ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
ساحكي لكم كيف ناكني بابا و ادهشني و انا في الحقيقة فتاة نياكة جدا و اقمت علاقات كثيرة مع رجال كثر من مختلف الاعمار لكن كنت امارس الجنس بسرية شديدة الى ان اكتشف ابي الامر و الى الان لا ادري كيف عرف اني اقيم العلاقات الجنسية .. و قد دخل علي الى غرفتي في ذلك اليوم و هو غاضب جدا و كنت وحدي هناك و امي في بيت اهلها بعدما تخاصمت مع ابي .. كان ابي يصرخ بشدة و هو في قمة غضبه ثم شتمني و وصفني بالعاهرة و الشرموطة و امسكني من يدي و دفعني ثم جذبني من الفستان فتمزق على صدري و انكشفت بزازي امام ابي و اكمل تمزيق الفستان حتى جعلني عارية ..
ولام راى ابي جسدي العاري تغيرت نبرة كلامه حيث ابصح يتحدث معي بكل لين ثم ناكني بابا بقوة حيث اقترب مني و شتمني وقال انظري صرتي شرموطة و الجميع ينيكك .. ثم اخرج زبه و قال انا ايضا سانيك هذا الكس و انا صرخت حتى لا يفعلها لكنه كان مصر و يريد ان ينيكني و ادهشني الزب الذي يملكه ابي فقد كان حجمه كبير جدا و راس زبه ضخم و شديد الاحمرار ثم جذبني من شعري و قال لي ارضعي يا بنت القحبة و انا فتت فمي و دفع ابي زبه في فمي و ناكني باب من فمي في الاول و انا احاول اخراج الزب من فمي حتى لا ابدو اني معجبة ببمارسة الجنس معها
و لا انكر انه لما ناكني بابا في فمي كان مذاق الزب رائع و مميز و انا كنت اتلذذ لكن اتظاهر اني خائفة ثم قال لي الان ستذوقين الزب الحقيقي و امسك زبه المنتصب الطويل الذي كان مثل السيف و واحضره الى كسي ثم وضع الراس بين الشفرتين … و دفع بابا زبه الى كسي بهيجان جنسي عنيف و قوي و ادخله و كسي كان لزج جدا و يقبل الزب بسهولة و ناكني بابا نيكة قوية و هو يدخل زبه و يخرج كانني زوجته او عشيقته و انا بلا شعور مني صرت اتاوه اه اه اح اح اه اه و اتجاوب معه بابا و هو ما زال يدخل زبه بلا توقف و يدفع به للاعماق في كسي و حرارة ازب كانت جميلة جدا
و في اثناء النيك كنت اذوب و اسرح بخيالي مع المتعة الجنسية الكبيرة الى ان استيقضت على قطرات المني التي كانت تقطر في فمي و زب ابي كان يخرج المني كانه يبول بقوة كبيرة و حرارة جنسية مدهشة و انا من شدة رعشتي و سخونتي الجنسية فتحت فمي …و بعدما ناكني بابا في كسي سكب حليبه الساخن بقوة في فمي و لحسته ثم مسحته له بلساني و بابا كان يشعر بنشوة كبيرة جدا و لم يعد يعاتبني و يصفني بالعاهرة بل صار يعشقني وينيكني كلما احتاج للنيك
ولام راى ابي جسدي العاري تغيرت نبرة كلامه حيث ابصح يتحدث معي بكل لين ثم ناكني بابا بقوة حيث اقترب مني و شتمني وقال انظري صرتي شرموطة و الجميع ينيكك .. ثم اخرج زبه و قال انا ايضا سانيك هذا الكس و انا صرخت حتى لا يفعلها لكنه كان مصر و يريد ان ينيكني و ادهشني الزب الذي يملكه ابي فقد كان حجمه كبير جدا و راس زبه ضخم و شديد الاحمرار ثم جذبني من شعري و قال لي ارضعي يا بنت القحبة و انا فتت فمي و دفع ابي زبه في فمي و ناكني باب من فمي في الاول و انا احاول اخراج الزب من فمي حتى لا ابدو اني معجبة ببمارسة الجنس معها
و لا انكر انه لما ناكني بابا في فمي كان مذاق الزب رائع و مميز و انا كنت اتلذذ لكن اتظاهر اني خائفة ثم قال لي الان ستذوقين الزب الحقيقي و امسك زبه المنتصب الطويل الذي كان مثل السيف و واحضره الى كسي ثم وضع الراس بين الشفرتين … و دفع بابا زبه الى كسي بهيجان جنسي عنيف و قوي و ادخله و كسي كان لزج جدا و يقبل الزب بسهولة و ناكني بابا نيكة قوية و هو يدخل زبه و يخرج كانني زوجته او عشيقته و انا بلا شعور مني صرت اتاوه اه اه اح اح اه اه و اتجاوب معه بابا و هو ما زال يدخل زبه بلا توقف و يدفع به للاعماق في كسي و حرارة ازب كانت جميلة جدا
و في اثناء النيك كنت اذوب و اسرح بخيالي مع المتعة الجنسية الكبيرة الى ان استيقضت على قطرات المني التي كانت تقطر في فمي و زب ابي كان يخرج المني كانه يبول بقوة كبيرة و حرارة جنسية مدهشة و انا من شدة رعشتي و سخونتي الجنسية فتحت فمي …و بعدما ناكني بابا في كسي سكب حليبه الساخن بقوة في فمي و لحسته ثم مسحته له بلساني و بابا كان يشعر بنشوة كبيرة جدا و لم يعد يعاتبني و يصفني بالعاهرة بل صار يعشقني وينيكني كلما احتاج للنيك