مكتملة واقعية عاوز ينيك الواد اتناك هوه (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل


نهر العطش

كنت أحبه من كل قلبى فهو شاب صغير 15 سنة لكن جسمه رياضى رشيق ووجهه جميل وشعر سايح وطيز مافيش كده .. كنت أحبه جدا وأنا أكبر منه بعشرين سنة وكنت أقضى الليالى الطوال وأنا أسبح بخيالى مع طيزه الحلوة وكيف أننى راكب فوقه وأدخل وأخرج زبرى جوه طيزه وبقيت على هذا الحال طويلا وأنا أصلا أعانى من سرعة القذف مما كا يسبب لى حرجا شديدا عند نيك أى بنت من كتر ما كنت أنزلهم لوحدى .
بعدين تشجعت وبدأت بمغازلته وكنت أترقب الفرص لأضع يدى على شعره طويلا وأنزل بيدى على ظهره وأتحسس طيزه الجميلة لكن ما كنتش أقدر أطول التحسيس حتى لا يتضايق .. وفى مرة جمعتنا الصدف وأصبحنا لوحدنا فى مكان منعزل (فهو جارى) ولما انفردت به هاجت شهوتى لدرجة أننى كنت أتنفس بطريقة غير طبيعية وأحس هو بحالى ولم أكن أدرى هل يحبنى ويريدنى أيضا أم لا وأخذت أتكلم معه حتى أهدأ بكلام فى الجنس وسألته عن رجولته وهل أنزل أم لا وتجاوب معى فى الكلام وأخبرنى أنه قد أنزل لبنه فتشجعت وقلت له أرنى زبرك حتى أتأكد فرفض فما كان منى إلا أن فتحت سوستة البنطلون وأخرجت زبره ويا لهول ما رأيت زبر كبير على صغر سنه وواقف على آخره فقلت له بشدة حتى أسكته وأضمن رضاه ما أنت زبرك واقف أهو وبدأت ألعب بزبره وأفركه بيدى ولم أتحمل من شدة الشهوة فأدخلت زبره فى فمى وبدأت أمصه له ومصصته له حوالى عشر دقائق كاملة وهو يتأوه فما كان منى إلا أن خلعت سروالى وأظهرت له زبرى وقلت له مص فرفض وقال لى نزلهم بأى طريقة غير المص فأنزلت سرواله كاملا وقلت له اركع فركع أمامى وبانت لى طيزه الجميلة وبدأت بإدخال زبرى فى فتحة طيزه وما أن لمسته حتى أنزلتهم كلهم على فتحة طيزه وأصابنى الإعياء من كتر ما أنزلت وانتهت الجلسة بيننا وأنا أبكى من شدة ما أصابنى من الفشل معه ..
ثم ساعدتنى الظروف ثانية بالاجتماع معه ولكن هذه المرة فى شقة أخى الخالية تماما من أى أحد وهو كان رافض الدخول لكنى استطعت أن أدخله إلى الشقة وما أن أصبحنا لوحدنا حتى خلعت له ملابسه وخلعت ملابسى بسرعة ومن كتر حبى له وحبى أكتر لزبره بدأت بتقبيله وقبلته كما لم أقبل أبدا أى بنت قبل كده ثم أخذت فى مص زبره لمدة طويلة وانا أتعجب من شدة تماسكه ووقوف زبره هذا بالرغم من المص والتقبيل والفرك والدعك بجسده كله وأنا على وشك إنزال بحر لبنى ومش قادر أمسك نفسى من الإنزال وكنت مجهز نفسى لذلك فقلت له نزلهم لى الأول ثم تنيكنى وبعدين أكون تماسكت وأنيكك ..
فأدخل زبرى فى فمه وبدأ بالمص وانتهزت الفرصة وبدأت أنيكه فى فمه حتى أنزلتهم فى فمه وأنا أمسك وجهه ببيدى حتى يشرب لبنى فشرب اللبن كله وانبسط جدا ثم أخذت علبة الكريم اللى كنت محضرها ومسحت له زبره بالكريم وأمسكت إصبعه وأدخلتها فى الكريم وقلت له بعبصنى لحد ما توسع طيزى ونزلت على الأرض وركع هو جنبى وبدأ بإدخال زبره الجميل لكنه كانت أول مرة ينيك فيها حد وكان زبره يخرج من خرم طيزى فأمسكت زبره وأنا على الأرض ووضعته على خرم طيزى وقلت له دخل زبرك وأنا أسنده وشعرت بزبره الجميل يدخل فى خرم طيزى فقلت له ما طلعوش دخل زبرك كله وبدأ بإدخال زبره كله وصرخت من الألم (دى أول مرة أتناك فيها) لكن الشعور باللذة والمتعة بزبره الرائع خلتنى أقول له يالا دخل زبرك وطلعه نيكنى ياللا وفوجئت به يبدأ بالنيك وأنا فى حالة من السكر والنشوة وهو بدأ يتجاوب معى وهاجت به النشوة والحلاوة بالنيك فاستمر ينيك لمدة عشر دقائق كاملة وهو على هذا الحال من الدخول والخروج حتى كاد أن يغمى على من الحلاوة ولما تعبت وجدته لسه منزلش لبنه قلت له طلعه ومصيت زبره لحد أخيرا ما انفجر زبره ببركان لبن رائع وكثير جدا ونزل على الأرض من شدة التعب والنشوة فانتهزت الفرصة وخفت ألا أنيكه فيتعود هو على نيكى فقط ونمت عليه ثم قلبته على بطنه ومسكت طيزه الجميلة وفشختها بيدى وأسرعت بوضع الكريم على خرم طيزه ودعكت زبرى بسرعة حتى لا يفيق من النشوة وكان زبرى قد وقف جدا من شدة النيك والحلاوة وبدأت بإدخال زبرى فى الخرم لكن ببطء حتى لا يتوجع ويرفض النيك واستطعت إدخال زبرى كله ثم أخرجته وأدخلته مرة ثانية مرة واحدة فصرخ من الألم لكنى كنت قد تحكمت من طيزه وبدأت بالنيك وهو يتوجع لكنى لم ألتفت إليه لعلمى أن اللذة سوف تنسيه الألم وأخذ زبرى يخرج ويدخل ونيكته بقوة شديدة حتى أرضى نفسى من نيكه لى أولا وبدأ هو يتحرك بطيزه ويدفعها نحو زبرى فأدركت أنه فى حالة نشوة عارمة فاشتد نيكى له حتى نطق أخيرا وقال لى نيك بسرعة يا عمو قطعلى طيزى جامد لكنى لم أتلذذ بالنيك طويلا فقد بدأ زبرى ينفث شلال اللبن داخل طيزه وأنا مبسوط جدا من ذلك وارتميت على الأرض بجانبه حتى هدأنا ونظرت إلى زبره فوجدته مثل قضيب الحديد فهجت جدا وأحسست بطيزى تشتعل بها النار ثانية فأمرته أن يجلس على الكرسى وهو مستغرب من الطلب ولا يدرى ماذا سوف أفعل به وجلس وفوجىء بى أجلس على زبره وأنا فاتح طيزى بيدى ووضعت خرم طيزى على رأس زبره الرائع وبدأت بالوقوف والجلوس وهو لا يقدر أن يخفى شعوره باللذة فتأوه وقال لى إيه الحلاوة دى يا عمو واستمريت بنيك طيزى بزبره حتى اتفشخت على الآخر وأحسست به أنه سينزل ووجدته يثبت طيزى على زبره ويوقفنى ويبدأ هو بالنيك بوضع الوقوف بشدة متناهية حتى نزل لبنه مرة ثانية بطيزى وأخرج زبره واحتضنى وأنا فى غاية الإعياء ونمنا سويا على السرير ولم نفيق إلا بعد ساعتين .
فقنا وقلت له نستحم ودخلنا الحمام وطبعا زبره زى ما هو واقف زنهار ودخلنا تحت الدش وأمرته أن ينام على ظهره على منامة البانيو ويرفع قدميه فاستسلم وبدأت بالنيك هذه المرة من غير كريم وكان منتشى جدا من هذه الوضعية ونكته وأنزلت فى فمه وشرب ثم طلب منى أن ينيكنى بنفس هذه الوضعية وبدأ بالنيك واستمر ينيكنى لدرجة أنى تألمت جدا من وضعى وطلبت منه أن يكمل النيك فى السرير فسحب زبره وأجلسنى على ظهرى على طرف السرير ورفعت قدمى ووضعتهم على كتفه العريضة وبدأ ينيكنى وأنا أتأوه وأئن وقلت له كلاما جعل جنونه يشتد لدرجة أنى أحسست أن طيزى بدأت فى الاتساع على آخرها وأصبحت متاهة وزبره لا يكف عن الدخول والخروج حتى أغمى على فعلا وفقدت الوعى وأفقت ووجدته ينام بجانبى ويحاول أن يفيقنى ووجدت طيزى وظهرى قد أغرق تمام بلبنه الجميل وأخذنا نقبل بعضنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا ..
ومن هذا الوقت وكلما سنحت لنا الفرصة أصبحنا نتبادل النيك وهو يؤكد أنه لا يستطيع أن يستغنى عن طيزى وزبرى

 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل