قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
قصص نيك محارم تونسي حار في أحداث نشوة و نيك تحكيها الفتاة أمل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 4232"><p>قصص نيك محارم تونسي ساخن جدا و نشوة عالية في اروع الأحداث و امتع الأوصاف من بينها هذه القصّة لي باش تحكيها لبنية أمل بتفاصيل مشوّقة « كنت وحدي في الدّار نهار كامل ، امّي و بابا سافروا مالبارح ، و عندي خويا لكبير يخدم يروّح كان فالليل مخّر. حسّيت بالملل ، قلت خلّي نستغل فرصة إنّي وحدي في الدّار و نمشي نعمل حلوة نلقّي بيها كسّي ، حبّيت نجربها من قبل أما ما نجمتش بحكم انها توجع برشا و زيد خفت يسمع عياطي واحد مالعايلة ، مشيت حظّرت لحلوة ، و فرد مرّة قلت نعمل دوش سخون.. و كي حضرت مشيت لبيت لحمام ، نحيت دبشي لكل ، و خذيت نحّي في شعر كسّي بالحلوة ، أما بقيت نصيح في كل مرة نجبد فيها شعر كسّي بالحلوة..لي صار بعدها ياسر ناعم و أرطب.. حتّى إنّي بقيت نشد في كسّي و نتحسس النّعومة متاعو.. كي خرجت من الدّوش لقيت خويا لكبير يتفرّج على التلفزة ، مشيت لبيتي نجري ، كنت نظن اني باش ننتظر منّو ردّة فعل على الصياح لي سمعو ، أما ما حكاش معايا جملة ، و عمل فيها روحو ما سمع بشي.. . و خويا لكبير لعادة يروّح بعد لحداش متع ليل.. و ما كنتش نظن انّو يروّح قبل لوقت هذا.. أما طلع خويا في الدّار بعد ما دخلت بيت الحمام بشوية ، و طلع سمع عياطي و انا نصيح برشا.. و أكيد عرف إنّي شنو قاعدة نعمل ، حيت لعياط كان ما ينجم يتفسر كان انّي قاعدة نلقّي في شعر كسّي.. في أمتع أحداث من قصص نيك محارم تونسي</p><p><p style="text-align: right;">بقيت في بيتي ما حبّيتش نخرج حذا خويا لكبير ، خفت يسألني على الصياح لي سمعو ، لبست ثوب قصير متع نوم يوصل لفخاذي و ما نجمتش نلبس سليب بحكم لجلدة متع كسّي حسيتها تحرق و سخونة.. طفيت ضوء بيتي و مشيت لفرشي باش نرقد.. مع حوالي الثلاثة متع الصباح ، حلّيت عيني بسبب إنّي حسّيت بحاجة مهياش عادية.. حاجة ادّدغدغ فيّ ، كنت نحساب روحي قاعدة نحلم و انو لي حسيت بيه صاير في الحلم متاعي و لكن فيسع ما استوعبت بحاجة رطبة تلحسلي في كسّي و عرفت انّي مانيش قاعدة نحلم.. هزّيت راسي نلقا خويا لكبير واقف على ركايبو ما بين فخاذي و محني ظهرو و حاشي راسو بين فخاذي و هوا يمص و يلحس في بظري و كسّي بكل هدوء.. ما عرفتش آش نعمل.. كنت نحس بلذّة قويّة في بظري ، احساس خلّاني نحب نطلب من خويا لكبير يزيد يقوّي شويّة.. و في نفس لوقت كنت نحس بالخوف ، حسّيت انّو هذا ما يلزموش يصير… حرّكت يدّي ياخي خويا هز راسو و بقا يغزرلي ، كان يظن انّو باش يلقى ردّة فعل خايبة منّي ، أما رجعّت راسي عالفرش ، و زدت حلّيت سقيّا شويّة. عرفت انّو خويا كي دخل لبيتي و حل الضوء شافني عريانة.. و أكيد الثوب النوم متاعي كان طالع لفوق و اكيد لي زاد خلّاه يهرج هوّا انّي ما كنتش لابسة سليب و زيد كسّي كان ناعم و من غير شعر و فوق هذا لكل كنت راقدة على ظهري.. حس خويا انّي عطيتو لضوء الأخضر خصوصا لمّا زدت حليتلو سقيّا.. هاكا لي خلّاه يرجع يحشي راسو بين فخاذي و يمص في بظري أما لمرّة هاذي كان لمص أقوى برشا خلّاني نذوب كالرصاص ، حسّيت بلذّة كبيرة كل مرّة تقوى.. كنت نحس بكسّي يغلي مالدّاخل.. في ألذ احساس مثير من قصص نيك محارم تونسي حار بقا خويا يمص و يلحس في ماء كسّي السخون برشا وقت و خذا يستمتع و يتذوّق فيه ، لين حسّيت برجّة قويّة في كسّي و في فخاذي و بطني.. خويا جابهالي ثلاثة مرات ، و آخر مرّة ما بقاش فيّ نخليه يزيد يمص في كسّي ، معرفتش آش نعمل و انا نحس في كسّي شعل مالدّاخل.. ياخي درت على بطني و هكّا ظمنت انّو ماقاش باش يمسلي كسّي.. و خويا عرف انّي وصلت لذروة النشوة متاعي.. أما خويا بقا ديما سخون ، رمى يديه الزوز على طيزي و بقا يشد و يعصر فيهم ، و لمّا فتح طيزي غمس لسانو فيه و شبّع نقبتي باللعاب ، و مبعد فيسع ما عقعد على فخذاي اللّاصقين بعضهم و ما راعني إلا وحسيت راس زبّو يدخل في نقبة طيزي الضيقة ، بقيت نصيح كل مرّة يدفع بزبّو لداخل.. و بالسّيف ما دخل زبّو ، اما توجعت برشا و تلذذت شوية ، أما خويا بقا شوية يدز في زبّو و يخرّج فيه من نقبة طيزي إلّي وساعت شويّة لين ماجاتو و فرّغ لمني متاعو لداخل.. في أحلى مشهد من قصص نيك محارم تونسي حار</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 4232"] قصص نيك محارم تونسي ساخن جدا و نشوة عالية في اروع الأحداث و امتع الأوصاف من بينها هذه القصّة لي باش تحكيها لبنية أمل بتفاصيل مشوّقة « كنت وحدي في الدّار نهار كامل ، امّي و بابا سافروا مالبارح ، و عندي خويا لكبير يخدم يروّح كان فالليل مخّر. حسّيت بالملل ، قلت خلّي نستغل فرصة إنّي وحدي في الدّار و نمشي نعمل حلوة نلقّي بيها كسّي ، حبّيت نجربها من قبل أما ما نجمتش بحكم انها توجع برشا و زيد خفت يسمع عياطي واحد مالعايلة ، مشيت حظّرت لحلوة ، و فرد مرّة قلت نعمل دوش سخون.. و كي حضرت مشيت لبيت لحمام ، نحيت دبشي لكل ، و خذيت نحّي في شعر كسّي بالحلوة ، أما بقيت نصيح في كل مرة نجبد فيها شعر كسّي بالحلوة..لي صار بعدها ياسر ناعم و أرطب.. حتّى إنّي بقيت نشد في كسّي و نتحسس النّعومة متاعو.. كي خرجت من الدّوش لقيت خويا لكبير يتفرّج على التلفزة ، مشيت لبيتي نجري ، كنت نظن اني باش ننتظر منّو ردّة فعل على الصياح لي سمعو ، أما ما حكاش معايا جملة ، و عمل فيها روحو ما سمع بشي.. . و خويا لكبير لعادة يروّح بعد لحداش متع ليل.. و ما كنتش نظن انّو يروّح قبل لوقت هذا.. أما طلع خويا في الدّار بعد ما دخلت بيت الحمام بشوية ، و طلع سمع عياطي و انا نصيح برشا.. و أكيد عرف إنّي شنو قاعدة نعمل ، حيت لعياط كان ما ينجم يتفسر كان انّي قاعدة نلقّي في شعر كسّي.. في أمتع أحداث من قصص نيك محارم تونسي <p style="text-align: right;">بقيت في بيتي ما حبّيتش نخرج حذا خويا لكبير ، خفت يسألني على الصياح لي سمعو ، لبست ثوب قصير متع نوم يوصل لفخاذي و ما نجمتش نلبس سليب بحكم لجلدة متع كسّي حسيتها تحرق و سخونة.. طفيت ضوء بيتي و مشيت لفرشي باش نرقد.. مع حوالي الثلاثة متع الصباح ، حلّيت عيني بسبب إنّي حسّيت بحاجة مهياش عادية.. حاجة ادّدغدغ فيّ ، كنت نحساب روحي قاعدة نحلم و انو لي حسيت بيه صاير في الحلم متاعي و لكن فيسع ما استوعبت بحاجة رطبة تلحسلي في كسّي و عرفت انّي مانيش قاعدة نحلم.. هزّيت راسي نلقا خويا لكبير واقف على ركايبو ما بين فخاذي و محني ظهرو و حاشي راسو بين فخاذي و هوا يمص و يلحس في بظري و كسّي بكل هدوء.. ما عرفتش آش نعمل.. كنت نحس بلذّة قويّة في بظري ، احساس خلّاني نحب نطلب من خويا لكبير يزيد يقوّي شويّة.. و في نفس لوقت كنت نحس بالخوف ، حسّيت انّو هذا ما يلزموش يصير… حرّكت يدّي ياخي خويا هز راسو و بقا يغزرلي ، كان يظن انّو باش يلقى ردّة فعل خايبة منّي ، أما رجعّت راسي عالفرش ، و زدت حلّيت سقيّا شويّة. عرفت انّو خويا كي دخل لبيتي و حل الضوء شافني عريانة.. و أكيد الثوب النوم متاعي كان طالع لفوق و اكيد لي زاد خلّاه يهرج هوّا انّي ما كنتش لابسة سليب و زيد كسّي كان ناعم و من غير شعر و فوق هذا لكل كنت راقدة على ظهري.. حس خويا انّي عطيتو لضوء الأخضر خصوصا لمّا زدت حليتلو سقيّا.. هاكا لي خلّاه يرجع يحشي راسو بين فخاذي و يمص في بظري أما لمرّة هاذي كان لمص أقوى برشا خلّاني نذوب كالرصاص ، حسّيت بلذّة كبيرة كل مرّة تقوى.. كنت نحس بكسّي يغلي مالدّاخل.. في ألذ احساس مثير من قصص نيك محارم تونسي حار بقا خويا يمص و يلحس في ماء كسّي السخون برشا وقت و خذا يستمتع و يتذوّق فيه ، لين حسّيت برجّة قويّة في كسّي و في فخاذي و بطني.. خويا جابهالي ثلاثة مرات ، و آخر مرّة ما بقاش فيّ نخليه يزيد يمص في كسّي ، معرفتش آش نعمل و انا نحس في كسّي شعل مالدّاخل.. ياخي درت على بطني و هكّا ظمنت انّو ماقاش باش يمسلي كسّي.. و خويا عرف انّي وصلت لذروة النشوة متاعي.. أما خويا بقا ديما سخون ، رمى يديه الزوز على طيزي و بقا يشد و يعصر فيهم ، و لمّا فتح طيزي غمس لسانو فيه و شبّع نقبتي باللعاب ، و مبعد فيسع ما عقعد على فخذاي اللّاصقين بعضهم و ما راعني إلا وحسيت راس زبّو يدخل في نقبة طيزي الضيقة ، بقيت نصيح كل مرّة يدفع بزبّو لداخل.. و بالسّيف ما دخل زبّو ، اما توجعت برشا و تلذذت شوية ، أما خويا بقا شوية يدز في زبّو و يخرّج فيه من نقبة طيزي إلّي وساعت شويّة لين ماجاتو و فرّغ لمني متاعو لداخل.. في أحلى مشهد من قصص نيك محارم تونسي حار [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
قصص نيك محارم تونسي حار في أحداث نشوة و نيك تحكيها الفتاة أمل
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل