قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
ابي ينيك امي في حديقة البيت و انا اشاهد من النافذة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 4240"><p>كدت انفجر من الشهوة لما رايت ابي ينيك امي في الحديقة الخاصة و كلاهما عاري تماما و لم يكونا يعلمان اني في البيت لانني يومها لم ادرس بسبب غياب الاستاذ و عدت الى البيت و بما انني املك مفتاح اضافي فقد دخلت بطريقة عادية الى البيت . و حين دخلت بدات انادي بابا ماما و لم يرد علي احد مع العلم اننا نسكن في فيلا كبيرة جدا فيها مسبح و حديقة و كنا انذاك في بداية الموسم الدراسي و فصل الصيف و الحرارة لم تكن قد قلت بعد و نظرت من النافذة و انا متاكد اني سارى امي تسبح بالمايوه في المسبح و كنت اعتقد ان ابي في العمل حيث يعمل مالك لشركة صناعة البلاط و لم اصدق ما رات عيني من اول نظرة . لقد رايت بي جالسا على كرسي خشبي عاري تماما و امي تمسك زبه و تداعبه بلسانها و كدت انفجر و لم اصدق ان ابي ينيك امي في الحديقة و كانهما في جزيرة استوائية مهجورة و نزلت بسرعة الطابقي الارضي السفلي حتى اكون قريبا من الحدث و كان زجاج الغرفة يطل مباشرة على مكان النيك بين ابي و امي و الزجاج كاتم و لا يمكن ان يرياني من الخارج مع اشعة الشمس و صرت ارى بوضوح كلما يجري بين ابي و امي و تلك النيكة الساخنة الملتهبة بينهما</p><p>و لاول مرة ارى ابي و امي عاريين و كان زب ابي كبير جدا و لا يمكن مقارنته بزبي حيث كان مثل جذع شجرة من شدة غلاظته بينما راسه كان كبيرا جدا و اغلظ حتى من جذع الزب و منتفخ و جسمه كان صافيا جدا و كانه حلقه و طيزه بيضاء اما امي فهي تملك نهدين كبيرين و طيز كبيرة جدا و جسمها اقل بياضا من جسم ابي لانها كانت كثيرة التردد على البحر في الصيف . و كانت امي تمسك زب ابي و تداعبه بطريقة جعلتني اكاد انفجر فهي كانت تمرر طرف لسانها على راس زب ابي بطريقة دائرية ساخنة جدا و ابي يتاوه و يغمض عينيه من شدة الاستمتاع ثم تدخ الراس في فمها و تمص قليلا و تعيد الكرة و زب ابي في كل مرة ينتصب اكثر و يكبر حتى صار تقريبا طوله خمسة و عشرين سنتيمترا . و كانت امي ترضع بمهارة كبيرة و تمنيت لو انها ترضع زبي الذي اخرجته و انا ارى ابي ينيك امي امامي و يفصل بيننا الزجاج فقط و بقيت استمني و ارى النيكة الحامية بينهما و بعد ذلك قامت امي و جلست في حجر ابي و كان كلاهما يقابلني و وضعت زبه بين شفرتي كسها و بدات تجلس و زبه يغيب تدريجيا في الكس حتى لم يعد يظهر منه الا الخصيتين و هنا انتفضت امي و صارت تهتز بطريقة قوية جدا فوق زبي ابي و هو يحرك بزازها و يقبل رقبتها</p><p>و هنا هاج ابي و ضم امي بقوة كبيرة حيث لف يديه على صدرها و امسك بزازها و راح يعتصرهما و يقبلها من الرقبة و الظهر بكل محنة و امي تهتز فوق زبه الذي كان يظهر نصفه و السفلي و يختفي داخل كسها و كان انبوب زبه منتفخ و غليظ جدا مثل زبه . و كانت امي تطلق اهات ساخنة جدا و ناعمة اما ابي فكان يطلق اهات قوية و غليظة و يلمس فخذها و هي تطبب منه ان يزيد من النيك و كان زبه فيه مضخة ثم رفعها ابي من طيزها الكبير حتى خرج زبه من كسها و هو بحجم رهيب جدا و راه قد كبر اكثر و قام و حملها بين ذراعيه و التصقت به جيدا ثم راح ابي ينيك امي بوضعية قوية جدا حيث كانت ساقيها ملتويتان على اسفل ظهره و هي تحتضنه و معلقة على جسمه و ادخل ابي زبه الكبير كاملا مرة اخرى في كس امي التي كانت مستمتعة جدا بهذه الوضعية . و بالقدر الذي كانت فيه وضعية ساخنة فقد اعجبني طيز ابي و اضحكني حين كان ينفتح و ينغلق حين كان ينيك امي بتلك السرعة و هي تصرخ</p><p>و قد ناك ابي امي طويلا بهذه الوضعية حتى تعب و اعادها على حجره و هو على الكرسي مرة اخرى و ركبت فوق زبه الذي دخل كسها و ظلت تهتز و تصرخ حتى قذف في كسها و ابي يتاوه بقوة و حتى اني قذفت المني على ستائر النافذة من دون وعي مني . و بعد ذلك هدا ابي و امي و سحب ابي زبه من كس امي و قد صار زبه قصيرا و منكمشا و المني يقطر من كس امي و هنا عرفت بانهما سلبسان ثيابهما و يدخلان البيت لذلك اسرعت بالاختباء في غرفتي و هما لا يعلمان بوجودي و اني رايت ابي ينيك امي بتلك الوضعية الحارة جدا</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 4240"] كدت انفجر من الشهوة لما رايت ابي ينيك امي في الحديقة الخاصة و كلاهما عاري تماما و لم يكونا يعلمان اني في البيت لانني يومها لم ادرس بسبب غياب الاستاذ و عدت الى البيت و بما انني املك مفتاح اضافي فقد دخلت بطريقة عادية الى البيت . و حين دخلت بدات انادي بابا ماما و لم يرد علي احد مع العلم اننا نسكن في فيلا كبيرة جدا فيها مسبح و حديقة و كنا انذاك في بداية الموسم الدراسي و فصل الصيف و الحرارة لم تكن قد قلت بعد و نظرت من النافذة و انا متاكد اني سارى امي تسبح بالمايوه في المسبح و كنت اعتقد ان ابي في العمل حيث يعمل مالك لشركة صناعة البلاط و لم اصدق ما رات عيني من اول نظرة . لقد رايت بي جالسا على كرسي خشبي عاري تماما و امي تمسك زبه و تداعبه بلسانها و كدت انفجر و لم اصدق ان ابي ينيك امي في الحديقة و كانهما في جزيرة استوائية مهجورة و نزلت بسرعة الطابقي الارضي السفلي حتى اكون قريبا من الحدث و كان زجاج الغرفة يطل مباشرة على مكان النيك بين ابي و امي و الزجاج كاتم و لا يمكن ان يرياني من الخارج مع اشعة الشمس و صرت ارى بوضوح كلما يجري بين ابي و امي و تلك النيكة الساخنة الملتهبة بينهما و لاول مرة ارى ابي و امي عاريين و كان زب ابي كبير جدا و لا يمكن مقارنته بزبي حيث كان مثل جذع شجرة من شدة غلاظته بينما راسه كان كبيرا جدا و اغلظ حتى من جذع الزب و منتفخ و جسمه كان صافيا جدا و كانه حلقه و طيزه بيضاء اما امي فهي تملك نهدين كبيرين و طيز كبيرة جدا و جسمها اقل بياضا من جسم ابي لانها كانت كثيرة التردد على البحر في الصيف . و كانت امي تمسك زب ابي و تداعبه بطريقة جعلتني اكاد انفجر فهي كانت تمرر طرف لسانها على راس زب ابي بطريقة دائرية ساخنة جدا و ابي يتاوه و يغمض عينيه من شدة الاستمتاع ثم تدخ الراس في فمها و تمص قليلا و تعيد الكرة و زب ابي في كل مرة ينتصب اكثر و يكبر حتى صار تقريبا طوله خمسة و عشرين سنتيمترا . و كانت امي ترضع بمهارة كبيرة و تمنيت لو انها ترضع زبي الذي اخرجته و انا ارى ابي ينيك امي امامي و يفصل بيننا الزجاج فقط و بقيت استمني و ارى النيكة الحامية بينهما و بعد ذلك قامت امي و جلست في حجر ابي و كان كلاهما يقابلني و وضعت زبه بين شفرتي كسها و بدات تجلس و زبه يغيب تدريجيا في الكس حتى لم يعد يظهر منه الا الخصيتين و هنا انتفضت امي و صارت تهتز بطريقة قوية جدا فوق زبي ابي و هو يحرك بزازها و يقبل رقبتها و هنا هاج ابي و ضم امي بقوة كبيرة حيث لف يديه على صدرها و امسك بزازها و راح يعتصرهما و يقبلها من الرقبة و الظهر بكل محنة و امي تهتز فوق زبه الذي كان يظهر نصفه و السفلي و يختفي داخل كسها و كان انبوب زبه منتفخ و غليظ جدا مثل زبه . و كانت امي تطلق اهات ساخنة جدا و ناعمة اما ابي فكان يطلق اهات قوية و غليظة و يلمس فخذها و هي تطبب منه ان يزيد من النيك و كان زبه فيه مضخة ثم رفعها ابي من طيزها الكبير حتى خرج زبه من كسها و هو بحجم رهيب جدا و راه قد كبر اكثر و قام و حملها بين ذراعيه و التصقت به جيدا ثم راح ابي ينيك امي بوضعية قوية جدا حيث كانت ساقيها ملتويتان على اسفل ظهره و هي تحتضنه و معلقة على جسمه و ادخل ابي زبه الكبير كاملا مرة اخرى في كس امي التي كانت مستمتعة جدا بهذه الوضعية . و بالقدر الذي كانت فيه وضعية ساخنة فقد اعجبني طيز ابي و اضحكني حين كان ينفتح و ينغلق حين كان ينيك امي بتلك السرعة و هي تصرخ و قد ناك ابي امي طويلا بهذه الوضعية حتى تعب و اعادها على حجره و هو على الكرسي مرة اخرى و ركبت فوق زبه الذي دخل كسها و ظلت تهتز و تصرخ حتى قذف في كسها و ابي يتاوه بقوة و حتى اني قذفت المني على ستائر النافذة من دون وعي مني . و بعد ذلك هدا ابي و امي و سحب ابي زبه من كس امي و قد صار زبه قصيرا و منكمشا و المني يقطر من كس امي و هنا عرفت بانهما سلبسان ثيابهما و يدخلان البيت لذلك اسرعت بالاختباء في غرفتي و هما لا يعلمان بوجودي و اني رايت ابي ينيك امي بتلك الوضعية الحارة جدا [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
ابي ينيك امي في حديقة البيت و انا اشاهد من النافذة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل