ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
"" الجزء السادس""
اولاً اللى مقراش السلسله الاولى يقرأها الاول علشان يفهم الشخصيات كويس وتطورها
رجعت البيت تانى يوم ونظرتى كانت متغيره خالص لياسمين حتى هى بقيت احس انها بتخاف تبص فى عينى من بعد ما سابت شهوتها على سريرى
نزلت روحت الشغل ومكنتش قادر اركز من كتر الضغط اللى عليا ولقيت اسماء جيالى وبتقولى
اسماء : ادم شكرا بجد
انا : على ايه بقى ؟
اسماء : على نصيحتك اللى قولتهالى من كام يوم
انا : لا شكر على واجب يافندم بس حصل ايه ؟!
اسماء : هى فعلا قالتله انها هتبطل وانها مش مبسوطه معاه ولما هددها يفضحها فهمته انها مش خايفه وانه هيتفضح معاها وهتقول انه ضعيف وكده
ادم : اهاااا ده انتى نقلتيلها الكلام بالميلى
اسماء : ااااه اصل الفكره عجبتنى
ادم : اى خدمه
اسماء : انا عزماك ع العشا بعد الشغل لو فاضى
ادم : لو؟ انا لو مشغول افضالك اصلا
اسماء : ياسلام ! وده اشمعنا يعنى
ادم : حد يرفض يتعشى مع قمر زى ده !!
اسماء : قمر! بجد؟ ميرسى يا ادم
وهنا اسماء افتكرت لما كان على بيقولها ان جسمها زاد وان تحاول تعالج الاستريتش مارك وقالها مره ان ده قرف
بعد كام ساعه الشغل خلص وكانت اسماء باعتالى اللوكيشن بس قالتلى انها هتروح البيت الاول وانى ممكن اعمل كام مشوار فى الساعتين دول واجى ع المطعم فوانا بتسلى فى الفون فتحت الواتس ولقيت مسدج من الصبح من لمياء "وحشتنى اوى يا ادم ❤"
مكدبتش خبر الصراحه وكتبتلها عشر دقايق وهكون عندك يالولو وفعلا روحتلها واول ما فتحت كانت مفاجأه وكأنها بتقولى وش ادخل نيكنى
لقيتها بتفتحلى بالاندر والبرا ولونهم اخضر جامدين فشخ خاصه ان الاندر فتله وقالتلى المره اللى فاتت خدتنى ع خوانه بس المره دى انا اللى عيزاك بقى وفضيالك قولتلها انا من ايدك دى لايدك دى
لقيتها حاطه ايدها على زبى وبتبوس فيا فجيت عند ودنها وهمستلها "واضح انك تعبانه اوى" وقومت مديها سبانك على طيزها وشايلها على ضهرى وواخدها على اوضه النوم نيمتها ع ضهرها وقلعتها البرا وانا عمال ابوس ف رقبتها وهى بتتتاوه حتى من البوسه لان شهوتها عالييه وبعدين جيت على صدرها فضلت ارج فيهم وابوس جامد فى الحلمه وامص فيها واديت صدرها حقه مظبوط وبعديت نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لحبيبى فحركت الاندر لجنب كده وفضلت الحس فى كسها اللى طبعا متغرق من الشهوه وكان شعور جامد فشخ وحرفيا كنت بنيكها بلسانى كانت مبسوطه فشخ وعمال تتتاااااوه وتقول ااااااااح يااااادم حطه بقى ورييييييحنى فقولت اطلع زبى وقومت مقلعها الاندر بعنف ودخلت زبى واحده واحده بدخل واخرج بس براحه عشان تحس بيه جواها وهى عماله تصوت اااااااااااح لالالالالالالالا طلعه ااااااح بيوجع ياااادم ااااااااه يااكسى حلو حلو زبببببك حلو وجاااااامد يالههوى كسى بيتقطع طب طلعه شويه وانا بصراحه كنت مبسوط من كلامها ومطنش وعمال ازود وانيك بعنف المره دى لانى افتكرت ياسمين لما كانت بتورى كسها وبتلعب فيه لراجل غير خطيها عشان كس لمياء شبه كس يااسمين وكنت قاسى ع لمياء ف النيك كعقاب لياسمين مش شهوه انى بفكر كأنى بنيك اختى المهم ان لمياء عسلها نزل من كتر زبى ما متعها ونزلت ولقيتها كانها مدوده كده وبتقولى لالالا كفايه بطل بقى وهات امصلك وقامت خدت زبى وفضلت الاول تمسكها كانها بتضربلى عشره وبعدين مصت الررااس وبدءت تدخله فى بوقا اوى من جوه عن المره اللى فاتت كانها بتردلى العنف بتاعى او يمكن من شهوتها العاليه وعماله تحلس فى البيضتين وتعضعض فيهم المفتريه قومت مخرجه وقالببها ومخلى طيزها ليه قالتلى هتعمل ايه قولتلها هنيك الطيز المتناكه الجامده دى قالتلى انا عيزاك تفشخهالى وهى بتضحك قومت مدخل صباع فهديها فقالت ااااااااااااه قومت مدخل التانى وهى تصووووت قولتلها اجمدى ده تسخين بس وقومت مدخل الزب المتين جوه وانا داخل طالع وهى حرفيا هتموت واالمره دى اتخيلت ياسمين لان طيز ياسمين بيضه زيها كده وحجمها وده هيجنى اووووى على لمياء وهى مبتقولش غير لالالالا حرررررراااااااام اااااااااااه بيوووووجع اوووووى ااااااه ياطيزززززى ااااااااه اااااااح بيوجعنى يا ادم زبك حلو زبك حلو اااااح اااااااه اااااااه اااااااااه اااااااااااااااه براحه مالك فقولتلها طيزك مهيجانى فلقيتها بتسألنى شبه طيز عجباك قولتلها ااااه قالتلى وعايز تننيك الطيزز دى قولتلها اه نفسى قالتلى طب نيكنى واتخيل انك بتنيكها وهنا سمعت صوتى وسألت نفسى اننت بتقول اه ؟ عايز تنيك ياسمين؟ عايز تنيك اختتك ! وكننت فصل دت وفعلا مفوقتش غير وانى قاذف خلاص فى طيز لمياء وهى نامت على ضهرهاا من التعب وقالتلى ده اجمد يوم فى حياتى انت كنت جامد اوى وانا خدت شاووور بسرعه ونزلت لقيت باقى تلت ساعه على الميعاد قولت اكنسل واعتذرلها باى حجه بس قولت لا بلاش دى كانت لطيفه معااك وعزماك فروحت فعلا وكنت متاخر فدخلت لقيتها جوه بس اى غير ام الشغل خالص لابسه فستان احمر وروج وتنت وشعر مكوى ومهتمه اوى بمنظرها فدخلت قولتلها اسف جدا على التاخير وبوست ايدها كده زى الاميرات لقيتها ضحكت وقالتلى
اسماء: ولا يهمك يلا المنيو اهو شوف انت عايز ايه
ادم : لا متخدنيش ف دوكه ايه الحلاوه دى ده غير المكتب خالص
اسماء بزعل : تقصد انى ببقى وحشه فى المكتب؟
ادم : لا طبعا بس بتدارى حلاوتك هناك .. بس هنا ليدى ليدى يعنى
اسماء : ميرسى يا ادم
ادم: انا هطلب بيتزا سوبريم
اسماء : تمام وانا كمان
ادم : عندى سؤال معلش هو انتى اتطلقتى ليه ؟ غبى مين ده اللى يفرط فى الملبن ده اااااااه سورى اقصد الجمال ده
اسماء بضحك وكسوف : احم احم .. الخلافات تقدر .. كان قاسى وصعب وغيرى خالص حتى فى نظرته للحياه
ادم : ومعرفتيش ده ف الخطوبه؟
اسماء : للاسف كانت شهرين بس ومتقبلناش كتير واتناقشنا يعنى بطيخه وطلعت خضره
ادم : طب ومجربتيش تانى ليه ما يمكن تطلع حمره؟ اقصد البطيخه هااااا
اسماء : لا تانى ايه بقى
ادم : ايوه عادى انتى لسه ٢٩ سنه وده سن مثالى اصلا للمرأه كنضوج من كل النواحى
اسماء : كل النواحى !
ادم : اقصد عقليا من التجارب وجسديا بردو
اسماء بضحك : جسديا اممممم ماشى يا ادم
وكان الويتر بيحط الاكل فسكتنا بس كنت وقتها ببصلها رجلها البيضه اللى باينه من الفستان المفتوح وحجم صدرها الحلو والجزء اللى باين منه وشفايفها اللى هنط ابوسهم ومش فاهم هى ازاى سلمت نفسها لعلى المعفن ده !
اسماء : ايه وصلت فين
ادم : لالالا سرحت بس .. بس قوليلى يعنى ليه كل الشياكه دى وروحتى البيت وكده كان ممكن تجى بلبس الشغل وخلاص وتعزمينى عشان رد الخدمه وخلاص
اسماء : الصراحه ؟ حبيت ارجع تانى اهتم بنفسى واشوفنى حلوه والبس فستان بدل الدفنه فى لبس الشغل حابه افرح واتبسطط
الجزء السابع
كانت خروجه حلوه واتعرفت على اسماء اكتر وعرفت انها مش بتتناك وخلاص او شرموطه لا هى يمكن حبت على او بتعوض حرمانها روحت بعدها البيت وماما قالتلى العشاء جاهز بس انا قولتلها انا كلت بره وتعبان يادوب انام لقيتها بتقولى ياسمين ف اوضتك بتكلم خطيبها قولها تطلع وخش ريح ياحبيبى قولتلها ماشى ورحت ناحيه الباب لقيته مقفول فقولت لنفسى اكيد قفلاه كمان بالقفل من جوه والحجه موجوده انها بتكلم أحمد خطيبها فاتسحبت من البلكونه وبقيت ابص من الشيش اللى كان متوارب واتصدمت لقيت اختى قاعده على زب صناعى وايدها الاتنين على بزازها وفاتحه اللاب وبتقول
ياسمين : ااااااااااه انا مش عارفه طاوعتك ازاى يا ابراهيم
ابراهيم : عشان بتموتى عليا وعلى زبى ... نفسى ادخله فى طيزك تانى اااااح على دى طيز جامده
ياسمين وهى بتلمس طيزها : لالالالا انت وجعتنى اوى المره اللى فاتت
ادم فى سره : احا هو الموضوع مش سكس شات او فيديو بس وبتروحيله ياشرموطه !
ابراهيم : علشان اول مره بس ياحبيبتى وخلاص قولتلك المره الجايه هتيجى وهتبقى احسن من اللى فاتت وبعدين شيلى الزب ده بقى انا بغير
ادم : احا يكسمك بتغير ايه ياشرموط
ياسمين : ما انا كسى واجعنى اوى محتاجه ارتاح
ابراهيم : ما قولتلك اريحك مرضتيش
ياسمين : لا طبعا مينفعش تفتحنى انت عاوزنى اتفضح وبعدين احمد هينزل الشهر الجاى على فكره
ابراهيم : خلاص هبقى الحسهولك واريحك شويه اما طيزك دى بقى هفشخهالك هى وبزازك ياقلبى
ياسمين : يالهوى ع كلامك هتتعبنى اكتر ااااااااه مش قادره استنى ليوم الجمعه
فى اللحظه دى ياسمين بصت ناحيتى فرجعت لورا وبسرعه لفيت ودخلت المطبخ وطلعت سكر وكيس عصير كأنى بعمل عصير لقيت القفل بيتفتح وياسمين خارجه وهى لابسه وبتقولى
ياسمين : ازيك يا ادم متاخر ليه كده ولا انت جاى من بدرى ؟
ادم : لالا لسه جاى وتعبان كنت هنام ماما قالت انك بتكلمى احمد قولت اسيبك براحتك واعمل عصير عقبال ما تخلصى
ياسمين : اهاااا طب اعملى بقى كوبايه معاك وخش خد دش وانا هرتبلك الاوضه عشان مش مظبوطه
ادم : ماشى ياياسمين
ولقيتها بتمد ايدها تاخد العصير ورجعت قامد لمستمش ب ايدها لا بدراعها زبى وقتها قام فورا لانى كنت هايج اصلا ان اللى قدامى دى كانت قالعه من شويه وماسكه زب صناعى !!! وهى لاحظت ده وسكتت ودخلت اوضتى وانا كنت هايج اوى فمسكت كوبايه عصير وقولت ادخلها لمى لقيتها قاعده على المكتب بتذاكر ادتها الكوبايه وهى قالتلى شكلك تعبان وخد بالك من صحتك وسألتها عن مذاكرتها ونصحتها وطلعت قولت شتان الفارق بين دى ودى وبعدين دخلت اوضتى لقيت ياسمين مبدله ملايه السرير ففهمت انها دخلت تروق عشان شهوتها وريحتها اللى على السرير وانا فعلا كنت تعبان فدخلت نمت والصبح قولت افتح الكمبيوتر اللى فى اوضتى عشان فى كام ملف لازم اشوفهم فى المكتب بس لقيت ان الفيشه اصلا موجوده استغربت وفتحت الشاشه لقيت ان الواتساب بتاع ياسمين مفتوح الظاهر تليفونها كان بيشحن وربطت الواتساب بتاعها امبارح بالكمبيوتر ونسيت من اللبكه انها تسجل خروج ولقيت شات مكتوب عليه ابراهيم بسرعه فتحته ومش هقول انى اتفاجئت لان خلاص بقيت عارف بس اول حاجه دخلت عليها هى الصور كانوا تقريبا ١٩٠ صوره اغلبهم صور لياسمين وهى ماسكه يا اما صدرها او بتلعب ناحيه كسها او بتصور طيزها وكمان صور لزب الاستاذ ابراهيم واللى واضح انه عادى مش الواو يعنى وانه اسمرانى بس استغربت ان لقيت صوره لاختى مى ! كانت بتذاكر على السرير ونايمه على بطنها عادى وطبعا باين حز الاندر من بنطلون البيجامه وصوره تانيه وهى بتغير هدومها مهزوزه شويه وكانت رافعه رجل عشان بتلبس البانتى قولت احا بتصوريله اختك !! طب ليه فجريت على الشات ووصلت لتاريخ قريب من تاريخ الصور ولقيت الاتى
ابراهيم : انا خلاص بقيت انام واصحى بفكر فيكى وبتفرج على صورك وببقى خلاص نفسى اخدك فى حضنى وافعصك جوايا ياقلبى ❤❤
ياسمين : عارف احسن حاجه فيك ايه انك رومانسى بقله ادب
احمد اخره يطمن عليا ويقولى هنتجوز ونبقي ف بيت واحد واسره وكلام كبير اوى كده وعمره ما حسسنى بانوثتى زى ما حسستنى انت
ابراهيم : لا ولسه لما اخيرا اشوفك بقى هتتبسطى خالص ويلا هانت يوم الاحد مش بعيد ده بكره
ياسمين : ايوه ❤
"بعدها بتسع ساعات فى الشات وواضح ان الشات كان بعد مكالمه بينهم"
ياسمين : جاهز ؟
ابراهيم : على نار .. كلامك عنها ف التليفون هيجنى اصلا
ياسمين : بص انا اقنعتها تغير وتنزل عشان اصورهالك بس طبعا كنت متوتره لتشوفنى
ولقيت الصور مبعوته
ابراهيم : يالهوى دى جامده اووووووى ايه ده انا نفسى فيها ما تجبيها معاكى بكره ياياسو
ياسمين : انت عبيط ! لا دى بتاعه مذاكره ومستقبل ودراسه وملهاش فى الكلام ده
ابراهيم : اصل هجت اوى على طيزها وهى نايمه كده
ياسمين : انا بغير هااااا ... قولت ما تورينى حاجه خاصه لاختك وجبتلك اهو استريحت
ابراهيم : ابدا ده انا تعبت اكتر ياااا لو كانت نفس دماغك وحاطط زبى فى كسك شويه وفى طيزها شويه وبلعب فى بزازكم انتوا الاتنين ااااح على التخيل ده لوحده يهيج
ياسمين : ده انا اللى هجت يخربيتك بس مستحيل
طبعا انا كنت متفاجئ من مدى وساخه ياسمين وان ازاى تعمل كده فى اختها طيب هى اختارت النجاسه اختها زنبها ايه ! وخلاص بقى الموضوع فى دماغى كأنه تار لازم اخده من ياسمين حتى من غير ما مى تعرف فرجعت افكر لقيت انه امبارح قالها هنتقابل الخميس فجيت عند اخر رسايل شات بينهم وفهمت انهم بيتقابلوا فى شقته فى اسكندريه كل ما الوقت يسمح واهله يكونوا بره وكان بيقولها وسط كلامهم ان بابا وماما هيبقوا فى البلد عشان الارض وجميله هتكون فى الكليه
بصيت فى الساعه لقيت ان الوقت اتاخر ولازم اروح المكتب ففعلا نزلت وكنت عمال افكر فى موضوع ياسمين ده ومتغاظ لقيت اللى بيحط ايده على كتفى !!!!
"الجزء الثامن"
ليلى : سرحان فى ايه بقى
ادم : انا ؟ لا ولاحاجه
ليلى : لا بقالك فتره مش عاجبنى
ادم : يعنى شويه مشاكل فى البيت كده واتحلت
ليلى : طيب هايل .. كويس انها اتحلت .. بقينا جامدين اهو وبنخرج مع موظفين معانا وانا اللى كنت فكراك شغل وبس
ادم : ايه ده مين قالك اسماء ؟
ليلى : ااه كنا بندردش الصبح قبل ما تيجى وجت سيرتك وبتشكر فيك وفى ذوقك وكده يعنى
ادم : طب كويس اننا عاجبين حد فى ام المكتب ده يعنى
ليلى : اه ومهتم كمان تعجب ياااسلام
ادم وهو حاسس انها غيرانه :انا عازمك بليل
ليلى بفرح باين اوى : النهارده ؟ انا مش عامله حسابى
ادم : حساب ايه زى ما انتى كده نطلع ناكل على طول
ليلى : اشمعنا اسماء تلبس فستان وانا لا نتقابل ٩ زيكم
ادم : ماشى ياباشا موافق
ليلى : وفى نفس المكان هاااااا
ادم : ماشى بردو
ليلى : وانت اللى عازم انت اللى هتحاسب
ادم : اى طلبات تانى ؟؟
ليلى : لا كده تمام .. او عموما هفكر ولو فى جديد هقولك ... باااى
كنت الصراحه مبسوط جدا انا من اول ما دخلت المكتب ده وانا بميل ل ليلى كل حاجه فيها حلوه تصرفاتها ومواقفها وريأكشانتها حتى حبها لشغلها وكنت مبسوط انها غارت وعايزه تكون زى اسماء وعايزه تلبس فستان وكمان اتبسطت من مجرد لمسه ايده لدراعى ، اليوم عدى طبيعى فى المكتب واستلمت قضيه جديده من زين واليوم خلص ورجعت البيت بسرعه لبست شيك اوى ورحت المعاد ولقيت قمر قدامى فعلا غير الشغل خالص ليلى فعلا كانت سارقه الاضواء من كل الستات اللى فى المكان كانت لابسه فستان احمر ماسك على جسمها الرفيع وحاطه مكياج مناسب اوى للون بشرتها وبرفيم لطيف اوى وسكسى وكلها انوثه اول ما شوفتها صفرت وشدتلها الكرسى وقولتلها عشان تكمل بقى ممكن ابوس ايد الاميره
ليلى : اتفضل حد قالك لا !
ادم : ايه الجمال ده كله بس
ليلى : احم احم هتكسف
ادم : انتى ليه غامضه بقى ؟
ليلى : ايه السؤال ده
ادم : بتكلم بجد دايما شايفك اللى جايه تشتغلى وبس وجد يعنى
ليلى : هو المفروض اعمل ايه تانى فى المكتب غير الشغل يا ادم يعنى ما طبيعى
ادم : طيب احنا بره الشغل .. كلمينى عن نفسك يومك هواياتك عيلتك حياتك كده يعنى
ليلى : امممم بص ياسيدى انا وحيده مليش اخوات بابا كان على قد حاله موظف فى الحكومه وماما مدرسه من وانا صغيره وانا كنت مصره اشتغل واتعب واجيب فلوس عشان اعيشهم فى مستوى احسن وده حصل .. هواياتى الشعر ساعات لما بكون رايقه وبحب الاغانى والاذواق الموسيقيه الغريبه جدا
ادم : طب وحياتك التانيه .. العاطفيه يعنى جربتى الارتباط يعنى ؟
ليلى : جربت مره اه بس محصلش نصيب واتعلمت كتير
ادم : ياااا اما قصه تتعمل فيلم بصحيح
ليلى : انت بتهزر يارخم انا غلطانه انى حكيتلك
ادم : لا طبعا ده انا مبسوط انك فتحتيلى قلبك
ليلى : طب وانت ؟ شيفاك قريب من اسماء اليومين دول مرتبطين ولا ايه ؟
ادم : لالا ابدا انا واسماء ايه بس
ليلى : اصلها بقت فجأه مبتبطلش كلام عنك حتى بسمه كمان بتشكر فيك
ادم فى سره : ده انتى لقطه ياليلى
معقول اسماء حبتنى ؟ طب وبسمه ده انا مليش تعامل معاها اوى وفاهم انها بتحب علاء يعنى
ليلى : رحت فين ؟ بقيت بتسرح كتير
ادم : لا لا مفيش يلا كلى
خلصت ووصلتها لحد البيت ورجعت البيت بعتتلى مسدج بتقول فيها انها كانت مبسوطه اوى وانا كمان قولتلها انى كنت مبسوط وانا معاها وبنتكلم
واتمنى نقرب من بعض اكتر من كده وانها اهم حد بحب اشوفه فى المكتب وكان شات لطيف بينا وفضلت اتشات بعدها مع حد تانى مع بنت جامده اوى فى كليه اداب وقعتها عن طريق انى كنت بسال عن حاجه فى جروب هى فيه وبعدين حصل رد منها ودخلت بروفايلها استفسر اكتر وبقينا صحاب فى فتره يومين وبنحكى لبعض عن حياتنا وهى كانت معجبه انى محامى خلال اليومين دول اتجرأنا بسرعه وفهمتها انى بحبها وبدءت تبعتلى صور ليها مش نودز بس بلبس بيت وبشعرها وكده وفعلا حبتنى جدا لحد ما اتفقت معاها انى لازم اشوفها وحددت يوم الاربع واتقابلنا فى كافيه
ادم : ايه الجمال ده ياخبر .. ده كان عنده حق بابا لما سماكى جميله فعلا
ايوه بالظبط دى اخت ابراهيم اللى بيكلم ياسمين اختى
جميله : ده من زوقك ياحبيبى .. مش مصدقه انا شوفتك اخيرا
ادم : ولا انا ..امتى بقى نتجوز ونبقى مع بعض فى شقه واحده
جميله : اه صحيح هى ظروفك دى يعنى مش ممكن تتحل فى اقل من ال٣ شهور اللى قولتلى عليهم دول
ادم : يتريت ياحياتى .. انا اساسا مستعجل ونفسى اقابل بابا واخوكى ابرهيم واطلبك منهم بس هانت اهو
جميله : اسكندريه نورت ❤❤
ادم : اسكندريه جميله بجميله ❤
جميله : انا هدخل الحمام دقيقه ورجعالك
ادم : ماشى ياقلبى
"انا محامى .. ومش اى محامى ده انا فى اكبر مكتب فى البلد واحيانا المحامى بيفقد شرفه او بيركنه على جنب لتحقيق غايه اكبر تتفق او تختلف معايا بس ده بيحصل .. واعتقد انى اوقع جميله اسهل بكتير جدا من اسهل قضيه مسكتها وكسبتها .. كنت محضر معايا حبايه تخلي بطنها توجعها وتكون عايزه تدخل الحمام وحبايه تانيه جنسيه عشان شهوتها تعلى والصيدلى قالى انها بتهيج او الستات وبتخليها تلعب فى نفسها وعايزه اقرب حد جنبها يريحها ... المكان اللى اتقابلنا فيه عباره عن مكان اوبن اير كبير وفى كذا حمام واتفقت مع الست اللى بتنضف حمام السيدات ان بعد ما البنت اللى معايا تدخل وادخل وراها تقفل الحمام واى ست تيجى تقولها ان الحمام بيتصلح وتنقلها لحمام تانى فى كافيه فى الدور التانى وده مقابل ٢٠٠٠ جنيه يعنى تقريبا مرتب شهر فوافقت اكيد "
استنيت خمس دقايق ودخلت الحمام وراها وفعلا الحمام اتقفل وسمعت صوت ااااااه ااااه جوه جاى من جميله فاتاكدت ان المهمه بتنجح وفتحت الباب فجأه وجميله كانت قاعده وفاتحه كسها وعماله تلعب فيه وهيجانه خالص وكانت متفاجئه انى قدامها واتكسفت وبتقولى بصوت واطى اوى بتعمل ايه يا ادم رحت موقفها وقولتلها جسمك حلو اوى ياقلبى انا جاى عشان ننبسط وقومت
واخدها وخارجين بره قالتلى يامجنون بتعمل ايه قولتلها متقلقيش الباب مقفول ومحدش هيدخل ابدا وخدتها فى بوسها طويله اوى فضل لسانى يلحس فى لسانها وايدى ماشبديه على صدرها بعصرهم عصر وايد على طيزها بتضغط عليهم جامد وهى هيجانه اوى من الحبايه
قمت مسكتها نيمتها ع الارض ع ضهرها وفتحت رجليها ع الاخر ونزلت بينهم بقيت بمشي بصوباعي ع كسها بين الشفرات ادعكهم والمس زنبورها بضافري وجميله تتعفرت وتتلوي واهاتها بدأت تطلع بصوت مسموع وعااااالى اوى قومت ماسك الاندر بتاعها الابيض مقلعهولها ومدخله جوا بوقها اكتم صوتها اللي بيعلي كل شويه وقومت رازع صوباع ايدي ف كسها قامت مصوته بصوت مكتوم وكلها شهوه من حركات ايدى وعماله تبصلي وعيونها مبرقه قومت مخرج صوباعي ونازل بلساني ع كسها من بره الحس ف الشفرات واشد في كل شفرة من كسها بين شفايفي وهي تتلوي اكتر واهاااااات عاليه لولا الاندر اللي ف بوقها كنا اتفضحنا وبقيت افتح كسها بصوابعي وادخل لساني جواه احركه يمين وشمال تقريبا بنيكها بلسانى وهي تتحرك تحتي وتتأوه جامد بقيت حاسس بمتعه جامده من اللي بيحصل واستمرت ف لحس كسها ومص شفراتها شويه و شويه اخد زنبورها بين شفايفي اشده واخربشه بسناني وقومت مدخل صوباعين ف كسها مره واحده قامت منطوره لفوق بوسطها وصوتت وهى بتقول ااااااااااه مش قادره لالالالا يا ادم بيوجع اوى قومت ضاغط ع بطنها بايدي وكملت لحس وعض ف كسها وبقيت بمشي ب شعر دقني ع كسها من بره وصوابعي ف كسها لسه كانت جميله خلاص استوت وكسها بينزل عسل كتير لحد ما لاقيتها اتشنجت وبتترعش جامد جدا ونافورة عسل نازله من كسها ع ايدي وفووق دقني و لاول مره افكر ادوق عسل الكس خدت شوية عسل ع لساني استطعمته لاقيته عادي خالص وطعمه فيه حاجه كدا زي لسعه بسيطه بس نوعا ما حلو مش وحش
بدأت جميله تهدي شويه بعد ما غرقتني عسل وجسمها بدأ يهدي من الرعشه اللي فيه كنت انا طلعت فوق جسمها وقربت من شفايفها بقيت ابوس شفايفها براحه وايدي ع بزازها بدعك فيهم واشد ف الحلمه بشويش وبدأت جميله تفوق وتتكلم
جميله : حرام عليك بجد ي ادم اللي بتعمله فيا دا انت بجد خليتني مش قادره اتحرك
ادم : ع فكره جسمك عاجبني ومن هيجاني عليكي بقيت عايز اعمل كدا
جميله : بقي كدا ي ادم ده انت كأنك بتنتقم مني
ادم : طيب مبسوطه ولا ايه
جميله : اووووووووى
وبصيت في عينها لقيت لسه جواها شهوه فوبوستها تانى من شفايفها وهي غمضت عنيها وبدأت تتفاعل وتبوس وانا زبي وقف من جمالها وهيجانها وجسمها النار، حطيت ايدي على طيزها الطرية مسكتها وبدأت أدعك فيها وهي بتهيج معايا وبتحضن رقبتي فركبت فوقها أدعك بزازها وحطيت ايدى مسكت كسها وكان ناعم قوي وكان مبلول وبعبصتها في كسها وهي بتقول ممممممممم حلو وانا ببوسها ورفعت هدومها من فوق ودخلت أيدي في البرا مسكت صدرها فضلت اعصر فيه وامسك الحلمااات اشدها قوى وهى تصوت اااااااه وانا عمال امص فيهم بلسانى وكانت خلاص قلعت كل حاجه وحجابها كمان وكانت وهي عريانة قمر بجد جسمها جميل بشكل غير عادي وناعم ونضيف وكسها أبيض قعدت أبوس في كسها وألحس فيه تانى مدة طويلة قوي وهي نايمة فاتحة رجليها وبتلعب في شعري وطلعت بوست بطنها وبزازها وبدأت ألحس حلماتها وأمصهم كتير وأمسك بزازها لقيتها فتحت رجليها ورفعتهم وانا بين رجليها وزبي بيحك في كسها وبتقولى دخله يا ادم بقى مش قادره فدخلت زبي في كسها بالراحة بصراحة متعة مش عادية إحساس رهيب انك تكون فى مكان عام وتبقى بتنيك جسم ابيض نايم تحتك مسلملك نفسه وبقى زبي بيدخل في كس واحدة بالجمال دة وهيجانها حسسني برجولتي أكتر زبي دخل كله في كسها وبدأت أدخله وأطلعه في كسها وهي بتحضني برقه وبتبوس شفايفي وبتقولي بصوت واطي كمان يا ادم وانا بديها في كسها أجمد وهي بتقولي جامد يا ادم وبتهمس لي في ودني بعشقك، وانا زبي بقى بيوجعني من كتر ما هو واقف والدم هينفجر منه وبدأت أنيكها بعنف وهي بتقول آهات بتعلى مع الوقت لحد ما عرقنا احنا الأتنين وشكل وشها وشعرها العرقان لازق فيه يجنن وآهاتها وبوسها لشفايفي وأنا بنيك جسمها اللي بقى كله عرق لحد ما هي مسكت طيزي جامد وبتخربشها بضوافرها وانا مقدرتش استحمل بدأت أقول آآآآآآآآه بصوت عالي وانا مدخل زبي للآخر وجسمي كله مشدود وانا بنزل لبني في كسها وهي ماسكة طيزي جامد وبتاخد اللبن ومستمتعة وزبي جوة الرحم بينطر كمية لبن مهولة وبعد ما خلصت فضلت فوقها شوية وبعدين طلعت زبي وضربت كسها بيه ودعكته باللبن اللي بينزل منه وهى خدت منه وبدءت تحطه فى بوقها وقومنا لبسنا وانا اللى لبستها ومع كل قطعه كنت لازم ابوسها او ابعبصها او الحس فى بزازها البيض الجامدين فلقيتها بتقولى هنكمل فى البيت بكره قولتلها ياريت ياقلبى نفسى فيكى بس على سرير بقى وخرجنا وصلتها البيت وعرفت العنوان ورجعت تانى خدت الكاميرات اللى كنت مركبها فى الحمام وفرغت اللى عليها فى فيديو وعملت كام نسخه واتفرجت وبجد من كتر الجمدااان اللى كنت فيه وجسمها الفجر الملبن ضربت عشره عليها وبعدين لقيت رساله واتساب طويله
" الجزء التاسع"
جميله : ازيك يا ادم ؟ انا اسفه اوى لو منظرى قدامك بقى وحش بس انا بجد محترمه مش زى ما ممكن تكةن مفكر انى رخيصه او حلحه بس انا اتعلقت بيك جاااامد اوى لانى فجأه لقيت فارس احلامى قدامى واتقابلنا وكنت مبسوطه اوى ولما دخلت الحمام معرفش حصلى ايه بس كنت عندى نشوه رهيبه وفجله لقيتك قدامى وبتبوسنى وده فرحنى وسط الحاله الغريبه اللى كنت فيها وبعدين حصل اللى حصل ومنكرش انى فى وسط الموضوع كنت فايقه اوى ومركزه ومبسوطه وانا فاهمه انك فضيت بكارتى وان نزل منى ددمم وانك شوفت جسمى كله .. معرفش هتكون باصصلى ازاى دلوقتى بس انا حياتى مفككه واسرتى مفككه وكان نفسى الاقى اهتمام وحب ولقيتهم فيهم واطمنتلك فانت مش هتسيبنى صح ؟ ومش هتسوفنى وحشه زى ما انا مش شيفاك وحش صح ؟
ادم : لا طبعا ده انتى ست الستات واللى حصل ده طبيعى لاننا بنحب بعض اوى وانا كنت مبسوط معاكى وعلى فكره نفسى ده يتكرر تانى
جميله : بجد يا ادم؟ اصل انا كمان لانى كنت خايفه حد بردو يدخل ويشوفنا
ادم : يعنى كل الشقاوه دى وانتى خايفه امال وانتى متطمنه بتعملى ايه
جميله : لا خليها مفاجأه .. بص بابا وماما بكره رايحين البلد هيقعدوا خميس وجمعه وابراهيم بيبقى يجيب صحابه يوم الخميس ويقولى روحى لاى حد من صحابك لحد ما يمشوا فالمره دى انا هقوله ان عزمت صحابى وجايينلى واخرج انت بقى وتجيلى احنا الدور الخامس هتلاقى الشقه مكتوب عليها دكتور محمد عبدالعظيم
ادم : تمام اوى بس ياريت اخوكى يوافق فعلا
جميله : لاتقلق هقنعه وكده كده ليا عنده جميله قبل كده وهيوافق
بعدها بنص ساعه
جميله : اخيرررررررا وافق .. بص هتيجى الساعه ٨ الصبح تمام؟ وترنلى وانت تحت ياقلبى
ادم : تمام اوى مستنى بفارغ الصبر وحلو نقضى اليوم من اوله
ياسمين : صدقينى ياماما مش هتاخر
ماما : يابنتى اسكندريه ايه بس اللى تروحيها صد رد كده
ياسمين : خلاص ابات؟ ما انتى اللى رافضه
ماما : لا طبعا معندناش بنات تبات بره
ادم فى سره : بس عندنا بنات تتناك بره
ياسمين : معلش ياماما صاحبتى وتعبانه ومعهاش حد ولازم اقف جنبها فى المستشفى وهبقى اطمنك كل شويه
ماما : خلاص كلمى خطيبك بردو عرفيه
ياسمين : متقلقيش قولتله
ادم : اوصلك طيب ؟ انا واخد اجازه من الشغل اصلا خميس وجمعه
ياسمين : لالالالا ارتاح انت فى اجازتك انت بتتعب ... انا مش صغيره متخافوش
ماما : ماشى هتمشى من هنا الساعه كام بقى
ياسمين : ١٠ الصبح كده
جه فعلا بكره ولقيت ياسمين صاحيه من الساعه ٦ الصبح وبتجهز شنطه وباين ان فيها هدوم واستغربت سألتها هو انتى هتباتى هناك ولا ايه قالتلى لالا بس علشان لو هى محتاجه هدوم تاخد من عندى يعنى ففهمت انها مظبطه الليله مع ابراهيم وجاهزاله اوى وسألتنى انت خارج بدرى ليه كده مش قولت انت اجازه ؟ قولتله اه بس هقضى اليوم من اوله مع صحابى
فعلا وصلت اسكندريه كانت ٧:٥٥ ورنيت على جميله قالتلى اه اطلع مستنياك طلعت فوق ورنيت على الجرس لقيتها بتفتح وهى لابسه لانجيرى اسود حكايه باين منه الاندر والبرا ..
جامد عليكي الطقم الاسود ده
جميله : بجد عجبك يعني
ادم : كلك ع بعضك عجباني حتي لو ملط هتبقي عجباني نيييك واقدر امسك اي حته تعجبني فيكي
جميله : طب ما تقلعني هو انا قولت لا !
قربت من جميله ومسكتها من وسطها شديتها عليا مسكت شفايفها ف بووسه طويله شوويه وايدي بتتحرك ع جسمها من شعرها ل رقبتها ل ضهرها لحد ما مسكت بزازها بأيدي بدعك وافرك فيهم وانا بمص ف شفايفها وجميله صوت اهااتها بدأ يظهر وماسكه ف رقبتي بتشدني ع شفايفها جامد وانا دايس ف شفايفها وايدي بتضغط ع اجناب بزازها وشويه اشدها من بزازها... سيبت شفايفها ونزلت ببوقي ع فلقة بزازها اللي ظاهره من القميص وبقيت بمشي لسااني ع الفلقه اللي بين بزازها وايدي بتضغط عليهم من الجناب وهى تضغط ع راسي ف بزازها اكتر... نزلت مسكت القميص بتاعها رفعته ليها وقومت مقلعهولها خالص بقت واقفه بالبرا والاندر ومديت ايدي فكيت مشبك البرا بتاعتها ونزلتها بقت بزازها قدامي عريانه وانا ماسكهم ارضع فيهم وامص ف حلمتهم جامد من جمالهم وجميله عماله تتكلم
جميله : اااااه ي ادم كمان ارضع كمان ي ادم قطعهم دول بيتمنوا لمستك من زمان
ادم : حلوين بزازك ياحياتى طعمهم جميل اوووووى
كملت رضاعه ومص ف بزازها وحلماتها وايدي نزلت ع الاندر بتاعها بقيت بدعك كسها من فوق الاندر وعسل كسها بدأ ينزل والاندر مبلول.... حسيت ان جميله خلاص صوت اهاتها بيعلي ومبقتش قادره تقف ع رجليها قومت شايلها داخل بيها اوضة النوم ومنيمها ع السرير وماسك الاندر مقلعه ليها ونزلت ببوقي ع كسها احرك لسااني عل شفراته وصوبااعي بيلعب ف زنبورها اللي وقف من الهيجاان وبقيت ادخل صوبااعي جوا كسها وانا بلحسه واستمريت ع كدا وجميله عماله تتلوي تحتي وتتأوووه جامد وانا فتحت شفرات كسها بصوابعي ودخلت لسااني ف كسها بلعبه يمين وشمال ف كسها وهى بتنزل عسل كتير جدا واستمرت الحس كسها بطرف لسااني ومسكت زنبورها بين صوباعين بفركه لحد ما لاقيتها بتصوووت وتترعش وبتنزل عسلها ف وشي بكميه كبيره... سيبتها تهدي شوويه وتاخد نفسها وقعدت جمبها ع السرير
ادم : كنت فاكرك جامده بس طلعتي ضعيفه
جميله : لا مش انا اللي ضعيفه انت اللي مفتري بجد دا انا جيبت عسلي وانت لسه بهدومك
ادم : انا معملتش حاجه... مجرد اني بوستك ولعبت ف بزازك شويه وكسك كنت بدوق طعمه بس
جميله : وانت مستسهل كل دا ي مفتري
ادم : يعني انا تقيل عليكي.. خلاص بلاش نكمل
جميله : نعم!! لا طبعا هنكمل انا لازم احس به جوايا وكمان عايزه اشوفه الاول انت لسه بهدومك ليه
ادم : ما تقلعيني هو انا اعترضت
فعلا قامت جميله وقفت وخلتني اقف قدامها وقلعتني التيشرت والبنطلون وبقيت بالبوكسر بس و زوبري كان واقف نص واقفه كدا بدأت تحرك ايدها ع زوبري من فوق البوكسر براحه كأنها بتقيسه
جميله : اوووف ي ادم دا شكله جامد اووي وهو نص واقف كدا واحساس ايدي عليه روعه بجد غير خالص لما كنا فى الحمام
انا/ وانتي بزازك دي مجننه زوبري عايز اهريهم رضاعه ومص اصلا لحد ما يبقوا ددمم
جميله : انت مفتري بجد... وبعدين تعالي ارضع براحتك هو انا قولتلك لا بس براحه عليهم
مسكت بزازها ف ايدي احركهم وادعك فيهم وبعدين نزلت عليهم ببووقي امص حلمتهم واحرك طرف لسااني عليها وايدي بتفرك ف باقي بزازها واهااات جميله بقت عاليه وايديها بتتحرك ع زوبري وتلعب فيه من فوق البوكسر لحد ما حسيت بايدها تحت البوكسر ماسكه زوبري بتدعكه جامد وانا بقيت بضغط ع جناب بزازها اكتر وادخلهم ف بووقي ارضع واشد ف حلمتهم جاامد وجميله رايحه خالص وصوت اهاتها بيزيد.. قومت قالع بوكسري ومنيمها على السرير وسايب بزازها ونازل ع كسها تاني مدخل صوباعي فيه بحركه يمين وشمال ونزلت ببوقي الحس ف شفرات كسها واشدهم بشفايفي وهى بتتلوي تحتي واستمريت على كدا فتره صغيره اشد ف زنبورها بسناني والعب بين شفراتها بطرف لسااني وصوباعي لسه ف كسها لحد ما حسيت صوتها بقي عالي وعسل كسها نازل كتير مع رعشة جسمها الجامده كانت جميله جابت شهوتها لتاني مره وصوت نفسها عالي... سيبتها تهدي شويه ونفسها يظبط وتفووق من الغيبوبه بتاعتها دي
ادم : لسه فيكي حيل تكملي ولا خلاص
جميله : انا خلاص مبقتش قادره اتحرك اصلا بس مش هسيبك بردو غير لما تدخله جوايا
ادم : يابنتي انتي خلصانه اصلا وبتاخدي نفسك بالعافيه... خلاص خليها مره تانيه ياحبيبتى لتتعبى
جميله : لا ياحبيبى هتدخله دلوقتى ع خاطري نفسي احس به جوايا اوووي
ادم : انا غلطان ليكي... تعالي بقي
قومت واقف وشاددها منزلها قدام زوبري ع ركبها ولاقيتها مسكت زوبري دخلته ف بوقها وبقت تمصه وترضع فيه بهستريا غريبه كأنها اول مره تمسك زوبر وتمصه واستمرت ترضع ف زوبري وتمصه وتلعب ف بيوضه لفتره كنت انا خلاص زوبري بقي حديد ف ايديها.... قومت ماسكها منيمها ع طرف السرير ورجلها مدلدله ع الارض وفتحتهم وهي نايمه ع بطنها ومسكت زوبري بقيت احكه ف كسها من تحت وصوبااع بيلعب ف خرم طيزها واستمريت ف دعك كسها شويه
جميله : ادم دخله بقي حرام عليك الحركه دي بتموتني مبقتش قادره ي ادم دخله انا تعبت
انا/ اهدي ياحبيبتى بدعكه شويه عشان يوسع لزوبري
كملت لعب ف كسها وقومت مدخل راس زوبري ف اول كسها لاقيتها بتتأوووه وكاتمه بوقها ف السرير ع الصوت وبقيت ادخل حته حته من زوبري ف كسها وجميله مع كل حته تدخل الاقيها بتطلع لقدام وارجع اشدها ع زوبري تاني واستمرت انيك فيها براحه شويه لحد ما كسها بقي تمام واتعود ع زوبري وبقيت اسررع شويه شويه
جميله : نييك ي ادم نييك بسرعه خلاص مش قادره ارزعه ف كسسي بقي ي ادم حرام عليك
بقيت انيك كسها بقوووه عن الاول بغل عشان دى اخت الخول اللى بينيك اختى وبرزع فيه وانا ماسكها من شعرها مثبتها منه وزوبري بيدخل ويخرج ف كسها بكل قووه وسرعه وجميله بتوحوح وتصوووت قومت حاطط ايدي ع بوقها ع اكتم صوتها واشتغلت رزع ف كسها بكل قوووه وجميله بتتأووه وتوحوح من المتعه وصوتها ابن كلب يهيج الحجر اصلا... استمرت شويه ع الوضع دا لحد ما حسيت اني قربت اجيب قومت مخرج زوبري من كسها ومغير الوضع بقت نايمه ع جنبها وانا وراها ورافعه رجليها الشمال وزوبري قومت مدخله كسها من ورا وانا بفعص ف بزازها وهاريهم شد ف الحلمه ولحمهم وبقيت بنيكها جامد وبسرعه من هيجااني عليها وكملت نيك فيها شويه كنت خلاص قربت اجيب لبني
ادم : جميله بسرعه عايزه اللبن فين
ميله : هات ف كسي متقلقش عامله حسابي
غيرت الوضع وخليتها تنام ع ضهرها وانا فوقها وزوبري بقي ف كسها وانا برضع ف بزازها وايدي ع زنبورها بفرك فيه وسرعة ف نييك كسها ودينا ايديها ع دماغي بتدوس عليها ف بزازها اكتر بقيت بعض ف بزازها وبرزع ف كسها مع فررك ايدي لزنبورها وقومت مسرع نييك زوبري ف كسها لحد ما لاقيتها بتصوووت وبتجيب عسل تاني وانا زوبري بدأ يجيب لبنه ف كسها نزلت كل لبني ف كسها لاخر نقطه كانت جميله جابت كل عسلها ف نفس الوقت ومن المجهود فضلت نايم فوقها وحلمة بزازها ف بوقي وزوبري لسه جوا كسها بينزل اخر لبن فيه فضلنا ع الوضع دا شويه لحد ما هدينا خالص وزوبري خرج من كسها وبدأنا نفووق ونزلت من فوقها نمت جمبها ع السرير لاقيتها مغمضه عينبها وطايره
ادم : انتي موتتي ولا اه
جميله : انا كنت ميته قبل كدا فعلا... اول مره احس بالمتعه دي اوووووف حاسه اني طايره
ادم : طب فوقي كدا احنا خلصنا خلاص
جميله : سيبني شويه ي ادم
ادم : طيب قومى نتصور
جميله : واحنا كده
ادم : ايوه عشان كل ما يوحشنى الملبن ده اشوف الصوره
جميله : يلا صور وانا ببوسك
ادم : اوك وواحده بقى وانتى بتلحسى زوبرى عشان افتكر لما كنت بتبسط اوى بالحركه دى ... يلا كمان صوره وانا بلحس فى كسك عشان هيوحشنى اوووووى
جميله : طيب وصدرى مش هياخد حقه ف التصوير ؟
ادم : لا ازاى هاتى يلا امصهم ونعمل فيديو عشان اسمع اهااااتك
"خدت حوالى ١٥ صوره لصدرها وكسها وطيزها وكمان وهى بتلحس زوبرى وبزازها وفيديو وانا بمص حلماتها وفيديو وانا بنيك كسها وفيديو وانا بضربها على طيزها وهى هايجه من الضرب وطبعا اهااااات مسموعه وجسمها باين ووشها اوووى
" الجزء العاشر "
بعد كل المدعكه دى كانت الساعه جت ١٠
اتصل عليا واحد كنت مكلفه بمراقبه ابراهيم واول ما يقابل بنت يكلمنى وفعلا اول ما رن عليا كنت بسرعه عامل ارسال للصور والفيديوهات لرقم ابراهيم واتصلت عليه كل اللى قولته " قبل ما تلمس البنت اللى معاك بص بصه على الواتس علشان مترجعش تندم" وفعلت مفيش دقيقه ولقيت الرسايل اتشافت ولقيته بيكلمنى وبكسره بيقولى
ابراهيم : ايه المطلوب وهنفذه
ادم : انا مش عايزك تسيب ياسمين .. انا عاوزها تكرهك يعنى تشوفك وسخ فاهمنى ؟
ابراهيم : فاهم بس قولى ازاى
ادم : هتقولها اول ما تقفل معايا انك مبتحبهاش ولا حاجه وانك عاوزه تتناك من رجاله بفلوس
ابراهيم : بس ده صعب جدا !
ادم : الاصعب ان صور جميله تتبعت لكل صحابها فى الجامعه وعلى جروب واتس زمايلها ولما تسألنى اعرفها ان كل ده بسبب اخوها
ابراهيم : طيب ما انا معايا صور لاختك بردو
ادم : هو انت ليه شايفنى بهددك ؟ لو حابب تنشر صور اختى وانا انشر صور اختك براحتك بس حد فينا هيكون كسبان ؟؟؟
ابراهيم : لا
ادم : تمام وفى الكوره الماتش اللى بيخلص تعادل مين بيكون فرحان ؟ اللى سجل التعادل لان الماتش كان رايح منه انما مكنش هيتقبل النتيجه ابدا لو هو اللى سجل الهدف فى البدايه ياريت تكون فاهم قصدى
ابراهيم : فهمت
ادم : وخليك فاكر لو اى صوره لياسمين طلعت بره همسحك من على الارض نسيت اقولك انى محامى وسهل جدا البسك قضيه وامرمطك فى المحاكم
ابراهيم : تمام
"وكنت مأجر ٣ بلطجيه اول ما البنت تمشى يخطفوه وفعلا ده حصل وخدت منه الفون مسحت كل الصور اللى على التليفون والواتساب وامنت الدنيا وقولتله كده حتى الهدف بتاعك طلع اوفسايد ياريت بقى تنسى كل الدنيا دى وتركز فى شغلك وقومت مدخل عليه عيل خول بيحب ينيك رجاله كنت مكلمه من على موقع تعارف وفهمته انى عندى له زبون ولانه بيحب العنف رحب بالفكره وفعلا فضل ينيك فى ابراهيم ساعه كامله وطبعا كله متصور وبعد ما خلص وابراهيم فاق من التعب والخضه وريته فيديوهاته وقولتله كده انا جبت الجول التانى ولو سمعت انك كلمت جميله على موضوعنا او حذرتها منى هفضحك والصور والفيديوهات بالمناسبه هتكون مع واحد صاحبى جدا يعنى لو فكرت تقربلى هينشرها على المواقع الاباحيه وهتتفضح ومتخفش عمرى ما هعمل حاجه وحشه فى اختك لانها فعلا جميله وانا حبيتها وحبيت احساسها بالامان معايا لانها شايفاكوا عيله واطيه ... سلام
روحت بليل القاهره ودخلت البيت وبعد شويه سألت ماما على ياسمين اتصلت او حاجه قالتلى لا دى رجعت على طول مغابتش بس تعبانه وقاعده جوه فخبطت ودخلت جوه لقيتها بتعيط سألتها فى ايه ياياسمين مالك ؟؟ قالتلى مفيش يا ادم سألتها هى صاحبتك جرالها حاجه ؟ اتلجلجت وقالت اه اه تعبانه اوى وبعيط عشانها قولتلها متقلقيش هتقوم بالسلامه وهتفوق من اللى هى فيه وبصتلها جامد كأنها رساله وحسيت انها فهمت من بصتى ليها وبعدين طبطبت عليها وقولتلها انتى كمان لازم تفوقى من العياط ده بقى وسبتها ومشيت وكنت مبسوط فشخ اليوم ده اولا لانى حميت اختى من الخره اللى كانت فيه وثانيا لانى قضيت يوم جامد اوى مع بنت ملبن ولذيذه وبتحبنى وجربت احساس عمرى ما جربته ولا مع لمياء ولا دينا صاحبه مروان
الاجازه خلصت ورجعت الشغل واستلمت قضيه جديده كنت شغال فيها مع زين وكان فيها حاجات لازم ارجع للارشيف عشان افهم اكتر فنزلت الارشيف لقيت منظر فاجئنى جدا لقيت قدرى ماسك صدر بسمه وهاتك ياتحسيس بس كان عبيط اوى يعنى كان عيل ٨ سنين ماسك صدر يعنى يادوب بيرج فيهم ومبسوط اوى وعمال يحسس على بطنها اللى هو كنت عايز ادخل اقوله ياغبى نزل كسم الجيبه وارزع فى كسها ده انت بضان حتى فى النيك وبعدين تليفونه رن وسمعته بيقولها فى صيبه فوق لازم اطلع حالا استنى دقيقتين وتعالى ورايا استخبيت قدرى مشى وطبعا انا كنت صورتهم فدخلت بسمه اتخضت قالتلى ادم ايه جايبك هنا قولتلها مفيش امى دعيالى بقي فشوفت مشهد جامد اوووى
بسمه : شوفت ايه !!
اادم : شوفت قدرى ماسك صدر بسمه
بسمه : اءاءاء انا انا عشان خاطرى متعرفش حد هعملك اللى انت عاوزه
ادم : شاورتلك على زبى
بسمه : قصدك ايه
ادم : مش قولتى اللى انا عايزه ؟ عايزك تمصيلى ده ... على فكره انا راجل اوى يعنى ولا زى قدرى ولا علاء
بسمه : يانهار اسود انت عرفت علاء كمان !!!
ليلى : ادم .. ادم انت فين لقيتلك الملف
ادم : ليلى جت مش هينفع دلوقتى ... هبعتلك لوكيشن شقه تيجيلى فيه الساعه ١٠ بليل ويكون معاكى لانجيرى واندر وبرا وعلى فكره مش تهديد انتى عجبانى من زمان وهمتعك بجد اكتر من الرجاله النص كم اللى بتروحيلهم دول
طلعت فوق وخدت الملف من ليلى ولمست ايدها بالغلط وضحكنا وكنت بستغرب ازاى بنيك ناس ومجرد لمسه ايد من ليلى بتبسطنى وتفرحنى كده
جت الساعه عشره وفعلا لقيت الجرس بيرن بالمناسبه دى شقه مروان استاذنته انى محتاجها لغايه ١٢ ووافق ولقيت قدامى بسمه ومستنتش كتير لانى انا وهى فاهمين هى جايه ليه
وعشان ميبقاش الموضوع قالب على ****** قولتلها على فكره من اول ما جيت المكتب وانا بيعجبنى جسمك اوى وكان نفسي نبقي قريبين لبعض وانا مبسوط ازى انك هنا لقيتها بتقولى وانا كمان من بعيد لبعيد كنت ببصلك وعاجبنى اجتهادك فى الشغل وشخصيتك قولتلها لا ولسه هيعجبك اكتر بقى ادائى على السرير المهم اهدى خالص وهنتبسط احنا الاتنين لقيتها بتضحك وبتقولى تمام وانا جاهزه دخلت جوه غيرت ولبست لانجيرى ابيض شفاف من غير برا وطلعتلى صفرت وقولتلها ايه الجسم الناااار ده يخربيتك الجمال ده مدفون ف اللبس ازززاى كده واتبسطت من طريقتى فى ابداء الاعجاب والحقيفه اى ست بتحب اللى يتغزل فيها وفى جسمها وقومت واخده خطف كده فى بوسه طويله شفايفها خدت حقها فى البوس والمص واللحس لقيتها بسرعه نازله لتحت بتفك زراير بنطلونى وبتطلع زوبرى ومسكته تمص فيه وتلحس راسه وتلعب ف بيوضه وبدأ يقف ف بوقها وانا ايدي بتلعب ف بزازها وبفرك حلمتها بين صوابعي وصوت اهاتها وهي بترضع زوبري مخليني بفرك اكتر ف بزازها واضربها عليهم براحه كانت اهاتها مهيجانى اوى لحد ما قلبتها بقينا وضع 69 بقيت الحس ف كسها والعب ف زنبورها بضافري وهي تمص ف زوبري وتلحس كل حته فيه وتنزل تمص بيوضي مع زوبري وتدخل بيوضي جوا بوقها وانا زودت لحس وعض ف شفراتها
بسمه : ادم خلاص مش قادره دخل زوبرك بقي
ادم : عايزاه اوي يعني؟
بسمه : اه اوي اوي كسي بينبض من الحرقان
قومت نيمتها ع ضهرها ووقفت قدام كسها وهي ع طرف السرير مسكت زوبري كان شادد و واقف اوي وبقيت اخبط ع كسها واضرب شفرات كسها بزوبري و راس زوبري احركها بين شفراتها وهي تتأووه جامد لحد ما لاقيتها قفلت رجليها ع وسطي ومسكت زوبري دخلته ف كسها بايديها لحد ما الراس دخلت وبقيت بدخل الراس واخرجها براحه بسبب كسها الضيق واستمرت ع كدا شويه وبدات ازووق بااقي زوبري ف كسها واحده واحده لحد ما بقي نصه فيها وبقيت ادخل نص زوبري واخرجه بشويش وبسمه اهااتها شغاله وماسكه ف دراعي وانا ايد مني ع بزازها بدعكهم والايد التانيه بدعك ف كسها وزنبورها كملت نيك كدا لحد ما زوبري كله بقي ف كسها
بسمه : ادم وقف شويه لحد ما كسي يتعود ع زوبرك كله بليز
وقفت زوبري جوا كسها وبقيت بلعب ف زنبورها وادعك بزها الشمال وبعد دقيقه بدأت انيك كسها بزوبري كله وادخله واخرجه شويه شويه وبدأت ادخله بسرعه
عن الاول وبسمه صوت اهاتها معايا وانا الصوت بيهيجني فشخ فى النيك اللى هو لما تصوتى هقسى عليكى اكتر مش هرحمك واستمريت انيك ف كسها بسرعه وكل شويه ازود سرعة نيك كسها لحد ما بسمه اتعودت ع النيك وكسها بقي عايز اكتر
بسمه : نيك بسرعه بقي ي ادم
ادم : انا اجمد ولا علاء
بسمه : علاء مين ده مبيكملش خمس دقايق
ادم : طيب اوعي تصوتي وتفضحينا بس
بسمه : لا خلاص كسي عايز يتفشخ منك
قومت مخرج زوبري من كسها ونازل ع كسها لحسته شويه ولعبت بلسااني ف زنبورها وشفرات كسها وطلعت بزوبري ومدخل راسه ف كسها وزقيت كل زوبري جوا كسها واشتغلت نييك بسررعه وجامد وبسمه شدتني بقيت ف حضنها ووسطي طالع نازل وزوبري يترزع ف كسها وهي تتأووه ف ودني وتتكلم بكلام سكس ومحن... نييك شرموطتك ي ادم افشخلي كسي افششخني ي ادم بزوبرك.... فضلنا كدا حوالي 10 دقايق وقومت مخرج زوبري منها ومخليها وضع الدوچي وفاتح رجليها شوويه وزوبري ع كسها من ورا وقومت مدخله ونازل نييك ورزع بكل قووتي فيها وصووتها بقي اعلي قومت ضاغط ع راسها ف السرير اكتم صووتها وكملت نييك فيها وبقت تصووت جامد وانا انيييك اجمد وايدي من تحت بتلعب ف كسها وزنبورها اشده لحد ما لاقيت جسمها بيتهز ويترعش وعسلها نازل ع زوبري وفخادها وجسمها بدأ يترخي قومت ماسكها من وسطها مثبتها ومكمل نيك فيها لحد ما حسيت اني قربت انزل
ادم : بسمه عايزه لبني فين؟
بسمه : عايزاه ع بزازي ي ادم
كملت نييك فيها شويه كمان حوالي 10 دقايق بردو لحد ما حسيت ان خلاص لبني هينزل قومت مخرج زوبري من كسها وهي فهمت اني قربت انزل قامت نازله ع ركبها ع الارض تحت زوبري ومسكت بزازها وحطيت زوبري بينهم وهي قفلت ع بزازها بايديها وفضلت انيك ف بزازها وانا ماسك راسها وكل ما زوبري يوصل لبوقها تطلع لسانها تلحس راسه وفضلت شويه كدا لحد ما لاقيت زوبري نطر دفعة لبن مره واحده وصلت لبووقها ووشها لاقيتها سابت بزازها قومت ماسك زوبري مكمل دعك فيه انزل لبني ووجهته ع بزازها لحد ما نزلت كل لبني ع بزازها ومسحت راس زوبري ب بواقي اللبن ف بزازها وبعد كدا نمت ع ضهري ع السرير وخليتها تقعد على زبى وتتنطط هى عليه بحيث تتحكم بحسب شهوتها وفعلا قعدت وفضلت تتتتااااوه اااااااااه بيووووجع احححححححح وانا اقولها بيوجعك يالبوه بس مش راضيه تنزلى من عليه ليه قالتلى عشان حلو اوووووووى ااااااااح يا ادم فينك من زمان يا ادم وبعدين نزلتها وقولتلها مصيلى شويه فضلت تمصلى خمس دقايق تحلس فى راس زوبرى وتحرك لسانها عليه وتدخل زوبرى كله فى بوقها وتدخله وتطلعه لحد ما خلاص حسيت انى هجيب فقومت منيمها وجبت لبنى شلال على وشها وبعدين قومنا خدنا شاور مع بعض وفضلت جوه الحمام اضربها على طيزها وادخل صوباعين جواه وهى تتوجع وتقولى اتهد بقى ارحمنى شويه وفضلت امص فى حلماتها بلسانى واتدلعنا اوى والمايه نازله علينا وبعدين خرجت مسكت موبايلى لقيت ٩ مكالمات من ليلى فقلقت ليه كل ده فقولت لبسمه يلا لازم تمشى عشان صاحبى جاى ومشيت اتصلت فورا على ليلى وسألتها فى ايه ؟!
كان صوتها مليان عياط مفهمتش منها حاجه
"السلسله التالته هتكون بعد اسبوع انتظروها ... هتكون جااااااامده وفيها احداث مفاجأه "
وياريت تكتبولى فى التعليقات منتظرين احداث زى ايه فى القصه
اولاً اللى مقراش السلسله الاولى يقرأها الاول علشان يفهم الشخصيات كويس وتطورها
رجعت البيت تانى يوم ونظرتى كانت متغيره خالص لياسمين حتى هى بقيت احس انها بتخاف تبص فى عينى من بعد ما سابت شهوتها على سريرى
نزلت روحت الشغل ومكنتش قادر اركز من كتر الضغط اللى عليا ولقيت اسماء جيالى وبتقولى
اسماء : ادم شكرا بجد
انا : على ايه بقى ؟
اسماء : على نصيحتك اللى قولتهالى من كام يوم
انا : لا شكر على واجب يافندم بس حصل ايه ؟!
اسماء : هى فعلا قالتله انها هتبطل وانها مش مبسوطه معاه ولما هددها يفضحها فهمته انها مش خايفه وانه هيتفضح معاها وهتقول انه ضعيف وكده
ادم : اهاااا ده انتى نقلتيلها الكلام بالميلى
اسماء : ااااه اصل الفكره عجبتنى
ادم : اى خدمه
اسماء : انا عزماك ع العشا بعد الشغل لو فاضى
ادم : لو؟ انا لو مشغول افضالك اصلا
اسماء : ياسلام ! وده اشمعنا يعنى
ادم : حد يرفض يتعشى مع قمر زى ده !!
اسماء : قمر! بجد؟ ميرسى يا ادم
وهنا اسماء افتكرت لما كان على بيقولها ان جسمها زاد وان تحاول تعالج الاستريتش مارك وقالها مره ان ده قرف
بعد كام ساعه الشغل خلص وكانت اسماء باعتالى اللوكيشن بس قالتلى انها هتروح البيت الاول وانى ممكن اعمل كام مشوار فى الساعتين دول واجى ع المطعم فوانا بتسلى فى الفون فتحت الواتس ولقيت مسدج من الصبح من لمياء "وحشتنى اوى يا ادم ❤"
مكدبتش خبر الصراحه وكتبتلها عشر دقايق وهكون عندك يالولو وفعلا روحتلها واول ما فتحت كانت مفاجأه وكأنها بتقولى وش ادخل نيكنى
لقيتها بتفتحلى بالاندر والبرا ولونهم اخضر جامدين فشخ خاصه ان الاندر فتله وقالتلى المره اللى فاتت خدتنى ع خوانه بس المره دى انا اللى عيزاك بقى وفضيالك قولتلها انا من ايدك دى لايدك دى
لقيتها حاطه ايدها على زبى وبتبوس فيا فجيت عند ودنها وهمستلها "واضح انك تعبانه اوى" وقومت مديها سبانك على طيزها وشايلها على ضهرى وواخدها على اوضه النوم نيمتها ع ضهرها وقلعتها البرا وانا عمال ابوس ف رقبتها وهى بتتتاوه حتى من البوسه لان شهوتها عالييه وبعدين جيت على صدرها فضلت ارج فيهم وابوس جامد فى الحلمه وامص فيها واديت صدرها حقه مظبوط وبعديت نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لحبيبى فحركت الاندر لجنب كده وفضلت الحس فى كسها اللى طبعا متغرق من الشهوه وكان شعور جامد فشخ وحرفيا كنت بنيكها بلسانى كانت مبسوطه فشخ وعمال تتتاااااوه وتقول ااااااااح يااااادم حطه بقى ورييييييحنى فقولت اطلع زبى وقومت مقلعها الاندر بعنف ودخلت زبى واحده واحده بدخل واخرج بس براحه عشان تحس بيه جواها وهى عماله تصوت اااااااااااح لالالالالالالالا طلعه ااااااح بيوجع ياااادم ااااااااه يااكسى حلو حلو زبببببك حلو وجاااااامد يالههوى كسى بيتقطع طب طلعه شويه وانا بصراحه كنت مبسوط من كلامها ومطنش وعمال ازود وانيك بعنف المره دى لانى افتكرت ياسمين لما كانت بتورى كسها وبتلعب فيه لراجل غير خطيها عشان كس لمياء شبه كس يااسمين وكنت قاسى ع لمياء ف النيك كعقاب لياسمين مش شهوه انى بفكر كأنى بنيك اختى المهم ان لمياء عسلها نزل من كتر زبى ما متعها ونزلت ولقيتها كانها مدوده كده وبتقولى لالالا كفايه بطل بقى وهات امصلك وقامت خدت زبى وفضلت الاول تمسكها كانها بتضربلى عشره وبعدين مصت الررااس وبدءت تدخله فى بوقا اوى من جوه عن المره اللى فاتت كانها بتردلى العنف بتاعى او يمكن من شهوتها العاليه وعماله تحلس فى البيضتين وتعضعض فيهم المفتريه قومت مخرجه وقالببها ومخلى طيزها ليه قالتلى هتعمل ايه قولتلها هنيك الطيز المتناكه الجامده دى قالتلى انا عيزاك تفشخهالى وهى بتضحك قومت مدخل صباع فهديها فقالت ااااااااااااه قومت مدخل التانى وهى تصووووت قولتلها اجمدى ده تسخين بس وقومت مدخل الزب المتين جوه وانا داخل طالع وهى حرفيا هتموت واالمره دى اتخيلت ياسمين لان طيز ياسمين بيضه زيها كده وحجمها وده هيجنى اووووى على لمياء وهى مبتقولش غير لالالالا حرررررراااااااام اااااااااااه بيوووووجع اوووووى ااااااه ياطيزززززى ااااااااه اااااااح بيوجعنى يا ادم زبك حلو زبك حلو اااااح اااااااه اااااااه اااااااااه اااااااااااااااه براحه مالك فقولتلها طيزك مهيجانى فلقيتها بتسألنى شبه طيز عجباك قولتلها ااااه قالتلى وعايز تننيك الطيزز دى قولتلها اه نفسى قالتلى طب نيكنى واتخيل انك بتنيكها وهنا سمعت صوتى وسألت نفسى اننت بتقول اه ؟ عايز تنيك ياسمين؟ عايز تنيك اختتك ! وكننت فصل دت وفعلا مفوقتش غير وانى قاذف خلاص فى طيز لمياء وهى نامت على ضهرهاا من التعب وقالتلى ده اجمد يوم فى حياتى انت كنت جامد اوى وانا خدت شاووور بسرعه ونزلت لقيت باقى تلت ساعه على الميعاد قولت اكنسل واعتذرلها باى حجه بس قولت لا بلاش دى كانت لطيفه معااك وعزماك فروحت فعلا وكنت متاخر فدخلت لقيتها جوه بس اى غير ام الشغل خالص لابسه فستان احمر وروج وتنت وشعر مكوى ومهتمه اوى بمنظرها فدخلت قولتلها اسف جدا على التاخير وبوست ايدها كده زى الاميرات لقيتها ضحكت وقالتلى
اسماء: ولا يهمك يلا المنيو اهو شوف انت عايز ايه
ادم : لا متخدنيش ف دوكه ايه الحلاوه دى ده غير المكتب خالص
اسماء بزعل : تقصد انى ببقى وحشه فى المكتب؟
ادم : لا طبعا بس بتدارى حلاوتك هناك .. بس هنا ليدى ليدى يعنى
اسماء : ميرسى يا ادم
ادم: انا هطلب بيتزا سوبريم
اسماء : تمام وانا كمان
ادم : عندى سؤال معلش هو انتى اتطلقتى ليه ؟ غبى مين ده اللى يفرط فى الملبن ده اااااااه سورى اقصد الجمال ده
اسماء بضحك وكسوف : احم احم .. الخلافات تقدر .. كان قاسى وصعب وغيرى خالص حتى فى نظرته للحياه
ادم : ومعرفتيش ده ف الخطوبه؟
اسماء : للاسف كانت شهرين بس ومتقبلناش كتير واتناقشنا يعنى بطيخه وطلعت خضره
ادم : طب ومجربتيش تانى ليه ما يمكن تطلع حمره؟ اقصد البطيخه هااااا
اسماء : لا تانى ايه بقى
ادم : ايوه عادى انتى لسه ٢٩ سنه وده سن مثالى اصلا للمرأه كنضوج من كل النواحى
اسماء : كل النواحى !
ادم : اقصد عقليا من التجارب وجسديا بردو
اسماء بضحك : جسديا اممممم ماشى يا ادم
وكان الويتر بيحط الاكل فسكتنا بس كنت وقتها ببصلها رجلها البيضه اللى باينه من الفستان المفتوح وحجم صدرها الحلو والجزء اللى باين منه وشفايفها اللى هنط ابوسهم ومش فاهم هى ازاى سلمت نفسها لعلى المعفن ده !
اسماء : ايه وصلت فين
ادم : لالالا سرحت بس .. بس قوليلى يعنى ليه كل الشياكه دى وروحتى البيت وكده كان ممكن تجى بلبس الشغل وخلاص وتعزمينى عشان رد الخدمه وخلاص
اسماء : الصراحه ؟ حبيت ارجع تانى اهتم بنفسى واشوفنى حلوه والبس فستان بدل الدفنه فى لبس الشغل حابه افرح واتبسطط
الجزء السابع
كانت خروجه حلوه واتعرفت على اسماء اكتر وعرفت انها مش بتتناك وخلاص او شرموطه لا هى يمكن حبت على او بتعوض حرمانها روحت بعدها البيت وماما قالتلى العشاء جاهز بس انا قولتلها انا كلت بره وتعبان يادوب انام لقيتها بتقولى ياسمين ف اوضتك بتكلم خطيبها قولها تطلع وخش ريح ياحبيبى قولتلها ماشى ورحت ناحيه الباب لقيته مقفول فقولت لنفسى اكيد قفلاه كمان بالقفل من جوه والحجه موجوده انها بتكلم أحمد خطيبها فاتسحبت من البلكونه وبقيت ابص من الشيش اللى كان متوارب واتصدمت لقيت اختى قاعده على زب صناعى وايدها الاتنين على بزازها وفاتحه اللاب وبتقول
ياسمين : ااااااااااه انا مش عارفه طاوعتك ازاى يا ابراهيم
ابراهيم : عشان بتموتى عليا وعلى زبى ... نفسى ادخله فى طيزك تانى اااااح على دى طيز جامده
ياسمين وهى بتلمس طيزها : لالالالا انت وجعتنى اوى المره اللى فاتت
ادم فى سره : احا هو الموضوع مش سكس شات او فيديو بس وبتروحيله ياشرموطه !
ابراهيم : علشان اول مره بس ياحبيبتى وخلاص قولتلك المره الجايه هتيجى وهتبقى احسن من اللى فاتت وبعدين شيلى الزب ده بقى انا بغير
ادم : احا يكسمك بتغير ايه ياشرموط
ياسمين : ما انا كسى واجعنى اوى محتاجه ارتاح
ابراهيم : ما قولتلك اريحك مرضتيش
ياسمين : لا طبعا مينفعش تفتحنى انت عاوزنى اتفضح وبعدين احمد هينزل الشهر الجاى على فكره
ابراهيم : خلاص هبقى الحسهولك واريحك شويه اما طيزك دى بقى هفشخهالك هى وبزازك ياقلبى
ياسمين : يالهوى ع كلامك هتتعبنى اكتر ااااااااه مش قادره استنى ليوم الجمعه
فى اللحظه دى ياسمين بصت ناحيتى فرجعت لورا وبسرعه لفيت ودخلت المطبخ وطلعت سكر وكيس عصير كأنى بعمل عصير لقيت القفل بيتفتح وياسمين خارجه وهى لابسه وبتقولى
ياسمين : ازيك يا ادم متاخر ليه كده ولا انت جاى من بدرى ؟
ادم : لالا لسه جاى وتعبان كنت هنام ماما قالت انك بتكلمى احمد قولت اسيبك براحتك واعمل عصير عقبال ما تخلصى
ياسمين : اهاااا طب اعملى بقى كوبايه معاك وخش خد دش وانا هرتبلك الاوضه عشان مش مظبوطه
ادم : ماشى ياياسمين
ولقيتها بتمد ايدها تاخد العصير ورجعت قامد لمستمش ب ايدها لا بدراعها زبى وقتها قام فورا لانى كنت هايج اصلا ان اللى قدامى دى كانت قالعه من شويه وماسكه زب صناعى !!! وهى لاحظت ده وسكتت ودخلت اوضتى وانا كنت هايج اوى فمسكت كوبايه عصير وقولت ادخلها لمى لقيتها قاعده على المكتب بتذاكر ادتها الكوبايه وهى قالتلى شكلك تعبان وخد بالك من صحتك وسألتها عن مذاكرتها ونصحتها وطلعت قولت شتان الفارق بين دى ودى وبعدين دخلت اوضتى لقيت ياسمين مبدله ملايه السرير ففهمت انها دخلت تروق عشان شهوتها وريحتها اللى على السرير وانا فعلا كنت تعبان فدخلت نمت والصبح قولت افتح الكمبيوتر اللى فى اوضتى عشان فى كام ملف لازم اشوفهم فى المكتب بس لقيت ان الفيشه اصلا موجوده استغربت وفتحت الشاشه لقيت ان الواتساب بتاع ياسمين مفتوح الظاهر تليفونها كان بيشحن وربطت الواتساب بتاعها امبارح بالكمبيوتر ونسيت من اللبكه انها تسجل خروج ولقيت شات مكتوب عليه ابراهيم بسرعه فتحته ومش هقول انى اتفاجئت لان خلاص بقيت عارف بس اول حاجه دخلت عليها هى الصور كانوا تقريبا ١٩٠ صوره اغلبهم صور لياسمين وهى ماسكه يا اما صدرها او بتلعب ناحيه كسها او بتصور طيزها وكمان صور لزب الاستاذ ابراهيم واللى واضح انه عادى مش الواو يعنى وانه اسمرانى بس استغربت ان لقيت صوره لاختى مى ! كانت بتذاكر على السرير ونايمه على بطنها عادى وطبعا باين حز الاندر من بنطلون البيجامه وصوره تانيه وهى بتغير هدومها مهزوزه شويه وكانت رافعه رجل عشان بتلبس البانتى قولت احا بتصوريله اختك !! طب ليه فجريت على الشات ووصلت لتاريخ قريب من تاريخ الصور ولقيت الاتى
ابراهيم : انا خلاص بقيت انام واصحى بفكر فيكى وبتفرج على صورك وببقى خلاص نفسى اخدك فى حضنى وافعصك جوايا ياقلبى ❤❤
ياسمين : عارف احسن حاجه فيك ايه انك رومانسى بقله ادب
احمد اخره يطمن عليا ويقولى هنتجوز ونبقي ف بيت واحد واسره وكلام كبير اوى كده وعمره ما حسسنى بانوثتى زى ما حسستنى انت
ابراهيم : لا ولسه لما اخيرا اشوفك بقى هتتبسطى خالص ويلا هانت يوم الاحد مش بعيد ده بكره
ياسمين : ايوه ❤
"بعدها بتسع ساعات فى الشات وواضح ان الشات كان بعد مكالمه بينهم"
ياسمين : جاهز ؟
ابراهيم : على نار .. كلامك عنها ف التليفون هيجنى اصلا
ياسمين : بص انا اقنعتها تغير وتنزل عشان اصورهالك بس طبعا كنت متوتره لتشوفنى
ولقيت الصور مبعوته
ابراهيم : يالهوى دى جامده اووووووى ايه ده انا نفسى فيها ما تجبيها معاكى بكره ياياسو
ياسمين : انت عبيط ! لا دى بتاعه مذاكره ومستقبل ودراسه وملهاش فى الكلام ده
ابراهيم : اصل هجت اوى على طيزها وهى نايمه كده
ياسمين : انا بغير هااااا ... قولت ما تورينى حاجه خاصه لاختك وجبتلك اهو استريحت
ابراهيم : ابدا ده انا تعبت اكتر ياااا لو كانت نفس دماغك وحاطط زبى فى كسك شويه وفى طيزها شويه وبلعب فى بزازكم انتوا الاتنين ااااح على التخيل ده لوحده يهيج
ياسمين : ده انا اللى هجت يخربيتك بس مستحيل
طبعا انا كنت متفاجئ من مدى وساخه ياسمين وان ازاى تعمل كده فى اختها طيب هى اختارت النجاسه اختها زنبها ايه ! وخلاص بقى الموضوع فى دماغى كأنه تار لازم اخده من ياسمين حتى من غير ما مى تعرف فرجعت افكر لقيت انه امبارح قالها هنتقابل الخميس فجيت عند اخر رسايل شات بينهم وفهمت انهم بيتقابلوا فى شقته فى اسكندريه كل ما الوقت يسمح واهله يكونوا بره وكان بيقولها وسط كلامهم ان بابا وماما هيبقوا فى البلد عشان الارض وجميله هتكون فى الكليه
بصيت فى الساعه لقيت ان الوقت اتاخر ولازم اروح المكتب ففعلا نزلت وكنت عمال افكر فى موضوع ياسمين ده ومتغاظ لقيت اللى بيحط ايده على كتفى !!!!
"الجزء الثامن"
ليلى : سرحان فى ايه بقى
ادم : انا ؟ لا ولاحاجه
ليلى : لا بقالك فتره مش عاجبنى
ادم : يعنى شويه مشاكل فى البيت كده واتحلت
ليلى : طيب هايل .. كويس انها اتحلت .. بقينا جامدين اهو وبنخرج مع موظفين معانا وانا اللى كنت فكراك شغل وبس
ادم : ايه ده مين قالك اسماء ؟
ليلى : ااه كنا بندردش الصبح قبل ما تيجى وجت سيرتك وبتشكر فيك وفى ذوقك وكده يعنى
ادم : طب كويس اننا عاجبين حد فى ام المكتب ده يعنى
ليلى : اه ومهتم كمان تعجب ياااسلام
ادم وهو حاسس انها غيرانه :انا عازمك بليل
ليلى بفرح باين اوى : النهارده ؟ انا مش عامله حسابى
ادم : حساب ايه زى ما انتى كده نطلع ناكل على طول
ليلى : اشمعنا اسماء تلبس فستان وانا لا نتقابل ٩ زيكم
ادم : ماشى ياباشا موافق
ليلى : وفى نفس المكان هاااااا
ادم : ماشى بردو
ليلى : وانت اللى عازم انت اللى هتحاسب
ادم : اى طلبات تانى ؟؟
ليلى : لا كده تمام .. او عموما هفكر ولو فى جديد هقولك ... باااى
كنت الصراحه مبسوط جدا انا من اول ما دخلت المكتب ده وانا بميل ل ليلى كل حاجه فيها حلوه تصرفاتها ومواقفها وريأكشانتها حتى حبها لشغلها وكنت مبسوط انها غارت وعايزه تكون زى اسماء وعايزه تلبس فستان وكمان اتبسطت من مجرد لمسه ايده لدراعى ، اليوم عدى طبيعى فى المكتب واستلمت قضيه جديده من زين واليوم خلص ورجعت البيت بسرعه لبست شيك اوى ورحت المعاد ولقيت قمر قدامى فعلا غير الشغل خالص ليلى فعلا كانت سارقه الاضواء من كل الستات اللى فى المكان كانت لابسه فستان احمر ماسك على جسمها الرفيع وحاطه مكياج مناسب اوى للون بشرتها وبرفيم لطيف اوى وسكسى وكلها انوثه اول ما شوفتها صفرت وشدتلها الكرسى وقولتلها عشان تكمل بقى ممكن ابوس ايد الاميره
ليلى : اتفضل حد قالك لا !
ادم : ايه الجمال ده كله بس
ليلى : احم احم هتكسف
ادم : انتى ليه غامضه بقى ؟
ليلى : ايه السؤال ده
ادم : بتكلم بجد دايما شايفك اللى جايه تشتغلى وبس وجد يعنى
ليلى : هو المفروض اعمل ايه تانى فى المكتب غير الشغل يا ادم يعنى ما طبيعى
ادم : طيب احنا بره الشغل .. كلمينى عن نفسك يومك هواياتك عيلتك حياتك كده يعنى
ليلى : امممم بص ياسيدى انا وحيده مليش اخوات بابا كان على قد حاله موظف فى الحكومه وماما مدرسه من وانا صغيره وانا كنت مصره اشتغل واتعب واجيب فلوس عشان اعيشهم فى مستوى احسن وده حصل .. هواياتى الشعر ساعات لما بكون رايقه وبحب الاغانى والاذواق الموسيقيه الغريبه جدا
ادم : طب وحياتك التانيه .. العاطفيه يعنى جربتى الارتباط يعنى ؟
ليلى : جربت مره اه بس محصلش نصيب واتعلمت كتير
ادم : ياااا اما قصه تتعمل فيلم بصحيح
ليلى : انت بتهزر يارخم انا غلطانه انى حكيتلك
ادم : لا طبعا ده انا مبسوط انك فتحتيلى قلبك
ليلى : طب وانت ؟ شيفاك قريب من اسماء اليومين دول مرتبطين ولا ايه ؟
ادم : لالا ابدا انا واسماء ايه بس
ليلى : اصلها بقت فجأه مبتبطلش كلام عنك حتى بسمه كمان بتشكر فيك
ادم فى سره : ده انتى لقطه ياليلى
معقول اسماء حبتنى ؟ طب وبسمه ده انا مليش تعامل معاها اوى وفاهم انها بتحب علاء يعنى
ليلى : رحت فين ؟ بقيت بتسرح كتير
ادم : لا لا مفيش يلا كلى
خلصت ووصلتها لحد البيت ورجعت البيت بعتتلى مسدج بتقول فيها انها كانت مبسوطه اوى وانا كمان قولتلها انى كنت مبسوط وانا معاها وبنتكلم
واتمنى نقرب من بعض اكتر من كده وانها اهم حد بحب اشوفه فى المكتب وكان شات لطيف بينا وفضلت اتشات بعدها مع حد تانى مع بنت جامده اوى فى كليه اداب وقعتها عن طريق انى كنت بسال عن حاجه فى جروب هى فيه وبعدين حصل رد منها ودخلت بروفايلها استفسر اكتر وبقينا صحاب فى فتره يومين وبنحكى لبعض عن حياتنا وهى كانت معجبه انى محامى خلال اليومين دول اتجرأنا بسرعه وفهمتها انى بحبها وبدءت تبعتلى صور ليها مش نودز بس بلبس بيت وبشعرها وكده وفعلا حبتنى جدا لحد ما اتفقت معاها انى لازم اشوفها وحددت يوم الاربع واتقابلنا فى كافيه
ادم : ايه الجمال ده ياخبر .. ده كان عنده حق بابا لما سماكى جميله فعلا
ايوه بالظبط دى اخت ابراهيم اللى بيكلم ياسمين اختى
جميله : ده من زوقك ياحبيبى .. مش مصدقه انا شوفتك اخيرا
ادم : ولا انا ..امتى بقى نتجوز ونبقى مع بعض فى شقه واحده
جميله : اه صحيح هى ظروفك دى يعنى مش ممكن تتحل فى اقل من ال٣ شهور اللى قولتلى عليهم دول
ادم : يتريت ياحياتى .. انا اساسا مستعجل ونفسى اقابل بابا واخوكى ابرهيم واطلبك منهم بس هانت اهو
جميله : اسكندريه نورت ❤❤
ادم : اسكندريه جميله بجميله ❤
جميله : انا هدخل الحمام دقيقه ورجعالك
ادم : ماشى ياقلبى
"انا محامى .. ومش اى محامى ده انا فى اكبر مكتب فى البلد واحيانا المحامى بيفقد شرفه او بيركنه على جنب لتحقيق غايه اكبر تتفق او تختلف معايا بس ده بيحصل .. واعتقد انى اوقع جميله اسهل بكتير جدا من اسهل قضيه مسكتها وكسبتها .. كنت محضر معايا حبايه تخلي بطنها توجعها وتكون عايزه تدخل الحمام وحبايه تانيه جنسيه عشان شهوتها تعلى والصيدلى قالى انها بتهيج او الستات وبتخليها تلعب فى نفسها وعايزه اقرب حد جنبها يريحها ... المكان اللى اتقابلنا فيه عباره عن مكان اوبن اير كبير وفى كذا حمام واتفقت مع الست اللى بتنضف حمام السيدات ان بعد ما البنت اللى معايا تدخل وادخل وراها تقفل الحمام واى ست تيجى تقولها ان الحمام بيتصلح وتنقلها لحمام تانى فى كافيه فى الدور التانى وده مقابل ٢٠٠٠ جنيه يعنى تقريبا مرتب شهر فوافقت اكيد "
استنيت خمس دقايق ودخلت الحمام وراها وفعلا الحمام اتقفل وسمعت صوت ااااااه ااااه جوه جاى من جميله فاتاكدت ان المهمه بتنجح وفتحت الباب فجأه وجميله كانت قاعده وفاتحه كسها وعماله تلعب فيه وهيجانه خالص وكانت متفاجئه انى قدامها واتكسفت وبتقولى بصوت واطى اوى بتعمل ايه يا ادم رحت موقفها وقولتلها جسمك حلو اوى ياقلبى انا جاى عشان ننبسط وقومت
واخدها وخارجين بره قالتلى يامجنون بتعمل ايه قولتلها متقلقيش الباب مقفول ومحدش هيدخل ابدا وخدتها فى بوسها طويله اوى فضل لسانى يلحس فى لسانها وايدى ماشبديه على صدرها بعصرهم عصر وايد على طيزها بتضغط عليهم جامد وهى هيجانه اوى من الحبايه
قمت مسكتها نيمتها ع الارض ع ضهرها وفتحت رجليها ع الاخر ونزلت بينهم بقيت بمشي بصوباعي ع كسها بين الشفرات ادعكهم والمس زنبورها بضافري وجميله تتعفرت وتتلوي واهاتها بدأت تطلع بصوت مسموع وعااااالى اوى قومت ماسك الاندر بتاعها الابيض مقلعهولها ومدخله جوا بوقها اكتم صوتها اللي بيعلي كل شويه وقومت رازع صوباع ايدي ف كسها قامت مصوته بصوت مكتوم وكلها شهوه من حركات ايدى وعماله تبصلي وعيونها مبرقه قومت مخرج صوباعي ونازل بلساني ع كسها من بره الحس ف الشفرات واشد في كل شفرة من كسها بين شفايفي وهي تتلوي اكتر واهاااااات عاليه لولا الاندر اللي ف بوقها كنا اتفضحنا وبقيت افتح كسها بصوابعي وادخل لساني جواه احركه يمين وشمال تقريبا بنيكها بلسانى وهي تتحرك تحتي وتتأوه جامد بقيت حاسس بمتعه جامده من اللي بيحصل واستمرت ف لحس كسها ومص شفراتها شويه و شويه اخد زنبورها بين شفايفي اشده واخربشه بسناني وقومت مدخل صوباعين ف كسها مره واحده قامت منطوره لفوق بوسطها وصوتت وهى بتقول ااااااااااه مش قادره لالالالا يا ادم بيوجع اوى قومت ضاغط ع بطنها بايدي وكملت لحس وعض ف كسها وبقيت بمشي ب شعر دقني ع كسها من بره وصوابعي ف كسها لسه كانت جميله خلاص استوت وكسها بينزل عسل كتير لحد ما لاقيتها اتشنجت وبتترعش جامد جدا ونافورة عسل نازله من كسها ع ايدي وفووق دقني و لاول مره افكر ادوق عسل الكس خدت شوية عسل ع لساني استطعمته لاقيته عادي خالص وطعمه فيه حاجه كدا زي لسعه بسيطه بس نوعا ما حلو مش وحش
بدأت جميله تهدي شويه بعد ما غرقتني عسل وجسمها بدأ يهدي من الرعشه اللي فيه كنت انا طلعت فوق جسمها وقربت من شفايفها بقيت ابوس شفايفها براحه وايدي ع بزازها بدعك فيهم واشد ف الحلمه بشويش وبدأت جميله تفوق وتتكلم
جميله : حرام عليك بجد ي ادم اللي بتعمله فيا دا انت بجد خليتني مش قادره اتحرك
ادم : ع فكره جسمك عاجبني ومن هيجاني عليكي بقيت عايز اعمل كدا
جميله : بقي كدا ي ادم ده انت كأنك بتنتقم مني
ادم : طيب مبسوطه ولا ايه
جميله : اووووووووى
وبصيت في عينها لقيت لسه جواها شهوه فوبوستها تانى من شفايفها وهي غمضت عنيها وبدأت تتفاعل وتبوس وانا زبي وقف من جمالها وهيجانها وجسمها النار، حطيت ايدي على طيزها الطرية مسكتها وبدأت أدعك فيها وهي بتهيج معايا وبتحضن رقبتي فركبت فوقها أدعك بزازها وحطيت ايدى مسكت كسها وكان ناعم قوي وكان مبلول وبعبصتها في كسها وهي بتقول ممممممممم حلو وانا ببوسها ورفعت هدومها من فوق ودخلت أيدي في البرا مسكت صدرها فضلت اعصر فيه وامسك الحلمااات اشدها قوى وهى تصوت اااااااه وانا عمال امص فيهم بلسانى وكانت خلاص قلعت كل حاجه وحجابها كمان وكانت وهي عريانة قمر بجد جسمها جميل بشكل غير عادي وناعم ونضيف وكسها أبيض قعدت أبوس في كسها وألحس فيه تانى مدة طويلة قوي وهي نايمة فاتحة رجليها وبتلعب في شعري وطلعت بوست بطنها وبزازها وبدأت ألحس حلماتها وأمصهم كتير وأمسك بزازها لقيتها فتحت رجليها ورفعتهم وانا بين رجليها وزبي بيحك في كسها وبتقولى دخله يا ادم بقى مش قادره فدخلت زبي في كسها بالراحة بصراحة متعة مش عادية إحساس رهيب انك تكون فى مكان عام وتبقى بتنيك جسم ابيض نايم تحتك مسلملك نفسه وبقى زبي بيدخل في كس واحدة بالجمال دة وهيجانها حسسني برجولتي أكتر زبي دخل كله في كسها وبدأت أدخله وأطلعه في كسها وهي بتحضني برقه وبتبوس شفايفي وبتقولي بصوت واطي كمان يا ادم وانا بديها في كسها أجمد وهي بتقولي جامد يا ادم وبتهمس لي في ودني بعشقك، وانا زبي بقى بيوجعني من كتر ما هو واقف والدم هينفجر منه وبدأت أنيكها بعنف وهي بتقول آهات بتعلى مع الوقت لحد ما عرقنا احنا الأتنين وشكل وشها وشعرها العرقان لازق فيه يجنن وآهاتها وبوسها لشفايفي وأنا بنيك جسمها اللي بقى كله عرق لحد ما هي مسكت طيزي جامد وبتخربشها بضوافرها وانا مقدرتش استحمل بدأت أقول آآآآآآآآه بصوت عالي وانا مدخل زبي للآخر وجسمي كله مشدود وانا بنزل لبني في كسها وهي ماسكة طيزي جامد وبتاخد اللبن ومستمتعة وزبي جوة الرحم بينطر كمية لبن مهولة وبعد ما خلصت فضلت فوقها شوية وبعدين طلعت زبي وضربت كسها بيه ودعكته باللبن اللي بينزل منه وهى خدت منه وبدءت تحطه فى بوقها وقومنا لبسنا وانا اللى لبستها ومع كل قطعه كنت لازم ابوسها او ابعبصها او الحس فى بزازها البيض الجامدين فلقيتها بتقولى هنكمل فى البيت بكره قولتلها ياريت ياقلبى نفسى فيكى بس على سرير بقى وخرجنا وصلتها البيت وعرفت العنوان ورجعت تانى خدت الكاميرات اللى كنت مركبها فى الحمام وفرغت اللى عليها فى فيديو وعملت كام نسخه واتفرجت وبجد من كتر الجمدااان اللى كنت فيه وجسمها الفجر الملبن ضربت عشره عليها وبعدين لقيت رساله واتساب طويله
" الجزء التاسع"
جميله : ازيك يا ادم ؟ انا اسفه اوى لو منظرى قدامك بقى وحش بس انا بجد محترمه مش زى ما ممكن تكةن مفكر انى رخيصه او حلحه بس انا اتعلقت بيك جاااامد اوى لانى فجأه لقيت فارس احلامى قدامى واتقابلنا وكنت مبسوطه اوى ولما دخلت الحمام معرفش حصلى ايه بس كنت عندى نشوه رهيبه وفجله لقيتك قدامى وبتبوسنى وده فرحنى وسط الحاله الغريبه اللى كنت فيها وبعدين حصل اللى حصل ومنكرش انى فى وسط الموضوع كنت فايقه اوى ومركزه ومبسوطه وانا فاهمه انك فضيت بكارتى وان نزل منى ددمم وانك شوفت جسمى كله .. معرفش هتكون باصصلى ازاى دلوقتى بس انا حياتى مفككه واسرتى مفككه وكان نفسى الاقى اهتمام وحب ولقيتهم فيهم واطمنتلك فانت مش هتسيبنى صح ؟ ومش هتسوفنى وحشه زى ما انا مش شيفاك وحش صح ؟
ادم : لا طبعا ده انتى ست الستات واللى حصل ده طبيعى لاننا بنحب بعض اوى وانا كنت مبسوط معاكى وعلى فكره نفسى ده يتكرر تانى
جميله : بجد يا ادم؟ اصل انا كمان لانى كنت خايفه حد بردو يدخل ويشوفنا
ادم : يعنى كل الشقاوه دى وانتى خايفه امال وانتى متطمنه بتعملى ايه
جميله : لا خليها مفاجأه .. بص بابا وماما بكره رايحين البلد هيقعدوا خميس وجمعه وابراهيم بيبقى يجيب صحابه يوم الخميس ويقولى روحى لاى حد من صحابك لحد ما يمشوا فالمره دى انا هقوله ان عزمت صحابى وجايينلى واخرج انت بقى وتجيلى احنا الدور الخامس هتلاقى الشقه مكتوب عليها دكتور محمد عبدالعظيم
ادم : تمام اوى بس ياريت اخوكى يوافق فعلا
جميله : لاتقلق هقنعه وكده كده ليا عنده جميله قبل كده وهيوافق
بعدها بنص ساعه
جميله : اخيرررررررا وافق .. بص هتيجى الساعه ٨ الصبح تمام؟ وترنلى وانت تحت ياقلبى
ادم : تمام اوى مستنى بفارغ الصبر وحلو نقضى اليوم من اوله
ياسمين : صدقينى ياماما مش هتاخر
ماما : يابنتى اسكندريه ايه بس اللى تروحيها صد رد كده
ياسمين : خلاص ابات؟ ما انتى اللى رافضه
ماما : لا طبعا معندناش بنات تبات بره
ادم فى سره : بس عندنا بنات تتناك بره
ياسمين : معلش ياماما صاحبتى وتعبانه ومعهاش حد ولازم اقف جنبها فى المستشفى وهبقى اطمنك كل شويه
ماما : خلاص كلمى خطيبك بردو عرفيه
ياسمين : متقلقيش قولتله
ادم : اوصلك طيب ؟ انا واخد اجازه من الشغل اصلا خميس وجمعه
ياسمين : لالالالا ارتاح انت فى اجازتك انت بتتعب ... انا مش صغيره متخافوش
ماما : ماشى هتمشى من هنا الساعه كام بقى
ياسمين : ١٠ الصبح كده
جه فعلا بكره ولقيت ياسمين صاحيه من الساعه ٦ الصبح وبتجهز شنطه وباين ان فيها هدوم واستغربت سألتها هو انتى هتباتى هناك ولا ايه قالتلى لالا بس علشان لو هى محتاجه هدوم تاخد من عندى يعنى ففهمت انها مظبطه الليله مع ابراهيم وجاهزاله اوى وسألتنى انت خارج بدرى ليه كده مش قولت انت اجازه ؟ قولتله اه بس هقضى اليوم من اوله مع صحابى
فعلا وصلت اسكندريه كانت ٧:٥٥ ورنيت على جميله قالتلى اه اطلع مستنياك طلعت فوق ورنيت على الجرس لقيتها بتفتح وهى لابسه لانجيرى اسود حكايه باين منه الاندر والبرا ..
جامد عليكي الطقم الاسود ده
جميله : بجد عجبك يعني
ادم : كلك ع بعضك عجباني حتي لو ملط هتبقي عجباني نيييك واقدر امسك اي حته تعجبني فيكي
جميله : طب ما تقلعني هو انا قولت لا !
قربت من جميله ومسكتها من وسطها شديتها عليا مسكت شفايفها ف بووسه طويله شوويه وايدي بتتحرك ع جسمها من شعرها ل رقبتها ل ضهرها لحد ما مسكت بزازها بأيدي بدعك وافرك فيهم وانا بمص ف شفايفها وجميله صوت اهااتها بدأ يظهر وماسكه ف رقبتي بتشدني ع شفايفها جامد وانا دايس ف شفايفها وايدي بتضغط ع اجناب بزازها وشويه اشدها من بزازها... سيبت شفايفها ونزلت ببوقي ع فلقة بزازها اللي ظاهره من القميص وبقيت بمشي لسااني ع الفلقه اللي بين بزازها وايدي بتضغط عليهم من الجناب وهى تضغط ع راسي ف بزازها اكتر... نزلت مسكت القميص بتاعها رفعته ليها وقومت مقلعهولها خالص بقت واقفه بالبرا والاندر ومديت ايدي فكيت مشبك البرا بتاعتها ونزلتها بقت بزازها قدامي عريانه وانا ماسكهم ارضع فيهم وامص ف حلمتهم جامد من جمالهم وجميله عماله تتكلم
جميله : اااااه ي ادم كمان ارضع كمان ي ادم قطعهم دول بيتمنوا لمستك من زمان
ادم : حلوين بزازك ياحياتى طعمهم جميل اوووووى
كملت رضاعه ومص ف بزازها وحلماتها وايدي نزلت ع الاندر بتاعها بقيت بدعك كسها من فوق الاندر وعسل كسها بدأ ينزل والاندر مبلول.... حسيت ان جميله خلاص صوت اهاتها بيعلي ومبقتش قادره تقف ع رجليها قومت شايلها داخل بيها اوضة النوم ومنيمها ع السرير وماسك الاندر مقلعه ليها ونزلت ببوقي ع كسها احرك لسااني عل شفراته وصوبااعي بيلعب ف زنبورها اللي وقف من الهيجاان وبقيت ادخل صوبااعي جوا كسها وانا بلحسه واستمريت ع كدا وجميله عماله تتلوي تحتي وتتأوووه جامد وانا فتحت شفرات كسها بصوابعي ودخلت لسااني ف كسها بلعبه يمين وشمال ف كسها وهى بتنزل عسل كتير جدا واستمرت الحس كسها بطرف لسااني ومسكت زنبورها بين صوباعين بفركه لحد ما لاقيتها بتصوووت وتترعش وبتنزل عسلها ف وشي بكميه كبيره... سيبتها تهدي شوويه وتاخد نفسها وقعدت جمبها ع السرير
ادم : كنت فاكرك جامده بس طلعتي ضعيفه
جميله : لا مش انا اللي ضعيفه انت اللي مفتري بجد دا انا جيبت عسلي وانت لسه بهدومك
ادم : انا معملتش حاجه... مجرد اني بوستك ولعبت ف بزازك شويه وكسك كنت بدوق طعمه بس
جميله : وانت مستسهل كل دا ي مفتري
ادم : يعني انا تقيل عليكي.. خلاص بلاش نكمل
جميله : نعم!! لا طبعا هنكمل انا لازم احس به جوايا وكمان عايزه اشوفه الاول انت لسه بهدومك ليه
ادم : ما تقلعيني هو انا اعترضت
فعلا قامت جميله وقفت وخلتني اقف قدامها وقلعتني التيشرت والبنطلون وبقيت بالبوكسر بس و زوبري كان واقف نص واقفه كدا بدأت تحرك ايدها ع زوبري من فوق البوكسر براحه كأنها بتقيسه
جميله : اوووف ي ادم دا شكله جامد اووي وهو نص واقف كدا واحساس ايدي عليه روعه بجد غير خالص لما كنا فى الحمام
انا/ وانتي بزازك دي مجننه زوبري عايز اهريهم رضاعه ومص اصلا لحد ما يبقوا ددمم
جميله : انت مفتري بجد... وبعدين تعالي ارضع براحتك هو انا قولتلك لا بس براحه عليهم
مسكت بزازها ف ايدي احركهم وادعك فيهم وبعدين نزلت عليهم ببووقي امص حلمتهم واحرك طرف لسااني عليها وايدي بتفرك ف باقي بزازها واهااات جميله بقت عاليه وايديها بتتحرك ع زوبري وتلعب فيه من فوق البوكسر لحد ما حسيت بايدها تحت البوكسر ماسكه زوبري بتدعكه جامد وانا بقيت بضغط ع جناب بزازها اكتر وادخلهم ف بووقي ارضع واشد ف حلمتهم جاامد وجميله رايحه خالص وصوت اهاتها بيزيد.. قومت قالع بوكسري ومنيمها على السرير وسايب بزازها ونازل ع كسها تاني مدخل صوباعي فيه بحركه يمين وشمال ونزلت ببوقي الحس ف شفرات كسها واشدهم بشفايفي وهى بتتلوي تحتي واستمريت على كدا فتره صغيره اشد ف زنبورها بسناني والعب بين شفراتها بطرف لسااني وصوباعي لسه ف كسها لحد ما حسيت صوتها بقي عالي وعسل كسها نازل كتير مع رعشة جسمها الجامده كانت جميله جابت شهوتها لتاني مره وصوت نفسها عالي... سيبتها تهدي شويه ونفسها يظبط وتفووق من الغيبوبه بتاعتها دي
ادم : لسه فيكي حيل تكملي ولا خلاص
جميله : انا خلاص مبقتش قادره اتحرك اصلا بس مش هسيبك بردو غير لما تدخله جوايا
ادم : يابنتي انتي خلصانه اصلا وبتاخدي نفسك بالعافيه... خلاص خليها مره تانيه ياحبيبتى لتتعبى
جميله : لا ياحبيبى هتدخله دلوقتى ع خاطري نفسي احس به جوايا اوووي
ادم : انا غلطان ليكي... تعالي بقي
قومت واقف وشاددها منزلها قدام زوبري ع ركبها ولاقيتها مسكت زوبري دخلته ف بوقها وبقت تمصه وترضع فيه بهستريا غريبه كأنها اول مره تمسك زوبر وتمصه واستمرت ترضع ف زوبري وتمصه وتلعب ف بيوضه لفتره كنت انا خلاص زوبري بقي حديد ف ايديها.... قومت ماسكها منيمها ع طرف السرير ورجلها مدلدله ع الارض وفتحتهم وهي نايمه ع بطنها ومسكت زوبري بقيت احكه ف كسها من تحت وصوبااع بيلعب ف خرم طيزها واستمريت ف دعك كسها شويه
جميله : ادم دخله بقي حرام عليك الحركه دي بتموتني مبقتش قادره ي ادم دخله انا تعبت
انا/ اهدي ياحبيبتى بدعكه شويه عشان يوسع لزوبري
كملت لعب ف كسها وقومت مدخل راس زوبري ف اول كسها لاقيتها بتتأوووه وكاتمه بوقها ف السرير ع الصوت وبقيت ادخل حته حته من زوبري ف كسها وجميله مع كل حته تدخل الاقيها بتطلع لقدام وارجع اشدها ع زوبري تاني واستمرت انيك فيها براحه شويه لحد ما كسها بقي تمام واتعود ع زوبري وبقيت اسررع شويه شويه
جميله : نييك ي ادم نييك بسرعه خلاص مش قادره ارزعه ف كسسي بقي ي ادم حرام عليك
بقيت انيك كسها بقوووه عن الاول بغل عشان دى اخت الخول اللى بينيك اختى وبرزع فيه وانا ماسكها من شعرها مثبتها منه وزوبري بيدخل ويخرج ف كسها بكل قووه وسرعه وجميله بتوحوح وتصوووت قومت حاطط ايدي ع بوقها ع اكتم صوتها واشتغلت رزع ف كسها بكل قوووه وجميله بتتأووه وتوحوح من المتعه وصوتها ابن كلب يهيج الحجر اصلا... استمرت شويه ع الوضع دا لحد ما حسيت اني قربت اجيب قومت مخرج زوبري من كسها ومغير الوضع بقت نايمه ع جنبها وانا وراها ورافعه رجليها الشمال وزوبري قومت مدخله كسها من ورا وانا بفعص ف بزازها وهاريهم شد ف الحلمه ولحمهم وبقيت بنيكها جامد وبسرعه من هيجااني عليها وكملت نيك فيها شويه كنت خلاص قربت اجيب لبني
ادم : جميله بسرعه عايزه اللبن فين
ميله : هات ف كسي متقلقش عامله حسابي
غيرت الوضع وخليتها تنام ع ضهرها وانا فوقها وزوبري بقي ف كسها وانا برضع ف بزازها وايدي ع زنبورها بفرك فيه وسرعة ف نييك كسها ودينا ايديها ع دماغي بتدوس عليها ف بزازها اكتر بقيت بعض ف بزازها وبرزع ف كسها مع فررك ايدي لزنبورها وقومت مسرع نييك زوبري ف كسها لحد ما لاقيتها بتصوووت وبتجيب عسل تاني وانا زوبري بدأ يجيب لبنه ف كسها نزلت كل لبني ف كسها لاخر نقطه كانت جميله جابت كل عسلها ف نفس الوقت ومن المجهود فضلت نايم فوقها وحلمة بزازها ف بوقي وزوبري لسه جوا كسها بينزل اخر لبن فيه فضلنا ع الوضع دا شويه لحد ما هدينا خالص وزوبري خرج من كسها وبدأنا نفووق ونزلت من فوقها نمت جمبها ع السرير لاقيتها مغمضه عينبها وطايره
ادم : انتي موتتي ولا اه
جميله : انا كنت ميته قبل كدا فعلا... اول مره احس بالمتعه دي اوووووف حاسه اني طايره
ادم : طب فوقي كدا احنا خلصنا خلاص
جميله : سيبني شويه ي ادم
ادم : طيب قومى نتصور
جميله : واحنا كده
ادم : ايوه عشان كل ما يوحشنى الملبن ده اشوف الصوره
جميله : يلا صور وانا ببوسك
ادم : اوك وواحده بقى وانتى بتلحسى زوبرى عشان افتكر لما كنت بتبسط اوى بالحركه دى ... يلا كمان صوره وانا بلحس فى كسك عشان هيوحشنى اوووووى
جميله : طيب وصدرى مش هياخد حقه ف التصوير ؟
ادم : لا ازاى هاتى يلا امصهم ونعمل فيديو عشان اسمع اهااااتك
"خدت حوالى ١٥ صوره لصدرها وكسها وطيزها وكمان وهى بتلحس زوبرى وبزازها وفيديو وانا بمص حلماتها وفيديو وانا بنيك كسها وفيديو وانا بضربها على طيزها وهى هايجه من الضرب وطبعا اهااااات مسموعه وجسمها باين ووشها اوووى
" الجزء العاشر "
بعد كل المدعكه دى كانت الساعه جت ١٠
اتصل عليا واحد كنت مكلفه بمراقبه ابراهيم واول ما يقابل بنت يكلمنى وفعلا اول ما رن عليا كنت بسرعه عامل ارسال للصور والفيديوهات لرقم ابراهيم واتصلت عليه كل اللى قولته " قبل ما تلمس البنت اللى معاك بص بصه على الواتس علشان مترجعش تندم" وفعلت مفيش دقيقه ولقيت الرسايل اتشافت ولقيته بيكلمنى وبكسره بيقولى
ابراهيم : ايه المطلوب وهنفذه
ادم : انا مش عايزك تسيب ياسمين .. انا عاوزها تكرهك يعنى تشوفك وسخ فاهمنى ؟
ابراهيم : فاهم بس قولى ازاى
ادم : هتقولها اول ما تقفل معايا انك مبتحبهاش ولا حاجه وانك عاوزه تتناك من رجاله بفلوس
ابراهيم : بس ده صعب جدا !
ادم : الاصعب ان صور جميله تتبعت لكل صحابها فى الجامعه وعلى جروب واتس زمايلها ولما تسألنى اعرفها ان كل ده بسبب اخوها
ابراهيم : طيب ما انا معايا صور لاختك بردو
ادم : هو انت ليه شايفنى بهددك ؟ لو حابب تنشر صور اختى وانا انشر صور اختك براحتك بس حد فينا هيكون كسبان ؟؟؟
ابراهيم : لا
ادم : تمام وفى الكوره الماتش اللى بيخلص تعادل مين بيكون فرحان ؟ اللى سجل التعادل لان الماتش كان رايح منه انما مكنش هيتقبل النتيجه ابدا لو هو اللى سجل الهدف فى البدايه ياريت تكون فاهم قصدى
ابراهيم : فهمت
ادم : وخليك فاكر لو اى صوره لياسمين طلعت بره همسحك من على الارض نسيت اقولك انى محامى وسهل جدا البسك قضيه وامرمطك فى المحاكم
ابراهيم : تمام
"وكنت مأجر ٣ بلطجيه اول ما البنت تمشى يخطفوه وفعلا ده حصل وخدت منه الفون مسحت كل الصور اللى على التليفون والواتساب وامنت الدنيا وقولتله كده حتى الهدف بتاعك طلع اوفسايد ياريت بقى تنسى كل الدنيا دى وتركز فى شغلك وقومت مدخل عليه عيل خول بيحب ينيك رجاله كنت مكلمه من على موقع تعارف وفهمته انى عندى له زبون ولانه بيحب العنف رحب بالفكره وفعلا فضل ينيك فى ابراهيم ساعه كامله وطبعا كله متصور وبعد ما خلص وابراهيم فاق من التعب والخضه وريته فيديوهاته وقولتله كده انا جبت الجول التانى ولو سمعت انك كلمت جميله على موضوعنا او حذرتها منى هفضحك والصور والفيديوهات بالمناسبه هتكون مع واحد صاحبى جدا يعنى لو فكرت تقربلى هينشرها على المواقع الاباحيه وهتتفضح ومتخفش عمرى ما هعمل حاجه وحشه فى اختك لانها فعلا جميله وانا حبيتها وحبيت احساسها بالامان معايا لانها شايفاكوا عيله واطيه ... سلام
روحت بليل القاهره ودخلت البيت وبعد شويه سألت ماما على ياسمين اتصلت او حاجه قالتلى لا دى رجعت على طول مغابتش بس تعبانه وقاعده جوه فخبطت ودخلت جوه لقيتها بتعيط سألتها فى ايه ياياسمين مالك ؟؟ قالتلى مفيش يا ادم سألتها هى صاحبتك جرالها حاجه ؟ اتلجلجت وقالت اه اه تعبانه اوى وبعيط عشانها قولتلها متقلقيش هتقوم بالسلامه وهتفوق من اللى هى فيه وبصتلها جامد كأنها رساله وحسيت انها فهمت من بصتى ليها وبعدين طبطبت عليها وقولتلها انتى كمان لازم تفوقى من العياط ده بقى وسبتها ومشيت وكنت مبسوط فشخ اليوم ده اولا لانى حميت اختى من الخره اللى كانت فيه وثانيا لانى قضيت يوم جامد اوى مع بنت ملبن ولذيذه وبتحبنى وجربت احساس عمرى ما جربته ولا مع لمياء ولا دينا صاحبه مروان
الاجازه خلصت ورجعت الشغل واستلمت قضيه جديده كنت شغال فيها مع زين وكان فيها حاجات لازم ارجع للارشيف عشان افهم اكتر فنزلت الارشيف لقيت منظر فاجئنى جدا لقيت قدرى ماسك صدر بسمه وهاتك ياتحسيس بس كان عبيط اوى يعنى كان عيل ٨ سنين ماسك صدر يعنى يادوب بيرج فيهم ومبسوط اوى وعمال يحسس على بطنها اللى هو كنت عايز ادخل اقوله ياغبى نزل كسم الجيبه وارزع فى كسها ده انت بضان حتى فى النيك وبعدين تليفونه رن وسمعته بيقولها فى صيبه فوق لازم اطلع حالا استنى دقيقتين وتعالى ورايا استخبيت قدرى مشى وطبعا انا كنت صورتهم فدخلت بسمه اتخضت قالتلى ادم ايه جايبك هنا قولتلها مفيش امى دعيالى بقي فشوفت مشهد جامد اوووى
بسمه : شوفت ايه !!
اادم : شوفت قدرى ماسك صدر بسمه
بسمه : اءاءاء انا انا عشان خاطرى متعرفش حد هعملك اللى انت عاوزه
ادم : شاورتلك على زبى
بسمه : قصدك ايه
ادم : مش قولتى اللى انا عايزه ؟ عايزك تمصيلى ده ... على فكره انا راجل اوى يعنى ولا زى قدرى ولا علاء
بسمه : يانهار اسود انت عرفت علاء كمان !!!
ليلى : ادم .. ادم انت فين لقيتلك الملف
ادم : ليلى جت مش هينفع دلوقتى ... هبعتلك لوكيشن شقه تيجيلى فيه الساعه ١٠ بليل ويكون معاكى لانجيرى واندر وبرا وعلى فكره مش تهديد انتى عجبانى من زمان وهمتعك بجد اكتر من الرجاله النص كم اللى بتروحيلهم دول
طلعت فوق وخدت الملف من ليلى ولمست ايدها بالغلط وضحكنا وكنت بستغرب ازاى بنيك ناس ومجرد لمسه ايد من ليلى بتبسطنى وتفرحنى كده
جت الساعه عشره وفعلا لقيت الجرس بيرن بالمناسبه دى شقه مروان استاذنته انى محتاجها لغايه ١٢ ووافق ولقيت قدامى بسمه ومستنتش كتير لانى انا وهى فاهمين هى جايه ليه
وعشان ميبقاش الموضوع قالب على ****** قولتلها على فكره من اول ما جيت المكتب وانا بيعجبنى جسمك اوى وكان نفسي نبقي قريبين لبعض وانا مبسوط ازى انك هنا لقيتها بتقولى وانا كمان من بعيد لبعيد كنت ببصلك وعاجبنى اجتهادك فى الشغل وشخصيتك قولتلها لا ولسه هيعجبك اكتر بقى ادائى على السرير المهم اهدى خالص وهنتبسط احنا الاتنين لقيتها بتضحك وبتقولى تمام وانا جاهزه دخلت جوه غيرت ولبست لانجيرى ابيض شفاف من غير برا وطلعتلى صفرت وقولتلها ايه الجسم الناااار ده يخربيتك الجمال ده مدفون ف اللبس ازززاى كده واتبسطت من طريقتى فى ابداء الاعجاب والحقيفه اى ست بتحب اللى يتغزل فيها وفى جسمها وقومت واخده خطف كده فى بوسه طويله شفايفها خدت حقها فى البوس والمص واللحس لقيتها بسرعه نازله لتحت بتفك زراير بنطلونى وبتطلع زوبرى ومسكته تمص فيه وتلحس راسه وتلعب ف بيوضه وبدأ يقف ف بوقها وانا ايدي بتلعب ف بزازها وبفرك حلمتها بين صوابعي وصوت اهاتها وهي بترضع زوبري مخليني بفرك اكتر ف بزازها واضربها عليهم براحه كانت اهاتها مهيجانى اوى لحد ما قلبتها بقينا وضع 69 بقيت الحس ف كسها والعب ف زنبورها بضافري وهي تمص ف زوبري وتلحس كل حته فيه وتنزل تمص بيوضي مع زوبري وتدخل بيوضي جوا بوقها وانا زودت لحس وعض ف شفراتها
بسمه : ادم خلاص مش قادره دخل زوبرك بقي
ادم : عايزاه اوي يعني؟
بسمه : اه اوي اوي كسي بينبض من الحرقان
قومت نيمتها ع ضهرها ووقفت قدام كسها وهي ع طرف السرير مسكت زوبري كان شادد و واقف اوي وبقيت اخبط ع كسها واضرب شفرات كسها بزوبري و راس زوبري احركها بين شفراتها وهي تتأووه جامد لحد ما لاقيتها قفلت رجليها ع وسطي ومسكت زوبري دخلته ف كسها بايديها لحد ما الراس دخلت وبقيت بدخل الراس واخرجها براحه بسبب كسها الضيق واستمرت ع كدا شويه وبدات ازووق بااقي زوبري ف كسها واحده واحده لحد ما بقي نصه فيها وبقيت ادخل نص زوبري واخرجه بشويش وبسمه اهااتها شغاله وماسكه ف دراعي وانا ايد مني ع بزازها بدعكهم والايد التانيه بدعك ف كسها وزنبورها كملت نيك كدا لحد ما زوبري كله بقي ف كسها
بسمه : ادم وقف شويه لحد ما كسي يتعود ع زوبرك كله بليز
وقفت زوبري جوا كسها وبقيت بلعب ف زنبورها وادعك بزها الشمال وبعد دقيقه بدأت انيك كسها بزوبري كله وادخله واخرجه شويه شويه وبدأت ادخله بسرعه
عن الاول وبسمه صوت اهاتها معايا وانا الصوت بيهيجني فشخ فى النيك اللى هو لما تصوتى هقسى عليكى اكتر مش هرحمك واستمريت انيك ف كسها بسرعه وكل شويه ازود سرعة نيك كسها لحد ما بسمه اتعودت ع النيك وكسها بقي عايز اكتر
بسمه : نيك بسرعه بقي ي ادم
ادم : انا اجمد ولا علاء
بسمه : علاء مين ده مبيكملش خمس دقايق
ادم : طيب اوعي تصوتي وتفضحينا بس
بسمه : لا خلاص كسي عايز يتفشخ منك
قومت مخرج زوبري من كسها ونازل ع كسها لحسته شويه ولعبت بلسااني ف زنبورها وشفرات كسها وطلعت بزوبري ومدخل راسه ف كسها وزقيت كل زوبري جوا كسها واشتغلت نييك بسررعه وجامد وبسمه شدتني بقيت ف حضنها ووسطي طالع نازل وزوبري يترزع ف كسها وهي تتأووه ف ودني وتتكلم بكلام سكس ومحن... نييك شرموطتك ي ادم افشخلي كسي افششخني ي ادم بزوبرك.... فضلنا كدا حوالي 10 دقايق وقومت مخرج زوبري منها ومخليها وضع الدوچي وفاتح رجليها شوويه وزوبري ع كسها من ورا وقومت مدخله ونازل نييك ورزع بكل قووتي فيها وصووتها بقي اعلي قومت ضاغط ع راسها ف السرير اكتم صووتها وكملت نييك فيها وبقت تصووت جامد وانا انيييك اجمد وايدي من تحت بتلعب ف كسها وزنبورها اشده لحد ما لاقيت جسمها بيتهز ويترعش وعسلها نازل ع زوبري وفخادها وجسمها بدأ يترخي قومت ماسكها من وسطها مثبتها ومكمل نيك فيها لحد ما حسيت اني قربت انزل
ادم : بسمه عايزه لبني فين؟
بسمه : عايزاه ع بزازي ي ادم
كملت نييك فيها شويه كمان حوالي 10 دقايق بردو لحد ما حسيت ان خلاص لبني هينزل قومت مخرج زوبري من كسها وهي فهمت اني قربت انزل قامت نازله ع ركبها ع الارض تحت زوبري ومسكت بزازها وحطيت زوبري بينهم وهي قفلت ع بزازها بايديها وفضلت انيك ف بزازها وانا ماسك راسها وكل ما زوبري يوصل لبوقها تطلع لسانها تلحس راسه وفضلت شويه كدا لحد ما لاقيت زوبري نطر دفعة لبن مره واحده وصلت لبووقها ووشها لاقيتها سابت بزازها قومت ماسك زوبري مكمل دعك فيه انزل لبني ووجهته ع بزازها لحد ما نزلت كل لبني ع بزازها ومسحت راس زوبري ب بواقي اللبن ف بزازها وبعد كدا نمت ع ضهري ع السرير وخليتها تقعد على زبى وتتنطط هى عليه بحيث تتحكم بحسب شهوتها وفعلا قعدت وفضلت تتتتااااوه اااااااااه بيووووجع احححححححح وانا اقولها بيوجعك يالبوه بس مش راضيه تنزلى من عليه ليه قالتلى عشان حلو اوووووووى ااااااااح يا ادم فينك من زمان يا ادم وبعدين نزلتها وقولتلها مصيلى شويه فضلت تمصلى خمس دقايق تحلس فى راس زوبرى وتحرك لسانها عليه وتدخل زوبرى كله فى بوقها وتدخله وتطلعه لحد ما خلاص حسيت انى هجيب فقومت منيمها وجبت لبنى شلال على وشها وبعدين قومنا خدنا شاور مع بعض وفضلت جوه الحمام اضربها على طيزها وادخل صوباعين جواه وهى تتوجع وتقولى اتهد بقى ارحمنى شويه وفضلت امص فى حلماتها بلسانى واتدلعنا اوى والمايه نازله علينا وبعدين خرجت مسكت موبايلى لقيت ٩ مكالمات من ليلى فقلقت ليه كل ده فقولت لبسمه يلا لازم تمشى عشان صاحبى جاى ومشيت اتصلت فورا على ليلى وسألتها فى ايه ؟!
كان صوتها مليان عياط مفهمتش منها حاجه
"السلسله التالته هتكون بعد اسبوع انتظروها ... هتكون جااااااامده وفيها احداث مفاجأه "
وياريت تكتبولى فى التعليقات منتظرين احداث زى ايه فى القصه