قصيرة دياثة نياك الأم ينيكها امام الديوث و الديوث مستمتع بطريقته في النيك (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
قبل ان احكي لكم كيف كنت ارى نياك امي ينيكها بتلك الطريقة يجب ان اخبركم ان امي قحبة شرموطة كبيرة و كل العالم يعلم انها عاهرة حيث هي معتادة على ادخال نياكيها الى البيت كي يشبعوا من كسها و طيزها علما ان ابي توفي و انا صغير و لا اتذكره و ربما هذا حسما اخبرتني امي و قد اكون لقيط ابن زنا و لا اعلم . نياك امي اسمه صادق و هو يعمل سائق شاحنة و هو رجل غليظ جدا و اسمر و من اول ما رايته تمنيت ان اراه ينيك امي لانه من نوع الرجال الذي يستهويني و كنت متاكد ان زبه كبير فهو طوله حوالي متر و خمسة و ثمانون سنتيمتر و جسمه عريض و ممتلئ جدا مع كرش صغيرة بارزة و حين يمشي اراقب تحركات زبه العالق بين فخذه و بنطلونه كلما دخل على امي و عمره حوالي خمسين سنة . و في احدى المرات لم اجد اي حرج و طلبت من صادق ان يتركني اراه و هو ينيك امي فضحك و اخبرني انه لا يجد اي مانع و ما علي سوى باقناع امي و حين توجهت اليها رفضت الفكرة و اخبرتني انها تمارس الدعارة و الشرمطة من اجل ان تجلب لنا لقمة العيش و يومها هددتها ان لم تتركني اراها تتناك مع صادق فاني سافضحها و اخبر حتى الشرطة و هو ما جعلها ترضخ للامر الواقع
و جاء اليوم الذي لطالما انتظرته حيث وجدت نفسي في غرفة واحدة مع امي و نياك امي صادق و انا سارى الرجل الذي لطالما اعتبرته مثلي الاعلى و حلمي و هو يهم بنيك امي امامي و بدا عريها و يقبلها و هي تتغنج حتى قبل ان ترى زبه و احسست بانتصاب شديد و انا ارى السكس امامي على المباشر . ثم رفع عنها روب النوم و لم تكن تلبس ستيان فتدلت بزازها و هي ترتجف على صدرها و رايت حلمة امي التي كانت جميلة بلون وردي فاتح و لم اجد اي حرج فاخرجت زبي امامهما و اكمل صادق تعرية امي حتى صارت كاملة التعري و هنا بدا صادق يفتح حزامه و قلبي يخفق لانني ساكتشف زبه الذي حلمت دوما برؤيته . و مثلما توقعت فقد اخرج صادق زب كبير جدا كان حجمه رهيب حيث كان يمسكه بقبضة يده الغليظة و لا يستطيع ان يلف اصابعه حول زبه و ارتعش كل جسمي على الزب لانني كنت اريد ان ارى زبه و نزلت امي و امسكته بيدها و كان زبه منتصب بحجم ذراع امي و اغلظ و رغم ذلك كانت امي ترضعه و تمصه و هي تدخل الراس في فمها ثم تقبل الزب
كان نياك امي مستلقي و جبهته غارقة في العرق و عينيه مغمضتين و انا انظر الى زبه و امي العارية و بزازها و العب بزبي و كلما احس بالقذف انزع يدي من زبي لانني كنت اريد ان ارى النيك اكثر و استمتع الى اخره لكن تلك الحرارة التي كنت اراها و جسميهما العاريي جعلاني احس برعشة قوية و غصبني المني و خرج بقوة و بدا زبي يقذف على بطني . حين راني صادق انفجر بالضحك و قال انت لم ترى شيئا بعد و امسك امي بقبلات حارة جدا و مص بزازها و ظل يرضع و يتاوه ثم اجلس امي التي كانت مثل العصفورة بين يديه حيث وضعها فوق زبه و ادخله بقوة كبيرة و بدا يرفعها و يخفضها فوق زبه و هو ينيكها بكل قوة . و بدات امي تتاوه و تصرخ و انا امسح المني من على بطني لكني لم اصدق ان زبي ظل منتصبا و واقفا و لذلك لطخت يدي بالمني و رحت استمني و كان المني لزجا جدا و يعطيني لذة جميلة و انا ارى نياك امي ينيكها امامي و هي مستمتعة جدا ومن حين لاخر تنظر الى زبي و تضحك ثم وضعها و فتح رجليها و بصق على كسها و حك زبه بين الشفرتين و اجخله مرة اخرى كاملا حتى لصقت خصيتيه بفخضيها
و ظل صادق ينيك امي و يقبلها امامي و انا استمني بجنون و خاصة لما يخرج زبه كاملا و اراه منتصبا جدا و لونه الاسمر الداكن مخلوط بماء كس امي و لم اكن اسمع احلى من صوت الزب و هو يدخل و يخرج و صوت التصاق لحمه بلحم امي في اروع و اسخن سكس . و رغم اني كنت انتظر اللحظة التي سيقذف فيها نياك امي لكني لم استطع التحمل للمرة الثانية و قذفت مرة اخرى على بطني و زبي مثل المدفع و لكن رغم ذلك انتظرت حتى قذف صادق على بزاز امي بعدما ناكها امامي بطريقة ساخنة جدا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل