مكتملة فانتازيا وخيال كل شئ له ثمن السلسلة الأولي | - ستة أجزاء 24/1/2024 (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل

كل شئ له ثمن

تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محارم

الجزء الاول


انا ميدو . شاب مصري زي اي شاب مصري عادي . لكن اللى حصلي هو اللى مكنش عادي . معرفش اقدر اقول ان حظي كان كويس و لا وحش . الافضل اسيبكوا انتوا تحددوا و تقرروا . زي معظم الشباب المصريين اتخرجت و قعدت عاطل من غير شغل . كنت بدور بس مش لاقي اي فرصه مناسبه . امي بتصرف عليا من معاش بابا و مرتبها . بعد فتره حسيت بالاكتئاب . كانت تسليتي الوحيده هي الكومبيوتر و ضرب العشرات . لحد اليوم اللى هيتغير فيه حاجات كتير . في اليوم ده كنت ضربت عشرتين و بعد ما ريحت شويه كنت بستعد للتالته . فتحت مواقع البورن و بدأت ادور علي فيديو كويس . و كالعاده اخدتني الصفحه لصفحه اعلانات . حاولت اقفل الاعلان لكن اتفاجئت اني مش قادر . علي الشاشه كان وش انسان بيقول كلام .مكنتش مركز معاه زي اي اعلان بورن اكيد هيكلمني عن تطويل القضيب و الكلام ده . كنت بحاول اقفل الاعلان لما اتفاجئت انه بيندهلي باسمي .
الاعلان : يا ميدو
اتفاجئت و مفهمتش ايه ده .
الاعلان : ايوه انا اللى بكلمك و عارف انك اكيد مخضوض دلوقتي . بص علشان نختصر الوقت انا مش اعلان .
انا : امال انت ايه ؟ (في سري كنت متفاجئ اني بكلم اعلان )
الاعلان : انت هتفضل فاكرني اعلان لحد ما تتأكد . بص هسهل الموضوع عليك .
اتفاجئت في لحظه ان الشكل اللى كان علي الشاشه اتشال و بقي قدامي في الواقع . هنا اتأكدت ان ده مش اعلان . لأ اكيد انا مخي حصله حاجه من ضرب العشره .
الشخص : يابني مخك محصلوش حاجه
انا : هو انا اتكلمت بصوت ؟
الشخص : لأ بس انا اقدر اعرف بتفكر في ايه .
انا : انت مين و عايز مني ايه
الشخص : انا جني او زي ما بتقولوا عفريت .
انا : طيب لو صدقت انك عفريت عايز مني ايه و اشمعني انا . ابعد عني بدل ما احرقك .
العفريت : يا واد يا مؤمن . امسح لبنك و بعدين نشوف مين فينا يتحرق بعدين
انا : طيب انت عايز مني ايه
العفريت : مش انا اللى عايز . انا جايلك من طرف ملوك الجان .
انا : يعم اخلص انت او هما عايزين مني ايه ؟
العفريت : هما متابعينك من فتره و شاييفين مجهودك الكبير في ضرب العشره .
انا : يا سلام . يعني ملوك الجان سايبين كل اللى وراهم و بيتفرجوا علي شاب بيضرب عشره ؟
العفريت : اول قاعده متتعاملش معانا زيكوا . هما ممكن يركزوا في مليون حاجه في نفس الوقت .
انا : طيب عرفت انهم بيتفرجوا عليا . باعتينك ليا ليه ؟ عايزني اغير نوع البورن اللى بشوفه و لا اشتركلهم في موقع بفلوس ؟
العفريت : انا ملاحظ ان طريقه كلامك اتغيرت و خدت علينا اوي . لا يا خفيف مش عايزين حاجه من دي .
انا : طيب انتوا عايزين ايه يا عم بقي .
العفريت : الموضوع بسيط . انا جايبلك عرض منهم . انا هكون معاك طول الوقت و هسهلك اي حاجه جنسيه تتمناها .
انا : موافق
العفريت : لأ اسمع باقي العرض الاول قبل ما توافق او ترفض
انا : مش انت هتخليني انيك زي مانا عايز . قشطه انا موافق
العفريت بيزعق : يابني اسمع بقي . انا هكون معاك و اسهلك كل اللى تتمناه جنسيا . بس كل حاجه ليها مقابل .
انا : ايه المقابل
العفريت : لا مفيش مقابل دلوقتي . لكن كل ما تطلب حاجه هيكون ليها مقابل اقولك عليه في ساعتها . و اول مره هتطلب حاجه هيكون ليها مقابل بس مش هتعرفه الا لما يحصل .
انا : يا سلام . طيب وافرض اني مش شايف اول مقابل ده يستحق . افرض هتقتل حد و لا هتعمل حاجه مش عجباني .
العفريت : لأ كل اللى هتطلبه و كل المقابل هيكون حاجات جنسيه بس . مفيش قتل ولا الكلام ده .
انا : طيب معلش يعني يا عم العفريت عندي سؤال .
العفريت : اسأل يا عم البني ادم
انا : اشمعني انا . يعني متقنعنيش اني البشري الوحيد اللى بيضرب عشرات و ملوك الجان شافوني .
العفريت : لا مش الوحيد . تقدر تقول انك كنت محظوظ باختيارهم ليك . الاختيار ده حصل عشوائي .
انا : طيب و هما هيستفيدوا ايه من كده
العفريت : مممم تقدر تقول بيتسلوا . تقدر تقول عايزين يشوفوا ردود افعال البشر . انا عن نفسي معرفش بالظبط و مقدرش اسألهم بيعملوا كده ليه . ها قررت توافق و لا ترفض
انا : شوف طالما الموضوع جنسي بس و مش هتقتل حد يبقي خلاص تمام موافق .
العفريت : و انا من دلوقتي تحت امرك في اي حاجه جنسيه تحبها .
انا : بس انا عندي ليك الاول سؤال . انا معرفش اسمك لحد دلوقتي .
العفريت : لأ الاسامي دي عندكوا . احنا معندناش اسامي بالشكل بتاعكوا ده .
انا : يعني اندهلك اقولك يا ايه ؟
العفريت : اختار انت اي اسم تحبه . انا ميفرقش معايا الكلام ده .
انا : طيب و شكلك البشري ده ممكن يتغير .
العفريت : اه . ده شكل الشخص اللى كان في الاعلان . انا لو وريتك شكلي كجن هتطب ساكت . بس عايزه يتغير ليه
انا : مش عاجبني بصراحه . انا ممكن اختارلك شكل انسان تبقي شبهه ؟
العفريت : اختار شكلي و اختار الاسم اللى تحبه .
انا : بص انا عايزك تبقي شبه ممثل مصري اسمه ماجد الكدواني . و اسمك يبقي مارد
العفريت : اه كده بقينا في فيلم طير انت .
انا : هي مش هتفرق معاك في حاجه بس انا الصراحه لو معملتش حاجه مش هاخد عليك
العفريت : حاضر
في لحظه كان شكله اتغير و بقي زي ما قولت .
مارد : ها ؟ كده تمام .
انا : تسلم يا مارد . دلوقتي نخش في الجد بقي .
مارد : اطلب و جرب
انا : دي زي شبيك لبيك كده ؟
مارد : فكك من جو الافلام و المسلسلات ده بقي . عايز ايه
انا : دلوقتي انت قولت انك هتساعدني في اي حاجه جنسيه . عايز افهم ازاي
مارد : يعني مثلا تخيل اي واحده نفسك فيها و انا هسهلك انك تنيكها .
انا : و ده ازاي ؟ يعني اكيد عندك قواعد للموضوع مش سداح مداح كده .
مارد : اه . تعجبني لما تفكر . بص مينفعش تجيب شخصيه عامه مثلا وتقولي عايز انيكها . لأ لازم تكون عارف الشخصيه دي بنفسك . وقتها انا هقدر اخليك تنيكها . و متسألش ازاي هعمل كده . ملكش دعوه بالطريقه يعني لكن في النهايه اللى هتختارها هتنيكها .
انا : بالسهوله دي ؟
مارد : اه . بس لازم تفتكر
انا : عارف . كل حاجه ليها مقابل
مارد : عليك نور .
انا : طيب قشطه . المفروض دلوقتي اقولك اسم واحده ولا اعمل ايه .
مارد : خد راحتك . لو مش عايز دلوقتي عادي انا هاختفي و وقت ما تفكر فيا هظهرلك .
انا : تختفي فين ده انا ما صدقت .
مارد : خلاص براحتك . انت كل اللى عليك تفكر فيها بس و انا هعرفها مش لازم حتي تقول اسمها .
الحقيقه في الوقت ده مكنتش لسه متأكد من قدراته و كنت خايف احاول مع واحده و تفضحني .
مارد : متخافش . و لو عايز تتطمن اكتر متعملش انت اي حاجه و انا هخليهالك هي اللى تحاول معاك كمان .
انا : حبيبي يا مارد .
كان في دماغي وقتها اكتر من واحده بس قولت اختار اقربهم دلوقتي . داليا جارتنا . داليا كانت التعريف المثالي لكلمه ميلف . برغم انها مخلفه و عندها *** صغير لكن كان جسمها مثالي . كانت عايشه في الدور اللى فوقنا علي طول . كانت بتشتغل في شركه كبيره هي و جوزها . و طبعا لازم تلبس احلي لبس و اضيق لبس علشان شكلها في الشركه . معتقدش في حد في الشارع متخيلش في مره انه بينيكها .
مارد : عندك حق داليا فرس فعلا
اتخضيت لأني كنت سرحت في داليا و نسيت انه بيعرف افكاري من غير ما اتكلم .
انا : لأ بقولك ايه مش هينفع كل شويه تخضني كده
مارد : متقلقش هتتعود عليا . المهم يلا اطلعلها .
انا : اطلع لداليا ؟ و بعدين
مارد : متقلقش . اطلع بس و هتلاقي كل حاجه متظبطه .
انا : طيب و جوزها يا عم
مارد : قولتلك متقلقش
كان زبري هو اللى بيحركني وقتها فطلعت و قولت اجرب . خبطت علي الباب و فتحتلي و هي لسه بلبس الشغل . تقريبا لسه واصله و ملحقتش تغير .
داليا : ميدو ؟ ازيك .
في اللحظة دي اكتشفت اني مش محضر هقولها ايه . يعني اكيد مش هقف علي الباب اقولها دخليني علشان انيكك .
مارد : رد عليها عادي و قولها ان امك لسه مرجعتش من بره و انت خرجت و سيبت المفتاح جوه و عايز تقعد عندها لحد ما امك تيجي .
قولتلها زي ما مارد قال بالظبط . طبعا كان شكلي عبيط و انا بلبس البيت و بقولها كده مش منظر حد جاي من بره ابدا . لكن دخلتني . مكنتش اول مره ادخل شقتهم . كنت بطلع مع ماما كتير لما تطلعلها و انا صغير . قعدت انا و داليا و بدأت تتكلم معايا بشكل عادي عن الاحوال و الدنيا لكن شكلها مكنش عادي . كانت بتعرق كتير و عينيها بتتحرك كتير .
مارد : علامات الشهوه بدأت تظهر عليها . اسألها مالك
انا : مالك يا طنط
داليا : لا يا حبيبي مفيش . كبرت يا ميدو .بقالي كتير مشوفتكش .
انا : اه يا طنط . انتي مكبرتيش خالص .
داليا : لو شايفني لسه مكبرتش قولي يا داليا بلاش طنط دي .
انا : حاضر يا داليا
داليا : شاطر . خد مكافأه .
باستني داليا علي خدي .
داليا : مش عايز تاكل حاجه ؟
انا : نفسي اكل بس مش اكل .
مارد : ايوه كده اسخن معايا
داليا : امال عايز تاكل ايه ؟ اي حاجه تأمر بيها .
مديت ايدي قفشت في بزازها . حسيت انها اتفاجأت بس في نفس الوقت مش ممانعه .
مارد : عظمه علي عظمه يا عم . هاسيبك انا بقي و انت كمل .
اختفي مارد و في نفس اللحظة لقيت داليا بتقرب مني . بوستها و انا نفسي شفايفي تفضل علي شفايفها اطول وقت ممكن . فوقت من البوسه علي ايدها بتلعب علي زبري من فوق البنطلون . قلعت البنطلون و البوكسر و مسكت داليا زبري و بدأت تمصه . كانت ممتازه في المص و لولا اني مش عايز اجيب بسرعه كنت سيبتها تكمل لحد ما اجيب . شديتها علي الكنبه و قلعتها هدومها و انا ببوس كل حته في جسمها . نامت قدامي داليا و هي ملط و نزلت انا علي رجلي الحس فخادها لحد ما وصلت لكسها . بدأت الحس كسها و ايدي لسه ماسكه في بزازها وبقرص علي حلماتها .
داليا : حرام عليك دخله بقي مش قادره .
نمت علي داليا و دخلت زبري واحده واحده في كسها لحد ما دخل كله . بدأت احرك جسمي و اسرع في نيكي ليها و هي بتصوت تحتي . كنت بلحس في وشها بلساني و شوية و انزل ارضع من بزازها . مكنتش متخيل في يوم من الايام اقدر انيك الميلف دي لولا مارد حبيبي .
مارد : بتنده
انا : تصدق انا غلطان اني فكرت فيك . انت لازم تتعلم الفرق بين اني افكر علشان انده عليك و اني افكر عادي . اختفي ياض دلوقتي
اختفي مارد تاني و نيمت انا علي ضهري و طلعت داليا فوق مني . ركبت علي زبري و بدأت تتنطط و انا بتفرج علي بزازها اللى بتتهز دي . حسيت اني خلاص هجيب لبني فقومت و جيبتهم علي وشها . مسحت داليا لبني و قعدت جنبي ملط بترتاح من النيكه .
داليا : مكنتش متخيلاك كده . معرفش ايه اللى حصلي بس خلاص اللى حصل حصل .
خوفت انها تقولي دي مره مش هتتكرر
داليا : بس اللى حصل ده كان مفاجأه حلوة . لما الاقي وقت هكلمك و نعملها تاني اكيد .
بوستها و لبست و خرجت . نزلت شقتنا و لقيت ماما وصلت . قولتلها اني كنت بقابل واحد صاحبي وجيت . سألتني اذا كنت هتغدي فقلتلها لا هانام و هي كمان قالتلي هتنام شوية و لما تصحي نتغدي سوا . دخلت اوضتي غيرت هدومي و لسه هانام لقيت مارد طلعلي تاني .
مارد : ايه الحلاوة دي . لو معرفكش كنت قولت جوني سينس بينيك في الوليه فوق .
انا : اختفي دلوقتي انا مش فايق و عايز انام شوية
مارد : لأ يا حبيبي معلش . احنا اتفقنا ان هيكون فيه مقابل . و ده بقي وقت المقابل ده .
قعدت علي السرير علشان اعرف من مارد ايه المقابل . و لأول مره اتعلم و افهم فعلا معني جمله ( كل شئ له ثمن )

اشوفكم في الجزء التاني


كل شئ له ثمن

تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محارم

الجزء التاني

قعدت علي السرير و قدامي مارد .
انا : ها ؟ ايه المقابل ؟
مارد : الاول عايز افهمك حاجة .
انا : يا عم اخلص انا عايز انام
مارد : بص . انت كنت عايز تنيك داليا . و كل اللى انا عملته انه زودت شهوتها للجنس في نفس الوقت اللى كنت قدامها فيه . فكانت النتيجه انك نيكتها .
انا : هي الحصه دي هتخلص امتي
مارد : يابني اسمعني من غير ماتقاطع . اللى عايزك تفهمه ان في حاجات كتير في السكس غير انك تنيكها كده و خلاص .
انا : زي ايه ؟
مارد : يعني تقدر تفكر في الطريقه او المكان او اي حاجه كده . مش بس تفكر في الست و تنيكها و خلاص . يعني مثلا كنت انت فكرت في داليا و بس . فانا خليتك تنيكها بالظروف الاسهل لكده . لكن مثلا كنت تقدر تفكر في انها هي اللى تجيلك هنا او تفكر في لبس معين تكون لبساه في الوقت ده . و انا هيكون عليا اظبط كل الحاجات اللى بتفكر فيها دي مش بس تنيكها و خلاص .
انا : فهمتك . نبقي نجرب مره تانيه .
مارد : حاجة كمان . اللى بتنيكها مره تقدر تنيكها تاني عادي من غير ما تحتاجني . الا لو كنت عايز ظروف او شروط معينه و هي رافضه .
انا : خلاص فهمت . خلص بقي
مارد : دلوقتي دورك تعرف اول مقابل هتدفعه .
لمس مارد راسي بصباعه من عند الجبهه كده . حسيت احساس غريب . كأني في حلم . عارفين احساس لما تحلم بنفسك مثلا و تبقي شايف نفسك جوه الحلم كأنه فيلم و انت بتشوفه ؟ اهه ده كان احساسي . انا شايف نفسي قاعد علي الكرسي وقت ما كنت بتكلم مع مارد قبل ما اطلع لداليا .
انا : هو ايه ده . انا بحلم و لا ايه بالظبط ؟
مارد : ممكن تعتبره حلم . بس انت دلوقتي بتتفرج علي الواقع بتاعك من كام ساعه .
شوفتني و انا بتكلم مع مارد و بعد كده بخرج من الشقه . بس الصورة فضلت جوه الشقه .
انا : هو احنا مش هنطلع ورايا ولا ايه
مارد : لا يا خفيف .
بعد دقايق دخلت ماما الشقه . كانت لسه راجعه من الشغل . دخلت تغير هدومها . اخدني مارد لمشهد تاني . كنت فوق مع داليا . في اللحظة اللى قالي فيها هاسيبك انا بقي و انت كمل و بعدها اختفي (راجع الجزء الاول) . بعدها رجعنا تاني لمشهد شقتنا . مارد كان اختفي من فوق و سابني مع داليا و نزل لشقتنا تاني . كانت ماما في المطبخ هتبدأ تعمل الغدا . شوفت مارد بيلمسها لمسه و وقف . طبعا هي مش شايفاه او عارفه انه موجود اصلا . بعدها حسيت ماما متغيره . بدأت تعرق و حاسس انها مش قادره تقف علي بعضها . سابت ماما المطبخ و راحت اوضتها . انتقل المشهد اللى بشوفه لأوضتها . سألت مارد
انا : انت عملت ايه ؟
مارد : زودت شهوتها
انا : انت بتقول ايه ؟
شاورلي مارد عليها من غير ما يتكلم . اتفاجأت انها علي السرير ملط . الكلام بيني و بين مارد مأخدش كام ثانيه كانت هي قلعت فيهم ملط و نامت علي السرير . لأول مره اشوف امي بالمنظر ده . كانت بتلعب في كسها بأيديها . ماما بتطلع اصوات عمري ما اتخيلت اني اسمعها منها . كان جسمها كله بيتلوي و هي حاطه ايد علي كسها ب بتلعب فيه و التانيه علي بزها بتقفش فيه . استمر الوضع ده دقايق قبل ما ينقذني ان جرس الباب رن . كأن ماما فاقت من اللى كانت فيه فقامت بسرعه تلبس . بصيت لمارد بغضب .
انا : استريحت ؟ هو ده المقابل ؟ خرجني من اللى احنا فيه ده بقي .
مارد : اصبر .
كانت ماما لبست و حطت الحجاب علي راسها و راحت تشوف مين علي الباب . فتحت كان استاذ ماجد جارنا . ماجد كان جوز داليا . مكنش في بيننا كلام كتير غير علي قد السلام و السؤال علي الفلوس لما يكون في فلوس المفروض تتجمع من العماره كلها زي كهربا و مايه و كده . و فعلا كان ماجد بيسأل ماما علي فلوس الكهربا . طلبت منه ماما يدخل علي ما تجيبله الفلوس . في الاول رفض لكن في الاخر اضطر انه يدخل . قعد في الصاله و دخلت ماما تجيبله الفلوس . كنت مستغرب لأن في العادي ماما بتديله الفلوس من علي الباب و خلاص . جابتله ماما الفلوس و قبل ما يقوم كانت بتحلف عليه يشرب حاجه و جابتله عصير . قعد يشرب العصير و هما بيتكلموا كلام عادي . بس نظراته لماما مكنتش عاديه . فهمت ليه نظراته مكنتش عاديه لما بصيت علي ماما . كانت ماما لسه عرقانه زي الاول و بعض من شعرها طالع من الحجاب . الحقيقه منظر وشها و هو كده كان مثير . العبايه بتاعتها كمان كانت شبه لازقه علي الجسم من عرقها . نسيت اوصفلكوا ماما . معلش مكنتش متخيل اني ممكن احتاج لده . ماما في الاربعينات من عمرها . تقدر تقول ست مصريه زي اي ست من اللى بتشوفهم . بتشتغل و بتراعي بيتها . هي مكنتش طويله . كجسم مكنتش الجسم المثالي يعني . زياده كام كيلو في منطقه الكرش و كام كيلو في المؤخره .. اقصد الطيز . في النهايه ست مصريه زي اللى ممكن تشوفها في اي وسيله مواصلات او تكون عارفها انت . ممكن تكون امك او خالتك بنفس الوصف ده تقريبا لأنه ينفع علي معظم الستات المصريه . كان ماجد بيبص عليها و مبحلق . لما ركزت فهمت هو مبحلق ماما . تقريبا ماما نسيت او اتعمدت متلبسش سنتيان . حلماتها كان واضح انهم واقفين تحت العبايه اللى بقت لازقه علي جسمها . كان ماجد خلص العصير فقامت ماما تشيل الكوبايه . مقدرش ماجد يستحمل فشدها عليه فبقت قاعده علي رجله .
ماما : انت بتعمل ايه ؟ سيبني
ماجد : مش قادر استحمل . حرام عليكي دخلتيني من الاول ليه
ماما : ....
ماجد : السكوت علامه الرضا .
مد ماجد ايده مسك بز ماما يلعب فيه . بعدها قلبها و هي لسه قاعده علي رجله بس وشها بقي في وشه . قبل ما يعمل ماجد اي حاجه كانت ماما ماسكه راسه و بتبوسه و هي اللى بتقود البوسه . كان مشهد صعب عليا لكن كنت متجمد . بعد شويه بوس قامت ماما و قلعت عبايتها . و زي ما توقعت مكنتش لابسه سنتيان . ولا كلوت كمان . كانت لابسه العبايه علي اللحم . اول ما قلعت قام ماجد و مسك بزازها يرضعهم . كان بيرضع في واحد و ايده بتلعب في التاني و بعد كده يبدل بينهم . بعد شويه زقته ماما قعدته علي الكنبه و نزلت تمص زبره . كانت بتمص و هو ماسك راسه كأنه بينيك في بوقها . بصيت لمارد بغضب .
انا : مش عايز اكمل . خرجني من هنا
مارد : مينفعش لازم تكمل للاخر .
بصيت كان ماجد نيم ماما علي الكنبه و بقي بيلحس هو في كسها . كانت ماما بتتأوه وهو بيلحس كسها و لسانه بيدخل فيه و ايديه واحده علي بزازها بتلعب فيهم و التاني علي وشها بيخليها تمص صباعه . قام ماجد و نام عليها و بدأ يزق زبره جوه منها . لقيت ماما بتحضنه بأيديها و بتقفل رجليها عليه و هو بدأ ينيكها بكل قوته . كان منظر ماما مثير و اهاتها مثيره اكتر . بس مكنتش قادر استحمل اللى بشوفه . غير ماجد الوضع و شالها و هو واقف و رفعها علي زبره . بعد شويه نيمها علي السجاده علي الارض و بقي بينيكها كده لحد ما قرب يجيب . طلع ماجد زبره و جاب لبنه علي كسها من بره . قام ماجد يلبس هدومه و ماما لسه فاتحه رجليها و نايمه علي الارض . سألته ماما اذا كان هيطلع علي شقته فقالها انه هينزل يدفع الفلوس اللي لمها الاول . كان ماجد خلص لبس و قالها تقوم تلبس هي كمان قبل ما ابنها يجي . كأن ماما كانت ناسيه خالص ان عندها ابن و لما قالها افتكرت فقامت بسرعه و دخلت الحمام تستحمي و تلبس . خرجت بعد ما لبست و راحت تكمل عمايل الغدا في نفس الوقت اللى كنت انا نزلت فيه من عند داليا .
حسيت اني بخرج من الحلم و لقيتني رجعت علي سريري تاني . كنت لسه ببص لمارد بغضب .
مارد : كده انت دفعت المقابل . نام دلوقتي و اجيلك تاني
انا : انا مش عايز اشوفك تاني .
مارد : انا مقدر اللى انت فيه . هسيبك شويه و ابقي ارجعلك .
اختفي مارد من قدامي . و اختفي النوم من عيني . لمده يومين بعدها مكنتش قادر انام . حتي ماما لاحظت اللى انا فيه و سألتني بس مكنتش قادر ارد عليها . اصل هارد اقول ايه ؟ كنت متضايق و مش قادر اتكلم لحد ما ظهر مارد تاني .
مارد : انا سيبتك تهدي شويه
انا : انا لسه مهدتش و مش عايز اشوفك و لا عايز منك حاجه
مارد : اهدي بس . ده كان مقابل و عدي خلاص
انا : يا سلام . و انت كل مره هتخليني انيك فيها حد هتخلي حد ينيك امي .
مارد : شوفت بقي انك نسيت . انا قولتلك كل حاجه هيكون ليها مقابل بس اول مره بس هي اللى هتحصل من غير ما تعرفها
انا : يعني ايه ؟
مارد : يعني اي حاجه هتطلبها بعد كده هقولك مقابلها قبل ما يحصل اي حاجه و انت ليك حق توافق او ترفض .
انا : و اذا رفضت المقابل ده ؟
مارد : يبقي خلاص مش هيحصل لا هو و لا الطلب اللى انت طلبته . و بعدين عادي يعني انسي اللى حصل ده و كأنه محصلش اصلا .
كلام مارد هداني شويه بس كنت لسه متضايق برضه و تعبان علشان يومين منمتش فيهم .
مارد : انت تعبان دلوقتي . نام شويه و بعدها نبقي نتكلم .
اختفي مارد و حاولت انا انام . روحت في النوم فعلا لكن حلمت بكابوس . هو مش كابوس اوي . هو كأني بشوف اللى حصل بين ماما و ماجد تاني . المره دي كان كابوس او حلم مكنش زي اول مره مارد هو اللى دخلني في الحاله دي . صحيت من النوم بعد كام ساعه و انا حاسس اني استريحت شويه لما نمت . بس كنت متضايق من اللى شوفته في نومي . قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني . انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟

اشوفكوا الجزء التالت


الجزء التالت


قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني . انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟ قومت غيرت هدومي و قعدت افكر . مش قادر افكر كويس . ليه جيبت لبني علي الموقف ده ؟ حسيت ان مخي واقف .. مش قادر افكر و لا عارف المفروض اعمل ايه دلوقتي . افتكرت كلام مارد عن ان دي مره و عدت و انسي اللى حصل . قررت انسي اللى حصل و خلاص و اكمل حياتي . دخلت الحمام و قولت اغسل وشي و افوق . خرجت من الحمام و اتفاجئت ان ماما عند الباب و تقريبا كانت بتقفله .
انا : ايه يا ماما هو في حد كان بيخبط ولا ايه .
ماما (بتردد) : لا ابدا يا حبيبي مفيش .
انا : طيب
دخلت الصاله و فتحت التلفزيون . دخلت ماما اوضتها و خرجت بعد دقايق و هي لابسه عبايتها .
ماما : انا هنزل اشتري شويه حاجات
انا : حاجات ايه ؟
ماما : حاجات للبيت . يلا سلام
خرجت ماما . كان عادي انها تنزل تجيب حاجات للبيت مش اول مره يعني بس قولت ابص من العين السحريه . بصيت لقيتها نازله فعلا . زعلت من نفسي اني شكيت فيها . و انا راجع للصاله سمعت صوت رجلين حد علي السلم . بصيت تاني علشان الاقيها بتتسحب و طالعه لفوق . اتجننت . ندهت مارد في سري
مارد : حبيبي جيتلك اول ما طلبت
انا : انت مش قولت انها مره و مش هتتكرر
مارد : قصدك ايه ؟
انا : اللى حصل مع امي مش قولت انها مره و بس ؟ امال هي طالعه دلوقتي ليه ؟
مارد : انا قولتلك ان اي حاجه بعد كده هقولك مقابلها قبل ما تحصل . و انت مطلبتش حاجه فأكيد ده مش مقابل لأنك لسه مطلبتش حاجه .
انا : امال هي طالعه فوق ليه ؟
مارد : انا مليش دخل بالموضوع ده
انا : يعني ده مش تأثير اول مره طيب ؟
مارد : التأثير بيكون وقتها بس . انا شرحتلك اني زودت شهوتها ساعتها لكن انا مليش دعوه بدلوقتي .
انا : طيب انا عايز اشوف ايه اللى بيحصل فوق دلوقتي .
مارد : اعتبر ده طلب جنسي . لازم تعرف ان هيكون في مقابل لده
انا : مقابل ايه ؟ انا مش هنيك حد علشان تقولي مقابل
مارد : ايه حاجه فيها شهوه جنسيه تعتبر طلب جنسي
انا : شهوه ايه
مارد : انت ممكن تضحك علي الناس لكن مش عليا انا
كان جوايا صراع ما بين مشاعر الحزن و الغضب و جزء شهوه . عايز اعرف هما بيعملوا ايه بأي طريقه
انا : انا موافق
مارد : يبقي تعرف ايه المقابل
انا : ايه ؟
مارد : هنلعب لعبه احتمالات فوزك فيها ضعيفه بس لسه موجوده
انا : لعبه ايه
مارد : دلوقتي امك طلعت فوق . فيه اكتر من احتمال ممكن يحصل . ممكن تكون طالعه مثلا لجارتكوا داليا خصوصا انهم اصحاب . او ممكن تكون عايزه تنهي اي كلام مع ماجد و تعرفه ان اللى حصل مش هيتكرر . او جايز تكون عايزه تكرر اللى حصل و ده الاحتمال الاكبر لكن فيه احتمالات تانيه
انا : خلص ايه اللعبه اللى قولت عليها
مارد : انت هتلعب علي الاحتمالات الاقل . يعني هتكسب لو محصلش حاجه بينها و بين ماجد .
انا : وهخسر لو حصل حاجه
مارد : بالظبط وهنا يجي المقابل . لو خسرت و ماجد ناكها هيكون قدامك نفس الوقت اللى هياخدوه في النيكه علشان تجيب لبنك لوحدك .
انا : ازاي
مارد : مش فاهم يعني ؟ زي ما بتضرب عشره و انت بتتفرج علي البورن بس الفارق انك هتبقي بتشوفهم و لازم تجيب لبنك في الوقت اللى هما بيمارسوا فيه
انا : وافرض مقدرتش اعمل كده ؟
مارد : هو ده المقابل المطلوب . لو مقدرتش تنفذه يبقي هابعتك لملوك الجان و هما هيعاقبوك . بس انصحك لو مش هتقدر علي المقابل يبقي ترفض من دلوقتي لأن مقابله و عقاب ملوك الجان مش حاجه سهله .
انا : موافق .
مارد : متأكد ؟
انا : اه
لمس مارد راسي زي اول مره و بنفس الاحساس لقيتني شايف الشقه اللى فوق . من اول لحظه عرفت اني خسرت اللعبه . كان ماجد و ماما واقفين قدام باب اوضه النوم و ماجد زانقها في الباب و بيبوس فيها . كان واضح انهم مقدروش يستنوا حتي يدخلوا الاوضه . فضل ماجد يبوس في ماما لحد ما جسمها ساب و نزلت علي الارض علي ركبها . نزل ماجد البنطلون بتاعه و طلع زبره . مسكته ماما و باسته و بعدين حطته في بوقها علشان تمصه . حسيت ان زبري بيقف .
مارد : افتكر المقابل المطلوب منك . لازم تجيبهم .
حطيت ايدي علي زبري العب فيه و انا بتفرج . احساس غريب . مشاعر مختلفه في نفس الوقت تخلي عقلك مش قادر يفكر و جسمك بيعمل الحاجه من غير تفكير . شال ماجد ماما و دخل اوضه النوم و نزلها علي السرير . نزل ماجد يلحس كسها . كان بيلحس و يضربها علي كسها في نفس الوقت و هي صوتها بدأ يعلي . بعد شويه نام ماجد فوقها و بدأ يحرك زبره علي كسها من بره . طلعت زبري و بدأت العب فيه و انا شايف ماما بتصوت و بتطلب منه يدخله في كسها . دخل ماجد زبره و بدأ يحرك جسمه فوق منها . شد ماجد ماما و نام هو علي ضهره و طلعت هي تنط فوق زبره . كنت بلعب في زبري و انا شايف ماما بتتنطط فوق زبر ماجد و جسمها كله بيتهز . في لحظة وقفت حركه ماما . مبقتش بتنط علي زبره بس جسمها كلها لسه بيتهز . بدأ ماجد يحرك نفسه و ينيكها اجمد و هي صوتت و قالتله انها بتجيب . وقعت ماما علي صدره و بقت بتبوسه و بتلحس بلسانها في صدره و هو بقي بينيكها اسرع و بيدخل صباعه في طيزها في نفس الوقت . بصيت علي ايدي لقيت لبني نزل في نفس الوقت اللى ماما كانت جابتهم فيه للمره التانيه . قالها ماجد انه هيجيبهم . حاولت ماما تقوم من علي زبره بس ماجد مسكها من وسطها و ثبتها علي زبره و هو بيجيب لبنه جوه . مسابهاش ماجد الا لما خلص . قامت ماما من علي زبره و اللبن نازل من كسها علي فخادها .
ماما : ليه جيبتهم جوه
ماجد : معلش مقدرتش امسك نفسي .
دخلت ماما الحمام تنضف نفسها و قعد ماجد ملط علي السرير . خرجني مارد من الحاله اللى كنت فيها و لقيتني في شقتنا تاني .
مارد : شاطر انك نفذت المقابل . عايز حاجه مني دلوقتي ؟
انا : .....
مارد : طيب هسيبك و لما تحتاجني انت عارف تجيبني ازاي
مكنتش قادر ارد . كأني بره الزمن عقلي بيعيد اللى حصل كله . متضايق من اللى ماما عملته و متضايق اني جيبت لبني و انا بشوف كده . و في نفس الوقت احساس شهوتي مسيطر عليا . قعدت في التفكير ده لحد ما لقيت ماما بتفتح باب الشقه .
ماما : تصور قعدت الف في كل حته ملقتش اي حاجه من اللى كنت عايزاها
انا : معلش
كانت ماما محضره هتقول ايه لما اشوفها من غير شنط او اي حاجه و هي بتقولي انها هتنزل تجيب حاجات من تحت . دخلت ماما اوضتها تغير و تنام شويه . طبعا تعبانه بعد النيكه دي . انتهي اليوم بشكل عادي . اخدت كام يوم تفكير و انا مش عارف اعمل ايه و مش قادر افكر .
مارد : ايه يا عم بقالك فتره ناسيني كده
انا : عايز ايه ؟
مارد : انا برضه اللى عايز ايه . انت مش عايز تنيك حد ولا حاجه
انا : لأ . انا لسه بفكر في كل اللى حصلنا الايام اللى فاتت
مارد : يا عم ده النهارده ليله راس السنه . عايزين نفرفش كده .
انا : يا عم ابعد عني . انا لسه مش قادر افكر في حاجه
مارد : طيب . لو عايز حاجه برضه انت عارف تجيبني ازاي
اختفي مارد و قعدت لوحدي تاني . لقيت تليفوني بيرن . كانت داليا بتتصل .
انا : ألو
داليا : الو . ازيك . بقالك كتير مسألتش .
انا : لا مفيش عادي
داليا : و لا مش عايز تكررها تاني
انا : ايه
داليا : لو عايز انا هبقي لوحدي كمان شوية . ماجد هينزل يقابل اصحابه . لو تقدر تيجي هستناك .
انا : ماشي . رنيلي اول ما ينفع و هجيلك .
شكيت في موضوع ان ماجد هينزل يقابل اصحابه ده و كنت شبه متأكد انه هيجي لأمي . فكرت في مارد فظهر
مارد : حبيبي كنت متأكد انك هتطلبني
انا : هو ماجد هيجي لأمي ؟
مارد : انا معرفش المستقبل . ليه
انا : طيب تقدر لو حصل و نزل تمنع انه يحصل بينهم حاجه .
مارد : مممم . بص هو ممكن اني اقلل شهوتها و ساعتها لو جه هي هتصده
انا : طيب كويس . اعمل كده
مارد : ممممم . طيب بس ..
انا : عارف ان هيبقي فيه مقابل . قولي ايه هو و خلص
مارد : بص هي لعبه برضه
انا : هو انا طلعلي عفريت من الملاهي . كل شويه لعبه
مارد : متقلقش مش هخليك تركب الصاروخ
انا : يا عم خلص بقي و قولي ميتين ام اللعبه
مارد : دلوقتي احنا قدامنا احتمالين . الاول ان ماجد يجي ينيك امك و التاني انه ميجيش . انت بتراهن انه هيجي . و لو ده حصل تبقي كسبت الرهان و هقلل شهوه امك و مش هيحصل حاجه .
انا : و لو خسرت الرهان ؟
مارد : هعمل العكس
انا : يعني ايه ؟
مارد : هزود شهوتها . هتبقي هايجه و عامله زي الشراميط اللى نفسهم في اي حد يركبهم و يريحهم .
كنت شبه متأكد انه ماجد هينزل لماما .
انا : موافق .
مارد : بس لسه المقابل مخلصش .
انا : ايه تاني ؟
مارد : لو منزلش و انا زودت شهوتها الزياده دي هتكون لفتره ساعه بس . في الساعه دي امك لو شافت اي حد هتبقي عايزه تتناك منه و لو ده حصل هيبقي لازم تتفرج .
انا : هو كل مره هيبقي المقابل له علاقه بماما ؟
مارد : لأ طبعا . بس انت اللى طلبت طلب متعلق بيها فالمقابل بقي متعلق هو كمان بيها .
انا : ما هي اول مره مكنتش متعلقه بيها
مارد : انا قولتلك اول مره بس اللى مختلفه
انا : و انا هعرف امتي حصل و لا محصلش ؟
مارد : انت تطلع لداليا و لما تخلص معاها و تنزل انا هعرفك
انا : مممم . موافق
لقيت داليا بترنلي فقومت غيرت هدومي و قولت لماما اني هقابل اصحابي و خرجت و طلعت لداليا . و انا علي السلم لقيت رساله منها ان الباب مفتوح و ادخل علي طول . دخلت الشقه و انا بفكر يا تري هقدر انيكها و لا دماغي هتنشغل في التفكير في موضوع ماما و مش هقدر اعمل حاجه . ندهتلي داليا من جوه اوضه نومها . دخلت الاوضه علشان الاقي اللى هينسيني كل حاجه تانيه . داليا لابسه قميص نوم احمر و عليه القبعه بتاعت سانتا كلوز دي .و نايمه علي السرير . اول ما شافتني قالتلي هابي نيو يير . شكلها كان كأنها طالعه من فيلم سكس حالا . بدأت اقلع هدومي و روحت علي السرير . كنت واقف قدام السرير و داليا نايمه عليه . قربت داليا من زبري و بدأت تمصه . كنت بلعب في بزازها . بصراحه بزاز داليا حاجه عالميه . بعد شويه شديت داليا و نزلت انا الحس كسها . افتكرت منظر ماجد و هو بيحلس كس امي و بيضربها عليه فبقيت اعمل زيه و داليا بتتأوه . بعد كده دخلت زبري فيها و بدأت انيكها و انا برضع في بزازها شويه و بعدين بنبوس بعض شوية . كانت داليا عارفه ازاي تتحرك علي زبري كأني بنيك في حته ملبن . قومنا احنا الاتنين و بقيت بنيكها علي الواقف و هي سانده علي السرير و رافعه رجليها . حضنتني اوي و انا حسيت اني كنت محتاج الحضن ده . مش نيك و خلاص . بس الحضن ده خلاني انيكها اجمد و هي بقت تصوت اكتر لحد ما حسيت اني هجيب . من غير تفكير شديتها اكتر عليا و جيبت لبني في كسها . حسيت انها بتقفل رجليها عليا اكتر و انا بجيب . خلصت و اترمينا جنب بعض علي السرير .
داليا : مجنون . افرض حملت منك دلوقتي
انا : معرفش ايه اللى حصل بس حسيت اني عايز اجيب جواكي
داليا : انا خدت حبايه و كنت هقولك تجيب جوايا بس انت عملتها من غير استئذان
انا : مش عارف ايه اللى حصلي
داليا : انت شكلك هتحبني مش سكس بس . انا ست و بفهم لما حضنتك مكنش مجرد حضن في وسط السكس
انا : بس انتي جامده اوي . انا حسيت اني بنيك بورن ستار محترفه
داليا : هيهي . و انت لو مع بورن ستار كنت هتقدر تكيفها
انا : شوفي زي القطط تتناكي و تنكري .
ضحكنا شوية و قومت البس علشان انزل .
داليا : هبقي اكلمك لما جوزي ميبقاش موجود
انا : اوكي
افتكرت موضوع جوزها و بقيت بفكر ايه اللى حصل تحت . نزلت و دخلت شقتنا . لقيت ماما نايمه عادي . قولتلها اني جيت و دخلت اوضتي . فكرت في مارد فطلعلي .
انا : ها ايه اللى حصل ؟
مارد : اولا ماجد مجاش . يا حمار يعني هو هيجي ازاي و هو مش عارف انك هتنزل و لا لأ ؟
انا : و انت مقولتليش الكلام ده ليه من الاول ؟
مارد : احنا كنا في لعبه و انت اللى اختارت .
انا : طيب حصل ايه ؟
مارد : يلا بينا .
لمس مارد راسي تاني فبقيت شايف اللى حصل . دي شقتنا اهي و انا خرجت و ماما قاعده في الصاله عادي .
مارد : انا بصيت علي جاركوا لقيته نزل فعلا يقابل اصحابه فرجعت لأمك .
لقيت مارد بيلمسها زي قبل كده و واضح ان شهوتها بدات تزيد لما بدأت تلمس جسمها و عرقها بدأ ينزل مع ان الجو برد . ايد ماما كانت بتلعب علي كسها من فوق الهدوم . بعد شويه لقيتها قامت و قفلت باب الشقه من جوه علشان لو انا جيت مدخلش فجأه . دخلت اوضتها و بدأت تقفش في جسمها و هي بتقلع هدومها لحد ما بقت ملط و بدأت تلعب في كل حته في جسمها . نامت علي السرير و هي بتلعب في كسها و بتتأوه ولا اجدعها شرموطه في عرض سكس سولو . فات نص ساعه و هي بتعمل كده لحد ما حسيت انها جابت شهوتها لكن لسه هايجه .
مارد : متنساش ان المفعول ساعه .
افتكرت كلام مارد ان هتفضل كده ساعه و دعيت في سري محدش يجي و هي كده و الا اكيد هتخليه ينيكها . مسألتش مارد فيه حد هيجي و لا لأ . كنت عارف انه مش هيقولي زي ما مقاليش ان ماجد اكيد مش جاي . بس في نفس الوقت مكنش ده سبب اني مسألتوش . كنت حاسس بمتعه و انا قاعد مترقب هيحصل ايه في النص ساعه اللى فاضله . قامت ماما من علي السرير و بدأت تلبس ملابسها الداخليه . سمعت تخبيط علي باب الشقه . اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه . اللى علي الباب ده .......

نكمل الجزء اللى جاي


الجزء الرابع



سمعت تخبيط علي باب الشقه . اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه . اللى علي الباب ده .......

اللى علي الباب كانت سمر . سمر هي اشهر ست في منطقتنا . سمر ست عندها يمكن حاجه و تلاتين سنه . محجبه بس مطلعه خصله من شعرها بره . الكل عارف انها ست منحله و ماشيه علي حل شعرها زي ما بيتقال بس محدش يقدر يقول كده في وشها . كله بيخاف من لسانها و بجاحتها و كله في نفس الوقت هايج عليها .سمر كانت عايشه لوحدها من غير زوج ولا اب و لا اي قريب . اعتقد لو الدعاره مرخصه في مصر كانت سمر هتفتخر بمهنتها و تعلق يافطه علي باب بيتها مكتوب عليها (بيت الشرموطه) . اه كله كان عارف برضه ان سمر شغاله في الدعاره و بتجيب ستات و رجاله عندها في بيتها و محدش كان يقدر يتكلم . يمكن لأن حتي البوليس كانوا من زباينها . كل اللى كان بيقدر عليه رجاله المنطقه انهم يمنعوا حريمهم يروحوا عندها . بس محدش كان يقدر يمشيها او يقول عليها كلمه قدامها . و علشان تكتمل كل الظروف المؤسفه كانت سمر بتحب امي . يمكن لأن امي الوحيده اللى مكنتش بتحب تتكلم عليها او تبصلها نظرات وحشه . امي كانت بتعطف عليها و بتقول مسيرها تبعد عن اللى بتعمله ده و بتلوم المجتمع و الظروف اللى وصلوا سمر لكده . سمر كانت بتحترم و تحب امي و دايما تندهلها بأبله . سمر اللى لسانها مترين كانت قدام امي تبقي كأنها عيله صغيره و مش عارفه تقول كلمتين علي بعض .
معرفش حسيت بأيه بالظبط لما لقيت سمر اللى علي الباب . كان في دماغي مليون حاجه . هل احسن انه مش راجل اللى جه ؟ لو كان راجل اللى علي الباب و ماما جوه بالهيجان ده مكنتش هتسيبه الا لما ينيكها . طيب لو ست هل هيجان ماما هيهدي شويه و لا هتفضل كده لحد ما سمر تقعد و تمشي . طيب هي ممكن ماما تهيج و تبقي عايزه تمارس مع سمر ؟ طيب و سمر نفسها ممكن توافق علي كده ؟ هي اه شرموطة بس مش مع امي . كنت هموت و اسأل مارد اذا كان هيجان ماما علي الرجاله بس و لا رجاله و ستات ؟ بس لما بصيت علي مارد و لقيته مستمتع بحيرتي فهمت انه اكيد مش هيقولي . هي دي اللعبه اللى بيلعبها معايا . معرفش هو بيستمتع بحيرتي بس و لا هيجاني كمان . لكن اكيد انه مبسوط باللعبه و ده مقابل الطلبات بتاعتي .
كانت ماما لبست جلابيه بيتي و فتحت لسمر . دخلوا و قعدوا في الصالون .
سمر : ازيك يا ابله
ماما : كويسه يا حبيبتي .
سمر : مالك يا ابله ؟
كانت ماما عرقانه كأنها كانت بتجري من شويه . و طبعا قاعده بتتحرك كأنها قاعده علي نار . كل ده من الهيجان اللى هي فيه . و طبعا شرموطه زي سمر مش هيفوت عليها المنظر ده . سمر افتكرت ان ماما كانت بتتناك من واحد و هي جت قطعت النيكه .
سمر : انتي معاكي حد يا ابله ؟
ماما : لا ده ميدو نزل يقابل اصحابه
سمر : لا انتي مفهمتينيش . معاكي حد جوه ؟
فهمت ماما قصد سمر
ماما : لا طبعا . ازاي تقولي كده
سمر : اصل ... اصل شكلك مش طبيعي
قامت سمر و قعدت جنب ماما علي طول . مدت ايدها مسحت عرقها و اول ما ايد سمر لمست وش ماما حسيت كأن ماما اتكهربت
سمر : شايفه عرقانه ازاي . حد يعرق كده في الشتا
ماما : ع ع عادي يعني ....
سمر : و جسمك اللى بيترعش ده كمان عادي .
ماما : ....
فهمت سمر ان ماما هايجه . معرفش بقي ايه اللى كان في دماغ سمر؟ هل شافتها هايجه فقررت تريحها علشان بتحبها ؟ و لا قررت تستغلها علشان هي كمان هايجه ؟ و لا ايه بالظبط اللى في دماغها ؟ المهم في الاخر ان سمر مدت ايدها لمست جسم ماما اللى كان بيترعش اصلا و زادت الرعشه لما لمستها سمر
ماما : ا ا انتي بتعملي ايه
سمر : هريحك
سمر مديتش فرصه لماما ترد عليها . و باستها علي شفايفها . ماما اصلا كانت هايجه لوحدها مش محتاجه تسخين و لا حاجه . غمضت ماما عينيها و كملت في البوسه مع سمر علشان تفوق منها تلاقي ايد سمر جوه جلابيتها بتلعب في بزازها . قلعت سمر عبايتها و كانت لابسه تحتها قميص نوم اسود . اعتقد لو ماما مكنتش هايجه اصلا و شافت سمر بالقميص ده كانت هتهيج عليها برضه . نامت سمر علي ماما و هي بتبوسها و بتلعب في جسمها من فوق الجلابيه و هي بتقلعهالها لحد ما ماما بقت ملط . نزلت سمر تلحس كس ماما . معرفش خبره سمر ولا هيجان ماما بس بعد اقل من دقيقه من لحس سمر لكسها كانت ماما بتجيب . قلعت سمر القميص الاسود . الحقيقه ان جسمها كان هايل . معرفش ليه مفكرتش فيها قبل داليا . سمر كجسم كانت شبه رحاب الجمل . جمل فعلا . نامت سمر و نزلت ماما تلحسلها . كانت اهات سمر لوحدها تهيج اي حد . نامت ماما فوق سمر في وضع 69 و هما بيلحسوا لبعض و بيلعبوا في بزاز بعض . سمر طبعا كانت خبرتها في الشرمطه اكتر من ماما و هي اللى كانت بتحرك العلاقه . امتي يبطلوا لحس و امتي يحكوا اكساسهم في بعض و امتي تقفش في بزازها و امتي تعمل كل حاجه . فات اكتر من ساعه عملوا فيها كل حاجه و انا بتفرج و مستمتع فشخ . يمكن لأول مره اشوف ماما كده و مبقاش متضايق زي قبل كده . كنت هايج بس . يمكن علشان ماما مكنتش مع راجل المره دي ؟ او جايز اتعودت ؟ المهم كنت مستمتع و انا بتفرج . جابوا هما الاتنين اكتر من مره قبل ما تقوم سمر تلبس هدومها هي و ماما . باست سمر ماما و هما عند الباب و اتفقت معاها يكرروا ده تاني . خرجت سمر و دخلت ماما تنام . خرجت من الحاله اللى كنت فيها . بصلي مارد و هو بيضحك .
مارد : هسيبك دلوقتي . لما تبقي عايز حاجه اندهلي .
اختفي مارد و دخلت انام . مكنتش قادر انام خالص . كان زبري واقف علي اخره . محسيتش بنفسي الا و ايدي علي زبري و بضرب عشره و انا بتخيل ماما . بس خيالات غريبه . شويه مع ماجد و شويه مع سمر . لحد ما جيبت لبني .اترميت علي السرير و روحت في النوم . صحيت تاني يوم و كانت ماما في الشغل . كواحد عاطل معنديش اي حاجه اعملها كنت قاعد زهقان فندهت لمارد .
مارد : حبيبي ايه السرعه دي .
انا : ايه انت عندك ليميت مثلا و لا حاجه
مارد : لا انت تأمر بس . ها عايز ايه المره دي ؟
انا : مش عارف . انا كنت زهقان فقولت اندهلك .
مارد : ايه عايزني احكيلك حكايات و لا ايه
انا : لا يا ظريف
مارد : امال عايز ايه ؟ ارقصلك ؟
انا : لأ مش انت
مارد : قربت افهمك . قولي عايز مين و عايز تعمل معاها ايه ؟
انا : عايز انيك سمر
مارد : زي ما ناكت امك امبارح
انا : ....
مارد : ايه مكسوف ؟ ماهي فعلا ناكت امك امبارح
انا : اخلص بقي
مارد : ماشي . عايز تنيك سمر . حاجه تاني
انا : اه . عايزها تلبس نفس قميص النوم اللى كانت لابساه امبارح
مارد : قصدك قميص النوم الاسود اللى كانت لابساه امبارح و هي بتنيك امك
انا : ما خلاص يا وحش بقي .
مارد : ههههه . خلاص ماشي
انا : خلاص اعمل ايه بقي ؟ يعني اكلمها و لا اروحلها و لا ايه
مارد : ممم . بص انت البس و انزل الشارع و سيب الباقي عليا .
انا : ماشي . مش ناسي حاجه
مارد : ايه ؟
انا : المقابل . مش غريبه ان انا اللى افكرك
مارد : لأ انا مش ناسي بس قولت اختبرك .
انا : ايه المقابل بقي ؟
مارد : مقابل سهل جدا . انت هتنيك سمر في شقتها . انت عارف طبعا انها فاتحه شقتها للدعاره و بتجيب رجاله و حريم .
انا : اه عارف
مارد : بعد ما تخلص مع سمر هيجيلها راجل و ست و المقابل بقي يا سيدي انك تتفرج علي الراجل و الست دول .
انا : هما مين ؟
مارد : بتسأل ليه
انا : هي ماما الست اللى هتروحلها ؟
مارد : هي دي اللعبه . مش هقولك مين رايحلها . انت لازم تتفرج عليهم و خلاص
انا : ماشي .
لبست و نزلت الشارع زي ما مارد قالي . مكنتش عارف هعمل ايه بالظبط و لحسن الحظ حيرتي مطولتش . ظهرلي مارد و طلب مني امشي في شارع معين . كنت مستغرب لأني افتكرت هيخليني اروحلها البيت . مشيت زي ما قالي و لقيتها واقفه هناك . للحظه كده صعبت عليا . تخيل واحده تبقي ماشيه في الشارع عادي و فجأه تلاقي كسها بياكلها و نفسها تتناك . كان باين عليها جدا و هي شكلها كأنها بتدور علي اي حد تعرفه . اول ما شافتني عينيها لمعت و جريت عليا . طبعا هي كانت عايزه اي حد تعرفه علشان تقدر تتناك منه . مهو مهما كانت شرموطه مش هتاخد حد من الشارع متعرفوش كده و خلاص .
سمر : ازيك يا ميدو
انا : تمام كويس . انتي عامله ايه
سمر : عايزاك معايا
انا : معاكي ازاي
سمر : عايزاك تساعدني في حاجه . تعالي يا ولا
مديتنيش سمر فرصه اني ارد و شدتني من ايدي . وصلنا شقتها و انا قلبي بدأ يدق . انا هتصرف ازاي مع القطر ده .
انا : خير . عايزاني اساعدك في ايه
سمر : يا اخويا احنا لسه هنرغي .
قلعت سمر العبايه في مشهد لازم يفكرك بمشهد صفوه لما قلعت و هجمت علي الواد في فيلم هي فوضي . هجمت عليا سمر و هي بقميص النوم الاسود بعد ما قلعت العبايه و كانت بتبوس في كل حته فيا . طبعا اي شخص قدام واحده زي سمر مش هيقولها ليه و لا ازاي . هينيكها الاول و بعدين نبقي نتكلم براحتنا . معرفش ده حصل ازاي بس في ثواني لقيتها قلعتني البنطلون و البوكسر و بقت بتلعب في زبري و هي لسه بتبوس فيا . نزلت سمر تمص زبري و انا حسيت اني مش هستحمل من مصها . شديتها لفوق و نزلت الحس انا في كسها . افتكرت شكلها و هي بتلحس في كس امي امبارح . بقيت بلحس بنفس الطريقه بتاعتها و هي اصلا كانت هايجه لوحدها و اللحس هيجها زياده . مسكت سمر راسي و قفلت رجليها عليا و هي بتجيب من لحسي ليها . نيمت عليها و بدأت ادخل زبري في كسها . طبعا صوت سمر و هي بتتأوه و بتشخر و كلامها الوسخ و انا بنيكها خلاني بقيت زي الطور و انا بنيكها . حست هي بخبرتها طبعا ان نيكي ليها بالشكل ده هيتعبها . فبدأت هي اللى تتحكم و تتحرك علشان تخلي سرعتي في النيك مناسبه ليها . غيرت الوضع و بقت هي فوق مني و بتنط علي زبري . هديت شويه وسيبت نفسي ليها . طبعا واحده محترفه زي دي كانت عارفه بتعمل ايه علشان نستمتع احنا الاتنين من غير ما تتعب هي من النيك . بقيت برضع في بزازها و هي بتتنطط كده . بعد فتره كنت خلاص مش قادر و حسيت اني هجيب . قامت سمر من علي زبري و خدت زبري بين بزازها . قعدت تدعك فيه بين بزازها لحد ما جيبت لبني كله وسط بزازها . نيمت انا و هي و انا مش قادر اتحرك . النيك في سمر علي قد متعته علي قد ما هو متعب انك في صراع مع قطر شرمطة زي دي . معرفش ايه اللى حصل بس انا كنت خلاص هاموت و انام . شافتني سمر كده فشاورتلي علي اوضه النوم علشان اريح شويه و انا الحقيقه حتي لو كنت هنام علي الارض بس مكنتش قادر . فات حوالي ساعه و صحيت من النوم .
مارد : صباحيه مباركه
انا : ايه يا عم يعني ابقي نايم عند سمر اصحي الاقي في وشي عفريت
مارد : اه طبعا انت كنت عايز تصحي علي بزاز و كس الوليه
انا : وليه ؟ طالعلي جني من العتبه
مارد : يلا يا بابا علشان تدفع التمن .
انا : يلا يا عم وريني مين هينيك مين عند سمر .
مارد : لأ انا مش هوريك . سمر هي اللى هتوريك
انا : يعني ايه ؟
اختفي مارد قبل ما يرد . فتحت سمر الباب .
سمر : ايه ده صحيت بدري . انت لحقت
انا : هو انا نايم بقالي قد ايه
سمر : حوالي ساعه
انا : طيب اقوم امشي انا
سمر : لا مش هينفع دلوقتي
انا : ليه ؟
سمر : بص بصراحه في ناس بره . لما يمشوا ابقي اطلع .
انا : ناس مين و بيعملوا ايه
سمر : مانت عارف يا عينيا بيعملوا ايه . مانت عارف انا ايه و ولولا كده مكنتش جيت معايا بالسهوله دي
انا : اهدي بس يا وليه . انا بهزر معاكي بس . طيب هما مين
سمر : ايه عايز تتفرج عليهم ؟
فهمت كلام مارد لما قالي ان هي اللى هتوريني .
انا : ماشي قشطه . اشوف ازاي
سمر : هنفتح حته من الباب . هما قاعدين في الصاله دلوقتي و لما يروحوا الاوضه لو عايز نتفرج برضه ماشي لو عايز تمشي براحتك
انا : خلاص متزعليش بقي من كلامي .
قومت انا و هي و وقفنا عند الباب . و كانت الصدمه .
طبعا انت فاكر ان الصدمه اني هلاقي امي عندها . بس الصدمه كانت ان اللى عندها اتنين معرفهمش . فكرت في مارد فظهرلي . معرفش انا حسيت بخيبه امل انها مش امي و لا مبسوط ان امي مش هي اللى هتتناك . معرفش كانت مشاعر مختلطه بين الفرحه و الحزن . بس مكنتش قادر افهم ليه حزن . هل انا بقيت بتبسط اني اشوف امي كده ؟ مش عارف
مارد : ايه يا عم كنت مستني تشوف امك بتتناك
انا : انت جني بضان .
مارد : ياااااه .. للدرجه دي عايز تشوف امك بتتناك
انا : لو هتقعد تتكلم كده امشي احسن .
مارد : خلاص اقعد اتفرج علي اتنين متعرفهمش بينيكوا بعض .
اختفي مارد و وقفت اتفرج مع سمر . كانوا لسه في مرحله التسخين و البوس و الكلام ده . الحقيقه مكنتش مستمتع بالفرجه عليهم بس طبعا مينفعش اقول كده لسمر . وقفنا نتفرج و سمر ايدها راحت علي زبري علي طول . كنت لسه تعبان من اول نيكه بس ايد سمر الخبره كان ليها مفعول السحر . بدأ زبري يقف و احنا بنتفرج و هما كانوا قاموا يدخلوا اوضه النوم . روحنا وراهم
سمر : ها تحب نكمل فرجه و لا تمشي ؟
انا : طيب فرجه بس ؟ و لا نعمل واحد تاني
سمر : ميهونش عليا تمشي بيه واقف كده . خلينا نتفرج و نعمل الواحد بعد ما يمشوا .
وقفنا نتفرج عليهم في اوضه النوم و طبعا هما واخدين راحتهم و مش واخدين بالهم مننا . قبل ما يخلصوا سمر شاورتلي ندخل الاوضه علشان ميحسوش بينا لما يخلصوا . دخلت انا و هي الاوضه و هما خلصوا و ندهولها علشان يمشوا . خرجت سمر ليهم و بدأت استعد علشان انيكها تاني . مشي الاتنين دول و جت سمر علي الاوضه علشان الواحد التاني . بس قبل ما نعمل اي حاجه حصلت المفاجأه .

نكمل الجزء اللى جاي

الجزء الخامس

في نفس الوقت في مكان تاني
صوت : لازم تكملي
ماما : مبقتش عايزه كده
صوت : انتي اختارتي و لازم تكملي
ماما : طيب فاضل كتير ؟
صوت : خلاص خطوات قليله
ماما : حاضر
في بيت سمر
كانت سمر داخله الاوضه علشان انيكها و فجأه رن موبايلها . ردت سمر و حسيت انها مش عايزه تتكلم قدامي و بترد ردود مختصره علشان معرفش بتقول ايه . خلصت المكالمه و جت قعدت جنبي .
انا : مالك في ايه ؟ شكلك اتغير بعد المكالمه
سمر : معلش في ناس هيجوا و مش هينفع نعمل حاجه دلوقتي . امشي انت و هكلمك بعدين تيجي تاني .
انا : ناس مين ؟ زي اللى فاتوا يعني
سمر : اه زيهم . امشي و هبقي اكلمك تاني .
انا : و فيها ايه ؟ خليهم يجوا و زي اللى قبلهم محدش هيحس بيا .
سمر : لأ مش هينفع
انا : ليه ؟ ما هو حصل قبل كده . انتي مخبيه عني ايه و مش عايزاني اعرفه
سمر : يا ميدو ...
افتكرت كلام مارد ان اللى بنيكها مره بسببه ممكن انيكها بعد كده من غيره و انها بتتعلق بيا .
انا : انتي لو مفهمتنيش في ايه بالظبط مش هجيلك و لا هكلمك تاني
سمر : اصل ...
انا : قولي في ايه بالظبط ؟
و زي ما انا توقعت و اكيد انت كقارئ ذكي توقعت برضه
سمر : اصل مامتك اللى هتيجي ...
انا : ايه ؟ ازاي ؟
طبعا كان لازم امثل عليها اني متفاجئ و معرفش حاجه عن الموضوع ده خالص .
سمر : بصراحه هي عارفه عني حاجات و انا كمان اعرف عنها حاجات . و من الاخر هي تعرف حد و كلمها علشان عايز ....
انا : .....
سمر : عايزها يعني . و طبعا هي فاكره انك في البيت فمش هينفع تاخده هناك .
انا : فقالت تجيبه هنا عندك .
سمر : بالظبط . امشي بقي و هكلمك بعدين
انا : مش همشي
سمر : يعني ايه . انا مش عايزه تعملي مشاكل مع امك و لا عايزه فضايح هنا
انا : مش هعمل مشاكل و لا فضايح . بس لازم اشوف اللي بتقوليه ده علشان اصدقه . و مش هكلمها و لا اقربلها و هي عندك .
سمر : متتهورش يا حبيبي و تعمل فيها حاجه بعد كده . هي ست و عندها احتياجات زيي و زيك
كنت بضحك في سري علي سمر العبيطه اللى فاكره اني هعمل حاجه في امي . متعرفش ان دي مش اول مره اشوفها . بس كنت مصدوم برضه ان ماما اتجرأت لدرجه انها هتجيب ماجد و تتناك منه هنا عند سمر . يعني قبل كده قولت ان ماجد ضغط عليها او شهوتها ضغطت عليها . لكن المره دي مفيش حد ضاغط عليها . دي كمان هي اللى بتخطط و بتشوف تجيبه فين . كل ده كان تفكيري في سري و سمر قاعده تتكلم و انا مش مركز معاها .
سمر : انت روحت فين
انا : معاكي . متقلقيش مش هعملها حاجه . هما هيجوا امتي .
سمر : قالتلي انها في الطريق عشر دقايق و لا حاجه و توصل .
انا : ماشي .
سمر : اعملك لمون و لا حاجه تهديك
انا : لأ شكرا مش عايز .
سمر : طيب . هقوم البس بقي كده النيكه اتضربت .
انا : هعوضهالك وقت تاني .
قامت سمر غيرت هدومها و كانت ماما وصلت . كنت طبعا مستخبي في الاوضه . راحت سمر تفتح و طبعا شويه و هتسيبهم لوحدهم و تيجي تفتحلي الباب . فاتت دقايق عليا كأنها شهور . كنت متضايق من نفسي اني مستني اشوف ماما كده بس مش قادر اقاوم الإحساس ده . مش فاهم ليه بس كان شعور ممتع رغم اني متضايق من نفسي . جت سمر و فتحتلي الباب .
سمر : انت متأكد انك عايز تشوف امك كده .
انا : وريني يا سمر لازم اتأكد .
سمر : براحتك .
فتحت سمر الباب و كانت مفاجأة تانيه ليا . اللى مع ماما مش ماجد . كنت فاكر ان ماما مش هتعمل كده غير مع ماجد علشان اللى حصل اول مره بسبب مارد . لكن واضح ان ده خلاها تحس بشهوتها و جسمها كست و وصلها انها تتناك من حد تاني . بس مين ده ؟ مش حد اعرفه و لا مثلا حد من الشارع . جابته منين ده . نسيت اوصفلكوا الوضع . كان الشخص ده قاعد علي الكنبه و ماما قاعده علي رجله و بيبوسوا بعض . كان واضح انه مش خبره اوي و ماما هي اللى بتبوسه و بتعلمه يعمل ايه . مكنش راجل كبير ممكن تقول شاب اكبر مني بكام سنه مثلا . بعد شويه وقف و قلع البنطلون و نزلت ماما علي الأرض بين رجليه قلعته البوكسر و مسكت زبره تبوسه و تلعب فيه لحد ما وقف . الوقت ده ظهرلي وشه كامل لأول مره علشان ماما بطلت بوس فيه و اتأكدت انه مش حد اعرفه فعلا .
الشاب : مصي زبري كويس .
دخلت ماما زبره في بوقها و بدأت تمصله و هو مسك راسها .
الشاب : ااااااه . كان نفسي تمصيلي من زمان .
طلعت ماما زبره .
ماما : امصلك بس ؟
الشاب : لأ نفسي في كل حاجه منك . نفسي انيكك . من اول يوم شوفتك فيه في الشغل و انا نفسي انيكك .
عرفت كده ان ده يبقي زميلها في الشغل . بس اكيد موظف جديد مثلا لأنها اكبر منه .
كانت ماما زودت في مصها لزبره و هو بيتكلم كده . بعدين قومها الواد و شالها و راحوا علي اوضه النوم . طبعا سمر كانت عرفتهم طريق اوضه النوم التانيه . تخيل لو نسيت او اتلخبطت و جه و هو شايلها كده علي الاوضه اللى انا فيها مع سمر . دخلوا الاوضه و وقومت علشان اروح وراهم .
سمر : ما كفايه كده بقي .
انا : لأ تعالي نشوفهم .
سمر : ليه ؟ انت مش كنت عايز تتأكد من كلامي . اديك شوفتها . عايز ايه تاني .
انا : ......
سمر : و لا تكونش متمتع باللى بتشوفه ده .
انا : .....
سمر : عجبك منظر امك و هي علي رجل راجل غريب .
انا : ما كفايه بقي يا سمر .
سمر : لأ قولي بجد ؟ انت هيجت
انا : لأ طبعا
مدت سمر ايدها و مسكت زبري .
سمر : ماهو باين اهه .
انا : انتي عايزه ايه . امشي يعني ؟ حاضر
سمر : لأ متتعصبش كده . تعالي نتفرج بس هتعوضلي النيكه اللى اتضربت دلوقتي
انا : دلوقتي ازاي .
سمر : زي الناس . امك هتتناك جوه و انا بره .
كان واضح ان سمر فهمت هيجاني و بدأت تلعب علي ده . شرموطه خبره بقي و تفهمها و هي طايره او و هي بتتناك .
شدتني سمر من زبري و روحنا علي الاوضه . كانوا قلعوا هما الاتنين ملط . كانت ماما نايمه علي ضهرها و الشاب ده بيلحس كسها و ايده بتلعب في بزازها . اهات ماما المثيره بدأت تطلع و تزيد لدرجه ان سمر نفسها هاجت و لقيتها بقت بتلعب في زبري بأيد و التانيه علي كسها بتلعب فيه . شويه و عدل الشاب نفسه و زبره بقي علي فتحه كسها . دخل زبره مره واحده للأخر و شخرت امي . شخره تعبر عن هيجانها و مفاجأتها في نفس الوقت من دخول الزبر مره واحده في كسها . كانت سمر مش مبطله لعب في كسها و زبري . مكنتش قادر اركز مع سمر قد تركيزي مع اللى بيحصل جوه في الاوضه . الشاب كان بينيك امي بعنف فعلا .
الشاب : ااااه . كان نفسي انيكك من اول يوم . أخيرا زبري دخل كسك .
مكنتش ماما قادره ترد عليه أصلا فاكتفت باهاتها . نزل الشاب بجسمه عليها و بقي بينيكها و يبوسها من بوقها و هي قافله برجلها علي ضهره . بعد شويه فكت رجليها و كان واضح انها بتترعش و جابت شهوتها . نام الشاب علي ضهره و طلعت هي تركب عليه . كانت بتتحرك بهدوء في الأول بس هو مسكها من وسطها و بدأ يسرع حركتهم . كانت ماما بتتنطط علي زبره لحد ما بدأت حركتها تتغير من تنطيط لرعشه . بدأت تترعش تاني و تجيب شهوتها تاني مره و هو مسك حلماتها قرصها منهم و هي كده . نزلت ماما تبوسه المره دي و تلحس في وشه و هو ساب حلماتها و رجع مسكها من وسطها تاني بس المره دي ثبتها علي زبره و بدأ يتأوه . كان واضح انه بيجيبهم في كسها و هي معترضتش و لا اتكلمت و كملت بوس فيه و هو بيشدها عليه اكتر و هو بيجيبهم . في نفس الوقت كانت سمر بتترعش جنبي و ايدها بقت بتلعب في زبري اكتر و انا مكنتش محتاج أصلا علشان اجيبهم في ايديها . جيبت لبني و لحست سمر ايديها اللى عليها لبني . كانت ماما نزلت من علي زبره و بقت نايمه جنبه فاتحه رجليها و اللبن بينزل علي فخادها . قعدوا حوالي خمس دقايق علي ما اخدوا نفسهم و بعدين قاموا علشان يلبسوا . بعدت انا و سمر عن الاوضه علشان لما يخرجوا ميشوفناش . فات حوالي عشر دقايق و مخرجوش .
سمر : تفتكر بيعمل معاها واحد تاني ؟
انا : ....
سمر : لأ لو بيعملوا التاني يبقي امك عرفت تختار دكر بصحيح .
من غير ما تستني مني رد شدتني علشان نشوف بيحصل ايه . كانت ماما لابسه هدومها بس منزلاها و هو لسه ملط و زانقها في الحيطه .
الشاب : اااااه . كنت بحلم علي طول اني بنيكك في مكتبك بهدومك كده .
ماما : ادي حلمك اتحقق .
الشاب : اه يا شرموطة . كل ما اشوفك ببقي عايز انزل بنطلونك و احشر زبري في كسك ده .
كان واضح ان دي حاجه مهيجاه و قرر يعملها بالمره . فضل ينيكها في نفس الوضع و هو زانقها في الحيطه و بينيكها كده لحد ما جاب لبنه مره تانيه . بس المره دي طلع زبره و جاب علي طيزها من بره . رفع بنطلونها علي لبنه كده و ضربها علي طيزها .
الشاب : علشان تروحي بيتك بلبني علي طيزك يا شرموطة .
لبس هو كمان هدومه و طبعا دخلت انا الاوضه . خرج هو و ماما و مشي و ماما قعدت مع سمر شوية .
سمر : بس طولتوا اوي يا ابله
ماما : اه . الولا كان هايج اوي مسابنيش .
سمر : ولا انتي سيبتيه . بس مكنتش اعرف انك ليكي في كده .
ماما : دي اول مره معاه . بصراحه معرفش ايه اللى خلاني اعمل كده بس مقدرتش امنع نفسي .
سمر : ولا يهمك يا ابله البيت بيتك أي وقت تحبي تفتحي رجلك تعالي علي طول
ماما : هههه . يا بت اختشي .
سمر : هههه . حاضر يا ابله .
ماما : أقوم امشي انا بقي علشان الحق اروح في معاد الشغل و ابني ميحسش بحاجه
سمر : هههههههه . اه لازم لحسن يشك فيكي و لا حاجه
مشيت ماما و جت سمر للاوضه .
سمر : امك مش عايزاك تشك في حاجه . متعرفش انك كنت بتتفرج عليها و هي بتتناك .
انا : انا هقوم امشي بقي
سمر : نعم . لا يا حلو لازم تعوضلي النيكه زي ما قولتلك .
انا : مانتي جيبتي و انا كمان جيبت و احنا بنتفرج .
سمر : اه و اجيب تاني و تالت و لا انا مليش نفس زي امك
انا : ....
سمر : و لا انت مش هتقدر تجيب مره كمان زي الدكر اللى كان بينيك امك ؟
انا : .....
كانت سمر عرفت ايه اللى بيهجني . طبعا خبرتها كشرموطة ليها دور تعرف ايه اللى بيهيج كل واحد .
هجمت عليها و هي كأنها كانت متوقعه رد الفعل ده مني . قعدنا نبوس بعض شويه و بعدها نيمتها علي السرير و ركبت عليها و بدأت انيكها . طولت شوية لأني كنت لسه جايب لبني قريب و بدأت سمر تتعب فلفت و خلتني انام انا على السرير و طلعت هي فوق مني . افتكرت منظر ماما و الشاب فمسكت سمر من وسطها زيهم . بدأت سمر تتحرك علي زبري و تتنطط عليه و بعد شويه مستحملتش و كنت بجيب لبني جوه كسها . نامت سمر جنبي علي السرير .
سمر : ايوه كده . زي ما كس امك نزل فيه لبن لازم كسي انا كمان يشبع .
دخلت اغسل نفسي قبل ما البس و امشي . و انا في الحمام افتكرت كلام ماما انها متعرفش ايه اللى خلاها تعمل كده . شكيت ان مارد له علاقه بالموضوع ده ففكرت فيه علشان يحضر .
مارد : اوامرك .
انا : انا مش عايز اطلب حاجه دلوقتي . بس عايز اسألك سؤال
مارد : اسأل
انا : انت عملت حاجه او زودت شهوه امي النهارده .
مارد : لأ معرفش عنها حاجه . انت عملت اخر مقابل و هو انك تشوف اللى بينيكوا بعض عند سمر و ده حصل فعلا . لكن مليش دعوه بموضوع امك و زميلها اللى ناكها ده .
انا : و انت عرفت منين ان في حد ناكها .
مارد : يابني هو انا موظف في عمر افندي . مانا جني و بعرف كل حاجه عادي .
انا : يعني انت ملكش دعوه باللى حصل ده خالص
مارد : لأ خالص . امك هاجت و قررت تتناك لوحدها مش بتدخل مني .
انا : طيب ماشي امشي دلوقتي
مارد : طيب مش عايز مني حاجه ؟ تنيك حد و لا حاجه
انا : لأ . سمر لسه مخلصه علي لبني .
مارد : طيب .
اختفي مارد و لبست هدومي و خرجت . مشيت من عند سمر . و انا في الطريق للبيت كنت بفكر ايه اللى خلي ماما تعمل كده . هل مارد بيخدعني و لا فعلا هي هاجت لوحدها ؟


نكمل الجزء اللى جاي


الجزء السادس
صوت : موافقة ؟
ماما : ااا اه
صوت : و عرفتي هتعملي ايه ؟
ماما : .....
صوت : الاختيار في ايدك توافقي او ترفضي براحتك
ماما : موافقه .
صحت ماما من النوم مفزوعه و هي بتفتكر الماضي القريب . كنت انا في اوضتي لسه بفكر في اللى حصل في بيت سمر . فات يومين و انا لسه مش قادر اعمل حاجه غير التفكير . هي هاجت فعلا لوحدها لدرجه انها تجيب واحد من الشغل ينيكها في بيت واحده شرموطة . دخلت ماما عليا الاوضه .
ماما : مالك يا حبيبي
انا : ايه ؟ مفيش
ماما : لأ انت بقالك يومين تلاته مش مظبوط كده .
انا : لأ عادي مفيش حاجه
ماما : يابني لو في أي حاجه احكيلي . احنا ملناش غير بعض .
خدتني ماما في حضنها . بس المره دي محستش زي أي حضن من ام لأبنها . كنت في حضنها و بفتكر ماجد و بفتكر زميلها و هما بينيكوها .مستحملتش و سيبتها و قومت .
ماما : رايح فين
انا : هالبس و انزل اقابل اصحابي .
ماما : طيب هتتغدي معايا ؟
انا : لأ معرفش . جايز افضل لبليل
قومت غيرت هدومي و نزلت . مكنتش عايز اقابل حد بس لو قولتلها كده كانت هتقلقل عليا . اتمشيت في الشوارع شويه و بعد كده قولت اروح و خلاص . التفكير مكنش عايز يسيبني في حالي . روحت ملقتش ماما في البيت . كان لسه معاد شغلها مجاش . دخلت انام شوية . صحيت علي صوت الباب . بس سمعت صوت حد غريب . خوفت يكون في حرامي ولا حاجه فمشيت براحه لحد باب الاوضه علشان اشوف مين . كان عم مصطفي . عم مصطفي عنده محل صغير و ماما ساعات بتجيب منه حاجات و ساعات بتخليه هو و مراته ينضفوا الشقه او يجيبولها طلبات من السوق مثلا و كله بحسابه . حتي لما بيكون في حاجه عايزه تتصلح او تتدهن او كده بنبعتله و ياخد حسابه . فهمت ان ماما انتهزت فرصه ان انا و هي مش موجودين و بعتتله علشان هو و مراته ينضفوا الشقه . مكنتش عايز أتكلم معاه و لا كنت فايق أصلا ففضلت في اوضتي و خلاص . هما كده كده بينضفوا بره بس لكن مبيدخلوش الاوض . قعدت في الاوضه و سامعه و هو بينضف بره بس طبعا ميعرفش اني موجود . شوية و وصلت ماما . كنت سامع كلامهم و انا جوه .
ماما : انتوا لسه مخلصتوش يا عم مصطفي .
عم مصطفي : لأ يا هانم قربت اخلص اهه . معلش اصلي شغال لوحدي النهارده
ماما : امال فين مراتك ؟
عم مصطفي : تعبانه شويه فقولتلها تخليها في البيت . انا كده كده قربت اخلص خلاص
ماما : طيب مقولتليش ليه كنا أجلنا التنضيف ليوم تاني تكون خفت فيه
عم مصطفي : ولا يهمك يا هانم
ماما : طيب اسيبك تخلص انت بقي .
دخلت ماما اوضتها و كان عم مصطفي في الصاله بينضف . بعد شويه قولت أقوم أقول لماما علشان تعمل حسابي في الغدا . لما وصلت عند الباب اتجمدت . شوفت عم مصطفي واقف قدام باب اوضه ماما و بيبص عليها و هو بيدعك في زبره من فوق البنطلون . معرفش هو كان شايف ايه خلاه يدعك في زبره . بس المنظر نفسه هيجني . معرفش ليه هيجت علي المنظر ده بدل ما اخرج اشتمه علي اللى بيعمله ده . بعد شوية اتفاجئت انه بدأ يقلع هدومه لحد ما بقي ملط . عم مصطفي كان اسمر . رغم انه كبير لدرجه ان امي نفسها تقوله يا عم لكن بين رجليه كان زبر شباب . لقيته بيفتح باب اوضه ماما و دخل عليها . جريت علشان اشوف بيحصل ايه بس من غير ما يشوفوني . كانت ماما لابسه جلابيه بيت عاديه و سايبه شعرها . شكله لما كان بيدعك في زبره كانت بتغير هدومها و ده اللى هيجه . بصت ماما عليه و هو داخل عليها ملط كده و مقدرتش تشيل عينها من علي زبره . لكن كانت خايفه منه
ماما : في ايه يا عم مصطفي . انت اتجننت
عم مصطفي : جمالك جنني يا هانم . مش هسيبك النهارده
ماما : حرام عليك انت عايز ايه . اطلع بره
عم مصطفي : انا مش هطلع قبل ما اعمل اللى انا عايزه . انا تعبان و مراتي بقالها كام يوم تعبانه و معملتش معاها حاجه
ماما : و انا مالي . اطلع بدل ما اصوت و الم عليك الناس
عم مصطفي : انا همتعك . سيبك من الفضايح و الكلام ده . انتي ست لوحدك بقالك سنين .
ضحكت في سري انه ميعرفش انها لسه من كام يوم كانت بتتناك . هجم عم مصطفي علي ماما و قبل ما تفتح بوقها كان حاطط ايده علشان يكتم بوقها . و ايده التانيه كانت بتلعب في بزازها من فوق الجلابيه و زبره محشور بين فخادها . شال ايده من علي بوقها و قبل ما تتكلم كان لسانه بيلعب جوه بوقها و يمنعها تاني تصوت . في نفس الوقت كانت ايديه الاتنين بتقطع الجلابيه من علي بزازها اللى خرجوا من الجلابيه . فهمت هو ليه كان هايج كده لأنها كانت لابسه الجلابيه علي اللحم . اول ما قطعها بزازها نطوا منها . زقها علي السرير و شد الجلابيه المقطوعه فبقت نايمه ملط قدامه . كانت بتحاول تقفل فخادها و تخبي بزازها بأيديها . بس المنظر ده خلاه يهيج اكتر . فتح عم مصطفي رجلين امي بأيديه بالعافيه . و حشر وشه بين فخادها يلحس فيهم و هو طالع علي كسها . بمجرد ما لسانه لمس كسها كانت فخادها غرقت من عسلها . واضح انها هاجت من لحسه و هو كمان لاحظ كده لما لقي مقاومتها ليه بتقل و بدل ما كانت بتحاول تبعده عنها بأيديها بقت بتقفش في بزازها . مد ايده يمسك بزازها معاها و هو لسه بيلحس كسها . بعد شويه طلع يبوسها .
عم مصطفي : دوقي عسل كسك من علي لساني .
باسته ماما من غير ما ترد و هي بتلحس في وشه و لسانه بلسانها . اتعدل عم مصطفي و نزلت ماما تمص زبره . كان زبره اسود و ضخم . مش مناسب لسنه ابدا . مكانتش قادره تدخله كلها في بوقها . كان هو بيبعبص كسها بأيد و يلعب في بزازها بالايد التانيه . بعد شويه طلع زبره من بوقها و بدأ يحركه علي كسها لحد ما دخله . كانت ماما بتصوت و تقوله حرام عليه و في نفس الوقت بتلف رجليها حوالين جسمه كأنها بتمنعه يطلع زبره منها . فضل ينيكها كده شوية و بعدين نام علي السرير و طلعت هي فوق منه . كان بيرضع في بزازها و هي بتتنطط علي زبره . حسيت بماما بتترعش . خدت بالي اني بلعب في زبري و انا بتفرج عليهم . لأول مره العب في زبري كده و انا بشوف امي بتتناك من غير تأثير من حد . كان قبل كده مارد و في اخر مره سمر هما السبب في اني اهيج و العب في زبري . او كنت بحاول اقنع نفسي بكده . كنت مطلع زبري من البوكسر و بلعب فيه و ماما بتترعش فوق زبر عم مصطفي و هو بيقرص في حلماتها علشان تهيج اكتر . بعد ما ماما اترعشت حسيت انها هديت و مبقتش قادره تتحرك . قام عم مصطفي و شدها فركبت علي زبره و هو واقف . بقي شايلها علي زبره و هي في حضنه و بينيكها بالوضع ده . كان عم مصطفي مديني ضهره و ماما و هي راكباه كده مغمضه عنيها فمش شايفاني لكن لحسن حظي ان مرايه اوضه النوم كانت وراهم فكنت شايف جسم ماما و هو شايلها علي زبره و بتتنطط عليه . كانت لافه رجليها حوالين منه و هو بيبوسها و يلحس في وشها اللى غرق من لعابه و هو بينيكها كده لحد ما حسيت ان ماما هتترعش تاني علي زبره . حسيت اني هجيب لبني في الوقت اللى ماما كانت بدأت تترعش فيه . فاجأها عم مصطفي و حط صباعه في طيزها و هي بتترعش كده فصوتت و فتحت عينيها . اتفاجأت انا و هي . كانت مفاجأتي ان عيني جت في عينيها و انا بجيب لبني و هي بتترعش . و كانت مفاجأتها ان عينيها جت في عيني و انا بجيب لبني و هي بتترعش و في صباع دخل في طيزها . حسيت اني هقع علي الأرض من الصدمه . زادت صدمتي لما لقيتها مكمله تنطيط علي زبره لحد ما حسيت انه بيجيب لبنه فيها . كان اللبن نازل علي فخادها . جريت علي اوضتي بسرعه و انا حاسس انه هيغمي عليا . كنت فاكر انه هيخرج لكن اتفاجأت لما سمعت صويتها مكمل . واضح انه كمل نيك فيها . المره دي حسيت انها هايجه اكتر و بتعلي صوتها كأنها قاصده اني اسمع . اسمع و هي بتقوله زبرك جامد يا عم مصطفي . اسمع و هي بتقوله نيكني و افشخ كسي الهيجان . اسمعها و هي كأنها بتوصف كل اللى بيحصل بينهم و كل وضع بيعملوه لحد ما سمعت و هي بتقوله يجيبهم علي بزازها المره دي . بعد تاني نيكه لبس عم مصطفي و سمعته و هو خارج من اوضتها و بيوعدها يجي ينيكها تاني و يوسع خرم طيزها المره الجايه . عدي شوية وقت تقريبا كانت بتنضف نفسها و تلبس فيهم .
كنت حاسس اني فعلا بيغمي عليا و كان نفسي الأرض تتشق و تبلعني و انا سامع خطواتها بتقرب علي اوضتي . لغايه ما سمعت باب الاوضه بيفتح و انا علي السرير و بجهز نفسي للمواجهه . لكن قبل ما تحصل لقيتني بيغمي عليا فعلا علي سريري . سامعها و هي خايفه عليا بس مش قادر اتحرك او افوق من الاغمائه .


تمت
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل