ن
نخنوخ
عنتيل زائر
غير متصل
أنا أحمد من المغرب في مدينة الدار البيضاء أبلغ من العمر 20 سنة قصتي بدأت عندما كنت أبلغ من العمر 17 سنة حينها ذهبت لزيارة جدتي التي تسكن في الرباط جدتي تسكن مع ابنتها التي هي عمتي التي تبلغ من العمر 38 سنة عمتي التي توفي زوجها قبل سنتين و لم تتزوج بعد وفاته كانت في غاية الجمال و بعد مرور ثلاث أيام بعد تواجدي مع جدتي التي كان عمرها يقارب السبعين بدأت ألاحظ أن عمتي تلبس ثيابا ضيقة تظهر بشكل كبير مفاتنها و بدأت تتقرب إلي بشكل غير طبيعي و في ليلة من الليالي كان الجو ساخنا كما هو معروف في فصل الصيف بالمغرب كنت أتكلم مع عمتي عن الجو الحارق فعرضت علي أن أنام بغرفتها التي كانت تحتوي على مكيف في الأول رفضت بدعوى أنني لا أريد أن أزعجها صراحة لم أتحمل سخونة الجو فذهبت و كانت الساعة الواحدة ليلا فطرقت باب بيت عمتي فإذا بها تفتح لي الباب و هي تلبس مايو من قطعتين صراحة ارتجف جسمي عندما شاهدتها و كان لمايو يظهر بشكل كبير بزازها البيضاء الناعمتين و القطعة الثانية كانت عبارة عن سترينك لم أعرف ما أفعل و ظهر الخجل على وجهي بعداها قالت لي مالك يا حبيبي هل تخجل من حبيبتك عمتك بعدها بدأت تتطلع إلي و قالت لي أنت لماذا ترتدي كل هذه الملابس فأمرتني بأن أخلع ملابسي بقيت بالشرت فقط و نمت بجانبها و كان زبي سينفجر من المنظر الذي شاهدته فنمنا بدون أي غطاء و كانت مرة تلو الأخرى تقترب إلي بدعوى أنها نائمة فأنزلت حليبي مرتين و دام هذا الحال ثلاث أيام و في اليوم التالي أصرت عمتي أن نلعب لعبة الأوراق أو "الكارتا" كما هو معروف بالمغرب فوضعت عمتي قانونا الذي ينهزم يعطي للآخر شي شيء من الذي يلبسه في المرة الأولى هي فازت علي فأعطيتها ساعتي اليدوية فرفضت فقالت لي في القانون أنا اللي أختار ما سآخذ فأخذت التيشورط و في المرة الثانية فزت أنا فلم أجد ما آخده و اقتربت مني حتى انتصب زبي و قالت خد ماتريد يا حبيبي فأخدت السوتيان لأول مرة أرى بزاز بهذه الشكل كانت بزازها منتصبين و بعدها فازت هي في اللعبة فاقتربت مني و أخذت تزيل لي الشرت فانتصب زبي حتى كان ينفجر فأخدت تلعب به بيدها و بدأت تداعبه و تقبله و لم تمر حتى نصف دقيقة حتى أفرغت حليبي على بزازها بعدها نشفت بزازها بفوطة كانت بجانبها و استمرت في مص زبي بعدها لم أتمالك نفسي روحت مقلعها السترينك التي كانت تلبسه لأول مرة أرى فيها كسا كان كسها أبيض و ناعم فبدأت ألحسه لها و هي تطير من الهيجان و تقول لي لاتتوقف يا حبيبي بعدها بدأت أقبلها من شفايفها حتى بدأت تفتح لي رجليها و تقول لي أدخل زبك الجميل في كسي لم أدع الفرصة تمر حتى بدأت أدخل زبي في كس حبيبتي عمتي بسرعة حتى أفرغت حليبي في كسها الكبير بعدها اشتهيت أن أنيكها من طيوها كما كنت أرى في أفلام البورنو المفضلة لدي فقلبتها على بطنها و بدأت أدخل زبي في ثقبة طيزها حتى أصبحت كبيرة و بدأت أدخله كله بسهولة و هي تتأوه من اللذة آه آم بعدها دهبنا و استحمينا و كانت عمتي تطير من الفرحة و هي تقول من اليوم لن أناك إلى منك يا حبيبي فبقينا على هذا الحال أسبوعين و أنا أنيك عمتي كلما بدأ كسها يأكلها أو بدأ زبي في الإنتصاب و كنا نبقا الليل كله بدون نوم و أنا أنيك عمتي و كانت تصر على أن آكل حبات الفياكرا لكي أشبعها و كنا نشغل القنوات الفضائية التي تبت برامج السكس و كنا نطبق جميع اللقطات الساخنة و بعد اكتمال الأسبوعين كان علية أن أسافر إلى مدينتي الدار البيضاء أصرت عمتي أن أبقا معها لكي أمارس معها الجنس لكن لم أستطع أن أزيد سوى يومين على المدة التي حددتها لي والدتي فذهبت إلى مذينتي الدار البيضاء و بعد مرور يومين أتفاجأ باتصال من عمتي تقول لي أنها ب الدار البيضاء و تنتظرني بمحطة القطار فعندما سألتها عن السبب قالت لي لم أستطع أن أفارقك يا حبيبي أريدك أن تنيكني فقلت وهل والدتك التي هي جدتي هل تعرف أنك هنا قالت لي إنني أفهمتها أنني وجدت شغلا بعدها قلت لها ليس لدي مكان أنيكك فيه فقالت لي لا تخف لدي صديقتي تسكن بقربنا فدهبت معها و بدأت أنيكها في بيت صديقتها التي كانت تسكن لوحدها و كنت أنيكها في الوقت التي كانت تذهب للعمل فاستمر الوضع 3 أشهر تقريبا و أنا أنيك في عمتي مرة إلى مرتين في اليوم صراحة كرهت اليوم الذي فكرت فيه أن أنيك عمتي لأنني بدأت أرى نفسي خادما لعمتي أمارس معها الجنس متى تشاء بعدها قررت أن أتابع دراستي بمدينة فاس و أضعت هاتفي بتعمد لكي لا تتصل بي و أوصيت والدي أن يقول للأقارب أنني أتابع دراستي بطنجة بدعوة أن مدرسة طنجة تقبل المتفوقين فقط و لكي لا تعرف عمتي عن مكاني