ماشى وبتبتسم ابتسامه فيها خبث معرفش بتفكر فايه تانى بنت اللذينه بس خلاص الى جاى كله دعك دى احا دى جابتنى حرفيا تحت رجلها دى ناويه تفشخنى</p><p>جريت عالحمام وجبتهم على نفسى وانا تعبان اوى وممحون وسخن اوى وبنهج جبتهم بس على منظرى وانا تحتيها من غير متكلمنى ولا حتى تلمسنى وعمال انادى باسمها شيماء هانم اه اوف</p><p>كدا شيماء خلاص استوعبت وضمنت ان اى حاجه هتيجى فدماغها هتأمرنى بيها هعملها يمين يمين شمال شمال ، دلدول ، بس مش دلدلول عادى زى مبيقولوها على راجل هادى مثلا متجوز واحده قوية هى العقل المدبر وممشيه البيت مثلا لا دا انا دلدول لوحده شرموطه ولبوه وشمال وخبره ، دى هتنيكنى</p><p>يتبع</p><p>قولو رايكو عشان اكمل</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء التالت </strong></p><p>عرفت شيماء كانت بتفكرلى فايه</p><p>شيماء لما الجنيه وقع منها وشفاتنى جنبها قالت لما اشوف الخول الى عاوز يخدمنى دا هيعمل ايه ، ولما وطيت قدامها ونخيت قلتلكو ساعتها انى شفتها بتفكر فحاجه خبيثه ومعرفش ايه هى والزبون قطع علينا ، انا عرفت هى كانت بتفكر فايه تانى يوم ، عشان هى مكدبتش خبر فكرت ونفذت ، الى حصل انها تانى يوم فضلت تشغلنى وتامرنى وتمشورنى انا كنت فاكرها بتتسلى</p><p>بنوته واحد مز ميت فحبها وبيعمل اى حاجه ترضيها وهى بتتمرقع عليه ، لا مكنش دا الموضوع دى كانت بتسخنى عشان بليل تنفذ الى كانت بتفكر فيه</p><p>من اول اليوم بقى من ساعت مشفتنى سلمت عليها قالتلى اهلا يشطور روح بقى هاتلى فطار ، جبتلها وبعدين لما خلصت اكل روحت جبتلها حاجه ساقعه ، بعدين قالتلى انا نفسى فلب ووصفتلى واحد بعيد انا روحت وانا طول الطريق فرحان اوى ومبسوط ، خلتنى اخلصلها الشغل وجبتلها غداء كمان وكل طلبات اليوم نفذتهلها لحد مالليل دخل وجت تشطب فكانت بتلم الزباله قالتلى تعالى يكوكو لم الزباله لحبيبتك</p><p>قلتلها حاضر ولمتهلها انا وهى واقفه سانده عالحيطه تتفرج عليا ومبسوطه على منظرى وانا بلملها الزباله وانا من جوايا طاير من الفرحه انا بخدم حبيبتى بعدين شفت على وشها نفس البصه بتاعه امبارح لما كانت بتفكر فحاجه فالاخر شكلها قررت راحت قالتلى تعالى يكوكو اغسلى ايدى من التراب انا فاكرها بتهزر</p><p>بس راحت فعلا ودخلت هى الحمام وانا وقفت من بره مستنى تعليماتها قالتلى يلا بقى يكوكو هات الصابونه واغسل ايدى بسرعه ، رغيت الصابونه فايدى وبالرغاوى بتاعه الصابون فايدى قعدت افرك ايديها بغسلهلها زى ماامرتنى ، اوف ايديها الملبن الى كنت بهيج على منظرها عمال افركها اااااه انا هجت اوى وطلعت تنهيده فيها تعب وهيجان وزبى وقف عالاخر ، هى شافته واقف ومضحكتش زى كل مره لكن لسه النظره الخبيثه على وشها ، قالتلى انت ممحون للدرجادى زبك وقف على ايدى ، طب يلا بقى نشفلى ايدى وانا ممكن ، مممكن اخليك تبوسهالى ، نشفتها وانا على وشى انبساط رهيب وهى تنت ايديها لتحت وادتنى ضهر ايديها زى الهوانم فالافلام القديمه لما يقابلو حد بيتعرف بيهم وانشنتيه مادام والجو دا ولسه هوطى ابوسها راحت سحبتها بسرعه وحطتها على خدى كدا بنفس المنظر دا وانا زى الشرموطه فايديها</p><p></p><p><img src="https://nodzway.com/attachments/1646962380701-png.49716/" alt="1646962380701" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p>وسالتنى ايدى عجباك للدرجادى ،قلتلها اوى ، قالتلى هتموت عليها ، قلتلها اوووووى بتنهيده ، قالتلى بتحلم بيها قلتلها ااااااااااه ، قالتلى الايد دى هتعمل فيك عمايل انهارده مش هتستحملها</p><p>قالتلى مع انك خول اوى وشرموطه اوى بس انا لسه مستحرمه الى هعمله فيك ، ساعتها فهمت سر النظرات الخبيثه والتفكير الى كانت بتفكر فيه</p><p>عاوز اقولكو ان شيماء كنت اوقات كتير بلاحظ عليها انها على علاقه بالبنات الى فالشغل معانا ، كنت حاسس انها بتفشخهم ، كدا كدا شيماء قويه ومسيطره وحضورها طاغى فالمكان والكل يعتبر تحت ايديها وهى الى ممشيه الدنيا بس كنت بشوف بنات كدا اول ميشوفو شيماء يجرو عليها مبسوطين اوى ويحضنو فيها مش زى السلام الاوفر بتاع البنات العاديه لا دا مليان مشاعر وحب وخضوع زى اللبوه لما تشوف الزبر الكبير الى بيركبها وتجرى عليه وهى محرومه وممحونه</p><p>حتى لما كانو بيجى يتخانقو مع بعض ساعات كنت بشوفهم ينكسرو قدام شيماء زى البنت الى بتنكسر قدام حبيبها لما ينشف عليها ويخافو منها كانها ماسكه عليهم زله وساعات تفضل ترخم عليهم وهما زى القطط قدامها مع ان لسانهم طويل وساعات مثلا تيجى بنت تعمل موقف يضايق زميلتها فترد عليها تقولها انتى عاوزه شيماء تعدلك انا هندهالك هى الى بتعرف تظبطك ، حتى لما كانو يقعو فمشكله كانو بيجرو يعيطيو لشيماء ويترموفحضنها مع انها فسنهم وفى بنات اكبر منها كمان لكن تحس كدا انها حبيبتهم الى بتفشخهم وامهم الى بتراعيهم وكل حاجه فحياتهم ، دا غير الضحك بتاع الشراميط الى كنت بسمعو ورا المكتب لما بيكونو قاعدين وشيماء معاهم حتى فمره سمعت واحده زميلتنا بتقولها شيلى ايدك والنبى هتفضحينى مش وقتو ، شيماء كانت بتركب البنات وتفشخهم وشكلها عاوزه تعمل كدا معايا</p><p>شيماء عاوزه تنيكينى ، دا الى كانت بتفكر فيه ، خلاص بقى مبقاش الموضوع تسالى ولعب ومشاوير وايحاءات وكلام فاضى لا دى فكرت فيا بجد</p><p>شيماء حاليا يعتبر زنقانى فالحمام ، وانا فايديها زى ميكون منوم معناطيسيا ، شيماء كملت كلامها وقالتلى باسم ، عوزاك تفوق وتفكر كويس ، انت شكلك خام ومحترم وابن ناس حظك وقعك فيا ،وانا تقيله عليك يبن الناس ، انت لسه نص رجليك بره الحمام ، انا دقيقه بالظبط لاما تاخد بعضك وتمشى من قدامى لاما هقفل عليك الباب بس ساعتها مش هرحمك والى هعمله فيك مش هقدر هوصفهولك ، مش هيتقال عليك راجل بعد كدا ، مهما عملت فحياتك ، باسم انا حفشخك</p><p></p><p><img src="https://nodzway.com/attachments/1646962552520-png.49717/" alt="1646962552520" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="مولانا العاشق, post: 106090"] [B]الجزء الأول[/B] هاى اول مشاركه ليا اعرفكم بنفسى الاول اسمى باسم عندى دلوقتى 28سنه مؤهل عالى وساكن فالمعادى شغال حاليا فاشون موديل شكلى بقى الطول متوسط الوزن متوسط لونى ابيض شعرى اسمر عينى زرقا ملامحى هاديه وراقيه فلو شفتنى فالواقع هتحس انى حد من الى بيقولو عليهم شكله محترم ونضيف وابن ناس ملامحى فيها رجوليه يعنى تدينى شخصيه وتخليك تسترجلنى لكن برده ملامحى على اجنبى شوية فبشرتى ناعمه وبيضه وبيبى فيس شوية وانا مبتسم دايما ووسيم فلو شلت الشنب والدقن وشوية ميكاب خفيف جدا هبقى شكل البنات بالظبط ودى حاجه انا محظوظ بيها رغم انى هادى وعاقل لكن انا حساس وعندى مشاعر منها مشاعر بريئه ومنها الى مش برئ بالنسبه للجنس انا ميال لكله وبروح مكان ممشاعرى تودينى لكن فالاخر استسلمت لمشاعرى وبمشى معاها زى متودينى ادينى عرفتكو بنفسى دى قصتى مع شيماء هانم زميلى فالشغل الى بقيت خاتم فصباعها الجزء الاول : التعارف كنا شغالين مع بعض فمحل لبراند مشهور للملابس هى سيلر بياعه وانا كاشير انا كنت اقدم منها وهى جت جديده عليا وشغلها كان فالقسم الى قريب منى جنب الكاشير اوقات كتير مكنش بيبقى فى زباين وشغل فكنت بقعد انا وهى مع بعض فالاول مكنتش حاسسها ولا شايفها كنت بتعامل معاها زميله عادى وهى مكنش ليها حضور لان دا كان اول شغل تشتغله بعد الجامعه فمكنتش واخده عالمكان والشغل والمعامله مع زمايلها وكدا فكانت هاديه وفحالها تخلص الشغل وتقعد جنبى ساكته يدوبك بنتكلم كلمتين وخلاص ابتدينا نفطر ونتغدى مع بعض والكلام يكتر وناخد على بعض شوية ابتدت شيماء تاخد عالمكان والناس وتتعامل على طبيعتها وتفرض شخصيتها وانا ابتديت احب فيها كل حاجه تظهر من شخصيتها لحد متعلقت بيها وابتديت احس ناحيتها بمشاعر وافكر فيها كتير والاحظ جسمها المثير وشخصيتها القوية افتكر اول حاجه لاحظتها فيها ايديها , ايديها كانت بيضا اوى وطريه وملبن اوى وساعات بتحط مونيكير احمر وتاتو بيخليها سكسى اوى عمرك شفت بنت ايديها مغريه ؟ هى شيماء كدا كل حاجه فيها مغريه جسمها ابيض اوى اوى اوى وملفوف وطرى زى مبيقولو ملبن صدرها كبير واطول منى شوية شفايفها لوحدها تجنن منفوخه ولونها وردى على طول هى قوية جدا فجسمها على قد انه طرى وملبن لكن هى ضهرها مفرود وتحس انها شخصيه كدا وهى واقفه سنها صغير من سنى لكن تحس انها ميلف متحسش انها بنت عاديه وخلاص او بنت جامده وخلاص زى بقيت البنات الجامدين لا دى انثى انثى مغريه وتجننك مهتميه بنفسها وبلبسها وفارضه شخصيتها عالناس كلها وزمايلها الى معانا مردتش اقولها انى معجب بيها لاسباب كتير فكان الموضوع من طرفى انا بس والمعامله عاديه متبينش حاجه فمره كانت بتهزر مع شاب صغير قد اخوها بيهزرو مع بعض بالايد بيضربو بعض ايده مسكت ايديها فوسط الهزار انا ساعتها غيرت منه اوى حبيت اهزر زيه واتعامل معاها كدا وامسك الايدين الجميله دى وهزرت معاها بالايد ومسكت ايديها فوسط الهزار لكن هى مقبلتش بالمعامله دى وكلمتنى بعد مروحنا انى اتعامل معاها بحدود وكدا لاما متعاملش معاها تانى ودى حاجه طبيعيه لان انا وهى فسن بعض والمفروض يبقى فى حساسيه ومينفعش اتعامل معاها زى مبتتعامل هى مع الواد الصغيير الى معتبراه اخوها الى انا غيرت منه بطريقه غبيه وبدون تفكير اتقمصت وخدت منها جنب معرفش ليه عملت كدا ساعتها يمكن لهجتها فالفون وهى بتعنفنى جت على كرامتى شوية او يمكن عملت زى البنات الى لما بتغير من حبيبها بتتقمص وتبعد عنه معرفش لكن هى اعتبرتها تناكه منى انى متكلمتش معاها تانى وبعدنا عن بعض حتى مفيش بينا سلام ، لسه بتدخل دماغى اكتر وبحبها اكتر وفمره قاعد مع واحد زميلى وحكتيله انى معجب بشيماء اوى وكدا وقلتله الى فقلبى من ناحيتها مكنتش اعرف ان الكلام هيوصلها هو قال لصاحبته الى هى طلعت صاحبت شيماء ونقلتلها الكلام وعرفت انى معجب بيها وابتدت هى تركز معايا وتلاحظ كل حاجه عليا تلاحظ الغيره الى فعنيا لما تتعامل مع حد وتلاحظ انى مشتاق اكلمها اوى وشايفه نظراتى ليها الى كلها اعجاب وحب خصوصا لما تغيب يومين ولا حاجه وترجع تانى بفضل متنحلها عشان وحشانى شافت احساسى ليها وانكشفت قدامها لكن هى مخدتش اى موقف لانها مش عوزانى مع انى مفياش عيب لكن محدش بيختار حبيبه دى مشاعر ملناش يد فيها هى شيفانى عادى واحد معجب بيها وخلاص وبيحبها زى مكتير حبوها لانها تستاهل محدش اتعامل معاها ومحبهاش انا مش اول واحد اقع فحبها ابتديت افكر فيها بجنون واحس بيها اكتر خلاص مبقاش اعجاب انا حبيتها ومشاعرى ليها بانت كنت عاوز اكلمها لكن كنت حريص خصوصا انها عرفت انى معجب بيها فمش هينفع ارجع اتعامل معاها زى الاول بسهوله لكن محسبتهاش وكلمتها بعفويه جيت افطر فيوم فسالتها يشيماء اجبلك فطار معايا لاننا فالاول كنا بنفطر سوا ساعتها بصتلى بصه غريبه اوى بصه كلها غرور كانها بتقولى انت يعم التنك راجع تكلمنى ليه ردت قالتلى هشوف وارد عليك بعديها رجعت وقالتلى لا انا مش عاوزه ساعتها زعلت اوى وخدت الموضوع بحساسيه واحده عارفه انى بحبها ورايح افتح معاها مجال وتكرفلى كدا طب دا معناه ايه هى بتتقل ولا واخده منى موقف فكرانى اتنكت عليها لما خدت منها جنب ولا هى مش عوزانى فعلا ومشفارق معاها جيت مجتش قلت اجرب تانى واحاول اكتر وصممت انى اكلمها باى شكل كانت عندها برد روحتلها اطمن عليها وقلتلها يشيماء اجبلك حاجه من الصيدليه وبنفس رد الفعل بتاع الموقف الاولانى قالتلى مش عارفه هشوف وارد عليك بعديها بشويه روحتلها تانى قالتلى لا مش عاوزه دى تانى مره تكرفلى قلت خلاص فكك منها وقررت اصرف نظر فعلا لكن رغم كل حاجه اول مشوفتها تانى بدون تفكير روحتلها وبنبره صوت كلها خضوع وضعف كانى بترجاها انها تتعامل معايا وقلتلها اجبلك غدا معايا بصتلى من فوق لتحت بصه كلها سيطره وقوة وبابتسامه ودلع ردت قالتى هشوف واقولك وبرده قالتلى لا دى المره التالته الى تعمل معايا كدا خلاص انا فهمت هى مش بترد عليا فساعتها وتقولى لا وتصدنى لا دى بتدلع عليا الاول وتشوقنى وتخلينى مستنى الرد وفالاخر تندهلى وهى مبتسمه واروحلها وانا فرحان كاننا خلاص هنتكلم ونتعامل فالاخر تتنك وتقولى لا دى واحده مش سهله دى بتلعب بيا مكسوف اكلمها تانى شكلى مدلوق اوى مكلمتهاش فعلا بس نظراتى كانت فضحانى فضلت كل مشوفها ابص فعنيها بصه واحد شايف قمر قدامه وهيموت ويكلمها بصات كلها خضوع وشوق كل مشوفها الصبح اسلم عليها واقف شوية يمكن بعد مترد السلام تتكلم معايا شوية وتفتحلى مجال ومبيحصلش بفضل استظرف قدامها مع البنات والشباب يمكن الكلام يجيب بعضو وهى مش معبرانى خالص بقيت اتلكك عشان اساعدها فالشغل واكون جنبها وخلاص وكنت بشوف اى فرصه عشان اكلمها كنت فاكر انى بعمل كل دا بصياعه والحركات مش باينه وانا محافظ على كرامتى لكن هى كانت فاهمه كل حاجه ونظراتى كانت فضحانى لان فيوم كنت بتكلم مع صاحبتها واتعشمت فيها وقلتلها انا عاوز اكلم شيماء صاحبتك وهموت عليها قالتلى انها عارفه وشيماء بتحكيلها عن حركاتى وقالتلى بالحرف فكك منها هى مش عوزاك غصب عنى مش عارف ابطل واشيلها من دماغى وبقيت اسال عليها لما تغيب واحاول اعرف اخبارها وصحباتها بقو يحكولها كل شوية باسم جيه وسال عليكى خلاص كله عالمكشوف دا مش واحد عادى معجب بيها دا واحد مجنون بيجرى ورا واحده ودايخ وراها وهى بتعمل معايا حركات تجنن تشوفنى داخل تروح مديانى ضهرها ومشقادر اوصفلكو جمال ضهرها والبناطيل الى بتلبسها مقسماها ازاى بفضل اتنح حرفيا لحد متلف تانى وعنيها تيجى فعنيا فاعمل نفسى مكنتش باصص وهى تفضل تضحك عليا ، فمره كان معاها لب وبتفرق عالبنات وانا كنت واقف قالتلى خد حطت شوية فايديها الاتنين وانا فتحت ايديا الاتنين فنزلت بيهم علي ايديا وعشان اللب ميقعش ايديها لزقت فايدى وهى بتنزل اللب واحده واحده والايد عالايد دى الايد الى كنت هيجان عليها لمستنى وانا تنحت وبصيت فعنيها وانا ممحون اوى لحد مااترعشت واللب وقع منى وهى ضحكت عليا اوى ضحكه كلها شرمطه وسيطره ضحكه وحده خبره مع واحد غلبان بتعمل حركات تجننى ولما اروح اكلمها تصدنى خلاص انا استويت وتعبت مره شفتها مسلمتش عليها زى عادتى ولا حكيت فيها لقيتها هى سلمت عليا وضحكتلى قالتلى شوية كدا هندهلك تروح تشتريلى حاجه فقلتلها حاضر اتريقت عالطريقه الى بقولها بيها حاضر وضحكت وقالتلتى شطور يلا امشى دلوقتى انا اتفاجءت وقعدت افكر ناويه على ايه يشيماء طيب انتى مش عوزانى ولا سيبانى فحالى واول منتكلم كدا تامرينى كانى خدامك دى ناوية تلعب بيا الكوره فضلت مستنى وانا ممحون اوى ومشتاق انها تكلمنى واسمع منها اى حاجه لكن معبرتنيش للاسف مقدرتش امسك نفسى ونسيت كرامتى وكل حاجه ورحتلها زى الخدام وسالتها انتى قلتيلى عاوزه حاجه عاوزه ايه انا تحت امرك ضحكت بصوت عالى ضحكه شراميطى اوى وقالتلى تصدق انا نسيتك ونسيت عاوزه منك ايه خلاص اليوم خلص انا مش محتاجه حاجه قلتلها يشيماء انا تحت امرك فاى وقت ساعتها فى حاجات فشخصيتنا ابتدت تبان بان انى واحد ضعيف ومشقادر اسيطر على مشاعرى وبان انى بحبها بجنون لدرجه انى اتجاوز كرامتى عشانها بان انى دلدول واقبل ان واحده ست تترسم عليا كدا بان انى خول اوى قدامها بان ان حركاتها البسيطه معايا بتولعنى وتجننى بان كمان انها واحده قوية ومسيطره ومش عوزانى لكن بتحب تلعب بالرجاله وتتسلى بيهم واحده مش سالكه وشرموطه بتحب تترسم وتتنك وتحسس الى قدامها انه اقل منها واحده بتحب الرجاله حوليها تحب تغريهم وتولعهم انا وقعت فعقربه ولو فضلت ماشى وراها بالشكل دا مش هيحصلى كويس هتفشخنى ساعتها كنت زعلان من نفسى من الى بعمله لكن لما بكون لوحدى وافتكر المواقف دى بهيج اوى نسيت اقولكو انى ساعات كتير بتخيل نفسى سالب وتحت راجل يكسرنى ويفشخنى ويهين رجولتى ويعاملنى كانى بنت شرموطه بحب النوع دا من القصص والافلام واهيج عليه وفكره ان واحده ست هى الى تعاملنى معامله الراجل دى وتعمل كدا معايا بتهيجنى اكتر واكتر المفروض البنت تكون ضعيفه ورقيقه وكيوت والدكر هو الى مسيطر عليها ويمشيها على مزاجه يقولها تخرجى امتى وتلبسى ايه وتكلمى مين ولما يركبها عالسرير تصوت تحت منه ولما يخلص نيك فيها تنام على صدر الراجل الى مكيفها وفاشخها وهى فرحانه ومبسوطه وراضيه بكدا مفروض هو الى يكرفلها ويتقل عليها ويكلم بنات غيرها وهى تتجنن من الغيره المفروض هى الى تحبه من طرف واحد وتفكر فيه بجنون وتموت وتكلمه المفروض هى الى تلبسله ضيق وتغريه عشان يحبها وتايدله وصابعها شمع انا كتير بحس باحساس البنت دا وبهيج من جوايا عالرقه دى والخضوع دا والضعف دا وفكره ان بنت هى اللى تسيطر عليا وتركبنى كدا بتهيجنى اكتر بتحسسنى قد ايه انا ضعيف اوى وخول اوى وممحون اوى شيماء مش عوزانى حبيب وراجل شيماء فرحانه انى بجرى وراها ولو كملت فالسكه دى هتركبنى وتحطنى خاتم فصباعها وتستغلنى وتخلينى خدام ليها وهى شكلها بتحب كدا مكنتش متوقع انى فيوم هتحط فالموقف دا حقيقى شيماء خلتنى بغلى وشوقتنى وهيجتنى وموتتنى عليها ومستعد اعمل اى حاجه عشانها مشاعرى ليها اتغيرت مبقتش افكر فيها بشكل طبيعى وحب واعحاب زى الاول بقيت احب قوتها وتناكتها بقيت احب لما تغرينى وانا مش قادر اطولها ولما اتدلق عليها تصدنى وترجع تجرجرنى ليها تانى مبقتش اروح اقولها تفطرى ايه واجبلك ايه عشان افتح معاها مجال للكلام لا بقيت اعمل كدا عشان حابب كدا ونفسى اخدمها بجد بقيت بتمنى بس واهيج ع فكره انها تطلب منى اجبلها حاجه فاروح اجرى اجبهلها لحد عندها حاسس انها ملكه وانا خدام عندها وهى فالوقت دا كانت بس بتلعب وتتسلى لحد مفيوم روحت زى كل يوم احك فيها وقلتلها يشيماء عوزانى اجبلك حاجه وانا جاى من الكشك فاتعصبت عليا لانها كانت مضايقه من حاجه تقريبا متخانقه مع زباين المهم اتعصبت عليا وقالتلى غور بقى من وشى انت معندكش ددمم احيه عالرجاله ساعتها بكل تلقائيه من غير مفكر قلتلها يشيماء انا عارف انك مش بتحبينى ولا هتحبينى وانا مش عاوز منك حاجه غير انك بس تسيبنى اخدمك واشيلك فوق راسى انا بعشق التراب الى بتمشى عليه يشيماء نفسى اشيلك فعينى وابقى فحياتك باى شكل حتى لو اخوات يشيماء انا بعشقك ارحمينى انا تعبت منك عاوز ابقى خدامك يشيماء فيها ايه يستى لو امرتينى هلحس التراب الى بتمشى عليه انا مصدقتش نفسى وانا بقول الكلام دا قلته وانا باصص فعنيها وطالع منى باحساس اوى هى بصتلى وسبتنى اجيب الى عندى وعصبيتها اتحولت فجاه وضحكت ضحكه شرمطه اوى عمرى مهنساها ضحكه واحده قويه جابت راجل تحت رجليها فوقت لنفسى واتحرجت وسيبتها ومشيت روحت البيت وهيجت اوى وانا بفكر فالموضوع شاب واقف قدام بنت فنفس سنه وبيقولها الحس التراب الى بتمشى عليه يلهوى عالموقف معقول انا قولتلها كدا ويترى هتعمل ايه وهتقول لصحابها ايه عارفين لما واحد يشقط واحده فالشغل ويحكى لزمايله كل ما البنت تمشى قدامهم بيفضلو يتريقو عليها ويقولو مثلا الشرموطه بتاعه فلان اهى معقوله انا هبقى كدا عالمكشوف وصحاب شيماء لما يشفونى يقولو عليا الخدام بتاع شيماء الواد الى بيجرى ورا شيماء اهو والخول بتاع شيماء اهو انا مش بكلم واحده باميل فيك عالفيس لا احنا فشغل شيماء ممكن تعمل فيا حاجات وتستغلنى بطرق انا لا يمكن اتخيلها خصوصا انى اكتشفت انها شمال ومش سالكه وباين عليها شرموطه اوى وانا وقعت فواحده عقربه معرفش هتتصرف معايا ازاى جوايا هيجان ومحن رهيب ومستعد لاى حاجه شيماء تقولى عليها لدرجه انها لو جت وسط الناس وقالتى وطى بوس رجلى هعملها وشكل الايام الى جايه كلها كدا يعنى هنتعامل مع بعض ازاى يعنى ! هنخرج نتسلى وتبعتلى نودز ونعمل سكس فون وتقفيش ورا المكتب ؟ لا دى مش علاقه عاديه دا واحد بيحب واحده شرموطه كرفاله وعماله تسخن فيه لحد مقالها انا عاوز اخدمك يترى هتتعامل معايا ازاى عمال افكر رد فعلها ايه حتى لو هى واحده عاديه ومعندهاش ميول ساديه كفايه بس انها بت شمال ومش سالكه اى بنت زيها مكانها هتستغل الموقف ومش هترفض راجل عاوز يبقى دلدول ليها اقل واجب هتمشورنى هتخلينى اصرف عليها هتتمنظر عليا قدام صحبتها فى حاجات كتير ممكن تعملها ومش بعيد واحده قوية وشرموطه زيها تكون ملكه حتى لو مش بالشكل الى بنشوفه فالقصص والميول الساديه لكن اكيد هى عايشه فحياتها دور الملكه متخيل انها مش هتحلنى خلاص انا وقعت واستويت اليوم خلص وروحت وانا منتظر رد فعل شيماء بكره دا الجزء الاول خلص عاوز رايكو لو حلوه اكمل [B]الجزء التانى:[/B] شيماء بتفكر تستغل الخدام الى جوايا خلصنا الجزء الى فات لحد الموقف الى حصل مع شيماء وخلانى اعترفلها غصب عنى وباندفاعيه انى هموت وابوس التراب الى بتمشى عليه وهى ضحكت ومردتش واليوم خلص وفالجزء دا هنبتدى من تانى يوم فالاول عاوز اقول حاجه ، لما بشوف ست زى الى فالصورة دى [IMG alt="1646895855039"]https://nodzway.com/attachments/1646895855039-png.49188/[/IMG] بياض وملبن ومونيكير وخلخال وصدر وشعر يجنن زى وقاعده كلها قوه وثقه زى دى انثى بمعنى الكلمه ست قادره، انا مش بيبقى نفسى انيكها زى بقيت الشباب انا ببقى مزهول والاثاره فوق طاقتى وببقى ضعيف قدامها ومش مستوعب حاجه ساعتها انا بتمنى بس اكون تحت رجلها ، بفقد السيطره واتعب وافضل اتخيل والمس نفسى على منظرها واصوت وانا بجبهم زى الشرموطه وكل تخيلاتى وافكارى وانا بجبهم ساعتها انى اكون مع ست زى دى ورجلين زى دى مش مهم ايه الى يحصل بس الفكره نفسها بتموتنى ، سنين عالحال دا بس كلو صور وافلام وقصص اخرى يوم لما اتشقلب واحاول اعيش الحاله فالواقع تكون واحده زميلتى او صحبتى تزعقلى مثلا وانا بدل مرد عليها واهين الى خلفوها مع انى قادر بس بستسلم واسكت واحاول استعدى الخدام الى جوايا واعيش الاحساس الى بيهيجنى ويخضعنى وانا واقف بتفرج عليها وهى بتيجى عليا وتهزقنى ولما اروح البيت افضل افتكر الموقف وازود عليه واسرح فيه لحد مجبهم ساعات حتى كنت بروح اتاسف للبنت الى زعقتلى واهانتى وفشخت رجولتى اعمل نفسى كانى غلطان عشان اعتذرلها ، اعتذارى ليها وانا واقف قدامهها بروح الخدام بيموتنى بحب احس انى ممحون اوى قدمها وضعيف اوى وخدام واقولها حقك عليا انا اسف ، بس دا اخرى مبعرفش اعمل اكتر من كدا فالواقع ومحدش بيجى فباله ان الواد دا خول وممحون اوى كدا ، شيماء بقى جمعت الصوره وفهمت لان تانى يوم اتقابلنا عادى ولا هى اتكلمت ولا انا اتكلمت لكن اول مشفتنى بصتلى بصه هيجتنى اوى بصتلى بصه واحد شقط واحده محترمه وفضل وراها لحد مركبها وفشخها دى كانت نظرتها ليا عدى اليوم عادى ومحصلش اى حاجه ومحدش جاب سيره الموضوع والكلام الى اتقال امبارح بس فجاه واحنا قاعدين ومفيش زباين كانت قاعده بتعد فلوس فكه جنيهات ، جنيه منهم وقع عالارض انا سامعها وهى بتضحك وتقول والنبى مقادره اوطى بعدين شوفتها بصتلى كدا وفكرت فحاجه بعدين ابتسمت وحركت شفايفها كانها بتكلم بس مطلعتش صوت قالت بشفايفها بتناكه وثقه تعالى روحتلها ووقفت قدامها وهى قاعده على كرسى واطى عالارض قالتلى وهى بتبتسم وعلى وشها نظره شريره بنت وسخه قالتلى هاتلى الجنيه الى وقع دا اووووووووف انا قلت فنفسى احاا وتنحت ، ايه دا ، دا الجنيه جنب رجلها وهى قاعده وانا واقف وجايلها من بعيد وهنزل كدا اوطى اجبهولها دا انا ابقى خول رسمى ساعتها فكرت بسرعه وقلت هى دى العلاقه الى هدخلها مع شيماء لاما مش هتقبلنى ، مش هينفع اكون معاها حبيب وراجل ، تنفع معاها خدام وبس يتقبل دلوقتى يمتقبلش هى خدت الخطوه وقلت فنفسى انا لو وطيت دلوقتى احا مفيش رجوع خلاص دى خولنه رسمى البت هتفشخنى بعد كدا هتقول ايه عليا وهى قاعده عالارض كدا وجايبه راجل زيى يوطى تحت رجلها احا وساعتها الخدام الى جوايا حن ووطيت ، وطيت وانا ممحون اوى وطيت واحده واحده ببطء وانا ببص فعنيها بصه كيوت اوى وخولنه اوى كانى بقولها تحت امرك يهانم بس من غير كلام ووطيت لحد ممستوايا بقى تحت مستواها هى قاعده اعلى منى وبصتلها وانا تحت كانى اقل منها واتندهت كدا ومسكت الجنيه وادتهولها ، هجت اوى ، الجنيه كان جنب كعب رجلها وهى قاعده بكل ثقه وسيطره وحاطه رجليها فوق بعض زى كدا [IMG alt="1646895996719"]https://nodzway.com/attachments/1646895996719-png.49189/[/IMG] انا تحت منظر زى دا اووووف ست زى دى بتشرمطنى وبتتمرقع عليا اوووف وبصالى من فوق ورافعه حاجبها وبتستمتع ، ادتهولها وفضلت باصص فعنيها وانا هيجان اوى وممحون اوى كانى شرموطه محرومه مع راجل عاوزه تترجاه يلمسها ومكسوفه وهى بصالى وعماله تبتسم وتضحك من غير صوت وبتفكر فحاجه وكانت لسه هتتكلم دخل زبون واضطريت اقوم ومشيت وهى باصه عليا وانا ماشى وبتبتسم ابتسامه فيها خبث معرفش بتفكر فايه تانى بنت اللذينه بس خلاص الى جاى كله دعك دى احا دى جابتنى حرفيا تحت رجلها دى ناويه تفشخنى جريت عالحمام وجبتهم على نفسى وانا تعبان اوى وممحون وسخن اوى وبنهج جبتهم بس على منظرى وانا تحتيها من غير متكلمنى ولا حتى تلمسنى وعمال انادى باسمها شيماء هانم اه اوف كدا شيماء خلاص استوعبت وضمنت ان اى حاجه هتيجى فدماغها هتأمرنى بيها هعملها يمين يمين شمال شمال ، دلدول ، بس مش دلدلول عادى زى مبيقولوها على راجل هادى مثلا متجوز واحده قوية هى العقل المدبر وممشيه البيت مثلا لا دا انا دلدول لوحده شرموطه ولبوه وشمال وخبره ، دى هتنيكنى يتبع قولو رايكو عشان اكمل [B]الجزء التالت [/B] عرفت شيماء كانت بتفكرلى فايه شيماء لما الجنيه وقع منها وشفاتنى جنبها قالت لما اشوف الخول الى عاوز يخدمنى دا هيعمل ايه ، ولما وطيت قدامها ونخيت قلتلكو ساعتها انى شفتها بتفكر فحاجه خبيثه ومعرفش ايه هى والزبون قطع علينا ، انا عرفت هى كانت بتفكر فايه تانى يوم ، عشان هى مكدبتش خبر فكرت ونفذت ، الى حصل انها تانى يوم فضلت تشغلنى وتامرنى وتمشورنى انا كنت فاكرها بتتسلى بنوته واحد مز ميت فحبها وبيعمل اى حاجه ترضيها وهى بتتمرقع عليه ، لا مكنش دا الموضوع دى كانت بتسخنى عشان بليل تنفذ الى كانت بتفكر فيه من اول اليوم بقى من ساعت مشفتنى سلمت عليها قالتلى اهلا يشطور روح بقى هاتلى فطار ، جبتلها وبعدين لما خلصت اكل روحت جبتلها حاجه ساقعه ، بعدين قالتلى انا نفسى فلب ووصفتلى واحد بعيد انا روحت وانا طول الطريق فرحان اوى ومبسوط ، خلتنى اخلصلها الشغل وجبتلها غداء كمان وكل طلبات اليوم نفذتهلها لحد مالليل دخل وجت تشطب فكانت بتلم الزباله قالتلى تعالى يكوكو لم الزباله لحبيبتك قلتلها حاضر ولمتهلها انا وهى واقفه سانده عالحيطه تتفرج عليا ومبسوطه على منظرى وانا بلملها الزباله وانا من جوايا طاير من الفرحه انا بخدم حبيبتى بعدين شفت على وشها نفس البصه بتاعه امبارح لما كانت بتفكر فحاجه فالاخر شكلها قررت راحت قالتلى تعالى يكوكو اغسلى ايدى من التراب انا فاكرها بتهزر بس راحت فعلا ودخلت هى الحمام وانا وقفت من بره مستنى تعليماتها قالتلى يلا بقى يكوكو هات الصابونه واغسل ايدى بسرعه ، رغيت الصابونه فايدى وبالرغاوى بتاعه الصابون فايدى قعدت افرك ايديها بغسلهلها زى ماامرتنى ، اوف ايديها الملبن الى كنت بهيج على منظرها عمال افركها اااااه انا هجت اوى وطلعت تنهيده فيها تعب وهيجان وزبى وقف عالاخر ، هى شافته واقف ومضحكتش زى كل مره لكن لسه النظره الخبيثه على وشها ، قالتلى انت ممحون للدرجادى زبك وقف على ايدى ، طب يلا بقى نشفلى ايدى وانا ممكن ، مممكن اخليك تبوسهالى ، نشفتها وانا على وشى انبساط رهيب وهى تنت ايديها لتحت وادتنى ضهر ايديها زى الهوانم فالافلام القديمه لما يقابلو حد بيتعرف بيهم وانشنتيه مادام والجو دا ولسه هوطى ابوسها راحت سحبتها بسرعه وحطتها على خدى كدا بنفس المنظر دا وانا زى الشرموطه فايديها [IMG alt="1646962380701"]https://nodzway.com/attachments/1646962380701-png.49716/[/IMG] وسالتنى ايدى عجباك للدرجادى ،قلتلها اوى ، قالتلى هتموت عليها ، قلتلها اوووووى بتنهيده ، قالتلى بتحلم بيها قلتلها ااااااااااه ، قالتلى الايد دى هتعمل فيك عمايل انهارده مش هتستحملها قالتلى مع انك خول اوى وشرموطه اوى بس انا لسه مستحرمه الى هعمله فيك ، ساعتها فهمت سر النظرات الخبيثه والتفكير الى كانت بتفكر فيه عاوز اقولكو ان شيماء كنت اوقات كتير بلاحظ عليها انها على علاقه بالبنات الى فالشغل معانا ، كنت حاسس انها بتفشخهم ، كدا كدا شيماء قويه ومسيطره وحضورها طاغى فالمكان والكل يعتبر تحت ايديها وهى الى ممشيه الدنيا بس كنت بشوف بنات كدا اول ميشوفو شيماء يجرو عليها مبسوطين اوى ويحضنو فيها مش زى السلام الاوفر بتاع البنات العاديه لا دا مليان مشاعر وحب وخضوع زى اللبوه لما تشوف الزبر الكبير الى بيركبها وتجرى عليه وهى محرومه وممحونه حتى لما كانو بيجى يتخانقو مع بعض ساعات كنت بشوفهم ينكسرو قدام شيماء زى البنت الى بتنكسر قدام حبيبها لما ينشف عليها ويخافو منها كانها ماسكه عليهم زله وساعات تفضل ترخم عليهم وهما زى القطط قدامها مع ان لسانهم طويل وساعات مثلا تيجى بنت تعمل موقف يضايق زميلتها فترد عليها تقولها انتى عاوزه شيماء تعدلك انا هندهالك هى الى بتعرف تظبطك ، حتى لما كانو يقعو فمشكله كانو بيجرو يعيطيو لشيماء ويترموفحضنها مع انها فسنهم وفى بنات اكبر منها كمان لكن تحس كدا انها حبيبتهم الى بتفشخهم وامهم الى بتراعيهم وكل حاجه فحياتهم ، دا غير الضحك بتاع الشراميط الى كنت بسمعو ورا المكتب لما بيكونو قاعدين وشيماء معاهم حتى فمره سمعت واحده زميلتنا بتقولها شيلى ايدك والنبى هتفضحينى مش وقتو ، شيماء كانت بتركب البنات وتفشخهم وشكلها عاوزه تعمل كدا معايا شيماء عاوزه تنيكينى ، دا الى كانت بتفكر فيه ، خلاص بقى مبقاش الموضوع تسالى ولعب ومشاوير وايحاءات وكلام فاضى لا دى فكرت فيا بجد شيماء حاليا يعتبر زنقانى فالحمام ، وانا فايديها زى ميكون منوم معناطيسيا ، شيماء كملت كلامها وقالتلى باسم ، عوزاك تفوق وتفكر كويس ، انت شكلك خام ومحترم وابن ناس حظك وقعك فيا ،وانا تقيله عليك يبن الناس ، انت لسه نص رجليك بره الحمام ، انا دقيقه بالظبط لاما تاخد بعضك وتمشى من قدامى لاما هقفل عليك الباب بس ساعتها مش هرحمك والى هعمله فيك مش هقدر هوصفهولك ، مش هيتقال عليك راجل بعد كدا ، مهما عملت فحياتك ، باسم انا حفشخك [IMG alt="1646962552520"]https://nodzway.com/attachments/1646962552520-png.49717/[/IMG] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
مذكراتي مع فجور زميلتى فالشغل جعلتني خدام خول ديوث حتي الجزء الثالث ٢٧-١-٢٠٢٤
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل