ثقافة جنسية أبواب الخيال.. المكالمات والرسائل الجنسية (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع مولانا العاشق
  • تاريخ البدء
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
أبواب الخيال.. المكالمات والرسائل الجنسية
تفتح المكالمات والرسائل النصية الجنسية آفاقاً من المتعة قد لا تكون اختبرتها من قبل مع الشريك/ة.
قد يتخيل البعض أن تبادل المكالمات والرسائل الجنسية ممارسة تقتصر على العلاقات السريعة أو غير الجدية، وأنها لا تصلح للشركاء المتزوجين أو في العلاقات طويلة المدى، ولكن يمكن لهذه الممارسة أن تضفي الإثارة والتشويق على أي علاقة.

لماذا يفضل البعض الأحاديث الجنسية عبر الهاتف أو الرسائل النصية:

متاحة في أي وقت لكلا الطرفين، ولا تحتاج لتواجدهما في مكان واحد، مما يسهل الكثير من الوقت والمجهود على من تضطرهم الظروف بألا يكونوا في نفس المكان مع شركائهم.
التجديد في العلاقة: قد يظن البعض أن العلاقات الجنسية الإلكترونية خياراً فقط للشركاء غير المتواجدين في نفس المكان، أو ممن لا يمارسون العلاقة الجنسية مع شركائهم بشكل واقعي. هذا التصور غير صحيح، فحتى وإن كانت هناك علاقة جسدية قائمة بين الشركاء، قد تساهم العلاقة الإلكترونية في إشعال الرغبة والمساعدة على التعبير عن رغبات الشريكين وتفضيلاتهما بشكل أكثر جرأة. كما أنها تعمل على تغيير نمط العلاقة بين الشركاء لتساعدهم على التجديد والتقليل من الملل الذي قد يصيب العلاقات على المدى الطويل.
تتيح الكثير من الخيال: ففي العلاقات الجنسية عبر الهاتف، يميل الأشخاص إلى إبراز أشياء معينة، أو المناطق التي يعتبرونها أكثر جاذبية لشركائهم، مما يترك الكثير من الخيال للطرف الآخر.
التشويق: على الرغم أن هذه الطريقة في الممارسة قد تعمل على إشباع جزء من الرغبة الجنسية والتواصل الحميمي مع الشريك/ة، إلا أنها تزيد أيضاً من شوق الشريك/ة إلى تحقيق هذه التخيلات على أرض الواقع، والتواجد مع الشريك/ة في نفس المكان لممارسة ما يحلمان به وما يتحدثان عنه.
تفادي عنصر الخجل: قد تتيح الممارسة الجنسية الإلكترونية المزيد من الانفتاح للشريكين، فبعض الأشخاص يميلون إلى التعبير عن رغباتهم ومشاعرهم، وتفضيلاتهم بشكل أكثر انفتاحاً مع شركائهم عبر الهاتف أو الأحاديث الإلكترونية عن تواجدهم معاً في نفس المكان.
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل