م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
القصه منقوله
المراهقة والرجل الناضج
هبة قلبي
أخت مراتي المراهقة
الجزء الأول
في الأول حابب أؤكد إن دي قصتي الحقيقة مع تغيير الاسماء و بعض الأحداث الدرامية عشان تنفع تكون قصة لأني أول مرة أكتب قصة وكمان في أحداث غير منطقية حصلت في الواقع وملهاش تفسير منطقي فعملت تحوير لبعض الأحداث عشان تناسب الواقع بس أنا أصلاً مركز القصة كلها على الناحية العاطفية والنفسية والجنسية وفي أحداث كتير حصلت ملهاش لازمة في القصة وخلاص نبدأ
نعرف أبطال القصة
محمد ٣٩ سنة وقت بداية القصة رجل أعمال مبسوط ماديا متزوج ولديه ٣أطفال ولدين وبنت ملهومش تأثير كبير في القصة عشان كان أكبرهم ٣سنوات والتاني سنة ونص والتالتة كانت يادوب كملت سنة وكانو بيحبو خالتهم هبة قلبي
مراتي سناء ٢٦ سنة وقت بداية القصة جميلة أوي هبة وجسمها متناسق من النوع اللي بحبة
١٧ سنة وقت بداية القصة متجوزة من أقل من سنة وأنا مسميها قدام الناس هبة قلبي جسمها نحيل شوية تشوفها كأنها بنت 13سنة جسمها نحيل ووشها مدور وصغير وعيونها واسعة ولونها أزرق سماوي يجنن وبزازها صغار خالص طولها 135سم وهي حافية ووزنها عريانة 35ك بس يعني عصفورة قمر بكل ماتحمل كلمة من معانى
أنا دلوقتي خمسيني متزوج لكن ليا علاقات نسائية كتير برضا زوجتي الأربعينية وأوقات هي بتعرفني على بنات أو تسهل لي عشان أنام معاهم عشان هي مش بتقدر عليا في الجنس وبتشبع بسرعة لدرجة الألم الشديد في كسها وبزازها المهم أخت مراتي هبة قلبي المتجوزة من أقل من سنة وعمرها وقت القصة 17سنة في يوم كنت راجع من الشغل بالليل متأخر دخلت كالعادة أتمم على غرف العيال لقيت غرفة هبة قلبي منورة خبطت ع الباب محدش رد بعد شوية خبطت تاني لقيتها بتقول بصوت ضعيف ومتوتر مين قلت لها أنا لقيتها بتقول اتفضل ياعمو فتحت ودخلت وبصيت لها منبهر كانت لابسة لانجيري بتاع ليلة الدخلة بتاعها من غير أندر ولا برا طبعا بزازها صغيرة مش محتاجة للبرا وعرقانة وشعرها منكوش وريحة عسل كسها مالية الأوضة وبتعيط ودموعها مغرقة القميص قلت لها القمر بيعيط ليه لقيتها بتمسح عينيها وبتقول أبدآ مفيش قلت لها لأفيه طبعا أمال بتعيطي ليه دلوقتي سكتت وسرحت قلت لها برومانسيتي المعتادة معاها ممكن تحكيلي فيه ايه اتنهدت وقالت مش عارفة أقوللك ايه قلت لها قولي اللي حصل وبس قالت أنا لسة متجوزتش لحد دلوقتي وانفجرت في العياط وكنت قربت منها خالص وخدتها في حضني عادي جدا ومفيش في نيتي أي حاجة المهم دفست راسها في صدري وأيدي حوالين ضهرها وهي بتعيط وخليتها تعيط براحتها شوية لغاية ما هديت قلت لها ممكن توضحي كلامك قالت أمجد ملوش في الستات قلت لها ازاي ده قالت ملوش بتاع عامل زي عقلة الصباع بالضبط قلت لها اااااه يعني لسة بنت حركت رأسها لفوق ولتحت يعني أيوة وعيطت تاني فقلت لها متعيطيش خلاص هطلقك منه ردت بسرعة لأ ده أحنا بنحب بعض وأنا عاوزاه لكن ليا احتياجاتي كأنثى برضو قلت لها تتدبر ونيمتها وهي ف حضني ولغاية اللحظة دي مكنش فتفكيري أي حاجة جنسية معاها فهي زي بنتي لكن زبري كان شادد جامد عشان كان ليا فترة منكتش المهم لما نعست غطيتها وطلعت على أوضة نومي لقيت مراتي نايمة وبتشخر ونومها تقيل شوية قمت نيمتها على ضهرها و قلعتها هدومها وبقيت ارضع بزازها بقوة وأيدي على كسسها لغاية ما بدأ كسها ينزل العسل قمت ومسكت زبري وكان كبير بطريقة غريبة ولأول مرة تحصل قمت بقيت أفرش كس مراتي ورجليها مفتوحة ع الآخر لغاية ما زبري اتبلل كويس قمت مدخله اتزفلط لجوة بسرعه وكأن كسها شفطه وبقيت أنيك كسها بافترا لأول مرة تحصل ورفعت رجليها بايديا وبقيت ارزعه جامد لغاية ما صحيت وبقت توحوح وتصوت وفضلت ارزع بطريقة جنونية وغريبة لغاية ما قذفت ومراتي استغربت وقالت انت اول مرة ترزع كدة ووجعتني مالك لقيت نفسي لا إراديا برد و قلت لها أختك السبب استعجبت وقالت ازاي حكيت لها على اللي حصل بيني وبين هبة قلبي من شوية لقيتها بتقول يعيني عليكي يختي صعبانة عليا وقالت لي ايه الحل ياحبيبي كدة اختي ممكن تدبل وتموت قلت لها لأ طبعا دي حبيبتي وعشيقتي من زمان سكتت وقالت بتفكر في اللي فدماغي قلت لها طبعا أنا بعشقها من زمااااان أوي قالت وهي هترضى قلت لها أكيد دي لعبتي قالت ماشي المهم هي تبقى مبسوطة قلت لها أنا اللي هكون مبسوط سكتت وقالت طيب هتعمل ايه قلت أنا هكلم مدير الشغل بتاع أمجد واخليه يبعته مأمورية شهرين تلاتة لبلد بعيدة قالت فهمتك قلت لها وهعمل لها فرح وليلة دخلة حقيقي سألتني .. وأنا مش هكون معاكو ؟ قلت لها بعد شهر العسل قالت كتير كدة قلت لها عشان خاطر هبة قلبي ياقلبي ممكن أعمل أي حاجة عشان تكون سعيدة ومبسوطة لقيت مراتي قامت وسخنت علياا وعملت معايا واحد جامد وبقت تتنطط على زبري بكسها وتقول ... حبيب قلبي .... اااااااه ياقلبي ... بموت فيك ... *** يخليك ليا ياقلبي ويخليك لأختي وروحي الصغننه ملناش حد غيرك أنا وهي .... أختنا التالتة مهاجرة أمريكا وانت راجلنا دلوقتي .... آه ... وترزع كسها على زبري جامد وتتأوه ... اااااهههههه ااااااييييييي ااااي ياكسي ... كسي اتهري من زبرك يا قلبي لغاية ما لقيتها اترعشت رعشة أخيرة ونزلت بجسمها على جسمي بإعياء وزبري فكسها قمت مسكت طيازها وبقيت ارفعها على زبري جامد وبسرعة لغاية ما جبتهم جوة كسها وحضنتها جامد ونمنا على الوضع ده للصبح وهي نايمة عليا وحاضنها بايديا وزبري منتصب جوة كسها وهي صحيت الأول وباستني فصحيت وكملت البوسة قالت تسلملي ياقلبي أنا كدة هقعد سنة مش هتناك من زبرك القاسي ده قلت لها كويس عشان أتفرغ لعروستي الجديدة فحضنتني جامد وقالت بحبك وبموت فيك قلت لها مش عاوزك تغيري من هبة قلبي ... ممنوع خالص فاهمة لقيتها بصت لي بهيام وقالت ... انت بتقول ايه ؟؟؟ انت قلبي وهي روحي ازاي اغير منها ياقلبي قلت لها عشان هتاخدني منك قالت أبدا اولا هكون مبسوطة عشانها وثانيا هكون مبسوطة عشانك بس بشرط لما اطلبك تيجييني في أي وقت وتحت أي ظروف حتى لو كنت هتنام معاها قلت لها طبعا ياقلبي ده حقك لكن مش هينفع أكون عامل حسابي أنام معاها واجي عندك مش هيحصل ده خالص ماشي قالت بهيام ماشي يا حبي أنا مقدرش أخالفك في أي حاجة .... أنا بعشقك وبعشق كل حاجة منك وأي حاجة تعملها بتعجبني أوي أوي أوي أويييييييييي ياقلبي **** يخليك ليا ياحبيبييييييييييييييييييييي وقمنا استحمينا واحنا بندردش ازاي نعمل الفرح والدخلة واتفقنا على حل كويس
الجزء الثاني
اتفقنا أنا ومراتي نحجز في اوتيل في مرسى مطروح الصحراوي واعمل الفرح ليا أنا وهي بس وبعد كدة نطلع على الجناح بتاعنا ونعمل الدخلة وفعلا الأول كلمت مدير شغل أمجد وقلت له في مشاكل بينو وبين مراتو وعاوزك تبعته لأي مكان بعيد كام شهر كدة قالي ماشي وبعد كدة حجزت جناح في أوتيل كبر بمرسى مطروح ونزلنا أنا ومراتي السوق وخليتها تنقي لعشيقتي هدوم داخلي كأنها لسة عروسة جديدة يعني لانجريهات وكلوتات وبرا والحاجات دي وعديت على صيدلية جبت ورجعنا وطبعا معشوقتي الصغيرة عندنا عشان جوزها سافر فعلا من كام يوم لأسوان وهيغيب أربع شهور متواصلة المهم اتغدينا وقلت لمعشوقتي .... عندك إستعداد نسافر قالت فين قلت لها نصيف ف مرسى مطروح لقيتها فرحت أوي قلت لها يالا نجهز عشان هنسافر حالا قالت علطول كدة قلت علطول ياقلبي عشانك انتي لقيتها بصت لي بفرحة وعينها كلها هيام وحضنتني وقالت تسلملي ياعمو سناء مراتي قالت أنا مش هسافر معاكو دلوقتي ردت هبة قلبي وقالت خلاص بقى مش لازم نسافر سناء قالت أنا مش هقدر آخد أجازة من شغلي قبل شهر هبة قلبي قالت خلاص نسافر بعد شهر أنا رديت وقلت لها لأ طبعا الموضوع ده كله علشانك انتي وهنسافر أنا وإنتي وبعدين سناء تحصلنا فسناء قالت فكرة برضو ردت هبة قلبي وقالت يعني مش هتسافري معانا قالت بعد شهر يا عمري ويمكن أقل حسب ظروف العمل قلت لهم خلاص بقى أنا جاهز دلوقتي ولو متحركناش المغرب مش هيكون في سفر خالص والموضوع هيتلغي لقيت هبة قلبي بصت لي بزعل قلت لها عاوزة تسافري ولا لأ قالت نفسي قلت لها قومي البسي ويالا بينا لقيتها قامت تجري على أوضتها فقلت لسناء شنطة هدومها جاهزة قالتلي طبعا قلت لها وجبتي فستان فرحها قالت أكيد وموجود على وش الشنطة قلت ونضفتي جسمها من الشعر قالت خليته فلة وناعم زي الحرير قمت بوستها وقلت لها يخليكي ليا يا قلبي وقمت البس وخلصت وطلعت لقيت مراتي قامت وأنا رحت ل هبة قلبي أوضتها خبطت ع الباب هبة قلبي قالت اتفضل ياعمو دخلت لقيتها لابسة فستان أزرق سماوي زي لون عينيها وكان ليه حمالتين فتلة مربوطين بفيونكة على كتافها وشكلها كأنها بنت 10سنين قمت صفرت بإعجاب وقلت أنا محظوظ عشان هسافر مع القمر ده لوحدنا لقيتها اتكسفت قلت من غير كسوف ياقلبي انتي جاهزة قالت جاهزة قلت يالا بينا وسلمت على مراتي والعيال خدت الشنط ونزلنا وطول الطريق ضحك وهزار ونكت لغاية ماوصلنا الأوتيل مع الفجر
الجزء الثالث
بعد ماوصلنا الأوتيل مع الفجر دخلنا الجناح وطلبنا أكل مأكولات بحرية وأكلنا وكنا مرهقين من السفر ودخلنا أوضة النوم مع بعض لقيتها مترددة ومكسوفة قلت لها ممكن تنامي ف حضني زي زمان قالت مفيش مانع حضنك وحشني بس نغير الهدوم الأول قلت لها أنا هفضل كدة قالت طيب بس ممكن تطلع عشان أنا أغير هدومي قلت لها مش ممكن وكنا لسة واقفين لقيت وشها إحمر من الكسوف وإيديها بتترعش قمت قربت منها وفكيت حمالات الفستان لقيته نزل على الأرض بسرعة وبقت عريانة ومش لابسة غير كيلوت بس وكانت مكسوفة خالص أنا زمان كنت يحميكي وانضف لك جسمك و بغيرلك هدومك وياما شوفتك عريانة لقيتها غمضت عيونها وهي مكسوفة ووشها إحمر قمت واخدها فحضني ع الواقف وقلت لها متتكسفيش مني خالص ياقلبي وهي ساكتة قمت شايلها فحضني ونيمتها على السرير وهي مغمضة عينيها قمت قلعت التي شيرت والبنطلون وبقيت بالبوكسر بس ونمت جنبها بسرعة قبل ماتفتح عينيها وخدتها فحضني بإيدي اليمين والإيد التانية على صدرها لقيتها بتترعش وبتتنفض من كل لمسة من إيدي لجسمها فوشوشتها وقلت لها هننام فحضن بعضينا عشان ناخد على بعض ياعمري لأن دخلتنا سوا هتكون الليلة لقيتها فتحت عينيها بإستغراب وقالت مش فاهمة قلت لها إحنا هنتجوز ودخلتك الليلة ياعروسة قلبي وعمري لقيتها شهقت وقالت أنا متجوزة قلت لها لأ إنتي لسة متعرفيش حاجة خالص عن الجواز أصلاً فسكتت قلت لها نامي فحضني ولما نصحى نتكلم وخدتها فحضني من ضهرها ونمنا نوم عميييييق وصحيت من النوم لقيتنا نايمين على نفس الوضع وهي عريانة بالكيلوت بس فحضني قمت من جنبها ولقيت الساعة 4:30العصر ودخلت استحميت وجيت عند السرير اللي نايمة عليه حبيبتي ومعشوقتي هبة قلبي لقيتها نايمة على ضهرها وقعدت جنبها وبقيت أمشي صوابعي على جسمها دواير دواير شوية ولقيتها صحيت قلت لها صح النوم يا قمر قالت تسلملي ياعمو قلت لها من دلوقتي مفيش عمو دي .... أنا حبيبك قالت حبيبي وروحي وعمري وقلبي كمان وبصت على نفسها واكتشفت إنها لسة عريانة لقيتها اتكسفت ووشها إحمر وغمضت عينيها وحطت إيديها على بزازها تخبيهم وقالت ... يالهوي مش تقولي اني مش لابسة حاجة قلت لها انتي لابسة ومديت ايدي على كيلوتها قالت طيب إطلع بقى خليني أقوم قلت لها هنتكسف من أولها قالت معلش لما أخد على كدة قلت لها خلاص قومي خدي دش وتعالي بره لغاية ما الأكل يوصل وطلعت طلبت الأكل برضو سمك وجمبري وإستاكوزا وكدة واستنيتها تطلع إتأخرت ناديت عليها ردت وقالت ممكن تيجي رحت لها لقيتها لافة البشكير حوالين جسمها من فوق بزازها لغاية ركبها و فاتحة شنطة الهدوم فقالت الفستان ده مش غريب عليا قلت لها ده فستان فرحك ياعمري لقيتها اتكسفت قلت لها هنعمل فرح وزفة قالت إزاي كدة قلت لها القاعة جاهزة ومستنياكي يا أجمل عروسة في الكون قالت طيب قلت لها وكمان الشنطة مليانة هدوم ليكي وبقيت أطلع لها أطقم اللانجيريهات والبرا والكيلوتات والبكيني قالت إيه كل دول ... ليا أنا قلت لها طبعا لأجمل عروسة على قلبي لقيتها قامت وحضنتني قلت لها بلاش كدة هنتهور ومش هيكون في فرح ولا زفة لقيتها اتكسفت وباب الجناح خبط قلت لها البسي الفستان لغاية ما أشوف مين وطلعت فتحت لقيت العامل جايب الأكل دخله واديلتو بقشيش كتير وشكرني ومشي وشوية ولقيت روح قلبي طلعت وهي لابسة الفستان وكان شكلها يجنن خالص الفستان من غير حمالات وقصير لغاية ركبها والطرحة طويلة خالص المهم أكلنا وغسلنا وكلمت الميكب أرتيست تيجي ودقائق وكانت قدام الباب فتحت لها ودخلت وعملت اللازم وخرجت وطلعنا أنا وقلبي على القاعة وكانت ملكة جمال الكون جمال ملائكي وعملنا فرح صغير وكان المعازيم من رواد الأوتيل وفرحنا ورقصنا والفرقة عملت زفة ولا في الأحلام ووصلونا لغاية باب الجناح ومشيوا وفضلنا سوا أني وعروستي الصغنونة بنبص لبعض بهيام قمت حضنتها وشيلتها بين إيديا ودخلنا الجناح وحطيتها على السرير وقعدت قدامها على ركبي وهي مكسوفة ومغمضة عينيها فقلت لها مبروك ياقلبي سكتت شوية وقالت بصوت ضعيف ... مبروك عليك ياعمري .... أنا بعشقك وبموت فيك يا غالي على قلبي ياناس من يوم ماوعيت ع الدنيا دي وأنا بحبك ... كنت فارس أحلامي حرفياً كل أحلامي معاك إنت بس كنت عارفة إنك مش نصيبي وقبلت بأول عريس عشان مفكرش فيك لقيتني بعشقك كل يوم أكتر من اللي قبلة .... مش قادرة على كدة .... قلبي هيتوقف من الفرحة اللي أنا فيها .... أنا مش عارفة وخائفة يكون ده حلم وأصحى الاقي مفيش ساعتها هموت وبقت تعيط بنهنهة جامدة قمت أخدتها فحضني وبقيت أطبطب على كتفها وضهرها لغاية ماهديت فقلت لها .... انتي فحضني دلوقتي ودي الحقيقة الوحيدة اللي أحنا عايشين فيها دلوقتي ياقلبي ... أنا بموت فيكي بس كنت ف الأول بعتبرك بنتي لغاية ما لقيتك بتعييطي ليلتها لما حكيتيلي حكاية جوزك حسيت وقتها انك بتاعتي أنا وبس ومن وقتها كلمت سناء عليكي قالت يالهوي ازاي قلت لها متخافيش هي اللي متفقة معايا من زمان على كدة هبة قلبي قالت كدة ايه قلت لها إني أعمل علاقات مع بنات عشان هي مش بتحب العلاقة كتير وبتتعب منها وانا بحب كل يوم فسناء قالت لي شوف حياتك مع أي واحدة بس بشرط تعرفني بيها الأول وأنا أوافق عليها كمان .... هبة قلبي قالت ياااااه كل ده قلت لها أيوة ولما كلمتها عنك لقيتها هتزعل فقلت لها أولا دي أختك الصغيرة وكدة هتدبل وتموت من بدري قالتلي يالهوي لأ طبعا قلبي معاكي يأختي يا حبيبة قلبي بس خليك حنين عليها البت لسة صغيرة ومش هتستحمل عمايلك قلت لها إنتي عارفة من زمان أنا بحبها قد ايه ده أنا بموت فيها زي بنتي وأكتر بس دلوقتي معشوقتي وحتة من قلبي وهخاف عليها من النسمة وخدت هبة قلبي في حضني وبوستها برقة على شفايفها لقيتها ساحت وجسمها اترخى فحضني قمت جيبت حبان لمنع الحمل وقالت ايه دي قلت لها عشان الحمل ياقلبي قالت بلاش ... نفسي أشيل إبنك في بطني قلت لها لأ طبعا و بعدت وفكيت لها الطرحة وحطيت إيدي على سوستة الفستان على ضهرها قالت انت بتعمل ايه قلت لها أنا بفك لك سوستة الفستان عشان أتمتع بالجمال اللي الفستان مخبيه لقيتها اتكسفت ووشها إحمر وغمضت عينيها قمت فكيت السوستة وقومتها لقيت الفستان وقع على الأرض ومش لابسة غير أندر فتلتين من الإجناب بفيونكات ومثلت قماش صغير يادوب مغطي كسها وفتاة بين فلقتين طيازها فشيلت الفستان بعيد وبصيت لها وقلت يالهوي على الجمال والرقة وهيا لسة مكسوفة ومغمضة عينيها.... بزازها في حجم الخوخ الوسط والحلمات قد عقلة الصباع بالضبط قمت قلعت القميص بتاعي والبنطلون وبقيت بالبوكسر وقعدنا على طرف السرير وحضنتها وقلت لها بوشوشها فودانها ... أنا مش مصدق انك فحضني دلوقتي أنا هاكلك أكل وبديت انفخ أنفاسي حوالين رقبتها ورحت على الشفايف اللي زي الفراولة حرفيا في الشكل واللون وبقيت أمصمص فيهم والحسهم بلساني وهي جسمها بيترعش من كل لمسة وكل نفس سخن مني على رقبتها وكل جسمها وفكيت فيونكات الأندر ورميته بعيد ونزلت على بطنها بعد مانيمتها على ضهرها نص جسمها اللي فوق لغاية طيازها على السرير ورجليها على الأرض وهي طبعا بدأت تجيب عسلها من قبل ما أقلعها الفستان فنزلت على كسها وحطيت شفايفي حوالين البظر وظغطت عليه جامد وبقيت أمص جامد والعب بلساني عليه ونزلت لساني على الفتحة وبقيت أنيك كسها بلساني وهي رايحة في غيبوبة ومنغير أي حركة جسمها سايب حرفياً وأوقات بتترعش وفضل كسها ينزف عسل لغاية ما حسيت اني بدأت أهيج قمت قلعت البوكسر ودخلت بين رجليها ومسكت زوبري وهي بدأت تصوت لما بقيت أفرش شفايف كسها الناعم أوي وأمشيه بالطول والعرض بين الشفايف لغاية ما زبري اتبلل كويس وبقى جاهز للإقتحام فدخلت رأسه بالراحة لغاية ما دخلت بصعوبة شوية قمت نزلت بجسمي عليها ولسة راسة جواها وحضنتها جامد وبقيت أبوسها وأمص شفايفها وفي نفس الوقت بطلع زوبري وأدخل جزء أكبر لغاية مرة واحدة دخلته لغاية نصة بالضبط وكتمت صرختها بشفايفي مصمصة ولحس لغاية ما هديت قلت مبروك ياقلبي انتي ... قالت مبروك عليك ياحب عمري وقمت من عليها وطلعت زوبري ووريتها الدم لقيتها قالت قربو من شفايف بقي عاوزة أبوسة أنا إتفاجأت لكن قمت من عليها وقربت زوبري من بقها لقيتها باسته بوسة رقيقة لقيت زوبري انتفض قامت مسكته وفصلت تبوسه برقة وطلعت لسانها وبقت تلحسه قلت لها مش المرة دي المرة الجاية هخليكي تعملي فيه اللي إنتي عاوزاه وجبت الفوطة البيضا ومسحت زبري من الدم ومسحت كسها كمان من الدم ونمت عليها تاني بعد ماحطيت زبري بالطول بين شفايف كسها وبقيت ببوسها وأمشي زبري على الشفايف بالطول من فوق لتحت وبالعكس لغاية ما زبري اتبلل كويس من عسلها اللي مش بيقف وبديت أدخل زبري شوية شوية لغاية ما دخل لآخرة لقيتها اتألمت قمت ثبت جسمي عليها وبقيت أبوسها من شفايفها وانزل على رقبتها لحس بلساني لغاية ما هديت خالص وبقت تحرك جسمها عشان زبري يتحك جوة كسها فبديت أطلع زوبري وأدخله بالراحة لغاية مابدأت تغنج وتتأوه بأصوات ملائكية جميلة أوي وبقيت أسرع وأطلعه وأدخله جامد لأن كسها ضيق وناعم لكن واخد حجم زوبري كويس وفضلت أرزع في كسها شوية وأهدي بالراحة خالص وأوشوشها وأقوللها أنا عشقتك وعشقت كل حاجة فيكي لقيتها بتحضني جامد وبتقول كمان ياقلبي ادخل جوايا أكتر .... آهههههههههه ... أدخل جوة قلبي كمان وأنا أهيج وأرزع أكتر وهي تصوت وتقول كماااااان أدخل جامد جوة قلبي ... آآآآه ياقلبي بحبك بحبك بحبك بحباااااااك واترعشت جامد وصوتت وسكتت خالص قمت رزعت زبري كام مرة بسرعة لغاية ما قذفت ونزلت عليها بوس وتقفيش في بزازها لغاية ما هدينا قمت انقلبت على ضهري ونيمتها عليا وخدتها في حضني ونمنا نوم عميييييق جداً
الجزء الرابع
صحيت من النوم يوم صباحيتنا أنا وأمورتي الطفلة هبة قلبي لقيتنا على نفس الوضع بالظبط هي نايمة فوقي وأنا حاضنها وكان زبري منتصب وشادد جوة كسها فحضنتها زيادة لغاية ما حسيت أن جسمها اتفعص لقيتها صحيت بابتسامة ملائكية مشرقة وباستني وقالت صباح الياسمين ياقلبي قمت بايسها ومصيت شفايفها وقلت لها صباحية مباركة يا حتة من قلبي ابتسامهتا زادت وقالت تسلملي يا حياتي وعمري ... انت عملت فيا إيه أنا نمت زي القتيلة قلت لها عشان اللي حصل كنا محتاجين سوا قالت واللي واقف وشادد جوايا ده أعمل فيه إيه قلت لها هو بتاعك دلوقتي إعملي فيه اللي إنتي عاوزاه .... ممكن تقومي تتنططي علية قالت هينفع قلت جربي وفعلا رفعت جسمها من فوق وبدأت تحاول تطلع بكسها لفوق من على زبري لقته لازق خالص فضحكت وقلت لها ههههههه كسك مش عاوز يطلعه قالت أكيد محتاجه طبعاً قلت لها وزبري كمان محتاج كسك لقيتها بدأت تسخن وتهيج وبقت تطلع زبري من كسها واحدة واحدة وبقت تطلع وتنزل عليه وتنهج وتغنج وتتنطط بكسها على زبري وتتحرك عليه بحيث تخلي زبري يضرب في كل جوانب كسها و هي بتوحوح وتصوت وتترعش وجسمها يتنفص وكسها بينبض جامد على زوبري وكإنه بيمصه مص وفضلت تطلع وتنزل لغاية ما تعبت قلت لها خلاص خلصتي قالت لسة طبعاً لكن مش قادرة وجسمي سائب قمت حضنتها وقلبت الوضع وبقيت فوقيها وبقيت أطلع زوبري وأدخله بالراحة شوية وبعدين بقيت أزواد السرعة وأرزع وهي بتصوت بشكل هيستيري وأنا شغال حفر في كسها اللي كان بينزف عسل بغزارة وفضلت أدوس جامد وأرجع أشتغل بالراحة شوية وبالجامد شوية لغاية ما قربت أجيب قمت مسرع شوية ورحت رازع زبري كله مرة واحدة في كسها وحضنتها وشفايفنا بتمص بعض وإيديا على بزازها وبقيت أجيب لبن زبري دفعات في كسها وهي بقت تصوت وتقول ناااااااار نزلت جوايا بتلسعني وتحرقني بس حرقان لذييييييييييذ أوي وقمنا اتشطفنا تحت الدش وطلعنا عريانين وكنت طلبت الأكل ووصل طبعا سمك بوري وحمبري مشويين على الفحم أكلنا وقمنا غسلنا وكانت الساعة 5 قرب المغرب ودخلنا الأوضة عملنا واحد سريع ولبسنا ونزلنا نتفسح ولفينا كتييييير وكنا ماسكين ومشبكين أيدين بعضينا زي العشاق .... إحنا فعلاً عشاق .... ورجعنا وفضلنا كل يوم ناكل وننيك وننام وفضلنا طول الوقت عريانين أو بكون بالبوكسر بس وهي تلبس طقم لانجيري أوي بكيني أو أندر وبرا فتلة وبس لغاية ما شهر العسل خلص وسناء مراتي جت هي والعيال وقضينا باقي الأجازة في سعادة كلنا
الجزء الخامس
بعد حوالي شهر لقيت روحي بتتصل رديت لقيتها بتعيط خليتها تهدي وسألتها في ايه قالت أمجد بيخونني قلت لها أنا جايلك حالا هو فين قالت المفروض جاي في الطريق قلت لها أنا جاي حالا وفعلا قفلت وكنت لابس ملابس خروج وركبت العربية وبسرعة على بيتها خبطت فتحتلي واترمت فحضني وبقت منهارة من العياط فشيلتها زي الأطفال ومشيت بيها لغاية الأنتريه ونزلتها على الكنبة وقعدت جنبها وخدتها فحضني وفضلت أطبطب عليها لغاية ماهديت قلت لها في ايه بقى ... مبحبش أشوف دموعك ياقلبي .... مبحبش أشوف نظرة حزن على وشك خالص قالت أنا قلت لأمجد على علاقتنا لما كان عاوز يفتحني وحاول كتير وبعدين دخل صباعة لآخره ومفيش ددمم نزل لقيته بيضربني وبيزعق فيا فقلت له أنا تعبانة ومكنتش قادرة أستحمل وجسمي بقى نار وبيوجعني وحكيت ليه اللي حصل بيننا وقلت له انت السبب ومش قادرة أقوللك طلقني عشان بحبك افهم بقى لقيته قال خلاص إعملي اللي إنتي عاوزاه وأنا كمان هعمل اللي أنا عاوزه وطلع فونه وكلم واحدة وأخد منها معاد كمان ساعة وطلع من ساعتها كانت الساعة 5:30 العصر أنا بصيت في الساعة لقيتها 6 المغرب إتصلت بأمجد رد عليا ومعرفتوش اني عرفت حاجة وقلت له أنا في بيتك وعاوز أسلم عليك ولا أمشي واجي وقت تاني قالتلي لأ أبدا أنا في الشيخ زايد (وبيته في أكتوبر قريب من بيتي) مسافة السكة يعني نصاية كدة قلت له متتأخرش قالي خد راحتك البيت بيتك طبعا قلت له طبعا وقفلنا وبصيت لحبيبتي وقلت لها انتي عاوزة ايه منه قالت يطلقني وبس ومش عاوزة منه حاجة قلت لها خلاص هيطلقك بس بشرط هتفضلي عندي مش هتروحي بيت أبوكي ماشي لقيتها عينيها دمعت وعيطت بالراحة وقالت ... أنا مليش حد غيرك انت واختي انت حبيب عمري وأختي حتة مني قلت لها خلاص ياقلبي قالت نفسي نتجوز وأعيش فحضنك قلت لها ياريت ينفع قالت عارفة بس هصبر وخلاص قلت لها خلاص أول ما يوصل أمجد هتكلم معاه وأخليه يطلقك وحدتها فحضني شوية ووشوشتها وقلت ... أنا نفسي تفضلي فحضني علطووووول ياقلبي وأدخل جواكي ياعمري لقيتها بدأت تسيح بين ايديا بعدت عنها وقلت لها بضحك كدة ممكن نتهور وأمجد يطب علينا لقيتها ضحكت وقالت هقوم أعمللك حاجة حلوة قلت لها تورتة الشيكولاتة قالت طبعا ياقلبي وانا بموت فيها .. كل حاجة انت بتحبها أنا كمان بحبها من غير ما أعرف قمت حضنتها وقلت لها حاسس أننا هنكون لبعض قالت ياريت وقامت عملتلي قهوة ودخلت تعمل التورتة وبعد شوية وصل أمجد وسلم عليا وقعد جنبي و هبة قلبي جت من المطبخ فقلت لها خليكي جوة لغاية ما أنادي عليكي قالت حاضر ودخلت فبصيت لأمجد وقلت له .... مبدئياً لازم تعرف اني بحبك وبحترمك جداً قال وأنا كمان بحترمك وبعتبرك أخويا الكبير بس اللي انت عملته مينفعش قلت له وثانيا بقى وهو الأهم أنا بعشق هبة قلبي وأنا اللي حبيتها على حجري وهي لسة **** وكنت يحميها واسرح شعرها وأعمللها ضفايرها يعني من الآخر كدة دي بتاعتي ومرضاش أشوفها زعلانة أو تعبانة مفهوم ... أنا شوفتها في م كانت منهارة من العياط دخلت عليها وهديتها فحكت لي انها تعبانة وكأنها مش متجوزة وكانت صحتها بدأت تتدهور وانت مش حاسس بيها قال برضو ميصحشش اللي حصل قلت له خلاص تطلقها بالمعروف ونبقى صحاب وبس من غير أي شوشرة (وكان كلامي بنبرة التهديد) اتنهد وبص في الأرض وسكت شوية وقال موافق بس عشان منخسرش بعض أنا بحترمك ومش عاوز أخسرك قلت له خلاص إحنا صحاب وأتشرف فقرب مني وحضني وقال تحت أمرك يا أستاذ فقلت بسرعة .. أستاذ ايه ياهبل أنا محمد وبس فاهم الصحاب مفيش بينهم القاب قال خلاص من غير القاب المهم قاللي طيب ممكن أستأذن في مشوار قلت فين قال هروح أجيب المأذدون قلت له خلاص نروح سوا وناخد معانا هبة قلبي وبعدين أوديها البيت ونطلع سوا نقعد في أي مكان أنا وأنت قال بكل سرور نادي عليها خليها تلبس قلت له نادي عليها انت هي لسة مراتك بصلي بإندهاش ونادي عليها وقاللها ... البسي عشان هنروح للمأذون أطلقك لقيتها ظهرت قدامنا ومستغربة وبتبصلي فغمزت لها بنعم فضحكت وجريت زي العيال وطلعنا ورحنا للمأذون وتم الطلاق ورجعنا أنا وحبيبتي بعد ما وصلنا طليقها وكنا بندردش سوا طول الطريق وهي كانت طائرة من الفرح وبطريقة طفولية جميلة وكنت فرحان لفرحتها ووصلنا وسناء أختها خدتها فحضنها وقعدت تواسيها وتطبطب عليها
بعد حوالي شهرين مراتي تعبت وبعد الكشف والأشعات والتحاليل كان عندها كانسر المهبل ولازم عملية جراحية لاستئصال الرحم وجزء من المهبل في أقرب وقت وفعلا بعد يومين تحت الملاحظة الطبية وعملت العملية وشفيت (كنا فاكرينها شفيت) وعشنا حياتنا وكان الجنس بيننا شبه متوقف عشان جزء صغير يادوب نص زوبري وبعد حوالي سنة ونص سناء تعبت وحدتها المستشفى الدكتور بعد الكشف المبدأي قال لازم أشعات مقطعية وتحاليل المهم أمر التمريض وعملوا الازم والأشعات ظهر فيها المرض اللعين لكن بعد ما تفشى في معظم الأعضاء الداخلية وماتت سناء بعد ٣شهور معاناة من المرض وطبعاً زعلت عليها فعلا ... هي كانت سندي وضهري وبنت أصول واستكملت معايا لكن القلب ليه رأي تاني ..... قلبي كان بيقول .. هبة قلبي وبس و**** جابهالي وقمت أشوف هبة قلبي خبطت قالت اتفضل دخلت لقيتها قامت وجريت عليا واتعلقت بحضني وعيطت وقالت .. أختي سناء ماتت ياعمري قلت لها ال يرحمها المهم دلوقتي خلينا نعيش ونكون لبعض .... الحاجز اللي بيننا راح خلاص يبقى خلينا نشوف حالنا أنا نفسي تكوني بتاعتي .... لأ إنتي بتاعتي أنا بس فاهمة ومسكتها من رقبتها بهزار قالت خلاص خلاص فهمت ... انت حب عمري وخلاص طالما بقينا لبعض أنا بتاعتك انت وبس .... خدتها فحضني وقلت لها بكرة هنروح للمأذون ولا أقولك ومسكت موبايلي طلبت المأذون وبعد التحية قلت لها انت فاضي دلوقتي قاللي يعني كمان ساعة كدة ويمكن أقل قلت له هتيجي ولا نجيلك قاللي ممكن آجي بس جهز الأوراق لغاية ماجي قلت شكرا وقفلت وقلت لها ايه رأيك بقى ياقلبي لقيتها حضنتني وقالت **** يبارك فيك عشاني ياحب عمري ... أنا كلي لك بتاعتك ياعمر عمري وقمنا وجهزت الاوراق المطلوبه وانتظرنا المأذون فحضن بعض بنتكلم ونوشوش بعض وجه المأذون وكنت كلمت أخواتي وحضرو وكتبنا الكتاب وكل واحد راح لحالة وبقينا لوحدنا خدتها فحضني وقلت لها انتي بقيتي بتاعتي وبتاعة قلبي لقيت عينها سبلت وقالت يعني ايه قلت لها هقوللك بعدين لما نبقى في جناحنا لوحدنا لقيتها دأبت وجسمها ساب قلت لها لا إجمدي كدة عشان هتدخلي على تقطيع وسيبتها وقمت اتطمنتت ع العيال في أجنحتهم ودخلت أوضتنا قلعت ودخلت آخد دوش وطلعت بالفوطة حوالين وسطي وبس لقيت هبة قلبي وعمري كله قاعدة على السرير وبتبص عليا مرة واحدة لقيتها بصت بإندهاش واتكسفت وغمضت عينيها وقالت مش كنت تتنحنح عشان آخد بالي ههههه بطفولية أنا كنت قربت منها وقعدت على ركبي بين رجليها وحضنتها وقلت لها ... إحنا من الليلة دي حاجة واحدة مفيش حاجة هتفرقنا غير الموت ردت بسرعة وقالت متقولش كدة **** يخليك ليا وحضنتني وكانت لابسة فستان طويل بالأكمام و مقفول الرقبة وسوستة طويلة من ورا والمهم فتحت سوستة الفستان للآخر ونزلته من الأكمام لغاية وسطها وقومتها نزلت الفستان على الأرض وكانت لابسة كيلوت أطفالي زي ما بحب فقلت لها أدخلي خدي دش وتعالي يالا .... إنتي واحشاني فجريت على الحمام وهي بتقلع الكيلوت بطريقة **** صغيرة وعجباني وجوة قلبي على فكرة أحنا كان لينا كام شهر حوالي ٣ شهور كدة معملناش جنس أنا و هبة قلبي عشان كنا مشغولين بمرض سناء ووفاتها وكدة
المهم دقائق وكان صوت المية سكت ولقيتها طالعة من الحمام ولافة البشكيى حوالين جسمها واصل لرجليها وبتنشف بفوطة تانية وشعره بينقط مية قمت لعندها ومسكت الفوطة وبقيت أنشف جسمها بحنية وأنشف شعرها كويس ورميت الفوطة وشيلت البشكير من على جسمها واتكسفت وشيلت هبة قلبي بين إيديا ومشيت لغاية السرير وحطيتها على ضهرها ونمت جنبها وحضنتها ورحنا في حضن عميق لغاية ما لقيتها نعست ونامت فعلاً فحضني زي الأطفال... ملاك بين إيديا صعبت عليا وحاولت أنام لغاية مانعست
صحيت الصبح لقيت الساعة ٨ صباحا وأحنا فحضن بعض بقيت أبويها وامصمص فشفايفها وإيدي بتفرك بزازها وكلماتها لغاية ما صحيت وقالت صباح الخير يا عمري قلت لها صباح الخير وصباح كل حاجة حلوة ياقلبي لقيتها ساحت بين إيديا قمت فوقيها وبديت أحسس عليها وزبري بين شفايف كسها الناعم أوي وأمشيه بالطول والعرض بين الشفايف لغاية ما لقيتها اترعشت رعشات متتالية قمت بدأت أدخل زبري فكسها بالراحة لغاية ما دخل كله وبقيت ادخله وأطلعه بالراحة فترة لغاية ما قربت أجيب قمت شديت وزودت السرعة وبقيت أرزع زبري في كسها وحضنتها جامد جدا ورزعت زبري لآخرة مرة واحدة وهديت عشان زبري كان بيجيب لبنه جوة كسها وهي في دنيا تانية وفضلت فوقها أبوسها وأقفش بزازها وافرك الحلمات لغاية ما هدينا خالص قلت لها ... يالا عشان نفطر ياقلبي قالت خلاص أنا هقوم أستحمى وأطلع أجهز الفطار لغاية ماتستحمى قلت اوك
وفضلنا شهر بحالة بوس وأحضان ونيك وإحنا عريانين في جناحنا لغاية ما الدورة الشهرية إتأخرت عملنا تحليل حمل طلع إيجابي وفرحنا سوا وكانت هبة قلبي وعمري طايرة من الفرحة وقالت لي ... كان أمنيتي أشيل حتة منك جوايا ... كان حلمي إني أحمل منك *** بين أحشائي ودلوقتي الحلم بقى حقيقة قلت لها حقيقة طبعاً يا قمر ومن النهاردة تلتزمي بالراحة التامة عشان جسمك ضعيف قالت مش مهم يا حب عمري المهم إبنك يكبر جوايا جوة بطني ويكون شبهك عشان تفضل قدامي دائما وخدتني بالحضن وعدت شهور الحمل وفي الشهر الثامن رحنا للدكتورة وعملت سونار وعرفنا إنهم بنتين توأم وفرحت جداً وكانت هبة قلبي مش مبسوطة وقالت بحزن ... كان نفسي يكون ولد شبهك قلت لها لأ أنا كنت عاوز بنوتة شبهك إنتي ودلوقتي بقو اتنين وأنا مبسوط جدا وخلص الحمل وولدت بنتين زي القمر تؤأم متماثل شبه بعض جداً وبعدها حملت تاني وجابت ولد وفضلنا فحياتنا مبسوطين لغاية دلوقتي
إنتهت
المراهقة والرجل الناضج
هبة قلبي
أخت مراتي المراهقة
الجزء الأول
في الأول حابب أؤكد إن دي قصتي الحقيقة مع تغيير الاسماء و بعض الأحداث الدرامية عشان تنفع تكون قصة لأني أول مرة أكتب قصة وكمان في أحداث غير منطقية حصلت في الواقع وملهاش تفسير منطقي فعملت تحوير لبعض الأحداث عشان تناسب الواقع بس أنا أصلاً مركز القصة كلها على الناحية العاطفية والنفسية والجنسية وفي أحداث كتير حصلت ملهاش لازمة في القصة وخلاص نبدأ
نعرف أبطال القصة
محمد ٣٩ سنة وقت بداية القصة رجل أعمال مبسوط ماديا متزوج ولديه ٣أطفال ولدين وبنت ملهومش تأثير كبير في القصة عشان كان أكبرهم ٣سنوات والتاني سنة ونص والتالتة كانت يادوب كملت سنة وكانو بيحبو خالتهم هبة قلبي
مراتي سناء ٢٦ سنة وقت بداية القصة جميلة أوي هبة وجسمها متناسق من النوع اللي بحبة
١٧ سنة وقت بداية القصة متجوزة من أقل من سنة وأنا مسميها قدام الناس هبة قلبي جسمها نحيل شوية تشوفها كأنها بنت 13سنة جسمها نحيل ووشها مدور وصغير وعيونها واسعة ولونها أزرق سماوي يجنن وبزازها صغار خالص طولها 135سم وهي حافية ووزنها عريانة 35ك بس يعني عصفورة قمر بكل ماتحمل كلمة من معانى
أنا دلوقتي خمسيني متزوج لكن ليا علاقات نسائية كتير برضا زوجتي الأربعينية وأوقات هي بتعرفني على بنات أو تسهل لي عشان أنام معاهم عشان هي مش بتقدر عليا في الجنس وبتشبع بسرعة لدرجة الألم الشديد في كسها وبزازها المهم أخت مراتي هبة قلبي المتجوزة من أقل من سنة وعمرها وقت القصة 17سنة في يوم كنت راجع من الشغل بالليل متأخر دخلت كالعادة أتمم على غرف العيال لقيت غرفة هبة قلبي منورة خبطت ع الباب محدش رد بعد شوية خبطت تاني لقيتها بتقول بصوت ضعيف ومتوتر مين قلت لها أنا لقيتها بتقول اتفضل ياعمو فتحت ودخلت وبصيت لها منبهر كانت لابسة لانجيري بتاع ليلة الدخلة بتاعها من غير أندر ولا برا طبعا بزازها صغيرة مش محتاجة للبرا وعرقانة وشعرها منكوش وريحة عسل كسها مالية الأوضة وبتعيط ودموعها مغرقة القميص قلت لها القمر بيعيط ليه لقيتها بتمسح عينيها وبتقول أبدآ مفيش قلت لها لأفيه طبعا أمال بتعيطي ليه دلوقتي سكتت وسرحت قلت لها برومانسيتي المعتادة معاها ممكن تحكيلي فيه ايه اتنهدت وقالت مش عارفة أقوللك ايه قلت لها قولي اللي حصل وبس قالت أنا لسة متجوزتش لحد دلوقتي وانفجرت في العياط وكنت قربت منها خالص وخدتها في حضني عادي جدا ومفيش في نيتي أي حاجة المهم دفست راسها في صدري وأيدي حوالين ضهرها وهي بتعيط وخليتها تعيط براحتها شوية لغاية ما هديت قلت لها ممكن توضحي كلامك قالت أمجد ملوش في الستات قلت لها ازاي ده قالت ملوش بتاع عامل زي عقلة الصباع بالضبط قلت لها اااااه يعني لسة بنت حركت رأسها لفوق ولتحت يعني أيوة وعيطت تاني فقلت لها متعيطيش خلاص هطلقك منه ردت بسرعة لأ ده أحنا بنحب بعض وأنا عاوزاه لكن ليا احتياجاتي كأنثى برضو قلت لها تتدبر ونيمتها وهي ف حضني ولغاية اللحظة دي مكنش فتفكيري أي حاجة جنسية معاها فهي زي بنتي لكن زبري كان شادد جامد عشان كان ليا فترة منكتش المهم لما نعست غطيتها وطلعت على أوضة نومي لقيت مراتي نايمة وبتشخر ونومها تقيل شوية قمت نيمتها على ضهرها و قلعتها هدومها وبقيت ارضع بزازها بقوة وأيدي على كسسها لغاية ما بدأ كسها ينزل العسل قمت ومسكت زبري وكان كبير بطريقة غريبة ولأول مرة تحصل قمت بقيت أفرش كس مراتي ورجليها مفتوحة ع الآخر لغاية ما زبري اتبلل كويس قمت مدخله اتزفلط لجوة بسرعه وكأن كسها شفطه وبقيت أنيك كسها بافترا لأول مرة تحصل ورفعت رجليها بايديا وبقيت ارزعه جامد لغاية ما صحيت وبقت توحوح وتصوت وفضلت ارزع بطريقة جنونية وغريبة لغاية ما قذفت ومراتي استغربت وقالت انت اول مرة ترزع كدة ووجعتني مالك لقيت نفسي لا إراديا برد و قلت لها أختك السبب استعجبت وقالت ازاي حكيت لها على اللي حصل بيني وبين هبة قلبي من شوية لقيتها بتقول يعيني عليكي يختي صعبانة عليا وقالت لي ايه الحل ياحبيبي كدة اختي ممكن تدبل وتموت قلت لها لأ طبعا دي حبيبتي وعشيقتي من زمان سكتت وقالت بتفكر في اللي فدماغي قلت لها طبعا أنا بعشقها من زمااااان أوي قالت وهي هترضى قلت لها أكيد دي لعبتي قالت ماشي المهم هي تبقى مبسوطة قلت لها أنا اللي هكون مبسوط سكتت وقالت طيب هتعمل ايه قلت أنا هكلم مدير الشغل بتاع أمجد واخليه يبعته مأمورية شهرين تلاتة لبلد بعيدة قالت فهمتك قلت لها وهعمل لها فرح وليلة دخلة حقيقي سألتني .. وأنا مش هكون معاكو ؟ قلت لها بعد شهر العسل قالت كتير كدة قلت لها عشان خاطر هبة قلبي ياقلبي ممكن أعمل أي حاجة عشان تكون سعيدة ومبسوطة لقيت مراتي قامت وسخنت علياا وعملت معايا واحد جامد وبقت تتنطط على زبري بكسها وتقول ... حبيب قلبي .... اااااااه ياقلبي ... بموت فيك ... *** يخليك ليا ياقلبي ويخليك لأختي وروحي الصغننه ملناش حد غيرك أنا وهي .... أختنا التالتة مهاجرة أمريكا وانت راجلنا دلوقتي .... آه ... وترزع كسها على زبري جامد وتتأوه ... اااااهههههه ااااااييييييي ااااي ياكسي ... كسي اتهري من زبرك يا قلبي لغاية ما لقيتها اترعشت رعشة أخيرة ونزلت بجسمها على جسمي بإعياء وزبري فكسها قمت مسكت طيازها وبقيت ارفعها على زبري جامد وبسرعة لغاية ما جبتهم جوة كسها وحضنتها جامد ونمنا على الوضع ده للصبح وهي نايمة عليا وحاضنها بايديا وزبري منتصب جوة كسها وهي صحيت الأول وباستني فصحيت وكملت البوسة قالت تسلملي ياقلبي أنا كدة هقعد سنة مش هتناك من زبرك القاسي ده قلت لها كويس عشان أتفرغ لعروستي الجديدة فحضنتني جامد وقالت بحبك وبموت فيك قلت لها مش عاوزك تغيري من هبة قلبي ... ممنوع خالص فاهمة لقيتها بصت لي بهيام وقالت ... انت بتقول ايه ؟؟؟ انت قلبي وهي روحي ازاي اغير منها ياقلبي قلت لها عشان هتاخدني منك قالت أبدا اولا هكون مبسوطة عشانها وثانيا هكون مبسوطة عشانك بس بشرط لما اطلبك تيجييني في أي وقت وتحت أي ظروف حتى لو كنت هتنام معاها قلت لها طبعا ياقلبي ده حقك لكن مش هينفع أكون عامل حسابي أنام معاها واجي عندك مش هيحصل ده خالص ماشي قالت بهيام ماشي يا حبي أنا مقدرش أخالفك في أي حاجة .... أنا بعشقك وبعشق كل حاجة منك وأي حاجة تعملها بتعجبني أوي أوي أوي أويييييييييي ياقلبي **** يخليك ليا ياحبيبييييييييييييييييييييي وقمنا استحمينا واحنا بندردش ازاي نعمل الفرح والدخلة واتفقنا على حل كويس
الجزء الثاني
اتفقنا أنا ومراتي نحجز في اوتيل في مرسى مطروح الصحراوي واعمل الفرح ليا أنا وهي بس وبعد كدة نطلع على الجناح بتاعنا ونعمل الدخلة وفعلا الأول كلمت مدير شغل أمجد وقلت له في مشاكل بينو وبين مراتو وعاوزك تبعته لأي مكان بعيد كام شهر كدة قالي ماشي وبعد كدة حجزت جناح في أوتيل كبر بمرسى مطروح ونزلنا أنا ومراتي السوق وخليتها تنقي لعشيقتي هدوم داخلي كأنها لسة عروسة جديدة يعني لانجريهات وكلوتات وبرا والحاجات دي وعديت على صيدلية جبت ورجعنا وطبعا معشوقتي الصغيرة عندنا عشان جوزها سافر فعلا من كام يوم لأسوان وهيغيب أربع شهور متواصلة المهم اتغدينا وقلت لمعشوقتي .... عندك إستعداد نسافر قالت فين قلت لها نصيف ف مرسى مطروح لقيتها فرحت أوي قلت لها يالا نجهز عشان هنسافر حالا قالت علطول كدة قلت علطول ياقلبي عشانك انتي لقيتها بصت لي بفرحة وعينها كلها هيام وحضنتني وقالت تسلملي ياعمو سناء مراتي قالت أنا مش هسافر معاكو دلوقتي ردت هبة قلبي وقالت خلاص بقى مش لازم نسافر سناء قالت أنا مش هقدر آخد أجازة من شغلي قبل شهر هبة قلبي قالت خلاص نسافر بعد شهر أنا رديت وقلت لها لأ طبعا الموضوع ده كله علشانك انتي وهنسافر أنا وإنتي وبعدين سناء تحصلنا فسناء قالت فكرة برضو ردت هبة قلبي وقالت يعني مش هتسافري معانا قالت بعد شهر يا عمري ويمكن أقل حسب ظروف العمل قلت لهم خلاص بقى أنا جاهز دلوقتي ولو متحركناش المغرب مش هيكون في سفر خالص والموضوع هيتلغي لقيت هبة قلبي بصت لي بزعل قلت لها عاوزة تسافري ولا لأ قالت نفسي قلت لها قومي البسي ويالا بينا لقيتها قامت تجري على أوضتها فقلت لسناء شنطة هدومها جاهزة قالتلي طبعا قلت لها وجبتي فستان فرحها قالت أكيد وموجود على وش الشنطة قلت ونضفتي جسمها من الشعر قالت خليته فلة وناعم زي الحرير قمت بوستها وقلت لها يخليكي ليا يا قلبي وقمت البس وخلصت وطلعت لقيت مراتي قامت وأنا رحت ل هبة قلبي أوضتها خبطت ع الباب هبة قلبي قالت اتفضل ياعمو دخلت لقيتها لابسة فستان أزرق سماوي زي لون عينيها وكان ليه حمالتين فتلة مربوطين بفيونكة على كتافها وشكلها كأنها بنت 10سنين قمت صفرت بإعجاب وقلت أنا محظوظ عشان هسافر مع القمر ده لوحدنا لقيتها اتكسفت قلت من غير كسوف ياقلبي انتي جاهزة قالت جاهزة قلت يالا بينا وسلمت على مراتي والعيال خدت الشنط ونزلنا وطول الطريق ضحك وهزار ونكت لغاية ماوصلنا الأوتيل مع الفجر
الجزء الثالث
بعد ماوصلنا الأوتيل مع الفجر دخلنا الجناح وطلبنا أكل مأكولات بحرية وأكلنا وكنا مرهقين من السفر ودخلنا أوضة النوم مع بعض لقيتها مترددة ومكسوفة قلت لها ممكن تنامي ف حضني زي زمان قالت مفيش مانع حضنك وحشني بس نغير الهدوم الأول قلت لها أنا هفضل كدة قالت طيب بس ممكن تطلع عشان أنا أغير هدومي قلت لها مش ممكن وكنا لسة واقفين لقيت وشها إحمر من الكسوف وإيديها بتترعش قمت قربت منها وفكيت حمالات الفستان لقيته نزل على الأرض بسرعة وبقت عريانة ومش لابسة غير كيلوت بس وكانت مكسوفة خالص أنا زمان كنت يحميكي وانضف لك جسمك و بغيرلك هدومك وياما شوفتك عريانة لقيتها غمضت عيونها وهي مكسوفة ووشها إحمر قمت واخدها فحضني ع الواقف وقلت لها متتكسفيش مني خالص ياقلبي وهي ساكتة قمت شايلها فحضني ونيمتها على السرير وهي مغمضة عينيها قمت قلعت التي شيرت والبنطلون وبقيت بالبوكسر بس ونمت جنبها بسرعة قبل ماتفتح عينيها وخدتها فحضني بإيدي اليمين والإيد التانية على صدرها لقيتها بتترعش وبتتنفض من كل لمسة من إيدي لجسمها فوشوشتها وقلت لها هننام فحضن بعضينا عشان ناخد على بعض ياعمري لأن دخلتنا سوا هتكون الليلة لقيتها فتحت عينيها بإستغراب وقالت مش فاهمة قلت لها إحنا هنتجوز ودخلتك الليلة ياعروسة قلبي وعمري لقيتها شهقت وقالت أنا متجوزة قلت لها لأ إنتي لسة متعرفيش حاجة خالص عن الجواز أصلاً فسكتت قلت لها نامي فحضني ولما نصحى نتكلم وخدتها فحضني من ضهرها ونمنا نوم عميييييق وصحيت من النوم لقيتنا نايمين على نفس الوضع وهي عريانة بالكيلوت بس فحضني قمت من جنبها ولقيت الساعة 4:30العصر ودخلت استحميت وجيت عند السرير اللي نايمة عليه حبيبتي ومعشوقتي هبة قلبي لقيتها نايمة على ضهرها وقعدت جنبها وبقيت أمشي صوابعي على جسمها دواير دواير شوية ولقيتها صحيت قلت لها صح النوم يا قمر قالت تسلملي ياعمو قلت لها من دلوقتي مفيش عمو دي .... أنا حبيبك قالت حبيبي وروحي وعمري وقلبي كمان وبصت على نفسها واكتشفت إنها لسة عريانة لقيتها اتكسفت ووشها إحمر وغمضت عينيها وحطت إيديها على بزازها تخبيهم وقالت ... يالهوي مش تقولي اني مش لابسة حاجة قلت لها انتي لابسة ومديت ايدي على كيلوتها قالت طيب إطلع بقى خليني أقوم قلت لها هنتكسف من أولها قالت معلش لما أخد على كدة قلت لها خلاص قومي خدي دش وتعالي بره لغاية ما الأكل يوصل وطلعت طلبت الأكل برضو سمك وجمبري وإستاكوزا وكدة واستنيتها تطلع إتأخرت ناديت عليها ردت وقالت ممكن تيجي رحت لها لقيتها لافة البشكير حوالين جسمها من فوق بزازها لغاية ركبها و فاتحة شنطة الهدوم فقالت الفستان ده مش غريب عليا قلت لها ده فستان فرحك ياعمري لقيتها اتكسفت قلت لها هنعمل فرح وزفة قالت إزاي كدة قلت لها القاعة جاهزة ومستنياكي يا أجمل عروسة في الكون قالت طيب قلت لها وكمان الشنطة مليانة هدوم ليكي وبقيت أطلع لها أطقم اللانجيريهات والبرا والكيلوتات والبكيني قالت إيه كل دول ... ليا أنا قلت لها طبعا لأجمل عروسة على قلبي لقيتها قامت وحضنتني قلت لها بلاش كدة هنتهور ومش هيكون في فرح ولا زفة لقيتها اتكسفت وباب الجناح خبط قلت لها البسي الفستان لغاية ما أشوف مين وطلعت فتحت لقيت العامل جايب الأكل دخله واديلتو بقشيش كتير وشكرني ومشي وشوية ولقيت روح قلبي طلعت وهي لابسة الفستان وكان شكلها يجنن خالص الفستان من غير حمالات وقصير لغاية ركبها والطرحة طويلة خالص المهم أكلنا وغسلنا وكلمت الميكب أرتيست تيجي ودقائق وكانت قدام الباب فتحت لها ودخلت وعملت اللازم وخرجت وطلعنا أنا وقلبي على القاعة وكانت ملكة جمال الكون جمال ملائكي وعملنا فرح صغير وكان المعازيم من رواد الأوتيل وفرحنا ورقصنا والفرقة عملت زفة ولا في الأحلام ووصلونا لغاية باب الجناح ومشيوا وفضلنا سوا أني وعروستي الصغنونة بنبص لبعض بهيام قمت حضنتها وشيلتها بين إيديا ودخلنا الجناح وحطيتها على السرير وقعدت قدامها على ركبي وهي مكسوفة ومغمضة عينيها فقلت لها مبروك ياقلبي سكتت شوية وقالت بصوت ضعيف ... مبروك عليك ياعمري .... أنا بعشقك وبموت فيك يا غالي على قلبي ياناس من يوم ماوعيت ع الدنيا دي وأنا بحبك ... كنت فارس أحلامي حرفياً كل أحلامي معاك إنت بس كنت عارفة إنك مش نصيبي وقبلت بأول عريس عشان مفكرش فيك لقيتني بعشقك كل يوم أكتر من اللي قبلة .... مش قادرة على كدة .... قلبي هيتوقف من الفرحة اللي أنا فيها .... أنا مش عارفة وخائفة يكون ده حلم وأصحى الاقي مفيش ساعتها هموت وبقت تعيط بنهنهة جامدة قمت أخدتها فحضني وبقيت أطبطب على كتفها وضهرها لغاية ماهديت فقلت لها .... انتي فحضني دلوقتي ودي الحقيقة الوحيدة اللي أحنا عايشين فيها دلوقتي ياقلبي ... أنا بموت فيكي بس كنت ف الأول بعتبرك بنتي لغاية ما لقيتك بتعييطي ليلتها لما حكيتيلي حكاية جوزك حسيت وقتها انك بتاعتي أنا وبس ومن وقتها كلمت سناء عليكي قالت يالهوي ازاي قلت لها متخافيش هي اللي متفقة معايا من زمان على كدة هبة قلبي قالت كدة ايه قلت لها إني أعمل علاقات مع بنات عشان هي مش بتحب العلاقة كتير وبتتعب منها وانا بحب كل يوم فسناء قالت لي شوف حياتك مع أي واحدة بس بشرط تعرفني بيها الأول وأنا أوافق عليها كمان .... هبة قلبي قالت ياااااه كل ده قلت لها أيوة ولما كلمتها عنك لقيتها هتزعل فقلت لها أولا دي أختك الصغيرة وكدة هتدبل وتموت من بدري قالتلي يالهوي لأ طبعا قلبي معاكي يأختي يا حبيبة قلبي بس خليك حنين عليها البت لسة صغيرة ومش هتستحمل عمايلك قلت لها إنتي عارفة من زمان أنا بحبها قد ايه ده أنا بموت فيها زي بنتي وأكتر بس دلوقتي معشوقتي وحتة من قلبي وهخاف عليها من النسمة وخدت هبة قلبي في حضني وبوستها برقة على شفايفها لقيتها ساحت وجسمها اترخى فحضني قمت جيبت حبان لمنع الحمل وقالت ايه دي قلت لها عشان الحمل ياقلبي قالت بلاش ... نفسي أشيل إبنك في بطني قلت لها لأ طبعا و بعدت وفكيت لها الطرحة وحطيت إيدي على سوستة الفستان على ضهرها قالت انت بتعمل ايه قلت لها أنا بفك لك سوستة الفستان عشان أتمتع بالجمال اللي الفستان مخبيه لقيتها اتكسفت ووشها إحمر وغمضت عينيها قمت فكيت السوستة وقومتها لقيت الفستان وقع على الأرض ومش لابسة غير أندر فتلتين من الإجناب بفيونكات ومثلت قماش صغير يادوب مغطي كسها وفتاة بين فلقتين طيازها فشيلت الفستان بعيد وبصيت لها وقلت يالهوي على الجمال والرقة وهيا لسة مكسوفة ومغمضة عينيها.... بزازها في حجم الخوخ الوسط والحلمات قد عقلة الصباع بالضبط قمت قلعت القميص بتاعي والبنطلون وبقيت بالبوكسر وقعدنا على طرف السرير وحضنتها وقلت لها بوشوشها فودانها ... أنا مش مصدق انك فحضني دلوقتي أنا هاكلك أكل وبديت انفخ أنفاسي حوالين رقبتها ورحت على الشفايف اللي زي الفراولة حرفيا في الشكل واللون وبقيت أمصمص فيهم والحسهم بلساني وهي جسمها بيترعش من كل لمسة وكل نفس سخن مني على رقبتها وكل جسمها وفكيت فيونكات الأندر ورميته بعيد ونزلت على بطنها بعد مانيمتها على ضهرها نص جسمها اللي فوق لغاية طيازها على السرير ورجليها على الأرض وهي طبعا بدأت تجيب عسلها من قبل ما أقلعها الفستان فنزلت على كسها وحطيت شفايفي حوالين البظر وظغطت عليه جامد وبقيت أمص جامد والعب بلساني عليه ونزلت لساني على الفتحة وبقيت أنيك كسها بلساني وهي رايحة في غيبوبة ومنغير أي حركة جسمها سايب حرفياً وأوقات بتترعش وفضل كسها ينزف عسل لغاية ما حسيت اني بدأت أهيج قمت قلعت البوكسر ودخلت بين رجليها ومسكت زوبري وهي بدأت تصوت لما بقيت أفرش شفايف كسها الناعم أوي وأمشيه بالطول والعرض بين الشفايف لغاية ما زبري اتبلل كويس وبقى جاهز للإقتحام فدخلت رأسه بالراحة لغاية ما دخلت بصعوبة شوية قمت نزلت بجسمي عليها ولسة راسة جواها وحضنتها جامد وبقيت أبوسها وأمص شفايفها وفي نفس الوقت بطلع زوبري وأدخل جزء أكبر لغاية مرة واحدة دخلته لغاية نصة بالضبط وكتمت صرختها بشفايفي مصمصة ولحس لغاية ما هديت قلت مبروك ياقلبي انتي ... قالت مبروك عليك ياحب عمري وقمت من عليها وطلعت زوبري ووريتها الدم لقيتها قالت قربو من شفايف بقي عاوزة أبوسة أنا إتفاجأت لكن قمت من عليها وقربت زوبري من بقها لقيتها باسته بوسة رقيقة لقيت زوبري انتفض قامت مسكته وفصلت تبوسه برقة وطلعت لسانها وبقت تلحسه قلت لها مش المرة دي المرة الجاية هخليكي تعملي فيه اللي إنتي عاوزاه وجبت الفوطة البيضا ومسحت زبري من الدم ومسحت كسها كمان من الدم ونمت عليها تاني بعد ماحطيت زبري بالطول بين شفايف كسها وبقيت ببوسها وأمشي زبري على الشفايف بالطول من فوق لتحت وبالعكس لغاية ما زبري اتبلل كويس من عسلها اللي مش بيقف وبديت أدخل زبري شوية شوية لغاية ما دخل لآخرة لقيتها اتألمت قمت ثبت جسمي عليها وبقيت أبوسها من شفايفها وانزل على رقبتها لحس بلساني لغاية ما هديت خالص وبقت تحرك جسمها عشان زبري يتحك جوة كسها فبديت أطلع زوبري وأدخله بالراحة لغاية مابدأت تغنج وتتأوه بأصوات ملائكية جميلة أوي وبقيت أسرع وأطلعه وأدخله جامد لأن كسها ضيق وناعم لكن واخد حجم زوبري كويس وفضلت أرزع في كسها شوية وأهدي بالراحة خالص وأوشوشها وأقوللها أنا عشقتك وعشقت كل حاجة فيكي لقيتها بتحضني جامد وبتقول كمان ياقلبي ادخل جوايا أكتر .... آهههههههههه ... أدخل جوة قلبي كمان وأنا أهيج وأرزع أكتر وهي تصوت وتقول كماااااان أدخل جامد جوة قلبي ... آآآآه ياقلبي بحبك بحبك بحبك بحباااااااك واترعشت جامد وصوتت وسكتت خالص قمت رزعت زبري كام مرة بسرعة لغاية ما قذفت ونزلت عليها بوس وتقفيش في بزازها لغاية ما هدينا قمت انقلبت على ضهري ونيمتها عليا وخدتها في حضني ونمنا نوم عميييييق جداً
الجزء الرابع
صحيت من النوم يوم صباحيتنا أنا وأمورتي الطفلة هبة قلبي لقيتنا على نفس الوضع بالظبط هي نايمة فوقي وأنا حاضنها وكان زبري منتصب وشادد جوة كسها فحضنتها زيادة لغاية ما حسيت أن جسمها اتفعص لقيتها صحيت بابتسامة ملائكية مشرقة وباستني وقالت صباح الياسمين ياقلبي قمت بايسها ومصيت شفايفها وقلت لها صباحية مباركة يا حتة من قلبي ابتسامهتا زادت وقالت تسلملي يا حياتي وعمري ... انت عملت فيا إيه أنا نمت زي القتيلة قلت لها عشان اللي حصل كنا محتاجين سوا قالت واللي واقف وشادد جوايا ده أعمل فيه إيه قلت لها هو بتاعك دلوقتي إعملي فيه اللي إنتي عاوزاه .... ممكن تقومي تتنططي علية قالت هينفع قلت جربي وفعلا رفعت جسمها من فوق وبدأت تحاول تطلع بكسها لفوق من على زبري لقته لازق خالص فضحكت وقلت لها ههههههه كسك مش عاوز يطلعه قالت أكيد محتاجه طبعاً قلت لها وزبري كمان محتاج كسك لقيتها بدأت تسخن وتهيج وبقت تطلع زبري من كسها واحدة واحدة وبقت تطلع وتنزل عليه وتنهج وتغنج وتتنطط بكسها على زبري وتتحرك عليه بحيث تخلي زبري يضرب في كل جوانب كسها و هي بتوحوح وتصوت وتترعش وجسمها يتنفص وكسها بينبض جامد على زوبري وكإنه بيمصه مص وفضلت تطلع وتنزل لغاية ما تعبت قلت لها خلاص خلصتي قالت لسة طبعاً لكن مش قادرة وجسمي سائب قمت حضنتها وقلبت الوضع وبقيت فوقيها وبقيت أطلع زوبري وأدخله بالراحة شوية وبعدين بقيت أزواد السرعة وأرزع وهي بتصوت بشكل هيستيري وأنا شغال حفر في كسها اللي كان بينزف عسل بغزارة وفضلت أدوس جامد وأرجع أشتغل بالراحة شوية وبالجامد شوية لغاية ما قربت أجيب قمت مسرع شوية ورحت رازع زبري كله مرة واحدة في كسها وحضنتها وشفايفنا بتمص بعض وإيديا على بزازها وبقيت أجيب لبن زبري دفعات في كسها وهي بقت تصوت وتقول ناااااااار نزلت جوايا بتلسعني وتحرقني بس حرقان لذييييييييييذ أوي وقمنا اتشطفنا تحت الدش وطلعنا عريانين وكنت طلبت الأكل ووصل طبعا سمك بوري وحمبري مشويين على الفحم أكلنا وقمنا غسلنا وكانت الساعة 5 قرب المغرب ودخلنا الأوضة عملنا واحد سريع ولبسنا ونزلنا نتفسح ولفينا كتييييير وكنا ماسكين ومشبكين أيدين بعضينا زي العشاق .... إحنا فعلاً عشاق .... ورجعنا وفضلنا كل يوم ناكل وننيك وننام وفضلنا طول الوقت عريانين أو بكون بالبوكسر بس وهي تلبس طقم لانجيري أوي بكيني أو أندر وبرا فتلة وبس لغاية ما شهر العسل خلص وسناء مراتي جت هي والعيال وقضينا باقي الأجازة في سعادة كلنا
الجزء الخامس
بعد حوالي شهر لقيت روحي بتتصل رديت لقيتها بتعيط خليتها تهدي وسألتها في ايه قالت أمجد بيخونني قلت لها أنا جايلك حالا هو فين قالت المفروض جاي في الطريق قلت لها أنا جاي حالا وفعلا قفلت وكنت لابس ملابس خروج وركبت العربية وبسرعة على بيتها خبطت فتحتلي واترمت فحضني وبقت منهارة من العياط فشيلتها زي الأطفال ومشيت بيها لغاية الأنتريه ونزلتها على الكنبة وقعدت جنبها وخدتها فحضني وفضلت أطبطب عليها لغاية ماهديت قلت لها في ايه بقى ... مبحبش أشوف دموعك ياقلبي .... مبحبش أشوف نظرة حزن على وشك خالص قالت أنا قلت لأمجد على علاقتنا لما كان عاوز يفتحني وحاول كتير وبعدين دخل صباعة لآخره ومفيش ددمم نزل لقيته بيضربني وبيزعق فيا فقلت له أنا تعبانة ومكنتش قادرة أستحمل وجسمي بقى نار وبيوجعني وحكيت ليه اللي حصل بيننا وقلت له انت السبب ومش قادرة أقوللك طلقني عشان بحبك افهم بقى لقيته قال خلاص إعملي اللي إنتي عاوزاه وأنا كمان هعمل اللي أنا عاوزه وطلع فونه وكلم واحدة وأخد منها معاد كمان ساعة وطلع من ساعتها كانت الساعة 5:30 العصر أنا بصيت في الساعة لقيتها 6 المغرب إتصلت بأمجد رد عليا ومعرفتوش اني عرفت حاجة وقلت له أنا في بيتك وعاوز أسلم عليك ولا أمشي واجي وقت تاني قالتلي لأ أبدا أنا في الشيخ زايد (وبيته في أكتوبر قريب من بيتي) مسافة السكة يعني نصاية كدة قلت له متتأخرش قالي خد راحتك البيت بيتك طبعا قلت له طبعا وقفلنا وبصيت لحبيبتي وقلت لها انتي عاوزة ايه منه قالت يطلقني وبس ومش عاوزة منه حاجة قلت لها خلاص هيطلقك بس بشرط هتفضلي عندي مش هتروحي بيت أبوكي ماشي لقيتها عينيها دمعت وعيطت بالراحة وقالت ... أنا مليش حد غيرك انت واختي انت حبيب عمري وأختي حتة مني قلت لها خلاص ياقلبي قالت نفسي نتجوز وأعيش فحضنك قلت لها ياريت ينفع قالت عارفة بس هصبر وخلاص قلت لها خلاص أول ما يوصل أمجد هتكلم معاه وأخليه يطلقك وحدتها فحضني شوية ووشوشتها وقلت ... أنا نفسي تفضلي فحضني علطووووول ياقلبي وأدخل جواكي ياعمري لقيتها بدأت تسيح بين ايديا بعدت عنها وقلت لها بضحك كدة ممكن نتهور وأمجد يطب علينا لقيتها ضحكت وقالت هقوم أعمللك حاجة حلوة قلت لها تورتة الشيكولاتة قالت طبعا ياقلبي وانا بموت فيها .. كل حاجة انت بتحبها أنا كمان بحبها من غير ما أعرف قمت حضنتها وقلت لها حاسس أننا هنكون لبعض قالت ياريت وقامت عملتلي قهوة ودخلت تعمل التورتة وبعد شوية وصل أمجد وسلم عليا وقعد جنبي و هبة قلبي جت من المطبخ فقلت لها خليكي جوة لغاية ما أنادي عليكي قالت حاضر ودخلت فبصيت لأمجد وقلت له .... مبدئياً لازم تعرف اني بحبك وبحترمك جداً قال وأنا كمان بحترمك وبعتبرك أخويا الكبير بس اللي انت عملته مينفعش قلت له وثانيا بقى وهو الأهم أنا بعشق هبة قلبي وأنا اللي حبيتها على حجري وهي لسة **** وكنت يحميها واسرح شعرها وأعمللها ضفايرها يعني من الآخر كدة دي بتاعتي ومرضاش أشوفها زعلانة أو تعبانة مفهوم ... أنا شوفتها في م كانت منهارة من العياط دخلت عليها وهديتها فحكت لي انها تعبانة وكأنها مش متجوزة وكانت صحتها بدأت تتدهور وانت مش حاسس بيها قال برضو ميصحشش اللي حصل قلت له خلاص تطلقها بالمعروف ونبقى صحاب وبس من غير أي شوشرة (وكان كلامي بنبرة التهديد) اتنهد وبص في الأرض وسكت شوية وقال موافق بس عشان منخسرش بعض أنا بحترمك ومش عاوز أخسرك قلت له خلاص إحنا صحاب وأتشرف فقرب مني وحضني وقال تحت أمرك يا أستاذ فقلت بسرعة .. أستاذ ايه ياهبل أنا محمد وبس فاهم الصحاب مفيش بينهم القاب قال خلاص من غير القاب المهم قاللي طيب ممكن أستأذن في مشوار قلت فين قال هروح أجيب المأذدون قلت له خلاص نروح سوا وناخد معانا هبة قلبي وبعدين أوديها البيت ونطلع سوا نقعد في أي مكان أنا وأنت قال بكل سرور نادي عليها خليها تلبس قلت له نادي عليها انت هي لسة مراتك بصلي بإندهاش ونادي عليها وقاللها ... البسي عشان هنروح للمأذون أطلقك لقيتها ظهرت قدامنا ومستغربة وبتبصلي فغمزت لها بنعم فضحكت وجريت زي العيال وطلعنا ورحنا للمأذون وتم الطلاق ورجعنا أنا وحبيبتي بعد ما وصلنا طليقها وكنا بندردش سوا طول الطريق وهي كانت طائرة من الفرح وبطريقة طفولية جميلة وكنت فرحان لفرحتها ووصلنا وسناء أختها خدتها فحضنها وقعدت تواسيها وتطبطب عليها
بعد حوالي شهرين مراتي تعبت وبعد الكشف والأشعات والتحاليل كان عندها كانسر المهبل ولازم عملية جراحية لاستئصال الرحم وجزء من المهبل في أقرب وقت وفعلا بعد يومين تحت الملاحظة الطبية وعملت العملية وشفيت (كنا فاكرينها شفيت) وعشنا حياتنا وكان الجنس بيننا شبه متوقف عشان جزء صغير يادوب نص زوبري وبعد حوالي سنة ونص سناء تعبت وحدتها المستشفى الدكتور بعد الكشف المبدأي قال لازم أشعات مقطعية وتحاليل المهم أمر التمريض وعملوا الازم والأشعات ظهر فيها المرض اللعين لكن بعد ما تفشى في معظم الأعضاء الداخلية وماتت سناء بعد ٣شهور معاناة من المرض وطبعاً زعلت عليها فعلا ... هي كانت سندي وضهري وبنت أصول واستكملت معايا لكن القلب ليه رأي تاني ..... قلبي كان بيقول .. هبة قلبي وبس و**** جابهالي وقمت أشوف هبة قلبي خبطت قالت اتفضل دخلت لقيتها قامت وجريت عليا واتعلقت بحضني وعيطت وقالت .. أختي سناء ماتت ياعمري قلت لها ال يرحمها المهم دلوقتي خلينا نعيش ونكون لبعض .... الحاجز اللي بيننا راح خلاص يبقى خلينا نشوف حالنا أنا نفسي تكوني بتاعتي .... لأ إنتي بتاعتي أنا بس فاهمة ومسكتها من رقبتها بهزار قالت خلاص خلاص فهمت ... انت حب عمري وخلاص طالما بقينا لبعض أنا بتاعتك انت وبس .... خدتها فحضني وقلت لها بكرة هنروح للمأذون ولا أقولك ومسكت موبايلي طلبت المأذون وبعد التحية قلت لها انت فاضي دلوقتي قاللي يعني كمان ساعة كدة ويمكن أقل قلت له هتيجي ولا نجيلك قاللي ممكن آجي بس جهز الأوراق لغاية ماجي قلت شكرا وقفلت وقلت لها ايه رأيك بقى ياقلبي لقيتها حضنتني وقالت **** يبارك فيك عشاني ياحب عمري ... أنا كلي لك بتاعتك ياعمر عمري وقمنا وجهزت الاوراق المطلوبه وانتظرنا المأذون فحضن بعض بنتكلم ونوشوش بعض وجه المأذون وكنت كلمت أخواتي وحضرو وكتبنا الكتاب وكل واحد راح لحالة وبقينا لوحدنا خدتها فحضني وقلت لها انتي بقيتي بتاعتي وبتاعة قلبي لقيت عينها سبلت وقالت يعني ايه قلت لها هقوللك بعدين لما نبقى في جناحنا لوحدنا لقيتها دأبت وجسمها ساب قلت لها لا إجمدي كدة عشان هتدخلي على تقطيع وسيبتها وقمت اتطمنتت ع العيال في أجنحتهم ودخلت أوضتنا قلعت ودخلت آخد دوش وطلعت بالفوطة حوالين وسطي وبس لقيت هبة قلبي وعمري كله قاعدة على السرير وبتبص عليا مرة واحدة لقيتها بصت بإندهاش واتكسفت وغمضت عينيها وقالت مش كنت تتنحنح عشان آخد بالي ههههه بطفولية أنا كنت قربت منها وقعدت على ركبي بين رجليها وحضنتها وقلت لها ... إحنا من الليلة دي حاجة واحدة مفيش حاجة هتفرقنا غير الموت ردت بسرعة وقالت متقولش كدة **** يخليك ليا وحضنتني وكانت لابسة فستان طويل بالأكمام و مقفول الرقبة وسوستة طويلة من ورا والمهم فتحت سوستة الفستان للآخر ونزلته من الأكمام لغاية وسطها وقومتها نزلت الفستان على الأرض وكانت لابسة كيلوت أطفالي زي ما بحب فقلت لها أدخلي خدي دش وتعالي يالا .... إنتي واحشاني فجريت على الحمام وهي بتقلع الكيلوت بطريقة **** صغيرة وعجباني وجوة قلبي على فكرة أحنا كان لينا كام شهر حوالي ٣ شهور كدة معملناش جنس أنا و هبة قلبي عشان كنا مشغولين بمرض سناء ووفاتها وكدة
المهم دقائق وكان صوت المية سكت ولقيتها طالعة من الحمام ولافة البشكيى حوالين جسمها واصل لرجليها وبتنشف بفوطة تانية وشعره بينقط مية قمت لعندها ومسكت الفوطة وبقيت أنشف جسمها بحنية وأنشف شعرها كويس ورميت الفوطة وشيلت البشكير من على جسمها واتكسفت وشيلت هبة قلبي بين إيديا ومشيت لغاية السرير وحطيتها على ضهرها ونمت جنبها وحضنتها ورحنا في حضن عميق لغاية ما لقيتها نعست ونامت فعلاً فحضني زي الأطفال... ملاك بين إيديا صعبت عليا وحاولت أنام لغاية مانعست
صحيت الصبح لقيت الساعة ٨ صباحا وأحنا فحضن بعض بقيت أبويها وامصمص فشفايفها وإيدي بتفرك بزازها وكلماتها لغاية ما صحيت وقالت صباح الخير يا عمري قلت لها صباح الخير وصباح كل حاجة حلوة ياقلبي لقيتها ساحت بين إيديا قمت فوقيها وبديت أحسس عليها وزبري بين شفايف كسها الناعم أوي وأمشيه بالطول والعرض بين الشفايف لغاية ما لقيتها اترعشت رعشات متتالية قمت بدأت أدخل زبري فكسها بالراحة لغاية ما دخل كله وبقيت ادخله وأطلعه بالراحة فترة لغاية ما قربت أجيب قمت شديت وزودت السرعة وبقيت أرزع زبري في كسها وحضنتها جامد جدا ورزعت زبري لآخرة مرة واحدة وهديت عشان زبري كان بيجيب لبنه جوة كسها وهي في دنيا تانية وفضلت فوقها أبوسها وأقفش بزازها وافرك الحلمات لغاية ما هدينا خالص قلت لها ... يالا عشان نفطر ياقلبي قالت خلاص أنا هقوم أستحمى وأطلع أجهز الفطار لغاية ماتستحمى قلت اوك
وفضلنا شهر بحالة بوس وأحضان ونيك وإحنا عريانين في جناحنا لغاية ما الدورة الشهرية إتأخرت عملنا تحليل حمل طلع إيجابي وفرحنا سوا وكانت هبة قلبي وعمري طايرة من الفرحة وقالت لي ... كان أمنيتي أشيل حتة منك جوايا ... كان حلمي إني أحمل منك *** بين أحشائي ودلوقتي الحلم بقى حقيقة قلت لها حقيقة طبعاً يا قمر ومن النهاردة تلتزمي بالراحة التامة عشان جسمك ضعيف قالت مش مهم يا حب عمري المهم إبنك يكبر جوايا جوة بطني ويكون شبهك عشان تفضل قدامي دائما وخدتني بالحضن وعدت شهور الحمل وفي الشهر الثامن رحنا للدكتورة وعملت سونار وعرفنا إنهم بنتين توأم وفرحت جداً وكانت هبة قلبي مش مبسوطة وقالت بحزن ... كان نفسي يكون ولد شبهك قلت لها لأ أنا كنت عاوز بنوتة شبهك إنتي ودلوقتي بقو اتنين وأنا مبسوط جدا وخلص الحمل وولدت بنتين زي القمر تؤأم متماثل شبه بعض جداً وبعدها حملت تاني وجابت ولد وفضلنا فحياتنا مبسوطين لغاية دلوقتي
إنتهت