مكتملة واقعية هو ومدير الشركة (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
هو ومدير الشركة


سني 45 سنة وأعمل منذ فترة طويلة في شركة كبيرة. منذ بضعة أشهر انتقل إلى الشركة مدير كبير في السن 59 سنة, ممتلئ الجسم ويظهر شعر صدرة من بين فتحات قميصه. أنا أعشق هذا السن, وهذا الجسم , وهذه المواصفات. كنت كثيرا ما أنظر إلى مؤخرته الممتلئة وأشرد بخيالي من جمالها متخيلا نفسي معه في حجرة مغلقة بمفردنا. بعد استلامه العمل بفترة لاحظت أنه كلما تواجدنا بمفردنا في مكتبه يقوم بفتح أزرار قميصه ويتمايع وتمايل. كنت أستجيب لذلك بعدم الاهتمام وأتمنى في نفسي أن يكون شاذا. تقدمت إليه بطلب اجازة وفي اليوم التالي أخبرني بأنه نسي طلبي في المنزل ودعاني لأذهب معه لبيته ليوقع لي الطلب. ذهبنا سوياً إلى بيته وهناك أجلسني في صالون بيته وقال لي ( ثواني هغير وجاي). ذهب للداخل ثم عاد بعد قليل لا يرتدي سوى ملابسه الداخليه. لا أستطيع أن أصف لكم كم كانت دهشتي لرؤيته هكذا وكم كانت إثارتي التي وصلت بي إلى حد الجنون. احضر مشروب بارد من الثلاجة وجلس أمامي يتحدث في مواضيع لا أذكرها لأني كنت في عالم آخر من الإثارة. تنبهت له عندما ناداني بصوت عالي وسألني بدهشة (إنت معايا)؟ وبعد قليل بدأ يدخل يده من تحت الفانلة ويشد في شعر بطنه وصدره , وعندما لاحظ اهتمامي وتركيزي مع حركات يده قالي لي ( أيه عجبك شعر صدري؟) لم أرد. قام بخلع الفانلة وبدأ يدعك بزازه ويشد في شعر صدره. ثم نهض ووقف أمامي جاعلا ظهره ناحيتي ثم أنزل الشورت وقال لي ( إدعكلي شوية) لن أتحدث عن جمال طيزه الممتلئة المشعرة المستديرة ولكن ما حدث أني بعد تردد وضعت يداي على طيزه وأحسست بحرارتها ودفئها وأخدت أحسس عليها وأدعك فيها بينما هو يتأوه ويتأفف. ثم فتحت فلقة طيزه ورأيت أجمل فتحة طيز وردية رأيتها في حياتي. بللت اصبعي ووضعته عند فتحة طيزه أخدت أحركه في حركة دائرية ومن أعلى إلى أسفل ثم بدأت بإدخال اصبعي في طيزه الذي امتص اصبعي بدون عناء وعندها أدركت أني لست أول شخص يفعل له هذا وبدأت أحس بشيء من الجرأة. بعد قليل التفت إلي مبتسما وقال لي (زبك وقف؟) قلت له (حديد) ابتعد عني وأوقفني ثم طلع على الكرسي بركبتيه وأسند صدره إلى ظهر الكرسي وقال لي (إديني واحد). لم أصدق ما أسمع ولكني استجبت سريعا وفي لحظات كنت عاريا أبلل زبي بريقي (20سم تخين راس كبيرة) وعندما أحستت أني جاهز اقتربت منه ووضعت راس زبي على فتحة طيزه وحركت راس زبي قليلا من أعلى إلى أسفل. وعندما بدأت بالضغط التفت إلى وقال لي (بالراحة) . وبعد ضغط قليل أدخلت رأس زبي في طيزه ثم انتظرت قليلا ثم بدأت أدخل زبي في طيزه شيئا فشيئا حتى دخل زبي كله في طيزه. وعندما لامست بيضاني طيزه قال لي (استنى شويه وبعدين نيك بالراحة) انتظرت قليلا ثم بدأت أسحب زبي للخارج كله ما عدا رأسه ثم أدخله للآخر مرة ثانية . وكررت ذلك عدة مرات حتى قال لي ( أنا جاهز, دقني جامد) أخدت أسحب زبي من طيزه حتى رأسه ثم أدفعه بقوه للآخر في طيزه وصوت طرقعة بيضاني وهي تضرب طيزه ملأ المكان وأثارني للجنون. ظللت على هذا الوضع أنيك فيه وأدكه بقوه ما يقرب من ربع الساعة حتى لم أستطع أن أتمالك نفسي وقذفت حليبي داخل طيزه بكمية لم أعهدها من قبل وأخذ زبي ينتفض في أحشائه ويكب لبنه حتى أفرغت كل حليبي وسحبت زبي من طيزه وجلست على الكرسي المواجه له ولكنه لم يغير وضعه وبعد ما يفرب من دقيقة رأيت حليبي يخرج من طيزه وينسال بطول فلقة طيزه المشعرة ثم على أقدامه بعدما نكت مدير الشركة على كرسي الصالون , نزل من فوق الكرسي وقال لي (هدخل الحمام وأرجعلك) ثم ذهب إلى الحمام وعاد لي بعد أن قام بتنظيف طيزه, وكان يمسك بفوطة مبلله بالماء الدافئ وأعطاني إياها لتنظيف نفسي. جلس أمامي في الكرسي المواجه لي ونظر إلي بابتسامة وقال (ها ... عجبتك النيكة؟) حركت رأسي بالإيجاب فابتسم أكثر وقال (أنا كنت عارف إنك عاوز تنيكني من أول يوم جيت فيه مكتبي, وأنا كنت عاوزك تنيكني لإني عارف إن زبك كبير) فنظرت له وقلت (وأنا من أول ما شفتك وأنا هموت وانيكك وكل ما أبص على طيزك وإنت ماشي أبقى هتجنن وزبي يهيج).
- طيزي عجبتك؟
* جدا
- ليه؟
* أنا بحب أنيك كبارالسن المليانين المشعرين اللي زيك
- إنت بتنيك كتير؟
* أيوة بس مش أقل من 45 سنة
- تحب تنيكني تاني؟
* أحب أنيكك على طول
- بجد! يعني ممكن نتقابل باستمرار؟
* طبعاً
- طيب تعالى نخش السرير وبعدين نتفق على مواعيد نتقابل فيها
* اوك
- بس انا عاوز حاجة قبل ما تنيكني؟
* ايه؟
- عاوز أمص زبك
* وانا زبي تحت أمرك
وقفنا سويا وتحرك ناحيتي وأمسك زبي وقادني إلي حجرة النوم وأنا أضع يدي على طيزه وإصبعي في فلقته مداعبا خرم طيزه حتى وصلنا إلى السرير. أجلسني على السرير ونزل على ركبتيه وأمسك زبي من قاعدته وأخذ ينظر إليه ثم نظر إلي مبتسما وبدأ بتقبيل راس زبي عدة قبلات قبل أن يضعها في فمه. بدأ يمص في زبي ويحرك لسانه في دوائر حول راس زبي ثم أخرج زبي من فمه وامسك راس زبي في يده وضغط عليها وراح يحرك لسانه في فتحة زبي مما اصابني بالجنون, ولم استطع أن أتمالك نفسي فاستلقيت على السرير وأغمضت عيني وغرقت في عالم من اللذة والنشوة التي سببتها طريقته في المص حتى كاد زبي أن ينفجر من الانتصاب والرغبة الجامحة في نيكه . عندها طلبت منه أن يتوقف وأن يصعد على السرير.
- جاهز تنيكني يا حبيبي؟
- أنا دايما جاهز لنيكك
- هتنيكني إزاي؟ على بطني؟ ولا على ضهري وارفع رجليا؟
- خلينا نبدأ على بطنك . الزب ده هيطول وهنيكك زي ما تحب.
صعد على السرير ونام على بطنه مباعدا بين قدميه قليلاُ وجلست أنا على رجليه وبدأت أدعك واداعب شعر طيزه وفلقته الكثيف وبدأ هو يتأوه من اللذة. ثم قلت له (افتح طيزك) فأمسك طيزه بيديه وفتحها وظهرت أمامي بوابة نفق طيزه الوردية التي سوف يقتحمها قطار زبي السريع. وبللت إصبعي وبدأت في فرك خرم طيزة قليلا ثم أدخلت إصبعي في طيزه ,فضحك ضحكة عالية وقال لي (إنت لسه هتسلك؟) قلت له (أنا مش بسلكك, أنا ببعبصك) ضحك ثانية ثم قال (طالما بتبعصني يبقى خد راحتك بعبصني كمان) فقلت له (لأ. أنا بعبصتك كفاية, أنيكك بأه) واخرجت إصبعي من طيزه وبللت زبي بريقي ووضعته في فلقته واخدت أحركه بطول فلقته صعودا ونزولا, ثم ركزت على فتحة طيزه وبدأت بالضغط. كان دخول زبي في طيزه أسهل هذه المرة وأدخلته لآخره بدفعة واحدة إلى أعماق طيزه الملتهبة ثم نمت فوقه وامسكت يديه في يداي وأدخلت أصابعي بي أصابعه وتشابكنا باليدين , وعندها قال لي (عاوزك تنيكني بمزاج). بدأت ببطء أسحب زبي من طيزه ماعدا الراس ثم أدخله لآخره وبدأ هو بالآهات , آآآآآآآه , أممممممممم, جميل, إديني, كمان , آآآآآآآه , دخله للآخر . اسمتريت أنا في نيكه واستمر هو في الغنج وبعد فترة قلت له (نغير الوضع ده؟) فقمت من فوقه ونام هو على ظهره بعد أن وضع وسادة تحت طيزه, ثم رفع رجليه وأمسكهما من خلف الركبتين وقال لي (دقني) وبينما أنا جالس بين رجليه نظرت إلى هذا الرجل الكبير السن الممتلئ المشعر وإلى خرم طيزه الوردي التي تحول إلى اللون الأحمرونظرت في عينيه المليئتان بالرغبة في النيك ونظرت إلى الوضع الذي اتخده أمامي لكي أنيكه وكم هو بمثابة دعوة مغرية من شخص قمة في الإثارة. عندها ثارت أحاسيسي وأصبحت لا أفكر بشئ إلا بجعله يستمتع بالنيك العنيف الذي طلبه برغبته. اقتربت منه وامسكت زبي من قاعدته ووضعت رأس زبي عند فتحته وأدخلت زبي ببطء إلى آخره في طيزه . ثم أمسكت رجليه من طرفها ووبدأت أدخل زبي في طيزه بهدوء مرة, مرتين , ثلاثة, .........., حتى قال لي (نيك أسرع, دقني جامد, مش قادر) وهذا ما كنت أنتظر سماعه. رفعت طيزه لأعلى قليلا ثم أملت جسدي للأمام قليلا وبدأت 20 دقيقة من النيك العنيف وأنا أطعنه طعنات طويلة سريعة عنيفة بزبي الذي انتصب تماما وفارت فيه دماء الرغبة والشهوة وهو يتأوه آهات متقطعه تقطعها محاولاتها اللاهثة لإلتقاط أنفاسه حتى أحسست أنه على وشك أن يفقد الوعي فهدأت من سرعتي قليلا وأخدت أنيكه ببطء تارة وتارة أخرى بعنف حتى حدث ما كنت أخشاه وأحسست بحليبي يتجمع ويسري في زبي وعندها نمت فوقه وأدخلت زبي إلى آخره في أحشائه المستعرة وبدأ لبني يتدفق في دفعات قوية إلى أعماقه وأحسست برعشة أشد من سابقتها وأفرغت حليبي للمرة الثانية في طيزه المكتنزة المشعرة. تركت رجليه وأنزلهما ووظللت فوقه وزبي لأخره مازال في طيزه حتى التقطت أنفاسي ورفعت جسدي. نظرت في عينيه فوجدت نظرة توسل وكأنه يرجوني أن أستمر, لكني كنت مرهق وقمت عليه وسحبت زبي من طيزه التي كانت تأبى أن تتركه لكنى أخرجته رغما عن رغبته ورغبتي. وارتميت على ظهري واقترب هو مني ووضع رأسه فوق صدري وهو يداعب شعر صدري. وبعد قليل نظر لي وقال (إنت هريتني, أنا هقعد شهر مش هعرف أتناك, كنت فين من زمان, ممكن تديني واحد كمان؟) ضحكنا سويا ووعدته أن أنيكه مرة أخرى قبل أن أغادر وقال لي (هعمل شاي على ما ترتاح
ذهب مدير الشركة لعمل الشاي وتركني على السريروغفوت قليلا من شدة التعب واستيقظت على يديه تداعب زبي. وجدته ينظر لي نظرة مختلفة, نظرة ارتياح ورضا, لم يكن فيها ذلك التوتر الذي رأيته في عينيه من قبل والذي كان يحاول إخفاءه بجرأته في الكلام ومحاولاته لإقناعي بتمرسه في النيك. شعرت بالارتياح وأحسست أني قد أشبعت بعضا من رغباته. قال لي (إنت هتنام! قوم ادخل الحمام اغسل زبك وتعالى في الصالون , الشاي جاهز) بعد أن عدت من الحمام وجدته جالسا في الصالون واضعا الشاي على الأرض وقد قام بتعديل أثاث الصالون وافسح مكانا. نظر إلى زبي وقال:
- زبك نام؟ هاته أصحيه
* هتصحيه ليه؟
- أنا عاوزه على طول صاحي
* سيبه يرتاح شوية
- طيب وطيزي مين يريحها ؟
* طيب بعد الشاي
- لأ دلوقت, قرب هنا
اقتربت منه وامسك زبي وبدأ يدلكه لبعض الوقت ثم بدأ بالمص حتى انتصب تماما , وعندها قال لي (اقعد على الأرض واسند ضهرك للكرسي). فعلت ما طلبه مني ووقف هو وأعطاني ظهره ثم نزل في وضع القرفصاء وفتح طيزه وقال (حط راس زبك عند خرم طيزي) . فهمت مقصده وعرفت أنه يريد أن يجلس على زبي ونحن نتناول الشاي وفهمت حينها لماذا وضع الشاي على الأرض. أمسكت زبي جيدا ووضعت راس زبي عند خرم طيزه, وبدأ ينزل هو على زبي فدخلت الراس ودخل بعدها زبي كله بسهولة وعرفت منه أنه قد وضع بعض الكريم على خرم طيزه خصيصا لهذا الوضع. وبعد أن دخل زبي كله في طيزه قام بفرد رجليه واتخذ لنفسه وضعا مريحا وهو جالس على زبي, ثم ناولني الشاي وبدأ في الحديث:
- مبسوط؟
* أيوة , وإنت ؟
- مبسوط جدا
* إنت بتتناك من زمان؟
- أيوة بس بقالي 4 سنين محدش ناكني.
* بس يعني.......
- قصدك علشان لقيت خرمي واسع؟
* أيوة
- لا ده أنا اللي بدخل حاجات في ظيزي لما بكون مش قادر , وأنا كنت ناوي أبطل أتناك بس مقدرتش أقاوم لما لاحظت نظراتك ليا وبصاتك على طيزي ولاحظت حجم زبك في البنطلون وعرفت إنه كبير.
* إنت تعرف أنا كام مرة اتخيلت إني بنيكك وكام مرة ضربت عليك عشرة؟
- طيب طالما الموضوع كده, ايه رأيك نتقابل باستمرار؟
* يا ريت.
واتفقنا على يومين في الأسبوع للمقابلة, يوم للنيك السريع, ويوم للمبيت. وبعد أن فرغنا من شرب الشاي قام من على زبي ومد يده لي وأوقفني .
- عاوز تمشي؟
* أيوة
- طيب تعالى ناخد دش وبعدين امشي
* دش بس!!!
- إنت تاخد دش وأنا هاخد حاجة تانية

ضحكنا واتجهنا نحو الحمام وفتح الدش وأوقفني تحته وأمسك بسائل استحمام وكب منه بعضا على يديه ثم أخد يدلك زبي بكلتا يديه. ثم كب بعضا منه على يداي واستدار وأعطاني ظهره وقال (رغيلي طيزي). وبعد أن فرعت من دعك طيزه وفلقته بسائل الاستحمام أسند يديه على الحائط وضم رجليه وقال لي (حط زبك بين رجليا) وضعت زبي بين رجليه وبدأت أنيك بهدوء وأنا أمسك بزازه بيداي أدعك فيها وأفرك حلماته . ثم أخرجت زبي من بين رجليه وأمسكته من قاعدته وأخذت أحركه بطول فلقته من أعلى إلي أسفل ومن أسفل إلى أعلى, وفي كل مرة كنت أضغط قليلا عندما تلامس راس زبي خرم طيزه, لكن هذا الوضع كان مثيرا جدا وفي لحظات وصل زبي إلى قمة انتصابه وأصبحت على وشك الإنزال فقلت له (وطي شوية وافتح طيزك) انحنى هو قليلا وأمسك طيزه بيديه وفتحها جيدا. وضعت رأس زبي على خرم ظيزه وأدخلته إلى أعماق أحشائه ثم وضعت يداي على كتفيه وبدأ النيك المتقلب بين الرومانسية والعنف, طعنات طويلة عنيفة, وأخرى هادئة حنونة, وعلت آهاتنا سويا وملأت المكان, وأحسست أني بدأت أحب هذا الرجل وأحب نيكه وجسمه وطيزه واحب رغبته المستمرة للنيك, وشعرت أني اشتهي طيزه ربما أكثر مما يشتهي هو زبي. وسط كل هذه المشاعر لم يدم النيك طويلا فالوضع كان مثيرا جدا وسرعان ما أفرغت حليبي للمرة الثالثة في أحشائه التي رقصت فرحا مع رعشات زبي . وبعد أن فرغت وأخرجت زبي من طيزه , قال لي (خد حمامك, هستناك بره). وبعد أن فرغت من حمامي وجدته بانتظاري في الصالون ممسكا بملابسي, التي أخذتها منه وارتديتها . وعند الباب وقبل المغادرة شكرني وطلب مني أن يشكر زبي على المتعة التي سببها له, فأخرجته له وأمسكه وقبل رأسه عدة قبلات ثم تركه. وغادرت على موعد بلقاء ومازلنا نتقابل حتى الآن لنقضي أوقاتا سعيدة في أجمل علاقة.
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل