مكتملة واقعية {فتاة الجنوب والخروج من القيود } (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
من قلب الحدث نأتي بكل جديد ..

𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ



👌👌👌=========المقدمة =========👌👌👌
انها الحياة الجديده و الخروج من القيد الذي كان يكبل ارواحنا و أجسادنا.. كم عشنا في بيئة لا تعترف بالحرية ولا الثقافة الجنسيه.. بيئة ذكورية تقتل حريتنا.. بيئة تعامل المرأة انها ملكية يتم نقلها من قيد لقيد.. المرأه عار عندنا يخاف كل ذكر على نفسه و اسمه من ابنته.....
مع بداية الألفية الجديده بدأت الأمور تتغير قليلا بالنسبه لتعليم البنت.. بدأت الحياة تفتح عقول مغلقه على افكار قتلت وجود المرأة.. ولكل مرحله لابد من نتائج نسبية في التغير..
هنا تبدأ قصتي... انا البنت التي تواجدت في قرية من قرى الجنوب... التي لا تعرف فيها المرأة اي شيء عن الجنس الا قبل الزواج بأيام معدوده.. لا تعرف ان لها الحق في التعليم.. وإكمال تعليمها...
كم انا محظوظه في زمن تغير فيه الواقع قليلا.. نعم قليلا فقد حاربت من أجل أن احصل على فرصه..... تعالوا معي نرى قصتي.. قصة هند بنت الجنوب.....
============
انه انا.. انا الذي اتحدث إليكم عبر الكلمات البسيطه لكي ادخلك الي قصتي..
في بداية القرن الجديد. قرن التغير. قرن العولمة و التكنولوجيا. الأقمار الصناعية و شبكات المحمول و الانترنت..
نعم ها أنا 2009
تبدأ قصتي بعد ما أنهيت مرحلة الاعدادية بتفوق ساعدني في حربي لكي ادخل الثانويه العامه.. ساعدني خالي المتعلم في حربي..
انا هند بنت احد رجال الجنوب في بلدي مجتمع مغلق عربي. والدي يملك الكثير من الاراضى الزراعيه لا أعلم عددها. ولكن اعلم اننا من الاغنياء ولكن حياتنا في الصعيد مختلفه بالنسبه للغني عن المدن.. نملك بيت كبير صعيدي.. لدينا عمال زراعة بعدد كبير.. ابي مالك اراضي ولكن بجلباب الفلاح و امي أيضا بنت عمدة القريه لها من الاطيان الكثير ولكن أيضا ربة منزل.. ست بيت بلغة أهلنا... لدينا المخازن و المعدات و الأموال الكافية كل عام لشراء مزيد من الأرض الزراعيه من صغار الفلاحين..
بعد حرب دخلت الثانويه العامه.. و تفوقت و صممت على التفوق من أجل انا اصل لهدفي.. الجامعة.. كلية الهندسة. لاكون سبب في دخول ثقافه تعليم البنت في الجامعة في مجتمع الجنوب.... وبالفعل كانت الأفراح تعم المنزل الضخم في لحظة معرفة النتيجة على لسان خالي.. وبدايه الحرب مع أبي من أجل السماح لي بالذهاب الي الجماعة في العاصمة..
بعد حرب ضروس تولاها خالي و انا من ناحية.. وافق ابي بعدما علم ان هناك مدينه جماعية للبنات فقط.... و انه و خالي سوف يأتون لي كل فترة...
يوم الفرح العظيم لي... جهزت نفسي للسفر.. شنطة السفر التي بها ملابس تم فحصها من ابي كلها لكي يتأكد انها غير مخالفه للأدب و الحشمه.. و ها هو يوم السفر. يوم حزين في المنزل. بكاء و مشاعر لدي مختلطة. من الفرح و الحزن و الخوف من الخروج من دائرة الأمن في بيتي.. خوف من الخروج الي الشارع المجهول بعد السجن..
فتاة الصعيد ممتلئة الارداف و الصدر ذات القوام الجميل والجسد الرائع المختفي دائما تحت قيود العقل المغلق و الملابس الواسعه الفضفاضه.. فتاة بشرتها بلون القمح تلمع في ضوء الشمس.. ذات الوجه الطبيعي بدون مساحيق ملونه او أيادي كوافيرة تخلصه من الشعر الزائد في وجهها.. لانه عيب لبنت ان تفعل ذلك قبل الزواج حسب العادات..
ركبت القطار مع خالي.. فهو بطل حربي الذي يسعى لمستقبل افضل لي.. محظوظة انا به.
ولكنه الرجل الصعيدي اولا واخيرا.. لابد أن يعيد علي تعليمات الأسره في الحفاظ على نفسي من الشباب الشياطين و ان احتفظ بأخلاقي و أدبي.. وانا لا اخيب ثقته فى..
وصلنا للمدينه الكبيره المزدحمة.. حيث الاضواء البراقه و المحلات الكبيره التي تعرض كل جديد في الحياة.. العربات في كل مكان و الاتوبيسات في كل مكان.. من هؤلاء الناس.. ما هذه الملابس الغير محتشمة. من هؤلاء.. فتاة تمشي وترتدي بنطال لا أعرف كيف دخل جسمها فيه. اردافها تهتز أمامي على نغمة الاغاني في الشارع.. ما هذا انها ترتدي تيشيرت يكاد يكافح للوصول إلى أول البنطال.. وازرعها مكشوفه و صدرها يتقدم خطواتها بكبرياء و شعرها يطير مع كل نسمه هواء.. والهاتف على اذنها تتحدث فيه مع احد و تضحك ولا تبالي بمن حولها...
يمر بجانبي امرأة تلبس تنورة تكشف ارجلها البيضاء و تمسك في يد رجل و ينظرون نحوي و يتهامسون.. وبعد ذلك يضحكون.. هل انا مضحكة وسط هذا المجتمع بلباس الصعيد.. هل شكلي مضحك لهذه الدرجة.. انتبهت من تفكيري على صوت خالي يدعوني لركوب التاكسي.. ركبنا و عيوني تتوغل في مدينة اريد ان اعرف كل شئ عنها في يوم واحد.. عيوني تتفحص الناس.. عرفت لماذا يضحكون.. انا الغريبه و الشاذه في وسط الشارع و المدينه بلباس عتيق و شكل عتيق.. كأني خرجت للتو من الكهف لعالم يعيش بعدي بقرون..
نزلنا من التاكسي و نزل خالي لكي يشتري لي هاتف حديث. و الطعام بعد هذا الطريق الطويل.. انتهينا و وصلنا إلى فندق بسيط اعتاد خالي الإقامة فيه عند تواجده في المدينة. عرفت ذلك من تعامل العاملين له.. نمت في حجره و خالي في حجره.. صحونا و اخذني خالي الي المدينة و أنهيت أوراق الإقامة و اخذتني صفاء المشرفه الي حجرتي لكي اضع متعلقاتي.. المدينة لا يوجد فيها الكثير لاني أتيت قبل الدراسه بأيام لكي اجهز نفسي و اعرف ما على فعله.. رجعت مع صفاء لكي اطمئن خالي.. و يودعني في حرارة.. ويعطي لصفاء نقود من أجل الحفاظ على و وعدها بمثل ذلك كل شهر.... ودعت خالي
صفاء: انتي منين يا هند
انا : من الصعيد. يا استاذه صفاء
صفاء : استاذه ايه.. انا هنا زي اختك. انا مشرفه الدور بتاعك. احنا أصحاب.. وكمان انا مش من هنا.. وقاعدة هنا في المدينه معاكي في نفس الدور.. بس اوضه لوحدي. انتي هيكون معاكي طالبه تانيه..
انا : اتمنى تكوني اختي. انا معرفش اي حاجه هنا. و قلقانه و خايفه كمان. انا اول مره اسيب الصعيد.
صفاء : متخافش خالك موصيني و مفهمني كل حاجه.. دا راجل كله ذوق.. انا هبات معاكي الكام يوم دول عقبال ما سعاد تيجي. لأنها ممكن تأخر شوية. هي في سنه تالته وبتعدي اول اسبوع في الدراسه.. من اسكندريه.. بس بت شربات هتحبيها.. تعالي اعرفك على الأماكن هنا.
انا : حاضر..
اخدتني صفاء تعرفني على مكان المطعم و الجنينة و المكتبه و المسجد و غيره من الأماكن.. ولكن صدمتي كانت من امكان الاستحمام.. عبارة عن مجموعة من الحمامات بها دوش و ليس لها باب.. لكن ستاره بلاستيك غير شفافه..
انا : ازاي كدا.. دا لو حد فتح الستاره يشوف اللي جوا
صفاء: يا بنتي مفيش هنا شباب خالص.. يعني بنات بس.. متقلقيش.. وبعدين بيحصل الكلام ده بهزار وضحك بين البنات.. انتي هتتعودي على كدا.. انا اصلا مش من هنا.. اول ما جالي الشغل وجيت انصدمت زيك لكن بعد كدا اتعودت. لازم تفتحي مخك دا.. انتي مش في الصعيد.. وضحكت
انا : انا كل شوية بقلق اكتر.. مش عارفه هقدر استمر ولا ايه
صفاء : يا بنتي كل البنات كدا في الأول.... تعالي نروح المطعم اكيد ميعاد الاكل جه
مشيت معاها في طريق وسط المدينه.. فعلا ميعاد الغدا.. فيه بنات عدد قليل جدا يخرجون من المباني.. بلبس بيتي. بس مش زيي.. بيجامات بيتي. بنطلون و تيشيرت.. انا مش متعوده على كدا.. سرحت. ازاي هنزل للغدا بجلابية البيت.. صفاء لاحظت انشغالي ونظراتي..
صفاء : سرحانه في ايه يا ام عقل صعيدي.. وضحكت
انا : اصل بفكر هنزل ازاي وانا معنديش لبس زي دا.. انا عندي قمصان بيتي و عبايات بيتي. هيضحكوا عليا بعد كدا
صفاء : ممكن تنزلي بلبسك دا او تنزلي بالعباية او القميص. يا بنتي هنا هتلاقي كل الأشكال. من كل المناطق. هو كل الناس زي بعضها..
انا : كلامك بيريحني قوي.. وانا كل حاجه بقلق منها..
صفاء : خليكي معايا و مش هخليكي تضايقي من حاجه و هعرفك كل حاجه.. انتي بس تعرفي خالك اني معاكي في كل حاجه
انا : حاضر..
دخلنا واكلنا و الأكل طبيعي انه مش يعجبني زي اكل البيت ولكن لازم اتعايش مع الواقع علشان اقدر اوصل لهدفي
صفاء : يلا نطلع فوق.. علشان تدخلي تستحمي و تغيري هدومك و تاخدي راحتك و نتكلم.. الجو حر قوي ولبسك دا تقيل يا شيخه..
انا : اه فعلا انا عايزه استحمي.. بس عايزه منك طلب..
صفاء : عايزه ايه يا قمر
انا : قمر ايه بس.. انا لما نزلت ومشيت في الشارع شويه حسيت نفسي راجل وسط اللي شفته
صفاء : اللي شفتيه دا كله مش طبيعي.. مكياج و بلاوي سوده. لكن انتي جمالك طبيعي.. انتي احلى من القمر كمان..
انا : تسلمي.. دا من ذوقك.. المهم عايزاكي تقفي وانا بستحمي علشان محدش يفتح..
ضحكت جامد..
صفاء : يا بت انتي احنا ستات وبنات هنا. انتي خايفه من ايه.. على العموم انا موافقه. بس بعد كام يوم مش هكون فاضيه.. هتبقى تقعدي من غير حموم..
انا : ابقا اتعود بقا.. وضحكت
دخلنا الاوضه و فتحت الشنطة و طلعت قميص بيتي قطن و الاندر بتاعي برضو قطن شورت مش زي الحاجات اللي عند بنات المدن و الكلام ده.. عرفت بعد كدا الأنواع دي.. و طلعت سنتيان و فانلة داخليه.. و لفيت مكسوفه اقولها تخرج علشان اغير لبسي.. وهي أخدت بالها..
صفاء : عارفه انك مكسوفه.. بس انا مش هخرج.. لأنك لازم تتعودي على كدا.. لو مش اتعودتي على كدا هتتعبي.. ومش كل ما تيجي تغيري هتطلعي زميلتك في الاوضه.. فهمتي..
انا : اه فهمت.. و ياريتني ماجيت هنا.. انا حاسه اني مش هكمل..
بدأت اعيط من احساسي بالغربه و اني مجبره على حياة جديده وأمور جديده مش متعوده عليها..
صفاء قربت مني.. اخدتني في حضنها.. و طبطبت عليا..
صفاء : يا حبيبتي كلنا هنا اخواتك.. وسعاد هتحبيها قوي و بكرا تضحكي على نفسك لما تفتكري اليوم دا..
خدتها في حضني كأني محتاجه امان.. حضنها دافي و مريح.. حسيت انها خايفه عليا.. حسيت اني محظوظة كمان انها معايا..
صفاء : يلا بقا يا عروسه انتي مش صغيره.. انا هنام معاكي واخدك في حضني انهاردة وباقي الاسبوع لغاية ما تقولي ابعدي عني يا صفاء
انا : ابدا ابدا.. ازاي بقا..دا انا حبيتك قوي و مش عارفه من غيرك كنت هعمل ايه في اليوم دا...
صفاء : طب يلا غيري هدومك.. علشان انا عايزه اروح امضي قبل ما اقفل شغلي...
بدأت اخلع الطرحة و نزل شعري الطويل الأسود الناعم على كتفي.. و صفاء بتبص عليا في إعجاب من طوله و نعومته.. لفيت وشي اديتها ضهري من كسوفي.. بدأت افتح البلوزه العتيقة و رميتها على السرير.. رفعت تيشيرت كنت لبساه تحت البلوزه.. ونزلت الجيبه و فضلت بالسنتيان و الشورت الشعبي القطن.. لفيت رقبتي لصفاء علشان اطلب منها تديني القميص البيتي البسه.. لقيت عيونها بتاكل جسمي من فوق لتحت و فاتحة بوقها.. اتلخبطت من البصه بتاعي المفاجاه.. و عنيها بعدت.. طلبت منها القميص.. مدت ايدها على الكرسي و اديتني القميص.. و عنيها على طيزي من ورا وانا في قمة الكسوف..
صفاء : يخرب بيتك.. كنتي مخبيه الجسم الحلو دا فين..
انا : بلاش الكلام ده بتكسف بجد..
صفاء : فيه حد بتكسف من جماله يا نودي..
انا : تسلمي.. دا عيونك بس حلوه..
لبست القميص وخرجنا و صفاء مسكت ايدي زي الطفله.. ودخلنا أوضة الاستحمام.. مفيش حد..
صفاء : يلا يا ستي.. فيه كرسي تحطي عليه لبسك و الغيار برا علشان البتاع ضيق و ممكن يغرق لبسك مايه..
انا : ازاي هفتح وانا عريانه ..
صفاء : يا لهوي.. يا بنت الحلال مفيش رجاله هنا. كلنا بنات.. يعني اللي عندك عندهم.. افهمي بقا..
انا : حاضر.. متزعليش انا بفهم بس..
لقيتها بتمسك ايدي الاتنين و بتبص في عيوني.. و رفعت ايدي و باست ايدي. جسمي اترعش من حركتها..
صفاء : يا حبيبتي انا مش عايزاكي تتأسفي.. انا جنبك ومش هسيبك.. انا بس بفهمك..
انا : مش عارفه من غيرك كنت هعمل ايه.... ومسكت ايدها وبوستها زي ما عملت معايا.. لقيتها غمضت عنيها و بتبلع ريقها.. فتحت عيونها و مسكت وشي بين ايديها.. وقالت.. اتطمني..
دخلت جوا و قلعت كل حاجه.. كل قطعة افتح شوية و احطها على الكرسي.. بدأت اتأقلم.. كل ما اقلع حاجه أمد ايدي والمح بطرف عيني الاقيها بتتفرج على جسمي..
أنهيت خلع لبسي و حسيت بالراحه و الحريه و جسمي يلتقط أنفاسه تحت الماء.. تذكرت كلمات صفاء و نظرات عيونها التي تفترس لحم جسدي. تحسست جسمي تحت الماء و انا اسأل نفسي هل كلام صفاء صحيح.. هل جسدي مميز.. وبدأت اتحسس هذا الجسد الذي لم اتعامل معه قط الا في بعض لحظات النوم او الاستحمام.. لحظات تعرفي علي متعة لمس أجزاء فيه بفطرتي ولم اعلم ما سر هذه المتعة.. ولم اتجرأ على السؤال.. رفعت يدي اغسل تحت ذراعي هذا المكان الذي يتعرق كثيرا و الممتلئ بالشعر.. تذكرت مره رأيت امي في لباس النوم و لم أجد لها شعر تحت ذراعها و سألتها لماذا لدي.. ضحكت وقالت انا ايضا لدي ولكن اتخلص منه عندما ينمو.. وقالت انني لا يصح ان افعل مثلها الا قبل الزواج حتى لا يزيد كميته. هذه هي العادات.. وإنني ليس على انا افكر في هذا لأنني لم اتزوج..
نزلت بيدي بين الفخذين وانا حريصه كما علمتني امي من التعامل العنيف مع هذا المكان الذي لا يقل فيه الشعر بل يزيد عن تحت ذراعي.. لمسات اصابعي تجعلني أشعر بكهرباء تسري في جسدي.. تذكرت اني غير موجوده في المنزل وان صفاء في الخارج وإنني بعيده عن حمام البيت.. نظرت خلفي.. تفاجأت ان صفاء تشد جزء من الستار و تشاهدني عاريه.. لممت نفسي.. و الخجل تملكني...
انا : ايه دا.. انتي بتعملي ايه..
ضحكت صفاء بشده..
صفاء : يخرب عقلك.. انا مكنتش اعرف انك مخبيه كل الحلاوة دي تحت اللبس بتاعك دا..... يا بت مكسوفه من ايه.. دلوقتي هدخل و اسيب الستاره مفتوحه.. خلصي يلا..وشدت الستاره...
فكرت في كلمات صفاء.. لماذا أخجل من جسدي ونحن فعلا كلنا بنات.. و تذكرت كلماتها الجميله في وصف جسدي. لم اسمع تلك الكلمات من قبل.. لم يري لحم جسدي احد من قبل غير امي قديما.. فرحت في الحقيقه من الكلمات.. شعرت بالراحه.. كلمات صفاء جعلتني اثق في نفسي و جسدي بعد الإهانة والتنمر على شكلي بالأمس في الشارع.... أنهيت الاستحمام.. و ملابسي في الخارج.. تحدثت لها لكي تعطيني قطعه قطعة وانا أمد يدي من خلف الستار..
انا : بعد اذنك اديني الغيار بتاعي..
صفاء : عايزه ايه فيهم
انا : اللي تحت... وضحكت..
ما هذه المجنونه.. انا أزالت الستار كله.. صدمتني.. انا عاريه أمامها تماما.. صدري مكشوف وحلماتي تنطق وتسألني. من هذه التي نراها اول مره.... كسي وشعره امام اعينها يحاول الاختباء جاهدا من نظراتها.. يدي تحاول أن تكون حراسه لهم من هذا الاعتداء المفاجئ. و صفاء تمسك لباسي الداخلي السفلى في يدها و تبتسم و تقول هذا..
فوقت من الصدمه و لملمت نفسي و تحدثت
انا : بقا كدا يا صفاء.. انتي عارفه اني بتكسف.. تقومي تعملي كدا..
لم ترد على.. لكن اعطتني الكلوت صامته عيونها تتفحص جسدي البكر.. صدري الممتلئ الشامخ.. افخاذي التي تفوح بالانوثه المدفونه تحت انواع القماش المختلفه.. لم أشد الستار كأنه تحدي لها اني لا اخشي واني سوف انتصر على خجلي لكي أتمكن من الاستمرار في تلك الظروف.. صدري متدلي أمامي وانا ارفع ارجلي لكي البس الكلوت انتهيت و رفعت راسي و لممت شعري الذي انسدل على وجهي و صدري.. وهي صامته تبتلع ريقها و تمص شفتيها.. حاولت انا التقط حماله صدري.. سارعت لها تحايلني بدلال لكي تعطيني اياها..
انا : هاتي يا صفاء بلاش هزار
صفاء : لا لا لا.. هاتي بوسه الأول..
انا : بوسه ايه.. بلاش هزار.. عايزه البس.. مش انتي هتتأخري على تقفليل شغلك..
صفاء : لا.. مليش دعوه.. هاتي بوسه صغيره..
انا : بوسه ايه بس يا ناس.. هو انتي صغيره..
صفاء : مليش دعوه.. اه صغيره.. غمضي عيونك وانا هخطف بوسه..
وافقت لكي انهي الموضوع و الهزار.. تخيلت انها قبلة على خدي مثل الصديقات..
اغمضت عيوني و أشرت لها بحقها في القبلة.. اقتربت مني و وضعت يدها خلف راسي و اقتربت اكتر...ماذا تنتظر.. اقتربت. أشعر بانفاسها قريبه من خدي.. ولكن المفاجأة.. انها تلتصق بشفاهي على غفلة.. لم أكن اتوقع.. ماذا تفعل هذه المجنونه التي احببتها و ارتحت لها من اول نظره. حاولت أن اتخلص من قبضة يدها على رأسي.. وابعد فمي عنها ولكن شيء داخلي يقاوم و يضعف قوتي ويقول ماذا تريدي.. انسيتي يا ساقطه وانتي تتمنى قبلة مثل تلك وانتي تشاهدي التلفاز خفية من وراء اهلك.. فعلا انا تمنيت ولكن.. بدأت ابعد كل الأفكار لان هذا الشيء انتصر على.. بدأت احاول استشعر قيمة هذه القبله و ماذا تفعل.. ما هذا انا اتفاعل معاها كما رأيت في الفيلم.. أشعر بشخص داخلي يتصرف غصبا عني.. لسانها يحاول ان يخترق فمي.. لم أشاهد ذلك.. ولكن لماذا لا اجربه.. انا اشعر بمتعة.. لسانها يدور علي لساني.. كيف تعلمت كل ذلك وهي بنت مثلي لم تتزوج.. انها ساقطه.. يدها الأخرى تركت حمالة صدري و ذهبت إلى مالك الحماله.. يدها تعتصر صدري.. ارتعش جسدي و هنا قاومت ما بداخلي و ابتعدت عنها..
انا بكسوف و خجل : خلاص يا صفاء اخدتي البوسه.. هاتي بقا اتاخرنا و ممكن حد يدخل..
صفاء : يا بنتي محدش هيدخل. الدور كله محدش جه فيه... خدي البسي عقبال ما اروح اجيب لبسي
بدأت البس و خرجت امسح شعري من الماء وانا اتذكر القبلة الجميلة.. متعة لم اجربها من قبل.. وضعت يدي على صدري اتحدث اليه .. ما هذا الاحساس الجميل الذي شعرت به من يدها أيها الوغد.. اكنت تريد أن اتركك تلهو في يدها.. كم انت ساقط تريد تلك الأشياء.. ألم يكفيك يدي التي دائما تداعبك و تريحك.. تريد أن تجد غيري.. كم انت ساقط.
فجأة دخلت صفاء
صفاء : معلهش اتاخرت عليكي.. نزلت مضيت علشان اخلص..
انا : لا ولا يهمك..
دخلت صفاء مكاني. وبدأت تخلع البيجامة ولم تشد الستار.. حاولت أن اغلقه ولكن منعتني.. لكي تريني ان خجلي ليس في محله.. ولكن انا وقفت وعيوني تجري هنا وهناك.. ما هذا. انا أخجل حتى من النظر. هل انا عندي مشكله ام هذا الشيء طبيعي.. لماذا لا استطيع ان اكون جريئة... لابد أن اتحدى هذا النقص داخلي.. لابد أن اتفوق عليه.
لابد أن انظر لها و اخلص حقي في نظراتها لجسدي.. بالفعل قررت أن انظر. كانت تنحني لتخلع البنطال.. و رمته في وجهي..أنزلته مبتسمه و نظرت لها.. انها بالملابس الداخليه ولكن ملابس حديثه.. ما هذه القطعة الصغيره التي بالأسفل انها لا تداري سوي جزء صغير. و الجزء به فتحات صغيره تكشف بعض من هذا المكان.. رفعت نظري للأعلى وهي تحاول فتح حمالة صدرها الكبير.. نصفه خارج الحماله الشفافه.. أدارت لي ضهرها و طلبت مني أن أساعد في فتحها.. عندما أدارت لي ظهرها صعقت. مؤخرتها الكبيره معظمها مكشوف ولا يداري منها شيء لباسها السلفي.. كيف تتغزل في جسدي وهي تمتلك هذا الجسد الجميل الأبيض الناعم.. رفعت يدي بعد تنبيه منها انا اساعدها و ان اتخلى عن النظر.. خجلت من كشفها لي.. بدأت افتح حمالة صدرها و بسرعة التفتت لي وخلعت الحماله وانا أمامها مباشرة و عيوني غصبا تقودني الي هذا الصدر الكبير الشامخ.. عيوني تجبرني ان اتمتع بهذا الجمال.. نزلت لتخلع القطعه السفلى الصغيره.. حاولت أن ابتعد.. ولكن وضعت يدها على كتفي لكي تستند عليه.. خلعت الاندر كما عرفت بعد ذلك اسمه.. و رفعته أمامي..
صفاء : ايه رايك في دا... انا في يوم هنزل انا وانتي نجيب ليكي كام واحد.. سيبك من داخلي الستات بتوع البلد دول
انا: لا يا ستي.. دا فضيحة خالص..
صفاء : هو انتي يا بت هتمشي بيه في الشارع.. ما انتي هتلبسي فوقه لبسك العادي.. التاني دا بيكلكع تحت الهدوم و بيعمل منظر مش حلو
انا : ماشي..اشوف امي هتقول ايه..
ضحكت ضحكه سخرية بصوتها الناعم العالي..
صفاء : امك ايه يا عبيطه.. انتي قاعدة هنا 5 سنين يعني مش هتشوفي امك الا شهور بسيطه.. يعني كل ما تجيبي اندر هتروحي تقولي لأمك.. متضحكيش الناس عليكي..
انا : خلاص يا ستي انتي كل شويه هتقطميني.. انا بتعلم منك اهو.. انتي اختي واكيد هتعمل منك وانتي هتخافي عليا.
رجعت للخلف في خبث
خبث لاني اريد ان ارى كسها لاني لا استطيع انا أراه وانا مقتربه منها جدا.. تخيلت انها لن تلاحظ خبثي.. ولكنها ضحكت.. وفتحت ارجلها و وضعت يدها عليه..
كسها جميل من حيث اري.. لم أراه كله ولكن جميل ما رأيت منه. ما هذا انها غالبا تزيل شعر كسها.. شعر كسها في بداية نموه..
صفاء : ايه عجبك جسمي يا نودي
انا ارتبكت من السؤال.. هذا السؤال لابد أن يكون لشخص آخر غيري.. شاب او رجل.. ولكن قررت أن ارد كما تغزلت في جسدي.. فلابد ان اجامل وفي الحقيقه هي ليست مجامله.. هي الحقيقه وربما لا استطيع التعبير عنها
انا : جسمك جميل جدا.. انتي قمر يا صفاء.. احلى واحده شفتها في حياتي
صفاء : بجد يا هند.. انا حلوه..
انا : طبعا حلوه.. مالك مستغربه.. وحزينه
صفاء : الكل بيقول حلوه.. و مع ذلك حالي واقف.. والسنين بتعدي عليا. من غير ما حد طلب انه يتجوزني.. امي بتقول هتعنسي جمبي.. انتي عندك 28 سنه.. اقولها يا ماما امشي اطلب من الناس تتقدم ليا يعني.. تعبت يا هند بجد
بدأت صفاء في البكاء وهي تضع يدها على وجهها المقبول نسبيا. ملامح وجهها ليست جميله فعلا مثل هذا الجسد الذي ينافس الجمال نفسه.. حزنت لها و اقتربت منها امسح دموعها بيدي. وهي تزداد في البكاء.. اخذتها اللي حضني ولففت ايدي حولها اضمها لكي تهدأ.. وضعت راسه على كتفي و دخلت في حضني.. يدي لأول مره تلمس ضهرها الناعم بدأت اتحسس هذا الجسد وهي تدخل اكتر.. صدرها المكشوف يلمس جسدي.. كم انا وقحه استغل حزنها و اركز في لمسات يدي على ظهرها الجميل.. بدأت اهمس في اذنها.. إن تهدأ وانها ما زالت صغيره..
رفعت راسها و عيونها الصغيره لي و تحدثت
صفاء : انا مش بفكر في الموضوع.. بس كلام امي و أهلي و الكلمات الجارحه بتقتلني يا هند وانا مليش ذنب..
نظرت في عيونها و بدأت اقبل راسها و أؤكد لها انها صغيره ولا تشغل بالها بالكلام.. بدأت تهدأ وانا اقبل راسها وبدأت ترفع وجهها وانا اقبل وتغمض عيونها.. ماذا أفعل.. شيء داخلي يدفعني ان اقبلها و استجيب لنداء شفتيها وعيونها التي اغلقتها لتقول هيا.. انتي تفهمي ما أريد.. تملكت مني الرغبة ان البي طلب هذه المجروحه من هذا المجتمع المتخلف.. انا كاذبه ساقطه.. بل البي أيضا رغبتي في التجربه الثانية للقبلة. ولكن انا في موقع المتحكم.... اقتربت من شفتيها و نفسي يتقطع انتصرت الرغبة على الحياء.. انا المس شفتيها برغبتي و اقبلها و يدي تتحسس جسدها من الخلف.. أدخلت لساني لكي ادوق طعم هذا الفم الذي ارتويت منه قبل قليل في أول قبلة.. كم من سنين حرمت منها من هكذا متعة.. بدأت اتفاعل معاها كما تعلمت من قبلتها الأولى.. لفت ذراعها حول جسدي.. تضمني إليها بشده.. ما هذا تضع يدها على مؤخرتي تتجول فيها من فوق عبائتي.. وكذلك انا.. لا اترك نصيبي أنزلت يدي الي هذه المؤخرة الكبيرة المرتفعه.. وتجولت بيدي فيها.. كنت انتظر الأذن لكي اتحسس بدون خوف.. تركت شفتي و همست في اذني..
صفاء : كفاية دلوقتي.. لما نروح الاوضه.. ممكن ام محمود تيجي دلوقتي تنضف الحمام علشان دا ميعاد التنضيف
تركتها ولا ادري ماذا تقصد.. هل تريد تلك الأشياء في الحجره.. انا لا اقصد.. انها اشياء عفويه.. كيف افهمها ذلك.. سانتظر و اري ما تريده....
فتحت الماء على جسدها وانا أقف و أسند ضهري الي الحائط أمام الحمام.. بدأت ترفع ذراعها و أيضا شعر باطها في بداية نموه.. هل عندهم تلك العادات تختلف عنا.. بدأت تغسل جسمها و تعصر صدرها و تغسل فيه.. نزلت على كسها تدعك فيه وتغمض عينها و تفتح فمها.. انا أشاهد في إثارة لا أدري من أين تملكت مني. اظن انه مراهقة الجنس بعد فك القيود.. أدارت ظهرها و الماء ينهمر على المنحنى القاسي في مؤخرتها و يهرب بعض الماء في الأخدود بين مؤخرتها.. ما هذا.. انها تنحني للأمام لترسم صورة لن انساها ما حييت.. كسها المنتفخ من الخلف و فتحة شرجها التي تتوسط مؤخرتها و يلتف حولها شعرات تحاول أن تنمو جاهدة.. سحقا ما الذي أفعله.. انا اشتهي و اتمعن في النظر لجسد أنثى مثلي.. رد على ما بداخلي وقال مهلا يا ساقطة.. هل تخدعيني.. انا اعيش بداخلك.. هل نسيتي تلصصك على ابنة خالتك عندما كانت تبيت معكي وامك في رحلتها مع اباكي لزيارة الطبيب في المدينه التي تستغرق ايام.. هل نسيتي انها كشفت تلصصك يوما وهي داخل الحمام تستحم وانتي تنظري لها من فتحة المفتاح في الباب وهي ترى خيالك على زجاج باب الحمام.. نعم اتذكر كم كنت غبية في هذا. كيف لم الاحظ انها من الممكن أن ترى خيالي وانا قريبه من الباب.. ضحكت في نفسي.. وتذكرت ما حدث. و تأسفت لنفسي اني ادعي المثالية أمامها.. لن افعل ذلك مجددا اعذريني.. في هذه اللحظه. أدارت صفاء نفسها وانا اتفحص جسدها من الخلف.. وضحكت..
صفاء : عارفه اني عجبتك..
ما هذا الغرور داخلها.. وكيف تكشف ما يدور في خاطري.. ارتبكت
انا : انتي تعجبي اي حد يا قمر.. يلا بقا احنا بقالنا كتير هنا..
صفاء : ممكن تنشفي جسمي يا نودي..
انا : حاضر.. أما اشوف آخرة الدلع دا ايه..
صفاء : هتعرفي بالليل آخره ايه
ارتبكت من كلماتها.. بماذا تفكر هذه الساقطه.... ولكن ****فة تحيط بعقلي لكي اري...
اقتربت منها و مسكت المنشفه وبدأت ترفع ايديها للأعلى و انا امسح الماء من على هذا الجسد المثير.. نزلت على صدرها الكبير.. امسح واضغط عليه احاول ان اتعرف على مدى ليونته.. مغمضه هي تستمتع بحركات يدي على المنشفه فوق جسدها.. نزلت الي بطنها ذات المنحنى الخفيف للأمام الذي يعطي لها جاذبيه اكتر.. توقفت ولكن مدت يدها فوق يدي تدفعها الي هذا الكهف الذي يعشقه كل من مر أمامه.. كل من رأى جزء منه.. يااااه.. كم هو لين و ساخن رغم ان المياه غمرته.. فتحت رجلها كأنها تنادي يدي ان تتعمق بين فخذيها.. بدأت امسح ذهاب وعوده.. وهي تئن من المتعة.. أدارت لي جسدها.. مسحت ضهرها و نزلت لمكوتها.. الأجمل في جسدها.. مرسومة بيد فنان ماهر.. ليونتها تقتل انفاسي التي تلاحق بعضها.. هل هذه احساسيس طبيعيه... انتهيت و بدأت ترتدي ملابسها. وكل اخذ ملابسه المخلوعه الي حوض الغسيل.. غسلنا و خرجنا نتمشى متمسكين في بعضنا البعض كأننا عشاق حديثي العهد.. نعم انا أحببت صفاء.. أحببت الجرأة فيها و التي استقيت منها.. أحببت جمال جسدها و عدم تنمرها على جسدي.. أحببت تغزلها في جسدي.. أحببت حزنها و دموعها.. كم انا محظوظة في لقاء صفاء....
اخذتني في نزهة في حديقه المدينة الجامعية بعد أن اشترينا النسكافيه.. نظرت الي السماء.. الشمس قريبه من الغروب جدا كما انا قريبه ان أخرج من شرنقتي وحياتي في الصعيد.. اخرج من شخصيه تخدع نفسها دائما بالمثاليه.. الوان أشعة الشمس ترسم لوحة على وجه محبوبتي صفاء مع شعرها الذي يتمايل مع نسمات الرياح... تحدثنا كثيرا عن حياة كل طرف فينا.. ها هو الليل ياخذ مكان النهار الذي تعب من مجهود ارهقه لساعات.. و ها نحن ندخل المطعم لتأخذ كل منا العشاء.. و نصعد الي دورنا في المبنى الشبه فارغ..
قلبي يرتجف من الخوف.. ماذا سيحدث هناك.. هل انا مستعده لذلك.. بماذا تفكر هذه الساقطه التي احبها.. كلمتها صداها في اذني.. ( هتعرفي بالليل).. هل انا اريد ان اعرف.. ردي عليا يا نفسي. لا اسمع صداكي الا بعد كل فعل.. تحدثي الي.. نائمة انتي يا ساقطه و تنتظري السقوط لكي تعايريني به في المستقبل....
صفاء : سرحانه في ايه يا نودي..
انا : ابدا يا حبيبتي ولا حاجه... احنا هنعمل ايه دلوقتي
صفاء ضاحكة...::
هندخل الاوضه يا بت انتي.. مش قلتلك هتنامي معايا لغاية ما سعاد تيجي.....
انا : اه صح.. بس انا مش عايزه اتعبك معايا.. انا ممكن انام و مش هخاف.. ( قلتها وانا اكذب.. انا حقيقي اخاف ان انام بمفردي في هذا المكان..)
صفاء : بطلي هبل.. انا ايه يتعبني.. بالعكس انا هطير من الفرح انك هتنامي معايا.. انا اوضتي أوسع و اكبر .. يلا نروح نجيب لبس نومك و حاجاتك و ندخل عندي..
انا : انا بنام كدا.. هجيب بس التليفون و الشاحن و كدا..
صفاء : هتنامي كدا ازاي... انتي مش حاسه بالحر ولا ايه.... اقولك.. روحي بس يلا وانا هشوفلك حاجه من عندي لغاية ما ننزل نشتري الحاجات دي..
ذهبت إلى حجرتي الضيقة و التقطت الهاتف و الشاحن.. و المنشفه.. ونظرت الي الهاتف.. سحقا لقد اتصل بي خالي.. اتصلت عليه و تأسفت و اتصلت على امي و الشبكة استجابت بصعوبه.. طمأنتها على... سرحت في الذي سيحدث هناك.. ماذا تقصد.. هل تقصد مثلما حدث في أثناء الاستحمام ولكن بحريه داخل غرفة مغلقة.. لا داعي للتفكير... فأنا ذاهبه لكي اعرف بنفسي.. خرجت وأغلقت الحجره خلفي و ذهبت إلى حجره صفاء المغلقة.. طرقت الباب.. اذنت لي بالدخول.. ما هذا.. صفاء تجملت كعروس في سريرها.. وضعت المساحيق على وجهها.. تلبس قميص النوم الذي رايته في التلفاز.. يكشف اكتر ما يخفى.. تحجرت مكاني. هي نائمة عال السرير وضهرها مسنود على آخره..
صفاء مبتسمه : ايه يا هند واقفه ليا كدا.. شكلي مش عاجبك..
انا : ازاي بس.. دا انا حاسه نفسي راجل قدامك.. انتي جميله قوي..
صفاء : طب ايه رايك لازم البسك زيي.. قال راجل قال..
نهضت من السرير و مسكت يدي. وأغلقت الباب.. ودخلت على دولابها.. انحت أمامي و قميصها انحصر على المؤخرة فظهرت لي.. يتوسط مؤخرتها حبل رفيع يسموه اندر.. لوحة الجسد الجميل مرسومه أمامي.. قامت واخرجت اندر و قميص نوم ظننت انه يصلح لطفله في العاشرة..
صفاء : اقلعي الخيمة دي يا بنتي.. يلا علشان افرجك انك ست البنات..
انا : بس بقا يا صفاء.. مش هقلع انا. خليني كدا.. انا متعوده على كدا..
صفاء : والنعمة ازعل منك.. هقلعك انا.. تعالي..
بعد مجادله استسلمت لها.. او أردت أن استسلم.. رفعت قميصي البيتي الصعيدي.. و خلعت الفانله الداخليه... و ذهبت إلى الكلوت.. حاولت أن امنعها ولكن صممت. انزلته بنفسها و هي تجسو على ركبتيها ترفع قدمي لكي تخرجه.
نظرت الي الاسفل وانا استند على كتفها.. رأيتها أمام كسي.. تنظر بشغف عيناها تسمرت.. تفحص كل شيء فيه.. أنفاسها تقاطع بعضها و تبلع ريقها.. ماذا تريد.. ماذا يعجبها في كسي الذي اتحرج منه أمامها بسبب كثافة شعر عانته و شفراته..قطعت سكونها
انا : يلا يا صفاء بتعملي ايه..
صفاء : ولا حاجه هاتي الاندر..
مددت يدي للكرسي و التقطت الاندر.. كيف لهذا الشي الصغير ان يستر كل تلك المناطق.. سحقا للذي صنعه.. هل يريد أن يستر ام يزين.. بدأت تلبسني اياه. و يدها وضعتها على كسي تعدله في المنتصف و يدها الأخرى تعدله على اخدود مؤخرتي.. وجسمي يرتعش من اول لمسات لاحد غيري عليه.. وهي تتابع تأثير لمسات يدها.. كانت خبيره تلك الساقطه.. ولكن احببتها..
صعدت الي الأعلى تلف ذراعيها حولي تحاول فتح مشبك الحماله التي لم تتهني بساعات من حمل صدري في دورها الطبيعي بين حمالات صدري.. نجحت محبوبتي في خلعها و رميها.. و انا لم أنجح في محاولات إخفاء كل تلك الكتله.. رفعت يدي عن صدري وكانها تقول انه معكي من سنين.. اتركيه لي ولو ليوم.. تحججت انها تلتقط الحماله الخاصه بها من على الكرسي خلفي.. و خدودها التصقت بنهد ويدها الثانيه تستند على الآخر
ارتعش جسمي من تلك اللمسات.. لا أدري هل أريدها ان تلتقط الحماله بسرعة ام تتأخر ام تنسى موضوع الحماله من الأساس.. ولكنها التقطت الحماله و ي****ول التقط نهدي قبلة وهي ترفع خدها عنه.. جسدي كله انتفض و انفاسي تتقطع..
صفاء : مالك يا نودي.. انتي اول مره حد يلمس جسمك
انا : اه اول مره.. يلا بقا بسرعة عايزه البس
البستني الحماله الصغيره و صدري يكاد ينفجر منها.. ولكن جميل جدا.. أدارت جسدي كله مرآة التسريحة.. لكي اندهش مت جمال جسدي في تلك الملابس الداخليه.. كم انا مثيره.. كم دفنت نفسي في قماش كثير كثيف.. نظرت لها في المرآة. وهي تضع يديها على كتفي و تلتصق بجسدها الساخن بي.. و سألتني ما رأيك.. ابتسمت.. مدت شفتيها الي كتفي تقبله و تهمس في اذني::: انتي احلى جسم شوفته في حياتي..
قبلت رقبتي من الأسفل.. و أدارت جسدي لكي أراه من الخلف.. انبهرت بشكل مؤخرتي.. مثيرة جدا ولكن مكشوفه كلها لفتني لانظر بالجانب. لكي اري صدري متفجر من الانوثه و مؤخرتي تحاول أن تبقا بعيده عن مستوى ظهري.. ادارت جسدي إليها ممسكه بي و وضعت قبله سريعة على شفتي.. و مدت يدها تلتقط القميص الصغير.. قميص نوم قصير جدا شفاف مكشوف.. البستني اياه و فعلنا ما حدث قبل ذلك أمام المرآه.. كنت مزهوله من النتيجة.. كم انا جميله جدا... ابتسمت ابتسامه كبيره وانا أدير نفسي أمام المراة..
صفاء : يلا اقعدي علشان احطك ميك اب..
انا : لا كله الا دا.. انا عايزه وشي طبيعي..
صفاء : يا بت دي حاجات بسيطه. مفيش مثبت وكلام من دا.. دي مسكره و تفتيح و ميكب خفيف..
انا : حاضر يا ستي.. أما اشوف هتوديني فين تاني..
صفاء : في حضني يا بت.... وضحكت....
تركت لها وجهي تعبث به و اغلقت عيني..و عندما انهت عملها.. طلبت مني أن افتح عيني.. صدمت من شكلي.. من هذه.. أين أنا.. من تلك الفتاة الجميله.. أين أنا.. أين هند التي تنمروا عليها أمس.. ماذا فعلت بي...
افقت من صدمتي على شفاه تطبع قبلة على خدي من الخلف..
صفاء : ايه رايك.. إياك اسمعك تقولي راجل تاني.. انتي عروستي...
انا : عروستك ازاي..
رفعتني من كتفي. و مسكت يدي و سحبتني الي السرير وجلسنا وجها لوجه..
صفاء : انا عايزه اقولك كلام كتير....انا حاسه اني اعرفك من سنين رغم اننا اتعرفنا على بعض انهاردة
انا : وانا كمان.. مش قادرة اوصفلك انا حبيتك قد ايه.. ولا قد ايه انا مرتاحة معاكي و حاسه اني في امان.. نفسي نبقا أصحاب طول العمر.. انتي دخلتي قلبي من اول دقيقه..
صفاء : يا حبيبتي.. انا هخليكي في امان طول ما انت موجوده.. حتى لو هموت علشانك..
شعرت ان احساسها صادق.. و تعابير وجهها صادق.. لاحظت دموع في عيونها.. احتضنتها عندما أحسست انها تحتاج إلى حضني..
انا : دموعك دي ليه يا صفاء.. مش احنا كنا كويسين دلوقتي.
صفاء : لا ابدا.. انا بس افتكرت انك ممكن تبعدي عني بعد كدا.
انا : اوعدك يا ستي اني هلزق ليكي لغاية ما تزهقي مني.. وضحكت
ابتسمت و مسكت يدي و رفعتها و وضعت شفتيها على يدي تقبل فيها.. و اقتربت مني.. صدري يرتفع و ينخفض.. يشعر ان هناك شي قادم.. اقتربت من وجهي و وضعت ايديها حولي.. فهمت ما تريد ولم اقاوم.. لا اريد المقاومه.. اني على وشك ادمان شفتيها... كيف فعلت ذلك بي في ساعات محدوده... تنكزني نفسي وتقول ألم توعديني انكِ لن تمثلي المثاليه.. ضحكت في نفسي وتذكرت اني انا من أراد ذلك. نعم انا محرومة من تلك الأحاسيس..محرومة من الحياة.. دعيني يا نفسي التقط قبلة الحياة..
اقتربت منها و اقتربت مني.. اغمضت عيوني المرسومه بيدها. التقينا.. شفتاي على شفتيها.. اووووه بدأت اتفاعل معاها اتذوق طعم شفتها السفلى. لسانها يتوغل داخل فمي.. اختلط ماء فمها بفمي... يدها خلف ظهري تتحرك على الأجزاء المكشوفه.. نزلت على رقبتي و طرحتني على ظهري في السرير.. الان فوقي فاتحه فخذيها.. طرحت كل يد مني في ناحية.. و هي تلحس رقبتي و انا في عالم آخر....
انا : كفايه يا صفاء انتي بتعملي ايه.. اااه.
صفاء : بحبك.. اسكتي وانا همتعك.. احنا زي بعض ونساعد بعض؛
بدأت تنزل حملات القميص و تبوس كل مكان تحت رقبتي.. كشفت صدري كله.. مفيش غير الستيان.. خرجت بز من بزازي.. بدأت تبوس فيه.. اااااه.. افتكرت بوسة صدري منها من شوية.. بدأت تعصر بزي و بدأت تلحس حلمة بزي بلسانها و بدأت تمص في الحلمة
انا : صفاء كفايه.. بتعملي ايه.. كدا غلط وحرام
صفاء : هند انا بحبك و انتي عايزه و محتاجه وانا كمان محتاجه.. اوعدك مش هضرك ولا حد هيعرف حاجه بينا..
انا : بس كدا مش عيب..
صفاء : عيب لو احنا بنعمل كدا مع رجاله و نخلف
انا : ممكن حد يعرف
صفاء : انتي مش واثقه فيا يا هند
انا : لا واثقه فيكي.. بس اوعي حد يعرف. دول يقتلوني في البلد
صفاء : اوعدك مستحيل حد يعرف حبنا لبعض
انا : حاضر يا صفاء. أما نشوف اخرتها.. وضحكك.
قومتني من السرير و قلعتني القميص و لفيت دراعتها تفتح السنتيان.. رجعت ضهري على السرير وهي قاعده على رجلي وفاتحه رجلها.. وقلعت هي كمان القميص بتاعها و السنتيان.
نزلت تحضن جسمي و تبوس كل حته في وشي.. بزازها على بزازي.. بتدعك بزازها في بزازي.. ااااااه احساس لا يوصف..
نزلت تمسك بزازي تبوس و تمص حلماتي بجنون و تعصر فيهم
انا : اااااه.. كفايه.. ااااه مش قادره.. انا مش عارفه انا مالي.. ااااه..
صفاء : بزازك حلوه قوي يا هند.. انا كسي بياكل فيا من ساعة ما شفت جسمك.. سيبي نفسك ليا و متفكريش..
انا : انا سايبه اهو.. اعملي اللي تحبيه.. بس ريحيني.. اااااه... كمان يا صفاء انا تعبانه اووووووف.. لا لا بلاش تحت.. بتعب قوي.. وبعدين انا مكسوفه من شكله كدا
بدأت تخلع الاندر و تشده من رجلي.. وانا ببص بطرف عيني.
صفاء :شكل ايه.. الشعر يعني.. انا بحبه بكل أشكاله.. كسك جنن عقلي من ساعة ما شفته..
انا : بجد.. يعني عاجبك كدا..
صفاء : هتشوفي حالا
اووووووف ايه دا..
فتحت رجلي عن بعضها و لمست كسي وبدأت تدعك فيه..
انا : ااااااااااااه اااااااه بموت يا صفاء
بدأت تدعك فيه بايدها و طلعت بجسمها ناحيتي..
صفاء : مش عايزه تمسكي بزازي يا هند ولا مش عاجبك بزازي..
انا : مش عجباني ازاي.. اااااه.. دا انا نفسي المسهم بس.. بس مكسوفه
صفاء : طب خدي حطي دا في بوقك..
قربت بزها لوشي.. بزها كبير ومغري.. مسكته في أيدي امسك فيه جامد. و رفعت راسي وقربت منه.. اول مره امسك بز في أيدي.. بدأت ابوس فيه واحس بنعومته على شفايفي.. قلدتها ودخلت حلمة بزها في بوقي وبدأت احرك لساني حوالين الحلمه.. حلمتها اكبر من حلمة بزي. احساس لذيذ و خصوصا و ايدي بتدعك كسي و شعر كسي.. بدأت اخد راحتي.. امص كل حته في بزازها.. أشد الحلمات في بوقي و العب بلساني فيهم
صفاء : آآآآآآه.. كمان يا هند.. ارضعي قوي.. اااااه.. كماان علشان خاطري.. اووووووف.. كسك غرق قوي يا هند.. انتي هايجه كدا ليه..
انا : اااه تعبانه قوي.. بزازك حلوه قوي يا صفاء.. اقلعي خليني اتفرج علي كسك.. انتي لسه لابسه ليه.. ااااه..
صفاء : اقلع ازاي بقا.. هو انتي مش هتقلعيني ولا ايه...
وقامت على ركبها و طيزها ناحيتي و وشها ناحية كسي..
انا : يعني اقلعك عادي ولا انتي مش عايزه..
صفاء : يلا يا بت انتي.. الاندر مسخن كسي قوي.. قلعيني..
بدأت أشد الاندر من طيزها و انزله.. اوووف.. كسها و طيزها ظاهرين قدامي.. طيزها كبيره وبيضه.. نزلت ضهرها اكتر و انفتح الفارق بين طيزها واشوف كسها و فتحة طيزها بكل وضوح
صفاء : اي يا بت هفضل كدا.. انتي هتتفرجي بس.. مش عايزه تلمسي..
انا : نفسي بس خايفه اعمل حاجه تضايقي منها
صفاء: اعملي كل اللي تحبيه يا روحي.. يلا بقا.. مش شايفه كسي بينده عليكي ازاي..
رفعت ضهري و قعدت وراها مسكت طيزها كلها بأيدي و احسس عليها و أقرب من كسها.. وصلت لكسها. لمسته جسمها ارتعش.. كسها سخن قوي و عليه مايه مش غريبه عني.. بدأت أدعك فيه.. خرم طيزها بيتحرك لجوا وبرا في شكل مثير.. هلمسه.. هي قالت اعملي اللي تحبيه.. بدأت المس خرم طيزها وكأن كهربا مسكت فيها.. اتخضيت.. شلت ايدي و صباعي
صفاء : ادعكي طيزي يا هند بعدتي ايدك ليه.. كسي تعبان يا بت.. ايوا كدا.. اااااااه.. كمان.. اااااه.. كمان بقا.. انتي اول مره ولا ايه
انا : اه اول مره اعمل كدا.. مش عارفه اعمل ايه..
صفاء : هعلمك كل حاجه..
لفت بوشها ليا و رمتني على السرير و نزلت بوس في كل جسمي.. ايه دا بتلحس كتفي.. رفعت دراعي و يا لهوي بتلحس تحت دراعي بتشد شعر باطي بشفايفها.. نزلت على بطني.. رايحه فين دي.. بتبوس وتلحس رفعت رقبتي اشوفها وانا الاهات بتاعتي بتخليها مجنونه اكتر.. فتحت رجلي و بتبص نفس بصتها وهي بتلبسني الاندر.. بصة حد جعان و لقى اكل بعد فترة طويلة.. قربت وشها منه اكتر.. بتدعك بصوابعها. اووووووف المجنونه بتشم كسي.. بتبوس كسي.. ازاي دا.. طلعت لسانها و بتلحس كسي...
انا : اااااااه.. بتعملي ايه يا صفاء... يا مجنونه اااااه
صفاء : اسكتي يا بت انتي.. هعرفك و اعلمك علشان تعملي معايا كدا..
انا : اااااااه.. براحه انا بنت بنوت.. اتعور... انا هعمل كدا معاكي.. ازاي... اااااااه..
صفاء : ما انا عارفه يا هايجه انك بنت.. ولو مش عايزه تلحسي كسي خلاص.. بلاش الحس..
انا : لا كملي... انتي تعبتيني و جايه ترجعي دلوقتي.. هلحس.. هلحس كسك.. اااااااه.. كمان... اااااااه... اووووووف....
قلبت جسمي وخلتني في وضع زي ما كانت هي.. طيزي في وشها و انا على ركبي.. مسكت طيزي.. بتضرب طيزي براحه..
انا : اااااه.. كملى يا صفاء.. الحسي كسي.. مش قادرة ابوس رجليكي
بدأت تبوس وتلحس اطيازي كلها وتعصر فيهم.. ودخلت بوشها في النص.. تلحس كسي و تشد شعر كسي و تلعب لسانها بين شفايف كسي..
انا : آآآآآآه... هموت منك... تعبانه قوي... عايزه ارتاح.. اااااه
بدأت تسيب كسي و لسانها بيطلع فوق.. رايحه فين.. طيزي.. معقول.. هتلحس طيزي.... فعلا لسانها بيلف حوالين فتحة طيزي.. بتلحس الخرم نفسه
انا : اااااه... اووووووف.. هتجنن منك.. انتي مصيبه.. ااااااه.. كمان.... ااااااه... بسرعة يا صفاء.. عايزه اترعش... ادعكي في كسي كمان عايزه ارتاح.. انا علطول بعمل كدا مع نفسي
صفاء : اصبري يا بت انتي.. هو مش انتي كمان هتلحسي. عايزكي تعملي كل دا معايا.. طيزك حلوه يا بت.. كسك زي الفرن يخربيتك..
انا : اااااه فرن مولع اااااه... مش قادرة.. انا هجيب.. اااااااه.. الحسي كسي..
بدأت تدخل صباعها في طيزي.. بيوجع..
انا : بيوجع يا صفاء.. بلاش..
صفاء : سيبي نفسك متشديش أعصابك وانت تنبسطي يا هايجه انتي..
انا : حاضر يا استاذه.. علميني كل حاجه.. اااااه.. ااااه... الحسي بقا... ايوا كدا... اااااااه..... كمان..... ااااه اااااه... هموت..
هجيب يا صفاء.. مش قادرة
صفاء : هاتي يا وسخه.. بتجيبي بسرعة انتي
انا : اه بجيب بسرعة.. ااااااه... ادعكي في طيزي بتاكل فيا.. كسي اااااه هجيب.. اااااااااااااااااااااااااه
نزلت و اترميت على السرير...... اترمت صفاء جمبي بتبص ليا و تبتسم....
صفاء : ايه رايك.. مبسوطه زي ما قلتلك ولا ندمانه
انا : يخرب عقلك.. انتي عملتي فيا ايه.. انا اول مره اتمتع كدا.. مبسوطه طبعا.. انتي اتعلمتي كل دا فين..
صفاء : واحده بنت حلال علمتني و انا علطول بحب جسم الستات و البنات.. خصوصا ان كلنا بنات في البيت. قومي بقا ريحيني.. ولا عايزه تاكلي بعقلي حلاوه..
انا : لا طبعا.. انا عمري ما اخلف وعدي..بس مش عارفه هعرف
الحس ولا ايه
صفاء : انتي قرفانه مني ولا ايه يا هند..
انا : لا والنعمة.. انا بقولك مش عارفه هعرف اعمل زيك ولا ايه..
صفاء : قومي يا بت.. خلصي.. بطلي دلع..
قمت و قربت منها و بدأت ابوس فيها و ايدي بتدعك في بزازها.. ببوس في رقبتها و بعمل كل حاجه زي ما هي عملت.. نزلت على صدرها.. بزاز كبيره تخلي الحجر يحس.. بدأت ابوس كل حته في بزازها الاتنين.. شدت راسي على صدرها.. و مسكت بز
صفاء : مصي يا لبوة انتي.. خدي الحلمة دي في بوقك.. اااااه... كمان يا شرموطه.. ااااااه.. اووووووف..
اول مره اسمع الكلام دا بيتقال ليا.. بس قبلته و هجت منه. فعلا حاسه نفسي شرموطه.. انا جوايا شرموطه كبيره.. هجت قوي.. بدأت امص جامد و ادعك قوي هي تصرخ.. نزلت على بطنها ولساني زي التعبان.. بيلحس كل مكان.. وصلت لبداية كسها..
فتحت رجليها الاتنين و بدأت اشوف الكس عن قرب.. شفايف كسها كبيره بس فتحة كسها مش كبيره.. حسيت اني عايزه ادخل جواه مش الحسه بس.. بدأت ابوس فيه.. وابوس كل حاجه حواليه. فخادها و رفعت رجلها وبدأت الحس كسها المبلول من ماية شهوتها.. بدأت ادوق طعم كسها. غريب طعم الكس. طعمه غريب يخليكي تبقى عايزه تلحسي اكتر.. بدأت الحس بعنف..
صفاء : آآآآآآه كمان... كمان وبسرعه.. اااااه. بعبصيني يا هند.. ااااه.. دخلي صباعك في طيزي المتناكة وانتي بتلحسي.. اااااه.. ااااه اي اي.. لا دخلي ملكيش دعوه.. انا متناكة قوي.. اوعي يا بت تتناكي في طيزك.. هيخليكي شرموطه اكتر.. بعبصيني علشان خطري قوي.. اااااااه.... استنى افلقس ليكي..
قامت و لفت طيزها و فلقست قدامي.. طيزها مفشوخه قدامي.. بدأت اعمل زي ما هي عملت.. بلحس في طيزها.. حسيت ان طيزها بتفتح.. بدأت ادخل لساني شويه.. والحس طيزها المتناكة..
صفاء : بعبصيني بقولك حرام عليكي.. تحشري صباعك في طيزي ودخليه جوا قوي.. ااااااه ايوا ايوا ايوا.. اووووووف. احوووو.. نيكي طيزي بصباعك ااااه.. وقفتي لحس ليه يا متناكه.. الحسي.. اااااااه اااااه كمان.... بعبصيني قوي.. ااااااه بسرعة قربت اجيب.. اووووووف احوووو... كمان... لعبي لسانك اكتر... زنبوري يا بت مصي فيه.. اااااااااااااااااااه هجيب هجيب هجيب... اااح اااح اااح اااح.. اااااااااااااااااااه
نزلت صفاء و اترمت على السرير و اني بلحس بلساني شفايفي... و اترميت جمبها...
اخذتني في حضنها و نمنا في عناق دائم .. العناق لم يقتصر على هذه الليله.. بل استمر طول تواجدي في المدينه... قصه الحب التي انهيتها بنجاحي وحصولي على الشهاده العليا في الهندسه و المثلية الجنسيه...
ليست كل القصص تكتمل بما نرغب به.. ولكن لكل قصه نهاية..
تحياتي لكم..


{بنت الجنوب}
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل